text
stringlengths 37
6.18k
| label
int64 0
2
|
---|---|
الموقع ملائماً للراي ولكن....
الفندق ملائم جداً للسير على الأقدام إلى الراي. الغرف جيدة ومعظم العاملين متعاونين جداً. يوجد بعض المشاكل كالإفطار الذي تكلف 22 يورو بالرغم من أنها كانت وجبة متوسطة. كما يبدو جهاز تنظيم درجة حرارة الغرف مجرد ديكوراً فقط لأنه لا يستطيع رفع درجة الحرارة فوق الستين
| 0 |
الغرفة و الحمام نظيفة و مريحة.
هذا يبدو سخيفاً نوعاً ما، و لكنني أعجبني كل شيء!
:) الفندق حقق كل توقعاتي.
سعر الغرفة كان جيد للغاية، غرفة المعيشة والحمام كانوا مجهزين جيداً. حجم الشقة مثل حجم الشقق الصغيرة في بولندا.
يمكنك الوصول إلى المدينة عن طريق الترام رقم 5 في 15 دقيقة.
يمكنني أن اعيش هناك بشكل دائم;) أنصح به للغاية!
| 1 |
مكان رائع للإقامة
قهوة جيدة، غرف كبيرة و مطبخ رائع.
بالرغم من وجود باقة مبدئية من المنظفات لغسالة الملابس، إلا أن وجود منظف غسالة الأطباق للحوض و السكر (توجد كبسولات نيسبريسو رائعة و لكن لا يوجد سكر) كانا سيضيفان اللمسات الأخيرة.
| 1 |
فندق جميل
فندق جميل وتصميمة رائع وطريقة تصميم الغرفه والتحكم بالإضاءه والمكالمات بالهاتف مجاناً لأي مكان بالعالم !! خدمه رائعه صراحه .. ولكن يعيب العرفه أنها صغيره وتصلح أكثر شيء للزوجين او للمسافر الوحيد .. اللوبي (الردهة) كبير وجميل ورائع للغاية وهناك أكثر من مكان للجلوس وذات طابع عصري وجمييل .. أعجبني البار والخدمة الذاتية إن أردت أكل أو شرب وهي متوفره 24 ساعة .. أعجبني كذلك تسجيل الدخول والخروج بنفسك دون الحاجة لموظف الإستقبال وكذلك أجهزة أبل المتوفرة أعجبتني .. بشكل عام الفندق جميل ولأصحاب الميزانية الإقتصادية لأن سعره ممتاز ولكن يعيبه موقعه أنه بعيد جداً عو السنترل ولكن هناك محطة ترام قريبة جداً من الفندق تصل للسنترل في نص ساعة تقريباً والترام الساعة 12 لا يعمل هذا عيبه الوحيد .. وأن رجعت لأمستردام سوف ازوره وأنصح به .
| 1 |
عظيم!
ماذا يمكنني أن أقول أكثر مما سبق أن قيل؟ إنه مثالي. نوعية الشقة: 5 نجوم (ضخمة جدا ومزين بعناية شديدة) جودة المعدات : 5 نجوم ( فقط أفضل الماركات) جودة الخدمة: 5 نجوم (سيساعدونك في كل شيء تقريبا) جودة النادي الصحي: 5 نجوم (صالة ألعاب رياضية, ساونا, وجاكوزي, وحمام سباحة وتدليك) موقع جميل هادئ على بعد 15 دقيقة فقط من الأماكن الحيوية. العديد من أنشطة الأطفال بالجوار (تن فن، أمتيل بارك أو حديقة الحيوان). أوه نعم، حتى ملعب الجولف ليس بعيدا. يمكنني الاستمرار في عد المزايا إلى الأبد... شكرا لك Htel! | 1 |
هذا المكان رائع!
ليس بفندقٍ سياحيٍ قياسيٍ بأية وسيلة، ولا يرتقي لمستوى الفندق السياحي.
للشباب المغامرين حيث الشباب في القلب.
الغرف رائعة، يبدو المالك وجميع الأشخاص الآخرين المتواجدين على نحوٍ دائم هنا رائعين، وأنا أقوم بالمرور من هنا وأتسكع حتى حينما يحتاج عملي أن أكون في مكانٍ آخر.
| 1 |
المالك متعاون جدًا
أجريت حجوزات في الليلة السابقة بالهاتف - المالك كان متعاونًا جدًا
وصلت وواصل هو عرض المساعدة عند الحاجة.
هذه المنطقة من آسبين جميلة، ويوجد الكثير مما يمكن القيام به.
وسواء أقمت هنا أم لا، فسوف يعتمد الأمر على مستوى الرفاهية الذي تتوقعه.
يوفر المكان مساكن عادية.
ويستقبلون الحيوانات.
وهذه ميزة إضافية.
| 0 |
أسرّة مبقعة، أسرّة ذات دورين مثل التي بالسجن، خزانات مكسورة، النوافذ لا تُفتح و الناموس في كل مكان.
حيث أنه بعد أن مكثنا في العديد من النزل عالية الثمن في أنحاء أوروبا، تفاجئنا بالفعل من مدى قذارة هذه النزل. لم أستطع تسجيل الوصول بالفندق لعدة ساعات بعد أن وصلنا. شراشف سرير مبقعة. خزائن مكسورة نوافذ لا تُفتح وذباب مسحوق على جميع الحوائط. المرحاض والدش كانت رائحتهما كريهة و قذرة بشكل لا يطاق. مساحة تكفي بالكاد للتحرك في مكان الإستحمام. لا يوجد حوض للإستحمام لذا الماء في كل مكان. تقام الحفلات في كل أوقات اليوم مما يُحدث الكثير من الضوضاء و لا يوجد سلم على قمة السرير الذي بدورين. | 2 |
لا تزعج نفسك
لم تمنعني التعليقات الأخرى التي تتحدث عن الغرف الصغيرة، إلخ، حيث أنني ذهبت إلى أمستردام من قبل، لكن ربما كان علي أن أقرأ المزيد - كيف يفرض الفندق 160 يورو في الليلة مقابل غرفة قاتمة، مع أثاث بالٍ من الخشب الرقيق من الثمانينات، وجهاز تلفزيون بحجم صندوق الأحذية، وحوض استحمام قريب جدًا من الإفريز وربما لم يكن ممكنًا أن تستحم دون أن تضطجع جزئيًا، ثم طلبوا 10 يورو إضافية للإفطار. السرير غير مريح، وتلك الألحفة سيئة الحجم التي عرضها 48 بوصة كانت مكملة للصورة المحبطة. أمستردام مدينة راقية مع بعض الفنادق الرائعة - لكن هذا ليس واحدًا منهم. | 2 |
فندق "بليس"، (اسم جديد) له صالة دخول لطيفة، لكن الغرف شنيعة!
حيث أني كنت وحدي في رحلة عمل. أعطوني (كالعادة) الغرفة المحلية التي تقع تحت السطح. -> كانت النافذة محجوبة بالطلاء الأبيض الجديد الذي كان متسخًا -> لا توجد مقابس كهربائية في الغرفة، إلا مقبس ماكينة الحلاقة الموجود في الحمام. لم يكن من الواضح أن هناك إمكانية لاستخدام الكمبيوتر المحمول. كنت أحرك دولاب الملابس قليلًا بعيدًا عن الحائط حتى أتمكن من الوصول إلى القابس الكهربي الافتراضي، ولاحظت عدم وجود قابس حماية لكن مجرد دومينو لتوصيل المصباح الموجود على الطاولة الصغيرة. كان الدومينو الكهربائي يلامس خشب الدولاب مباشرة. ظننت أن هذا من سوء حظي، أن أحصل على المكان القبيح غير المكتمل، لذا... طلبت على الفور تغيير الغرفة. الموظفون الشباب ودودون للغاية وموجودون في خدمتك. وبلُطف وعناية، أعطوني واحدة من أفضل الغرف الموجودة لديهم: غرفة بها سرير مزدوج. لكن المستوى لم يكن أفضل من غرفة الرهبان الأخرى. كانت الأضواء متقلبة، والحوض كان مخلوعًا من مكانه، ولوحة الجدار كانت مستعملة. السرير كان لا بأس به، والماء الساخن كان جيدًا، وكذلك الدولاب. إنها مناسبة لقضاء ليلة أو ليلتين بميزانية صغيرة. لكن الفندق بحاجة إلى تحديث كبير. - الطلاء - الكهرباء - السباكة (الأمور الصحية)... خدمة الإفطار كانت رخيصة، مقابل 7.5 يورو وغير محدود. ولكنه ليس إفطارًا تذوقيًا. - عصير برتقال - شاي وقهوة وحليب - كورن فليكس، موسلي - خبز محمص، مربى وزبدة - بيض، لحم خنزير هولندي، جبن جودة، خبز هولندي | 2 |
فندق جيد
الاستقبال: موظفون ودودون، يتم التحدث باللغة الإنجليزية (لا يتم التحدث باللغة الهولندية؟؟). تم مد وقت تسجيل الخروج ليكون عند الساعة 12.00 بدون أي تكلفة إضافية! الغرف: لا يوجد مصعد إلى الطابق الثالث، والغرف واسعة ولكن الأثاث بسيط نوعًا ما. الأسرة مريحة. لا يتم تقديم سوى منشفة واحدة فقط لكل نزيل. الحمام: كانت ستارة الدش قصيرة جدًا، وكذلك فإنه بمجرد تشغيل المياه في الحمام، فإن بلل القدم مضمون! التوجيه: جيد جدا! بالقرب من ميدان المتحف وحديقة فوندل بارك في لايدزبلاين، ومتصل جيدًا بوسائل النقل العام. | 1 |
فندق مريح للغاية وفي موقع مثالي.
يقع الفندق بالقرب من Dam، وLiesplain، وRembrantsplain، وتقع محطة الترام في مكان قريب، بل ويمكنك أن تمشي حتى تصل إلى تلك المواقع الثلاثة إذا لم تكن على عجلة من أمرك.
وجدنا الفندق نفسه مريحًا جدًا، وهو مفروش بأثاث فخم على الطراز الكلاسيكي.
ويشعرك بجو المنزل، وهو الشيء الذي يندر أن تجده في سائر الفنادق.
| 1 |
فندق عظيم في موقع عظيم
لم أزر أمستردام أبداً، فأقمت في هذا الفندق لليلتين لزيارة هذه المدينة، قبل العودة إلى الولايات المتحدة من رحلة عمل. هذا الفندق ممتاز وقريب من كل شيء. الفندق يبعد مسافة قصيرة عن محطة القطار، إلا إذا كانت لديك الكثير من الحقائب، وهو الطريق الأسهل مباشرةً إلى ومن المطار. يومان ببساطة لا يكفيان للاستمتاع بكل شيء في هذه المدينة المذهلة، كما أن الفندق يبعد مسافة قصيرة عن منزل آن فرانك، ومصنع جعة بودوايزر، وميدان دام، والمتاحف، وحي الضوء الأحمر، وأكثر من ذلك بكثير. سوف أقيم بالتأكيد في كراون بلازا هذا مجدداً المرة القادمة التي أكون فيها بأمستردام.
| 1 |
من فئة النجمتين على أقصى تقدير
موقع جيد جدا. الموظفون غير ودودين وغير مكترثين، والغرف وملاءة السرير وغيرها قذرة وقديمة، ورغم ذلك كنا على ما يرام. الإفطار على مستوى ما يكون في نزل الشباب، مع قهوة فورية من الماكينات وغير ذلك. ولكن أسوأ شيء هو الضوضاء: كانت غرفتي صغيرة جدًا، وقد تسبب فتح جهاز تكييف الهواء الضخم (أو ما شابه) في الساحة الداخلية خلف النافذة الصغيرة مباشرة بالإضافة إلى مكيف الهواء القوي في الحمام طوال الوقت إلى استحالة النوم على الإطلاق. هذا الحال لم يحسن منه تلك المساحة الواسعة المفتوحة أدني من الباب حتى الردهة - فهناك الضوء وأصوات الأفراد، وكذلك هناك المسافرون الذين يتحدثون ويصيحون ونحو ذلك، وهم الذين يأتون بكثرة في الليل. ولم يكن الموظفون مهتمين بأن يجدوا لي غرفة أخرى لليلة أخرى - ولكنهم اكتفوا بهز أكتافهم بعد إخطاري لهم بأن الغرفة غير جديرة بالاستخدام. | 2 |
فندق رائع
الفندق ممتاز جدا من حيث الموقع والغرف والنظافه ولكن يعيبه بان مطعم وجبة الافطار صغير جدا وغالبا لا تستطيع الحصول على كرسي كما ان موظفين المطعم يفتقرون الى اللباقه وحسن التعامل مع الظيوف , لذا انصح بحجز الفندق بدون افطار .
| 1 |
فندق جيد ولكن خدمة سيئة
أشعر حقا بخيبة الأمل بسبب الخدمة التي قدمها ماريو موظف مكتب الاستقبال في الفندق.
