text
stringlengths 37
6.18k
| label
int64 0
2
|
---|---|
فندق جميل ونظيف
اعجبني نظافة الفندق وحسن معاملة العاملين هناك وقد استمتعت بالشاطئ والبسين من حيث الجو الرائع والنظافة واستمتعت بالحفلات هناك وبالنسبة للمطعم فقد اعجبني التنوع في المأكولات في الفطار والعشاء وايضا اشكرهم علي الاهتمام بالنزلاء وتلبية جميع الرغبات فقد حصلت علي الراحة والاستمتاع في الفندق انا وكل الاسرة
| 1 |
اجمل مكان
ذهبت انا واولادى الى مرسى مطروح ولم اتخيل ان اجد مكان مصل هذا الفندق الغرف جميلة ونظيفة البحر جميل جدا وكل الاسر مستمتعة بالمكان والطعام ممتاز وكثير من الاختيرات بين اسماك ولحوم ودجاج ومجموعة من فواتح الشهية كثيرة سوف اذهب الى هناك مرة اخرا
| 1 |
رحلتي في مطروح
مكان هادئ و مريح جدا" كل شئ بة نظيف لقد احسست بالاستجمام و النظافة في كل مكان و الاهم انني احسست بالامان علي بناتي هناك لان الكل هناك متعاون اذهبوا هناك لتروا بانفسكم و لتشعروا بالنظافة و الجمال فى كل ما ترون
| 1 |
أهم ما في الفندق حرارة الترحاب
الفندق متوسط المستوى يقع داخل مطروح في موقع قريب من قلب المدينة، يتناسب مع المصيفين، الأثاث معقول لمن يهمه مكان نظيف ليبيت ليلته بعد يوم طويل على الشط طالبا الراحة! الأكل متوسط المستوى، معقول، موظفوا الخدمة يتسمون الود و بحرارة الاستقبال، و يدلون السائح غير المتمرس على أرخص وسائل التنقل و أفضل الشواطئ، مما يعطي قيمة للفندق، السعر معقول جدا بالنسبة للخدمة، أنصح به لمن له عائلة كبيرة و يبحث عن مكان معقول متوسط و ليس غاليا
| 1 |
المكان الذي لن تشعر بمرور الوقت فيه
هنا لن تشعر بمرور الوقت. فكل شيء مصمم لتتمتع بإقامتك. المدير وكل أعضاء فريقه ودودون جدا، ويتم المحافظة على المرافق بشكل جيد للغاية. هناك خيمة بدوية، وربيع حار، وواحدا أكثر برودة. إنه الحل المثالي للاسترخاء، والعمل، والاستمتاع بمرور الوقت.
| 1 |
مدهش
حجزنا هناك .. تحدثنا إلى المدير لمدة ساعة حتى حصلنا على خصم lol ! أحببت الجاكوزي، أنه مكان جيد للبقاء، ولكن لا تقم بحجز رحلات السفاري من هناك، حيث يمكنك الحصول على أسعار أفضل بالخارج ... كانت غرفتي بها بعض المشكلات في المرحاض، لذلك طلبت تغييرها. كنا نقوم بإشعال الشموع، والجلوس في الجاكوزي في وقت متأخر من الليل ..
| 1 |
مكان هادئ في قلب المنطقة التاريخية بواحة سيوة
بمجرد وصولي، انتابني هذا الإحساس بالسكينة تجاه كل شيء. كانت الإقامة بيئية حيث توجد حديقة ووحل وتكوينات ملحية. اتسم الناس بتقديم المساعدة بحفاوة. كانت الطعام تجربة استثنائية. اتسم طاقم عمل الاستقبال بالمساعدة حيث قاموا بترتيب جميع الرحلات التي طلبتها. أنا متأكد أني سأعود إلى غاليت قريبًا جدًا.
| 1 |
ممتاز
ممتاز فى كل شى
من يبحث عن افضل الشواطى فى العالم يذهب الى الماظه
مساحه الشاطى كبيره جدا و لن تجد هذا الشاطى و نوعيه الرفاهيه غير فى الماظه
الاسعار مبالغ فيها جدا بالمقارنه بالاجنبى
لاتفرقه بين نزيل مصرى و اجنبى
الطعام جيد جدا و الغرفه جيده
| 1 |
اسوأ فندق يمكن تخيله
الفندق لا يرتق لمستوى الثلاث نجوم
لا يوجد به أي امكانيات للتسلية
لا يوجد حمام سباحة
لا يوجد حديقة واحدة
مستوى الاكل متدني للغاية
لا يطل على البحر مباشرا
الشاطئ الخاص به على بحيرة وملوثة بمياه صرف صحي
غير مصنف من وزارة السياحة
| 2 |
أفضل فندق في مطروح
المميزات: الموقع: على حافة الخليج و لا يزال قريباً للمدينة. الشاطيء: أفضل شاطيء في المدينة بأكملها، بحر هاديء تركوازي. خدمة الطعام: يقدم الفندق نصف إقامة. البوفيه المفتوح يقدم طعاماً رائعاً. العاملون ودودون. العيوب: السعر قليلاً على الجانب الأعلى. تقريبا 170 دولاراً أمريكياً. الغرف قديمة الطراز قليلاً إن جاز التعبير. كل الغرف بها مراحيض مجددة و مكيف هواء سأذهب هناك مجددأً.
| 1 |
مكان لطيف بشكل لا يصدق ... لة ممتاز ... خدمة رائعة
ذهبت إلى فنادق كثيرة حول العالم، إلا أن هذا المكان مختلف تماماً. الشاطئ رائع، والخدمة متميزة، والطعام ممتاز. كل شيء مثالي، والأجواء خلاّبة. إنه فندقٌ مناسبٌ لمن يود أن يقضي شهر العسل، أو للعائلات مع أطفالهم.
| 1 |
الفندق غير مجهز و الخدمة سيئة جدا و لا يوجد شاطئ
ذهبت أنا و أسرت لقضاء اجازة العيد هناك و اول ما لفت نظر بارك السيارات غير مجهز على الإطلاق و لا يوجد أمن حيث سرقت علامات سيارات فى اليوم الثالث معظم العاملين ليسوا على المستوى الاستقبال كان مقبول حامل الحقائب تركها تركها امام باب الجناح لا يوجد شاطئ داخل الفندق حيث لم يتم تجهيزه بعد الشاطئ يتم الذهاب اليه بالطف طف حسب مواعيد الفندق الشاطئ المؤجر يبعد ١٠ دقائق و هو غير مجهز أيضاً بدورات مياه او مأكولات و مشروبات و من الداخل قذر جداً جداً الإفطار ليس على المستوى و المطعم ملئ بالذباب معظم العاملين غير مؤهلين و معاملتهم سيئة و غير ودودين فريق الانيميشن فاشل لأقصى درجة و هم عبارة عن بعض الصبية الغير مؤهلين و كل ما فعلوه هو تشغيل موسيقى بصوت مرتفع و غير مناسبة على الشاطئ اخيراً انصح اي شخص بعدم الذهاب لهناك حيث انه مع كل هذه المساوئ سعره مرتفع دون خدمة حقيقية
| 2 |
غيرُ جاهزٍ بعد
كنتُ هناك في (بورتو مطروح) منذُ ثلاثةِ أسابيعٍ مضت، وما أستطيع أن أقوله هو أنه غيرُ جاهزٍ بعد، فالمنطقة تلك المفتوحة حتى الآن، تبلُغُ حوالي 200 متراً وباقي المساحة الإجمالية، لا تزالُ تحت الإنشاء! يوجد هناك مطعمين فقط! إنه يبعدُ حوالي 15 دقيقة من المدينة، ولكن لا توجد هناك وسائل مواصلات لتأخذك إلى هناك. الشيء الوحيد الطيب هو أن منظرَ البحرِ مُدهشٌ، وهذا ينطبقٌ على جميعِ المناطقِ بالمدينةِ، التي سأمهلها عامين على الأقل لأزورها مرةً أخرى.
| 2 |
فندق فاخر
اول زيارة لى وللاسرة لمرسى مطروح يوم 9 اغسطس وكان معظم الاماكن فى مطروح مشغوله رشح لى بعض الاصدقاء بورتو ماتروح وعند وصولى للفندق وجدت المكان فاخر وقسم الاستقبال ممتاز قدموا لنا عصير ومناديل مبلله معطرة وقاموا بأنهاء الاجراءات بسرعه وقام المدير الاستاذ -- معتز عمر بتوصيلنا للغرف المخصصه لنا بعد شرح وافى للفندق وكل الخدمات المتوفرة وقام بتوصيه مدير مطعم استديوا مصر وقدم لنا قوائم الطعام الخاصه كما قام بتوصيلنا للخيمه البدويه وطلب من المسؤال عنها الاستاذ سعد ان يعتنى بنا عند الذهاب فى وقت للخيمه.... الفندق رائع كمان اول مرة ادخل منتجع فى مصر اجد الابتسامه لاتفارق الموظفين مع اختفاء الابتسامه تقريبا من معظم المصريين فى الوقت الحالى كما ان الفندق نظيف جدا وايضا العاملين بالبلاج وحمام السباحه فى غايه الود والادبكل مايحتاجه المكان حاجز للامواج فقط او بحيرة من ماء البحر لان يصعب الاستمتاع بماء البحر لخطورة الامواج والصخور.... الغرفه من الاداخل شيك جدا جدا جدا ونظيفه وقدم لنا مشروبات غازيه ومياة معدنيه وتمر فاخر وجميع المشروبات الساخنه بالغرفه مجانا.....مرسى مطروح جوها بارد ليا معتدل صباحا انا رحت لوسط البلد وجدت زحمه وكمان كنت مطمئن فى الشارع مفيش مشاكل بصراحه قبلتها فى مطروح جوها جاف مفيش رطوبه والمنظر العام للبلد رائع انصح بزيارة مطروح وارشح فندق بورتو واتمنى العام القادم يكون البلاج احسن من كدة
| 1 |
بسيط و مع ذلك أنيق!
طاقم عمل مُرَحِب جداً، جاهز لعمل أي شيء يجعلك أكثر راحةً و رضاً، الموقع ذكي حيث أنه في بقعة هادئة و مع ذلك على بعد ثلاث دقائق مشي من وسط البلد، الغرف أنيقه و نظيفة و مزودة بسخانات. يُقَدَم طعام جيد، الفندق به أيضاً بئر طبيعي قديم. ياله من مكان جميل، قطعاً سأعود!
| 1 |
يا له من مكان للاسترخاء
أنا وزوجي في أوائل الخمسينات، ولا نستطيع أن نعيب الخدمة والمعايير التي يتمتع بها هذا الفندق الرائع وفريق العمل الذي يعمل فيه. لقد كان اختيار الطعام وجودته في المطعم الرئيسي رائعًا، وحانة المسبح كانت ممتازة رغم التعليقات السلبية التي لا تُحصى من النزلاء غير الراضين في وقت مبكر من هذا الموسم. كما حاولت أن أبين لكبير الطهاة محمد سراف في إحدى الليالي "يمكنك أن ترضي بعض الناس بعض الوقت لكن لا يمكنك إرضاء كل الناس طول الوقت"!! الشاطئ وأسرّة الشمس العديدة به (رغم أنه كان يشغله الإيطاليون مع فريق التسلية الخاص بهم) كان مذهلًا مع وجود نسيم طيب جدًا طوال اليوم. لا توجد رياضات مائية حتى الآن، فقط السباحة وركوب الأمواج. هذا جعل منطقتي حمام السباحة الشاسعتين شاغرتين معظم النهار مع العديد من أسرّة الشمس، وهو الأمر الذي كان سببًا في الهدوء التام لبعض الوقت إلى أن يُبدَد الهدوء بالموسيقى الصاخبة المتكررة القادمة من كوخ المناشف. إذا كان لابد أن تشغل موسيقى فعلى الأقل احصل على مزيد من الخيارات وليس فقط مجرد موسيقى ليلية صاخبة كالتي في النوادي. حاولت الإدارة جاهدة التغلب على التعليقات السلبية جدًا من النزلاء البريطانيين في وقت مبكر من الفصل، ربما هذا أمر صعب جدًا الآن. الأمور التي يهتم بها "الإنجليز" فقط الولائم والكعك وليالي الكوكتيل وليالي المسابقات والكاريوكي كل ذلك في الحقيقة ليس ضروريًا إذا حافظ الفندق على مستواه الحالي من الخدمة والمعايير التي عشناها خلال إقامتنا التي استمرت أسبوعين. ونأمل أن نعود في العام القادم مع الأصدقاء. كيف ترى هذه كتوصية يا سيد وافي؟ مندوبة شركة ذا فيرست تشويس، كاي، ربما كانت واحدة من أفضل من قابلناهم في رحلاتنا حول العالم، مثقفة، ودودة، رصينة، ولا تُريك نفسها كثيرًا. شخصية لطيفة في كل شيء.. | 1 |
مذهل...
