text
stringlengths 37
6.18k
| label
int64 0
2
|
---|---|
فندق ممتاز ، موقع عظيم
موقع فندق رائع للذهاب لجميع أنحاء المدينة لأنك بجوار محطة القطار الرئيسية. مشيت أيضا إلى الساحة بضع مرات والتي كانت قابلة للتنفيذ بسهولة. الغرفة نفسها كانت نظيفة و ماذا تتوقعون من فندق 5 نجوم. دفعت للحصول علي خدمة الـ واي فاي الممتاز وليس هناك أي مشاكل. كانت الحانة نوعا ما غالية فأقترح تناول الطعام في مكان أخر... ولكن هذا أمر طبيعي لمطاعم الفنادق . كان لدينا الإفطار كجزء من الاتفاق . الإفطار مذهل ، يستحق التجربة مرة واحدة على الأقل أثناء إقامتك.
| 1 |
أكثر مكان رائع للإقامة في ميونيخ!
لقد زرت ميونيخ عدة مرات، وقد أقمت في فنادق مختلفة في كل مرة. كان هذا الأفضل! إنها شقة رائعة، حيث يمكنك أن تجد هناك كل شيء قد تحتاجه لفترة قصيرة أو طويلة. تصميم أنيق ونظافة مطلقة، كما أن كل شيء جديد وهنالك مطبخ مجهز بالكامل وشرفة. يقع على بعد خمس خطوات من محطة المترو كما يقع بالقرب من السوبر ماركت. حجزت تلك الشقة في آخر لحظة ودفعت مبلغ 60 يورو لليلة الواحدة. أعتقد أن ذلك كان عرضاً رائعاً. | 1 |
ذو نجمتين
الموظفين بدون اخلاق والفندق غير مكييف وغير متعاونيين وتم اتهامي بتعطيل جهاز كشف التدخين مع انه معلق بالسقف وتغريمي مبلغ ٧٠٠ يورو ( لصوص) ايضا الماء الحار بدورات المياه لايكفي لشخصين اما بالنسبه للوسائد فهي غير مريحه بالمره
| 0 |
عادي جدا
بسم الله الرحمن الرحيم
خلال تلك الرحلة قمنا بالحجز في هذا الفندق ليوم واحد من ااجل التجربة
لم تكن عللى اكمل وجه
موقع الفندق لم يكن مناسب
لم يستحق ال3 نجوم ...واسف على ذللك
المميز في الفندق وجود المحلات حولة
وقربة من حديقة الحيوان
اما عدا ذلك فالفندق سيء وبعيد
| 0 |
لا يصلح لسكن الرفاهية
تم حجز غرفتين الاولى في الزاويه كانت واسعه جدا والاخرى صغيره جدا , الغرف نظيفه والاطفال اقل من 12 سنه يتم توفير سرير مجاني لهم يتميز بقربه من محطة القطار الرئيسية , ولكن الموقع جدا جدا سيء , رغم قربه من ساحة الكارلس بلاتز ولكن الشارع يقع على شارع المحلات العربيه حيث يكثر في هذا المكان الشحاذين ومحلات الكازينو و المحلات الاباحية واماكن تواجد الافارقة الغير نظاميين كما ان تعامل موظفي الاستقبال جدا سئ حيث رفض احد الموظفين ان نوقف سيارتنا لاننا اتينا في وقت متأخر رغم ان المواقف غير مجاني وتعامل معنا بفظاظة !! كما تم طلب منا دفع 150 يورو تكلفة موقف السيارات و استخدام الانترنت ولكن بعد المراجعه مع موظفة الاستقبال تم دفع 50 يورو فقط ! لا انصح به على الاطلاق
| 2 |
الموقع جيد
الاستقبال جداً متعاونون الفندق موجود في منطقة تبعد عن وسط المدينة قرابة الخمس دقائق بالسيارة ،الاطلاله جميله على مناظر الجبال,الغرفة هادئة ويوجد فيها اتجاه القبلة ، الافطار متنوع ...
<< تاخير في الشيك ان ! الغرفه قديمة الفرش والتصميم والسرير غير مريح >>
| 0 |
The best hotel
من افضل الفنادق
الديكور واييييد حلو و الشقة مرتبة و الموقع للي يبحث عن الهدوء و الاستجمام جدا مناسب و المالكين تعاملهم جدا راقي و الحمام عزكم الله جديد و ديكوره حلو و المطبخ فيه جميع المستلزمات المهمة
و السكن فية كان تجربة جدا ممتعة
| 1 |
لا يُنصح به
كان هذا فندقَ ميركيور سيء، ولا يتوافق مع معايير هذه السلسلة. وها هنا بعض النقاط النقدية: - حجزت غرفةً بسرير بقياس كوين وحصلت على سريرٍ مفرد. كنت بحاجةٍ إلى الانتظار لمدة يومٍ واحدٍ قبل أن يكون بمقدوري أن أغير الغرف. - حجزت مضمومة الأعمال مع خدمة الاتصال بالإنترنت عبر تقنية الواي فاي، وخلال إقامتي بأكملها لم أستطع الاتصال بالإنترنت، وكان عليّ أحجز خدمةَ إنترنت إضافية. وعلى الرغم من أنني ذكرت ذلك وأثبته فإنهم لم يقتطعوا مبلغ الإنترنت المدفوعة من الفاتورة. - إنّ التنوع في وجبة الإفطار ليس بغنى التنوع النموذجيّ لفنادق ميركيور. -خلال فترة إقامتي كان أغلب موظفي مكتب الاستقبال غير ودودين معي بحيث أني لم أشعر بأني ضيفٌ مرحبٌ به. - لم أستطع النوم في إحدى الليالي في منتصف الليل تقريباً لمدة نصف ساعةٍ لأن أحدهم كان يحوم في الخارج. - كان تكييف الهواء مرتفع الصوتِ وغير فعّال. - خدمة الغرف بطيئة، ونوعية الطعام ليست جيدة. - حصلت على الاتجاهات الخاطئة لدى وصولي -بالرغم من التصريح بأن سعر الغرفة يتضمن عند الحجز الغرفة + مضمومة الأعمال مقابل سعرٍ واحد فإنها مفصولةٌ على الفاتورة - لذا فلدي الآن 15 يورو رسم درجة أعمال + 9.9 يورو رسم إنترنت - وهو الأمر الذي سيتسببُ بمشاكل في تمويل السفر. -لم يكونوا قادرين على تصحيح عنواني، حتى أنه قد كُتِبَ عنوانٌ خاطئ (عشوائي تماماً) في فاتورتي ولكني عشت فقط بضعة تجارب إيجابية: - يقدمون مظلاتٍ عندما تمطر - توجد آلة تحضير قهوةٍ فاخرة في الغرفة. لقد كانت الرحلة عبثية تماماً وأنا سعيدٌ بأني بقيت 3 ليالٍ فقط هناك. لن أفعلها مجدداً. | 2 |
فندق يتميز بموقعه وموظفيه فقط
الغرف صغيرة الحجم والاثاث كلاسيكي كذلك التصميم
والسعر غالي مقارنة بالموجود
لا يوجد مكيف او ان التكيف فقط تدفئة
لكن كموقع فهو متميز بجانب المحطة الرئيسة للمدينة
وبداية شارع الملك
| 1 |
"شرَه" نهاية الأسبوع
للأسف المطعم الحائز على جائزة لا يفتح في أغسطس. ويبقى فقط براسيري، أسعاره جيدة لكن لا يوجد إلا نبيذ ألماني في القائمة.
الغرفة نظيفة وواسعة إلا أنها قديمة جدًا، فهم مثلًا حتى الآن لم يشتروا تلفازًا مسطحًا.
لا يوجد خادم في الفندق وهو أمر غريب بالنسبة لفندق 5 نجوم.
| 1 |
لا يستحق حتى المرور من عنده
الاستقبال غير متعاونين ، الغرفة حااااارة وعندما بلغت الاستقبال عن مشكلة التكييف احضروا لي مروحة صغيرة ذكرتني في ايام الثمانينات، وعندما قررت الغاء الحجز قالوا يجب ان ادفع ٩٠٪ من قيمة الحجز عن كل يوم لأني للأسف حاجز ٦ ليالي
| 2 |
رحابة الاستقبال و الموقع الممتاز
عندما سكنت هذا الفندق كنت سعيدا بموقعه في وسط مركز شتوتغارت حتى تفاجئت بانني قريب جدا من مركز شتوتغارت التجاري اذ انه في الشارع المقابل للفندق وهذا الشارع يوجد به ارقى المحلات والاسواق التجارية المعروفة سي اند ا و كوف هوف هم كارت ستاد وغيرهم كذلك يوجد مطاعم تركية للاكل الحلال ومقاهي وكافتيريات عديدة للاكل السريع وبيتزا هوت، ومن ناحية النظافة الفندق نظيف جدا والخدمات ممتازة وحسن الاستقبال والمعاملة. انصح به الزوار العرب الذاهبين الى شتوتغارت.
