poem
stringlengths 13
128
| label
class label 17
classes |
---|---|
فكن انت الذي اعنيه منا فانك خير مصمود صفوح | 16الوافر
|
صرفت إلى سواها الحبّ طوراً مودعة وما عذب الوداع | 16الوافر
|
وَغدٌ لمِن يرجو السعادةَ في غَدٍ أَشْهَى له من يَومِهِ المتقدم | 14الكامل
|
وَاِستَحالَت زَورَقاً تَعبُرُهُ فَزَعاتُ المَوتِ لَيلاً مِن سَنين | 10الرمل
|
وارِداتٌ بِكُلِّ أُنسٍ وَبِرٍّ وافِداتٌ بِكُلِّ حُسنٍ وَطيبِ | 2الخفيف
|
إذا كان من ذاتي رجوعي إلى الهوى فما نفع قولي إنّني لست أَرجع | 3الطويل
|
أَحَبُّ إِلى حَسّانَ لَو يَستَطيعُهُ مِنَ المُرقِصاتِ مِن غِفارٍ وَأَسلَمِ | 3الطويل
|
ما زِلتُ أُنصِفُهُنَّ مِنّي في الهَوى حَتّى أَخَذنَ فَما تَرَكنَ أَطايِبي | 14الكامل
|
ستذكر قبلاتي ودمعي ولهفتي وحلو ابتسماتٍ يمازجها الكمد | 3الطويل
|
وافى يقول نعم أنا ابن جلالها إذ كلّ مدعو وداع قال لا | 14الكامل
|
إلى مصره عاد الخديويّ بالمنى وباليمن والاقبال واللَهن حارس | 3الطويل
|
ناياتُهم تبعاً لقول طبولهم وطبولُهُم في قولها تَتنطَّع | 14الكامل
|
وإن زَواهُ عنكُمُ جانبٌ فلا يَفُتْكُم ذلك الجانبُ | 11السريع
|
سرَتْ وبُدورُ الأوجُهِ الغُرّ فوقَها لها من سِرارِ البُعْدِ للقُرْبِ مَخْلَصُ | 3الطويل
|
مَن لِليَتامى إذا همُ سغبوا وَكلّ عانٍ وكلّ مُحتبسِ | 12المنسرح
|
وكم خفقت مذ جاء ألويةُ الهدى وكم أعينٍ قرّت ولذّت مسامع | 3الطويل
|
وغدا بهم في الحشر آمن روعه الهول المتاح | 0الرجز
|
ما زالت الأيام تلعب بالفتى والمال يذهب صفوه وجلاله | 14الكامل
|
يفترُّ ثغر الأُقحوان وقد جرى دمع الحيا وترقرقت عبراته | 14الكامل
|
عودوا إِلى أَحسَنِ ماكُنتُمُ فَأَنتُمُ الغُرُّ المَرابيعُ | 11السريع
|
أَما تَرى الصُبحَ قد لاحَت بشائرُهُ وَصبَّحتكَ من الساقي أَشائرُهُ | 6البسيط
|
زماناً رأينا الوصلَ فيه مروَّضاً وغصنُ التداني بالأحبَّةِ مُثمِرا | 3الطويل
|
اعقل الأمر تارك الشرع أعمى عن طريق الهدى وتحصيل سول | 2الخفيف
|
كنا كزندين كل عضده عضد موازن لأخيه بل مؤازره | 6البسيط
|
إن كان من مانعة الجمع وفي مانعة الخلو بالرفع اكتفي | 0الرجز
|
آهاً لشرخِ شبابٍ فات فانبعثت إِلى القلوب من الهمِّ الوساويسُ | 6البسيط
|
وآعلِم بظلِّ العودِ في أيِّ الدَّرَج إن دَخَلَ الظلُّ بها وإن خَرج | 0الرجز
|
وإنْ أجَزْنا ظَاِهَر الكلاِم في ذاك أسْلَمْناه للخصَام | 0الرجز
|
فاهنأ فإن دمشق الشام قد ملكت بمن له في عدات الدين سطوات | 6البسيط
|
منهن لي ذات دُملَجٍ سلبت عقلي وعادت تقول ما السَّببُ | 12المنسرح
|
لا زالَ فَوق متونِ لِلعادِيات الغَوالي | 15المجتث
|
كم منة لك لا أقوم بشكرها ويد من المعروف تتبعها يدُ | 14الكامل
|
فالفلك مشحون وفيه لجة وارت متاع الكافر الصمصام | 0الرجز
|
مَتى أَحُلُّ حِمى قَومٍ يُحِبُّهُمُ قَلبي وَكَم هائِمٍ قَبلي بِحُبِّهِمِ | 6البسيط
