aallail/arabic_ocr_synth_2 · Datasets at Hugging Face

text stringlengths 39 210	image imagewidth (px) 512 530
به دعاه الامام واذن ربك في الكلم لو ضربت ما يري بل ذاب حتي
لاني اقول علي علم وانطق عن خبرو انصفها لا اكذب اله اني لي اختا فانكحتها بني قضاة الارض ماتهت من صوب سوريا الجنوب قلت هل المشتهي
لقاءكم صرف الزمان وطارق الحدثان فعليكم ان يذكر بي جليسا منك في تعب فيذكرني فترجيني كاول وهلة الفخر الجديد تطالع مصر في عيد فعيد زيارتك النبي ات بشيرا
السهول امر من قم بسط الحرير قلت لن تشتفي بذم اناس بهم صرت حاسدا لحمير يحكم بالحجي تساوي لديه من
درج هذا السرداب و عندما ينكسر و يتناثر اغمد في التراب صقيلا لكم يسيء المرء ما قد
ثمان وعينهم هو العرش لرحمن في كذبال مشرق تحمله خود لدي لبتها خوف الصبا تحت قناع الكلام الذي منعوا
فقل لمتقي عرض المنايا توق وليس ما اوجعتني كربة بمءنس يعقوب بدت مناقبه مثل النجوم الطوالع
فاتح في كل حسير ولخل من شيمي روضة وفي راحتي لعفاتي غدير ولا ابصار واذهان باسط كفيه
واحرم قضاء زمان دابه الجور في القضا وشيمة دهر في الوري يتحكم من بينهم قمرا فلو زودن الاحبة زاد وما الشيب الا توام الموت لفتي
اذا لم تخش عاقبة اليالي ولم تستح فافعل يهفو اليك خذيني اليك فليس الحياة بطعم الحياة اذا جالت الاراء معتبرات زوال اصول
فيعيد الشامخ السامي زريا ويعيد الفحل ينزو ضاريا ليس يكبو في ما بات صب بمثل ما بتا يا هجر شر لو شءت موسي الكليم له الالواح تنتخب ومريم ابنة عمران التي
لقتل محمد والامر زور يقصه سواي مقص لا تخلطن حلاوة بمرارة ان المخلط السنين وعمرا طوته فصول الجفاف وا بحر كي ما
اليه زادني تيها لولا الامين الذي في بموته وراءهم مني لهم قطع العذاب المرسل واطعمها ما تشاء ولا جذع ولا شجر وكم شكونا له سبحانه ضرا
في الهوي حيلي يا كثيرة المل كم ابيت متريا اجلها كل عرق راح مصطلفقا كانها فوقه اوتار يديه تبين غبنه
اتاها قال عوليني بمهرك الطليقة و الانيقة من قديم منية الاحياء بالسحر ولكنه بالعتب منتفخ السحر يضم عتابا من عبابك ذاخرا ولا
الزنا مجمع فانك في وما لي عدو غير قلبي فانه هو المورطي اخاف ان اقول
هاجر لا تخدعنك بالسراب فلم تدع ظنا يرجم فيه وجه ما روعك يا ناظم الدمع بكاء علي شبابه اني ابكي معك لكني هذه الدنيا وبالف عام نسبق الاحلام
تشرق تنازعهم نزرا عليه سكينة وتعرض الي الجحيم اثارني مالي ولجراح اغرز فيها استظهروا بنجاءها كاحقب ميفاء علي القور سهوق اذا شل في صمانة اوقدت
يفكر كيف يختصر الخريطة بين احزاني واعراس البلاد لاعود رتلا من ركام هنالك موت اقل وسحر وانظروني في العباءة رافلا مهيبا وبي في مشيتي
كثير عندي ساكن عليه فاليوم اشكوه الي من تري وكنت اشكو الناس طرا في خاطري يومض الان الاك من يفرض الان شكلي المطلين توقيعتي واشتعالي
علقت من شقوتي ومن نكدي من عرضه واذا وكلت الي كريم البحار بها السبوح تمر عليك ايام
بقولها لي وقد برح القلي سوف اتيك في فلما التقينا كان اكرم صاحب يعز علينا ان يفارق بعدما تمنيت دهرا كيف تجمعنا اليالي واها من تفرقنا واها فاقسم بالوقوف علي الال ومن
لنصاب بجرثومة الحنين الي الاصدقاء ونتصل بطاقات فرانس تيليكوم حتي الحيطان واحاطوا جدا بالحفلة كي لا يخدش ارهابي نحوي سابحا فوق
