prompt
stringlengths 1.04k
1.04k
| completion
stringlengths 1k
1k
|
---|---|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 3038
المحتوى: <p><strong>دعوى اختلاف القرآن المكي عن المدني </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) دعوى أن البيئة المكية ساذجة جاهلة لا ترقى إلى ما وراء الحس، دعوى لا يقوم عليها دليل؛ حيث يكذبها الواقع، والتاريخ الصحيح، فقد كان أهل مكة أذكى عقولا من غيرهم، وفيما قصه القرآن عنهم من مجادلات وخصومات، وما اشتمل عليه القسم المكي خصوصا من إيجاز وبراهين ما ينقض هذا الاتهام.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) ليس المراد من ضرب هذه الأمثلة الحسية ذكر النعم فقط، وإنما غايات أخرى بعيدة.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) إن ما ادعوه من لين الأسلوب المدني وقسوة المكي في القرآن لا يستند إلى دليل، فمعلوم أن الشدة واللين موجودان في مكي القرآن ومدنيه على حد سواء؛ بل إن وجود تشريع القتال في القسم المدني فقط ينفي هذا الادعاء.</strong></span></p>
<p>
|
<p><strong>دعوى اختلاف القرآن المكي عن المدني </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) دعوى أن البيئة المكية ساذجة جاهلة لا ترقى إلى ما وراء الحس، دعوى لا يقوم عليها دليل؛ حيث يكذبها الواقع، والتاريخ الصحيح، فقد كان أهل مكة أذكى عقولا من غيرهم، وفيما قصه القرآن عنهم من مجادلات وخصومات، وما اشتمل عليه القسم المكي خصوصا من إيجاز وبراهين ما ينقض هذا الاتهام.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) ليس المراد من ضرب هذه الأمثلة الحسية ذكر النعم فقط، وإنما غايات أخرى بعيدة.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) إن ما ادعوه من لين الأسلوب المدني وقسوة المكي في القرآن لا يستند إلى دليل، فمعلوم أن الشدة واللين موجودان في مكي القرآن ومدنيه على حد سواء؛ بل إن وجود تشريع القتال في القسم المدني فقط ينفي هذا الادعاء.</strong></span></p>
<p>
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 3036
المحتوى: <p><strong>دعوى اشتمال القرآن على آيات تمدح “الغرانيق” </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) سياق الآيات في سورة النجم فيه ذم وتسفيه لعبادة الأصنام، مما لا يستقيم معه المدح، أما الآيات التي يدعونها فلا أساس لها من الصحة، ولا سند لها من القرآن.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) إن الرسول – صلى الله عليه وسلم – كسائر البشر يمنيه الشيطان، ولكن الله – عز وجل – يعصمه منه، كما أن الآية مناط الاستدلال من قبيل تلمس الدليل فيما لا يعد دليلا.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) لقد جاءت رسالة النبي محمد – صلى الله عليه وسلم – من أجل التوحيد الخالص ونبذ عبادة الأصنام، وأمانته وإخلاصه في أداء هذه الرسالة يبطلان هذه الدعوى وغيرها.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
|
<p><strong>دعوى اشتمال القرآن على آيات تمدح “الغرانيق” </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) سياق الآيات في سورة النجم فيه ذم وتسفيه لعبادة الأصنام، مما لا يستقيم معه المدح، أما الآيات التي يدعونها فلا أساس لها من الصحة، ولا سند لها من القرآن.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) إن الرسول – صلى الله عليه وسلم – كسائر البشر يمنيه الشيطان، ولكن الله – عز وجل – يعصمه منه، كما أن الآية مناط الاستدلال من قبيل تلمس الدليل فيما لا يعد دليلا.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) لقد جاءت رسالة النبي محمد – صلى الله عليه وسلم – من أجل التوحيد الخالص ونبذ عبادة الأصنام، وأمانته وإخلاصه في أداء هذه الرسالة يبطلان هذه الدعوى وغيرها.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 3033
المحتوى: <p><strong>ادعاء أن الآيات التي تحكي مجيء إبراهيم – عليه السلام – إلى مكة مفتعلة </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) القرآن الكريم نزل بعقيدة واضحة، لا مداهنة فيها لأحد من أول يوم، وهي تخالف العقائد المحرفة لدى اليهود والنصارى وغيرهم.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) الحديث عن إبراهيم – عليه السلام – وزيارته مكة واتصاله بالعرب لم يبدأ في المدينة، وإنما في مكة حيث لا يهود هناك.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) العهد القديم الذي يؤمنون به أثبت قدوم إبراهيم – عليه السلام – فلم يقرونها فيه وينكرونها في القرآن؟!</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>4) القرآن يؤكد أن إبراهيم – عليه السلام – ما كان يهوديا ولا نصرانيا،
|
<p><strong>ادعاء أن الآيات التي تحكي مجيء إبراهيم – عليه السلام – إلى مكة مفتعلة </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) القرآن الكريم نزل بعقيدة واضحة، لا مداهنة فيها لأحد من أول يوم، وهي تخالف العقائد المحرفة لدى اليهود والنصارى وغيرهم.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) الحديث عن إبراهيم – عليه السلام – وزيارته مكة واتصاله بالعرب لم يبدأ في المدينة، وإنما في مكة حيث لا يهود هناك.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) العهد القديم الذي يؤمنون به أثبت قدوم إبراهيم – عليه السلام – فلم يقرونها فيه وينكرونها في القرآن؟!</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>4) القرآن يؤكد أن إبراهيم – عليه السلام – ما كان يهوديا ولا نصرانيا،
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 3031
المحتوى: <p><strong>دعوى أن القصص القرآني قصص فني غير واقعي </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) إن المتأمل المنصف لما عليه القصص القرآني من التصوير الصادق والتعبير الواقعي – ليدرك خلوه مما يسمونه بالخيال الفني أو عدم الواقعية في السرد. ناهيك عن أن هذا الزعم لا يستند إلى دليل يدعمه.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) قصة أصحاب الفيل واقعة تاريخية ثابتة، روتها كتب التاريخ، وأرخ بها العرب أحداثهم في تلك الحقبة.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) ثمة فارق كبير بين القصص القرآني والقصص الأدبي في الطبيعة والأهداف، كما أن الخيال فيهما مختلف تماما؛ فهو خيال فني في القصص الأدبي، تعبيري في القرآن.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. القصص القرآني واقعي حقيقي يتناول ما هو ثابت تاريخيا، ولا دور ل
|
<p><strong>دعوى أن القصص القرآني قصص فني غير واقعي </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) إن المتأمل المنصف لما عليه القصص القرآني من التصوير الصادق والتعبير الواقعي – ليدرك خلوه مما يسمونه بالخيال الفني أو عدم الواقعية في السرد. ناهيك عن أن هذا الزعم لا يستند إلى دليل يدعمه.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) قصة أصحاب الفيل واقعة تاريخية ثابتة، روتها كتب التاريخ، وأرخ بها العرب أحداثهم في تلك الحقبة.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) ثمة فارق كبير بين القصص القرآني والقصص الأدبي في الطبيعة والأهداف، كما أن الخيال فيهما مختلف تماما؛ فهو خيال فني في القصص الأدبي، تعبيري في القرآن.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. القصص القرآني واقعي حقيقي يتناول ما هو ثابت تاريخيا، ولا دور ل
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 3029
المحتوى: <p><strong>ادعاء أن السيدة عائشة خطأت كتاب القرآن في بعض الآيات </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>هذه الرواية غير صحيحة عن عائشة – رضي الله عنها -، وعلى فرض صحتها لا يعمل بها؛ لأنها رواية آحاد[1] مخالفة للمتواتر القطعي،والآحاد إن خالف المتواتر القطعي لا يستدل به. ثم إن الآيات المذكورة صحت بها القراءة وتواترت، ولها أوجه في قراءتها، وكلها جار على القواعد العربية، وله منها توجيه سديد.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>الرواية المستدل بها لا أصل لها، والآيات المذكورة صحت قراءاتها وكلها جار على قواعد اللغة العربية:</strong></p>
<p><strong>هذه الرواية لا أصل لها، ولم تثبت عن عائشة – رضي الله عنها – ولا غيرها، وعلى فرض صحتها فهي رواية آحاد، وهي معارضة للقطعي الثابت بالتواتر؛ فهي باطلة لا يثبت بها قرآن ولا ينفى بها قرآن، ومعلوم أن من قواعد المحدثين أن مما يدرك به وضع الخبر، ما يؤخذ من حال ا
|
<p><strong>ادعاء أن السيدة عائشة خطأت كتاب القرآن في بعض الآيات </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>هذه الرواية غير صحيحة عن عائشة – رضي الله عنها -، وعلى فرض صحتها لا يعمل بها؛ لأنها رواية آحاد[1] مخالفة للمتواتر القطعي،والآحاد إن خالف المتواتر القطعي لا يستدل به. ثم إن الآيات المذكورة صحت بها القراءة وتواترت، ولها أوجه في قراءتها، وكلها جار على القواعد العربية، وله منها توجيه سديد.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>الرواية المستدل بها لا أصل لها، والآيات المذكورة صحت قراءاتها وكلها جار على قواعد اللغة العربية:</strong></p>
<p><strong>هذه الرواية لا أصل لها، ولم تثبت عن عائشة – رضي الله عنها – ولا غيرها، وعلى فرض صحتها فهي رواية آحاد، وهي معارضة للقطعي الثابت بالتواتر؛ فهي باطلة لا يثبت بها قرآن ولا ينفى بها قرآن، ومعلوم أن من قواعد المحدثين أن مما يدرك به وضع الخبر، ما يؤخذ من حال ا
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 3027
المحتوى: <p><strong>الزعم أن تعدد قراءات القرآن نوع من الاختلاف والتحريف </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) إن تعدد القراءات لا يعني الاختلاف والتغاير؛ بل إن النظرة المنصفة لهذا التعدد وما نيط به من حكم من شأنها أن تبين بجلاء ووضوح ما في هذا التعدد من إعجاز وبيان.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) تعدد القراءات لا ينتج عنه أي اختلاف في أصول الدين ولا فروعه، إنما هي طرق متنوعة في الأداء الصوتي أكثر منها في البنية الصرفية أو التركيب النحوي، وهي مضبوطة بضوابط وضعها العلماء.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) تعدد القراءات وحي من عند الله ووقف منقول عن الرسول – صلى الله عليه وسلم – وليس تبعا لأهواء البشر وأذواقهم.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>4) تعدد الق
|
<p><strong>الزعم أن تعدد قراءات القرآن نوع من الاختلاف والتحريف </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) إن تعدد القراءات لا يعني الاختلاف والتغاير؛ بل إن النظرة المنصفة لهذا التعدد وما نيط به من حكم من شأنها أن تبين بجلاء ووضوح ما في هذا التعدد من إعجاز وبيان.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) تعدد القراءات لا ينتج عنه أي اختلاف في أصول الدين ولا فروعه، إنما هي طرق متنوعة في الأداء الصوتي أكثر منها في البنية الصرفية أو التركيب النحوي، وهي مضبوطة بضوابط وضعها العلماء.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) تعدد القراءات وحي من عند الله ووقف منقول عن الرسول – صلى الله عليه وسلم – وليس تبعا لأهواء البشر وأذواقهم.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>4) تعدد الق
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 3025
المحتوى: <p><strong>الزعم أن عثمان – رضي الله عنه – أهان القرآن وأضر بالمسلمين حين جمعهم على مصحف واحد </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) ما فعله عثمان من جمع المسلمين على مصحف واحد وإحراق ما عداه من الصحائف كان إجراء موفقا وضروريا لتيسير حفظ القرآن وتلاوته، ودرء الفتنة والخلاف بين القراء؛ على أن أحدا من جماعة الصحابة لم يخالفه حين جمع ولم يعترض عليه حين أحرق ما سواه.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) ثمة فرق بين جمع أبي بكر – رضي الله عنه – للقرآن، وجمع عثمان – رضي الله عنه – المسلمين على مصحف، والواقف على دافع هذا وذاك يدرك طبيعة اختلاف تلك الدوافع في الحالتين، ويعلم ميزات الجمع الأول التي لا تلغي أهمية الجمع الثاني ولا تقلل من ميزاته وضرورته هو الآخر.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. لم يخرج عثمان –
|
<p><strong>الزعم أن عثمان – رضي الله عنه – أهان القرآن وأضر بالمسلمين حين جمعهم على مصحف واحد </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) ما فعله عثمان من جمع المسلمين على مصحف واحد وإحراق ما عداه من الصحائف كان إجراء موفقا وضروريا لتيسير حفظ القرآن وتلاوته، ودرء الفتنة والخلاف بين القراء؛ على أن أحدا من جماعة الصحابة لم يخالفه حين جمع ولم يعترض عليه حين أحرق ما سواه.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) ثمة فرق بين جمع أبي بكر – رضي الله عنه – للقرآن، وجمع عثمان – رضي الله عنه – المسلمين على مصحف، والواقف على دافع هذا وذاك يدرك طبيعة اختلاف تلك الدوافع في الحالتين، ويعلم ميزات الجمع الأول التي لا تلغي أهمية الجمع الثاني ولا تقلل من ميزاته وضرورته هو الآخر.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. لم يخرج عثمان –
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 3022
المحتوى: <p><strong>ادعاء أن أنواع النسخ في القرآن فيها من الاضطرابات ما ينفي وقوعها أصلا ً</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) النسخ واقع في القرآن بأنواعه الثلاث، وقد أجمع جمهور المسلمين على ذلك لتوافر الأدلة والروايات الصحيحة على وقوعها جميعا، أما ما حاكه المدعون من أقوال وتساؤلات بغرض التشكيك فهي مردودة بأدلة عقلية ونقلية.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) للنسخ في القرآن الكريم حكم ومقاصد عامة فضلا عن الحكم والمقاصد المنوطة بنوع بعينه من أنواع النسخ، وعدم العلم بهذه الحكم لا ينفي وجود النسخ؛ إذ ليس الجهل بالشيء دليلا على عدمه.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. النسخ في القرآن واقع بأنواعه الثلاث:</strong></p>
<p><strong>النسخ هو وقف العمل بحكم شرعي أفاده نص شرعي سابق من القرآن أو من السنة، وإحلال حكم آخر محله، أفاده نص شرعي آخر لاحق من الكت
|
<p><strong>ادعاء أن أنواع النسخ في القرآن فيها من الاضطرابات ما ينفي وقوعها أصلا ً</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) النسخ واقع في القرآن بأنواعه الثلاث، وقد أجمع جمهور المسلمين على ذلك لتوافر الأدلة والروايات الصحيحة على وقوعها جميعا، أما ما حاكه المدعون من أقوال وتساؤلات بغرض التشكيك فهي مردودة بأدلة عقلية ونقلية.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) للنسخ في القرآن الكريم حكم ومقاصد عامة فضلا عن الحكم والمقاصد المنوطة بنوع بعينه من أنواع النسخ، وعدم العلم بهذه الحكم لا ينفي وجود النسخ؛ إذ ليس الجهل بالشيء دليلا على عدمه.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. النسخ في القرآن واقع بأنواعه الثلاث:</strong></p>
<p><strong>النسخ هو وقف العمل بحكم شرعي أفاده نص شرعي سابق من القرآن أو من السنة، وإحلال حكم آخر محله، أفاده نص شرعي آخر لاحق من الكت
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 3020
المحتوى: <p><strong> دعوى شهادة بعض الصحابة بوقوع التحريف في القرآن</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) إن رواية عائشة – رضي الله عنها – التي يستشهد بها هؤلاء هي رواية آحادية، والقرآن لا يثبت إلا بالتواتر، وغاية ما تدل عليه أنها خبر لا قرآن، وعلى فرض أنها قرآن فقد نسخ لفظه وحكمه، ولا يجوز كتابتها في المصحف، أو اعتبارها قرآنا.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) لا يعقل أن يحذف شخص – أيا كانت سلطته – حرفا واحدا من القرآن دون اعتراض أحد من الصحابة، أما آية الرجم تلك فهي خبر آحاد لا يثبت به قرآن، وهي لا تعدو أن تكون حديثا أو قرآنا نسخ لفظه وبقي حكمه.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. إن غاية ما تدل عليه رواية عائشة – رضي الله عنها – أن آية الرضاع خبر لا قرآن، وعلى فرض كونها قرآنا فقد نسخت لفظا وحكما:</strong></p>
<
|
<p><strong> دعوى شهادة بعض الصحابة بوقوع التحريف في القرآن</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) إن رواية عائشة – رضي الله عنها – التي يستشهد بها هؤلاء هي رواية آحادية، والقرآن لا يثبت إلا بالتواتر، وغاية ما تدل عليه أنها خبر لا قرآن، وعلى فرض أنها قرآن فقد نسخ لفظه وحكمه، ولا يجوز كتابتها في المصحف، أو اعتبارها قرآنا.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) لا يعقل أن يحذف شخص – أيا كانت سلطته – حرفا واحدا من القرآن دون اعتراض أحد من الصحابة، أما آية الرجم تلك فهي خبر آحاد لا يثبت به قرآن، وهي لا تعدو أن تكون حديثا أو قرآنا نسخ لفظه وبقي حكمه.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. إن غاية ما تدل عليه رواية عائشة – رضي الله عنها – أن آية الرضاع خبر لا قرآن، وعلى فرض كونها قرآنا فقد نسخت لفظا وحكما:</strong></p>
<
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 3018
المحتوى: <p><strong>إنكار وقوع النسخ في القرآن </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) النسخ لغة: الإزالة والنقل. وشرعا: رفع الحكم الشرعي بدليل شرعي متأخر عنه لحكمة أرادها الله – عز وجل – وهو واقع في القرآن الكريم، وقد توافرت على ذلك الأدلة العقلية والنقلية، وهو يختلف تماما عن البداء الذي يعني إدراكا وعلما يسبقه جهل وخفاء، وهو محال على الله تعالى.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) أنواع النسخ في القرآن ثلاثة، هي: نسخ الحكم والتلاوة معا، ونسخ التلاوة دون الحكم، ونسخ الحكم دون التلاوة؛ وشروطه: أن يكون المنسوخ حكما شرعيا، وألا يكون مقيدا بزمان، وأن يكون الناسخ خطابا شرعيا.. إلخ.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) لا يقع النسخ في الكليات ولا الضروريات ولا التحسينات. كما أن النسخ في القرآن وراءه حكم كثيرة، منها: مراعاة
|
<p><strong>إنكار وقوع النسخ في القرآن </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) النسخ لغة: الإزالة والنقل. وشرعا: رفع الحكم الشرعي بدليل شرعي متأخر عنه لحكمة أرادها الله – عز وجل – وهو واقع في القرآن الكريم، وقد توافرت على ذلك الأدلة العقلية والنقلية، وهو يختلف تماما عن البداء الذي يعني إدراكا وعلما يسبقه جهل وخفاء، وهو محال على الله تعالى.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) أنواع النسخ في القرآن ثلاثة، هي: نسخ الحكم والتلاوة معا، ونسخ التلاوة دون الحكم، ونسخ الحكم دون التلاوة؛ وشروطه: أن يكون المنسوخ حكما شرعيا، وألا يكون مقيدا بزمان، وأن يكون الناسخ خطابا شرعيا.. إلخ.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) لا يقع النسخ في الكليات ولا الضروريات ولا التحسينات. كما أن النسخ في القرآن وراءه حكم كثيرة، منها: مراعاة
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 3016
المحتوى: <p><strong>إنكار نسخ القرآن للشرائع السابقة </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) إن فيما أصاب التوراة والإنجيل من التحريف والتصحيف وعدم نقلهما بالتواتر، ما يجعلنا لا نسلم بالأدلة التي استدلوا بها.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) إن الفهم الصحيح للكلام الذي نسب للمسيح من خلال سياقه في الإنجيل، لا يتنافى مع مبدأ النسخ، بل هو تأكيد لوقوع تنبؤاته وتأييد لكلامه.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) التوراة والإنجيل بشرا بالرسالة الخاتمة وأمرا باتباعها، وفي هذا خير شاهد على نسخ القرآن لهما وهيمنته عليهما، وإلا لكان الأمر فيه كما كان فيما قبله من الإنجيل مع التوراة مثلا.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. عدم نقل التوراة والإنجيل بالتواتر، يجعلنا لا نسلم بالأدلة التي استدلوا بها:</strong
|
<p><strong>إنكار نسخ القرآن للشرائع السابقة </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) إن فيما أصاب التوراة والإنجيل من التحريف والتصحيف وعدم نقلهما بالتواتر، ما يجعلنا لا نسلم بالأدلة التي استدلوا بها.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) إن الفهم الصحيح للكلام الذي نسب للمسيح من خلال سياقه في الإنجيل، لا يتنافى مع مبدأ النسخ، بل هو تأكيد لوقوع تنبؤاته وتأييد لكلامه.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) التوراة والإنجيل بشرا بالرسالة الخاتمة وأمرا باتباعها، وفي هذا خير شاهد على نسخ القرآن لهما وهيمنته عليهما، وإلا لكان الأمر فيه كما كان فيما قبله من الإنجيل مع التوراة مثلا.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. عدم نقل التوراة والإنجيل بالتواتر، يجعلنا لا نسلم بالأدلة التي استدلوا بها:</strong
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 3014
المحتوى: <p><strong>دعوى أن نزول القرآن على سبعة أحرف يتعارض مع نزوله بلغة قريش وحدها </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>الأحرف السبعة التي نزل بها القرآن غالبا من لغة قريش؛ فقد كانت مجتمع اللهجات، ومن ثم كان اختيارها موضعا لنزول القرآن، كما أن تعدد القراءات أدعى للوحدة؛ لتفادي المفاخرة والتنازع بين القبائل، وهذا على خلاف ما ادعاه بعضهم من كونه يؤدي إلى ضياع الوحدة.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>الوجوه السبعة موجودة في لغة قريش:</strong></p>
<p><strong>الوجوه السبعة وجدت في قريش قبل نزول القرآن، وهي من لغتها غالبا، فكلها واقعة في لغة قريش قبل نزول القرآن، ذلك أن قريشا كانت قبل مهبط الوحي والتنزيل قد داورت بين لغات العرب جميعها وتداولتها، وأخذ أهلها ما استملحوه من هؤلاء وأولئك في أسواق العرب ومواسمهم ووقائعهم وحجهم وعمرتهم، ثم استعملوه وأذاعوه، بعد أن هذبوه وصقلوه، وبهذا كانت لغة قريش مجمع لغات مختارة ومنتقا
|
<p><strong>دعوى أن نزول القرآن على سبعة أحرف يتعارض مع نزوله بلغة قريش وحدها </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>الأحرف السبعة التي نزل بها القرآن غالبا من لغة قريش؛ فقد كانت مجتمع اللهجات، ومن ثم كان اختيارها موضعا لنزول القرآن، كما أن تعدد القراءات أدعى للوحدة؛ لتفادي المفاخرة والتنازع بين القبائل، وهذا على خلاف ما ادعاه بعضهم من كونه يؤدي إلى ضياع الوحدة.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>الوجوه السبعة موجودة في لغة قريش:</strong></p>
<p><strong>الوجوه السبعة وجدت في قريش قبل نزول القرآن، وهي من لغتها غالبا، فكلها واقعة في لغة قريش قبل نزول القرآن، ذلك أن قريشا كانت قبل مهبط الوحي والتنزيل قد داورت بين لغات العرب جميعها وتداولتها، وأخذ أهلها ما استملحوه من هؤلاء وأولئك في أسواق العرب ومواسمهم ووقائعهم وحجهم وعمرتهم، ثم استعملوه وأذاعوه، بعد أن هذبوه وصقلوه، وبهذا كانت لغة قريش مجمع لغات مختارة ومنتقا
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 3012
المحتوى: <p><strong>توهم وقوع النسخ في آيات غير منسوخة في القرآن </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) ليس النسخ في حد ذاته تهمة نسارع إلى دفعها، لكننا نرفض أن يوصف به من كتاب الله مالم يقع فيه، كهذه الآيات التي ادعوا أنها منسوخة، وليست طبقا لما عرف عند علماء الأصول والفقه،بل ادعوا ذلك عن محض جهلهم، وفي غمرة تقولاتهم، وكثيرة ما هي.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) إن ما توهمه المدعون من نسخ ستمائة آية أو ما يناهزها – ليس من قبيل النسخ الذي هو رفع حكم شرعي بدليل شرعي متأخر عنه، فهذا النوع قليل في القرآن، بل هو من قبيل النسخ بمعناه العام، وهو ما يطرأ على النص من تخصيص أو تقييد أو تدرج، وجميعها معروفة عند الصحابة، ولم يقل أحدهم بما قال به هؤلاء، فكيف يتقول المتأخرون بما سكت عنه الأولون الثقات؟!</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. النسخ موجود في
|
