text
stringlengths
37
6.18k
label
int64
0
2
غرفة ذات إطلالة لقد مكثنا في هذا الفندق لمدة خمس ليالٍ عندما زرنا مصر في البداية في ديسمبر 2012. أفضل شيء عن هذا الفندق هو موقعه الممتاز المطل مباشرة على الممشى و الشاطيء. يقع هذا الفندق في موقع رائع حيث توجد المطاعم على بعد خطوات و يقع السوق على بعد مسيرة قصيرة. إنه يقع في منطقه هادئة و لكنها مركزية في مدينة دهب. وجبات الإفطار رائعة للغاية- و كذلك طعام المطعم. كانت الغرف دائماً نظيفة و كان عامل النظافة يقوم بعمل هذه الأشكال الرائعة من المناشف النظيفة. كل يوم كنا نحاول توقع الشكل الذي سيقوم بعمله. الشيء الآخر الرائع هو المالك شمس، و الذي كان ودوداً و مفيداً للغاية. و قام بتنظيم بعض الرحلات الرائعة لنا لزيارة جبل سيناء و الوادي الملون. كانوا ذو قيمة أكبر بكثير من أماكن أخرى. و يمتلك شمس أيضاً مركزاً للغطس لهؤلاء اللذين يريدون الغطس. و على الجانب السيئ كل شيء كان يبدو قديماً و في حاجة إلى التجديد. (الكثير من الأشياء في مصر تبدو كذلك خاصة في خلال السنوات القليلة الماضية منذ الاضطرابات السياسية في هذا البلد الجميل). سريرنا كان عليه غطاء للفراش و الذي لم يكن مناسباً له- اعتقد أن سريرنا كان مزدوج و لكن أغطية الفراش كانت في الغالب خاصة بسرير من الحجم الكبير الفردي. لم يكن هناك صابون في حمامنا. كانت قوائم الطعام في المطعم مهترئة و الأثاث الخارجي يحتاج إلى التجديد أو الطلاء و الوسادات تحتاج إلى التحديث، أغطية فراش ملائمة، و صابون في الحمام و قوائم طعام جديدة هذه هي مجموعة أشياء من الممكن بسهولة تعديلها بدون أي تكاليف كبيرة. لقد مكثنا في دهب مجدداً في يناير 2013 مع مجموعة صغيرة في رحلة و لقد لاحظنا أنه في مقابل بعض الدولارات الإضافية يمكننا أن نحصل على غرفة أفضل في موقع مشابه. اعتقد أنه مع بعض التركيز في التفاصيل و المال المُنفق على الفندق فإن فندق شمس من الممكن أن يكون جيد جداً. زوجان في الخمسينات من عمرهما من أستراليا
0
الأفضل أحد أفضل فنادق الشباب الصغيرة التي أقمت بها رغم أني اقمت بمئات الفنادق. فهو قيمة رائعة للمال. كان الموقع رائعًا فهو يطل على جانب الطريق الرئيسي. يوجد الفندق ضمن فندق أكبر. اتسم طاقم العمل بالود واللطف. يمكن ترتيب تذاكر الأتوبيس والرحلات لدى مكتب الاستقبال مقابل سعر معقول. كانت غرفة المبيت رائعة جدًا وكنت أسرة النوم مريحة والجو العام رائع! يوجد بار باالفندق ويقدم مشروبات بسعر رخيص وبه شرفة رائعة جدًا. لكن أفضل شيء كان الفطور، توقعت الحصل على فطورًا صغيرًا وبعض العصير والخبز واللحم والجبن. لكني حصلت على أطباق ساخنة من التقاليد المصرية وكانت جميعها لذيذة. وللأمانة، من الحكمة الدفع مقابل الليل لتناول الفطور فقط حيث أنه كان أفضل من الوجبات التي تقدمها بعض المطاعم. كما أن ثمن ليلية واحدة في المبيت أرخص بكثير من الوجبات في هذه المطاعم. أوصي به بدون أدنى شك.
1
قيمة كبيرة! لقد أقمنا في المسكن لمدة 6 ليالِ وكنا سعداء تماما بهذه التجربة! كان هناك ستة سرائر في الغرفة والكثير من قفول الحقائب. المرحاض المشترك كان يعمل دائماً ولكن بعد ارسال رسالة إلى الاستقبال يتاح لك في الحال. الغرف كانت تنظف كل يوم والمرحاض كثيراً. الأشخاص في الاستقبال كانوا خدومين وشغوفين بجعل إقامتنا إقامة جيدة. الإفطار كان جيداً كثيراً بمعدل من الخيارات بين الفاكهة والحبوب والبيض والنقانق والكعكات وإلخ. الخبز كان مملاً قليلاً. لمسة جميلة كل يوم من القهوة/الشاي/مياه الشرب المجانية!
1
موقع وقيمة عظيمين للفندق يقع الفندق في قسم هادئ من الشاطئ قريب من البحر ويطل عليه. جو مريح وودي، حيث يعرف الموظفون اسمك وطلباتك الخاصة. مكثت لمدة أسبوعين. نظيف جدا وصيانته جيدة مع تغيير هيكلي وديكور جديدين. إنها المرة الخامسة لي في منطقة ذهب والأولى في فندق سي فيو. غرف مزدوجة كبيرة حتى بالنسبة لنزيل واحد، خالية من الحشرات، نظيفة، جديدة، تلفزيون، براد. دخل الموظفون الى الغرفة فقط عند تسليمهم المفتاح للتنظيف، وهو أمر أحبه. شرفة مفروشة خاصة مطلّة على البحر. وجبة الإفطار بسيطة ولكنها وافرة من مطبخ نظيف جديد حيث يعد على مرأى من النزلاء، [لا يوجد أي من سياسات اخدم نفسك بنفسك]. كان يتم الإعداد لمطعم جديد بينما كنت هناك "أربعة أركان أفريقيا" حيث تناولت وجبتي الغداء والعشاء. الأطباق لذيذة، مميزة وذات قيمة كبيرة. قمت بحجز رحلات تنقلي وبعض تحويلاتي من خلال الفندق. حسناً. يحتوي الفندق على مكتب لحجز دورات الغوص وركوب الأمواج، تسلق الجبال. تعطى نصائح مفيدة حول ما هو جيد بالنسبة لك. يضم الفندق أيضا اثنين من الشقق الفسيحة المفروشة بشكل جيد مع مطبخ مناسب الخ. عظيم للعائلات أو المجموعات. طلب مني ألنظر. غرف الطابق الأرضي جيدة لذوي الإحتياجات الخاصة، تحوي منحدرات الخ. جميع الموظفينرائعين، يتحدّثون أكثر من لغة، أو لغتهم الأم هي الانجليزية. كان المالك حاضرا لتلبية مطالبنا ويتكلم الإنجليزية بشكل ممتاز بالإضافة الى خمس لغات أخرى.
1
موقع ممتاز هذا الفندق هو فندق موفر وذو موقع جميل جدا حيث انه يقع مباشرة على الشاطئ مع منظر جميل جدا للبحر، فالبحر رائع للغطس والغوص هناك، وهناك مركز غطس لمساعدتك، أيضا حمام سباحة جميل جدا مع بار صغير، انه أيضا قريب من وسط المدينة حيث يمكنك التجول ليلا. ان تكلفته رخيصة جدا فقط 35$ في الليلة للغرفة المزدوجة متضمنة الإفطار في بوفيه مفتوح. انا وعائلتي استمتعنا بالبقاء هناك وسنعود كل عطلة.
1
رحلتي الأولى إلى دهب أوصاني صديق مهتم بشراء منشأة في دهب بهذا الفندق نظراً لموقعه في الطرف الأكثر هدوءاً جنوب المدينة. وتولت هيلانة مسألة الحجز بكفاءة، لكن وسيلة نقلنا من مطار شرم الشيخ لم تأت. الفندق، مثل كل الفنادق في دهب، بحاجة إلى التجديد، لكنني استمتعت بالإطلالة الجميلة للشرفة على حوض السباحة والبحر وجبال السعودية. كان السعر رخيصاً، لكن يمكن العثور على فندق صغير أفضل بكثير حيث أعيش في بلدة الجونة الراقية على ساحل البحر الأحمر وبنفس السعر. لم أعط قسم الاستقبال مفتاح غرفتي، لذلك لم يتم تنظيفها لمدة ثلاث ليال. كان الإفطار مقتصراً على الأساسيات فقط، لكن يمكنك العثور على مطاعم جيدة وقريبة وبأسعار رخيصة جداً. كانت الغرفة واسعة وبها ثلاجة كبيرة وطبق فاكهة عندما وصلت. كما يمكن أيضاً استخدام شبكة الانترنت اللاسلكية مجاناً، وهناك تلفزيون وتكييف والموظفون يعملون بجد لإرضاء النزلاء.
0
إذا لم تكن ترغب في إقامة فاخرة، فهذا مناسب تماماً إنه فندق صغير في وسط مدينة دهب قريب جدا من كل المطاعم والمقاهي ومحلات السوبر ماركت والمحلات الآخرى ما يجعل مناسباً تماماً. الغرف صغيرة ونظيفة كلها مكيفة الهواء وبها ثلاجة صغيرة وتلفاز ومرحاض بمياه ساخنة. عمال الغرف يقومون بالتنظيف كل يوم ولكن يستلزم أن تطلب مفارش سرير جديدة عند الوصول لأن المفارش التي كانت موجودة لم تكن نظيفة وقد جمعوا المفارش المتسخة ولكن أعادوها في اليوم التالي لفرش المفارش الجديدة!! الإفطار كان جيدا ومتنوع ولكن بالطبع لا يقارن بما في فندق 4 أو 5 نجوم. فريق الموظفين مهذبين ولكنهم ليسوا جيدي السلوك ايضاً. حوض السباحة كان نظيفاً وكان هناك شاطيء خاص ولكنك لا تستطيع السباحة لانه مليء بالصخور؛ إذا كنت تريد الاستمتاع بالعوم، خذ تاكسي أو واحدة من سيارات الجيب هذه إلى وسط المدينة مع سائق إلى بحيرة.
1
مريح جداً ولطيف قضينا أسبوعاً جميلاً آخر هنا في نوفمبر/ تشرين الثاني، واستمتعنا بكل دقيقة. وكان ركن الوجبات الخفيفة المعاد تجديده حديثاً على الواجهة البحرية من التحسينات الرائعة، وكانت عجة الإفطار لذيذة. كان من الرائع أن نكون قادرين على الغطس تحت سطح الماء قبالة الشعاب المرجانية، وأن نعود بعد ذلك إلى بركة السباحة للاسترخاء تحت أشعة الشمس طلباً للسمرة، وجعل ذلك الحياة تبدو بسيطةً للغاية. وكنا ننهي ساعات النهار بالجلوس على الشرفة لمشاهدة تغير لون السماء فوق البحر بينما يحل الظلام، حيث كنا نشعر بالسكينة قبل الخروج لتناول الطعام، والجلوس على شاطئ البحر لنشرب قهوة المساء التركية أو الشاي على الطريقة البدوية. لا يمكننا أن نثني على الموظفين بالقدر الذي يستحقونه لرعايتهم لنا، وسنعود إلى هذا الفندق في الربيع القادم، إن شاء الله.
1
جو عائلي يوصي بهذا المكان لجميع من يقدرون الأوقات الجيدة في جو دافئ وأصيل. الغرف جميلة، والجو عائلي، والوجبات دسمة ولذيذة. الموقع يبعد دقيقتان عن البحر، بالقرب من spot light house، المكان الأكثر حيوية في دهب - الغرفة نظيفة، وبها ثلاجة، وتكييف الهواء مزعج بعض الشيء، وتلفاز بقنوات فضائية، ودش استحمام كبير، وسرير مريح، ودش ومرحاض في الحديقة للاستحمام، إذا عدت في وقت متأخر من اليوم.
