text
stringlengths
37
6.18k
label
int64
0
2
فإنه لأمر مخيب للأمال ولقد كان فريق العمل متعاونا بشكل رائع عندما فقدت حقيبة أمتعتي في شركة الخطوط الجوية (أليتاليا)، فقاموا بالاتصال بالمطار للاطلاع على المستجدات، وشعروا بالسعادة الجمة عندما وصلت الحقائب بعد تأخير 36 ساعة (لسوء الحظ كنت أقيم 48 ساعة فقط) وقد كانت الغرف صغيرة ويملؤها الصخب والضوضاء، وخدمة الانترنت عبارة عن جهاز حاسوب واحد في مكان تحت الدرج، وكانت تتكلف الخدمة 5 يورو. ولقد كان الموقع متميزا بالقرب من نافورات تريفي، ومناسبا تماما للسير نحو أماكن الجذب السياحي الأخرى. أوصى بتراتوريا تريتون على بعد 5 دقائق فقط.
2
فندق مذهل في روما، إيطاليا قمت أنا و صديق لي بزيارة روما لمدة شهر و أحببت إقامتنا للغاية في بست ويسترن هوتيل كندا. الفندق مُحافظ عليه نظيفاً جداً، الغرف فسيحة و مريحة و بوفيه الإفطاركان لذيذاً! معظم العاملين أكفاء عدا فرد واحد الذي يبدو دائماً في مزاج سيء و ليس لديه أخلاق. الفندق في موقع مناسب على بعد جادات قليلة من تيرميني و هو مركز نقل رئيسي لداخل و خارج روما. إذا كنت جائعاً للغاية أثناء النهار أو الليل، فإن الردخة لديها مأدبة صغيرة من المشهيات التي يمكنك تناولها بنفسك! فندق رائع. أتمنى أن أزوره مرة أخرى يوم ما.
1
جيد جدا هذه أول زيارة لي لمدينة روما الرائعه،،كل شئ في الفندق كان ممتاز جداً ابتداء بالنظافة والهدوء والموقع وكذلك بوفيه الإفطار و خدمة الغرف، الشئ الوحيد المزعج كان خدمة الانترنت و كذلك بعض أفراد طاقم العمل في الاستقبال كان تعاملهم فظ وغير مرحبين على الإطلاق
1
كل شيء مغطى بالعفن. غرفتنا مواجهة الشارع، تتعرض لضوضاء الطريق الكثيفة والصاخبة. الفطريات تخرج من فتحة التهوية. الملاط في الحمام أيضا مغطى بالعفن، بدا وكأنه قرميدة بيضاء ذات ملاط غائم لونه أسود وبني. مكثنا 3 أيام وبقيت منشفة مبللة على رف الدش طوال الوقت. لن تنفق 200 يورو على غرفة مثل هذه مرة أخرى.
2
عنواني في روما فندق ساحر وإطلالة مذهلة من المطعم المطل على مدينة روما (إفطار مكلف لكن المنظر جميل).. سوف تشعر بأنك في بيتك! ؛ الحمام ووسائل الراحة لطيفة (الفواكه تلقى ترحيبًا كبيرًا في روما الدافئة!).. فريق رائع!
1
لقد كان فريق العمل يتسم بالمراعاة والتعاون نظراً لقضايا النوع الخاصة بي. أقمت مؤخراً في هذا الفندق من 4 يوليو/تموز إلى 10 يوليو/تموز مع صديقة لي من الإناث. كنت متخوفاً من أن تكون القضايا الخاصة بهوية نوعي عاملاً يؤثر على إقامتي حيث إني ذكر متحول النوع قبل إجراء العملية الجراحية. كان هذا التخوف أبعد ما يكون عن الحقيقة. لقد كنت مقبولة من أول يوم كأنثى. كان فريق عمل الاستقبال متعاون دائماً، وأشار إلي بلقب مدام. وكذلك كان العاملين في المطعم بنفس القدر لا سيما جينارو . إنه يستحق الثناء على مثابرته، وكفاءته واهتمامه بالتفاصيل. شكراً جزيلاً. روبرت (راشيل) يانج.
1
خياليّ هذا فندق رائع!!!!!!!! الغرفة الملكية رائعة (حتى بدون الإطلالة على روما)، كبيرة جداً وجميلة جداً مع جميع وسائل الراحة التي تستطيع أن تحلم بها كما أن صالة الجلوس الملكية هي حلمٌ أيضاً، مريحةٌ جداً وذات أجواءٍ دافئة جداً. الجميع ودود جدا أيضاً، وكل شيء نظيفٌ جداً.
1
موقع جيد لتناول وجبة مسائية بعد أيام طويلة في مشاهدة المعالم!! هذا الفندق مناسب لتناول الوجبات/المشروبات في المساء دون الحاجة إلى المشي بعيدًا، وهو شيء طيب بعد المشي لمسافة أميال نهارًا لمشاهدة المعالم! غرفتنا كانت كبيرة وتوجد بها خزانة، ومكان للدرج وسرير كبير ومريح! كان الحمام شاسعًا أيضًا لكن الدوش كان صغيرًا وموجود في الزاوية - شيء غريب! كما ورد في التعليقات الأخرى، كانت لدينا مشكلات فظيعة مع المفتاح - كان يبدو أنه ليست هناك طريقة لفتح الباب - لكنه في النهاية يفتح! الخروج من الغرفة سهل رغم ذلك! رغم أن الإفطار كان كافيًا باعتباره إفطارًا، إلا أنه لم يكن ملهمًا، وكان الخبز يابسًا، وبوجد خبز محمص معبأ مسبقًا، ولحم، وجبن، وتفاح، وزبادي وكعك/فطائر. يمكنك الحصول على مشروب ساخن واحد لكل شخص، بعد ذلك عليك دفع 3 يورو للحصول على فنجان آخر! ذات صباح نزلنا لتناول الإفطار بعد مجموعة كبيرة من الأمريكان - ولم يكن قد تم مسح الطاولات - وكان علينا مسح مكاننا بأنفسنا، وكانت الزبدة قد نفدت وكذلك جميع أدوات المائدة ولم تُبالِ النادلةُ بذلك! وجدنا في النهاية اثنين من الصحون لنتناول عليهما إفطارنا الضئيل المكون من بقايا!! شرفة السطح كانت مهجورة وكل شيء وُضع جانبًا - كان يمكن أن يكون مكانًا لطيفًا جدًا لكنه افتقر إلى أي نوع من العناية! ومع ذلك، فقد استمتعنا بإقامتنا وبالفندق الذي يقع في مكان مناسب لجميع المعالم - حيث تمشي لمسافة يسيرة إلى الترام رقم 8 الذي يربط بين العديد من الحافلات. احصل على بطاقة سفر إلى روما (23 يورو من الكوخ السياحي في محطة الترام رقم 8) والتي تمنحك إمكانية السفر غير المحدودة على جميع وسائل النقل لمدة ثلاثة أيام وزيارتين إلى المتاحف (الكولوسيوم) إلخ. مما يجنبك الانتظار كبقية الناس - الأمر يستحق جدًا! بعد يوم طويل من السير في شوارع روما وجدنا هذا الفندق ذو الموقع الجيد على مرمى حجر من مجموعة واسعة من الحانات والمطاعم - ما تحتاجه بالضبط!
1
مكان لطيف و جميل المكان ممتاز و هادئ . مع توافر جميع سبل الراحة . و النظام داخل المكان هو من اكثر ما ابهرني . كما ان تعامل صاحب هذا المكان تعامل راقي و مهذب و كريم . لذلك انصح كل من يبحث عن مكان في روما ان لا يتردد في اختيار هذا المكان لانه و ببساطة سيجد فيه كل ما يحتاجه و بسعر مغري جداً
1
مكان مثالي للإقامة في روما! يوفر إل دورادو إقامة مريحة بأسعار معقولة في قلب روما. يستغرق الأمر 5 دقائق للوصول إلى كنيسة سانت بيتر ومتاحف الفاتيكان وبيتزا ديل باولو. وبركوب المترو من محطة ليبانتو (على بعد 300 متر)، يمكنك الوصول إلى ساحة إسبانيا ونافورة تريفي وساحة فينزيا والكولوسيوم... الخ. إذا كنت تريد الذهاب للتسوق، فجميع المحلات التجارية الشهيرة تقع في الجوار أيضًا. أود أن أؤكد أن بي آند بي إل دورادو يقدم أقصى اهتمام بعملائه. يجعل فريق العمل من إقامة النزلاء في الفندق أمرًا مريحًا ولا ينسى. إذا اخترت الإقامة في إل دورادو، فستدرك قريبًا أن معنى الرفاهية قد لا يعني بالضرورة بريق الماس، لكن تلك اللحظات التي تمر بها خلال تجربة لا تنسى. تعال وجرب الضيافة الإيطالية!
1
أنا وابنتي الكبري ذهبنا الي روما ونزلنا ضيوف علي هذا المكان لكونه اقتصادي ونظيف ووجدنا الخدمه ممتازه والعاملين فيه علي قدر عال من المسؤليه والمعامله الحسنه وهو قريب من وسط روما ويستطيع النزيل ان يباشر اعماله في سهوله ويسر وهو مرتبط بوسط البلد بجميع انواع المواصلاتزز
1
أفضل كابوتشينو لقد أحببناه! موقع رائع بالقرب من محطة مترو الأنفاق، طعام جيد! أفضل كابتشينو تناولناه في روما كان في الإفطار المجاني! مسافة قصيرة سيرًا على الأقدام من الفاتيكان.... لم نكن نقيم إلا في الغرف الفندقية العادية هناك ولم نستمتع بالغرف بدون وجود حمام خاص.
1
لطيف، يقع في موقع جيد جداً، نظيف، المضيف يقظ، والغرف هادئة باولو لطيف جداً و يحرص على ضيوفه. يبعد دقيقتين عن سانت بيتر، مشينا إلى كل مكان من هناك. غرف نظيفة جداً وهادئة. سوف نعود بالتأكيد. 3 غرف، تم تجديدها جميعاً، يمكن الذهاب كأصدقاء أو كأزواج أو مع طفل. الموقع رائع حقاً كما أن نصائح باولو مفيدة كذلك.
1
لطيف ورائع جدا فيلا روما هي منزل رائع جدا وكبير ويحتوي على غرفة صغيرة جميلة بما فيها الحمامات، وهناك غرفة واسعة ولطيفة لإفطار لذيذ وكبير مع مطبخ كبير، حيث يمكنك تحضير وجبتك بنفسك. في الخارج هناك مسبح حيث يمكنك الحصول على الراحة والاسترخاء. مالكو الفندق إيزابيلا و باولو هم اناس لطيفون ورائعون للغاية، حيث يقومون بمساعدتك وتقديم المعلومات إذا كان ذلك ضروريا وإبقاء المكان نظيفا. يقع المنزل في منطقة هادئة ويسهل الوصول إليه بالقطار ولاحقا في الليل بواسطة الحافلة الليلية. أحب هذا المنزل ومالكيه كثيرا لذا فسأزور فيلا روما للمرة الثالثة هذا العام
1
إقامة ممتعة في روما قضيت أنا وزوجي ست ليال مع برونو ولوشيانا وكيرا هؤلاء المضيفات الممتازات في حي يتميز بالهدوء وسهولة الوصول إلى روما القديمة. لقد ساعدونا في التجول في روما كما اقترحوا علينا أماكن لزيارتها يوم الاثنين عندما تكون معظم المعالم مغلقة، بل وأكثر من ذلك قاموا باصطحابنا إلى فيلا بورجيزي والتي لا يمكن الوصول إليها بسهولة عبر المواصلات العامة. كما ساعدونا في جعل زيارتنا إلى روما زيارة خاصة جدًا. نتطلع للعودة.
1
نشعر بخيبة أمل لقد كان الاستقبال في هذا المكان جيدا حيث تم تقديم معلومات محلية. لقد كان نظيفا وجذابا من الخارج. الموقع رائع. تم تسمية المنشأة بشكل خاطىء. إنه بالفعل فندق صغير بدون إفطار أو خدمة. في حالتنا, الغرفة 2A، كانت هناك مرافق مشتركة للمطبخ بحدّها الأدنى، ولكن لا توجد طاولة أو منطقة الجلوس للاستمتاع بالقهوة أو وجبة صغيرة من الإفطار - حيث كنا نتوقع توفّر ذلك في شقة. أما غرفة النوم فقد كانت صغيرة - حيث لا يوجد مكان لوضع حقائبنا كما يوجد مصباح واحد فقط بجانب السرير. يحب المسافرون القراءة في السرير. لا يتم ترتيب خدمة النقل بواسطة السيارات إلى مطار فيوميتشينو. رحلة متأخرة ومقلقة للطائرة.
