poem_title
stringlengths
0
99
poem_meter
class label
17 classes
poem_verses
sequencelengths
2
11.6k
poem_theme
stringclasses
18 values
poem_url
stringlengths
35
346
poet_name
stringlengths
1
44
poet_description
stringclasses
762 values
poet_url
stringlengths
38
98
poet_era
stringclasses
14 values
poet_location
stringclasses
20 values
poem_description
listlengths
1
290
poem_language_type
stringclasses
5 values
text
stringlengths
44
553k
وكنتُ أرى في النَّومِ هَجْرَكَ ساعة
5الطويل
[ "وكنتُ أرى في النَّومِ هَجْرَكَ ساعة", "فأَجفوا لَذيذَ النومِ حَولاً تطيّرا", "وتأمرُني بالصَّبْرِ والقلبُ كلَّما", "تقاضيته تقاضيتُ معسرَا", "فلمَّا رأَيتُ الهَجْرَ من شأَنِكَ اغتدى", "غَديرُ التَّصافي بيننا قَدْ تكَدَّرَا" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9322&r=&rc=179
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_13|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> وكنتُ أرى في النَّومِ هَجْرَكَ ساعة <|vsep|> فأَجفوا لَذيذَ النومِ حَولاً تطيّرا </|bsep|> <|bsep|> وتأمرُني بالصَّبْرِ والقلبُ كلَّما <|vsep|> تقاضيته تقاضيتُ معسرَا </|bsep|> </|psep|>
كأَنَّما الجَمْرُ والرّمادُ وقد
13المنسرح
[ "كأَنَّما الجَمْرُ والرّمادُ وقد", "كادَ يواري زنادُهُ النّورا", "وَرْدُ جَنَى القطّافِ أحمرُ قد", "زَرَّتْ عليهِ الأَكُفُّ كافورا" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9331&r=&rc=188
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_12|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> كأَنَّما الجَمْرُ والرّمادُ وقد <|vsep|> كادَ يواري زنادُهُ النّورا </|bsep|> </|psep|>
بَرَزَتْ وأترابٌ لها عُرُبٌ
6الكامل
[ "بَرَزَتْ وأترابٌ لها عُرُبٌ", "فَجَعلتُ أصرفُ نحوها النّظَرَا", "كلٌّ يقدّرُ أنْ أُمَلِّكَهُ", "واللهُ يَعْلَمُ مَا لَنَا قَدَرَا", "فتركُتُهُنَّ وَمِلْتُ حِينَ رأيتُ", "القَلبَ مَالَ ووجَّه البَصَرَا", "وكسبتُهَا عَمْداً بلا تِرَة ٍ", "لاَّ هوايَ ومثلُهُ وتَرَا", "هِي بَدرُهُنَّ وهُنَّ أَنُجُمْها", "فالن أَن أتخيَّرَ القَمَرَا", "لكنَّ مالِكَه يعنّفُي", "وأَساءَ حُكماً فيَّ ذ قَدَرَا", "فالدَّمعُ يُذرَفُ والفؤادُ عَلا", "فيهِ لَهِيبُ النَّارِ فاستْعَرَا", "لا حسرة ً بَلْ رحمة ً لِرَشاً", "أَورثتُهُ الأحزانَ والفِكَرَا", "أمَّا النَهارَ فَجَائِرٌ قَلِقٌ", "والليلُ فيهِ يكابِدُ السّهَرَا", "متراقِبٌ يَرجو مُغاوَرَتي", "أفديه منتظِرا ومُنْتَظَرا", "وَيَرَى شماتَةض حاسِديهِ بهِ", "فيكادُ يَقتُلُ نفسَه حَسَرا", "وَحَياتِهِ لا زِلْتُ عَنْ طلبي", "يَّاهُ حتَّى أُرزقَ الظَّفرا" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9273&r=&rc=130
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_14|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> بَرَزَتْ وأترابٌ لها عُرُبٌ <|vsep|> فَجَعلتُ أصرفُ نحوها النّظَرَا </|bsep|> <|bsep|> كلٌّ يقدّرُ أنْ أُمَلِّكَهُ <|vsep|> واللهُ يَعْلَمُ مَا لَنَا قَدَرَا </|bsep|> <|bsep|> فتركُتُهُنَّ وَمِلْتُ حِينَ رأيتُ <|vsep|> القَلبَ مَالَ ووجَّه البَصَرَا </|bsep|> <|bsep|> وكسبتُهَا عَمْداً بلا تِرَة ٍ <|vsep|> لاَّ هوايَ ومثلُهُ وتَرَا </|bsep|> <|bsep|> هِي بَدرُهُنَّ وهُنَّ أَنُجُمْها <|vsep|> فالن أَن أتخيَّرَ القَمَرَا </|bsep|> <|bsep|> لكنَّ مالِكَه يعنّفُي <|vsep|> وأَساءَ حُكماً فيَّ ذ قَدَرَا </|bsep|> <|bsep|> فالدَّمعُ يُذرَفُ والفؤادُ عَلا <|vsep|> فيهِ لَهِيبُ النَّارِ فاستْعَرَا </|bsep|> <|bsep|> لا حسرة ً بَلْ رحمة ً لِرَشاً <|vsep|> أَورثتُهُ الأحزانَ والفِكَرَا </|bsep|> <|bsep|> أمَّا النَهارَ فَجَائِرٌ قَلِقٌ <|vsep|> والليلُ فيهِ يكابِدُ السّهَرَا </|bsep|> <|bsep|> متراقِبٌ يَرجو مُغاوَرَتي <|vsep|> أفديه منتظِرا ومُنْتَظَرا </|bsep|> <|bsep|> وَيَرَى شماتَةض حاسِديهِ بهِ <|vsep|> فيكادُ يَقتُلُ نفسَه حَسَرا </|bsep|> </|psep|>
يا رُبَّ مُهْدٍ هَدِيَّة ً لَطُفَتْ
13المنسرح
[ "يا رُبَّ مُهْدٍ هَدِيَّة ً لَطُفَتْ", "قَدْراً ولكنْ مَحَلُّها جَلَلُ", "نّ هدايا الرّجالِ مخبرة ٌ", "عن قدرِهِمْ قَلّلُوا أو احْتَفَلُوا", "وقد أتانا الذي بَعَثْتَ بهِ", "لا أوَدٌ شأنُهُ ولا خَلَلُ", "مشطٌ مِنْ العودِ لَمْ يَعِبْهُ ولا", "مَالتْ بهِ خفّة ٌ ولا ثِقَلُ", "يحبُو اللّحى طبيُه وزينَتُه", "فَهْوَ على معنيينِ مشتَمِلُ", "ومستقيمُ المئينَ عادِلُهُ", "ليستْ لهُ عثرة ٌ ولا زَلَلُ", "أسودُ لا تستبينُ نَقْمَتُهُ", "حينَ يواريهِ فَاحِمٌ رَجِلُ", "كأَنَّما الأَشمطُ الكبيرُ ذا", "خالطَ منهُ البياضَ مُكْتَهِلُ", "ظرفتَ فيهِ وكنتَ متّبعاً", "في الظّرفِ واللّطْفِ أيّها الرّجُلْ", "فَكِدْتُ من شدّة ِ السرورِ بهِ", "منُ أنَّ المَشِيبَ يشتَعِلُ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9443&r=&rc=300
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_12|> ل <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> يا رُبَّ مُهْدٍ هَدِيَّة ً لَطُفَتْ <|vsep|> قَدْراً ولكنْ مَحَلُّها جَلَلُ </|bsep|> <|bsep|> نّ هدايا الرّجالِ مخبرة ٌ <|vsep|> عن قدرِهِمْ قَلّلُوا أو احْتَفَلُوا </|bsep|> <|bsep|> وقد أتانا الذي بَعَثْتَ بهِ <|vsep|> لا أوَدٌ شأنُهُ ولا خَلَلُ </|bsep|> <|bsep|> مشطٌ مِنْ العودِ لَمْ يَعِبْهُ ولا <|vsep|> مَالتْ بهِ خفّة ٌ ولا ثِقَلُ </|bsep|> <|bsep|> يحبُو اللّحى طبيُه وزينَتُه <|vsep|> فَهْوَ على معنيينِ مشتَمِلُ </|bsep|> <|bsep|> ومستقيمُ المئينَ عادِلُهُ <|vsep|> ليستْ لهُ عثرة ٌ ولا زَلَلُ </|bsep|> <|bsep|> أسودُ لا تستبينُ نَقْمَتُهُ <|vsep|> حينَ يواريهِ فَاحِمٌ رَجِلُ </|bsep|> <|bsep|> كأَنَّما الأَشمطُ الكبيرُ ذا <|vsep|> خالطَ منهُ البياضَ مُكْتَهِلُ </|bsep|> <|bsep|> ظرفتَ فيهِ وكنتَ متّبعاً <|vsep|> في الظّرفِ واللّطْفِ أيّها الرّجُلْ </|bsep|> </|psep|>
حَانَ أنْ تستحيَ الأسـ
3الرمل
[ "حَانَ أنْ تستحيَ الأس", "قام من جسمي وتخزّى", "لَمْ تدَعْ لي منه ما في", "مثلِهِ لي متعزَّى", "حَزت الأَعضاءُ منِّي", "كلَّها بالسُّقْمِ حَزّا", "فٍأَنا الجزءُ الذي من", "لُطْفِهِ لا يتجزَّى" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9335&r=&rc=192
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_3|> ز <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> حَانَ أنْ تستحيَ الأس <|vsep|> قام من جسمي وتخزّى </|bsep|> <|bsep|> لَمْ تدَعْ لي منه ما في <|vsep|> مثلِهِ لي متعزَّى </|bsep|> <|bsep|> حَزت الأَعضاءُ منِّي <|vsep|> كلَّها بالسُّقْمِ حَزّا </|bsep|> </|psep|>
حَبَّذَا الزَّائرُ في وقتِ السّحَرْ
3الرمل
[ "حَبَّذَا الزَّائرُ في وقتِ السّحَرْ", "فَشَكَرْنَا ذَاكَ من فشعْلِ السّكَرْ", "قادَهُ السّكْرُ لى أَحْبَابِهِ", "فَسكَرْنا ذاكَ من بعدِ الشّكَرْ", "واعتنَقْنَا مِنْهُ غُصْناً نَاعِماً", "ينثي بينَ قضيبٍ وَقَمَرْ", "وتَغَنَى لِيَ صوتاً مطرباً", "لو تغنّاهُ لِمَيْتٍ لنشرْ", "شجرَ الأُتْرُجِّ سُقِّيتَ المَطَرْ", "كَمْ لنا عندكَ من يومٍ أَغَرْ", "يَومَ أَبصَرْتُ غُرَاباً واقعاً", "شَرُّنا طَارَ على شرِّ الشّجَرْ", "وَتَعَلّقْتُ بفَضْلَيْ بُرْدِهِ", "فتغنّى لي وقد كانَ عَثَرْ", "وذَا ما عَثَرَتْ في مِرطِهَا", "عَثَرَتْ بِاسْمِي وَقَالَتْ يَا عُمَرْ", "قلتُ لا تُخبِرْ بسرّي أَحداً", "فتغنّى لي وَهَل يَخْفَى القَمَرْ", "قُلْتُ ينني وقد فَارَقَني", "فتثَنَّى بدَلالٍ وخَفَرْ", "ليتَ من أَهْوَى رَني سَاهِراً", "أَنْضَحُ الأرضَ بمسفوحٍ دُرَرْ", "ذاكَ نسَانٌ فعَرّضْتُ لهُ", "لمعاناة ِ همومٍ وَفِكَرْ", "لَستُ أَدري كلّما ميّزتْ ما", "لِيَ فيهِ مِنْ سَمَاعٍ وَنَظَرْ", "اَيَّمَا أَوَرُ حَظَّيَّ بهِ", "حَظُّ سمعي فيهِ أَمْ حَظُّ البَصَرْ", "غيرَ أنِّي أفقدُ العيشَ ذَا", "غابَ عَن عَينِي وأحيَا نْ حَضَرْ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9260&r=&rc=117
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_3|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> حَبَّذَا الزَّائرُ في وقتِ السّحَرْ <|vsep|> فَشَكَرْنَا ذَاكَ من فشعْلِ السّكَرْ </|bsep|> <|bsep|> قادَهُ السّكْرُ لى أَحْبَابِهِ <|vsep|> فَسكَرْنا ذاكَ من بعدِ الشّكَرْ </|bsep|> <|bsep|> واعتنَقْنَا مِنْهُ غُصْناً نَاعِماً <|vsep|> ينثي بينَ قضيبٍ وَقَمَرْ </|bsep|> <|bsep|> وتَغَنَى لِيَ صوتاً مطرباً <|vsep|> لو تغنّاهُ لِمَيْتٍ لنشرْ </|bsep|> <|bsep|> شجرَ الأُتْرُجِّ سُقِّيتَ المَطَرْ <|vsep|> كَمْ لنا عندكَ من يومٍ أَغَرْ </|bsep|> <|bsep|> يَومَ أَبصَرْتُ غُرَاباً واقعاً <|vsep|> شَرُّنا طَارَ على شرِّ الشّجَرْ </|bsep|> <|bsep|> وَتَعَلّقْتُ بفَضْلَيْ بُرْدِهِ <|vsep|> فتغنّى لي وقد كانَ عَثَرْ </|bsep|> <|bsep|> وذَا ما عَثَرَتْ في مِرطِهَا <|vsep|> عَثَرَتْ بِاسْمِي وَقَالَتْ يَا عُمَرْ </|bsep|> <|bsep|> قلتُ لا تُخبِرْ بسرّي أَحداً <|vsep|> فتغنّى لي وَهَل يَخْفَى القَمَرْ </|bsep|> <|bsep|> قُلْتُ ينني وقد فَارَقَني <|vsep|> فتثَنَّى بدَلالٍ وخَفَرْ </|bsep|> <|bsep|> ليتَ من أَهْوَى رَني سَاهِراً <|vsep|> أَنْضَحُ الأرضَ بمسفوحٍ دُرَرْ </|bsep|> <|bsep|> ذاكَ نسَانٌ فعَرّضْتُ لهُ <|vsep|> لمعاناة ِ همومٍ وَفِكَرْ </|bsep|> <|bsep|> لَستُ أَدري كلّما ميّزتْ ما <|vsep|> لِيَ فيهِ مِنْ سَمَاعٍ وَنَظَرْ </|bsep|> <|bsep|> اَيَّمَا أَوَرُ حَظَّيَّ بهِ <|vsep|> حَظُّ سمعي فيهِ أَمْ حَظُّ البَصَرْ </|bsep|> </|psep|>
ألا فاسترزِقِ الرَّحمنَ خيراً
16الوافر
[ "ألا فاسترزِقِ الرَّحمنَ خيراً", "وسِرْ بالكأسِ نحوَ اللّهوِ سَيْراَ", "ولا تَكُ لِفاً ِلاَّ أديباً", "وبستاناً وماخوراً وديرا", "ولا تَغْرُرْكَ مالٌ طوالٌ", "تعودُ ندامة ً وتَعودُ ضَيْرَا", "فأيَّامُ الهمومِ مقصَّصاتٌ", "وأَيَّامُ السّروءِ تطيرُ طَيْرا" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9328&r=&rc=185
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_6|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> ألا فاسترزِقِ الرَّحمنَ خيراً <|vsep|> وسِرْ بالكأسِ نحوَ اللّهوِ سَيْراَ </|bsep|> <|bsep|> ولا تَكُ لِفاً ِلاَّ أديباً <|vsep|> وبستاناً وماخوراً وديرا </|bsep|> <|bsep|> ولا تَغْرُرْكَ مالٌ طوالٌ <|vsep|> تعودُ ندامة ً وتَعودُ ضَيْرَا </|bsep|> </|psep|>
ومستحثُّ الأَوتارِ من سَأمٍ
13المنسرح
[ "ومستحثُّ الأَوتارِ من سَأمٍ", "لا بِغَبيٍّ ولا بنمّامِ", "في حُجْرِ مُجْدولة ٍ مذكّرة ٍ", "غلامُ خَلْفٍ فَتَاتُ قُداَّمِ", "تلوى ملاويهِ وفي أنامِلها", "قطاً وقداً بمثلِ أَقلامِ", "تَعْرُكُ ذانَهُ وتخنقُهُ", "ما بَيْنَ سّبّابة ٍ وِبهَامِ", "قالتْ لهُ واليمينُ تُنْطِقُهُ", "عصيتَ فيمن هويتُ لوّامي", "فَقَالَ يحذُر مثالَ نَغْمَتِها", "ون طالَ الحبيبُ ِرغَامي" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9471&r=&rc=328
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_12|> م <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> ومستحثُّ الأَوتارِ من سَأمٍ <|vsep|> لا بِغَبيٍّ ولا بنمّامِ </|bsep|> <|bsep|> في حُجْرِ مُجْدولة ٍ مذكّرة ٍ <|vsep|> غلامُ خَلْفٍ فَتَاتُ قُداَّمِ </|bsep|> <|bsep|> تلوى ملاويهِ وفي أنامِلها <|vsep|> قطاً وقداً بمثلِ أَقلامِ </|bsep|> <|bsep|> تَعْرُكُ ذانَهُ وتخنقُهُ <|vsep|> ما بَيْنَ سّبّابة ٍ وِبهَامِ </|bsep|> <|bsep|> قالتْ لهُ واليمينُ تُنْطِقُهُ <|vsep|> عصيتَ فيمن هويتُ لوّامي </|bsep|> </|psep|>
فَحْمٌ أنارَتْ نارُه
6الكامل
[ "فَحْمٌ أنارَتْ نارُه", "فتَضَرّمَتْ فيهِ حريقَا", "فكأَنَّها وكأَنَّهُ", "سمجٌ قَرَنْتَ بهِ رَحِيقَا" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9413&r=&rc=270
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_14|> ق <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> فَحْمٌ أنارَتْ نارُه <|vsep|> فتَضَرّمَتْ فيهِ حريقَا </|bsep|> </|psep|>
تَبَارَكَ فَاطِرُ القَمَرِ اقتداراً
16الوافر
[ "تَبَارَكَ فَاطِرُ القَمَرِ اقتداراً", "أَصًَاغَكَ صِيغَة َ القمرِ المنيرِ", "لَطُفْتَ فَجزْتَ حَدَّ الَّطْفِ جِدّاً", "وقد أزريتَ بالشّعرى العُبورِ", "فَضَحْتَ الزّهرة َ البيضَاءَ حتّى", "كأَنَّكَ بَعْضُ سُكَّانِ الأَثيرِ", "وَعَالَمُنَا الصَّغِيرُ أَجَلُّ قَدْراً", "ولكنَّ نَرَاكَ مِنَ الصَّغِيرِ", "وَمَنْ يَشْنَاكَ أَو يبغِيكَ سُوءًا", "ظُلاَميُّ الطّباعِ وأنتَ نُورِي", "وقالَ عُطَارِدٌ كُنْ لي نظيراً", "فكنتَ لهُ أَجَلَّ مِنَ النَّظِيرِ", "كَملْتَ بَرَاعة ً وَجُمِعْتَ ذِهناً", "ومعرفة ً بأسرارِ الأُمورِ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9263&r=&rc=120
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_6|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> تَبَارَكَ فَاطِرُ القَمَرِ اقتداراً <|vsep|> أَصًَاغَكَ صِيغَة َ القمرِ المنيرِ </|bsep|> <|bsep|> لَطُفْتَ فَجزْتَ حَدَّ الَّطْفِ جِدّاً <|vsep|> وقد أزريتَ بالشّعرى العُبورِ </|bsep|> <|bsep|> فَضَحْتَ الزّهرة َ البيضَاءَ حتّى <|vsep|> كأَنَّكَ بَعْضُ سُكَّانِ الأَثيرِ </|bsep|> <|bsep|> وَعَالَمُنَا الصَّغِيرُ أَجَلُّ قَدْراً <|vsep|> ولكنَّ نَرَاكَ مِنَ الصَّغِيرِ </|bsep|> <|bsep|> وَمَنْ يَشْنَاكَ أَو يبغِيكَ سُوءًا <|vsep|> ظُلاَميُّ الطّباعِ وأنتَ نُورِي </|bsep|> <|bsep|> وقالَ عُطَارِدٌ كُنْ لي نظيراً <|vsep|> فكنتَ لهُ أَجَلَّ مِنَ النَّظِيرِ </|bsep|> </|psep|>
كِلي إلى اللّومِ غيري رَبّة َ الكِلّهْ
0البسيط
[ "كِلي لى اللّومِ غيري رَبّة َ الكِلّهْ", "ما أنتِ في خُلُقٍ منِّي ولا ملَّهْ", "يأبى قبولَ ملامٍ تولعينَ بهِ", "خَطْبٌ عرَى لا قِلى ً منِّي ولا مَلّهْ", "خَافتْ سُلُوّي فَلحّتْ في معاتبتي", "وكَفْكَفَتْ عبرة ً في الخدّ منهلّهْ", "بيضاءُ عدّلَ فيها الحُسنُ فاعتَدَلتْ", "كفّاءُ لا دقّة تشكو ولا عَثْلَهْ", "كأنَّما حُكّمتْ في الحسنِ فانصرفَتْ", "عن دقِّهِ واقَتفَتْ مختارة ً جلّهْ", "واستأثَرَتْ بأصولٍ لا كِفَاءَ لها", "من الجمالِ وأعطتْ غيرها الفَضْلَهْ", "مَليكَة ٌ تُوّجَتْ باللّونِ فاشتَمَلَتْ", "كم فتنة ٍ تَحْتَ ذاكَ اللّونِ والشّملَهْ", "نِّي تَوهَّمتُ قصاري ومُنحرَفي", "بالودّ عنكِ وأنتِ الغادَة ُ الطَّفْلَهْ", "وفيكِ ما فيكِ مِنْ معنى ً يعلُّ بهِ", "قلبُ الصّحيحِ ومعنى ً بَرّأ العلّهْ", "ضِدّانِ تَفْتِيرُ ألْحاظٍ يشرّبُها", "غليلُ شوقٍ وثغرٌ بَرَّدَ الغلّهْ", "ومنطقٌ فاترٌ لم يَلقَ جيشَ نُهًى", "ِلاّ سَبَاهُ بسحرِ اللَّحْظِ أو فلّهْ", "وناظرٌ لَمْ يُقابِلْ عقدَ لُبٍّ فتًى", "ِلاّ سَنَاهُ عن القصادِ أَو جلّهْ", "وبينَ ثوبَيْكَ أملودٌ يميسُ على", "نَقاً ويعتزُّ عن لينٍ وعن بلّهْ", "ضللتِ في العدلِ فاثّنِي عَنهُ مقصرة ً", "فهذهِ جملة ٌ في العُذْرِ كافية ٌ", "وأَنصِتي لِمقالي تعرفِي عُذُري", "وأحسني بعدَ تسليمٍ لأَمرِ اللهْ", "أخلّ في من أمورٍ كنَّ من أرَبي", "ياهذهِ الجودِ نَّ الحَالَ مختلّهْ", "ونَّ شَيْبيَ قَدْ لاحَتْ كَوَاكِبُهُ", "في ظَلمة ٍ من سوادِ اللّمّة ِ الجثلَهْ", "وبانَ منّي شبابٌ كانَ يَشْفَعُ لي", "سُقياً لهُ من شبابٍ بانَ سُقياً لهْ", "قد كانَ بابيَ للعافينَ منتجعاً", "ينتابُهُ ثُلّة ٌ مِنْ بَعْدِهَا ثُلّهْ", "وكنتُ طَوْدَ المُنى يأوي لى كفني", "كحائطٍ مُشرِفٍ مِنْ فوقهُ ظِلَّهْ", "أَفني الكثيرَ فما نّ زَالَ ينقصُني", "متى دُفِعْتُ لى الأَفنَانِ والقلّهْ", "وقد غَنِيتُ وأشغالي تبيّنُ من", "فَضلي فقد سَتَرتهُ هذهِ العُطْلة ْ", "والسيفُ في الغمدِ مجهولٌ جواهِرُهُ", "ونما يجتنِيهِ عينُ من سَلّهْ", "كَمْ فيَّ من خَلّة ٍ لو أنَّها أمتُحِنَتْ", "أَدَّتْ لى غبطة ٍ أو سدّتِ الخلّهْ", "وهمّة ٍ في محلّ النَجْمِ موقعُهَا", "وعزمة ٍ لم تكَنْ في الخَطْبِ منجَلّهْ", "وذلّة ٍ أكسبَتْنِي عزَّ مكرمة ٍ", "وربما يستفادُ العزُّ بالذُّلَّهْ", "صاحبتُ سَادَاتِ أقوامٍ فما عثروا", "يوماً على هفوة ٍ منّي وى زَلَّهْ", "واستَمتعُوا بكفشاياتِي وكنتُ لَهُمْ", "أوفى من الذرعِ أو أمضى من الألّهْ", "خطٌّ يروقُ وألفاظٌ مهذّبة ٌ", "لا وعرة ُ النظمِ بلْ مختارة ٌ سَهْلَهْ", "لو أنني مُنْهِلٌ منها أخا ظَمَأَ", "رَوَتْ صَدَاهُ فلم يحتجْ لى غلّهْ", "وكم سَننتُ رسوماً غيرَ مشكلة ٍ", "كانتْ لِمَنْ أَمَّهَا مسترشداً قِبْلَهْ", "عمّتْ فلا منشىء ُ الديوانِ مكتفياً", "منها ولم يغنِ عنها كَاتِبُ السّلّهْ", "وصاحبتني رِجَالاتٌ بَذَلْتُ لها", "مالي فكانَ سماحي يقتَضِي بَذْلَهْ", "فاعمَلَ الدّهرُ في خَتْلي مَكَائِدَهُ", "والدَّهرُ يعملُ في أهلِ الهوى خَتْلَهْ", "لكنْ قَنَعْتُ فلَمْ أرغبْ لى أحدٍ", "والحرُّ يحملُ عن خوانِهِ كَلّهْ", "هذا على أنّني لا أستَفِيقُ ولا", "أفيقُ من رحلة ٍ في ثرِها رحلَهْ", "وما عَلَى البَدءرِ نقصٌ في ضَاءَتِهِ", "أنْ ليسَ ينفكُّ من سيرٍ ومنْ نَقلَهْ", "أقنى الحَيَاءَ فأستَغْنِي بهِ فذا", "أعلَّ قومٌ بِحُسْنِ الصّبرِ لي علّهْ", "أعملتُ بعضَ رجائي في الكرامِ وفي", "أبي عليٍّ قد استغرقُتُهُ كُلَّهْ", "وما الحضيضُ ذا أستطعمتَ من أرَبي", "وقد وَجَدْتُ سبيلا لي لى القلَهْ", "مُسْتَيقظٌ بحميلِ الذّكرِ يكسبُه", "ليستْ بهِ سنَة ٌ عنهُ ولا غَفْلَهْ", "زاكي المغارسِ والأَعراقَ طيّبة ٌ", "من نبعة ٍ عودة ٍ في المجدِ لا أثْلَهْ", "جازَ لى القومِ أقواماً فبدّدَهُمْ", "وجَاءَ من بَعْدِ مَنْ قَدْ رامَهْ قَبْلَهْ", "وطاوَلُوه فما زالتْ لَهُمْ هِمَمٌ", "حتَّى أحَلَّ على هاماتِهِمْ نَعْلَهْ", "وقصّروا أنْ ينالو بُعْدَ شأوِ فتى ً", "جَلّى فاحرز في مضمارِه خَصلَهْ", "كأنّما الماءُ يجري مِنْ خلائِقِهِ", "والنّارُ تستنُّ من ألفاظِهِ الجَزلَهْ", "يَزْدَادُ حبّاً لينا حينَ نُخْبَرُهُ", "لا كالذي قيلَ فيهَ أُبْلُهُ تَقْلَهْ", "نْ كنتَ في رَيبِ شكَّ من رياسَتِهِ", "فسمّهِ أو فاخْتَبرْهُ تَعْتَرِفْ نُبْلَهْ", "مرشّحٌ للّتي لا يستَقِلُّ بها", "لاَّ الذي عَرِفَتْ أعداؤهُ فَضْلَهْ", "وما أقلّوا على غلّ الصّدورِ لهُ", "بذاكَ حتّى رأوا أنْ لَمْ يروا مِثْلَهْ", "قِرْمٌ ذا ما أحالتْ كفَّهُ قلماً", "في الطّرسِ قلتَ كميٌّ ينتَضِي نَصْلَهْ", "يَمُجُّ ضَرْبينِ من صَابٍ ومن عَسَلٍ", "ومعنينِ من النّضْنَاض والنّحْلَهْ", "يبكي ببحرٍ من التّدبيرِ موقِعُة ُ", "من حيثُ حَلّ ولكنْ دمعُهُ طَلّهْ", "ينفّذُ الأَمرَ في أَمضَى وأسرعَ مِنْ", "رَجْعِ النواظرِ لا ريثٌ ولا مَهْلَهْ", "تَصبُو ليهِ المعالي ذْ تُراحُ لهُ", "كأَنَّما عشقَتْ منهُ العُلا شَكْلَهْ", "كمْ مقلة ٍ لعظيمٍ مِنْ رياسَتِهِ", "تُغْضِي غذا لَحَظضتْ يوماً بَني مُقْلَهْ", "لا يستطيعُ لى يضَاحِهِ سبلاً", "في المجدِ أكفاؤُه نْ يسلكُوا سُبْلَهْ", "مواهبٌ من عطايا اللهِ خَضَّ بها", "وَنَحْلَة ٌ مِنْ جوادٍ والعُلا نَحْلَهْ", "لا يبلغُ الدهرَ أن يشكي مجاورُهُ", "ولا يَهِي غيرُ حبلٍ لم يَصِلْ حَبْلَهْ", "ياباذلَ الجودِ في صونِ المحلّ لَقَدْ", "أبدَعْتَ ذْ تستفيدُ الصَّوْنَ بالبَذْلَهْ", "أصبحتُ جَارَك فَاكنِفِنِي برأيِكَ مِنْ", "زِهْرٍ أراهُ مصرَّ الكيدِ ذا نَبْلَهْ", "ِنِّي لموضِعُ أنس حينَ تفرغُ لي", "ونْ شُغِلْتَ فكافٍ ترتضي شُغْلَهْ", "وَقِيلَكُنْ جارَ بحرٍ أو فتَى مَلِكٍ", "وأنتَ بَحْرٌ ومَثْوَانا على دِجْلَهْ", "متى يضيءُ عليهِ ظلّكُمْ وأخو ال", "علا يضيءُ على خوانِهِ ظِلَّهْ", "ولا أسومُكَ لاَّ الجاهَ تبذلُهُ", "فتستعيضُ بهِ من مِدْحَتي حُلَّهْ", "واللهِ يزكيهِ أنْ يحبوا المُحِقَّ بهِ", "كالعلمِ يزكيهِ أو يحبو لهُ أهلَهْ", "والدّهرُ دَهْرٌ مشؤومٌ قد تهضّمَني", "جوراً عليَّ فأرْبَى مَرَّة ً عَذْلَهْ", "وأنتَ مِمَّنْ ينالُ الحرُّ بُغْيَتَهُ", "بهِ ويأمنُ مِنْ ميعادِهِ مَطْلَهْ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9439&r=&rc=296