ما تريد من اصيل وابن عم اتوكم باقبالهم والحسام فشد به زاعم ما قطعت علاءقي عن
امر وطاعة رب الامر في الناس واجب وايد الزعاف مدادي ويعطل الاحساس في غسق الدجي شهم علي يجود - عندي قلم
ولا احد يءويك فمن يءوينا كفك فارغة الا ترقرق والربي مالت غصونه ومن الورد المءنق فتحت لطفا عيونهدور يا حبيبا وقد كنت اسبي لم يوهن من المقال لساني
براح قد حكته بالسويه فهي الفقه عن حكم يبيح لنفسه لحم الجياع ضاق هجره حسبي لم تنج لءلءة
متركا وليبق ان ابقي علي حوباءه وعلي بقية شلوه ان تهتكا اغتيال عنفواني وصار حبي لك يعني الاصابة بعمي عادت ودون لبوسها الذهب النسيج وقد ريعت قلوب الشرك حتي كان لهام
بها من عذاب اله الوانا ما دب في الارض لحمي رجوع ام هل فاته وطره واذا قصرن به مطالبه عن راحتيه فلم يطل
الحدق ذي طر اسيافهم ابدا تذل معاقد التيجان واذا الحسين دعاهم يبث درا نظيما
وعني تراها دمعها الهر تمثلت شكل القصيدة في مواءي اعطيت مني كرما بلءلء دمعي
حرف ثم عدت تقبل الاشعار في شفتي خير من ابيك واكرم وبنوك لحطمه قوم وقالوا بخبث انه صنم لا يعبد الناس الا كل منعدم
نراهم يقظة ما عليهم لو رايناهم مناما قسما بالحب والوم وان يسعدني فيه سوي شمعه بثتها بعض تفرغ في هواه به اشتغاله
وكوني سجودي وكوني حياتي فمنك حياتي ومنك ابتسامة مض الحب قال انت كذوب وعسي اله ان رصافية كانها غصن من البان مخروطة الكمين قصرية جنية في
الناس فيها السباءكا كل هذه الفضاءات بيتي غير اني وحيد وحيد مثل قلبي اعد جروحي فشجي قلب المعني ذاك
الارض فما في فسحة الكون سعه اقطع يومي مبطءا كاني سعي الكرام وردها غطاريف من عجل رقاق نعالها ان النصاري واليهود
لين وفيه المضاء فكن قاءدا او فكن الدليل علي حدوث واقع عن محدث هو بالدلالة اكمل اذ كان اقول لمن اضحي ضنينا
تعظيم كتب وملجا عند البلا لدفعة الكرب طلب ادرك فانت دوله والذم من عرضه قضي سوله اخطات النحو عرسه فغدت مرفوعة الرجل الذي ناله من داءه
وابوه عدي لا ابا لك واحسبي عدي فاني قد نظرت ان يقفل اليل المساءات فوق الدروب
يستخفك القلق غير جميل بمثلك الخرق اكل هذا خوف الفراق وهل فلا الخلق منها العالمين رموسا كم قلت لما انجب الاب
وبلغك العليا شفار الصوارم كعريسين اطلق عليهما نفسه قطع بل حاجة لك في الحي الذين غدوا
قصد الداء يا غيلان اقصاني اني لابكي تعري وشاح الكري في عيوني تجلي عناقيد شوق واخلفتم والفتي الي ما يلين
اليالي من تجافيكا ابيت والقبة الزرقاء ارقبها علي اطالع فيها في الموفدين الغر اروع رايت فيه شعري الضاءعا
الجهل فيا من افادونا بسوء صنيعهم تجارب جرم الوحيدة التي هناك نفتحها ونرضي بخراج يجيء من لحيته دجي قد رد نوم العاشق عجل
يا هل لداءي الي ان يعيبوك بجوار رحمته رضي ونعيم ولذا كتبت علي ثراه مءرخا في منزل الاخيار
فاشتاق من خفته لمزح وصاح يا لطير والاسماك عن المثلي فاصبح امرنا الي شرع الجمال جميل فلءن اغرت علي بعد سهامه
عهد كنت اعهده وصحبة خلت جهلا انها رحم ما اراك ان بي منك شاغلا عن سواك تعس الهجر والذي شانه الهج عند السراق مبلغ اخذي عن المذكور ما معناه لاتجعلوني في الحمير كناظم
كالان جم يلمعن في سواد من يومها لم يعد منذ مرت رمل الطريق وتركنا جبة الشيخ يغطيها تراب اه
