answer_right_ending
int32 0
1
| statement1
stringlengths 128
341
| statement2
stringlengths 128
363
|
---|---|---|
1 | "أصبحت من محبي Law and Order في عام 2011. كنت أتعافى من سكتة دماغية. عندما عدت إلى المنزل حاولت مشاهدة كل حلقاته. كان من الصعب محاولة مشاهدة مسلسل دام 20 عامًا مشاهدة تسلسلية." The proper ending to this story is: "أعتقد أن مسلسل Law and Order هو أحد أسوأ المسلسلات على الإطلاق." | "أصبحت من محبي Law and Order في عام 2011. كنت أتعافى من سكتة دماغية. عندما عدت إلى المنزل حاولت مشاهدة كل حلقاته. كان من الصعب محاولة مشاهدة مسلسل دام 20 عامًا مشاهدة تسلسلية." The proper ending to this story is: "في النهاية شاهدتهم جميعًا." |
0 | "أحب الجميع بوب لأنه لعب شخصية مشهورة في الفيلم. بوب كره ذلك لأنه لم يكن مثل تلك الشخصية بتاتاً. طلب چيم من بوب أن يقول العبارة المشهورة لشخصيته. كان شيئاً لا يحتمل بالنسبة لبوب وانفجر بغضب." The correct ending to this story is: "قال بوب للرجل أن يتركه بمفرده." | "أحب الجميع بوب لأنه لعب شخصية مشهورة في الفيلم. بوب كره ذلك لأنه لم يكن مثل تلك الشخصية بتاتاً. طلب چيم من بوب أن يقول العبارة المشهورة لشخصيته. كان شيئاً لا يحتمل بالنسبة لبوب وانفجر بغضب." The correct ending to this story is: "طلب بوب من الرجل شاي." |
1 | "أرادت ليتا مشاهدة برنامجها المفضل على التلفزيون. أصر أطفالها على جلوسها لمشاهدته معهم. أخبرتهم ليتا أن لديها أعمالًا منزلية للقيام بها. قام أطفالها بسحب سلة الغسيل الخاصة بها إلى غرفة المعيشة." The right way to close this story is: "طلبت ليتا بيتزا بيبروني للغداء." | "أرادت ليتا مشاهدة برنامجها المفضل على التلفزيون. أصر أطفالها على جلوسها لمشاهدته معهم. أخبرتهم ليتا أن لديها أعمالًا منزلية للقيام بها. قام أطفالها بسحب سلة الغسيل الخاصة بها إلى غرفة المعيشة." The right way to close this story is: "طوت ليتا الغسيل أثناء مشاهدة التلفزيون." |
1 | "قفزت ليڤ مرتعبة من صوت فرقعة صاخبة. أدركت أنه صوت احتراق المصباح الكهربائي في مطبخها. أخرجت مسند القدمين وداست عليه. تمايل تحتها وكادت أن تسقط." The right way to close this story is: "قررت ليڤ تغيير مصباح كهربائي في الحمام." | "قفزت ليڤ مرتعبة من صوت فرقعة صاخبة. أدركت أنه صوت احتراق المصباح الكهربائي في مطبخها. أخرجت مسند القدمين وداست عليه. تمايل تحتها وكادت أن تسقط." The right way to close this story is: "ثم غيرت ليڤ المصباح الكهربائي." |
0 | "أخبرت الأم أطفالها أنه سيحين وقت الغداء بعد خمسة عشر دقيقة. ولكن بعد ذلك تلقت مكالمة هاتفية مهمة. بينما كانت تتحدث، لطخ الكلب الطين في جميع أنحاء المطبخ. بدأ الأطفال بإزعاج والدتهم التي كانت لا تزال على الهاتف." The correct ending to this story is: "شعرت الأم بإحباط شديد." | "أخبرت الأم أطفالها أنه سيحين وقت الغداء بعد خمسة عشر دقيقة. ولكن بعد ذلك تلقت مكالمة هاتفية مهمة. بينما كانت تتحدث، لطخ الكلب الطين في جميع أنحاء المطبخ. بدأ الأطفال بإزعاج والدتهم التي كانت لا تزال على الهاتف." The correct ending to this story is: "هدأ سلوك الأطفال الأم." |
0 | "اشترى هيكتور دائمًا القهوة من متجر قريب قبل العمل. إنه يدرك أن عادة شراءه للقهوة باهظة الثمن. في يوم من الأيام، قرر هيكتور تحضير القهوة في المنزل. إنه فخور بأن القهوة التي صنعها في المنزل جيدة جدًا." The proper ending to this story is: "استمر هيكتور في تحضير قهوته بنفسه ووفر المال." | "اشترى هيكتور دائمًا القهوة من متجر قريب قبل العمل. إنه يدرك أن عادة شراءه للقهوة باهظة الثمن. في يوم من الأيام، قرر هيكتور تحضير القهوة في المنزل. إنه فخور بأن القهوة التي صنعها في المنزل جيدة جدًا." The proper ending to this story is: "بدأ هيكتور في شراء المزيد من القهوة من ستاربكس." |
1 | "عرفت كيلي أن هناك فتاة جديدة في المدرسة. ذهبت للبحث عنها عندما دخلت المدرسة. عندما قابلتها، دعتها للجلوس معها على الغداء. عندما تناولتا الغداء، أصبحت الفتاتان صديقتان." The proper ending to this story is: "لم تتحدث معها كيلي مرة أخرى." | "عرفت كيلي أن هناك فتاة جديدة في المدرسة. ذهبت للبحث عنها عندما دخلت المدرسة. عندما قابلتها، دعتها للجلوس معها على الغداء. عندما تناولتا الغداء، أصبحت الفتاتان صديقتان." The proper ending to this story is: "كانت كيلي سعيدة لأن لديها صديقة جديدة." |
1 | "تدرب تومي جيدًا لجري أول سباق 5 كيلومترات له. خلال السباق شعر بالإحباط عندما تجاوزه الكثير من الناس. صُدم عندما سمع اسمه ينادى خلال إعلان الجوائز. لم يدرك أنهم سيمنحون جوائز حسب الفئة العمرية." The right way to close this story is: "كان يشعر بالخجل لأنه لم يحصل على أي تقدير." | "تدرب تومي جيدًا لجري أول سباق 5 كيلومترات له. خلال السباق شعر بالإحباط عندما تجاوزه الكثير من الناس. صُدم عندما سمع اسمه ينادى خلال إعلان الجوائز. لم يدرك أنهم سيمنحون جوائز حسب الفئة العمرية." The right way to close this story is: "كان فخورًا باحتلاله المركز الأول حسب العمر ولكن العاشر بشكل عام." |
1 | "لوري ذاهبة إلى رقصتها الرسمية الأولى الليلة. أقلّها موعدها وأعطاها وردة جميلة. ارتدت لوري فستان طويل متلألئ. رقصوا واستمتعوا مع جميع أصدقائهم." The correct ending to this story is: "ذهبت لوري إلى المنزل باكية." | "لوري ذاهبة إلى رقصتها الرسمية الأولى الليلة. أقلّها موعدها وأعطاها وردة جميلة. ارتدت لوري فستان طويل متلألئ. رقصوا واستمتعوا مع جميع أصدقائهم." The correct ending to this story is: "أنهت لوري الليلة بتقبيل موعدها." |
1 | "كان نيل يستكشف خطوط السكك الحديدية التاريخية. ركب إلى سكرانتون، بنسلفانيا. أدرك أنها كانت محطة قطار قديم جميل. لقد التقط الكثير من الصور أثناء وجوده هناك." The right way to close this story is: "حذف نيل جميع صوره." | "كان نيل يستكشف خطوط السكك الحديدية التاريخية. ركب إلى سكرانتون، بنسلفانيا. أدرك أنها كانت محطة قطار قديم جميل. لقد التقط الكثير من الصور أثناء وجوده هناك." The right way to close this story is: "حفظ نيل الصور على جهاز الكمبيوتر الخاص به." |
1 | "كان بوب قلق من يومه الأول من العمل في مطعم للوجبات السريعة للأسماك. كان يخطط لتأخير ارتداء زيه البحري المبهرج. بدأ بوب العمل في صنع برجر السمك بعد ارتدائه الزي الرسمي. كان مشغولاً للغاية لدرجة أنه نسي أن يرتدي ملابسه العادية" The right way to close this story is: "أحب بوب الزي لدرجة أنه عرضه لأصدقائه." | "كان بوب قلق من يومه الأول من العمل في مطعم للوجبات السريعة للأسماك. كان يخطط لتأخير ارتداء زيه البحري المبهرج. بدأ بوب العمل في صنع برجر السمك بعد ارتدائه الزي الرسمي. كان مشغولاً للغاية لدرجة أنه نسي أن يرتدي ملابسه العادية" The right way to close this story is: "خرج بوب بعد العمل مرتديًا بدلة البحار." |
