text
stringlengths 37
6.18k
| label
int64 0
2
|
---|---|
فندق أساسى
النقاط التالية هي تلخيص لإقامتنا في هذا الفندق. ردهة جميلة. غرفتنا كانت ذات إطلالة على النيل – منظر فريد. يمكننا سماع أصوات النزلاء في الغرفة المجاورة بسهولة من دورة المياه. جهاز التكييف مزعج بصورة غير معقولة ولا يعمل بفاعلية كبيرة. المستلزمات الأساسية. المرتبة صلبة تمامًا. التلفاز بشاشة عادية لكن من المتعب جدًا أن تشعله لتعرف ما إذا كان يعمل أو إذا كان هناك جهاز استقبال أم لا. العاملون يطلبون البقشيش على الرغم من دفعنا له من قبل كمجموعة – لكن هكذا هي مصر. أتمنى أن يساعدكم ما كتبته.
| 2 |
مُفتت
يقع الفندق في وسط أحد مواقع البناء. بصفة عامة العاملون بالفندق غير مساعدين على الإطلاق عندما تطلب منهم أن يغيروا شيئًا من أجل أن يحصلوا منك على بقشيش. الطعام سيئ جدًا، وأظن أننا - نحن المجموعة القليلة التي أتت للقيام برحلة استكشافية - كنا النزلاء الوحيدين. لا يمكنني أن أشتكي اكثر من ذلك، فأنا أفترض أن الرحلات الاستكشافية تكون رخيصة جدًا، كما أننا كنا هناك لليلة واحدة، ولست أدري كيف كنت سأتحمل ذلك الإزعاج إن كنت قد أقمت هناك لفترة أطول. منظر النيل كان جميلًا لكنه كان ملوثًا إلى حد ما من الأحياء المجاورة، كما أن الفندق يقع خارج المدينة فلا تجد مكانًا للتجول به.
| 2 |
اجمل اطلاله على النهر الخالد
يقع الفندق فى جزيره فى قلب نيل اسوان الرائع الديكور خلاب , قضيت مع اسرتى اجازه رائعه استمتعنا جدااااااااااااااااا بخدمات الفندق ,حيث بشاشه اهل اسوان والنظافه كانت اهم سمه , حمام السباحه اكثر من ممتع به ماء ساخن على درجه حراره الجو ,وهناك كافيه على حمام السباحه حيث تكتمل المتعه ...... الوصول الى الفندق من ضفه النيل رحله جميله حيث الانتقال من خلال اتوبيس نهرى مفتوح يضاهى الاروبى من حيث الشكل العام له .... ايضا بالفندق كافى على اعلى ارتفاع على نيل اسوان , هناك مركب شرعى من الفندق يبحر بك حيث الطبيعه البكر فى المحميات الطبيعه والبيت النوبى , وجزيره النباتات ,,,, اجمل منظر يمكن ان ترى فيه نقاء مياه النيل ,, شعرت بنعم الله على الشعب المنظر ان وهبنا هذه النعم ,,, دى كانت اول مره ازور فيها اسوان ,,,, دعوه مفتوحه الى الجميع من لم يزور اسوان يخسر الكثيررررررررررر ,,,, تحياتى الى كل العاملين فى الفندق وبالتحديد المهندس جمال ... والى الشعب الاسمر والبشاشه تحياتى ام مصريه
| 1 |
كالعودة للمنزل مجدداً
كان من دواعي سرورنا أنا و صديقي أن نقيم هنا لمرات عديدة في السنوات القليلة الماضية و دائماً عندما نعود نكون محل ترحيب و نشعر كأننا عائلة، ليس مجرد أصدقاء. لقد أعدنا زيارة أسوان للتو في الأسبوع الأول من يناير 2013؛ عائدين من السودان و متجهين للأقصر. نحن نحب كرم الضيافة في "بيت الكريم". الطعام رائع و حصلنا من كبير الطباخين على نصائح عديدة بخصوص وصفات نوبية. نعم، هذا هو الجانب الهادئ من النيل في أسوان و لكن 'المدينة الكبيرة' هي توصيلة عبر النيل بقارب-تاكسي سريع و قليل التكلفة للغاية. الفندق ساحر للغاية في المظهر و الجو و به ألطف طاقم عمل يمكنك تخيله. يمكنهم تخطيط/تفصيل أي نشاط/جولة تحبها. لا تفوت المتحف النوبي!!. أيضاً، متحف النوبة للحيوان على جزيرة فيله ينبغي ألا يُفَوَت. و تمكناً أخيراً من مقابلة المُالكون عبد الله و إلين، و طفليهما و العديد من الجراء التي يؤياهم. لقد كرهنا الرحيل للغاية و لكننا سنعود بالتأكيد. إن شاء الله!!!
| 1 |
لا تنخدع بردهة لطيفة!
بقينا هنا ليلة واحدة وذلك لأن الفنادق الاخرى القريبة قد حجزت جميعها خلال العطلة المصرية الثانوية التي مدتها 20 يوما (التي لم نكن على علم بها من قبل وصولنا إلى البلاد). على إي حال، أمكننا البقاء في فندق أرخص ولكن عند رؤية الغرفة الخ فكرنا، طيب، ان هذا جيد ب250 جنيه مصري (لغرفة مزدوجة متضمنة حمام وافطار). كنا متعبين لذلك لم نكن نريد ان نستمر في البحث. الأسعار الموجودة في الدليل المصري للونلي بلانيت لسنة 2013 كانت غير صحيحة كما ادعى الفندق ان هذه الأسعار كانت من 3 سنوات مضت، قبل ان يحدثوا انفسهم ل "3 نجوم" (تصنيف النفس، على ما اعتقد). حذر لونلي بلانيت من أن نوعية المرافق تختلف من غرفة إلى أخري، ولكن لسوء الحظ فان الحمام الذي حصلنا عليه امدنا فقط بدش فاتر. أيضا، في الصباح التالي، دافق المرحاض الخاص بنا توقف عن العمل. والمصعد فقط يعمل أحيانا. الافطار لطيف جدا، ويمكنك ايضا ان تشتري إفطارا لنفسك. عند خروجنا، اشتكيت إلى المدير عن المرحاض المكسور والتبرير الوحيد الذي قاله لنا هو أن الفندق محجوز بالكامل ولذلك فان صبية كثرة كانوا يلعبون في المراحيض بلاه بلاه بلاه. انا متأكد ان هذا بسبب الأنابيب السيئة جدا. على إي حال، فان الفندق لم يكن بكل تاكيد 3 نجوم. وقد وجدنا فندق (السلام) ارخص بكثير وافضل في اليوم التالي. انه به أيضا مناظر للنيل، بخلاف غرفتنا في نيل النوبة.
| 2 |
مخيب للآمال إلى حد ما
أقمنا هنا ثلاث ليال. العاملون في الفندق ودودون للغاية. المسبح يبدو رائعاً لكنه بارد جداً (لا تنسى أننا نزلنا هنا في ديسمبر!). موقع الفندق رائع قبالة المتحف النوبي (خذ بالك أنهم مضربون حالياً) على ظهر تلة في طرف القرية. المنظر المطل على النيل والقرية ممتاز. في الوقت الحاضر عدد الزوار منخفض للغاية ( أبلغنا بأنه يعادل 30% من الارقام الاعتيادية). أحد المصاعد كان خارج الخدمة طوال فترة إقامتنا، لكن بالنظر إلى العدد المنخفض من النزلاء لم يمثل ذلك مشكلة حقيقية. الإفطار كان جيداً. والغرف نظيفة. ووجبة الإفطار مقبولة. ولا توجد خدمة الانترنت اللاسلكية واي فاي في الغرف وإنما فقط في منطقة الاستقبال.
| 0 |
فندق جيد من جميع النواحي!
استمتعنا بإقامتنا لمدة ليلتان في "البسمة" الذي سمح لنا برحلة نهارية لأبو سمبل. الموقع خارج منطقة وسط البلد بأسوان عبر الشارع من "الفندق النوبي" و على بعد خطوات من "المسلة الغير مكتملة". الفندق يوفر خدمة الميني-باص المجاني لوسط البلد. غرفتنا كانت نظيفة و بحالة جيدة و بها ثلاجة صغيرة و طاولة كبيرة مع مقاعد غرفة الجلوس عارضةً إطلالة رائعة شمال النيل، البر الغربي و وسط البلد. كان هناك أيضاً شرفة صغيرة على الجهة الشرقية من الغرفة. الغرف الأخرى كان لديها نفس إطلالتنا على زاوية عبر حمام السباحة الكبير أو إطلالات أقل إثارة تجاه الجنوب و الشرق. تضمنت وجبات الإفطار: اختيار جيد من الفواكة، المخبوزات، الأجبان، الحبوب، إلى أخره. و صُنِعَ بيض الأومليت حسب الطلب. تمتعنا أيضاً بغداء خفيف تم طلبه من البار القريب من مكتب الاستقبال و تم تقديمه بجوار حمام السباحة، و عشاء جيد. كانت القوائم تشير إلى أن "الرسوم تشمل الضريبة و الخدمة" و لم يكن هناك أي ضغط من موظفين المطعم من أجل البقشيش. عموماً إنه اختيار جيد كفندق في أسوان.
| 1 |
أتمنى أن أستطيع رفع تصنيف هذا الفندق
هناك الكثير من الأشياء التي أحببتها في "فندق بسمة". موقعه عظيم - على امتداد الشارع من المتحف النوبي و فندق الكاتاراكت القديم. تم تشييد المبنى ليتحمل تقريبا أي قوة قد ترسلها الطبيعة ضده. على أي حال، الغرف قديمة الطراز و تنقصها بعض وسائل الراحة الأساسية. لقد دُهِشت لعدم وجود سخان مياه كهربائي من أجل الشاي/القهوة. الغرفة - على أي حال - كانت نظيفة و بها شرفة تطل على حمام السباحة. بوفيه الإفطار كان لطيفاً و خيارات الغداء المتاحة في القائمة كانت متنوعة. أكبر إحباط - على أي حال - كان عدم قدرة الموظفون على إيجاد فكة كافية عندما أختار أن أدفع نقداً مقابل وجبة أو مشروب. فلم أجرب أن أغير فئات كبيرة من الجنيهات المصرية، و لكن كان من المستحيل أن أحصل على باقي صحيح عندما أستخدم ورقة 100 جنيها مصري (تقريبا 16 دولاراً أمريكيا). كان ذلك شيئا لا يمكن قبوله من اقتصاد معتمد للغاية على السياحة.
| 0 |
إياك أن تذهب لهذا الفندق!
هوايتي الوحيدة هي السفر والترحال، ولذلك فأنا أقضي كل إجازاتي في دول أجنبية، وأغلب هذه الدول تكون من دول العالم الثالث. جربت من قبل الفنادق المتوسطة وفنادق جي إيتش أكثر من مرة، لكني لم أمر أبدًا في أي من الفنادق التي نزلت بها بتجربة بمثل هذا السوء الذي مررت به في فندق نوبة نيل بأسوان. على الرغم من أن مكانه جيد، لكن باقي الأمور كلها على العكس من ذلك تمامًا، فالموظفون غير ودودين ونادرًا ما يبدون استعدادهم لمساعدتك في أي شيء. غرفتنا كانت بسيطة جدًا وغير مريحة. دورة المياه كانت في حاجة إلى إصلاح - وهو ما رجوناه من الموظفين هناك - لكن لم يأت أحد لإصلاحها. وأخيرًا كان "بوفيه الإفطار" إهانة للسياح/الرحّالة. في الحقيقة كان من الغباء أن نقيم في ذلك الفندق، لذا فقد قررنا أن نغادر الفندق في الصباح التالي لقدومنا بعد أن تناولنا الإفطار. وقبل أن نحمل حقائبنا ونغادر لفندق آخر ذهبنا لمدة عشرة دقائق لصرف بعض المال من ماكينة صرف النقود، وعندما رجعنا للفندق اكتشفنا أن موظفي الفندق قد سرقوا المال من حقائبنا!!! حوالي 150 يورو سرقت!!! بعد أن هدأنا بعض الشيء ذهبنا للاستقبال لندفع الفاتورة ونغادر، وسألناهم أين يمكننا أن نجد مركز شرطة لنبلغ عن الفندق. لكنهم زادوا الطين بلة عندما رفضوا أن يخبرونا عن مكان مركز الشرطة. لكننا بالطبع وجدنا مركز الشرطة على الرغم من ذلك وقدمنا البلاغ. للأسف لقد أخطأت خطأً فادحًا بالذهاب إلى ذلك الفندق. ومن واقع تجربتي التي ذكرتها لك فأنا أوصي بشدة أن لا يذهب أحد لذلك الفندق أبدًا!!!
