poem_title
stringlengths
0
99
poem_meter
class label
17 classes
poem_verses
sequencelengths
2
11.6k
poem_theme
stringclasses
18 values
poem_url
stringlengths
35
346
poet_name
stringlengths
1
44
poet_description
stringclasses
762 values
poet_url
stringlengths
38
98
poet_era
stringclasses
14 values
poet_location
stringclasses
20 values
poem_description
listlengths
1
290
poem_language_type
stringclasses
5 values
text
stringlengths
44
553k
إِنِّي فزعتُ إلى صَبْري فانقَذَني
0البسيط
[ "ِنِّي فزعتُ لى صَبْري فانقَذَني", "من سوءِ فعلك بي ذْ قصَّرتْ حِيَلِي", "والصّبْرُ مثلُ اسمِهِ في كلّ نائبة ٍ", "لكنْ عواقبُهُ أحلى من العَسَلِ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9450&r=&rc=307
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_4|> ل <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> ِنِّي فزعتُ لى صَبْري فانقَذَني <|vsep|> من سوءِ فعلك بي ذْ قصَّرتْ حِيَلِي </|bsep|> </|psep|>
للنّهرِ نَهْرِ فويقٍ
9المجتث
[ "للنّهرِ نَهْرِ فويقٍ", "عندي يَدٌ ليسَ تُجْحَدْ", "عَشِيَّة َ اصطدْتُ فيهِ", "رشاً من المُردِ أغْيَدْ", "فَراحَ يَسعَى بكأسٍ", "مُدَامُهَا لا يُصَرَّدْ", "محفوفة ٍ بحبابٍ", "مؤلّفٍ يتصَعَّدْ", "كأَنَّهُ نَظْمُ دُرِّ", "مِنْ ثَغْرِهِ يَتَوَلَّدْ", "والأرضُ تُكْسَى بزهرِ الرّ", "ياضِ وَشْياً مُعَمَّدْ", "كأنَّ خُرَّدَ عِيناً", "بها يُضاحِكنَ خُرَّدْ", "وأبيضُ اللّونِ ضَاحٍ", "وَحَالِكُ اللونِ أسودْ", "وحمرة ٌ في شقيقٍ", "وخضرة ٌ في زبرْجدْ", "وأقحوانٌ كعقدٍ", "مِنْ لؤلؤٍ قد تَبَدَّدْ", "والنرجسُ الغضّ يرنو", "لى البَهارِ المنضَّدْ", "كما أشارَ حبيبٌ", "لى حَبيبٍ بموعِدْ", "والنهرُ بينَ اعتدالٍ", "مِنْ سيرِهِ وتَأوُّدْ", "كفعُوَانٍ تلوّى", "ثمّ استَوَى وتمدَّدْ", "كاَنَّ فيهِ سيوفاً", "مهنّداتٍ تُجَرَّدْ", "فتَارة ً هي تُنْضَى", "وتارة ً هي تُغمَدْ", "كأنَّ لينوفرَ النّه", "ر فيهِ سراجٌ توقّدْ", "طوراً نُضِيء وطوراً", "بشدّة ِ الريحِ تخمَدْ", "كأَنَّ اَوراقَهُ الخض", "رَ بين مثنَى وموحَدْ", "أثارُ أخفافِ بلٍ", "في تربة ٍ من زَبَرجَدْ", "ذا الصَّبا روَّحَتْه", "أَراكَ شَعْراً مُجَعّدْ", "ونْ تأَنَّقَ للشّمْ", "سِ فيهِ ضوءٌ مورّدْ", "حسبتَ أَنَّ لُجَيْناً", "يُدَافُ فيهِ بعَسْجَدْ", "ومطربُ اللّفظِ يُبدِي", "صبابَة َ المتَجَلّدْ", "كأَنَّ روحَ عُريضٍ", "في جسمِهِ يتردَّدْ", "كأَنَّما ابنُ سُرَيحٍ", "فيهِ يُجَاوِبُ مَعْبَدْ", "ذا اقترحتُ عليهِ", "وذاتُ خَدٍّ مُوَرّدْ", "أجابني ببَنانٍ", "فضّيّية ِ المتجرّدْ", "جعلتُ كفّيَ طوقاً", "لهُ وحجريَ مَقْعَدْ", "فَظِلْتُ أَلْهُو وشخصُ الرّ", "قيبِ عنديَ مُبْعَدْ", "حتى ذا اللّيلُ ألهى", "عنِ النّهارِ وألبَدْ", "وعانقَ اليثُ ظبيَ الكِ", "ناسِ في خيسِ مِجْسَدْ", "صَدَرتُ عن نَهَلاتِ الشَّ", "بَابِ من خيرِ موعِدْ", "وخِلْتُ عَيشي من عِيشَ", "ة ِ الخليفة ِ أرغَدْ", "وما اللّذاذاتُ لاّ", "لِمَنْ صبا وتمرَّدْ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9241&r=&rc=98
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_2|> د <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> للنّهرِ نَهْرِ فويقٍ <|vsep|> عندي يَدٌ ليسَ تُجْحَدْ </|bsep|> <|bsep|> عَشِيَّة َ اصطدْتُ فيهِ <|vsep|> رشاً من المُردِ أغْيَدْ </|bsep|> <|bsep|> فَراحَ يَسعَى بكأسٍ <|vsep|> مُدَامُهَا لا يُصَرَّدْ </|bsep|> <|bsep|> محفوفة ٍ بحبابٍ <|vsep|> مؤلّفٍ يتصَعَّدْ </|bsep|> <|bsep|> كأَنَّهُ نَظْمُ دُرِّ <|vsep|> مِنْ ثَغْرِهِ يَتَوَلَّدْ </|bsep|> <|bsep|> والأرضُ تُكْسَى بزهرِ الرّ <|vsep|> ياضِ وَشْياً مُعَمَّدْ </|bsep|> <|bsep|> كأنَّ خُرَّدَ عِيناً <|vsep|> بها يُضاحِكنَ خُرَّدْ </|bsep|> <|bsep|> وأبيضُ اللّونِ ضَاحٍ <|vsep|> وَحَالِكُ اللونِ أسودْ </|bsep|> <|bsep|> وحمرة ٌ في شقيقٍ <|vsep|> وخضرة ٌ في زبرْجدْ </|bsep|> <|bsep|> وأقحوانٌ كعقدٍ <|vsep|> مِنْ لؤلؤٍ قد تَبَدَّدْ </|bsep|> <|bsep|> والنرجسُ الغضّ يرنو <|vsep|> لى البَهارِ المنضَّدْ </|bsep|> <|bsep|> كما أشارَ حبيبٌ <|vsep|> لى حَبيبٍ بموعِدْ </|bsep|> <|bsep|> والنهرُ بينَ اعتدالٍ <|vsep|> مِنْ سيرِهِ وتَأوُّدْ </|bsep|> <|bsep|> كفعُوَانٍ تلوّى <|vsep|> ثمّ استَوَى وتمدَّدْ </|bsep|> <|bsep|> كاَنَّ فيهِ سيوفاً <|vsep|> مهنّداتٍ تُجَرَّدْ </|bsep|> <|bsep|> فتَارة ً هي تُنْضَى <|vsep|> وتارة ً هي تُغمَدْ </|bsep|> <|bsep|> كأنَّ لينوفرَ النّه <|vsep|> ر فيهِ سراجٌ توقّدْ </|bsep|> <|bsep|> طوراً نُضِيء وطوراً <|vsep|> بشدّة ِ الريحِ تخمَدْ </|bsep|> <|bsep|> كأَنَّ اَوراقَهُ الخض <|vsep|> رَ بين مثنَى وموحَدْ </|bsep|> <|bsep|> أثارُ أخفافِ بلٍ <|vsep|> في تربة ٍ من زَبَرجَدْ </|bsep|> <|bsep|> ذا الصَّبا روَّحَتْه <|vsep|> أَراكَ شَعْراً مُجَعّدْ </|bsep|> <|bsep|> ونْ تأَنَّقَ للشّمْ <|vsep|> سِ فيهِ ضوءٌ مورّدْ </|bsep|> <|bsep|> حسبتَ أَنَّ لُجَيْناً <|vsep|> يُدَافُ فيهِ بعَسْجَدْ </|bsep|> <|bsep|> ومطربُ اللّفظِ يُبدِي <|vsep|> صبابَة َ المتَجَلّدْ </|bsep|> <|bsep|> كأَنَّ روحَ عُريضٍ <|vsep|> في جسمِهِ يتردَّدْ </|bsep|> <|bsep|> كأَنَّما ابنُ سُرَيحٍ <|vsep|> فيهِ يُجَاوِبُ مَعْبَدْ </|bsep|> <|bsep|> ذا اقترحتُ عليهِ <|vsep|> وذاتُ خَدٍّ مُوَرّدْ </|bsep|> <|bsep|> أجابني ببَنانٍ <|vsep|> فضّيّية ِ المتجرّدْ </|bsep|> <|bsep|> جعلتُ كفّيَ طوقاً <|vsep|> لهُ وحجريَ مَقْعَدْ </|bsep|> <|bsep|> فَظِلْتُ أَلْهُو وشخصُ الرّ <|vsep|> قيبِ عنديَ مُبْعَدْ </|bsep|> <|bsep|> حتى ذا اللّيلُ ألهى <|vsep|> عنِ النّهارِ وألبَدْ </|bsep|> <|bsep|> وعانقَ اليثُ ظبيَ الكِ <|vsep|> ناسِ في خيسِ مِجْسَدْ </|bsep|> <|bsep|> صَدَرتُ عن نَهَلاتِ الشَّ <|vsep|> بَابِ من خيرِ موعِدْ </|bsep|> <|bsep|> وخِلْتُ عَيشي من عِيشَ <|vsep|> ة ِ الخليفة ِ أرغَدْ </|bsep|> </|psep|>
قُمْ فاعقُرِ الهمّ بالعُقَارِ
0البسيط
[ "قُمْ فاعقُرِ الهمّ بالعُقَارِ", "فالخمرُ درياقَة ُ الخمارِ", "وهاتِهَا يا غلامُ صِرْفاً", "حمراءَ مصفرَّة َ الخِمَارِ", "صباحُ رَاحٍ دَجَا عليه", "في فَلَكَ الدّنِّ قَارِ", "وجسمُ نورٍ تراهُ يبدو", "كناظرٍ في قميصِ نَارِ", "مِنْ كَفِّ كالظّبيِ في رنوٍّ", "وفي احوراءرٍ وَفِي نفارِ", "غُصْنُ قوامٍ على كثيبٍ", "وليلُ شعرٍ على نَهَارِ", "في وَرْدِ خدٍّ لهُ جَنيٌّ", "رَيحانً صُدْغٍ لهُ مدارِ", "مُذَكَّرُ القدّ والتّثنّي", "مؤَّنثُ الدّلِّ كالجواري", "ذا صقى بالصّغارِ صّباً", "سَقَتْه عَيْنَاهُ بالكبارِ", "لا عُذْرَ فيهِ لِمَنْ رهُ", "فلم يَرُحْ خالعَ العذارِ", "شربْتُ من راحِهِ عُقاراً", "ومِنْ ثنايَاهُ كالعُقَارِ", "حتى ذا الرّاحُ رنّحَتْهُ", "ومسَّهُ السّكْرُ بانكسارِ", "وخالَطَتْ وَرْدَ وَجْنَتّيْهِ", "فضاعَفَتْهُ بجُلّنارِ", "بِتْنا وقد ضمّنا زارٌ", "لله ما حلَّ في الِزارِ", "َظُنُّ ما شئتَ بي فنِّي", "أَتيتُ ما شئتَ من خَسَارِ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9320&r=&rc=177
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_4|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> قُمْ فاعقُرِ الهمّ بالعُقَارِ <|vsep|> فالخمرُ درياقَة ُ الخمارِ </|bsep|> <|bsep|> وهاتِهَا يا غلامُ صِرْفاً <|vsep|> حمراءَ مصفرَّة َ الخِمَارِ </|bsep|> <|bsep|> صباحُ رَاحٍ دَجَا عليه <|vsep|> في فَلَكَ الدّنِّ قَارِ </|bsep|> <|bsep|> وجسمُ نورٍ تراهُ يبدو <|vsep|> كناظرٍ في قميصِ نَارِ </|bsep|> <|bsep|> مِنْ كَفِّ كالظّبيِ في رنوٍّ <|vsep|> وفي احوراءرٍ وَفِي نفارِ </|bsep|> <|bsep|> غُصْنُ قوامٍ على كثيبٍ <|vsep|> وليلُ شعرٍ على نَهَارِ </|bsep|> <|bsep|> في وَرْدِ خدٍّ لهُ جَنيٌّ <|vsep|> رَيحانً صُدْغٍ لهُ مدارِ </|bsep|> <|bsep|> مُذَكَّرُ القدّ والتّثنّي <|vsep|> مؤَّنثُ الدّلِّ كالجواري </|bsep|> <|bsep|> ذا صقى بالصّغارِ صّباً <|vsep|> سَقَتْه عَيْنَاهُ بالكبارِ </|bsep|> <|bsep|> لا عُذْرَ فيهِ لِمَنْ رهُ <|vsep|> فلم يَرُحْ خالعَ العذارِ </|bsep|> <|bsep|> شربْتُ من راحِهِ عُقاراً <|vsep|> ومِنْ ثنايَاهُ كالعُقَارِ </|bsep|> <|bsep|> حتى ذا الرّاحُ رنّحَتْهُ <|vsep|> ومسَّهُ السّكْرُ بانكسارِ </|bsep|> <|bsep|> وخالَطَتْ وَرْدَ وَجْنَتّيْهِ <|vsep|> فضاعَفَتْهُ بجُلّنارِ </|bsep|> <|bsep|> بِتْنا وقد ضمّنا زارٌ <|vsep|> لله ما حلَّ في الِزارِ </|bsep|> </|psep|>
وَيْلاهُ من قلبي ومن كبدِي
6الكامل
[ "وَيْلاهُ من قلبي ومن كبدِي", "فَنِيَا ولاَأشكو لى أحدِ", "ومريضة ِ الأََلحاظِ قَاتِلَتِي", "نفاثة ٍ بالسحر في العٌقَدِ", "معتادة ٍ للهجرِ لو غلطَتْ", "بالوَصْلِ في الأَحياءِ لم تَعُدِ", "ضَنَّتْ بموعِدِهَا فقلتُ لهَا", "يا هذهِ فَعُدِي لِمَا تَعِدِي" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9239&r=&rc=96
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_14|> د <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> وَيْلاهُ من قلبي ومن كبدِي <|vsep|> فَنِيَا ولاَأشكو لى أحدِ </|bsep|> <|bsep|> ومريضة ِ الأََلحاظِ قَاتِلَتِي <|vsep|> نفاثة ٍ بالسحر في العٌقَدِ </|bsep|> <|bsep|> معتادة ٍ للهجرِ لو غلطَتْ <|vsep|> بالوَصْلِ في الأَحياءِ لم تَعُدِ </|bsep|> </|psep|>
بَكَرَتْ تَلُومُ على السَّماحِ
6الكامل
[ "بَكَرَتْ تَلُومُ على السَّماحِ", "وتعدُّ ذلك من صَلاَحِي", "فَاقْني خَيَالَكِ نّ لَوْ", "مَكِ غيرُ ثانٍ من جِمَاحِي", "هيهاتَ ليسَ يصونُ لي", "عِرْضِي سِوَى المالِ المباحِ", "وأبَى اللّواحي أَنّني", "لَهِجٌ بعصيانِ اللّواحِي", "قُمْنَ بتلافِ اللّهى", "في اللّهو نَشواناً وصَاحِي", "مُعْطِي البطالة َ ما تُحِ", "بّ من البطالة ِ والمراحِ", "متفرقٌ في الجِدّ أَحْيَا", "ناً وطوراً في المزاحِ", "بَينَا أجُرُّ مِنَ الغَلاَ", "ئِلِ رُحْتُ في شكِّ السّلاحِ", "وأغيرُ في بُهْمِ الكما", "ة ِ صَبَوْتُ الخودِ الرّداحِ", "فَغَدَوْتُ يومِي للعُلا", "ورواحُه أبداً لراحِ", "ومريضهُ الأجْفَانِ تعملُ", "في ضَنَى المُهَجِ الصّحاحِ", "رَوْدُ القوامِ خريدة ٌ", "أعطافُها طوْعُ الرّياحِ", "ريّا الروادفِ طَفْلَة ٌ", "ظمأى الحَشَا غَرْثَى الوشاحِ", "في حجرِهَا مترنّمٌ", "يشدُو بأوتارٍ وِضَاحِ", "تُغْضِي على حورٍ وتض", "حَكُ حينَ تضحَكُ عن أقاحِ", "في كلِّ مرأيً لي ترو", "قُ وكلَّما تشدو اقتراحِي", "تَدَعُ الفَسِيحَ من البلا", "دِ بنشرِهَا عَطِرَ النّواحِي", "ونا ما بين فرسانِ اليرا", "عِ معاً وفرسانِ الصفاحِ", "قَوْمِي بَنُو سَاسَانَ لي", "سَ حماهُمُ بالمستَبَاحِ", "العاقدِي التيجانَ تض", "حَكُ عن وجوهِهِمِ الصِّبَاحِ", "والجاعلينَ عداهُمُ", "لهم بمجزرة ِ الأضَاحِي", "وولاؤُنا للعزّ مِنْ", "ساداتِ معتلجِ البِطَاحِ", "وذا تَشَاجَرَتِ الرّمَا", "حُ فنّ أقلامي رِمَاحِي", "يمزُجْنَ نَضْحَ مدادِهِ", "نَّ بمستفاضِ دمِ الجراحِ", "وذا تَغَلَّقَتِ الأَمُو", "يا ويلَ دَهرِي لو تَبَيَّنَ", "ياويلَ دَههْرِي لو تَبَيَّنَ", "نِي لأَحْجَمَ عَنْ كِفَاحِي", "ولجاءَ مُعتذراً ليَّ", "من اهتضامِي واطّرَاحِي", "ولقدْ عجِبتُ من اللّيالي", "كيفَ هاضَتْ من جَنَاحِي", "لكنّها حَرْبُ الحي", "يِّ وَسِلْمُ ذي الوَجْهِ الوقاحِ", "وعليَّ أنْ أسعَى ولي", "سَ عليَّ دراكَ النّجاحِ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9197&r=&rc=54
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_14|> ح <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> بَكَرَتْ تَلُومُ على السَّماحِ <|vsep|> وتعدُّ ذلك من صَلاَحِي </|bsep|> <|bsep|> فَاقْني خَيَالَكِ نّ لَوْ <|vsep|> مَكِ غيرُ ثانٍ من جِمَاحِي </|bsep|> <|bsep|> هيهاتَ ليسَ يصونُ لي <|vsep|> عِرْضِي سِوَى المالِ المباحِ </|bsep|> <|bsep|> وأبَى اللّواحي أَنّني <|vsep|> لَهِجٌ بعصيانِ اللّواحِي </|bsep|> <|bsep|> قُمْنَ بتلافِ اللّهى <|vsep|> في اللّهو نَشواناً وصَاحِي </|bsep|> <|bsep|> مُعْطِي البطالة َ ما تُحِ <|vsep|> بّ من البطالة ِ والمراحِ </|bsep|> <|bsep|> متفرقٌ في الجِدّ أَحْيَا <|vsep|> ناً وطوراً في المزاحِ </|bsep|> <|bsep|> بَينَا أجُرُّ مِنَ الغَلاَ <|vsep|> ئِلِ رُحْتُ في شكِّ السّلاحِ </|bsep|> <|bsep|> وأغيرُ في بُهْمِ الكما <|vsep|> ة ِ صَبَوْتُ الخودِ الرّداحِ </|bsep|> <|bsep|> فَغَدَوْتُ يومِي للعُلا <|vsep|> ورواحُه أبداً لراحِ </|bsep|> <|bsep|> ومريضهُ الأجْفَانِ تعملُ <|vsep|> في ضَنَى المُهَجِ الصّحاحِ </|bsep|> <|bsep|> رَوْدُ القوامِ خريدة ٌ <|vsep|> أعطافُها طوْعُ الرّياحِ </|bsep|> <|bsep|> ريّا الروادفِ طَفْلَة ٌ <|vsep|> ظمأى الحَشَا غَرْثَى الوشاحِ </|bsep|> <|bsep|> في حجرِهَا مترنّمٌ <|vsep|> يشدُو بأوتارٍ وِضَاحِ </|bsep|> <|bsep|> تُغْضِي على حورٍ وتض <|vsep|> حَكُ حينَ تضحَكُ عن أقاحِ </|bsep|> <|bsep|> في كلِّ مرأيً لي ترو <|vsep|> قُ وكلَّما تشدو اقتراحِي </|bsep|> <|bsep|> تَدَعُ الفَسِيحَ من البلا <|vsep|> دِ بنشرِهَا عَطِرَ النّواحِي </|bsep|> <|bsep|> ونا ما بين فرسانِ اليرا <|vsep|> عِ معاً وفرسانِ الصفاحِ </|bsep|> <|bsep|> قَوْمِي بَنُو سَاسَانَ لي <|vsep|> سَ حماهُمُ بالمستَبَاحِ </|bsep|> <|bsep|> العاقدِي التيجانَ تض <|vsep|> حَكُ عن وجوهِهِمِ الصِّبَاحِ </|bsep|> <|bsep|> والجاعلينَ عداهُمُ <|vsep|> لهم بمجزرة ِ الأضَاحِي </|bsep|> <|bsep|> وولاؤُنا للعزّ مِنْ <|vsep|> ساداتِ معتلجِ البِطَاحِ </|bsep|> <|bsep|> وذا تَشَاجَرَتِ الرّمَا <|vsep|> حُ فنّ أقلامي رِمَاحِي </|bsep|> <|bsep|> يمزُجْنَ نَضْحَ مدادِهِ <|vsep|> نَّ بمستفاضِ دمِ الجراحِ </|bsep|> <|bsep|> وذا تَغَلَّقَتِ الأَمُو <|vsep|> يا ويلَ دَهرِي لو تَبَيَّنَ </|bsep|> <|bsep|> ياويلَ دَههْرِي لو تَبَيَّنَ <|vsep|> نِي لأَحْجَمَ عَنْ كِفَاحِي </|bsep|> <|bsep|> ولجاءَ مُعتذراً ليَّ <|vsep|> من اهتضامِي واطّرَاحِي </|bsep|> <|bsep|> ولقدْ عجِبتُ من اللّيالي <|vsep|> كيفَ هاضَتْ من جَنَاحِي </|bsep|> <|bsep|> لكنّها حَرْبُ الحي <|vsep|> يِّ وَسِلْمُ ذي الوَجْهِ الوقاحِ </|bsep|> </|psep|>
ما أرتضي عَنْكَ بالرّياضِ غِنَى
13المنسرح
[ "ما أرتضي عَنْكَ بالرّياضِ غِنَى", "عنهنُّ لي منظرٌ وَطِيبُ جَنَا", "قالوا تَرَوَّحْ غلى الجنانِ وما", "يدرونَ ما في الدّيارِ منكَ لَنَا", "أُدِيرُ طرفي فلا أرى حَسناً", "لاّ أرى فيكَ ذلكَ الحَسَنَا", "بي منكَ ما لَو وَزَنْتَ أكثَرَهُ", "بما على الأرضِ كلَّها وَزَنَا", "لو قيلَ لي مَنْ أَحْسَنُ الأَنامِ وَمَنْ", "أعشَقُهُمْ قلتُ هذهِ وأَنَا" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9480&r=&rc=337
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_12|> ن <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> ما أرتضي عَنْكَ بالرّياضِ غِنَى <|vsep|> عنهنُّ لي منظرٌ وَطِيبُ جَنَا </|bsep|> <|bsep|> قالوا تَرَوَّحْ غلى الجنانِ وما <|vsep|> يدرونَ ما في الدّيارِ منكَ لَنَا </|bsep|> <|bsep|> أُدِيرُ طرفي فلا أرى حَسناً <|vsep|> لاّ أرى فيكَ ذلكَ الحَسَنَا </|bsep|> <|bsep|> بي منكَ ما لَو وَزَنْتَ أكثَرَهُ <|vsep|> بما على الأرضِ كلَّها وَزَنَا </|bsep|> </|psep|>
سامعة ٌ للهوى مُطِيعة ْ
0البسيط
[ "سامعة ٌ للهوى مُطِيعة ْ", "ليسَتْ لهجرِي بمستطِيعَة ْ", "علّمها أَهلُهَا حَدِيثاً", "وَعَتْهُ أَذْنٌ لها سميعَة ْ", "قد ضَحِكَتْ من صروفِ دهرٍ", "أحداثُهُ جمّة ٌ فَظِيعَة ْ", "وخاضبُ الشّيبِ في ثلاثٍ", "يهتكمُ أستارَه الطليعَة ْ", "مَنْ يتطبعْ بغيرِ طبعٍ", "يرجع صفراً لى الطبيعَة ْ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9381&r=&rc=238
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_4|> ع <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> سامعة ٌ للهوى مُطِيعة ْ <|vsep|> ليسَتْ لهجرِي بمستطِيعَة ْ </|bsep|> <|bsep|> علّمها أَهلُهَا حَدِيثاً <|vsep|> وَعَتْهُ أَذْنٌ لها سميعَة ْ </|bsep|> <|bsep|> قد ضَحِكَتْ من صروفِ دهرٍ <|vsep|> أحداثُهُ جمّة ٌ فَظِيعَة ْ </|bsep|> <|bsep|> وخاضبُ الشّيبِ في ثلاثٍ <|vsep|> يهتكمُ أستارَه الطليعَة ْ </|bsep|> </|psep|>
صَحَّتْ مَقَادِرُ ضَرِبْهَا وغِيَابِها
6الكامل
[ "صَحَّتْ مَقَادِرُ ضَرِبْهَا وغِيَابِها", "وحسَابِها وتوازَنَتْ في الأَنفسِ", "فكأَنَّ أَشكالَ المثلَّثِ ِنَّما", "يُؤْخَذْنَ عنها ليسَ عن قليدُسِ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9346&r=&rc=203
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_14|> س <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> صَحَّتْ مَقَادِرُ ضَرِبْهَا وغِيَابِها <|vsep|> وحسَابِها وتوازَنَتْ في الأَنفسِ </|bsep|> </|psep|>
سئمتُ من كلّ شيىء ٍ كان يعجبُنِي
0البسيط
[ "سئمتُ من كلّ شيىء ٍ كان يعجبُنِي", "لاَّ سَمَاعِي أحاديثَ المحبينَا", "ذا شَكَا بعضُهَمْ وجداً بكيتُ لهُ", "ونْ دَعَا قلتُ بالخلاصِ مينَا", "ما ذاكَ لاَّ لأنِّي قد لَقِيتُ كما", "لاقَوْا وكابدتُ ما قد كابَدوا حِينَا", "لكنَّنِي لَم يكُنْ لي منْ يساعدُني", "وها أنا مُسْعِدٌ مَنْ كَانَ محزُونَا" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9485&r=&rc=342
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_4|> ن <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> سئمتُ من كلّ شيىء ٍ كان يعجبُنِي <|vsep|> لاَّ سَمَاعِي أحاديثَ المحبينَا </|bsep|> <|bsep|> ذا شَكَا بعضُهَمْ وجداً بكيتُ لهُ <|vsep|> ونْ دَعَا قلتُ بالخلاصِ مينَا </|bsep|> <|bsep|> ما ذاكَ لاَّ لأنِّي قد لَقِيتُ كما <|vsep|> لاقَوْا وكابدتُ ما قد كابَدوا حِينَا </|bsep|> </|psep|>
يَا مَنْ لِعَيْنٍ ذَرَفَتْ
2الرجز
[ "يَا مَنْ لِعَيْنٍ ذَرَفَتْ", "ومَنْ لِرُوحِ تَلِفَتْ", "منهلَّة ٌ عَبْرَتُهَا", "كأنَّها قَدَ طَرَفَتْ", "ِنْ أَمِنَتْ فَاضَتْ وِنْ", "خَافَتْ رقيباً وقَفَتْ", "ونَّما بُكاؤُهَا", "عَلَى ليالٍ سَلفَتْ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9185&r=&rc=42
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_15|> ت <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> يَا مَنْ لِعَيْنٍ ذَرَفَتْ <|vsep|> ومَنْ لِرُوحِ تَلِفَتْ </|bsep|> <|bsep|> منهلَّة ٌ عَبْرَتُهَا <|vsep|> كأنَّها قَدَ طَرَفَتْ </|bsep|> <|bsep|> ِنْ أَمِنَتْ فَاضَتْ وِنْ <|vsep|> خَافَتْ رقيباً وقَفَتْ </|bsep|> </|psep|>
أَرى وِصَالَكَ لا يصفُو لآمِلِهِ
14النثر
[ "أَرى وِصَالَكَ لا يصفُو لمِلِهِ", "والهجرُ تتُِبْعُهُ ركضاً على الأَثَرِ", "كالقوسِ اسَسقسربُ سهيمها ذا عطفَتْ", "عليهِ أَبعدُهَا من منزعِ الوَتَرِ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9324&r=&rc=181
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_9|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> أَرى وِصَالَكَ لا يصفُو لمِلِهِ <|vsep|> والهجرُ تتُِبْعُهُ ركضاً على الأَثَرِ </|bsep|> </|psep|>
فديتِ زائرة ً في العيدِ واصلة ً
0البسيط
[ "فديتِ زائرة ً في العيدِ واصلة ً", "والهجرُ في غفلة ٍ عن ذلك الخبرِ", "فلم يَزَلْ خَدّهَا ركناً أَطوفُ بهِ", "والخالُ في صحنِهِ يغني عن الحجرِ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9319&r=&rc=176
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_4|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> فديتِ زائرة ً في العيدِ واصلة ً <|vsep|> والهجرُ في غفلة ٍ عن ذلك الخبرِ </|bsep|> </|psep|>
طَلَعَتْ كالقَمَرِ التّمَّ بَدَرْ
3الرمل
[ "طَلَعَتْ كالقَمَرِ التّمَّ بَدَرْ", "وَمَشَتْ مشية َ ذي القدرِ خَطَرْ", "وَتَثَنَّتْ كَتَثَنِّي الغُصْنِ في", "يومِ ريحٍ وغمامٍ وَمَطَرْ", "لاَثَتِ الكُورَ على مفرِقهَا", "فَرَأَيْنَا هالة ً حَوْلَ قَمَرْ", "شُبِّهَتْ بالرَّاحِ واشتُقَّ لها", "سْمُهَا منهُ فسمّوها سَكَرْ", "ظَبْيَة مخلوقة ٌ أَجْسَامُها", "مِنْ كَثِيبٍ وقَضِيبٍ وَقَمَرْ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9270&r=&rc=127
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_3|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> طَلَعَتْ كالقَمَرِ التّمَّ بَدَرْ <|vsep|> وَمَشَتْ مشية َ ذي القدرِ خَطَرْ </|bsep|> <|bsep|> وَتَثَنَّتْ كَتَثَنِّي الغُصْنِ في <|vsep|> يومِ ريحٍ وغمامٍ وَمَطَرْ </|bsep|> <|bsep|> لاَثَتِ الكُورَ على مفرِقهَا <|vsep|> فَرَأَيْنَا هالة ً حَوْلَ قَمَرْ </|bsep|> <|bsep|> شُبِّهَتْ بالرَّاحِ واشتُقَّ لها <|vsep|> سْمُهَا منهُ فسمّوها سَكَرْ </|bsep|> </|psep|>
مملوكة ٌ تَمْلِكُ أَربَابَها
4السريع
[ "مملوكة ٌ تَمْلِكُ أَربَابَها", "مَا شَانَها ذاكَ وَلاَ عَابَهَا", "قَدْ سمّيَتْ بالضّدِّ مطلومة ْ", "وهي التي تَظْلمُ أحْبابَها" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9172&r=&rc=29
