prompt
stringlengths 1.04k
1.04k
| completion
stringlengths 1k
1k
|
---|---|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2417
المحتوى: <p><strong>تخطئة القرآن في وصفه السماء بالسقف المحفوظ</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) أثبت العلم أن السماء هي كل ما يحيط بالأرض بدءًا من غلافها الغازي وانتهاءً بحدود الكون المدرَك، كما أنها عبارة عن بناء متماسك مترابط، على الرغم من تمدُّد هذا البناء واتساعه المستمر بسرعة رهيبة إلا أنه لا يوجد به أي فراغ، وأحدث ما يقرِّره العلماء، وآخر وصف يصفون به هذا الغلاف، هو أنه كالسقف الذي يحمينا.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) إن الغلاف الجوي المحيط بالكرة الأرضية هو جزء من “السماء” يؤدي وظائف ضرورية؛ لاستمرار الحياة بالنسبة لجميع الكائنات؛ إذ توصَّل العلماء في العصر الحديث إلى أن هناك نظامًا متكاملًا يعمل فوق الأرض، يتمثل في الغلاف الجوي بطبقاته، وهو يحيط عالمنا ويحميه من التهديدات الخارجية، بيد أن العلماء لم يعلموا بوجوده إلا مؤخرًا، لكن الله سبحانه وتعالى أخب
|
<p><strong>تخطئة القرآن في وصفه السماء بالسقف المحفوظ</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) أثبت العلم أن السماء هي كل ما يحيط بالأرض بدءًا من غلافها الغازي وانتهاءً بحدود الكون المدرَك، كما أنها عبارة عن بناء متماسك مترابط، على الرغم من تمدُّد هذا البناء واتساعه المستمر بسرعة رهيبة إلا أنه لا يوجد به أي فراغ، وأحدث ما يقرِّره العلماء، وآخر وصف يصفون به هذا الغلاف، هو أنه كالسقف الذي يحمينا.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) إن الغلاف الجوي المحيط بالكرة الأرضية هو جزء من “السماء” يؤدي وظائف ضرورية؛ لاستمرار الحياة بالنسبة لجميع الكائنات؛ إذ توصَّل العلماء في العصر الحديث إلى أن هناك نظامًا متكاملًا يعمل فوق الأرض، يتمثل في الغلاف الجوي بطبقاته، وهو يحيط عالمنا ويحميه من التهديدات الخارجية، بيد أن العلماء لم يعلموا بوجوده إلا مؤخرًا، لكن الله سبحانه وتعالى أخب
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2415
المحتوى: <p><strong>دعوى تناقض القرآن الكريم في تحديده مقدار يوم العروج في السماء </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) لقد أشارت الآية الأولى إلى حقيقة علمية مذهلة، وهي أن المسافة التي يقطعها الأمر الكوني في الفضاء في يوم أرضي واحد بالسرعة القصوى (سرعة الضوء في الفراغ) تساوي المسافة التي يقطعها القمر في مداره الخاص حول الأرض في ألف سنة قمرية؛ ومن ثم فإن الآية قد أفادت أن قسمة مسافة ألف سنة قمرية على مقدار اليوم (في النظام المعزول في أي وقت منذ النشأة) تساوي (299792,5 كم/ ث)، وهي مساوية لسرعة الضوء في الفراغ كحد أقصى للسرعة الكونية في عالم الشهادة، أما الآية الثانية فتعطي خمسين ضعفًا لهذا الرقم كحد أقصى للسرعة في عالم الغيب، وهذا لا يقع تحت القياس البشري؛ لذلك وردت الآية خالية من عبارة )مما تعدون(.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) ثبت علميًّا أن الزمن نسبي، وأنه يتناسب عكسيًّا م
|
<p><strong>دعوى تناقض القرآن الكريم في تحديده مقدار يوم العروج في السماء </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) لقد أشارت الآية الأولى إلى حقيقة علمية مذهلة، وهي أن المسافة التي يقطعها الأمر الكوني في الفضاء في يوم أرضي واحد بالسرعة القصوى (سرعة الضوء في الفراغ) تساوي المسافة التي يقطعها القمر في مداره الخاص حول الأرض في ألف سنة قمرية؛ ومن ثم فإن الآية قد أفادت أن قسمة مسافة ألف سنة قمرية على مقدار اليوم (في النظام المعزول في أي وقت منذ النشأة) تساوي (299792,5 كم/ ث)، وهي مساوية لسرعة الضوء في الفراغ كحد أقصى للسرعة الكونية في عالم الشهادة، أما الآية الثانية فتعطي خمسين ضعفًا لهذا الرقم كحد أقصى للسرعة في عالم الغيب، وهذا لا يقع تحت القياس البشري؛ لذلك وردت الآية خالية من عبارة )مما تعدون(.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) ثبت علميًّا أن الزمن نسبي، وأنه يتناسب عكسيًّا م
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2413
المحتوى: <p><strong>إنكار إعجاز القرآن العلمي في إخباره عن رتق السماوات والأرض وفتقهما</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) أجرى العلماء بحوثًا لا حصر لها حول موضوع خلق الكون وتوصلوا إلى نظريات متباينة، وبالنسبة إلى العلماء الذين تدبروا النظام والتصميم الموجودَيْن في الكون باستخدام عقولهم وضمائرهم، فإنهم لم يجدوا صعوبة على الإطلاق في تفسير هذا الكمال والاتزان. أما أولئك العلماء الذين يتجاهلون أدلة الخلق، فإنهم يواجهون صعوبة كبيرة في الإجابة عن هذه الأسئلة التي لا تنتهي عن نشأة الكون، ومع ذلك فإن جميع التطورات التي حدثت في دنيا العلوم مؤخرًا -حتى بداية القرن الحادي والعشرين- تقودنا إلى حقيقة واحدة، هي: أنه قد تم خلق الكون من العدم بمشيئة الله سبحانه وتعالى، الذي يمتلك القدرة المطلقة والحكمة السامية.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) أصابت نظرية الانفجار العظيم -أو الدَّوِيِّ الكبير-
|
<p><strong>إنكار إعجاز القرآن العلمي في إخباره عن رتق السماوات والأرض وفتقهما</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) أجرى العلماء بحوثًا لا حصر لها حول موضوع خلق الكون وتوصلوا إلى نظريات متباينة، وبالنسبة إلى العلماء الذين تدبروا النظام والتصميم الموجودَيْن في الكون باستخدام عقولهم وضمائرهم، فإنهم لم يجدوا صعوبة على الإطلاق في تفسير هذا الكمال والاتزان. أما أولئك العلماء الذين يتجاهلون أدلة الخلق، فإنهم يواجهون صعوبة كبيرة في الإجابة عن هذه الأسئلة التي لا تنتهي عن نشأة الكون، ومع ذلك فإن جميع التطورات التي حدثت في دنيا العلوم مؤخرًا -حتى بداية القرن الحادي والعشرين- تقودنا إلى حقيقة واحدة، هي: أنه قد تم خلق الكون من العدم بمشيئة الله سبحانه وتعالى، الذي يمتلك القدرة المطلقة والحكمة السامية.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) أصابت نظرية الانفجار العظيم -أو الدَّوِيِّ الكبير-
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2411
المحتوى: <p><strong>دعوى أن قوله عز وجل: (لا تنفذون إلا بسلطان) يفيد عدم قدرة الإنسان على غزو الفضاء</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) يستحيل على الإنسان اختراق الأرض من أقطارها؛ لارتفاع كل من الضغط والحرارة باستمرار في اتجاه المركز، أما النفاذ من أقطار السماوات فهو أعظم استحالة؛ ذاك أن قوانين العلم إنما تقودنا إلى ضرورة أن يمضي رائد الفضاء آلاف السنين الضوئية قبل أن ينفذ من قطر من أقطار مجرتنا؛ ومن ثم جاء القرآن متحدِّيًا لكل من الجن والإنس تحديًا صريحًا بعجزهم عن النفاذ المطلق من أقطار السماوات والأرض؛ لضخامة أبعادهما، ولقصر عمر المخلوقات وحتمية فنائها.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) إذا كانت الآية تنفي النفاذ المطلق من أقطار السماوات والأرض؛ فإنها لا تنفي إمكانية غزو الفضاء في حدود استطاعة الإنسان بسلطان من الله وتوفيقه، وقد دلت آيات عدة من القرآن على هذا.</strong></span
|
<p><strong>دعوى أن قوله عز وجل: (لا تنفذون إلا بسلطان) يفيد عدم قدرة الإنسان على غزو الفضاء</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) يستحيل على الإنسان اختراق الأرض من أقطارها؛ لارتفاع كل من الضغط والحرارة باستمرار في اتجاه المركز، أما النفاذ من أقطار السماوات فهو أعظم استحالة؛ ذاك أن قوانين العلم إنما تقودنا إلى ضرورة أن يمضي رائد الفضاء آلاف السنين الضوئية قبل أن ينفذ من قطر من أقطار مجرتنا؛ ومن ثم جاء القرآن متحدِّيًا لكل من الجن والإنس تحديًا صريحًا بعجزهم عن النفاذ المطلق من أقطار السماوات والأرض؛ لضخامة أبعادهما، ولقصر عمر المخلوقات وحتمية فنائها.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) إذا كانت الآية تنفي النفاذ المطلق من أقطار السماوات والأرض؛ فإنها لا تنفي إمكانية غزو الفضاء في حدود استطاعة الإنسان بسلطان من الله وتوفيقه، وقد دلت آيات عدة من القرآن على هذا.</strong></span
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2409
المحتوى: <p><strong>نفي الإعجاز العلمي في قوله تعالى: (وفي السماء رزقكم وما توعدون)</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>إن المقصود برزق السماء في قوله تعالى: )وفي السماء رزقكم وما توعدون (22) ((الذاريات)لا يقتصر على المطر فحسب؛ فالرزق -كما يقول أهل اللغة- يُطلق على كل ما يُنتفع به من النعم، وهو بهذا المعنى يشمل ما أكَّدته الدراسات الكونية الحديثة من أن جميع ما يحتاجه الإنسان والحيوان والنبات من الماء، ومن مختلف صور المادة والطاقة، إنما ينزل إلى الأرض من السماء بتقدير من الله عز وجل، كما لا يوجد أي تعارض بين تقدير الله الرزق في السماوات العلا، وجعل أسبابه في السماء الدنيا (الغلاف الجوي – وسماء الكواكب والنجوم والمجرات).</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>1)الحقائق العلمية:</strong></p>
<p><strong>لقد اكتشف العلماء -حديثًا- أنواعًا عدَّة من رزق السماء لا تقوم الحياة على الأرض إلا بها، وذلك من خلال فهم مدلول ا
|
<p><strong>نفي الإعجاز العلمي في قوله تعالى: (وفي السماء رزقكم وما توعدون)</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>إن المقصود برزق السماء في قوله تعالى: )وفي السماء رزقكم وما توعدون (22) ((الذاريات)لا يقتصر على المطر فحسب؛ فالرزق -كما يقول أهل اللغة- يُطلق على كل ما يُنتفع به من النعم، وهو بهذا المعنى يشمل ما أكَّدته الدراسات الكونية الحديثة من أن جميع ما يحتاجه الإنسان والحيوان والنبات من الماء، ومن مختلف صور المادة والطاقة، إنما ينزل إلى الأرض من السماء بتقدير من الله عز وجل، كما لا يوجد أي تعارض بين تقدير الله الرزق في السماوات العلا، وجعل أسبابه في السماء الدنيا (الغلاف الجوي – وسماء الكواكب والنجوم والمجرات).</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>1)الحقائق العلمية:</strong></p>
