poem_title
stringlengths
0
99
poem_meter
class label
17 classes
poem_verses
sequencelengths
2
11.6k
poem_theme
stringclasses
18 values
poem_url
stringlengths
35
346
poet_name
stringlengths
1
44
poet_description
stringclasses
762 values
poet_url
stringlengths
38
98
poet_era
stringclasses
14 values
poet_location
stringclasses
20 values
poem_description
listlengths
1
290
poem_language_type
stringclasses
5 values
text
stringlengths
44
553k
غيمٌ مدامعهُ تفيضْ
6الكامل
[ "غيمٌ مدامعهُ تفيضْ", "وثيابُه سودٌ وبيضْ", "يبكِي فيضحَكُ مِنْ طوي", "لِ بُكائه الرَّوضُ الأريضْ", "ولديَّ ِخوانٌ قَرَا", "ئحُهُمْ بحورٌ لا تَفِيضْ", "والرَّاحُ قد عزَّتْ على الشّعرا", "ءِ مُذْ ذُلَّ القّريضْ", "وعليكَ عَوْلٌ في الندا", "مَى رَاحَ ليسَ لهُ نُهوضْ", "وَلأَنْتَ مرجاهُ المُرَجّى", "عندهُ الجاهُ العَريضْ", "فامنُنْ بها حمراءَ يحس", "دُ طيبها المسكُ الرَضِيضْ", "واعلَمْ بأَنَّ صَنَا", "ئعَ لمعروفِ أكثرها فُروضْ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9365&r=&rc=222
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_14|> ض <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> غيمٌ مدامعهُ تفيضْ <|vsep|> وثيابُه سودٌ وبيضْ </|bsep|> <|bsep|> يبكِي فيضحَكُ مِنْ طوي <|vsep|> لِ بُكائه الرَّوضُ الأريضْ </|bsep|> <|bsep|> ولديَّ ِخوانٌ قَرَا <|vsep|> ئحُهُمْ بحورٌ لا تَفِيضْ </|bsep|> <|bsep|> والرَّاحُ قد عزَّتْ على الشّعرا <|vsep|> ءِ مُذْ ذُلَّ القّريضْ </|bsep|> <|bsep|> وعليكَ عَوْلٌ في الندا <|vsep|> مَى رَاحَ ليسَ لهُ نُهوضْ </|bsep|> <|bsep|> وَلأَنْتَ مرجاهُ المُرَجّى <|vsep|> عندهُ الجاهُ العَريضْ </|bsep|> <|bsep|> فامنُنْ بها حمراءَ يحس <|vsep|> دُ طيبها المسكُ الرَضِيضْ </|bsep|> </|psep|>
مَتَى تنشَطُ للأَكْلِ
15الهزج
[ "مَتَى تنشَطُ للأَكْلِ", "فقد كلّلَتِ الجونَهْ", "وَقَدْ زَيّنَتَه الطاهي", "لنا أَحسنَ تَزْيِينَهْ", "كما زيَّنَ صَوبُ الغي", "ثِ في الرّوضِ أَفانينَهْ", "فَجَاءَتْ وَهْيَ مِنْ أَطي", "بِ ما يؤكَلُ مَشْحُونَهْ", "فَمِنْ جديٍ شهيٍّ قد", "أردنا لكَ تحسينَهْ", "فنضّرْنَا عليه نع", "نَعَ البَقلِ وطرخُونَهْ", "وفرخٌ وافرُ الزّورِ", "أجدنا لكَ تَسْمِينَهْ", "وطيهوجٌ وفرّوجٌ", "أجدنَا لكَ تطحينَهْ", "وسبوجَة ُ مَقْلوَّ", "ة ُ في ِثرِ طروينَهْ", "وحمراءٌ من البَيضِ", "لى جانبِ زيتونَهْ", "وطَْعٌ كَنظامِ ال", "دُّرِّ في الأَسْفَاطِ مكنونَهْ", "برُغْفِ ككسورِ ال", "دّرِّ بالعنبرِ مَعْجونَهْ", "وحرّيفٌ من الجبنِ", "بهِ الأَوساطُ مقرونهْ", "وباذنجانُ داراني", "بهِ نَفْسُكَ مفتونهْ", "وهليونٌ وعهدي ب", "كَ تستَعذبُ هليونَهْ", "ولوزَيْنَجَة ٌ في الدّهنِ", "وفي السكّرِ مدفُونَهْ", "وعندي لكَ دَسْتِيجَة ُ", "مطبوخٌ وقنّينَهْ", "وساقٍ وعدتْ بالقط", "فِ منه عَطْفَة ُ النّونَهْ", "لهُ شدّة ُ ألحاظٍ", "وفي ألفاظِهِ لينَهْ", "وقمريٌّ يُغَنّينَا", "لحوناً غيرَ ملحونهْ", "ألا يأنى لمحزونٍ", "نأى عَنْ دارِ محزونَهْ", "فَمَا عُذْرُك في أنْ لا", "ترى من سكّرٍ طِينَهْ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9490&r=&rc=347
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_10|> ن <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> مَتَى تنشَطُ للأَكْلِ <|vsep|> فقد كلّلَتِ الجونَهْ </|bsep|> <|bsep|> وَقَدْ زَيّنَتَه الطاهي <|vsep|> لنا أَحسنَ تَزْيِينَهْ </|bsep|> <|bsep|> كما زيَّنَ صَوبُ الغي <|vsep|> ثِ في الرّوضِ أَفانينَهْ </|bsep|> <|bsep|> فَجَاءَتْ وَهْيَ مِنْ أَطي <|vsep|> بِ ما يؤكَلُ مَشْحُونَهْ </|bsep|> <|bsep|> فَمِنْ جديٍ شهيٍّ قد <|vsep|> أردنا لكَ تحسينَهْ </|bsep|> <|bsep|> فنضّرْنَا عليه نع <|vsep|> نَعَ البَقلِ وطرخُونَهْ </|bsep|> <|bsep|> وفرخٌ وافرُ الزّورِ <|vsep|> أجدنا لكَ تَسْمِينَهْ </|bsep|> <|bsep|> وطيهوجٌ وفرّوجٌ <|vsep|> أجدنَا لكَ تطحينَهْ </|bsep|> <|bsep|> وسبوجَة ُ مَقْلوَّ <|vsep|> ة ُ في ِثرِ طروينَهْ </|bsep|> <|bsep|> وحمراءٌ من البَيضِ <|vsep|> لى جانبِ زيتونَهْ </|bsep|> <|bsep|> وطَْعٌ كَنظامِ ال <|vsep|> دُّرِّ في الأَسْفَاطِ مكنونَهْ </|bsep|> <|bsep|> برُغْفِ ككسورِ ال <|vsep|> دّرِّ بالعنبرِ مَعْجونَهْ </|bsep|> <|bsep|> وحرّيفٌ من الجبنِ <|vsep|> بهِ الأَوساطُ مقرونهْ </|bsep|> <|bsep|> وباذنجانُ داراني <|vsep|> بهِ نَفْسُكَ مفتونهْ </|bsep|> <|bsep|> وهليونٌ وعهدي ب <|vsep|> كَ تستَعذبُ هليونَهْ </|bsep|> <|bsep|> ولوزَيْنَجَة ٌ في الدّهنِ <|vsep|> وفي السكّرِ مدفُونَهْ </|bsep|> <|bsep|> وعندي لكَ دَسْتِيجَة ُ <|vsep|> مطبوخٌ وقنّينَهْ </|bsep|> <|bsep|> وساقٍ وعدتْ بالقط <|vsep|> فِ منه عَطْفَة ُ النّونَهْ </|bsep|> <|bsep|> لهُ شدّة ُ ألحاظٍ <|vsep|> وفي ألفاظِهِ لينَهْ </|bsep|> <|bsep|> وقمريٌّ يُغَنّينَا <|vsep|> لحوناً غيرَ ملحونهْ </|bsep|> <|bsep|> ألا يأنى لمحزونٍ <|vsep|> نأى عَنْ دارِ محزونَهْ </|bsep|> </|psep|>
وإذا يَمَّمَتْ بنانُكَ خَطّاً
1الخفيف
[ "وذا يَمَّمَتْ بنانُكَ خَطّاً", "مُعْرِباً عن بلاغة ٍ وسدادِ", "عجبَ النّاسُ من بياضِ معانٍ", "تُجْتَنَى من سوادِ ذاكَ المدادِ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9234&r=&rc=91
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_0|> د <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> وذا يَمَّمَتْ بنانُكَ خَطّاً <|vsep|> مُعْرِباً عن بلاغة ٍ وسدادِ </|bsep|> </|psep|>
عاداتُ طيفِكَ أّن يعاوِدْ
6الكامل
[ "عاداتُ طيفِكَ أّن يعاوِدْ", "فيبيتَ بينَ يدٍ وَسَاعِدْ", "وأراه صَدَّ فَقدْ صَدَدْ", "تُ عن الرّقادِ وكنتُ راقِدْ", "أنا في الهوى كَمُجَرِّبٍ", "في نفسِهِ سُمُّ الأسَاوِدْ", "وَمِنَ السّعَادة ِ أَنْ تصيبَ", "بَ على الصَّبابة ِ من يُساعِدْ", "بِهِلاَلِ مَا سَتَر النّقَ", "ابُ غَزَالَ ما حَوَتِ القَلاَئِدْ", "شَمْسٌ يُمَدُّ بِنورِهَا", "غُصْنٌ من الرّيْحَانِ مَائِدْ", "هَجَدَتْ ونبّهَتِ الهمو", "مَ على مُحِبٍّ غيرِ هَاجِدْ", "دَنفٌ تَمكَّنَ وَجْدُهُ", "فأبَاتَهُ قلِقَ الوسَائِدْ", "متحدّرُ العَبَراتِ يُعجِلُ", "هُنَّ بالنَّفَسِ المُصَاعِدْ", "طمعُ الرّدَى مُستحْكَمٌ", "فيهِ فقدْ يَئِسَ العَوائِدْ", "وَعَلى عَليٍّ أَجمعَتْ", "بالشُّكْرِ أَلْسِنَة ُ القصَائِد", "مَلِكٌ درارِيُّ النّجو", "م لِبيتِ سُؤددِهِ قَوَاعِدْ", "ملأَ الأكفَّ مواهباً", "مَلأَتْ مَسَامِعَهُ مَحَامِدْ", "وَسمَا بِهِمَّتِهِ فَها", "هي فَرقَدٌ بينَ الفَرَاقِدْ", "أمسَى عُطَارِدُ لا يش", "كُّ بأنَّ كوكبها عُطَارِدْ", "في فضلِ أنوارٍ تُدَبِّ", "سَ لها سِواهُ من مُزَايِدْ", "جبلُ العلومِ حديقة ُ ال", "بِ ينبوعُ الفَوَائِدْ", "ومصيبُ أنجَية ِ الخِطَا", "بِ وفُورُ أندية المشَاهدْ", "وَنَدًة يُعَجِّزُ في السَّمَاحِ", "حِ فجادَ فيهِ بالأوابدْ", "لولاه لم تَرَ في الزّما", "نِ مواهباً سَبَقَتْ مواعدْ", "لا مِثْلَ قومٍ قَصْدُهُمْ", "باللَّومِ خَيْبَة ُ كلِّ قَاصِدْ", "خشبٌ مسنّدة ٌ على تل", "كَ المَطَارِحِ والمسَانِدْ", "تستلُّ من حِنْقٍ لِحَا", "ظُهُمُ السَيوفَ على الموَائِدْ", "فمتى جَحَدْنا نعمة ً", "جاءتْ يَدَاكَ بألفِ شاهِدْ", "قَابَلتَ نَاقِصَ شُكرِنَا", "بندًى على المِقْدَارِ زَائِدْ", "وَقَّيْتَ أَجْرَ صِيَامِكَ الم", "اضي على رُغْمِ المعَانِدْ", "وَرَأَيْتَ عِيدَكَ بالسَّعَا", "دَة ِ والسّرورِ عليكَ عَائِدْ", "في فَضْبش أَنوارٍ تُدَبِّ", "جُها البوارقُ والرّوَاعِدْ", "لاالشّمسُ ذَائِبَة ُ الهَجِ", "يرِ ولا زُلاَلُ الماءِ جامِدْ", "واللّيلُ فِيهِ والنّها", "رُ كِلاهُما في الوزنِ وَاحِدْ", "وهَوَاهُ لاهُو طائِشُ المه", "وى ولا هو فيهِ راكِدْ", "وترى الجدَاوِلَ كالسّيوفِ", "لها سَوَاقٍ كالمبَارِدْ", "والأرضُ تجلُوها الحَدَا", "ئِقُ في مشهّرَة ِ المجَاسِدْ", "وَمَوَاكبُ المنثورِ صَا", "دِرَة ٌ وجيشُ الوردِ وارِدْ", "وشقائِقُ النعمانِ تن", "شُرَ فوقَ جيشِهِمَا مطارِدْ", "والرّاحُ قَدْ نَظَمَ الحبا", "بُ لها نقاباً من فَرَائِدْ", "فارجُمْ بِنَجْمِ الكأْسِ شي", "طَانَ الكبة ِ فهو مَارِدْ", "وَتَمَلَّهَا مَطْبُوعَة َ الأَ", "بْيَاتِ نِسَة َ الشَّوَارِدْ", "وفدتكَ نفسي والأَنا", "مُ وكلُّ مُطَّرَفٍ وَتَالِدْ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9254&r=&rc=111
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_14|> د <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> عاداتُ طيفِكَ أّن يعاوِدْ <|vsep|> فيبيتَ بينَ يدٍ وَسَاعِدْ </|bsep|> <|bsep|> وأراه صَدَّ فَقدْ صَدَدْ <|vsep|> تُ عن الرّقادِ وكنتُ راقِدْ </|bsep|> <|bsep|> أنا في الهوى كَمُجَرِّبٍ <|vsep|> في نفسِهِ سُمُّ الأسَاوِدْ </|bsep|> <|bsep|> وَمِنَ السّعَادة ِ أَنْ تصيبَ <|vsep|> بَ على الصَّبابة ِ من يُساعِدْ </|bsep|> <|bsep|> بِهِلاَلِ مَا سَتَر النّقَ <|vsep|> ابُ غَزَالَ ما حَوَتِ القَلاَئِدْ </|bsep|> <|bsep|> شَمْسٌ يُمَدُّ بِنورِهَا <|vsep|> غُصْنٌ من الرّيْحَانِ مَائِدْ </|bsep|> <|bsep|> هَجَدَتْ ونبّهَتِ الهمو <|vsep|> مَ على مُحِبٍّ غيرِ هَاجِدْ </|bsep|> <|bsep|> دَنفٌ تَمكَّنَ وَجْدُهُ <|vsep|> فأبَاتَهُ قلِقَ الوسَائِدْ </|bsep|> <|bsep|> متحدّرُ العَبَراتِ يُعجِلُ <|vsep|> هُنَّ بالنَّفَسِ المُصَاعِدْ </|bsep|> <|bsep|> طمعُ الرّدَى مُستحْكَمٌ <|vsep|> فيهِ فقدْ يَئِسَ العَوائِدْ </|bsep|> <|bsep|> وَعَلى عَليٍّ أَجمعَتْ <|vsep|> بالشُّكْرِ أَلْسِنَة ُ القصَائِد </|bsep|> <|bsep|> مَلِكٌ درارِيُّ النّجو <|vsep|> م لِبيتِ سُؤددِهِ قَوَاعِدْ </|bsep|> <|bsep|> ملأَ الأكفَّ مواهباً <|vsep|> مَلأَتْ مَسَامِعَهُ مَحَامِدْ </|bsep|> <|bsep|> وَسمَا بِهِمَّتِهِ فَها <|vsep|> هي فَرقَدٌ بينَ الفَرَاقِدْ </|bsep|> <|bsep|> أمسَى عُطَارِدُ لا يش <|vsep|> كُّ بأنَّ كوكبها عُطَارِدْ </|bsep|> <|bsep|> في فضلِ أنوارٍ تُدَبِّ <|vsep|> سَ لها سِواهُ من مُزَايِدْ </|bsep|> <|bsep|> جبلُ العلومِ حديقة ُ ال <|vsep|> بِ ينبوعُ الفَوَائِدْ </|bsep|> <|bsep|> ومصيبُ أنجَية ِ الخِطَا <|vsep|> بِ وفُورُ أندية المشَاهدْ </|bsep|> <|bsep|> وَنَدًة يُعَجِّزُ في السَّمَاحِ <|vsep|> حِ فجادَ فيهِ بالأوابدْ </|bsep|> <|bsep|> لولاه لم تَرَ في الزّما <|vsep|> نِ مواهباً سَبَقَتْ مواعدْ </|bsep|> <|bsep|> لا مِثْلَ قومٍ قَصْدُهُمْ <|vsep|> باللَّومِ خَيْبَة ُ كلِّ قَاصِدْ </|bsep|> <|bsep|> خشبٌ مسنّدة ٌ على تل <|vsep|> كَ المَطَارِحِ والمسَانِدْ </|bsep|> <|bsep|> تستلُّ من حِنْقٍ لِحَا <|vsep|> ظُهُمُ السَيوفَ على الموَائِدْ </|bsep|> <|bsep|> فمتى جَحَدْنا نعمة ً <|vsep|> جاءتْ يَدَاكَ بألفِ شاهِدْ </|bsep|> <|bsep|> قَابَلتَ نَاقِصَ شُكرِنَا <|vsep|> بندًى على المِقْدَارِ زَائِدْ </|bsep|> <|bsep|> وَقَّيْتَ أَجْرَ صِيَامِكَ الم <|vsep|> اضي على رُغْمِ المعَانِدْ </|bsep|> <|bsep|> وَرَأَيْتَ عِيدَكَ بالسَّعَا <|vsep|> دَة ِ والسّرورِ عليكَ عَائِدْ </|bsep|> <|bsep|> في فَضْبش أَنوارٍ تُدَبِّ <|vsep|> جُها البوارقُ والرّوَاعِدْ </|bsep|> <|bsep|> لاالشّمسُ ذَائِبَة ُ الهَجِ <|vsep|> يرِ ولا زُلاَلُ الماءِ جامِدْ </|bsep|> <|bsep|> واللّيلُ فِيهِ والنّها <|vsep|> رُ كِلاهُما في الوزنِ وَاحِدْ </|bsep|> <|bsep|> وهَوَاهُ لاهُو طائِشُ المه <|vsep|> وى ولا هو فيهِ راكِدْ </|bsep|> <|bsep|> وترى الجدَاوِلَ كالسّيوفِ <|vsep|> لها سَوَاقٍ كالمبَارِدْ </|bsep|> <|bsep|> والأرضُ تجلُوها الحَدَا <|vsep|> ئِقُ في مشهّرَة ِ المجَاسِدْ </|bsep|> <|bsep|> وَمَوَاكبُ المنثورِ صَا <|vsep|> دِرَة ٌ وجيشُ الوردِ وارِدْ </|bsep|> <|bsep|> وشقائِقُ النعمانِ تن <|vsep|> شُرَ فوقَ جيشِهِمَا مطارِدْ </|bsep|> <|bsep|> والرّاحُ قَدْ نَظَمَ الحبا <|vsep|> بُ لها نقاباً من فَرَائِدْ </|bsep|> <|bsep|> فارجُمْ بِنَجْمِ الكأْسِ شي <|vsep|> طَانَ الكبة ِ فهو مَارِدْ </|bsep|> <|bsep|> وَتَمَلَّهَا مَطْبُوعَة َ الأَ <|vsep|> بْيَاتِ نِسَة َ الشَّوَارِدْ </|bsep|> </|psep|>
عندي أَخٌ لكَ مَاجِدٌ
6الكامل
[ "عندي أَخٌ لكَ مَاجِدٌ", "مِنْ كُلّ فاحشة ٍ مُعَرى", "ووزَّة ٌ سكْباجَة ٌ", "والجديُ يُؤْكلُ بالجفرّى", "ولنا طباهجَة ٌ تَفُو", "كأَنَّها العُودُ المُطَرّى", "ومدامة ٌ ورديَّة ٌ", "مخبوءة ٌ من عصرِ كِسَرى", "وتحيّة ٌ كَجَمَاَلِ وج", "هِكَ أَو كَكُتْبِكَ حين تُقْرى", "وحديثُنَا مثلُ الرياضِ", "يَمُرُّ منظوماً وَنَثْرَا", "فاجمَعْ بقربِكَ أُنْسَنَا", "لا زلتَ لِلخوانِ ذُخْرَا" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9284&r=&rc=141
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_14|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> عندي أَخٌ لكَ مَاجِدٌ <|vsep|> مِنْ كُلّ فاحشة ٍ مُعَرى </|bsep|> <|bsep|> ووزَّة ٌ سكْباجَة ٌ <|vsep|> والجديُ يُؤْكلُ بالجفرّى </|bsep|> <|bsep|> ولنا طباهجَة ٌ تَفُو <|vsep|> كأَنَّها العُودُ المُطَرّى </|bsep|> <|bsep|> ومدامة ٌ ورديَّة ٌ <|vsep|> مخبوءة ٌ من عصرِ كِسَرى </|bsep|> <|bsep|> وتحيّة ٌ كَجَمَاَلِ وج <|vsep|> هِكَ أَو كَكُتْبِكَ حين تُقْرى </|bsep|> <|bsep|> وحديثُنَا مثلُ الرياضِ <|vsep|> يَمُرُّ منظوماً وَنَثْرَا </|bsep|> </|psep|>
سلامٌ على الأطلالِ حسنى خيامِهَا
5الطويل
[ "سلامٌ على الأطلالِ حسنى خيامِهَا", "وهلْ مُستَطاعٌ أنْ يُردَّ سَلامُهَا", "تحيّة ُ مشتاقٍ أطاعَ دموعَهُ", "وأسعدُهَا بين الرسومِ انسجامُهَا", "غَدَتْ لِظَليمِ الوحشِ بَعدَ ظلومِهَا", "وخالَفَهَا من بعد نُعْمٍ نَعَامُهَا", "فأين عيونُ العينِ والأوجُهُ التي", "ذا لحنُّ في الظّلماءِ زَالَ ظَلاَمُهَا", "نَأَيْنَ وفيهنَّ التي لِفِرَاقِهَا", "نأى عن جُفُونِ المُسْتَهَامِ مَنَامُهَا", "معدّلَة ُ الأَقسامِ للبدرِ وَجْهُهَا", "وللغُصنِ منها قدُّهَا وقِوامُهَا", "وكَمْ عَاذِلٍ لو كانَ يُصْغَى لِعَذِلْهِ", "ولائمة ٍ لو كانَ يُنْهى ملامُهَا", "لَحَتْنِي وأرْبَتْ في الكلامِ وأَنكَرَتْ", "مُقامي وقالتْ خطّة ٌ لا أُسَامُهَا", "وقد يُتَّقى من صَولة ِ الأُسْدِ رَبْضُهَا", "ويُحمدُ للغُرِّ الجيادِ جِمامُهَا", "أحاوِلُ أنْ أغدو وأتبَعَ معشراً", "أراذِلَ تَنْبُو عنِ كرامٍ لِئامُهَا", "ويغمدُ محمودُ النّصال ويهتبي", "وقد يُنْتَضى في كلِّ حينٍ كَهَامُهَا ك", "فيا ليتَ نفساً لا يُصَان مَصُونُها", "عنِ الذُّلِّ لاقَاهَا وَشِيكاً حِمَامُهَا", "سأكرِمُ نفساً لا يهونُ كَرِيمها", "وأحرمُها من أن يُذَلَّ مُقَامُهَا", "أبا حَسنٍ حُسنُ الأمورِ تمامُهَا", "وزينتُها أكمالُهَا وخِتَامُها", "وليسَ يربُّ العرفَ بعد اصطناعِهِ", "لديكَ من الأملاكِ لاَّ كِرامُهَا", "فكم لكَ عندي من صَنيعة ِ مُجْمَلٍ", "وبيضِ أيادٍ طوقَّتني جِسامُهَا" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9466&r=&rc=323
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_13|> م <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> سلامٌ على الأطلالِ حسنى خيامِهَا <|vsep|> وهلْ مُستَطاعٌ أنْ يُردَّ سَلامُهَا </|bsep|> <|bsep|> تحيّة ُ مشتاقٍ أطاعَ دموعَهُ <|vsep|> وأسعدُهَا بين الرسومِ انسجامُهَا </|bsep|> <|bsep|> غَدَتْ لِظَليمِ الوحشِ بَعدَ ظلومِهَا <|vsep|> وخالَفَهَا من بعد نُعْمٍ نَعَامُهَا </|bsep|> <|bsep|> فأين عيونُ العينِ والأوجُهُ التي <|vsep|> ذا لحنُّ في الظّلماءِ زَالَ ظَلاَمُهَا </|bsep|> <|bsep|> نَأَيْنَ وفيهنَّ التي لِفِرَاقِهَا <|vsep|> نأى عن جُفُونِ المُسْتَهَامِ مَنَامُهَا </|bsep|> <|bsep|> معدّلَة ُ الأَقسامِ للبدرِ وَجْهُهَا <|vsep|> وللغُصنِ منها قدُّهَا وقِوامُهَا </|bsep|> <|bsep|> وكَمْ عَاذِلٍ لو كانَ يُصْغَى لِعَذِلْهِ <|vsep|> ولائمة ٍ لو كانَ يُنْهى ملامُهَا </|bsep|> <|bsep|> لَحَتْنِي وأرْبَتْ في الكلامِ وأَنكَرَتْ <|vsep|> مُقامي وقالتْ خطّة ٌ لا أُسَامُهَا </|bsep|> <|bsep|> وقد يُتَّقى من صَولة ِ الأُسْدِ رَبْضُهَا <|vsep|> ويُحمدُ للغُرِّ الجيادِ جِمامُهَا </|bsep|> <|bsep|> أحاوِلُ أنْ أغدو وأتبَعَ معشراً <|vsep|> أراذِلَ تَنْبُو عنِ كرامٍ لِئامُهَا </|bsep|> <|bsep|> ويغمدُ محمودُ النّصال ويهتبي <|vsep|> وقد يُنْتَضى في كلِّ حينٍ كَهَامُهَا ك </|bsep|> <|bsep|> فيا ليتَ نفساً لا يُصَان مَصُونُها <|vsep|> عنِ الذُّلِّ لاقَاهَا وَشِيكاً حِمَامُهَا </|bsep|> <|bsep|> سأكرِمُ نفساً لا يهونُ كَرِيمها <|vsep|> وأحرمُها من أن يُذَلَّ مُقَامُهَا </|bsep|> <|bsep|> أبا حَسنٍ حُسنُ الأمورِ تمامُهَا <|vsep|> وزينتُها أكمالُهَا وخِتَامُها </|bsep|> <|bsep|> وليسَ يربُّ العرفَ بعد اصطناعِهِ <|vsep|> لديكَ من الأملاكِ لاَّ كِرامُهَا </|bsep|> </|psep|>
أخي لا تُروِّعني فأصبو إلى أخٍ
5الطويل
[ "أخي لا تُروِّعني فأصبو لى أخٍ", "سِواكَ فتسلُو بعضُ نفسِكَ عن نَفْسِي", "وَكُنْ عالِماً أنِّي أَغارُ على أخِي", "وخلِّي كَمَا أَنِّي أَغارُ على عِرْسِي", "وَوَفَّرْ عَليَّ اللَّحظَ منكَ فِنَّنِي", "خَصَصْتُكَ باللحظِ الموفِّرِ من نسِي" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9343&r=&rc=200
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_13|> س <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> أخي لا تُروِّعني فأصبو لى أخٍ <|vsep|> سِواكَ فتسلُو بعضُ نفسِكَ عن نَفْسِي </|bsep|> <|bsep|> وَكُنْ عالِماً أنِّي أَغارُ على أخِي <|vsep|> وخلِّي كَمَا أَنِّي أَغارُ على عِرْسِي </|bsep|> </|psep|>
من شَكَّ في فضلِ الكُميتِ فَبَيْنَهُ
6الكامل
[ "من شَكَّ في فضلِ الكُميتِ فَبَيْنَهُ", "فيه وبينَ يَقِينِهِ المضمارُ", "مِنْ مَنْظرٍ مُسْتَحْسَنٍ محمودة ٍ", "ثارُهُ ذ تُبْتَلَى الأَخبارُ", "ماءٌ تَدَفَّقَ طاعة ً وسلاسة ً", "فذا استدرَّ الخُضْرُ منهُ فَنَارُ", "فذا عَطَفْتَ بهِ على بَارودة ٍ", "لتَرُدَّهُ فكأنَّهُ بركَارُ", "وصفَ الخلوقَ أدِيمُهُ فكأنَّما", "أهدى الخلوقَ لجسمهِ عطَّارُ", "قَصُرَتْ قِلادة ُ نحرِهِ وعذارِهِ", "والرّسغُ وهي من العتيقِ قِصَارُ", "فكأنَّما هاديه جزعٌ مُشْرِفٌ", "وكأنَّما للضَّبِّ فيهِ وَجَارُ", "يَرِدُ الضَّحَاضِحَ عيرَ ثانٍ سُنْبُكاً", "ويردُّ خلفَكَ طَرْفَهُ فتحارُ", "لَوْ لَمْ يَكُنْ للخَيلِ نِسْبَة ُ خَلْقِهِ", "خَالته من أشكالِهَا الأطيارُ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9299&r=&rc=156
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_14|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> من شَكَّ في فضلِ الكُميتِ فَبَيْنَهُ <|vsep|> فيه وبينَ يَقِينِهِ المضمارُ </|bsep|> <|bsep|> مِنْ مَنْظرٍ مُسْتَحْسَنٍ محمودة ٍ <|vsep|> ثارُهُ ذ تُبْتَلَى الأَخبارُ </|bsep|> <|bsep|> ماءٌ تَدَفَّقَ طاعة ً وسلاسة ً <|vsep|> فذا استدرَّ الخُضْرُ منهُ فَنَارُ </|bsep|> <|bsep|> فذا عَطَفْتَ بهِ على بَارودة ٍ <|vsep|> لتَرُدَّهُ فكأنَّهُ بركَارُ </|bsep|> <|bsep|> وصفَ الخلوقَ أدِيمُهُ فكأنَّما <|vsep|> أهدى الخلوقَ لجسمهِ عطَّارُ </|bsep|> <|bsep|> قَصُرَتْ قِلادة ُ نحرِهِ وعذارِهِ <|vsep|> والرّسغُ وهي من العتيقِ قِصَارُ </|bsep|> <|bsep|> فكأنَّما هاديه جزعٌ مُشْرِفٌ <|vsep|> وكأنَّما للضَّبِّ فيهِ وَجَارُ </|bsep|> <|bsep|> يَرِدُ الضَّحَاضِحَ عيرَ ثانٍ سُنْبُكاً <|vsep|> ويردُّ خلفَكَ طَرْفَهُ فتحارُ </|bsep|> </|psep|>