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_16|> ب <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> مملوكة ٌ تَمْلِكُ أَربَابَها <|vsep|> مَا شَانَها ذاكَ وَلاَ عَابَهَا </|bsep|> </|psep|>
جُدْلِي ببر كارِكَ الذي صَنَعَتْ
13المنسرح
[ "جُدْلِي ببر كارِكَ الذي صَنَعَتْ", "فيهِ يَداً القينِ الأَعَاجيبا", "مُلْتَئِمُ الشفرتينِ معتدلٌ", "ما شِينَ من جَانبٍ ولا عِيبا", "شخصانِ في شكلِ واحدٍ قدِرَا", "ورُكّبا بالعقولِ تَركِيبا", "أشبهَ شيئينِ في ائتلافِهما", "بصاحبٍ لا يَملُّ مصحُوباً", "اوثِقَ مِسْمَارٌ وغُيَّبَ عَنْ", "نوَاظِرِالنّاقِدينَ تَغْيِيبا", "فعَينُ من يَجتَلِيه تحسَبهُ", "في قالبِ الاعتدالِ مصبُوبا", "وضمَّ شطريهِ مُحكماً لهما", "ضمَّ مُحبٍّ ليهِ مَحْبُوبا", "يزدادُ حِرصاً عليهِ مُضمرُهُ", "ما زادهُ بالبنانِ تَقلِيبا", "قَولَتُهُ كلَّما تأمَّلهُ", "طوبى لِمَن كانَ ذَا له طوبَى", "ذُو مقلة ٍ بصيرة ٍ مُذَهّبة ٍ", "لم تألُهُ خبرة ً وتهذِيبا", "ينظرُ منها لى الصوابِ بِهِ", "فَمَا يزالُ الصّوابُ مَطْلوبا", "لَولاه مَا صَحَّ شَكْلُ دائِرة ٍ", "وَلاَ وَجَدْنَا الحِسَابَ مَحْسُوبا", "الحقُّ فيهِ فنْ عَدَلْتَ لى", "سواه كَانَ الحسابُ تَقْرِيبا", "لو عَيْنُ قليدسَ بهِ بَصُرَتْ", "خرَّ لهُ بالسجودِ مَكْبُوبا", "فابعَثْهُ واجنبْهُ لِي بِمسطرة ٍ", "تَلْفَ الثَنَا بالعلاءِ مَكْسُوبا", "لا زلتَ تُجدِي وتَجْتَدِي حِكَماً", "مُسْتَوهِباً للصّديقِ مَوْهُوبا" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9167&r=&rc=24
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_12|> ب <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> جُدْلِي ببر كارِكَ الذي صَنَعَتْ <|vsep|> فيهِ يَداً القينِ الأَعَاجيبا </|bsep|> <|bsep|> مُلْتَئِمُ الشفرتينِ معتدلٌ <|vsep|> ما شِينَ من جَانبٍ ولا عِيبا </|bsep|> <|bsep|> شخصانِ في شكلِ واحدٍ قدِرَا <|vsep|> ورُكّبا بالعقولِ تَركِيبا </|bsep|> <|bsep|> أشبهَ شيئينِ في ائتلافِهما <|vsep|> بصاحبٍ لا يَملُّ مصحُوباً </|bsep|> <|bsep|> اوثِقَ مِسْمَارٌ وغُيَّبَ عَنْ <|vsep|> نوَاظِرِالنّاقِدينَ تَغْيِيبا </|bsep|> <|bsep|> فعَينُ من يَجتَلِيه تحسَبهُ <|vsep|> في قالبِ الاعتدالِ مصبُوبا </|bsep|> <|bsep|> وضمَّ شطريهِ مُحكماً لهما <|vsep|> ضمَّ مُحبٍّ ليهِ مَحْبُوبا </|bsep|> <|bsep|> يزدادُ حِرصاً عليهِ مُضمرُهُ <|vsep|> ما زادهُ بالبنانِ تَقلِيبا </|bsep|> <|bsep|> قَولَتُهُ كلَّما تأمَّلهُ <|vsep|> طوبى لِمَن كانَ ذَا له طوبَى </|bsep|> <|bsep|> ذُو مقلة ٍ بصيرة ٍ مُذَهّبة ٍ <|vsep|> لم تألُهُ خبرة ً وتهذِيبا </|bsep|> <|bsep|> ينظرُ منها لى الصوابِ بِهِ <|vsep|> فَمَا يزالُ الصّوابُ مَطْلوبا </|bsep|> <|bsep|> لَولاه مَا صَحَّ شَكْلُ دائِرة ٍ <|vsep|> وَلاَ وَجَدْنَا الحِسَابَ مَحْسُوبا </|bsep|> <|bsep|> الحقُّ فيهِ فنْ عَدَلْتَ لى <|vsep|> سواه كَانَ الحسابُ تَقْرِيبا </|bsep|> <|bsep|> لو عَيْنُ قليدسَ بهِ بَصُرَتْ <|vsep|> خرَّ لهُ بالسجودِ مَكْبُوبا </|bsep|> <|bsep|> فابعَثْهُ واجنبْهُ لِي بِمسطرة ٍ <|vsep|> تَلْفَ الثَنَا بالعلاءِ مَكْسُوبا </|bsep|> </|psep|>
صًًَاحِبٌ لِي ليسَ فيهِ
3الرمل
[ "صًًَاحِبٌ لِي ليسَ فيهِ", "خلّة ٌ أشكرُهَا لَهْ", "سَمِجٌ شخصاً وَمَخْبُو", "راً وتفصيلاً وجُمْلَهْ", "كلُّ مَنْ جاراهُ في مض", "مارِ لَؤمٍ جاءَ قَبْلَهْ", "لابساً كزّاً على ما", "فيهِ من غدرٍ ومَلّهْ", "وَمُريدٌ مَنْ أبَاهُ", "ومهينٌ مَنْ أجَلّهْ", "فهو كالدينارِ لا", "يُكرِمُ لاّ مَنْ أذَلّهْ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9441&r=&rc=298
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_3|> ل <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> صًًَاحِبٌ لِي ليسَ فيهِ <|vsep|> خلّة ٌ أشكرُهَا لَهْ </|bsep|> <|bsep|> سَمِجٌ شخصاً وَمَخْبُو <|vsep|> راً وتفصيلاً وجُمْلَهْ </|bsep|> <|bsep|> كلُّ مَنْ جاراهُ في مض <|vsep|> مارِ لَؤمٍ جاءَ قَبْلَهْ </|bsep|> <|bsep|> لابساً كزّاً على ما <|vsep|> فيهِ من غدرٍ ومَلّهْ </|bsep|> <|bsep|> وَمُريدٌ مَنْ أبَاهُ <|vsep|> ومهينٌ مَنْ أجَلّهْ </|bsep|> </|psep|>
أَلاَ أَبْلِغْ أَبَا بَكْرِ
15الهزج
[ "أَلاَ أَبْلِغْ أَبَا بَكْرِ", "مَقَالاً مِنْ أخٍ بَرِّ", "ينادِيكَ بخلاصٍ", "وِنْ نَادَاكَ من عُقْرِ", "أظنُّ الدهرَ أعدَاكَ", "فاخلَدْتَ لى الغَدْرِ", "فما ترغَبُ في الوصلِ", "ولا تعْرضُ مِنْ هَجْرِ", "ولا تخطرُني منكَ", "على بالٍ من الذِّكْرِ", "أتنسى زمناً كُنَّا", "بِهِ كالماءِ في الخَمْرِ", "أَلِيفَيْنِ خَلِيفَيْنِ", "على الأَيسارِ والعُسْرِ", "مُكِبَّينِ على اللّذا", "نْرى في فَلَكِ الدا", "تُرى فِي فَلَكِ الدا", "بِ كالشَّمْسِ وكالبَدْرِ", "كَمَا أَلَّفَتْ الحِكْمَ", "ة ُ بينَ العودِ والزّمْرِ", "فَأَلْهَتْكَ بَسَاتِينُ", "كَ ذاتُ النَّوْرِ والزّهْرِ", "وما شيَّدْتَ للخلوَ", "ة ِ من دارٍ ومنْ قَصرِ", "وما جَمَّعْتْ مِنْ غرسٍ", "ومن نسلٍ ومن بذْرِ", "ونَارَنجٍ وريحَانٍ", "جنيِّ طيِّبِ النّشْرِ", "يحاكي وَرَقَ الأَطْرَا", "سِ في التَّشْريفِ والشَّذْرِ", "ويجري بذكيِّ العُرْ", "فِ مَجءرَى الأَمْنِ فِي الذّعْرِ", "ومنثُورٍ كألفاظِ", "كَ في نَظمٍ وفي نَثْرِ", "وَلِي خَدٌّ وبستانٌ", "ونهرٌ فيهما يجري", "كَذَوْبِ الفضّة ِ البيضا", "ءِ فوقَ العنبرِ الشّحري", "ولكنّهما أَعْرَى", "من الصّفْوانِ والصَّخْرِ", "خَليَّان مِنْ النَّبْتِ", "غريقانِ من القَطْرِ", "كَبِكْرٍ ما لها بعلٌ", "ورأسٌ غيرُ ذي شَعْرِ", "فأسهِمْني من الغَرسِ", "الذي عندَكَ يا ذُخْرِي", "فَقِدْماً يا لكَ الخيرُ", "غَرَسْتَ الودَّ في صَدْرِي", "وفي غرسِكَ ِنْ جُدْتَ", "بِهِ معنى ً وفي صَهْرِي" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9291&r=&rc=148
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_10|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> أَلاَ أَبْلِغْ أَبَا بَكْرِ <|vsep|> مَقَالاً مِنْ أخٍ بَرِّ </|bsep|> <|bsep|> ينادِيكَ بخلاصٍ <|vsep|> وِنْ نَادَاكَ من عُقْرِ </|bsep|> <|bsep|> أظنُّ الدهرَ أعدَاكَ <|vsep|> فاخلَدْتَ لى الغَدْرِ </|bsep|> <|bsep|> فما ترغَبُ في الوصلِ <|vsep|> ولا تعْرضُ مِنْ هَجْرِ </|bsep|> <|bsep|> ولا تخطرُني منكَ <|vsep|> على بالٍ من الذِّكْرِ </|bsep|> <|bsep|> أتنسى زمناً كُنَّا <|vsep|> بِهِ كالماءِ في الخَمْرِ </|bsep|> <|bsep|> أَلِيفَيْنِ خَلِيفَيْنِ <|vsep|> على الأَيسارِ والعُسْرِ </|bsep|> <|bsep|> مُكِبَّينِ على اللّذا <|vsep|> نْرى في فَلَكِ الدا </|bsep|> <|bsep|> تُرى فِي فَلَكِ الدا <|vsep|> بِ كالشَّمْسِ وكالبَدْرِ </|bsep|> <|bsep|> كَمَا أَلَّفَتْ الحِكْمَ <|vsep|> ة ُ بينَ العودِ والزّمْرِ </|bsep|> <|bsep|> فَأَلْهَتْكَ بَسَاتِينُ <|vsep|> كَ ذاتُ النَّوْرِ والزّهْرِ </|bsep|> <|bsep|> وما شيَّدْتَ للخلوَ <|vsep|> ة ِ من دارٍ ومنْ قَصرِ </|bsep|> <|bsep|> وما جَمَّعْتْ مِنْ غرسٍ <|vsep|> ومن نسلٍ ومن بذْرِ </|bsep|> <|bsep|> ونَارَنجٍ وريحَانٍ <|vsep|> جنيِّ طيِّبِ النّشْرِ </|bsep|> <|bsep|> يحاكي وَرَقَ الأَطْرَا <|vsep|> سِ في التَّشْريفِ والشَّذْرِ </|bsep|> <|bsep|> ويجري بذكيِّ العُرْ <|vsep|> فِ مَجءرَى الأَمْنِ فِي الذّعْرِ </|bsep|> <|bsep|> ومنثُورٍ كألفاظِ <|vsep|> كَ في نَظمٍ وفي نَثْرِ </|bsep|> <|bsep|> وَلِي خَدٌّ وبستانٌ <|vsep|> ونهرٌ فيهما يجري </|bsep|> <|bsep|> كَذَوْبِ الفضّة ِ البيضا <|vsep|> ءِ فوقَ العنبرِ الشّحري </|bsep|> <|bsep|> ولكنّهما أَعْرَى <|vsep|> من الصّفْوانِ والصَّخْرِ </|bsep|> <|bsep|> خَليَّان مِنْ النَّبْتِ <|vsep|> غريقانِ من القَطْرِ </|bsep|> <|bsep|> كَبِكْرٍ ما لها بعلٌ <|vsep|> ورأسٌ غيرُ ذي شَعْرِ </|bsep|> <|bsep|> فأسهِمْني من الغَرسِ <|vsep|> الذي عندَكَ يا ذُخْرِي </|bsep|> <|bsep|> فَقِدْماً يا لكَ الخيرُ <|vsep|> غَرَسْتَ الودَّ في صَدْرِي </|bsep|> </|psep|>
من ترى ينصفُني من خَليلِ
1الخفيف
[ "من ترى ينصفُني من خَليلِ", "لَم يَزَلْ يلبسُ ثوبَ المَلُولِ", "كلّما طَافَ بهِ العاذِلونَ", "لجّ به في سرعة ٍ بالقُبُولِ", "والوشاة ُ وَيْحَهُم لا ينونَ", "في اقتضابِ حَبْلِ وصالِ الوَصُولِ", "كيفَ لا يحولُ هَوَى من لَدَيهِ", "منظرٌ ومستمعٌ للعَذُولِ", "لو يَرَى مودّتَهُ في الضّميرِ", "لَم يَزَلْ يقابلُني بالجَمِيلِ", "لا ولا كرامة ٌ للعاذلينَ", "لا أصدُّ قَبلَ قيامِ الدّلِيلِ", "لا أصدُّ منهمُ للصّديقِ", "أسرتي وأسرتُهُ من قبيلِ", "أنفسٌ مؤتلفة ٌ بالخاءِ", "كلّها تَدِينُ بحبّ الرّسُولِ", "فارجُ الظّلامِ وهادي الأنامِ", "والوصيِّ صَاحِبِهِ والبَتُولِ", "فَضْلُ هذا لصاحبِهِ وال", "عَدُوّ مكتئبٌ قلبُهُ بالغَلِيلِ", "بَيْننَا مواصَلة ٌ لا يُبَتُّ", "حَبْلُها بقالِ عدوًّ وَقِيلِ", "وامتزاجُ أنفسِنَا بالصفاءِ", "كامتزاجِ صَوْبِ حَيّاً بالشّمُولِ", "غيرَ أنَّ ذَا حسدٍ قد يلحّ", "بالدخولِ بينهما بالفُضُولِ", "فهو لا يفوزُ بما يرتَجِيهِ", "ولا يُضِلّهما عن سبيلِ", "يا أَخي با عَضُدي في الخطوبِ", "والذي أنالُ بهِ كلَّ سولِ", "والذي يشارِكُني في القد", "يمِ وعزّتي ومحولي", "دُمْ على وِدَادِكَ ما بَقيتَ", "ولا تُرِدْ هُدِيتَ بهِ من بديلِ", "ليسَ بيننا بعدُ في الفخارِ", "كلُّ واحدٍ لأَخيهِ كالرّسيلِ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9428&r=&rc=285
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_0|> ل <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> من ترى ينصفُني من خَليلِ <|vsep|> لَم يَزَلْ يلبسُ ثوبَ المَلُولِ </|bsep|> <|bsep|> كلّما طَافَ بهِ العاذِلونَ <|vsep|> لجّ به في سرعة ٍ بالقُبُولِ </|bsep|> <|bsep|> والوشاة ُ وَيْحَهُم لا ينونَ <|vsep|> في اقتضابِ حَبْلِ وصالِ الوَصُولِ </|bsep|> <|bsep|> كيفَ لا يحولُ هَوَى من لَدَيهِ <|vsep|> منظرٌ ومستمعٌ للعَذُولِ </|bsep|> <|bsep|> لو يَرَى مودّتَهُ في الضّميرِ <|vsep|> لَم يَزَلْ يقابلُني بالجَمِيلِ </|bsep|> <|bsep|> لا ولا كرامة ٌ للعاذلينَ <|vsep|> لا أصدُّ قَبلَ قيامِ الدّلِيلِ </|bsep|> <|bsep|> لا أصدُّ منهمُ للصّديقِ <|vsep|> أسرتي وأسرتُهُ من قبيلِ </|bsep|> <|bsep|> أنفسٌ مؤتلفة ٌ بالخاءِ <|vsep|> كلّها تَدِينُ بحبّ الرّسُولِ </|bsep|> <|bsep|> فارجُ الظّلامِ وهادي الأنامِ <|vsep|> والوصيِّ صَاحِبِهِ والبَتُولِ </|bsep|> <|bsep|> فَضْلُ هذا لصاحبِهِ وال <|vsep|> عَدُوّ مكتئبٌ قلبُهُ بالغَلِيلِ </|bsep|> <|bsep|> بَيْننَا مواصَلة ٌ لا يُبَتُّ <|vsep|> حَبْلُها بقالِ عدوًّ وَقِيلِ </|bsep|> <|bsep|> وامتزاجُ أنفسِنَا بالصفاءِ <|vsep|> كامتزاجِ صَوْبِ حَيّاً بالشّمُولِ </|bsep|> <|bsep|> غيرَ أنَّ ذَا حسدٍ قد يلحّ <|vsep|> بالدخولِ بينهما بالفُضُولِ </|bsep|> <|bsep|> فهو لا يفوزُ بما يرتَجِيهِ <|vsep|> ولا يُضِلّهما عن سبيلِ </|bsep|> <|bsep|> يا أَخي با عَضُدي في الخطوبِ <|vsep|> والذي أنالُ بهِ كلَّ سولِ </|bsep|> <|bsep|> والذي يشارِكُني في القد <|vsep|> يمِ وعزّتي ومحولي </|bsep|> <|bsep|> دُمْ على وِدَادِكَ ما بَقيتَ <|vsep|> ولا تُرِدْ هُدِيتَ بهِ من بديلِ </|bsep|> </|psep|>
تولّى اللهُ من رَقَدَا
16الوافر
[ "تولّى اللهُ من رَقَدَا", "وعلَّم مُقلتي السّهُدَا", "وَمَاطَلَني بِمَوْعِدِهِ", "وأخلَفَنِي الذي وَعَدَا", "أغارُ عليهِ منْ عَيْنِي", "ذا هُوَ للعُيُونِ بَدَا", "فلولا خَوْفُ خَالِقِهَا", "ذاً لقَلَعْتُهَا حَسَدَا" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9257&r=&rc=114
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_6|> د <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> تولّى اللهُ من رَقَدَا <|vsep|> وعلَّم مُقلتي السّهُدَا </|bsep|> <|bsep|> وَمَاطَلَني بِمَوْعِدِهِ <|vsep|> وأخلَفَنِي الذي وَعَدَا </|bsep|> <|bsep|> أغارُ عليهِ منْ عَيْنِي <|vsep|> ذا هُوَ للعُيُونِ بَدَا </|bsep|> </|psep|>
أنا مشغوفٌ بِجَارِ
3الرمل
[ "أنا مشغوفٌ بِجَارِ", "قُرِنَتْ دَاريِ بِدَارِهْ", "تَائهٌ جَارَ عَلى الجا", "رِ فَما يَرْثِي لِجَارِهْ", "عَالِمٌ أَنَّ هواهُ", "قَدْ كَوَى قلبي بنارهْ", "قَلَّ مَا ينفَعُ قُرْبُ الدّا", "رِ مَعْ بُعْدِ مَزَارِهْ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9269&r=&rc=126
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_3|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> أنا مشغوفٌ بِجَارِ <|vsep|> قُرِنَتْ دَاريِ بِدَارِهْ </|bsep|> <|bsep|> تَائهٌ جَارَ عَلى الجا <|vsep|> رِ فَما يَرْثِي لِجَارِهْ </|bsep|> <|bsep|> عَالِمٌ أَنَّ هواهُ <|vsep|> قَدْ كَوَى قلبي بنارهْ </|bsep|> </|psep|>
رأيتُ الرّيَاسَة َ مقرونة ً
8المتقارب
[ "رأيتُ الرّيَاسَة َ مقرونة ً", "بلبسِ التّكبّرِ والنخوَهْ", "ذا ما تَقَمّصَهَا لابسٌ", "ترفّعَ في الجهرِ والخَلوَهْ", "ويقعدُ عن حَقِّ خوانِهِ", "ويطمعُ أن يَهْرَعُوا نحوَهْ", "وينقصُهُمْ من جَميلِ الدعاءِ", "وَيَأْملُ عندهُمُ الحُظْوَهْ", "وَلَسْتُ بتٍ لهُ مَنزلاً", "ولو أنّه يسكُنُ المرْوَهْ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9497&r=&rc=354
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_5|> ه <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> رأيتُ الرّيَاسَة َ مقرونة ً <|vsep|> بلبسِ التّكبّرِ والنخوَهْ </|bsep|> <|bsep|> ذا ما تَقَمّصَهَا لابسٌ <|vsep|> ترفّعَ في الجهرِ والخَلوَهْ </|bsep|> <|bsep|> ويقعدُ عن حَقِّ خوانِهِ <|vsep|> ويطمعُ أن يَهْرَعُوا نحوَهْ </|bsep|> <|bsep|> وينقصُهُمْ من جَميلِ الدعاءِ <|vsep|> وَيَأْملُ عندهُمُ الحُظْوَهْ </|bsep|> </|psep|>
يا عليَّ بَنَ سليمانَ وَيَا
3الرمل
[ "يا عليَّ بَنَ سليمانَ وَيَا", "معدنَ العلمِ وينبوعَ الأّدَبْ", "بأبي أنت َ وأُمِّي والذي", "أشتَهي مِنْ كلِّ شيءٍ وأحِبّْ", "أكسَبَتْ شكواكَ قلبي عِلَّة ً", "مَا أَراهُ قبلها قَطُّ اكتَسَبْ", "أنتَ لَمْ تعتَلَّ لكنَّ العُلا", "والنَّدى اعتلاَّ وذا شيءٌ عَجَبْ", "ولَقَدْ أخطَأَ قومٌ زَعَمُوا", "أَنَّها من فضلِ بَرْدٍ في العَصَبْ", "ولقد قُلْتُ لسحقَ وس", "حاقُ بلأوجاعِ أدرَى وأطَبُّ", "كَيْفَ لاتُجْبِرُ أَعْضاءَ فضتً", "كلُّ عضوٍ منهُ فيهِ أَلفُ قَلْبْ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9179&r=&rc=36
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_3|> ب <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> يا عليَّ بَنَ سليمانَ وَيَا <|vsep|> معدنَ العلمِ وينبوعَ الأّدَبْ </|bsep|> <|bsep|> بأبي أنت َ وأُمِّي والذي <|vsep|> أشتَهي مِنْ كلِّ شيءٍ وأحِبّْ </|bsep|> <|bsep|> أكسَبَتْ شكواكَ قلبي عِلَّة ً <|vsep|> مَا أَراهُ قبلها قَطُّ اكتَسَبْ </|bsep|> <|bsep|> أنتَ لَمْ تعتَلَّ لكنَّ العُلا <|vsep|> والنَّدى اعتلاَّ وذا شيءٌ عَجَبْ </|bsep|> <|bsep|> ولَقَدْ أخطَأَ قومٌ زَعَمُوا <|vsep|> أَنَّها من فضلِ بَرْدٍ في العَصَبْ </|bsep|> <|bsep|> ولقد قُلْتُ لسحقَ وس <|vsep|> حاقُ بلأوجاعِ أدرَى وأطَبُّ </|bsep|> </|psep|>
يا لَقَومي للزّائرِ المجتازِ
1الخفيف
[ "يا لَقَومي للزّائرِ المجتازِ", "زارَ أحبابَهُ على أوفازِ", "زارَ صبّاً يقظانَ ما زارَ في النّو", "مِ فيا فَرْحَتِي لهُ واهتزازِي", "لَمْ يَكُنْ بينَ أن دَنَا وتَناءَى", "عنكَ لاَّ مقدارَ خطفة بازِ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9336&r=&rc=193
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_0|> ز <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> يا لَقَومي للزّائرِ المجتازِ <|vsep|> زارَ أحبابَهُ على أوفازِ </|bsep|> <|bsep|> زارَ صبّاً يقظانَ ما زارَ في النّو <|vsep|> مِ فيا فَرْحَتِي لهُ واهتزازِي </|bsep|> </|psep|>
يا عِوضاً مِنْ فَائتٍ
2الرجز
[ "يا عِوضاً مِنْ فَائتٍ", "لَمْ يُحتَسَبْ منهُ عَوَضْ", "يا صحَّة ً في دفعة ٍ", "صِرْتً ليها مِنْ مَرَضْ", "يا دَعَة ً وراحة ً", "من تَعَبٍ وَمِنْ مَضَضْ", "يا فرحة َ الرّامِي ذا", "أَصَابَ بالسَّهمِ الغَرَضْ", "يا خفَّة َ الظَّهرِ ذا", "ألقِيَ عنهُ المفترَضْ", "يا موقعِ النَّومِ على", "بَعيدِ عهدٍ بالغَمَضْ", "يا جوهَرَ الحُسْنِ الذي", "سواه في الحسنْ عَرَضْ", "ذا تَذَكَّرْتُكَ يا", "مَنْ خَانَ عَهْدِي وَنَقَضْ", "ظَنَنْتُ أَنَّ بَازياً", "على فؤادي قَد قَبَضْ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9359&r=&rc=216
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_15|> ض <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> يا عِوضاً مِنْ فَائتٍ <|vsep|> لَمْ يُحتَسَبْ منهُ عَوَضْ </|bsep|> <|bsep|> يا صحَّة ً في دفعة ٍ <|vsep|> صِرْتً ليها مِنْ مَرَضْ </|bsep|> <|bsep|> يا دَعَة ً وراحة ً <|vsep|> من تَعَبٍ وَمِنْ مَضَضْ </|bsep|> <|bsep|> يا فرحة َ الرّامِي ذا <|vsep|> أَصَابَ بالسَّهمِ الغَرَضْ </|bsep|> <|bsep|> يا خفَّة َ الظَّهرِ ذا <|vsep|> ألقِيَ عنهُ المفترَضْ </|bsep|> <|bsep|> يا موقعِ النَّومِ على <|vsep|> بَعيدِ عهدٍ بالغَمَضْ </|bsep|> <|bsep|> يا جوهَرَ الحُسْنِ الذي <|vsep|> سواه في الحسنْ عَرَضْ </|bsep|> <|bsep|> ذا تَذَكَّرْتُكَ يا <|vsep|> مَنْ خَانَ عَهْدِي وَنَقَضْ </|bsep|> </|psep|>
نَفْسِي الفداءُ لِمَنْ يُخَالفُني
13المنسرح
[ "نَفْسِي الفداءُ لِمَنْ يُخَالفُني", "في كُلَّ أمرٍ مُنْيَة ً وعَمَلْ", "قد كدتُ أجفوه لأَغْرِيَهُ", "بخلافِ ما اختارَ فيصِلْ", "وَلَوَ أَنَّني أُعطِي بِرُؤيَتِهِ", "قلبي لقلَّ بالحبيبِ بدلْ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9424&r=&rc=281
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_12|> ل <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> نَفْسِي الفداءُ لِمَنْ يُخَالفُني <|vsep|> في كُلَّ أمرٍ مُنْيَة ً وعَمَلْ </|bsep|> <|bsep|> قد كدتُ أجفوه لأَغْرِيَهُ <|vsep|> بخلافِ ما اختارَ فيصِلْ </|bsep|> </|psep|>
يا نَدِيمِي أَطْلِقِ الكأْ
3الرمل
[ "يا نَدِيمِي أَطْلِقِ الكأْ", "سَ فَما للكأسِ حَبْسُ", "قهوة ٌ تُعطِيكها قب", "لَ طلوعِ الشمسِ شَمْسُ", "هي كالمرِّيخِ لكنْ", "هِيَ سَعْدٌ وَهْوَ نَحْسُ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9351&r=&rc=208
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_3|> س <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> يا نَدِيمِي أَطْلِقِ الكأْ <|vsep|> سَ فَما للكأسِ حَبْسُ </|bsep|> <|bsep|> قهوة ٌ تُعطِيكها قب <|vsep|> لَ طلوعِ الشمسِ شَمْسُ </|bsep|> </|psep|>
قد رَاحَ تحتَ الصّبحِ ليلٌ مظلمُ
6الكامل
[ "قد رَاحَ تحتَ الصّبحِ ليلٌ مظلمُ", "ذ لاحَ في السّرجِ المحلَّى الَدهَمُ", "ديباجُ ألوانِ الجيادِ ولم يَكُنْ", "ليخصَّ بالدِّيباجِ لاَّ الأَكرَمُ", "ضَحِكَ اللّجينُ على سوادِ أديمِهِ", "وكذا الظّلامُ تبينُ فيهِ الأَنجُمُ", "فكأَنَّهُ ببناتِ نَعْشَ مُلَبَّبٌ", "وكأَنَّما هو بالثريّا ملجَمُ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9472&r=&rc=329
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_14|> م <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> قد رَاحَ تحتَ الصّبحِ ليلٌ مظلمُ <|vsep|> ذ لاحَ في السّرجِ المحلَّى الَدهَمُ </|bsep|> <|bsep|> ديباجُ ألوانِ الجيادِ ولم يَكُنْ <|vsep|> ليخصَّ بالدِّيباجِ لاَّ الأَكرَمُ </|bsep|> <|bsep|> ضَحِكَ اللّجينُ على سوادِ أديمِهِ <|vsep|> وكذا الظّلامُ تبينُ فيهِ الأَنجُمُ </|bsep|> </|psep|>
جَنّبكَ الهُ عارضَ العِلَلِ
13المنسرح
[ "جَنّبكَ الهُ عارضَ العِلَلِ", "ونلتَ ما عشتَ أبعدَ الأَملِ", "يا سيّداً كلُّ سيّدٍ تَبَعٌ", "لهُ وطوعٌ في الصرفِ والعَمَلِ", "وكاتباً تشهَدُ الكتابة ُ بالفَ", "ضْلِ لهُ وهو بالفضلِ يَشْهَدُ لي", "يُعْزَلُ قومٌ فينتقصونَ ولا", "تنقصُ يا ذا الجلالِ والنُّبُلِ", "يظهرُ بالعزلِ ما تقدَّمَ من", "ثارِكَ المستنيرة ِ السُّبُلِ", "تتعبُ واللهِ صارَ فيكَ كما", "يتعبُ من بعده تراكَ كلي", "مستدركٌ ما أضاعَ ذاكَ وما", "حاولَ ما نلتهُ فلمْ يَنَلِ", "نِّي وما سيّدٌ بمحتشمٍ", "ولا ولا أيضاً بمحتفلِ", "حضرتُ بالأمسِ ما أُسرُّ بهِ", "من التَّغَذّي بمخلفِ الحجلِ", "فلم أزلْ مبتغيهِ مجتهداً", "في السّهلِ من أرضه وفي الجَبَلِ", "حتَّى تقنَّصْتُ ما بعثتُ بهِ", "والبرُّ بِرٌّ في الدّقَّ والجّلَلِ", "تفاؤلاً فيه بالرّياشِ وبالنج", "حِ لِما في حروفِهِ الأُوَلِ", "وهذه أنسة ٌ سَلكتُ بها", "مسالِكَ الأَولياءِ والخَوَلِ", "فنْ تَطَوَّلْتَ بالقبولِ لهُ", "فهذه نعمة ٌ تُجَدَّدُ لي", "لأَنَّ في ردّه مُصْحَّفه", "فصُنْ رسولي عن ذلّهِ الخَجَلِ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9438&r=&rc=295