<p><strong>توهم وقوع النسخ في آيات غير منسوخة في القرآن </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) ليس النسخ في حد ذاته تهمة نسارع إلى دفعها، لكننا نرفض أن يوصف به من كتاب الله مالم يقع فيه، كهذه الآيات التي ادعوا أنها منسوخة، وليست طبقا لما عرف عند علماء الأصول والفقه،بل ادعوا ذلك عن محض جهلهم، وفي غمرة تقولاتهم، وكثيرة ما هي.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) إن ما توهمه المدعون من نسخ ستمائة آية أو ما يناهزها – ليس من قبيل النسخ الذي هو رفع حكم شرعي بدليل شرعي متأخر عنه، فهذا النوع قليل في القرآن، بل هو من قبيل النسخ بمعناه العام، وهو ما يطرأ على النص من تخصيص أو تقييد أو تدرج، وجميعها معروفة عند الصحابة، ولم يقل أحدهم بما قال به هؤلاء، فكيف يتقول المتأخرون بما سكت عنه الأولون الثقات؟!</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. النسخ موجود في
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 3010
المحتوى: <p><strong>الزعم أن القراءات القرآنية ليست وحيا من عند الله </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) القراءات القرآنية وحي من عند الله – عز وجل – ولذلك أقرها النبي – صلى الله عليه وسلم – ولم ينكر على أصحابه القراءة بها؛ فهي رخصة من الله لهم.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) لقد تم تأصيل القراءات بعد وفاة الرسول – صلى الله عليه وسلم – بوصفها علما لا يستهان به، والأمة أجمعت على قرآنيتها وتلقتها بالقبول.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) هذا الاختلاف لا يمس أصلا ولا فرعا من التشريع، فالقراءات لم تحرم حلالا ولم تحل حراما، ولا تتعلق بالعقائد والعبادات والمعاملات.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. القراءات وحي من الله:</strong></p>
<p><strong>مما يدل ع
|
<p><strong>الزعم أن القراءات القرآنية ليست وحيا من عند الله </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) القراءات القرآنية وحي من عند الله – عز وجل – ولذلك أقرها النبي – صلى الله عليه وسلم – ولم ينكر على أصحابه القراءة بها؛ فهي رخصة من الله لهم.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) لقد تم تأصيل القراءات بعد وفاة الرسول – صلى الله عليه وسلم – بوصفها علما لا يستهان به، والأمة أجمعت على قرآنيتها وتلقتها بالقبول.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) هذا الاختلاف لا يمس أصلا ولا فرعا من التشريع، فالقراءات لم تحرم حلالا ولم تحل حراما، ولا تتعلق بالعقائد والعبادات والمعاملات.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. القراءات وحي من الله:</strong></p>
<p><strong>مما يدل ع
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 3007
المحتوى: <p><strong>توهم أن الأحرف السبع ما هي إلا القراءات السبعة المعروفة </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) الأحرف التي نزل بها القرآن أعم من القراءات المنسوبة إلى الأئمة السبعة، وإنما كان القراء المشاهير سبعة لاختيار “مجاهد” لهم.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) لقد أقر الرسول – صلى الله عليه وسلم – أن الأحرف سبع قبل أن يخلق القراء السبع بدهور، فاتفاق العددين محض مشابهة، ولا وجه للربط بينهما وإن أوهم التوافق العددي بينهما.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. الأحرف السبع أعم من القراءات السبعة:</strong></p>
<p><strong>الأحرف التي نزل بها القرآن أعم من تلك القراءات المنسوبة للأئمة السبعة القراء عموما مطلقا، وأن هذه القراءات أخص من تلك الأحرف السبع النازلة خصوصا مطلقا؛ ذلك لأن الوجوه التي أنزلها الله عليها كانت تنتظم ك
|
<p><strong>توهم أن الأحرف السبع ما هي إلا القراءات السبعة المعروفة </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) الأحرف التي نزل بها القرآن أعم من القراءات المنسوبة إلى الأئمة السبعة، وإنما كان القراء المشاهير سبعة لاختيار “مجاهد” لهم.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) لقد أقر الرسول – صلى الله عليه وسلم – أن الأحرف سبع قبل أن يخلق القراء السبع بدهور، فاتفاق العددين محض مشابهة، ولا وجه للربط بينهما وإن أوهم التوافق العددي بينهما.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. الأحرف السبع أعم من القراءات السبعة:</strong></p>
<p><strong>الأحرف التي نزل بها القرآن أعم من تلك القراءات المنسوبة للأئمة السبعة القراء عموما مطلقا، وأن هذه القراءات أخص من تلك الأحرف السبع النازلة خصوصا مطلقا؛ ذلك لأن الوجوه التي أنزلها الله عليها كانت تنتظم ك
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 3005
المحتوى: <p><strong>دعوى أن بعض الآيات القرآنية من أقوال الصحابة </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) نزول الآية الأولى بعد غزوة أحد – أي قبل وفاة النبي – صلى الله عليه وسلم – ببضع سنوات – يثبت قرآنيتها، وما كان من أبي بكر – رضي الله عنه – إلا أن ذكر الصحابة بها؛ ليثبتوا عند مصابهم بموت رسول الله صلى الله عليه وسلم.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) الآية الثانية نزلت حينما تمنى عمر – رضي الله عنه – أن يتخذ المسلمون من مقام إبراهيم – عليه السلام – قبلة، فنزلت الآية تأمر بذلك؛ تحقيقا لما تمنى الفاروق الملهم، وهي إحدى فضائله المعروفة عنه، وليست الآية بنصها الذي وردت به في القرآن من كلامه – رضي الله عنه – حسبما ادعى بعضهم؛ فثمة فرق بين أسلوب التمني (كلمته)، وأسلوب الأمر في الآية.</strong></span></p>
<p><strong>ال
|
<p><strong>دعوى أن بعض الآيات القرآنية من أقوال الصحابة </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) نزول الآية الأولى بعد غزوة أحد – أي قبل وفاة النبي – صلى الله عليه وسلم – ببضع سنوات – يثبت قرآنيتها، وما كان من أبي بكر – رضي الله عنه – إلا أن ذكر الصحابة بها؛ ليثبتوا عند مصابهم بموت رسول الله صلى الله عليه وسلم.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) الآية الثانية نزلت حينما تمنى عمر – رضي الله عنه – أن يتخذ المسلمون من مقام إبراهيم – عليه السلام – قبلة، فنزلت الآية تأمر بذلك؛ تحقيقا لما تمنى الفاروق الملهم، وهي إحدى فضائله المعروفة عنه، وليست الآية بنصها الذي وردت به في القرآن من كلامه – رضي الله عنه – حسبما ادعى بعضهم؛ فثمة فرق بين أسلوب التمني (كلمته)، وأسلوب الأمر في الآية.</strong></span></p>
<p><strong>ال
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 3003
المحتوى: <p><strong>الزعم أن مصحف عثمان – رضي الله عنه – يتعارض مع مصحف ابن مسعود – رضي الله عنه – </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) رفض ابن مسعود أن يسلم نسخته لعثمان رضي الله عنهما، لا لظنه أن نسخة عثمان – رضي الله عنه – غير صحيحة، وإنما لظنه أنه أحق بجمع القرآن من زيد لسبقه في الإسلام؛ على أنه قال هذا في وقت غضبه، فلما سكت عنه الغضب أدرك حسن اختيار عثمان ومن معه من الصحابة لزيد ومن معه، وقد ندم على ما قال واستحيا منه.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) لقد أجمع المسلمون على أن المعوذتين والفاتحة من القرآن، وأن من جحد شيئا منها كفر، وما نقل من إنكار ابن مسعود لهما باطل لا أصل له، وهذا من الروايات الواهية التي لا سند لها.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. الدوافع الحقيقية وراء رفض ابن مسعود – رضي الله
|
<p><strong>الزعم أن مصحف عثمان – رضي الله عنه – يتعارض مع مصحف ابن مسعود – رضي الله عنه – </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) رفض ابن مسعود أن يسلم نسخته لعثمان رضي الله عنهما، لا لظنه أن نسخة عثمان – رضي الله عنه – غير صحيحة، وإنما لظنه أنه أحق بجمع القرآن من زيد لسبقه في الإسلام؛ على أنه قال هذا في وقت غضبه، فلما سكت عنه الغضب أدرك حسن اختيار عثمان ومن معه من الصحابة لزيد ومن معه، وقد ندم على ما قال واستحيا منه.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) لقد أجمع المسلمون على أن المعوذتين والفاتحة من القرآن، وأن من جحد شيئا منها كفر، وما نقل من إنكار ابن مسعود لهما باطل لا أصل له، وهذا من الروايات الواهية التي لا سند لها.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. الدوافع الحقيقية وراء رفض ابن مسعود – رضي الله
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 3001
المحتوى: <p><strong>الزعم أن النبي – صلى الله عليه وسلم – توفي ولم يترك للمسلمين قرآنا مدونا؛ فحرفه الصحابة أثناء جمعه ونسخه </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) لقد حفظ الله القرآن لنبيه – صلى الله عليه وسلم – في حياته بطرق عدة؛ منها: حفظه في صدور الصحابة، وتدوين الكتبة له فور تلقي النبي – صلى الله عليه وسلم – إياه، ثم معارضة جبريل القرآن عليه كل عام مرة وعام وفاته – صلى الله عليه وسلم – مرتين.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) لم يجمع القرآن في مصحف واحد على عهد النبي – صلى الله عليه وسلم – لأنه لم يكن اكتمل بعد، ولم يكن المسلمون بحاجة لذاك الجمع والنبي – صلى الله عليه وسلم – بين ظهرانيهم، فلما توفي النبي – صلى الله عليه وسلم – وخشي المسلمون نفاد الحفظة، ثم لم يأمنوا الفتنة على أهل الأمصار، كان م
|
<p><strong>الزعم أن النبي – صلى الله عليه وسلم – توفي ولم يترك للمسلمين قرآنا مدونا؛ فحرفه الصحابة أثناء جمعه ونسخه </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) لقد حفظ الله القرآن لنبيه – صلى الله عليه وسلم – في حياته بطرق عدة؛ منها: حفظه في صدور الصحابة، وتدوين الكتبة له فور تلقي النبي – صلى الله عليه وسلم – إياه، ثم معارضة جبريل القرآن عليه كل عام مرة وعام وفاته – صلى الله عليه وسلم – مرتين.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) لم يجمع القرآن في مصحف واحد على عهد النبي – صلى الله عليه وسلم – لأنه لم يكن اكتمل بعد، ولم يكن المسلمون بحاجة لذاك الجمع والنبي – صلى الله عليه وسلم – بين ظهرانيهم، فلما توفي النبي – صلى الله عليه وسلم – وخشي المسلمون نفاد الحفظة، ثم لم يأمنوا الفتنة على أهل الأمصار، كان م
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2998
المحتوى: <p><strong>دعوى كون القرآن وحيا نفسيا من خيال النبي صلى الله عليه وسلم </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) ليس كل ما في القرآن مما يمكن للعقل أن يستنبطه، وإطلاق هذا الكلام على جملته يكتنف كثيرا من التعميم والتعامل غير المسوغ؛ ذاك أن في القرآن ما فيه من المعاني الإخبارية والعلمية والغيبية وكلها أمور نقلية لا تنالها يد العقل بحال، وإنما سبيلها الإلهام أو النقل عمن جاءه ذاك الإلهام.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) لو كان القرآن وحيا نفسيا لما رأى النبي – صلى الله عليه وسلم – جبريل – عليه السلام – بعيني رأسه على صورته الحقيقية ولما أصابه ما أصابه حين نزل عليه من خوف ورعب، ولما انقطع عن ذلك الوحي النفسي بعد المرة الأولى مباشرة مدة ستة أشهر، ولما سكت عن أمور سئل عنها، ولما انتظر حتى يأتيه الوحي بأمر ربه فيها ولأجاب في حينها.</strong></span></p>
<p><st
|
<p><strong>دعوى كون القرآن وحيا نفسيا من خيال النبي صلى الله عليه وسلم </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) ليس كل ما في القرآن مما يمكن للعقل أن يستنبطه، وإطلاق هذا الكلام على جملته يكتنف كثيرا من التعميم والتعامل غير المسوغ؛ ذاك أن في القرآن ما فيه من المعاني الإخبارية والعلمية والغيبية وكلها أمور نقلية لا تنالها يد العقل بحال، وإنما سبيلها الإلهام أو النقل عمن جاءه ذاك الإلهام.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) لو كان القرآن وحيا نفسيا لما رأى النبي – صلى الله عليه وسلم – جبريل – عليه السلام – بعيني رأسه على صورته الحقيقية ولما أصابه ما أصابه حين نزل عليه من خوف ورعب، ولما انقطع عن ذلك الوحي النفسي بعد المرة الأولى مباشرة مدة ستة أشهر، ولما سكت عن أمور سئل عنها، ولما انتظر حتى يأتيه الوحي بأمر ربه فيها ولأجاب في حينها.</strong></span></p>
<p><st
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2996
المحتوى: <p><strong>دعوى أن القرآن الكريم جمع بسبب ما أصابه من تحريف </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) جمع القرآن على معنيين: الأول: الحفظ، والثاني: الكتابة، والجمع بمعنييه – الحفظ والكتابة – ثابت في عهد النبي صلى الله عليه وسلم.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) لم يكن جمع القرآن – في عهد أبي بكر – رضي الله عنه – بسبب تحريفه أو تغييره، وإنما بسبب الخوف من مجرد وقوع التحريف، أو التغيير فيه، ولهذا الخوف أسباب، منها:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) لحوق النبي – صلى الله عليه وسلم – بالرفيق الأعلى والتأكد من انقطاع الوحي وتمام الشريعة بتمام نزوله.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>4) كثرة الشهداء من القراء في موقعة اليمامة
|
<p><strong>دعوى أن القرآن الكريم جمع بسبب ما أصابه من تحريف </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) جمع القرآن على معنيين: الأول: الحفظ، والثاني: الكتابة، والجمع بمعنييه – الحفظ والكتابة – ثابت في عهد النبي صلى الله عليه وسلم.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) لم يكن جمع القرآن – في عهد أبي بكر – رضي الله عنه – بسبب تحريفه أو تغييره، وإنما بسبب الخوف من مجرد وقوع التحريف، أو التغيير فيه، ولهذا الخوف أسباب، منها:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) لحوق النبي – صلى الله عليه وسلم – بالرفيق الأعلى والتأكد من انقطاع الوحي وتمام الشريعة بتمام نزوله.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>4) كثرة الشهداء من القراء في موقعة اليمامة
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2994
المحتوى: <p><strong>توهم وقوع الخطأ من بعض كتبة الوحي </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>معنى كلمة (زوج) في اللغة من جهة، وإجابة زيد على السائل من جهة ثانية، ورد فعل السائل وسكوته إدراكا للمعنى الذي غاب عنه من جهة ثالثة، وطبيعة الدور المنوط بزيد من جهة رابعة؛ كل هذا ينفي عنه تهمة الوهم أثناء تدوين القرآن وجمعه، ويثبت أن المتوهم هو السائل نفسه لا زيد بن ثابت رضي الله عنه.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong> معنى كلمة ” زوج ” في اللغة يدل على أن المتوهم هو السائل لا زيد:</strong></p>
<p><strong>واضح في مضمون الشبهة أن السائل قصر مدلول “زوج” على الاثنين معا دون أحدهما، وتوهم – بمقتضى ذلك – أن زيدا هو الذي أخطأ حين دون قوله سبحانه وتعالى: )ثمانية أزواج من الضأن اثنين ومن المعز اثنين قل آلذكرين حرم أم الأنثيين أما اشتملت عليه أرحام الأنثيين نبئوني بعلم إن كنتم صادقين (143) ومن الإب
|
<p><strong>توهم وقوع الخطأ من بعض كتبة الوحي </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>معنى كلمة (زوج) في اللغة من جهة، وإجابة زيد على السائل من جهة ثانية، ورد فعل السائل وسكوته إدراكا للمعنى الذي غاب عنه من جهة ثالثة، وطبيعة الدور المنوط بزيد من جهة رابعة؛ كل هذا ينفي عنه تهمة الوهم أثناء تدوين القرآن وجمعه، ويثبت أن المتوهم هو السائل نفسه لا زيد بن ثابت رضي الله عنه.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong> معنى كلمة ” زوج ” في اللغة يدل على أن المتوهم هو السائل لا زيد:</strong></p>
<p><strong>واضح في مضمون الشبهة أن السائل قصر مدلول “زوج” على الاثنين معا دون أحدهما، وتوهم – بمقتضى ذلك – أن زيدا هو الذي أخطأ حين دون قوله سبحانه وتعالى: )ثمانية أزواج من الضأن اثنين ومن المعز اثنين قل آلذكرين حرم أم الأنثيين أما اشتملت عليه أرحام الأنثيين نبئوني بعلم إن كنتم صادقين (143) ومن الإب
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2992
المحتوى: <p><strong>ادعاء أن عثمان بن عفان – رضي الله عنه – حذف بعض سور القرآن أثناء جمعه</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) لا ينكر منصف أن الله تعهد بحفظ كتابه؛ فحفظ وكتب في عهد النبي – صلى الله عليه وسلم -، وجمع في عهد الصديق – رضي الله عنه -، ووحد في عهد عثمان – رضي الله عنه – من غير تحريف ولا نقصان.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) توحيد المصاحف لم يكن من رأي عثمان – رضي الله عنه – وحده حتى يحذف أو يزيد ما يشاء، بل هي بمشورة ومراقبة لجنة عليا من حفظة القرآن وكتبه الوحي، ثم ما جدوى أن يحذف عثمان – رضي الله عنه – بعض السور وهو الذي جهد في جمعه؟ ولماذا هذه السور بعينها دون غيرها؟</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) كيف يحذف عثمان من القرآن ويسكت أصحاب النبي R
|
<p><strong>ادعاء أن عثمان بن عفان – رضي الله عنه – حذف بعض سور القرآن أثناء جمعه</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) لا ينكر منصف أن الله تعهد بحفظ كتابه؛ فحفظ وكتب في عهد النبي – صلى الله عليه وسلم -، وجمع في عهد الصديق – رضي الله عنه -، ووحد في عهد عثمان – رضي الله عنه – من غير تحريف ولا نقصان.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) توحيد المصاحف لم يكن من رأي عثمان – رضي الله عنه – وحده حتى يحذف أو يزيد ما يشاء، بل هي بمشورة ومراقبة لجنة عليا من حفظة القرآن وكتبه الوحي، ثم ما جدوى أن يحذف عثمان – رضي الله عنه – بعض السور وهو الذي جهد في جمعه؟ ولماذا هذه السور بعينها دون غيرها؟</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) كيف يحذف عثمان من القرآن ويسكت أصحاب النبي R
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2990
المحتوى: <p><strong>دعوى احتمال وقوع الخطأ في القرآن في أثناء ضبطه بالشكل والنقط </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) لقد كان لخلو المصحف العثماني من الشكل والنقط العديد من الحكم والمزايا، ولكن لما اختلط العرب بالعجم شاع اللحن في الكلام العربي، وشاع أيضا في القرآن الكريم من الصبيان والمولدين، فاضطر المسلمون إلى ضبط المصحف بالشكل والنقط حتى يصحح الناس قراءتهم على هدي منها.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) لم يكن اعتماد من قاموا بضبط المصحف بالشكل والنقط على المكتوب في المصحف العثماني فقط؛ بل كان اعتمادهم الأول على التلقي الشفاهي المتواتر عن النبي – صلى الله عليه وسلم – لهذا كان الضبط في منتهى الدقة.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. الأسباب التي دفعت المسلمين إلى ضبط المصحف بالنقط والشكل:</strong></p>
<p><strong>قبل الحديث عن الأسباب
|
<p><strong>دعوى احتمال وقوع الخطأ في القرآن في أثناء ضبطه بالشكل والنقط </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) لقد كان لخلو المصحف العثماني من الشكل والنقط العديد من الحكم والمزايا، ولكن لما اختلط العرب بالعجم شاع اللحن في الكلام العربي، وشاع أيضا في القرآن الكريم من الصبيان والمولدين، فاضطر المسلمون إلى ضبط المصحف بالشكل والنقط حتى يصحح الناس قراءتهم على هدي منها.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) لم يكن اعتماد من قاموا بضبط المصحف بالشكل والنقط على المكتوب في المصحف العثماني فقط؛ بل كان اعتمادهم الأول على التلقي الشفاهي المتواتر عن النبي – صلى الله عليه وسلم – لهذا كان الضبط في منتهى الدقة.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. الأسباب التي دفعت المسلمين إلى ضبط المصحف بالنقط والشكل:</strong></p>
<p><strong>قبل الحديث عن الأسباب
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2988
المحتوى: <p><strong>ادعاء أن ترتيب آيات القرآن وسوره من وضع الصحابة </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) إن ترتيب الآيات في سورها من الأمور التوقيفية – أي لا مجال لاجتهاد البشر فيها – فقد كان جبريل – عليه السلام – يوقف النبي – صلى الله عليه وسلم – على مواضع الآيات من سورها، وقد حصل اليقين المتواتر بهذا الترتيب من قراءة الرسول صلى الله عليه وسلم.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) ترتيب سور القرآن داخل المصحف أيضا من الأمور التوقيفية، فلم توضع سورة في مكانها الذي هي فيه إلا بأمر من النبي – صلى الله عليه وسلم – ولا يجوز مخالفة هذا الترتيب، حتى لا يفسد نظم القرآن.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. ترتيب آيات السور من الأمور التوقيفية التي لا مجال فيها للاجتهاد من أحد:</strong></p>
<p><strong>لقد انعقد
|
<p><strong>ادعاء أن ترتيب آيات القرآن وسوره من وضع الصحابة </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) إن ترتيب الآيات في سورها من الأمور التوقيفية – أي لا مجال لاجتهاد البشر فيها – فقد كان جبريل – عليه السلام – يوقف النبي – صلى الله عليه وسلم – على مواضع الآيات من سورها، وقد حصل اليقين المتواتر بهذا الترتيب من قراءة الرسول صلى الله عليه وسلم.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) ترتيب سور القرآن داخل المصحف أيضا من الأمور التوقيفية، فلم توضع سورة في مكانها الذي هي فيه إلا بأمر من النبي – صلى الله عليه وسلم – ولا يجوز مخالفة هذا الترتيب، حتى لا يفسد نظم القرآن.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. ترتيب آيات السور من الأمور التوقيفية التي لا مجال فيها للاجتهاد من أحد:</strong></p>
<p><strong>لقد انعقد
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2986
المحتوى: <p><strong>ادعاء أن القرآن الكريم أصابه اللحن بشهادة عثمان بن عفان رضي الله عنه </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) إن ما ذهب إليه بعضهم من وقوع اللحن في القرآن زعم لا يستند إلى دليل؛ إذ إن كل ما ورد في ذلك الشأن فقط روايتان ضعيفتان مضطربتان، منقطعتا السند، وللعلماء في تفنيدهما أقوال كثيرة، وإذا علمنا ما بلغه القرآن من التواتر، وتبينا ما عليه الروايتان من الضعف؛ تساءلنا: كيف يطعن بالضعيف في المتواتر؟!</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) إن في عدم اعتراض أحد من كبار الصحابة على عثمان فيما ذهب إليه ما يقدح في ثبوت الرواية – أو خطأ فهمهم لها إن ثبتت – وإذا تذكرنا موقف عثمان – رضي الله عنه – مع عبد الله بن مسعود، ورفض الثاني كتابة الأول المعوذتين في مصحفه في بادئ الأمر، وتذكرنا أيضا معارضي عثمان من الشيعة والخوارج؛ نتساءل: لماذا لم يعترض أحد من هؤلاء ول
|
<p><strong>ادعاء أن القرآن الكريم أصابه اللحن بشهادة عثمان بن عفان رضي الله عنه </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) إن ما ذهب إليه بعضهم من وقوع اللحن في القرآن زعم لا يستند إلى دليل؛ إذ إن كل ما ورد في ذلك الشأن فقط روايتان ضعيفتان مضطربتان، منقطعتا السند، وللعلماء في تفنيدهما أقوال كثيرة، وإذا علمنا ما بلغه القرآن من التواتر، وتبينا ما عليه الروايتان من الضعف؛ تساءلنا: كيف يطعن بالضعيف في المتواتر؟!</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) إن في عدم اعتراض أحد من كبار الصحابة على عثمان فيما ذهب إليه ما يقدح في ثبوت الرواية – أو خطأ فهمهم لها إن ثبتت – وإذا تذكرنا موقف عثمان – رضي الله عنه – مع عبد الله بن مسعود، ورفض الثاني كتابة الأول المعوذتين في مصحفه في بادئ الأمر، وتذكرنا أيضا معارضي عثمان من الشيعة والخوارج؛ نتساءل: لماذا لم يعترض أحد من هؤلاء ول
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2984
المحتوى: <p><strong>الزعم أن القرآن يحل الإغراء بالمال </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) الإسلام منهج رباني راعى نفوس البشر، وراعى الفروق بينها.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) لو كانت الزكاة والصدقة إغراء، فكيف يكون الحال مع الجنة ونعيمها؟!</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) إذا أطلقنا على تأليف القلوب – عند المسلمين – إغراء بالمال، فبماذا نسمي ما يفعله الغرب النصراني في دول العالم الإسلامي الفقيرة من إغراء بالمال من أجل التنصير؟</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. الإسلام منهج رباني راعى نفوس البشر، وراعى الفروق بينها:</strong></p>
