poem
stringlengths 13
128
| label
class label 17
classes |
---|---|
عَبَّدَتهُ الحُقوقُ وَالحُرُّ مَن أَص بَحَ عَبداً في طاعَةِ الجودِ قِنّا | 2الخفيف
|
وحاملَ الطِّرْسِ والكافورِ أبيضُه ورقمُ أخره بالمسك منختمُ | 6البسيط
|
فالمَجْدُ لا يَرضَى بفَضْلك وَحْدَه حتّى تكونَ الفاضِلَ المُتفَضّلا | 14الكامل
|
فَلا زِلت أَحييى كُلَّ لَيلي مَسهداً اكادُ لِطولٍ فيهِ ان لا أَرى الفَجرا | 3الطويل
|
فَدُم على التوبةِ يا نّدِيماً قد كنتَ فى التوبَةِ مستقيماً | 0الرجز
|
أَمَرتُكُمُ أَمري بِمُنعَرَجِ اللِّوى وَلا أَمرَ لِلمَعصِيِّ إِلّا مُضَيَّعا | 3الطويل
|
في كلية العلوم الصحية | 5نثر
|
فأضحت له الاساد طوع يمينه كما أقبلت قدما لوالده طوعا | 3الطويل
|
فَإِذَا الأَرْزُ لاَ يُحِيرُ جَوَاباً وَإِذَا السِّرُّ فِي ضَمِيرِ الْحَفِيد | 2الخفيف
|
أَلا فَاقتُلوني إِنَّني غَيرُ رَاجِعٍ إِلَيكُم وَلا أُعطي عَلَى الذُّلِّ مِقوَدي | 3الطويل
|
يومٌ لآبائك في حفظه عهدٌ يُراعَى حقُّهُ الواجبُ | 11السريع
|
أَسدُ العَرين بِحسنِ خلقٍ كاملٍ ووجاهةٍ ووسامةٍ لا تُجحَدُ | 14الكامل
|
فحبلُ شعري رقيقٌ يضعفُ عن جلب رزقي | 15المجتث
|
وسائر للكلّ أو للباقي للجملتين حيث باتّفاق | 0الرجز
|
جزاء لما ساق لي من أذى وما جرّ من تهمة للبري | 7المتقارب
|
عَلى نَفسِهِ يَقضي إِلى الغَيرِ مُنصِفاً وَيولي النَدى قَبل السُؤالِ لطالِب | 3الطويل
|
إنِّي لأَعلم لا أزال معلِّماً ومبصِّراً ما دمتُ في الأحياءِ | 14الكامل
|
لا يشمتوا ما في ختام ك مغمز للشامتين | 14الكامل
|
من كان غُرَّةَ جنسه حتى امحت فإذا البريّة كلُّها دهماء | 14الكامل
|
وَالناسُ شَتّى فَمِن بانٍ لِأُمَّتِهِ وَهادِمٍ ما بَنَت في عَصرِها الخالي | 6البسيط
|
بعداً له من هاملٍ سامجٍ وباردٍ بل ساقعٍ يدنقُ | 11السريع
|
فَلَو لَم أَكُن عِندَهُ عَزيزاً إِذاً ما فَعَل | 7المتقارب
|
بأرض خواف أحبائي وقل لهم نسيتموني ولا أنساكم أبدا | 6البسيط
|
وَإِنِّي لَأَنوي الشَّيءَ مِن غَيرِ عِلمِها فَيَعرِفُهُ غَيري وَلَم يَجرِ في نُطقي | 3الطويل
|
وَما خُلِقتَ لَعَمري في الشَرقِ إِلّا لِتَبني | 15المجتث
|
تبرجها كمالك فاستنارت وبالأقمار تبتهج السماء | 16الوافر
|
وَإِن يَكُ مِن بَني أُدَدٍ جَناحي فَإِنَّ أَثيثَ ريشي مِن إِيادِ | 16الوافر
|
في وجههِ من لؤمهِ شاهدٌ يكفي به الشاهدُ أن يُخبرا | 11السريع
|
تَرينا صِفات الظبي جيداً وَلَفتَةً فَتَصلي بِنار الخد لِلصَّبِّ مهجةً | 3الطويل
|
أرى وَرْدَها ما بين مُودٍ وذابلٍ وريحانَها ما بين ذاوٍ ويابِسِ | 3الطويل
|
يا ابن الأعنة والأسنة والظبي والخائض الغمرات وهي بحار | 14الكامل
|
وَبِجَاهِهِ مَحِّصْ ذُنُوبِي وَاشْفِنِي يَا مَنْ مَفَاتِيحُ المَوَاهِبِ فِي يَدَيْه | 14الكامل
|
في وجناتٍ تحْمَرُّ من خجلٍ كأن ورد الربيع حمَّرها | 12المنسرح
|
وَيَهتَز القَريض إِليّ عُجبا مَتّى أَوجَفتُ في أَحَدٍ رِكابه | 16الوافر