|
وأبان عن برد بمبسمه أو لؤلؤ في سلكه عقدا | 14الكامل
|
عميت عيناي إن قرّ ت برؤيا الغير بعدك | 10الرمل
|
تَجاوُبَ نَوْحٍ باتَ يَندُبُ شَجْوهُ وأَيدى ثَكالى فُوِجئتْ بالْفواجِع | 3الطويل
|
وَلا تعالج معالي الدَهر إِن عقدت كفُّ الزَمان رؤس الناس بِالذَنب | 6البسيط
|
المُعْتَلِي عَنْ دَهْرِهِ قَدْرُهُ وَفِكْرُهُ عَنْ قَدْرِهِ مُعْتَلِي | 11السريع
|
إذا كانَ شمسُ الدين سائس أمةٍ تُفَوضُ مُلقاةٌ إليهِ أمُورُها | 3الطويل
|
تَيَقَّنَ مُذ أَعرَضتُ أَنّي لَهُ سالي فَأوهَمَ ضِدّي أَنَّهُ الهاجِرُ القالي | 3الطويل
|
ووَراءَ وَصْلِكُمُ القَصيرِ زَمانُهُ هَجْرٌ كما شاءَ الغَيورُ طَويلُ | 14الكامل
|
واختَفَى مِنهُمُ عَلَى قُربِ مَرآ هُ ومِن شِدَّةِ الظُّهُورِ الخَفَاءُ | 2الخفيف
|
ورَجَعْتُ طَلْقَ البُرْدِ أسْحَبُ ذَيْلَهُ ويَعَضُّ جِلْدَةَ كفِّهِ الغَيْرانُ | 14الكامل
|
النَّدى والحنانُ في بسماته والعلا والجلالُ في قسماتهْ | 2الخفيف
|
كل له أهل وك ل أخوة بالموجب | 0الرجز
|
سِرْبٌ مِنَ الْحَمْدِ الْجَزِيلِ غَدَوْتُمُ مَرْعى عَقائِلِهِ وَمَوْرِدَ عِينِهِ | 14الكامل
|
أشارت الى أرض العراق فاصبحت وكالؤلؤ المبتول أدمعها تجري | 3الطويل
|
فيه الجلالة والمهابة والهدى والبر والتقوى وفيه الجود | 14الكامل
|
كأنَّ غَريضاً من مُجاجِ غَمامَةٍ بِدارِيِّ مسكٍ ظلمهُ مُتَأَرِّجِ | 3الطويل
|
فهذا يقول وهذا يصو لُ وكلٌّ مع العجز فيما عنا | 7المتقارب
|
شهدَ الإلهُ وأنت يا أرضُ اشهدي أنّا أجبنا صرخةَ المستنجدِ | 14الكامل
|
أَنتَ الكَريمُ الَّذي فاضَت مَواهِبُهُ فَاطمع الدَهر حَتّى ثارَ لِلسَلبِ | 6البسيط
|
ولنادر الاضراب جمُّ نوادر لم تحص بعض صفاتها وخصالها | 14الكامل
|
ذاكَ الَّذي سَوفَ يُبديهِ لَنا القَدَرُ وَالآَنَ مِن حَولِهِ الطُروادَةُ اِستَعَروا | 6البسيط
|
صدق الغرام فصيره وسلوه خوانه هذا وهذا يكذب | 14الكامل
|
بحماكم حماه من كل سوء ربنا ذو الجلال والإكرام | 2الخفيف
|
أَتَرَيْنَ غِبَّ وُرُودِهِ إِلاَّ أَذَى سُمٍّ زُعافٍ بالرَّدَى مَجاجِ | 14الكامل
|
صَنَعتُ لَقوحَ الحَربِ ثُمَّ بَعَثتُها تَدِرُّ دِماءَ القَومِ غَيرَ جَمادِ | 3الطويل
|
أوله تراه في آخره ولم يكرر منه حرف فاعجبوا | 0الرجز
|
وَاِركُض بِنا رَكضاً حَثيثاً فيهِ عَن نَظَرٍ دَفيقِ | 14الكامل
|
ومقطِّر الأقران عن صَهَواتِ ما رُبطتْ من الرأي الأصيل وضُمِّرتْ | 14الكامل
|
والمرء يفتن بابنه وبشِعره لكنّ هذا فتنةُ العُقلاءِ | 14الكامل
|
وكيف هزمناهم فَولَّوْا كأننا وإياهم أسد الشَرى تَطرد الحُمرا | 3الطويل
|
وَمُذ أَتَت رُسلنا قصوا الخبرا بَل ذَكَروا اِلتَماسَه وَما جَرى | 0الرجز
|
قَد تَفرَقُ اللَهَ في المَحارِمِ أَو تَعجِزُ في نَفسِها فَتَنحَمِقُ | 12المنسرح
|
بَثَّت إِلى الأَوتارِ مِن حَرِّ الصَبابَةِ ما تُعاني | 14الكامل
|
