text
stringlengths
37
6.18k
label
int64
0
2
مكان جيد للإقامة، وأشخاص ودودون أقدر حقا كيف قام موظفي فندق Wake Up بتقديم المشورة حول الأماكن التي يمكنك الذهاب إليها في القاهرة. فندق Wake Up صغير، ولكنه مريح. يوجد به كل ما تحتاجه. كما أن سعره منخفض، ولديهم منطقة مشتركة لطيفة. أنا أفضل فندق Wake Up؛ إذا كنت تريد مكان للإقامة بحيث يمكنك الاسترخاء. جدير بالثقة.
1
فندق رائع في مركز مدينة القاهرة هذا نزل مدهش. أقمت هنا لأسبوع و استمتعت بها جيدا. يقع النزل و بشكل مثالي مقابل المتحف المصري, قرب المحلات, محطة قطار الأنفاق و بعض المقاهي. من الشرفات, ستكون لك إطلالة مدهشة على ميدان التحرير, جلست هناك لساعات عديدة و استمتعت بها كثيرا. الغرف كانت جميلة جدا, مريحة و نظيفة, كان لدي حمامي الخاص و غرفة الحمام و التكييف الخاص بي, كل شيء كان يعمل. الطاقم كان لطيفا جدا و مساعدا, و كانوا قادرين على ترتيب رحلاتي اليومية أو الأسبوعية كما أردت. و كأنثى مسافرة لوحدها استمتعت خاصة في الغرفة المشتركة بالتلفاز و الإنترنت أين كان بامكاني التحدث مع مسافرين اخرين و مع الطاقم.... و الكل كان دائما مرحبا لتناول كوب شاي معك! أحسست بأنني امنة تماما و بكل تأكيد سأختار منظر المتحف ثانية!
1
الأفضل بالنسبة لرحلة ملتزمة بميزانية إذا كنت بحاجة لإقامة من يوم إلى يومين، فهو خيارٌ جيدٌ جداً! فالموقع عظيم، وقد قاموا بتجديد المكان! ولكن كن حذراً، فهو مكانٌ للمسافرين ذوي الميزانية المنخفضة، وبالتالي لا يمكنك توقع ما هو أكثر من فندق يهتم بالميزانية المنخفضة! يمكنك الوصول إليه بسهولة من منطقة رمسيس، وفيه ستجد الكثير من خيارات العشاء، وستكون أيضاً قريباً جداً من العتبة!
1
مخادعين المكان كان مقلب للقمامة. كان هناك أطنان من الناموس في المكان وأصابنتني وزوجتي عضاته. وكذلك فهم مخادعون. بعدما مكثت ليالي قليلة عرضوا علي غرفة مجانية. لذلك قلت لا بأس. وعندما جئت للحجز، أصروا أن أوقع داخل موقع hostels.com لكي تكون الإقامة مجانية. أدركت بسرعة أنهم أعطوا تعليقا مزيفاً بالنيابة عني. لقد كانوا غير أمناء تماماً.
2
فندق ممتاز فندق ممتاز، والموقع ملائم تمامًا للعديد من المعالم السياحية، غالبًا ما يكون أكثر ملائمة من وسط المدينة. الإفطار ممتاز عندما تتناوله في شرفة السطح. هو أكثر تكلفة قليلًا ولكن الغرف والمرافق أفضل من تلك الموجودة في نزل وسط المدينة.
1
فندق لذوي الميزانيات المنخفضة - خدمة جيدة، موقع جيد، النظافة كان مفتقدها قليلا زوجي وانا لم نكن مدققين جدا في اختيار الفندق لذلك نزلنا في فندق البستان في 4 صباحا بعد ليلة طويلة جدا من القاهرة إلى شرم الشيخ. السعر الذي دفعناه لغرفتنا كان معقولا، مضيفا موقعة المركزي - مع متحف القاهرة على بعد مسافة سير. بقينا في البستان لمدة يومين قبل مغادرته لوجهة جديدة. تجربتنا مع الخدمة كانت جيدة - وجدنا طاقما كان ودودا جدا ومتعاون، مع واحد من مكتب الطاقم، اتاح لنا معلومات عن المناطق التي يمكن ارتيادها ومعلومات عن الذهاب إلى واحة البحرية والصحراء الغربية - المحطة القادمة من رحلتنا. هم نظموا لنا أيضا رحلة ذات سعر معقول لزيارة الأهرامات - التي كانت جميلة، ومليئة بهؤلاء الإحالات "عندي صديق" (مثل البردي، وركوب الجمال،، والغداء، إلخ) لذا احذر من ذلك. لقد رفضنا بأدب العديد من هذه الإحالات في رحلتنا. جانبا من الخدمة، كان فندق البستان نفسه جيد. الغرفة التي اقمنا فيها كان بها ثلاثة أسرة لفرد واحد، بعض الأثاث الرث. الحمام كان مناسبا، وبه ماء ساخن. شخصيا، وجدت الغرفة صغيرة قليلا وقذرة قليلا، ولكني حظيت بنوم جيد في الليل، والافطار المقدم في الطابق الثاني عشر كان لطيفا. إضافة واحدة وهي أنه كان يوجد هناك واي فاي مجاني في منطقة الردهة في الطابق الرئيسي. لست متأكدة اذا كنت اود الاقامة هناك مرة آخرى، ولكن لأولائك المسافرين ذو الميزانية المنخفضة ويبقون في القاهرة لأيام قليلة فهذا خيار لهم.
0
ميزانية محدودة وتجربة رائعة في وسط البلد! لم أقم بالحجز في هذا الفندق بنفسي لكناه كان مركزيًا ومريحًا وكان السعر رائعًا كما اتسم طاقم العمل بالود وتقديم المساعدة. أتفق مع التعليقات الأخرى، إذا كنت تبحث عن تجربة الحياة الصاخبة في وسط البلد فالفندق مناسبك لك إلا أنك لن تستطيع النوم نظرًا لأن القاهرة تعاني من الضوضاء طوال اليوم. وإذا كنت مسافرًا مدققًا، فلا اعتقد أن هذا الفندق يناسبك فهو ليس بمستوى فنادق ماريوت مثلاً. كانت الغرف بحاجة إلى مزيد من الرعاية والاهتمام. ولذا إذا كنت تبحث عن مكان هادئ ومنظم مقابل دفع المزيد من المال، فأمامك أي من الفنادق المناسبة الأخرى.
0
خدمة جيدة لفندق لذوي الميزانية المنخفضة بقينا انا وزوجي هنا لمدة ليلتين بعد العودة من الاقصر وقبل السفر إلى دهب. غرفتنا كانت صغيرة وحارة جدا ورطبة. مكيف الهواء كان مزعج جدا لذلك لم نستطع استخدامه اثناء محاولة النوم، انه أيضا يطلق رائحة مضحكة. في الاعلى كان فراش السرير نظيفا، والدش والمرحاض كانو يعملون بشكل جيد والثلاجة في غرفتنا كانت تعمل أيضا. كان الطاقم ودود ومتعاون جدا، فمع انهم لا يقدمون الكحول فكانوا أكثر من سعداء لنشتري بعض من ستيلا المصرية التي اشتريناها من محل خارجي ونشربها على دكة السطح الخاصة بهم. هم أيضا فتحوا زجاجات النبيذ الخاصة بنا من أجلنا. لقد سمعت اني لا اترك نقودا أو اشياء ثمينة في الغرفة ولكن نحن لا نفعل ذلك أبدا مهما كانت قيم الفندق الذي تسكن فيه حيث أن أشياء تختفي "بشكل غامض". كلمة تحذير واحدة وهي ان تكون حذرا عند الدخول والخروج من المصعد حيث انه ليس به باب!
0
الفندق ممتاز وروعه احب ان اوجه الشكر الي جميع العاملين بفندق راديسون بلو القاهره لانه فندق ممتاز ويوجد به خدمات ممتازه واوجه الشكر بصفه خاصه الي القاءمين بنظافة الغرفه لانهم يقيمون بتلبية جميع الاشياء التي نحتاجها خلال الاقامه واوجه الشكر الي الانسه مديحه لحسن معاملتها لنا خلال الاقامه والاستاز عمرو مشرف الدور لحسن اخلاقه وتقديم خدمه ممتازه نوجه لهم الشكر لحسن ضيافتهم لنا وكانت الاقامه ممتازه ونحن سعداء جدا وسوف نعود مره اخري غرفه 645
1
نصب واحتيال الغرفة لا بأس بها بالنسبة للسائح المتواضع الميزانية، لا تتوقع أكثر من فراش وغطاء ووسادة. غرفتي على وجه الخصوص كانت لها رائحة غريبة. وحينما تسأل صاحب المكان سوف يصطحبك إلى متجر الفندق الموجود عند زاوية الشارع. وادعائه بأنه مزارع هو مجرد حيلة ضمن العديد من الحيل التي علمت أن بائعي العطور يستخدمونها لشراء منتجاتهم. لقد حصل على أربعة جنيهات استرليني للجرام (أي 65 دولار لزجاجة صغيرة بها 100 جم من العطر) وهو أمر شنيع. أما العشاء على متن السفينة نايل ريفر كروز فهو أيضاً مبالغ فيه إلى حد كبير إذ بلغ 45 دولار. الطعام لا بأس به ولكن الخدمة سيئة للغاية. وهناك احتيال آخر يتمثل في الباص المجاني إلى الإهرامات، فعلى الرغم من أن الرحلة مجانية، فإن المرشد السياحي ليس كذلك. إنه "يتوقع" الحصول على بقشيش يبلغ 300 جنيه. وفي الجيزة يلقون بك إلى إسطبل الخيول والجمال الأمر الذي يكلفك 80 دولار في الساعة وهو أمر سخيف. والأفضل كثيراً أن تذهب بدون المرشد السياحي وتدفع فقط رسوم الدخول. وهناك احتيال آخر يتمثل في أجرة السيارة التي تقلك إلى المطار مقابل 100 جنيه. فيمكنك استقلال سيارة أجرة من الشارع مقابل 50 جنيهاً فقط. إذا كنت لا تزال مصراً على الإقامة هناك، كن واعياً فقط بكل وسائل النصب والاحتيال هذه.
2
جميل ومريح يدهشني أن هذا الفندق ليس ذو تقييم أفضل، لأنه جميل جداً ومريح، كما أن سعره مناسباً جداً. إن المكان والجوار قد لا يكونا مناسبين، لكن على الأقل، إنه قريب من الجيزة. إن القاهرة مدينة كبيرة حقاً، حيث لا يمكنك أن تكون قريباً من كل شيء. ما هو مثير للاهتمام، أنه بالرغم من صخب المدينة، فإنك تذهب إلى واحة السلام والراحة، وأيضاً واحداً من أفضل أحواض السباحة التي رأيتها في فنادق المدينة في أي مكان. إننا حقاً افتقدنا رحلة اليوم الواحد فقط للإقامة في الفندق والاستمتاع بحوض السباحة! :) إن المطعم اللبناني جميل. إنني لازلت أرتدي اللفيفية الذهبية التي اشتريتها من متجر المجوهرات في الفندق، والمنقوش عليها اسمي. إنها مصنوعة بطريقة جميلة، كما أنها تذكرني دائماً بإقامتنا الممتعة في فندق "شيراتون رويال جاردينز" الخلاب!