<p><strong>إن هذا المنهج الرباني يعني أنه من عند الله الذي هو رب العباد، وكلمة رب تعني: صاحب ومالك، وهي أيضا مشتقة من التربية. فالذي يملك ال
|
<p><strong>الزعم أن القرآن يحل الإغراء بالمال </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) الإسلام منهج رباني راعى نفوس البشر، وراعى الفروق بينها.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) لو كانت الزكاة والصدقة إغراء، فكيف يكون الحال مع الجنة ونعيمها؟!</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) إذا أطلقنا على تأليف القلوب – عند المسلمين – إغراء بالمال، فبماذا نسمي ما يفعله الغرب النصراني في دول العالم الإسلامي الفقيرة من إغراء بالمال من أجل التنصير؟</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. الإسلام منهج رباني راعى نفوس البشر، وراعى الفروق بينها:</strong></p>
<p><strong>إن هذا المنهج الرباني يعني أنه من عند الله الذي هو رب العباد، وكلمة رب تعني: صاحب ومالك، وهي أيضا مشتقة من التربية. فالذي يملك ال
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2982
المحتوى: <p><strong>دعوى كون القرآن وسوسة ألقاها الشيطان إلى محمد صلى الله عليه وسلم </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) الوسوسة حديث مؤقت سرعان ما يزول، وهذا ما لا ينطبق على القرآن الكريم الثابت الخالد الذي لا يزول، ثم إن الإنسان كثيرا ما يوسوس لنفسه خيرا أو شرا، لكنه لا يطلع الآخرين على ما قد ينقص قدره عندهم، أو يحملهم على الاستخفاف به، وإذا كان القرآن الكريم وسوسة شيطانية كما يدعون، فكيف يذم الشيطان نفسه في القرآن، ويحذر الناس منه؟!</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) إن ما استدلوا به على زعمهم من قصة الغرانيق دليل باطل على زعم باطل؛ ذاك أن تلك القصة باطلة لا أصل لها، وإنما أذاعها من له مصلحة في ذيوعها، ثم إن الأمة مجمعة على عصمة النبي – صلى الله عليه وسلم – فليس للشيطان عليه سبيل، لا في جسمه بالأذى، ولا على خاطره بالوساس.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</str
|
<p><strong>دعوى كون القرآن وسوسة ألقاها الشيطان إلى محمد صلى الله عليه وسلم </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) الوسوسة حديث مؤقت سرعان ما يزول، وهذا ما لا ينطبق على القرآن الكريم الثابت الخالد الذي لا يزول، ثم إن الإنسان كثيرا ما يوسوس لنفسه خيرا أو شرا، لكنه لا يطلع الآخرين على ما قد ينقص قدره عندهم، أو يحملهم على الاستخفاف به، وإذا كان القرآن الكريم وسوسة شيطانية كما يدعون، فكيف يذم الشيطان نفسه في القرآن، ويحذر الناس منه؟!</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) إن ما استدلوا به على زعمهم من قصة الغرانيق دليل باطل على زعم باطل؛ ذاك أن تلك القصة باطلة لا أصل لها، وإنما أذاعها من له مصلحة في ذيوعها، ثم إن الأمة مجمعة على عصمة النبي – صلى الله عليه وسلم – فليس للشيطان عليه سبيل، لا في جسمه بالأذى، ولا على خاطره بالوساس.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</str
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2980
المحتوى: <p><strong>الزعم أن القرآن الكريم كتاب لغوي فحسب </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) إعجاز القرآن الكريم لا يتمثل في بلاغته وبيانه فقط، بل في اشتماله على كل ما هو خير للبشرية.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) القرآن الكريم كشف عن أسرار علمية هائلة لا يزال العلم الحديث يحاول تفسيرها.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) الإعجاز التشريعي في القرآن قرين[1] لإعجازه العلمي واللغوي.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>4) أخبار الغيب في القرآن تدل على أنه وحي من عند الله، وليس كلاما بشريا.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. إعجاز القرآن الكريم لا يتمثل في بلاغته فقط، بل في اشتماله على كل ما هو خير للبشرية:</strong></p>
<p><strong>
|
<p><strong>الزعم أن القرآن الكريم كتاب لغوي فحسب </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) إعجاز القرآن الكريم لا يتمثل في بلاغته وبيانه فقط، بل في اشتماله على كل ما هو خير للبشرية.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) القرآن الكريم كشف عن أسرار علمية هائلة لا يزال العلم الحديث يحاول تفسيرها.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) الإعجاز التشريعي في القرآن قرين[1] لإعجازه العلمي واللغوي.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>4) أخبار الغيب في القرآن تدل على أنه وحي من عند الله، وليس كلاما بشريا.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. إعجاز القرآن الكريم لا يتمثل في بلاغته فقط، بل في اشتماله على كل ما هو خير للبشرية:</strong></p>
<p><strong>
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2978
المحتوى: <p><strong>ادعاء أن القرآن الكريم لم يأت بجديد وأن ما فيه مقتبس من التوراة والإنجيل</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) انفرد القرآن بأحكام وتشريعات لم تعهدها الكتب السابقة عليه.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) التشابه في ذكر الوقائع والأحداث بين القرآن والكتب السابقة لا يعني أنه اقتبس منها، فقد أضاف وعدل وذكر ما لم تعرفه؛ فالجديد في القرآن لا يتمثل في الإضافة فقط، وإنما في تصويب الأخطاء التي وردت في العهدين القديم، والجديد بسبب التحريف والتزييف.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. القرآن يتضمن أحكاما وتشريعات مغايرة لما ورد في الكتب السابقة، وأخرى غير معهودة من قبل:</strong></p>
<p><strong>فمما نجده في القرآن من أحكام وتشريعات لم تعهدها الكتب السابقة:</strong></p>
<ul>
<li><strong>في محيط العقيدة:</strong></li>
</ul>
<p><strong> نرى أ
|
<p><strong>ادعاء أن القرآن الكريم لم يأت بجديد وأن ما فيه مقتبس من التوراة والإنجيل</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) انفرد القرآن بأحكام وتشريعات لم تعهدها الكتب السابقة عليه.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) التشابه في ذكر الوقائع والأحداث بين القرآن والكتب السابقة لا يعني أنه اقتبس منها، فقد أضاف وعدل وذكر ما لم تعرفه؛ فالجديد في القرآن لا يتمثل في الإضافة فقط، وإنما في تصويب الأخطاء التي وردت في العهدين القديم، والجديد بسبب التحريف والتزييف.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. القرآن يتضمن أحكاما وتشريعات مغايرة لما ورد في الكتب السابقة، وأخرى غير معهودة من قبل:</strong></p>
<p><strong>فمما نجده في القرآن من أحكام وتشريعات لم تعهدها الكتب السابقة:</strong></p>
<ul>
<li><strong>في محيط العقيدة:</strong></li>
</ul>
<p><strong> نرى أ
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2976
المحتوى: <p><strong>ادعاء عدم موافقة ترجمة القرآن لمعانيه</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) الأمور المذكورة في الشبهة غير مطلوبة كلها في التفسير العربي أصلا.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) ما لا يطلب في التفسير العربي لا يطلب في الترجمة من باب أولى؛ لأن التفسير بيان لأحد الأوجه؛ ولذا تنوعت التفاسير.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) فوائد ترجمة معاني القرآن متعددة، فلا ينبغي أن نحيد عنها لشبهة طاعن جاهل.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. الأمور المذكورة في الشبهة غير مطلوبة كلها في التفسير العربي أصلا:</strong></p>
<p><strong>إن استيفاء الأمور المذكورة لم يشترط في أصل التفسير العربي، فكيف تشترط في الترجمة؟ فبدهي ألايشترط ذلك في ترجمةالقرآن بلغة أجنبية من باب أولى.</strong></p>
<p>
|
<p><strong>ادعاء عدم موافقة ترجمة القرآن لمعانيه</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) الأمور المذكورة في الشبهة غير مطلوبة كلها في التفسير العربي أصلا.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) ما لا يطلب في التفسير العربي لا يطلب في الترجمة من باب أولى؛ لأن التفسير بيان لأحد الأوجه؛ ولذا تنوعت التفاسير.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) فوائد ترجمة معاني القرآن متعددة، فلا ينبغي أن نحيد عنها لشبهة طاعن جاهل.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. الأمور المذكورة في الشبهة غير مطلوبة كلها في التفسير العربي أصلا:</strong></p>
<p><strong>إن استيفاء الأمور المذكورة لم يشترط في أصل التفسير العربي، فكيف تشترط في الترجمة؟ فبدهي ألايشترط ذلك في ترجمةالقرآن بلغة أجنبية من باب أولى.</strong></p>
<p>
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2974
المحتوى: <p><strong>دعوى تعارض القرآن مع الحقائق الكونية، التي أثبتها العلم التجريبي </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) القرآن يذكر ثبات الأرض من الاضطراب، لا من الحركة، فهي متحركة بحركة متزنة لا اضطراب فيها.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) النجوم والكواكب في حجم الحجارة للناظرين، لا بحسب الأصل، ولكن بحسب منظور الرؤية.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) الوحي قرر أن الله خلق سبع سماوات ومن الأرض مثلهن، وهذا يقين لا ريب فيه، وعلميا إذا كان العلم قد أثبت أن المجموعة الشمسية واحدة من مجموعات أخرى فلا يستبعد أن يكتشف الأراضي السبعة، والسماوات السبع.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>4) هذا الحرف “قاف” في أول سورة “ق” هو من الحروف المقطعة وليس
|
<p><strong>دعوى تعارض القرآن مع الحقائق الكونية، التي أثبتها العلم التجريبي </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) القرآن يذكر ثبات الأرض من الاضطراب، لا من الحركة، فهي متحركة بحركة متزنة لا اضطراب فيها.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) النجوم والكواكب في حجم الحجارة للناظرين، لا بحسب الأصل، ولكن بحسب منظور الرؤية.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) الوحي قرر أن الله خلق سبع سماوات ومن الأرض مثلهن، وهذا يقين لا ريب فيه، وعلميا إذا كان العلم قد أثبت أن المجموعة الشمسية واحدة من مجموعات أخرى فلا يستبعد أن يكتشف الأراضي السبعة، والسماوات السبع.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>4) هذا الحرف “قاف” في أول سورة “ق” هو من الحروف المقطعة وليس
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2972
المحتوى: <p><strong>ادعاء أن القرآن الكريم من وضع البشر </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) للمفسرين في تحديد المراد بــ “الرسول” في الآية – مناط الاستدلال – قولان؛ أحدهما: قول جبريل، والثاني: قول محمد – صلى الله عليه وسلم – ولو افترضنا أن القول الثاني هو الأرجح فإن هذا لا يعني أكثر من كونه – صلى الله عليه وسلم – مبلغه لا منشئه.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) لقد زامن نزول القرآن دهشة معاصريه من مصدره، ولو علم هؤلاء المشركون أن النبي – صلى الله عليه وسلم – أخذ القرآن من اليهود أو النصارى؛ لأشاعوا ذلك، واتخذوه مطعنا في الإسلام عامة وفي القرآن خاصة، وهذا ما لم يحدث.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) إننا لو سلمنا لهؤلاء بأن في القرآن بعض الألفاظ اليونانية والروم
|
<p><strong>ادعاء أن القرآن الكريم من وضع البشر </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) للمفسرين في تحديد المراد بــ “الرسول” في الآية – مناط الاستدلال – قولان؛ أحدهما: قول جبريل، والثاني: قول محمد – صلى الله عليه وسلم – ولو افترضنا أن القول الثاني هو الأرجح فإن هذا لا يعني أكثر من كونه – صلى الله عليه وسلم – مبلغه لا منشئه.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) لقد زامن نزول القرآن دهشة معاصريه من مصدره، ولو علم هؤلاء المشركون أن النبي – صلى الله عليه وسلم – أخذ القرآن من اليهود أو النصارى؛ لأشاعوا ذلك، واتخذوه مطعنا في الإسلام عامة وفي القرآن خاصة، وهذا ما لم يحدث.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) إننا لو سلمنا لهؤلاء بأن في القرآن بعض الألفاظ اليونانية والروم
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2970
المحتوى: <p><strong>دعوى تعارض القرآن مع الحقائق الشرعية الثابتة </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) المقصود بالضلال هو المعنى اللغوي لا المعنى الشرعي؛ لأنه لم يكن في ذلك الوقت شرع.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) سحر النبي – صلى الله عليه وسلم – كان في الأمور الدنيوية، لكنه معصوم من الخطأ فيما يتعلق بالأمور الشرعية والوحي.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) للسحر أنواع وليست كلها تسلط من الشياطين على المسحور، وسحر النبي – صلى الله عليه وسلم – كان أشبه بالمرض.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>4) الأمر بالسجود لآدم غرضه التحية والإكرام، لا العبادة والإعظام.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. المقصود بالضلا
|
<p><strong>دعوى تعارض القرآن مع الحقائق الشرعية الثابتة </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) المقصود بالضلال هو المعنى اللغوي لا المعنى الشرعي؛ لأنه لم يكن في ذلك الوقت شرع.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) سحر النبي – صلى الله عليه وسلم – كان في الأمور الدنيوية، لكنه معصوم من الخطأ فيما يتعلق بالأمور الشرعية والوحي.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) للسحر أنواع وليست كلها تسلط من الشياطين على المسحور، وسحر النبي – صلى الله عليه وسلم – كان أشبه بالمرض.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>4) الأمر بالسجود لآدم غرضه التحية والإكرام، لا العبادة والإعظام.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. المقصود بالضلا
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2968
المحتوى: <p><strong>الزعم بأن القرآن منتج ثقافي</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) إعجاز القرآن وعدم قدرة العرب الفصحاء على الإتيان بمثله مع تحديهم بذلك يتنافى مع كونه منتجا ثقافيا أو كلاما مخلوقا.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) لقد جمع القرآن الكريم بين ثبات النص وتطور التفسير، والاجتهاد الفقهي في فهم النص الإلهي، فواكب المتغيرات عبر الزمان والمكان.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. التحدي القرآني يتنافى مع القول ببشريته:</strong></p>
<p><strong>إذا كان زعم هؤلاء وقيامهم بمحاولاتهم الساذجة الفجة[1] يشفي غليلهم من الإسلام والقرآن؛ فليقوموا بجهد دءوب ولينفق بعضهم فيه عمره، ولتنفق عليهم دولهم الملايين للتشكيك في المصدر الرباني للقرآن، ومهاجمته بكل وسيلة.</strong></p>
<p><strong>هو فعل قديم وإفك قالته الجاهلية العربية من قبل ولا تزال كل جاهلية
|
<p><strong>الزعم بأن القرآن منتج ثقافي</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) إعجاز القرآن وعدم قدرة العرب الفصحاء على الإتيان بمثله مع تحديهم بذلك يتنافى مع كونه منتجا ثقافيا أو كلاما مخلوقا.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) لقد جمع القرآن الكريم بين ثبات النص وتطور التفسير، والاجتهاد الفقهي في فهم النص الإلهي، فواكب المتغيرات عبر الزمان والمكان.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. التحدي القرآني يتنافى مع القول ببشريته:</strong></p>
<p><strong>إذا كان زعم هؤلاء وقيامهم بمحاولاتهم الساذجة الفجة[1] يشفي غليلهم من الإسلام والقرآن؛ فليقوموا بجهد دءوب ولينفق بعضهم فيه عمره، ولتنفق عليهم دولهم الملايين للتشكيك في المصدر الرباني للقرآن، ومهاجمته بكل وسيلة.</strong></p>
<p><strong>هو فعل قديم وإفك قالته الجاهلية العربية من قبل ولا تزال كل جاهلية
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2966
المحتوى: <p><strong>الزعم أن القرآن الكريم بتعاليمه يبني قلوبا لا مجتمعات </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) القرآن الكريم أسس دولة متحضرة لها دعائمها وأقام مجتمعا مدنيا.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) بناء المجتمع لا يقوم إلا بالقلوب التي رباها الإيمان.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) تلك دعاوى لم تفهم حقائق القرآن، وإنما هي جاهلة بتشريعاته المضيئة التي قصر دونها كل نظام.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. القرآن الكريم أسس بأحكامه دولة متحضرة لها دعائمها، وأقام مجتمعا مدنيا:</strong></p>
<p><strong>إن القرآن الكريم بتشريعاته النيرة وأحكامه الخالدة أقام مجتمعا عمرانيا متحضرا بلغ قمة المدنية وذروة الحضارة الإنسانية، وأسس دولة قوية فتية متكاملة تنبض بكل أركان الحياة السوية وتشمل
|
<p><strong>الزعم أن القرآن الكريم بتعاليمه يبني قلوبا لا مجتمعات </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) القرآن الكريم أسس دولة متحضرة لها دعائمها وأقام مجتمعا مدنيا.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) بناء المجتمع لا يقوم إلا بالقلوب التي رباها الإيمان.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) تلك دعاوى لم تفهم حقائق القرآن، وإنما هي جاهلة بتشريعاته المضيئة التي قصر دونها كل نظام.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. القرآن الكريم أسس بأحكامه دولة متحضرة لها دعائمها، وأقام مجتمعا مدنيا:</strong></p>
<p><strong>إن القرآن الكريم بتشريعاته النيرة وأحكامه الخالدة أقام مجتمعا عمرانيا متحضرا بلغ قمة المدنية وذروة الحضارة الإنسانية، وأسس دولة قوية فتية متكاملة تنبض بكل أركان الحياة السوية وتشمل
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2964
المحتوى: <p><strong>دعوى التناقض في أسلوب الخطاب في القرآن الكريم</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) لا تناقض في أسلوب الخطاب القرآني؛ لاعتماده على أسلوب الالتفات وهو أحد أساليب البلاغة والبيان في لغة العرب.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) لقد بلغ الرسول – صلى الله عليه وسلم – ما أوحي إليه من ربه حرفيا، والدليل على ذلك:</strong></span></p>
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li><span style="color: #000080;"><strong>احتفاظ القرآن بالتعابير الدالة على حرفيته.</strong></span></li>
<li><span style="color: #000080;"><strong>نصوص العتاب والمن والتحذير من الله إلى رسوله صلى الله عليه وسلم.</strong></span></li>
</ul>
</li>
</ul>
</li>
</ul>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. الالتفات من أساليب العرب البلاغي
|
<p><strong>دعوى التناقض في أسلوب الخطاب في القرآن الكريم</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) لا تناقض في أسلوب الخطاب القرآني؛ لاعتماده على أسلوب الالتفات وهو أحد أساليب البلاغة والبيان في لغة العرب.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) لقد بلغ الرسول – صلى الله عليه وسلم – ما أوحي إليه من ربه حرفيا، والدليل على ذلك:</strong></span></p>
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li><span style="color: #000080;"><strong>احتفاظ القرآن بالتعابير الدالة على حرفيته.</strong></span></li>
<li><span style="color: #000080;"><strong>نصوص العتاب والمن والتحذير من الله إلى رسوله صلى الله عليه وسلم.</strong></span></li>
</ul>
</li>
</ul>
</li>
</ul>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. الالتفات من أساليب العرب البلاغي
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2962
المحتوى: <p><strong>الطعن في أسلوب القرآن الكريم</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) الأسلوب هو الطريقة الكلامية التي يسلكها المتكلم في تأليف كلامه، واختيار ألفاظه، وقد امتاز الأسلوب القرآني بخصائص عديدة كجمال التعبير، و دقة التصوير، و قوة التأثير، والبراعة في تصريف القول حسب مقتضى الحال.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) اختلاف الأسلوب بين ما نزل من القرآن بمكة، وبين ما نزل منه بالمدينة، يدفع توهم وحدة الأسلوب القرآني وثباته على سنن معين يختلف عن كلام العرب وأساليبها.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. خصائص الأسلوب القرآني:</strong></p>
<p><strong>لقد اتفق العلماء على أن الأسلوب هو: الطريقة الكلامية التي يسلكها المتكلم في تأليف كلامه واختيار ألفاظه، أو هو: المذهب الكلامي الذي انفرد به المتكلم في تأدية معانيه ومقاصده من كلامه، أو هو: طابع الكلام
|
<p><strong>الطعن في أسلوب القرآن الكريم</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) الأسلوب هو الطريقة الكلامية التي يسلكها المتكلم في تأليف كلامه، واختيار ألفاظه، وقد امتاز الأسلوب القرآني بخصائص عديدة كجمال التعبير، و دقة التصوير، و قوة التأثير، والبراعة في تصريف القول حسب مقتضى الحال.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) اختلاف الأسلوب بين ما نزل من القرآن بمكة، وبين ما نزل منه بالمدينة، يدفع توهم وحدة الأسلوب القرآني وثباته على سنن معين يختلف عن كلام العرب وأساليبها.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. خصائص الأسلوب القرآني:</strong></p>
<p><strong>لقد اتفق العلماء على أن الأسلوب هو: الطريقة الكلامية التي يسلكها المتكلم في تأليف كلامه واختيار ألفاظه، أو هو: المذهب الكلامي الذي انفرد به المتكلم في تأدية معانيه ومقاصده من كلامه، أو هو: طابع الكلام
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2960
المحتوى: <p><strong>ادعاء أن القرآن يحث على الاعتداء على الآخر بفرضه الجهاد </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) الأمر بالجهاد لرد العدوان، وصد الغاصبين.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) للجهاد المشروع في الإسلام ضوابط عديدة قبل القتال وفي أثنائه وبعده.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) الفتوحات الإسلامية خير شاهد على سماحة الإسلام وأهله.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>4) الإسلام دين الرحمة والسلام، وأتباعه حملة دعوة سامية وشريعة رحيمة يوصلونها بجهادهم النبيل إلى كل الدنيا.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. الأمر بالجهاد في الإسلام كان لرد العدوان وصد الغاصبين:</strong></p>
<p><strong>اصطلح الغرب على مقابلة كلمة “الجها
|
<p><strong>ادعاء أن القرآن يحث على الاعتداء على الآخر بفرضه الجهاد </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) الأمر بالجهاد لرد العدوان، وصد الغاصبين.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) للجهاد المشروع في الإسلام ضوابط عديدة قبل القتال وفي أثنائه وبعده.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) الفتوحات الإسلامية خير شاهد على سماحة الإسلام وأهله.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>4) الإسلام دين الرحمة والسلام، وأتباعه حملة دعوة سامية وشريعة رحيمة يوصلونها بجهادهم النبيل إلى كل الدنيا.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. الأمر بالجهاد في الإسلام كان لرد العدوان وصد الغاصبين:</strong></p>
<p><strong>اصطلح الغرب على مقابلة كلمة “الجها
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2958
المحتوى: <p><strong>التشكيك في نظم القرآن الكريم وإعجازه البلاغي</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) نزل القرآن على أرباب الفصاحة والبيان، ولو وجدوا فيه ما زعمتم لكانوا أول من شكك فيه وشنع عليه، لكنهم شهدوا له بالبلاغة والبيان.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) ليست الحروف المقطعة في القرآن الكريم كلاما زائدة دون معنى، وإنما هي معجزة لغوية.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) الفهم الصحيح للآية التي استدل بها هؤلاء يزيل هذا الوهم لديهم، فالمقصود هنا الفرض والتمثيل، وقيل: بل خوطب النبي – صلى الله عليه وسلم – بالآية والمقصود أمته، وقيل: الخطاب للسامع ممن يجوز عليه الشك.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. إعجاز القرآن في بيئة بضاعتها الكلمة:</strong></p>