إن أسلوبه الفظ وعصبيته العالية جعلتني أعتقد أنه غير ملائم لهذا النوع من العمل.
لقد نسي الجملة الرئيسية "الزبائن دائما أولا".
| 0 |
خيار جيد لإقامة لمدة ليلة واحدة في ظل ميزانية محدودة.
خيار جيد يساعد على توسيع الميزانية في واحد من الفنادق باهظة السعر جدًا بالنسبة لسوق الفنادق في أمستردام O الموقع مركزي، ولكن راجع التحذيرات الخاصة بالضوضاء (لم أعاني شخصيًا من هذا الأمر). O نظيف تمامًا، والغرفة بسيطة. O المكان الوحيد في حياتي الذي سألت فيه عما إذا كنت أريد مناشف. سألت عن سبب توجيه هذا السؤال لي، قيل لي إن بعض الناس يحضرون مناشفهم الخاصة معهم.. حقا؟ O لا يوجد مصباح بجوار السرير، احضر مشعلًا إذا كان هذا الأمر يزعجك O بالتأكيد ليس مناسبًا للأشخاص الذين يعانون من مشاكل في الحركة- السلالم شديدة الانحدار O إفطار لائق في مقهى الطابق السفلي. O يوصى به لليلة واحدة فقط إذا كنت تنوي الوصول على سبيل المثال الساعة 23:30 مساء والمغادرة الساعة 08:30 صباحًا. | 1 |
أفضل من المتوقع، ولكن أحضر سدادات الأذن!
كان فندق رامبرنت سكوير أفضل مما كان متوقعا ولكن كان عاديًا! كان حظي سيئًا، فقد حصلت على غرفة بعيدة على ارتفاع طابقين. كان تسلق السلالم كما لو كان المرء يتسلق صعودًا، كما كانت السجاجيد والجدران ملطخة وقذرة. ومع ذلك، كانت غرفتي نظيفة وحديثة الطلاء وكان الحمام مجهزًا منذ فترة ليست بالبعيدة وجديدًا! كانت الغرفة بسيطة و السرير مريح للغاية. إن فندق رابمبرانت هو فندق يدار عائليًا. تقع الغرف فوق النوادي الصاخبة وبجوارها. لحسن الحظ، فقد جلبت سدادات الأذن وحصلت على بعض المشروبات ونمت أثناء سماع الموسيقى التي استمرت حتى الساعة الرابعة صباحا. كانت مشكلتي الرئيسية في هذا الفندق هي المدير وفريق العمل في غرفة تناول الإفطار. كان الطعام مصفوفًا على طاولات البار داخل الملاهي الليلة التي تعج بالدخان. كما أنه لم يكن وفيرًا. لاحظ المدير أنني ذهبت إلى الأعلى لثوان قبل يقوم بإزالة طبقي الأول ومشروبي الذي لم أنتهي منه! وجدت إهانة في هذا الأمر!! في صباح اليوم الثاني، كان المدير والعاملين يراقبونني ويتابعون كل تحركاتي وهو ما آثار استيائي. ومن الواضح أن المدير يصحو في الصباح مع علامات اليورو والجنيه والدولار في عينيه. ما سرني هو أن إقامتي كانت لمدة يومين فقط كما قلت للمدير وكما قلت لنفسي بشكل مؤكد!!! كان موقع وسعر فندق رامبرانت سكوير رائعًا لكن تعامل المديرين على مستوى العمل يمكن أن يثير غضب أكثر الناس حلمًا! ولا تنسى سدادات الأذن!!!! | 0 |
نعم هذا المكان الذي سنقيم فيه!
زرت أمستردام 4 مرات، وزوجي 6 مرات، عندما أردنا أن نأتي هنا مع اولادنا الثلاثة و كنا نبحث عن شقة لنا: وجدنا هذا المكان في تريب أدفايسور ورضينا بكل التعليقات عليه: هذا كل شيء. أقمنا عشرة أيام في شقة هيرنستات (الطابق الأرضي) مع مسافة قصيرة سيراً لأي مكان، محلات جيدة جداً، شارع هاديء(معظمها دراجات...)، جوردان قريبة جداً. موقف الترام ليس قريباً و لكن من ناحية أخرى يمكنك السير بسهولة إلى هناك! محطة السكة الحديد الرئيسية يمكنك بسهولة الوصول إليها - زرنا على سبيل المثال هارليم و لايدن + كيوكينهوف - ولكن ليس قريباً جداً لإحداث أي مشاكل. وبم أن لدينا شقة كنا قادرين على إفطارنا و عشائنا دون أي جهد. ومن ناحية أخرى اولادنا أحبوا تذوق كل التخصصات للمطابخ المتعددة المتاحة في امستردام خلال وقت الغداء. وأيضاً احببنا المبني القديم و جوها الفريد. حتى يرى أطفالنا هذا النوع من المعالم فيه تجربة في حد ذاتها. و لكن إذا كنت خائفاً من الممرات الضيقة و السلالم التي لاتتفق مع أي من المعايير الموجودة اليوم إلخ. من الافضل أن تبحث عن مكان آخر. بم اننا نعلم امستردام جيداً لم نكن نحتاج الكثير من النصائح ولكن على أي حال كانت صافية: مضيفينا كانوا محترفين جداً، كريمو الضيافة ويستحقوا كل الثناء الذي كتب عنهم في موقع تريب أدفايسور. وتركوا الأسعار يمكن تحملها. لو كان هناك العديد من الأماكن التي تشبة هذا المكان الذي أقمنا فيه. | 1 |
لا تجرب هذا المكان!!! ابق بعيدًا
يجب أن يصنف هذا الفندق بين أسوأ الفنادق في أمستردام ناهيك عن أوروبا. لا يجتذب هذا المكان سوى نوع خاص من الأشخاص الذي يحبون الغرف المشحونة الصغيرة. فريق العمل وقح والأسعار مرتفعة للغاية. الغرف قذرة والخزانات مروعة. النوافذ مكسورة والستائر بالية. المجاري مسدودة. لا يوجد مخزون من ورق التواليت. أنابيب التصريف الصاخبة تمر بجوار سريرك. الشارع يعج بالمشاجرات. النزلاء الآخرين بذيئين ومستيقظين طوال الوقت. إنهم يهتفون ويصرخون باستمرار. رائحة الماريجوانا موجودة دائمًا في الممرات وفي الشارع. انتهى الأمر بنا هناك بشكل افتراضي بعد أن ألغى فندق آخر في أمستردام الحجز قبل يوم واحد من الوصول ثم أوصوا بهذا المكان لعائلتي المكونة من أربعة أشخاص. كانت واحدة من أكثر تجارب المهينة في حياتي، وليس مكانًا للعائلات أو الأطفال بالتأكيد. | 2 |
رخيص، ستحصل على ما تدفع مقابله.
خدمة مقبولة ومتعاونة.
مستوى ضعيف.
أقمت في بيوت شباب ذات مستويات أفضل.
ولكنه نظيف على الرغم من انخفاض مستواه.
هل يحق لي الاختيار مرة أخرى؟
ربما لا.
هل يمكنني اصطحاب صديقتي إلى هنا؟
إذا كنت أريد أن تتعرض للانهيار فقط!!!!
إذا لم يكن الأمر كذلك، تجنب هذا المكان.
| 2 |
ليس الأفضل، وليس الأسوأ
أقمنا في هذا النزل المسيحي لتجنب غريبي الأطوار والسكارى الذين قد نصادفهم في النزل الأخرى في أمستردام. على الرغم من إنهم حقاً لا يقومون بالضغط عليك بأمور دينهم، فإن كل الدعاية "إن يسوع يحبك" تصبح قديمة بسرعة. إنه فعلاً في وسط منطقة الضوء الأحمر، في زقاق تطل عليه مباشرةً العاهرات في نوافذهم الصغيرة، وهو الأمر الذي يثير التعجب. ولكنه ملائم أيضاً لمشاهدة كل النشاطات واستكشاف المدينة. إذا كنت مسيحياً فعلاً وستكون مستاءً من ذلك، فأقترح عليك بشدة أن تجد مكاناً أخر للإقامة لإنه تتجول هناك عاهرات بدون تصريح في الزقاق أثناء الليل. شاهدنا بالفعل امرأة فظيعة تعرض الجنس على بعض الرجال. لاحظت أن شخص ما كتب في تعليق إن خدمة الإنترنت مجانية وذلك غير صحيح. ولكن الإفطار مجاني وهو معقول باعتبار إنه نزل. جئنا إلى غرفتنا من الخارج في أحد الأيام لنجد قط بشعر برتقالي كثيف على سرير والدتي، وهرب القط بسرعة عبر النافذة المفتوحة. هذا الموقف جعلنا نضحك، ولكنه قد يكون مشكلة بالنسبة لشخص يعاني من الحساسية. هناك خزانة وحوض في الغرفة المخصصة لأربعة أشخاص، وهو ما كان مريحاً إلى حد كبير حيث إن الشريكات في الغرفة كن هادئات. رحلة صعود الدرج كانت مزعجة، ويبدو أن سياسة عدم تعاطي المخدرات أو الكحول لا يتم تطبيقها بصرامة. شاهدت أشخاص (أغلبهم شبان) يكادون يفقدون عقلهم بسبب الحشيش أو الماريجوانا. هذا الأمر لا يزعجني، ولكن كما ذكرت فإن الناس الذين يحملون القيم المسيحية قد لا يعجبهم هذا. كانت هناك أيضاً شخصيات مريبة تعمل هناك، ولم استطع فهم لماذا كانوا يعملون في النزل المسيحي. أحد الأشخاص الذين يعملون هناك، والذي يقوم أيضاً بقص الشعر، هو غريب للغاية. ظل يعرض عليّ قص شعري، وشعر بالاستياء عندما قلت لا (غريب بالفعل). أحد المزايا الكبيرة إنه قريب من سنترال ستاشين، ويمكن السير إليها بسهولة. | 0 |
المالك لص!!
هذه هي أسوأ أقامة لي على الإطلاق في أمستردام. نقيم عادةً في فندق ويشمان، وهو فندق رائع!. السيد هام، مالك ووترفرونت قال لنا حيث إن المكان كان به مشاكل خاصة بالسباكة، فإن الغرفة التي كانت مخصصة لنا لم تعد متاحة. فقام بوضعنا في غرفة صغيرة حقيرة في أعلى المبنى في العلية بدون أي منظر على الإطلاق، رهيبة. والآن أنا أقرأ بعض التعليقات الأخرى عن غش هذا الفندق حيث تم النصب على ضيوف آخرين للاستيلاء على أموالهم مثل ما حدث معنا تماماً. نصيحتي: لا تقترب من المكان! | 2 |
لطيف ومريح وبأسعار معقولة
يقع الفندق في أفضل موقع في المدينة. كانت هذه الغرفة المجهزة بشكل جيد نظيفة ومريحة جدًا وتقع في مكان مثالي. لم تكن السلالم للأفيال، ولكن لن تكون هناك مشكلة للماعز. مشينا في كل مكان وشاهدنا المدينة بأكملها دون أن نتكلف كثيرًا. سنقيم هناك إذا عدنا مرة أخرى. كان السرير مريحًا للغاية... لا تبحث عن شيء آخر إذا كان بإمكانك النزل هنا... إنه مكان مناسب للغاية في واحدة من أفضل المدن بأوروبا..... لا تستطيع الحكم عليه قبل أن تراه! | 1 |
إنهم يسرقون أمتعة النزلاء من الغرف
لا تقم في هذا "الفندق" بأي وسيلة..
إنهم يسرقون أمتعة النزلاء عندما يغادرون غرفهم.
يقومون بإعطاء مفاتيح بديلة إلى اللصوص الذين يذهبون إلى الغرف ويسرقون أمتعة النزلاء.
هذا هو ما حدث لي قبل أسوعين.
بالإضافة إلى ذلك، فهم يتنصلوا من المسؤولية عن أي شيء.
موظفو الاستقبال يعرفون هوية الصوص ولكنهم لم ينبسوا ببنت شفة.
| 2 |
ترحيب شخصي حقيقي لمن يراعون المستويات العالية ولكن لا يرغبون في المعاملة كالعدد
717. يتميز المكان بدفء وطابع خاص به وهو جذاب جدا للمسافرين بانتظام.