لي صاحِبٌ لا يجْتَنِي
6الكامل
[ "لي صاحِبٌ لا يجْتَنِي", "منهُ مُصَاحِبُهُ ثَمَرْ", "ناصَحتُهُ وحمُلتُ عنْ", "هُ فَماأَثَابَ وَلاَ شَكَرْ", "يَشْقى بهِ قُرَنَاؤه", "أَبداً ويسعَدُ مَنْ شَطَرْ", "وَتَرَاهُ يُكْرِمُ مَنْ نَأَى", "عنهُ ويُغفِلُ من حَضَرْ", "كالشَّمْسِ تَنْحَسُ مَنْ دَنا", "مِنها وتُسعِدُ بالنَّظَرْ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9277&r=&rc=134
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_14|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> لي صاحِبٌ لا يجْتَنِي <|vsep|> منهُ مُصَاحِبُهُ ثَمَرْ </|bsep|> <|bsep|> ناصَحتُهُ وحمُلتُ عنْ <|vsep|> هُ فَماأَثَابَ وَلاَ شَكَرْ </|bsep|> <|bsep|> يَشْقى بهِ قُرَنَاؤه <|vsep|> أَبداً ويسعَدُ مَنْ شَطَرْ </|bsep|> <|bsep|> وَتَرَاهُ يُكْرِمُ مَنْ نَأَى <|vsep|> عنهُ ويُغفِلُ من حَضَرْ </|bsep|> </|psep|>
صِرْتَ لي عَامِلَ البريدِ مقيتاً
1الخفيف
[ "صِرْتَ لي عَامِلَ البريدِ مقيتاً", "وقديماً ليَّ كُنْتَ حَبِيبَا", "كُنتَ تستثقِلُ الرقيبَ فَقَدْ صِرْ", "تَ علينا بما وُليتَ رَقيبَا", "كَرِهَتْكَ النفوسُ وانحرَفَتْ عَنْ", "كَ قلوباً وكنتَ تَسْبِي القُلوبَا", "أَفَلا يعجَبُ الأَنامُ بشخصٍ", "صارَ ذيباً وكانَ ظَبياً رَبيبَا" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9174&r=&rc=31
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_0|> ب <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> صِرْتَ لي عَامِلَ البريدِ مقيتاً <|vsep|> وقديماً ليَّ كُنْتَ حَبِيبَا </|bsep|> <|bsep|> كُنتَ تستثقِلُ الرقيبَ فَقَدْ صِرْ <|vsep|> تَ علينا بما وُليتَ رَقيبَا </|bsep|> <|bsep|> كَرِهَتْكَ النفوسُ وانحرَفَتْ عَنْ <|vsep|> كَ قلوباً وكنتَ تَسْبِي القُلوبَا </|bsep|> </|psep|>
مُزِجَتْ دُمُوعُ العينِ منِّي
3الرمل
[ "مُزِجَتْ دُمُوعُ العينِ منِّي", "يومَ بَانُوا بالدِماءْ", "فكأنَّما مَزَجَتْ بِخَدِّي", "مُقْلَتِي خمراً بماءْ", "ذَهَبَ البُطاءُ بعَبْرتي", "حتَّى بَكيتُ على البُكاءْ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9147&r=&rc=4
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_3|> ء <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> مُزِجَتْ دُمُوعُ العينِ منِّي <|vsep|> يومَ بَانُوا بالدِماءْ </|bsep|> <|bsep|> فكأنَّما مَزَجَتْ بِخَدِّي <|vsep|> مُقْلَتِي خمراً بماءْ </|bsep|> </|psep|>
ونديمٍ مُخَالفٍ لا يشاءُ الذي أشَا
1الخفيف
[ "ونديمٍ مُخَالفٍ لا يشاءُ الذي أشَا", "هو في الصّحو لي أخٌ وعدوٌ ذا انتَشَا", "اقترحتُ العشَاءَ يوماً عليهِ فأدهَشَا", "ساعة ً ثمَّ قالَ لي العَشَا يورِثُ العَشَا" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9353&r=&rc=210
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_0|> ش <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> ونديمٍ مُخَالفٍ لا يشاءُ الذي أشَا <|vsep|> هو في الصّحو لي أخٌ وعدوٌ ذا انتَشَا </|bsep|> </|psep|>
لبِسَ القَباءَ فَلَمْ يُعِبْهُ وأَيْقَنُوا
6الكامل
[ "لبِسَ القَباءَ فَلَمْ يُعِبْهُ وأَيْقَنُوا", "أَّنَّ النُّهَى والحزمَ حَشْوُ قَبَائِهِ", "وَغَدَا المنَاطُ لى شَبَا أقلامِهِ", "سَيْفاً يَصُولُ بهِ عَلَى أَعدائِهِ", "متقدماً بمناقبٍ أوفتْ بهِ", "فضلاً على الأشرافِ منْ أكفَائِهِ", "فَكأَنَّ رونقَ وجهِهِ من سيفِهِ", "وكأَنَّ حدَّة َ سيفِهِ من رَائِهِ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9181&r=&rc=38
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_14|> ء <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> لبِسَ القَباءَ فَلَمْ يُعِبْهُ وأَيْقَنُوا <|vsep|> أَّنَّ النُّهَى والحزمَ حَشْوُ قَبَائِهِ </|bsep|> <|bsep|> وَغَدَا المنَاطُ لى شَبَا أقلامِهِ <|vsep|> سَيْفاً يَصُولُ بهِ عَلَى أَعدائِهِ </|bsep|> <|bsep|> متقدماً بمناقبٍ أوفتْ بهِ <|vsep|> فضلاً على الأشرافِ منْ أكفَائِهِ </|bsep|> </|psep|>
يا نديميَّ جَنّباني الرّحيقا
1الخفيف
[ "يا نديميَّ جَنّباني الرّحيقا", "نَّني لستُ للرحيقِ مُطِيقَا", "قد تَيَقَّنْتُ أََّنها تطردُ اله", "مَّ وتُلفَى لى السّرورِ طَريقَا", "غيرَ أنِّي وجدتُ للكأسِ ناراً", "تلهبُ الجسمَ والمزاجَ الرقيقَا", "فذا ما جَمَعْتُها ومزَاجي", "حَرَقّتْنِي بِنارِهَا تحريقَا" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9404&r=&rc=261
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_0|> ق <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> يا نديميَّ جَنّباني الرّحيقا <|vsep|> نَّني لستُ للرحيقِ مُطِيقَا </|bsep|> <|bsep|> قد تَيَقَّنْتُ أََّنها تطردُ اله <|vsep|> مَّ وتُلفَى لى السّرورِ طَريقَا </|bsep|> <|bsep|> غيرَ أنِّي وجدتُ للكأسِ ناراً <|vsep|> تلهبُ الجسمَ والمزاجَ الرقيقَا </|bsep|> </|psep|>
اتّخذَ الليلَ حَمَلْ
2الرجز
[ "اتّخذَ الليلَ حَمَلْ", "ما حَمَّلَ الليلُ حَمَلْ", "واللّيلُ فيه متعة ٌ", "واللّيلُ أخلى لِلْعَمَلْ", "مُنُ فيهِ زائراً", "يشغلني عَن الشّغلْ", "ونْ عرَاني مَللٌ", "نفيتُ بالرّاحِ الملَلْ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9427&r=&rc=284
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_15|> ل <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> اتّخذَ الليلَ حَمَلْ <|vsep|> ما حَمَّلَ الليلُ حَمَلْ </|bsep|> <|bsep|> واللّيلُ فيه متعة ٌ <|vsep|> واللّيلُ أخلى لِلْعَمَلْ </|bsep|> <|bsep|> مُنُ فيهِ زائراً <|vsep|> يشغلني عَن الشّغلْ </|bsep|> </|psep|>
تَعَزَّ أَبا بكرٍ المرتَجَى
8المتقارب
[ "تَعَزَّ أَبا بكرٍ المرتَجَى", "عنِ الأهلِ والعُصبة ِ القائِطَهْ", "وما ظَلَمَ الموتُ في حكمهِ", "فاّيدِي المنايا لهُ لاقِطَهْ", "ولكنْ بَقَؤُكَ أرضى النّفو", "سَ ولكنْ لِمِيتَتِهِمْ ساخِطَهْ", "فنْ يَكُ عَقْدٌ هَوى بغتة ً", "فِنَّ الذيبقي الواسطَة ْ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9367&r=&rc=224
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_5|> ط <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> تَعَزَّ أَبا بكرٍ المرتَجَى <|vsep|> عنِ الأهلِ والعُصبة ِ القائِطَهْ </|bsep|> <|bsep|> وما ظَلَمَ الموتُ في حكمهِ <|vsep|> فاّيدِي المنايا لهُ لاقِطَهْ </|bsep|> <|bsep|> ولكنْ بَقَؤُكَ أرضى النّفو <|vsep|> سَ ولكنْ لِمِيتَتِهِمْ ساخِطَهْ </|bsep|> </|psep|>
قد وفَيْنَا لكَ بالوعـ
3الرمل
[ "قد وفَيْنَا لكَ بالوع", "دِ وكانَ الوعدُ دَيْنَا", "وحكمنَا لكَ بالي", "ثَارِ بالحظّ علينَا", "ببديعٍ مَا رأيَنا", "مثلهُ فبما رَأينَا", "فيهِ للحُسْنِ مياهٌ", "لو تَصَوّبْن جَرَينَا", "فهو لو يكرعُ ذودٌ", "فيهِ يوماً لارتَوَينَا", "أو جَرى لانبجَسَتْ من", "ه اثنتا عَشرَة َ عَينَا", "زَيْنُهُ يُهْدَى لى كَ", "فِّ فتى ً زَادَتْهُ زَينَا" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9482&r=&rc=339
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_3|> ن <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> قد وفَيْنَا لكَ بالوع <|vsep|> دِ وكانَ الوعدُ دَيْنَا </|bsep|> <|bsep|> وحكمنَا لكَ بالي <|vsep|> ثَارِ بالحظّ علينَا </|bsep|> <|bsep|> ببديعٍ مَا رأيَنا <|vsep|> مثلهُ فبما رَأينَا </|bsep|> <|bsep|> فيهِ للحُسْنِ مياهٌ <|vsep|> لو تَصَوّبْن جَرَينَا </|bsep|> <|bsep|> فهو لو يكرعُ ذودٌ <|vsep|> فيهِ يوماً لارتَوَينَا </|bsep|> <|bsep|> أو جَرى لانبجَسَتْ من <|vsep|> ه اثنتا عَشرَة َ عَينَا </|bsep|> </|psep|>
وَلَقدْ كَتَمْتُ هَوَاكَ أصدقَ صاحبٍ
6الكامل
[ "وَلَقدْ كَتَمْتُ هَوَاكَ أصدقَ صاحبٍ", "عندي مخافة َ أنْ يعودَ عدوَّا", "حذراً عليكَ وأنتَ موضعُ ضَنّة ٍ", "لا زلتُ فيكَ مسلّماً مَكْلُوَّا", "لا نَالَ قلبي من وِصَالِكَ سُؤْلَهُ", "نْ كانَ قلبي رَامَ عنكَ سُلْوَّا" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9498&r=&rc=355
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_14|> د <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> وَلَقدْ كَتَمْتُ هَوَاكَ أصدقَ صاحبٍ <|vsep|> عندي مخافة َ أنْ يعودَ عدوَّا </|bsep|> <|bsep|> حذراً عليكَ وأنتَ موضعُ ضَنّة ٍ <|vsep|> لا زلتُ فيكَ مسلّماً مَكْلُوَّا </|bsep|> </|psep|>
قَدْ كانَ شوقي إلى مصرٍ يورّقُنِي
0البسيط
[ "قَدْ كانَ شوقي لى مصرٍ يورّقُنِي", "فاليومَ عُدْتُ وعادَتْ مَصْرُ لي دَارَا", "أغدوا لى الجيزة ِ الفيحاءِ مصطَحِباً", "طوراً وطوراً أُرجّي السير أَطوارَا", "بَينَا أُسَامي رَئيساً في رئاسَتِهِ", "ذْ رُحْتُ أُحسبُ في الحاناتِ خمّارَا", "فللدّواينِ ِصبَاحِي ومنصَرَفي", "لى بيوتٍ دُمى ً يعملنَ أَوتارِا", "أَما الشَّبابُ فقد صَاحَبتُ شرّتَهُ", "وقد قَضيتُ لُبَانَاتٍ وأَوطَارَا", "من شَادنٍ من بَني الأقبَاطِ يَعْقدُ ما", "بينَ الكثيبِ وبينَ الخَصْرِ زنّارَا" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9274&r=&rc=131
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_4|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> قَدْ كانَ شوقي لى مصرٍ يورّقُنِي <|vsep|> فاليومَ عُدْتُ وعادَتْ مَصْرُ لي دَارَا </|bsep|> <|bsep|> أغدوا لى الجيزة ِ الفيحاءِ مصطَحِباً <|vsep|> طوراً وطوراً أُرجّي السير أَطوارَا </|bsep|> <|bsep|> بَينَا أُسَامي رَئيساً في رئاسَتِهِ <|vsep|> ذْ رُحْتُ أُحسبُ في الحاناتِ خمّارَا </|bsep|> <|bsep|> فللدّواينِ ِصبَاحِي ومنصَرَفي <|vsep|> لى بيوتٍ دُمى ً يعملنَ أَوتارِا </|bsep|> <|bsep|> أَما الشَّبابُ فقد صَاحَبتُ شرّتَهُ <|vsep|> وقد قَضيتُ لُبَانَاتٍ وأَوطَارَا </|bsep|> </|psep|>
سُقْياً لها ولظَرْفِ منْ سمّاها
6الكامل
[ "سُقْياً لها ولظَرْفِ منْ سمّاها", "فَلَقَدْ أصابَ بلطْفِهِ معنَاهَا", "قالَ العواذلُ مَنْ عَشِقْتَ فقلتُ منْ", "نِصْفُ اسِمها وَصفٌ لِمَنْ يَهْوَاهَا" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9496&r=&rc=353
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_14|> ه <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> سُقْياً لها ولظَرْفِ منْ سمّاها <|vsep|> فَلَقَدْ أصابَ بلطْفِهِ معنَاهَا </|bsep|> </|psep|>
إذا أومضَ البرقُ من أرضِهَا
8المتقارب
[ "ذا أومضَ البرقُ من أرضِهَا", "يُمَثَّلُ لي أنَّها تبسمُ", "وأذكرُها في المحلِّ الجديبِ", "فيخصِبُ من دَمِعيَ المَنْسِمُ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9454&r=&rc=311
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_5|> م <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> ذا أومضَ البرقُ من أرضِهَا <|vsep|> يُمَثَّلُ لي أنَّها تبسمُ </|bsep|> </|psep|>
كم من أخٍ لي كنتُ أجعل عندهُ
6الكامل
[ "كم من أخٍ لي كنتُ أجعل عندهُ", "سِرّي ومنُهُ على أَخْبَاري", "أَخفيتُ حبّكَ دونَهُ وسترتُهُ", "حَذَراً عليكَ منَ الحديثِ الجارِي", "ِنِّي مَتَى أخبِرْ بحبّكَ ِخوتي", "حسَدُوا عليكِ وضَيَّعوا أسرَارِي" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9271&r=&rc=128
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_14|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> كم من أخٍ لي كنتُ أجعل عندهُ <|vsep|> سِرّي ومنُهُ على أَخْبَاري </|bsep|> <|bsep|> أَخفيتُ حبّكَ دونَهُ وسترتُهُ <|vsep|> حَذَراً عليكَ منَ الحديثِ الجارِي </|bsep|> </|psep|>
وليلة ٍ فيها قَصُرْ
2الرجز
[ "وليلة ٍ فيها قَصُرْ", "عشاؤُهَا معَ السَحَرْ", "صَافِيَة ٍ من الكَدَرْ", "تُقْضَى ولَمْ يُقْضَ الوَطَرْ", "وَحْياً كَلَمْحٍ بالبَصَرْ", "أَو خطرَة ٍ من الخَطَرْ", "في مثلِها التذَّ السَهَرْ", "واستوطَنَ الجنبَ الأبَرْ", "تمحو ِساءَاتِ القَدَرْ", "وتتركُ الدَّهْرَ أَغَرّْ", "لهوتُ فيها مستَتِرْ", "من طارقٍ عَلَى خَذَرْ", "حيرانَ من فرطِ الذعرْ", "لاَّ الدَلالَ والخَفَرْ", "ونفحة ُ النَّشْرِ العطرْ", "أنستُهُ حينَ استقَرْ", "هنّيتُهُ ثمَّ سَفَرْ", "عنْ دَعَجٍ وعن حَوَرْ", "وعارضٍ مثلِ القَمَرْ", "يلوحُ في ليلِ الشّعَرْ", "لا يَسْتَفِي منهُ النَّظَرْ", "لوْ صوّبُوه لَقَطَرْ", "وَمَبْسَمٍ عَذْبِ الأَثَرْ", "فيهِ مَعَ الطيبِ خَصَرْ", "أذيبَ من خَمْرٍ ودرّْ", "يا مرحباً حينَ حَضَرْ", "فارتاحَ مُشْتَاقٌ وَسُرّْ", "سرورَ أَرضٍ بِمَطَرْ", "أو عينِ أعمَى بنَظَرْ", "أنكرتَ شيئاً فاعتَذَرْ", "ثمَّ اعتذَرْتَ فَشَكَرْ", "ثمَّ نَشَجتَ فزَفَرْ", "ثَمَّ لَثَمْتَ فَنَفَرْ", "نَفْرَ الظّباءِ نْ نَهَرْ", "ثمَّ تَجَاذبنا الأزُرْ", "فَلا تَسَل عَنِ الخَبَرْ", "ثم َّتأنَّى فنفَرْ", "يا قُرْبَ ورد مَنْ عذَرْ", "ما ِنْ دَنَا حتَّى سَطَرْ", "ولا وَفَى حتى غَدَرْ", "وَلِي ذا الهمُّ عَصَرْ", "وَجَاشَ بَحْرٌ وزَخَرْ", "عزمٌ على الهوى مُمِرّْ", "وهمّة ٌ ذاتُ كِبَرْ", "مع السّماكِ والمَجَرْ", "بمثِلهَا أمري مُمَرْ", "وسابحٍ نَهْدٍ طِمِرِ", "لو سَابقَ الريحَ ظَهَرْ", "أَو سَاجَل البرقَ فَخَرْ", "أَو كاثَرَ البَحْرَ كَثُرْ", "أَو بَادَرَ السيلَ بَدَرْ", "أَو هَمَّ باللَّيلِ اعتَكَرْ", "لولا الحُجُولُ والغُرَرْ", "ومطلقُ الحدّ ذَكَرْ", "عَضْبٌ بِمَتنيهِ أَثَرْ", "مَدَّ الفِرِنْدَ وَزَجَرْ", "فيهِ كما مدَّ النَّهَرْ", "كَمَا التَقَى نَمْلٌ وَذَرّْ", "وكاسياتٌ تنتَظِرْ", "شتَّى الشّيَاتِ كالحبَرْ", "هِيمَ لى الصَّيدِ ضَمَرْ", "مِنْ كُلِّ مِغْوَارٍ أَشَرّْ", "يصمّ مأمولَ الظَّفَرْ", "غارَ على الوحشِ مَكَرْ", "يُعيرُها ولا يُغَرّْ", "خَلاَ فِنْ رَاعَتْ كَشَرْ", "مسجّياً لِمَا هَصَرْ", "أَخْذَ عَزِيزٍ مُقْتَدِرْ", "مِنْ غير أن يَدمى الثغَرْ", "منهُ بنانٌ أَو ظُفُرْ", "والصّبحُ لّما ينفَجِرْ", "والبرَكاتُ في البُكَرْ", "في زمرة ٍ خيرٍ زُمَرْ", "مِنْ نفرٍ أَيِّ نَفَرْ", "من ل ساسانَ صُبُرْ", "على تصاريفِ الغِيَرْ", "قد جَلَبُوا الدَّهْرَ دُرَرْ", "وجرَّبوا حُلْواً وَمُرّْ", "موافقينَ في الحَضَرْ", "مساعِدينَ في السَّفَرْ", "ألهاهُمُ عن الوَتَرْ", "وشدوِ غزلانِ السّتَرْ", "نحوٌ وشِعرٌ وخَبَرْ", "وَمُسْنَدٌ من الأَثَرْ", "ويومُ فَخْرٍ يُدّكَرْ", "فأَنْتَ منهُمْ في غَمَرْ", "يُحْيي ويُغْذِي بالفِكَرْ", "وَمُلَحٍ من الفِقَرْ", "يطيرُ منهنّ الشّرَرْ", "يا لكَ من قولٍ خَطَرْ", "كالعِقْدِ حُلَّ فانتَشَرْ", "عروضُ قولٍ مُشْتَهَرْ", "سَارٍ لأَدْنَى من شعَرْ ", "وبلدة ٍ فيها زَوَرْ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9293&r=&rc=150
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_15|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> وليلة ٍ فيها قَصُرْ <|vsep|> عشاؤُهَا معَ السَحَرْ </|bsep|> <|bsep|> صَافِيَة ٍ من الكَدَرْ <|vsep|> تُقْضَى ولَمْ يُقْضَ الوَطَرْ </|bsep|> <|bsep|> وَحْياً كَلَمْحٍ بالبَصَرْ <|vsep|> أَو خطرَة ٍ من الخَطَرْ </|bsep|> <|bsep|> في مثلِها التذَّ السَهَرْ <|vsep|> واستوطَنَ الجنبَ الأبَرْ </|bsep|> <|bsep|> تمحو ِساءَاتِ القَدَرْ <|vsep|> وتتركُ الدَّهْرَ أَغَرّْ </|bsep|> <|bsep|> لهوتُ فيها مستَتِرْ <|vsep|> من طارقٍ عَلَى خَذَرْ </|bsep|> <|bsep|> حيرانَ من فرطِ الذعرْ <|vsep|> لاَّ الدَلالَ والخَفَرْ </|bsep|> <|bsep|> ونفحة ُ النَّشْرِ العطرْ <|vsep|> أنستُهُ حينَ استقَرْ </|bsep|> <|bsep|> هنّيتُهُ ثمَّ سَفَرْ <|vsep|> عنْ دَعَجٍ وعن حَوَرْ </|bsep|> <|bsep|> وعارضٍ مثلِ القَمَرْ <|vsep|> يلوحُ في ليلِ الشّعَرْ </|bsep|> <|bsep|> لا يَسْتَفِي منهُ النَّظَرْ <|vsep|> لوْ صوّبُوه لَقَطَرْ </|bsep|> <|bsep|> وَمَبْسَمٍ عَذْبِ الأَثَرْ <|vsep|> فيهِ مَعَ الطيبِ خَصَرْ </|bsep|> <|bsep|> أذيبَ من خَمْرٍ ودرّْ <|vsep|> يا مرحباً حينَ حَضَرْ </|bsep|> <|bsep|> فارتاحَ مُشْتَاقٌ وَسُرّْ <|vsep|> سرورَ أَرضٍ بِمَطَرْ </|bsep|> <|bsep|> أو عينِ أعمَى بنَظَرْ <|vsep|> أنكرتَ شيئاً فاعتَذَرْ </|bsep|> <|bsep|> ثمَّ اعتذَرْتَ فَشَكَرْ <|vsep|> ثمَّ نَشَجتَ فزَفَرْ </|bsep|> <|bsep|> ثَمَّ لَثَمْتَ فَنَفَرْ <|vsep|> نَفْرَ الظّباءِ نْ نَهَرْ </|bsep|> <|bsep|> ثمَّ تَجَاذبنا الأزُرْ <|vsep|> فَلا تَسَل عَنِ الخَبَرْ </|bsep|> <|bsep|> ثم َّتأنَّى فنفَرْ <|vsep|> يا قُرْبَ ورد مَنْ عذَرْ </|bsep|> <|bsep|> ما ِنْ دَنَا حتَّى سَطَرْ <|vsep|> ولا وَفَى حتى غَدَرْ </|bsep|> <|bsep|> وَلِي ذا الهمُّ عَصَرْ <|vsep|> وَجَاشَ بَحْرٌ وزَخَرْ </|bsep|> <|bsep|> عزمٌ على الهوى مُمِرّْ <|vsep|> وهمّة ٌ ذاتُ كِبَرْ </|bsep|> <|bsep|> مع السّماكِ والمَجَرْ <|vsep|> بمثِلهَا أمري مُمَرْ </|bsep|> <|bsep|> وسابحٍ نَهْدٍ طِمِرِ <|vsep|> لو سَابقَ الريحَ ظَهَرْ </|bsep|> <|bsep|> أَو سَاجَل البرقَ فَخَرْ <|vsep|> أَو كاثَرَ البَحْرَ كَثُرْ </|bsep|> <|bsep|> أَو بَادَرَ السيلَ بَدَرْ <|vsep|> أَو هَمَّ باللَّيلِ اعتَكَرْ </|bsep|> <|bsep|> لولا الحُجُولُ والغُرَرْ <|vsep|> ومطلقُ الحدّ ذَكَرْ </|bsep|> <|bsep|> عَضْبٌ بِمَتنيهِ أَثَرْ <|vsep|> مَدَّ الفِرِنْدَ وَزَجَرْ </|bsep|> <|bsep|> فيهِ كما مدَّ النَّهَرْ <|vsep|> كَمَا التَقَى نَمْلٌ وَذَرّْ </|bsep|> <|bsep|> وكاسياتٌ تنتَظِرْ <|vsep|> شتَّى الشّيَاتِ كالحبَرْ </|bsep|> <|bsep|> هِيمَ لى الصَّيدِ ضَمَرْ <|vsep|> مِنْ كُلِّ مِغْوَارٍ أَشَرّْ </|bsep|> <|bsep|> يصمّ مأمولَ الظَّفَرْ <|vsep|> غارَ على الوحشِ مَكَرْ </|bsep|> <|bsep|> يُعيرُها ولا يُغَرّْ <|vsep|> خَلاَ فِنْ رَاعَتْ كَشَرْ </|bsep|> <|bsep|> مسجّياً لِمَا هَصَرْ <|vsep|> أَخْذَ عَزِيزٍ مُقْتَدِرْ </|bsep|> <|bsep|> مِنْ غير أن يَدمى الثغَرْ <|vsep|> منهُ بنانٌ أَو ظُفُرْ </|bsep|> <|bsep|> والصّبحُ لّما ينفَجِرْ <|vsep|> والبرَكاتُ في البُكَرْ </|bsep|> <|bsep|> في زمرة ٍ خيرٍ زُمَرْ <|vsep|> مِنْ نفرٍ أَيِّ نَفَرْ </|bsep|> <|bsep|> من ل ساسانَ صُبُرْ <|vsep|> على تصاريفِ الغِيَرْ </|bsep|> <|bsep|> قد جَلَبُوا الدَّهْرَ دُرَرْ <|vsep|> وجرَّبوا حُلْواً وَمُرّْ </|bsep|> <|bsep|> موافقينَ في الحَضَرْ <|vsep|> مساعِدينَ في السَّفَرْ </|bsep|> <|bsep|> ألهاهُمُ عن الوَتَرْ <|vsep|> وشدوِ غزلانِ السّتَرْ </|bsep|> <|bsep|> نحوٌ وشِعرٌ وخَبَرْ <|vsep|> وَمُسْنَدٌ من الأَثَرْ </|bsep|> <|bsep|> ويومُ فَخْرٍ يُدّكَرْ <|vsep|> فأَنْتَ منهُمْ في غَمَرْ </|bsep|> <|bsep|> يُحْيي ويُغْذِي بالفِكَرْ <|vsep|> وَمُلَحٍ من الفِقَرْ </|bsep|> <|bsep|> يطيرُ منهنّ الشّرَرْ <|vsep|> يا لكَ من قولٍ خَطَرْ </|bsep|> <|bsep|> كالعِقْدِ حُلَّ فانتَشَرْ <|vsep|> عروضُ قولٍ مُشْتَهَرْ </|bsep|> </|psep|>
أَبى الدَّهرُ إِلاَّ فعالاً خسيسا
