text
stringlengths 37
6.18k
| label
int64 0
2
|
---|---|
إقامة مقبولة مع بعض المضايقات...
أقمت في الفندق لمدة 7 ليالي مع إحدى صديقاتي. الإيجابيات: موقع ممتاز على مسافة سير للعديد من الفنادق ودور العرض والمولات التجارية ومراكز التسوق وأماكن الاهتمام (باستثناء جزيرة ياس حيث يتكلف الانتقال إلى هناك 70 درهم إماراتي بتاكسي به عداد) والمطاعم. كانت الغرفة رائعة رغم أن الإضاءة ضعيفة بها، لكن يمكن فتح الستائر لذلك. اتسم طاقم العمل بتقديم المساعدة جدًا. كان المطعم الآسيوي في الدور الأول وكان رائعًا وكان الطعام جيدًا حتى أن الجرسونات سمحوا لنا بطلب الطعام وتناوله قبل الإغلاق مباشرة. جائوا سريعًا وأصلحوا التسرب في حوض الحمام. العيوب: تحملنا تكلفة 125 دينار إماراتي للنقل من المطار رغم أننا لم نستخدمه وشرحنا موقفنا حيث فات صديقتي رحلته وعند وصولهكان السائق قد غادر، ولم نستطع إخطار الفندق بذلك. أخبرونا أنه لن نتحمل تكلفة المكاملات الهاتفية للخطوط الأرضية فقط وليس للهواتف المحمولة، لكن تحملنا تكلفة 75 دينار إماراتي لإجراء بعض المكاملات القصيرة. أردن الحصول أنا وصديقتي على جلسة لأدوات الزينة لليد والقد (مانيكير وباديكير) لكن عندما اتصلت بالمنتجع الصحي، كان العامل المختص ذلك في عطلة على الأرجح. كان معم واحد فقط يقدم خدمة الغرف وكان الطعام محدودًا إلى حد ما. كان يتم إغلاق المطعم الآسيوي بالطابق الأول بسبب "الحفلات الخاصة" أغلب أفراد طاقم عمل مكتب الاستقبال اتسم بالوقاحة ولم يتحدث الكثير منهم الإنجليزية جيدًا، وكانت لدينا استفسارات ومشكلات نريد الإجابة عليها وحلها.
| 0 |
فندق جميل وهادئ
نظيف و جميل و هادئ
خدمة الغرف على مستوى عالي
ترحيب جميل من الطاقم العمل عند وصولك لفندق
يصلح لكل افراد العائله وخاصة الزوجان الجديدان
عندهم غرفه مع مسبح خاص و هذا شي اعجبني كثيرا
لكن اسعار النشاطات غاليه و مبالغه نوعا ما
| 1 |
فندق مدهش في قلب الصحراء
الموقع ممتاز بالقرب من حدود السعودية مناسب للذين يريدون ان يتمتعوا بالصحراء. مزخرف ومصمم بطريقة جميلة. غرفة واسعة مع سرير مريح ووسائد. نظيفة جدا ومرتبة. الطعام متوسط جدا. الطاقم كان متعاونا. جيد اذا حصلت على عرض.
| 1 |
قمة
كان منتجع "سانت ريجيس" على جزيرة السعديات أحد أفضل المنتجعات في أبوظبي. يتمتع بالفخامة والرقي وهو من الدرجة الأولى. المكان مثالي لمن يود أن يقضي شهر العسل. فهناك الكثير من المطاعم المتنوعة. أوصي به بشدة ولابد لك من زيارته.
| 1 |
فندق جميل
هذا فندق جميل بسعر جيد. الفندق نظيف والغرف كبيرة جداً. الاستقبال مرن مع حجز الخروج المتأخر. الموظفون كانوا مفيدين، لم يسعهم فعل أي شيء لإرضائك. مسافة سهلة من المطار. الفندق جديد وحديث وغرفتنا جميلة ونظيفة ومريحة.
| 1 |
حتى أفضل
لقد كتبت عن العاج من قبل. كان لدي مؤخرا سبب لزيارتهم مرة أخرى وقد دهشت. يبدو أن المكان قد غيّر الأيدي العاملة، وهم ماضون في عملية إصلاح المكان. حتى أنه هناك افتتاح مطعم صغير قريبا. وقد عُرض علي عرض من الدرجة الأولى على شقة بغرفتي نوم. هذا المكان ذو معدل سعر مقابل أداء أفضل مما كان عليه قبل
| 1 |
إحدى أفضل التجارب المذهلة
أحببت هذه الغرفة نظرًا لما تضمنته من لوازم للإقامة بها وتشعر بها وكأنك في منزلك. أحببت طاقم العمل وكانوا رائعين. كانت الغرف واسعة جدًا ومجهزة بكل ما تفكر به بما في ذلك الغسالة والمكواة ولوازم المطبخ كاملة. كما يوجد حمام سباحة ومنطقة استرخاء بأعلى المبنى والذي كان مكانًا رائعًا للاسترخاء به ومشاهدة روعة أبو ظبي. أرغب في زيارته مرة أخرى.
| 1 |
لائق إلى حدٍ كبير
مكان جيد للزيارة مع الأصدقاء و الأسرة، ستستمتع أكثر ضمن مجموعة كبيرة ولكن يمكنك الاستمتاع في منطقة الشاليهات بإعداد الشواء والشيشة والحفلات، كما أن لديهم بعض الأنشطة مثل التزلج النفاث والتجديف وصيد الأسماك وأحيانا ركوب المناطيد الصغيرة التي تجرها القوارب. يتم التحكم بدرجة حرارة حوض السباحة بشكل مثالي، وعمقها جيد للسباحين . الطعام جيد وأسعاره معقولة. بشكل عام كانت تجربة جيدة وقد استمتعت برحلتي إلى فندق المرفأ .
| 0 |
فندق رائع لقضاء عطلة نهاية الأسبوع
لقد اقمت في هذا الفندق مع القليل من الأصدقاء وعائلاتهم خلال الأسبوع الماضي من ديسمبر. لقد كانت فسحة حقيقية جيدة. بالرغم من أن الحجز كان لغرفة قياسية، تم ترقيتها لنا وأعطونا غرفة في الطابق الكبير (إذا منحت الفرصة فرجاء استغلها). توجد منطقة جلوس جيدة خارج الغرفة حيث يمكنك الاسترخاء مع الأصدقاء.توجد حديقة أطفال ليست كبيرة ولكنها مناسبة للأطفال. حوض سباحة كبير توجد فيه منطقة منفصلة للأطفال مع فريق دعم جيد من الموظفين عند الحوض. كان الإفطار بخيارات محدودة ولكنه جيد. لا أمانع في الذهاب إلى هناك مرة آخرى لقضاء عطلة أسبوع آخرى.
| 1 |
مكان جيد جداً للإقامة إذا كنت مسافراً مع عائلتك
عائلتي وأنا لم يكن لدينا انطباع أولي جيد عن المكان بسبب موقعه وواجهته الأمامية. ولكن عندما وصلنا إلى غرفتنا ذات البابين والمصممة على طراز الشقق، كنا سعداء للغاية أن وكيل سفرنا اختار هذا المكان لنا. غرفنا كانت كبيرة وواسعة. وحتى كان لنا مطبخنا الخاص (مجهز بالسكاكين وكؤوس الشراب والصحون)، وغسالة الملابس (نعم!) وفرن مايكروويف وثلاجة، منطقة الطعام (نعم كانت لدينا غرفة طعام منفصلة) كانت رائعة! كانت رحبة جداً...بحيث كان من الممكن أن تكون أيضاً غرفة الاستقبال عندنا. كان لدينا مرحاضان وحمام أيضاً! وما أعجبنا في رامي أيضاً هو النافذة الواسعة للغرفة الرئيسية. كنت أترك الستائر مفتوحة في الليل دائما لأني كنت أحب مشاهدة أضواء المدينة... وفي الصباح كنت أحب الاستيقاظ ومشاهدة أشعة الشمس تغطي غرفتنا. الحصول على سيارة أجرة من رامي ليس صعباً. فالمشي لدقيقتين فقط يوصلك إلى موقف الحافلات وسيارات الأجرة الواقع خلف المبنى. وبوجود قرابة 7000 سيارة أجرة في أبو ظبي، فإن الحصول على واحدة من وإلى الفندق لم يشكل تحدياً بالنسبة لنا أبداً. ولكن كن حذراً من أن هذا الفندق هو للمنامة فقط! فلا يوجد في الفندق أي مطعم أو محل صغير ولا يوجد فيه مسبح. باختصار، عندما تقيم في هذا المكان.. يجب ان تهيء ذهنك على أنك تقيم هنا من أجل الراحة والنوم فقط. فلا تعد إلى الفندق جائعاً أبداً.. وإلا فإنك ستنام دون أن تتناول أي شيء.
| 1 |
تجربة مختلفة، إستراحة رائعة
الإيجابيات: طاقم العاملين رائع و إستقبال مذهل (تم إستقيالنا بأكواب من العصير و البسكويت، وأحضروا لنا قدرا من الماء وشرائح الليمون لغسل الايدي إذ نفذ لديهم الفوط المبللة!) حجم الغرف و تصميمها - النظافة (الغرفة، الحمام، المناشف، شراشف السرير و الوسائد) جودة السرير رائعة و كذا الوسائد والأغطية. مستلزمات الحمام وشباشب ناعمة . wifi في الغرفة. تسجيل خروج مجاني متاخر حتى الـ4 زوالاً! حرية الوصول إلى الشاطئ وحمامات السباحة. مناشف الشاطئ و منطقة حمامات السباحة ، وعملية تدليك مجانية بالمسبح! . أنواع متعددة من الأنشطة. التجديف، المشي لمسافات طويلة، رحلات سفاري البرية، وركوب الخيل وغيرهم...) سيارة جيب مجهزة بشكل جيدلرحلات السفاري. إفطار! نوعيات وخيارات أكل جيدة. قاعة سينما صغيرة بالهواء الطلق. السلبيات: الموقع، على بعد 2.30 من ابوظبي. اسعار الأنشطة مرتفعة ، أسماك الهلام!!!! لكن هذه ليست مسؤلية المنتجع!! بشكل عام مكان جيد لقضاء إجازة رومانسية إو عطلة نهاية الأسبوع أو لممارسة أنشطة مغ العائلى! أوصي به كتجربة .
| 1 |
تلك مزحة.. مزحة سخيفة!!!
حجزت على موقع بوكينج.كوم لليلة واحدة فقط، كان تسجيل الدخول بطيء جدًا، كان الانطباع الأول سيء جدًا، المنطقة قذر وموبؤة بالحشرات. طاقم العاملين غير متعاون على الإطلاق.. وفي النهاية اكتشفوا أننا غير متزوجين، وعلى ذلك لا يمكن أن نقيم في الفندق ولكننا قد دفعنا أصلًا، ولا يوجد أي شيء مذكور في الموقع عن استرداد الأموال أو غير ذلك. شيء سخيف ومهمل لأبعد الحدود. وبنفس السعر يمكنني أن أقيم في أي مكان آخر، لا يستحق قرش واحد!!!
| 2 |
ليس كما توقعت
إذا كنت تبحث عن فندق من أجل التمتع بشاطئ من الرمال والسباحة... فلا تتوقع أكثر مما تراه في الصورة.... كانت رحلتنا في الأساس إلى الشاطىء ولكن اصبنا بخيبة أمل لأن الفندق يقع على خليج بلا شواطىء فهو نهر صغير... هذا هو الشيء السلبي الوحيد الذي واجهني.. عدا ذلك كانت الغرفة عريضة ونظيفة ولا يمكن توقع ذلك من فندق 4 نجوم... كان السرير والإفطار أساسي... والمعاملة في مجملها جيدة.. وكان هناك حوض سباحة لم يكن سيئاً... لذا إذا كنت تبحث عن الشاطىء تجنب هذا الفندق... بخلاف هذا إن كنت تبحث عن فندق يناسب العائلات والاسترخاء بعيداً عن المدينة فهو الخيار المناسب.. يوجد هناك شاطىء عام بجوار الفندق ولكن لست متأكد منه... الشاطىء المتاح للدخول لم يكن جميلاً لأنه ضحل وتوجد فيه أشياء خضراء وليس مناسباً للسباحة... إضافة إلى عدم وجود منتجع صحي لديهم... الأنشطة المائية مرتفعة السعر... للأسف كانت كل الصور التي أخذتها حذفت نتيجة خطأ وإلا كنت أضفتها..
| 0 |
ملائم جدا لرحلة العمل
الموقع جيد جدًا بعيد عن زحام المرور، طاقم العمل كان مضيافًا وبشكل عام كان ممتازًا. وخصوصًا لإن الطاقم كان مريح جدًا وخدمته فورية لتلبية حاجاتي، مسبح كبير، تليفزيون إل سي دي، إنترنت مجاني، وبسرعة جيدة. وفي النهاية، يمكنك القول أنه فندق جيد خدمته نظيفة ووسائل الراحة فيه متوسطة.
