answer_right_ending
int32
0
1
statement1
stringlengths
128
341
statement2
stringlengths
128
363
1
"كان جون يقود سيارته إلى المتجر عندما أدرك أنه نسي محفظته. كانت رخصة قيادته في المحفظة. بدأت أضواء الشرطة تومض من خلفه. بعد إيقافه، أخبر الضابط أنه نسي محفظته في المنزل." The right way to close this story is: "ثم شرع جون في الاعتداء على الضابط."
"كان جون يقود سيارته إلى المتجر عندما أدرك أنه نسي محفظته. كانت رخصة قيادته في المحفظة. بدأت أضواء الشرطة تومض من خلفه. بعد إيقافه، أخبر الضابط أنه نسي محفظته في المنزل." The right way to close this story is: "كان الضابط متفهماً."
0
"استمتع توم بالألغاز وهو يكبر. لم يكن خارج مغامرة غرفة الهروب فقط. هدأ تنفسه واستعد ذهنياً. بعد ثلاثين دقيقة، خرج من غرفة الهروب في وقت قياسي." The correct ending to this story is: "شعر بالفخر لإنجازه."
"استمتع توم بالألغاز وهو يكبر. لم يكن خارج مغامرة غرفة الهروب فقط. هدأ تنفسه واستعد ذهنياً. بعد ثلاثين دقيقة، خرج من غرفة الهروب في وقت قياسي." The correct ending to this story is: "كان توم منزعجًا لأنه كان سيئًا."
0
"كانت جينا تشعر بالملل أثناء تنظيف غرفتها. ولكن كان لا بد من القيام به. قررت تشغيل الراديو. كانت هناك أغنية لم تسمعها من قبل." The proper ending to this story is: "لقد استمتعت بالأغنية."
"كانت جينا تشعر بالملل أثناء تنظيف غرفتها. ولكن كان لا بد من القيام به. قررت تشغيل الراديو. كانت هناك أغنية لم تسمعها من قبل." The proper ending to this story is: "ارتدت جينا ملابسها وغادرت للعمل."
1
"جاءت عاصفة ثلجية صغيرة عبر بلدة. وانهار سقف المدرسة تحت وطأة الوزن. صعد بواب على القمة للتفتيش. اهتز السقف تحت وطأة الوزن الجديد." The right way to close this story is: "كان السقف جيدًا تمامًا."
"جاءت عاصفة ثلجية صغيرة عبر بلدة. وانهار سقف المدرسة تحت وطأة الوزن. صعد بواب على القمة للتفتيش. اهتز السقف تحت وطأة الوزن الجديد." The right way to close this story is: "كان البواب خائفا."
1
"كان عيد ميلادي أمس. لدهشتي خطط أصدقائي لي حفلة. لم أستطع أن أصدق ذلك. كانت الحفلة ممتعة للغاية." The proper ending to this story is: "كرهت عيد ميلادي."
"كان عيد ميلادي أمس. لدهشتي خطط أصدقائي لي حفلة. لم أستطع أن أصدق ذلك. كانت الحفلة ممتعة للغاية." The proper ending to this story is: "كانت أفضل حفلة عيد ميلاد على الإطلاق."
0
"تخلصت والدتي من قاموسها القديم. لقد استرجعته من سلة المهملات. جلست معها، وجدت نفسي أشم رائحتها. ذكرني برائحة مكتبة قديمة." The proper ending to this story is: "كان إجماليًا."
"تخلصت والدتي من قاموسها القديم. لقد استرجعته من سلة المهملات. جلست معها، وجدت نفسي أشم رائحتها. ذكرني برائحة مكتبة قديمة." The proper ending to this story is: "رائحتها جيدة لدرجة أنني أكلتها."
0
"أخذنا آباؤنا إلى حديقة باراغون في عام 1963. أخذنا عبارة من Rowes Wharf في بوسطن. ركبنا الكاروسيل والسوط واليرقة. لعبنا سكيبول." The proper ending to this story is: "لدينا العديد من الذكريات الجميلة عن رحلة الطفولة هذه."
"أخذنا آباؤنا إلى حديقة باراغون في عام 1963. أخذنا عبارة من Rowes Wharf في بوسطن. ركبنا الكاروسيل والسوط واليرقة. لعبنا سكيبول." The proper ending to this story is: "لا أذكر ذهابي إلى حديقة باراغون."
0
"فيلمي المفضل هو ساحر أوز. كنت أعتقد أنه كان حقيقيًا عندما كنت صغيرًا. كلما شاهدته، شعرت بأنني منغمس في الفيلم. أخذتني الشخصيات بعيدًا إلى أرض أوز." The right way to close this story is: "ذات يوم قررت شراء الفيلم."
"فيلمي المفضل هو ساحر أوز. كنت أعتقد أنه كان حقيقيًا عندما كنت صغيرًا. كلما شاهدته، شعرت بأنني منغمس في الفيلم. أخذتني الشخصيات بعيدًا إلى أرض أوز." The right way to close this story is: "لم يعجبني ساحر أوز."
0
"ذهبت ماري آن في نزهة على درب في الحديقة. مرت الناس مع الأطفال والحيوانات. مرت بالناس وهم يركضون وركوب الدراجات. رأت الكثير من النباتات." The proper ending to this story is: "ماري آن أصيبت بطفح جلدي من أحدهم لأنه كان اللبلاب السام."
"ذهبت ماري آن في نزهة على درب في الحديقة. مرت الناس مع الأطفال والحيوانات. مرت بالناس وهم يركضون وركوب الدراجات. رأت الكثير من النباتات." The proper ending to this story is: "انتهت ماري آن من إعداد سلطتها واستمتعت بتناولها."
1
"في أحد الأيام، انتقل كلب إلى عائلة لديها قطتان. لم تمانع إحدى القطط الكلب الجديد، لكن القطة الأخرى كانت خائفة. مواء بصوت عالٍ وخدش أنف الكلب. قفز من جانب من الغرفة إلى الجانب الآخر هربًا من الكلب." The correct ending to this story is: "احتضن الكلب."
"في أحد الأيام، انتقل كلب إلى عائلة لديها قطتان. لم تمانع إحدى القطط الكلب الجديد، لكن القطة الأخرى كانت خائفة. مواء بصوت عالٍ وخدش أنف الكلب. قفز من جانب من الغرفة إلى الجانب الآخر هربًا من الكلب." The correct ending to this story is: "وجده الكلب وهاجمه."
0
"حيواني المفضل هو المها العربي. لا أستطيع عادة رؤيتهم لأنه ظباء أفريقي. يجب أن أذهب إلى حدائق الحيوان. اشترت لي عائلتي هدية لطيفة لعيد ميلادي هذا العام." The proper ending to this story is: "أعطوني كتابًا مصورًا كبيرًا عن الحيوانات الأفريقية."
"حيواني المفضل هو المها العربي. لا أستطيع عادة رؤيتهم لأنه ظباء أفريقي. يجب أن أذهب إلى حدائق الحيوان. اشترت لي عائلتي هدية لطيفة لعيد ميلادي هذا العام." The proper ending to this story is: "أعطوني كتابًا عن تاريخ الكمبيوتر."
0
"كل يوم، أحث ابنتي على أداء واجباتها المدرسية. قررت أخيرًا أنها مسؤوليتها. من المؤكد أنها لم تفعل ذلك ذات مساء. أرسلتها إلى الفراش على أي حال، مع العلم أنها ستقع في مشكلة في المدرسة." The right way to close this story is: "انتهى بها الأمر إلى الحصول على درجة سيئة في المهمة."
"كل يوم، أحث ابنتي على أداء واجباتها المدرسية. قررت أخيرًا أنها مسؤوليتها. من المؤكد أنها لم تفعل ذلك ذات مساء. أرسلتها إلى الفراش على أي حال، مع العلم أنها ستقع في مشكلة في المدرسة." The right way to close this story is: "لعبت كرة السلة مع أصدقائها طوال فترة الظهيرة."
0
"أراد صبي أن يلعب مع فريق البيسبول الخاص به. تدرب كثيرا مع اخوته. أثناء التدريب، دعه مدربه يجرب دور الرامي. الصبي لم يعمل بشكل جيد." The proper ending to this story is: "عاد الصبي الصغير إلى المنزل بخيبة أمل."
"أراد صبي أن يلعب مع فريق البيسبول الخاص به. تدرب كثيرا مع اخوته. أثناء التدريب، دعه مدربه يجرب دور الرامي. الصبي لم يعمل بشكل جيد." The proper ending to this story is: "عرض المدرب على الصبي مركز الرامي."
1
"استيقظت سو في منتصف الليل على رائحة كريهة. لم تستطع معرفة ما كان عليه. وقالت إنها في جميع أنحاء الغرفة. ثم لاحظت أنه رأى ذلك." The right way to close this story is: "بدأت سارة في مشاهدة التلفاز."
