answer_right_ending
int32 0
1
| statement1
stringlengths 128
341
| statement2
stringlengths 128
363
|
---|---|---|
1 |
"أيمي عادت إلى المنزل بعد ممارسة الكرة الطائرة وجلست على الأريكة. دخلت أمها إليها وشهقت. قالت لأيمي إنها بحاجة للاستحمام إذ كانت تتصبب عرقاً. تشاجرا إذ أن أيمي رأت أنه لم يكن بالأمر الجلل." The right way to close this story is: "غادرت أيمي لممارسة الكرة الطائرة."
|
"أيمي عادت إلى المنزل بعد ممارسة الكرة الطائرة وجلست على الأريكة. دخلت أمها إليها وشهقت. قالت لأيمي إنها بحاجة للاستحمام إذ كانت تتصبب عرقاً. تشاجرا إذ أن أيمي رأت أنه لم يكن بالأمر الجلل." The right way to close this story is: "رضخت أيمي وأخذت حماماً."
|
1 |
"اليوم كان يوم دواليب الهواء من أجل السلام. أخذ مدرّسي جميع التلاميذ في الصف إلى واجهة المدرسة. قام الجميع بزرع دواليب الهواء قرب المحطة. عندما نظرنا إلى الدواليب من بعيد، كانت تدور." The right way to close this story is: "طلب منا مدرّسنا العودة ونزع دواليب الهواء."
|
"اليوم كان يوم دواليب الهواء من أجل السلام. أخذ مدرّسي جميع التلاميذ في الصف إلى واجهة المدرسة. قام الجميع بزرع دواليب الهواء قرب المحطة. عندما نظرنا إلى الدواليب من بعيد، كانت تدور." The right way to close this story is: "أخذ مدرّسنا صورة لدواليب الهواء."
|
0 |
"كانت بيث تنتظر مولودها الأول. كانت في المنزل تقوم بالتنظيف قليلاً يوم الأحد عصراً. فجأة، نزلت ماء الرحم. بقيت بيث في المخاض لمدة يومين." The proper ending to this story is: "ولدت بيث صبياً جميلاً."
|
"كانت بيث تنتظر مولودها الأول. كانت في المنزل تقوم بالتنظيف قليلاً يوم الأحد عصراً. فجأة، نزلت ماء الرحم. بقيت بيث في المخاض لمدة يومين." The proper ending to this story is: "كانت بيث سعيدة جداً خلال ذانك اليومين."
|
1 |
"لم تجرّب ميا أبداً الفلافل. لم تكن تظن أنها ستحبها. ولكن أقنعها أصدقاؤها بتجربتها. فأدركت أنها لذيذة!" The proper ending to this story is: "أقسمت ميا ألا تأكلها ثانية."
|
"لم تجرّب ميا أبداً الفلافل. لم تكن تظن أنها ستحبها. ولكن أقنعها أصدقاؤها بتجربتها. فأدركت أنها لذيذة!" The proper ending to this story is: "أحبتها ميا كثيراً لدرجة أنها قرّرت أن تتعلم كيف تصنعها."
|
0 |
"أُصبت بالملل عندما ذهبت ابنتي إلى حضانة الأطفال. بدأت العمل كمدرّس بديل في مدرستها في حال كان أحد المدرّسين مريضاً. أصبحت مهتماً كثيراً بالأسباب التي تجعل بعض الأطفال يعانون من الصعوبات التعلّمية. دفعني ذلك لأخذ بعض الدروس في التعليم المتخصص." The right way to close this story is: "بدأت بتدريس التعليم المتخصص."
|
"أُصبت بالملل عندما ذهبت ابنتي إلى حضانة الأطفال. بدأت العمل كمدرّس بديل في مدرستها في حال كان أحد المدرّسين مريضاً. أصبحت مهتماً كثيراً بالأسباب التي تجعل بعض الأطفال يعانون من الصعوبات التعلّمية. دفعني ذلك لأخذ بعض الدروس في التعليم المتخصص." The right way to close this story is: "قررت عدم التدريس أبداً."
|
1 |
"لطالما جلب غاري طعام الغداء إلى العمل. لم يتمكن غاري اليوم من العثور على صندوق طعامه. خطر على باله أن يبتاع شيئاً من آلة البيع في مكان عمله. عندما همّ غاري لتناول الغداء، وجد أن الآلة معطّلة." The correct ending to this story is: "فابتاع غاري عندها شيئاً من آلة البيع في مكان عمله."
|
"لطالما جلب غاري طعام الغداء إلى العمل. لم يتمكن غاري اليوم من العثور على صندوق طعامه. خطر على باله أن يبتاع شيئاً من آلة البيع في مكان عمله. عندما همّ غاري لتناول الغداء، وجد أن الآلة معطّلة." The correct ending to this story is: "كان غاري مستاءً جداً ويتضوّر جوعاً."
|
0 |
"كان جايك يحاول النوم. كان لديه امتحان مهم يوم غد. كان يتقلّب في سريره طوال الليل. حاول شرب كوب كبير من الحليب الساخن." The proper ending to this story is: "استغرق جايك في النوم بعد شربه الحليب."
|
"كان جايك يحاول النوم. كان لديه امتحان مهم يوم غد. كان يتقلّب في سريره طوال الليل. حاول شرب كوب كبير من الحليب الساخن." The proper ending to this story is: "شرب جايك بعدها كوباً من القهوة للبقاء مستيقظاً."
|
0 |
"كنت أتمشّى في الحديقة ذات يوم. رأيت رجلاً يجلس بمفرده. مشيت نحوه وسألته عن حاله. أخبرني كم كان حزيناً ومريضاً." The correct ending to this story is: "أصغيت إليه وأخبرته أني آمل أن يشعر بتحسّن."
|
"كنت أتمشّى في الحديقة ذات يوم. رأيت رجلاً يجلس بمفرده. مشيت نحوه وسألته عن حاله. أخبرني كم كان حزيناً ومريضاً." The correct ending to this story is: "قرّرت أن استمع إلى الآيبود."
|
0 |
"كان جو مهتماً بنظرية أينشتاين حول النسبية العامة. شاهد العديد من الوثائقيات حول أينشتاين. ثم قرأ كتاباً عن نظرية النسبية. تعلّم جو الكثير عن الإنجازات العلمية لأينشتاين." The correct ending to this story is: "لم يسعه الانتظار حتى يبدأ صف الفيزياء المتقدمة."
|
"كان جو مهتماً بنظرية أينشتاين حول النسبية العامة. شاهد العديد من الوثائقيات حول أينشتاين. ثم قرأ كتاباً عن نظرية النسبية. تعلّم جو الكثير عن الإنجازات العلمية لأينشتاين." The correct ending to this story is: "تمرّن جو على ركلته وقُبل في فريق كرة القدم."
|
1 |
"أرادت بوني وظيفة جديدة. تصفّحت زاوية الوظائف في الجريدة. فوجدت وظيفة مدرجة لمربية الأطفال. اتصلت بالرقم المبيّن للاتفاق على موعد المقابلة." The proper ending to this story is: "اتصلت بوني لتقول أنها لا ترغب بإجراء مقابلة."
|
"أرادت بوني وظيفة جديدة. تصفّحت زاوية الوظائف في الجريدة. فوجدت وظيفة مدرجة لمربية الأطفال. اتصلت بالرقم المبيّن للاتفاق على موعد المقابلة." The proper ending to this story is: "حصلت بوني على الوظيفة في نهاية المطاف."
|
1 |
"كانت أيمي تلعب في الحديقة الخلفية مع أصدقائها. رأت فجأة حية صغيرة تزحف فوق ذراعها! صرخت وراحت تركض، ولكن بعد أن لسعت الحية ذراعها! كانت أيمي مذعورة وطلبت الإسعاف في الحال." The right way to close this story is: "نقلها الإسعاف إلى المشرحة لتموت هناك."
|
"كانت أيمي تلعب في الحديقة الخلفية مع أصدقائها. رأت فجأة حية صغيرة تزحف فوق ذراعها! صرخت وراحت تركض، ولكن بعد أن لسعت الحية ذراعها! كانت أيمي مذعورة وطلبت الإسعاف في الحال." The right way to close this story is: "عالج المسعفون لسعة الحية."
|
0 |
"أخبر جيري كل أصدقائه أنه سيشارك في الماراتون. أقنع البعض منهم برعايته. في الحقيقة، لم يتحضّر له أبداً. كان مذعوراً يوم السباق." The correct ending to this story is: "حاول جيري التسابق في الماراتون، ولكنه انهار سريعاً."
|
"أخبر جيري كل أصدقائه أنه سيشارك في الماراتون. أقنع البعض منهم برعايته. في الحقيقة، لم يتحضّر له أبداً. كان مذعوراً يوم السباق." The correct ending to this story is: "ربح جيري الماراتون."
|
0 |
"أحب دايف قضاء الوقت في الأماكن المفتوحة. ذات يوم، قرّر الذهاب في نزهة. بينما كان يسير على المسار المحدّد، سمع صوت فحيح. كانت هناك أفعى مجلجلة على يمينه على الأرض!" The proper ending to this story is: "تراجع دايف ببطء."