|
أَتُرىَ سُوَيْكِنَةُ الحِمَى بِجَمَالِهَا سَلَبَتْ رُقَادَكَ في الهَوى وَرُقَادِي | 14الكامل
|
إِذا اِنتَصَرَ المَحزونُ كانَ اِنتِصارُه بِدَمعٍ يَزيدُ الوَجدَ أَو عَضِّ إِصبَعِ | 3الطويل
|
لأسيّرَنَّك في البلا دِ بِما أقَمْتَ وطال خَفْضُك | 14الكامل
|
أميرانِ يُخفي قائمَ السيفِ قابضٌ عليه ويُبدي دُرّةَ التاج عاقدُ | 3الطويل
|
ويبعثه الأصنام قد ما بشرت ولبعثه خرّت كقوم صرع | 14الكامل
|
كالغَيْث صَبّ على البَسيطة صَوْبَه فَسَقى عَمائِرَها وجَاد قَواءَها | 14الكامل
|
فَصار يَغضُّ الطرف عن لَمَحاتِهِ كأَن لم يَرانا ان أُتيحَ لِقانا | 3الطويل
|
فيا لكَ وَحْشِيّاً من العِينِ شارِداً أُتِيحَ لإنْسيٍّ ضَعيفِ الحبائل | 3الطويل
|
أبرَّ عِلمي على علمِ الأُلى سلفوا لولا فضيلةُ سبقٍ حازَها القِدمُ | 6البسيط
|
وحظُّها الباطنُ فى الطاعاتِ كالعُجبِ والريّاءِ والآفاتِ | 0الرجز
|
فَكَم مُسلِمٍ فاضِلٍ قانِتٍ لِأَرذَلِ قِردٍ مِنَ المُشرِكين | 7المتقارب
|
وَاِنثُر دُموعِكَ في ثَراهُ صَبابَة وَاِلَيهِ بثَّ من النَوى شَكواكا | 14الكامل
|
وننوح للمطويِّ في أكفانه أم للطريح لقىً بلا أكفان | 14الكامل
|
فكم أذاق الموت في سيفه من قادم بالأجل القادم | 11السريع
|
وكذا في قبرٍ يُؤْهل ذاتي أتهنّى بآخرِ اللثماتِ | 2الخفيف
|
يا قبر أصبح في رغامك ثاوياً ضعف القوي وقوة الضعفاء | 14الكامل
|
سَمَوْتَ بِهِمَّتَيْ عَزْمٍ وَحَزْمٍ وَطُلْتَ بِشِيمَتَيْ كَرَمٍ وَدِينِ | 16الوافر
|
فالحمد لله الذي قد وقى من شرِّ ما يُحذر أو يُتَّقى | 11السريع
|
أوْ فاضَ دمعي مِنْ يتامى ولْدِهِ فالدرُّ يُوصَفُ باليتيمِ فيُرْفَعُ | 14الكامل
|
أبوابه مفتوحة بالكرم أسبابه ممدودة بالنعم | 0الرجز
|
وبعد نهاية الأجرام قولي خلاءٌ في الطبيعة أم ملاءُ | 16الوافر
|
يَموتُ في الغابِ أَو في غَيرِهِ الأَسَدُ كُلُّ البِلادِ وِسادٌ حينَ تُتَّسَدُ | 6البسيط
|
سُليمان بِالنجل الَّذي جاءَ يَسعدُ وَيَرقى بِهِ بَينَ الأَنام وَيَصعَدُ | 3الطويل
|
تَلَذَّذَتِ الحَواسُ اللَمسُ فيهِ بِخَمسٍ يَستَتِمُّ بِها السُرورُ | 16الوافر
|
الحمد للّه حمداً طيباً جللاً مباركاً فيه أسنى الحمد للّه | 6البسيط
|
عُيُونُ البَيَانِ وَلَكنَّهَا لغَيرِ النُّهَى لم تكُن ناظِرَه | 7المتقارب
|
فهو السبيل سبيل اللّه متضحاً للقصد والعروة الوثقى لمن وثقا | 6البسيط
|
لقد مزَّقَته الناسُ قبلك إخوتي وأبناءُ عمِّي والعدوُّ المُكَشَّرُ | 2الخفيف
|
وما المَجدُ إلّا كَوكَبٌ كُلّما سَرى فمصعَدُهُ سَهلٌ ومَسلَكَهُ قَصدُ | 3الطويل
|
أَسِبلْ جفونَكَ بالعقيقِ وحيِّه فلعلَّ سائلَه يحرِّكُ ما سَكَن | 14الكامل
|
فليس للحملاوي قط من أحد سواك يرجى وأرض الحشر رمضاء | 6البسيط
|
فَرَحمَةُ اللَهِ عَلى أُمَّةٍ يَروي لَها التاريخُ ما يُؤثَرُ | 11السريع
|
قوموا بأنفُسِنا وأنفسِكم معاً ونسائِنا وبَنيكمُ وبَنيّا | 14الكامل
|