"استيقظت سو في منتصف الليل على رائحة كريهة. لم تستطع معرفة ما كان عليه. وقالت إنها في جميع أنحاء الغرفة. ثم لاحظت أنه رأى ذلك." The right way to close this story is: "وجدت سارة الحليب الفاسد على مكتبها."
0
"يلاحظ مارك أن أسنانه بدأت تؤلمه يومًا ما. يقرر زيارة طبيب أسنانه ليرى ما الأمر. طبيب الأسنان يخبر مارك أنه بحاجة إلى إزالة ضرس العقل. يوافق مارك على إجراء الجراحة." The proper ending to this story is: "كان مارك يأمل أن يوقف هذا الإجراء ألم أسنانه."
"يلاحظ مارك أن أسنانه بدأت تؤلمه يومًا ما. يقرر زيارة طبيب أسنانه ليرى ما الأمر. طبيب الأسنان يخبر مارك أنه بحاجة إلى إزالة ضرس العقل. يوافق مارك على إجراء الجراحة." The proper ending to this story is: "أخبره زميل عمل مارك أنه لن يصوت في الانتخابات."
1
"انتقلت لولو للتو إلى منزلها الجديد. كان لديها غسالة أطباق لأول مرة. قررت تشغيل حمولة من الأطباق في تلك الليلة. في المقصورة، سكبت بعض صابون الأطباق." The proper ending to this story is: "أغلق لولو غسالة الصحون."
"انتقلت لولو للتو إلى منزلها الجديد. كان لديها غسالة أطباق لأول مرة. قررت تشغيل حمولة من الأطباق في تلك الليلة. في المقصورة، سكبت بعض صابون الأطباق." The proper ending to this story is: "قام "لولو" بتشغيل غسالة الصحون."
0
"نادى المزارع بيل الأبقار في الحقل. جاءوا يركضون للحصول على طعامهم. سكب بيل بعض الحبوب للأبقار في صناديق كبيرة. أكلت الأبقار عشاءهم بسعادة." The right way to close this story is: "كان بيل فخورًا بعمله."
"نادى المزارع بيل الأبقار في الحقل. جاءوا يركضون للحصول على طعامهم. سكب بيل بعض الحبوب للأبقار في صناديق كبيرة. أكلت الأبقار عشاءهم بسعادة." The right way to close this story is: "بحث بيل عن الأبقار."
0
"غادر تيري المستشفى محبطًا خائب الأمل. واجه صعوبة في فتح باب سيارته بإبهام مكسور. في المنزل، طلب من أخته أن تقرضه نقودًا لإجراء الجراحة. وافقت على شرط أن يحصل على عمل بالتأمين." The proper ending to this story is: "هو وافق،"
"غادر تيري المستشفى محبطًا خائب الأمل. واجه صعوبة في فتح باب سيارته بإبهام مكسور. في المنزل، طلب من أخته أن تقرضه نقودًا لإجراء الجراحة. وافقت على شرط أن يحصل على عمل بالتأمين." The proper ending to this story is: "قررت أخت تيري إجراء عملية جراحية في إبهامها."
0
"عملت ماري في وكالة سيارات لمدة عامين دون بيع. يخبرها رئيسها أنها بحاجة لبيع سيارة قريبًا. في أحد الأيام يأتي زوجان إلى الوكالة ويطلبان رؤية سيارة. ماري تبيع لهم سيارة كبيرة جدا باهظة الثمن." The proper ending to this story is: "رئيس ماري سعيد ببيعها."
"عملت ماري في وكالة سيارات لمدة عامين دون بيع. يخبرها رئيسها أنها بحاجة لبيع سيارة قريبًا. في أحد الأيام يأتي زوجان إلى الوكالة ويطلبان رؤية سيارة. ماري تبيع لهم سيارة كبيرة جدا باهظة الثمن." The proper ending to this story is: "ماري حزينة لأنها باعت سيارة."
0
"انتقلت بري وقطتها للعيش مع صديقها وقطته. القطتان تكرهان بعضهما البعض. قضوا معظمهم في الهسهسة لبعضهم البعض. ليلة واحدة، بعد ستة أشهر، قررت القطط أن تحتضن." The proper ending to this story is: "كانت بري سعيدًا لأنهما أصبحا أصدقاء."
"انتقلت بري وقطتها للعيش مع صديقها وقطته. القطتان تكرهان بعضهما البعض. قضوا معظمهم في الهسهسة لبعضهم البعض. ليلة واحدة، بعد ستة أشهر، قررت القطط أن تحتضن." The proper ending to this story is: "كانت بري تكره الجبن"
0
"احتاج تيم إلى أرضية مطبخ جديدة. كان قديماً ومتصدعاً. لذلك ذهب للتسوق لشراء بلاط جديد. لقد وجد بلاط رائع وأحضره للمنزل." The right way to close this story is: "قام بتركيب أرضية مطبخ جديدة جميلة لمنزله."
"احتاج تيم إلى أرضية مطبخ جديدة. كان قديماً ومتصدعاً. لذلك ذهب للتسوق لشراء بلاط جديد. لقد وجد بلاط رائع وأحضره للمنزل." The right way to close this story is: "أعاد تيم البلاط للمحل اليوم التالي."
0
"قرر ديف يوماً ما أنه يريد الذهاب لمشاهدة عرض نيكلباك. طلب بعض التذاكر. ثم قام بدعوة بعض أصدقائه. ذهبوا جميعاً إلى العرض، وقضوا وقتاً ممتعاً" The right way to close this story is: "يبحث ديف على الإنترنت عن مزيد من الحفلات التي يريدها."
"قرر ديف يوماً ما أنه يريد الذهاب لمشاهدة عرض نيكلباك. طلب بعض التذاكر. ثم قام بدعوة بعض أصدقائه. ذهبوا جميعاً إلى العرض، وقضوا وقتاً ممتعاً" The right way to close this story is: "سيطر ديف على المروحية وهبط في الميدان."
1
"توجد مقبرة بها 199 قبراً. أحضر 12 رجلاً تابوتاً. وضع 12 رجلاً النعش في الأرض. بكى الرجال والنساء معاً." The proper ending to this story is: "ابتهجوا لرؤية."
"توجد مقبرة بها 199 قبراً. أحضر 12 رجلاً تابوتاً. وضع 12 رجلاً النعش في الأرض. بكى الرجال والنساء معاً." The proper ending to this story is: "حزنوا على الخسائر."
0
"شعر جو بالثقة في خوض مباراة الملاكمة. سيطر على الجولات الأربع الأولى. أصيب بخطاف أيسر أدى إلى قطع عينه في الجولة الخامسة. كانت الجولات السبع الأخيرة ذهاباً وإياباً." The right way to close this story is: "فاز جو بالمباراة أخيراً."
"شعر جو بالثقة في خوض مباراة الملاكمة. سيطر على الجولات الأربع الأولى. أصيب بخطاف أيسر أدى إلى قطع عينه في الجولة الخامسة. كانت الجولات السبع الأخيرة ذهاباً وإياباً." The right way to close this story is: "أنهى جو المعركة بدون جروح أو إصابات."
0
"أسوأ شيء حدث لجيمي. التقط كيساً من رقائق البطاطس من أرضية غرفة نومه. في طريقه للخروج من الباب، أكل بعض رقائق البطاطس. في الخارج، قال صديقه، لماذا هناك نمل يزحف على حقيبتك؟" The correct ending to this story is: "شعر جيمي بالغثيان في معدته."
"أسوأ شيء حدث لجيمي. التقط كيساً من رقائق البطاطس من أرضية غرفة نومه. في طريقه للخروج من الباب، أكل بعض رقائق البطاطس. في الخارج، قال صديقه، لماذا هناك نمل يزحف على حقيبتك؟" The correct ending to this story is: "أكل جيمي شريحة أخرى من الحقيبة."
1
"شارك ابني في ديربي سيارة لعبة الكشافة. صممت فرق الأب والابن سيارات Matchbox صغيرة الحجم. بعض الفرق صممت سيارات فاخرة. لقد صممنا سيارة بسيطة، والتي فازت بالفعل بالديربي." The right way to close this story is: "لم أحسن أنا وابني صنعاً."
"شارك ابني في ديربي سيارة لعبة الكشافة. صممت فرق الأب والابن سيارات Matchbox صغيرة الحجم. بعض الفرق صممت سيارات فاخرة. لقد صممنا سيارة بسيطة، والتي فازت بالفعل بالديربي." The right way to close this story is: "كان ابني سعيداً لأننا فزنا."