كانت هذه هي إقامتي الأولى في هذا الفندق، ولكن تكون الأخيرة... إنه مذهل...! إنه بالتأكيد مكان رائع للاسترخاء. كانت الغرفة والمطعم والمسبح ومنطقة الشاطئ جميعها رائعة. وكانت المشروبات والطعام والأطعمة الخفيفة لذيذة. الموظفون ودودون ولطفاء، وأرغب في شكر السيد حمادة الشاهات جزيل الشكر على مساعدته واحترافه...:)، وأشكر أيضاً السيد مصطفى إبراهيم، وشكر خاص للآنسة لوسي أنيس لأنها كانت ودودة، وتبتسم دائماً وتحاول إرضاءنا. أوصي بهذا الفندق لأي شخص وسأعود إلى كارلوس بو ريفاج (Carlos Beau Rivage) في نهاية هذا الشهر مع مجموعة من أصدقائي وقد حجزنا عشر غرف...! شكراً لك د. رضوى سامح
| 1 |
اروع اجازة
كل الشكر و التقدير لكل العاملين بهذا المكان و خاصة اسرة الاستقبال و العاملين بالمطعم و خاصة المتر / توفيق الاسمر اللون ذو الابتسامة الجميلة على ما اتزكر الاسم و الاستاذة / لوسى فى الاستقبال على حسن المعاملة كما استمتعت بالشاطىء الرائع و خمامات السابحة القمة فى النظافة و الرقى شكر اتللك الفترة و اجو الزيارة مرة اخرى فى اسرع وقت....
| 1 |
فندق جميل بس فيه عيوب بسيطه
الفندق حلو بس النور بيقطع كتير جدا مافيش كيتل في الغرفة وفيه عيب رهيب ان لازم تروح البار عشان تشرب الشاي او النسكافية وتقابل الراجل اللى في البار اللى قرفااااااااااااااااااان على طول من نفسه ومن الناس وبيبصلنا بقرف طول الوقت المنظر حلو والبحر والبسين جميل انا روحت 3 ليالي بصراحة قليلين على المكان البنات اللى في الريسبشن مقابلتهم حلو جدا ومحترمين جدا جدا الاكل عاوز تنويع اكتر لانه كتير بس مش متنوع السلطة تحفة
| 0 |
! شاطئ ساحر
شاطئ ساحر بمعنى الكلمة، البحر ازرق فاتح والرملة بيضاء ناعمة، المكان نظيف جدا والخدمة في المجمل جيدة ولكن فيما يبدوا ان العاملين وطاقم الفندق يركزون اهتمامهم وخدماتهم للنزلاء الايطاليون (الذين يمثلون النسبة الاكثر من النزلاء) على حساب المصرين وغيرهم من الجنسيات ففريق التسلية أو الانيمايشن يتحدث فقط الايطالية ويوجه الدعوة فقط للايطاليين! وغيرها من المظاهر الاقصائية لغير الايطاليين بشكل عام. ولكن بشكل عام انا استمتعت بالمكان وبالشاطئ.
| 1 |
رائع
فندق رائع بانسبة لفندق بسيط لم يتم تقييمه من وزارة السياحة حتى الان ... العاملين متعاونين جدا , الغرف مريحة و لها طابع خاص ... المشكلة الوحيدة ان الفندق ليس فى قلب المدينة , يبعد 3 دقائق بالسيارة او التروسيكل ... لكن هذا يجعله هادئ تماما , كذلك يوجد بالفندق عجل يمكن تأجيره و احصنه لمن يرغب ... يوجد عين مياه ايضا مثل جاكوزى صغير
| 1 |
باهظ الثمن قليلاً، لكن مع غرفٍ لطيفةٍ
أقمنا في فندق (نجرسكو ) لليلةٍ واحدةٍ في طريقِ عودتنا إلى القاهرة من سيوه. كانت الغرفة العائلية عظيمة، حيث كانت مقسمة إلى قسمين ولم يكن عليك الانتظار في البلكونة إلى أن يذهب الأطفال إلى النوم. إنه فارغ، حيث أن الصيف هو الوقت المزدحم. تأخر الإفطار بعض الوقت إلى أن جاء. بسعر 450 جنيهاً مصرياً، فإن ذلك يميل قليلاً إلى السعر الباهظ، ولكنه أفضل كثيراً من الفندق الأرخص الذي أقمنا فيه في طريق ذهابنا إلى سيوه. في الغالب سنبحث عن مكانٍ ما أرخص قليلاً في حالة الإقامة الأطول. إنه على الكورنيش مباشرةً، والتمشية هناك ممتعة للغاية.
| 1 |
تجربة سيئة للغاية في هذا الفندق
أقمت هناك لليلتين مع عائلتي لقاء 1200 جنيهاً مصرياً، ودفعت مقدماً ليالٍ متعددة، وعندما قررنا مغادرة الفندق في اليوم الثالث (صباحاً، في الوقت الذي هو قبل 12 ظهراً)، رفض المدير المسؤول إعطاءنا بقية نقودنا فيما عدا خصمٍ بقيمة 900 جنيهاً مصرياً!! لم نستطيع النوم خلال الليلتين بسبب الضوضاء الفظيعة الآتية من كل المقاهي القريبة. فضلاً، تفادى هذا الفندق، فهو باهظ الثمن، والخدمة لا توفي المعايير القياسية لفندق ثلاثة نجوم.
| 2 |
فندق رائع وخدمة مذهلة
الفندق رائع لكنه لا يطل على البحر مباشرة، فهو يطل على إحدى البحيرات المتفرعة من البحر. كانت الغرفة مذهلة وشاسعة ونظيفة ومريحة جدًا، كما كانت الخدمة رائعة. لا يضم الفندق أي حمام سباحة لكن أغلب الفنادق في مرسى مطروح كذلك لأن مياه مطروح هي أفضل المياه في العالم فهي شديدة الزرقة والشفافية ونقية. كان المطعم جيدًا جدًا وكذلك الطعام في الفندق وفي الشاطيء كان لذيذًا. يوفر الفندق أتوبيسات من المطار، وبقدم مطربيين ليلاً، ويعقدون أحيانًا بعض المسابقات. كما يوجد فريق تحريك للأطفال على الشاطيء. وبشكل عام، فالإقامة رائعة وسأقيم به مرة أخرى إذا أمكن.
| 1 |
مكان رائع لقضاء عطلة ساحرة
المكان فريد من نوعه. عندما يكون لديك مثل هذا الشاطئ الممتد والحدائق الواسعة، سيكون الأمر فريداً حقاً. فريق موسيقى الجاز رائع. كل شيء هناك يساعدك وعائلتك على الاستمتاع بالمكان. ستشعر بالرضا عندما تحتاج إلى المرح والاسترخاء. لكن معظم الزوار من الايطاليين الذين يستمتعون بالشاطئ وحمامات الشمس على طريقتهم الخاصة، مما يجعل التجول على الشاطئ غير مريح للمسلمين أثناء النهار. لقد استمتعت أكثر في الفترات ما بين شروق الشمس حتى موعد تناول الإفطار، وبعد الغروب.
| 1 |
سأعود بتالتأكيد
لن أسبب لكم الملل بذكر جميع التفاصيل، ولكن مبدئياً بالنسبة لعطلة عائلية كان الطعام مذهلاً، وكانت الغرفة نظيفة جدا ومريحة. الشاطئ كان رائعاً، وبركة السباحة كانت مثالية، ورحلات النهار كانت لا تصدق. أما موظفي الفندق فكانوا من أفضل الموظفين الذين قابلتهم بالتأكيد. وبصرف النظر عن الايطاليين الذين كانوا موجودين أيضا في الفندق، كانت تجربةً لا تنسى، وأنا سأعود إلى هناك بكل تأكيد. شكرا لكم.
| 1 |
ليس هذا ما قيل لي
جئنا إلى هنا نظرًا لسمعة الفندق، ولكن الغرف كانت سيئة للغاية، وكانت الأسرة غير مريحة على الإطلاق، لم نستمتع بنوم جيد. وكان البوفيه في غاية الملل، يمكن للمرء معرفة أصناف الطعام الموجودة فيه حنى قبل الدخول إلى قاعة الطعام، حيث كانوا يقدمون أصنافًا قليلة وأطباقًا بلا طعم. الميزة الوحيدة هي أنه يطل على منظر جميل، ولكنني سأفكر مرة أخرى قبل اتخاذ قرار بالذهاب إلى هناك | 2 |
طاقم العمل الأكثر ودية على الإطلاق
ذهبت هناك في يوليو 2012 لمدة أسبوع. بأمانة إنه واحد من الأفضل إن لم يكن بالفعل الأفضل في مرسى مطروح. و بقولي هذا أنا أعني الباقة كاملة *شاطيء عظيم: رمال بيضاء نظيفة، مياه هادئة بنقاء الكريستال و منطقة خاصة فسيحة لنزلاء الفندق. *موقع مثالي على بعد خطوات فقط من كل شيء في البلدة و مع ذلك في ركن هاديء باتجاه نهاية الخيلج (الكورنيش/شارع شاطيء البحر). بخلاف كل الفنادق الأخرى إنه على الشاطيء مباشرة حتى لا تحتاج أن تعبر الشارع لتصل هناك.. علاوة كبيرة جداً للعائلات التي معها أطفال. * طاقم العمل رائع، الكل ودود و مساعد بصدق بداية من مكتب الإستقبال حتى خدمة الغرف. * جودة الطعام جيدة مع تشكيلات عادلة لتناسب معظم الأذواق، ساعات تناول الطعام تمد من السابعة صباحاً حتى 11 صباحاً للإفطار، و من السابعة مساءاً حتى 11 مساءاً للعشاء. بقيمة مالية جيدة حوالي 60 دولارا أمريكياً نصف الإقامة للشخص في الليلة (متضمنة الإفطار و العشاء)
| 1 |
تجربة رائعة
أدت الفكرة المدهشة إلى تجربة مدهشة. يقع الفندق تحت جبل من الحجر الجيري المزود بالحفريات والمقابر الرومانية، بحيث يبعد هذا المكان المميز 14 كم عن سيوة. قد استخدمت المواد المحلية لبنائه، لذلك فهو يمتزج بشكل مثالي. كانت الشموع المضاءة في الغرف رومانسية، وتعمل بشكل جيد، وكان نظام المياه بالطاقة الشمسية جاهزا في كل الأوقات. جعلني الترحيب أشعر وكأنني مقبل على منزلي، والخدمة ودودة وفعالة. حصلنا على نصف إقامة، وكانت وجبات الطعام الثلاثة من الجودة الأولى، ويتم تقديمها على ضوء الشموع تحت النجوم. وبها طعم مغربي مع مجموعة من النكهات الرائعة. يمكنك التضحية بحياتك من أجل الحصول على الحلويات! يقع الفندق تماما على حافة الصحراء؛ بحيث يمكنك الذهاب والتجول هناك، وركوب الخيول العربية، أو الذهاب في رحلة سفاري بعجلات الدفع الرباعي. على الجانب الآخر، يطل الفندق على بحيرة سيوة الجميلة. نود العودة إلى هناك غدا. رغم عدم وجود مركز للياقة البدنية، فإن هناك إمكانيات ممارسة كل أنواع الأنشطة المختلفة في الأماكن المحيطة بك. جريج وديب
| 1 |
ملاذ روحاني
ذهبنا إلى سيوة لقضاء عطلة في أواخر شهر ديسمبر/ كانون الأول، وكنا مذهولين فعلاً بهذا الفندق، فهو يقع في مكان يحبس الأنفاس بين الجبلين الأحمر والأبيض، كان حقاً فندق استجمام بيئي حقيقي. جعل طه، وهو مدير الفندق، زيارتنا مميزة للغاية، فمن أخذنا للركض في الصباح عبر المناطق المحيطة، إلى ترتيب نزهات رائعة (رحلات سفاري إلى الصحراء، وجولة ثقافية في سيوة) بالإضافة إلى التسوق والمساج بزيت الزيتون المنتج محلياً، كانت هذه عطلة هادئة وصافية. سنعود بكل تأكيد، ونتطلع للتمتع بسحر هذا المنتجع الرائع مرة أخرى قريباً. شكراً لك يا طه، وكذلك لموظفيك اللطفاء.