<p><strong>لقد اكتشف العلماء -حديثًا- أنواعًا عدَّة من رزق السماء لا تقوم الحياة على الأرض إلا بها، وذلك من خلال فهم مدلول ا
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2407
المحتوى: <p><strong>دعوى تناقض قوله تعالى: (ويمسك السماء أن تقع على الأرض إلا بإذنه) مع الحقائق العلمية الفلكية</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) أشار القرآن الكريم إلى حقيقة الجاذبية التي تحكم الكون وتجعله مترابطًا يمسكبعضه بعضًا، وذلك في قوله تعالى: )ويمسك السماء أن تقع على الأرض((الحج: ٦٥) وهذا ما اكتشفه العلماء مؤخرًا؛ فقد رأى العلماء أن هذا الكون يقوم على قوة نابذة نتيجة دوران الأجرام السماوية في أفلاكها، وهي تكافئ القوة الجاذبة في الكون، وهذا ما أشارت إليه الآية؛ لذلك قال الله بعدها: )إلا بإذنه (؛ أي: إذا شاء الله ذلك اختلَّت هذه القوانين فانهار الكون وانفرط عقده، ولكن الله برحمته ورأفته جعل ذلك كائنًا إلى يوم القيامة؛ وعليه فلا تعارض بين الآية وحقائق العلم الحديث.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) إذا كان المقصود بلفظ السماء الغلاف الجوي المحيط بالأرض الذي يحمي الأرض من
|
<p><strong>دعوى تناقض قوله تعالى: (ويمسك السماء أن تقع على الأرض إلا بإذنه) مع الحقائق العلمية الفلكية</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) أشار القرآن الكريم إلى حقيقة الجاذبية التي تحكم الكون وتجعله مترابطًا يمسكبعضه بعضًا، وذلك في قوله تعالى: )ويمسك السماء أن تقع على الأرض((الحج: ٦٥) وهذا ما اكتشفه العلماء مؤخرًا؛ فقد رأى العلماء أن هذا الكون يقوم على قوة نابذة نتيجة دوران الأجرام السماوية في أفلاكها، وهي تكافئ القوة الجاذبة في الكون، وهذا ما أشارت إليه الآية؛ لذلك قال الله بعدها: )إلا بإذنه (؛ أي: إذا شاء الله ذلك اختلَّت هذه القوانين فانهار الكون وانفرط عقده، ولكن الله برحمته ورأفته جعل ذلك كائنًا إلى يوم القيامة؛ وعليه فلا تعارض بين الآية وحقائق العلم الحديث.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) إذا كان المقصود بلفظ السماء الغلاف الجوي المحيط بالأرض الذي يحمي الأرض من
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2404
المحتوى: <p><strong>نفي الإعجاز العلمي في إخبار القرآن الكريم عنوصف العروج في السماء والظلمة الكونية </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) لقد أشار القرآن الكريم إلى أن الخروج من السماء لا بد أن يكون من خلال أبواب محددة في قوله سبحانه وتعالى: )ولو فتحنا عليهم بابا من السماء(،وهذه الأبواب التي أشار إليها القرآن هي ما يعرف اليوم باسم منافذ الغلاف الجوي للأرض. كما أشار إلى حقيقة الصعود في السماء بقوله سبحانه وتعالى: )يعرجون(ومعناه: الصعود في خط منحنٍ، وهذا ما أثبته العلم الحديث، حيث أثبت العلماء أن حركة الأجسام في الكون لا بد لها من الانحناء؛ نظرًا لانتشار المادة والطاقة في كل الكون، وتأثير كل من جاذبية المادة والمجالات المغناطيسية للطاقة على حركة الأجسام.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) لقد عبر القرآن الكريم عن حقيقة الظلمة الكونية تعبيرًا رائعًا، حتى إنه جعل من يفاجأ بهذه الظ
|
<p><strong>نفي الإعجاز العلمي في إخبار القرآن الكريم عنوصف العروج في السماء والظلمة الكونية </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) لقد أشار القرآن الكريم إلى أن الخروج من السماء لا بد أن يكون من خلال أبواب محددة في قوله سبحانه وتعالى: )ولو فتحنا عليهم بابا من السماء(،وهذه الأبواب التي أشار إليها القرآن هي ما يعرف اليوم باسم منافذ الغلاف الجوي للأرض. كما أشار إلى حقيقة الصعود في السماء بقوله سبحانه وتعالى: )يعرجون(ومعناه: الصعود في خط منحنٍ، وهذا ما أثبته العلم الحديث، حيث أثبت العلماء أن حركة الأجسام في الكون لا بد لها من الانحناء؛ نظرًا لانتشار المادة والطاقة في كل الكون، وتأثير كل من جاذبية المادة والمجالات المغناطيسية للطاقة على حركة الأجسام.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) لقد عبر القرآن الكريم عن حقيقة الظلمة الكونية تعبيرًا رائعًا، حتى إنه جعل من يفاجأ بهذه الظ
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2402
المحتوى: <p><strong>نفي إعجاز القرآن العلمي في إخباره عن ضيق صدر من يتصعد في السماء </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) تبين الآية الكريمة أن من أراد الله عز وجل هدايته شرح صدره للإسلام فاطمأن به قلبه، وأن من أراد به الضلال ضاق صدره عن قبول الإيمان، وقد شبه المولى عز وجل ضيق صدر هذا البائس بضيق صدر الذي يتصاعد في السماء، فتتناقص قدرته على التنفس الطبيعي درجة بعد درجة؛ وذلك لانخفاض الضغط الجزئي للأكسجين في طبقات الجو العليا، حتى يصل الضيق إلى أشد مراحله، وهي مرحلة الحرج، التي لا يستطيع بعدها الأكسجين أن ينفذ إلى الدم، وهو تشبيه بليغ شبهت فيه الحالة المعنوية بحالة حسية، أدركت حقائقها وشوهدت كيفياتها اليقينية في هذا الزمان، ولم تكن معلومة للبشر وقت نزول القرآن.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) يفهم من عبارة النص الكريم )كأنما يصعد(أن المراد هو الارتفاع المتدرج البطيء، يؤيده قول الق
|
<p><strong>نفي إعجاز القرآن العلمي في إخباره عن ضيق صدر من يتصعد في السماء </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) تبين الآية الكريمة أن من أراد الله عز وجل هدايته شرح صدره للإسلام فاطمأن به قلبه، وأن من أراد به الضلال ضاق صدره عن قبول الإيمان، وقد شبه المولى عز وجل ضيق صدر هذا البائس بضيق صدر الذي يتصاعد في السماء، فتتناقص قدرته على التنفس الطبيعي درجة بعد درجة؛ وذلك لانخفاض الضغط الجزئي للأكسجين في طبقات الجو العليا، حتى يصل الضيق إلى أشد مراحله، وهي مرحلة الحرج، التي لا يستطيع بعدها الأكسجين أن ينفذ إلى الدم، وهو تشبيه بليغ شبهت فيه الحالة المعنوية بحالة حسية، أدركت حقائقها وشوهدت كيفياتها اليقينية في هذا الزمان، ولم تكن معلومة للبشر وقت نزول القرآن.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) يفهم من عبارة النص الكريم )كأنما يصعد(أن المراد هو الارتفاع المتدرج البطيء، يؤيده قول الق
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2400
المحتوى: <p><strong>نفي الإعجاز العلمي للقرآن في إخباره عن تمدُّد الكون واتساعه</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>ظلت النظرة العلمية إلى الكون حتى بداية القرن العشرين تؤكد أنه ثابت لا يتغير، وأنه بلا نهاية، حتى اكتُشفت ظاهرة التحليل الطيفي للضوء، التي أثبتت أن الكون يتمدد، وأن المجرات في تباعد مستمر عن بعضها، وأن للكون نهاية محتومة، ثم توالت الأبحاث والاكتشافات التي تؤكد هذه الحقيقة -اتساع الكون- والتي تحدث عنها القرآن الكريم، وأشار إليها علماء اللغة والتفسير عند شرحهم لقوله عز وجل: ) والسماء بنيناها بأيد وإنا لموسعون (47) (. (الذاريات)</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>1) الحقائق العلمية:</strong></p>
<p><strong>حتى بداية القرن العشرين، كان العلماء يظنون أن هذا الكون ثابت لا يتغير، وُجِدَ هكذا وسيستمر إلى ما لا نهاية على ما هو عليه، فالشمس تطلع كل يوم من الشرق، وتغيب من الغرب، والقمر أيضًا له منازل محدَّدة طي
|
<p><strong>نفي الإعجاز العلمي للقرآن في إخباره عن تمدُّد الكون واتساعه</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>ظلت النظرة العلمية إلى الكون حتى بداية القرن العشرين تؤكد أنه ثابت لا يتغير، وأنه بلا نهاية، حتى اكتُشفت ظاهرة التحليل الطيفي للضوء، التي أثبتت أن الكون يتمدد، وأن المجرات في تباعد مستمر عن بعضها، وأن للكون نهاية محتومة، ثم توالت الأبحاث والاكتشافات التي تؤكد هذه الحقيقة -اتساع الكون- والتي تحدث عنها القرآن الكريم، وأشار إليها علماء اللغة والتفسير عند شرحهم لقوله عز وجل: ) والسماء بنيناها بأيد وإنا لموسعون (47) (. (الذاريات)</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>1) الحقائق العلمية:</strong></p>
<p><strong>حتى بداية القرن العشرين، كان العلماء يظنون أن هذا الكون ثابت لا يتغير، وُجِدَ هكذا وسيستمر إلى ما لا نهاية على ما هو عليه، فالشمس تطلع كل يوم من الشرق، وتغيب من الغرب، والقمر أيضًا له منازل محدَّدة طي
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2398
المحتوى: <p><strong>التشكيك في الفوائد الطبية لعسل النحل</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) أكَّد العلم الحديث ما جاء به القرآن الكريم من فوائد عسل النحل الطبية، وذلك بعد تقدُّم العلم، ونَيْل عسل النحل حقَّه من الأبحاث العلمية العالمية؛ إذ تبيَّن لكل ذي بصرٍ ما يحتويه هذا العسل من مواد مهمَّة وضرورية لحماية جسم الإنسان ووقايته، وعلاجه من الأمراض، وذلك ثابت من خلال التجارب المقدَّمة من علماء الغرب.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) جاءت الدراسات العلمية الحديثة لتكون شاهدًا على صدق ما أخبر به النبي صلى الله عليه وسلم عن علاج العسل لاستطلاق البطن؛ ففي دراسة حول هذا الأمر بلغت نسبة نجاح العلاج بالعسل بين هؤلاء المرضى 83%، وتحسَّنت أحوالهم النفسية والـمَرَضية، واختفى الإسهال أو خفَّت حِدَّته، كما تلاشت الأعراض البطنية الأخرى.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p>
|
<p><strong>التشكيك في الفوائد الطبية لعسل النحل</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) أكَّد العلم الحديث ما جاء به القرآن الكريم من فوائد عسل النحل الطبية، وذلك بعد تقدُّم العلم، ونَيْل عسل النحل حقَّه من الأبحاث العلمية العالمية؛ إذ تبيَّن لكل ذي بصرٍ ما يحتويه هذا العسل من مواد مهمَّة وضرورية لحماية جسم الإنسان ووقايته، وعلاجه من الأمراض، وذلك ثابت من خلال التجارب المقدَّمة من علماء الغرب.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) جاءت الدراسات العلمية الحديثة لتكون شاهدًا على صدق ما أخبر به النبي صلى الله عليه وسلم عن علاج العسل لاستطلاق البطن؛ ففي دراسة حول هذا الأمر بلغت نسبة نجاح العلاج بالعسل بين هؤلاء المرضى 83%، وتحسَّنت أحوالهم النفسية والـمَرَضية، واختفى الإسهال أو خفَّت حِدَّته، كما تلاشت الأعراض البطنية الأخرى.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p>