0
"جرّب براين الانضمام لفريق الهوكي هذا العام. للأسف لم ينضم للفريق. قال المدرب إنه بحاجة إلى أن يكون أسرع على الزلاجات. أمضى براين الشتاء كله يعمل على التزلج بسرعة." The proper ending to this story is: "في النهاية انضم للفريق."
"جرّب براين الانضمام لفريق الهوكي هذا العام. للأسف لم ينضم للفريق. قال المدرب إنه بحاجة إلى أن يكون أسرع على الزلاجات. أمضى براين الشتاء كله يعمل على التزلج بسرعة." The proper ending to this story is: "قرر عدم تجربة الفريق."
0
"كانت كيلي تتزلج عندما سمعت فجأة ضجة كبيرة خلفها. نظرت إلى الوراء ورأت جداراً من الثلج يقترب منها. أصيبت بالذعر وبدأت في التزلج بشكل أسرع على المنحدر. عندما ألحق بها الانهيار الجليدي، قفزت بسرعة إلى بعض الأشجار." The right way to close this story is: "أمسكت كيلي بشجرة وتعلقت بها بإحكام."
"كانت كيلي تتزلج عندما سمعت فجأة ضجة كبيرة خلفها. نظرت إلى الوراء ورأت جداراً من الثلج يقترب منها. أصيبت بالذعر وبدأت في التزلج بشكل أسرع على المنحدر. عندما ألحق بها الانهيار الجليدي، قفزت بسرعة إلى بعض الأشجار." The right way to close this story is: "كانت كيلي قادرة على التزلج صعوداً على الانهيار الجليدي."
1
"أراد هاري حقاً مشاهدة فيلم حرب النجوم الجديد. انتظر في الطابور في شباك التذاكر في يوم الافتتاح. كان قادراً على شراء تذكرة لنفسه. لقد شاهد الفيلم بأكمله." The correct ending to this story is: "كان هاري سعيداً لأنه شاهد الفيلم مع أصدقائه."
"أراد هاري حقاً مشاهدة فيلم حرب النجوم الجديد. انتظر في الطابور في شباك التذاكر في يوم الافتتاح. كان قادراً على شراء تذكرة لنفسه. لقد شاهد الفيلم بأكمله." The correct ending to this story is: "أحب هاري الفيلم حقاً."
1
"كان مارك يبدأ وظيفة جديدة في اليوم التالي. كان متوتراً من تواجده حول الكثير من الغرباء. بالكاد كان ينام في الليلة السابقة بسبب القلق. عندما دخل المبنى استقبله الكثير من الناس بحرارة." The correct ending to this story is: "تم فصله في نفس اليوم، وخرج من المبنى."
"كان مارك يبدأ وظيفة جديدة في اليوم التالي. كان متوتراً من تواجده حول الكثير من الغرباء. بالكاد كان ينام في الليلة السابقة بسبب القلق. عندما دخل المبنى استقبله الكثير من الناس بحرارة." The correct ending to this story is: "لقد أدرك أنه سيناسب تماماً الوظيفة الجديدة."
0
"كان لدى إيلين ابنة نامت في سرير أطفال في غرفتها الخاصة. في صباح أحد الأيام، لم تسمع إيلين طفلتها وهي تبكي، فذهبت لتفقد الأمر. ابنتها كانت لا تتحرك ولا تتنفس! اتصلت إيلين بالشرطة في ذعر رهيب." The proper ending to this story is: "كانت إيلين خائفة بشكل رهيب."
"كان لدى إيلين ابنة نامت في سرير أطفال في غرفتها الخاصة. في صباح أحد الأيام، لم تسمع إيلين طفلتها وهي تبكي، فذهبت لتفقد الأمر. ابنتها كانت لا تتحرك ولا تتنفس! اتصلت إيلين بالشرطة في ذعر رهيب." The proper ending to this story is: "شعرت إيلين بالهدوء حقاً."
1
"جمعت بيرل الأقراص المدمجة مع غلاف فني قبيح. قامت بتثمين قرص موسيقى الجاز مع اثنين من الدلافين باستخدام فوتوشوب. سرقت أختها القرص المضغوط وهي غاضبة منها. أصيبت بيرل بالحزن وطلبت من أختها إعادته." The correct ending to this story is: "أخت بيرل تأمل في إرضائها."
"جمعت بيرل الأقراص المدمجة مع غلاف فني قبيح. قامت بتثمين قرص موسيقى الجاز مع اثنين من الدلافين باستخدام فوتوشوب. سرقت أختها القرص المضغوط وهي غاضبة منها. أصيبت بيرل بالحزن وطلبت من أختها إعادته." The correct ending to this story is: "كانت شقيقة بيرل تسعى للانتقام."
0
"ذهبت آنا إلى الشاطئ. انحسر المد، ورأت بركة للمد والجزر. ذهبت لتفقدها، واندهشت من كم الحياة بها. كانت هناك أسماك وقنافذ بحر ونجم بحر - كان أمراً لا يصدق!" The right way to close this story is: "شاهدت آنا الحياة البحرية وفكرت في عجائب الطبيعة."
"ذهبت آنا إلى الشاطئ. انحسر المد، ورأت بركة للمد والجزر. ذهبت لتفقدها، واندهشت من كم الحياة بها. كانت هناك أسماك وقنافذ بحر ونجم بحر - كان أمراً لا يصدق!" The right way to close this story is: "شعرت آنا بخيبة أمل بسبب رحلتها إلى الشاطئ."
1
"اشتكت بريانا بمرارة عندما ذهبت عائلتها للتخييم. كان من شأنه أن يُفسد شعرها وأظافرها ولم يكن هناك تلفزيون. ومع ذلك، فقد نسيت هذه الأشياء عندما ذاقت أول سمور لها. وهي تأكل طعامها، وتحدق في السماء الضخمة المرصعة بالنجوم في رهبة." The proper ending to this story is: "كرهت بريانا السمور."
"اشتكت بريانا بمرارة عندما ذهبت عائلتها للتخييم. كان من شأنه أن يُفسد شعرها وأظافرها ولم يكن هناك تلفزيون. ومع ذلك، فقد نسيت هذه الأشياء عندما ذاقت أول سمور لها. وهي تأكل طعامها، وتحدق في السماء الضخمة المرصعة بالنجوم في رهبة." The proper ending to this story is: "أحبت بريانا السمور."
1
"كان شاي يتنزه في الغابة. ثم أدركت أنها ضاعت! حاولت ألا تفزع. رجعت على خطواتها حتى وجدت طريقها إلى المخيم." The right way to close this story is: "تم العثور على شاي أخيراً بعد أسابيع في الغابة."
"كان شاي يتنزه في الغابة. ثم أدركت أنها ضاعت! حاولت ألا تفزع. رجعت على خطواتها حتى وجدت طريقها إلى المخيم." The right way to close this story is: "شعرت شاي بالارتياح الشديد."
1
"كان تروي أفضل لاعب في فريق كرة السلة. كان فريقه يلعب في مباراة البطولة الليلة. وسجل تروي 56 نقطة ليفوز بالمباراة لفريقه. حمل كأساً ضخماً بعد المباراة." The right way to close this story is: "قرر أن كرة السلة ربما لم تكن مناسبة له."
"كان تروي أفضل لاعب في فريق كرة السلة. كان فريقه يلعب في مباراة البطولة الليلة. وسجل تروي 56 نقطة ليفوز بالمباراة لفريقه. حمل كأساً ضخماً بعد المباراة." The right way to close this story is: "في صباح اليوم التالي وجد أنه كتب الصفحة الأولى من الجريدة."
0
"أصيب سايمون بتسمم غذائي. لقد استعاد التفكير في جميع المطاعم التي زارها مؤخراً. اتصل بأصدقائه الذين أكلوا معه في هذه المناسبات. أخبره أحد أصدقائه أنه مريض أيضاً بتسمم غذائي." The proper ending to this story is: "اكتشفوا أي مطعم كان."
"أصيب سايمون بتسمم غذائي. لقد استعاد التفكير في جميع المطاعم التي زارها مؤخراً. اتصل بأصدقائه الذين أكلوا معه في هذه المناسبات. أخبره أحد أصدقائه أنه مريض أيضاً بتسمم غذائي." The proper ending to this story is: "عادوا لتناول الطعام في نفس المطعم."
1
"كان أرنولد خائفاً من الطيور. ذات يوم كان في نزهة. كان طائر يطير في الفضاء. هبط على طعامه." The right way to close this story is: "كان أرنولد هادئاً وسعيداً برؤية الطائر."
"كان أرنولد خائفاً من الطيور. ذات يوم كان في نزهة. كان طائر يطير في الفضاء. هبط على طعامه." The right way to close this story is: "صرخ أرنولد في رعب!"