| 1 |
تجربة فريدة
إن فندق تازيري البيئي في سيوة فندق يشعرك بترحيب كبير. قضيت وقتاً رائعاً هناك، واستمتعت بالمناظر والأجواء. الطعام ممتاز وكل الوجبات طبيعية، وكنت آكل قدر ما أستطيع لدرجة أكاد أعجز معها عن التنفس لاحقاً. أحببت أطعمة الفطور بشكل خاص والتي تتضمن أفضل أنواع العسل والخبز الطازج على الإطلاق! إن العاملين ودودون للغاية ولطفاء جداً أيضاً. وكذلك فقد أحببت فكرة العشاء المفاجي في كل ليلة، إذ أنني حصلت على عشاء مفاجئ في كل ليلة طوال مدة إقامتي وكانت الجياد رائعة جداً أيضاً :)
| 1 |
بوابة لراحة البال
هذا الفندق سيكون مناسب لي للتقاعد فيه يوما ما. المكان به كل شيء. إذا تحدثت عملياً، إنه على بعد خمسة دقائق فقط من البلدة، حديقة لتناول الشاي، و هي رائعة و مثيرة للإنتباه بشكل جمالي جداً. و يمكنك التخمين أن الشاي جدا، أيضاً! بعد ذلك يوجد الحدائق الفسيحة. طاقم العمل استثنائي هو الأفضل على الإطلاق و المدبرون المنزليون استثنائيون، ودودون و يستطيعون الإرتقاء بالنظافة و خدمة ترتيب الأفرشة لمستوى الفن. هناك مالك/مدير رائع - كريم عمر - الذي سيتأكد أن كل شيء يسير كما هو مخطط له، عائلته لها تاريخ طويل في السياحة و مغامرات الصحراء. و إذا تحدثت بطريقة أكثر رومانسية... إذا كنت مهووس بالتاريخ - مثلي - ستغمرك السعادة بكمية التاريخ الذي في سيوة. هذا الفندق هو مكاني المفضل في العالم كله.
| 1 |
أكثر الأفرشة راحة على الإطلاق - لكن إفطار رديء
أنا و صديقي حجزنا بالهاتف في نهاية أبريل 2012 في هذا الفندق قبل الوصول بيومان و أخذنا غرفة ثنائية و إفطار بتكلفة 270 جنيهاً مصرياً بعد الخصم (نصف الإقامة للغرفة المزدوجة تتكلف 350 جنيهاً مصرياً). بإختصار، كان هذا بالفعل في غير الموسم و أثناء إقامتنا لثلاث ليالي، كنا النزيلان الوحيدان في أخر ليلتان. مالك الفندق - سامي - كان معاوناً جداً بأشكال عديدة - لقد إستضافنا منذ وصولنا الباكر بالحافلة الليلية من القاهرة باكراً جداً. تسجيل الدخول لم يكن مشكلة و لكن الإفطار (الذي ليس جيداً جداً) كان ب25 جنيهاً مصرياً؛ وجبات الإفطار اللاحقة كانت ضمن تكلفة الغرفة. دش جيد، مياه ساخنة على مدار 24 ساعة، أفرشة خيالية (مراتب رائعة جداً جداً) تفوق أي شيء أخر. الإفطار كان رديئاً و لكن المرافق كانت جيدة جداً بشكل عام. العديد من المقابس لشحن أدواتنا المختلفة و مكيف الهواء كان ممتازاً. كان حمام السباحة أيضاً جيداً جداً، رغم أن المكان بأكمله كان بارداً قليلاً بعد غروب الشمس. لم نجرب الجولات ولا الرحلات النهارية... و لكننا جربنا العربات التي تجرها الحمير بدلاً من ذلك. إنها مشية قليلية (ما يقارب 10 دقائق) للأجزاء الرئيسية بالبلدة التي يمكن أن تكون مظلمة قليلاً بالليل، لذا ينبغي ان تكون المسافرات الإناث العُزَاب مدركة لذلك. إنترنت لاسلكي (واي فاي) مجاني في الرواق، و بإستثناء الإفطار، كانj الإقامة ممتعة و سهلة للغاية. أوصي به بشدة.
| 1 |
الجمال الحقيقي في قلب سيوة
كان جالييه إكولودج مكانًا رائعًا حقًا للإقامة، فبعد وصولنا بفترة وجيزة إليه كان مالك المكان يرحب بنا، مجدي، الذي أخذنا في جولة بالمكان وأطلعنا على الغرف وكيف أن كل واحدة منها فريدة عن الأخرى. والغرف مبنية بناء جميل تحتوى على عناصر من الطبيعة، أُدخلت على التصميم بشكل رائع حيث أُدخل المظهر الخارجي داخلها. مع مناور صُنعت في السقف لتجعل الزوار يرون النجوم أثناء الاستلقاء في السرير. وكان طاقم العاملين ودودًا لأبعد الحدود ومتعاونًا وكان الإفطار لذيذًا. وكان أفضل جزء في المكان هو المسبح. فقد كان رائعًا!! يا له من مكان جميل للإقامة!
| 1 |
لا بأس به ولكن ليس رائع
يبدو أنني لم أقضي سوى ليلة واحدة في أكثر الفنادق التي أزورها: حتى في فندق باو سايت لم أبقى سوى ليلة واحدة. أشعر إلى حد كبير بالإجابية إزاء تجربتي هناك: لقد شاركت غرفة جميلة مع صديق وكان الحمام بسيط جدا ولكنه نظيف (إلا أن زملائنا في السفر الذين في غرفة أخرى وجدوا سائل مجهول يغطي المرحاض...). كان الشاطئ مرح والبحر مذهل ولقد استمتعت بأحد افضل تجارب سباحية في حياتي! وبالاضافة إلى ذلك تستطيع أن تستأجر زورق سكي بسعر معقول. لم تكن هناك نشاطات كثيرة على الشاطئ ولكن ستحب هذا المكان إذا كان يسرك الارتياح في الشمس والقراءة تحت شمسية والسباحة والدردشة مع اصدقائك. لم يسرني كثيرا الموظفون فبينما كانوا لطفاء فكانت الخدمة بطيئة للغاية فانتظرنا مفاتيح غرفتنا لمدة نصف ساعة (ولم يسامحنا بالانتظار في الصالون بل في ممر إحدى الغرف) وعندما طلبنا الغدة في ((مطعم)) الفندق مرة أخرى انتظرنا إنتظارا أطول من المعقول (وهذا مع أننا لم نطلب سوى السندويشات لأن الخيارات متدنية جدا) ولكن عادة ما يحدث مثل هذا في مصر فلا بأس به. كان ال ((مطعم)) مجهز بمكيف قوي جدا والذي لم يناسب الضيوف الذين يرتدون ملابس خفيفة. أخيرا كان الفطور لا بأس به ولكن ليس جيد جدا. ألخص بالقول أنني قضيت زيارة مليحة لا يزعجني الكثير. لا أعتبره من افضل الفنادق ولكن كان البحر والشاطئ تعويض على ذلك لاسيما إذا كنت في صحبة الطيبين!
| 0 |
مكان رائع لكن خدمة سيئة
كانت الغرف رائعة وكان المكان مذهلاً. لكن الخدمة كانت بطيئة للغاية مثلما الأمر في كل مكان في مصر منها الأسوأ هنا. استغرق وصول الفطور ساعتين للحصول على كوب شاي وبيض مقلي. وفي وقت الغداء، طلبت طبقًا خاصًا لأننا سنغادر مع مرشد في بعد ساعة ونصف. وبعد ساعة، جاء أحدهم وأخبرني أن ما طلبته غير متوفر وسيستغرق الأمر ساعة إضافية لتجهيزه رغم أني أخبرته بميعاد مغادرتي. ولذا اضطررت إلى تناول نفس وجبة الفطور لتوفير الوقت. يمكنك قضاء يومًا كاملاً هنا في غرفة العشاء والحصول على وجبة واحدة فقط..إذا ما حصلت عليها!!
| 0 |
لا بأس به لقضاء ليلة واحدة
بقينا في هذا الفندق لليلة واحدة. كنا أسرة مكونة من 4 أفراد، حصلنا على غرفة ثلاثية، الأسرة كبيرة، ولكن الشراشف ليست كبيرة بما يكفي للسرير. كما أن المناشف صغيرة! كانت الغرفة نظيفة، والإفطار كان كافيا – البيض، والخبز، والجبن - وجبة إفطار مصرية جيدة إلى حد ما. كنا هناك في فترة موسم غير نشط، لذلك فمن المحتمل أن يكون أكثر انشغالا وضجيجا في فصل الصيف.