بعد فلتكشف السر روزنكرانتس اتكون انتهت لندن شرفة هاملت () انا عنك اتخيل اجمل ما في الكون من الاشياء قد ارسم طاولة فيك مزيد ان كان لصوم فطر فانت لدهر
علي مكارمه يباري قبلي انا محصله انا مفصله كانها اذ مجها
قصيرا شبيه ظفر القطاة ودياري ما بين دجلة والصي رة لا بين يقظان مذ ذم الكري ما ناما والصمت النازف فوق حبال الافق كاثواب القتلي
لامني الفتح اذ عزمت علي النا ي الورق الحان معبد وقد عبثت ريح الصبا بغصونه فمن ساكن شذاك فكم تمني تمر
في مداها تسيل القصاءد صمت وديع فهبيه قال ذلك الزمان بهم عاد غلاما
في مناصبه من البلاء وهذي المحن فقالت كفاني اني بها تخبطت اليوم من ذا دعا لها
سانسي ماء عزتنا يداس والخمس القري والجسرا مءتزره منظر لهو
فديتك انا واله عميد بك صب مذ رايتك حية ذا طفيتين احله اباءه في شامخ صعب " - هذا امير الشعراء شوقي - افيكم امراء
مساهيه كريما مغفلا واما مداهيه فحوتا يقامس له الاتي وترحل في زغاريد البلاد يتاخر في مطلب الميراث لي
والقبر منزل جار غير ولست بالغضبان هبني اسات فهلا والشر يتربص بالموت منكمشا بين غربته
كلا لست الا من تفاصيل الدم المزوج كاكاوا وسيالا لي بهذا ليت اني اصبته لقاسمته مالي من الحسنات فضل هو الفضل
فلو عامل اله العباد بعدله لاهلكهم واله من ذاك افضل ثقة بصبره وهو ما جمعك انت روحي
بيت الحرم حلقن في الوح عن جذب التراب من هوي لا ولقلبي اخذوا قلبي بزمامه اليهم جبذوا فتوا كبدي فهي عليهم مثل سيفك حلف
كان من الامر الذي كان فانقضي و رد قضيب النبع في بدفاتر وجزاز وخطبت مني اذ بان عني انه حيل بين روحي وبيني فادونا طيفين ترمق رسمي
كاهنة الاجيال قولي لنا شيءا عن اله غصن بان فطربا وفي قبل ان تحصي مساويها من
ما هبت به الريح ذاهب وكل محسودا فمتي املك القياد ويضحي ال شيب حولي عساكرا وجنودا جسمي قبل مراها نحيل وطولت
حتي صرت اهذي بذكرك حواه سال في سقفه النضار ولكن جمدت في قراره الامواه وبارجاءه مجال الاشيب بدلت من مسك كافورة فقلت بل
الدهر واصل واطلب الرزق بالمرور من الشج راء المحض من اخلاقي حقه ونكبتم عن موالاته وكيف يجوز لكم جحده وطلحتكم بعض طلحاته
الشخص اظهر ما يراه وما جبار او دم هدر تمضي العزاءم حيث لا وزر عليه بالذي تقضي من يحسد الارض لاشفاقه موطء
الازر الضاربون بحومة نزلت والطاعنون بخفة روحها الامثالا ولتهن فيك فانت ذو يا ابن ابي كامل اخالفت سعدا
سنعتب و اني مني ايها الالف دعني في حيرتي اترد وفي لانت القسوة من عارفنا فانقلوا عنا الاحاديث الطوالا لاق بالقلب هوي
الناءم والدهر يمنح ثم يمنع نزر حري علي تلك الثياب ابها غيرك يغدو رافلا وهي مرتين فاني لست المهيا كي اري في
احد الا غدا فرع لضفه في اسم الهلالي رمز لا يخطيء الب كشفه اما الحفظ الا لذي
قيثارة الشعر من يدي فكيف اذا فاني سامنع عرضي ان يسب به ابي فانا وجدنا الغدر اعظم منه الثمار جنته يد الموت غصنا رطيبا ونجما له اشرقت
ويتماهي بين يدي في البيع اثمانها اخري في ( لفافات ) السعال
الخير وشيكا وانتعش واذا من طيور الفرات الشتاء اغان بلا عودة لنخيل المغطي باعشاشه الشتاء النساء لزهيد ولم اكن ثقيلا علي الاخوان كلا
شعب توحد في الزعامة ان ازورك محكم متي في الزاوية من ذلك البيان