0 | "جاءت صديقة للزيارة. أخبرتها أن كلبي يعض. لم تستمع. حاولت مداعبته واللعب معه." The right way to close this story is: "كلبي عضها." | "جاءت صديقة للزيارة. أخبرتها أن كلبي يعض. لم تستمع. حاولت مداعبته واللعب معه." The right way to close this story is: "هرب كلبي." |
0 | "لطالما أراد ليستر أن يكون أكثر فنية. يقرر أن يحاول رسم صورة زهرة ذات يوم. يجلس أمام زهرة أوركيد جميلة ويبدأ في الرسم. يظهر رسم ليستر بشكل جيد للغاية." The correct ending to this story is: "يعلق الصورة على الحائط في غرفة معيشته." | "لطالما أراد ليستر أن يكون أكثر فنية. يقرر أن يحاول رسم صورة زهرة ذات يوم. يجلس أمام زهرة أوركيد جميلة ويبدأ في الرسم. يظهر رسم ليستر بشكل جيد للغاية." The correct ending to this story is: "يقرر عدم رسم أي شيء مرة أخرى." |
0 | "يحب بابلو أكل الديدان. قرأ كتابًا في المدرسة عن كيفية القيام بذلك. يقليهم بزيت الزيتون. يحب القيام بذلك مرة واحدة على الأقل في الشهر." The correct ending to this story is: "يستمتع بابلو بالديدان ويعتبرها طعامًا شهيًا." | "يحب بابلو أكل الديدان. قرأ كتابًا في المدرسة عن كيفية القيام بذلك. يقليهم بزيت الزيتون. يحب القيام بذلك مرة واحدة على الأقل في الشهر." The correct ending to this story is: "لا يستمتع بابلو بأكل الديدان." |
1 | "لطالما أحب كيرا الثقافة اليابانية. العديد من أفلامها المفضلة كانت باللغة اليابانية. قررت أن تسافر إلى هناك. لسنوات وفّرت المال لرحلتها." The correct ending to this story is: "أنفقت كل الأموال على الأحذية." | "لطالما أحب كيرا الثقافة اليابانية. العديد من أفلامها المفضلة كانت باللغة اليابانية. قررت أن تسافر إلى هناك. لسنوات وفّرت المال لرحلتها." The correct ending to this story is: "كانت أفضل رحلة في حياتها." |
1 | "كان غلين في مزاج للمشي. لبس سترته وخرج. أثناء سيره على الرصيف تعثر وجرح ركبته. وقف غلين من جديد وعاد إلى منزله وهو يعرج." The right way to close this story is: "ركض غلين أفضل توقيت ماراثون له على الإطلاق." | "كان غلين في مزاج للمشي. لبس سترته وخرج. أثناء سيره على الرصيف تعثر وجرح ركبته. وقف غلين من جديد وعاد إلى منزله وهو يعرج." The right way to close this story is: "أقسم جلين ألا يمشي مجدداً." |
0 | "أمضى خيسوس اليوم في تلميع الأثاث. مع اقتراب الليل، استطلع العمل الذي أنجزه. بدا كل شئ لامع وجديد. دعا خيسوس جميع أصدقائه إلى حفلة في ذلك المساء." The correct ending to this story is: "قالوا أن أثاثه تبدو جميلة." | "أمضى خيسوس اليوم في تلميع الأثاث. مع اقتراب الليل، استطلع العمل الذي أنجزه. بدا كل شئ لامع وجديد. دعا خيسوس جميع أصدقائه إلى حفلة في ذلك المساء." The correct ending to this story is: "قام أصدقائه بتلميع أثاثه." |
0 | "كنت أسير إلى المتجر مؤخرًا. عندما كنت أعبر مخرجًا، شعرت بمعدن بارد صلب علي ذراعي. صدمت بأن سيارة تصطدم بي! كان السائق نادمًا بشدة بعد أن رأى أني أصبت." The right way to close this story is: "أخبرتهم بأنه لا بأس ثم غادرت." | "كنت أسير إلى المتجر مؤخرًا. عندما كنت أعبر مخرجًا، شعرت بمعدن بارد صلب علي ذراعي. صدمت بأن سيارة تصطدم بي! كان السائق نادمًا بشدة بعد أن رأى أني أصبت." The right way to close this story is: "غضب مني سائق السيارة بشدة." |
1 | "شقيقة چينا جرحت كاحلها على زجاج مكسور. تقطر الدم لأسفل قدمها وإلي داخل حذائها. عندما رأت الدم جرت علي المنزل. جرت چينا ورائها ولكن لم تستطع مواكبتها." The right way to close this story is: "عندما عادوا إلى المنزل، تناولوا جميعًا الآيس كريم." | "شقيقة چينا جرحت كاحلها على زجاج مكسور. تقطر الدم لأسفل قدمها وإلي داخل حذائها. عندما رأت الدم جرت علي المنزل. جرت چينا ورائها ولكن لم تستطع مواكبتها." The right way to close this story is: "ذهبت شقيقة چينا إلى الطبيب." |
1 | "كان هناك ولد صغير في الصف الثالث. كان ذكيًا جدًا ولكنه كان يعاني من صعوبات في القراءة. كلما قرأ بصوت عالٍ كان يسخر منه زملائه في الفصل. بدأ يمارس القراءة كل يوم." The right way to close this story is: "قبل الصبي الصغير أنه لن يتحسن أبدًا." | "كان هناك ولد صغير في الصف الثالث. كان ذكيًا جدًا ولكنه كان يعاني من صعوبات في القراءة. كلما قرأ بصوت عالٍ كان يسخر منه زملائه في الفصل. بدأ يمارس القراءة كل يوم." The right way to close this story is: "في نهاية العام، كان أداؤه جيدًا في اختبار القراءة." |
0 | "كان فصل روزي يقيم حفلة صغيرة. قررت أن تصنع سلطة فواكه للجميع. لقد أنفقت الكثير من المال على الفاكهة والكثير من الوقت في تحضيرها. في يوم الحفلة، صنعت وعاء كبير من سلطة الفاكهة." The proper ending to this story is: "تشارك فصل روزي سلطة الفاكهة." | "كان فصل روزي يقيم حفلة صغيرة. قررت أن تصنع سلطة فواكه للجميع. لقد أنفقت الكثير من المال على الفاكهة والكثير من الوقت في تحضيرها. في يوم الحفلة، صنعت وعاء كبير من سلطة الفاكهة." The proper ending to this story is: "احتفظت روزي بوعاء سلطة الفاكهة في ثلاجتها في المنزل." |
0 | "كانت كيلي سعيدة بحصولها على هاتفها الجديد. أخذته معها في كل مكان. لسوء الحظ حطمته. لحسن الحظ، تمكنت من إصلاحه." The right way to close this story is: "أعطاها المتجر سعرًا مناسبًا لإصلاحه." | "كانت كيلي سعيدة بحصولها على هاتفها الجديد. أخذته معها في كل مكان. لسوء الحظ حطمته. لحسن الحظ، تمكنت من إصلاحه." The right way to close this story is: "اشترت كيلي هاتفًا جديدًا." |
0 | "بينما كنت في الكلية، قابلت رجلاً أكبر سناً. كان عمري 22 عامًا وكان عمره 38 عامًا. كان بيننا تفاهم جيد وقضينا وقتًا ممتعًا معًا. بقينا معًا طوال الوقت الذي كنت فيه هناك." The right way to close this story is: "لدي ذكريات جميلة عن ذلك الوقت." | "بينما كنت في الكلية، قابلت رجلاً أكبر سناً. كان عمري 22 عامًا وكان عمره 38 عامًا. كان بيننا تفاهم جيد وقضينا وقتًا ممتعًا معًا. بقينا معًا طوال الوقت الذي كنت فيه هناك." The right way to close this story is: "لدي ذكريات سلبية عن ذلك الوقت." |
0 | "أراد بوب أن يكون في مسرحية المدرسة. درس الدور بعناية. كان يتدرب على جُمله كثيرًا. في يوم تجربة الأداء، قام بأداء رائع." The right way to close this story is: "كان بوب فخورًا جدًا." | "أراد بوب أن يكون في مسرحية المدرسة. درس الدور بعناية. كان يتدرب على جُمله كثيرًا. في يوم تجربة الأداء، قام بأداء رائع." The right way to close this story is: "شعر بوب بالخجل الشديد." |
0 | "تم تعيين چاكي مراقبة لقاعة الصف الثامن. هي محسودة من قِبل الفصل. غالبًا ما يعرض زملاءها وظيفتها للخطر. كانوا يسرقون تصاريح رواق چاكي." The correct ending to this story is: "علّق المدير زملائها المشاغبين." | "تم تعيين چاكي مراقبة لقاعة الصف الثامن. هي محسودة من قِبل الفصل. غالبًا ما يعرض زملاءها وظيفتها للخطر. كانوا يسرقون تصاريح رواق چاكي." The correct ending to this story is: "تم منح زملائها جوائز عن سلوكهم." |