| 0 |
فرح تميم و مي
فرح تميم ومي كان علي الشاطئ يوم الجمعة وكان الجو جميل وصلنا الفندق الساعة الواحدة ظهرا وكان الأستقبال رائع ثم استلمنا الغرفه وفى اعتقادى هي غرفة منتجع نموذجيه فى المساحة والخدمات داخل الغرفة ثم استعملنا حمام السباحة الجميل النظيف و وارتحنا قليلا ثم ذهبنا الى الفرح علي الشاطئ وكان ممتع جدا واستمتعنا بوقتنا حتي منتصف الليل والبوفيه كان رائع اكثر من المتوقع بكثير ونمنا نوما هادئ ثم كان الافطار الممتاز الساعة الثامنه صباحا واستمتعنا بالصحبة معازيم الفرح ثم انتقلنا الي شاطئ البحر الذي كان جميل جدا جدا خليج رائع الجمال النزلاء كلهم من الايطاليين ثم غادرنا الفندق ونحن سعداء بالفرح و الاجازة الصغيرة
| 1 |
جنة
لقد جئت إلى هنا في شهر أكتوبر 2010. جئت مع عائلتي (وهم من كبار السن قليلا - ولا يوجد أطفال)، وقضيا وقتًا جميلاً. كان الشاطئ ممتازًا واتسم طاقم العمل بالود، وكان الطعام لذيذًا ومتنوعًا كل يوم، وكانت الغرف نقية وكانت الشمس مشرقة. وهذا بالضبط كا ما تحتاجه. كان المكان هادئًا جدًا وبعيدًا عن أي حياة ليلية، ولكن هذا هو بالضبط ما يقوله الكتيب. إذا كنت تريد الذهاب لرحلة إلى القاهرة، فانطلق جوًا وليس برًا! لا يوجد عيب بهذا الفندق!!!!
| 1 |
موقع عظيم
في سيوة ليس لديك العديد من الخيارات. لكني أحببت هذا الفندق لأنه في مركز البلدة.... قربه من "عبده" للأطعمة و أيضاً السوبر ماركت بالأسفل و يمكنك السير إلى أماكن عديدة. الغرف نظيفة و بها شرفة، و مكيف هواء و يوجد حتى تلفزيون بإشتراك.
| 1 |
رخيص و نظيف
إنه فندق رخيص في سيوة، بعض الغرف بها تلفاز (سيكون من حسن الحظ إذا كان يعمل) لكن من يحتاج ذلك، بعض الغرف بها مكيف هواء، لا تتوقع خدمة غرف. لذا إذا كنت تبحث عن مكان رخيص بالقرب من مركز البلدة و نظيف أيضاً، هذا هو مكانك. إذا كنت تحب بعض الرفاهية أثناء إقامتك فبكل تأكيد ستخيب آمالك جداً هناك.
| 2 |
رائع للغاية!
قضينا 12 يوما، ولم نرغب في العودة إلى ديارنا. كانت تجربة رائعة للغاية. يجسد الفندق خلاصة كل شيء عن سيوة، من سحر وصفاء. أنه بالضبط حيث تريد أن تكون لتهدئة أعصابك، والاسترخاء، وفعل المزيد. أنها ليست مسافة بعيدة عن وسط المدينة، لقد قدم لنا تماما ما كنا نبحث عنه.
| 1 |
متواضع
المكان نظيف جداً، ومعتنى به جيداً، فهو أحد الخيارات الجيدة في واحة الصحراء هذه. الموظفون في غاية البهجة والمساعدة والود، ويحاولون أن يلبو الطلبات، ولم يكن الأمر سهلاً دائماً نظراً لقلة الموارد المتاحة. ضغط مياه الدش كان من الأشياء المحبطة كثيراً، أو النقص الكامل لضغط المياه إذا جاز التعبير.
| 1 |
منزل ومكان رائعان
كانت هذه هي رحلتنا الثاني إلى الفيلا في سيوة وكانت رائعة مثلما كانت في المرة الأولى. كان المنزل خلابًا وبه العديد من الأمور اللطيفة في سيوة. استمتعنا حقًا بالركض والتنزه ومشاهدة الطيور. اهتم "بني" جدًا بنا وكان يقلنا بالسيارة أينما أردنا وكان يقترح علينا أنشطة جديدة ومشوقة.
| 1 |
كان جميل للإبتعاد!
إنها كانت واحدة من أفضل العطلات على الإطلاق، الفندق كان هاديء جدا ويتميز بالعمارة الفريدة التي تستخدم كل الخامات المحلية. الجو كان باردا جدا في الليل بالرغم من أن الغرفة دافئة دائما ما جعلني أظن بوجود تدفئة مركزية أو شيء كهذا. المطبخ فريد ولذيذ. ياله من أمر محزن أن تغادره.
| 1 |
فندق صحراوي رائع
بقينا لليلة في هذا الفندق خلال رحلتنا إلى واحة سيوة، موقع جميل وهادئ جدا، وتقع الغرف وسط حديقة جميلة، حوض سباحة رائع، وغرف جيدة ونظيفة، مطبخ جيد، إنه مزيج نادر من الحياة البرية والراحة
| 1 |
قطعة من الجنة
قمنا بزيارة هذا المكان لقد أحببته، انه كبير وكل التفاصيل فيه متقنة على أتم وجه .. يبعث على الاسترخاء و لن تود العودة مجددا إلى العالم المزدحم, أنه نظيف و كله مصنوع من أشياء طبيعية فإنك لن تجد مصباحا كهربائيا واحداً, إنه صديق البيئة
| 1 |
إنها الجنة
لقد استمتعت بزيارة جزيرة طغاغيين بواحة سيوة. إنه المكان الذي يجدر بك زيارته قبل أن تموت. لقد أحببت أن أرى انعكاس الجبال على البحر. وغروب الشمس رائع. لقد استمتعنا بالماء أيضًا. كان النبع منعشًا للغاية، كما استمتعنا بإطعام الأسماك فيه. إن هذا المكان يشع بالسلام.
| 1 |
جميل
لم تكن هناك ثلاجة, و لم يقدم لنا أبدا الإقطار الموعود- - لذلك كان على التسابق في الطريق إلى محطة الوقوف القادمة خلال جولتي بمصر... ولكن بخلاف ذلك فقد كانت إقامة مقبولة تماماً, صيانة جيدة للغرف وقريبة جدا من البحر/ تجربة غوص ممتازة ...ديكور جميل, بسيط يماثل ديكور المنزل. أوصي به للأصدقاء من ذوي الاحتياجات البسيطة. طاقم موظفين ودودين.
| 0 |
وافرحتاه
لقد كانت إقامة بديعة في ذلك الفندق حيث كان طاقم العاملين يتميزون بالكفاءة والود "سوف أعود مرة أخرى في أقرب وقت". وأخص بالشكر مستر أحمد عبد النبي وأقول له كانت عطلتي الأفضل بسببك فتقبل تحياتي وكذلك مستر أحمد عفيفي.
| 1 |
عطلة استرخاء رائعة
الفندق يقع في موقع متميز و لكن يجب عليك أن تنظر عميقاً لتجده، و كجزء من طاقم شالي القديم كان الطاقم مفيداً و مهذباً و الطعام كان رائعاً. و العشاء في مطعمهم كان هادئاً للغاية مع ضوء الشمع و النجوم :) الشيء الوحيد الذي يجب أن تتذكره هو أن تحضر شرابك معك من الإسكندرية أو من القاهرة لأنهم لا يبيعون منه هناك..
| 1 |
فندق جميل جدا
فعلا من اجمل فنادق واحة سيوة من حيث الخدمة والاقامة والهدوء يقع فى اجمل بقاع الارض ومحاط بالحدائق والخضرة الجميلة يوجد به مجموعة من الشباب تحت خدمتك فى اى وقت كما يقوم الفندق بتوفير المواصلات للتجوال فى بين اثار المدينة صاحب الفندق هو من قام بتصميمة بنفسة من حيث الشكل البيئى اتمنى من كل من يرغب بزيارة الواحة الجميلة بالاقامة فى هذا الفندق الجميل
| 1 |
غريب، و ممتع، و عجيب حقاً
هذا الفندق ليس مناسباً لهؤلاء اللذين يفضلون الفنادق العادية ذات الاستقبال، و البار، و حمام السباحة و الكثير من الأشياء. هذا الفندق لا يحتوي على أي من هذه الأشياء، و مع ذلك فإنه يسعى لأن يكون مريحاً بحق و مرحب بالنزلاء. كل شىء بدلاً من أن يكون مترباً بالرمال، فإنه يكون نظيفاً. تم تجهيز الغرف في جدران قلعة من الطوب اللبن مبنية في القرن الثاني عشر، و بالتالي تجدها منتشرة في الأنحاء. و مؤخراً وجدت الكثير منهم، و لكن ليس كلهم. وجبة الإفطار تقريباً في الهواء الطلق، عادية إلى حد ما، و لكن أكثر من كافية. فهذا هو الفندق الأول من نوعه الذي تنهق فيه الحمير تقريباً طوال الليل، و تستيقظ في الصباح باكراً على صوت المؤذن. تجربة سوف تستمتع بها. و قبل ذلك ببضعة أيام كنا قد مكثنا في فندق وينتر بالاس بالأقصر و فندق سيسيل بالإسكندرية، و يمكنني أن أقول أن هذا الفندق على بعد ملايين من الأميال، و لكن نفس المتعة. لقد أحببنا هذا الفندق.
| 1 |
فندق لطيف في وسط سيوة
ثلاثة أجيال (أبي، 67 سنة، و أنا 40 سنة و ابني خمس سنوات) ذهبنا إلى سيوة و مكثنا في البابينشال و قد أحببناها نحن الثلاثة. كانت الغرف واسعة و مريحة، جو عام مريح، و ودي للغاية و طاقم العاملين مرحبين. موقع ممتاز في وسط سيوة. مطعم ذو طعام ممتاز (أكثر من بديل واحد نباتي) و إطلالة رائعة على المدينة من على السطح. وجبة الإفطار في الفندق كانت واحدة من أفضل وجبات الإفطار التي تناولناها من قبل. فندق جيد و آمن لطفل في الخامسة من عمره. و يوجد متجر صغير في منطقة الاستقبال و الذي يبيع منتجات الطعام المنتجة محلياً مثل مربى الزيتون الحلو. و إنني أوصي بهذا الفندق لكل الأشخاص.
| 1 |
زيارة ممتعة لسيوة
الفندق جميل مبنى على طراز مبانى سيوة وبداخل الغرف الاجهزة الكهربائية موجودة والغرف بالطابق العلوى جميلة وكنت خايفة ان يكون الماء بارد ليلا لان السخانات بالطاقة الشمسية لكن طوال اليوم الماء ساخن الخدمة بالفندق جيدة والمكان به النخيل بجميع اركانه والديكور بسيط ومريح للعين والغرف العلوية افضل من السفلية وبخاصة التى بجانب حمام السباحة نظرا لان السقف بالغر ف العلوية على شكل قباب مما يساعد على جعل جو الغرفة دافئ شتاء رغم برودة الجو ليلا وعلى الرغم من توفر اجهزة التكيف الا اننا لم نستخدمها لطبيعة البناء وكذلك عدم تواجد البعوض نتيجة هذا السقف رغم توافر اجهزة مانع البعوض بالغرفة ولكن لم نحتاجها اما بالنسبة الى جودة الطعام فهو جيد جدا وطعمه لذيذ والخدمه ممتازة وافراد الفندق الكل يعمل على خدمتك بمنتهى الذوق واللطف وسيوة من اجمل الاماكن التى زرناها تجمع بين سحر الطبيعة وملامح التاريخ وبها ايضا الكثير من عيون الماء والرمال الساخنة التى تستخدم فى السياحة العلاجية ولكن ينقص هذه الواحة الجميلة الكثير من الرعاية والدعاية والاهتمام من وزارة السياحة
| 1 |
لم نقيم هنا بل تناولنا الطعام مرتين في المطعم الجميل
يقع الفندق في مكان رائع وهاديء في وسط أشجارالنخيل. بالرغم من أننا لم نقيم في الفندق، فإنني أوصي بالمطعم الموجود على السطح. هناك الكثيرين ممن يأكلون في مطاعم أخرى قريبه من الميدان، ولكن لسبب ما، لا يجذب هذا المطعم الاهتمام، ربما لأنه مختفي بعيداً. إنه قريب من المركز، وحقيقة أنه مختفي بعيداً تجعله مكان رائع لتناول الطعام، أو للتواجد فيه لبضع ساعات. أوصي بالدجاج مع الزيتون والرمانية!