| 1 |
تجربة مختلفة و هادئة
لقد كنت في زيارة إلى أبو ظبي ليوم واحد حين توقفت عند فندق قصر الإمارات لتناول طعام الغداء. إنه مكان مزين بشكل رائع حقا و الردهة أنيقة، و يوجد هنالك ثريا مصنوعة من الزجاج الفاخر، و أماكن مريحة و دافئة للجلوس، هادئة و مطلة على البحر لجعل يومك الممل ممتعا. إضافة إلى ذلك، كان الطعام جيدا، والموسيقى هادئة و الموظفين في غاية اللطف و الرقة. و أيضا تجدر الإشارة إلى السيدة الجميلة التي كانت تعزف على القيثارة, إنه لشعور خيالي حيث الجدار إلى الجدار مفروش بالسجاد و يخطو ليأخذك إلى أماكن الجلوس الموجودة في اليخت الذي في الماء. لقد كان المكان كله روعة. أوصي به للجميع من أجل تجربة العمر.
| 1 |
كنا نتمنى لو قضينا وقتا اطول
كان لدينا غرفة في الزاوية جميلة وواسعة مع تراسة رائعة. دوش كبير رائع! حمامات السباحة كانت جميلة جدا وكذالك الشاطئ. أقمنا 3 أيام ولكننا كنا تقوم برحلات يومية خلال النهار مما ترك لنا القليل من الوقت لنستمتع بالفندق وخدماته. خدمة البار و المطعم كانت ممتازة، الجميع كانوا لطفاء و خدومين كما هو الحال أينما ذهبت في الإيمارات. المشروبات كانت غالية الأسعار وفليلة الجودة ولحسن الحظ كانت هناك العديد من خلطات الكوكتيل المبتكرة للتذوق. أعجبنا المطعم الهندي والعاملين فية صالون مانهاتن كان به الكثير من الدخان بالنسبة لنا ومرة اخرى هذا ليس بالغريب في الإيمارات. بوفيه الإفطار(والذي لا يروقني عادتًا) كان مبهرًا قدم الأطباق العربية و الأوروبية والآسيوية و الهندية والمغربية.... ومن يستطيع رفض الفطائر و الوافل؟ الشكوى الوحيدة كانت عدم تواجد البتلر عند الحاجة إليه. قاعة الرياضة كانت ممتازة، من أفضل ما رأيت بفندق. معدات القلب، مجموعة جيدة من الأثقال و الآلات المجانية و مسبح. موقع جزيرة السعديات كان بعيدا بعض الشيئ من الأماكن التي كنا نود زيارتها في أبوظبي. لكن موقع الشاطئ كان ممتازا. في الأعوام القادمة عندما تنتهي مرحلة البناء ستصبح المنطقة وجهتًا رئيسية . بشكل عام، حقا إستمتعنا بالفندق و خدماته. فقط تمنينا لو قضينا وقتا اطول.
| 1 |
مكان سيء
عندما وصلنا الفندق وجدنا أنه لا يوجد به موقف انتظار سيارات خاص به، وأن مكان الانتظار الموجود بجانبه خاص بسكان المنطقة المحيطة فقط. وبالرغم من أننا اضطررنا لركن سياراتنا على مسافة من الفندق، إلا أنه كان هناك شروط بشأن مواعيد انتظار السيارات هناك أيضا،. وبعد أول يوم من وصولي وجدت بطاقة انتظار على سيارتي، فقمت بسرعة بعرضها على إدارة الفندق، الذين لم يخبروني عن مواعيد الانتظار المحددة من قبل، إلا أنهم لم يبدوا أي اهتمام بالرغم من أنهم هم أنفسهم الذين اقترحوا علي أن أوقف سيارتي هناك. ولم يكن الفندق يوفر خدمة إنترنت لاسلكي مجانية، فقمت بدفع ثمن ساعة من الخدمة، ولكن تلك الساعة لم تكن بالكفاءة المطلوبة لأن غرفتي لم يكن بها إمكانية وصول جيدة بالخدمة. وقمت بإبلاغ الإدارة بتلك المشكلة، وبالفعل فقد وعدوا بإرسال من يفحص المشكلة، التي لم تحل طوال مدة إقامتي هناك. كذلك كان جهاز التليفزيون لا يعمل عند وصولنا ولكنهم أرسلوا من قام بإصلاحه. وعن النظافة، فقد وجد ابني الذي يبلغ عاما علبة واقي ذكري تحت السرير، بينما وجد ابني الآخر فجأة لعبة غريبة يبدو أن أحدا نسيها هناك. الغريب في الأمر أن طاقم التنظيف لم يعثر على تلك الأشياء. أما السرير فقد كان مريح للغاية، ولكني كنت أفكر ما إذا كان نظيفا فعلا أم لا.. بشكل عام، كانت إقامتي هناك مخيبة للآمال بسبب العديد من الشكاوى.
| 2 |
غرفة قذرة وفي حالة سيئة
تجنب هذا الفندق بأي ثمن، ففي دبي الآن الكثير من الفنادق ذات النوعية الجيدة، خلافاً للسنوات القليلة الماضية، لذلك ليس هناك ما يجعلك تقيم في هذا الكوخ. المطبخ والحمام قذرين، فهما لم يشهدا تنظيفاً شاملاً منذ أشهر. كنا خائفين من استخدام أي شيء مثل السكاكين إذ كانت كلها مغطاة بالشحم – هناك صندوق كهربائي يتدلى من الجدار – خطر للغاية. الحمام يشبه القبر، وهو متعفن، وفيه منشفة واحدة، وهذا كل شيء. لا يوجد شيء آخر – وفيه بقع دم!!! يا للقرف. لا شيء يعمل، فالتلفاز معطل، وكذلك الخزنة، وغسالة. تشعر وكأنك بحاجة إلى تطهير شامل بعد الإقامة هنا، وكأن طبقة من الأوساخ قد نزلت عليك. الشيء الوحيد الذي قد يحسن الفندق هو هدمه. تجنبه بأي ثمن.
| 2 |
احذر من البار الصغير
بالرغم من ان هذا الفندق لطيف جدا ومفاجئة لطيفة ان يكون في موسط الصحراء، هناك شئ غريب جدا عن ادارة البار الصغير في الغرف. أولا كانت الثلاجة الخاصة بي مغلقة بسلك وكان يجب قطعه لوضع المياه في الثلاجة لتبريدها لليوم التالي. بعدها اصبح واضحا ان الثلاجة لا تعمل وان المفتاح لتشغيلها غير موجود. ثالثا، في الدفع، سألت لو كنت اخذت اي شئ من البار الصغير التي احتاج للدفع من اجل ذلك. قلت اني لم اخذ. بعد دقيقتين في الطريق تلقيت مكالمة تتعمني باني لكم ادفع للويسكي ذو العلامة السوداء. قلت مرة اخرى اني لم اخذ اي شئ. ما الدليل الذي يمكن ان اقدمه. رجعنا الي الفندق واخبرت الطاقم مرة اخر اني لم اخذ هذا الشئ. اسرد الاشياء الموجودة في البار الصغير عندما وصلت وعندما غادرت. بعلاوة على ذلك، كانوا يسمحون بالتدخين في الداخل. اجعلى ذلك في الذاكرة اذا كنت من بلد لا تسمح بالتدخين في البارات أو المطاعم. ابواب الغرفة كانت تقرع في الممر حتى الساعة 1 صباحا وتبدأ مرة اخر في 6.30 صباحا، مما يجعل الحصول على نوم لليلة كاملة امر صعب. يمكنك ان تسمع بوضوح ما يجري في الغرفة المجاورة عبر الباب المتصل. اخيرا، طاقم المطعم في حاجة لبعض التدريب. القليل من الاشياء مقل احضار القائمة لكل شخص على الطالة، السؤال لو كنت تحتاج شراب، يعرفون كيف يحضر الايس كريم ويقدم على سبيل المثال.
| 0 |
أسوأ السيناريوهات
كنت أزور أبو ظبي مع والديَّ، ولدينا نحنُ الثلاثة نفس التجربة. رائحةٌ غريبةٌ في الشققِ، وقد قلقنا بشأنها، أهي غاز؟ سألنا الاستقبال، وقد أُخبرنا بأن نقوم بتشغيل مكيف الهواء.. لم نستطع إغلاق النافذة، مما جعلنا لا نستطيع النوم بسبب الإزعاج القادم من الخارج. لم تكن هناك أيةُ خياراتٍ للنوم بأي طريقة، فالمسجد بجانب الفندق تماماً. إنه مكانٌ قديمٌ جداً، وبحاجة إلى أعمالِ إنشاءات. طلبت خدمة النظافة في أحد الأيام، بعدما لاحظنا أنها لا تتم، ووصلتنا المعلومة بأن النظافة تتم ثلاثة أيام فقط في الأسبوع. بالتأكيد لا يستحق النقود المدفوعة فيه. كان للحالِ أن يكونَ أفضلَ في خيمة.
| 2 |
لا يمكنني أن أشكو من التكلفة
لقد قضينا منذ فترة قصيرة 8 ليالٍ في شقة مكونة من غرفتين (شخصان بالغان وطفلان). حسنًا، المكان ليس بحالة ممتازة لكنه نظيف والأسرّة مريحة. هناك ضغط في مكان انتظار السيارات بالقرب من الفندق، لكننا لم نواجه أية مشكلة في إيجاد مكان لإيقاف السيارة. إنه مجاني في العطلات الأسبوعية، ويكون مقابل 15 درهمًا لمدة 24 ساعة في الأيام الأخرى. هناك بطاقة خاصة بالفندق تم استخدامها للحصول على تذكرة، ودفعنا المال للفندق (ونستخدمها في حالة عدم وجود عملات صغيرة). عند الوصول، وجدت أن المطبخ لم يوفر سكاكين/أواني المائدة سوى لشخصين فقط، لكنني عندما طلبت مزيدًا من الأدوات والمناشف والوسائد، حصلت عليها خلال 5 دقائق. أما فريق العمل، فقد كان لطيفًا وخدومًا. لقد أمضينا فترة العيد وعطلة نهاية أسبوع سباق الجائزة الكبرى حيث كانت أسعار الفندق مرتفعة. مقارنةً بما دفعناه، فإننا لا يمكننا أن نشكو من أية خدمات، بل إننا نوصي من يحدد ميزانية بسيطة للإقامة في فندق بالمكوث هنا؛ فالمكان ذو موقع جيد، فهو بجوار متجر الخضروات والفاكهة ولولو هايبر ماركت مباشرةً، لذلك يسهل الحصول على ألبان وخبز وفواكه طازجة. هناك أيضًا العديد من المقاهي والمطاعم العربية/الهندية بالجوار. يمكن أيضًا الوصول بسهولة إلى مارينا مول وعديد من الأماكن المثيرة للاهتمام في أبو ظبي. تبلغ تكلفة استخدام الإنترنت 5 دراهم في الساعة، لكن يمكن استخدام خدمة واي فاي كل ليلة (بعد الساعة 11 مساءً بعد عودتنا)، هذا الوقت كافٍ للتحقق من رسائل البريد الإلكتروني وتصفح موقع الفيسبوك. المكان هنا ليس للعمل أو للترفيه، ولكنه مكانًا غير باهظ الثمن للحصول على الراحة وبدء رحلة الاستكشاف. هذه هي تجربتنا وكنا سعداء بها للغاية.
| 0 |
قيمة جيدة مقابل المال
يعتبر الفندق قياساً على سعر الغرفة جيد إلى حد ما لفندق من فئة 3 نجوم. الموقع قريب من قبل أبو ظبي والغرف جيدة وهادئة. كانت تجربتي مع الموظفين سعيدة وساعدوني كلما استطاعوا. وتجربتي السلبية الوحيدة كانت في اتصال فجائي في الساعات الأولى من الصباح من مكتب الاستقبال ولكن هذه الحوادث عادة ما تحدث في أي مكان. في المجمل هو فندق جميل كفندق من 3 نجوم.