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_12|> ل <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> جَنّبكَ الهُ عارضَ العِلَلِ <|vsep|> ونلتَ ما عشتَ أبعدَ الأَملِ </|bsep|> <|bsep|> يا سيّداً كلُّ سيّدٍ تَبَعٌ <|vsep|> لهُ وطوعٌ في الصرفِ والعَمَلِ </|bsep|> <|bsep|> وكاتباً تشهَدُ الكتابة ُ بالفَ <|vsep|> ضْلِ لهُ وهو بالفضلِ يَشْهَدُ لي </|bsep|> <|bsep|> يُعْزَلُ قومٌ فينتقصونَ ولا <|vsep|> تنقصُ يا ذا الجلالِ والنُّبُلِ </|bsep|> <|bsep|> يظهرُ بالعزلِ ما تقدَّمَ من <|vsep|> ثارِكَ المستنيرة ِ السُّبُلِ </|bsep|> <|bsep|> تتعبُ واللهِ صارَ فيكَ كما <|vsep|> يتعبُ من بعده تراكَ كلي </|bsep|> <|bsep|> مستدركٌ ما أضاعَ ذاكَ وما <|vsep|> حاولَ ما نلتهُ فلمْ يَنَلِ </|bsep|> <|bsep|> نِّي وما سيّدٌ بمحتشمٍ <|vsep|> ولا ولا أيضاً بمحتفلِ </|bsep|> <|bsep|> حضرتُ بالأمسِ ما أُسرُّ بهِ <|vsep|> من التَّغَذّي بمخلفِ الحجلِ </|bsep|> <|bsep|> فلم أزلْ مبتغيهِ مجتهداً <|vsep|> في السّهلِ من أرضه وفي الجَبَلِ </|bsep|> <|bsep|> حتَّى تقنَّصْتُ ما بعثتُ بهِ <|vsep|> والبرُّ بِرٌّ في الدّقَّ والجّلَلِ </|bsep|> <|bsep|> تفاؤلاً فيه بالرّياشِ وبالنج <|vsep|> حِ لِما في حروفِهِ الأُوَلِ </|bsep|> <|bsep|> وهذه أنسة ٌ سَلكتُ بها <|vsep|> مسالِكَ الأَولياءِ والخَوَلِ </|bsep|> <|bsep|> فنْ تَطَوَّلْتَ بالقبولِ لهُ <|vsep|> فهذه نعمة ٌ تُجَدَّدُ لي </|bsep|> </|psep|>
أيُّ حِرَاكٍ غالَ منكَ السكونْ
4السريع
[ "أيُّ حِرَاكٍ غالَ منكَ السكونْ", "ونارٍ كيسٍ أطفأتْهَا المُنونْ", "يا بشرُ نْ تُودِ فكُلّ أمرىء ٍ", "بمثلما صرتَ ليه رَهِينْ", "أو تُمْسِ غصناً في الثّرى ذاوياً", "فقد ذَوَتْ قبلَكض فيهِ غُصُونْ", "أَو يَبْلُ من خُسنِكَ رَيْعَانُهُ", "فهكذا تنمي وَتَبْلى القُرُونْ", "وليس مملوكٌ ولا مَالِكٌ", "بخالدٍ كُلٌّ بموتٍ رَهينْ", "منْ لِدَواة ٍ كنتَ تُعْنَى بها", "عناية ً تعجزُ عنها القُيُونْ", "أَمْ مَنْ لحاجاتٍ ذا ما مضى", "فيها مَضَى وهو لِنُجْحٍ ضَمِينْ", "أمْ منْ لكُتْبٍ كنتَ في طيّها", "أسرعَ مما تمتلي في الجُفونْ", "أمْ مَنْ لتذليلِ صعابٍ ذا", "بَاشَرَها سهّلَ منها الحَرُونْ", "أمْ مَنْ لكاسٍ ولدا مشيه", "فيها لهُ من كلّ فنٍّ فُنونْ", "يطوي الطوايرَ بلا كلفة ٍ", "واللصقُ في اللصاقِ لا يستَبِينْ", "ظبْيُ كناسٍ يزنيه الرّدى", "والليثُ لا يدفعُ عنهُ العَرِينْ", "وجهٌ على البابِ ذا أمّه", "رزقٌ وللكوكبِ حِصْنٌ حَصِينْ", "يميّزُ الناسُ بتمييزه", "منازلَ فيها شريفٌ ودُونْ", "طَاهي قُدُورٍ طيّبٌ كفّه", "مذاقُها فالغَثُّ فيها سَمينْ", "يرمي لى المفصلِ سِكّينَهُ", "فَقَبْلَ أنْ تقربَ منهُ يَبينْ", "يا ناصحي ذْ ليسَ لي ناصحٌ", "ويا أميني ذ يخونُ الأَمينْ", "لّما دّفَناكَ رَجعنَا وفي الأَح", "شَاءِ من فَقْدِكَ داءٌ دَفِينْ", "أمتَعْتْنَي حيّاً وجرتني", "ميتاً فحظّي منكَ دُنْيَا وَدِينْ", "كنتَ لأَسراري فأصبحتَ قد", "أُبيحَ من سريَ حِمَاهُ المَصُونْ", "وكنتَ لي أنساً فلا أُنْسَ لي", "وكنتَ عوناً فبمَنْ ستعيِنْ", "نْ تخلفِ المالُ في عُمْرِهِ", "فلا تَكنْ تُخْلِفُ فيهِ الظّنونْ", "تغدوا مع الكتَّابِ غلمانُهُمْ", "ووأعتدي وَحْدِي وما لي قَرينْ", "ولو أشا اعتضْتُ ولكنَّ ما", "يعتاضُ لاّ تاجرٌ أو خَؤُونْ", "فاترة ٌ ألحاظُهُ طَالمَا", "جرَّدَ من ذاكَ الفتورِ العُيونْ", "منقادة ٌ للموتِ أَعْضاؤوهُ", "يضعفُ أن يُسمَعَ فيه الأَنينْ", "اسألهُ وهوَ على مَا بهِ", "مقنع لِقولي ومجيبٌ مُبينْ", "يذبلُ شيئاً بَعْدَ شيءٍ كما", "يذبلُ بعد النظرة ِ الياسَمينْ", "يا موتُ أخليتَ مكانَ الذي", "لهُ مكانٌ من فؤادي مَكيِنْ", "يا موتُ لو غَيْرُكَ أَودَى بهِ", "ما كنتُ أستجدي ولا أستَكينْ", "ما زالَ بِشرِي ليّناً بشرُهُ", "متّبعاً حتّى أتاهُ اليَقِينْ", "فالدّمعُ جارٍ والأَسى في الحَشَا", "ثاوٍ وقلبي مستطارٌ حَزِينْ", "عينٌ أصابَتْهُ فلا متعة ٌ", "والعينُ لا تفضُلُ عنها العٌيوُنْ", "فكيفَ حالي بعدَ منْ هذهِ", "صِفَاتٌ منَ الخيرِ فيهِ تَكُونْ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9491&r=&rc=348
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_16|> ن <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> أيُّ حِرَاكٍ غالَ منكَ السكونْ <|vsep|> ونارٍ كيسٍ أطفأتْهَا المُنونْ </|bsep|> <|bsep|> يا بشرُ نْ تُودِ فكُلّ أمرىء ٍ <|vsep|> بمثلما صرتَ ليه رَهِينْ </|bsep|> <|bsep|> أو تُمْسِ غصناً في الثّرى ذاوياً <|vsep|> فقد ذَوَتْ قبلَكض فيهِ غُصُونْ </|bsep|> <|bsep|> أَو يَبْلُ من خُسنِكَ رَيْعَانُهُ <|vsep|> فهكذا تنمي وَتَبْلى القُرُونْ </|bsep|> <|bsep|> وليس مملوكٌ ولا مَالِكٌ <|vsep|> بخالدٍ كُلٌّ بموتٍ رَهينْ </|bsep|> <|bsep|> منْ لِدَواة ٍ كنتَ تُعْنَى بها <|vsep|> عناية ً تعجزُ عنها القُيُونْ </|bsep|> <|bsep|> أَمْ مَنْ لحاجاتٍ ذا ما مضى <|vsep|> فيها مَضَى وهو لِنُجْحٍ ضَمِينْ </|bsep|> <|bsep|> أمْ منْ لكُتْبٍ كنتَ في طيّها <|vsep|> أسرعَ مما تمتلي في الجُفونْ </|bsep|> <|bsep|> أمْ مَنْ لتذليلِ صعابٍ ذا <|vsep|> بَاشَرَها سهّلَ منها الحَرُونْ </|bsep|> <|bsep|> أمْ مَنْ لكاسٍ ولدا مشيه <|vsep|> فيها لهُ من كلّ فنٍّ فُنونْ </|bsep|> <|bsep|> يطوي الطوايرَ بلا كلفة ٍ <|vsep|> واللصقُ في اللصاقِ لا يستَبِينْ </|bsep|> <|bsep|> ظبْيُ كناسٍ يزنيه الرّدى <|vsep|> والليثُ لا يدفعُ عنهُ العَرِينْ </|bsep|> <|bsep|> وجهٌ على البابِ ذا أمّه <|vsep|> رزقٌ وللكوكبِ حِصْنٌ حَصِينْ </|bsep|> <|bsep|> يميّزُ الناسُ بتمييزه <|vsep|> منازلَ فيها شريفٌ ودُونْ </|bsep|> <|bsep|> طَاهي قُدُورٍ طيّبٌ كفّه <|vsep|> مذاقُها فالغَثُّ فيها سَمينْ </|bsep|> <|bsep|> يرمي لى المفصلِ سِكّينَهُ <|vsep|> فَقَبْلَ أنْ تقربَ منهُ يَبينْ </|bsep|> <|bsep|> يا ناصحي ذْ ليسَ لي ناصحٌ <|vsep|> ويا أميني ذ يخونُ الأَمينْ </|bsep|> <|bsep|> لّما دّفَناكَ رَجعنَا وفي الأَح <|vsep|> شَاءِ من فَقْدِكَ داءٌ دَفِينْ </|bsep|> <|bsep|> أمتَعْتْنَي حيّاً وجرتني <|vsep|> ميتاً فحظّي منكَ دُنْيَا وَدِينْ </|bsep|> <|bsep|> كنتَ لأَسراري فأصبحتَ قد <|vsep|> أُبيحَ من سريَ حِمَاهُ المَصُونْ </|bsep|> <|bsep|> وكنتَ لي أنساً فلا أُنْسَ لي <|vsep|> وكنتَ عوناً فبمَنْ ستعيِنْ </|bsep|> <|bsep|> نْ تخلفِ المالُ في عُمْرِهِ <|vsep|> فلا تَكنْ تُخْلِفُ فيهِ الظّنونْ </|bsep|> <|bsep|> تغدوا مع الكتَّابِ غلمانُهُمْ <|vsep|> ووأعتدي وَحْدِي وما لي قَرينْ </|bsep|> <|bsep|> ولو أشا اعتضْتُ ولكنَّ ما <|vsep|> يعتاضُ لاّ تاجرٌ أو خَؤُونْ </|bsep|> <|bsep|> فاترة ٌ ألحاظُهُ طَالمَا <|vsep|> جرَّدَ من ذاكَ الفتورِ العُيونْ </|bsep|> <|bsep|> منقادة ٌ للموتِ أَعْضاؤوهُ <|vsep|> يضعفُ أن يُسمَعَ فيه الأَنينْ </|bsep|> <|bsep|> اسألهُ وهوَ على مَا بهِ <|vsep|> مقنع لِقولي ومجيبٌ مُبينْ </|bsep|> <|bsep|> يذبلُ شيئاً بَعْدَ شيءٍ كما <|vsep|> يذبلُ بعد النظرة ِ الياسَمينْ </|bsep|> <|bsep|> يا موتُ أخليتَ مكانَ الذي <|vsep|> لهُ مكانٌ من فؤادي مَكيِنْ </|bsep|> <|bsep|> يا موتُ لو غَيْرُكَ أَودَى بهِ <|vsep|> ما كنتُ أستجدي ولا أستَكينْ </|bsep|> <|bsep|> ما زالَ بِشرِي ليّناً بشرُهُ <|vsep|> متّبعاً حتّى أتاهُ اليَقِينْ </|bsep|> <|bsep|> فالدّمعُ جارٍ والأَسى في الحَشَا <|vsep|> ثاوٍ وقلبي مستطارٌ حَزِينْ </|bsep|> <|bsep|> عينٌ أصابَتْهُ فلا متعة ٌ <|vsep|> والعينُ لا تفضُلُ عنها العٌيوُنْ </|bsep|> </|psep|>
بنفسي لا بمنفوس التّلادِ
16الوافر
[ "بنفسي لا بمنفوس التّلادِ", "أقيكَ نوائبُ الدهرِ العوادِي", "شَهَابُ ملمّة ٍ وربيع محلٍ", "وليثُ كتيبة ٍ وهلالُ نادي", "وميمونُ النَّقيبة حيثُ حلَّتْ", "ركائِبُه وأمَّتْ مِنْ بِلادِ", "أَكالَ عِيَادة َ المعروفِ حتَّى", "نَفَى ما قيلَ في الشيْءِ المُعادِ", "لهُ قَلَمٌ حَيَاة ٌ حِينَ يَرْضَى", "وِنْ يَسْخُطْ فَحَيَّة ُ بَطْنِ وادِي", "ويتَّصلُ المدامُ بهِ فيجري", "دَم الأَعداءِ في ذاكَ المدادِ", "سَمَوْتَ أَبا الحسينِ لى المعالي", "فَبِتَّ لَكَ السَيادَة ُ في السَّوادِ", "وَشَاءَ اللهُ في القسطَاطِ حرّاً", "فخضّكَ منهً بالنّدبِ الجوادِ", "أتجبُ أَنْ تَغَارَ عليكَ أَرضٌ", "أُعِيضَتْ من دُنُوِّكَ بالبِعادِ", "ولَيسَ بمُنْكَرٍ للشّامِ وَجْدُ", "وَهَلْ تَسلوا الرياضُ عن العهادِ", "وحقّ القصدِ أنْ يلقى الهدايا", "مُوفّرَة ً لى يومِ القصَادِ", "ولمّا كانَ حَقُّ الشّعر أقضَى", "لما أَسْلَفْتِنيهِ مِنَ الأَيادِي", "وأَحسنَ من ظباءِ الرّومِ نهداً", "مقرَّطة ً على الجُرْدِ الجِيَادِ", "خَصَصْتُكَ بالذي يُهدى فتبقَى", "محاسِنُهُ لى يومِ التَّنَادِ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9233&r=&rc=90
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_6|> د <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> بنفسي لا بمنفوس التّلادِ <|vsep|> أقيكَ نوائبُ الدهرِ العوادِي </|bsep|> <|bsep|> شَهَابُ ملمّة ٍ وربيع محلٍ <|vsep|> وليثُ كتيبة ٍ وهلالُ نادي </|bsep|> <|bsep|> وميمونُ النَّقيبة حيثُ حلَّتْ <|vsep|> ركائِبُه وأمَّتْ مِنْ بِلادِ </|bsep|> <|bsep|> أَكالَ عِيَادة َ المعروفِ حتَّى <|vsep|> نَفَى ما قيلَ في الشيْءِ المُعادِ </|bsep|> <|bsep|> لهُ قَلَمٌ حَيَاة ٌ حِينَ يَرْضَى <|vsep|> وِنْ يَسْخُطْ فَحَيَّة ُ بَطْنِ وادِي </|bsep|> <|bsep|> ويتَّصلُ المدامُ بهِ فيجري <|vsep|> دَم الأَعداءِ في ذاكَ المدادِ </|bsep|> <|bsep|> سَمَوْتَ أَبا الحسينِ لى المعالي <|vsep|> فَبِتَّ لَكَ السَيادَة ُ في السَّوادِ </|bsep|> <|bsep|> وَشَاءَ اللهُ في القسطَاطِ حرّاً <|vsep|> فخضّكَ منهً بالنّدبِ الجوادِ </|bsep|> <|bsep|> أتجبُ أَنْ تَغَارَ عليكَ أَرضٌ <|vsep|> أُعِيضَتْ من دُنُوِّكَ بالبِعادِ </|bsep|> <|bsep|> ولَيسَ بمُنْكَرٍ للشّامِ وَجْدُ <|vsep|> وَهَلْ تَسلوا الرياضُ عن العهادِ </|bsep|> <|bsep|> وحقّ القصدِ أنْ يلقى الهدايا <|vsep|> مُوفّرَة ً لى يومِ القصَادِ </|bsep|> <|bsep|> ولمّا كانَ حَقُّ الشّعر أقضَى <|vsep|> لما أَسْلَفْتِنيهِ مِنَ الأَيادِي </|bsep|> <|bsep|> وأَحسنَ من ظباءِ الرّومِ نهداً <|vsep|> مقرَّطة ً على الجُرْدِ الجِيَادِ </|bsep|> </|psep|>
الثّلجُ يسقُطُ أمْ لُجينٌ يُسْبَكُ
6الكامل
[ "الثّلجُ يسقُطُ أمْ لُجينٌ يُسْبَكُ", "أم ذا حَصَا الكافورِ ظَلَّ يفرّكُ", "راحَتْ بهِ الأَرضُ الفضاءُ كأَنَّها", "من كلِّ ناحية ٍ بثغرك تضحَكُ", "شَابَتْ ذَوَئبها فَبيَّنَ ضحكُهَا", "طرباُ وعهدي بالمشيبِ ينسّكُ", "أَوفى على خُضْرِ الغصونِ وأصبحَتْ", "كالدرّ في قُضْبِ الزمرّدِ تسلكُ", "وتزيّنُ الأشجارَ منهُ ملاءة ٌ", "عمّا قليلٍ بالرّياحِ تَهَتَّكُ", "كانَتْ كعودِ الهندِ عُرْياً فانْكَفَتْ", "في لونِ أبيضَ وهو أسودُ أحَلْكُ", "والجوُّ من أرجِ الهواءِ كأنَّه", "ثوبٌ يعنبرُ تارة ً ويمسّكُ", "فخذي من الأَوتارِ حظّكِ نَّما", "تتحرّكُ الأوتارُ حينَ تَحَرّكُ", "فاليومَ يؤذنُ بالملاحة ٍ أَنَّهُ", "سَيُطَلُّ فيه دمُ الدّنانِ ويسفَكُ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9422&r=&rc=279
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_14|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> الثّلجُ يسقُطُ أمْ لُجينٌ يُسْبَكُ <|vsep|> أم ذا حَصَا الكافورِ ظَلَّ يفرّكُ </|bsep|> <|bsep|> راحَتْ بهِ الأَرضُ الفضاءُ كأَنَّها <|vsep|> من كلِّ ناحية ٍ بثغرك تضحَكُ </|bsep|> <|bsep|> شَابَتْ ذَوَئبها فَبيَّنَ ضحكُهَا <|vsep|> طرباُ وعهدي بالمشيبِ ينسّكُ </|bsep|> <|bsep|> أَوفى على خُضْرِ الغصونِ وأصبحَتْ <|vsep|> كالدرّ في قُضْبِ الزمرّدِ تسلكُ </|bsep|> <|bsep|> وتزيّنُ الأشجارَ منهُ ملاءة ٌ <|vsep|> عمّا قليلٍ بالرّياحِ تَهَتَّكُ </|bsep|> <|bsep|> كانَتْ كعودِ الهندِ عُرْياً فانْكَفَتْ <|vsep|> في لونِ أبيضَ وهو أسودُ أحَلْكُ </|bsep|> <|bsep|> والجوُّ من أرجِ الهواءِ كأنَّه <|vsep|> ثوبٌ يعنبرُ تارة ً ويمسّكُ </|bsep|> <|bsep|> فخذي من الأَوتارِ حظّكِ نَّما <|vsep|> تتحرّكُ الأوتارُ حينَ تَحَرّكُ </|bsep|> </|psep|>
أَكْفِنَا يا عَذُولُ شرَّ لسانِكْ
1الخفيف
[ "أَكْفِنَا يا عَذُولُ شرَّ لسانِكْ", "وَالْهَ عنَّ فَشَأْنُنا غيرُ شَانِكْ", "دَعْ دُموعِي على الأَحبَّة تجري", "واجتنبني فلستُ من أخدَانِكْ", "فمكان الحبيبِ أكثَرُ من أَن", "أتسلَّى عن حُبّهِ لمكانكْ", "وهواهُ المصُونُ عنديَ لو ذق", "تَ لَبَانَ الرّقادُ عن أجفانِكْ", "أَيُّها الصَّبُّ بُحْ فقد شفّكَ الشّو", "قُ ومَلّكْتَ كفّهُ من عَنَانِكْ", "أيُّ وجْدَيكَ تشتكي ولى أيِّ", "خليلٍ تحنُّ من خُلاَّنِكْ", "أعلَى خلّكَ المساعدِ تبكي", "أمْ على طِيبِ ما مضى مِنْ زَمَانِكْ", "رُبّ راحٍ باكَرتُها في دمنهو", "رِكَ مَعْ مَنْ تودّ مِنْ خُلاّنِكْ", "من عُقارٍ كمثلِ ذهنِكَ صفواً", "في ناءٍ أرقَّ من جثمانِكْ", "تخضبُ الكفَّ وهي بيضاءُ فيها", "وتريكَ الهلاَلَ فوقَ بنانِكْ", "لونُها الوردُ رِيحُهَا الندّ تُغْنِي", "كَ بطيبِ النّسيمِ عن ريحانِكْ", "وغزالٍ كانَّ في مقلتيهِ", "سَيْفَكَ العَضَبَ أَو شَبَا أسنانِكْ", "قرطقيُّ يحارُ ذهنُكَ في وَصْ", "فِ ملاحاتِهِ بحسنِ بَيَانِكْ", "قد أراهُ يُطيعُ أمرَكَ في الوصْلِ", "ويعْصَى العذولَ في عصيانِكْ", "فَلَعمْري لئِنْ رَمَتْكَ اللّيالي", "بنوى ً أزعجَتْكَ عن أَوطانِكْ", "فذا ما تَرُوحُ في الحيّ نشوا", "نَيفوحُ العبيرُ من أردَانِكْ", "رُبَّما تقسمُ النّهارَ فَشَطراً", "لنفاذِ الأمورِ في ديوانِكْ", "وعشّياً تُراوحُ الرّاحَ بالشَّ", "طِّ على نيلِنَا بصوتِ قيانِكْ", "مع نديمٍ حلوِ الحديثِ يجارِي", "كَ الذي تشتَهيه في ميدَانِكْ", "أريحيٌّ كأنَّ قلبكَ في أض", "لاعِهِ أَو كلامِهِ بلسانِكْ", "فذا ما شكوتَ شَجوكَ في الح", "بِّ ليه ألهاكَ عن أشجانِكْ", "ومن الغُبنِ أن تباعدَكَ الأَيَّامُ", "مُ بعد الدّنوَ من نُدْمَانِكْ", "ومن الضّيمِ أَنْ تشيبكَ الأحداثُ", "فابنُ العشرينَ من أفعوانِكْ", "علَّ دهراً يُديِلُ من لوعة ِ البينِ", "بحالٍ تُدنِيكَ من خوانِكْ", "فيواتِيكَ مَنْ تحبّ وتَشْفي", "ما تجنُّ الضلوعُ من أحزانِكْ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9418&r=&rc=275
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_0|> ن <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> أَكْفِنَا يا عَذُولُ شرَّ لسانِكْ <|vsep|> وَالْهَ عنَّ فَشَأْنُنا غيرُ شَانِكْ </|bsep|> <|bsep|> دَعْ دُموعِي على الأَحبَّة تجري <|vsep|> واجتنبني فلستُ من أخدَانِكْ </|bsep|> <|bsep|> فمكان الحبيبِ أكثَرُ من أَن <|vsep|> أتسلَّى عن حُبّهِ لمكانكْ </|bsep|> <|bsep|> وهواهُ المصُونُ عنديَ لو ذق <|vsep|> تَ لَبَانَ الرّقادُ عن أجفانِكْ </|bsep|> <|bsep|> أَيُّها الصَّبُّ بُحْ فقد شفّكَ الشّو <|vsep|> قُ ومَلّكْتَ كفّهُ من عَنَانِكْ </|bsep|> <|bsep|> أيُّ وجْدَيكَ تشتكي ولى أيِّ <|vsep|> خليلٍ تحنُّ من خُلاَّنِكْ </|bsep|> <|bsep|> أعلَى خلّكَ المساعدِ تبكي <|vsep|> أمْ على طِيبِ ما مضى مِنْ زَمَانِكْ </|bsep|> <|bsep|> رُبّ راحٍ باكَرتُها في دمنهو <|vsep|> رِكَ مَعْ مَنْ تودّ مِنْ خُلاّنِكْ </|bsep|> <|bsep|> من عُقارٍ كمثلِ ذهنِكَ صفواً <|vsep|> في ناءٍ أرقَّ من جثمانِكْ </|bsep|> <|bsep|> تخضبُ الكفَّ وهي بيضاءُ فيها <|vsep|> وتريكَ الهلاَلَ فوقَ بنانِكْ </|bsep|> <|bsep|> لونُها الوردُ رِيحُهَا الندّ تُغْنِي <|vsep|> كَ بطيبِ النّسيمِ عن ريحانِكْ </|bsep|> <|bsep|> وغزالٍ كانَّ في مقلتيهِ <|vsep|> سَيْفَكَ العَضَبَ أَو شَبَا أسنانِكْ </|bsep|> <|bsep|> قرطقيُّ يحارُ ذهنُكَ في وَصْ <|vsep|> فِ ملاحاتِهِ بحسنِ بَيَانِكْ </|bsep|> <|bsep|> قد أراهُ يُطيعُ أمرَكَ في الوصْلِ <|vsep|> ويعْصَى العذولَ في عصيانِكْ </|bsep|> <|bsep|> فَلَعمْري لئِنْ رَمَتْكَ اللّيالي <|vsep|> بنوى ً أزعجَتْكَ عن أَوطانِكْ </|bsep|> <|bsep|> فذا ما تَرُوحُ في الحيّ نشوا <|vsep|> نَيفوحُ العبيرُ من أردَانِكْ </|bsep|> <|bsep|> رُبَّما تقسمُ النّهارَ فَشَطراً <|vsep|> لنفاذِ الأمورِ في ديوانِكْ </|bsep|> <|bsep|> وعشّياً تُراوحُ الرّاحَ بالشَّ <|vsep|> طِّ على نيلِنَا بصوتِ قيانِكْ </|bsep|> <|bsep|> مع نديمٍ حلوِ الحديثِ يجارِي <|vsep|> كَ الذي تشتَهيه في ميدَانِكْ </|bsep|> <|bsep|> أريحيٌّ كأنَّ قلبكَ في أض <|vsep|> لاعِهِ أَو كلامِهِ بلسانِكْ </|bsep|> <|bsep|> فذا ما شكوتَ شَجوكَ في الح <|vsep|> بِّ ليه ألهاكَ عن أشجانِكْ </|bsep|> <|bsep|> ومن الغُبنِ أن تباعدَكَ الأَيَّامُ <|vsep|> مُ بعد الدّنوَ من نُدْمَانِكْ </|bsep|> <|bsep|> ومن الضّيمِ أَنْ تشيبكَ الأحداثُ <|vsep|> فابنُ العشرينَ من أفعوانِكْ </|bsep|> <|bsep|> علَّ دهراً يُديِلُ من لوعة ِ البينِ <|vsep|> بحالٍ تُدنِيكَ من خوانِكْ </|bsep|> </|psep|>
حَسْبي مِنَ البزاة ِ والزدادِق
2الرجز
[ "حَسْبي مِنَ البزاة ِ والزدادِق", "بِبَيْدَقٍ يَصيدُ صَيْدُ الباشِقِ", "مؤدبٍ مدرّب الخلائِقِ", "أصيَدُ من معشوقة ٍ لعاشِقِ", "يسبقُ في السرعة ِ كلّ سابقِ", "ليسَ لهُ في قَصْدِهِ من عَائِقِ", "ربيتَه وكنتُ غيرَ واثقِ", "أَنَّ الغزازيقَ من البيادقِ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9407&r=&rc=264
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_15|> ق <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> حَسْبي مِنَ البزاة ِ والزدادِق <|vsep|> بِبَيْدَقٍ يَصيدُ صَيْدُ الباشِقِ </|bsep|> <|bsep|> مؤدبٍ مدرّب الخلائِقِ <|vsep|> أصيَدُ من معشوقة ٍ لعاشِقِ </|bsep|> <|bsep|> يسبقُ في السرعة ِ كلّ سابقِ <|vsep|> ليسَ لهُ في قَصْدِهِ من عَائِقِ </|bsep|> </|psep|>
إِنَّ مظلومَة َ التي
1الخفيف
[ "ِنَّ مظلومَة َ التي", "زُوِّجَتْ من أَبي عُمَرْ", "وَلَدَتْ لَيلة َ الزفَا", "فِ لى بعلِها ذَكَرْ", "قُلءتُ مِنْ أينَ ذا الغلا", "مُ وَمَا مَسَّهَا بَشَرْ", "قَالَ لي بَعْلُهَا أَلَمْ", "يأتِ في مُسْنَدِ الخَبَرْ", "وَلَدُ المرءِ للفِرا", "شِ للعاهِرِ الحَجَرْ", "قلتُ هُنِّيتُهُ على", "رُغْمَ مَنْ أَنكَرَ الخَبَرْ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9281&r=&rc=138
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_0|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> ِنَّ مظلومَة َ التي <|vsep|> زُوِّجَتْ من أَبي عُمَرْ </|bsep|> <|bsep|> وَلَدَتْ لَيلة َ الزفَا <|vsep|> فِ لى بعلِها ذَكَرْ </|bsep|> <|bsep|> قُلءتُ مِنْ أينَ ذا الغلا <|vsep|> مُ وَمَا مَسَّهَا بَشَرْ </|bsep|> <|bsep|> قَالَ لي بَعْلُهَا أَلَمْ <|vsep|> يأتِ في مُسْنَدِ الخَبَرْ </|bsep|> <|bsep|> وَلَدُ المرءِ للفِرا <|vsep|> شِ للعاهِرِ الحَجَرْ </|bsep|> </|psep|>
ورايتُهُ في الطّرسِ يَكْتُبُ مرَّة ً
5الطويل
[ "ورايتُهُ في الطّرسِ يَكْتُبُ مرَّة ً", "غلطاً ويوصِلُ مَحْوَهُ بِرُضَابِهِ", "فودَدْتُ أنِّي في يديهِ صحيفة ٌ", "وَوَدَدْتُهُ لا يهتدِي لِصَوابِهِ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9171&r=&rc=28
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_13|> ب <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> ورايتُهُ في الطّرسِ يَكْتُبُ مرَّة ً <|vsep|> غلطاً ويوصِلُ مَحْوَهُ بِرُضَابِهِ </|bsep|> </|psep|>
بأبي أقيكَ من الحوادثِ والرّدَى
6الكامل
[ "بأبي أقيكَ من الحوادثِ والرّدَى", "يا عودُ بلْ من طارقِ الحدثانِ", "فُجِعَتْ بهِ عوداً يَئِنُّ كأنَّهُ", "صَبّانِ مهجورانِ يشتكِيَانِ", "هزجاً قوامُ لِسانِهِ في أذنِهِ", "يا من رأى أذناً قوامَ لِسَانِ", "وكأَنَّ موقِعَ زيره زِيرانِ", "وكأَنَّهُ عودانِ يصطَحِبَانِ", "ومخففُّ الأجزاءِ ليس لِجِرْمِهِ", "وَزْنٌ يُميّلُ كَفّة َ الميزَانِ", "وكأَنَّ مقبضَهُ جبيرة ُ ساعِدٍ", "قد فُصّلَتْ بالدّرِّ والمرجَانِ", "في صدرِهِ من نقبهِ عَيْنَانِ", "وبنحرِهِ طَوْقٌ من الدّستانِ", "لا غَرْوَ سيّدة َ القيانِ فأنْسُنَا", "يبقى ويَهلِكُ سَيّدُ العِيدانِ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9481&r=&rc=338
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_14|> ن <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> بأبي أقيكَ من الحوادثِ والرّدَى <|vsep|> يا عودُ بلْ من طارقِ الحدثانِ </|bsep|> <|bsep|> فُجِعَتْ بهِ عوداً يَئِنُّ كأنَّهُ <|vsep|> صَبّانِ مهجورانِ يشتكِيَانِ </|bsep|> <|bsep|> هزجاً قوامُ لِسانِهِ في أذنِهِ <|vsep|> يا من رأى أذناً قوامَ لِسَانِ </|bsep|> <|bsep|> وكأَنَّ موقِعَ زيره زِيرانِ <|vsep|> وكأَنَّهُ عودانِ يصطَحِبَانِ </|bsep|> <|bsep|> ومخففُّ الأجزاءِ ليس لِجِرْمِهِ <|vsep|> وَزْنٌ يُميّلُ كَفّة َ الميزَانِ </|bsep|> <|bsep|> وكأَنَّ مقبضَهُ جبيرة ُ ساعِدٍ <|vsep|> قد فُصّلَتْ بالدّرِّ والمرجَانِ </|bsep|> <|bsep|> في صدرِهِ من نقبهِ عَيْنَانِ <|vsep|> وبنحرِهِ طَوْقٌ من الدّستانِ </|bsep|> </|psep|>
أمَرَّ عيشٌ وَحَالَ خفضُ
0البسيط