8المتقارب
[ "أَبى الدَّهرُ ِلاَّ فعالاً خسيسا", "وصرفاً يُبدِّلُ نعماءَ بُوسا", "وكنتُ أرى منهُ وجهاً ضحوكاً", "فأَبدلني منهُ وَجْهاً عبوسا", "وَشَيَّبني حادثاتُ الزمانِ", "وأحداثُهُنَّ تُشيب الرؤوسا", "ونازعني الدَّهرُ ثوبَ الشَّبابِ", "فنازعني منهُ علقاً نفيسا", "تعاتبني أنْ أطلتُ الجلوسَ", "وعنْ عُذُرٍ أنْ أطَلتُ الجلوسا", "وقد يمكُث السَّيفُ في غمدِهِ", "مَصُوناً ويستوطِنُ الليثّ خيسا", "أَأَخْدُمُ من كانَ لي خادماً", "وأتبعُ مَنْ قد رني رئيسا", "جَفوتُ النَّديمَ ذَنْ والمُدَامَ", "وأَصبحتُ بعدَكَ أُوذِي الجَليسا", "كأنِّي لم أَعْدُ في مقنبٍ", "أَفلُّ بِحَدِّ الخَميسِ الخَميسا", "واقتنصُ الوحشَ في بيدِهَا", "بمضمرة ٍ تجتذبْنَ المُروسا", "تروحُ الظّباءَ بأشخاصِهَا", "فتقبضُ قبلَ الرؤوسِ النُّفوسا", "كأَنَّ الكؤُّوسَ بايديهِمُ", "نجومُ سماءٍ تُلاقِي شُموسا", "ولَمْ أَدِرِ الكأَسَ في فتية ٍ", "تباكرُهَا قهوة ً خندَريسا", "ويا رُبَّ يومٍ تملَّيتُه", "سروراً ببطناسَ أو بانقوسا", "ويا حبَّضَا الدَّيرُ ديرُ البريحِ", "تجيبُ النَّواقيسُ فيها القُسُوسا", "وهيفاءَ لَوْ لَمْ تَمِسْ مَا اهتَدَى", "قضيبُ الرِّياضِ لى أَنْ يميسا", "ولَوْ برَزَتْ لِنَصارَى المسيحِ", "لدانوا لها طاعة ً دونَ عيسى", "ذا شئتُ أُنطِقُ في حُجرِها", "لسانَ فصيحٍ يَهيجُ الرسيسا", "ومِرة ٍ بركوبِ الفلاة ِ", "وأن أُعمِلَ الطَّيْرَ والعنتريسا", "رَأتني قنعتُ ولَمْ ألتمِسْ", "لقاءَ وجوهٍ تطُيلُ العُبوسا", "دعين أُمارِسُ صرفَ الزمانِ", "وألبسُ في كلِّ حين لُبُوسا", "فنِّي رأيتُ فروعَ الكرامِ", "يَشِبْنَ ذا ما ابتَدَلْنَ العَروُسا" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9344&r=&rc=201
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_5|> س <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> أَبى الدَّهرُ ِلاَّ فعالاً خسيسا <|vsep|> وصرفاً يُبدِّلُ نعماءَ بُوسا </|bsep|> <|bsep|> وكنتُ أرى منهُ وجهاً ضحوكاً <|vsep|> فأَبدلني منهُ وَجْهاً عبوسا </|bsep|> <|bsep|> وَشَيَّبني حادثاتُ الزمانِ <|vsep|> وأحداثُهُنَّ تُشيب الرؤوسا </|bsep|> <|bsep|> ونازعني الدَّهرُ ثوبَ الشَّبابِ <|vsep|> فنازعني منهُ علقاً نفيسا </|bsep|> <|bsep|> تعاتبني أنْ أطلتُ الجلوسَ <|vsep|> وعنْ عُذُرٍ أنْ أطَلتُ الجلوسا </|bsep|> <|bsep|> وقد يمكُث السَّيفُ في غمدِهِ <|vsep|> مَصُوناً ويستوطِنُ الليثّ خيسا </|bsep|> <|bsep|> أَأَخْدُمُ من كانَ لي خادماً <|vsep|> وأتبعُ مَنْ قد رني رئيسا </|bsep|> <|bsep|> جَفوتُ النَّديمَ ذَنْ والمُدَامَ <|vsep|> وأَصبحتُ بعدَكَ أُوذِي الجَليسا </|bsep|> <|bsep|> كأنِّي لم أَعْدُ في مقنبٍ <|vsep|> أَفلُّ بِحَدِّ الخَميسِ الخَميسا </|bsep|> <|bsep|> واقتنصُ الوحشَ في بيدِهَا <|vsep|> بمضمرة ٍ تجتذبْنَ المُروسا </|bsep|> <|bsep|> تروحُ الظّباءَ بأشخاصِهَا <|vsep|> فتقبضُ قبلَ الرؤوسِ النُّفوسا </|bsep|> <|bsep|> كأَنَّ الكؤُّوسَ بايديهِمُ <|vsep|> نجومُ سماءٍ تُلاقِي شُموسا </|bsep|> <|bsep|> ولَمْ أَدِرِ الكأَسَ في فتية ٍ <|vsep|> تباكرُهَا قهوة ً خندَريسا </|bsep|> <|bsep|> ويا رُبَّ يومٍ تملَّيتُه <|vsep|> سروراً ببطناسَ أو بانقوسا </|bsep|> <|bsep|> ويا حبَّضَا الدَّيرُ ديرُ البريحِ <|vsep|> تجيبُ النَّواقيسُ فيها القُسُوسا </|bsep|> <|bsep|> وهيفاءَ لَوْ لَمْ تَمِسْ مَا اهتَدَى <|vsep|> قضيبُ الرِّياضِ لى أَنْ يميسا </|bsep|> <|bsep|> ولَوْ برَزَتْ لِنَصارَى المسيحِ <|vsep|> لدانوا لها طاعة ً دونَ عيسى </|bsep|> <|bsep|> ذا شئتُ أُنطِقُ في حُجرِها <|vsep|> لسانَ فصيحٍ يَهيجُ الرسيسا </|bsep|> <|bsep|> ومِرة ٍ بركوبِ الفلاة ِ <|vsep|> وأن أُعمِلَ الطَّيْرَ والعنتريسا </|bsep|> <|bsep|> رَأتني قنعتُ ولَمْ ألتمِسْ <|vsep|> لقاءَ وجوهٍ تطُيلُ العُبوسا </|bsep|> <|bsep|> دعين أُمارِسُ صرفَ الزمانِ <|vsep|> وألبسُ في كلِّ حين لُبُوسا </|bsep|> </|psep|>
عَدِمْتُ رئاسة َ قومٍ شَقَوْا
8المتقارب
[ "عَدِمْتُ رئاسة َ قومٍ شَقَوْا", "شباباً ونالوا الغِنَى حينَ شابوا", "حَديثٌ بنعمتِهمْ عَهْدُهُمْ", "فَلَيْسَ لَهمْ في المَعَالي نِصَابُ", "يَرُونَ التكَبُّرَ مُسْتَصْوَباً", "مِن الرأيِ والكِبْرَ لا يُسْتَصَابُ", "ون كاتَبُوا صَارَفوا في الدُعَاءِ", "كأَنَّ دُعاءَهُمْ مُستَجَابُ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9161&r=&rc=18
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_5|> ب <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> عَدِمْتُ رئاسة َ قومٍ شَقَوْا <|vsep|> شباباً ونالوا الغِنَى حينَ شابوا </|bsep|> <|bsep|> حَديثٌ بنعمتِهمْ عَهْدُهُمْ <|vsep|> فَلَيْسَ لَهمْ في المَعَالي نِصَابُ </|bsep|> <|bsep|> يَرُونَ التكَبُّرَ مُسْتَصْوَباً <|vsep|> مِن الرأيِ والكِبْرَ لا يُسْتَصَابُ </|bsep|> </|psep|>
وزائرٌ والعيونُ هاجعة ٌ
13المنسرح
[ "وزائرٌ والعيونُ هاجعة ٌ", "وقلبُه من رَقيبِهِ جَزِعُ", "منغّصٌ وَصْلُهُ بتحشمة ٍ", "يعتدلُ اليأس فيهِ والطّمَعُ", "كانَ شفائي من خدِّهِ قُبّلاً", "لو جَادَ أَو من رُضَابِهِ جُزَعُ", "فَبانَ بيني وبينهُ أملٌ", "دونَ الذي رُمْتُ منهُ منقَطِعُ", "يُدْني لِلَثْمي رِيَاضَ وَجنَتِهِ", "طوراً ويبدو لهُ فيمِتنعُ", "كأنّهُ مزنة ٌ مخيّلة ٌ", "تشفُّ للقطرِ ثمّ تنقَشِعُ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9371&r=&rc=228
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_12|> ع <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> وزائرٌ والعيونُ هاجعة ٌ <|vsep|> وقلبُه من رَقيبِهِ جَزِعُ </|bsep|> <|bsep|> منغّصٌ وَصْلُهُ بتحشمة ٍ <|vsep|> يعتدلُ اليأس فيهِ والطّمَعُ </|bsep|> <|bsep|> كانَ شفائي من خدِّهِ قُبّلاً <|vsep|> لو جَادَ أَو من رُضَابِهِ جُزَعُ </|bsep|> <|bsep|> فَبانَ بيني وبينهُ أملٌ <|vsep|> دونَ الذي رُمْتُ منهُ منقَطِعُ </|bsep|> <|bsep|> يُدْني لِلَثْمي رِيَاضَ وَجنَتِهِ <|vsep|> طوراً ويبدو لهُ فيمِتنعُ </|bsep|> </|psep|>
مااعتادَ عيني غَمْضُهَا
2الرجز
[ "مااعتادَ عيني غَمْضُهَا", "مُذْ أَنتَ عنِّي معرضُ", "لَمْ يَبْقَ لاَّ كَبِدٌ", "حرَّى وقلبٌ ممرضُ", "ومهجة ٌ عليلة ٌ", "جثمانُهَا مُنتْقَضُ", "ما فيهِ من جارِحَة ٍ", "لاَّ وفيها مَرَضُ", "كنتَ حياة ً لي وَماَ", "لِي مِنْ حَيَاتِي عِوَضُ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9356&r=&rc=213
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_15|> ض <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> مااعتادَ عيني غَمْضُهَا <|vsep|> مُذْ أَنتَ عنِّي معرضُ </|bsep|> <|bsep|> لَمْ يَبْقَ لاَّ كَبِدٌ <|vsep|> حرَّى وقلبٌ ممرضُ </|bsep|> <|bsep|> ومهجة ٌ عليلة ٌ <|vsep|> جثمانُهَا مُنتْقَضُ </|bsep|> <|bsep|> ما فيهِ من جارِحَة ٍ <|vsep|> لاَّ وفيها مَرَضُ </|bsep|> </|psep|>
كَلِفَ الفؤادُ بجارة ٍ
6الكامل
[ "كَلِفَ الفؤادُ بجارة ٍ", "كَلَفاً يكادُ يقطّعُهْ", "لا مؤيسٌ من وَصْلِهِ", "صّباً ولا هو مطمِعُهْ", "دَاني المحلِّ مزارُهُ", "ينأى ويقربُ موضِعُهْ", "ِنْ لَم تكن عيني تَرَاهُ", "فِنّ أذني تسمعُهْ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9374&r=&rc=231
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_14|> ع <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> كَلِفَ الفؤادُ بجارة ٍ <|vsep|> كَلَفاً يكادُ يقطّعُهْ </|bsep|> <|bsep|> لا مؤيسٌ من وَصْلِهِ <|vsep|> صّباً ولا هو مطمِعُهْ </|bsep|> <|bsep|> دَاني المحلِّ مزارُهُ <|vsep|> ينأى ويقربُ موضِعُهْ </|bsep|> </|psep|>
كالغُصْنِ في روضة ٍ تميسُ
0البسيط
[ "كالغُصْنِ في روضة ٍ تميسُ", "تصبو لى حُسْنِهَا النفوسُ", "ما شاهَدَتْ والنساءَ عُرساً", "فَشُكَّ في أَنَّها العَرْوسُ", "تبسمُ عَنْ واضحٍ نؤُورٍ", "تعبَقُ من طيبِهِ الكؤُوسُ", "يُجْمَعُ فيه لمجتَلِيهِ", "دُرٌّ ومِسْكٌ وخَنْدَرِيسُ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9337&r=&rc=194
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_4|> س <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> كالغُصْنِ في روضة ٍ تميسُ <|vsep|> تصبو لى حُسْنِهَا النفوسُ </|bsep|> <|bsep|> ما شاهَدَتْ والنساءَ عُرساً <|vsep|> فَشُكَّ في أَنَّها العَرْوسُ </|bsep|> <|bsep|> تبسمُ عَنْ واضحٍ نؤُورٍ <|vsep|> تعبَقُ من طيبِهِ الكؤُوسُ </|bsep|> </|psep|>
أنا أفدِي التي تَبدُو
16الوافر
[ "أنا أفدِي التي تَبدُو", "فتغُدو الشَّمسُ منكسِفَهْ", "دلالٌ لا نظيرَ لَهُ", "وحسنٌ فوقَ كلِّ صِفهْ", "تريكَ الصّبحَ مقبلة ً", "وجنحَ الليلِ منصَرِفَهْ", "وتحسدُ قَدَّها الأغصا", "نُ خاطرة ً ومنعَطِفَهْ", "وتضمرُ ودَّ عاشِقِها", "وتظهرُ زُهْدَ منحرفهْ", "وتعلَمْ اَنَّنِي دَنِفٌ", "وأعلمُ أنَّها دَنِفَهْ", "ويمنَعُهَا منَ الشَّكْوَى", "لينا أَنَّها صَلِفَهْ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9394&r=&rc=251
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_6|> ف <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> أنا أفدِي التي تَبدُو <|vsep|> فتغُدو الشَّمسُ منكسِفَهْ </|bsep|> <|bsep|> دلالٌ لا نظيرَ لَهُ <|vsep|> وحسنٌ فوقَ كلِّ صِفهْ </|bsep|> <|bsep|> تريكَ الصّبحَ مقبلة ً <|vsep|> وجنحَ الليلِ منصَرِفَهْ </|bsep|> <|bsep|> وتحسدُ قَدَّها الأغصا <|vsep|> نُ خاطرة ً ومنعَطِفَهْ </|bsep|> <|bsep|> وتضمرُ ودَّ عاشِقِها <|vsep|> وتظهرُ زُهْدَ منحرفهْ </|bsep|> <|bsep|> وتعلَمْ اَنَّنِي دَنِفٌ <|vsep|> وأعلمُ أنَّها دَنِفَهْ </|bsep|> </|psep|>
بلليتُ بأحسنِ الثّقْلينِ
16الوافر
[ "بلليتُ بأحسنِ الثّقْلينِ", "قبالاً ومنصَرَفَا", "فمثلُ الظّبي ملتفتاً", "ومثلُ الغصنِ منعطِفا", "يسوّفني بنائِلهِ", "وقد أَهدى لي الأَسَفَا", "وخذُ وصْلَهُ عدة ً", "ويأخذُ مهجتي تَلَفَا" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9398&r=&rc=255
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_6|> ف <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> بلليتُ بأحسنِ الثّقْلينِ <|vsep|> قبالاً ومنصَرَفَا </|bsep|> <|bsep|> فمثلُ الظّبي ملتفتاً <|vsep|> ومثلُ الغصنِ منعطِفا </|bsep|> <|bsep|> يسوّفني بنائِلهِ <|vsep|> وقد أَهدى لي الأَسَفَا </|bsep|> </|psep|>
أَناسٌ أعْرَضُوا عنّا
15الهزج
[ "أَناسٌ أعْرَضُوا عنّا", "بلاَ جُرمٍ ولا مَعْنَى", "أَساؤُوا ظنّهم فِينَا", "فهلاّ أحْسَنُوا الظّنّا", "و خَلّونا ولَوْ شَاؤوا", "لَعَادُوا كالّذي كُنّا", "فنْ عَادُوا لَنا عُدْنَا", "ونْ خانوا لمَا خُنَّا", "ونْ كانُوا قدِ استَغْنُوا", "فنّا عنهُمُ أغنى" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9492&r=&rc=349
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_10|> ن <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> أَناسٌ أعْرَضُوا عنّا <|vsep|> بلاَ جُرمٍ ولا مَعْنَى </|bsep|> <|bsep|> أَساؤُوا ظنّهم فِينَا <|vsep|> فهلاّ أحْسَنُوا الظّنّا </|bsep|> <|bsep|> و خَلّونا ولَوْ شَاؤوا <|vsep|> لَعَادُوا كالّذي كُنّا </|bsep|> <|bsep|> فنْ عَادُوا لَنا عُدْنَا <|vsep|> ونْ خانوا لمَا خُنَّا </|bsep|> </|psep|>
ما لذَّة ٌ اَكْمَلُ في طيّها
4السريع
[ "ما لذَّة ٌ اَكْمَلُ في طيّها", "من قبلة ٍ في ثرِهَا عَضَّهْ", "كأنَّما تأثيرُهَا لمعة ٌ", "من قَصَبٍ أُجرِي علي فضَّة ْ", "خَلَسْتُهَا بالكُرْهِ من شَادِنٍ", "يعشَقُ منهُ بعضُه بعضَهْ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9357&r=&rc=214
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_16|> ض <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> ما لذَّة ٌ اَكْمَلُ في طيّها <|vsep|> من قبلة ٍ في ثرِهَا عَضَّهْ </|bsep|> <|bsep|> كأنَّما تأثيرُهَا لمعة ٌ <|vsep|> من قَصَبٍ أُجرِي علي فضَّة ْ </|bsep|> </|psep|>
وََمَثّلَهُ لِي المُنّى
8المتقارب
[ "وََمَثّلَهُ لِي المُنّى", "فَرحتُ بهِ ظَافِرَا", "أراهُ معي حَاضِرا", "ونْ لَمْ يَككُنْ حَاضِرَا", "وأبصِرُهُ نائماً", "وأشعرُهُ سَاهِرَا", "وَلَسْتُ لهُ نَاسِياً", "وَلَسْتُ لَهُ ذَكِرَا" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9268&r=&rc=125
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_5|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> وََمَثّلَهُ لِي المُنّى <|vsep|> فَرحتُ بهِ ظَافِرَا </|bsep|> <|bsep|> أراهُ معي حَاضِرا <|vsep|> ونْ لَمْ يَككُنْ حَاضِرَا </|bsep|> <|bsep|> وأبصِرُهُ نائماً <|vsep|> وأشعرُهُ سَاهِرَا </|bsep|> </|psep|>
حُبُّ الوصيّ مبرّة ٌ وَصْلَهْ
6الكامل
[ "حُبُّ الوصيّ مبرّة ٌ وَصْلَهْ", "وطهارة ٌ بالأَصْلِ مكتَفِلَهْ", "والنّاسُ عالِمُهُمْ يَدينُ بهِ", "حبّاً ويجهلُ حقّه الجَهَلَهْ", "وَيُرَى التَّشَيُّعُ في سراتهمُ", "والنّصبُ في الأرذَالِ والسّفَلَهْ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9440&r=&rc=297
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_14|> ل <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> حُبُّ الوصيّ مبرّة ٌ وَصْلَهْ <|vsep|> وطهارة ٌ بالأَصْلِ مكتَفِلَهْ </|bsep|> <|bsep|> والنّاسُ عالِمُهُمْ يَدينُ بهِ <|vsep|> حبّاً ويجهلُ حقّه الجَهَلَهْ </|bsep|> </|psep|>
قالوا أبو أحمدٍ يبني فقلتُ لهم
0البسيط
[ "قالوا أبو أحمدٍ يبني فقلتُ لهم", "كما بَنَتْ دودة ٌ بنيان السرقِ", "يَنَتهُ حتَّى ذا تَمَّ البناءُ لها", "كانَ التّمامُ ووشكُ الخيرِ في نَسقِ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9406&r=&rc=263
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_4|> ق <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> قالوا أبو أحمدٍ يبني فقلتُ لهم <|vsep|> كما بَنَتْ دودة ٌ بنيان السرقِ </|bsep|> </|psep|>
ولّما عَبَثْنَ باَوتارِهِنَّ
8المتقارب
[ "ولّما عَبَثْنَ باَوتارِهِنَّ", "قبيلُ التَّبَلُّجِ يقّظنَنِي", "جَسَسْنَ مَثَالِث يمزُجْنَها", "بنقرِ النمومِ فأَطْربننِي", "عَمَدْنَ لِصْلاحِ أَوتارِهِنَّ", "فأَصلَحننِي ثُمَّ أنشَدْنَنِي" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9484&r=&rc=341
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_5|> ن <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> ولّما عَبَثْنَ باَوتارِهِنَّ <|vsep|> قبيلُ التَّبَلُّجِ يقّظنَنِي </|bsep|> <|bsep|> جَسَسْنَ مَثَالِث يمزُجْنَها <|vsep|> بنقرِ النمومِ فأَطْربننِي </|bsep|> </|psep|>
يا من يُكَاثِرُ بالدّفاتِرْ
6الكامل
[ "يا من يُكَاثِرُ بالدّفاتِرْ", "تحشو بها حَشْوَ المساوِرْ", "لو كنتُ أَجمعُ غيرَ مَا", "يُخْتَارُ من غُرَرِ النوادِرْ", "عيناً مِنَ الأَخْبَارِ أَوَ", "عِلْماً من الأَمثَال سائِرْ", "أَو مودعاً صُحُفي لِمَا", "أَنا منتقِيهِ مِنَ الجواهِرْ", "لجمَعْتُ ما لا يَسْتَ", "قِلُّ بِحَمْلِهِ كُومُ الأَباعِرْ", "فافخرْ وكاثِرْ بالقَرِ", "يحِة ِ ِنَّها فَخْرُ المفَاخِرْ", "واعلَمْ بأَنَّ العِلْمَ مَا", "أوعَيْتَ في صُحُفِ الضَّمَائِرْ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9282&r=&rc=139
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_14|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> يا من يُكَاثِرُ بالدّفاتِرْ <|vsep|> تحشو بها حَشْوَ المساوِرْ </|bsep|> <|bsep|> لو كنتُ أَجمعُ غيرَ مَا <|vsep|> يُخْتَارُ من غُرَرِ النوادِرْ </|bsep|> <|bsep|> عيناً مِنَ الأَخْبَارِ أَوَ <|vsep|> عِلْماً من الأَمثَال سائِرْ </|bsep|> <|bsep|> أَو مودعاً صُحُفي لِمَا <|vsep|> أَنا منتقِيهِ مِنَ الجواهِرْ </|bsep|> <|bsep|> لجمَعْتُ ما لا يَسْتَ <|vsep|> قِلُّ بِحَمْلِهِ كُومُ الأَباعِرْ </|bsep|> <|bsep|> فافخرْ وكاثِرْ بالقَرِ <|vsep|> يحِة ِ ِنَّها فَخْرُ المفَاخِرْ </|bsep|> </|psep|>
عرشُ العلا مُنهدِمٌ مُؤْتَفِكْ
4السريع
[ "عرشُ العلا مُنهدِمٌ مُؤْتَفِكْ", "مُذْ جَاوَرَ الأجداثَ عبدُ الملكْ", "هاتيكَ شَمسُ المجدِ مكسوفة ٌ", "ونَّما تكسفُ شَمسُ الفَلكْ", "ماهي عينٌ سَفَكَتْ ماءها", "عليكَ بَلْ أرواحُها تنسَفِكْ", "كأنَّنا ذْ راعنا هلكُهُ", "لم نَرَ مخلوقاً سواهُ هَلِكْ", "حينَ تثّنى للنّدى غُصنُهُ", "وانتظمَ الأَمرُ لهُ واحتَبكْ", "واهتزّ كالسيفِ وأربى على الأ", "قرانِ في المحفلِ والمعْتركْ", "وبانَ عن أكفائِهِ مُفرداً", "بالحمدِ عن حسانِهِ المشتَركْ", "وضَ ركناً لبني هاشمٍ", "وصارماً ِن مسَّ شيئاً بَتَكْ", "وصارَ للكُلِّ ذا ما بدا", "يُقَال هذا بشرٌ أَمْ مَلَكْ", "وقالَ مولاهُ وأعداؤه", "تباركَ الرّحمنُ ما أكْمَلكْ", "راحَ عليه للّردى رائحٌ", "وكلُّ حيًّ سالكٌ ما سَلَكْ", "يا جبلاً راسَ على نعشِهِ", "كيفًَ أطاقَ النعشُ أن يحملَكْ", "وشاملُ الدّنيا بمعروفِهِ", "أنّى لأَكفانِكَ أن تشمَلَكْ", "وتأَملُ المالُ من بعدِهِ", "بِتَكِّ صبري عمرِكَ المنبتَكْ", "أبكيهِ لا للكأسِ بل للنّدى", "والبأسِ والفَتْكِ ذا مافَتَكْ", "أبكيهِ لِلخَصْمِ ذا ما احتَبَى", "لحجّة ٍ في مجلسٍ أو بَرَكْ", "أبكيه للشّمْلِ الشّتيتِ الذي", "حريمُهُ مِنْ بعده منهتِكْ", "أبكي فتًى تبكي لفقدانِهِ ال", "غبراءُ فالخضراءُ ذاتُ الحَبكْ", "أبكي كريماً لو يرى مثلَهُ", "ثمّ رأى طلعة َ ضيفٍ ضَحكْ", "نادِبهُ قُلْ فيه ما شئتَ لَنْ", "يجحدَكَ الشّاني ولن يكذبَكْ", "ياساكنَ الأطرافِ أين الذي", "أعهدُهُ من حُسنِ ذاك الحَرَكْ", "يا لابسَ الأكفانِ قل لي لِمَنْ", "تركْتَ من بَعْدِكَ لبسَ التكَكْ", "ويا هلالاً مَحَقَتْ نورَهُ", "أيدي البلى ما أوحشَ المجدَ لَكْ", "زهدتَ في العيشِ وَقَبَّحْتَهُ", "عندي فَمَا في العَيْش لي من دَرَكْ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9419&r=&rc=276
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_16|> ل <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> عرشُ العلا مُنهدِمٌ مُؤْتَفِكْ <|vsep|> مُذْ جَاوَرَ الأجداثَ عبدُ الملكْ </|bsep|> <|bsep|> هاتيكَ شَمسُ المجدِ مكسوفة ٌ <|vsep|> ونَّما تكسفُ شَمسُ الفَلكْ </|bsep|> <|bsep|> ماهي عينٌ سَفَكَتْ ماءها <|vsep|> عليكَ بَلْ أرواحُها تنسَفِكْ </|bsep|> <|bsep|> كأنَّنا ذْ راعنا هلكُهُ <|vsep|> لم نَرَ مخلوقاً سواهُ هَلِكْ </|bsep|> <|bsep|> حينَ تثّنى للنّدى غُصنُهُ <|vsep|> وانتظمَ الأَمرُ لهُ واحتَبكْ </|bsep|> <|bsep|> واهتزّ كالسيفِ وأربى على الأ <|vsep|> قرانِ في المحفلِ والمعْتركْ </|bsep|> <|bsep|> وبانَ عن أكفائِهِ مُفرداً <|vsep|> بالحمدِ عن حسانِهِ المشتَركْ </|bsep|> <|bsep|> وضَ ركناً لبني هاشمٍ <|vsep|> وصارماً ِن مسَّ شيئاً بَتَكْ </|bsep|> <|bsep|> وصارَ للكُلِّ ذا ما بدا <|vsep|> يُقَال هذا بشرٌ أَمْ مَلَكْ </|bsep|> <|bsep|> وقالَ مولاهُ وأعداؤه <|vsep|> تباركَ الرّحمنُ ما أكْمَلكْ </|bsep|> <|bsep|> راحَ عليه للّردى رائحٌ <|vsep|> وكلُّ حيًّ سالكٌ ما سَلَكْ </|bsep|> <|bsep|> يا جبلاً راسَ على نعشِهِ <|vsep|> كيفًَ أطاقَ النعشُ أن يحملَكْ </|bsep|> <|bsep|> وشاملُ الدّنيا بمعروفِهِ <|vsep|> أنّى لأَكفانِكَ أن تشمَلَكْ </|bsep|> <|bsep|> وتأَملُ المالُ من بعدِهِ <|vsep|> بِتَكِّ صبري عمرِكَ المنبتَكْ </|bsep|> <|bsep|> أبكيهِ لا للكأسِ بل للنّدى <|vsep|> والبأسِ والفَتْكِ ذا مافَتَكْ </|bsep|> <|bsep|> أبكيهِ لِلخَصْمِ ذا ما احتَبَى <|vsep|> لحجّة ٍ في مجلسٍ أو بَرَكْ </|bsep|> <|bsep|> أبكيه للشّمْلِ الشّتيتِ الذي <|vsep|> حريمُهُ مِنْ بعده منهتِكْ </|bsep|> <|bsep|> أبكي فتًى تبكي لفقدانِهِ ال <|vsep|> غبراءُ فالخضراءُ ذاتُ الحَبكْ </|bsep|> <|bsep|> أبكي كريماً لو يرى مثلَهُ <|vsep|> ثمّ رأى طلعة َ ضيفٍ ضَحكْ </|bsep|> <|bsep|> نادِبهُ قُلْ فيه ما شئتَ لَنْ <|vsep|> يجحدَكَ الشّاني ولن يكذبَكْ </|bsep|> <|bsep|> ياساكنَ الأطرافِ أين الذي <|vsep|> أعهدُهُ من حُسنِ ذاك الحَرَكْ </|bsep|> <|bsep|> يا لابسَ الأكفانِ قل لي لِمَنْ <|vsep|> تركْتَ من بَعْدِكَ لبسَ التكَكْ </|bsep|> <|bsep|> ويا هلالاً مَحَقَتْ نورَهُ <|vsep|> أيدي البلى ما أوحشَ المجدَ لَكْ </|bsep|> </|psep|>