| 2 |
خدمة الواي فاي كانت جيدة فقط في البهو
كنت في هذا الفندق في ديسمبر هذا العام. و كنت اعتقد أن مالك فندق كفندق ميمنون سوف يحافظ عليه في حالة جيدة و لذلك قررت البقاء فيه. لسوء الحظ كنت مخطئاً. كانت الغرفة قذرة جداً و أسلوب عزل الصوت كان أكثر من سىء. النوم كان سيئاً بسبب الضوضاء من الخارج. و شارع الكورنيش مزدحم للغاية طوال اليوم. هم يوفروا وجبة إفطار و الذي يتم تقديمه على سطح الفندق. المنطقة لطيفة، و لكن المشكلة هي أنك يجب أن تطلب خدمة الإفطار من عند الاستقبال، لأنه لا يوجد الخادم الذي سوف يقدم لك الخدمة في أثناء وقت الإفطار ( من الساعة السابعة إلى العاشرة صباحاً). و لذلك، إذا كنت تريد إفطارك، يجب عليك أن تذهب للطابق الأول، عند الاستقبال و بعد ذلك تذهب للطابق الخامس، حيث يتم تقديم وجبة الإفطار. حمداً لله كان يوجد مصعد. و ما يستحق ذكره أن خدمة الواي فاي كانت قوية و سريعة. إذا كنت تريد أن تحجز في هذا الفندق، يجب أن تعيد التفكير في هذا الأمر... لقد مكثت هناك و لن أكررها مرة أخرى.
| 2 |
من الشرفة
نعم، الشرفة جميلة و طاقم العاملين كانوا لطيفين للغاية (حتى أنهم أعطوني ما دفعته من نقود عندما قررت الرحيل يوماً مبكراً!). فقد أعطوني غرفة على الواجهة الجانبية (تطل على الشارع و قريب من البازار، صاخبة و لكن ليس في المساء. و يمكنك رؤية النيل أيضاً. و قد طلبت غرفة ذات إطلالة أمامية لكن يبدو أنها محجوزة للأزواج). الأثاث كان قديماً و لكن بطريقة ما فإنها تدل على لمسة رقيقة لأوقات أفضل. كان الفندق نظيفاً حتى و إن لم يبدو عليه ذلك. الاعتراض الحقيقي الوحيد كان ستارة الحمام البلاستيكية (مهترئة، و تقريباً سوداء) و وجبة الإفطار الغير كافية على الإطلاق. و القهوة السيئة، جزء واحد من الزبد الصناعي و المربى و ثلاث قطع من الخبز السىء. و بكل جدية، فإنه مع هذه الشرفة فإنهم يستطيعوا أن يقدموا أفضل بكثير من ذلك!
| 0 |
أوصي به بشدة!
هذا الفندق مُحدث و لكنني أوصي به من أجل موقعه و سعره! الغرفة نظيفة، و السرير مريح و لديهم ماء ساخن (حيث أنني كنت مسافراً في الشتاء)! حصلت على غرفة ذات إطلالة على النيل، و الذي كان رائعاً و ذلك لأن الإطلالة كانت جميلة جداً! موظف الاستقبال كان ودوداً للغاية و مفيداً و ليسوا لحوحين ليقنعوك بالاشتراك في الرحلات. السوق خلف الفندق و قد قضيت أنا وصديقي كل ليلة في المشي حوله. المطاعم يمكن إيجادها بسهولة في السوق أو على امتداد الشارع الرئيسي. بالتأكيد أود أن أبقى في هذا الفندق إذا زرت أسوان مرة أخرى.
| 1 |
موقع جيد وفندق متوسط
قضيت هنا بعض الوقت كجزء من رحلتي، لم نقم هناك سوى ليلة واحدة حيث تركنا أسوان وتوجهنا إلى أبو سمبل في الصباح التالي لقدومنا. الفندق في حد ذاته بسيط جدًا، لكن يوجد ماء ساخن، والمراحيض تعمل جيدًا. السرير كان مريحًا، لكن الغرفة كان حارة جدًا حتى في منتصف الشتاء لأن النافذة لا يمكن فتحها. والفندق نظيف إلى حد ما بالنسبة لكونه فندقًا صغيرًا ذا ثلاث نجوم. ولم أر هناك أثرًا لحشرات. لا يوجد واي فاي مجاني. الموظفون عادة ما يشاهدون التلفاز بصوت عالٍ جدًا في صالة الاستقبال. بالنسبة للمكان فهو محوري جدًا، فهو قريب من محطة القطار، ومن أماكن التسوق والعديد من المطاعم الجيدة. المخبز المجاور لا يخبز الكيك! بصفة عامة لا شيء مميز، لكنه يؤدي الغرض بالنسبة لحصولك على حمام ساخن ونومة هانئة.
| 0 |
لا يزعجنك شكل المبنى !
اقمنا 3 ليالي في موفنبيك في نوفمبر بعد عودتنا من رحلة على النيل...أردنا النزول في كاتاراكت كمعاملة خاصة، ولكن في آخر لحظة تم نقلنا إلى موفنبيك حيث كانت هناك حفلة زفاف في كاتاراكت...ولكن، على الرغم من تذمرنا في البداية إلا أننا غيرنا رأينا، إذ كانت المفاجأة سارة جداً. المبنى ليس جميلاً ولكن موقعه رائع في جزيرة فيلة. المنظر خلاب وفريق العمل في غاية التعاون. من الاستقبال حتى المطعم، كنا ننتقل من سعداء لأسعد. حتى أنه تم تعلية الحجز وحصلنا على جناح صغير بحديقة على النيل، ونظرت للغرف الواقعة في المبنى الرئيسي ولاحظت أنها تتمتع بدورها بمنظر رائع. وبالتالي، إلا إذا ما تم تعلية حجزك مجاناً، فإن الأمر لا يحتاج لحجز جناح. الإفطار ممتاز، كما أننا تناولنا العشاء في المطعم الرئيسي وأمضينا وقتا ممتعاً حقاً...
| 1 |
المدخل الملاصق للفندق مباشرة كان متسخًا جدًا
كنت في أسوان مع زوجي لمدة 15 يومًا من نهاية ديسمبر 2012. اعتدنا على التمشية كل ظهيرة، وأحيانًا كنا نذهب إلى فندق Old Cataract بالطبع. وفي إحدى المرات، دخلنا الفندق حوالي الساعة 4.30 بعد الظهر لمشاهدة ما تغير في خلال العشرة أعوام السابقة. وعندما كنت نقيم لمدة 4 ليالي، كان الفندق قديمًا جدًا لكن مثير للعواطف كما اتسم بالأناقة وكانت الخدمة ممتازة. لكن الآن، فالفندق لم يعد كسابق عهدنا به، فالمدخل سيء جدًا ولا يصله ضوء النهار. بعد ذلك، مشينا إلى الشرفة لمشاهدة حمام السباحة. كان هناك الكثير من اليابانيين يلتقطون الصور، وكان المكان مزدحمًا. فيما مضى، كان حمام السباحة لا تصله الشمس بعد الساعة 3 ظهرًا لكنه كان كبيرًا بما يكفي. لكن الوضع تغير الآن، كما اصبح في الظل بشكل أكبر. كان هناك عدد سرير نوم قليل كما كانت منصة التشمس صغيرة. وفي رأيي كان بناء المبنى الجديد غلطة كبيرة حيث حجب الرؤية وأشعة الشمس عن منطقة حمام السباحة والحديقة. كما أن طاقم العمل في المدخل بالخارج لا يتحدثون الإنجليزية. كان هناك 3 أشخاص طلبنا منهم معلومات لكنهم لا يتحدثون الإنجليزية. وكان الأمر الفظيع هو أن رصيف المدخل كان متسخًا جدًا وتملؤه نفايات الطريق وروث الخيل وأوراق الشجر والغصون وغيرها لإطعام الخيول. ولذا اضطررنا إلى الانتظار في طريق سير السيارات في الجانب الآخر وليس أمام الفندق حيث أن النفايات يمكنك أن تجدها في شوارع أسوان. لكن الرصيف كان يبدو أنه تابعًا لفندق Old Cataract. أنا سعيد أني قضيت عطلتي في فندق Moevenpick حيث الاهتمام والنظافة والكمال سمات دائمة هناك كل يوم. لقد خدعنا بفندق Old Cataract.
| 2 |
رائع بحق
إنه بحق أفضل فندق اقمت به. لا اعلم من أين ابدأ، فالخدمة كانت رائعة. يحيط الفندق منطقة بها بوابة دخول، وعند وصولنا تم توصيلنا في عربة جولف صغيرة إلى أمام الفندق. وتم الترحيب بنا بأسمائنا وتوفير مشروبًا لنا، كما تم اصطحابنا إلى شرفة مغطاه تطل على نهر النيل. وفي هذا الوقت، اخذوا منا جوازات السفر (كما هو الحال في أغلب الفنادق خارج الولايات المتحدة)، وقام مدير الفندق بالترحيب بنا بشدة. (لا زلت احتفظ ببطاقة العمل الخاصة به في الكومودينو الخاص بي). وقام بتقديمنا إلى السيدة أميرة جرجس المسئولة عن علاقات ومرافقة النزلاء. اتسمت هذه السيدة الشابة بالسرور، واصطحبتنا في جولة حول الفندق وفي غرفتنا. وبالمناسبة، فإننا قمنا برفع طلب الغرفة والتي بدت لطيفة. يمكنني التحدث كثيرًا عن السيدة أميرة حيث قابلناها عدة مرات لكن مساحة التعليق لا تتيح لي ذلك. كنا نتناول وجبة العشاء في مطعم Oriental وكان الطعام جيدًا واستمتعنا به مع المضيفة سوزانا والجرسون جرجس، وكانا يعملان كديويتو رائع! يمكن لجرجس أن تشغل منصب كبير جرسونات في أي مطعم عشاء فاخر حول العالم. لقد كانت ألطف جرسون قابلتها في حياتي وأكثرهم لباقة. بعد العشاء، كنا نتناول النارجلة والشراب مع التمتع برؤية النيل. كان المدير مضيافًا جدًا وبشوشًا لكني نسيت اسمه. كنت افضل نارجلة التفاح وبلغ اهتمامه إلى أنه اضاف قلب تفاحة لزيادة الإحساس بالطعم. كان الاهتمام بالتفاصيل الذي ابداه طاقم العمل والمديرون هو السر في حصول هذا الفندق على 6 نجوم. لقد احببنا هذا الفندق كثيرًا لدرجة أننا عندما عدنا إلى القاهرة في آخر ليلة لنا في مصر، اقمنا في فندق Sofitel هناك.
| 1 |
موقع لطيف
كونه معزول عن زحام و صخب المدينة كان لطيف جداً. بالتأكيد أوصي بهذا المكان لهذا السبب. الوصول لهناك مثير للشكوك قليلاً. قارب موفينبيك الحر لا يحتوى على اسمه في أي مكان عليه. إنهم يستخدمون قارب مختلف أثناء الليل مما أضاف للحيرة إذا اقتربت من جانب المدينة بالليل بعد ترك الفندق خلال وقت النهار. للمسافرين الذين يتخذون طريقهم للفندق بنفسهم يجب عليك ان تخمن أي من القوارب العديدة هو الصحيح. الغرفة التي حصلنا عليها كانت قديمة قليلاً. الأبواب المنزلقة للشرفة أعطت شعور بأن البكرات كانت مكسورة و أن القفل كان ممسكاً بالكاد. كما انني لم أحب الاقتراب من مرسى جزيرة موفينبيك للجولات النيلية. أتوقع ذلك على جانب المدينة و ليس في ظل الفندق. إذا لم تتمكن من التخلي عن حذرك على الجزيرة فإن العزلة لا تساوي شيئاً. أخيراً، طلبنا غرفة ممنوع التدخين فيها و قد تم التأكيد لنا أنها كانت غرفة ممنوع التدخين فيها عند تاريخ الوصول. على أي حال، بينما اقتربنا من الغرفة مررنا بشخص يخرج منها و في يده منفضة سجائر.
| 1 |
الأسطورة
ممتاز وهو فندق له خصوصية رائعة وينبعث من جنباته عبق التاريخ وتم تجديده فى حدود نصف مليار جنيه تجديدات ويحتوى على spa عالمى ونادى صحى على اعلى مستوى وموقع خرافى على النيل ممتاز وهو فندق له خصوصية رائعة وينبعث من جنباته عبق التاريخ وتم تجديده فى حدود نصف مليار جنيه تجديدات ويحتوى على spa عالمى ونادى صحى على اعلى مستوى وموقع خرافى على النيل ممتاز وهو فندق له خصوصية رائعة وينبعث من جنباته عبق التاريخ وتم تجديده فى حدود نصف مليار جنيه تجديدات ويحتوى على spa عالمى ونادى صحى على اعلى مستوى وموقع خرافى على النيل
| 1 |
ساحر أسوان
من المنتجعات الجميلة المميزة والتى تتميز بخصوصية رائعة وبالأخص عند الوصول إليها فيجب عليك إستقلال مركب للوصول للمنتجع لأنه بجزيرة وسط النهر الخالدويوجد حمام سباحة له إنفرادية عن باقى حمامات السباحة بفنادق أسوان بانه مصصم تصميم اعجبنى فهو يصور لك انه يصب فى نهر النيل وهو يبعد عن نهر النيل بحوالى 200 متر كما به برج يعلو حوالى 13 دور اعلاه مطعم خرافة بفيو ساحر يرى اسوان بالكامل حقيقى بهذا الجمال وانت تتمتع بكل لحظة بالمنتجع وتقول بكل فخر من اعماقك مصر أم الدنيا
| 1 |
سلسلة فنادق موفنبيك أسوان
من أجمل وأعرق الفنادق فندق موفنبيك أسوان فهو على شكل اللوتس الزهرة المقدسة القرعونيةوفى جزيرة وسط نهر النيل الخالد العظيم وبهذا الفندق أجنحة وشاليهات مستقلة وله لانشاتة التى تقوم بنقل نزلائة وكذلك به قاعات للأفراح والمؤتمرات والبازارات والرستوران والبار والكافى شب وحمامات السباحة والجكوزى والعلاج الطبيعى. وهو تحفة معمارية+أعلى مستوى خدمات قندقية سياحية+خدمات مؤتمرات شتوية عالمية=أعلى مستوى أستجمام صحى طبيعى .