0
"في يوم من الأيام، اشترى آدم مسدسين BB. أعطى واحدة لابنه، كريستيان. أراد كريستيان أن يلعب بالمسدسات في المنزل. أطلق كريستيان النار من المسدس وحطم شاشة التلفزيون." The right way to close this story is: "أخذ آدم البندقية من كريستيان."
"في يوم من الأيام، اشترى آدم مسدسين BB. أعطى واحدة لابنه، كريستيان. أراد كريستيان أن يلعب بالمسدسات في المنزل. أطلق كريستيان النار من المسدس وحطم شاشة التلفزيون." The right way to close this story is: "كان آدم فخوراً جداً بكريستيان."
1
"شعر كيب بخيبة أمل لم يكن هناك أي ثلج. لقد اشتكى لوالديه أنه لم يكن كريسماس بدونه. قالوا له أن يذهب إلى الفراش. شق كيب طريقه إلى غرفته ونام في النهاية." The proper ending to this story is: "ولإبهاجه، اصطحب والدا كيب الأخير إلى فلوريدا."
"شعر كيب بخيبة أمل لم يكن هناك أي ثلج. لقد اشتكى لوالديه أنه لم يكن كريسماس بدونه. قالوا له أن يذهب إلى الفراش. شق كيب طريقه إلى غرفته ونام في النهاية." The proper ending to this story is: "حلم كيب برقاقات الثلج."
1
"لطالما أراد بن أن يتعلم كيفية العزف على البيانو. الآن وقد كبر أطفاله، أصبح لديه المزيد من وقت الفراغ. يقوم بن بالتسجيل في فصل بيانو مع مدرس محلي. ورغم صعوبته، فهو مصمم على التعلم." The right way to close this story is: "يستسلم لأنه صعب للغاية."
"لطالما أراد بن أن يتعلم كيفية العزف على البيانو. الآن وقد كبر أطفاله، أصبح لديه المزيد من وقت الفراغ. يقوم بن بالتسجيل في فصل بيانو مع مدرس محلي. ورغم صعوبته، فهو مصمم على التعلم." The right way to close this story is: "يتحسن مع كل درس."
1
"تعرض بنسون للتنمر في المدرسة من قبل صبي آخر. بدأ بنسون يعاني من الأرق بسبب ذلك. أخيراً أخبر معلميه في المدرسة عن ذلك. واجه المعلمون المتنمر بشأن المشكلة." The correct ending to this story is: "امتدحوه."
"تعرض بنسون للتنمر في المدرسة من قبل صبي آخر. بدأ بنسون يعاني من الأرق بسبب ذلك. أخيراً أخبر معلميه في المدرسة عن ذلك. واجه المعلمون المتنمر بشأن المشكلة." The correct ending to this story is: "تم طرد المتنمر."
0
"كنت أنا وأبي نوفر مساحة للنباتات في الفناء الخلفي. حفرنا لعدة دقائق في محاولة لإفساح المجال. وجدت صندوقاً مدفوناً في الأرض. عندما نظرت بالداخل، كان هناك حيوان ميت." The right way to close this story is: "أعدت الصندوق ووجدت مكاناً آخر للحفر."
"كنت أنا وأبي نوفر مساحة للنباتات في الفناء الخلفي. حفرنا لعدة دقائق في محاولة لإفساح المجال. وجدت صندوقاً مدفوناً في الأرض. عندما نظرت بالداخل، كان هناك حيوان ميت." The right way to close this story is: "كنت سعيداً للغاية."
0
"ذهبت كارين إلى المدرسة، تاركة وراءها شريكها سام. كان سام يفتقد كارين، لكن كانت لديه خطة لإصلاح ذلك. في عطلة نهاية أسبوع طويلة، استقل سام القطار في الجزء العلوي من الولاية للذهاب لزيارة كارين. كارين التي كانت تفتقد سام، لديها خطة لإصلاحه أيضاً." The right way to close this story is: "سافرت إلى المنزل لرؤية سام، وكانا يفتقدان بعضهما البعض!"
"ذهبت كارين إلى المدرسة، تاركة وراءها شريكها سام. كان سام يفتقد كارين، لكن كانت لديه خطة لإصلاح ذلك. في عطلة نهاية أسبوع طويلة، استقل سام القطار في الجزء العلوي من الولاية للذهاب لزيارة كارين. كارين التي كانت تفتقد سام، لديها خطة لإصلاحه أيضاً." The right way to close this story is: "انفصلت عن سام، وتركته مكسور القلب."
1
"كان جوي يخيم مع أصدقائه. أراد إشعال النار لشواء قطع مارشملو. وجد بعض العصي والحطب في الغابة. استخدم عود ثقاب لإضاءة جذوع الأشجار." The right way to close this story is: "يكره جوي التخييم."
"كان جوي يخيم مع أصدقائه. أراد إشعال النار لشواء قطع مارشملو. وجد بعض العصي والحطب في الغابة. استخدم عود ثقاب لإضاءة جذوع الأشجار." The right way to close this story is: "ثم قام بشيّ قطع مارشملو."
1
"ديانا تنظف مكاتب المباني من أجل لقمة العيش. تغسل المراحيض وتنظف الأرضيات. يوم الجمعة كانت مريضة حقاً ومصابة بالغثيان في العمل. لم تستطع أن تأخذ اليوم إجازة." The proper ending to this story is: "أكلت غداء ضخم."
"ديانا تنظف مكاتب المباني من أجل لقمة العيش. تغسل المراحيض وتنظف الأرضيات. يوم الجمعة كانت مريضة حقاً ومصابة بالغثيان في العمل. لم تستطع أن تأخذ اليوم إجازة." The proper ending to this story is: "تقيأت في المرحاض."
0
"أفضل صديق لجيسون سيتزوج في الهند العام المقبل. قرر جيسون أنه يريد تعلم اللغة الهندية قبل الزفاف. يستأجر مدرساً ويتدرب على التحدث باللغة الهندية كل يوم. عندما يحل يوم الزفاف، يجيد جيسون الهندية بطلاقة!" The correct ending to this story is: "أعجب الجميع بأن جيسون أصبح ثنائي اللغة."
"أفضل صديق لجيسون سيتزوج في الهند العام المقبل. قرر جيسون أنه يريد تعلم اللغة الهندية قبل الزفاف. يستأجر مدرساً ويتدرب على التحدث باللغة الهندية كل يوم. عندما يحل يوم الزفاف، يجيد جيسون الهندية بطلاقة!" The correct ending to this story is: "صديق جيسون المفضل لم يكن منبهراً."
1
"كان تود وآشلي يتواعدان. غضب تود من آشلي. تعامل معها بأسلوب الصمت العقابي. انزعجت أشلي." The right way to close this story is: "كانت غاضبة لأن تود لم يتوقف عن الكلام."
"كان تود وآشلي يتواعدان. غضب تود من آشلي. تعامل معها بأسلوب الصمت العقابي. انزعجت أشلي." The right way to close this story is: "قررت عدم التحدث إلى تود أيضًا."
1
"تلقيت أنا وأصدقائي دعوة لحضور حفل في الكلية. ارتدينا جميعاً ملابس مناسبة لهذا الحدث المثير. كنا جميعاً متحمسون جدًا للاستمتاع بوقتنا! في الحفلة، رقصنا طوال الوقت." The right way to close this story is: "نحن نكره الحفلات."
"تلقيت أنا وأصدقائي دعوة لحضور حفل في الكلية. ارتدينا جميعاً ملابس مناسبة لهذا الحدث المثير. كنا جميعاً متحمسون جدًا للاستمتاع بوقتنا! في الحفلة، رقصنا طوال الوقت." The right way to close this story is: "لقد قضينا وقت رائع!"
0
"قررت كيلي وصديقاتها إقامة حفلة خبز. قررت الفتيات خبز بعض البسكويت. لقد خبزوا كعكات الشوكولاتة والشوفان. بعد أن انتهوا من ذلك قاموا بلفهم في أكياس." The proper ending to this story is: "وزعوهم على جميع الجيران."
"قررت كيلي وصديقاتها إقامة حفلة خبز. قررت الفتيات خبز بعض البسكويت. لقد خبزوا كعكات الشوكولاتة والشوفان. بعد أن انتهوا من ذلك قاموا بلفهم في أكياس." The proper ending to this story is: "أعطوا كل الهامبرغر للمارة."
0
"تثير الفتيات الكثير من المتاعب. في بعض الأحيان يتلفظن بما لا يقصدنه. كذبت عليّ آخر فتاة تحدث معها. قالت لي أنها ثرية." The correct ending to this story is: "واكتشفت أنها فقيرة للغاية."
"تثير الفتيات الكثير من المتاعب. في بعض الأحيان يتلفظن بما لا يقصدنه. كذبت عليّ آخر فتاة تحدث معها. قالت لي أنها ثرية." The correct ending to this story is: "وهو ما يثبت أن الفتيات يقلن الحقيقة دائماً."