[ "أمَرَّ عيشٌ وَحَالَ خفضُ", "وحلَّ همٌّ وبانَ غَمْضُ", "ومضَّنِي حادثٌ دَهَانِي", "وطارقُ الحادثاتِ مضُّ", "وخانني الدّهرُ مِنْ ثقاتي", "فبانَ بَعضٌ وخانَ بَعضُ", "وأَسرَعَتْ فيهمُ المَنَايا", "وسِرُّ خَيلِ المنونِ رَكْضُ", "واسترجعَتْ منهمُ الليالي", "قروضَهَا والحياة ُ قَرْضُ", "وَعَضَّنِي منهمُ بنابٍ", "والدَّهْرُ مَودٍ لِمَنْ يَعَضُّ", "ونَقَضَتْ منهمُ شروطاً", "لَمْ يَكُ فيما يخافُ نَقْضُ", "بدورُ عزٍّ تضمَّنَتْهَا", "بعدَ بروجِ السماءِ أَرضُ", "كأنَّ كُلَّ امرىء ٍ عليه", "درهمُ اَسهمٍ تَقضُّ", "عاشوا كِرامَ الفعالِ وعيشُ ال", "وَرَى في المحولِ خَفْضُ", "تدحضُ عنهُمْ بهِ خطوبٌ", "ليسَ لأَذاهُنَّ دَحْضُ", "كَمْ غُصُنٍ في التّرابِ منهُمْ", "جَنَتْهُ أيدِي المنونِ غضُّ", "وخلَّفوا محتداً وعزّاً", "محضاً وبعضُ الكرامِ مَحْضُ", "لَمْ يَصُنِ البُخْلُ قطُّ مالاً", "لهمِ ولا يُستَذَلُّ عِرْضُ", "أَودى فأَودَتْ لهم مقالٌ", "وماتَ بَسْطٌ لُهُمْ وقبضُ", "والصَّبْرُ لاَّ ذا افتقَدْنَا", "مثلهمُ سنّة ٌ وَفَرْضُ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9361&r=&rc=218
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_4|> ض <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> أمَرَّ عيشٌ وَحَالَ خفضُ <|vsep|> وحلَّ همٌّ وبانَ غَمْضُ </|bsep|> <|bsep|> ومضَّنِي حادثٌ دَهَانِي <|vsep|> وطارقُ الحادثاتِ مضُّ </|bsep|> <|bsep|> وخانني الدّهرُ مِنْ ثقاتي <|vsep|> فبانَ بَعضٌ وخانَ بَعضُ </|bsep|> <|bsep|> وأَسرَعَتْ فيهمُ المَنَايا <|vsep|> وسِرُّ خَيلِ المنونِ رَكْضُ </|bsep|> <|bsep|> واسترجعَتْ منهمُ الليالي <|vsep|> قروضَهَا والحياة ُ قَرْضُ </|bsep|> <|bsep|> وَعَضَّنِي منهمُ بنابٍ <|vsep|> والدَّهْرُ مَودٍ لِمَنْ يَعَضُّ </|bsep|> <|bsep|> ونَقَضَتْ منهمُ شروطاً <|vsep|> لَمْ يَكُ فيما يخافُ نَقْضُ </|bsep|> <|bsep|> بدورُ عزٍّ تضمَّنَتْهَا <|vsep|> بعدَ بروجِ السماءِ أَرضُ </|bsep|> <|bsep|> كأنَّ كُلَّ امرىء ٍ عليه <|vsep|> درهمُ اَسهمٍ تَقضُّ </|bsep|> <|bsep|> عاشوا كِرامَ الفعالِ وعيشُ ال <|vsep|> وَرَى في المحولِ خَفْضُ </|bsep|> <|bsep|> تدحضُ عنهُمْ بهِ خطوبٌ <|vsep|> ليسَ لأَذاهُنَّ دَحْضُ </|bsep|> <|bsep|> كَمْ غُصُنٍ في التّرابِ منهُمْ <|vsep|> جَنَتْهُ أيدِي المنونِ غضُّ </|bsep|> <|bsep|> وخلَّفوا محتداً وعزّاً <|vsep|> محضاً وبعضُ الكرامِ مَحْضُ </|bsep|> <|bsep|> لَمْ يَصُنِ البُخْلُ قطُّ مالاً <|vsep|> لهمِ ولا يُستَذَلُّ عِرْضُ </|bsep|> <|bsep|> أَودى فأَودَتْ لهم مقالٌ <|vsep|> وماتَ بَسْطٌ لُهُمْ وقبضُ </|bsep|> </|psep|>
أتلفتُ مالي في العُقارِ
6الكامل
[ "أتلفتُ مالي في العُقارِ", "وخرجْتُ فيها من عِقَاِري", "حتَّى ذا كُتبَ الكتا", "بُ وجاءَني رُسُْ التَّجارِ", "قالوا الشهادة ُ بالعشيّ", "وتغيبُ في صدرِ النهارِ", "فأجبتُهُمْ رُدُّوا الكِتَا", "بَ ولا تعنّوا بانتظاري", "او كنت اسمح بالعشِّي", "لَمَا سَمَحْتُ بِبَيْعِ دَارِي" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9329&r=&rc=186
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_14|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> أتلفتُ مالي في العُقارِ <|vsep|> وخرجْتُ فيها من عِقَاِري </|bsep|> <|bsep|> حتَّى ذا كُتبَ الكتا <|vsep|> بُ وجاءَني رُسُْ التَّجارِ </|bsep|> <|bsep|> قالوا الشهادة ُ بالعشيّ <|vsep|> وتغيبُ في صدرِ النهارِ </|bsep|> <|bsep|> فأجبتُهُمْ رُدُّوا الكِتَا <|vsep|> بَ ولا تعنّوا بانتظاري </|bsep|> </|psep|>
تَراهُ في الصّدرِ من خَساسَتِهِ
13المنسرح
[ "تَراهُ في الصّدرِ من خَساسَتِهِ", "كأنَّهُ في أواخرِ المجلسْ", "لا يَفْهَمُ القولَ والخِطابَ ولا", "يُفْهِمُهُ فهو أَبكمُ أَخرَسْ", "يحكمُ في مِصْرَ والشّامِ وقد", "كانَ كثيراً لمثلِهِ يُحْرَسْ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9348&r=&rc=205
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_12|> س <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> تَراهُ في الصّدرِ من خَساسَتِهِ <|vsep|> كأنَّهُ في أواخرِ المجلسْ </|bsep|> <|bsep|> لا يَفْهَمُ القولَ والخِطابَ ولا <|vsep|> يُفْهِمُهُ فهو أَبكمُ أَخرَسْ </|bsep|> </|psep|>
قَدْ أتانا الذي بَعَثْتَ إلينا
1الخفيف
[ "قَدْ أتانا الذي بَعَثْتَ لينا", "وهو شيءٌ في وَقْتِنا مَعْدُومُ", "طلعة ٌ غضّة ٌ أتَتْنَا تُحاكي", "سَفَطاً فيهِ لؤلؤٌ منظومُ", "وكثيرٌ ما قلَّ عندكَ عندي", "ذْ حَبَاني بها رئيسٌ عَظِيمُ", "ما جوادٌ من جادَ بالمالِ لكِنَّ", "المواسِي هُوَ الجوادَ الكَرِيمُ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9475&r=&rc=332
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_0|> م <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> قَدْ أتانا الذي بَعَثْتَ لينا <|vsep|> وهو شيءٌ في وَقْتِنا مَعْدُومُ </|bsep|> <|bsep|> طلعة ٌ غضّة ٌ أتَتْنَا تُحاكي <|vsep|> سَفَطاً فيهِ لؤلؤٌ منظومُ </|bsep|> <|bsep|> وكثيرٌ ما قلَّ عندكَ عندي <|vsep|> ذْ حَبَاني بها رئيسٌ عَظِيمُ </|bsep|> </|psep|>
بِيضٌ لَبِسنَ حِدادَهُنَّ لمأتَمٍ
6الكامل
[ "بِيضٌ لَبِسنَ حِدادَهُنَّ لمأتَمٍ", "فَلَبِسْنَ منهُ الليلَ وقَ نَهَارِ", "ولطَمنَ منهُنَّ الخدودَ تأسّياً", "وسكَبنَ دمعاً كاللّجينِ الجَاري", "فكأَنَّما تلكَ الخدودَ بَنَفْسَجٌ", "وكأَنَّما تلكَ البَنَانُ دَرَارِي" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9295&r=&rc=152
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_14|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> بِيضٌ لَبِسنَ حِدادَهُنَّ لمأتَمٍ <|vsep|> فَلَبِسْنَ منهُ الليلَ وقَ نَهَارِ </|bsep|> <|bsep|> ولطَمنَ منهُنَّ الخدودَ تأسّياً <|vsep|> وسكَبنَ دمعاً كاللّجينِ الجَاري </|bsep|> </|psep|>
وقَلمٍ مِدَادُهُ ترابُ
2الرجز
[ "وقَلمٍ مِدَادُهُ ترابُ", "في صحفٍ سطورُهَا حِسَابُ", "يكثرُ فيهِ المَحْوُ والأضرابُ", "من غيرِ أن يسوَّدَ الكِتابُ", "حَتّى يبينَ الحقُّ والصوابُ", "وليسَ عجامٌ ولاِعرابُ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9166&r=&rc=23
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_15|> ب <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> وقَلمٍ مِدَادُهُ ترابُ <|vsep|> في صحفٍ سطورُهَا حِسَابُ </|bsep|> <|bsep|> يكثرُ فيهِ المَحْوُ والأضرابُ <|vsep|> من غيرِ أن يسوَّدَ الكِتابُ </|bsep|> </|psep|>
أَشكُو إلى الّلهِ دَمعاً حائراً أبداً
0البسيط
[ "أَشكُو لى الّلهِ دَمعاً حائراً أبداً", "لا يَسْتَقرّ فيجري أَو فيَنْحدِرُ", "الخوفُ يَنْهَاهُ والأَشْجانُ تأَمُرُهُ", "فقد تَكَافأَ فيهِ الخوفٌ والحَذَرُ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9261&r=&rc=118
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_4|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> أَشكُو لى الّلهِ دَمعاً حائراً أبداً <|vsep|> لا يَسْتَقرّ فيجري أَو فيَنْحدِرُ </|bsep|> </|psep|>
غَادِيَة ٌ والشّمسُ في طِرَادِهَا
2الرجز
[ "غَادِيَة ٌ والشّمسُ في طِرَادِهَا", "مكنونُهَا للسّرِّ في فؤادِها", "مريضَة ٌ تَشْكُو لى عُوّادهَا", "بياضُهَا قد ضَاعَ في سَوَادِهَا", "تكاد لولا الماءُ في مَزَادِهَا", "تحرقُهَا البروقُ باتّقَادِهَا", "لها على الروضَة ِ في بعادِهَا", "تَعطُّفُ الأُمِّ على أولادِها", "جاءَتْ لها بالعُذْرِ من مُرَادِهَا", "وأَرضَتِ النّسِيمَ باعتِيَادِهَا", "كأَنَّها في سُرْعَة ِ ارتدَادِهَا", "وحثّها للفرعِ من أَذْوادِهَا", "غَريبة ٌ حنّتْ لى بلادِهَا", "والأرضُ للزينة ِ في أعيادِهَا", "كأَنَّها للحَلْيَ في أَجْيَادِها", "وللّذي يُنْثَرُ من أَبرَادِهَا", "على رُباهَا وعلى هَادِهَا", "مغبرّة ٌ تفرطُ في كِيَادِهَا", "لِغَائِظِ النّاظِرِ من حُسّادِهَا", "فرَاوِحِ الخمرة َ أَو فَغَادِهَات", "نجلة ُ دَهْرٍ هو من أَجْدَادِهَا", "مِيلادُهُ أَقرَبُ من ميلادِها", "فيهِ شحيحُ خافَ من نَفَادِهَا", "فاشتطّ في السومِ على مُرْتَادِهَا", "أمّا وقد صَارَ من اعتقَادِهَا", "نِفَاقُهَا يدعُو لى كَسَادِهَا" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9256&r=&rc=113
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_15|> د <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> غَادِيَة ٌ والشّمسُ في طِرَادِهَا <|vsep|> مكنونُهَا للسّرِّ في فؤادِها </|bsep|> <|bsep|> مريضَة ٌ تَشْكُو لى عُوّادهَا <|vsep|> بياضُهَا قد ضَاعَ في سَوَادِهَا </|bsep|> <|bsep|> تكاد لولا الماءُ في مَزَادِهَا <|vsep|> تحرقُهَا البروقُ باتّقَادِهَا </|bsep|> <|bsep|> لها على الروضَة ِ في بعادِهَا <|vsep|> تَعطُّفُ الأُمِّ على أولادِها </|bsep|> <|bsep|> جاءَتْ لها بالعُذْرِ من مُرَادِهَا <|vsep|> وأَرضَتِ النّسِيمَ باعتِيَادِهَا </|bsep|> <|bsep|> كأَنَّها في سُرْعَة ِ ارتدَادِهَا <|vsep|> وحثّها للفرعِ من أَذْوادِهَا </|bsep|> <|bsep|> غَريبة ٌ حنّتْ لى بلادِهَا <|vsep|> والأرضُ للزينة ِ في أعيادِهَا </|bsep|> <|bsep|> كأَنَّها للحَلْيَ في أَجْيَادِها <|vsep|> وللّذي يُنْثَرُ من أَبرَادِهَا </|bsep|> <|bsep|> على رُباهَا وعلى هَادِهَا <|vsep|> مغبرّة ٌ تفرطُ في كِيَادِهَا </|bsep|> <|bsep|> لِغَائِظِ النّاظِرِ من حُسّادِهَا <|vsep|> فرَاوِحِ الخمرة َ أَو فَغَادِهَات </|bsep|> <|bsep|> نجلة ُ دَهْرٍ هو من أَجْدَادِهَا <|vsep|> مِيلادُهُ أَقرَبُ من ميلادِها </|bsep|> <|bsep|> فيهِ شحيحُ خافَ من نَفَادِهَا <|vsep|> فاشتطّ في السومِ على مُرْتَادِهَا </|bsep|> </|psep|>
لا تنكِرَنَّ الشَّيْبُ أنْتَ جنيتَهُ
6الكامل
[ "لا تنكِرَنَّ الشَّيْبُ أنْتَ جنيتَهُ", "بقطيعة ٍ وَجَنِيبَة ً وعِتَابِ", "لو لَمْ تَرُعْنِي بالصُّدُودِ وتارة ً", "بالبينِ طالَ تمتُّعِي بِشَبَابِي" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9173&r=&rc=30
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_14|> ب <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> لا تنكِرَنَّ الشَّيْبُ أنْتَ جنيتَهُ <|vsep|> بقطيعة ٍ وَجَنِيبَة ً وعِتَابِ </|bsep|> </|psep|>
نظرتُ إلى المِرَآة ِ فروَّعَتنِي
16الوافر
[ "نظرتُ لى المِرَة ِ فروَّعَتنِي", "طوالِعُ شَيْبَتَينِ ألمَّتا بِي", "فأَماَّ شيبَة ٌ فَفَزَعْتُ مِنْهَا", "لى المقراضِ حُبّاً بالتّصَابِي", "وأمَّا شيبة ٌ فَصَفحتُ عَنهَا", "لتشهدَ بالبراءَة ِ من خِضَابِي", "فيا عجباً لذلكَ من مَشِيبٍ", "أَقَمْتُ بِهِ الدَّليِلَ عَلى شَبَابِي" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9165&r=&rc=22
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_6|> ب <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> نظرتُ لى المِرَة ِ فروَّعَتنِي <|vsep|> طوالِعُ شَيْبَتَينِ ألمَّتا بِي </|bsep|> <|bsep|> فأَماَّ شيبَة ٌ فَفَزَعْتُ مِنْهَا <|vsep|> لى المقراضِ حُبّاً بالتّصَابِي </|bsep|> <|bsep|> وأمَّا شيبة ٌ فَصَفحتُ عَنهَا <|vsep|> لتشهدَ بالبراءَة ِ من خِضَابِي </|bsep|> </|psep|>
تَعَاوَرْنَنِي الآمالُ حتَّى نَهَكَتنِي
5الطويل
[ "تَعَاوَرْنَنِي المالُ حتَّى نَهَكَتنِي", "متى بَانَ منها تَالِدٌ بانَ طارفُ", "وأكثرتُ في الأرضِ التفرُّقَ معذراً", "فما بلغَتْ بي حيثُ أهوى المَصارفُ", "وعندي لَعَمْرُ اللهِ سيرٌ أعدّهُ", "لى الرّزقِ ِلاَّ أَنَّ حظيَّ واقِفُ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9389&r=&rc=246
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_13|> ف <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> تَعَاوَرْنَنِي المالُ حتَّى نَهَكَتنِي <|vsep|> متى بَانَ منها تَالِدٌ بانَ طارفُ </|bsep|> <|bsep|> وأكثرتُ في الأرضِ التفرُّقَ معذراً <|vsep|> فما بلغَتْ بي حيثُ أهوى المَصارفُ </|bsep|> </|psep|>
يا بَلائي مِنَ التي خَتَلتني
1الخفيف
[ "يا بَلائي مِنَ التي خَتَلتني", "بِدَلالٍ بهِ تُصَادُ النّفوسُ", "كتمتْنِي الهوى لتخدَع قلبيَ", "والهوى في ضَمِيرِها محسُوسُ", "تصرفُ اللحظَ حينَ تبصرُ نحوي", "وبأَحشائِهَا هَوًى ورسيسُ", "وتراني فيضحَكُ القلبُ منها", "جَذَلاً بي وِنْ علاها عبوسُ", "وذا ما اقترحتُ صوتاً عليها", "كايَدَتْنِي بأَنَّه محبُوسُ", "وَهْيَ لا تهتدي لِهذا ولكنْ", "هو مّما اَفادَهَا ِبليسُ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9339&r=&rc=196
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_0|> س <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> يا بَلائي مِنَ التي خَتَلتني <|vsep|> بِدَلالٍ بهِ تُصَادُ النّفوسُ </|bsep|> <|bsep|> كتمتْنِي الهوى لتخدَع قلبيَ <|vsep|> والهوى في ضَمِيرِها محسُوسُ </|bsep|> <|bsep|> تصرفُ اللحظَ حينَ تبصرُ نحوي <|vsep|> وبأَحشائِهَا هَوًى ورسيسُ </|bsep|> <|bsep|> وتراني فيضحَكُ القلبُ منها <|vsep|> جَذَلاً بي وِنْ علاها عبوسُ </|bsep|> <|bsep|> وذا ما اقترحتُ صوتاً عليها <|vsep|> كايَدَتْنِي بأَنَّه محبُوسُ </|bsep|> </|psep|>
أَشْتَهي في الغناء بُحّة َ حَلْقٍ
1الخفيف
[ "أَشْتَهي في الغناء بُحّة َ حَلْقٍ", "ناعم الصَّوتِ مُتْعَبٍ مكدودِ", "كأَنينِ المُحِبِّ أضعَفَهُ الشّوقُ", "فَضَاهَى بهِ أَنينَ العُودِ", "لا أحِبُّ الأوتارَ تعلو كما لا", "أَشتَهي الضرَّبَ لازماً للعمودِ", "وأحبُّ المجنَّباتِ لِحُبِّي", "للمبادي موصولة ٍ بالنشيدِ", "كهبوبِ الصَّبا تَوَسَّطَ حَالاً", "بينَ حَالينِ شدّة ٍ ورُكودِ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9228&r=&rc=85
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_0|> د <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> أَشْتَهي في الغناء بُحّة َ حَلْقٍ <|vsep|> ناعم الصَّوتِ مُتْعَبٍ مكدودِ </|bsep|> <|bsep|> كأَنينِ المُحِبِّ أضعَفَهُ الشّوقُ <|vsep|> فَضَاهَى بهِ أَنينَ العُودِ </|bsep|> <|bsep|> لا أحِبُّ الأوتارَ تعلو كما لا <|vsep|> أَشتَهي الضرَّبَ لازماً للعمودِ </|bsep|> <|bsep|> وأحبُّ المجنَّباتِ لِحُبِّي <|vsep|> للمبادي موصولة ٍ بالنشيدِ </|bsep|> </|psep|>
وَحْشِيَّة ُ العينينِ ميّاسَة ُ الـ
4السريع
[ "وَحْشِيَّة ُ العينينِ ميّاسَة ُ ال", "عطفينِ من تَرْبيَة ِ القَصْرِ", "البدرُ لا يُغنِيكَ عَنْهَا ذا", "غَابَتْ وتَغْنِيكَ عَنِ البَدْرِ", "في فَمِها مِسْكٌ وَمَشْمُولَة ٌ", "صِرْفٌ ومنظومٌ مِنَ الدُّرِّ", "فالمِسْكُ للنَّكْهَة ِ والخَمءرُ للرّيقَ", "ة ِ واللُّؤُلؤُ للثّغْرِ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9266&r=&rc=123
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_16|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> وَحْشِيَّة ُ العينينِ ميّاسَة ُ ال <|vsep|> عطفينِ من تَرْبيَة ِ القَصْرِ </|bsep|> <|bsep|> البدرُ لا يُغنِيكَ عَنْهَا ذا <|vsep|> غَابَتْ وتَغْنِيكَ عَنِ البَدْرِ </|bsep|> <|bsep|> في فَمِها مِسْكٌ وَمَشْمُولَة ٌ <|vsep|> صِرْفٌ ومنظومٌ مِنَ الدُّرِّ </|bsep|> </|psep|>
إلى اللّهِ أشكُو أخاً جَافياً
8المتقارب
[ "لى اللّهِ أشكُو أخاً جَافياً", "يُضِيعُ وأحفَظُ فيهِ الصنيعَهْ", "ذا ما الوشاة ُ سَعَوْا نحوه", "أصاخَ ليهم بأذنٍ سميعَهْ", "ويظهرُ لي منهُ في كلِّ يومٍ", "خلائقُ مستنكراتٌ قطيعَهْ", "كَثرتُ عَليهِ فأملَلْتُهُ", "وكلُّ كثيرٍ عدوُّ الطبيعَهْ", "وِنِّيَ لا أَعْلَمُ أَنَّ المللو", "لَ ليس يمرّنهُ غيرُ القطيعَهْ", "ولكنّ نفسي ذا استُكْرِهَتْ", "على الهجرِ ليستْ لهُ مستطيعَهْ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9375&r=&rc=232
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_5|> ع <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> لى اللّهِ أشكُو أخاً جَافياً <|vsep|> يُضِيعُ وأحفَظُ فيهِ الصنيعَهْ </|bsep|> <|bsep|> ذا ما الوشاة ُ سَعَوْا نحوه <|vsep|> أصاخَ ليهم بأذنٍ سميعَهْ </|bsep|> <|bsep|> ويظهرُ لي منهُ في كلِّ يومٍ <|vsep|> خلائقُ مستنكراتٌ قطيعَهْ </|bsep|> <|bsep|> كَثرتُ عَليهِ فأملَلْتُهُ <|vsep|> وكلُّ كثيرٍ عدوُّ الطبيعَهْ </|bsep|> <|bsep|> وِنِّيَ لا أَعْلَمُ أَنَّ المللو <|vsep|> لَ ليس يمرّنهُ غيرُ القطيعَهْ </|bsep|> </|psep|>
يا أبا الفضلِ يا أمير الظّراف
1الخفيف
[ "يا أبا الفضلِ يا أمير الظّراف", "ما عهدناكَ بالملولِ الجافي", "سرْ لينا بحقّ ما وكّدتْهُ", "بيننا الحالُ من صنوف التصافي", "نّنا في ظُرّيِّفٍ من غِنَاءٍ", "وشرابٍ لِطارقِ الهمِّ نَافي", "قد شربنا الأَقحافَ حتَّى حسبنَا", "أَنَّ هاماتنا بلا أقحافِ", "وشربنا الأَنصافَ حتَّى جَهَلَنا", "حدَّ ما بينَ الجورِ والنصافِ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9390&r=&rc=247
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_0|> ف <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> يا أبا الفضلِ يا أمير الظّراف <|vsep|> ما عهدناكَ بالملولِ الجافي </|bsep|> <|bsep|> سرْ لينا بحقّ ما وكّدتْهُ <|vsep|> بيننا الحالُ من صنوف التصافي </|bsep|> <|bsep|> نّنا في ظُرّيِّفٍ من غِنَاءٍ <|vsep|> وشرابٍ لِطارقِ الهمِّ نَافي </|bsep|> <|bsep|> قد شربنا الأَقحافَ حتَّى حسبنَا <|vsep|> أَنَّ هاماتنا بلا أقحافِ </|bsep|> </|psep|>
أطْلْق عِقَاَل الرُّوحِ بالرّاحِ
4السريع
[ "أطْلْق عِقَاَل الرُّوحِ بالرّاحِ", "نِّي ليها جِدُّ مُلْتَاحِ", "قَدْ كَدَّتِ الحكمَة ُ روحِي فَرَوْ", "وَحْهَا بثارٍ وأَقدَاحِ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9219&r=&rc=76
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_16|> ح <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> أطْلْق عِقَاَل الرُّوحِ بالرّاحِ <|vsep|> نِّي ليها جِدُّ مُلْتَاحِ </|bsep|> </|psep|>
لَمْ أرْضَ عَنْ نَفْسْي مخافَة َ سخطِهَا
6الكامل
[ "لَمْ أرْضَ عَنْ نَفْسْي مخافَة َ سخطِهَا", "ورِضَى الفَتَى عن نفسِهِ ِغْضَابُهَا", "لَوْ أَنَّنِي عنها رضيتُ لَقَصَّرَتْ", "عَمَّا تَزِيدُ بِمثلِهَا دابُهَا", "وببيتِنَا ثارُ ذَاكَ وأكثَرَتْ", "عَذْلي عليهِ وَطَالَ فيهِ عتَابُهَا" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9175&r=&rc=32
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_14|> ب <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> لَمْ أرْضَ عَنْ نَفْسْي مخافَة َ سخطِهَا <|vsep|> ورِضَى الفَتَى عن نفسِهِ ِغْضَابُهَا </|bsep|> <|bsep|> لَوْ أَنَّنِي عنها رضيتُ لَقَصَّرَتْ <|vsep|> عَمَّا تَزِيدُ بِمثلِهَا دابُهَا </|bsep|> </|psep|>
رِضَى المتجنّي غاية ٌ ليسَ تُدْرَك
5الطويل
[ "رِضَى المتجنّي غاية ٌ ليسَ تُدْرَك", "وفي كلّ وجهٍ للتجرُّمِ مسلَكُ", "ذا صاحبٌ يوماً تجنّى تركتُهُ", "على طبعِهِ والطبعُ بالمرءِ أمْلَكُ", "وصلتُكَ لمّا كنتَ فيَّ موحّداً", "وعزّيتُ فيكَ القلبَ ذ أنتَ مُشْرِكُ", "فنْ عدتَ لَخلاصِ عدتُ بهِ أَخاً", "ونْ تأبَ لاَّ تَركَهُ فهو أتْرَكُ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9417&r=&rc=274
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_13|> ل <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> رِضَى المتجنّي غاية ٌ ليسَ تُدْرَك <|vsep|> وفي كلّ وجهٍ للتجرُّمِ مسلَكُ </|bsep|> <|bsep|> ذا صاحبٌ يوماً تجنّى تركتُهُ <|vsep|> على طبعِهِ والطبعُ بالمرءِ أمْلَكُ </|bsep|> <|bsep|> وصلتُكَ لمّا كنتَ فيَّ موحّداً <|vsep|> وعزّيتُ فيكَ القلبَ ذ أنتَ مُشْرِكُ </|bsep|> </|psep|>
أخٌ لي كُنتُ أُغبَطُ باعتقادِه
16الوافر
[ "أخٌ لي كُنتُ أُغبَطُ باعتقادِه", "ولا أخشى التنكُّرَ من ودادِه", "هِلالٌ في ِضَاءَتِهَ حياءٌ", "سماحَتُهُ شهابٌ في اتّقادِه", "أهاديهِ القوافي مُسرعَاتٍ", "ليهِ فليتَ أنِّي لم أهَادِه", "واقبسُهُ فيورَى من زِنَادِي", "ويقبسُني فاُورَى من زِنَادِهْ", "وأعضُدُه برأيٍ من سَدَادِي", "ويعضُدُني برأيٍ من سَدَادِهْ", "فكان َوكنتُ والِخلاصُ منهُ", "بحيثُ يُرَى بن صخرٍ من زَيادِهْ", "واُسعِدُهُ أقبَلُ ما دَعَاني", "لهُ من غِيّهِ أو منْ رَشَادِهْ", "صَلحْتُ لَهُ فادرَكَهُ نُبُوٌّ", "فأظهرَ بالتّنافُرِ من فَسَادِهْ", "وكانً قِيادُه بيدي ذَليلاً", "فصَعَّبَتْ الحوادثُ من قِيَادِهْ", "فأَصبَحَ قد تبُرَّأ من وِدَادِي", "كما برءَ المتيَّمُ من فؤادِهْ", "وعانَدَني ولَمْ أَعْلَمْ باَنِّي", "سَأُنقَلُ من هواهُ لى عِنَادِهْ", "ومالَ لى البعادِ ولستُ أخشَى", "حِمَامَ الموتِ لاَّ من بِعَادِهْ", "وكابَدَني ولم أرَ قَطُّ أَحْلَى", "من المعشوقِ لفظاً في كِبَادِهْ", "ومُعْتَدٌّ عليَّ ولستُ مِمّنْ", "يكدّر صفوَ ودٍّ في اعتدادِهْ", "مَعَنَّى في انتقَادِ حُلَّي شعري", "وفضلُ الشّعرِ يَظْهَرُ في انتقادِهْ", "ولو حَاوَلْتَ أَنْ تُزْرِي ببدرٍ", "طلبتَ لَهُ المعايبَ من سَوَادِهْ", "وما كلُّ الكواكبِ مستنيرٌ", "فيُغْنِي بالضَاءَة ِ في انفرادِهْ", "وقد ينهَلُّ بعدَ الظّلِّ وَبْلٌ", "وغَمْرُ الماءِ يظهَرُ في حشَادِهْ", "خفافاً بَانَ عَنْ طَرَفي لذيذَ ال", "كَرَى وأزالَ عن خَدَّي وِسَادِهْ", "كأنِّي قد عذلتُ لهُ حبيباً", "فصارَمَهُ وشَرَّدَ مِنْ رُقادِهْ", "ولو سَفَكَة ْ يداهُ دَم ابنَ عمِّي", "أو ابني لَمْ أُثِرْهُ وَلَمْ أَعَادِهْ", "ولو قَتْلي أَرادَ قَتَلْتُ نَفْسِي", "لَهُ عمداً لِيَبْلُغَ مِنْ مُرادِهْ", "أواصِلُ ِنْ جفا وأغُضُّ ما نْ", "هَفَا وألِينُ في وقتِ احتِدادِهْ", "وكنتُ عليهِ مُعْتَمداً فَلَمّا", "تغيَّرَ لِي أَقمتُ على اعتِمَادِهْ", "وتبتُ ليهِ من ذَنْبٍ جَنَاهُ", "ولَمْ أفقِدْهُ شخصي بافِتقَادِهْ", "أَبا بكرٍ لمجدِكَ حينَ تسمُو", "بِطَارِفِهِ وتضحكُ من تِلادهْ", "ولفظِك نَظْمُ دُرٍّ في قريضٍ", "كنظمِ العقدِ يزهُو بانعِقَادِهْ", "أقِلْنِي نْ عَثَرْتُ وخُذْ بكَفَّيْ", "أخِيكَ وفُكَّ طرفي مِنْ سُهَادِهْ", "فما كتَبتْ يَدي الأبيات حتَّى", "جرى قلبي بِدَمْعِي من مدادِهْ", "وِنْ أَكُ مّنباً فَعَفَوْتَ عنِّي", "فنَّ اللّه يعفو عَنْ عَبَادِهْ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9249&r=&rc=106