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2396
المحتوى: <p><strong>إنكار كَوْن الكَمْأة شفاء للعين</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>أثبتت التجارب والدراسات الطبية أن ماء الكمأة له فائدة كبيرة في علاج الأمراض التي تلحق بالعيون؛ فقد قام الدكتور المعتز بالله المرزوقي بإجراء تجارب على 86 طفلاً مصابًا بالتراكوما (الرمد الربيعي)، وكانت النتائج واضحة في أن هذا الماء منع حدوث التليّف في مرض التراكوما (التراخوما)، وكذلك أثبتت دراسة سعودية أن هذا الماء يعمل على توسيع الشرايين المغذية لشبكة العين مما يحسّن وظيفتها في استقبال الصورة.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>بالإضافة إلى أن هناك باحثين روسيين استطاعوا استخلاص دواء من الكمأة لعلاج حالات قصر البصر، وهو دواء (نورفورت) بعد أن ثبت لهم أنها تقوي أنسجة العين وتنشطها، وهذه الأبحاث شاهد صدق على صحة قول النبي صلى الله عليه وسلم: «الكمأة من المنّ، وماؤها شفاء للعين». </strong></span></p>
<p><st
|
<p><strong>إنكار كَوْن الكَمْأة شفاء للعين</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>أثبتت التجارب والدراسات الطبية أن ماء الكمأة له فائدة كبيرة في علاج الأمراض التي تلحق بالعيون؛ فقد قام الدكتور المعتز بالله المرزوقي بإجراء تجارب على 86 طفلاً مصابًا بالتراكوما (الرمد الربيعي)، وكانت النتائج واضحة في أن هذا الماء منع حدوث التليّف في مرض التراكوما (التراخوما)، وكذلك أثبتت دراسة سعودية أن هذا الماء يعمل على توسيع الشرايين المغذية لشبكة العين مما يحسّن وظيفتها في استقبال الصورة.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>بالإضافة إلى أن هناك باحثين روسيين استطاعوا استخلاص دواء من الكمأة لعلاج حالات قصر البصر، وهو دواء (نورفورت) بعد أن ثبت لهم أنها تقوي أنسجة العين وتنشطها، وهذه الأبحاث شاهد صدق على صحة قول النبي صلى الله عليه وسلم: «الكمأة من المنّ، وماؤها شفاء للعين». </strong></span></p>
<p><st
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2394
المحتوى: <p><strong>الزعم أن الطبَّ النبوي خرافة إسلامية </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) إن القول بأن الطب النبوي خرافة إسلامية قولٌ ينمُّ عن جهل واضح؛ إذ ثبت بالدليل والبرهان أن النبي صلى الله عليه وسلم قد أخبر بحقائق طبية لم يستطع العلم الحديث أن يكتشفها إلا في الآونة الأخيرة بعد تقدُّم الأجهزة الطبية، في حين أن سَبْق النبي صلى الله عليه وسلم في الإخبار بها يعدُّ إعجازًا باهرًا في وجه كل مشكِّكٍ، ومن ذلك مثلًا إخبارهصلى الله عليه وسلم عمَّا يحمله التراب من حماية ضد الجراثيم والميكروبات، وغير ذلك كثير لم يُكتشَف على يد العلم إلَّا حديثًا، فهل ما أخبر به العلم الآن خرافة طبية؟!</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) إن ما ثبت من معالجة النبي صلى الله عليه وسلم لنفسه ببعض الأدوية ـ كالحجامةـ لهو أكبر دليل على فساد هذه الشبهة؛ إذ أثبتت الدراسات الطبية الحديثة دور الحجامة والحبة ال
|
<p><strong>الزعم أن الطبَّ النبوي خرافة إسلامية </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) إن القول بأن الطب النبوي خرافة إسلامية قولٌ ينمُّ عن جهل واضح؛ إذ ثبت بالدليل والبرهان أن النبي صلى الله عليه وسلم قد أخبر بحقائق طبية لم يستطع العلم الحديث أن يكتشفها إلا في الآونة الأخيرة بعد تقدُّم الأجهزة الطبية، في حين أن سَبْق النبي صلى الله عليه وسلم في الإخبار بها يعدُّ إعجازًا باهرًا في وجه كل مشكِّكٍ، ومن ذلك مثلًا إخبارهصلى الله عليه وسلم عمَّا يحمله التراب من حماية ضد الجراثيم والميكروبات، وغير ذلك كثير لم يُكتشَف على يد العلم إلَّا حديثًا، فهل ما أخبر به العلم الآن خرافة طبية؟!</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) إن ما ثبت من معالجة النبي صلى الله عليه وسلم لنفسه ببعض الأدوية ـ كالحجامةـ لهو أكبر دليل على فساد هذه الشبهة؛ إذ أثبتت الدراسات الطبية الحديثة دور الحجامة والحبة ال
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2392
المحتوى: <p><strong>الطعن في أحاديث العدوى</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) أجمع العلماء على أنه لا تعارض بين تلك الأحاديث؛ لأن المراد من حديث: «لا عدوى ولا طيرة»- وما في معناه- نفي ما كانت الجاهلية تعتقده بأن العاهة تعدي بطبعها لا بفعل الله عز وجل وقدره، فأراد النبي صلى الله عليه وسلم أن يعلمهم أن العدوى تكون بقدر الله عز وجل؛ لذلك قال في آخر الحديث: «فمن أعدى الأول»؟! وأما الأمر بالفرار من المجذوم ـ وما في معناه- فمن باب سد الذرائع؛ لئلا ينتقل للشخص السليم الذي يخالطه شيء من ذلك فيعتقد صحة العدوى فيقع في الحرج، فأمر بتجنبه حسمًا للوقوع في المحظور.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) لقد ميز النبي صلى الله عليه وسلم بين المريض الذي لا يسبب العدوى والُممرِض الذي تنتقل العدوى منه قبل أكثر من أربعة عشر قرنًا، وقبل أن يكتشف علماء هذا العصر هذه الحقيقة؛ حيث إنه صلى الله عليه وسلم ن
|
<p><strong>الطعن في أحاديث العدوى</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) أجمع العلماء على أنه لا تعارض بين تلك الأحاديث؛ لأن المراد من حديث: «لا عدوى ولا طيرة»- وما في معناه- نفي ما كانت الجاهلية تعتقده بأن العاهة تعدي بطبعها لا بفعل الله عز وجل وقدره، فأراد النبي صلى الله عليه وسلم أن يعلمهم أن العدوى تكون بقدر الله عز وجل؛ لذلك قال في آخر الحديث: «فمن أعدى الأول»؟! وأما الأمر بالفرار من المجذوم ـ وما في معناه- فمن باب سد الذرائع؛ لئلا ينتقل للشخص السليم الذي يخالطه شيء من ذلك فيعتقد صحة العدوى فيقع في الحرج، فأمر بتجنبه حسمًا للوقوع في المحظور.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) لقد ميز النبي صلى الله عليه وسلم بين المريض الذي لا يسبب العدوى والُممرِض الذي تنتقل العدوى منه قبل أكثر من أربعة عشر قرنًا، وقبل أن يكتشف علماء هذا العصر هذه الحقيقة؛ حيث إنه صلى الله عليه وسلم ن
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2390
المحتوى: <p><strong>الطعن في أحاديث فوائد التمر</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) إن حديث النبي صلى الله عليه وسلم: «من تصبَّح بسبع تمرات عجوة لم يضرَّه ذلك اليوم سمٌّ ولا سِحْرٌ» حديثٌ مُتَّفَق على صحته سندًا ومتنًا، وهو بذلك يقرِّر بوضوح دور التصبُّح بسبع تمرات عجوة في مقاومة السموم؛ وهذا ما أثبته العلم حديثًا من خلال التحليل الكيميائي للتمر، والتجارب والأبحاث المعملية التي أُجرِيت على الفئران والإنسان، ولِـمَ العجب في هذا وهناك العديد من المضادات الطبيعية للسموم، وهي الأعشاب الطبية، والتي تُستخدَم في أوربا ودول الغرب في هذا الشأن، بل وتُستخدَم لمعالجة الكثير من الأمراض!</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>أما عن دعواهم وجود تعارضٍ بين ذلك الحديث وأكله صلى الله عليه وسلم من شاة خَيْبَر المسمومة، ومن ثم موته- فهي دعوى باطلة؛ وذلك لأنه لم يثبت عندنا أنه تصبَّح بسبع تمرات عجوة في يوم
|
<p><strong>الطعن في أحاديث فوائد التمر</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) إن حديث النبي صلى الله عليه وسلم: «من تصبَّح بسبع تمرات عجوة لم يضرَّه ذلك اليوم سمٌّ ولا سِحْرٌ» حديثٌ مُتَّفَق على صحته سندًا ومتنًا، وهو بذلك يقرِّر بوضوح دور التصبُّح بسبع تمرات عجوة في مقاومة السموم؛ وهذا ما أثبته العلم حديثًا من خلال التحليل الكيميائي للتمر، والتجارب والأبحاث المعملية التي أُجرِيت على الفئران والإنسان، ولِـمَ العجب في هذا وهناك العديد من المضادات الطبيعية للسموم، وهي الأعشاب الطبية، والتي تُستخدَم في أوربا ودول الغرب في هذا الشأن، بل وتُستخدَم لمعالجة الكثير من الأمراض!</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>أما عن دعواهم وجود تعارضٍ بين ذلك الحديث وأكله صلى الله عليه وسلم من شاة خَيْبَر المسمومة، ومن ثم موته- فهي دعوى باطلة؛ وذلك لأنه لم يثبت عندنا أنه تصبَّح بسبع تمرات عجوة في يوم
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2388
المحتوى: <p><strong>الزعم أن حديث الحمَّى يتنافى مع المعارف الطبية الحديثة </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>أثبت الطب الحديث أن الحمَّى هي ارتفاع درجة حرارةالجسم، ورغم أن للحمى أسبابًا كثيرة، إلا أنها في النهاية تكون بسبب مواد رافعةللحرارة تؤثر على منطقة المهاد، وأن العلاج يكون بخفض درجة الحرارة، وذلك عن طريقمخفِّضات الحرارة، كالماء والإسبرين والكينين؛ لذا كان استعمال الماء البارد هوالواسطة العلاجية الأولى، التي يحث الإطباء على اللجوء إليها سريعًا عند الإصابةبالحمى، وهذا ما أخبر به النبي صلى الله عليه وسلم منذ أكثر من 1400 عام.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>1) الحقائق العلمية:</strong></p>
<p><strong>أثبت العلم الحديث أن تشخيص الحمى يكون بارتفاع في درجةحرارة الجسم بالقياس الفموي (C 37)، معاعتبار الفروق الطبيعية لكثير منا، وتتراوح في 95% منهم</strong></p>
<p><strong>بين 36.3: 37.1 في الفترة الصباحية، بالإض
|