1
راديسون بلو القاهره هليوبوليس والاكل الرديئ والنوم المزعج كنت نزيل براديسون بلو هليوبوليس القاهره بتاريخ 5/4/2012 انا واخي وابن عمي وصديقي وقمنا بالفندق لمدة شهر كامل كانت معاملة شغلي الهوتيل بالعموم ليست جيده ولاكن بالخصوص كان بعض العمال فى قمت الاخلاق وحسن المعامله مثل احد عمال النظافه عبدالرحمن واشرف والسفرجي ميلاد والشيف عصام وعماد شغيل البار اما بالنسبه لرجال الامن فقله ماتجد من بينهم الحكمه والتصرف اللطيف اما بخصوص الاكل فهو من الدرجه السفلي لو اكلت فى الهوتيل فاعلم انك سوف تظطر لزيارة الطبيب ولو نمت فسوف تجبرك الوسادات المتعبه علي السهر طوال الليل خصوصا مع صوت التكييف المزعج فى الحقيقه هي تدفئه فى وليس تكييف واخيرا الافراح التي لاتكاد ان تتوقف اصوات الزغاريد والاغانى وكأنك في قاعة افراح وليس هوتيل طوال الليل ولو نمت فى الطابق الثامن اااااااه ربنا ايكون فى عونك لان قاعه الافراح فوق راسك تعليق النزلاء وهم ::: جعفر الورفلي و اسامه محمد و علي احمد و فارس عادل وشكرا علي منحنا الفرصه للتعبير عن واقع عشناه
2
مكان رائع، ولكن هناك شيئا خطأ. هذا الفندق يوفر ميزانية جيدة، وبه موظفين ودودين. بعد تسجيل وقت الوصول، انتهزت فترة ما بعد الظهر لاستكشاف المنطقة. وللأسف عندما عدت، وجدت أن شخص ما قد عبث بملابسي (ولم يكن هناك سوى شخص واحد آخر في الغرفة، وكان بالخارج طوال اليوم) وأخذ أحدى سراويلي المفضلة. الشيء الجيد أن كل ما أملك من أشياء ثمينة كان مؤمن بإحكام. عندما أخبرت الرجل في مكتب الاستقبال، أدعى في بادئ الأمر أنه لم يكن هناك أحد في تلك الغرفة. ولكن بعد أن أظهرت له ما تم نقله من على فراشي، قام بمكالمة هاتفية غاضبة إلى عاملة التنظيف، ولكن كما هو متوقع فإن سراويلي المفضلة لم يعودوا أبدا. ربما كنت فقط سيئ الحظ، ولكنني قرأت في تعليق آخر أن أحد الأشخاص فقد كل غسيله. مما يجعلك ترتاب، أليس كذلك؟
2
سوف اعود مره اخري كنت نزيل في فندق راديسون بلو القاهره 15/4/2012 الخدمه فيه جيده ويوجد حسن استقبال الغرف نظيفه معامله الاصطاف جيده وخصوصا في قسم النظافه سواء في اللوبي او الغرفه شكر خاص للمشرف الطابق السا دس محمد علي حسن تعاونه ومعلوماته عن الفندق والاماكن المجاوره له وسرع التعامل مع التعلقيات والطلبات الخاصه بي واود ان اشكر قسم الاستقبال علي سرعه الدخول والخروج من الفندق
1
110 جنيه مصري مقابل غرفة مزدوجة نظيفة مع حمام مشترك. شبكة إنترنت واي فاي مجانية. تطل على ميدان التحرير لقد أقمت لمدة ليلتان في غرفة مزودة بحمام مشترك في فندق الشمس. لا يمكن أن يكون الموقع أفضل من ذلك. فهو يبعد خطوات قليلة حرفيًا عن مدخل المترو في ميدان التحرير، لذا فأنت على بعد عدة مباني عن المتحف المصري، وكورنيش النيل، ومناطق التسوق في وسط مدينة القاهرة. إذا كنت آتيًا باستخدام المترو فما عليك إلا النزول في محطة السادات وستجد أنك وصلت. الغرف مريحة وتحتوي على ناموسية لحجب البعوض ومروحة سقف وشبكة انترنت واي فاي. هناك عدد كبير من الحمامات وكلها حمامات خاصة بها جميعًا الدش الساخن الخاص....... شيء جميل. لا يوجد تلفاز، ولكن يوجد تلفاز في اللوبي يشاهده باستمرار النزلاء المدخنين. لم يسمح بالتدخين في غرفتنا، ربما كان يسمح في غرف أخرى. كان موظفين الاستقبال يقدمون المساعدة سواء بإرشادات الطريق أو النصائح. قد لا يبدو مبلغ 110 جنيه مبلغ رخيص لشخصين في غرفة بحمام مشترك، ولكن هذا هو الأمر بالفعل في هذه البلدة. إذا كنت تبحث عن غرفة لائقة في أحد النزل بأسعار جيدة سنرشح لك بالتأكيد فندق الشمس.
1
اعجاب انا عادل عبد الكريم رئيس مجلس ادارة نابسا كروب التركية نزيل غرفة 316 وايضا من المعجبين بفنادق راديسون بلو في جميع انحاء العالم في تركيا وفي ماليزيا وبيروت وهنا في القاهرة على وجه الخصوص حيث انني وجدت خدمة ممتازة من الجميع وعلى الاخص خدمة الغرف حيث ان النضافة والترتيب كانت ممتازة جدا والذين يعملون فيها كخلية نحل كانوا رائعين جدا وقمة في النظافة والترتيب..ويجعلون الزبون يعيش في متعة حقيقية. اوجه شكري وامتناني اليهم والى كل العاملين في هذا الفندق الرائع جدا وتمنياتي لهم دوام الموفقية والنجاح....
1
فندق لطيف به موظفون رائعون!! هذا فندق رائع، خاصة بالنسبة للتكلفة. فأنت مباشرة بجوار ميدان التحرير والمتحف المصري في قلب وسط المدينة، بحيث يمكنك الوصول إلى أي مكان في القاهرة من خلال محطة الحافلات، أو العدد اللانهائي من سيارات الأجرة. يتولى إدارة الفندق مجموعة رائعة من الموظفين. كانوا جميعهم ودودون، ومفيدون، ومرحون للتحدث معهم. النزل ليس كبير للغاية، لذلك فهو له سحره الخاص، حيث أن في بعض النزل تشعر كأنك في مصحة عقلية. لقد استمتعت حقا بالتحدث مع بيتر، الذي يعمل في مكتب الاستقبال. هذا المكان جدير بالثقة للغاية، حيث اكتشفت عند تسجيل المغادرة أنني تركت جواز سفري وأموالي تحت سريري. وقامت عاملة التنظيف باستردادهم لي، مما جعلني أشعر بالارتياح لما كان يمكن أن أمر به من مأزق حقيقي. أوصي به لأي شخص.
1
حشرات الفراش!!! كلمتان فقط.... حشرات في الفراش. لقد حجزت قليل من الغرف لعدد من 18 تلميذ بمن فيهم أنا. بينما كان طاقم الموظفين ودوداً والمكان جميلاً (من ناحية العمارة)، لن أمكث هنا مرة آخرى حتى لو دفعت لي لفعل ذلك. لقد استيقظنا جميعاً بعضات كل صباح ما عدا من كان لديهم الشعور الطيب بالنوم على فوطة أعلى المفارش. لكي أوجز ذلك، لقد كنا مجموعة من التلاميذ مسافرين من ميناء لآخر بواسطة سفينة، فماذا تظن أن يحدث بعد ذلك؟ نعم، كوريتو موندو... لقد جلبنا معنا حشرات الفراش إلى السفينة. كابوس صحي عام. طاقم نظافة محترف ينظف غرفنا في الساعة 2 صباحاً على السفينة في طريقنا إلى الميناء التالي. لا تمكثوا هنا إن لم تتفحصوا حشرات الفراش. أو ناموا على الأرض بدلا من ذلك.
2
الأقامة الممتعة مع أثار الحضارة الإسلامية جميل تلك الأيام التى كنت هنا فى هذا الفندق الراقى حيث جمال منطقى الأثار الإسلامية و القرب من منطقة خان الخليلى و منطقة وسط البلد حيث المنطقة التجارية عصب الحياة فى مصر .... يتميز هذا الفندق الراقى بالهدوء و النظافة و توافر كل الإمكانيات التى تساعد النزيل على الإستمتاع بقضاء وقت ممتع .... اجمل ما الفندق هؤلاء العاملون تحت إدارة حكيمة ... أنصح الجميع بزيارة منطقة الحسين و خان الخليلى و منطقة الصاغة حيث المشغولات الذهبية الرائعة
1
خيار من يحملون أمتعة قليلة مكثت ليلة واحدة في هذا الفندق الصغير ويمكنني أن أقول ما يلي: إن موقع الفندق ممتاز لمن أراد استكشاف القاهرة، على بعد خطوتين من ميدان رمسيس (قلب القاهرة) حيث يمكنك من هذا الميدان الذهاب إلى أي مكان، لذلك وعلى اعتبار أنك ممن يدركون مدى الحركة والزحام والتلوث في هذه المنطقة. الفندق يقع بين أربعة مباني لمكاتب تجارية، وتوجد بوابة واحدة كبيرة فقط يمكنك الدخول منها إلى هذا المجمع ويوجد عليها بواب، لذلك فأنا اثني على الأمن بهذا الفندق. الحجرات مطلة على الشارع الجانبي مما يجعل الفندق أقل ضوضاءا عندما تريد النوم. أما عن أفضل شئ فهو السعر، فقط 11 دولار أمريكي/ ليلة، لقد رأيت الكثيرين يقيمون بهذا الفندق لفترات طويلة حيث أتوا لدراسة اللغة العربية أو الإسلام، وبالطبع كان يحظون بأفضل سعر. تتوافر بالحجرات الخدمات الأساسية، صحيح لا يوجد تكييف هواء ولكن مراوح السقف ، والحمامات على نحو جيد، لذلك فأنا أراه الإختيار الأفضل لحاملي حقائب الظهر، ولمن يريد الوصول بسهولة وبأقل تكلفة لأي مكان، كما أوصي بهذا الفندق لمن لديهم ميزانية صغيرة ويرغبون في الإقامة لفترة طويلة، آخر شئ: الطاقم لطيف ومحب للمساعدة.
1
تجنب هذا المكان! قمنا بالحجز فيه نظرًا لموقعه قرب نهر النيل والذي كان الأمر الوحيد الجيد. كان الفندق قديمًا ومتسخًا. وجدت صرصورًا في فطوري. كانت المصاعد معطلة. تجنب هذا الفندق!
2
فريق عمل ودود، وموقع جيد لقد أقمت في فندق البدوي مع ابنتي في أثناء زيارة بتأشيرة تشغيل إلى القاهرة. استقبلونا بمشروب الكركديه اللذيذ وكان فريق العاملين ودود للغاية. كانت غرفتنا ذات حجم جيد وكان تكييف الهواء يعمل على نحو رائع (وكان هذا أمر هام حيث أننا في أغسطس). لقد كنا على بعد خطوات من المتحف المصري. أوصي بهذا النُزل لأي شخص يبحث عن مكان غير مكلف وبسيط ليقيم فيه.
1
قيمة جيدة من حيث التكلفة لقد حجزت مع عائلتي في مايو 2012 الماضي. في بادئ الأمر كانت صدمة لي أن أرى مدى انحدار المكان حتى لقد ظننا أننا كنا نقيم في فندق رخيص على الطريق العام يمتلئ بالبراغيث. لا تحكم على الكتاب من عنوانه. كما كان علينا أن نعرف نحن الأمريكيين الجهلاء أن مصر دولة فقيرة للغاية. معظم الدولة فقيرة ومنحدرة للغاية حتى الأماكن المعروفة بأنها أماكن جيدة. لذا فبالمقارنة بفندق الليالي العربية، كان الفندق نظيف جدًا وذو قيمة كبيرة للسعر. يوجد أتوبيس نقل مجاني. كما يوجد بازار لطيف للتسوق على بعد خمس دقائق من الفندق حيث يمكنك شراء التذكارات. وهو يقع على بعد ساعتين من جميع الأشياء التي يود الجميع رؤيتها مثل الأهرامات وأبو الهول، وخلافه. يساعد الفندق على ترتيب رحلة لك. فريق العاملين لطيف للغاية ومستعد للمساعدة. وفريق العاملين هو ما يجعل الفندق مستمرًا. في الحقيقة لقد قاموا مرة بشراء دواء لي من الخارج حينما كنت مريضًا. كما أنهم كانوا يأتون بالإفطار كل صباح إلى غرفتنا. وأنا رجل كثير الأسفار ومعتاد على وسائل الراحة والخدمات في السلاسل الفندقية الكبيرة. كانت الإقامة هنا بالفعل تغيير لروتين حياتي، والنظافة أمر هام بالنسبة لي، وهذا السبب الذي لم يجعلني أمنحهم تقييم أفضل. وهذا أمر يؤلمني لأن فريق العاملين كان يقدم يد العون على نحو كبير. إنها ليست غلطتهم ولكنهم فقط لا يستطيعون التنافس مع سلسلة كبيرة. إنه ليس قذرًا ولكنه فقط ليس هيلتون أو ماريوت، لذا فلتبق هذا الأمر في ذهنك عندما تحجز.