|
"أحب دايف قضاء الوقت في الأماكن المفتوحة. ذات يوم، قرّر الذهاب في نزهة. بينما كان يسير على المسار المحدّد، سمع صوت فحيح. كانت هناك أفعى مجلجلة على يمينه على الأرض!" The proper ending to this story is: "أخذ دايف صوراً للأشجار العالية."
|
0 |
"لطالما أحب لوغن الأماكن المفتوحة. ذات يوم، وبينما كان يلاعب كلبه خارجاً، لدغت نحلة لوغن. صرخ من شدة الألم وركض إلى المنزل. وضعت والدة لوغن الثلج على اللدغة إلى حين شعر بالتحسن." The proper ending to this story is: "ثم عاد إلى الخارج ليلاعب الكلب."
|
"لطالما أحب لوغن الأماكن المفتوحة. ذات يوم، وبينما كان يلاعب كلبه خارجاً، لدغت نحلة لوغن. صرخ من شدة الألم وركض إلى المنزل. وضعت والدة لوغن الثلج على اللدغة إلى حين شعر بالتحسن." The proper ending to this story is: "لم يقترب من الفراشات ثانية."
|
1 |
"كانت علامات سكيب في المدرسة تزداد سوءاً. كان أهله يفكّرون باستخدام مدرّس خصوصي لمساعدته. ولكنهما لاحظا أنه غالباً ما كان يحدّق بعينين نصف مغمضتين. فأيقنا أنه بحاجة لنظّارات وليس لمدرّس خصوصي." The right way to close this story is: "قرّر أهل سكيب عدم ابتياع نظّارات له."
|
"كانت علامات سكيب في المدرسة تزداد سوءاً. كان أهله يفكّرون باستخدام مدرّس خصوصي لمساعدته. ولكنهما لاحظا أنه غالباً ما كان يحدّق بعينين نصف مغمضتين. فأيقنا أنه بحاجة لنظّارات وليس لمدرّس خصوصي." The right way to close this story is: "حظي سكيب بنظّارات وتحسّن في المدرسة."
|
0 |
"جلست عائلة راي لتناول الغداء يوم الأحد. قام شقيق راي بسكب شرابه عن طريق الخطأ. فصرخ والد راي ورمى صحنه عبر الغرفة. شاهد راي الصحن وهو يتحطّم إلى مليون قطعة." The right way to close this story is: "ذهب راي ليجلب مكنسة."
|
"جلست عائلة راي لتناول الغداء يوم الأحد. قام شقيق راي بسكب شرابه عن طريق الخطأ. فصرخ والد راي ورمى صحنه عبر الغرفة. شاهد راي الصحن وهو يتحطّم إلى مليون قطعة." The right way to close this story is: "سأل راي أخاه عن اسم السمكري."
|
0 |
"كانت جينا وصديقتها ليزا تستمعان للموسيقى في المرآب. كانت جينا تأمل أن يأتي أصدقاؤها الآخرون وينضمّوا إليهما. اتصلت بهم، ولكن لم يُجب أحد. قرّرت الفتاتان أن ترقصا لتتخلّصا من الضجر." The correct ending to this story is: "لقد حظيتا بوقت ممتع على كل حال."
|
"كانت جينا وصديقتها ليزا تستمعان للموسيقى في المرآب. كانت جينا تأمل أن يأتي أصدقاؤها الآخرون وينضمّوا إليهما. اتصلت بهم، ولكن لم يُجب أحد. قرّرت الفتاتان أن ترقصا لتتخلّصا من الضجر." The correct ending to this story is: "جينا وأصدقاؤها أوقفوا الموسيقى لأنها كانت مملة."
|
0 |
"كان الأطفال متحمسين جداً بشأن عيد الميلاد. فهُم أحسنوا التصرّف طوال العام. لقد أرسلوا رسالة إلى سانتا. وجاء رد سانتا عبر البريد." The right way to close this story is: "قاموا بتأطير الرسائل وحفظوها لسنوات."
|
"كان الأطفال متحمسين جداً بشأن عيد الميلاد. فهُم أحسنوا التصرّف طوال العام. لقد أرسلوا رسالة إلى سانتا. وجاء رد سانتا عبر البريد." The right way to close this story is: "أشارت الرسالة إلى أنهم لن يتلقّوا أي هدية."
|
0 |
"كنت أشعر بتوعّك. فحجزت موعداً مع الطبيب. ذهبت لرؤية الطبيب. قام ببعض الفحوصات." The correct ending to this story is: "وأيقنت أنني مصاب بالإنفلونزا."
|
"كنت أشعر بتوعّك. فحجزت موعداً مع الطبيب. ذهبت لرؤية الطبيب. قام ببعض الفحوصات." The correct ending to this story is: "أخبرت الطبيب أنني لا أحتاج إلى خدماته."
|
1 |
"كانت مدرسة كريستيان تهم للبدء في تجارب أداء كرة القدم المؤهّلة. قرّر كريستيان أن يتقدّم لينضم إلى الفريق. راح يتمرّن كل يوم. قام بتجارب الأداء لينضم إلى الفريق." The proper ending to this story is: "يكره كريستيان كرة القدم."
|
"كانت مدرسة كريستيان تهم للبدء في تجارب أداء كرة القدم المؤهّلة. قرّر كريستيان أن يتقدّم لينضم إلى الفريق. راح يتمرّن كل يوم. قام بتجارب الأداء لينضم إلى الفريق." The proper ending to this story is: "انضم كريستيان إلى الفريق."
|
1 |
"كان كل من تيم وجينا يكرهان غسل الأطباق. سوف يتناوبان في غسلها، كل منهما يغسلها أسبوع. الأسبوع الماضي لم تتمكن جينا من القيام بمهمتها. كانت تعمل لساعات أطول من المعتاد." The proper ending to this story is: "كانت جينا سعيدة للغاية."
|
"كان كل من تيم وجينا يكرهان غسل الأطباق. سوف يتناوبان في غسلها، كل منهما يغسلها أسبوع. الأسبوع الماضي لم تتمكن جينا من القيام بمهمتها. كانت تعمل لساعات أطول من المعتاد." The proper ending to this story is: "قام تيم بغسل الأطباق بدلاً من جينا حتى يكون لطيفاً."
|
0 |
"طلب تيمي من والدته حيوان أليف. أخبرته أنها لا تستطيع شراء واحد له. كان تيمي حزيناً لكنه فهم ما قالته والدته. في اليوم التالي، وجد تيمي سلحفاة في الخور." The right way to close this story is: "سأل تيمي والدته عما إذا كان يمكنه الاحتفاظ بذلك كحيوان أليف بدلاً من ذلك."
|
"طلب تيمي من والدته حيوان أليف. أخبرته أنها لا تستطيع شراء واحد له. كان تيمي حزيناً لكنه فهم ما قالته والدته. في اليوم التالي، وجد تيمي سلحفاة في الخور." The right way to close this story is: "عائلة تيمي تناولوا حساء السلحفاة."
|
0 |
"أحضرت جين قطتها لي إلى الطبيب البيطري لإجراء فحص طبي. الطبيب البيطري، الدكتور مايك، وجد ثلاث براغيث في لي. اقترح الطبيب مايك على جين مغطس التخلص من البراغيث. رفضت جين لأنها لا تريد أن تغمس لي في المواد الكيميائية." The right way to close this story is: "لاحظت جين أن مشكلة البراغيث لدى لي سرعان ما تزداد سوءاً."
|
"أحضرت جين قطتها لي إلى الطبيب البيطري لإجراء فحص طبي. الطبيب البيطري، الدكتور مايك، وجد ثلاث براغيث في لي. اقترح الطبيب مايك على جين مغطس التخلص من البراغيث. رفضت جين لأنها لا تريد أن تغمس لي في المواد الكيميائية." The right way to close this story is: "واقترح الطبيب البيطري على جين طوق البراغيث لكلب الراعي الألماني."
|
0 |
"حصلت ميش على نص يخبرها أنها تستطيع المغادرة الآن. ركضت بسرعة إلى سيارتها والمفاتيح في يدها. كانت تعلم أن لديها وقتاً محدوداً، لذا قادت السيارة بسرعة. عندما وصلت إلى محطة القطار، فحصت ساعتها." The proper ending to this story is: "كان لديها ما يكفي من الوقت فقط لتجهيز القطار."
|
"حصلت ميش على نص يخبرها أنها تستطيع المغادرة الآن. ركضت بسرعة إلى سيارتها والمفاتيح في يدها. كانت تعلم أن لديها وقتاً محدوداً، لذا قادت السيارة بسرعة. عندما وصلت إلى محطة القطار، فحصت ساعتها." The proper ending to this story is: "استدارت وقادت سيارتها للمنزل."