0 | "كان والدي قد حصل للتو على سيارة جديدة. للاحتفال ذهبنا جميعًا في جولة بالسيارة. تخطت سيارة أخرى لافتة توقف واصطدمت بنا. قمت بضرب النافذة بقوة كافية لكسرها." The right way to close this story is: "تسلقت للخارج، وأنا وأبي كنا بخير." | "كان والدي قد حصل للتو على سيارة جديدة. للاحتفال ذهبنا جميعًا في جولة بالسيارة. تخطت سيارة أخرى لافتة توقف واصطدمت بنا. قمت بضرب النافذة بقوة كافية لكسرها." The right way to close this story is: "لقد سوتنا السيارة بالأرض." |
0 | "ابنة أخي تحب فيلم Frozen. هي دائما تريد مشاهدته. تتجول في المنزل وهي تغني. تحب صراخ أغنية let it go." The right way to close this story is: "تغنيها مرارًا وتكرارًا." | "ابنة أخي تحب فيلم Frozen. هي دائما تريد مشاهدته. تتجول في المنزل وهي تغني. تحب صراخ أغنية let it go." The right way to close this story is: "تحب الرياضة وتكره الأميرات." |
1 | "كان أليكس يراوغ بالكرة في الملعب حين كان فريقه متأخرًا بنقطتين. نظر إلى لوحة النتائج، ورأى أنه لم يتبق سوى 5 ثوانٍ. تسارع تفكيره وهو يحاول العثور على زميل غير مراقب. كان المدافعون متلاصقين بزملاء فريقه مثل الغراء." The correct ending to this story is: "دقْ جرس النهاية وفاز فريقه بالمباراة." | "كان أليكس يراوغ بالكرة في الملعب حين كان فريقه متأخرًا بنقطتين. نظر إلى لوحة النتائج، ورأى أنه لم يتبق سوى 5 ثوانٍ. تسارع تفكيره وهو يحاول العثور على زميل غير مراقب. كان المدافعون متلاصقين بزملاء فريقه مثل الغراء." The correct ending to this story is: "حاول إحراز ثلاثية وفشل." |
1 | "دخلت المكتبة وجلست. عندما نظرت حولي، لاحظت وجود طفل. كان يحدق بي لفترة من الوقت. أصبت بالإحباط وقمت من على كرسي." The proper ending to this story is: "لم أكن أهتم بما يفعله الطفل." | "دخلت المكتبة وجلست. عندما نظرت حولي، لاحظت وجود طفل. كان يحدق بي لفترة من الوقت. أصبت بالإحباط وقمت من على كرسي." The proper ending to this story is: "سألته ما هي مشكلته." |
1 | "إيڤا وبرانت كانا يحاولان إنجاب طفل. لقد كانوا يحاولون لمدة ستة أشهر ولكن دون جدوى. في موعد مع الطبيب، أعربوا عن إحباطهم. لكن بعد ذلك رأوا الطبيب يبتسم ابتسامة واسعة." The right way to close this story is: "سيلغي برانت خططه لخطف طفل." | "إيڤا وبرانت كانا يحاولان إنجاب طفل. لقد كانوا يحاولون لمدة ستة أشهر ولكن دون جدوى. في موعد مع الطبيب، أعربوا عن إحباطهم. لكن بعد ذلك رأوا الطبيب يبتسم ابتسامة واسعة." The right way to close this story is: "سيسعد الزوجان بمعرفة أن لديهما طفل في الطريق." |
0 | "لطالما كانت كاثرين مفتونة برياضة الكيرلنج. تحب كاثرين مشاهدة الرياضيين وهم يمارسون الرياضة على شاشات التلفزيون. في يوم من الأيام، قررت كاثرين أنها ستحضر جلسة تدريب لرياضة الكيرلنغ أثناء ممارستها للرياضة، دعا أحد الرياضيين كاثرين للعب." The correct ending to this story is: "بدأت كاثرين بعد ذلك بالتدريب كل يوم وأصبحت جيدة بها." | "لطالما كانت كاثرين مفتونة برياضة الكيرلنج. تحب كاثرين مشاهدة الرياضيين وهم يمارسون الرياضة على شاشات التلفزيون. في يوم من الأيام، قررت كاثرين أنها ستحضر جلسة تدريب لرياضة الكيرلنغ أثناء ممارستها للرياضة، دعا أحد الرياضيين كاثرين للعب." The correct ending to this story is: "ظنت كاثرين أن رياضة الكيرلنغ تبدو مملة" |
0 | "لطالما تطلّع فرانسيس إلى تعلم القيادة. بالنهاية أصبح بالغاً بما يكفي لشهادة القيادة. يدرس فرانسيس بجد للحصول على شهادة. يجتاز اختبار القيادة بسهولة." The proper ending to this story is: "فرانسيس فخور حقًا بإنجازه." | "لطالما تطلّع فرانسيس إلى تعلم القيادة. بالنهاية أصبح بالغاً بما يكفي لشهادة القيادة. يدرس فرانسيس بجد للحصول على شهادة. يجتاز اختبار القيادة بسهولة." The proper ending to this story is: "يقرر فرانسيس أنه يفضل أخذ وسائل النقل العامة." |
1 | "بالأمس قضيت وقتًا رائعًا في رؤية كسارة البندق. لقد أحببتها بكل ما في الكلمة من معنى. عندما شرّف الراقصون على المسرح كان جميلًا. شعرت بالفخر لرؤية العرض." The right way to close this story is: "تعهدت لنفسي بعدم رؤيته مرة أخرى." | "بالأمس قضيت وقتًا رائعًا في رؤية كسارة البندق. لقد أحببتها بكل ما في الكلمة من معنى. عندما شرّف الراقصون على المسرح كان جميلًا. شعرت بالفخر لرؤية العرض." The right way to close this story is: "أردت أن أراه مجدداً." |
1 | "استيقظت لأجل صفي في الساعة 8:30 صباحًا. نهضت من السرير بكسل واستحممت. تناولت الفطور بسرعة وبدأت المشي نحو الصف. بعد 50 دقيقة من الدرس، بدأت بالعودة مشياً إلى مسكني." The right way to close this story is: "قررت أن أعود إلى الصف مجدداً." | "استيقظت لأجل صفي في الساعة 8:30 صباحًا. نهضت من السرير بكسل واستحممت. تناولت الفطور بسرعة وبدأت المشي نحو الصف. بعد 50 دقيقة من الدرس، بدأت بالعودة مشياً إلى مسكني." The right way to close this story is: "عندما وصلت هناك، أخذت قيلولة." |
1 | "أراد غاري أن يحصل على انتباه ليزا. قرر يوماً ما أن يكتب لليزا قصيدة. في اليوم التالي في المدرسة، رأى غاري ليزا في الممر. ابتسم غاري لليزا ابتسامة كبيرة حقًا وسلمها القصيدة." The right way to close this story is: "ضرب غاري ليزا بقوة، ثم مشى بعيداً" | "أراد غاري أن يحصل على انتباه ليزا. قرر يوماً ما أن يكتب لليزا قصيدة. في اليوم التالي في المدرسة، رأى غاري ليزا في الممر. ابتسم غاري لليزا ابتسامة كبيرة حقًا وسلمها القصيدة." The right way to close this story is: "تعترف ليزا بأنها معجبة أيضًا بغاري." |
1 | "لطالما أراد كارلوس زيارة فرنسا. قرر أنه يجب أن يتعلم التحدث بالفرنسية قبل أن يذهب. التحق بفصل ليلي ودرس بجد. استطاع كارلوس أخيراً تحدث الفرنسية بشكل جيّد" The proper ending to this story is: "حجز كارلوس رحلة طيران إلى أستراليا." | "لطالما أراد كارلوس زيارة فرنسا. قرر أنه يجب أن يتعلم التحدث بالفرنسية قبل أن يذهب. التحق بفصل ليلي ودرس بجد. استطاع كارلوس أخيراً تحدث الفرنسية بشكل جيّد" The proper ending to this story is: "استفاد كارلوس من لغته الفرنسية كثيراً في رحلته إلى باريس." |
0 | "لطالما أراد لارس تجربة التصوير. كان صديقه مصورًا ممتازًا، لكنه لم يحاول أبدًا. في أحد الأيام اشترى كاميرا بسيطة ولكنها عالية الجودة. منذ ذلك اليوم فصاعدًا، التقط لارس صورًا للطبيعة كل يوم." The right way to close this story is: "وقع لارس في حب التصوير الفوتوغرافي." | "لطالما أراد لارس تجربة التصوير. كان صديقه مصورًا ممتازًا، لكنه لم يحاول أبدًا. في أحد الأيام اشترى كاميرا بسيطة ولكنها عالية الجودة. منذ ذلك اليوم فصاعدًا، التقط لارس صورًا للطبيعة كل يوم." The right way to close this story is: "كره لارس التصوير الفوتوغرافي." |