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_6|> د <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> أخٌ لي كُنتُ أُغبَطُ باعتقادِه <|vsep|> ولا أخشى التنكُّرَ من ودادِه </|bsep|> <|bsep|> هِلالٌ في ِضَاءَتِهَ حياءٌ <|vsep|> سماحَتُهُ شهابٌ في اتّقادِه </|bsep|> <|bsep|> أهاديهِ القوافي مُسرعَاتٍ <|vsep|> ليهِ فليتَ أنِّي لم أهَادِه </|bsep|> <|bsep|> واقبسُهُ فيورَى من زِنَادِي <|vsep|> ويقبسُني فاُورَى من زِنَادِهْ </|bsep|> <|bsep|> وأعضُدُه برأيٍ من سَدَادِي <|vsep|> ويعضُدُني برأيٍ من سَدَادِهْ </|bsep|> <|bsep|> فكان َوكنتُ والِخلاصُ منهُ <|vsep|> بحيثُ يُرَى بن صخرٍ من زَيادِهْ </|bsep|> <|bsep|> واُسعِدُهُ أقبَلُ ما دَعَاني <|vsep|> لهُ من غِيّهِ أو منْ رَشَادِهْ </|bsep|> <|bsep|> صَلحْتُ لَهُ فادرَكَهُ نُبُوٌّ <|vsep|> فأظهرَ بالتّنافُرِ من فَسَادِهْ </|bsep|> <|bsep|> وكانً قِيادُه بيدي ذَليلاً <|vsep|> فصَعَّبَتْ الحوادثُ من قِيَادِهْ </|bsep|> <|bsep|> فأَصبَحَ قد تبُرَّأ من وِدَادِي <|vsep|> كما برءَ المتيَّمُ من فؤادِهْ </|bsep|> <|bsep|> وعانَدَني ولَمْ أَعْلَمْ باَنِّي <|vsep|> سَأُنقَلُ من هواهُ لى عِنَادِهْ </|bsep|> <|bsep|> ومالَ لى البعادِ ولستُ أخشَى <|vsep|> حِمَامَ الموتِ لاَّ من بِعَادِهْ </|bsep|> <|bsep|> وكابَدَني ولم أرَ قَطُّ أَحْلَى <|vsep|> من المعشوقِ لفظاً في كِبَادِهْ </|bsep|> <|bsep|> ومُعْتَدٌّ عليَّ ولستُ مِمّنْ <|vsep|> يكدّر صفوَ ودٍّ في اعتدادِهْ </|bsep|> <|bsep|> مَعَنَّى في انتقَادِ حُلَّي شعري <|vsep|> وفضلُ الشّعرِ يَظْهَرُ في انتقادِهْ </|bsep|> <|bsep|> ولو حَاوَلْتَ أَنْ تُزْرِي ببدرٍ <|vsep|> طلبتَ لَهُ المعايبَ من سَوَادِهْ </|bsep|> <|bsep|> وما كلُّ الكواكبِ مستنيرٌ <|vsep|> فيُغْنِي بالضَاءَة ِ في انفرادِهْ </|bsep|> <|bsep|> وقد ينهَلُّ بعدَ الظّلِّ وَبْلٌ <|vsep|> وغَمْرُ الماءِ يظهَرُ في حشَادِهْ </|bsep|> <|bsep|> خفافاً بَانَ عَنْ طَرَفي لذيذَ ال <|vsep|> كَرَى وأزالَ عن خَدَّي وِسَادِهْ </|bsep|> <|bsep|> كأنِّي قد عذلتُ لهُ حبيباً <|vsep|> فصارَمَهُ وشَرَّدَ مِنْ رُقادِهْ </|bsep|> <|bsep|> ولو سَفَكَة ْ يداهُ دَم ابنَ عمِّي <|vsep|> أو ابني لَمْ أُثِرْهُ وَلَمْ أَعَادِهْ </|bsep|> <|bsep|> ولو قَتْلي أَرادَ قَتَلْتُ نَفْسِي <|vsep|> لَهُ عمداً لِيَبْلُغَ مِنْ مُرادِهْ </|bsep|> <|bsep|> أواصِلُ ِنْ جفا وأغُضُّ ما نْ <|vsep|> هَفَا وألِينُ في وقتِ احتِدادِهْ </|bsep|> <|bsep|> وكنتُ عليهِ مُعْتَمداً فَلَمّا <|vsep|> تغيَّرَ لِي أَقمتُ على اعتِمَادِهْ </|bsep|> <|bsep|> وتبتُ ليهِ من ذَنْبٍ جَنَاهُ <|vsep|> ولَمْ أفقِدْهُ شخصي بافِتقَادِهْ </|bsep|> <|bsep|> أَبا بكرٍ لمجدِكَ حينَ تسمُو <|vsep|> بِطَارِفِهِ وتضحكُ من تِلادهْ </|bsep|> <|bsep|> ولفظِك نَظْمُ دُرٍّ في قريضٍ <|vsep|> كنظمِ العقدِ يزهُو بانعِقَادِهْ </|bsep|> <|bsep|> أقِلْنِي نْ عَثَرْتُ وخُذْ بكَفَّيْ <|vsep|> أخِيكَ وفُكَّ طرفي مِنْ سُهَادِهْ </|bsep|> <|bsep|> فما كتَبتْ يَدي الأبيات حتَّى <|vsep|> جرى قلبي بِدَمْعِي من مدادِهْ </|bsep|> </|psep|>
أخٌ لي عادَ من بعدِ اجتِنَابِهْ
16الوافر
[ "أخٌ لي عادَ من بعدِ اجتِنَابِهْ", "ففرَّقَ بينَ قلبي واكتِئَابِهْ", "حَبَانِي بالعتابِ وكانَ ظنِّي", "بهِ أنْ لا سَبِيلَ لى عِتَابِهْ", "وخَاطَبَنِي فَخِلْتُ بأنَّ زَهرَ ال", "رُبى الموشِيَّ يُجْنى مِنْ خِطَابِهْ", "بلفظٍ لو بَدَا لحليفِ شَيْبٍ", "لفارَقَهُ وعادَ لى شَبَابِهْ", "فَقَرَّبَ بينَ أَجفاني وغَمْضِي", "وباعَدَ بين دَمعِي وانسِكابِهْ", "وردَّ البرءَ في جسمٍ نوى مِنْ", "سُقَامِ الصدِّ حينَ ثَوَى لِمَا بِهِ", "أَتانِي أَرْيُ مَنْطِقِهِ فَعَضَّ", "على ما ذُقتُهُ من طَعمِ صَابِهْ", "وكانَ أَلذَّ عندي مِنْ رُضَابِ ال", "حَبِيبِ ذا قَدرتُ على رِضَابِهْ", "ذا انتسبَ الثّقَاتُ لى وفاءٍ", "فحسبُكَ بانتسابي وانتسابِهْ", "على أنِّي وِن جِزْتُ الثريَّا", "فليسَ أقاسَ بَعْدُ لى تُرَابِهْ", "ولَوْ أَقْسَمْتُ أنَّ المجدَ شيءٌ", "لهُ دونَ البريَّة ِ لَمْ أُحَابِهْ", "حبيبٌ كنتُ نْ وَارَيتُ شَخصِي", "رأتْ عيناكَ شخصي في ثِيابِهْ", "حِمَامي في تَنَائِيهِ ولكنْ", "حياتي حينَ يقربُ باقترابِهْ", "ذا ما اقتادَني ألفلا قِيَادي", "قيادَ الماءِ أسْرَعَ في انصِبَابِهْ", "فلمَّا أحَدَثَ الدَّهْرُ ارتياباً", "غَدَا متعلِّقاً بعُرَى ارتيابِهْ", "يعاقِبُنِي على غيرِ اجترامٍ", "فاصبرُ حين يُبلِغُ في عِقَابِهْ", "رجاءَ يابهِ لي بالذي لمْ", "أزلْ صبّاً ليهِ مْن يابِهْ", "وَمَالي لاَ أَخافُ ذَهَابَ وُدٍّ", "وَجَدْتُ ذهابَ نفسي في ذَهَابِهْ", "أمِنْ معنًى تبسَّمَ عَنْ صوابٍ", "فأحببتُ الزيادَة َ في صوابِهْ", "يغادِرُني التجنِّي كلَّ يومٍ", "صريعاً بينَ مخلبِهِ ونابِهْ", "كأنِّي قد رَضيتُ عن الليالي", "واسعَدْتُ الزمانَ على انقلابِهْ", "وما أنا وارتكابَ الأَمرِ حتَّى", "أرَى ما خَلْفَهُ قَبْلَ ارتِكَابِهْ", "أَبا الفضلِ افتَتَحْتَ القَضْلَ لّما", "أَرَحْتَ مُعَذَّباً لَكَ مِن عَذابِهْ", "فَقَدْ أَسْكَنْتَ قلباَ كادَ مّما", "حَشَدْتَ عليهِ يخرجُ مِن حِجَابِهْ", "وَأَطْفَا بَرْدُ وَصِلْكَ حَرَّ هَجْرٍ", "تلهَّبَتِ الجوانِحُ بالتهابِهْ", "وكنتَ ذا مَدَدْتَ لِجَمِّ أَمْرٍ", "بَدَا لَمْ تَأْتِهِ مِنْ غيرِ بَابِهْ", "بنفسي شيمة ٌ لَكَ لَوْ أُتيحَتْ", "لِذي طمِ لكانَتْ من سِهابِهْ", "وَلِي قلَمٌ ذا كاتَمْتُ مَا بِي", "تبيَّنَ في انتخابِي وانتخابِهْ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9180&r=&rc=37
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_6|> ب <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> أخٌ لي عادَ من بعدِ اجتِنَابِهْ <|vsep|> ففرَّقَ بينَ قلبي واكتِئَابِهْ </|bsep|> <|bsep|> حَبَانِي بالعتابِ وكانَ ظنِّي <|vsep|> بهِ أنْ لا سَبِيلَ لى عِتَابِهْ </|bsep|> <|bsep|> وخَاطَبَنِي فَخِلْتُ بأنَّ زَهرَ ال <|vsep|> رُبى الموشِيَّ يُجْنى مِنْ خِطَابِهْ </|bsep|> <|bsep|> بلفظٍ لو بَدَا لحليفِ شَيْبٍ <|vsep|> لفارَقَهُ وعادَ لى شَبَابِهْ </|bsep|> <|bsep|> فَقَرَّبَ بينَ أَجفاني وغَمْضِي <|vsep|> وباعَدَ بين دَمعِي وانسِكابِهْ </|bsep|> <|bsep|> وردَّ البرءَ في جسمٍ نوى مِنْ <|vsep|> سُقَامِ الصدِّ حينَ ثَوَى لِمَا بِهِ </|bsep|> <|bsep|> أَتانِي أَرْيُ مَنْطِقِهِ فَعَضَّ <|vsep|> على ما ذُقتُهُ من طَعمِ صَابِهْ </|bsep|> <|bsep|> وكانَ أَلذَّ عندي مِنْ رُضَابِ ال <|vsep|> حَبِيبِ ذا قَدرتُ على رِضَابِهْ </|bsep|> <|bsep|> ذا انتسبَ الثّقَاتُ لى وفاءٍ <|vsep|> فحسبُكَ بانتسابي وانتسابِهْ </|bsep|> <|bsep|> على أنِّي وِن جِزْتُ الثريَّا <|vsep|> فليسَ أقاسَ بَعْدُ لى تُرَابِهْ </|bsep|> <|bsep|> ولَوْ أَقْسَمْتُ أنَّ المجدَ شيءٌ <|vsep|> لهُ دونَ البريَّة ِ لَمْ أُحَابِهْ </|bsep|> <|bsep|> حبيبٌ كنتُ نْ وَارَيتُ شَخصِي <|vsep|> رأتْ عيناكَ شخصي في ثِيابِهْ </|bsep|> <|bsep|> حِمَامي في تَنَائِيهِ ولكنْ <|vsep|> حياتي حينَ يقربُ باقترابِهْ </|bsep|> <|bsep|> ذا ما اقتادَني ألفلا قِيَادي <|vsep|> قيادَ الماءِ أسْرَعَ في انصِبَابِهْ </|bsep|> <|bsep|> فلمَّا أحَدَثَ الدَّهْرُ ارتياباً <|vsep|> غَدَا متعلِّقاً بعُرَى ارتيابِهْ </|bsep|> <|bsep|> يعاقِبُنِي على غيرِ اجترامٍ <|vsep|> فاصبرُ حين يُبلِغُ في عِقَابِهْ </|bsep|> <|bsep|> رجاءَ يابهِ لي بالذي لمْ <|vsep|> أزلْ صبّاً ليهِ مْن يابِهْ </|bsep|> <|bsep|> وَمَالي لاَ أَخافُ ذَهَابَ وُدٍّ <|vsep|> وَجَدْتُ ذهابَ نفسي في ذَهَابِهْ </|bsep|> <|bsep|> أمِنْ معنًى تبسَّمَ عَنْ صوابٍ <|vsep|> فأحببتُ الزيادَة َ في صوابِهْ </|bsep|> <|bsep|> يغادِرُني التجنِّي كلَّ يومٍ <|vsep|> صريعاً بينَ مخلبِهِ ونابِهْ </|bsep|> <|bsep|> كأنِّي قد رَضيتُ عن الليالي <|vsep|> واسعَدْتُ الزمانَ على انقلابِهْ </|bsep|> <|bsep|> وما أنا وارتكابَ الأَمرِ حتَّى <|vsep|> أرَى ما خَلْفَهُ قَبْلَ ارتِكَابِهْ </|bsep|> <|bsep|> أَبا الفضلِ افتَتَحْتَ القَضْلَ لّما <|vsep|> أَرَحْتَ مُعَذَّباً لَكَ مِن عَذابِهْ </|bsep|> <|bsep|> فَقَدْ أَسْكَنْتَ قلباَ كادَ مّما <|vsep|> حَشَدْتَ عليهِ يخرجُ مِن حِجَابِهْ </|bsep|> <|bsep|> وَأَطْفَا بَرْدُ وَصِلْكَ حَرَّ هَجْرٍ <|vsep|> تلهَّبَتِ الجوانِحُ بالتهابِهْ </|bsep|> <|bsep|> وكنتَ ذا مَدَدْتَ لِجَمِّ أَمْرٍ <|vsep|> بَدَا لَمْ تَأْتِهِ مِنْ غيرِ بَابِهْ </|bsep|> <|bsep|> بنفسي شيمة ٌ لَكَ لَوْ أُتيحَتْ <|vsep|> لِذي طمِ لكانَتْ من سِهابِهْ </|bsep|> </|psep|>
ما تَرَى في الصبوحِ أيّدَكَ اللّه
1الخفيف
[ "ما تَرَى في الصبوحِ أيّدَكَ اللّه", "فهذا أوانُ حَثَّ الصَّبُوحِ", "غَسَقٌ رائحٌ وديِكٌ صدوحٌ", "فأجِب دَعْوَة َ المُنادي الصّدُوحِ", "وكأنَّ الصّبَاحَ أوْجُهُ رهبا", "نٍ تَطَلَّعْنَ من فتوقِ المُسُوحِ", "وأَرَى القَطْرَ قَدْ تَتَابَعَ يحكي", "دمعَ عَيْنَي أخي فؤادٍ جَرِيحِ", "وعلى الديكِ ونْ قَدْ رانَ", "أذكى من عبيرٍ بقهوة ٍ مجدوحِ", "وكبابٌ مَشَرّحٌ أرْهَفَتْهُ", "كفُّ طاهٍ لطيفة ُ التّشْريحِ", "ولَنَا قينة ٌ تُشَابِهُ طَبْيَاً", "وأخٌ ماجدٌ خفيفُ الرّوحِ", "ورحيقٌ معتّقٌ كِسْرَوِيٌّ", "كَدمِ الشادِنِ الغريرِ الذبيحِ", "ومغنٍّ يُرِيكَ مَعْبَدَ في المجلسِ", "فصيحٍ يشدو بِعُودٍ فَصِيحِ", "وصنوفٌ مِنَ الرّيَاحينِ ليسَتْ", "من عرارٍ ولا أفانينَ شِيحِ", "وسقاة ٌ مِثْلُ الظباءِ علينا", "تتهادَى من سانحٍ وَبَريحِ", "كُلُّ سَاجي الجفونِ في ريقِهِ البُرْ", "ءُ وفي لَفْظِهِ سقامُ الصَّحِيحِ", "مخطفُ الخصرِ في القِبَاءِ كَغُصْنِ البَ", "انَة ِ الغَضِّ يومَ غيمٍ وَرِيحِ", "لكَ غَيرُ القبيحِ ما تَبتَغِي في", "هِ وحَاشَاكَ من فِعَالِ القَبيحِ", "فتفَضَّلْ وَكُنْ جَوَابَ كتابي", "وَاعْصَ في اللّهوِ قَوْلَ كُلِّ نَصِيحِ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9212&r=&rc=69
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_0|> ح <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> ما تَرَى في الصبوحِ أيّدَكَ اللّه <|vsep|> فهذا أوانُ حَثَّ الصَّبُوحِ </|bsep|> <|bsep|> غَسَقٌ رائحٌ وديِكٌ صدوحٌ <|vsep|> فأجِب دَعْوَة َ المُنادي الصّدُوحِ </|bsep|> <|bsep|> وكأنَّ الصّبَاحَ أوْجُهُ رهبا <|vsep|> نٍ تَطَلَّعْنَ من فتوقِ المُسُوحِ </|bsep|> <|bsep|> وأَرَى القَطْرَ قَدْ تَتَابَعَ يحكي <|vsep|> دمعَ عَيْنَي أخي فؤادٍ جَرِيحِ </|bsep|> <|bsep|> وعلى الديكِ ونْ قَدْ رانَ <|vsep|> أذكى من عبيرٍ بقهوة ٍ مجدوحِ </|bsep|> <|bsep|> وكبابٌ مَشَرّحٌ أرْهَفَتْهُ <|vsep|> كفُّ طاهٍ لطيفة ُ التّشْريحِ </|bsep|> <|bsep|> ولَنَا قينة ٌ تُشَابِهُ طَبْيَاً <|vsep|> وأخٌ ماجدٌ خفيفُ الرّوحِ </|bsep|> <|bsep|> ورحيقٌ معتّقٌ كِسْرَوِيٌّ <|vsep|> كَدمِ الشادِنِ الغريرِ الذبيحِ </|bsep|> <|bsep|> ومغنٍّ يُرِيكَ مَعْبَدَ في المجلسِ <|vsep|> فصيحٍ يشدو بِعُودٍ فَصِيحِ </|bsep|> <|bsep|> وصنوفٌ مِنَ الرّيَاحينِ ليسَتْ <|vsep|> من عرارٍ ولا أفانينَ شِيحِ </|bsep|> <|bsep|> وسقاة ٌ مِثْلُ الظباءِ علينا <|vsep|> تتهادَى من سانحٍ وَبَريحِ </|bsep|> <|bsep|> كُلُّ سَاجي الجفونِ في ريقِهِ البُرْ <|vsep|> ءُ وفي لَفْظِهِ سقامُ الصَّحِيحِ </|bsep|> <|bsep|> مخطفُ الخصرِ في القِبَاءِ كَغُصْنِ البَ <|vsep|> انَة ِ الغَضِّ يومَ غيمٍ وَرِيحِ </|bsep|> <|bsep|> لكَ غَيرُ القبيحِ ما تَبتَغِي في <|vsep|> هِ وحَاشَاكَ من فِعَالِ القَبيحِ </|bsep|> </|psep|>
بأَبِي أَنْتَ لِمْ تَبِيتٌ فَوَافِي
1الخفيف
[ "بأَبِي أَنْتَ لِمْ تَبِيتٌ فَوَافِي", "طارقاً طيفَكَ المليحَ فَبَاتَا", "وتأبَّيْتَ أَنْ تُغَنِّي فغَنَّى", "عَنْكَ مِمَّا اقْتَرَحْتُهُ أصوَاتَا", "وَنَظَمنا شِعْراً رقيقاً فغَنَّا", "هُ بِلحنٍ يُحْيِي بهِ الأمواتَا", "في الثَّقيلِ الثاني فَتَرْوى ذا شِئْ", "تَ لِكيما نُفِيدَكَ الأبْيَاتا" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9187&r=&rc=44
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_0|> ت <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> بأَبِي أَنْتَ لِمْ تَبِيتٌ فَوَافِي <|vsep|> طارقاً طيفَكَ المليحَ فَبَاتَا </|bsep|> <|bsep|> وتأبَّيْتَ أَنْ تُغَنِّي فغَنَّى <|vsep|> عَنْكَ مِمَّا اقْتَرَحْتُهُ أصوَاتَا </|bsep|> <|bsep|> وَنَظَمنا شِعْراً رقيقاً فغَنَّا <|vsep|> هُ بِلحنٍ يُحْيِي بهِ الأمواتَا </|bsep|> </|psep|>
بدتْ في نسوة ٍ مثلِ الـ
15الهزج
[ "بدتْ في نسوة ٍ مثلِ ال", "مَهَا أُدْمِجْنَ ِدْمَاجَا", "تَجَاذَبْنَ مِنْ الأَرْدَافِ", "فِ كُثباناً وأمواجَا", "وبشَّرْنَ منْ الأبشَا", "رِ فِي الدِّيَباجِ دِيباجَا", "وَقُضْباناً مِنَ الفضّ", "ة ِ قد أَثْمَرتِ العَاجَا", "فلمَّا طُفْنَ بالمجلِ", "سِ أفراداً وأزوَاجَا", "تجاوَبْنَ فَفُتنَ", "كَ أَرمالاً وأَنعاجَا", "فَلاَ لومٌ على قلبِ", "كَ ِنْ هُيِّجَ فاهْتَاجَا" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9190&r=&rc=47
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_10|> ج <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> بدتْ في نسوة ٍ مثلِ ال <|vsep|> مَهَا أُدْمِجْنَ ِدْمَاجَا </|bsep|> <|bsep|> تَجَاذَبْنَ مِنْ الأَرْدَافِ <|vsep|> فِ كُثباناً وأمواجَا </|bsep|> <|bsep|> وبشَّرْنَ منْ الأبشَا <|vsep|> رِ فِي الدِّيَباجِ دِيباجَا </|bsep|> <|bsep|> وَقُضْباناً مِنَ الفضّ <|vsep|> ة ِ قد أَثْمَرتِ العَاجَا </|bsep|> <|bsep|> فلمَّا طُفْنَ بالمجلِ <|vsep|> سِ أفراداً وأزوَاجَا </|bsep|> <|bsep|> تجاوَبْنَ فَفُتنَ <|vsep|> كَ أَرمالاً وأَنعاجَا </|bsep|> </|psep|>
سلامٌ على دَيْرِ القصيرِ وسُجْفِهِ
5الطويل
[ "سلامٌ على دَيْرِ القصيرِ وسُجْفِهِ", "فجنّاتِ حلوانٍ لى النخلاَتِ", "مَنَازِلُ كانَتْ لي بهنٌّ مرِبٌ", "وَكَانَتْ مَوَاخيري ومنتَزَهَاتِي", "ذا جِئتُها كانَ الجيادُ مراكبِي", "وَمنُصْرَفِي فِي السفرِ مُنْحَدَرَاتِ", "فأقْنصُ بالأسْحَارِ وَحْشِيّ عِينِهَا", "وأغدوا على النسيّ في الظّلماتِ", "معي كُلُّ بَسَّامٍ أَغَرَّ مُسَاعِدٍ", "عَلَى كلِّ مَا يَهْوَى النَديِمُ موالِي", "وجُردٌ عِتَاقٌ كالظّباءِ ضَوَامرٌ", "يبادِرنَ في مضمارها القصباتِ", "ولحمانُ مَما أَمْسَكَتْهُ كِلاَبُنَا", "علينا ومّما صِيدَ بالشبّكاتِ", "طعامٌ ذا ما شئتُ بَاشَرْتُ طَبخَهُ", "عَلَى كَثْرَة ٍ مِن غُلْمَتِي وَطُهَاتِي", "وصفراءُ مثلُ التبرِ يَحْمِلُ كَأْسَهَا", "شديدُ فتورِ الطرفِ واللحظاتِ", "كأنَّ قضيبَ البانِ عند اهتزازِهِ", "تَعَلَّمَ من أَعطَافِها الحركاَتِ", "هَنَالِكَ تَصْفُو لي مَشارِبُ لَذَّتِي", "وتصحبُ أَيَّامُ السرورِ حَيَاتِي" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9189&r=&rc=46
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_13|> ت <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> سلامٌ على دَيْرِ القصيرِ وسُجْفِهِ <|vsep|> فجنّاتِ حلوانٍ لى النخلاَتِ </|bsep|> <|bsep|> مَنَازِلُ كانَتْ لي بهنٌّ مرِبٌ <|vsep|> وَكَانَتْ مَوَاخيري ومنتَزَهَاتِي </|bsep|> <|bsep|> ذا جِئتُها كانَ الجيادُ مراكبِي <|vsep|> وَمنُصْرَفِي فِي السفرِ مُنْحَدَرَاتِ </|bsep|> <|bsep|> فأقْنصُ بالأسْحَارِ وَحْشِيّ عِينِهَا <|vsep|> وأغدوا على النسيّ في الظّلماتِ </|bsep|> <|bsep|> معي كُلُّ بَسَّامٍ أَغَرَّ مُسَاعِدٍ <|vsep|> عَلَى كلِّ مَا يَهْوَى النَديِمُ موالِي </|bsep|> <|bsep|> وجُردٌ عِتَاقٌ كالظّباءِ ضَوَامرٌ <|vsep|> يبادِرنَ في مضمارها القصباتِ </|bsep|> <|bsep|> ولحمانُ مَما أَمْسَكَتْهُ كِلاَبُنَا <|vsep|> علينا ومّما صِيدَ بالشبّكاتِ </|bsep|> <|bsep|> طعامٌ ذا ما شئتُ بَاشَرْتُ طَبخَهُ <|vsep|> عَلَى كَثْرَة ٍ مِن غُلْمَتِي وَطُهَاتِي </|bsep|> <|bsep|> وصفراءُ مثلُ التبرِ يَحْمِلُ كَأْسَهَا <|vsep|> شديدُ فتورِ الطرفِ واللحظاتِ </|bsep|> <|bsep|> كأنَّ قضيبَ البانِ عند اهتزازِهِ <|vsep|> تَعَلَّمَ من أَعطَافِها الحركاَتِ </|bsep|> </|psep|>
ويومٍ تشهَدُ الأيَّامُ طِيباً
16الوافر
[ "ويومٍ تشهَدُ الأيَّامُ طِيباً", "وحُسْناً أَنَّه فِيهنَّ فَرْدُ", "ونارٍ يقدَحُ النيرانَ منها", "معاقِرُها ذا لَمْ يُوْرَ زَنْدُ", "ويعلوها ذا مُزِجَتْ حُبَابٌ", "كما نُصِبَتْ خَلاَلَ الشُّرْبِ نَرْدُ", "بِكَفِّ رَشاً لَهُ شِبهانِ منها", "شفاؤُك فيهما ريقٌ وَخَدُّ", "ومُسمِعَة ٍ ذا غنّتْكَ صوتاً", "فما لك من فراقِ الحلْمِ بُدُّ", "كأَنَّ يَسَارَهَا في العودِ بَرْقٌ", "ويُمْنَاها ذا ضربَتْهُ رَعْدُ", "تُريكَ الشّمسَ قَرَّطَتِ الثّريَّا", "وَنيَطَ بها من الجوزاء عَقْدُ", "وكنتُ ذا الهمومُ تعاوَرَتْني", "ترُوحُ ليَّ طارقة ً وتغدُو", "وَجَدْتُ شفَاءَ هَمِّي في سَمَاعٍ", "وَشُرْبِ مدامة ٍ مَعْ مَنْ أَوَدُّ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9243&r=&rc=100
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_6|> د <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> ويومٍ تشهَدُ الأيَّامُ طِيباً <|vsep|> وحُسْناً أَنَّه فِيهنَّ فَرْدُ </|bsep|> <|bsep|> ونارٍ يقدَحُ النيرانَ منها <|vsep|> معاقِرُها ذا لَمْ يُوْرَ زَنْدُ </|bsep|> <|bsep|> ويعلوها ذا مُزِجَتْ حُبَابٌ <|vsep|> كما نُصِبَتْ خَلاَلَ الشُّرْبِ نَرْدُ </|bsep|> <|bsep|> بِكَفِّ رَشاً لَهُ شِبهانِ منها <|vsep|> شفاؤُك فيهما ريقٌ وَخَدُّ </|bsep|> <|bsep|> ومُسمِعَة ٍ ذا غنّتْكَ صوتاً <|vsep|> فما لك من فراقِ الحلْمِ بُدُّ </|bsep|> <|bsep|> كأَنَّ يَسَارَهَا في العودِ بَرْقٌ <|vsep|> ويُمْنَاها ذا ضربَتْهُ رَعْدُ </|bsep|> <|bsep|> تُريكَ الشّمسَ قَرَّطَتِ الثّريَّا <|vsep|> وَنيَطَ بها من الجوزاء عَقْدُ </|bsep|> <|bsep|> وكنتُ ذا الهمومُ تعاوَرَتْني <|vsep|> ترُوحُ ليَّ طارقة ً وتغدُو </|bsep|> </|psep|>
أيُّ أَبٍ رُزِئتُهُ
2الرجز
[ "أيُّ أَبٍ رُزِئتُهُ", "أهلَكَ صبري ِذْ هلِكْ", "شمسٌ هَوَتْ من فلَكِ ال", "مجدِ وللمجدِ فَلَكْ", "وكوكبي داجٍ فَقَدْ", "دَجَا ظلامي وحَلَكْ", "يا أَبتا أَيُّ أسى ً", "لم يبقَ لابنٍ ثَكَلَكْ", "تركَتهُ مقتفياً", "لى المعالي سُبُلَكْ", "من بعدِ ما أدركْتَ أَو", "شَارَفتَ فيه أَمَلَكْ", "وحَملَ العبءَ الذي", "كانَ أَبوكَ حَمَّلَكْ", "يا أَبتي كُلُّ أَبٍ", "يوردُ يوماً مَنْهَلَكْ", "من أيّ شيءٍ يعجَبُ ال", "باكُونَ والرَّاثُونَ لَكْ", "أَمِنْ سريرٍ حَمَلَكْ", "أَمْ من تُرابٍ أَكَلَكْ", "أمِ الضَّريحِ الضَّيِّقِ الأَرْ", "جَاءِ كيفَ شَمَلَكْ", "وَدَدْتُ أَنِّي للمَنَا", "يَا كُنْتُ يوماً بَدَلَكْ", "وددتُ لو بجسَدِي", "كنتُ احتَمَلْتُ عِلَلَكْ", "كأَنَّما الأَيَّامُ لَمْ", "يُعْجِزْنَ ِلاَّ حِيَلَكْ", "أَو لَمْ يَمُتْ غيرُكَ مِنْ", "نسٍ وجِنٍّ وَمَلَكْ", "تغمَّدَ اللّهُ بِحُسْ", "نِ العفوِ منهُ زَللَكْ", "مسامحاً غيرَمو", "فٍّ بالحسابِ عَمَلكْ", "ولا لى مَا قدّمَتْ", "يَداكَ منهُ وَكَلَكْ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9414&r=&rc=271
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_15|> ل <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> أيُّ أَبٍ رُزِئتُهُ <|vsep|> أهلَكَ صبري ِذْ هلِكْ </|bsep|> <|bsep|> شمسٌ هَوَتْ من فلَكِ ال <|vsep|> مجدِ وللمجدِ فَلَكْ </|bsep|> <|bsep|> وكوكبي داجٍ فَقَدْ <|vsep|> دَجَا ظلامي وحَلَكْ </|bsep|> <|bsep|> يا أَبتا أَيُّ أسى ً <|vsep|> لم يبقَ لابنٍ ثَكَلَكْ </|bsep|> <|bsep|> تركَتهُ مقتفياً <|vsep|> لى المعالي سُبُلَكْ </|bsep|> <|bsep|> من بعدِ ما أدركْتَ أَو <|vsep|> شَارَفتَ فيه أَمَلَكْ </|bsep|> <|bsep|> وحَملَ العبءَ الذي <|vsep|> كانَ أَبوكَ حَمَّلَكْ </|bsep|> <|bsep|> يا أَبتي كُلُّ أَبٍ <|vsep|> يوردُ يوماً مَنْهَلَكْ </|bsep|> <|bsep|> من أيّ شيءٍ يعجَبُ ال <|vsep|> باكُونَ والرَّاثُونَ لَكْ </|bsep|> <|bsep|> أَمِنْ سريرٍ حَمَلَكْ <|vsep|> أَمْ من تُرابٍ أَكَلَكْ </|bsep|> <|bsep|> أمِ الضَّريحِ الضَّيِّقِ الأَرْ <|vsep|> جَاءِ كيفَ شَمَلَكْ </|bsep|> <|bsep|> وَدَدْتُ أَنِّي للمَنَا <|vsep|> يَا كُنْتُ يوماً بَدَلَكْ </|bsep|> <|bsep|> وددتُ لو بجسَدِي <|vsep|> كنتُ احتَمَلْتُ عِلَلَكْ </|bsep|> <|bsep|> كأَنَّما الأَيَّامُ لَمْ <|vsep|> يُعْجِزْنَ ِلاَّ حِيَلَكْ </|bsep|> <|bsep|> أَو لَمْ يَمُتْ غيرُكَ مِنْ <|vsep|> نسٍ وجِنٍّ وَمَلَكْ </|bsep|> <|bsep|> تغمَّدَ اللّهُ بِحُسْ <|vsep|> نِ العفوِ منهُ زَللَكْ </|bsep|> <|bsep|> مسامحاً غيرَمو <|vsep|> فٍّ بالحسابِ عَمَلكْ </|bsep|> </|psep|>