إنه ذو طراز مميز دون الحاجة إلى بذل مجهود كبير.
إنهم يعرفون ما يريدون ويقومون بذلك دون إثارة ضجيج.
كنت زائرًا منتظمًا خلال سنوات عديدة، وأتطلع دائما إلى زيارته.
| 1 |
قيمة رائعة لفندق سرير وإفطار!
انتهيت أنا وزوجتي لتونا من عطلة لمدة أسبوعين في أوروبا. المدينة الرئيسية الأخيرة في رحلتنا كانت أمستردام. قرأت العديد من الاستعراضات قبل أن أحجز في فندق بوجاردز وكان لديّ توقعات على مستو عال جدًا. ويسعدني أن أبلغكم أن إقامتنا كانت على المستوى الذي تمنيناه وأكثر. أثناء إجازتنا كانت إقامتنا في أغلب الأحيان في فنادق سرير وإفطار في جميع أنحاء أوروبا. وهذا الفندق كان المفضل بالنسبة لنا بدون شك. بيتر مضيف رائع يتميز باهتمام حقيقي براحة ضيوفه. قام بالتأكد من إرشادنا إلى كل أهم المعالم السياحية في المدينة. كما قدم توصيات ممتازة بخصوص المطاعم وقام بعمل الحجوزات. الغرف جميلة، وكما تم ذكره مرات لا تحصى من قبل فإن الإفطار فوق الرائع. أحد المعلقين السابقين، والذي كان أقل من راض عن إقامته، ذكر أن العديد من المشاركات عن هذا الفندق هي من أشخاص يقومون بالتعليق للمرة الأولى. أنا أيضًا أحد أفراد هذه الفئة، ومع ذلك فمن المهم التمييز بين المعلق لأول مرة و المسافر لأول مرة. السبب الرئيسي الذي بسببه لم أقم بالتعليق من قبل هو أن الفنادق التي أقمت فيها من قبل لم تكن تستوجب مشاركة. بوجارد هو فندق سرير وإفطار خاص، وهو أول فندق أشعر حقًا أنه يستحق تقييم رائع. إنه قيمة مذهلة في أغلى المدن الأوروبية. بوجارد بالتأكيد هو المكان الذي سأقيم فيه في المرة المقبلة التي أكون فيها في أمستردام. | 1 |
نُزُل رائع
أسعار معقولة جدًا نحو 30 يورو في الليلة، ويستغرق 5 دقائق بالترام إلى ساحة دام وأقل من 10 دقائق إلى المحطة المركزية، ولا يُسمح بالتدخين أو المخدرات أو الكحوليات، الإفطار مجاني، وفريق العمل ودود جدًا، تم توفير مفارش للسرير أيضًا، والبيئة آمنة جدًا.
| 1 |
في قلب منطقة الضوء الأحمر:)
كان أرخص نزل وجدناه في وسط أمستردام. كان يقع وسط مكان يعج بالنشاط في أحد الشوارع الرئيسية الممتلئة بالبارات والحانات بجوار منطقة الضوء الأحمر. لقد استمتعت بذلك حيث إنه كان هناك دائمًا شيئًا شيقًا يحدث في الخارج. لن يكون نُزلًا جيدًا إذا أردت الحصول على ليلة نوم هانئة! خصوصًا مع أجراس الكنيسة التي تدق كثيرًا خلف المبنى مباشرةً! ولكنه مكان رائع إذا كنت هناك للاحتفال والاستمتاع بالمقاهي :) الحمامات مختلطة وليست مبهجة للغاية ولكنك ستتغلب عليها. فريق العمل ودود، ويوجد هناك حانة أيرلندية ظريفة أسفل المكان. | 0 |
ببساطة مروع......
من الواضح أن هذا الفندق تغيرت ملكيته بعد المرة الأخيرة التي أقمتها فيه. يا له من فارق شاسع جدًا! في الماضي كان هذا الفندق لا بأس به، وسيدة جميلة في مكتب الاستقبال، لم يكن به شيء مميز، ولكنه كان مقبولاً بالنسبة لمكان إقامة رخيص ومكان لقضاء الليل بعد يوم طويل منهك. ولكن الآن أصبح مكانًا في غاية البشاعة. الملاك الجدد لا يوفروا أي نوع من خدمة العملاء (وهو الأمر الذي اكتشفته عندما قامت الخادمة بأخذ منشفتي من الغرفة عن غير قصد - حيث لم تعد هذه المنشفة إلى الغرفة على الإطلاق.) والغرف ذات ضوء خافت، والدش ضعيف وتنقصه القوة، والشراشف ممزقة وقذرة، والسجاد لزج، ومصابيح الإضاءة مكسورة، ولم يكن ذراع المياه في المرحاض يطرد المياه دائمًا بشكل صحيح، ولم يكن بالغرفة جهاز التحكم عن بعد في التلفزيون. الغرفة التي أقمت فيها مؤخرًا كانت بها نوافذ تفتح على ما لا يمكن أن أصفه سوى بأنه قناة مصعد خالية - كان هذا الشيء يستخدمه النزلاء المقيمون في الغرف الأخرى بصورة منتظمة في التقيؤ من نوافذ غرفهم - مسألة غير لطيفة للاستيقاظ على مثل ذلك الساعة 3 صباحًا. لا ينبغي استخدام هذا المكان في الواقع كمكان للنوم إلا عندما تكون مخمورًا، إنه مكان مزعج، مليء بالسياح المخمورين وموظفي مكتب الاستقبال دائمًا عصبيون ا. الإفطار؟ هل هم واثقون؟ لن أطلق عليها وجبة إفطار - فما تم تقديمه ليس سوى بعض من الخبز متدني الجودة وجبن يشبه العفن. الفندق في غاية السوء الآن - شيء مؤسف لأن لدى ذكريات عزيزة لتلك الأيام التي قضيتها هنا خلال الرحلات السابقة على مدى سنوات عديدة. موقع جيد على الرغم من ذلك! ولكن لا يمكنني التفكير في أي شيء آخر إيجابي لأقوله. سأتجنبه على أساس الخبرة. مقابل دفع بضعة يوروهات إضافية ستجد مكلنًا أكثر نظافة وجمالاً. | 2 |
لا توجد إثارة .. فقط غرف رخيصة جيدة
أقمت هنا أنا وصديقي لمدة 3 ليالٍ، وحيث أنني شربت في الحانة عدة مرات على مدى السنوات الماضية، فقد فكرت في تجربة الغرف هناك حيث أن السعر 35 يورو فقط مقابل جناح داخلي منفرد. وقد كنت قلقًا بعض الشيء بشأن التعليقات المنشورة هنا، إلا أن شعاري هو ألا أتوقع الحصول على الكثير مقابل هذا المبلغ الزهيد من المال، لكن أظهر لهم الاحترام وسوف تحصل على احترام متبادل عادة. عند الوصول رحبت بنا بيكي، وقد كانت ودودة جدًا أيضًا، حسنًا هي كانت مسرورة لقدوم المزيد من الأسكتلنديين بعد عطلة نهاية الأسبوع الماضية، لكن هذه قصة أخرى. حصلنا على مفاتيحنا للغرفة 8 و9 في الطابق الثالث أعلى السلالم الحادة (مصدر للمرح لا بأس له بعد قضاء ليلة بالخارج). وكانت الغرف عبارة عن جناح داخلي منفرد. وكانت واسعة. السرير رخيص وصغير، ويوجد دولاب، وتلفزيون، وحوض، وطاولات، وكرسي، ومجفف شعر.. ومرحاض. وبالرغم من أنها ربما لم يتم إعادة ترميمها منذ فترة إلا أنها كانت نظيفة. هناك مناشف جديدة متروكة على المقعد، لكن لا يمكنك رؤية الشمس أو القمر، وهذه ليست مشكلة كبيرة. الجدران كانت رقيقة جدًا جدًا ونعم، يمكنك سماع الناس وهم يتحدثون، إلخ. أما بالنسبة للنوافذ فلم تكن أفضل كثيرًا. يقع الفندق في زاوية مزدحمة ويمكنك سماع عربات الترام طوال الليل، لكنك تعتاد علي ذلك. في يوم الأحد كانت هناك أعمال صيانة طرق من الثانية إلى الرابعة صباحًا في الخارج مباشرة، لذا فلم يكن أمرًا جيدًا، لكن هذا ليس خطأ الفندق.. في الليل تُغلق الحانة أبوابها في الثانية صباحًا في عطلة نهاية الأسبوع، لكن يمكنك أن ترن الجرس ويسمح لك الحارس الليلي بالدخول وخذ معك مفتاحك الذي يُظهر بطاقتك. موعد المغادرة يكون في العاشرة والنصف صباحًا وسوف يتصلون بك في العاشرة صباحًا لتذكيرك. لذا بشكل عام فالمكان نظيف وآمن وودود وبه غرف جيدة الحجم ويقع مباشرة بجوار ساحة دام، والغرفة سعرها 35 يورو فقط، ويوجد الكثير من الأماكن المحلية لتناول الإفطار، ويشمل ذلك الحانات الأيرلندية والحانات الإنجليزية، إلخ. | 0 |
إقامة رائعة أخرى
مرة أخرى حصلنا على إقامة مثالية في فندق كامر01 - المكان الوحيد الذي نفكر فيه عند الذهاب إلى أمستردام.
شكراً لبيتر وولتر وتومي لرعايتهم الجيدة لنا دائماً.
نحن نحب هذا المكان الجديد والتصميم الخاص به.
وليس آخراً الثلاجة، من الداخل والخارج :) إي و إن والأصدقاء
| 1 |
من اسوء الاماكن فى اوربا
من اسواء الاماكن التي اقمت فيها في اوربا وتحديدا في هولندا غرف صغيرة وشروط كثيرة في الفندق ولا يوجد انتر نت في الغرف والحمامات تحتاج الى صيانه والمكان غير نظيف والمكان يحتاج الى النظام وخدمه افضل مع العملاء
| 2 |
في المملكة المتحدة الوصف المهني يمنع مثل هذه الأماكن بأن تصف نفسها بأنها أي شيء آخر بخلاف دوس هاوس
رهيب. من أين أتتهم فكرة أن كلمة "الفاخرة" أو "رومانسية" يمكن استخدامها في الوصف، والله لا أعلم.
في المملكة المتحدة يمنع القانون مثل هذه الأمور
ميزته الوحيدة هي موقع جيد والنقطة الوحيدة الجيدة أنه كان نظيفاً
الجدران الورقية رقيقة.
أسرّة بعرض قدمين، ورق الحائط بلون النيكوتين
خيبة أمل من الدرجة الأولى
| 2 |
فندق رائع للغاية
أجمل فندق سكنت فيه رااااائع للغاية من كل النواحي من ناحية الموقع أمام محطة القطار المركزية بالأضافه لموقعه في الممتاز في أمستردام كل شيء قريب منك .. الغرفه واسعة ومرتبة وجميلة ومطله على النهر .. بالأضافة لدورة المياة الرائعة كل شيء أعجبني في هذا الفندق ولن أسكن الا به يعيبه أن سعره غالي بعض الشيء ولكن يستاهل الفندق في مبنى قديم وكبير الإستقبال وموظفين الفندق رائعيين جداً .. الميني بار ببلاش !!! شيء جميل وأنصح به وبقوة وسأكرر الزيارة له في المستقبل .
| 1 |
فندق متهالك وقذر في أحد المناطق الجميلة في أمستردام...
فندق قذر! الكراسي مكسورة وتوجد حروق في كل مكان في السجادة. لا يوجد رواقولا توجد آرائك يمكن الجلوس عليها في الطابق السفلي. تفوح من الممرات رائحة كريهة ولم يكن المرحاض على درجة كبيرة من النظافة، ووجدت شفرة حلاقة مستعملة ملقاة على الأرض!!! بعض موظفي الاستقبال لا ينظرون ينظرون للمرء في وجهه ويتصرفون بوقاحة عندما تسألهم أي سؤال بسيط. الجدران قليلة السمك جدًا وكانت الغرفة مليئة بالضجيج للغاية طوال الوقت. عامل التنظيف يدخل إلى الغرفة دون سابق إنذار حتى وإن كنت واضعًا على الباب لافتة "ممنوع الإزعاج"! | 2 |
كوكوماما : بيت شباب رايق مع الراحة
أقمنا 3 ليال في كوكوماما، أمستردام.
فريق عمل ودود ولدى بعضهم خلفية سياحية .
البهو والمطبخ مجهزان بشكل جيد مع خدمة الواي فاي، أجهزة كومبيوتر، تلفزيون بشاشة مسطحة وكل أشياء المطبخ المعتادة.