| 0 |
موقع، موقع موقع
واقعة في منتصف النيل، واحة تتيح الانتقال السهل و المتكرر إلى أسوان على مدار 24 ساعة أو القدرة على تجنبها كليةً و الاسترخاء. لابد من زيارة مطعم و بار البرج ساعة الغسق. المشاهد خلابة بينما تغرب الشمس و القوارب تبحر بترف عبر النهر. عندما كنا هناك كان البار خاوياً تقريباً. كان الموظفون رائعيين و قاموا بواجبهم على أكمل وجه. عينة سريعة من حمام السباحة جعلتني أريد المكوث لوقت أطول. في حين ان الفندق ليس جديداً، هناك مجمع جديد على الطريق، تمت صيانته جيداً. إفطار عظيم و لو أن استخدام اكثر للمساحة الخارجية عندما لا يكون الطقس حاراً للغاية سيكون تحسيناً. صالة رياضية "چيم" ليست شاملة و لكن مناسبة. بالتأكيد سأعود و أمكث فترة أطول المرة القادمة. إذا كنتم تواجهون الغرب اتركوا الستائر مغلقة إذا كنتم بالخارج لأن الشمس حارة.
| 1 |
فندق عرفة بطنطا
يقع فندق عرفة بمدينة طنطا تحديدا ميدان المحطة وتتميز طنطا بالهدوء وبساطة شعبها بعيد عن زحام القاهرة ويمتاز فندق عرفة بانة فئة 4 نجوم ذو خدمة جيدة نوعا ما ويعتبر من افضل فناطق مدينة طنطا من ناحية الخدمات والاسعار المناسبة والاقامة الجيدة ننصحكم بالتجربة العملية
| 0 |
ربما هو أسوأ فندق أقمت به على الإطلاق
ابتعدوا عنه فهو ليس عظيمًا ولكنه فندق جديد منخفض المستوى. الغرف قذرة، والدش والحوض هما الأسوأ على الإطلاق. والمكيف يعمل وقد أعطانا المدير مبيد للناموس.. ولا توجد مفارش للسرير!!
| 2 |
إنها جوهرة مطلقة! إيسكالا النوبية الصديقة للبيئة
بالتأكيد! فإنها أعظم سر بكل مصر- إن هذا المكان هو مطعم وفندق صغير رائع. تمتع فريقنا الصغير بواحدة من أرقى الوجبات التي تناولناها في جميع أنحاء مصر هذا المساء بعد عرض الصوت والضوء. استمتعنا بكرم الضيافة، والود، بالإضافة الى الطعام الرائع - لم نرغب في العودة إلى القاهرة! شعرنا أننا يجب أن نقيم هنا بصفة دائمة... لقد كان شيئًا مدهشًا
| 1 |
دار ضيافة (إكادولي نوبين) في أسوان
كانت هذه المرة الأولى بالنسبة لي التي أذهب فيها لأسوان، وكانت متعةً عظيمةَ أن أكتشفَ دار ضيافة (إكادولي نوبين). كانت غرفتي على التراس، وكان لديَّ منظرٌ رائعٌ على النيل. الغرف نظيفة وواسعة، وكانا الطعامُ والطاقمُ رائعين!
| 1 |
فندق ممتع
فندق ممتع قمت بزيارته واتمني تكرارها ونقلت اعجابي به لاصدقائي للاقامه به عند زياره اسوان في اي وقت للاستمتاع باجازتهم السنويه في هدوء تام بعيد عن ضجيج المدينه وكذلك في زيارات العمل أو حتي مع العائله فهناك استعداد لكل شئ بالفندق..........
| 1 |
اجمل الاماكن فى اسوان
من اجمل الفنادق التى يمكن الاستمتاع بوقت ممتع بهاهو منتجع صن ست السياحى والمطل على اجمل منظر على النيل حيث الهدوء والبعد عن الضوضاء كما يتميز بالخدمة العالية والكفاءة والاسعار المناسبة ووجود عروض ممتعة تتناسب مع جميع الطبقات كما يوجد به وسيلة للتحرك من الفندق لوسط المدينه بسهولة ويسر
| 1 |
فندق صغير فاخر في أسوان
إذا كنت تبحث عن الخدمة الفندقية الرائعة، والوجوه المبتسمة التي تشعرك وكأنك في المنزل، عليك أن تجرب فندق "فيلة" في أسوان. يحتل الفندق موقعاً جميلاً على نهر النيل الذي تطل عليه جميع الغرف الأمامية ذات الإطلالة الرائعة. السيدة التي تملك الفندق وموظفي الفندق يحبون المساعدة للغاية، والجميع هناك ودودون وستحبون لقاءهم والتحدث معهم. جربوا هذا الفندق الصغير الفاخر بدلاٍ من الإقامة في فنادق أكبر. سيفيل من اسطنبول
| 1 |
فندق ذو أجواء ودية للغاية وخدمات جيدة وسعر مقبول
بقينا في الفندق لليلة واحدة، حيث خصص لنا غرفة صغيرة لكنها ذات ديكورات جميلة على الطراز النوبي وتطل على نهر النيل. بذل جميع الموظفين كل الجهود الممكنة لجعل إقامتنا مريحة إلى أكبر حدٍ ممكن، وأذكر من ذلك على الخصوص إعداد بسكويت الكوكيز لي في الساعات الأولى من الصباح والسماح لي باستخدام الانترنت دون مقابل والأهم من ذلك إحضاري من المطار في الوقت المحدد بسيارة نظيفة مع سائق جيد، ودون زيادة على سعر الغرفة. موقع الفندق مثالي أيضاً. لكن حبذا لو كانت وجبة الإفطار مدروسةً أكثر، لكن علي أن أعترف أنها كانن وجبة إفطار صحية جداً لكنها لا تحتوي على الكثير من الحلوى والأجبان. بشكلٍ عام، أوصي بهذا الفندق إذا لم تكونوا تعتزمون البقاء لفترة طويلة في أسوان. بضعة أيامٍ فقط.
| 1 |
فندق ذو إدارة حسنة وموقع جيد
لقد أمضينا 4 ليال هنا في ديسمبر/ كانون الاول، والفندق يدار بشكل جيد للغاية، وهو نظيف جدا. كان جميع العاملين هناك لطفاء ومحبين للمساعدة. الموقع مطل على الكورنيش، ويصعب أن يكون أفضل من ذلك، وكان لدينا شرفة. إذا كان لي من انتقاد، فهو أن وجبة الإفطار يمكن أن تكون أفضل مع شئٍ من الخيال، فأسواق أسوان مليئة بالفاكهة والمحاصيل المحلية الأخرى، ومن الجميل أن تتوفر بعض الخيارات على مائدة الإفطار.
| 1 |
تجنبه تمامًا
كان هذا المكان قذر وبخاصة المطبخ والصالة والحديقة وأماكن الاستحمام. لا توجد إدارة. طلبونا مننا عند تسجيل الدخول ترك جوازات السفر لكي يقوم المدير بتصويرها. ولأننا لم نكن لنترك الجوازات معهم، أحضرنا لهم صورًا ضوئية لها لكنه ظلت على المكتب نحو 5 ساعات مع المفاتيح بدون أن يهتم بها أحد. ظهر المدير في الصباح التالي، وعندها اشتكيت إليه عدم وجود ماء ساخن (الأماكن الصحراوية تصبح بادرة جدًا ليلاً). في غضون ذلك، نظرت إلى المطبخ وبدا كأنه مقلب قمامة وفتحت الثلاجة وكانت متسخة جدًا ويبدو أنه يتم تنظيفها مرة كل عام. بعدها اصطحبني المدير إلى العديد من الغرف الفارغة للعثور على واحدة يعمل بها السخان. وأخيرًا وجدنا غرفة بها سخان لكن المياه كانت مقطوعة عنها! يعتبر هؤلاء الأشخاص السياح أغبياء حيث أن أغلب زبائنهم مجموعات رحلات ليس لديهم أي اختيار. السعر للمصريين 150 جنيه مصر لليلة وللأجنبي 180 جنيه لليلة بدون الفطور، وعلى أي حال لم أكن لأتناول الفطور بعد الحالة التي وجدت المطبخ عليها.
| 2 |
أفضل خيار لميزانيتك في أصوان
صراصير و غرفة حمام ليست بالجيدة, لكن ب 20 جنيه مصري لليلة فهذا أحسن خيار لميزانيتك بفارق كبير عن البقية - ماء استحمام ساخن (باستمرار, و في الغرفة), واي فاي و طاقم لطيف. يمكنك أيضا ترتيب رحلات لأبو سنبل بأسعار معقولة. من الصعب إيجاد خيارات لأسعار و منخفضة في أصوان, و أوصي بهذا الفندق قبل أي فندق اخر.
| 0 |
ليس سيئا للإقامة لليلة خاصة مع الواي فاي
قريب جدا من محطة القطار و ليس سيئا, الغرفة التي حصلت عليها كانت نظيفة مع واي فاي داخل الغرفة.. موقع امن و ليس بالصاخب باعتباره يقع في السوق لكنه تقريبا في الزقاق... أسعار جيدة للإقامة لليلة واحدة و مكان جيد لأخذ رحلة بالحافلة لأبو سنبل على 3 صباحا من...
| 0 |
تجربة رائعة. يمكنك تجربة تناول العشاء.
إذا كنت ذاهبًا لزيارة أبو سمبل, أوصيك بقضاء ليلة على الأقل حتى يتسنى لك مشاهدة عرض الصوت والضوء خلال المساء ومشاهدة المعبدين عند شروق الشمس. تبعد معابد أبو سمبل مسافة 20 دقيقة سيرًا. لقد كان العشاء ممتازًا وكان الطبق الرئيسي (طاجن السمك) على الأرجح من أفضل الوجبات التي تناولتها خلال إقامتي بمصر. كانت الغرف نظيفة لكنها لم تكن رخيصة جدًا (تكلفة أكبر غرفة مزدوجة لديهم 70 يورو). احذر من الناموس ليلاً.
| 1 |
موتيل بيتس
الإقامة ليلة واحدة هي ليلة ضائعة. هناك شيء ما مثير للقلق في هذا المكان. فهو عتيق وبالي ومتسخ. فندق غير لائق وباهظ الثمن ولا يتفق مع تصنيفه. البعض قد يجد في ذلك نفحة المجد القديم وسحره -- ولكنني وجدت الجو مقلق وغير مريح. بمجرد أن سجلنا الدخول، وذهبنا للغرفة، رن الهاتف ليسألنا موظف المكتب الأمامي متى أريد أن يوقظني، متى أستحم ومتى أتناول الإفطار -- فهم سيقطعون الكهرباء والماء تماماً عن الغرفة منذ المساء وحتى الوقت الذي حددته في الصباح لكي أستيقظ. وبالتالي إذا استيقظت مبكراً فلن أستطيع الاتصال حتى بالمكتب الأمامي لأطلب منه إعادة الكهرباء والماء. إن هذا أقل ما يجب عمله في أبو سمبل -- غير الاستمتاع بالآثار والمعابد. ولذلك فإنني لا أوصي أبداً بقضاء الليل في المدينة ولكن الاكتفاء بزيارتها أثناء النهار. BTW -- هذا هو أعلى سعر دفعناه في فندق في مصر كلها، وهو ايضا أسوأ الفنادق التي نزلنا بها. يجب حتما تفاديه.
| 2 |
فندق جميل مقام في الخلاء
ذا موقع جميل و ذا مناظر خلابة, واحة للسلام و الهدوء. خرج الموظفون في طريقهم لخدمة الزبائن, ولاسيما أشرف في بار حمام السباحة. اضطرني عدم وجود الواي فاي وشبكة الإنترنت (محطة واحدة فقط قديمة في البهو) علي الاسترخاء ولقد أحببت ذلك! الغرف خانقة قليلاً ولكن لديهم شرفة تطل مباشرة على البحيرة، حتى في 1 يناير كانت درجة الحرارة 26 درجة مئوية فيمكنك الجلوس بالخارج. يتجمع معظم السياح اليابانيون داخل الفندق, لكن بقاء ليلة يسمح بزيارة المعابد في ساعات خارج أوقات الذروة. أنها ليست سوى مسافة قصيرة من الفندق، و هي أماكن لابد من رؤيتها بمصر.
| 1 |
مروع، لا تذهبوا إلى هناك!