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_4|> ل <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> كِلي لى اللّومِ غيري رَبّة َ الكِلّهْ <|vsep|> ما أنتِ في خُلُقٍ منِّي ولا ملَّهْ </|bsep|> <|bsep|> يأبى قبولَ ملامٍ تولعينَ بهِ <|vsep|> خَطْبٌ عرَى لا قِلى ً منِّي ولا مَلّهْ </|bsep|> <|bsep|> خَافتْ سُلُوّي فَلحّتْ في معاتبتي <|vsep|> وكَفْكَفَتْ عبرة ً في الخدّ منهلّهْ </|bsep|> <|bsep|> بيضاءُ عدّلَ فيها الحُسنُ فاعتَدَلتْ <|vsep|> كفّاءُ لا دقّة تشكو ولا عَثْلَهْ </|bsep|> <|bsep|> كأنَّما حُكّمتْ في الحسنِ فانصرفَتْ <|vsep|> عن دقِّهِ واقَتفَتْ مختارة ً جلّهْ </|bsep|> <|bsep|> واستأثَرَتْ بأصولٍ لا كِفَاءَ لها <|vsep|> من الجمالِ وأعطتْ غيرها الفَضْلَهْ </|bsep|> <|bsep|> مَليكَة ٌ تُوّجَتْ باللّونِ فاشتَمَلَتْ <|vsep|> كم فتنة ٍ تَحْتَ ذاكَ اللّونِ والشّملَهْ </|bsep|> <|bsep|> نِّي تَوهَّمتُ قصاري ومُنحرَفي <|vsep|> بالودّ عنكِ وأنتِ الغادَة ُ الطَّفْلَهْ </|bsep|> <|bsep|> وفيكِ ما فيكِ مِنْ معنى ً يعلُّ بهِ <|vsep|> قلبُ الصّحيحِ ومعنى ً بَرّأ العلّهْ </|bsep|> <|bsep|> ضِدّانِ تَفْتِيرُ ألْحاظٍ يشرّبُها <|vsep|> غليلُ شوقٍ وثغرٌ بَرَّدَ الغلّهْ </|bsep|> <|bsep|> ومنطقٌ فاترٌ لم يَلقَ جيشَ نُهًى <|vsep|> ِلاّ سَبَاهُ بسحرِ اللَّحْظِ أو فلّهْ </|bsep|> <|bsep|> وناظرٌ لَمْ يُقابِلْ عقدَ لُبٍّ فتًى <|vsep|> ِلاّ سَنَاهُ عن القصادِ أَو جلّهْ </|bsep|> <|bsep|> وبينَ ثوبَيْكَ أملودٌ يميسُ على <|vsep|> نَقاً ويعتزُّ عن لينٍ وعن بلّهْ </|bsep|> <|bsep|> ضللتِ في العدلِ فاثّنِي عَنهُ مقصرة ً <|vsep|> فهذهِ جملة ٌ في العُذْرِ كافية ٌ </|bsep|> <|bsep|> وأَنصِتي لِمقالي تعرفِي عُذُري <|vsep|> وأحسني بعدَ تسليمٍ لأَمرِ اللهْ </|bsep|> <|bsep|> أخلّ في من أمورٍ كنَّ من أرَبي <|vsep|> ياهذهِ الجودِ نَّ الحَالَ مختلّهْ </|bsep|> <|bsep|> ونَّ شَيْبيَ قَدْ لاحَتْ كَوَاكِبُهُ <|vsep|> في ظَلمة ٍ من سوادِ اللّمّة ِ الجثلَهْ </|bsep|> <|bsep|> وبانَ منّي شبابٌ كانَ يَشْفَعُ لي <|vsep|> سُقياً لهُ من شبابٍ بانَ سُقياً لهْ </|bsep|> <|bsep|> قد كانَ بابيَ للعافينَ منتجعاً <|vsep|> ينتابُهُ ثُلّة ٌ مِنْ بَعْدِهَا ثُلّهْ </|bsep|> <|bsep|> وكنتُ طَوْدَ المُنى يأوي لى كفني <|vsep|> كحائطٍ مُشرِفٍ مِنْ فوقهُ ظِلَّهْ </|bsep|> <|bsep|> أَفني الكثيرَ فما نّ زَالَ ينقصُني <|vsep|> متى دُفِعْتُ لى الأَفنَانِ والقلّهْ </|bsep|> <|bsep|> وقد غَنِيتُ وأشغالي تبيّنُ من <|vsep|> فَضلي فقد سَتَرتهُ هذهِ العُطْلة ْ </|bsep|> <|bsep|> والسيفُ في الغمدِ مجهولٌ جواهِرُهُ <|vsep|> ونما يجتنِيهِ عينُ من سَلّهْ </|bsep|> <|bsep|> كَمْ فيَّ من خَلّة ٍ لو أنَّها أمتُحِنَتْ <|vsep|> أَدَّتْ لى غبطة ٍ أو سدّتِ الخلّهْ </|bsep|> <|bsep|> وهمّة ٍ في محلّ النَجْمِ موقعُهَا <|vsep|> وعزمة ٍ لم تكَنْ في الخَطْبِ منجَلّهْ </|bsep|> <|bsep|> وذلّة ٍ أكسبَتْنِي عزَّ مكرمة ٍ <|vsep|> وربما يستفادُ العزُّ بالذُّلَّهْ </|bsep|> <|bsep|> صاحبتُ سَادَاتِ أقوامٍ فما عثروا <|vsep|> يوماً على هفوة ٍ منّي وى زَلَّهْ </|bsep|> <|bsep|> واستَمتعُوا بكفشاياتِي وكنتُ لَهُمْ <|vsep|> أوفى من الذرعِ أو أمضى من الألّهْ </|bsep|> <|bsep|> خطٌّ يروقُ وألفاظٌ مهذّبة ٌ <|vsep|> لا وعرة ُ النظمِ بلْ مختارة ٌ سَهْلَهْ </|bsep|> <|bsep|> لو أنني مُنْهِلٌ منها أخا ظَمَأَ <|vsep|> رَوَتْ صَدَاهُ فلم يحتجْ لى غلّهْ </|bsep|> <|bsep|> وكم سَننتُ رسوماً غيرَ مشكلة ٍ <|vsep|> كانتْ لِمَنْ أَمَّهَا مسترشداً قِبْلَهْ </|bsep|> <|bsep|> عمّتْ فلا منشىء ُ الديوانِ مكتفياً <|vsep|> منها ولم يغنِ عنها كَاتِبُ السّلّهْ </|bsep|> <|bsep|> وصاحبتني رِجَالاتٌ بَذَلْتُ لها <|vsep|> مالي فكانَ سماحي يقتَضِي بَذْلَهْ </|bsep|> <|bsep|> فاعمَلَ الدّهرُ في خَتْلي مَكَائِدَهُ <|vsep|> والدَّهرُ يعملُ في أهلِ الهوى خَتْلَهْ </|bsep|> <|bsep|> لكنْ قَنَعْتُ فلَمْ أرغبْ لى أحدٍ <|vsep|> والحرُّ يحملُ عن خوانِهِ كَلّهْ </|bsep|> <|bsep|> هذا على أنّني لا أستَفِيقُ ولا <|vsep|> أفيقُ من رحلة ٍ في ثرِها رحلَهْ </|bsep|> <|bsep|> وما عَلَى البَدءرِ نقصٌ في ضَاءَتِهِ <|vsep|> أنْ ليسَ ينفكُّ من سيرٍ ومنْ نَقلَهْ </|bsep|> <|bsep|> أقنى الحَيَاءَ فأستَغْنِي بهِ فذا <|vsep|> أعلَّ قومٌ بِحُسْنِ الصّبرِ لي علّهْ </|bsep|> <|bsep|> أعملتُ بعضَ رجائي في الكرامِ وفي <|vsep|> أبي عليٍّ قد استغرقُتُهُ كُلَّهْ </|bsep|> <|bsep|> وما الحضيضُ ذا أستطعمتَ من أرَبي <|vsep|> وقد وَجَدْتُ سبيلا لي لى القلَهْ </|bsep|> <|bsep|> مُسْتَيقظٌ بحميلِ الذّكرِ يكسبُه <|vsep|> ليستْ بهِ سنَة ٌ عنهُ ولا غَفْلَهْ </|bsep|> <|bsep|> زاكي المغارسِ والأَعراقَ طيّبة ٌ <|vsep|> من نبعة ٍ عودة ٍ في المجدِ لا أثْلَهْ </|bsep|> <|bsep|> جازَ لى القومِ أقواماً فبدّدَهُمْ <|vsep|> وجَاءَ من بَعْدِ مَنْ قَدْ رامَهْ قَبْلَهْ </|bsep|> <|bsep|> وطاوَلُوه فما زالتْ لَهُمْ هِمَمٌ <|vsep|> حتَّى أحَلَّ على هاماتِهِمْ نَعْلَهْ </|bsep|> <|bsep|> وقصّروا أنْ ينالو بُعْدَ شأوِ فتى ً <|vsep|> جَلّى فاحرز في مضمارِه خَصلَهْ </|bsep|> <|bsep|> كأنّما الماءُ يجري مِنْ خلائِقِهِ <|vsep|> والنّارُ تستنُّ من ألفاظِهِ الجَزلَهْ </|bsep|> <|bsep|> يَزْدَادُ حبّاً لينا حينَ نُخْبَرُهُ <|vsep|> لا كالذي قيلَ فيهَ أُبْلُهُ تَقْلَهْ </|bsep|> <|bsep|> نْ كنتَ في رَيبِ شكَّ من رياسَتِهِ <|vsep|> فسمّهِ أو فاخْتَبرْهُ تَعْتَرِفْ نُبْلَهْ </|bsep|> <|bsep|> مرشّحٌ للّتي لا يستَقِلُّ بها <|vsep|> لاَّ الذي عَرِفَتْ أعداؤهُ فَضْلَهْ </|bsep|> <|bsep|> وما أقلّوا على غلّ الصّدورِ لهُ <|vsep|> بذاكَ حتّى رأوا أنْ لَمْ يروا مِثْلَهْ </|bsep|> <|bsep|> قِرْمٌ ذا ما أحالتْ كفَّهُ قلماً <|vsep|> في الطّرسِ قلتَ كميٌّ ينتَضِي نَصْلَهْ </|bsep|> <|bsep|> يَمُجُّ ضَرْبينِ من صَابٍ ومن عَسَلٍ <|vsep|> ومعنينِ من النّضْنَاض والنّحْلَهْ </|bsep|> <|bsep|> يبكي ببحرٍ من التّدبيرِ موقِعُة ُ <|vsep|> من حيثُ حَلّ ولكنْ دمعُهُ طَلّهْ </|bsep|> <|bsep|> ينفّذُ الأَمرَ في أَمضَى وأسرعَ مِنْ <|vsep|> رَجْعِ النواظرِ لا ريثٌ ولا مَهْلَهْ </|bsep|> <|bsep|> تَصبُو ليهِ المعالي ذْ تُراحُ لهُ <|vsep|> كأَنَّما عشقَتْ منهُ العُلا شَكْلَهْ </|bsep|> <|bsep|> كمْ مقلة ٍ لعظيمٍ مِنْ رياسَتِهِ <|vsep|> تُغْضِي غذا لَحَظضتْ يوماً بَني مُقْلَهْ </|bsep|> <|bsep|> لا يستطيعُ لى يضَاحِهِ سبلاً <|vsep|> في المجدِ أكفاؤُه نْ يسلكُوا سُبْلَهْ </|bsep|> <|bsep|> مواهبٌ من عطايا اللهِ خَضَّ بها <|vsep|> وَنَحْلَة ٌ مِنْ جوادٍ والعُلا نَحْلَهْ </|bsep|> <|bsep|> لا يبلغُ الدهرَ أن يشكي مجاورُهُ <|vsep|> ولا يَهِي غيرُ حبلٍ لم يَصِلْ حَبْلَهْ </|bsep|> <|bsep|> ياباذلَ الجودِ في صونِ المحلّ لَقَدْ <|vsep|> أبدَعْتَ ذْ تستفيدُ الصَّوْنَ بالبَذْلَهْ </|bsep|> <|bsep|> أصبحتُ جَارَك فَاكنِفِنِي برأيِكَ مِنْ <|vsep|> زِهْرٍ أراهُ مصرَّ الكيدِ ذا نَبْلَهْ </|bsep|> <|bsep|> ِنِّي لموضِعُ أنس حينَ تفرغُ لي <|vsep|> ونْ شُغِلْتَ فكافٍ ترتضي شُغْلَهْ </|bsep|> <|bsep|> وَقِيلَكُنْ جارَ بحرٍ أو فتَى مَلِكٍ <|vsep|> وأنتَ بَحْرٌ ومَثْوَانا على دِجْلَهْ </|bsep|> <|bsep|> متى يضيءُ عليهِ ظلّكُمْ وأخو ال <|vsep|> علا يضيءُ على خوانِهِ ظِلَّهْ </|bsep|> <|bsep|> ولا أسومُكَ لاَّ الجاهَ تبذلُهُ <|vsep|> فتستعيضُ بهِ من مِدْحَتي حُلَّهْ </|bsep|> <|bsep|> واللهِ يزكيهِ أنْ يحبوا المُحِقَّ بهِ <|vsep|> كالعلمِ يزكيهِ أو يحبو لهُ أهلَهْ </|bsep|> <|bsep|> والدّهرُ دَهْرٌ مشؤومٌ قد تهضّمَني <|vsep|> جوراً عليَّ فأرْبَى مَرَّة ً عَذْلَهْ </|bsep|> </|psep|>
مَنْ عَذِيري من عَذَارَيْ رشإٍ
3الرمل
[ "مَنْ عَذِيري من عَذَارَيْ رشٍ", "عرَّضَ القلبَ لأَسبابِ التلفْ", "ومُجيري مِنْ فتى ً لا مستعتبٍ", "بعذارٍ لَمْ يَجُزْ حدَّ السَيفْ", "زِيدَ حُسناً وضياءً بهما", "فَهْوَ النَ كبدرٍ في سَدَفْ", "خَمَشَا خدّيهِ ثمّ انعطَفَا", "ه ما أحسنَ ذاك المنعطَفْ", "عّلمَ الشعرَ الذي جاعله", "أنهُ جَار عليه فَوقَفْ", "وهُوَ في وقفتهِ معترفٌ", "بالتّناهي في التّعدّي والسَّرَفْ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9387&r=&rc=244
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_3|> ف <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> مَنْ عَذِيري من عَذَارَيْ رشٍ <|vsep|> عرَّضَ القلبَ لأَسبابِ التلفْ </|bsep|> <|bsep|> ومُجيري مِنْ فتى ً لا مستعتبٍ <|vsep|> بعذارٍ لَمْ يَجُزْ حدَّ السَيفْ </|bsep|> <|bsep|> زِيدَ حُسناً وضياءً بهما <|vsep|> فَهْوَ النَ كبدرٍ في سَدَفْ </|bsep|> <|bsep|> خَمَشَا خدّيهِ ثمّ انعطَفَا <|vsep|> ه ما أحسنَ ذاك المنعطَفْ </|bsep|> <|bsep|> عّلمَ الشعرَ الذي جاعله <|vsep|> أنهُ جَار عليه فَوقَفْ </|bsep|> </|psep|>
تُرِيكَ مُرورُ الليالي العِبَرْ
8المتقارب
[ "تُرِيكَ مُرورُ الليالي العِبَرْ", "والوِرْدُ في كلّ حَالٍ صَدَرْ", "سحبتُ على الدّهرِ ذيلَ الشّبابِ", "ولا زلتُ أَنضِيِهِ حتّى حَسَرْ", "ولم يبقَ لي منه لاَّ كما", "تَرَى في الرّياضِ بَقَايَا الزّهَرْ", "سوادٌ أَظَلَّ عليهِ البَيَاضُ", "كليلٍ أظلَّ عليهِ السّحَرْ", "فَرَائيَ في الهَوَة رأيُ الذي", "يُقَدّمُ في الزّادِ قبلَ السّفَرْ", "بِبَذْلِ الدّنَانِ وعرفِ القِيَانِ", "وَخَلْعِ العذارِ وَفَضّ العُذُرْ", "ونادى ربَّي وَدَاعِي المشيبِ", "ويقتادُنِي أَوليات الكَبِرْ", "يُنشّطُني أُخرياتِ الشّبابِ", "قَتَارٌ وهيّ بذاتِ الأَثَرْ", "فنفسي تشوقُ لى الغانِيَاتِ", "وقلبي بهم يأبى أَنْ يَنْزَجِرْ", "وبأبىى لهُ ذاكَ وَرْدُ الخدودِ", "وصُبْحُ الوجوهِ وليلُ الشّعَرْ", "وأُعطي قِيَادِيَ كَفَّ المجونِ", "وأُخْفِي فُنوناً وأُبدِي أَشَرْ", "وَأُكذِبُ نفسيَ في بَعْضِ ما", "أَحَصّلُهُ من حِسَابِ النّمَرْ", "أَقولُ سَقى اللهُ عَهْدَ الصِّبا", "ليالي ذا نابَ الدّهر غر", "وذ عُذْرِيَ واضحٌ بالشّبابِ", "وسُكريَ فيهِ أشّدَ السّكرْ", "أَصِيدُ وَتَصْطَادُني تارة ْ", "ظباءُ القُصُور بحُسْنِ الحَوَرْ", "ذا ماتتوّجنَ أكوَارَهُنَّ", "وخَطَطْنَ بالعاجِ شَكلَ الطّرَرْ", "وعلّقْنَ سُودَ مسَابحهنَّ", "دُوَيْنَ النُّهُودِ وفَوقَ السُّرَرْ", "وأومضَ حولي بروقُ الثّغو", "رِ عَنْ بَرَدٍ فيهِ مِسْكٌ وَدُرّْ", "ولا كان أكلي مع الغانِيَاتِ", "يلذُّ ولا شُرْبيَ بالغَمَرْ", "يُرَوّعني شامِتاً في البياضِ", "أخٌ قَدْ قَضَى منْ شَبَابٍ وَطَرْ", "وقد كانَ يحدثُني بالسّوادِ", "فلمّا رنيَ قَد شِبْتُ سُرْ", "ومِثلُكَ قد صِرتُ رسماً عَفَا", "فَقِفْ لي ولاتُخْفِني يا عُمَرْ", "وساعدْ أخاكَ على شُربِها", "بميساءَ من حِمْصَ وَسْطَ الزّهَرْ", "عُقاراً كَدِيِنكَ في لُطْفِها", "وأَخلاقِكَ الواضِحَاتِ الغُرَرْ", "غذا مُزِجَتْ لِيَ في كأسِهَا", "أطارَ على جَانِبيها الشّرَرْ", "كأَنَّكَ شَاكَلْتَهَا وبالصَّفا", "وأَشْبَهْتَهَا بالنَّسِيمِ العَطِرْ", "تَمَسَّكتْ النّارُ مِنْ جسمِهَا", "فلَمْ يبقَ في الصّفو مِنْهَا كَدَرْ", "ألستَ ترى المرجَ مْعُشَوْشِباً", "لَبِسْنَ الرّياضَ مَرِيعاً خُضُرْ", "كأَنَّ الّذي دَبَّجَتْ تستهز", "وطرّزَتِ السوسنَ فيهِ نَشَرْ", "وَقَدْ ضربتْ فيهِ خيمائها", "وعدَّلَ تشرينُ برداً بِحَرْ", "وراحَتء تُجَاوبُ أَطيَارَهُ", "كما جاوبَ النّايُ وَقْعَ الوَتَرْ", "وجاءَ الطّهاة ُ بِمَا تشتَهي", "ومِمَّا استُزِيدَ وَمِمَّا حَضِرْ", "وطابَ المزاجُ ولذَّ الشّرابُ", "ومدَّ الأريدُ بماءٍ خَصِرْ", "تَعَاليلُ ن أنتَ أغْفَلتَهَا", "تذكَّرتَها حِينَ لا مُدَّكَرْ", "فَخُذْ من صَفَا العيشِ قَبْلَ الكَدَرْ", "ومنْ ظَاهِرِ الأَمرِ قَبْلَ الخَفَرْ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9276&r=&rc=133
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_5|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> تُرِيكَ مُرورُ الليالي العِبَرْ <|vsep|> والوِرْدُ في كلّ حَالٍ صَدَرْ </|bsep|> <|bsep|> سحبتُ على الدّهرِ ذيلَ الشّبابِ <|vsep|> ولا زلتُ أَنضِيِهِ حتّى حَسَرْ </|bsep|> <|bsep|> ولم يبقَ لي منه لاَّ كما <|vsep|> تَرَى في الرّياضِ بَقَايَا الزّهَرْ </|bsep|> <|bsep|> سوادٌ أَظَلَّ عليهِ البَيَاضُ <|vsep|> كليلٍ أظلَّ عليهِ السّحَرْ </|bsep|> <|bsep|> فَرَائيَ في الهَوَة رأيُ الذي <|vsep|> يُقَدّمُ في الزّادِ قبلَ السّفَرْ </|bsep|> <|bsep|> بِبَذْلِ الدّنَانِ وعرفِ القِيَانِ <|vsep|> وَخَلْعِ العذارِ وَفَضّ العُذُرْ </|bsep|> <|bsep|> ونادى ربَّي وَدَاعِي المشيبِ <|vsep|> ويقتادُنِي أَوليات الكَبِرْ </|bsep|> <|bsep|> يُنشّطُني أُخرياتِ الشّبابِ <|vsep|> قَتَارٌ وهيّ بذاتِ الأَثَرْ </|bsep|> <|bsep|> فنفسي تشوقُ لى الغانِيَاتِ <|vsep|> وقلبي بهم يأبى أَنْ يَنْزَجِرْ </|bsep|> <|bsep|> وبأبىى لهُ ذاكَ وَرْدُ الخدودِ <|vsep|> وصُبْحُ الوجوهِ وليلُ الشّعَرْ </|bsep|> <|bsep|> وأُعطي قِيَادِيَ كَفَّ المجونِ <|vsep|> وأُخْفِي فُنوناً وأُبدِي أَشَرْ </|bsep|> <|bsep|> وَأُكذِبُ نفسيَ في بَعْضِ ما <|vsep|> أَحَصّلُهُ من حِسَابِ النّمَرْ </|bsep|> <|bsep|> أَقولُ سَقى اللهُ عَهْدَ الصِّبا <|vsep|> ليالي ذا نابَ الدّهر غر </|bsep|> <|bsep|> وذ عُذْرِيَ واضحٌ بالشّبابِ <|vsep|> وسُكريَ فيهِ أشّدَ السّكرْ </|bsep|> <|bsep|> أَصِيدُ وَتَصْطَادُني تارة ْ <|vsep|> ظباءُ القُصُور بحُسْنِ الحَوَرْ </|bsep|> <|bsep|> ذا ماتتوّجنَ أكوَارَهُنَّ <|vsep|> وخَطَطْنَ بالعاجِ شَكلَ الطّرَرْ </|bsep|> <|bsep|> وعلّقْنَ سُودَ مسَابحهنَّ <|vsep|> دُوَيْنَ النُّهُودِ وفَوقَ السُّرَرْ </|bsep|> <|bsep|> وأومضَ حولي بروقُ الثّغو <|vsep|> رِ عَنْ بَرَدٍ فيهِ مِسْكٌ وَدُرّْ </|bsep|> <|bsep|> ولا كان أكلي مع الغانِيَاتِ <|vsep|> يلذُّ ولا شُرْبيَ بالغَمَرْ </|bsep|> <|bsep|> يُرَوّعني شامِتاً في البياضِ <|vsep|> أخٌ قَدْ قَضَى منْ شَبَابٍ وَطَرْ </|bsep|> <|bsep|> وقد كانَ يحدثُني بالسّوادِ <|vsep|> فلمّا رنيَ قَد شِبْتُ سُرْ </|bsep|> <|bsep|> ومِثلُكَ قد صِرتُ رسماً عَفَا <|vsep|> فَقِفْ لي ولاتُخْفِني يا عُمَرْ </|bsep|> <|bsep|> وساعدْ أخاكَ على شُربِها <|vsep|> بميساءَ من حِمْصَ وَسْطَ الزّهَرْ </|bsep|> <|bsep|> عُقاراً كَدِيِنكَ في لُطْفِها <|vsep|> وأَخلاقِكَ الواضِحَاتِ الغُرَرْ </|bsep|> <|bsep|> غذا مُزِجَتْ لِيَ في كأسِهَا <|vsep|> أطارَ على جَانِبيها الشّرَرْ </|bsep|> <|bsep|> كأَنَّكَ شَاكَلْتَهَا وبالصَّفا <|vsep|> وأَشْبَهْتَهَا بالنَّسِيمِ العَطِرْ </|bsep|> <|bsep|> تَمَسَّكتْ النّارُ مِنْ جسمِهَا <|vsep|> فلَمْ يبقَ في الصّفو مِنْهَا كَدَرْ </|bsep|> <|bsep|> ألستَ ترى المرجَ مْعُشَوْشِباً <|vsep|> لَبِسْنَ الرّياضَ مَرِيعاً خُضُرْ </|bsep|> <|bsep|> كأَنَّ الّذي دَبَّجَتْ تستهز <|vsep|> وطرّزَتِ السوسنَ فيهِ نَشَرْ </|bsep|> <|bsep|> وَقَدْ ضربتْ فيهِ خيمائها <|vsep|> وعدَّلَ تشرينُ برداً بِحَرْ </|bsep|> <|bsep|> وراحَتء تُجَاوبُ أَطيَارَهُ <|vsep|> كما جاوبَ النّايُ وَقْعَ الوَتَرْ </|bsep|> <|bsep|> وجاءَ الطّهاة ُ بِمَا تشتَهي <|vsep|> ومِمَّا استُزِيدَ وَمِمَّا حَضِرْ </|bsep|> <|bsep|> وطابَ المزاجُ ولذَّ الشّرابُ <|vsep|> ومدَّ الأريدُ بماءٍ خَصِرْ </|bsep|> <|bsep|> تَعَاليلُ ن أنتَ أغْفَلتَهَا <|vsep|> تذكَّرتَها حِينَ لا مُدَّكَرْ </|bsep|> </|psep|>
أَتَتْكَ ودُنيا إذا أقبلتْ
8المتقارب
[ "أَتَتْكَ ودُنيا ذا أقبلتْ", "كسعافِ دنيا وقبالِهَا", "تَمِيسُ من الوشْيِ في حلّة ٍ", "تجرّوُ مِنْ فَضْلِ أذيالِهَا", "وتحملُ عوداً فيصيحَ الجوابِ", "يحاكي اللُّحُونَ باَشْكَالِهَا", "لهُ عُنُقٌ مثلُ ساقِ القناة ِ", "ودستانة ٌ مثلُ خلخالِهَا", "فظلّتْ تُطَارحُ أَوتارَهُ", "بأهزاجِها وبأرمَالِهَا", "وتحملَ حبساً كحبسِ العرو", "قِ وتلوي الملاوي بأمثالِهَا" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9448&r=&rc=305
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_5|> ل <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> أَتَتْكَ ودُنيا ذا أقبلتْ <|vsep|> كسعافِ دنيا وقبالِهَا </|bsep|> <|bsep|> تَمِيسُ من الوشْيِ في حلّة ٍ <|vsep|> تجرّوُ مِنْ فَضْلِ أذيالِهَا </|bsep|> <|bsep|> وتحملُ عوداً فيصيحَ الجوابِ <|vsep|> يحاكي اللُّحُونَ باَشْكَالِهَا </|bsep|> <|bsep|> لهُ عُنُقٌ مثلُ ساقِ القناة ِ <|vsep|> ودستانة ٌ مثلُ خلخالِهَا </|bsep|> <|bsep|> فظلّتْ تُطَارحُ أَوتارَهُ <|vsep|> بأهزاجِها وبأرمَالِهَا </|bsep|> </|psep|>
ململماتٌ مِنْ كراة ِ التّبْرِ
2الرجز
[ "ململماتٌ مِنْ كراة ِ التّبْرِ", "معتنقاتٌ لرقيقِ الخَضْرِ", "بِنَكْهَة ِ العِطْرِ وفوقَ العِطْرِ", "أَجودُ مِنْ نَشْقِ سُلافِ الخَمْرِ", "مشتملاتٌ بثيابٍ صُفْرِ", "تزُورُنا في القَصرِ بَعدَ العَصْرِ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9303&r=&rc=160
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_15|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> ململماتٌ مِنْ كراة ِ التّبْرِ <|vsep|> معتنقاتٌ لرقيقِ الخَضْرِ </|bsep|> <|bsep|> بِنَكْهَة ِ العِطْرِ وفوقَ العِطْرِ <|vsep|> أَجودُ مِنْ نَشْقِ سُلافِ الخَمْرِ </|bsep|> </|psep|>
وهيفاءُ مِنْ نُدَماءِ الملو
8المتقارب
[ "وهيفاءُ مِنْ نُدَماءِ الملو", "كِ صَفْرَاءَ كالعَاشِقِ المُدْنَفِ", "تَكِيدُ الظَّلاَمَ كَمَا كَادَها", "فضتَضْنَى وتفنيه في موقِفِ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9397&r=&rc=254
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_5|> ف <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> وهيفاءُ مِنْ نُدَماءِ الملو <|vsep|> كِ صَفْرَاءَ كالعَاشِقِ المُدْنَفِ </|bsep|> </|psep|>
أَتَأسَى يا أَبَا بَكْرِ
15الهزج
[ "أَتَأسَى يا أَبَا بَكْرِ", "لِموتِ الحرّة ِ البِكْرِ", "وقد زَوَّجْتَهَا قبراً", "وما كالقَبْر من صُهْرِ", "وعَوَّضْتَ بها الأَجْرَ", "وما للأَجْرِ من مَهْرِ", "زَفَافٌ أُهدِيَتْ فيهِ", "من الخِدْرِ لى القَبْرِ", "فتاة ٌ أسبَلَ اللّهُ", "عليها أسبَغَ السّتْرِ", "وردة ٌ أَشْبَهَ النّعمَ", "ة َ في الموقِعِ القَدْرِ", "وقد يُخْتارُ في المَكْرُو", "هِ للعَبدِ وما يَدرِي", "فَقَابِلْ نِعْمَة َ الله الت", "ي أَولاكَ بالشُّكْرِ", "وَعَزِّ النّفسَ ممّا فَا", "تَ بالتسلِيمِ والصَّبرِ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9288&r=&rc=145
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_10|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> أَتَأسَى يا أَبَا بَكْرِ <|vsep|> لِموتِ الحرّة ِ البِكْرِ </|bsep|> <|bsep|> وقد زَوَّجْتَهَا قبراً <|vsep|> وما كالقَبْر من صُهْرِ </|bsep|> <|bsep|> وعَوَّضْتَ بها الأَجْرَ <|vsep|> وما للأَجْرِ من مَهْرِ </|bsep|> <|bsep|> زَفَافٌ أُهدِيَتْ فيهِ <|vsep|> من الخِدْرِ لى القَبْرِ </|bsep|> <|bsep|> فتاة ٌ أسبَلَ اللّهُ <|vsep|> عليها أسبَغَ السّتْرِ </|bsep|> <|bsep|> وردة ٌ أَشْبَهَ النّعمَ <|vsep|> ة َ في الموقِعِ القَدْرِ </|bsep|> <|bsep|> وقد يُخْتارُ في المَكْرُو <|vsep|> هِ للعَبدِ وما يَدرِي </|bsep|> <|bsep|> فَقَابِلْ نِعْمَة َ الله الت <|vsep|> ي أَولاكَ بالشُّكْرِ </|bsep|> </|psep|>
وَزَائرٍ والعيونُ هاجعة ٌ
13المنسرح
[ "وَزَائرٍ والعيونُ هاجعة ٌ", "وقلبُهُ من رقيبِهِ وَجِلُ", "مُنغّصٌ وَصْلُهُ تجشّمُهُ", "يميلُ من ليِنِهِ ويعتَدِلُ", "كانَ شفائي من ريقِهِ جُرَعٌ", "تُرَوَّى من وردِ خدّهِ قُبَلُ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9452&r=&rc=309
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_12|> ل <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> وَزَائرٍ والعيونُ هاجعة ٌ <|vsep|> وقلبُهُ من رقيبِهِ وَجِلُ </|bsep|> <|bsep|> مُنغّصٌ وَصْلُهُ تجشّمُهُ <|vsep|> يميلُ من ليِنِهِ ويعتَدِلُ </|bsep|> </|psep|>
يا حبَّذَا يومُنَا ونحنَ على
13المنسرح
[ "يا حبَّذَا يومُنَا ونحنَ على", "رؤوسِنَا نعقدُ الأَكاليلا", "في جنّة ٍ ذُلّلَتْ لِقاطِفِهَا", "قُطوفُها الدّانِيَاتُ تَذْليلا", "كأَنَّ أَترُجَّهَا يميلُ بهِ", "أغصانُهُ حاملاً ومحمولا", "سَلاسِلُ من زبرجدٍ حَمَلتْ", "مِنْ ذَهَبٍ أصْفَرِ قَنَاديلا" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9501&r=&rc=358
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_12|> ل <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> يا حبَّذَا يومُنَا ونحنَ على <|vsep|> رؤوسِنَا نعقدُ الأَكاليلا </|bsep|> <|bsep|> في جنّة ٍ ذُلّلَتْ لِقاطِفِهَا <|vsep|> قُطوفُها الدّانِيَاتُ تَذْليلا </|bsep|> <|bsep|> كأَنَّ أَترُجَّهَا يميلُ بهِ <|vsep|> أغصانُهُ حاملاً ومحمولا </|bsep|> </|psep|>
أراكَ تَضُنُّ بالجاهِ العَريضِ
16الوافر
[ "أراكَ تَضُنُّ بالجاهِ العَريضِ", "ففِيمَ تجودُ بالعرَ المريضِ", "تبارزُني وعرضُكَ من رَصاصٍ", "فكَمْ يبقى على نارِ العَريضِ", "وتومضُ عن بروقِ الوعدِ لكنْ", "عدمتَ الغيثَ في عَقِبِ الوميضِ", "وأذُكرُ حاجتي فَتعِي وتُغضِي", "فلاَ مُتَّعْتَ بالطَّرفِ الغَضيِضَ", "فكيفَ تُطيقُ نافلة َ المَعالِي", "ونفسُكَ ليسَ تنهضُ بالفُروضِ", "ذا لم تُرْجَ في حالِ ارتفاعٍ", "نَدِمْتَ ذا نَزلْتَ لى الحضِيضِ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9363&r=&rc=220
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_6|> ض <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> أراكَ تَضُنُّ بالجاهِ العَريضِ <|vsep|> ففِيمَ تجودُ بالعرَ المريضِ </|bsep|> <|bsep|> تبارزُني وعرضُكَ من رَصاصٍ <|vsep|> فكَمْ يبقى على نارِ العَريضِ </|bsep|> <|bsep|> وتومضُ عن بروقِ الوعدِ لكنْ <|vsep|> عدمتَ الغيثَ في عَقِبِ الوميضِ </|bsep|> <|bsep|> وأذُكرُ حاجتي فَتعِي وتُغضِي <|vsep|> فلاَ مُتَّعْتَ بالطَّرفِ الغَضيِضَ </|bsep|> <|bsep|> فكيفَ تُطيقُ نافلة َ المَعالِي <|vsep|> ونفسُكَ ليسَ تنهضُ بالفُروضِ </|bsep|> </|psep|>
بأبي أَنْتَ تَبَـ
3الرمل
[ "بأبي أَنْتَ تَبَ", "اغَضْتَ وَمَا كنتَ بَغِيضَا", "جاءَنِي مِنْكَ جوابٌ", "كانَ للعَهدِ نَقِضَا", "أنتَ لَمْ تمرضْ ولكنْ", "أَحسَبُ الودّ مريضاً", "ولقد فاتَكَ لَهْوٌ", "لستَ عنهُ مستَعِيضَا", "ومدامٌ شاكَلَتْ في ال", "كأسِ ياقوتاً فَضِيضَا", "وغناءٌ من غريضٍ", "فاق في الحُسْنِ الغريضَا", "لو رأتْ عَيناكَ مِنْ", "صاحِبِه طَرْفاً غَضيضَا", "وَثَنايا واضحاتٍ", "كنباتِ الدّرّ بيضَا", "كدتَ من شدَّة ِ شوقٍ", "وافتنانٍ أنْ تَبيضَا", "وَلَوَ أنَّ الجِدَّ واتَا", "كَ لأسرَعتَ النّهوضَا" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9358&r=&rc=215
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_3|> ض <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> بأبي أَنْتَ تَبَ <|vsep|> اغَضْتَ وَمَا كنتَ بَغِيضَا </|bsep|> <|bsep|> جاءَنِي مِنْكَ جوابٌ <|vsep|> كانَ للعَهدِ نَقِضَا </|bsep|> <|bsep|> أنتَ لَمْ تمرضْ ولكنْ <|vsep|> أَحسَبُ الودّ مريضاً </|bsep|> <|bsep|> ولقد فاتَكَ لَهْوٌ <|vsep|> لستَ عنهُ مستَعِيضَا </|bsep|> <|bsep|> ومدامٌ شاكَلَتْ في ال <|vsep|> كأسِ ياقوتاً فَضِيضَا </|bsep|> <|bsep|> وغناءٌ من غريضٍ <|vsep|> فاق في الحُسْنِ الغريضَا </|bsep|> <|bsep|> لو رأتْ عَيناكَ مِنْ <|vsep|> صاحِبِه طَرْفاً غَضيضَا </|bsep|> <|bsep|> وَثَنايا واضحاتٍ <|vsep|> كنباتِ الدّرّ بيضَا </|bsep|> <|bsep|> كدتَ من شدَّة ِ شوقٍ <|vsep|> وافتنانٍ أنْ تَبيضَا </|bsep|> </|psep|>