ومستهجنٍ مَدْحي لهُ إ،ْ تأكّدَتْ
5الطويل
[ "ومستهجنٍ مَدْحي لهُ ْ تأكّدَتْ", "لَنا عقدة ُ الخلاصِ والحقّ يمدحُ", "ويأبَى الّذي في القلبِ لاَّ تَبَيُّناً", "وكلُّ ناءٍ بالذي فيهِ ينضَحُ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9203&r=&rc=60
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_13|> ح <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> ومستهجنٍ مَدْحي لهُ ْ تأكّدَتْ <|vsep|> لَنا عقدة ُ الخلاصِ والحقّ يمدحُ </|bsep|> </|psep|>
غَدَرَ الزّمانُ وجارَ في أَحكامِهِ
6الكامل
[ "غَدَرَ الزّمانُ وجارَ في أَحكامِهِ", "والدَّهْرُ عينُ الخائنِ الغدّارِ", "ورُزِيتُ أعلاقاً عليَّ كريمة ً", "من قبلِ أن تُقْضَى بها أوطَاري", "وفُجِعْتُ بالقمريِّ فجعة َ ثَاكِلٍ", "فَقَقَدْتُ منهُ أَمتَعَ السُّمَّارِ", "لونُ العمامة ِ لونُهُ ومناسبق", "في خلقَة ِ الأَقلامِ بالمنقارِ", "ومطوَّقٌ من صُنْعِ خُلْقَة ِ ربِّهِ", "طوقينِ خِلْتُهُمَا منَّ النّوّارِ", "وَلَطَالَمَا اسَتَغْنَيْتُ في غَسَقِ الدُّجَا", "بهديلة ٍ من مُطْرِبِ الأوتَارِ", "هَزَجَ الأصَائِلِ تستحِثُ كُؤوسَنَا", "وتُقِيمُنَا لِلْفَرْضِ بالأَسْحَارِ", "لهفي على القمريِّ لهفاً دائماً", "يكوي الحشا بجوى ً كلذع النارِ", "ولقد هجرتُ الصَّبْرَ بعدَ فراقِهِ", "ولقد مَزَجْتُ دماً بدَمْعٍ جَارِ", "ما كنتُ في الأطْيَارِ واحِدَ مثِلِه", "هيهاتَ أُودِي سَيِّدُ الأطيارِ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9296&r=&rc=153
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_14|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> غَدَرَ الزّمانُ وجارَ في أَحكامِهِ <|vsep|> والدَّهْرُ عينُ الخائنِ الغدّارِ </|bsep|> <|bsep|> ورُزِيتُ أعلاقاً عليَّ كريمة ً <|vsep|> من قبلِ أن تُقْضَى بها أوطَاري </|bsep|> <|bsep|> وفُجِعْتُ بالقمريِّ فجعة َ ثَاكِلٍ <|vsep|> فَقَقَدْتُ منهُ أَمتَعَ السُّمَّارِ </|bsep|> <|bsep|> لونُ العمامة ِ لونُهُ ومناسبق <|vsep|> في خلقَة ِ الأَقلامِ بالمنقارِ </|bsep|> <|bsep|> ومطوَّقٌ من صُنْعِ خُلْقَة ِ ربِّهِ <|vsep|> طوقينِ خِلْتُهُمَا منَّ النّوّارِ </|bsep|> <|bsep|> وَلَطَالَمَا اسَتَغْنَيْتُ في غَسَقِ الدُّجَا <|vsep|> بهديلة ٍ من مُطْرِبِ الأوتَارِ </|bsep|> <|bsep|> هَزَجَ الأصَائِلِ تستحِثُ كُؤوسَنَا <|vsep|> وتُقِيمُنَا لِلْفَرْضِ بالأَسْحَارِ </|bsep|> <|bsep|> لهفي على القمريِّ لهفاً دائماً <|vsep|> يكوي الحشا بجوى ً كلذع النارِ </|bsep|> <|bsep|> ولقد هجرتُ الصَّبْرَ بعدَ فراقِهِ <|vsep|> ولقد مَزَجْتُ دماً بدَمْعٍ جَارِ </|bsep|> </|psep|>
لم تَرَني قَطُّ بارياً قلماً
13المنسرح
[ "لم تَرَني قَطُّ بارياً قلماً", "في بَرْيهِ مهنة ٌ معاً وصنعَهْ", "ما كلُّ من يحمِلُ السّلاحَ لكي", "يَعْصَى بهِ سنَّه ولا طبعَهْ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9379&r=&rc=236
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_12|> ع <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> لم تَرَني قَطُّ بارياً قلماً <|vsep|> في بَرْيهِ مهنة ٌ معاً وصنعَهْ </|bsep|> </|psep|>
محاسِنُ الديرِ تسبيحي وتَصْبَاحيَ
0البسيط
[ "محاسِنُ الديرِ تسبيحي وتَصْبَاحيَ", "وخمرُهُ في الدُجَى صُبْحِي ومِصْبَاحِي", "أَقَمْتُ فيهِ لى أَنْ صَارَ هيكَلُهُ", "بيتي ومفتاحُهُ للأُنْسِ مفتاحِي", "منادِماً مِنْ قلالِيهِ رَهَابنَة ً", "راحتْ خلائقُهُمْ أصفى منَ الراحِ", "قَدْ عَدُّوا ثِقْلَ أَبْدَانٍ بمعرفة ٍ", "منهُمْ لخفَّة ِ أبدانٍ وأرواحِ", "وَوَشّحوا غُرَرَ الدابِ فلسفة ً", "وحكمة ً بعلومٍ ذاتِ أوضاحِ", "في طبْ بقراطَ لحنَ الموصليِّ وفي", "نحوِ المبرّدِ اَشعارَ الطّرِمّاحِ", "ومنشدٍ حينَ يُبْدِيها البزالُ لنا", "كَلَمْعِ برقٍ سَرَى أمْ ضوءِ مصباحِ", "أخلقتُ في العمرِ عمري حينَ راحَ لى", "غيرِ البطالة ِ قلبي غيرَ مرتاحِ", "مانُورُ أَحداقِنَا ِلاَّ حدائِقُهُ", "لاَمَ اللَّوائِم فيها أو لَحَى لاحِ", "بُسْطْ البَنُفْسَجِ والمَنثْورِ بُسِّطَ في", "صحونِ سٍ وخيريّاتِ تفَّاحِ", "بدائِعُ لالديرِ القُلْثِ هُنَّ وَلا", "لديرِ حنَّة َ مِنْ ذَاتِ الأكيراحِ", "فكَم حنَنتُ لى حاناتِه وَغَدَا", "وحيَّرَتْ مُلَحِي في السّكْرِ ملاَّحِي", "يا ديرَ مرّانَ لا تُعْدَمْ ضحى ً ودُجًى", "سجَالَ كلّ مُلِثِّ الوَدْقِ سحّاحِ", "ِنْ يُفْنِ كاسُكَ اَكياسِي فنَّ بها", "يفلُّ جيشَ همومي جيشُ أفراحِ", "ون أُقِمْ سوقَ طرابي فلا عجبٌ", "هذا بذاكَ ذا مَا قامَ نوّاحِي" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9221&r=&rc=78
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_4|> ح <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> محاسِنُ الديرِ تسبيحي وتَصْبَاحيَ <|vsep|> وخمرُهُ في الدُجَى صُبْحِي ومِصْبَاحِي </|bsep|> <|bsep|> أَقَمْتُ فيهِ لى أَنْ صَارَ هيكَلُهُ <|vsep|> بيتي ومفتاحُهُ للأُنْسِ مفتاحِي </|bsep|> <|bsep|> منادِماً مِنْ قلالِيهِ رَهَابنَة ً <|vsep|> راحتْ خلائقُهُمْ أصفى منَ الراحِ </|bsep|> <|bsep|> قَدْ عَدُّوا ثِقْلَ أَبْدَانٍ بمعرفة ٍ <|vsep|> منهُمْ لخفَّة ِ أبدانٍ وأرواحِ </|bsep|> <|bsep|> وَوَشّحوا غُرَرَ الدابِ فلسفة ً <|vsep|> وحكمة ً بعلومٍ ذاتِ أوضاحِ </|bsep|> <|bsep|> في طبْ بقراطَ لحنَ الموصليِّ وفي <|vsep|> نحوِ المبرّدِ اَشعارَ الطّرِمّاحِ </|bsep|> <|bsep|> ومنشدٍ حينَ يُبْدِيها البزالُ لنا <|vsep|> كَلَمْعِ برقٍ سَرَى أمْ ضوءِ مصباحِ </|bsep|> <|bsep|> أخلقتُ في العمرِ عمري حينَ راحَ لى <|vsep|> غيرِ البطالة ِ قلبي غيرَ مرتاحِ </|bsep|> <|bsep|> مانُورُ أَحداقِنَا ِلاَّ حدائِقُهُ <|vsep|> لاَمَ اللَّوائِم فيها أو لَحَى لاحِ </|bsep|> <|bsep|> بُسْطْ البَنُفْسَجِ والمَنثْورِ بُسِّطَ في <|vsep|> صحونِ سٍ وخيريّاتِ تفَّاحِ </|bsep|> <|bsep|> بدائِعُ لالديرِ القُلْثِ هُنَّ وَلا <|vsep|> لديرِ حنَّة َ مِنْ ذَاتِ الأكيراحِ </|bsep|> <|bsep|> فكَم حنَنتُ لى حاناتِه وَغَدَا <|vsep|> وحيَّرَتْ مُلَحِي في السّكْرِ ملاَّحِي </|bsep|> <|bsep|> يا ديرَ مرّانَ لا تُعْدَمْ ضحى ً ودُجًى <|vsep|> سجَالَ كلّ مُلِثِّ الوَدْقِ سحّاحِ </|bsep|> <|bsep|> ِنْ يُفْنِ كاسُكَ اَكياسِي فنَّ بها <|vsep|> يفلُّ جيشَ همومي جيشُ أفراحِ </|bsep|> </|psep|>
عَذِيريَ منْ صرفِ هذا الزّمنْ
8المتقارب
[ "عَذِيريَ منْ صرفِ هذا الزّمنْ", "رماني فأقصَدَني بالمِحَنْ", "كثيرُ النّوائبِ جمُّ الخطوبِ", "قديمُ التّراتِ شديدُ الحَنْ", "بخيلٌ عليَّ بعهدِ الشّبابِ", "يهدّمُ ديوانَه بالحَزَنْ", "وينفضُ مورقَ أغصانهِ", "فيَذْوي وقد كانَ نَضْرَ الغُصُنْ", "ويصرفُ عنِّي وجوهَ الحسانِ", "وقد كنَّ يخلعنَ فيَّ الرَّسَنِ", "كأَنَّ الزّمانَ فتى ً عاشقٌ", "وأَنِّي أُعارِضُهُ في سَكَنْ", "فَشَمْلٌ يُشتّتُ من نَظْمِهِ", "ودارٌ يباعدها من وَطَنْ", "وعينٌ يوكّلُها بالبكاءِ", "وأُخرى مفجّعَة ٌ بالوَسَنْ", "أعاتِبُ دهريَ والدّهرُ عن", "عِتَابِ الأَديبِ أصمّ الأُذُنْ", "فطوراً أَهُونُ ذا عَزّني", "وطوراً ألينُ لهُ نْ خَشُنْ", "ون شَامَ سيفاُ من الحادثاتِ", "جَعَلْتُ لهُ القبرَ دوني مِجَنّْ", "وما خانَني الدّهرُ لكّنني", "أرى رأيَهُ فيَّ عَيْنَ الأَفَنْ", "سأَشكُو الزمانَ فقدْ مسَّنِي", "بِنَصْبٍ لى الحَسَنِ بنِ الحَسَنْ", "كريمٌ ذا ما اعتصَمْنَا بهِ", "لجأَنا لى مُحْصَنَاتِ الجُنَنْ", "ونْ اَمْسَكَ الغيثُ جادَتْ لنا", "سحائبُ من رَاحَتَيهِ هُتُنْ", "فتى ً عشِقَ المجدَ حتّى غَدَا", "بهِ وهو صبٌّ بهِ مُفْتَتَنْ", "سليلُ الأَكابرِ سَنّوا العلا", "فأكرِمْ بها وبِهَمْ مِنْ سُنَنْ", "هُمَ أثبتوا المُلْكَ في اُسَّهِ", "وشَادوا دعائِمَهُ والرّكَنْ", "وبينَ الأَناملِ في كفّهِ", "فصيحٌ يخبّر عمّا يُجنّْ", "ذا ما بَكى في قراطِيسِهِ", "ضَحِكْنَ من الرّوضِ في كلّ فَنّْ", "وينهرُ كالطّلِّ من راحتيهِ", "فيفعلُ في الأَرضِ فِعْلَ المُزُنْ", "وفاقَ ياساَ بفضلِ الذّكاءِ", "وقسَّ بنَ سَاعِدَة ٍ في الّلسَنْ", "مقيمٌ وأَفعالُهُ سُيَّرٌ", "وثاوٍ وتدبيرُه قد ظَعَنْ", "وكم من رهينٍ بهِ مُطْلَقٌ", "وكم من طليقٍ بهِ مُرتْهَنْ", "ولولا افتتاحُ المَعَالي بهِ", "كما افُتتِحَتْ بالسيوفِ المُدُنْ", "ليكَ ثَنَيْتُ عِنَانَ الرّجاءِ", "بامنِ رَجَاءٍ عَلَى حُسْنِ ظَنّْ", "ولي خِدْمَة ٌ يَكشِفُ المتحا", "نُ عنها فتحمدُ ما تُمْتَحِنْ", "ومَوْشيُّ خَطٍّ أَضاءِ بهِ", "غرائبُ موشيّ نَسْجِ اليَمَنْ", "منثورُ لفظٍ كمعروفِكَ ال", "جَميلِ الذي لم يُكَدَّرْ بِمَنّْ", "قنوعٌ على أَنَّ لي همّة ً", "تُنَاطُ النجومُ بها في قَرَنْ", "وأنسى السّرائرَ حتى ّ تكو", "نَ عندي سواءً وما لم يَكُنء", "وضعْتَ الصّنيعَة في حَقّها", "فأحرَزْتَ عندي زَكيّ المِنَنْ", "وأنتَ ذا شئتَ أنْ تُصْطَفِي", "نصيحاً وأَنْ تجتَبِي مُؤْتَمَنْ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9489&r=&rc=346
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_5|> ن <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> عَذِيريَ منْ صرفِ هذا الزّمنْ <|vsep|> رماني فأقصَدَني بالمِحَنْ </|bsep|> <|bsep|> كثيرُ النّوائبِ جمُّ الخطوبِ <|vsep|> قديمُ التّراتِ شديدُ الحَنْ </|bsep|> <|bsep|> بخيلٌ عليَّ بعهدِ الشّبابِ <|vsep|> يهدّمُ ديوانَه بالحَزَنْ </|bsep|> <|bsep|> وينفضُ مورقَ أغصانهِ <|vsep|> فيَذْوي وقد كانَ نَضْرَ الغُصُنْ </|bsep|> <|bsep|> ويصرفُ عنِّي وجوهَ الحسانِ <|vsep|> وقد كنَّ يخلعنَ فيَّ الرَّسَنِ </|bsep|> <|bsep|> كأَنَّ الزّمانَ فتى ً عاشقٌ <|vsep|> وأَنِّي أُعارِضُهُ في سَكَنْ </|bsep|> <|bsep|> فَشَمْلٌ يُشتّتُ من نَظْمِهِ <|vsep|> ودارٌ يباعدها من وَطَنْ </|bsep|> <|bsep|> وعينٌ يوكّلُها بالبكاءِ <|vsep|> وأُخرى مفجّعَة ٌ بالوَسَنْ </|bsep|> <|bsep|> أعاتِبُ دهريَ والدّهرُ عن <|vsep|> عِتَابِ الأَديبِ أصمّ الأُذُنْ </|bsep|> <|bsep|> فطوراً أَهُونُ ذا عَزّني <|vsep|> وطوراً ألينُ لهُ نْ خَشُنْ </|bsep|> <|bsep|> ون شَامَ سيفاُ من الحادثاتِ <|vsep|> جَعَلْتُ لهُ القبرَ دوني مِجَنّْ </|bsep|> <|bsep|> وما خانَني الدّهرُ لكّنني <|vsep|> أرى رأيَهُ فيَّ عَيْنَ الأَفَنْ </|bsep|> <|bsep|> سأَشكُو الزمانَ فقدْ مسَّنِي <|vsep|> بِنَصْبٍ لى الحَسَنِ بنِ الحَسَنْ </|bsep|> <|bsep|> كريمٌ ذا ما اعتصَمْنَا بهِ <|vsep|> لجأَنا لى مُحْصَنَاتِ الجُنَنْ </|bsep|> <|bsep|> ونْ اَمْسَكَ الغيثُ جادَتْ لنا <|vsep|> سحائبُ من رَاحَتَيهِ هُتُنْ </|bsep|> <|bsep|> فتى ً عشِقَ المجدَ حتّى غَدَا <|vsep|> بهِ وهو صبٌّ بهِ مُفْتَتَنْ </|bsep|> <|bsep|> سليلُ الأَكابرِ سَنّوا العلا <|vsep|> فأكرِمْ بها وبِهَمْ مِنْ سُنَنْ </|bsep|> <|bsep|> هُمَ أثبتوا المُلْكَ في اُسَّهِ <|vsep|> وشَادوا دعائِمَهُ والرّكَنْ </|bsep|> <|bsep|> وبينَ الأَناملِ في كفّهِ <|vsep|> فصيحٌ يخبّر عمّا يُجنّْ </|bsep|> <|bsep|> ذا ما بَكى في قراطِيسِهِ <|vsep|> ضَحِكْنَ من الرّوضِ في كلّ فَنّْ </|bsep|> <|bsep|> وينهرُ كالطّلِّ من راحتيهِ <|vsep|> فيفعلُ في الأَرضِ فِعْلَ المُزُنْ </|bsep|> <|bsep|> وفاقَ ياساَ بفضلِ الذّكاءِ <|vsep|> وقسَّ بنَ سَاعِدَة ٍ في الّلسَنْ </|bsep|> <|bsep|> مقيمٌ وأَفعالُهُ سُيَّرٌ <|vsep|> وثاوٍ وتدبيرُه قد ظَعَنْ </|bsep|> <|bsep|> وكم من رهينٍ بهِ مُطْلَقٌ <|vsep|> وكم من طليقٍ بهِ مُرتْهَنْ </|bsep|> <|bsep|> ولولا افتتاحُ المَعَالي بهِ <|vsep|> كما افُتتِحَتْ بالسيوفِ المُدُنْ </|bsep|> <|bsep|> ليكَ ثَنَيْتُ عِنَانَ الرّجاءِ <|vsep|> بامنِ رَجَاءٍ عَلَى حُسْنِ ظَنّْ </|bsep|> <|bsep|> ولي خِدْمَة ٌ يَكشِفُ المتحا <|vsep|> نُ عنها فتحمدُ ما تُمْتَحِنْ </|bsep|> <|bsep|> ومَوْشيُّ خَطٍّ أَضاءِ بهِ <|vsep|> غرائبُ موشيّ نَسْجِ اليَمَنْ </|bsep|> <|bsep|> منثورُ لفظٍ كمعروفِكَ ال <|vsep|> جَميلِ الذي لم يُكَدَّرْ بِمَنّْ </|bsep|> <|bsep|> قنوعٌ على أَنَّ لي همّة ً <|vsep|> تُنَاطُ النجومُ بها في قَرَنْ </|bsep|> <|bsep|> وأنسى السّرائرَ حتى ّ تكو <|vsep|> نَ عندي سواءً وما لم يَكُنء </|bsep|> <|bsep|> وضعْتَ الصّنيعَة في حَقّها <|vsep|> فأحرَزْتَ عندي زَكيّ المِنَنْ </|bsep|> </|psep|>
وزائرٍ زَارَ وقد تَعَطَّرا
2الرجز
[ "وزائرٍ زَارَ وقد تَعَطَّرا", "أَسرَّ شَهْداً وأذاعَ عنبرا", "واستكّثَرَتْ منهُ المهاة ُ سكّراً", "ينفثُ في النافِ مِسْكاً أذفرا", "ملتحفاً للحّرِّ ثوباً أصفرا", "معمّداً من الحريرِ أَخْضَرا", "يحسَبُهُ النَّاظِرُ نْ تقرَّرَا", "دَبَّ الدّبَا بمنتِهِ فأَثّرا", "أَبا عليٍّ فاحْضَرَنْهُ كَيْ تَرَى", "واكتبْ عَلَيَّ ذا كذبتُ مَحضَرا" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9308&r=&rc=165
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_15|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> وزائرٍ زَارَ وقد تَعَطَّرا <|vsep|> أَسرَّ شَهْداً وأذاعَ عنبرا </|bsep|> <|bsep|> واستكّثَرَتْ منهُ المهاة ُ سكّراً <|vsep|> ينفثُ في النافِ مِسْكاً أذفرا </|bsep|> <|bsep|> ملتحفاً للحّرِّ ثوباً أصفرا <|vsep|> معمّداً من الحريرِ أَخْضَرا </|bsep|> <|bsep|> يحسَبُهُ النَّاظِرُ نْ تقرَّرَا <|vsep|> دَبَّ الدّبَا بمنتِهِ فأَثّرا </|bsep|> </|psep|>
شَمْسُ الضّحَى في الغَمَامِ مُسْتَتِرَهْ
13المنسرح
[ "شَمْسُ الضّحَى في الغَمَامِ مُسْتَتِرَهْ", "أم دمنة ٌ في النّقَابِ معتجِرَه", "جَنَتْ فجاءَتْ مَجِيءَ مُذنِبَة ٍ", "ِليكَ مّما جَنَتْهُ معتَذِرَهْ", "يقتَادُهَا الشَّوْقُ ثمَّ يمنَعُهَا", "خوفُ العِدَى والحسودَة ِ المَكِرَهْ", "حتَّى ذا نَفْخَة ُ الصّبا نَسَمَتْ", "نَمَّتْ عليها الرَّوايحُ العَطِرَهْ", "أحبِبْ بها زَوْرَة ً وَزَائِرَة ً", "لو لم تَكُن من وُشَاتِها حذِرَهْ", "تَظَلُّ عَنْ حَالَتِي تُسَائِلني", "وهيَ بما قدْ جَنَيْتُهُ خَبِرَهْ", "قُلْتُ لها قد قَدَرْتِ فاغتَفِري", "ما أَحسنَ العفوَ مِنكِ مُقتَدِرَهْ", "قَالَتْ وحتَّى مَتَى تُوَبِّخُنِي", "من دونِ ماذا هتَكتُ مُستَتِرهْ", "الذَّنْبُ في الحبِّ لِي فاحقَرُهْ", "هذا من الحبِّ في الهَوَى نَكِرَهْ", "واستمجَنَتْ فاحْتَذَيْتُ مِئزرَهَا", "يَا حُسْنَهَا حَاسراً ومؤْتَزِرَهْ", "ناهيكَ مِنْ خلوَة ٍ وملتزمٍ", "ورَشْفِ ثَغرٍ وريقَة ٍ خَصِرَهْ", "ومن ثمارٍ على التّرائِبِ في", "صحيحة ِ الصَّدْرِ غيرِمُنكسِرَهْ", "وذاتِ لومٍ تَظَلُّ تعذلُني", "وهيَ مِنَ الَّومِ غيرُ مزدَجَرَهْ", "يا هذِهِ قُلْتُ فاسمَعِي لِفَتى ً", "في حَالِهِ عِبْرَة ٌ لَمُعْتَرَهْ", "أمرتِ بالصَّبرِ والسّلُوِّ وَلَوْ", "عَشِقْتِ أُلفيتِ غَيْر مصطَبِرَهْ", "مَنْ مُبْلِغٌ ِخْوَتِي وِنْ بَعُدُوا", "أنَّ حياتي لِبُعدِهِمْ كَدِرَهْ", "قد هِمْتُ شوقاً لى وُجُوهِهِمْ", "تلكَ الوُجُوهِ البهيَّة ِ النَّضِرهْ", "أَبناءُ مُلْكٍ عُلاَهُمْ بِهِمْ", "عَلَى العُلاَ والفتخَارِ مفتَخَرَهْ", "ترمي بِهمْ نعمة ٌ يُزَيِّنُهَا", "مروءَة ٌ لَمْ تَكُنْ تُرَى نُزُرَهْ", "ما انفَكَّ ذا الخلقُ بينَ منتصرٍ", "على الأعادِي بهمْ ومنتَصِرَهْ", "جبالُ حِلْمٍ بُدُورُ أَندِيَة ٍ", "أُسْدُ وَغى ً في الهياجِ مبتَدِرَهْ", "بِيضٌ كِرامُ الفعالِ لا بُخُلُ", "الأَيْدِي وليسَتْ مِنَ النَّدَى صُفْرَهْ", "للناسِ منهُمْ منافِعٌ وَلَهُمْ", "مَنَافِعٌ في الأَنامِ مشتَهِرَهْ", "متى أراني بمِصرَ جَارَهُمُ", "نَسْبِي بِهَا كلَّ غادة ٍ خَضِرَهْ", "والنيلُ مستكمِلٌ زيادَتَهُ", "مثلُ دروعِ الكُمَاة ِ منتَثِرَهْ", "تَغْدُو الزّوارِيقُ فيهِ مُصْعَدَة ٌ", "بنا وطوراً تَروحُ منحَدِرَهْ", "والرَّاحُ تَسعَى بِهَا مذكّرَة ٌ", "أَردَانُهَا بالعبِيرِ مختَمِرهْ", "بكرانِ لكِنْ لهذهِ مائة ٌ", "وتلكَ ثنتَانِ واثنَتَا عَشَرَهْ", "يا ليتني لَم أَرَ العِراقَ ولَمْ", "أسمَعْ بذكرِ الأهْوازِ والبَصَرَهْ", "ترفعُنِي تَارَة َ وتخفضُنِي", "أُخرى فمِنْ سَهْلَة ٍ وَمِنْ وَعِرَهْ", "مِنْ فوق ظَهْرِ سلهبيَّة ٍ", "قِطَانُها والبدارُ مغتَفِرَهْ", "وتارة ً في الفراتِ طامِية ٌ", "أمواجُه كالخَيَالِ مُعْتَكِرَهْ", "حتَّى كأَنَّ العراقَ تعشَقُنِي", "أَو طالَبَتِني يَدُ النَّوَى بِتِرَهْ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9290&r=&rc=147