لقد كان هذا أسوأ فندق حتى الآن أقمنا فيه خلال رحلاتنا إلى مصر. كانت الأسعار مبالغ فيها للغاية. وعندما وصلنا، قيل لنا أننا قد رقينا إلى جناح. إذا كنا فعلا حصلنا على 'جناح'، فإني سأكره رؤية كيف تبدو الغرفة الأساسية! لقد كان مكتظ وربما كانت المفروشات مقبولة قبل 30 عاما لكنها بالتأكيد ليست كذلك اليوم. مكيف الهواء كان مباشرة بجوار السرير حيث يتواجد الرأس لذلك كان علينا أن نتركه مطفأ خلال الليل. كانت المناشف رمادية ورقيقة وكان ينبغي رميها قبل سنوات. تجهيزات الحمام، إذا كان يمكن أن ندعوها كذلك، شهدت منذ فترة طويلة أيام أفضل. كان علينا دفع مبلغ إضافي للاتصال بإنترنت بطيئ وكان قد قطع الاتصال بعد نصف يوم وبالرغم من ذلك كان علينا الدفع ليوم كامل. وأثناء المغادرة، قيل لنا أن الإنترنت مقطوع لذلك كان علينا أن ندفع نقدا. شيء جيد أنه كان معنا ما يكفي وإلا كنا فوتنا رحلتنا. إذهبوا بدلا من ذلك إلى Eskalay هو أجمل بكثير وأكثر ودا. التكلفة مشابهة لكنها بالتأكيد أفضل بكثير. الطعام على عكس الاختيار المحدود للغاية في نفرتاري، هو أيضا ممتاز هناك.
| 2 |
حمام سباحة رائع وطعام سيء
ليس أمامك الكثير من الاختيارات في أبو سمبل. فالفندق سعره مرتفع حتى أني فاوضت في الحال على 161 دولار مقابل عشاء ومبيت وفطور. كان ينبغي أن يكون نصف السعر. كانت الغرف أساسية جدًا وكان تكييف الهواء ذي ضوضاء وكان الحمام مبتذل جدًا.كان الطعام لا ينسى وكان حمامين السباحة رائعين. وهذا يعوض الكثير عند الانتهاء من زيارة المعلم الوحيد في المدينة، والذي يبعد 12 دقيقة سيرًا (يبدو أن الحرارة تتجاوز 38 مئوية)
| 2 |
واحة
هذا الفندق رائع ويطل بشكل جميل على بحيرة ناصر، كما أن المكان المحيط به يتسم بالهدوء والجمال. كما أنه مكان مبهج، والغرق حديثة جدًا ومزودة بأثاث عصري أحببته. جميع الغرف مقببة السقف (تقريبًا لجمع الهواء الساخن الخانق!) إلى جانب تكييف الهواء الفعال، كان لدينا مقصورة صغيرة تطل على الأعشاب البرية والبحيرة. كان الطعام جيدًا لكن ليس فخمًا، كما كنت سعيدًا بالطعام أو الخدمة طوال الوقت. يبدو الفندق بعيدًا إلى حد ما عن الحياة العصرية (لا يوجد إنترنت لاسلكي) لكن لا اتخيل أن يذهب أي شخص هنا للتشمس في جميع وسائل الراحة. بالأمر بكامله يتعلق بالموقع والجمال الهادئ للمكان. لقد قضيت وقتًا رائعًا. كانت حمامات السباحة رائعة وتطل على مناظر رائعة! شكوتي الوحيدة هي: عندما استحكم كانت المياه تصل إلى الأرض بكاملها. قام طاقم العمل بتنظيف الغرفة لي كل يوم ولذا كان الأمر لا بأس به. بشكل عام، كان هذا المكان ساحرًا.
| 1 |
إنه لخيار جيد ورخيص للغاية
أفضل شيء في هذا المكان هو القائمون على إدارته والهدوء الذي يسود لياليه. كانت الغرف أساسية جدًا لكنها نظيفة بالشكل الكافي. كان هناك ناموس غريب اتسم طاقم العمل بالود والاسترخاء ولم يحاولوا بيع أي شيء لنا. يمكنك السير بسهولة إلى موقع المعبد من هنا. لا يوجد فطور لكن مطاعم القرية تبعد مسافة سير قصيرة. أحد أرخص الأماكن التي اقمنا بها وأكثرها استرخاءً.
| 1 |
كان المكان و الطعام رائعين لكن تكلفة الزورق كانت غير منصفة قليلا
لقد قضينا (صديقي وأنا بالإضافة إلى صديقين) ليلة في إيسكالا ولقد وقعت قطعًا في حب المكان و موقعه. لقد كانت الوجبات رائعة و لقد رحب بنا طاقم العمل. كان كل شيء يسير بسلاسة حتى حان الوقت لدفع ثمن ركوب القارب لمدة ساعة. وفقا لإصدار لونلي بلانت مصر لعام 2012، فان إيسكالا تتقاضى ما يصل إلى 250 جنيهًا في الساعة للركوب على متن قارب في بحيرة ناصر. عندما استفسرنا عن ذلك, أبلغنا العامل أنهم عادة ما يتقاضون 200 جنيه في الغرفة وللساعة الواحدة، لكن بما أننا قد أستأجرنا 3 غرف, فانهم سيتقاضون منا 300 جنيهًا مصريًا. اعتقدنا جميعًا, حسنًا, هذا شيء طيب. قبل ركوب القارب, قابلنا سائحان آخران كنا قد سبق أن التقينا بهما على متن الحافلة بأبو سمبل و لقد أرادا الانضمام لنا أيضًا. لذا قمت بالاتصال بالفندق وأخبرتهم بوجود السائحان الإضافيان, أكدت على السعر ولقد قال لي العامل أنه لا يزال 300 جنيها مصريًا لكن إذا أضفنا ساعة أخرى, سيكلفنا 450 جنيهًا مصريًا. اتفقنا جميعًا على الاكتفاء بساعة واحدة. بعد تناول العشاء, أخبرنا نفس الموظف أنه علينا دفع 450 بالكامل حيث أننا كنا 6 أفراد. لقد أنكر سابق اتفاقنا على دفع 300 جنيها مصريًا, قائلا بأنه قد أساء فهمي. فيما يبدو أن الفندق قد قدم لنا معروفًا من خلال السماح لاثنين من غير النزلاء على ركوب القارب. حقا؟! لذا, فقد ظلوا يطالبون بدفع 450 حتى مع أنني ظللت أكرر السعر عبر الهاتف. في النهاية, دفع كل منا 75 فقط لكنني أعتقد أن دفع 450 جنيها مقابل قضاء ساعة على متن القارب هي سرقة بلا شك! أوصي بالإقامة في إيسكالا لكن يجب أن تتروى بشأن فكرة ركوب القارب.
| 1 |
فندقٌ رائعٌ بالنسبة للميزانية
الأساسيات: غرفٌ نظيفةٌ وإفطارٌ محترمٌ. الموقع: في دار ضيافة (إكادولي) الجميلة بمنطقة (غرب سهيل)، والذي تقع على مسافة سير على الأقدام من (باربار) حيث يمكنك حقاً السباحة في النيل. يمكن الوصول إلى المدينة بالتاكسي، أو القارب (الممتع للغاية) ولكن هذا يستغرق 25 دقيقة أو 45 دقيقة على الترتيب. خدمةٌ عظيمة: كونهم يعلمون أننا سنُغادرُ في الخامسة صباحاً، قاموا بإعدادِ عُلبِ إفطارٍ وأحضروها إلى غرفنا في الليلة السابقة.
| 1 |
مقزز
كان لدي حجز هنا ولكني قررت عدم البقاء. منذ دخولي الفندق كانت عملية تسجيل الدخول غريبة، في دقيقتين قالوا لي أنهم سوف يحجزون لنا رحلات أخري، وطلبوا مني ان ادفع قبل التسجيل، طلبوا مني إبقاء جوازي لأخذ صورة منه. انا رفضت كل هذا. و أخذوني لغرفة رديئة و قذرة لم يتم تنظيفها, كل اجهزة التحكم، والنور و قفل الباب لا تعمل و مقبض الباب سقط، لا يوجد حتي منشفة او ورق حمام في الحمام. ولقد عرضوا علي غرف أخري لم تعجبني ولذلك أبقيت غرفتي الأساسية. ولكن بعد سحب مفرش السرير وجدت السرير غير نظيف و أن أحدًا قد تبول علي السرير، أخبرتهم بذلك وغادرت فوراً. معاييري ليست عالية وأقيم في فنادق اقتصادية و بيوت شباب ولكن لم استطع البقاء هنا.
| 2 |
إطلالات رائعة!
كانت مفاجأة سارة لنا عندما توقفت حافلتنا خارج هذا الفندق، فهو يجثم على قمة تل يطل على الضفة الغربية لنهر النيل، يرتقي فندق "سن سيت" لما يحمله اسمه من معنى في كل مساء، من خلال سطحه الذي يمنحك متعة الاستمتاع بالمشهد. رحب بنا القائمون على الفندق وقدموا لنا شراب البرتقال المكرر، لكنه كان كافياً لإطفاء ظمأنا ريثما يقوم الدليل بترتيب مفاتيح غرفنا. كنا في رحلة، ولذلك لم يكن الفندق من اختيارنا، لكنه كان جميلاً. كانت غرفتانا (وهما لعائلة من أربعة أشخاص) رائعتان وتطلان على بركة سباحة تتم العناية بها بشكل جيد، وإن كانت غير مدفأة في الشتاء لسوء الحظ. كذلك هناك شرفة صغيرة للجلوس فيها. تناولنا الفطور في الفندق فقط، وقد كان فطوراً مصرياً تقليدياً يتألف من الخبز والمربى والعسل واللحم والبندورة والجبنة والفاكهة والمعجنات والشاي والقهوة. ليس إفطاراً فخماً لكنه يفي بالغرض. سنأتي إلى هنا ثانيةً، فأسوان مدينة جميلة وأنا متأكد أن الجميع سيحبون بركة السباحة الجميلة في أشهر الصيف.
| 1 |
لا يفي بالمعايير
أقمنا هنا في أمسية السنة الجديدة، وعند وصولنا كان الفندق مزدحماً. تناولنا الفطور، والذي كان مقبولاً إلى حد ما، ولكن في اليوم التالي بالكاد صادفنا احداً في المكان. كان تنوع الفطور في الحد الأدنى، ولأني نباتي فقد كان من الصعب أن أجد شيئاً لأتناوله، إذ لم يكن هناك أي شيء فعلياً إلى جانب الخبز والسلطة. قبل وصولنا كان هناك مجموعة من أربعة أشخاص تتناول الفطور، وقد تناولوا اللحم لكن الأمر بالنسبة لنا كان كارثة. وكان هناك بعوض في الفندق والانترنت لم تكن تعمل. كانت الغرف عادية جداً وهي مناسبة للنوم فقط مع غياب كامل للديكورات. لا أحد يتحدث الانكليزية بشكل جيد ومن الصعب التواصل مع أي من النادلين. في النهاية صنعوا لنا رقائق البطاطا للفطور. وبالرغم من أن الفندق يبدو رائعاً جداً إلا أن المشكلة هي أنه لا يحتوي إلا على الميزات الرئيسية وهي ربما أقل من معايير الموتيلات بالمقارنة مع المعايير الأسترالية. كان هناك عدد كبير من الأشخاص قرب النهر أثناء ليلة رأس السنة وكانت المدينة بحد ذاتها ممتعة.
| 2 |
إياكم ثم إياكم ثم إياكم
لماذا عليكم أن تتجنبوا هذا الفندق؟ - إن موقعه غير ملائم، حيث سيكون عليكم المشي لمسافة طويلة للوصول إلى مركز مدينة أسوان - ولا تتم صيانة الفندق بشكل جيد، سواءً كان ذلك بالنسبة للغرف (الأقفال مكسورة)، أم بالنسبة للمناطق المشتركة (السجادة حول حوض السباحة ممزقة ويوجد فراش مستعمل ملقى في المدخل) - والفندق ليس نظيفاً، فرائحة الغرفة كانت سيئة، وكان هناك سخام على الخزائن - حتى ان الغرف غير مصممة بشكل جيد، والجلوس على المرحاض ليس سهلاً بسبب موقع المغسلة. قامت إحدى شركات الرحلات بتنظيم إقامتنا لفترة النهار فقط، لذا فلن أتحدث عن "قيمة" أو "نوعية النوم" - لكنني كنت سعيداً بالمغادرة في أقرب وقت ممكن.
| 2 |
الأوركيدا
هذه المرة الثانية التي أزور فيها الأوركيدا. مريح للغاية, و الشباب معاونون. هناك شرفة في الأعلى, مع بيت صغير, مسبح, جيد كفاية للتبرد أو لحمام شمسي, و أماكن في الظل للاسترخاء. الانترنت عادة جيدة, و رغم أن الفطور عادي, الغداء افضل بكثير. في مركز أصوان و في الشارع المقابل للنيل.
| 1 |
أفضل فندق في قلب أصوان. 100% رائع
صديقنا حسان من فندق الواحة في الأقصر (اذهب هناك إذا كنت في الأقصر) أوصانا بالإقامة في هذا المكان. من الوهلة الأولى شعرنا و كأننا في مكان زرناه من قبل. كثير من الشباب يعملون حولك يساعدون بكل شيء و أفضل شيء هو أنهم يحبون كرة القدم و الدوري الإسباني. قضينا وقتا رائعا!!!!! شكرا لكم شباب... لا زلنا نتذكركم... ههههه هنا يمكنك حجز رحلة يوم بأكمله لأبو سنبل و أماكن أخرى و حتى قضاء ليلة في الفلوكة و بعدها الذهاب إلى كومبو امبو. الفندق على بعد 5 ثوان مشيا من الطريق الرئيسي مع محلات كثيرة و أماكن للأكل. كانوا لطفاء و معاونين جدا. أوصي بالإقامة هنا بكل تأكيد. يجعلون من إقامتك سهلة و ممتعة. شكرا لكم جميعا
| 1 |
تجنب هذا الفندق
أنا من المملكة المتحدة وحالياً أعيش وأعمل في أسوان. أقيم للأسف في هذا الفندق.
