poem
stringlengths 13
128
| label
class label 17
classes |
---|---|
فَعِش سالماً تسعى لسدّتك المُنى تِباعاً ويحلو مسمعٌ وعيانُ | 3الطويل
|
ما منعوا أموالهم من ثروة فازوا بها إلا وَجَدْتَ مُعْسِرا | 0الرجز
|
فهل أغالي إذا أخلصتها مقتي وهل تغالي بتجديدي وإحيائي | 6البسيط
|
سِراعاً فَتَفاقَدنا جَميعاً وَتَناعَينا | 8الهزج
|
سلوا نسيمَ الصبَّا تُهدي تحيَّتنا إليكمُ فهي تدري كيف نُهديها | 6البسيط
|
كم ذات طفل طفلها في حجرها ذبحوه حتى خالط اللبن الدما | 14الكامل
|
تطوى ولا تروى أحاديثهم إذ كل ما يصدر عنهم غريب | 11السريع
|
وَها أَنا مَبلولُ الجَناحِ مِنَ الحَيا يَصوبُ وَمذعورُ الفِراخِ مِنَ الوَكرِ | 3الطويل
|
وأفنى بنى أيوب كُثْرَ جميعهم وما منهم إلاَّ مليكٌ مُعَظم | 3الطويل
|
وإني امرؤ قطع المفاوز والربى حبيب إليه أو يقيم حبيب | 3الطويل
|
تَشولُ بِإِبرَتِها لِلشَبا بِ وَتَقذِفُ بِالسُمِّ في الشُيَّبِ | 7المتقارب
|
الله جار فتى أديب بارع ورع فقيه حافظ لكتابه | 14الكامل
|
وكأنَّ أسماءَ الذين تجمَّعوا فيها مصابيحٌ تضيء بمسجد | 14الكامل
|
إِنّا لَنَضرِبُ في غَياهِبَ غَمرَةٍ تَتَكَشَّفُ الغَمَراتُ وَهيَ كَما هِيا | 14الكامل
|
مُفَوَّفَةُ الْبُرْدِ لا نَسْتَبينُ أَعَدْنٌ جَنَّتاً بِها أَمْ عَدَنْ | 7المتقارب
|
رام الجنان فنالهن وزاده الله الثوابا | 14الكامل
|
قَد يَقطَعُ الصارِمُ المُهَنَّدُ بِال طَبعِ وَيَمضي بِرُغمِهِ الوَتَدُ | 12المنسرح
|
غَايَةٌ فِي الْجَمَالِ بُورِكَ فِيهَا لَكَ زَوْجاً وآيَةٌ فِي الرَّشَادِ | 2الخفيف
|
طوى الكل بعد النشر بعض من الثرى فلم يبق إلا الذكر والشكر والحمد | 3الطويل
|
إنَّ هذي الأيام منذ ابتداها قَلَّ ما تَمْنَحُ الكرامَ نداها | 2الخفيف
|
وهل شاعر في الناس أصبح قدوةٌ وإن كان ذا نثر أنيق وذا نظم | 3الطويل
|
بيِّنْ ليَ القصدَ وصرِّحْ بما تراهُ في أمري فقدْ أُشكلا | 11السريع
|
بخارٌ كأنه نكهة المَعْ شوقِ في أنف عاشق محروم | 2الخفيف
|
وَما يَمْلِك الأَسْمَاعَ إِذْ يَنْطِقُ الهَوَى كَمَا يَمْلِكُ الأَسْمَاعَ إِذْ يَنْطقُ الْعَقْلُ | 3الطويل
|
حَتَّى صَغَا نابِحُهُمْ فَوَقْوَقا وَالكَلْبُ لا يَنْبِحُ إِلّا فَرَقا | 0الرجز
|
دانَ بتاجِ الحضرةِ الدهرُ لها وحلَّ حبلَ الذلِّ عنها العاقدُ | 0الرجز
|
ولقد أَطاب زَمانَها حتى أَطالَ زِمَامَهَا | 14الكامل
|
ياوَيحَ خالِكَ بَل ياوَيحَ كُلِّ فَتىً أَكُلَّ هَذا تَخَطّى نَحوَكَ الأَجَلُ | 6البسيط
|
ولواءُ المُوشجِير أفضى إلينا وبلالٌ رَوِينَ بيضٌ وسُمرُ | 2الخفيف
|
فلم أجد في فنائه أحداً والدر ملقى به لمغتنمه | 12المنسرح
|
تَعْتَدُّ أنفسها لعزة ملكه خَوَلاً ولا تعتاده الخُيلاء | 14الكامل
|
نبيتُ كلانا والحنينُ هديدنا ونجري دموعاً من شؤونٍ سخينةِ | 3الطويل
|
وَبَعضُ الظَلِمينَ وَإِن تَناهى شَهِيُّ الظُلمِ مُغتَفَرُ الذُنوبِ | 16الوافر