1
مكان رائع، مضيفين ممتازين يقع فندق Coachhouse في موقع مثالي في دهب، يبعد لحظات فقط من شاطئ البحر، والمحلات التجارية، والمطاعم الرئيسية، ولكنه في الوقت نفسه مخبأ بعيدا. يوفر الفناء المغلق واحة صغيرة لتناول الإفطار صباحا أو القراءة بعد الغوص لعدة أيام. إن نينا وميكاز مضيفين ممتازين، ذو قلوب دافئة وروح سخية. وجبات الإفطار رائعة! أقمنا هنا مرتين، وبالتأكيد سأقوم بالحجز مرة أخرى عند عودتي إلى دهب.
1
في المنزل بعيدا عن الديار مخيم محمد علي بالقرب من وجزء من منشأة مركز غطس النادي الأحمر هو حلم المسافرين ذوي الميزانية المحدودة. الغرف رخيصة وبسيطة ونظيفة جدا. حتى أنها متوفرة مباشرة على الماء أي أن شرفتك تطل على البحر الأحمر. مثل العديد من أماكن الميزانية المحدودة يجب عليك إحضار المناشف الخاصة بك والصابون. فريق العمل رائع، عثمان لطيف جدا ويفعل كل شيء لضمان أن تحصل على كل ما تحتاجه. الموقع رئيسي. في وسط المتنزه وعلى بعد خطوات من سوق غزالة المفتوح 24 ساعة، لديهم كل ما تحتاجه. أوصى به لموقعه المركزي في دهب وقيمته الممتازة.
1
فندق ديانا قيمة رائعة للنقود، موقع ممتاز على البحر مباشرة وحرفيا 20 خطوة لتصل للمياه وبعض الغطس الرائع. الطاقم مستعد دائما للمساعدة في الجولات او وسائل النقل، لطيفون للغاية. الحجر نظيفة ومريحة. انهم لا يقدمون الكحول ولكن يمكنك أن تشتريه وتحتفظ به في البار الصغير الخاص بك. مطاعم ممتازة على المنتزه وفي الشوارع الخلفية على بعد مسافة سير قصيرة. حمام سباحة رائع ومنطقة للاسترخاء.
1
يستحق 5 نجوم انه المكان المثالى للاقامه بدهب فيو رائع من الغرف موقع متميز على البحر والممشى وفى وسط المدينه نفسها بالمحلات بالمطاعم باماكن التسوق النظافة والبساطه شعار المكان القيمه مقابل المالى ممتازه جدا جدا لديهم بالفندق مركز غوص خاص بهم حقيقة كان راااائع بدرجة تفوق الوصف فقد جعلنى اهوى الغطس مع انها كانت اول مره اقوم فيها بالغطس من الاساس ولكن مستر حمدى مدير المركز كان محترف لدرجه جعلتنى اعشق هذه الرياضة واتعلق بها تماما كانت اول مره ازور فيها مدينه دهب الساحرة ولكنها لن تكون الاخيره ففندق شمس جعل الزياره القادمه حتمية فهو من الاماكن القليله اللتى تؤثرك فتتعلق بها الى الابد
1
عطلة في دهب في مارس 2012 كان الفندق جيداً للغاية و لكنه يحتاج بعض التجديدات و التي كان يتم العمل عليها عند مغادرتنا. الطعام كان إلى حد كبير مكرر كل يوم و لكن في نهاية فترة إقامتنا تحسن الطعام بعض الشيء و أصبح أكثر تنوعاً. الموقع كان رائعاً كونه على الشاطىء و لقد استمتعت أنا و أودري بالسير طويلاً على الشاطىء و معظم الزوار اللذين قابلناهم كانوا على الجمال ..... وفر لنا الفندق سيارة أجرة داخل مدينة دهب في المساء و كان هناك الكثير من الرحلات لنذهب فيها أثناء اليوم. أحببنا خصوصاً الرحلات النهارية إلى خليج نما حيث ذهبنا للسباحة خلال النهار ثم ذهبنا في الظهيرة إلى المتجر قبل أن نركب سيارة الأجرة مجدداً إلى الفندق. في فترة بقاؤنا هناك لمدة 18 يوماً ذهبنا في بعض الرحلات بالقارب و لقد استمتعنا بالسباحة في البحر الأزرق الصافي. إذا كنت تريد الاسترخاء في عطلتك فإن دهب مكان لطيف لتزوره.
1
مكان للإقامة لطيف و ودي للغاية! قضيت أسبوعين في مخيم أوسكي, خلال زيارتي الأولى إلى ذهب. هو واحد من أحلى الأماكن للمكوث فيه. غرفتي لم تكن فاخرة بشكل مفرط لكن مريحة و بها دش و تواليت, نظيف و تبعد ثلاثة أمثار من البحر لسعر جيد حقاً. أتذكر بأنني فتحت الباب و كنت وجهاً لوجه مع منظر الشط المذهل:) أعتقد بأنني سوف لن أنسى تلك اللحظة أيداً. يوجد لدى مخيم أوسكي العديد من أنواع الغرف, و هكذا فإنها تناسب أي ميزانية. الموظفون ودودون و الخدمة جيدة. الطعام مذهل!
1
لقد رجعت منذ ثلاثة أسابيع لقد رجعنا من فندق صن سيت منذ ثلاثة أسابيع فقد قضينا هناك الذكرى السنوية لزواجنا و عيد ميلادي ال 60. طاقم العاملين بالفندق كان ودودين و لم يتأخروا عن تلبية أي من طلباتنا مهما كانت. الطعام كان ساخناً و رائع و إذا لم يعجبنا ما كان في قائمة الطعام كانوا يطبخون لنا شيئاً آخر. الغرف كانت نظيفة و لم أواجه أي مشاكل مع الفيضان و كانوا يقدموا لي القهوة الطازجة كل صباح لأنني لم أحب القهوة الفاترة، في عيد ميلادي قاموا بتحضير حفلة عيد ميلاد و وجبة لنا. لقد سمعنا بعض النزلاء الأخرين يشتكون من بعض المشاكل لكننا لم نرى أو نواجه أي من هذه المشاكل. لقد تركت بعض المال في الغرفة و سماعات الهاتف الجوال و لم يُلمس أي منها و سوف نعود مرة أخرى نعم سوف نعود مجدداً في هذا العام.
1
مكان رائع للإقامة إستمتعنا بقضاء عطلات رائعة، وأحببنا الشقة من البداية. كانت حقاً نظيفة، وبها حديقة جميلة، و جاكوزي للاستمتاع بالاستحمام المريح بعد يوم رائع من التزلج الشراعي. توبي و فيونا وكلبتهم الجميلة بالطبع كانوا رائعين معنا. قاموا بتوصيلنا إلى المسبط الليلة الأولى، وقدموا لنا بعض المعلومات عن المحال، والمطاعم في المدينة، والتي استمتعنا بها حقاً. كان هناك إفطاراً للترحيب بنا في الصباح التالي. المكان كان مريح جداً، وكان الأمر لطيفاً حقاً للإقامة، وهادئاً في البيت في بعض الليالي، وخاصةً عندما نتناول بعض العشاء اللذيذ الذي قامت توبي و فيونا بإعداده! سوف نعود بلا شك المرة القادمة عند ذهابنا إلى دهب.
1
تجنبوه - إذا أردتم أن تناموا تجنبوه - هو مجاور لملهى التريز الليلي. فإذا أردتم الاحتفال طوال الليل، فقد يكون مكانًا مناسبًا. ولكن إذا كنتم تخططون لأي نوم، إذن تجنبوه. أقمنا فيه في ديسمبر 2012، وتركناه بعد ليلة واحدة دون نوم. وجدنا معسكرًا بدويًا بنصف الثمن، ودود وممتليء ويبذلون فيه جهدًا لتنظيف الحمامات. في معسكر دولفين كان هناك افتقار ومنحنيات وأحواض، وفي غرفتنا كان الجبس يتساقط من الحوائط. ولا أحتاج أن أقول أننا كنا الوحيدين المقيمين في المكان.
2
خيبة أمل الطلب الوحيد الذي طلبته من هذا الفندق هو تكييف هواء جيد. لقد كان الجو حاراً للغاية. لديهم تكييف هواء قديم للغاية لا يمكنه أن يُبرد حتى متر مربع واحد. الفندق رخيص ولكن لا أوصي أبداً بزيارته في الصيف.
2
رحلة عظيمة إن مدينة دهب هي أجمل مكان في مصر. فندق أوريكانا هو الأفضل. الخدمة الشخصية رائعة، والطعام جيد جداً جداً، والموظفين مساعدين بابتسامه تعلو وجوههم وكأنك في منزل حقيقي. إن الإقامة في فندق أوريكانا هو أمر رائع لأنه مكان هاديء جداً ولطيف. السيد حسام، المدير العام، هو شخص لطيف للغاية، ومثال جيد لخدمة النزلاء على أعلى المستويات.
1
فندق ممتاز يمتاز بموقع جيد جدا والموظفين ودودين جدا وخدمتهم هائله الحجرات واسعه ونظيفه وهادئه وقريبه جدا من البحر والممشاه الرائع لدهب . انا ارشحه لكل المصريين والاجانب وخاصه ان سعره مناسب جدا لخدماته وموقعه
1
الرحلة الثانية إلى نجم البحر كانت هذه رحلتنا الثانية إلى نجم البحر، وقد شعرنا أنها حقاً العطلة التي سنعود لقضائها من وقت إلى آخر. تيم وسيان ودودان ومتعاونان، الشقق مذهلة، ولمسات الضيافة الصغيرة لا تقدر بثمن. إنهم يهتمون حقاً بجعل عطلتك مميزة، ولتحقيق ذلك يستمعون لكل ما تحتاج إليه. سافرت مع طفل عمره 5 سنوات، وقد أمضى وقتاً رائعاً.
1
إقامة مدهشة أقمت مع زوجتي بفندق "علي بابا" لأربعة ليالي. لقد ذهبنا لدهب مرات عديدة من قبل، و لكن هذا الفندق هو أحد فنادقنا المفضلة. الغرف كبيرة بمُكَيف هواء. العاملون ودودون و معاونون للغاية و خصوصاً محمد و بيڨرلي. لقد استمتعنا جداً بإقامتنا.
1
استمتعنا بوقتنا هنا زوجي, حماتي, و أنا أقمنا في الشيخ سالم لسبع ليال. كانت إقامة رائعة! الطاقم هنا مساعدون للغاية, و مقهى الجمل الكسلان رائع للاسترخاء و الاستمتاع بأصوات البحر. الغرف منخفضة السعر, نظيفة و عادية. تماما كما نودها لسفر 16 شهرا. هذا اخر يوم لنا هنا, و طلبت لتوي فطورا مصريا. واو انه جميل و لذيذ.
1
فندق سار و ودود لقد حظيت بإقامة سارة في قرية دانيلا. العاملون يساعدون في كل شيء. على الرغم من أني لي خبرة قليلة كي أقارنهم بغيرهم، مركز الغوص و طاقمه كانوا جادين، مطمئنين، و محترفين. سرنا العمل مع أحمد، الذي كان مدرباً هادئاً و متمرساً للغاية. إحرص على أن تقوم برحلة للصحراء.