نعم المناظر رائعة والغرف لا بأس بها، ولكن لم أتمكن من أخذ دش منذ كانون الثاني/يناير.
ورغم إبلاغ إدارة الفندق أن الدش لا يعمل، ما زال الحال كما هو عليه منذ 5 شهور !!!!
| 2 |
فندق رائع في قلب أسوان
لقد أقمنا في فندق مرحبًا لمدة 4 أيام في فبراير وأعجبنا اسمه. وكانت غرفتنا جميلة، وكانت الإطلالة رائعة وكان الطاقم طيبًا ومتعاونًا أكثر من المتوقع. وجعلوا من عيد ميلادي يومًا لا يُنسى. وكان في حديقة الأطفال على الكورنيش بعيدًا عن صخب المرور، والسوق والبر الغربي ومحطة القطارات كلها قريبة. ماذا يمكنك أن تطلب أكثر من ذلك؟
| 1 |
فندق مرحبا
فندق مرحبا فعلا الموقع جميل وفندق هادى جدا وحسن الضيافه فيه وم اسماعيل مدير الفندق مجترم اوى و طاقم الاداره والموظفين كويسين وغرف نظيفه جدا اوصى الى منزلش فى فندق مرحبا بلاس يبقى مرحش اسوان ده فعلا فندق 5 نجوم مش ثلاث نجوم حمام سباحه ومطعم ورووف ولوبى يستاهل اربع نجوم على الاقل + اداره ناجحه جدا والاونر ربنا يوفقه
| 1 |
قريب من مركز المدينة
فندق جميل يقع قبالة السوق، الغرف قديمة و بالية بعض الشيء و لكنها مقبولة. بسبب موقعه القريب من السوق فإنه مزعج جداً مع أصوات أبواق السيارات التي تسمع معظم ساعات الليل. يضم الفندق منطقة مسبح جميلة و مقهى يطل على نهر النيل.
| 0 |
ملاذ اسوان في وسط البلد
هذا فندق ممتاز في أفضل موقع بمدينة أسوان، في قلب المدينة وباشرة على نهر النيل. العاملون في الفندق يقدمون المساعدة وهم لطيفون في المعاملة. حاول ان تحجز غرفة في منطقة المسبح ولكن جميع الغرف رائعة. هو بالتأكيد ليس أرخص الفنادق ولكنه يقدم قيمة جيدة مقابل المال حيث أن الأسعار تشمل الضرائب إلخ والإفطار كذلك.
| 1 |
ساحر و مضياف للغاية
من الرائع جداً أن تكون على الجانب الأخر من النيل مطلاً على كل من النيل و الصحراء و على بعد توصيلة معدية قصيرة و رخيصة للغاية من وسط مدينة أسوان. طعام أفضل بكثير من مطاعم أسوان عموماً، و معاونة رائعة في تنظيم أي نزهات تريدها. توصية رائعة بزيارة متحف النوبة للحيوان (؟) على جزيرة فيله. عبد الله و إلين و طاقم العاملون قاموا بالفعل بأقصى ما في وسعهم ليتأكدوا من أنك تحصل على ما تحتاجه. (السبب الوحيد لإعطاء درجة منخفضة لجودة النوم هو وجود بعض الجراء الصغيرة للغاية و لكن إلى حد ما نشيطة كانت - أو لم تكن - نائمة في الحديقة في الليالي القليلة التي كنا فيها هناك، و كان هذا مجرد حادث واحد و على أي حال، كانت الجراء بكل تأكيد محبوبة!) لإثبات هذا، قبل أن نصل كنا قد أخذنا في اعتبارنا الإنتقال لمكان أخر بعد أول ليلتان و لكننا مددنا إقامتنا هناك لليلتان بدلاً من ذلك. قيمة جيدة بشكل مذهل أيضاً و العديد من الأشياء لرؤيتها في و حول أسوان التي لا تزال هادئة للغاية من حيث السياح (مثل مصر كلها) قبل و بعد الإحتجاجات على الإستفتاء - جزء أمن و مُحَبَب من رحلتنا لمصر. أتخيل ان الأشياء ستبقى هادئة لبعض السنوات حيث أن السياحة تتطلب وقتاً لتتعافى لكن هذا يعني أنه فعلاً وقت رائع لرؤية مصر - التاريخ القديم مُدهش بحق، النيل جميل للغاية و الناس مُرَحِبون، و فرصة مصادفة العنف ربما تكون أقل بشكل ملحوظ منها في بلدتك. الإعلام يصور ميدان التحرير في القاهرة و هذا ببساطة ليس له أي علاقة بواقع مصر، و إذا تناولت طعاماً جيداً و توخيت الحذر كما فعلنا، فلا يوجد حاجة للإصابة بعسر هضم أيضاً.
| 1 |
منتجع شتوي رائع
لقد عدنا إلى ذلك المنتجع الطبيعي الخلاب والذي يقدم الدفء والشمس والطقس الجاف والحدائق الجميلة في داخل الجزيرة ومجموعة متنوعة من الطيور والإدارة الجيدة والعاملين الودودين الذين يهتمون بجعلكم تعودون مرة أخرى. بعض المعجبين يمكثون لأشهر في ذلك المخبأ الدافئ.
| 1 |
فندق جميل جدا
قضيت هناك انا واسرتي اربع ايا كانو من اجمل الايام الان الفندق جميل ومحترم ونظيف والعاملين هناك يحسنون معامله الزوار جدا وهو من الفنادق المتميزه في مدينه اسوان الان موقعه متميز جدا حيث يقع بالقرب من محطه القطار ويعتبر في وسط المدينه ولكن صوت القطار لا يصل الي الفندق ويسبب ازعج انه فندق هادئ ورائع
| 0 |
احترس
توقفنا في هذا الفندق لتناول طعام الغداء حيث تم ترتيب رحلة ليوم واحد من الأقصر. كما أنه يعتبر محطة ليلية لأولئك الذاهبون إلى أبو سمبل. كان العشاء الوحيد في غرفة طعام بلا روح حيث كانت مجموعتنا المكونة من أربعة أشخاص, لقد خطر في أذهاننا مطارا روسيا منذ الستينات. لن أخوض إزاء هذا الافتقار إلى الخدمة و اللغة الإنجليزية الركيكة (كان علينا محاكاة ماهية البيضة المقلية) و سوء اختيار الطعام. ما يجب الإبلاغ عنه هو أن شريكي وأنا قد أصبنا بمشاكل معوية سيئة خلال 12 إلى 24 ساعة من تناولنا للوجبة مع عدم وجود أية مصادر أخرى محتملة للتلوث. لقد زرت مصر 4 مرات ولم يسبق لي و أن مرضت حتى هذه الزيارة. تقدمنا بشكوى إلى الشركة المعنية برحلتنا و التي أخبرتنا بأن الفندق "مباع للجيش" بتاريخ 1 يناير 2013 وأنها "لم تعد تستخدمه". نصيحتنا لك, تأكد من أن رحلتك لن تتوقف عند هذا الحد.
| 2 |
مكان رائع للسياح الذين يحملون أمتعتهم على ظهورهم
المكان ودود للغاية ومضياف. مفيد جداً في تقديم المساعدة ورائع في الحصول على عروض جيدة على الرحلات والمعارف في الأقصر كذلك. ومقابل السعر الذي تدفعه، تحصل على عرض رائع حول الإقامة: وهو جيد بحسب معايير الجوالة المصريين الذين يحملون الحقائب على ظهورهم. المناظر من السطح رائعة، والمكان هناك سيكون رائعاً حالما يتم تنظيفه.
| 1 |
تجنبه!
قذر ومزعج ولا يصلح للنوم وفطور سيء. حاول ألا تذهب إلى هناك إلا إذا كنت تبحث عن مكان غاية في الرخص...
شكرًا
| 2 |
فندق جميل جدا في أسوان
لقد مكثنا في هذا الفندق لليلة واحدة منتظرين جولتنا البحرية للنيل. كان الموظفون متفهمون و سمحوا لنا بتسجيل الدخول عند تمام الساعة الثامنة صباحا (أنهم ليسوا مشغولون بالسياحة هذه الأيام). إن تشكيلة طعام الإفطار هنا واسعة و رائعة جدا. العديد من الخيارات المتنوعة. و الغرف نظيفة و مريحة. ليست فاخرة بأي حال من الأحوال، ولكنها ليس رثة على الإطلاق. كانت الإطلالة على النهر رائعة! يوجد في الغرف خط إنترنت نستخدم نقطة ساخنة لهذه الحالات و التي تعمل بشكل جيد. إنها تبعد قليلا عن وسط المدينة, حتى انتهى بنا الأمر بعدم السير عبر السوق أو عبر مناطق أصوان أخرى. مع ذلك لقد كانت مباشرة على الجانب الآخر من الشارع بالنسبة لسفينتنا، الأمر الذي جعل الانتقال سهلا. عموما إنه فندق لطيف, كان السعر مناسبا و الموظفون ودودون و متعاونون.
| 1 |
تجنبه.
قمنا بحجز ليلة واحدة في فندق النزلاء هذا في 5 يناير 2013. كانت الخدمة بائسة في أحسن الأحوال. لا يبدو على طاقم العمل الاهتمام برضا النزلاء. على سبيل المثال، نسوا أن أن يعطونا مفتاح الغرفة وعندما طلبته لم يبد على العامل الاهتمام وذهب إلى زميلته للتحدث معها. وبعد أن قمنا بتجديد طلبنا بالمفتاح، أخبرونا بأنهم وضعوا المفتاح بباب الغرفة بدون إخبارنا. يوجد فندق النزلاء بقرية النوبة ويستغرق الوصول إلى وسط القرية (الشلال القديم والسوق وغيرهما) نحو 30 دقيقة بالتاكسي أو بالقارب. لا يمكن استخدام القوارب ليلاً. كان الانطباع لدي هو أن هذا المكان متعاونًا لكن ينقص طاقم العمل التحفيز. لم تبدو الغرف كما هي عليه في موقع booking.com، حيث كانت غرفتنا مظلمة واقل مما تتوقعه بشكل عام. كان الآثاث متسخًا ومغطى بالأتربة ولم يكن الحمام نظيفًا. كما أننا دفعنا 180 دولار أمريكي (نعم!) لليلة واحدة في غرفة مزدوجة، ولم يكن السعر معقولاً نظرًا لبعد الفندق عن وسط أسوان. كان سعر الفندق غاليًا جدًا. رغم أن الموقع بطول النيل جميلًا وكان الديكور الخارجي رائعًا، إلا أنه من الأفضل تجنب هذا المكان. أوصي بالحجز في بيت الكرم والذي يكلف ربع هذه التكلفة كما أن موقعه أفضل ويمثل قيمة رائعة للمال.
| 2 |
موقع ممتاز ومرافق جملية
بقينا في فندق إيبروتيل في مصر فقط لليلة واحدة خلال عطلتنا التي كانت لأسبوعين و لكنه بتصوري, كان أفضل فندق أقمنا فيه خلال رحلتنا. يقع الفندق بموقع ممتاز، مباشرة على نهر النيل و لدى جميع غرفه إطلالة رائعة على النيل. الغرف مريحة جدا و مفروشة بشكل جميل. كما يضم الفندق مطعما لطيفا (وأيضا حمام سباحة و شاليهات) عبر الطريق من الفندق الرئيسي (متصلة بواسطة نفق خاص) مباشرة و على ضفة نهر النيل حيث تناولنا عشاءا رائعا و نحن جالسين على مقربة من النهر. أنا أقدر حقا الخدمة الممتازة التي قدمها السيد نبيل من فريق المطعم حيث قام باصطحابنا إلى المطعم الواقع إلى جانب النهر و اقترح علينا بعض الوجبات النباتية الممتازة و ذلك من أجل جعل إقامتنا مريحة و لا تنسى بعد يوم طويل قضيناه مسافرين جوا من القاهرة في الصباح و رحلة أبو سمبل السياحية التي استغرقت يوما كاملا. الإفطار كان لطيفا مع خليط رائع بين الأطعمة المصرية والقارية. لقد أحببنا إقامتنا القصيرة هناك.