غرف لطيفة خاصة مع حمام حديث.
لا يوجد خدمة الإفطار.
القهوة والشاي مجاناً 24 ساعة.
اذهب وانظر إلى صفحتهم في فيسبوك.
| 1 |
متعب
مجموعة منا بقيت في هذا الفندق، موقع رائع للمدينة لكن الفندق نفسه متعب جدا وفي حاجة الى بعض المحبة و الرعاية. جميع الغرف بحاجة إلى استكمال و إعادة ديكور وأسرّة جديدة. ولكن الإفطار في الحانة المجاورة كان ممتازا والخدمة من الدرجة الأولى.
| 2 |
تعليق إضافي إلى التعليقات السابقة
لقد عدت اليوم من أمستردام.
أتفق 100% مع التعليقات الواردة أعلاه، ولا يزال لدي شيء أود إضافته إلى كل ذلك: كاميراتي الرقمية ومشغل إم بي 3 اللذين كانا داخل حقيبتي التي كانت داخل الخزائن تمت سرقتهما من أحد شركاء السكن.
لم يكن مفاجأة كبيرة أن يحدث شيئٌ كهذا باعتبار أن هناك عدد كبير من مدمني المخدرات بين الزبائن.
| 2 |
شكرا
استمتعت كثيرا بالاقامه...الفندق فى فلب امستردام تماما....الادارة اكثر من رائعة وتتفانى فى تلبية طلبات النزلاء وارشادهم الى الاماكن المختلفة....افطار رائع...الغرفة ضيقة قليلا لكن كما هو متوقع فى فنادق العواصم...باذن الله سيكون اختيارى الأول عند الذهاب الى امستردام مرة أخرى.
| 1 |
موظفو أمن مؤهلون وإدارة مريحة
قام فندق Rembrandt هذه المرة بإعطائي غرفة مفردة في الطابق الثاني غرفة مفردة في الخلف مع نوافذ كبيرة مطلة على الأشجار المزدهرة في حديقة الفناء الجديدة. خدمة أمنية جيدة على مدار 24 ساعة في حي راقي بالقرب من حديقة أرتس للحيوان وعلى مقربة من متحف المقاومة المهم. يقف Plantage Kerklaan على محطات الترام رقم 9 و 14 بالقرب من الباب الخارجي على مسافة 10-15 دقيقة، وكيلومترين من المركز أو أكثر نأيا عن المتاحف. الموظفون والإدارة لطيفون حقاً. السعر هو 75 يورو طوال العام للغرفة المفردة. 10 يورو لإفطار أمريكي كامل. في سبتمبر وديسمبر قاموا بترقية الغرفة المفردة إلى غرفة مزدوجة مع الفناء. غرف عازلة للصوت بشكل جيد. يمكنك استخدام جهاز الراديو إذا أحضرته معك . (أنا لا أحب التلفزيون كما أكتب.) قم بتسجيلي "الغرفة رقم 14" | 1 |
لماذا أقيم في أي مكان آخر؟
لقد عدت للتو من زيارتي السادسة السنوية إلى أمستردام في فندق البولدوغ. إنه أمر مضحك كيف أن التعليقات حول هذا الفندق هي إما ممتازة أو مريعة مع فروق قليلة بينهما. من خلال تكلفة بقيمة 30 يورو لليلة أو أقل مع الخصم، لا يمكنك العثور على عرض أفضل في أمستردام. أنا شخص لطيف مع توقعات واقعية. ولهذا فقد كان موظفو فندق البولدوغ كانوا دائماً متعاونين ومحترمين لي. في فندق بولدوغ فإن الطريقة التي ستتصرف بها في حياتك تؤثر على طريقة تعامل الناس معك. لقد شهدت مجادلات خفيفة مع النزلاء ومن خلال قراءة بعض التعليقات السلبية تبين لي أن النزيل في الفندق هو من لديه المشكلة. في هذا الشأن، ذكرت إحدى التعليقات السلبية "لقد فرض فندق بولدوغ تكلفة على صديقي لشيء ولم يحق لهم ذلك." حقاً؟ ماذا؟ إنه لا يذكر التفاصيل. حضر هناك الكثير من الناس مع شعور بالاستحقاق. لقد حصلت على تخفيض رائع لإقامتي لمدة 12 ليلة - 23.66 يورو لليلة - هذا يشمل سرير جيد وخزانة وموقع ار ال دي متوسط وإفطار مجاني وخدمة إنترنت لاسلكي مجانية واستخدام منطقة تدخين بمساحة 24 * 7 وصالة بار من الساعة 12 ظهراً حتى الساعة 3 صباحاً وسرير شمسي من الساعة 11 صباحاً وحتى منتصف الليل بالإضافة إلى موظفين متعاونين ولطيفين. إذا كنت مهذباً ولطيفاً يمكنك الحصول على العديد من المزايا الأخرى. من بين الأشياء المفيدة التي تم إعطائي إياها مجاناً من قبل فندق البولدوغ هي: مطحنة وولاعات وأوراق وكاربوهيدرات ومشروب جايغرميستر وبيرة لاشوفيه وهينيكي ومناشف وقفل لخزانتي وأضلاع وايبوبروفين بالإضافة إلى العناق والقبلات والصداقة ومخروط دائري. | 1 |
موقع جيد، غرف ذات طراز قديم
طلبنا الغرفة التي لها إطلالة على القناة منذ وقت طويل، والمنظر كان رائعًا، إلى أن جاءت شركة إنشاءات كبرى وأغلقت الشارع كي تبني مسرحًا للملكة التي ستزور المكان بعد 5 أيام. وهذا الشيء أزعج نومنا صباح السبت والأحد، عندما بدأ العمال (الذين كانوا يقيمون في فندقنا على ما يبدو) بالصراخ وتشغيل المحركات. كان يمكن للفندق أن يبلغنا بسهولة حول هذا الأمر مقدمًا، لكنهم لم يفعلوا ذلك. يسهل الوصول إلى تأجير الدراجات الهوائية، والإفطار لطيف، ولكن الغرف لابد أنها تم تصميمها في الثمانينات. | 0 |
فندق متوسط في مكان رائع
كان الفندق نظيفا ويقدم وجبة إفطار بسيطة (الخبز المحمص، والخبز، والحبوب، والجبن، ولحم الخنزير، والبيض) كانت الغرفة صغيرة، وكذلك كانت الأسرة، لم يتم تغيير المناشف والملاءات طوال 3 ليال.
لا يوجد ثلاجة أو هاتف في الغرفة، فقط تلفزيون.
باستثناء موقعه عبر الشارع من المحطة المركزية، لا يستحق سعرا أكثر من 70 يورو/في الليلة.
| 0 |
أعادني إلى أيامي في نُزل الشباب
كانت الغرفة صغيرة جداً- أكبر من ممر بقليل. ورق الجدران رقيق لذلك قم باختيار جيرانك-يمكنك سماع كل شيء. الاستقبال والسلالم قذرة. كان البار لطيفاً ولكن كن مستعداً للانتظار إذ أن الساقي يعمل أيضاً في الاستقبال. غرفة الإفطار في القبو، الطعام بسيط لكن لا بأس به. موقع جيد بعيد عن الزحام. هذا فندق رخيص- ليس لمن يرغبون في القيام بشيء آخر عدا النوم هناك. | 2 |
فندق أصيل
ماذا أعني بذلك؟ في الحقيقة الأمر بسيط، صراحةً، انه فندق من ذلك النوع الذي يتصف بالأمانة بلا مراوغات. بدون حيل ولا سخافات. مثلا الفنادق الصغيرة أو الفنادق الكبيرة التي تحتوي على اكثر من 500 غرفة. يساعدوا دائماً في الحصول على ترقية عند الوصول. حجزت غرفة صغيرة جدا ولكن حصلت على غرفة مفردة، ربما أكبر غرفة مفردة في أمستردام، ولقد أقمت في بعض الغرف الصغيرة فعلاً. بالنسبة لي الفندق هو مكان للنوم، لا أهتم أبداً بالتفاصيل خصوصا في عطلة نهاية الأسبوع. كل ما أريده هو غرفة نظيفة، وتلفزيون، و فريق عمل نشيط وودود، والدخول والخروج كما تشاء، الأمن بخصوص حاجياتي. وقد قام آلدرز بتوفير كل هذا. ببساطة قم بالإقامة هنا. عندما تأخذ الإفطار في الاعتبار، وضرائب المدينة، فإن 95 لليلة الواحدة في ذروة الموسم هو مبلغ يمكنني تحمله. شكراً آلدرز.,... | 1 |
لا تفعل ذلك!!
إنه سيء تمامًا - فالمالك (هانز، كما نطلق عليه، حيث لم يقم بالتعريف عن نفسه) شخص تعيس ومتكبر ووقح في الخامسة والخمسين والذي يفكر في ضيوفه باعتبارهم مصدر إزعاج. لا يمكنك أن تطلق عليهم خدمة سيئة، فلا توجد خدمة على الإطلاق! الغرف قذرة، كما أن ان فرانك كانت لتجد غرفًا أكثر مما كان لدينا. لا تقم هنا وتضع أموالك في جيب المالكين!! | 2 |
تحقق من الغرفة.
الفندق جيد بما فيه الكفاية ولكن الغرفة التي نزلنا بها لا تستحق نجمة واحدة وليس ثلاثة. الغرفة مؤثثة بأثاث بسيط متكسر. كان الدش حارًا جدًا أو باردًا جدًا وكانت الإضافات الوحيدة فى الحمام هي أغطية الدش والصابون. أضف إلى ذلك درج السلم الدائري الضيق والذي لا يطاق. يمكنك أن ترى لماذا أنصح أي شخص تقدم له الغرفة 31 بالهرب (ما لم يكن لديه في الواقع ميل للإقامة في ما يبدو إقامة للموظفين. | 2 |
إحساس بأنك في بيتك بالفعل
كانت الإقامة بنظام المبيت والإفطار (في الطابق العلوي) والشقة (في الطابق السفلي) أفضل دليل على ما يمكن أن تكون عليه الفنادق الرديئة وكيف يمكن أن تكون البدائل أفضل. ستحصل في هوم أمستردام على الكثير من المساحات الشخصية في وسط أمستردام، كما يمكنك التنقل كيفما تشاء. مثالي للغاية للحفلات الثقافية. إن كريستال المضيف هو نجم كبير يقدم تحية حارة مع بعض المشروبات والإفطار الشهي (نظام المبيت والإفطار) بالإضافة إلى كثير من المعلومات المحلية التي قد تحتاجها. اذهب!! | 1 |
موقع ممتاز، جو كالقصص الخيالية، يا لها من تجربة... ولكن...
بصورة عامة الآراء عن Petit Prince إيجابية للغاية وأنا أتفق مع الأغلبية (أنه ذو موقع مثالي، خصوصاً الغرفة العلوية رومانسية، كما أن المالك تشارلز يقظ جداً......) ولكن نظافة الغرفة والطعام الذي انتهى تاريخ صلاحيته في الخزانة كانا مزعجين... كانت الغرفة مغبرة كلها وبعض البسكويت المالح قد انتهى تاريخ صلاحيته (منذ 4 شهور)... ويا للعجب، عندما أبلغنا المالك تشارلز إختار أن يتظاهر بأنه لا يزال صالحاً للأكل وأكل ما تبقى بدلاً من أن يقول إنه غفل ونسيّ أن يتفقد التواريخ وعفواً... | 1 |
لا أوصي به
كالمتوقع، ضجيج السيارات كان مشكلة، لكن الفندق لم يرق لمستوى التوقعات، فالغرفة كانت وسخة، والشرفة الموجودة على السطح كانت قذرة، حمام السباحة الفارغ يحوي زجاجاً مكسراً في قاعه، والديسكو أبقانا مستيقظين طوال الليل (وكنا في الطابق الخامس). العاملون في الفندق حاولوا جاهدين والطعام كان لا بأس به. وفق المعايير المصرية، يعتبر رائعاً على الأرجح، ولكن وفق المعايير الغربية فإنه يفتقر للكثير للأسف. النقطة الوحيدة الإيجابية هي أنه يبعد 5 أميال فقط عن الأهرامات. لن أعود إليه مرة أخرى.
| 2 |
أفضل فندق أقمتُ فيه في مصر
لقد أقمنا هنا 6 أيام. لقد قضينا وقتاً رائعاً. تم بناء الفندق بعيداً عن المدينة في موقع هادئ للغاية على حدود النيل. حتى أنه توجد حديقة حيوان صغيرة في الفندق ويوجد ثلاث حمامات سباحة. الطعام ممتاز والعاملون ودودون للغاية. سوف نقيم هنا عندما نكون في الأقصر.
