text
stringlengths
37
6.18k
label
int64
0
2
فندق قذر الموقع ممتاز و لكن هذا كل شيء. الفندق كان حقاً قذر، الأثاث و المرايا كانوا مكسورين و ضوضاء رهيبة كل ليلة. حتى مطعم الفندق لن يقدم لك زجاجة بيرة واحدة. لن أذهب إلى هذا الفندق مرة أخرى. الشيء الوحيد الجيد كان الموظفين و الذين كانوا مفيدين حقاً عندما كنا نريد الذهاب لرؤية الأماكن على سبيل المثال تلميح: إذا كنت تقيم في هذا الفندق و كنت تريد الحصول على زجاجة بيرة، أذهب إلى متجر المجوهرات المجاور للفندق. سوف يغلقوا النوافذ ويبيعوا لك بضع زجاجات من تحت الطاولة :)
2
إطلالة مدهشة على الأهرامات واحدة من الأشياء العظيمة عن هذا الفندق الاقتصادي هي إطلالته على الأهرامات. في الحقيقة ليس هناك أفضل من الاستيقاظ في الصباح على مشهد الأهرامات المرتفعة خارج نافذتك. الفندق في حد ذاته تاريخ. كل شيء هنا يبدو عتيق مع أن الموظفين كانوا مفيدين جداً و مهذبين. الطعام لم يكن الأفضل و لكن البوفيه كان يحتوي على مجموعة كبيرة من الأصناف و كانت مستساغة. الغرف كانت فسيحة جداً و لكن كان لدي شعور بأنهم اُستخدموا كثيراً و لهم رائحة عتيقة. الحمامات كانت نظيفة. خدمة الواي فاي متاحة في البهو و في الشرفة. الفندق يقع في مكان مثالي لجميع الأنشطة السياحية و إذا كنت تشتهي بعض المأكولات الغربية السريعة، فهناك مطعم كنتاكي في نهاية الطريق.
0
أهلاً عزيزي السيد/ موس، أريد أن أشكرك على الموظفين الرائعين، بداية من المدبرين المنزليين حتى غرفة النزلاء، و أظن أن أصعب وظيفة هي غرفة الإفطار. الموظفون لديهم روح رائعة و يعملون بجد. و الموظفون عند الباب ودودون و لديهم وجوه باسمة رائعة للغاية و كانوا مساعدين جداً لي و للآخرين أيضاً كما ألاحظ. و أصبح جميع من بمقهى أبو عوف أصدقائي بالابتسامات الكبيرة على وجوههم و أنا بالفعل أحبهم جميعاً. معظم مجموعة الاستقبال أيضاً رائعون. و مكتب العمل أيضاً، ساعدني بشكل عظيم و ودود جداً في الحجز. فليبارككم المولى كلكم و يبقيكم أصحاء، و ليبارك مصر و يبقيها حرة> نزيلتكم السنوية، إيملي غالي إبراهيم (إيملي نخيلة)
1
نعم . . البارون وبس حضرت الي الفندق يوم 7 إبريل ووجدت تطور رهيب كما هي عادت هذا الفندق بداية من الاستقبال الذي يتمع جميع افرادة بالابتسامة و اعطاء ال جست راحة نفسية ، الفندق يتمع بالاسلوب العائلي المتميز تشعر كإنك في منزلك . و يكون في استقبال ال جست الاستاذ مجدي حسن مير المكاتب الامامية الذي يقدم جميع اساليب الراحة التي تجعل الجست يتمتع بفترة راحة حلال مدة الاقامة و كذلك باقي طقم الاستقبال الاستاد احمد جاد و الاستاذ محمود ... و أخرين الملاحظ الجديدة في الفندق هي تطوير عالي الجودة لمعدل أمان غلق الغرف بالكروت الذكية بالاضافة لتطور ملحوظ بخدم الغرف أوكد علي مسئوليتي ان الامن و الامان في الفندق علي أكمل وجهة بنسبة 100 %
1
تجربة سيئة مع فندق هارموني!!!! تم حجز الفندق منذ ثلاث اشهر ووصلت متأخر لهارموني هوتيل الساعه ١٠ مساء حيث ان الرحله كانت طويله من يوربا بارك ،وعند الوصول تفاجانا باستقبال سيء من رجل عجوز طويل نحيف !!! أبلغنا بإلغاء حجزنا وان غرفنا تم إشغالها !!! مع العلم بإتمام حجزنا مع بوكينق واحتفاضي برقم الحجز !! ولكن مع الاسف اول مرة يحصل معنا هذا الموقف السيئ خاصه وان معنا أطفال ،،، وأصابهم الرعب من صوته واسلوبه حيث انه كان يرد علينا ويقول هذا بيتي !!!!! يعني اطلعوا !! والحمدلله سكنا فندق جواره مباشره عكسه في التعامل ورقي الاخلاق .
2
فندق جيد بطاقم سيء يبدو وكأن الموضفين غير مدربين جيدا على استقبال السائحين، أو أنه لايروق لهم العرب، الاستقبال كان سيء وموضفة الاستقبال كانت سيئة التعامل وكأنها تلقي علينا الأوامر، الفطور كان ضعيف، مايميز هذا الفندق هو مواقف السيارات المجانية فقط
2
فندق جيد مقارنه بالسعر الفندق جيد مقارنة بالسعر ولكن جميع الغرف سرير واحد كبير ولا يوجد سراير منفصله العاملين مرحبين ومحترمين ويحاول تلبيه الطلبات الواى فاى ضعيف في الغرف ويفصل كثيرا ولكن في الريسبشن جيد وجود مطعم سبيكرتا داخل الفندق ممتاز الأطعمة ممتازة وسعرها ممتاز عيوب الفندق انه غير مطل على مناظر طبيعية او مفتوحه الغرف تحتاج في التشطيبات الداخلية اهتمام
1
امتياز بجوار المطار كان فندق سونيستا هو محطتي الأخيرة في رحلتي حول مصر و أقل ما يوصف به أنه كان مثالياً. ليس لدي فكرة عن تكلفة الغرف حيث أنها مُتَضَمَنَه ضمن رحلتي و لكن الوجبات كانت معقولة، بحد أقصى 10 جنيهات إسترلينية مقابل عشاء محترم. متجر الكعكات رائع و موسيقى المزامير اللطيفة و رسالة الترحيب على شاشة التلفاز في الغرفة كانوا جليد فوق هذه الكعكة. الفندق يقع على بعد 15 دقيقة من المطار، مع الأخذ بالاعتبار الحالة المرورية بالقاهرة. حمام السباحة الخارجي صغير و لكنه مغري و محاط بخضراوات عشبية. و يوجد متاجر أنيقة على بعد دقائق إذا تبقى لديك أي أموال!
1
فندق مطار جيد نزلت في فندق لو ميريديان مطار القاهرة من 19-20 من شهر أغسطس 2014. وصلت إلى الفندق بعد ساعتين في السيارة، وعندما رأيت الفندق للمرة الأولى بدا بأنه رائع وجميل. بدا الفندق مختلفاً عما حوله وكان أجمل مبنى في المحيط. عملية تقييد الاسم في الفندق صعبة قليلاً لأنهم أرادوا فتح جميع حقائبي لتفقدها. احمل بطاقة غرفتك معك دائماً لأنك ستحتاج لنفس بطاقة الدخول لاستعمال المصاعد وكل شيء. جميع الغرف يمنع فيها التدخين، فإذا كنت مدخناً فيمكنك التدخين في المنطقة القريبة من حوض السباحة فقط. أعجبتني المساحة الكبيرة للغرف وجهاز التلفاز LED والتي يظهر عليها اسمك للترحيب بك. المطعم كان جيد جداً، وخدمة الغرف كانت ممتازة والطعام شهي جداً. هناك شيء سلبي واحد يمكنني التعليق عليه وهو أن الهاتف في الغرفة لم يكن يعمل (تم تقديم الشكوى بذلك ولكن لم يتم إصلاحه في فترة نزولي هناك) ولذلك فأنا أخصم نقطة واحدة من التقييم. بشكل عام الإقامة هناك كانت مريحة ولطيفة ومستوى الفندق كان استثنائياً !
1
إقامة جيدة نزلت في هذا الفندق لليلتين في هذا الأسبوع. الغرف لطيفة جداً ولائقة من حيث الحجم وفيها أسرَّة مريحة، ومكواة ولوح للكي، وهي إضافة لطيفة عندما تكون خارج الولايات المتحدة. هناك مكان مخصص للاستحمام في الحمام مع رأس دُش قوي. الشيء الوحيد غير المناسب في الغرفة هو أن ثلاجة الميني بار كانت غير مفيدة من ناحية الحرارة وأبلغ زملائي عن المشكلة نفسها، حتى عندما توضع الثلاجة على درجة البرودة القصوى فهي غير قادرة على تبريد أي شيء. استخدمت واحداً من المرافق فقط خارج غرفتي وهو منطقة المسبح التي تبدو رائعة مع مسبح جميل يدعوك لتجربته، وبقربه بار لتناول المشروبات أثناء السباحة (ولم يكن هناك كراسي للبار يغمر منها جزء في الماء قرب الحافة) لكن الماء كان بارداً قليلاً بالنسبة لي في هذه المرة، وأنا متأكد أنه رائع في حرارة الصيف. هناك نقطتان سلبيتان فقط، الأولى هناك نوع من الفعاليات التي تقوم بها إحدى الشركات حيث انتشرت مجموعات من الناس حول المسبح وهم يصورون ما بدا وكأنه مقاطع كوميدية للهواة وكانوا صاخبين جداً ومزعجين ولم أتمكن من التركيز على عملي (وبالتأكيد ليس هذا خطأ الفندق). وثانياً، عند وقت الغداء لم يتعب أحد من العاملين نفسه بسؤال النزلاء إن كانوا يودون طلب شيء لتناوله أو شربه، وعندما قررت أني اريد تناول الغداء وذهبت إلى البار اضطررت للانتظار عشر دقائق (واعتقد أن احد المنقذين أو موظفي صيانة المسبح اتصل بهم واخبرهم ان هناك زبائن ينتظرون) وعندما حضر أحد الموظفين بدأ الكثيرون بطلب الطعام والشراب وحتى تلك النقطة كانت الخدمة ودودة ومراعية وكان الطعام جيداً جداً أيضاً ، لكن كان الوضع سيكون لطيفاً إن وجد أحد الموظفين أثناء النهار لتلبية طلبات المشروبات وتقديم قوائم الطعام الخاصة بمنطقة المسبح وصولاً إلى وقت الغداء. وعندما انتهيت من الغداء والذي كان عبارة عن مقبلات مصرية رائعة، بقيت أطباقي بالقرب مني تستمتع بالشمس حوالي ٩٠ دقيقة قبل أن يأتي احد لإزالتها كما كان علي مطاردة فاتورتي عندما أردت مغادرة المسبح. لست متأكد إن كانت هذه الخدمة التي لا ترتقي للمعايير نتيجة مستوى العاملين أم ان هناك حاجة لتدريب أفضل على خدمة لعملاء، لكن الطرف الآخر من الفندق لم يكن بالتأكيد عند المستوى المتوقع بالرغم من أن جميع الموظفين كانوا ودودين عندما تتمكن من التواصل معهم فعلا. من المؤكد أنه لم يكن سيئاً بما يكفي كي لا أعيد الكرة لكن بعض التعديلات البسيطة ستجعل الإقامة رائعة في ظل النواحي الأخرى الجيدة في هذا الفندق بدلاً من أن تكون مجرد إقامة جيدة
0
مكان قديم و كئيب البرج رقم اثنان "البرج الجديد"، إن كان هذا جديداً فسأكون عصبياً لرؤية القديم! لقد تنهد الرجل المحترم المسئول عن تسجيل الدخول تنهيدة قصيرة عندما طلبت البرج الجديد، و تنهد مرة آخرى عندما طلبت غرفة لغير المدخنين (يا لي من نزيل لحوح!). أول غرفة؛ لا يوجد اتصال لاسلكي بالإنترنت (واي فاي)، الهاتف معطوب، لا يوجد إضاءة طبيعية تأتي بشكل يجعل الغرفة كئيبة إلى أبعد حد. أما بالنسبة للغرفة الثانية. بعد ساعات و بعد العديد من المكالمات بدلت الغرف، بها ضوء .. ولا يوجد كابل إنترنت.... و الاستحمام تحدي إذا كنت لا تريد أن تقف أسفل تيار مستمر من المياه (لا مجال للحركة) مما يصعب الأمر إذا أردت أن تدلك شعرك بالشامبو، سيتوجب عليك أن تغلق الدش... فلجأت لاستخدام خرطوم الدش بالحمام، مراوغا التسرب الغريب للمياه الباردة ثم بعد ذلك الساخنة. علامات مثيرة للشكوك على باب الحمام. قنوات التلفاز مناسبة إذا لم تكن متحدثاً للإنجليزية. تشكيلة الإفطار رخيصة و ليست مبهجة. لا يوجد نعال، مقبس واحد، لا يوجد قماشة للوجه، فنجان و طبق للقهوة و لكن بدون ملعقة صغيرة. ضُبطَ تكيف الهواء على 10 درجات على أعلى طاقة للحصول على تبريد يربو عن 25 درجة! بعض الموظفون حاولوا وابتسموا... و أشير إلى منظف الغرفة، سيدة مركز العمل و نادل المطعم الإيطالي... بالإضافة إلى ذلك لا تتوقع استقبالاً مُرَحِباً... تجنب هذا الفندق إن استطعت
2
فندق متوسط المستوى كانت لدي آمال عالية بخصوص هذا الفندق. موقعه مناسب، الغرف جيدة، المطعم أيضا مقبول. عموماً، إنه يعطيك إنطباعاً بأنه فندق ليس به أي شيء خاطيء و لكن في نفس الوقت لا تتذكر أي شيء بعد فترة. الموظفون كانوا مساعدون، و قد رتبوا لعرض الصوت و الضوء عند الاهرامات و قد كان ذلك سلساً. و على الرغم من أنه لم يوجد أي شيء خاطيء فلن أختار هذا الفندق مرة أخرى إذا عُدت.