1
"لقد كان يوماً بارداً للغاية. استمر تساقط الثلوج الشديد لساعات عدة. كان سكان لانسينغ عالقين في منازلهم بلا كهرباء. جلبت العاصفة ثلاثة أقدام من الثلوج إلى المدينة." The correct ending to this story is: "ظلت المدرسة مفتوحة لفترة أطول من المعتاد."
"لقد كان يوماً بارداً للغاية. استمر تساقط الثلوج الشديد لساعات عدة. كان سكان لانسينغ عالقين في منازلهم بلا كهرباء. جلبت العاصفة ثلاثة أقدام من الثلوج إلى المدينة." The correct ending to this story is: "أُلغيت المدرسة."
1
"كان لاري يلعب الجولف مع أبيه. كان لاري يشعر بالنشاط للغاية بسبب القهوة التي احتساها في وقت سابق. ضرب الكرة بأقوى ما يستطيع في أول ضربة له. أدخل لاري الكرة في الحفرة بضربة واحدة!" The proper ending to this story is: "كان لاري غاضباً من نتيجته."
"كان لاري يلعب الجولف مع أبيه. كان لاري يشعر بالنشاط للغاية بسبب القهوة التي احتساها في وقت سابق. ضرب الكرة بأقوى ما يستطيع في أول ضربة له. أدخل لاري الكرة في الحفرة بضربة واحدة!" The proper ending to this story is: "كان لاري متحمساً لتسجيله أول مرة دخول الكرة الحفرة بضربة واحدة."
0
"استيقظت كاندي متحمسة لأن اليوم كان عيد ميلادها. ولكن مضى اليوم كله ولم يقدم لها أحد أي هدايا. بدأت تشعر بالاكتئاب واعتقدت أن الجميع قد نسوا يوم ميلادها. وفي وقت لاحق، شعرت بالجوع واتجهت إلى المطبخ ولكنها توقفت." The right way to close this story is: "لم تكن تريد الإفراط في تناول الطعام بسبب الاكتئاب."
"استيقظت كاندي متحمسة لأن اليوم كان عيد ميلادها. ولكن مضى اليوم كله ولم يقدم لها أحد أي هدايا. بدأت تشعر بالاكتئاب واعتقدت أن الجميع قد نسوا يوم ميلادها. وفي وقت لاحق، شعرت بالجوع واتجهت إلى المطبخ ولكنها توقفت." The right way to close this story is: "إنها سعيدة للغاية بسبب عدم تقديم أحد هداية لها."
1
"أشعر بعدم السعادة مؤخراً للغاية تجاه عملي. قررت البحث عن وظيفة جديدة باحثاً عن سعادتي. تقدمت إلى العديد من الأماكن المختلفة. هاتفني أحدها وذهبت لإجراء مقابلة." The correct ending to this story is: "قررت الخروج لممارسة الجري."
"أشعر بعدم السعادة مؤخراً للغاية تجاه عملي. قررت البحث عن وظيفة جديدة باحثاً عن سعادتي. تقدمت إلى العديد من الأماكن المختلفة. هاتفني أحدها وذهبت لإجراء مقابلة." The correct ending to this story is: "ذهبت إلى المقابلة وسررت بحصولي على الوظيفة."
1
"أرادت ليندسي بشدة زوج أحذية جديداً. كان الحذاء باهظ الثمن. فقررت أن تدخر مالها. وبعد مرور عدة أسابيع، تمكنت من شراء الحذاء." The correct ending to this story is: "أنفقت المال على الخروج لتناول الطعام."
"أرادت ليندسي بشدة زوج أحذية جديداً. كان الحذاء باهظ الثمن. فقررت أن تدخر مالها. وبعد مرور عدة أسابيع، تمكنت من شراء الحذاء." The correct ending to this story is: "اشترت الحذاء واستمتعت به."
0
"تحدت أحداهن أورا ألا تستحم لكي تنضم إلى أحد نوادي الفتيات. لم تستطع تخيل بقائها بلا مياه نظيفة لمدة أسبوع! فكرت بعدها في مخرج. فلم يقلن أن أورا لا تستطيع الاستحمام!" The correct ending to this story is: "استحمت أورا."
"تحدت أحداهن أورا ألا تستحم لكي تنضم إلى أحد نوادي الفتيات. لم تستطع تخيل بقائها بلا مياه نظيفة لمدة أسبوع! فكرت بعدها في مخرج. فلم يقلن أن أورا لا تستطيع الاستحمام!" The correct ending to this story is: "استحمت أورا."
0
"في عيد ميلاد أليسن الخامس والعشرين، أخذتها عائلتها للعب لعبة بنجو. لم تلعبها من قبل وكانت قلقة. بعدما شرحوا لها كيفية اللعب، تحمست للبدء. في المباراة الرابعة حصلت على بنجو." The correct ending to this story is: "تخطط أليسن للعب بنجو مرة أخرى مستقبلاً."
"في عيد ميلاد أليسن الخامس والعشرين، أخذتها عائلتها للعب لعبة بنجو. لم تلعبها من قبل وكانت قلقة. بعدما شرحوا لها كيفية اللعب، تحمست للبدء. في المباراة الرابعة حصلت على بنجو." The correct ending to this story is: "تعتقد أليسون أن لعبة بنجو مملة."
1
"أرادت نيا مشاهدة الموكب في وسط المدينة. استقلت ثلاث حافلات. ثم استقلت مترو الأنفاق. وصلت وسط المدينة في الوقت المحدد." The proper ending to this story is: "فات الموكب نيا بكامله."
"أرادت نيا مشاهدة الموكب في وسط المدينة. استقلت ثلاث حافلات. ثم استقلت مترو الأنفاق. وصلت وسط المدينة في الوقت المحدد." The proper ending to this story is: "كانت نيا متحمسة لمشاهدة الموكب."
1
"شعرت مادلين بسعادة غامرة لشرائها حقيبة يد جديدة من ساكس. أخذتها أمها إلى قسم الحقائب. وقعت عينا مادلين فوراً على حقيبة وردية أحبتها. لم تصدق كم كانت رائعة." The correct ending to this story is: "استاءت مادلين من الحقيبة الجديدة التي اشترتها."
"شعرت مادلين بسعادة غامرة لشرائها حقيبة يد جديدة من ساكس. أخذتها أمها إلى قسم الحقائب. وقعت عينا مادلين فوراً على حقيبة وردية أحبتها. لم تصدق كم كانت رائعة." The correct ending to this story is: "اشترت أم مادلين الحقيبة لها بسعادة."
0
"اشترى توم نباتاً جديداً. وأبقاه بالقرب من سريره. توقف النبات عن النمو. أخبرته والدته أن النبات كان بحاجة إلى ضوء الشمس." The correct ending to this story is: "فنقل توم النبات إلى أحد النوافذ."
"اشترى توم نباتاً جديداً. وأبقاه بالقرب من سريره. توقف النبات عن النمو. أخبرته والدته أن النبات كان بحاجة إلى ضوء الشمس." The correct ending to this story is: "أوصد توم نوافذه ليحجب أكبر قدر ممكن من ضوء الشمس."
1
"يو درويش رامي الكرة في فريق تكساس رينجرز. كان مصاباً طوال الموسمين الماضيين. ووفقاً لتقارير، تعافى أخيراً ويستطيع اللعب. يستبشر مشجعو فريق رينجر أن يقود رماتهم." The proper ending to this story is: "يرغب مشجعو فريق رينجر أن يرحل."
"يو درويش رامي الكرة في فريق تكساس رينجرز. كان مصاباً طوال الموسمين الماضيين. ووفقاً لتقارير، تعافى أخيراً ويستطيع اللعب. يستبشر مشجعو فريق رينجر أن يقود رماتهم." The proper ending to this story is: "يتطلع مشجعو فريق رينجرإلى عودته."
1
"أعطيت أفيري واجباً منزلياً يجب تسليمه خلال أسبوعين. قرأت المهمة سريعاً على الفور. ووضعت جدولاً وقسمت الواجب المنزلي إلى مهام لكل يوم. أكملت المهام في يومها الذي حددته." The correct ending to this story is: "تركت إيفري المدرسة."
"أعطيت أفيري واجباً منزلياً يجب تسليمه خلال أسبوعين. قرأت المهمة سريعاً على الفور. ووضعت جدولاً وقسمت الواجب المنزلي إلى مهام لكل يوم. أكملت المهام في يومها الذي حددته." The correct ending to this story is: "أنهت أفيري مشروعها مبكراً."