| 1 |
متقشف لكن أماكن إقامة عملية
فندق حتحور هو اختيار امن للمسافرين ذوي الميزانية المنخفضة في اسوان. عند وصولنا رأينا غرف قليلة مختلفة، بالرغم من كونهم صغار الا انهم كانوا جميعا نظيفين ومع منظر جذاب للنيل والضفة الغربية للنيل. الحمامات مجهزة ونظيفة وعملية، على الرغم من انهم يمكنهم ان يستخدموا القليل من الترميم. الافطار متضمن ولاكن صغير، ولو كنت تقوم برحلة ابو سمبل فلا تتوقع أي شي اكثر من البيض المسلوق وبعض الخبز. وفي الليل ربما يكون لديك بعض المشاكل للنوم بسبب ابواق السيارات والموسيقى التي صوتها عاليا من الفلوكة، اجلب سدادات الاذن معك.
| 0 |
موقع و إطلاله رائعان، و أفضل طاقم عمل مُعاوِن قابلته في مصر
أتيت لأسوان بعد التجول في شمال مصر بعد الإقامة في القاهرة و أيضاً على رحلة نيلية، زائراً فندقنا الثالث بعد أن كنت خائب الأمال للغاية، سألت على الفور مرشدنا على توصية - و "المرحبا" لم يخذلني. فقد جعلها النهاية المثالية للرحلة. متاجر بطراز السوق الأصيل، مطاعم و صيدليات على بعد لا يتجاوز الأمتار القليلة. الإطلاله من غرفتنا كانت على النيل، حدائق السلام و في الضفة الآخرى من النيل مقابر النبلاء التي تبدو رائعة عندما تضاء ليلاً. كان طاقم العمل من ضمن أكثر المصريين الذين قابلتهم وداً عبر الرحلة بأكملها. أَخَذَنَا فتى الجرس في جولة للأماكن بالجوار (بدون حافز من البقشيش من الأماكن السالف ذكرها!)، كان منظفي الغرف مجتهدون و سريعون الإستجابة، و حتى المدير العام "إسماعيل"، الذي أتفق مع خليلتي على أنه كان ألطف مصري قابلناه في الأجازة بأكملها. و بالرغم من كوننا في بلد أجنبي فقد قالت خليلتي أن هذا كان المكان الذي شَعَرَت فيه بالإسترخاء و كأنها في الوطن لأقصى درجة. حتى إذا كنت بخيلاً في البقشيش، ستقوم بدفع أكبر بقشيش هنا! المميزات: الموقع، العاملون، الإطلاله، مطعم التراس على السطح. العيوب: إذا أُجبِرت على التفكير في أي منها - لا تُقَدم كحوليات و غير مسموح بإحضار أطعمه من الخارج.
| 1 |
غرفة رخيصة السعر، وطلة رائعة من فوق السطح.
ولكن سيكون حالك أفضل كثيراً إن نزلت في غرفة في الخلف. لا توجد مشكلة مع ضوضاء الشارع بعد منتصف الليل. كانت الغرفة رخيصة الثمن، بسعر 12.5 جنيهاً استرلينياً لكل ليلة، وبها سرير مزدوج، ومروحة أو مكيف هواء، ومياه ساخنة، وقد أقمنا هناك لأكثر من أسبوع، حيث شعر أحدنا بأنه مريض، وكان أفراد الطاقم متعاونين ومهتمين، مما جعل هذا المكان رغم صغره، عظيم.
| 1 |
فندق جيد جدا
فندق اكثر من رائع على الرغم انه تصنيفه 3 نجوم
صغير وهادئ
اطلاله رائعة على النيل
الخدمة ممتازة
الغرف نظيفة تجهيزها رائع
الطعام جيد جدا بالنسبة لفندق 3 نجوم
فندق مثالي لمن يريد رحلة رائعة بسعر بسيط
ينصح بزيارته شتاءا
| 1 |
موقع جيد، من مستوى 3 نجوم حسب المعايير المصرية
موقع جيد قرب النهر. والغرف كانت مناسبة ونظيفة ومساحتها مقبولة. لم تكن نافذتنا تغلق بشكل جيد، لذا شعرنا بالبرد في الليلة الأولى، لكن أُعطينا بطانيات إضافية عندما طلبنا ذلك. يبدو أن معظم غرف الفندق تحوي سريرين مفردين، بدلاً من أسرة مزدوجة أو كبيرة. كان الفطور جيداً – مجموعة مختارة من الفطور المصري التقليدي (فلافل، خبز عربي، والفول، وغير ذلك).
| 1 |
منظر خلاب لكورنيش النيل
يمكنني البدء بقول - انك يمكن ان تجد الرفاهية في اي مكان وكل مكان، ولكن المنظر الخلاب للنيل امر تناضل من اجله. من ناحية النظافة والدرجة فاقيم هذا المكان بمتوسط 3 ولكنه ليس مكان ضجيج فمن حيث الموقع هو هادئ ورائع. ضجة مقابل فندق ايزيس، هذا الموقع من الدرجة الاولى. كوني مسافرا وحيدا، فان لطافة الغرف كانت لائقة بما فيه الكفاية.
| 1 |
موقع رائع، دش بارد خلال إقامتنا كلها.
الفندق يقع على نهر النيل. منظر جميل من منطقة الإفطار الغرفة كانت بحجم كافي. وجدنا بالفعل فرش السرير لم يتم تغييره، ومع ذلك، مكالمة تليفيونية واحدة أصلحت الامر. ولكن لا اعتقد أن العديد من طاقم العمل للفندق يتحدث أو يفهم الإنجليزية. اتصلنا بمكتب الإستقبال عندما وجدنا أن الدش كان بارداً. أرسلوا إلينا شخصاً ما في الحال، ومع ذلك، في دقيقة واحدة كان يسألنا عن الدش و دقيقة أخرى سألنا عن ميكف الهواء... على اي حال، لم يقم بتصليح الدش، النتيجة النهائية هي أني أصبت بالبرد بعد أن أخذت دشاً بارداً. | 0 |
أبو سمبل الجديد
الفندق كان ينقصه الانترنت. ليس لديهم انترنت لاسلكي. يجب أن يكون المدير موجودا لكي يشارك كلمة المرور لحسابه الشخصي وهذا لم يحدث أبدا خلال إقامتي التي كانت لمدة يوم واحد. النظافة كانت عادية. الفندق يقع بجوار موقف سيارات أجرة تقدم سيمفونية من الأصوات في الساعات المختلفة من النهار والليل. إذا كنت لا تحتاج انترنت لاسلكي فلا تضع هذا في اعتبارك إذا وهذا المكان سيكون جيدا حيث أنه رخيص بشكل كاف ولكن ربما تكون هناك خيارات أفضل.
| 2 |
عودة إلى أسوان... و... في مقابل حلم!!
بعد مرور سنة، حان الوقت للعودة إلى أسوان وإلى فندق بيراميذا إيزيس أيلاند! و، كالعادة، كان لدينا أسبوع حافل... مع الشمس (29 درجة مئوية في الظل في فبراير!) وطاقم عاملين يرغب بالفعل في التأكد من جميع اللحظات الجيدة! هذه المرة، استخدمنا مصر للطيران (بروكسل / القاهرة/ أسوان) وبخدمة جيدة جداً أيضاً! وحل آخر عبر نيكرمان (عبر الأقصر... و3 ساعات بالسيارة إلى أسوان). الطعام جيد للغاية (الإفطار والغداء على حمام السباحة أو بوفيه المساء) والمفاجأة كانت أمسية رائعة منظمة في خارج المطعم (بالموسيقى، الخ...). يحدث هذا مرة في الأسبوع (بدون إضافات). أود أن أشكر المدير العام، السيد فكري، والذي هو نشيط وودود ودائماً يتفقد إذا ما كنا سعداء وأن كل شيء على ما يرام. سوف نعود، لقد قررنا ذلك بالفعل!
| 1 |
مفيد في أسوان
كانت إقامة رائعة، كنا نعد السيارات للذهاب إلى السودان. كان المدير هاني ذو نفع حيث نقل العديد من دراجات العاملين ليسمح لنا بالحصول على منطقة إيقاف السيارات الخاصة بتوصيل الطلبات. كان الطاقم كله مفيدًا، الغرف جيدة، الحمام ممتاز ربما يكون قديمًا إلى حد ما إلا أن كل شيء كان مساعدًا وهذا هو الأهم. موقع رائع ونقطة جيدة أنه لم يكن هناك من يحاول أن يبيعك شيء ما كل دقيقة. كان الطعام طيبا لكن الويسكي المصري ليس هو الأفضل! إقامة جيدة وأوصي بها.
| 1 |
خدمة ممتازة، حجرة جيدة
لقد قضيت ليلتين في هذا الفندق خلال شهر مايو. إنه يقع على حافة منطقة سياحية، الكورنيش على مسافة يمكن مشيها. الحجرات جيدة بشكل عام، مع ذلك يجب أن يعملوا أكثر على النظافة. الفندق به حديقة جيدة ويتم تقديم إفطارا جيدا هناك. طاقم الفندق ودود جدا ومساعد، إنهم حقا يهتمون بك. الفندق على اتصال بالوكالة المحلية للسفر والتي يمكن أن تقدم رحلات بأسعار جيدة جدا. بشكل عام، هذا مكان جدا لرحلة منخفضة الميزانية، ويمكن ترتيب رحلات جيدة جدا بأسعار رخيصة.
| 1 |
لا تذهب إلى فندق أبو سمبل الجديد
نحن نحذر أي شخص يرغب في الإقامة في هذا الفندق- لا تفعل ذلك! (نحن (أنا وزوجتي) أقمنا هناك لمدة أربع ليال. المشكلة أننا دفعنا لخمسة (لليلة الوصول ثم لليلتين ثنائيتين) ولكن قالوا لنا أنها كانت أربعة. لم نكن نتوقع أبدا حدوث هذا وبعد التعصب الكثير ولم يكن لدينا النية أن ندفع لنفس الليلة مرتين- غادرنا. أكثر من ذلك، الفندق مهمل ومتسخ للغاية، لا تستطيع النوم ليلا بسبب الضوضاء من المقهي السفلي ولا يوجد إفطار على وجه الخصوص. خلال أجازتنا لأسبوعين أقمنا في فنادق في الغردقة والأقصر ولكن لم نكن حتى لنتخيل ما عانينا منه في فندق أبو سمبل الجديد!
| 2 |
ابقى للمعاينة
اعطي هذا 5 نجوم حسب تصنيف النجوم معتمدا على التوقعات من فندق بسيط ورخيص. هذا فندق لذوي الميزانية المحدودة. غرف بسيطة. لا يوجد رفاهيات. السعر رخيص. لا شئ مميز حتى تتمشى إلى الحيد البحري. مناظر رائعة لأسوان الجميلة. النهر، والجزر، والصحراء. يمكنك رؤية ذلك جميعا من قمة فندق حتحور. كل مره جلسنا فيها على الحيد البحري، فاننا نرى منظر من الدرجة الأولى كل ذلك لنا. موظفون ودودون للغاية وحجر نظيفة. بالتأكيد لا شكاوي. السبب الرئيسي لزيارة أسوان هو الاستمتاع بالجمال الطبيعي الفريد للمدينة (غادر المعابد إلى الأقصر - خذ توصيلة بالفلوكة واقضى الظهيرة عل جزيرة كيتشنر). يوفر فندق حتحور واحد من افضل مواقع المراقبة في المدينة كلها بقيمة كبيرة.
| 1 |
قلب المدينة
إنه مكان لطيف وفي قلب المدينة ويمكنك رؤية مدينة أسوان كلها من سطح الفندق، المكان نظيف والعاملون ودودون. فهم يقدمون لك رحلات جميلة مقابل سعر جيد. استمتعت بوقتي هناك، وإذا أردت القيام بأي شيء أخبرهم بذلك وهم سيقدمون المساعدة. الحمامات والمراحيض ليست بالمعايير الأوروبية ولكنها مقبولة. خدمة الواي فاي متوفرة مجاناً، وهذا الفندق جيد للالتقاء بالسياح الذين يحملون حقائب التخييم على ظهورهم وتوفير بعض المال.
| 1 |
مظلم وقذر...