1
مكان رائع للإقامة فيه غرف عملية لائقة الحجم ومناطق جماعية مريحة مع تبادل الكتب كما يقع على مسافة قصيرة من شاطئ البحر. أسعاره ممتازة ويتسم العاملون فيه بالود والترحاب. فهو ليس بالتأكيد أفضل نزل من ناحية التجهيز ولا من ناحية الموقع لكنك تحصل على ما تدفع مقابله ولا يمكنك القيام بأفضل من هذا المكان العملي بشكل كبير والمتسم بالترحاب في نفس الوقت.
1
مكان رائع للاسترخاء كنت هنا مع صديقتي مرتين في العام الماضي وشعرنا بالاسترخاء الشديد؛ جنة صغيرة في الشرق الأوسط! كان الطاقم لطيفًا ومساعدًا والفندق بسيط إلا أنه نظيف وزهيد التكلفة. سأقوم بزيارته مرة أخرى وأوصي الآخرين به.
1
يشعرك بيشبيشي بأنك في بلدك مع عائلتك! من اللطيف حقًا النزول هنا، حيث يهتم بك الجميع ويساعدونك في كل شيء، كما أنه زهيد الثمن والإفطار لذيذ. الغرف نظيفة ومريحة ويوجد بها تكييف كما أن الحديقة مريحة للغاية! اذهب إلى هناك واستمتع!!!♥ ☺ ☯ ☮
1
موظفة الاستقبال غير محترفة لم يكن الفندق سيئاً، فقد كان لديهم شاطئٌ لطيفٌ والكثير من الأنشطة، ولكن لدي تعليقين، وهما: أولاً، لم تكن موظفة الاستقبال محترفة، وكانت تتصرف بطريقة مضطربة، وثانياً، الطعام الذي كان سيئاً حقاً.
2
فندق جيد فعلًا فندق كريستينا هو فندق جيد في دهب. الغرف جميلة، والإفطار طيب يتكون من فطائر البانكيك والبيض. كان المسبح باردًا جدًا (يناير) لكن على من.. فنحن هولنديون معتادون على ذلك. الفندق بجانب البحر الأحمر حيث تجد مكانًا جيدًا للغوص الحر. والطاقم ودود جدًا حيث كان يرتب الفراش صباح كل يوم. وكانت الأسرّة جيدة فنمنا طويلًا. والمرة القادمة بكل تأكيد ستكون في فندق كريستينا بيتش.
1
المتعة الكاملة اروع رحلات صيد ومتعة مع ضيافة على اعلى مستوى وبشكر بشكل خاص ميشو علشان احساسى بمتعة الغطس اختلف بشكل كامل مع خبراته واحساس الامان القدر يوصله للمجموعة بالكامل كمان اسلوب وطريقة اعداد الاكل وتسويته على الرمال والفحم المطفى د ياشباب موضوع مينفعش يفوت حد حفلات الشوى حولين النار بين جبال وغزلان دى لوحة فنية .واكيد انا جى تانى.
1
احلي رحله المخيم جميل ونظيف جدا الحمامات نظيفة مقارنة باماكن كتيرة في نويبع سافرت مع اصحابي الطريق لنويبع كله مناظر طبيعيه جميله والتصوير عند خليج الفيورد حاجة تانية المخيم بيقدم اكل حلو جدا والخدمة ممتازة عملنا سنوركلينج عند شعبة حلوة اوي بصراحة المكان يستاهل الاقامه فية واكيد هكررها تاني
1
عمل فني مكثنا لمدة خمس ليال و قضينا وقتا ممتعا. الفندق نظيف للغاية و التصاميم جذابة. أحببت قضاء الوقت في منطقة الجلوس الرئيسية للفندق حيث يمكنك القراءة أو لعب الطاولة و أيضا يمكنك جعل أطفالك يلعبون بالدراجة أو أي شيء من هذا القبيل. الموقع جيد جدا و يبعد فقط بضع دقائق سيرا على الأقدام عن المتنزه و يمكنك بسهولة أن تستقل سيارة أجرة من أمام الفندق مباشرة. و أكثر شيء عجبني بالنسبة لهذا الفندق اللطيف و المريح كان دفء و حميمية الموظفين. أنهم يجعلونك تشعر و كأنك في منزلك. لا أستطيع الانتظار من أجل العودة مجددا!
1
كامب رائع الكامب رائع ومريح ونظيف القائمين علية يتعاملون معك بكل حب ويقدمون لك المساعدة اللازمة ليساعدونك علي الاستمتاع باجازتك بتوفر بالكامب زوديك للقيام برحلات الصيد والسنوركلينج استمتع كثيرا بالصيد قي ايام الفول موون حياة وتجربة جديدة لي ولاصدقائي الاكل جيد احب اقضي اجازتي تاني في نفس المكان دة. لا تنسوا تجربة الصيد انصحكم بها
1
مكان يستحق التجربه قمت بزيارة ميشوكامب من أسبوعين ذهبت مع أسرتي الصغيرة لقضاء اجازة قصيرة استمتعت كثيرا بالمخيم ولاحظت نظافة الغرف واماكن الجلوس قمة برحلة صيد ويجب عليكم تجربتها في توقيت الشروق البحر الهادي والاسماك الجميله الأشخاص المسؤولين عن المخيم ودودون ' كانت اجازة سعيدة واتمني تكرار اجازتي في الفترة القادمة
1
مكان هادئ و لطيف استمتعت بإقامتي في هذا الفندق في غرفة لطيفة بإطلالة على البحر. ليس فاخراً للغاية و لكن مع ذلك مكان لطيف و نظيف بمُكَيف هواء و إنترنت لاسلكي (واي فاي) و عموماً ليس غالياً للغاية. عاملني العاملون بلطف و كان الطعام لذيذاً مقارنة بالأماكن الأخرى في مصر. عند الذهاب لهذا المكان ستأتي كضيف و ستغادر كصديق. إذا كنت تبحث عن مكان هادئ و لكن رخيص فأنا أوصي بهذا الفندق بشدة. الشيء المحزن الوحيد هو انك لا تستطيع الذهاب للسباحة في البحر أمام الفندق، ينبغي عليك الذهاب لمكان أخر و امن اختيارك و الذي ليس بعيداً عن الفندق. تيتو، المدير، سيرتب لك كل شيء. حتى أنه يمكنك الذهاب لرحلات أخرى مثل العشاء البدوي في الجبال أو السفر لأي مكان أخر. كل شيء سيتم ترتيبه من أجلك.
1
ممتاز جدا من اجمل الفنادق التى نزلت بها لقد قضيت 10 ايام تعتبر من احلى الاجازات التى قضيتها الاصطاف رائع وودود جدا مع الجيست - اسعاره مناسبة مع جودة الخدمة . الغرف اكثر من رائعة فى النظافة والمساحة الكبيرة . تطل غرف الفندق بالكامل على حمام سباحة رائع مع امكانية الرؤية والاستخدام . المطعم والشيف اكثر من رائع وهو على استعداد للخروج عن المألوف فى تلبية طلبات الاكل . فلا يرتبط بالمنيو الخاص بالفندق . قريب من الممشى - قريب من البحر - موقعه ممتاز اسعاره مناسبة جدا للاسر المتوسطة مع الحالة الراهنة للبلاد . يوفر رحلات بيتش - سفارى - نزهات هادئة . فعلا انصح به اى شخص يحب ان بقضى ايام جميلة فى الصحبة والاسرة . وسوف لن يندم من ينزل فى هذا الفندق بل سيتمنى ان يمد الفترة التى يقيضها هناك .
1
هنيجي تاني المكان حلو جدا وملئ بالانشطة المختلفه . الجلوس علي شاطي البحر تحت المظله وقدامك جمال الطبيعه والخدمة الجميله الموجودة في المكان شئ يستحق التجربه نويبع مدينة فريدة ومليئه بالمخيمات ولكن دائما التميز والراحه ميزة ميشو كامب
1
فندق لطيف جداً قضيت أنا و زوجي تسعة أيام في هذا الفندق. غرف لطيفة و نظيفة للغاية. أحببت السجادة التي على الأرضية، فأنا لا أحب الأرضية العارية (خصوصاً في وقت الشتاء)))، كما أنه من النادر جداً أن تجد فندقاً به سجاد في "دهب" :) هناك تستطيع أن تجد تلفاز يعرض قنوات فضائية، ثلاجة، مغلاة و فناجين. كان العاملين ودودون، و متحمسون للمساعدة في أي موقف. السلبية الوحيدة هي: طوال الوقت كان هناك مياه على الأرضية في الحمام، كانت الأرضية دائما عليها بركات مياه، خصوصاً بالقرب من المرحاض و الحوض.
1
صفقة رابحة- الأفضل قيمة في مصر أحب المكان, دأبت على الذهاب هناك لثلاث سنوات متتالية من دون مشكل. طعم حقيقي للحياة المحلية. نيكول مضيافة جدا. الطاقم نزهاء جدا, بعد ليلة جميلة خارجا, سقطت مني كامرتي من حقيبتي في المطعم -7 في الصباح التالي, أحدهم طرق على بابي. كان عضوا من الطاقم و سلم لي كاميرتي. الغرف سعرها منخفض للغاية, نظيفة و منظمة. تحصل على ما دفعت. في أي مكان في مصر تدفع 9 جنيهات استرلينية و تحصل على اطلالة على البحر. اطلب طعامك من مطعم قرب الشيخ سالم و استمتع في مطعم الشيخ. ليس مكانا جيدا للأطفال, لكنه مثالي للأزواج و المسافرين بمفردهم. ألتقي بمجموعة من الناس المثيرين للاهتمام حقا في كل سنة و أقضي وقتا معا بعض البدو و الأهالي الرائعين الذين يرتادون مقهى جمل الشيخ الكسلان. ما دامت نيكول تدير المكان سأعود ثانية.
1
فندق عظيم بشاطيء خاص مكثنا بهذا الفندق في أول أسبوع من ديسمبر. و لقد استمتعنا به كثيراً. موقع جميل بشاطيء خاص و منزل شعاب أمام الفندق. أبنية بيضاء على الطراز المصري. تشعر أنك في عالمٍ أخر (عندما تأتي من أوروبا). طاقم العمل ودود و مساعد. طعام لذيذ. هذا الفندق به 40 غرفة فقط جميعها تطل على البحر. أقمنا بالطابق الأول مع شرفة لطيفة و اطلالة رائعة على البحر الأحمر. المحيط هاديء لكن على بعد 10 دقائق فقط بالتاكسي من مركز دهب. الشيء الوحيد الذي لم يعجبني هو أنهم ليس لديهم بالفندق شبكة إنترنت لاسلكية (واي فاي). يمكنك إستخدام الحاسب الذي في الرواق و لكن بالنسبة لي، لم يكن هذا مناسباً.
1
قم بالزيارة قبل أن يفوت الآوان! هذا هو المكان الذي يجب أن تقيم به إذا كنت تخطط لزيارة دهب، الثقب الأزرق... إلى أخره. إنه على مسافة 15 دقيقة من المشي أو ركوبة تاكسي رخيصة من مركز دهب الصاخب، لذا فهو هاديء جداً. مبني في موقع المرصد البحري القديم، إن له شعابه المرجانية الخاصة به، شاطيء و حتى حمام سباحة بمياه نقية. لقد عدت لوحدي و مع عائلتي مرات عديدة. لكن حتماً سيبدأ الأخرون بتطوير امتداد الساحل هذا لذا اذهب قريباً قبل أن يفقد سحره!