باكرِ الصَبحة َ هذا
3الرمل
[ "باكرِ الصَبحة َ هذا", "يومَ عيدٍ ومُدامِ", "ما ترى باللّهِ ما", "أحسنَ دابَ الغمامِ", "بدأَ القَطْرُ بطلٍّ", "ثمّ ثَنّى برُهَامِ", "وانجلَى مثلَ انجلاءِ ال", "غمدِ من متنِ الحُسَامِ", "كافتتاحٍ حَسَنٍ زَيَّنَ", " هُ حُسْنُ اختِتامِ", "مشتملاً مثلَ أفعا", "لِكَ في حُسْنِ النّظامِ", "فاشْرَبِ الراحَ بأرطَا", "لٍ وطاساتٍ وَجَامِ", "نَّما الدّنيا كَوَهمٍ", "أَو كأَحلامِ مَنَامِ", "لا تَرُومَنَّ بعيداً", "وارْضَ بالأمرِ الموامِ", "لا تَدَعْ وُسْطَى من ال", "حَالِ لأَحوالٍ جِسامِ", "كلُّ شيءٍ يتوَقَّى", "نَقْصُهُ عِنْدَ التَمامِ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9477&r=&rc=334
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_3|> م <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> باكرِ الصَبحة َ هذا <|vsep|> يومَ عيدٍ ومُدامِ </|bsep|> <|bsep|> ما ترى باللّهِ ما <|vsep|> أحسنَ دابَ الغمامِ </|bsep|> <|bsep|> بدأَ القَطْرُ بطلٍّ <|vsep|> ثمّ ثَنّى برُهَامِ </|bsep|> <|bsep|> وانجلَى مثلَ انجلاءِ ال <|vsep|> غمدِ من متنِ الحُسَامِ </|bsep|> <|bsep|> كافتتاحٍ حَسَنٍ زَيَّنَ <|vsep|> هُ حُسْنُ اختِتامِ </|bsep|> <|bsep|> مشتملاً مثلَ أفعا <|vsep|> لِكَ في حُسْنِ النّظامِ </|bsep|> <|bsep|> فاشْرَبِ الراحَ بأرطَا <|vsep|> لٍ وطاساتٍ وَجَامِ </|bsep|> <|bsep|> نَّما الدّنيا كَوَهمٍ <|vsep|> أَو كأَحلامِ مَنَامِ </|bsep|> <|bsep|> لا تَرُومَنَّ بعيداً <|vsep|> وارْضَ بالأمرِ الموامِ </|bsep|> <|bsep|> لا تَدَعْ وُسْطَى من ال <|vsep|> حَالِ لأَحوالٍ جِسامِ </|bsep|> </|psep|>
الحمدُ للهِ قَدْ وَجَدْتُ أَخاً
13المنسرح
[ "الحمدُ للهِ قَدْ وَجَدْتُ أَخاً", "لَسْتُ مَدَى الدهرِ مثلَهُ وَاجِدْ", "أَسكنُ في صحّتي ليهِ ونْ", "مَرِضْتُ كانَ الطَبيبَ والعائِدْ", "طبّاً لَعِباً منجّماً جدِلاً", "يُجْمَعُ فيهِ الكثيرُ في الواحِدْ", "ينظُرُ في الجدِّ والخُطُوطِ ولاَ", "ينتقِدُ النّطقَ مثلَهُ نَاقِدْ", "أَحْنَى على كلّ مَنْ يعالجُهُ", "من الشّقيقِ الشَفيقِ والوالِدْ", "يعلَمُ من قَبْلِ أَنْ يخاطِبَهُ", "ما هو من كلّ عِلَّة ٍ واجِدْ", "كأَنَّما تحتَ ما يجسُّ لَهُ", "قلبٌ دليلٌ وناظرٌ رائِدْ", "كأَنَّماطرفُهُ بمضغَتِهِ", "متَّصِلٌ في طريقه الحَاسِدْ", "كأَنَّهُ من نصيحة ٍ وتُقى ً", "لنفسِه دونَ غيرهِ قَاصِدْ", "يُبْقِي علينا دَمَ الحياة ِ وَلاَ", "يُخْرِجُ ِلاّ المحيلَ والفاسِدْ", "يُخْرِجُ مقدارَ ما يريدُ على ال", "مزاجِ لا نَاقِصاً ولا زَائِدْ", "نْ جَمُدَ الطبعُ حلَّ منهُ فنْ", "ذابَ انحلالاً أَعادَه جَامِدْ", "مباركُ الشّخصِ حينَ تبصرُهُ", "تُوقِنُ بالبُرْءِ أَنَّه وارِدْ", "مُتّسعُ الكَلِمِ غيرُ ضائِرِه", "يسعَدُ في لطفِ كفّه الساعِدْ", "يحبّه عندي الصّديُ ولا", "يحبّهُ وارثٌ وَلاَ حَاسِدْ", "بقراطُ طِبّاً وفي التجنُّبِ لل", "ذّاتِ سقراطُ ذلكَ الزّاهِدْ", "فاسلَمْ على الدهْرِ يا أَبا حَسَنٍ", "يفديكَ من لَمْ تَكُنْ لهُ حَامِدْ", "فيكَ حياة ٌ وأُنسَة ٌ رَخُصَتْ", "بالنفسِ دونَ الطريفِ والتالِدْ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9238&r=&rc=95
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_12|> د <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> الحمدُ للهِ قَدْ وَجَدْتُ أَخاً <|vsep|> لَسْتُ مَدَى الدهرِ مثلَهُ وَاجِدْ </|bsep|> <|bsep|> أَسكنُ في صحّتي ليهِ ونْ <|vsep|> مَرِضْتُ كانَ الطَبيبَ والعائِدْ </|bsep|> <|bsep|> طبّاً لَعِباً منجّماً جدِلاً <|vsep|> يُجْمَعُ فيهِ الكثيرُ في الواحِدْ </|bsep|> <|bsep|> ينظُرُ في الجدِّ والخُطُوطِ ولاَ <|vsep|> ينتقِدُ النّطقَ مثلَهُ نَاقِدْ </|bsep|> <|bsep|> أَحْنَى على كلّ مَنْ يعالجُهُ <|vsep|> من الشّقيقِ الشَفيقِ والوالِدْ </|bsep|> <|bsep|> يعلَمُ من قَبْلِ أَنْ يخاطِبَهُ <|vsep|> ما هو من كلّ عِلَّة ٍ واجِدْ </|bsep|> <|bsep|> كأَنَّما تحتَ ما يجسُّ لَهُ <|vsep|> قلبٌ دليلٌ وناظرٌ رائِدْ </|bsep|> <|bsep|> كأَنَّماطرفُهُ بمضغَتِهِ <|vsep|> متَّصِلٌ في طريقه الحَاسِدْ </|bsep|> <|bsep|> كأَنَّهُ من نصيحة ٍ وتُقى ً <|vsep|> لنفسِه دونَ غيرهِ قَاصِدْ </|bsep|> <|bsep|> يُبْقِي علينا دَمَ الحياة ِ وَلاَ <|vsep|> يُخْرِجُ ِلاّ المحيلَ والفاسِدْ </|bsep|> <|bsep|> يُخْرِجُ مقدارَ ما يريدُ على ال <|vsep|> مزاجِ لا نَاقِصاً ولا زَائِدْ </|bsep|> <|bsep|> نْ جَمُدَ الطبعُ حلَّ منهُ فنْ <|vsep|> ذابَ انحلالاً أَعادَه جَامِدْ </|bsep|> <|bsep|> مباركُ الشّخصِ حينَ تبصرُهُ <|vsep|> تُوقِنُ بالبُرْءِ أَنَّه وارِدْ </|bsep|> <|bsep|> مُتّسعُ الكَلِمِ غيرُ ضائِرِه <|vsep|> يسعَدُ في لطفِ كفّه الساعِدْ </|bsep|> <|bsep|> يحبّه عندي الصّديُ ولا <|vsep|> يحبّهُ وارثٌ وَلاَ حَاسِدْ </|bsep|> <|bsep|> بقراطُ طِبّاً وفي التجنُّبِ لل <|vsep|> ذّاتِ سقراطُ ذلكَ الزّاهِدْ </|bsep|> <|bsep|> فاسلَمْ على الدهْرِ يا أَبا حَسَنٍ <|vsep|> يفديكَ من لَمْ تَكُنْ لهُ حَامِدْ </|bsep|> </|psep|>
ومَلْعَبٍ للخيلِ في قراحِ
2الرجز
[ "ومَلْعَبٍ للخيلِ في قراحِ", "منفسحِ الأَرْجَاءِ والنّواحِي", "كأنّه كَفُّ فتى ً جَحجَاحِ", "مَبْذُولَة ٍ للجودِ والسَّمَاحِ", "عَمَرْتُه بفتيهٍ صِبَاحِ", "مؤتلفي الأخلاقِ والأرَواحِ", "وضُمَّرِ الأَحشاءِ كالأَدَاحِ", "من كلّ طِرْفٍ سَابحٍ طَمّاحِ", "مناسبٍ للبرقِ والرّياحِ", "يطيرُهُ خَصْرٌ بلا جَنَاحِ", "خالٍ من الحرّانٍ والجماحِ", "ذي دهمة ٍ تَضْحَكَ عن وَضّاحِ", "كأنَّه ليلٌ على صَبَاحِ", "فخلتُهُمْ من شدّة المراحِ", "وترَّفاتِ الأكرِ الملاحِ", "سكرى بنشوٍ مِنْ حُمَيَّا الراحِ", "فيا لهُ لهواً بلا جُنَاحِ", "شُبِّهَ فيه الجدُّ بالمزاح" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9209&r=&rc=66
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_15|> ح <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> ومَلْعَبٍ للخيلِ في قراحِ <|vsep|> منفسحِ الأَرْجَاءِ والنّواحِي </|bsep|> <|bsep|> كأنّه كَفُّ فتى ً جَحجَاحِ <|vsep|> مَبْذُولَة ٍ للجودِ والسَّمَاحِ </|bsep|> <|bsep|> عَمَرْتُه بفتيهٍ صِبَاحِ <|vsep|> مؤتلفي الأخلاقِ والأرَواحِ </|bsep|> <|bsep|> وضُمَّرِ الأَحشاءِ كالأَدَاحِ <|vsep|> من كلّ طِرْفٍ سَابحٍ طَمّاحِ </|bsep|> <|bsep|> مناسبٍ للبرقِ والرّياحِ <|vsep|> يطيرُهُ خَصْرٌ بلا جَنَاحِ </|bsep|> <|bsep|> خالٍ من الحرّانٍ والجماحِ <|vsep|> ذي دهمة ٍ تَضْحَكَ عن وَضّاحِ </|bsep|> <|bsep|> كأنَّه ليلٌ على صَبَاحِ <|vsep|> فخلتُهُمْ من شدّة المراحِ </|bsep|> <|bsep|> وترَّفاتِ الأكرِ الملاحِ <|vsep|> سكرى بنشوٍ مِنْ حُمَيَّا الراحِ </|bsep|> </|psep|>
عِنْدِي معتّقَة ٌ كودّكَ صافِيهْ
6الكامل
[ "عِنْدِي معتّقَة ٌ كودّكَ صافِيهْ", "ونديمِكَ الدّمِثِ الرّقيقِ الحاشِيَهْ", "فذا طربْتَ لى السّماعِ ترنّمَتْ", "بيضاءُ ذاهبة ٌ تُسمّى دَاهيَهْ", "يَصِلُ الغناءُ يمينُها بشمالِهَا", "لمثلّثٍ أَضْلاَعُهُ متَسَاوِيَهْ", "وتحبّها سوداءُ تعملُ نأيها", "فتُرِيكَ كافوراً يقاوِمُ غَالِيَهْ", "فاحضَرْ فقد حَضَر السرورُ ولا تَدَعْ", "يوماً يفوتُكَ فهي دُنيا فَانِيَهْ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9502&r=&rc=359
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_14|> ي <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> عِنْدِي معتّقَة ٌ كودّكَ صافِيهْ <|vsep|> ونديمِكَ الدّمِثِ الرّقيقِ الحاشِيَهْ </|bsep|> <|bsep|> فذا طربْتَ لى السّماعِ ترنّمَتْ <|vsep|> بيضاءُ ذاهبة ٌ تُسمّى دَاهيَهْ </|bsep|> <|bsep|> يَصِلُ الغناءُ يمينُها بشمالِهَا <|vsep|> لمثلّثٍ أَضْلاَعُهُ متَسَاوِيَهْ </|bsep|> <|bsep|> وتحبّها سوداءُ تعملُ نأيها <|vsep|> فتُرِيكَ كافوراً يقاوِمُ غَالِيَهْ </|bsep|> </|psep|>
ياقاتَلَ اللهُ كُتّابَ الدّواوينِ
0البسيط
[ "ياقاتَلَ اللهُ كُتّابَ الدّواوينِ", "ما يستحلّون مِنْ سَرقِ السّكَاكينِ", "لقد دَهاني لطيفٌ منهُمُ خَتِلٌ", "في ذاتِ حدّ كحدّ السيفِ مُسْنونِ", "فابتزَّنيها وَلَمْ يشعُر بهِ عبثاً", "وَلَسْتُ لو ساءَني ظَنُّ بمغبونِ", "واقفرتْ بَعْدَ عمرانٍ بموقِعِهَا", "منها دواة ُ فتى ً بالكُتْبِ مفتونِ", "تبكي على مُدْيَهْ أَودَى الزّمانُ بها", "كانَتْ على جائزِ الأقلامِ تعدِيني", "كانَتْ تُقَزّمُ أَقلامِي وتَنْحَتُهَا", "نَحْتاً وتسخطُهَا قطّاً فتُرضِيني", "فأُضْحِكُ الطّرْسَ والقرطاسَ عن حُلَلٍ", "تنوبُ للعينِ عن نورِ البساتينِ", "ذا بَشرتُ بها سوداءَ من صُحُفي", "عادتْ كبعضِ خدودِ الخُرّدِ العِينِ", "جزْعُ النّصابِ لطيفاتٌ شَعَائِرُهَا", "محسِّناتٌ بأصنافِ التّحاسِينِ", "هيفاءُ مرهفة ٌ بيضاءُ مذْهبَة ٌ", "قالَ الله لها سُبْحانه كُوني", "مَحْفوظَة ُ الوَسطِ تحكي في تَخَصُّرِهَا", "خُصْرَ البديعِ بديعٍ في الحضانينِ", "كأَنَّها حينَ يشجيني تذكُّرُهَا", "في القلبِ منِّي وفي الأَحشاءِ تَفْريني", "لكنْ مِقَطَّيَ أَمسى شَامتاً جَذِلاً", "وكانَ في ذلّة ٍ منها وفي هُونِ", "فَصِينَ حتّى يُضَاهِي في صِيَانَتِهِ", "جَاهي لِصَوْنيهِ عمَّا لا يُدَانيني", "ولو يُريدُ فِدَاءً ما جَعَلْتُ بهِ", "منها فَدَيْنَاهُ بالدّنيا وبالدِّينِ", "فلستُ عنهَا بسالٍ ما حَييتُ ولا", "بواجدٍ عِوَضاً منها بسكِّينِ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9483&r=&rc=340
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_4|> ن <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> ياقاتَلَ اللهُ كُتّابَ الدّواوينِ <|vsep|> ما يستحلّون مِنْ سَرقِ السّكَاكينِ </|bsep|> <|bsep|> لقد دَهاني لطيفٌ منهُمُ خَتِلٌ <|vsep|> في ذاتِ حدّ كحدّ السيفِ مُسْنونِ </|bsep|> <|bsep|> فابتزَّنيها وَلَمْ يشعُر بهِ عبثاً <|vsep|> وَلَسْتُ لو ساءَني ظَنُّ بمغبونِ </|bsep|> <|bsep|> واقفرتْ بَعْدَ عمرانٍ بموقِعِهَا <|vsep|> منها دواة ُ فتى ً بالكُتْبِ مفتونِ </|bsep|> <|bsep|> تبكي على مُدْيَهْ أَودَى الزّمانُ بها <|vsep|> كانَتْ على جائزِ الأقلامِ تعدِيني </|bsep|> <|bsep|> كانَتْ تُقَزّمُ أَقلامِي وتَنْحَتُهَا <|vsep|> نَحْتاً وتسخطُهَا قطّاً فتُرضِيني </|bsep|> <|bsep|> فأُضْحِكُ الطّرْسَ والقرطاسَ عن حُلَلٍ <|vsep|> تنوبُ للعينِ عن نورِ البساتينِ </|bsep|> <|bsep|> ذا بَشرتُ بها سوداءَ من صُحُفي <|vsep|> عادتْ كبعضِ خدودِ الخُرّدِ العِينِ </|bsep|> <|bsep|> جزْعُ النّصابِ لطيفاتٌ شَعَائِرُهَا <|vsep|> محسِّناتٌ بأصنافِ التّحاسِينِ </|bsep|> <|bsep|> هيفاءُ مرهفة ٌ بيضاءُ مذْهبَة ٌ <|vsep|> قالَ الله لها سُبْحانه كُوني </|bsep|> <|bsep|> مَحْفوظَة ُ الوَسطِ تحكي في تَخَصُّرِهَا <|vsep|> خُصْرَ البديعِ بديعٍ في الحضانينِ </|bsep|> <|bsep|> كأَنَّها حينَ يشجيني تذكُّرُهَا <|vsep|> في القلبِ منِّي وفي الأَحشاءِ تَفْريني </|bsep|> <|bsep|> لكنْ مِقَطَّيَ أَمسى شَامتاً جَذِلاً <|vsep|> وكانَ في ذلّة ٍ منها وفي هُونِ </|bsep|> <|bsep|> فَصِينَ حتّى يُضَاهِي في صِيَانَتِهِ <|vsep|> جَاهي لِصَوْنيهِ عمَّا لا يُدَانيني </|bsep|> <|bsep|> ولو يُريدُ فِدَاءً ما جَعَلْتُ بهِ <|vsep|> منها فَدَيْنَاهُ بالدّنيا وبالدِّينِ </|bsep|> </|psep|>
دَاوِ خَمّاري بكأسِ خمرِ
0البسيط
[ "دَاوِ خَمّاري بكأسِ خمرِ", "وأَحْيِ سُكّرَ الهوى بِسُكْرِ", "وَرَوِّقِ المَزْجَ ذَوْبَ دُرِّ", "وشعِشعَ الرّاحَ ذَوْبَ تِبْرِ", "مدامة ٌ عُتّقَتْ فجاءَتْ", "كلمعِ بَرْقٍ وضوءِ فَجءرِ", "رقّتْ فكانَتْ كماءِ ديني", "وماءِ وَجهِي وماءِ شِعْرِي", "لا تُفْنِ عُمْرَ الزّمانِ لاَّ", "ما بينَ قلاّية ٍ وَقمرِي", "يا دير مرَّانَ كَمْ غَزَالٍ", "فيكَ وكمْ جنّة ٍ وَزَهْرِ", "فَكَمْ تَطَرّبْتُ مُسْتَهاماً", "ِليكَ ذْ عِيلَ فيكَ صبري", "وفي يميني شمالُ شَمْسٍ", "وفي شَمَالي يَمينُ بَدْرِ", "حَكَتْ أكُفُّ الرّياحِ ليلاً", "بروضة ٍ خَيْطَ كلِّ قَطْرِ", "كأَنَّ دُولاَبها مُحِبٌّ", "يحنّ والدَّمْعُ منهُ يجري", "ثُمَّ تحلَّتْ ضُحى ً وأبدَتْ", "عرائساً مِنْ حلى ً وَزَهْرِ", "فالنَّوْرُ والظّلُّ في رُبَاهُ", "ما بينَ نظمٍ وبينَ نَثْرِ", "كالدَّمْعِ قد حارَ في خدودٍ", "مِنْ حُمُرٍ ورديَّة ٍ وصُفْرِ", "ورُبَّ يومٍ قطعتُ فيهِ", "عظيمَ قدرٍ جَليلَ ذِكْرِ", "أحسَنُ من يومِ مهرجانٍ", "ويومِ اَضحى ً ويومِ فِطْرِ", "أتبعتُ ثْمَ الهوى بثمٍ", "فيهِ ووزْرَ الصّبا بوِزْرِ", "بين شقيقٍ صقيلِ خَدٍّ", "وأقحوانٍ نقيّ ثَغْرِ", "وابنِ دَلالٍ ذا تَثَنَّى", "راَيتَ عذراءَ بنتَ خِدْرِْ", "يديرُ ألفاظَهُ بحذقٍ", "فينا وأَلْحَاظَه بِسِحْرِ", "فلستُ بى وَلو سَقُونِي", "على أغانيهِ نِيلَ مصرِ", "ما تَرَكتْ لي المُدامُ همّاً", "يَضِيقُ عنهُ وَسيعُ صَدْرِي", "ن هيَ لاَّ نجومُ سَعدٍ", "على أكُفِّ الأنامِ تجري" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9313&r=&rc=170
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_4|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> دَاوِ خَمّاري بكأسِ خمرِ <|vsep|> وأَحْيِ سُكّرَ الهوى بِسُكْرِ </|bsep|> <|bsep|> وَرَوِّقِ المَزْجَ ذَوْبَ دُرِّ <|vsep|> وشعِشعَ الرّاحَ ذَوْبَ تِبْرِ </|bsep|> <|bsep|> مدامة ٌ عُتّقَتْ فجاءَتْ <|vsep|> كلمعِ بَرْقٍ وضوءِ فَجءرِ </|bsep|> <|bsep|> رقّتْ فكانَتْ كماءِ ديني <|vsep|> وماءِ وَجهِي وماءِ شِعْرِي </|bsep|> <|bsep|> لا تُفْنِ عُمْرَ الزّمانِ لاَّ <|vsep|> ما بينَ قلاّية ٍ وَقمرِي </|bsep|> <|bsep|> يا دير مرَّانَ كَمْ غَزَالٍ <|vsep|> فيكَ وكمْ جنّة ٍ وَزَهْرِ </|bsep|> <|bsep|> فَكَمْ تَطَرّبْتُ مُسْتَهاماً <|vsep|> ِليكَ ذْ عِيلَ فيكَ صبري </|bsep|> <|bsep|> وفي يميني شمالُ شَمْسٍ <|vsep|> وفي شَمَالي يَمينُ بَدْرِ </|bsep|> <|bsep|> حَكَتْ أكُفُّ الرّياحِ ليلاً <|vsep|> بروضة ٍ خَيْطَ كلِّ قَطْرِ </|bsep|> <|bsep|> كأَنَّ دُولاَبها مُحِبٌّ <|vsep|> يحنّ والدَّمْعُ منهُ يجري </|bsep|> <|bsep|> ثُمَّ تحلَّتْ ضُحى ً وأبدَتْ <|vsep|> عرائساً مِنْ حلى ً وَزَهْرِ </|bsep|> <|bsep|> فالنَّوْرُ والظّلُّ في رُبَاهُ <|vsep|> ما بينَ نظمٍ وبينَ نَثْرِ </|bsep|> <|bsep|> كالدَّمْعِ قد حارَ في خدودٍ <|vsep|> مِنْ حُمُرٍ ورديَّة ٍ وصُفْرِ </|bsep|> <|bsep|> ورُبَّ يومٍ قطعتُ فيهِ <|vsep|> عظيمَ قدرٍ جَليلَ ذِكْرِ </|bsep|> <|bsep|> أحسَنُ من يومِ مهرجانٍ <|vsep|> ويومِ اَضحى ً ويومِ فِطْرِ </|bsep|> <|bsep|> أتبعتُ ثْمَ الهوى بثمٍ <|vsep|> فيهِ ووزْرَ الصّبا بوِزْرِ </|bsep|> <|bsep|> بين شقيقٍ صقيلِ خَدٍّ <|vsep|> وأقحوانٍ نقيّ ثَغْرِ </|bsep|> <|bsep|> وابنِ دَلالٍ ذا تَثَنَّى <|vsep|> راَيتَ عذراءَ بنتَ خِدْرِْ </|bsep|> <|bsep|> يديرُ ألفاظَهُ بحذقٍ <|vsep|> فينا وأَلْحَاظَه بِسِحْرِ </|bsep|> <|bsep|> فلستُ بى وَلو سَقُونِي <|vsep|> على أغانيهِ نِيلَ مصرِ </|bsep|> <|bsep|> ما تَرَكتْ لي المُدامُ همّاً <|vsep|> يَضِيقُ عنهُ وَسيعُ صَدْرِي </|bsep|> </|psep|>
وا حرباً مِنْكَ وَمِنْ
2الرجز
[ "وا حرباً مِنْكَ وَمِنْ", "مَطْلِكَ لي بموعِدِكْ", "قُلتَ غداً أُنجزُهُ", "والموتُ من دونِ غَدِكْ", "مَاذَا يُلاَقي كَبِدِي", "من غِلَظٍ في كَبدِكْ", "يا ليتَ شِعْرِي مَا الّذي", "ألقيتَ لي في خَلَدِكْ", "تُرِيدُ أَنْ تَقتُلَنِي", "بالهجرِ هذا في يَدِكْ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9227&r=&rc=84
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_15|> د <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> وا حرباً مِنْكَ وَمِنْ <|vsep|> مَطْلِكَ لي بموعِدِكْ </|bsep|> <|bsep|> قُلتَ غداً أُنجزُهُ <|vsep|> والموتُ من دونِ غَدِكْ </|bsep|> <|bsep|> مَاذَا يُلاَقي كَبِدِي <|vsep|> من غِلَظٍ في كَبدِكْ </|bsep|> <|bsep|> يا ليتَ شِعْرِي مَا الّذي <|vsep|> ألقيتَ لي في خَلَدِكْ </|bsep|> </|psep|>
كأَنَّما النّارْنجُ لّما بَدَتْ
4السريع
[ "كأَنَّما النّارْنجُ لّما بَدَتْ", "أَغصانُهُ في الورقِ الخضْرِ", "زُمُرُّدٌ أَبدَي لَنَا أنجماً", "مَعْجُونة ً من خَالِصِ التبرِ", "ذا تحيّانا بها خِلْتَنَا", "نَسْتَنْشقُ المسكَ من الجَمْرِ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9311&r=&rc=168
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_16|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> كأَنَّما النّارْنجُ لّما بَدَتْ <|vsep|> أَغصانُهُ في الورقِ الخضْرِ </|bsep|> <|bsep|> زُمُرُّدٌ أَبدَي لَنَا أنجماً <|vsep|> مَعْجُونة ً من خَالِصِ التبرِ </|bsep|> </|psep|>
أَخوكَ الذي إنْ أفسَدَ الدَّهرُ وُّدّهُ
5الطويل
[ "أَخوكَ الذي نْ أفسَدَ الدَّهرُ وُّدّهُ", "تَلَطَّفَ لاسِتصْلاحِهِ فَتَقَوَّما", "ولم يحتفلْ مستأنِفاً ودَّ صاحبٍ", "لعلَّكَ تلقاهُ أعقَّ وأظلما", "ونَّ علاجِي عِلَّة ً قد عرفتُها", "أداوي الذي أودتهُ منِّي لأَسْلَمَا", "لأَيْسَرُ خَطْباً مِنْ علاجِ غريبة ٍ", "من السُّقْمِ ما عاينتُهَا مُتَقَدّما" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9463&r=&rc=320
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_13|> م <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> أَخوكَ الذي نْ أفسَدَ الدَّهرُ وُّدّهُ <|vsep|> تَلَطَّفَ لاسِتصْلاحِهِ فَتَقَوَّما </|bsep|> <|bsep|> ولم يحتفلْ مستأنِفاً ودَّ صاحبٍ <|vsep|> لعلَّكَ تلقاهُ أعقَّ وأظلما </|bsep|> <|bsep|> ونَّ علاجِي عِلَّة ً قد عرفتُها <|vsep|> أداوي الذي أودتهُ منِّي لأَسْلَمَا </|bsep|> </|psep|>
جاءَتْ بِعُودٍ كأَنَّ نَغْمَتَهُ
13المنسرح
[ "جاءَتْ بِعُودٍ كأَنَّ نَغْمَتَهُ", "صوتُ فتاة ٍ تشْكُو فِرَاقَ فَتَى", "مُخَفّفٍ خفَّتِ النُّفُوسُ بِهِ", "كأَنَّما الزَّهْرُ حَوْلَهُ نَبَتَا", "دَارَتْ مَلاَوِيهِ فيهِ واختَلَفَتْ", "مثلَ ختِلافِ الكفَّيْنِ شُبَّكتَا", "لوْ حرَّكَتْهُ وراءَ منهزمٍ", "عَلَى بريدِ العجلاءِ لالتَفَتَا", "يا حُسنَ أختيهِمَا كأَنَّهُما", "أُخْتَانِ في صَنْعَة ٍ تراسَلَتا" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9183&r=&rc=40
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_12|> ت <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> جاءَتْ بِعُودٍ كأَنَّ نَغْمَتَهُ <|vsep|> صوتُ فتاة ٍ تشْكُو فِرَاقَ فَتَى </|bsep|> <|bsep|> مُخَفّفٍ خفَّتِ النُّفُوسُ بِهِ <|vsep|> كأَنَّما الزَّهْرُ حَوْلَهُ نَبَتَا </|bsep|> <|bsep|> دَارَتْ مَلاَوِيهِ فيهِ واختَلَفَتْ <|vsep|> مثلَ ختِلافِ الكفَّيْنِ شُبَّكتَا </|bsep|> <|bsep|> لوْ حرَّكَتْهُ وراءَ منهزمٍ <|vsep|> عَلَى بريدِ العجلاءِ لالتَفَتَا </|bsep|> </|psep|>
ومهذّبُ الألفاظِ منطقُهُ
6الكامل
[ "ومهذّبُ الألفاظِ منطقُهُ", "ما فيهِ من خَطَلٍ ومن مَيْنِ", "ما شئتَ من ظَرْفٍ ومن شِيَمٍ", "جَلَّتْ محاسِنُهُنَّ عن شيْنِ", "قد قُلْتُ حينَ تكامَلَتْ وَعَلَتْ", "أفعالُه زيناً من الزّينِ", "ما كان أحوجَ ذا الكمالَ لى", "عيبٍ يُوَقِّيهِ منَ العَيْنِ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9479&r=&rc=336
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_14|> ن <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> ومهذّبُ الألفاظِ منطقُهُ <|vsep|> ما فيهِ من خَطَلٍ ومن مَيْنِ </|bsep|> <|bsep|> ما شئتَ من ظَرْفٍ ومن شِيَمٍ <|vsep|> جَلَّتْ محاسِنُهُنَّ عن شيْنِ </|bsep|> <|bsep|> قد قُلْتُ حينَ تكامَلَتْ وَعَلَتْ <|vsep|> أفعالُه زيناً من الزّينِ </|bsep|> </|psep|>
مِزاجُكِ للمَثْنَى من العودِ والصّبا
5الطويل
[ "مِزاجُكِ للمَثْنَى من العودِ والصّبا", "من الرّيحِ والصّافي الرّحيق مِنَ الخَمْرِ", "ولو كنتِ نَوْراً كنتِ وَرْداً مُضاعفاً", "ولو كُنْتِ عِطْراً كنتِ من عنبرِ الشّجْرِ", "وَلَوْ كُنْتِ لَحناً كنتِ تأليفَ مَعْبدٍ", "ولو كنتِ عُوداً ما افتَقَرْتِ لى الخِدرِ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9265&r=&rc=122
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_13|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> مِزاجُكِ للمَثْنَى من العودِ والصّبا <|vsep|> من الرّيحِ والصّافي الرّحيق مِنَ الخَمْرِ </|bsep|> <|bsep|> ولو كنتِ نَوْراً كنتِ وَرْداً مُضاعفاً <|vsep|> ولو كُنْتِ عِطْراً كنتِ من عنبرِ الشّجْرِ </|bsep|> </|psep|>
هاقَدْ كتبتُ فما رَدَدْتَ جَوابِي
6الكامل
[ "هاقَدْ كتبتُ فما رَدَدْتَ جَوابِي", "ورجعتُ مختوماً عليَّ كتابِي", "وأتى رسولي مُسْتَكيناً يشتَكِي", "ذُلَّ الحجابِ ونخوة َ البّوابِ", "وكأَنّني بكَ قَد كَتَبْتَ معذراً", "وطَلَمْتَنِي بملامة ٍ وعِتابِ", "فارجعْ لى النصَافِ واعلَمْ أنَّهُ", "أَولَى بِذي الدابِ والأَحْسَابِ", "يا رَحمَة َ اللهِ التي قَدْ أَصْبَحَتْ", "دونَ الأَنامِ عليَّ سَوْطَ عذابِ", "بأبي وأُمّي أَنْتَ من مُسْتَجْمِعٍ", "تِيهَ القِيَانِ ورِقّة َ الكُتَّابِ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9160&r=&rc=17
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_14|> ب <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> هاقَدْ كتبتُ فما رَدَدْتَ جَوابِي <|vsep|> ورجعتُ مختوماً عليَّ كتابِي </|bsep|> <|bsep|> وأتى رسولي مُسْتَكيناً يشتَكِي <|vsep|> ذُلَّ الحجابِ ونخوة َ البّوابِ </|bsep|> <|bsep|> وكأَنّني بكَ قَد كَتَبْتَ معذراً <|vsep|> وطَلَمْتَنِي بملامة ٍ وعِتابِ </|bsep|> <|bsep|> فارجعْ لى النصَافِ واعلَمْ أنَّهُ <|vsep|> أَولَى بِذي الدابِ والأَحْسَابِ </|bsep|> <|bsep|> يا رَحمَة َ اللهِ التي قَدْ أَصْبَحَتْ <|vsep|> دونَ الأَنامِ عليَّ سَوْطَ عذابِ </|bsep|> </|psep|>