0
إقامة لا تنسى لقد قضيت العام الماضي أنا وزوجي في الارتحال في أنحاء أفريقيا وقد علق هذا النُزل بذاكرتي- ربما يكون السبب الأساسي لذلك هو أن فريق العاملين كان في منتهى الروعة. لقد مكثنا لمدة 10 أيام وفي نهاية إقامتنا شعرنا بأننا مثل الأصدقاء. شكرًا لكم كمال وشركاه! من ملاحظات السفر الأخرى: قيمة جيدة مقابل المال، كان الموقع رائعًا في حي بديع من أحياء القاهرة بالإضافة إلى مكان آمن للطلبة. كما كان هناك إنترنت واي فاي مجاني وفعال. كان كل شيء عظيمًا بالفعل.
1
إقامة ممتازة في النزل النوبي!! إن فريق العاملين في الفندق النوبي هو الأفضل حتى الآن في مصر. بدأت رحلتي عندما قام كمال بالترتيبات اللازمة ليصطحبني من المطار أحد السائقين الذي كان مهذبًا للغاية. وكان النزل يقع في وسط مدينة القاهرة في قلب كل شيء. يبعد المتحف 10 دقائق فحسب سيرًا على الأقدام. كان أفضل جزء من رحلتي هو ذلك الذي قضيته مع رءوف، ذلك السائق الممتاز كما أنه مرشد سياحي واسع المعرفة للغاية. لقد اصطحبني إلى سقارة ودهشور وأطلعني على التاريخ البارز لمصر القديمة. وهو ودود للغاية ومهذب. سيهتم بك كثيرًا وبمتطلبات رحلتك. أنا أوصي باستخدام خدماته بشدة. إنه حقًا جوهرة!
1
عجيب فندق فيرمونت هليوبلوس قريب من المطار يعتبر من افخم فنادق القاهره الغرف تتميز بالمساحات الكبيره والديكورات الرائعه اما اللوبي فهو بجد تحفه فنيه تضم المطاعم والمقاهي مع أروع الاجواء من ناحيه الاضاءه والديكورات حقيقه عندما تسكن الفندق لاتحتاج الى الخروج منه حيث كل ماتريد تجده تحت سقف واحد
1
فندق رائع جدا والتعامل أروع وتنوع المطعم والكافيهات شي مدهشا فندق رائع جدا و تعامل العاملين جميل وتنوع المطاعم والكافيهات مدهش ينقصه فقط بلكونة للغرف وما دون ذلك فيعتبر كامل الخدمات وخصوصا الجلسات الرائعة على المسبح وأجواء كأس العالم فيه كانت فوق الوصف شكرا جزيلا
1
تجربة مذهلة اتسم طاقم العمل بالود الشديد، وكان الطعام رائعًا، والغرفة بالغة النظافة لكنها صغيرة جدًا، لكن ذلك مقابل سعر منخفض جدًا. كان الموقع أمام محطة مترو مباشرة ومتحف للأثريات.
1
فندق صغير كأنه منزلك كان مكان صغير أنيق بحق بالدور الخامس. اتسم طاقم العمل بالود والأناقة والنظافة. الموقع قرب ميدان التحرير. كان الفطور رائعًا ومناسبًا. كان مسموحًا تناول وجبة العشاء في منطقة العشاء. لكن الأمر المزعج هو البقشيش. لكن بشكل عام، قضينا وقتًا رائعًا. كنا سبعة أشخاص وفي غرفتين شاركتها مع الأطفال وزوجي، كانت تجربة رائعة. عائلة ريكليف، جنوب أفريقيا.
1
فندقٌ مدهش أحببت البقاء في هذا الفندق ففيه 8 مطاعم كما أعتقد والغرف كانت ممتازة. كان الفطور شهياً. بينما كان أفضل جزءٍ هو الاسترخاء في الكازينو بعد العمل. إذا ذهبت إلى مصر فسأقيم هنا فقط.
1
فندق متوسط المستوى والموظفون لطفاء ويحبون المساعدة أقمنا هناك لمدة ليلتين. الفندق يحتاج للتجديد، لكن السعر العادل بالنسبة لما يقدمه .. الموظفيون رائعون، ووجوههم مبتسمة دائماً ويحبون المساعدة!! ومع أن الإفطار يقتصر على أهم الأساسيات فقط، إلا أنه لا بأس به! بشكلٍ عام لم تكن الإقامة سيئةً على الإطلاق!!
0
سعدت بالتجربة قبل ان نصل القاهرة كنا قلقين من ان يكون الفندق سئ ولكننا ارتحنا عندما دخلنا وجدنا كل شي نظيف من اول مدخل العمارة اسانسير خاص الى الطابق الخامس حيث الفندق تعامل لطيف نظافة موقع الفندق والاطلالة من الشرفة جميلة بوفيه الافطار متنوع غرفتنا كان فيها اربعة اسرة وتكييف وتلفزيون ودش وميني بار وطبعا حمام نظيف لكنه صغير عن نفسي وعائلتي سعداء بالتجربة
1
متوسط الفندق كويس بدرجة متوسطة و في شويه حاجات مش كويسه و هي 1:-في صراصير بالحمام مش كتير بي بكره أكيد بكتر 2:- الماء الساخن بالحمام ساعات تبقي بارده خالص و ساعات تبقي دافية 3:- التليفزيون اللي بالغرفة 3 أو 4 قنوات بس اللي شغالين 4:- أسعار المشروبات الساخنة مثل الشاي و النسكافية غالي جداً 5:- أعتقد إن أسعاره غالية شويه 6:- لا يوجد أنترنت
0
الخدمة والموقع رائعان منذ لحظة أن قام ماركو والسائق بتوصيلنا من المطار الساعة 3 فجرًا إلى أن غادرنا ( 6 أيام متفرقة على 3 أسابيع)، كانت الخدمة جيدة كالتي حصلنا علىيها سابقًا في أفريقيا منذ 6 أشهر.قام سلام وتايجر بتنظيم بعض الرحلاات لنا وسارت الأمور بها على ما يرام. اتسم جميع أفراد طاقم العمل بالورد الشديد وبتقديم المساعدة. كام بإمكاننا الحصول على بعض المشروبات حيث كان ذلك صعبًا في بعض الأماكن. كانت توجد بعض أعمال الشغب في ميدان التحرير أثناء إقامتنا لكننها تمتعنا برؤيتها ولم تزعجنا. لكن لا تذهب في هذا الاتجاه. كانت الغرف مريحة وواسعة. توجد محلات للتسوق ومطاعم جيدة على الناصية
1
وكأنه فيلم شعرت بالفعل أنني في فيلم Hostel. وصلت هناك في الساعة 3 صباحا في الليل، وشعرت كأنني في طريقي إلى جحيم، كان هناك ضوء شمعة في جميع أنحاء الشبكة العنكبوتية على وجهي، ولم يكن ذلك سوى المدخل نحو مكتب الاستقبال، في وقت لاحق في الغرفة، شعرت أنا وزوجتي بجدية بشكوك في أمننا، لذلك كان علينا في الواقع دفع السرير نحو الباب (في الغرفة)، لمجرد التأكد من أنه لن يأتي أحد لقتلنا. في اليوم التالي، عندما أردنا تسجيل وقت المغادرة، قاموا بخلق مشهد أننا لا يمكننا الذهاب حتى نقوم بالدفع، وأنا قد دفعت 100 يورو بالفعل مقدما لمدة ليلتان!
2
لا تقيموا في هذا الفندق كان الاستقبال جميلاً، لكن ذلك كان الشيء الوحيد الجميل، فقد كانت الغرف مظلمة وقذرة مع وجود طبقة من الغبار والسخام فوق كل شيء فيها. وكان السجاد متسخاً، وكانت الستائر تقع عن قضبانها. الأسرة كانت متموجة، وفيها نوابض ناتئة عن الفراش، ولم نكن لنسلم من اللسع بعد النوم فيها. أما الحمام فكان في حالة مزرية مع شقوق في المغسلة، وكان الجص وستارة الدش متعفنان. وكانت وحدة التكييف الخاصة بالغرفة المجاورة بجانب نافذة غرفتنا، فكانت تصدر ضوضاء صاخبة طوال الليل. وكانت وجبة الإفطار تتألف من لفائف وكعك وكان في معظم الأحيان قديماً، وتوجب علينا طلب القهوة بشكل متكرر لكن تبين أنها مثيرة للإشمئزاز. كان غطاء الطاولة قذراً شأنه شأن بقية غرفة الطعام. وكان الصبيان المحليون يستخدمون حوض السباحة، وبدا واضحاً أن النساء غير مرحب بهم في منطقة حوض السباحة. قام زوجي بالسباحة، لكن لم تكن المياه صافية ولم تكن منطقة حوض السباحة نظيفة. وكان المقهى غريباً تماماً، فعندما طلبنا شراباً، ضرب الموظف جرساً في مكان ما آخر، وبعد نصف ساعة خرج علينا نادل آخر من المصعد بشرابنا. كان هناك قمامة تحت المنضدة، والغبار والوسخ في كل مكان. وكان الفندق عموماً متسخاً ويديره موظفون لا يبدو أنهم يعرفون ما يفعلونه أو أنهم لا يبالون. لن نقيم فيه مجدداً، ولا نوصي أحداً آخر بالإقامة هناك أيضاً. بالتأكيد ليس هذا الفندق من مستوى ثلاث نجوم.
2
لا زلت أعاني هذا الفندق رخيص وهو الشئ الجيد فيه. لكن احذروا من أنه حسب تجربتي أقذر فندقٍ أقمت فيه. بعد الاستحمام مثلاً ستجد أن أقدامك ستتحول إلى اللون الأسود ما أن تطأ أرضية الحمام. ملاءات السرير ممزقة ولم أتمكن من فهم سبب برودة الغرفة. أصبت بعدوى فيروسية في هذه الرحلة، لكنها قد تكون مجرد مصادفة، والأمر يتغير الآن. لم أكن سعيداً بمغادرة فندقٍ من قبل كما كان الحال في هذه المرة.
2
خيبة أمل لقد نزلت عدة مرات في فيرمونت نايل تاورز بالقاهرة وكنت أتوقع أن فيرمونت هليوبوليس أصغر من حيث الحجم والخدمة والجودة. وللأسف لا مجال للمقارنة. فالفندق مناسب جداً إذا كنت لن تمضي وقتاً طويلاً بالقرب من المطار ولكن لا تنتظر مرافق على أحدث طراز. الغرف جميلة ولكنها أصغر حجماً وتشعر بالبهتان من السجاجيد القديمة التي انطمست ألوانها. فالمبنى كان في السابق فندق شيراتون القديم. الغرف باردة جداً حتى أننا طلبنا دفايات. ومفاتيح الغرف لم تعمل منذ وصولنا واضطررنا أن ننزل ونطلع مرتين حتى حصلنا على مفاتيح جديدة. الإفطار وفير ومتنوع وجيد ولديك الكثير من المطاعم المختلفة تختار بينها وهذا من شأنه أن يقلل من الخيبة التي شعرنا بها من تجربة الغرف.