| 1 |
إقامة رائعة
إن كنت سأوصي يوماً بشقق فندقية إلى شخص ما، فإنها شقق مرجان أسفار، فهي نظيفة ودافئة ومجهزة بشكل جيد، وموقعها جيد وبأسعار معقولة. الطعام في القائمة جيد، وجربنا أيضاً فرع دبي خلف مول حمر عين، وهو جيد حقاً. الشيء الوحيد الذي لا يمكنني فهمه هو عدم وجود اتصال بالإنترنت، وإن كانت المكيفات مطفأة، يمكن سماع الضجيج من الغرف الأخرى عبر الجدران :(
| 1 |
مكانٌ مثيرٌ للاشمئزاز. حزمة كاملة، تشمل صراصير، ورائحة غاز
أقمت هناك ليلةً واحدةً. في البداية لم يستطع سائق التاكسي العثور عليه. ظللنا نسأل ونسأل سائقي تاكسي آخرين، ولم يحالفنا الحظ. كان يجب أن تكون هناك علامة. لم يسبق لي أن حجزت هناك. يقع الفندق في وسط مقلب نفايات، بجوار مبنى يتم هدمه، ومن أجل الطائر المبكر، فهو أيضاً يقع بجوارِ مسجدٍ. ما صدمني فور دخولي، هو أن الشقة كانت مليئة برائحة الغاز... وعندما صعّدتُ الأمرَ، أبلغني الأمن أنه ليس هناك شيءٌ مُقلقٌ، وأن الرائحة هي لرائحةِ دهاناتٍ. نعم، صحيح. لقد فهمت الأمر في الصباح التالي عندما رأيت كل تلك الأنابيب المعدنية الصدأة الممددة بجانب الأرصفة بالخارج. كانت الشقة مثيرة للاشمئزاز جداً، فالأثاث كان بالياً للغاية، لدرجة أن إحدى المنظمات الخيرية، ما كانت لترغب فيه. كان كذلك لدرجة الشعور بعدم الاطمئنان للجلوس على أريكة. مجرد التفكير في هذا الأمر، يجعلني أشعر بالغثيان... كان دهان إطار النافذة يتسلخ والصدأ يتوغل في الحمام... والأسوأ من كل هذا، هو أن شبكات التهوية كانت صدأةً أيضاً، فكنت غالباً أستنشق جزيئات الصدأ طوال الليل.. وكان 'التتويج للعملية المتعفنة' هو العثور على السيد والسيدة صرصور يتسكعون في المطبخ. إذا كنت لا يزال لديك بعض الشهية بعد كل هذا، فإن الإفطار وبكل تأكيد سيسد نفسك. إننا دائماً نعتمد على تعليقات Tripadvisor قبل حجز فندقنا، إلا أن التعليقات الإيجابية عن هذا المكان هي بكل تأكيد عملية احتيال، أو أنها منذ أربعون عاماً. إذا كنت تهتم بأمنك وصحتك، فتفادى النزول في هذا المكان.
| 2 |
رخيص وليس ممتعاً جداً
أسعار الفندق تجعلك تتوقع ما سيكون عليه سلفاً، هو من أنواع الفنادق الذي قد تطلق عليه تسمية "جرب حظك"! الغرف غير نظيفة وينقصها بعض العناية والاهتمام، وكان في الغرفة تلفاز كبير قديم الطراز. موضوع النظافة في الغرف كان مخيباً للآمال. للوهلة الأولى ستبدو نظيفة، لكن عندما تقرر أن تنام على السرير ستجد بعض الشعر على الوسادة. بعض البلاطات ناقصة في أرضيات الحمام، وهي غير نظيفة. يوفر الفندق خدمة الانترنت اللاسلكي لكنها لم تكن تعمل في غرفتي لأن الاشارة ضعيفة جداً. استيقظت على رائحة السمك النيء والتي أعتقد أنها كانت تنبعث من متجر قريب من الفندق. بشكل عام، خاب أملي بكل شيء.
| 2 |
محبط
قضيت 5 ليالي في أبو ظبي جراند بريكس مع صديقين لكننا شعرنا بالإحباط في الحال. كانت الليلة مرتفعة السعر حيث تكلف 150 جنيه إسترليني. لم يكن الموقع جيدًا وكان يبعد 20 دقيقة عند جزيرة ياس و30 دقيقة من قاعة مكارينا. كانت الغرف متسخة وبها عدد من البقع على السرير وقائم السرير. لم يكن الإنترنت اللاسلكي يعمل ولم يقدم طاقم العمل أي مساعدات. كانت الغرف رغم ذلك واسعة ويسهل ركوب التاكسي من أمام الفندق. إلا أني لن أقيم في هذا المكان مرة أخرى ما لم يكن أمامي أي اختيار آخر حرفيًا. إلى جانب ذلك يوجد ثلج رائع في أبو ظبي
| 2 |
الإنترنت بتكلفة مع وجود موظفين مفيدين جداً
في موقع مناسب، وحجم الغرف به مناسب والأسرة جيدة، إنه بالفعل صغيرة جدا وبالغرفة دوش صغير. ولكن أجمل شئ بحق كان عندما وصلنا في الصباح الباكر بعد رحلة طيران طويلة استلمنا المفاتيح، وهذا كان رائعا، مما مكننا من أخذ سنة من النوم قبل بدء يوم حافل بمشاهدة الأماكن السياحية. وكانت الفتيات في مكتب الإستقبال محبين للمساعدة دائما ويتسمون باللطف. النقطة الوحيدة السيئة هى وجبة الإفطار، ليس لأنها غالية فقط، ولكن لكون جودتها فقيرة (اتسائل عن الكروزون الذي لا يؤكل هل لأنه مصنوع من سمن الإبل بدلا من الزبدة؟)واستغرقت وقتا طويلا قبل أن يقدم الطعام إلي، بالرغم من أننا طلبنا إفطارا أوروبيا بسيطا ...لأن رجال الأعمال دائما متعجلون، فلذلك انتبهو!
| 0 |
مكان ميسور التكلفة في ابو ظبي
زرنا أبوظبي لحضور مؤتمر وأوصانا البعض بهذا الفندق. المكان قريب جدًا من مركز أبو ظبي الوطني حيث يوجد مكان مؤتمرنا. كنا مجموعة من 13 وأقمنا هناك لستة أيام. الغرف مقسمة بين المبنى الرئيس والمرفق. ولكونه جزءًا من نادي الجزيرة فهناك العديد من المنشآت الرياضية للممارسة في المكان. إذا لم يكن هناك ما تفعله في أبو ظبي لنصف يوم أو نحوه إذا يمكنك مشاهدة الألعاب الرياضية. العيب الذي اكتشفته هو عدم وجود ضوء شمس في الغرفة لكن لكونك في الشرق الأوسط فالبطبع لن تجد نقص فيه في الخارج. كان تسجيل الدخول سريع جدًا. العاملون في الاستقبال كانوا مهذبين ومضيافين وأكفاء. كانت الغرف نظيفة جدًا. الإفطار المجاني كان طيبًا لكن التنوع كان غير موجودًا. لم تكن لنا فرصة لاستعمال خدمة الغرف. كانت تجربتنا مع هذا الفندق طيبة وبما أننا أصبحنا في ألفة مع أبو ظبي فهذا من الأماكن التي سأبحث عنها إذا جئت مجددًا. وفي الواقع يمكنك الوصول للحافلات رقم 32 الذي يأخذك للكورنيش. والقصر الرئاسي، ومارينا مول، ومدينة زايد، ووسط المدينة. وبشكل عام أسجل إعجابي بفندق نادي الجزيرة.
| 1 |
فندق متوسط .. يحتاج الطاقم أن يكون اكثر مهنية !!!
اشتريت اقامة مما دون واحدة من الترقيات في الموقع الالكتروني. مرفق لائق مع غرف لائقة وحمام سباحة لطيف. حمام السباحة لا يبدوا عليه مزدحما كما قرأت في بعض التعليقات الاخرى. الاشياء التي تحصل على إعجاب: 1. نظافة الغرفة 2. نظافة حمام السباحة 3. إعداد الغرفة (تحصل على كابع رومانسي هنا) - اعدت بلطف جدا في الاستحمام بالفقاقيع وبعض ديكورات الازهار المتعلقة به. الأشياء التي تحتاج تطوير: 1. يحتاج الطاقم ان يكون اكثر مهنية في سلوكهم. في حالة سؤال عن شئ بسط جدا (مثل مخارج الممرات)، بعضهم يقول "عفوا انا جديد هنا، يمكنك أن تسأل شخصا اخر". والخرين من الهند يبدأون بتفسير الاشياء باللغة الهندية (اللغة الهندية المحلية)، التي اشعر انها ليست منظرا جيدا للاحترافية. 2. الخدمة كانت بطيئة جدا في العشاء. تضايقنا في نهاية المطاف ورجعنا الى غرفة بعد الانتظار لساعة لوصول العشاء. هذا يبدوا اكثر طرافة لانه استقبلت مكالمة سابقا تطلب مني ماذا تريد ان تتناول على العشاء(كان هناك اختيارات بين اربعة قوائم). غريب، كنا نسأل عن نفس الشئ عندما وصلنا. وعندما ذكرنا اننا سنتناول العشاء بين الساعة 2030 و2130، قال الطاقم "عذرا سيدي، تحتاج ان تعطينا وقتا محددا". عامة ونتيجة لكل هذا، التوقعات كانت عالية جدا. الطعام كان متوسطا. عموما خيار متوسط لتخرج من المدن.
| 0 |
إنه مكان للمدخنين. لا يجب على غير المدخنين المجيء إلى هنا.
كانت تلك هي المرة الأولى التي احجز فيها في هذا الفندق و أود أن أقول أنها ستكون المرة الأخيرة أيضا. لقد طلبت منهم غرفة لغير المدخنين في طابق مرتفع، وأعطوني غرفة -708. لقد كان الأول من نوفمبر في عطلة نهاية الأسبوع و كان الجميع يحتفلون بعيد الهالووين و لذلك تفهمت سبب الضجيج الصاخب القادم من الحانة (و أفترض أنه كان في الطابق الذي فوقي). على الرغم من بعض الأوقات التي كنت استيقظ فيها في منتصف الليل بسبب غناء نزلاء االفندق اللذين كانوا يصرخون بأعلى أصواتهم . ما لم يعجبني تماما بالنسبة لفندق الإمارات بلازا هي وحدة التهوية السيئة. لقد كانت الساعة الثانية بعد منتصف الليل عندما استيقظت على صوت الأشخاص اللذين كانوا يعبرون الممر و لاحظت على الفور بأن رائحة غرفتي كلها أشبه برائحة حانة. لا أدري من أين كانت تأتي رائحة السجائر القوية تلك و لكنها كانت قوية جدا لدرجة أنني لم أتمكن من العودة إلى النوم. حاولت فتح باب المرحاض على أمل أن تقوم مروحة التهوية بقتل تلك الرائحة السيئة و لكن ذلك لم ينجح. لقد كان كابوسا بالنسبة لشخص غير مدخن مثلي. لن أعود إلى هذا الفندق. أبدا! الإيجابيات: - سرير كبير - مع حوض استحمام . السلبيات أكثر: - لا يوجد موقف سيارات - موظف الأمن غير مهذب
| 2 |
ممتاز للإقامة من أجل العمل
الموقع: مثالي لأنه يثع بالقرب من وسط المدينة، وعلى بعد خطوات من شارع اليكترا وحمدان المزدحمين. الخدمة: هذا هو فندق مشهور بين مسافري قضاء أوقات الفراغ ومسافري الأعمال. يناسب كلا من الإقامة المنفردة والعائلية، ولهذا السبب فحجز الدخول سريع! الغرفة: فسيحة ونظيفة. مراتب جيدة ووسائد وثيرة. موقف السيارات: متاح لمن يقودون سيارات ولكن يمتلىء بسهولة خلال عطلة نهاية الأسبوع. التسوق: تفصله مسافة سير بسيطة من مول زايد للتسوق. الطعام: كثير من المطاعم والمقاهي القريبة. هناك مقهى بالداخل ولكنه يقدم مشروبات بسيطة مثل القهوة والشاي وبعض الكعكات وخبز الكرواسو ولكن هناك العديد من الخيارات خارج الفندق. النقاط السلبية: الإنترنت اللاسلكي متوفر في الصالة. فقط اسأل الاستقبال عن اسم مستخدم وكلمة السر. في الغرفة، متاح مع توصيلة كابل.
| 1 |
أناقة وراحة
أمضيت أنا وزوجتي أكثر من شهر حتى الآن في بارك أرجان في بارك روتانا. لا شك أن المكان هنا ملائم تماماً للزيارات القصيرة والطويلة على حد سواء. أجواء المكان جميلة ويوجد كل أنواع التسهيلات. الخدمة هنا ممتازة. شقتنا "ستوديو عادي" وهي واسعة بما يكفي وتشعرك بالدفء في نفس الوقت. أنصح بالإقامة في هذا المكان.
| 1 |
إقامة رائعة :)
الطعام والمشرب والمطاعم والصالة الرياضية كلها رائعة! كان الموظفون لطفاء جداً ومرحبين. ووجود الحانة في الفندق كان شيئاً رائعاً أيضاً! وكان من اللطيف جداً أن يكون كل ما علينا فعله لقضاء وقت ممتع هو الذهاب للطابق السفلي فقط. أوصى الجميع بهذا الفندق، ولكن تأكدوا من استئجار سيارة، لأن الفندق على بعد 20 دقيقة من وسط المدينة.
| 1 |
تجربة سيئة
الإيجابيات--مم.. علي أن أعصر تفكيري...ربما الموقع فقط. السلبيات - حجم الغرفة، النظافة، جودة التكييف، الروائح الكريهة في الحمام وتسرب المياه فيه، وجبة الإفطار- المعروض هو الخبز فقط. السعر عالي بالنظر إلى ما كان معروضاً ومقارنة مع فنادق بأسعار مماثلة في الشارع المقابل تقدم جودة أفضل.
| 2 |
عائلي وهادى ونظيف وجميل
انصح العائلات به ومن يحب الراحه واهدواء ومن يحب الشيشه وتسوق اشياء في اي وقت لان ك م بجانبه
ومن يحب ان يرتاد المساجد فالمسجد اسفل الفندق وكمان فيه مطعم الكلحه على كيفك وكل عام وانتم بخير اعاده الله عليكم بايمن والبركات
| 1 |
فندق جيد لرحلتك الرسمية القصيرة
فندق جيد للغاية لرحلاتك الرسمية القصيرة. الغرف ليست كبيرة ولكنها نظيفة للغاية، مع كافة التسهيلات. مكتب استقبال متعاون، وخدمة الغرف لطيفة جداً. الموقع هادئ قليلاً، ولكنه قريب من أبو ظبي مول وفي غضون دقيقة مشياً على الأقدام تكون قد وصلت إلى محلات سوبرماركت في الجوار. يمكنني القول إنه فندق من فئة ثلاث نجوم.
| 1 |
مكان محترم إذا كان مكتبك قريباً
مكان محترم للإقامة، بدون عيوب، نعم نعم الإفطار. وهو جيد إذا كان مكان عملك في رحلة العمل قريب. الغرف تهويتها جيدة ومعتنى بها بشكل جيد. ويقع مقابل شارع السلام خلف بنك الخليج الأول. يمكنك المشي إلى مول أبو ظبي من هناك وهو مكان رائع للاسترخاء.
| 1 |
أعتقد أنني لم ألحق النداء الذي استغرق 4 دقائق!