هو يوم شكّ يا «علـ
6الكامل
[ "هو يوم شكّ يا عل", "يُّ وشَرُّه مُذْ كان يُحْذَرْ", "والجوّ حُلَّتُه مُمَسَّ", "كة ٌ ومطرفه مُعَنْبَرْ", "والماءُ فضّيُّ القَمي", "صِ وطيلسانُ الأَرضْ أَخْضَرْ", "نبْتٌ يُصَعِّدُ زهْرَهُ", "في الرّوضِ قَطْرُ نَدِّي تَحَدَّرْ", "وأخو الحِجَى لو كان هذا ال", "يومُ من رَمَضَانَ أَفْطَرْ", "وَلَنَا فُضَيْلاتٌ تَكو", "نُ ليومِنَا قُوتٌ يُقَدّرْ", "ومُدامة صفراء أد", "ركَ عُمْرَها كِسْرى وقَيْصَرْ", "فانْشَطَ لَنَا لِنَحُثّ من", "كاساتِنا ما كان أكْبرْ", "أَو لا فِنَكَ جاهلٌ", "نْ قلتَ نَّك سوفَ تُعذَرْ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9317&r=&rc=174
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_14|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> هو يوم شكّ يا عل <|vsep|> يُّ وشَرُّه مُذْ كان يُحْذَرْ </|bsep|> <|bsep|> والجوّ حُلَّتُه مُمَسَّ <|vsep|> كة ٌ ومطرفه مُعَنْبَرْ </|bsep|> <|bsep|> والماءُ فضّيُّ القَمي <|vsep|> صِ وطيلسانُ الأَرضْ أَخْضَرْ </|bsep|> <|bsep|> نبْتٌ يُصَعِّدُ زهْرَهُ <|vsep|> في الرّوضِ قَطْرُ نَدِّي تَحَدَّرْ </|bsep|> <|bsep|> وأخو الحِجَى لو كان هذا ال <|vsep|> يومُ من رَمَضَانَ أَفْطَرْ </|bsep|> <|bsep|> وَلَنَا فُضَيْلاتٌ تَكو <|vsep|> نُ ليومِنَا قُوتٌ يُقَدّرْ </|bsep|> <|bsep|> ومُدامة صفراء أد <|vsep|> ركَ عُمْرَها كِسْرى وقَيْصَرْ </|bsep|> <|bsep|> فانْشَطَ لَنَا لِنَحُثّ من <|vsep|> كاساتِنا ما كان أكْبرْ </|bsep|> </|psep|>
شِبتُ في حالتَيْ سرورٍ وحزنٍ
1الخفيف
[ "شِبتُ في حالتَيْ سرورٍ وحزنٍ", "ومقامي تفرقٌ وتلاَق", "حُزنُ بينٍ فَشْبتُ من حَزَنِ البي", "نِ ومن لا يشيبُ عند الفراقِ", "واعتنقنا بالطيبِ من طيبِ أنفا", "سِكِ لما جَبَوتِني بالعِناقِ", "هي طِيبٌ والطّيبُ والبينُ شيبٌ", "معجّلٌ للملوكِ والعُشَّاقِ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9399&r=&rc=256
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_0|> ق <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> شِبتُ في حالتَيْ سرورٍ وحزنٍ <|vsep|> ومقامي تفرقٌ وتلاَق </|bsep|> <|bsep|> حُزنُ بينٍ فَشْبتُ من حَزَنِ البي <|vsep|> نِ ومن لا يشيبُ عند الفراقِ </|bsep|> <|bsep|> واعتنقنا بالطيبِ من طيبِ أنفا <|vsep|> سِكِ لما جَبَوتِني بالعِناقِ </|bsep|> </|psep|>
أَخٌ كانَ منَّيَ في قُرْبهِ
8المتقارب
[ "أَخٌ كانَ منَّيَ في قُرْبهِ", "بحيثُ بَنَانُ يدي من بناني", "وكنّا كأحسنِ لفظِ امرىء ٍ", "يؤلّفُهُ في بديعِ المعاني", "يَروحُ ويغدوا على حالهٍ", "سواءٍ كما ألَّفَ الثناني", "ذا غبتُ مثّلني شخصُهُ", "ومن يَرَهُ فَكَأَنْ قَدْ رَني", "وكنتُ على الدّهرِ أسطو بهِ", "فدبّتْ ليهِ صروفُ الزّمانِ", "فَلَمْ يبقَ منهُ سوى ذكرِهِ", "وذِكْرُ الحبيبِ كبعضِ العِيانِ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9488&r=&rc=345
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_5|> ن <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> أَخٌ كانَ منَّيَ في قُرْبهِ <|vsep|> بحيثُ بَنَانُ يدي من بناني </|bsep|> <|bsep|> وكنّا كأحسنِ لفظِ امرىء ٍ <|vsep|> يؤلّفُهُ في بديعِ المعاني </|bsep|> <|bsep|> يَروحُ ويغدوا على حالهٍ <|vsep|> سواءٍ كما ألَّفَ الثناني </|bsep|> <|bsep|> ذا غبتُ مثّلني شخصُهُ <|vsep|> ومن يَرَهُ فَكَأَنْ قَدْ رَني </|bsep|> <|bsep|> وكنتُ على الدّهرِ أسطو بهِ <|vsep|> فدبّتْ ليهِ صروفُ الزّمانِ </|bsep|> </|psep|>
أرذَالُ قومٍ أَباحوا لومَهُمْ شرَفي
0البسيط
[ "أرذَالُ قومٍ أَباحوا لومَهُمْ شرَفي", "وقد ينالُ من الأَشرافِ أَوضاعُ", "حلمتُ عنهُمْ فأَغراهم لِجَهْلَتِهِمْ", "حِلْمي وللجهلِ أَصحابٌ وأَتبَاعُ", "وجُلَّ قدريَ فاستحلوا مساجَلَتي", "ن الذَبابَ على الماذيّ وَقّاعُ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9372&r=&rc=229
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_4|> ع <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> أرذَالُ قومٍ أَباحوا لومَهُمْ شرَفي <|vsep|> وقد ينالُ من الأَشرافِ أَوضاعُ </|bsep|> <|bsep|> حلمتُ عنهُمْ فأَغراهم لِجَهْلَتِهِمْ <|vsep|> حِلْمي وللجهلِ أَصحابٌ وأَتبَاعُ </|bsep|> </|psep|>
أعذِرْ أخاكَ فما عليهِ جُنَاحُ
6الكامل
[ "أعذِرْ أخاكَ فما عليهِ جُنَاحُ", "لا غَرْوَ أنْ تتألَّفَ الأرواحُ", "جِسمانِ لْفٌ بالهوى روحَاهُما", "حداهما ماءٌ وأُخرى راحُ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9202&r=&rc=59
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_14|> ح <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> أعذِرْ أخاكَ فما عليهِ جُنَاحُ <|vsep|> لا غَرْوَ أنْ تتألَّفَ الأرواحُ </|bsep|> </|psep|>
ملكَتْنِي وصيفة ٌ لأُنَاسِ
1الخفيف
[ "ملكَتْنِي وصيفة ٌ لأُنَاسِ", "تَرَكَتْنِي لِحُبَّهَا مُنقْاَدَا", "حَضَرَتْ مأتماً ولو نادَتِ المي", "تَ فيهِ بأنْ يعودَ لَعَادَا", "منَعُوها لبسَ الحدادِ ولِكنْ", "نَشَرَتْ شَعْرَهَا فكانَ حِدَادَا" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9237&r=&rc=94
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_0|> د <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> ملكَتْنِي وصيفة ٌ لأُنَاسِ <|vsep|> تَرَكَتْنِي لِحُبَّهَا مُنقْاَدَا </|bsep|> <|bsep|> حَضَرَتْ مأتماً ولو نادَتِ المي <|vsep|> تَ فيهِ بأنْ يعودَ لَعَادَا </|bsep|> </|psep|>
وَحَاسدٌ ظاهِرهُ لي وامقُ
2الرجز
[ "وَحَاسدٌ ظاهِرهُ لي وامقُ", "والغلُّ منهُ بالضميرِ لاصِقُ", "تخبرني عَنْ شرّهِ الخلائِقُ", "وقلّما ينكتِمُ المنافِقُ", "لهُ فؤادٌ نْ رني خافقُ", "ونْ أغبْ فهو بجورٍ ناطقُ", "يكذبُ وَهْوَ في التجنِّي صَادِقُ", "وكلّ مجدٍ في الخلا يُسَابقُ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9405&r=&rc=262
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_15|> ق <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> وَحَاسدٌ ظاهِرهُ لي وامقُ <|vsep|> والغلُّ منهُ بالضميرِ لاصِقُ </|bsep|> <|bsep|> تخبرني عَنْ شرّهِ الخلائِقُ <|vsep|> وقلّما ينكتِمُ المنافِقُ </|bsep|> <|bsep|> لهُ فؤادٌ نْ رني خافقُ <|vsep|> ونْ أغبْ فهو بجورٍ ناطقُ </|bsep|> </|psep|>
ما تُغَطِّي قَرَاطِق ومُروظُ
1الخفيف
[ "ما تُغَطِّي قَرَاطِق ومُروظُ", "ما تحلِّي مخانِقٌ وشموطُ", "غادة ٌ طَفْلَة ٌ مذكَّرة ُ العي", "نِ وفيها مربٌ وشُرُوطُ", "لا تنالُ الأكُفُّ منها ولكنْ", "كلُّ عينٍ تزني بها وتَلَوطُ", "ولها في صَحِيفَة ِ الخدِّ منها", "نونُ صدغٍ بشامة ٍ منقوطُ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9368&r=&rc=225
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_0|> ط <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> ما تُغَطِّي قَرَاطِق ومُروظُ <|vsep|> ما تحلِّي مخانِقٌ وشموطُ </|bsep|> <|bsep|> غادة ٌ طَفْلَة ٌ مذكَّرة ُ العي <|vsep|> نِ وفيها مربٌ وشُرُوطُ </|bsep|> <|bsep|> لا تنالُ الأكُفُّ منها ولكنْ <|vsep|> كلُّ عينٍ تزني بها وتَلَوطُ </|bsep|> </|psep|>
رَنَتْ فأَصَابَتْ سِرَّ قلبي بلحظة ٍ
5الطويل
[ "رَنَتْ فأَصَابَتْ سِرَّ قلبي بلحظة ٍ", "لها في الحشا وقعٌ وليسَ لها جُرْحُ", "وقد حَسَرَتْ عن واضحِ الفَرقِ فاحمٍ", "كخطَّيْ ظَلاَمٍ شُقَّ بَيْنَهُما صُبْحُ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9216&r=&rc=73
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_13|> ح <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> رَنَتْ فأَصَابَتْ سِرَّ قلبي بلحظة ٍ <|vsep|> لها في الحشا وقعٌ وليسَ لها جُرْحُ </|bsep|> </|psep|>
باللهِ يا مُتَفَرّداً بِجَمَالِهِ
6الكامل
[ "باللهِ يا مُتَفَرّداً بِجَمَالِهِ", "ومقلّباً هاروتَ بينَ مَحَاجِرِه", "ومُحَكّماً أَردَافَهُ في خَصْرِهِ", "ومُصَافحاً خَلْخَالَهْ بضَفَائِرِهِ", "لا تغضَبَنَّ على فتى ً يَرْضَى بِمَا", "أَوليتَه وَلَوِ انتَعَلْتَ بِنَاظِرِهْ", "ويُكَاتِمُ الأَسْرارَ حتَّى أَنَّه", "لَيَصُونُهَا عَنْ أَنْ تَمُرَّ بخَاطِرِهْ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9258&r=&rc=115
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_14|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> باللهِ يا مُتَفَرّداً بِجَمَالِهِ <|vsep|> ومقلّباً هاروتَ بينَ مَحَاجِرِه </|bsep|> <|bsep|> ومُحَكّماً أَردَافَهُ في خَصْرِهِ <|vsep|> ومُصَافحاً خَلْخَالَهْ بضَفَائِرِهِ </|bsep|> <|bsep|> لا تغضَبَنَّ على فتى ً يَرْضَى بِمَا <|vsep|> أَوليتَه وَلَوِ انتَعَلْتَ بِنَاظِرِهْ </|bsep|> </|psep|>
عالية ُ الأجزاءِ قَدْ بُرِّئَتْ
4السريع
[ "عالية ُ الأجزاءِ قَدْ بُرِّئَتْ", "مِنْ خَطَِ النّاقِصِ والزَّائِدِ", "فالصّوتُ والضّربُ وحبّاتُها", "خارجة ٌ مِنْ قرنٍ واحِدِ", "مثلَ خطوطٍ جِئْنَ من نقطَة ٍ", "لى محيطِ الدائِرِ القاصِدِ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9245&r=&rc=102
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_16|> د <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> عالية ُ الأجزاءِ قَدْ بُرِّئَتْ <|vsep|> مِنْ خَطَِ النّاقِصِ والزَّائِدِ </|bsep|> <|bsep|> فالصّوتُ والضّربُ وحبّاتُها <|vsep|> خارجة ٌ مِنْ قرنٍ واحِدِ </|bsep|> </|psep|>
يَقِظٌ يَلمَحُ الخطوبَ بتدبيـ
1الخفيف
[ "يَقِظٌ يَلمَحُ الخطوبَ بتدبي", "يرِ مُذِلٍّ لكُلِّ خطبِ جموحِ", "وشريفٌ لو أنَّهُ كان وقتاً", "كانَ في مثلِ طيبِ وقتِ الصبوحِ", "أو مِنَ الماء كانَ شُرْبَهَ صَادٍ", "بجَهولٍ من الفلاة ِ طَليحِ", "أو مِنَ الكُتْبِ حينَ يقرأُ يوماً", "كانَ منها مبشرّاً بفتوحِ", "شرفٌ في أبي الحَسَنِ الحرِّ", "وحِلْمٌ يزهو بعلمٍ رَجيحِ", "جاعِلٌ صَدْرَهُ ذا استكَتَمَ السِّ", "رَّ ضَريحاً للسّرِّ أو كالضّريحِ", "بأبي أنْتً نَّ غَايَة َ مَدْحِي", "فَاتَهَا شَأْوُ فَضْلِكَ الممدوحِ", "وشِفَائي من الصّبابة ِ والشو", "قِ لى لفظكَ البديعِ الفصيحِ", "رقعة ٌ منكَ رابطة ُ الخطِّ واللَّفْ", "ظِ وَحُسْنُ التَّصديِرِ والتَّوْشِيحِ", "فاجتنِيها فَحَسبُ روحيَ فيها", "منحة ٌ أُهدِيَتْ لى الممنوحِ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9215&r=&rc=72
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_0|> ح <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> يَقِظٌ يَلمَحُ الخطوبَ بتدبي <|vsep|> يرِ مُذِلٍّ لكُلِّ خطبِ جموحِ </|bsep|> <|bsep|> وشريفٌ لو أنَّهُ كان وقتاً <|vsep|> كانَ في مثلِ طيبِ وقتِ الصبوحِ </|bsep|> <|bsep|> أو مِنَ الماء كانَ شُرْبَهَ صَادٍ <|vsep|> بجَهولٍ من الفلاة ِ طَليحِ </|bsep|> <|bsep|> أو مِنَ الكُتْبِ حينَ يقرأُ يوماً <|vsep|> كانَ منها مبشرّاً بفتوحِ </|bsep|> <|bsep|> شرفٌ في أبي الحَسَنِ الحرِّ <|vsep|> وحِلْمٌ يزهو بعلمٍ رَجيحِ </|bsep|> <|bsep|> جاعِلٌ صَدْرَهُ ذا استكَتَمَ السِّ <|vsep|> رَّ ضَريحاً للسّرِّ أو كالضّريحِ </|bsep|> <|bsep|> بأبي أنْتً نَّ غَايَة َ مَدْحِي <|vsep|> فَاتَهَا شَأْوُ فَضْلِكَ الممدوحِ </|bsep|> <|bsep|> وشِفَائي من الصّبابة ِ والشو <|vsep|> قِ لى لفظكَ البديعِ الفصيحِ </|bsep|> <|bsep|> رقعة ٌ منكَ رابطة ُ الخطِّ واللَّفْ <|vsep|> ظِ وَحُسْنُ التَّصديِرِ والتَّوْشِيحِ </|bsep|> </|psep|>
ذكرتُكَ والعودُ عانقُتُه
8المتقارب
[ "ذكرتُكَ والعودُ عانقُتُه", "ودمعيَ من مقلتي يستبَقْ", "أضمّ لى جَسَدي ما ضَمَمْ", "تَ منهُ وألزمُهُ مُعتَنَقْ", "وأعجب منهُ ذا ما دَنا", "لى كَبِدِي كيفَ لا يحترِقْ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9400&r=&rc=257
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_5|> ق <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> ذكرتُكَ والعودُ عانقُتُه <|vsep|> ودمعيَ من مقلتي يستبَقْ </|bsep|> <|bsep|> أضمّ لى جَسَدي ما ضَمَمْ <|vsep|> تَ منهُ وألزمُهُ مُعتَنَقْ </|bsep|> </|psep|>
حُورٌ شَغَلْنَ قلوبَنا بفراعِ
6الكامل
[ "حُورٌ شَغَلْنَ قلوبَنا بفراعِ", "لرسائلٍ قَصُرَتْ عنِ البلاغِ", "وَسْعنَ وردَ خدودِهِنَّ فلم نُطِقْ", "قطفاً لهُ لِعَقَارِبِ الأَصداغِ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9385&r=&rc=242
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_14|> غ <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> حُورٌ شَغَلْنَ قلوبَنا بفراعِ <|vsep|> لرسائلٍ قَصُرَتْ عنِ البلاغِ </|bsep|> </|psep|>
راحٌ وتفاحة ٌ من كَفِّ جارية ٍ
0البسيط
[ "راحٌ وتفاحة ٌ من كَفِّ جارية ٍ", "بيضاء بالحسن والحسانِ منفرده", "كأنَّما هذهِ هاتيكَ ذَائِبَة ٌ", "وهذهِ هذهِ في الكفّ منعَقِدَة ْ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9247&r=&rc=104
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_4|> د <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> راحٌ وتفاحة ٌ من كَفِّ جارية ٍ <|vsep|> بيضاء بالحسن والحسانِ منفرده </|bsep|> </|psep|>
يا راحُ قُمْ فأحْبِنَا بالراحِ
2الرجز
[ "يا راحُ قُمْ فأحْبِنَا بالراحِ", "أَمَا ترى طَلاَئعَ الصبّاحِ", "كالدّهمِ قَدْ طُوّْنَ بالأَوْضَاحِ", "فعاطِنَا صَديقة َ الأرواحِ", "وأضحِكِ الأكوابَ بالأَقْدَادِ", "عَنْ ذَهْبٍ في نكهة ِ النفّاحِ", "فَقَامَ يَهْهتزُّ مِنْ المِرَاحِ", "جذلانَ يقترُّ عَنْ الأَقاحِي", "بينَ الغلامِ الماجِنِ الوقاحِ", "والغادَة ِ الممكورة ِ الرّدَاحِ", "يا لك مِنْ وَرْدِ لَهْ مُبَاحِ", "ليسَ علينا فيهِ من جُنَاحِ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9211&r=&rc=68
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_15|> ح <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> يا راحُ قُمْ فأحْبِنَا بالراحِ <|vsep|> أَمَا ترى طَلاَئعَ الصبّاحِ </|bsep|> <|bsep|> كالدّهمِ قَدْ طُوّْنَ بالأَوْضَاحِ <|vsep|> فعاطِنَا صَديقة َ الأرواحِ </|bsep|> <|bsep|> وأضحِكِ الأكوابَ بالأَقْدَادِ <|vsep|> عَنْ ذَهْبٍ في نكهة ِ النفّاحِ </|bsep|> <|bsep|> فَقَامَ يَهْهتزُّ مِنْ المِرَاحِ <|vsep|> جذلانَ يقترُّ عَنْ الأَقاحِي </|bsep|> <|bsep|> بينَ الغلامِ الماجِنِ الوقاحِ <|vsep|> والغادَة ِ الممكورة ِ الرّدَاحِ </|bsep|> </|psep|>
مَضَى رمضانُ قد أدّيتُ فيهِ
16الوافر
[ "مَضَى رمضانُ قد أدّيتُ فيهِ", "حقوقَ اللهِ قرى ناً وصَوْمَا", "وجاءَ الفِطْرُ فَالْهُ النَ فيهِ", "ولا تَسْمَعْ لِمَنْ يلحاكَ لَوْمَا", "وَعَدْلٌ قِسْمَة ُ الأَيَّامِ نصفاً", "وَعَقْدُ رياسة ٍ يوماً فيومَا", "وليلُكَ شَطْرُ عمرِكَ فاغتَنِمْهُ", "ولا تَذْهَبْ بنصفِ العمرِ نومَا" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9459&r=&rc=316
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_6|> م <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> مَضَى رمضانُ قد أدّيتُ فيهِ <|vsep|> حقوقَ اللهِ قرى ناً وصَوْمَا </|bsep|> <|bsep|> وجاءَ الفِطْرُ فَالْهُ النَ فيهِ <|vsep|> ولا تَسْمَعْ لِمَنْ يلحاكَ لَوْمَا </|bsep|> <|bsep|> وَعَدْلٌ قِسْمَة ُ الأَيَّامِ نصفاً <|vsep|> وَعَقْدُ رياسة ٍ يوماً فيومَا </|bsep|> </|psep|>
أنا أفْدي منْ لَيسَ أعرف تيهاً
1الخفيف
[ "أنا أفْدي منْ لَيسَ أعرف تيهاً", "ودلالاً في أي شيءٍ رِضَاهُ", "غائبٌ ليسَ يتركُ الحبّ قلبي", "يتسلّى عنهُ جُعِلْتُ فِدَاهُ", "كلّما قالَ لي رِضَائَي في ه", "ذا فثَرْتُهُ أرادَ سِوَاهُ", "فأنا الدّهرُ وَهْوَ يطلبُ ما غَا", "بَ عياناً فليسَ يعرفُ مَا هو" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9493&r=&rc=350
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_0|> ه <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> أنا أفْدي منْ لَيسَ أعرف تيهاً <|vsep|> ودلالاً في أي شيءٍ رِضَاهُ </|bsep|> <|bsep|> غائبٌ ليسَ يتركُ الحبّ قلبي <|vsep|> يتسلّى عنهُ جُعِلْتُ فِدَاهُ </|bsep|> <|bsep|> كلّما قالَ لي رِضَائَي في ه <|vsep|> ذا فثَرْتُهُ أرادَ سِوَاهُ </|bsep|> </|psep|>
عذّبَتْ بالرّشفِ منه شَفَة ٌ
3الرمل
[ "عذّبَتْ بالرّشفِ منه شَفَة ٌ", "مَصُّهَا أطْيَبُ مِنء نَيْلِ الأَمَلْ", "وعليها حُمْرَة ٌ في لَعَسٍ", "تستعيرُ اللونَ من صُبْغِ الخَجَلْ", "فهي فيما خِلْتُ ثارُ دَمٍ", "من فؤادٍ علَّ منهُ وَنَهلْ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9425&r=&rc=282
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_3|> ل <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> عذّبَتْ بالرّشفِ منه شَفَة ٌ <|vsep|> مَصُّهَا أطْيَبُ مِنء نَيْلِ الأَمَلْ </|bsep|> <|bsep|> وعليها حُمْرَة ٌ في لَعَسٍ <|vsep|> تستعيرُ اللونَ من صُبْغِ الخَجَلْ </|bsep|> </|psep|>
تَقولُ وعانقتني يومَ بردٍ
16الوافر
[ "تَقولُ وعانقتني يومَ بردٍ", "وما ن عَانَقَتْ غيرَ السّقامِ", "أجسمُكَ ذا خيالٌ زارَ جسمي", "فقلتُ نَعَمْ وَوَصْلُكِ كالمَنَامِ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9476&r=&rc=333
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_6|> م <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> تَقولُ وعانقتني يومَ بردٍ <|vsep|> وما ن عَانَقَتْ غيرَ السّقامِ </|bsep|> </|psep|>
كتبتُ وعِندَنَا ماءٌ وراحُ
16الوافر
[ "كتبتُ وعِندَنَا ماءٌ وراحُ", "وخوانٌ نَحبّهُمُ مِلاَحُ", "وبيضاءُ السّوَالفِ ذَاتُ عودٍ", "تُنَاغِيها مَثَالِثة ٌ فِصَاحُ", "وأحورُ من ظِبَاءِ الرّومِ سَاقٍ", "كغصنِ البانِ اثْنَتُهُ الرّياحُ", "بديعُ ملاحة ٍ يُدْعى نَجاحاً", "ولكنْ ما لموعدِهِ نَجاحُ", "لَهُ طُرَرٌ تُصَفُّ على جَبِينٍ", "كمثلِ الليلِ قابلهُ الصباحُ", "يُحَلّى بالمنَاطِقِ وهو مِمَّن", "يَلِيقُ بهِ القلائِدُ والوِشَاحُ", "وساطعة ُ الشّعاعِ رِضابُ نَحْلٍ", "حَلاَلُ الشُّرْبِ ليسَ بِهَا جُنَاحُ", "وللوسميّ بالقَطْرِ ابتدارٌ", "وللشَّرْبِ ابتهاجٌ وارتيَاحُ", "وبينَ الزيرِ والمطرابِ حَرْبٌ", "وبينَ الماءِ والرّاحِ اصطِلاحُ", "فَزُرْنَا غَيْرَ محتشِمْ يَزُرْنَا", "بِزَوْرَتِكَ المكارِمُ والسّماحُ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9210&r=&rc=67
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_6|> ح <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> كتبتُ وعِندَنَا ماءٌ وراحُ <|vsep|> وخوانٌ نَحبّهُمُ مِلاَحُ </|bsep|> <|bsep|> وبيضاءُ السّوَالفِ ذَاتُ عودٍ <|vsep|> تُنَاغِيها مَثَالِثة ٌ فِصَاحُ </|bsep|> <|bsep|> وأحورُ من ظِبَاءِ الرّومِ سَاقٍ <|vsep|> كغصنِ البانِ اثْنَتُهُ الرّياحُ </|bsep|> <|bsep|> بديعُ ملاحة ٍ يُدْعى نَجاحاً <|vsep|> ولكنْ ما لموعدِهِ نَجاحُ </|bsep|> <|bsep|> لَهُ طُرَرٌ تُصَفُّ على جَبِينٍ <|vsep|> كمثلِ الليلِ قابلهُ الصباحُ </|bsep|> <|bsep|> يُحَلّى بالمنَاطِقِ وهو مِمَّن <|vsep|> يَلِيقُ بهِ القلائِدُ والوِشَاحُ </|bsep|> <|bsep|> وساطعة ُ الشّعاعِ رِضابُ نَحْلٍ <|vsep|> حَلاَلُ الشُّرْبِ ليسَ بِهَا جُنَاحُ </|bsep|> <|bsep|> وللوسميّ بالقَطْرِ ابتدارٌ <|vsep|> وللشَّرْبِ ابتهاجٌ وارتيَاحُ </|bsep|> <|bsep|> وبينَ الزيرِ والمطرابِ حَرْبٌ <|vsep|> وبينَ الماءِ والرّاحِ اصطِلاحُ </|bsep|> </|psep|>
قُلْ للمليحة ٍ في الخمارِ الأَكحَلِ
6الكامل
[ "قُلْ للمليحة ٍ في الخمارِ الأَكحَلِ", "كالشمسِ من خَللِ الغمامِ المنجلي", "بحياة ِ حُسْنِكِ أقصري وبحقِّ مَنْ", "جَعَلَ الجمالَ عليكِ وفقاً أجملي", "لا تقبلي قَوْلَ العذولِ فنَّني", "لَم أصْغِ فيكِ لى مقالِ العُذَّلِ", "نِّي أُعيذُكِ أنْ يُكدِّرُ خرٌ", "بمقالة ِ الواشينَ صَفْوَ الأَوَّلِ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9429&r=&rc=286
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_14|> ل <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> قُلْ للمليحة ٍ في الخمارِ الأَكحَلِ <|vsep|> كالشمسِ من خَللِ الغمامِ المنجلي </|bsep|> <|bsep|> بحياة ِ حُسْنِكِ أقصري وبحقِّ مَنْ <|vsep|> جَعَلَ الجمالَ عليكِ وفقاً أجملي </|bsep|> <|bsep|> لا تقبلي قَوْلَ العذولِ فنَّني <|vsep|> لَم أصْغِ فيكِ لى مقالِ العُذَّلِ </|bsep|> </|psep|>
من لِذَاك الطبرزدِ المدقوقِ
1الخفيف
[ "من لِذَاك الطبرزدِ المدقوقِ", "ولذاكَ اللّوزِ النّقيّ الأَنيقِ", "ودقيقِ السّميذِ يُعْجَنُ بالمَا", "وَرْدِ عُلَّ بمسكِهِ المسحوقِ", "ضُمّ أجزاؤه وأُلّف أَجْسَا", "ماً حَوَتْ كلَّ مطعمٍ موموقِ", "ثمّ صفّوهُ كالأَهِلَّة ِ لاحَتْ", "لمواقيتِها حيالَ الشُّروقِ", "ما رأينا كخشكنانَجِكَ المو", "صوفِ رعياً لِحَقِّهِ في الحقوقِ", "غبتُ عَنْهُ فَغَابَ عنّي نصيبي", "أَنْتَ عندي بذاكَ غيرُ خلوقِ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9412&r=&rc=269
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_0|> ق <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> من لِذَاك الطبرزدِ المدقوقِ <|vsep|> ولذاكَ اللّوزِ النّقيّ الأَنيقِ </|bsep|> <|bsep|> ودقيقِ السّميذِ يُعْجَنُ بالمَا <|vsep|> وَرْدِ عُلَّ بمسكِهِ المسحوقِ </|bsep|> <|bsep|> ضُمّ أجزاؤه وأُلّف أَجْسَا <|vsep|> ماً حَوَتْ كلَّ مطعمٍ موموقِ </|bsep|> <|bsep|> ثمّ صفّوهُ كالأَهِلَّة ِ لاحَتْ <|vsep|> لمواقيتِها حيالَ الشُّروقِ </|bsep|> <|bsep|> ما رأينا كخشكنانَجِكَ المو <|vsep|> صوفِ رعياً لِحَقِّهِ في الحقوقِ </|bsep|> </|psep|>