2
مفاجأة سارة كاترينا بيد اند بريكفاست هو فندق سرير وإفطار مريح وأنيق في موقع جيد بالقرب من العديد من المعالم التاريخية في روما. الانطباع الأول عند القيادة إلى تراستيفير هو إنه مروع، مع وجود كتابة على واجهات المتاجر والشوارع التي قد تبدو غير مرحبة. يبدو أن هذا شيء معتاد في روما. لا توجد علامة واضحة على الباب الأمامي، ولكن قم بدق جرس الباب وستقوم كاترينا بالتحدث إليك عبر الهاتف الداخلي. وبينما قد تبدو خطوات الدرج التي تؤدي إلى الغرف قديمة وكريهة لمعظم الزوار، ستكون في انتظارك مفاجأة سارة عند فتح باب غرفتك لتجد كل وسائل الراحة المنزلية هناك في استقبالك. سرير جميل، سكاي تي في - دش بباب رائع مع رشاشات الرذاذ للتمتع بها. إنه حديث ونظيف للغاية.
1
المكان رائع لقد اقامت فى هذا المكان مع عائلتى لمدة 4 ايام اريد ان اقول ان المكان رائع و قريب جدا من الفاتيكان و كذلك نظيف جدا و فى نفس الوقت ارخص من اماكن اخرى كثيرة احب ان اعود مرة اخرى الى هذا المكان لاننى وجدت امعاملة ليطيفة من جانب المسولة لورا فهى تتحدث اكثر من لغة وهى متحدثة جيدة
1
توجد غرف أجمل على الجانب الآخر من الشارع في فندق دي روسي بنصف السعر. الأسرّة والوسائد رائعة - وهو شيء تغفل عنه الكثير من الفنادق الأوروبية. الحمام واسع جدًا ونظيف مع رأس دش معلق على الحائط وجيد. بما أن الفندق جديد، فكل شيء رائع. كانت الخدمة سريعة جدًا مع توصيل الفطور إلى الغرفة في اليومين خلال خمس دقائق. موقع رائع بجوار دي روسي وساحة بوبولو. أوصي به بشدة إذا كنت تريد راحة تامة في الغرفة.
1
أفضل اختيار عند زيارة روما أفضل شقة أقمنا فيها خلال رحلاتنا القصيرة للمدن في أوروبا. هي شقة ممتازة وهادئة وتتمتع بموقع جيد للغاية لزيارة الفاتيكان بالإضافة إلى إنها قريبة للغاية (على بعد 100 متر) من محطة الأوتوبيس رقم 23 (المتجه إلى تراستفيري) ومحطة الأوتوبيس رقم 70 (المتجه إلى كامبو فيوري وبياتزا نافونا) علاوة على أنها تبعد بمسافة 300 متر عن محطة مترو أوتافيانو. في غاية النظافة والملائمة وتحتوي على مطبخ مناسب ومعدات جيدة! استمتعنا بحفاوة وترحاب شديدين من جانب أنطونيلا والتي قدمت إلينا نصائح مفيدة بشأن الأماكن التي ينبغي الذهاب إليها ومشاهدتها في روما. رضاء بنسبة 100%!"!!!!
1
أفضل إقامة بالقرب من ترميني في رحلة عمل، كنت بحاجة إلى إقامة بالقرب من ترميني. ولقد ثبت أن هذا هو الخيار الأفضل (5 دقائق سيراً على الأقدام من ترميني). الغرفة كبيرة وحديثة، تتضمن كمبيوتر وكل ما هو مطلوب (غرفتي اشتملت على شرفة جميلة أيضاً). فريق عمل ودود للغاية!
1
أفضل ما يتوفر لقد كنت قادما من روما في عمل عدة مرات في السنة في السنوات السبع الماضية, هذا هو أفضل B & B أعرف في المدينة. مرضي, نظيفة, خدمة رائعة. كما سيساعدك في ما تحتاج إليه ولكن ومن ناحية أخرى لن الحشرات في عندما كنت تريد تركها وحدها. قيمة رائعة للمال. بكل من النقاط الرئيسية في المدينة ومناطق الجذب السياحي.
1
أفضل مضيف إذا كنت ممن يقيمون بصفة منتظمة بالفنادق بنظام المبيت والإفطار، ستعرف بأن هناك شعرة تفصل بين المستوي الجيد جدًا والمستوى الممتاز. النظافة، والمساحة، والإضاءة، ونوعية النوم, الخ، الخ، كلها تؤدي دورها على أكمل وجه، وتقريبًا لا يوجد فارق يذكر بينه وبين أفضل مكانين أو ثلاثة هناك. الفرق بين فندق روما ارموني سويتس وغيره من الفنادق يظهر بالتأكيد في أكثر موظف استقبال مجتهد وهو مالك الفندق ومضيف وسباح شارك من قبل في دورة الألعاب الاولمبية، وهو رجل لطيف ذو قدرات متعددة وكان من دواعي سروري أن أقابله...إنه لوكا بيليجريني. نظرًا لأنني أنا شخصيًا أملك وأدير نزلًا يعمل بنظام المبيت والإفطار، يمكنني أن أقول لكم إن هذا الرجل منفتح القلب ومخلص، ولن تستطيع أن تمنع نفسك من الإعجاب به. وهو ينظم رحلات (تحدث معه بشأن "اذهب سيرًا على الأقدام مع جيم")، وهو يحب الدردشة...وإذا أخبرته بشيء بسيط كأن تقول إن لديه أفضل المناشف التي جففت بها جسدك طوال حياتك، ستجده قد تأثر جدًا ويحتضنك بحرارة حيث يمتلئ قلبه بالفخر! وإذا ما وضعنا لوكا جانبًا، سنجد أن فندقه هو ما يحتاجه المرء بالضبط...بالقرب من المعالم السياحية، ويوجد في مكان بروما ترتفع فيه الأسعار نسبيًا، ويتمتع بهدوء شديد، ويوجد عدد كبير من مطاعم الوجبات السريعة القريبة، وقريب من محطة المترو.... وإذا لم يوجد لديه ما تحتاجه أو تتوقعه، سيحاول توفيره لك. باختصار... اذهب إلى لوكا وفندقه روما ارموني سويتس. وآمل أن استمتع بصحبتك مرة أخرى في أي وقت تزور فيه أستراليا!!
1
دخلنا غرباء وخرجنا أصدقاء إنه فندق بوتيك جميل وأنيق ويديره زوجان صغيران ويتسمان بالحيوية والمرح، وهما مضيفان كريمان (ماركو وسيرينا). حول المنشأة: الديكور حديث وراقٍ. قامت سيرينا بتصميم الديكور الداخلي واهتمت كثيرًا بالتفاصيل الصغيرة. المطبخ/منطقة الطعام صغيرة ومريحة، ومثالية إذا كنت تزور الفندق مع صديق أو حبيبة. النُزُل بأكمله راقٍ وحديث جدًا. الغرف مكيفة الهواء، وبها جهاز تلفزيون، ونوافذ كبيرة، ومكان رائع إذا كنت تريد الابتعاد بعض الشيء عن المدينة. عن المضيفين: من النادر أن تدخل أحد الفنادق وتجد مثل هذا التواصل الشخصي مع المضيفين. أثناء إقامتي أحببت التحدث مع سيرينا بينما هي تُعدّ كوبًا من الكابتشينو في ذات الوقت، أو مع ماركو وهو يعدّ الكوكتيل اللذيذ. إنهما على الفور يقترحان مطاعم رائعة وحانات وأماكن الجيلاتي. لن يخيب ظنك أبدًا مع هذه الاقتراحات. ماركو رائع في إجراء الحجوزات لك. لقد تناولت في النهاية أفضل الوجبات بفضلهم. وكما تقول سيرينا، "يجب أن تتناول طعامًا طازجًا" أو يجب أن تزور كذا وكذا لأنه "مميز" جدًا. لن تعرف حقيقة السحر الذي تقول به ذلك إلا حين تراها بنفسك.
1
إقامتي في روما إن 55 مكان مريح جداُ و موظف الاستقبال (أندريه) جداٌ ودود و محترم ومتعاون قام بمساعدتنا و أرشادنا للأماكن السياحيه المهمه و الجميله .. ويتحدث الانجليزيه بطلاقه. الغرف صغيره نوعاُ ما ولكن نظيفه و الحمام مساحته جيده و نظيف موقعه جداً ممتاز وهو بالقرب من أهم الاماكن في روما مثل المحطه المركزيه و المترو الكالسوم و آثار عده .. الفطور عباره عن كرواسان و قهوه. ويوجد عازل للصوت .. أنصح المسافرين بميزانيه قليله بهذا الفندق أستمتعت جدا بهذا الفدق المريح.
1
خاص جدا من الصعب ايجاد الكلمات المناسبة لوصف هذا النزل، سبانيا رويال سويت بالنسبة لي هو احد افضل النزل التي زرتها على الاطلاق. الموقع الممتاز بالقرب من ساحة الدرج الاسباني تمكنك من زيارة المدينة دون الحاجة الى تاكسي او غيره فضلا على أن افضل المطاعم و المحلات العالمية موجودة على بعد خطوات. كل الغرف مختلفة عن بعضها في ما يخص الأثاث و الرفاهية و كلها من الطراز العالي, الغرفة التي أقمت بها تحتوي على حمام البخار التركي و على شرفة مطلة على شارع "فراتينا" أحد أهم شوارع العاصمة. منذ وصولي أشعرني طاقم العمل و كأني فرد من العائلة، ماسيمو (صاحب النزل)، باولو، سيلفيا و أنور (من تونس و بالتالي يتكلم العربية) كانو لي خير عون لبرمجة زيارتي للمدينة بإعطائي عدة نصائح قيمة. سبانيا رويال سويت تجربة لن أنساها، سأعود دون أدنى شك خلال زيارتي القادمة إلى روما.
1
خدمة ممتازة في مكان ممتاز لقد عدنا اليوم من روما، بعد 3 أيام في شقة سيلفيا، ولقد أردنا فقط التعليق كيف كانت عظيمة:- موقع جيد جدا (5 دقائق من المدرج و 15 دقيقة من نافورة تريفي و 18 دقيقة من بيازا دي سبانغا و 15 دقيقة من جيتّو و 20 دقيقة من تراستيفيري...جميعها سيرا على الأقدام) - شقة لطيفة وحديثة مع خدمة الانترنت اللاسلكي! - شرفة جميلة وصغيرة - مطبخ مجهز بالكامل، والأهم من ذلك أن المالك متعاون جدا ومستعد دائما للمساعدة.... على سبيل المثال: طلبنا التذاكر عبر الإنترنت للمدرج ولكننا نسينا أننا لا نملك طابعة....لذا قمت بارسال رسالة إلكترونية إلى سيلفيا وجذب والدها لنا التذاكر في فترة ما بعد الظهر.... وهذا حدث مرتين خلال 3 أيام...برافو! مثال آخر: تركتنا siliva حتى الساعة السابعة مساء في اليوم الأخير عندما لم تكن مضطرةً لذلك...
1
على أني لم أستطع طلب موقع أفضل. ذهبت إلى روما مع صديقتي احتفالاً بعيد ميلادي الثلاثين، وقد أحببت المكان. هذا الفندق يقع في موقع رائع، على بعد مسافة قصيرة من كل شيء تقريبًا. وكانت الغرفة كبيرة نظيفة على الطراز الحديث. مطاعم رخيصة في الخارج في شارع هادئ.
1
فندق رائع بسعر رائع! كان هذا أفضل فندق رأيناه خلال ثلاثة أسابيع أقمناها في إيطاليا. ليس فقط أن سعره رائع وفي موقع مركزي مع فريق عمل متعاون للغاية ولكن الغرفة كانت تشتمل على وسائل الراحة التي يحتاجها المسافرون - مساحة تخزين كبيرة، واسعة جدًا، شمّاعات ملابس، مفاتيح إضاءة ملائمة، ومكيف هواء يعمل بشكل جيد، إلخ. راجع لوحة النشرات الموجودة في بهو الفندق مع إطراءات النزلاء.
1
أقل من متوسط الموقع بعيد عن أي حاجه في روما .. و بلليل قلق أوي .. عشان نوصل وسط البلد كنا بناخد 15 محطه مترو غير الأتوبيس .. الفطار مش مفهوم بالنسبالي ممكن تلخيصه في مربى و توست وزبده .. و كرواسون بالمربي و مكنة القهوه !!! خدمه الغرف وحشه جداً .. الست كانت بتتخانق معانا لو سيبنا هدومنا على السرير .. مفيش تلاجات و التكييف بيقطع من 2 بلليل ل 12 الظهر توفيرا للكهربا و نور الحمام بيقطع بعد 10 دقايق و لازم تفتحه تاني برده توفيرا .. الأيجابيات إنه نظيف إلى حد كبير ..الأوض نظيفه و أسعاره معقولة جداً !!