| 1 |
جميل تماماً
إنه فندق بهي ومنحنى ومتاهي ومن الطوب اللبن أنشيء حوالي 100 م بعد ميدان المدينة الصغيرة على بحر من النخيل. مركزي ولكنه ريفي. الغرف كانت جميلة ومريحة وطوب لبن رمادي اللون واثاث من الخيزران وأفرع نخيل مكشوفة ومصراع خشبي تقليدي وزوايا وثيرة للجلوس. الغرف كانت نظيفة والفوط النظيفة تقدم كل يوم. إن تقديم الإفططار على السطح بين أشجار النخيل كان جيدا- مختلف قليلاً كل يوم وهذا كانت لمسة جميلة. وفي الغذاء والمساء يقدم المطعم عددا من المكرونة والبيتزا واللحم واطباق الخضار بأسعار منطقية. مزدوج بحمام بسعر 375 جنيه مصري.
| 1 |
لا بأس به، لكن فقط كفندق في واحة
فندق بارادايس في سيوه فندق مقبول، لكن فقط لأنه في واحة صحراوية. سيوه مكان سحري، يوصى كثيراً بزيارته، من أجل جوه أكثر منه من أجل الآثار القديمة المحتفى بها والتي لا تُقارن بالثروات المتوفرة في أماكن أخرى في مصر. الفندق، والمشار إليه بلافتات بشكل سيئ في شارع جانبي من وسط البلدة، مجموعة مشتتة من غرف النوم في بناية من طابقين في حديقة مظللة وحدائق جذابة جداً. هناك مسبح حديث غير مُدفّْأ بالقرب من خلفية المجمع، وإشارات سيئة بشكل عام للتوجيه إليه. وهناك بشكل ثابت من يقابل النزلاء الذين يعانون من الارتباك عند البحث عن مكان الاستقبال أو مكان المطعم المركزي، وحتى عن غرفهم. الغرف أساسية جداً وبها أسرّْة صغيرة مزدوجة، عليها مراتب قديمة وبالية. ليست هناك خزائن، والتلفاز في غرفتي لم يكن يعمل. الحمامات بسيطة جداً وضغط الماء فيها متغير. والتنظيف يتم بلا مبالاة. رغم كل هذا، يتمتع المكان بسحر معين. فهو يبدو واحة من الهدوء في حد ذاته في هذه البلدة المنعزلة جداً، والعاملون ساحرون، إن لم يكونوا مدربين تدريباً جيداً. يقدم المطعم الوجبات في شكل بوفيه مفتوح، وهي ليست سيئة، رغم كونها تكرارية نوعاً. كعام الفطور والبيض المخفوق المقلي اللذيذ هما أفضل شيء. وليس هناك تقديم للكحول في الفندق.
| 2 |
جنة على الأرض...
عندما قررت زيارة مصر، اتصلت بصديقة تعيش وتعمل في البلد للحصول على مزيد من المعلومات حول ما يمكن القيام به وما يمكن رؤيته. كان أول شيء قالته هو "قم بزيارة سيوة والإقامة في أدرير أميلا"! إنه غالٍ ولكنه يستحق كل يورو... كانت محقة تمامًا. لم أصدق عيني عندما وصلت إلى هناك مع ابنتي. هل هو جنة على الأرض؟ هل هو حلم؟ هل هي حكاية؟ هل هو كل هذا؟ المكان رائع والعاملون هناك رائعون... كانت الوجبات لا تنسى... كانت السباحة في البحيرة المالحة تجربة غير مسبوقة... كنا نتناول طعام العشاء في ضوء النجوم..... ماذا يمكنني أن أقول عن رحلات الصحراء؟ كان سائقنا، عبد الله، لطيفًا جدًا وأخبرنا بأشياء كثيرة لم نكن نعرفها عن سيوة بينما يتحدث الإنجليزية بطلاقة... إنه يعمل كمدرس وهو يحب الصحراء.. حسنًا، يمكنني أن أكتب صفحات عن انطباعاتي حول سيوة وإيكولودج أدرير أميلا... إنه مكان يجب اختياره بالتأكيد لقضاء بضعة أيام في مصر... جنة.... | 1 |
فريد من نوعه و يستحق كل فلس!
فندق رهيب في واحة الصحراء. لقد أحببنا هذا المكان من البداية إلى النهاية! حقا إنه واحد من أرقى الفنادق في العالم. موظفوه ذوو قلوب دافئة و كريمة مهتمون بتوفير جميع احتياجاتك. لقد أحببنا الانفصال عن العالم بعيدا وجود هاتف و كهرباء و شبكة إنترنت والعيش على ضوء الشموع لمدة 3 أيام. كنا محظوظين بدرجة كافية بالنسبة للمنتجع الخاصة بنا, الأمر الذي جعل التجربة أكثر سحرا. حتما لأنك خارج المدينة قليلا (يمكنك الذهاب خلال وقت النهار) فأنت تدفع ثمن هدوء و سحر الصحراء. يتم إعداد الطعام الرائع في غرفة طعام مختلفة في كل ليلة. تجربة واحدة في العمر, تستحق كل فلس تدفعه!
| 1 |
قم بإضافة هذا إلى قائمة المهام!
لا بد و أن يكون هذا الفندق الجميل فريدا من نوعه في كل العالم. إنه يمزج المناظر الطبيعية من أشجار نخيل وكثبان رملية و جبال بيضاء و بحيرة بشكل جميل. يبدو السعر باهظا لكن الخدمة تشتمل على جميع وجبات الطعام، و مشاهدة المعالم السياحية، والمشروبات و وسائل النقل إلى المدينة. في الواقع، اعتقد أننا حصلنا على الكثير مقابل أموالنا. إنه رومانسي جدا!
| 1 |
تحفة
مكان تحفة كنت أول مرة لي في دهب و إنبسط أوي خصوصاً الهوتيل مكان مش بعيد من السوق و كمان قرب من مشربة مكان فيه حاجات كتير كنت تجربة فوق الرائع هاني واميلي طيبين جداً و كان بيقولو الحاجات الممكن تتعمل و بأسعار رائعة و ازاي نروح أماكن حلوة أنا عايز أي اجازة تيجي تاني عشان أروح تاني و بصراحة أحلة أكل كان من هاني جربنا أماكن كتير بس أكل هاني أهل أكل في دهب هو و من بابا علي
| 1 |
عمل عظيم دائر
لقد قضينا 5 ليال بفندق دهب في ديسمبر 2012. بالنسبة للسعر المتضمن للإقطار فإنه مدهش. إن السياحة في تدهور شديد حتى أنهم قدموا لنا أسعارا جيدة جدا والتي تشمل الإفطار. إن الفندق نظيف جدا, الأسرة مريحة و توجد ثلاجة بالغرفة. يبدو أن هناك عملا جاريا نظرا لوجود أمور بسيطة التي لم يتم الاعتناء بها ولكن حقا هذا لا يهم على الإطلاق. لقد تم وضع الملاءات السفلية الخاصة بالأسرة ذات الحجم الملكي بالوضع الخاطيء حيث أن أسفل المراتب ظاهرة للعيإن و لم يكونوا حقا ذي حجم كبير كفاية. لقد أعدت ترتيب السرير و نمت جيدا لذا لا توجد مشكلة. إن الموقع رائع, إنها مسافة مسيرة قصيرة إلى مكإن الغوص الرئيسي لكن ليس في الاتجاه المباشر لداخله و هذا أمر حسن. إنها بقعة خاصة على الشاطيء للجلوس و الاستمتاع بالبحر و بالمناظر الجميلة من الغرف. كإنوا يحاولون حقا قصارى جهدهم لارضائنا فعند تسجيل خروجنا أعتقد أن الفندق كإن خاليا. إن دهب مكإنا رائعا لقضاء أسبوع للاسترخاء, للغوص, للغطس تحت الماء فلا تتردد في الذهاب بسبب ما تسمع من وسائل الإعلام.
| 1 |
إن البريمو هو الجنة بدهب
لقد تمكنا من حجز 4 ليال في اخر لحظة, و مكثنا لمدة 12 يوما لأننا أغرمنا بهذا الفندق الصغير الرائع المطل مباشرة على الشاطيء بمنطقة دهب. إن غرفتنا، المزودة بحمام داخلي خاص، فسيحة, مشرقة وملونة، نظيفة تماماً تضم شرفة تعرض مناظر مذهلة عن البحر. إن إميلي، المالكة الألمإنية، تشع دفئا وضيافة، وتجعلك تشعر وكأنك بين الأصدقاء. لقد تناولنا معظم وجباتنا بمطعم الفندق و لقد أحببنا كل طبق قدمه لنا الشيف هإني. إن الواجهة البحرية بها العديد من كراسي الاستحمام والطاولات والمقاعد ومنطقة كبيرة على الطراز البدوي و هي مكإنا مثاليا يقضون فيه أوقاتهم كل يوم، وهي تعد مكانا رائعا يستطيعون من خلاله دخول الشاطئ لتجربة الغوص تحت الماء التي لا تصدق. إن إميلي تستأجر معدات الغطس بسعر معقول. إن الموقع ممتاز، يحتوي على نزهة سهلة 10-15 دقيقة من مركز المدينة على طول الممر. إن نهاية الشاطيء حيث يوجد الفندق هادئة جدا و امنة. يوجد العديد من المطاعم من حولك على بعد بضعة دقائق من الفندق إذا كنت ترغب في مزيد من المغامرة بعيدا عن الطعام. لا تنظر بعيدا - هذا هو المكإن المناسب للبقاء إذا كنت تبحث عن عطلة لاسترخاء والراحة على شاطئ البحر. نوصي قطعا بهذا المكإن بلا تحفظ، وسوف نقيم هناك مرة أخرى في المرة التالية التي نكون فيها بدهب. راجع موقعنا الخاص بالسفر لمعرفة المزيد من التفاصيل عن كيفية قضاء أوقاتنا بدهب و التي تحتوي على العديد من الصور: http://www.chrisandchrisbreakfree.com/2012/10/23/a-piece-of-paradise-in-dahab-egypt/
| 1 |
مكان رائع للنزلاء المتطلبين!