1
"قرر تشيستر الذهاب إلى المركز التجاري بعد ظهر أحد الأيام. لا ينوي شراء أي شيء، لكنه يود التجول فحسب. وبالرغم من ذلك، وقعت عيناه على قميص جميل للغاية عليه خصم. اشترى تشيستر القميص لأن السعر مناسب للغاية." The right way to close this story is: "تخلص تشيستر فوراً من القميص الذي اشتراه."
"قرر تشيستر الذهاب إلى المركز التجاري بعد ظهر أحد الأيام. لا ينوي شراء أي شيء، لكنه يود التجول فحسب. وبالرغم من ذلك، وقعت عيناه على قميص جميل للغاية عليه خصم. اشترى تشيستر القميص لأن السعر مناسب للغاية." The right way to close this story is: "كان تشيستر مسروراً للغاية بالقميص الذي اشتراه."
0
"أدركت جينا أنها تحتاج أن تبدأ في العمل على تقريرها. لقد أهدرت اليوم كله ولم يتبق لها سوى يوم واحد لإكماله. فجلست وشرعت في العمل. أرادت أمها منها أن تغسل الأطباق." The right way to close this story is: "تمنت جينا لو لم تضيع يومها."
"أدركت جينا أنها تحتاج أن تبدأ في العمل على تقريرها. لقد أهدرت اليوم كله ولم يتبق لها سوى يوم واحد لإكماله. فجلست وشرعت في العمل. أرادت أمها منها أن تغسل الأطباق." The right way to close this story is: "كانت جينا فرحة لأنها ضيعت يومها."
1
"يوم الثلاثاء من كل أسبوع يوم الغسيل في شقتي. لقد انشغلنا للغاية في آخر بضع أيام ثلاثاء. والآن لم يتبق لنا ملابس نظيفة تقريباً. أنا أرتدي ملابسي كالحمقى وما زلت رائحتي كريهة." The proper ending to this story is: "رائحة جميع ملابسي رائعة."
"يوم الثلاثاء من كل أسبوع يوم الغسيل في شقتي. لقد انشغلنا للغاية في آخر بضع أيام ثلاثاء. والآن لم يتبق لنا ملابس نظيفة تقريباً. أنا أرتدي ملابسي كالحمقى وما زلت رائحتي كريهة." The proper ending to this story is: "سأغسل الملابس الآن."
0
"كان يوماً صيفياً جميلاً بالخارج. قرر بوب الذهاب للتمشية في الحديقة. مشى بوب على طول المسار وأبدى إعجابه بالمناظر الطبيعية. عثر على ورقة نقدية من فئة عشرين دولاراً ملقاة على الأرض." The right way to close this story is: "لقد كان مسروراً."
"كان يوماً صيفياً جميلاً بالخارج. قرر بوب الذهاب للتمشية في الحديقة. مشى بوب على طول المسار وأبدى إعجابه بالمناظر الطبيعية. عثر على ورقة نقدية من فئة عشرين دولاراً ملقاة على الأرض." The right way to close this story is: "أصابته خيبة الأمل."
0
"أرادت ميجان وسكوت رؤية فرقتهما المفضلة تعزف في حفل موسيقي. كانت التذاكر تباع عبر الإنترنت وكان الخادم مشغولاً للغاية. كانت ميجان وسكوت يحاولان جاهدين شراء التذاكر. وعندما أوشكت تذاكر الحفل على النفاد، وجدت ميجان تذكرتين." The correct ending to this story is: "ارتاح بالهما."
"أرادت ميجان وسكوت رؤية فرقتهما المفضلة تعزف في حفل موسيقي. كانت التذاكر تباع عبر الإنترنت وكان الخادم مشغولاً للغاية. كانت ميجان وسكوت يحاولان جاهدين شراء التذاكر. وعندما أوشكت تذاكر الحفل على النفاد، وجدت ميجان تذكرتين." The correct ending to this story is: "أصابتهما خيبة الأمل."
0
"كان جون قد تخرج لتوه من الثانوية، وكان على وشك الالتحاق بالجامعة. ساعدته أمه في حزم كل أغراضه، وانطلق بالسيارة. عندما وصل هناك، توجه لتفقد مهجعه. كان زميله في السكن متواجد وأصبحا صديقين في التو." The right way to close this story is: "تجولا في الحرم الجامعي ودعيا إلى حفل."
"كان جون قد تخرج لتوه من الثانوية، وكان على وشك الالتحاق بالجامعة. ساعدته أمه في حزم كل أغراضه، وانطلق بالسيارة. عندما وصل هناك، توجه لتفقد مهجعه. كان زميله في السكن متواجد وأصبحا صديقين في التو." The right way to close this story is: "اعتقد أن الحياة الجامعية ستكون تعيسة."
0
"كانت جاكي عداءة مسافات طويلة لسنوات عدة. على الرغم من امتلاء جهازها الآيبود ممتلئ، فقد سئمت الموسيقى. رشح أحد أصدقائها لها كتاباً مسموعاً. حملت إصداراً جديداً على جهازها الآيبود." The correct ending to this story is: "استمعت إلى كتاب وهي تجري."
"كانت جاكي عداءة مسافات طويلة لسنوات عدة. على الرغم من امتلاء جهازها الآيبود ممتلئ، فقد سئمت الموسيقى. رشح أحد أصدقائها لها كتاباً مسموعاً. حملت إصداراً جديداً على جهازها الآيبود." The correct ending to this story is: "كانت مسرورة أنها لم تسأم الموسيقى قط."
0
"أصدقاء آري تحدوها أن تقضي الليل في المنزل المحلي المسكون بالأشباح. وافقت آري مترددةً. تسلقت ودخلت عبر نافذة المنزل. ضمّت بطانيتها إليها في الزاوية." The right way to close this story is: "مكثت الليل كله."
"أصدقاء آري تحدوها أن تقضي الليل في المنزل المحلي المسكون بالأشباح. وافقت آري مترددةً. تسلقت ودخلت عبر نافذة المنزل. ضمّت بطانيتها إليها في الزاوية." The right way to close this story is: "شغلت الموقد وأعدت لنفسها عشاءً."
1
"كان سام يقود سيارته مضيئاً مصابيحها الساطعة. كان أحد مصابيحه الأمامية مطفأ وظن أن ذلك أأمن. أوقفته الشرطة بالأمس. أعطاه الشرطي مخالفة وطلب منه إصلاح المصباح." The correct ending to this story is: "لم يملك سام سيارة."
"كان سام يقود سيارته مضيئاً مصابيحها الساطعة. كان أحد مصابيحه الأمامية مطفأ وظن أن ذلك أأمن. أوقفته الشرطة بالأمس. أعطاه الشرطي مخالفة وطلب منه إصلاح المصباح." The correct ending to this story is: "كان سام غير مسرور."
1
"في أحدى الليالي، قررت مجموعة أصدقاء اللعب بلوح ويجا. كان الأمر برمته لغرض المتعة، وقد لعبوا لمدة ساعة. وبعد اللعب، استلقوا للنوم. بعدها بدقائق، سمعوا صوتاً غريباً يدق على الأرض." The proper ending to this story is: "استغرقوا في النوم بعدها."
"في أحدى الليالي، قررت مجموعة أصدقاء اللعب بلوح ويجا. كان الأمر برمته لغرض المتعة، وقد لعبوا لمدة ساعة. وبعد اللعب، استلقوا للنوم. بعدها بدقائق، سمعوا صوتاً غريباً يدق على الأرض." The proper ending to this story is: "خافوا جميعاً بالطبع."
1
"سئمت جان الشتاء والطقس البارد. شاهدت إعلاناً تجارياً عن سيارة ستكون مناسبة للقيام برحلة. اشترت السيارة وخططت الرحلة على الخريطة. قادت السيارة في جميع أرجاء ولاية فلوريدا." The right way to close this story is: "الشتاء الموسم الذي يشهد أكبر عدد من المتزلجين."
"سئمت جان الشتاء والطقس البارد. شاهدت إعلاناً تجارياً عن سيارة ستكون مناسبة للقيام برحلة. اشترت السيارة وخططت الرحلة على الخريطة. قادت السيارة في جميع أرجاء ولاية فلوريدا." The right way to close this story is: "بوصلها المنزل، أصبح الجو أكثر دفئاً بسبب قدوم الربيع."
0
"وصل نيل للتو إلى إيران. أَسَرته المدن والريف. رأى أن الجبال في غاية الجمال. كانت اللغة والناس رائعين أيضاً." The proper ending to this story is: "كان مسروراً بوجوده في إيران."
"وصل نيل للتو إلى إيران. أَسَرته المدن والريف. رأى أن الجبال في غاية الجمال. كانت اللغة والناس رائعين أيضاً." The proper ending to this story is: "غادر في التو."