2
إقامة ممتعة مساحة الغرفتين رقما 101 و 303 كانت مقبولة، المساحة ليست كبيرة جدًا، ولكنها مريحة. خدمة الواي فاي متوفرة - بتكلفة مرتفعة. طلبنا من الموظفين أن يدلونا على مطاعم محلية، وأرشدونا إلى مطعم "سيستر كومباني". اكتشفنا لاحقًا، أن هناك العديد من الحانات والمتاجر، بالإضافة إلى سوبر ماركت على بعد شارعين فقط. معظم الموظفين كانوا متعاونين ولكنهم يمتنعون عن تقديم أي مساعدة حقيقية. كان الإفطار عبارة عن حبوب ولحوم وجبن وخبز ومعجنات.
1
عطلتي الرائعة في روما! إقامة رائعة في روما! لقد استمتعنا بالموقع الجيد القريب جدًا من سانت بيترز وجمال سيرينا وبون. منظر القبة والذوق الأصلي يستحق الصعود 4 أدوار على السلم..
1
أفضل قيمة - على بعد 10 دقائق من الفاتيكان والمتاحف - هادئ جدا ونظيف ~ كان فريق عمل الاستقبال ودودًا ومتعاونًا جدًا حيث قدم مشروب إكسبريسو للترحيب، كان مكافأة كبيرة. الغرفة هادئة وتكييف الهواء باردًا. الإفطار شهي والمناظر رائعة من سطح الفندق، كما يوجد مكان للعبادة متصل بدومس. غرف مريحة ونظيفة. وبالقرب من المتاحف والمتاجر والفاتيكان. يقع أفضل مكان لتناول المثلجات على بعد 1/2 بناية فقط! سأعود هناك مرة أخرى في مايو وسأصطحب أمي معي! (هناك مصعد إذا كانت السلالم تمثل مشكلة بالنسبة لك). ملاحظة: يجب أن تتم حجوزات سكافي قبلها بحوالي 3-6 أشهر قبل الوقت المحدد. استمتع!
1
خيبة أمل يا روما..قذرة جداً.. تعجبني البحيرات فيها.... أولاً وقبل كل شيء، جزيل الشكر للناس التي تكتب تعليقات في تريب أدفيزور، وكذلك شكراً لإعلاناتهم (حول كيفية الحجز في الفندق)، لم تكن عطلتي في روما سيئة تماماً: حجزت في فندق جونيكو من خلال صفحة على الويب لوكالة مشهورة للغاية (طيران+فنادق)، وبدا كل شيء جيداً جداً في صفحة فندق جونيكو الإلكترونية. لكن الحقيقة هي أن فندق جونيكو هو أساساً لسائقي الشاحنات، أو لأي أحد عنده سيارة...... ولكن ليس لسائح يصل في قطار أو رحلة طيران، لزيارة روما. ليس الأمر فقط أن الوقت يستغرق أكثر من ساعة للانتقال من الفندق إلى روما بالحافلة (قد تتكلف سيارة الأجرة أكثر من 50 يورو) ولكن هذا الفندق يقع بالفعل في منطقة قذرة جداً وخطرة، والحافلة دائماً مزدحمة جداً.... مما يعني أنك تظل واقفاً طوال الرحلة. ... ولا يوجد مناظر جميلة على الإطلاق..... إلا إنني أستطيع أن أقول، على العكس من ذلك، إذا ما أراد أي شخص مشاهدة مناظر ضواحي روما الطبيعية (روكا ديل بابا، وبي. إي، التي هي جميلة، ورائعة ...!)، هذا الفندق مناسب جداً: لا بأس به، ومريح وبه كافة المزايا التي قد تتوقعها... يمكنك ركن سيارتك في موقف السيارات الخاص بالفندق. الخلاصة: لا تفكر في هذا الفندق إذا لم يكن لديك سيارة، ولكنه مناسب جداً إذا كان لديك واحدة ولديك الرغبة في زيارة المناظر الطبيعية في روما.... ماريولا/برشلونة
2
فندق عظيم نسبة للسعر وقريب من الفاتيكان والمترو الإيجابيات: على بعد مسافة قصيرة سيراً على الأقدام من المترو. بوفيه إفطار ممتاز. على بعد مسافة قصيرة بالحافلة من الفاتيكان. شارع هادئ. غرف ملائمة. قيمة جيدة مقابل المال. السلبيات. الجدران رقيقة كالورق، ,اجهت مشاكل مع الأشخاص الذين يتركون المياه الساخنة جارية، الإدارة تحجز زيادة عن قدرتها ثم تحاول أن تتخلص منك بإرسالك إلى في فنادق "شقيقة"، منطقة قذرة من روما، الكثير من الضجيج ذي الطبيعة الشخصية من الغرف الأخرى!!
1
عيد الفصح في روما فندق هادئ ومجهز جيداً في افينتين. فقط 10 دقائق سيراً على الأقدام من محطة اوستينس ما يجعل السفر من المطار سهلاً وغير مكلف. صغير بما يكفي لتوفير خدمة ودية وجيدة ولكنه كبير بما فيه الكفاية لدعم مطعم وإفطار جيدين. وجبة عيد الفصح الخاصة كانت كالحلم-ولا سيما طبق اللازانيا.
1
فيلا روزا فندق صغير لطيف في منطقة تراستيفير. هناك توصيلات جيدة بقطار الكابل إلى وسط المدينة. غرف الفندق كانت لطيفة ومرتبة، إلا أنه عند أخذ حمام كان الحمام يصبح مغمورًا بالماء بالكامل. الغرفة أيضًا لم تكن بها ثلاجة. بشكل إجمالي كان الفندق يستحق الإقامة. فريق عمل جيد، وكل شيء. أوصي به.
0
لائق كنا في رحلة نظمتها شركة كونتيكى إيطاليان إكسبريسو للسياحة في شهر سبتمبر 2011، وكان الفندق يتمتع بموقع جميل بالقرب من محطة القطار ولكن كمية الطعام في وجبة الإفطار كانت صغيرة جدًا كما أن الحمام في الغرفة كانت به خطوط غامقة على الفينيل. فندق لائق أقمنا فيه لفترة محدودة بسبب جدول أعمالنا المكثف يوميًا.
0
فندق تتم إدارته لراحة الملاك ويستهدف تحقيق الربح فقط. تم تحويلي إلى فندق آخر بعد الوصول الساعة السابعة مساء. وبدون شك فإن تصنيف هذا الفندق هو نجمتين وليس أكثر من ذلك. لا تحجز غرفة حيث إن السرير ليس واسعًا بما فيه الكفاية لأن يتقلب المرء عليه أو قد يسقط المرء من فوقه على الأرض، وكانت الجدران رقيقة كالورق، والإفطار متوسط على أفضل تقدير، وهو فندق تجاري يعمل بفلسفة الربح أولاً والعميل يأتي بعد ذلك. وإنني عندما أصفه بأنه فندق متواضع فإن هذه مجاملة مني فهو أسوأ من ذلك بكثير.
2
كل شيءٍ جيد إنه فندق ساحر صغير في وسط روما، يديره باحترافيةٍ فريق عمل ودود، وهو يقدم قيمة جيدة مقابل الكلفة، مع إفطار لطيف، فيه كل ما أردت خلال إقامةٍ لمدة يومين. أوصي به. ملاحظة. إنه أعلى من درجة تصنيفه بالنسبة إلى فندق 3 نجوم، فقد أقمت في فنادق أسوأ بدرجة 4 نجوم
1
قريب من الوجهات السياحية ولكن دون الطابع السياحي وعلى الرغم أنه من الواضح أننا سياح مقيمون في فندق يبعد عدة مبان فقط عن الكولوسيوم والمنتدى ومحاطون بالسياح الغير إيطاليين، لكني لم أشعر أيداً أني في فندق "سياحي" نموذجي. موقع الغرف مذهل بالقرب من محطات مترو الأنفاق والحافلات وعدة أشهر الوجهات في روما. الغرف بها أسقف عالية، ستائر لحجب ضوضاء المرور وأشعة الشمس في الصباح الباكر، الحمامات حقيقية بما فيها بديه بالحجم الكامل ودش ساخن دائماً . الإفطار (متضمَن) كان يكفي فقط لتلبية جوعنا وإعدادنا ليوم طويل من السير والتجول عبر روما. كان فريق العمل لائقاً على الرغم من عدم الكفاءة التامة ولم يجيدوا اللغة الإنجليزية كما هو الحال مع معظم الرومان، إنهم إيطاليون فخورون ومعظمهم فقط يتحدثون باللغة الإنجليزية بما فيه الكفاية لتسيير العمل وليس للمحادثة. أفضل شيء في الفندق (إلى جانب الأسعار الرائعة) هو بالتأكيد الموقع. ليس فقط لأنني كنت أمد رأسي خارج نافذتي لأجفف شعري وأشاهد عبر الشارع الكولوسيوم والمنتدى (وهو ما فعلته معظم الصباحات) ولكن بسبب كل الحياة المحلية من حولنا. صاحب محل النبيذ والجبن يكنس الرصيف بعد أن فتح الأبواب ووضع المنتجات (الإجاص الطازج!) في الشارع بقرب بضائعه المنتظمة. "ديلي" على بعد مبنى واحد حيث تناولنا أول وجبة رومانية بعد أكثر من 24 ساعة من السفر ( وعدة وجبات أثناء إقامتنا) وكنا نطلب "روستيكا" بالكيلو. كالدو؟ SI! وبار فالنتينو حيث قضينا أوقات الغداء بكسل على الرصيف في طقس مثل فصل الربيع، ووجبات عشاء صاخبة عائلية, تختتم بليمونسيلو مصنوع منزلياً. إن فندق سوليس مضياف ومكان راقٍ للإقامة، ولكن الحي والسكان المحليين والتجارب الشخصية جعله فندقاً نريد أن نقيم فيه مرة أخرى.
1
أعتقد أن هذا هو المكان المثالي للإقامة في روما لقد أقمت في فندق بيلسويت مرتين، بالإضافة إلى الإقامة مرة واحدة في الفندق الشقيق الملاصق، فندق أدلر. كلاهما جوهرة عظيمة. * موقع رائع-على بعد مسافة قصيرة سيرًا على الأقدام من نافورة تريفي/ والسلالم الأسبانية * على بعد 5 دقائق سيرًا على الأقدام من محطة مترو ريبوبليكا * يوجد في شارع جانبي صغير جدًا ولذلك فهو يتمتع بالهدوء * يحتوي على غرف ظريفة ولطيفة (صحيح أن الحمام والدش صغيران ولكن هذا هو الطبيعي في إيطاليا) * وجبة الإفطار جيدة (وفقًا للمعايير الإيطالية) * الموظفون في غاية اللطف والود كل ذلك مقابل سعر معقول جدًا جدًا = قيمة *رائعة* . إذا كنت ذاهبًا إلى روما فإنني بالتأكيد أنصحك بالتفكير في الذهاب إما إلى فندق بيلسويت أو فندق أدلر.
1
يوم في فيلم إيطالي قديم قضينا ليلتين فقط وكانت مشاعرنا مختلطة بعض الشيء. الأشياء السيئة:- الغرفة صغيرة (الأفضل أن أقول كاميرا): سرير وكرسي مصباح. لا شيء أكثر من ذلك. أثاث قديم، وتوجد ملابس تركها الزوار السابقون في خزانة الملابس. - لا يوجد لحاف على السرير، فقط بطانيات: قد يسبب هذا التجمد في الخريف - يوجد حمامان لـ 7 غرف، وهذا يؤدي إلى وجود طابور طويل في الصباح. نافذة الحمام تطل على إحدى الشرفات: ولن تشعر بالراحة كثيرًا حين تقوم بكل ما تفعله في الحمام بينما يوجد أناس يتحدثون على بعد نصف متر. يمكنك سماعهم بشكل تام كما أنهم يسمعونك - لا توجد مناشف، ولا شامبو، ولا مروحة - ويوجد صابون غريب ربما يستخدمه الجميع في المنزل - لا يوجد إنترنت، ولا إفطار، ولا شاي. مجرد فنجان من القهوة المركزة للغاية (توخ الحذر لضربات قلبك) وبعض البسكويت. الأشياء الجيدة:- مزدحم للغاية: الكثير من الناس ينزلون في ستيلا - وليس كل هؤلاء الناس زوار: ستيلا تعاملك كضيف: إنها تعطيك نفس الإفطار الذي تتناوله هي بنفسها: إذا كانت لديها كعكة فإنها تشاركك إياها، وإذا كان لديها بسكويت، فإنها تشاركك البسكويت، إنها مثل خالتك، صارمة بعض الشيء لكنها مهتمة جدًا.. أنت تشعر كأنك جزء من العائلة. إنها شقة حقيقية مع أناس حقيقيين: ماذا يمكن أن يكون أفضل من تجربة الحياة الإيطالية الحقيقية؟ الأمر يبدو مثل ذهابك إلى فيلم قديم "زواج إيطالي" أو "بوكاتشيو 70". ونتيجة لذلك إذا كنت تريد شيئًا أكثر من ذلك فاذهب إذًا إلى أحد الفنادق - اذهب هناك لتشعر بأنك جزء من الحياة الإيطالية العامة. ولكني في الحقيقة أشك أن الأمر يستحق دفع 50 يورو في الليلة من أجل غرفة.