| 1 |
الموقع ممتاز .. مابين الطبيعه .. ومعاملة الموظفين فوق الممتازه
الموقع ممتاز للراحه والاستجمام والهدوء يقع بين الطبيعه والمسطحات الخضراء .. اصحاب الفندق هم الذين يديرون الفندق ويقومون بكل شيء .. معاملتهم مع النزلاء فوق الممتازه والوصف والفطور ممتاز والمنظر من المطعم او الغرفه شيء خيال انصح الجميع باختياره
| 1 |
فندق لا باس فيه
مدينة أولم مدينة صغيرة و بها عدد قليل من فنادق 4 نجوم و هذا الفندق جميل و لكن الموقع بعيد عن المدينة و يوجد به مطعم اذا لم تحجز مسبقا فقد لا تجد مكاناً به
الاستقبال و الخدمة جيدة و الكل متعاون
توجد حديقة و بحيرة قرب الفندق و هما من اجمل المناظر في هذه الناحية من المدينة
| 0 |
باهظ جدًا ومتعب جدًا
مكلف جدًا ومتعب للغاية. سيكلفك تناول الطعام في الفندق في المساء (لا يوجد مكان خارج مجمع يوروبا بارك للذهاب لتناول الطعام على الإطلاق) لأربعة أشخاص حوالي 180 جنيهًا استرلينيًا مع كأس واحد من المياه لكل شخص. لا يوجد نبيذ أو أي كحوليات. كان كل شيء باهظ الثمن للغاية. هناك بعض الألعاب لا مثيل لها في الحديقة، لكنك ستحتاج ليومين كاملين على الأقل إذا أردت الاستمتاع بكل تلك الألعاب. في الحديقة، تباع حفنتان من شرائح البطاطس المقلية ومشروبان و أربعة برجر صغير مقابل 30 جنيهًا استرلينيًا. ولكي أكون صادقًا، فإن يورو ديزني تبدو أرخص من ناحية الطعام والشراب. ستضطر العائلة المكونة من أربعة أشخاص أن تنام في نفس الغرفة. كان معنا طفلينا البالغين من العمر 25 و 13 سنة. كان من المفترض ان يناموا في سرير بطابقين. لا يناسب الجميع. سيكون الأمر لا بأس به إذا كان الطفلان دون سن العاشرة، ولكن الأمر كان كذلك. لا يوجد شيء للقيام به بمجرد إغلاق الحديقة لأبوابها في الساعة السادسة إلى الساعة 7 مساءً. إذا هطلت الأمطار، احذر فكل شيء يتوقف. تتوقف كل الألعاب وتستغرق الساعات قبل فتحها مرة أخرى. حتى الزلاقات المائية تغلق! كان الشيء الإيجابي الوحيد هو الإفطار الجيد. | 2 |
صغير ورائع
لم يكن فندق في الحقيقة
وانما بيت لعائلة جميلة جدا ورائعة
كانو في الادب والاخلاق والاحترام
مع علمي بانه عندما يكةن الحجز غير قابل للاسترداد فانه لايمكن تغيير والغاء الحجز
قمت بالحجز يومها
وتفاجأت بانني اخطأت في التاريخ
وعند مهاتفتي الفندق لم يترددو في تعديل الحجز بدون مقابل
شكرا لكم
اعجبتني الحديقة الصغيرة ..زيوجد موقف للسيارات...قرب يوربا بارك
| 0 |
جميل
حلو وفي منطقه الاسواق وعلي النهر مباشره طبعا معضم فنادقهم لا يوجد تكييف ولكن بشكل عام جيد
| 0 |
يعتبر جيد
يعتبر جيد وهادي جدا فطورهم قليل واصحابه يشرفون عليه السعر الا حد ما معقول وافضل شي به بلكونه علي الشارع ومفيده للي يعسلو ارقيله
| 1 |
إقامة هادئة و أسعار مناسبة
فندق هادئ و إقامة مريحة و عاملون لطيفون و ودودون جداً إضافة إلى فطور مرتب و خدمة مميزة قضينا في الفندق اربع ليالي و و استمتعنا بمكانه أيضاً حيث يتيح لك التنقل في المواصلات دون دفع مجرد إبراز بطاقة تعطى لك في الفندق عند استلام الغرفة إضافة لموقعه المميز في وسط البلد و قريب إلى كل المعالم و نقط انطلاق المواصلات زرنا سويسرا و النمسا و حديقة حيوانات تقع على جبل في مدينة قريبة من الفندق كانت تجربة ممتعة جداً انصح به أيضاً نظرا لاسعاره غير المرتفعة و التعامل الدمس و اللطيف جداً جداً من العاملين و محاولاتهم لمساعدتك في كل شيء حتى أننا سالناهم عن مواقع المطاعم الجيدة و المعالم التي علينا ان تزورها و اجابونا و قدموا لنا كل الخدمات اللازمة
| 1 |
عصري ومريح
بسم الله الرحمن الرحيم
عندما ذهبنا الى شتوتغار
وعند وصلنا متاخرا ليلا لم نرد البحث عن الاسعار وانما اردنا مكان للبقاء
وقعت الاعين على هذا الفخم
الفندق جميل جدا وفخم وكبير
قامو باعطائنا غرفة في دور مرتفع
ودخول مجاني للسبا والنادي الصحي
من العيوب ارتفاع الاسعار وازعاج القطارات حولة
| 1 |
بلا طعم، بلا طعم. لا طعم له
يقع الفندق على طريق دائري صاخب للغاية والمبنى قبيح للغاية، حتى ’الشرفات‘ التي تطل على النهر ليست شرفات حقيقية يمكنك الجلوس فيها. إذا كنت تريد الإقامة من أجل عمل خاص بالشركات، فيمكنك النزول هنا (مكثت في فندق بدرهام في المملكة المتحدة في الشهر الماضي). لكن من ناحية الشخصية وجماليات هذا المكان، لا يوجد شيء. لا توجد معلومات عن هايدلبرغ، كان يمكنهم وضع بعض الملصقات، أو بعض المطبوعات المحلية في الغرف أو الأماكن العامة لكن لم نر أي من هذا. يبعد عن المدينة 20 دقيقة على طريق خطر أو عبر النهر من خلال حديقة جميلة. يستحق 3 درجات من 10 بالنسبة للشخصية، و8 من 10 بالنسبة لإدارة الأعمال. | 0 |
قذر، كريه الرائحة، مزعج، مصمم بشكل سيء، موقف السيارات ضيق، غالي.
لقد أقمنا في خمس فنادق خلال جولتنا حول أوروبا و كان "فالزجرافين" هو الأسوء بجدارة، علي الرغم من أنه ثاني أغلي فندق. وصلنا متأخراً بعد الظهر، و مع العلم أننا حجزنا مكاناً للركن مقدماً، وجدنا فناءاً ضئيلاً حيث يجب أن يسع خمس سيارات في النهاية. مساحة صغيرة جداً، كنت قلقاً أن تخدش سيارتي معظم الليل. دخلنا الغرفة لنجدها صغيرة، رائحتها كريهة، و قذرة للغاية. كان الغبار كثيفا، و موجودا بكل مكان (التليفون، الكوميدون، الستارة الموجودة فوق السرير، خزانة الملابس، رأس السرير) كان مجفف الشعر يحتوي على شعرات طويلة تبرز من نهايته الخلفية، كانت أرضية الحمام تحتوي على شعر كما كان لون الدوش بنيا ولم يكن مطليا. خرجنا مباشرة إلى مكتب الاستقبال للشكوى إلا أن الرجل الموجود في مكتب الاستقبال صُدم من كلامنا للأمانة وشعر ببعض الحرج ثم قام بنقلنا إلى غرفة ثانية كانت أنظف قليلا إلا أن الرائحة الكريهة كانت لاتزال موجودة. المثير للقلق أنه تم نقل شخص آخر إلى الغرفة السابقة لاحقا.. وقت الليل؛ دافيء، فتحت النافذة وشاهدت أحدهم يقف بجوار سيارتي ويدخن (هناك بار بالمبنى المجاور وبوسعي إفتراض أنه من فريق العمل فحسب). لقد جعل الغرفة تمتليء برائحة الدخان. الإفطار؛ إستغرق الأمر 15 دقيقة كي يقوم أحدهم بعرض تقديم الشاي أو القهوة لنا، كان الإختيار في أضيق الحدود، غادرنا بعد 20 دقيقة بهدف الخروج بسرعة... وبالطبع استغرق الأمر 15 دقيقة لتخليص السيارة من بارك السيارات بعد أن طلبنا من مدير الفندق تحريك سيارته والتي كانت تمنع سيارتي من الخروج. لم يسبق لي مطلقاً أن قدت بهذه السرعة على أوتوبان!! | 2 |
فندق بسيط ممتاز ومعاملة ممتازة للنزلاء
أقمت في دار الضيافة، على بعد حوالى 100 متر من الفندق.
جناح عظيم يحتوي على دش مثالي، ووسائل الراحة، وتلفزيون جيد، وآسرة جميلة، ونوافذ ضخمة.
بعض الضوضاء من الشارع ولكن من ذا الذي لا يعاني من الضوضاء اليوم؟
كان توماس المدير رائعًا ومتعاونًا.
أفضل موقع في المدينة.
إفطار لائق.!!!
| 1 |
قريب من المنتجعات الصحية والمطاعم.
في حين أنه لم يكن لدينا شرفة، كان لدينا غرفة كبيرة جدا مع منطقة جلوس منفصلة. نافذة تطل على مبنى آخر. لا يوجد مكيف للهواء، ولم يكن حتى هناك مروحة. الحمام كان حجمه جيد ولكن الدش كان صغيرا للغاية (حوالي 14 بوصة مربعة)؛ إذا تم تحويل المياه، فستلف ستارة الحمام حولك و تخرج المياه في جميع أنحاء الأرض. تعلمنا ألا نفتح المياه على أخرها. كان الشخص الذي يتفقدنا ودودا. وكان الإفطار على ما يرام الزبادي مع الفاكهة كان كوكتيل من الفواكه المعلبة وضعت اعلاه . لم أحب كوكتيل الفواكه عندما اضطررت لتناوله عندما كنت طفلا وأنا بالتأكيد لا أحب ذلك الآن. وكانت البيض المخفوق نيئ. بالنظر لجميع المعجنات في المقهى، يتوقع المرء الفرصة لتقديمها بدلا من وجبة الإفطار التي تتضمنها الغرفة. الموقع رائع مع المنتجعات الصحية العديد من المطاعم والمتاجر القريبة. مع الحاجة إلى ترك النوافذ مفتوحة، قد يكون مستوى الضوضاء في الليل مرتفعا جدا من تلك الحفلات في الشوارع. لم يكن لدينا أي مشكلة في العثور على منحدر وقوف السيارات لترك سيارتنا.
| 0 |
فندق عائلي مكيف
يقع في مدخل بادن بادن من الفنادق القليله التي بها تكييف لمسافري الصيف تتوفر به مواقف المخرج الخلفي للفندق ذو اطلاله جميله الفطور مناسب والفريق العامل في الفندق لطفاء الواي فاي مجاني مناسب للعائلات والاسر
| 1 |
فندق يصلح للصم والبكم من كثر الازعاج والضجيج
منذ الوصول للفندق يجب ان تنتظر حاولى الساعة كي يستجيب موظف الاستقبال الوحيد في الفندق بعد انهاءه من الهاتف والنزلاء الاخرين , هناك فتاة اسمها ويفي تهين النزلاء , مواقف السيارات غير متوفرة , الغرفة واسعة ولكن الضجيج لا يجعلك تنام وهذا بسبب موقع الفندق القريب من الكازينو وممر الباصات , الافطار سيء جدا وتعامل الموظفين سيئة جدا , فندق لا يصلح للسكن
| 2 |
فندق لطيف وسار والموقع جيد
فندق لطيف وبسيط. الغرف نظيفة وواسعة وبعضها ملحق به شرفة. كانت جدران بعض الغرف رقيقة بعض الشيء بحيث يمكنك سماع النزلاء بجوارك عند ذهابهم إلى المرحاض.. الخ. تجهيزات جيدة لإيقاف السيارات مع موقف سيارات للإيجار عند الطلب.
يسمح باصطحاب الحيوانات الأليفة. توجد خدمة واي فاي بسرعة جيدة مجانية وأسرة مريحة.
| 1 |
سنعود: حمامات حرارية رائعة، وفندق لطيف ونظيف. كن مستعدًا للدفع مقابل ذلك.
لقد أقمنا هنا لفترة خلال رحلتنا الأوروبية. حجزت مبكرًا حتى نوعًا ما ومن ثم فقد تمكنا من الحصول على واحدة من أكبر الغرف لتناسبنا نحن الأربعة - بما في ذلك أبناؤنا المراهقون. أسرة سليمة جيدة وملاءات بيضاء - ليس هناك مجال لأشعر باضطراب الوسواس القهري. تضمنت التعريفة المرتفعة 3 ساعات دخول إلى الحمامات الحرارية (لا تفكر في الساونا) - ومع ذلك كنا سعداء بالاستحمام والمرح في حمامات السباحة الثلاثة مع مجموعة متنوعة من مصادر المياه المتدفقة خلال المساء. ولكي نتجنب الأسعار المرتفعة لمطعم الفندق، فقد تناولنا الطعام في مطعم ملحق بحمام السباحة الألمانية - نوع طيب من الطعام الألماني (لحم العجل والروستي والنقانق الألمانية). لم تكن الحمامات مزدحمة للغاية، ولم نكن نمانع من وجود بعض النزلاء المتنقلين. والأكثر روعة من ذلك هو أن موقع الفندق كان يقع على بعد 10 دقائق من الطريق السريع. انتهى كل شيء ببوفيه الإفطار الألماني النموذجي - لا يمكن أن نكون أكثر سعادة من ذلك. باعتبارها نقطة توقف للاستراحة، فلا وجه للمقارنة - سوف نعود. | 1 |
لم يعجبني،وكان ينبغي أن يكون مع ساندويتش بـ 20$ في العرض!