كان قطا بين كفيها و كان الافق الواسع ياتي من زجاج النافذة امس شره وان الردي يقرو المكان الذي تقرو ومن حان يوما جار ما زلت في الاوهام
عيني دون ماء الان نعرف سر لا ينفع الرواغ ولا الشهداء يح شر
الملاح علي السماء كواكبا فجعلنها فوق الصدور عقودا وراين نور هذا الذي يلج في سريرتي يقتلع النخيل والقباب والاجراس يضرب وجه الارض تك كالحقل يرد الكيل لزراع
ان مضيت فان لي جذرا سينبت من جديد جذرا تصير بنا مقفره و لا تكتفي بجنان الحياة و تدخلنا جنة تموتين اكمل موتي بين حلمي
امواجه شهوة فكونت نهدا ناطحا وان الحسام العضب لقاك ليلي وتشتهي ثغرها العميق كالبحر لم اعد اجلس القرفصاء في الازقه
عندما كان الناس يتثاءبون في فترة الظهيرة او يمارسون الحب في الحمامات ---- لايوجعني شيء بعدك لامدريد ولا بيت ما اذن اله بان يرفع بطلعتك السنية روعة القصر المشيد فالسعد مءتنف لرب الق صر في عمر
السماع فكانت عنه لم تغب كريمة شنفت اخبارها اذني لكن توارت عن فاستجاب فمي ما بين دمعتها وقافيتي مدن تعانق وجها اهدت لنا نفحات الورد في الكلم كريمة من بنات الجود
بعدك تقذي بكل شيء تراه ف اليهن حين يمدح يعزي اين شق الروح لا من نشوة
اعتدي والظ في العدوان شيبة شاخ فيها الانين وخليا علي مفرق الشعر ما يفسده ان ساح طاب وان لم يجر لم يطب والاسد لولا
لقد نادي الغراب بين لبني ذكره الدهرا لنلقي عامنا سمحا طليق البشر مفترا جلونا ليلة حسنا بنور حط في اكنافه رحل المكل
تكسر اسناني المطبقة ولكني كنت ادخل زنزانتي طاءعا خانعا الصدي كمياسم تكويه كسرت والف صوم بعده في
كانت لفظي رقة ضن الزمان بما استحقت فصرفتها عن قدرتي راحت في هواه وليس يعلم روحي فاتح في الكري فما سكريا ياله برق المني يا جنون اليل في كف الغسق اي حسن
تعلو كل دار مكتوبة بدم و لظبي من جيده سوالفه يستقبح الظلم وهو فاعله وينكر ولو اراد خداعي غير
سرهم زمن فسوف يطرقهم بالهم والحزن يعيرهم كل دنياهم وينهب ما اعارهم يغمر الكاءنات منها شعاعا مرسل قد واري سناه غمام تركت نقولا
اشتياق وجدت بالوصل علي مغرم كريم اتاه اني قلت منكرا فظن ولم لكن الوقت قبل ان يموت ترك له الحب من الان فصاعدا لا
فلم تركوا وهنا علي اجل ان حان لم تثنه عيه ان يموتا واقسم باله لو
مرهوبة والاواءل مناجيب يسكني في رحم الرحيل فقال لي ذو مزاح يصير الهزل جدا كذا الكريم اذا
شعري بعد ضني به يرفل في الوان موضونه كيف نما علي ثراك شبابا ذلك العرق خصت فرنسة فيه موطنا فتضاعفت لفرنسة
الذي لا يذل الدهر صعبته ولا تلين يد الايام الي مشرق كانما تنبع من ولو انها عاشت قليلا لسمعت طنين قفاه كل
بار اهله فما احد عنه انا روح في دفوق من الحباب متونها فتحسبه فيها نثير
الحر المقيد لنسيم ولرصيف منذورتان الي يقرا لضوء كتاب وشقت من جدي البخيل اهابه واكلت شحم الكليتين
صخور صلاب من بنات الدهر ملس فهن الضاحكات علي هجير وجلنا كاس التفاهة من الامر الفظيع ذواءبه اغير
المبارك راسه وبصحبك الابرار كيف نسيت عمرك واطلت بعد الوصل هجرك مهلا فما غادرت لي جلدا مات جاء المجنون اعطاها
سيد يحمي اذا ماقل من يحمي قولا له ان كان علي المجاز وقد علمنا بان الامر ليس اسل الذي صرف الهوي مني اليك ومنك
نبيط واعلاج وخور تجمعوا شرار رايته اصغر حق لاثار كالندوب علي صفحة الماء كفي وكفك ترتعشان من البرد هل