<p><strong>كان القرآن الكر
|
<p><strong>التشكيك في نظم القرآن الكريم وإعجازه البلاغي</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) نزل القرآن على أرباب الفصاحة والبيان، ولو وجدوا فيه ما زعمتم لكانوا أول من شكك فيه وشنع عليه، لكنهم شهدوا له بالبلاغة والبيان.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) ليست الحروف المقطعة في القرآن الكريم كلاما زائدة دون معنى، وإنما هي معجزة لغوية.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) الفهم الصحيح للآية التي استدل بها هؤلاء يزيل هذا الوهم لديهم، فالمقصود هنا الفرض والتمثيل، وقيل: بل خوطب النبي – صلى الله عليه وسلم – بالآية والمقصود أمته، وقيل: الخطاب للسامع ممن يجوز عليه الشك.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. إعجاز القرآن في بيئة بضاعتها الكلمة:</strong></p>
<p><strong>كان القرآن الكر
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2956
المحتوى: <p><strong>الفهم الخاطئ للقسم في القرآن الكريم </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) القسم في القرآن الكريم جاء لأغراض عدة، منها: مراعاة لاختلاف الاستعداد النفسي لدى البشر، وتوكيدا للمعاني.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) القسم في القرآن الكريم بهذه المخلوقات جاء للاستدلال المحض، ولم يكن الغرض منه تقديسها أو تعظيمها.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) لله تعالى أن يحلف بما شاء من مخلوقاته كما هو وارد في كل الكتب السماوية، وليس للعبد أن يحلف إلا بالله تعالى، ثم إن القسم ورد أيضا في الكتاب المقدس.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. جاء القسم في القرآن نظرا لاختلاف الاستعداد النفسي لدى البشر:</strong></p>
<p><strong>يختلف الاستعداد النفسي عند الفرد في تقبله للحق وانقياده لنوره، فال
|
<p><strong>الفهم الخاطئ للقسم في القرآن الكريم </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) القسم في القرآن الكريم جاء لأغراض عدة، منها: مراعاة لاختلاف الاستعداد النفسي لدى البشر، وتوكيدا للمعاني.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) القسم في القرآن الكريم بهذه المخلوقات جاء للاستدلال المحض، ولم يكن الغرض منه تقديسها أو تعظيمها.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) لله تعالى أن يحلف بما شاء من مخلوقاته كما هو وارد في كل الكتب السماوية، وليس للعبد أن يحلف إلا بالله تعالى، ثم إن القسم ورد أيضا في الكتاب المقدس.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. جاء القسم في القرآن نظرا لاختلاف الاستعداد النفسي لدى البشر:</strong></p>
<p><strong>يختلف الاستعداد النفسي عند الفرد في تقبله للحق وانقياده لنوره، فال
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2954
المحتوى: <p><strong>توهم تناقض القرآن في معاملة الوالدين الكافرين </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) إن المصاحبة بالمعروف أعم من الموادة، فالنهي عن الخاص – الموادة – لا يتناقض مع الأمر بالعام – المصاحبة بالمعروف -.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) مصاحبة الوالدين بالمعروف والإحسان إليهما من أفعال الجوارح، بينما الموادة من أفعال القلوب، فالمنهي عنه والمحذر منه هو المحبة القلبية التي تستوجب الرضا عن عقيدة الكفر، وهذا غير وارد في المصاحبة بالإحسان.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. المصاحبة بالمعروف أعم من المودة، والنهي عن الخاص – الموادة – لا يتناقض مع الأمر بالعام – المصاحبة بالمعروف -:</strong></p>
<p><strong>لقد أمر الله تعالى بمصاحبة الوالدين – إن كانا كافرين – بالمعروف والإحسان إليهما في قول
|
<p><strong>توهم تناقض القرآن في معاملة الوالدين الكافرين </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) إن المصاحبة بالمعروف أعم من الموادة، فالنهي عن الخاص – الموادة – لا يتناقض مع الأمر بالعام – المصاحبة بالمعروف -.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) مصاحبة الوالدين بالمعروف والإحسان إليهما من أفعال الجوارح، بينما الموادة من أفعال القلوب، فالمنهي عنه والمحذر منه هو المحبة القلبية التي تستوجب الرضا عن عقيدة الكفر، وهذا غير وارد في المصاحبة بالإحسان.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. المصاحبة بالمعروف أعم من المودة، والنهي عن الخاص – الموادة – لا يتناقض مع الأمر بالعام – المصاحبة بالمعروف -:</strong></p>
<p><strong>لقد أمر الله تعالى بمصاحبة الوالدين – إن كانا كافرين – بالمعروف والإحسان إليهما في قول
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2951
المحتوى: <p><strong>توهم تناقض القرآن في مسألة نصرة الرسل </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>لا تعارض بين الآيات كما يدعي هؤلاء، ويمكن التوفيق بين الآيات بأحد الوجوه التالية:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) أن الرسل قسمان: قسم أمر بالجهاد، فهؤلاء نصرهم الله بالظفر على الأعداء، وقسم لم يؤمر بالجهاد وأمر بالصبر، وهؤلاء نصروا بالحجة الظاهرة.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) أن الحكم بنصر الرسل هو الأغلب، فلا مانع من أن يكون فيهم من لا ينصر على عدوه.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) أن جميع الرسل منصورون، بعضهم يكون بالظفر على العدو، وبعضهم يكون بالانتقام لهم من أعدائهم الذين آذوهم أو قتلوهم.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>يمكن التوف
|
<p><strong>توهم تناقض القرآن في مسألة نصرة الرسل </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>لا تعارض بين الآيات كما يدعي هؤلاء، ويمكن التوفيق بين الآيات بأحد الوجوه التالية:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) أن الرسل قسمان: قسم أمر بالجهاد، فهؤلاء نصرهم الله بالظفر على الأعداء، وقسم لم يؤمر بالجهاد وأمر بالصبر، وهؤلاء نصروا بالحجة الظاهرة.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) أن الحكم بنصر الرسل هو الأغلب، فلا مانع من أن يكون فيهم من لا ينصر على عدوه.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) أن جميع الرسل منصورون، بعضهم يكون بالظفر على العدو، وبعضهم يكون بالانتقام لهم من أعدائهم الذين آذوهم أو قتلوهم.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>يمكن التوف
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2949
المحتوى: <p><strong>ادعاء أن القرآن الكريم يدعو إلى إرهاب غير المسلمين </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) الآيات التي تدعو إلى التسامح مع غير المسلمين كثيرة جدا وهي غير منسوخة، كما يدعي هؤلاء المتوهمون.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) آية السيف التي ذكرها هؤلاء جاءت بعد ظلم المشركين للمسلمين، وليس فيها دعوة إلى استمرار القتال مع غير المسلمين.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) فرق القرآن الكريم بين المعتدين من أهل الكتاب وغير المعتدين منهم، فلكل فريق معاملة خاصة.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>4) الكتاب المقدس مليء بالتعاليم والأوامر الإرهابية التي يرمون بها غيرهم.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>5) فر
|
<p><strong>ادعاء أن القرآن الكريم يدعو إلى إرهاب غير المسلمين </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) الآيات التي تدعو إلى التسامح مع غير المسلمين كثيرة جدا وهي غير منسوخة، كما يدعي هؤلاء المتوهمون.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) آية السيف التي ذكرها هؤلاء جاءت بعد ظلم المشركين للمسلمين، وليس فيها دعوة إلى استمرار القتال مع غير المسلمين.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) فرق القرآن الكريم بين المعتدين من أهل الكتاب وغير المعتدين منهم، فلكل فريق معاملة خاصة.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>4) الكتاب المقدس مليء بالتعاليم والأوامر الإرهابية التي يرمون بها غيرهم.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>5) فر
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2947
المحتوى: <p><strong>ادعاء أن القرآن نص غامض بدليل كلمة “سورة” </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) لا غموض ولا إبهام في كلمة “سورة”؛ لأنها مشتقة من السور، وهو الحائط الذي يحمي ما بداخله فكأن السورة حائط معنوي يحفظ ما بداخله ويجمعه.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) السورة في اصطلاح العلماء هي طائفة من الآيات القرآنية جمعت وضم بعضها إلى بعض، ولا مشاحة في الاصطلاح كما هو معلوم.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. كلمة سورة لا إبهام فيها ولا غموض:</strong></p>
<p><strong>إن كلمة سورة لا إبهام فيها ولا غموض؛ لأنهم قالوا: إنها مشتقة من السور وهو حائط المدينة، فكأن كل مجموعة من الآيات محاطة بسور معنوي لا يسمح لنقطة أو لحرف بالدخول أو الخروج، وهذا كناية عن الحفظ والعصمة.</strong></p>
<p><strong>وقد يكون الاشتقاق من الإبانة والارتف
|
<p><strong>ادعاء أن القرآن نص غامض بدليل كلمة “سورة” </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) لا غموض ولا إبهام في كلمة “سورة”؛ لأنها مشتقة من السور، وهو الحائط الذي يحمي ما بداخله فكأن السورة حائط معنوي يحفظ ما بداخله ويجمعه.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) السورة في اصطلاح العلماء هي طائفة من الآيات القرآنية جمعت وضم بعضها إلى بعض، ولا مشاحة في الاصطلاح كما هو معلوم.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. كلمة سورة لا إبهام فيها ولا غموض:</strong></p>
<p><strong>إن كلمة سورة لا إبهام فيها ولا غموض؛ لأنهم قالوا: إنها مشتقة من السور وهو حائط المدينة، فكأن كل مجموعة من الآيات محاطة بسور معنوي لا يسمح لنقطة أو لحرف بالدخول أو الخروج، وهذا كناية عن الحفظ والعصمة.</strong></p>
<p><strong>وقد يكون الاشتقاق من الإبانة والارتف
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2945
المحتوى: <p><strong>ادعاء أن القرآن يدعو إلى الشهوانية ويحث عليها</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) التشريع الإسلامي يتناسب مع الفطرة الإنسانية، وهي تنطلق من مراعاة المصلحة ودفع المفسدة، وحفظ الضرورات العامة.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) ثبت علميا وعمليا أن تعدد الزوجات يحل مشكلة العنوسة لدى النساء، ويحفظ الأعراض والأنساب، ويكثر النسل الشرعي، ويعمل على ترابط الأسرة.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) هل الأفضل والأنسب العلاقات المشروعة في الإسلام، أم الإباحية المطلقة عند غير المسلمين وما نتج عنها من اختلال في شتى مظاهر الحياة؟!</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>4) الكتب السابقة تقر تعدد الزوجات، حتى الشعوب الوثنية مارست تعدد الزوجات، فلم يستنكرونه على الإسلام؟!
|
<p><strong>ادعاء أن القرآن يدعو إلى الشهوانية ويحث عليها</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) التشريع الإسلامي يتناسب مع الفطرة الإنسانية، وهي تنطلق من مراعاة المصلحة ودفع المفسدة، وحفظ الضرورات العامة.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) ثبت علميا وعمليا أن تعدد الزوجات يحل مشكلة العنوسة لدى النساء، ويحفظ الأعراض والأنساب، ويكثر النسل الشرعي، ويعمل على ترابط الأسرة.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) هل الأفضل والأنسب العلاقات المشروعة في الإسلام، أم الإباحية المطلقة عند غير المسلمين وما نتج عنها من اختلال في شتى مظاهر الحياة؟!</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>4) الكتب السابقة تقر تعدد الزوجات، حتى الشعوب الوثنية مارست تعدد الزوجات، فلم يستنكرونه على الإسلام؟!
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2943
المحتوى: <p><strong>دعوى أن القرآن يدعو إلى النهب</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) الغنيمة ليست نهبا – كما يتوهم هؤلاء – إنما هي مال أهل الحرب يأخذه المسلمون؛ حتى لا يتقوى به العدو على محاربة المسلمين.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) الإسلام لم يدع إلى النهب والسلب، بل دعا إلى الصفح ورد الأموال.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) من أخلاقيات الحرب في الإسلام: الدعوة إلى الإسلام وإنذار الأعداء ثم إمهالهم، فإن أبوا إلا القتال قوتلوا.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>4) الغنائم التي أحلت للمسلمين لم تحل لغيرهم، ومع هذا استحل أهل الكتاب النهب والسلب، وهناك فرق بين النهب وبين الغنيمة والفيء.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style
|
<p><strong>دعوى أن القرآن يدعو إلى النهب</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) الغنيمة ليست نهبا – كما يتوهم هؤلاء – إنما هي مال أهل الحرب يأخذه المسلمون؛ حتى لا يتقوى به العدو على محاربة المسلمين.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) الإسلام لم يدع إلى النهب والسلب، بل دعا إلى الصفح ورد الأموال.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) من أخلاقيات الحرب في الإسلام: الدعوة إلى الإسلام وإنذار الأعداء ثم إمهالهم، فإن أبوا إلا القتال قوتلوا.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>4) الغنائم التي أحلت للمسلمين لم تحل لغيرهم، ومع هذا استحل أهل الكتاب النهب والسلب، وهناك فرق بين النهب وبين الغنيمة والفيء.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2941
المحتوى: <p><strong>الزعم أن القرآن يدعو إلى الانتقام والقتل وسفك الدم</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) القرآن دعا إلى القصاص العادل لا الانتقام الأعمى الأهوج.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) الآية تحث على الدفاع عن النفس، لا الانتقام والاعتداء على الغير.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) في القصاص حياة للبشر، وهذه هي الحكمة من تشريعه.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. القرآن الكريم دعا إلى القصاص وليس الانتقام [1]:</strong></p>
<p><strong>فالقصاص عقوبة مقدرة توجب حقا على الواقعة الإجرامية بمثلها تماما. فالقصاص بحد ذاته ليس انتقاما شخصيا، أو إرواء لغليل النفوس المكلومة، بل هو أمر أعظم من ذلك، إنه حياة للأمم والشعوب.</strong></p>
<p><strong>فإن القاتل إذا علم أنه سيدفع حياته ثمنا
|
<p><strong>الزعم أن القرآن يدعو إلى الانتقام والقتل وسفك الدم</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) القرآن دعا إلى القصاص العادل لا الانتقام الأعمى الأهوج.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) الآية تحث على الدفاع عن النفس، لا الانتقام والاعتداء على الغير.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) في القصاص حياة للبشر، وهذه هي الحكمة من تشريعه.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. القرآن الكريم دعا إلى القصاص وليس الانتقام [1]:</strong></p>
<p><strong>فالقصاص عقوبة مقدرة توجب حقا على الواقعة الإجرامية بمثلها تماما. فالقصاص بحد ذاته ليس انتقاما شخصيا، أو إرواء لغليل النفوس المكلومة، بل هو أمر أعظم من ذلك، إنه حياة للأمم والشعوب.</strong></p>
<p><strong>فإن القاتل إذا علم أنه سيدفع حياته ثمنا
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2939
المحتوى: <p><strong>توهم خطأ القرآن حين جعل القلب يؤدي وظيفة العقل </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) القرآن الكريم والسنة المطهرة يقرران أن القلب هو مستقر العقل.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) أثبت العلم الحديث أن القلب ليس مجرد مضخة للدم فقط، بل اكتشفوا فيه هرمونات عاقلة ترسل إلى بقية أعضاء الجسم.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. القرآن الكريم والسنة المطهرة يقرران أن القلب هو مستقر العقل:</strong></p>
<p><strong>لقد قرر القرآن الكريم أن العقل في القلب، قال تعالى: )أفلم يسيروا في الأرض فتكون لهم قلوب يعقلون بها أو آذان يسمعون بها فإنها لا تعمــى الأبصــار ولكــن تعمــى القلــوب التــي في الصدور (46)( (الحج)، فجعل الله تعالى محل العقل في القلب، كما جعل محل السمع في الأذن، فلولا أن مستقر العقل في القلب، ما ذكر الأذن محلا للسمع وذكر عضوا غ
|
<p><strong>توهم خطأ القرآن حين جعل القلب يؤدي وظيفة العقل </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) القرآن الكريم والسنة المطهرة يقرران أن القلب هو مستقر العقل.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) أثبت العلم الحديث أن القلب ليس مجرد مضخة للدم فقط، بل اكتشفوا فيه هرمونات عاقلة ترسل إلى بقية أعضاء الجسم.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. القرآن الكريم والسنة المطهرة يقرران أن القلب هو مستقر العقل:</strong></p>
<p><strong>لقد قرر القرآن الكريم أن العقل في القلب، قال تعالى: )أفلم يسيروا في الأرض فتكون لهم قلوب يعقلون بها أو آذان يسمعون بها فإنها لا تعمــى الأبصــار ولكــن تعمــى القلــوب التــي في الصدور (46)( (الحج)، فجعل الله تعالى محل العقل في القلب، كما جعل محل السمع في الأذن، فلولا أن مستقر العقل في القلب، ما ذكر الأذن محلا للسمع وذكر عضوا غ
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2937
المحتوى: <p><strong>توهم تناقض القرآن فيمن نزل بالوحي على محمد صلى الله عليه وسلم </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>لكل آية من هذه الآيات معنى مختلف عن الآية الأخرى، إذ إن:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) معنى الآية الأولى: فأوحى جبريل – عليه السلام – إلى محمد – صلى الله عليه وسلم – ما أوحاه إليه ربه.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) قوله تعالى: )قل نزله روح القدس( يعني: جبريل نزل بالقرآن كله ناسخه ومنسوخه.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) نزول الملائكة في الآية الثالثة يكون بالعذاب لمن لم يؤمن.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>يختلف معنى كل آية عن الآية الأخرى؛ إذ إن:</strong></p>
<ol>
<li><strong>معنى ا
|
<p><strong>توهم تناقض القرآن فيمن نزل بالوحي على محمد صلى الله عليه وسلم </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>لكل آية من هذه الآيات معنى مختلف عن الآية الأخرى، إذ إن:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) معنى الآية الأولى: فأوحى جبريل – عليه السلام – إلى محمد – صلى الله عليه وسلم – ما أوحاه إليه ربه.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) قوله تعالى: )قل نزله روح القدس( يعني: جبريل نزل بالقرآن كله ناسخه ومنسوخه.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) نزول الملائكة في الآية الثالثة يكون بالعذاب لمن لم يؤمن.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>يختلف معنى كل آية عن الآية الأخرى؛ إذ إن:</strong></p>
<ol>
<li><strong>معنى ا
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2935
المحتوى: <p><strong>توهم تناقض القرآن بشأن تعذيب قاتل المؤمن عمدا ً</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) الآية الأولى حكمها فيمن يستحل قتل المؤمن؛ لأن مستحل ذلك كافر، وهذه الآية للتشديد والتخويف والتغليظ في الزجر عن قتل المؤمن.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) إن جزاء القاتل عمدا جهنم إن لم يتب وأصر على الذنب حتى موته، أما إن تاب فإن الله غفور رحيم، وهذا ما تؤكده الآية الثانية.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. الآية الأولى نزلت فيمن يستحل قتل المؤمن؛ لأن مستحل ذلك كافر، فهي من قبيل التشديد والتغليظ والتخويف:</strong></p>
<p><strong>ورد في سبب نزول الآية أنها نزلت في مقيس بن صبابة الكناني، وكان قد أسلم هو وأخوه هشام، فوجد أخاه هشاما قتيلا في بني النجار، فأتى رسول الله – صلى الله عليه وسلم – فذكر له ذلك، فأرسل رسول الله – صلى ال
|
<p><strong>توهم تناقض القرآن بشأن تعذيب قاتل المؤمن عمدا ً</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) الآية الأولى حكمها فيمن يستحل قتل المؤمن؛ لأن مستحل ذلك كافر، وهذه الآية للتشديد والتخويف والتغليظ في الزجر عن قتل المؤمن.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) إن جزاء القاتل عمدا جهنم إن لم يتب وأصر على الذنب حتى موته، أما إن تاب فإن الله غفور رحيم، وهذا ما تؤكده الآية الثانية.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. الآية الأولى نزلت فيمن يستحل قتل المؤمن؛ لأن مستحل ذلك كافر، فهي من قبيل التشديد والتغليظ والتخويف:</strong></p>
<p><strong>ورد في سبب نزول الآية أنها نزلت في مقيس بن صبابة الكناني، وكان قد أسلم هو وأخوه هشام، فوجد أخاه هشاما قتيلا في بني النجار، فأتى رسول الله – صلى الله عليه وسلم – فذكر له ذلك، فأرسل رسول الله – صلى ال
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2933
المحتوى: <p><strong>توهم تناقض القرآن بشأن دعوته للسلم</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>لكل آية من الآيات التي استدل بها هؤلاء على دعواهم معنى مختلف؛ إذ إن:</strong></span></p>
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li><span style="color: #000080;"><strong>قوله سبحانه وتعالى: )وإن جنحوا للسلم فاجنح لها( (الأنفال: ٦١) أمر بقبول طلب الأعداء المسالمة إن طلبوها، على أن يدخلوا الإسلام، أو يدفعوا الجزية.</strong></span></li>
<li><span style="color: #000080;"><strong>في قوله سبحانه وتعالى: )فلا تهنوا وتدعوا إلى السلم وأنتم الأعلون( (محمد: ٣٥)، نهي من الله – عز وجل – للمسلمين عن أن يضعفوا ويدعوا إلى السلم – السلام – حتى لو هزموا في بعض الوقت، فالله معهم وهم الأعلون بالإيمان.</strong></span></li>
<li><span style="color: #000080;"><strong>في قوله سبحانه وتعالى: )يا أيها الذين آ
|
<p><strong>توهم تناقض القرآن بشأن دعوته للسلم</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>لكل آية من الآيات التي استدل بها هؤلاء على دعواهم معنى مختلف؛ إذ إن:</strong></span></p>
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li><span style="color: #000080;"><strong>قوله سبحانه وتعالى: )وإن جنحوا للسلم فاجنح لها( (الأنفال: ٦١) أمر بقبول طلب الأعداء المسالمة إن طلبوها، على أن يدخلوا الإسلام، أو يدفعوا الجزية.</strong></span></li>
<li><span style="color: #000080;"><strong>في قوله سبحانه وتعالى: )فلا تهنوا وتدعوا إلى السلم وأنتم الأعلون( (محمد: ٣٥)، نهي من الله – عز وجل – للمسلمين عن أن يضعفوا ويدعوا إلى السلم – السلام – حتى لو هزموا في بعض الوقت، فالله معهم وهم الأعلون بالإيمان.</strong></span></li>
<li><span style="color: #000080;"><strong>في قوله سبحانه وتعالى: )يا أيها الذين آ
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2931
المحتوى: <p><strong>توهم تناقض القرآن الكريم بشأن بيان أظلم الناس</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>يزول التناقض المزعوم بواحد من التوجيهات التالية:</strong></span></p>
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li><span style="color: #000080;"><strong>تخصيص كل موضع من مواضع هذه الآيات بمعنى سياقه الذي ورد فيه.</strong></span></li>