2
جميل فندق جميل وهادئ نسبيا يتميز بمجانية المواقف كبير جدا والانشطة فيه كثيرة بالعموم ارغب في معاودة السكن فيه يمكن الوصل منه الى باقي المدن القريبة الهاء في محيط الفندق منعش الفندق عبارة عن مبنى تاريخي جميل قريب من اماكن بيع السيارات
1
1001 معجزة نزلت في هذا الفندق مع والدتي - عند الحجز، لم أعرف أيهما أختار، فيرمونت هليوبوليس أو فرمونت توين تاورز، ولكن بمجرد أن وصلت عرفت أنني اخترت الصواب. الفندقان (هليوبوليس وتوين تاورز) متصلان ببعضهما ولكن هليوبوليس تصميمه أجمل. وهذا ينطبق بشكل خاص على الباسيو والحديقة والجمناز وحمام السباحة المفتوح. وبشكل عام فالفندق عبارة عن عالم مستقل، أكثر من 10 مطاعم بمطابخ مختلفة في اللوبي. يقع في منطقة راقية جداً فالرئيس السابق كان يقيم بالجوار. وهناك مول تسوق جميل جداً بالقرب من الفندق ويقلك إليه أوتوبيس الفندق مجاناً. إذ لم أنزل في المرة القادمة في الريتز أو فور سيزنس فسوف أعود بالتأكيد لفيرمونت هليوبوليس.
1
فندق ممتع وقريب من المطار وعاملين ممتازين فيرمونت فندق جميل جداً وغرفه مريحة. يقع بالقرب من مطار القاهرة، أنصحكم بالنزول فيه إذا كنتم تسافرون في اليوم التالي حيث أن المسافة لا تزيد على 5 دقائق إلى المطار. المطاعم والطعام ممتاز. الخدمة فوق الوصف. هناك فندقان، فتأكد من اختيار الأنسب لك. الفندق الأول جديد وعصري والثاني قديم نوعا ما. أسعار الغرف تختلف بينهما ولكن الفندقين يشتركان في المطاعم والمرافق.
1
فندق مميز بكل صدق فندق مميز بالعاملين به وبتعدد خدماته وجودة مرافقه. تكلفة متناسبة بشكل جيد مع جودة الخدمات. لقد زرت فنادق متعددة بمصر، وعانيت كثيرا من مضايقات العاملين بها، وهو امر لم احد له اي اثر عند العاملين داخل فندق فيرمن هليوبليس سواء على مستوى الاستقبال او المكلفين بالشنط او تنظيف الغرف او العاملين بالمطاعم. ما اعجبني كثيرا هو كثرة المرافق وخصوصا تنوع المطاعم وتفاوت عروضها. فندق لن انساه ابدا ويشجعني على الثقة في فنادق فرمنت عموما.
1
فندق سونستا الرائع اولا : فندق أكثر من رائع في التعامل في كل شيء في الريسيبشن و خدمات الغرف و الاسلوب الراقي و الاكثر من رائع من العاملين في كل الاقسام بجد وهمييييين و بالأخص Bassem Alfy frontoffice.manager شكرا جدا لحضرتك أداء الورد زي ما رسمتة بالظبط استاذة ماريان شكرا لمسعادتك ليا بجد شكرا سونستا ليله حياتي الاولي في الزواج كانت اكتر ما حلمت حققتولي حلمي بجد و شكرا علي الاسلوب الراقي في المعاملة من كل اللي اتعاملت معاهم في الفندق و مايكل في الريسبشن و محمد كمان ذوق جدا الدور العاشر وهمي :)
1
فندق مناسب جداً و بجودة عالية، و لا ينطبق ذلك على مطعم السوشي! عُدت من الإسكندرية و احتجت مكاناً للإجتماع بعائلتي حيث أنهم كانوا قادمين على رحلة طيران متأخرة. حصلت على جناح تنفيذي و الذي كان فسيح و نظيف و هاديء. و سُمِحَ لي بالدخول إلى البار التنفيذي، و كان ذلك كله جيداً. أما على الجانب السيء، كان الحساب بطيئاً إلى حد ما، السعر على الحد الأقصى، صالة ممارسة الرياضة كانت مقبولة، و لكن راعني أنه في هذا اليوم و هذه الحقبة لا وجود لنقطة ولوج إلى شبكة إنترنت لاسلكية (واي فاي) بدون مصاريف إضافية. بينما كنت منتظراً للعائلة قررت أن أذهب لتناول السوشي! كانت الأسعار أوروبية، لذا توقعت أن تكون الجودة على مستوى عالي بحق. غالباً ما أتناول السوشي، و أنا لا أقول أن السمكة كانت سيئة، و لكنها كانت بلا طعم علاوة على أن تقطيعها قد تم بشكل سيء. ربما يكون ذلك - بهذا السياق - هو أسوأ سوشي تناولته على الإطلاق. أما الفندق نفسه - بإستثناء الواي فاي - مبدئياً، كان عالي المستوى إلى حد ما، و لكن ينبغي أن يكون به مطاعم جيدة، و لأني جربت واحداً فقط، و الذي بكل أسف خذل الفندق قليلاً.
0
يا سلام يا سلام يا سلام يا سلام ... لقد استمتعت كثيرا بإقامتي في هذا الفندق كل الموظفين كانو رائعين ، النادي الصحي به خدمات متميزه و مطعم الإفطار به موظفين يحبون مساعدتي كل الوقت ، ولا أنسي الاستقبال الجيد من موظفين الاستقبال وابتساماتهم الجميلة برغم وصولي في وقت متأخر ،خدمة الغرف رائعة انا فعلا استمتعت كتير بمشاهدة مباريات كاس العالم علي الجنينة بجوار حمام السباحة فعلا فندق رايع
1
سيء لدرجة قف وتأمل .. لا أنصح به على الاطلاق الايجابيات : قريب نسبيا من مطار القاهره السلبيات : 1- الموظفين غير وديدين على الاطلاق وخاصه موظفين المكتب الامامي .. 2- باب الفندق بعيد جدا عن الغرف ويلزم ان تركب تاكسي لايصالك للشارع الخارجي اذا فكرت ان تخرج للتجول في المنطقه المحيطه 3- منع المحجبات من النزول لحمام السباحه حتى بزي السباحه الخاص .. فيمنع لبس ملابس السباحه ( الطويلة ) .. وتمنع من عمل اجراءات حجز الغرفه دون الامضاء بالموافقه على هذا الشرط . 4- غالي جدا في مقابل الخدمات الموفره مقارنه بالفنادق الخمس نجوم المماثلة في المدينة . 5- الفندق بعيد عن اقرب محطة مترو لهواه التجول واكتشاف المدينة .
2
بار مرتفع الثمن قامت شركة EgyptAir بالحجز نيابة عني أثناء رحلة عمل ولذا لم اقم بدفع ثمن الغرفة. كانت الغرفة مريحة وكبيرة بشكل كاف ونظيفة. رغم أنه يوجد إنترنت لاسلكي مجاني في بار الصالة، وكان مفيدًا جدًا إجراء بعض المهام المكتبية أو الحجز أثناء الإقامة أى أن الأسعار مبالغ فيها بكل تأكيد. وفقط للعلم فإذن زجاجة المشروب تكلف 11 دولار. وفهمت الأمر في ذلك أن مصر دولة إسلامية. لكني كني في البار الأيرلندي بفندق Marriott بالزمالك العام الماضي وكان المشروب عالي الجودة ومقابل نصف الثمن. لكن القرار يعود إليك.
2
مكان رائع لإجراء الأعمال به لقربه من المطار أو إذا كنت في سفر ترانزيت اقترح عليك ممثلي في مصر الإقامة في فندق Le Passage لإجراء بعض الأعمال مع EgyptAir. كان الفندق أنيقًا ونظيفًا وعصريًا. كان الإنترنت يعمل بشكل جيد وكان الفطور رائعًا جدًا وكذلك كانت الخدمة. ولذا فهو فندق رائع للإقامة به إذا كنت تعمل قرب المطار أو كنت في سفر ترانزيت. لم تتسن لي الفرصة للتحقق من أي فنادق أخرى في القاهرة ولذا لا يمكنني المقارنة.
1
رسالة شكر كم انا سعيد للغاية ان احمل رسالة حب وشكر وتقدير لكل العاملين بهذا الصرح العظيم وهذا المعلم التاريخى المصرى الكبير الذى هو فخر لنا ولكل المصرين اننا نمتلك هذة البنية التحتية الرائعة المكان جيد وممتاز والمطاعم على اعلى مستوى ونظافة الغرف جيدة كما احمل رسالة شكر للادارة وطاقم الاستقبال الرائع من لحظة الوصول حتى ساعة المغادرة وانى اشعر انى اقطن فى بيتى .كم انا سعيد بهذا المكان الرائع
1
بنجاح عظيم انا عضو فى ما يسمى style group منذ 8 سنوات و كل مرة تحدث نفس المشكلة و لكن هذه المرة نجحوا جيدا فى أظهارى بمظهر الغبى الأحمق . حيث رفضوا فوتشر لشاى بدون سبب . علما بأن الشاى يقدم فى أكواب زجاجية مثل أى قهوة بلدى . و بعد مناقشتهم فى الأمر و التهديد بأبلاغ style قبلوا الفوشر ....هل هذا أسلوب للتعامل .....و عندهم حجنهم جاهزة العاملين جدد و تحت التمرين .....انا أفكر جديا فى تعليق العضوية و نقلها الى فندق آخر على الرغم من الذكريات الجميلة فى كونكورد شرم الشيخ لمدة 8 سنوات ولكن هنالك مرار و الم من كونكورد القاهرة ة ينتابنى أحساس غريب من العاملين فى القاهرة فى مطعم جاردينيا بأنهم يتلذذون بتعذيب الزبائن .
2
جيد بشكل غير متوقع وبوفيه ممتاز عندما وضعتنا شركة Egyptair للإقامة في هذا الفندق ليوم واحد بدون تكلفة إضافية كجزء من حجز الرحلة من مومباي إلى نيويورك، توقعت أنا وزوجتي الإقامة في مبنى متوسط الجودة. لكن اتضح لنا أن هذا الفندق رائع بشكل لم نكن نتوقعه. كانت الغرفة في ملحق فخم بما يكفي، وقد تكون أفضل من الغرف الموجودة في المبنى الرئيسي بالفندق بالإضافة إلى أن بعض النقاط الإيجايبة مثل اتساع الردهة وإثارتها للإعجاب، واتساع الغرف والراحة بها مع وجود شرفة. كما أن تخطيط الفندق رائع وبخاصة منطقة حمام السباحة. كما يوجد إنترنت لا سلكي مجاني. ويوجد بوفيه وافر بالأطعمة ومفتوح لساعات ممتدة به قائمة شاملة للوجبات الكونتيننتال وأكلات الشرق الأوسط، مع فطور قالت زوجتي أنه من أفضل الوجبات التي تناولتها في حياتها. توجد مكاتب سفر ورحلات تبدأ من الفندق إلى جانب نقل مجاني إلى المطار. كما أن الأمن جيد حيث يوجد لديهم أجهزة لكشف المعادن والعديد من موظفي الأمن عند المدخل، كما أنهم اتسم بالود وبالبهجة. إلا أنه من بعض العيوب أن بعض الأشخاص عند الاستقبال لم يفهموا أسئلتنا باللغة الإنجليزية وبدا عليهم الحيرة وكانت إجاباتهم غير كافية إلا أنهم اتسموا بالود والأدب. انتظرنا طويلاً في المطار للنقل إلى الفندق وكان به غرف لنصفنا عندما وصلنا. كانت تسجيل الدخول بطيئًا قليلاً لكن الميزات الأخرى غطت أي عيوب.