أعتقد أن الجميع قد حدث معهم نفس الأمر، ومن المؤكد أنهم لم يلحقوا النداء. المحزن حقا أن الأمر يحتاج لشركة إدارة جيدة لإضفاء بعض الحياة على المكان. وهو يحتاج إلى أنشطة ومرافق ترفيهية وفعاليات ويحتاج لبعض التجديدات. لابد وأن تتمتع الإدارة ببعض المرونة والديناميكية.
| 0 |
جيد
إنه فندق جيد لم يكن سعره غالي بالنسبة لأسعار أبو ظبي والغرفة نظيفة والطعام جيد والموظفون طيبون فيعتبر مكانا ملائما لقضاء فيه العطلة إنه قريب من الشاطئ وكذلك من سوق أبو ظبي والمحلات الأخرى. الأمر الوحيد السلبي هو الضجيج الذي يأتي من البنايات التي لا زالت في مرحلة البناء.
| 0 |
أسوأ الفنادق في الإمارات العربية المتحدة (UAE)
أقمت هناك لعدة ليال. فريق عاملين غير مرتب وفظ، والإدارة أكثر فظاظة. عليك تفاديه كطاعون. يوجد ملهى ليلي على بعد خطوات ولكن ممنوع دخول سكان الفندق. كانت الإدارة غير مفيدة ونادرًا ما تحدثت الإنجليزية. الغرفة كانت في حالة متهالكة مع وجود "بقع غرامية"؟ على السجادة والستائر. تفاديه. تفاديه. تفاديه.
| 2 |
غرف كبيرة ونظيفة، ومكان جيد
يقع الفندق في مكان مثالي للتسوق، والعشاء، والتنزه. الغرف كبيرة، ونظيفة، ومجهزة بالشاي، والماء، الخ. موقف السيارات مزعج في المنطقة كلها. هناك ناديين ليليين في الفندق، ويتصفوا بالصخب قليلاً في الليل.
| 1 |
مروع
بغض النظر عن وجود عاهرات في البار والديسكو فوق الفندق، فكانت خبرة سيئة للغاية، وقمت بدفع ضعف حسابي، وهذا بعد الدفع مقدماً، لكنه لا يناسب الأسر. مناسب للأعزب أو من أجل الجنس. هناك الكثير جداً من العاهرات.
| 2 |
إقامة طويلة المدى
كان فندق بارك آرجان وما يزال بمثابة منزل لي لأكثر من عامين ونصف. إنه جزء من مجمع بارك روتانا، ويقع في الطرف الشرقي لجزيرة أبو ظبي. يوجد ثلاثة مطاعم رائعة، وحانة، وحوض سباحة جميل، ومشرب، وكذلك صالة رياضية. السرير أكثر سرير مريح نمت عليه على الإطلاق. لكن الشيء الذي يبقيني هنا في بارك رجان هو الموظفون الرائعون. لا يوجد شيء صعب، وتقريباً كل الطلبات تلبى في الحال. من النادر أن تجد هذه الخدمة الشخصية في أي مكان آخر، ومردها إلى تفاني الموظفين وأخلاقهم، فهم دائماً يلقون التحية مع ابتسامة، ويجعلونك تشعر بالترحيب. إنهم مثل أفراد العائلة، الأمر الذي يجعل هذا المكان كالمنزل بعيداً عن المنزل. لا يمكنني أن أفي هذا المكان حقه من التزكية!
| 1 |
فندق ممتع ونظيف
هذا الفندق رائع، وفريق موظفين ودودين، وغرف كبيرة نظيفة، ومناظر خلابة. إذا كنت تواجه الحديقة فهي قيمة كبيرة مقابل السعر. إنه فقط يفتقد وجود حوض سباحة ولكن الفندق يهدف حقاُ إلى الاشخاص القادمين في عمل وليس عطلات. سوف أقيم هنا أيضاً ولكن مع الجو الحار يفضل أن تستقل تاكسي والذي يبلغ سعره بضعة جنيهات إلى الشاطي العام الرائع.
| 1 |
القيمة لا تناسب السعر
أقمنا في رويال ريجنسي ليومين فقط بدلاً من المخطط وهو 4 أيام. بدأ كل شيء مع البحث طويل عن موقف سيارات الفندق، الذي يقع في مكان ما حول الكتلة واستغرق الأمر منا حوالي 10 -15 دقيقة للوصول الى الفندق من مواقف السيارات. عندما دخلنا الغرفة، كان هناك صرصور على الحائط. وكانت وسائل الراحة قديمة جدا، وموقد الغاز لم يعمل، وكان الفرن في الجناح معطلاً .... وفوق كل شيء، أعطتنا موظفة الاستقبال في الفندق فاتورة مضاعفة عن طريق الخطأ، ولم تتقبل خطأها .... حسناً، أصبحت عطلة نهاية الأسبوع الخاصة بنا في ريجنسي رويال كابوساً، ودفعنا 150 دولاراً لليلة مقابل ذلك أيضاً! الشئ الغريب (بل الغريب جدا) هو أن هناك شعار لموقع TripAdvisor على مكتب الاستقبال، يقول ان هذا هو افضل فندق موصى به من قبل موقع TripAdvisor في عام 2011. كيف ينخدع الناس بهذا الفندق؟! الغرف صغيرة، وأثاثها قديم، ولا شيء يعمل بشكل صحيح. هناك صراصير وما زال العديد من النزلاء يأتون. ربما الموقع؟ ... أوافق، فهو في وسط المدينة، لكنه قذر جدا، وتملؤه "روائح" مياه الصرف الصحي والناس غريبو الأطوار .... أنا لا أوصي بهذا الفندق أبداً لأي شخص على استعداد لدفع 150 دولار لليلة الواحدة. هناك فنادق أفضل بكثير مقابل 150 دولار لليلة، والسعر المناسب لهذا الفندق هو 50 دولارا ربما ، لا أكثر من ذلك.
| 2 |
فندق اقتصادي لكنه.. قريب من الشاطيء!
"كاسيلز" هو فندق عمل بدون زخارف كثيرة. إستخدمناه ققاعدة لرؤية "أبو ظبي غران بري". الغرف ذات حجم جيد، وتمت ترقيتنا إلى جناح بصالة منفصلة ومطبخ. هذه الشقة بلا مرافق حقيقية كالواي فاي. المياه في الدُش كانت إما مغلية أو فاترة! الموظفون كانوا ودودين ومساعدين، لكن غالباً تختلط عليهم الأمور! كان هناك مطعم متوسط في طابق الميزانين، ولكن أن تأكل هناك، لابد وأن تكون يائساً! الجوهرة الخفية كانت الموقع، فكان قريب من الكورنيش، وهو الشاطيء الرئيسي في أبو ظبي ذو الرمال العظيمة، والبحر الدافيء، والمطاعم، والبارات. إذا أقمت في فنادق أخرى، قد تدفع أكثر من المبلغ بثلاث مرات.
| 0 |
ممتاز للمسافر المقصد
فندق كاسيلز هو فندق ممتاز بالنسبة إلى المسافر المقتصد. أقمت هناك، وأنا في مهمة رسمية، وكانت غرفتي في الطابق العاشر. السجاد الأحمر يرحب بك بمجرد أن تخطو خارج المصعد. الموظفون ودودون. هناك جرائد مجانية يتم توزيعها كل صباح. مطعم دور "الميزانين" ربما لا يكون الأفضل، لكن يمكن لأي شخص أن يحصل على بدائل بمسافة قريبة من الفندق (هناك مطعم بوفيه رخيص على مفترق الطريق يأتي من النفق، بالإضافة إلى ماكدونالدز، ومطاعم وجبات سريعة أخرى ليست بعيدة). الدليل والمنشورات السياحية مجانية ومتاحة في الاستقبال. هناك مرافق خدمية في الغرف، بما في ذلك المايكرويف، والغلاية، والموقد، والملاعق، والشوك، والسكاكين. خدمة الغرف؟ رائع! هناك إبريق كهربائي للماء الساخن، بالإضافة إلى تقديم الشاي/القهوة/اللبن/زجاجات مياه، مع تجديدهم. النقطة السلبية الوحيدة هي ضرورة دفع المال لاستخدام الإنترنت.
| 1 |
رائع
لقد عدنا للتو من هنا. كانت رحلة جميلة، وأماكن الإقامة كانت من خارج هذا العالم، وكانت فوق تصوراتنا. نسيت أنني حجزت في فندق "ليت رومز"، لذا كان على أن أقوم بالدفع، وأشكر الرب أنني أقمت هناك. المطبخ مجهز بغسالة مجففة، لذا فملابسنا كانت جاهزة. مركز اللياقة البدنية في الطابق الحادي عشر كان مجهز جيداً، ولكننا لم نستخدمه. سوف أعود مجدداً بلا شك.
| 1 |
قيمة ممتازة لما تدفعه وموقع رائع!
هذا الفندق هو مكان رائع للاقامة في ابو ظبي. يوجد بالفندق شقة بغرفة نوم واحدة مع مطبخ مجهز بالكامل (أطباق، أواني الخ). الغرف مريحة جدا والخزانة كبيرة ويوجد تلفازان في حالة وجود أطفال الخ الذين يريدون ان يشاهدوا شيئا اخر وخدمة سريعة جدا. الفندق ذو موقع مركزي فهذا الفندق يعطيك اختيارات كثيرة للأماكن التي تود أن تزورها. المطابخ والوجبات السريعة قريبة وسهلة الوصول إليها. التاكسي والحافلات متوفرة بسهولة مباشرة خارج الفندق. بقالة، طعام، غسيل، مكان لقص الشعر، قهوة كله على بعد مسافة سير. خدمات الفندق رائعة. سريعة جدا. هناك صالة ألعاب رياضية ولكنها ليس مجهزة جيدا. لا يوجد حمام سباحة. هذا أكثر من فندق عمل أو حتى مكان تود ان تقيم فيه لمهمة طويلة الاجل في أبو ظبي. المزايا - ضغط المياة في الطوابق العلوية ليس رائعا. أقمت في هذا الفندق فوق ال5 مرات وفي المرة الخامسة قررت أن اخذ الطابق السفلي. ضغط مياه رائع.
| 1 |
جيد لأقامة قصيرة
الفندق صعب لتجده ولكن عندما تصل اليه تجد الشقة واسعة. بقينا لليلة واحدة حيث كنا مسافرين من ابو ظبي الى صحراء ليوا واحتجنا ان نتوقف من قيادة السيارة لفترة طويلة. كان نظيفا نسبيا ولكن لا عيب فيه بجميع المقاييس. التلفاز والثلاجة لم يعملوا عندما وصلنا لكن حلت فورا بفني الذي جاء. شئ واحد محبط وهو لم يوجد ميكروويف في الغرفة ورغم اننا في البداية اخذنا فكرة انه يمكن استيعاب سرير اضافي، عندما وصلنا اخبرنا ان هذا المرفق لا يوجد في الفندق. المرة الوحيدة التي استخدمنا فيها خدمة الغرف كانت في الصباح التالي. طلبت وعاء شربة صغير لابني. انه لشئ محبط جدا ليجعلونا ننتظر اكثر من نصف ساعة ليسلموا الوعاء الى غرفتنا بعد الاتصال بهم مرارا وأكد موظف الاستقبال اننا سنستلمه في 5 دقائق. انه كان من الافضل كثيرا لو حددت التوقعات بشكل صحيح.