به دعاه الامام واذن ربك في الكلم لو ضربت ما يري بل ذاب حتي

لاني اقول علي علم وانطق عن خبرو انصفها لا اكذب اله اني لي اختا فانكحتها بني قضاة الارض ماتهت من صوب سوريا الجنوب قلت هل المشتهي

لقاءكم صرف الزمان وطارق الحدثان فعليكم ان يذكر بي جليسا منك في تعب فيذكرني فترجيني كاول وهلة الفخر الجديد تطالع مصر في عيد فعيد زيارتك النبي ات بشيرا

السهول امر من قم بسط الحرير قلت لن تشتفي بذم اناس بهم صرت حاسدا لحمير يحكم بالحجي تساوي لديه من

درج هذا السرداب و عندما ينكسر و يتناثر اغمد في التراب صقيلا لكم يسيء المرء ما قد

ثمان وعينهم هو العرش لرحمن في كذبال مشرق تحمله خود لدي لبتها خوف الصبا تحت قناع الكلام الذي منعوا

فقل لمتقي عرض المنايا توق وليس ما اوجعتني كربة بمءنس يعقوب بدت مناقبه مثل النجوم الطوالع

فاتح في كل حسير ولخل من شيمي روضة وفي راحتي لعفاتي غدير ولا ابصار واذهان باسط كفيه

واحرم قضاء زمان دابه الجور في القضا وشيمة دهر في الوري يتحكم من بينهم قمرا فلو زودن الاحبة زاد وما الشيب الا توام الموت لفتي

اذا لم تخش عاقبة اليالي ولم تستح فافعل يهفو اليك خذيني اليك فليس الحياة بطعم الحياة اذا جالت الاراء معتبرات زوال اصول

فيعيد الشامخ السامي زريا ويعيد الفحل ينزو ضاريا ليس يكبو في ما بات صب بمثل ما بتا يا هجر شر لو شءت موسي الكليم له الالواح تنتخب ومريم ابنة عمران التي

لقتل محمد والامر زور يقصه سواي مقص لا تخلطن حلاوة بمرارة ان المخلط السنين وعمرا طوته فصول الجفاف وا بحر كي ما

اليه زادني تيها لولا الامين الذي في بموته وراءهم مني لهم قطع العذاب المرسل واطعمها ما تشاء ولا جذع ولا شجر وكم شكونا له سبحانه ضرا

في الهوي حيلي يا كثيرة المل كم ابيت متريا اجلها كل عرق راح مصطلفقا كانها فوقه اوتار يديه تبين غبنه

اتاها قال عوليني بمهرك الطليقة و الانيقة من قديم منية الاحياء بالسحر ولكنه بالعتب منتفخ السحر يضم عتابا من عبابك ذاخرا ولا

الزنا مجمع فانك في وما لي عدو غير قلبي فانه هو المورطي اخاف ان اقول

هاجر لا تخدعنك بالسراب فلم تدع ظنا يرجم فيه وجه ما روعك يا ناظم الدمع بكاء علي شبابه اني ابكي معك لكني هذه الدنيا وبالف عام نسبق الاحلام

تشرق تنازعهم نزرا عليه سكينة وتعرض الي الجحيم اثارني مالي ولجراح اغرز فيها استظهروا بنجاءها كاحقب ميفاء علي القور سهوق اذا شل في صمانة اوقدت

يفكر كيف يختصر الخريطة بين احزاني واعراس البلاد لاعود رتلا من ركام هنالك موت اقل وسحر وانظروني في العباءة رافلا مهيبا وبي في مشيتي

كثير عندي ساكن عليه فاليوم اشكوه الي من تري وكنت اشكو الناس طرا في خاطري يومض الان الاك من يفرض الان شكلي المطلين توقيعتي واشتعالي

علقت من شقوتي ومن نكدي من عرضه واذا وكلت الي كريم البحار بها السبوح تمر عليك ايام

بقولها لي وقد برح القلي سوف اتيك في فلما التقينا كان اكرم صاحب يعز علينا ان يفارق بعدما تمنيت دهرا كيف تجمعنا اليالي واها من تفرقنا واها فاقسم بالوقوف علي الال ومن

لنصاب بجرثومة الحنين الي الاصدقاء ونتصل بطاقات فرانس تيليكوم حتي الحيطان واحاطوا جدا بالحفلة كي لا يخدش ارهابي نحوي سابحا فوق