0
سعر معقول قضيت أربع وعشرين ساعة في هذا الفندق، فقد ذهبت مع عائلتي لقضاء يوم في تلك المنطقة، حيث إنها قريبة من مدينة السادس من أكتوبر. كانت نظافة الغرف متوسطة. وهو ليس فندق أربع نجوم حتى. لكن سعر الغرفة معقول.
0
لا بأس به حصلنا على غرفة واسعة بسريرين وبلكونة. الغرفة كانت لا بأس بها، ولكن كان من الممكن ان تكون أنظف. لا شك بأن أيام العز لهذا الفندق قد ولت. خدمات التدبير المنزلي كانت متوسطة. وجبة الإفطار كانت عبارة عن نسكافيه مع الكريمه، أنواع مختلفة من الخبز، مربى المارميليد الذي كان لا يؤكل، بعض الأجبان، الطماطم والخضار. أفضل شيء كان الكعكة الصغيرة.
0
غير امن حجزت 10 ليال في هذا الفندق و عشت أول سرقة أتعرض لها في حياتي و أنا مسافر. صعدت للطابق العلوي لتناول الفطور و خلال 20 دقيقة هاتفي الiPhone 4s سرق من غرفتي المقفلة. المسيرون لم يكونوا مساعدين, دافعوا عن طاقمهم و تركوني أجلس في البهو ساعة تقريبا في انتظار رد من خدمة تنظيف الغرف. عرض المسير إقامة مجانية لعدة أيام, عشاء مجاني في مطعم جيد و لكن عندما طلبت تعويضا لسعر هاتفي الذي لا يتجاوز عمره ال6 أشهر بدؤوا في خلق الأعذار. اذن ليس لدي أي iPhone و لا أي تعويض لخسارته. لا أوصي بهذا الفندق لأي شخص. حاجياتك ليست في امان معهم.
2
في قلب المعادي منطقة واحدة للمغتربين في القاهرة الفندق هو فندق ثلاث نجوم وبه في أعلي السطح منطقة مخصصة لأكل الطعام وبوفيه للإفطار. جزء مكيف الهواء وأشياء أخري تقليدية مع إطلاله رائعه علي المدينة ونهر النيل. يمكنك الحصول علي وجبة بالخارج والتمتع بأشعة الشمس والمناظر وتشعر بالنسائم والسلام والطمأنينة مع وجود صوت ضئيل يشتت انتباهك عن هذه الخبرة. المصاعد تعمل والحمامات مقبولة ويمكنك السير حتي الطريق رقم 9 علي الممشي فوق الجسر. قريب من التسوق ومناسب للصيد والنوادي. ومكان جيد للحصول علي الممشي في حي المعادي. طاقم العمل لطيفون.
0
موقع جيد في المعادي ولك خدمة ليست علي المستوي هذه كانت إقامتي الثالثة في فندق بيرل، سابقا لم يكن لدي أي مشاكل عكس المرة الثالثة لسوء الحظ. لقد قمت بحجز غرفتين لرجلين ولليلة واحدة ولكن عند الوصول في الواحدة صباحا أخبرنا أن الفندق محجوز بالكامل وأننا سنقيم في جناح معا. الجناح كان به غرفتان وحمام ولكن السرير الذي في غرفة الجلوس لم يكن معدا. وبعد عدة مكالمات هاتفية تم إعداد السرير ولكنه اعد ببطانيات وليس ملاءات. وكان هناك ملاءات في السرير المزدوج. وقد كان من الواضح أن الفندق بعيد كل البعد من الامتلاء فقد رأيت كل الثمانية نزلاء يتناولون الإفطار ولذا هذا يعتبر سلوكا من عدم الرعاية الجيدة من كل طاقم مكتب الاستقبال والنوبة الليلية. في الصباح التالي كان الإفطار بشكل أساسي علي المعايير الأوروبية ولكنه كان كافيا. الشرفة في الطابق السابع ذات موقع ساحر لكي تتناول إفطارك بروية. كان طاقم العمل مساعدين في إيقاف سيارات الأجرة لنا وإعطاء الاتجاهات بالتفصيل للسائق باللغة العربية. أفضل مطعم عرفته في المعادي كان يبعد مسافة من خمس لسبع دقائق بسيارة الأجرة. انه مطعم "فيوجن" علي الكورنيش المقابل للنيل. اسأل عن "فرايدايز" فـ فيوجن ليديه نفس المدخل مع "تي اف ال فرايدايز". الطعام خليط من الياباني والمنغولي والصيني بحوالي 150 جنيه مصري علي الفرد (ما يقارب حوالي 25$) ولكن بدون كحوليات.
0
موقع وقيمة جيدين، لكنه يتطلب من يتسامح مع الضجيج موقع مركزي رائع، فهو يبعد قرابة 6 بنايات عن ساحة التحرير. قيمة جيدة مقارنة بالسعر. وهناك مقهى مزدحم بالحياة في الليل يستمر حتى ساعات الصباح الأولى كل ليلة تحت الغرف، لذلك فالأشخاص الذين يعانون من صعوبة النوم بوجود بعض الضوضاء ربما يشعرون بالإحباط. الموظفون يتلعثمون بالإنجليزية بعض الشئ لكنهم جيدون بما يكفي، وعلى استعداد دائماً للمساعدة. لا يوجد مقعد أو طاولة في الغرفة، لذلك إن كنت مؤلفاً، فليس هذا هو المكان مثالي بالنسبة لك، على الرغم من أن هناك طاولة كبيرة لتناول الطعام في منتصف الغرفة يمكن للمرء استخدامها
1
رائع بالنسبة لسعره! دفعت 30 دولار فقط مقابل كل ليلة وحصلت على غرفتي الخاصة وإفطار جيد وحمام خاص. ولا يوجد لدي ما أشتكي منه مقابل هذا السعر. ولكن لو كانت الملاءات تغطي الفراش بأكمله، وكان الحمام أكبر، وكان هناك مكتب (لا مكتب في الغرفة) سيكون هذا الفتندق من تصنيف 6 نجوم ... إنه جيد إذا كنت مسافراً على نفقتك الخاصة. إذا كنتم اثنين، سيكون الأمر صعباً إذا كان أحدكم يستخدم الحمام، فهو ليس حماماً خاصاً تماماً.
1
الموقع جيد لكنه مفعم بالضجيج، وأثاث الغرف مكسر لقد خاب أملي بهذا الفندق. إن الأمر الجيد بشأنه هو موقعه، فهناك مقاهٍ ونوادٍ ليلية حوله ولا تبعد ساحة التحرير عنه أكثر من 10 دقائق سيراً على الأقدام. لكن المقاهي التي تقع أسفل الفندق فيها الكثير من الأصوات بالإضافة إلى صوت التلفاز، فإن لم تكن من أصحاب النوم العميق سيتوجب عليك استخدام سدادات الأذن. وكذلك هناك واجهة خشبية أمام النافذة، فلا يمكنك النظر إلى الخارج ولا يدخل الضوء إلى الغرفة. هناك الكثير من الأغراض المكسورة في الغرفة، ولم أتمكن من فتح باب خزانة الثياب بشكل كامل ولم يعمل المصباح الموضوع إلى جانب السرير ولا توجد ستارة في الحمام... لهذا فإني أوصي بهذا الفندق فقط إن لم يكن لديك مشكلة مع الضجيج ولا تبحث عن الراحة والهدوء. أما إن كنت من هؤلاء فهناك خيارات أفضل بالنسبة لك.
2
فندق ممتاز لميزانيتك في قلب وسط مدينة القاهرة الغرف عادية جدا, الفطور عادي جدا أيضا, لكن النقاط الإيجابية لهذا الفندق هي: 1) موقع ممتاز على ميدان طلعت حرب, فقط 5 دقائق عن ميدان التحرير, لكنه يبقى امن. 2) السعر - معقول للغاية باعتبار الموقع الممتاز و 3) لطافة و معاونة الطاقم. أيضا استمتعت بالجلوس في منطقة الاستقبال و غرفة الفطور المطلة على الميدان المزدحم. إذا كنت تبحث عن الفخامة و الراحة, ليس هذا بالمكان, لكن ميزانية بسيطة للإقامة و طاقم لطفاء, هذا هو المكان الصحيح. سأرجع بكل تأكيد عندما أكون في القاهرة! رحلة للفطور - غروبي, محل حلويات مشهور عاش أياما أفضل لكنه لا يزال يقدم قهوى و كرواسون جيد يبعد بدقيقة واحدة فقط. لفطور أفضل, لا تتغيب عن مقهى Riche دقيقتين مشي على شارع طلعت حرب. يفتح أبوابه على 10 صباحا.