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_12|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> شَمْسُ الضّحَى في الغَمَامِ مُسْتَتِرَهْ <|vsep|> أم دمنة ٌ في النّقَابِ معتجِرَه </|bsep|> <|bsep|> جَنَتْ فجاءَتْ مَجِيءَ مُذنِبَة ٍ <|vsep|> ِليكَ مّما جَنَتْهُ معتَذِرَهْ </|bsep|> <|bsep|> يقتَادُهَا الشَّوْقُ ثمَّ يمنَعُهَا <|vsep|> خوفُ العِدَى والحسودَة ِ المَكِرَهْ </|bsep|> <|bsep|> حتَّى ذا نَفْخَة ُ الصّبا نَسَمَتْ <|vsep|> نَمَّتْ عليها الرَّوايحُ العَطِرَهْ </|bsep|> <|bsep|> أحبِبْ بها زَوْرَة ً وَزَائِرَة ً <|vsep|> لو لم تَكُن من وُشَاتِها حذِرَهْ </|bsep|> <|bsep|> تَظَلُّ عَنْ حَالَتِي تُسَائِلني <|vsep|> وهيَ بما قدْ جَنَيْتُهُ خَبِرَهْ </|bsep|> <|bsep|> قُلْتُ لها قد قَدَرْتِ فاغتَفِري <|vsep|> ما أَحسنَ العفوَ مِنكِ مُقتَدِرَهْ </|bsep|> <|bsep|> قَالَتْ وحتَّى مَتَى تُوَبِّخُنِي <|vsep|> من دونِ ماذا هتَكتُ مُستَتِرهْ </|bsep|> <|bsep|> الذَّنْبُ في الحبِّ لِي فاحقَرُهْ <|vsep|> هذا من الحبِّ في الهَوَى نَكِرَهْ </|bsep|> <|bsep|> واستمجَنَتْ فاحْتَذَيْتُ مِئزرَهَا <|vsep|> يَا حُسْنَهَا حَاسراً ومؤْتَزِرَهْ </|bsep|> <|bsep|> ناهيكَ مِنْ خلوَة ٍ وملتزمٍ <|vsep|> ورَشْفِ ثَغرٍ وريقَة ٍ خَصِرَهْ </|bsep|> <|bsep|> ومن ثمارٍ على التّرائِبِ في <|vsep|> صحيحة ِ الصَّدْرِ غيرِمُنكسِرَهْ </|bsep|> <|bsep|> وذاتِ لومٍ تَظَلُّ تعذلُني <|vsep|> وهيَ مِنَ الَّومِ غيرُ مزدَجَرَهْ </|bsep|> <|bsep|> يا هذِهِ قُلْتُ فاسمَعِي لِفَتى ً <|vsep|> في حَالِهِ عِبْرَة ٌ لَمُعْتَرَهْ </|bsep|> <|bsep|> أمرتِ بالصَّبرِ والسّلُوِّ وَلَوْ <|vsep|> عَشِقْتِ أُلفيتِ غَيْر مصطَبِرَهْ </|bsep|> <|bsep|> مَنْ مُبْلِغٌ ِخْوَتِي وِنْ بَعُدُوا <|vsep|> أنَّ حياتي لِبُعدِهِمْ كَدِرَهْ </|bsep|> <|bsep|> قد هِمْتُ شوقاً لى وُجُوهِهِمْ <|vsep|> تلكَ الوُجُوهِ البهيَّة ِ النَّضِرهْ </|bsep|> <|bsep|> أَبناءُ مُلْكٍ عُلاَهُمْ بِهِمْ <|vsep|> عَلَى العُلاَ والفتخَارِ مفتَخَرَهْ </|bsep|> <|bsep|> ترمي بِهمْ نعمة ٌ يُزَيِّنُهَا <|vsep|> مروءَة ٌ لَمْ تَكُنْ تُرَى نُزُرَهْ </|bsep|> <|bsep|> ما انفَكَّ ذا الخلقُ بينَ منتصرٍ <|vsep|> على الأعادِي بهمْ ومنتَصِرَهْ </|bsep|> <|bsep|> جبالُ حِلْمٍ بُدُورُ أَندِيَة ٍ <|vsep|> أُسْدُ وَغى ً في الهياجِ مبتَدِرَهْ </|bsep|> <|bsep|> بِيضٌ كِرامُ الفعالِ لا بُخُلُ <|vsep|> الأَيْدِي وليسَتْ مِنَ النَّدَى صُفْرَهْ </|bsep|> <|bsep|> للناسِ منهُمْ منافِعٌ وَلَهُمْ <|vsep|> مَنَافِعٌ في الأَنامِ مشتَهِرَهْ </|bsep|> <|bsep|> متى أراني بمِصرَ جَارَهُمُ <|vsep|> نَسْبِي بِهَا كلَّ غادة ٍ خَضِرَهْ </|bsep|> <|bsep|> والنيلُ مستكمِلٌ زيادَتَهُ <|vsep|> مثلُ دروعِ الكُمَاة ِ منتَثِرَهْ </|bsep|> <|bsep|> تَغْدُو الزّوارِيقُ فيهِ مُصْعَدَة ٌ <|vsep|> بنا وطوراً تَروحُ منحَدِرَهْ </|bsep|> <|bsep|> والرَّاحُ تَسعَى بِهَا مذكّرَة ٌ <|vsep|> أَردَانُهَا بالعبِيرِ مختَمِرهْ </|bsep|> <|bsep|> بكرانِ لكِنْ لهذهِ مائة ٌ <|vsep|> وتلكَ ثنتَانِ واثنَتَا عَشَرَهْ </|bsep|> <|bsep|> يا ليتني لَم أَرَ العِراقَ ولَمْ <|vsep|> أسمَعْ بذكرِ الأهْوازِ والبَصَرَهْ </|bsep|> <|bsep|> ترفعُنِي تَارَة َ وتخفضُنِي <|vsep|> أُخرى فمِنْ سَهْلَة ٍ وَمِنْ وَعِرَهْ </|bsep|> <|bsep|> مِنْ فوق ظَهْرِ سلهبيَّة ٍ <|vsep|> قِطَانُها والبدارُ مغتَفِرَهْ </|bsep|> <|bsep|> وتارة ً في الفراتِ طامِية ٌ <|vsep|> أمواجُه كالخَيَالِ مُعْتَكِرَهْ </|bsep|> </|psep|>
عَجَبِي مِمَّن تَعَالَتْ حَالُهُ
3الرمل
[ "عَجَبِي مِمَّن تَعَالَتْ حَالُهُ", "وكَفَاهُ اللّهُ ذَلاَّتِ الطلَبْ", "كَيْفَ لا يقسمُ شَطْري عُمْرِهِ", "بين حالينِ نعيمٍ وأدَبْ", "فذا ما نَالَ دَهْراً حظّهُ", "فحديثٌ ونشيدٌ وكُتُبْ", "مرّة ً جِدّاً وأُخرى راحة ً", "فذا مَا غَسَقَ الليلُ انتصّبْ", "يَقْتَضِي الدّنْيَا نهاراً حَقّها", "وقَضَى للهِ ليلاً ما يَجِبْ", "تِلْكَ أقسامٌ متى يَعْمَلْ بها", "عَامِلٌ يَسْعَدْ وَيَرْشُدْ وَيُصِبْ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9170&r=&rc=27
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_3|> ب <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> عَجَبِي مِمَّن تَعَالَتْ حَالُهُ <|vsep|> وكَفَاهُ اللّهُ ذَلاَّتِ الطلَبْ </|bsep|> <|bsep|> كَيْفَ لا يقسمُ شَطْري عُمْرِهِ <|vsep|> بين حالينِ نعيمٍ وأدَبْ </|bsep|> <|bsep|> فذا ما نَالَ دَهْراً حظّهُ <|vsep|> فحديثٌ ونشيدٌ وكُتُبْ </|bsep|> <|bsep|> مرّة ً جِدّاً وأُخرى راحة ً <|vsep|> فذا مَا غَسَقَ الليلُ انتصّبْ </|bsep|> <|bsep|> يَقْتَضِي الدّنْيَا نهاراً حَقّها <|vsep|> وقَضَى للهِ ليلاً ما يَجِبْ </|bsep|> </|psep|>
بُليتُ وَلَجّ بي وَجْدٌ بِظَبْيٍ
16الوافر
[ "بُليتُ وَلَجّ بي وَجْدٌ بِظَبْيٍ", "يَصُدّ وما بِهِ لاَّ اللّجَاجُ", "وعذَّبني قَصِيبٌ في كثيبٍ", "تَشَارَكَ فيهِ لينٌ واندمَاجُ", "أَغارُ ذَا دَنَتْ من فيهِ كاسٌ", "على درٍّ يقلّبُهُ زجاجُ", "وأَشفِقُ ن دَنا المصباحُ منهُ", "على بدرٍ يقابُلهُ سراجُ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9196&r=&rc=53
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_6|> ج <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> بُليتُ وَلَجّ بي وَجْدٌ بِظَبْيٍ <|vsep|> يَصُدّ وما بِهِ لاَّ اللّجَاجُ </|bsep|> <|bsep|> وعذَّبني قَصِيبٌ في كثيبٍ <|vsep|> تَشَارَكَ فيهِ لينٌ واندمَاجُ </|bsep|> <|bsep|> أَغارُ ذَا دَنَتْ من فيهِ كاسٌ <|vsep|> على درٍّ يقلّبُهُ زجاجُ </|bsep|> </|psep|>
كأنَّما النَّارُ والرّمادُ وَقَدْ
13المنسرح
[ "كأنَّما النَّارُ والرّمادُ وَقَدْ", "كادَ يواري من جسمِهَا النّورا", "وَرْدُ جَنَى القطافِ تَحسبُ قَدْ", "ذرّتْ عليهِ الأَكُفُّ كَافُورا" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9306&r=&rc=163
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_12|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> كأنَّما النَّارُ والرّمادُ وَقَدْ <|vsep|> كادَ يواري من جسمِهَا النّورا </|bsep|> </|psep|>
أَكَافُرٌ قُبِّحْتَ مِنْ خَادِمِ
8المتقارب
[ "أَكَافُرٌ قُبِّحْتَ مِنْ خَادِمِ", "ولاقَتْكَ مسرعة ٌ جَائحَهْ", "فَلَمْ اَرَ مثلكَ لي مَنْظَراً", "شبيهاً بأخلاقِكَ الفاضِحَه", "كأنْ لم يكُنْ لِيَ من نَاصحٍ", "يزهّدُ فيكَ ولا ناصِحَهْ", "غلامٌ تَكَامَلَ فِيهِ القبيحُ", "فما فيه من خَلّة ٍ صالحَهْ", "بطيءُ الجوابِ فكَمْ صائحٍ", "بهِ لم يُجِبْهُ وكَمْ صائِحَهْ", "كثيرُ البكاءِ بلا علّة ٍ", "فَدَمعَتُهُ أبداً سافِحَهْ", "ذا قلتُ قد قوّمَتْهُ العَصَا", "أجدَّ أُموراً لنا فَادِحَهْ", "فكيفَ يؤمّلُ من يومِهِ", "أذمَّ وأخزى من البارحَهْ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9213&r=&rc=70
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_5|> ح <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> أَكَافُرٌ قُبِّحْتَ مِنْ خَادِمِ <|vsep|> ولاقَتْكَ مسرعة ٌ جَائحَهْ </|bsep|> <|bsep|> فَلَمْ اَرَ مثلكَ لي مَنْظَراً <|vsep|> شبيهاً بأخلاقِكَ الفاضِحَه </|bsep|> <|bsep|> كأنْ لم يكُنْ لِيَ من نَاصحٍ <|vsep|> يزهّدُ فيكَ ولا ناصِحَهْ </|bsep|> <|bsep|> غلامٌ تَكَامَلَ فِيهِ القبيحُ <|vsep|> فما فيه من خَلّة ٍ صالحَهْ </|bsep|> <|bsep|> بطيءُ الجوابِ فكَمْ صائحٍ <|vsep|> بهِ لم يُجِبْهُ وكَمْ صائِحَهْ </|bsep|> <|bsep|> كثيرُ البكاءِ بلا علّة ٍ <|vsep|> فَدَمعَتُهُ أبداً سافِحَهْ </|bsep|> <|bsep|> ذا قلتُ قد قوّمَتْهُ العَصَا <|vsep|> أجدَّ أُموراً لنا فَادِحَهْ </|bsep|> </|psep|>
أسعِدَاني يا مقلتيَّ فَنُوحَا
1الخفيف
[ "أسعِدَاني يا مقلتيَّ فَنُوحَا", "لا تَمَلاَّ البُكَا ولا تسترِيحَا", "نّ لمياءَ أزعجَتها اللّيَالي", "عن قُصُورٍ وأسكنَتهَا ضَرِيحَا", "فسقَى الّلهُ ذلكَ الجِسمَ جِسماً", "وتلقّى بالرَّوْحِ تلكَ الرُّوحَا", "لو أكونُ الترابَ ما كنتُ أبلى", "حينَ أهْدَى ليَّ وَجْهاً مليحَا" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9204&r=&rc=61
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_0|> ح <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> أسعِدَاني يا مقلتيَّ فَنُوحَا <|vsep|> لا تَمَلاَّ البُكَا ولا تسترِيحَا </|bsep|> <|bsep|> نّ لمياءَ أزعجَتها اللّيَالي <|vsep|> عن قُصُورٍ وأسكنَتهَا ضَرِيحَا </|bsep|> <|bsep|> فسقَى الّلهُ ذلكَ الجِسمَ جِسماً <|vsep|> وتلقّى بالرَّوْحِ تلكَ الرُّوحَا </|bsep|> </|psep|>
وَزَعَمْتَ أَنَّكَ في الكتابة ِ مدركٌ
6الكامل
[ "وَزَعَمْتَ أَنَّكَ في الكتابة ِ مدركٌ", "شأوي وقلتَ سلاحُنَا الأقلامُ", "هيهاتَ تلكَ صناعة ٌ ممزوجة ٌ", "فيها صَبَاحٌ واضحٌ وظَلامُ", "هذا الحديدُ سلاحُ أبطالِ الوغى", "وبهِ يُرِيقٌ دماءَنا الحَجَّامُ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9453&r=&rc=310
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_14|> م <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> وَزَعَمْتَ أَنَّكَ في الكتابة ِ مدركٌ <|vsep|> شأوي وقلتَ سلاحُنَا الأقلامُ </|bsep|> <|bsep|> هيهاتَ تلكَ صناعة ٌ ممزوجة ٌ <|vsep|> فيها صَبَاحٌ واضحٌ وظَلامُ </|bsep|> </|psep|>
بي إنْ عَزَرْتُ عليكَ ذُلُّ
6الكامل
[ "بي نْ عَزَرْتُ عليكَ ذُلُّ", "ولكَ الرّياسَة والمَحَلُّ", "يا ابنَ الخلائفِ والغَطَا", "رِفِ والأَُلى عَقَدُوا وحلّوا", "ونَمَتْهمُ العلياءُ مِنْ", "عدنانَ والشَرفُ المطلُّ", "بينَ النّبوّة ِ والخلا", "فَة ٍ حَلَّ فخرُهُمُ فحلّوا", "ن كانَ دلالاً بَدَا", "منِّي فمثلي من يُدِلُّ", "يسَتِني وغدَرْتَ بي", "جدلاً أُراحُ وَأَسْتَهَلُّ", "وبسطتَ خلقاً لا يعابُ", "ولا يُذَمُّ ولا يُمَلُّ", "فهفوتَ هفوة َ غلطة ٍ", "والحرُّ يهفو وَيُذلُّ", "والصارمُ العَضْبُ المهنّدُ", "فيهِ ثارٌ وفَلُّ", "والطِّرْفُ يعثُرُ ثُمَّ يُدْ", "رِكُه النّجاءُ فَيَسْتَعِلُّ", "وهممتُ عنكَ بسلوة ٍ", "فطفقتُ عن رشدي أضلُّ", "وذكرتُ ما أوليتَنِي فظَلَلْ", "تُ من عزمي أحلُّ", "فرجعتُ رجعة َ شاكرٍ", "بحقوقِ ودّكَ لا يُخِلُّ", "وعلمتُ أنَّ فراقَ مثلِكَ", "لا يجوزُ ولا يَحِلُّ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9437&r=&rc=294
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_14|> ل <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> بي نْ عَزَرْتُ عليكَ ذُلُّ <|vsep|> ولكَ الرّياسَة والمَحَلُّ </|bsep|> <|bsep|> يا ابنَ الخلائفِ والغَطَا <|vsep|> رِفِ والأَُلى عَقَدُوا وحلّوا </|bsep|> <|bsep|> ونَمَتْهمُ العلياءُ مِنْ <|vsep|> عدنانَ والشَرفُ المطلُّ </|bsep|> <|bsep|> بينَ النّبوّة ِ والخلا <|vsep|> فَة ٍ حَلَّ فخرُهُمُ فحلّوا </|bsep|> <|bsep|> ن كانَ دلالاً بَدَا <|vsep|> منِّي فمثلي من يُدِلُّ </|bsep|> <|bsep|> يسَتِني وغدَرْتَ بي <|vsep|> جدلاً أُراحُ وَأَسْتَهَلُّ </|bsep|> <|bsep|> وبسطتَ خلقاً لا يعابُ <|vsep|> ولا يُذَمُّ ولا يُمَلُّ </|bsep|> <|bsep|> فهفوتَ هفوة َ غلطة ٍ <|vsep|> والحرُّ يهفو وَيُذلُّ </|bsep|> <|bsep|> والصارمُ العَضْبُ المهنّدُ <|vsep|> فيهِ ثارٌ وفَلُّ </|bsep|> <|bsep|> والطِّرْفُ يعثُرُ ثُمَّ يُدْ <|vsep|> رِكُه النّجاءُ فَيَسْتَعِلُّ </|bsep|> <|bsep|> وهممتُ عنكَ بسلوة ٍ <|vsep|> فطفقتُ عن رشدي أضلُّ </|bsep|> <|bsep|> وذكرتُ ما أوليتَنِي فظَلَلْ <|vsep|> تُ من عزمي أحلُّ </|bsep|> <|bsep|> فرجعتُ رجعة َ شاكرٍ <|vsep|> بحقوقِ ودّكَ لا يُخِلُّ </|bsep|> </|psep|>
أمّا الظلامُ فقدْ رقَّتْ غلالَتُهُ
0البسيط
[ "أمّا الظلامُ فقدْ رقَّتْ غلالَتُهُ", "والصّبحُ حينَ بدا بالنّورِ يختالُ", "فانظُرْ بعينيكَ أغصانَ الشقائقِ في", "فروعِها زَهَرٌ في الحُسْنِ أمثالُ", "مِنْ كُلّ مشرقِة الأَوراقِ ناضرة ٍ", "لها على الغصنِ يقادٌ وشعالُ", "حمراءُ منْ صبغة ٍ البَاري بقدرتِهِ", "مصقولَة ٌ لم يَنَلْها قطّ صَقّالُ", "كأَنَّها وَجَنَاتٌ أربعٌ جُمِعِتْ", "فكلّ واحدة ٍ في صحنها خالُ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9446&r=&rc=303
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_4|> ل <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> أمّا الظلامُ فقدْ رقَّتْ غلالَتُهُ <|vsep|> والصّبحُ حينَ بدا بالنّورِ يختالُ </|bsep|> <|bsep|> فانظُرْ بعينيكَ أغصانَ الشقائقِ في <|vsep|> فروعِها زَهَرٌ في الحُسْنِ أمثالُ </|bsep|> <|bsep|> مِنْ كُلّ مشرقِة الأَوراقِ ناضرة ٍ <|vsep|> لها على الغصنِ يقادٌ وشعالُ </|bsep|> <|bsep|> حمراءُ منْ صبغة ٍ البَاري بقدرتِهِ <|vsep|> مصقولَة ٌ لم يَنَلْها قطّ صَقّالُ </|bsep|> </|psep|>
إخسَأْ لَحَاكَ اللهُ كَلبَ دناءَة ٍ
6الكامل
[ "خسَأْ لَحَاكَ اللهُ كَلبَ دناءَة ٍ", "كلباً يروحُ لى النّباح ويغتدي", "يُهْدِي المدائحَ للّئمِ ونْ هجا", "فهِجَاؤُه أَبداً لأَهلِ السّودَدِ", "مثلَ المسبّحِ في المخارجِ خارياً", "وتراهُ يضرطُ في عِراصِ المسجدِ", "لَوْ لَمْ أعُفَّ أَجبتُهُ فقتلتهُ", "لكنْ لساني لَمْ يُجِبْهُ ولا يَدي" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9236&r=&rc=93
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_14|> د <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> خسَأْ لَحَاكَ اللهُ كَلبَ دناءَة ٍ <|vsep|> كلباً يروحُ لى النّباح ويغتدي </|bsep|> <|bsep|> يُهْدِي المدائحَ للّئمِ ونْ هجا <|vsep|> فهِجَاؤُه أَبداً لأَهلِ السّودَدِ </|bsep|> <|bsep|> مثلَ المسبّحِ في المخارجِ خارياً <|vsep|> وتراهُ يضرطُ في عِراصِ المسجدِ </|bsep|> </|psep|>
جاءَتْ بعودٍ مثلِهَا نافرٍ
4السريع
[ "جاءَتْ بعودٍ مثلِهَا نافرٍ", "كأَنَّهُ نقنقة ُ الضفدَعِ", "مضطَربُ الأَوتارِ منقوضُها", "مستفبحُ المدفعِ والمقطعِ", "يَوَدُّ مَنْ يسمَعُ أَصواتَهُ", "لو فقد السمعَ فلم يسمَعِ", "فاقبلَتْ تضرِبُ غيرَ الذي", "تَسمعُ والنّغمة ُ لم تُتْبعِ", "كأَنَّما قِسْمَة ُ تألِيفها", "مثلّتٌ مختلِفٌ الأَضلُعِ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9384&r=&rc=241
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_16|> ع <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> جاءَتْ بعودٍ مثلِهَا نافرٍ <|vsep|> كأَنَّهُ نقنقة ُ الضفدَعِ </|bsep|> <|bsep|> مضطَربُ الأَوتارِ منقوضُها <|vsep|> مستفبحُ المدفعِ والمقطعِ </|bsep|> <|bsep|> يَوَدُّ مَنْ يسمَعُ أَصواتَهُ <|vsep|> لو فقد السمعَ فلم يسمَعِ </|bsep|> <|bsep|> فاقبلَتْ تضرِبُ غيرَ الذي <|vsep|> تَسمعُ والنّغمة ُ لم تُتْبعِ </|bsep|> </|psep|>
ضَحِكَتْ من مشيبة ٍ ضَحِكَتْ
10المديد
[ "ضَحِكَتْ من مشيبة ٍ ضَحِكَتْ", "في سوادِ اللّمّة ِ الرّجلَهْ", "ثمّ قالتْ وهي ضاحِكَة ٌ", "جاءَ هذا الشّيْبُ بالعَجَلَهْ", "قلتُ مِنْ حُبّكِ لا مِن كبرٍ", "شَابَ رأسي فانثَنَتْ خَجِلَهْ", "وثَنَتْ جفناً على كحلٍ", "هيَ مِنْهُ الدّهرَ مكتحِلَهْ", "أَكثرَتْ منهُ تعجُّبَهَا", "وهي تجنيهِ وتعَجَبُ لَهْ", "كيفَ لا يَبْلَى شبابُ فتى ً", "تَقْطعينَ الحبلَ نْ وَصَلَهْ", "مُفْرَدٌ بالبينِ مصطَبِرٌ", "كلّما حَمّلْتِهِ حَمَلَهْ", "وهي مثلُ البدرِ تحملُهُ", "قامة ٌ كالغُصْنِ معتدِلَهْ", "ولها لحظٌ تَظُنُّ بهِ", "أَنَّها من قهوة ٍ ثَمِلَهْ", "أقصَدَتْ قلبي بهِ فَمَضَى", "سهمُهُ فيهِ وقَدْ قَتَلَهْ", "قَدْ تجشّمْتُ السؤالَ فما", "نَفَعَتْنِي عندَهَا المسْأَلَهْ", "وشكوتُ الوَجْدَ وهي بما", "أشتكِيهِ غيرُ محتَفِلَهْ", "عاذلي دَعْ عَنْكَ عَذْلَ فتى ً", "لحَّ في عصيانِ مَنْ عَذَلَهْ", "أنا مَشْغُوفُ الفؤادِ بها", "وهيَ بالهجرانِ مشتَغِلَهْ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9423&r=&rc=280
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_8|> ل <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> ضَحِكَتْ من مشيبة ٍ ضَحِكَتْ <|vsep|> في سوادِ اللّمّة ِ الرّجلَهْ </|bsep|> <|bsep|> ثمّ قالتْ وهي ضاحِكَة ٌ <|vsep|> جاءَ هذا الشّيْبُ بالعَجَلَهْ </|bsep|> <|bsep|> قلتُ مِنْ حُبّكِ لا مِن كبرٍ <|vsep|> شَابَ رأسي فانثَنَتْ خَجِلَهْ </|bsep|> <|bsep|> وثَنَتْ جفناً على كحلٍ <|vsep|> هيَ مِنْهُ الدّهرَ مكتحِلَهْ </|bsep|> <|bsep|> أَكثرَتْ منهُ تعجُّبَهَا <|vsep|> وهي تجنيهِ وتعَجَبُ لَهْ </|bsep|> <|bsep|> كيفَ لا يَبْلَى شبابُ فتى ً <|vsep|> تَقْطعينَ الحبلَ نْ وَصَلَهْ </|bsep|> <|bsep|> مُفْرَدٌ بالبينِ مصطَبِرٌ <|vsep|> كلّما حَمّلْتِهِ حَمَلَهْ </|bsep|> <|bsep|> وهي مثلُ البدرِ تحملُهُ <|vsep|> قامة ٌ كالغُصْنِ معتدِلَهْ </|bsep|> <|bsep|> ولها لحظٌ تَظُنُّ بهِ <|vsep|> أَنَّها من قهوة ٍ ثَمِلَهْ </|bsep|> <|bsep|> أقصَدَتْ قلبي بهِ فَمَضَى <|vsep|> سهمُهُ فيهِ وقَدْ قَتَلَهْ </|bsep|> <|bsep|> قَدْ تجشّمْتُ السؤالَ فما <|vsep|> نَفَعَتْنِي عندَهَا المسْأَلَهْ </|bsep|> <|bsep|> وشكوتُ الوَجْدَ وهي بما <|vsep|> أشتكِيهِ غيرُ محتَفِلَهْ </|bsep|> <|bsep|> عاذلي دَعْ عَنْكَ عَذْلَ فتى ً <|vsep|> لحَّ في عصيانِ مَنْ عَذَلَهْ </|bsep|> </|psep|>
عَذِيري من بياضِ الشيـ
15الهزج
[ "عَذِيري من بياضِ الشي", "بِ فاجَاني بما أكرَهْ", "بَدَا في غرتي حتّ", "ى لقدْ صيَّرني غرّهْ", "وما كانَ عَلَيْهِ لَوْ", "تَجافى لي عَنِ الطّرَّهْ", "فأرخَاها وأمضَى حُكمَ", "هُ في سائرِ الشّعْرَهْ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9289&r=&rc=146
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_10|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> عَذِيري من بياضِ الشي <|vsep|> بِ فاجَاني بما أكرَهْ </|bsep|> <|bsep|> بَدَا في غرتي حتّ <|vsep|> ى لقدْ صيَّرني غرّهْ </|bsep|> <|bsep|> وما كانَ عَلَيْهِ لَوْ <|vsep|> تَجافى لي عَنِ الطّرَّهْ </|bsep|> </|psep|>
آهِ من بُحَّة ٍ لغيرِ انقطاعٍ
1الخفيف
[ "هِ من بُحَّة ٍ لغيرِ انقطاعٍ", "لفتاة ٍ موضوعة ِ اليقاعِ", "أَتعَبَتْ حَلْقَهاوقد تُجْتَنَى من", "تَعَبِ الحلقِ راحة ُ الأسِماعِ", "فغدَتْ تكثرُ البحاحَ وحطَّتْ", "طبقاِ الأَوْتَارِ بعدَ ارتفاعِ", "كأَنينِ المحبِّ خفّضَ منه", "صَوْتَ شكوَاهُ شِدَّة ُ الأَوجاعِ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9380&r=&rc=237
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_0|> ع <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> هِ من بُحَّة ٍ لغيرِ انقطاعٍ <|vsep|> لفتاة ٍ موضوعة ِ اليقاعِ </|bsep|> <|bsep|> أَتعَبَتْ حَلْقَهاوقد تُجْتَنَى من <|vsep|> تَعَبِ الحلقِ راحة ُ الأسِماعِ </|bsep|> <|bsep|> فغدَتْ تكثرُ البحاحَ وحطَّتْ <|vsep|> طبقاِ الأَوْتَارِ بعدَ ارتفاعِ </|bsep|> </|psep|>
أثابَ فأعداني إلى ظُلمِهِ الدَّهْرُ
5الطويل
[ "أثابَ فأعداني لى ظُلمِهِ الدَّهْرُ", "وأعقبَ ما واصله من ذمّه الشّكْرُ", "ويومُ نعيمٍ بالسُّرورِ قَصَرْتُهُ", "يقصّرُ عنهُ قي لذاذتِهِ العمرُ", "يلغتُ وأَبلْغْتُ المُنى فيهِ بالتي", "مشعشعة ٌ تُهدي لى الروحِ راحة ً", "مشعشتة ٌ تُهدي لى الروحِ راحة ً", "ويعبقُ منها في زجاجتِها العِطرُ", "كأنَّ عليها من حُبَابِ مزاجِهَا", "للي نِظَامٍ قد تضمّنَها نَحْرُ", "تَنَولها منِّي نَدَامى كأَنَّهُمْ", "كواكبُ أَبراجٍ توسّطها بَدْرُ", "ومسمعة ٌ تحنُو على مترنّمٍ", "له زَجَلٌ عالٍ وليسَ لهُ سِحْرُ", "أُصولٌ لهُ يُفْضِينَ من كلِّ سامعٍ", "لى حيثُ لا يُفْضِي لى مثلِهِ الخَمْرُ", "ذا طوَّقَتْهُ بالأَناملِ وَالْتَقَى", "على جسمِهِ من جِسْمِهَا الصَّدْرُ والنحرُ", "بَكَى طرباً واستضْحَكَ اللهوُ نحوه", "وفُضَّتْ عُرى الألبابِ واستُلِبَ الصَّبْرُ", "فَبِتُّ صَريعَ السّكْر اَطْيَبَ بَيْتَة ٍ", "وما الحِلْمُ ِلاَّ أَنْ يُسَفِّهَكَ السّكْرُ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9330&r=&rc=187
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_13|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> أثابَ فأعداني لى ظُلمِهِ الدَّهْرُ <|vsep|> وأعقبَ ما واصله من ذمّه الشّكْرُ </|bsep|> <|bsep|> ويومُ نعيمٍ بالسُّرورِ قَصَرْتُهُ <|vsep|> يقصّرُ عنهُ قي لذاذتِهِ العمرُ </|bsep|> <|bsep|> يلغتُ وأَبلْغْتُ المُنى فيهِ بالتي <|vsep|> مشعشعة ٌ تُهدي لى الروحِ راحة ً </|bsep|> <|bsep|> مشعشتة ٌ تُهدي لى الروحِ راحة ً <|vsep|> ويعبقُ منها في زجاجتِها العِطرُ </|bsep|> <|bsep|> كأنَّ عليها من حُبَابِ مزاجِهَا <|vsep|> للي نِظَامٍ قد تضمّنَها نَحْرُ </|bsep|> <|bsep|> تَنَولها منِّي نَدَامى كأَنَّهُمْ <|vsep|> كواكبُ أَبراجٍ توسّطها بَدْرُ </|bsep|> <|bsep|> ومسمعة ٌ تحنُو على مترنّمٍ <|vsep|> له زَجَلٌ عالٍ وليسَ لهُ سِحْرُ </|bsep|> <|bsep|> أُصولٌ لهُ يُفْضِينَ من كلِّ سامعٍ <|vsep|> لى حيثُ لا يُفْضِي لى مثلِهِ الخَمْرُ </|bsep|> <|bsep|> ذا طوَّقَتْهُ بالأَناملِ وَالْتَقَى <|vsep|> على جسمِهِ من جِسْمِهَا الصَّدْرُ والنحرُ </|bsep|> <|bsep|> بَكَى طرباً واستضْحَكَ اللهوُ نحوه <|vsep|> وفُضَّتْ عُرى الألبابِ واستُلِبَ الصَّبْرُ </|bsep|> </|psep|>