1
الفندق في حالة خراب أتيت إلى دهب لممارسة الغوص. وقد أقنعتني وكالة الغوص التي أشترك فيها بهذا الفندق لأنه لا يبعد كثيراً عن مواقع الغوص. لكن موقع هذا الفندق هو ميزته الوحيدة. فكل شيء فيه مثل الخراب: المباني قديمة متهالكة، والأسلاك بارزة من الجدران، والمياه عكرة في بركة السباحة، والأثاث مترنح في الغرفة وخارجها، والبراد معطل، ومكيف الهواء صاخب وكأنه مكيف صناعي، والدوش مكسور ومياهه مالحة، ولا يوجد ورق تواليت، وهناك طبقة مستوية من الغبار في كل مكان في الغرفة، والجص يقع من السقف إلى السرير، وغير ذلك. ولا يمكن إغلاق النوافذ بشكل كامل في الغرفة، لذا يمكن سماع الأحاديث في الساحة طوال الليل. لا تنسوا سدادات الآذان. الفطور سيء وهو ذاته كل يوم: نقانق ذابلة وجبنة وطماطم وخيار. لم يتم تنظيف الغرفة خلال هذا الأسبوع. وقد أخبروني أن السعر الحقيقي للإقامة في هذا الفندق هو 30 دولار للغرفة لكل ليلة. إن مستوى هذا الفندق يبدو كسعره.
2
اكتشاف رائع لا يمكنني أن أجد عيبا في هذا الفندق على الإطلاق... بالنسبة للسعر, غير قابل للمنافسة.... الطاقم: نيكول و محمد رائعين, مساعدون جدا في كل النواحي. الموقع كان ممتازا بالنسبة لي... 10 دقائق تجول من مركز الذهب لكن هادئ بما يكفي للاسترخاء و الابتعاد عن الضوضاء. دقيقتين مشيا لمحلات ميدان الأصالة, أين تحصل على أي شيء تريده. الغرف واسعة, نظيفة بأسرة مريحة, مكيف و غرفة رطبة. بالتأكيد, سأقيم هنا ثانية عندما أعود للذهب! شكرا لكم جميعا
1
مرة أخرى بعد عامان لقد جئت لهذا الفندق بالفعل مرتان عندما كنت أجوب العالم. و مع أنه قد انقضى عامان منذ زيارتي الأخيرة فلم يتغير شيء. نفس طاقم العمل البارد و الغير متعاون عند مكتب الإستقبال (إنهم يقومون بتغيير حصة تبادل العملات في أي وقت و كما يريدون فقط بناء على... مظهري؟!؟!) و في غرفة الطعام (رئيس غرفة الطعام وحده) يطبخ و باقي الموظفون كانوا لطفاء جداً. الطعام وفير و بجودة محترمة. موقع الفندق لطيف، إذا إستأجرت أدواتك من "خمسة كفادراتوف" أو من "نادي دهب" (موصى به!). هذه المره كانوا يشيدون شيئاً و كانت الضوضاء عالية جداً (في مصر يقومون بالبناء ليلاً في الصيف بسبب الحرارة) الغرف على ما يرام (بالنسبة للمعايير المصرية)، مكيف الهواء كان يعمل على مدار الإسبوعان. هناك زوج من حمامات السباحة و اللذان لم نستخدمهما، و لكنهم كانا محل عناية جيدة.
0
فوضى العام الجديد هذا فندق رائع لراكبي الأمواج، "لأنه ليس مرتفع السعر وجميل. الطعام جيد، والبحر قريب، ونوادي ركوب الأمواج تعرض واي فاي مجاني للنزلاء، والتي تعمل في الفندق. ولكننا مررنا بتجربة غير سارة في عشاء السنة الجديدة. فلقد تم تقديمه في الخارج والطعام كان رائعاً، كالعادة، ولكن لسبب ما لم يكن مسموحاً للنزلاء بأي خمور خاصة بهم. ويمكنهم فقط شراء المشروبات من بار الفندق، وقد كان أغلى 3 مرات من المتاجر. وكان لدينا زجاجة نبيذ أحمر على طاولتنا وعندما رآنا النادل أجبرنا بالفعل على شراء زجاجة من بار الفندق، حتى يمكننا الاحتفاظ بزجاجتنا أيضاًُ. والمشروبات في أيام العشاء العادية غير محسوبة أيضاً، يمكننا فقط شراءها أو نأتي بالماء الخاص بنا (وهذا ما قمنا به). المشروبات في الإفطار مجانية. لذا فهو فندق جيد لعطلة ركوب الأمواج، ولكن احذروا من حفلات رأس السنة.
0
جيد مر الفندق بأوقات عصيبة، فلا يكاد يوجد أي سائح، وهذا يعني أنه لا يوجد نقود. يعمل الفتيان هناك بجد، لكن لا يدفع لهم في العديد من المرات. وعندما تشتكي من شيء ما، يصلحونه مباشرة. إنهم يجددون كل شيء، وسادات وطلاء جديدين، تنظيف حوض السباحة والكثير غير ذلك. ذهبت إلى هناك في أبريل/ نيسان أيضاً، وكان المكان جيداً وعلى خير ما يرام. سأعود إلى هناك قريباً. إنه فندق منخفض التكلفة، لذلك فإنك تحصل على الكثير مقابل سعر قليل، ومياه الدوش في جميع الفنادق القريبة من البحر مالحة.
1
ثلاثة ايام مع العائلة سافرت مع العائلة الى هيلتون دهب في مايو2012، فندق كبير وجميل تميزه جداول المياه بين الغرف، حصلنا على غرفة ديلوكس مطلة بشكل جانبي على البحر.. الغرفة كبيرة بها تليفزيون LCD مع تراس كبير به سرير معلق ولكن لن تستطيع ان تترك بها بعض الحلويات حيث ستفاجئ بالحشرات التي تتجمع حولها ، يوجد حمام سباحة كبير للكبار ويوجد حمام سباحة للاطفال، يوجد شاطئ رملي كبير رائع، لا توجد شعب مرجانية على الشاطئ ولكن يمكنك الذهاب من خلال نادي الرياضات المائية الذهاب الى رحلة snorkeling او للغطس، بوفيه الطعام جيد في الافطار والعشاء ماعدا الفاكهة والعصائر الطازجة كانت رديئة، يوجد العاب للاطفال ونادي للاطفال ولكنه ذو امكانيات محدودة، الموطفون متعاونون وودودون. الفندق يبعد عن مدينة دهب حوالي 7دقائق بالسيارة. بالاجمال كانت تجربة جيدة مع العائلة..
1
مكان الإقامة المثالي! مجموعة من 4 أشخاص، أقمنا هنا في نوفمبر/ تشرين الثاني، ولم نكن بحاجة للبحث عن مكان أفضل! فالموقع مثالي إن كنت تريد المعنى الحقيقي لدهب! الموظفون ودودون ومرحبون، وهناك كل ما تحتاج إليه خلال نزهة قصيرة! ربما يشعر البعض بالارتباك في البداية لأن الشوارع غير نظيفة جداً وهناك الكثير من المباني غير مكتملة البناء، ولكن إن كنت تريد القليل من الثقافة، فهو المكان المثالي. الشقق نظيفة ولها حديقة جميلة، ويتم تلبية كل طلباتك. يعتني عبدو بالشقق والحدائق، وهو حاضر معظم الوقت، وجاهز دائماً لتلبية أي طلب. أوصي بهذه الشقق بشدة. كما سيساعدكم تيم في ترتيب الرحلات إن رغبتم، وجميعها كانت منظمة بشكل جيد.
1
كامب تحفه احلي اسبوع قضيتة في ميشو كامب . وعلي شاطئ ميشو كامب . اتبسط بحفاوة الاستقبال من جانب اسرة ميشو كامب . الاكل لذيذ جدا والمشروبات تفوق الجمال . بساطة المكان هي اكثر ما تميزة . جمال الطبيعه مع جبال البحر الاحمر وجبال السعودية من امامك كلها تكمل لوحة فنية من صنع الخالق . بالرغم من ان الحمامات خارج الغرف الا انها تتميز بالنظافة الدائمة . كاتت رحله سعيدة وساكررها برأس السنة .
1
كامب ممتاز قمت بالذهاب هناك لأول مرة ٱنا وأسرتي وعشت تجربة المخيم بنويبع تجربة جديدة تمام. كنت قلقا في الاول لانة مكان جديد ولم افعل ذلك من قبل ولكن مع قضاء الليله الاولي ذهب كل القلق . المكان مميز فعلا لة طابع خاص. اصحاب الكامب اشخاص رائعون عائله جميله افضل مكان للإستجمام قضيت بة اجازة الخدمة تكاد تكون فندقية فعلا من ناحية الوجبات ولكن بسيطة من ناحية الحياة. الهدوء والطبيعه والبحر والجبال كلها أشياء جعلتني محب للحياه في هذا المكان. مدينة نويبع مدينة هادئة بطبعها وأهلها الرائعون سأكرر زيارتي لها دائما كل عام
1
حالة سيئة ربما كان عليَّ ألا أتوقع وضعاً مثالياً، ولكن لكونه فندق "هيلتون"، فقد ظننت أنه سيكون أفضل من هذا. كان الفندق في حالة سيئة للغاية، فقد كانت البحيرات حول حمام السباحة متسخة، وجميع الأرصفة والجسور مهدمة، والأضواء ليلاً كانت معطلة. كنت خائفة أن أترك ولديَّ ليجريا بالمنطقة حول الفندق، نظراً لخطورتها، وسهولة السقوط فيها. فالسلم مهشم، وتوجد فتحات في الأرصفة، ولا توجد إضاءة... وكان الطعام مملاً، وكانت الخدمة بها نوع من الكسل، وكان حمام السباحة صغيراً جداً ومتسخاً. حدثت بعض أعمال النظافة أثناء اليوم، والشيء الوحيد الذي استمتعنا به كان نادي (ميسترال) لركوب الأمواج، عند الشاطئ.
2
رائع لركوب الأمواج، قيمة جيدة وعاملون ودودون لقد أقمتُ هنا مع مجموعة كبيرة من نادي ركوب الأمواج. العاملون ودودون للغاية ويشعرون بالمسئولية. الغرف جيدة بالمعايير الأساسية. ومكيف الهواء يعمل جيداً. ويوجد الكثير من الهواء الحار. بعض الغرف أقدم قليلاً، لذا حاول الحصول على الأحدث. مرة أخرى الطعام عادي ولكن كثير مع مستوى جيد من النظافة. يوجد عدة حمامات سباحة، والتي لم استخدمها، وبار جيد في الحديقة، والذي مرة أخرى لم استخدمه لأننا ذهبنا إلى بار الرحاب. وأهم شيء هو وجود ركوب أمواج ومواقع للويك بوردنج في المكان. إن فندق The Ganetهو اختيار جيد لركوب الأمواج، ولكن إذا لديك شريك يظل على الشاطئ، ربما يجب اختيار فندق Swiss أو فندق Coralia واللذان بهما رفاهية أكثر قليلاً.
1
مكان الإقامة المثالي في دهب أقمنا هنا في عطلة عيد الميلاد لممارسة الغوص، ولا يمكن أن يكون هناك اختيار يجعلنا أسعد من هذا. فالشقة نظيفة جداً وحديثة، وتبدو مثل واحة صغيرة في المدينة. حظينا بسحر فندقٍ فارهٍ، بالإضافة إلى قربنا من متاجر الفواكه والخضروات، والصيدليات، والمشروبات (على الرغم من أن التشكيلة محدودة) وكان الجميع ودودين للغاية. تيم وهو أحد مالكي الشقق، من السكان المحليين، وهو يهتم حقاً بإقامة نزلائه، فقد قام بترتيب بضعة أيام للغوص لنا مع مركز ميراج دايفرز، وهو منتجع محترف جداً للغوص. الشقق بعيدة نوعاً ما سيراً على الأقدام عن مركز المدينة، لكنك ستكون سعيداً بذلك، فهي بعيدة عن صفقات البيع والمساومين، لكنها قريبة بما يكفي للوصول إلى هناك سيراً على الأقدام. وإن كنت تحب القطط والماعز، فأنت محظوظ – فهناك الكثير منها، لكنك ستكون محمياً بالجدار والبوابة. اجلب معك خفين إن كنت لا تحب الأرض الباردة، فالشقة والكثير من الأماكن هنا لا يوجد فيها سجاد.