| 1 |
فندق رائع
كنت فيه منذ ثمانية أشهر. كانت الغرفة مدهشة، وخدمة الغرف أسعارها معتدلة وسريعة جدًا. تجد كل وسائل الراحة التي تخطر ببالك في منتجع 5 نجوم مثل ممر صغير للتسوق به بعض المتفرقات والهدايا والحناء، كما يمكنك عمل التاتوو في مركز التجميل، إضافة لملعب للتنس وآخر لكرة القدم والكروكيت في المنتجع، لقد سعدت جدًا في هذا المكان.
| 1 |
واحة جميلة
لقد مكثنا فقط لليلة واحدة و يوم هنا قبل أن نطير للوطن "لندن". كان هذا بعد قضاء 15 يوم سابق من المكوث في فنادق متنوعة على امتداد النيل متضمنةً أسوان، الأقصر و أحد فنادق القمة بالقاهرة، بالإضافة إلى الترحال لأيام قليلة على قارب "الذهبية" الجميل. في رأينا، هذا الفندق تألق على كل الأخرين بالرغم من انهم كانوا إما جيدون أو جيدون جداً. كان هذا لأنه أصلي، ساحر و متأنق بغرف جميلة و فناءات نافورة بالإضافة إلى حمام سباحة حسن المظهر. الهدوء، الخضرة، صوت زقزقة العصافير و المياه قاموا بترحيب يغير من الحرارة، الأتربة، الزحام و الصخب الموجودين في الأماكن الأخري من مصر؛ و الغرفة كانت جميلة جداً. و طاقم العاملون كانوا - بالطبع - مرحبين جداً كما يمكنك أن تأمل، على الرغم من أننا للأسف كنا النزلاء الوحيدين في هذه الليلة. على أي حال، كانت تلك هي قصة جزء كبير من رحلتنا لمصر في أول أسبوعان من يناير 2013؛ كسياح سيتوجب علينا أن نعود مجدداً بعد احتجاجات ما قبل الإستفتاء على الدستور. كل شيء يبدو مستقراً الآن بعد الإستفتاء و على أي حال، كان أيضا من الوضح أن تركيز الإعلام على ميدان التحرير لم يكن ممثلاً للقاهرة وحدها ناهيك باقي مصر! إنه وقت رائع لرؤية تاريخ مصر القديم المدهش بحق بدون الحشود الضخمة من السياح و إذا كنت حذراً لن يكون هناك داعي للإصابة بإضطراب معوي أيضاً - لذا السنوات القادمة ستكون وقت رائع للذهاب لمصر. و بالرغم من ان الفندق يبعد بضعة أميال عن وسط مدينة الأقصر، فسيارات التاكسي يمكن تدبيرها بسهولة و بتكلفة رخيصة.
| 1 |
خارج نطاق المألوف!
خلال إقامتنا في فندق شيراتون هذه السنة قررنا أن نتعرف على المنافسين ونعبر إلى الضفة الغربية للتناول الغذاء في فندق المديرة. كانت الأرضية والديكورات مبهجة ولكن المحزن أنه يفتقد لوجود الزبائن، ولكن يمكننا القول إن العديد من المنشأت في الأقصر بها غياب عام في السياح. مكثنا للغذاء، لم تكن قائمة الطعام مدهشة للغاية وكان بها لمسة أمريكية، مع ذلك، كان الدجاج المطهو على الأسياخ والمشويات مقبولة تماماً وملأت الفراغ! إذا كنت تسعى للهدوء والسكينة واجواء محيطة جميلة فإن فندق المديرة هو المكان الأمثل المناسب لك.
| 1 |
جنة...
أنا و شريكي قضينا ثلاثة أيام في هذا القصر الرائع. إنه فاتن. التصميم له ذوق فريد و ساحر و يقدم تغييراً متأنقاً عن سلاسل الخمسة نجوم التقليدية. من المحزن، نظراً للوضع السياسي بمصر، أننا كنا تقريباً النزلاء الوحيدين في هذا الوقت و الفندق كان يعمل بأقل من قدرته بشكل كبير. نتيجة لذلك لم يكن حمام السباحة نظيفاً كما يكون ربما في أوج الموسم، و لكن هذه لم تكن قضية كبيرة. لقد مكثنا في غرفة فاخرة، و التي بدت كغرفة من أحد حكايات ألف ليلة و ليلة. كانت لها شخصية قوية جداً، شعرت كأنني أميرة. الصور لا تعطي شعور الذي بالمكان حقه العادل. كان المطعم عظيماً، بعض الأطباق كانت ممتازة! على أي حال، سأظل بمنأى عن تناول البيتزا المذكورة في قائمة الغداء على حمام السباحة، لأنها لم تكن خاصة على الإطلاق. المكان معزول و هو بمثابة جنة للإسترخاء. الضوضاء الوحيدة التي يمكن سماعها هي صوت الطيور و الريف المصري، الذي أجده مبهج. وادي الملوك/الملكات/النبلاء ليس بعيداً، بالضبط مثل معبد "هابو"، و "فندق المديرة" يمثل قاعدة جيدة للإنطلاق لإستكشاف هذه الأجزاء. الخلاصة، لقد أحببناه بالتأكيد و سوف نوصي به بشدة!
| 1 |
في مارتيم الأقصر......أحب ان يقف الزمن
مدينة الأقصر ...الكنز الفرعوني المدفون في عمق الصحراء أما منتجع مارتيم......إنه جنة الريف في عمق الصحراء وصلنا للمنتجع مارتيم والذي يبعد عن المطار14 كم ...والذي عكس لنا الهدوء الريفي مع إنسدال هادئ للنيل والذي تزين بقوارب شراعية تمد أشرعتها في جمال هادئ المنتجع يحتوي على شاليهات أرضية مفروشة ببساطه وألوان هادئة , ممتدة على مساحة الجزيرة التي أنشئ عليها المنتجع ,ألا وهي جزيرة التمساح, بالإضافة لحديقة حيوانات صغيرة يتواجد فيها بعض أنواع الطيور...وأكيد العديد من التماسيح إستمتعت جدا بإطلالة المنتجع وخاصة مع فطور رائع يعكس كرم المصريين مع تنور خارجي لخبز الخبز الفلاحي المصري مع نسمات صباحية منعشة ....تجعلك تتمنى أن يتوقف الزمن......!! أتمنى لكم رحلة سعيدة فاطمة
| 1 |
أحد أفضل الفنادق التي أقمت بها
لقد عدنا لتونا من أسبوع رائع في هذا الفندق. لقد أقمتُ في فنادق كثيرة بسبب عملي، وهذا أفضل فندق أقمتُ فيه. العاملون رائعون بالفعل. ومقاييس الخدمة، النظافة الخ لا يوجد بها خطأ. يقع الفندق في مكان هادئ وجميل بالفعل. فقط التحسينات الصغيرة التي يمكن أن نفكر بها هي: 1. مكان منفصل في البار لغير المدخنين حيث يمكنك الجلوس في الأمسيات. يبدو أن المصريين لا يعترفون تماماً بذلك الأمر. 2. المزيد من الترفيه والأنشطة في الأمسيات. يوجد بيانو مبهج في البار المليء بالدخان ولكن هذا كل شيء. وبعيداً عن ذلك - الفندق رائع بالفعل.
| 1 |
إجازةٌ رائعةٌ مرة أخرى
لقد زرنا JV (جولي فيل) عدد من المرات من قبل، ومازلنا حريصين على العودة إليه، حيث لم نجد فندقاً في الأقصر، يقترب من المعايير القياسية الخاصة بفندق JV (جولي فيل)، وقد نزلنا في معظم الفنادق الأخرى بعض المرات خلال الـ 16 عاماً الأخيرة، وبالقراءة في المنتديات عن الكيفية التي يرٌهب بها الناس من صخب وضجيج فنادق وسط المدينة، فإن هذا يجعلكم تحجزون في فندق JV (جولي فيل)، حيث الحدائق الجميلة، والغرف الرائعة، وطاقم العمل المدهش، وثلاثةٌ من حمامات السباحة، والهدوء والسكينة، والجزيرة الرائعة، بالإضافة إلى المسافة التي لا تتعدى 10 دقائق بالسيارة للوصول إلى المدينة، وحيث لا توجد مشاحنات ولا ضجيج، ولا غبار، بل سعادةٌ خالصةٌ تماماً. شكراً لجميع أعضاء الطاقم الذين يعملون بجدية لجعل كل زيارة من زياراتنا وكأنها زيارة خاصة. لقد حجزنا تذاكر الطيران خاصتنا بالفعل في شهر أكتوبر، ونتطلع لرؤية تلك الوجوه المبتسمة مرةً أخرى.
| 1 |
واحة الهدوء
وفي الجانب الجنوبي من المدينة في أرقى أراضيها تقع واحة الهدوء بعيدًا عن الصخب، مع إطلالات خرافية على النيل، وكانت غرفتنا الفاخرة لدينا ذات الإطلالة على النيل بنفس الجودة المعلنة وتُنظّف بانتظام. للأسف عدد النزلاء كان محدودًا - وهي مشكلة عامة في الأقصر - لكن العاملين بها كانوا دائمًا في يقظة، وكانت المطاعم الثلاثة جيدة، والمسبحين رائعين، وقد أدى نقص الوقود إلى تدفئة المياه في واحدٍ فقط منهما دون الآخر، ولكن هذا ليس شأنًا يؤرقك بأي حال! ونحن لا نوصيكم بشدة بزيارة الأقصر فحسب ولكننا نشجع الجميع على زيارتها فهي آمنة تمامًا.
| 1 |
واحة الهدوء!
لقد أحببنا الإقامة هناك بعيدًا عن الصخب في وسط مدينة الأقصر، فالأراض والموقع المواجه للنيل كانا رائعين، والاستقبال وهمي وكانت الغرف نظيفة ومريحة وكانت الخدمة على الدرجة الأولى. إن أمر الإكراميات والإلحاح المستمر للباعة الجائلين والمتسولين منهك، ولكن هذه البلد المذهلة وأهلها يبذلون جهدًا كبيرًا لا يسعنا إدراكه ولذلك كان علينا أن نتقبل اليسير. خدمة التاكسي رخيصة للتجول وهم سنتظرونك ويعودون ليأخذونك مجددًا. وكان متحف الأقصر مدهشًا وهادئًا ومنظمًا تنظيم جيد، وقد أحببناه أكثر من المتحف المصري في القاهرة (باستثناء عرض توت عنخ آمون). وقد استقلينا تاكسي (كلفنا 80 جنيهًا مصريًا للذهاب والعودة) إلى معبد الكرنك لحضور عرض الصوت والضوء والذي كلفنا 10 جنيه استرليني ووفر علينا 20 جنيه استرليني قيمة رحلة منظمة! وقد شعرنا بالأمان التام طوال الرحلة سواء في الأقصر أو القاهرة، ولذلك فرسالتنا هي قوموا بزيارة مصر!!!!
| 1 |
نظيف وهاديء وبه إطلالة جميلة
كان العاملون في فندق سافا متعاونين جدًا، وكانت الغرف نظيفة للغاية، والفندق هاديء. الإطلالة على النيل مذهلة بلا شك (إذا أقمتم بجانب النيل). الطعام في المطعم طيب، والإفطار على الطراز المصري (بيض مسلوق، وجبن أبيض، وفول). ويمكنك طلب توصيل الطعام لغرفتك.
| 1 |
مكان جيد للإقامة
يقع فندق Gaddis في موقع جيد يبعد 15 دقيقة سيرًا على الأقدام من معبد الأقصر، قريب جدًا من المطار ومحطة القطار، ولكن يقع في منطقة هادئة من المدينة، وجميع الموظفين ودودين وذي صدر رحب، وموسيقى الكاريوكي التي تقام مرتين في الأسبوع هي وسيلة ترفيه جيدة، والطعام جيد جدًا، وبأسعار معقولة. وعمومًا، فهو مكان للإقامة بميزانية جيدة، ويستحق سعره.
| 1 |
مطعم رائع
وصلنا متأخرين إلى أسيوط وكان الظل قم حل بالفعل لكننا لاحظنا أن أسيوط بها العديد من المناطق الصناعية وأغلبها مصانع الأسمنت. ولذا كان غبار الأسمنت يملأ سماء المدينة وكذلك كان الفندق متربًا. وصلنا إلى المكان وبدا مألوفاً وجذاب. كانت صالة الاستقبال مغطاه بالعديد من الديكورات الجذابة من جميع الأنواع. ولحسن الحظ كانت الغرف أحسن حالاً من الطرقات المتربة. كانت الغرف نظيفة جدًا وكبيرة بما يكفي. كان أغلب الأثاث خشبي وعتيق الطراز. كان سريري رائعًا وكان يطل على نهر النيل. لم استطع فتح النافذة بسبب الأتربة وضوضاء الطريق. لكن لحظ الحظ كان الوضع في اليل أهدأ. كان مكان الاستحمام الصحي كبيرًا لكن قديم الطراز. بعض الأصدقاء واجهوا مشكلات مع مياه الدش والتي كانت قليلة. ولحسن الحظ أقمنا هنا لمدة ليلة واحدة فقط. كان الفطور جيدًا ومتنوعًا لكن تقديمه كان محدودًا. كان المكان متسخًا وذلك أشعرني بعدة الرغبة في تناول الطعام. لكن المطعم كان رائعًا وتناولنا وجبة لذيذة مع الأصدقاء معًا. لم يتم تقديم الكباب الميكس ساخنًا لكن طبق الفول كان لذيذًا جدًا وساخنًا جدًا. اتسم طاقم العمل بالود وتقديم خدمة رائعة لكن كان واضحًا عدم تعودهم على أسلوب التعامل السياحي. كان يوجد دورية عسكرية أمام الفندق ولذا شعرنا بالأمان لكني لم أعلم سبب وجود هذه القوات لأننا لم نشعر بالتهديد أو عدم الأمان طوال الرحلة.
| 0 |
لا نطيق الانتظار حتى نعود مرة أخرى!