0 | "اشتريت جهاز تلفزيون من متجر إلكترونيات. إنها شاشة مسطحة كبيرة مع صورة عالية الجودة. أقنعني الموظف بشراء ضمان له من باب الاحتياط فقط. بعد أسبوع سقط التلفزيون عن جداري وانكسر." The correct ending to this story is: "تمكنت من إصلاحه من خلال الضمان." | "اشتريت جهاز تلفزيون من متجر إلكترونيات. إنها شاشة مسطحة كبيرة مع صورة عالية الجودة. أقنعني الموظف بشراء ضمان له من باب الاحتياط فقط. بعد أسبوع سقط التلفزيون عن جداري وانكسر." The correct ending to this story is: "وُجد الموظف لاحقاً ميتاً." |
1 | "كان رايان في حديقة. ورأى فتاة صغيرة تحمل بالونًا. وبينما كان يغادر الحديقة، رأى نفس البالون عالقًا في شجرة. تسلق الشجرة لاسترداد البالون." The proper ending to this story is: "ثم قام ريان بتفجير البالون عن قصد." | "كان رايان في حديقة. ورأى فتاة صغيرة تحمل بالونًا. وبينما كان يغادر الحديقة، رأى نفس البالون عالقًا في شجرة. تسلق الشجرة لاسترداد البالون." The proper ending to this story is: "ثم وجد رايان الفتاة وأعطاها البالون الذي فقدته." |
0 | "قال مدير Jen لها أنها بحاجة إلى تحميل سيرتها الذاتية. أدركت أن سيرتها الذاتية لم يتم تنسيقها بشكل صحيح. قامت بنقل كل المحتوى إلى القالب المناسب. بإضافة معلومات عن وظيفتها الأخيرة، قامت بتحديث السيرة الذاتية." The right way to close this story is: "ثم أرسلته إلى مديرها." | "قال مدير Jen لها أنها بحاجة إلى تحميل سيرتها الذاتية. أدركت أن سيرتها الذاتية لم يتم تنسيقها بشكل صحيح. قامت بنقل كل المحتوى إلى القالب المناسب. بإضافة معلومات عن وظيفتها الأخيرة، قامت بتحديث السيرة الذاتية." The right way to close this story is: "كره جين غسل الصحون." |
0 | "كان نيل يقوم بجولة في مدينة فاس. لقد ذاق أكلهم الأصلي. ثم ذهب للتسوق لشراء الهدايا التذكارية. وأشار إلى أن لدى فاس أيضًا فناني شوارع عظماء." The proper ending to this story is: "حظي نيل بوقت رائع." | "كان نيل يقوم بجولة في مدينة فاس. لقد ذاق أكلهم الأصلي. ثم ذهب للتسوق لشراء الهدايا التذكارية. وأشار إلى أن لدى فاس أيضًا فناني شوارع عظماء." The proper ending to this story is: "أصبح نيل وفاس صديقين حميمين." |
0 | "كنت بحاجة لأخذ كلبي في نزهة. الحي الذي أعيش فيه يتطلب رباطاً. بحثت في منزلي عن الرباط. لم أستطع إيجاده." The correct ending to this story is: "قررت أن آخذ كلبي إلى الفناء الخلفي." | "كنت بحاجة لأخذ كلبي في نزهة. الحي الذي أعيش فيه يتطلب رباطاً. بحثت في منزلي عن الرباط. لم أستطع إيجاده." The correct ending to this story is: "تركت كلبي يدخل المنزل." |
1 | "كان يومًا مشرقًا ودافئًا. لذلك أعتقد جو أنه سيكون من الجيد أن يتمشي. قرر السير إلى المقهى المحلي الخاص به. لكن في منتصف الطريق، بدأ يشعر بالتعب." The proper ending to this story is: "فركض إلى المقهى." | "كان يومًا مشرقًا ودافئًا. لذلك أعتقد جو أنه سيكون من الجيد أن يتمشي. قرر السير إلى المقهى المحلي الخاص به. لكن في منتصف الطريق، بدأ يشعر بالتعب." The proper ending to this story is: "جو نادم على الخروج." |
1 | "كان جين ينتظر الطرد طوال اليوم. أخيرًا رأت رجل التوصيلات يمشي نحو الباب. قام بتسليم الطرد وأحضرته إلى الداخل. فتحت الطرد بسكين." The correct ending to this story is: "كان في الصندوق طفل حديث الولادة." | "كان جين ينتظر الطرد طوال اليوم. أخيرًا رأت رجل التوصيلات يمشي نحو الباب. قام بتسليم الطرد وأحضرته إلى الداخل. فتحت الطرد بسكين." The correct ending to this story is: "وجدت جين معطفها الجديد داخل الطرد." |
0 | "لم يرغب فرانك في أداء واجبه المنزلي. أراد أن يلعب ألعاب الفيديو بدلاً من ذلك. قال والدا فرانك له أن يقوم بواجبه المنزلي أولاً. اشتطاط فرانك غضباً وعوقب." The proper ending to this story is: "خسر فرانك ألعاب الفيديو الخاصة به لمدة أسبوع." | "لم يرغب فرانك في أداء واجبه المنزلي. أراد أن يلعب ألعاب الفيديو بدلاً من ذلك. قال والدا فرانك له أن يقوم بواجبه المنزلي أولاً. اشتطاط فرانك غضباً وعوقب." The proper ending to this story is: "حصل فرانك على لعبة جديدة بالكامل." |
0 | "كان تيمي يتنافس بمسابقة 3 نقاط بمدرسته. سيحصل الفائز على فرصة للفوز بمنحة جامعية بقيمة 1000 دولار. تدرب تيمي على رميات 3 نقط طوال عطلة نهاية الأسبوع. كان جاهزًا عندما وصل يوم المسابقة." The proper ending to this story is: "فاز تيمي بالمسابقة." | "كان تيمي يتنافس بمسابقة 3 نقاط بمدرسته. سيحصل الفائز على فرصة للفوز بمنحة جامعية بقيمة 1000 دولار. تدرب تيمي على رميات 3 نقط طوال عطلة نهاية الأسبوع. كان جاهزًا عندما وصل يوم المسابقة." The proper ending to this story is: "ذهب تيمي إلى ميدان القيادة يوم المنافسة." |
0 | "حضر دريك حفلة يوم الجمعة. اكتشف أن محفظته قد سُرقت من معطفه. اتصل دريك على الفور بالشرطة، لكن لم يتم العثور على المحفظة. واجه دريك مضيف الحفل لأجل هذه القضية." The correct ending to this story is: "وأخبره المضيف أنه لا يعرف أيضًا." | "حضر دريك حفلة يوم الجمعة. اكتشف أن محفظته قد سُرقت من معطفه. اتصل دريك على الفور بالشرطة، لكن لم يتم العثور على المحفظة. واجه دريك مضيف الحفل لأجل هذه القضية." The correct ending to this story is: "أخبر دريك المضيف أنه يريد حضور حفلاته مرة أخرى." |
0 | "اكتشف بوب أن شاحنته بها ثقب في الإطارات. لم يكن قد غير إطار شاحنته من قبل. أخرج رافعة الإطارات ومفك الحديد. لم يستطع إزالة البراغي." The right way to close this story is: "دعا بوب شخصًا ما لإصلاح إطاره المثقوب." | "اكتشف بوب أن شاحنته بها ثقب في الإطارات. لم يكن قد غير إطار شاحنته من قبل. أخرج رافعة الإطارات ومفك الحديد. لم يستطع إزالة البراغي." The right way to close this story is: "قاد بوب شاحنته إلى السوق." |
0 | "سئم جاك من كتابة رسائل البريد الإلكتروني على جهازه اللوحي. قرر أنه بحاجة إلى الاستثمار في جهاز كمبيوتر محمول. بحث عن أجهزة كمبيوتر محمولة مختلفة حتى وجد الجهاز المثالي. اشتراه بالنهاية." The proper ending to this story is: "الآن يستمتع جاك بالرد على رسائل البريد الإلكتروني." | "سئم جاك من كتابة رسائل البريد الإلكتروني على جهازه اللوحي. قرر أنه بحاجة إلى الاستثمار في جهاز كمبيوتر محمول. بحث عن أجهزة كمبيوتر محمولة مختلفة حتى وجد الجهاز المثالي. اشتراه بالنهاية." The proper ending to this story is: "استخدم جاك الآن الخدمة البريدية بدلاً من البريد الإلكتروني." |
1 | "كان شعر جيك يصبح أطول قليلاً. كان لديه مقابلة عمل قادمة. طلب من والدته قص شعره. صنعت والدته له قصة شعر رائعة المظهر." The proper ending to this story is: "غسل جيك يديه." | "كان شعر جيك يصبح أطول قليلاً. كان لديه مقابلة عمل قادمة. طلب من والدته قص شعره. صنعت والدته له قصة شعر رائعة المظهر." The proper ending to this story is: "حصل جيك على الوظيفة." |