لا تسألِ النّاسَ شيئاً وَاغْدُ معتصماً
0البسيط
[ "لا تسألِ النّاسَ شيئاً وَاغْدُ معتصماً", "باللّه تلقَ الذي امّلتَ من أمَلِ", "فالناسُ تغضبهُمْ مَّا سألتهُمُ", "واللهُ تغضِبُهُ نْ أَنْتَ لَمْ تَسَلِ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9451&r=&rc=308
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_4|> ل <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> لا تسألِ النّاسَ شيئاً وَاغْدُ معتصماً <|vsep|> باللّه تلقَ الذي امّلتَ من أمَلِ </|bsep|> </|psep|>
لمّا رأيتُ مَطَايَاهُمْ معلّقة ً
0البسيط
[ "لمّا رأيتُ مَطَايَاهُمْ معلّقة ً", "ودمعتي من حَذَارِ البينِ تنهَملُ", "ووجَّهْتْ منْ وراءِ السّترِ تخبرُني", "أَنَّ الخليطَ غروبَ الشمسِ مرتَحِلُ", "قلتُ ارفَعِي السجفَ نستَمتِعْ بوقفَتِنَا", "فالشمسُ ما غيّبتْ من وجهكِ الكلَلُ", "فأبرَزَتْ وجههَا والشمسُ فلة ٌ", "ومرَّ ليلي وَلَم يرحَلْ لهم جَمَلُ", "لم يشعروا بغروبِ الشّمسِ ذ سَفَرَتْ", "عَنْ وجهِهَا فاضاءَ السّهلُ والجَبَلُ", "حتَّى ذا نَحْنَ قَضَّيْنَا لُبَانَتَنَا", "وغيّبَتْ وجَههَا في الكلّة ِ ارتحَلُوا" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9430&r=&rc=287
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_4|> ل <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> لمّا رأيتُ مَطَايَاهُمْ معلّقة ً <|vsep|> ودمعتي من حَذَارِ البينِ تنهَملُ </|bsep|> <|bsep|> ووجَّهْتْ منْ وراءِ السّترِ تخبرُني <|vsep|> أَنَّ الخليطَ غروبَ الشمسِ مرتَحِلُ </|bsep|> <|bsep|> قلتُ ارفَعِي السجفَ نستَمتِعْ بوقفَتِنَا <|vsep|> فالشمسُ ما غيّبتْ من وجهكِ الكلَلُ </|bsep|> <|bsep|> فأبرَزَتْ وجههَا والشمسُ فلة ٌ <|vsep|> ومرَّ ليلي وَلَم يرحَلْ لهم جَمَلُ </|bsep|> <|bsep|> لم يشعروا بغروبِ الشّمسِ ذ سَفَرَتْ <|vsep|> عَنْ وجهِهَا فاضاءَ السّهلُ والجَبَلُ </|bsep|> </|psep|>
وإلى نَدَاكَ رَكبتُهَا لجيّة
6الكامل
[ "ولى نَدَاكَ رَكبتُهَا لجيّة", "كَرُمَتْ منابِتُ سَاحِهَا والعَرعَرِ", "سحّاءُ منشأُها ببحرٍ مخضبٍ", "أَبداً ومولدُها ببرٍّ مُقْفِرِ", "ن جَانَبَتْ قَصدَ الهوى بمقدّمٍ", "عَطَفَتْهُ كَفّ لَهَا بمؤخّرِ", "وكأَنَّهَا والفجرُ قد خَلَعَ الدّجا", "للعينِ قطعة ُ ظلّة ٍ لم تُسْفِرِ", "طارَتْ أَمامَ تطايرٍ بقوادِمٍ", "منشورة ٍ وقوائمٍ لَمْ تنشَرِ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9321&r=&rc=178
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_14|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> ولى نَدَاكَ رَكبتُهَا لجيّة <|vsep|> كَرُمَتْ منابِتُ سَاحِهَا والعَرعَرِ </|bsep|> <|bsep|> سحّاءُ منشأُها ببحرٍ مخضبٍ <|vsep|> أَبداً ومولدُها ببرٍّ مُقْفِرِ </|bsep|> <|bsep|> ن جَانَبَتْ قَصدَ الهوى بمقدّمٍ <|vsep|> عَطَفَتْهُ كَفّ لَهَا بمؤخّرِ </|bsep|> <|bsep|> وكأَنَّهَا والفجرُ قد خَلَعَ الدّجا <|vsep|> للعينِ قطعة ُ ظلّة ٍ لم تُسْفِرِ </|bsep|> </|psep|>
سيّدي أنتَ لَمْ أكُنْ
1الخفيف
[ "سيّدي أنتَ لَمْ أكُنْ", "كلَّ ذا منكَ أَتَّقي", "داوِ جسمي فنَّهُ", "منكَ بالصّدّ قد شَقِي", "لن تردَّ الذي مَضَى", "منهُ فارفُقْ بما بَقي" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9409&r=&rc=266
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_0|> ق <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> سيّدي أنتَ لَمْ أكُنْ <|vsep|> كلَّ ذا منكَ أَتَّقي </|bsep|> <|bsep|> داوِ جسمي فنَّهُ <|vsep|> منكَ بالصّدّ قد شَقِي </|bsep|> </|psep|>
مَرَّ بِنَا فِي كَفِّه بَاشِقٌ
4السريع
[ "مَرَّ بِنَا فِي كَفِّه بَاشِقٌ", "فيهِ وفي الباشِقِ أمرٌ عَجيبْ", "ذاك يصيدُ الطيرَ من حَالِقٍ", "وذا بِعَيْنَيْهِ تُصَادُ القلوبْ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9177&r=&rc=34
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_16|> ب <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> مَرَّ بِنَا فِي كَفِّه بَاشِقٌ <|vsep|> فيهِ وفي الباشِقِ أمرٌ عَجيبْ </|bsep|> </|psep|>
الحمدُ لله حتَّى مُقْلَتي بَخُلَتْ
0البسيط
[ "الحمدُ لله حتَّى مُقْلَتي بَخُلَتْ", "عليَّ بالدمعِ أَنْ أَشْفِي بهِ كَبِدِي", "تُجْنِي البلاءَ على قلبي وتُسلِمُني", "ياليتَهَا أخذَت ممّا جَنَتْ بِيَدِي", "لو أَنَّها قصَّرَتْ مّما تُِحُّ بهِ", "لَمْ تُمْسِ مكحولة َ الأجفانِ بالرَّمَدِ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9229&r=&rc=86
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_4|> د <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> الحمدُ لله حتَّى مُقْلَتي بَخُلَتْ <|vsep|> عليَّ بالدمعِ أَنْ أَشْفِي بهِ كَبِدِي </|bsep|> <|bsep|> تُجْنِي البلاءَ على قلبي وتُسلِمُني <|vsep|> ياليتَهَا أخذَت ممّا جَنَتْ بِيَدِي </|bsep|> </|psep|>
مَالُكَ موفورٌ فما بالُهُ
4السريع
[ "مَالُكَ موفورٌ فما بالُهُ", "أَكْسبَكَ التّيهَ على المُعْدَمِ", "وَلِمْ ذا جِئْتَ نَهَضْنَا ونْ", "جِئْنَا تطاوَلْتَ ولَمْ تَهْتَمِ", "ون خرجنا لم تقُلْ مِثلما", "نقولُ قدِّمْ طرفَهُ قدّمِ", "ما لكَ سلطانٌ فتزهى ولو", "تَوَاضَعَ السلطانُ لَمْ يُذْمَمِ", "نْ كنتَ ذا علمٍ فَمَنْ ذا الذي", "مثلُ الذي تعلَمْ لَمْ يَعْلَمِ", "ولستَ في الغاربِ من دولة ٍ", "ونحنُ من دونِكَ في المنسِمِ", "نْ كنتَ ذا حسنٍ فلو حكمَتْ", "في ذاكَ مظلومة ٌ لم تظلمِ", "وسترها تَعَلمْ مَنْ يَشْتَهي", "منّا ونْ مَالَتْ لى الدّرهَمِ", "وقد وُلِينا وعُزِلنا كما", "أنتَ فلم نصغُرْ ولم نَعْظُمِ", "تكافاَتْ أحوالُنا كُلُّها", "فَصِلْ على النْصاف أو فاصرُمِ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9465&r=&rc=322
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_16|> م <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> مَالُكَ موفورٌ فما بالُهُ <|vsep|> أَكْسبَكَ التّيهَ على المُعْدَمِ </|bsep|> <|bsep|> وَلِمْ ذا جِئْتَ نَهَضْنَا ونْ <|vsep|> جِئْنَا تطاوَلْتَ ولَمْ تَهْتَمِ </|bsep|> <|bsep|> ون خرجنا لم تقُلْ مِثلما <|vsep|> نقولُ قدِّمْ طرفَهُ قدّمِ </|bsep|> <|bsep|> ما لكَ سلطانٌ فتزهى ولو <|vsep|> تَوَاضَعَ السلطانُ لَمْ يُذْمَمِ </|bsep|> <|bsep|> نْ كنتَ ذا علمٍ فَمَنْ ذا الذي <|vsep|> مثلُ الذي تعلَمْ لَمْ يَعْلَمِ </|bsep|> <|bsep|> ولستَ في الغاربِ من دولة ٍ <|vsep|> ونحنُ من دونِكَ في المنسِمِ </|bsep|> <|bsep|> نْ كنتَ ذا حسنٍ فلو حكمَتْ <|vsep|> في ذاكَ مظلومة ٌ لم تظلمِ </|bsep|> <|bsep|> وسترها تَعَلمْ مَنْ يَشْتَهي <|vsep|> منّا ونْ مَالَتْ لى الدّرهَمِ </|bsep|> <|bsep|> وقد وُلِينا وعُزِلنا كما <|vsep|> أنتَ فلم نصغُرْ ولم نَعْظُمِ </|bsep|> </|psep|>
يا خاضِبَ الشّيبِ والأَيَّام تُظْهِرُهُ
0البسيط
[ "يا خاضِبَ الشّيبِ والأَيَّام تُظْهِرُهُ", "هذا شبابٌ لَعَمْرُ اللهِ مصنوعُ", "أذْكَرْتَني قولَ ذي لُبٍّ وتجربة ٍ", "في مِثِلِهِ لكَ تاديبٌ وتوزيعُ", "نّ الجديدَ ذا ما زِيدَ في خَلَقٍ", "تَبَيَّنَ الناسُ أَنَّ الثَّوْبَ مرقُوعُ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9377&r=&rc=234
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_4|> ع <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> يا خاضِبَ الشّيبِ والأَيَّام تُظْهِرُهُ <|vsep|> هذا شبابٌ لَعَمْرُ اللهِ مصنوعُ </|bsep|> <|bsep|> أذْكَرْتَني قولَ ذي لُبٍّ وتجربة ٍ <|vsep|> في مِثِلِهِ لكَ تاديبٌ وتوزيعُ </|bsep|> </|psep|>
مقلة ٌ بالدَّمعِ منجبسَهْ
10المديد
[ "مقلة ٌ بالدَّمعِ منجبسَهْ", "وَحَشاً بالوَجْدِ ملتَبسَهْ", "وفؤادٌ شفّه قَمَرٌ", "يتركُ الألبابَ مختَلَسَهْ", "دُونَه مولَى يُحَجِّبُهِ", "ملظِمٌ أَبوابَهُ حَرَسَهْ", "حذراً منهُ على رشأ", "صاد قلبَ الليثِ فافترَسَهْ", "غَيرة ً مِنْ أَنْ تجرّ لى", "نَفَسٍ في سيرهَا نَفَسَهْ", "ودَّ من ِفراطِ غَيْرَتِهِ", "و تكونُ الرّيحُ محتَبَسَهْ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9338&r=&rc=195
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_8|> س <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> مقلة ٌ بالدَّمعِ منجبسَهْ <|vsep|> وَحَشاً بالوَجْدِ ملتَبسَهْ </|bsep|> <|bsep|> وفؤادٌ شفّه قَمَرٌ <|vsep|> يتركُ الألبابَ مختَلَسَهْ </|bsep|> <|bsep|> دُونَه مولَى يُحَجِّبُهِ <|vsep|> ملظِمٌ أَبوابَهُ حَرَسَهْ </|bsep|> <|bsep|> حذراً منهُ على رشأ <|vsep|> صاد قلبَ الليثِ فافترَسَهْ </|bsep|> <|bsep|> غَيرة ً مِنْ أَنْ تجرّ لى <|vsep|> نَفَسٍ في سيرهَا نَفَسَهْ </|bsep|> </|psep|>
وَقَعَتْنِي ما بينَ حُزْنٍ وبؤسِ
1الخفيف
[ "وَقَعَتْنِي ما بينَ حُزْنٍ وبؤسِ", "وثَنَتْ بعدَ ضحكة ٍ بعبوسِ", "ذ رأتني مشَّطْتُ عاجاً بعاجٍ", "وهي البنوسُ بالبنوسِ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9352&r=&rc=209
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_0|> س <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> وَقَعَتْنِي ما بينَ حُزْنٍ وبؤسِ <|vsep|> وثَنَتْ بعدَ ضحكة ٍ بعبوسِ </|bsep|> </|psep|>
دُمُوعي فيك أنواءٌ غِزَارُ
16الوافر
[ "دُمُوعي فيك أنواءٌ غِزَارُ", "وحبَّي لا يَقَرُّ بِهِ قَرارُ", "وكلُّ قتى ً علاه ثوبُ سُقْمٍ", "فذاكَ الثوبُ منِّي مُسْتَعَارُ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9327&r=&rc=184
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_6|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> دُمُوعي فيك أنواءٌ غِزَارُ <|vsep|> وحبَّي لا يَقَرُّ بِهِ قَرارُ </|bsep|> </|psep|>
طَلَعَتْ في مُصَبَّغٍ جُلّنَارِ
1الخفيف
[ "طَلَعَتْ في مُصَبَّغٍ جُلّنَارِ", "طلعَة َ الشّمسِ في ضِيَاءِ النّهارِ", "طَافَ من حَوْلِهَا الجوارُ فَقُلْنَا ال", "بَدْرُ حَفَّتْ بهِ النُّجومُ الدّرَارِي" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9259&r=&rc=116
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_0|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> طَلَعَتْ في مُصَبَّغٍ جُلّنَارِ <|vsep|> طلعَة َ الشّمسِ في ضِيَاءِ النّهارِ </|bsep|> </|psep|>
شيخٌ لَنَا من مشايخِ الكوفَة ْ
13المنسرح
[ "شيخٌ لَنَا من مشايخِ الكوفَة ْ", "نِسْبَتُهُ للعليلِ موصوفَهْ", "لو بدَّلَ اللهُ قَمْلَهُ غَنَماً", "ما طمعَ الجارُ منهُ في صُوفَهْ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9388&r=&rc=245
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_12|> ف <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> شيخٌ لَنَا من مشايخِ الكوفَة ْ <|vsep|> نِسْبَتُهُ للعليلِ موصوفَهْ </|bsep|> </|psep|>
ياريمُ كمْ أدنو وأنتَ ترِيمُ
6الكامل
[ "ياريمُ كمْ أدنو وأنتَ ترِيمُ", "وتنامُ عن ليلى وليسَ تُنِيمُ", "أخلفْتَ ميعادَ المُدَامِ وقلَّما", "ألفيتَ عهداً للمُدَامِ يَدُومُ", "فاسْتأنفِ العهدَ المُحيلَ فنَّهُ", "قد عادَ بعدَ العهدِ وهو ذَمِيمُ", "قُمْ غيرَ مذمومِ القيامِ فنَّنا", "سَنُقِيمُ سوقَ اللّهوِ حينَ نقومُ", "هذا الصباحُ فأَضْحِكِ البريقَ عن", "شمسٍ يَحِفّ بها لديَّ نُجومُ", "فذا رها الصّبْح في خلَلِ الدجا", "كالجيش زنجياً غَزتُه الرُّومُ", "والنجمُ في افقِ الغروبِ كأّنَّه", "نسرٌيحلقُ تارة ً ويحومُ", "والأفقُ أبيضُ والهِلالُ كأَنَّهُ", "خَلْخالُ ساقِ خريدة ٍ مفصُومَ", "والجوُّ معطورُ الهواءِ كأنَّما", "يأتي بعرفِ المسكِ منهُ نَسِيِمُ", "ومسلّطُ اللّحظاتِ يُحْسَبُ ظَالماً", "فذا رَنَا فكأَنَّهُ مظلومُ", "تَمَّتْ مَحَاسنُهُ وقامَ لِقَدّهِ", "في التّيهِ نَّ الحسنَ فيهِ يقيمُ", "يسعى بما في كَفِّهِ وَنَظِيرُهَا", "في طَرْفِهِ ورحيقُها مَخْتُومُ", "راحاً كأَنَّ نسيمُهَا متولّدٌ", "من نَشْرِهِ ومزاجَها تَسْنِيمُ", "شبهانِ تنحَسِرُ الهمومُ ذا هما", "حَضَرَا وَيَحْسُنُ فيهما التّأثيمُ", "جاءَتْ بنكهتِهِ وجاءَ بلونِهَا", "في خَدّه فَصَبَا ليهِ حَليمُ", "وَسَقَى بها سُقِياً وأثملَ مَثْملاً", "وتظلَّمتْ منهُ ليَّ ظَلُومُ", "وَشَدَا لنا فَنَفَى الأَسى بمحفَّقٍ", "يقاعُهُ المحصورُ والمذمُومُ", "متجاوبُ الأوتارِ في نغماتِهِ", "خَنِثٌ وفي ألفاظِهِ تَرَخِيمُ", "متوسّدٌ يُسْرَى يديهِ ممهّدٌ", "كالطّفلِ لاّ أَنَّهُ مَفْطُومُ", "مُستَعجمٌ لا يستبينُ كلامُهُ", "حتّى يُرى في الصّدرِ منهُ كُلومُ", "لا يفهمُ النّجْوَى ذا خاطَبْتَهُ", "وحَدِيثُهُ مستَحْسَنٌ مُفهومُ", "فكأنَّ كِسرى فى الزّجاجَة ِ سابحٌ", "في الماءِ يغرقُ تارة ً ويَعُومُ", "اشفي على تمثالِهِ برحيقِهِ", "وكأَنَّه لي صاحبٌ ونَدِيمُ", "في مجلسٍ حَجَبَ الزّمانُ صروفَه", "عنّا فَظِلُّ العَيْشِ فيهِ مُقِيمُ", "لَو لَمْ يكدّرْ صَفْوَهُ لمغيبِه", "عنِّي أبو سحاقَ براهيمُ", "يا بدرَ هَاشِمَ والذي من بَيْنِهِمْ", "أضحى لَهُ التّفضيِيلُ والتّعظِيمُ", "ياروضة َ الأخلاقِ والأدبِ الذ", "ي فيهِ علومٌ جَمَّة ٌ وَحُلُومُ", "مهلاً أبا سحاقَ نَّكَ ماجدٌ", "نَدْبٌ ومنتخبُ الفروعِ كَريمُ", "وتواضُعَ الكُبراءِ في أَخْلاَقِهِمْ", "شرفٌ كما أنَّ الَتكّبرُ لُومُ", "والبدرُ جارٌ للنّجومِ ولفٌ", "والغيثُ يسقي النَبتَ وهو هَشِيمُ", "والمسكُ يُخْلَطُ بالعبيرِ وفضلُهُ", "في طيبهِ متعارفٌ مَعلُومُ", "والظرفُ يأبى للظّريفِ قطيعتِي", "والمجدُ لا يرضَى بها والخِيمُ", "بأَبي واُمِّي أَنْتَ من متشابهٍ", "لَمْ يُثْنِهِ التّبجيلُ والتّعظِيمُ", "لو أعرَضَتْ معشوقة ٌ عن عاشِقٍ", "عراضَهُ عنِّي لكانَ يَهِيمُ", "كَثَّرتَ حُسّادي فحينَ هجرَتنِي", "غادرتني فكأنّني المحرومُ", "فاسْلَمْ ظَلَلْتَ بنعمة ٍ محروسة ٍ", "تَبْقَى وطرفُ الدّهرِ عَنكَ نؤُومُ", "واعلَمْ باَنَّكَ ماأَقمتَ على التي", "منها استجرتَ من العقوقِ سليمُ", "لكنَّني سأزُورُ نْ صارمْتَني", "وعلى الصفاءِ وِنْ كُدُرْتَ أدومُ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9467&r=&rc=324
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_14|> م <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> ياريمُ كمْ أدنو وأنتَ ترِيمُ <|vsep|> وتنامُ عن ليلى وليسَ تُنِيمُ </|bsep|> <|bsep|> أخلفْتَ ميعادَ المُدَامِ وقلَّما <|vsep|> ألفيتَ عهداً للمُدَامِ يَدُومُ </|bsep|> <|bsep|> فاسْتأنفِ العهدَ المُحيلَ فنَّهُ <|vsep|> قد عادَ بعدَ العهدِ وهو ذَمِيمُ </|bsep|> <|bsep|> قُمْ غيرَ مذمومِ القيامِ فنَّنا <|vsep|> سَنُقِيمُ سوقَ اللّهوِ حينَ نقومُ </|bsep|> <|bsep|> هذا الصباحُ فأَضْحِكِ البريقَ عن <|vsep|> شمسٍ يَحِفّ بها لديَّ نُجومُ </|bsep|> <|bsep|> فذا رها الصّبْح في خلَلِ الدجا <|vsep|> كالجيش زنجياً غَزتُه الرُّومُ </|bsep|> <|bsep|> والنجمُ في افقِ الغروبِ كأّنَّه <|vsep|> نسرٌيحلقُ تارة ً ويحومُ </|bsep|> <|bsep|> والأفقُ أبيضُ والهِلالُ كأَنَّهُ <|vsep|> خَلْخالُ ساقِ خريدة ٍ مفصُومَ </|bsep|> <|bsep|> والجوُّ معطورُ الهواءِ كأنَّما <|vsep|> يأتي بعرفِ المسكِ منهُ نَسِيِمُ </|bsep|> <|bsep|> ومسلّطُ اللّحظاتِ يُحْسَبُ ظَالماً <|vsep|> فذا رَنَا فكأَنَّهُ مظلومُ </|bsep|> <|bsep|> تَمَّتْ مَحَاسنُهُ وقامَ لِقَدّهِ <|vsep|> في التّيهِ نَّ الحسنَ فيهِ يقيمُ </|bsep|> <|bsep|> يسعى بما في كَفِّهِ وَنَظِيرُهَا <|vsep|> في طَرْفِهِ ورحيقُها مَخْتُومُ </|bsep|> <|bsep|> راحاً كأَنَّ نسيمُهَا متولّدٌ <|vsep|> من نَشْرِهِ ومزاجَها تَسْنِيمُ </|bsep|> <|bsep|> شبهانِ تنحَسِرُ الهمومُ ذا هما <|vsep|> حَضَرَا وَيَحْسُنُ فيهما التّأثيمُ </|bsep|> <|bsep|> جاءَتْ بنكهتِهِ وجاءَ بلونِهَا <|vsep|> في خَدّه فَصَبَا ليهِ حَليمُ </|bsep|> <|bsep|> وَسَقَى بها سُقِياً وأثملَ مَثْملاً <|vsep|> وتظلَّمتْ منهُ ليَّ ظَلُومُ </|bsep|> <|bsep|> وَشَدَا لنا فَنَفَى الأَسى بمحفَّقٍ <|vsep|> يقاعُهُ المحصورُ والمذمُومُ </|bsep|> <|bsep|> متجاوبُ الأوتارِ في نغماتِهِ <|vsep|> خَنِثٌ وفي ألفاظِهِ تَرَخِيمُ </|bsep|> <|bsep|> متوسّدٌ يُسْرَى يديهِ ممهّدٌ <|vsep|> كالطّفلِ لاّ أَنَّهُ مَفْطُومُ </|bsep|> <|bsep|> مُستَعجمٌ لا يستبينُ كلامُهُ <|vsep|> حتّى يُرى في الصّدرِ منهُ كُلومُ </|bsep|> <|bsep|> لا يفهمُ النّجْوَى ذا خاطَبْتَهُ <|vsep|> وحَدِيثُهُ مستَحْسَنٌ مُفهومُ </|bsep|> <|bsep|> فكأنَّ كِسرى فى الزّجاجَة ِ سابحٌ <|vsep|> في الماءِ يغرقُ تارة ً ويَعُومُ </|bsep|> <|bsep|> اشفي على تمثالِهِ برحيقِهِ <|vsep|> وكأَنَّه لي صاحبٌ ونَدِيمُ </|bsep|> <|bsep|> في مجلسٍ حَجَبَ الزّمانُ صروفَه <|vsep|> عنّا فَظِلُّ العَيْشِ فيهِ مُقِيمُ </|bsep|> <|bsep|> لَو لَمْ يكدّرْ صَفْوَهُ لمغيبِه <|vsep|> عنِّي أبو سحاقَ براهيمُ </|bsep|> <|bsep|> يا بدرَ هَاشِمَ والذي من بَيْنِهِمْ <|vsep|> أضحى لَهُ التّفضيِيلُ والتّعظِيمُ </|bsep|> <|bsep|> ياروضة َ الأخلاقِ والأدبِ الذ <|vsep|> ي فيهِ علومٌ جَمَّة ٌ وَحُلُومُ </|bsep|> <|bsep|> مهلاً أبا سحاقَ نَّكَ ماجدٌ <|vsep|> نَدْبٌ ومنتخبُ الفروعِ كَريمُ </|bsep|> <|bsep|> وتواضُعَ الكُبراءِ في أَخْلاَقِهِمْ <|vsep|> شرفٌ كما أنَّ الَتكّبرُ لُومُ </|bsep|> <|bsep|> والبدرُ جارٌ للنّجومِ ولفٌ <|vsep|> والغيثُ يسقي النَبتَ وهو هَشِيمُ </|bsep|> <|bsep|> والمسكُ يُخْلَطُ بالعبيرِ وفضلُهُ <|vsep|> في طيبهِ متعارفٌ مَعلُومُ </|bsep|> <|bsep|> والظرفُ يأبى للظّريفِ قطيعتِي <|vsep|> والمجدُ لا يرضَى بها والخِيمُ </|bsep|> <|bsep|> بأَبي واُمِّي أَنْتَ من متشابهٍ <|vsep|> لَمْ يُثْنِهِ التّبجيلُ والتّعظِيمُ </|bsep|> <|bsep|> لو أعرَضَتْ معشوقة ٌ عن عاشِقٍ <|vsep|> عراضَهُ عنِّي لكانَ يَهِيمُ </|bsep|> <|bsep|> كَثَّرتَ حُسّادي فحينَ هجرَتنِي <|vsep|> غادرتني فكأنّني المحرومُ </|bsep|> <|bsep|> فاسْلَمْ ظَلَلْتَ بنعمة ٍ محروسة ٍ <|vsep|> تَبْقَى وطرفُ الدّهرِ عَنكَ نؤُومُ </|bsep|> <|bsep|> واعلَمْ باَنَّكَ ماأَقمتَ على التي <|vsep|> منها استجرتَ من العقوقِ سليمُ </|bsep|> </|psep|>
ولها مِنَ الأَوتارِ حينَ تُجيبُها
6الكامل
[ "ولها مِنَ الأَوتارِ حينَ تُجيبُها", "ذنٌ على حجبِ القلوبِ لطيفُ", "شَغَلَتْ قلوبَ السامعينَ فكلّها", "مصغٍ لى نَغَماتها مَصْروفُ", "تَرِدُ الجوانحَ والقلوبَ شواخصٌ", "فيها فتجلسُ والقلوبُ وُقوفُ", "لو كانَ من حجرٍ فؤادُك لم تَرُحْ", "لاَّ وأنتَ بحبّها مَشْغُوفٌ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9396&r=&rc=253
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_14|> ف <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> ولها مِنَ الأَوتارِ حينَ تُجيبُها <|vsep|> ذنٌ على حجبِ القلوبِ لطيفُ </|bsep|> <|bsep|> شَغَلَتْ قلوبَ السامعينَ فكلّها <|vsep|> مصغٍ لى نَغَماتها مَصْروفُ </|bsep|> <|bsep|> تَرِدُ الجوانحَ والقلوبَ شواخصٌ <|vsep|> فيها فتجلسُ والقلوبُ وُقوفُ </|bsep|> </|psep|>