قضينا أنا وزوجي في فندق البيرات شهر عسل رائع وهادئ. طاقم العمل كانوا في منتهى اللطف ومتجاوبين دائماً مع احتياجاتنا. الشاليهات المكيفة مريحة والحمامات بها مياه ساخنة غزيرة وضغطها عالي. كانوا يجعلونا نبتسم يومياً بفضل المفاجآت المصنوعة من المناشف التي وضعوها على سريرنا، التمساح بالذات أعجبنا كثيراً! المكان يقع على الضفة الغربية للنيل مما يعني مناظر رائعة للنهر وحياة الريف والبعد الكامل عن جنون المدينة، ولكنه يبعد 5 دقائق فقط عن أهم مزارات الأقصر. بالإضافة إلى خدمة النقل المجانية بالقارب قام طاقم الفندق باصطحابنا في رحلة مجانية لمشاهدة غروب الشمس واستمتعنا جميعاً بها. تشعر في هذا الفندق أن الجميع جزء من عائلة كبيرة وسعيدة، الموظفين يقيمون في القرية المحلية ويتقاضون مرتبات مناسبة. الطعام ببساطة كان ساحر! يزرع الفندق الفاكهة والخضروات والأعشاب التي يستخدمها مما يكسب طعامهم مذاق منعش وشهي. يوجد اختيارات متنوعة للعشاء وخدمة ممتازة ونتناول العشاء ونحن نستمتع بالمنظر الجميل كل ليلة. في الإفطار تقدم أطعمة مصرية وأوربية. كانت هذه أكثر تجاربنا متعة وإبهاراً في مصر. طعام شهي وخدمة على أعلى المعايير وطاقم رائع غير مزعج وغرف نظيفة ومريحة ومناظر رائعة للنيل من الضفة الغريبة الهادئة، إذا كنت ترغب في كل هذا فأنصحك بالإقامة في هذا الفندق!! أنا وزوجي لا نطيق الانتظار حتى نعود ونرى أصدقاءنا الرائعين مرة أخرى.
| 1 |
فندق ممتاز
قضيت هنا ليلتين كجزء من أجازة المغامرة الكبرى لكشف مصر. غرف كبيرة مريحة ونظيفة بشكل إستثنائى وحمام سباحة لطيف بالرغم من شدة برودة الماء ومساحة بهو كبيرة وإفطار خلاب يمنحنا القوة طوال اليوم. فريق العمل مساعد جداً. استمتعنا حقاً بإقامتنا هنا
| 1 |
إكتشاف رائع!
الموقع مدهش، على الضفة الغربية، بجوار النيل. طريق الوصول به بعض الوحل (إستأجر دراجة للاستفادة منها!)، لكن الموظفين سوف يساعدونك بنقلك بواسطة قارب بجوار "شيراتون" (يا له من تباين). الطعام المتوفر ممتاز، وذو قيمة جيدة، معظمه مزروع في الموقع، أو من مصدر محلي. الإقامة ممتازة، فهناك الحديقة الخضراء، ومكان الجلوس. إنه مكان معتدل يستحق النجاح. كل فرد من الموظفين هو "جوهرة" من الكرم/الضيافة.
| 1 |
مثالي! لماذا نقيم في مكان آخر؟
إنها المثالية! الأكواخ الخاصة نظيفة ومريحة، ومجهزة بتكييف. محمود، الطاه المذهل، و علي، قائد المركب الودود، و محمد أفضل مضيف في مصر. أقمنا صداقات مدى الحياة في هذا الفندق، وقضينا معظم أوقاتنا في الأقصر نسترخي بجانب حوض السباحة، ونأكل أفضل شطائر من الجبن يمكن أن تتخيلها. كل ليلة كانت هناك مأدبة من الأطباق الشهية والشيشة. بالتأكيد المكان يبعد إلى حد ما عن المدينة، لكنها رحلة تستغرق 10 دقائق عبر الضفة الشرقية، وسوف تقابلك كل شركة سياحية مجاناً. تعلمنا الثقافة المحلية، وقابلنا السكان المحليين، وقمنا بمساعدة "علي" في العربة اليدوية لمنزله، وحضرنا زفافاً مسيحياً قبطياً، وأخذنا إلى وطننا ذكريات سوف نعتز بها إلى الأبد. قم بالإقامة هنا، إذا أردت أن تستمتع بمدينة الأقصر الحقيقية، بدلاً من هؤلاء الباعة المتجولين المراوغين في المدينة. آسف على التعليق المستفيض. مع حبي، جارث و إيميلي (أستراليا).
| 1 |
يتسم بالترحاب الشديد!
يعود الفضل إلى جين ومحمود في أن تكون إقامتنا في شقق جوبلي في الأقصر تجربة رائعة، حيث أن استقبال وجه ودود لك في المطار يعرف صاحبه المنطقة المحلية ويستطيع ترتيب جميع الرحلات لنا كما نريد وحينما نريد لهو شيء رائع. فقد تم بالفعل الاعتناء بنا جيدًا، حيث كانت شقتنا في الدور العلوي فكانت المناظر خلابة تشمل مزارع الموز الموجودة على النيل. حمل الفتيان حقائبنا وكان هذا رائعًا لأنه لم يكن هناك مصعد...كنا نتمتع باللياقة في نهاية الأسبوع لصعودنا كل هذه السلالم... لكن الأمر كان يستحق كل هذا العناء. كانت الغرف كبيرة وكان بها شرفتين جميلتين للجلوس والاستمتاع بالمناظر واشعة الشمس. كان يناير وقت مناسب للذهاب كانت كانت درجة الحرارة 24 نهارًا، أي حارًا ولكن ليس حارًا للغاية...لكن الجو يصبح باردًا ليلًا لذا احرص على إحضار ملابس دافئة أيضًا! كنا نحضر الطعام لأنفسنا في أوقات الغذاء ونتناول وجبات الإفطار والعشاء في الشقق ...2 أو 3 جنيه أسترليني مقابل الإفطار و5.50 جنيه أسترليني مقابل وجبة العشاء اللذيذة. أفضل شيء كان رحلة الحمار في الجبال المطلة على وادي الملوك... وبعد ذلك مشينا بالفعل مثل المصريين ...ثم جاء ركوب الجمال في أعقاب ذلك. حتشبسوت والمقابر والمعابد في وادي الملوك ووادي النبلاء تفوق الخيال كما أن معبدي الأقصر والكرنك من الأشياء الجيدة أيضًا. كانت عطلة رائعة حيث كان هناك الكثير لنراه والكثير من الوقت للاسترخاء حول حمام السباحة أيضًا، شكرًا جين ومحمود
| 1 |
مكان محلي وشديد الترحاب للإقامة فيه
وصلنا إلى الأقصر في وقت متأخر من الليل وكان البواب والسائق ينتظران وصول طائرتنا بصبر. كانت الإقامة في نوبيان إيكو فيلدج ممتعًا حيث يقع على الضفة الغربية في الأقصر على حافة حي الجزيرة. كان المنظر المقابل لفيلتنا هو أحد الثيران وهو يحرث الحقول والحمير محملة بالفروع وقناة يصطف على جانبيها النخيل. كان العاملين والمالكين أشخاصًا رائعين حيث كانوا يبذلون قصارى جهدهم لتلبية ما نحتاجه. أفضل طعام تناولناه في مصر كان من إعداد الشيف الموجود في إيكو نوبيان، ويمكن للمرء طلب الإفطار أو العشاء وتناولهم في الهواء الطلق. لا يمكن نسيان وجبة العشاء حيث أنها مليئة بالتوابل الرائعة والذيذة. إذا كنت ترغب في تجربة فريدة من نوعها وأن تعيش جنبًا إلى جنب مع المصريين المحليين والقيام بجولات للمعالم السياحية القديمة الرائعة، تأكد من أن تحجز في هذا المكان.
| 1 |
فندق جاديس
لقد بقيت في فندق جاديس حتى الآن مرتين وسأقيم هناك مرة أخرى في مايو. لقد وجدت الموظفين جيدين جدا والمدير بارع. الغذاء رائع حقاً. لقد مكثت في قصر النيل ولم أستطع الانتظار للعودة إلى الديار مقارنة بقصر النيل فإن فندق جاديس جوهرة. لطفاء جدا فقط ابتعد عن طريقهم ليرضوك كأنك جزء من الأسرة. لقد حجزت للذهاب مرة أخرى ولا أستطيع الانتظار للعودة إلى هناك سأراكم جميعا في مايو. أتمنى لكم جميعا صحة جيدة وأراكم قريبا. الكثير من الحب كاثي من ديربي
| 1 |
ساحر وهادئ ومنظر رائع
أقمنا هنا بضعة ليالي أثناء زيارتنا للأقصر في يناير 2013 وأتاح لنا المكان جو هادئ وجميل مقارنة بالجو المزعج بوسط مدينة الأقصر. لم يكن المستوى والأسعار والأسرة وكل ذلك مطابقاً لما وجدناه في تعليقات الزوار السابقين، إما أننا حصلنا على غرفة أفضل وأرخص وإما أنهم قاموا بعمل تحسينات بالغة في المكان! الطعام كان جيد جداً والمنظر المطل على الصحراء ومعبد رمسيس الثالث كان رائع. الموقع رائع بما يطل عليه من مناظر الضفة الغربية ولكنك ستحتاج أن تستقل تاكسي لوسط المدينة سيكلفك ما بين 7£ و10£ (70-100 جنيه مصرى) حسب مهاراتك التفاوضية. يمكن تخفيض هذه النفقات لو استخدمت سيارة خاصة مع معدية في النيل وغالباً ستستغرق وقت أقل لأنها وسيلة مباشرة! كان الوضع هادئ بالنسبة للسياحة كما هو الحال في مصر كلها خاصة بعد الصور التي بثها الإعلام لميدان التحرير للمظاهرات التي سبقت الاستفتاء على الدستور. أظن أن السنتان القادمتان ستكون فترة مناسبة لتنتعش السياحة مرة أخرى. المواقع الأثرية رائعة والنيل جميل جداً خاصة لو تمكنت من القيام بجولة على الدهبية، والناس رائعون وفي منتهى الود وغالباً احتمال تعرضك للعنف هنا أقل كثيراً من مدينتك الأصلية! الصور التي يبثها الإعلام ليس لها أي علاقة بالوضع الحالي في مصر وإكتشفنا أن الطعام أفضل وموثوق به أكثر مما توقعنا ما دمت ستختار بعناية، لذا تعرضك لمشاكل بالمعدة ليس أمراً حتمياً!