1
مخيم يستحق الزيارة فعلا من لحظة وصولك المخيم ستجد طبيعه ساحرة تسلب كل حواسك وافكارك ستجد كل الدعم من اصحاب المخيم لمساعدك ، استمتع بتناغم الطبيعه مع البساطة البدوية للغرف ومحتوياتها وكذلك نظافتها ، تجربة الصيد مختلفه عن الصيد في القاهرة فالصيد البحري لة مذاق خاص ، حضرت حفلة بدوية جميله تنظمها ادارة المخيم ، ذكريات لا يمكن نسيانها وايام جميله عشتها ، سواء بمفردك او مع اصدقائك ستستمتع باجازتك ، اشكر كل القائمين عن ميشو كامب
1
جمال الطبيعه المكان حلو جدا وبيتميز بالنظافه والموقع الجغرافي في الصباح تستطيع ان تشاهد جبال السعوديه وفي الليل تري القمر يضيئ البحر منظر رائع . تميز ميشو كامب بالخصوصية وكان ذلك مريح لنا جدا . اختيارات الطعام متنوعه وبالاخص الاسماك يقوموا بصيدها وطبخها . تكون رائعه . الغرف كلها تجاه البحر ولكني فضلت الإستوديو . الحياه بسيطة وجميله . قضيت اجازتي مع اصدقائي وتعلقت بالمكان وبنويبع كثيرا . وساكررها مرة اخرى
1
الذكريات بحكي عن ايام عشتها في المكان الجميل المزهل.وزرت اجمل وادي واري الملحه و الوشواش . زرت نويبع للمرة الاولي بمخيم ميشو وقضيت اجازتي انا وعائلتى المكان نظيف ومريح جدا استمتعت بنقاء المياة ومنظر الشعب المرجانية الساحرة ، الغرفة مطله على الشاطئ ، ادارة المكان ساعدتنى على الاستفادة القصوى من اجازتى انا واسرتى ، اتمنى لكم رحلة سعيدة بميشو كامب
1
مكان جميل المكان حلو جدا ونظيف وراقي مميز بالانشطة المختلفه . انك تجلس علي شاطي البحر تحت المظله وقدامك جمال الطبيعه والخدمة الجميله الموجودة في المكان وصحبه اصحاب المكان شئ يستحق التجربه نويبع مدينة فريدة ومليئه بالمخيمات ولكن دائما التميز والراحه غير موجودين في الاماكن ولكني وجدها في ميشو كامب
1
أجازة سعيدة أنا بكون سعيد لما اسافرهناك سافرت اول مرة مع صحابى والمرة التناية مع اهلى إتبسط فى المكان كتير استمتعتن بالحياة البسيطة وجمال الطبيعة الخلابة عملت سنوركلينك وصيد السمك وقمان بعمل رحلة إلى وادى الوشواش بنويبع ,,,, فعلا انة شيئ ممتع للغاية
1
مالا عين رأت ولا اذن سمعت ولا خطر على قلب بشر مالا عين رات : سترى هناك في الكامب كل ما يسر عيناك من مناظر طبيعيه للجبال والرمال والشاطئ والشعاب المرجانيه والطعام المميز . ولا اذن سمعت : ستستمتع بحالة من الهدواء التام فلا يوجد ما يعكر صفوك او يشغل تفكيرك للحظه كل ما تفعله هناك هو الاسترخاء التام . ولا خطر على قلب بشر: عند ذهابك للشعاب المرجانيه سترى قطعه من الجنه اسماك ملونه وشعاب مرجانيه تجعل قلبك يسر من النظر اليها ... في النهايه اود ان اشكر عائله تقوم ع خدمتك نهارا وليلا كل ما يهمهم ان يذيبوا همومك و يرسموا مكانها البسمه ع وجهك شكرا لكم .
1
مكان مريح وجميل على البحر. ذهبنا إلى دهب بدون خطة مسبقة وعثرنا على هذا المكان. العرض الذي قدموه لنا كان أفضل من بعض العروض التي رأيناها. طاقم العمل حسن الضيافة. الغرف نظيفة ومكيفة لكن هذا ليس أولوية لأنك غالباً جئت إلى هنا لتستمتع بهواء البحر المنعش، وهو ما ستجد الكثير منه بفضل الموقع، لكن من الجيد أيضاً الفرار قليلاً من الشمس الحارة في منتصف اليوم بعد قضاء النهار في السباحة والغوص (يمكنك القيام به أيضاً أمام الفندق). أعجبنا كثيراً بالضيافة الهادئة من طاقم العمل وجودة الطعام في الإفطار (من ضمن العرض الذي تلقيناه) بالإضافة إلى الوجبات الأخرى. رغم أنه لا يوجد مكان مثالي إلا أن طاقم العمل بالمكان اهتموا بكل شئ، وجمال المكان وحسن الاستضافة والأسعار كانت كلها جيدة بما يكفي لنقضي أجازة رائعة بعيداً عن كل شئ. ولديهم أيضاً مياه عذبة في مواسير المياه وليست مالحة...شئ مهم :)
1
منزل بعيد عن الوطن بسعر جيد جداً! أقمت بفندق علي بابا لمدة 20 يوماً و كانت تجربة سارة بشكل لا يعلى عليه تقريباً . العاملون معاونون للغاية، بالرغم من أنهم إلى حد ما منهكون من كثرة العمل (خصوصاً بيڨرلي - المدير الألطف و الأكثر اجتهاداً في عمله من أي مدير فندق صادفته من قبل). كانت الغرفة كبيرة جداً - خاصة بالنسبة لشخص واحد (و أمكنني اختيار أياً من جانبي الغرفة للنوم حيث أنه كان لدي فراشان يكفي كل منها لشخصان) لكنها كانت متربة و قديمة الطراز قليلاً. على أي حال، بسعر 19 يورو لليلة متضمنا الإفطار (في غير الموسم)، كان من المستحيل الحصول على أي قيمة مالية أفضل من ذلك. و أخيراً و ليس آخراً إنه يقدم موقعاً رائعاً بالضبط في منتصف "دهب" و بإطلاله على المحيط من كل من الشرفة و البلكون.
1
مريح ورومانسي قضينا وقتاً رائعاً في "دهب" في فندق جميل! غرف نظيفة، ودورات مياه، وفراش سرير ممتاز، وقهوة وشاي مجاناً في غرفتنا (أخذنا جناح السلطان، والغرفة الجذابة فائقة الجمال التي تتميز يالرومانسية والمناسبة للأزواج). يوجد في الفندق أيضاً ركن للقهوة/الشاي والمتاح لكافة النزلاء، كما أنه مجاني! إستمتعنا حقاً بوقت رائع في دهب، كما أن هذا الفندق الجميل الصغير، المليء بالسحر كان الخيار الأفضل على الإطلاق. نحن سنعود بلا شك.
1
مكان ممتع للإقامة! زرنا مدينة دهب في يناير 2012 (لسبب ما، موقع "تريب أدفايزور" لا يسمح لي باختيار شهر يناير 2012...)، وقد تم ترشيح فندق أوريكانا لنا عن طريق سائق التاكسي الخاص بنا. كنا مرهقين قليلاً في البداية، إلى أن وصلنا إلى الفندق، وقابلنا المالك الودود، وتنزهنا في المكان. بعد أن رأينا الغرفة النظيفة والمعتنى بها جيداً، مع وجود دورة مياه فسيحة بها، عندئذٍ قررنا الإقامة. لم نندم على هذا القرار، وهو الإقامة في فندق أوريكانا لمدة أسبوع. يقع الفندق خارج القطاع الرئيسي تماماً، حيث توجد كل المطاعم ومحلات الغطس. المكان كان مثالياً بالنسبة لنا، فهو قريب من كل شيء ممتع، دون وجود مصدر إزعاج. إشارة الانترنت اللاسلكي "واي فاي" كانت أقوى في صالة الفندق عن غرفتنا، ولكن الأمر كان على ما يرام. هناك حوض سباحة في الباحة الرئيسية، ولكن لم تتاح لنا الفرصة لاستخدامه، لأنه لم يكن ساخناً، وكان الجو في شهر يناير بارداً قليلاً. هذا يعني أن الحوض سيكون من المرافق الرائعة لمن يقيمون في الأشهر الأكثر سخونة! طعام الإفطار اليومي كان شهياً، وكان الموظفين يساعدون في تحضير إفطارنا سلفاً في أيام الغطس في الصباح الباكر! بشكل عام، الخدمة كانت رائعة، وكانت تتم تحيتنا دائماً بابتسامات ومحادثات ودية من جانب محمد، الذي كان يعمل في الاستقبال. استمتعنا بإقامتنا في فندق أوريكانا، وسوف نقيم هناك مجدداً.
1
غرف جذابة، وخدمة رائعة لقد أمضينا أسبوعاً في فندق "ألف ليلة". قمنا بحجز ثلاث ليال، لكن قمنا بمد الحجز لأربع ليال أخرى، لأننا استمتعنا بالفعل. الموظفين كانوا حقاً ودودين ويبادرون بمساعدتك، خاصةً محمد. الغرف نظيفة ويتم تقديمها بشكل جيد. يقع الفندق على بعد 5 دقائق سيراً على الأقدام من المنتزه (وكل مطاعم المسبط الخ). كنا نتوجه إلى منطقة البحيرة لممارسة التزلج الشراعي في معظم الأيام، فكان موقع الفندق رائعاً لاستقلال تاكسي والتوجه إلى هناك (تكلفة التاكسي حوالي 20 جنيهاً). كان أيضاً الإفطار في المخبز المجاور رائعاً حقاً. تناولنا أيضاً قهوة ممتازة، ولعبنا لعبة البلياردو في قهوة على الطريق. أقمنا في كلا من جناح وغرفة مزدوجة. وكانوا يمتازوا بمساحة للتخزين ودورة مياة ذات حجم مناسب.
1
ود وترحاب ونظافة واسترخاء لقد انتقلنا هنا بعد ليلتنا الأولى السيئة في فندق أربع نجوم. رحبوا بنا بشراب ترحيب، وتفاوضنا معهم على سعر جيد بينما كنا نمشي خلال الشارع، وعند الوصول مررنا بحمام السباحة الرائع، ثم ذهبنا للغرفة التي كانت في الواقع ثلاثة كان بها شرفة صغيرة خصوصاً تطل على البحر. الناموس في شهر نوفمبر كثير- لذلك تأكد من تغطية نفسك خلال هجومها، خصوصاً عندما تذهب للنوم! الغرفة كانت اساسية ولكنها نظيفة كمثل غرفة الاستحمام. كان لدي كل ما احتاجه للعطلة، وبسبب الهدوء الذي يبعث على الاسترخاء فلم نحتاج أي شيء أكثر رفاهية. إن الفندق (مثل فنادق عديدة آخرى) له مظلة تحتها كنب يطل على البحر، حيث يمكنك الجلوس وشرب الخمر طيلة اليوم. الإفطار كان ممتازاً. وبدأ طباخ الأومليت والكيك في تخمين ماذا نأكل كل يوم. لا نستطيع نسيان الخدمة. الاستقبال لم يمكن أن يكون أكثر مساعدة مما كان، وكذلك عمال النظافة الذين ينظفون كل يوم. بإختصار، إذا كنت تريد عطلة للاسترخاء فلا تتردد للإقامة هنا.