|
0 |
"كانت جينا تبحث عن هاتفها في سيارة والدها. كانت متأكدة أنه سيكون هناك. ولكن بعد التحقق من كل مكان لم تتمكن من رؤيته. ركضت في المنزل وأمسكت بمصباح يدوي." The right way to close this story is: "وجدت جينا هاتفها."
|
"كانت جينا تبحث عن هاتفها في سيارة والدها. كانت متأكدة أنه سيكون هناك. ولكن بعد التحقق من كل مكان لم تتمكن من رؤيته. ركضت في المنزل وأمسكت بمصباح يدوي." The right way to close this story is: "ذهبت جينا إلى الفراش."
|
0 |
"كان لدى سارة موعد لإجراء مقابلة لوظيفة. ارتدت أفضل بدلة تنورة لها وتوجهت إلى المقابلة. عندما جلست في المقابلة، لاحظت سارة قطعاً في جواربها. لقد كانت مركزة للغاية على الخلل، لقد تمتمت فقط بردودها." The correct ending to this story is: "بسبب ردودها، لم تحصل سارة على الوظيفة."
|
"كان لدى سارة موعد لإجراء مقابلة لوظيفة. ارتدت أفضل بدلة تنورة لها وتوجهت إلى المقابلة. عندما جلست في المقابلة، لاحظت سارة قطعاً في جواربها. لقد كانت مركزة للغاية على الخلل، لقد تمتمت فقط بردودها." The correct ending to this story is: "حصلت سارة على الوظيفة وتمت الإشادة بصوتها الواضح."
|
0 |
"كانت ليندا وصديقها جائعين. أرادت أن تأكل سندويشات التاكو. أراد أن يأكل السمك. شعر كلاهما بالقوة، ولم يتمكن من تحديد ما يأكله بينهما." The correct ending to this story is: "انتهى الأمر ليندا وصديقها بالحصول على الإثنين."
|
"كانت ليندا وصديقها جائعين. أرادت أن تأكل سندويشات التاكو. أراد أن يأكل السمك. شعر كلاهما بالقوة، ولم يتمكن من تحديد ما يأكله بينهما." The correct ending to this story is: "لم ترغب ليندا وصديقها في تناول الطعام."
|
1 |
"يشتري موريس لنفسه لوح تزلج ليظل نشيطاً. أحضر لوح التزلج إلى الحديقة ليوم واحد من التزلج. لاحظ أنه أكبر بكثير من الأشخاص الآخرين هناك. ومع ذلك، فهم يرحبون به، ولا يبدو أنهم يهتمون بعمره." The right way to close this story is: "تعرض موريس للتنمر كل يوم في حديقة التزلج."
|
"يشتري موريس لنفسه لوح تزلج ليظل نشيطاً. أحضر لوح التزلج إلى الحديقة ليوم واحد من التزلج. لاحظ أنه أكبر بكثير من الأشخاص الآخرين هناك. ومع ذلك، فهم يرحبون به، ولا يبدو أنهم يهتمون بعمره." The right way to close this story is: "علم المتزلجون الأصغر سناً موريس الكثير من الحيل."
|
0 |
"أحب رون شرب الكثير من البيرة. كان والده وأمه مدمنين للكحول. قرر رون أنه من الأفضل ألا يشرب بعد الآن. أقلع أخيراً بعد 6 أشهر." The proper ending to this story is: "كان رون فخوراً بالقرار الذي اتخذه."
|
"أحب رون شرب الكثير من البيرة. كان والده وأمه مدمنين للكحول. قرر رون أنه من الأفضل ألا يشرب بعد الآن. أقلع أخيراً بعد 6 أشهر." The proper ending to this story is: "ومع ذلك، لا يزال رون يخرج للشرب مع أصدقائه."
|
0 |
"أرادت جين أن يكون شعرها طويل. لذلك تركته ينمو لأشهر وأشهر. لكن أصبح من الصعب العناية به. وعندما جاء الصيف، شعرها الطويل جعلها شديدة الحرارة." The proper ending to this story is: "قررت جين قص شعرها في فصل الصيف."
|
"أرادت جين أن يكون شعرها طويل. لذلك تركته ينمو لأشهر وأشهر. لكن أصبح من الصعب العناية به. وعندما جاء الصيف، شعرها الطويل جعلها شديدة الحرارة." The proper ending to this story is: "أحبت جين شعرها الطويل وزادت شعرها لفترة أطول."
|
0 |
"استيقظ أليكس على ضوء الشمس الساطع. نظرت إلى الساعة في المنبه. أدركت أنها لابد أن تكون قد استغرقت في النوم! قفزت أليكس من السرير." The correct ending to this story is: "كانت متأخرة عن المدرسة."
|
"استيقظ أليكس على ضوء الشمس الساطع. نظرت إلى الساعة في المنبه. أدركت أنها لابد أن تكون قد استغرقت في النوم! قفزت أليكس من السرير." The correct ending to this story is: "عادت للنوم."
|
0 |
"كنت أتناول الغداء مع الأصدقاء في مكان جديد. طلبت كوك. أخبروني أن لديهم منتجات بيبسي فقط. سألوني إذا كنت لا أمانع في ذلك." The right way to close this story is: "قلت أنني بخير مع ذلك."
|
"كنت أتناول الغداء مع الأصدقاء في مكان جديد. طلبت كوك. أخبروني أن لديهم منتجات بيبسي فقط. سألوني إذا كنت لا أمانع في ذلك." The right way to close this story is: "طلبت كوك مرة أخرى."
|
0 |
"كان كارل في فلوريدا ويستمتع باليوم في منزله. كان يشاهد التلفاز ومن حيث لا يعلم انبثق إنذار. الإنذار يحذر السكان من احتمال حدوث تسونامي. كان كارل خائفاً وبدأ في الإخلاء." The correct ending to this story is: "تمكن كارل من الوصول إلى ملجأ قبل أن تضرب العاصفة."
|
"كان كارل في فلوريدا ويستمتع باليوم في منزله. كان يشاهد التلفاز ومن حيث لا يعلم انبثق إنذار. الإنذار يحذر السكان من احتمال حدوث تسونامي. كان كارل خائفاً وبدأ في الإخلاء." The correct ending to this story is: "غير رأيه وعاد لمشاهدة التلفزيون."
|
1 |
"استيقظنا هذا الصباح على تساقط ثلوج خفيفة. نحن متحمسون لإلغاء المدرسة لهذا اليوم. خرج الجميع للعب في الثلج. صنعنا رجل ثلج واستخدمنا جزرة للأنف." The proper ending to this story is: "كان لدينا يوم ممل."
|
"استيقظنا هذا الصباح على تساقط ثلوج خفيفة. نحن متحمسون لإلغاء المدرسة لهذا اليوم. خرج الجميع للعب في الثلج. صنعنا رجل ثلج واستخدمنا جزرة للأنف." The proper ending to this story is: "وجدنا صخوراً لاستخدامها لعينيه وفمه."
|
1 |
"سنجاب كان يزور الفناء الخلفي لجو. سيقترب لبضعة أقدام من جو ثم يندفع بعيدًا. كان جو يحاول أن يجعله يأخذ حبة فول سوداني من يده. ذات يوم فعل السنجاب لك أخيراً." The proper ending to this story is: "كان جو محبطاً للغاية."
|
"سنجاب كان يزور الفناء الخلفي لجو. سيقترب لبضعة أقدام من جو ثم يندفع بعيدًا. كان جو يحاول أن يجعله يأخذ حبة فول سوداني من يده. ذات يوم فعل السنجاب لك أخيراً." The proper ending to this story is: "كان جو سعيداً."
|
0 |
"أرنولد اشترى جهاز تلفزيون جديد. دفع نقداً. بعد أسبوعين توقف التليفزيون عن العمل. حاول إعادته لكنه فقد الفاتورة." The right way to close this story is: "لم يُسمح لأرنولد بإعادة التلفزيون."
|
"أرنولد اشترى جهاز تلفزيون جديد. دفع نقداً. بعد أسبوعين توقف التليفزيون عن العمل. حاول إعادته لكنه فقد الفاتورة." The right way to close this story is: "حافظ أرنولد على تلفزيونه وأحبّه."
|
0 |
"كان إريك بالكاد أكبر من 21 عاماً بيوم. لكنه كان يعاني بالفعل من مشكلة في الشرب. استيقظ إيريك وصاح على أقرب حانة. قفز في سيارته نصف نائم وتوجه إلى المكان." The right way to close this story is: "بعد فترة وجيزة، كان في حالة سكر وفقد الوعي في الحانة."
|
"كان إريك بالكاد أكبر من 21 عاماً بيوم. لكنه كان يعاني بالفعل من مشكلة في الشرب. استيقظ إيريك وصاح على أقرب حانة. قفز في سيارته نصف نائم وتوجه إلى المكان." The right way to close this story is: "أدرك إريك حقاً أنه قد استمتع بصالة البولينج الجديدة هذه."
