poem
stringlengths 13
128
| label
class label 17
classes |
---|---|
ما زادَ في التعذيبِ هُلكُهُمُ قَد كانَ عَيشُهُمُ أَخا الهُلْكِ | 14الكامل
|
سَقَى جَدَثاً أُنْزلْتَهُ صَوْبُ رَحْمَةٍ وَجادَتْ عَلَيْهَ سافِحاتُ الْغَمائِمِ | 3الطويل
|
إِلى الدَساكِرِ فَالدَيرِ المُقابِلِها لَدى الأُكَيراحِ مِن دَيرِ اِبنِ وَضّاحِ | 6البسيط
|
غَيرَةً أَن ينالَ غَيرُكَ ذاكَ الذ ذِكرَ يَومَ الوَغى وتِلكَ المَعالي | 2الخفيف
|
بَراهُنَّ تَفويزي إِذا الآلُ أَرفَلَت بِهِ الشَمسُ إِزرَ الحَزوراتِ الفَوالِكِ | 3الطويل
|
إنّي إليكَ أبا العاصي موجّعة أبا الحسين سقته الواكف الديمُ | 6البسيط
|
والذي قال لسودانٍ مضوا واحدٌ منهم عتيقٌ وخرق | 10الرمل
|
كُنتَ لي بَرداً عَلى حرّ جَوىً هاجَ ذكراكَ لَنا فيما يَهيج | 10الرمل
|
فَإِنَّكَ مِنها وَالتَعَذُّرَ بَعدَما لَجِجَت وَشَطَّت مِن فُطَيمَةَ دارُها | 3الطويل
|
هل لك فيه ملزَّزٌ أصْلَعْ أشبهُ شيءٍ بساعدِ الأقطَع | 12المنسرح
|
ورجوتُ أكرمَ سيدٍ ما عادَ مَنْ يرجوه خائبْ | 14الكامل
|
فِيما أَبْدَى المُواطِنُونَ اِرْتِياحاً إِلَى الإِجْراءاتِ الَّتِي تَمَّت | 5نثر
|
ميعاد طرفك بالبكاء متى بدا علم الحجاز ولاح معتلياً كَدَا | 14الكامل
|
لَوَاهُ أَياسُ بِطَعنتِهِ فَغَارَت بِقَلبِ تَرِيكتِه | 7المتقارب
|
والله يَعْلَمُ والدنيا بأجمعها لو نال من سالمٍ تركي لما سلما | 6البسيط
|
هَواكَ بَحرٌ عَميقٌ لا قَرارَ لَهُ وَها أَنا الآنَ مِنهُ غُصتُ في اللُجَجِ | 6البسيط
|
فَخَرَجوا لَهُ وَقَلَّعُوهُ وَمِن لباس السَبع أَطلَعوه | 0الرجز
|
وَأَرشفُ في مِثلِ العَقيقِ سلافةً وأَلثُمُ شبهَ الأُقحوانِ مُنَوَّرا | 3الطويل
|
أمِنْ كلّ بيتٍ يبتغي المال راجياً ويحسب أنَّ الجود بالطُّول والعرض | 3الطويل
|
رَجَوناكَ في الدارين يا علم الهدى لانك في الدارين هاد وَمرشد | 6البسيط
|
أب يالفرج الفراج بالبذل للهى كروبا عن الصافين جد شدادِ | 3الطويل
|
إليك تتوق أيتها السماءُ نفوسٌ قد أضرَّ بها الشقاء | 16الوافر
|
أيمة قبلي ذلال الخطم بزعمهم خانوا وزعم الزعم | 0الرجز
|
نفَسي الفِداء لِمُطمعٍ لي مُؤيسِ غُريت لَواحظه بِقَتل الأَنفُسِ | 14الكامل
|
قالتْ لما أنتَ بالأوْصافِ ذو كَلَفٍ فقلْتُ وصْفُ حُلاها للرِّضى سبَبُ | 6البسيط
|
لا يَخدَعَنَّكَ ظاهِرٌ مِن مُحنِقٍ خافَ الشَكاةَ فَلاذَ بِالكِتمانِ | 14الكامل
|
وحي عظيم من عباده ظاهرٌ له سالف نيل المعالي ومكسب | 3الطويل
|
لا أَقتدِي بالخالِفينَ ولا أُرى أَسعى لِنَيْلِ رِضاكَ فِي أَدْنى الهِمَمْ | 14الكامل
|
فلَا صَبرَ إِن تَستَعبرِ العَينُ إِنَّني عَلى ذاكَ إِلا جَولَةَ الدَمعِ صابِرُ | 3الطويل
|
يا فقيداً نأى وغادر في أح شاي نارَ الغضى يَشُبُّ لظاها | 2الخفيف
|
وَإذا إِماءٌ جِئنَ بَعدَ هُنَيهَةٍ فَإِذا العِلابُ تَفيضُ وَالأَقداحُ | 14الكامل
|
مُضِرٌّ بِالقُصورِ يَذودُ عَنها قَراقيرَ النَبيطِ إِلى التِلالِ | 16الوافر