1
كان سارًا كان المشي في فندق كريستينا بيتش بالاس أمرًا سارًا فعلًا وقد مشينا به بعيدًا عن الشارع في أول أيام عطلتنا في دهب (حيث شكل الفندق الذي حجزنا به (4s) إحباطًا شديدًا... ) وفي مقابلة تامة للمكان الآخر فقد قضينا وقتًا سارًا هنا في كريستينا بيتش، فمنذ اللحظة التي مشينا فيها إلى داخل المكان لنرى إذا كان بإمكاننا رؤية الغرف عاملنا الطاقم معاملة جيدة. كان العاملون أكفاء، ومرحبين وودودين، بدءا من رجال الاستقبال ممن هدأونا وأجابوا أسئلتنا وتطلعاتنا، إلى طاه الإفطار الرائع الذي كان دائمًا جاهزًا بابتسامة وفطيرة بانكيك! ومثل كثير من الأماكن لا يقدم كريستينا بيتش المشروبات الروحية، سوى الجعة والنبيذ، لذا فإن كنت تريد بعض الجي آند تي أو الرم أند سي فاشتري مشروبك في الطائرة والصودا أو ما تشاء من المتجر المحلي. وإلى جانب الإفطار الرائع فأنا لم آكل كثيرًا في الفندق ولذا لا يمكنني التعليق على الطعام (غير أن البيتزا لم تبد جيدة، ولكنك في مصر فلمَ تأكل البيتزا؟؟) أما عن الموقع (فهو مركزي لكنه هاديء وعلى الشعاب المرجانية مباشرة). كان الغوص الحر والمسبح والغرفة، والطاقم جميعهم رائع. وهناك أيضًا غرفة لليوجا! الشيء الوحيد الذي أرقني بخصوص المكان هو مفارش السرير التي كانت صغيرة جدًا على المرتبة... أمر غريب!
1
رائع أنا زورت هذا المكان وعجبني جدا من كل شئ من الماء والعشب المرجانية والجبال والجو الممتع الصافي النقي والجبال العالية حقيقي هذا المكان يفوق الوصف من جمال الطبيعة والمحميات الطبيعية الموجودة في هذا المكان الرائع جدا.
1
كامب مجانة كان كامب جميل في نوفمبر عام 2012. زرت كامب مجانة وكان بسيطًا لكنه جميل، وكان الطقس في هذا الوقت من العام رائع وكانت درجة الحرارة ممتازة للسباحة والغوص، والشعب المرجانية أمام الكامب فلا تحتاج أن تذهب بعيدًا. والكامب محاط بجبل جميل بني اللون به بعض الوديان مليئة بالألوان وهي آمنة للمشي خلالها.
0
أفضل مكان للاست أقمت فيه لمدة ثلاث ليال في جناح صغير على الشاطيء مباشرة.. وكان مريحًا ونظيفًا وبه كهرباء ومروحة وشبكة للناموس وبه مساحة كبيرة، وكانت الشعب والأسماك رائعة.. موقع ممتاز للغوص العادي والحر. وكان ديفيد وكلاوديا وخالد وعمرو وجميع طاقم العاملين ودودين جدًا وجعلوا إقامتنا طيبة. وكان الطعام رائع. أوصي بهذا المكان للغاية.
1
مجلوبة عندما قضيت عطلة لمدة شهر في نجمة، شعرت وكأنني عدت للديار، ولعائلتي. كنا نتشارك العشاء، ونشعل النار ونسمع الموسيقى الحية كل ليلة، ويجتمع أفضل الموسيقيين البدو حول هذا المعسكر. كان سحرًا، وكانت الغرفة فاخرة بسعر معقول.
1
صبابة كامب متعة الاستجمام التام قضيت ليلة واحدة في صبابة كامب ولكنها كانت رائعة. كان نظيفاً، وهادئاً وكان الطعام جيداً. كان طاقم العاملين ودوداً للغاية كما أن السعر معقول تماماً. إذا أردت بقعة هادئة للغاية فإنها الجنة. إذ لم تكن تتمتع بالصحبة فسوف تشعر بالسأم لأنه ليس هناك ما تفعله سوى السباحة والتجمد من البرد.
1
مكان إقامة رائع جداً كنت في منتجع ريجينا في نويبع، إقامتنا كانت جيدة - طاقم العاملين كان ودوداً و يساعدنا في كل الأوقات - حمام السباحة كان رائعاً للغاية و نظيف - الطعام أيضاً كان رائعاً - و الشاطىء كان رملي - و الموسيقي في الملهى كانت مدهشة - إنني أوصي بهذا الفندق و أعتقد أنني سوف أعود لهذا الفندق مجدداً.
1
*مكانٌ رائعٌ ومدهشٌ* أكثر شيء وجدته مدهشاً، هو أن الملاك ودودون جداً، حيث وبالرغم من أنني كنتُ بمفردي، إلا أنني شعرت بأن لي أصدقاءً لم يتركوني بمفردي أبداً، وهناك أيضاً (حسام) الذي كان يعزفُ الموسيقى، فقد استمتعت بها والطعام كان عظيماً، حيث كان الشيف السوداني رائعاً. لقد قمنا بالعديدِ من الأنشطةِ، بما جعلني لا أشعرُ بالمللِ أبداً، فقد ذهبنا للغطس بأنابيب التنفس في منطقةِ الثقبِ الأزرقِ، وقمنا أيضاً بالغطس في بحرِ (بوسة نوفا)، الذي كان مدهشاً. لديهم شُعابٌ مرجانيةٌ جميلةٌ جداً وذهبنا للتنزه عندها. لقد كانت رحلةً لطيفةً حقاً.
1
المدراء طيبون أروع شيء وجدته هو أن أصحاب المكان ودودون جدًا حيث كنت وحدي لكني شعرت أنني مع أصدقائي الذين لم يتركونني وحدي، حسام كان يعزف الموسيقى حيث استمتعت بها وكان الطعام رائعًا، وكان الشيف السوداني رائعًا حيث كان يقوم بالعديد من الأنشطة فلم أشعر بالملل على الإطلاق. وقد ذهبنا للغوص الحر في الحفرة الزرقاء وقمنا بالغوص في بحر بوسا نوفا أيضًا وكان مذهلًا فهناك شُعب جميلة جدًا وذهبنا للمشي كذلك، فقد كانت رحلة طيبة حقًا رغم أنني كنت وحدي.
1
جوهرة على الشاطيء هذا هو أفضل معسكر على طول المسافة بين نويبع وطابا (60 كم). هذا المكان على بعد 7 كم من مدينة نويبع. موقعه جميل جدًا تحت الطريق النازل الذي لا ينبغي عليك تفويته. ويقع المكان على خليج حيث يمكنك الغطس باستخدام مرافق الغطس الموجودة في مركز الغطس بالمكان. الشاطيء ليس الأفضل في المكان فهو شاطيء من الحجارة وليس الرمال ولا يوجد العديد من الشعب هناك. ولكن يمكنك الحصول على بعض الاسترخاء من مختلف المناطق على الشاطيء. الأكواخ جيدة جدًا وتُصان بانتظام وخاصة الجديدة منها والموجودة مباشرة على طرف الشاطيء والجبال على بعد 10 أمتار خلفها. وهذه الأكواخ واسعة وبها إضاءة جيدة ومروحة كبيرة. وبالكوخ توجد شرفة جميلة مناسبة لتناول مشروب أو الحصول على قيلولة. الحمامات تقع على مقربة كبيرة من الأكواخ الجديدة. وهي نظيفة ونصف خارجية وبها إضاءة مباشرة من الشمس من السقف المفتوح. الطعام لذيذ والخبز البدوي "فراشيح" رائع. والمكان هاديء جدًا وقريب من المدينة في حالة افتقادكم لرؤية الناس أو احتياجكم لشيء ما. الأسعار معقولة جدًا وعلى مستوى الأسعار الرخيصة فهو يُنصح به بشدة.
1
المعنى الحقيقى للاسترخاء مشاهد متواصله من التقاء مياه البحر الزرقاء مع تلال من الجبال الشاهقه ترسم ملامح طريق نويبع طابا هذا الطريق الملئ بالكامبات ذو العشش المميزه. نظرت مستمتعا بهذا المشهد المثير ومنتظرا محطه الوصول للموقع المختار للاقامه وبالفعل لم انتظر كثيرا فالمكان لا يبعد عن مدينه نويبع الا دقائق معدوده بالسياره. وصلنا بحمد الله الي المخيم او الكامب وانهينا اجرائات التسكين في العشه في دقائق معدوده تركنا الحقائب وذهبنا نستكشف المكان فأكتشفنا اننا قمنا بذلك بالفعل في الرحله من مكان الاستقبال الي العشه فالمكان بسيط لدرجه كبيره جدا تحتاج منك قليل من الخيال لتعود الي الوراء حوالي 200 او 300 سنه وتراجع مع نفسك شكل المباني والحياه وقتها قضينا وقت الظهيره والقيلوله والعصريه والمغربيه متنقلين من وضع الاستلقاء لوضع الجلوس نصف نومه للنوم علي الجنب ده ثم الجنب ده ثم علي البطن ثم علي الضهر ثم جلسنا ووقفنا وتمشينا علي البحر وتمرجحنا بالشبكه الهزازه اللتي اكيد كانت تستخدم في الماضي بديلا عن المخدر في العمليات الجراحيه تبادلنا كل ذلك ما بين البرجوله الملاصقه للبحر للبرجوله القريبه من البحر والحقيقه ان الاثنان كانو اقرب للبحر من فرد اليد وثنيها خمس مرات المهم انتهت فتره الاسترخاء الصباحي وحل الظلام رويدا رويدا فبدأنا نتحرك نحو منطقه الاسترخاء الليليه المكشوفه وفي هذا المكان كان لابد من فعل شئ جديد فقد بدأنا نمل من كثره الاستلقاء والنوم في كل الاوضاع وكأننا زر ذوره يتم شويه علي كل الاجناب ولكن نظره خاطفه للمكان بذاويه 360 درجه وللاعلي وللاسفل 360 درجه والظلام الدامس وصوت الامواج الهادره سيصيبك بالاغماء وربما تنام وتحلم وتشخر كمان . مر الوقت سريعا ومنظر النجوم المتلاء لئه في السماء يبعث علي الصفاء النفسي وخاصه انه كان بجوارنا جروب من الشباب والبنات كانو بيعزفو جيتار وطبله ودف مع الغناء بصوت واااااااطي مبحوح مراعاه للجيران ( اللي هما انا وصديقي واسره روسيه قليله الافراد) انتهت الفقره الفنيه سريعا او هكذا تخيلنا فاللحظات السعيده تمر بسرعه البرق ومع انتهائها ومع الصمت المصاحب لانتهائها نظرنا للسماء مستمتعين بمشاهده النجوم مره اخري متمتمين بتسابيح تعظيم واجلال للملك الجبار سبحانه وتعالي خالق هذا الكون وهذا الجمال وهذه الروعه ذهبنا الى العشة وانطلقنا في نوم خفيف مستمتعين بالصوت الحالم للامواج وطلعت الشمس اللتي حملت معها كثير من الامان والطمأنينه فنمنا بعمق اكثر واخيرا استيقظنا وفتحنا الشبابيك الثلاث معلنين انتهاء ليله الجنون بكل ما فيها وبدايه يوم جديد بجنون من نوع اخر ، فبعد فتح الشبابيك الثلاث مع باب العشه ظهرت الجنه امامنا وامتلئ المكان بهوائها المنعش المخدر اللي خلالنا مع منظر البحر واشعه الشمس الساطعه عليه كل هذا خلانا نتسمر كل منا في سريره قرابه الساعتين ومع كل نظره للمكان نكتشف انه مينفعش يتساب نهائيا ولازم نقعد فيه ايام وشهور ولكن انها سنه الحياه لابد من الرحيل ولكنه رحيل اللذى ينوى العوده مرة ومرات ومراااااات
1
مكان هادئ و آمن أرتاد إلى هذا المكان منذ عشرة أعوام، وأحيانا مرتين في السنة, تنعم هناك بجو عائلي. إنه مكان بسيط و لكنه هادئ و نظيف و رخيص، وعندما يكون لديك رغبة بشيء ما، المدير محمود سيقوم بتلبيته لك، إنه المكان الخطأ للناس الذين يريدون الراحة الأوروبية و من يريد ذلك, فعليه الانتقال إلى فندق هيلتون. في كل مرة آتي بها إلى هنا تكون الجولات التي أقوم بها بارزة دائما. لدي العديد من الأصدقاء هنا، وبالنسبة لي هو مثل منزلي الثاني. لا بد لكل شخص يأتي إلى هنا أن يعود مرة أخرى، وهذا كل شيء..
