text
stringlengths 37
6.18k
| label
int64 0
2
|
---|---|
إقامة سعيدة للغاية
فندق جميل، هادئ وبالفعل صفقة.
على بعد دقيقة أو دقيقتين سيراً على الأقدام من محطة مترو الأنفاق.
بالفعل أنصح به للإقامة.
كانت عطلة نهاية الأسبوع حارة حارة لذلك فإن شكوايّ الوحيدة هي عن درجة الحرارة في الغرفة، ولكن أين الفندق الذي فيه تكييف هواء....
لذا بالتأكيد إقامة جيدة.
كاتارينا وديفيد
| 1 |
قاعدة لقضاء بعض الوقت في المدينة مع الفارق
وفر فندق مينيلوفت قاعدة مثالية لإقامتنا الأخيرة في برلين. موقع رائع- والوصول لوسائل النقل العام على بعد دقائق قليلة كما أن المواقع الثقافية والترفهية في منطقة مت على مسافة قريبة. تحويل المبنى الأصلي إلى وحدات سكنية تم بشكل جيد جدا، في ظل أن الوحدات السكنية الناتجة توفر أساسا ممتازاً ومريحاً وفسيحاً لقضاء بعض الوقت في المدينة. الحجز تم طريق موقع ميني لوفت وعن طريق لبريد الإلكتروني، وسارت الأمور بالفعل بسلاسة جدا. استجابة سريعة وفعالة من الفريق الذي قدم إرشادات مفيدة ونصائح خاصة بالسفر قبل الوصول. الدليل الصغير للمنطقة المحلية، الذي انتجه الفريق، يقدم نصائح جيدة بشأن الأشياء التي يمكن رؤيتها وزيارتها وأماكن تناول الطعام والشراب " ديفيد-جلاسكو, اسكتلندا | 1 |
احذر: سياسة صارمة للتعامل مع التغيير بشكل غير معقول!
حجزنا لمدة 3 ليال ثم تغيرت خططنا.
عند وصولنا طلبنا إلغاء الليلة الثالثة ولكنهم رفضوا بشكلٍ قاطع.
نسافر كثراً ولم نصادف أبداً مشكلة في تعديل حجز يومين مسبقاً ولكن فندق إم68 هذا صارمٌ للغاية ولن يغير موقفه. حتى أن اتصالاً من موقع booking.com لم ينفع.
لا تخاطر بالحجز هنا.
اذهب إلى مكان آخر!
| 2 |
فندق ذو موقع جيد جدًا وتكلفة منخفضة بلا رتوش
يقع بجوار فندق رامادا وهو مبني حديثًا - أقمت ليلتين كفرد مع مجموعة سياحية. وجبات الطعام، بما فيها الإفطار، كان يتم تقديمها في فندق رامادا. وكانت جيدة جدًا بالتأكيد.
الغرف الصغيرة إلى حد ما، وخدمة الواي فاي السيئة للغاية في الغرفة كانت تمثل بعض المضايقات البسيطة.
| 1 |
رخيصة-نظيفة وجميلة
غرف كبيرة بالفعل بالنسبة إلى مستوى فندق 3 نجوم، ديكور مرح، وشاشة تلفزيون مسطحة، وكان جهاز التكييف يعمل على ما يرام (كنا في شهر شباط/فبراير لذا كان يجب أن يعمل)، وجبة إفطار ذات مذاق لذيذ حقاً، يقع بجانب محطتي ألكسا وألكسندر بلاتز، الموظفون لطفاء وقدموا إلينا الشوكولاته الساخنة عندما وصلنا في منتصف الليل. تحت 30 ولكن الذين يصعب إرضاؤهم يجب أن يقيموا هناك | 1 |
أفضل هامبتون في العالم.....
بصفتي أمريكي مقيم الآن في أوروبا، فقد رأيت الكثير من الفنادق والقليل جدًا من نُزُل هامبتون (خاصة تلك الموجودة في الولايات المتحدة). وهذا أعلى بكثير في مستوى الجودة والخدمة من أي نُزُل رأيته أو أقمت فيه. جديد جدًا، الديكور الداخلي حديث جدًا، الأسرّة رائعة وجيدة، الإفطار جيد جدًا، منطقة الحانة، الصالة الرياضية، إلخ. وهو يقع في حي "راقٍ" ورائع وبه مطاعم ومتاجر راقية، إلخ في كل مكان. يقع بالقرب من محطة المترو ومحطة السكك الحديدية الخفيفة "يو 3"، وهو مكان رائع للإقامة في برلين ويقدم قيمة ممتازة بشكل عام. بالتأكيد سأعود، وأوصي به بشدة. | 1 |
إقامة لا تنسى
كانت إقامتنا في برلين لا تنسى لأسباب جيدة وأخرى سيئة. كانت الأسباب الجيدة هي أن هذا الفندق كان نقطة انطلاق رائعة لاستكشاف المدينة، بالرغم من بعده بعض الشيء عن وسط المدينة. ساعد نظام النقل المتكامل الممتاز في برلين كثيرًا. تقع محطة مترو الأنفاق على بعد مسافة قصيرة سيرا على الأقدام. الأمر السيء كان العلوق هنا بسبب سحب الرماد البركاني التي أدت إلى إغلاق مطارات المملكة المتحدة، ولكن بفضل فريق عمل الاستقبال هنا، فقد سارت الامور بسلاسة بشكل ملحوظ. كان فريق العمل ممتازًا ومفيدًا جدا وخصوصا في مساعدتنا على التعامل مع تذاكر السفر لدى إيزي جيت في ألمانيا لإعادة حجز رحلة الطيران ولحسن الحظ تمكنا من الإقامة هنا خلال الليالي الإضافية. | 1 |
برلين
مكان جميل جداً للاقامة عائلياً وأنصح به ويكفي وجود شخص مثل أ. بلال قمة بالأدب والتعامل وحسن التعامل ويحاول جاهداً أرضا نزلاء الشقق ولا يقبل بأي تقصير من العاملين ومتجاوب ، ويميز المكان موقعه القريب لكل شيء.
ابوفهد القريشي
| 1 |
شكر'وعرفان
السي : بلال مع التحية
نشكركم على حسن ضيافتكم لنا ونحن عندما حللنا لديكم وجدنا حسن الضيافة - وطلاقة الوجه، وحسن المحيآ وجودة الخدمات فهذا تابع من صفا النيه ولقاء السريرة وصفا القلب ونحن في اول الطريق ولاكن اول الغيث قطره
ولكم في جزيل الشكر
اخوك
نايف عبدالرحمن العتيبي
| 1 |
ممتاز
لم أتوقع ان اجد الفندق بهذه الأناقة والنظافة و الامان ،، ١٠ دقائق مشي من احد اهم المناطق في برلين (منطقة السكندر بلازا) حيث القطارات والترام والأسواق والمطاعم والكثير من المقاهي والمطاعم التي تفتح للساعة ١١ او منتصف الليل وقريب من باص ١٠٠ و٢٠٠ الذي يعمل للساعة الواحدة ليلاً والذي يغنيك عن الباص السياحي ويذهب بك الى كثير من المناطق السياحية والأسواق وتجده على ثاني شارع رئيسي يمين الفندق
| 1 |
موقع غير عادي
موقع الفندق غير عادي فهو قريب من أكبر شارع تجاري في برلين و أكبر مول تجاري k D We وهو أيضا قريب من حديقة الحيوان بي برلين . الغرف واسعة و مريحة و بوفيه الافطار يوجد به تشكيلة واسعة من المأكولات أما عن طقم الفندق فهو فوق المستوى و اجراءات الدخول الدخول الخروج تتم بسرعة فائقة
| 1 |
ضيافة رائعة! :) شكرًا جوزيه
كنا 3 أصدقاء من اليونان وقد جعلنا جوزيه (الرجل الذي يدير النزل) نشعر بالراحة كما لو كنا في المنزل!
إنه شخص رائع!
موقع النزل متميز أيضًا!
قريب من الحياة الليلية، وقريب من مترو الأنفاق!!
بالإضافة إلى اتصال واي فاي المجاني، هناك مناشف نظيفة كل يوم!
| 1 |
كاسا دو باتان .. جمال الطبيعة
زرنا شمال اسبانيا بمقاطعاتها المختلفه ومن اجمل الليالي التي قضيناها ولاتنسى ابدا كانت في كاسا دو باتان .. منزل ريفي تحيطه طبيعه خلابه ورائعه واجمل مافيه اصحاب المنزل لوث وانطون .. يستقبلونك بحفاوه ويخجلونك بكرم الضيافه .. اكثر مابقي في الذاكره صوت النهر والاكل اللذيذ جدا جدا .. انصح كل سائح لشمال اسبانيا بزيارة كاسا دو باتان والاستمتاع باجمل الاجواء الريفيه والطبيعه الرائعه... تحياتي للوث وانطون واشكركم كثيرا كثيرا .. Amal
| 1 |
موقع لطيف رغم أن فريق العمل متعالٍ
يقع الفندق في وست وود، هادئة نسبياً وهي منطقة سكنية في لوس أنجلوس. بالقرب من بيفرلي هيلز وغرب هوليوود ويضم الفندق حديقة جميلة ومنطقة حمام السباحة حيث يتم تقديم وجبة الغداء، وفي حمام السباحة مشروبات كابانا جيدة (رغم الثمن) والطعام. أقمت في جناح في الطابق 14 فيه منطقة للجلوس، غرفة احتياطية مع سرير قابل للتوسيع وغرفة النوم، قام الفندق بتعتيم غرفة النوم عند الطلب. لقد أقمنا قبل ذلك في فندق سوفيتيل وباستثناء الموقع يمكنك معرفة نوعية الفرق مع سوفيتيل (إن الأخير أفضل من W من حيث الرفاهية). ما هو مزعج جداً في هذا الفندق هو تلك الأشياء الصغيرة القذرة التي تجعل الإقامة معقدة دون داع. بصراحة المثير للضيق هو ميل بعض الموظفين (ولا سيما خدمات النزلاء التي تتسم "باللامبالاة" ) إلى التعالي، بل أسوأ من هذا ميلهم إلى المجادلة مع العميل حتى على الأشياء الصغيرة. اتصلت بخدمات النزلاء لأقول لهم أنه لدي غسيل في 8.55 صباحاً وأخبرتهم أنه عندي كيس الغسيل ولكن لا يوجد قائمة للغسيل . أخبرتني مسؤولة خدمات النزلاء أنهم سوف يحققون في ذلك وعندما استغرق الأمر بعض الوقت اتصلت مرة أخرى فقيل لي أن هناك رسوم إضافية على أخذ الغسيل بعد الساعة 9. أخبرتها أني اتصلت قبل الساعة 9 صباحاً إلا أنه تعذر التسليم بسبب عدم وجود قوائم الغسيل. بدلاً من حل هذه المسألة بسهولة بدأت الجدال معي إلى حد كانت فيه بصراحة سخيفة ووقحة. شكوت هذا إلى نائب مدير "فريق الترحيب" الذي جعل الأمور أسوأ بالدفاع عن فريق العمل وابتدأ بالجدال السخيف من جديد. الكثير من هذه المضايقات الصغيرة تنتج عن التصرف بصوت عالي وبضجة عالية ما يجعل هذا الفندق بحاجة إلى تغيير في الإدارة. | 0 |
ملائم لمطار لوس آنجليس الدولي ولجامعة ليولا ملريماونت، وقيمة جيدة، وعصري نوعًا ما
أقمت هنا بانتظام خلال السنوات القليلة الماضية بسبب ابنتي تعيش بجوار الفندق مباشرة. منذ استحواذ شركة جوا دو فيفر على الفندق، تحسنت الأمور في الفترة الأخيرة في ظل الإدارة القديمة عندما بدأ هذا الفندق الجديد نسبيا تظهر عليه بعض آثار البلى والتلف. ولكن الآن، توشك أعمال التجديد على الانتهاء. الغرف صغيرة نسبيًا (على الأقل تلك الغرف التي حجزتها بأقل الأسعار) ولكنها مريحة، وصحيح أن رائحتها كريهة ولكنها نظيفة جدًا. بعض المسافرين كبار السن قد لا تعجبهم الأسرة والمقاعد القريبة من الأرض، إلا أنها مريحة. البار/المطعم حول حمام السباحة عصري نوعًا ما، يجذب جمهور معتاد من الشباب إلى مختلف الأنشطة الحفلات، بعضها صاخب نوعًا ما. غرف الطابق العلوي تمنحك إطلالة واسعة - معظمها على مطار لوس أنجليس الدولي القريب وهي الغرفة التي أقمت فيها خلال هذه الزيارة. بار الإفطار الموجود في البهو ممتاز، إلا إنه باهظ السعر نوعًا ما. عادة ما أذهب إلى مكان على شاكلة حافلات الطعام أسفل المبنى، أو إلى المقهى الموجود على الجانب الآخر من المبنى. وهناك أحد متاجر رالفز بجوار الفندق مباشرة. ولكن لا يوجد ثلاجة في الغرف ومن الواضح أنه لا توجد خدمة غرف. مصدر الإزعاج الوحيد، وهو أمر من الواضح أنهم لا يستطيعون التحكم فيه، هو عدم وجود إمكانية لأن يوقف المرء سيارته بنفسه في موقف السيارات. إيقاف السيارات يقوم به حارس موقف السيارات وحده (وإن كان ذلك يتم بسرعة)، وذلك مقابل 20 دولارًا في الليلة الواحدة-- أو يمكنك المخاطرة وترك السيارة في مبنى موقف السيارات لمتجر رالفز (بالأسفل) على أمل ألا يتم سحبها. لكن ذلك لا يشكل مخاطرة كبيرة. | 1 |
فندق جميل جداً بالقرب من وسط المدينة!!