1
حشرات الفراش! أقمنا هنا خلال الليلتين الأخيرتين لنا في أوروبا. عاد زوجي إلى المنزل ولدغات حشرات الفراش تملأ الجزء العلوي من جسمه. ظاهريًا، فإن الفندق جميل، لكن قاتم ولم أتمكن من رؤية أي دليل على وجود حشرات. يتركون الإضاءة ضعيفة جدا في كل مكان... الموسيقى مرتفعة في البار والردهة. ومن الواضح أنهم يحاولون اجتذاب الشباب. فكرنا في تناول العشاء هناك، ولكننا غادرنا بعد وصول الدي جي لإصدار مزيد من الضوضاء.
2
لا يستحق المبلغ المدفوع على الإطلاق الموظفون في منتهى الأناقة والردهة في غاية الجاذبية. وفيما ما عدا ذلك، كان كل شيء سيئًا. هذا الفندق من النوع الذي كنا نستخدمه لنسخر من أوروبا الشرقية - انس هذا الأمر، لقد أصبحت أوروبا الشرقية الآن ماضي. على سبيل المثال، وليس بترتيب محدد: - كانت الغرفة باردة وجهاز التحكم في درجة الحرارة لا يستجيب - كان بالثريا 6 مصابيح، يعمل منها 4 فقط - مناديل دورة المياه تم استخدام ثلثيها من قبل - لا يوجد اتصال واي فاي ولا توجد مساعدات متوفرة - الحجز الذي قمنا به ضاع - مساحة السرير المزدوج متر ونص (4'6") - توجد بقايا سجائر في أصيص مهمل بالشرفة - المطعم كان شديد البرودة يوم الاثنين أثناء الإفطار (كان مغلقًا يوم الأحد) لقد حصلنا على عرض عطلة نهاية الأسبوع مصادفة (150 يورو) ولكنني كنت سأصعق لو كنت أقمت بالسعر العادي وهو 315 يورو)
2
قضينا خارج الفندق والمنطقة أطول وقت ممكن فهو بشع من المستحيل أن أنصح أي شخص بالذهاب إلى هذا الفندق، كانت الغرفة حارة جدًا وكانت النافذة لا تفتح سوى بضع بوصات على الجدار، وهناك عفن حول الحمام، والإضاءة ضعيفة، وتوجد ثقوب في الجدران، والمواسير تخرج من الأرضيات، وقد وجدت فرشاة أسنان خلف السرير بما يعني أنه لم يكن يتم تنظيف الغرفة، وجهاز التحكم عن بعد في التلفزيون كان مكسورًا وملصوقًا بشريط لاصق ولم يكن يعمل، وكانت أعمال الدهان مقززة.
2
فريق عمل لطيف، غرف صغيرة موظفو الخدمة في هذا الفندق البوتيك الصغير في غاية اللطف. وعلاوة على ذلك، أعجبتني فكرة أن جميع الضيوف يقومون بتناول الإفطار معًا حول طاولة واحدة. الغرف صغيرة: غرفتي كانت في العلية، وكانت مساحتها حوالي 12 مترًا مربعًا بما في ذلك الحمام. بالرغم من إن إقامتنا كانت خلال شهر مارس، كانت بروكسل شديدة البرودة في ذلك الوقت (متجمدة) مما أثر على درجة حرارة الغرفة أيضًا. يبدو أن الأسعار كانت مثل أسعار بروكسل المعتادة.
0
مقزز تماماً...!! نحن نعرف فنادق Formule 1، لقد أقمنا فيها في العديد من الرحلات حول فرنسا ولكننا لم نجد شيئاً يشبه هذا الفندق في بروكسل. المبنى يبدو مهجوراً ولقد ذكرني بمبنى فيلم "الساطع" ...حتى الاستقبال فارغ ويجب أن تذهب إلى فندق Etap . الدش والمرحاض قذران حقاً. وينطبق نفس الشيء على الغرف. حجزنا اثنتين: في الأولى كان هناك كتابة على السقف، وفي الثانية يوجد ثقب في السجادة. كانت هناك مفاجأة أخرى، موقف السيارات 8 يورو في اليوم...
2
راسكال دن هو أحد الأماكن التي يجب تجنبها في داكار جئت إلى داكار للقاء بعض الأصدقاء وتسليم بعض الأدوية لبعض المؤسسات الإنسانية. كانت هذه الأدوية هدية من طبيبي في سويسرا. عانيت من بعض المشاكل الصحية وعندما اضطررت للرحيل، طلبت من يوسو المدير تسليم الأدوية نيابة عني. أقسم أكثر من مرة أنه سيسلمها. اكتشفت أنه باع الأدوية واحتفظ بالمال لنفسه. ومن خلال البحث في غوغل، فقد كتبت مقالاً مفصلاً عن هذا الموضوع. ابتعد عن يوسو ومكانه سيء السمعة هذا. إنه مكان قبيح ولا يقدم شيئًا، كما أنه يقع في جزء خطير من المدينة. كما أنك تمنح نقودك إلى شخص مخادع.
2
سأعود لاحقا... قمت بزيارة جنوب بلجيكا قبل 10 ايام بما اني اسكن في هولندا، مجرد دخولك المكان تشعر بانك في منزلك بيير وفرانسواز خدومين جدا . المكان جميل جدا ونظيف.. التصميم رائع والطعام لذيذ. قرية ميسان قريبه في منطقة جميله مليئة بالغابات ورائعة للمشي.
1
الأفضل!!! ذهبت في رحلة إلى أوروبا مع صديقي. وقد ذهبنا إلى أكثر من 20 مدينة (في إيطاليا وسويسرا وفرنسا وبلجيكا)... هذا المكان هو المكان المفضل لنا على الإطلاق... إننا نحبه!!! السعر رائع، الإفطار شهي (أحب الشوكولاته الساخنة، وسمك السلمون والأومليت) غرفة "صان فلاور" جميلة ونظيفة وذات ومنظر رائع... نوصي به!!!
1
كارمرز (بروج) للإفطار و المبيت. إستمتعنا بالإقامة في كارمرز للإفطار و المبيت (وأيضاً يعرف ببروج للإفطار و المبيت). موقع متميز في حي هاديء مع سكان محليين ممتازين، المطاعم يسهل السير إلى المعالم السياحية. غرفة عصرية في منزل قديم -- الغرفة مريحة و نظيفة. المالك ودود جداً --- روبرت --- حيث أنه هو المجدد في متحف ميملينج وهو ساحر في الحديث معه، كان لدينا العديد من الكلام الرائع معه. إفطار كبير جداً --- حصلنا عليه في الغداء أيضاً. قيمة رائعة..
1
فندق ومكان إقامة ممتاز أقمت أنا وزوجتي وابنتي مع العائلة في شقق أراميس بهوتيل إيجموند. بينما كنا هناك، مرضت كل من زوجتي وابنتي. ولكن لدهشتنا وللتخفيف عنا، عرض أصحاب الفندق توفير خدمات الطبيب الخاص بهم. حضر الطبيب لزيارتنا في الجناح عدة مرات (شيء غير مألوف في الولايات المتحدة)، وهو أمر نحن ممتنون جدًا منه. كان ملاك الفندق وفريق العمل يمتازون بالأدب، والكرم وغاية الود. وجبة الإفطار الكونتيننتال كانت أفضل بكثير وأكثر شموليةً مما كنا نتصور. كل المرافق في المطبخ الصغير من ميكروويف، وثلاجة الخ، جعلت الحياة بعيدًا عن المنزل مريحة كأنك في بيتك. سنوصي بهوتيل إيجموند وشقق أراميس فيه لأي شخص! شكرًا للجميع في هوتيل إيجموند لجعل إقامتنا هناك لا تُنسى!
1
قيمة جيدة مقابل المال المدفوع، يقع في وسط بروج حجزنا الغرفة العائلية في "دار ضيافة أدونيس" المجاورة والتي كانت كبيرة، رغم أنها بسيطة ونظيفة. الشيء الوحيد الذي عليك توخي الحذر منه هو الأدراج الشديدة الانحدار إذا كنت قادما مع أطفال تعلموا المشي تواً. قيمة جيدة يقدمها الفندق مقابل المال المدفوع في مدينة يبدو أن كلَّ شيء آخرَ فيها مكلف. فطور قاري جيد وحصلنا على كل المعلومات التي احتجناها، لذا فبغض النظر عن الجو الماطر، فقد كان فعلاً رائعاً.
1
المكان والمُضيف رائعان يرحب بك المضيف بيتر ويُبدي حبه لك في فندق المبيت والإفطار المذهل الخاص به في بروج. التحف الفرنسية الموجودة في أنحاء الفندق تجعلك تشعر أنك في منزل ريفي فاخر. الإفطار رائع أيضًا والمحادثة رائعة مع بيتر حيث يساعدك على أن تحقق أقصى استفادة من إقامتك في بروج. يقع على بُعد مسافة قصيرة ممتعة سيرًا على الأقدام إلى ساحة البلدة، مما يجعل هذا المكان مريحًا جدًا.
1
كانت الخدمة جيدة ولكن الطعام أقل بقليل من توقعاتي. قلنا أننا نريد أن تكون المقبلات على الطعام عبارة عن بلح البحر وأن يكون الطبق الرئيسي مشويات مشكلة. وللأسف فقد جاؤوا بالصنفين في نفس الوقت لذا فقد أسرعنا لإنهاء المشويات أولًا. اللحم الذي تناولناه لم يكن لذيذًا إلى حد كبير لكن لا بأس به. بلح البحر كان جيدًا لكنهم وضعوا كثيرًا جدًا من الكرفس والكرنب معه أثناء الطهي. كرنب؟ ربما هذا على الطريقة البلجيكية! لم أر كرنب مع بلح البحر أبدًا في فرنسا. أعتقد أنهم نسوا أن يضعوا قدرًا كافيًا من النبيذ الأبيض والثوم كما طلبنا أن يكون الطبق بالثوم والنبيذ الأبيض. لم يكن هناك أي مذاق للثوم على الإطلاق. وعلى الرغم من أننا ذهبنا في فصل الصيف، إلا أننا ننصحك بارتداء جاكيت هناك حيث يمكن أن يكون الجو هناك باردًا جدًا والرياح شديدة. النادلون يتسمون بالطيبة والوُد لدرجة أنهم يخبرونك عن أحوال الطقس هناك.
0
مستحيل أن يكون 4 نجوم، المكان لا يعمل بشكل جيد يا لها من خيبة أمل. أقمنا هنا في الليلة الأخيرة من رحلة لاستكشاف أوروبا بالسيارة وهكذا ادخرنا أسوأ ما في الرحلة إلى نهايتها. حصلنا على الغرفة رقم 16، في الطابق الأرضي,، تطل على موقف السيارات، والمروحة لا تعمل، وكان بجدار الغرفة حفرة ضخمة مغطاة بورق الحائط وشريط لاصق......ودفعت أكثر من 100 يورو. لا شك أن هذا المكان كان ذات يوم فندقًا رائعًا أو يمكن أن يكون كذلك، الموظفون مهذبون وودودون ولكن المكان يخذل المرء بشدة. على غرار مشارك آخر، إذا لم يكن الوقت متأخرًا لما بقيت ولكنت ذهبت إلى مكان آخر.
2
المكان الأجمل والأكثر حميميةً وترفاً وترحيباً للإقامة لقد زرناه من الـ 28 من كانون الأول وحتى الـ 30 من ديسمبر كهدية عيد ميلادٍ مُفاجِئة. إنه حقاً الأحدثُ في الإقامة في بروج - دار ضيافةٍ مذهلة، مع مضيفٍ احترافي ولطيفٍ وموهوب. معجنات عيد الميلاد على فطورٍ مترف، شايٌ في غرفةِ الرسم، و جناحٌ جميلٌ فعلاً لا يمكن مقارنته. الكَمال.