| 0 |
انتبهوا. هناك موقع بناء بالجوار
المرافق جيدة. غرفة جلوس كبيرة الحجم, المطبخ صغير والسقف عالي. كانت هناك بعض السلبيات رغم ذلك. عند الوصول إلى الغرفة كانت مليئة برائحة مضاد العدوى -وادعوا أنه ديتول-الذي سبب لي صداع. طلبت منهم عدم استخدامها في غرفتي وبعد بضعة أيام انبعثت منها رائحة العفن. ثم أدركت لماذا كانوا يستخدمون الكثير من مضادات العدوى. كنت أشك أن مصدر الرائحة هو الستائر. لاستخدام المطبخ الصغير, سيتعين عليك شراء مقلاتك الخاصة لأن المقالي الموجودة بالغرفة قديمة جدا وقد أزيلت الطبقة المغطية بالكامل. إنسَ أن تقوم بطبخ البيض في هذا المطبخ. الشيء الأكثر إزعاجا هو وجود عمليات بناء بالجوار مما يملأ الجو ضجيجا وترابا. فريق العمل كان وديا ولكن بدا عجزه عند حدوث شيء غير متوقع. كانوا يصطنعون إبتسامات العجز | 2 |
تجنبوا هذا الفندق
لقد قمت بزيارة الكثير من الفنادق في أبو ظبي، من 3 نجوم إلى 5 نجوم، وكانت أول مرة أقيم في منشأة "الديار"، وانتابني شعور بضرورة المغادرة لحظة قدومي إلى البهو. السبب الأول، هو أن رجال الأمن تعقبونني إلى المصعد، وسألوني ما إذا كنت سأقيم في الفندق، وقلت "نعم"، فلم يرتاح إلى إجابتي، وقام حتى بسؤالي عن رقم غرفتي! يا له من إحراج! لم يكن لنا الحق في أن نحضر أي أنواع من الطعام! ثالثاً، عندما وصلنا إلى الغرفة، شعرنا بعدم الأمان، كما أن جودة القفل ليست آمنة، وكان لدي شعور، أنه قد يقتحم أي شخص غرفتي! عندما تدخل إلى دورة المياة، فلن تعجبك، فهي مُعطلة، وتنتظر لمدة دقيقة قبل أن يخرج الماء من الدُش. إنني حقاً أكره الفندق. إذا كنت تبحث عن مكان هاديء وآمن، سوف تندم على اختيارك له! لن أقيم في منشأة الديار مجدداً على الإطلاق! أبداً! تستطيع العثور على فنادق ذات خدمة جيدة وسعر مناسب، بدلاً من الإقامة في فندق غير آمن وخدماته مزرية للغاية!
| 2 |
جيدة وحسب....
قضيت هنا ليلتان و الموقع يقع من منتصف المدينة ولكن لا يوجد الكثير ليتم استكشافه حول هذه المنطقة. تأكد من أن تحصل علي كارت عمل من الفندق لان معظم سيارات الأجرة لا تستطيع إيجاد هذا الفندق. من حسن الحظ هذه المنطقة بها مستشفي ضخمة (نسيت أسمها) وكنا فقط نقول اسم المستشفي ويعلم السائق إلي أين يقوم بتوصيلنا. حجرة النوم واسعة ولكن الأغطية لها رائحة غريبة. المطبخ ممتلئ بشكل كامل ولكن المبرد (الثلاجة) بها رائحة سيئة) حتي بعد أن نظفناها إلا أننا لا نستطيع التخلص من الروائح.
| 0 |
جيد جداً
أقمت في هذا الفندق لمدة 4 ليال. كانت خبرة جيدةً جداً. كانت غرفتي تقع في الطابق الثامن. كانت فسيحة، ونظيفة، وهناك جناحاً مريحاً بسعر جيد. لا توجد ضوضاء في هذا الطابق. كان هناك بارين. تستغرق من الوقت 35 دقيقة لتصل إلى الفندق من المطار، كما أن الفندق ليس ببعيد عن مركز أبو ظبي التجاري. حجزت الغرفة على الموقع بحزمة اختيارية من (الإفطار والإنترنت الغير محدود). يبذل الموظفين قصارى جهودهم لجعلك مستمتعاً بإقامتك. إنني حقاً استمتعت بإقامتي، وأوصي كل المسافرين بهذا الفندق. سوف أعود إلى هناك.
| 1 |
لا يوجد شيء مميز، ولا يوجد شيء مزعج "أيضًا"
الإيجابيات: الغرف فسيحة ونظيفة، ومهد كبير مجاني للأطفال، الطعام لذيذ جدًا (خصوصًا سلطة الأناناس)، فريق عاملين مساعد، ملاعب واسعة (مسطحات خضراء وملاعب للأطفال)، السلبيات: لا يوجد طرق مخصصة لسير المعاقين ولا يوجد مصاعد (فيما عدا للهبوط إلى المطعم)، الموقع (مهجور نوعًا ما)، يوجد مطعم واحد فقط ومقهى واحد في المنتجع، كان الشاطئ مغلقًا حتى الساعة 2 مساءًا، حفلات صاخبة في عطلات نهاية الأسبوع، الأبواب الموصلة غير عازلة للصوت
| 0 |
خدمة سيئة، إدارة فظة، شاطئ جميل.
كنا مجموعة من الفتيات ذاهبات إلى شاليهات جولدن تيوليب (Golden Tulip chalets) لقضاء عطلة نهاية الأسبوع. اشترينا عرض من موقع انترنت محلي وعلى الرغم من أن امتيازات العرض الخاصة بنا تضمنت الوصول المبكر، أخبرونا أن الغرف لم تكن متاحة حتى 3 مساءًا (موعد التسجيل الاعتيادي هو 2 مساءًا). على الرغم من طلبنا لغرف متلاصقة (وقد تأكدنا أنه يمكن ترتيب ذلك) فقد كانت صدمة عنيفة لنا بأن فوجئنا أن الغرفتين المحجوزتين كانتا بعيدتان عن بعضهما. كان المدير فظًا للغاية ومناف لآداب المهنة كما أنه رفض تلبية أي طلبات. كانت الغرف عتيقة بعض الشيء وأحد غرفتينا لم تكن في ملحق وكان بها ممر مشترك مع غرفة متصلة بها يستخدمها نزيل دائم. الامتياز الوحيد كان الشاطئ وحمام السباحة على الرغم من أن خدمة بار حمام السباحة كانت سيئة للغاية. وبوجه عام كانت تجربة مخيبة للآمال!
| 2 |
فندق جيد ولكن الموقع ضيق علي الرغم من ذلك.
لقد عشت في شقة تتكون من غرفة نوم واحدة لمدة تزيد عن العام والنصف في هذا الفندق. أعجبتني الخدمة والسلوك الخاصين بطاقم العمل (خصوصا مديرة المبيعات أنصار). هذا المكان يعطيك الإحساس بالوجود في المنزل فهو ليس كفندق. ومع ذلك الخدمة جيدة. الموقع يقع في مكان ضيق للغاية. فمن الصعب دائما إيجاد مكان لركن السيارة هنا. إن كنت ستؤجر سيارة إذن فهذا ليس بالمكان المرغوب. وأنا قطعا سأوصي بهذا المكان لكل الناس,
| 0 |
جودة رديئة
هذه شقق فندقية قديمة جداً في أبو ظبي. أعتقد أن الموقع مناسب - بالرغم من أن ذلك لا يهم بالكاد في أبو ظبي. بشكل أساسي لا يمكنك السير لأي مكان في هذه المدينة و ينبغي أن تأخذ سيارة أجرة للذهاب عملياً لأي مكان. الغرفة - أو الشقة - كبيرة للغاية لشخص واحد أو حتى شخصان. ربما تكون جيدة لعائلة تخطط لإقامة طويلة. ليس من السيء الحصول على شقة فسيحة بهذا السعر، و لكنها تصبح غير محببة عندما يفشلون في تنظيفها بشكل صحيح بسبب حجمها. هناك غرفة معيشة كبيرة جداً و التي لا يمكنك أن تفعل فيها أي شيء سوى مشاهدة التلفاز، بينما أن التلفاز أصغر كثيراً من أن يُشَاهد من الطرف الأخر من الغرفة و في حالتي، كان جهاز التحكم عن بعد لا يعمل أيضاً. بالإضافة لذلك كانت الشقة كريهة الرائحة للغاية. و التلفاز الذي في غرفة النوم لم يعمل بشكل جيد أيضاً، و بشكل عام لم تكن غرفة النوم نظيفة - لا يستطيع الشخص خلع حذائه هناك. كان الفراش غير مريح و كريه الرائحة و لم تكن الغرفة عازلة للصوت لذا يمكنك بشكل أساسي سماع كل ما يدور في الشارع. كان الحمام على ما يرام و لكن ليس نظيفاً للغاية و كانت المراحيض أساسية للغاية و بجودة منخفضة. كان هناك مطبخ كبير و الذي لم أستخدمه، لكن كان يبدو أن معظم الأجهزة لا تعمل. ليس لدي تعليق سيء على العاملون - كانوا عاديون. و مع ذلك ليسوا بنفس مستوى الأناقة و الأدب الذي تستطيع أن تراه في معظم فنادق أبو ظبي. كان هناك غرفة لإستخدام الإنترنت (ليس مجانياً). كانت كريهة الرائحة أيضاً. لا أعلم لماذا، و لكن كل شيء في هذا الفندق كان غريب الرائحة. جدياً، لا يمكنك قضاء وقت طويل في هذه الغرفة. عموماً، إنه ليس فندقاً مناسباً لرجال الأعمال، المسافرين وحدهم و حتى الأزواج. لن أمكث هنا مجدداً. السعر منخفض و لكن يمكنك إيجاد خيارات أفضل بكثير في أبو ظبي.
| 2 |
قيمة مدهشة لمشاهدة سباق الفورميلا 1 اليومي.
ليس "007" كما كنت أتوقع وقد قرأت التعليقات الأخرى هنا؛ وليس سيئا كما ذكر في بعض التعليقات. أفضل شئ هنا - لم يقوموا برفع الأسعار في عطلة سباق الفورمولا1:) وصلت في يوم السباق وبالطبع كان فندقي المعتاد على جزيرة ياس محجوزا بالكامل. الغرف في الأماكن الأخرى كانت أسعارها تزيد عن 300 يورو. هنا السعر أقل من 80 يورو وهذا ما قد تجده في مواقع الحجز على الإنترنت. الغرف كانت لا تزال متوفرة في يوم السباق. إقامة طيبة بما يكفي. المطعم/ الحانة باهظ التكاليف. انترنت لاسلكي مجاني يعمل بصورة جيدة، بعكس ما ذكرته بعض التقارير عن هذا المكان. غرفة مريحة. موقع غريب، ومع ذلك - فهو ليس في المطار ولا في المدينة. عدنا مرة أخرى إلى جزيرة ياس في اليوم التالي.
| 1 |
ذا تويلينج زون - مكان لطيف
لم أرى رخام كثير جدا كما رأيت في هذا الفندق، وبالرغم من أن هذا الفندق ليس هو النوع الذي أفضله من الفنادق إلا أنه مريح لا يعاب من حيث النظافة. فالفندق واسع للغاية به العديد من الأماكن المفتوحة والكثير من الديكورات الجميلة ;-) وكذلك الكثير من الرخام. وبالرغم من أن الفندق واسع إلا أنني رأيت عددا قليلا من الناس أثناء فترة إقامتي التي دامت أسبوعا. وعن الإفطار فهو جيد يلبي جميع المتطلبات ويرضي جميع الأذواق، وكانت الخدمة جيدة بالمطعم، ولكني تمنيت لو أن قائمة الطعام تتغير حتى لا أشعر بذلك الملل. كانت هناك العديد من الأنشطة المتاحة داخل الفندق ماعدا الأنشطة الرياضية التي كانت سيئة للغاية. وكذلك هناك مرافق وخدمات واختيارات كثيرة للأطفال، ولكنها في الواقع لم تكن تهمني. ما كان يهمني هو الإنترنت الذي كان غالي الثمن بالنسبة لإيجار الغرفة (35 جنيها استرلينيا في اليوم). وبالرغم من ذلك، كانت الغرف واسعة ومريحة بها أدوات لتجهيز الشاي والقهوة وبها فواكه طازجة ومكيفة الهواء وبها مكواة وجهاز تليفزيون....إلخ. وكنت استطيع النوم بشكل جيد بدون إزعاج. أطلقنا أنا وأصدقائي في العمل اسم مكان الشفق على الفندق لوجود عدد قليل من النزلاء ولأنه مزين بديكورات جيدة لكن عتيقة. فهو مكان لرحلة عمل وليس لقضاء عطلة.
| 0 |
شكر وتقدير
الفندق ممتاز جدا في حالة الترانزيت
فهو يتميز بقربه الشديد من المطار
والموظفين جميعهم كانوا ودودين مع النزيل
والشكر الخاص للاخ صفوان والاخ عبدالسميع في الاستقبال على تعاونهما اثناء المكوث في الفندق ...