<p><strong>الزعم أن حديث الحمَّى يتنافى مع المعارف الطبية الحديثة </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>أثبت الطب الحديث أن الحمَّى هي ارتفاع درجة حرارةالجسم، ورغم أن للحمى أسبابًا كثيرة، إلا أنها في النهاية تكون بسبب مواد رافعةللحرارة تؤثر على منطقة المهاد، وأن العلاج يكون بخفض درجة الحرارة، وذلك عن طريقمخفِّضات الحرارة، كالماء والإسبرين والكينين؛ لذا كان استعمال الماء البارد هوالواسطة العلاجية الأولى، التي يحث الإطباء على اللجوء إليها سريعًا عند الإصابةبالحمى، وهذا ما أخبر به النبي صلى الله عليه وسلم منذ أكثر من 1400 عام.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>1) الحقائق العلمية:</strong></p>
<p><strong>أثبت العلم الحديث أن تشخيص الحمى يكون بارتفاع في درجةحرارة الجسم بالقياس الفموي (C 37)، معاعتبار الفروق الطبيعية لكثير منا، وتتراوح في 95% منهم</strong></p>
<p><strong>بين 36.3: 37.1 في الفترة الصباحية، بالإض
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2386
المحتوى: <p><strong>الطعن في حديث التلبينة</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>أثبتت الدراسات والأبحاث العلمية أن التلبينة تعمل على تخفيف حدة الانفعال والحزن والاكتئاب؛ لما تحتوي عليه من عناصر تعمل على ذلك؛ إذ ثبت أن الاكتئاب هو خلل كيميائي ناتج عن نقص العناصر؛ مثل البوتاسيوم والماغنسيوم ومضادات الأكسدة وغيرها، ولما كانت التلبينة غنية بهذه العناصر كان من الطبيعي أن تعالج الاكتئاب، كما أنها تعمل على تقليل الكوليسترول في الدم، فهي بذلك علاج لأمراض القلب والشيخوخة والسكر والضغط، وتقي من سرطان القولون، فهل بعد هذا يقال عن حديث النبي صلى الله عليه وسلم عن التلبينة خرافة وترهات؟!</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>1) الحقائق العلمية:</strong></p>
<p><strong>أثبت الباحثون أن الحزن والاكتئاب هو خلل كيميائي، وأن هناك مواد لها تأثير في تخفيف الاكتئاب والحزن؛ مثل البوتاسيوم والماغنسيوم ومضادات الأكسدة والميلاتونين وبعض عناص
|
<p><strong>الطعن في حديث التلبينة</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>أثبتت الدراسات والأبحاث العلمية أن التلبينة تعمل على تخفيف حدة الانفعال والحزن والاكتئاب؛ لما تحتوي عليه من عناصر تعمل على ذلك؛ إذ ثبت أن الاكتئاب هو خلل كيميائي ناتج عن نقص العناصر؛ مثل البوتاسيوم والماغنسيوم ومضادات الأكسدة وغيرها، ولما كانت التلبينة غنية بهذه العناصر كان من الطبيعي أن تعالج الاكتئاب، كما أنها تعمل على تقليل الكوليسترول في الدم، فهي بذلك علاج لأمراض القلب والشيخوخة والسكر والضغط، وتقي من سرطان القولون، فهل بعد هذا يقال عن حديث النبي صلى الله عليه وسلم عن التلبينة خرافة وترهات؟!</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>1) الحقائق العلمية:</strong></p>
<p><strong>أثبت الباحثون أن الحزن والاكتئاب هو خلل كيميائي، وأن هناك مواد لها تأثير في تخفيف الاكتئاب والحزن؛ مثل البوتاسيوم والماغنسيوم ومضادات الأكسدة والميلاتونين وبعض عناص
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2384
المحتوى: <p><strong>التشكيك في الإعجاز العلمي في نهي النبي صلى الله عليه وسلم عن الغضب </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) إن ما ادعاه الطاعن من أن نهي النبي صلى الله عليه وسلم عن الغضب لا يتضمن إعجازاً علميًّا- غير صحيح، ويثبت عدم صحته ما كشف عنه الطب الحديث من أن هناك العديد من التغيرات التي يحدثها الغضب في جسم الإنسان؛ إذ يرتفع ضغط الدم، فيصاب الإنسان بالأمراض النفسية والبدنية؛ مثل السكر والذبحة الصدرية، وقد أكدت الأبحاث العلمية أن الغضب وتكراره يقلل من عمر الإنسان؛ لهذا نصحنا الرسول صلى الله عليه وسلم في أحاديثه بعدم الغضب، كما أن حجة الطاعن التي استند إليها- وهي قوله: إن النبي صلى الله عليه وسلم لم يكن يعلم أي أضرار صحية للغضب حتى نقول: إن الحديث يتضمن إعجازًا- حجة واهية؛ ذاك أن التساؤل الذي ينبغي أن يُطرح هو: هل الحديث يتضمن إعجازًا علميًّا أم لا؟! وليس: هل النبي صلى الله عليه وسلم كان يعلم أضرار الغضب أم لا؟!</strong></span></p>
<
|
<p><strong>التشكيك في الإعجاز العلمي في نهي النبي صلى الله عليه وسلم عن الغضب </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) إن ما ادعاه الطاعن من أن نهي النبي صلى الله عليه وسلم عن الغضب لا يتضمن إعجازاً علميًّا- غير صحيح، ويثبت عدم صحته ما كشف عنه الطب الحديث من أن هناك العديد من التغيرات التي يحدثها الغضب في جسم الإنسان؛ إذ يرتفع ضغط الدم، فيصاب الإنسان بالأمراض النفسية والبدنية؛ مثل السكر والذبحة الصدرية، وقد أكدت الأبحاث العلمية أن الغضب وتكراره يقلل من عمر الإنسان؛ لهذا نصحنا الرسول صلى الله عليه وسلم في أحاديثه بعدم الغضب، كما أن حجة الطاعن التي استند إليها- وهي قوله: إن النبي صلى الله عليه وسلم لم يكن يعلم أي أضرار صحية للغضب حتى نقول: إن الحديث يتضمن إعجازًا- حجة واهية؛ ذاك أن التساؤل الذي ينبغي أن يُطرح هو: هل الحديث يتضمن إعجازًا علميًّا أم لا؟! وليس: هل النبي صلى الله عليه وسلم كان يعلم أضرار الغضب أم لا؟!</strong></span></p>
<
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2382
المحتوى: <p><strong>التشكيك في الفوائد الطبية لاستخدام السواك</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong> لقد حثَّ النبي صلى الله عليه وسلم أُمَّته- من خلال العديد من الأحاديث الصحيحة- مرارًا وتكرارًا على استخدام السواك؛ تطهيرًا للفم، ومرضاة للرَّب، ثم جاء العلم حديثًا فأجرى أبحاثه وتجاربه المعملية على سواك الأراك([1])، فوجد أن به تركيبات كيميائية فريدة تحفظ الأسنان من التسوُّس والتلوث، وتحفظ اللِّثة من الالتهابات؛ مثل حمض التانيك- العفص- والفلورين، ومركَّبات كيميائية أخرى من زيت الخردل وسكر العنب لها قدرة فائقة على القضاء على جراثيم الفم… إلخ، وقد شهد بهذا علماء الغرب؛ مثل العالم روادارت والدكتور كينت كيوديل؛ ومن ثم، فقد أثبتت الدراسات الطبية الإكلينيكية تفوُّق سواك الأراك على غيره من الفُرَش والمعاجين الصناعية، وليس أدلُّ على هذا من لجوء العديد من الشركات في دول الغرب إلى إدخال خلاصة السواك أو شيئًا من تركيبه الكيميائي في صناعة معاجين الأسن
|
<p><strong>التشكيك في الفوائد الطبية لاستخدام السواك</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong> لقد حثَّ النبي صلى الله عليه وسلم أُمَّته- من خلال العديد من الأحاديث الصحيحة- مرارًا وتكرارًا على استخدام السواك؛ تطهيرًا للفم، ومرضاة للرَّب، ثم جاء العلم حديثًا فأجرى أبحاثه وتجاربه المعملية على سواك الأراك([1])، فوجد أن به تركيبات كيميائية فريدة تحفظ الأسنان من التسوُّس والتلوث، وتحفظ اللِّثة من الالتهابات؛ مثل حمض التانيك- العفص- والفلورين، ومركَّبات كيميائية أخرى من زيت الخردل وسكر العنب لها قدرة فائقة على القضاء على جراثيم الفم… إلخ، وقد شهد بهذا علماء الغرب؛ مثل العالم روادارت والدكتور كينت كيوديل؛ ومن ثم، فقد أثبتت الدراسات الطبية الإكلينيكية تفوُّق سواك الأراك على غيره من الفُرَش والمعاجين الصناعية، وليس أدلُّ على هذا من لجوء العديد من الشركات في دول الغرب إلى إدخال خلاصة السواك أو شيئًا من تركيبه الكيميائي في صناعة معاجين الأسن
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2380
المحتوى: <p><strong>دعوى أن الحجامة عادة قديمة لا جدوى لها في الطب الحديث</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>أثبتت الدراسات الحديثة جدوى الحجامة في شفاء الأمراض؛ حيث تعمل على إخراج شوائب الدورة الدموية خارج الجسم حتى تستفيد الأجهزة العضوية من ذلك، وثبتت فاعليتها الأكيدة في علاج مرضى الربو الشعبي والالتهاب الكبدي الفيروسي والروماتويد، وإعادة الضغط إلى حدوده الطبيعية، وارتفاع عدد الكرات البيضاء في الدم، وكذلك أثبتت فاعليتها في علاج الأمراض الجلدية، وأمراض العظام والعمود الفقري، وكذلك الوقاية من السرطان، وغير ذلك من الأمراض من خلال تقويتها الجهاز المناعي لجسم الإنسان.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>أما دعواهم بأنه لا يوجد بحث علمي معترف به عن فوائد الحجامة في التداوي فهذا قول باطل؛ إذ كيف ذلك وعندنا أكثر من رسالة ماجستير في العلاج بالحجامة في كليتي الطب جامعتي الأزهر وعين شمس، وكذلك أبح
|
<p><strong>دعوى أن الحجامة عادة قديمة لا جدوى لها في الطب الحديث</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>أثبتت الدراسات الحديثة جدوى الحجامة في شفاء الأمراض؛ حيث تعمل على إخراج شوائب الدورة الدموية خارج الجسم حتى تستفيد الأجهزة العضوية من ذلك، وثبتت فاعليتها الأكيدة في علاج مرضى الربو الشعبي والالتهاب الكبدي الفيروسي والروماتويد، وإعادة الضغط إلى حدوده الطبيعية، وارتفاع عدد الكرات البيضاء في الدم، وكذلك أثبتت فاعليتها في علاج الأمراض الجلدية، وأمراض العظام والعمود الفقري، وكذلك الوقاية من السرطان، وغير ذلك من الأمراض من خلال تقويتها الجهاز المناعي لجسم الإنسان.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>أما دعواهم بأنه لا يوجد بحث علمي معترف به عن فوائد الحجامة في التداوي فهذا قول باطل؛ إذ كيف ذلك وعندنا أكثر من رسالة ماجستير في العلاج بالحجامة في كليتي الطب جامعتي الأزهر وعين شمس، وكذلك أبح
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2378
المحتوى: <p><strong>الطعن في حديث: «لا يُجزئ من الطعام والشراب إلا اللبن»</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>إن حديث النبي صلى الله عليه وسلم: «ليس شيء يجزئ من الطعام والشراب إلا اللبن» صريح كل الصراحة في أن اللبن هو الوحيد الذي يغني عن الطعام والشراب، وهذا ما توصل إليه علم الأغذية حديثا؛ حيث أثبت أن اللبن هو أكمل الأغذية، رغم أنه ينقصه قليل من العناصر الغذائية، ولكن بالرغم من هذا يُعد أفضل من أي غذاء منفرد آخر، فلا توجد أي مادة غذائية يمكن أن تقارن مع اللبن من حيث قيمته الغذائية المرتفعة؛ وذلك لاحتوائه على جميع العناصر الغذائية الأساسية التي لا يستغني عنها جسم الإنسان في جميع مراحل نموه وتطوره، وليس فقط مرحلة الطفولة الأولى كما يدَّعون؛ ومن ثم يوصي الأطباء بشربه يوميًّا، فلِمَ الطعن والتشكيك في هذا الحديث المعجز؟!</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>1) الحقائق العلمية:</strong></p>