أفدي التي أهدَتْ لَنَا
6الكامل
[ "أفدي التي أهدَتْ لَنَا", "شَمْسَ الضّحى والليلُ حَالِكْ", "مملوكة ٌ جَلَّتْ فلي", "سَ تَفِي بقيَتِها الممالِكْ", "عَرَضَتْ فأَعطَتْ عُودَهَا", "ضرباً يعرّضُ للمهالِكْ", "وتَبِعَتها فتَصرَّفَتْ", "بالضَّربِ في كلّ المسالكْ", "ويئسْتُ مِنْ دراكهَا", "فخفضت صَوتي عند ذلِكْ", "قَصُرَتْ يدي عندَ الغدا", "ة ِ فكيفَ لي بِيَدٍ تَتَالكْ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9415&r=&rc=272
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_14|> ل <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> أفدي التي أهدَتْ لَنَا <|vsep|> شَمْسَ الضّحى والليلُ حَالِكْ </|bsep|> <|bsep|> مملوكة ٌ جَلَّتْ فلي <|vsep|> سَ تَفِي بقيَتِها الممالِكْ </|bsep|> <|bsep|> عَرَضَتْ فأَعطَتْ عُودَهَا <|vsep|> ضرباً يعرّضُ للمهالِكْ </|bsep|> <|bsep|> وتَبِعَتها فتَصرَّفَتْ <|vsep|> بالضَّربِ في كلّ المسالكْ </|bsep|> <|bsep|> ويئسْتُ مِنْ دراكهَا <|vsep|> فخفضت صَوتي عند ذلِكْ </|bsep|> </|psep|>
تأخَّرْتَ حتَّى كدَدْتَ الرسُولَ
8المتقارب
[ "تأخَّرْتَ حتَّى كدَدْتَ الرسُولَ", "وحتَّى سَئِمتُ مِنَ النتظَارِ", "وأوحَشتَ خوانكَ المبعدينَ", "وَفَجَّعْتَهُمْ بشَبَابِ النَّهارِ", "وأَضرَمْتَ بالجُوعِ اَحشَاءَهُمْ", "بنارٍ تزيدُ على كُلِّ نَارِ", "فِنْ كُنْتَ تَأْمَلُ ِلاَّ لَحًي", "فأَنْتَ وحقَّكَ عَيْنُ الخُمَارِ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9312&r=&rc=169
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_5|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> تأخَّرْتَ حتَّى كدَدْتَ الرسُولَ <|vsep|> وحتَّى سَئِمتُ مِنَ النتظَارِ </|bsep|> <|bsep|> وأوحَشتَ خوانكَ المبعدينَ <|vsep|> وَفَجَّعْتَهُمْ بشَبَابِ النَّهارِ </|bsep|> <|bsep|> وأَضرَمْتَ بالجُوعِ اَحشَاءَهُمْ <|vsep|> بنارٍ تزيدُ على كُلِّ نَارِ </|bsep|> </|psep|>
فما وَحْشِيَّة ٌ أدماءُ ترعى
16الوافر
[ "فما وَحْشِيَّة ٌ أدماءُ ترعى", "أَغَنَّ كعطفِة الخلخالِ ضَاوِي", "فأغْفتْ ساعة ً عنه فأضْحَى", "حشاهُ بنبلهِ غرثانَ طاوي", "فباتَتْ مِنْ تَحَرُّقِهَا عليهِ", "بِدَاءٍ ما لها مِنْهُ مُدَاوي", "تُثيرُ تُرابَ مصرَعِهِ بقرنٍ", "أَجَمَّ كأَنَّهُ بعضُ الملاوي", "بأجزَعَ منكِ يومَ يقولُ خُلّي", "أفي الغادِينَ أنتَ أَمَ انتَ ثَاوي" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9499&r=&rc=356
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_6|> ض <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> فما وَحْشِيَّة ٌ أدماءُ ترعى <|vsep|> أَغَنَّ كعطفِة الخلخالِ ضَاوِي </|bsep|> <|bsep|> فأغْفتْ ساعة ً عنه فأضْحَى <|vsep|> حشاهُ بنبلهِ غرثانَ طاوي </|bsep|> <|bsep|> فباتَتْ مِنْ تَحَرُّقِهَا عليهِ <|vsep|> بِدَاءٍ ما لها مِنْهُ مُدَاوي </|bsep|> <|bsep|> تُثيرُ تُرابَ مصرَعِهِ بقرنٍ <|vsep|> أَجَمَّ كأَنَّهُ بعضُ الملاوي </|bsep|> </|psep|>
أَبَعْدَ مُصَابِ الأمّ آلفُ مضجعاً
5الطويل
[ "أَبَعْدَ مُصَابِ الأمّ لفُ مضجعاً", "ووى لى خفضٍ من العيشِ أو ظِلِّ", "سَتُرْضِعُ عيني قَبرَها من دموعِهَا", "كما ألِفَتْهُ من رضاعٍ وَمِنْ حَمْلِ", "فأقسِمُ لو أبصَرْتَني عند مَوْتِها", "وعيني تسحُّ الدّمعَ سَجْلاً على سَجْلِ", "رَثيثُ لنَصلٍ يأخذُ الموتُ جَفْنَهُ", "وأُعجِبْتُ مِنْ فرعٍ يَنوحُ على أصْلِ", "وكانَ علها نْ أُقَدَّمُ قَبْلَهَا", "أشدَّ وأدهى من تَقَدُّمِهَا قبلي", "فَقد قرَّبتْ من غَمّها بي ومنْ حَسْرَتي", "عليها وفيما بينَ ذلكَ ما يُبْلي" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9445&r=&rc=302
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_13|> ل <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> أَبَعْدَ مُصَابِ الأمّ لفُ مضجعاً <|vsep|> ووى لى خفضٍ من العيشِ أو ظِلِّ </|bsep|> <|bsep|> سَتُرْضِعُ عيني قَبرَها من دموعِهَا <|vsep|> كما ألِفَتْهُ من رضاعٍ وَمِنْ حَمْلِ </|bsep|> <|bsep|> فأقسِمُ لو أبصَرْتَني عند مَوْتِها <|vsep|> وعيني تسحُّ الدّمعَ سَجْلاً على سَجْلِ </|bsep|> <|bsep|> رَثيثُ لنَصلٍ يأخذُ الموتُ جَفْنَهُ <|vsep|> وأُعجِبْتُ مِنْ فرعٍ يَنوحُ على أصْلِ </|bsep|> <|bsep|> وكانَ علها نْ أُقَدَّمُ قَبْلَهَا <|vsep|> أشدَّ وأدهى من تَقَدُّمِهَا قبلي </|bsep|> </|psep|>
ودَّعْتُها ولهيبُ الشوقِ في جَسَدِي
0البسيط
[ "ودَّعْتُها ولهيبُ الشوقِ في جَسَدِي", "وَالبينُ يُبْعِدُ بينَ الروحِ والكبدِ", "وداعَ حِبّينِ لم يمكِنْ وداعُهُمَا", "ِلاَّ بلحظة ِ عينٍ أَو بَنَانِ يدِ", "وحاذَرَتْ أَعْينَ الواشينَ فانصرفَتْ", "تعضّ من غَيْظِهَا العنّابَ بالبَرَدِ", "فكأَنَّ أَوَّلُ عَهْدِ العينْ يومَ نَاَتْ", "بالدمعِ خرَ عهدِ القلبِ بالجَلَدِ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9223&r=&rc=80
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_4|> د <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> ودَّعْتُها ولهيبُ الشوقِ في جَسَدِي <|vsep|> وَالبينُ يُبْعِدُ بينَ الروحِ والكبدِ </|bsep|> <|bsep|> وداعَ حِبّينِ لم يمكِنْ وداعُهُمَا <|vsep|> ِلاَّ بلحظة ِ عينٍ أَو بَنَانِ يدِ </|bsep|> <|bsep|> وحاذَرَتْ أَعْينَ الواشينَ فانصرفَتْ <|vsep|> تعضّ من غَيْظِهَا العنّابَ بالبَرَدِ </|bsep|> </|psep|>
السِّحْرُ في ألحاظِهَا الفاتِكَهْ
4السريع
[ "السِّحْرُ في ألحاظِهَا الفاتِكَهْ", "والرّوْحُ من عراضِهَا هالِكَهْ", "والقهوة ُ الصّهباءُ مِنء رِيقها", "والمسكُ من أصداغهِها الحالِكَهْ", "مملوكة ٌ تَمْلِكُ يا مَنْ رأى", "أحسنَ من مملوكة ٍ مالِكَهْ", "مَنء لم يرَ الدرَّ وَتأْليفَهُ", "في سِلْكِهِ فَلْيَرَهَا ضَاحِكَهْ", "تسلكُ من أجسامِ أهْلِ الهوى", "بحيثُ أرواحُهُمْ سالِكَهْ", "قد كَتَبَ الحُسْنُ على خدّهَا", "طُلَّ دَمٌ أنتِ لهُ سافِكَهْ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9420&r=&rc=277
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_16|> ل <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> السِّحْرُ في ألحاظِهَا الفاتِكَهْ <|vsep|> والرّوْحُ من عراضِهَا هالِكَهْ </|bsep|> <|bsep|> والقهوة ُ الصّهباءُ مِنء رِيقها <|vsep|> والمسكُ من أصداغهِها الحالِكَهْ </|bsep|> <|bsep|> مملوكة ٌ تَمْلِكُ يا مَنْ رأى <|vsep|> أحسنَ من مملوكة ٍ مالِكَهْ </|bsep|> <|bsep|> مَنء لم يرَ الدرَّ وَتأْليفَهُ <|vsep|> في سِلْكِهِ فَلْيَرَهَا ضَاحِكَهْ </|bsep|> <|bsep|> تسلكُ من أجسامِ أهْلِ الهوى <|vsep|> بحيثُ أرواحُهُمْ سالِكَهْ </|bsep|> </|psep|>
جَاءَتْ فاكَبَرَهَا طرفي فقمتُ لها
0البسيط
[ "جَاءَتْ فاكَبَرَهَا طرفي فقمتُ لها", "وقد يَقُومُ لأتباعي مَوَاليهَا", "ثمّ استهلّتْ فَغَنّت وهيَ محسِنّة ٌ", "من بَعضِ أبياتِ شعرٍ قلتُهُ فيهَا", "فأحْسَنَتْ فأَصَابَتْ في صنَاعَتِهَا", "وما أخلّتْ بمعنى ً من معَانِيها", "هي الشّبيبة ُ تطويني وأنشُرُهَا", "عِنْدَ الفتاة ِ فترضيني وأرضيهَا", "تهوى مُناجَاتها نفسي ويُقنِعُهَا", "بعضُ العِنَاقِ بعضُ اللّثْمِ يكفيهَا", "ولا أهمُّ بشيءٍ غيرِ ذاكَ بَلى", "استغفرُ اللهَ مَصُّ الرّيقِ من فِيهَا", "غُصْني نَضيرٌ وأخلاقي محبّبَة ٌ", "لى القِيَانِ رقيقاتٌ حَواشِيَها", "كَمْ مِنْ حديثٍ قصيرٍ لي أصِيدُ بهِ", "قلبَ الفَتَاة ِ وأَشعارٍ أسدّيهَا", "تَوَدُّ كلُّ فتاة ٍ حينَ تَسْمَعُهَا", "أَنِّي بها دُونَ خلْقِ اللهِ أَعْنِيَها", "فكيفَ أخْشَى صدودَ الغَانياتِ وَقَدْ", "أخذتُ عَهْدَ أَمانٍ مِنْ تجنّيهَا" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9494&r=&rc=351
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_4|> ه <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> جَاءَتْ فاكَبَرَهَا طرفي فقمتُ لها <|vsep|> وقد يَقُومُ لأتباعي مَوَاليهَا </|bsep|> <|bsep|> ثمّ استهلّتْ فَغَنّت وهيَ محسِنّة ٌ <|vsep|> من بَعضِ أبياتِ شعرٍ قلتُهُ فيهَا </|bsep|> <|bsep|> فأحْسَنَتْ فأَصَابَتْ في صنَاعَتِهَا <|vsep|> وما أخلّتْ بمعنى ً من معَانِيها </|bsep|> <|bsep|> هي الشّبيبة ُ تطويني وأنشُرُهَا <|vsep|> عِنْدَ الفتاة ِ فترضيني وأرضيهَا </|bsep|> <|bsep|> تهوى مُناجَاتها نفسي ويُقنِعُهَا <|vsep|> بعضُ العِنَاقِ بعضُ اللّثْمِ يكفيهَا </|bsep|> <|bsep|> ولا أهمُّ بشيءٍ غيرِ ذاكَ بَلى <|vsep|> استغفرُ اللهَ مَصُّ الرّيقِ من فِيهَا </|bsep|> <|bsep|> غُصْني نَضيرٌ وأخلاقي محبّبَة ٌ <|vsep|> لى القِيَانِ رقيقاتٌ حَواشِيَها </|bsep|> <|bsep|> كَمْ مِنْ حديثٍ قصيرٍ لي أصِيدُ بهِ <|vsep|> قلبَ الفَتَاة ِ وأَشعارٍ أسدّيهَا </|bsep|> <|bsep|> تَوَدُّ كلُّ فتاة ٍ حينَ تَسْمَعُهَا <|vsep|> أَنِّي بها دُونَ خلْقِ اللهِ أَعْنِيَها </|bsep|> </|psep|>
ياطِيبَ يومِ خَلاعة ٍ وبطَالة ٍ
6الكامل
[ "ياطِيبَ يومِ خَلاعة ٍ وبطَالة ٍ", "قَصَّرتُهُ بِتَمَتَّعٍ ولذاذة ِ", "قي رَوْضَة ٍ عَلَى أَبصَارِنا", "فيما اكتَسَتْهْ بالحلي النَّابِتِ", "والغيثُ يبكي في خِلالِ نباتِهَا", "والبرقُ يضخَكُ فيهِ ضِحْكَ الشّامِتِ", "والوَردُ كالوَجَنَاتِ والأَنْفَاسِ مِنْ", "ظبيٍ غريرٍ عِنْدَ صَبٍّ بَايِتِ", "وَتَعَلَّقَالأُتْرُجُّ في أَغصانِهِ", "مثل النهودِ قدِ اتَّكَتْ أَو كَادتِ", "وتجَاوَبتْ نَغَمُ الحمائمِ بالضّحَى", "يَسْجَعْنَ بينَ بلابلٍ وفَوَاخِتِ", "يومٌ حَمَدْتُ بِهِ الزَّمانَ وأَحْكَمَتْ", "فينا الشَّمُولُ عَلَى العقولِ فحارَتِ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9188&r=&rc=45
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_14|> ت <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> ياطِيبَ يومِ خَلاعة ٍ وبطَالة ٍ <|vsep|> قَصَّرتُهُ بِتَمَتَّعٍ ولذاذة ِ </|bsep|> <|bsep|> قي رَوْضَة ٍ عَلَى أَبصَارِنا <|vsep|> فيما اكتَسَتْهْ بالحلي النَّابِتِ </|bsep|> <|bsep|> والغيثُ يبكي في خِلالِ نباتِهَا <|vsep|> والبرقُ يضخَكُ فيهِ ضِحْكَ الشّامِتِ </|bsep|> <|bsep|> والوَردُ كالوَجَنَاتِ والأَنْفَاسِ مِنْ <|vsep|> ظبيٍ غريرٍ عِنْدَ صَبٍّ بَايِتِ </|bsep|> <|bsep|> وَتَعَلَّقَالأُتْرُجُّ في أَغصانِهِ <|vsep|> مثل النهودِ قدِ اتَّكَتْ أَو كَادتِ </|bsep|> <|bsep|> وتجَاوَبتْ نَغَمُ الحمائمِ بالضّحَى <|vsep|> يَسْجَعْنَ بينَ بلابلٍ وفَوَاخِتِ </|bsep|> </|psep|>
غَيْثٌ أتانا مؤذنٌ بخَفضِ
2الرجز
[ "غَيْثٌ أتانا مؤذنٌ بخَفضِ", "متَّصِلُ الوَبْلِ حثيثُ الركْضِ", "يَقْضِي بِحُكْمِ اللهِ فيما يَقْضِي", "كالجيشِ يتلو بعضُه لِبعضِ", "يضحكُ مِنْ برقٍ خفيّ الوَمْضِ", "كالكفّ في انبساطها والقَبْضِ", "دنا فَخِلْنَاهُ فُوَيْقَ الأَرضِ", "متَّصلاً بطُولَها والعَرْضِ", "ألفاً لى ألفٍ بسيرٍ يقضي", "ثمّ هَمَى كاللؤلؤ المرفضِّ", "فالأرض تُجْلَى بالنَّباتِ الغضِّ", "في حَلْيِهَا المُحَمْرِّ والمبيَضِّ", "من سوسنٍ أحوى ورودٍ غَضَّ", "مثلِ خدودٍ نقَشَتْ بالعَضْ", "وأقحوانٍ كاللُّجينِ المحضِ", "ونرجسٍ ذاكِي النّسِيمِ بَضِّ", "مثلِ العيونِ رَفَّقَتْ بالغمضِ", "ترنو ويغشَاهَا الكرى فتُغْضِي" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9360&r=&rc=217
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_15|> ض <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> غَيْثٌ أتانا مؤذنٌ بخَفضِ <|vsep|> متَّصِلُ الوَبْلِ حثيثُ الركْضِ </|bsep|> <|bsep|> يَقْضِي بِحُكْمِ اللهِ فيما يَقْضِي <|vsep|> كالجيشِ يتلو بعضُه لِبعضِ </|bsep|> <|bsep|> يضحكُ مِنْ برقٍ خفيّ الوَمْضِ <|vsep|> كالكفّ في انبساطها والقَبْضِ </|bsep|> <|bsep|> دنا فَخِلْنَاهُ فُوَيْقَ الأَرضِ <|vsep|> متَّصلاً بطُولَها والعَرْضِ </|bsep|> <|bsep|> ألفاً لى ألفٍ بسيرٍ يقضي <|vsep|> ثمّ هَمَى كاللؤلؤ المرفضِّ </|bsep|> <|bsep|> فالأرض تُجْلَى بالنَّباتِ الغضِّ <|vsep|> في حَلْيِهَا المُحَمْرِّ والمبيَضِّ </|bsep|> <|bsep|> من سوسنٍ أحوى ورودٍ غَضَّ <|vsep|> مثلِ خدودٍ نقَشَتْ بالعَضْ </|bsep|> <|bsep|> وأقحوانٍ كاللُّجينِ المحضِ <|vsep|> ونرجسٍ ذاكِي النّسِيمِ بَضِّ </|bsep|> </|psep|>
آلَ النّبيّ فَضلُتمَ
6الكامل
[ "لَ النّبيّ فَضلُتمَ", "فَضْلَ النجومِ الزّاهِرَة ْ", "وبهرتُمُ أعداءكُمْ", "بالمأثراتِ السّائِرَة ْ", "ولكُمْ مع الشّرفِ البلا", "غَة ُ والحلومُ الوَافِرَهْ", "وذا تُفُوخِرَ بالعُلاَ مِنْكُمْ", "َكُمْ فَاخِرهْ", "هذا وكمْ أطفَأتُمُ", "عن أحمدٍ من نائِرَهْ", "بالسُّمْرِ تُخضَبُ بالنَّجي", "وذا تُفُوخِرَ بالعُلاَ", "تُشفَى بها أكبادُكُمْ", "مِنْ كُلّ نفسٍ كَافِرَهْ", "ورَفَضتُمُ الدّنيا لِذَا", "فُزتُمْ بحظِّ الخِرَهْ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9278&r=&rc=135
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_14|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> لَ النّبيّ فَضلُتمَ <|vsep|> فَضْلَ النجومِ الزّاهِرَة ْ </|bsep|> <|bsep|> وبهرتُمُ أعداءكُمْ <|vsep|> بالمأثراتِ السّائِرَة ْ </|bsep|> <|bsep|> ولكُمْ مع الشّرفِ البلا <|vsep|> غَة ُ والحلومُ الوَافِرَهْ </|bsep|> <|bsep|> وذا تُفُوخِرَ بالعُلاَ مِنْكُمْ <|vsep|> َكُمْ فَاخِرهْ </|bsep|> <|bsep|> هذا وكمْ أطفَأتُمُ <|vsep|> عن أحمدٍ من نائِرَهْ </|bsep|> <|bsep|> بالسُّمْرِ تُخضَبُ بالنَّجي <|vsep|> وذا تُفُوخِرَ بالعُلاَ </|bsep|> <|bsep|> تُشفَى بها أكبادُكُمْ <|vsep|> مِنْ كُلّ نفسٍ كَافِرَهْ </|bsep|> </|psep|>
تخَرَجَتْ اَقبَحَ المخارجِ مِنْهٌ
1الخفيف
[ "تخَرَجَتْ اَقبَحَ المخارجِ مِنْهٌ", "لِحْيَة ٌ قُوبِلَتْ بغيرِ الجَميلِ", "لَمْ يَدعْهَا تطولُ حتّى عَلاهَلا", "واضحُ الشّيبِ في الزّمانِ الطّويلِ", "ملَّ من حَلْقِهَا فَشَابَتْ ولكِنْ", "شَيبُها كانَ كامناً في الأُصُولِ", "فرأيناهُ بالعَشيّ غلاماً", "وغَدَونَا نعدّهُ في الكُهولِ", "لمْ يَكُنْ بينَ مردِهِ ومشيبٍ", "فاصِلٌ والأَمورُ ذاتُ فُصُولِ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9436&r=&rc=293
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_0|> ل <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> تخَرَجَتْ اَقبَحَ المخارجِ مِنْهٌ <|vsep|> لِحْيَة ٌ قُوبِلَتْ بغيرِ الجَميلِ </|bsep|> <|bsep|> لَمْ يَدعْهَا تطولُ حتّى عَلاهَلا <|vsep|> واضحُ الشّيبِ في الزّمانِ الطّويلِ </|bsep|> <|bsep|> ملَّ من حَلْقِهَا فَشَابَتْ ولكِنْ <|vsep|> شَيبُها كانَ كامناً في الأُصُولِ </|bsep|> <|bsep|> فرأيناهُ بالعَشيّ غلاماً <|vsep|> وغَدَونَا نعدّهُ في الكُهولِ </|bsep|> </|psep|>
وجارية ٍ مثلُ شَمسِ النهارِ
8المتقارب
[ "وجارية ٍ مثلُ شَمسِ النهارِ", "أو البدرِ بينَ النجومِ الدّراري", "أتتكَ تميسُ بقدِّ القضِيبِ", "وَتَرْنُو بعينِ مهاة ِ القِفَارِ", "وتَرْفلُ في مصمتٍ أبيضٍ", "تلوَّنَ في خدِّها الجُلّنَارُ", "وتحمدُ عوداً فصيحَ الجوابِ", "يشارِكُ أَرواحنَا في المجارِي", "لهُ عُنُقٌ كذراعِ الفتاة ِ", "ودستانُهُ بمكانِ السّوارِ", "فجادتْ عليهِ وجادتْ لهُ", "بعسفِ اليمينِ ولُطْفِ اليسارِ", "فَلاَ أَمْهَلَتْهُ ولا نَهْنَهَتْهْ", "من الظّهر حتَّى انقضاءِ النّهارِ", "فلمَّا تَغَنَّتْ غناءَ الوداعِ", "بَكَيتُ وقُلتُ لبعضِ الجَواري", "لئن عشتُ عِندَ هزارِ الغناءِ", "لقدْ متُّ عندَ هزارِ الزارِ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9300&r=&rc=157
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_5|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> وجارية ٍ مثلُ شَمسِ النهارِ <|vsep|> أو البدرِ بينَ النجومِ الدّراري </|bsep|> <|bsep|> أتتكَ تميسُ بقدِّ القضِيبِ <|vsep|> وَتَرْنُو بعينِ مهاة ِ القِفَارِ </|bsep|> <|bsep|> وتَرْفلُ في مصمتٍ أبيضٍ <|vsep|> تلوَّنَ في خدِّها الجُلّنَارُ </|bsep|> <|bsep|> وتحمدُ عوداً فصيحَ الجوابِ <|vsep|> يشارِكُ أَرواحنَا في المجارِي </|bsep|> <|bsep|> لهُ عُنُقٌ كذراعِ الفتاة ِ <|vsep|> ودستانُهُ بمكانِ السّوارِ </|bsep|> <|bsep|> فجادتْ عليهِ وجادتْ لهُ <|vsep|> بعسفِ اليمينِ ولُطْفِ اليسارِ </|bsep|> <|bsep|> فَلاَ أَمْهَلَتْهُ ولا نَهْنَهَتْهْ <|vsep|> من الظّهر حتَّى انقضاءِ النّهارِ </|bsep|> <|bsep|> فلمَّا تَغَنَّتْ غناءَ الوداعِ <|vsep|> بَكَيتُ وقُلتُ لبعضِ الجَواري </|bsep|> </|psep|>
إِنْ كنتَ تُنكِرُ أَنَّ في الأ
6الكامل
[ "ِنْ كنتَ تُنكِرُ أَنَّ في الأ", "لحانِ فائدة ً ونفعَا", "فاننظُرْ لى البلِ التي", "لا شكَّ أغلظُ مِنكَ طبعَا", "تُصغِي لأصواتِ الحَدا", "فتقطّعُ الفَلَواتِ قَطْعَا" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9382&r=&rc=239
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_14|> ع <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> ِنْ كنتَ تُنكِرُ أَنَّ في الأ <|vsep|> لحانِ فائدة ً ونفعَا </|bsep|> <|bsep|> فاننظُرْ لى البلِ التي <|vsep|> لا شكَّ أغلظُ مِنكَ طبعَا </|bsep|> </|psep|>
لقد ساءَ العِدَى وشجى الحسودا
16الوافر
[ "لقد ساءَ العِدَى وشجى الحسودا", "وأبْهَجَنَا تَقَلُّدُكَ البَريدا", "هو العمل الذي أصْبَحْتَ فيهِ", "على العمّال كلّهمُ شَهِيدا", "فمنهُمْ مَنْ تُغَادِرُه ذميماً", "ومنهُمْ من تغادِرُه حَمِيدا", "وضائحُ لَمْ تَزَلْ بجميلِ رأيٍ", "لهنَّ جليلُ قدرٍ مستفيداً", "ذا ما الشَّامِخاتُ بها استحثَّتْ", "طَوَتْ بالشَّرَقِ والغَربِ البَعيدَا", "ترى الذانَ مُصْغِية ً ليها", "ذا حَرّكْنَ بالحَلَقِ الحَدِيدا" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9231&r=&rc=88
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_6|> د <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> لقد ساءَ العِدَى وشجى الحسودا <|vsep|> وأبْهَجَنَا تَقَلُّدُكَ البَريدا </|bsep|> <|bsep|> هو العمل الذي أصْبَحْتَ فيهِ <|vsep|> على العمّال كلّهمُ شَهِيدا </|bsep|> <|bsep|> فمنهُمْ مَنْ تُغَادِرُه ذميماً <|vsep|> ومنهُمْ من تغادِرُه حَمِيدا </|bsep|> <|bsep|> وضائحُ لَمْ تَزَلْ بجميلِ رأيٍ <|vsep|> لهنَّ جليلُ قدرٍ مستفيداً </|bsep|> <|bsep|> ذا ما الشَّامِخاتُ بها استحثَّتْ <|vsep|> طَوَتْ بالشَّرَقِ والغَربِ البَعيدَا </|bsep|> </|psep|>
بَكَرَتْ بلومُ ومثلُها لكَ لائِمَهْ
6الكامل
[ "بَكَرَتْ بلومُ ومثلُها لكَ لائِمَهْ", "كَفِّي الملامَ فأنتِ فيهِ لائِمَهْ", "عرّيتُ نفسي عن مطالبَ جَمَّة ٍ", "ورضيتُ من حظّي بنفسٍ سَالِمَهْ", "ورأيتُ أحوالاً تحولُ وشيكة ً", "لمعاً وتخييلاً كحلمِ الحالِمَهْ", "لا تعجبنَّكِ أنْ تنالي رتبة ً", "غبطَتْ بها عُصَبٌ وراحتْ نادِمَهْ", "وتأمّلي دُوَلاً تزولُ بأهلهَا", "كانتْ مشاهدَة ً فصارَتْ عادِمَهْ", "في أمّ موسى سلوة ٌ لكِ فانظري", "فعلَ الزّمانِ بها وبفاطِمهْ", "وضعَتْهُما بزاءِ ما رَفَعَتْهُما", "تلكَ العُلا ورَمَتْهُمَا بالقَاصِمَهْ", "عُقْبَى النّباهة ِ لحظة ٌ مثنيّة ٌ", "من عينِ دهرِكِ فاتركِيهَا نائِمَهْ", "لا تشربي رَيّاً بكأسِ حظوظِهِ", "فأراكِ بَعْدَ على الموارِدِ حائِمَهْ", "وذا افتتاحُ الأمرِ راقَكِ حُسْنُهُ", "فتبينّي ماذا تكونُ الخَاتِمَهْ", "يارُبَّ أفئدة ٍ بنارِ همومِهَا", "تُكْوَى فَتَشْقَى في جسومٍ ناعمَهْ", "ومضلّلٍ في الجَيشِ يلعَبُ خيفة ً", "ومقيدٍ متقلّبٍ في ظَارِمَهْ", "بانوا لِكَفِّ الدّهرِ فاختلسَتْهُمْ", "هل تُجْتَنَى الزّهراتُ ِلاّ ناجِمَهْ", "نّ الخوافي يختفينَ وِنَّما", "قَصْدُ الزمانِ من الجناحِ القَادِمَهْ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9460&r=&rc=317
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_14|> م <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> بَكَرَتْ بلومُ ومثلُها لكَ لائِمَهْ <|vsep|> كَفِّي الملامَ فأنتِ فيهِ لائِمَهْ </|bsep|> <|bsep|> عرّيتُ نفسي عن مطالبَ جَمَّة ٍ <|vsep|> ورضيتُ من حظّي بنفسٍ سَالِمَهْ </|bsep|> <|bsep|> ورأيتُ أحوالاً تحولُ وشيكة ً <|vsep|> لمعاً وتخييلاً كحلمِ الحالِمَهْ </|bsep|> <|bsep|> لا تعجبنَّكِ أنْ تنالي رتبة ً <|vsep|> غبطَتْ بها عُصَبٌ وراحتْ نادِمَهْ </|bsep|> <|bsep|> وتأمّلي دُوَلاً تزولُ بأهلهَا <|vsep|> كانتْ مشاهدَة ً فصارَتْ عادِمَهْ </|bsep|> <|bsep|> في أمّ موسى سلوة ٌ لكِ فانظري <|vsep|> فعلَ الزّمانِ بها وبفاطِمهْ </|bsep|> <|bsep|> وضعَتْهُما بزاءِ ما رَفَعَتْهُما <|vsep|> تلكَ العُلا ورَمَتْهُمَا بالقَاصِمَهْ </|bsep|> <|bsep|> عُقْبَى النّباهة ِ لحظة ٌ مثنيّة ٌ <|vsep|> من عينِ دهرِكِ فاتركِيهَا نائِمَهْ </|bsep|> <|bsep|> لا تشربي رَيّاً بكأسِ حظوظِهِ <|vsep|> فأراكِ بَعْدَ على الموارِدِ حائِمَهْ </|bsep|> <|bsep|> وذا افتتاحُ الأمرِ راقَكِ حُسْنُهُ <|vsep|> فتبينّي ماذا تكونُ الخَاتِمَهْ </|bsep|> <|bsep|> يارُبَّ أفئدة ٍ بنارِ همومِهَا <|vsep|> تُكْوَى فَتَشْقَى في جسومٍ ناعمَهْ </|bsep|> <|bsep|> ومضلّلٍ في الجَيشِ يلعَبُ خيفة ً <|vsep|> ومقيدٍ متقلّبٍ في ظَارِمَهْ </|bsep|> <|bsep|> بانوا لِكَفِّ الدّهرِ فاختلسَتْهُمْ <|vsep|> هل تُجْتَنَى الزّهراتُ ِلاّ ناجِمَهْ </|bsep|> </|psep|>