أول شيء تفكر به عند الوصول إلى الفندق هو "بأي جحيم حجزت أنا؟'. بعد ثانية واحدة ستفكر "ببساطة أعتقد أن هذا جميل! ". الاستقبال في باحة مغلقة في الجزء العلوي، والغرف في داخل هذا المنزل الأندلسي النموذجي. واي فاي مفتوح/مجاناً، غرفة جميلة، نظيفة ومرتبة.. لا يوجد ثلاجة, ولكن من يهتم؟ الإفطار لا بأس به، ليس غنياً جداً ولكن مناسب بما فيه الكفاية .10 دقائق سيراً من الكازار/غيرالدا، الكثير من أماكن تناول الطعام والشراب القريبة جداً. | 1 |
استيقظت من النوم كل 20 دقيقة من الضوضاء.
فندق جيد إذا كنت من النوع الأشخاص الذين يلبسون البدل ويذهبون إلى الكلية ثم يذهب للنوم بعد القليل من البيرة كل ليلة .... للأسف نحن زوجين حساسين في عمر الثلاثين نبحث عن الهدوء و الإستراخاء. خرجنا من الفندق بعد قضاء ليلة واحدة به (كان يجب أن يكونوا ثلاثة) بسبب الكمية الرائعة من الضوضاء وعدم وجود عازل للصوت. عند وصولنا ورؤيتنا لغرفتنا، قريبة من الفناء، كان لدينا بالفعل فكرة أن ضوضاء المدخل ستكون مزعجة جداً. لذا طلبنا أن ننتقل إلى موقع أكثر هدوءاً، وليكن الطابق الثاني. لسوء الحظ، هذا لم يفعل كثيراً حيث اكتشفنا مؤخراً، كل شخص يمشي في الجوار، يتكلم و الباب مفتوح، أحذية النساء على الأرض يمكن سماعها طوال الليل، حتى هؤلاء الذين تحتنا بطابقين و من العديد من الغرف التي في اليمين أو في اليسار. الآن عدنا إلى فندق أمادوس و الذي حقاً فندق صغير فخم بوتيك يستحق النجوم التي حصل عليها، و به تكنولوجيا عالية مثل هذه السلسلة، حيث أني أكتب هذا المقال على كومبيوتر لابتوب مجاني تم تقديمه لي. بغض النظر عن هذا، بيتيت بالاس لا يعتبر 4 نجوم، على الرغم من الأرضيات الخشبية، وقطعاً ليس به ألوان كثيرة مثل الصور التي كانت مخادعة. نصيحتي هي أن تتجنبه. | 2 |
اشبيلية للأبد
مدينة رائعة بسحر لا يضاهى.
كانت إقامتنا في الصيف رائعة على نحوٍ غير مسبوق.
سكان اشبيلية رائعون جداً جداً.
أخيراً لم لا يصبح ثابتاً في اشبيلية؟
بالنسبة لنا سوف نعود إلى اشبيلية على أية حال.
| 1 |
محتالون
لم نقم بالفعل في هذا الفندق، ومع ذلك فقد قاموا بتحصيل سعر الغرفة كاملاً لمدة ليلتين من بطاقة الائتمان الخاصة بي على الرغم من أنني أرسلت لهم عبر البريد الإلكتروني قبل 22 يومًا بالتمام والكمال من تاريخ الوصول موضحًا لهم أن هناك مشكلة مع الغرفة (كنا في حاجة إلى غرفة مزدوجة بسريرين وليس غرفة مزدوجة بسرير واحد). لم يقوموا أبدًا بالرد على رسائل البريد الإلكتروني العديدة والتي أرسلتها بشأن تغيير الغرفة. بعد 6 أيام قررت الاتصال هاتفيًا بهم وعندما فعلت طلبوا مني أن أتصل مرة أخرى حيث إنهم ما زالوا لا يعرفون بعد. اتصلت مرة أخرى لاحقا وأخبروني إنهم لا يستطيعوا مساعدتي. ألغيت حجز الغرفة عبر البريد الإلكتروني في اليوم التالي حيث ذكرت في رسالتي أن اقتراحهم بأن يتقاسم رجلان سرير واحد مسألة غير مناسبة. قمت بإلغاء الحجز عبر البريد الإلكتروني قبل 14 يوما من تاريخ الوصول، وقام الفندق بالرد علينا برسالة بريد إلكتروني (للمرة الأولى) موضحًا إنهم قاموا بتحصيل مبلغ 354 يورو من بطاقتي بسبب الإلغاء المتأخر حيث إنني لم أعطهم إخطارًا بالإلغاء قبل موعد الوصول بمدة 20 يوما. رغم احتجاجي بأنني أخطرتهم قبل 22 يومًا من تاريخ الوصول بأنني أريد تغيير الغرفة. وجدت أن هذا الأمر يمثل وسيلة احتيالية للغاية في ممارستهم لعملهم وإنني مندهش من سماح الشركة المصدرة لبطاقة الائتمان لشركات تعمل بمثل هذا النوع من الممارسات المريبة بأن تحتفظ بخدمات بطاقات الائتمان. ونحن حاليًا نقوم بمناقشة أمر هذا المبلغ مع شركة بطاقة الائتمان ولدينا جميع المراسلات المتعلقة بهذا الحجز. | 2 |
قيمة هائلة للدولار!
موقع رائع على بعد ثلاث دقائق سيراً على الأقدام من "جيرالدا". غرف واسعة، نظيفة جداً، و مريحة. فريق عمل ممتاز في الفندق القريب "موريلو". يصعب إيجاده بعض الشيء (انظر الصور). و بالمناسبة، الفناء المركزي يتقاسم الفخامة التي قد توجد بغرف أخري، و لكن معظم الفنادق في "سيفيلا" لديها فناء مركزي. سيتم الضغط عليك بشدة للعثور علي المزيد من القيمة لنقودك. فأيا كانت ميزانيتك، توقف عن البحث و اقم هنا. أوصي بـ"كارميلا" في "كاللي سانتا ماريا لا بلانكا" (علي بعد دقيقة واحدة) لأكلات رخيصة الثمن. لقضاء مساء أفضل، اذهب إلي "سان ماركو" في "ميسون ديل مورو" و اسأل النادل عما يوصي به ("كوي مي ريكومييندا" بالأسبانية). في الواقع، افعل ذلك في أي مطعم و تمتع بالمزايا. | 1 |
إقامة رائعة في اشبيلية.
أقمت هنا لليلتين في يوليو.
الموقع والسعر والموظفون ممتازون.
الغرف بسيطة ولكنها نظيفة جدا.
مكان مُدار عائليا وهذا واضح، الناس هناك كانوا مرحبين وقدموا لنا نصائح حول خيارات تناول طعام العشاء بناء على الميزانية.
أوصي به!
| 1 |
اكتشاف مذهل لفندق بوتيك
جميل، بداية من الباب الأمامي وصولًا إلى منطقة الإفطار الجانبية مع وجود رسوم فنية للشاطئ خاصة بمالك الفندق على الجدران، والعديد من الأدلة الإرشادية، والطريق عبر الفناء الفاصل الذي يؤدي إلى القاعات مليء بالرسوم الفنية - وقد كانت لدينا كوة مع أبواب مرسومة صغيرة فوق سريرنا، ويوجد سلم حلزوني يؤدي إلى الحمام مع وجود حوض استحمام يمكنك الغطس فيه وفناء صغير هناك للجلوس والإطلال على أسطح المنازل القديمة في هدوء وسلام. ومع ذلك فالفندق قريب جدًا من أماكن التسوق بالبلدة القديمة أو المطاعم، وعلى بُعد مسافة سير قصيرة إلى متنزه الشاطئ، والموقع ممتاز، ولا يمكنك شراء إفطار بهذا الجمال سواء من حيث السعر أو الأطباق الفخارية المكتملة من مدينة صغيرة في الجبال... يوجد الكثير جدًا من التفاصيل في المكان، ومالك الفندق، بالوما، إلى جانب والدته هم أكثر المضيفين لطفًا وتعاونًا الذين أعتقد أني قابلتهم في فندق مبيت وإفطار في حياتي... وقد مكثنا يومًا إضافيًا، وسوف نعود في يوم ما (لنجرب غرفة أخرى)، ونقول للجميع اذهبوا إلى هناك أيضًا! | 1 |
فيلا منذ عام 1612م جملية و عصرية و تم إعادة تشكيلها و بموقع رائع.
كازا دي لا بوريجا رائعة. أحببنا الموقع، تبعد 200 ياردة عن البحر، و 100 ياردة عن مراكز التسوق و المطاعم، المتاجر، الأيس كريم،..إلخ. المبنى تم بناؤه في عام 1612م، وتم إعادة تشييده تماماً مرة أخرى مع تحويله إلى الشكل العصري. تكييف، مطبخ صغير، غسالة ملابس(دون مجفف)، حمام ودش عصريين، شاشة تلفزيون مسطحة،..إلخ. الوحدة الخاصة بنا كانت "مالاجا" إل- بغرفتين نوم بسرير مزدوج (مفارش صلبة، كما هو الحال في أسبانيا). ثلاثة شرف صغيرة. حصلنا على أيس كريم و جيلاتي من مكان يبعد 20 متراً. أكلنا المعكرونة في إلبومودور في كالي ريال(ببساطة أكلات إيطالية رائعة، عشاء في الهواء الطلق). انتونيو (المدير) متجاوب جداً و مفيد. سوف تحب المكان. كما فعلنا. | 1 |
فندق رااااقي و مثالي للعائلات !!!
ذهبت مع عائلتي لمدة أسبوع إلى هذا الفندق واستمتعنا كثيرا كان الجو جميل . أحببت المنتجع الصحي كثيرا SPA حيث كان لديهم منتوجات فرنسية للبشرة الحساسة من Phytomer والموظفات خبيرات في التجميل والتدليك وهن في غاية الاحترافية ,هناك حمام تركي و جاكوزي أعجبني كثيرا . أما حمامات السباحة والإطلالة على البحر من الغرفة كانت رائعة ،خصوصا أن الحدائق تعطي منظر جميل جدا مع لون المياه الزرقاء . الفندق واسع جدا والغرفة كانت مريحة وبديكور جميل . هناك أنشطة كثيرة للأطفال.يحتوي الفندق على نادي يسمونه فورتي كلوب. أحببوه الأطفال جدا ، حيث ذهبنا أنا وزوجي للاسترخاء والمشي قرب البحر .وقاموا هم بالاستمتاع مع أطفال آخرين ومع الموظفين الذين كانوا في غاية اللطف معهم. في المطاعم كان الأكل متنوعا وشهيا . خصوصا الإفطار بكل أنوع الفواكه والخبز والحلويات.أما بصفة إجمالية، أحببنا الأسماك المشوية والطاباس الإسبانية . تقريبا كل الزبناء كان لديهم سيارة لأنه فندق هادئ وعلى بعد ١٥ دقيقة من مارينا بانوس Puerto Banus .بكل تأكيد سوف نرجع إلى هذا الفندق في العطلة المقبلة
| 1 |
رائع بمعنى الكلمة
اكثر من ثلاث مرات احجز في هذا الفندق الرائع ولا افكر في حجز فندق اخر في ملقا.حيث موقعه المطل على القصبة التاريخية وجبل الفارو وكذلك استاذ مصارعة الثيران و200 متر فقط على الشاطي ووجود الـ Open Cor وهو سوبر ماركت يبقى حتى ساعة متاخرة وكذلك وجود ماكينة صراف بالسوبر ماركت.
| 1 |
وسط المدينة، ذو قيمة جيدة، وفعال ونظيف.
دفعت حوالي 55 جنيه استرليني لليلة الواحدة، وشعرت بأنني حصلت على قيمة جيدة. المكان مركزي، فتكون الشوارع الجانبية صاخبة بعض الشيء. ولكن أعتقد أنه يجب أن يكون ذلك متوقعًا. الفندق يتميز بديكور عصري ومظهر جيد في المجمل. في الطابق السفلي، كانت هناك بعض الكراسي البالية التي لم تعطي انطباعًا جيدًا. كان الاستقبال كفئًا بدون إظهار الكثير من المجاملات. من الواضح إنه لا تتوفر نصائح للسياح في الفندق. لم أتذوق الإفطار. لا يوجد مطعم ولا بار، ولكن لم يمثل هذا مشكلة بالنسبة لنا. الغرف مرتبة وبدت نظيفة. مكيف الهواء لم يكن يعمل والراديو كذلك. التلفزيون كله بالإسبانية، لذا لم تكن قناة CNN لأخبار العالم وغيرها من القنوات متاحة. | 0 |
مكان بسيط ورائع
كل شيء في هذا الفندق جميل .. الموقع ، الموظفين ، الراحة ، الإهتمام بأقل التفاصيل وجمال التصميم المبهر
هناك بهو في الأسفل جميل
والعاملون متعاونون جداً
المطعم يقع خارج الفندق في الجوار
كان هناك رائحة كريهه في دورة المياه
| 1 |
لا تحسينات بالنسبة لهذا الفندق "البعيد جداً"
بعد مرور ثلاثة أشهر على إقامتنا البشعة، عدت إلى هناك لالتقاط بعض الصور الفوتوغرافية التي توضح الوضع الحقيقي. ما زال هناك ماكينتان للقهوة تقدمان القهوة للنزلاء. هل نحن في فندق أربعة نجوم أم في محطة للسكك الحديدية؟ نظافة الشاطئ أفضل بكثير ولكن ليست مثالية. صورة لحفرة الجولف الوحيدة الموجودة على شاطيء البحر ستوضح إنه لا يمكن مقارنة ملعب جولف جوادالمينا بالعديد من ملاعب الجولف الرائعة (لا كوينتا، لوس نارانجوس، لاس بريساس، ألوها، إلخ.). كوستا ديل سول هو حقاً كوستا ديل جولف ولكن هذا ليس بفضل جوادالمينا جولف الذي هو أبعد من أن يكون مكان للعب! يمكن أن يعطي موقف السيارات أمام الفندق أيضاً فكرة عن "الذوق الشخصي جداً" للفندق ذو الأربع نجوم . وبدون تكدس مروري، استغرقني الوقت 25 دقيقة للوصول إلى وسط ماربيلا و 15 دقيقة إلى بويرتو بانوس. | 2 |
تجربة لاتنسى ♥️♥️
فندق رائع من جميع النواحي ♥️♥️
الاطلالة و الاثاث و النظافة و الخدمة👌
الاستقبال جدا بشوشين و متعاونين وتعاملهم جميل مع الاطفال♥️
اقمت في جناح مطل عالبحر والمسبح وكان المنظر رائع ♥️
السعر جدا مناسب
و افطارهم رائع ومتنوع
السبا رائع وتجربة لن انساها في هذا الفندق
| 1 |
عطلة قصيرة رائعة لكن بالتأكيد لايستأهل خمسة نجوم مني...