1
موقع رائع، حتى أنهم أعطوني معطفًا شتويًا! لقد ذهبنا إلى بروج للاحتفال بعيد ميلاد والدي الثمانين. خلال العشاء سألني والداي لماذا نقيم في بوتيك "غالي" مثل الفنادق وفنادق المبيت والإفطار بدلًا من الإقامة في "فندق فرانشايز" ذي السعر الأقل والذي كانوا يقيمون فيه بجوار الطريق السريع. هذا هو السبب. بعد ليلة متجمدة أخرى في سانت ألبانس كنت أجهز سيارتنا للقيادة من المملكة المتحدة إلى بروج. وتضمن ذلك إزالة 10 بوصات من الثلوج من سيارتي وكشط كمية كبيرة من الثلج من على النوافذ. كنت أعرق كثيرًا وصعدت مباشرة إلى السيارة وكان الجو جميلًا ودافئًا. وللأسف بمجرد خروجي من السيارة في دوفر أدركت أنني لم أحضر معي معطفي في واحد من أبرد فصول الشتاء في أوروبا في التاريخ الحديث. لم أتمكن من الخروج في بروج الجميلة دون أن أتجمد حتى الموت وكنت سأفسد عطلة نهاية الأسبوع بالتأكيد، لكني تعاملت مع الأمر بمرح عندما أخبرت مُلاك لا جاليريا بالأمر. في صباح اليوم التالي أتينا للإفطار ويا للعجب، كان في انتظاري على الكرسي معطف شتوي. وهذا هو السبب في أننا نقيم في مكان مثل هذا.
1
هذا في الحقيقة هو المعيار الذهبي حين يتعلق الأمر بـ "B&Bs"!! لقد أقمنا لثلاث ليالٍ في "هويس كونينج" في أيار/مايو بعد الحجز قبل بضعة أشهر، وقد اعتمدنا في ذلك على التعليقات الواردة في موقع "Trip Advisor". لقد كانت لدينا طموحات كبيرة، وقد أدركناها في الحقيقة، بل إننا تجاوزناها. هذا في الحقيقة هو المعيار الذهبي حين يتعلق الأمر بـ "B&Bs". نظيف، مريح، أنيق، وفوق ذلك كله فإن المنزل والمضيفون يلقونك بحفاوة بالغة، كما أن تلك الأشياء الإضافية الصغيرة التي توفرها "لاين" و "بيتر" (التي علق عليها أصحاب الآراء السابقة) تجعلك لا تنسى تلك الإقامة أبدًا. لا أنصح به بشدة!!
1
المكان المثالي للتدلل جميع الاستعراضات صحيحة فيجب عليك الإقامة هنا لتحصل علي أروع فطورتتناوله في رحلاتك وتتمتع بغرفة مريحة فائقة الحداثة مع شرفة تطل علي حمام سباحة لطيف و حديقة مغلقة. صوفيا، مضيفتك، هي مديرة فندق متمرسة و متخصصة تحقق حلمها في إدارة الفندق الخاص بها والتأكد من أن ضيوفها سعداء. (بل إنها تتلقاك عند محطة القطار و تنزلك عند العودة.) ستتمتع بالتمشية إلى وسط "بروج" لتهضم كل ما ستأكله. اعلم أن "بروج" مدينة سياحية مزدحمة جداً و أن اغتنام الفرصة للابتعاد عن الضجيج هناك شيء جيد. كما أوصي بتناول الطعام في مطعم "دي نيس"، على بعد خمسة عشر دقيقة سيراً على الأقدام، لوجبة فوندو الأسماك رائعة و غير اعتيادية (نعم، وأنا أعلم أن هذا يبدو غريباً ولكن السمك طازج و الحساء المطهو فيه شهي). ربما أفضل طبق تناولناه في أوروبا. شقيق صوفيا لديه أيضاً مطعم جيد أبعد قليلاً و لكنه يمكن المشي إليه، إنه مطعم "T Bagientje"، طعام فلمنكي تقليدي شهي و سعره معقول.
1
شاسعة على ما تقدمه. لا يمكن وصف هذا الفندق الغير مكلف، نايف. الميزانية حيث أن بروسيلس باهظة الثمن. إنها 5 م سير من جار دو نورد، خلف برج الشيراتون تماماً، بجانب هيلتون و ماريوت، في منتصف من ناطحة السحاب الزجاجية الجديدة و الوحيدة. و لكن الفندق في مبني قديم و صغير، المصعد من الخمسينيات و الذي ليس به باب داخلي، الطعام سيء و الغرفة كذلك، ولكنها ليست صغيرة، ليس بها سرير مريح، الوسائد يتم طلبها لتتطاير إذا لم تكن تريد مشاكل خطيرة في الرقبة. المرحاض، لدينا غرفة بها تجهيزاتها الخاصة، في حالة يرثى لها (غرفة 66، الطابق السادس) فقط ثلاثة قطع صابون تم توفيرهم. على أية حال نظيفة.. الليلة الماضية نسوا أن يضعوا كل المفارش. المناشف في اليوم الثاني كانت هي نفسها التي في اليوم الأول. 96 يورو إجمالي لليلتين. ولكنها لا تزال الخيار الأرخص الذي تجده في بروسيلس، المدينة لا تستحق أن تقيم بها اكثر من ليلة. ودود جداً على أي حال.
2
نزل جميل للمبيت والإفطار أقمنا نحن الأربعة هنا في عطلة نهاية الأسبوع الماضي عندما كنا نزور حفلاً موسيقياً في بروكسل . بيت كارين دادموس الأنيق والمضياف كان استثنائياً، وتجاوز بالفعل آمالنا العالية أصلاً (قرأت العديد من الآراء مسبقا). لا بد أن تحكم عليه من جوّه، جمال، حيوية، وهدوء بيت قديم في بروكسل، وكل هذا ازداد حياةً من خلال رقة ودفء كارين واهتمامها بنزلائها - ناهيك عن الذوق الرصين في الديكور والمفروشات. نعم، والبعض نشر مشاركات سلبية. هؤلاء الناس مدعوون الى فنادق شيراتون وماريوت البلاستيكية حيث كان ينبغي أن يقيموا. يتميز هذا المكان، بالمقارنة، بأنه حقيقي. ملاحظة وللأسف لم نتمكن من تذوق وجبة مسائية (غلطتنا). الإفطار: رائع. - ريتشارد
1
كانت هناك أيام أفضل.... لقد شهد الفندق أياماً أفضل.... لقد كنت هناك قبل 10 سنوات ويبدو أنه لم يتم تحديث أي شيء! الغرفة = قديمة، ولا يمكن إغلاق باب الحمام كما أن المكتب غير نظيف! الخدمة = الخدمة الكينية ستكون دائماً لطيفة ويتم القيام بها مع إبتسامة، لذا فقد كان ذلك جيداً. الموقع = نيالي موقع رائع، هناك الكثير من الأشياء التي يمكن القيام بها في المنطقة على كل فهذا الفندق هو بمستوى متوسط إلى ضعيف... لا تتوقع أي شيء خاص! يمكنك أن تجد فنادق أفضل بكثير في أو حول المنطقة.
2
فندق رائع - ناس محبّبون، طعام ومرافق لقد كانت إجازة قُرِّرت في الحظة الأخيرة و بعد أن قرأت الآراء حول الفندق على هذا الموقع - فقد كنت قلقاً قليلاً. ولدى عودتي فلم أستطع أن أفهم كيف لأيّ شخصٍ أن يصنف هذا الفندق/الموقع بأقلّ من جيّد جداً - لذا فقد شعرتُ بالحاجةِ إلى كتابة رأيٍ هنا. لا يمكن لفريق العمل أن يكون أكثر أدباً وتعاوناً، لقد كانت أحواض السباحة والحدائق نظيفةً والطعامُ متنوعاً ووفيراً وكان الشاطئ عبارة عن شاطئٍ من الرمل الأبيض الجميل وقد قدم الفندق تنوعاً من الترفيه المسائيّ - رقصٌ قَبَليّ وعروضٌ بهلوانية وماساي وديسكو لا تقم بحجزٍ مسبقٍ لرحلة سفاري - فلدينا واحدةٌ من جورج (بائعٌ على الشاطئ) 3 أيامٍ مع سكنٍ جميلٍ في نزل ريفيّ وكل الطعام بما يقارب 250 £ (كن حذراً ممن تذهب إليه على الشاطئ!) إن البائعين هم مصدرٌ ممتازٌ للمعلومات - تحدث إليهم - لقد تمّ تحذيرهم بأن لا يضغطوا على السياح و لديهم أذونٌ بـ 'المشي' معك. سيمشون ويتحدثون إليك فقط عن السياسة إلخ ولربما ينتهي بهم المطاف بطلبٍ مؤدبٍ منك لتشتري بعضاً من أطواق الخرز إلخ بدأ كلّ يومٍ بسحابةٍ ولكنه أصبح حاراً عند منتصف النهار تقريباً - درجة الحرارة 30 مئوية - ولكنها ليست شديدة الوطأة. ستحتاج لأن تكون حذراً من الشاطئ بعد الساعة 6.30 (إنه شاطئٌ عام) ولكننا لم نشعر خلال النهار بأننا مُهدّدون بأي شكلٍ من الأشكال - إينما ذهبنا. كان الناس ودودون جداً وأرادوا التحدث الرحلات الأساسية هي رحلات السفاري إلى متنزه تسافو إيست بارك وأمبوسيلي (حيثُ تعيش قبائل الماساي) ولكن كن حذراً فقرية الماساي في أمبوسيلي تأخذ رسماً إضافياً يبلغ 15 £ (تقريباً) لدخول الشخص الواحد (لا تستحق هذا المبلغ في نظري)، متنزه هالي بارك (على بعد 30 دقيقة من الفندق - حيوانات فرس النهر، إطعام الزرافات، سلاحف عملاقة، زواحف)، نزهات مشي نظاميّة إلى السوبر ماركت المحلي المُجهز بشكلٍ جيدٍ ومقهى - قهوةٌ مثلجة - مممممم! وإذا أردت مزيداً من المعلومات أرسل إليّ بريداً إلكترونياً على العنوان [email protected]
1
طريقة رائعة لزيارة المدينة لقد انتقلت لتوي من بيتي وقررت أن أجرب الإقامة في شقة فندقية بينما أنتظر وصول الأثاث والكهربائيات الخ. صدقوني هذا صعب في بلجيكا على أية حال حجزت في بوارو في منطقة أفينيو لويز إيلسن. سيحبطك المدخل نوعاً ما حيث أنه ليس فندقاً ولكن شقق. على أية حال أنا هنا منذ شهر وهو رائع. شقة استوديو لطيفة. تلفزيون، إنترنت، دي في دي، كلها متضمنة وبنصف سعر الفندق، اعتقدت في البداية أنها عملية نصب ولكن في الحقيقة إنها فكرة عظيمة وطريقة جيدة للإقامة في مدينة. قررت أني في رحلتي المقبلة إلى مدينة أجنبية سأبحث عن شقة فندقية أولاً. لقد هدرت الكثير من النقود على الفنادق ولا بد لي أن أقول إنه من اللطيف أن أتناول في الصباح الخبز المحمص والقهوة وأنا أرتدي الشورت عوضاً عن البدلة
1
أقم هنا في الفندق المروع والخطر الخاص بك. ما نزال حتى الآن هنا، غرفة سيئة- الأخرى أفضل بكثير، خدمة سيئة للغاية، لا يزال طاقم العمل يرفض إعطائي غرفة مقبولة، مستخدمين قصص الديك والثور لخداعي. هنا مع عطلات ليغير المملكة المتحدة أنا فعلاً أستغرب ما الذي أفعله هنا. لا تأتوا إلى هنا، إنها تجربة تبعث على الصدمة ولا تستخدموا عطلات ليغير لأنهم بذات الدرجة من السوء، إذا لم يكونوا أسوأ. لقد قاموا بكسر حقيبتي الجديدة والقفل. يا له من دش؟
2
القديم يبقى قديمًا... حتى لو كان الاسم يحمل نوعًا من الأناقة فإن المبنى يحتوي على فندق قديم وغير أنيق. أقمت هنا لمدة 5 ليالٍ بسبب مؤتمر طبي دولي تم ترتيبه من خلال وكيل سفر. الانطباع الأول كان محبطًا بسبب عدم قدرتهم على تسجيل الدخول في الموعد المحدد. لقد كانوا يعرفون أننا قادمين لذا فقد كان عليهم أن يجهزوا لنا غرفة بعد رحلة دامت 4 ساعات. النتيجة كانت أننا انتظرنا لقرابة ثلاث ساعات من أجل الدخول. واو! كان رائعًا أن نجلس على الأرائك ونقرأ الخرائط والمنشورات (هكذا)!!! وبعد كل هذا، في كل دخول وخروج كان لابد أن تمر بمكتب الاستقبال كي تقوم بتنشيط بطاقات المفاتيح!!! نعم نحن نعلم أن لدينا مشاكل مع هذا النوع من البطاقات والشرائط الممغنطة التي عليها. كانت هذه هي الإجابة اليومية. مطعم مكلف جدًا مع وجبة إفطار ليست غنية بالأصناف كما يروجون. على مسافة قريبة من شارع لويز، وكانت هذه ميزة على أية حال. الغرف كانت مريحة لكن المشكلة كانت هي الضوضاء القادمة من الشارع الرئيسي خارج الفندق خاصة عندما تقيم في الطابق الأول. هناك مجموعات كثيرة جدًا ومجموعات مزعجة كانت تحوم حول ردهة الفندق في انتظار تسجيل الدخول أو الخروج، مما خلق جوًا رومانسيًا. منذ أن غيروا سلسلة الفنادق، أي هوليداي إن، ذهب مستواهم إلى الحضيض.