|
لا زلتم بسعادة أبدية يا أهل تلك الموصل الحدباء | 14الكامل
|
وزَارتكُمُ بالمدْح كلُّ قصيدةٍ ولا قصدتكم بالمراثي القصائدُ | 3الطويل
|
ما كنتُ أَحْسَبُ والخطوبُ كثيرةٌ أنَّ الأحبَّةَ يُصبحونَ أعاديا | 14الكامل
|
أَجدادهُ كلٌّ لديه شرفُ ما مثلُهُ في عصرهِ مشرّفُ | 0الرجز
|
ساقٍ يمرُّ بجَرَّةٍ في سوقِهِ والبَدرُ يطلعُ في مُزَرَّرِ زيقِهِ | 14الكامل
|
وَلا عَدا يا ظَبيَةَ الكِناسِ عَهدَ هَوىً لَستُ لَها بِناسِ | 0الرجز
|
وسريت أقطع للبلاد سياحة بمهامه رجلاً وفوق متون | 14الكامل
|
تعَرض لي الدنيا بلذة مطعم وزُخرفِ مَوشيِّ من اللُّبسِ رائقِ | 3الطويل
|
فَأَميرُهُم نالَ الإِمارَةَ بِالخَنى وَتَقيُّهُم بِصَلاتِهِ مُتَصَيِّدُ | 14الكامل
|
لهف نفسي لساعة منك لو ينفع اللهف | 2الخفيف
|
ومسير أسيرة للأعادي وركوبي على النياق الطلاح | 2الخفيف
|
تنكبت عن ذا الدهرِ خوفَ نكوبهِ فنكباه قد أنضت وأضنت مناكبي | 3الطويل
|
وعشتَ أَلفاً وإِنِّي أَيُّ معتذرٍ عما ذكرتُ لأَنِّي أَيُّ مُخْتَصِرِ | 6البسيط
|
تَهابُ الرِّياحُ الهوجُ مَسَّ تُرابِها فما نَالَه ذُلُّ السِّباءِ وَلا الأَسْرُ | 3الطويل
|
لي ذِكرياتٌ كَأَخلاقي تُؤَدِّبُني فَلا يُخالِجُني رَوغ وَلا كَذِبُ | 6البسيط
|
نحرت بها العرب الأعاجم إنها رُمْحٌ أمَقُّ ولَهْذَمٌ مَصْقول | 14الكامل
|
غَشيتُ بِأَذنابِ المُغَمَّسِ مَنزِلاً بِهِ لِلَّتي نَهوى مَصيفٌ وَمَربَعُ | 3الطويل
|
وكم نازلت من مزده بشبابه فألهته عن ليلى ولبنى وعاتكه | 3الطويل
|
أتى على فترة موهومة فحكى سَمِيَّهُ عن يمين الطور إذا نودي | 6البسيط
|
مشير ملكٍ تجلَّى رأيه فسطا بالخصبِ يطو بياض الصبح في السدف | 6البسيط
|
وعلى صحابتِه مصابيح الهدى ما أعقبَ الإصباحَ ليلٌ مظلمُ | 14الكامل
|
لَم يَترُكِ الدَّهرُ لي ما أَستَعِينُ بِهِ عَلى التَّجَمُّلِ إِلّا ساعِدي وَفَمِي | 6البسيط
|
رَأَيتُهُ يَتَمَشّى مُتعَباً ضَجِراً كَمِثلِ غُصنِ نَقاً في الرَوضِ أُملودِ | 6البسيط
|
وليس الشِّعْرُ لي شَرفاً ولكنْ أُحبِّرُ للكرامِ به تَحايا | 16الوافر
|
وَلِدينكَ ربّي فَاِنتَصرِ وَخُذِ الأروامَ ولا تذرِ | 4المتدارك
|
نجوم اهتداء والمداد يجنُّها وأسرار غيب واليراعُ تذيعُها | 3الطويل
|
نؤم ناشئة بالجزع قد سقيت نِصالُها بمياه الغَنْجِ والكَحَلِ | 6البسيط
|
ونُزَحّي إلى القبور نذوراً فضحايا مسوقةٌ وحُمول | 2الخفيف
|
ونلتُ فيها مراماً عَزَّ مطلبهُ وغبتُ بالقرب عن عرب وعن عجمِ | 6البسيط
|
دنا لك كل قاصٍ من مرادٍ همام يتقَى عند الطعان | 16الوافر
|
وأسهرني طول التفكّر أَنَّني عَجِبتُ لأمر ما تُقضّى عَجائِبُه | 3الطويل
|
فَلو صُبَّتِ الكأس ما بَيننا لما خرجت من يدينا العُقارُ | 7المتقارب
|
فالعبد بعد فراقه لفراقه متفتت الأكباد من زفراته | 14الكامل
|