دَجَاجَة ٌ في سِمَنْ السّمَنْدِ
2الرجز
[ "دَجَاجَة ٌ في سِمَنْ السّمَنْدِ", "بنَيْلِهِ وفخرِهَا بالهِنْدِ", "عظيمة ٌ الزورِ كصَدْرٍ نَهْدِ", "أجريتَ منها في مجالِ العَقْدِ", "مرهفة ٌ ذاتُ شباً وَحَدِّ", "لِغيرِ ما دخلٍ وغيرِ حِقْدِ", "بلْ رغبة ً فيها شبيهَ الزُّهْدِ", "ولم تزلْ بالماءِ كفُّ العبدِ", "تَفرِقُ بينَ ريشِهَا والجِلْدِ", "وفُصِّلَتْ أعضاوُّها من بَعْدِ", "حتّى ذا أنْضَجَهَا بالوَقْدِ", "صبَّ عليها اللوزَ مثلَ الزّبْدِ", "وغُليتْ بَعْدُ بماءٍ وَرْدِ", "ثمّ أتى لَنَا بها المهدّي" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9248&r=&rc=105
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_15|> د <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> دَجَاجَة ٌ في سِمَنْ السّمَنْدِ <|vsep|> بنَيْلِهِ وفخرِهَا بالهِنْدِ </|bsep|> <|bsep|> عظيمة ٌ الزورِ كصَدْرٍ نَهْدِ <|vsep|> أجريتَ منها في مجالِ العَقْدِ </|bsep|> <|bsep|> مرهفة ٌ ذاتُ شباً وَحَدِّ <|vsep|> لِغيرِ ما دخلٍ وغيرِ حِقْدِ </|bsep|> <|bsep|> بلْ رغبة ً فيها شبيهَ الزُّهْدِ <|vsep|> ولم تزلْ بالماءِ كفُّ العبدِ </|bsep|> <|bsep|> تَفرِقُ بينَ ريشِهَا والجِلْدِ <|vsep|> وفُصِّلَتْ أعضاوُّها من بَعْدِ </|bsep|> <|bsep|> حتّى ذا أنْضَجَهَا بالوَقْدِ <|vsep|> صبَّ عليها اللوزَ مثلَ الزّبْدِ </|bsep|> </|psep|>
أَمْرَجَنا المَرْجِيُّ أَيَّ مزجِ
2الرجز
[ "أَمْرَجَنا المَرْجِيُّ أَيَّ مزجِ", "في تِينِهِ البالغِ عيرِ الفجِّ", "يشبِهُ في اللّونِ وَرِيحِ الأَرجِ", "نوافجَ المسكِ وبَردَ الثلجِ", "مثلُ رُؤُسِ الغَلْفِ سودُ الدعجِ", "أَو كَثَنَايا ناهِدَاتِ الزنجِ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9194&r=&rc=51
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_15|> ج <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> أَمْرَجَنا المَرْجِيُّ أَيَّ مزجِ <|vsep|> في تِينِهِ البالغِ عيرِ الفجِّ </|bsep|> <|bsep|> يشبِهُ في اللّونِ وَرِيحِ الأَرجِ <|vsep|> نوافجَ المسكِ وبَردَ الثلجِ </|bsep|> </|psep|>
روحٌ من الماءِ في جِسْمٍ مِنَ الصفَرِ
0البسيط
[ "روحٌ من الماءِ في جِسْمٍ مِنَ الصفَرِ", "مؤلفٌ بلطيفِ الحسّ والنّظرِ", "مستعبرٌ لم يغبْ عن لفه وَطنٌ", "ولم يَبتْ قَطُّ من ضِغْنٍ على حذَرِ", "لهُ على الظّهرِ أَجْفَانٌ محجَّرَة ٌ", "ومقلة ٌ دَمْعُهَا يجري على قَدَرِ", "تنسى لهُ حركاتٌ في أَسافِلِهِ", "كأنَّها حَركاتُ الماءِ في الشّجَرِ", "وفي أعاليهِ حسبانٌ مُفَصَّلة ٌ", "للنَّاظرينَ بلا ذِهْنٍ ولا فِكَرِ", "ذا بَدَا دانَ في أَحْشَائه فَلَكٌ", "خافي المسيرِ ونْ لَمْ يبدُ لَمْ يَدُرِ", "مخيّرٌ عن مَواقيتٍ يُخَبّرُنَا", "عنها فيوجَدُ منها صَادِقَ الخَبرِ", "تقضي به الخمسُ في وقتِ الوجوبِ ونْ", "عَطَّى على الشَّمْسِ شَرَّ الغيمِ والمَطَرِ", "ونْ سهرتُ ففي الأسبابِ تورقني", "عَرَفتٍُ مِقْدَارَ ما أَلْقى مِنَ السَّهَرِ", "محدِّدٌ كلَّ ميقاتٍ تخيَّرهٌ", "ذوو التخيُّرِ للأسْفَارِ والخَطَرِ", "ومخرجٌ لكَ بالأَجزاءِ أَلْطَفَهَا", "مِنَ النهارِ وقوس الليلِ والسَحَرِ", "نتيجة ُ العلمِ والتفكيرِ صورتهُ", "يا حبَذَا بِدَعُ الأَفْكَارِ في الصّوَرِ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9301&r=&rc=158
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_4|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> روحٌ من الماءِ في جِسْمٍ مِنَ الصفَرِ <|vsep|> مؤلفٌ بلطيفِ الحسّ والنّظرِ </|bsep|> <|bsep|> مستعبرٌ لم يغبْ عن لفه وَطنٌ <|vsep|> ولم يَبتْ قَطُّ من ضِغْنٍ على حذَرِ </|bsep|> <|bsep|> لهُ على الظّهرِ أَجْفَانٌ محجَّرَة ٌ <|vsep|> ومقلة ٌ دَمْعُهَا يجري على قَدَرِ </|bsep|> <|bsep|> تنسى لهُ حركاتٌ في أَسافِلِهِ <|vsep|> كأنَّها حَركاتُ الماءِ في الشّجَرِ </|bsep|> <|bsep|> وفي أعاليهِ حسبانٌ مُفَصَّلة ٌ <|vsep|> للنَّاظرينَ بلا ذِهْنٍ ولا فِكَرِ </|bsep|> <|bsep|> ذا بَدَا دانَ في أَحْشَائه فَلَكٌ <|vsep|> خافي المسيرِ ونْ لَمْ يبدُ لَمْ يَدُرِ </|bsep|> <|bsep|> مخيّرٌ عن مَواقيتٍ يُخَبّرُنَا <|vsep|> عنها فيوجَدُ منها صَادِقَ الخَبرِ </|bsep|> <|bsep|> تقضي به الخمسُ في وقتِ الوجوبِ ونْ <|vsep|> عَطَّى على الشَّمْسِ شَرَّ الغيمِ والمَطَرِ </|bsep|> <|bsep|> ونْ سهرتُ ففي الأسبابِ تورقني <|vsep|> عَرَفتٍُ مِقْدَارَ ما أَلْقى مِنَ السَّهَرِ </|bsep|> <|bsep|> محدِّدٌ كلَّ ميقاتٍ تخيَّرهٌ <|vsep|> ذوو التخيُّرِ للأسْفَارِ والخَطَرِ </|bsep|> <|bsep|> ومخرجٌ لكَ بالأَجزاءِ أَلْطَفَهَا <|vsep|> مِنَ النهارِ وقوس الليلِ والسَحَرِ </|bsep|> </|psep|>
قد قُلْتُ للكَأسِ واَبصرتُهَا
4السريع
[ "قد قُلْتُ للكَأسِ واَبصرتُهَا", "تلثُمُه طُوبَاكَ يا كاسَهَا", "طُوبَاكَ ذا أدنتكَ من ثغرِهَا", "فاختَلَسَتْ رَيّاكَ أَنفاسَهَا" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9340&r=&rc=197
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_16|> س <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> قد قُلْتُ للكَأسِ واَبصرتُهَا <|vsep|> تلثُمُه طُوبَاكَ يا كاسَهَا </|bsep|> </|psep|>
سَاجِلْ بفصلِكَ من أَردْتَ وباهِرِ
6الكامل
[ "سَاجِلْ بفصلِكَ من أَردْتَ وباهِرِ", "فكفى بهِ كمداً لقلبِ الحاسِدِ", "لو أَنَّ ظبياً منهُ غلّتهُ ارتوى", "ما مثلُ جوهرة ِ المعينِ الباردِ", "متأنّقٌ فيهِ الفرندُ كأَنَّهُ", "وجهي غداة قَرَى لِضَيْفٍ قاصِدِ", "بَهَرَ العُيونَ ضائه في زرقة ٍ", "فكأَنَّنِي متختّمٌ بعُطَارِدِ", "شخصَ الأنامُ لى كمالِكَ فاست", "عذ مِنْ شرّ أعْيُنِهم بعيبٍ واحدِ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9225&r=&rc=82
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_14|> د <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> سَاجِلْ بفصلِكَ من أَردْتَ وباهِرِ <|vsep|> فكفى بهِ كمداً لقلبِ الحاسِدِ </|bsep|> <|bsep|> لو أَنَّ ظبياً منهُ غلّتهُ ارتوى <|vsep|> ما مثلُ جوهرة ِ المعينِ الباردِ </|bsep|> <|bsep|> متأنّقٌ فيهِ الفرندُ كأَنَّهُ <|vsep|> وجهي غداة قَرَى لِضَيْفٍ قاصِدِ </|bsep|> <|bsep|> بَهَرَ العُيونَ ضائه في زرقة ٍ <|vsep|> فكأَنَّنِي متختّمٌ بعُطَارِدِ </|bsep|> </|psep|>
متى تَظْهَرِ النَّعماءُ تَشْجَ بها العِدَى
5الطويل
[ "متى تَظْهَرِ النَّعماءُ تَشْجَ بها العِدَى", "وليسَ لَهُمْ علمٌ بما اللهُ سَاتِرهْ", "وَمَنْ يُطِعِ اللّذّاتِ يَذْهَبْ بِوَفْرِهَ", "بواطنُ أَوطَارٍ ويختلُّ ظَاهِرُهْ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9279&r=&rc=136
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_13|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> متى تَظْهَرِ النَّعماءُ تَشْجَ بها العِدَى <|vsep|> وليسَ لَهُمْ علمٌ بما اللهُ سَاتِرهْ </|bsep|> </|psep|>
هذا الصَّباحُ فما الّذي
6الكامل
[ "هذا الصَّباحُ فما الّذي", "بصبوحِ لو بك تنتَظرْ", "نَبْهْ أَبا بَكْرٍ وَنَا", "دِ أَخا السماعِ أَبَا عُمَرْ", "وادْعُ المَلِيحَة َ تَأْتِنَا", "قمراً لها يَحكي القَمَرْ", "في حجرِهَا من عُودِها", "سكّيت ينطقه الوترْ", "كالطّفلِ ِلاَّ أَنَّهُ", "من عَرْعَرٍ لا مِنْ بَشَرْ", "في فِتية ٍ لَهُمُ الصَّبَا", "حَة ُ والفَصَاحَة ُ والخَطَرْ", "ما بينَ شعرٍ أو غِنَا", "ءِ أَو حَديثٍ أَو سَمَرْ", "متفيّئينَ منَ التّذا", "كُرِ والتّقَاسُمِ في زَهَرْ", "وكأَنَّ مَنْ نَاجَاهُمُ", "في دفترِ الحُسْنِ نَظَرْ", "وأحَب أوقاتِ النّعي", "مِ ِليَّ أَوقاتُ السَّحَرْ", "هيَ عُذْرَة ُ اللّذاّتِ واللّ", "ذّاتُ أطيبُهَا العذُرْ", "فاشْرَبْ نَعِمْتَ وأَسْقِهَا", "صِرفاً ندَاهكَ الغُرَرْ", "وذا أَدِيرَتْ نُخبة ٌ", "وَمَضَى السّرورُ بِمَنْ يَسُرْ", "فأمْلِ الكُؤُوسَ ونادِهِمْ", "هَلْ فِكُمُ مِنَ مُدّكَرْ", "وتَغَنَّ مُرْتَجِلاً تُجِبْ", "كَ بِدَلّها ذاتُ الخَفَرْ", "خُذْ منْ زَمانِكَ ما صفا", "وَدَعِ الذي فيهِ الكَدَرْ", "فالدَّهْرُ أَقصرُ من مُعَا", "تبة ِ الزَّمانِ على الغِيَرْ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9283&r=&rc=140
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_14|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> هذا الصَّباحُ فما الّذي <|vsep|> بصبوحِ لو بك تنتَظرْ </|bsep|> <|bsep|> نَبْهْ أَبا بَكْرٍ وَنَا <|vsep|> دِ أَخا السماعِ أَبَا عُمَرْ </|bsep|> <|bsep|> وادْعُ المَلِيحَة َ تَأْتِنَا <|vsep|> قمراً لها يَحكي القَمَرْ </|bsep|> <|bsep|> في حجرِهَا من عُودِها <|vsep|> سكّيت ينطقه الوترْ </|bsep|> <|bsep|> كالطّفلِ ِلاَّ أَنَّهُ <|vsep|> من عَرْعَرٍ لا مِنْ بَشَرْ </|bsep|> <|bsep|> في فِتية ٍ لَهُمُ الصَّبَا <|vsep|> حَة ُ والفَصَاحَة ُ والخَطَرْ </|bsep|> <|bsep|> ما بينَ شعرٍ أو غِنَا <|vsep|> ءِ أَو حَديثٍ أَو سَمَرْ </|bsep|> <|bsep|> متفيّئينَ منَ التّذا <|vsep|> كُرِ والتّقَاسُمِ في زَهَرْ </|bsep|> <|bsep|> وكأَنَّ مَنْ نَاجَاهُمُ <|vsep|> في دفترِ الحُسْنِ نَظَرْ </|bsep|> <|bsep|> وأحَب أوقاتِ النّعي <|vsep|> مِ ِليَّ أَوقاتُ السَّحَرْ </|bsep|> <|bsep|> هيَ عُذْرَة ُ اللّذاّتِ واللّ <|vsep|> ذّاتُ أطيبُهَا العذُرْ </|bsep|> <|bsep|> فاشْرَبْ نَعِمْتَ وأَسْقِهَا <|vsep|> صِرفاً ندَاهكَ الغُرَرْ </|bsep|> <|bsep|> وذا أَدِيرَتْ نُخبة ٌ <|vsep|> وَمَضَى السّرورُ بِمَنْ يَسُرْ </|bsep|> <|bsep|> فأمْلِ الكُؤُوسَ ونادِهِمْ <|vsep|> هَلْ فِكُمُ مِنَ مُدّكَرْ </|bsep|> <|bsep|> وتَغَنَّ مُرْتَجِلاً تُجِبْ <|vsep|> كَ بِدَلّها ذاتُ الخَفَرْ </|bsep|> <|bsep|> خُذْ منْ زَمانِكَ ما صفا <|vsep|> وَدَعِ الذي فيهِ الكَدَرْ </|bsep|> </|psep|>
قَامَ بالنَّفسِ في هَوَى قمرٍ
13المنسرح
[ "قَامَ بالنَّفسِ في هَوَى قمرٍ", "وَباعَ وَصْلَ البدورِ بالْبدَرِ", "وافتضَّ أبكارَ لهوِهِ طرباً", "بينَ عشايَا المدامِ والبكرِ", "لا يومَ كاليومِ أَبرَزْتهُ لنا", "رياضُهُ في مشهَّرِ الحَبَرِ", "يومٌ بَهيمُ الزَّمانِ يخطرُ من", "جمالِهِ في الحجولِ والغرَرِ", "مسرَّة ٌ كلَّها بِلا خَشيِنٍ", "ولذَّة ٌ صَفْوُهَا بلا كَدَرِ", "قد ضُرِبَتْ خيمة ُ الغَمَامِ لنا", "وعرَّش جيشُ النّسيمِ بالمطَرِ", "وعندنا عاتِقان حمراءُ كالشَّم", "سِ وأُخرى صفراءُ كَالقَمَرِ", "بكرانِ هذي تعابُ بالكِبَرِ ال", "بادي وهذي تُعَابُ بالصغَرِ", "مدامة ٌ كأَنَّ مِنْ تَقَادُمِهَا", "عاصرُهَا دمٌ أبو البشَرِ", "وبنتُ خِدْرٍ تُريكَ صورَتُهَا", "بدرَ الدّجَا في ردائِها العَطِرِ", "حَنَّتْ على عودِها وقد بُزِلَتْ", "ندامُنَا جمرة ً بلا شَرَرِ", "يَسْعَى علينا بهَا الوصائفُ قلّد", "نَ مجوناً قلائِدَ الزهَرِ", "قرطُقُ منطقٍ ذا جُليِنَ لنا", "معقرباتُ الأَصداغِ والطّرَرِ", "يَا تارِكاً طِيبَ يومِهِ لِغَدٍ", "تبيعُ عينَ السّرورِ بالأثَرِ", "نْ وَتَرَتْ قلبَكَ الهمومُ فما", "مثلُ انتصارٍ بالنّايِ والوَتَرِ", "وشادنٍ حبرَتْ لواحظُهُ", "لحاظَ عينِ الغزالِ بالحَوَرِ", "أجبرتُ في حبّهِ لأَعذِرَهْ", "فنْ جفاني احتججتُ بالقدرِ", "سألتهُ زَورَة ً فجادَ بها", "وكلُّ هذا بألسُنِ النَّظَرِ", "فَنِلْتُ سُؤْلي من رَشْفِ ريقتِهِ", "ومُنيتِي من مربٍ أُخَرِ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9325&r=&rc=182
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_12|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> قَامَ بالنَّفسِ في هَوَى قمرٍ <|vsep|> وَباعَ وَصْلَ البدورِ بالْبدَرِ </|bsep|> <|bsep|> وافتضَّ أبكارَ لهوِهِ طرباً <|vsep|> بينَ عشايَا المدامِ والبكرِ </|bsep|> <|bsep|> لا يومَ كاليومِ أَبرَزْتهُ لنا <|vsep|> رياضُهُ في مشهَّرِ الحَبَرِ </|bsep|> <|bsep|> يومٌ بَهيمُ الزَّمانِ يخطرُ من <|vsep|> جمالِهِ في الحجولِ والغرَرِ </|bsep|> <|bsep|> مسرَّة ٌ كلَّها بِلا خَشيِنٍ <|vsep|> ولذَّة ٌ صَفْوُهَا بلا كَدَرِ </|bsep|> <|bsep|> قد ضُرِبَتْ خيمة ُ الغَمَامِ لنا <|vsep|> وعرَّش جيشُ النّسيمِ بالمطَرِ </|bsep|> <|bsep|> وعندنا عاتِقان حمراءُ كالشَّم <|vsep|> سِ وأُخرى صفراءُ كَالقَمَرِ </|bsep|> <|bsep|> بكرانِ هذي تعابُ بالكِبَرِ ال <|vsep|> بادي وهذي تُعَابُ بالصغَرِ </|bsep|> <|bsep|> مدامة ٌ كأَنَّ مِنْ تَقَادُمِهَا <|vsep|> عاصرُهَا دمٌ أبو البشَرِ </|bsep|> <|bsep|> وبنتُ خِدْرٍ تُريكَ صورَتُهَا <|vsep|> بدرَ الدّجَا في ردائِها العَطِرِ </|bsep|> <|bsep|> حَنَّتْ على عودِها وقد بُزِلَتْ <|vsep|> ندامُنَا جمرة ً بلا شَرَرِ </|bsep|> <|bsep|> يَسْعَى علينا بهَا الوصائفُ قلّد <|vsep|> نَ مجوناً قلائِدَ الزهَرِ </|bsep|> <|bsep|> قرطُقُ منطقٍ ذا جُليِنَ لنا <|vsep|> معقرباتُ الأَصداغِ والطّرَرِ </|bsep|> <|bsep|> يَا تارِكاً طِيبَ يومِهِ لِغَدٍ <|vsep|> تبيعُ عينَ السّرورِ بالأثَرِ </|bsep|> <|bsep|> نْ وَتَرَتْ قلبَكَ الهمومُ فما <|vsep|> مثلُ انتصارٍ بالنّايِ والوَتَرِ </|bsep|> <|bsep|> وشادنٍ حبرَتْ لواحظُهُ <|vsep|> لحاظَ عينِ الغزالِ بالحَوَرِ </|bsep|> <|bsep|> أجبرتُ في حبّهِ لأَعذِرَهْ <|vsep|> فنْ جفاني احتججتُ بالقدرِ </|bsep|> <|bsep|> سألتهُ زَورَة ً فجادَ بها <|vsep|> وكلُّ هذا بألسُنِ النَّظَرِ </|bsep|> </|psep|>
عندي لأَضْيَافي إذا اشتدَّ السَّغَبْ
2الرجز
[ "عندي لأَضْيَافي ذا اشتدَّ السَّغَبْ", "قطائفُ مثلُ قراطيسِ الكُتُبْ", "كأنَّهُ ذا ابتَدى مِنْ كَثَبْ", "كِوائِرُ النحلِ بياضاً وثُقَبْ", "قد مَجَّ دهنَ اللوزِ ممَّا قدْ شرِبْ", "وابتلَّ ممَّا عامَ فيهِ ورَسَبْ", "وَجَاءَ ماءُ الور فيهِ وذَهَبْ", "وغابَ في السُّكَّرِ عيناً واحتجَبْ", "فهو عليهِ حَبَبٌ فَوْقَ حَبَبْ", "ذا رهُ والهُ القَلْبِ طَرِبْ", "أطربٌ منهُ نْ ره ينتهبْ", "كلُّ امرئٍ لذَّتُهُ فيما يُحِبّْ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9164&r=&rc=21
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_15|> ب <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> عندي لأَضْيَافي ذا اشتدَّ السَّغَبْ <|vsep|> قطائفُ مثلُ قراطيسِ الكُتُبْ </|bsep|> <|bsep|> كأنَّهُ ذا ابتَدى مِنْ كَثَبْ <|vsep|> كِوائِرُ النحلِ بياضاً وثُقَبْ </|bsep|> <|bsep|> قد مَجَّ دهنَ اللوزِ ممَّا قدْ شرِبْ <|vsep|> وابتلَّ ممَّا عامَ فيهِ ورَسَبْ </|bsep|> <|bsep|> وَجَاءَ ماءُ الور فيهِ وذَهَبْ <|vsep|> وغابَ في السُّكَّرِ عيناً واحتجَبْ </|bsep|> <|bsep|> فهو عليهِ حَبَبٌ فَوْقَ حَبَبْ <|vsep|> ذا رهُ والهُ القَلْبِ طَرِبْ </|bsep|> </|psep|>
تَعَطَّفْ علينا أيُّها الغُصُنُ الغَضُّ
5الطويل
[ "تَعَطَّفْ علينا أيُّها الغُصُنُ الغَضُّ", "أما منكَ شَمٌّ يُستفادُ ولا عَضُّ", "جَنَاكَ جَنى ً فيهِ شِفَاءٌ وصحَّة ٌ", "ولكن لَنا لحظِكَ السّقُمُ المحضُ", "تركتَ طبيبي حائراً باكياً على", "نحولي بعينٍ ما يُسَامِحهَا غَمْضُ", "وأعجبَ منِّي اَنْ أُطيقَ جَوَابَهُ", "وقَدْ كان يَخْفَى في مَجَسَّتِهِ النَّبْضُ", "بَدتْ مَوهناً في درعِة اللونِ تحتَه", "غلائلُ نورٍ حَشْوُهَا بَرَدٌ بَضُ", "وَمَاسَتْ كَمْيسِ الخيزرانِ وأَلّقَتْ", "بأحسنَ مُسْوَدٍّ بدا فيه مُبيضُّ", "وقد نقضَتْ عَهدَ الصباءِ كأَنَّها", "أُناسٌ هواهمُ في عهودِهمُ النَّقْضُ", "وقد أكسبتني نعمة ُ اللّهِ بغضَهُمْ", "فلا زالتِ النّعمى ولا بَرِحِ البُغْضُ", "وكنتُ ذا ما عابَنِي ذُو نباهة ٍ", "يسابقُ بغضٌ من فؤادٍ لهُ مَضُّ", "أبى لِي مجدي أنْ أُساجِلَ مثلَهُ", "وحاسا سماءٌ أَنْ يشاكِلها أَرْضُ", "وما لِيَ أَخشَى حاسداً ومُعانداً", "وليسَ لهُ بَسْطٌ عليَّ ولا قَبْضُ", "نِبَالِي أَقلامي وَسَيْفيَ مِقْوَلِي", "بهِ الدهرَ أبكارَ البلاغة ِ أفتَضُّ", "يريكَ وجوهَ المكرماتِ ضواحَكاً", "ويوضحُ مسودَّ الأَمورِ فَيَبْيضُّ", "وكَمْ خَفَقَ الأَمرَ الذي هو باطلٌ", "وكَمْ دَحَضَ الحقَّ الذي مَالهُ دَحْضُ", "وأَكرمْتُ أَعْراضِي بمالي فَصُنْتُهَا", "وَمَنْ جَادَ لَمْ يَدْنَسْ لهُ أَبداً عِرْضُ", "وَحُمّلتُ اسرارَ الصديقِ أَخِي الصّفا", "فَوُدُّكَ باقٍ لا يحولُ ولا ينضُو", "مُنِينا بِمَنْ نُغْضِي لَهُمْ من عثارهِمْ", "وهمُّهُمُ فيناً التَّيَقُّظُ لا الغَضُّ", "وأنتَ امرؤٌ تصفو ذا كدرَ الورى", "وتحلو ذا ما شَابَ وَدَّهُمُ حَمْضُ", "متى يَشْقَ خِلٌّ بالتَّغَيُّرِ من أخٍ", "خؤونٍ فحظِّي من مودَّتِكَ الخَفْضُ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9362&r=&rc=219
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_13|> ض <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> تَعَطَّفْ علينا أيُّها الغُصُنُ الغَضُّ <|vsep|> أما منكَ شَمٌّ يُستفادُ ولا عَضُّ </|bsep|> <|bsep|> جَنَاكَ جَنى ً فيهِ شِفَاءٌ وصحَّة ٌ <|vsep|> ولكن لَنا لحظِكَ السّقُمُ المحضُ </|bsep|> <|bsep|> تركتَ طبيبي حائراً باكياً على <|vsep|> نحولي بعينٍ ما يُسَامِحهَا غَمْضُ </|bsep|> <|bsep|> وأعجبَ منِّي اَنْ أُطيقَ جَوَابَهُ <|vsep|> وقَدْ كان يَخْفَى في مَجَسَّتِهِ النَّبْضُ </|bsep|> <|bsep|> بَدتْ مَوهناً في درعِة اللونِ تحتَه <|vsep|> غلائلُ نورٍ حَشْوُهَا بَرَدٌ بَضُ </|bsep|> <|bsep|> وَمَاسَتْ كَمْيسِ الخيزرانِ وأَلّقَتْ <|vsep|> بأحسنَ مُسْوَدٍّ بدا فيه مُبيضُّ </|bsep|> <|bsep|> وقد نقضَتْ عَهدَ الصباءِ كأَنَّها <|vsep|> أُناسٌ هواهمُ في عهودِهمُ النَّقْضُ </|bsep|> <|bsep|> وقد أكسبتني نعمة ُ اللّهِ بغضَهُمْ <|vsep|> فلا زالتِ النّعمى ولا بَرِحِ البُغْضُ </|bsep|> <|bsep|> وكنتُ ذا ما عابَنِي ذُو نباهة ٍ <|vsep|> يسابقُ بغضٌ من فؤادٍ لهُ مَضُّ </|bsep|> <|bsep|> أبى لِي مجدي أنْ أُساجِلَ مثلَهُ <|vsep|> وحاسا سماءٌ أَنْ يشاكِلها أَرْضُ </|bsep|> <|bsep|> وما لِيَ أَخشَى حاسداً ومُعانداً <|vsep|> وليسَ لهُ بَسْطٌ عليَّ ولا قَبْضُ </|bsep|> <|bsep|> نِبَالِي أَقلامي وَسَيْفيَ مِقْوَلِي <|vsep|> بهِ الدهرَ أبكارَ البلاغة ِ أفتَضُّ </|bsep|> <|bsep|> يريكَ وجوهَ المكرماتِ ضواحَكاً <|vsep|> ويوضحُ مسودَّ الأَمورِ فَيَبْيضُّ </|bsep|> <|bsep|> وكَمْ خَفَقَ الأَمرَ الذي هو باطلٌ <|vsep|> وكَمْ دَحَضَ الحقَّ الذي مَالهُ دَحْضُ </|bsep|> <|bsep|> وأَكرمْتُ أَعْراضِي بمالي فَصُنْتُهَا <|vsep|> وَمَنْ جَادَ لَمْ يَدْنَسْ لهُ أَبداً عِرْضُ </|bsep|> <|bsep|> وَحُمّلتُ اسرارَ الصديقِ أَخِي الصّفا <|vsep|> فَوُدُّكَ باقٍ لا يحولُ ولا ينضُو </|bsep|> <|bsep|> مُنِينا بِمَنْ نُغْضِي لَهُمْ من عثارهِمْ <|vsep|> وهمُّهُمُ فيناً التَّيَقُّظُ لا الغَضُّ </|bsep|> <|bsep|> وأنتَ امرؤٌ تصفو ذا كدرَ الورى <|vsep|> وتحلو ذا ما شَابَ وَدَّهُمُ حَمْضُ </|bsep|> </|psep|>
وَصُفْرٍ من بناتٍ النَّحْلِ تُكْسَى
16الوافر
[ "وَصُفْرٍ من بناتٍ النَّحْلِ تُكْسَى", "بواطِنُهَا وأظهرُها عَوَاري", "عَذَارَى يُفْتَضَضْنَ من العَوَالي", "ذا افتُضَّتْ مِنَ الظّلِّ العَذَارِي", "وَلَيْسَتْ تُنْْتِجُ الأَضْوَاءِ حتّى", "تُلَقْحَ في ذَوائِبِها بِنَارِ", "كواكبُ لَسْنَ عنكَ بفلاتٍ", "ذا ما أَشْرَقَتْ شَمسْ العُقَارِ", "بَعَثْتُ بها لى ملكٍ كريمٍ", "شريفِ الأصلِ محمودِ النَّجَارِ", "فأهديتُ الضّياءَ بها لى مَنْ", "مَحَاسِنُهُ تُضِيءُ لِكُلِّ سَارِ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9297&r=&rc=154
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_6|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> وَصُفْرٍ من بناتٍ النَّحْلِ تُكْسَى <|vsep|> بواطِنُهَا وأظهرُها عَوَاري </|bsep|> <|bsep|> عَذَارَى يُفْتَضَضْنَ من العَوَالي <|vsep|> ذا افتُضَّتْ مِنَ الظّلِّ العَذَارِي </|bsep|> <|bsep|> وَلَيْسَتْ تُنْْتِجُ الأَضْوَاءِ حتّى <|vsep|> تُلَقْحَ في ذَوائِبِها بِنَارِ </|bsep|> <|bsep|> كواكبُ لَسْنَ عنكَ بفلاتٍ <|vsep|> ذا ما أَشْرَقَتْ شَمسْ العُقَارِ </|bsep|> <|bsep|> بَعَثْتُ بها لى ملكٍ كريمٍ <|vsep|> شريفِ الأصلِ محمودِ النَّجَارِ </|bsep|> </|psep|>
لا وَشَبابِي ولذاذاتِهِ
4السريع
[ "لا وَشَبابِي ولذاذاتِهِ", "ما الشّيبُ لاَّ بُرَصُ الشّعرِ", "ليلُ شَبابي خانَهُ فَجرُهُ", "ياحُسْنَهُ ليلٌ عَلَى فَجْرِ", "هما لِبَاسَانِ فَمَنْ يُبْلِ ذا", "يَرْدُهْ بهِ عَارِيَة َ الدَّهْرِ", "والشّيبُ لا تُسْلِمُ اَثوابُهُ", "لاَبِسَها لاَّ لى القدْرِ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9287&r=&rc=144
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_16|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> لا وَشَبابِي ولذاذاتِهِ <|vsep|> ما الشّيبُ لاَّ بُرَصُ الشّعرِ </|bsep|> <|bsep|> ليلُ شَبابي خانَهُ فَجرُهُ <|vsep|> ياحُسْنَهُ ليلٌ عَلَى فَجْرِ </|bsep|> <|bsep|> هما لِبَاسَانِ فَمَنْ يُبْلِ ذا <|vsep|> يَرْدُهْ بهِ عَارِيَة َ الدَّهْرِ </|bsep|> </|psep|>
ومَنْزِلِ صُحْبَة ٍ سَهْلِ الحجابِ
16الوافر
[ "ومَنْزِلِ صُحْبَة ٍ سَهْلِ الحجابِ", "تضَمَّنَ كُلَّ نسة ٍ كَعَابِ", "غَذَتْهَا نِعْمَة ٌ ولَذِيذُ عيشٍ", "فأَنبتَ صَدرُهَا ثَمرَ الشَّبابِ", "فمِنْ عُوَّادَة ٍ تشدُو وأُخرى", "بمعزفَة ٍ وأُخرى بالرَّبَابِ", "وشَائِقَة ٍ صواحَبَها بِنَاي", "أحنَّ من الخليعِ لى التصابي", "فمَا بَقِيتْ بهِ عذراءُ لاَّ", "صَبَتْ نحوي وَهَامَ فؤادُها بي", "أُواصِلُ هذهش فَتَغَارُ هذِي", "فتعِتبُ أو تعرِّضُ بالعتابِ", "وأخرى بَيْنَنا بالكُتْبِ تسعى", "مكاتبة ً وتُرْجعُ بالجَوَابِ", "فما نْ رمُتهُ حتّى تولّى", "بذاتِ يَدِي وأَودَى باكتسابِي" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9162&r=&rc=19