0
فريد جميل جدًا، للتعرف على أفريقيا بتلك الطريقة. النوم في الخيام في البرية. مقابلة قبائل الماسي، والتعرف على تقاليدهم. خاصة أطفالي استمتعوا بالمكان جدًا، برؤية الطبيعة بهذه الطريقة. وأنصح الجميع به.
1
بالتأكيد إنه ليس مخيمًا فخمًا. كانت الخيام نظيفة وبسيطة جدًا. لم يكن من الممكن إغلاق أي من نوافذ الخيام، والغطاء على السرير كان صغيرًا جدًا. لم تكن الطرق مضاءة، ولم تتوفر كشافات كهربائية. لم تتوفر منافذ كهربائية في الخيمة. لا يوجد خيار في تشكيلة الطعام الذي غالبًا ما يُقدم باردًا، والخدمة سيئة. المخيم بجوار قرية ماساي وتديره أفراد من قبيلة ماساي. ابحث عن معسكر أخر إذا كان بإمكانك هذا.
2
تغاضى عن الرفاهية، هذا الفندق بغيض ويتميز بخدمة سيئة خيام بالية مع سحّابات معطّلة. حمام داخلي قذر ومظلم وبدائي جداً. تمكنت من الحصول على منشفة (مبلّلة) فقط بعد طلبات متكررة. حدائق غير جذّابة. خدمة وقحة وغير ودية. الإيجابية الوحيدة هي أن الفندق ليس بعيداً عن بوابة المحمية. لسوء الحظ أنه كان علينا البقاء هنا بدلاً مخيم مارا الترفيهي من قبل مكتب جولات بونوبو أفريقيا السياحية (بإدارة جيمس نياتانغي). شركة رحلات لتجنب جميع التكاليف. يمكن أن تكون تكلفة الإقامة لليلة واحدة إذا دفعت سعراً اقتصادياً. الرفاهية هي حتماً ليست الكلمة لوصف هذا المخيم.
2
أفضل مرشدين سياحيين، أكثر الأسرة راحة، موقع رائع! اخترنا مخيم بوريني لايون لأنه يقع في محمية خاصة ولكنه يحاذي ماساي مارا. في محمية خاصة، لا توجد سياجات لذا تتجول الحيوانات بحرية ذهاباً وإياباً من ماساي مارا. ما تحصل عليه، هو فرص أكثر لمشاهدة حياة برية خاصة لأن مركبات رحلة السفاري الوحيدة في المحمية ستكون من مخيم بوريني. أثناء إقامتنا، تمكنا من القيام برحلات سفاري في كلٍّ من المحمية والمارا. ومن خلال إقامتنا هنا، فقد حصلنا على أفضل ما في الاثنين! ما جعل هذا المخيم خاصاً بالنسبة لنا هو مرشدانا، جوزيف وكينيدي. إنهما محاربا ماساي حقيقيان وأصبحا بسرعةٍ صديقيْنا الشخصيّيْن. كانا الأفضل حتى أننا كرهنا المغادرة بسبب هذين الاثنين! السرير كان أكثر سريرٍ مريحٍ نمت عليه في حياتي بعيداً عن بيتي! كانت الخيمة واسعةً وموضوعة في مكانٍ خاصّ. لرؤية صوري من هذا المخيم ورحلة السفاري في كينيا، فقط ابحث عن Roggow ثم انقر على Africa: Kenya album. إننا نخطط لرحلة عودة إلى كينيا وسيكون مخيم بوريني لايون بالتأكيد حيث نريد أن نقيم.
1
ريتشاردز كامب- يعرف ما هو الامتياز! كنا قد وصلنا لتونا إلى المنزل بعد أسبوعين من الطيران/رحلة سفاري والإقامة في مخيمات فاخرة صغيرة في كل من كينيا وتنزانيا. كانت جميعها ذكريات رائعة ولكن تدوم دائماً من ريتشاردز كامب. كل ما يقدمونه يتميز بالجودة والرغبة العارمة لتقديم أفضل تجربة لنزلائهم، و جميعنا شعرنا بأنهم صمموا جميع الأنشطة بحيث تعكس توقعاتنا وطلباتنا . كان الدليل والمرشدون جيدين جداً حتى أن السيارات من مخيمات أخرى كانت تحاول العثور عليهم لأنهم كانوا يعرفون أن لديهم أفضل معرفة محلية. بالتأكيد استفدنا من كوننا خارج المحمية ما يسمح بالاقتراب أكثر من الحيوانات التي كانت موجودة بأعداد هائلة. على الصعيد المنزلي كانت الخيام مريحة ومجهزة بشكل جيد. كان الطعام ممتازاً والجو والخدمة لا مثيل لهما.
1
الكمال المطلق الرفاهية في المناطق البرية! إقامة رائعة بلا جدال، حظينا بها مع عائلتنا (زوجان) في خيم تقدم أفخم وسائل الراحة وفي الوقت نفسه تراعي البيئة المحيطة من نباتات وحيوانات رائعة. كان الطعام لذيذًا ويتم تقديمه وتحضيره بشكل جميل وستنسى تقريبًا إنه قد تم إعداده في البرية. كان الموقع مكانًا مثاليًا لمشاهدة الألعاب، وقريبًا من نقاط العبور ولكنه منعزل بما يكفي للاستمتاع بالهدوء عند العودة من رحلة خارجية. وكانت أكثر الجوانب المحببة في هذا "المخيم"هي الطريقة الكريمة التي تعامل بها جميع الضيوف في المخيم. يتم تقديم "مشروب" بالمساء وعشاء فخم تتبعه المشروبات بجانب النيران مما يتيح الفرصة لمشاركة المغامرات مع المسافرين الآخرين والمضيفون المرحبون. ذهبت في العديد من رحلات السفاري في هذه المنطقة في عدة مناسبات وأوصي بهذا المخيم دون تردد.. لا تبحث عن مخيم آخر
1
تجاوز توقعاتنا..فرصة رائعة لمشاهدة عرض بيج فايف وتجربة الخدمة الممتازة منذ لحظة وصولنا رحب بنا ديفيد والطاقم وشرحوا لنا كل شيء وتأكدوا من أن إقامتنا كانت مليئة بالذكريات الرائعة. مرشدونا ويلسون وتيبو كانا ممتعين للغاية وذوي دراية واسعة للغاية ويحرصون على أن نشاهد شيئاً جديداً في كل رحلة جديدة إلى المحمية - أظهر تيبو مهارات رائعة في توجيه سيارة اللاندروفر الخاصة بنا إلى أماكن ظننت أنه لن يمكن الوصول إليها لكنه أيضاً كان يضمن سلامتنا. الإقامة رائعة والخيمة مريحة للغاية ومناظر المحمية خلابة - اللمسات البسيطة صنعت كل الفارق قدوم الشاي إلى الخيمة عند إيقاظنا وزجاجات المياه الساخنة في السرير، في الليل كان تناول المشروبات حول نار المعسكر تحت السماء المرصعة بالنجوم الكثيرة أمراً رائعاً. قد يتردد بعض الناس في الحجز - بسبب قلقهم من الخيمة ومسائل المياه المحلية(إنهم يستخدمون المياه المعبأة في الشرب والطبخ) والطعام(كان مستواه عالمياً ويتم تقديمه بشكل جيد جداً) إذا كنت تريد مكاناً رائعاً للإقامة مع موظفين ودودين وفرصة لتجربة سفاري حقيقية في بيئة مستدامة ننصحك بمعسكر مارا بوريني.
1
ضوء، كاميرا، أكشن!! مكثت في مخيم كيشيشي مارا في وادي أكاسيا في رحلة سفاري للتصوير الفوتوغرافي - لقد زرت تقريبًا كل مخيمات كيشيشي من قبل وسافرت إلى إليها من أجل رحلات السفاري للتصوير الفوتوغرافي مع بول**- لذلك فأنا أعرف ما يجب توقعه! بيد أن هذه الرحلة تفوقت على كل الرحلات الأخرى! المخيم الآن أصبح في وادي جميل، الخيام رائعة، الفريق يتفانى في عمله، الطعام يناسب كل الأذواق. المرشدون لا ينافسون - فالكل مدرَب جيدًا ولديه "الغريزة" المطلوبة. لقد قضينا وقتًا ممتعًا جدًا - فمخيم مارا دائمًا مليئ بالإثارة، فعندما تعتقد أنك رأيت كل شيء، تظهر فجأة لبؤة تحمل شبلها الصغير جدًا؛ وتجد الفهود حول أشجار التالك مما يتيح مشاهدة تفاعلات أسرهم، ثم هجرتهم بأعداد ضخمة - كل هذه الأشياء تحبس الأنفاس!! لذلك أعود مرارًا وتكرارًا! ونظرًا لأن بدء التصوير يرتبط نوعًا ما - بالضوء - فمن الأفضل الاستيقاظ مبكرًا لخوض التجربة - فلا يوجد شيء مثلها! شكرا كيشيشي
1
إقامة ممتعة صاحب هذه الضيافة مفيد جدا. عندما مكثت هنا في سبتمبر 2014 أنه كان مفيدا، إعطائي التوجيهات وحتى أخذني في سيارته إلى مكان انعقاد المؤتمر. أنا بالتأكيد سيبقى هنا مرة أخرى بيت الضيافة هو قريب جدا إلى اللجنة الأوروبية
1
وك دو ريف ترحيب حار وغرفة واضحة واسعة في مكان هادئ و رصين ولكن راق جداً، جو مماثل في بوفيه الإفطار لا يوجد عيب في الذوق، ميتريس هاوس في القمة! يا لها من موهبة!