0
هل تعلم: تختلف خدمة المبيت والإفطار في إيطاليا عن تلك الموجودة في نيوزيلندا أو الولايات المتحدة الأمريكية اقرأ بعناية - قد تعني كلمة - المرحاض ملحق - أن المرحاض موجود عبر القاعة. يصعب العثور عليه للغاية، كما قال الآخرون. استقبلونا رغم وصولنا متأخرين، في منتصف الليل أو بعد ذلك. كان الإفطار عبارة عن مقرمشات سابقة التعليب. تتمثل الإقامة في الموقع، وليس مكان الإقامة.
0
فندق جيد فندق مريح جدًا، يستحق أن تدفع فيه مالك، والغرف نظيفة ومرتبة، ورغم أن المدخل ليس رائعًا، فإنهم يبنون مدخلاً جديدًا، والخدمة جيدة في الغالب، ولكنك لا تستطيع الاعتماد على السيدة الكبيرة لتقلب مزاجها دومًا. أحيانًا يكون جيدًا وأحيانًا أخرى يكون غير ذلك.
0
قيمة جيدة (لروما) مع وصول رائع لوسائل النقل العامة الجانب الإيجابي: فندق تديره عائلة. المالكون/فريق العمل ودودون للغاية. لم تكن الغرفة فاخرة ولكنها كانت مجهزة جيدًا (دش جيد/ثلاجة فارغة لشراء اللوازم/دولاب بيج/خزينة/تلفزيون بشاشة مسطحة) كما كانت نظيفة جدًا. تقع محطة الترام/الحافلات أمام الباب ويبعد المكان 5 دقائق سيرًا على الأقدام إلى محطة المترو. هناك متجر رائع لبيع الآيس كريم في الجهة الأخرى بمبلغ 2 يورو (مقابل 12 يورو في المناطق السياحية!) الإفطار جيد ويشمل (القهوة والشاي والعصير والرولز ولحم الخنزير والجبن والمعجنات والكورنفليكس وخبز البانيتون في عيد الفصح!). سأوصي به للأشخاص الذين يبحثون عن استراحة من ضوضاء المدينة كاختيار عملي للفندق (ولكن ليس رفاهية/رومانسية). السلبيات: المكان مزعج قليلاً بسبب الجدران الرقيقة/أرضيات من البلاط - يمكنك سماع النزلاء الآخرين أثناء الاستحمام/الحديث أحيانًا، ولكن هذا لم يمنعنا من النوم. (مع ذلك، لا تصل ضوضاء الشارع إلى غرفتنا).
1
خدمة مع ابتسامة كبيرة أنجيلو كان مضيفاً رائعاً في منزله وفندق الإفطار والنوم على التلّة، على بعد 10 دقائق سيراً على الأقدام من وسط مدينة تراستيفيري. مكان جميل جداً للإقامة مع شرفة جميلة ومشمسة في الطابق العلوي لتناول الإفطار والاستمتاع بالشمس والاستلقاء. نشعر بالامتنان لأنجيلو بسبب مرونته ومساعدته في مواعيد سفرنا الغريبة - وصلنا الساعة 9 صباحاً في صباح عيد الفصح يوم الأحد مع طفل مُتعب وحقائب كبيرة - لم يزعج أي من هذا أنجيلو الذي قام بكل شيء يستطيعه ليجعلنا نشعر بالراحة والسعادة على الرغم من أننا لم نستطع الوصول إلى الغرفة الخاصة بنا حتى ما بعد الغداء. إمكانية استخدام المرافق مثل الإنترنت فائق السرعة والمطبخ والشرفة على مدار الساعة كان رائعاً!
1
مكان رائع وسعر جيد وأشخاص لطفاء بعد 6 أشهر من التجديد، يعود بي آند بي تولينتيو إلى العمل. كل الغرف مجهزة الآن بحمامات خاصة. المكان مزين بصورة رائعة والسعر معقول والإفطار جيد (يتم تقديمه في الغرفة - لا يوجد مكان لتناول الطعام) الموقع ملائم في ظل وجود مضيفة رائعة هي جوي. كانت المياه الساخنة تأتي بصورة متقطعة ولكن جوي قالت إنها نصحت بتركيب خزان ثانٍ لحل هذه المشكلة الوحيدة. المصعد يعمل والحي هادئ بالفعل! سوف أعود بالتأكيد.
1
مكان هادئ ومغطى بالقرميد ونظيف خارج بيتزا باربيريني بالقرب من سبانيش ستيبس حصلنا على غرفة كبيرة ساحرة مع غرفة طعام منفصلة مزودة بطاولة ومقاعد وأريكة. كان الجناح الخاص بنا يضم مدفأة ونوافذ عالية تنفتح للخارج تطل على الفناء الداخلي. كان الحمام جديدًا ومغطى بالقرميد الأحمر اللامع وبه باب زجاجي للدش والكثير من المياه الساخنة! كانت مغامرة في التعرج عبر الطريق المغطى بالحصى والحجارة حتى الأبواب الخشبية الكبيرة مع مفتاح كبير للوصول! كان جوي، المدير، مساعدًا للغاية، وغير متطفل، كما قام بتقديم الإفطار إلى غرفتنا في الوقت الذي حددناه. كما أوصى بمطعم قريب وربما كانت أفضل وجبة لنا في روما، لا سكاليناتا في شارع أندريا ديلي فراتي. تجاوزت زجاجة برونيلو مونتالتشينو كافة الكلمات! مشينا إلى فيلا بورغيزي، نافورة تريفي، البانثيون، وكاتدرائية القديس بطرس - كان الأمر ملائمًا للغاية! فيفا روما!
1
نظيف، موقع رائع، يفتقر إلى الخدمة الجيدة والرحابة. الموظفون الذين يعملون ليلاً وقحون، يتحدثون بصوت عال في الهاتف أثناء الليل والحوائط في سمك الورق. كانت هناك مناديل للحمام غير كافية (كان علي أن أطلب مناديل إضافية) ولكنهم كانوا كرماء بما يكفي لتوفير صابون وسائل استحمام-معظم الفنادق في أوروبا لا تفعل هذا. يتم استبدال المناشف بأخرى نظيفة يوميًا ولكن الغرف كانت صغيرة - الغرف المزدوجة تكفي بالكاد لشخصين بالغين - لا توجد مساحة كافية لوضع الأمتعة. التلفزيون لم يكن يعمل - الأمر الذي لم يسبب لي أي إزعاج ولكنه أزعج النزلاء الآخرين خلال تلك الفترة. يتوقع الموظفون هناك أن تغادر قبل موعد المغادرة المحدد عند الحجز، لذلك يطلبون منك الدفع مقدمًا - وهو أمر غريب إلى حد ما. موقع رائع رغم كل شيء... معظم الفنادق الموجودة في المنطقة أغلى كثيرًا. لا تتوقع منهم تقديم أية خدمات عند الاستقبال. فهم لا يهتمون بهذه الأمور، على ما أعتقد.
2
صفقة رائعة الغرف نظيفة جدا .. الأفطار أكثر من رائع .. مواصلات مجانية من الفندق الي محطة الباصات والمترو .. يوجد مواقف سيارات مجاني .. والأسعار معقولة
1
يديره مالك متعاون حقاً على بعد مسافة قصيرة سيراً على الأقدام من الفاتيكان. ويمكن الوصول إليه بسهولة بواسطة المترو. نزل صغير جداً للمبيت والإفطار (أعتقد أن هناك فقط 4 غرف). الأسرّة ليست مريحة جداً وأعتقد أنها مغطاة بالبلاستيك! تصدر الكثير من الضوضاء عندما تتحرك. ولم يكن يتم تنظيف الغرف بشكل جيد كل يوم. يديره مالك غريب الأطوار قليلاً لكنه أكثر من سعيد لتقديم المساعدة كلما دعت الحاجة.
0
I will not come back here وصلنا في هذا الفندق مع النية من وجود إقامة هادئة ومريحة خلال هارلي ديفيدسون 110 الاحتفال بالذكرى السنوية في روما. أبديت التحفظات على أساس المعلومات الفندق على موقعه على الانترنت. الإعلان عن الفندق نفسه كفندق أربع نجوم مع الموظفين ودية والدولية. وصل مجموعتنا من ألمانيا بعد رحلة دراجة نارية 6 ساعة. وكان لدينا أول تفاعل مع الموظفين حول وقوف السيارات. ويحتوي الفندق على مرآب للسيارات تحت الأرض التي هي سهلة للعثور على مرة واحدة كنت معتادا حيث هو، ولكن بوصفها وصول جديد أنه ثبت أن يشكل تحديا. الموظفين، والتي كانت أقل من متحمسة، أعطانا توجيهات سيئة مرتين. كان مزاج موظفي مكتب الجبهة كما لو كانت ازعجت من قبل وصولنا. عند هذه النقطة في رحلتنا الفندق كان أقل من نصف كاملة كما أننا الحكم عليها من خلال كمية السيارات في موقف للسيارات، مرآب للسيارات، ومطعم وبركة. فندق يبدو أن الموظفين وكان لدينا الانطباع الأول من المبنى الذي كان هذا فندق لطيف في مرحلة ما ولكن لم يعد ما كان عليه. بدا الجانب الجنوبي من المبنى يمكن نسيانها، والأعشاب الضارة المتزايدة والجدران على ما يبدو في حاجة الى بعض مستحضرات التجميل إصلاح. بعد وقوف السيارات، وبدأنا عملية التحقق من المروعة التي استغرق ساعة طويلة بشكل مؤلم منذ الموظفين لا يمكن أن تجد تحفظنا التي بذلت أشهر مقدما. بدا هذا إزعاج يؤثر على أكثر الموظفين مما كان عليه لنا، بل كانت محبطة، غير ودي، وازعجت من التجربة برمتها. في وقت لاحق من ذلك المساء، بعد تغيير والاستحمام شرع مجموعتنا في الطابق السفلي لتناول العشاء. كان المكان خاليا تقريبا وكان هناك نادل واحد فقط على واجب. وقد طغت النادل واحد على واجب بسهولة كما بدأ الاندفاع عشاء واستغرق أول وجبة لدينا أكثر من ساعتين لإكمال. معظم ذلك الوقت انتظرنا الغذائية التي غالبا ما وصلت الباردة وكان لا بد من اعادتهم لإعادة التسخين. أود أن أشير إلى أن هذا النادل واحدة كانت ودية ومفيدة للغاية وانه لم يبق سوى موظفي الفندق يقظة طوال إقامتنا لمدة أسبوع. في صباح اليوم التالي، في وجبة الإفطار، وكان الموظفون لا يختلف عن الليلة السابقة. ويبدو أن الفندق للحفاظ على الموظفين عمدا إلى أدنى حد ممكن، وتطلب من أجل أي شيء كان دائما عملية مؤلمة وطويلة. فعلت بقية الأشياء الاسبوع لا تغيير على الإطلاق. ظلت الموظفين العصبي بسهولة ويدنى منه. اخترنا لتناول طعام الغداء والعشاء خارجا بينما مشغول زيارة روما والفاتيكان وكانوا أقل من متحمس للعودة إلى الفندق في نهاية اليوم. كما ذهب الأسبوع على المزيد من الناس وصلوا إلى الفندق جعل الأمور أكثر صعوبة. كمية من الضيوف في الفندق زيادة كبيرة، امتلأت مواقف السيارات وحافلات تقل من المراهقين يتنافسون في أعلى الأحداث فرقة المدرسة وصلت. في ضوء هذه افترضنا أن الفندق سيزيد من عدد وتوافر الموظفين، أننا كنا مخطئين. وكان الشيء الوحيد الذي تغير في أسعار المواد الغذائية والمشروبات. ارتفع اليوم نفسه أن المزيد من الناس وصلت تكاليف البن من 1 يورو إلى 2.50 يورو وذهب البيرة من 2 يورو إلى 5 يورو لكل منهما. زيادة أسعار المواد الغذائية كذلك، ولكن ظلت الكفاءة المهنية لموظفي الفندق في العام نفسه. إذا أردت مشاهدة التلفزيون في الغرفة الخاصة بك والثمن هو 12 يورو في اليوم الواحد وإذا كنت ترغب في استخدام الإنترنت، علاوة على ذلك هو مسألة أخرى تماما. الإنترنت هو حر، عندما كان يعمل. حوالي 50٪ من الوقت ذهب اتصال Wi-Fi القتلى وكان علينا أن نذهب نقاش للموظفين. استجابتها، وأنا اقتبس "نحن مشغولون مع العملاء، ونحن لم يكن لديك الوقت لإصلاح الإنترنت" كان أقل وضوحا من مفيدة ومزعجة للغاية. ربما لم نكن عملاء حقا بطريقة أو بأخرى؟ وكان هذا واحد من تلك الأوقات حيث عليك أن تكون فخورا بنفسك لمقاومة الرغبة الملحة من القفز عبر مكتب وchocking شخص. كان لدينا أية شكاوى مع الموظفين حفظ البيت. كانت الغرف أنفسهم مريحة وكانت السيدات التدبير المنزلي ودود واعية جدا لاحتياجات الضيوف ولذا فإنني افترض لدي لتوضيح أن قضايانا كانت مع الإدارة وخدمة العملاء بدلا من موظفي الخدمة. قرب نهاية إقامتنا بعد وصوله في وقت متأخر من رحلة إلى المدينة، ونحن كانت متوقفة في مرآب تحت الارض وحصلت في المصعد. المصعد متورطون وبعد 5 دقائق من الانتظار ضغطنا على زر الطوارئ. جاء المشغل على، باللغة الإيطالية، وذكر أن المصعد الداخلي كان مرتبطا فقط إلى خدمة الطوارئ الايطالية وليس لوبي الفندق. لجعل الأمور أسوأ، من المتوقع أن يكون لدينا عنوان، رقم الهاتف، ومعلومات عامة عن المكان الذي كنا فيه من أجل الحصول على مساعدة لنا المشغل. وكان لدينا تشفع أن أعضاء مجموعتنا كانت خارج من المصعد ينتظرون منا أن ترتفع حتى يتمكنوا من متابعة. ذهبوا لإعلام اللوبي إلا أن شخص واحد على واجب لا أعرف ماذا أفعل سوى الاتصال بخدمة الطوارئ الايطالية التي كانت بالفعل على الخط في المصعد الداخلي. بين كل واحد منا، داخل وخارج المصعد أجبرت الأبواب مفتوحة، لا يوجد حتى الآن واحد من الفندق جاء من أي وقت مضى إلى أسفل. كما مسافرين ونحن نفهم أن الأمور تحدث. موظفو الفندق لا يمكن أن تساعد أن المصعد تعطل، ومع ذلك، يمكن لفريق العمل أن يكون على الأقل رعايتهم. باختصار، يجب أن الفندق كان فندق جميل جدا مع خدمة ممتازة في مرحلة ما من حياتها. اليوم يبدو أبعد ما يكون عن فندق أربع نجوم وبالتأكيد لا يعمل للحفاظ على طاقتها. يتم استيفاء طلبات المساعدة مع أي قضية مع ازدراء وموقف من المؤكد أن تدمر عطلة مزاجك. هم أكثر من سعداء لتأخذ أموالك مع القليل من الاكتراث لكيفية إقامتك يجري أو ذهب. كما تحدثنا إلى الضيوف الآخرين خلال مهلة هناك كنا سعداء أن نرى أن العديد من يشتركون معنا في الرأي وبعض اختارت لإنهاء إقامتهم في صالح من الأماكن الأخرى المتاحة في وقت مبكر.