|
ذَللتُ لَهُ لِكَي يُرضيه ذلي فَلَما أن دَرى بِالحال حالا | 16الوافر
|
ذا عليٌّ راحلاً مرتزقا راكباً في كلِّ هول مركبا | 10الرمل
|
عن بانه تختال أم عن سوسنه وبفترة الجفنين ترنو أم سنه | 14الكامل
|
فَمِن قصرِهِ وإلى قصرِه فطابَ مُعرَّسهُ والمَقيل | 7المتقارب
|
إن تسألوا باسمي فإني ناصرُ ووالدي خِدن المعالي تامرُ | 0الرجز
|
وحسن خلالك تلك التي بها يخجل الدهر غب الندى | 7المتقارب
|
فَجِئنا بِهيتٍ لا نَرى غَيرَ مَنزِلٍ قَليلٍ بِهِ الآثارُ إِلّا الرَوامِسا | 3الطويل
|
يا ابنة العزِّ إلى كم شغفي أي يوم يعدم النور الحلك | 10الرمل
|
كَأَنَّهُ نَاشِدٌ نَادَى لِمَوْعِدِهِ عَبْدَ مَنَافٍ إِذَا اشْتَدَّ الحَيَازِيمُ | 6البسيط
|
رسول امرئ قد راعه ذات بينكم على النأي محزونٍ بذلك ناصب | 3الطويل
|
وإني وإن كنتُ الأخيرَ زمانُهُ لآتٍ بما لم تَسْتَطِعْهُ الأوائل | 3الطويل
|
أولها من ذهبٍ وهو يرى معرفة الذي يُرى يرى الورى | 0الرجز
|
فَالمَولَوِيَّةُ خِلعَةٌ وَعَلَيهِ مِن أَسنى المَلابِس | 14الكامل
|
فعلام فرقتنا التي ألقت بنا في هوّة الإهمال والخذلان | 14الكامل
|
ومالي سوى قلبٍ يضلّ ويهتدي فإما الهوى فيه وإما بَصائري | 3الطويل
|
بِها أَهلِي وجِيراني وصَحبي سَقاها اللَّهُ مِن بلدٍ سَقاها | 16الوافر
|
بلدٌ الفيت بها قوماً همجاً كم فيهم من خلَّهْ | 4المتدارك
|
أضرم البيدَ سناهُ ثم ردَّدن صداهُ | 10الرمل
|
لا تفشين أَسرارَهُم لا تذكرن أَخبارَهُم | 0الرجز
|
أرغمت كرتها أنف المجوس إذ تجلى الماء في أزهارها | 10الرمل
|
واِنثنى الجسمُ لجُرْدِ ال خيلِ بالعَدْوِ رضيضا | 10الرمل
|
بِحُرمَةِ ما قَد كانَ بَيني وَبَينَكُم مِنَ الوُدِّ إِلّا ما رَجَعتُم إِلى الوَصلِ | 3الطويل
|
بالله إن سطرت عنهم أسطراً وكتبتَها بنجيع قلبٍ ذائب | 14الكامل
|
تبيت تعاطيني كؤس عتابها وما ذاق طعم العيش من لايعاتب | 6البسيط
|
بتربتها رسول الله ثاوٍ وليس لأهلها منه احتشام | 16الوافر
|
وكلّما الإيمانُ نارَ وإنجلى أنارَ عينَ القلبِ حتّى أذهلا | 0الرجز
|
كَتَبتَ فَما عَلِمتُ أَنورُ نَجمِ بَدا لِعُيونِنا أَم نَورُ نَجمِ | 16الوافر
|
وعند اقتسامٍ ما ظفرت بثمن ما أضعت ونصف الحَبِّ طينٌ وجلبان | 3الطويل
|
ولقد قضيتَ عليَّ بالأسر الذي ما مِثْله خَطْبٌ عظيمٌ مُعْضِلُ | 14الكامل
|
رَماني كَالعَدُوِّ يُريدُ قَتلي فَغالَطَني وَقالَ أَنا الحَبيبُ | 16الوافر
|
خَبيرٌ بِأَحوال الأَنام مهذَّب حَليم لَهُ نور الفراسة مُرشدُ | 3الطويل
|
وما ادَّخروا الكثيرَ ولا أحسُّوا بحربٍ تملأُ الدنيا عوان | 16الوافر
|
حَرِقُ الجَناحِ كَأَنَّ لِحيَي رَأسِهِ جَلَمانِ بِالأَخبارِ هَشَّ مولَعُ | 14الكامل
|
شَمس تَلحّ لَكَي تَحققهُ العُيون فَتَدمَعُ | 14الكامل
|
تساوى بنو الدنيا لدى ابن ملوكها كما تستوي الاكام تحت الشواهق | 3الطويل
|
اللَيْلُ يا صاحِبَيَّ مُنْطَلِقُ يُقادُ زَحْفاً وما بِهِ رَمَقُ | 12المنسرح