1
استقبال ممتاز وكرم ضيافة السلام عليكم حقيقة وقفنا الله باختيار هدا المكان لان اصحابه البلجيك هم بالاصل من اوربا الشرقية وبالتالي لمسنا لديهم كرما و لباقة من الضعب ان نراه في اماكن اخرى في اوربا يتميزون بالشهامة و حسن الضيافة و مراعاة عاداتنا الشرقية و بالاضافة الى كون المنزل جدا هادىء و المكان جميل جدا و نطيف و واسع .الديكور الداخلي للغرفة ينم عن ذوق فني رفيع. الهدوء سمة البيت. قضبنا اوقات جميلة جدا في هدا البيت مع اهلها الذين يتميزون بالكرم لحد كبير. الطعام ال1ي كانت صاحبة البيت تحضره كانت لذيدا و خاصة المطبخ المقدوني. حقيقة يمكننا القول باننا كنا في مكدونيا و في بروكسل بنفس الوقت, لقد قضينا اسبوع كامل في هدا البيت و كانت كل وسائل الراحة مؤمنة واهل البيت ساعدونا كثيرا بتقديم النصائح من اجل التجول في المدينة, البيت يتميز بقربه من مركز مدينة بروكسل - 5 دقائق مشيا على الاقدام- و نصل للساحة الكبيرة في مركز المدينة القديمة أياز علي
1
ليس مكانًا جيدًا للإقامة في بروكسل منطقة هادئة جدًا - هادئة للغاية لدرجة تجعلك تتساءل ما إذا كان أي شخص يعيش هنا! كانت الشقة واسعة بما فيه الكفاية - ولكن: الهواتف لا تعمل، والثلاجة تعمل بالكاد، لا توجد قنوات سي إن إن أو بي بي سي. لا توجد مكواة. قرميد الشرفة آيل للسقوط ورائحة عفن في الهواء عمومًا
2
أسوأ خدمة حصلت عليها خلال عقد من الزمان! الموقع رائع! سعر عطلة نهاية الأسبوع جيد. الديكور نظيف لكن بلا روح - الجو العام غير مرحب - الإفطار سيء للغاية وغالي الثمن للغاية - الخدمة من مدير يوم الأحد وموظف الاستقبال يوم 13 في شهر فبراير فظة وباردة وغير منصفة وعنصرية بشكل لا يصدق. تجنب هذا الفندق.
2
أوصي به بشدة أقمنا هناك كزوجين في إحدى ليالي أكتوبر 2008 وكنا سعيدين جداً لأن المعلّقين في موقع ترب أدفايزور كانوا على حق. موقع رائع في المنطقة المركزية المرحة ولكن بعيد عن أي ضوضاء للمرور. تستغرق المسافة دقيقتين سيراً لجراند بالاس بعد الحانات والمطاعم..الخ وعشر دقائق سيراً إلى ميدي بروكسل (محطة مريعة)، سأستقل سيارة أجرة في المرة القادمة. ترحيب رائع من المالكين (استيقظ أحدهم مبكراً خصيصاً لاعطائنا الإفطار على الرغم من أن هذا لم يكن جزءاً من الاتفاق - عليهم أن يقوموا بخدمة ذاتية). نعم عليك صعود الدرج ولكن من خلال تصميم جميل، بناية قديمة رائعة. غرف مصانة جيداً، مدفأة كبيرة من الرخام، واسعة جداً. سأقيم هنا بالتأكيد إذا عدت لبروكسل ولكن ربما يجب أن أقوم بالحجز مبكراً، فقد كان الفندق ممتلئاً وهذا ليس غريباً.
1
لا بأس به الموقع جيد وآمن ويقع على بعد بضع مئات من الأمتار من مركز تسوق المدينة الثاني ومحطة مترو روجيير. موظفون متعاونون، وجبة إفطار صغيرة، غرفة صغيرة تحتوي على سرير صغير (رقم 108). توجد الكثير من الفنادق بالخارج، مثل فندق تون و فندق كراون بلازا وهيلتون، الخ. من الممكن الاهتمام بشكل أفضل بنظافة الحمام!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! في حالة الحصول على غرفة مقابل 60 يورو (مثلما حدث معي)-فلا بأس. ولكني لم أكن لأدفع 100 يورو أو أكثر لقضاء ليلة واحدة في بيلمونت.
0
من افضل الفنادق في بروكسل بعد التعديل الجديد اقمت في فندق ذا هو تيل عده مرات وجدا أعجبني وأرى انه من افضل الفنادق أعجبني استقبال الموضفين وابتسامتهم وسرعه الانجاز الموقع يتميز بموقع استراتيجي بين جميع الماركات العالميه والمنطقة ألمركزيه والمواصلات جميعها قريبه متوفره وايضا الأثاث مودرن خفيف وجميل جداً أيضاً الخدمات المقدمه لم أجدها في الفنادق الاخرى ( الانترنت مجاني لجميع الأجهزة بإمكاني تشغيل الإيباد والبلاك بيري ،الإيباد والكمبيوتر في نفس الوقت ) وايضا ( المشروبات وألقهوه مجانا) وايضا الاونج جداً جميل وروعه وبي امكاني انهاء جميع أعمالي من الاونج وايضا النادي الصحي متكامل بجميع المعدات والاحتياجات ماعدا المسبح وايضا الأكل يصنف انه ممتاز ولذيذ . أنا انصح في هذ الفندق لما يتميز به جه عن الفنادق الاخرى.. شكرًا واتمنى للجميع أقامه موقفه أينما كنتم
1
فندق لطيف ولكن لا أعرف لماذا... مساحة جيدة وحمام رائع (ستعرف ما أقصده). يكون الإنترنت متاحًا مقابل 10 يورو لمدة 10؟ 20؟ دقيقة. الأمر السيئ هو أنني لم أستخدم الهاتف لكنهم اضطروني لدفع 1 يورو. وعندما أوضحت له أنني لم أستخدمه، قال لي "إذا لم تدفع، سأضطر لأن أدفع للمدير". نعم، كنت استخدم الإنترنت، ولكن دفعت مقابل استخدامه. لم يكن هذا أمرًا يبعث عن السرور عطلتي التي استغرقت 20 يومًا.
1
تجنب كل التكاليف، فالمكان يعج بالموسيقى الصاخبة كل ليلة حتى الساعة 2 صباحًا بجوار الفندق كان غرفتنا تحظى بإطلالة رائعة على كنيسة سانت كاثرين. كانت الغرفة نفسها جيدة الحجم ونظيفة. لسوء الحظ، بدأت الموسيقى الصاخبة للغاية في الساعة 10 مساءً. وعندما فتحنا النافذة للتحقق من مصدر الضوضاء، اكتشفنا أن الموسيقى تأتي مباشرة بجوار الفندق من مكان يشبه نوعًا من المسارح تم إنشاؤه في سانت كاثرين. منعتنا الضوضاء من النوم حتى الساعة 2 صباحًا. كذب علينا مكتب استقبال الفندق حيث قالوا لنا إن تلك الضوضاء كانت في تلك الليلة فقط، ولكن المطاعم المجاورة قالوا لنا إن هذه الضوضاء تحدث بشكل يومي منذ أكتوبر 2010 وصارت حدثًا ثابتًا حيث تنطلق الضوضاء العالية للغاية في كل مساء تقريبا. تجنب هذا المكان!!!!!!!!!
2
لن أقيم هناك مرة أخرى إلا إذا كنت مضطرًا! الإقامة لا تشمل الإفطار نظرًا لأنه "سعر خاص". تكلفة الإفطار كانت عشرة يورو لكل فرد. أحد المصاعد تعطل لمدة ثلاثة أيام. وكلا المصعدين تعطل لمدة 3 ساعات في نفس الوقت. توجد ماكينة لإعداد القهوة في الردهة إلى أنها لم تكن تعمل لعدم وجود أكواب. فقد كانت الأكواب في المخزن. لم أتمكن من استخدام الخزينة التي في الغرفة لأنها كانت معطلة. أبلغت موظف الاستقبال لكن لم أتلق ردًا. ماء الدش كان يتسرب على الأرض لأن رأس الدش مركب بطريقة غير سليمة. لم أتمكن من استخدام سدادة الحوض لأن الحوض لم يكن مركبًا بطريقة سليمة. كانت الغرفة مزعجة جدًا جدًا بسبب ضوضاء الشارع. أشك بأن هذا بسبب "السعر الخاص". موظف الاستقبال لم يكن متواجدًا في مكتب الاستقبال لمدة 10 دقائق في يوم 30 مايو. فقد ذهب إلى أحد المتاجر في الشارع. وكان يمكن لأي أحد أن يأخذ المفاتيح.
2
مكان مريح و جيد فندق مريح و جميل و هادي ، مكان مناسب جداً و مكانه ممتاز في وسط البلد و قريب إلى بعض الأماكن التي يمكن زيارتها كانت زيارتي الأولى إلى بروكسل و كنت سعيدة في الإقامة في هذا الفندق و كانت أيضاً المرة الأولى التي أجرب فيها هذا الفندق و كانت تجربة مشجعة و جيدة
1
أفضل ما في بوينس آيرس أقمنا في كواريدو لمدة 6 أيام رائعة. أنا وزوجي أحببناه للغاية!!! الأسباب: > > آلي وماريانا (المُلاك)- هما زوج رائع، يتميز بالود، والتعاون والسهولة في التعامل. >>غرفة النوم: مريحة، أروع سرير؛ دش ممتاز. >>الإفطار: لا يُصدق!! قهوة موكا، وطعام لذيذ، وفواكه طازجة وتسجيلات موسيقية جميلة. بالإضافة لذلك: كان من الرائع تناول بيرة كويلمز مثلجة في نهاية اليوم مع تجاذب لأطراف الحديث والاستماع إلى موسيقى جيدة في قواريدو. شعرت كأني في المنزل!!
1
خمس نجوم!!!!! أفضل فندق وجدناه في الأرجنتين! بعد عدة أشهرمن السفر حصلنا على ترحيب رائع، وموسيقى غير تقليدية، وغرف لطيفة والكثير من المشروبات الجيدة على الشرفة! وهو ما يشبه جنة مختبأة فى بوينس ايرس. ولا تنسى الإفطار الشهير. حتى إنه كان يمكننا حضور حفلة كبيرة حيث تقوم بيلي راي مارتن بالعزف والغناء في بوكيتاس بينتاداس!
1
الخدمة سيئة عند الوصول إلى الفندق بعد أن أعطيناهم رقم الهاتف, والبريد الإلكتروني, وتفاصيل رحلة الطيران. تم تسليمنا مذكرة من موظف استقبال وقح حاول في البداية أن يجعلنا نغادر الفندق المحجوز بالكامل، ثم شرح لنا بلغة إنجليزية ركيكة أن "رحلات الطيران ألغيت ولم يتمكن النزلاء من المغادرة فجددوا حجزهم في فندق مدريد. عفواً" كان علينا عندها الحصول على سيارة أجرة بأنفسنا ودفع المزيد من التكاليف إلى فندقٍ لم يكن لديّ أدنى فكرة أين يقع. عند الوصول كانت الحاجة ماسة! الغرف و البهو مقززون وبكل أمانة لم أكن لأقيم هناك ولا ليلة واحدة لو لم يكن الواقع أن كل الفنادق في المنطقة تقريباً كانت محجوزة بالكامل بسبب إلغاء رحلات الطيران ولكن المؤتمر والمهرجان في بوينس أيرس. يجعلك تتساءل لماذا أصبح الفندق فجأة محجوزاً بالكامل بسبب إلغاء الطيران مع أني حجزت 4 شهور مقدماً! بالمجمل كان الفندق غير متعاوناً أبداً وعندما اتصلت لأشتكي أغلقوا السماعة في وجهي!
2
حي أنيق ورائع أنيق للغاية مع حسن ضيافة ودود واهتمام بجميع التفاصيل. الموظفون رائعون ويلبون جميع رغباتك بداية من توفير الانتقالات بالسيارة ووصولًا إلى النظافة التامة. الموظفون في مكتب الاستقبال في غاية اللطف لضمان تجربة ممتازة. الغرف واسعة وتحتوي على مزايا أكثر من المزايا اللازمة المعتادة. أسرة مريحة وملاءات ذات كثافة مرتفعة للخيط في القماش. يشغل الفندق موقعًا هادئًا على بعد خطوات فقط من المطاعم والنوادي والمحلات في حي باليرمو العصري.
1