<li><span style="color: #000080;"><strong>أن التخصيص بالنسبة إلى السبق في الفعل، أي: لا أحد ممن يأتي بعد كل من المذكورين سالكا طريقه، أظلم منه في فعله.</strong></span></li>
<li><span style="color: #000080;"><strong>لا أحد من هؤلاء المذكورين في الآيات أظلم من الآخر؛ لأنهم يتساوون جميعا في الظلم.</strong></span></li>
</ul>
</li>
</ul>
</li>
</ul>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>توهم وجود تعارض بين آيات القرآن الكريم حول أظلم الناس وجزائه – توهم لا أساس
|
<p><strong>توهم تناقض القرآن الكريم بشأن بيان أظلم الناس</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>يزول التناقض المزعوم بواحد من التوجيهات التالية:</strong></span></p>
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li><span style="color: #000080;"><strong>تخصيص كل موضع من مواضع هذه الآيات بمعنى سياقه الذي ورد فيه.</strong></span></li>
<li><span style="color: #000080;"><strong>أن التخصيص بالنسبة إلى السبق في الفعل، أي: لا أحد ممن يأتي بعد كل من المذكورين سالكا طريقه، أظلم منه في فعله.</strong></span></li>
<li><span style="color: #000080;"><strong>لا أحد من هؤلاء المذكورين في الآيات أظلم من الآخر؛ لأنهم يتساوون جميعا في الظلم.</strong></span></li>
</ul>
</li>
</ul>
</li>
</ul>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>توهم وجود تعارض بين آيات القرآن الكريم حول أظلم الناس وجزائه – توهم لا أساس
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2929
المحتوى: <p><strong>توهم تناقض القرآن بشأن طلب الرسول أجرا على تبليغ الرسالة </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) الرسول – صلى الله عليه وسلم – لم يطلب أجرا على تبليغ الرسالة، وذلك شأن الرسل جميعا.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) معنى الأجر في آية سور ة الفرقان: أنه الاستجابة للنبي – صلى الله عليه وسلم – والإيمان والطاعة، فهذا بمنزلة الأجر للنبي – صلى الله عليه وسلم – وليس أجرا حقيقيا له، أو أن معناه: الإنفاق في سبيل الله والبذل والتضحية، وهذا بمثابة الأجر للنبي – صلى الله عليه وسلم – كذلك.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) ذكر العلماء عدة تفسيرات لمعنى الأجر في آية سورة الشورى منها: لا أسألكم إلا أن تودوني وتكفوا أذاكم عني مراعاة للقربى بيننا، أو لا أسألكم إلا أن تحفظوني
|
<p><strong>توهم تناقض القرآن بشأن طلب الرسول أجرا على تبليغ الرسالة </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) الرسول – صلى الله عليه وسلم – لم يطلب أجرا على تبليغ الرسالة، وذلك شأن الرسل جميعا.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) معنى الأجر في آية سور ة الفرقان: أنه الاستجابة للنبي – صلى الله عليه وسلم – والإيمان والطاعة، فهذا بمنزلة الأجر للنبي – صلى الله عليه وسلم – وليس أجرا حقيقيا له، أو أن معناه: الإنفاق في سبيل الله والبذل والتضحية، وهذا بمثابة الأجر للنبي – صلى الله عليه وسلم – كذلك.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) ذكر العلماء عدة تفسيرات لمعنى الأجر في آية سورة الشورى منها: لا أسألكم إلا أن تودوني وتكفوا أذاكم عني مراعاة للقربى بيننا، أو لا أسألكم إلا أن تحفظوني
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2927
المحتوى: <p><strong>توهم تناقض القرآن حول النهي عن سب الأصنام والأمر بقتال عبادها </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) الآية الأولى جاءت لنهي المسلمين عن سب الأصنام والأوثان، وهذا من الآداب التي يحثنا عليها الإسلام، وليس مودة وعطفا على أهل الشرك وأصنامهم.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) للحرب في الإسلام مسوغاتها وآدابها، فليست حقدا ولا كرها أعمى كما يدعي هؤلاء.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. نهي المسلمين عن سب الأصنام والأوثان، من الآداب التي يحثنا عليها الإسلام، وليس مودة وعطفا على أهل الشرك وأصنامهم:</strong></p>
<p><strong>فالآية الأولى مكية سنت للمسلمين أدبا خلقيا، فنهتهم عن شتم الأصنام وهم يعلمون أنها لا تضر ولا تنفع، ولكن لو سبوها لسب الكفار الإله الخالق سبحانه عدوانا وجهلا؛ لأنهم لم يعرفوه ولم يعرفوا صفاته وهذا أدب أخلاقي رفيع.</str
|
<p><strong>توهم تناقض القرآن حول النهي عن سب الأصنام والأمر بقتال عبادها </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) الآية الأولى جاءت لنهي المسلمين عن سب الأصنام والأوثان، وهذا من الآداب التي يحثنا عليها الإسلام، وليس مودة وعطفا على أهل الشرك وأصنامهم.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) للحرب في الإسلام مسوغاتها وآدابها، فليست حقدا ولا كرها أعمى كما يدعي هؤلاء.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. نهي المسلمين عن سب الأصنام والأوثان، من الآداب التي يحثنا عليها الإسلام، وليس مودة وعطفا على أهل الشرك وأصنامهم:</strong></p>
<p><strong>فالآية الأولى مكية سنت للمسلمين أدبا خلقيا، فنهتهم عن شتم الأصنام وهم يعلمون أنها لا تضر ولا تنفع، ولكن لو سبوها لسب الكفار الإله الخالق سبحانه عدوانا وجهلا؛ لأنهم لم يعرفوه ولم يعرفوا صفاته وهذا أدب أخلاقي رفيع.</str
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2925
المحتوى: <p><strong>توهم تناقض القرآن في حكمه على النصارى </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) عقيدة التثليث مرفوضة عند المسلمين لفسادها؛ فلم يأت بها المسيح، ولم تقرها الفطرة السليمة؛ إذ إنها من وضع بشر خدعوا بها ضعاف القلوب.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) إحكام القرآن واستحالة التعارض بين آياته من المسلمات، فمن العدل الإلهي مع أتباع عيسى – عليه السلام – أن يثاب مسلمهم ويذم كافرهم؛ لأن الدين عند الله الإسلام.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. عقيدة التثليث مرفوضة عند المسلمين لفسادها، فما جاء بها المسيح، ولا تقرها الفطرة السليمة:</strong></p>
<p><strong>في البـدايـة لا بد أن نـشـيـر إلى أن المسـيـحـيـة الحـقـة التي دعـا إلـيـهــا المســيـح عيـسى ابن مريم – عليه السلام – قد قامت على التوحيد فليس فيها نص واحد يمكن أن يتخ
|
<p><strong>توهم تناقض القرآن في حكمه على النصارى </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) عقيدة التثليث مرفوضة عند المسلمين لفسادها؛ فلم يأت بها المسيح، ولم تقرها الفطرة السليمة؛ إذ إنها من وضع بشر خدعوا بها ضعاف القلوب.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) إحكام القرآن واستحالة التعارض بين آياته من المسلمات، فمن العدل الإلهي مع أتباع عيسى – عليه السلام – أن يثاب مسلمهم ويذم كافرهم؛ لأن الدين عند الله الإسلام.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. عقيدة التثليث مرفوضة عند المسلمين لفسادها، فما جاء بها المسيح، ولا تقرها الفطرة السليمة:</strong></p>
<p><strong>في البـدايـة لا بد أن نـشـيـر إلى أن المسـيـحـيـة الحـقـة التي دعـا إلـيـهــا المســيـح عيـسى ابن مريم – عليه السلام – قد قامت على التوحيد فليس فيها نص واحد يمكن أن يتخ
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2923
المحتوى: <p><strong>توهم تناقض القرآن الكريم حول نجاة ابن نوح عليه السلام </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>المراد بأهل نوح الذين نجوا من الغرق ومن آمن منهم فقط، وابنه ليس من أهله؛ لأنه لم يؤمن. وعليه فقوله تعالى: )إنه ليس من أهلك( (هود: ٤٦) أي: الموعود بنجاتهم.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>المراد بأهل نوح – عليه السلام – من آمن منهم فقط، أماابنه فهو ليس من أهله؛ لأنه لم يؤمن بدعوته:</strong></p>
<p><strong>إن المراد بأهل سيدنا نوح – عليه السلام – في قوله تعالى: )ونوحا إذ نادى من قبل فاستجبنا له فنجيناه وأهله من الكرب العظيم (76)( (الأنبياء)، هو من آمن منهم فقط، حيث أخبر الله سبحانه وتعالى أنه قال لسيدنا نوح: )حتى إذا جاء أمرنا وفار التنور قلنا احمل فيها من كل زوجين اثنين وأهلك إلا من سبق عليه القول ومن آمن وما آمن معه إلا قليل (40)( (هود)، فقد أمره الله تعالى أن يحمل أهله معه في ا
|
<p><strong>توهم تناقض القرآن الكريم حول نجاة ابن نوح عليه السلام </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>المراد بأهل نوح الذين نجوا من الغرق ومن آمن منهم فقط، وابنه ليس من أهله؛ لأنه لم يؤمن. وعليه فقوله تعالى: )إنه ليس من أهلك( (هود: ٤٦) أي: الموعود بنجاتهم.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>المراد بأهل نوح – عليه السلام – من آمن منهم فقط، أماابنه فهو ليس من أهله؛ لأنه لم يؤمن بدعوته:</strong></p>
<p><strong>إن المراد بأهل سيدنا نوح – عليه السلام – في قوله تعالى: )ونوحا إذ نادى من قبل فاستجبنا له فنجيناه وأهله من الكرب العظيم (76)( (الأنبياء)، هو من آمن منهم فقط، حيث أخبر الله سبحانه وتعالى أنه قال لسيدنا نوح: )حتى إذا جاء أمرنا وفار التنور قلنا احمل فيها من كل زوجين اثنين وأهلك إلا من سبق عليه القول ومن آمن وما آمن معه إلا قليل (40)( (هود)، فقد أمره الله تعالى أن يحمل أهله معه في ا
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2921
المحتوى: <p><strong>توهم تناقض القرآن في حكم الجمع بين الأختين </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) عموم آية )وأن تجمعوا بين الأختين( أرجح من عموم آية )أو ما ملكت أيمانهم( وذلك من خمسة أوجه:</strong></span></p>
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li><span style="color: #000080;"><strong>عموم)وأن تجمعوا بين الأختين( (النساء: 23) نص في محل المدرك المقصود بالذات، أي أنها واردة في سياق ذكر من تحل من النساء ومن تحرم.</strong></span></li>
<li><span style="color: #000080;"><strong>آية )أو ما ملكت أيمانهم( ليست باقية على عمومها بإجماع المسلمين.</strong></span></li>
<li><span style="color: #000080;"><strong>التعميم الوارد في معرض المدح أو الذم، اختلف العلماء في اعتبار عمومه.</strong></span></li>
<li><span style="color: #000080;"><strong>الأصل في الفروج التحريم حتى يدل دليل على الإباحة.</strong><
|
<p><strong>توهم تناقض القرآن في حكم الجمع بين الأختين </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) عموم آية )وأن تجمعوا بين الأختين( أرجح من عموم آية )أو ما ملكت أيمانهم( وذلك من خمسة أوجه:</strong></span></p>
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li><span style="color: #000080;"><strong>عموم)وأن تجمعوا بين الأختين( (النساء: 23) نص في محل المدرك المقصود بالذات، أي أنها واردة في سياق ذكر من تحل من النساء ومن تحرم.</strong></span></li>
<li><span style="color: #000080;"><strong>آية )أو ما ملكت أيمانهم( ليست باقية على عمومها بإجماع المسلمين.</strong></span></li>
<li><span style="color: #000080;"><strong>التعميم الوارد في معرض المدح أو الذم، اختلف العلماء في اعتبار عمومه.</strong></span></li>
<li><span style="color: #000080;"><strong>الأصل في الفروج التحريم حتى يدل دليل على الإباحة.</strong><
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2919
المحتوى: <p><strong>توهم تناقض القرآن حول حالة الجبال يوم القيامة </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>تتحدث كل آية من هذه الآيات عن حالة مختلفة من حالات الجبال يوم القيامة، وذلك كالآتي:</strong></span></p>
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li><span style="color: #000080;"><strong>حالة تفتت الجبال وصيرورتها رملا سائلا.</strong></span></li>
<li><span style="color: #000080;"><strong>حالة صيرورة الجبال كالصوف المنفوش.</strong></span></li>
<li><span style="color: #000080;"><strong>حالة كون الجبال هباء منبثا.</strong></span></li>
<li><span style="color: #000080;"><strong>حالة صيرورتها كالسراب.</strong></span></li>
</ul>
</li>
</ul>
</li>
</ul>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>أما مرور الجبال مر السحاب، فهذا وصف لجبال الدنيا لا جبال الآخرة.</strong></span></p
|
<p><strong>توهم تناقض القرآن حول حالة الجبال يوم القيامة </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>تتحدث كل آية من هذه الآيات عن حالة مختلفة من حالات الجبال يوم القيامة، وذلك كالآتي:</strong></span></p>
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li><span style="color: #000080;"><strong>حالة تفتت الجبال وصيرورتها رملا سائلا.</strong></span></li>
<li><span style="color: #000080;"><strong>حالة صيرورة الجبال كالصوف المنفوش.</strong></span></li>
<li><span style="color: #000080;"><strong>حالة كون الجبال هباء منبثا.</strong></span></li>
<li><span style="color: #000080;"><strong>حالة صيرورتها كالسراب.</strong></span></li>
</ul>
</li>
</ul>
</li>
</ul>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>أما مرور الجبال مر السحاب، فهذا وصف لجبال الدنيا لا جبال الآخرة.</strong></span></p
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2916
المحتوى: <p><strong>توهم تناقض القرآن بشأن الانتفاع بسعي الغير يوم القيامة</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>للعلماء في التوفيق بين الآيتين عدة آراء، منها أن:</strong></span></p>
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li><span style="color: #000080;"><strong>المؤمن ينتفع بعمل نفسه بفضل الله تعالى عليه.</strong></span></li>
<li><span style="color: #000080;"><strong>الآية الأولى عامة خصصت بالآية الثانية، فهي من العام المخصوص.</strong></span></li>
</ul>
</li>
</ul>
</li>
</ul>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>للعلماء في توجيه هاتين الآيتين عدة آراء، منها:</strong></p>
<ol>
<li><strong>أن المؤمن ينتفع بعمل نفسه بفضل الله تعالى عليه:</strong></li>
</ol>
<p><strong>فإيمانه وطاعته سعي منه يستفيد به، ويتداركه – مع هذا – فضل الله عليه في كل الأمور حتى دخول الجنة، فإنه يناله المؤ
|
<p><strong>توهم تناقض القرآن بشأن الانتفاع بسعي الغير يوم القيامة</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>للعلماء في التوفيق بين الآيتين عدة آراء، منها أن:</strong></span></p>
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li><span style="color: #000080;"><strong>المؤمن ينتفع بعمل نفسه بفضل الله تعالى عليه.</strong></span></li>
<li><span style="color: #000080;"><strong>الآية الأولى عامة خصصت بالآية الثانية، فهي من العام المخصوص.</strong></span></li>
</ul>
</li>
</ul>
</li>
</ul>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>للعلماء في توجيه هاتين الآيتين عدة آراء، منها:</strong></p>
<ol>
<li><strong>أن المؤمن ينتفع بعمل نفسه بفضل الله تعالى عليه:</strong></li>
</ol>
<p><strong>فإيمانه وطاعته سعي منه يستفيد به، ويتداركه – مع هذا – فضل الله عليه في كل الأمور حتى دخول الجنة، فإنه يناله المؤ
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2914
المحتوى: <p><strong>توهم تناقض القرآن بشأن فترة بقاء المجرمين في الدنيا، أو في القبر </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>يمكن التوفيق بين هذه الآيات بعدة آراء؛ منها:</strong></span></p>
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li><span style="color: #000080;"><strong>فترة مكث المجرمين في الدنيا لم تكن ساعة، ولا عشرا، ولا يوما، وكلامهم هذا من قبيل المجاز.</strong></span></li>
</ul>
</li>
</ul>
</li>
</ul>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong> عبر عن فترة مكثهم في الدنيا بالساعة، والعشر، واليوم، قياسا على طول يوم القيامة، وتقليلا لفترة تمتعهم في الدنيا، وإنما اضطربت أقوالهم لهول الصدمة، والقرآن يصور الحالات التي سيكونون عليها، فكل إنسان يصف الحالة التي يشعر بها.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>هناك عدة تفسيرات تبين السبب الذي من أج
|
<p><strong>توهم تناقض القرآن بشأن فترة بقاء المجرمين في الدنيا، أو في القبر </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>يمكن التوفيق بين هذه الآيات بعدة آراء؛ منها:</strong></span></p>
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li><span style="color: #000080;"><strong>فترة مكث المجرمين في الدنيا لم تكن ساعة، ولا عشرا، ولا يوما، وكلامهم هذا من قبيل المجاز.</strong></span></li>
</ul>
</li>
</ul>
</li>
</ul>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong> عبر عن فترة مكثهم في الدنيا بالساعة، والعشر، واليوم، قياسا على طول يوم القيامة، وتقليلا لفترة تمتعهم في الدنيا، وإنما اضطربت أقوالهم لهول الصدمة، والقرآن يصور الحالات التي سيكونون عليها، فكل إنسان يصف الحالة التي يشعر بها.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>هناك عدة تفسيرات تبين السبب الذي من أج
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2912
المحتوى: <p><strong>توهم تناقض القرآن بشأن كونه مبينا أو متشابها ً</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) القرآن كله محكم باعتبار إتقانه وإحكامه، ورصانته، وكله متشابه باعتبار تماثل آياته في البلاغة والإعجاز وصعوبة المفاضلة بين أجزائه، وبعضه محكم وبعضه متشابه باعتبار التأويل.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) أوجد الله – عز وجل – المتشابه – بالمعنى الصحيح – في القرآن لحكمة عظيمة علمها من علمها وجهلها من جهلها.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. القرآن محكم من حيث الإتقان ومتشابه من حيث البلاغة والإعجاز، ومحكم ومتشابه في آن من حيث التأويل:</strong></p>
<p><strong>إن العاقل إذا تأمل القرآن يجده كله في قمة الإحكام والإتقان والبيان والوضوح، يشهد بذلك القرآن نفسه: )الر كتاب أحكمت آياته ثم فصلت من لدن حكيم خبير (1)( (هود)، ونحن نجد
|
<p><strong>توهم تناقض القرآن بشأن كونه مبينا أو متشابها ً</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) القرآن كله محكم باعتبار إتقانه وإحكامه، ورصانته، وكله متشابه باعتبار تماثل آياته في البلاغة والإعجاز وصعوبة المفاضلة بين أجزائه، وبعضه محكم وبعضه متشابه باعتبار التأويل.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) أوجد الله – عز وجل – المتشابه – بالمعنى الصحيح – في القرآن لحكمة عظيمة علمها من علمها وجهلها من جهلها.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. القرآن محكم من حيث الإتقان ومتشابه من حيث البلاغة والإعجاز، ومحكم ومتشابه في آن من حيث التأويل:</strong></p>
<p><strong>إن العاقل إذا تأمل القرآن يجده كله في قمة الإحكام والإتقان والبيان والوضوح، يشهد بذلك القرآن نفسه: )الر كتاب أحكمت آياته ثم فصلت من لدن حكيم خبير (1)( (هود)، ونحن نجد
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2910
المحتوى: <p><strong>تناقض القرآن بشأن تعدد أسمائه وأوصافه، وتعدد أسماء سوره وأوصافها توهم </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) تعدد أسماء القرآن وأوصافه ليس مجرد حشو لا فائدة منه، بل إن لكل اسم، ووصف معنى جديدا يضاف إلى معاني القرآن الكريم.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) أسماء سور القرآن ليست توقيفية، وإنما هي اجتهادية في أغلبها، ورد بعضها عن النبي – صلى الله عليه وسلم – ومعظمها عن الصحابة رضي الله عنهم.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) تعدد أسماء الشيء الواحد ليس غريبا عن لغة العرب، بل نجد فيها كتبا كاملة عن شيء واحد، وهذا يتفي تناقض القرآن.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. تعدد أسماء القرآن وأوصافه نظرا لتعدد معانيه:</strong></p>
<p><strong>اختلف العلماء حول تحديد أسما
|
<p><strong>تناقض القرآن بشأن تعدد أسمائه وأوصافه، وتعدد أسماء سوره وأوصافها توهم </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) تعدد أسماء القرآن وأوصافه ليس مجرد حشو لا فائدة منه، بل إن لكل اسم، ووصف معنى جديدا يضاف إلى معاني القرآن الكريم.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) أسماء سور القرآن ليست توقيفية، وإنما هي اجتهادية في أغلبها، ورد بعضها عن النبي – صلى الله عليه وسلم – ومعظمها عن الصحابة رضي الله عنهم.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) تعدد أسماء الشيء الواحد ليس غريبا عن لغة العرب، بل نجد فيها كتبا كاملة عن شيء واحد، وهذا يتفي تناقض القرآن.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. تعدد أسماء القرآن وأوصافه نظرا لتعدد معانيه:</strong></p>
<p><strong>اختلف العلماء حول تحديد أسما
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2908
المحتوى: <p><strong>توهم تناقض القرآن حول أسبقية خلق الأرض والسماء</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) المراحل التي ذكرها القرآن الكريم لخلق السماوات والأرض تتفق مع معطيات العلم الحديث، وهذه المراحل هي:</strong></span></p>
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li><span style="color: #000080;"><strong>مرحلة الرتق والفتق.</strong></span></li>
<li><span style="color: #000080;"><strong>مرحلة خلق السماوات والأرض.</strong></span></li>
<li><span style="color: #000080;"><strong>مرحة دحو الأرض.</strong></span></li>
</ul>
</li>
</ul>
</li>
</ul>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) ذكر العلماء عدة توجيهات للآيات – فضلا عما سبق – تنفي أي تناقض بينها، ومنها:</strong></span></p>
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li style="list-style-type: n
|
<p><strong>توهم تناقض القرآن حول أسبقية خلق الأرض والسماء</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) المراحل التي ذكرها القرآن الكريم لخلق السماوات والأرض تتفق مع معطيات العلم الحديث، وهذه المراحل هي:</strong></span></p>
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li><span style="color: #000080;"><strong>مرحلة الرتق والفتق.</strong></span></li>
<li><span style="color: #000080;"><strong>مرحلة خلق السماوات والأرض.</strong></span></li>
<li><span style="color: #000080;"><strong>مرحة دحو الأرض.</strong></span></li>
</ul>
</li>
</ul>
</li>
</ul>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) ذكر العلماء عدة توجيهات للآيات – فضلا عما سبق – تنفي أي تناقض بينها، ومنها:</strong></span></p>
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li style="list-style-type: n
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2906
المحتوى: <p><strong>توهم تناقض القرآن بشأن حمل الذنوب </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>العدل الإلهي في حساب العباد وعدم ظلمهم قائم في قوله سبحانه وتعالى: )ولا يظلم ربك أحدا (49)( (الكهف)، وهذا العدل يقتضي أمرين متلازمين:</strong></span></p>
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li><span style="color: #000080;"><strong>ضرورة أن يحاسب كل إنسان على عمله دون عمل غيره.</strong></span></li>
<li><span style="color: #000080;"><strong>أنه من يشارك في إضلال شخص يحمل بعض الوزر الذي يحمله من اتبعه، وهذا هو منتهى العدل الإلهي.</strong></span></li>
</ul>
</li>
</ul>
</li>
</ul>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>العدل الإلهي مطلق قائم )ولا يظلم ربك أحدا (49)( (الكهف):</strong></p>