<p><strong>أثبتت الأبحاث والتج
|
<p><strong>الطعن في حديث: «لا يُجزئ من الطعام والشراب إلا اللبن»</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>إن حديث النبي صلى الله عليه وسلم: «ليس شيء يجزئ من الطعام والشراب إلا اللبن» صريح كل الصراحة في أن اللبن هو الوحيد الذي يغني عن الطعام والشراب، وهذا ما توصل إليه علم الأغذية حديثا؛ حيث أثبت أن اللبن هو أكمل الأغذية، رغم أنه ينقصه قليل من العناصر الغذائية، ولكن بالرغم من هذا يُعد أفضل من أي غذاء منفرد آخر، فلا توجد أي مادة غذائية يمكن أن تقارن مع اللبن من حيث قيمته الغذائية المرتفعة؛ وذلك لاحتوائه على جميع العناصر الغذائية الأساسية التي لا يستغني عنها جسم الإنسان في جميع مراحل نموه وتطوره، وليس فقط مرحلة الطفولة الأولى كما يدَّعون؛ ومن ثم يوصي الأطباء بشربه يوميًّا، فلِمَ الطعن والتشكيك في هذا الحديث المعجز؟!</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>1) الحقائق العلمية:</strong></p>
<p><strong>أثبتت الأبحاث والتج
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2375
المحتوى: <p><strong>التشكيك في الفوائد الطبية للحبة السوداء</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>أثبتت الدراسات الطبية الحديثة أن مكونات الحبة السوداء قادرة على علاج العديد من الأمراض المختلفة، بالإضافة إلى أن الأبحاث العديدة المعتمدة أثبتت فاعليتها في تقوية جهاز المناعة لجسم الإنسان وإصلاحه، هذا الجهاز الذي يملك تقديم الشفاء لكل الأمراض، وهذا ما أخبر عنه النبي صلى الله عليه وسلم حين جعل كلمة “داء” على العموم، بالإضافة إلى تطابق هذه الدراسات تمام المطابقة مع تنكير النبي صلى الله عليه وسلم لكلمة “شفاء”؛ حيث تتفاوت درجات الشفاء تبعًا لحالة جهاز المناعة، ونوع المرض وأسبابه ومراحله، لكن في النهاية يتحقق نوع من الشفاء لكل داء يصيب الإنسان بعد تقوية جهاز المناعة.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>1) الحقائق العلمية:</strong></p>
<p><strong>مكونات الحبة السوداء:</strong></p>
<p><strong>لقد تم الت
|
<p><strong>التشكيك في الفوائد الطبية للحبة السوداء</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>أثبتت الدراسات الطبية الحديثة أن مكونات الحبة السوداء قادرة على علاج العديد من الأمراض المختلفة، بالإضافة إلى أن الأبحاث العديدة المعتمدة أثبتت فاعليتها في تقوية جهاز المناعة لجسم الإنسان وإصلاحه، هذا الجهاز الذي يملك تقديم الشفاء لكل الأمراض، وهذا ما أخبر عنه النبي صلى الله عليه وسلم حين جعل كلمة “داء” على العموم، بالإضافة إلى تطابق هذه الدراسات تمام المطابقة مع تنكير النبي صلى الله عليه وسلم لكلمة “شفاء”؛ حيث تتفاوت درجات الشفاء تبعًا لحالة جهاز المناعة، ونوع المرض وأسبابه ومراحله، لكن في النهاية يتحقق نوع من الشفاء لكل داء يصيب الإنسان بعد تقوية جهاز المناعة.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>1) الحقائق العلمية:</strong></p>
<p><strong>مكونات الحبة السوداء:</strong></p>
<p><strong>لقد تم الت
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2373
المحتوى: <p><strong>دعوى أن حديث التداوي بألبان الإبل وأبوالها يتنافى مع التقدم الطبي الحديث </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>أثبتت التجارب المعملية الحديثة- مرارًا وتكرارًا- الفوائد العديدة التي تكمن في ألبان الإبل وأبوالها، وأنها تحتوي على عديد من العناصر والمركبات التي تعمل على شفاء كثير من أمراض الإنسان، وتساعد على عافيته ونشاطه، بل أفادت كثير من الأبحاث الدقيقة أن ألبان الإبل وأبوالها علاج ناجع لكثير من الأمراض المستعصية في الإنسان، منها سرطان الدم والتهابات الكبد والاستسقاء ومرض السكر، وأثبتت الدراسات أن لبن الإبل يحتوي على مواد تقاوم السموم والميكروبات، كما يحتوي على مواد تزيد القوة المناعية للأمراض، وقد يكون هذا هو السر في فائدة ألبان الإبل في علاج كثير من الأمراض.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>هذا ما أثبتته التجارب العلمية الدقيقة في جامعات علمية متخصصة، وأما خلاف ذلك من
|
<p><strong>دعوى أن حديث التداوي بألبان الإبل وأبوالها يتنافى مع التقدم الطبي الحديث </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>أثبتت التجارب المعملية الحديثة- مرارًا وتكرارًا- الفوائد العديدة التي تكمن في ألبان الإبل وأبوالها، وأنها تحتوي على عديد من العناصر والمركبات التي تعمل على شفاء كثير من أمراض الإنسان، وتساعد على عافيته ونشاطه، بل أفادت كثير من الأبحاث الدقيقة أن ألبان الإبل وأبوالها علاج ناجع لكثير من الأمراض المستعصية في الإنسان، منها سرطان الدم والتهابات الكبد والاستسقاء ومرض السكر، وأثبتت الدراسات أن لبن الإبل يحتوي على مواد تقاوم السموم والميكروبات، كما يحتوي على مواد تزيد القوة المناعية للأمراض، وقد يكون هذا هو السر في فائدة ألبان الإبل في علاج كثير من الأمراض.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>هذا ما أثبتته التجارب العلمية الدقيقة في جامعات علمية متخصصة، وأما خلاف ذلك من
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2371
المحتوى: <p><strong>الطعن في حديث خيرية مياه زمزم </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>إن حديث: «خير ماء على وجه الأرض ماء زمزم…» حديث ثابت عن النبي صلى الله عليه وسلم، وقد جاء العلم الحديث فأثبت أن ماء زمزم ليس كغيره من المياه؛ فهو يحتوي على تركيزات عالية من الكالسيوم والماغنسيوم والمعادن الأخرى؛ أي إنه ماء غني جدًّا بالمعادن والعناصر التي يحتاجها الجسم، كما أنه لا يتأثر بتعرضه للجو، كالعسل؛ فيظل محتفظًا بطعمه ولونه ورائحته وجميع خصائصه دون تغير، ناهيك عن أن به تركيبات ربانية لم يعرف أحد بعد أسرارها، وهذا ما شهد به علماء غربيون، وهذه الخصائص تجعله أفضل من المياه المعدنية، وهذا الماء ليس ملوثًا بالزرنيخ- كما يدعون- وهذا ما أثبتته التحاليل المعملية الدقيقة؛ حيث توصلت إلى أن عنصر الزرنيخ موجود في كل المياه، إلا أن نسبته في ماء زمزم أقل بكثير من النسبة المقبولة عالميًّا، وهذا كله يُعد إعجازًا طبيًّا، فلِمَ الطعن والتشكيك في هذا الماء المبا
|
<p><strong>الطعن في حديث خيرية مياه زمزم </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>إن حديث: «خير ماء على وجه الأرض ماء زمزم…» حديث ثابت عن النبي صلى الله عليه وسلم، وقد جاء العلم الحديث فأثبت أن ماء زمزم ليس كغيره من المياه؛ فهو يحتوي على تركيزات عالية من الكالسيوم والماغنسيوم والمعادن الأخرى؛ أي إنه ماء غني جدًّا بالمعادن والعناصر التي يحتاجها الجسم، كما أنه لا يتأثر بتعرضه للجو، كالعسل؛ فيظل محتفظًا بطعمه ولونه ورائحته وجميع خصائصه دون تغير، ناهيك عن أن به تركيبات ربانية لم يعرف أحد بعد أسرارها، وهذا ما شهد به علماء غربيون، وهذه الخصائص تجعله أفضل من المياه المعدنية، وهذا الماء ليس ملوثًا بالزرنيخ- كما يدعون- وهذا ما أثبتته التحاليل المعملية الدقيقة؛ حيث توصلت إلى أن عنصر الزرنيخ موجود في كل المياه، إلا أن نسبته في ماء زمزم أقل بكثير من النسبة المقبولة عالميًّا، وهذا كله يُعد إعجازًا طبيًّا، فلِمَ الطعن والتشكيك في هذا الماء المبا
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2369
المحتوى: <p><strong>إنكار الإعجاز العلمي في قوله تعالى: (والخيل والبغال والحمير لتركبوها وزينة ويخلق ما لا تعلمون)</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>إن قوله تعالى: )والخيل والبغال والحمير لتركبوها وزينة( ( النحل:88) ليس المراد منه بيان أن هذه الحيوانات تُتخذ للركوب والزينة فحسب، وإنما يُراد به معنى آخر، وهو السر وراء ذلك الترتيب المعجز: )والخيل والبغال والحمير( ( النحل:88)؛ حيث تشترك جميعًا في صفات واحدة وخصائص متشابهة، وهذا ما كشف عنه العلم الحديث.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>ولما كان القرآن الكريم صالحًا لكل زمان ومكان جاء قوله تعالى: ) ويخلق ما لا تعلمون (8)( (النحل) في ختام تلك الآية إشارة تنـبئية إلى ما يستجد مستقبلاً من وسائل نقل أخرى؛ كالسيارات والطائرات والقطارات… إلخ، كما ذكر ذلك كثير من المفسرين والباحثين في العصر الحديث، فأي إعجاز علمي هذا؟!</strong></span></p>
|
<p><strong>إنكار الإعجاز العلمي في قوله تعالى: (والخيل والبغال والحمير لتركبوها وزينة ويخلق ما لا تعلمون)</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>إن قوله تعالى: )والخيل والبغال والحمير لتركبوها وزينة( ( النحل:88) ليس المراد منه بيان أن هذه الحيوانات تُتخذ للركوب والزينة فحسب، وإنما يُراد به معنى آخر، وهو السر وراء ذلك الترتيب المعجز: )والخيل والبغال والحمير( ( النحل:88)؛ حيث تشترك جميعًا في صفات واحدة وخصائص متشابهة، وهذا ما كشف عنه العلم الحديث.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>ولما كان القرآن الكريم صالحًا لكل زمان ومكان جاء قوله تعالى: ) ويخلق ما لا تعلمون (8)( (النحل) في ختام تلك الآية إشارة تنـبئية إلى ما يستجد مستقبلاً من وسائل نقل أخرى؛ كالسيارات والطائرات والقطارات… إلخ، كما ذكر ذلك كثير من المفسرين والباحثين في العصر الحديث، فأي إعجاز علمي هذا؟!</strong></span></p>
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2367
المحتوى: <p><strong>استنكار أمر النبي صلى الله عليه وسلم بقتل الغراب </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>لقد أثبتت الدراسات العلمية الحديثة أن الغربان تُعد مصدرًا لإصابة الإنسان بكثير من الأمراض الفيروسية والبكتيرية والطفيلية الخطيرة، مثل: مرض الالتهاب الدماغي والعمود الفقري، ومرض أنفلونزا الطيور، بالإضافة إلى إضرار الغراب بالثروة الحيوانية، عن طريق نقله العديد من الأمراض إلى غيره من الحيوانات، فضلاً عن التعدي عليها، وتغذيه على أفراخ وبيض الطيور الأخرى، وإضراره بالثروة الزراعية عن طريق إتلافه للحبوب والمحاصيل، بما يؤكد حكمة النبي صلى الله عليه وسلم في أمره بقتل هذا الطائر الخطير والحد من انتشاره.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>1) الحقائق العلمية:</strong></p>