لقد مرَّ عبدُ اللّه في السوقِ راكباً
5الطويل
[ "لقد مرَّ عبدُ اللّه في السوقِ راكباً", "لهُ حاجبٌ من أنفهِ وهو مطرقُ", "وعَنَّتْ لهُ في جانبِ السوقِ مخطة ٌ", "توهَّمْتُ أنَّ السوقَ فيها سيغرَقُ", "فأقذِرْ بهِ أنفاً وأقذرْ بربّهِ", "على وَجْهِهِ منهُ كنيفٌ مُعَلَّقُ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9408&r=&rc=265
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_13|> ق <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> لقد مرَّ عبدُ اللّه في السوقِ راكباً <|vsep|> لهُ حاجبٌ من أنفهِ وهو مطرقُ </|bsep|> <|bsep|> وعَنَّتْ لهُ في جانبِ السوقِ مخطة ٌ <|vsep|> توهَّمْتُ أنَّ السوقَ فيها سيغرَقُ </|bsep|> </|psep|>
زَعَمُوا أنَّ مَنْ أَحَبَّ عليّاً
1الخفيف
[ "زَعَمُوا أنَّ مَنْ أَحَبَّ عليّاً", "ظَلَّ للفقرِ لابساً جلِبَابَا", "كَذِبُوا من أَحَبَّهُ مِنْ فقيرٍ", "يتحلَّى منَ الغِنَى أَثوابَا", "حرّفوا مَنْطِقَ الوصِّ بمعنى ً", "خالفُوا ذْ تأوّلُوهُ الصَّوَابَا", "نَّما قالَ فارفضُوا عنكمُ الدّنْ", "يَا ذا كُنْتُمْ لَنَا أَحْبَابَا" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9163&r=&rc=20
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_0|> ب <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> زَعَمُوا أنَّ مَنْ أَحَبَّ عليّاً <|vsep|> ظَلَّ للفقرِ لابساً جلِبَابَا </|bsep|> <|bsep|> كَذِبُوا من أَحَبَّهُ مِنْ فقيرٍ <|vsep|> يتحلَّى منَ الغِنَى أَثوابَا </|bsep|> <|bsep|> حرّفوا مَنْطِقَ الوصِّ بمعنى ً <|vsep|> خالفُوا ذْ تأوّلُوهُ الصَّوَابَا </|bsep|> </|psep|>
وَطَيّبٍ أهدى لَنَا طيِّبا
4السريع
[ "وَطَيّبٍ أهدى لَنَا طيِّبا", "فدلَّنا المُهدَى على المُهدِي", "ياجَانيَ البطّيحِ من غَرْسِهِ", "جَنَيْتَ منهُ ثَمَرَ الخُلْدِ", "لم يأتِنَا حتَّى أَتَتْنَا لهُ", "روائحُ أَغْنَتْ عَنِ النَّدِّ", "كأنَّما نكشِفُ عنها المُدَى", "عن زعفرانٍ زِيفَ بالشّهْدِ", "بِظَاهِرٍ أَخْشَنَ من قنفذٍ", "وباطنٍ أَلْيَنَ مِنْ زُبْدِ", "كأَنَّما في جوفِهِ قهوة ٌ", "ينقعُ فيها عنبرٌ هندِي" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9244&r=&rc=101
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_16|> د <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> وَطَيّبٍ أهدى لَنَا طيِّبا <|vsep|> فدلَّنا المُهدَى على المُهدِي </|bsep|> <|bsep|> ياجَانيَ البطّيحِ من غَرْسِهِ <|vsep|> جَنَيْتَ منهُ ثَمَرَ الخُلْدِ </|bsep|> <|bsep|> لم يأتِنَا حتَّى أَتَتْنَا لهُ <|vsep|> روائحُ أَغْنَتْ عَنِ النَّدِّ </|bsep|> <|bsep|> كأنَّما نكشِفُ عنها المُدَى <|vsep|> عن زعفرانٍ زِيفَ بالشّهْدِ </|bsep|> <|bsep|> بِظَاهِرٍ أَخْشَنَ من قنفذٍ <|vsep|> وباطنٍ أَلْيَنَ مِنْ زُبْدِ </|bsep|> </|psep|>
جَعَلْتُ إِليكَ الهوى
8المتقارب
[ "جَعَلْتُ ِليكَ الهوى", "شفيعي فَلمْ يَشْفَعِ", "وناديتُ مستعطِفاً", "رِضَاكَ فلم تَسْمَعِ", "أتاركُني مُدنفاً", "أَخا جَسَدٍ موجَعِ", "ومغرقُني بالدّمو", "عِ أحْرقْتَ مدمعي", "أعِنِّي سَبيتَ الفؤا", "دَ بالمنطرِ المُطْمِعِ", "جفوتَ فأقصيتَني", "فهلاّ وقلبي معي" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9373&r=&rc=230
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_5|> ع <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> جَعَلْتُ ِليكَ الهوى <|vsep|> شفيعي فَلمْ يَشْفَعِ </|bsep|> <|bsep|> وناديتُ مستعطِفاً <|vsep|> رِضَاكَ فلم تَسْمَعِ </|bsep|> <|bsep|> أتاركُني مُدنفاً <|vsep|> أَخا جَسَدٍ موجَعِ </|bsep|> <|bsep|> ومغرقُني بالدّمو <|vsep|> عِ أحْرقْتَ مدمعي </|bsep|> <|bsep|> أعِنِّي سَبيتَ الفؤا <|vsep|> دَ بالمنطرِ المُطْمِعِ </|bsep|> </|psep|>
عَراني الزّمَانُ بأحداثِهِ
8المتقارب
[ "عَراني الزّمَانُ بأحداثِهِ", "فبعضاً أطَقْتُ وبعضٌ فَدَحْ", "وعندي فَجَائِعُ للنّائباتِ", "ولا كَفَجِيعَتِهَا بالقَدَحْ", "وعاءُ المُدَامِ وتَاجُ النّدامِ", "وَمُرْبي السرورَ ومُفضِي الفَرَحْ", "ومعرضُ راحٍ متى نَكْسُهُ", "ويستودِع السرَّ مِنهُ يَبُحْ", "وجسمٌ هو الماءُ نْ لَمْ يَكُنْ", "يُرى كالهَواءِ بكفٍّ سَنَحْ", "يردُّ على الشّخصِ تمثالَهُ", "ونْ تتَّخِذْهُ مِرَاة ً صَلُحْ", "ورَقَّ فَلو حَلَّ في كفّة ٍ", "ولا شيءٍ في أختِهَ مارَجَحْ", "يكادُ عَلَى الماءِ نْ مَسْهُ", "لِما فيهِ مِنْ شَكْلِهِ يَنْفَسِحْ", "هَوَى في أناملَ مجدولة ٍ", "فيا عجباً لِلطيفٍ زَرَحْ", "وأفقَدَنِيهِ على ضِنّة ٍ", "بهِ للزمانِ غريمٌ مَلِحْ", "كأنَّ لهُ ناظراً يُنْتَقَى", "فما يتعمّدُ غيرَ المُلَحْ", "أقلّبُ ما أبقَتِ الحادِثَا", "تُ مِنْهُ وفي العَيْنِ دَمْعٌ يَسُحْ", "وقد قَدَحَ الوَجْدُ منّي بهِ", "على القلبِ من نارِه ما قَدَحْ", "وأعجَبُ مِنْ زَمنٍ مانِحٍ", "وخرَ يسلُبُ تلكَ المِنَحْ", "فلا تبعدنَّ فَكَمْ مِنْ حَشاً", "عليكَ كليمٍ وقلبٍ قُرِحْ", "سيقفرُ بَعْدَكَ رَسْمُ الغبوقِ", "وتوحِشُ منكَ مَغَاني الصَّبُحْ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9201&r=&rc=58
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_5|> ح <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> عَراني الزّمَانُ بأحداثِهِ <|vsep|> فبعضاً أطَقْتُ وبعضٌ فَدَحْ </|bsep|> <|bsep|> وعندي فَجَائِعُ للنّائباتِ <|vsep|> ولا كَفَجِيعَتِهَا بالقَدَحْ </|bsep|> <|bsep|> وعاءُ المُدَامِ وتَاجُ النّدامِ <|vsep|> وَمُرْبي السرورَ ومُفضِي الفَرَحْ </|bsep|> <|bsep|> ومعرضُ راحٍ متى نَكْسُهُ <|vsep|> ويستودِع السرَّ مِنهُ يَبُحْ </|bsep|> <|bsep|> وجسمٌ هو الماءُ نْ لَمْ يَكُنْ <|vsep|> يُرى كالهَواءِ بكفٍّ سَنَحْ </|bsep|> <|bsep|> يردُّ على الشّخصِ تمثالَهُ <|vsep|> ونْ تتَّخِذْهُ مِرَاة ً صَلُحْ </|bsep|> <|bsep|> ورَقَّ فَلو حَلَّ في كفّة ٍ <|vsep|> ولا شيءٍ في أختِهَ مارَجَحْ </|bsep|> <|bsep|> يكادُ عَلَى الماءِ نْ مَسْهُ <|vsep|> لِما فيهِ مِنْ شَكْلِهِ يَنْفَسِحْ </|bsep|> <|bsep|> هَوَى في أناملَ مجدولة ٍ <|vsep|> فيا عجباً لِلطيفٍ زَرَحْ </|bsep|> <|bsep|> وأفقَدَنِيهِ على ضِنّة ٍ <|vsep|> بهِ للزمانِ غريمٌ مَلِحْ </|bsep|> <|bsep|> كأنَّ لهُ ناظراً يُنْتَقَى <|vsep|> فما يتعمّدُ غيرَ المُلَحْ </|bsep|> <|bsep|> أقلّبُ ما أبقَتِ الحادِثَا <|vsep|> تُ مِنْهُ وفي العَيْنِ دَمْعٌ يَسُحْ </|bsep|> <|bsep|> وقد قَدَحَ الوَجْدُ منّي بهِ <|vsep|> على القلبِ من نارِه ما قَدَحْ </|bsep|> <|bsep|> وأعجَبُ مِنْ زَمنٍ مانِحٍ <|vsep|> وخرَ يسلُبُ تلكَ المِنَحْ </|bsep|> <|bsep|> فلا تبعدنَّ فَكَمْ مِنْ حَشاً <|vsep|> عليكَ كليمٍ وقلبٍ قُرِحْ </|bsep|> </|psep|>
ياهندُ لا تَنكري في الأرضِ مضطربي
0البسيط
[ "ياهندُ لا تَنكري في الأرضِ مضطربي", "فِنَّما ابتغي العلياءَ لي ولَكِ", "قالتْ أراكَ حثيثَ السيرِ قلتُ لها", "والبدرُ أيضاً حثيثُ السيرِ في الفلَكِ", "وقد بليتُ بدهرٍ ليسَ يبصُفني", "وما علمتً لهُ في ذاكَ من دَرَكِ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9416&r=&rc=273
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_4|> ل <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> ياهندُ لا تَنكري في الأرضِ مضطربي <|vsep|> فِنَّما ابتغي العلياءَ لي ولَكِ </|bsep|> <|bsep|> قالتْ أراكَ حثيثَ السيرِ قلتُ لها <|vsep|> والبدرُ أيضاً حثيثُ السيرِ في الفلَكِ </|bsep|> </|psep|>
وتَهْتَزُّ في مَشْيِهَا مثلَمَا
8المتقارب
[ "وتَهْتَزُّ في مَشْيِهَا مثلَمَا", "تهزّ الصَّبَا غُصُناً نَاعِما", "وتأمرُ بالأَمرِ فيهِ الذي", "كَرِهْتُ وأرضى بِهِ رَاغِما", "وأشكو ليها فلا مُسْعِداً", "أُصادفُ منها ولا رَاحِمَا", "متى يُنصَفُ الخَصْمُ مِنْ ظالمٍ", "ذا كانَ ظَالُمُه حاكِمَا" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9456&r=&rc=313
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_5|> م <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> وتَهْتَزُّ في مَشْيِهَا مثلَمَا <|vsep|> تهزّ الصَّبَا غُصُناً نَاعِما </|bsep|> <|bsep|> وتأمرُ بالأَمرِ فيهِ الذي <|vsep|> كَرِهْتُ وأرضى بِهِ رَاغِما </|bsep|> <|bsep|> وأشكو ليها فلا مُسْعِداً <|vsep|> أُصادفُ منها ولا رَاحِمَا </|bsep|> </|psep|>
كنا معا..
2الرجز
[ "كنا معا بيني وبينك خطوتان", "كنت صراخ اللحم تحت السوط حينما", "يقطع ما توصله الأرحام", "وشهقة الرفض ذا انقطعت مسافة الكلام", "بالسيف أو شعائر العدام", "كنت أحتاج الضوء والظلام", "وثغرة تنفذ منها الريح", "لليائسين من أرغفة الولاة والقضاة", "والخائفين من ملاحقات العسس الليلي", "أو وشاية الذان في الجدران " ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=66910&r=&rc=3
محمد عفيفي مطر
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_15|> م <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> كنا معا بيني وبينك خطوتان <|vsep|> كنت صراخ اللحم تحت السوط حينما </|bsep|> <|bsep|> يقطع ما توصله الأرحام <|vsep|> وشهقة الرفض ذا انقطعت مسافة الكلام </|bsep|> <|bsep|> بالسيف أو شعائر العدام <|vsep|> كنت أحتاج الضوء والظلام </|bsep|> <|bsep|> وثغرة تنفذ منها الريح <|vsep|> لليائسين من أرغفة الولاة والقضاة </|bsep|> </|psep|>
بكرتْ سمية ُ غدوة ً فتمتعِ
6الكامل
[ "بكرتْ سمية ُ غدوة ً فتمتعِ", "وَغَدَتْ غُدُوَّ مُفارقٍ لَمْ يَرْجِعِ", "وَ تزودتْ عيني غداة َ لقيتها", "بلوى عنيزة َ نظرة ً لم تنفعِ", "وَ تصدفتْ حتى استبتكَ بواضح", "صلتٍ كمنتصبِ الغزال الأتلعِ", "و بمقلتيْ حوراءَ تحسبُ طرفها", "وَ سنانَ حرة ِ مستهلَّ الأدمعِ", "وِذا تُنازعُكَ الحديثَ رَأَيْتَها", "حسناً تبسمها لذيذَ المكرعِ", "كغريضِ سارية ٍ أدارتهُ الصبا", "مِنْ ماءِ أَسْجَرَ طَيِّبِ المُسْتَنْقَعِ", "ظَلَمَ البِطاحَ به انْهلالُ حَريصَة ٍ", "فصفا النطافُ بها بعيدَ المقلعِ", "لعبَ السيولُ به فأصبحَ ماؤهُ", "غللاً تقطعَ في أصول الخروعِ", "فسميَّ ويحكِ هلْ سمعتِ بغدرة ٍ", "رفعَ اللواءُ بها لنا في مجمعِ", "ِنَّا نَعِفُّ فَلا نَريبُ حليفَنا", "ونَكُفُّ شُحَّ نفوسنا في المَطْمَع", "وَ نقي بمن مالنا أحسابنا", "وَنُجِرُّ في الهَيْجا الرِّماحَ وَنَدَّعي", "وَ نخوضُ غمرة َ كلَّ يوم كريهة ٍ", "تردي النفوسَ وَ غنمها للأشجعِ", "وَ نقيمُ في دار الحفاظ بيوتنا", "زَمَناً وَيَظْعَنُ غَيْرُنا للأَمْرَعِ", "بسَبيل ثَغْرٍ لا يُسَرِّحُ أَهْلُه", "سَقِمٍ يُشارُ لقاؤهُ بالِصبَعِ", "فسميَّ ما يدريكِ أنْ ربَ فتية ٍ", "باكرتُ لذتهمْ بأدكنَ مترعِ", "محمرة ٍ عقبَ الصبوح عيونهم", "بمرى ً هناكَ منَ الحياة وَ مسمع", "مُتَبَطِّحينَ على الكَنيف كَأَنَّهُمْ", "يبكونَ حولَ جنازة ٍ لمْ ترفعِ", "بَكَرُوا عَليَّ بسُحْرَة ٍ فَصَبَحْتُهُم", "منْ عاتقٍ كدم الذبيح مشعشعِ", "وَ معرضٍ تغلي المراجلُ تحته", "عجلتُ طبختهُ لرهط جوعِ", "وَ لديَّ أشعثُ باذلٌ ليمينه ", "قسماً لقدْ أنضجتَ لمْ يتورعِ", "وَ مسهدينَ منَ الكلال بعثتهم", "بعدَ الرقاد لى سواهمَ ظلعِ", "أَوْدَى السِّفارُ برِمِّها فَتخالُها", "هيماً مقطعة ً حبالَ الأذرعِ", "تخدُ الفيافي بالرحال وكلها", "يعدو بمنخرق القميص سميدعِ", "وَ مطية ٍ حملتُ رحلَ مطية ٍ", "حَرَجٍ تُتَمُّ مِنَ العِثارِ بِدَعْدَع", "وَ مناخِ غيرِ تئية ٍ عرستهُ", "قَمِنٍ مِنَ الحِدْثان نابي المَضْجَعِ", "عَرَّسْتُهُ وَوِسادُ رَأْسِي ساعِدٌ", "خاظي البَضيعِ عُروقُهُ لم تَدْسَعِ", "فَرَفَعْتُ عنْهُ وهو أَحْمَرُ فاتِرٌ", "قَدْ بان مِنِّي غَيْرَ أَنْ لَمْ يُقْطَعِ", "فَتَرَى بِحَيْثُ تَوَكَّأَتْ ثَفِناتُها", "أثراً كمفتحصِ القطا للمضجعِ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=26324&r=&rc=2
الحادرة
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_14|> ع <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> بكرتْ سمية ُ غدوة ً فتمتعِ <|vsep|> وَغَدَتْ غُدُوَّ مُفارقٍ لَمْ يَرْجِعِ </|bsep|> <|bsep|> وَ تزودتْ عيني غداة َ لقيتها <|vsep|> بلوى عنيزة َ نظرة ً لم تنفعِ </|bsep|> <|bsep|> وَ تصدفتْ حتى استبتكَ بواضح <|vsep|> صلتٍ كمنتصبِ الغزال الأتلعِ </|bsep|> <|bsep|> و بمقلتيْ حوراءَ تحسبُ طرفها <|vsep|> وَ سنانَ حرة ِ مستهلَّ الأدمعِ </|bsep|> <|bsep|> وِذا تُنازعُكَ الحديثَ رَأَيْتَها <|vsep|> حسناً تبسمها لذيذَ المكرعِ </|bsep|> <|bsep|> كغريضِ سارية ٍ أدارتهُ الصبا <|vsep|> مِنْ ماءِ أَسْجَرَ طَيِّبِ المُسْتَنْقَعِ </|bsep|> <|bsep|> ظَلَمَ البِطاحَ به انْهلالُ حَريصَة ٍ <|vsep|> فصفا النطافُ بها بعيدَ المقلعِ </|bsep|> <|bsep|> لعبَ السيولُ به فأصبحَ ماؤهُ <|vsep|> غللاً تقطعَ في أصول الخروعِ </|bsep|> <|bsep|> فسميَّ ويحكِ هلْ سمعتِ بغدرة ٍ <|vsep|> رفعَ اللواءُ بها لنا في مجمعِ </|bsep|> <|bsep|> ِنَّا نَعِفُّ فَلا نَريبُ حليفَنا <|vsep|> ونَكُفُّ شُحَّ نفوسنا في المَطْمَع </|bsep|> <|bsep|> وَ نقي بمن مالنا أحسابنا <|vsep|> وَنُجِرُّ في الهَيْجا الرِّماحَ وَنَدَّعي </|bsep|> <|bsep|> وَ نخوضُ غمرة َ كلَّ يوم كريهة ٍ <|vsep|> تردي النفوسَ وَ غنمها للأشجعِ </|bsep|> <|bsep|> وَ نقيمُ في دار الحفاظ بيوتنا <|vsep|> زَمَناً وَيَظْعَنُ غَيْرُنا للأَمْرَعِ </|bsep|> <|bsep|> بسَبيل ثَغْرٍ لا يُسَرِّحُ أَهْلُه <|vsep|> سَقِمٍ يُشارُ لقاؤهُ بالِصبَعِ </|bsep|> <|bsep|> فسميَّ ما يدريكِ أنْ ربَ فتية ٍ <|vsep|> باكرتُ لذتهمْ بأدكنَ مترعِ </|bsep|> <|bsep|> محمرة ٍ عقبَ الصبوح عيونهم <|vsep|> بمرى ً هناكَ منَ الحياة وَ مسمع </|bsep|> <|bsep|> مُتَبَطِّحينَ على الكَنيف كَأَنَّهُمْ <|vsep|> يبكونَ حولَ جنازة ٍ لمْ ترفعِ </|bsep|> <|bsep|> بَكَرُوا عَليَّ بسُحْرَة ٍ فَصَبَحْتُهُم <|vsep|> منْ عاتقٍ كدم الذبيح مشعشعِ </|bsep|> <|bsep|> وَ معرضٍ تغلي المراجلُ تحته <|vsep|> عجلتُ طبختهُ لرهط جوعِ </|bsep|> <|bsep|> وَ لديَّ أشعثُ باذلٌ ليمينه <|vsep|> قسماً لقدْ أنضجتَ لمْ يتورعِ </|bsep|> <|bsep|> وَ مسهدينَ منَ الكلال بعثتهم <|vsep|> بعدَ الرقاد لى سواهمَ ظلعِ </|bsep|> <|bsep|> أَوْدَى السِّفارُ برِمِّها فَتخالُها <|vsep|> هيماً مقطعة ً حبالَ الأذرعِ </|bsep|> <|bsep|> تخدُ الفيافي بالرحال وكلها <|vsep|> يعدو بمنخرق القميص سميدعِ </|bsep|> <|bsep|> وَ مطية ٍ حملتُ رحلَ مطية ٍ <|vsep|> حَرَجٍ تُتَمُّ مِنَ العِثارِ بِدَعْدَع </|bsep|> <|bsep|> وَ مناخِ غيرِ تئية ٍ عرستهُ <|vsep|> قَمِنٍ مِنَ الحِدْثان نابي المَضْجَعِ </|bsep|> <|bsep|> عَرَّسْتُهُ وَوِسادُ رَأْسِي ساعِدٌ <|vsep|> خاظي البَضيعِ عُروقُهُ لم تَدْسَعِ </|bsep|> <|bsep|> فَرَفَعْتُ عنْهُ وهو أَحْمَرُ فاتِرٌ <|vsep|> قَدْ بان مِنِّي غَيْرَ أَنْ لَمْ يُقْطَعِ </|bsep|> </|psep|>
ألا يا عينِ فانْهَمِري، وقَلّتْ ألا يا عينِ فانْهَمِري، وقَلّتْ
16الوافر
[ "ألا يا عينِ فانْهَمِري وقَلّتْ", "لمرزئة ٍاصبتُ بهَا تولَّتْ", "لمرزئة ٍ كانَّ النَّفسَ منهَا", "بُعَيْدَ النّوْمِ تُشْعَلُ يوْمَ غُلّتْ", "ألا يا عَينُ وَيْحَكِ أسْعِديني", "فقد عَظُمَتْ مُصيبَتُهُ وجلّتْ", "مصيبتهُ عليَّ وَروَّعتني", "فقَدْ خَصّتْ مصيبَتُهُ وعَمّتْ", "لوَ أنّ الكَفّ تُقْبَلُ في فِداهُ", "بذلتُ يدِي اليمينَ لهُ فشلَّتْ", "كَما وَالى علَيَيْنا مِنْ نَداهُ", "وَشادَ لنَا المكارمَ فاستهلَّتْ", "فلمْ ينزعْ وَما قصرتْ يداهُ", "وَلمْ يبلغْ ثنائِي حيثُ حلَّتْ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=10484&r=&rc=9
الخنساء
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_6|> ت <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> ألا يا عينِ فانْهَمِري وقَلّتْ <|vsep|> لمرزئة ٍاصبتُ بهَا تولَّتْ </|bsep|> <|bsep|> لمرزئة ٍ كانَّ النَّفسَ منهَا <|vsep|> بُعَيْدَ النّوْمِ تُشْعَلُ يوْمَ غُلّتْ </|bsep|> <|bsep|> ألا يا عَينُ وَيْحَكِ أسْعِديني <|vsep|> فقد عَظُمَتْ مُصيبَتُهُ وجلّتْ </|bsep|> <|bsep|> مصيبتهُ عليَّ وَروَّعتني <|vsep|> فقَدْ خَصّتْ مصيبَتُهُ وعَمّتْ </|bsep|> <|bsep|> لوَ أنّ الكَفّ تُقْبَلُ في فِداهُ <|vsep|> بذلتُ يدِي اليمينَ لهُ فشلَّتْ </|bsep|> <|bsep|> كَما وَالى علَيَيْنا مِنْ نَداهُ <|vsep|> وَشادَ لنَا المكارمَ فاستهلَّتْ </|bsep|> </|psep|>
أعَينِ ألا فَابْكي لِصَخْرٍ بدَرّة ٍ
5الطويل
[ "أعَينِ ألا فَابْكي لِصَخْرٍ بدَرّة ٍ", "اذا الخيلُ منْ طولِ الوجيفِ اقشعرَّتِ", "اذا زجروهَا فِي الصَّريخِ وَطابقتْ", "طِباقَ كِلابٍ في الهِراشِ وهَرّتِ", "شددتَّ عصابَ الحربِ اذ هيَ مانعٌ", "فألْقَتْ برِجْلَيها مَرِيّاً فَدَرّتِ", "وَكانتْ اذا مَا رامهَا قبلُ حالبٌ", "تَقَتْهُ بيزاغٍ دَماً واقمَطَرّتِ", "وَكانَ ابُو حسَّانَ صخرٌ اصابهَا", "فارغثهَا بالرُّمحِ حتَّى اقرَّتِ", "كَراهِيَة ٌ والصّبرُ منكَ سَجيّة ٌ", "ذا ما رَحى الحرْبِ العَوَانِ استَدَرّتِ", "اقامُوا جنابْي رأسهَا وَترافدُوا", "على صَعْبِها يَوْمَ الوَغى فاسبطَرَّتِ", "عَوَانٌ ضَرُوسٌ ما يُنادى وَليدُها", "تلقَّحُ بالمرَّانِ حتَى استمرَّتِ", "حَلَفْتَ على أهْلِ اللّواءِ لَيوضَعَنْ", "فما أحْنَثَتْكَ الخَيْلُ حتى أبَرّتِ", "وخَيْلٌ تُنادى لا هَوَادَة َ بَيْنَها", "مَرَرْتَ لها دونَ السَّوَامِ ومُرّتِ", "كانَّ مدلاً منْ اسودِ تبالة ٍ", "يكونُ لها حَيثُ استَدارَتْ وكَرّتِ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=10482&r=&rc=7
الخنساء
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_13|> ت <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> أعَينِ ألا فَابْكي لِصَخْرٍ بدَرّة ٍ <|vsep|> اذا الخيلُ منْ طولِ الوجيفِ اقشعرَّتِ </|bsep|> <|bsep|> اذا زجروهَا فِي الصَّريخِ وَطابقتْ <|vsep|> طِباقَ كِلابٍ في الهِراشِ وهَرّتِ </|bsep|> <|bsep|> شددتَّ عصابَ الحربِ اذ هيَ مانعٌ <|vsep|> فألْقَتْ برِجْلَيها مَرِيّاً فَدَرّتِ </|bsep|> <|bsep|> وَكانتْ اذا مَا رامهَا قبلُ حالبٌ <|vsep|> تَقَتْهُ بيزاغٍ دَماً واقمَطَرّتِ </|bsep|> <|bsep|> وَكانَ ابُو حسَّانَ صخرٌ اصابهَا <|vsep|> فارغثهَا بالرُّمحِ حتَّى اقرَّتِ </|bsep|> <|bsep|> كَراهِيَة ٌ والصّبرُ منكَ سَجيّة ٌ <|vsep|> ذا ما رَحى الحرْبِ العَوَانِ استَدَرّتِ </|bsep|> <|bsep|> اقامُوا جنابْي رأسهَا وَترافدُوا <|vsep|> على صَعْبِها يَوْمَ الوَغى فاسبطَرَّتِ </|bsep|> <|bsep|> عَوَانٌ ضَرُوسٌ ما يُنادى وَليدُها <|vsep|> تلقَّحُ بالمرَّانِ حتَى استمرَّتِ </|bsep|> <|bsep|> حَلَفْتَ على أهْلِ اللّواءِ لَيوضَعَنْ <|vsep|> فما أحْنَثَتْكَ الخَيْلُ حتى أبَرّتِ </|bsep|> <|bsep|> وخَيْلٌ تُنادى لا هَوَادَة َ بَيْنَها <|vsep|> مَرَرْتَ لها دونَ السَّوَامِ ومُرّتِ </|bsep|> </|psep|>
ما بالُ عَيْنَيْكِ مِنْها دَمْعُها سَرَبُ
0البسيط
[ "ما بالُ عَيْنَيْكِ مِنْها دَمْعُها سَرَبُ", "أراعَها حَزَنٌ أمْ عادَها طَرَبُ", "أم ذِكْرُ صَخْرٍ بُعَيْدَ النّوْمِ هَيّجها", "فالدّمْعُ منها عَلَيْهِ الدّهرَ يَنسكِبُ", "يا لهفَ نَفسي على صَخرٍ ذا رَكبَتْ", "خَيْلٌ لخَيْلٍ تُنادي ثمّ تَضْطَرِبُ", "قدْ كانَ حصناً شديدَ الرُّكنِ ممتنعاً", "لَيثاً ذا نَزَلَ الفِتيانُ أوْ رَكِبُوا", "أغَرُّ أزْهَرُ مِثلُ البَدرِ صُورَتُهُ", "صافٍ عَتيقٌ فما في وَجههِ نَدَبُ", "يا فارِسَ الخَيْلِ ذْ شُدّتْ رَحائِلُها", "ومُطعِمَ الجُوّعِ الهَلْكَى ذا سغبوا", "كمْ منْ ضرائكَ هلاَّكٍ وَ ارملة ٍ", "حلُّوا لديكَ فزالتْ عنهمُ الكربُ", "سَقْياً لقَبرِكَ من قَبرٍ ولا بَرِحَتْ", "جودُ الرَّواعدِ تسقيهِ وَ تحتلبُ", "مَاذَا تضمَّنَ منْ جودٍ وَ منْ كرمٍ", "وَ منْ خلائقَ مَا فيهنَّ مُقتضبُ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=10479&r=&rc=4
الخنساء
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_4|> ب <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> ما بالُ عَيْنَيْكِ مِنْها دَمْعُها سَرَبُ <|vsep|> أراعَها حَزَنٌ أمْ عادَها طَرَبُ </|bsep|> <|bsep|> أم ذِكْرُ صَخْرٍ بُعَيْدَ النّوْمِ هَيّجها <|vsep|> فالدّمْعُ منها عَلَيْهِ الدّهرَ يَنسكِبُ </|bsep|> <|bsep|> يا لهفَ نَفسي على صَخرٍ ذا رَكبَتْ <|vsep|> خَيْلٌ لخَيْلٍ تُنادي ثمّ تَضْطَرِبُ </|bsep|> <|bsep|> قدْ كانَ حصناً شديدَ الرُّكنِ ممتنعاً <|vsep|> لَيثاً ذا نَزَلَ الفِتيانُ أوْ رَكِبُوا </|bsep|> <|bsep|> أغَرُّ أزْهَرُ مِثلُ البَدرِ صُورَتُهُ <|vsep|> صافٍ عَتيقٌ فما في وَجههِ نَدَبُ </|bsep|> <|bsep|> يا فارِسَ الخَيْلِ ذْ شُدّتْ رَحائِلُها <|vsep|> ومُطعِمَ الجُوّعِ الهَلْكَى ذا سغبوا </|bsep|> <|bsep|> كمْ منْ ضرائكَ هلاَّكٍ وَ ارملة ٍ <|vsep|> حلُّوا لديكَ فزالتْ عنهمُ الكربُ </|bsep|> <|bsep|> سَقْياً لقَبرِكَ من قَبرٍ ولا بَرِحَتْ <|vsep|> جودُ الرَّواعدِ تسقيهِ وَ تحتلبُ </|bsep|> </|psep|>