1
كايرو بلص وبس أقمت في هذه الفندق مرتين. فى عام 2011 لوحدى.وفى عام 2013 برفقة أسرتى الصغيرة .فندق جيد جدا.والتيم العامل بقيادة مصطفى والآخرون .خدماتهم جيد جدا.وباسعار مناسبه .الفندق جميل ونظيف ويحمل التراث المصرى القديم من المدخل حتى الغرف. .كانت تجربتي رائعة. .واذا أتيحت لى فرصة زيارة صور مرة أخرى سوف أنزل فى هذا الفندق دون تردد. .
2
نيو بالاس في وسط البلد بالقاهرة مرحبًا، أود أن أشكر طاقم العاملين بهذا المكان. هم دائمًا ودودون ويرغبون في مساعدتك. وكذلك المكان قريب من كل شيء تتخيله تقريبًا. جميل جدًا وجيد مقابل سعر معقول. استمروا في تقديم ما هو جيد في المستقبل!
1
فندق جميل أقمنا لمدة ليلتين في فندق ومنتجع صحي "لو فيلاج دو توبكال" وكان طاقم العاملين متعاونًا جدًا ومهذبٌا. وكنا حاجزين نصف إقامة وهو ما أوصي به بشدة حيث به الإفطار، وكنا راضين جدًا عن مستوى الخدمة المقدمة، شكرًا جزيلًا لمحمود.
1
حريق ودخان لقد أقمنا لمدة شهر في هذا الفندق لدواعي عملي حيث أنه يحتوي على أفضل شقق فندقية في المعادي دجلة بالقاهرة بالقرب من المكتب والمدرسة. وكان أفضل شيء هو سلوك فريق العاملين والخدمة. ومع ذلك فإن هذا لا يعوض الظروف السيئة للغاية. كانت الشقة في حد ذاتها مناسبة، ومع ذلك خلال إقامتنا كان يحدث انقطاع متكرر للتيار الكهربائي والأسلاك الكهربائية بالغرفة نفسها قد عفا عليها الزمن. وكلما قمنا بتشغيل سخان المياه أو الميكروويف، كلما انفجرت الفيوزات الكهربية مجددًا. كما كان نظام تكييف الهواء قديم جدا ويصدر صوتاً عاليا، كما لو كانت الغرفة قريبة من مطار وبالتالي فلم نستخدمه إلا نادرًا. ولعل أسوء تجربة كانت الحريق الذي حدث في الغرفة التي تقع أسفل غرفتنا ليلاً. ولم يُنذرنا أحد إلا أننا شممنا رائحة الدخان التي أشارت إلى حدوث خطأ ما. حيث أتضح أن إلادارة قد احتوت الحريق، ولكنها رأت أنه من غير الضروري إنذار المستأجرين. ونحن لدينا ثلاث أطفال، لذلك ضعفت ثقتنا في المرفق وحكم إلادارة. بقيت رائحة الدخان لمدة أسبوع ولم يعرض الفندق أي تعويض. ولأسباب تتعلق بالسلامة البحتة، لا أنصح أي شخص بالبقاء في الفندق حتى يتم تجديده، لا سيما في ما يخص الأسلاك الكهربائية. أما بالنسبة للموقع فهو جيد إلا أن المخاطر والمتاعب كثيرة جدا.
2
آمن وهادئ ومريح لقد أقمت في فندق بل إيبوك لمدة 4 أيام في شهر مايو. يُعد هذا الفندق صغير وفاخر ويوجد في المعادي قرب قسم الشرطة وبعض السفارات. كان يبدو وكأنه واحة بعيدًا عن المدينة. لكنه أيضًا كان قريبًا من المحلات وبعض المطاعم الرائعة. كانت منطقة حمام السباحة رائعة وكانت الغرف مريحة جدًا ومزودة بآثاث رائع. هذا الفندق رائع للزوجين أو للفرد أو العائلة. يوجد مطعم داخل المبنى كما يمكنك السير للوصول إلى محطة القطار.
1
دار ضيافة لطيفة موقع رائع في قلب صخب وضجيج ميدان التحرير. بالقرب من المتحف ومحطة مترو السادات. كان طاقم العاملين مرضياً ومتعاوناً. وذلك على الرغم من عدم وجود خزنة لحفظ الأمانات، فهم ليست لديهم أدنى فكرة عن ذلك. كان حجم الغرفة جيداً ولكن الحمام كان صغيراً جداً وكان الإفطار عبارة عن قطعة خبز ومشروب فقط. كان المكان يعطيك إحساساً بأنه مجرد بيت شباب أو دار ضيافة وليس فندقاً ومع ذلك فهو لا بأس به لقضاء ليلة أو اثنتين وخاصة للرحالة . كان الماء ينقطع ولم يكن أحد يعتذر عن ذلك. كما أن الزعم القائل بأنه "من السهل" شراء تذاكر قطار في محطة رمسيس ليس صحيحاً. فشراء تذكرة قطار إلى الأقصر أو أسوان هو مهمة كبرى وغالباً ما يتطلب ذلك بضعة أسابيع مقدماً. وقد أخبرني أحد الأصدقاء المصريين بأن تذاكر القطار تباع الآن بواسطة "وكلاء" في السوق السوداء بأسعار باهظة، نظراً لصعوبة الحصول عليها. إنني أعتقد أنه على هيئة السياحة المصرية مراعاة ذلك، لأنني اضطررت إلى السفر بالطائرة إلى الأقصر بسبب عدم توافر تذاكر القطار طوال النهار. إن مترو أنفاق القاهرة جيد للغاية وسهل الاستخدام من وإلى آية محطة. ما عليك سوى "الوقوف في الطابور" أو شق طريقك إلى شباك التذاكر والحصول على تذكرة والهبوط ثم القيام برحلتك عبر الأنفاق. تذكر في غضون ذلك أنه تم تغيير أسماء الكثير من المحطات بعد ثورة يناير ولذلك من الأفضل عد المحطات للتأكد من أنك سوف تهبط في المحطة الصحيحة!
0
مشهد رائع قررنا أن نرى ما تبدو عليه مصر على الرغم من كل المتاعب الموجودة هناك، حيث أخبرونا أن القاهرة مكان جميل. وجدنا فندقاً في قلب مدينة القاهرة بسعر معقول للغاية وهو 25 دولار في الليلة فقط. قضينا ليلتين فقط ولكن الغرفة كانت رائعة وفسيحة وكان المنظر من الشرفة رائعاً وخاصة مع غروب الشمس. قمنا بالعديم من النزهات في المكان واشتريت برقع (أتمنى أن أكون قد نطقتها على النحو الصحيح) لأبين مدى احترامي للثقافة المصرية.
1
أماكن الإقامة ذات القيمة الأساسية نظيفة تماماً ومركزية إنه ليس من فئة الثلاث نجوم بالمعنى الشائع حسبما يقول الإعلان. إنه يتكون من طابقين بدءاً من الطابق السادس وهذا غير واضح في الإعلانات. أيضاً لا يوجد مطعم ولا وجبة عشاء. كما أن المصعد لا يعمل بشكل منتظم والناس لا يغلقون بابه على نحو ملائم. كانوا يعلمون بوصولي قبل عدة أيام ولكن الغرفة لم تكن مجهزة. كان هناك العديد من اللحظات الحرجة (والتي اعتاد عليها البريطانيون) عندما تتأملها تدفعك إلى الضحك. إن الأحوال الاقتصادية الصعبة مع التنظيم الجيد يمكن أن تكون أكثر راحة. إن وجبة الإفطار تحتاج إلى المزيد من التنوع. كما يجب عليك توقع الكثير من الضجيج والغبار وخاصة في وسط مدينة القاهرة ولكنها قاعدة جيدة للإقامة أيام قلائل، والفتاتان (فاطمة وياسمين) تتحدثان الإنجليزية أفضل قليلاً ولكن جميع العاملين كانوا ودودين ومتعاونين.
0
فندق قذر، ومالكه كذلك أقمت وزوجتي في الكثير من الفنادق في جميع أنحاء العالم، لكن هذه كانت أسوأ تجربة لنا على الإطلاق، فحالما وصلنا إلى هناك في وقت متأخر من الليل بعد رحلة عبور دامت 12 ساعة، بدأ مالك الفندق ومروج الجولات السياحية الصغير لديه يقدمان لنا كلاماً منمقاً لبيعنا جولات سياحية مبالغ في سعرها قبل أن نحصل على مفاتيح غرفتنا. الغرفة صاخبة ومتسخة (حتى طبقاً للمعايير المصرية). كل شيء يكلف 3 مرات أكثر من أي مكان آخر أقمنا فيه في مصر. كان مالك الفندق يغازل زوجتي عندما لم أكن حاضراً، فأثار هذا اشمئزازها كثيراً، حتى أنها بعد رحلة لنا ليومين إلى "بحرية" لم ترد أن تقيم في الفندق لمجرد ليلة واحدة فقط. لو لم تكن هذه رحلتنا الأولى إلى مصر، أو لو كان لدينا خطة بديلة للذهاب إلى مكان إقامة آخر عندما وصلنا في بادئ الأمر، لكنا قد خرجنا من الباب بمجرد دخولنا منه.
2
ليس الفندق الأفضل في العالم شريك حياتي وأنا أقمنا في فندق مايوركا لمدة ليلتين في بداية رحلتنا إلى مصر التي نظمتها شركة جيكوس. موظفو الفندق عملوا كل ما في وسعهم لمساعدتنا وكانوا لطفاء وودودين في خدمتهم لكن الفندق والغرف كانت سيئة. المكان برمته قديم جداً والمصعد لا يعتمد عليه وبرأيي خطير بسبب عدم وجود باب أمان في الداخل بحيث يمكنك مشاهدة الأدوار تمر وأنت تصعد ويمكنك لمسها إذا واتتك الجرأة. الغرف كانت بمستوى عادي، ليست وسخة ولكنها قديمة ومتآكلة. من الممكن أن أقيم فيه مرة أخرى إذا كان ذلك بتنظيم من شركة رحلات سياحية ولكن ليس أكثر، لقد منحنا بالتأكيد "التجربة القاهرية" كاملة ههه
0
لا تنزل في هذا الفندق ما لم تكن مضطراً أقمنا هنا كجزء من رحلتنا التي نظمتها جيكوس- شأن معظم الأشخاص الآخرين كما يتضح من التعليقات. الفندق كان متهالكاً حقاً. خطرت ببالي كلمة رهيب في وصف معظم الأشياء- طعام الإفطار، قاعة طعام الإفطار، الردهة الرئيسية، الغرف، الحمام. وبينما كانت الغرف نظيفة للغاية (معقمة) إلا أنها كانت تفتقر للجو المريح. وعندما تعود من يوم قضيته في القاهرة تجد أن المكان غير مغري. شقيقتي مكثت ليلة واحدة في غرفة مفردة كانت رائحتها أشبه برائحة منفضة السجائر. المناشف وشراشف السرير كانت تفوح منها رائحة الدخان. الموقع لا بأس به، والفندق رخيص. الغرف كانت باردة واضطررنا إلى استخدام أكياس النوم التي بحوزتنا للحصول على مزيد من الدفء.