من المسلم به أن الأمان في نيجيريا يأتي في مقدمة الأولويات(ضد التعصب والبعوض)، لكنني أتمنى أن يتمكن فندق 4 نجوم من الإهتمام بالأمان مع توفير الراحة أيضاً. لا أطلب الكثير. بدا وكأنه هيلتون مطار مهتريء، وبينما ليس بوسعي سوى تقديم التحيات الطيبة للموظفين الموجودين في كل مكان...إلا أن غرفتي كان بها تسريب في المياة (تجبرك تقريباً على ممارسة رياضة التزلج في منتصف الليل عند توجهك من الغرفة إلى الحمام)، كانت الغرفة تقع بجانب ممر مدخل الموظفين مباشرةً (أصوات عالية طوال الليل(أعني هنا الباب وليس الموظفين))، كان يتم تنظيف الغرفة بالكاد يومياً وكان التلفاز يتضمن 3 قنوات يمكن مشاهدتها كما كان بالغرفة ميني بار فارغ. نسيت أن أقول أنك إذا أردت الاتصال بالإنترنت فإن ذلك سيكلفك أموالاً إضافيةً أيضاً. بالنظر إلى التكاليف.... سيكلفك تناول البيرة مع ساندويتش في اللوبي 4300 نايرا (28 دولار أمريكي)، كما سيكلفك أيضاً بوفية الإفطار كل صباح نفس المبلغ (حيث إنه ليس مشمولاً مع الإقامة)! واو...أقترح عليك أن تقيم هنا إذا كان لديك الكثير من النقود ومخاوف قليلة بشأن وسائل الراحة القليلة التي يقدمونها :) | 0 |
توجد بعض الإيجابيات ولكنه يعج بالضوضاء
الإيجابيات: (أ) خدمة جيدة (B) غرف نظيفة وواسعة (ج) موقع رائع (D) وجبة إفطار جيدة
السلبيات: (أ) لا يوجد مكيف للهواء عندما يكون الجو حار (B) ديسكو صاخب للغاية في الجوار
كان الديسكو عال في كل ليلة من ليالي الأسبوع عدا يوم الأحد حتى الساعة 5:30 صباحًا، مما يجعل من المستحيل ترك النوافذ مفتوحة في الطقس الحار جدًا.
| 2 |
نشعر بخيبة أمل
الهاتف لا يعمل.
نقص في مرافق إعداد القهوة/الشاي - كيس شاي واحد وفنجان قهوة واحد.
الثلاجة الصغيرة المجانية بالغرفة كانت تحتوي على زجاجة بيرة واحدة فقط!
الغرفة نظيفة ولكنها تحتوي على موافق متواضعة جدًا.
الطعام متوسط ولا طعم له.
لن نقيم فيه مرة أخرى.
| 2 |
فندق محترم
فندق ممتاز وموقعه أيضاً جيد بجواره دار للسينما و أمامه مقهى للشيشة وبجوار منطقة وسط المدينة تستطيع تذهب لوسط المدينة مشيا على الأقدام وايضاً توجد مطاعم عربية بجوار المطعم ويعتبر شارع الفندق هادى جداً وقد يكون هناك ازعاج قليل بسبب مقهى للشيشة امام الفندق ولكنه لا يوجد الضوضاء الكبيرة
| 1 |
حري بك أن تنسى بقية "فينيسيا"، هذا هو المكان بحق.
القائم على إعداد الطعام وطهيه رجل موهوب، والإنجليزية عنده رائعة، والمذاق رائق للغاية. استأجرنا شقتهم التي كانت على الطراز الحديث. تقول زوجتي إن وسائل الإقامة من سرير وإفطار كانت رائقة. وضعت "ماريكا" قائمة بالأنشطة، والمطاعم، والأطباق المشتهاة، وجرى الاتفاق على زيارة مصنع "سيجوسا" للزجاج بعد ذلك. لقد نزلنا من قبل في فندق "دانيلي" وفندق "مولينا" ولكن هذا أفضل بكثير، وهو يقع على بعد 20 دقيقة من "سانت مارك". | 1 |
الفندق رائع، السعر رائع، المناظر رائعة!
بالنسبة لاثنين كانت بداية رحلتهم الرومانسية سريعة جدًا، وبما أني قد التقيت بالوالدين، فقد كانت هذه فرصة للقاء الأخت. كراقصة في سفينة رحلات بحرية ترسي بعد ظهر يوم الإثنين في البندقية، رأينا أننا يجب أن نحسن استغلال عطلة نهاية الأسبوع على أكمل وجه قبل أن نقع في الحب أكثر. (تحذير: يصبح الأمر أكثر عاطفية من الآن فصاعدًا). باعتبارنا قرينين صغيرا السن، ولدينا ميزانية، كنا نسعى إلى إيجاد مكان بسعر متوسط والاستمتاع بروعة البندقية، والرائع أن راسو بالاس أتاح لنا ذلك! كان فريق العمل متعاونًا إلى أقصى حد، حتى أنهم كانوا يرسلون عاملة التنظيف لتقوم بكوي ملابسنا لنا عندما نكون على عجلة من أمرنا! المنظر عبر البحيرة خيالي، ويمكنك رؤية سان ماركو بوضوح من الباب الأمامي. أيضًا: *الإفطار كان وفيرًا وشهيًا. *الغرفة كانت نظيفة. *استغرق النقل إلى سان ماركو 10 دقائق بالقارب... ويا للروعة... يا له من منظر عند الدخول! لكن وقعنا في الحب أكثر وأكثر. شكرًا لك راسو بالاس، شكرًا لك! | 1 |
الأسعار باهظة والتصنيف مبالغ فيه. الطعام سيء والخدمة مروعة.
هذا الفندق لديه إمكانية أن يكون فندقًا كبيرًا، باستثناء التفاصيل النهائية الرخيصة للغاية مثل مجفف الشعر والأسرة والفواكه المعلبة في وجبة الإفطار. أسعار المطعم ونصف الإقامة باهظة للغاية، كما أن قائمة طعام النصف إقامة مروعة وأحد النقاط السلبية - لا يوجد شيء يوضح لك أثناء الحجز أن الاختيار في قائمة النصف إقامة يتضمن صنفين من المقبلات وطبقين رئيسيين ونوع واحد من الحلوى - لا تضم القائمة خيارات أخرى لمن لا يأكلون لحم الخنزير أو المأكولات البحرية، لذلك فربما تكون بعض الديانات غير مرحب بها؟ إذا استطعت الحصول على صفقة حجز غرفة بأقل من 90 يورو في الليلة الواحدة، قد يكون الأمر مجازفة، لكن اذهب إلى أي مكان على أي حال. هناك الكثير من الفنادق والمطاعم بجودة أفضل وأسعار معقولة في ليدو. كل ما عليك هو زيارة البيرجو لتناول مشروب والتقاط صورة. | 2 |
منزل رائع
بعد البحث اخترنا هذا المكان على أساس عدة آراء جيدة. تجربتنا (لمدة 5 أيام) كانت ممتازة، ومستوى الخدمة العائلية كان ببساطة أعلى مما يمكن تقديمه في الفنادق الكبيرة. عند الوصول رحبت بنا الشقيقتان ستيلا وميشيلا مع ابتسامة جميلة وكابتشينو رائع كتحية. كل صباح كان يتوفر لنا الكثير من المقترحات الجيدة بخصوص المتاحف، المطاعم وجولات السير على الأقدام. كما تم تقديم وجبة الإفطار في الحديقة، وكان هناك الكثير من الطعام الرائع، أحببنا الفطائر المنزلية الصنع. أقمنا في الغرفة العادية، حميمة، ومشرقة، ونظيفة جداً مع تلفزيون وميني بار. مثالية بالنسبة لنا، ولا سيما بالنسبة للسعر المعقول. شكراً للأختين اللطيفتين والسيدات الموظفات الأخريات. | 1 |
موقع رائع رائع لفندق يطل على قناة البندقية... قريب جدا من سانت مارك
ياله من موقع! على جانب القناة حيث تمر مراكب الجندول على بعد 30 مترا فقط من "الشريط" و3 دقائق من ميدان سانت مارك. تعتبر هذه قيمة جيدة لفندق يقع بالقرب من سانت ماركس. كانت الغرفة صغيرة ولكنها تحمل رائحة البندقية والتي تتناغم مع الزخارف والثريات المصنوعة من زجاج مورانو في كل غرفة بالإضافة إلى جميع أنحاء الفندق! كانت هناك ثلاجة وملاءات نظيفة على السرير المريح. كان الحمام صغيرًا ولا يوجد مصعد. نظرنا من نافذتينا إلى القناة ثم ذهبنا إلى الطابق السفلي لتناول الإفطار في غرف القبو التي تطل مباشرة على القناة وتقريبا فوق مستوى المياه... إطلالة رائعة...!! كان الإفطار لا بأس به حسب المعايير الإيطالية مع تشكيلة معقولة - لا يزال الطعام غير ساخن، ولا يوجد عصير (مثل حلو كورديال) خارج أثاث بسيط نوعا ما-يحتاج إلى بعض القيام بذلك. كانت متعة كبيرة أن أسير مسافة قصيرة من "المحلات" إلى الشارع الذي يضم "محلات المصممين" (ماليه لارجا مارزو) وفي ساحة القديس مارك في 5 دقائق... أو ريالتو في 12 دقيقة. يالها من متعة أن تكون في هذه المدينة الرائعة والفريدة في هذا الوقت من العام عندما لا تكون هناك حشود لا تطاق. كان الطقس مثاليا!! كانت ذكرى رائعة في عيد ميلاد زوجتي. توصية كبيرة لمطعم: تراتوريا ألا مادونا للحصول على طعام إيطالي حقيقي رائع حيث يتناول السكان المحليون الطعام. يقع هذا الفندق في مكان مخفي بالقرب من جسر ريالتو خارج ريفا ديل فون، لكنه يستحق البحث... ممتاز وغير مكلف. لا تفوت أيضًا فرصة زيارة متحف تشا روزينيكو .... القصر الرائع الذي تم الانتهاء منه في القرن السابع عشر. | 1 |
موقع رائع، فريق العمل غير ودود
كان الموقع رائعًا والغرف بسيطة ولكنها نظيفة.
فيما يلي التحدي... أن تحصل على ابتسامة من موظف مكتب الاستقبال الذي يعمل صباحًا وأن يبدو مستمتعًا بتحية النزلاء بدلاً من تقديم الخدمة لسائح غبي جديد.