ذهبت مع زوجتي، رجل ظريف ونوادي جولف من أجل رفاهية مطلقة حصلنا عليها خلال 8 أيام في فيلا في نيرجا قضينا أربعة أيام رائعين كانت كافية بعض الشيء لكن كان هناك شعور بأن هناك شيء ما غير موجود بما فيه الكفاية كي يعكس مستوى الخمسة نجوم وتكاليف الإقامة...الطعام كان جيداً لكنني توقعت أنه سيكون هناك المزيد من الأماكن/الخيارات، الموظفون رائعون وخصوصاً الرجل الظريف الذي صاحبنا والغرفة كانت واسعة للغاية ومبهرة. ملاعب الجولف كانت رائعة - ملعب ب كان أسهل وجميل، ملعب أ كان يمثل تحدياُ قاسياُ وملعب ج كان لطيفاً أيضاً ومستوى صعوبته كان بين ملعب أ وملعب ب. ومع ذلك فإن المنظمة التي كنت ألعب معها/وقت البدء إلخ كانت سيئة للغاية بالنسبة لملعب بطولات - وجدت نفسي في النهاية ألعب مع 3 رجال إسبان لايتحدثون الإنجليزية على الإطلاق إلا أن المنافسة كانت ممتعة جداً. إبحث عن المقهى الصغير/البار المطلين على بداية ونهاية ملعب ب - جميلة وأسعارها معتدلة! سأرجع مرة أخرى بسبب السعر الجيد إلا أنه مقارنة بوجهتنا الأخيرة - أفروديت هيلز في قبرص - لازال هناك بعض المزيد من العمل الذي ينبغي القيام به لكي يكون أكثر رقياً..الأشياء الصغيرة مثل الدفع مقابل ركن السيارة كان أمراً سيئاً بالنسبة لنا!! | 1 |
موقع مركزي
أقمت لليلة واحدة قبل السفر من مطار مالقة صباح اليوم التالي. كان من السهل العثور على الفندق. تمكنت من الوصول إلى ساحة انتظار سيارات قريبة على الطريق السريع مقابل يورو واحد بدلاً من دفع أكثر من 20 يورو لإيقاف السيارة في ساحة انتظار سيارات الفندق. كان فريق العمل بالكامل متعاونًا. يقدم الفندق خدمة الميني بار المجانية في الغرف بالإضافة إلى كافة الإضافات المفيدة الأخرى في الحمام مثل معجون الأسنان وعدة الحلاقة ومشط إلخ.. ولسوء الحظ، كانت المناشف المتاحة حول حمام السباحة الموجود على سطح الفندق مشغولة بالكامل في الصباح الباكر. ينبغي على المسافرين تجربة مقهى الجاردين القريب للاستمتاع برقص الفلامنكو في وقت متأخر من الليل. جو رائع. | 1 |
مكان لطيف لكنني لم يعجبني الإلحاح في البيع والذي يشبه النصب والاحتيال
كانت هذه مقدمة عطلتنا مع نادي كوستا في عضوية تجريبية لمدة 3 أعوام. لا يمكنني أن أجد عيبًا في محل الإقامة. الغرف كانت رائعة ونظيفة مثلما كانت الحمامات، والمطبخ كان بالفعل مجهزًا بشكل جيد. ومع ذلك قضينا 13 ساعة مع مندوب المبيعات وهو يحاول إقناعنا بشراء مكان دائم حتى عندما ذكرنا أننا سوف نقرر بعد أن تنتهي مدة الثلاثة أعوام. وفي النهاية كان سيء المزاج ونحن كنا كذلك بسبب الإحساس بالذنب الذي حمّلنا إياه! أصيب الأطفال بالملل ونحن لم نشعر بالرضى. كان أسوأ شيء هو "العطلة المجانية" التي وعدوا بها مع شركة "إكسكلوسف لايف ستايل باسبورت". لقد أكدوا لنا على موعد في 2012 (سنة ونصف مقدمًا) في العطلة المدرسية للأطفال ودفعنا 177 جنيه استرليني كمبلغ وديعة لستة أشخاص ووعدونا بأنهم سوف يحاولون تنظيم الأمر. أعطونا موعدًا لبداية أكتوبر هذا العام وطلبوا مبلغ 495 جنيه استرليني. ما هو المجاني في ذلك؟! ولم يقوموا بالتأكيد إلا في وقت متأخر جدًا وكان زوجي قد حجز بالفعل رحلة عمله لشهر أكتوبر. لذا فهي ليست عطلة مجانية ونحن خسرنا مبلغ 177 جنيه التي دفعناها. أعتقد أن هذا أمر شنيع، خاصة أنهم قالوا أنهم سيحاولون إعطاءنا أسبوع في العطلة المدرسية. | 2 |
قصر ومنتجع جولف تضفي عليه ريتز كارلتون لمستها الساحرة
ما الذي يمكن أن يقوله المرء إنها لمسة ريتز كارلتون الساحرة بداخل قصر، خدمة ممتازة، وديكور يليق بالقصور الملكية مع لمسة أسبانية، وحمام سباحة على الطراز الروماني في الهواء الطلق، ومركز صحي رائع، وحمام سباحة جميل *داخل الفندق توجد مرايا في سقفه، وصحيح أن بوفيه الإفطار كان بسيطًا ولكنه كان يحتوي على أصناف عالية الجودة وراقية، وكان العشاء رائعًا في مطعم لا فيراندا " جودة الطعام بمستوى الجودة المقدمة في المطاعم الحائزة على نجوم ميشلين لأفضل المطاعم"، وكانت الغرفة جميلة، وكان الحمام مبلط بالرخام الإيطالي ويحتوي على حوضين لغسيل اليدين، أما الأمر الذي يحتاج إلى تحسين فهو التلفزيون الذي كان "صغيرًا"، كما أن أعمال البناء الجديدة في المنطقة المحيطة تخل بالمنظر الخلاب والأجواء الساحرة هناك. | 1 |
رائع للخدمة الذاتية!!!!
على بعد 100 ياردة من محطة القطار و250 ياردة من الشاطئ.... منطقة هادئة جداً. فندق ممتاز تستقر فيه أثناء قضاء عطلة متواصلة، حيث سهولة الوصول إلى الشاطئ ومحطة القطار (لوس بوليشس) التي تقع في الطريق بالفعل وتتكلف 2 يورو فقط من مالاجا. سمح لنا موظف استقبال الفندق بالدخول إلى غرفتنا مبكراً (بحوالي ساعة). وعلى الرغم من إنه كان عندنا مشكلة مع قفل الباب، تم حل هذا الموضوع فوراً. الفندق مليء بالعديد من الجنسيات، ومع ذلك لم نشعر بأننا غرباء عن المكان. استخدم ابني ورفيقه (كل منهما بعمر 14 عام) حمام السباحة في معظم الأيام ولم يكن هناك مشاكل. كانت الغرف نفسها نظيفة، وتضم تجهيزات ممتازة. والسوبر ماركت أسفل الفندق كان قيمة حقيقية مقابل المال.... لا يمكن انتقاده!!! لوس بوليشس وفيونجيرولا ليست أماكن صاخبة. فإذا كنت ترغب في مئات البارات البريطانية، عليك بالبحث لمسافة أبعد. هناك بعض الحانات البريطانية، تعرض كلها كرة القدم إلخ، وهي مختلطة بالبارات والمطاعم الإسبانية التي تضيف إلى الجو العائلي الرائع. ويمكنك بالفعل الجلوس للتمتع بالشراب/والتعارف حتى الساعات الأولى بدون قلق من التعرض لمضايقات سكارى غوغائيين!!! | 1 |
أحد أفضل الفنادق من حيث الموقع لممارسة الجولف، ويحسن فيه تناول الطعام والخروج ليلاً بصحبة الصغار أو بالنسبة للأزواج.
وإذا كنت تريد الاستمتاع بالعديد من ملاعب الجولف فيما بين مدينتي "فيونجيرولا" و"ماربيلا"، فإن هذا هو أنسب فندق لأن تقيم فيه. يقع الفندق على بعد 20 دقيقة من مطار "مالقة"، ومواقف السيارات آمنة، ولذا يمكنك مغادرة النوادي في السيارة/الحافلات الصغيرة أثناء إقامتك. وربما لا تكون غرف النوم من طراز 4 نجوم، ولكنها راقية ونظيفة جدًا. وطاقم الموظفين جيد، والإفطار جيد جدًا، والبار يعمل بنظام "الساعة السعيدة" من 6 إلى 7، ومطعم "فيش أليي" الشهير للأسماك، وتقع منطقة البار على بعد 200 ياردة، وهناك حانة "لندن بب" عبر الشارع، ويقع الشاطئ على بعد 100 ياردة، وهناك الكثير من المطاعم المفضلة، وهي "دون بي"، "موشرز"، "أويستر" (مالكها أيرلندي)، وأما البار المفضل فهو "ذا بريتانيا" (مالكها إنجليزي) بالقرب من بار "أوبريان" الأيرلندي. ثم إن كل ما تحتاجه هو الرفقة الطيبة (1 أو أكثر). هنيئًا لك، مع خالص تحياتي، لاري كريمر، تيبيراري، أيرلندا. | 1 |
الوقت خلال النهار ممتاز - لا يوجد ما يمكن القيام به ليلًا.
من 29 مايو إلى 4 يونيو 2011. أطفال الأسرة 2 و6 و7 أعوام. 2 غرفة نوم، وشرفة ضخمة المسابح والمرافق الموجودة على جانب المسبح لا مثيل لها بالنسبة للأطفال الصغار. مداخل منحدرة، ومياه دافئة، ومكان نظيف وآمن. سوبر ماركت محلي للبيرة الرخيصة. المطعم كان ممتازًا ولكنه غالي الثمن، لذا فقد أكلنا فيه 3 مرات فقط - 15 يورو للكبار و 7.50 للأطفال لكنهم سمحوا لطفلي ذي العامين بالدخول مجانًا، لذا فالجميع بشكل عام كانوا سعداء. لا يوجد شيء يعمل ليلًا في الواقع، والفندق بعيد قليلًا عن المدينة (6 يورو في تاكسي) لكن أقرب فندق (فيونجيرولا بيتش) به أشياء يمكن القيام بها وقد كنا نذهب إلى هناك في كل ليلة. توجد بعض المقاهي المحلية ومطاعم الوجبات السريعة في مركز التسوق "ميرامار بارك" أو بالقرب منه لكن الخيارات هناك محدودة نوعًا ما. لا تذهب إلى "أكوابارك" القريب إذا كان لديك أطفال صغار. إنه مكلّف جدًا والأطفال يجب أن يكون طولهم 1.2 متر حتى يتمكنوا من الصعود إلى أي من الزلاقات رديئة الشكل. لقد طلبت استرجاع أموالي. في المجمل فندق رائع، وهو يستحق أن يكون كذلك حيث توجد فيه أنشطة نهارية وحمامات سباحة. | 1 |
واحد من أكثر المناطق سحراً أقمت بها، ونحن نسافر كثيراً و نطلب كثيراً.