0
3 ليال في منتصف شهر يوليو 2012 أقامت عائلتي المؤلفة من ثلاثة أشخاص لمدة ثلاث ليال في منتصف شهر تموز 2012 في فندق فيلا بيل إيبوك. بقينا حوالي عقد من الزمان في المعادى بمصر كخبراء وكانت شركتنا هي من يقوم بالحجوزات هناك لأنها وجدته مكاناً آمناً ومريحاً. ولا بد أن أقول أنه كان أقرب إلى المسكن منه إلى الفندق، وقد عكس أثاث غرفتنا وتجهيزاتها ذوقاً تزيينياً ينم عن المعرفة المحلية التي يمتلكها الزوجان اللذان يديران الفندق الصغير، فكل قطعة أثاث تحمل عبقاً أثرياً وتتفرد بذاتها. وكان من الممتع الاستحمام، وقد تمكنا جميعاً من الحصول على نوم هانئ في الليل، فالمنطقة هادئة ومسالمة. عادةً ما يكون الطقس حاراً حتى بالنسبة للمعايير الإفريقية الخاصة بمنتصف شهر تموز، فلا يمكننا البقاء في الخارج على الرغم من جمال الحديقة وامتلائها بأشجار النخيل والتين. يقدم الفندق إفطاراً بسيطاً إلا أن العشاء ممتاز، مع أن الخدمة بطيئة، ويختفي العاملون في الفندق عن نظرك عدة مرات، ومع ذلك فقد كان أفضل عشاء تناولته خلال عشر سنوات من الإقامة في مصر. تناولنا عشاء كونتيننتال وبدا وكأنه معد في منزلنا ولم تصادفنا أي مشاكل معوية بعد تناوله، ويعلم الذين أقاموا في مصر لفترات أطول ما أعنيه... كان مكلفاً نوعاً ما، إلا أنه مناسب لوداع مصر حيث أننا غادرناه متجهين إلى المطار في اليوم الرابع عائدين إلى أوروبا. كانت طريقة مثيرة لوداع الشرق والعودة إلى الوطن. وكانت مدرسة ابنتنا جاكي محقة عندما قالت: "إن مصر تتغلغل في جسدك". إن هذا الفندق الصغير جميل ويقدم أفضل عشاء على الإطلاق في مصر. إنه افضل فندق أقمنا فيه في القاهرة.
1
فندق بمطبخ و بغرف كبيرة للغاية. كانت الغرفة نظيفة دائماً (ما لم أكون قد علقت لافتة عدم الإزعاج)، و العاملون يقومون بالإستجابة لأي طلبات بشكل عاجل للغاية. في منطقة الإستقبال يوجد ثلاجة بها مشروبات باردة، و التي يمكن أن تكون قليلة التكلفة نسبياً لشراء المياه و العصير. أثناء إقامتي كان مُكَيف الهواء غير مريح و لم أتمكن من النوم، عندما كان مُشَغَلاً. من الجيد تشغيله بالنهار عندما نكون غير مضطرين للبقاء بالغرفة لنبرد. لسوء الحظ، صادف أن دعمه ثم إطفاءه في المنتصف كان فاسد الهواء للغاية. كانت وجبات الإفطار تكرارية جداً. كل يوم، خبز محمص، بيض مسلوق، جبن، مربى، عسل، زبادي و شاي. لو أن شخصاً ما كان لديه الوقت لتحضير شيئاً أفضل من أجلك. كان يوجد بالشقة ثلاجة، محمصة خبز، مغلاة، أواني طهي و أدوات مائدة.
0
ليس جيداً فلا تزعجوا أنفسكم به المبنى جميل والغرف لا بأس بها، لكن التلفزيون صغير جدا، والدوش بارد، وأحياناً لا توجد مياه. عند تناول وجبة الإفطار كنا نشعر أن النادل لا يريدنا أن نكون هناك أساساً، وكان وقحاً للغاية والطعام كان فظيعاً ومريعاً تماما وفيه شعر! ياللقرف!. وسعره عال جداً بالنسبة لمستواه. الخدمة رهيبة مثل معظم فنادق مصر، والنبيذ مثير للاشمئزاز. غادرنا قبل انتهاء مدة إقامتنا المفترضة بثلاثة أيام عندما عثرنا على فندق كبير من مستوى خمس نجوم "كمبينسكي". لقد كان ملاذا آمنا لنا.
2
شعرت وكأنني في دياري كان طاقم العاملين رائعًا، مرحابًا وودودًا للغاية وكان أصيلًا مما كان له أثر سار علينا، بعد مواجهة شوارع القاهرة بصخب البائعين ممن يحاولوا أن يبيعوا لك بضائع وعروض رحلات. نظموا لنا رحلة يوم واحد إلى أهرامات الجيزة وسقارة وكانت قيمة رائعة. وهناك دائمًا شايًا بانتظارك مع دردشة رائعة تنتظرك طوال النهار والليل. الغرف جيدة ونظيفة ومريحة. جربوا خيار الإفطار المصري.. فهو لذيذ!
1
إقامتي الثانية في هذا الفندق أقمت هنا أول مرة لمدة عشر ليال في 2010 عندما كنت في القاهرة من أجل العمل وعدت الشهر الماضي لثلاث ليال أخرى استراحة قبل التوجه لمنتجع في البحر الأحمر. هو في قلب وسط المدينة في القاهرة فهو قاعدة جيدة للخروج. طاقم العاملين ودود جدًا ومتعاون ويمكنه تنظيم رحلات أو غواصين يمكن الاعتماد عليهم لأخذك في جولة. وقد نظموا أيضًا نقلنا من المطار وإليه. الفندق بسيط ولكن الغرفة واسعة ونظيفة ومريحة والسعر 9 جنيه استرليني لكل ليلة بما فيه الإفطار الذي كان رائعًا. إذا كنتم تبحثون عن قاعدة بسيطة لمدة ليال قصيرة فإقامتكم هنا في محلها.
0
الفندق لا بأس به ولكن العديد من المناطق بحاجة إلى التحسين. أنا تقريبًا أقيم في الفندق 4 مرات في الشهر، والأشياء التالية تحتاج إلى التحسين: أثاث الغرفة، التلفاز والبرامج، المصاعد صغيرة جدًا، وفوق كل ذلك طهي الفلافل أثناء الإفطار داخل المطعم يجب أن يتوقف بسبب الرائحة المزعجة للزيت المغلي.
0
أفضلُ جودةٍ يمكن شراؤها بالمال. فندق جميل جداً ويمتلك إطلالةً جيدةً على قصرِ بارون ( إن كنت محظوظاً في الحصول على غرفةٍ تطلّ عليه) وفيه أفضل فطورٍ تستطيع الحصول عليه، وأفضلُ طعامٍ على الإطلاق بسعرٍ معقول، صفقاتٌ مقابل سعرٍ جيدٍ جداً وخططٌ متنوعةٌ وذلك على امتداد إقامةٍ جيدة، مع أدنى حدّ من المخاطرة بفقدانِ أيّ شيء
1
من اروع الفنادق التي تعاملت معها هذا الفندق انا انزل فية منذ حوالي ثمانية سنوات ، أشعر في كل مرة و يزداد شعوري انني اقطن في بيتي ، تشعر بذلك منذ قدومك الي بوابة الفدق من حسن استفبال الامن و البوابة و حاملي الحقائب ، ثم مرآة الفندق و هي مجموعة عمل الاستقبال و أخص بالذكر الاساتذة مجدي أحمد جاد ، و كذلك خدمات الفندق المختلفة و الميزة كالغرف والمتابعة الدائمة للنزيل و الكوفي شوب و التراس ، و من حسن الحظ تناولت طعام الافطار في الفندق في رمضان الجاري خمس مرات شكرا لجودة الطعام ، انصح من يرغب الراحة و الهدوء الا يتردد في الاقامة بالفندق و انصحة بطلب غرفة من ناحية قصر البارون سيجد راحة و متعة للنظر ، الفندق يقع في منطقة من أحدأ مناطق القاهرة
1
فندق البارون روعة مدينة مصر الجديدة أنا نزلت فندق البارون مرة قبل كده وكان بصراحة فندق خدماته حلوة وأول ما فركت أنزل مصر كان فندق البارون فى المرتبة الأولى عندى لأن الفندق يقدم خدمات ممتازة للزبائن ويقيم حفلات رائعة للترفيه وعلى ذلك يجب على أنا شخصياً أن أشكر كل العاملين فى الفندق لأنهم قدموا لى خدمات رائعة وبالطبع لا أنسى أننى إحتفلت بعيد ميلادى 23 فى هذا الفندق ‘‘ وأنا على أحر من الجمر لأرى الفندق بحلته الجديدة وشكرا للجميع ....
1
اسوأ فندق اسوأ فندق فى مصر لا انصح اى شخص بالاقامة فيه للاسف اتخمينا فيه لكنه مقرف والريحة فى الغرف بتاعته كريهة والتكييفات شباك من ساعة ما اخترعوا التكييف والمصيبة ان سعرة زى فنادق تانى محترمة حقيقى فندق مقرف لابعد الحدود .
2
فندق سيئ بكل المقاييس خدمة سيئه .. موظفين استقبال ليس لهم علاقه اصلا بالفندقه .. غرف قديمه .. سرائر غير مريحه بالمره .. رائحة الغرف سيئة .. اجمالى التجربه سيئة جدا .. لا انصح بالتجربه ومقارنة بسعر الغرفة مع فنادق اخري في نفس مستوى الاسعار انصح بتجربة فنادق القوات المسلحه غهى افضل بمراحل
2
الخدمة سيئة جدا والغرفة غير نظيقة الغرفة غير نظيفة ولا يوجد ملاية للسرير ولا غطاء ونقص فى المخدات واكل الفندق لا ياكل والخدمة سيئة ورائحتة مبيد حشرات ويوجد صراصير وكانت تجربة سيئة والتليفون ان وجد لا يعمل ولما روحت مردوش يغيرو مليات السرير لما بيجو ينظفو نظافتة مش بتبان اوى
2
زيارة القاهرة لم أفكر كثيرا في هذا الفندق. وفضلا عن كونه مريحة إلى حد ما بالنسبة لقربه من المطار وأنه غير مكلف، إلا أنه كان رتيب جدا وصاخبة جدا بالليل، الموسيقى صاخبة جدا من الحادية عشرة مساءًا حتى بعد الساعة الثالثة صباحًا. كان الإفطار معقولا ولم أجرب أية وجبات أخرى. وكان الموظفون جدًا.
2
طاقمٌ عظيمٌ حظيتُ بوقتٍ عظيمٍ، ولكنهم ليس لديهم سائقٌ ليُحضرك من المطار، فتأكد إذن من الحجز مقدماً. قام الطاقمُ بترتيب رحلتي إلى أهرامات الجيزة ومزاراتٍ أخرى أيضاً، حيث كان المتحف على بعدِ دقائق قليلة سيراً على الأقدام، وسار كلُ شيءٍ بصورةٍ رائعةٍ.