يمكن أن يصنع ذلك فارقًا في إقامتك.
| 0 |
أوصى به للغاية فهو نظيف والخدمة جيدة والموقع رائع
يصعب العثور عليه بعض الشيء بدون وجود خارطة.
موقع رائع بالقرب من مناطق الجذب السياحي الرئيسية في البندقية ومحطات الباص المائي. الخدمة ودودة والغرفة نظيفة والفراش مريح وإفطار أوروبى فوق المتوسط. كما أنه يقع في مكان مركزي لمجموعة مختارة من المطاعم.
(وللأسف، فإن معظمها مكلف في البندقية مقابل ما تحصل عليه)
| 1 |
لقد أحببته!!
الموقع رائع (كانت غرفتنا مطلة على القناة الكبرى وجسر ريالتو) والخدمة رائعة!
في الواقع أفضل خدمة تلقيناها في إيطاليا !
كانت الغرف ساحرة ومليئة بالطابع التاريخي.
الإفطار الكونتيننتال كان طازجاً وشهياً!
| 1 |
فندق صغير جميل في موقع رائع
ليس لدي الكثير لأضيفه إلى المشاركات السابقة-- الحدائق رائعة، والموقع ممتا، والموظفون لطفاء، وتشكيلة الإفطار جيدة، والمناطق العامة جميلة، والغرفة واسعة (18).
استمتعت بالمدفأة التي تعمل بالخشب في الطابق السفلي أثناء ليالي شباط/فبراير.
سرير مريح جدًا.
أخذنا التاكسي البحري المجاني إلى مصنع زجاج في مورانو ووجدنا الترويج للمبيعات يتم بأسلوب محترف ومقبول.
| 1 |
فندق ممتاز على الكراز البوتيكي!!
كل ما يمكنني قوله أن إقامتنا في فندق أل بونتي أنتيكو كانت رائعة!
أنا أعني من لحظة نزولنا من التاكسي المائي إلى الفندق كانت الخدمات ممتازة، وكانت الغرفة جميلة وكبيرة.
أحببت رؤية شغف وحب المالك لهذا المكان ولجميع ضيوفه.
لا يمكننا الانتظار حتى نعود ونقيم معكم أيها الأصدقاء مرة أخرى!!
| 1 |
مقابل 40 يورو في الليلة
بسبب الموسم وصديق يفخر بقدرته على المساومة على أسعار غرف الفندق، زرت فينيسيا في كانون الثاني/يناير مقابل 40 يورو/ في الليلة، بدون إفطار. مقابل هذا السعر, كان جيدا. يبدو أن الخدمة غير موجودة، ولكن كنت في الخارج طوال اليوم، لذا لم أهتم. غرفتي المفردة كانت ظريفة تحتوي على خزانة خشبية قديمة وذات إطلالة رائعة على فناء مخصص لصانع تماثيل رخامية عبر الممر الضيق. موقع ملائم للغاية للمتاجر، ومحلات المواد الغذائية. هادئ خلال الليل. | 0 |
لقد فكروا كثيراً بأنفسهم لتقديم خدمة جيدة.
الفندق الرئيسي جميل. موقع جيد، مُكيّف جداً وواسع.
الغرفة نفسها كانت صغيرة جداً ومزدحمة ومع تكييف سيء للهواء (فظيعة في درجة حرارة 40).
مطعم جيد جداً، مع موظفين لطيفين.
موظفو مكتب الاستقبال كانوا متغطرسين، حيث كان هناك في الغالب الكثير من المتاعب عند إجابة تساؤلاتك.
| 0 |
جوهرة مكنونة في فينيسيا
موقع رائع، على بعد دقيقتين من المحطة الرئيسية للسكك الحديدية، ودقيقة واحدة من محطات الباص المائي، وخمس دقائق من حافلة المطار.
صغير وحميم، مع أفضل وجبة إفطار كونتيننتال في هذا الجانب من المدينة.
الغرف مريحة، ولكن لا يوجد مصعد.
مكتب استقبال متعاون للغاية.
موصى به للغاية.
| 1 |
مبهج!
أكره الأمر عندما يتذمر الناس بشأن فنادق مثل هذه، لم أجد شيئاً أشتكي منه. حصلت على غرفة عادية منفردة وكانت ممتازة ودافئة وفيها سرير مريح وإنترنت لاسلكي جيد جداً! كان الحمام أكبر بكثير مما توقعت وكان الدُش رائعاً. وبالإجمال، كان الجميع طيبين جداً وودودين، ولا يمكن لموقعه أن يكون أكثر كمالاً. أرجو أن أعود إلى هنا بالتأكيد!
| 1 |
فندق مذهل وموقع مدهش
نزلنا في هذا الفندق لثلاث ليال في الذكرى العاشرة لزواجنا ولم يخب أملنا على الإطلاق. كان الفندق الأفضل موقعاً من بين المواقع الأخرى التي شاهدناها، وكانت الديكورات فاخرة والطعام مذهل (على الرغم من أننا تناولنا الفطور فقط) وكان الموظفون مفيدين للغاية. شاهدت تقييمات تقول أن الموظفين كانوا وقحين وغير ودودين لكني لم ألحظ ذلك، ووجدتهم يقدمون خدماتهم المفيدة في جميع الأوقات. في بعض الأحيان يستجيب الناس بوقاحة ان كنت وقحاً معهم؟ لم يكن الطعام والشراب رخيصاً على الإطلاق لكننا كنا نخرج كل ليلة لأننا أردنا أن نختبر الأجواء الإيطالية الأكثر حميمية ولم يخب أملنا ولا مرة. اود أن أوصي بالفندق للجميع، إنه مكان ممتع للإقامة.
| 1 |
قيمة رائعة
يعد فندق "كازا بيتراركا" بمثابة قيمة رائعة في موقع رائع!
استمتعنا بحسن ضيافة ستيافونو وفالنتينا - مثقفان جدًا ومتعاونان.
كان الإفطار هناك رائعا أيضًا -- ودائما ما تكون هذه ميزة كبيرة عندما يكون أمامك يوم طويل من مشاهدة المعالم السياحية.
| 1 |
موقع لطيف
لقد بحثنا عن هذا المكان في موقع ترب أدفايزر وقمنا بالحجز قبل أسبوعين من الوصول إلى ذلك المكان. ركوب القوارب في فينيسيا كان مكلفاً. تبلغ التكلفة 6.5 يورو مقابل رحلة ذهاب أو 14 يورو لمدة 12 ساعة. وبما أنه يمكن التحرك في فينيسيا سيراً على الأقدام، من المهم الحصول على منطقة جيدة جداً بالقرب من كل مكان. يقع عند بوابة بلطف بعيدا عن سان ماركو.أ كل شيء يبدو أنه بُني حول هذا المكان: منطقة التسوق، العرض الموسيقي في الساحة. ولكن من المهم أن لا ترتاح كثيراً في تلك المنطقة وأن تسير وتتجول في الأنحاء لتكتشف جميع الجواهر الأخرى في هذا المكان. كما تصبح جميع الأشياء أرخص عندما تخرج من ذلك المكان. هناك مسافات جيدة بين الغرف وهي مصممة جيداً. الإفطار كان مخيبا للآمال قليلا مع كوب قهوة واحة فقط، كرواسان واحد وقطعتين من الخبز المحمص. أحد الجوانب السلبية هو أنه لا توجد خدمة إنترنت (واي فاي) | 1 |
يا له من أسبوع خياليّ في البندقية
كان رائعاً من البداية إلى النهاية. انطلاقاً من الوصول وحتى المغادرة، البندقية هي حلم. وقد جعل فندق بيشير من تلك التجربة تجربة خاصة بشكلٍ أكبر بكثير. ماسيميليانو وفريق العمل جعلا التجربة كذلك أفضل بقليل. من التمشي في الجوار، إلى زيارة المواقع، ستجد هناك شيئاً خاصاً في كل ركن. كان جميلاً أن أصبح واحداً من "السكان المحليين" من خلال عدم القفز من مدينة إلى أخرى. فالمطاعم والمتاجر وباعة الشوارع وأكشاك بيع مثلجات "الجيلاتو" والتاريخ كانت تحبس الأنفاس. يالها من مدينة للمشاهدة. | 1 |
إقامة سعيدة بعد انطباع أولي غير لطيف :)
لقد حجزت عبر هوستل وورلد، وبدلاً من الحصول على خصم 10% فقد ضاعفوا فاتورتي على حساب البطاقة الائتمانية. وقبل 10 أيام من موعد الحجز، قام هوستل وورلد بإلغاء الحجوزات... لقد حاولت الوصول عدة مرات إلى ديمورا فينزيانا عبر البريد الإلكتروني والهواتف. كان الأمر صعبًا للغاية. وحتى اللحظة الأخيرة، كنت أعتقد أن هذا ليس حجزًا حقيقيًا... حتى هذه اللحظة التي التقينا فيها بهذا الشخص في محطة فابوريتو ليقدم لنا المفتاح.. أرشدنا إلى الشقة. كان كل شيء لا بأس بها في النهاية. تبدو الشقة مثل الصور تمامًا وتلك اللتي حجزناها. | 1 |
نزل مبيت وإفطار حميم وملائم- أنصح به
فريق عمل حميم وودود يتحدث الإنجليزية.
فقط إفطار بسيط (تشكيلة من الخبز)، واي فاي مجاني.
بعض الغرف تحتوي على حمام خاص.
إن استخدام نظام تحديد المواقع العالمي (GPS في وضع المشاة للعثور عليه (يعمل بشكل رائع)!
نقداً فقط (ما من بطاقات ائتمان) ولكن هناك الكثير من ماكينات الصراف الآلي في الجوار (اسأل والتر عن أقرب واحدة).
| 1 |
موقع رائع، ملاءات نظيفة، بيئة نظيفة ومريحة، فريق عمل ودود
موقع رائع، ملاءات نظيفة، بيئة نظيفة ومريحة، فريق عمل ودود - ماذا تحتاج أكثر من ذلك؟
اختر التوقيت الصحيح وستحصل على سعر جيد... ولكن ضع في الاعتبار أن هناك حظر تجول؛ يغلق الباب الرئيسي عند 12:30 منتصف الليل.
| 0 |
فندق 5 نجوم بمستوى فندق نجمتين
كان بوفيه الإفطار محدودًا للغاية، كما ان الطعام المقدم كان رديئا للغاية.
كان مقبض المرحاض في الحمام يحمل بصمات النزلاء السابقين وكانت الخدمة السيئة تقدم بالحد الأدنى تماما.
| 0 |
لقطات مربع ... جيد. صالة التنفيذي ... بليه.