1
بحر رائع .. و لكن معسكر بترا هو الخيار الأفضل للميزانية في النويبع. لديها موقع و بحر جيدين، ولكن هنا، و مثل باقي الأماكن في النويبع، يوجد القليل من الخديعة للسياح. سوف تأخذ بيت خشبي بسيط و اقتصادي مع مكيف هواء, ولكن نظرا لعزلة الترابين، سيتوجب عليك تناول الطعام في المطعم الخاص بهم و الباهظ الثمن (وفقا للأسعار القياسية المصرية) و إجراء الاتصالات المرتفعة الثمن مع أصحاب المعسكر. يمكنك توقع دفع 40/50 يورو للزوجين، في حين أن تكاليف البيت 10 يورو. و لكن المطعم و الوجبات جيدة أيضا.
0
ودي بما يكفي لكن ينقصه المرافق اللائقة أقمت هنا لمدة نصف يوم في فندق عريشا والذي لم يكن نظيفًا جدًا لفترة قصيرة. الإحساس العام هو الإهمال وعدم الرعاية. أردت الإقامة ليلاً لكني انتقلت إلى معسكر آخر بعد ما عانيته من الناموس في الكوخ الأساسي الذي كنت أقيم به (المرتبة على الأرض، البطانية متسخة، لا يوجد ناموسية، لا يمكن قفل الباب، يوجد ثقوب كيبرة بالحائط). رغم أن الفندق رخيص جدًا إلا أني سأبحث عن مكان آخر.
2
رحلة نهاية أسبوع مدهشة إن هذا مكانٌ مدهشٌ للاسترخاء والاستمتاع بالجمال الحقيقي البسيط لسيناء والبحر الأحمر. عندما تكون هناك، فأنت تشعر وكأنك تملك البحر لك وحدك. إنه هادئٌ جداً، ونظيفٌ وبسيطٌ وطبيعي. المُدراءُ ودودون للغاية، وستستمتع بالصحبة، وبخاصة إذا كنت تعزف الموسيقى! ستحظى بوقتٍ رائعٍ وأنت تستمع إلى وتعزف جنباً إلى جنب مع نغمات (بوسة نوفا) الخاصة بـ (حسام)، فهو لاعبُ جيتارٍ جيدٌ جداً، كما هو حاله كمدير. هناك الكثير من الأنشطة التي يمكنك عَمَلُها إذا لم تكن تريدُ الاسترخاء على الشاطئ لتقرأ كتاباً وحسب. على سبيل المثال، الغطس بأنابيب التنفس، أو مشاهدة سلاسل الشعاب المرجانية الزاهية التي لم تُمسّ، والموجودة على الساحل. أو التنزه في الجبال المجاورة، ويمكنك أيضاً حجز رحلة سفاري لليلة واحدة أو أكثر بالمناطقة الجذابة القريبة في صحراء سيناء، مثل الوادي الملون، أو الوادي الأبيض، والمزيد الكثير. الطعام مدهشٌ أيضاً، حيثُ يقوم الشيف بطهي سمكٍ لذيذٍ، ودجاجٍ مشويٍ، وكذلك الخبزُ البدويُ المخبوزُ طازجاً على الإفطار. خُلاصةُ القولِ هي أنه مكانٌ عظيمٌ للاسترخاءِ والحصولِ على بعضِ الوقتِ الهادئِ، بعيداً عن المدينة.
1
القيمة الأفضل للمال وجدت أفضل موقع في مقدمة هذا البحر الهاديء، والشاطي الطويل الخاص، والمياه الرملية النظيفة الرائقة الزرقاء التي لا تُرى في أي مكان آخر. الغرف نظيفة بشكل أساسي، ومريحة للغاية. إنها قريبة من الميناء المؤدي إلى رحلتك إلى مدينة بيترا.
1
إجازة رائعة في عزلة ذهبنا إلى مصر في فترة عيد الميلاد - 12. وقد سعدنا جدًا باختيارنا للمنتجع! نويبع ليست مدينة من الاختيار الأول لكن المنتجع كان به ما نريد، السلام والهدوء والشمس والبحر، والغوص الحر الجميل، وقد خرجنا مرتان الأولى رحلة إلى دير سانت كاترين والثانية رحلة بالقارب إلى شمال نويبع. وقد قمنا بالغوص الحر مع الدلافين والسلاحف! وأنا أوصي بشدة بهذا المنتجع!
1
مكان هاديء في الصحراء كانت أول رحلاتي إلى مصر ضمن جولة دينية. ولأكن صادقًا، فبعد أسبوعين من السفر الدائم في إسرائيل من الخامسة أو السادسة صباحًا يوميًا. الاستيقاظ، وكل هذه الجبال والكهوف، بدا هذا الفندق الصغير استجمامًا حقيقيًا. إطلالة سيريالية بعض الشيء خلف بوابات الدخول وكأنها على المريخ. جبل رملي غامق وأرض جرداء بكل الأنحاء. هناك بعض الفنادق هنا وميناء بحري يرسل ويستقبل السفن من وإلى الأردن والدول الأخرى. الغرف في الأكواخ متعددة الطوابق بسيطة وصغيرة ولكنها جميلة، والإقليم نموذجي لتلك المنطقة. البحر حي أكثر من أي مكان آخر جاذب للسياح في مصر. طاقم العاملين مهذب وبريء. الطعام مقبول، كما هو في كل مكان. إسرائيل على بعد 60 كيلومتر، وربما عبر البحر الأحمر، وهي أفضل مميزات المنطقة. يمكنني القيام بتجربة غطس رائعة هنا. أتمنى أن تلاحظ السلطات المقدرات الكامنة لهذا المكان في يوم ما. اقضوا وقتًا ممتعًا!
1
استجم في البحر الأحمر إنها تجربة فريدة قضيت وقتاً ممتعاً في صبابة كامب، حيث مكثت أربعة أيام رائعة. الأكواخ بسيطة ولكنها مجهزة بالأضواء والمراوح ومصائد الناموس. كل شيء كان مبرداً ومغلفاً والبدو يقدمون الشاي على نحو مستمر. إنه بالفعل مكان رائع للاستجمام على البحر الأحمر. ذهبنا في نزهة مع أحد الصيادين من أهل المنطقة بعد الظهر في رحلة ممتعة لنرى كيف يقضي يومه على قاربه. المدير الجديد مزعج بعض الشيء وربما يحتاج إلى المزيد من تقهم الحساسية الغربية ولكن الموقع رائع ولا يمكن أن يفسده شيء. وبسبب المتاعب الموجودة في مصر كان هناك القليل من السياح بالمنطقة ولذلك في الوقت الحالي من الأفضل أن تذهب برفقة شخص ما. إنني عادة أسافر بمفردي ولكنني أعتقد إنني إذا سافرت بمفردي فسوف ينظر إلى على أنني غريبة الأطوار باعتباري امرأة. إنه مكان جميل مهجور ولكنه يستحق محاولة الذهاب إلى هناك.
1
أسوأ فندق على الإطلاق وصلنا إلى الفندق في وقت متأخر، وقد كان موظفو الاستقبال ودودين واصطحبونا إلى غرفنا. ثم ذهبنا لتناول بعض الطعام وكان المطعم نظيفاً ومرتباً. لكن ذلك كان كل ما في الأمر، فقد كان الطعام مُنفِّراً، وهو نفسه كل يوم على مدار أسبوعين. كانت الغرف نظيفة ومرتبة، وكل شيء فيها يعمل بشكل سليم. كذلك كان العاملون بلا عيوب. أما المسبح فقد كان نظيفاً خلال الأسبوع الأول، لكنه أصبح مقززاً بعد ذلك ولم يُنظّْف طوال الأيام السبعة الأخيرة التي قضيناها هناك. وقد عانى كل فرد من أفراد العائلة من عدوى معوية بسبب الطعام نتيجة لأعداد الذباب التي كانت في المطعم. هناك سبب لكون هذا الفندق في قاع التقييم، وهو حيث يجب أن يكون، وأنا ما كنت لأعود إليه أبداً، حتى وإن أعطوني نقوداً.
2
فاق توقعاتنا التجربة المثالية في نويبع. ذهبت وزوجي إلى هناك لقضاء العطلة الشهر الماضي – مايو 2013. وراجعنا كل الاستعراضات المتوفرة وشاهدنا كل الصور المتاحة، لكن الواقع كان أجمل بكثير من أي منها. عند وصولنا، استقبلنا سامر وإلينا (مالكا المكان). تلى ذلك جولة من لإكسابنا مزيد من الألفة بالمكان. إحدى البوادر الخاصة بفندق النخيل هو أن بالإمكان الاستمتاع بكل وسائل الترفيه مجاناً، مما يزيد من الشعور بجو "التواجد في منزلك". هناك منطقة ترفيه داخلية حيث يمكن لعب البلياردو، أو كرة القدم المصغرة، أو حتى الاستمتاع بقراءة كتب مختلفة. وعلى الشاطئ، هناك الكثير من الأحذية المطاطية والأقنعة للممارسة الغوص الحر وقوارب الكاياك لجعل تجربة السباحة والغوص الحر أكثر متعة. كذلك فإن الكرة الطائرة وكرة المضرب الشاطئية متوفرتان. موقع فندق النخيل رائع، فهو قريب جداً من إحدى الشعب المرجانية الجميلة في البحر الأحمر، والتي يمكن الوصول إليها بسهولة بواسطة قارب الكاياك. كذلك كان الطعام طيباً. ليس هناك تنوع كبير في أطعمة الفطور، لكن لا بأس به. إلا أنه يمكن خلال اليوم الانتقاء من قائمة الأطعمة الخاصة بهم والتي تقدم تشكيلة أكبر من وجبات الطعام المختلفة بأسعار معقولة. أما بالنسبة للغرف، فقد اخترنا الكوخ الخشبي والذي أعده أنا تخصص آخر من تخصصات فندق النخيل. كل الأكواخ قريبة جداً من البحر ومصممة بطريقة يمكنك بها مشاهدة البحر الأزرق الجميل من فراشك. ونحن نتابع منذ عودتنا إخبار أصدقائنا عن هذا المكان الجميل، ونطوق إلى زيارته مرة أخرى، نأمل أن تكون قريباً: )
1
مكان يعاني من أزمة هوية..!! في منطقة الاستجمام هذه، هناك نوعان من أمكنة الإقامة: المخيمات، وهي تشكل نوعاً من أمكنة الإقامة البدائية والرخيصة، حيث يمكنك التخلص لبعض الوقت من نمط الحياة الحديث والمدني، والاستمتاع بالطبيعة، أو الفنادق، حيث التسهيلات وسبل الراحة، ومستويات الخدمة المعيارية.. وغير ذلك. لكن هذا المكان، بواكي، يقع في منتصف الطريق.. فلا هو من المخيمات ولا هو من الفنادق. إنه شيء بين الاثنين، وإن أقمت فيه لن تشعر بالطبيعة ونمط الحياة البدائي، وفي الوقت نفسه لن تشعر بالراحة والخدمات الكاملة التي تقدمها الفنادق. فهو يعد في قمة أفضل المخيمات، وفي أسفل قائمة أسوأ الفنادق. وصيتي إن كنت تريد تكييفاً، وتشكيلة من المطاعم، ودوش خاص بك ... إلخ، أن تبحث عن فنادق أخرى على الشاطئ من مستوى خمس أو أربع نجوم. وإذا كنت تريد التغيير بالإقامة حيث تكون متصلاً بشكل مباشر مع الطبيعة من خلال الإقامة في مخيم... مرة ثانية، ليست هذه هي الوجهة المناسبة لك.