لم أكن متاكداً عندما وجدت الفندق من خلال البحث من خلال القمر الصناعي. عندما كنا نمشي في الفندق رحب بنا المالك بحرارة قائلاً أنهم كانوا في إنتظارنا و أنه لا يجب علينا أن نقلق تماماً حيث أن الرحلة كانت تستحق منذ أن نزلنا من السيارة و دخلنا هناك. لقد كان صحيحاً! حدائق جميلة و الغرفة و المطعم بحمام سباحة. قريب من الشاطيء، تبدو و كأنها تلال هوليوود في أوروبا. و عن الخدمة... لا معاملات ورقية، كلها ذاتية، الإفطار - لا يوجد بوفية، كلها يتم توصيلها إلي منضدتك مع العصير الطازج... شعارهم يصف كل شيء: هون عليك، لا يوجد تعب هنا. | 1 |
فندق جميل
فندق جميل ونظيف للغاية، ويتميز بطعام جيد، أما السلبيات فهي أن الأسرّة قاسية قليلاً بالنسبة لي، كما أن بعض الموظفين غير مؤدبين. ولكن في المجمل يستحق الفندق زيارة أخرى. يقع الفندق بالقرب من الشاطئ قبالة طريق مزدحم للغاية، ولكن هناك الكثير من المعابر. يقع الفندق بالقرب من جميع المرافق والمتاجر والحانات، الخ. قضينا يوماً جميلاً في بالوما بارك حيث أنه بغض النظر عن الحديقة الجميلة فإن الدجاج والأرانب تسير هناك بحريّة | 1 |
اسم الفندق يقول كل شيء
وصلنا يوم 21 مايو 2011 الساعة 21:25 وحجزنا في الوجبات المسائية التي تنتهي الساعة 21:30 وأخبرنا موظف الاستقبال بأن نأخذ الحقائب إلى غرفتنا وأنه سيقول للمطعم إننا سننزل الساعة 21:35 وسيمكنكم تناول الوجبة، قرأنا بعض الآراء المكتوبة التي ذكرت أن الموظفين عابسين مكفهرين ولكننا لم نجد هذا على الإطلاق بدءا من خادمة الغرفة ومرورًا بالنادلين ووصولاً إلى المديرين وإذا حاولت التواصل معهم بلغة إسبانية ضعيفة ستجدهم يحاولون مساعدتك والغرف نظيفة جدًا وكبيرة ومؤثثة جيدًا وللوجبات بها تشكيلات مختلفة في وجبات الإفطار والغداء والعشاء، غير أنه من المؤسف أن بعض الناس لا يهتمون بتغيير ملابسهم عند الحضور لتناول العشاء بدلاً من الحضور مرتدين الشورتات، مجرد فظاظة وقد قضينا أسبوعًا كاملاً رائعًا فشكرا لكم يا جميع الموظفين. | 1 |
لن نعود
لسوء الحظ يبدو أنه يتدهور - لقد أقمنا هنا سابقاً. لم يبتسم موظفو الاستقبال أبداً كما كانوا غير متعاونين. بالتأكيد ليس 4 نجوم الآن. لم تتم تلبية أي من مطالبنا بخصوص الغرف مع أننا حجزنا قبل شهور. انتبه إلى أن الفندق لا يوفر خدمة تسجيل الخروج في وقت متأخر لمن لديهم رحلة عودة متأخرة إلى المملكة المتحدة، أو حتى غرفة لتبدل ثيابك فيها. فقط عرضوا عليّ دش في المنتجع الصحي من غير مياه ساخنة أو باب للدش-لذلك ستضطر أن تظهر نفسك أمام الجميع في المنطقة المخصصة للجنسين (لذلك أنا أعتذر للشخص الذي أرعبته عندما رآني عارياً كما خلقني الله !) وكانوا يعتقدون أنهم بهذا يفعلون لنا معروفاً عندما اشتكينا. فريق العمل غير مهتم بالمساعدة أو تقديم حلول أو بدائل. الفندق مزدحم جداً- بشكل رئيسي بنزلاء اسبانيين صاخبين-الكثير من الأطفال-منطقة حمام الشمس مزدحمة للغاية. لم نكن نود الزيارة خلال الموسم المزدحم-ذهبنا في حزيران/يونيو. تقدم بحذر في هذا الفندق- إنه إسباني جداً والبريطانيون غير مرحَب بهم حقاً. | 2 |
كنا نتوقع أسوأ، ولكنها كانت مفاجأة سارة!
وبعد متابعة التقارير المرعبة هنا، ذهبنا إلى الفندق نتوقع أن نواجهه كابوساً حصلنا على إجازة أرخص بالنسبة لإجازة العائلة. بغض النظر عن التفكير في الحصول على بوفية آخر أو مشاهدة رغيف فرنسي آخر ... كان فندق 3 نجوم رائعاً. قطعاً سأدفع أكثر لغرفة أهدء واوسع. على الرغم أنك لا تستطيع ان تحصل على أي إثارة حتى تنتهي الفقرة الترفيهية في منتصف الليل .... بعض الليالي كانت سيئة و البعض الآخر كانت ممتعة جداً ومسلية، حسناً، شيئاً واحداً لكل شخص، حمام السباحة مزدحم جداً، ولكن بشكل عام الفندق جيد. | 1 |
ممتاز
اولا ان الفندق رائع و ذا جودة عالية حيث أن موقعه استراتيجي و يطل على منظر جميل كما أن الغرف جد نظيفة . غير أنني أرى أن تكاليف المرآب باهظة شيئا ما كما ذكرت، لذا المرجو تسوية المصاريف. وككل لقد أعجبت بمختلف خدمات الفندق و سأعود عما قريب.
| 1 |
يومين رائعين
سكنت في هذا الفندق الشهر الماضي كانت الاجواء جميلة والاطلالة جميلة على الشاطئ ببلكونة .. السعر الجيد و الدخول الى السبا مجاني مع سعر الغرفة وتجربه رائعة.. وتشكر ادارة السبا انها اعطتنا خصوصية في السبا لي ولأهلي
| 1 |
لن أوصي بهذا الفندق لأي شخص بالتأكيد
أكتب لأشكوا بشأن إقامتي في فندق ماربيا بلايا. لم أكن > أتصور أن إقامتي في هذا الفندق ستكون سيئة جداً. وأنا > أكتب لأعرب عن خيبة أملي في الخدمة التي تلقيتها. > أولاً، لم تكن الخدمة مهذبة. علاوة على ذلك، كان المشرف على البار بجوار > حمام السباحة وقحاً ومغروراً، خدمة تنظيف للسرقة (سرقوا > من خزانة ملابسنا أحذية باهظة الثمن )، الإنترنت يعمل 3 أيام في > الأسبوع، وليس طوال ال 24 ساعة في اليوم. ثانياً، خيار العرض الشامل كان سخيفاً ويجب > اقتراحه. (لا يمكن اقتراحه) لأنه كان علينا أن ننتظر في > في الطابور في البار لمدة 15 دقيقة لطلب المشروبات. ثالثاً، لم تكن رائحة غرفتي وغرفة أطفالي > لطيفة. الضيوف يأتون في المساء لتناول العشاء مرتدين السراويل القصيرة، ويأتون لتناول > طعام الإفطار والعشاء مرتدين المايوهات. ومع ذلك، كان هناك شيء واحد جميل في > هذا الفندق هو الحديقة والشباب الذين يقومون بعروض الأنيماشن و > الزهور الجميلة، ولكن تعتمد الحديقة بشكل أكبر على البستانيين والشمس المشرقة على > الفندق. لن أوصي بالتأكيد بهذا الفندق لأي شخص، علاوة على > هذا السعر المبالغ فيه لأنه لا يستحق ذلك | 2 |
موقع رائع، وخدمة لائقة
يتمتع بموقع رائع لكونه على الممشى المطل على البحر. إفطار ممتاز يتم تقديمه في غرفة ذات جدران زجاجية تجعل المرء يشعر وكأنه يجلس في وسط الحدائق. تم بناء هذا الفندق في سبعينيات القرن العشرين بإتباع أساليب الفن المعماري السائدة آنذاك، وهو ليس الأسوأ من نوعه. شكوى طفيفة ووحيدة فقط، كانت مفاتيح الإضاءة قريبة جدًا بحيث من المستحيل العثور عليهم ليلًا وفهم السبب وراء ذلك. | 1 |
الغرفة المريعة أفسدت الإجازة.
حجزت استوديو لمدة أسبوع فقط، ولم يكن هناك شرفة أو مشهد يطل عليه، رغم أننا طلبنا ذلك في استمارة قضاء الإجازة. لا شيء من الاستوديوهات له شرفة ، فقط نافذة صغيرة تطل على جدار لا يشع أي ضوء منه على الإطلاق. وقد اضطررت للانتظار لمدة يومين حتى أتلقى منهم ردًا بخصوص الانتقال، ولكنهم طلبوا 35 جنيهًا استرلينيًا في الليلة الواحدة حتى أتمكن من ذلك، ولم يكن هناك أي ضمان للحصول على مشهد يطل على حمام السباحة، ولذلك رفضنا. حتى إذا حصلت على شقة بسرير واحد بها شرفة بالفعل، فإنك تخاطر بأن تكون مطلاً على هذا الجدار البالغ طوله 30 قدمًا، إذ يبدو أنهم يغضون الطرف عن طلباتك للحصول على غرفة تطل على حمام سباحة عند حجزك. وبهذا فإنك إن حجزت في هذا الفندق فإنك لن تعرف مصيرك الذي ستؤول إليه. آه، وأحضر معك غلايتك نظرًا لعدم وجود أي منها ضمن الخدمة الذاتية. | 2 |
موقع جيد، شقة أساسية
في موقع جيد بالقرب من الشاطئ والمطاعم. خدمة الحافلات المحلية قريبة. الغرف بسيطة وقد أقمت في استوديو. كان لدينا بوتاجاز بأربع عيون وفرن ومايكروويف وثلاجة ومكواة ومجفف شعر وتلفزيون. كان موظفو الاستقبال لطيفين. أقمنا لمدة أسبوع ولم يتم تغيير مفارش السرير مطلقًا ولم يتم تغيير المنشفة سوى مرة واحدة. سوف نعود، حيث أننا نعلم ما نتوقعه من الشقق. حمام السباحة كان حجمه جيدًا وسيكون جيدًا في أشهر الصيف حيث توجد مساحة كبيرة حول المسبح. | 0 |
الزيارة العاشرة في أربعة أعوام ونصف!!
الزيارة الأولى في هذا العام كانت إلى روك لاجو، والثانية ستكون في سبتمبر. غرفة الطابق الخامس تطل على البحر - رائع! غرفة نظيفة جداً، المفارش و المناشف يتم تغييرها يومياً. المطعم يكون مزدحما في الساعة 7.30 مساءاً ولكن مهلاً فهذا طبيعي في كل الأماكن حيث أنه الوقت المحبب لتناول البريطانيين و الهولنديين الطعام. طاقم العمل دائماً ودوداً و يتذكرنا و لهؤلاء الذين يقولون أن طاقم العمل لا يقوم بالترحيب بالنزلاء، ربما يجب أن يفكروا في طريقة التعامل مع طاقم العمل؟ دائماً ما يكون مؤلماً عند مغادرة الفندق وتصحبنا غصة في الحلق في طريقنا إلى المطار. سنحسب الأسابيع لزيارتنا القادمة. لأي شخص لديه شكوى فقط تذكر أن 80% من النزلاء يعيدوا الحجز فيه! | 1 |
فندق كادس
عدت للتو من نادي بلايا فلوريس. ولكي أكون صادقا فإنني لن أعود مرة أخرى إلى هناك لأن الفندق كان مملاً وبدون جو. تم اعطاء الفندق درجة كراون ولكنه يستحق نجمتين فقط. الشقق تعود لما قبل الستينيات والوقت الذي دخلت فيه إلى القرن الواحد والعشرين. أفضل شيء كان الحانة / المطعم. كاثي وإيان وسو: كاثي وإيان يمتلكون الحانة / المطعم وتقوم سو بمساعدتهم. كانوا مفيدين جداً. لا يوجد موظفون للمنتجع لذا عليك الاعتماد على موظفي الحانة. كذلك فإن هذا المكان هو لكبار السن بشكل أساسي. لا توجد هواتف في الغرف. | 2 |
لا أوصي به
سافرت لمدة أسبوع مع زوجي وطفلين تتراوح أعمارهم بين 16 و11 عام - قبل أن أحجز، قرأت جميع المشاركات ووصف الفندق الذي قيل إنه يضم وسائل ترفيه (رغم أن بعض النزلاء ذكروا هذا بالإسبانية) إلا أن الترفيه كان معدومًا تقريبًا. لا شيء خلال النهار، ولا توجد موسيقى على الإطلاق عند حمام السباحة. عطلة هادئة مملة جدًا، وقد شعر طفلاي بالملل وقد حالفنا الحظ لمقابلة بعض الأشخاص لقضاء الوقت خلال النهار. الترفيه في المساء كان عبارة عن مسابقة فقط وكانت أيضًا بلا جدوى فقد ربحت ابنتي قسيمة مشروب مجاني بينما نحن نقيم إقامة شاملة. فندق نظيف جدًا ولكن الأجواء كانت مملة تمامًا. الوجبات الخفيفة للإقامة الشاملة كانت سيئة جدًا، فكانت تقدم شطائر اللحم الملفوف والجبن مع رقائق البطاطس والمكسرات. أقمت في فنادق أخرى، وكانت هذه الوجبات تقدم الهوت دوج والبرجر والبيتزا ورقائق البطاطس إلخ خلال اليوم ولكن هذا الفندق لا يقدم شيئًا من هذا. يقع في منطقة سكنية هادئة جدًا. الأمر الجيد الوحيد هو القرب من المطار الذي كان مفيدًا عند الانتقال. بالمناسبة، في يوم المغادرة تم قطع ربطات الرسغ في الساعة 10 بينما لم نغادر حتى الساعة 5.30 مساءً ولكن مرة أخرى كنا محظوظين لمقابلة بعض الأصدقاء الذين قدموا لنا المشروبات. نقطة أخرى، ابنتي انتظرت في طابور للحصول على المشروبات في عدة مناسبات وتجاهلها العاملون في البار واستمروا في تقديم الخدمة للنزلاء الإسبان حتى قال لهم بعض الأشخاص الإنجليز إنها جاءت أولاً. لا تذهب إلى هناك كعائلة تسافر مع الأطفال فسوف تصاب بخيبة أمل والتعليقات في الواقع أفضل مما يقدمه هذا المكان وهو أمر مخجل بالفعل فقد قرأت تعليقات عن فنادق أخرى قبل الحجز في هذا الفندق وكان هذا الفندق يبدو الأفضل. كان الطقس سيئًا للغاية، فقد سطعت الشمس لمدة 4 أيام من 8، ولكن هذا الأمر كان مخاطرة قبلناها فنحن دائمًا نسافر في أغسطس. بالمناسبة، توريمولينوس عبارة عن مكب نفايات ولن أذهب إليها مرة أخرى أبدًا. | 0 |
يا للهول والعار من كبار السن الأسبان
ذهبت من 29 إبريل إلى 6 مايو مع ابنتي واثنين من الأصدقاء. كان الطقس رائعًا والفندق جميلًا لكن لسوء الحظ كان الأسبوع أسبوع كبار السن، ونحن جميعًا نتعامل بشكل رائع مع كبار السن في منزلنا ونحترم جميع كبار السن الآخرين. لكن لسوء الحظ فإن هؤلاء العجائز أصابهن البُغضُ تجاهنا مباشرة والله أعلم لماذا، وهم في الحقيقة كانوا يفسدون علينا عطلتنا. على أية حال بعد 3 أيام بدا أنهم قد ذهبوا لذا فقد استمتعنا جدًا في الأيام الأخيرة. كان فريق العمل رائعًا خاصة فريق العمل الذي كان في الحانة التي على جانب المسبح. السيد ميلانو كان رائعًا. الغرف كانت جميلة وقد كانت غرفتنا رقم 2522 في الطابق الخامس. كانت المصاعد سيئة نوعًا ما، لكنني أوصي بهذا الفندق وسوف أعطيه 4 نجوم.. | 1 |
فندق جميل ولكن بسيط، لا يوجد تسلية وهذا أفسد الأجازة
أقمنا في كوستا لاغو من 16 حتى 23 يوليو 2011. حصلنا على إجازة مريحة جدا حيث كانت الغرف والفندق نظيف جدا. المطعم والطعام جيدان حقا وهناك العديد من الخيارات. منطقة أل فريسكو من المطعم جميلة بالفعل. ميتر دو كان فظا جدا وغير متعاون (رجل نحيف في الثلاثينيات من عمره ولديه مشاكل في السلوك)، بقية الموظفين في الفندق كانوا رائعين ولطيفين جدا. منطقة المسبح جميلة على الرغم من النقص في عدد أسرة التشمس إلا إذا استيقظت باكرا وقمت بالحجز باستخدام المناشف لأنه قبل الساعة 8 لن تجد أحدا. موقع الفندق مثالى لاستخدام الحافلة أو القطار للوصول إلى منتجعات أخرى. لقد أصبنا بخيبة أمل كبيرة عندما علمنا بعدم وجود تسلية إلا لليلة واحدة عندما قام ساحر بتسلية الأطفال. مزيج من الجنسيات ولكن يغلب عليها ما يبدو الفرنسية والإسبانية. لا أعلم لماذا يطلب مني في التعليق تصنيف مركز اللياقة البدنية والسبا حيث لم يكونا موجودين؟؟ حتى أننا قمنا بالسؤال | 1 |
فندق جيد وطعام رائع.