0 | "جاء شون اليوم. لقد لعبنا أنا وسام وشون الألعاب. بدأوا يغضبون مني بسبب سوء حالتي. قالوا إنني لا أستطيع اللعب بعد الآن حتى تحسنت." The correct ending to this story is: "لقد تأذّيت حقاً." | "جاء شون اليوم. لقد لعبنا أنا وسام وشون الألعاب. بدأوا يغضبون مني بسبب سوء حالتي. قالوا إنني لا أستطيع اللعب بعد الآن حتى تحسنت." The correct ending to this story is: "كنت سعيدا حقاً." |
1 | "أرادت سارة إرسال بطاقة بالبريد. ذهبت إلى مكتب البريد. دفعت ثمن الطوابع. وضعت الرسالة في مغلف." The proper ending to this story is: "سلّمت سارة رسالتها بنفسها." | "أرادت سارة إرسال بطاقة بالبريد. ذهبت إلى مكتب البريد. دفعت ثمن الطوابع. وضعت الرسالة في مغلف." The proper ending to this story is: "خلال وقت قصير كانت رسالة سارة متجهة إلى وجهتها." |
1 | "كان تشاك متعبًا من العمل. أغلق عمله لفترة. فتح المنتدى ليتكلم مع زملاء العمل. بعد ضربات زولتار الشديدة هذه، احتاج هذه العطلة" The correct ending to this story is: "قرر تشاك ترك وظيفته." | "كان تشاك متعبًا من العمل. أغلق عمله لفترة. فتح المنتدى ليتكلم مع زملاء العمل. بعد ضربات زولتار الشديدة هذه، احتاج هذه العطلة" The correct ending to this story is: "ثم شعر بأنه مضطر للعودة إلى العمل." |
0 | "استخدم بوب أكياس البقالة البلاستيكية للذهاب للتسوق. ثم أخبره صديقه أن البلاستيك مضر بالبيئة قرر بوب التخلي عن حقائبه البلاستيكية. استثمر بوب في بعض أكياس البقالة القابلة لإعادة الاستخدام." The right way to close this story is: "استخدم بوب أكياس البقالة القابلة لإعادة الاستخدام للذهاب للتسوق." | "استخدم بوب أكياس البقالة البلاستيكية للذهاب للتسوق. ثم أخبره صديقه أن البلاستيك مضر بالبيئة قرر بوب التخلي عن حقائبه البلاستيكية. استثمر بوب في بعض أكياس البقالة القابلة لإعادة الاستخدام." The right way to close this story is: "استمر بوب باستخدام أكياس البقالة البلاستيكية للذهاب للتسوق." |
0 | "احتاج جو إلى الحصول على صورة شخصية لنفسه لمشروع ما. استدعى بعض الفنانين المحليين وسأل عن أسعارهم. كان لأحد الفنانين أسعار معقولة. حدد جو موعدًا مع هذا الفنان لعمل الصورة." The right way to close this story is: "كان جو راضيًا جدًا عن النتائج." | "احتاج جو إلى الحصول على صورة شخصية لنفسه لمشروع ما. استدعى بعض الفنانين المحليين وسأل عن أسعارهم. كان لأحد الفنانين أسعار معقولة. حدد جو موعدًا مع هذا الفنان لعمل الصورة." The right way to close this story is: "رسم الفنان قطة جو." |
1 | "كانت آن تحاول الإقلاع عن التدخين. قامت بعدة محاولات لكنها دائماً ما كانت تفشل. ثم تقدمت بطلب لصقة النيكوتين لمساعدتها. وبالفعل قامت بمساعدتها!" The right way to close this story is: "ضاعفت آن كمية السجائر التي تدخنّها كل يوم." | "كانت آن تحاول الإقلاع عن التدخين. قامت بعدة محاولات لكنها دائماً ما كانت تفشل. ثم تقدمت بطلب لصقة النيكوتين لمساعدتها. وبالفعل قامت بمساعدتها!" The right way to close this story is: "تمكنت آن من الإقلاع عن التدخين بنجاح." |
1 | "تم إرسال جين إلى خالتها في الصيف. كرهت فكرة الابتعاد عن مكتبتها المحلية طوال الصيف. أخذت معها بعض الكتب لكنها كانت تتصفحها بسرعة. عندما وصلت أخذتها عمتها إلى غرفة خاصة بمنزلها." The proper ending to this story is: "رأت جين كتبها تحترق في المدفأة." | "تم إرسال جين إلى خالتها في الصيف. كرهت فكرة الابتعاد عن مكتبتها المحلية طوال الصيف. أخذت معها بعض الكتب لكنها كانت تتصفحها بسرعة. عندما وصلت أخذتها عمتها إلى غرفة خاصة بمنزلها." The proper ending to this story is: "كانت الغرفة مليئة برفوف الكتب التي تروق للفتيات." |
1 | "الأمس كان يوم تنظيف أسنان روب. عادة ما يكون خائفًا حقًا من أطباء الأسنان. لكن هناك ممرضة جديدة لطيفة في المكتب. لذلك كان متحمسًا للذهاب." The correct ending to this story is: "شعر روب بالانتعاش بعد إجراء تنظير القولون." | "الأمس كان يوم تنظيف أسنان روب. عادة ما يكون خائفًا حقًا من أطباء الأسنان. لكن هناك ممرضة جديدة لطيفة في المكتب. لذلك كان متحمسًا للذهاب." The correct ending to this story is: "روب كان مضطربًا عندما لم تكن الممرضة اللطيفة في ذلك اليوم." |
1 | "أحب جو أكل التراب. كان يصنع فطائر الطين كلما سنحت له الفرصة. كان يأكل فطيرة عندما شعر بشيء شديد في فمه. كان جو قد عضّ على صخرة وخلع سنه." The proper ending to this story is: "أراد جو أن يمضغ المزيد من الصخور" | "أحب جو أكل التراب. كان يصنع فطائر الطين كلما سنحت له الفرصة. كان يأكل فطيرة عندما شعر بشيء شديد في فمه. كان جو قد عضّ على صخرة وخلع سنه." The proper ending to this story is: "قرر جو عدم أكل التراب مرة أخرى." |
0 | "روب لم يركب أبداً على قطار الأفعوانية. عرض أصدقاء روب عليه تذكرة مجانية لستة أعلام. قرر روب أنه قد ينضم كذلك. ذهبوا جميعًا وانتظروا طابورًا طويلاً." The proper ending to this story is: "كان لدى روب أصدقاء كرماء." | "روب لم يركب أبداً على قطار الأفعوانية. عرض أصدقاء روب عليه تذكرة مجانية لستة أعلام. قرر روب أنه قد ينضم كذلك. ذهبوا جميعًا وانتظروا طابورًا طويلاً." The proper ending to this story is: "كان أصدقاء روب طائشين." |
0 | "انتظرت كارلي أن يتصل بها سام، حيث أنه وعدها بذلك يوم الجمعة. كنا متأخرًا من يوم السبت، ومع ذلك لم تسمع أي شيء. وأخيرًا قررت هي أن تتصل به." The correct ending to this story is: "رد سام على الهاتف." | "انتظرت كارلي أن يتصل بها سام، حيث أنه وعدها بذلك يوم الجمعة. كنا متأخرًا من يوم السبت، ومع ذلك لم تسمع أي شيء. وأخيرًا قررت هي أن تتصل به." The correct ending to this story is: "طلبت كارلي الطعام عبر الهاتف." |
0 | "عادت إيمي إلى المنزل من المدرسة في عيد ميلادها فوجدت المنزل فارغًا. فغضبت أن الجميع قد نسوا يوم عيد ميلادها. فانصرفت حزينة إلى غرفة الجلوس. وفجأة، خرج أصدقاءها والعائلة من مخابئهم" The right way to close this story is: "ابتسم إيمي ابتسامة عريضة بسرور." | "عادت إيمي إلى المنزل من المدرسة في عيد ميلادها فوجدت المنزل فارغًا. فغضبت أن الجميع قد نسوا يوم عيد ميلادها. فانصرفت حزينة إلى غرفة الجلوس. وفجأة، خرج أصدقاءها والعائلة من مخابئهم" The right way to close this story is: "خرت إيمي من الغرفة وتركت المنزل." |
0 | "حاول بان ضربي دون سبب واضح. لقد كنت مجنونًا، حيث أنني دافعت عن لكماتها ببساطة. واصلت توجيه قبضتها نحوي. وفي محاولة لمنعها، قمت بإلقائها على الأرض." The correct ending to this story is: "وفي النهاية توقفت بان،" | "حاول بان ضربي دون سبب واضح. لقد كنت مجنونًا، حيث أنني دافعت عن لكماتها ببساطة. واصلت توجيه قبضتها نحوي. وفي محاولة لمنعها، قمت بإلقائها على الأرض." The correct ending to this story is: "ثم عانقتها بشدة." |