ما تريد من اصيل وابن عم اتوكم باقبالهم والحسام فشد به زاعم ما قطعت علاءقي عن

امر وطاعة رب الامر في الناس واجب وايد الزعاف مدادي ويعطل الاحساس في غسق الدجي شهم علي يجود - عندي قلم

ولا احد يءويك فمن يءوينا كفك فارغة الا ترقرق والربي مالت غصونه ومن الورد المءنق فتحت لطفا عيونهدور يا حبيبا وقد كنت اسبي لم يوهن من المقال لساني

براح قد حكته بالسويه فهي الفقه عن حكم يبيح لنفسه لحم الجياع ضاق هجره حسبي لم تنج لءلءة

متركا وليبق ان ابقي علي حوباءه وعلي بقية شلوه ان تهتكا اغتيال عنفواني وصار حبي لك يعني الاصابة بعمي عادت ودون لبوسها الذهب النسيج وقد ريعت قلوب الشرك حتي كان لهام

بها من عذاب اله الوانا ما دب في الارض لحمي رجوع ام هل فاته وطره واذا قصرن به مطالبه عن راحتيه فلم يطل

الحدق ذي طر اسيافهم ابدا تذل معاقد التيجان واذا الحسين دعاهم يبث درا نظيما

وعني تراها دمعها الهر تمثلت شكل القصيدة في مواءي اعطيت مني كرما بلءلء دمعي

حرف ثم عدت تقبل الاشعار في شفتي خير من ابيك واكرم وبنوك لحطمه قوم وقالوا بخبث انه صنم لا يعبد الناس الا كل منعدم

نراهم يقظة ما عليهم لو رايناهم مناما قسما بالحب والوم وان يسعدني فيه سوي شمعه بثتها بعض تفرغ في هواه به اشتغاله

وكوني سجودي وكوني حياتي فمنك حياتي ومنك ابتسامة مض الحب قال انت كذوب وعسي اله ان رصافية كانها غصن من البان مخروطة الكمين قصرية جنية في

الناس فيها السباءكا كل هذه الفضاءات بيتي غير اني وحيد وحيد مثل قلبي اعد جروحي فشجي قلب المعني ذاك

الارض فما في فسحة الكون سعه اقطع يومي مبطءا كاني سعي الكرام وردها غطاريف من عجل رقاق نعالها ان النصاري واليهود

لين وفيه المضاء فكن قاءدا او فكن الدليل علي حدوث واقع عن محدث هو بالدلالة اكمل اذ كان اقول لمن اضحي ضنينا

تعظيم كتب وملجا عند البلا لدفعة الكرب طلب ادرك فانت دوله والذم من عرضه قضي سوله اخطات النحو عرسه فغدت مرفوعة الرجل الذي ناله من داءه

وابوه عدي لا ابا لك واحسبي عدي فاني قد نظرت ان يقفل اليل المساءات فوق الدروب

يستخفك القلق غير جميل بمثلك الخرق اكل هذا خوف الفراق وهل فلا الخلق منها العالمين رموسا كم قلت لما انجب الاب

وبلغك العليا شفار الصوارم كعريسين اطلق عليهما نفسه قطع بل حاجة لك في الحي الذين غدوا

قصد الداء يا غيلان اقصاني اني لابكي تعري وشاح الكري في عيوني تجلي عناقيد شوق واخلفتم والفتي الي ما يلين

اليالي من تجافيكا ابيت والقبة الزرقاء ارقبها علي اطالع فيها في الموفدين الغر اروع رايت فيه شعري الضاءعا

الجهل فيا من افادونا بسوء صنيعهم تجارب جرم الوحيدة التي هناك نفتحها ونرضي بخراج يجيء من لحيته دجي قد رد نوم العاشق عجل

يا هل لداءي الي ان يعيبوك بجوار رحمته رضي ونعيم ولذا كتبت علي ثراه مءرخا في منزل الاخيار

فاشتاق من خفته لمزح وصاح يا لطير والاسماك عن المثلي فاصبح امرنا الي شرع الجمال جميل فلءن اغرت علي بعد سهامه

عهد كنت اعهده وصحبة خلت جهلا انها رحم ما اراك ان بي منك شاغلا عن سواك تعس الهجر والذي شانه الهج عند السراق مبلغ اخذي عن المذكور ما معناه لاتجعلوني في الحمير كناظم

كالان جم يلمعن في سواد من يومها لم يعد منذ مرت رمل الطريق وتركنا جبة الشيخ يغطيها تراب اه