قضينا شهر الشتاء الماضي في فندق La Barracuda في توريمولينوس مع سينيور تورز إنك.. فندق بسيط نظيف مع حمام سباحة رائع وغرفة طعام كبيرة مع طعام جيد حقا. تلبي أذواق العديد من الثقافات المختلفة الاختيار كان استثنائيا وعلى طريقة البوفيه. ترفيه كل مساء وشاي بعد الظهر وساعة حظ. يقع الفندق على الكورنيش المطل على الشاطئ مباشرة والكثير من مختلف المتاجر والمطاعم الصغيرة... نزهة مريحة على الأقدام أو بواسطة الحافلة إلى مناطق التسوق الرئيسية في توريمولينوس. | 1 |
موقع رائع، وموظفون لبقون، وحمام سباحة جميل... أما الطعام فكان خشنًا نوعًا ما...
ذهبنا إلى فندق براكودا لقضاء عطلة قصيرة قبل حلول موسم الكريسماس المزدحم. لم نكن قد ذهبنا إلى الشواطئ الأسبانية منذ أكثر من 20 عامًا، ولذلك وجدت "الغابة الخرسانية" في مدينة توريمولينوس مثيرة للإعجاب! كان فندق براكودا رائعًا ويمر هذا الفندق الآن بعملية تحديث كبيرة (وفقًا إلى اللوحة التذكارية لمصلحة السياحة الأسبانية الموضوعة بالقرب من المدخل) الجوانب الجيدة - حمام السباحة، الموظفون، القرب من الشاطئ, ومن كل شيء. الجوانب غير الجيدة - الطعام (لا بأس به إذا كان يروق لك تناول الأطباق الموجودة في قائمة الطعام الخاصة بكبار السن..حيث إن العديد من النزلاء الدوليين كبار السن يستمتعون بالإقامة لمدة طويلة هنا في هذا الوقت من السنة)، قضبان الشرفة في غاية الخطورة بالنسبة للأطفال! | 0 |
فندق إسباني رائع
لطيف للغاية ونظيف للغاية، وسائل راحة أساسية - إفطار جيد - اشتري القهوة بشكل منفصل عن القهوة المشمولة في الإفطار - أفضل بكثير - تكييف مثالي للهواء إذا أبقيت الباب مغلقا - يجعل الجو باردا ورائعا في الليل! شروق شمس مثالي كل يوم! المسبح لا بأس به ولكن مياه البحر أبرد! مثالى للتهدئة بعد السفر في يوم حار في المدينة أو الأماكن السياحية! | 1 |
جوهرة صغيرة غير متوقعة!
عدنا للتو من هذا الفندق الذي تم وضعنا فيه لأن ستيلا بولاريس لم يفتح حتى الآن. كنا سعداء لحضورنا هنا في النهاية! موقع رائع ومسالم للغاية! خادمة يومياً. أفضل مكيفات على الإطلاق! موظفون متعاونون. الطعام - إفطار لطيف ووجبات متكررة قليلاً ولكن رائعة - شرائح لحم عظيمة! لا يوجد أشخاص عنيفون وسكارى. تأكد من أنك ستحصل على شرفة! الإطلالة من الطابقين الرابع والخامس مذهلة. حاول الحصول دائماً على سرير شمسي، كما يمكنك السباحة إلى أعلى وأسفل المسبح بسهولة. فندق رائع! | 1 |
لقد صُدمت بالفعل
أود أن أعبر عن استيائي الى المدير المسؤول عن تروبيكانا تشين عن تجربتي السيئة للغاية في تروبيكانا خلال الفترة من 22-04-2011 وحتى 26-04-2011. حجزت ثلاث غرف مزدوجة لي ولأقاربي. فيما يلي بعض التعليقات: 1. الصحة العامة: كان التدبير المنزلي يعيد استخدام المناشف التي كانت تلقى على الأرضية. وعندما تقدمت بشكوى في مكتب الاستقبال، فلم يتم اتخاذ أي إجراء حتى اليوم التالي لتغيير المناشف القذرة. 2. الطعام والمشروبات: كان سلوك فريق عمل الطعام والمشروبات سيئًا للغاية. تقدمت بشكوى تجاه سوء طعم المشروبات غير الكحولية (كولا بدون صودا). أتحداك أن تشرب العصير. لا تتوافر مياه ساخنة لإعداد المشروبات الساخنة!!! لا يتم استبدال أي من الأطعمة التي تنفد في البوفيه حتى الجبنة الشيدر. وعندما تقدمت بشكوى تجاه هذه النقطة، أجاب فريق العمل بأنهم آسفون لأن الشيف متقشف للغاية!! 3. نادي الأطفال: يا له من مكان مزدحم. تخيل حصول كل طفل على واحدة آيس كريم طوال اليوم بالكامل. إذا احتجت إلى واحدة أخرى، فستضطر لتقديم العديد من الأعذار لماذا تحتاج إلى واحد آخر!! 4. حمام السباحة: قذر للغاية بدون تنظيف على مدار اليوم - مرة واحدة فقط في الصباح. هل تريد معرفة رد هؤلاء الموظفين المؤهلين والمدربين على الشكوى المذكورة أعلاه؛ معذرة، فالإشغال مرتفع هذه الأيام ولا يمكننا متابعة الأمر بالكامل!! | 2 |
فندق رائع، ولكن الطعام الساخن يستحق تقييم بمستوى نجمتين.
عدت للتو من إقامة لمدة 12 ليلة. غرف واسعة ممتازة ويتم تنظيفها يوميًا. فريق العمل متعاون جدًا، ولا يوجد شيء يمثل صعوبة بالنسبة لهم. ولكن هذا لا ينطبق على الشيف. احذر من الطعام الساخن الذي يتم تقديمه في غرفة الطعام. في الإفطار، كان يتعين علينا غالبًا الانتظار حتى يتم إعداد الطعام أو إحضاره في نهاية الأمر من المطبخ الخلفي حيث إن صواني الطعام كانت عادة فارغة مهما كان وقت الجلوس. والعشاء أيضًا لم يكن على مستوى عال للغاية. وغالبًا ما كانت اللحوم غير كاملة الطهي. طلبت لحم مطبوخ جيدًا فقام الشيف بهز أكتافه والإشارة إلى صواني اللحم. كما لم يكن هناك الكثير من الطعام المناسب للأطفال. | 1 |
أحب الفندق لموقعه المركزي
الفندق نظيف ولكنه بحاجة إلى التجديد. . الساقي خلال النهار ودود وبشوش، الساقي في الليل نفس الشيء، دائماً على وجهه ابتسامة. ولكن يا إلهي المالكة كريستينا شيء آخر. هذه هي المرة الخامسة التي نقيم فيها هنا في السنتين الماضيتين وليس بمقدورها أن تبدي ابتسامة ناهيك عن أن تنظر إلينا عندما دخلنا. بالتأكيد يمكنك أن تميز زوجين في زيارتهما الخامسة. حسناً، ربما لا يبدو أنه يسهل تذكرنا ولكن حتماً عليك أن ترحب ترحيباً حاراً بالنزلاء الذين يدفعون. لقد عذرتها في الزيارات السابقة فهي تريد أن تبيع المكان وأعتقد أنها ربما ضاقت ذرعاً ولكن هذه المرة شعرت حقاً بعدم الراحة عندما توجهت لأقول مرحباً شاهدتني قادماً فخفضت رأسها أو نظرت في الاتجاه الآخر. أعمل مع العامة ولديّ أيام أكون فيها منزعجاً ولكن عندما تقدم خدمة عليك ترك مشاكلك في المنزل ووضع ابتسامة على وجهك. عذراً كريستينا أنت تحتاجين درساً في العلاقات العامة. | 0 |
لطيف
إنه فندق ظريف، في الوسط الحقيقي لمدينة غرناطة. الأسعار ليست باهظة.
كما أنهم يقدمون خدماتهم على الانترنت أيضاً، وبمكنك معرفة كيفية الوصول، حجز غرفة ومعرفة حالة الطقس على الانترنت، الخ...
| 1 |
أقيم هنا الآن
زوجي وأنا وثلاث أولاد نقيم في فندق Dauro لمدة ليلتين في طريقنا عبر الأندلس.
ابني وجده على الأنترنت.
موقع رائع، فريق العمل لا يقدر بثمن، لم أجرب الإفطار، إطلالة رائعة من الشرفة.
هناك بعض الضوضاء ولكني أحب ضوضاء المدينة.
ننصح به بشدة.
| 1 |
فندق ذو سعرٍ رخيص
يقعُ في مكانٍ جيدٍ على طريق غران فيا الرئيس الذي يمر عبر البلدة. هنالك متاجرُ قريبةٌ ومطاعم إلخ. لقد اختيرَ من قبل وكيل سفرنا كفندقٍ مريحٍ بشكلٍ معقول وليس غالياً زيادة وكانَ ذلكَ صحيحاً تماماً وكان كذلك نظيفاً جداً! كانَ الإفطارُ جيداً. كانت مشكلتنا الوحيدةُ هي العثورُ عليه أولاً بينما كنا نقود ويبدو بأننا قد وصلنا إلى القرية في وقتٍ مزدحم. | 0 |
مخيب للآمال، ربما يكون نجمة واحدة!
قمت بالحجز عن طريق فندق أقمنا فيه في قرطبة.
غادرت الغرفة لكن لم أُقم فيها لأنها كانت ذات رائحة كريهة والسجاد كان باليًا.
ذو مظهر قديم، وصاخب.