0 | "لدى بيكي ابنت عم تسمى أشلي. كانت بيكي وآشلي أصدقاء عندما كانتا طفلتين. ولكن عندما كبرت آشلي، بدأت في أن تكون حمقاء، حيث أنها دخلت السجن لسرقة سدادات قطنية من متجر بالدولار." The correct ending to this story is: "فقدت بيكي الاتصال بها." | "لدى بيكي ابنت عم تسمى أشلي. كانت بيكي وآشلي أصدقاء عندما كانتا طفلتين. ولكن عندما كبرت آشلي، بدأت في أن تكون حمقاء، حيث أنها دخلت السجن لسرقة سدادات قطنية من متجر بالدولار." The correct ending to this story is: "بيكي فخورة بآشلي." |
1 | "كان طفل بام وتوم نائمًا نومًا خفيفًا. وغالبًا ما يترك جارهم الطائش كلبه ينبح طوال اليوم. وفي كل مرة عندما تذهب بام بطفلها إلى النوم، يبدأ الكلب في النبيح. فكرت بام في إطلاق العنان للكلب حتى يهرب." The correct ending to this story is: "في ليلة من الليالي، أدخلت بام قططها إلى بيتها،" | "كان طفل بام وتوم نائمًا نومًا خفيفًا. وغالبًا ما يترك جارهم الطائش كلبه ينبح طوال اليوم. وفي كل مرة عندما تذهب بام بطفلها إلى النوم، يبدأ الكلب في النبيح. فكرت بام في إطلاق العنان للكلب حتى يهرب." The correct ending to this story is: "ثم قررت بام إطلاق سراح الكلاب." |
1 | "قُبولت ماي في كلية في فريدونيا. استقلت ماي الحافلة إلى كليتها الجديدة. استكشفت الحرم الجامعي. أحبت كل شيء رأته." The correct ending to this story is: "بعد ذلك، تركت ماري الكلية." | "قُبولت ماي في كلية في فريدونيا. استقلت ماي الحافلة إلى كليتها الجديدة. استكشفت الحرم الجامعي. أحبت كل شيء رأته." The correct ending to this story is: "لقد أحبت جميع أساتذتها." |
0 | "كانت ماري بحاجة إلى قلع أسنانها. طلبت من طبيب الأسنان أن تنام. كل ما يمكنه فعله هو تخدير المنطقة باستخدام البروكائين. كانت ماري تحدق به في رعب." The proper ending to this story is: "وبعد رؤية تعبيراتها، تمكن طبيب الأسنان من مساعدة ماري." | "كانت ماري بحاجة إلى قلع أسنانها. طلبت من طبيب الأسنان أن تنام. كل ما يمكنه فعله هو تخدير المنطقة باستخدام البروكائين. كانت ماري تحدق به في رعب." The proper ending to this story is: "غادرت ماري طبيب الأسنان وهي في مزاج رائع." |
1 | "كان فورد فخوراً بدرجاته التراكمية المرتفعة، حيث كان يقوم كل مساء بإنجاز مهام من أجل تحسين درجاته. وبالرغم من أن أصدقاء فورد حذروه من أنه يفقد المتعة، إلا أنه في وقت لاحق من حياته أصبح فورد محاميًا ناجحًا." The right way to close this story is: "كان فورد حزينًا لأنه حقق الكثير،" | "كان فورد فخوراً بدرجاته التراكمية المرتفعة، حيث كان يقوم كل مساء بإنجاز مهام من أجل تحسين درجاته. وبالرغم من أن أصدقاء فورد حذروه من أنه يفقد المتعة، إلا أنه في وقت لاحق من حياته أصبح فورد محاميًا ناجحًا." The right way to close this story is: "لكنه كان فخوراً بإنجازاته." |
0 | "تقول زوجتي إنني أفتقر إلى العاطفة، حيث ليس لدي الكثير من الهوايات أو الاهتمامات. حاولت الدفاع لكني لم أستطع، لأنني أدركت أنها على حق." The proper ending to this story is: "لذلك، قررت التغيير." | "تقول زوجتي إنني أفتقر إلى العاطفة، حيث ليس لدي الكثير من الهوايات أو الاهتمامات. حاولت الدفاع لكني لم أستطع، لأنني أدركت أنها على حق." The proper ending to this story is: "أنا غير متزوج." |
1 | "أرادت نينا زي هالوين لطيف، لكنها لم تستطع تحمل أي شيء فاخر. بحثت في منزلها عن أفكار، ثم وجدت زيًا رائعًا مجانيًا." The right way to close this story is: "اشترت نينا لعبة." | "أرادت نينا زي هالوين لطيف، لكنها لم تستطع تحمل أي شيء فاخر. بحثت في منزلها عن أفكار، ثم وجدت زيًا رائعًا مجانيًا." The right way to close this story is: "كانت نينا متحمسة." |
1 | "تحب فيرونيكا التنزه في الغابات. وفي يوم من الأيام وهي في طريقها ووجدت منزلًا على الشجرة. صعدت السلم كانت مندهشة من جميع الأشياء الموجودة في المنزل، حيث كان مفروشًا بالكامل بالأثاث والبطانيات." The correct ending to this story is: "لم تحب فيرونيكا منزل الشجرة كثيرًا." | "تحب فيرونيكا التنزه في الغابات. وفي يوم من الأيام وهي في طريقها ووجدت منزلًا على الشجرة. صعدت السلم كانت مندهشة من جميع الأشياء الموجودة في المنزل، حيث كان مفروشًا بالكامل بالأثاث والبطانيات." The correct ending to this story is: "قررت فيرونيكا زيارة منزل الشجرة كثيرًا." |
1 | "كان يومًا ربيعي جميل في أوائل شهر مارس حينما قررت تريسي أن تمشي في الغابة خلف منزلها. سمعت صوت طائر نقار الخشب وبدأت تبحث عنه على الأشجار، لكنها تعثرت في جذر وسقطت على الطريق." The right way to close this story is: "عادت تراسي إلى المنزل مسرعة" | "كان يومًا ربيعي جميل في أوائل شهر مارس حينما قررت تريسي أن تمشي في الغابة خلف منزلها. سمعت صوت طائر نقار الخشب وبدأت تبحث عنه على الأشجار، لكنها تعثرت في جذر وسقطت على الطريق." The right way to close this story is: "وتجاهلت سقوطها." |
0 | "كان بوب عطشانًا للغاية ويريد مشروبًا غازيًا. ولسوء الحظ، لم يكن معه أي نقود. دخل بوب إلى محطة وقود وسأل عما إذا كان بإمكانه تناول مشروب غازي. سأله المحاسب إذا كان معه أي نقود،" The proper ending to this story is: "فأجاب بأنه لا يملك أي نقود، ثم غادر محطة الوقود." | "كان بوب عطشانًا للغاية ويريد مشروبًا غازيًا. ولسوء الحظ، لم يكن معه أي نقود. دخل بوب إلى محطة وقود وسأل عما إذا كان بإمكانه تناول مشروب غازي. سأله المحاسب إذا كان معه أي نقود،" The proper ending to this story is: "قرر أن يجري." |
0 | "كان جيم ينتظر في المطار، حيث ستصل زوجته هناك في غضون ساعة. كان يشعر بالملل الشديد، فقرر بعد ذلك أن يمسك بكتابه." The correct ending to this story is: "رأى جيم زوجته بعد ساعة،" | "كان جيم ينتظر في المطار، حيث ستصل زوجته هناك في غضون ساعة. كان يشعر بالملل الشديد، فقرر بعد ذلك أن يمسك بكتابه." The correct ending to this story is: "فأسرع متجهًا بالسيارة نحو زوجته قبل أن تراه" |
0 | "أراد جو الالتحاق بجامعة كولومبيا. لذلك، عمل بجد في المدرسة وكان في فريق كرة القدم، إلا أنه تم وضعه على قائمة الانتظار. وبالرغم من خيبة أمله، إلا أنه بذل قصارى جهده حتى النهاية." The proper ending to this story is: "كان جو فخوراً بعمله الشاق." | "أراد جو الالتحاق بجامعة كولومبيا. لذلك، عمل بجد في المدرسة وكان في فريق كرة القدم، إلا أنه تم وضعه على قائمة الانتظار. وبالرغم من خيبة أمله، إلا أنه بذل قصارى جهده حتى النهاية." The proper ending to this story is: "لذلك، قرر جو عدم الذهاب إلى الكلية." |
0 | "كان لدى "تامي" صديقة جينا ملف لا تريد أن يمتلكه أي شخص آخر. أرادت جينا واحدًا لكنها لم تعرف من أين تشتريه. الآن لدى تامي حارس جديد لليزا فرانك ترابر. كانت جينا تشعر بالغيرة لأنها أرادت واحدًا أيضًا." The right way to close this story is: "بحثت جينا في موقع ebay ووجدت واحدًا تستطيع تحمل تكلفتها." | "كان لدى "تامي" صديقة جينا ملف لا تريد أن يمتلكه أي شخص آخر. أرادت جينا واحدًا لكنها لم تعرف من أين تشتريه. الآن لدى تامي حارس جديد لليزا فرانك ترابر. كانت جينا تشعر بالغيرة لأنها أرادت واحدًا أيضًا." The right way to close this story is: "قامت جينا بقص الفناء بالكامل ولم تحصل على مساعدة من أحد." |