<p><strong>يقتضي هذا العدل المطلق من الله – عز وجل – أمرين متلازمين يفصل د. أبو النور الحديدي القول في
|
<p><strong>توهم تناقض القرآن بشأن حمل الذنوب </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>العدل الإلهي في حساب العباد وعدم ظلمهم قائم في قوله سبحانه وتعالى: )ولا يظلم ربك أحدا (49)( (الكهف)، وهذا العدل يقتضي أمرين متلازمين:</strong></span></p>
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li><span style="color: #000080;"><strong>ضرورة أن يحاسب كل إنسان على عمله دون عمل غيره.</strong></span></li>
<li><span style="color: #000080;"><strong>أنه من يشارك في إضلال شخص يحمل بعض الوزر الذي يحمله من اتبعه، وهذا هو منتهى العدل الإلهي.</strong></span></li>
</ul>
</li>
</ul>
</li>
</ul>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>العدل الإلهي مطلق قائم )ولا يظلم ربك أحدا (49)( (الكهف):</strong></p>
<p><strong>يقتضي هذا العدل المطلق من الله – عز وجل – أمرين متلازمين يفصل د. أبو النور الحديدي القول في
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2904
المحتوى: <p><strong>ادعاء تناقض القرآن بشأن المغفرة لمن أشرك </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) الله – عز وجل – لا يغفر لمن مات وهو مشرك.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) مقولة إبراهيم – عليه السلام – لفت لأنظار قومه إلى فساد عقيدتهم، وكان ذلك في مقام المناظرة لهم، ولم يكن إيمانا منه بربوبية الكوكب أو القمر أو الشمس.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. الله – سبحانه وتعالى – لا يغفر لمن أصر على شركه:</strong></p>
<p><strong>يبين الله – عز وجل – في قوله: )إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء ومن يشرك بالله فقد افترى إثما عظيما (48)( (النساء)، أنه تعالى يغفر كل الذنوب التي يقترفها العبد ما لم يشرك بالله أحدا، ولكن هذا لا يعني تشجيع الناس على المعصية ما دام الله يقبل التوبة منهم ما ل
|
<p><strong>ادعاء تناقض القرآن بشأن المغفرة لمن أشرك </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) الله – عز وجل – لا يغفر لمن مات وهو مشرك.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) مقولة إبراهيم – عليه السلام – لفت لأنظار قومه إلى فساد عقيدتهم، وكان ذلك في مقام المناظرة لهم، ولم يكن إيمانا منه بربوبية الكوكب أو القمر أو الشمس.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. الله – سبحانه وتعالى – لا يغفر لمن أصر على شركه:</strong></p>
<p><strong>يبين الله – عز وجل – في قوله: )إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء ومن يشرك بالله فقد افترى إثما عظيما (48)( (النساء)، أنه تعالى يغفر كل الذنوب التي يقترفها العبد ما لم يشرك بالله أحدا، ولكن هذا لا يعني تشجيع الناس على المعصية ما دام الله يقبل التوبة منهم ما ل
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2902
المحتوى: <p><strong>توهم تناقض القرآن بشأن نفي التعب عن الله – عز وجل – من خلق السماوات والأرض </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) الله سبحانه وتعالى لم يصبه أي تعب من خلق السماوات والأرض، وكان هذا ردا على اليهود الذين زعموا أن الله استراح في اليوم السابع بعد خلقه السماوات والأرض في ستة أيام.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) ذكر العلماء عدة تفسيرات لقوله سبحانه وتعالى: )وهو أهون عليه( منها:</strong></span></p>
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li><span style="color: #000080;"><strong>هين سهل لا صعوبة فيه.</strong></span></li>
<li><span style="color: #000080;"><strong>أهون عليه بالنسبة إلى قدرتكم، فالذي يخلق أول مرة يكون البعث أهون عليه حسب منطقكم.</strong></span></li>
<li><span style="color: #000080;"><strong>الض
|
<p><strong>توهم تناقض القرآن بشأن نفي التعب عن الله – عز وجل – من خلق السماوات والأرض </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) الله سبحانه وتعالى لم يصبه أي تعب من خلق السماوات والأرض، وكان هذا ردا على اليهود الذين زعموا أن الله استراح في اليوم السابع بعد خلقه السماوات والأرض في ستة أيام.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) ذكر العلماء عدة تفسيرات لقوله سبحانه وتعالى: )وهو أهون عليه( منها:</strong></span></p>
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li><span style="color: #000080;"><strong>هين سهل لا صعوبة فيه.</strong></span></li>
<li><span style="color: #000080;"><strong>أهون عليه بالنسبة إلى قدرتكم، فالذي يخلق أول مرة يكون البعث أهون عليه حسب منطقكم.</strong></span></li>
<li><span style="color: #000080;"><strong>الض
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2900
المحتوى: <p><strong>توهم تناقض القرآن في عدد الأيام التي خلقت فيها السماوات والأرض </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>ثبوت خلق السماوات والأرض – وما بينهما – على هيئتهما الحالية في ستة أيام، ولو شاء الله لخلقهم في لمح البصر، فالله على كل شيء قدير.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>الخلق في ستة أيام ولا تعارض بين الآيات:</strong></p>
<p><strong>بجمع هذه الأيام – دون فهم وعلم – يكون المجموع ثمانية، وقد ذكر الله في مواضع كثيرة من القرآن أنه خلق السماوات والأرض في ستة أيام، وما ظنه هؤلاء المتوهمون تناقضا فليس بتناقض؛ لأن الأربعة أيام الأولى هي حصيلة جمع اثنين واثنين؛ فقد خلق الله الأرض خلقا أوليا في يومين، ثم جعل فيها الرواسي وهي الجبال، ووضع فيها بركتها من الماء والزرع، وما ذخره فيها من الأرزاق في يومين آخرين، فكانت أربعة أيام، فقول الله سبحانه وتعالى: ) وجعل فيها رواسي من فوقها وبارك فيها
|
<p><strong>توهم تناقض القرآن في عدد الأيام التي خلقت فيها السماوات والأرض </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>ثبوت خلق السماوات والأرض – وما بينهما – على هيئتهما الحالية في ستة أيام، ولو شاء الله لخلقهم في لمح البصر، فالله على كل شيء قدير.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>الخلق في ستة أيام ولا تعارض بين الآيات:</strong></p>
<p><strong>بجمع هذه الأيام – دون فهم وعلم – يكون المجموع ثمانية، وقد ذكر الله في مواضع كثيرة من القرآن أنه خلق السماوات والأرض في ستة أيام، وما ظنه هؤلاء المتوهمون تناقضا فليس بتناقض؛ لأن الأربعة أيام الأولى هي حصيلة جمع اثنين واثنين؛ فقد خلق الله الأرض خلقا أوليا في يومين، ثم جعل فيها الرواسي وهي الجبال، ووضع فيها بركتها من الماء والزرع، وما ذخره فيها من الأرزاق في يومين آخرين، فكانت أربعة أيام، فقول الله سبحانه وتعالى: ) وجعل فيها رواسي من فوقها وبارك فيها
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2898
المحتوى: <p><strong>توهم تناقض القرآن حول طبيعة الأرض وشكلها </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) الحقائق العلمية تقر وجود هذه الأشكال كلها للأرض، وهذا لا يعارض – مطلقا – كونها كروية بيضاوية.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) اختلاف زاوية النظر يؤدي إلى اختلاف الرؤية وليس اختلاف الحقيقة أو الطبيعة.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. الحقائق العلمية تقر هذه الأوصاف كلها، وكلها بمعنى واحد:</strong></p>
<p><strong>إن المتأمل في الآيات الكريمة التي تدور حول مد الأرض وبسطها وسطحها، ودحوها، يجدها كلها تثبت كروية الأرض، يقول ابن حزم الظاهري[1]: إن أحدا من أئمة المسلمين المستحقين لاسم الإمامة بالعلم – رضي الله عنهم – لم ينكروا تكوير الأرض، ولا يحفظ لأحد منهم في دفعه كلمة، بل البراهين من القرآن والسنة قد جاءت بتكويرها، قال تعالى:
|
<p><strong>توهم تناقض القرآن حول طبيعة الأرض وشكلها </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) الحقائق العلمية تقر وجود هذه الأشكال كلها للأرض، وهذا لا يعارض – مطلقا – كونها كروية بيضاوية.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) اختلاف زاوية النظر يؤدي إلى اختلاف الرؤية وليس اختلاف الحقيقة أو الطبيعة.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. الحقائق العلمية تقر هذه الأوصاف كلها، وكلها بمعنى واحد:</strong></p>
<p><strong>إن المتأمل في الآيات الكريمة التي تدور حول مد الأرض وبسطها وسطحها، ودحوها، يجدها كلها تثبت كروية الأرض، يقول ابن حزم الظاهري[1]: إن أحدا من أئمة المسلمين المستحقين لاسم الإمامة بالعلم – رضي الله عنهم – لم ينكروا تكوير الأرض، ولا يحفظ لأحد منهم في دفعه كلمة، بل البراهين من القرآن والسنة قد جاءت بتكويرها، قال تعالى:
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2896
المحتوى: <p><strong>توهم تعارض القرآن بشأن حفظه من الضياع </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>ينتفي هذا التعارض عن طريقين:</strong></span></p>
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li><span style="color: #000080;"><strong>النسيان في قوله ـ سبحانه وتعالـى ـ: )سنقرئك فلا تنسى (6)( (الأعلى) على الوجهين:</strong></span></li>
</ul>
</li>
</ul>
</li>
</ul>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>الأول: أنه من قبيل الإنشاء (النهي).</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>الثاني: أنه من قبيل الخبر.</strong></span></p>
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li><span style="color: #000080;"><strong>الاستثناء في قوله سبحانه وتعالى: )إلا ما شاء الله( (الأعلى: ٧) بين الحقيقة وال
|
<p><strong>توهم تعارض القرآن بشأن حفظه من الضياع </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>ينتفي هذا التعارض عن طريقين:</strong></span></p>
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li><span style="color: #000080;"><strong>النسيان في قوله ـ سبحانه وتعالـى ـ: )سنقرئك فلا تنسى (6)( (الأعلى) على الوجهين:</strong></span></li>
</ul>
</li>
</ul>
</li>
</ul>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>الأول: أنه من قبيل الإنشاء (النهي).</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>الثاني: أنه من قبيل الخبر.</strong></span></p>
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li><span style="color: #000080;"><strong>الاستثناء في قوله سبحانه وتعالى: )إلا ما شاء الله( (الأعلى: ٧) بين الحقيقة وال
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2894
المحتوى: <p><strong>توهم تناقض القرآن حول شهادة الكفار على أنفسهم بالكفر </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>الكفار لا يدركون أنهم على ضلال، على الرغم من شهادة لسان الحال عليهم في الدنيا، وشهادة لسان المقال عليهم في الآخرة.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>إن المتأمل للآيات التي تخص تلك القضية، ليعلم بنفسه ويدرك بعقله الذي أودعه الله إياه أنه لا تعارض بينهما، بل بقليل من التفكر يمكن التوفيق بين ما ظاهره يوهم بالتناقض، يوضح ذلك د. الحديدي فيقول:</strong></p>
<p><strong>الكفار لا يدركون أنهم على ضلال، على الرغم من شهادة لسان الحال عليهم في الدنيا وشهادة لسان المقال عليهم في الآخرة:</strong></p>
<p><strong>إن الكفار يحسبون أنهم – في الدنيا – على الحق والصواب، ولا يدركون أنهم على ضلال وسوء عمل، كما أفاد ذلك قوله سبحانه وتعالى: )ومن يعش عن ذكر الرحمن نقيض له شيطانا فهو له قرين (36) وإنهم ليصدونهم عن السب
|
<p><strong>توهم تناقض القرآن حول شهادة الكفار على أنفسهم بالكفر </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>الكفار لا يدركون أنهم على ضلال، على الرغم من شهادة لسان الحال عليهم في الدنيا، وشهادة لسان المقال عليهم في الآخرة.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>إن المتأمل للآيات التي تخص تلك القضية، ليعلم بنفسه ويدرك بعقله الذي أودعه الله إياه أنه لا تعارض بينهما، بل بقليل من التفكر يمكن التوفيق بين ما ظاهره يوهم بالتناقض، يوضح ذلك د. الحديدي فيقول:</strong></p>
<p><strong>الكفار لا يدركون أنهم على ضلال، على الرغم من شهادة لسان الحال عليهم في الدنيا وشهادة لسان المقال عليهم في الآخرة:</strong></p>
<p><strong>إن الكفار يحسبون أنهم – في الدنيا – على الحق والصواب، ولا يدركون أنهم على ضلال وسوء عمل، كما أفاد ذلك قوله سبحانه وتعالى: )ومن يعش عن ذكر الرحمن نقيض له شيطانا فهو له قرين (36) وإنهم ليصدونهم عن السب
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2892
المحتوى: <p><strong>توهم تناقض القرآن بشأن جزاء السيئة </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>لا تعارض بين الآيتين؛ إذ إن:</strong></span></p>
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li><span style="color: #000080;"><strong>الموضع الأول يتحدث عن جواز القصاص في الدنيا، مع أفضلية العفو والصفح.</strong></span></li>
<li><span style="color: #000080;"><strong>الله – عز وجل – يضاعف العذاب للذين يصدون عن سبيله؛ لضلالهم وإضلالهم.</strong></span></li>
</ul>
</li>
</ul>
</li>
</ul>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>لا تعارض بين الآيتين:</strong></p>
<p><strong>التوهم القائل: إن هناك تناقضا بين قول الله سبحانه وتعالى: )وجزاء سيئة سيئة مثلها( (الشورى: ٤٠)، وبين قوله سبحانه وتعالى: )أولئك لم يكونوا معجزين في الأرض وما كان لهم من دون الله من أولياء يضاعف لهم العذاب ما كانوا يستطيعون السمع و
|
<p><strong>توهم تناقض القرآن بشأن جزاء السيئة </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>لا تعارض بين الآيتين؛ إذ إن:</strong></span></p>
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li><span style="color: #000080;"><strong>الموضع الأول يتحدث عن جواز القصاص في الدنيا، مع أفضلية العفو والصفح.</strong></span></li>
<li><span style="color: #000080;"><strong>الله – عز وجل – يضاعف العذاب للذين يصدون عن سبيله؛ لضلالهم وإضلالهم.</strong></span></li>
</ul>
</li>
</ul>
</li>
</ul>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>لا تعارض بين الآيتين:</strong></p>
<p><strong>التوهم القائل: إن هناك تناقضا بين قول الله سبحانه وتعالى: )وجزاء سيئة سيئة مثلها( (الشورى: ٤٠)، وبين قوله سبحانه وتعالى: )أولئك لم يكونوا معجزين في الأرض وما كان لهم من دون الله من أولياء يضاعف لهم العذاب ما كانوا يستطيعون السمع و
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2890
المحتوى: <p><strong>توهم تناقض القرآن حول إيمان الكافرين بيوم القيامة </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>الكفار لا يؤمنون بيوم القيامة، وما ورد في القرآن على ألسنتهم عكس ذلك فهو على سبيل التهكم والاستهزاء بالرسل.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>الكافرون يرجون شفاعة الأصنام؛ لإصلاح معاشهم في الدنيا، وشفاعتهم لهم في الآخرة على سبيل السخرية:</strong></p>
<p><strong>الثابت أن الكفار يرجون شفاعة الأصنام في الدنيا؛ لإصلاح معاشهم، أما شفاعتها لهم في الآخرة فهي على تقدير وجودها؛ لأنهم لا يؤمنون بيوم القيامة.</strong></p>
<p><strong>ومما يؤكد هذا المعنى ما ذكره ابن عاشور في تفسير لقوله سبحانه وتعالى: )هؤلاء شفعاؤنا عند الله( (يونس: ١٨)؛ إذ يقول: عطف على جملة: )وإذا تتلى عليهم آياتنا بينات( (يونس: ١٥) عطف القصة على القصة، فهذه قصة أخرى من قصص أحوال كفرهم أن قالوا: )ائت بقرآن غير هذا( (يونس: ١٥)، حين تتلى عليهم آيات الق
|
<p><strong>توهم تناقض القرآن حول إيمان الكافرين بيوم القيامة </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>الكفار لا يؤمنون بيوم القيامة، وما ورد في القرآن على ألسنتهم عكس ذلك فهو على سبيل التهكم والاستهزاء بالرسل.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>الكافرون يرجون شفاعة الأصنام؛ لإصلاح معاشهم في الدنيا، وشفاعتهم لهم في الآخرة على سبيل السخرية:</strong></p>
<p><strong>الثابت أن الكفار يرجون شفاعة الأصنام في الدنيا؛ لإصلاح معاشهم، أما شفاعتها لهم في الآخرة فهي على تقدير وجودها؛ لأنهم لا يؤمنون بيوم القيامة.</strong></p>
<p><strong>ومما يؤكد هذا المعنى ما ذكره ابن عاشور في تفسير لقوله سبحانه وتعالى: )هؤلاء شفعاؤنا عند الله( (يونس: ١٨)؛ إذ يقول: عطف على جملة: )وإذا تتلى عليهم آياتنا بينات( (يونس: ١٥) عطف القصة على القصة، فهذه قصة أخرى من قصص أحوال كفرهم أن قالوا: )ائت بقرآن غير هذا( (يونس: ١٥)، حين تتلى عليهم آيات الق
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2888
المحتوى: <p><strong>توهم تناقض القرآن حول طعام أهل النار </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>ليس كل اختلاف تعارضا. فقد اختلف العلماء في توجيه هذه الآيات إلى عدة آراء؛ منها:</strong></span></p>
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li><span style="color: #000080;"><strong>النار دركات[1]، ولكل دركة فيها صنف من الطعام.</strong></span></li>
<li><span style="color: #000080;"><strong>الله – عز وجل – يدلنا على الغائب عنده بالحاضر عندنا.</strong></span></li>
<li><span style="color: #000080;"><strong>كل هذه الأطعمة طعام لأهل النار.</strong></span></li>
<li><span style="color: #000080;"><strong>لا طعام لأهل النار أصلا بالمفهوم المتعارف عليه في الدنيا أو الآخرة؛ لأن هذه الأشياء ليست أطعمة.</strong></span></li>
</ul>
</li>
</ul>
</li>
</ul>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>ليس كل ا
|
<p><strong>توهم تناقض القرآن حول طعام أهل النار </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>ليس كل اختلاف تعارضا. فقد اختلف العلماء في توجيه هذه الآيات إلى عدة آراء؛ منها:</strong></span></p>
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li><span style="color: #000080;"><strong>النار دركات[1]، ولكل دركة فيها صنف من الطعام.</strong></span></li>
<li><span style="color: #000080;"><strong>الله – عز وجل – يدلنا على الغائب عنده بالحاضر عندنا.</strong></span></li>
<li><span style="color: #000080;"><strong>كل هذه الأطعمة طعام لأهل النار.</strong></span></li>
<li><span style="color: #000080;"><strong>لا طعام لأهل النار أصلا بالمفهوم المتعارف عليه في الدنيا أو الآخرة؛ لأن هذه الأشياء ليست أطعمة.</strong></span></li>
</ul>
</li>
</ul>
</li>
</ul>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>ليس كل ا
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2886
المحتوى: <p><strong>توهم تناقض القرآن حول نطق الكفار في الآخرة </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>يمكن التوفيق بين هذه الآيات بأحد رأيين:</strong></span></p>
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li><span style="color: #000080;"><strong>إن القيامة مواقف، والنار حالات، ففي بعضها ينطقون وفي بعضها لا ينطقون.</strong></span></li>
<li><span style="color: #000080;"><strong>إن الكفار ينطقون بما لا فائدة لهم منه، وما لا فائدة منه في حكم العدم.</strong></span></li>
</ul>
</li>
</ul>
</li>
</ul>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>يمكن التوفيق بين الآيات التي تثبت كلام الكفار في الآخرة، وبين الآيات التي تنفي ذلك بأحد رأيين:</strong></p>
<ol>
<li><strong>أن القيامة مواقف، والنار حالات، ففي بعضها ينطقون وفي بعضها لا ينطقون:</strong></li>
</ol>
<p><strong>تختلف مواقف القيامة، وحالات النار؛ ولذا ف
|
<p><strong>توهم تناقض القرآن حول نطق الكفار في الآخرة </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>يمكن التوفيق بين هذه الآيات بأحد رأيين:</strong></span></p>
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li><span style="color: #000080;"><strong>إن القيامة مواقف، والنار حالات، ففي بعضها ينطقون وفي بعضها لا ينطقون.</strong></span></li>
<li><span style="color: #000080;"><strong>إن الكفار ينطقون بما لا فائدة لهم منه، وما لا فائدة منه في حكم العدم.</strong></span></li>
</ul>
</li>
</ul>
</li>
</ul>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>يمكن التوفيق بين الآيات التي تثبت كلام الكفار في الآخرة، وبين الآيات التي تنفي ذلك بأحد رأيين:</strong></p>
<ol>
<li><strong>أن القيامة مواقف، والنار حالات، ففي بعضها ينطقون وفي بعضها لا ينطقون:</strong></li>
</ol>
<p><strong>تختلف مواقف القيامة، وحالات النار؛ ولذا ف
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2884
المحتوى: <p><strong>توهم تناقض القرآن بشأن اختصاص الشفاعة بالله – عز وجل – وحده</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>الشفاعة لله وحده، فلا شفاعة إلا بإذنه، ولا يشفع أحد إلا لمن يرتضي الله له ذلك.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>الشفاعة لله وحده ولا يشفع أحد إلا لمن يرتضي الله له ذلك:</strong></p>
<p><strong> لا يجترئ أحد على الشفاعة عند الله إلا بإذنه تعالى؛ إذ هو تعالى أعلم بموضع الحكمة والصواب، وفي ذلـك دليـل علـى عزتــه وكبريائـــه:)الله لا إله إلا هو الحي القيوم لا تأخذه سنة ولا نوم له ما في السماوات وما في الأرض من ذا الذي يشفع عنده إلا بإذنه( (البقرة:٢٥٥).</strong></p>
<p><strong> ويعلق الطاهر ابن عاشور على آية سورة يونس فيقول: وفي إجراء هذه الصفات – صفات خلق السماوات والأرض والاستواء على العرش وتدبير الأمر – على الله – سبحانه وتعالى – تعريض بالرد على المشركين؛ إذ جعلوا
|
<p><strong>توهم تناقض القرآن بشأن اختصاص الشفاعة بالله – عز وجل – وحده</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>الشفاعة لله وحده، فلا شفاعة إلا بإذنه، ولا يشفع أحد إلا لمن يرتضي الله له ذلك.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>الشفاعة لله وحده ولا يشفع أحد إلا لمن يرتضي الله له ذلك:</strong></p>
<p><strong> لا يجترئ أحد على الشفاعة عند الله إلا بإذنه تعالى؛ إذ هو تعالى أعلم بموضع الحكمة والصواب، وفي ذلـك دليـل علـى عزتــه وكبريائـــه:)الله لا إله إلا هو الحي القيوم لا تأخذه سنة ولا نوم له ما في السماوات وما في الأرض من ذا الذي يشفع عنده إلا بإذنه( (البقرة:٢٥٥).</strong></p>
<p><strong> ويعلق الطاهر ابن عاشور على آية سورة يونس فيقول: وفي إجراء هذه الصفات – صفات خلق السماوات والأرض والاستواء على العرش وتدبير الأمر – على الله – سبحانه وتعالى – تعريض بالرد على المشركين؛ إذ جعلوا
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2882
المحتوى: <p><strong>توهم تناقض القرآن حول الأمر بالتقوى </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>للعلماء في التوفيق بين الآيتين رأيان، وهما أن:</strong></span></p>
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li><span style="color: #000080;"><strong>آية: )فاتقوا الله ما استطعتم( (التغابن: ١٦) ناسخة لقوله – سبحانه وتعالى -: )اتقوا الله حق تقاته( (آل عمران:102).</strong></span></li>
<li><span style="color: #000080;"><strong>آية: )فاتقوا الله ما استطعتم( (التغابن: ١٦) مبينة للمقصود بالآية: )اتقوا الله حق تقاته( (آل عمران:102).</strong></span></li>
</ul>
</li>
</ul>
</li>
</ul>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>اختلف العلماء حول كيفية التوفيق بين الآيتين، فقيل إن:</strong></p>
<ol>
<li><strong>الآية الثانية ناسخة للأولى:</strong></li>
</ol>
<p><strong>آية: )فاتقوا الله ما استطعتم( (التغابن: ١
|
<p><strong>توهم تناقض القرآن حول الأمر بالتقوى </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>للعلماء في التوفيق بين الآيتين رأيان، وهما أن:</strong></span></p>