2
تجربة فريدة ذهبت مرتين إلى توريتا في عطلتي نهاية أسبوع مختلفين خلال العام الماضي، واستمتعت بالتجربة تمامًا. أحب روما واستغل أي فرصة للذهاب إلى المدينة الخالدة. توريتا وكأنك في عالم مواز. كانت غرفتي ذات إطلالات رائعة على حديقة جميلة أو على المسطحات الخضراء! كان هناك صمت تام. كانت هناك الطيور المغردة فقط في الصباح. إنه أمر لا يصدق أن هذا العقار يقع داخل حدود مدينة روما! كان غرفتي تضم العديد من النوافذ وحمام كامل مع دش رائع. تقع محطة الحافلات خارج المبنى ويمكنك الوصول إلى الفاتيكان في غضون 20 دقيقة! عرض المالك المذهل إمكانيات أخرى وبشكل أساسي غرفتي النوم الرئيسيتين والحمام المشترك وحمام السباحة وهو ما من شأنه أن يمنحك عطلة عائلية رائعة! خصوصًا للأطفال الذين يشعرون بالملل ويكرهون زيارة المتاحف!... أين يمكنك العثور على حمام سباحة خاص في روما؟؟؟ على أية حال، فإن توريتا مكان رائع للمسافرين بمفردهم مثلي ومكان جيد للعائلات التي تسافر مع أطفالها. رجاء، لا تغير شيئا!
1
لا تضحي بالنوم الهانئ من أجل الموقع!!!! الغرفة ليست كما تظهر في الإعلان! هناك شيء واحد أخذته في الاعتبار بعد حجزهذه الغرفة لبقية رحلتي إلى أوروبا التي استغرقت اسبوعين "لا تضحي بالنوم الهانئ من أجل الموقع ولتوفير من 20 - 3- دولار !!". الغرف قديمة وذات رائحة عفنة، كما أن السجاد قذر ومليء بالبقع، ولم أكن حقاً أريد المسير عليها بدون حذاء. اللحافات بدت قديمة ومهترئة بالفعل! كان السرير قاسياً، والسبب الوحيد بأنني نمت طوال الليل على السرير غير المريح هو لأني أخذت حبة منوم. الموظفون لطيفون، ولكنهم غير متنبهين جداً للناس الذين يقومون بالتدخين في مكاتبهم. هم فقط يعلقون "من المفترض أن لا يكون هناك تدخين، (بينما يقومون بالتدخين)" ولا يقولون للعميل أبداً لا يُسمح بالتدخين! الإفطار مقرف!!!! العاملون في المطبخ وقحون!!!! إذا كنت تأكل البسكويت مع القهوة على الإفطار فقط فإنك ستحبه. لا تضحي بنوم هانئ لتقوم بتوفير 30 دولاراً، لأنك ستتعب في اليوم التالي في روما. مع ذلك، فإن الفندق يقع على بعد أقل من 10 دقائق سيراً على الأقدام من فونتانا دي تريفي وعلى بعد أقل من 8 دقائق من سبانيش ستيبس في الاتجاه المعاكس. (الشيء الجيد الوحيد هو القرب من هاذين الموقعين بالإضافة إلى بعض المتاجر ومحطة المترو، كما توجد خدمة إنترنت مجانية (في منطقة اللوبي). فندق بمستوى نجمة أو نجمتين **
2
إقامة وخدمة جيدة ومريحة. كانت 10 دقائق سيراً من محطة تريميني. تم إستقبالنا في الإستقبال/مغسلة/ مقهى إنترنت بواسطة ماربي، المدير. كان رائعاً و مسلي جداً. عرض علينا زجاجة مجانية من الخمر عند وصولنا. و أيضاً أعطانا خريطة و التي قام بالتعليم فيها على كل الأماكن التي بها المعالم السياحية (و التي هي كثيرة في روما) أرقام الحافلات و الشوارع، محطات المترو و أماكن التسوق. و أيضاً نصحنا بخيارات لتوفير المال (مثل ممر روما) حتى هذه اللحظة ذهبنا إلى 3 أماكن أخرى في إيطاليا و لكن هذا كان هو أفضل نصيحة يمكن أن يعطيها أحداً لنا. قلنا له قبل القدوم أننا مسافرين بحقيبتين كبيرتين ونفضل الحصول على مكان به مصعد. لذا وضعنا في بنسيون و الذي فرش حديثاً وكان به مصعد صغير. كانت رائعة و مريحة. للإفطار تم إعطاؤنا كوبونات و التي نسنتطيع استبدالها في أقرب مقهى بجاتوه و كوباً من العصير أو الكابتشينو.
1
ببساطة هو الأفضل لا تبحث عن الفنادق الفخمة وباهظة الثمن. فقط اتصل بميشيل واحجز غرفة في فندق "بينسيوني باريت". ستجد مكان إقامة ودود ونظيف وخاص جدًا. أفضل إقامة لي على الإطلاق طوال أكثر من 20 إقامة لي في روما. سيسي، لوسيرن
1
استمتعت كثيرا قضينا ثلاث ليال في دوموس فيكتوريا واستمتعنا بها كثيرًا. فريق العمل، فلافيا لطيفة للغاية ومتعاونة. قدمت دعمًا جديرًا بالثقة لجميع الأسئلة التي قمت بطرحها بداية من تاريخ الحجز بواسطة البريد والرسائل القصيرة. لم ينتابني شعورًا أبدًا بأن هناك شيء غير مؤكد. قدمت لنا النصائح الشخصية بالأشياء التي تستحق المشاهدة والأماكن التي تستحق الذهاب أين يمكن تناول الطعام. يمكنك الاعتماد عليها بحق. ننصح أيضا باستخدام سيارة خاصة للخروج في الجولات التي ينظمونها. إنه أكثر تكلفة قليلاً مقارنة بتكلفة القطار لشخصين ولكن الأمر كان جيدًا للغاية بأن يأخذك أحدهم من الباب إلى الباب عندما تكون متعبًا. الغرف نظيفة وهادئة وودودة. عادة ما كنا نذهب سيرًا على الأقدام، ولكن المترو كان يقع في الجوار كذلك. السعر جيد أيضًا مقارنة بالاحتمالات الأخرى. أعتقد أن بحكم كونه بيت شباب، فقد كان يضم كل شيء يمكن أن يضمه أي بيت شباب، كانوا يبذلون قصارى جهدهم، أوصي به للجميع!
1
واو! ماذا حدث هنا؟؟ في ذروة الموسم السياحي في روما، ربما يجب أن نتوقع تراجعًا قليلًا في مستوى الخدمة؟ إلا أن الأسعار توحي بغير ذلك. الموقع لا يزال ممتازًا، والغرف ملائمة (رغم أن الديكور يشبه نسخة لاس فيجاس الخاصة بإيطاليا) والإفطار لا بأس به. كان فريق العمل متغطرسًا وحادًا وغير متعاون. وهذه خاصية جديدة، ونحن لا نهتم بها على الإطلاق. عندما واجهناهم بعدم رضانا عن سلوكهم الاستعلائي، اعتذروا لنا بشكل آلي. كأنهم يقولون "نحن نعرف. سمعنا هذا من قبل..." وقد ترك هذا داخلنا بعض الانطباع السيئ، لذا فقد غادرنا ببساطة. العاملون في هذا الفندق الصغير من الأفضل أن يعيدوا صياغة سلوكهم، وإلا فسوف يفقدوننا كزبائن إلى الأبد. هناك الكثير من الفنادق البديلة في وسط روما.
0
بونجيورنو روما للمبيت والإطار في بينيتو في روما أقمت هناك بنظام المبيت والإفطار عدة مرات حتى الآن وعدت أمس من زيارة استغرقت خمسة أيام. النظافة جيدة ومتناسقة، الخدمة، قيمة مقابل النقود، الغرف لا تزال مرتفعة جدا. تتنوع المشاهد المحيطة بالموقع من مشهد جميل جدا إلى أقل من ذلك، ومع ذلك، لا تزال رائعة فيما يتعلق بالتواصل، وقيمة التسوق الجيدة، والعروض الرائعة، دون الحاجة إلى ذكر الفرصة التي تقدمها لأي شخص يسعى لتحقيق صلات جيدة وأصيلة. مع وجوده على بعد مسافة لا تزيد عن 2 كم من الجدران الرومانية و 3 كم من محطات السكك الحديدية الرئيسية (تيرميني)، فإن غرفة نوم بنظام المبيت والإفطار هي قيمة ممتازة للمال الذي تدفعه للإقامة هناك. لا توجد مشكلة في استيقاف سيارات الأجرة ومالكي السيارات متعاونون للغاية مع النزلاء ويقدمون معلومات لا تقدر بثمن ضد أي سائق سيارة أجرة يحاول الاستفادة من الأجانب. ستقوم باتريزيا ونيكوليتا بأي شيء لضمان إقامة مريحة ولا تنسى. كما أنهما مصدر معلومات ثقافية واجتماعية لا مثيل له وهما لطيفتان للغاية. كل مرة أعود فيها أجد تحسنًا بسيطًا. يبدو أنهم يواجهون اختبار الزمن خلال فترات الركود الاقتصادي، وفضلا عن ذلك، فإنهم يتقبلون أي ملاحظات بناءة. جيد جدا. أو سي إل راناس
1
قريب من كل شئ بالقرب من الفاتيكان إنه فندق سرير وإفطار وهو مناسب فقط للناس الأصحاء جداً. عدد درجات السلالم (61)، عدة مرات يومياً، يمكن أن يكون صعباً أو يمكن أن يكون طريقة رائعة ليصبح المرء لائق بدنياً لبدء السفر وذريعة لتناول الطعام الجميل المغري. لأنك قريب جداً من كل شيء داخل منطقة الفاتيكان وحافلات الهوب أون هوب أوف. مكان الإقامة ضيق ولكن مرضٍ بالنسبة لقيمة الرسوم، قيمة جيدة إلى حد ما مقابل المال. ينبغي عليك الوصول خلال ساعات العمل حيث إن العديد من الناس يصادفون المتاعب في الدخول عند الوصول في وقت متأخر في المساء. من الصعب جداً مقابلة المديرة حتى إذا كنت تريد أن تدفع الفاتورة. أعد نفسك للدفع نقداً حيث أن حضور المديرة إلى المكان هو أمر صعب بالنسبة لها، كما أنها أوضحت أنها امرأة مشغولة. جيري مدبرالمنزل كان يعمل بجد وهو رائع بالتأكيد، كان يعمل جاهداً لتجهيز غرفتنا مبكراً، حيث إننا كنا في غاية التعب بسبب فروق التوقيت بعد 22 ساعة من الطيران. وكان هذا يتجاوز نطاق وظيفته ونحن كنا شاكرون جداً له من أجل هذا. كن حذراً حيث لا توجد أسرّة فردية، فقط مزدوجة. على الرغم من أن درجات السلم تمثّل مشكلة بالنسبة للأمتعة وغيرها، إلإ إنه مكان جميل بين السكان المحليين. ومكان تناول الطعام كان سهلاً حيث كان موجود مباشرة خارج الباب الأمامي للمكان. إذا كنت أصغر سناً وأحسن لياقة لوددت أن أعود مرة أخرى. أوصي ب viator.com لحجز باص مكوكي من مطار روما بأسعار معقولة جداً والدفع المسبق يجعل الحياة سهلة، بالمقارنة مع ما يدفع الآخرين. إذا كنت ستركب القطار إلى فينيسيا أو إلى مكان آخر، قم بالسير نصف المسافة إلى إلى محطة القطار المحلية ومن هناك يمكنك أن تستقل سيارة أجرة للمحطة مقابل 10 يورو فقط بدلاً من 50 يورو إذا أخذته من الفندق.