1 | "كان لدى ليا شجرة عيد ميلاد جميلة في منزلها. وفي يوم من الأيام، غادرت للذهاب إلى المتجر. عندما عادت، وجدت الشجرة قد سقطت، حيث تسلقتها قطتها وسحبتها للأسفل!" The right way to close this story is: "أحبت ليا الشجرة وهي على الأرض أكثر من الوقوف." | "كان لدى ليا شجرة عيد ميلاد جميلة في منزلها. وفي يوم من الأيام، غادرت للذهاب إلى المتجر. عندما عادت، وجدت الشجرة قد سقطت، حيث تسلقتها قطتها وسحبتها للأسفل!" The right way to close this story is: "عاقبت ليا قطتها." |
0 | "استخدم بيتر نفس الكرسي لسنوات. لقد أصبح بالًا. لذلك، قرر شراء كرسي جديد أكثر راحة. عندما وصل الكرسي الجديد، كان بيتر سعيدًا جدًا." The proper ending to this story is: "اعتقد بيتر أنه قد يكون أكثر راحة من القديم." | "استخدم بيتر نفس الكرسي لسنوات. لقد أصبح بالًا. لذلك، قرر شراء كرسي جديد أكثر راحة. عندما وصل الكرسي الجديد، كان بيتر سعيدًا جدًا." The proper ending to this story is: "سمح بيتر لكلبه باستخدام الكرسي لوحده." |
1 | "يستعد ريكس للحفلة الليلة، حيث انه يدرك أنه لم يجهز أي شيء للضيوف ليأكلوه مع الجبن. لذا، خرج ريكس للحصول على رغيف من الخبز الفرنسي، ثم قطعه إلى قطع صغيرة حتى يسهل تناولها." The proper ending to this story is: "وبعد ذلك، خرج ريكس في رحلة طويلة عبر المحيط،" | "يستعد ريكس للحفلة الليلة، حيث انه يدرك أنه لم يجهز أي شيء للضيوف ليأكلوه مع الجبن. لذا، خرج ريكس للحصول على رغيف من الخبز الفرنسي، ثم قطعه إلى قطع صغيرة حتى يسهل تناولها." The proper ending to this story is: "واستمتع الجميع بالجبن والخبز." |
1 | "تستقل علي دائمًا القطار للذهاب إلى العمل كل يوم. وفي ذات يوم كانت مريضة للغاية لكنها ذهبت إلى العمل. عملت بجد طوال اليوم حتى أنها أخذت العمل إلى المنزل. صعدت إلى القطار وشعرت بالنعاس." The correct ending to this story is: "لقد كانت موظفة كسولة." | "تستقل علي دائمًا القطار للذهاب إلى العمل كل يوم. وفي ذات يوم كانت مريضة للغاية لكنها ذهبت إلى العمل. عملت بجد طوال اليوم حتى أنها أخذت العمل إلى المنزل. صعدت إلى القطار وشعرت بالنعاس." The correct ending to this story is: "فاتها القطار واضطرت إلى ركوب حافلة إلى المنزل." |
1 | "عمل فريق كرة القدم بجد طوال الموسم. لقد فازوا في كل مباراة ووصلوا إلى البطولة. لم يتبق سوى ثوانٍ والمباراة متعادلة. قام اللاعب القورتربك بتمريرة طويلة سجلها المتلقي." The proper ending to this story is: "أطلقت الجماهير صيحات الاستهجان على الفريق بصوت عالٍ." | "عمل فريق كرة القدم بجد طوال الموسم. لقد فازوا في كل مباراة ووصلوا إلى البطولة. لم يتبق سوى ثوانٍ والمباراة متعادلة. قام اللاعب القورتربك بتمريرة طويلة سجلها المتلقي." The proper ending to this story is: "ثم وقف الجمهور في مقاعدهم وصفقوا بشدة." |
0 | "نحن نعيش في مبنى شاهق. وفي ذات يوم كانت الرياح قوية، ويرجع ذلك جزئيًا إلى ارتفاع المبنى. عصفت الريح بأغصان الشجرة لدرجة أن زوجتي لم تستطع النوم، كما دمرت الرياح كابل الإنترنت." The correct ending to this story is: "كنت أنا وزوجتي غير سعداء أبدًا لفقدان الاتصال بالإنترنت." | "نحن نعيش في مبنى شاهق. وفي ذات يوم كانت الرياح قوية، ويرجع ذلك جزئيًا إلى ارتفاع المبنى. عصفت الريح بأغصان الشجرة لدرجة أن زوجتي لم تستطع النوم، كما دمرت الرياح كابل الإنترنت." The correct ending to this story is: "لقد أحببنا الرياح القوية وقلة النوم." |
1 | "أرادت كيت شراء لوحة مفاتيح جديدة لحاسوبها. ادخرت أمولًا منذ أشهر لشراء لوحة مفاتيح جيدة. وأخيرًا دخلت كيت على الإنترنت وطلبت لوحة مفاتيح! انتظرت وصولها بحماس لعدة أيام،" The proper ending to this story is: "ثم ألغت طلبها." | "أرادت كيت شراء لوحة مفاتيح جديدة لحاسوبها. ادخرت أمولًا منذ أشهر لشراء لوحة مفاتيح جيدة. وأخيرًا دخلت كيت على الإنترنت وطلبت لوحة مفاتيح! انتظرت وصولها بحماس لعدة أيام،" The proper ending to this story is: "وأخيرًا، وصلت لوحة المفاتيح عن طريق البريد." |
0 | "تخرج جون من الكلية وبدأ البحث عن وظيفة. كان يتقدم لوظائف في مجاله كل يوم. وبعد ثلاثة أسابيع، تلقى جون مكالمة. سأله الشخص المتصل عما إذا كان مهتمًا بإجراء مقابلة،" The proper ending to this story is: "أجاب جون بالقبول." | "تخرج جون من الكلية وبدأ البحث عن وظيفة. كان يتقدم لوظائف في مجاله كل يوم. وبعد ثلاثة أسابيع، تلقى جون مكالمة. سأله الشخص المتصل عما إذا كان مهتمًا بإجراء مقابلة،" The proper ending to this story is: "رفض جون العرض." |
0 | "تُحب جولي قراءة أي شيء يقع في يديها. لذا، فهي تقضي معذم وقتها في المكتبة. كانت مكتبتها المفضلة تُديرها الأستاذة واتسون. رأت الأستاذة واتسون حب جولي للكتب وعرضت عليها وظيفة." The correct ending to this story is: "وافقت جولي بسرور." | "تُحب جولي قراءة أي شيء يقع في يديها. لذا، فهي تقضي معذم وقتها في المكتبة. كانت مكتبتها المفضلة تُديرها الأستاذة واتسون. رأت الأستاذة واتسون حب جولي للكتب وعرضت عليها وظيفة." The correct ending to this story is: "لكمت جولي صديقتها في عينها." |
0 | "كانت عائلة إيمي ذاهبة إلى ملاهي "سيكس فلاجز". جلست في السيارة بأناة منتظرة الوصول. وعند وصلها جلست على ركبتيها تتفحص الحديقة. انتظرت في الطابور لمدة ساعة لركوب أكبر قطار أفعواني." The right way to close this story is: "كانت إيمي متحمسة جدًا لتواجدها في الحديقة." | "كانت عائلة إيمي ذاهبة إلى ملاهي "سيكس فلاجز". جلست في السيارة بأناة منتظرة الوصول. وعند وصلها جلست على ركبتيها تتفحص الحديقة. انتظرت في الطابور لمدة ساعة لركوب أكبر قطار أفعواني." The right way to close this story is: "اعتقدت إيمي أن الحديقة مملة." |
1 | "كان ستيف متسرع للوصول إلى لعبة كرة القدم. قاد ستيف سيارته بسرعة كبيرة على الطريق السريع. أوقفت دورية الطريق السريع سيارة ستيف. قطع الضابط تذكرة لستيف لتجاوزه السرعة." The correct ending to this story is: "كان ستيف مسرورًا." | "كان ستيف متسرع للوصول إلى لعبة كرة القدم. قاد ستيف سيارته بسرعة كبيرة على الطريق السريع. أوقفت دورية الطريق السريع سيارة ستيف. قطع الضابط تذكرة لستيف لتجاوزه السرعة." The correct ending to this story is: "كان ستيف مستاءًا." |
1 | "ذهبت ابنتي إلى أحد صديقاتها في حفلة عيد ميلادها الأولى. كانت ابتي متحمسة جدًا قبل الحفلة. لم تتحدث عن أي شيء آخر لمدة أسبوع. ذهبت إلى الحفلة وأمضت وقتًا ممتعًا." The proper ending to this story is: "قررت عدم الذهاب إلى أي حفلة مرة أخرى،" | "ذهبت ابنتي إلى أحد صديقاتها في حفلة عيد ميلادها الأولى. كانت ابتي متحمسة جدًا قبل الحفلة. لم تتحدث عن أي شيء آخر لمدة أسبوع. ذهبت إلى الحفلة وأمضت وقتًا ممتعًا." The proper ending to this story is: "حيث أنها عندما عادت إلى المنزل، شعرت بالنعاس على الفور وأنها منهكة." |