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li><span style="color: #000080;"><strong>آية: )فاتقوا الله ما استطعتم( (التغابن: ١٦) ناسخة لقوله – سبحانه وتعالى -: )اتقوا الله حق تقاته( (آل عمران:102).</strong></span></li>
<li><span style="color: #000080;"><strong>آية: )فاتقوا الله ما استطعتم( (التغابن: ١٦) مبينة للمقصود بالآية: )اتقوا الله حق تقاته( (آل عمران:102).</strong></span></li>
</ul>
</li>
</ul>
</li>
</ul>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>اختلف العلماء حول كيفية التوفيق بين الآيتين، فقيل إن:</strong></p>
<ol>
<li><strong>الآية الثانية ناسخة للأولى:</strong></li>
</ol>
<p><strong>آية: )فاتقوا الله ما استطعتم( (التغابن: ١
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2880
المحتوى: <p><strong>توهم تناقض القرآن حول مساءلة الكفار يوم القيامة عن أفعالهم </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>للعلماء في هذه الآيات عدة توجيهات، منها أن:</strong></span></p>
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li><span style="color: #000080;"><strong>السؤال المثبت هو سؤال التوبيخ، والمنفي هو سؤال الاستعلام.</strong></span></li>
<li><span style="color: #000080;"><strong>السؤال المثبت يختص بالتوحيد، السؤال المنفي يختص بالدين وفروعه.</strong></span></li>
<li><span style="color: #000080;"><strong>اختلاف المواقف يوم القيامة يستدعي سؤال بعض الناس دون بعض الآخر.</strong></span></li>
</ul>
</li>
</ul>
</li>
</ul>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>لا تعارض بين الآيات الدالة على أن الله تعالى يسأل الناس يوم القيامة، وبين الآيات الدالة على عدم السؤال:</strong></p>
<p><strong>فقد ذكر الع
|
<p><strong>توهم تناقض القرآن حول مساءلة الكفار يوم القيامة عن أفعالهم </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>للعلماء في هذه الآيات عدة توجيهات، منها أن:</strong></span></p>
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li><span style="color: #000080;"><strong>السؤال المثبت هو سؤال التوبيخ، والمنفي هو سؤال الاستعلام.</strong></span></li>
<li><span style="color: #000080;"><strong>السؤال المثبت يختص بالتوحيد، السؤال المنفي يختص بالدين وفروعه.</strong></span></li>
<li><span style="color: #000080;"><strong>اختلاف المواقف يوم القيامة يستدعي سؤال بعض الناس دون بعض الآخر.</strong></span></li>
</ul>
</li>
</ul>
</li>
</ul>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>لا تعارض بين الآيات الدالة على أن الله تعالى يسأل الناس يوم القيامة، وبين الآيات الدالة على عدم السؤال:</strong></p>
<p><strong>فقد ذكر الع
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2878
المحتوى: <p><strong>توهم تناقض القرآن حول آيات فجور العبد وتقواه </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) مذهب القدرية في القول باستقلال العبد في خلق أفعاله دون تأثير لقدرة الله مذهب مخالف لعقيدة السلف الصالح رضوان الله عليهم.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) للعبد إرادة اختيارية يكون عليها الثواب والعقاب، ولكنها محاطة بإرادة الله وقدرته، فهو الذي خلق العبد وخلق إرادته وأفعاله.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 40px;"><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. دحض مذهب القدرية في القول باستقلال العبد في خلق أفعاله دون تأثير لقدرة الله:</strong></p>
<p><strong>قال الله سبحانه وتعالى: )ونفس وما سواها (7) فألهمها فجورها وتقواها (8)( (الشمس)، يذكر د. الحديدي أن للمفسرين في معنى “فألهمها” قولين:</strong></p>
<p><strong>الأول: عرفها وبين لها طريق الخير وطريق الشر
|
<p><strong>توهم تناقض القرآن حول آيات فجور العبد وتقواه </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) مذهب القدرية في القول باستقلال العبد في خلق أفعاله دون تأثير لقدرة الله مذهب مخالف لعقيدة السلف الصالح رضوان الله عليهم.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) للعبد إرادة اختيارية يكون عليها الثواب والعقاب، ولكنها محاطة بإرادة الله وقدرته، فهو الذي خلق العبد وخلق إرادته وأفعاله.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 40px;"><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. دحض مذهب القدرية في القول باستقلال العبد في خلق أفعاله دون تأثير لقدرة الله:</strong></p>
<p><strong>قال الله سبحانه وتعالى: )ونفس وما سواها (7) فألهمها فجورها وتقواها (8)( (الشمس)، يذكر د. الحديدي أن للمفسرين في معنى “فألهمها” قولين:</strong></p>
<p><strong>الأول: عرفها وبين لها طريق الخير وطريق الشر
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2876
المحتوى: <p><strong>توهم تناقض القرآن بشأن مقدار اليوم عند الله</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>ذكر العلماء لمعنى اليوم في الآيتين عدة تفسيرات، أرجحها أن:</strong></span></p>
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li><span style="color: #000080;"><strong>اليوم في الموضع الأول هو يوم نزول الأمر من السماء إلى الأرض وعروجه إليها مرة ثانية.</strong></span></li>
<li><span style="color: #000080;"><strong>أما اليوم في الموضع الثاني وهو يوم القيامة.</strong></span></li>
</ul>
</li>
</ul>
</li>
</ul>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>اختلف العلماء حول المقصود باليوم في الآيتين إلى عدة أقوال، أرجحها أن:</strong></p>
<ol>
<li><strong>اليوم في الموضع الأول يوم نزول الأمر من السماء وعروجه إليها:</strong></li>
</ol>
<p><strong>المقصود باليوم في الموضع الأول هو يوم نزول الأمر من السماء، وعروجه م
|
<p><strong>توهم تناقض القرآن بشأن مقدار اليوم عند الله</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>ذكر العلماء لمعنى اليوم في الآيتين عدة تفسيرات، أرجحها أن:</strong></span></p>
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li><span style="color: #000080;"><strong>اليوم في الموضع الأول هو يوم نزول الأمر من السماء إلى الأرض وعروجه إليها مرة ثانية.</strong></span></li>
<li><span style="color: #000080;"><strong>أما اليوم في الموضع الثاني وهو يوم القيامة.</strong></span></li>
</ul>
</li>
</ul>
</li>
</ul>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>اختلف العلماء حول المقصود باليوم في الآيتين إلى عدة أقوال، أرجحها أن:</strong></p>
<ol>
<li><strong>اليوم في الموضع الأول يوم نزول الأمر من السماء وعروجه إليها:</strong></li>
</ol>
<p><strong>المقصود باليوم في الموضع الأول هو يوم نزول الأمر من السماء، وعروجه م
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2873
المحتوى: <p><strong>توهم تناقض القرآن حول ما يبلغه الرسول – صلى الله عليه وسلم – عن ربه</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>ينقسم كلام النبي – صلى الله عليه وسلم – إلى قسمين:</strong></span></p>
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li><span style="color: #000080;"><strong>ما كان تبليغا عن الله تعالى فهو وحي، ولا يكون عن هوى، وهذا صدق لا كذب فيه.</strong></span></li>
<li><span style="color: #000080;"><strong>ما وكل إليه الاجتهاد فيه – مثل ما حدث في غزوة تبوك – أو ما كان في أمور المعاش – كحادثة تأبير النخل[1] – فهو ليس بوحي، وإنما باجتهاد ظهر له – صلى الله عليه وسلم – ولا يوصف هذا بالصدق ولا بالكذب.</strong></span></li>
</ul>
</li>
</ul>
</li>
</ul>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>كلام النبي – صلى الله عليه وسلم ̵
|
<p><strong>توهم تناقض القرآن حول ما يبلغه الرسول – صلى الله عليه وسلم – عن ربه</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>ينقسم كلام النبي – صلى الله عليه وسلم – إلى قسمين:</strong></span></p>
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li><span style="color: #000080;"><strong>ما كان تبليغا عن الله تعالى فهو وحي، ولا يكون عن هوى، وهذا صدق لا كذب فيه.</strong></span></li>
<li><span style="color: #000080;"><strong>ما وكل إليه الاجتهاد فيه – مثل ما حدث في غزوة تبوك – أو ما كان في أمور المعاش – كحادثة تأبير النخل[1] – فهو ليس بوحي، وإنما باجتهاد ظهر له – صلى الله عليه وسلم – ولا يوصف هذا بالصدق ولا بالكذب.</strong></span></li>
</ul>
</li>
</ul>
</li>
</ul>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>كلام النبي – صلى الله عليه وسلم ̵
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2871
المحتوى: <p><strong>توهم تناقض القرآن بشأن تعذيب الكفار في الدنيا</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) العذاب لا ينزل بالكافرين ما دام النبي – صلى اله عليه وسلم – مقيما فيهم، فإذا خرج من بين أظهرهم تعرضوا للعذاب.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) للعلماء في تفسير قوله تعالى: )وهم يستغفرون (33)( (الأنفال)عدة أقوال للعلماء، منها:</strong></span></p>
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li><span style="color: #000080;"><strong>أن استغفار المؤمنين الذين بقوا في مكة لم يهاجروا يرفع عن كفارها العذاب.</strong></span></li>
<li><span style="color: #000080;"><strong>أن كفار مكة هم الذين يستغفرون، واستغفارهم هو ندمهم على ما صدر منهم من طلب العذاب.</strong></span></li>
<li><span style="color: #000080;"><strong>أن الله ما كان معذبه
|
<p><strong>توهم تناقض القرآن بشأن تعذيب الكفار في الدنيا</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) العذاب لا ينزل بالكافرين ما دام النبي – صلى اله عليه وسلم – مقيما فيهم، فإذا خرج من بين أظهرهم تعرضوا للعذاب.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) للعلماء في تفسير قوله تعالى: )وهم يستغفرون (33)( (الأنفال)عدة أقوال للعلماء، منها:</strong></span></p>
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li><span style="color: #000080;"><strong>أن استغفار المؤمنين الذين بقوا في مكة لم يهاجروا يرفع عن كفارها العذاب.</strong></span></li>
<li><span style="color: #000080;"><strong>أن كفار مكة هم الذين يستغفرون، واستغفارهم هو ندمهم على ما صدر منهم من طلب العذاب.</strong></span></li>
<li><span style="color: #000080;"><strong>أن الله ما كان معذبه
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2869
المحتوى: <p><strong>توهم تناقض القرآن بشأن إثبات القوة لله تعالى </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) الله – عز وجل – هو الملك وهو على كل شيء قدير.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) المكر والمخادعة والإيذاء من صفات الضعفاء، ومن يخادع الله يخدع نفسه في الحقيقة.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) الله تبارك وتعالى لا يعنيه أن يتفق الناس أو يختلفوا، وإنما هم وحكمهم بيده.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>4) أمر الله بالشيء يختلف عن إذنه بحدوثه.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>5) إيذاء الله ورسوله ليس كإيذاء الإنسان للإنسان، وللعلماء آراء في تفسير معناه تنفي ما ذهب إليه هؤلاء المدعون.</strong></span
|
<p><strong>توهم تناقض القرآن بشأن إثبات القوة لله تعالى </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) الله – عز وجل – هو الملك وهو على كل شيء قدير.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) المكر والمخادعة والإيذاء من صفات الضعفاء، ومن يخادع الله يخدع نفسه في الحقيقة.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) الله تبارك وتعالى لا يعنيه أن يتفق الناس أو يختلفوا، وإنما هم وحكمهم بيده.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>4) أمر الله بالشيء يختلف عن إذنه بحدوثه.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>5) إيذاء الله ورسوله ليس كإيذاء الإنسان للإنسان، وللعلماء آراء في تفسير معناه تنفي ما ذهب إليه هؤلاء المدعون.</strong></span
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2867
المحتوى: <p><strong>ادعاء تناقض القرآن حول عدد ملائكة المدد في غزوة بدر</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>اختلف المفسرون حول المقصود بمدد الله بالملائكة في سورة آل عمران إلى رأيين:</strong></span></p>
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li><span style="color: #000080;"><strong>أن المدد فيها كان لأهل بدر، ويكون المعنى: أن الله أمد المسلمين بألف كما في سورة الأنفال، ثم أتبعهم بمدد آخر، بدليل قوله: )مردفين(.</strong></span></li>
<li><span style="color: #000080;"><strong>أنه كان لأهل أحد، ولم يتحقق هذا المدد لعدم تحقق شرطه، وهو الصبر والتقوى.</strong></span></li>
</ul>
</li>
</ul>
</li>
</ul>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>من المقصود بمدد الملائكة في سورة آل عمران؟!</strong></p>
<p><strong>يذكر د. أبو النور الحديدي أن المفسرين اختلفوا في وعد الله تعالى للمؤمنين بمدد الملائكة في سو
|
<p><strong>ادعاء تناقض القرآن حول عدد ملائكة المدد في غزوة بدر</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>اختلف المفسرون حول المقصود بمدد الله بالملائكة في سورة آل عمران إلى رأيين:</strong></span></p>
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li><span style="color: #000080;"><strong>أن المدد فيها كان لأهل بدر، ويكون المعنى: أن الله أمد المسلمين بألف كما في سورة الأنفال، ثم أتبعهم بمدد آخر، بدليل قوله: )مردفين(.</strong></span></li>
<li><span style="color: #000080;"><strong>أنه كان لأهل أحد، ولم يتحقق هذا المدد لعدم تحقق شرطه، وهو الصبر والتقوى.</strong></span></li>
</ul>
</li>
</ul>
</li>
</ul>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>من المقصود بمدد الملائكة في سورة آل عمران؟!</strong></p>
<p><strong>يذكر د. أبو النور الحديدي أن المفسرين اختلفوا في وعد الله تعالى للمؤمنين بمدد الملائكة في سو
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2865
المحتوى: <p><strong>توهم تناقض القرآن حول مشيئة الله تعالى للشرك وعدم رضاه عنه</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>إرادة الله – عز وجل – تنقسم إلى:</strong></span></p>
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li><span style="color: #000080;"><strong>إرادة كونية: وهي التي قدرها الله على الخلق كافة، وإن لم يرض بها ولم يحبها، كعصيان إبليس وكفر المشركين.</strong></span></li>
<li><span style="color: #000080;"><strong>إرادة شرعية: وهي التي قدرها الله على عباده وأحبها، كالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.</strong></span></li>
</ul>
</li>
</ul>
</li>
</ul>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>إرادة الله الشرك للمشركين حقيقة لا شك فيها، لكنها إرادة كونية قدرية، لا شرعية دينية:</strong></p>
<p><strong>القول بأن الله تعالى أراد شرك المشركين، قول صدق وحق ولا شك في ذلك، فإن كل شيء بمشيئة الله
|
<p><strong>توهم تناقض القرآن حول مشيئة الله تعالى للشرك وعدم رضاه عنه</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>إرادة الله – عز وجل – تنقسم إلى:</strong></span></p>
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li><span style="color: #000080;"><strong>إرادة كونية: وهي التي قدرها الله على الخلق كافة، وإن لم يرض بها ولم يحبها، كعصيان إبليس وكفر المشركين.</strong></span></li>
<li><span style="color: #000080;"><strong>إرادة شرعية: وهي التي قدرها الله على عباده وأحبها، كالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.</strong></span></li>
</ul>
</li>
</ul>
</li>
</ul>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>إرادة الله الشرك للمشركين حقيقة لا شك فيها، لكنها إرادة كونية قدرية، لا شرعية دينية:</strong></p>
<p><strong>القول بأن الله تعالى أراد شرك المشركين، قول صدق وحق ولا شك في ذلك، فإن كل شيء بمشيئة الله
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2863
المحتوى: <p><strong>توهم تناقض القرآن بشأن إثبات سلطان الشيطان على الإنسان </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>تتحدث الآيات التي استدل بها هؤلاء على زعمهم عن نوعين من سلطان الشيطان:</strong></span></p>
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li><span style="color: #000080;"><strong>سلطان مثبت: وهو سلطان الضلالة والإغواء وتزيين الباطل.</strong></span></li>
<li><span style="color: #000080;"><strong>سلطان منفي: هو سلطان الحجة والبرهان والقوة والقهر مع ضعف الإيمان.</strong></span></li>
</ul>
</li>
</ul>
</li>
</ul>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>الآيات التي استدل بها أصحاب هذه الشبهة على زعمهم لا تتحدث عن نوع من أنواع سلطان الشيطان على البشر، بل تتحدث عن نوعين من السلطان:</strong></p>
<ol>
<li><strong>سلطان مثبت:</strong></li>
</ol>
<p><strong>السلطان الذي أثبته الله للشيطان إنما هو سل
|
<p><strong>توهم تناقض القرآن بشأن إثبات سلطان الشيطان على الإنسان </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>تتحدث الآيات التي استدل بها هؤلاء على زعمهم عن نوعين من سلطان الشيطان:</strong></span></p>
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li><span style="color: #000080;"><strong>سلطان مثبت: وهو سلطان الضلالة والإغواء وتزيين الباطل.</strong></span></li>
<li><span style="color: #000080;"><strong>سلطان منفي: هو سلطان الحجة والبرهان والقوة والقهر مع ضعف الإيمان.</strong></span></li>
</ul>
</li>
</ul>
</li>
</ul>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>الآيات التي استدل بها أصحاب هذه الشبهة على زعمهم لا تتحدث عن نوع من أنواع سلطان الشيطان على البشر، بل تتحدث عن نوعين من السلطان:</strong></p>
<ol>
<li><strong>سلطان مثبت:</strong></li>
</ol>
<p><strong>السلطان الذي أثبته الله للشيطان إنما هو سل
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2861
المحتوى: <p><strong>توهم تناقض القرآن حول تبديل كلمات الله</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) معنى )لكلمات الله(: سنته، وقوانينه الكونية، وقضاؤه بين المخلوقات.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) المقصود “بالآية”: هي الآية القرآنية، وليست الآية الكونية.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) المراد بالتبديل: هو تبديل الأحكام التي نزلت بها الآيات مع بقاء رسمها في المصحف.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>في واقع الأمر لا يوجد أدنى تناقض بين آيات الذكر الحكيم، ولو وجد مثل ذلك لما سكت عنه مشركو مكة، منذ نحو ألف وأربعمائة عام، وهم أهل البلاغة والفصاحة، ولم ينتظروا كل هذا الوقت حتى يأتي من ليس له أدنى حظ من تعلم العربية ويقول ذلك، ولم يقتصر الأمر على الجهل بأمور اللغة العربية فقط، بل الجهل
|
<p><strong>توهم تناقض القرآن حول تبديل كلمات الله</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) معنى )لكلمات الله(: سنته، وقوانينه الكونية، وقضاؤه بين المخلوقات.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) المقصود “بالآية”: هي الآية القرآنية، وليست الآية الكونية.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) المراد بالتبديل: هو تبديل الأحكام التي نزلت بها الآيات مع بقاء رسمها في المصحف.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>في واقع الأمر لا يوجد أدنى تناقض بين آيات الذكر الحكيم، ولو وجد مثل ذلك لما سكت عنه مشركو مكة، منذ نحو ألف وأربعمائة عام، وهم أهل البلاغة والفصاحة، ولم ينتظروا كل هذا الوقت حتى يأتي من ليس له أدنى حظ من تعلم العربية ويقول ذلك، ولم يقتصر الأمر على الجهل بأمور اللغة العربية فقط، بل الجهل
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2859
المحتوى: <p><strong>توهم تناقض القرآن بشأن ذم الخاطئ</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>لا تعارض بين الآيتين؛ إذ إن:</strong></span></p>
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li><span style="color: #000080;"><strong>الخاطئ في الآية الأولى: هو الذي يذنب متعمدا.</strong></span></li>
<li><span style="color: #000080;"><strong>“أخطأ” في الآية الثانية بمعنى: أذنب بغير تعمد.</strong></span></li>
</ul>
</li>
</ul>
</li>
</ul>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>لا تعارض بين الآيتين؛ إذ إن:</strong></p>
<ol>
<li><strong>الخاطئ في الآية الأولى: هو الذي يذنب متعمدا:</strong></li>
</ol>
<p><strong>الخاطئ من خطئ: بمعنى أذنب أو تعمد الذنب، ومنه قوله – سبحانه وتعالى -: )قالوا يا أبانا استغفر لنا ذنوبنا إنا كنا خاطئين (97)( (يوسف).</strong></p>
<p><strong>فسورة العلق تتحدث عن قبح ما
|
<p><strong>توهم تناقض القرآن بشأن ذم الخاطئ</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>لا تعارض بين الآيتين؛ إذ إن:</strong></span></p>
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li><span style="color: #000080;"><strong>الخاطئ في الآية الأولى: هو الذي يذنب متعمدا.</strong></span></li>
<li><span style="color: #000080;"><strong>“أخطأ” في الآية الثانية بمعنى: أذنب بغير تعمد.</strong></span></li>
</ul>
</li>
</ul>
</li>
</ul>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>لا تعارض بين الآيتين؛ إذ إن:</strong></p>
<ol>
<li><strong>الخاطئ في الآية الأولى: هو الذي يذنب متعمدا:</strong></li>
</ol>
<p><strong>الخاطئ من خطئ: بمعنى أذنب أو تعمد الذنب، ومنه قوله – سبحانه وتعالى -: )قالوا يا أبانا استغفر لنا ذنوبنا إنا كنا خاطئين (97)( (يوسف).</strong></p>
<p><strong>فسورة العلق تتحدث عن قبح ما
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2857
المحتوى: <p><strong>توهم تعارض القرآن بخصوص تكفل الله بهداية الناس</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>هدى الله – عز وجل – ينقسم إلى نوعين:</strong></span></p>
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li><span style="color: #000080;"><strong>هدى الدلالة[1] والبيان: وهذا يقدر عليه البشر، ومن ذلك ما يفعله الرسل مع أتباعهم.</strong></span></li>
<li><span style="color: #000080;"><strong>هدى التوفيق[2]: وهذا لا يقدر عليه إلا الله – عز وجل -، وهو تفضل منه – عز وجل – على من يشاء من عباده.</strong></span></li>
</ul>
</li>
</ul>
</li>
</ul>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>هدى الدلالة والبيان يقدر عليه الخلق كالرسل مع أتباعهم، وهدى التوفيق لا يقدر عليه إلا الله – عز وجل -:</strong></p>
<p><strong>لا تعارض بين آية سورة الليل، وبين ما في سورتي آل عمران والمائدة
|
<p><strong>توهم تعارض القرآن بخصوص تكفل الله بهداية الناس</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>هدى الله – عز وجل – ينقسم إلى نوعين:</strong></span></p>
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li><span style="color: #000080;"><strong>هدى الدلالة[1] والبيان: وهذا يقدر عليه البشر، ومن ذلك ما يفعله الرسل مع أتباعهم.</strong></span></li>
<li><span style="color: #000080;"><strong>هدى التوفيق[2]: وهذا لا يقدر عليه إلا الله – عز وجل -، وهو تفضل منه – عز وجل – على من يشاء من عباده.</strong></span></li>