<p> </p>
<p><strong>الغراب (Crow) طائر أسود اللون، خشن الصوت، يأكل الخضراوات واللحوم، وإن كان ميله لأكل اللحوم أكبر، ويعرف العلماء اليوم من أنواع
|
<p><strong>استنكار أمر النبي صلى الله عليه وسلم بقتل الغراب </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>لقد أثبتت الدراسات العلمية الحديثة أن الغربان تُعد مصدرًا لإصابة الإنسان بكثير من الأمراض الفيروسية والبكتيرية والطفيلية الخطيرة، مثل: مرض الالتهاب الدماغي والعمود الفقري، ومرض أنفلونزا الطيور، بالإضافة إلى إضرار الغراب بالثروة الحيوانية، عن طريق نقله العديد من الأمراض إلى غيره من الحيوانات، فضلاً عن التعدي عليها، وتغذيه على أفراخ وبيض الطيور الأخرى، وإضراره بالثروة الزراعية عن طريق إتلافه للحبوب والمحاصيل، بما يؤكد حكمة النبي صلى الله عليه وسلم في أمره بقتل هذا الطائر الخطير والحد من انتشاره.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>1) الحقائق العلمية:</strong></p>
<p> </p>
<p><strong>الغراب (Crow) طائر أسود اللون، خشن الصوت، يأكل الخضراوات واللحوم، وإن كان ميله لأكل اللحوم أكبر، ويعرف العلماء اليوم من أنواع
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2365
المحتوى: <p><strong>الطعن في آية تكوُّن اللبن من بين فرث ودم </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>إن الآية الكريمة تشير إلى تكون لبن الأنعام من مادتي الفرث والدم في أصل مصدره؛ لأنه موضع العظة والعبرة، ولم تشر الآية مطلقًا إلى مكان خروجه- الذي هو من الضرع كما هو معروف ومشاهَد- كما يدَّعي الطاعنون، وقد دل على هذا ما أفادته اللغة وأقوال المفسرين، وهو ما أثبته العلم حديثًا؛ حيث توصل إلى أن اللبن يتكون في الأساس من خلاصة محتوى الأمعاء الدقيقة- من الغذاء المهضوم- والأغشية التي تغلفها، وهي الأوردة الدموية التي تمتص هذه الخلاصة فتوصلها إلى الغدد اللبنية في ضروع الأنعام، فيتكون من خلالها )لبنًا خالصًا سائغًا للشاربين(66)((النحل).</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>1) الحقائق العلمية:</strong></p>
<p><strong>أثبت العلم حديثًا أن اللبن يتكون في بطون الأنعام بالتنسيق المحكم والتدرج الدقيق بين الجهاز الهضمي والجهاز الدوري و
|
<p><strong>الطعن في آية تكوُّن اللبن من بين فرث ودم </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>إن الآية الكريمة تشير إلى تكون لبن الأنعام من مادتي الفرث والدم في أصل مصدره؛ لأنه موضع العظة والعبرة، ولم تشر الآية مطلقًا إلى مكان خروجه- الذي هو من الضرع كما هو معروف ومشاهَد- كما يدَّعي الطاعنون، وقد دل على هذا ما أفادته اللغة وأقوال المفسرين، وهو ما أثبته العلم حديثًا؛ حيث توصل إلى أن اللبن يتكون في الأساس من خلاصة محتوى الأمعاء الدقيقة- من الغذاء المهضوم- والأغشية التي تغلفها، وهي الأوردة الدموية التي تمتص هذه الخلاصة فتوصلها إلى الغدد اللبنية في ضروع الأنعام، فيتكون من خلالها )لبنًا خالصًا سائغًا للشاربين(66)((النحل).</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>1) الحقائق العلمية:</strong></p>
<p><strong>أثبت العلم حديثًا أن اللبن يتكون في بطون الأنعام بالتنسيق المحكم والتدرج الدقيق بين الجهاز الهضمي والجهاز الدوري و
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2363
المحتوى: <p><strong>الطعن في إعجاز القرآن بشأن خلق الإبل</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>الإبل إحدى مخلوقات الله تعالى العجيبة في خلقها وتركيبها وهيئتها، فهي غاية في القوة والشدة، ومع ذلك فهي لينة، طيعة للحمل الثقيل، وتبرك فيُحمل عليها، أما غيرها من ذوات الأربع لا يُحمل عليها إلا وهي قائمة.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>كما أن لها من القدرة العجيبة على تحمل العطش والصبر عليه في الحر الشديد، بل إنتاج الماء من خلال تخزينها للدهون والشحوم في سنامها بطريقة كيميائية تعجز مصانع الأرض قاطبة عن مضاهاتها في كفاءتها ودقتها، كما أن الجمل قد زُوِّد في تركيبه وخَلْقه بكل ما يناسبه للتكيف والتعايش مع البيئة الصحراوية، وذلك في خَلْق الأنف وتجويفها، ورموش العينين، والأذن، والتركيب الجسدي العملاق في تحمل الحر الشديد والبرد القارس، ونظام قدمه وخُفِّه في تيسير عملية السير على الرمال الناعمة، وقدرته
|
<p><strong>الطعن في إعجاز القرآن بشأن خلق الإبل</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>الإبل إحدى مخلوقات الله تعالى العجيبة في خلقها وتركيبها وهيئتها، فهي غاية في القوة والشدة، ومع ذلك فهي لينة، طيعة للحمل الثقيل، وتبرك فيُحمل عليها، أما غيرها من ذوات الأربع لا يُحمل عليها إلا وهي قائمة.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>كما أن لها من القدرة العجيبة على تحمل العطش والصبر عليه في الحر الشديد، بل إنتاج الماء من خلال تخزينها للدهون والشحوم في سنامها بطريقة كيميائية تعجز مصانع الأرض قاطبة عن مضاهاتها في كفاءتها ودقتها، كما أن الجمل قد زُوِّد في تركيبه وخَلْقه بكل ما يناسبه للتكيف والتعايش مع البيئة الصحراوية، وذلك في خَلْق الأنف وتجويفها، ورموش العينين، والأذن، والتركيب الجسدي العملاق في تحمل الحر الشديد والبرد القارس، ونظام قدمه وخُفِّه في تيسير عملية السير على الرمال الناعمة، وقدرته
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2361
المحتوى: <p><strong>استنكار أمر النبي صلى الله عليه وسلم بقتل الوَزَغ (البُرْص)</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>إن الأحاديث التي جاء فيها الأمر بقتل الوزغ صحيحة ثابتة عن النبي صلى الله عليه وسلم، ولا مطعن فيها أو إشكال، أما ما أثاره هؤلاء المشككون حول تلك الأحاديث من افتراءات فباطل مردود كالآتي:</strong></span></p>
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li><span style="color: #000080;"><strong>لقد أمر النبي صلى الله عليه وسلم بقتل الأوزاغ، وسمَّى الوزغ فويسقًا؛ لأنه خرج عن خلق معظم الحيوانات بزيادة الضر والأذية؛ فأُلحق بالخمس الفواسق التي أمرنا النبي صلى الله عليه وسلم بقتلها في الحِلّ والحَرَم، والوزغ حيوان مؤذٍ يضر الناس في معاشهم وطعامهم، كما أثبت ذلك العلم الحديث.</strong></span></li>
<li><span style="color: #000080;"><strong>كون الأوزاغ كانت تنفخ النار على إبراهيم عليه السلام ليس هو ال
|
<p><strong>استنكار أمر النبي صلى الله عليه وسلم بقتل الوَزَغ (البُرْص)</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>إن الأحاديث التي جاء فيها الأمر بقتل الوزغ صحيحة ثابتة عن النبي صلى الله عليه وسلم، ولا مطعن فيها أو إشكال، أما ما أثاره هؤلاء المشككون حول تلك الأحاديث من افتراءات فباطل مردود كالآتي:</strong></span></p>
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li><span style="color: #000080;"><strong>لقد أمر النبي صلى الله عليه وسلم بقتل الأوزاغ، وسمَّى الوزغ فويسقًا؛ لأنه خرج عن خلق معظم الحيوانات بزيادة الضر والأذية؛ فأُلحق بالخمس الفواسق التي أمرنا النبي صلى الله عليه وسلم بقتلها في الحِلّ والحَرَم، والوزغ حيوان مؤذٍ يضر الناس في معاشهم وطعامهم، كما أثبت ذلك العلم الحديث.</strong></span></li>
<li><span style="color: #000080;"><strong>كون الأوزاغ كانت تنفخ النار على إبراهيم عليه السلام ليس هو ال
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2359
المحتوى: <p><strong>دعوى خطأ القرآن في إخباره عن أكل النحل من الثمرات </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>إن قول الله تعالى: )ثم كلي من كل الثمرات( (النحل/٦٩)، يعني إلهامه سبحانه وتعالى للنحلة أن تأكل من كل الثمرات التي تشتهيها، والثمرات المقصودة في الآية هي الأزهار، كما أفادت ذلك كتب اللغة، وأقوال المفسرين، وعلم النبات، وهذه حقيقة علمية أثبتها العلم الحديث؛ حيث توصل إلى أن الشغالات من إناث نحل العسل تتغذى على رحيق الأزهار وحبوب اللقاح التي تشتهيها؛ ومن ثم، فإن الآيات التي استدلوا بها على دعواهم خطأ القرآن الكريم لا تُعد دليلاً بحال.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>1) الحقائق العلمية:</strong></p>
<p><strong>من الثابت علميًّا في العصر الحديث أن الشغالات من إناث نحل العسل تتغذى على كل مل تشتهيه من رحيق الأزهار([1]) وحبوب اللقاح([2])؛ فيخرج من بطونها عسلاً شهيًّا.</strong></p>
<p> </p>
<p><strong>وقد ألـه
|
<p><strong>دعوى خطأ القرآن في إخباره عن أكل النحل من الثمرات </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>إن قول الله تعالى: )ثم كلي من كل الثمرات( (النحل/٦٩)، يعني إلهامه سبحانه وتعالى للنحلة أن تأكل من كل الثمرات التي تشتهيها، والثمرات المقصودة في الآية هي الأزهار، كما أفادت ذلك كتب اللغة، وأقوال المفسرين، وعلم النبات، وهذه حقيقة علمية أثبتها العلم الحديث؛ حيث توصل إلى أن الشغالات من إناث نحل العسل تتغذى على رحيق الأزهار وحبوب اللقاح التي تشتهيها؛ ومن ثم، فإن الآيات التي استدلوا بها على دعواهم خطأ القرآن الكريم لا تُعد دليلاً بحال.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>1) الحقائق العلمية:</strong></p>
<p><strong>من الثابت علميًّا في العصر الحديث أن الشغالات من إناث نحل العسل تتغذى على كل مل تشتهيه من رحيق الأزهار([1]) وحبوب اللقاح([2])؛ فيخرج من بطونها عسلاً شهيًّا.</strong></p>
<p> </p>
<p><strong>وقد ألـه
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2357