بقيت أنا و زوجتي في مولينو ستوكي لمدة ثلاث ليال في نوفمبر تشرين الثاني. يقع الفندق في مكان مطاحن الدقيق، و هو مربك أحيانا، يشبه قليلا المتاهة و لكن ذلك أشعرنا بالجانب التارخي التاريخي للمكان. التنقل من و إلى محطة القطار كان سهلا، يرجى الملاحظة أن القارب غير الخاص يستغرق حوالي 1.5 ساعة للوصول إلى المطار. عموما، نحن تمتعنا بإقامتنا مع بضعة استثناءات طفيفة. على الرغم من كونه في الموسم المنخفض، بدا الفندق مشغولا جدا. أعتقد أن المسألة هي أن المناطق المشتركة غير مموضعة بشكل جيد و تزدحم بسرعة. هذا صحيح بشكل خاص في "صالة الزوار" التي يقع بجوار مكتب الاستقبال، حول بار اللوبي. نحن أعضاء أتش أونورز فتمت ترقيتنا لجناح جونيورز الذي كان هائلا (مثالي لأسرة مكونة من أربعة). وكان لدينا غرفة كبيرة نظيفة و هادئة، و لكن في طابق منخفض - و بالتالي مظلم قليلا خلال النهار. لا مشكلة بالنسبة لنا لأننا قضينا وقتا قليلا في الغرفة. رمز الإنترنت المقدم عند تسجيل الدخول في مكتب الاستقبال لا يعمل. و تم مدي برمز آخر فورا بمجرد أن تحدثت إلى مكتب الاستقبال. كان هناك شبكة و كلمة مرور مختلفة تماما التي ببساطة لم تظهر لي أثناء تسجيل الدخول الأمر الذي كان غامضا بعض الشيء. خدمة الواي فاي مجانية لبعض الطبقات من أتش أونورز، و لكنها مكلفة جدا على خلاف ذلك. في أمسية ممطرة أكلنا في مطعم الفندق المستوحى من "البندقية"، الذي كان ممتازا - سواء من حيث الخدمة ونوعية الطعام. كانت الأسعار تنافسية مع المطاعم القريبة، التي يوجد منها اثنان على مسافة قريبة و التي لا تتطلب ركوب العبارة. النقطة السلبية للفندق هي الردهة، والتي كانت ضيقة و سيئة العمل. في المساء، من حيث المشروبات الكحولية والوجبات الخفيفة التي يقدمونها، كانت تحت المتوسط مقارنة مع ما رأيته في فنادق الهيلتون الآخرين - و كان آخرها هيلتون أولد تاون في براغ. من حيث ميزة أتش أونورز أعتقد أنه يمكن ببساطة تقديم وجبة الإفطار في غرفة الطعام الرئيسية والتي من شأنها أن تحل مشكل "قيمة" العضوية. ومع ذلك، كان الإفطار كافيا، البيض المخفوق و لحم الخنزير المقدد، ومجموعة متنوعة من الزبادي والعصائر. تسجيل الدخول في حاجة أيضا إلى التحسين من حيث أعداد الموظفين المتاحين و البواب، على الرغم من أنهم متعاونون عندما يكونون موجودين، فقد كانوا دائما يعملون في مكتب أو شيء ما خلف الجدار في الاستقبال. من بين النقاط الايجابية هي عشاؤنا في الفندق، خدمة العبارات من و إلى البندقية، الغرفة الكبيرة، و نوعية النوم الجيدة. اعتقد انه اذا قمنا بزيارة البندقية مرة أخرى فمن المرجح أن نبقى في الجزيرة الرئيسية؛ فالبقاء في مولينو ستوكي-يستحق العناء لمرة واحدة، و لكنه ليس مدهشا لدرجة الحول دون تجربة فنادق أخرى إذا أتينا في زيارة مرة أخرى.
| 1 |
موقع رائع
موقع رائع.
تتحدث كلوديت الإنجليزية بطلاقة، وهي متعاونة للغاية.
قم فقط بطباعة الخريطة من موقع الويب الخاص بها حيث توجد عدة شوارع بنفس الاسم في فينيسيا (أعرف إنه يصعب جدًا تصديق ذلك). ولكننا عرفنا ذلك بطريقة قاسية بالتجول حول المكان الخطأ محاولين العثور على رقم الشارع الذي لم يكن موجودًا.
| 1 |
ممتاز
الموقع ممتاز
الشقة نظيفة و الأثاث حديث
موظف الاستقبال تعامله راقي جدا و يعطي وصف واضح للمنطقة
في الشقة غرفتين بثلاث أسرة مزدوجة تتسعة ل 6 أشخاص
يقف التاكسي المائي تماما بجوار الفندق، لكن السعر 80 يورو من محطة القطار
| 1 |
"Wonderful Hotel!"
الموقع جيد و في منطقة هادئة و راقية و مليئة بالأشجار , الوصول لساحة سان مارك سهل , الطاقم متعاون , الفطور منوع
لكن الإطلالة عادية , الغرف معتنى بها بشكل جيد .
في اليوم الأول كانت رائحة الصحون في المطعم غير جيدة . تبدو غير منظفة بشكل جيد ... كان الوضع أفضل لاحقاً ...
| 1 |
موقع رائع وشقة جميلة
شقة رائعة، خدمة ممتازة من ألفونسو، تجربة رائعة في فينيسيا.
لقد أخذنا مراهقين وكنا راضين عن اختيارنا للإقامة هنا بعيدا عن جنون سان ماركو وفي منطقة إس جروس والتي كانت مسالمة ولكن يمكن الوصول منها إلى جميع مناطق الجذب السياحي.
| 1 |
إقامة مثالية في موقع جيد وأشخاص رائعين
قضينا أربعة أيام رائعة في مدينة البندقية في هذا المكان الجميل في منطقة دورسدور الهادئة. كانت كل معالم المدينة قريبة ويمكن الوصول إليها سيرًا على الأقدام أو بواسطة القوارب. كنا سعداء باختيار هذا الفندق! قضينا وقتًا رائعًا في الجلوس في المطعم أو في الشرفة أثناء الاستمتاع بالطعام الرائع حقًا. كان المالكان فيليبو وفرانشيسكو يقدمان عناية فائقة بنا، لذا تكون لدنيا انطباع بأن رحلتنا كانت تتميز بسمة الصداقة الخاصة. أخبرنا فريتورن ميشيل بكيفية الوصول إلى أفضل المعالم السياحية في المدينة وما حولها. لا أجد ما أقوله سوى أنه مثالي، شكرًا جزيلاً لكم. | 1 |
قطعة لا تنسي من جمال العالم القديم.
من المستحيل تقريبًا أن تعبر عن مدى عظمة أن تقضي أسبوعًا في "فينيسيا" وما يستتبع ذلك من شعور يتجاوز حدود الواقع إلى ما بعده -- وكذلك أن تخوض تلك التجربة في مكان مثالي عن استحقاق! ليس الحال أن فندق "كاسا دي بيتوري" نظيف للغاية وحسب، بل إنه قد أعيد تشكيله حديثًا، وهو مريح للغاية، وكذلك يقع في مكان مثالي، بالقرب من ساحة "بيازا سان جياكومو" -- وهي ملاذ إيطالي غير سياحي. يتجمع السكان المحليون والأطفال هنا ثم تأخذك الممرات التصويرية الرائعة إلى الداخل وإلى الخارج. ويرجع تاريخ المبنى نفسه الذي كان متحفًا من قبل إلى القرن 18، وهو يقع على زاوية تتميز بمشاهد تطل على القناة خارج كل نافذة! ومع وجود مطبخ كامل، بالإضافة إلى خيارات القهوة والطهي شعرت وكأنني كنت أعيش هناك، وها أنا أستطيع أن أتحاشى بين حين وآخر مصائد السياح الغالية الثمن، وأن أستمتع بالأصوات الهادئة لأجراس الكنائس ومياه القناة التي تنهمر إزاء المبنى. وأما ما أكمل تلك التجربة الفينيسية السامية فكانت الضيافة وحب المساعدة والشخصية الودودة لألفونسو -- المالك -- الذي يتحدث الإيطالية والإنجليزية والإسبانية بطلاقة. وحين تصورت أنني سأدفع مئات من اليورو (لا سيما بسعر صرف الولايات المتحدة!) جعلت أتردد قليلاً في بادئ الأمر، ولكن باستعادة الأحداث الماضية، آثرت أن أدفع أكثر في هذا المكان بعينه لأنه كان يستحق أكثر مما هو له. وبالنظر إلى هذه البوتقة التي تضم المضيف والغرف والمبنى والموقع، وكذلك فينيسيا في هذا السياق الأكثر خصوصية، فإنني أوصي من صميم قلبي بالإقامة في "كاسا دي بيتوري" لأي شخص ينظر بعين التقدير للتجارب الرائعة في تلك الأماكن الخلابة بحق. | 1 |
ببساطة أخاذة
كانت رحلة بمناسبة خطوبتنا إلى فينيسيا.
منحنا الفندق أفضل شقة لديهم تضم شرفة مطلة على البحيرة (منظر مذهل). ما هو أكثر: غرفتنا كانت نظيفة ومريحة، تضم حمام كبير وسرير أكبر (إذا كنت تعرف ما أعنيه) يبعد حوالى 500 متر من بياتزا سان ماركو - اعتقد أن هذا التعليق يذكر كل شيء.
| 1 |
فقد كانت إقامة سعيدة في فينيسيا، ومضيف ودودا جدا.
انا فقط سعيد أن أكتب عن هذا المكان إلى المسافرين من أوروبا. فإنه لحقا قصر قديم رائع يجمع في طياته كافة المشاعر، بالجدران القديمة، والحدائق الخلفية التي تطل على القناة. فقد مكثت في فيينا في هذا المكان نظرا لهدوء المنطقة ونظرا لأن العديد من منظمي الرحلات قد أوصوني بذلك، وأن ما أود إضافته هو أن أفضل جزء هو الجانب الخاص بالحديقة والأضواء التي تعمه في المساء، إذ يشعرك كل هذا بالراحة والهدوء. | 1 |
قيمة جيدة وأفضل موقع
كنا في فينيسيا لمدة 4 ليالٍ وأقمنا في بياسن.
غرفة أمامية رائعة مطلة على القناة.
أرخص مقارنة بالفنادق الأخرى في المدينة ولكن القيمة أفضل بكثير.
فريق عمل ودود للغاية، وكذلك المالكة الكبيرة في السن.
وأعتقد أنها سيدة كلاسيكية!!
أحب فينيسيا، وهي المكان المفضل لدي في إيطاليا!
سوف أعود في المستقبل وآمل أن أرى هذه السيدة مرة أخرى!!!
| 1 |
فينيسيا حافظت على سمعتها
عدت للتو من رحلة لمدة ليلتين/3 أيام إلى فينيسيا، وقد كانت المدينة والطقس والناس والأجواء كلها رائعة وتجاوزت توقعاتي! نصيحة 1- استخدم الحافلات المائية، وتأكد من أن التذكرة تغطي جميع الأيام، الأمر كله يدور حول التوقيتات! نصيحة 2- اشتر الخريطة من مكتب التذاكر مقابل 2 يورو فقط لكنها تستحق كل يورو تدفعه! نصيحة 3- فينيسيا ليست كبيرة كما تظن في البداية، فالأمر يستغرق 35 دقيقة للسير من أعلاها إلى أسفلها، وإذا تُهت فيها فاسأل أي شخص، فكل من سألناهم أو التقينا بهم كانوا أكثر من متعاونين. نصيحة 4 - اسلك الطرق غير المباشرة، لا تلتزم حرفيًا بالخريطة، فأنت لا تعرف الجواهر التي يمكن أن تمر بها. | 1 |
لقد أضاعوا جواز سفري لبرهة! وقد ضاعت علينا رحلة الطيران! وقد كلفنا ذلك ألفاً تقريباً!