0
فقط للمبيت، دَعك من الإفطار باربرا سيدة لطيفة جداً جداً، ومساعدتها الكاميرونية كلها حيوية ومحببة للغاية ولا يمكن للمضيفتين أن تفعلا أكثر مما فعلتا لنا .... ولكن هذا هو بالفعل مكان للرحالة وليس نزل مبيت وإفطار. بلاكبيري هاوس نزل مبيت وإفطار جيد ورخيص ولكن ينبغي أن يطلق عليه اسم نزل مبيت فقط إذ أن الإفطار سيء ولا يستحق الانتظار لأنه يتكون من مواد غذائية بلاستيكية، لا تنتظر الإفطار بل اخرج لأنه أفضل لك أن تبحث في حاويات القمامة بدلاً من تناول الخبز الذي يقدمونه. الدش كان مكسوراً، ورق التواليت نفد، نظافة الدشات كانت سيئة جداً وكان النزلاء الآخرين صاخبين جداً
2
يبدو جيدًا على الورق ولكنه عكس المتوقع الإيجابيات: مجدد بصورة جيدة. أسرّة جيدة. مناشف رائعة. حمامات حديثة. تلفزيون جيد. ستائر رائعة وغرف مجهزة جيدًا. السلبيات: إفطار سيء جدًا، حاولوا إخباري أن وكالة حجز الفنادق لم تحتسب علي رسومًا كافية، لذا، يجب أن أدفع 90 يورو إضافية مقابل الحصول غرفة في طابق أعلى من الغرفة التي حجزتها، المكان بعيد عن الطريق، يصعب العثور عليه، بعيد عن أي وسائل موصلات عامة، حمام السباحة غير منته، الفندق قديم تم تجديده ولكن به بعض التصدعات!
2
ممتاز أقمنا هنا لمدة 3 ليال ولم أكن لأطلب أفضل من ذلك!! أفضل موقع لمشاهدة المعالم السياحية ولاسيما وأن مبنى البانثيون يوجد عند الميدان بالضبط. لم استخدم المترو أو الأتوبيس أبدًا وإنما كنت أذهب سيرًا على الأقدام إلى كل مكان. الغرف حديثة بها جميع التجهيزات، وتم رفع درجة إقامتنا في الليلة الأخيرة وحصلنا على أروع إطلالة على مبنى البانثيون وعلى غرفة كبيرة، كنت أتناول الإفطار في مقهى جميل بالميدان وكانوا يقدمون بيض ممتاز مع لحم الخنزير والخبز والقهوة والكعك على سبيل المثال لا الحصر، وهو مثالي لمن يحبون المشاهدة! وهناك الكثير من المطاعم ذات الأسعار المعقولة في المنطقة أيضًا، بالهناء والشفاء.
1
موقع أعلى مستوى فندق شقق ممتاز ومستقل فيه كل شيء تحتاجه وهو مرتب ونظيف جداً جداً، تصميم جيد جداً! إطلالة على بالبوينو سترادا مع أفضل المحلات التجارية مثل شانيل، إترو، الخ. كل المعلومات متوفرة لذا تشعر بالرعاية في جميع الأوقات. وجدنا هذا المكان "النفيس" في كتيب في مطعم بابيتس في طريق مارغوثا.
1
نزل مبيت وإفطار إستثنائي - لقد جعل من أول رحلة لنا إلى روما ذكرى لاتُنسى!!! باولو - نشكرك مليون مرة لاستقبالنا في هذه الفترة القصيرة ! نزلت مع زوجتي في نزل مبيت وإفطار كومفورت روما لمدة 3 ليالي في أغسطس... تجهيزات فائقة، موقع ممتاز، إمكانية الوصول السهل إلى جميع أحياء روما. مضيف كريم، إقتطع باولو جزءاً من وقته كي يعرفنا على روما...نشكرك على النصيحة الممتازة التي أسديتها لنا بشأن كيفية إستغلال وقتنا بشكل أمثل في روما والاستمتاع بمدينتك. إننا نوصي بالتأكيد بنزل كومفورت روما ونتطلع للإقامة هنا في الزيارة القادمة.
1
رجاءً، الخريطة الموجودة على جوجل/إكسبيديا غير صحيحة وجدت أن فريق العمل ودود ومتعاون جدًا جدًا، الغرف نظيفة والموقع مناسب. بالتأكيد أنصح الآخرين به! المشكلة الوحيدة هي إذا كنت تستخدم خريطة جوجل وخريطة إكسبيديا (التي هي جوجل) فستجدها خاطئة! يُرجى مراجعة موقع الفندق في عدة مواقع، إنه في الحقيقة يقع أقرب إلى أول الشارع.
1
خدمة عملاء ممتازة. قد تمنع سحب الرماد البركاني إقامتنا بالفعل. لا أستطيع التعليق على فندق النوم والإفطار نفسه، ولكن يمكنني التعليق على سيرجيو وكاترينا. قبل زيارتنا كانوا رائعين في توفير المعلومات وترتيب عمليات النقل والمواصلات. بعد إلغاء رحلتنا الأولى وكنت أسعى لإنقاذ رحلتنا لانقاذ رحلتنا والرحلة البحرية، كانوا رائعين في مساعدتنا مع أماكن بديلة للإقامة - بما في ذلك الترتيبات مع فندق نوم وإفطار آخر. هؤلاء هم الأشخاص الذين سأتصل معهم في الزيارات المستقبلية. فريد روي
1
أكثر مكان واجهته لا يمكن الاعتماد عليه. حجزت للإقامة في "سولي إي لونا" في عام 2010. تلقيت رسالة تأكيد الحجز عبر البريد الإلكتروني. أعطيت بيانات بطاقتي الائتمانية لتأكيد الحجز. تلقيت تأكيد الحجز. اتصلت من "فلورنسا" قبل يوم من الوصول لتأكيد الحجز. أخبروني أنهم لم يعلموا عني شيئاً. كانت حجوزاتهم كاملة و لم يكن هناك حجز لي. عرضوا إيجاد حل بديل و إخبارنا بالبريد الإلكتروني. لم نسمع منهم. أتمنى لو كنت قد عرفت أين أبلغ عنهم سلطات السياحة. لا تثق بنظام حجوزاتهم.
2
ممتاز بالنسبة لروما لقد حجزنا لمدة 6 ليال، وفي الليلة الأولى دخلنا إلى غرفة صغيرة قليلاً وخانقة ولكن أعتقد أنهم يستخدمونها فقط في حالات الطوارئ إلى أن تتوافر غرفة أكبر. لقد قمنا بتغيير الغرف في اليوم التالي إلى غرفة أكبر بكثير....إطلالة لطيفة، غرفة نظيفة للغاية... الفتى الذي يعتني بهم هو جوهرة صغيرة......... توتونيو...لا أعرف اسمه بالفعل ... لكنه يقوم بعمل ممتاز.... إنه الشخص الضاحك الجميل الذي تراه في الصباح.... كل يوم كانت الغرفة تُنطَف...والسرير والمناشف.... وما إلى ذلك... سعيدة جداً بخدمته :) الماء الساخن... حقاً لا يوجد أي شيء أشتكي منه.... لقد أنزلونا في مبنى قريب وليس في الغرف فوق المطعم.... عبر فلورنسا على بعد دقيقة واحدة سيراً من الحانة... أنا أنصح بهذا كلياً... إنه هادئ، لديك التكييف، والخزنة، كل ما تحتاجه بشكل أساسي، هذا المكان مثالي للذهاب إلى أي مكان... يعني يمكنك حرفياً السير والوصول إلى حيث تريد... باستثناء الفاتيكان حيث يمكنك ركوب المترو أو الباص.... لديك كل شيء بجوارك... إنه خالٍ من المتاعب ... المدير أعطانا إشارات واضحة على الخريطة... كان كل شيء بسيطاً جداً... المطعم نفسه يقدم أفضل بطاطس مشوية تذوقتها في حياتي :) الطعام جيد ومطبوخ بلطف (أنا طاهٍ) الإفطار كونتيننتال ولكن كنزيل تحصل على تخفيض على وجبة الإفطار والتي أنصح بها مرة أخرى... لحم الخنزير المقدد مع البيض المقلي... يمكنك أن تجدها في المملكة المتحدة، فى المجمل أنا أريد أن أشكر جميع الموظفين هناك، لقد قضينا وقتاً رائعاً في روما!!, ملاحظة: بخصوص أجرة سيارة الأجرة في روما احرص دائماً أن تكون التعريفة رقم 1...
1
رائع للمسافرين الشباب هذه هي المرة الثانية التي أنزل فيها في نزل أليساندرو بالاس. كنت أحظى في كل مرة بخدمة رائعة. شعرت بالأمان وكانت البيئة نظيفة. أقمت في مهجع مشترك وفي غرف خاصة، وفي كل مرة كنت أمر بتجربة رائعة. أنصح بنزل أليساندرو بالاس لأي شاب يحب السفر.
1
دون زخرفة إلا أنه مريح نزل/فندق غير متكلف إلا أنه مركزي جداً - على بعد محطتي مترو عن المحطة الرئيسية. فريق عمل رائع- متعاون جداً - كان جميع الموظفين إما إيرلنديين أو إيطاليين! الغرف بسيطة إلا أنها ا كافية ومريحة- -سرير، خزانات جانبية، طاولة، من الأفضل أن تطلب غرفة مع دش.. تستحق زيادة &# 8364; 20 الإضافية. أمن ممتاز. المشروبات متوفرة بأسعار رخيصة للغاية، والإفطار رائع مقابل &# 8364; 3.
0
الموقع فقط ممتاز موقع الفندق فقط هو الذي اجبرني على البقاء فيه .. موقع استراتيجي جداً جداً .. الغرف غير نظيفة والأثاث قديم .. الفطور جيد جداً ولكن يوجد موظف شعره رمادي من يدخل الله يعين على الإزعاج لانه مزعج جداً ويتحدث بصوت مرتفع ويلهي الموظفين عن عملهم .. للأسف الاستقبال عند الدخول غير ودوديين .. وغير لبقين .. في الفندق روف على السطح فيه مشرب للعصور أو أو .. جداً رائع .. لن أكرر العودة لهذا الفندق .. مكثت فيه خمس أيام .. لم تكن على مستوا الفندق ..