المحتوى: <p><strong>الطعن في الإعجاز العلمي لحديث ولوغ الكلب في الآنية </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>لقد أثبتت الدراسات العلمية الحديثة أن هناك أكثر من خمسين مرضًا ينقله الكلب للإنسان، أخطرها مرض الكلب (Rabies)، الذي يؤدي في معظم حالاته إلى وفاة الإنسان المصاب، وغيره الكثير من الأمراض والديدان التي تنتقل عن طريق لعاب الكلب وأنفه، كما أثبتت دراسات أخرى فاعلية مادة التراب في القضاء على الجراثيم الضارة، بل يُعد من أفضل مواد التعقيم ضد بعض الجراثيم، ومن هذا نفهم مدى الإعجاز العلمي لإرشاد النبي صلى الله عليه وسلم أمته إلى غسل الإناء الذي يلغ فيه الكلب سبع مرات إحداهن بالتراب.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>1) الحقائق العلمية:</strong></p>
<p> </p>
<p><strong>الكلب (Dog) من الثدييات المشيمية آكلة اللحم التي تتبع رتبة خاصة من رتب طائفة الثدييات (ClassMammalia) تُعرف باسم رتبة آكلة اللحم (اللواحم)، واسم
|
<p><strong>الطعن في الإعجاز العلمي لحديث ولوغ الكلب في الآنية </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>لقد أثبتت الدراسات العلمية الحديثة أن هناك أكثر من خمسين مرضًا ينقله الكلب للإنسان، أخطرها مرض الكلب (Rabies)، الذي يؤدي في معظم حالاته إلى وفاة الإنسان المصاب، وغيره الكثير من الأمراض والديدان التي تنتقل عن طريق لعاب الكلب وأنفه، كما أثبتت دراسات أخرى فاعلية مادة التراب في القضاء على الجراثيم الضارة، بل يُعد من أفضل مواد التعقيم ضد بعض الجراثيم، ومن هذا نفهم مدى الإعجاز العلمي لإرشاد النبي صلى الله عليه وسلم أمته إلى غسل الإناء الذي يلغ فيه الكلب سبع مرات إحداهن بالتراب.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>1) الحقائق العلمية:</strong></p>
<p> </p>
<p><strong>الكلب (Dog) من الثدييات المشيمية آكلة اللحم التي تتبع رتبة خاصة من رتب طائفة الثدييات (ClassMammalia) تُعرف باسم رتبة آكلة اللحم (اللواحم)، واسم
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2355
المحتوى: <p><strong>دعوى أن استنكار القرآن لصوت الحمار يتنافى مع منهج العلم </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>تؤكد الدراسات الحديثة أن الضوضاء صورة من صور تلوث البيئة، وأن هناك علاقة وثيقة بين الاستقرار البدني والنفسي للكائن الحي- بل والجمادات- في وسط ما، وبين مستوى الضجيج السائد في ذلك الوسط، كما ثبت بالقياس أن شدة صوت نهيق الحمار تتجاوز المئة ديسيبل، وأن كثرة التعرض لهذا الصوت قد تصيب الإنسان بالعديد من الأمراض، كما أن صوت الحمار ينشأ عن الشهيق، فينشأ نتيجة ذلك تردد معين مُضِرّ بالأذن البشرية، كما يزيد صوته قبحًا؛ لذا استنكره القرآن الكريم.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>1) الحقائق العلمية:</strong></p>
<p> </p>
<p><strong>ثبت علميًّا أن شدة صوت نهيق الحمار تتجاوز المئة ديسيبل، وأن كثرة التعرض لهذا الصوت قد يصيب الإنسان بالعديد من الأمراض، كما أن صوت الحمار ينشأ عن الشهيق، فينشأ نتيجة لهذا تردد معين
|
<p><strong>دعوى أن استنكار القرآن لصوت الحمار يتنافى مع منهج العلم </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>تؤكد الدراسات الحديثة أن الضوضاء صورة من صور تلوث البيئة، وأن هناك علاقة وثيقة بين الاستقرار البدني والنفسي للكائن الحي- بل والجمادات- في وسط ما، وبين مستوى الضجيج السائد في ذلك الوسط، كما ثبت بالقياس أن شدة صوت نهيق الحمار تتجاوز المئة ديسيبل، وأن كثرة التعرض لهذا الصوت قد تصيب الإنسان بالعديد من الأمراض، كما أن صوت الحمار ينشأ عن الشهيق، فينشأ نتيجة ذلك تردد معين مُضِرّ بالأذن البشرية، كما يزيد صوته قبحًا؛ لذا استنكره القرآن الكريم.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>1) الحقائق العلمية:</strong></p>
<p> </p>
<p><strong>ثبت علميًّا أن شدة صوت نهيق الحمار تتجاوز المئة ديسيبل، وأن كثرة التعرض لهذا الصوت قد يصيب الإنسان بالعديد من الأمراض، كما أن صوت الحمار ينشأ عن الشهيق، فينشأ نتيجة لهذا تردد معين
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2353
المحتوى: <p><strong>دعوى خطأ القرآن في إخباره عن أكل النحل من الثمرات </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>إن قول الله تعالى:)ثم كلي من كل الثمرات( (النحل/٦٩)، يعني إلهامه سبحانه وتعالى للنحلة أن تأكل من كل الثمرات التي تشتهيها، والثمرات المقصودة في الآية هي الأزهار، كما أفادت ذلك كتب اللغة، وأقوال المفسرين، وعلم النبات، وهذه حقيقة علمية أثبتها العلم الحديث؛ حيث توصل إلى أن الشغالات من إناث نحل العسل تتغذى على رحيق الأزهار وحبوب اللقاح التي تشتهيها؛ ومن ثم، فإن الآيات التي استدلوا بها على دعواهم خطأ القرآن الكريم لا تُعد دليلاً بحال.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>التفصيل:</strong></span></p>
<p><strong>1) الحقائق العلمية:</strong></p>
<p><strong>من الثابت علميًّا في العصر الحديث أن الشغالات من إناث نحل العسل تتغذى على كل مل تشتهيه من رحيق الأزهار([1]) وحبوب اللقاح([2])؛ فيخرج من بط
|
<p><strong>دعوى خطأ القرآن في إخباره عن أكل النحل من الثمرات </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>إن قول الله تعالى:)ثم كلي من كل الثمرات( (النحل/٦٩)، يعني إلهامه سبحانه وتعالى للنحلة أن تأكل من كل الثمرات التي تشتهيها، والثمرات المقصودة في الآية هي الأزهار، كما أفادت ذلك كتب اللغة، وأقوال المفسرين، وعلم النبات، وهذه حقيقة علمية أثبتها العلم الحديث؛ حيث توصل إلى أن الشغالات من إناث نحل العسل تتغذى على رحيق الأزهار وحبوب اللقاح التي تشتهيها؛ ومن ثم، فإن الآيات التي استدلوا بها على دعواهم خطأ القرآن الكريم لا تُعد دليلاً بحال.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>التفصيل:</strong></span></p>
<p><strong>1) الحقائق العلمية:</strong></p>
<p><strong>من الثابت علميًّا في العصر الحديث أن الشغالات من إناث نحل العسل تتغذى على كل مل تشتهيه من رحيق الأزهار([1]) وحبوب اللقاح([2])؛ فيخرج من بط
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2351
المحتوى: <p><strong>الطعن في إخبار القرآن بأن الدواب والطير أمم كالبشر </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>لقد أثبتت جهود العلماء والباحثين في علم الحيوان أن عالم الحيوان يزخر بما لا يُحصى من الغرائب والعجائب، وأن هذه الحيوانات سواء ما يدب منها على الأرض، أو يطير في السماء بجناحيه، أو يسبح في الماء- إنما هي شعوب وقبائل وأمم تربطها صلات وعلاقات وثيقة، فهي لا تختلف في حياتها ونشاطها عن أمم البشر.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>كما أن سلوكها لا يخلو من التفكير والمنطق والتخطيط، واستشراف المستقبل، سواء في بنائها لمنازلها، أو رعايتها لأبنائها، أو التعاون فيما بينها، أو في التكافل والتعاون مع غيرها، ويوجد بينها خداع وغدر وأنانية وظلم أيضًا كما هو موجود في مجتمع العناكب؛ مما يؤكد كونها أمما مماثلة لأمم البشر في كثير من النواحي، كما جاء في قوله عز وجل: )وما من دابة في الأرض ولا طائر يطير بجن
|
<p><strong>الطعن في إخبار القرآن بأن الدواب والطير أمم كالبشر </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>لقد أثبتت جهود العلماء والباحثين في علم الحيوان أن عالم الحيوان يزخر بما لا يُحصى من الغرائب والعجائب، وأن هذه الحيوانات سواء ما يدب منها على الأرض، أو يطير في السماء بجناحيه، أو يسبح في الماء- إنما هي شعوب وقبائل وأمم تربطها صلات وعلاقات وثيقة، فهي لا تختلف في حياتها ونشاطها عن أمم البشر.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>كما أن سلوكها لا يخلو من التفكير والمنطق والتخطيط، واستشراف المستقبل، سواء في بنائها لمنازلها، أو رعايتها لأبنائها، أو التعاون فيما بينها، أو في التكافل والتعاون مع غيرها، ويوجد بينها خداع وغدر وأنانية وظلم أيضًا كما هو موجود في مجتمع العناكب؛ مما يؤكد كونها أمما مماثلة لأمم البشر في كثير من النواحي، كما جاء في قوله عز وجل: )وما من دابة في الأرض ولا طائر يطير بجن
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2349
المحتوى: <p><strong>دعوى تناقض القرآن مع الواقع بشأن حركة الدواب </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>إن الآية الكريمة لم تحصر حركة الدواب في المشي على البطن وعلى الرِّجْلين وعلى الأرجل الأربع- كما توهم المدعون- وإنما جعلت ذلك أمثلة للحركة؛ لذلك جاءت “من” التبعيضية قبل كل نوع من أنواع الحركة للإخبار أن ذلك للبعض وليس للكل، ثم ذكر قوله: )يخلق الله ما يشاء إن الله على كل شيء قدير(45)( (النور) للدلالة على أن هناك أنماطًا أخرى غير ذلك، ولو عدَّد الله سبحانه وتعالى كل الأنواع لبعدت هذه الآية كل البعد عن بلاغة العرب وفصاحتهم، ولأصبحت ثقيلة من كثرة الأنماط الحركية المكررة دون أية فائدة.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>لم تحصر الآية الكريمة حركة الدواب في المشي على البطن وعلى رجلين وعلى أربع- كما توهم المدعون- وإنما ذكرت بعض أنواع الحركة فقط باعتبارها أمثلة لحركات الدواب؛ والدليل الصريح على ذلك أن “من
|
<p><strong>دعوى تناقض القرآن مع الواقع بشأن حركة الدواب </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>إن الآية الكريمة لم تحصر حركة الدواب في المشي على البطن وعلى الرِّجْلين وعلى الأرجل الأربع- كما توهم المدعون- وإنما جعلت ذلك أمثلة للحركة؛ لذلك جاءت “من” التبعيضية قبل كل نوع من أنواع الحركة للإخبار أن ذلك للبعض وليس للكل، ثم ذكر قوله: )يخلق الله ما يشاء إن الله على كل شيء قدير(45)( (النور) للدلالة على أن هناك أنماطًا أخرى غير ذلك، ولو عدَّد الله سبحانه وتعالى كل الأنواع لبعدت هذه الآية كل البعد عن بلاغة العرب وفصاحتهم، ولأصبحت ثقيلة من كثرة الأنماط الحركية المكررة دون أية فائدة.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>لم تحصر الآية الكريمة حركة الدواب في المشي على البطن وعلى رجلين وعلى أربع- كما توهم المدعون- وإنما ذكرت بعض أنواع الحركة فقط باعتبارها أمثلة لحركات الدواب؛ والدليل الصريح على ذلك أن “من