جَرى ليَ طيرٌ فِي حمامٍ حذرتهُ
5الطويل
[ "جَرى ليَ طيرٌ فِي حمامٍ حذرتهُ", "عليكَ ابنَ عمرٍو منْ سنيحٍ وَبارحِ", "فلمْ ينجِ صخراً مَا حذرتُ وَغالهُ", "مواقعُ غادٍ للمنونِ ورائحِ", "رَهينة ُ رَمْسٍ قد تَجرّ ذُيولها", "علَيهِ سوافي الرّامساتِ البَوارحِ", "فيا عينِ بكّي لأمرىء ٍ طارَ ذكره", "لهُ تبكي عينُ الرَّاكضاتِ السَّوابحِ", "وَكلُّ طويلِ المتنِ اسمرَ ذابلٍ", "وَكلُّ عتيقٍ فِي جيادِ الصَّفائحِ", "وَكلُّ دلاصٍ كالاضاة ِ مذالة ً", "وَكلُّ جوادٍ بّين العتقِ قارحِ", "وكلّ ذَمُولٍ كالفَنيقِ شِمِلّة ٍ", "وكلّ سريعٍ خرَ اللّيلِ زِحِ", "وللجارِ يوماً نْ دَعا لمَضيفَة ٍ", "دعَا مستغيثاً اوَّلاً بالجوابحِ", "أخو الحَزْمِ في الهَيجاءِ والعزْمِ في التي", "لوقعتهَا يسودُّ بيضُ المسايحِ", "حسيبٌ لبيبٌ متلفٌ مَا افادهُ", "مُبيحُ تِلادِ المُسْتَغشّ المكاشِحِ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=10488&r=&rc=13
الخنساء
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_13|> ح <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> جَرى ليَ طيرٌ فِي حمامٍ حذرتهُ <|vsep|> عليكَ ابنَ عمرٍو منْ سنيحٍ وَبارحِ </|bsep|> <|bsep|> فلمْ ينجِ صخراً مَا حذرتُ وَغالهُ <|vsep|> مواقعُ غادٍ للمنونِ ورائحِ </|bsep|> <|bsep|> رَهينة ُ رَمْسٍ قد تَجرّ ذُيولها <|vsep|> علَيهِ سوافي الرّامساتِ البَوارحِ </|bsep|> <|bsep|> فيا عينِ بكّي لأمرىء ٍ طارَ ذكره <|vsep|> لهُ تبكي عينُ الرَّاكضاتِ السَّوابحِ </|bsep|> <|bsep|> وَكلُّ طويلِ المتنِ اسمرَ ذابلٍ <|vsep|> وَكلُّ عتيقٍ فِي جيادِ الصَّفائحِ </|bsep|> <|bsep|> وَكلُّ دلاصٍ كالاضاة ِ مذالة ً <|vsep|> وَكلُّ جوادٍ بّين العتقِ قارحِ </|bsep|> <|bsep|> وكلّ ذَمُولٍ كالفَنيقِ شِمِلّة ٍ <|vsep|> وكلّ سريعٍ خرَ اللّيلِ زِحِ </|bsep|> <|bsep|> وللجارِ يوماً نْ دَعا لمَضيفَة ٍ <|vsep|> دعَا مستغيثاً اوَّلاً بالجوابحِ </|bsep|> <|bsep|> أخو الحَزْمِ في الهَيجاءِ والعزْمِ في التي <|vsep|> لوقعتهَا يسودُّ بيضُ المسايحِ </|bsep|> </|psep|>
لهفي عَلَى صخرٍ فانّي اَرَى لهُ
5الطويل
[ "لهفي عَلَى صخرٍ فانّي اَرَى لهُ", "نوافلَ منْ معروفهِ قدْ تولَّتِ", "وَلهفي عَلَى صخرٍ لقدْ كانَ عصمة ً", "لمولاهُ نْ نَعْلٌ بمولاهُ زَلّتِ", "يَعُودُ على مَوْلاهُ مِنْهُ برَأفَة ٍ", "اذا مَا الموالي منْ اخيهَا تخلَّتِ", "وكنتَ ذا كَفٌّ أتَتْكَ عَديمَة ً", "ترجي نوالاً منْ سحابكَ بلَّتِ", "وَمختنقٍ راخَى ابنُ عمرٍو خناقهُ", "وَغمَّتهُ عنْ وجههِ فتجلَّتِ", "وظاعِنَة ٍ في الحَيّ لَوْلا عَطاؤهُ", "غداة َ غدٍ منْ اهلهَا ما استقلَّتِ", "وكُنْتَ لَنا عَيْشاً وَظِلَّ رَبَابَة ٍ", "ذا نحنُ شِئْنا بالنّوالِ استَهَلّتِ", "فتًى كانَ ذا حِلْمٍ أصيلٍ وتُؤدَة ٍ", "اذَا مَا الحبَى منْ طائفِ الجهلِ حلَّتِ", "وَما كرَّ الاَّ كانَ اوَّلَ طاعنٍ", "ولا أبْصَرَتْهُ الخيلُ لاّ اقْشَعَرّتِ", "فيُدْرِكُ ثأراً ثمّ لم يُخطِهِ الغِنى", "فمِثْلُ أخي يَوْماً بِهِ العَينُ قَرّتِ", "فنْ طَلَبُوا وِتْراً بَدا بِتِرَاتِهِمْ", "وَيَصْبِرُ يَحْميهِمْ ذا الخَيلُ وَلّتِ", "فلستُ ازرَّا بعدهُ برزَّية ٍ", "فاذكرهُ الاَّ سلتْ وَتجلَّتِ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=10483&r=&rc=8
الخنساء
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_13|> ت <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> لهفي عَلَى صخرٍ فانّي اَرَى لهُ <|vsep|> نوافلَ منْ معروفهِ قدْ تولَّتِ </|bsep|> <|bsep|> وَلهفي عَلَى صخرٍ لقدْ كانَ عصمة ً <|vsep|> لمولاهُ نْ نَعْلٌ بمولاهُ زَلّتِ </|bsep|> <|bsep|> يَعُودُ على مَوْلاهُ مِنْهُ برَأفَة ٍ <|vsep|> اذا مَا الموالي منْ اخيهَا تخلَّتِ </|bsep|> <|bsep|> وكنتَ ذا كَفٌّ أتَتْكَ عَديمَة ً <|vsep|> ترجي نوالاً منْ سحابكَ بلَّتِ </|bsep|> <|bsep|> وَمختنقٍ راخَى ابنُ عمرٍو خناقهُ <|vsep|> وَغمَّتهُ عنْ وجههِ فتجلَّتِ </|bsep|> <|bsep|> وظاعِنَة ٍ في الحَيّ لَوْلا عَطاؤهُ <|vsep|> غداة َ غدٍ منْ اهلهَا ما استقلَّتِ </|bsep|> <|bsep|> وكُنْتَ لَنا عَيْشاً وَظِلَّ رَبَابَة ٍ <|vsep|> ذا نحنُ شِئْنا بالنّوالِ استَهَلّتِ </|bsep|> <|bsep|> فتًى كانَ ذا حِلْمٍ أصيلٍ وتُؤدَة ٍ <|vsep|> اذَا مَا الحبَى منْ طائفِ الجهلِ حلَّتِ </|bsep|> <|bsep|> وَما كرَّ الاَّ كانَ اوَّلَ طاعنٍ <|vsep|> ولا أبْصَرَتْهُ الخيلُ لاّ اقْشَعَرّتِ </|bsep|> <|bsep|> فيُدْرِكُ ثأراً ثمّ لم يُخطِهِ الغِنى <|vsep|> فمِثْلُ أخي يَوْماً بِهِ العَينُ قَرّتِ </|bsep|> <|bsep|> فنْ طَلَبُوا وِتْراً بَدا بِتِرَاتِهِمْ <|vsep|> وَيَصْبِرُ يَحْميهِمْ ذا الخَيلُ وَلّتِ </|bsep|> </|psep|>
يا عَينِ ما لَكِ لا تَبكينَ تَسكابا؟
0البسيط
[ "يا عَينِ ما لَكِ لا تَبكينَ تَسكابا", "اِذْ رابَ دهرٌ وكانَ الدّهرُ ريَّاباَ", "فابْكي أخاكِ لأيْتامٍ وأرْمَلَة ٍ", "وابكي اخاكِ اذا جاورتِ اجناباَ", "وابكي اخاكِ لخيلٍ كالقطاعُصباً", "فقدْنَ لَّما ثوى سيباً وانهاباَ", "يعدُو بهِ سابحٌ نهدٌ مراكلهُ", "مجلببٌ بسوادِ الَّليلِ جلباباَ", "حتى يُصَبّحَ أقواماً يُحارِبُهُمْ", "أوْ يُسْلَبوا دونَ صَفّ القوم أسلابا", "هو الفتى الكامِلُ الحامي حَقيقَتَهُ", "مأْوى الضّريكِ اذّا مَا جاءَ منتابَا", "يَهدي الرّعيلَ ذا ضاقَ السّبيلُ بهم", "نَهدَ التّليلِ لصَعْبِ الأمرِ رَكّابا", "المَجْدُ حُلّتُهُ وَالجُودُ عِلّتُهُ", "والصّدقُ حوزتهُ انْ قرنهُ هاباَ", "خطَّابُ محفلة ٍ فرَّاجُ مظلمة ٍ", "انْ هابَ معضلة ً سنّى لهاَ باباَ", "حَمّالُ ألويَة ٍ قَطّاعُ أوديَة ٍ", "شَهّادُ أنجيَة ِ للوِتْرِ طَلاّبا", "سُمُّ العداة ِ وفكَّاكُ العناة ِ اذَا", "لاقى الوَغَى لم يكُنْ للمَوْتِ هَيّابا" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=10475&r=&rc=0
الخنساء
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_4|> ب <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> يا عَينِ ما لَكِ لا تَبكينَ تَسكابا <|vsep|> اِذْ رابَ دهرٌ وكانَ الدّهرُ ريَّاباَ </|bsep|> <|bsep|> فابْكي أخاكِ لأيْتامٍ وأرْمَلَة ٍ <|vsep|> وابكي اخاكِ اذا جاورتِ اجناباَ </|bsep|> <|bsep|> وابكي اخاكِ لخيلٍ كالقطاعُصباً <|vsep|> فقدْنَ لَّما ثوى سيباً وانهاباَ </|bsep|> <|bsep|> يعدُو بهِ سابحٌ نهدٌ مراكلهُ <|vsep|> مجلببٌ بسوادِ الَّليلِ جلباباَ </|bsep|> <|bsep|> حتى يُصَبّحَ أقواماً يُحارِبُهُمْ <|vsep|> أوْ يُسْلَبوا دونَ صَفّ القوم أسلابا </|bsep|> <|bsep|> هو الفتى الكامِلُ الحامي حَقيقَتَهُ <|vsep|> مأْوى الضّريكِ اذّا مَا جاءَ منتابَا </|bsep|> <|bsep|> يَهدي الرّعيلَ ذا ضاقَ السّبيلُ بهم <|vsep|> نَهدَ التّليلِ لصَعْبِ الأمرِ رَكّابا </|bsep|> <|bsep|> المَجْدُ حُلّتُهُ وَالجُودُ عِلّتُهُ <|vsep|> والصّدقُ حوزتهُ انْ قرنهُ هاباَ </|bsep|> <|bsep|> خطَّابُ محفلة ٍ فرَّاجُ مظلمة ٍ <|vsep|> انْ هابَ معضلة ً سنّى لهاَ باباَ </|bsep|> <|bsep|> حَمّالُ ألويَة ٍ قَطّاعُ أوديَة ٍ <|vsep|> شَهّادُ أنجيَة ِ للوِتْرِ طَلاّبا </|bsep|> </|psep|>
ارقتُ ونامَ عنْ سهري صحابِي
16الوافر
[ "ارقتُ ونامَ عنْ سهري صحابِي", "كَأنّ النّارَ مُشْعِلَة ٌ ثِيابي", "ذا نَجْمٌ تَغَوّرَ كَلّفَتْني", "خَوالِدَ ما تَؤوبُ لى مَبِ", "فقدْ خلَّى ابُو اوفَى خلالاً", "عَليّ فكُلّها دَخَلَتْ شِعابي" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=10478&r=&rc=3
الخنساء
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_6|> ب <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> ارقتُ ونامَ عنْ سهري صحابِي <|vsep|> كَأنّ النّارَ مُشْعِلَة ٌ ثِيابي </|bsep|> <|bsep|> ذا نَجْمٌ تَغَوّرَ كَلّفَتْني <|vsep|> خَوالِدَ ما تَؤوبُ لى مَبِ </|bsep|> </|psep|>
ذَري عنكِ أقوالَ الضّلالِ، كَفى بنا
5الطويل
[ "ذَري عنكِ أقوالَ الضّلالِ كَفى بنا", "لكبشِ الوغَى في اليومِ وَ الأمسِ ناطحَا", "فَخالِدُ أوْلى بالتّعَذّرِ مِنْكُمُ", "غداة ََ علاَ نهجاُ منَ الحقِّ واضحاَ", "عليكمْ باذنِ اللهِ يرجِي مصمّماً", "سوانحَ لا تكبُو لهَا وَبوارحَا", "نَعوا مالكاً بالتَّاجِ لمَّا هبطنهُ", "عوابسُ في هَابي الغبارِ كوالحَا", "فنْ تَكُ قد أبكَتْكَ سلمى بمالِكٍ", "تركنَا عليهِ نائحاتٍ وَنائحَا" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=10486&r=&rc=11
الخنساء
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_13|> ح <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> ذَري عنكِ أقوالَ الضّلالِ كَفى بنا <|vsep|> لكبشِ الوغَى في اليومِ وَ الأمسِ ناطحَا </|bsep|> <|bsep|> فَخالِدُ أوْلى بالتّعَذّرِ مِنْكُمُ <|vsep|> غداة ََ علاَ نهجاُ منَ الحقِّ واضحاَ </|bsep|> <|bsep|> عليكمْ باذنِ اللهِ يرجِي مصمّماً <|vsep|> سوانحَ لا تكبُو لهَا وَبوارحَا </|bsep|> <|bsep|> نَعوا مالكاً بالتَّاجِ لمَّا هبطنهُ <|vsep|> عوابسُ في هَابي الغبارِ كوالحَا </|bsep|> </|psep|>
أعينيّ جودا ولا تجمُدا
8المتقارب
[ "أعينيّ جودا ولا تجمُدا", "ألا تبكيانِ لصخرِ النّدى ", "ألا تبكيانِ الجريءَ الجميلَ", "ألا تبكيانِ الفَتى السيّدا", "ذا القوْمُ مَدّوا بأيديهِمِ", "لى المَجدِ مدّ لَيهِ يَدا", "فنالَ الذي فوْقَ أيديهِمِ", "من المجدِ ثمّ مضَى مُصْعِدا", "يُكَلّفُهُ القَوْمُ ما عالهُمْ", "ونْ كانَ أصغرَهم موْلِدا", "طَويلَ النِجادِ رَفيعَ العِمادِ", "قد سادَ عَشيرَتَهُ أَمرَدا", "تَرى المجدَ يهوي الَى بيتهِ", "يَرى افضلَ الكسبِ انْ يحمدَا", "وَانَ ذكرَ المجدُ الفيتهُ", "تَأزّرَ بالمَجدِ ثمّ ارْتَدَى" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=10489&r=&rc=14
الخنساء
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_5|> د <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> أعينيّ جودا ولا تجمُدا <|vsep|> ألا تبكيانِ لصخرِ النّدى </|bsep|> <|bsep|> ألا تبكيانِ الجريءَ الجميلَ <|vsep|> ألا تبكيانِ الفَتى السيّدا </|bsep|> <|bsep|> ذا القوْمُ مَدّوا بأيديهِمِ <|vsep|> لى المَجدِ مدّ لَيهِ يَدا </|bsep|> <|bsep|> فنالَ الذي فوْقَ أيديهِمِ <|vsep|> من المجدِ ثمّ مضَى مُصْعِدا </|bsep|> <|bsep|> يُكَلّفُهُ القَوْمُ ما عالهُمْ <|vsep|> ونْ كانَ أصغرَهم موْلِدا </|bsep|> <|bsep|> طَويلَ النِجادِ رَفيعَ العِمادِ <|vsep|> قد سادَ عَشيرَتَهُ أَمرَدا </|bsep|> <|bsep|> تَرى المجدَ يهوي الَى بيتهِ <|vsep|> يَرى افضلَ الكسبِ انْ يحمدَا </|bsep|> </|psep|>
لا تَخَلْ أنّني لقيتُ رواحا
1الخفيف
[ "لا تَخَلْ أنّني لقيتُ رواحا", "بَعْدَ صَخْرٍ حتى أثَبْنَ نُوَاحَا", "من ضَميري بلَوْعَة ِ الحُزْنِ حتى", "نَكَأ الحُزْنُ في فُؤادي فِقاحا", "لاَ تخلني انّي نسيتُ وَلا بلَّ", "فُؤادي ولوْ شَرِبْتُ القَراحا", "ذِكْرَ صَخْرٍ ذا ذَكَرْتُ نَداهُ", "عِيلَ صَبري برُزْئِهِ ثمّ باحا", "انَّ في الصَّدر اربعاً يتجاوبنَ", "م حنيناً حتَّى كسرنَ الجناحَا", "دَقّ عَظْمي وهاضَ مني جَناحي", "هُلْكُ صَخْرٍ فَما أُطِيقُ براحا", "مَن لِضَيْفٍ يحلّ بالحيّ عانٍ", "بَعْدَ صَخْرٍ ذا دَعاهُ صُياحا", "وَعليهِ اراملُ الحيّ وَالسَّفرُ م", "وَمُعْتَرُّهُمْ بهِ قدْ ألاحا", "وعطايَا يهزُّها بسماحٍ", "وطماحٍ لمنْ ارادَ طماحَا", "ظفرٌ بالامورِ جلدٌ نجيبٌ", "وَاذَا ما سَما لحربٍ اباحَا", "وبحِلْمٍ ذا الجَهُولُ اعْتَراهُ", "يردعُ الجهلَ بعدَ ما قدْ اشاحَا", "انَّني قدْ علمتُ وجدكَ بالحمدِ م", "واطلاقكَ العناة ََ سماحَا", "فارسٌ يضربُ الكتيبة َ بالسَّيف م", "اذا ازدفَ العويلُ الصُّياحا", "يقبلُ الطَّعنَ للنُّحورِ بشزرٍ", "حينَ يسمو حتَّى يلينَ الجراحَا", "مقبلاتٌ حتّى يولّينَ عنهُ", "مدبراتٍ وَمَا يرذنَ كفاحَا", "كمْ طريدٍ قدْ سكَّنَ الجأشَ منهُ", "كان يَدْعُو بصفّهنّ صُراحا", "فارِسُ الحَرْبِ والمُعَمَّمُ فيها", "مدرهُ الحربِ حينَ يلقى نطاحَا" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=10487&r=&rc=12
الخنساء
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_0|> ح <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> لا تَخَلْ أنّني لقيتُ رواحا <|vsep|> بَعْدَ صَخْرٍ حتى أثَبْنَ نُوَاحَا </|bsep|> <|bsep|> من ضَميري بلَوْعَة ِ الحُزْنِ حتى <|vsep|> نَكَأ الحُزْنُ في فُؤادي فِقاحا </|bsep|> <|bsep|> لاَ تخلني انّي نسيتُ وَلا بلَّ <|vsep|> فُؤادي ولوْ شَرِبْتُ القَراحا </|bsep|> <|bsep|> ذِكْرَ صَخْرٍ ذا ذَكَرْتُ نَداهُ <|vsep|> عِيلَ صَبري برُزْئِهِ ثمّ باحا </|bsep|> <|bsep|> انَّ في الصَّدر اربعاً يتجاوبنَ <|vsep|> م حنيناً حتَّى كسرنَ الجناحَا </|bsep|> <|bsep|> دَقّ عَظْمي وهاضَ مني جَناحي <|vsep|> هُلْكُ صَخْرٍ فَما أُطِيقُ براحا </|bsep|> <|bsep|> مَن لِضَيْفٍ يحلّ بالحيّ عانٍ <|vsep|> بَعْدَ صَخْرٍ ذا دَعاهُ صُياحا </|bsep|> <|bsep|> وَعليهِ اراملُ الحيّ وَالسَّفرُ م <|vsep|> وَمُعْتَرُّهُمْ بهِ قدْ ألاحا </|bsep|> <|bsep|> وعطايَا يهزُّها بسماحٍ <|vsep|> وطماحٍ لمنْ ارادَ طماحَا </|bsep|> <|bsep|> ظفرٌ بالامورِ جلدٌ نجيبٌ <|vsep|> وَاذَا ما سَما لحربٍ اباحَا </|bsep|> <|bsep|> وبحِلْمٍ ذا الجَهُولُ اعْتَراهُ <|vsep|> يردعُ الجهلَ بعدَ ما قدْ اشاحَا </|bsep|> <|bsep|> انَّني قدْ علمتُ وجدكَ بالحمدِ م <|vsep|> واطلاقكَ العناة ََ سماحَا </|bsep|> <|bsep|> فارسٌ يضربُ الكتيبة َ بالسَّيف م <|vsep|> اذا ازدفَ العويلُ الصُّياحا </|bsep|> <|bsep|> يقبلُ الطَّعنَ للنُّحورِ بشزرٍ <|vsep|> حينَ يسمو حتَّى يلينَ الجراحَا </|bsep|> <|bsep|> مقبلاتٌ حتّى يولّينَ عنهُ <|vsep|> مدبراتٍ وَمَا يرذنَ كفاحَا </|bsep|> <|bsep|> كمْ طريدٍ قدْ سكَّنَ الجأشَ منهُ <|vsep|> كان يَدْعُو بصفّهنّ صُراحا </|bsep|> </|psep|>
وَخَرْقٍ، كأنْضاءِ القميصِ دَوِيّة ٍ،
5الطويل
[ "وَخَرْقٍ كأنْضاءِ القميصِ دَوِيّة ٍ", "مخوفٍ رداهُ ما يقيمُ بهِ ركبُ", "قطعتَ بمجذامِ الرَّواحِ كانَّها", "اذا حطَّ عنها كورُهَا جملٌ صعبُ", "يُعاتِبُها في بَعضِ ما أذنَبَتْ لهُ", "فيَضرِبُها حيناً وليسَ لها ذَنْبُ", "وَ قدْ جعلتْ في نفسهَا انْ تخافهُ", "وليسَ لها منهُ سَلامٌ ولا حَرْبُ", "فَطِرْتَ بها حتى ذا اشتَدّ ظِمْؤها", "وحُبَّ لى القَوْمِ الناخَة ُ والشُّرْبُ", "انختَ اِلَى مظلومة ٍ غيرِ مسكنٍ", "حَوامِلُها عُوجٌ وَأفْنانُها رَطْبُ", "فناطَا ليهَا سيفهُ ورداءهُ", "وَجاءَ لى أفْياءِ ما عَلّقَ الرَّكْبُ", "فأغْفَى قَليلاً ثمّ طارَ برَحْلِها", "ليَكسبَ مجداً أوْ يَحورَ لها نَهْبُ", "فثارَتْ تُباري أعوَجيّاً مُصَدِّراً", "طَويلَ عِذارِ الخدّ جؤجؤه رَحْبُ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=10476&r=&rc=1
الخنساء
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_13|> ب <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> وَخَرْقٍ كأنْضاءِ القميصِ دَوِيّة ٍ <|vsep|> مخوفٍ رداهُ ما يقيمُ بهِ ركبُ </|bsep|> <|bsep|> قطعتَ بمجذامِ الرَّواحِ كانَّها <|vsep|> اذا حطَّ عنها كورُهَا جملٌ صعبُ </|bsep|> <|bsep|> يُعاتِبُها في بَعضِ ما أذنَبَتْ لهُ <|vsep|> فيَضرِبُها حيناً وليسَ لها ذَنْبُ </|bsep|> <|bsep|> وَ قدْ جعلتْ في نفسهَا انْ تخافهُ <|vsep|> وليسَ لها منهُ سَلامٌ ولا حَرْبُ </|bsep|> <|bsep|> فَطِرْتَ بها حتى ذا اشتَدّ ظِمْؤها <|vsep|> وحُبَّ لى القَوْمِ الناخَة ُ والشُّرْبُ </|bsep|> <|bsep|> انختَ اِلَى مظلومة ٍ غيرِ مسكنٍ <|vsep|> حَوامِلُها عُوجٌ وَأفْنانُها رَطْبُ </|bsep|> <|bsep|> فناطَا ليهَا سيفهُ ورداءهُ <|vsep|> وَجاءَ لى أفْياءِ ما عَلّقَ الرَّكْبُ </|bsep|> <|bsep|> فأغْفَى قَليلاً ثمّ طارَ برَحْلِها <|vsep|> ليَكسبَ مجداً أوْ يَحورَ لها نَهْبُ </|bsep|> </|psep|>
يا ابنَ الشّريد، على تَنائي بَيْنِنا،
6الكامل
[ "يا ابنَ الشّريد على تَنائي بَيْنِنا", "حُيّيتَ غَيرَ مُقَبَّحٍ مِكبابِ", "فكهٌ عَلَى خيرِ الغذاءِ اذَاغدتْ", "شهباءُ تقطعُ باليَ الاطنابِ", "أرِجُ العِطافِ مُهفهفٌ نِعمَ الفتى", "مُتَسَهِّلٌ في الأهْلِ والأجْنابِ", "حامي الحَقيقِ تَخالُهُ عندَ الوَغَى", "اسداً بيشة َ كاشِرَ الأنيابِ", "اسداً تناذرهُ الرّفاقُ ضُبارماً", "شَثْنَ البَراثِنِ لاحِقَ الأقرابِ", "فَلَئِنْ هَلَكْتَ لقد غَنيتَ سَمَيذَعاً", "مَحْضَ الضّريبَة ِ طَيّبَ الأثوابِ", "ضَخْمَ الدّسيعة ِ بالنّدى مُتَدَفّقاً", "مَأوَى اليَتيمِ وغايَة َ المُنْتابِ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=10477&r=&rc=2
الخنساء
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_14|> ب <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> يا ابنَ الشّريد على تَنائي بَيْنِنا <|vsep|> حُيّيتَ غَيرَ مُقَبَّحٍ مِكبابِ </|bsep|> <|bsep|> فكهٌ عَلَى خيرِ الغذاءِ اذَاغدتْ <|vsep|> شهباءُ تقطعُ باليَ الاطنابِ </|bsep|> <|bsep|> أرِجُ العِطافِ مُهفهفٌ نِعمَ الفتى <|vsep|> مُتَسَهِّلٌ في الأهْلِ والأجْنابِ </|bsep|> <|bsep|> حامي الحَقيقِ تَخالُهُ عندَ الوَغَى <|vsep|> اسداً بيشة َ كاشِرَ الأنيابِ </|bsep|> <|bsep|> اسداً تناذرهُ الرّفاقُ ضُبارماً <|vsep|> شَثْنَ البَراثِنِ لاحِقَ الأقرابِ </|bsep|> <|bsep|> فَلَئِنْ هَلَكْتَ لقد غَنيتَ سَمَيذَعاً <|vsep|> مَحْضَ الضّريبَة ِ طَيّبَ الأثوابِ </|bsep|> </|psep|>
يا عَينِ جُودي بالدّموع
6الكامل
[ "يا عَينِ جُودي بالدّموع", "المُسْتَهِلاّتِ السّوَافِحْ", "فَيْضاً كما فاضَتْ غُرُوبُ", "بُ المترعاتِ منَ النَّواضحْ", "و ابكَي لصخرٍ اذْ ثوَى", "بينَ الضَّريحة ِ والصَّفائحْ", "رمساً لدَى جدثٍ تذيعُ م", "بتربهِ هوجُ النَّوافحْ", "السّيّدُ الجِّحْجاحُ وابنُ", "السَّادة ِ الشُّمِّ الجحاجحْ", "الحاملُ الثّقلَ المهمَّ م", "مِنَ المُلِمّاتِ الفَوادحْ", "الجابِرُ العَظْمَ الكَسيرَ", "مِنَ المُهاصِرِ والمُمَانحْ", "الواهِبُ المِئَة ِ الهِجَانِ", "نِ من الخناذيذِ السوابحْ", "الغافِرُ الذّنْبِ العَظيمِ", "لذي القرابة ِ وَ الممالحْ", "بتعمُّدٍ منهُ وَحلمٍ م", "حينَ يبغي الحلمَ راجحْ", "ذاكَ الّذي كُنّا بِهِ", "نشفي المراضَ منَ الجوانحْ", "وَيَرُدّ بادِرَة َ العَدوّ", "وَنخوة ََ الشَّنفِ المكاشحْ", "فأصابَنَا رَيْبُ الزّمَانِ", "نِ فنالنَا منهُ بناطحْ", "فكانَّمَا امَّ الزَّما", "نُحُورَنا بمُدَى الذّبائِحْ", "فَنِساؤنا يَنْدُبْنَ نَوْحاً", "حاً بعدَ هادية ِ النَّوائحْ", "يحننَّ بعدَ كَرى العيو", "نِ حنينَ والهة ٍ قوامحْ", "شَعِثَتْ شواحِبَ لا يَنينَ", "اذَّا وَنَى ليلُ النَّوائحْ", "يَنْدُبْنَ فَقْدَ أخي النّدى", "وَالخيرِ وَالشّيمِ الصَّوالحْ", "والجُودِ والأيْدي الطّوالِ", "المُسْتَفيضاتِ السّوامِحْ", "فالنَ نحنُ ومَنْ سِوَانا", "نَامثلُ اسنانِ القوارحْ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=10485&r=&rc=10
الخنساء
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_14|> ح <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> يا عَينِ جُودي بالدّموع <|vsep|> المُسْتَهِلاّتِ السّوَافِحْ </|bsep|> <|bsep|> فَيْضاً كما فاضَتْ غُرُوبُ <|vsep|> بُ المترعاتِ منَ النَّواضحْ </|bsep|> <|bsep|> و ابكَي لصخرٍ اذْ ثوَى <|vsep|> بينَ الضَّريحة ِ والصَّفائحْ </|bsep|> <|bsep|> رمساً لدَى جدثٍ تذيعُ م <|vsep|> بتربهِ هوجُ النَّوافحْ </|bsep|> <|bsep|> السّيّدُ الجِّحْجاحُ وابنُ <|vsep|> السَّادة ِ الشُّمِّ الجحاجحْ </|bsep|> <|bsep|> الحاملُ الثّقلَ المهمَّ م <|vsep|> مِنَ المُلِمّاتِ الفَوادحْ </|bsep|> <|bsep|> الجابِرُ العَظْمَ الكَسيرَ <|vsep|> مِنَ المُهاصِرِ والمُمَانحْ </|bsep|> <|bsep|> الواهِبُ المِئَة ِ الهِجَانِ <|vsep|> نِ من الخناذيذِ السوابحْ </|bsep|> <|bsep|> الغافِرُ الذّنْبِ العَظيمِ <|vsep|> لذي القرابة ِ وَ الممالحْ </|bsep|> <|bsep|> بتعمُّدٍ منهُ وَحلمٍ م <|vsep|> حينَ يبغي الحلمَ راجحْ </|bsep|> <|bsep|> ذاكَ الّذي كُنّا بِهِ <|vsep|> نشفي المراضَ منَ الجوانحْ </|bsep|> <|bsep|> وَيَرُدّ بادِرَة َ العَدوّ <|vsep|> وَنخوة ََ الشَّنفِ المكاشحْ </|bsep|> <|bsep|> فأصابَنَا رَيْبُ الزّمَانِ <|vsep|> نِ فنالنَا منهُ بناطحْ </|bsep|> <|bsep|> فكانَّمَا امَّ الزَّما <|vsep|> نُحُورَنا بمُدَى الذّبائِحْ </|bsep|> <|bsep|> فَنِساؤنا يَنْدُبْنَ نَوْحاً <|vsep|> حاً بعدَ هادية ِ النَّوائحْ </|bsep|> <|bsep|> يحننَّ بعدَ كَرى العيو <|vsep|> نِ حنينَ والهة ٍ قوامحْ </|bsep|> <|bsep|> شَعِثَتْ شواحِبَ لا يَنينَ <|vsep|> اذَّا وَنَى ليلُ النَّوائحْ </|bsep|> <|bsep|> يَنْدُبْنَ فَقْدَ أخي النّدى <|vsep|> وَالخيرِ وَالشّيمِ الصَّوالحْ </|bsep|> <|bsep|> والجُودِ والأيْدي الطّوالِ <|vsep|> المُسْتَفيضاتِ السّوامِحْ </|bsep|> </|psep|>