لَيْسَتْ بِأَوَّلِ مِنَّةٍ مَشْكُورَةٍ لِلرَّاحِ عنْدِي | 14الكامل
|
تلاقى مجمعُ البحرِ فيه وشاركَ هاشمٌ فيه نِزارا | 16الوافر
|
وبآراء مسددة أمنت من عثرة الزلل | 13المديد
|
حمداً جزيلاً يُوافِي كل نعمتِه إن صعَّرَ الخدَّ هذا الدهرُ أولانَا | 6البسيط
|
النفس مني تطلب الخبيثا من كل شيء طلباً حيثيثا | 0الرجز
|
تناءيت يوماً عن زيارة قبرهِ لصادرِ ذنبٍ كان منّشي ومجترم | 3الطويل
|
كأنّي بالشمّ الشوامخِ أُرعِفَت مَعاطسُها مِن نقعِ غاراتِه سَعطا | 3الطويل
|
أَفَلا أَبكي وَقَد أَفلا قَمَرٌ مِنّي بَدا بَدَلا | 13المديد
|
ويصنوه ووليه وصفيه المرتضي البر التقي الناصر | 14الكامل
|
مدينة بوركت يَحف بهَا وادٍ كمثل الفُراتِ حين طمَى | 12المنسرح
|
وما آوى وبالفلك اعتصامي إلى جبل ليعصمني من الما | 16الوافر
|
فَأُقسِمُ ما دامَت عَطاياكَ جَمَّةً وَنُعماكَ لا خَيَّبتُ ذا الظَنِّ بِالمَنِّ | 3الطويل
|
مضى صاحبي واستقبل الدهر صرعتي ولا بد أن ألقى حمامي فأضرعا | 3الطويل
|
لِمَنِ الشُموسُ عَزيزَةَ الأَحداجِ يَطلُعنَ بَينَ الوَشيِ وَالديباجِ | 14الكامل
|
وترى القومَ في الأخاديدِ يستخ فونَ ذُعراً وقد أثاروا الصِّلالا | 2الخفيف
|
مولاكَ قد آتاكَ فتحاً آتياً من بحرهِ بقلائدِ العقيانِ | 14الكامل
|
منيرٌ تجلّى في سَماواتِ رِفعةٍ كَواكِبُها أخلاقُه والمآثِرُ | 3الطويل
|
تُقِرُّ لَهُ بيضُ الظِباءِ وَأُدمُها وَيَحكيهِ في بَعضِ الأُمورِ غَريرُها | 3الطويل
|
فارتماضي في قيسِ عيلان للقُّرْ بى ارتماضٌ ولا ككلِّ ارتماض | 2الخفيف
|
فَهُمُ اليَومَ حَياةٌ غَضَّةٌ مِن عِظاتٍ بالِغاتٍ وَعِبَرْ | 10الرمل
|
طباع جمال لا تعد فذكرها يثني الذي فيه الطبائع أربع | 3الطويل
|
وكم حسرة للبيض والسمر أغمدت وما فلقت هاما ولا ولدت فخرا | 3الطويل
|
وأطلبُ الغفرانَ بالأسحارِ وعافيات الليلِ والنهارِ | 0الرجز
|
هذي المُنَى رحبُ الذِراعِ غليلُها بعد التَّوَقُّد قد غَدا متبللا | 14الكامل
|
وَما تُلُدُ المَعروفِ بِالمُغنَياتِهِ عَنِ المَجدِ أَن يَزدادَهُ بِالطَوارِفِ | 3الطويل
|
تَرى فيهِ حَدائِقَ ناضِراتٍ تشبههن أَقْداحُ الغَواني | 16الوافر
|
وَكَأَنَّما نَشَرَت بِها أَيدي اللَيالي مُصحَفا | 14الكامل
|
وَرَحَلتُ عَنكُم والفُؤَادُ لَدَيكُمُ فَلتَعجَبُوا لِيَ مِن مُقِيمٍ رَاحِلِ | 14الكامل
|
وَنَسَبَهُ إلَى الْمُصَنِّفِ وَغَيْرِهِ | 5نثر
|
إِن ضاقَ عن مرِّها رَحْبُ الفضاءِ فقد نَفِذْتَ من قَلبِهِ فِيهَا إِلَى كَبدِهْ | 6البسيط
|
أرى سبل الرجاء إليه شتى ولكن خيرها هذا السبيل | 16الوافر
|
ألا إِنَّني عنه وإن جلَّ ما جَنَى لَراضٍ جزاهُ الله عفواً وغفرانا | 3الطويل
|
سِجنُكمُ سِجِّين إنْ لم تحفظوا عَلِيَّنا دَليلَ عِلِّيّينا | 0الرجز
|
لَقَد بَسَطتُكَ حَتّى رُحتُ مُنبَسِطاً إِنَّ الكَريمَ عَنِ الفَحشاءِ يَنقَبِضُ | 6البسيط
|
Subsets and Splits