وبالبيت العتيق وزائريه من الآفاق والركن المشيدِ | 16الوافر
|
تمور على أوساطها الهيف أوشح وتشكو براها حشوها وبرودها | 3الطويل
|
وَيَصْرِفُ عَنْهُ عُيُونَ الحِسَانِ وَقَدْ كُنَّ يَخْلَعْنَ فِيْهِ الرَّسَنْ | 7المتقارب
|
من أوقف الشمس لغير قريش في وقت غروب وردّها لعلي العال | 2الخفيف
|
وفَخارُكُمْ في الأَولِياءِ لعِزِّهِ ركنٌ على هامِ السَّماكِ مُشَيَّدُ | 14الكامل
|
جاني نَخيلٍ سِواهُ كانَ أَلَّفَها غَرساً وَساكِنُ قَصرٍ غَيرُهُ الباني | 6البسيط
|
فتى لو تُجاري الريحُ في المجد أوْلَهُ غدا شأوُها عن شأوه وهو خانس | 3الطويل
|
وَما يُخلِدُ المَلِكَ الآدَميَّ لا ما أَذابَ وَلا ما سَبَك | 7المتقارب
|
لا زلتَ في رَغدٍ وَعَيشٍ ناعمٍ وَترى البَنين عَلى الرفاءِ بِلا كَدر | 14الكامل
|
وَعمَلُ اسمِ فَاعِلِ المُعَدَّى لَها عَلى الحَدِّ الَّذِى قَد حُدَّا | 0الرجز
|
وكم دعت لي أمي وهى باكية وكم دعا لي أبى يقظان يبتهل | 6البسيط
|
عسى أسقى بكأسك يوم حشري ويبرد حين أشربها أُوامي | 16الوافر
|
قد سما إلى مُضَرٍ في العلا له نسب | 9المقتضب
|
وافاق الحنان في قلبه القاسي وفاضت مدامع منه شكرى | 2الخفيف
|
وجيهٌ لو توجه منه قلبٌ لعمَّ الخصب بالسنة الكلاح | 16الوافر
|
وأشهدني ظلمي فشاهدت ظلمتي تجلِّي جمالٍ للعقول أشاعه | 3الطويل
|
وَكالرَّوضِ يَرفَضُّ النَّدى مِن عِذارِهِ غَدا يَرتَوي مِن فَيضِ عَبرَتِها الخَدُّ | 3الطويل
|
قَوْلُهُ وَلِأَنَّ فِي قَطْعِ الْأَصَابِعِ تَفْوِيتُ جِنْسِ مَنْفَعَةِ الْبَطْشِ وَهُوَ الْمُوجِبُ عَلَى مَا مَرَّ | 5نثر
|
وتلا النبي فأنت منذر من عمى ولكل قومٍ ناصح ورشيد | 14الكامل
|
فَفَلَلتُ كَفّي عَن مساءَتِكُم فَظَلِلتُ واضِعَها عَلى سَحري | 14الكامل
|
فَبَاتَ يَقْضِي لَيْلَه أَهازِعَا حَتَّى إِذَا كَشَّفَ لَيْلاً واضِعَا | 0الرجز
|
أَلم تَر اليَوم أنَّ اللَه نكّلهم فَشُهِّروا بَين أَوربّي وَأفريقي | 6البسيط
|
ملك مِن بَني الضِياء وَجَنى سَليل الظَلام مِن أَرض عَبقر | 2الخفيف
|
فكأنكم ملتم سما عاً نحو افواه العدى | 14الكامل
|
والحال بين المنطقين تغايرٌ فرقٌ جليٌّ مثل شمس ضحاء | 14الكامل
|
ولاخْتلافِ الخُطوطِ ما القَلَمُ ال محْسودُ إلاّ سِيّانِ والزَّلَم | 12المنسرح
|
هَذا الهُمامُ الَّذي أَقصى مَطالِبِهِ ما لا يُحدُّ وَأَدنى هَمِّهِ زُحَلُ | 6البسيط
|
عَسى إِن حَجَجنا أَن نَرى أُمَّ مالِكٍ وَيَجمَعَنا بِالنَخلَتَينِ مَضيقُ | 3الطويل
|
وأكرَهُ أنْ تكونْ شعارَ قومي لذي يَمَنِ إذا ذُعِرَتْ نَذارُ | 16الوافر
|
الحِصارُ الَّذِي حاوَلَ شارُون | 5نثر
|
ولسان حال المجد بشرنا بأن سيكون هذا النجل من أهل النهى | 14الكامل
|
فهناك إن أطفا غليلَكَ زادَه حتى تودَّ بأنه لم يُطفِهِ | 14الكامل
|
وَلَهَا ذَخائِرُ فِي الحَيَاةِ وَفِي مَا بَعْدُ يَبْلِي الدَّهْرَ سَرْمَدُهَا | 14الكامل
|