|
1 |
"كانت إيلي ترقص بأقصى ما تستطيع في نادٍ جديد. فجأة أدركت أنها شعرت بنسيم غير عادي. منظر بنطالها في الخلف كان قد تمزق مفتوح تماماً. تراجعت بسرعة عن حلبة الرقص." The proper ending to this story is: "واصلت إيلي الرقص."
|
"كانت إيلي ترقص بأقصى ما تستطيع في نادٍ جديد. فجأة أدركت أنها شعرت بنسيم غير عادي. منظر بنطالها في الخلف كان قد تمزق مفتوح تماماً. تراجعت بسرعة عن حلبة الرقص." The proper ending to this story is: "كان على إيلي أن تجد بنطالاً جديداً بسرعة."
|
0 |
"أثناء قيادتي للمنزل من العمل في ذلك، حدث ثقب في إطار السيارة. كان الجو ممطراً وبارداً. كان بإمكاني الاتصال بشركة القطر لكنني اخترت عدم القيام بذلك. وبدلاً من ذلك قمت بتغيير الإطار بنفسي." The correct ending to this story is: "كنت بائسة لكنني وفرت الكثير."
|
"أثناء قيادتي للمنزل من العمل في ذلك، حدث ثقب في إطار السيارة. كان الجو ممطراً وبارداً. كان بإمكاني الاتصال بشركة القطر لكنني اخترت عدم القيام بذلك. وبدلاً من ذلك قمت بتغيير الإطار بنفسي." The correct ending to this story is: "كنت بائسة لأنه كان يستمتع."
|
0 |
"وجدت حذائي متيبساً بشكل غير مريح. خرجت واشتريت بعض الأحذية الجديدة. حاولت إتلافه بمرور الوقت. مازال صلباً بالنسبة لي." The proper ending to this story is: "تسبب لي الحذاء في ظهور بثور."
|
"وجدت حذائي متيبساً بشكل غير مريح. خرجت واشتريت بعض الأحذية الجديدة. حاولت إتلافه بمرور الوقت. مازال صلباً بالنسبة لي." The proper ending to this story is: "لقد لعبت التنس بسعادة في حذائي الجديد غير المريح."
|
1 |
"كان ماركوس قد بدأ للتو درس الطيران الأول. كان يتعلم قيادة طائرات ركاب صغيرة. كان متوترا لأخذ الطائرة في الهواء. ساعده مدربه في الإقلاع من المطار." The correct ending to this story is: "قرر ماركوس تعلم كيفية الطيران بالطائرات."
|
"كان ماركوس قد بدأ للتو درس الطيران الأول. كان يتعلم قيادة طائرات ركاب صغيرة. كان متوترا لأخذ الطائرة في الهواء. ساعده مدربه في الإقلاع من المطار." The correct ending to this story is: "استرخى ماركوس عندما كانوا في الهواء."
|
0 |
"قرر "لاري" مساعدة أصدقائه في الاستعداد للحفلة. يحتاج إلى إحضار سلطة للحفلة. قطع لاري طماطم وخس وخضروات أخرى للسلطة. عندما انتهي، يشعر بالارتياح." The proper ending to this story is: "كان لاري سعيداً لأنه يمكن أن يساهم في الحفلة."
|
"قرر "لاري" مساعدة أصدقائه في الاستعداد للحفلة. يحتاج إلى إحضار سلطة للحفلة. قطع لاري طماطم وخس وخضروات أخرى للسلطة. عندما انتهي، يشعر بالارتياح." The proper ending to this story is: "قرر لاري البقاء في المنزل من الحفلة."
|
1 |
"لم تركب سارة على متن قارب من قبل. أخذتها والدتها اليوم إلى الرصيف في أول رحلة لها بالقارب. كانت سارة متحمسة للغاية. صعدت على القارب وسمعت زئير المحرك." The right way to close this story is: "لقد كانت رحلة طويلة بالسيارة."
|
"لم تركب سارة على متن قارب من قبل. أخذتها والدتها اليوم إلى الرصيف في أول رحلة لها بالقارب. كانت سارة متحمسة للغاية. صعدت على القارب وسمعت زئير المحرك." The right way to close this story is: "أحبت كل دقيقة فيها."
|
1 |
"أراد نيل رؤية مكان تاريخي في رحلته إلى لندن. أخذ جولة بالحافلة إلى سجن قديم. كان يسمى برج لندن. تعلم نيل تاريخ البرج المثير للإعجاب." The correct ending to this story is: "كان لديه يوم ممل."
|
"أراد نيل رؤية مكان تاريخي في رحلته إلى لندن. أخذ جولة بالحافلة إلى سجن قديم. كان يسمى برج لندن. تعلم نيل تاريخ البرج المثير للإعجاب." The correct ending to this story is: "كان مفتونا."
|
1 |
"اشتريت محركا احتياطياً لجهاز iPhone الخاص بزوجتي. كانت المساحة على هاتفها تنفد. لديها 1200 صورة على هاتفها. حاولت نسخ صورها احتياطياً على محرك الأقراص، لكنني فشلت." The correct ending to this story is: "أعدت زوجتي العشاء."
|
"اشتريت محركا احتياطياً لجهاز iPhone الخاص بزوجتي. كانت المساحة على هاتفها تنفد. لديها 1200 صورة على هاتفها. حاولت نسخ صورها احتياطياً على محرك الأقراص، لكنني فشلت." The correct ending to this story is: "كان هناك عدد كبير جداً من الصور لتحميلها."
|
0 |
"كانت زوجة دوغ مستاءة منه. كطريقة لطلب السماح، قرر أن يشتري لها بطارية سيارة جديدة. قام بتغييرها وتأكد من أن سيارتها تعمل بشكل صحيح. أعربت عن تقديرها لهذه اللفتة." The proper ending to this story is: "زوجة دوغ قبلته."
|
"كانت زوجة دوغ مستاءة منه. كطريقة لطلب السماح، قرر أن يشتري لها بطارية سيارة جديدة. قام بتغييرها وتأكد من أن سيارتها تعمل بشكل صحيح. أعربت عن تقديرها لهذه اللفتة." The proper ending to this story is: "كانت زوجة دوج غاضبة."
|
1 |
"لطالما أحببت غريس لعب الحيل على المعلم. كانت خدعتها المفضلة هي إخفاء كل الطباشير عن المعلم. ذات يوم بينما كانت تخفي الطباشير، أمسك المعلم غريس. تم فصلها من المدرسة لمدة أسبوعين." The correct ending to this story is: "لم تفوت غريس يوماً دراسياً في ذلك العام بأكمله."
|
"لطالما أحببت غريس لعب الحيل على المعلم. كانت خدعتها المفضلة هي إخفاء كل الطباشير عن المعلم. ذات يوم بينما كانت تخفي الطباشير، أمسك المعلم غريس. تم فصلها من المدرسة لمدة أسبوعين." The correct ending to this story is: "قررت جريس التوقف عن ممارسة الحيل في المدرسة."
|
0 |
"صنعت والدة جين فطيرة تفاح جيدة جداً. لطالما أرادت جين الوصفة لكن والدتها لم تعطها لها. في عيد الميلاد، طلبت منها الوصفة مرة أخرى. قررت والدة جين أنها ستعطيها الوصفة." The right way to close this story is: "كانت جين شاكرة للحصول على الوصفة."
|
"صنعت والدة جين فطيرة تفاح جيدة جداً. لطالما أرادت جين الوصفة لكن والدتها لم تعطها لها. في عيد الميلاد، طلبت منها الوصفة مرة أخرى. قررت والدة جين أنها ستعطيها الوصفة." The right way to close this story is: "لم تحب جين أن تخبز."
|
1 |
"فتح مارك الباب الخلفي للمطعم وخرج. كان هذا هو الوقت المناسب لإخراج القمامة. في منتصف الطريق إلى القمامة، رأى العديد من الطيور تتغذى على القمامة. لقد جاع من قبل لذلك عرف أن كل الأشياء يجب أن تأكل." The proper ending to this story is: "مارك كره الحيوانات"
|
"فتح مارك الباب الخلفي للمطعم وخرج. كان هذا هو الوقت المناسب لإخراج القمامة. في منتصف الطريق إلى القمامة، رأى العديد من الطيور تتغذى على القمامة. لقد جاع من قبل لذلك عرف أن كل الأشياء يجب أن تأكل." The proper ending to this story is: "شعر بالسوء تجاه الطيور."
|
0 |
"الليلة الماضية أردنا أن نطلب بيتزا. نصفنا أراد ببروني. النصف الآخر أراد النقانق. اتخذت قرارا." The proper ending to this story is: "لقد طلبنا بيتزا مع إضافات مستقلة في كل نصف."
|
"الليلة الماضية أردنا أن نطلب بيتزا. نصفنا أراد ببروني. النصف الآخر أراد النقانق. اتخذت قرارا." The proper ending to this story is: "اقترحت أن نختار فيلماً مختلفاً."
|
0 |
"سيمون لاحظ شاحنة نقل أمام المنزل المجاور. العائلة المنتقلة كان لديهم فتاة مراهقة وسيمون كان مفتوناً. جمع شجاعته كي يذهب ويقدم نفسه. كانت خجلة ومتفاعلة بشكل كافي لتشجيعه." The correct ending to this story is: "تسكع معها طول اليوم."