| 1 |
يستحق تجربته
كان يتم تقديم خدمة ممتازة وكان محمد ورجب من أفضل طاقم العمل وقاما بواجبتها على أكمل وجه طوال إقامتنا لمدة 3 ليال. كانت الإقامة ممتعة ومريحة وكان الموقع هادئًا ويبعد 10 دقائق سيرًا عن مطعم هابي هابو الرائع وغيره من المرافق. كان الجو العام هادئًا وجذابًا وكان الديكور على الطراز النوبي. العيوب: كانت أسرّم النوم صلبة ولم تكن المخدات مريحة. بالنسبة لمرافق الحمام، كانت مياه الاستحمام تصل إلى جميع أنحاء الحمام بسبب وجود رشح في التصريف. كانت الأرضية متربة وبها رمال دائمًا (لكن بسبب نوع الفندق اعتقد أنه من الصعب تجنب ذلك). كان الفطور به اختيارات أساسية لكن طازجة ومنتجاته طبيعية من المزرعة المجاورة. كان المنظر المذهل من شرفة الدور العلوي على المزارع الخضراء الخلابة والجبال الجميلة هو الأفضل. وكان الفطور جزءً رائعًا من اليوم. أوصي بالإقامة بهذا الفندق إذا كنت متساهلاً في غض النظر عن بعض عدم الراحة وتبحث عن فندق بسيط لهدوءه ولطاقم العمل به، فستحبه إذا كنت كذلك.
| 1 |
مزعج بالضوضاء - يوجد مبنى قيد الإنشاء أمامنا
يوجد مبنى قيد الإنشاء في الجهة المقابلة للفندق بالشارع وكان يصدر ضوضاء مزعجة. ستسمع أصوات الطرق طوال اليوم حتى غروب الشمس وكان العمل يصيحون بأصواتهم. لم يكن الأمر مريحًا على الإطلاق ولن تتمكن من الراحة بعد الانتهاء من رحلات مشاهدة المعالم السياحية. كما أنه توجد كلاب في المنطقة تنبح طوال الليل، بالإضافة إلى أصوات الدراجات النارية في الصباح. غادرنا الفندق بعد ليلة واحدة فقط. كما أن الفندق لا يستحق 60 أو 80 يورو قيمة الإقامة به لليلة. كانت الغرف بها ديكورات أنيقة وساطعة لكن لا يوجد الكثير من الأمور الأخرى. كان سرير النوم من النوع الفوتون القابل للطي وكان صلبًا جدًا وبه بروزًا غير مريح في المنتصف وهذا يحدث لسرير الفوتون غالبًا إذا كان قديمًا. يوجد بالحوائط فتحات تهوية لكنها بدون ستائر ولذا عانينا من الناموس! لم يكن بالاستحمام حائط وكانت المياه تصل إلى جميع أنحاء الحمام. يوجد بالكاد مياه ساخنة وكان الشباك مواجهًا لمبنى الإنشاء ولا يوجد به ستائر، وكنت اضطر للانتظار إلى غروب الشمس لاستطيع الاستحمام بدون أن يراني العمال. تطل الشرفة على منظر رائع بالجبال، وكان الطعام جيدًا لكن لا يوجد وسادات عثمانية في المكان المخصص للجلوس! يوجد بالباحة بالأسفل وسائد قديمة وكانت الترابيزات ملطخة، وكانت الحوائط عالية لدرجة بشعة. كان الفندق بعيدًا عن كل شيء ويلزم ركوب تاكسي للذهاب إلى أي مكان. ولذا لا أوصي بهذا الفندق. انتقلنا إلى فندق النخيل وكان هادئًا ومريحًا وعلى مسافة سير قصيرة من النيل والعبارة والمطعم وبالقرب من قرية كان الجو العام بها مريحًا.
| 2 |
معقول السعر ومريح
لقد قضينا ليلتين لنرى المناظر في أنحاء الأقصر. كان الفندق نظيفاً ومريحاً، وبدا عُمره يظهر في بعض المواضع القليلة منه، ولكن لم يكن هناك شيء خطير. يقدم بوفيه الإفطار مجموعة متنوعة كبيرة من الخيارات اللذيذة، وقد تناولنا وجبات غداء في المطاعم الإيطالية واللبنانية، حيث كانت الخدمة جيدة، وكانت الكميات سخية، وكنا سعداء بالطعام. وهناك أيضاً العديد من المطاعم المصنفة تصنيفاً مرتفعاً بالجوار. إن تمكنَّا من ذلك، فسنعود إلى هذه المنشئة ونحن نوصي بها غيرنا.
| 1 |
اختيار الغرفة الصحيحة...
لقد مكثنا فقط ليلة واحدة في فندق نيل بالاس وهو مكان رائع للغاية وبه مطعم جيد وغرفة رائعة ولكن إذا ما كنت تخطط ليوم طويل وترغب في النوم مبكراً، أرجو تجنب الغرف المطلة على الفناء. سوف يتعين عليك تحمل العروض السيئة (لستُ واثقاً من رغبتك في مشاهدة رقص سيرتاكي في مصر...؟؟؟) في المساء وبالتأكيد سوف يبقيك صوت الموسيقى المرتفع مستيقظاً حتى 11 مساءاً... أعتقد أننا يمكننا تجنب ذلك بالحصول على غرفة على الجانب الآخر. عاملون وودودون وخدمة جيدة بصورة عامة
| 0 |
أجازة إلى الأقصر
قضينا أسبوعاً وشعرنا بأن التجربة كلها فى الفندق كانت ممتعة. كان العاملون مهتمون جداً بصفة خاصة وكانوا يتأكدون من تلبية كل طلباتنا. نظراً لكوننا نباتيين فقد كان من الممتع رؤيتهم يحاولون صنع طعام يناسب احتياجاتنا ويفعلون ذلك بشكل صحيح بعد. فى نهاية إقامتنا شعرنا كما لو كنا سنودع عائلة. كانت الغرف رحبة وذات منظر جميل على النيل. تجربة ممتازة فى مجملها.
| 1 |
فندق أساسي ونطيف بإطلاله رائعة.
لقد أمضيتُ ليلة واحدة فقط في سوهاج وقد اخترت فندق الصفا بسبب السعر الرخيص، فقد تكلف حوالي 35 دولار للنوم والإفطار. الغرفة كانت كبيرة ونظيفة، الديكور كان قديماً ومتكلفً ولكن لا بأس به. لقد كنت في الدور السابع وكان لدى شرفة كبيرة تطل على النيل، من الجميل الجلوس ومشاهدة السكان المحليين يسبحون ويصطادون في الصباح الباكر. كان إرسال التلفاز قوي وكان يوجد عدة قنوات باللغة الإنجليزية. الغرفة كانت هادئة وقد حظيت بليلة نوم رائعة. الفندق نفسه كان هادئاً للغاية عندما زرته بسبب الثورة، على سبيل المثال كنت أنا ودليلي الوحيدين الموجودين على الإفطار. وربما هذا سبب أن الإفطار كان بسيطاً للغاية، وقد كان إفطاراً على الطريقة المصرية والتي أحبها ولكنه كان قليلاً للغاية. بيض مسلوق وفول وجبن وخضراوات مخللة وسلطة ورقائق صغيرة وزبادي وهذا كل شيء، لم يكن هناك عصير أو فاكهة وقد اضطررنا للسؤال عدة مرات قبل أن نحصل على الشاي أو القهوة. لقد كان العاملون في المطعم بطيئون نوعاً ما عندما طلبنا مناديل وملاعق للقهوة. كان موظفو الاستقبال جيدين جداً ويرغبون في تغيير الملاحظات الكبيرة إلى تسميات أقل. لقد سافرت بالسيارة مع دليلي من المنيا لذا لم نجد مشكلة في التجول في سوهاج ليلاً، وقد تناولنا وجبة رائعة عند كشري جوهر في وسط المدينة. ويبعد المطعم مسافة قصيرة سيراً على الأقدام من الفندق وهو ملئ بالسكان المحليين. لقد كنت أمراً غير مألوف بالطبع وكان الجميع ودوداً معي. لم أستطع إنهاء وجبتي رغم أنني حاولت، فلقد كانت كمية كبيرة من البروتين بحوالي 10 جنيهات، ولقد كانت أشهى وجبة كشري تناولتها في حياتي. أنا أوصي بذلك الفندق لقضاء ليلة أو ليلتان حيث أنه كان نظيفاً وفي موقع جيد.
| 0 |
خدمة وموقع رائعان
لقد قضينا أكثر أسبوعين مذهلين في يناير في هذا الفندق - لقد كان العاملون بلا استثناء مؤدبون ووديدون للغاية وكانوا يبذلون كل ما يستطيعون للتأكد من تلبية كافة احتياجاتك. لقد كانت نوعية الخدمة ممتازة بالفعل. وتناولنا الطعام في كلٍ من المطعم اللبناني والمطعم الإيطالي في داخل الفندق وكان الطعام والخدمة ممتازان. لقد كانت لدينا بعض الاحتياجات الخاصة بالحمية وجاء لنا عمر، المدير التنفيذي ليرانا شخصياً وتمكن من تقديم الطعام لنا وفقًاً لذلك مما كان أمراً رائعاً. قمنا بحجز غرفة تطل على النيل ولم تكن مخيبة للآمال. لقد كانت الغرفة واسعة للغاية وبها شرفة كبيرة مع إطلاله جميلة على القوارب في النيل ووادي الملوك على مسافة. أجازة رائعة - أشكر الجميع. ه. سميث
| 1 |
فريق عمل مساعد
عدت للتو من إقامة 3 ليال بفندق بيراميزا إيزيس. موقع ممتاز بالشارع الرئيسى بالأقصر ويبعد دقائق عن مركزها ويقع مباشرة على النيل..كانت الغرف نظيفة ذات طلة عظيمة على النيل وحمامات السباحة..كان فريق العمل مساعداً وودوداً..كنا نسافر كعائلة وكانوا دائماً مهتمين بطفلتى وما إذا كانت تحتاج أى طعام خاص يصنعونه لها..كان بوفيه الإفطار ممتازاً لكن العشاء لم يكن بذلك القدر من الجودة..سلطة عظيمة لكن أطباق العشاء الرئيسية كانت رديئة..شبكة واى فاى مجانية فى البهو والحجرات.. أعتقد أنه من الأفضل اختار المحاسبة على أساس المبيت والعشاء فقط بدلاً من نصف إقامة..
| 1 |
أبراج فولتي
ينبغي أن يكون هذا الفندق رخيصا جدا بالنسبة لمستواه. على الرغم من أن الموظفين رائعين إلا أن الفندق ليس كذلك. فغرفتنا كانت كبيرة ولكن الحمام وزاوية الاستحمام كانا في حالة رديئة. وجميع الأسلاك سيئة حيث كان هناك حوالي 5 أسلاك مثبتة بشريط لاصق تذهب في حفرة في الجدار. على الرغم من أن هناك مسبح إلا أنه يبدو قذرا ولا يتعرض لأي شمس. في أسبوعين شخص واحد سبح فيه وكان باردا جدا. الشمس تطل على الشرفة ولكن لا يوجد ماء هناك. الموظفين كانوا رائعين وكان يزودوني بدلو كبير من المياه كل يوم إذا أردت تبريد الشرفة. كان الإفطار سيئا للغاية، بلا خيارات. لن أكل هناك في أغلب الأحيان. منذ قيام الثورة حتى الكاريوكي كانت فارغة وهو أمر مؤسف لأنه قبل 3 سنوات مضت لم يكن باستطاعتك الحصول على مقعد هناك، لن أمكث هناك مرة أخرى.
| 2 |
فندق متوسّط مع خدمات متوسّطة
كانت الغرفة المنفردة التي حجزتها صغيرة جدا؛ كان الحمام مزدحما جدا. كان عامل الجذب الوحيد الذي وجدته هو الإفطار الذي كان يقدّم مع بعض الأطباق المحلية الشهية. . ويقع الفندق على مقربة من محطات توليد الطاقة في دمياط. لذلك، فهو مقترح للمسافرين من رجال الأعمال الذين يسافرون من أجل أعمال تتعلّق بمحطة توليد الكهرباء في دمياط.
| 0 |
ميرسي Saint Joseph
كانت قامة متميزة والغرف مريحة وسعد بالاقامة في واشكر جميع من قدم لي الخدمة واتمنى ان ازورة مرة اخرة ولكنها تكون زيارة للفسحة وليس للعمل وان الاسعار متميزة بالنسبة لم يتوفر بالفندق وكان من الممتع جدا انا ارى الصباح الباكر البلون من امامي فوق النيل
| 1 |
فندق جيد، بسيط لكن نظيف
الفندق يتمتع بأجواء ودية وتديره عائلة مسيحية. والفندق قديم بعض الشيء لكنه نظيف ومريح. حمام السباحة الموجود على سطح الفندق جيد للغاية والمناظر التي تطل على الأقصر والنيل تحبس الأنفاس. الطعام جيد ولكن أطعمة بجودة أفضل يمكن أن تجدها في العدد الوافر من المطاعم الموجودة في محيط الفندق.
| 1 |
إقامة سعيدة، باستثناء التعرض للمضايقات.