</ul>
</li>
</ul>
</li>
</ul>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>هدى الدلالة والبيان يقدر عليه الخلق كالرسل مع أتباعهم، وهدى التوفيق لا يقدر عليه إلا الله – عز وجل -:</strong></p>
<p><strong>لا تعارض بين آية سورة الليل، وبين ما في سورتي آل عمران والمائدة
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2855
المحتوى: <p><strong>توهم تناقض القرآن بشأن ولاية الله للكافرين </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>الولاية في الآية الأولى تعني: المالك والمتصرف، أما الولاية في الآية الثانية فتعني: الناصر والمعين.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>الولاية في الآية الأولى تعني: المالك المتصرف، وفي الآية الثانية تعني: الناصر المعين:</strong></p>
<p><strong>معنى “مولاهم” في الآية الأولى: أن الله – سبحانه وتعالى – هو خالق كل شيء ومالكه ووليه، ولا ينكر هذا إلا ملحد أو مشرك، أو معاند يعلم الحق ويأبى عناده إلا أن يكتمه ليحترق به قلبه ولا يظهره، ففي كل صغيرة وكبيرة في الكون دلالة على أنه الواحد الأحد المالك المهيمن.</strong></p>
<p><strong>الشمس والبدر من أنوار حكمته</strong></p>
<p><strong>والبر والبحر فيض من عطاياه</strong></p>
<p><strong>السبع قدسه والطير سبحه</strong></p>
<p><strong>والموج كبره والحوت ناجاه<
|
<p><strong>توهم تناقض القرآن بشأن ولاية الله للكافرين </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>الولاية في الآية الأولى تعني: المالك والمتصرف، أما الولاية في الآية الثانية فتعني: الناصر والمعين.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>الولاية في الآية الأولى تعني: المالك المتصرف، وفي الآية الثانية تعني: الناصر المعين:</strong></p>
<p><strong>معنى “مولاهم” في الآية الأولى: أن الله – سبحانه وتعالى – هو خالق كل شيء ومالكه ووليه، ولا ينكر هذا إلا ملحد أو مشرك، أو معاند يعلم الحق ويأبى عناده إلا أن يكتمه ليحترق به قلبه ولا يظهره، ففي كل صغيرة وكبيرة في الكون دلالة على أنه الواحد الأحد المالك المهيمن.</strong></p>
<p><strong>الشمس والبدر من أنوار حكمته</strong></p>
<p><strong>والبر والبحر فيض من عطاياه</strong></p>
<p><strong>السبع قدسه والطير سبحه</strong></p>
<p><strong>والموج كبره والحوت ناجاه<
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2853
المحتوى: <p><strong>توهم تناقض القرآن بشأن وسيلة شفاء الصدور</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>المراد بشفاء الصدور في الآيتين مختلف؛ إذ إن:</strong></span></p>
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li><span style="color: #000080;"><strong>المراد بالشفاء في الآية الأولى، تطهير الأرواح عن العقائد الفاسدة والأخلاق الذميمة.</strong></span></li>
<li><span style="color: #000080;"><strong>المراد بالشفاء في الآية الثانية، قتل الأعداء وخزيهم والنصرة عليهم.</strong></span></li>
</ul>
</li>
</ul>
</li>
</ul>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>معنى شفاء الصدور في الآيتين مختلف:</strong></p>
<ol>
<li><strong>فالمراد بالشفاء في الآية الأولى: تطهير الأرواح عن العقائد الفاسدة والأخلاق الذميمة:</strong></li>
</ol>
<p><strong>من المسلم به أن القرآن الكريم يهذب الباطن عن العقائد الفاسدة، والأخلاق الذم
|
<p><strong>توهم تناقض القرآن بشأن وسيلة شفاء الصدور</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>المراد بشفاء الصدور في الآيتين مختلف؛ إذ إن:</strong></span></p>
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li><span style="color: #000080;"><strong>المراد بالشفاء في الآية الأولى، تطهير الأرواح عن العقائد الفاسدة والأخلاق الذميمة.</strong></span></li>
<li><span style="color: #000080;"><strong>المراد بالشفاء في الآية الثانية، قتل الأعداء وخزيهم والنصرة عليهم.</strong></span></li>
</ul>
</li>
</ul>
</li>
</ul>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>معنى شفاء الصدور في الآيتين مختلف:</strong></p>
<ol>
<li><strong>فالمراد بالشفاء في الآية الأولى: تطهير الأرواح عن العقائد الفاسدة والأخلاق الذميمة:</strong></li>
</ol>
<p><strong>من المسلم به أن القرآن الكريم يهذب الباطن عن العقائد الفاسدة، والأخلاق الذم
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2851
المحتوى: <p><strong>توهم تناقض القرآن بشأن النهي عن الربا والأمر به</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>الربا يختلف معنى وحكما عن الجزية؛ إذ إن:</strong></span></p>
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li><span style="color: #000080;"><strong>الربا كل زيادة مشروطة مقدما على رأس المال مقابل الأجل وحده، وحكمها التحريم.</strong></span></li>
<li><span style="color: #000080;"><strong>الجزية هي مال يدفعه أهل الكتاب ومن يلحق بهم إلى المسلمين مقابل حمايتهم.</strong></span></li>
</ul>
</li>
</ul>
</li>
</ul>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>الربا يختلف معنى وحكما عن الجزية:</strong></p>
<ol>
<li><strong>الربا: هو زيادة مشروطة مقدما على رأس المال مقابل الأجل وحده، وهو محرم، ولا يتصور أن يحرم الله على الناس شيئا ويتوعدهم بأشد الوعيد على فعله وهم لا يعلمون ما هو؟! فالربا أمر معروف تعامل العرب
|
<p><strong>توهم تناقض القرآن بشأن النهي عن الربا والأمر به</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>الربا يختلف معنى وحكما عن الجزية؛ إذ إن:</strong></span></p>
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li><span style="color: #000080;"><strong>الربا كل زيادة مشروطة مقدما على رأس المال مقابل الأجل وحده، وحكمها التحريم.</strong></span></li>
<li><span style="color: #000080;"><strong>الجزية هي مال يدفعه أهل الكتاب ومن يلحق بهم إلى المسلمين مقابل حمايتهم.</strong></span></li>
</ul>
</li>
</ul>
</li>
</ul>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>الربا يختلف معنى وحكما عن الجزية:</strong></p>
<ol>
<li><strong>الربا: هو زيادة مشروطة مقدما على رأس المال مقابل الأجل وحده، وهو محرم، ولا يتصور أن يحرم الله على الناس شيئا ويتوعدهم بأشد الوعيد على فعله وهم لا يعلمون ما هو؟! فالربا أمر معروف تعامل العرب
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2849
المحتوى: <p><strong>توهم تناقض القرآن بشأن القسم بالأماكن والأزمان</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>للعلماء في معنى “لا” أربعة أوجه:</strong></span></p>
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li><span style="color: #000080;"><strong>“لا” صلة أو زائدة، والمعنى على الإثبات فلا نفي فيه.</strong></span></li>
<li><span style="color: #000080;"><strong>“لا” رد لكلام المشركين المكذبين للنبي – صلى الله عليه وسلم -، وقوله”أقسم” إثبات مستأنف.</strong></span></li>
<li><span style="color: #000080;"><strong>“لا” لنفي ما ينبئ عنه القسم من إعظام المقسم به وتفخيمه.</strong></span></li>
<li><span style="color: #000080;"><strong>“لا” اللام للابتداء، وإنما أشبعت فتحتها فتولد عنها ألف، وهذا مشهور في لغة العرب.</strong></span></li>
</ul
|
<p><strong>توهم تناقض القرآن بشأن القسم بالأماكن والأزمان</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>للعلماء في معنى “لا” أربعة أوجه:</strong></span></p>
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li><span style="color: #000080;"><strong>“لا” صلة أو زائدة، والمعنى على الإثبات فلا نفي فيه.</strong></span></li>
<li><span style="color: #000080;"><strong>“لا” رد لكلام المشركين المكذبين للنبي – صلى الله عليه وسلم -، وقوله”أقسم” إثبات مستأنف.</strong></span></li>
<li><span style="color: #000080;"><strong>“لا” لنفي ما ينبئ عنه القسم من إعظام المقسم به وتفخيمه.</strong></span></li>
<li><span style="color: #000080;"><strong>“لا” اللام للابتداء، وإنما أشبعت فتحتها فتولد عنها ألف، وهذا مشهور في لغة العرب.</strong></span></li>
</ul
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2847
المحتوى: <p><strong>توهم تناقض القرآن حول مصدر الحسنة والسيئة</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>معنى الحسنة والسيئة في الآيتين مختلف؛ إذ إن:</strong></span></p>
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li><span style="color: #000080;"><strong>المراد بالحسنة والسيئة في الموضع الأول هو النعم والمصائب.</strong></span></li>
<li><span style="color: #000080;"><strong>المراد بالحسنة والسيئة في الموضع الثاني هو الطاعة والمعصية، أو النصر والهزيمة.</strong></span></li>
</ul>
</li>
</ul>
</li>
</ul>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>معنى الحسنة والسيئة في الآيتين مختلف؛ إذ إن:</strong></p>
<ol>
<li><strong>المرد بالحسنة والسيئة في الموضع الأول هو النعم والمصائب:</strong></li>
</ol>
<p><strong>المراد بالحسنة في الموضع الأول هو الخصب والرخاء، وبالسيئة الشدة والأمراض، فقد كانوا يقولون في مثل ذلك: إ
|
<p><strong>توهم تناقض القرآن حول مصدر الحسنة والسيئة</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>معنى الحسنة والسيئة في الآيتين مختلف؛ إذ إن:</strong></span></p>
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li><span style="color: #000080;"><strong>المراد بالحسنة والسيئة في الموضع الأول هو النعم والمصائب.</strong></span></li>
<li><span style="color: #000080;"><strong>المراد بالحسنة والسيئة في الموضع الثاني هو الطاعة والمعصية، أو النصر والهزيمة.</strong></span></li>
</ul>
</li>
</ul>
</li>
</ul>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>معنى الحسنة والسيئة في الآيتين مختلف؛ إذ إن:</strong></p>
<ol>
<li><strong>المرد بالحسنة والسيئة في الموضع الأول هو النعم والمصائب:</strong></li>
</ol>
<p><strong>المراد بالحسنة في الموضع الأول هو الخصب والرخاء، وبالسيئة الشدة والأمراض، فقد كانوا يقولون في مثل ذلك: إ
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2845
المحتوى: <p><strong>توهم تناقض القرآن بشأن المفاضلة بين الرجل والمرأة </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) المرأة جزء من الرجل، وقد خلقها الله من نفس الرجل ليسكن إليها.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) القرآن سوى بين المرأة والرجل في كافة الأمور إلا ما يقتضي اختلاف الطبيعة فيه غير ذلك، وهو قليل.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) اشتراك المرأة مع الرجل في الميراث هو عدل وتسوية.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>4) الإسلام جعل القوامة للرجل لأسباب فطرية وكسبية.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>5) اختلاف وظيفة الرجل والمرأة وفقا لاختلاف طبيعة كل منهما.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><stron
|
<p><strong>توهم تناقض القرآن بشأن المفاضلة بين الرجل والمرأة </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) المرأة جزء من الرجل، وقد خلقها الله من نفس الرجل ليسكن إليها.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) القرآن سوى بين المرأة والرجل في كافة الأمور إلا ما يقتضي اختلاف الطبيعة فيه غير ذلك، وهو قليل.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) اشتراك المرأة مع الرجل في الميراث هو عدل وتسوية.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>4) الإسلام جعل القوامة للرجل لأسباب فطرية وكسبية.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>5) اختلاف وظيفة الرجل والمرأة وفقا لاختلاف طبيعة كل منهما.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><stron
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2843
المحتوى: <p><strong>توهم تناقض القرآن حول ذكر الجنة مفردة ومثناة </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>لا تعارض بين الآيتين؛ لأن:</strong></span></p>
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li><span style="color: #000080;"><strong>الآيـة الأولـى: )إن أصحـاب الجنـة اليـوم في شغـل فاكهـون (55)( (يس) نزلت بـخصوص أهل الجنة عامة.</strong></span></li>
<li><span style="color: #000080;"><strong>الآية الثانية: )ولمن خاف مقام ربه جنتان (46)( (الرحمن) نزلت بـخصوص طائفة مميزة من أهل الجنة.</strong></span></li>
</ul>
</li>
</ul>
</li>
</ul>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>الفهم الصحيح لمعنى الآيتين:</strong></p>
<ol>
<li><strong>الآية الأولى في خصوص أهل الجنة عامة:</strong></li>
</ol>
<p><strong>إن المراد بقوله تعالى: )إن أصحاب الجنة اليوم في شغل فاكهون (55)( (يس)، أهل الجنة عـامة دون تخصيص ولا اص
|
<p><strong>توهم تناقض القرآن حول ذكر الجنة مفردة ومثناة </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>لا تعارض بين الآيتين؛ لأن:</strong></span></p>
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li><span style="color: #000080;"><strong>الآيـة الأولـى: )إن أصحـاب الجنـة اليـوم في شغـل فاكهـون (55)( (يس) نزلت بـخصوص أهل الجنة عامة.</strong></span></li>
<li><span style="color: #000080;"><strong>الآية الثانية: )ولمن خاف مقام ربه جنتان (46)( (الرحمن) نزلت بـخصوص طائفة مميزة من أهل الجنة.</strong></span></li>
</ul>
</li>
</ul>
</li>
</ul>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>الفهم الصحيح لمعنى الآيتين:</strong></p>
<ol>
<li><strong>الآية الأولى في خصوص أهل الجنة عامة:</strong></li>
</ol>
<p><strong>إن المراد بقوله تعالى: )إن أصحاب الجنة اليوم في شغل فاكهون (55)( (يس)، أهل الجنة عـامة دون تخصيص ولا اص
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2841
المحتوى: <p><strong>توهم تناقض القرآن بشأن إيمان بعض الكافرين وعدم إيمانهم</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) الخطاب في الآية الأولى لجنس الكفار وليس لأشخاص معينين.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) وصفت الآية الكافرين بالجملة الاسمية التي تدل على الثبات، وقيل: إن كلمة “تعبدون” مع ما قبلها مصدرية تقديرها “عبادتكم”.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. الخطاب في الآية الأولى لجنس الكفار، وليس لأشخاص بعينهم:</strong></p>
<p><strong>فقوله عز وجل: )ولا أنتم عابدون ما أعبد (3)( (الكافرون)، يدل ظاهره على أن الكفار المخاطبين بها لا يعبدون الله أبدا، مع أن المتأمل في الآية يجد أنه خطاب لجنس الكفار، وإن أسلموا فيما بعد فهو خطاب لهم ما داموا كفارا، فإذا أسلموا لم يتناولهم ذلك؛ لأنهم – حينئذ – مؤمنون وليسوا كافرين، وإن كا
|
<p><strong>توهم تناقض القرآن بشأن إيمان بعض الكافرين وعدم إيمانهم</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) الخطاب في الآية الأولى لجنس الكفار وليس لأشخاص معينين.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) وصفت الآية الكافرين بالجملة الاسمية التي تدل على الثبات، وقيل: إن كلمة “تعبدون” مع ما قبلها مصدرية تقديرها “عبادتكم”.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. الخطاب في الآية الأولى لجنس الكفار، وليس لأشخاص بعينهم:</strong></p>
<p><strong>فقوله عز وجل: )ولا أنتم عابدون ما أعبد (3)( (الكافرون)، يدل ظاهره على أن الكفار المخاطبين بها لا يعبدون الله أبدا، مع أن المتأمل في الآية يجد أنه خطاب لجنس الكفار، وإن أسلموا فيما بعد فهو خطاب لهم ما داموا كفارا، فإذا أسلموا لم يتناولهم ذلك؛ لأنهم – حينئذ – مؤمنون وليسوا كافرين، وإن كا
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2839
المحتوى: <p><strong>توهم تناقض القرآن في تقدير مدة الحمل والرضاع </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>القرآن يفسر بعضه بعضا، ويتفق مع نتائج العلم الحديث، فمدة الرضاع وحده عامان، لكن مدته مع الحمل ثلاثون شهرا؛ إذ أقل الحمل ستة أشهر.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>اتفاق مدلول الآيات القرآنية الخاصة بتحديد مدة الحمل والرضاع مع نتائج العلم:</strong></p>
<p><strong>إن الذي لديه أدنى دراية بالقرآن الكريم، يعلم حق العلم أنه لا يوجد أي تعارض بين آياته الكريمة؛ فبالجمع بين آيتي سورة لقمان وسورة البقرة، وبين آية سورة الأحقاف، يدرك أن أقل مدة للحمل هي ستة أشهر، فقوله سبحانه وتعالى: )وحمله وفصاله ثلاثون شهرا( (الأحقاف: ١٥) لا يعرف منه – بانفراده – أقل مدة للحمل، ولكنه بضم بعض الآيات الأخرى إلى هذه الآية، تعلم أقل مدة للحمل؛ لأن هذه الآية الكريمة صرحت بأن أمد الحمل والفصال[1] معا ثلاثون شهرا، وقوله سبحانه وتعال
|
<p><strong>توهم تناقض القرآن في تقدير مدة الحمل والرضاع </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>القرآن يفسر بعضه بعضا، ويتفق مع نتائج العلم الحديث، فمدة الرضاع وحده عامان، لكن مدته مع الحمل ثلاثون شهرا؛ إذ أقل الحمل ستة أشهر.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>اتفاق مدلول الآيات القرآنية الخاصة بتحديد مدة الحمل والرضاع مع نتائج العلم:</strong></p>
<p><strong>إن الذي لديه أدنى دراية بالقرآن الكريم، يعلم حق العلم أنه لا يوجد أي تعارض بين آياته الكريمة؛ فبالجمع بين آيتي سورة لقمان وسورة البقرة، وبين آية سورة الأحقاف، يدرك أن أقل مدة للحمل هي ستة أشهر، فقوله سبحانه وتعالى: )وحمله وفصاله ثلاثون شهرا( (الأحقاف: ١٥) لا يعرف منه – بانفراده – أقل مدة للحمل، ولكنه بضم بعض الآيات الأخرى إلى هذه الآية، تعلم أقل مدة للحمل؛ لأن هذه الآية الكريمة صرحت بأن أمد الحمل والفصال[1] معا ثلاثون شهرا، وقوله سبحانه وتعال
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2837
المحتوى: <p><strong>توهم تعارض القرآن بشأن قدر تفضيل المجاهدين على القاعدين</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>فضل الله المجاهدين بالمال والنفس درجة على القاعدين غير أولي الضرر، في حين أنه – سبحانه وتعالى – فضل المجاهدين على بعضهم درجات، فمن نال كل الدرجات فقد نال درجة – أي: منزلة – عظيمة، ومن نال بعضها فقد نال درجة أقل، فلا تعارض بين الآيتين.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>فضل الله المجاهدين بأموالهم وأنفسهم على القاعدين من غير أولي الضرر درجة، في حين أنه – سبحانه وتعالى – فضل المجاهدين على بعضهم البعض درجات:</strong></p>
<p><strong>إن الفهم الصحيح لمعنى الآيتين ينفي شبهة التعارض بينهما؛ فالمقصود بالآية الأولى أنه ليس من العدل أن يستوي المجاهدون وغير المجاهدين في الثواب الدنيوي والأخروي، فللذين يجاهدون بأموالهم وأنفسهم في سبيل الله – عز وجل – درجة فوق الذين لا ي
|
<p><strong>توهم تعارض القرآن بشأن قدر تفضيل المجاهدين على القاعدين</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>فضل الله المجاهدين بالمال والنفس درجة على القاعدين غير أولي الضرر، في حين أنه – سبحانه وتعالى – فضل المجاهدين على بعضهم درجات، فمن نال كل الدرجات فقد نال درجة – أي: منزلة – عظيمة، ومن نال بعضها فقد نال درجة أقل، فلا تعارض بين الآيتين.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>فضل الله المجاهدين بأموالهم وأنفسهم على القاعدين من غير أولي الضرر درجة، في حين أنه – سبحانه وتعالى – فضل المجاهدين على بعضهم البعض درجات:</strong></p>
<p><strong>إن الفهم الصحيح لمعنى الآيتين ينفي شبهة التعارض بينهما؛ فالمقصود بالآية الأولى أنه ليس من العدل أن يستوي المجاهدون وغير المجاهدين في الثواب الدنيوي والأخروي، فللذين يجاهدون بأموالهم وأنفسهم في سبيل الله – عز وجل – درجة فوق الذين لا ي
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2835
المحتوى: <p><strong>توهم تناقض القرآن حول رؤية الله – عز وجل – بالأبصار</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) رؤية المؤمنين لربهم في الآخرة حقيقة ثابتة، أما معنى قوله عز وجل: )لا تدركه الأبصار( أي: لا تحيط به وبكنهه جل وعلا، أو لا تدركه في الدنيا، وعدم الإدراك بالأبصار في الدنيا لا ينافي الرؤية في الآخرة، أو أن الآية من العام المخصص.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) اختلف العلماء حول حقيقة رؤية النبي – صلى الله عليه وسلم – لله – عز وجل – ليلة الإسراء والمعراج، فمنهم من أثبت ذلك، ومنهم من نفاه، والراجح أن رؤية النبي لله ثابتة.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. حقيقة رؤية المؤمنين لربهم في الآخرة:</strong></p>
<p><strong>رؤية المؤمنين لربهم – عز وجل – حقيقه لا مراء فيها، بيد أن سوء الفهم وخبث الطوية[1
|
<p><strong>توهم تناقض القرآن حول رؤية الله – عز وجل – بالأبصار</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) رؤية المؤمنين لربهم في الآخرة حقيقة ثابتة، أما معنى قوله عز وجل: )لا تدركه الأبصار( أي: لا تحيط به وبكنهه جل وعلا، أو لا تدركه في الدنيا، وعدم الإدراك بالأبصار في الدنيا لا ينافي الرؤية في الآخرة، أو أن الآية من العام المخصص.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) اختلف العلماء حول حقيقة رؤية النبي – صلى الله عليه وسلم – لله – عز وجل – ليلة الإسراء والمعراج، فمنهم من أثبت ذلك، ومنهم من نفاه، والراجح أن رؤية النبي لله ثابتة.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. حقيقة رؤية المؤمنين لربهم في الآخرة:</strong></p>
<p><strong>رؤية المؤمنين لربهم – عز وجل – حقيقه لا مراء فيها، بيد أن سوء الفهم وخبث الطوية[1
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2833
المحتوى: <p><strong>توهم تناقض القرآن بشأن حرية العقيدة والإكراه عليها </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) الموضع الأول نزل في الأنصار خاصة، ولكن حكمه شامل، فالعبرة بعموم اللفظ لا بخصوص السبب.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) الإسلام لم يكره أحدا على اعتناقه للعديد من الأسباب النبيلة.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) شرع الإسلام الحرب والقتال لأهداف محددة ومشروعة، ولم تشرع لمجرد العدوان على الآخرين بدون وجه حق كما يدعي المبطلون.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. الموضع الأول نزل في الأنصار خاصة، ولكن حكمه شامل، فالعبرة بعموم اللفظ لا بخصوص السبب:</strong></p>
<p><strong>ورد عن سعيد بن جبير وغيره في تفسير قول الله سبحانه وتعالى: )لا إكراه في الدين( (البقرة: ٢٥٦)، أنه قال: نزلت في الأ
|
<p><strong>توهم تناقض القرآن بشأن حرية العقيدة والإكراه عليها </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) الموضع الأول نزل في الأنصار خاصة، ولكن حكمه شامل، فالعبرة بعموم اللفظ لا بخصوص السبب.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) الإسلام لم يكره أحدا على اعتناقه للعديد من الأسباب النبيلة.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) شرع الإسلام الحرب والقتال لأهداف محددة ومشروعة، ولم تشرع لمجرد العدوان على الآخرين بدون وجه حق كما يدعي المبطلون.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. الموضع الأول نزل في الأنصار خاصة، ولكن حكمه شامل، فالعبرة بعموم اللفظ لا بخصوص السبب:</strong></p>
<p><strong>ورد عن سعيد بن جبير وغيره في تفسير قول الله سبحانه وتعالى: )لا إكراه في الدين( (البقرة: ٢٥٦)، أنه قال: نزلت في الأ
|
Subsets and Splits
No community queries yet
The top public SQL queries from the community will appear here once available.