|
"سيمون لاحظ شاحنة نقل أمام المنزل المجاور. العائلة المنتقلة كان لديهم فتاة مراهقة وسيمون كان مفتوناً. جمع شجاعته كي يذهب ويقدم نفسه. كانت خجلة ومتفاعلة بشكل كافي لتشجيعه." The correct ending to this story is: "صرخ عليها وذهب للمنزل."
|
1 |
"جوني كان في فريقه المحلي لدوري الصغار. ذات سبت كان لدى فريقه مباراة مهمة جداً. والداه استطاعا الحضور فريق جوني فاز المباراة." The proper ending to this story is: "جوني شعر أنه خذل والديه."
|
"جوني كان في فريقه المحلي لدوري الصغار. ذات سبت كان لدى فريقه مباراة مهمة جداً. والداه استطاعا الحضور فريق جوني فاز المباراة." The proper ending to this story is: "جوني كان مبتهجاً."
|
0 |
"بين كان متأخراً عن الفصل. مدرسه صرخ عليه. قدم متأخراً في اليوم التالي. كتب مدرسه رسالة إلى أبويه." The proper ending to this story is: "أم بين ستوقظه الآن ساعة ونصف أبكر."
|
"بين كان متأخراً عن الفصل. مدرسه صرخ عليه. قدم متأخراً في اليوم التالي. كتب مدرسه رسالة إلى أبويه." The proper ending to this story is: "بين يسحق منبهه ويشتري دجاجة."
|
0 |
"آللي تمنت أن يبتاع لها صديقها خاتماً جميلاً. تركت منشورات محل المجوهرات على المنضدة. ثم رسمت دوائر حول خواتم في مجلات. حتى أنها ذكرتهم علناً في محادثات الهاتف." The right way to close this story is: "آللي لم تستطع الانتظار حتى تُخطب."
|
"آللي تمنت أن يبتاع لها صديقها خاتماً جميلاً. تركت منشورات محل المجوهرات على المنضدة. ثم رسمت دوائر حول خواتم في مجلات. حتى أنها ذكرتهم علناً في محادثات الهاتف." The right way to close this story is: "آللي كانت غامضة جداً."
|
1 |
"كنت متحمساً جداً أمس لأن آشر أطلق أغنية جديدة. اشتريتها على الفور. عندما استمعت لها كنت مأخوذاً. وضعتها فوراً في هاتفي." The correct ending to this story is: "كرهت الأغنية الجديدة."
|
"كنت متحمساً جداً أمس لأن آشر أطلق أغنية جديدة. اشتريتها على الفور. عندما استمعت لها كنت مأخوذاً. وضعتها فوراً في هاتفي." The correct ending to this story is: "استمعت للأغنية طول اليوم."
|
1 |
"فرقة جديدة أرادت لأغنيتها الجديدة أن تشتهر بسرعة. قاموا برشوة العديد من ديجيهيات الراديو ليشغلوا أغنيتهم كلهم في نفس الوقت. عندما شغل الناس الراديو كانت نفس الأغنية تشتغل على كل المحطات. أصبحوا نجاحاً باهراً في ليلة." The right way to close this story is: "جعلهم هذا مكتئبين."
|
"فرقة جديدة أرادت لأغنيتها الجديدة أن تشتهر بسرعة. قاموا برشوة العديد من ديجيهيات الراديو ليشغلوا أغنيتهم كلهم في نفس الوقت. عندما شغل الناس الراديو كانت نفس الأغنية تشتغل على كل المحطات. أصبحوا نجاحاً باهراً في ليلة." The right way to close this story is: "كانوا متحمسين جداً ليصبحوا معروفين كثيراً."
|
1 |
"آني كانت أفضل رياضية في فصلها. تلقت العديد من الجوائز ونافست كثيراً. في أحد الأيام بعد منافسة تذكرت واجباً متأخراً. أستاذها لم يكن يسمح لها أن تسلم الواجب." The proper ending to this story is: "كانت سعيدة جداً بأستاذها."
|
"آني كانت أفضل رياضية في فصلها. تلقت العديد من الجوائز ونافست كثيراً. في أحد الأيام بعد منافسة تذكرت واجباً متأخراً. أستاذها لم يكن يسمح لها أن تسلم الواجب." The proper ending to this story is: "رسبت الفصل."
|
1 |
"باتريشيا كانت مسحورة في اللحظة التي رأت فيها مايكروسكوباً. لم تستطع تصديق أنه كان هناك عالم آخر لا تستطيع رؤيته. فوراً عرفت أنها ستكون عالمة أحياء. في ٨ سنين قادمة درست العلوم في المدرسة والكلية." The correct ending to this story is: "استوعبت باتريشيا أنه كان خطأً كبيراً."
|
"باتريشيا كانت مسحورة في اللحظة التي رأت فيها مايكروسكوباً. لم تستطع تصديق أنه كان هناك عالم آخر لا تستطيع رؤيته. فوراً عرفت أنها ستكون عالمة أحياء. في ٨ سنين قادمة درست العلوم في المدرسة والكلية." The correct ending to this story is: "بالتدريج باتريشيا أصبحت عالمة أحياء."
|
1 |
"ليلي في الحقيقة لم تستمتع بالرياضة قط. خلال الصيف شاهدة كأس العالم للسيدات مع عائلتها. تم إلهامها وقررت أن تنضم لفريق كرة القدم. الفريق كان يلعب منذ فترة وهي كانت متأخرة." The proper ending to this story is: "كانت أفضل لاعبة."
|
"ليلي في الحقيقة لم تستمتع بالرياضة قط. خلال الصيف شاهدة كأس العالم للسيدات مع عائلتها. تم إلهامها وقررت أن تنضم لفريق كرة القدم. الفريق كان يلعب منذ فترة وهي كانت متأخرة." The proper ending to this story is: "تدريجياً أصبح أفضل."
|
1 |
"ماريسا ذهبت للمزاد لتبحث عن بعض الأغراض. بعد طاولة التسجيل طلبوا منها بطاقتها الائتمانية. أخرجت بعض المال الورقي بدلاً من ذلك واستعملته كوديعة. ذهبت تزايد على بعض الخزائن وفازت باثنين." The right way to close this story is: "ماريسا أخذت الجروين لبيتها."
|
"ماريسا ذهبت للمزاد لتبحث عن بعض الأغراض. بعد طاولة التسجيل طلبوا منها بطاقتها الائتمانية. أخرجت بعض المال الورقي بدلاً من ذلك واستعملته كوديعة. ذهبت تزايد على بعض الخزائن وفازت باثنين." The right way to close this story is: "مع الأسف كان كلاهما مليئاً بالخردة."
|
0 |
"في أحد السنين ذهبت جيسيكا لمخيم صيفي. حظيت بوقت رائع. في السنة المقبلة كانت أكبر سناً من أن تذهب للمخيم. ولكن كانت في العمر الكافي لتعمل هناك." The correct ending to this story is: "كانت متحمسة لتعمل في المخيم."
|
"في أحد السنين ذهبت جيسيكا لمخيم صيفي. حظيت بوقت رائع. في السنة المقبلة كانت أكبر سناً من أن تذهب للمخيم. ولكن كانت في العمر الكافي لتعمل هناك." The correct ending to this story is: "لم ترد أي شيء له علاقة بالمخيم."
|
1 |
"غينا استرجعت هاتفها من المدرس. كان قد احتفظ به ليومين. أمها كانت تصير مرتابة، الآن تستطيع أن تبقي كونه قد أُخذ إطلاقاً سراً." The right way to close this story is: "غينا رمت الهاتف بعيداً."
|
"غينا استرجعت هاتفها من المدرس. كان قد احتفظ به ليومين. أمها كانت تصير مرتابة، الآن تستطيع أن تبقي كونه قد أُخذ إطلاقاً سراً." The right way to close this story is: "أم غينا لم تكتشف أبداً أن الهاتف قد أُخذ."
|
1 |
"ميج لم تستطع إيجاد أقراطها الذهبية المفضلة. بدأت تشك في أن الخادمة الجديدة قد سرقتهم! زوجها حثها أن تفتش المنزل بدقة أكبر. ميج استوعبت أنه من المحتمل أنهم قد كُنسوا بالمكنسة الكهربائية بالخطأ!" The proper ending to this story is: "ميج لم تستطع التفكير في مكان وجودهم."
|
"ميج لم تستطع إيجاد أقراطها الذهبية المفضلة. بدأت تشك في أن الخادمة الجديدة قد سرقتهم! زوجها حثها أن تفتش المنزل بدقة أكبر. ميج استوعبت أنه من المحتمل أنهم قد كُنسوا بالمكنسة الكهربائية بالخطأ!" The proper ending to this story is: "ميج تفقدت المكنسة ووجدتهم."