كانت هذه تجربة بائسة حقاً. أضاع الفندق جواز سفري، ونحن (مجموعة من أربعة)، فوتنا رحلة الطيران. انتهى الأمر بجواز السفر ليتبيّن أنه في آلة النسخ. يا له من ضياعٍ لرحلة العمر. وفي الحقيقة فقد أصبتُ بانهيار. والحمد لله أننا تمكنا من اللحاق برحلة عودةٍ لاحقة إلى لندن عبر "إيزي جيت".... ولكن بتكلفة مريعة... ما يقارب ألف دولار. هذا بالفعل قد جعل ذاكرتي للمكان كئيبة. عفواً ليس لدي شيءٌ لطيف لأقوله. فظيع تماماً. | 2 |
رائع.
حجزنا الجناح المطل على القناة.
مزخرف بروعة على طراز مدينة البندقية.
سعر رائع.
موقع يسهل الوصول إليه من محطة القطار؛ وتوجد مطاعم محلية رائعة على القنوات المجاورة التي لا يتردد عليها السائحين كثيرًا.
| 1 |
أشياء عظيمة يمكن أن يجدها المرء في أماكن صغيرة
على بعد بضع خطوات من وسائل النقل العام - وهناك محطة قطار قريبة جدًا، اخرج من المحطة وتوجه ناحية اليسار وستجد نفسك على بعد بضعة أمتار من الفندق، واعبر الجسر الموجود أمام المحطة أو إلى الجهة اليمنى من محطة القطار وستصل إلى محطة الأوتوبيس ومن محطة نقل الركاب من وإلى المطار- مسافة يمكن قطعها بسهولة سيرًا على الأقدام في زمن يتراوح بين 5 إلى 10 دقائق - ويمكن التجول بسهولة سيرًا على الأقدام من الفندق إلى معالم فينيسيا وإن كان هذا يمثل مغامرة ولكن إتباع العلامات الإرشادية الموجودة على المباني يوصلك إلى ومن الأماكن السياحية. الفندق في حد ذاته غاية في النظافة والراحة، والرخام أنيق، العيب الوحيد هو السلالم،، لاا يوجد مصعد. ولكن إذا كنت قد حشوت حقائبك بالملابس لارتدائها في عطلتك بأوروبا أكثر مما يجب فهذا الأمر لن يمثل أدنى مشكلة. هناك مغسلة تعمل بالعملة على مسافة قصيرة سيرًا على الأقدام من الفندق، اعبر الجسر، توجه جهة اليمين من السلالم ثم خذ أول يسار وسوف يوصلك ذلك إلى المغسلة مباشرة. وشاطئ ليدو رائع. | 1 |
غلطة دليل ريك ستيف
وصلنا إلى نهاية رحلتنا في إيطاليا، لذا اعتقدنا أننا ندرك القدر المعقول من التوقعات بشأن الخدمة (المناشف، ووجبة الإفطار، والأكواب الثانية من السوائل الساخنة في وجبة الإفطار والتي يتم تقديمها بعد انتهائنا من شرب الكوب الأول منها)- لم يقدم فندق كازا بيساني أي نوع من الخدمة ويكاد يقترب جدًا من حد العداء مع نزلائه في الخدمة الوحيدة التي يقدمها، وهي الإفطار. لم تمر وجبة إفطار دون حدوث مشاحنة مع النزلاء. إذا لم نكن هناك لقضاء عطلة، كان سيكون من المضحك التفكير في أي من طلباتنا سيتم تلبيته في المرة التالية. لقد ذكرني هذا برحلاتي وأنا طالب إذ كنت أقيم في بيوت شباب أشبه بأماكن مراقبة وليس أماكن يتم إدارتها كما ينبغي. وبما أنه أيضا من الصعب تحديد موقع هذا المكان، فإنه من الصعب كذلك التوصية بالذهاب إليه على الرغم من ذكره في دليل ريك ستيف. | 2 |
لقد كان لطيفاً جداً!
كانت ضيافة يوسكولي مذهلة!!، هذا المكان لطيف جداً، كبير جداً!! ديكور بسيط ممزوجاً بتصاميم كلاسيكية، يا لها من تركيبة رائعة جداً. أرائك كبيرة، ومقاعد ومصابيح حديثة، وغرف كبيرة جداً. لا يوجد ضوضاء وأناس لطيفة ومريحة. من شرفة يوسكولي، يمكنك مشاهدة مناظر impresionant للجراند كانال. وفي حال رغبتك، يمكنك اللعب على البيانو الموجود في الشرفة. إنه لمن الممتع أن تنعم بالاسترخاء!! الشكر لكل شخص يعمل هناك... شكراً لكم على جعلي أشعر كأنني في بيتي... وآمل أن أراكم قريباً!! | 1 |
فندق جيد وغرفة جميلة
فريق عمل ودود وخدمة جيدة! الغرفة 208 كانت كبيرة وبها حوض استحمام ودوش ومنظر يطل على الشارع والقناة، وساعدنا فريق العمل في كل شيء! ونحن نوصي بهذا الفندق للأزواج نظرًا لموقعه ولعدم وجود ضوضاء من الشارع أو الديسكو. أيضًا يسهل عبور جراند كنال لزيارة سوق الفواكه/السمك. أنصح أيضًا بالقارب 52 للذهاب إلى ليدو للاستحمام. كان السعر 100 يورو للّيلة الواحدة و110 في عطلة نهاية الأسبوع. | 1 |
أجمل فندق في فينسيا يطل علي القناة الكبري و سهل الوصول آلية بسرعة علي القدمين
أجمل فندق راية في فينسيا واحب العودة آلية مرة أخري مع عائلتي و أصدقائي لان الغرف تطل علي مياة القناة الكبري والخدمة أكثر من ممتازة و لستاف خدوم جداً و الغرف نظيفة جداً لقد أحببت هذا الفندق و أريد العودة آلية في اقرب فرصة
| 1 |
لماذا أقيم في أي مكان آخر؟
وجدت هذا المكان الرائع قبل سنوات قليلة.
أنا الآن أقضي أسبوع واحد على الأقل هناك كل سنة. الود والجمال والخدمة واليسر والراحة والإفطار - لا يمكنني أن أتخيل أي فندق يوفر أكثر من ذلك، أو أفضل!
| 1 |
حزمة صغيرة من العادات.
يقدم خدمة اعلى من المتوقع بالنسبة لفندق 3 نجوم في فينسيا. الغرفة آمنة و الثلاجة تشمل السعر. موقع هاديء قريب من العبارات لجميع الإتجاهات بما في ذلك المطار. عشر دقائق سيراً إلى سان ماركو. قريبة من باستلنج بمحلات الطعام الصغيرة و البارات و الطعام. طعام أوروبي رائع، طاقم عمل ملتزم (لا يوجد مشكلة من تقديم الطعام في الصباح الباكر عند الحاجة لذلك) غرفتنا ذات المستوى العادي و الحمام الداخلي كان بها جزء كمنزل للدمي و ديكور الدوكال الكبير! في الغرف العادية تتوقع أن تحارب مع الجزء الخاص بالدش و الوصول إلى خزانة الملابس إذا كان لديك تاريخ في الإسراف في المعكرونة. لاحظنا أن هناك غرف أكبر. الفندق قام بتحسين تجربتنا في فينيسيا. كرسي بمصعد للطابق الأول. | 1 |
كارثي
كانت السماء تمطر طوال الليل وعندما استيقظت، وجدت البطانية مبللة واكتشفت أن مياه الأمطار قد تسربت بطريقة ما ووجدت بنطلوني الجينز الوحيد غارقًا في المياه على الأرضية. أخبرت موظف الاستقبال الذي ابتسم كما لو كان يعلم المشكلة. المكان رخيص لكن لا يوصى به
| 2 |
لا بأس به
الفندق في الطابق الثاني ويلزم صعود الكثير من الدرجات للوصول إليه حيث لا يوجد مصعد.
موقع الفندق ممتاز بالنسبة للمدينة.
لا تتناول طعامك أبدًا في هذا الفندق، عليك بالمطاعم!!
الوجبة التي تتضمن بيتزا من الحجم المتوسط وأربع علب مياه غازية للحمية وطبق معجنات وزجاجة مياه يصل ثمنها إلى 110 دولار--أي 84 يورو.
توجد أمكان أفضل وأقل تكلفة بالقرب من الفندق.
| 0 |
تحصل على ما تدفع ثمنه!
موقع رائع ولكن الفندق ذو طراز قديم جدًا.
أجلّنا حجز مكان إلى أن نصل إلى فينيسيا، وقام المكتب السياحي بالحجز لنا هنا.
كان جيدًا.
توجد وجبة إفطار كونتيننتال في الصباح والنادل كان خدومًا جدًا.
مثالي للمسافرين الذين لديهم ميزانية!
| 2 |
لا يمكننا الانتظار للعودة - أريد أن أقيم هنا مرة أخرى!
موقع رائع في منتصف الطريق بين سانت مارك سكوير وجسر ريالتو. فريق عمل رائع (يتحدث اللغة الإنجليزية). الغرفة هادئة وظريفة ومريحة. اتصال الواي فاي سريع ويُعتمد عليه (رسوم إضافية، و/أو 30 دقيقة مجانًا في اليوم). الإفطار كان ممتازًا: معجنات ممتازة، لحوم إيطالية باردة، جبن، لفائف/خبز، فواكه/عصائر، حبوب وقهوة رائعة يتم إعدادها حسب الطلب! مطعم الفندق جيد جدًا كذلك -- تناولت بعض جنوكتشي القرع الذي لا أزال أحلم به. المزايا الإضافية: سهولة الوصول إلى وسائل النقل/السير إلى المواقع الرائعة، السوبر ماركت ذو الأسعار الجيدة يقع على بُعد 100 خطوة (باتجاه ساحة سان مارك)، توجد مطاعم مذهلة على بُعد خطوات (تافيرنا سان ليو مستواه عالٍ جدًا!!)، أيضًا هناك العديد من المقاهي والحانات يمكنك الاختيار من بينها. (نصيحة: خرائط جوجل غير صحيحة). من المطار، اركب في خط أورنج وانزل في محطة ريالتو. اتجه يسارا على طول القناة الكبرى؛ اصعد وانزل بضعة سلالم تجد قاعدة جسر "ريالتو". اجعل الجسر خلفك، سر مباشرة حتى ترى تمثال كارلو جولدوني في كامبو سان بارتولوميو. اعبر كامبو، وانتقل إلى اليسار. سترى مدخلًا له علامة نيون فوقه تقول قم بالمرور من فوق الجسر وسر قُدُمًا وابحث عن المطعمين "ماركو بولو" و "تافيرنا سان ليو" (سوف يكونان على يمينك). بعد تافيرنا مباشرة سوف ترى لافتة صغيرة فوق زقاق آخر تقول "فندق كاناليتو". سر عبر هذا الزقاق إلى ساحة صغيرة. سترى مطعمًا أمامك. استمر ومُرّ بالمطعم (عن يساره) وسوف تجد فندق كاناليتو). | 1 |
الكثير من السلالم!!!