1
انزل هُنا إنني حقاً أوصي بهذا الفندق، حيث يوجد به طاقمٌ لطيفٌ ومؤدبٌ وودودٌ. كانت الأجواءُ نظيفةً جداً، ومنظمةً، وكانت هناك إمكانية للوصول بسهولة إلى أقربِ مدينةٍ. كانت الغرف بالمساحةِ المناسبةِ تماماً للمقيمين هناك، وكان متوفرٌ بها وصولٌ إلى الإنترنت جيدٌ جداً وسهلٌ، وكان المرشد السياحي متعاونٌ جداً.
1
فندق مذهل فندق ممتاز، ليس لدي أي شيء للشكوى. قضيت وقت جميل جدا في القاهرة. الفندق هو ببساطة مدهش وجميل جدا ونظيف ومريح. فندق جديد في المدينة، في منطقة جيدة. الموظفون ودودون للغاية وكان المدير رجلا نبيلا. الفندق المثالي لرحلة عمل، أو لوقت العطلة أو شهر العسل.
1
فندق رائع لقد قضيت ثلاثة أيام مع زوجتي هناك متضمناً ليلة رأس السنة و استمتعنا و مرحنا كثيراً. الفندق نظيف جداً و فخم و طاقم العاملين كانون مفيدين و لطفاء. تناولنا في المطعم عشاء لطيف جداً و الطعام كان مختلفاً عن أي مكان زرته من قبل. كانت هذه إقامتي الأولى في فندق صغير فاخر و لقد أحببناها حقاً.
1
جميل جدًا!!! فاخر جدًا!!! غرف طعام رائعة، ومسبح كبيرة وحديقة رائعة، ومطعم فاخر من الدرجة الأولى، والأضل على الإطلاق هو الغرف، فهي نظيفة ومعني بها بشدة. والموقع جيد في مدينة نصر، وليس بعيدًا عن سيتي ستارز (مركز التسوق). قضيت إقامة رائعة وممتعة، وشكرًا للجميع!
1
ممتاز إن فندق الماسة فندقًا رائعًا، آمن جدًا، والحرية الشخصية موجودة، وكان السعر جيدًا جدًا، وكانت الغرفة نظيفة والطعام لذيذ، وكنت سعيدًا بإقامتي وزيارتي له، وبالطبع سأكرر هذه الزيارة وشكرًا للجيش الذي بناه.
1
قليل التكلفة وودود قد تنخدع بالمظهر المخيف لمحيط الفندق في أول الأمر، فهو آمن جدًا يُعد مكانًا رائعًا إذا كنت تبحث عن فندق ذي تكلفة قليلة وقريب جدًا من الأهرامات. قام طاقم العمل الذي اتسم بالمساعدة بترتيب رحلة لنا بناء على رغبتنا وقام بترتيب الانتقالات وخدمة القطار. العيب الوحيد هو أن مياه الاستحمام تغرق الحمام بكامله!
1
لم أكن لأسأل أكثر من هذا هذا الفندق الصغير اللطيف ذو الإطلالات المذهلة يشبه الواحة الصغيرة في وسط كل الفوضى و القذارة في الجيزة. الأهرامات على بعد مسيرة صغيرة من الفندق و المشهد من الغرفة مذهل. الغرف عادية و لكنها نظيفة جداً و بمقابل 20 يورو فقط لليلة و كما قال بعض الأشخاص إنني من الممكن أن أدفع هذه التكلفة مقابل الإطلالة فقط.
1
جيد جدا الاقامه بالفندق مريحه جدا استجابه خدمه الغرف وتلبيه الطلبات بسرعه بشاشه طاقم الاستقبال سرعه توفير أي متطلبات خاصه بالغرفه موقع الفندق ممتاز علي كورنيش النيل مباشره جوده ونظافه أساس الغرفه والغرفه سوف أقوم بالحجز مستقبلا بهذا الفندق
1
فندق جيد فندق مميز جدا بالنسبه لفندق ثلاث نجوم قريب جدا من ميدان التحرير والمتحف المصرى طاقم الاستقبال متعاون وودود جدا والغرف نظيفه وافكر جديا عند وصولى القاهره ثانيت بالاقامه فى هذى الفندق فهو مناسب جدا فى نطاق العمل
1
فندق جيدجدا طاقم الاستقبال متعاون وممتاز و الغرفة نظيفة ومرتبة والموقع مميز جدا فهو موقع مركزي والوجبات جيده داخل الفندق إضافة إلي الاستجابة السريعة للطلبات في الغرفة وهناك ايضاخدمة الاستقبال في المطار والتوصيل أيضا الي المطار وهذه ايضا من الخدمات المميزة
1
فندق جيد أقمت بالفندق 3 ليالى وكان تقريبا معقول من القيمة المالية والجناح نظيف والاهتمام معقول وتناولت الافطار والغذاء والعشاء بالدور العلوى من الفندق وكان الطعام رائع هو فندق لطيف والخدمة جيدة جدا ومكانه قريب من التحرك للبلد أو قضاء المهام
1
فندق مميز للرحلات الاقتصادية فندق صغير ولكن مميز خاصة لمن يبحث عن رحلة اقتصادية موقعه مميز ومطل على النيل ونظيف ، يعيبه عدم وضوح موقعه ولا يوجد مايدل عليه او موقعه ، بالنسبة للفطور غير متنوع ولكنه لذيذ والعاملة في البوفيه متميزة وتعاملها راقي جدا
1
جميل الموقع جميل و هادي و الموظفين ودودين يقدمون اي خدمة تطلبها حتى لو كانت خارج نشاطهم او امكانياتهم و خدمة التوصيل من المطار جيدة و السائق مهذب و جيد لكن ارجو ان تقدمالخدمة للمطار في الاتجاهين القدوم و العودة لانني واجهتني بعض المصاعب عم قمت باستئجار سيارة للعودة للمطار
1
مكان هادئ فى القاهرة التى تعج بالفوضى. مكثت هنا 17 ليلة أثناء تغطية الأحداث فى القاهرة. كان الفندق العائم مكانى للراحة والهدوء بعد يوم حافل فى ميدان التحرير. كان علاجاً حقيقياً أن ترجع وتسترخى وأنت تحتسى البيرة فى الشرفة المطلة على النيل. شعرت ببعد جنون المرور والمزاج المشدود للقاهرة بعدا شديدا، على الرغم من أن الأجرة إلى التحرير 10 جنيهات فقط (1.5 دولار أمريكى) وتبعد 10 دقائق بالتاكسى. أوصى بشدة بهذا المكان الرخيص والنظيف والودود.
1
مكانٌ مريحٌ، ولكن التدخين كان كثيراً أقمتُ في هذا الفندق لليلتين حتى الآن ورغم أنه نظيفٌ جداً، ومريحٌ، وذو موقعٍ ممتازٍ، إلا أن حقيقة أن أفراد طاقمه يُدخنون كثيراً، وأن تلك الرائحة المثيرة للاشمئزاز، تصل إلى الغرف، تجعلني لا أنزل هناك مرة أخرى. الإفطار المجاني يتكون من خبزٍ و جبن/مربى، وقهوة. الحمام نظيفٌ جداً، ويبدو أنه هناك مياه ساخنة ممتازةٌ وغير محدودة للدش، تلك التي أحببتها. وكذلك الـ WiFi (توصيل الإنترنت اللاسلكي) في الغرف كان جيداً. بوجهٍ عامٍ هو مكانٌ لطيفٌ، ولكن إذا كُنتَ تنزعج من دخان السجائر، فانزل في مكانٍ آخر.
1
رحلة عمل سأظل أتذكر هذا الفندق لسنوات عديدة، فقد كانت هناك صراصير في الغرفة، (وهم يرشون المكان طوال الوقت ولكن الصراصير لا تنتهي أبدا!) وعلى الرغم من أن موظفي الفندق كانوا يبذلون قصارى جهدهم، وأنا أشكرهم على ذلك، إلا أن المرافق لم تكن تساعدهم على ذلك. والنوافذ كان بها طبقة واحدة من الزجاج ولذلك كان صوت أبواق السيارات مزعجا حقا طوال الليل. ولن أنصح أحد بهذا الفندق لا سيما إذا كان يصطحب أطفالا. وبالنسبة لرحلات العمل القصيرة، التي لا تستدعي إجراءات خاصة، لا بأس بهذا الفندق، ولكن ليس أكثر من ذلك!
2
مريح وأنيق ذلك العيش فى جو لا تشعر فيه بالوقت! زيارة على متن الفندق العائم على النيل تمنحك تجربة فريدة. تعطيك شعوراً عاما بالعيش المريح والدفئ والأناقة مع إطلالة رائعة على النيل بالإضافة إلى كونك على بعد خطوات من مركز المدينة (إذا كنت لا تمانع فى نزهة!) للضيف الأكثر راحة، تتوقف سيارات الأجرة أمام الفندق تماماً لتأخذك إلى الزمالك فى دقيقتين. يقدم لك الفندق العائم ضيافة عظيمة وشعوراً بالألفة مع المضيفين الذين يعيشون بنفس المبنى، فهم يلبون حاجاتك كما يعتنى فريق العمل بالمكان. ليس هناك ترف، بل فقط كل ما تحتاجه حقاً فى عطلة جيدة، الدفئ والضيافة والموقع العظيم والواى فاى!
1
فندق سيئ للغاية هذا الفندق بإدارته السابقة كان من أفضل فنادق المنطقة .. اما بعد ان تسلمت الادارة الجديدة بقيادة المرأة العرجاء ادارة الفندق فقد صار غير لائق لسكن الحيوانات. الاسباب كالتالي: 1- موكيت الغرف برائحته المنتنة تجعلك تشعر بالغثيان اول ماتدخل الغرفه وكأنك تدخل حضيرة ابل. 2- ملايات السرر مقززه ومبقعة وكأنها لم تغسل من شهور. 3- الصراصير تملئ الغرف وقد تعود بها الى بلدك في ملابسك. 4- الشرطة السياحية على البوابة في كل طلعة ونزلة لك يبغون منك مصاري .. ولو طنشتهم مرة او مرتين يطلعوا عينك بتفتيش الحاجات اللي تجيبها معك لغرفتك من مأكولات او ملابس وغيرها بحجة الأمن. 5- لو قُدّر عليك واحتجت تصرف عمله اجنبية عندهم يصرفون لك بفارق كبير عن السوق وياليت يعطونك المبلغ كامل .. بس يعطوك مبلغ بسيط ويقولون لك بانرسل لك الباقي الى غرفتك وما عليك الا تقعد تشحت حقك في الطالع والنازل يوم او يومين. 6- تتفق معهم على سعر الغرفة بمبلغ معين وعند خروجك تكتشف ان المبلغ اكبر مما اتفقت عليه ولما تحتج يقولون لك انتظر الموظف اللي اتفقت معه لما يجي .. طبعا هم عاملين حسابهم انك حاتدفع غصب عنك حتى لاتروح عليك الطيارة. 7- لاتفكر ابد تشكي للشرطة السياحية اللي على بابهم لأنهم اصلا في خدمتهم هم وليسو في خدمتك. 8- الواي فاي حقهم اجهزة فقط ..منك ولو طنشتهم مرة يطلعوا عينك بتفتيش الحاجات اللي تجيبها لغرفتك
2
مقيم بأكثر من حقه حجزت هذا الفندق لقربه من مكان أقاربي، كنت مترددًا في حجزه، لكن بعد مراجعة بعض التعليقات قررت أن أجربه، وأعطونني واحدًا من الأجنحة المفروشة حديثًا بغرفتي نوم وكنت محبطًا بشدة. كان البساط على الأرض قذر، وكان مستوى الخدمة رديء بشكل عام، وتخيل أن الباب الخارجي ليس له يد. لا يوجد إنترنت، ولا يقبلون الدفع ببطاقة الائتمان، هذا فقط لأعطي نبذة عن بعض المشكلات. أقمت لمدة ليلة واحدة من الليلتين التي حجزتها وانتقلت لمكان آخر، فهذا المكان ربما يكون مناسبًا لعائلة تخطط لإقامة طويلة ويتولون التدبير المنزلي بشكل عام، إذا استطاعوا الحصول على عرض رخيص. يجب على الإدارة أن تقوم بمراجعة منتظمة لمستوى خدمة تنظيف الغرف. لن أعود أبدًا إلى هناك، ولا أوصي به لأي من أصدقائي
2
رحلة مصر 2012 إن الفندق قريب من الأهرامات. يمكنك رءية الأهرامات بوضوح عبر النافذة. لا تستطيع النوم بالليل بسبب صوت السيارات. الإفطار كان جيداً. هناك رائحة تأتي من الحمام وبسبب الإنحدار يأتي الماء للغرفة بدلاً من الذهاب للبلاعة. رخيص السعر والموظفين لطفاء.