| 1 |
فندق هادئ وجيد نوعا ما
ثمن اﻻقامة مرتفع جدا والغرف صغيره وغير معزوله داخليا وﻻ يوجد مكان للتدخين اﻻ خارج الفندق الاسرة ضيقه وصغيره اما الوظفين فهم رائعون وبشوشين ويحبون المساعده اﻻستقبال جميل ويعطوك معلومات عن مرافق الفندق لكن الثمن غالي بالنسبه للغرفه الواحدة
| 0 |
اقامة رائعة وفندق وايد نظيف
اقمت مع العائله لمدة 3 ليالي واذهلتنا الخدمه والنظافة والموقع الرائع القريب من الوحده مول والعديد من المطاعم والكافيهات الراقيه. من المؤكد ان نعود مرة اخرى وأود أن اشكر الأستقبال الطيب وخاصة عرفات حامل الحقائب والأداره أيضا لاختيارها جناحا مميزا لجعل اقامتنا رائعه
| 1 |
يستحق عن جدارة تصنيف فندق 2 نجوم
هذا خيار لائق بالنسبة لفندق 2 نجوم، خصوصا إذا أقترن بمعدل الحجز ليلا. الجانب العلوي ذو موقع ممتاز، ولكن هناك عدد قليل من أماكن وقوف السيارات إذا كنت تقود. تم تجهيز الغرف بذوق رفيع بكافة الأساسيات.
| 0 |
فندق ممتاز
أقمت في الفندق لمدة ليلتان، فهو فندق لطيف حقا، وبسعر جيد جدا، والموقع ممتاز، بالقرب من محطة الحافلات ومول الوحدة، وخدمة الغرف جيدة، وخدمة الواي فاي المجانية جيدة، (تجد كل ما تحتاجه)
| 1 |
جيد جدا في مجمله لا يوجد به مشاكل كبيرة
لقد أقمت هنا لمدة 4 ليالِ مؤخراً. وعموماً كان المكان مقبولاً تماماً وبسعر منطقي. الغرفة كانت بمقاس جيد وهناك الكثير من الهدوء. الحمام كان نظيفاً ومرتباً وكل شيء كان يعمل بفاعلية. البار الصغير ومستحضرات الحمام مخزنة جيداً. فريق الموظفين كان خدوماً ولطيفاً. حصل لي خلط بسيط مع الغرفة في البداية ولكن تم حل المشكلة بسرعة حقاً بدون جلبة. قام البواب بعمل رائع طيلة عطلة نهاية الأسبوع بالإسراع إلى الشارع لإحضار سيارات التاكسي، ولم يشكو لمرة واحدة. وعندما أردنا أن نجلس حتى مرور 3 صباحاً في الصالة نتناول القهوة في منطقة الاستقبال حرصوا على أن يبقى شخصاً معنا لخدمتنا. الإفطار كان غريباً إلى حد ما ولكنه كان عاما على كل الناس. كان مقبولاً ولكن سعره مرتفعاً للمعروض. ولكن كان يوجد أماكن آخرى تأكل فيها. لا يمككني الشكوى حقاً. في المجمل، كانت إقامة محترمة ولا اتردد بالحجز مرة آخرى. نعم هناك فنادق افضل بالخارج في مناطق افضل إذا كنت تريد صرف المزيد من المال ولكن أعتقد أنه كان يساوي سعره.
| 1 |
فندق جديد ونظيف في موقع ممتاز.
فندق جديد رائع، وأنيق، ونظيف، متقدم تقنياً، وفي أفضل موقع. الغرفة كانت رائعة، ومرتبة، ونظيفة. غرفة الغسيل كانت بها مرافق كاملة، حوض، ودُش، وفناء، الخ. كانت الغرفة مجهزة أيضاً بمرافق كاملة وضرورية للاستخدام اليومي. الواي فاي كان بطيئاً بعض الشيء، لكنه كان على ما يرام. الإفطار كان جيداً.
| 1 |
فندق أعمال
الفندق بدا رائعاً وكان ينبغي أن يحصل على نجمة أخرى. وعلى غرار جميع الأمكنة في أبو ظبي فإن التكييف بارد جداً. ولا توجد شرفات والنوافذ لا تفتح كثيراً على الأرجح لأسباب تتعلق بالسلامة. الفندق لا يملك موقف سيارات خاص ولكن هناك موقف يفي بالغرض بتكلفة تماثل تكلفة المواقف المحلية. النوافذ وبخاصة من الخارج قذرة جداً لكن الغرفة من الداخل كانت نظيفة ولطيفة. وجبة الإفطار لم تكن جيدة جداً وعليك أن تطلب المزيد عندما تنقص الأطباق في البوفيه المفتوح. مكتب الاستقبال كان لطيفاً ومتعاوناً.
| 0 |
غرف جيدة، وخدمة كيسة
الجودة والنظافة والخدمة والموقع، جميعها من المستوى الأول في فندق هيلتون كابيتال جراند بأبو ظبي. الغرف فسيحة للغاية وبها جميع سبل الراحة. وأفراد الطاقم مهذبون ويعملون بفاعلية. وكان الإفطار ممتازاً، على الرغم من أن خيارات العشاء كانت محدودة ببوفيه في المكان الرئيسي لتناول الطعام. وكان هناك مطعم ياباني/آسيوي (حيث أجبرني مُكيف الهواء هناك على ارتداء معطف)، وهناك بار لتناول الشاي حيث كانت الخيارات قليلة، والإضافات كانت باهظة الثمن، وكانت القائمة محدودة الخيارات للغاية. ومع ذلك، بالنسبة لإقامة بغرض الأعمال يكون هذا الفندق ممتازاً -
| 1 |
شقة ممتازة للإقامة في أبو ظبي، الإمارات
أقمت في هذا الفندق لمدة تقارب أربعة أشهر، شهرين منهما مع العائلة. يقع هذا الفندق في شارع إليكترا الذي يقع في قلب مدينة أبو ظبي. السلبية الوحيدة التي عانيت منها تمثلت في موقف السيارات. كان من الصعب أن تجد موقفاً لسيارتك أمام الفندق حيث أن الفندق لا يملك موقفاً خاصاً به للأشخاص الذين يقيمون لفترة تقل عن ستة أشهر. وفيما عدا ذلك، كانت جميع الأمور الأخرى جيدة. خدمة الغرف كانت ممتازة والأثاث جيد. وإذا كنت من الهند فستجد أن القنوات الهندية المتوفرة قليلة وأنه لا توجد قنوات من جنوب الهند.
| 1 |
نيكل ودايم حتى الموت
الغرفة الأولى التي أخذتها كانت تواجه المبنى الموجود في الخلف وكانت السجادة رثة تماماً ولذلك ذهبت إلى الأسفل وطلبت منهم غرفة آخرى. كان موظفي الفندق لطفاء جدا ونقلوني إلى الغرفة العلوية التي تطل على الحديقة والتي كانت أفضل 100%. الموقع جيد لأن الفندق قريب من أماكن الطعام والتسوق. يوجد حافلة مكوكية تسافر ذهاباً وإياباً إلى أحد مراكز التسوق. ما كان يفتقده الإفطار في المذاق يعوضه التنوع. إن شكواي الوحيدة هي إنني لم أكل أو اشرب اي وجبات خفيفة قدمت لي في غرفتي، ودفعت مقابل لها أيضاً، وهناك مقابل لاستخدام الإنترنت في الغرفة والذي اعتقد أنه كان سخيفاً.
| 0 |
سيكون أفضل لو تصرف الموظفون بشكل أكثر ودية
كانت إقامتي في رويال ريجنسي للشقق الفندقية تجربة جيدة وسيئة. جيدة لأنه في نهاية المطاف، وبعد 10 أيام، جاءتني أخيراً أخبار سارة بخصوص الهدف من رحلتي إلى الإمارات العربية المتحدة، وسيئة لأن موظفي الاستقبال كانوا يتصرفون وكأني لم أكن أريد أن أسدد لهم. مثلاً، فصلوا اتصالي بالإنترنت في اليوم السابع، وحجزوا على مفتاح غرفتي على الرغم من أني أخبرتهم مسبقاً أنهي أرغب بتمديد إقامتي في الفندق. وعندما ذهبت إلى مكتب الاستقبال، قالوا لي عليك أن تدفع مقابل تمديدك، وعندما قلت إني سأسدد صباح غد، وافقوا على مضض. كنت أتساءل لماذا؟ لقد سددت بوصفي نزيلاً في فندقكم سلفاً، ولديكم رقم بطاقتي الائتمانية في حال هربت من الفندق، فلماذا حجزتم مفتاحي بينما أشيائي كلها داخل الغرفة، ما مشكلتكم يا موظفي الاستقبال D:؟!!!! على أية حال، كانت الغرفة مقبولة ونظيفة، والفندق تقريباً في وسط المدينة. يبعد 45 دقيقة عن مول مارينا سيراً على الأقدام ، و30 دقيقة تقريباً عن مول أبوظبي في قسم المركز السياحي من المدينة.
| 0 |
فندق لطيف في أبوظبي
تقع هذه الشقة الفندقية في مركز المدينة حيث يمكنك أن تجد كل شيء قريباً منك. أقمت مع عائلتي ليلة واحدة في شقة من غرفة نوم واحدة. تحتوي الشقة على غرفة نوم وحمام وصالة مع مطبخ مجهز بشكل كامل. كل شيء كان على ما يرام، فالاستقبال متعاون جداً، وخاصة السيد تشارلي. حاولوا أن تقيموا في هذا الفندق، وستحصلون على أكثر مما دفعتم له. الشكر لموقع Booking.com فيصل
| 1 |
مكان جميل جدًا و خدمة رائعة
الفندق جميل جدا ومناسب للأطفال. نظيف وطاقم العاملين لطفاء وخدومين. دائمي الإبتسامة! بوفيه الإفطار كان جيدًا جدا. الأمر السلبي الوحيد كان بوفيه الغذاء ظ عشاء واللذي كان غالي السعر نوعا ما وقائمة المطعم لم تقدم الكثير من الخيارات. يجب تحسين قائمة المطعم.
| 1 |
سهل الوصول إليه و مدهش...
هذه هي المرة الأولي لي في هذا الفندق و أنا دقيق جداً بخصوص الإنطباع الأول. ما أحبه في فندق "تراينون" هو سهولة الوصول إليه، مظهر الغرفة نفسه و طاقم العمل المساعد و الودود. سهولة الوصول: من المطار، سألت التاكسي إذا ما كان يعلم مكان الفندق و لكنه أجاب بالنفي. لحسن الحظ أنني حصلت على وصفة الوصول من أحد مساعدين النزلاء بالفندق في اليوم السابق لرحلة الطيران. لذا، أخبرت التاكسي أننا نحتاج للذهاب إلى مركز "المارية" لأن الفندق قريب من مركز التسوق. أخذنا طريق "السلام" و عندما وصلنا إلى شارع "همدان" بعد رؤية مركز "المارية"، فندق "تراينون" يقع مقابله بالضبط. مظهر الغرفة لطيف. عندما كنت أبحث عن فندق في موقع (booking.com) كنت بالفعل منجذباً لترتيب الغرفة. إنها فسيحة و تبدو كغرفة مريحة. و لكن أحياناً، الصور على الإنترنت لا تكون الصورة الواقعية عندما تكون بالفعل في الفندق. و لكنني بحثت عن موقع الفندق على الويب و قرأت أن الفندق تم تجديده لذا أخمن أن كل شيء جديد. و عندما وصلت للغرفة، أحببتها جداً... إنها تبدو شديدة اللطف. الفراش ناعم للغاية. البياضات كانت شخصية. كان الحمام لطيفاً جداً. كان به مجموعة كاملة من المستلزمات. حتى أنه كان بهم غسول للفم، فرشاة أسنان، ليفة، كريم حلاقة و صابون/شامبو/چيل إستحمام. لن تضطر لطلب أي شيء من العاملون بالفندق بعد ذلك. الطاقم كان ودوداً و مساعداً و يمكن تبادل الحديث معهم.
| 1 |
ليس سيئاً لذلك الحد!