2
مثالي :-) كنت أزور نويبع خلال العامين الأخيرين في كل فرصة تتاح لي. حتى الآن، كانت إقامتي في فندق حبيبة هي الأفضل. الجو رائع والغرف نظيفة ومريحة والطعام لذيذ. كما تستمر لطافة مالكي الفندق وموظفينه وحسن ضيافتهم. بالتأكيد سأعود إلى هنا مرة أخرى ، فقد وجدت أخيراً بيتي في نويبع.
1
احس انها قطعة من جنة اللة انا حاليا اقيم فى قرية حبيبة انها قطعة من الجنة انها ساحرة احس اننى ليست على الارض اننى فى غاية الراحة والاتياح مااجمل الشاطئ والمياة الصافية والهدوء الملائكى والامان والجودة العالية جدا جدا فى الطعام والخدمة ممتازة والنظافة ممتازة انها من اجمل المناطق التى زرتها فى حياتى سواء سياحة داخلية وخارجية والاسعار ممتازة جدا
1
خيبة امل للاسف عندما ذذهبنا وددنا لو حدث اهتمام بنا كضيوف لاننا حجزنا علي اساس انه شهر عسل .. و في التليفون اكد " سامر " المالك بان هناك كيكة زفاف و مفاجئات للعروسين .. ولم نجد اي اهتمام بشكل مختلف بل كان اقل من العادي ... للاسف من خيبة الامل التي احسسنا بها .. رحلنا بعد ليلة واحده فقط .. خلالها انقطع النور من الحادية عشر ليلا و حتي منتصف الليل .. ايضا من بعد العاشرة لم نجد احد و لا اي شئ لناكله لان المطبخ كان مغلق و كل العمال نيام !!!! للاسف بالفعل كانت خيبة امل ...
2
صفقة طيبة في مجموعها قضينا أربعة أيام في فندق النخيل. وقد رحبوا بنا بتقديم المشروبات، ثم اصطحبنا المالك في جولة حول المكان. كنا مجموعة من ثمانية أشخاص. المزايا: - عاملون ودودون. - معدات مجانية على الشاطئ من أجل الغوص الحر والتجديف في قوارب الكاياك. - الغرف رحبة ونظيفة. - الغرف مريحة وذات لمسات شخصية. - أكواخ خشبية فائقة الروعة. المساوئ: - مرتفع السعر قليلاً بالنسبة لمدينة نويبع. - لم يكن الطعام جيداً. - استغرقت عملية التسجيل وقتاً أطول مما ينبغي. - لم تكن مياه الشاطئ جيدة بالنسبة لنويبع. أوصي بالمكان رغم ذلك حيث إن التجربة كانت إيجابية في مجملها.
1
شي تحفه ورائع اشكر جميع القائمين على هذا الصرح الرائع فيستحقون التميز فقرية بنان تستحق التميز والزياره في كل وقت فهي تتميز باجواء لمن يبحث عن الراحه والاستجمام فمن زارها اول مره يتمنى العوده لها في كل وقت رفاهيه بمعنى الكلمه وابداع بتصميمها الجذاب . شكرآ لادارتها الرائعه
1
فندق يستحق الإقامة - أحببت الشاطىء و الغوص مكثت في فندق هيلنان في أكتوبر 2011. في الأصل فإنني جئت و اشتريت تذكرة ليوم واحد لأمارس رياضة الغوص. الموظفون ودودون للغاية. ثم قررت أن أعود و حجزت ثلاث ليالٍ. تم تحديث الغرفة. وجبة الإفطار كانت رائعة. الأرض و الشاطىء كانوا على درجة عالية من النظافة.
1
استراحة متكاملة في أجواء رائعة هذا فندق طيب جدًا، فهو هاديء ويبتعد عن الحركة المزعجة الموجودة في فنادق الساحل السيناوي. والغرف هي في الواقع أجنحة من غرفتين بحمامين وغرفة معيشة إضافة إلى غرفة النوم. وللغرف إطلالة جانبية جيدة على الجبال السعودية عبر الخليج، وأية ترتيبات للاستلقاء على الشاطيء ستكون جيدة جدًا. ويتكون العشاء في المطعم الهاديء الرائع من قائمة محددة من أربعة أطباق في المساء، ولكنها مفتوحة للتعديلات إذا رغب النزيل. وفي الواقع، إن الفندق متفهم جدًا بشأن استخدام -على سبيل المثال - بدائل النزلاء غير القمحية الخالية من الغلوتين بدلًا من الاسباجيتي، إلخ. ويمكن اختيار الغداء من قائمة متنوعة على الشاطيء. ووجبات الإفطار مثل باقي الوجبات، غنية وعالمية بطبيعتها. العاملون باختلافهم ممتازون فهم ودودون ومتعاونون. وممن يستحق الذكر الخاص (إضافة إلى ألفن المالك صاحب التعليقات الودودة أثناء العشاء) علاء، ورضوان، وجهاد، ومحمد الطباخ. الطاقم يعمل عملًا شاقًا من أجل النزلاء وهم ودودون جدًا ويفعلون أي شيء للمساعدة. ومن المقترح تعلم بعض الكلمات الأساسية نحو عشرون كلمة وعبارة باللغة العربية مما قد يعزز جوًا سارًا بطبيعته. كانت إقامة رائعة، خاصة لمن يرغب في السلام والطاقم الودود بالتوافق مع بعض النزلاء المشابهين في العقلية.
1
مكان هاديء بعيد عن صخب شرم الشيخ وعلى بعد دقائق من مواقع الغوص البديعة يرقى مستوى منتجع السويس كير إلى ما يعد به، ولن أضايقكم بالتفاصيل، فقط سأحصر نفسي في تأكيد ما كتبه الآخرون من قبلي، تحصل على جناح راق، ونظيف وفسيح جدًا به غرفة نوم ومكان للمعيشة منفصلان عن بعضهما. الشاطيء رائع مع مسبح ضخم مليء بالماء العذب. الطعام لطيف والطاقم متعاون وودود جدًا، وكل ذلك مقابل سعر لا يمكن تصديقه. حسنًا، هناك بعض البأس والتعب ولكن المكان وسلوك العاملين والمالك يعوضون ذلك بشكل كبير. وعندما أعود مجددًا لنويبع للقيام بالمزيد من الغوص حتمًا سيكون هذا مكان إقامتي، وقد ذهبنا للغوص مع غواصين أفارقة مكانهم على شاطيء منتجع سويس كير (ولذلك اخترنا هذا المنتجع في المقام الأول) وسوف أكتب تعليقًا عنهم وعن الغوص حول نويبع على صفحة الغواصين الأفارقة على موقع تريبادفايزرز.
1
أسوأ فندق أقمت به على الإطلاق أُجبرنا على الإقامة في هذا الفندق طوال الليل حيث لم نستطع العودة لشرم الشيخ بعد رحلتنا إلى البتراء بسبب إضراب شرطة السياحة المصرية. ولابد أن أعترف أن ذلك حدث خلال مهلة قصيرة جدًا وكان عليهم تسكين 50 شخص على الأقل. وبدا أنه لا يوجد نزلاء آخرين، ولا توجد أية مياه جارية تقريبًا، والفراش قذر، وكانت الرائحة سيئة رغم أن المكيف كان فعالًا. ونام معظم الناس بملابسهم نظرًا لحالة الأسرّة، وكان الشاطيء قذرًا وبدا المكان كله وكأنه كان مغلقًا طيلة الموسم. حاول الطاقم رعايتنا لكن لم يكن لديهم أي فكرة عن أبسط حاجات السائح - من النظافة والأمن، والأمان. لم يكن هناك طعام ساخن - فالبيض المسلوق لا يعد وجبة. وعندما تمكننا أخيرًا من مغادرته شعرنا وكأننا نهرب وابتهج الجميع لذلك.
2
شنيع قد يكون هذا الفندق خادعًا عند النظرة الأولى فتراه جذابًا، وبه شاطيء لطيف، وبالخارج أماكن إقامة تشبه القرية، فالمدخل الرئيسي والاستقبال يجذبان الانتباه لكنهما ليسا خادعين! ووراء ذلك فندق لا توجد به الأساسيات. كانت الغرفة قذرة والمناشف متسخة وبها بقع، والحمام بشع، البلاط فيه متكسر ويتساقط، والصنبور تخرج منها مياه بنية اللون، أسرّة مكسورة متهالكة فراشها زنبرك، وورق الحائط رقيق. كان الإفطار مقبولًا لكن الخيارات لم تكن كثيرة. وكما قال صاحب التعليق السابق، كان علينا تحمل التجربة البائسة وهي البقاء وراء رحلة وراء الشرطة المصرية. هذا الفندق يغري إغراء خادع، فلا تقع في شراكه، وهو ببساطة شنيع جدًا. فالغلاف الجيد لا يعني أن الكتاب جيد.
2
إجازة مدهشة كنت أقضي إجازتي في الاريا في إبريل! أحبها كثيراً، كل شيء كان أفضل مما سبق على ما أظن. الطعام كان جيداً- ومختلف. الاستقبال يعمل جيداً وأعطونا غرفة جيدة مطلة على منظر البحر. فريق العروض الحركية كان مضحكاً كان يقدم برنامج عرض يومي! الكرة الطائرة والألعاب المائية والخ! الديسكو كان يقام كل يوم. غنينا على أنغام الموسيقى ودخنا الشيشة- لن أنسى هذا الوقت أبداً! نريد حقاً الرجوع مرة آخرى لهذا الفندق! شكرا لكل من ساهم في جعل وقتنا مدهشاً في الفندق.
1
تجربة رائعة! قضينا إجازة لطيفة جدا في قرية حبيبة. كان المنظر خلابا، و الجو رائعا، و يقع شاطئ البحر الأحمر على بعد خمس دقائق سيرا على الأقدام، والموظفين لطيفين و خاصة ماجد وعزة. و كانوا دائما مستعدين للمساعدة. مكثنا هناك بكل راحة و كنا نقوم بإعداد الطعام الخاص بنا. ومع ذلك، كانت عزة لطيفة جدا و كانت تدعونا لتناول مشروب ما أو لتذوق بعض الأطعمة المحلية. لقد كانت ذكريات رائعة!
1