وقامَ من الدِّرع في مَنْهَلٍ ويُمناه بالسيفِ في جَدْول | 7المتقارب
|
حتى غدا حبي يقول لكيسه ضل الذي زهم الخلا متعذرا | 14الكامل
|
ثم لما رأوه لا يؤثر الباطل يوماً ولو أطلت دماه | 2الخفيف
|
مِنَ الخَزْرَجِيِّينَ الَّذِينَ بُيُوتُهُمْ بِأَعْلَى مَراقِي الْمَعْلُوَاتِ شَوَامِخُ | 3الطويل
|
اللّه أكبر معروفاً وفاضل أن يوحش العبد بعد الأنس باللّه | 6البسيط
|
لَئِن عِبتَ نارَ اِبنِ المَراغَةِ إِنَّها لَأَلأَمُ نارٍ مُصطَلينَ وَمَوقِدا | 3الطويل
|
مخصصين ببشرى رحمَتي وَسعت مخاطبين بكنتم خير في الازل | 6البسيط
|
فَما عَرَّفَتني غَيرَ ما أَنا عارِفٌ وَلا عَلَّمَتني غَيرَ ما كُنتُ أَعلَمُ | 3الطويل
|
إلى الله أشكو ما لقيت من النوى وحرّ جوى كادت به النفس تزهق | 3الطويل
|
حقٌّ على اللَّه وقد أهملت حقوق هذا الشعر أن يدمغه | 11السريع
|
عَمَرتَ فيهِ بيوتَ اللهِ عارفةً فأنتَ تعمر والزُّوار تعتَمر | 6البسيط
|
واللواحظ اتجهت راش سهمها الهدب | 9المقتضب
|
ما الذي يعصمُهم من غَالبٍ جُذوَةِ الحربِ وليثِ المَعْمَعَهْ | 10الرمل
|
على اختصاص أو بايّ قد يرد ومنه ذو إضافة ايضا عهد | 0الرجز
|
فتُلفى وأُلفَى بين صافي صنيعةٍ وصافي ثناءٍ لم يُشَبْ بالمعاتِبِ | 3الطويل
|
بأن أساس العلم تصحيح نية وأخلاص ما تخفيه منه وتبديه | 3الطويل
|
إِن يَعدُ عَن سَمُراتِ جِزعِكَ سامِرٌ في كُلِّ مُطَلَّعٍ لَهُم إِرعادُ | 14الكامل
|
غمزُ الحَواجب يهدينا لمطلبهِ تروح أَرواحُنا صرعى تطلُّبِه | 6البسيط
|
فَيا مَرحَباً أَهلاً وَسَهلاً بِسيد تَنم بِعلياء الصبا وَتَبوح | 3الطويل
|
رأيتُكَ في نومي كأنّكَ مُعرِضٌ مَلالاً فداويْتُ المَلالةَ بالتَّرْكِ | 3الطويل
|
تارة يسفح الدماءَ على التر ب وأخرى يدير صفوَ الشراب | 2الخفيف
|
وتمهدت أوطانهم ما لم يكن حكم به فاس تُهد وتمهد | 14الكامل
|
وَاللَهِ ما دونَ الجَلاءِ وَيَومِهِ يَومٌ تُسَمّيهِ الكِنانَةُ عيدا | 14الكامل
|
لَعَمرُ أَميرِ المُؤمِنينَ لَقَد كَفى نَوائِبَ دَهرٍ مِثلُهُ مِثلَها يَكفي | 3الطويل
|
وبعد ما حللوا إحرامهم قصروا بعض الشعور وبعض صار محلوقا | 6البسيط
|
ومنه ذو حرف إلى خمس سكن ونحو يس وسبحان امنعن | 0الرجز
|
أَلا لَيتَ شِعري وَالأَماني كَثيرَةٌ وَأَكذَبُها في الوَعدِ أَعذَبُها وِردا | 3الطويل
|
وإن قلدت قلد مستدلا فشرّ الطب مستغني عليله | 16الوافر
|
وكأَنَّ اللَّيلَ فيه مِثلُهُ وَلَقِدماً ظُنَّ باللَّيلِ القِصَر | 10الرمل
|
أَعصَرَ الحِمى عُد وَالمَطايا مُناخَةٌ بِمَنزِلَةٍ جَرداءَ ضاحٍ مَقيلُها | 3الطويل
|
فَيا غَضّاً مِنَ الفِتيانِ خَيرٌ مِنَ اللَحَظاتِ أَبصارٌ غُضِضنَه | 16الوافر
|
فَلَهفي لك من هاد غَواه الدهر فاِستَكبَر | 8الهزج
|
أينَ الفرائدُ والشرائدُ والعرائدُ والفوائدْ | 14الكامل
|
Subsets and Splits
No community queries yet
The top public SQL queries from the community will appear here once available.