0
"كان أندرو عازباً لسنوات عدة. لم يكن على دراية بكيفية الاقتراب من أي شخص في حين أنه كان يريد صديقة. وأخيراً، قدم أحد الأصدقاء أندرو لشابة لطيفة. طلب منه أندرو الخروج معاً في موعد غرامي." The correct ending to this story is: "فوافقت الفتاة."
"كان أندرو عازباً لسنوات عدة. لم يكن على دراية بكيفية الاقتراب من أي شخص في حين أنه كان يريد صديقة. وأخيراً، قدم أحد الأصدقاء أندرو لشابة لطيفة. طلب منه أندرو الخروج معاً في موعد غرامي." The correct ending to this story is: "بكت الفتاة هستيرياً."
1
"كانت إيمي متأخرة على رحلتها. أسرعت عبر أمن المطار. كانت تسمع اسمها عبر السماعة بالقرب من بوابة طائرتها. جرت بأقصى سرعتها وألقت التحية على المضيفة المنزعجة." The correct ending to this story is: "غادرت إيمي بعدها الطائرة واتجهت إلى المنزل."
"كانت إيمي متأخرة على رحلتها. أسرعت عبر أمن المطار. كانت تسمع اسمها عبر السماعة بالقرب من بوابة طائرتها. جرت بأقصى سرعتها وألقت التحية على المضيفة المنزعجة." The correct ending to this story is: "صعدت على متن الطائرة في الوقت المناسب."
1
"كانت آنا تقوم بتسمير بشرتها على الشاطئ. أخذت غفوة في الشمس الدافئة. استيقظت بعد ثلاث ساعات. اتسعت عيناها وهي تنظر في المرآة." The correct ending to this story is: "كانت آنا شاحبة اللون للغاية."
"كانت آنا تقوم بتسمير بشرتها على الشاطئ. أخذت غفوة في الشمس الدافئة. استيقظت بعد ثلاث ساعات. اتسعت عيناها وهي تنظر في المرآة." The correct ending to this story is: "أحرقت الشمس بشرة آنا للغاية."
0
"شعر بول بالشجاعة فحاول أن ينضم إلى الجيش. أخبره الجيش إنه أضعف من أن ينضم. لم يثن ذلك بول، فحاول الانضمام إلى البحرية. رفضته البحرية لأنه لا يستطيع السباحة." The proper ending to this story is: "أصاب بول الإحباط الشديد."
"شعر بول بالشجاعة فحاول أن ينضم إلى الجيش. أخبره الجيش إنه أضعف من أن ينضم. لم يثن ذلك بول، فحاول الانضمام إلى البحرية. رفضته البحرية لأنه لا يستطيع السباحة." The proper ending to this story is: "كان بول فرحاً للغاية بنتائجه."
0
"طارد القط الفأر عبر المخزن الفارغ. راكضاً في ذعر، كان القارض يتحرك بأقصى سرعته. بقي القط الأكبر حجماً على مقربة منه خلفه. كان مذعوراً." The proper ending to this story is: "هرب الفأر."
"طارد القط الفأر عبر المخزن الفارغ. راكضاً في ذعر، كان القارض يتحرك بأقصى سرعته. بقي القط الأكبر حجماً على مقربة منه خلفه. كان مذعوراً." The proper ending to this story is: "قررت القطة الاستسلام وأخذ قيلولة."
0
"طار نيل إلى روسيا. هناك، زار المواقع السياحية وشاهد السكان المحليين الودودين. وجد أن روسيا كانت ملونة ونابضة بالحياة. كما كان لها تاريخ عظيم وغني." The proper ending to this story is: "وجد نيل الرحلة محفزة."
"طار نيل إلى روسيا. هناك، زار المواقع السياحية وشاهد السكان المحليين الودودين. وجد أن روسيا كانت ملونة ونابضة بالحياة. كما كان لها تاريخ عظيم وغني." The proper ending to this story is: "وجد نيل الرحلة مملة."
0
"ماري تصنع الشموع. إنها تستمتع بهذا كهواية. أخذت ماري واحدة من صديقتها كهدية. أحب الجميع الشموع وطلبوا شراء واحدة." The correct ending to this story is: "كانت ماري سعيدة للغاية."
"ماري تصنع الشموع. إنها تستمتع بهذا كهواية. أخذت ماري واحدة من صديقتها كهدية. أحب الجميع الشموع وطلبوا شراء واحدة." The correct ending to this story is: "شعرت ماري بعدم التقدير."
0
"كان الصيف وشعرت جينا وشقيقتها بالملل. قرروا مشاهدة مقاطع الفيديو الموسيقية. كانت هناك قناة فيديو موسيقي أو قناة ترفيه سوداء. اختاروا مشاهدة قناة بلاك الترفيهية." The correct ending to this story is: "قضت جينا وشقيقتها وقتًا ممتعًا معًا."
"كان الصيف وشعرت جينا وشقيقتها بالملل. قرروا مشاهدة مقاطع الفيديو الموسيقية. كانت هناك قناة فيديو موسيقي أو قناة ترفيه سوداء. اختاروا مشاهدة قناة بلاك الترفيهية." The correct ending to this story is: "لم تحب جينا قضاء الوقت مع أختها."
1
"كنت متحمسًا حقًا لأنني كنت ذاهبًا إلى الشاطئ. لقد حرصت على حزم كل شيء في سيارتي. قدت سيارتي إلى هناك وارتديت ملابس السباحة الخاصة بي. عندما خرجت من غرفة الملابس، بدأت تمطر." The right way to close this story is: "ذهبت للسباحة والاستمتاع بأشعة الشمس."
"كنت متحمسًا حقًا لأنني كنت ذاهبًا إلى الشاطئ. لقد حرصت على حزم كل شيء في سيارتي. قدت سيارتي إلى هناك وارتديت ملابس السباحة الخاصة بي. عندما خرجت من غرفة الملابس، بدأت تمطر." The right way to close this story is: "تحطمت خططي، وعدت إلى المنزل."
1
"كان أرنولد خائفا من القطط. يعتقد أن كلهم مخيفين. ذات يوم زار منزل صديقته. صديقته لديها قطة." The proper ending to this story is: "أحب أرنولد قطط صديقته."
"كان أرنولد خائفا من القطط. يعتقد أن كلهم مخيفين. ذات يوم زار منزل صديقته. صديقته لديها قطة." The proper ending to this story is: "أرنولد هجر صديقته."
1
"ليا طالبة جامعية بدوام كامل تريد وظيفة بدوام جزئي. تبحث ليا في كريغزلست وتجد وظيفة أساسية. تتقدم ليا بطلب وفي اليوم التالي تحصل على مكالمة لإجراء مقابلة. ليا تذهب إلى المقابلة وتقوم بعمل جيد حقًا." The right way to close this story is: "تُطرد ليا."
"ليا طالبة جامعية بدوام كامل تريد وظيفة بدوام جزئي. تبحث ليا في كريغزلست وتجد وظيفة أساسية. تتقدم ليا بطلب وفي اليوم التالي تحصل على مكالمة لإجراء مقابلة. ليا تذهب إلى المقابلة وتقوم بعمل جيد حقًا." The right way to close this story is: "ليا تحصل على الوظيفة."
1
"بالأمس ذهبت إلى تويز آر أس. كان عليّ الحصول على هدايا لأبناء عمي. لقد قمت بتحميل عربة التسوق الخاصة بي. لحسن الحظ، اكتشفت أن لديهم عملية بيع." The right way to close this story is: "اشتريت كل فأر لديهم."
"بالأمس ذهبت إلى تويز آر أس. كان عليّ الحصول على هدايا لأبناء عمي. لقد قمت بتحميل عربة التسوق الخاصة بي. لحسن الحظ، اكتشفت أن لديهم عملية بيع." The right way to close this story is: "لأنني متسكع رخيص يناسبني جيدًا."
1
"كان بوب يقود سيارته من تكساس إلى فلوريدا. رفض التوقف في الفنادق لقضاء عطلة. بعد خمس عشرة ساعة من القيادة، كان متعبًا. بدأ في النوم." The right way to close this story is: "شعر بوب بنشاط كبير."
"كان بوب يقود سيارته من تكساس إلى فلوريدا. رفض التوقف في الفنادق لقضاء عطلة. بعد خمس عشرة ساعة من القيادة، كان متعبًا. بدأ في النوم." The right way to close this story is: "قرر بوب البقاء في فندق قريب طوال الليل."
0
"لقد حصلت على تذاكر الحفل الخاصة بي. سافرت إلى شيكاغو. لم أصدق أنني كنت أرى فريق البيتلز. كنت 30 صفا من مقدمة المسرح." The correct ending to this story is: "لقد ابتهجت عندما أصبحت فرقة البيتلز تحت الأضواء."