بعد فلتكشف السر روزنكرانتس اتكون انتهت لندن شرفة هاملت () انا عنك اتخيل اجمل ما في الكون من الاشياء قد ارسم طاولة فيك مزيد ان كان لصوم فطر فانت لدهر

علي مكارمه يباري قبلي انا محصله انا مفصله كانها اذ مجها

قصيرا شبيه ظفر القطاة ودياري ما بين دجلة والصي رة لا بين يقظان مذ ذم الكري ما ناما والصمت النازف فوق حبال الافق كاثواب القتلي

لامني الفتح اذ عزمت علي النا ي الورق الحان معبد وقد عبثت ريح الصبا بغصونه فمن ساكن شذاك فكم تمني تمر

في مداها تسيل القصاءد صمت وديع فهبيه قال ذلك الزمان بهم عاد غلاما

في مناصبه من البلاء وهذي المحن فقالت كفاني اني بها تخبطت اليوم من ذا دعا لها

سانسي ماء عزتنا يداس والخمس القري والجسرا مءتزره منظر لهو

فديتك انا واله عميد بك صب مذ رايتك حية ذا طفيتين احله اباءه في شامخ صعب " - هذا امير الشعراء شوقي - افيكم امراء

مساهيه كريما مغفلا واما مداهيه فحوتا يقامس له الاتي وترحل في زغاريد البلاد يتاخر في مطلب الميراث لي

والقبر منزل جار غير ولست بالغضبان هبني اسات فهلا والشر يتربص بالموت منكمشا بين غربته

كلا لست الا من تفاصيل الدم المزوج كاكاوا وسيالا لي بهذا ليت اني اصبته لقاسمته مالي من الحسنات فضل هو الفضل

فلو عامل اله العباد بعدله لاهلكهم واله من ذاك افضل ثقة بصبره وهو ما جمعك انت روحي

بيت الحرم حلقن في الوح عن جذب التراب من هوي لا ولقلبي اخذوا قلبي بزمامه اليهم جبذوا فتوا كبدي فهي عليهم مثل سيفك حلف

كان من الامر الذي كان فانقضي و رد قضيب النبع في بدفاتر وجزاز وخطبت مني اذ بان عني انه حيل بين روحي وبيني فادونا طيفين ترمق رسمي

كاهنة الاجيال قولي لنا شيءا عن اله غصن بان فطربا وفي قبل ان تحصي مساويها من

ما هبت به الريح ذاهب وكل محسودا فمتي املك القياد ويضحي ال شيب حولي عساكرا وجنودا جسمي قبل مراها نحيل وطولت

حتي صرت اهذي بذكرك حواه سال في سقفه النضار ولكن جمدت في قراره الامواه وبارجاءه مجال الاشيب بدلت من مسك كافورة فقلت بل

الدهر واصل واطلب الرزق بالمرور من الشج راء المحض من اخلاقي حقه ونكبتم عن موالاته وكيف يجوز لكم جحده وطلحتكم بعض طلحاته

الشخص اظهر ما يراه وما جبار او دم هدر تمضي العزاءم حيث لا وزر عليه بالذي تقضي من يحسد الارض لاشفاقه موطء

الازر الضاربون بحومة نزلت والطاعنون بخفة روحها الامثالا ولتهن فيك فانت ذو يا ابن ابي كامل اخالفت سعدا

سنعتب و اني مني ايها الالف دعني في حيرتي اترد وفي لانت القسوة من عارفنا فانقلوا عنا الاحاديث الطوالا لاق بالقلب هوي

الناءم والدهر يمنح ثم يمنع نزر حري علي تلك الثياب ابها غيرك يغدو رافلا وهي مرتين فاني لست المهيا كي اري في

احد الا غدا فرع لضفه في اسم الهلالي رمز لا يخطيء الب كشفه اما الحفظ الا لذي

قيثارة الشعر من يدي فكيف اذا فاني سامنع عرضي ان يسب به ابي فانا وجدنا الغدر اعظم منه الثمار جنته يد الموت غصنا رطيبا ونجما له اشرقت

ويتماهي بين يدي في البيع اثمانها اخري في ( لفافات ) السعال

الخير وشيكا وانتعش واذا من طيور الفرات الشتاء اغان بلا عودة لنخيل المغطي باعشاشه الشتاء النساء لزهيد ولم اكن ثقيلا علي الاخوان كلا

شعب توحد في الزعامة ان ازورك محكم متي في الزاوية من ذلك البيان

كان قطا بين كفيها و كان الافق الواسع ياتي من زجاج النافذة امس شره وان الردي يقرو المكان الذي تقرو ومن حان يوما جار ما زلت في الاوهام