قمنا بتسجيل الدخول في فندق قريب وكان أربعة نجوم وأقل تكلفة من هذا الفندق.
| 2 |
لا تستحقّ المال
لدى قرائتي للتعليقات سألت نفسي فيما إذا كنتُ لست مخطئاً فيما يتعلق بالمكان، وخصوصاً الأشخاص الإسبانيين الذين بدا بأنهم يهتمون فقط بالسعر-كون هذا مكاناً جيداً - لا بدّ أنك تمزح. حسناً إنه ذو موقعٍ متوسط، ونظيف، ولكن: -كانت الغرفةُ المفردةُ التي حصلتُ عليها أصغرَ غرفةٍ رأيتها في حياتي؛ - فالغرف الداخليةُ كالمتاهات، وتواجه النوافذُ أزقةً من الإسمنت، ولا تتوفر الخصوصية، فإن كان هنالك فعلٌ ما يجري في الغرفةُ المجاورةُ فلسوفَ تكونٌ جزءاً منه؛ - الغرف الخارجية هي غرفٌ مفعمةٌ بالضجيج فبإمكانك نسيانُ أمرها؛ - الوصول إلى هناكَ بالسيارةِ هو عبارةٌ عن كابوس ويكلف ركنُ السيارةِ 13 € للساعة في رقعةٍ شديدة الضيقِ في الطابق -3 لمرآبٍ يقعُ في الجهة المقابلة من الشارع؛ - يبدو المكانُ وكأنه بارٌ أنيقٌ مع غرفٍ في الفناء الخلفيّ. - مصعد واحد لـ 6 طوابق ولكلّ الغرف. - في حال الطوارئ فإن هذا المكان هو خدعةٌ. | 2 |
أحببت فندق مولينوس
حسنًا لقد قرأت كل المشاركات وبالنسبة لي فإن ما قيل فيها غير صحيح لقد أحببت المكان هناك فالطعام كان رائعًا والموظفين كانوا لطفاء جدًا وحمام السباحة كان مبهرًا والترفيه كان خياليًا وكانت كلير رائعة (وكان كالدو رائعًا تفاهمت جيدًا معه ومع جميع الأشخاص الآخرين الذين جاءوا إلى هذا الفندق في مركب نهري) كانت رحلة المركب رائعة وأنا أحببت المكان كثيرًا سأعود في شهر سبتمبر 2006 وسأحجزه في العام القادم أيضا ولذلك لا تصدق ما يقوله الناس فأنا أحببته وقد كان أسطوريًا. | 1 |
جوهرة في قلب كرانادا
يحتوي هذا الفندق على خمسة غرف ذات الطراز الأندلسي والمطلة جميعها على قصر الحمراء كما وتختلف الغرف إحداهما عن الأخرى، لقد أقمت في هذا الفندق لمدة (15) يوماً، حيث قضيت الإسبوع الأول في غرفة (آشـور) الواسعة ذات الطراز الشرقي، أما في الإسبوع الثاني فقد أقمت في غرفة (نـوبيا). إن الفندق نظيف وقد شعرت وكأني في منزلي وكذلك بالأمان، بالرغم من كوني إمرأة لوحدي، كما وأن صاحبي الفندق الأخوين خوليو وأنطونيو بالإضافة إلى مساعدهما خورخي (جورج) قد ساعدوني كثيراً حيث قدموا لي مختلف المعلومات التي كنت أحتاج إليها وقد أرسلوا لي سيارة أجرة إلى مطار (مالكا) في إسبانيا كي تصحبني إلى الفندق الموجود في المدينة الأندلسية القديمة (البياسين). لدي ملاحظة مهمة وهي أن جميع الفنادق في المدينة القديمة (البياسين) ذات سلالم كثيرة بسبب طبيعة المنطقة ذات الإرتفاعات العالية جداً، الأمر الذي يتطلب أن يكون نزلاء الفنادق ذو لياقة بدنيه وقوة تمكنهم من صعود تلك السلالم المرتفعة كما وأنصح النزلاء بعدم حمل الأمتعة الثقيلة لصعوبة حملها أثناء الصعود إلى الفنادق عبر السلالم التي تعتبر الوسيلة الوحيدة للوصول إلى تلك الفنادق. أوصي وأرشح بالإقامة في هذا الفندق ولن أتردد بالعودة مرة ثانية للإقامة في هذا الفندق الذي يشعرني بالبيت العائلي.
| 1 |
خدمة زبائن ممتازة مع لمسة شخصية
فندق ألبيرتو كان المحطة الأولى لإقامتنا خلال رحلة لمدة عشرة أيام إلى الأندلس. بالنسبة للموقع - كان بعيداً قليلاً عن البلدة الرئيسية، وكنا نعلم ذلك قبل الحجز، ولكن لا يمكننا الاعتماد على وسائل النقل العام كما أن فكرة القيادة في وسط المدينة مرفوضة لسببين: مدينة البايزين ضيقة جداً وملتوية، كما أن المجلس المحلي للمدينة هناك هم لصوص وغشّاشون ويعتمدون على السياح لدعم ميزانيتهم بشكل غرامات عبر "الطرق المحظورة". إذا حجزت في فندق ألبيرتو من المستحسن أن تمنح وقتاً كافياً لوسائل النقل العام. | 1 |
ليس بذي قيمة بالنسبة للمال المدفوع
في البداية بدا هذا الفندق مبهج للغاية، منطقة الاستقبال وبالفعل جميع المناطق العامة محافظ عليها ومفروشة بشكل جيد كما بدا فريق العمل لطيفاً ومتعاوناً للغاية. بيد أن الانطباعات الأولى ليست هي دائماً الأخيرة- الغرف مهترئة وسرعان ما اتضح أن جدران هذا الفندق رقيقة جداً لدرجة أنك لا تسمع الناس يستخدمون الحمام.. الخ في الغرف المجاورة فحسب بل تشعر كما لو أنهم يستخدمون حمامك. في حين تواصلت إقامتي فقد طاقم العمل أي حماس لديه للإرضاء وأفضل ما يمكن أن يوصف به طاقم الانتظار في وجبه الإفطار بأنه عابس. نصيحة دائمة -تحقق من فاتورتك بعناية قبل التوقيع عليها-لا تريد أية مفاجآت صغيرة عند عودتك إلى المنزل وقم بتفحصها بالتفصيل. بشكل عام لم يكن هذا فندقاً رائعاً لكن في حين أنه كان مريحاً بالنسبة لقصر الحمراء لم يكن ذو قيمة بالنسبة للمال المدفوع. | 2 |
ما هي المشكلة! هذا الفندق رائع
حصلت على سعر جيد 70 يورو لليلة الواحدة، وتناولت العشاء في المطعم - القائمة يومية، جيدة. كانت لدينا غرفة تم تجديدها حديثًا وكانت حديثة وبها شرفة مطلة على الملعب، وإطلالات على الجبال، وكانت نظيفة جدًا ومريحة وهادئة. يقع الفندق بالقرب من وسط المدينة، النهر كان عاليًا، في العام الماضي لم يكن به سوى القليل جدًا من الماء! الحانات رائعة ورخيصة، وكذلك المقاهي، إلخ. على الجانب الآخر من الجسر أيضًا كنا نذهب إلى "ماريا ديل كانستيرا زامبرا" لرقص الفلامنكو في ساكرومينت، وقد كان مذهلًا. ذهبنا بالسيارة إلى الشاطئ في سالوبرينا في اليوم التالي. الأمر السلبي الوحيد كان هو أن الاتجاهات المذكورة على موقع الويب لم يكن لها أي فائدة، والأفضل أن تأتي من الطريف السريع عند "جي 31" والمرور بمركز المؤتمرات ثم اتباع الإشارات إلى موقف السيارات خلف الفندق - والذي كان سعره جيدًا جدًا لمدة ليلة. | 1 |
موظفون في منتهى الأدب
الموقع لا يمكن منافسته -- على مقربة من الطريق إلى قصر الحمراء وأشياء أخرى كثيرة. يفتقر هذا المكان إلى الطابع الأندلسي (المبنى على طراز أوروبي عادي يعود إلى القرن 19) وهو يعوض هذا الأمر في الموظفين. كل الموظفين (باستثناء واحدًا!) كانوا لطفاء للغاية، ودودين ومتعاونين. يتصرفون مثل العائلة، على الرغم من أن لغتهم الإنجليزية كانت محدودة للغاية. الضوضاء تأتي من الشارع أثناء النهار، ولكنها تتبدد في وقت متأخر من الليل. | 1 |
الطاقم غير مهذب والنزل قذر.
عندما وصلنا، كان الرجل الذي استقبلتنا وقحًا وساخرًا. الحمامات - كان اثنان منها متسخين ولا توجد خزائن رغم الإعلان عنها. كانت هنا خزانة صغيرة واحد فقط في الاستقبال حيث يحتفظون بإثبات الشخصية أو جواز سفر مقابل المفتاح حتى عودتك. كانت وجبة الإفطار المجانية التي وعدوا بها تتألف من القهوة والمربى - وبالرغم من ذلك، لم يكن هناك خبز. كما أن الرجل في الاستقبال لم يكن يتحدث الإسبانية وهو ما جعل المسافرون الذين يتحدثون الإسبانية يشعرون بالإحباط. كنت معهم حيث كانوا يلجأون لي لطرح الأسئلة. | 2 |
فندق لطيف - مطابق تماماً لما تم ذكره على الصفيحة!
حيث أن السعر يفوق كل التوقعات. غرف ومبنى لطيف. حصلنا على غرفة لثلاثة أشخاص وأرسل الفندق خادمة لتجهيز سرير الأريكة الواسع. بعيد قليلاً عن المركز ولكن الحافلات رقم 4 و 10 منتظمة وفعالة إلى المدينة (1 يورو). تحتوي المنطقة المحلية على بعض المقاهي ومطاعم الوجبات الخفيفة التي تقدم لمحة غير سياحية عن مدينة غرناطة. مكتب الاستقبال متعاون كما أن الإنترنت المجاني في الموقع مفيد جداً. | 1 |
إذا لم تكن عضواً فأنت غير مرحب بك
هذه هي المرة الثانية لنا في هذا الفندق، والأولى كانت في شهر آذار/مارس. الخدمة جيدة، والجو جيد: إنك زبون خمس نجوم. أتينا الآن من أجل حضور جراند بري فورميلا وان. دفعنا سعر كامل (الضعف أو أكثر)وذلك ليس سليماً. ولكن النقطة السيئة هي إنه إذا لم تكن عضواً بالفريق فإنه غير مرحب بك، ولكننا سكتنا ودفعنا. فريق العمل سيء ومتعال. لن نقيم هنا المرة المقبلة. | 2 |
فندق جميل، يبعد مساقة قصيرة عن الكتدارئية و سينترو.
لا كسيدا ديل مايسترو منزل جميل تم تحويله، لعازف الجيتار الشهير نينو ريكاردو، كل غرفة تم تزيينها بشكل مختلف، شكلها جميل جداً في الشكل الاندلسي، الحمامات جميلة. منطقة الكاتدرائية لسانتا كروز تبعد مسافة قصيرة من السير بجانب الشوارع القديمة الضيقة لهذه المدينة الساحرة. إذا كنت تحب التسوق، السنترو أيضاً يبعد بمسافة قصيرة من السير. إفطار جميل، إذا كانت الموسيقى الفلمنكو لم يتم عزفها، رجاءاً قم بطلبها خصيصاً، سيتم نقلك حقاً إلى الأندلس الحقيقية. لا تنسى أن تتوقف عند إلبوكاديتو للمقبلات اللذيذة و الجو المحلي العام، تبعد بمبنين خلف كنيسة سانتا كاتالينا، اسال في الإستقابل. من الممكن أنراك هناك لأننا سنعود مجدداً. زينو، روشيستر، نيويورك، الولايات المتحدة الامريكية. | 1 |
لا بأس به بالنسبة لرحلات العمل.
لا توجد إمكانية للنوم مع فتح النافذة. محطة الحافلات بعيدة جدًا. يقع الفندق بالقرب من الطريق السريع. بالنسبة لرحلات العمل لا بأس به ولكن ليس للترفيه. الفنادق الأخرى التي بها تكييف هواء ليس لها صوت التهوية المرتفع هذا (لا أقصد التكييف)، وأعتقد أنه قصور في إنشاء المبنى. ضوء الحمام لم يكن قويًا بما يكفي لترتيب الشكل أو للمكياج. موقف السيارات مجاني. | 1 |
لا تصدق الموقع الإلكتروني!
وجدت هذا الفندق من خلال البحث الإلكتروني عن أماكن الإقامة في اشبيلية. الموقع الإلكتروني كان رائعا والويب كان رائعا والأسعار لا يمكن التغلب عليها. قمت بطلب حجز عبر البريد الإلكتروني لمدة 4 أيام. بينما لم يكن لطيفا بشكل خاص، أكد الموظف الحجز الخاص بي للتواريخ التي طلبتها. قيل لي أن لديهم غرف مزدوجة فقط بتكلفة 25 يورو في الليلة، وقد وافقت على ذلك - فقد كان ذلك أرخص بكثير من أي شيء رأيته سابقا. حسنا دعوني أقول لكم، لم يكن سائق سيارة الأجرة يعلم شيئا عن موقع الفندق - لقد رمقني بنظرة حزينة عندما وجدنا البلازا أخيرا الذي يؤدي إلى ممر المشاة الرديء حيث يقع المكان. دعنا نقول أن الكتابة على الجدران منتشرة هنا أكثر من الأجزاء الأخرى من المدينة. عندما وصلت إلى الفندق، لم يكن لدى موظف الاستقبال (الذي بدا أنه لا يتحدث اللغة الإنجليزية بشكل جيد على الرغم من أن الموقع الإلكتروني يقول عكس ذلك!) أي إسم لي على الإطلاق. عندما أريته نسخا من رسائل البريد الإلكتروني عثر لي على غرفة على الفور. الغرفة كانت مقرفة. بتكلفة 25 يورو لليلة، كان بإمكاني أن أساوم أحد المحليين في الشارع وأحصل على غرفة نظيفة. هناك بقع على أغطية السرير بالغضافة إلى شعر على الشراشف، لم توجد مياه ساخنة، كما أن النافذة كانت تفتح على ممر المشاة القذر بدون شاشات. دفعتني القاذورات والرطوبة الممتزجة مع مصابيح الفلورسنت المصانة بشكل سيء للخروج من هناك بأسرع ما استطعت. لقد نظرت مرة أخرى إلى صور الغرف على الموقع الإلكتروني ووجدت صعوبة في تصديق أن أي منها تبدو بتلك الروعة - المصابيح وأغطية السرير كانت تبدو جديدة وأكثر روعة من أي شيء شاهدته في المكان بأكمله. حتى مكتب الاستقبال كان مظلما ورطبا ولا يبدو أنه يرحب بالضيوف. أيا كان مالك هذا المكان فهو يسرق الناس ويشارك في الدعاية الكاذبة. بالتأكيد ابق بعيدا عن هذا المكان! | 2 |
فندق جيد في المنطقة التجارية
فندق راقٍ وجميل في منطقة إشبيلية التجارية.
يوجد مركز تسوق كبير بالقرب من الفندق، ومتجر كبير على الجانب الآخر من الشارع.
المواقع السياحية توجد على بُعد مسافة سير طويلة، أو يمكنك الذهاب بالحافلة أو بالتاكسي.