قضيت ليلتين في فندق Paradise ولا انوي العودة إليه مرة أخرى. لا اتطلع بكل تأكيد إلى الفخامة عندما احجز للإقامة في أحد الفنادق، لكن ينبغي أن يكون الفندق نظيفًأ على الأقل. كانت غرفتي في الفندق متسخة وكأنه لن يتم تنظيفها منذ مدة طويلة، حيث كانت توجد أعقاب سجائر على الأرض وبقع على البطانية وشعر أحد الأشخاص في الحمام. بدأت بالفعل تنظيف الحمام بنفسي بقطع قماش مبلول لأني شعرت بالاشمئزاز من استخدامه على حالته هذه. كان الحمام متسخًا جدًا. كان يوجد أمام غرفتي بعض ملاءات السرير المتسخة على الأرض بجانب رماد سجائر وبقايا فطور طوال مدة إقامتي. كما أن باب الغرفة لم يغلق بشكل جيد وكان من السهل لأي شخص أن يفتحه بسهولة بدوت مفتاح. لا اوصي بهذا الفندق لأي أحد.
| 2 |
واحتي في مصر
مكثت أسبوعاً في هذا الفندق وقد وقعت في حبه. صحيح أن المراحيض والحمامات ليست بالمعايير الأوروبية، ولكن ما بكم، هذه مصر وقد رأيت أماكن أسوأ بكثير. العاملون كانوا ودودين على الدوام وقدموا المساعدة بأي شكل يستطيعون تقديمه. وهم يعرضون عليك رحلات لطيفة مقابل سعر جيد. لم يكن لدي وقت للرحلات فقلت لهم لا وهم احترموا ذلك. المكان مثالي أيضاً للالتقاء بسياح آخرين ( الجوالة والرحالة...). المنظر من السطح جميل وقد أمضينا بعض الأمسيات الجميلة هناك. السعر رخيص للغاية. وخدمة الواي فاي مجانية! الشعب النوبي ليس مثل الشعب المصري. والناس الذين تجولوا في مصر سيفهمون ما أعني. هذه واحة حقيقية في مصر.
| 1 |
فندق اللصوص في أسوان - فندق باراديس
أقمت هناك ليلة واحدة، وقد كانت هذه اليلة أسوأ ليلة قضيتها في السفر في حياتي. فقد تركت كل مالي في حقيبتي في الغرفة وذهبت في رحلة وعندما عدت وجدت أن مالي كله قد سرق. اكتشفت هذه الواقعة باليل ولذا طلبت من مكتب الاستقبال الاتصال بالشرطة، لكن المدير هناك قطع خط الهاتف بغرابة وحاول أن يتفادى الاتصال بالشرطة. ومما يزيد الأمر غرابة أنهم جاءوا أخيرا إلى غرفتي وأخذوا يفحصون حقيبتي دون أي مبرر لذلك، ثم ظلوا يقولون إني أكذب بخصوص المال المسروق. هذا الفندق يعامل النزلاء كأنهم نوع من النقود، كما أنهم لا يسمحون لنزلائهم بالاتصال بالشرطة عندما تسرق أموالهم، ويطلبون من النزلاء أن يذهبوا سيرًا على الأقدام لإبلاغ الشرطة، مع الأخذ في الاعتبار أن الوقت ليل وأن مستوى الأمن الاجتماعي متدني للغاية. ويمكن للمرء أن يعرف بسهولة من رد فعلهم غير المعقول هذا لماذا يتعاملون مع زبائنهم بمثل هذه الطريقة المخزية. (إياك والذهاب لهذا الفندق فهو أسوأ مكان في العالم)
| 2 |
بيتي الثاني
إنني أحب هذا الفندق على تلك الجزيرة الرائعة، تلك كانت زيارتي الخامسة وآمل أن أتمكن من زيارتها مرة أخرى. يبذل العاملون في الفندق وحول حمامات السباحة والمطاعم قصارى جهدهم ليجعلوا إقامتك تجربة مذهلة. يوجد دائماً العديد من الخيارات من أطباق مختلفة في حجرة الطعام والمطعم الإيطالي لإرضاء أي ذوق. ومحمد فكري المدير العام دائماً متواجد للإجابة على أي استفسارات لديكم بشأن الفندق وحدائقه الرائعة. ولقد لاحظت فقط في تلك الرحلة الدجاج والماشية / النعاج على الجزيرة. لقد حزنت لتركي ذلك المكان الرائع في ذلك الوقت.
| 1 |
مكان صغير خفي وسحري في مصر
هذا الفندق هو جوهرة صغيرة مكنونة في منطقة أسوان. أفضل طريقة للوصول إليه هي المركب (يحتاج إلى تنظيم مع مدير الفندق). الفندق يقع في قرية نوبية (غرب سهيل) مباشرة على النيل الذي يتميز بالروعة والسحر في هذه المنطقة مع جزر الطيور، والشواطئ الصغيرة، والأعشاب المائية وغيرها. لقد تم بناؤه على الطراز النوبي على شكل قلعة صغيرة مصممة بواسطة هوندرتفاسر. الغرف صغيرة إلى حد كبير ولكنها مجهزة بثلاجة وتكييف هواء وتم بناؤها على الطراز النوبي التقليدي. الحمامات مبنية على شكل سراديب قبو وتضم أدوات صحية بسيطة. فريق العمل ودود للغاية ومكرّس لعمله! الطعام غير عادي في جودته! الطعام المصري/النوبي المعتاد ولكن على مستوى عال. يمكنك الحصول على العصائر الطازجة وأطباق الأومليت والجبن الفاخر جداً والفول المتبل للإفطار، والأسماك الفاخرة والدجاج بالتوابل والأطباق النباتية التقليدية على العشاء. يتم تقديمها كلها في الشرفة الكبيرة التي تطل على نهر النيل. يمكنك حجز أنشطة إضافية مثل التزلج على الرمال، رحلة إلى أبو سمبل، تدليك نوبي إلخ. ولكن في المقام الأول هو مكان رائع لمجرد الاسترخاء! قد لا يكون كل شيء مثالي في هذا الفندق، ولكن لطف معاملة فريق العمل والمكان كله يجعل منه مكاناً ساحراً بالفعل للإقامة في مصر! نقطة هامة بالنسبة لي هو إنه بزيارتك لهذا الفندق فأنت تقوم بدعم الناس الحقيقيين محلياً في مصر وليس وكالات السفر الدولية، وشركات الفنادق وغيرها وغيرها. | 1 |
بقعة صغيرة رائعة على النيل
لقد اخترنا أناكاتو لنرتاح برهة ونحن في طريقنا إلى أبو سمبل، الفندق يقع في موقع رائع على النيل. لاحظنا أن المسافة قليلة جداً حتى أسوان نفسها وبما أننا لم نبق في أسوان إلا يومين فقط وأن الفندق ليس في طريقنا، إلا أنه موقع مناسب جداً للراحة ولم يكن هناك أية مشاكل لتدبير النقل حتى المطار حتى وإن كان موعد الطائرة متأخر في الليل.
| 0 |
فندق مريح يبعد 8 كليو مترات تقريبًا عن أسوان
قضيت 3 ليال في فندق أناكاتو وكان مريحًا جدًا. أقمت في أناكاتو 3 وهو مبنى مستقل عن أناكاتو 1 رغم أني توقعت أن تكون إقامتي في الأخير رغم أن الطعام يتم تحضيره على ما يبدو في أناكاتو 3. يوجد الفندق في قرية نوبية وخلال إقامتي قمت بزيارة القرية وممارسة ركوب الرمال على الكثبان الرملية التي تبعد 10 دقائق من أناكاتو والذي بدا رائعًا وممتعًا ويطل على مناظر رائعة على النيل. سعر أناكاتو مرتفع وبعيد جدًا عن أسوان ويعتمد الوصول إلى هناك بالقارب نحو 20 إلى 30 دقيقة. لكن الطعام كان بسيطًا لكن لذيذًا، وكانت الغرف مريحة. كانت التجربة رائعة بشكل عام.
| 0 |
غرفة ذات إطلالة جميلة ...
.... والكثير من ضوضاء زحام المرور المصري أيضاً. كان هناك في الغرفة وزغة (أو ما يعرف بأبو بريص). إن النظر إلى نهر النيل يمنحك شعوراً غريباً وينبغي ألا تفوت مشاهدة الغروب من على سطح الفندق. لا بأس بحجم الغرفة، وإن كانت معتمة قليلاً. كان الفراش الذي حصلت عليه قاسياً حتى بالنسبة لى، مع أنني من الأشخاص الذين يفضلونه صلباً. كان هناك لمبة ناقصة في الحمام وبطء في تدفق مياه الدوش، لكن نظراً لدرجة الحرارة المرتفعة لم يزعجني نقص الماء الساخن.
| 0 |
جميل بسبب النيل، لكنه صاخب ليلاً
أقمنا في الفندق في أسوان لليلتين، وكنا محظوظين بالحصول على غرفة في الطابق الثالث ذات إطلالة رائعة على النيل. لم يكن في الغرفة شيء مميز. التلفاز يعمل لكننا لم نتمكن من العثور على أي قناة باللغة الانكليزية. الحمام كان أفضل من حمامات بعض الفنادق الأخرى التي أقمنا فيها في مصر، لكن السرير كان قاسياً كالصخر. كنت متعباً للغاية من تنقلاتنا ووجدت النوم صعباً على تلك الأسرة. كذلك كان الضجيج القادم من الطريق من أعلى الأصوات التي سمعتها في مصر. لا يوجد في الفندق شبكة واي – فاي مجانية. يمكنك استخدام جهاز الكمبيوتر الموجود في الردهة رغم أنه بحالة سيئة وقد أضعنا وقتاً طويلاً في محاولة استخدامه. يزودك الفندق باسم مستخدم مدفوع القيمة لتستخدمه من غرفتك. يتميز الفندق بموقع جيد، مما يجعلك قريباً جداً من الكثير من الأماكن مثل أجهزة الصراف الآلي وشركات الصرافة والمتاجر والبازارات والمطاعم. وأفضل ما في الفندق هو سطحه الذي يتمتع بإطلالة رائعة على النيل وعلى المدينة الصغيرة في الليل. إنه مكان لطيف لقضاء بعض الوقت وتناول بعض المشروبات.
| 0 |
إقامة لطيفة في فندق اقتصادي
الغرفة كانت صغيرة و لكن لائقة، الحمام كان صغيراً حقاً، الدش غير مريح...بصفة عامة نظيف. العاملون بالفندق كانوا لطفاء و متعاونين. شرفة جميلة و إفطار جيد. الموقع جيد جداً، على بعد أمتار قليلة من كورنيش النيل و ليس بعيداً عن محطة القطار.
| 1 |
مكان ساحر جدا
فندق الشمس المسير من طرف Ulrike Grimm و محمد سعد, مميز جدا. فندق صغير بين حقول قصب السكر بحوالي كيلومترين مشيا من النيل. Ulrike و محمد مضيفون جيدون جدا لنزلائهم. يرون الجوار, الحقول و البلدة. الفندق لا يبعد كثيرا عن أفضل معبد محفوظ في مصر في ادفو, يستحق الزيارة بكل تأكيد. أيضا أعجبتني رحلة الفلوكة في النيل المنظمة من طرفهم.
| 1 |
موقع ممتازٌ لهذا الفندق
إنهم طيبون وأرسلوا سيارة أجرة لنا في المطار، لأن السيارات الأجرة التي تنتظر هناك، لا تقبل بالمحاسبة بالأسعار العادية، وهي 55 جنيهاً، وقد قطع هؤلاء البلهاء طريق العودة إلى أسوان بلا ركاب، حيث أننا كنا آخر رحلة. يعكس الإفطار البسيط للغاية، الحالة السيئة للغرف. نزلنا في غرفة لها طلة رائعة على النيل، ولكن للأسف النوافذ غير محكمة بما يفسح المجال لضوضاء الشارع أن تغزو الغرفة. لقد حجزنا في الفندق بسعر منصف (80 جنيهاً/شخص) لقاء رحلة طويلة إلى معابد فيلة بأبو سمبل. يتناقض الموقع الممتاز للفندق مع الحالة العامة التي تعطي تفسيراً للأسعار المتوسطة. لحسن الحظ، أعضاء فريق العمل كانوا طيبين جداً ومتعاونين.
| 1 |
قيمة رائعة
أنا و خليلي مكثنا في هذا الفندق لثلاثة ليالي. لم أكن واثقة ماذا أتوقع عندما جئنا للفندق، لكنه اتضح أن الغرفة لطيفة بشكل مفاجيء. المشكلة الكبيرة الوحيدة في الغرفة ظهرت في ليلتنا الأولى بينما كان كلانا يقرأ في الفراش و بدأت سحلية في الجري على حوائطنا، لا داعي لقول، أنني لم أكن سعيدة، و لم أنام جيداً في هذه الليلة من التفكير في السحلية. ذكرنا الأمر في الصباح التالي للرجال عند المكتب و كانوا متأسفين و قالوا أنهم سيعتنوا بالمشكلة... لست واثقة ماذا كان يعني ذلك بالضبط و لكننا لم نرى أي سحالي أثناء بقية إقامتنا. الجزء المفضلا لي في الفندق كان الإطلالة، كانت غرفتنا تواجه النيل و كنت قادرة على مشاهدة غروب الشمس على النيل كل ليلة. الإفطار :ان بشكل أساسي خبز، جبن و بيضة فقط، ليس مشبعاً بالضبط. الرجال الذين كانوا يعملون بالفندق كانوا معاونين للغاية في توصيلنا للمواقع التي أردنا رؤيتها، و تمكنوا من إيجاد رحلة نيلية خمسة نجوم لمدة يومان من أسوان للأقصر و التي كانت مذهلة! الخدمة التي قدموها كانت ممتازة و بخلاف الإطلالة التي كانت أفضل جزء في الفندق. و مع ذلك المصعد لا يعمل و حيث أن مكتب الإستقبال يقع في الطابق الثالث و الغرف في الطوابق الأعلى منه، ربما يكون الأمر صعباً على الناس الذين لديهم حقائب كثيرة أو صعوبة في المشي.