2
سنعود على الفور كان فندق ديل نازيوني مبهجاً لعائلتنا. كان نظيفاً، وموقعه مركزي ومناسب للغاية (عندما وصلنا تجولنا في هذه المدينة الكبيرة ذات الشوارع الصغيرة فقط استفسرنا عن الطريق إلى نافورة تريفي!) ووفر لنا كافة "الضروريات" على أعلى مستوى بدون "الزيادات"المكلفة في فنادق ال 5 نجوم التي نادراً ما تحتاجها العائلة عند السفر. كانت غرفتنا الثلاثية، والتي لا يُسمح فيها بالتدخين، تتميز بأنها واسعة وهادئة، وكان الحمام كبير للغاية. بدا فريق العمل في البداية محترف ولكنه متحفظ، لكن بمجرد أن بدأنا في توجيه أسئلة كانوا رائعين، قاموا بطلب سيارات الأجرة، وتقديم اقتراحات بخصوص العشاء، وتقديم التوجيهات والإرشادات المفيدة عن المنطقة. حتى إنهم أجابوا بصبر على أسئلتنا حول السياسة في إيطاليا! كان بوفيه الإفطار في هوتيل ديل نازيوني طازج، ومتنوع ووفير. وهو بالضبط ما تحتاجه عائلة معها أطفال جوعى قبل يوم حافل بالسير مسافة أميال في روما الجميلة، خصوصاً مع غلاء الوجبات في المدينة (باعتبار الأسعار بالدولار الأمريكي). وبعد أسبوع من انتهاء رحلتنا البحرية، عدنا إلى روما لليلة واحدة وقمنا بحجز فندق ثلاثة نجوم على بعد عدة مبان قليلة لتوفير المال. إذا كان بمقدرتك، أنصح بتحمل التكاليف الإضافية في هوتيل ديل نازيوني. كان يستحق كل سنت بالمقارنة مع الفندق الاخر. شيء واحد أخير. إذا استيقظت مبكراً بسبب اختلاف التوقيت بعد الوصول من السفر، قم بالسير مسافة أمتار قليلة إلى تريفي فاونتين. إنها أكثر سحراً عندما تكون أنت الوحيد هناك!
1
مرافق الفندق عالية الجودة والموظفون على أعلى المستويات! كنت مسافرًا إلى روما مع الأصدقاء في رحلة سياحية، وفندق "كورتيارد روم سنترال بارك" يناسب احتياجاتنا بشكل مثالي. في حين أنه لا يقع بالضبط في وسط روما، إلا أن الإطلالة المغرية على كاتدرائية القديس بيتر جعلتنا نعلم أن مناظر وأصوات المدينة الخالدة لم تكن إلا على بعد مسافة قصيرة بالتاكسي أو بالقطار من محطة جيميلي. جميع الخدمات وفريق العمل الذي يتمتع بقدر عالٍ من المهنية ضمن لنا أن تكون إقامتنا ممتعة ومريحة وسلسة. لقد كنا جميعًا سعداء بمكان الإقامة الذي اخترناه.
1
رحلة إلى روما لقد استمتعت بإقامتي تماماً في فندق ديوك. كان موظفو مكتب الاستقبال متعاونين للغاية، وقد قاموا بمساعدتنا في الاتصال مع شركة السيارات التي قمنا بالحجز معها في أستراليا. موظف بار الصالة كان لطيفاً للغاية والخدمات التي قدمها كانت نموذجية! شكراً لك.
1
فندق 3 نجوم لا يحتوي سوى على الحد الأدنى المطلوب بشكل أساسي هو فندق 3 نجو عادي - لا يقترب بأي شكل من الأشكال من مستويات الفنادق ذات الأربعة نجوم. كن حذرًا فهم يحصلون رسومًا على استخدام الساونا! أيضًا كن حذرًا من أن الغرف الممتازة/ الفاخرة لا تحتوي على حوض استحمام جاكوزي، وإنما بها دش ذو رؤوس متعددة لدفع المياه "جاكوزي".!! هههههه. وهذا الدش لا يعمل بشكل جيد. لا تدفع أي مبلغ إضافي للحصول على الغرفة الممتازة، فقط احصل على الغرفة المزدوجة العادية. الإفطار بسيط ولكنه مقبول، لا توجد شكاوى بالفعل. الموقع جيد، ولكن إذا كانت زيارتي ستستدعي البقاء لأكثر من 3 ليال، سأرغب في الإقامة في مدينة روما ربما في مكان مثل حي نافونا أو حي تراستيفيري.... من بين جميع خيارات الفنادق ذات 3/4 نجوم في روما، سأرغب في الإقامة في مكان آخر إذا أتيحت لي فرصة الحجز مرة أخرى.
0
فندق وطاقم عمل ممتاز - مكان رائع! بعد الإقامة في فندق آخر مجاور كنا سعداء جداً بالدفء الذي قدمه طاقم العمل بالمقارنة. لقد كانوا متعاونين جدا عندما واجهنا صعوبة في استخدام الصراف الآلي. لقد أعارونا ذات القدر من الاهتمام (كسياح أمريكيين) الذي أعاروه للسياح المتحدثين باللغة الإيطالية (الفندق الأول الذي نزلنا به في روما قام بتجاهلنا). كانت الأسرّة مريحة جداً، الحمام واسع من حيث المقارنة، وجبة إفطار وقهوة رائعة. سريعون بالدلالة على الاتجاهات وتقديم أية مشورة مطلوبة. إذا قدمنا إلى روما مرة أخرى فإننا وبكل تأكيد سوف نقيم هنا.
1
فريق عمل رائع، قيمة جيدة مقابل المال المدفوع. إجراءات تسجيل دخول سريعة، وفريق عملٍ ودودٌ جداً ومبتسم، كانت الغرفة صغيرة ولكنها جدية، وهناك مناشف نظيفةٌ وجديدة، وحمامٌ جيد، ويسهل الوصول إلى قطار الأنفاق مشياً. لقد خططتُ لعقد اجتماعين مسبقاً في الفندق معتقداً أنه سيكون هناك خدمة بار للقهوة في ركنٍ خاص ولكنها كانت أفضل من المتوقع لذا فلربما سوف أستخدم أريستون مرة أخرى من أجل اجتماعاتي النهارية.
1
لن نقيم هنا مرة أخرى. ليس فندقاً رائعاً، بعيد حقاُ عن مناطق الجذب الرئيسية، المنطقة لاتبدو آمنة وتبعد 20 دقيقة سيرا على الأقدام من أقرب محطة مترو عبر طريق مزدحم وغير آمن. الإفطار لم يكن جيد جدا، الدش لم يعمل بشكل جيد جدا، فريق العمل كان مزاجياً. لا ثم لا.
2
موقع جيد ولكن..... الإفطار ونظافة الغرفة لم يكونا على مستوى جيد أقمنا 4 ليال - موقع رائع، وموظفو الاستقبال ودودين جدًا. ومع ذلك، كان الإفطار سيئًا للغاية، حليب في عبوات التخزين الطويل، مشروبات فاترة من ماكينة المشروبات، عصير فواكه برتقالي اللون يتم تقديمه على إنه عصير برتقال، خبز جاف وشرائح من الكرواسان غير الطازج. لم أكن أتوقع الحصول على طعام فاخر، ولكن توفير الشاي والقهوة والعصير الطازج، وربما التوست/الكرواسان/الفواكه الطازجة سيكون تحسين كبير. المناشف لم يتم تغييرها خلال مدة الإقامة، والغرفة كانت قذرة والأرض مليئة بالتراب.
2
حاول البحث عن فندق آخر؛ فانا لا أوصي بهذا الفندق! - التلفزيون لم يكن يعمل في كل الغرف طوال فترة إقامتنا ولم نجد أي شخص مسؤول عن هذا الأمر! - موظفو الاستقبال لا يجيدون الإنجليزية - يقع الفندق على بُعد 15 دقيقة من محطة مترو - ويقع على بُعد 10 دقائق من محطة الحافلات - الوجبات المتاحة أثناء الإفطار محدودة
2
غرفة الإفطار جيدة جدًا فريق عمل لطيف للغاية، وذو موقع ملائم بالقرب من المحطة، لكن أكثر شيء أتذكره هو ماكينة القهوة التي في غرفة الإفطار والتي أعطتني أفضل قهوة تناولتها في إيطاليا. وهذا ليس انتقاصًا من قدر القهوة الإيطالية - لأن ماكينة القهوة كانت جيدة بشكل لا يُصدق. شربت مزيدًا من القهوة في فندق سيليكت أكثر مما شربته في أي مكان آخر (وربما جميع الأماكن مجتمعة).
1
فندق ممتاز في موقع ممتاز انا حجزت ٦ ليالي في الفندق و الأن باقي لي ليلتين ... تجربتي حتى الأن جداً رائعة العاملين في الإستقبال جميعهم محترمين و ودودين .. حتى موظف الإستقبال قال ان الحجز لشخص واحد فقط ، و إضافة لشخص الثاني يكلف ٤٠ يورو لليلة و لكن لن نحاسبك على الشخص الثاني !! طبعا في الأيام و الأوقات بالأخص في أوروبا لا يوجد شي ببلاش و لكن الفندق لم يأخذ مني اي شي !! السعر لستة ليالٍ كانت بحدود ٨٠ يورو لليلة شامل الفطور لشخصين !! مع العلم ان الفترة كانت فترة أعياد و كرسمس و الخ ... سعر جداً اكثر من معقول و رائع عندما دخلت الغرفة تفاجأت وجدت رسالة من الإدارة و زجاجة (واين) يرحبون بنا ... هذه تصرف نادر جداً في الفنادق الأوروبية ! ولكن هذه الفندق كان مختلف و أكثر من رائع ... لكن للأسف انا لا اشرب الكحوليات ! لكن شكرًا لهم لهذه المبادرة بالنسبة لي كنت مستأجر سيارة ... المواقف كانت سهلة جداً بقرب الهوتيل و سعرها ٤ يورو لثمان ساعات و متوفرة موقع الفندق عبارة عن ١٥ لي ٢٠ دقيقة مشي لأي معلم مهم في روما ( قبر الجندي المجهول، نافورة تريفي، كوليسيوم ، الدرج الإسباني ... وغيرها ) جميعها زرتها مشيا على الأقدام و الأجمل من ذلك انك تستمتع بالمشي مع العلم ان هناك محطة مترو تبعد خمس دقائق من الفندق الفطور في الفندق كان لابأس به ... لكن القهوة و الموظفين الذين يعملون في قسم الفطور بالفعل يجعلون يومك سعيد و الخدمة اكثر من رائعة .. بالأخص عندما يحيونك بي ( بونجورنو) تحس انهم يحيونك من قلبهم !! والله انهم رائعين الفندق بشكل عام حتى الأن ... اكثر من رائع و بالطبع انصح به !!
1
فندق جميل بالقرب من المطار إذا كنت تريد مساحات كبيرة < غرف كبيرة <حياة ليلية رائعة بالقرب من الفندق < إفطار لطيف وإقامة مريحة بالقرب من المطار إذاً هذا الفندق هو المطلوب.. رائع للمجموعات إذ أنه يكلف أقل بسبب بعده عن المدينة الرئيسية.. الغرف جميلة جداً < و الإفطار لطيف < أفضل ما في الأمر أنه بجوار الفندق يوجد أماكن تسوق ليلية صاخبة لطيفة جداً فيها بارات ومطاعم وألعاب وكازينو أيضاً.... وبذلك يمكنك بعد يوم حافل بالعمل أن تذهب فقط سيراً على الأقدام إلى هذا المكان وتسترخي.. الحمامات ضخمة جداً جداً ومجهزة جيداً بشكل مبهج..
1
بالتأكيد لا أوصي به، حقاً! حجزت ثلاث ليال في هذا الفندق، وعند الوصول قيل لي أن الفندق محجوز وأن علي قضاء ليلة واحدة في الفندق الشقيق. السؤال هو - كيف يمكن أن يكون الفندق محجوزاً بالكامل وعند الحجز تم التأكيد بأنه متاح؟! بعد قراءة تعليقات الآخرين، يبدو أن هناك مشكلة شائعة في هذا الفندق ويجب أن تقوم الإدارة بحل المشكلة وإلى الأبد! منظمة سيئة جداً! لقد أضاعوا حوالي ساعتين بالمجمل من وقتي الثمين مع كل الانتقالات من وإلى هناك مرةً أخرى. بعد ذلك، وعند تسجيل الوصول، أخذ موظف مكتب الاستقبال نسخة من جواز سفري (!) بدلاً من ملء استمارة. من يعرف ما الذي يمكن أن يحدث إذا وقع في الأيدي الخطأ؟ في نهاية المطاف اتضح أنه قام بخلط بلدي الأصلي في الملف في الحاسوب، مما كان أكثر من مزعج! لم يكن هناك أي شيء على الإطلاق مثير حول هذا المكان - غرفة صغيرة، إفطار سيء مع قهوة رهيبة وذات طعم يوحي بأنها قديمة، كما لم يكن لحم الخنزير والجبن طازجاً. الموقع سيء أيضاً، حيث تقع أقرب محطة مترو على مسافة جيدة سيراً على الأقدام، وتقع محطة الحافلات على بعد حوالي 15 متراً فقط لكن المسافة تأخذ حوالى نصف ساعة للوصول إلى وسط المدينة. وكدت أنسى، سيُطلب منك ترك المفتاح كلما أردت الخروج، مما سيسبب إزعاجاً إضافياً! أنا بالتأكيد لن أعود مرةً أخرى إلى هذا الفندق، وسأخبر جميع أصدقائي لعمل الشيء نفسه!