|
0 |
"مارسي تساءلت عن الأطفال. كانت في المطبخ ولم تسمعهم منذ فترة. عادة، عندما يكون الأطفال هادئين فهم ينشغلون في شيء ما. مارسي بحثت في غرف النوم ولم تجدهم." The proper ending to this story is: "مارسي وجدتهم في غرفة المعيشة يقرأون وأصبحت مرتاحة."
|
"مارسي تساءلت عن الأطفال. كانت في المطبخ ولم تسمعهم منذ فترة. عادة، عندما يكون الأطفال هادئين فهم ينشغلون في شيء ما. مارسي بحثت في غرف النوم ولم تجدهم." The proper ending to this story is: "الأطفال كانوا في المطبخ يأكلون الغداء."
|
0 |
"أم أوري أرسلته للمتجر. حثته على أن يتذكر البيض البني. لكن أوري لم يستطع إيجادهم في المتجر. اضطر لأن يبحث ثلاث متاجر مختلفة." The right way to close this story is: "أخيراً قرر أن يشتري بيضاً أبيضاً بدلاً من ذلك."
|
"أم أوري أرسلته للمتجر. حثته على أن يتذكر البيض البني. لكن أوري لم يستطع إيجادهم في المتجر. اضطر لأن يبحث ثلاث متاجر مختلفة." The right way to close this story is: "كل المحلات التي ذهب إليها كانت فارغة من الآيس كريم."
|
0 |
"أسبوع قبل الكريسماس تجمعت آبي مع عائلتها. ذهبوا لدار تمريض محلي مرتدين قبعات سانتا. ذهبوا من غرفة إلى غرفة مغنين ترانيم الكريسماس. بعض المرضى غنوا معهم." The right way to close this story is: "كلهم حظوا بوقت لا ينسى سويةً."
|
"أسبوع قبل الكريسماس تجمعت آبي مع عائلتها. ذهبوا لدار تمريض محلي مرتدين قبعات سانتا. ذهبوا من غرفة إلى غرفة مغنين ترانيم الكريسماس. بعض المرضى غنوا معهم." The right way to close this story is: "الكل كان مبتئساً وغاضباً."
|
1 |
"ماجي وزملاء صفها ذهبوا لحديقة حيوانات في رحلة ميدانية. رأوا القردة والغوريلات وحيوانات الباندا أولاً. بعد ذلك رأوا ثعابيناً وسحالي! كان لهم حتى أن يطعموا بعض صغار الحيوانات." The right way to close this story is: "ماجي لم ترى باندا قط."
|
"ماجي وزملاء صفها ذهبوا لحديقة حيوانات في رحلة ميدانية. رأوا القردة والغوريلات وحيوانات الباندا أولاً. بعد ذلك رأوا ثعابيناً وسحالي! كان لهم حتى أن يطعموا بعض صغار الحيوانات." The right way to close this story is: "ماجي أحبت رحلتها لحديقة الحيوانات."
|
0 |
"فيانا كانت طالبة كلية بدوام كامل. لم يكن لديها عمل واحتاجت إلى المال. بحثت في الإنترنت عن طرق لربح المال من المنزل. وجدت موقعاً اسمه أمازون تورك وبدأت تعمل من هناك." The proper ending to this story is: "فيانا الآن تعمل يومياً."
|
"فيانا كانت طالبة كلية بدوام كامل. لم يكن لديها عمل واحتاجت إلى المال. بحثت في الإنترنت عن طرق لربح المال من المنزل. وجدت موقعاً اسمه أمازون تورك وبدأت تعمل من هناك." The proper ending to this story is: "فيانا تركت العمل."
|
0 |
"جميع عائلتي اجتمعت سويةً في عيد الشكر. كانت رحلة طويلة للكثير لكنهم وصلوا. جلسنا كلنا سوياً وأكلنا العشاء. بعد العشاء تزاورنا وتشاركنا الأخبار." The proper ending to this story is: "حظينا بوقت رائع."
|
"جميع عائلتي اجتمعت سويةً في عيد الشكر. كانت رحلة طويلة للكثير لكنهم وصلوا. جلسنا كلنا سوياً وأكلنا العشاء. بعد العشاء تزاورنا وتشاركنا الأخبار." The proper ending to this story is: "كلنا في نهاية المطاف لم نستطع التوقف عن الجدال مع بعضنا."
|
0 |
"اشتكى جيم أن زوجته لا تغسل المواعين أبداً. اشتكت هي بالتالي أن جيم لم يطبخ العشاء أبداً. في اليوم التالي قررا أن يتبادلا الأدوار. الوجبة كانت فظيعة والمواعين لم تنظف بشكل جيد." The right way to close this story is: "قرر كلاهما أن يرجعا لأدوارهما السابقة."
|
"اشتكى جيم أن زوجته لا تغسل المواعين أبداً. اشتكت هي بالتالي أن جيم لم يطبخ العشاء أبداً. في اليوم التالي قررا أن يتبادلا الأدوار. الوجبة كانت فظيعة والمواعين لم تنظف بشكل جيد." The right way to close this story is: "قررا أن يبقيا الوضع على حاله للأبد."
|
1 |
"لينا لديها طفلان. لينا كانت تنظف غرفهما ثم أدركت أن أدراجهما كانت محشوة. بدأت بالترتيب خلال الملابس. لينا كان لديها كومة كبيرة من الملابس التي كانت صغيرة جداً على أطفالها." The correct ending to this story is: "لينا جعلت أولادها يرتدون الملابس من الكومة."
|
"لينا لديها طفلان. لينا كانت تنظف غرفهما ثم أدركت أن أدراجهما كانت محشوة. بدأت بالترتيب خلال الملابس. لينا كان لديها كومة كبيرة من الملابس التي كانت صغيرة جداً على أطفالها." The correct ending to this story is: "لينا أعطت الملابس للجمعية الخيرية."
|
1 |
"آنا أرادت مخفوق الحليب بالموز. متجرها المحلي للآيس كريم لم يكن لديهم تلك النكهة. ذهبت للمنزل وأخرجت خلاطها. بعدها أضافت الموز والآيس كريم الخاصين بها." The right way to close this story is: "اعتقدت آنا أن مذاق مخفوق الشوكولاتة كريه."
|
"آنا أرادت مخفوق الحليب بالموز. متجرها المحلي للآيس كريم لم يكن لديهم تلك النكهة. ذهبت للمنزل وأخرجت خلاطها. بعدها أضافت الموز والآيس كريم الخاصين بها." The right way to close this story is: "اعتقدت آنا أن طعم مخفوق الحليب الخاص بها بذات اللذة."
|
0 |
"دخلت سيارتي وأغلقت الباب. شغلت المحرك وبدأت بالقيادة. كنت ذاهباً إلى اتجاه محطة الغاز. كان وقت الغداء وكنت بدأت أشعر بالجوع." The correct ending to this story is: "قررت شراء الرقائق في محطة الغاز."
|
"دخلت سيارتي وأغلقت الباب. شغلت المحرك وبدأت بالقيادة. كنت ذاهباً إلى اتجاه محطة الغاز. كان وقت الغداء وكنت بدأت أشعر بالجوع." The correct ending to this story is: "قررت أن لا آكل أبداً مرة أخرى."
|
1 |
"تومي حاز مؤخراً على منصب في فريق الحوار في مدرسته. كانوا سيقومون بعمل حوار الليلة. كان متوتراً كثيراً. عند وصل هناك، كانت كل المدرسة تشاهد." The proper ending to this story is: "تومي بدأ بعزف الجيتار."
|
"تومي حاز مؤخراً على منصب في فريق الحوار في مدرسته. كانوا سيقومون بعمل حوار الليلة. كان متوتراً كثيراً. عند وصل هناك، كانت كل المدرسة تشاهد." The proper ending to this story is: "انتهى الأمر بقيام تومي بأداء جيد بغض النظر عن أعصابه."
|
0 |
"جيل كانت طالبة ثانوية. كانت تكره الذهاب للفصل. في أحد الأيام قررت أن تهرب من المدرسة. علم والداها بالأمر في اليوم التالي." The correct ending to this story is: "وبخها والداها لتغيبها عن الفصل."
|
"جيل كانت طالبة ثانوية. كانت تكره الذهاب للفصل. في أحد الأيام قررت أن تهرب من المدرسة. علم والداها بالأمر في اليوم التالي." The correct ending to this story is: "والدا جيل أخذاها لعالم ديزني."
|
1 |
"أليكس كانت تأتيه نوبات من الدوخة. كان متوتراً جداً حتى أنه بحث عن أعراضه في الإنترنت. نتائج الإنترنت أقنعته أن عنده مرضاً خبيثاً. أخذ موعداً مع طبيبه على عجلة." The correct ending to this story is: "أليكس تجاهل موعد طبيبه."
|
"أليكس كانت تأتيه نوبات من الدوخة. كان متوتراً جداً حتى أنه بحث عن أعراضه في الإنترنت. نتائج الإنترنت أقنعته أن عنده مرضاً خبيثاً. أخذ موعداً مع طبيبه على عجلة." The correct ending to this story is: "أليكس اكتشف أن سكر دمه منخفض."