| 1 |
قيمة جيدة مقابل المال
أقمنا بفندق ممنون في الفترة من 26-28 ديسمبر 2010. كما قال الأخرون يصعب قليلاً إيجاد هذا الفندق لأن اللافتات ليست جيدة و لكننا كنا متيقظين و لذا لم تواجهنا مشاكل أثناء تحديد موقعة. المصعد مخيف حيث أنه يبدو غير مستقر جداً و لكنه يعمل. إنه فندق قديم في حاجة ماسة للتجديد. له موقع جيد جداً. تمكنا من رؤية النيل من غرفتنا التي كانت جيدة من حيث الحجم و النظافة. ذات ليلة إنقطعت الكهرباء لحوالي ساعة. الفندق ليس به مولد لذا كان علينا استخدام الشموع. السوق قريب و تمتعنا بمناسبته للذهاب للتمشية هناك بعد العشاء. إذا كنت تريد مكان نظيف للنوم فقط، فندق ممنون سعره مناسب و لكن ليس به شيئاً أخر.
| 1 |
مكان قذر للنوم فقط مقابل 15 يورو
حسناً... مكثت هنا مع فتاتي لليلة واحدة فقط لنتمكن من الذهاب لأبو سمبل. الغرف قذرة (عندما ذهبنا للفراش كان هناك غيمة من الغبار في الغرفة...)، كانت الستائر ممزقة، المصعد لا يعمل (انتبه، الفندق في الطابق السادس!) و هكذا ، و هكذا، و هكذا. الشيء الجيد هو أن السعر 15 يورو. لكننا كنا في فنادق أخرى بالقاهرة و بالأقصر مقابل 25 يورو و كانوا أفضل بكثير جداً. إذا أردت المكوث هنا، يجب أن تعلم ما الذي تبحث عنه: مجرد فراش قذر للنوم مقابل بضعة يورو.
| 2 |
فندق ممتاز له طابع مميز
فندق راقى هادئ له طابع خاص مميز غير تقليدى... الأفراد متعاونون ..المكان نظيف جدا له طابع أسيوى فريد
يعتبر تغييرا حقيقيا عن النظام النمطى للفنادق المعتادة..حتى الأدوات الموجودة فى الغرف للطعام فريدة وخاصة ورقيقة !!
| 1 |
إنه يتمتع بالقيمة الأفضل من بين الأماكن التي أقمت فيها على الإطلاق
الإيجابيات: المكيف قوي نظيف تماماً، موقع جيد، مطعم ظريف جداً على السطح لتناول الإفطار. نظراً للنوعية خاب أملنا بأنهم لم يقدموا أي وجبات أخرى. أنا لا أفكر/أهتم بهذا كثيراً- ولكن في هذه الحالة- إدارة مثالية. المدير (المالك ؟) كان مثالياً. لا شيء مزيف من قبيل "أنا الآن أفضل صديق جديد لديك!"، أو "عليّ أن أبتسم كلما أخبرتك شيئاً ما!". فقط محترفون/مراعون/لطفاء/صادقون بشكل لا يصدق. مقهى للإنترنت يملكه الفندق في الأسفل. العديد من أجهزة الكمبيوتر، الجهاز الذي استخدمته كان محسّناً جيداً (ليس فيه أشياء غير مرغوب بها) ويعمل بسرعة كبيرة. زجاجات المياه/الصودا تباع بجوار مكتب الاستقبال- بسعر السوق المعتاد. إنه الفندق الوحيد الذي أقمنا فيه (من مجموع 7 في مصر/الأردن) الذي فعل هذا. بين هذا وذاك: غرفتنا كانت ذات طراز عادي، هذا إذا كان لها طراز أصلاً. أنا شخصياً لا يهمني. كان فيها ذوق، نظيفة، ومرتبة بشكل حسن. لكن البعض قد يريدون أن تكون "التجربة" ذات غرف لها ديكور/فريدة. السلبيات: لا يوجد سلة مهملات في الغرفة، الدش يصرّف ببطء شديد (جميع فنادقنا فيها هذا على كلٍ......) أغطية السرير قبيحة نوعاً ما. في الواقع إذا تم استبدالها بأخرى ذات لون "قياسي" وقوي أكثر لبدت أفضل بكثير في الصور. كتاب لونلي بلانيت يذكره على أنه "أفضل فندق رخيص في أسوان"، ولكن على الأقل بالنظر إلى حمامنا الخاص/مكيف الغرفة فقد شعرنا بالفعل أنه خيار ممتاز بين خيارات المستوى المتوسط. الخلاصة- لقد أقمت فيما يعادل تقريباً 40 فندقاً خارج الولايات المتحدة، وهو واحد من بين اثنين أوصي بهما *بشدة* لكونهما قيمة كبيرة لأي شخص يسافر في المنطقة. و- لقد أعجبنا أكثر من الـ 4 نجوم الذي أقمنا به في الإسكندرية، أو العديد غيره من خيارات المستوى المتوسط التي أقمنا بها في مصر/الأردن. | 1 |
جميل وهادئ
أفضل ما يوصف به هذا الفندق هو انه مناسب جدا للاستجمام والاستمتاع بالهودء , ولكنه غير مناسب إذا كنت تريد زيارة معالم المدينه لأنه بعيد عن وسط المدينة ومعظم معالمها بالإضافة لعدم توافر مواصلات بجواره. لكنه يتميز بالهدوء والاستقبال الممتاز والخدمة الرائعة والطابع التايلندى المميز الظاهر فى الديكور ونوعية الطعام , وايضاً يتميز بفطار متنوع ومتميز جداً
| 1 |
مُبالغ في تقييمه و مُبالَغ في سعره
لقد فوجئت بالتقييمات لهذا الفندق لأنه غالي جداً بالنسبة لما يقدمه. الغرف ملائمة كما هي الحمامات، و لكن النظافة مقبولة بدرجة قليلة. الخدمة التي يقدمها الفندق ليبرر السعر المرتفع ليس كما تم الإعلان عنها. التلفاز لم يكن يعمل و عندما تم إبلاغ العاملين، بالكاد تحركوا لحل المشكلة (لقد مكثت عدة أيام لذلك كان هناك وقت كافي لهم لإصلاح المشكلة). "حمام السباحة" فوق الأرض و موجود فوق السطح (لم أكن لأستخدمه إذا كنت أمتلك الحس....) و الإنترنت كان متقطع في أفضل أحواله. مرة أخرى، لا يوجد شيء "خطأ" في الفندق في حد ذاته و إنه أكثر من ملائم لشخص مسافر و يبحث عن مكان يقضي فيه ليلته. و مع ذلك، فإنه مقابل السعر الذي يحاسبونك عليه، فإنهم لا يقدمون الحد الأدنى مما ستتوقعه.
| 2 |
هذا الفندق رائع
بقيت 3 أيام في هذا الفندق الريفي الصغير، وكان رائعا. قدم محمد وأولريك معاملة خاصة جدا لي، حيث شعرت هناك على نحو أفضل من وجودي بالمنزل. عرفوني بكل الأماكن في جميع أنحاء الفندق، وجاءوا معي إلى معظمها. الموقع جيد جدا، يبعد فقط 10 كيلومتر عن إدفو في طرف قرية، وبين حقول قصب السكر. كان الطعام جيد جدا، وفي كل مرة عدت بعد زيارة أي مكان كان يعد محمد لي كوكتيل، أو عصير. الغرف مريحة جدا، كذلك الفندق بأكمله والحديقة، التي يزينها أولريك بذوق جيد. وأخيرا، عندما أعود إلى مصر سوف أبقى هناك مرة أخرى.
| 1 |
أسوء الفنادق ومازلت مقيم فيه حتى الآن بسبب مدرسة أولادي بالقرب من الفندق فقط وسأغادر وبدون عودة مع أني مقيم فيه منذ ٨ اشهر
ان الفندق وكوادره العاملة فيه وطريقة التعامل مع السياح أبعد مايكون عن فندق بتصنيف ٥ نجوم ومع الإقامة الطويلة ستشعر انك قد وقعت بفخ لاخروج منه كافة الوعود لا تنفذ بشكل سليم الطعام من أسوأ انواع الطعام التي صادفتها بحياتي تشعر ان الفندق فقير وبحاجة لمساعدات مادية حتى يصل الى مستوى لائق تعامل الموظفين سئ للغاية وكأنك بقسم بوليس طريقة التعامل منحطة للغاية وأسلوب ردئ لايمكن ان تحصل على اي من الخدمات الا بدفع مقابل لايوجد اي احترام للإقامة الطويلة. وسأقوم بتحرير شكوى رسمية للجهات المختصة حتى أخذ حقي من كل من أساء من العاملين بالفندق انصح كل الناس الذين يرغبون بالإقامة بمصر عدم الحجز بفندق دوسيت تاني لانه من أسوء الفنادق على الاطلاق
| 2 |
كالمنزل عندما تكون بعيداً عن المنزل
أنا دائماً أنزل هنا، وكل شيء جيد فيما عدا أنهم قاموا مؤخراً بتغيير خدمة الإنترنت الداخلية. فكرةٌ جيدةٌ أن تُضيف كلمة سر عليها، وتجعلها حصرية على النزلاء. هذا أمرٌ عظيمٌ نظرياً، ولكنها أصبحت حالة من الفوضى، حيث لا يمكنك الدخول على الخدمة لأن هناك عدد كبيرٌ من المستخدمين موجود. عندما يمكنك الدخول، يتم فصلك بعد 5 دقائق، وتقضي مزيداً من الوقت في الشكوى. على إدارة تكنولوجيا المعلومات إصلاح الخطأ أو أن يعيدوا النظام كما كان.
| 1 |
الراحــــــة التـــــــــــامة
سمعنا الكثير عن شقق ( ستاي بردج / القاهرة ) .. ولكن ما وجدناه من اهتمام ونظافة وراحة في الاقامة .. وما لمسناه من رقي في التعامل والخدمات يرقى الى اعلى مستوى من المطلوب في الفنادق العالمية ... نتمنى الاستمرار على هذا المنوال ... احب ان اشكر جميع العاملين واخص بالذكر موظفي الاستقبال السيد / هيــثـــم ... والسيد / أحـــــــمـــد مع خالص تمنياتنا بالتوفيق #
| 1 |
أي نوعٍ من أعمال الفنادق هذه التي بها خدمة إنترنت متذبذبة؟
لقد نزلت هنا لشهور عديدة وكان أعضاء الطاقم لبقين للغاية، والنزلاء الآخرين كانوا ودودين بشكل متفرد. ومع ذلك، فإن هذا الفندق يبدو أنه بحاجة لأن تُدار أنظمة تكنولوجيا المعلومات به بمعرفة أناسٍ مدربون جيداً، حيث يمكنهم أن يجعلوا تكنولوجيا النظام في خدمة النزلاء. في الأسبوع الماضي، تحول الفندق إلى استخدام حزمة برمجية خاصة بالإنترنت، تعمل ما بين الكمبيوتر والإنترنت. هذا صحيح، فجميع أنشطة الكمبيوتر يتم تخزينها تخزيناً مؤقتاً ويتم تتبعها بمعرفة الفندق. وبنفس الدرجة من السوء، تم تركيب النظام الجديد قبل حتى أن يُجرى عليه الاختبار المبدئي. وتسببت شكاوى النزلاء في قيام الفندق بنزع القابس من النظام الجديد، وإعادة تركيب النظام القديم، وتعهد بعدم تغيير النظام مرة أخرى إلا إذا كان لديهم نظامٌ مُختبرٌ بكامله وليس به أي تتبع ويكون قد أعتُمِدَ في أي مؤسسة أخرى أولاً. أخشى أن هذا الوعد كان من خيالات الليالي العربية، حيث قام النظام اليوم بفصل جهاز الكمبيوتر خاصتي أربع مرات، وخرجت شاشة جهاز الـ NOMADIX منبثقة لتقوم بالتخزين المؤقت وتتبع جميع أنشطة الإنترنت، وتم فقد اتصالات هامة أو تأخيرها. خدمات النزلاء خمس نجوم، ومنتجات الغرف، أربع نجوم، والتكنولوجيا صفر، حيث أن اثنين من علب الصفيح من شأنهما أن يوفرا سرعة إنترنت أكبر واستقراراً أكثر.
| 2 |
Subsets and Splits
No saved queries yet
Save your SQL queries to embed, download, and access them later. Queries will appear here once saved.