|
مِن بَعدِ أَن يَدخُلَ باباً غَدا باطِنُهُ إِسمٌ لِمَعناهُ | 11السريع
|
ما قدّر الأقوامُ هذا أن برى أبدا ولكن ذاك فعلُ قديرِ | 14الكامل
|
فلقتهم بتحيةٍ وبشارةٍ ولقيه منه عندها أمثالها | 14الكامل
|
فإنه كان في الأشياء بهجتها قد قام فيها مقام الروح في البدن | 6البسيط
|
لأنه إن مع ربه الأدبْ ترك فالخذلان يأتي والعطبْ | 0الرجز
|
يقولون لي لم تُبْقِ للصلحِ مَوْضِعاً وقد هجرُوا من غير ذَنْبٍ فمَن يُلْحَى | 3الطويل
|
هي الصبابة الّا انها مرض لا قرب اللَه منه يوم ابلالي | 6البسيط
|
وَضارَبَ مِن هَمَدانُ كُلُّ مُشَيَّغٍ إِذا شَدَّ لَم يَنكُل كَريمُ المَكاسِبِ | 3الطويل
|
سلَبَ الفكر مُلمٌ جاءَ بالخطبِ الأليمِ | 10الرمل
|
يَا بَدْرُ قَدْ سَدَّ العَزامُ مَسالِكي فأَنِرْ بِوَجْهِكَ مَسْرَحِي ومَرَاحِي | 14الكامل
|
ليس مِثلي بلائِقٍ لهَواهُ لمنِ الحَظُّ منه ساعَدَ سَعْدي | 2الخفيف
|
فَقالَ هَيهاتَ ذا تُرَقِّقُني وَلَن يَرِقَّ الغَزالُ لِلأَسَدِ | 12المنسرح
|
أَبَت كاسِيا أَن تَلبَسَ اللَيلَ أَسوَداً وَلا الهَمَّ إِنَّ الهَمَّ كَاللَيلِ أَسوَدُ | 3الطويل
|
بِمالِكَ نِلتَها وَكَفاكَ عاراً فَأَلّا نِلتَها بِالمَجدِ أَلّا | 16الوافر
|
نَقَلَ الشَرائِعَ وَالعَقائِدَ وَالقُرى وَالناسَ نَقلَ كَتائِبٍ في الساحِ | 14الكامل
|
زَلزَلتَ أَرضَ الرومِ بِالفِتَنِ الَّتي ظَلّوا يَرَونَ اليَومَ مِنها عاما | 14الكامل
|
لَقَد عَرَفتُكَ عَصراً موقِداً لَهَباً مِنَ الشَبيبَةِ لَم تَنضَب أَنافيهِ | 6البسيط
|
هيهاتَ ليسَ بحمّالِ الدياتِ ولا مُعطي الجزيلَ ولا المرهُوبِ ذي النقَمِ | 6البسيط
|
فإن لحكة الناسور عندي دواء ان صبرت له سيجدي | 16الوافر
|
حَسُنَتْ بسعدك للخلائقِ كلهمْ لمّا وليتَ خلائق الأيامِ | 14الكامل
|
إلا إنّما شخص المسَرات والمنى غدا وهو في بطن التُّرابِ دسيسُ | 3الطويل
|
وذكَّرتُ نفسي منه عند امتعاضها محاسنَ تعفو الذنبَ عن كل مُذنبِ | 3الطويل
|
كأنّني فَتْحُ بَركارٍ لدائرةٍ أضحَى المُديرُ بتَسْديدٍ له عُنيا | 6البسيط
|
وأقلامهُ تجري بكل فضيلةٍ وألفاظهُ منها تكون البدائع | 3الطويل
|
مَتى تَغشَهُ لِلنائِلِ الرَغبِ تَندَفِع إِلى وَرَقٍ لا يَرهَبُ العُدمَ خابِطُه | 3الطويل
|
نسمات القرب هبت من ربوع العامرية | 10الرمل
|
وغَلَّقَ الموسِمُ وأنتَ مُغزِر وقامَ ريحُ الغربِ ثُمَّ أدبَر | 0الرجز
|
كالعمرِ والسُّقمِ إذا تحالفا واصطحبا | 0الرجز
|
أتاني كتابٌ منك طوراً أخالُهُ كنثرٍ وطوراً أحسب النثر أبياتا | 3الطويل
|
وما لأبكار أفكار الهدى أختبأت وما لمصباح مشكاة الفلاح خبا | 6البسيط
|
آه ممّا تشغل الأشجان فيه من لهيب | 10الرمل
|
أبا منصورٍ المغرورَ أقْصِرْ وأبْصِرْ طُرْقَ أصحابِ الرَّشادِ | 16الوافر
|
Subsets and Splits
No saved queries yet
Save your SQL queries to embed, download, and access them later. Queries will appear here once saved.