0
جوهرة في القاهرة بقينا في هذا الفندق في مناسبتين مؤخرا. يقع الفندق على مسافة قصيرة بالسيارة من المطار ويقع في مركز تسوق جديد وحديث يعرف باسم صن سيتي مول الذي يوفر الكثير من المتاجر والمقاهي والمطاعم. موقع عظيم لشخص يريد أن يكون بعيدا عن ضجيج وسط القاهرة وفي الوقت نفسه يريد البقاء على مقربة من المطار والمحلات التجارية والمطاعم المجاورة. الغرف فسيحة مع ديكور أنيق، وأسرة مريحة وحمامات 5 نجوم. الإفطار جيد جدا ويُقدم في مطعم الفندق المذهل: سولت. بعد تجربة الطعام في هذا المطعم، لم نرغب بتناول الطعام في أي مكان آخر. انزعاجنا الوحيد جاء خلال إقامتنا الثانية في الفندق في ليلتي الخميس والجمعة. وفي هاتين الليلتين (وهي عطلة نهاية الاسبوع في مصر)، تتحول منطقة سطح مسبح الفندق إلى ملهى ليلي الأمر الذي يؤدي لموسيقى صاخبة تشغل حتى وقت متأخر. إذا كنت تخطط البقاء في هذا الفندق يومي الخميس والجمعة، اجلب معك سدادات الأذن. بشكل عام، فندق عظيم - أوصي به بشدة.
1
هذا الفندق سيء جدًا، الغرف ذات الحمام لا يوجد بها دش ولا مياه هذا الفندق سيء جدًا فالغرف ذات الحمام لا يوجد بها دش ولا مياه، ونظافة الغرف ليست مثل الفنادق التي ذهبت إليها من قبل. رديء جدًا والغرف بها الكثير من الغبار والباب لا يُغلق جيدًا، والشيء الجميل هو أن هذا الفندق قريب من ميدان التحرير، ولكن هذا كل شيء.
2
إقامة رائعة إنها المرة الثانية التي أمكث فيها في هذا الفندق. و كانت الإقامة رائعة في كلا المرتين. الغرف نظيفة وبسيطة والموظفين لطيفين و متعاونين و ملتزمين. المكان هادئ و آمن و يقع مباشرة في وسط القاهرة بالقرب من جميع الأشياء التي ترغب في رؤيتها و زيارتها. وجبة الإفطار جيدة و وفيرة و يمكنك تناول كوب إضافي من الشاي في أي وقت تريد. أنهم حقا يجعلونك تشعر و كأنك في منزلك.
1
عموما تجربة جيدة مع عدد قليل من الأشياء التي يجب تحسينها ..... في بادئ الأمر ... بشكل عام، هو مكان جيد ........ الإيجابيات هي، - يقع في وسط القاهرة .... هناك الكثير من المحلات التجارية المجاورة له .... لذلك فهو مكان جيد للغاية للإقامة في حالة أردت التسوق وما إلى ذلك - الغرف جيدة ... مرتبة، ونظيفة .... مع تصميم داخلي جيد ... - الموظفون ودودون للغاية ...... - يمكن للموظفين تنظيم بعض البرامج السياحية الجيدة جدا لك ...... - المعالم السياحية مثل نهر النيل، وخان الخليلي، والمتحف المصري ليست بعيدة .... سوف تأخذ سيارات الأجرة حوالي 10 جنيه مصرى وتقودك إلى هناك ... بعض النقاط التي تحتاج إلى تحسين ... - من الصعب بعض الشيء تحديد موقع هذا الفندق حيث أن المبنى قديم بعض الشيء ... - كان الحمام جيد، ولكن يمكن تحسين دش الاستحمام .. – يقع في منطقة مزدحمة للغاية وصاخبة. – يقع بالطابق السادس من المبنى، وعليك استخدام المصعد المفتوح الذي في البداية لن تدرك أنه موجود ... لكن، بشكل عام، إذا كنت محدود الميزانية ... هذا الفندق هو خيار جيد للغاية ...
1
مركز إقامة فاخر هذا هو بالفعل فندق خمس نجوم له منظر فاخر. موظفي الاستقبال كانوا ودودين بالدرجة المطلوبة، أخذ الحجز الدخول وقت إضافي قليلاً ولكن كان الخروج سريع وكفء. الفندق يقع في موقع ممتاز والغرف مريحة ونظيفة والإفطار والخدمات كانت في المتوسط ولا يوجد إنترنت لاسلكي -واي فاي- في الغرفة. والجزء المضايق هو الإجراءات الأمنية الزائدة. لا يوجد ماء أو نوع من الطعام الخارجي يسمح بدخوله، الكاميرات يجب أن يحتفظ بها في الاستقبال وغير ذلك. إذا لم يكن لديكم مانع من هذا وحصلتم على صفقة مقبولة فيمكنكم بالتأكيد الحجز فيه.
1
فندق جيد جدا أوصي بشدة بهذا الفندق. لقد قضيت 5 ليال هنا. الغرف ضخمة، ومريحة، ويتم العناية بها بشكل جيد، ونظيفة جدا ... الموظفون في الفندق ودودون للغاية ومفيدون .. أيضا المنطقة ملائمة؛ حيث توفر الكثير من فرص التسوق، والمطاعم على مسافة قريبة ... سيقوم الموظفون بمساعدتك في تنظيم رحلات على حسب رغبتك، وأيضا بتقديم النصائح لك حول كيفية الوصول إلى أماكن معينة بنفسك .. عموما، أوصي به بشدة.
1
حاول الحصول على اختيار آخر قمنا بالحجز في هذا الموتيل ظنًا منا أنه سيكون مريحًا لنا في كل شيء نفعله. فهو قريب من الأهرمات لكن المكان كان يعاني من سوء التنظيم. وجدت 3 أفراد من طاقم العمل يعملون مساءً لكن لم يكن هناك أعمال كثيرة في الواقع. وعلى عكس الفنادق الأخرى، لم يكن لديهم خرائط أو أي معلومات متعلقة بمشاهدة المعالم. قاموا بترتيب زيارة إلى الأهرامات لنا، لكن تم خداعنا في النهاية. قال مكتب الاستقبال إن وكيل الأهرامات صديقه لكنه كان يجلب له أعمالاً في حقيقة الأمر. من الصعب الحصول على تاكسي هناك وكدنا أن نفوت القطار من محطة الجيزة. كان الفطور متضمنًا في السعر لكنه كان عبارة عن خبز وزبدة وشاي فقط. لا توجد خدمة للغرف رغم أن لديهم مطبخًا. من الأفضل تجنب هذا المكان في هذا الوقت.
2
فندق مدهش! كنت أبحث عن فندق بسعر منخفض عند وصلي إلى القاهرة. وقمت بالفعل بسؤال بعض الفنادق. ثم وجدت هذا الفندق. فهو ذو سعر منخفض للغاية ونظيف. كما أن الخدمة جيدة. مكثت أول ليلة في فندق آخر، ولكنه كان سيء ولا يوفر خدمة الاتصال بشبكة الإنترنت. هذا الفندق في نفس المكان، ولكنه يشمل الإفطار والإنترنت. يوجد غرفة مشتركة مع تلفزيون كبير جدا. يقع في وسط القاهرة. في مكان ملائم للغاية؛ فمن السهل شراء كل شيء. لم يكن لدي كتاب إرشاد، ولكنهم قدموا لي بعض المعلومات عن مشاهدة المعالم السياحية. إذا عدت إلى القاهرة، أود الإقامة في فندق cairo paradise hotel.
1
احتيال و نصب. لا تصدق الملاحظات لقد كنت متشككا بعد قراءتي للملاحظات المتعلقة بهذا المكان قبل الذهاب إليه، و أحسست بشيء مريب لأن كل المشاركات تتبع نفس النمط العام و كانت تنتهي ب "أوصى بهذا الفندق ..." إلخ . لدى وصولي، كان المنظر خارج الفندق مروعا مع عدم وجود مصعد للوصول إلى المدخل الآيل للسقوط. تم الترحيب بنا بحرارة و بعد ذلك رأينا الغرف التي سنقيم بها و التي لم تكن تلك التي حجزناها! عندما دخلنا الغرف، كان هناك رائحة قوية و كريهة و التي حاولت يائسا إخفاءها بالمواد المطهرة. لقد كانت رائحة سيئة للغاية تسببت بإصابتنا بالغثيان, و كان علينا الجلوس في ردهة الفندق. لم تبدو النافذة الوحيدة الموجودة في الغرفة آمنة و كانت الضوضاء المنبعثة من الشارع مسموعة جدا. بينما كنت أنتظر عودة صديقي (حيث كان يحاول حجز غرف لنا في مكان آخر) طلب مني محمد الانتقال إلى الغرفة حتى لا "يراني أحد". على الرغم من أنني كنت أرتدي ملابس محتشمة جدا و غير مسيئة لأي أحد على حد علمي .. لقد ألح بشدة. بدت الغرف قذرة و أغطية الأسرة بالية و باهتة و المناشف مليئة بالبقع. كانت الحمامات مثير للاشمئزاز. بالنسبة لكافة الفنادق هذا أسوأ فندق رأيته في حياتي. لا تقرأ الملاحظات المزيفة التي يشاركها محمد و التي تتحدث عن مدى روعة هذا المكان. لأن كل ذللك هو مجرد خدعة. و أيضا الصور ليست صحيحة على الإطلاق. نصيحتي لك هي عدم الإقامة في هذا الفندق، و إن كنت قد حجزت بالفعل، قم إذا بعمل ترتيبات أخرى في أسرع وقت ممكن. لن أعود إلى هنا ....