أقمنا في الفندق في 16 نوفمبر/ تشرين الثاني لليلة واحدة. كان الفندق مجرد محطة لرحلة من دبي إلى أبو ظبي لرؤية الجامع الكبير والكورنيش مع والديّ. لكن كانت الصدمة عندما قرأنا الملاحظات السابقة، وتساءلنا إن كان ما يزال مفتوحاً! حسناً، بلا شك كان مفتوحاً، وكل شيء على ما يرام. كانت الغرفة جيدة، مع سرير مزدوج مريح ومنطقة للجلوس، ولا شيء مميز – لكن يوجد ما هو ضروري. كانت غرفتنا رطبة، والمكان كئيب، لكنه رغم ذلك يؤدي الغرض. استخدمنا قسيمة الكوبون الخاصة بموقع "غروبون" وكل شيء جرى على ما يرام. دفعنا 350 درهماً إمراتياً مقابل غرفة ووجبة فطور. من الواضح أن الموظفين في مرحلة التعلم (فالفندق افتتح قبل 2-3 أشهر). بالإجمال، أردنا تصحيح بعض الملاحظات السابقة. لم يكن الأمر كابوساً بالتأكيد.
| 0 |
فُتح لتوه وهو جيد بشكل عام
وعلى ما يبدو، فقد كنت واحداً من نزلائهم الأوائل حيث أن الفندق تم إفتتاحه فى مطلع عام 2013. وجدت بعض من يعمل غريبى الأطوار ولكن المكان يبدو لطيف وحديث. الموقع ممتاز لوسط المدينة، الفندق ليس فى وسط المدينة تماماً ولكنه بالقرب من العديد من المطاعم الجيدة والعديد من الخدمات على بعد خطوات. بالإضافة إلى أن مطعم/بقالة جونز وسوبر ماكت لولو كبير على بعد دقيقتين مشياً. الغرف واسعة وحديثة ومجهزم بخزائن كما أن الانترنت اللاسلكى يعمل جيداً. المطبخ مهيأ جيداً إلا أننى لم أجد ميكروويف أو آلة صنع القهوة أو محمصة الخبز، كل ما وجدته هو غلاية واحدة وموقدان. التلفزيون يلتقط قنوات الكابل ولكننى لم أجد سوى قناة سى إن إن وبعض قنوات الأفلام باللغة الإنجليزية. معظم هيئة العاملين من الفلبين والهند وقد وجدتهم خدومين ولطفاء.. أو على الأقل يبدون كذلك. وجدت حمام السباحة والجاكوزى على السطح وفى الداخل هناك صالة ألعاب رياضية صغيرة وساونا. لم يتم إفتتاح المطعم حتى الآن لذلك فإن خدمة الغرف عبارة عن قائمتين أفطار أسعارهم 35 و 45 درهم على التوالى. ولكن الخدمات جيدة وتستحق المبلغ المدفوع. بحثت عن فنادق أخرى فى المنطقة ووجدت أن المبلغ والموقع والجودة لهذا الفندق يصعب منافستها باستثناء بعض الأماكن فى المنطقة السياحية فى وسط المدينة. لم أجد جراج أو مكان لركن السيارات، كل ما وجدته هو أماكن للركن مقابل مبلغ من المال وتكون عادة مزدحمة فى النهار بمبانى العمل المحيطة. أعجبنى الديكور؛ فهو حديث وغنى بالألوان.....ليس مبالغ فيه وجناح الغرفة الواحدة ممتاز لإقامة ممتدة.
| 1 |
منتجع فخم
منتجع البدع بالعين رائع وهادئ والشاليهات نظيفة جدا وانصح اي شخص بالسكن فيه
يوجد به دبابات وخيول ومسبح وجلسات خارجية حول المسبح وخيام لمن اراد الاسترخاء على الرمال
قريب من وسط المدينة تقريبا عشرين دقيقة
| 1 |
شقة مروعة، تغمرها الفوضى.
يحتاج الموظفين إلى مزيد من التدريب. كانت الغرفة متسخة. وصلنا إلى الفندق في الصباح الباكر (قبل الحجز)، ولم يكن قسم الحجوزات هناك، بعد أن دخلنا الغرفة، طلبنا بعض المناشف التي لم يتم توفيرها عند وصولنا، واضعًا في الاعتبار أن المناشف جاءت بعد ساعتين!
| 2 |
موظفون ودودون
أقمت أن وابنتي هنا لمدة 3 ليال في رحلة قبل أعياد الكريسماس. وصلنا مبكراً، فلم تكن هناك مشكلة، لأنه تم إكمال حجزنا لغرفتنا فوراً. كان علينا أن ندفع مبلغ تأميني من خلال بطاقتنا الائتمانية. هذا لا يتم إرجاعه إلى البطاقة حين المغادرة، وقيل لي ذلك بعد بضعة أيام. إنني لم أتفحص أمر الأموال المأخوذة من بطاقتي كعربون، وما إذا كانت قد عادت. الغرفة كانت كبيرة. كانت هناك زاوية للدُش، ودُش في دورة المياة. الصباح الأول، أخذنا دُش لطيف، فكنا لا نعلم أنه كان علينا تشغيل مفتاح الدُش عن طريق مفتاح موجود خارج دورة المياة. مستلزمات الاستحمام لم يكن يتم تبديلها على الإطلاق، بمجرد استخدامنا لها. كان هناك أثواب للحمام لاستخدامنا. كان هناك ميني بار في الثلاجة. كان هناك أيضاً زجاجتين مياه، وشاي، وقهوة مجاناً. كانت هناك أيضاً خزانة مجانية. الواي فاي في الغرفة كان الاتصال به جيد جداً. حوض السباحة على السطح لم يكن كبيراً، وكنت أعتقد أن هناك 5 كراسي، لكننا كنا الوحيدين هناك في هذه الأيام الذين استخدمناهم. الإفطار به الكثير من الخيارات، ويحضرون لك الأومليت إذا كنت ترغب في طبق منه. كنا نشعر أن الفندق يلبي احتياجاتنا. إذا كنا بحاجة إلى تاكسي، يهرع الموظفين إلى الطريق لإيجاد واحد لنا، وهو ما لم يكن يستغرق كثيراً جداً. الموظفون كانوا مدهشين. لم نسألهم شيء وكان بمثابة مشكلة لهم. كانوا جميعهم لطفاء ومهذبين. الفندق لم يحتوي على كحوليات، لكن هذا لم يزعجنا. إذا قدر لي العودة إلى أبو ظبي، لن أتردد في حجز نفس الفندق مجدداً.
| 1 |
ملكيٌ حقاً
الفندق جديد وراقي. نظيفٌ ويقع في منطقة مركزية. المواصلات كانت سهلةٌ جداً والطاقم كان ودوداً. وسائل راحة مناسبة في الغرفة، وكان السرير مريحاً للغاية. وكان الـ Wifi (الاتصال اللاسلكي بالإنترنت) سريعاً، ولكن عليك أن تسأل الاستقبال عن الموقع المناسب تماماً للدخول على الإنترنت (كنت في جناحٍ ودخلت على الإنترنت من غرفة نومي في الليلة الأولى، وكان الاتصال بالنت مزعجاً! اشتكيت في اليوم التالي، وأخبرتُ أنه يجب عليَّ استعراض الإنترنت من منطقة الجلوس). ولديهم أيضاً قنوات تليفزيونية جيدة (لا تنسى استخدام كُتيب القنوات خاصتك). مركز أبو ظبي التجاري يبعد حوالي خمس دقائق فقط. لقد أحببت كل جزء من إقامتي!
| 1 |
موقع مركزي - بسيط ولكنه مريح
موقع جيد جداً بالقرب من مركز تسوق مدينة زايد (محطة توقف حافلة المطار رقم أ1) وخلف مكتب البريد المركزى لأبو ظبى لذلك التجمع. كل أماكن الجذب الرئيسية هذة (مثل: المسجد الكبير وفندق إماراتس بالاس وعالم إف 1) يسهل الوصول إليها لقربها من محطات توقف الحافلات العامة. محطة الحافلات الرئيسية (حافلات إلى دبى) على بعد خطوات. إقامة بسيطة ولكنها مناسبة وفندق نظيف. فريق العمل ودود ومساعد.
| 1 |
رائع
فندق راقي، خدمة سريعة، مطاعم ممتازة وبوفيه متنوع، حديقة أطفال بالخارج، مسبح ، معاملة لطيفة من قبل موظفي الاستقبال والمستخدمين، ربما بعده قليلا عن مركز المدينة يعتبر عيبا فيه عند البعض، كل غرفة لها اطلالة تميزها
| 1 |
خدمة سيئة جدا
خدمة الفندق سيئة للغاية,موظف الحجز استغرق 20 دقيقة للحجز وكان بطيء جدا ,طلبت اكل بالليل "مشاوي" لي ولصديقي وكان الأكل بارد وغير قابل للمضغ وبتفوح منه ريحة سمك,حتى عندما طلبت قنينة الواين كانت من دون بولة التلج ومن دون فتاحة ولما طلبت الفتاحة احضرها الموظفو فتحها وقعت الفلينة على الأكل ورجعها بكل سذاجة وسكر القنينة فيها وهي بتشر زيت.ولما اشتكيت للمدير المناوب "هندي الجنسية "جاوبني انو الأكل تبعهم طعمه كده وحيقق بالموضوع وكلمني وقلي انو انا غلطان والأكل العربي طعمه كده وبخصوص التقديم قال هو اسف وبس.يعني لا اكلنا ولا شربنا ودفعت 800 درهم اماراتي تمن شي ما اخدته .خدمة تنضيف الغرف بحاجة لتدريب الغرفة كانت غير مرتبة بعد التنظيف .خدمة ركن السيارات سيئة طلبت سيارتي وصلت بعد 15 دقيقة وسخة وكلها رمل مع العلم انو الباركينج تحت الفندق.الفندق دون ادارة مدربة كانت بالنسبة لي صدمة وزيارة لن تتكرر ابدا.فنادق ابوظبي معروفة بفخامتها ,جودة خدمتها واسعارها التي تناسب كل الأذواق لكن هذا الفندق شذ عن القاعدة.
| 2 |
الدانات
الفندق جميل - بطء في عملية انهاء اجراءات الدخول
- المطاعم ممتازة لدية - البركة والمسبح جميلة جداً ونظيفة
يمتاز الفندق بالهدوء
المناظر الجميلة المطلة على مزارع النخيل
توفر المواصلات عند الفندق ويوجد خدمة تأجير السيارات
| 1 |
منتجع جميل
منتجع جميل...الخدمة كانت ممتازة والفطور كان رائعا فيه...واجرائات خدمة الدخول والخروج كانت سريعة
فقط دورات المياه تحتاج الى بعض التجديد،كانت رحلتي الاولى للعين وكانت لحضور مبارة السيتي والعين، ووفقت في اختياري للفندق😃
| 1 |
تجرب سيئة لن تتكرر!!
لم أحب هذا المكان، فيه ضوضاء صاخبة: وبه أطفال في كل مكان. كانت جودة الكافيه وردهة الشاي سيئة. كان حمام السباحة مزدحمًا ليلاً ونهارًا. إذا كنت تريد الهدوء والاسترخاء، فهذا المنتجع لا يناسبك على الأرجح.
| 0 |
ahmad abdulla
الصراحه فندق رائع جدا وانصح بكل الشباب بالذهاب للفندق وسعره مناسب جدا عن الفنادق الاخرى وخدمة ممتازة واكثر شي عجبني الغداء والغرف نظيفه جدا وخدمة الانترنت في الغرف واللوبي ممتازة خدمة الغرف سريعه واستقبال جيد ..........
| 1 |
جميل ومدهش...
إذا رأيت هذا الفندق من الخارج ستجده خيالياً... لن تستطيع تخيل أنه فندق. ولكن عندما تدلف للداخل يتغير كل شيء. موظفي الفندق لطفاء والغرف كبيرة ونظيفة تطل على منظر جميل بالرغم من أن لها شكل داخلي غريب (يبدو مثل محال التسوق المحولة إلى فندق)، كل شيء آخر جميل. أوصي بزيارته فالفندق جميل لقضاء ليلتين والموقع جميل.
| 1 |
ضيافة ممتعة لنهاية الأسبوع
نزلت في فندق "دانات جبل الظنة" في نهاية الأسبوع الماضي مع مجموعة من أصدقائى، وأمضينا وقتاً رائعاً. الخدمة الممتازة، ومن لحظة وصولنا تمت معاملتنا بطريقة رائعة. الموقع رائع على جانب الشاطئ. الطعام رائع، على لرغم من أنه غالى الثمن للغاية- بوفيه الإفطار رائع. كان الفندق ممتلئ عن آخره لعطلة نهاية أسبوع طويلة بدولة الإمارات العربية المتحدة ولكن لا تزال تجد أماكن للجلوس والاسترخاء. | 1 |
فندق رائع
بقينا أنا وصديقتي في فندق ميركور سنتر في أبو ظبي 4 ليالي في عطلة رأس السنة عام 2012. نحن زوجان نقترب الأربعين ولم نغادر انجلترا قط في موسم العام الجديد وكنا مسروران باختيارنا هذا الفندق الذي يقع في موقع مثالي قريب من الكورنيش مع مطاعم محلية كفاية وتوفير خدمة الحافلات وسيارات الآجر بأسعار معقولة بالنسبة لنا. يبتعد الفندق من المطار رحلة تستغرق 30 دقيقة بالسيارة وتكلف الغرقة 75-90 دينارا، أي 15 - 20 جنيها إسترلينيا. كانت الغرفة جيدة وأصنفه بثلاثة نجوم ولن يتوقع أحد أن يكون ذو خمس نجوم. كان الفطور رائع والحمام السباحة جيد ولكنه مظلل بسبب العمارات العالية المجاورة ولكن هناك حان جيد بجانب المسبح بالاضاقة إلى حان نمطي بريطاني على الطابق الأول من الفندق، والأسعار نفس الأسعار التي قد تدفعها في أنجلترا. تلقينا خدمة رائعة من قبل كومار ومرثي عند المكتبة الأمامية بجانب بوابة الفندق، فإذا لديك سؤال ما عن المدينة لم يكن إلا أن تسأل هؤلاء فيجلب لك الأجابة وبالتالي الموظفون عند الاستعلام قد ساعدنا كثيرا أيضا. يعمل طباخ لطيف في المطعم على الطابق الأرضي أيضا. ألخص بالقول إن أوصي هذا الفندق توصية عالية.