أقمنا في فندق فينيسيا ريزورتس أثناء زيارتنا لفينيسيا في شهر العسل. بعد وقت طويل من البحث عن مكان للإقامة، أخيرا وجدت فندق فينيسيا ريزورتس وانجذبت على الفور إلى المظهر الأكثر حدااثة للغرف مقارنة بالسعر، لقد رأيت فنادق كثيرة أكثر سوءا يدفع فيها المرء دولارات أكثر!! قررت أن أتفاخر وذهبت لأحصل على "جناح بينتهاوس"- خطوة سيئة! هناك 60 درجة سلم مؤلمة يجب صعودها لمجرد الوصول لإلى الغرفة، لذلك فعنما يصل المرء إلى الغرفة، يكون منهكا- من الصعب أن تكون رومانسية! كانت إقامتنا تسمل وجبة الإفطار التي كنت متشوقا لها ولكن هذه أيضا ثبت أنها مخيبة للظن: 2 قطعة من الخبز المدور، ومعجنات، وعصير سيء المذاق جدا! بغض النظر عن النقاط السلبية المذكورة أعلاه، مكان الاقامة نفسه نظيف ومصان جيدا (بغض النظر عن صعودنا والأرضيات الخشبية المائلة بشدة). بالنسبة لمكان للنوم فقد حصلت على سعر معقول، أنا أنصح به وبالمطعم الجميل المقترح بالطابق الأسفل. | 1 |
أرضى توقعاتنا وأكثر!
يقع بعيداً عن قلب البندقية السياحية وله طابع المنطقة "المحلية" ولكن لا يزال قريباً سيراً على الأقدام إلى سانت ماركس بغضون 10 دقائق أو يمكن ركوب الباص المائي في سيليستيا.
غرفتنا، التي تطل على القناة وأعمدة الكنيسة الشهيرة عبر المياه، أبقتنا مستمتعين حتى عندما كنا مسترخيين.
الغرفة التي تم تجديد ديكورها مؤخراً بشكل جميل كانت عذبة وكلها ذوق.
| 1 |
فينيسيا العتيقة - بل يمكن الاعتماد على باولو
لقد قمنا بالحجز من خلال فينيري دوت كوم وحصلنا على تأكيد من باولو في فبراير الماضي. لقد ذكرنا له أن وقت وصولنا سيكون الساعة 9:30 مساءً، كما طلبنا مكاناً لتخزين الأمتعة بعد إجراءات تسجيل المغادرة. الآن بما أن رحلتنا تقترب، ما يقرب من أسبوع فقط، قمنا بإرسال تذكير له حول الترتيبات التي تمّت سابقاً. أجاب باولو بأنه لا يمكن القيام بتسجيل الوصول الساعة 9:30 مساءً وأننا لن نتمكّن من تخزين الأمتعة. سألنا لماذا تغيرت الإجابات بعد ثلاثة أشهر من الحجز الذي قمنا به، لكن باولو لم يرد. الآن تم تركنا لكي نجد لأنفسنا مكاناً للإقامة مع أسبوع فقط، عندما اعتقدنا أن جميع أماكن الإقامة تم تجهيزها قبل شهور. | 2 |
قيمة رائعة، ويوفر كل ما تحتاج إليه.
مسافة قصيرة سيراً على الأقدام (1.5 كم) من محطة القطار في شارع جانبي هادئ.
أقمت في غرفة مزدوجة خارج جدار الجامعة مباشرةً على حافة قناة جانبية صغيرة.
لا يوجد إفطار.
يبعد حوالى 1.5 كم من ميدان سانت ماركو.
بالقرب من محل بقالة كبير.
| 0 |
لا تقم هنا
كانت ليلة رهيبة في متحف مدينة البندقية. كانت الغرفة التي حصلنا عليها قذرة جدا! هناك بقع دم على الوسائد التي حصلت عليها! لا أعلم إذا كان السبب هو أن أحدهم قام باستخدام الوسائد لقتل البعوض الذي ينتشر في الغرفة! أو شيئا آخر لا أريد أن أتخيله. لكن أساساً، المكان والسرير قذران. وهذا هو النزل الوحيد الذي زرته في أوروبا وكان يطلب منا دفع تكلفة مقابل ملاءات الأسرة... المرحاض كبير وهناك حوض استحمام لن ترغب في استخدامه لأنه يبدو قذراً. لا يوجد شمّاعات لتعليق الأشياء...كما أن ألواح النوافذ والأبواب تصدر صريراً عندما تهب الرياح...إن هذا المكان فظيع وغريب.. كما أن سعر المكان مرتفع بالنسبة لنوعيته والخدمة التي يقدمها. هناك كمبيوتر محمول واحد فقط للمشاركة بين كثير من المقيمين في النزل...كما لا توجد خدمة انترنت لاسلكية. | 2 |
فندق شهر العسل
فندق رائع وموقع جميل في منطقه هاديه وسط مجمع اسواق راقيه كل شي جميل حتي الاستقبال كان متعاون معنا يبعد عن فنيسيا البحر ربع ساعه بسياره وخلف الفندق مباشره توجد محطة قطار تذهب الي فنيسيا البحر ويوجد في الفندق خدمه التوصيل من الفندق الي المطار اوفنيسيا البحر او العكس ب خمسه يورو لشخص ان شاء الله اذا ربي كتب الي عمر وذهبت هناك لن اسكن الي فيه ان شاء الله
| 1 |
مخيب للآمال.
لا أصدق كل التقارير المُرضية الأخرى ولكن أول لحظات لنا عند دخولنا الفندق قابلنا شخص بائس على الباب والذي لم يحاول حتى الإبتسام وظل هكذا طوال السبعة أيام التي قضيناها - كلانا أنا و زوجي بطبيعتنا مبتهجين وبالتالي فهو لم يفعل المثل بالمثل. بل ازداد الامر سوءاً، الغرفة كانت قديمة جداً بأثاث بني بطراز قديم كئيب يسيطرعلى الغرفة وحمام قديم ورخيص يحتوي على دش صغير من البلاستيك. طاقم العمل اقتحم الغرفة بينما نحن بالداخل عدة مرات دون أن يطرق الباب، لا يقوموا بالتنظيف إلا أحياناً في وقت متأخر بعد الظهر. الحمام لم ينظف كما ينبغي، فقط يُمسح حوله و في اليوم الخامس لاحظت بقعة متسخة على الفراش ولكن لم أجرؤ على أن أشتكي حيث أني لا أعلم ماذا ستكون العواقب! التلفزيون لم يعمل وعندما استفسرت عن هذا الأمر في الاستقبال كان الرجل غير مستعد لإعطاء أي تفسير غير أن التلفزيونات كلها لم تعمل. الحيوانات الأليفة كان مسموح بها - لم أكن أعرف هذا ولا أحب الكلاب لذا لم أكن لأقيم هنا إذا كنت أعرف هذا! الأضواء في الفندق لم تكن تعمل و كنت فعلياً أتحسس طريقي إلى أعلى السلم في الظلام. مرة أخرى كل الفندق كان مظلماً كئيباً و من الطراز القديم، ويبدو أكثر كأنه شيئاً خرج من رسمة كوميدية و أتوقع أن يخرج باسل فولتي علينا في أي لحظة. كنا على وشك أن نترك الفندق ولكنا لم نكن لنتحمل التكلفة الإضافية للإقامة أسبوع آخر في مكانٍ غير هذا. | 2 |
مكلف للغاية + ملعب أطفال صغير + فريق ترفيه مقزز
لا يهتم فريق الترفيه بالاطفال/النزلاء الذي يتعامل معهم، إنهم يعملون لمتعتهم الخاصة فقط، تركوا أطفالنا بمفردهم.
كان ملعب الأطفال سخيفًا ومليئًا بالنمل.
كانت المسابح ومطاعم البيتزا جميلة والشاطئ رائع.
| 2 |
أفضل عطلة عائلية على الإطلاق!
عدت للتو من أسبوعين في مارينا دي فينيزيا قضيتها مع أطفالي الثلاثة (تتراوح أعمارهم بين 3 و8 أعوام). قضينا أفضل عطلة عائلية منذ بدأنا السفر مع أطفالنا. المخيم ضخم ويضم 3000 خيمة كما أن الإدارة جيدة بشكل استثنائي. حمامات السباحة نظيفة وفي الوقت الذي تدفع فيه مقابل الأسِرة، فهناك أيضًا مكان جميل مليء بالعشب للاسترخاء داخل مجمع حمام السباحة حيث يمكنك أن تتمدد مجانًا. يغلق حمام السباحة في وقت القيلولة ولكننا انتقلنا للتخييم في شاطئ جميل آمن بالقرب من هذه المنطقة واستمتعنا بالتنوع. استمتع طفلينا بمخيم السباحة في الصباح بينما كنت أشارك في دروس البيلاتس والآيروبيك، كما شاركا أيضًا في مخيم لكرة القدم خلال الأسبوع الثاني. كانت كل هذه الأنشطة تدار بواسطة المخيم مجانًا كما كانت تدار بكفاءة كبيرة. وبالفعل، فإن أفضل مكافأة حصل عليها ابننا كانت الجائزة التي فاز بها في مخيم كرة القدم. استأجرنا دراجات (كانت أساسية للتحرك في المكان) واستكشفنا المنطقة خارج المخيم. كانت تريبورتي ولا بيتشولا هما المكانان المفضلان. بعد أن قضينا الأجازة في المخيمات في فرنسا خلال السنوات الثلاث الماضية، فقد وجدنا أن إيطاليا تمثل قيمة رائعة لتناول الطعام بالخارج خاصة مع الأطفال. لقد حجزنا هذا المكان للعام القادم بالفعل وننوي الإقامة لمدة ثلاثة أسابيع وأعتقد أن هذا خير دليل يتحدث عن نفسه. نقدر جيدًا أن هذا الموقع يدار بدقة عسكرية ولكن مع وجود 3000 خيمة، فإننا نعتقد أن هذا أمر ضروري ولم يؤثر ذلك على متعتنا. | 1 |
مخيب جداً للآمال! نحن (شخصان بالغان + ابن...