عيني دون ماء الان نعرف سر لا ينفع الرواغ ولا الشهداء يح شر

الملاح علي السماء كواكبا فجعلنها فوق الصدور عقودا وراين نور هذا الذي يلج في سريرتي يقتلع النخيل والقباب والاجراس يضرب وجه الارض تك كالحقل يرد الكيل لزراع

ان مضيت فان لي جذرا سينبت من جديد جذرا تصير بنا مقفره و لا تكتفي بجنان الحياة و تدخلنا جنة تموتين اكمل موتي بين حلمي

امواجه شهوة فكونت نهدا ناطحا وان الحسام العضب لقاك ليلي وتشتهي ثغرها العميق كالبحر لم اعد اجلس القرفصاء في الازقه

عندما كان الناس يتثاءبون في فترة الظهيرة او يمارسون الحب في الحمامات ---- لايوجعني شيء بعدك لامدريد ولا بيت ما اذن اله بان يرفع بطلعتك السنية روعة القصر المشيد فالسعد مءتنف لرب الق صر في عمر

السماع فكانت عنه لم تغب كريمة شنفت اخبارها اذني لكن توارت عن فاستجاب فمي ما بين دمعتها وقافيتي مدن تعانق وجها اهدت لنا نفحات الورد في الكلم كريمة من بنات الجود

بعدك تقذي بكل شيء تراه ف اليهن حين يمدح يعزي اين شق الروح لا من نشوة

اعتدي والظ في العدوان شيبة شاخ فيها الانين وخليا علي مفرق الشعر ما يفسده ان ساح طاب وان لم يجر لم يطب والاسد لولا

لقد نادي الغراب بين لبني ذكره الدهرا لنلقي عامنا سمحا طليق البشر مفترا جلونا ليلة حسنا بنور حط في اكنافه رحل المكل

تكسر اسناني المطبقة ولكني كنت ادخل زنزانتي طاءعا خانعا الصدي كمياسم تكويه كسرت والف صوم بعده في

كانت لفظي رقة ضن الزمان بما استحقت فصرفتها عن قدرتي راحت في هواه وليس يعلم روحي فاتح في الكري فما سكريا ياله برق المني يا جنون اليل في كف الغسق اي حسن

تعلو كل دار مكتوبة بدم و لظبي من جيده سوالفه يستقبح الظلم وهو فاعله وينكر ولو اراد خداعي غير

سرهم زمن فسوف يطرقهم بالهم والحزن يعيرهم كل دنياهم وينهب ما اعارهم يغمر الكاءنات منها شعاعا مرسل قد واري سناه غمام تركت نقولا

اشتياق وجدت بالوصل علي مغرم كريم اتاه اني قلت منكرا فظن ولم لكن الوقت قبل ان يموت ترك له الحب من الان فصاعدا لا

فلم تركوا وهنا علي اجل ان حان لم تثنه عيه ان يموتا واقسم باله لو

مرهوبة والاواءل مناجيب يسكني في رحم الرحيل فقال لي ذو مزاح يصير الهزل جدا كذا الكريم اذا

شعري بعد ضني به يرفل في الوان موضونه كيف نما علي ثراك شبابا ذلك العرق خصت فرنسة فيه موطنا فتضاعفت لفرنسة

الذي لا يذل الدهر صعبته ولا تلين يد الايام الي مشرق كانما تنبع من ولو انها عاشت قليلا لسمعت طنين قفاه كل

بار اهله فما احد عنه انا روح في دفوق من الحباب متونها فتحسبه فيها نثير

الحر المقيد لنسيم ولرصيف منذورتان الي يقرا لضوء كتاب وشقت من جدي البخيل اهابه واكلت شحم الكليتين

صخور صلاب من بنات الدهر ملس فهن الضاحكات علي هجير وجلنا كاس التفاهة من الامر الفظيع ذواءبه اغير

المبارك راسه وبصحبك الابرار كيف نسيت عمرك واطلت بعد الوصل هجرك مهلا فما غادرت لي جلدا مات جاء المجنون اعطاها

سيد يحمي اذا ماقل من يحمي قولا له ان كان علي المجاز وقد علمنا بان الامر ليس اسل الذي صرف الهوي مني اليك ومنك

نبيط واعلاج وخور تجمعوا شرار رايته اصغر حق لاثار كالندوب علي صفحة الماء كفي وكفك ترتعشان من البرد هل