| 1 |
إقترب من هذا بالحذر
بالنسبة للإيجابيات ففي مشروع البادا الفلل الضخمة وهيئة موظفين ودية والكثير من المساحات الخضراء ليجري فيها الأطفال (ولكن احترس من خطر التبليط الزلق بجانب المسبح) وكان الطعام العربي لذيذ. ولكن بالأسف كانت هناك المزيد من السلبيات ما غلبت على الإيجابيات. يقال أن البادا قد افتتحت في يوليو 2012 ولكن يبدو أنه بحاجة إلى الترميم الكامل الآن. يدعي هذا ال ((منتجع)) بأنه فندق فاخر ولكنه بالحقيقة بحاجة إلى التحسن لكي يصل إلى هذا المستوى. إذا تقصيت المحجوب تحت السطح فتكتشف ترتيب غير مهني حيث الغرف مصممة ومزينة بصورة رخيصة والبساتين بحاجة إلى الرعاية (يجب توظيف بستاني!) كان زخرف الفيلا متدن والمقابس غير مربوطة بإحكام وكان تسرب مياه من حوض الحمام يفيض الأرضية وكان التلفاز في غرفة النوم بدون مقبس قريب. هناك نقص في الإنتباه بالتفاصيل في البادا وهذا يأثر سلبيا عليه بصورة بالغة. إذا عجزت الإدارة عن ملاحظة الأشياء البسيطة التي بحاجة للتحسين فعليهم أن يفكروا في القيام بمهنة أخرى. من بين السلبيات الأخرى: كانت الحديث مع الموظفين صعب إن لم تنطق بالعربي، و كنا نشم ريحة السماد كل مساء، وكانت وجبات الفطور رديئة نسبيا (نيسكافاي وكعكة الهوت دوج؟) ولم تناسب الوصف المكتوب على قائمة الطعام، وكانت منطقة المسبح قذرة (مرمى السجائر في كل مكان). ربما يعاني هذا المشروع من سوء التخطيط عندما فرر بناء منتجع صحراوي مباشرة بجانب أبراج كبيرة وقبيحة للأسلاك الكهربائية. إذا أرادت صاحب مشروع البادا أن يحافظ عليه فعليه أن يستعين إلى مقاول محترف مثل روتانا أو هلتن، ولكن من المرجح تجنب كلهما هذا مهمة إلا إن صرف صاحب المشروع مالا بصورة ضخمة في ترميمه.
| 2 |
نبيذ جديد في زجاجة عتيقة
عادة ما أنزل في فندق رويال ميريديان في أبوظبي، لكني في هذه المرة قررت استخدام بطاقة نادي – أ وقمت بحجز في فندق ميركور في أبوظبي. كان يشغل هذا المبنى سابقاً لأكثر من 30 عاماً فندق نوفوتيل، وهو ويقع في شارع حمدان، ويعد أحد أول فنادق أبوظبي من مستوى خمس نجوم. في العام الماضي، قام المالكون بتجديد واجهة المبنى وغيروا اسمه ليصبح فندق ميركور سينتر. لن أقيم هنا ثانية حتى يتم تجديده بالكامل، إذ لا يوجد موقف سيارات للفندق حتى لنزلاء الفندق، وبهو الفندق صغير ورث، والمصاعد قديمة وبطيئة، وغرف الفندق صغيرة وحماماتها أصغر. أما الأسرة فهي مريحة والغرف هادئة. الموظفون متحمسون، لكن يبدو أن عملية التجميل كانت "خارجية" فقط وتحتاج أغلب الأماكن العامة إلى تجديد من الداخل. تدفق الماء في الحمام ضعيف للغاية وكنا نحتاج إلى البحث لنجد نقطة كهربئية لشحن أجهزة الهاتف المحمول، وأخيراً وجدنا قابساً قرب رف الأمتعة. وعلى الرغم من أننا كنا قد دفعنا ثمن الفطور، إلا أنه كان علينا مغادرة الفندق باكراً وتطوع موظفو مكتب الاستقبال وأحضروا لنا بعض الطعام لنأخذه معنا، لكن المناوبة تغيرت ولم يعرف أحد بأمر هذا الفطور. كان البواب مهذباً، وأرجو أن يقوموا بتجديد الفندق وتزويده بمعدات حديثة.
| 2 |
موقع جيد وأسعار معقولة
أقمت أنا وزوجتي في هذا الفندق خلال عطلة عيد الفطر. الخدمة جيدة والموظفين كانوا ودودين. والغرفة كانت أنيقة ومريحة وتطل على مدينة أبوظبي بزاوية 180. يقع الفندق بالقرب من المتاجر الصغيرة وهناك فرع لمطعم برغر كينغ بجانبه. وسائل النقل العام لا تشكل مشكلة لأن الفندق يقع في شارع حمدان، أحد الشوارع الرئيسية في أبو ظبي. الأسعار جيدة، والموظفين مهنيين والأجواء أنيقة والحمامات معقمة بشكل جيد. أوصيكم بهذا الفندق بشدة، وسأحجز فيه ثانيةً في رحلتي القادمة إلى هذا الجزء من دولة الإمارات العربية المتحدة. ملاحظة: أريد أن أثني على البواب الذي كان ودوداً ومهذبا للغاية!
| 1 |
رحلتي إلى أبوظبي عدتُ من هناك
مرحباً بالجميع، أرجو أن تكونوا بخير يا رفاق، لقد عُدت للتو من أبوظبي بالأمس. 09/02/2013. أقمتُ هناك 5 ليالٍ و6 أيام، في فندق al manhal abu dhabi, يا رفاق الفندق رائع للغاية، إنه أفضل فندق أقمت به على الإطلاق، يوجد به حمام سباحة رائع وصالة ألعاب جيدة وإفطار بوفيه والحمام رائع للغاية، العاملون رائعون بالفعل وكل شيء كان رائع. ولكن يا رفاق هذا الفندق يحاسب على الإنترنت، لقد سألتهم وقالوا لي سيدي توجد رسوم للإنترنت، كنت أعتقد أنني دفعت الكثير من المال للإقامة في هذا الفندق، لماذا تتم محاسبتي على الإنترنت، لذا إذا كنت سأتي إلى أبو ظبي مرة أخرى، لن أقيم في هذا الفندق، بسبب رسوم الإنترنت، شكراً لكم، من بين الأشخاص هنا لدي آخر تعليق لكم يا رفاق، لقد عدت بالأمس فقط، انتبهوا من وُجِد من شيفيلد.
| 1 |
الخيار الأمثل للعائلات
بما أن معظم الفنادق ذات العلامات التجارية في العين أصبحت بالية، فهذا المكان هو في الواقع إضافة جيدة إلى المدينة. ولكنه ليس في المدينة، ولكن بعيد قليلا في الصحراء. وبالتالي فهو مثالي بالنسبة لنا، فنحن نحب الغوص في الكثبان الرملية بالسيارة 4x4s الخاصة بنا. تمتعت الأطفال بإقامة رائعة مع ركوب الخيل، والدراجات الرباعية، والطاووس، وكانوا يتحركون بحرية. فوجئت بمعدلات الأسعار، حيث أنها أرخص بكثير بالنسبة للإقامة في الفيلا مقارنة بفنادق أخرى في المدينة. يجب أن أجرب حياة الأشخاص الذين يعيشون في الحياة المزدحمة والمحمومة في دبي.
| 1 |
إقامة غير سارة
لقد مكثنا بأحد هذه الفنادق لمدة ليلة واحدة. لازالت مشوشا قليلا أي من العقارات قد كنا بها لأنه يبدو أن هناك مبان سكنية لا تقل عن ثلاثة تحمل نفس الاسم. لقد كنا في الشقة التي بأسفل الطريق باتجاه متحف قصر العين. كانت شقتنا ضخمة لكنها كانت تحت التأثيث نظرا لكبر حجمها. لم يكن التكييف يستجيب للإغلاق لذا فقد كنا نتجمد تماما. لم يتم توفير مناشف. لم تكن المقابس الكهربائية الخاصة بالمصابيح الموضوعة على طرف السرير موجودة للتوصيل بها لذا فقد اكتفينا بالاضاءة الخافتة المنبعثة من شريط الاضاءة الموجود بأعلى. كان الديكور كثيفا و متربا. كان هناك العديد من أجهزة التلفاز القديمة لكننا لم نحاول استخدامها. كانت الأسرة رطبة وغير مريحة للنوم، خصوصا عند شعورك بالفعل بالبرد القارص عند دخولك فيها. لقد واجهنا أيضا صعوبة في فتح بابنا مع بطاقة المفتاح. ان شقتنا بها حمامين داخليين و مرحاض إضافي من شأنه أن يكون أمرا رائعا بالنسبة للمجموعة الكبيرة. كانت هناك مرافق محدودة متوفرة في المطبخ، على سبيل المثال كانت هناك غسالة ملابس ولكن لا يوجد مكان لتجفيف الملابس. كان هناك حبل لنشر الغسيل لكن الغسيل يظل معلقا عليه و لا يبدأ بالجفاف حتى بعد مرور 24 ساعة. قد يكون هذا المكان ملائما لأسرة كبيرة تستطيع كليا الاعتماد على نفسها. من المؤكد انه مكان فسيح وبموقع ملائم للتسوق ولمناطق الجذب الأخرى. من المؤكد على الرغم من ذلك أنه لا يصل إلى مستوى الشقق الفندقية, مع خدمة معدومة. لقد تم إيقاظنا الساعة 5.30 صباحا عند تقديم خدمة خاصة بالشقة المجاورة لنا. لن نقيم هنا مرة أخرى.
| 2 |
كانت الخدمة مروعة
جعلنا الموظفين نشعر وكأننا مصدر إزعاج رهيب. كان علينا أن نطلب نصف الأواني الفخارية وأدوات المائدة، وعندما تم تسليمها، وجدنا أن السكاكين جميعها سكاكين تقشير صغيرة. عموما، كانت الشقة مجهزة على نحو سيئ جدا. لم تعمل الثلاجة، على الرغم من استبدالها بسرعة كبيرة بمجرد أن قمنا بالإبلاغ. وكان هناك تسريب في الحمام الداخلي الرئيسي لغرف النوم، والذي لم يتم إصلاحه آبدا. على الرغم من أن الشقة بها ثلاثة أسرة، كان هناك اثنين من المناشف فقط، وكان علينا أن نطلب منهم المزيد عندما وصلنا. سوف أقيم هناك مرة أخرى، ولكني سأحضر الأواني الفخارية، وأدوات المائدة، والأوعية، والمقالي الخاصة بي – عليك التعامل معه وكأنه تدريب على التخييم ذات الجودة الجيدة، وسيكون كل شيء على ما يرام. الشيء الذي أذهلني بشكل كبير هو في اليوم الأول عندما قاموا بتنظيف الشقة في الساعة 5:30 مساءا، بل وقاموا بكنس ومسح الأرضيات حول أقدامنا!!!! كانت الغرف كبيرة الحجم والموقع جيد ولكن ....
| 2 |
قضيت أفضل أوقات الاسترخاء هنا
على النقيض من تعليق (Mattylad1111 (Nov2012، فأننا لم نجد أي شيء من هذا القبيل خلال إقامتنا. كانت الفيلا الأولى التي أقمنا فيها نظيفة جدا، ومزينة بشكل جميل. ولم يكن هناك أي ملامح لرداءة النوع، ولكني طلبت النقل حيث لم يمكن إصلاح عطل الاتصال بشبكة الإنترنت. وكانت الفيلا الثانية على قدم المساواة نظيفة، ولا تضر بأية معايير. كانت أماكن الإقامة فسيحة، مما جعلني أشعر أنني في بيتي. حين أنه من الصحيح أن هناك أبراج كهربائية في المنطقة المجاورة للمنتجع، ولكن لم يمثل هذا مشكلة لنا. كان الموظفون مهذبين للغاية، ويتحدثون الإنجليزية جيدا بما يكفي للتواصل الفعال. واحدة من أكثر المنتجعات التي يقل تصنيفها. وبالتأكيد سأعود هنا في المستقبل. الجانب السلبي، هو أن خيارات الطعام محدودة.
| 1 |
الغرف ذو حجم جيد، وبها أسرة جيدة، ولكن الخدمة غير ودية، والحمام غير نظيف.
كان الفندق جميل، وكانت الغرفة رائعة، إلا أن الحمام الداخلي يفتقر إلى النظافة. كانت خدمة الموظفين على ما يرام، ولكنها لم تكن ودية على الإطلاق. ولم يكونوا مفيدين إطلاقا. طلبنا بعض الاقتراحات حول مناطق الجذب السياحية لنقوم بزيارتها، ولكن موظفة مكتب الاستقبال قالت أنها ليس لديها فكرة. وكان الإنترنت عديم الفائدة. كان علي أن أذهب إلى المبنى المجاور لاستخدام الواي فاي.
| 0 |
Subsets and Splits
No saved queries yet
Save your SQL queries to embed, download, and access them later. Queries will appear here once saved.