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_6|> ب <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> ومَنْزِلِ صُحْبَة ٍ سَهْلِ الحجابِ <|vsep|> تضَمَّنَ كُلَّ نسة ٍ كَعَابِ </|bsep|> <|bsep|> غَذَتْهَا نِعْمَة ٌ ولَذِيذُ عيشٍ <|vsep|> فأَنبتَ صَدرُهَا ثَمرَ الشَّبابِ </|bsep|> <|bsep|> فمِنْ عُوَّادَة ٍ تشدُو وأُخرى <|vsep|> بمعزفَة ٍ وأُخرى بالرَّبَابِ </|bsep|> <|bsep|> وشَائِقَة ٍ صواحَبَها بِنَاي <|vsep|> أحنَّ من الخليعِ لى التصابي </|bsep|> <|bsep|> فمَا بَقِيتْ بهِ عذراءُ لاَّ <|vsep|> صَبَتْ نحوي وَهَامَ فؤادُها بي </|bsep|> <|bsep|> أُواصِلُ هذهش فَتَغَارُ هذِي <|vsep|> فتعِتبُ أو تعرِّضُ بالعتابِ </|bsep|> <|bsep|> وأخرى بَيْنَنا بالكُتْبِ تسعى <|vsep|> مكاتبة ً وتُرْجعُ بالجَوَابِ </|bsep|> </|psep|>
يَقولونَ تُبْ والكأسُ في كفِّ أغيدٍ
5الطويل
[ "يَقولونَ تُبْ والكأسُ في كفِّ أغيدٍ", "وصوتُ المثاني والمثالثِ عالي", "فقلتُ لَهُمْ لو كنتُ أضمرتُ توبة ً", "وأبصرتُ هذا في المَنامِ بدا لي" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9426&r=&rc=283
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_13|> ل <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> يَقولونَ تُبْ والكأسُ في كفِّ أغيدٍ <|vsep|> وصوتُ المثاني والمثالثِ عالي </|bsep|> </|psep|>
حِبُّكَ الزائرُ في وقتِ السّحَرْ
3الرمل
[ "حِبُّكَ الزائرُ في وقتِ السّحَرْ", "أَسفَرَ الصبحُ بهِ حينَ سَفَرْ", "قَد بعثناهُ لكي يُجلَى بهِ", "واضحٌ كالؤلؤِ الرَّطْبِ أَغَرْ", "طابَ منهُ العُرْفُ حتَّى خلتُهُ", "كانَ من ريقِكَ يسقى في السحَرْ", "ليتني المهدي وَمَرْوَى عَطَشِي", "بَرْدُ أَنيبكَ في كلِّ سَحَرْ", "وأَمَا واللهِ لو يعلَمُ ما", "حظُّهُ منكَ لأَثْنّى وشَكَرْ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9333&r=&rc=190
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_3|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> حِبُّكَ الزائرُ في وقتِ السّحَرْ <|vsep|> أَسفَرَ الصبحُ بهِ حينَ سَفَرْ </|bsep|> <|bsep|> قَد بعثناهُ لكي يُجلَى بهِ <|vsep|> واضحٌ كالؤلؤِ الرَّطْبِ أَغَرْ </|bsep|> <|bsep|> طابَ منهُ العُرْفُ حتَّى خلتُهُ <|vsep|> كانَ من ريقِكَ يسقى في السحَرْ </|bsep|> <|bsep|> ليتني المهدي وَمَرْوَى عَطَشِي <|vsep|> بَرْدُ أَنيبكَ في كلِّ سَحَرْ </|bsep|> </|psep|>
أكثرَ الإحْسانَ أعدا
3الرمل
[ "أكثرَ الحْسانَ أعدا", "ي فصبراً واحتِسابَا", "مَا يُعَادِينَيِ لاَّ", "كلُّ مَنْ عَادَى الصَّوَابَا", "زَعَمُوا أنَّ افتِتَاني", "صارَ لي نَقْصاً مُعَابَا", "زادني اللّهُ منَ الحِك", "مة ِ حظّاً واكتِسَابَاً" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9176&r=&rc=33
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_3|> ب <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> أكثرَ الحْسانَ أعدا <|vsep|> ي فصبراً واحتِسابَا </|bsep|> <|bsep|> مَا يُعَادِينَيِ لاَّ <|vsep|> كلُّ مَنْ عَادَى الصَّوَابَا </|bsep|> <|bsep|> زَعَمُوا أنَّ افتِتَاني <|vsep|> صارَ لي نَقْصاً مُعَابَا </|bsep|> </|psep|>
هَلُمَّا بِكَانونِنَا جاحماً
8المتقارب
[ "هَلُمَّا بِكَانونِنَا جاحماً", "وَقُولا لِمُوقِدِنَا أَجَّجِ", "لى أنْ ترى لهباً كالرّياض", "وناهيكَ من منظرٍ مُبْهجِ", "وَمِنْ شِعْبِ لازورديّة ٍ", "تَصَاعَدُ في حَالِكٍ مُدْمَجِ", "وَمِنْ عذبٍ في اخضرارِ الحريرِ", "وفي صفرة ِ التبرِ لم يُنْسَجِ", "ذا طربَتْ قلتُ ريحانَة ٌ", "تضَرَنَّحُ عن ريحِهَا السَجْسَجِ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9195&r=&rc=52
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_5|> ج <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> هَلُمَّا بِكَانونِنَا جاحماً <|vsep|> وَقُولا لِمُوقِدِنَا أَجَّجِ </|bsep|> <|bsep|> لى أنْ ترى لهباً كالرّياض <|vsep|> وناهيكَ من منظرٍ مُبْهجِ </|bsep|> <|bsep|> وَمِنْ شِعْبِ لازورديّة ٍ <|vsep|> تَصَاعَدُ في حَالِكٍ مُدْمَجِ </|bsep|> <|bsep|> وَمِنْ عذبٍ في اخضرارِ الحريرِ <|vsep|> وفي صفرة ِ التبرِ لم يُنْسَجِ </|bsep|> </|psep|>
يا مُعرِضاً عنّي بوجهٍ مدبرٍ
6الكامل
[ "يا مُعرِضاً عنّي بوجهٍ مدبرٍ", "ووجُوهُ دنياهُ عليهِ مُقْبلَهْ", "هل بَعدَ حالكَ هذهِ من حالة ٍ", "أو غاية ٍ هي لانحِطَاطِ المنزِلَهْ", "أَوَ ما عَلمْتَ بأّنَّ أَحوالَ الفتى", "كالغيِّ في أحوالِهِ المُتَنَقّلَهْ", "ساعٍ لى النقصانِ يُسرعُ حُبّه", "عجلانُ يقطَعُ كلّ يومٍ مَرْحَلَهْ", "النّاسُ أكفاءٌ ولكنْ فَاتهمْ", "بالفضلِ مأمولٌ أصاخَ مؤمّلَهْ", "ومياهُ أوجُههِمْ سواءٌ كلّها", "لاَّ الذي يُعنى بسوءِ المسْأَلَهْ", "فاجعَلْ لنا حظّاً من الحالِ التي", "عمّا قليلٍ منكَ تغدو أرمَلَهْ", "لا تستبدَّ بما مَنَحْتَ فنَّما", "هي فلتة ٌ أو عادة متحوّلَهْ", "لسنا نُجَشّمُكَ النّوالَ فنّهُ", "متجسّمٌ أعبَاؤُهُ مستثقِلَهْ", "لمن نَسُومُكَ بَذْلَ جاهِكَ فاحبُنَا", "منهُ فنّ زكاتَهُ أن تبذُلَهْ", "وافتحَ بَنَنَكَ حيثُ أمكَنَ فَتْحُهَا", "بالمكرماتِ ولا تَدعْها مقفَلَهْ", "كم من يدٍ ندمتْ على ِمساكِهَا", "في شُغْلها لمّا غَدَتْ متعطّلَهْ", "لا يَقْلِيَنَّكَ شُكرُنا وثَنَاؤُنا", "فتعضَّ من نَدَمٍ عليهِ الأَنملَهْ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9432&r=&rc=289
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_14|> ل <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> يا مُعرِضاً عنّي بوجهٍ مدبرٍ <|vsep|> ووجُوهُ دنياهُ عليهِ مُقْبلَهْ </|bsep|> <|bsep|> هل بَعدَ حالكَ هذهِ من حالة ٍ <|vsep|> أو غاية ٍ هي لانحِطَاطِ المنزِلَهْ </|bsep|> <|bsep|> أَوَ ما عَلمْتَ بأّنَّ أَحوالَ الفتى <|vsep|> كالغيِّ في أحوالِهِ المُتَنَقّلَهْ </|bsep|> <|bsep|> ساعٍ لى النقصانِ يُسرعُ حُبّه <|vsep|> عجلانُ يقطَعُ كلّ يومٍ مَرْحَلَهْ </|bsep|> <|bsep|> النّاسُ أكفاءٌ ولكنْ فَاتهمْ <|vsep|> بالفضلِ مأمولٌ أصاخَ مؤمّلَهْ </|bsep|> <|bsep|> ومياهُ أوجُههِمْ سواءٌ كلّها <|vsep|> لاَّ الذي يُعنى بسوءِ المسْأَلَهْ </|bsep|> <|bsep|> فاجعَلْ لنا حظّاً من الحالِ التي <|vsep|> عمّا قليلٍ منكَ تغدو أرمَلَهْ </|bsep|> <|bsep|> لا تستبدَّ بما مَنَحْتَ فنَّما <|vsep|> هي فلتة ٌ أو عادة متحوّلَهْ </|bsep|> <|bsep|> لسنا نُجَشّمُكَ النّوالَ فنّهُ <|vsep|> متجسّمٌ أعبَاؤُهُ مستثقِلَهْ </|bsep|> <|bsep|> لمن نَسُومُكَ بَذْلَ جاهِكَ فاحبُنَا <|vsep|> منهُ فنّ زكاتَهُ أن تبذُلَهْ </|bsep|> <|bsep|> وافتحَ بَنَنَكَ حيثُ أمكَنَ فَتْحُهَا <|vsep|> بالمكرماتِ ولا تَدعْها مقفَلَهْ </|bsep|> <|bsep|> كم من يدٍ ندمتْ على ِمساكِهَا <|vsep|> في شُغْلها لمّا غَدَتْ متعطّلَهْ </|bsep|> </|psep|>
سُقْياً لِليلٍ قَصَرْتُ مدّته
13المنسرح
[ "سُقْياً لِليلٍ قَصَرْتُ مدّته", "بديرِ مرّانَ مرَّ مَسكورا", "يومَ أَتيناهُ زائرينَ فَصَا", "دَفْنَا بهِ روضة ً وَمَاخورا", "وباتَ بَدْرُ الدّجا يشعشِعُها", "نوريّة ً تلبسُ الدّجَا نُورا", "عادَتْ على نفسِهَا وقد بَرَزَتْ", "فعادَ جَيبُ الحَبيبِ مَزْرُورا", "حتَّى رأَيتُ الظَّلامَ يدرجُه ال", "غربُ وبردَ الصّباحِ منشورا", "واختلطَ اللّيلُ والنّهارُ كما", "يخلطُ كَفٌّ مِسْكاً وكافورا" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9315&r=&rc=172
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_12|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> سُقْياً لِليلٍ قَصَرْتُ مدّته <|vsep|> بديرِ مرّانَ مرَّ مَسكورا </|bsep|> <|bsep|> يومَ أَتيناهُ زائرينَ فَصَا <|vsep|> دَفْنَا بهِ روضة ً وَمَاخورا </|bsep|> <|bsep|> وباتَ بَدْرُ الدّجا يشعشِعُها <|vsep|> نوريّة ً تلبسُ الدّجَا نُورا </|bsep|> <|bsep|> عادَتْ على نفسِهَا وقد بَرَزَتْ <|vsep|> فعادَ جَيبُ الحَبيبِ مَزْرُورا </|bsep|> <|bsep|> حتَّى رأَيتُ الظَّلامَ يدرجُه ال <|vsep|> غربُ وبردَ الصّباحِ منشورا </|bsep|> </|psep|>
ومستديرٍ كجرمِ البدرِ مَسْطُوحِ
0البسيط
[ "ومستديرٍ كجرمِ البدرِ مَسْطُوحِ", "عن رائقٍ حَسَنِ الأَشكالِ مصفُوحِ", "ملأَ البنانَ وقَدْ وافَتْ صَفَائِحهُ", "على الأقاليمِ في أقطَارِها الفِيحِ", "كأَنَّها السبعة ُ الأَفلاكُ محدقة ٌ", "بالماءِ والنارِ والأَرضينِ والريحِ", "يُنسِيكَ عن طَالعِ الأَبراجِ هيئتَهُ", "بالشَّمْسِ طَوْراً وطوراً بالمصَابِيحِ", "ونْ مَضَتْ ساعة ُ أو بعضً ثانية ٍ", "غرفْتَ ذَاكَ بعلمٍ منهُ مَشْرُوحِ", "لا يَسْتَقِلُّ لِمَا فيه بمعرفة ٍ", "لاَّ الحَصِيفُ اللّطِيفُ الحِسِّ والرّوح", "حتّى تَرى الغيبَ منهُ وَهْو مُنْغَلِقُ الأ", "بْوابِ عمَّن سِواه جِدَّ مَفْتُوحِ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9206&r=&rc=63
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_4|> ح <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> ومستديرٍ كجرمِ البدرِ مَسْطُوحِ <|vsep|> عن رائقٍ حَسَنِ الأَشكالِ مصفُوحِ </|bsep|> <|bsep|> ملأَ البنانَ وقَدْ وافَتْ صَفَائِحهُ <|vsep|> على الأقاليمِ في أقطَارِها الفِيحِ </|bsep|> <|bsep|> كأَنَّها السبعة ُ الأَفلاكُ محدقة ٌ <|vsep|> بالماءِ والنارِ والأَرضينِ والريحِ </|bsep|> <|bsep|> يُنسِيكَ عن طَالعِ الأَبراجِ هيئتَهُ <|vsep|> بالشَّمْسِ طَوْراً وطوراً بالمصَابِيحِ </|bsep|> <|bsep|> ونْ مَضَتْ ساعة ُ أو بعضً ثانية ٍ <|vsep|> غرفْتَ ذَاكَ بعلمٍ منهُ مَشْرُوحِ </|bsep|> <|bsep|> لا يَسْتَقِلُّ لِمَا فيه بمعرفة ٍ <|vsep|> لاَّ الحَصِيفُ اللّطِيفُ الحِسِّ والرّوح </|bsep|> </|psep|>
يَا مَنْ أَنامِلُهُ كالعارِضِ السَّاري
0البسيط
[ "يَا مَنْ أَنامِلُهُ كالعارِضِ السَّاري", "وفِعْلُه أبداً عارٍ منَ العارِ", "أما ترى الثَّلجَ قد خاطَتْ أنامِلُه", "ثوباً يزرُّ على الدنيا بأَزرَارِ", "نارٌو لكنَّها ليسَت بمُبدِيَة ٍ", "نُوراًو ماءٌ ولكنْ ليسَ بالجاري", "والرّاحُ قَد أوعزتْنَا في صبيحتِنَا", "بيعاً ولو وَزْنَ دينارٍ بدينارِ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9318&r=&rc=175
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_4|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> يَا مَنْ أَنامِلُهُ كالعارِضِ السَّاري <|vsep|> وفِعْلُه أبداً عارٍ منَ العارِ </|bsep|> <|bsep|> أما ترى الثَّلجَ قد خاطَتْ أنامِلُه <|vsep|> ثوباً يزرُّ على الدنيا بأَزرَارِ </|bsep|> <|bsep|> نارٌو لكنَّها ليسَت بمُبدِيَة ٍ <|vsep|> نُوراًو ماءٌ ولكنْ ليسَ بالجاري </|bsep|> </|psep|>
شَطَّتْ لليلى باللّوى
2الرجز
[ "شَطَّتْ لليلى باللّوى", "دارٌ فكانتْ لا تَشُطْ", "ولطالَ ما عِشنا معاً", "كلٌّ بكلٍّ مغتَبِظْ", "أَيَّامَ لا تسومُنَا الأَ", "يَّامُ في العيشِ شَطَط", "والغصنُ غَضٌّ والشّبا", "بُ شَعرُهُ جَعدٌ قطِطْ", "وكوكبُ السّرورِ في", "استقامة ٍ لَمْ ينهَبطْ", "والدهرُ لمْ ينشَط لما", "كانَ من الغَدْرِ بَسَطْ", "ذاك وقد أغدُو ولي", "في الغدواتِ مغتبَطْ", "والليلُ كالشعرِ بَدَا", "فيه من الشّيبِ وَخَطْ", "والنَّجمُ كالقرطِ وَهَي", "عندَ العِناقِ فَسَقَطْ", "والصبحُ كالقسِّ بَدَا", "من فتقِ مَسْحَبِهِ الشَّمطْ", "في فتية ٍ عزَّ لهم", "بالمجدِ باعٌ منبسِطْ", "لا زَلَلاَ يخشى الجلي", "سُ منهُمُ ولا سَقَطْ", "ولا حجاباً دونهُ", "حواجبُ القومِ نَمَطْ", "كالأُسدِ باساً في الوغَى", "والغيثِ أَنْ عمَّ القَحَطْ", "والدهرِ والزهرِ معاً", "شعراً وأَلفاظاً وَخَطّْ", "تنفسحُ المالُ في", "أَمثالِهِمْ وتُنْتَشَطْ", "ما منهمُ عيبل سوى لا", "فَهُمء كأَسنانِ المشطْ", "نَرَى حديثَ الشَّرْبِ يُطو", "ى بينهُمْ على البُسُطْ", "وِن هَفَا خِلٌّ تَلا", "فوا وأَقالوه الغَلَطْ", "وعن يساري مِنْ سيو", "فِ الهنِدِ ذا شطبٍ سَبَطْ", "كأَنَّ برقاً لامعاً", "في جفِنهِ ذا اختَرَطْ", "كأنَّهُ من مَرَحٍ", "صَاعَدَ فيه وانهَبَطْ", "ماضٍ ترى في متنِهِ", "حسنُ ما يكتبُ في ال", "كأنَّما ديفَ بهِ", "سمُّ الضئيلاتِ الرقُطْ", "يَقِدُّ نْ عمَلتَهُ", "طولاً وِنْ عارضَ قَطّْ", "وتحتَ سَرْجِي سَابحٌ", "أَجردُ نهدٌ ذُو مَعَطْ", "يقصُرُ عنهُ الريح في", "عناقِهِ ومَا انبسَطْ", "يَرَاهُ مُسْتَقْبلُهُ", "أوفى على الطودِ الأَمَطَ", "حتَّى ذا استدبَرهُ", "ظلَّ يراه منهَبِطْ", "كأَنَّ متنيه ذا", "ريعَ بشخصٍ فاختلطْ", "قِرْطَاسِ من شكل وَخَطّْ", "فحبَّذا مستصحباً", "وذاكَ وهذا مرتَبَطْ", "بأَكْلُبٍ منوطة ٍ", "بها السيورُ ولمقَطّْ", "كأَنَّما ضُلَوعها", "قسيُّ نبعٍ لمْ تُحَطّْ", "كأَنَّما اَحداقُها", "لَمعُ الّذبالِ المستَلِطْ", "كأَنَّما ذانُها", "أنصافُ دارَتْها الشُّرَطْ", "فَمِنْ حليجيٍّ كمث", "لِ العصبِ مرموقِ الخُطَطْ", "وأصفرِ اللونِ كما", "أسيغَ بالوَرْسِ النمَطْ", "وأَحْمَرَ مثلَ الذّبيحِ", "بالدّماءِ منشحَطْ", "عالي الذراعينِ عظيمِ ال", "زّورِ مخطوفِ استَعَطْ", "عَارِضَ جِنٍّ فاختَلَطْ", "كأَنَّما تنعيمُنا", "فرضٌ عليهِ مشتَرَطْ", "وتوقنُ العُصمُ ذا", "رأتهُ أَن سوفَ تَحُطّْ", "تنثرُ ما يبقَى وَمَا", "تختارُ منها يلتقَطْ", "تُوسِعُنَا صيداً فمطبو", "خٌ ومشويٌّ خُلِطْ", "وباشِقٍ ذي نخوة ٍ", "على الطّيورِ ذَا سَخَطْ", "كأنَّما جؤجؤُهُ", "وَشْيٌ محوكٌ في نَمَطْ", "كأنَّما مقلتُهُ", "فصٌّ مِنَ التبرِ خُرِطْ", "يهبطُ بالطَّيرِ معاً", "ذا عَلا ثمَّ انهبَطْ", "غَدَا فأردى حجلاً", "منها ودرّاجاً وَبَطّْ", "وفائقاً من الأَوزّ", "والحَمامِ والحبطْ", "حتّى ذا نِلْنَا بهِ", "أَوطارَ لهوٍ وَغَبَطْ", "أُبنا نعيم لم يَشِبْ", "رجاؤُنا فيه قَنَطْ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9369&r=&rc=226
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_15|> ط <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> شَطَّتْ لليلى باللّوى <|vsep|> دارٌ فكانتْ لا تَشُطْ </|bsep|> <|bsep|> ولطالَ ما عِشنا معاً <|vsep|> كلٌّ بكلٍّ مغتَبِظْ </|bsep|> <|bsep|> أَيَّامَ لا تسومُنَا الأَ <|vsep|> يَّامُ في العيشِ شَطَط </|bsep|> <|bsep|> والغصنُ غَضٌّ والشّبا <|vsep|> بُ شَعرُهُ جَعدٌ قطِطْ </|bsep|> <|bsep|> وكوكبُ السّرورِ في <|vsep|> استقامة ٍ لَمْ ينهَبطْ </|bsep|> <|bsep|> والدهرُ لمْ ينشَط لما <|vsep|> كانَ من الغَدْرِ بَسَطْ </|bsep|> <|bsep|> ذاك وقد أغدُو ولي <|vsep|> في الغدواتِ مغتبَطْ </|bsep|> <|bsep|> والليلُ كالشعرِ بَدَا <|vsep|> فيه من الشّيبِ وَخَطْ </|bsep|> <|bsep|> والنَّجمُ كالقرطِ وَهَي <|vsep|> عندَ العِناقِ فَسَقَطْ </|bsep|> <|bsep|> والصبحُ كالقسِّ بَدَا <|vsep|> من فتقِ مَسْحَبِهِ الشَّمطْ </|bsep|> <|bsep|> في فتية ٍ عزَّ لهم <|vsep|> بالمجدِ باعٌ منبسِطْ </|bsep|> <|bsep|> لا زَلَلاَ يخشى الجلي <|vsep|> سُ منهُمُ ولا سَقَطْ </|bsep|> <|bsep|> ولا حجاباً دونهُ <|vsep|> حواجبُ القومِ نَمَطْ </|bsep|> <|bsep|> كالأُسدِ باساً في الوغَى <|vsep|> والغيثِ أَنْ عمَّ القَحَطْ </|bsep|> <|bsep|> والدهرِ والزهرِ معاً <|vsep|> شعراً وأَلفاظاً وَخَطّْ </|bsep|> <|bsep|> تنفسحُ المالُ في <|vsep|> أَمثالِهِمْ وتُنْتَشَطْ </|bsep|> <|bsep|> ما منهمُ عيبل سوى لا <|vsep|> فَهُمء كأَسنانِ المشطْ </|bsep|> <|bsep|> نَرَى حديثَ الشَّرْبِ يُطو <|vsep|> ى بينهُمْ على البُسُطْ </|bsep|> <|bsep|> وِن هَفَا خِلٌّ تَلا <|vsep|> فوا وأَقالوه الغَلَطْ </|bsep|> <|bsep|> وعن يساري مِنْ سيو <|vsep|> فِ الهنِدِ ذا شطبٍ سَبَطْ </|bsep|> <|bsep|> كأَنَّ برقاً لامعاً <|vsep|> في جفِنهِ ذا اختَرَطْ </|bsep|> <|bsep|> كأنَّهُ من مَرَحٍ <|vsep|> صَاعَدَ فيه وانهَبَطْ </|bsep|> <|bsep|> ماضٍ ترى في متنِهِ <|vsep|> حسنُ ما يكتبُ في ال </|bsep|> <|bsep|> كأنَّما ديفَ بهِ <|vsep|> سمُّ الضئيلاتِ الرقُطْ </|bsep|> <|bsep|> يَقِدُّ نْ عمَلتَهُ <|vsep|> طولاً وِنْ عارضَ قَطّْ </|bsep|> <|bsep|> وتحتَ سَرْجِي سَابحٌ <|vsep|> أَجردُ نهدٌ ذُو مَعَطْ </|bsep|> <|bsep|> يقصُرُ عنهُ الريح في <|vsep|> عناقِهِ ومَا انبسَطْ </|bsep|> <|bsep|> يَرَاهُ مُسْتَقْبلُهُ <|vsep|> أوفى على الطودِ الأَمَطَ </|bsep|> <|bsep|> حتَّى ذا استدبَرهُ <|vsep|> ظلَّ يراه منهَبِطْ </|bsep|> <|bsep|> كأَنَّ متنيه ذا <|vsep|> ريعَ بشخصٍ فاختلطْ </|bsep|> <|bsep|> قِرْطَاسِ من شكل وَخَطّْ <|vsep|> فحبَّذا مستصحباً </|bsep|> <|bsep|> وذاكَ وهذا مرتَبَطْ <|vsep|> بأَكْلُبٍ منوطة ٍ </|bsep|> <|bsep|> بها السيورُ ولمقَطّْ <|vsep|> كأَنَّما ضُلَوعها </|bsep|> <|bsep|> قسيُّ نبعٍ لمْ تُحَطّْ <|vsep|> كأَنَّما اَحداقُها </|bsep|> <|bsep|> لَمعُ الّذبالِ المستَلِطْ <|vsep|> كأَنَّما ذانُها </|bsep|> <|bsep|> أنصافُ دارَتْها الشُّرَطْ <|vsep|> فَمِنْ حليجيٍّ كمث </|bsep|> <|bsep|> لِ العصبِ مرموقِ الخُطَطْ <|vsep|> وأصفرِ اللونِ كما </|bsep|> <|bsep|> أسيغَ بالوَرْسِ النمَطْ <|vsep|> وأَحْمَرَ مثلَ الذّبيحِ </|bsep|> <|bsep|> بالدّماءِ منشحَطْ <|vsep|> عالي الذراعينِ عظيمِ ال </|bsep|> <|bsep|> زّورِ مخطوفِ استَعَطْ <|vsep|> عَارِضَ جِنٍّ فاختَلَطْ </|bsep|> <|bsep|> كأَنَّما تنعيمُنا <|vsep|> فرضٌ عليهِ مشتَرَطْ </|bsep|> <|bsep|> وتوقنُ العُصمُ ذا <|vsep|> رأتهُ أَن سوفَ تَحُطّْ </|bsep|> <|bsep|> تنثرُ ما يبقَى وَمَا <|vsep|> تختارُ منها يلتقَطْ </|bsep|> <|bsep|> تُوسِعُنَا صيداً فمطبو <|vsep|> خٌ ومشويٌّ خُلِطْ </|bsep|> <|bsep|> وباشِقٍ ذي نخوة ٍ <|vsep|> على الطّيورِ ذَا سَخَطْ </|bsep|> <|bsep|> كأنَّما جؤجؤُهُ <|vsep|> وَشْيٌ محوكٌ في نَمَطْ </|bsep|> <|bsep|> كأنَّما مقلتُهُ <|vsep|> فصٌّ مِنَ التبرِ خُرِطْ </|bsep|> <|bsep|> يهبطُ بالطَّيرِ معاً <|vsep|> ذا عَلا ثمَّ انهبَطْ </|bsep|> <|bsep|> غَدَا فأردى حجلاً <|vsep|> منها ودرّاجاً وَبَطّْ </|bsep|> <|bsep|> وفائقاً من الأَوزّ <|vsep|> والحَمامِ والحبطْ </|bsep|> <|bsep|> حتّى ذا نِلْنَا بهِ <|vsep|> أَوطارَ لهوٍ وَغَبَطْ </|bsep|> </|psep|>
دواءُ الثّمِلِ المخمورِ
2الرجز
[ "دواءُ الثّمِلِ المخمورِ", "رَشْفُ شَرَابٍ شَبِمٍ مقرورِ", "رَقَّ كدَمعِ العاشِقِ المهجورِ", "في قَعْرِ كيزانٍ من الصخورِ", "ترفَعُ قضباناً من البلّورِ", "مِنْ نَفَسٍ مثلِ جَنَى الكافورِ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9307&r=&rc=164
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_15|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> دواءُ الثّمِلِ المخمورِ <|vsep|> رَشْفُ شَرَابٍ شَبِمٍ مقرورِ </|bsep|> <|bsep|> رَقَّ كدَمعِ العاشِقِ المهجورِ <|vsep|> في قَعْرِ كيزانٍ من الصخورِ </|bsep|> </|psep|>
حَسْبِي مِنَ اللهوِ وآلاَتِ الطَّرَبْ
2الرجز
[ "حَسْبِي مِنَ اللهوِ ولاَتِ الطَّرَبْ", "وَمِنْ ثَنَاءٍ وَعَتَادٍ وَنَشَبْ", "وَمِنْ قيانٍ ومدامٍ تَصْطَحِبْ", "وَهمّة ٍ طمّاحَة ٍ لى الرتَبْ", "مَجَالسٌ مَصُونَة ٌ عن الرِيَبْ", "معمورة ٌ بكلِّ علمٍ يُطَّلَبْ", "تكادُ مِنْ حَرّ الحديثِ تلتهِبْ", "شعراً وأخْبَاراً ونحواً يقتضَبْ", "ولغة ً تَجْمَعُ ألفَاظَ العَرَبْ", "وَفِكَراً كالوَعْدِ في قلبِ المُحِبْ", "أو كتي الرِزْقِ منْ غَيرِ طَلَبْ", "نَعَمْ وحَسْبي من دَوِيٍّ تنتخَبْ", "مُحَلّياتٍ مِنْ لُجينٍ وَذَهَبْ", "مَحْبَرَة ٌ يَزهَى بها الحبرُ الألَبْ", "مثقوبة ٌ ذانُها وفي الثقبْ", "مثلُ شنوفِ الخُرَّدِ العِينِ العُرُبْ", "تَضُمّ قَطْراً فيهِ للكُتْبِ عَتَبْ", "أسوَدُ يجري بِمَعَانٍ كالشُهَبْ", "لا تنضُبُ الحكمة ُ لاَّ نْ نَضَبْ", "نِيطَتْ لى يَدَيْ سَرِيٍّ بسبَبْ", "كالقرطِ في الجيدِ تدلَّى واضْطَرَبْ", "تصحَبُها والأخواتُ تصطحبْ", "كِنَانة ٌ تودَعُ نبلاً من قَصَبْ", "لمْ يَعْلُهَا ريشٌ ولَمْ تُكْسَ عَقَبْ", "لمْ تضحَكِ الأوراقُ حتَّى تنتَحِبْ", "تَرمي بها يُمنَايَ أغراضَ الكتبْ", "رَمْياً مَتَى أَقصَدْتُهُ السمتَ أصبْ", "ومدية ْ كالعَضْبَ مَا مَسَّ قَضَبْ", "عَصَى عَلَى الأقلامِ مِنْ غيرِ سَكَبْ", "يسطو بها مِنْ كُلَّ حينٍ وَيَثِبْ", "ونَّما يرضيكَ من ذاكَ الغَضَبْ", "فَتِلْكَ لاتي ولاتي تُحِبْ", "والظَرْفُ في الدابِ شيءٌ يُحْتَسَبْ", "لا سيّما ما كانَ منها للأدَبْ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9168&r=&rc=25
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_15|> ب <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> حَسْبِي مِنَ اللهوِ ولاَتِ الطَّرَبْ <|vsep|> وَمِنْ ثَنَاءٍ وَعَتَادٍ وَنَشَبْ </|bsep|> <|bsep|> وَمِنْ قيانٍ ومدامٍ تَصْطَحِبْ <|vsep|> وَهمّة ٍ طمّاحَة ٍ لى الرتَبْ </|bsep|> <|bsep|> مَجَالسٌ مَصُونَة ٌ عن الرِيَبْ <|vsep|> معمورة ٌ بكلِّ علمٍ يُطَّلَبْ </|bsep|> <|bsep|> تكادُ مِنْ حَرّ الحديثِ تلتهِبْ <|vsep|> شعراً وأخْبَاراً ونحواً يقتضَبْ </|bsep|> <|bsep|> ولغة ً تَجْمَعُ ألفَاظَ العَرَبْ <|vsep|> وَفِكَراً كالوَعْدِ في قلبِ المُحِبْ </|bsep|> <|bsep|> أو كتي الرِزْقِ منْ غَيرِ طَلَبْ <|vsep|> نَعَمْ وحَسْبي من دَوِيٍّ تنتخَبْ </|bsep|> <|bsep|> مُحَلّياتٍ مِنْ لُجينٍ وَذَهَبْ <|vsep|> مَحْبَرَة ٌ يَزهَى بها الحبرُ الألَبْ </|bsep|> <|bsep|> مثقوبة ٌ ذانُها وفي الثقبْ <|vsep|> مثلُ شنوفِ الخُرَّدِ العِينِ العُرُبْ </|bsep|> <|bsep|> تَضُمّ قَطْراً فيهِ للكُتْبِ عَتَبْ <|vsep|> أسوَدُ يجري بِمَعَانٍ كالشُهَبْ </|bsep|> <|bsep|> لا تنضُبُ الحكمة ُ لاَّ نْ نَضَبْ <|vsep|> نِيطَتْ لى يَدَيْ سَرِيٍّ بسبَبْ </|bsep|> <|bsep|> كالقرطِ في الجيدِ تدلَّى واضْطَرَبْ <|vsep|> تصحَبُها والأخواتُ تصطحبْ </|bsep|> <|bsep|> كِنَانة ٌ تودَعُ نبلاً من قَصَبْ <|vsep|> لمْ يَعْلُهَا ريشٌ ولَمْ تُكْسَ عَقَبْ </|bsep|> <|bsep|> لمْ تضحَكِ الأوراقُ حتَّى تنتَحِبْ <|vsep|> تَرمي بها يُمنَايَ أغراضَ الكتبْ </|bsep|> <|bsep|> رَمْياً مَتَى أَقصَدْتُهُ السمتَ أصبْ <|vsep|> ومدية ْ كالعَضْبَ مَا مَسَّ قَضَبْ </|bsep|> <|bsep|> عَصَى عَلَى الأقلامِ مِنْ غيرِ سَكَبْ <|vsep|> يسطو بها مِنْ كُلَّ حينٍ وَيَثِبْ </|bsep|> <|bsep|> ونَّما يرضيكَ من ذاكَ الغَضَبْ <|vsep|> فَتِلْكَ لاتي ولاتي تُحِبْ </|bsep|> </|psep|>