"لقد حصلت على تذاكر الحفل الخاصة بي. سافرت إلى شيكاغو. لم أصدق أنني كنت أرى فريق البيتلز. كنت 30 صفا من مقدمة المسرح." The correct ending to this story is: "بدأت أرتجف بلا حسيب ولا رقيب من الرعب والخوف."
1
"لاحظت ماجي خفاشًا يطير حول سقفها. أصيبت بالذعر ولم تعرف ماذا تفعل. قررت الاختباء في غرفتها واستدعاء المبيد. فجأة، تأتي قطتها إلى غرفتها ممسكة بشيء في فمه." The correct ending to this story is: "ماتت قطة ماجي."
"لاحظت ماجي خفاشًا يطير حول سقفها. أصيبت بالذعر ولم تعرف ماذا تفعل. قررت الاختباء في غرفتها واستدعاء المبيد. فجأة، تأتي قطتها إلى غرفتها ممسكة بشيء في فمه." The correct ending to this story is: "كان الخفاش."
1
"كان صيفا. وكانت غرفة جيف شديدة الحرارة. رأى ستائر مظلمة معلن عنها لحجب الحرارة. واعتقد أن ذلك سيحدث فرقًا ملحوظًا." The proper ending to this story is: "أحب جو كيف تسمح الستائر بالدفء والضوء."
"كان صيفا. وكانت غرفة جيف شديدة الحرارة. رأى ستائر مظلمة معلن عنها لحجب الحرارة. واعتقد أن ذلك سيحدث فرقًا ملحوظًا." The proper ending to this story is: "كان جو مسروراً عندما وضع الستائر المبدئية الجديدة."
0
"أظهر له عم جوي قطعة من الرخام. قام بمضايقة جوي وقال إنها عينه الزجاجية. في وقت لاحق، لعب جوي الكرات مع الأصدقاء. قال أحد الصبية إن رخامه كان عين قطة." The proper ending to this story is: "عرف جوي أن الجميع كانوا يضايقونه."
"أظهر له عم جوي قطعة من الرخام. قام بمضايقة جوي وقال إنها عينه الزجاجية. في وقت لاحق، لعب جوي الكرات مع الأصدقاء. قال أحد الصبية إن رخامه كان عين قطة." The proper ending to this story is: "أخذ جوي لعبة البيسبول الخاصة به وذهب إلى المنزل."
0
"حوالي الساعة 11 صباحًا، انطلق إنذار حريق المدرسة. اندفع الطلاب نحو الباب، وتوقف الطلاب عند سماع طلقات الرصاص. ثم أمرهم المعلم بالاختباء تحت مكاتبهم. غطس الطلاب تحت مكاتبهم، وكانوا في حالة من الذعر." The proper ending to this story is: "انتظروا حتى انتهى الحادث."
"حوالي الساعة 11 صباحًا، انطلق إنذار حريق المدرسة. اندفع الطلاب نحو الباب، وتوقف الطلاب عند سماع طلقات الرصاص. ثم أمرهم المعلم بالاختباء تحت مكاتبهم. غطس الطلاب تحت مكاتبهم، وكانوا في حالة من الذعر." The proper ending to this story is: "ثم تلاعبوا بالرأس بإبهامهم لأعلى."
0
"نفدت بطاريات جهاز التحكم عن بعد الخاص بجيفريز. توقف عن العمل تماماً. كان بحاجة إلى استبدالهم. لذلك ذهب إلى المتجر لشراء المزيد." The correct ending to this story is: "لقد حرص على شراء بطاريات قابلة لإعادة الشحن هذه المرة."
"نفدت بطاريات جهاز التحكم عن بعد الخاص بجيفريز. توقف عن العمل تماماً. كان بحاجة إلى استبدالهم. لذلك ذهب إلى المتجر لشراء المزيد." The correct ending to this story is: "لقد تأكد من دفع جميع فواتيره في الوقت المحدد."
0
"كنت أرغب دائمًا في أن أكون قادرًا على ركوب الدراجة لمدة ثلاثين ميلًا في وقت واحد. الآن يمكنني فقط ركوب الدراجة لمسافة عشرين ميلاً دفعة واحدة. حصلت على مدرب ركوب الدراجات الذي ساعدني على إحراز تقدم. لقد عملت بجد لبضعة أشهر وتناولت جميع الأطعمة الصحيحة." The right way to close this story is: "الآن يمكنني ركوب الدراجة لمسافة 30 ميلاً."
"كنت أرغب دائمًا في أن أكون قادرًا على ركوب الدراجة لمدة ثلاثين ميلًا في وقت واحد. الآن يمكنني فقط ركوب الدراجة لمسافة عشرين ميلاً دفعة واحدة. حصلت على مدرب ركوب الدراجات الذي ساعدني على إحراز تقدم. لقد عملت بجد لبضعة أشهر وتناولت جميع الأطعمة الصحيحة." The right way to close this story is: "أنا خارج لياقتي البدنية لدرجة أنني لا أستطيع ركوب الدراجة لمسافة ميل."
1
"لطالما أحببت عائلتي التخييم، ليس كثيرًا. كان الصيف الذي كنت فيه في التاسعة عشرة من عمري آخر مرة خيمت فيها. في البداية تعطلت سيارتنا وظللنا عالقين في الحرارة لساعات. أحرقت يدي أثناء طهي العشاء، وسقطت في البحيرة وأكلتها الحشرات." The right way to close this story is: "كانت تلك أفضل رحلة في حياتي."
"لطالما أحببت عائلتي التخييم، ليس كثيرًا. كان الصيف الذي كنت فيه في التاسعة عشرة من عمري آخر مرة خيمت فيها. في البداية تعطلت سيارتنا وظللنا عالقين في الحرارة لساعات. أحرقت يدي أثناء طهي العشاء، وسقطت في البحيرة وأكلتها الحشرات." The right way to close this story is: "قررت عدم الذهاب للتخييم مرة أخرى."
0
"أستاذي كلف صفي بمقال. في الوقت الذي غادرت فيه الفصل، كنت قد نسيت ذلك. بعد بضعة أيام، أرسل لي زميلي في الفصل رسالة ليسألني عما إذا كنت قد فعلت ذلك. كنت مستاء جدا لأنني كنت قد نسيت تماما!" The correct ending to this story is: "كنت قلقة بشأن درجتي."
"أستاذي كلف صفي بمقال. في الوقت الذي غادرت فيه الفصل، كنت قد نسيت ذلك. بعد بضعة أيام، أرسل لي زميلي في الفصل رسالة ليسألني عما إذا كنت قد فعلت ذلك. كنت مستاء جدا لأنني كنت قد نسيت تماما!" The correct ending to this story is: "كنت متأكدًا من أنني سأحصل على A إذا لم سلم مقالتي."
1
"تعتقد سالي أن رئيسها يحاول طردها. إنها تتأخر لتتأكد من أن عملها صحيح. لا تزال سالي على حافة الهاوية. قررت عقد لقاء مع رئيسها." The proper ending to this story is: "تأمل سالي أن تفقد وظيفتها."
"تعتقد سالي أن رئيسها يحاول طردها. إنها تتأخر لتتأكد من أن عملها صحيح. لا تزال سالي على حافة الهاوية. قررت عقد لقاء مع رئيسها." The proper ending to this story is: "تأمل سالي أن يحتفظ بها رئيسها."
0
"قررنا أن نتعلم صنع الحلوى. راجعنا كتابًا حول هذا الموضوع وقرأناه. بعد ذلك، بدأنا العمل في محاولة. لقد أدركنا أن هناك مبالغة كبيرة في تقدير مدى صعوبة صنع الحلوى." The correct ending to this story is: "وجدنا أننا أحدثنا فوضى في المطبخ."
"قررنا أن نتعلم صنع الحلوى. راجعنا كتابًا حول هذا الموضوع وقرأناه. بعد ذلك، بدأنا العمل في محاولة. لقد أدركنا أن هناك مبالغة كبيرة في تقدير مدى صعوبة صنع الحلوى." The correct ending to this story is: "قررنا بيع الحلوى الخاصة بنا إلى متجر محلي."
0
"كان ويل جامحًا جدًا في روضة الأطفال ، ولم يستمع إلى معلمه. كان والده مستاء جدا منه. أشار إلى بواب المدرسة وأخبر ويل أن هذا هو مستقبله. لم يرغب "ويل" في تنظيف حمامات المدرسة." The right way to close this story is: "سوف يبدأ في الاستماع إلى معلمه."
"كان ويل جامحًا جدًا في روضة الأطفال ، ولم يستمع إلى معلمه. كان والده مستاء جدا منه. أشار إلى بواب المدرسة وأخبر ويل أن هذا هو مستقبله. لم يرغب "ويل" في تنظيف حمامات المدرسة." The right way to close this story is: "سوف يريد أن يكون بواب."