مرحبًا، يملك تلك الفيلا الجميلة أصدقائي الرائعين! قضيت هناك أسبوعًا ولا يمكنني الانتظار حتى أعود مجددًا إلى المكان. في 12 بالمز يمكنك أن تجد حديقة، وغرف جميلة وجو جيد. والفيلا موقعها جيد على البحر. وإذا رغبت في الذهاب للمركز فهو على بعد 10 دقائق سيرًا. في هذا المكان تجد كل شيء تحتاجه في العطلات. وما زلت أتذكر الإطلالة الرائعة من شباك غرفتي. أوصي بشدة بهذا المكان للإقامة!
| 1 |
موقع رائع
تجربة لطيفة وشخصية مع أجواء الشواطئ المدهشة والموقع الجيد. فأنت قادر على الخروج والغطس في منطقة الشعاب المرجانية Eel Garden، والتي كانت رائعة. إنه جزء رائع من دهب ويبعد 5 دقائق فقط سيرا على الأقدام عن مركز المطاعم والمحلات التجارية. هناك قرية تقع على بعد بضع دقائق سيرا على الأقدام خلف الفندق، وهي مصدرا رائعا للمطاعم المحلية والخبرات بعيدا عن المركز السياحي في دهب. تتمكن إدارة الفندق من تنظيم الرحلات المحلية وعمليات التنقل بسهولة، ولديهم الكثير من النصائح المفيدة. سأعود، وأوصي بهذه الوجهة السياحية للآخرين.
| 1 |
محمود عطية
يا له من فندق رائع بالفعل إنني فخور بأنه في بلدي مصر يا له من فندق رائع بالفعل إنني فخور بأنه في بلدي مصر يا له من فندق رائع بالفعل إنني فخور بأنه في بلدي مصر يا له من فندق رائع بالفعل إنني فخور بأنه في بلدي مصر يا له من فندق رائع بالفعل إنني فخور بأنه في بلدي مصر يا له من فندق رائع بالفعل إنني فخور بأنه في بلدي مصر يا له من فندق رائع بالفعل إنني فخور بأنه في بلدي مصر
| 1 |
ياله من أمر في غاية الإحباط :(
إنه أمر مثير للإهتمام... أن تقرأ التعليقات الأخرى ولأن هناك الكثير منها فإنك تصدق أن الأمر صحيح. حسناً... هناك الكثير الذي يمكن أن يحدث في غضون شهرين (أو ما بين الثامن من سبتمبر - أحدث تعليق تمت كتابته - والوقت الذي وصلنا فيه - الرابع من نوفمبر). فلنبدأ بالانتقال حيث لم نستطع العثور على السائق وحتى عندما استخدمت هاتفي للتحدث إلى الفندق كان السائق لا يزال مختفياً. لم يكن خطأ الفندق. لقد وصلنا متأخرين وعلى الرغم من إننا كنا نقيم نصف إقامة فلم يكن هناك عشاء لنا ولم يعرض علينا أحد أي شيء. وبعد أن طلبنا منهم ذلك قاموا بتقديم البرجر وساندويتش ولكننا تمنينا لو لم نفعل. أما عن بار حمام السباحة فإنه لم يكن شيئاً يذكر ولم يكن هناك مكان للجلوس والاستمتاع به. إنني لا أرغب في الخوض في المزيد من التفاصيل ولكننا تقدمنا بشكوى وانصرفنا قبل نهاية العطلة وذهبنا إلى مكان آخر. حاول المدير حل المشكلة وشرح لنا الأمر قائلاً أن الطاقم القديم غير موجود بسبب عطلة الأعياد أو شيء من هذا القبيل، ولكن المكان قد بدا وكأنه لم يتم تنظيفه منذ آخر تعليق. إن الوقت الوحيد الذي يمكن أن يعمل فيه هذا الفندق هو عندما تكون هناك مجموعة كبيرة، تقوم بالكثير من أنشطة الغطس وتتناول الطعام بالخارج وفي هذه الحالة ربما تسير الأمور على نحو جيد. هل أعود مرة أخرى. إلى دهب - نعم ولكن إلى هذا الفندق ذو الأربعة نجوم - لن يحدث أبداً.
| 2 |
فندق جديد قريب من البحر
حصلنا على غرفة تطل على البحر وأقرب ما يمكن من الشاطئ. كانت الأسعار منطقية جداً وتتضمن الفطور. كانت الغرفة نفسها نظيفة جداً وحديثة الطراز وإن كانت لا تحتوي إلا على الأساسيات، إذ كانت الثلاجة هي كل ما لدينا. الفندق مبني حديثاً والأبواب وأبواب الفناء غير مركبة بإحكام، ولذلك كانت الرياح القوية تسبب الكثير من الضجيج في الغرفة والممرات! وكان علي محاولة سد الثغرات بقطع من الكرتون! لكن لا بأس بالأمر بغياب الرياح. وكان أفراد الطاقم متعاونين للغاية وودودين جداً. الإفطار كان محدوداً نوعاً ما ولم يكن هناك قهوة طازجة أو خبز محمص. هناك الكثير من المطاعم في دهب التي لا تبعد عن الفندق إلا مسيرة دقائق. كانت الرياح عاتية والبحر هائجاً لذا لا أستطيع الحديث عن نشاطات مثل الغوص تحت الماء أو غيرها في حين بدا التزلج على الماء باستخدام الطائرات الورقية ممتعاً!
| 1 |
قطعًا هي جنة من جنان الله على الأرض
لقد ذهبت إلى هناك مرتين، والأمر يصبح أفضل في كل مرة. لسوء الحظ لم تكن إقامتي هناك، ولكننا قضينا فترة بعد الظهر بأكملها وشاهدنا المغيب هناك. أنه من أفضل المواقع التي يمكن أن تزورها على الإطلاق! هادئ ومثير للطمأنينة وساحر. البحيرة والأكواخ المصنوعة من القش حتى البط الصغير اللطيف الذي يسبح في مجرى الماء. أتمنى لو أنني عشت هناك! اعمل على زيارة واحة سيوه بأسرها في منتصف أبريل أو منتصف نوفمبر. هذه هي أفضل التواريخ (الخريف والربيع)
| 1 |
هدوء الأعصاب!
أقمنا لمدة رائعة في فندق غزالة لكنه مناسب أكثر للرحالة لكن إذا كنت تريد تهدئة أعصابك والاسترخاء فقط، فأوصيك بهذا الفندق جدًا. كانت الغرف أساسية جدًا لكننا لم نقضي بها أغلب الوقت. كان المطعم المجاور على الشاطيء رائعًا للاسترخاء والاستمتاع بالطعام والمشروبات المحلية. يوجد إنترنت لاسلكي مجاني في المكان بالكامل وسرعته جيدة، وبمجرد الجلوس به لا تريد مغادرته. يوجد على مسافة سير قصيرة من مركز دهب حيث يوجد العديد من المطاعم والمحلات كما يوجد الكثير من مراكز الغوص إذا كنت تحب الغوص مثلي. اختياري هو مركز H2o حيث كان رائعًا. إذا كنت تريد التنزه فقط في غير أوقات الغوص، فأوصيك بفندق غزالة حيث يشعرك المالك جو وطاقم العمل أنك فرد في العائلة وليس مجرد نزيل. الفندق يناسب من يبحث عن الهدوء وليس الفخامة. :)
| 1 |
فندق رائع، وكذلك موظفوه
أمضينا 18 يوماً في هذا الفندق المذهل، ولو تسنى لنا المزيد من الوقت لكنا أقمنا هنا مدة أطول. ليس من غير الصحيح القول إن فندق دهب هو أكثر فندق ممتع أقمنا فيه على الإطلاق، مع أننا نسافر بشكل متكرر. كنا محظوظين بشكل كاف بمنحنا إحدى غرف الواجهة التي تطل على البحر الأحمر نحو المملكة العربية السعودية، إطلالة رائعة. إن هذه المنطقة المميزة التي يقع فيها فندق دهب أكثر هدوءاً وبعيدة عن المنطقة المركزية لدهب باتجاه أصالة، لكنه قريب جداً ويبعد مسافة قريبة سيراً على الأقدام (3 دقائق). الفندق جديد وفي حالة ممتازة. وجبات الفطور دائماً لذيذة وكافية للنزلاء (أقمنا في الفندق خلال فترة لا تشهد ازدحاماً)، وبوفيه الإفطار فيه خيارات واسعة. الناحية الأكثر تميزاً في هذا الفندق هي إدارته وموظفوه، بدءاً من المالك الشيخ أحمد إلى المدير العام السيد أحمد علي، وإلى موظفيهم الرائعين والودودين كلهم، مروراً بموظفي الاستقبال والمشرفين الداخليين، لا يمكن انتقادهم. إنهم يبذلون كل ما بوسعهم دائماً ليضمنوا سعادة النزلاء وليكونوا متعاونين أكثر من أي مكان آخر أقمنا فيه، جاعلين النزلاء يشعرون بأنهم مميزون. كان الانطباع الذي تركوه لدينا أننا نغادر أسرة وليس فندقاً.
| 1 |
ليس واحدًا من الأفضل.. لكنه الأفضل في دهب!
بسيط جدًا ولكنه بالضبط ما أبحث عنه في دهب من حيث الاسترخاء. طاقم العاملين رائع. هوندا كانت لا تتوقف عن المزاح رغم أنها لا تتحدث الإنجليزية :)) وحفلات الشواء الجميلة تقام كل ليلة، وشرب الشاي البدوي والشيشة بجوار النار على الشاطيء من أول الليل. لا يمكن أن أحصل على ما هو أفضل من ذلك. الشاطيء الخاص ميزة كبيرة وهو رائع للغوص الحر. والطعام في المتناول وطيب المذاق (أحببت الإفطار الشرقي كل صباح). خدمة الواي فاي المجاني متاحة. والغرف صغيرة وبسيطة لا يوجد بها تليفزيون، وهذا عظيم مما يجعلك تبقى أكثر في الخارج ولا تشاهد التليفزيون في المساء (تذكر ما قلته عن النار والشاطيء والنجوم المبكرة :) ولكن الشيء الوحيد الذي لم أكن سعيدًا بسببه هو الذباب طوال اليوم والناموس طوال الليل. ولكني أعتقد أنك لا يمكنك فعل الكثير حياله فمعظم دهب تعاني من هذه المشكلة. تأكد من إحضار طارد جيد للناموس - وليس بعض المواد المستخلصة من الزهور، لكن التي تحتوي على مادة الدي إي إي تي.
| 1 |
مكان جميل للاسترخاء - والطاقم رائع
بسيط ولكنه فندق جميل، بالسقف قباب نوبية جميلة جدًا. الغرف ليس بها نقطة سوداء، والأسرّة كانت قاسية بعض الشيء ولكن جميع المرافق التي تحتاجها تعمل في نظام. والمجلس جميل جدًا مع الحدائق والطاولات خارج الغرف. المطعم رائع - في مكانه الخاص على الشاطيء وكان الطعام كله طيبًا بالنسبة للسعر. والقائمين على إدارة المكان خياليون. متعاونون جدًا ولديهم نصائح نافعة عن ماذا تفعل في وقتك في دهب، ويجلسون حولك لتدخين الشيشة، والدردشة معك. وبشكل عام فهو مكان رائع للإقامة بالنسبة للمبلغ حيث لن تجد مكان بنفس الجودة ونفس السعر في دهب. والسبب الوحيد في الأربع نجوم هو أنه في الجانب الهاديء من المدينة وقد أقمنا ليلتان في الغزالة بجوار الفنار، والذي فضلناه، وقضينا ليلتين باردتين جدًا هناك والمدفئة كانت لا تعمل - لكنهم أعطونا بطاطين كثيرة جدًا!!
| 1 |
الافضل قيمه وموقع
لا اعرف من اين ابداء لقد عدت للتو من فندق غزاله في رحله مع اصدقائي كل شئ جميل الكل في خدمتك المكان نظيف مليئ بلافتات مسليه وايضا غرف جيده بالنسبه للسعر وايضا شاطي جيد جيداا للغطس مليئ بالشعب المرجانيه وبالتبعيه بالسمك الملون وقريب جداا من كل شئ ومن اماكن بيع التحف وادوات الغطس والاكل ايضا واسعاره رخييصه المكان يعتبر الافضل والفندق هادئ وصاحب الفندق يقوم بمساعدتك بنفسه وينظم الفندق كافه انواع الرحلات وبارخص سعر فعلا المره الاوله وليست الاخيره
| 1 |
مكان رائع
غرف جميلة وخدمة عظيمة - خصوصاً عندما اقمنا أطول قليلاً من ليلة. أصبحت أشياء كثيرة ممكنة ( مثل الإفطار المبكر قبل بدء أي من موظفي الفندق عمله). شكرا لريهام على خدمتها الجليلة لنا خلال إقامتنا. الطعام كان ممتازاً ونوصي بالإقامة في هذا المكان. لقد حضرنا مع ولد صغير أمضى وقتا ممتعا أيضاً. إنه ليس بالفندق الرخيص ولكنه فندق صغير فاخر جدير بالزيارة.