كأَنّمَّا الرّاووقُ وانتصابُهُ
2الرجز
[ "كأَنّمَّا الرّاووقُ وانتصابُهُ", "خُرْطُومُ فيلٍ سَقَطَتْ أنْيَابُهُ", "طفَنا بهِ وكُّلنا نَهَابُهُ", "وهوكطيرٍ ماشقٍ هابُهُ", "مُخَضَّبٌ وحبَّذَا خضَابُهُ", "مَجَّ الرَّحِيقَ الرائقَ انشعابُهُ", "غيثُ مدامٍ حزقٌ سحابُهُ", "كالضَّرْبِ يكفي حَلْبَهُ انحلابُهُ", "فالبيتُ مِنهُ عبقٌ تُرابُهُ", "كأنَّ عِطراً ذافَهُ عُبَابُهُ", "فيهِ فكُلّ همِّهِ انتهابُهُ", "فَعْمٌ ذا ما اتّصلَ انسكَابُهُ", "سالَ براحٍ قرقفٍ لُعَابُهُ", "رضابُ من أعشَقُهُ رِضَابُهُ", "من لم يَرُقْ بمثلِهِ شرابُهُ", "لمْ يَدْرِ كيفَ العيشُ واكتِسَابُهُ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9178&r=&rc=35
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_15|> ب <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> كأَنّمَّا الرّاووقُ وانتصابُهُ <|vsep|> خُرْطُومُ فيلٍ سَقَطَتْ أنْيَابُهُ </|bsep|> <|bsep|> طفَنا بهِ وكُّلنا نَهَابُهُ <|vsep|> وهوكطيرٍ ماشقٍ هابُهُ </|bsep|> <|bsep|> مُخَضَّبٌ وحبَّذَا خضَابُهُ <|vsep|> مَجَّ الرَّحِيقَ الرائقَ انشعابُهُ </|bsep|> <|bsep|> غيثُ مدامٍ حزقٌ سحابُهُ <|vsep|> كالضَّرْبِ يكفي حَلْبَهُ انحلابُهُ </|bsep|> <|bsep|> فالبيتُ مِنهُ عبقٌ تُرابُهُ <|vsep|> كأنَّ عِطراً ذافَهُ عُبَابُهُ </|bsep|> <|bsep|> فيهِ فكُلّ همِّهِ انتهابُهُ <|vsep|> فَعْمٌ ذا ما اتّصلَ انسكَابُهُ </|bsep|> <|bsep|> سالَ براحٍ قرقفٍ لُعَابُهُ <|vsep|> رضابُ من أعشَقُهُ رِضَابُهُ </|bsep|> </|psep|>
يا ضوءُ حُبُّكَ في اَحشاءَ قد قدّحَا
0البسيط
[ "يا ضوءُ حُبُّكَ في اَحشاءَ قد قدّحَا", "فظَلَّ مستوطِناً فيها فَمَا بَرِحَا", "أشكُو ليك جُفُوناً ما يغيبُ بها", "غَربٌ وماقين بالسهادِ قد قَدَحَا", "وهَيْكَلاً نَاحِلاً أودى السّقامُ بهِ", "فلم يدعْ منهُ لاَّ الرّسمَ والشَبَحَا", "فلو يَكُونُ بأحدَى كفَّتينِ وَلاَ", "شَيءٌ يوازيهِ في الأُخرَى لَمَا رَجَحَا" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9207&r=&rc=64
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_4|> ح <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> يا ضوءُ حُبُّكَ في اَحشاءَ قد قدّحَا <|vsep|> فظَلَّ مستوطِناً فيها فَمَا بَرِحَا </|bsep|> <|bsep|> أشكُو ليك جُفُوناً ما يغيبُ بها <|vsep|> غَربٌ وماقين بالسهادِ قد قَدَحَا </|bsep|> <|bsep|> وهَيْكَلاً نَاحِلاً أودى السّقامُ بهِ <|vsep|> فلم يدعْ منهُ لاَّ الرّسمَ والشَبَحَا </|bsep|> </|psep|>
لنا شَرَايحُ مِنْ ظَبيٍ قَنَصْنَاهُ
0البسيط
[ "لنا شَرَايحُ مِنْ ظَبيٍ قَنَصْنَاهُ", "وعندَ طبّاخِنَا جَدْيٌ قَرَضْنَاهُ", "وَرَاحُنَا بِنْتُ أَعوامٍ وزَامِرُنا", "بدرٌ وقَيْنَتُنَا الحسناءُ ثنياهُ", "فَكُنْ جَوابي ولا تركُنْ لى عُذُرٍ", "فنْ كَنْتَ لى شيءٍ أَبَيْنَاهُ", "وقَدْ تَيَقَّنْتُ أَنِّي ما التَمَسْتُ أخاً", "مُسَاعِداً قطُّ ِلاَّ كنتَ ِيَّاهُ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9495&r=&rc=352
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_4|> ه <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> لنا شَرَايحُ مِنْ ظَبيٍ قَنَصْنَاهُ <|vsep|> وعندَ طبّاخِنَا جَدْيٌ قَرَضْنَاهُ </|bsep|> <|bsep|> وَرَاحُنَا بِنْتُ أَعوامٍ وزَامِرُنا <|vsep|> بدرٌ وقَيْنَتُنَا الحسناءُ ثنياهُ </|bsep|> <|bsep|> فَكُنْ جَوابي ولا تركُنْ لى عُذُرٍ <|vsep|> فنْ كَنْتَ لى شيءٍ أَبَيْنَاهُ </|bsep|> </|psep|>
أعاذ الله شكواكَ
15الهزج
[ "أعاذ الله شكواكَ", "وأهدى لكَ فراقا", "خرجنا أمسٍ للصيدِ", "وكُنَّا فيهِ سبَّاقَا", "فسمّينا وأَرسلنا", "على نَخبكَ أَطلاقَا", "فجادَ الله بالرّزقِ", "وكانَ الله رزاقا", "وأحوزَنا من الدرّاجِ", "ما الرّجْلُ بهِ ضَاقَا", "فأطمعتُ وأهديتُ", "لى المطبخِ أوسَاقَا", "وخيرُ اللحمِ ما أَقل", "قَهُ الجارِحُ ِقلاقَا", "وذو العادة ِ للصيدِ", "ذا أنضرهُ تَاقَا", "فيعرفهُ فَما كانَ", "ليه الدهرُ مشتَاقَا", "فكُلْ مِنهُ شَفاكَ الل", "هُ مشويّاً وأمراقَا", "وهذا الحفظُ للصحّ", "ة ِ لا تدبيرُ سحاقَا" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9403&r=&rc=260
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_10|> ق <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> أعاذ الله شكواكَ <|vsep|> وأهدى لكَ فراقا </|bsep|> <|bsep|> خرجنا أمسٍ للصيدِ <|vsep|> وكُنَّا فيهِ سبَّاقَا </|bsep|> <|bsep|> فسمّينا وأَرسلنا <|vsep|> على نَخبكَ أَطلاقَا </|bsep|> <|bsep|> فجادَ الله بالرّزقِ <|vsep|> وكانَ الله رزاقا </|bsep|> <|bsep|> وأحوزَنا من الدرّاجِ <|vsep|> ما الرّجْلُ بهِ ضَاقَا </|bsep|> <|bsep|> فأطمعتُ وأهديتُ <|vsep|> لى المطبخِ أوسَاقَا </|bsep|> <|bsep|> وخيرُ اللحمِ ما أَقل <|vsep|> قَهُ الجارِحُ ِقلاقَا </|bsep|> <|bsep|> وذو العادة ِ للصيدِ <|vsep|> ذا أنضرهُ تَاقَا </|bsep|> <|bsep|> فيعرفهُ فَما كانَ <|vsep|> ليه الدهرُ مشتَاقَا </|bsep|> <|bsep|> فكُلْ مِنهُ شَفاكَ الل <|vsep|> هُ مشويّاً وأمراقَا </|bsep|> </|psep|>
أحبابُنَا بقلوبِنَا شطّوا
6الكامل
[ "أحبابُنَا بقلوبِنَا شطّوا", "وتحكَّموا في ذاكَ واشتطّوا", "أمَّا تَرَحُّلُهُمْ فأعقلُهُ", "خبراً فأينَ تراهُمْ حَطْوا", "سارُوا ولَمْ أعلمْ بسيرِهِمُ", "حتّى رأيتُ جِمَالَهُمْ تمطَو", "وَغَدَتْ بهم تخطوا وأحسبَهُا", "أسفاً على أكبادِهَا تخطُو", "كَمْ في هوادجهِنَّ مِنْ قَمَرٍ", "يَعْدُو على الأَلبابِ أَو يَسْطو", "ومقَّبلٍ تبدو مَضَاحِكُهُ", "فكأنَّما يبدو لها سِمْطُ", "ومرجّلٍ بالمسكِ يعبقُ من", "ريّاه حينَ يمسُّهُ المشْطُ", "ومثقّلِ الأَردافِ يَثْقُلُ عن", "أردافِهِ ونهودِهِ المِرْطُ", "وتضمّنَتْ أستارُها لُعَباً", "بيضاً زَهَاهَا الخَلْقُ لا الخَرْطُ", "فيهنَّ نسة ٌ كَلفْتُ بها", "كالظبية ِ الأَدماءِ ذْ تعطُو", "تُلوى أَنامِلُهَا على حَرَجٍ", "ويحثُّها أطرافها السّبْطُ", "كالطّفلِ ِلاَّ أَنَّهُ رجلٌ", "تصبو لى نغمَاته الشمطُ", "ضِدَّانِ منثورٌ وملتقطٌ", "فترحلوا وتَنَزّلَ الوَخْطُ", "أخذوا العزاءَ وزوّدُوكَ أسًى", "شتّانَ ما أَخذوا وما أعطوا", "ومذكّراتِ الريّ هنّ لنا", "في المعتنين كلامكَ شرطُ", "فسقى ديارَهُمُ محلّلة َ الأ", "خلافِ ليس يحلّها رَبْطُ", "لي من أبي بكرٍ أخٌ ثِقة ٌ", "لم أسَتِربْ بخائِه قَطُّ", "مَاحَالَ في قربٍ ولا بعدٍ", "سِيَّانِ فيهِ الثوبُ والشّطُّ", "جسمانِ والروحانِ واحدة ٌ", "كالنقطتينِ حواهما خَطُّ", "فذا افتقَرْتُ فلي به جدَة ٌ", "وذا اغتربتُ فلي بهِ رَهطُ", "ذاكِرْهُ اَو حَاوِلْهُ مختبراً", "تَرَ مِنْهُ بحراً ما لهُ شَطُّ", "في نعمة ٍ منه جليتُ بها", "لا الشَّنْفُ يبلُغُها ولا القُرْطُ", "وَبِبَدْلَة ٍ بيضاءَ ضافية ٍ", "مثلِ الملاءَة ِ حَاكَها القُبْطُ", "متذلّلُ مغنَاهُ متمّمة ٌ", "ونتاجُ مغنى غيرِه سَقْطُ", "وجنانُ دابٍ مثمرة ٌ", "ما شَانَهَا أَثْلٌ ولا خَمْطُ", "وتواضُعٌ يزدادُ فيهِ عُلاً", "والحَرُّ يعلُوا حينَ ينحَطُّ", "وذا امرؤٌ شيبَتْ خلائِقٌهٌ", "غدراً فما في وُدّهِ خَلْطُ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9370&r=&rc=227
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_14|> ط <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> أحبابُنَا بقلوبِنَا شطّوا <|vsep|> وتحكَّموا في ذاكَ واشتطّوا </|bsep|> <|bsep|> أمَّا تَرَحُّلُهُمْ فأعقلُهُ <|vsep|> خبراً فأينَ تراهُمْ حَطْوا </|bsep|> <|bsep|> سارُوا ولَمْ أعلمْ بسيرِهِمُ <|vsep|> حتّى رأيتُ جِمَالَهُمْ تمطَو </|bsep|> <|bsep|> وَغَدَتْ بهم تخطوا وأحسبَهُا <|vsep|> أسفاً على أكبادِهَا تخطُو </|bsep|> <|bsep|> كَمْ في هوادجهِنَّ مِنْ قَمَرٍ <|vsep|> يَعْدُو على الأَلبابِ أَو يَسْطو </|bsep|> <|bsep|> ومقَّبلٍ تبدو مَضَاحِكُهُ <|vsep|> فكأنَّما يبدو لها سِمْطُ </|bsep|> <|bsep|> ومرجّلٍ بالمسكِ يعبقُ من <|vsep|> ريّاه حينَ يمسُّهُ المشْطُ </|bsep|> <|bsep|> ومثقّلِ الأَردافِ يَثْقُلُ عن <|vsep|> أردافِهِ ونهودِهِ المِرْطُ </|bsep|> <|bsep|> وتضمّنَتْ أستارُها لُعَباً <|vsep|> بيضاً زَهَاهَا الخَلْقُ لا الخَرْطُ </|bsep|> <|bsep|> فيهنَّ نسة ٌ كَلفْتُ بها <|vsep|> كالظبية ِ الأَدماءِ ذْ تعطُو </|bsep|> <|bsep|> تُلوى أَنامِلُهَا على حَرَجٍ <|vsep|> ويحثُّها أطرافها السّبْطُ </|bsep|> <|bsep|> كالطّفلِ ِلاَّ أَنَّهُ رجلٌ <|vsep|> تصبو لى نغمَاته الشمطُ </|bsep|> <|bsep|> ضِدَّانِ منثورٌ وملتقطٌ <|vsep|> فترحلوا وتَنَزّلَ الوَخْطُ </|bsep|> <|bsep|> أخذوا العزاءَ وزوّدُوكَ أسًى <|vsep|> شتّانَ ما أَخذوا وما أعطوا </|bsep|> <|bsep|> ومذكّراتِ الريّ هنّ لنا <|vsep|> في المعتنين كلامكَ شرطُ </|bsep|> <|bsep|> فسقى ديارَهُمُ محلّلة َ الأ <|vsep|> خلافِ ليس يحلّها رَبْطُ </|bsep|> <|bsep|> لي من أبي بكرٍ أخٌ ثِقة ٌ <|vsep|> لم أسَتِربْ بخائِه قَطُّ </|bsep|> <|bsep|> مَاحَالَ في قربٍ ولا بعدٍ <|vsep|> سِيَّانِ فيهِ الثوبُ والشّطُّ </|bsep|> <|bsep|> جسمانِ والروحانِ واحدة ٌ <|vsep|> كالنقطتينِ حواهما خَطُّ </|bsep|> <|bsep|> فذا افتقَرْتُ فلي به جدَة ٌ <|vsep|> وذا اغتربتُ فلي بهِ رَهطُ </|bsep|> <|bsep|> ذاكِرْهُ اَو حَاوِلْهُ مختبراً <|vsep|> تَرَ مِنْهُ بحراً ما لهُ شَطُّ </|bsep|> <|bsep|> في نعمة ٍ منه جليتُ بها <|vsep|> لا الشَّنْفُ يبلُغُها ولا القُرْطُ </|bsep|> <|bsep|> وَبِبَدْلَة ٍ بيضاءَ ضافية ٍ <|vsep|> مثلِ الملاءَة ِ حَاكَها القُبْطُ </|bsep|> <|bsep|> متذلّلُ مغنَاهُ متمّمة ٌ <|vsep|> ونتاجُ مغنى غيرِه سَقْطُ </|bsep|> <|bsep|> وجنانُ دابٍ مثمرة ٌ <|vsep|> ما شَانَهَا أَثْلٌ ولا خَمْطُ </|bsep|> <|bsep|> وتواضُعٌ يزدادُ فيهِ عُلاً <|vsep|> والحَرُّ يعلُوا حينَ ينحَطُّ </|bsep|> </|psep|>
نَفَد الدّجَى وأَتى الصَّباحُ حميدا
6الكامل
[ "نَفَد الدّجَى وأَتى الصَّباحُ حميدا", "وتجاوبتْ أَطيارُه تَغْرِيدَا", "وجَفَتْكَ لائمة ٌ وزاركَ مسعدٌ", "وغَدَتْ عليك الشمسُ تحملُ عودَا", "فكأنَّما ينهلُّ من سيفِ الندى", "أيدٍ نَثَرْنَ من الجُمَانِ عُقُودَا", "وكأنَّ مجلِسَنَا المفوّفَ فَرْشُهُ", "نَوْرُ الرّياضِ لبسنَ منهُ بُرودَا", "وكأَنَّما الجاماتُ في جَنَباتِهِ", "ماءٌ أَعادَتْهُ الشّمالُ جَلِيدَا", "يكسو خدودَ الشَّرْبِ من نفحاتِهِ", "قبلَ الكؤوسِ وَحَثِّهَا تَوْرِيدَا", "نارٌ مُضَرَّمة ٌ وَنارُ مدامة ٍ", "فكأنَّما يتباريَانِ وُقُودَا", "والقرُّ عن حُجُرَاتِنَا متنكّبٌ", "مُنِعَ التّردُّدُ فانثنى مَردُودَا", "وكأَنَّ نرجسَنَا الجنيَّ ووردَنَا", "سَلَبَ الجواري أعيُناً وخُدودَا", "فهَب السعادة َ لي بقرِبكَ نَّني", "قَمِنٌ بقربكَ أَنْ أَكونَ سَعيدا", "واحضَرْ فنَّ العيشَ ليسَ بِطَيّبٍ", "لأَخي الصَفا ما كنتَ عنهُ بَعيدَا" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9240&r=&rc=97
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_14|> د <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> نَفَد الدّجَى وأَتى الصَّباحُ حميدا <|vsep|> وتجاوبتْ أَطيارُه تَغْرِيدَا </|bsep|> <|bsep|> وجَفَتْكَ لائمة ٌ وزاركَ مسعدٌ <|vsep|> وغَدَتْ عليك الشمسُ تحملُ عودَا </|bsep|> <|bsep|> فكأنَّما ينهلُّ من سيفِ الندى <|vsep|> أيدٍ نَثَرْنَ من الجُمَانِ عُقُودَا </|bsep|> <|bsep|> وكأنَّ مجلِسَنَا المفوّفَ فَرْشُهُ <|vsep|> نَوْرُ الرّياضِ لبسنَ منهُ بُرودَا </|bsep|> <|bsep|> وكأَنَّما الجاماتُ في جَنَباتِهِ <|vsep|> ماءٌ أَعادَتْهُ الشّمالُ جَلِيدَا </|bsep|> <|bsep|> يكسو خدودَ الشَّرْبِ من نفحاتِهِ <|vsep|> قبلَ الكؤوسِ وَحَثِّهَا تَوْرِيدَا </|bsep|> <|bsep|> نارٌ مُضَرَّمة ٌ وَنارُ مدامة ٍ <|vsep|> فكأنَّما يتباريَانِ وُقُودَا </|bsep|> <|bsep|> والقرُّ عن حُجُرَاتِنَا متنكّبٌ <|vsep|> مُنِعَ التّردُّدُ فانثنى مَردُودَا </|bsep|> <|bsep|> وكأَنَّ نرجسَنَا الجنيَّ ووردَنَا <|vsep|> سَلَبَ الجواري أعيُناً وخُدودَا </|bsep|> <|bsep|> فهَب السعادة َ لي بقرِبكَ نَّني <|vsep|> قَمِنٌ بقربكَ أَنْ أَكونَ سَعيدا </|bsep|> </|psep|>
يَا مَنْ لأجْفَانٍ قريحَهْ
6الكامل
[ "يَا مَنْ لأجْفَانٍ قريحَهْ", "سَهِرَتْ لأجفانٍ مليحَهْ", "لا تَتْرُكُوا العينَ المري", "ضة َ فيَّ جارحة ً صحيحَهْ", "ومتيمْ نَحَلَ الهوى", "جثمانَهُ وأعَلَّ روحَهْ", "يُخْفِي الهوى وتُذِيعُهُ", "مِنْهُ مدامعهُ السّفُوحَهْ", "حّيٌّ بحالة ٍ ميّتٍ", "وهواكَ يودِعُه ضريحَهْ", "خيرٌ لهَ مّما يُكَا", "بدُ مِيتَة ٌ مِنهُ مُرِيحَهْ", "وأنا الفداءُ لِمَنْ عَصِي", "تُ وَلَمْ اُطِعْ فيهِ نَصيحَهْ", "وَمِنَ الفضيحة ِ كلِّها", "لو لَمْ أَكُنْ فيهِ فَضيحَهْ", "لو يستَطِيعُ لِخّلَّة ٍ", "فيهِ بسعافي شَحِيحَهْ", "مَنَع الصَّبا مِنْ أن تسوقَ", "ِليَّ حينَ تهبُّ ريحَهْ", "كَمْ بتُّ فيهِ بليلة ٍ", "ليلاءَ ليسَ لها صَبيحَهْ", "قَلِقاً أُكَابدُ حُرقة ً", "من طيِّ أحشائي جَريحَهْ", "نسيّة ٌ تيَاهَة ٌ", "لِحِمَى فؤادِكَ مُسْتَبِيحَهْ", "كغزالة ِ القَفْرِ السّنيحَ", "ة ِ عارَضَتْكَ أو البرِيحَهْ", "تَأْبى النَّوالَ غذا اسْتَ", "محَتَ ولو تكونَ المستبيحَهْ", "لا بحتُهَا نفسي وَمَا", "لي نّ شأني أن أبيحَهْ", "شَهَرَتْ نَدَاي مَنَاسِبٌ", "لي في ذُرَى كِسْرى صريحهْ", "وسجيْة ٌ لي في المكا", "رِم أنني فيها شحيحَهْ", "متحيزَاً منهامُعَلّى المج", "دِمُجْتنباً مَنِحَهْ", "ولقد سَنَنْتُ من الكِتَا", "بَة ِ للوَرَى طُرْقاً فسيحَهْ", "وفضَضْتُ من عُذُرِ المعا", "ني الغرِّ في اللغة ِ الفصِيحَهْ", "وشَفعتُ مأثورَ الروا", "ية ِ بالبديعِ من القرِيحَهْ", "وَوَصَلْتَ ذاكَ بهمّة ٍ", "في المجدِ سائبة ٍ طموحَهْ", "وعزيمة ٍ لا بالكلِي", "لَة ِ في الخطوبِ ولا الطليحَهْ", "كلتَاهما لي صاحبٌ", "في كلّ دامية ٍ جموحَهْ", "ولئنْ شعرتُ لما قَصَدْ", "تُ هجاءَ شخصٍ أو مديحَهْ", "لِكنْ وجدْتُ الشّعرَ لِلْ", "دابِ ترجمة ً فصيحهْ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9200&r=&rc=57
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_14|> ح <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> يَا مَنْ لأجْفَانٍ قريحَهْ <|vsep|> سَهِرَتْ لأجفانٍ مليحَهْ </|bsep|> <|bsep|> لا تَتْرُكُوا العينَ المري <|vsep|> ضة َ فيَّ جارحة ً صحيحَهْ </|bsep|> <|bsep|> ومتيمْ نَحَلَ الهوى <|vsep|> جثمانَهُ وأعَلَّ روحَهْ </|bsep|> <|bsep|> يُخْفِي الهوى وتُذِيعُهُ <|vsep|> مِنْهُ مدامعهُ السّفُوحَهْ </|bsep|> <|bsep|> حّيٌّ بحالة ٍ ميّتٍ <|vsep|> وهواكَ يودِعُه ضريحَهْ </|bsep|> <|bsep|> خيرٌ لهَ مّما يُكَا <|vsep|> بدُ مِيتَة ٌ مِنهُ مُرِيحَهْ </|bsep|> <|bsep|> وأنا الفداءُ لِمَنْ عَصِي <|vsep|> تُ وَلَمْ اُطِعْ فيهِ نَصيحَهْ </|bsep|> <|bsep|> وَمِنَ الفضيحة ِ كلِّها <|vsep|> لو لَمْ أَكُنْ فيهِ فَضيحَهْ </|bsep|> <|bsep|> لو يستَطِيعُ لِخّلَّة ٍ <|vsep|> فيهِ بسعافي شَحِيحَهْ </|bsep|> <|bsep|> مَنَع الصَّبا مِنْ أن تسوقَ <|vsep|> ِليَّ حينَ تهبُّ ريحَهْ </|bsep|> <|bsep|> كَمْ بتُّ فيهِ بليلة ٍ <|vsep|> ليلاءَ ليسَ لها صَبيحَهْ </|bsep|> <|bsep|> قَلِقاً أُكَابدُ حُرقة ً <|vsep|> من طيِّ أحشائي جَريحَهْ </|bsep|> <|bsep|> نسيّة ٌ تيَاهَة ٌ <|vsep|> لِحِمَى فؤادِكَ مُسْتَبِيحَهْ </|bsep|> <|bsep|> كغزالة ِ القَفْرِ السّنيحَ <|vsep|> ة ِ عارَضَتْكَ أو البرِيحَهْ </|bsep|> <|bsep|> تَأْبى النَّوالَ غذا اسْتَ <|vsep|> محَتَ ولو تكونَ المستبيحَهْ </|bsep|> <|bsep|> لا بحتُهَا نفسي وَمَا <|vsep|> لي نّ شأني أن أبيحَهْ </|bsep|> <|bsep|> شَهَرَتْ نَدَاي مَنَاسِبٌ <|vsep|> لي في ذُرَى كِسْرى صريحهْ </|bsep|> <|bsep|> وسجيْة ٌ لي في المكا <|vsep|> رِم أنني فيها شحيحَهْ </|bsep|> <|bsep|> متحيزَاً منهامُعَلّى المج <|vsep|> دِمُجْتنباً مَنِحَهْ </|bsep|> <|bsep|> ولقد سَنَنْتُ من الكِتَا <|vsep|> بَة ِ للوَرَى طُرْقاً فسيحَهْ </|bsep|> <|bsep|> وفضَضْتُ من عُذُرِ المعا <|vsep|> ني الغرِّ في اللغة ِ الفصِيحَهْ </|bsep|> <|bsep|> وشَفعتُ مأثورَ الروا <|vsep|> ية ِ بالبديعِ من القرِيحَهْ </|bsep|> <|bsep|> وَوَصَلْتَ ذاكَ بهمّة ٍ <|vsep|> في المجدِ سائبة ٍ طموحَهْ </|bsep|> <|bsep|> وعزيمة ٍ لا بالكلِي <|vsep|> لَة ِ في الخطوبِ ولا الطليحَهْ </|bsep|> <|bsep|> كلتَاهما لي صاحبٌ <|vsep|> في كلّ دامية ٍ جموحَهْ </|bsep|> <|bsep|> ولئنْ شعرتُ لما قَصَدْ <|vsep|> تُ هجاءَ شخصٍ أو مديحَهْ </|bsep|> </|psep|>
ألا رُبَّ ليلٍ أرعى نجومَهُ
5الطويل
[ "ألا رُبَّ ليلٍ أرعى نجومَهُ", "فَلَمْ أغمض فيهِ ولا اللّيل غَمّضَا", "كأنَّ الثريَّا راحة ٌ تشبُرُ الدجا", "لِيُعْلَمَ طَالَ اللّيلُ أَمْ لِي تَعَرَّضَا", "فأعجِبْ لِلَيْلٍ بينَ شرقٍ ومغربٍ", "يقاسُ بشبرٍ كيفَ يُرجى لهُ انقضا" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9364&r=&rc=221
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_13|> ض <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> ألا رُبَّ ليلٍ أرعى نجومَهُ <|vsep|> فَلَمْ أغمض فيهِ ولا اللّيل غَمّضَا </|bsep|> <|bsep|> كأنَّ الثريَّا راحة ٌ تشبُرُ الدجا <|vsep|> لِيُعْلَمَ طَالَ اللّيلُ أَمْ لِي تَعَرَّضَا </|bsep|> </|psep|>
وأذا افتخرتَ بأعظمِ مَقبورة ٍ
6الكامل
[ "وأذا افتخرتَ بأعظمِ مَقبورة ٍ", "فالناسُ بينَ مكذّبٍ ومصدّقِ", "فأقم لنفسِكَ بانتسابِكَ شاهداً", "لحديثِ مجدٍ للقديمِ مصدّقِ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9402&r=&rc=259
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_14|> ق <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> وأذا افتخرتَ بأعظمِ مَقبورة ٍ <|vsep|> فالناسُ بينَ مكذّبٍ ومصدّقِ </|bsep|> </|psep|>
قَدْ عَزَمْنَا على مباكَرَة ِ الشّر
1الخفيف
[ "قَدْ عَزَمْنَا على مباكَرَة ِ الشّر", "بِ ولكنْ ما عندنَا من طَعَام", "غيرُ ما رَاجَ من رقاقٍ هَنيءٍ", "مَعَ هَامٍ على عِدَادِ الهامِ", "تلكَ كالماءِ ذي الحبابِ وهاتي", "كَ عليهِ كطيرِ ماءٍ نِيَامِ", "يا لقْبَالُهنَّ أَوَّلَ ما يُقْبِلْ", "نَ في جاحمٍ شديدِ الضّرامِ", "كأناسٍ توسَّخُوا بالمنادي", "لِ وقد أخرجوا من الحمّامِ", "يمتطينَ الحُوارَ أرْؤُسَ خِرْقا", "نٍ وينزلنَ عنه بيضَ نَغَامِ", "ولدينا ما تَشْتَهِي بَعْدَ هذا", "من غناءٍ يُنْسِي غِناءَ الحَمامِ", "ثمّ مِنْ نرجسٍ بصيرٍ واُعْمى ً", "ونبيذٍ محلّلٍ وَحَرَامِ", "مِنْ غلامٍ في زِيّهِ كَفَتاة ٍ", "وفتاة ٍ في زيّها كَغُلاَمِ", "يرميانِ الأَسى بسهمِ سرورٍ", "مُسْتَعارٍ من بينِ رَطْلٍ وَجَامِ", "فأَطِعْ أمْرَنَا نُطِعكَ ولاّ", "فاعْصَ نْ شئتَ أمرنا بسَلامِ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9474&r=&rc=331