أماكن الإقامة بسيطة وكذلك المرافق إلا أننا تمتعنا في الإجمالي بإقامة سعيدة وبالكثير من الأماكن التي يمكن الذهاب إليها والأنشطة التي يمكن ممارستها. كان الفندق نظيف ومرتب باستثناء مناطق التدخين التي لم تكن ملتزمة بالقواعد. كان العاملين يتصفون بالود الشديد والمساعدة بشكل بالغ.
| 0 |
فندق ممتاز قريب من المقاهي
لقد اكتشفت أن هذا الفندق جيد جدا للإقامة به. إن الغرف و الأسرة مريحة جدا و نظيفة و المطعم الإيطالي بالفندق ممتاز. إن الطعام رائع كما هي الخدمة. إذا كنت لا ترغب في تناول الطعام في الفندق فإن هناك الكثير من المطاعم والمقاهي بالقرب من الفندق.
| 1 |
قيمة جيدة و موظفون لطيفون
إن وجود موظفين ودودين و موقع مركزي يجعل هذا الخيار رائعا نسبة إلى نطاق الأسعار. الغرف نظيفة و مكيف الهواء يعمل بشكل جيد. سيكون الموظفين متعاونين خصوصا إن كنت مسافرا لوحدك.
| 1 |
إقامة ممتعة
لقد استمتعت بإقامتي في فندق صنسيت. كان الموظفين متفهمين و الغرف نظيفة و تحتوي على سرير مريح جدا. كنت أنام مثل الأمير. طعام الإفطار كان رائعا جدا، و أيضا كنت كلما طلبت شيئا من الموظفين, كانوا يجيبونني بكل لطف و على جناح السرعة.
| 1 |
هناك إمكانات، لكن لا اهتمام بالتفاصيل
يوجد بهذا المكان طاقم رائع وطعام طيب جدًا (اطلبوا منهم طهي العشاء!). لكن الفندق قد ضل طريقه مرارًا. فالمراتب والوسائد مثل الحجر، والحمامات المشتركة لا يمكن إغلاقها والغرف في تقشف بلا منضدة أو مصباح جانب السرير.
| 0 |
سلوك المدراء نتن الرائحة.
إن الفندق رخيصًا وموقعه مركزي لكن المدير يأخذه لأسفل. وكان يُفترض أن تكون حل الأمور بسيط لكننا كنا متروكين حتى اشتكى النزلاء. وفي كل مرة ينظم رحلة كانت تفشل في تحقيق ما وعدت به. اختر فندقًا آخر.
| 2 |
رائع للغاية
أفضل فندق مكثت فيه على الإطلاق في جميع أنحاء العالم، كانت الخدمة مذهلة، مع وجبة إفطار مجانية جيدة. قيمة ممتازة مقابل سعر منخفض، قدموا لنا أيضا المناشف والصابون. ودش الاستحمام به ماء ساخنة حقا بضغط ماء كبير. إذا كنت تنوي الذهاب إلى مدينة الأقصر، فعليك بالبقاء هنا!
| 1 |
جيد
فندق جيد
فئة 3 نجوم
الموقع ليس مثالي تماما
الاطلالة سيئة بعيد عن النيل والمعالم السياحية
الطعام جيد
الغرف تفتقد النظافة
لوبي الفندق واسع ونظيف
الحدمة متواضعة كتير
ما جعل الرحلة رائعة مدينة الاقصر وليس الفندق اطلاقا
| 0 |
إقامة رائعة - كنا آسفين جميعاً للرحيل
مرحباً، لقد أقمت في Mara House في يناير مع 8 أصدقاء. الغرف كانت كبيرة ومزينة بصورة جميلة وقد قاموا بعمل رائع في تنظيم رحلات لنا خلال إقامتنا. وقبل شيء فإن مارا والفريق أشعرونا بالفعل بالأمان وأننا في بيتنا.
| 1 |
متوسط
كان الفندق جميلاً (نزلنا في جناح في الطابق التاسع مقابل 350 جنيه مصرى)، نظيف ومريح. لا بأس به لليلة واحدة. هنالك بضعة عيوب. أولاً كان مطعم سيء للغاية. ومن الأفضل تجنبه. أيضاً، كونه يقع في منطقة نائية، لا يوجد أي محلات تجارية / مطاعم يمكن الوصول اليها سيراً على الأقدام، بحيث بدا الامر وكأنك في سجن إذا لم يكن لديك سيارة (بدا وكأنّ إيجاد سيارة أجرة لي يتطلب ساعة من الوقت في كل مرة كنت أطلب ذلك منهم، ومن ثم تتم محاسبتك بضعف السعر المتعارف عليه!)
| 0 |
مكان هادئ ويبعث على الاسترخاء ونظيف وودود ومرتب بصورة جيدة
لقد استمتعت بالإقامة عند Mara . هي لم تكن هناك ولكن العاملين كانوا ودودون ومساعدون. أيضاً تناولنا وجبة رائعة في غرفة الطعام. وقد قمت بجولتين قام الفندق بترتيبهما وبالفعل يستحقان ذلك في رأيي. وحيث أنني أخطط لزيارة الأقصر مرة أخرى فإني أخطط للإقامة هنا عندئذ.
| 1 |
إنه عادي ولكنه على ما يرام
مكثنا في فندق اللوتس لمدة أسبوعين في شهر يناير وحصلنا على جناح صغير. كانت الغرفة كبيرة بما يكفي، ولكن يتملكك الإحساس بأنك ستدفع مالاً أكثر لأنك تعتقد بوجود مجفف شعر وأدوات تجهيز الشاي في الغرفة. إن الغرفة كانت نظيفة ولكن كان يمكن أن تكون أنظف من ذلك. المرحاض كان صغيراً جداً، فكان وجود الدُش به بحجم نصف المرحاض، كما أنه لم يكن واسعاً. الغرف كانت بحالة سيئة إلى حد ما. بالنسبة لوجبة الإفطار، فكان الطعام صالحاً للأكل، ولكنه نفس الطعام اليومي، كما لم تتوافر أكواب كافية، الخ، كما تظل تطلب أكياس شاي ومربى، حيث كانت الكميات غير كافية. لم تكن الموائد مُعدة في أي وقت، حيث ينبغي عليك أن تطلب خدمة إعداد أدوات المائدة كل يوم تقريباً. حوض السباحة كان جميلاً ودافئاً، ونظيفاً جداً. وكانت منطقة مناسبة للمكوث. أما المشروبات فكانت غالية الثمن قليلاً هنا. الموظفين كانوا طيبين، والمكان جيد. ولكنهم قالوا أن لديهم قاعة رياضية (جمنازيوم) وهو ما لم أراه.
| 0 |
متدهور جدًا
قد تظن أن هذا الفندق ما هو إلا قصر الشتاء القديم، فلا يوجد مكان يصلح للجلوس به سوى الغرفة. كان هذا الفندق يعمل من خلال مرافق فندق قصر الشتاء الجديد، لكن هذا المبنى تم هدمه مع بار الردهة والكافيتيريا والمطعم. ولم يقم القائمون على الفندق باستبدال أي من هذه المرافق في المبنى المنفصل.
متدهور جدًا جدًا.
| 2 |
فندق اقل من العادى مقارنة بسمعة الأسم
لا اتخيل كيف يكون هذا فرع الأقصر من هذا الاسم ماذنبى انا كنزيل ان يكون الطعام سىء لهذه الدرجة لمجرد ان عدد السياح قليل ما ذنبى انا كنزيل عندما يقابلنى جرسون بوجه مكشر جدا و يتعمد ذلك و عندما شكوته لمديره اكتشف انه اخيه تجربة سيئة للغاية فى جودة الطعام و كمياته تجربة سيئة و الإظلام على حمام السباحة الذى يعبر عن تدهور للفندق وسمعته و للمفارقة الوحيد الذى كان مبتسم كان الطباخ و الذى تجمع الاجانب حوله للحديث معه لو كان هناك مدير فى هذا الفندق و مارس وظيفته فقط لجعل هذا الطباخ مدير للمطعم الجيم مظلم و الاجهزة لا تعمل لا يوجد انقاذ على حمام السباحة حتى خدمة الواى فاى لا تعمل
| 0 |
إنه أفضل فندق نجمتين ونصف أقمت فيه على الإطلاق
عدت للتو من رحلتنا الأولى لمصر في هذا الفندق الذي قمنا بحجزه من خلال "تومسون". يبدو أنه جميل من خلال الصور، وهو وصف دقيق إلى حد ما. يلاحظ وجود غرف جيدة ومكان مناسب وإطلالة رائعة على النيل. وبرغم من ذلك، يبدو أن خدمات تقديم الطعام قد انحدرت مؤخراً أو أن مشاركات الأراء الجيدة يكتبها أناس لا يحبون الطعام. إن قائمة خدمة الغرف (التي بها خطأ في التهجئة حيث أنهم كتبوا إسم الفندق بشكل خطأ وهو "لوتاس") هي هراء وسيئة للغاية، كما أن غرفة الطعام تكون خاوية بشكل مخيف أثناء العشاء. أعرف أنهم يغضبون هنا في مصر بسهولة وأن أدوات النزلاء مترابطة، ولكنني لم أحصل على عصير برتقال طبيعي لمدة أسبوع وهو أمر غريب إلى حد ما. إنهم يستطيعون بسهولة أن يقدموا الكوكتيلات المُعدة بعنف، ويقدمون حفلات شواء بجانب حوض السباحة، أو أن يكون لديهم حس استباقي أكثر من كونه محدداً تجاه ما يقدمونه من خدمات، ولكن باستبعاد واحد أو اثنين من الموظفين، لا يبدو وجود أي دافع لدى الآخرين. قال لنا شخص ما إن الفندق مملوك من قبل الشرطة التي تستخدمه للراحة والاستجمام، وهو ما قد يفسر كل شيء. أقول بناءً على ذلك وعلى خبرات أناس آخرين أن فنادق مصر ذات الأربع نجوم تعادل فنادق المملكة المتحدة ذات النجمتين ونصف، لذا سوف أحجز فندق خمس نجوم حين عودتي إلى مصر. أقول إن سفرنا كان ممتعاً وعموماً أخذنا قسطاً من الراحة حين عودتنا، لذا لا يمثل فندق اللوتس أي إزعاج أو سوء لرحلتنا حيث استمتعنا بالشرب في الكثير من الوقت بجانب حوض السباحة. فعلى الأقل، هم يقدمون المشروبات الكحولية.
| 0 |
عدت مجدداً
عدت إلى مدينة الأقصر من 5 إلى 26 ديسمبر 2013، ومكثت من يوم 12 إلى 26 في فندق اللوتس.عادةً، كان طاقم الموظفين لُطفاء. الإفطار لم يكن به الكثير إذا كنت تطلبه إنجليزياً، وقد يكون به أشياء كثيرة لكنها سريعاً ما تنفذ، فتظل تطلب فاكهة وزبادي ورقائق الذرة (كورن فليكس). إنك لست بحاجة أن تذهب إلى مكان مجاور. أنت لا تدفع الأسعار الفعلية! فأنت تدفع 200 جنيه استرليني لغرفة واحدة لمدة أسبوعين. نعم، كان علينا أن نستخدم أشياء من فنادق أخرى، كما أننا نستخدم تقريباً ربع مساحة حمام السباحة، كما أن الشمس لم تكن مؤثرة، ولكن في وقت الغذاء، كان الجو حار جداً في معظم الأيام. يجب حجز السرير مسبقاً في كل الفنادق! كما لابد أن نعطي بقشيش لموظفي حوض السباحة. البريطانيين المحليين يستخدمون حوض السباحة الخاص بالفندق لأن الأحواض الأخرى مكلفة جداً. إنني حزين أن أرى إثنتين من موظفات الاستقبال يتركون الفندق ليتزوجوا هذا العام. سوف أفتقدهم!. موظفي العناية بالغرف طيبين ويتركوا الأشياء نظيفة. هناك ملحوظة، وهي أنني أقمت في فندق بافيليون وهو خمس نجوم، نعم كان طعام الإفطار أفضل، ولكن كان البعوض يلتهمه مباشرةً. كما أن مفاتيح المنزل والسيارة قد فقدت أيضاً، ولكنهم وجدوا بدائل أخرى، ولاحظت وجود سلسلة فضية للمفاتيح! أصبت بالإحباط عدت مرات أثناء مكوثي هنا. إنها المرة رقم 36 التي أزور فيها مصر.
| 1 |
Subsets and Splits
No saved queries yet
Save your SQL queries to embed, download, and access them later. Queries will appear here once saved.