| 1 |
أفضل فندق في دهب
أقمت هناك مرتين، وأتطلع للمزيد. فهو فندق مدهش، والموظفون ودودون، ذو إطلالة رائعة، ونظيف جدا. فأنت في منتصف كل شيء، يمكن لموظفي الفندق مساعدتك في التخطيط للقيام بأي نشاط (الغوص، رحلات السفاري، .. الخ). أوصي به حقا لإقامة لا تنسى في دهب.
| 1 |
يمكن أن يكون أفضل قليلًا إذا أرادوا
أقمنا هنا في جناح صغير مكيف، كان مقبولًا، وكذلك الأسرّة. لا توجد مياه ساخنة. يمكن أن يكون مكانًا أفضل إذا بذلوا بعض المجهود فيه. كان شامل الإفطار وكان الإفطار يُقدم في المطعم وعلى الشاطيء. كان إفطارًا مصريًا وكان طيبًا.
| 0 |
مكان جميل ذو قيمة
إن فندق جوهرة لا يقع مباشرة على الشاطيء ولكن بعد بضعة أمتار قليلة إلى جانب البحر. الغرف تحتوي على الأساسيات ولكنها نظيفة وآمنه. فريق العاملين كان ودوداً جداً وخدوم. يوجد إنترنت لاسلكي مجاني. في المجمل، يعتبر فندق جوهرة خيار ممتازاً إذا كنت تبحث عن إقامة ذات قيمة في دهب.
| 1 |
لطيف
فندق جميل ونظيف وفريق عمل ودود وغرفة مريحة بسعر رخيص. موقع جيد بالقرب من المحلات والبحر. مكان هاديء ومقبول يتوفر فيه موصلات سهلة. أوصي به كثيراً لأنه آمن ونظيف ورخيص.
| 1 |
غرف رخيصة وفريق عمل ودود
اعتقد أنه فندق جيد قياساً على السعر. أنني فقط أكره وجود صراصير كبيرة في غرفتي. ولذلك فأنا مسرور لدفع مبلغ إضافي من المال للحصول على غرفة نظيفة وجديدة كل يوم. الإفطار كان طيباً. وهو فندق غير مترف كثيراً أيضا، اعتقد أنه يساوي سعره!
| 1 |
الأكثر قيمة للنقود المدفوعة
جئت هنا لأسبوع في نوفمبر 2012. كان في الغرفة تكييف, غرفة استحمام و حمام. 30 مترا على الشاطىء, 20 مترا من محلات الشارع. مكان جميل و هادىء, رغم أن المدخل الأمامي لا يبدو واعدا. ربما ينقص الغرفة كرسي (لترمي عليه ملابسك و ما شابه), لكن مهلا, ب 8.50 أورو لشخصين لليلة؟
| 0 |
مريح, طاقم لطيف و قيمة هائلة
انه عرض رائع لو تستغله بشكل أمثل. الغرف بقرب محل صغير لذلك ليس من الصعب الوصول إلى المحلات لأن الفطور غير محتوى. الرسوم متواضعة جدا و الخدمة بشكل عام جيدة دفعت 80 جنيها مصريا لليلة لغرفة ثلاثية. بامكانك استئجار دراجات, ركوب الجمال أو الخيول على الشاطىء. ممتاز لعطلة قصيرة مريحة. أنصح به بشدة إذا أردت الاقتصاد في مصروفاتك.
| 1 |
الإفطار على شاطئ البحر
لقد أقمنا إقامة مثالية في فندق شمس. كل يوم كنا نتناول طعام الإفطار في الثامنة على الوسائد في المطعم على الشاطىء مشاهدين لشروق الشمس. جو عام من السلام و الاسترخاء. و على بعد 10 دقائق بالسيارة إلى البحيرة و مثلهم للمنارة.
| 1 |
النادي الأحمر هو الأفضل.
المكان رائع جدا، والموظفون ودودون للغاية، مكان جيد جدا لمجموعة من الأصدقاء، أيضا جيد جدا للإسترخاء، ومركز غوص محترف، 5 نجوم بادي ورخيص للغاية. الغرف المطلة على البحر تتميز بإطلالة رائعة
| 1 |
موقع جيد جدا
هذا الفندق هو فندق موفر، رخيص جدا، موقعه ممتاز مع منظر رائع جدا مباشرة على البحر الأحمر، انه جيد جدا للغطس والغوص لرؤية الحياة الجميلة تحت الماء كما به مركز غطس للمساعدة. فيه حمام سباحة جميل مع بار صغير ومطعم ذو بوفيه مفتوح جميل للإفطار مع خدمة جيدة. فأغلب الغرف بها منظر على البحر!
| 1 |
أفضل مكان في دهب
لا تتوقع فندق كبير. إنه فندق B&B صغير يحتوي على 7 غرف فقط، ولكنه يقع في وسط دهب. الموظفون لطفاء جدا وودودون، ووجبة الإفطار رائعة. فهم يمكنهم مساعدتك وتقديم نصائح لعمل سنوركلينج، وتناول الطعام، ومشاهدة المعالم السياحية. أطلب ما شئت، وسيبادرون بمساعدتك. كما يمكنهم توفير سيارات الأجرة من وإلى المطار بأسعار أرخص بكثير من أسعار المطار.
| 1 |
هذا المكان يكاد يكون مثاليًا!
موقع رائع.
شاطئ جميل.
مسبح ممتاز.
غرف نظيفة.
الفندق المفضل لدي في دهب.
(مشكلتي الوحيدة هي موسيقى النوادي/الحفلات الصاخبة البغيضة التي يشغلونها من 8 صباحًا حتى منتصف الليل.
ليست عالية، لكنها متواصلة.
أحيانًا يكون من الممتع الاستماع فقط إلى الشاطئ، لكن هذا أنا فقط!
:))
شكرًا مرة أخرى!
| 1 |
الغطس وأكثر من ذلك
أولاً: يمكنني وبكل ثقة أن أوصي بهذا المكان! غرف جميلة ونظيفة تحتوي أسرة مريحة وحمامات مستقلة ضمن مجمع صغير محاط بحديقة صغيرة جميلة. ثلاثون ثانية فقط تفصل بين غرفتك وبين الشاطئ، ويوفر لك المكان قيمة جيدة جداً! يقدم المطعم الأطباق المحلية وفطوراً رائع المذاق وبكميات كبيرة!!! يتمتع المطعم المفتوح بموائد كالأسرة، لكن الذباب مزعج نوعاً ما في النهار على الرغم من أننا في فصل الشتاء. أما موقعه فهو في مقاطعة الرحّال، وإن كان ليس في المركز تماماً (فهو على بعد دقيقتين سيراً على الأقدام عن الممشى الشاطئي) وهذا من الأمور التي تميزه، كما أنك لا تتعرض لإزعاج كبير من قبل مندوبي المبيعات المتحمسين أثناء استرخائك في مواجهة البحر. موظفو الفندق لطفاء باستمرار ويقومون بمساعدتك في كل ما تطلبه، حتى أنهم يساعدونك في تنظيم أمورك ونشاطاتك في المجالات التي لا يقدمها الفندق (على الرغم من أنهم لا يجنون شيئاً بالمقابل). تقدم لك الجولات المعروضة قيمة جيدة مقابل المال. وعادة ما يصطحب أسامة النزلاء من محطة الحافلات في دهب، فانتبهوا لذلك! أما بالنسبة للغوص: فمدرسة تعليم الغوص الملحقة بالفندق تضم غطاسين من البدو وبينهم اثنان من أكثر مدربي الغوص تميزاً والذين يطلبون من متدربيهم أن يكونوا أكثر استيعاباً وأن يمتلكوا مهارات عملية أكثر خلال صفوف مدرسة تعليم الغوص للمحترفين، بحرصٍ لم أشهد له مثيلاً من قبل. إنهم فعلاً يحاولون تزويدك بالمعرفة لتكون غطاساً آمناً ومستقلاً (ولا يعني ذلك عدم وجود رفيقٍ في الغوص) ومسؤولاً. لم أر مثل هذا المجهود من مدربي الغوص في مدارس تعليم الغوص للمحترفين حتى الآن. ومع كل ذلك فإن أسعار الجولات والتدريبات تعد من بين أرخص الأسعار في دهب. ولذلك ينبغي أن تجرب هذا المكان إن كنت ترغب بالغطس فعلاً!.
| 1 |
مركز غطس احترافي، ورحلات سفاري مذهلة!
كانت تجربة الغوص الأولى لي في "مركز الغوص البدوي" وأود أن أشجع كل من يذهب هناك للمرة الأولى أن يخوض تلك التجربة معهم بالذات. جميع المدربين هناك محترفين ويساعدونك على الاسترخاء إن كنت خائفاً. أحببت كل مافي الأمر، وأصبح الغوص لدي الآن أكثر متعة من السباحة تحت سطح الماء. قام الشباب في "المركز البدوي" بترتيب رحلة برية لنا وكانت تجربة رائعة، إذ كان السائق والدليل السياحي متمرسين جداً مما جعلنا نشعر بالأمان في استكشاف "سيناء". وأخيراً، فالشاي البدوي الذي يقدمه المطعم لذيذ وكذلك الوجبات التي بدت مميزة لكن لم يتسنَ لنا الوقت لتجربتها جميعاً.
| 1 |
ميركيور دهب كالحديقة
كان فندقاً جيداً جداً وكذلك كان الموظفون. عندما أذ هب إلى دهب سأذهب إلى هذا الفندق. ولكن شكراً لكم على كل هؤلاء الموظفين الرائعين والإدارة الجيدة. ما أستطيع قوله في هذه العجالة وبسرعة هو أن الموظفين كانوا ودودين للغاية. وشكراً لمصطفى كامل فقد كان الأمر رائعاً، ولديه تجربة جيدة جداً بالقيادة، وهو متحدثٌ جيد، وقد قام بحل جميع مشاكلنا. شكراً لك مصطفى كامل مرة أخرى، وأتمنى أن أراك ثانيةً. شكراً لك أيضاً على الطباخين المهرة والطعام الذي قدموه لنا. أحب هذا الفندق كثيراً، وآمل أن أذهب إلى دهب ثانيةً. إنه أفضل فندقٍ في دهب.
| 1 |
قطعة صغيرة من الجنة
لقد عدنا إلى دهب مرتين. أقمنا في سبتمبر/ أيلول الماضي في فندق ميركيور وأمضينا وقتاً رائعاً. كانت غرفتنا في الطابق العلوي، لكننا لم نجد بأساً في النزول إلى حوض السباحة والشاطئ. وعلى الرغم من أن الرياح كانت قوية، فقد أمضينا أسبوعين ممتعين من الاسترخاء. كان الموظفون ودودين للغاية، شريف في مشرب الردهة الرئيسية، ووليد في مشرب حوض السباحة، ومحمود في غرفة الطعام، وحبيبة التي تقوم بمساج رائع. تعلمنا الكثير من مفردات اللغة العربية وعباراتها منهم جميعاً! كان الطعام لذيذاً وقد أحببنا تجربة قائمة الطعام المصرية، ففيها الكثير من الأطعمة والكثير من الأنواع المختلفة من التحلية لنختار منها، لقد أفسدتنا كثرة الخيارات. التنقل المجاني من الفندق إلى مدينة دهب كان جيداً إن أردتم التسوق قليلاً، أو تناول وجبة في المساء. شكراً لكم على هذه الإقامة الرائعة، بالتأكيد سنعود إلى هنا مرة أخرى.