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_0|> م <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> قَدْ عَزَمْنَا على مباكَرَة ِ الشّر <|vsep|> بِ ولكنْ ما عندنَا من طَعَام </|bsep|> <|bsep|> غيرُ ما رَاجَ من رقاقٍ هَنيءٍ <|vsep|> مَعَ هَامٍ على عِدَادِ الهامِ </|bsep|> <|bsep|> تلكَ كالماءِ ذي الحبابِ وهاتي <|vsep|> كَ عليهِ كطيرِ ماءٍ نِيَامِ </|bsep|> <|bsep|> يا لقْبَالُهنَّ أَوَّلَ ما يُقْبِلْ <|vsep|> نَ في جاحمٍ شديدِ الضّرامِ </|bsep|> <|bsep|> كأناسٍ توسَّخُوا بالمنادي <|vsep|> لِ وقد أخرجوا من الحمّامِ </|bsep|> <|bsep|> يمتطينَ الحُوارَ أرْؤُسَ خِرْقا <|vsep|> نٍ وينزلنَ عنه بيضَ نَغَامِ </|bsep|> <|bsep|> ولدينا ما تَشْتَهِي بَعْدَ هذا <|vsep|> من غناءٍ يُنْسِي غِناءَ الحَمامِ </|bsep|> <|bsep|> ثمّ مِنْ نرجسٍ بصيرٍ واُعْمى ً <|vsep|> ونبيذٍ محلّلٍ وَحَرَامِ </|bsep|> <|bsep|> مِنْ غلامٍ في زِيّهِ كَفَتاة ٍ <|vsep|> وفتاة ٍ في زيّها كَغُلاَمِ </|bsep|> <|bsep|> يرميانِ الأَسى بسهمِ سرورٍ <|vsep|> مُسْتَعارٍ من بينِ رَطْلٍ وَجَامِ </|bsep|> </|psep|>
لِيَ مِنْ سِرّ بني العبّـ
3الرمل
[ "لِيَ مِنْ سِرّ بني العبّ", "اسِ خِلُّ ورئيسْ", "شهدَ المجدُ عليه", "أَنَّهُ عِلْقٌ نَفِيس", "يهبُ الأَسلاَبَ والما", "لَ على الشّكرِ حَبيسْ", "وذا جَالستُهُ لَمْ", "تَدْرِ مَنْ منَّا الجَليسْ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9347&r=&rc=204
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_3|> س <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> لِيَ مِنْ سِرّ بني العبّ <|vsep|> اسِ خِلُّ ورئيسْ </|bsep|> <|bsep|> شهدَ المجدُ عليه <|vsep|> أَنَّهُ عِلْقٌ نَفِيس </|bsep|> <|bsep|> يهبُ الأَسلاَبَ والما <|vsep|> لَ على الشّكرِ حَبيسْ </|bsep|> </|psep|>
تزدادُ فيكَ مصيبتي
6الكامل
[ "تزدادُ فيكَ مصيبتي", "خطراً ذا نَهنَهْتُ نفسي", "فأَرَى الأَسى منِّي علي", "كَ اليومَ أَعظمَ منهُ اَمْسِ", "فأظلُّ فيكَ مخالفاً", "أهلَ التعزِّي والتأَسِّي", "لا تَبْعُدَنَّ أبي الشّفي", "قَ ون غدوتَ رهينَ رَمْسِ", "وسَقى ضَريحكَ وابلٌ", "يُضْحِي بعقوتِهِ ويُمسِي", "ولقد غَدَتْ دنيايَ بع", "دَكَ وحشة ً مِنْ بعدِ أَنْسِ", "وَعِشْيتُ في ظُلمِ الخطو", "بِ وكنتَ مصباحي وشمسِي", "وتركتني عرضاً لنَبْ", "لِ الحادثاتِ وكنتَ تِرسِي", "فتمكَّنَتْ أنيابُ رَيْ", "بِ الدهرِ من عضِّي ونَهسي" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9349&r=&rc=206
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_14|> س <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> تزدادُ فيكَ مصيبتي <|vsep|> خطراً ذا نَهنَهْتُ نفسي </|bsep|> <|bsep|> فأَرَى الأَسى منِّي علي <|vsep|> كَ اليومَ أَعظمَ منهُ اَمْسِ </|bsep|> <|bsep|> فأظلُّ فيكَ مخالفاً <|vsep|> أهلَ التعزِّي والتأَسِّي </|bsep|> <|bsep|> لا تَبْعُدَنَّ أبي الشّفي <|vsep|> قَ ون غدوتَ رهينَ رَمْسِ </|bsep|> <|bsep|> وسَقى ضَريحكَ وابلٌ <|vsep|> يُضْحِي بعقوتِهِ ويُمسِي </|bsep|> <|bsep|> ولقد غَدَتْ دنيايَ بع <|vsep|> دَكَ وحشة ً مِنْ بعدِ أَنْسِ </|bsep|> <|bsep|> وَعِشْيتُ في ظُلمِ الخطو <|vsep|> بِ وكنتَ مصباحي وشمسِي </|bsep|> <|bsep|> وتركتني عرضاً لنَبْ <|vsep|> لِ الحادثاتِ وكنتَ تِرسِي </|bsep|> </|psep|>
ونِدْمَانُ أَخي ثقة ٍ
15الهزج
[ "ونِدْمَانُ أَخي ثقة ٍ", "كأنَّ حديثَه حبرُهْ", "يسرُّكَ حُسْنُ ظاهِرِهِ", "ويُحمَدُ منهُ مختَبَرُهْ", "يُسَتِّرُ عيب مناجِيهِ", "ويستُرُ اَنَّهُ سِتْرُهْ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9285&r=&rc=142
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_10|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> ونِدْمَانُ أَخي ثقة ٍ <|vsep|> كأنَّ حديثَه حبرُهْ </|bsep|> <|bsep|> يسرُّكَ حُسْنُ ظاهِرِهِ <|vsep|> ويُحمَدُ منهُ مختَبَرُهْ </|bsep|> </|psep|>
ما قمت ُحتَّى دعَاني عودها الغَرِدُ
0البسيط
[ "ما قمت ُحتَّى دعَاني عودها الغَرِدُ", "قمْ فَالصّباحُ عليهِ الغيمُ يطَرِدُ", "فقمتُ والسّكْرُ في ريعانِ شرّتِهِ", "أبغي سهاداً لأجفاني فلا أجِدُ", "فَقَابَلَنْنِي بمثلِ البدرِ طالعة ً", "والغيمُ مُطَّرِدٌ والغَمُّ مفتَقَدْ", "تَسعَى علينا بجسمِ الماءِ محتوياً", "على حشَاشَة ِ نارٍ جسمها بَرَدُ", "يزيدُهَا المزْجُ وقداً في قرارَتِها", "فكلّما اُطفِئَتْ بالماءِ تتّقِدُ", "كأَنَّما بُطِّنَ اليَاقوتُ جوهرة ً", "جوفاءَ صِيغ لها من فضَّة زَرَدُ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9251&r=&rc=108
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_4|> د <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> ما قمت ُحتَّى دعَاني عودها الغَرِدُ <|vsep|> قمْ فَالصّباحُ عليهِ الغيمُ يطَرِدُ </|bsep|> <|bsep|> فقمتُ والسّكْرُ في ريعانِ شرّتِهِ <|vsep|> أبغي سهاداً لأجفاني فلا أجِدُ </|bsep|> <|bsep|> فَقَابَلَنْنِي بمثلِ البدرِ طالعة ً <|vsep|> والغيمُ مُطَّرِدٌ والغَمُّ مفتَقَدْ </|bsep|> <|bsep|> تَسعَى علينا بجسمِ الماءِ محتوياً <|vsep|> على حشَاشَة ِ نارٍ جسمها بَرَدُ </|bsep|> <|bsep|> يزيدُهَا المزْجُ وقداً في قرارَتِها <|vsep|> فكلّما اُطفِئَتْ بالماءِ تتّقِدُ </|bsep|> </|psep|>
جَعَلتْ تأمّلُ زرقة ً في خَاتَمي
6الكامل
[ "جَعَلتْ تأمّلُ زرقة ً في خَاتَمي", "وتقولُ فصُّكَ ذا لباسُ المأتَمِ", "فأجَبْتُهَا مُذْ بانَ وصلُكِ وانقضى", "فبكيتهُ بدمٍ ودمعٍ ساجِمِ", "ورغبتُ في لبسِ الحدادِ لأنَّهُ", "لبسُ الحزينة ِ والحزينِ الهائِمِ", "وخشيتُ نْ أنا في الشَّبابِ لبستُهُ", "أنْ يفطنوا فجعلتُهُ في خَاتَمي" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9470&r=&rc=327
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_14|> م <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> جَعَلتْ تأمّلُ زرقة ً في خَاتَمي <|vsep|> وتقولُ فصُّكَ ذا لباسُ المأتَمِ </|bsep|> <|bsep|> فأجَبْتُهَا مُذْ بانَ وصلُكِ وانقضى <|vsep|> فبكيتهُ بدمٍ ودمعٍ ساجِمِ </|bsep|> <|bsep|> ورغبتُ في لبسِ الحدادِ لأنَّهُ <|vsep|> لبسُ الحزينة ِ والحزينِ الهائِمِ </|bsep|> </|psep|>
شَارفَتْنَا طَلائعُ المهرجانِ
1الخفيف
[ "شَارفَتْنَا طَلائعُ المهرجانِ", "مخبراتٍ بطيبِ فَضْلِ الزّمانِ", "والهدايا في المهرجانِ حَديثاً", "وقديماً مِنْ سُنّة ِ الدهقَانِ", "وتفكَّرتُ في الهدايا وفيما", "بعثَ الفكرُ من لَطيفِ المَعاني", "فرأيتُ الأشياءَ تقصُرُ عن وج", "هٍ عَلا أن يُرى لهُ من مُداني", "فبَعثتُ الذي ترَى منهُ فيهِ", "كلّ ما قَدْ نراهُ في البُسْتَانِ", "بِمرِاة ٍ لى مراة ٍ تُهادى ال", "حُسْنُ فيهِ ومنهُ مِرْتانِ", "أختُ شمسِ الضّحاء في الشّكْلِ ولا", "شْراقِ غيرِ العشَاءِ للأَجْفَانِ", "جونة ُ الصَّقلِ فَضْلُها في المَرَايا", "فَضْلُ أذهانِكُم على الأَذْهَانِ", "خطَّ منها شَكْلَ المُدَوّرِ قدّاً", "واعتدالاً قليدسُ اليوناني", "ذاتُ طوقٍ مشرّقٍ من لجينٍ", "أَجرَيتْ فيهِ صفرة ُ العقبانِ", "فهيَ كالَهالة ٍ المحيطة ِ بالبَدْ", "رِ لِسِتٍّ مَضَيْنَ بعدَ ثَمَانِ", "وَرِثَتْ عن متوّجينَ وأدّا", "ها لينا تَعَاقُبُ الأَزمَانِ", "وعلى ظَهرِهَا فوراسُ تلهو", "ببزاة ٍ تعدُو على غُزْلاَنِ", "لكَ فيها ذا تَأَمَّلْتَ حُسْنٌ", "مخبرٌ فَضلُهُ بنيلِ الأَماني", "خَسِروا نّية َ المَنَاسِبِ لاَّ", "أَنَّها في نَصَابِ جزعٍ يماني", "خُطَّ فيها مثالُ كسرى كما م", "ثلَ كِسْرَى أَباكَ في التّيجانِ", "وتريكَ المكانَ فيها ونْ كنتَ تَ", "رَاهَا ومثلَها في المكَانِ", "لَمْ يكنْ قَبْلَها مِنَ الماءِ جرمٌ", "حاضرٌ نفسُهُ لغيرِ أوانِ", "عدّلَتْ عكسَهَا الشُّعاعَ فمبدا", "هُ لينا ورَجْعُهُ سِيَّانِ", "هي دُنيا بها تَفَاءَلْتُ ِلاَّ", "أَنَّها خِلوة ٌ من الأَحزانِ", "وهي شمسٌ فنْ مِثَالُكَ يوماً", "لاحَ فيها فأنتما شَمسْاَنِ", "أينما قابَلَتْ مثالُكَ من أر", "ضٍ ففيها تَقَابُلُ النّيرانِ", "فالقَها منكَ بالذي ما رَهُ", "خائفٌ فانثنى بغيرِ أَمانِ", "وعلى المصطفى فَضْلٌ فقد ي", "شرفُ فضلُ العيونِ بالأَعيانِ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9486&r=&rc=343
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_0|> ن <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> شَارفَتْنَا طَلائعُ المهرجانِ <|vsep|> مخبراتٍ بطيبِ فَضْلِ الزّمانِ </|bsep|> <|bsep|> والهدايا في المهرجانِ حَديثاً <|vsep|> وقديماً مِنْ سُنّة ِ الدهقَانِ </|bsep|> <|bsep|> وتفكَّرتُ في الهدايا وفيما <|vsep|> بعثَ الفكرُ من لَطيفِ المَعاني </|bsep|> <|bsep|> فرأيتُ الأشياءَ تقصُرُ عن وج <|vsep|> هٍ عَلا أن يُرى لهُ من مُداني </|bsep|> <|bsep|> فبَعثتُ الذي ترَى منهُ فيهِ <|vsep|> كلّ ما قَدْ نراهُ في البُسْتَانِ </|bsep|> <|bsep|> بِمرِاة ٍ لى مراة ٍ تُهادى ال <|vsep|> حُسْنُ فيهِ ومنهُ مِرْتانِ </|bsep|> <|bsep|> أختُ شمسِ الضّحاء في الشّكْلِ ولا <|vsep|> شْراقِ غيرِ العشَاءِ للأَجْفَانِ </|bsep|> <|bsep|> جونة ُ الصَّقلِ فَضْلُها في المَرَايا <|vsep|> فَضْلُ أذهانِكُم على الأَذْهَانِ </|bsep|> <|bsep|> خطَّ منها شَكْلَ المُدَوّرِ قدّاً <|vsep|> واعتدالاً قليدسُ اليوناني </|bsep|> <|bsep|> ذاتُ طوقٍ مشرّقٍ من لجينٍ <|vsep|> أَجرَيتْ فيهِ صفرة ُ العقبانِ </|bsep|> <|bsep|> فهيَ كالَهالة ٍ المحيطة ِ بالبَدْ <|vsep|> رِ لِسِتٍّ مَضَيْنَ بعدَ ثَمَانِ </|bsep|> <|bsep|> وَرِثَتْ عن متوّجينَ وأدّا <|vsep|> ها لينا تَعَاقُبُ الأَزمَانِ </|bsep|> <|bsep|> وعلى ظَهرِهَا فوراسُ تلهو <|vsep|> ببزاة ٍ تعدُو على غُزْلاَنِ </|bsep|> <|bsep|> لكَ فيها ذا تَأَمَّلْتَ حُسْنٌ <|vsep|> مخبرٌ فَضلُهُ بنيلِ الأَماني </|bsep|> <|bsep|> خَسِروا نّية َ المَنَاسِبِ لاَّ <|vsep|> أَنَّها في نَصَابِ جزعٍ يماني </|bsep|> <|bsep|> خُطَّ فيها مثالُ كسرى كما م <|vsep|> ثلَ كِسْرَى أَباكَ في التّيجانِ </|bsep|> <|bsep|> وتريكَ المكانَ فيها ونْ كنتَ تَ <|vsep|> رَاهَا ومثلَها في المكَانِ </|bsep|> <|bsep|> لَمْ يكنْ قَبْلَها مِنَ الماءِ جرمٌ <|vsep|> حاضرٌ نفسُهُ لغيرِ أوانِ </|bsep|> <|bsep|> عدّلَتْ عكسَهَا الشُّعاعَ فمبدا <|vsep|> هُ لينا ورَجْعُهُ سِيَّانِ </|bsep|> <|bsep|> هي دُنيا بها تَفَاءَلْتُ ِلاَّ <|vsep|> أَنَّها خِلوة ٌ من الأَحزانِ </|bsep|> <|bsep|> وهي شمسٌ فنْ مِثَالُكَ يوماً <|vsep|> لاحَ فيها فأنتما شَمسْاَنِ </|bsep|> <|bsep|> أينما قابَلَتْ مثالُكَ من أر <|vsep|> ضٍ ففيها تَقَابُلُ النّيرانِ </|bsep|> <|bsep|> فالقَها منكَ بالذي ما رَهُ <|vsep|> خائفٌ فانثنى بغيرِ أَمانِ </|bsep|> </|psep|>
جَاءَتْ بعودٍ كَأَنّ الحُبَّ أنْحَلَهُ
0البسيط
[ "جَاءَتْ بعودٍ كَأَنّ الحُبَّ أنْحَلَهُ", "فما يُرى فيهِ لاَّ الوَهْمُ والشَّبَحُ", "فحرَّكَتْهُ وغنَّتْ في الثّقيلِ لَنَا", "صوتاً تكاد به الأحشاءُ تنقَدِحُ", "بيضاءُ يحضُرَ طِيبُ العيشِ أن حَضَرَتْ", "فنْ نَأَتْ غَابَ عنّا اللّهوُ والفَرَحُ", "كلُّ اللّيَالي عليها مَعرِضٌ حَسَنٌ", "وكُلَّما تَتَغَنَّى فهو مُقْتَرَحُ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9205&r=&rc=62
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_4|> ح <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> جَاءَتْ بعودٍ كَأَنّ الحُبَّ أنْحَلَهُ <|vsep|> فما يُرى فيهِ لاَّ الوَهْمُ والشَّبَحُ </|bsep|> <|bsep|> فحرَّكَتْهُ وغنَّتْ في الثّقيلِ لَنَا <|vsep|> صوتاً تكاد به الأحشاءُ تنقَدِحُ </|bsep|> <|bsep|> بيضاءُ يحضُرَ طِيبُ العيشِ أن حَضَرَتْ <|vsep|> فنْ نَأَتْ غَابَ عنّا اللّهوُ والفَرَحُ </|bsep|> </|psep|>
قد جَادَ طيفُكَ لي بِوَعْدِكْ
6الكامل
[ "قد جَادَ طيفُكَ لي بِوَعْدِكْ", "وأدالني مِنْ طولِ صدّكْ", "ودَنَا ليَّ معانقاً", "ومصافحاً خدّي بخدّكْ", "فظفرتُ منهُ بما هويتُ", "بحمدِ طَيْفِكَ لا بحمدِكْ", "وهتكْتُ سِتْرَ ضياءِ جِسمِكَ", "في فنونِ سجافِ بُرْدِكْ", "وحللتُ عَقْدَ زاره", "حلّ الخيانة ِ عَقْدَ ودّكْ", "يا ظالِمي مُتَجنّياً", "ماذا أَردْتَ بِظُلْمِ عبدِكْ", "لم تَحِملِ الظّلْمَ الثَّقِيلَ", "وأنتَ تشكُو حَمْلَ عقدِكْ", "ما لي أخصّكَ بالدنوّ", "وأنتَ تَجْزِيني بوعدِكْ", "أمّا القَضِيبُ فنَّهُ", "متعلّمٌ من فِعْلَ قَدّكْ", "وأرى لِطَرفِكَ عَسكَراً", "هاروتُ فيهِ أَميرُ جندِكْ", "أَفَلا يَتيهُ بكَ الجمالُ", "وأنتَ فيهِ نَسِيجُ وحدِكْ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9226&r=&rc=83
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_14|> د <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> قد جَادَ طيفُكَ لي بِوَعْدِكْ <|vsep|> وأدالني مِنْ طولِ صدّكْ </|bsep|> <|bsep|> ودَنَا ليَّ معانقاً <|vsep|> ومصافحاً خدّي بخدّكْ </|bsep|> <|bsep|> فظفرتُ منهُ بما هويتُ <|vsep|> بحمدِ طَيْفِكَ لا بحمدِكْ </|bsep|> <|bsep|> وهتكْتُ سِتْرَ ضياءِ جِسمِكَ <|vsep|> في فنونِ سجافِ بُرْدِكْ </|bsep|> <|bsep|> وحللتُ عَقْدَ زاره <|vsep|> حلّ الخيانة ِ عَقْدَ ودّكْ </|bsep|> <|bsep|> يا ظالِمي مُتَجنّياً <|vsep|> ماذا أَردْتَ بِظُلْمِ عبدِكْ </|bsep|> <|bsep|> لم تَحِملِ الظّلْمَ الثَّقِيلَ <|vsep|> وأنتَ تشكُو حَمْلَ عقدِكْ </|bsep|> <|bsep|> ما لي أخصّكَ بالدنوّ <|vsep|> وأنتَ تَجْزِيني بوعدِكْ </|bsep|> <|bsep|> أمّا القَضِيبُ فنَّهُ <|vsep|> متعلّمٌ من فِعْلَ قَدّكْ </|bsep|> <|bsep|> وأرى لِطَرفِكَ عَسكَراً <|vsep|> هاروتُ فيهِ أَميرُ جندِكْ </|bsep|> </|psep|>
ممنطقُ الخصرِ أجوفٌ
1الخفيف
[ "ممنطقُ الخصرِ أجوفٌ", "جيدُه ضعفُ سائِرِهْ", "لَفْظُهُ لَفْظُ عاشقٍ", "يشتكِي هَجْرَ هَاجِرِهِ", "ذُو لسانينِ فوقَهُ", "عَدَّلا مِنْ مَقَادِرِهْ", "أنطَقَتْهُ يدُ امرىء ٍ", "فاترِ الطرفِ ساحِرِهْ", "فَحَكَى عَنْ ضميرِهْ", "ما جَرَى في خواطِرِهْ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9334&r=&rc=191
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_0|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> ممنطقُ الخصرِ أجوفٌ <|vsep|> جيدُه ضعفُ سائِرِهْ </|bsep|> <|bsep|> لَفْظُهُ لَفْظُ عاشقٍ <|vsep|> يشتكِي هَجْرَ هَاجِرِهِ </|bsep|> <|bsep|> ذُو لسانينِ فوقَهُ <|vsep|> عَدَّلا مِنْ مَقَادِرِهْ </|bsep|> <|bsep|> أنطَقَتْهُ يدُ امرىء ٍ <|vsep|> فاترِ الطرفِ ساحِرِهْ </|bsep|> </|psep|>
عَرَضنَ فَعَرّضْنَ القلوبَ منَ الأذَى
5الطويل
[ "عَرَضنَ فَعَرّضْنَ القلوبَ منَ الأذَى", "لأَسْرَعِ من كَيِّ القلوبِ من الجَمْرِ", "كأَنَّ الشِّفاهَ اللُّعْسَ مِنْهَا خَوَاتِمٌ", "منَ التِّبْرِ مَخْتْومٌ بهنَّ على الدُّرِّ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9298&r=&rc=155
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_13|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> عَرَضنَ فَعَرّضْنَ القلوبَ منَ الأذَى <|vsep|> لأَسْرَعِ من كَيِّ القلوبِ من الجَمْرِ </|bsep|> </|psep|>
من أَينَ نفرغُ أو يأوي لينا فَلَكٌ
0البسيط
[ "من أَينَ نفرغُ أو يأوي لينا فَلَكٌ", "بما درايا وأهل التربِ مشغولُ", "يُعَاقَبُ المُلْكُ فيما بينهم دُوَلاً", "والحرُّ في خللِ الحالينِ مقتولُ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9435&r=&rc=292
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_4|> ل <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> من أَينَ نفرغُ أو يأوي لينا فَلَكٌ <|vsep|> بما درايا وأهل التربِ مشغولُ </|bsep|> </|psep|>
سَلْ بي وبالأيامِ تعرفْ
6الكامل
[ "سَلْ بي وبالأيامِ تعرفْ", "أَنِّي ابنُ دهرٍ ليس ينصِفْ", "وبلاغة ٍ معروفة ٍ", "سَهُلَتْ وأَخطاهَا التكلّفْ", "وسطورِ خطٍّ مونقٍ", "في الطّرسِ كالثّوبِ المفَوَّفْ", "والخطُّ ليسَ بنافعٍ", "نْ لَمْ يَكنْ خطّاً مصحّفْ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9395&r=&rc=252
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_14|> ف <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> سَلْ بي وبالأيامِ تعرفْ <|vsep|> أَنِّي ابنُ دهرٍ ليس ينصِفْ </|bsep|> <|bsep|> وبلاغة ٍ معروفة ٍ <|vsep|> سَهُلَتْ وأَخطاهَا التكلّفْ </|bsep|> <|bsep|> وسطورِ خطٍّ مونقٍ <|vsep|> في الطّرسِ كالثّوبِ المفَوَّفْ </|bsep|> </|psep|>
رأيتُ تَتَبُهَ الأَعمالِ أَجدَى
16الوافر
[ "رأيتُ تَتَبُهَ الأَعمالِ أَجدَى", "على العمَّلِ من فضلِ القَنَاعَهْ", "فمنْ يَكُ أَكثرَ العمَّلِ بَذْلاً", "لمالٍ فَهو أَوجَهُهُمْ شَفَاعَهْ", "فمَّا كُنتَ في عملٍ فَصَانِعْ", "بمرفقِهِ وِنْ تَلُمْ ارتفاعَهْ", "ووفّرْ حصَّة َ الأَتباع تأمَنْ", "بذاكَ من الملامَة ِ والشناعَهْ", "وَخُذْ في جَمْعِ مَالِ الصّلحِ لا في", "ِقَامَة ِ حجّة ْ لكَ في الجماعَهْ", "وَسَامحْ ذا المعونة ِ واعتقِدْهُ", "ليحسنَ عنكَ يوماً باندفَاعَهْ", "وصادِقْ ذَا القضاءِ ولا تُثِرْهُ", "فَيشْهَدَ بالخيانة ِ ولا ضاعَهْ", "وكن في كلّ ذاكَ على يقينٍ", "بأنَّ الصدقَ يحدثُ بعدَ سَاعَهْ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9376&r=&rc=233
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_6|> ع <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> رأيتُ تَتَبُهَ الأَعمالِ أَجدَى <|vsep|> على العمَّلِ من فضلِ القَنَاعَهْ </|bsep|> <|bsep|> فمنْ يَكُ أَكثرَ العمَّلِ بَذْلاً <|vsep|> لمالٍ فَهو أَوجَهُهُمْ شَفَاعَهْ </|bsep|> <|bsep|> فمَّا كُنتَ في عملٍ فَصَانِعْ <|vsep|> بمرفقِهِ وِنْ تَلُمْ ارتفاعَهْ </|bsep|> <|bsep|> ووفّرْ حصَّة َ الأَتباع تأمَنْ <|vsep|> بذاكَ من الملامَة ِ والشناعَهْ </|bsep|> <|bsep|> وَخُذْ في جَمْعِ مَالِ الصّلحِ لا في <|vsep|> ِقَامَة ِ حجّة ْ لكَ في الجماعَهْ </|bsep|> <|bsep|> وَسَامحْ ذا المعونة ِ واعتقِدْهُ <|vsep|> ليحسنَ عنكَ يوماً باندفَاعَهْ </|bsep|> <|bsep|> وصادِقْ ذَا القضاءِ ولا تُثِرْهُ <|vsep|> فَيشْهَدَ بالخيانة ِ ولا ضاعَهْ </|bsep|> </|psep|>
ململمينَ فَوْقَ جرفٍ هارِ
2الرجز
[ "ململمينَ فَوْقَ جرفٍ هارِ", "قد نحتا وشبهني في نجارِ", "دَارَا كمثلِ الفلكِ الدّوارِ", "وأسْبَلا ذيلاً من الغُبَارِ", "فَنَحْنُ في رِفدِهما المدرارِ", "في نِعَمٍ صافية ِ الأَقْطَارِ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9309&r=&rc=166
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_15|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> ململمينَ فَوْقَ جرفٍ هارِ <|vsep|> قد نحتا وشبهني في نجارِ </|bsep|> <|bsep|> دَارَا كمثلِ الفلكِ الدّوارِ <|vsep|> وأسْبَلا ذيلاً من الغُبَارِ </|bsep|> </|psep|>
صِلِيهِ فَقَدْ قَطّعْتِهِ مُذْ قَطَعتِهِ
5الطويل
[ "صِلِيهِ فَقَدْ قَطّعْتِهِ مُذْ قَطَعتِهِ", "وأقرَحْتِ جفنيهِ وأسهرتِ ناظِرَهْ", "ذا كنتِ تحييهِ وأَنتِ قَتَلْتِهِ", "فأنتِ على مَجْرَى الخطيئة ِ قادِرَهْ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9332&r=&rc=189
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_13|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> صِلِيهِ فَقَدْ قَطّعْتِهِ مُذْ قَطَعتِهِ <|vsep|> وأقرَحْتِ جفنيهِ وأسهرتِ ناظِرَهْ </|bsep|> </|psep|>