|
0 |
"كريس ذهب للتسوق لسيارة جديدة. وهو في الساحة شاهد الكثير من السيارات ولكن ولا أي واحدة أعجبته. كان على وشك الخروج عندها رآها. السيارة الحمراء اللامعة أمامه، ترجوه ليشتريها." The proper ending to this story is: "كريس اشترى السيارة الحمراء."
|
"كريس ذهب للتسوق لسيارة جديدة. وهو في الساحة شاهد الكثير من السيارات ولكن ولا أي واحدة أعجبته. كان على وشك الخروج عندها رآها. السيارة الحمراء اللامعة أمامه، ترجوه ليشتريها." The proper ending to this story is: "كريس اشترى دراجة نارية."
|
0 |
"في حفلة في يوم الجمعة قرر الجميع أن يلعبوا الكراسي الموسيقية. اللعبة تشمل الكثير من الناس. في نهاية المطاف تم تضييقها إلى اثنين. كانتا فتاتين." The right way to close this story is: "الفتاة الطويلة بنية الشعر فازت في اللعبة."
|
"في حفلة في يوم الجمعة قرر الجميع أن يلعبوا الكراسي الموسيقية. اللعبة تشمل الكثير من الناس. في نهاية المطاف تم تضييقها إلى اثنين. كانتا فتاتين." The right way to close this story is: "البنات جرين في ماراثون."
|
1 |
"هنري أراد لعب مطاردة الكنز لأجل حفل ميلاد ابنه. قائمة من الأغراض المطلوب استرجاعها أنشئت أولاً. لجأ إلى الجيران والأعمال التجارية المجاورة للمساعدة. بعد وضع الأغراض في الأماكن المناسبة كان عليه أن يعمل التلميحات." The right way to close this story is: "هنري قرر أن لا يعمل مطاردة الكنز."
|
"هنري أراد لعب مطاردة الكنز لأجل حفل ميلاد ابنه. قائمة من الأغراض المطلوب استرجاعها أنشئت أولاً. لجأ إلى الجيران والأعمال التجارية المجاورة للمساعدة. بعد وضع الأغراض في الأماكن المناسبة كان عليه أن يعمل التلميحات." The right way to close this story is: "أحب الأطفال مطاردة الكنز."
|
0 |
"جاك حظي بوقت صعب في إقامة صداقات في مدرسته الجديدة. كانت ثقته بنفسه ضعيفة وشعر أنه لا يستحق أن يكون له أصدقاء. في أحد الأيام قابل جون الذي صادف أنه يشعر بنفس الطريقة. جون وجيك في وقت قليل أصبحا أفضل الأصدقاء." The correct ending to this story is: "أصبح كلاهما أكثر ثقة وتعرفا على أصدقاء أكثر أيضاً."
|
"جاك حظي بوقت صعب في إقامة صداقات في مدرسته الجديدة. كانت ثقته بنفسه ضعيفة وشعر أنه لا يستحق أن يكون له أصدقاء. في أحد الأيام قابل جون الذي صادف أنه يشعر بنفس الطريقة. جون وجيك في وقت قليل أصبحا أفضل الأصدقاء." The correct ending to this story is: "هذا جعل جيك مستاءاً جداً."
|
0 |
"ولد سين في عائلة أيرلندية مهاجرة. كان دائما فخورا بموروثه الأيرلندي. حافظت عائلته على التقاليد وأكلوا الطعام الأيرلندي كما شاهدوا الرياضات الأيرلندية. جمع سين أموالا ودفعها من أجل رحلة عظيمة إلى أيرلندا." The correct ending to this story is: "كان مسرورا حين كان أخيرا في طريقه إلى أيرلندا."
|
"ولد سين في عائلة أيرلندية مهاجرة. كان دائما فخورا بموروثه الأيرلندي. حافظت عائلته على التقاليد وأكلوا الطعام الأيرلندي كما شاهدوا الرياضات الأيرلندية. جمع سين أموالا ودفعها من أجل رحلة عظيمة إلى أيرلندا." The correct ending to this story is: "أنفق سين ما جمع من مال في شراء لوح تزلج جديد."
|
0 |
"لم يكن تود حذرا مع أجهزته الإلكترونية. أوصل محمصة خبز قديمة بسلك مهترئ. عندما كان خارج الغرفة، شم راحة صوت غريب. اشتعلت النيران في محمصة الخبز." The proper ending to this story is: "قام باستعمال طفاية الحريق لإنقاذ الموقف."
|
"لم يكن تود حذرا مع أجهزته الإلكترونية. أوصل محمصة خبز قديمة بسلك مهترئ. عندما كان خارج الغرفة، شم راحة صوت غريب. اشتعلت النيران في محمصة الخبز." The proper ending to this story is: "حصل تود على خبز محمص رائع."
|
0 |
"كان بيث يصنع البطاطس المهروسة من لا شيء بعد طهي البطاطس يأتي الوقت لهرسها. لم يكن لدى والدتها ماكينة الطبخ فاضطرت بيث إلى الهرس باليد. كان عملا شاقا يستغرق ساعات." The proper ending to this story is: "وهبت بيث نفسها لعمل بطاطس مهروسة رائعة."
|
"كان بيث يصنع البطاطس المهروسة من لا شيء بعد طهي البطاطس يأتي الوقت لهرسها. لم يكن لدى والدتها ماكينة الطبخ فاضطرت بيث إلى الهرس باليد. كان عملا شاقا يستغرق ساعات." The proper ending to this story is: "كانت بيث طباخة كسولة."
|
1 |
"كان جون وسو دائما ما يتبادلون القبل بين الحصص الدراسية في المدرسة. تم إخبارهما ألا يفعلا ذلك لكنهما فعلا على كل حال. في أحد الأيام عثر عليهما المدير وهما يتبادلان القبل. تم توقيفهما معا لمدة أسبوع." The correct ending to this story is: "أقام لهم والديهم حفلة عظيمة من أجل الاحتفال."
|
"كان جون وسو دائما ما يتبادلون القبل بين الحصص الدراسية في المدرسة. تم إخبارهما ألا يفعلا ذلك لكنهما فعلا على كل حال. في أحد الأيام عثر عليهما المدير وهما يتبادلان القبل. تم توقيفهما معا لمدة أسبوع." The correct ending to this story is: "تعلما الدرس معا ولم يعد يتبادلا القبل في المدرسة."
|
0 |
"أراد بيف أن يشاهد فيلما غربيا. أراد بيف أن يشاهد أيضا فيلما في المسرح. الغربيون أضاعوا تأييد الجمهور ولم يكن أحد يأتي. قرر بيف أن يعرض فيلما غربيا كلاسيكيا بنفسه." The proper ending to this story is: "استمتع بمشاهدة الغربي."
|
"أراد بيف أن يشاهد فيلما غربيا. أراد بيف أن يشاهد أيضا فيلما في المسرح. الغربيون أضاعوا تأييد الجمهور ولم يكن أحد يأتي. قرر بيف أن يعرض فيلما غربيا كلاسيكيا بنفسه." The proper ending to this story is: "كان بيف يكره الأفلام الغربية."
|
0 |
"بعدما نزلت من الحافلة، ذهبت مشيت نحو أمام المدرسة. كنت مسرورا برؤية بعضا من أصدقائي مرة أخرى. كانت المرحلة الأولى عادية جدا حينما دخلت إليها. بدا المعلم جيدا جدا." The right way to close this story is: "كنت مرتاحا وفرحا."
|
"بعدما نزلت من الحافلة، ذهبت مشيت نحو أمام المدرسة. كنت مسرورا برؤية بعضا من أصدقائي مرة أخرى. كانت المرحلة الأولى عادية جدا حينما دخلت إليها. بدا المعلم جيدا جدا." The right way to close this story is: "بدأت أتلقى هجوما غاضبا."
|
1 |
"كانت في كلب أشلي براغيت وكان يحك جسمه. كانت أشلي خائفة من أن تكون فيها براغيت أيضا. ذهبت أشلي إلى المتجر ووضعت شامبو ضد البرغوت والقراد. ذهبت أشلي بعدها إلى البيت و استحمت لكلبها." The right way to close this story is: "كان كلب أشلي مليئا بالبراغيت الحية."
|
"كانت في كلب أشلي براغيت وكان يحك جسمه. كانت أشلي خائفة من أن تكون فيها براغيت أيضا. ذهبت أشلي إلى المتجر ووضعت شامبو ضد البرغوت والقراد. ذهبت أشلي بعدها إلى البيت و استحمت لكلبها." The right way to close this story is: "قتلت أشلي كل البراغيت."
|
1 |
"عشت في الطرف الجنوبي لبوسطن ما بين 1968و1981. كانت منطقة متهالكة من المدينة. اشتريت الكثير من الكتب طالما لم تكلف سوى عشر سنتات. زرت المتجر مرة أخرى سنة 1991." The right way to close this story is: "أكره المعكرونة."