كانت غرفة الفندق حديثة ولطيفة، ونظيفة جدًا، وبها تجهيزات جميلة، ولكن كما هو الحال في كل أسبانيا، لا يوجد منعم شعر.
| 1 |
أفضل ما في العالمين!
لقد قضينا أربع ليال فقط في فندق يوروسويتس سيفيل، ووجدناه مكاناً مثالياً لقضاء عطلة قصيرة بتكلفة معقولة. يتوضع في منطقة سكنية حصرية تبعد عن مركز المدينة حوالى 20 دقيقة، والمدة نفسها عن المطار كما يوفر شقة واسعة ذات غرف أنيقة تتسع لمنامة حتى 3 أشخاص، حمام كامل، الكثير من المخازن، شرفة ومطبخ- طباخ كهربائي وثلاجة لكن لا توجد أواني فخارية، أدوات مائدة وأواني طبخ! قد تكون متوفرة عند الطلب كما كانت معظم لوازم الاستحمام، ومجففات الشعر الخ. تقع بركة السباحة في حديقة منعزلة، طاولات واسعة، أسرة للشمس ومظلات توفر ارتياحاً جذاباً من مشاهدة معالم المدينة كانت بركة السباحة خاصة بنا وحدنا في معظم الأوقات. الحافلة [تأتي في كل ساعة من خارج الفندق ويتم تبديل الحافلة في سانت خوان] إلى تور دورور في مركز المدينة حيث تستغرق حتى 30 دقيقة وتكلف أقل من 2 E للشخص الواحد. سيارات الأجرة في جميع الأنحاء كل 15 دقيقة وتستغرق من 10 إلى 15 دقيقة كحد أقصى. يقدم الفندق حافلة مجانية منتظمة إلى المدينة والتي قمنا باستخدمها في أول ليلة إلا أن هذه الخدمة اختفت بشكلٍ غامض من لوحة الإعلانات بعد ذلك! لا يوجد في الفندق مطعم بغض النظر عن بوفيه الإفطار من الساعة 7:30 إلى 10:30 صباحاً. تشكيلة متنوعة وكافية لكن بنوعية متوسطة. ميني ماركت بجوار الفندق لجميع مؤن السوبرماركت. ميني بار متوفر في الغرفة عند الطلب. الشاي والقهوة الخ متوفرة طوال الوقت. مطاعم/حانات متوفرة محلياً في مركز سيمون فيرد التجاري- ثلاث وجبات ممتازة ينصح بها بشدة "Les Delices" إضافة إلى النبيذ كل 20 دقيقة للفرد. فريق العمل متعاون عندما يتم سؤاله إلا أنه يستخدم أكثر لزبائن رجال الأعمال لذا فإنهم يسألون عن معلومات سياحية أكثر من التقديم. فيرديكت- موقع مثالي لزيارة مدينة إشبيلية إذا لم يكن لديك مانع من استقلال حافلة/سيارات أجرة إلى المدينة. لقد وجدنا هذا ميزة أكيدة خاصة مع بلوغ الحرارة حوالي 35 درجة مئوية حيث أن الهروب من حر المدينة للاسترخاء إلى جانب بركة السباحة لجزء من اليوم قدّم لنا أفضل ما في العالمين. | 1 |
من أجمل الفنادق بإشبيلية و إسبانيا
اريد ان اتقدم بالشكر لكل طاقم الفندق على حسن الضيافة و جودة الخدمات العالية
تجعلك الإقامة فيه ترحل إلا العصر الأندلسي.
انصح الجميع بزيارة هذا المكان الرائع واكتشاف منابره المتنوعة والخلابة ، وأنماطه النمودجية في حسن هندسته المعمارية وزخرفته ذات الدوق الرفيعوالجودة المتميزة
| 1 |
الجدران رقيقة جدًا والحمام قذر، لكن المناظر جميلة من الفندق
كان كارمونا مكانًا غريبًا للغاية في أبريل 2011. كان الطقس حارًا ودرجة الحرارة أعلى من 30 درجة. كانت المدينة تبدو كمدينة أشباح. المطاعم مغلقة وخالية وتقدم طعامًا سيئًا. الشوارع خالية والمنازل شاغرة وبضعة أطفال محليين يلعبون في الجوار في حوالي 10-11 مساءًا. لا أحب الأماكن ذات الحيوية والازدحام الزائد، لكن كارمونا كان خاليًا تمامًا حتى بالنسبة لي. كانت كل المطاعم في الجزء التاريخي من المدينة سيئة للغاية.. لا تقدم شيئًا جيدًا سوى الوجبات الخفيفة الإسبانية. يبدو فندق بارادور رائعًا من الخارج. حصلنا على غرف رائعة بمساحات جيدة. كان تناول العشاء في الهواء الطلق رائعًا. لكن الغرف لم تكن نظيفة، ولا سيما الحمامات. وجدت شعرات سوداء في كل مكان. أنا متأكد أن الغرف لا يتم تنظيفها يوميًا. شاهدت نفس الشعرات لبضعة أيام. الجدران رقيقة جدا. يمكنك سماع كل صوت. كان الإفطار رائعًا. وعلى العموم، فلست متطلبا على الإطلاق إذا كنت أريد أن يضم الفندق 4 نجوم حمامات نظيفة ونظام أفضل لعزل الصوت. كارمونا رائع ولكنه مهجور. لا توجد أماكن لتناول الطعام. كانت أسعار سيارات الأجرة إلى أشبيلية عالية بالفعل كما اعتقدت. تدفع 60-65 يورو في رحلة لمدة 15-20 دقيقة. لم أكن لاختار المكان أو فندق بارادور مرة أخرى | 0 |
يجب أن يسمى ثكنات بينيامار
فندق له قواعد صارمة جدًا تظهر من حيث لا تدري. عليك أن تعتاد على الكلام السخيف بصفة منتظمة من الملاك! القاعدة رقم 1: عدم السماح للأطفال الرضع بالنزول في حمام السباحة الرئيسي، رغم إنه تتم مراقبتهم عن كثب بواسطة الوالدين. سيتم توبيخك أمام كل الناس في حمام السباحة، وسيتم السماح للاطفال بالنزول في حمام السباحة الصغير فقط وهو بحجم البركة الصغيرة في المملكة المتحدة. القاعدة رقم 2: توقع أن تقوم بالانتظار أحيانًا في منطقة الاستقبال قبل تناول العشاء. القاعدة رقم 3: لا تحاول نقل النبيذ الخاص بك من غرفة الطعام الى منطقة البار. إما أن تتجرعه أو تتركه. القاعدة رقم 4: غير مسموح بالمرح في مرأى أو مسمع من الملاك. القاعدة رقم 5: توقع أن تشهد بإنتظام مواقف غير مريحة من الملاك وهم يقومون بتوبيخ الموظفين في غرفة الطعام. القاعدة رقم 6: سيتم إخراجك من غرفة الطعام في الساعة 9:00 مساءً بالضبط حيث يتم رفع الطعام. القاعدة رقم 7: لا تحجز في ثكنات بينيامار. القاعدة رقم 2: | 2 |
لا يزال يستحق الإقامة فيه، فريق العمل ودود، والطعام جيد، والموقع ممتاز
كانت هذه هي زيارتنا الثانية، وفي هذا العام كان معنا طفل صغير ومُراهق، وجدة، ووجدنا أنه كان هناك أصدقاء لجميع الأعمار، وقد استمتعنا للغاية. موظفو الاستقبال ودودون للغاية ويفعلون ما بوسعهم للرد على جميع الاستفسارات. غرف النوم بسيطة، لكن بها إمداد جيد بالمياه الساخنة، ومجفف شعر كهربائي، وتلفزيون ملون مع قنوات فضائية، بي بي سي 1، و آي تي في 1 وأحيانًا بي بي سي 2/سي بي بي سي، وجميع الغرف بها شرفات. وفي كل ليلة هناك لحم مشوي واثنين حساء وبوفيه متنوع من الأطعمة الباردة وعادة ما يكون هناك جمبري طازج أو سلمون مسلوق. بعد ذلك هناك على الأقل 5 أطباق أخرى ساخنة، ومجموعة من 4/5 أنواع خضروات. الميزات الرئيسية هي حمام السباحة الموجود في الهواء الطلق وحمام السباحة الداخلي والجاكوزي الصغير والموقع الممتاز الذي يقع في منتصف المسافة بين كالا بونا وكالا ميلور. لم تكن وسائل الترفيه بنفس المستوى الجيد التي كانت عليه في العام الماضي، إلا أن دايف لا يحاول المساعدة، ربما ألعاب بينجو أقل (ليلة واحدة أمر جيد) والعودة إلى لعبة الأسئلة. والعروض الأخرى مثل توني بيبونز وديجا فو أتاحت الفرصة للناس كي يرقصوا ويستمتعوا في المساء. إنه فندق عائلي بالكامل، ويتسم بالوُد وعدم التكلُف لكنه يجعلك تشعر بالترحاب والراحة والبسمة. | 1 |
لن تجد أفضل
سافرت إلى فندق سومبا في 4 أبريل. لم أزر مايوركا من قبل أبداً ويجب أن أقول إننا حجزنا مرة أخرى هذا الأسبوع إلى سومبا. كل جزء كان رائعاً، فريق العمل، الغرف، غرفة الطعام، منطقة حمام السباحة-القرب من الشاطئ. لقد كانت تجربة رائعة حقاً. إذا كان هناك سلبية ستكون أن البار يغلق الساعة 12.30 صباحًا... ولم يكن لدينا مشكلة في أن ندفع للمشروبات بعد انقضاء وقت المشروبات المتضمَنَة بالسعر، ولكن كان لدى البعض مشكلة في هذا. تناولنا المشروبات المتضمَنَة بالسعر حتى الساعة 12 صباحاً وكانت كثيرة ولكننا أحببنا أن نستمر. ولكن ما قيل أعلاه لم يعكر صفونا أبداً. شارون ودون من ويموث في دورست في المملكة المتحدة | 1 |
موقع ممتاز و فريق عمل ينحني للخلف لإرضائك
في وسط "بالما" القديمة مباشرة.
يمكن الذهاب إلى أي مكان سيراً على الأقدام.
إفطار كامل ممتاز، و إنترنت يعمل بكفاءة.
سطح مضاء وحمام سباحة، و منصات شمسية ذات مناظر مذهلة.
فريق عمل مستجيب للغاية و مطعم عظيم يوصي به المحليون و سكان أطراف المدينة أيضاً.
راضي تماماً عن الغرفتين المحجوزتين بالمبني (الأصلي) القديم.
| 1 |
فريق عمل متعاون حقا، غرفة نظيفة، وهو في مركز بالما، بجوار بلاسا إسبانيا
الفندق جيد جدا وهاديء وآمن ونظيف، الموظفة نوريا كانت مذهلة فقد ساعدتنا كثيرا في الوصول إلى الكثير من المناطق، قمنا بتأجير سيارة من الريكوردجو وقد كانت السيارة سمارت(أوتوماتيكية). القضية الكبرى في مايوركا هي المرور حيث إنه من الصعب ركن سيارتك في الأماكن الشعبية وهذا هو السبب الذي دفعنا إلى إيجار سيارة سمارت وركنها في أي مكان تريده. قمنا بإيجار سيارة سمارت لمدة 4 أيام مقابل 124,09 يورو. كما أنه من السهل جدا ركن السيارة خلف الفندق حيث يمكنك ركن سيارتك مجانا. إنني أعني الفترة من الثامنة مساءاً حتى التاسعة صباحاً بينما يتعين عليك الدفع بين التاسعة والحادية عشر صباحا مقابل الوقت الذي تقضيه. هناك مطعم تاباس رائع إسمه " تاست". موقع الفندق مركزي للغاية وقريب من البحر والكثير من الأماكن، كما أن هناك حافلة ليلية حتى الصباح وهناك محطة حافلات أمام الفندق وهي آمنة تماما كما أن هناك متجرا بجوار الفندق يعمل على مدار 24 ساعة. إنني أنصح بهذا الفندق تماما في مايوركا. القضية الهامة هي زيارة الأماكن التالية؛ بورتا فيلس، إل ماجو، إيس ترينك، سارينال، كان فاينيس، كالا فالكو، فيل دي موسا، سولير، بورتو سولير، كويفاس دي دراش، إل ماندوراجو، كاستيل بيلفير، كاتدرائية لاسو، الواجهة البحرية.... | 1 |
قيمة جيدة.
أقمت هنا لقضاء عطلة قصيرة.. مكان هاديء، 2 - 3 سير من محطة الحافلات (رقم4 أو رقم 5 يأخذك إلى بلاكا إيسبانيا) تستحق ركوب الحافلة مقابل ليلة هادئة. لا يوجد مشاكل في المنطقة. 25 دقيقة سيرا إلى أعلى التل (خطوات في النهاية) تأخذك إلى قلعة بيلفر. الإفطار جيد، وجبة المساء متوسطة إلى حدٍ ما - ولكن وجدنا أماكن اكل ليست بعيدة جداً. طاقم عمل الإستقبال دائماً مفيد جداً، الغرف نظيفة. بشكل عام قمية ممتازة - من الممكن أن أقيم مرة أخرى كعطلة قصيرة. ابحث عن الأسعار! | 1 |
فندق سياحي في موقع جيد
أقمت في السابق هنا في عام 2009، ولا شيء تغير من المرة الماضية. عامل الجذب الرئيسي هو الموقع الممتاز المطل على المرسى والميناء. أعتقد أن هناك بعض أعمال التجديد في الغرف، وهو أمر نرحب به، لكن العيب الرئيسي هو الجودة والخيارات في الإفطار. كنت قد تمنيت في 2009 أننا ربما نكون قد وصلنا في أسبوع سيء من حيث الطعام وأن هذا أمر غير دائم، إلا أن الأمر للأسف لم يكن كذلك. إن عليهم حقًا أن يقوموا بأفضل من ذلك. إذا كنت ممن يهتمون بجودة الإفطار فربما من الأفضل أن تبحث عن فنادق أخرى. | 0 |
تقنية معلومات عالية - تقنية أعمال صحية منخفضة المستوى
1 .