| 1 |
تجنب هذا المكان - فالموظفين فيه جميعاً يعاملوك بعنف
أقامت ابنتي بفندق سي آند سي بينما أقمت أنا وزوجتي بفندق دهب باراديز ( الذي أوصي به بشدة - انظر التعليق النفصل) . منذ لحظة إتمام إجراءات الدخول - وجدناهم يحطمون أسعار الحجز حتى إنني طبعت تأكيد السعر الذي أرسله لي الفندق بالبريد الإلكتروني - شعرت بأن فندق سي آند سي كان سيسرقنا. فعصير الفواكه المشكلة بالفندق المذكور كان مصنوعا بشكل سئ، وكان رقيقا وسعره يعادل ثلاثة أضعاف السعر في وسط دهب. وجبة العشاء التي تناولناها هناك مع ابنتنا في أول ليلة كان مطهية على نحو سئ وباهظة الثمن. حاولنا السؤال عن السعر إلا أنهم ( اسم النادل احمد) رفضوا إخبارنا وقالوا بإنها ستكون حوالي 700 جنيه مصري لوجبة سمك لثلاثة أفراد! هذا يزيد عن ضعف السعر بفندق شارك حيث الأطعمة ، والمناخ والخدمة التي تفوق الوصف. قبلنا أن ندفع أقل (ولكن لا تزال غالية أيضا) ومع ذلك أضاف 12% "ضرائب وخدمات". على أنه كانت هناك خدمة من أساسه... إنني لا أوصي مطلقا بفندق سي آند سي. لا تنخدع بالسعر المنخفض المعروض - فإنهم سيحاولون نهب المزيد من الأموال منك بأي وسيلة وبأي ثمن ..
| 2 |
عطلة بداية سنة جديدة ممتازة
قمت بالحجز في الفندق مباشرة عبر مساعد المدير مينا نسيم، وقد كان متعاوناً جداً فيما بتعلق بالمراسلات والتنظيم. يقدم الفندق قيمة ممتازة مقابل النقود المدفوعة. ولم نصادف أي مشكلة من أي نوع خلال إقامتنا في مصر. كان جميع العاملين في الفندق ودودين وساعدونا كثيراً. ولم يتوقفوا عن مساعدتنا! وأذكر خاصة موظفي المطعم وموظفي مشرب بركة السباحة الرئيسية الذين كانوا خدومين للغاية. يقع الفندق على سفح تل ويتمتع بإطلالة رائعة على البحر. وكم كان من الرائع المشي نحو البحر، لكن محمد كان جيداً جيداً بإيصالنا في عربة الفندق! كان الطعام ممتازاً على الرغم من أن طريقة تقديمه يمكن أن تكون أفضل قليلاً. وما كان جيداً بشكل خاص هو الطعام والجو في حفل عشاء السنة الجديدة، فقد كانت ليلةً ممتعةً بحق. طلبنا الحصول على غرف عائلية تتصل ببعضها في الطابق الأعلى لأن معنا طفلين في الثامنة والعاشرة من العمر. كانت الغرف جميلة ونظيفة ومرتبة. ونظراً لوجودنا في الطابق الأعلى فقد حصلنا على المسبح لأنفسنا خلال الأسبوعين. كان مسبحاً جميلاً ومدفأً ولكن كان من الأفضل جعله أدفأ ببضع درجات في ذلك الوقت من العام. وقدم لنا المسؤول عن خدمة المسبح خدمات ممتازة ووفر لنا المناشف والمشروبات. أمضينا عطلة ممتازة وسنعود إلى هناك بالتأكيد.
| 1 |
أجواء ودية وقيمة كبيرة
أحببت ذلك فعلاً. إنه أجمل بكثير من "المخيمات" (المخيمات في دهب تعني أرخص الأكواخ والزرائب المصنوعة من الاسمنت، وتقدر تكاليفها بنحو 50 جنيه)، في حين أنه يكلف أكثر قليلاً فقط. ولكن ذلك يعتمد على ما أنت معتادٌ عليه؛ لا تتوقع معايير الفنادق. النقاط الجيدة: - الموظفون يحبون المساعدة وتقديم المعلومات - 80 جنيه لليلة قبل المساومة - مساحة المطعم كانت هادئة، وخالية من المتاعب، وتبقى مفتوحة لمن يحبون الاسترخاء هناك عندما يكون مغلقاً. الأشياء التي قد تزعج بعض الناس: - مياه الدوش مالحة وباردة، أعتقد أنها مياه البحر - أجهزة تنظيف المراحيض من الفضلات بالماء لا تعمل بسهولة وأحياناً لا تعمل - يوجد ذباب في المطعم
| 1 |
شقة جميلة، ونظيفة، ومُلاك لطفاء =)
كانت زيارتنا الأولى لنا في مدينة "دهب"، حفزنا ابننا على زيارة دهب، وبشكل مباشر، بدأنا في حب هذا المكان =) إن شقق "توبي" و "فيونا"، المُلاك اللطفاء، نظيفة طوال الوقت، فكل شيء تحتاجه في الداخل. لديك دُش نظيف، ومطبخ نظيف، كما أن الفراش مريح. المكان الذي تقع فيه شقق "لاجون فيلا" هاديء حقاً. الجاكوزي الصغير مناسباً لقضاء الوقت مع العائلة او الأصدقاء و بعض الجعة! لدى المُلاك كلبة صغيرة تسمى "كوكو"، وكانت حقاً مضحكة ولطيفة. ما تحتاجه أو تريده، تستطيع أن تطلبه من توبي أو فيونا طوال الوقت. إستمتعنا أيضاً بحفلات الشواء (باربيكيو). الأكل في المطاعم رخيص، ولكن ممتاز.
| 1 |
رائع لاستراحة هادئة من هذا العالم
أقمنا لمدة عشرة أيام وكان القلق يساورنا بعد ما قرأناه في التعليقات، لكننا قضينا وقتًا رائعًا أنا وأبي فقد كنا نبحث عن رحلة هادئة. لم تكن هناك حياة ليلية حقيقية لكننا لم نرغب في ذلك، قمت بالغوص الحر والعميق من السادسة صباحًا في الشعاب المقابلة للفندق. الفندق جميل وهو ينظم رحلات بأسعار مناسبة. كانت الغرفة تُنظف بشكل يومي، لكنهم كانوا يعانون من مشكلة مع المياه المحلاة مما كان يُفسد العمل الرائع الذي يقومون به، وكنت آخذ معي مناديل الحمام المبللة لأكون متأكدة. كان الطاقم ودودًا جدًا دون تطفل، وكان أ. شريف يقظًا جدًا في المطعم، أما مدير الفندق فلا يوجد من هو أكثر تفهمًا منه. إذا كنت تبحث عن رحلة هادئة فأوصيك بهذا الفندق، والطعام المشتملة عليه الفاتورة يهتمون به أكثر بالنسبة للروس، لكننا دائمًا ما كنا نجد شيئًا ساخنًا وممتعًا لنتناوله.
| 1 |
إقامة جميلة في دهب، وخدمات رائعة
أنا وزوجي زائرين معتادين في مدينة دهب، (أجمل مكان في العالم من وجهة نظرنا)، لكننا قد أقمنا من قبل في أحد فنادق الشاطيء الرئيسي. هذه المرة قررنا تجربة شيء مختلف قليلاً، وكنا سعداء للغاية بذلك. أقمنا في فندق "سي هورس أبارتمينت" الذي كان فسيحاً، ونظيفاً، ومريحاً للغاية. الحديقة مصانة بشكل جمالي، وكان الجاكوزي رائعاً، (فكان مُدهشاً أن تسترخ عضلاتك المتألمة بعد يوم من التزلج الشراعي!). الشقة على بعد دقيقتين من السوبر ماركت، كما أن الموقع مناسب حقاً لقربه من الشاطيء لمسافة سير تبعد عنه 5 دقائق. لم تكن هناك مشكلة تواجه توبي و فيونا (مُلاك الشقة الذين يعيشون بجوارنا). منذ اللحظة الأولى التي وصلنا فيها، لاحظنا درجة عالية من المعيار الفندقي، وظل على هذا المستوى طوال فترة إقامتنا. كان لدينا تكييفاً خاصاً بنا، وفي الشقة، وجدنا حزمة ترحيب لنا بها كافة المستلزمات الضرورية لمساعدتنا في بداية إقامتنا، ومنها (لبن، وأكياس شاي، وجعة محلية من نوع سقارة). لدى توبي وفيونا معرفة كبيرة بالمنطقة المحلية، وهذا شجعنا على قضاء المزيد من الوقت في الاستكشاف، مما جعلنا نتمكن من رؤية المزيد في مدينة دهب، أكثر من أي زيارة لنا مضت. إستمتعنا بتناول بعض الوجبات الرائعة في المسبط، (وهي مدينة محلية تبعد عنا 5 دقائق بالتاكسي). إن مجموعة المأكولات المتاحة لنا متنوعة، وذات جودة عالية، وذات قيمة استثنائية مناسبة تستحق المال. سوف نعود بلا شك إلى دهب، وسيكون فندق "لاجون فيلا أبارتمينتس" أول خيار لمكان إقامتنا.
| 1 |
الغطس و البرودة في فندق شمس
حيث إنني كنت أغطس مع مركز شمس للغطس كان من الطبيعي أن أمكث في فندق شمس أيضاً. طاقم العاملين بالفندق ودودون للغاية و مفيدون و الغرف واسعة و نظيفة و السُرُر لطيفة. و غرفتي أيضاً كانت لها شرفة لطيفة حيث يمكنني أن أجلس في الغروب و أشاهد الشمس عند غروبها في البحر الأحمر. و المطعم أيضاً جيد و يقع على الشاطىء بجانب المياه. و إنني لم أتناول فقط طعام الإفطار و بعض الوجبات هناك بل و استمتعت أيضاً بتدخين الشيشة الجيدة و شرب الشاي البدوي و الشعور بالقشعريرة بعد الغوص. و إنني أوصي بشدة بهذا المكان و مركز الغطس أيضاً.
| 1 |
قيمة عظيمة ووجبات إفطار رائعة
لقد تخطى هذا المكان توقعاتي. فبالإضافة إلى غرفتي نوم (واحدة للذكور، وواحدة للإناث، وبكل واحدة سريرين بطابقين)، كانت هناك منطقة معيشة واسعة جداً بها طاولة طعام وكراسي، وأرائك، ومياه منقاةٌ، ومطبخ كامل، يتضمن موقد طهي، وثلاجة، وأواني ومقالي وأطباق، إلخ. وكان ثمن وجبة الإفطار متضمناً في سعر منتجع Red Sea Relax Resort، وكانت المرافق التابعة له ممتازة، وكانت به خيارات عديدة من الأطعمة العربية والغربية، وكذلك العجة أو الفطائر التي تُصنع بالطلب. وكان هناك شاي وقهوة بالمجان متاحين طوال الـ 24 ساعة على مدار 7 أيام. وقد وفر حمام السباحة الجميل الخاص بمنتجع Red Sea Relax Resort بديلاً رائعاً للبحر الأحمر. لقد كان أفراد الطاقم ودودون ومتعاونون، وبخاصة (سيد) الذي كان يعمل في وردية بعد الظهر/المساء.
| 1 |
Subsets and Splits
No saved queries yet
Save your SQL queries to embed, download, and access them later. Queries will appear here once saved.