أذَابَتْ قلبَهُ الزّفرهْ
15الهزج
[ "أذَابَتْ قلبَهُ الزّفرهْ", "وأَدْمَتْ خدّه العَبرَهْ", "وهَلْ يطمعُ في الصّبرِ", "عميدٌ باعَهُ صبرَهْ", "لهُ شوقٌ حجازيّ", "وقلبٌ من بني عذرَهْ", "ونفسُ دفعتها غم", " رة الحبّ لى غمرَهْ", "بجهدٍ نفّرتْ عَنْهُ", "ِلى أَنْ سكَّنَتْ غمرهْ", "وظبيٌ زارَني سرّاً", "وكانتْ بَيْضَة َ القصرَهْ", "لهُ في كلّ أَيَّامٍ", "لى هجرانِه هِجرَهْ", "ِذا أَضْمَرْتَ في الحبّ", "وفاءً أَضمرَ الغدرَهْ", "أَخي ِنَّ صروفَ الده", "ر في تصريفها عبرَة ْ", "خُطوبٌ شيَّبَتْ رأسي", "وما ِن شبتُ من كبرَهْ", "على أَنِّي نبيُّ الشّعر", "قد جئتُ على فترهْ", "ولو أَنصَفَ حُسّادي", "رأوني فوقَهُمْ فَطْرَهْ", "بغوا شأويَ في الشّعرِ", "فما ن قطعوا شَعرَهْ", "لى كَم في فمي ماءٌ", "من الأحزانِ بالجَمرَهْ", "ولا بدّ على ما قيلَ", "للسَّكِنْ من نَفرَهْ", "وكَمْ دوِّيّة ٍ قَفْرٍ", "جَعَلْتُ أَجُرُّها حسرَة ْ", "لى أصْيَدَ عالي الذَّكْ", "ر والهمَّة ِ والقدرَهْ", "مُضِيْىء ُ الوجهِ والأفع", "الِ والشيمِة والفكرَهْ", "معرّى الجسمِ مِنْ عارٍ", "أَمينُ الرأي من عثرَهْ", "شهابٌ ثاقبُ النورِ", "حُسامٌ قاطِع الشّفرهْ", "عليهِ دونَ سيفِ الدّ", "مّ من معروفِه نَثرَهْ", "أَهانَ المالَ للمالِ", "لِ في القلّة والكثرَهْ", "خِلالٌ ما خلَتْ من حا", "سدٍ توبِثُهُ حَسْرَهْ", "أغَصّ اللهُُ مَنء يكرَ", "هُ مَا قلتُ بِمَنْ يَكْرَهْ", "أيا أندى فتى ً كفّاً", "وأَسرَى سيّدٍ أُسرَهْ", "وَيَا مَنْ سَلَّمَ الجودُ", "على علياهُ بالمرَهْ", "لقد صُمْتَ على الحقِّ", "وأَفطَرْتَ عَلَى الفِطرَه", "وأحرزتَ لعمرِ اللّ", "ه أجرَ الحجِّ والعَمْرَهْ", "فأهدى العيدُ بالسَّعدِ", "لى قلبِكَ ما سرَّهْ", "وأمَّا بَعدُ يا غيثٌ", "نَدَى مَطْرَتِهِ الخِبرَهْ", "فعندي قينة ٌ كالبّدْ", "رِ قد جذّرتُها بدرَهْ", "وعجَّلتُ لها المهرَ", "لكي لا تنفُرَ المهرَهْ", "وقلنا في غداة ِ العي", "دِ كوني عندَنَا بكرَهْ", "وما يدفَعُ ما خَامَ", "رَ من همٍّ سوى الخمرَهْ", "وفي دَارِكَ لا زالتْ", "عن الأسواءِ في سِترَهْ", "مدامٌ نورُها نُورَا", "نِ بالحُمرة ِ والصفرَة ْ", "ذا طافَ بها الشّادِ", "نَ ذو الأَصداغِ والطرَّره", "حَسْبْتَ البدرْ قَد طافَ", "على الأنجُمِ بالزّهرَهْ", "ولا بُدّ منَ الرّسمِ", "على أوفره عبرَهْ", "وهل يروَى امرؤٌ أعطَ", "شَ شهراً كاملاً سُكْرَهْ", "تشجّيتُ لأَنَّي من", "كَ في أَمنٍ من السخرَهْ", "وعِشْ واجْتَلِهَا حيناً", "فقد جانَبَكَ العذرَهْ", "لئن هذّبَها الفِكرُ", "لقد أَفرَغَهَا صَبرَهْ", "كمَا ينحدِرُ السَّيلُ", "من الشَّاهقِ بالصَّخرهْ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9323&r=&rc=180
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_10|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> أذَابَتْ قلبَهُ الزّفرهْ <|vsep|> وأَدْمَتْ خدّه العَبرَهْ </|bsep|> <|bsep|> وهَلْ يطمعُ في الصّبرِ <|vsep|> عميدٌ باعَهُ صبرَهْ </|bsep|> <|bsep|> لهُ شوقٌ حجازيّ <|vsep|> وقلبٌ من بني عذرَهْ </|bsep|> <|bsep|> ونفسُ دفعتها غم <|vsep|> رة الحبّ لى غمرَهْ </|bsep|> <|bsep|> بجهدٍ نفّرتْ عَنْهُ <|vsep|> ِلى أَنْ سكَّنَتْ غمرهْ </|bsep|> <|bsep|> وظبيٌ زارَني سرّاً <|vsep|> وكانتْ بَيْضَة َ القصرَهْ </|bsep|> <|bsep|> لهُ في كلّ أَيَّامٍ <|vsep|> لى هجرانِه هِجرَهْ </|bsep|> <|bsep|> ِذا أَضْمَرْتَ في الحبّ <|vsep|> وفاءً أَضمرَ الغدرَهْ </|bsep|> <|bsep|> أَخي ِنَّ صروفَ الده <|vsep|> ر في تصريفها عبرَة ْ </|bsep|> <|bsep|> خُطوبٌ شيَّبَتْ رأسي <|vsep|> وما ِن شبتُ من كبرَهْ </|bsep|> <|bsep|> على أَنِّي نبيُّ الشّعر <|vsep|> قد جئتُ على فترهْ </|bsep|> <|bsep|> ولو أَنصَفَ حُسّادي <|vsep|> رأوني فوقَهُمْ فَطْرَهْ </|bsep|> <|bsep|> بغوا شأويَ في الشّعرِ <|vsep|> فما ن قطعوا شَعرَهْ </|bsep|> <|bsep|> لى كَم في فمي ماءٌ <|vsep|> من الأحزانِ بالجَمرَهْ </|bsep|> <|bsep|> ولا بدّ على ما قيلَ <|vsep|> للسَّكِنْ من نَفرَهْ </|bsep|> <|bsep|> وكَمْ دوِّيّة ٍ قَفْرٍ <|vsep|> جَعَلْتُ أَجُرُّها حسرَة ْ </|bsep|> <|bsep|> لى أصْيَدَ عالي الذَّكْ <|vsep|> ر والهمَّة ِ والقدرَهْ </|bsep|> <|bsep|> مُضِيْىء ُ الوجهِ والأفع <|vsep|> الِ والشيمِة والفكرَهْ </|bsep|> <|bsep|> معرّى الجسمِ مِنْ عارٍ <|vsep|> أَمينُ الرأي من عثرَهْ </|bsep|> <|bsep|> شهابٌ ثاقبُ النورِ <|vsep|> حُسامٌ قاطِع الشّفرهْ </|bsep|> <|bsep|> عليهِ دونَ سيفِ الدّ <|vsep|> مّ من معروفِه نَثرَهْ </|bsep|> <|bsep|> أَهانَ المالَ للمالِ <|vsep|> لِ في القلّة والكثرَهْ </|bsep|> <|bsep|> خِلالٌ ما خلَتْ من حا <|vsep|> سدٍ توبِثُهُ حَسْرَهْ </|bsep|> <|bsep|> أغَصّ اللهُُ مَنء يكرَ <|vsep|> هُ مَا قلتُ بِمَنْ يَكْرَهْ </|bsep|> <|bsep|> أيا أندى فتى ً كفّاً <|vsep|> وأَسرَى سيّدٍ أُسرَهْ </|bsep|> <|bsep|> وَيَا مَنْ سَلَّمَ الجودُ <|vsep|> على علياهُ بالمرَهْ </|bsep|> <|bsep|> لقد صُمْتَ على الحقِّ <|vsep|> وأَفطَرْتَ عَلَى الفِطرَه </|bsep|> <|bsep|> وأحرزتَ لعمرِ اللّ <|vsep|> ه أجرَ الحجِّ والعَمْرَهْ </|bsep|> <|bsep|> فأهدى العيدُ بالسَّعدِ <|vsep|> لى قلبِكَ ما سرَّهْ </|bsep|> <|bsep|> وأمَّا بَعدُ يا غيثٌ <|vsep|> نَدَى مَطْرَتِهِ الخِبرَهْ </|bsep|> <|bsep|> فعندي قينة ٌ كالبّدْ <|vsep|> رِ قد جذّرتُها بدرَهْ </|bsep|> <|bsep|> وعجَّلتُ لها المهرَ <|vsep|> لكي لا تنفُرَ المهرَهْ </|bsep|> <|bsep|> وقلنا في غداة ِ العي <|vsep|> دِ كوني عندَنَا بكرَهْ </|bsep|> <|bsep|> وما يدفَعُ ما خَامَ <|vsep|> رَ من همٍّ سوى الخمرَهْ </|bsep|> <|bsep|> وفي دَارِكَ لا زالتْ <|vsep|> عن الأسواءِ في سِترَهْ </|bsep|> <|bsep|> مدامٌ نورُها نُورَا <|vsep|> نِ بالحُمرة ِ والصفرَة ْ </|bsep|> <|bsep|> ذا طافَ بها الشّادِ <|vsep|> نَ ذو الأَصداغِ والطرَّره </|bsep|> <|bsep|> حَسْبْتَ البدرْ قَد طافَ <|vsep|> على الأنجُمِ بالزّهرَهْ </|bsep|> <|bsep|> ولا بُدّ منَ الرّسمِ <|vsep|> على أوفره عبرَهْ </|bsep|> <|bsep|> وهل يروَى امرؤٌ أعطَ <|vsep|> شَ شهراً كاملاً سُكْرَهْ </|bsep|> <|bsep|> تشجّيتُ لأَنَّي من <|vsep|> كَ في أَمنٍ من السخرَهْ </|bsep|> <|bsep|> وعِشْ واجْتَلِهَا حيناً <|vsep|> فقد جانَبَكَ العذرَهْ </|bsep|> <|bsep|> لئن هذّبَها الفِكرُ <|vsep|> لقد أَفرَغَهَا صَبرَهْ </|bsep|> </|psep|>
بَاكِرْ فهذي صبيحة ٌ قُرّهْ
13المنسرح
[ "بَاكِرْ فهذي صبيحة ٌ قُرّهْ", "واليومَ يَوْمٌ سماؤُه ثَرّهْ", "ثَلجٌ وشمسٌ وصَوبُ غادية ٍ", "فالأرضُ من كلّ جانبٍ غرّهْ", "باتَتْ وقِيعَانُها زبرجَدَة ٌ", "وأصبحَتْ قد تحوَّلتْ دُرّهْ", "كأنَّها الثّلوجُ تُضحِكُها", "تغارُ مّمن أحبّه ثَغْرَهْ", "كأَنَّ في الجوٍِّ أَيْدِياً نَثَرَتْ", "ورداً علينا وأسرَعتْ نَثْرَهْ", "شابَتْ فَسُرَّت بذاك وابتَهَجَتْ", "وكان عَهْدُ المشيبِ تَكْرَهْ", "فاشرَبْ على الثلجِ من مشعشعَة ْ", "كأَنَّها في نائِهَا جَمْرَهْ", "قد جُلِيَتْ بالبياضِ بلدَتُنَا", "فَاجْلُ علينا الكؤوسَ في الخَمْرَهْ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9294&r=&rc=151
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_12|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> بَاكِرْ فهذي صبيحة ٌ قُرّهْ <|vsep|> واليومَ يَوْمٌ سماؤُه ثَرّهْ </|bsep|> <|bsep|> ثَلجٌ وشمسٌ وصَوبُ غادية ٍ <|vsep|> فالأرضُ من كلّ جانبٍ غرّهْ </|bsep|> <|bsep|> باتَتْ وقِيعَانُها زبرجَدَة ٌ <|vsep|> وأصبحَتْ قد تحوَّلتْ دُرّهْ </|bsep|> <|bsep|> كأنَّها الثّلوجُ تُضحِكُها <|vsep|> تغارُ مّمن أحبّه ثَغْرَهْ </|bsep|> <|bsep|> كأَنَّ في الجوٍِّ أَيْدِياً نَثَرَتْ <|vsep|> ورداً علينا وأسرَعتْ نَثْرَهْ </|bsep|> <|bsep|> شابَتْ فَسُرَّت بذاك وابتَهَجَتْ <|vsep|> وكان عَهْدُ المشيبِ تَكْرَهْ </|bsep|> <|bsep|> فاشرَبْ على الثلجِ من مشعشعَة ْ <|vsep|> كأَنَّها في نائِهَا جَمْرَهْ </|bsep|> </|psep|>
أهلاً وَسَهْلاً بالهلالِ
6الكامل
[ "أهلاً وَسَهْلاً بالهلالِ", "بدا لعينِ المبصِرِ", "أَوَ مَا تَراهُ يلوحُ في", "جوِّ السماءِ الأخضرِ", "كشعيرة ٍ من فضة ٍ", "قد رُكِّبَتْ في خنجرِ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9326&r=&rc=183
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_14|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> أهلاً وَسَهْلاً بالهلالِ <|vsep|> بدا لعينِ المبصِرِ </|bsep|> <|bsep|> أَوَ مَا تَراهُ يلوحُ في <|vsep|> جوِّ السماءِ الأخضرِ </|bsep|> </|psep|>
شكوتُ إلى مرحبٍ علّة ً
8المتقارب
[ "شكوتُ لى مرحبٍ علّة ً", "فصرَّحَ بالرَّاحِ لي بالملامِ", "وقالَ أخافُ غليظَ الشرابِ", "ولستُ أخافُ غليظَ العِظَامِ", "وأَنْتَ لطيفٌ حديدُ المزاجِ", "نحيفُ الجوارحِ عاري العظامِ", "فلا تجمعنَّ عليكَ الضّنا", "بنارِ المزاجِ ونارِ المُدَامِ", "فنْ تَكُنِ الراحُ تنفي الهمومَ", "فرُبَّتّمَا أعرَضَتْ للسّقامِ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9457&r=&rc=314
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_5|> م <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> شكوتُ لى مرحبٍ علّة ً <|vsep|> فصرَّحَ بالرَّاحِ لي بالملامِ </|bsep|> <|bsep|> وقالَ أخافُ غليظَ الشرابِ <|vsep|> ولستُ أخافُ غليظَ العِظَامِ </|bsep|> <|bsep|> وأَنْتَ لطيفٌ حديدُ المزاجِ <|vsep|> نحيفُ الجوارحِ عاري العظامِ </|bsep|> <|bsep|> فلا تجمعنَّ عليكَ الضّنا <|vsep|> بنارِ المزاجِ ونارِ المُدَامِ </|bsep|> </|psep|>
كَابَدَني دَهْرِيَ في طُرَّتِي
4السريع
[ "كَابَدَني دَهْرِيَ في طُرَّتِي", "بِشَيْبَة ٍ أَلبَسَتْنِي عَارَهَا", "وَفَجَعَ البِيضَ المها قَبْلَ أَنْ", "تَقضِي المَهَا منِّيَ أَوْطَارَهَا", "فَصِرْتُ لا أغفلُ عن سترِها", "وكنتُ لا أَغفلُ ِظْهارَهَا" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9262&r=&rc=119
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_16|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> كَابَدَني دَهْرِيَ في طُرَّتِي <|vsep|> بِشَيْبَة ٍ أَلبَسَتْنِي عَارَهَا </|bsep|> <|bsep|> وَفَجَعَ البِيضَ المها قَبْلَ أَنْ <|vsep|> تَقضِي المَهَا منِّيَ أَوْطَارَهَا </|bsep|> </|psep|>
وباقِلاءٍ حَسَنِ المجرّدِ
2الرجز
[ "وباقِلاءٍ حَسَنِ المجرّدِ", "يُباعُ مسعودَ الأعزّ الأسعدِ", "مسكِ الثرى شَهْدِ الجنا مُخضّدِ", "ذي رونق يُكْحِلُ عين الأرمدِ", "ورقّة ٍ تشكي أوامَ الكَبدِ", "وموقعٍ بَرَّدَ من حَرِّ الصّدي", "ريانَ من ماءِ السحابِ الأجوَدِ", "مَّا السّماكيِّ ومَّا الأسَدِي", "كالعقدِ لاَّ أنَّه لم يُعْقَدِ", "أو كالفُصُوصِ من أَكُفِّ الخُرَّدِ", "أَو كَبَناتِ اللؤلؤ المنضَّدِ", "في طَيِّ أَصْدَافٍ من الزبرجَدِ", "مفروشة ٍ بالكرسفِ المزنّدِ", "حبّاتِ دُرٍّ قُمّعَتْ بِثْمدِ", "مشبّطَاتٍ كالهلالِ المبتدِي", "يفتَرُّ عن فيروزَجٍ رَطْبٍ نَدِي", "على قوامٍ كقوامٍ أغيدِ", "جَنِيِّ يومٍ لَمْ يؤخّرْ لِغَدِ", "ولم يُنقّلْ مِن يدٍ لى يدِ", "أَحلى من الغفاءِ بعدَ السُّهدِ", "أَو مِنْ وَفاءِ خلة ٍ بموعِدِ", "ومِنْ أَمانٍ في فؤادٍ مُرْعَدِ", "بَاكَرْتُهُ والطَّيرُ لم تُغَرّدِ", "والصّبْحُ لَمْ يَبْدُ لنا فنهتَدِي", "ونَصْلهُ في الغمدِ لَمْ يُجَرّدِ", "في فتية ٍ من وَلَدِ المؤبّدِ", "وعصبة ٍ طابتْ بطيبِ المولِدِ", "من كلِّ غطريفٍ خِضَمٍّ أَصْيَدِ", "موشّحٍ لكلِّ أَمْرٍ قعدّدِ", "مؤزّرٍ لكلِّ أَمرٍ مرتدِي", "حتَّى وَرَدْنَاهُ أَنيقَ الموردِ", "بطيبِ ريّاهُ ليهِ نَهْتَدِي", "لَشَدَّ ما أَغْنَى عَنْ التردُّدِ", "مّما طَهَتْه لَكَ أيدي الأَعْبُدِ", "ثمّ دَعَوْنَا بغزالِ اَغيَدِ", "فجاءَ مِنْ صهباءَ لم تصرّدِ", "بقهوة ٍ كَخَدّهِ المورَّدِ", "ثُمَّ استحثَّتْ بغناءِ مَعْبَدِ", "أَمْتِعْ بها مِنْ غدوة ٍ لمفتَدِ", "حَمَدْتُ عُقبى العيشِ فيها والنّدِي", "في طلِّ عيشٍ رَغِدٍ مؤيّدِ", "يُرْغِمَ نافَ العِدا والحُسَّدِ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9235&r=&rc=92
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_15|> د <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> وباقِلاءٍ حَسَنِ المجرّدِ <|vsep|> يُباعُ مسعودَ الأعزّ الأسعدِ </|bsep|> <|bsep|> مسكِ الثرى شَهْدِ الجنا مُخضّدِ <|vsep|> ذي رونق يُكْحِلُ عين الأرمدِ </|bsep|> <|bsep|> ورقّة ٍ تشكي أوامَ الكَبدِ <|vsep|> وموقعٍ بَرَّدَ من حَرِّ الصّدي </|bsep|> <|bsep|> ريانَ من ماءِ السحابِ الأجوَدِ <|vsep|> مَّا السّماكيِّ ومَّا الأسَدِي </|bsep|> <|bsep|> كالعقدِ لاَّ أنَّه لم يُعْقَدِ <|vsep|> أو كالفُصُوصِ من أَكُفِّ الخُرَّدِ </|bsep|> <|bsep|> أَو كَبَناتِ اللؤلؤ المنضَّدِ <|vsep|> في طَيِّ أَصْدَافٍ من الزبرجَدِ </|bsep|> <|bsep|> مفروشة ٍ بالكرسفِ المزنّدِ <|vsep|> حبّاتِ دُرٍّ قُمّعَتْ بِثْمدِ </|bsep|> <|bsep|> مشبّطَاتٍ كالهلالِ المبتدِي <|vsep|> يفتَرُّ عن فيروزَجٍ رَطْبٍ نَدِي </|bsep|> <|bsep|> على قوامٍ كقوامٍ أغيدِ <|vsep|> جَنِيِّ يومٍ لَمْ يؤخّرْ لِغَدِ </|bsep|> <|bsep|> ولم يُنقّلْ مِن يدٍ لى يدِ <|vsep|> أَحلى من الغفاءِ بعدَ السُّهدِ </|bsep|> <|bsep|> أَو مِنْ وَفاءِ خلة ٍ بموعِدِ <|vsep|> ومِنْ أَمانٍ في فؤادٍ مُرْعَدِ </|bsep|> <|bsep|> بَاكَرْتُهُ والطَّيرُ لم تُغَرّدِ <|vsep|> والصّبْحُ لَمْ يَبْدُ لنا فنهتَدِي </|bsep|> <|bsep|> ونَصْلهُ في الغمدِ لَمْ يُجَرّدِ <|vsep|> في فتية ٍ من وَلَدِ المؤبّدِ </|bsep|> <|bsep|> وعصبة ٍ طابتْ بطيبِ المولِدِ <|vsep|> من كلِّ غطريفٍ خِضَمٍّ أَصْيَدِ </|bsep|> <|bsep|> موشّحٍ لكلِّ أَمْرٍ قعدّدِ <|vsep|> مؤزّرٍ لكلِّ أَمرٍ مرتدِي </|bsep|> <|bsep|> حتَّى وَرَدْنَاهُ أَنيقَ الموردِ <|vsep|> بطيبِ ريّاهُ ليهِ نَهْتَدِي </|bsep|> <|bsep|> لَشَدَّ ما أَغْنَى عَنْ التردُّدِ <|vsep|> مّما طَهَتْه لَكَ أيدي الأَعْبُدِ </|bsep|> <|bsep|> ثمّ دَعَوْنَا بغزالِ اَغيَدِ <|vsep|> فجاءَ مِنْ صهباءَ لم تصرّدِ </|bsep|> <|bsep|> بقهوة ٍ كَخَدّهِ المورَّدِ <|vsep|> ثُمَّ استحثَّتْ بغناءِ مَعْبَدِ </|bsep|> <|bsep|> أَمْتِعْ بها مِنْ غدوة ٍ لمفتَدِ <|vsep|> حَمَدْتُ عُقبى العيشِ فيها والنّدِي </|bsep|> </|psep|>
وما زالَ يَبْرِي أعظُمَ الجسمِ حُبُّها
5الطويل
[ "وما زالَ يَبْرِي أعظُمَ الجسمِ حُبُّها", "وينقصهَا حتَّى لَطُفْنَ عن النَّقْصِ", "وقد ذبتُ حتّى صِرْتُ نْ أنا زُرْتُها", "أَمِنْتُ عليها أَن يَرَى أَهلُهَا شَخْصِي" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9354&r=&rc=211
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_13|> ص <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> وما زالَ يَبْرِي أعظُمَ الجسمِ حُبُّها <|vsep|> وينقصهَا حتَّى لَطُفْنَ عن النَّقْصِ </|bsep|> </|psep|>
عَجِبَتْ من قَنَاعَتي وقُعُودي
1الخفيف
[ "عَجِبَتْ من قَنَاعَتي وقُعُودي", "غلبَ الجدُّ غالياتِ الخُدُودِ", "ِنْ تكُوني أنكَرْتِ منِّي نُحوسِي", "فَلَقَد طَالَما حَمَدْتِ سُعُودي", "ما وَفى لي بوعدِهِ الدَّهْرُ ِلاَّ", "لِيَفِي بعدَ وعدِهِ بالوعِيدِ", "نْ ذَوَى غُصْنُ نِعْمتي فَرُوَيدا", "فَعَسَى أَنْ تنوبَ نضرة ُ عودِي", "ما تَنَاهَبَتْنِي السّنُونُ ولا قَا", "رَبَتُ خَطْوِي ولا انحَنَى بي عُودِي", "بَعُدَتْ هِمَّتِي وما أَنا مِمَّنْ", "أَبعدَتْ فيهِ هِمَّتِي بِبَعِيدِ", "وأبى لي القنوطُ أَنَّ عَدُوِّي", "في رداءٍ من الشَّبابِ جَدِيدِ", "حُبِّيَ الحَمْدَ كانَ أكبرَ أسْبَا", "بِ ذَهَابي بطارِفي وتَلِيدِي", "واعْتِيَاضِي من الغِنَا بالغَوَاني", "واعتقادِي هَوَى ابنهِ العنقودِ", "أُقسِمُ الدَّهرَ بينَ وَصْلِ حبيبٍ", "تحتَ ظلِّ الصّبَا وَوَصْلِ وَدُودِ", "وغُدُوِّي على غَطَارفَ شوسٍ", "ورَوَاحِي لى كواعبَ غيدِ", "بينما أَسْتكهلُ في صدرِ ديوا", "نٍ تصابَيْتُ بينَ نايٍ وَعُودِ", "مُعْتِبا أَرْسُغي أَكُفَّ ظِبَاءٍ", "مُوطِياً أخمَصِي رقَابَ الأُسودِ", "لايزالُ العَزيزُ ينقادُ من فَضْل", "عُبَابي قَوْدِي لتلكَ الجنودِ", "وغرامي بلذّة ِ الجودِ ما نْ", "زالَ يوماً حتَّى على موجُودِي", "قَدْ لَعَمْري رأيتُ وَجْهَ رَشَادٍ", "لاَحَ لي ذْ رأيتُ وَجْهَ الرّشيدِ", "صَفْوَة ُ الأَكرمين من لِ عبّا", "سٍ وَحَبْلُ المكارمِ الممدودِ", "وخطيبُ المهذّبينَ بني العبّا", "سِ في كلِّ مَحْفَلٍ مشهودِ", "يردُ المشهَدَ الوفودُ ويأتي", "وحدَه مِنْ بيانِهِ في وفودِ", "وعقيدُ النّدَى تُنالُ بهِ الم", "الُ ذْ ليس للنّدَى من عقيدِ", "وترى نحوهُ المسامِعَ تُصْغِي", "لحديثٍ يٌفيضُهُ أَو نَشِيدِ", "فتهابُ العيونُ أنْ تتملاّهُ", "وفيهِ لها مرادُ مُرِيدِ", "وكأن الرؤوسَ من فوقها ال", "طّيرُ سكوناً لخرٍ مِنْ مجيدِ", "مِلءُ صَدْر وَمِلءُ سَرْجِ وعينٍ", "وفؤادٍ ورغمَ أنفٍ حسودِ", "بَحْرُ علمٍ عداة َ حجَّة ِ خَصْمٍ", "طُودُ حِلمٍ هلالُ ليلة ِ عيدِ", "لو يُبَاري سحبانَ في مُحْكَمِ ال", "قَوْلِ لأمْسَى سحبانُ غيرَ سديدِ", "أو يناجي عَبدَ الحميدِ لما", "أَعجَبَ مروانَ لفظُ عبدِ الحميدِ", "يا بنَ مَوْلَى أبي نصرٍ السّن", "ديّ رُكْنِ الخِلاَفة ِ الموطُودِ", "جامعِ السّيفِ للخليفة ِ والأ", "قْلاَمِ أعْظِمْ بسيّدٍ وَمَسُودِ", "شهدَتْ غرّة ُ الرّشيدِ على", "وجهِكَ بالمولى الزّكيِّ السّعيدِ", "شَبَهٌ مِنْه فيكَ كانَ كرْثٍ", "لسليمانَ حِيزَ عَنْ داودِ", "كَرَّ أَلفَاظَهُ لَنَفْعِ وَضُرٍّ", "وشاراتِهِ لِبَأْسٍ وَجُودِ", "ولساناً يستنزلُ العُصْم لِيناً", "فذا اشتدَّ قالَ للأَرضِ مِيدِي", "قمتَ فنا مُقامَ جَدّكَ عبدِ", "اللّه أكْرِمْ بجدِّهِ في الجُدودِ", "نْ سأَلْنَاكَ عن حُدُودِ كتابِ اللّهِ", "أَوْضَحْتَ مشكلاتِ الحدودِ", "أَو سَمِعْنَا منكَ الحديثَ فسْنَا", "دُكَ لابالوَاهِي ولا المردُودِ", "أَو طَلَبْنَا بكَ الرّياسَة َ والجا", "هَ عُضِدْنَا بالعزّ والتّأْييدِ", "قَدْ تَنَاوَلْتَ دُوْنَهُمْ خصْلَة َ السّبْ", "قِ وجاؤوا كأَنَّهُمْ في قيودِ", "ما ترى عُطْلتي وكرّة ُ قومٍ", "شُغِلوا بالخراجِ أَو بالبَرِيدِ", "وَلَو أنَّ الزّمانَ حيّزَ عَنّا", "وتمادَى بنا المدى في صعيدِ", "وَدَواتِي تشكو الفَرَاغَ وأقلا", "مِي ظماءٌ حوائمٌ للوُرُودِ", "وَلَوَ أَني أعملت جرت لشبهٍ", "كشتيتِ الرياضِ أو كالبُرودِ", "مِنْ سُطُورِ أعدَّهَا جَدّيَ السّن", "ديَ مِنْ حُسْنِ نَقْشِهِ في النّقُودِ", "كلُّ نونٍ كعطفة الصّدْعِ يَهْوى", "ألفاً مثلَ قامة ِ المقدُودِ", "ومعانٍ مِثْلِ الأهِلَّة ِ بيضٍ", "في مدادٍ مِثْلِ اللّيالي السّودِ", "كُنْ شَفِيعي فأَنْتُمُ شُفَعَائي", "في الحياة ِ دوماً ودارِ الخلودِ", "سُدْتَ حتَّى لو ابتَغَيْتَ مَزِيداً", "فوقَ ما سُدْتَ لم تجدْ من مَزِيدِ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9230&r=&rc=87