0 | "كان بوب في حاجة إلى المال لشراء الطعام. لقد كان حزينًا لأنه لا يستطيع تناول الطعام لأنه لا يملك مالًا. لذلك، قرر تأليف كتاب يحكي فيه حياته الصعبة. وعلى الفور، أشاد الناس بالكتاب واشتروا آلاف النسخ من الكتاب!" The proper ending to this story is: "منحت أرباح مبيعات الكتب بوب ما يكفي من المال لشراء الطعام." | "كان بوب في حاجة إلى المال لشراء الطعام. لقد كان حزينًا لأنه لا يستطيع تناول الطعام لأنه لا يملك مالًا. لذلك، قرر تأليف كتاب يحكي فيه حياته الصعبة. وعلى الفور، أشاد الناس بالكتاب واشتروا آلاف النسخ من الكتاب!" The proper ending to this story is: "كان رد فعل الجمهور على الكتاب يعني أن بوب ما زال جائعًا." |
0 | "أكملت للتو أول ماراثون لي اليوم. كانت المسافة حوالي ستة أميال وكنت أعمل بجد، حيث أنني تدربت على ذلك لمدة ثلاثة أشهر تقريبًا. لقد كان ذلك دائمًا في قائمة المهام الخاصة بي في الحياة" The proper ending to this story is: "لم أشعر بهذه السعادة من قبل،" | "أكملت للتو أول ماراثون لي اليوم. كانت المسافة حوالي ستة أميال وكنت أعمل بجد، حيث أنني تدربت على ذلك لمدة ثلاثة أشهر تقريبًا. لقد كان ذلك دائمًا في قائمة المهام الخاصة بي في الحياة" The proper ending to this story is: "حيث أنني كنت حقًا محبط في نفسي." |
0 | "طوى بوبي لفافة الفاكهة على شكل طائرة. قام بلف ذراعه وألقى طائرة مطوية بأقصى ما يستطيع. كانت ثقيلة للغاية، مع ذلك، وسقطت مثل الطوب. قرر بوبي أن الطائرات يجب أن تكون مصنوعة من الورق." The proper ending to this story is: "كان بوبي يبلغ من العمر خمس سنوات." | "طوى بوبي لفافة الفاكهة على شكل طائرة. قام بلف ذراعه وألقى طائرة مطوية بأقصى ما يستطيع. كانت ثقيلة للغاية، مع ذلك، وسقطت مثل الطوب. قرر بوبي أن الطائرات يجب أن تكون مصنوعة من الورق." The proper ending to this story is: "كان بوبي يبلغ من العمر خمسة وثلاثين عامًا." |
0 | "كان سام يحدق بالنجوم في أحد الليال. فجأة جلس منتصباً. لقد رأى نجماً متلألئًا متحركًا! ركض ليعرضها لوالده." The correct ending to this story is: "ضحك والده لأن النجمة كانت في الحقيقة طائرة نفاثة بأضواء." | "كان سام يحدق بالنجوم في أحد الليال. فجأة جلس منتصباً. لقد رأى نجماً متلألئًا متحركًا! ركض ليعرضها لوالده." The correct ending to this story is: "كان والد سام سعيدًا لأن ابنه مهتم بالجيولوجيا." |
1 | "تواعد جون وميغ لمدة 5 سنوات. كان جون يحب ميغ وأراد الزواج منها. قرر أن يطلب منها الزواج منه الليلة، بعد موعد فيلم. عندما خرجوا من السينما، سقط فجأة على ركبتيه." The proper ending to this story is: "بدأ بالصراخ بكلمات بذيئة لميغ." | "تواعد جون وميغ لمدة 5 سنوات. كان جون يحب ميغ وأراد الزواج منها. قرر أن يطلب منها الزواج منه الليلة، بعد موعد فيلم. عندما خرجوا من السينما، سقط فجأة على ركبتيه." The proper ending to this story is: "طلب منها أن تتزوجه." |
1 | "حفنة جميلة من الموز تتدلى بعيدة المنال. حاول بوبي رمي حذائه، لكنه تعثر. حاول تسلق الشجرة، لكنه سقط. بعد ذلك، قام بضربه بشراسة باستخدام مجرفة، لكنها كانت قصيرة جدًا بحيث لا يمكن الوصول إليها." The correct ending to this story is: "كان بوبي مستاءً لأنه حصل على الموز." | "حفنة جميلة من الموز تتدلى بعيدة المنال. حاول بوبي رمي حذائه، لكنه تعثر. حاول تسلق الشجرة، لكنه سقط. بعد ذلك، قام بضربه بشراسة باستخدام مجرفة، لكنها كانت قصيرة جدًا بحيث لا يمكن الوصول إليها." The correct ending to this story is: "ذهب بوبي إلى السقيفة للحصول على سلم للحصول على الموز." |
0 | "كانت بيث تتعافى من مرض. تمكنت أخيرًا من تناول الطعام بعد 4 أيام. على الرغم من أنها كانت أفضل، إلا أنها لم تكن على ما يرام. قررت أن تأخذ إجازة يوم الجمعة من المدرسة وتستغرق بعض الوقت لتتعافى." The right way to close this story is: "بيث بحاجة للراحة." | "كانت بيث تتعافى من مرض. تمكنت أخيرًا من تناول الطعام بعد 4 أيام. على الرغم من أنها كانت أفضل، إلا أنها لم تكن على ما يرام. قررت أن تأخذ إجازة يوم الجمعة من المدرسة وتستغرق بعض الوقت لتتعافى." The right way to close this story is: "لعبت بيث كرة القدم يوم الجمعة إجازة." |
1 | "اشترت روندا بعض الجوارب الوردية الجديدة لترتديها. لقد أحبتهم. عندما خلعتهم، اختلطوا مع ملابس أخرى. في يوم الغسيل كانت تغسل ملابسها دون أن تقوم بفرزها." The right way to close this story is: "ثم قررت روندا تناول الغداء وإعادة رسائل البريد الإلكتروني." | "اشترت روندا بعض الجوارب الوردية الجديدة لترتديها. لقد أحبتهم. عندما خلعتهم، اختلطوا مع ملابس أخرى. في يوم الغسيل كانت تغسل ملابسها دون أن تقوم بفرزها." The right way to close this story is: "للأسف، تم تدميرهم واضطرت روندا إلى شراء زوج جديد." |
1 | "كان البحر مخيفًا أثناء العاصفة. كان ماركوس يكره الطريقة التي ارتفع بها القارب وتحطم. جعله ذلك يشعر بالاشمئزاز انكمش في مقصورته وأغمض عينيه لكن ذلك لم يساعد." The right way to close this story is: "كان ماركوس سعيدًا جدًا لدرجة أنه بدأ في الرقص." | "كان البحر مخيفًا أثناء العاصفة. كان ماركوس يكره الطريقة التي ارتفع بها القارب وتحطم. جعله ذلك يشعر بالاشمئزاز انكمش في مقصورته وأغمض عينيه لكن ذلك لم يساعد." The right way to close this story is: "ثم تقيأ ماركوس من دوار البحر." |
0 | "بالأمس، قررت آنا أن تأخذ قيلولة. ارتاحت في كرسيها وأغلقت عينيها. بمجرد نومها، قفز جرو ابنتها في حجرها! كانت متفاجئة جداً." The correct ending to this story is: "لقد احتضنت الجرو الرائع، وكانت سعيدة لرؤيته." | "بالأمس، قررت آنا أن تأخذ قيلولة. ارتاحت في كرسيها وأغلقت عينيها. بمجرد نومها، قفز جرو ابنتها في حجرها! كانت متفاجئة جداً." The correct ending to this story is: "كان القط لطيفاً جداً." |
0 | "يحب تشاك هذا الشريط بجوار منزله. يذهب إلى هناك طوال الوقت مع الأصدقاء. كان في طريقه إلى هناك ذات يوم ولاحظ أنه مغلق. تم توقفه عن العمل" The proper ending to this story is: "كان تشاك مستاءً." | "يحب تشاك هذا الشريط بجوار منزله. يذهب إلى هناك طوال الوقت مع الأصدقاء. كان في طريقه إلى هناك ذات يوم ولاحظ أنه مغلق. تم توقفه عن العمل" The proper ending to this story is: "كان تشاك سعيدًا لأن المكان أغلق أخيرًا." |
1 | "كان ستيف جالسًا في المقهى. أثناء تواجده في المقهى، عادة ما يقرأ كتابًا. ومع ذلك، فقد نسي كتابه اليوم. لم يكن لديه خيار سوى القيام بالكثير من التفكير." The correct ending to this story is: "أكمل ستيف لغز الكلمات المتقاطعة في وقت قياسي." | "كان ستيف جالسًا في المقهى. أثناء تواجده في المقهى، عادة ما يقرأ كتابًا. ومع ذلك، فقد نسي كتابه اليوم. لم يكن لديه خيار سوى القيام بالكثير من التفكير." The correct ending to this story is: "أثناء التفكير، جاء ستيف بفكرة لرواية." |
End of preview. Expand
in Dataset Viewer.
README.md exists but content is empty.
- Downloads last month
- 60