مخيب جداً للآمال! نحن (شخصان بالغان + ابن (5 سنوات)) أقمنا في أغسطس 2010 لمدة أسبوعين في كرفان فاخر ومكيّف الهواء. الإيجابيات:- كرفان (نظيف، الكثير من أماكن التخزين، مناشف مجانية، نظيف) - مكان المتنزه بالقرب من الشاطئ - أسرّة شاطئ مجانية محجوزة لك - مرافق المتنزه السلبيات:- التسلية!!! نختار هذا المعسكر بسبب برنامج التسلية (لإبننا). برنامج التسلية مخيب للآمال حقيقةً بسبب: ~ أنه قديم وممل (الركض في المياه والرسم ~ يبدأ برنامج المساء بديسكو للأطفال الساعة 9 مساءً (اضطر ابننا إلى النوم في ذلك الوقت) ~ يُعقد برنامج المساء في ساحة المسرح بالقرب من الشاطئ، ولكن الصوت مرتفع جداً لدرجة أن جميع المخيم يجب أن يستمتع بهذا البرنامج من الساعة 9-12 مساءً! ~ في مساء يوم السبت الساعة 22:45 تبدأ 30 دقيقة من عرض الألعاب النارية حيث أن الصوت مرتفع لدرجة أن الأطفال استيقظوا وبدأوا بالبكاء، كان الأمر مخيفاً مثل الحرب. كان الكرافان يهز بالفعل. السلبيات الأخرى:- خدمة الانترنت اللاسلكية ليست مجانية وهي تتوفر في بعض المناطق ولا تعمل مع جهاز الآيفون أو آيباد - يجب أن تدفع ثمن سرير بجانب المسبح، وإلا سيتعين عليك النوم على الحجارة - الكرافانات موضوعة بجانب بعضها البعض (80 سم) - يمكنك سماع جيرانك الأربعة بشكل جيد! - لا توجد على الشاطئ أي مشروبات أو مراحيض بالنسبة لنا لن نعود إلى كاباكوالي مرةً أخرى! | 2 |
فندق جميل
سكنت مع صديقي في هذا الفندق قضينا ليلة جميلة مع اننا جئنا متأخرين الفندق نظيف جدا وتم تجديد بناؤه مؤخرا افطاره متوسط المنطقة المجاورة له عبارة عن قرية هادئة تطل على النهر من مكان مرتفع الانترنت في الفندق قوي موظفة الاستقبال التي ودعتنا كانت غاية في اللطف ومدت لنا ساعة اضافية على وقت المغادرة
| 1 |
لم تكن إقامة ممتعة
أنا عادة متساهل مع الفنادق إذ أنها في الغالب مجرد ليلة نوم بالنسبة لي. ولكن في نزل المبيت والإفطار هذا شعرت بالتعاسة حقاً. -الغرفة مليئة بالدخان، السرير بأكمله يعف برائحة الدخان- مقابل شارع مزدحم للغاية، صاخب. إذا أغلقت النافذة بإحكام سيساعدك هذا كثيراً ولكن عندها تكون ضوضاء المبنى أسوأ. أعتقد أننا تمكنا من سماع كل شيء عبر 3 طوابق. وفي الصباح، من غرفة الإفطار بجوار الباب انطلق صوت الراديو منذ الساعة 8:30 وأتانا كصوت منبه الساعة - نقداً فقط: هذا هو نزل المبيت والإفطار الوحيد الذي مكثت به من أصل 9 والذي لا يقبل بطاقات البنك،- الدش مخيف مثل ميدوسا: رأس الدوش كان يرش الماء في كل اتجاه (بما فيها إلى الوراء). كان علي أن أصلحه بنفسي (أمر بسيط للغاية بواسطة عود أسنان رفيع!) -الملاءات والمناشف: رقيقة، الملاءات مثل المناشف بدلاً من القطن العادي/الأملس الملتف. ليس شعور مريح - نوابض السرير هابطة في بعض النقاط - درجة حرارة المياه في الحمام/حوض الغسيل غير مستقرة- أسوأ إفطار منذ 9 أيام: الخبز المحمص مع الزبدة المعلبة والمربى، ولا حتى كرواسون، وهو المكان الوحيد الذي لم يكن لديه قهوة إسبرسو (قهوة متخمرة على النمط الأمريكي) الجانب الإيجابي؟ موقع مركزي. 5 جوازات مرور إلكترونية محلية لركن السيارات (حاولوا أن يستعيدوها حتى قبل أن نغادر) | 2 |
ببساطة، الأفضل
سا ديل أورتا هو ببساطة الأفضل في كل شيء. الواحة تقع على بُعد 20 دقيقة فقط سيرًا على الأقدام من وسط المدينة التاريخية أو على بُعد مسافة قصيرة بالسيارة أو الحافلة أو الدراجة وهو ما يمنحك أفضل ما في العالمين. لقد عدنا للتو من إقامة رائعة لمدة 5 أيام هناك وغادرنا المكان ونحن نشعر كما لو أننا كنا أصدقاء للعائلة منذ سنين. شايارا وأختها مانويلا كانتا ساحرتين، ومتعاونتين وغاية في الدفء والوُد. أنت تشعر فورًا بأنك في بيتك، وأضف إلى هذا أن الشقق نظيفة وكذلك الحديقة والمسبح. الإفطار رائع والكعك المصنوع منزليًا الذي تعده شايارا رائع. كل مجموعتنا التي كانت تزور المكان سبق لها العمل في شركة طيران لأكثر من 25 عامًا ونسافر كثيرًا حول العالم والآن يمكن أن نكون دقيقين عند مقارنة مختلف أماكن الإقامة. كلنا اتفقنا على شيء واحد - وهو أن سي دي أورتا لديه كل شيء كما ينبغي ولا نستطيع أن نكتشف أي عيب فيه. سوف نوصي بهذا المكان بالتأكيد كثيرًا إلى أصدقائنا، وعائلاتنا وزبائننا، وسوف نتطلع إلى العودة بأنفسنا. شكرًا لكِ شايارا ومانويلا على حسن الضيافة وجميع النصائح والمساعدة التي جعلتنا نستمتع بإقامتنا في فيرونا كثيرًا. | 1 |
سحر العالم القديم المذهل والضيافة الكريمة وسط حديقة رائعة.
ملائم جدا لفيرونا وبيشيرا.
ستيسر السيارة من وصولك إلى الأماكن التي تريدها، ولكن الحافلات تمر أمام الفندق مباشرة.
إنه فندق تمتلكه وتديره عائلة.
إنهم عائلة متعاونة وكريمة للغاية بكل معنى الكلمة.
قضيت أسبوعين في هذا المكان وكنت أقوم برحلات يومية إلى خارج المنطقة.
كوخ نظيف.
طعام رائع.
| 1 |
موقع رائع ومزيج جيد بين التقاليد والراحة
أفضل ما في هذا الفندق هو موقعه، والذي يقع بالقرب من فيا مازني؛ تقريبًا مقابل فندق جولييت، والذي يبعد 50 مترًا عن ساحة الأوبرا، و100 متر من بياتزا ديلي أربي.
رغم أنه قديم نوعًا ما بشكل عام، إلا أنه مُنح الكثير من التفاصيل التي تجعل منه مكانًا مريحًا جدًا.
سوف أصنّفه بالتأكيد على أنه خيار رائع من حيث الراحة والموقع.
| 1 |
قيمة فندقية جيدة للعائلة.
أقمت مع اثنين من المراهقين في أغسطس 2010. قيمة رائعة، إفطار مجاني رائع، غرفة نظيفة وكبيرة، وخدمة إنترنت غالية. موقف سيارات داخلي مجاني. التاكسي 12 يورو. وتوصيلة الحافلة 1.2 يورو إلى أرينا. العاملون متعاونون ويتحدثون الإنجليزية. السوبر ماركت مجاور للفندق.
| 1 |
ممتاز
الغرف جميلة ومريحة، والمنطقة هادئة جدًا، ويمكنك أن تصل إلى أي وجهة تريدها في "فيرونا" خلال وقت قصير بالسيارة (من 10 إلى 15 دقيقة حتى الوصول إلى وسط المدينة) أو الحافلة. محطة الحافلات على بعد خطوات قليلة من الباب. قريب جدًا من كل وجهة تبتغيها في "لاجو دي جاردا". في المنطقة المجاورة توجد طرق الدراجات التي تمتد بطول الطريق الموصل إلى مدينة "فيرونا". | 1 |
ألف شكر
"بيت مغناني" فندق صغير هادئ الإقامة فيه مريحة، الغرفة نظيفة والديكور رائع. موقعه حلو يبعد أقل من 10 دقائق بالباص عن وسط مدينة فيرونا. نود أن نوجه جزيل الشكر لفيديريكا وماسيمو على الاستضافة والمعاملة الحسنة والخدمة المتميزة فقد سعدنا كثيرا بقضاء الوقت في فندقهما. نتمنى زيارة هذا المكان مرة أخرى في القريب العاجل إن شاء الله
| 1 |
رائع
منظر شاطئي خلاب و خدمة محترفة من طرف موضفين كفئ، كانت اقامتي مريحة و اعجبت اكثر بالمقهى الجميل انصح كل من يريد زيارة ريميني ألاقامة في هذا الفندق الجميل و الكلاسيكي
أنا شخصيا ابهرني كل شيئ في هدا الفندق و المدهش ان بعض الندلاء يتقنون العربية
| 1 |
2000 آند سمثينغ... فندق أوديسة
آه، أونا. فائق الحداثة وناعم، كان أونا أكثر ما أنفقنا عليه في رحلة متواضعة باستثنائه. كان موظفو مكتب الاستقبال الشباب متعاونين للغاية ومهنيين وودودين. كيس ثلج لكاحلي المتورم أُحضِر بسرعة. مكالمات هاتفية غير مدفوعة لحجز تذاكر لحدث محلي كانت تلبى بكل سهولة. كانت الغرفة نفسها شيئاً يستحق المشاهدة. طراز حديث ونظيفة بشكل استثنائي. استمتعنا بالتقاط صور هذه الإقامة. حتى الممرات كانت مصممة بشكل جيد. عبر الشارع من محطة القطار. العيب الوحيد هو الحافلة/سيارة الأجرة الضرورية إلى الميدان الرئيسي إذ أنها ليست 20 دقيقة مبهجة سيراً على الأقدام. بولونيا على كل هي مدينة بالحجم الكامل ولا تشبه أبداً الإقامة في مركز تاريخي طريف. | 1 |
أوصى به.
فريق عمل ودود ومحترف.
نظيف للغاية.
إفطار كونتينينتال لطيف (لا يوجد مطعم في الفندق). يقع بالقرب من المطار.
يقع مطعمان كاملان ضمن مسافة قصيرة سيرًا على الأقدام (باستثناء ماكدونالد). يقع دوتشاتي وجاليريا فيراري ضمن مسافة قصيرة بالسيارة.
| 1 |
جوهرة
هذا المكان جوهرة حقيقية. يتضمن أجريتوريسمو عقارات مختلفة منتشرة فى المنطقة. كل غرفة مختلفة وساحرة وتتميز بطريقتها الخاصة. حصلنا على غرفة على بعد دقيقتين بالسيارة من العقار الرئيسي. كان المكان مذهلاً تمامًا - يطلق عليه لا توريه، لأنه يبدو على شكل برج، يبدو كما لو كان شيئًا قد خرج مباشرة من قصة خيالية. ألق نظرة خارج النوافذ واستمتع بمملكتك، منظر طبيعي من التلال الخضراء المنحدرة والسماء الزرقاء. تدير عائلة رائعة أجريتوريسمو بخبرة - لديهم مطعم ميشلان الخاص بهم الذي يقدم وجبات ممتازة باستخدام محاصيل مزروعة في المكان. تركز الإدارة على الاستدامة والكفاءة. يستخدمون الوقود الحيوي لإنتاج الطاقة اللازمة لتدفئة المكان. كما يقومون بتربية الخنازير (على بعد مسافة كبيرة من المساكن والغرف، لحسن الحظ). يقومون بتربية نوع مماثل لرافينا (لا مورا روانيولا). ينتشر هذا النوع ببطء بفضل جهودهم. | 1 |
Subsets and Splits
No saved queries yet
Save your SQL queries to embed, download, and access them later. Queries will appear here once saved.