2
فندق رائع جداً إن فندق نايل سيزون فندقاً رائعاً جداً. الموظفون لطفاء وودودون، الغرف نظيفة والسعر معقول. لديهم إنترنت مجاني ويعمل (وهو ليس شيء متكرر في القاهرة). يقدم الفندق توصيلة مجانية من المطار حتى لو كان ذلك في منتصف الليل ولهذا ميزة كبيرة للقادمين لأول مرة. لديهم وجبات إفطار لذيذة- اختر التقليدي وليس أوربي لأنه عادي. الأسرة التي في الغرف مريحة. والميزة الوحيدة هي الموقع- فهو يقع على بعد 15 دقيقة من التحرير وليس وسط المدينة ومع ذلك فهو فندق هاديء في القاهرة.
1
تحذير من هذا الفندق وادارته وهاني سعد حجزت في هذا الفندق غرفة ببلكونه على النيل بسعر مغري جدا ولكن قصتي مع هذا الفندق بدأت عندما ارسلي شخص اسمه هاني سعد ان لدي توصيل مجاني من المطار .. ولكن المفاجئة انه تم تحويلي لفندق اخر اسمه كونكورد الدقي فندق سيء بمعنى الكلمة و ذو تصنيف سيء جدا وقبلت فيه لظروف الطيران حيث كنا في منتصف الليل .. فانا هنا احذر من هذا الفندق واحذر من هاني سعد حيث يوهمك برسائل قبل وصولك بأسعار رخصيه وخدمات متعددة تندهش منها ولكن في الحقيقة هو شخص نصاب وغير ثقه
2
استرخاء واستجمام وتاريخ وحضاره انني أقيم في فندق نايل سيزن في شارع كرنيش النيل بجاردن ستي القاهره ولقد وجدت كل حفاوة وتقدير واحترام وصدق وأمانه في التعامل منذ لحظة وصولي المطار لغاية هذه اللحظه خدمه وآمان واطمنئان ودفء وحنان من صاحب الفندق السيد هاني الى مدير السيد احمد مروراً بكافة العاملين ناهيك عن خدمات الطعام والشراب والنظافة والله أحسست بأنني في بيتي وزاد ذلك حباً وعشقاً وروحانيتها جريان نيلها من أمامي فكلما اشتد شوقي لوطني بعث حبي من خلال نهرها الجميل وما ان يأتي المساء الا وجاءني الجواب إقامة سعيده
1
موقع ممتاز .. فندق العائله فندق جميل موقع متميز لعشاق المناظر الطبيعيه ... كما قالو قديما "الماء والخضره والوجه الحسن" وناهيك عن ذلك الخدمه المميزه والعشره الطيبه وحفاوة الأستقبال والأثر الطيب الذى يبعثه الموقع المتميز للفندق على كرنيش النيل من الهدوء والراحه النفسيه ... واود ان اتجوه بالشكر لكل العاملين والموظفين دون ذكر الاسماء حتى لا نغفل احد منهم ودون مجامله او رياء اخوه طيبين اعزاء واشكر الظروف التى جمعتنى بهم وكم اتمنى ان اعود لاى هذا المكان مره اخرى وفوق كل ذلك من قابلتهم وتعرفت عليهم من نزلاء الفندق ... ولا يسعنى فى النهايه الا ان اتوجه بخالص الشكر للجميع واتمنى لهم الناجح والتقدم والرقى بالفندق اللا ما هو ارقى من ذلك
1
ﻻ انصح احد بهذا الفندق 1. فندق أسعاره توضع حسب جنسية العميل ، 2. خدمته جدا سيئة 3. ﻻتوجد نظافة ، الحمامات قذرة ، وعدم تغيير اﻷلحفه أو غسلها 4. الصيانه غير جدية في الفندق 5. ﻻيوجد صابون او ما شابة ، وعند الطلب ﻻ يوجد استجابة ، كما قلت خدماتهم جدا جدا سيئة، او في الواقع ﻻ توجد خدمة أصﻻ 6. الحمامات تسرب المياة وممكن يصل التسرب إليك 7. ﻻ يستحق الأبع نجمات ، أين المسؤولين ؟؟ وجهات حماية المستهلك بمصر ؟
2
عائلة سوريه فى زيارة عائلية نحن عائلة سورية قد اقمنا بفندق نايل سيزون فترة اكثر من أسبوعين كزيارة أولى لنا خارج سوريا كانت مصر هي وجهتنا ولقد وفقنا الله باختيار هذا الفندق ليكون نقطة بداية لحياة جديدة لنا بمصر حيث كان طاقم العمل في غاية الذوق والاحترام خاصة الأستاذ احمد حيث ساعدنا كثيرا ودون مقابل في إيجاد شقة لنا بالقاهرة اقامتنا حقا كانت جيدة حيث الغرف كانت نظيفة دائما وما اعجبنى أيضا لطف طاقم العمل والسماح لنا بطهى طعامنا بالمطبخ الخاص بالفندق -- المنطقة التى يوجد بها الفندق يوجد سوق بالقرب منها مسافة 15 دقيقة سيرا بجانب المترو في اول ثلاثة ليالى كنا قد حجزنا غرفتين مطلتين على النيل ولكن عندما علمنا بان اقامتنا سوف تطول بالمكان قليلا فقد عرض علينا الأستاذ احمد تغير الغرف بغرف أخرى للتوفير وبكل صراحة لم نجد اى فارق بتصميم الغرفة من الداخل الفارق الوحيد كان بالتراث حيث كان يطل على حديقة -- أخيرا اود ان اشكر طاقم عمل الفندق على حسن ضيافة النزلاء
1
موقع جيد وفندق مستنفذ وطاقم موظفين مزعجين. لقد مكثنا فيه لمدة يوم في يناير 2013. ووصلنا حوالي الساعة 8 مساءاً إلى الفندق. الفندق مستنفذ تماماً ولكن هذا هو المتوقع في مصر. كان شريكي قد أصيب بصعقة كهربائية من مفتاح الضوء على جانب السرير لأنه انفجر عندما شغلناه. أحد الأشياء التي أحببناها عن الفندق هو المطعم، لقد تناولنا طعام جيداً بسعر منخفض، لقد حصلت على الشاورما المصنوعة في المطبخ وأكل شريكي بيتزا الخضراوات - كانت هذه لذيذة جدا ومصنوعة في المنزل. لقد تناولنا مشروبات وأكلنا خبزاً وكله كان بسعر يساوي £15 جنيها استرليني. كانت مفارش السرير قذرة وعليها بعض بقع الوسخ وتفوح منها رائحة غير طيبة أيضاً - ولكن لأننا سوف نمكث لليلة واحدة فلم تكن هذه مشكلة كبيرة. البار الصغير (الذي لم أتوقعه في فندق بالقاهرة/الجيزة على أية حال) كان كالثلاجة بمشروبات متعفنة وركام من الجليد في مؤخرته. كان كابل طاقة التلفاز مربوط (مثني ومثبت معاً). وكان طاقم العمل مزعج جدا، يتصلون بنا في الليل ويطرقون على الباب ويطلبون من شراء أشياء واستخدام خدمات التاكسي إلى الأماكن المختلفة/الجولات. ضوضاء الطريق كانت ظاهرة في أي غرفة (الأبواق والسيارات طوال الليل) ولكن هذا متوقع في مصر- فالسائقين يبدو أنهم يقودون طول الليل ولا ينامون! تم ايقاظنا أيضاً عند الساعة 4 صباحاً باذان الصلاة من المسجدة الذي كان قريباً من الفندق. انتابني شعور أن معظم المصريين لا ينامون كثيرا! أنا أوصي الآخرين أن يقيموا في فندق آخر والحصول على رحلة بالحافلة إلى الأهرامات، فإما بخصوص زيارتنا فقد شعرنا أننا خدعنا من قبل المصريين الذين قابلناهم.
0
خدمة في موقع جيد وسعر قياسي يناسب الميزانية! لقد مكثت هناك لليلة واحدة كجزء من رحلة من يومين إلى القاهرة. الفندق يتخذ موقع أوسطياً بالقرب من الجيزة وبالقرب من الأهرامات. لقد طلبنا وحصلنا على غرفة بمنظر يطل على الأهرامات. وحجزنا في عجالة ووصلنا بعد رحلة طويلة من شرم الشيخ في حوالي الساعة 10 صباحاً. الخدمة كانت جيدة ومفيدة. الغرف والفندق من الداخل بحاجة إلى بعض العصرية والتحديث ولكنه ممتاز! فندق مناسب للميزانية تماما.
1
طاقمٌ ودودٌ، هذا ما لديَّ عنه. أولاً وقبل كل شيء، الغرفة في الدور السادس. لقد اتصلت بالفندق مقدماً، وأرسلت لهم كتابةً لأخبرهم عن وصولنا المتأخر، وانتهى بنا المطاف باكتشافنا أن الأبواب مغلقة بسلاسل، وجرس الباب لا يعمل، ولا من إجابة على التليفون، وفي النهاية، وصلت مجموعة من نزلاء آخرين مما سمح لنا بالدخول. بالنسبة للغرفة، كل ما أستطيع قوله هو أن السرير كان جميلاً، وقد حجزنا غرفة خاصة، بدش ودورة مياه، وما حصُلنا عليه كان منطقةً منفصلةً بحائط في غرفتنا - ليست حتى متصلة بالحوائط الخارجية - ودورةِ مياهٍ ودشٍ متسخين، وكان الحوض مخلوع من الحائط، والمرآة مُلصقة بشريطٍ لاصقٍ على الحائط، وأبواب البلكونات لم تكن تُوصد بشكل صحيح، والكهرباء كانت مكشوفة على السقف، والغبار والأوساخ على موقد التدفئة، وقرارٌ سريعٌ بديلٌ عن هذا، هو أن أقول أننا سنقوم غداً بعملِ حجزٍ مرة أخرى في فندقٍ آخر. إن حقيقة أننا قد أُغلقَ علينا الباب ونحن بالخارج كانت أمراً مؤلماً نظراً لوجود مظاهرات، فعلى الرغم من أننا كنا متأخرين ليلاً، فقد كانت الحجارة تقذف متبادلةً بين الحشود من المواطنين. كانت فكرة أن يتناول الناس الإفطار في البلكونة لم تَسِر بشكلٍ طيبٍ، والمصعد لم يكن مؤمَّناً، فلم يكن هناك حماية ضد السقوط خارجه، حيث لم يكن هناك أبواب في كابينة المصعد نفسه. فندقٌ رديءُ المستوى ولا يوصى بالنزول فيه، حتى وإن كانت الميزانية قليلةٌ جداً.
2
قذر ومظلم، والشرفة جميلة، والموقع جيد هو على بعد شوارع قليلة من أحداث ميدان التحرير، وللشرفة إطلالة رائعة عليه. ومع ذلك فهو مليء بالغبار ومظلم وقذر، وإلى جانب الشرفة لا يوجد مكان تجلس فيه ولن تحب البقاء في غرفتك. الحمامات فظيعة وتُسرب، وكان السرير عبارة عن مرتبة قديمة غريبة تشبه الهاموك، وكان الإفطار خبز مع بعض المربى بها بعض الديدان الجافة العالقة بأعلاها! وقد شكونا بشدة ولم يفد شيئًا ذكر المربى فقد بدا العاملون في المكتب أنهم ظنوا أننا فقط متذمرون. أعتقد أن الأمر يستحق أن تنفق بعض الدولارات الإضافية القليلة للإقامة في الفنادق ذات التعليقات الأفضل والقريبة..