2
فندق جيد جدًا، أنصح به أي شخص يرغب في الإقامة بوسط المدينة، النوم جيد، والطعام مناسب وإنفاق المال أقل! أقمت في هذا الفندق 5 ليال ( زوجين كبار ) في الفترة بين يومي 24 و 29 أغسطس، وعلى الرغم من أن الطقس بالخارج كان حارًا جدًا، سمح لنا الموقع المركزي للفندق بالعودة إلىه بعد تناول وجبة الغذاء بفترة تراوحت بين ساعتين وثلاث ساعات للراحة ومواصلة البرنامج بعد الراحة. غرفة كبيرة والحمام كبير أيضًا، تكييف الهواء لا بأس به، وجبة الإفطار كافية (وإن كانت هي نفسها كل صباح)، والموظفون بقيادة ماركو متعاونون للغاية
1
الجوانب الجيدة والسيئة قرأنا التعليقات. كانت جيدة. يوجد في المكان أحد أسواق الشوارع والذي يعمل من يوم الاثنين حتى يوم السبت إلى الساعة الواحدة بعد الظهر ويبدأ الباعة في تركيب أماكنهم منذ الساعة الرابعة صباحًا مع ما يصاحب ذلك من ضوضاء. لا يوجد تلفزيون. وبخلاف ذلك، كان الموظفون رائعون ومتعاونون. بالقرب من محطة تيرمينى ومن شركة أبيان لاين لتنظيم الرحلات السياحية. بالقرب من بعض المطاعم اللطيفة.
2
موقع جيد حقاً هذا فندق صغير بالقرب من جزيرة تيبيرينا وتراستيفيري، حيث أن الموقع رائع ويوجد مطاعم جميلة في شارع بورتيكو. قيمة جيدة وغرف كبيرة وهادئة..... الجوانب السلبية هي: الإفطار ليس لذيذاً
1
سيكون أسوأ كابوس أقمت هنا مع فتاة أخرى و4 فتيان كمجموعة مسافرة حول أوروبا. ورجعنا بعد الإقامة في هذا النزل. وسخ، وخطير للغاية سواء بالنسبة للمقتنيات أو للنفس، وفريق عمل غير ودود، وغرف رطبة، ووجبة إفطار غير متوفرة من المفترض إنها مشمولة في السعر وخدمات غسيل جعلت الملابس أكثر اتساخًا بعد غسلها. مصدر القلق الرئيسي في هذا النزل خاصةً بالنسبة لي ولصديقتي هو الأمان. هذا النزل منفتح تمامًا لأي شخص من العامة بحيث يمكنه الدخول إلى أي غرفة. لا يمكن غلق الغرف بالأقفال، وغالبية الخزانات تم اقتحامها من قبل. أثناء إقامتنا في أحد الليالي، سُرقت منا جميعًا مقتنيات تزيد إجمالي قيمتها على 200 جنيه استرليني تشمل أحذية، وملابس، ونظارات شمسية وأدوات تجميل. حدث ذلك بينما كنا نائمون وأيضًا أثناء وجودنا في غرفة الغسيل بالطابق السفلي (كنا نحمل أثمن الأشياء معنا في جميع الأوقات). كان باستطاعة غرباء الدخول في أي وقت والقيام بالسرقة. الغرف، والمراحيض ومرافق الدش كانت كلها قذرة وغير مُصانة بشكل لا يُصدق. توجد بقع على كل أغطية السرير، ورشاشات الدش أضعف من الصنبور. لا يوجد مكان لحفظ الملابس جافة وقت الاستحمام (أو حفظها من شخص يفكر في سرقتها). وكانت المراحيض بدون أغطية وغالبيتها بلا ورق تواليت. كان فريق العمل غير ودود بشكل لا يُصدق، ولم يكن ليستطيع أن يكون أقل اعتناءً بإقامتك معهم إذا حاول ذلك. بمجرد حصولهم على مالك، لن تتوفر إمكانية رد الأموال بالكامل تحت أي ظرف من الظروف. نجح هذا النزل في أن ينفرني من مدينة روما الرائعة حيث إني أشعر بأنني لن أذهب إلى هناك مرة أخرى.
2
فندق مبيت بالإفطار ساحر يقع في مركز تاريخي صدمنا عند قراءة التعليقات السلبية عن هذا المكان. استمتعنا بقضاء جزء من شهر العسل في فندق بانثيون فيو. لا، ليس فندق 5 نجوم فاخر، وإنما هو فندق مبيت بالإفطار ممتع وغير تقليدي، ويمتلئ بالشخصية والسحر. المكان المناسب للتمتع بمشاهدة المعالم السياحية في روما، كل شيء على عتبة بابك وسط أجواء هادئة وودية. فندق إيطالي تقليدي، يذهب المرء إلى هناك لاكتشاف شيء ما في روما، وهذا الفندق ليس تابعًا لسلسلة فنادق مجهولة من تلك السلاسل التي تتبعها فنادق كثيرة العدد. لقد أعجبنا وإذا حالفنا الحظ وجئنا لزيارة روما مرة أخرى (لدينا الآن طفلين!!!) سنعود إلى هناك في الحال بدون تردد. أحببته!!
1
جعلني هذا الفندق والمضيف مفعمًا بالحيوية والثقافة والإثارة وصلنا إلى روما بعد رحلة بالباخرة في البحر المتوسط. اعتقدنا أن المكان جاهز للراحة لمدة أربعة أيام قبل بدء الرحلة الطويلة إلى الوطن. ولكن، في غضون دقائق من الوصول إلى هذا الفندق الذي يقدم خدمة المبيت والإفطار والاستماع إلى مقدمة لوتشيانو المثيرة للحماس حول منزله والمدينة، كنا مستعدين وجاهزين للانطلاق. كان مثالاً جيدًا للمضيف المثالي - مثقف (كانت الخرائط التخطيطية التي رسمها رهيبة) مصدر للمعلومات (أقنعنا بالأيام التي نذهب فيها إلى أماكن بعينها والبوابة التي نستخدمها وهل نحن بحاجة باصطحاب المظلة أم لا وبرقم الحافلة وأين نجدها). ونتيجة لمساعدته، فقد قضينا وقتًا خياليًا في مشاهدة المناظر السياحية وتناول الطعام في روما وظللنا ملهمين. كان المنزل والتحف الموجودة به فريدة - القطط (لم تكن في غرفتنا) ممتعة. كانت الغرفة التي نشغلها نظيفة وصغيرة (ولكن أكبر من الكابينة التي كنا بها في الرحلة البحرية) بالإضافة إلى الرموز الوطنية التي كانت موجودة في غرفة الإفطار وتلائم الأوطان التي قدم منها الضيوف وهو ما كان لمسة رائعة. شكرًا جزيلاً لوتشيانو - لقد جعلت زيارتنا إلى منزلك وإلى المدينة ذكرى لا تنسى بحق.
1
أقم في مكانٍ آخر كنّا في الغرفة 22. وكان على ملاءات السرير بقع. ولم يكن من الممكن أن تغلق مصفاة الدوش بالشكل الصحيح. حمام صغيرٌ جداً. مدير فظ، وكان الإفطار أسوأ إفطارٍ تناولته. بغض النظر عن موقعه المركزي، فليس لهذا الفندق أيّ ميزةٍ ترويجيةٍ خاصةٍ أخرى. لن أفعلها مرةً اخرى أبداً.
2
كان "مقبولًا" حجزت في الفندق قبل قراءة التعليقات لذا فقد كنت قلقًا مما يمكن أن يكون عليه هذا الفندق. زيارتنا لم تكن سيئة كزيارات الآخرين، والفندق بحاجة ماسة إلى التجديد... الغرفة صغيرة.. يوجد سريران مضمومان لبعضهما، والملاءات/الوسائد جميلة ونظيفة ومريحة.. لم يكن هناك سوى مقبس كهربائي واحد فقط يعمل، لذا فإما أن تشغّل المروحة أو الهاتف أو الكاميرا كل واحد في وقت منفصل... يوجد مرحاض/بيديت وحوض لغسل الأيدي ودش في حمام حجمه 8 × 3 أقدام... نظيف ولا يوجد عفن، إلخ. توجد بقع على السجاد والجدران ليست متسخة جدًا.. كانت الغرفة تقع في الجزء الخلفي من الفندق وكانت هادئة لكن لا تتوقع أن تطل على منظر... الإضاءة سيئة بالليل، يوجد مصباح واحد بالسقف وليس ساطعًا بما فيه الكفاية للقراءة. الاستقبال لا بأس به، وموظفو الاستقبال ودودون، وكانت هناك ثغرات في أرضية الممرات تحت السجاد. المصعد صغير ويتسع لأربعة أشخاص وكان به غطاء مختلف على الأرضية كل يوم.. ولكي أكون منصفًا؛ فقد كان يبدو أن هناك أعمال بناء تجري أعلى المبنى لذا فربما كان الورق المقوى محاولة لإبقاء المصعد "نظيفًا". الإفطار: خبز ملفوف ومربى وقهوة... جيد. سُمح لنا بترك الحقائب في غرفة الإفطار إلى ما بعد الظهر في يوم المغادرة. على أية حال، بإيجاز، انس أوضاع الفندق واخرج إلى مدينة روما الجميلة وشاهد معالمها إلى أن تُصاب بالإرهاق.. استمتع بالعطلة...
0
nice فندق جيد قريب جدا من محطه القطارات الرئيسيه في المدينه وقريب بحدود عشره دقائق سيرا على الاقدام من الشاطي اضافه الى قريب منه الاسواق والمحال التجاريه الفندق نظيف جدا وفيه انترنت مجاني والافطار كان جيدا انصح فيه بشده في هذه المدينه
1
روعه induransاسعدني الحظ ب الاقامة في هذا الفندق ....رحلة عمل ل تغطيه مهرجان الفروسية .. ......موقع في غاية الروعة .....استقبال حافل منتهي النظافة هدوء تام ......مطبخ راءع و متنوع لل ومئكولات البحريه و قمة فىالاخاق mr. paolo في منتهي العناية و الدقة من السىد maldivالحوم ،......... اما الشاطئ الخاص و ما ادراك و الشاطءئ قطعة اما الخدمة علي الشاطء في منتهي السرعة مع خدمة سيارات الدفع الرباعي لنقل المئكولات في منتهي السرعة من الفندق تحية كبيرة ل كل العاملين ب الفندق
1
أنيق بالنسبة للحجم جميلة،حتى لو كانت غرفة صغيرة. مريحة جداً. لا يوجد دش بالمعني الحرفي، و إنما حوض استحمام لطيف لعظامي المتألمة في الصباح من المشي. الإفطار، ليس بمثير، و لكنه علي ما يرام. إنترنت مجاني و لاسلكي. بعض موظفي الاستقبال كان صوتهم عالياً، و لكنهم لطفاء للغاية. مكان رائع !
1
انتبه !! لا تدفع نقودا للاقامة هنا!!! الفيلا يسكنها اصحابها ويتأمرون علينا بأن نغلق الباب بهدوء وان ننام مبكراً!! يعاملوننا وكاننا لم ندفع لهم يورو واحد! الكلب الموجود بالمنزل مزعج ولا يدع فرصة للجلوس في الحديقة النمل والحشرات منتشرة في كل مكان و دورات المياة لا ينظفونها الا نادرا ستجد معاملة سيئة من الزوجين أصحاب المنزل .. من الممكن ان تاتي ليلا وتجد 15 شخصا يحتفلون في الحديقة ولن تجد موقفا لسيارتك في هذه الحالة !! كم ندمت على امضاء اسبوعين في هذا المنزل التي تعج به رائحة سجائر صاحب المنزل!!!!
2
رائع أول زيارة لي في فلورنسا واستمتعت جدا بالإقامه في هذا الفندق، الفندق يقع في ساحة سانتا ماريا نوڤيلا القريبة جدا من محطة القطار الرئيسية ،الفندق مريح جداً والستاف ودودين ومتعاونين للغاية، الانترنت كان مجاني وسرعته ممتازة،بوفيه الافطار متنوع ولذيذ ،،عيبه الوحيد الأثاث قديم بعض الشئ
1
لمحة من التاريخ يقع على تل أعلى حديقة البوبلي و المركز التاريخي بمدينة فلورنس. نقطة بداية طيبة و جيدة. إنه قصر، حقاً فيلا كبيرة وواسعة بحديقة جميلة وحوض سباحة جميل(رائع ومنعش جداً). بعض قطع الآثاث و أجزاء من المبنى تحتاج لبعض الصيانة ولكن ربما يكون هذا إضافة للشعور بالحقبة الزمنية. جميل، ضخم، الغرف (حصلنا على واحدة للعائلة، وخاصتنا كانت بغرفة نوم واحدة ولكن هناك غرف بها غرف نوم منفصلة للأطفال...). فطور ممتع، مع إمكانية إختيار المأكولات الإنتقائية لقائمة العشاء، ممتع حقاً.
1