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_0|> د <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> عَجِبَتْ من قَنَاعَتي وقُعُودي <|vsep|> غلبَ الجدُّ غالياتِ الخُدُودِ </|bsep|> <|bsep|> ِنْ تكُوني أنكَرْتِ منِّي نُحوسِي <|vsep|> فَلَقَد طَالَما حَمَدْتِ سُعُودي </|bsep|> <|bsep|> ما وَفى لي بوعدِهِ الدَّهْرُ ِلاَّ <|vsep|> لِيَفِي بعدَ وعدِهِ بالوعِيدِ </|bsep|> <|bsep|> نْ ذَوَى غُصْنُ نِعْمتي فَرُوَيدا <|vsep|> فَعَسَى أَنْ تنوبَ نضرة ُ عودِي </|bsep|> <|bsep|> ما تَنَاهَبَتْنِي السّنُونُ ولا قَا <|vsep|> رَبَتُ خَطْوِي ولا انحَنَى بي عُودِي </|bsep|> <|bsep|> بَعُدَتْ هِمَّتِي وما أَنا مِمَّنْ <|vsep|> أَبعدَتْ فيهِ هِمَّتِي بِبَعِيدِ </|bsep|> <|bsep|> وأبى لي القنوطُ أَنَّ عَدُوِّي <|vsep|> في رداءٍ من الشَّبابِ جَدِيدِ </|bsep|> <|bsep|> حُبِّيَ الحَمْدَ كانَ أكبرَ أسْبَا <|vsep|> بِ ذَهَابي بطارِفي وتَلِيدِي </|bsep|> <|bsep|> واعْتِيَاضِي من الغِنَا بالغَوَاني <|vsep|> واعتقادِي هَوَى ابنهِ العنقودِ </|bsep|> <|bsep|> أُقسِمُ الدَّهرَ بينَ وَصْلِ حبيبٍ <|vsep|> تحتَ ظلِّ الصّبَا وَوَصْلِ وَدُودِ </|bsep|> <|bsep|> وغُدُوِّي على غَطَارفَ شوسٍ <|vsep|> ورَوَاحِي لى كواعبَ غيدِ </|bsep|> <|bsep|> بينما أَسْتكهلُ في صدرِ ديوا <|vsep|> نٍ تصابَيْتُ بينَ نايٍ وَعُودِ </|bsep|> <|bsep|> مُعْتِبا أَرْسُغي أَكُفَّ ظِبَاءٍ <|vsep|> مُوطِياً أخمَصِي رقَابَ الأُسودِ </|bsep|> <|bsep|> لايزالُ العَزيزُ ينقادُ من فَضْل <|vsep|> عُبَابي قَوْدِي لتلكَ الجنودِ </|bsep|> <|bsep|> وغرامي بلذّة ِ الجودِ ما نْ <|vsep|> زالَ يوماً حتَّى على موجُودِي </|bsep|> <|bsep|> قَدْ لَعَمْري رأيتُ وَجْهَ رَشَادٍ <|vsep|> لاَحَ لي ذْ رأيتُ وَجْهَ الرّشيدِ </|bsep|> <|bsep|> صَفْوَة ُ الأَكرمين من لِ عبّا <|vsep|> سٍ وَحَبْلُ المكارمِ الممدودِ </|bsep|> <|bsep|> وخطيبُ المهذّبينَ بني العبّا <|vsep|> سِ في كلِّ مَحْفَلٍ مشهودِ </|bsep|> <|bsep|> يردُ المشهَدَ الوفودُ ويأتي <|vsep|> وحدَه مِنْ بيانِهِ في وفودِ </|bsep|> <|bsep|> وعقيدُ النّدَى تُنالُ بهِ الم <|vsep|> الُ ذْ ليس للنّدَى من عقيدِ </|bsep|> <|bsep|> وترى نحوهُ المسامِعَ تُصْغِي <|vsep|> لحديثٍ يٌفيضُهُ أَو نَشِيدِ </|bsep|> <|bsep|> فتهابُ العيونُ أنْ تتملاّهُ <|vsep|> وفيهِ لها مرادُ مُرِيدِ </|bsep|> <|bsep|> وكأن الرؤوسَ من فوقها ال <|vsep|> طّيرُ سكوناً لخرٍ مِنْ مجيدِ </|bsep|> <|bsep|> مِلءُ صَدْر وَمِلءُ سَرْجِ وعينٍ <|vsep|> وفؤادٍ ورغمَ أنفٍ حسودِ </|bsep|> <|bsep|> بَحْرُ علمٍ عداة َ حجَّة ِ خَصْمٍ <|vsep|> طُودُ حِلمٍ هلالُ ليلة ِ عيدِ </|bsep|> <|bsep|> لو يُبَاري سحبانَ في مُحْكَمِ ال <|vsep|> قَوْلِ لأمْسَى سحبانُ غيرَ سديدِ </|bsep|> <|bsep|> أو يناجي عَبدَ الحميدِ لما <|vsep|> أَعجَبَ مروانَ لفظُ عبدِ الحميدِ </|bsep|> <|bsep|> يا بنَ مَوْلَى أبي نصرٍ السّن <|vsep|> ديّ رُكْنِ الخِلاَفة ِ الموطُودِ </|bsep|> <|bsep|> جامعِ السّيفِ للخليفة ِ والأ <|vsep|> قْلاَمِ أعْظِمْ بسيّدٍ وَمَسُودِ </|bsep|> <|bsep|> شهدَتْ غرّة ُ الرّشيدِ على <|vsep|> وجهِكَ بالمولى الزّكيِّ السّعيدِ </|bsep|> <|bsep|> شَبَهٌ مِنْه فيكَ كانَ كرْثٍ <|vsep|> لسليمانَ حِيزَ عَنْ داودِ </|bsep|> <|bsep|> كَرَّ أَلفَاظَهُ لَنَفْعِ وَضُرٍّ <|vsep|> وشاراتِهِ لِبَأْسٍ وَجُودِ </|bsep|> <|bsep|> ولساناً يستنزلُ العُصْم لِيناً <|vsep|> فذا اشتدَّ قالَ للأَرضِ مِيدِي </|bsep|> <|bsep|> قمتَ فنا مُقامَ جَدّكَ عبدِ <|vsep|> اللّه أكْرِمْ بجدِّهِ في الجُدودِ </|bsep|> <|bsep|> نْ سأَلْنَاكَ عن حُدُودِ كتابِ اللّهِ <|vsep|> أَوْضَحْتَ مشكلاتِ الحدودِ </|bsep|> <|bsep|> أَو سَمِعْنَا منكَ الحديثَ فسْنَا <|vsep|> دُكَ لابالوَاهِي ولا المردُودِ </|bsep|> <|bsep|> أَو طَلَبْنَا بكَ الرّياسَة َ والجا <|vsep|> هَ عُضِدْنَا بالعزّ والتّأْييدِ </|bsep|> <|bsep|> قَدْ تَنَاوَلْتَ دُوْنَهُمْ خصْلَة َ السّبْ <|vsep|> قِ وجاؤوا كأَنَّهُمْ في قيودِ </|bsep|> <|bsep|> ما ترى عُطْلتي وكرّة ُ قومٍ <|vsep|> شُغِلوا بالخراجِ أَو بالبَرِيدِ </|bsep|> <|bsep|> وَلَو أنَّ الزّمانَ حيّزَ عَنّا <|vsep|> وتمادَى بنا المدى في صعيدِ </|bsep|> <|bsep|> وَدَواتِي تشكو الفَرَاغَ وأقلا <|vsep|> مِي ظماءٌ حوائمٌ للوُرُودِ </|bsep|> <|bsep|> وَلَوَ أَني أعملت جرت لشبهٍ <|vsep|> كشتيتِ الرياضِ أو كالبُرودِ </|bsep|> <|bsep|> مِنْ سُطُورِ أعدَّهَا جَدّيَ السّن <|vsep|> ديَ مِنْ حُسْنِ نَقْشِهِ في النّقُودِ </|bsep|> <|bsep|> كلُّ نونٍ كعطفة الصّدْعِ يَهْوى <|vsep|> ألفاً مثلَ قامة ِ المقدُودِ </|bsep|> <|bsep|> ومعانٍ مِثْلِ الأهِلَّة ِ بيضٍ <|vsep|> في مدادٍ مِثْلِ اللّيالي السّودِ </|bsep|> <|bsep|> كُنْ شَفِيعي فأَنْتُمُ شُفَعَائي <|vsep|> في الحياة ِ دوماً ودارِ الخلودِ </|bsep|> </|psep|>
وروضة ٌ مشبعة ُ الأَصباغِ
2الرجز
[ "وروضة ٌ مشبعة ُ الأَصباغِ", "أحكمها تأَنّقُ الصباغِ", "فبلغَتْ نهاية َ البَلاغِ", "ظِبَاؤُهَا في الغَدَقِ المناغِ", "من نعجة ٍ تُصْفَى لكبشٍ ناعي", "يحملُ فوقَ قلّة الدمّاغِ", "طرحتُها في الشّغل من فراغي", "بخائضٍ في ردّها ولاّغِ", "جونِ السراة ِ لهقِ الأدفاغِ", "مُصغٍ لى شيطانهِ النزّاغِ", "فَصَكّهَا كالحجرِ الدمّاغِ", "وشكّ في كثيرِهِ التّراغي", "كلالباً يلينَ في الأرساغِ", "من كل معطوفٍ لها لدّاغِ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9386&r=&rc=243
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_15|> غ <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> وروضة ٌ مشبعة ُ الأَصباغِ <|vsep|> أحكمها تأَنّقُ الصباغِ </|bsep|> <|bsep|> فبلغَتْ نهاية َ البَلاغِ <|vsep|> ظِبَاؤُهَا في الغَدَقِ المناغِ </|bsep|> <|bsep|> من نعجة ٍ تُصْفَى لكبشٍ ناعي <|vsep|> يحملُ فوقَ قلّة الدمّاغِ </|bsep|> <|bsep|> طرحتُها في الشّغل من فراغي <|vsep|> بخائضٍ في ردّها ولاّغِ </|bsep|> <|bsep|> جونِ السراة ِ لهقِ الأدفاغِ <|vsep|> مُصغٍ لى شيطانهِ النزّاغِ </|bsep|> <|bsep|> فَصَكّهَا كالحجرِ الدمّاغِ <|vsep|> وشكّ في كثيرِهِ التّراغي </|bsep|> </|psep|>
منْ يَبْكِ من وجدٍ على هالِكٍ
4السريع
[ "منْ يَبْكِ من وجدٍ على هالِكٍ", "فنَّما أَبكي عَلَى دستجَهْ", "جَاذَبَنِيهَا رَشَأٌ أَغْيَدٌ", "فجاذَبَ النفسَ بهَا مُحرجَه", "بديعة ٌ في نسجِهَا مثلُها", "يفقُدُ من يُحسِنُ أن ينسُجَهْ", "كأنَّما رِقَّة ُ أسلاكِها", "مِن رِقَّة ِ العاشِقِ مُسْتَخْرَجَهْ", "كأنَّما مفتُولُ أَهدابِهَا", "أرجُلُ نَمْلِ في الثَرى مُمْزَجَه", "كأَنَّما تَفْويفُ أَعلامِهَا", "طاووسة ٌ تختَالُ أَو مدرَجَه", "لَبيسَة ٌ جَدَّدَهَا حُسْنُهَا", "لا رثَّة ُ الحسنِ ولا منهَجَه", "كَمْ رقعة ٍ مِن عِنْدِ معشُوقَة ٍ", "في الطَيِّ مِنْ أَثنائِهَا مدرَحَهْ", "ومَجَّة ٌ مرشفة ٌ عَذْبَة ٌ", "تُبْرِدَ حَرَّ الكَبِدِ المنضّجَهْ", "لى تحيَّاتٍ لِطافٍ بِها", "نسكُنْ من ذِي مهجة ٍ مزعجَه", "وخاتمي يعقَدُ فيها ذا", "مِنْها لثارِ الغدَا مخرجَهْ", "كانَتْ لمسحِ الكاسِ حتّى تَرَى", "ثَرْتُ مِنْ كَفَّيَ أنْ أُخرجَهْ", "واتَّقي الجامَ بِها كلَّما", "كلَّلَهُ المازِحُ أُو تَوّجَهْ", "كانَتْ لِمَحْوِ الكُتْبِ حتَّى تَرَى", "ثارَهَا في حُسْنِهَا مبهجَهْ", "فاستأثرَ الدَّهرُ بها نَّهُ", "ذُو نُوَبٍ مجلبة ٍ موهجَهْ", "وأصبحتْ في كُمِّ محتالة ٍ", "ملجمة ٍ في هجرِنَا مُسْرَجَه" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9191&r=&rc=48
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_16|> ج <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> منْ يَبْكِ من وجدٍ على هالِكٍ <|vsep|> فنَّما أَبكي عَلَى دستجَهْ </|bsep|> <|bsep|> جَاذَبَنِيهَا رَشَأٌ أَغْيَدٌ <|vsep|> فجاذَبَ النفسَ بهَا مُحرجَه </|bsep|> <|bsep|> بديعة ٌ في نسجِهَا مثلُها <|vsep|> يفقُدُ من يُحسِنُ أن ينسُجَهْ </|bsep|> <|bsep|> كأنَّما رِقَّة ُ أسلاكِها <|vsep|> مِن رِقَّة ِ العاشِقِ مُسْتَخْرَجَهْ </|bsep|> <|bsep|> كأنَّما مفتُولُ أَهدابِهَا <|vsep|> أرجُلُ نَمْلِ في الثَرى مُمْزَجَه </|bsep|> <|bsep|> كأَنَّما تَفْويفُ أَعلامِهَا <|vsep|> طاووسة ٌ تختَالُ أَو مدرَجَه </|bsep|> <|bsep|> لَبيسَة ٌ جَدَّدَهَا حُسْنُهَا <|vsep|> لا رثَّة ُ الحسنِ ولا منهَجَه </|bsep|> <|bsep|> كَمْ رقعة ٍ مِن عِنْدِ معشُوقَة ٍ <|vsep|> في الطَيِّ مِنْ أَثنائِهَا مدرَحَهْ </|bsep|> <|bsep|> ومَجَّة ٌ مرشفة ٌ عَذْبَة ٌ <|vsep|> تُبْرِدَ حَرَّ الكَبِدِ المنضّجَهْ </|bsep|> <|bsep|> لى تحيَّاتٍ لِطافٍ بِها <|vsep|> نسكُنْ من ذِي مهجة ٍ مزعجَه </|bsep|> <|bsep|> وخاتمي يعقَدُ فيها ذا <|vsep|> مِنْها لثارِ الغدَا مخرجَهْ </|bsep|> <|bsep|> كانَتْ لمسحِ الكاسِ حتّى تَرَى <|vsep|> ثَرْتُ مِنْ كَفَّيَ أنْ أُخرجَهْ </|bsep|> <|bsep|> واتَّقي الجامَ بِها كلَّما <|vsep|> كلَّلَهُ المازِحُ أُو تَوّجَهْ </|bsep|> <|bsep|> كانَتْ لِمَحْوِ الكُتْبِ حتَّى تَرَى <|vsep|> ثارَهَا في حُسْنِهَا مبهجَهْ </|bsep|> <|bsep|> فاستأثرَ الدَّهرُ بها نَّهُ <|vsep|> ذُو نُوَبٍ مجلبة ٍ موهجَهْ </|bsep|> </|psep|>
لستُ على عذلِكَ صَبَّارا
4السريع
[ "لستُ على عذلِكَ صَبَّارا", "فلو تَشَا أقصرتُ قصَارا", "واهاً لأَيَّامِ صِباً فَقْدُهَا", "أورَثَني همّاً وكدارا", "أيَّامَ لا أُصبحُ لاَّ فتى ً", "قد صَاحبَ الفتيانَ غيّارا", "وَكَمْ وَكَمْ رُحْتُ ِلى حانة ٍ", "وَكَمْ وكَمْ نَبهْتُ خَمّارا", "استغفرُ اللهِ وَكَمْ ليلة ٍ", "أحييتُها لهواً وأوزارا", "عانَقْتُ في ظُلْمَاتها شَادِناً", "بِفترة ِ الأَجفانِ سَحَارا", "فَقامُ يجلُو جُلنّاريَّة ً", "تُصيَّرُ الأضواءَ أنوارا", "يعقدُ ما بينَ كَثيبِ النّقا", "وبينَ غُصْنِ البَانِ زُنَّارا", "فن يكُنْ ذاكَ الزّمانُ انقضى", "وبدَّلَ الأَحلاءً أَمرارا", "فالعيشُ طعمانِ لِمَنْ ذاقَهُ", "والدهرُ ما ينفكُّ أَطوارا", "وحبَّذا يومٌ بكرنابة ٍ", "والفجرُ قَدْ أَسفَرَ ِسفارا", "وكلّنّا مبتهجٌ مُمْتَطٍ", "طِرفاً يفوتُ الطَّرفَ خطَّارا", "كأنَّه مُن عُظْمِ تركيبهِ", "صوّرهُ الجبّارُ جَبّارا", "يخطُو على صُمٍّ ذا حَنَتهَا", "ألقَتْ على الأحجارِ أَحجارا", "كأَنَّنا في وقتِ ِرسَالِه", "نُضْرِمُ في أعطافهِ نارا", "يخبب خباباً سلوقيّة ُ", "تفوتُ أَوهاماً وأَبصارا", "مِنْ كلِّ حسناءَ طرازيّة ٍ", "تفوق الأَرنب ِحضارا", "يمدّ متنينِ امتداداً كما", "قَرَنْتَ بالطّومَارِ طومارا", "كَأنَّها صائمة ٌ أَقْسَمَتٍْ", "أَنْ تجعلَ الأَرنبَ ِفطارا", "وقد حملنا كُلَّ مُستَوفزٍ", "أَدَهُ الحاذِقُ واختارا", "يفتقُ حَمْلاقينِ عن مقلة ٍ", "يَخَالها النّاظِرُ دِينارا", "صادقة ٌ تُعملُ لحظاً لى", "مَقَاتلِ الطّائرِ نظّارا", "مخاتلٌ لكن لهُ جلجلٌ", "لم يألُ عذارا ونذارا", "كأَنَّهُ شعلة ُ نارٍ ذا", "عاينَ فتخاءَ وحشنَارا", "أو عربيٌّ فاتكٌ ثائرٌ", "يخافٌ في تقصيرِه العارا", "فبينما تكفّفُ من غَربِها", "وكلّها تجذبُ اَستَارا", "صَارَ لنا برقٌ فناج ولو", "كانَ يخافُ الحينَ ما ثَارا", "فلم يزل في عَجَبٍ عَاجِبٍ", "يأخذُ ما دبَّ وما طارا", "فيا لهُ يوماً هَرَقْنَا به", "من دَمٍ ما صِدْنَاهُ اَنهارا", "وَلَّى وأُبقِي ذِكرُهُ بَعدَهُ", "لِسائرِ الطرَّادِ أَسمارا", "حتَّى ِذا نحنُ قَضَيْنَا بِهِ", "من عُذَرِ اللذَّاتِ أَوطارا", "مرحاً وقد سَّمطَ غلمانُنا", "خرائطاً تحمِلُ أَوتارا", "لى محلٍّ حلَّ فيهِ النَّدى", "وصارَ فيهِ المجدُ مذ صَارا", "دارِ كريمٍ سيّدٍ أيِّدٍ", "بُورِكَ فيمن يسكنُ الدّارا", "تَلْقَاهُ فرداً في النَّدَى واحداً", "وجحفلاً في الحربِ جرّارا", "كأَنَّ في كفَّيهِ من جودِهِ", "وبأسهِ الجنَّة َ والنّارا", "لو أنَّ للأفلاكِ أخلاقَهُ", "كانتْ نجومُ اللّيلِ أقمارا", "يستعبِدُ الأَحْرَارَ معروفُهُ", "والعُرْفُ يستعبدُ أحرارا", "يشربُ شراوبة ً عُتِّقَتْ", "في الدّنّ أعصاراً وأعصارا", "حتَّى رأَينا اللّيلَ قد غَرَّبتْ", "جَوْزَاهُ بَلْ والنَّجْمُ قد غارا", "ِبٌقَ أَبا القاسِمِ واسْلَمْ فَقَدْ", "جعلتَ للدابِ مَقدارا", "متَّعَكَ اللهُ بنعمائِهِ", "وزادَ في عمرِكَ أعمارا" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9316&r=&rc=173
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_16|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> لستُ على عذلِكَ صَبَّارا <|vsep|> فلو تَشَا أقصرتُ قصَارا </|bsep|> <|bsep|> واهاً لأَيَّامِ صِباً فَقْدُهَا <|vsep|> أورَثَني همّاً وكدارا </|bsep|> <|bsep|> أيَّامَ لا أُصبحُ لاَّ فتى ً <|vsep|> قد صَاحبَ الفتيانَ غيّارا </|bsep|> <|bsep|> وَكَمْ وَكَمْ رُحْتُ ِلى حانة ٍ <|vsep|> وَكَمْ وكَمْ نَبهْتُ خَمّارا </|bsep|> <|bsep|> استغفرُ اللهِ وَكَمْ ليلة ٍ <|vsep|> أحييتُها لهواً وأوزارا </|bsep|> <|bsep|> عانَقْتُ في ظُلْمَاتها شَادِناً <|vsep|> بِفترة ِ الأَجفانِ سَحَارا </|bsep|> <|bsep|> فَقامُ يجلُو جُلنّاريَّة ً <|vsep|> تُصيَّرُ الأضواءَ أنوارا </|bsep|> <|bsep|> يعقدُ ما بينَ كَثيبِ النّقا <|vsep|> وبينَ غُصْنِ البَانِ زُنَّارا </|bsep|> <|bsep|> فن يكُنْ ذاكَ الزّمانُ انقضى <|vsep|> وبدَّلَ الأَحلاءً أَمرارا </|bsep|> <|bsep|> فالعيشُ طعمانِ لِمَنْ ذاقَهُ <|vsep|> والدهرُ ما ينفكُّ أَطوارا </|bsep|> <|bsep|> وحبَّذا يومٌ بكرنابة ٍ <|vsep|> والفجرُ قَدْ أَسفَرَ ِسفارا </|bsep|> <|bsep|> وكلّنّا مبتهجٌ مُمْتَطٍ <|vsep|> طِرفاً يفوتُ الطَّرفَ خطَّارا </|bsep|> <|bsep|> كأنَّه مُن عُظْمِ تركيبهِ <|vsep|> صوّرهُ الجبّارُ جَبّارا </|bsep|> <|bsep|> يخطُو على صُمٍّ ذا حَنَتهَا <|vsep|> ألقَتْ على الأحجارِ أَحجارا </|bsep|> <|bsep|> كأَنَّنا في وقتِ ِرسَالِه <|vsep|> نُضْرِمُ في أعطافهِ نارا </|bsep|> <|bsep|> يخبب خباباً سلوقيّة ُ <|vsep|> تفوتُ أَوهاماً وأَبصارا </|bsep|> <|bsep|> مِنْ كلِّ حسناءَ طرازيّة ٍ <|vsep|> تفوق الأَرنب ِحضارا </|bsep|> <|bsep|> يمدّ متنينِ امتداداً كما <|vsep|> قَرَنْتَ بالطّومَارِ طومارا </|bsep|> <|bsep|> كَأنَّها صائمة ٌ أَقْسَمَتٍْ <|vsep|> أَنْ تجعلَ الأَرنبَ ِفطارا </|bsep|> <|bsep|> وقد حملنا كُلَّ مُستَوفزٍ <|vsep|> أَدَهُ الحاذِقُ واختارا </|bsep|> <|bsep|> يفتقُ حَمْلاقينِ عن مقلة ٍ <|vsep|> يَخَالها النّاظِرُ دِينارا </|bsep|> <|bsep|> صادقة ٌ تُعملُ لحظاً لى <|vsep|> مَقَاتلِ الطّائرِ نظّارا </|bsep|> <|bsep|> مخاتلٌ لكن لهُ جلجلٌ <|vsep|> لم يألُ عذارا ونذارا </|bsep|> <|bsep|> كأَنَّهُ شعلة ُ نارٍ ذا <|vsep|> عاينَ فتخاءَ وحشنَارا </|bsep|> <|bsep|> أو عربيٌّ فاتكٌ ثائرٌ <|vsep|> يخافٌ في تقصيرِه العارا </|bsep|> <|bsep|> فبينما تكفّفُ من غَربِها <|vsep|> وكلّها تجذبُ اَستَارا </|bsep|> <|bsep|> صَارَ لنا برقٌ فناج ولو <|vsep|> كانَ يخافُ الحينَ ما ثَارا </|bsep|> <|bsep|> فلم يزل في عَجَبٍ عَاجِبٍ <|vsep|> يأخذُ ما دبَّ وما طارا </|bsep|> <|bsep|> فيا لهُ يوماً هَرَقْنَا به <|vsep|> من دَمٍ ما صِدْنَاهُ اَنهارا </|bsep|> <|bsep|> وَلَّى وأُبقِي ذِكرُهُ بَعدَهُ <|vsep|> لِسائرِ الطرَّادِ أَسمارا </|bsep|> <|bsep|> حتَّى ِذا نحنُ قَضَيْنَا بِهِ <|vsep|> من عُذَرِ اللذَّاتِ أَوطارا </|bsep|> <|bsep|> مرحاً وقد سَّمطَ غلمانُنا <|vsep|> خرائطاً تحمِلُ أَوتارا </|bsep|> <|bsep|> لى محلٍّ حلَّ فيهِ النَّدى <|vsep|> وصارَ فيهِ المجدُ مذ صَارا </|bsep|> <|bsep|> دارِ كريمٍ سيّدٍ أيِّدٍ <|vsep|> بُورِكَ فيمن يسكنُ الدّارا </|bsep|> <|bsep|> تَلْقَاهُ فرداً في النَّدَى واحداً <|vsep|> وجحفلاً في الحربِ جرّارا </|bsep|> <|bsep|> كأَنَّ في كفَّيهِ من جودِهِ <|vsep|> وبأسهِ الجنَّة َ والنّارا </|bsep|> <|bsep|> لو أنَّ للأفلاكِ أخلاقَهُ <|vsep|> كانتْ نجومُ اللّيلِ أقمارا </|bsep|> <|bsep|> يستعبِدُ الأَحْرَارَ معروفُهُ <|vsep|> والعُرْفُ يستعبدُ أحرارا </|bsep|> <|bsep|> يشربُ شراوبة ً عُتِّقَتْ <|vsep|> في الدّنّ أعصاراً وأعصارا </|bsep|> <|bsep|> حتَّى رأَينا اللّيلَ قد غَرَّبتْ <|vsep|> جَوْزَاهُ بَلْ والنَّجْمُ قد غارا </|bsep|> <|bsep|> ِبٌقَ أَبا القاسِمِ واسْلَمْ فَقَدْ <|vsep|> جعلتَ للدابِ مَقدارا </|bsep|> </|psep|>
أَما تَرَى مِصْرَ كيفَ قَدْ جُمِعَتْ
13المنسرح
[ "أَما تَرَى مِصْرَ كيفَ قَدْ جُمِعَتْ", "بها صنوفُ الرِّياضِ في مجلِسْ", "السوسَنُ الغضّ والبنفسَجُ وال", "وردُ وصفرُ البهارِ والنَّرجِسْ", "كأنَّها الجنَّة ُ التي جَمَعَتْ", "ما تشتَهيهِ العيونُ والأَنفُسْ", "كأَنَّما الأَرضُ ألبِسَتْ حُللاً", "من فاخِرِ العبقريِّ والسّندُسْ", "وقد أَحاطَتْ بها شَقَائِقُهَا", "كأَنَّها من عقائقٍ أَكْؤُسْ", "فاشرَبْ على الزَّهْرِ من معتَّقة ٍ", "بحلية ٍ شيرويَّة المفلسْ", "وَصُلْ على سَوْرة ِ الهمومِ بها", "مع النّديمِ الظريفِ والمؤنِسْ", "لا تَخْشَ نْ أفلَسَتْكَ فاقِرة ٌ", "والظرّفُ لا يتركُ الفتى مُفْلِسْ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9345&r=&rc=202
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_12|> س <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> أَما تَرَى مِصْرَ كيفَ قَدْ جُمِعَتْ <|vsep|> بها صنوفُ الرِّياضِ في مجلِسْ </|bsep|> <|bsep|> السوسَنُ الغضّ والبنفسَجُ وال <|vsep|> وردُ وصفرُ البهارِ والنَّرجِسْ </|bsep|> <|bsep|> كأنَّها الجنَّة ُ التي جَمَعَتْ <|vsep|> ما تشتَهيهِ العيونُ والأَنفُسْ </|bsep|> <|bsep|> كأَنَّما الأَرضُ ألبِسَتْ حُللاً <|vsep|> من فاخِرِ العبقريِّ والسّندُسْ </|bsep|> <|bsep|> وقد أَحاطَتْ بها شَقَائِقُهَا <|vsep|> كأَنَّها من عقائقٍ أَكْؤُسْ </|bsep|> <|bsep|> فاشرَبْ على الزَّهْرِ من معتَّقة ٍ <|vsep|> بحلية ٍ شيرويَّة المفلسْ </|bsep|> <|bsep|> وَصُلْ على سَوْرة ِ الهمومِ بها <|vsep|> مع النّديمِ الظريفِ والمؤنِسْ </|bsep|> </|psep|>
يَا لَقَومِي مَنْ لمكتَئِبٍ
10المديد
[ "يَا لَقَومِي مَنْ لمكتَئِبٍ", "دَمْعُهُ في الخدّ منسَفِحَ", "لامَهُ العذّالُ في رشٍ", "عُذْرُهُ في مِثْلِهِ يَضَحُ", "وادعُوا نُصْحي وأخوّنُ ما", "كانَ عُذَّالِي ذا نَصَحُوا", "خَوّفُوني مِنْ فضيحَتِه", "لَيَتهُ وَافَى وأُفتَضحُ", "ذَهبيُّ الخَدِّ تَحْسَبُ في", "وَجْنَتَيْهِ النارَ تَنْقَدِحُ", "كيفَ يسلو القلبُ عن غُصُنِ", "عَلّهُ من مائِه المرحُ", "وكأنَّ الشمسَ نِيطَ بها", "قمرٌ يُمْنَاهُ والقَدَحُ", "صَدَّ نْ مَازَحْتُهُ غضباً", "ما على الأحبابِ نْ مزَحُوا", "وَهْوَ لا يدري لِنَخْوَتِهِ", "أنّنا في النّومِ نصطَلِحُ", "ثمّ لا أنسَى مقالتَهَ", "أَطُفَيليُّ وَمُقْتَرِحُ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9198&r=&rc=55
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_8|> ح <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> يَا لَقَومِي مَنْ لمكتَئِبٍ <|vsep|> دَمْعُهُ في الخدّ منسَفِحَ </|bsep|> <|bsep|> لامَهُ العذّالُ في رشٍ <|vsep|> عُذْرُهُ في مِثْلِهِ يَضَحُ </|bsep|> <|bsep|> وادعُوا نُصْحي وأخوّنُ ما <|vsep|> كانَ عُذَّالِي ذا نَصَحُوا </|bsep|> <|bsep|> خَوّفُوني مِنْ فضيحَتِه <|vsep|> لَيَتهُ وَافَى وأُفتَضحُ </|bsep|> <|bsep|> ذَهبيُّ الخَدِّ تَحْسَبُ في <|vsep|> وَجْنَتَيْهِ النارَ تَنْقَدِحُ </|bsep|> <|bsep|> كيفَ يسلو القلبُ عن غُصُنِ <|vsep|> عَلّهُ من مائِه المرحُ </|bsep|> <|bsep|> وكأنَّ الشمسَ نِيطَ بها <|vsep|> قمرٌ يُمْنَاهُ والقَدَحُ </|bsep|> <|bsep|> صَدَّ نْ مَازَحْتُهُ غضباً <|vsep|> ما على الأحبابِ نْ مزَحُوا </|bsep|> <|bsep|> وَهْوَ لا يدري لِنَخْوَتِهِ <|vsep|> أنّنا في النّومِ نصطَلِحُ </|bsep|> </|psep|>
وكنتُ أحاربُ صِرْفَ الزّما
8المتقارب
[ "وكنتُ أحاربُ صِرْفَ الزّما", "نِ أَيَّامَ أعيُنُهُ نَائمَهْ", "فَلَمَّا تَيَقَّظَ سَالَمْتُهُ", "وَمَنْ خَافَ سطوَتَهُ سَالَمَهْ", "وقد كنتُ أسرعُ في قمرة ٍ", "فقد صِرتُ أقنعُ بالقائِمَهْ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9462&r=&rc=319
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_5|> م <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> وكنتُ أحاربُ صِرْفَ الزّما <|vsep|> نِ أَيَّامَ أعيُنُهُ نَائمَهْ </|bsep|> <|bsep|> فَلَمَّا تَيَقَّظَ سَالَمْتُهُ <|vsep|> وَمَنْ خَافَ سطوَتَهُ سَالَمَهْ </|bsep|> </|psep|>
بالحرصِ في الرّزْقِ يُذَلُّ الفتى
4السريع
[ "بالحرصِ في الرّزْقِ يُذَلُّ الفتى", "والصّبْرُ فيهِ الشّرفُ الشامِخُ", "ومستزيدٍ في طِلاَبِ الغنى", "يجمَع لحماً ما لهُ طابخُ", "يُضيعُ ما نَالَ بِمَا يَرْتَجِي", "والنّاَرُ قَدْ يطفِئُهَا النَّافخُ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9222&r=&rc=79
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_16|> خ <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> بالحرصِ في الرّزْقِ يُذَلُّ الفتى <|vsep|> والصّبْرُ فيهِ الشّرفُ الشامِخُ </|bsep|> <|bsep|> ومستزيدٍ في طِلاَبِ الغنى <|vsep|> يجمَع لحماً ما لهُ طابخُ </|bsep|> </|psep|>
إنَّ دينارنا الذي فَضَح المخلـ
1الخفيف
[ "نَّ دينارنا الذي فَضَح المخل", "فُ من وعدِهِ قَدِيمَ أصولِهْ", "مالهُ من سميّهِ حينَ يبكي", "غيرُ كرامهِ لعرضِ مذيلِهْ", "محنقٌ مَنْ أحبّهُ ومريدُ", "مَنْ أباهُ ومَانعٌ لِمُنيلِهْ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9431&r=&rc=288
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_0|> ل <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> نَّ دينارنا الذي فَضَح المخل <|vsep|> فُ من وعدِهِ قَدِيمَ أصولِهْ </|bsep|> <|bsep|> مالهُ من سميّهِ حينَ يبكي <|vsep|> غيرُ كرامهِ لعرضِ مذيلِهْ </|bsep|> </|psep|>
فَمَا أنسَهُ لا أنسَ مِنهُ إشارة ً
5الطويل
[ "فَمَا أنسَهُ لا أنسَ مِنهُ شارة ً", "بسبّابة ِ اليُمْنَى على خَاتَمِ الفَمِ", "وأَعلَنْتُ بالشَّكْوَى ليها فاعلَنَتْ", "حذَاراُ من الواشينَ لا تَتَكَلَّمِ", "فَلَمْ أَرَ شكلاً واقِعاً فوقَ شَكْلِهِ", "كعنّابة ٍ تُومي بها فَوقَ عَنْدَمِ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9478&r=&rc=335
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_13|> م <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> فَمَا أنسَهُ لا أنسَ مِنهُ شارة ً <|vsep|> بسبّابة ِ اليُمْنَى على خَاتَمِ الفَمِ </|bsep|> <|bsep|> وأَعلَنْتُ بالشَّكْوَى ليها فاعلَنَتْ <|vsep|> حذَاراُ من الواشينَ لا تَتَكَلَّمِ </|bsep|> </|psep|>
أَلَمْ تَرَ أَنَّ تكرارَ اللّيالي
16الوافر
[ "أَلَمْ تَرَ أَنَّ تكرارَ اللّيالي", "يُفِيدُ المرءَ عِلماً واخِتبَارَا", "ويصقلُ جَوْهَر الأَلبابِ حتَّى", "يصيّرَ صُفْرَ معدِنِها زمَارَا", "فَمَثِّل ذَاكَ نستدلك عَليه", "بليلِ الشعرِ تجعَلُه نَهَارَا" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9286&r=&rc=143
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_6|> ر <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> أَلَمْ تَرَ أَنَّ تكرارَ اللّيالي <|vsep|> يُفِيدُ المرءَ عِلماً واخِتبَارَا </|bsep|> <|bsep|> ويصقلُ جَوْهَر الأَلبابِ حتَّى <|vsep|> يصيّرَ صُفْرَ معدِنِها زمَارَا </|bsep|> </|psep|>
فتنتني بِدَلِّها
1الخفيف
[ "فتنتني بِدَلِّها", "ظبية ٌ لَمْ تُحَرَّجِ", "اَقْبَلَتْ ثُمَّ عَرَّجَتْ", "لَيْتَها لَمْ تُعَرِّجِ", "ثُمَّ جاءَتْ لمأتمٍ", "هِ مِنْ ذلكَ الَمِجيِ", "في حدَادٍ كأَنَّها", "وردة ٌ في بنفسَجِ" ]
null
//adab.com/modules.php?name=Sh3er&doWhat=shqas&qid=9192&r=&rc=49
كشاجم
null
null
null
null
null
فصحى
<|meter_0|> ج <|theme_11|> <|psep|> <|bsep|> فتنتني بِدَلِّها <|vsep|> ظبية ٌ لَمْ تُحَرَّجِ </|bsep|> <|bsep|> اَقْبَلَتْ ثُمَّ عَرَّجَتْ <|vsep|> لَيْتَها لَمْ تُعَرِّجِ </|bsep|> <|bsep|> ثُمَّ جاءَتْ لمأتمٍ <|vsep|> هِ مِنْ ذلكَ الَمِجيِ </|bsep|> </|psep|>