2
ممتاز تم افتتاح فندق Landmark Hotel مؤخرا. ومنطقة حمام السباحة لا تزال تحت الإنشاء، ولكن سيفتتح في غضون بضعة أسابيع. يقع الفندق في منطقة تسمى القاهرة الجديدة، والتي تعتبر تطور كبير، تبعد حوالي 20 دقيقة بالسيارة من وسط القاهرة. الفندق نفسه هو فندق صغير فاخر، مفروش بشكل جيد للغاية من مكتب الاستقبال وإلى الغرف. لم أمكث في فندق نظيف كهذا من قبل! الموظفون ودودون للغاية دون استثناء، ومعظمهم يتحدثون الإنجليزية بوضوح. لا أستطيع التعليق على الطعام حيث لم أتناول الطعام هنا، ولكن وجبة الإفطار على ما يرام. أقمت في جناح دبلوماسي، وكان به غرفة استقبال كبيرة، وغرفة نوم، سيرا في خزائن الملابس، وحمام هائل مع حوض استحمام جاكوزي، ودش منفصل، كلا يتم عرضه بشكل جيد للغاية، مع أثاث جيد ونظيف جدا. الفندق ليس لديه ترخيص مشروبات كحولية، وبالتالي لا يوجد بار، وهذا معتاد في مصر. باختصار، إنه فندق جيد جدا.
1
لا أوصي به لقد حجزنا في هذا الفندق في نهاية رحلتنا بعد قراءتنا للملاحظات السلبية المتعلقة بالفندق الذي أقمنا به قبل وأثناء الجولة. تبين لنا أن الفندق الذي مكثنا فيه أولا كان جيدا, بينما هذا الفندق كان سيئا! وصلنا حوالي بين الساعة الواحدة و الساعة الثانية بعد الظهر, و قيل لنا بأن غرفتنا لن تكون جاهزة قبل الساعة السابعة مساءا. وانتهى بهم الأمر بأن وضعونا في غرفة مؤقتة و التي كانت متوسطة إلى حد ما، وقالوا لنا أنه بإمكاننا البقاء هناك أو الانتقال إلى غرفة ذات مستوى أعلى مقابل دفع رسوم إضافية. لقد كانت غرفة وضيعة و عليه فقد آثرنا الانتقال إلى غرفة ذات مستوى أعلى كما تسمى, و التي كانت حقا دون المستوى! كانت الغرفة صغيرة وضيقة، و كان رأس دش الاستحمام فوق المرحاض. على الرغم من أن الشيء الأسوأ كانت الضوضاء. إنها لا تتوقف أبدا! أصيب شريكي بصداع نصفي وقضينا الليل كله مستيقظين لأننا لم نستطع النوم بسبب درجات الحرارة المرتفعة و الإزعاج. إنه مكان رخيص جدا ولكن الأساسيات التي أرغب بها عند الحجز للإقامة في مكان ما, هما النوم و الاستحمام، و ليست الأسعار المخفضة. لا أوصي به على الإطلاق!!
2
لماذا سأرجع ثانية لفندق منظر المتحف أقمت هناك من قبل و أرجع دائما لأنهم واصلوا تقديم نوعية جيدة في الفندق - غرف جميلة و نظيفة, مطبخ مجهز جيدا, طاقم مرح و ذكي جدا و يتصرفون بسرعة لمساعدتك مع أي استفسارات لديك!
1
فندق رائع بامكاني أن أؤكد الوصف السابق لهذا الفندق الرائع على الحديقة اليابانية. منخفض السعر, و يعرض حتى أسعارا إضافيه للإقامة الشهرية هناك, لديه معايير جيدة, و الملاك, و هم عائلة, كانوا لطيفين جدا معنا. زرنا الفندق في أكتوبر 2011 و مكثنا ليومين هناك. لن أنس ذلك أبدا!
1
موقع ممتاز الموقع ممتاز جدا وقريب من محطة قطارات مصر وقريب من محطة المترو .خدمات الفندق جيدجدا نظيف غرف مكيفه . فطور جيد .المكان امن قريب من سور الازبكيه حيث تجد الكتب هناك للبيع انصح من يبحث عن القيمة الممتازة والمكان العملى باختيار هذا الفندق
1
فندق جميل (على الأقل في بعض الغرف منه جميلة) ولكن مديره غير أمين احذر هذا الفندق: فقط 2-3 من الغرف هو الجيد حقاً. المدير مبرمج على الحجز الزائد إذا اتيحت له الفرصة لفعل ذلك، يوعد بتقديم "أفضل" الغرف ويخصص لك أكثرها سوءا وصغراً وبدون منظر تطل عليه (لربما تتشاحن حتى الدجاج أو "المتزوج منها للتو" أن يحصل على الطلاق). وبعد ذلك، يطلب نفس السعر للغرفة وليس نصف السعر كأنها غرفة جيدة. هو لن يعدل من سعره حتى تشتكي أمام جميع نزلاء الفندق وبعدها سوف يقدم عرضاً مسرحياً مصرياً مجاني. هذا الفندق يجب أن يقاطعه الجميع لأن المدير يسلك سلوكاً غير أمين بالرغم من صداقته لأشخاص اخرين مرة آخرى: هذا الرجل غشاش في الأساس حيت تتواتي له الفرصة ويستحق بلاغاً للشرطة وربما يحصل على حكم بالسجن، لقد حذرتكم!!!!!!!!!
2
فندق يناسب الميزانية هذا فندق مناسب تماماً للميزانية. الموقع في وسط القاهرة قريباً من المتحف وميدان التحرير. لقد حصلنا على توصيلة مجانية من المطار والسائق جاء في الموعد وكان خدوماً وغزير المعلومات. الموظفون كانوا يقدمون المعلومات المطلوبة ويعدون الترتيبات لزيارة الأماكن بسعر تنافسي. وكان الإفطار الأوربي جيداً؛ وللأيام التي تذهب فيها لزيارة المعالم السياحية يجب أن تحصل على إفطار كامل يشمل على الفاكهة والزبادي والمكسرات وإلخ (لقد اعتدنا شراءها من محلات السوبر ماركيت وتخزينها في ثلاجة الغرفة). ضغط المياه كان جيد وسخان المياه كان رائعاً! كانت الغرفة فسيحة. لقد رتبوا لنا للمغادرة وفي الصباح الباكر أوصلونا إلى المطار بسعر تنافسي. والشيء الوحيد السيء كان هو إننا في يوم تركنا مفاتيح الغرفة في الباب عند المغادرة وعندما عدنا وجدنا شخص ما قد اقتحم الغرفة وأكل نصف الجوز وأخذ هاتف السامسونج الذكي الخاص بنا وذهب/ أصابنا احباط من الغرفة.
1
الغرفة رائحتها كريهة جدًا الموقع رائع، في قلب القاهرة، وذلك هو السبب الوحيد الذي يجعلك تقيم هناك.كان الاتصال بالإنترنت صعبًا. وكانت غرفتي بها رائحة كريهة للغاية.. وكنت قد دفعت لغرفتي شاملة الإفطار وبعد أن أتيت قالوا أنهم أخطأوا ويجب أن أدفع مجددًا لتشغيل الإنترنت.
2
ليس سيئا الشئ الوحيد الجيد عن الفندق هو موقعه. سهولة الوصول إلى الأماكن وانترنت متاح في الطابق الأرضي فقط الذي لم يكن شيئا جيدا. الغرف نظيفة مع ذلك وخدمة الطاقم لم تكن سيئة.
0
فترة مثالية أمضينا ليلة واحدة فقط، وكنت أتمنى بكل صدق أن أمكث وقتاً أطول. موقع لا يقاوم، وطاقم ودود قدم لي شاي طازج بالنعناع، وشيشة وحديث رائع مجاناً. عيد شاب رائع، إنه يشعر بالسعادة عندما يخرج معك إلى أي مكان ترغب في الذهاب إليه. غرف نظيفة، وإفطار رائع، وشرفة مريحة تطل على وسط القاهرة... ماذا تريد أكثر من ذلك!
1
شكر خاص انا نزيل غرفه رقم 406 اولا اود ان اشكر جميع العاملين بالفندق واخص بالشكر قسم الاشراف الداخلى للمجهود الرائع الذى يقيمون به واخص بالشكر محمد عبد العال على نظافه الغرفه واشكر مشرفه استاذ محمد السيد على حسن الضيافه والمعامله واود ان اعود مره اخرى وانصح كل من زمائلى ان يأته الى هذا الفندق وشكرا جزيلا
1
فندق رائع اودان اشكرجميع العاملين فى الفندق خاصه الهاوس كيبنج الرائع الجميل واشكرهم ايضاالاستاز ابراهيم احمد المحترم على حسن الضيافه وسوف اعود مره اخرى الى الفندق وخاصه الدوار الثالث واشكر الانسه ضحى على النظافه واتمنى من الادراه المزيد لان للمره السابعه احضر للفندق وكل مره اجدفى اختلاف الى الاحسن خاصه الهاوس وشكر اخيرلمستر ابراهيم
1
خدمه جيده لقد حضرت الي فندق راديسون بلو في اثناء التدريب العراقي انا واصدقائي لقد كان الاستقبال في الفندق جدي وتم استلام الغرف بسرعه وموظفوا الاستقبال في غايه المساعده كانت الغرف جيده من حيث الحاله والنظافه وكان الاصطاف دائم السوال علي الراحه والنظافه في الغرفه ونود ان نشكر القائمين علي العمل في النظافه وخاصه ابراهيم سوبر فيزر...
1
متوسط​​، يمكن أن يكون أفضل. تم العثور على هذا الفندق من خلال Lonely Planet، وتوقعنا أن تكون الغرف والحمامات أكثر نظافة. قضينا يومين من الليالي الأولى لنا في القاهرة هناك. ولنكون صادقين بالنسبة لسعر الغرفة المزدوجة، فإننا وجدنا العديد من الخيارات الأفضل من فندقWake UP. على الرغم من أن الموظفين ودودون ولطفاء للغاية.
0
موقع جيد, غرف جيدة... من الصعب إيجاده فندق منظر المتحف يقع مقابل المتحف الوطني قرب ميدان التحرير. من الممكن أن يكون النوم صعبا هناك حيث أنك تتواجد في جزء مزدحم من القاهرة. من الصعب إيجاد هذا المكان من دون بحث جاد. يجب عليك الصعود جزئين من السلالم لتصل الاستقبال. الغرف كافية مع غرفة استحمام, و حمام و مروحة. مكان نظيف و عادي للإقامة في موقع جيد بسعر جيد. لديهم غرفة عائلية صغيرة مع تلفاز و مطبخ للطبخ هنالك أيضا. كثير من الناس الذين تحدثت معهم كان معظمهم طلبة قالوا لي أنهم يستمتعون بهذا المكان و الذي أقاموا فيه لفترة طويلة. مكان جيد جدا.
0