|
"عشت في الطرف الجنوبي لبوسطن ما بين 1968و1981. كانت منطقة متهالكة من المدينة. اشتريت الكثير من الكتب طالما لم تكلف سوى عشر سنتات. زرت المتجر مرة أخرى سنة 1991." The right way to close this story is: "كانت مختلفة جدا."
|
1 |
"كانت ابنتي تتوسل من أجل الحصول على حيوان أليف. كان موعد عيد ميلادها قد اقترب. زرت متجر الحيوانات الأليفة من أجل إجراء بحث. ساعدني العمال على اتخاذ قرار." The proper ending to this story is: "ساعدوني على أن أدرك أنه يستحسن لي تقصيري شعري."
|
"كانت ابنتي تتوسل من أجل الحصول على حيوان أليف. كان موعد عيد ميلادها قد اقترب. زرت متجر الحيوانات الأليفة من أجل إجراء بحث. ساعدني العمال على اتخاذ قرار." The proper ending to this story is: "اشتريت لها كلبا."
|
0 |
"طالما أرادت كايلي كلبا. أخذها والداها بمناسبة عيد ميلادها إلى مزرعة. كان هناك الكثير من كلاب البيجل. أخبرها والداها أنه يمكنها اختيار كلب بمناسبة عيد ميلادها." The right way to close this story is: "كانت كايلي مبتهجة!"
|
"طالما أرادت كايلي كلبا. أخذها والداها بمناسبة عيد ميلادها إلى مزرعة. كان هناك الكثير من كلاب البيجل. أخبرها والداها أنه يمكنها اختيار كلب بمناسبة عيد ميلادها." The right way to close this story is: "كانت كايلي مستاءة جدا."
|
1 |
"كانت نايلي تتنقل سيرا على الأقدام في أوروبا. وصل لتوه إلى دوڤر. أعجبه مدى لطف الناس! أحب طعامهم اللذيذ كذلك." The right way to close this story is: "كان حال نايل مزريا."
|
"كانت نايلي تتنقل سيرا على الأقدام في أوروبا. وصل لتوه إلى دوڤر. أعجبه مدى لطف الناس! أحب طعامهم اللذيذ كذلك." The right way to close this story is: "كان نايل يقضي وقتا رائعا."
|
0 |
"أرادت أليس الذهاب إلى المدرسة لتصبح طبيبة بيطرية. عملت بجد طيلة فترة الثانوية لتحصل على نقاط جيدة. حتى أنها تطوعت في حديقة الحيوانات المحلية كي تملأ سيرتها الذاتية. عندما حان الوقت تقدمت بطلب إلى مدارس مختلفة." The correct ending to this story is: "لقد بكت فرحا حينما تسلمت رسالة قبولها الأولى."
|
"أرادت أليس الذهاب إلى المدرسة لتصبح طبيبة بيطرية. عملت بجد طيلة فترة الثانوية لتحصل على نقاط جيدة. حتى أنها تطوعت في حديقة الحيوانات المحلية كي تملأ سيرتها الذاتية. عندما حان الوقت تقدمت بطلب إلى مدارس مختلفة." The correct ending to this story is: "قررت في الأخير أن تصبح عالمة جيولوجيا."
|
0 |
"لم يرد حاسوبي أن يعمل. توقف عن الاشتغال لسبب ما. جرب قليلا من الأشياء المختلفة لإصلاحه. حصلت في الأخير على شاحن جديد من الأنترنيت." The proper ending to this story is: "يشتغل الآن تلقائيا في كل مرة."
|
"لم يرد حاسوبي أن يعمل. توقف عن الاشتغال لسبب ما. جرب قليلا من الأشياء المختلفة لإصلاحه. حصلت في الأخير على شاحن جديد من الأنترنيت." The proper ending to this story is: "لذلك ألعب فقط فريسبي بالخارج."
|
0 |
"كان أستاذي في مادة المختبر يشرح لنا مختبر اليوم. أخبرنا ألا نسكب الماء متبوعا بالحمض. بالكاد انتبهت حينما كنت أنظر إلى ملاحظاتي. حينما بدأت التجربة، سكبت الماء قبل الحمض في أنبوب." The correct ending to this story is: "كان أستاذي غاضبا جدا."
|
"كان أستاذي في مادة المختبر يشرح لنا مختبر اليوم. أخبرنا ألا نسكب الماء متبوعا بالحمض. بالكاد انتبهت حينما كنت أنظر إلى ملاحظاتي. حينما بدأت التجربة، سكبت الماء قبل الحمض في أنبوب." The correct ending to this story is: "هنئني أستاذي."
|
0 |
"كان جاك يحب الذهاب في رحلات نهاية الأسبوع مع أصدقاءه. كانوا يحبون الذهاب للتزلج في الجبال. نظر إلى أن الجو نهاية هذا الأسبوع سوف يكون مثاليا للتزلج. أخبر أصدقاءه أن يستقلوا سيارة برفقته نحو لأعلى حيث المنتجع." The proper ending to this story is: "استأجروا سيارة وقضوا وقتا ممتعا."
|
"كان جاك يحب الذهاب في رحلات نهاية الأسبوع مع أصدقاءه. كانوا يحبون الذهاب للتزلج في الجبال. نظر إلى أن الجو نهاية هذا الأسبوع سوف يكون مثاليا للتزلج. أخبر أصدقاءه أن يستقلوا سيارة برفقته نحو لأعلى حيث المنتجع." The proper ending to this story is: "قرر أنه لا يريد الذهاب للتزلج"
|
0 |
"كان براد مصابا بنزلة برد! أراد أن يذهب إلى الخارج ثم يلعب! كان ضعيفا جدا غير قادر على التحرك. أعطته والدته حساءا ودواء." The correct ending to this story is: "كانت والدة براد معتنية جدا."
|
"كان براد مصابا بنزلة برد! أراد أن يذهب إلى الخارج ثم يلعب! كان ضعيفا جدا غير قادر على التحرك. أعطته والدته حساءا ودواء." The correct ending to this story is: "كانت والدة براد بالأحرى غير معتنية."
|
0 |
"كان لدى باري ألف دولار فقط في حسابه البنكي. احتاج للحصول على وظيفة. استمر في البحث لمدة ثلاثة أشهر. في آخر المطاف، نفذت أمواله." The right way to close this story is: "اضطر إلى الذهاب إلى مأوى للمشردين."
|
"كان لدى باري ألف دولار فقط في حسابه البنكي. احتاج للحصول على وظيفة. استمر في البحث لمدة ثلاثة أشهر. في آخر المطاف، نفذت أمواله." The right way to close this story is: "بطريقة ما ظهرت آلاف الدولارات في حسابه البنكي."
|
1 |
"يحب مايكل الذهاب إلى الشاطئ لكن لديه مشكل في السباحة. تحداه أصدقاءه خلال رحلة إلى الشاطئ. طلبوا منه أن ينزل إلى عمق الماء وفعل. كان مايكل متعبا عندما خرج وبدأ يصرخ للنجدة." The right way to close this story is: "حتى أنه سبح أبعد خارجا ثم بعدها تحداه أصدقاءه أيضا."
|
"يحب مايكل الذهاب إلى الشاطئ لكن لديه مشكل في السباحة. تحداه أصدقاءه خلال رحلة إلى الشاطئ. طلبوا منه أن ينزل إلى عمق الماء وفعل. كان مايكل متعبا عندما خرج وبدأ يصرخ للنجدة." The right way to close this story is: "ساعده أصدقاءه ليعود إلى الشاطئ."
|
0 |
"أراد جوان أن يصنع طاكوسا لعائلته الليلة. ذهب إلى البقالة واشترى المكونات. أدرك أثناء تحضيره للعشاء أنه نسي التورتيلات! أراد العودة إلى المتجر لكنه كان مغلقا." The proper ending to this story is: "علمت والدة خوان ابنها كيف يصنع طنجرة طاكوس في المقابل."
|
"أراد جوان أن يصنع طاكوسا لعائلته الليلة. ذهب إلى البقالة واشترى المكونات. أدرك أثناء تحضيره للعشاء أنه نسي التورتيلات! أراد العودة إلى المتجر لكنه كان مغلقا." The proper ending to this story is: "عاد خوان إلى المتجر."
|
0 |
"كانت لينا مريضة. كانت لينا حزينة لأنها لم تود أن ترى أصدقاءها في المدرسة. لذلك أخذت فيتاميناتها الخاصة. تحسنت حالتها الصحية بسرعة." The right way to close this story is: "ذهبت لينا إلى المدرسة فقط لتكتشف أن أصدقاءها كانوا مرضى."
|
"كانت لينا مريضة. كانت لينا حزينة لأنها لم تود أن ترى أصدقاءها في المدرسة. لذلك أخذت فيتاميناتها الخاصة. تحسنت حالتها الصحية بسرعة." The right way to close this story is: "تظاهرت لينا بالمرض حتي تتفادى أصدقاءها."
|
Subsets and Splits
No community queries yet
The top public SQL queries from the community will appear here once available.