حجزت غرفة مزدوجة لغير المدخنين - عرضوا عليّ غرفة صغيرة كعلبة الأحذية عند الوصول.
2.
تم تبديلها بغرفة أكبر في الحجم ولكن للمدخنين.
3.
خصوصية الحمام منعدمة تقريباً.
4.
أقمت 4 أيام - لم يكن هناك مياه ساخنة في أي من هذه الأيام. ستجد المياه فاترة إذا كنت محظوظاً.
| 2 |
فندق لا بأس به في موقع جيد
لقد أقمنا هنا في سبتمبر وحصلنا على سعر معقول، بالرغم من أنه كان متوقعاً منا الدفع مسبقاً.
الإفطار جيد على الرغم من أن منطقة تناول الطعام ضيقة.
لقد وجدت رائحة الشركة ساحقة وكريهة (مثل رائحة حرق عصي جوس في كل مكان).
لقد كان موظفو مكتب الاستقبال جيدين ولكن المكان لم يثر إعجابنا
| 0 |
زياره رائعه
خلال اقامتي في الفندق حصلت علي اعلي خدمه واهتمام من الفندق وموقع الفندق في احلي منطقه في ابيزا انصح الجميع بالسكن فيه والاستمتاع بالبحر والمنظر الخلاب من علي حمام السباحه بالفندق والمطعم الموجود جنب حمام السباحه ومدخل الفندق علي شارع سوق البسطات وقريب الي المطاعم والسوق التجاري والشارع الرئسي لابيزا
| 1 |
كوكب القرود
أشعر بأن هذا العنوان مضلل قليلًا ربما، حيث أنه يمكن أن يشير إلى شكل من أشكال الحياة الذكية. لذا اسمحوا لي أن أوضح الأمر أكثر، أي شخص يفرض رسومًا باهظة على زبائنه وفي نفس الوقت يقوم موظفوه بسبهم وإهانتهم جسديًا وجعلهم بشكل عام يشعرون (كما قالت صديقتي بعد تلقيها خدمتهم الشهيرة) "مثل شيء ت***ه القطة إلى الخارج"، يجعلوننا نشعر أننا دون البشر كريه. لم يكن الأمر مفاجئًا لي على الإطلاق أن الرئيس الذي سب صديقتي وأهانها عندما طلبت فاتورتها المستحقة قانونًا، هو نفس الغوريلا الذي، بعد ذلك في نفس اليوم، ضرب أحد الزبائن ضربًا وحشيًا بغير وجه حق حتى الموت، وأتبع ذلك ببعض التصفيقات والضحكات القادمة من القلب. (يُرجى مطالعة تعليق مستشار الرحلة شاهد العيان - "أمن الفندق وضع أحد الشباب في المستشفى، لا تذهب هناك"). الأمر الذي يمثل مفاجأة بالفعل هو أن ذلك الغوريلا كان مسموحًا له بالعمل هناك. يبدو واضحًا لي بشكل صارخ أن الشكاوى من رجال الأمن المتسمين بالعدوانية والبذاءة بشكل غير عقلاني كانت منتشرة خلال التعليقات العديدة على فندق Ushuaia Ibiza Beach. إذًا كيف أن فريق الأمن هذا كان لا يزال مسموحًا لهم بضرب زبائنهم دون رحمة، الأمر الذي أدى إلى مقتل أحدهم؟؟ ذلك الغوريلا الذي يقتل، ربما لا يستطيع أن يملك نفسه. لا أشعر سوى أن إدارة الفندق مسؤولة عن ذلك. هل هذا هو من تريد الإقامة معه في Ibiza؟ إنها جزيرة خلابة، رجاءً لا تظلم نفسك بالإقامة هنا والتسبب في إفساد عطلتك. الوقت الذي قضيته في Ushuaia كان أسوء ما في رحلتي، على الأقل كنت محظوظًا بما فيه الكفاية حين ظللت على قيد الحياة لأروي هذا الأمر. | 2 |
أفضل عطلة
ليس مكاناً للبقشيش، فقط مكان رائع، حمام السباحة رائع للأطفال والبالغين، فريق العمل رائع ولقد جئنا هنا 3 مرات ونحن نحبه وسآتي كل عام ولكن زوجي يريد تجربة مواقع جديدة. الطعام جيد إذا كنت ترغب بتناول الطعام هنا، الغرف نظيفة ومرتبة واسعة. يا ليتني رجعت هذه السنة،المنطقة حول إيبانو رائعة أيضاً، الكثير للكبار والأطفال بالإضافة إلى المطاعم الجميلة، ستحبه.
| 1 |
جميل جدا
سكنت في شقة من غرفتين وصالة ومطلة على الشاطى والمسبح مع بلكونة رااااائعة وخاصة الادوار المرتفعة الثاني او الثالث وكانت نظيفة ووسيعة وتتوفر فيها ادوات المطبخ ولكن يعيبها عدم وجود مصعد ولكن الاقامة كانت اجمل بكثير من ماتتصورون وخاصة انه يوميا حفلة على المسبح .
| 1 |
موقع جديد، حمام سباحة جيد - لا يوجد في المسكن فوضى ولا هرج
أقمنا في مسكن من يوم 20-23 سبتمبر (في المبنى رقم1) - و الذي به حمام سباحة أفضل من المبنى رقم 2! المسكن الصغير كان بسيطاً جداً، حتماً لايوجد زخرفة هنا. التكييف و الثلاجة كانا يعملان، الأسرّة كانت معقولة والدش كان به مياة ساخنة - أهم الأشياء كانت موجودة أيضاً. كل المساكن كان بها شرفة خاصة بها وكان بها منفذ لحمام سباحة مشترك الامر الذي كان رائعاً. الموقع-تم اختياره بعناية، مساكن دوزول ممتازة. المسافة المقطوعة بالتاكسي كانت 10دقائق/11يورو من مطار إيبيزا، و أيضاً 3 دقائق من بلايا دين بوسا (والتي بها بار الشاطيء بورا بورا وكيلو متراً من الشاطيء الرائع) وعشر دقائق سيراً من المساحة الخالية. هناك عشرات المحلات و المطاعم لذا في الوقت الذي ليست فيه هادئة فهي مناسبة! أقم هنا إذا كنت تريد إقامة رخيصة و مناسبة حيث الإجازة الصاخبة و الممتعة على الشاطيء في المكان الرائع إيبيزا. | 0 |
صغيرة وبسيطة
غرفة صغيرة ولكنها أدّت المهمة.
مباشرة على لا رامبلاس، والمليء بالعديد من الشخصيات المختلفة، بعضها جيد وبعضها سيئ.
كن حذراً في الوقت المتأخر من الليل، لقد تمت سرقة جيوبي من قبل مجموعة من المومسات في الساعة 5 صباحاً - لم أشعر بذلك، اعتقدت أنهنّ كنّ يبدين الحنان!
| 0 |
فندق لطيف ولكن الموقع هادئ جدًا وانتهى الأمر بدفع 100 يورو إضافية كرسوم عند المغادرة!
يقع الفندق في مكان هادئ بعيد جدًا عن الشاطئ (سيارة أجرة إلى الشاطئ 10 يورو كحد أقصى). مرافق فندق ذي أربعة نجوم ولا توجد غلاية للشاي ولا مكواة في الغرفة. أيضًا الحمام به دش ومرحاض يمكن للمقيمين معك رؤيتهم، وهو شفاف قليلًا وغير مريح عندما تقيم مع الأصدقاء. الحالة عند تسجيل الدخول، كانت الساعة الثانية مساءً إلا أنهم قالوا أن الغرفة المذكورة لم تكن جاهزة إلا في الثالثة، لذا فقد جلسنا وانتظرنا لكي نحصل بعض الانتعاش لكننا أصبنا بخيبة الأمل بسبب هذا لكنهم جهزوها سريعًا. أثناء إجراءات الدخول سألت إذا كانت هناك مكواة في الغرفة وقال موظفو الاستقبال لا، لأنهم يوجد لديهم مكان لكي الملابس. سألنا عما إذا كان يمكن أن تكون لدينا ملابس يتم كيها للمساء. قالوا يمكن أن نقوم بالخدمة السريعة مقابل تخفيض 50% من السعر (وظننا أن هذا يعني تخفيض 50% وسألنا 3 مرات) إلى جانب أنك إذا أعطيتهم ملابس للكي قبل يوم يمكنك أن تحصل عليها مجانًا، سألناها عن هذا وقالت نعم! بعد ذلك ذهبنا إلى غرفنا وأحضرنا 4 قطع ملابس وأنزلناهم ليتم كيهم. وعند تسجيل الخروج غادرت فتاتان منا من مجموع 3 فتيات مبكرًا نظرًا لرحلة العودة المبكرة! وظلت واحدة منا لتقوم بإجراءات تسجيل الخروج في الساعة 12، وأعطوها فاتورة بمائة يورو مقابل كي 4 قطع ملابس. قالوا أن الخدمة السريعة مقابل 50% إضافية فوق سعر الخدمة! وأمضت 45 دقيقة في جدال عند تسجيل الخروج ولكنها رغم ذلك اضطرت للدفع. يفترض أن تكون في الغرفة قائمة خيارات وحقيبة للملابس التي بحاجة إلى الكي.، وأنا شخصيًا اضطررت إلى أن أسلّم القطع الأربع إليهم في مكتب الاستقبال. لا توجد حقيبة ولا قائمة؟! وكيف يبررون 100 يورو لا أعلم عنهم شيئًا مقابل كي 3 فساتين وتنورة واحدة؟! لذا بشكل عام فإن أي شخص يمكن أن يرى هذه سلبية كبيرة جدًا في الإقامة في هذا الفندق! أنا لن أعود مرة أخرى إلى هذا الفندق. تكلفة الكي كانت مثل تكلفة الإقامة لمدة ليلة أخرى. | 0 |
كان نست رائعًا
أقمت في بيربل نست وسأقيم به كلما أمكن في المستقبل. مكان رائع، وخاصة أنها أول تجربة لي في نزل. واي فاي، وجبة الإفطار (بوفيه من الحبوب والخبز المحمص والعصير) مقابل 2 يورو، وهو مكان رائع للخروج. شيء واحد: هناك خزائن في الغرف: سوف تحتاج إلى قفل خاص. التوليفة الرقمية الدائرية لقفل الجزانة (على سبيل المثال: 30-1-15) كبيرة للغاية/لا تعمل. اذهب إلى متجر وول مارت واحصل على قفل يتيح لك تحديد ثلاثة أرقام للقفل (على سبيل المثال، 123). ستنجح هذه الإجراءات لأي نزل هنا في أوروبا (وهو ما قمت به) | 1 |
موقع مناسب، وفريق عمل متعاون و أسعار معقولة.
أقمنا لمدة 4 ليال في ديسمبر 2007، بتكلفة 106 يورو أيام الخميس والجمعة والسبت، وبتكلفة 83 يورو ليوم الأحد. فندق سرير وإفطار. غرفة لائقة في المقدمة، مع طابع مميز وأعمدة وقطع قرميد. موقع ملائم بالنسبة لأولد تاون. فريق عمل متعاون للغاية خلال محاولة حجز المطاعم. كانت هذه هي المشكلة الرئيسية، محاولة العثور على طاولة في مطعم ليلتي الجمعة والسبت، وللغداء يوم الأحد (أماكن قليلة تكون مفتوحة مساء الأحد، ولكن فترة الغداء تمتد حتى الساعة 5 مساء). لا أستطيع تصور كيف يكون الحال وقت الموسم. لا توجد فرصة للعثور على مكان إذا كنت ستعتمد على الذهاب بدون حجز مسبق. معظم الأماكن في أولد تاون يمكن السير إليها، وأبعد قليلاً توجد باصات ومترو قليل التكلفة وسيارات أجرة معقولة جداً. | 1 |
فندق مقبول مقابل سعر مقبول
لا يوجد شيء مميز، مناسب للنوم بسعر معقول. الإيجابيات: الأسرّة لا بأس بها، ولا شكوى بشأن التكييف الذي كان يعمل. الغرف نظيفة تمامًا. الفندق في موقع مركزي قرب مركز تجاري بالقرب من محطة مترو. يمكنك استئجار دراجة من الفندق - إلا إن صاحب الدراجات هو رجل فرنسي سيء جيدًا ووقح بصورة واضحة، ولكن الدراجات لا بأس بها وتعمل بشكل جيد. السلبيات: على بعد حوالى 8 كم من الشاطئ. خدمة الإنترنت ليست مجانية ولا حتى في الردهة. الإفطار ليس سيئًا ولكن ولكن لا تتوقع شيئًا فاخرًا. قربه من المركز التجاري ليس بشيء جيد بسبب الضوضاء. | 0 |
فندق أعمالٍ لطيف
إنه فندق أعمالٍ معاصرٌ لطيف يقع خارج البلدة القديمة ولكنه قريبٌ من المتاحف ومجمعات التسوق.
على اعتبار أني كنت أقيم في عطل نهاية الأسبوع، فقد استطعت أن أحصل على جناحٍ صغير "جونيور" والذي كان ذا قيمة جيدة مقابل المبلغ المدفوع بسعر 240 دولارٍ أمريكيّ كسندٍ إذنيّ
يوجد في الفندق ركن للسيارات مقابل 16 يورو في اليوم.
| 1 |
Subsets and Splits
No saved queries yet
Save your SQL queries to embed, download, and access them later. Queries will appear here once saved.