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2347
المحتوى: <p><strong>نفي الإعجاز العلمي في حديث الذبابة </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) أثبتت الدراسات الحديثة وجود جراثيم على أحد جناحي الذبابة، وبكتريوفاج- قاتل للميكروبات- على الجناح الآخر، فإذا وقعت الذبابة في إناء فيه طعام أو شراب وجب أن تُغمس فيه؛ كي يقضي البكتريوفاج على الجراثيم التي في الجناح الآخر، ثم تخرج الذبابة من الإناء، وما تخلف إلا ميكروبات ميتة؛ ومن ثم لم تختلف معطيات العلم الحديث عما أخبر به النبي صلى الله عليه وسلم منذ أربعة عشر قرنًا من أن عامل المرض وعامل الدواء محمولان على جناحي الذبابة: «فإن في إحدى جناحيه داء والأخرى شفاء».</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) لم يأمر النبي صلى الله عليه وسلم في حديثه الشريف أحدًا بأن يأكل من الطعام الذي سقط فيه ذباب، فله أن يأكله، وله أن يتركه إذا عافته نفسه، ولا إثم عليه في ذلك ولا حرج؛ إذ إن الحديث لا يتعلق بأي أصل من أص
|
<p><strong>نفي الإعجاز العلمي في حديث الذبابة </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) أثبتت الدراسات الحديثة وجود جراثيم على أحد جناحي الذبابة، وبكتريوفاج- قاتل للميكروبات- على الجناح الآخر، فإذا وقعت الذبابة في إناء فيه طعام أو شراب وجب أن تُغمس فيه؛ كي يقضي البكتريوفاج على الجراثيم التي في الجناح الآخر، ثم تخرج الذبابة من الإناء، وما تخلف إلا ميكروبات ميتة؛ ومن ثم لم تختلف معطيات العلم الحديث عما أخبر به النبي صلى الله عليه وسلم منذ أربعة عشر قرنًا من أن عامل المرض وعامل الدواء محمولان على جناحي الذبابة: «فإن في إحدى جناحيه داء والأخرى شفاء».</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) لم يأمر النبي صلى الله عليه وسلم في حديثه الشريف أحدًا بأن يأكل من الطعام الذي سقط فيه ذباب، فله أن يأكله، وله أن يتركه إذا عافته نفسه، ولا إثم عليه في ذلك ولا حرج؛ إذ إن الحديث لا يتعلق بأي أصل من أص
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2345
المحتوى: <p><strong>نفي الإشارات العلمية الواردة في إخبار القرآن عن البعوضة </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong> وجها إبطال الشبهة :</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1)إن ضرب الله سبحانه وتعالى المثل بالبعوضة في غاية الدقة؛ إذ البعوضة من أدل المخلوقات على عظمة الخالق، بل هي أدل على العظمة من غيرها من المخلوقات الضخمة؛ حيث إنها مع ضآلة حجمها لها عينان مركبتان؛ كل عين تتركب من ألف عُوَيْنة، ولها فَكّان علويان مسننان يشبهان الخنجرين، ولها فَكّان سفليان يشبهان المنشارين، ولها قلب مكوَّن من ثلاث غرف، وتمثل خطرًا لا يُستهان به على الإنسان والحيوان؛ فقد استطاعت أن تقتل ملايين البشر على مر العصور، بالإضافة إلى الإشارة العلمية في قوله: )فما فوقها((البقرة: ٢٦)؛ إذ إن البعوضة ليست النهاية في الضآلة، وإنما تحتوي على كائنات دقيقة ترتبط بعلاقات معقدة معها.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2)إن تأنيث القرآن للبعوضة تأنيث بيولوجي حقيقي وليس لغويًّا، ب
|
<p><strong>نفي الإشارات العلمية الواردة في إخبار القرآن عن البعوضة </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong> وجها إبطال الشبهة :</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1)إن ضرب الله سبحانه وتعالى المثل بالبعوضة في غاية الدقة؛ إذ البعوضة من أدل المخلوقات على عظمة الخالق، بل هي أدل على العظمة من غيرها من المخلوقات الضخمة؛ حيث إنها مع ضآلة حجمها لها عينان مركبتان؛ كل عين تتركب من ألف عُوَيْنة، ولها فَكّان علويان مسننان يشبهان الخنجرين، ولها فَكّان سفليان يشبهان المنشارين، ولها قلب مكوَّن من ثلاث غرف، وتمثل خطرًا لا يُستهان به على الإنسان والحيوان؛ فقد استطاعت أن تقتل ملايين البشر على مر العصور، بالإضافة إلى الإشارة العلمية في قوله: )فما فوقها((البقرة: ٢٦)؛ إذ إن البعوضة ليست النهاية في الضآلة، وإنما تحتوي على كائنات دقيقة ترتبط بعلاقات معقدة معها.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2)إن تأنيث القرآن للبعوضة تأنيث بيولوجي حقيقي وليس لغويًّا، ب
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2343
المحتوى: <p><strong>التشكيك في الإعجاز العلمي لقوله تعالى: (وإن يسلبهم الذبابُ شيئًا لا يستنقذوه منه)</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>لقد أثبتت الدراسات العلمية الحديثة مدى عجز الإنسان عن استنقاذ ما يسلبه الذباب منه؛ حيث زوَّده الله عز وجل بقدرة فائقة على المناورة أثناء الطيران؛ مما يعينها على الاستلاب من طعام الإنسان وشرابه والهروب بعيدًا في عملية استلاب حقيقية، كما أن الذباب يقوم بصب مادة من لعابه، وإنزيمات معدته على الطعام، فيفككه ويذيبه قبل أن يمتصه؛ أي يحوِّله إلى مادة أخرى تعجز كل وسائل العلم وأجهزته عن استنقاذه منه، هذا بالإضافة إلى سلب الذباب صحة الإنسان وقوته- بل ربما حياته- بما ينقله إليه من أمراض خطيرة عديدة، كالتيفود والكوليرا، وكل هذا يؤكد الإعجاز العلمي في الآية الكريمة، واختصاص الذباب دون غيره من الحشرات أو الحيوانات بهذا التحدي الإلهي المعجز.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>1) الحقائق العلم
|
<p><strong>التشكيك في الإعجاز العلمي لقوله تعالى: (وإن يسلبهم الذبابُ شيئًا لا يستنقذوه منه)</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>لقد أثبتت الدراسات العلمية الحديثة مدى عجز الإنسان عن استنقاذ ما يسلبه الذباب منه؛ حيث زوَّده الله عز وجل بقدرة فائقة على المناورة أثناء الطيران؛ مما يعينها على الاستلاب من طعام الإنسان وشرابه والهروب بعيدًا في عملية استلاب حقيقية، كما أن الذباب يقوم بصب مادة من لعابه، وإنزيمات معدته على الطعام، فيفككه ويذيبه قبل أن يمتصه؛ أي يحوِّله إلى مادة أخرى تعجز كل وسائل العلم وأجهزته عن استنقاذه منه، هذا بالإضافة إلى سلب الذباب صحة الإنسان وقوته- بل ربما حياته- بما ينقله إليه من أمراض خطيرة عديدة، كالتيفود والكوليرا، وكل هذا يؤكد الإعجاز العلمي في الآية الكريمة، واختصاص الذباب دون غيره من الحشرات أو الحيوانات بهذا التحدي الإلهي المعجز.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>1) الحقائق العلم
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2341
المحتوى: <p><strong>نفي الإعجاز العلمي للقرآن الكريم في الإخبار عن حفظ القمح في سنابله </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>أكد العلم الحديث على أن حفظ حبوب القمح في سنابلها يُعد من أفضل تقنيات ووسائل تخزين القمح وحفظه بعيدًا عن الآفات والأضرار والتسوس، والحفاظ على قدرته الإنتاجية وقيمته الغذائية لفترات طويلة، وأن هذه الطريقة التي أخبر عنها القرآن الكريم، والتي علَّمها يوسف عليه السلام قومه وأرشدهم إليها- لم يسبق إليها، ولم يعرفها أحد، وإنما هي طريقة علمية إبداعية مبتكرة جاء بها الوحي الإلهي ليوسف عليه السلام، ولو أنها كانت طريقة بدائية معروفة عند القوم من قبل لما ذكرهم يوسف بها وأرشدهم إليها، فالمصريون القدماء ما كانوا يعرفون طريقة لحفظ الغلال إلا معزولة عن سنابلها.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وعلى هذا فإن الآية الكريمة تمثل إعجازًا علميًّا للقرآن الكريم في حفظ حبوب القمح بطريقة ع
|
<p><strong>نفي الإعجاز العلمي للقرآن الكريم في الإخبار عن حفظ القمح في سنابله </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>أكد العلم الحديث على أن حفظ حبوب القمح في سنابلها يُعد من أفضل تقنيات ووسائل تخزين القمح وحفظه بعيدًا عن الآفات والأضرار والتسوس، والحفاظ على قدرته الإنتاجية وقيمته الغذائية لفترات طويلة، وأن هذه الطريقة التي أخبر عنها القرآن الكريم، والتي علَّمها يوسف عليه السلام قومه وأرشدهم إليها- لم يسبق إليها، ولم يعرفها أحد، وإنما هي طريقة علمية إبداعية مبتكرة جاء بها الوحي الإلهي ليوسف عليه السلام، ولو أنها كانت طريقة بدائية معروفة عند القوم من قبل لما ذكرهم يوسف بها وأرشدهم إليها، فالمصريون القدماء ما كانوا يعرفون طريقة لحفظ الغلال إلا معزولة عن سنابلها.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وعلى هذا فإن الآية الكريمة تمثل إعجازًا علميًّا للقرآن الكريم في حفظ حبوب القمح بطريقة ع
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2339
المحتوى: <p><strong>الطعن في إخبار القرآن عن بيت العنكبوت</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<ol>
<li style="list-style-type: none;">
<ol>
<li style="list-style-type: none;">
<ol>
<li><span style="color: #000080;"><strong>لقد أشار القرآن الكريم إشارة واضحة إلى أن أنثى العنكبوت هي التي تقوم ببناء البيت وليس الذكر، وذلك في قوله سبحانه وتعالى: )اتخذت بيتًا((العنكبوت/٤١)، والتأنيث هنا ليس تأنيثًا لغويًّا؛ حيث إن العرب كانت تستخدمها للمذكر والمؤنث معًا، فلو أراد القرآن الذكر لقال: اتخذ بيتًا، ولم يقل: )اتخذت بيتًا( (العنكبوت/٤١)، وجاء العلم الحديث وبيَّن أن مهمة بناء البيت هي مهمة تضطلع بها الإناث التي تحمل في جسدها غدد إفراز المادة الحريرية التي يُنسج منها البيت.</strong></span></li>
</ol>
</li>
</ol>
</li>
</ol>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2.أخبر القرآن الكريم أن بيت العنكبوت هو أوهن البيوت، وهذه حقيقة علمية واضحة أقرها العلم الحديث؛ إذ إنه ضعيف من الناحية المادية، فلا ي
|
<p><strong>الطعن في إخبار القرآن عن بيت العنكبوت</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<ol>
<li style="list-style-type: none;">
<ol>
<li style="list-style-type: none;">
<ol>
<li><span style="color: #000080;"><strong>لقد أشار القرآن الكريم إشارة واضحة إلى أن أنثى العنكبوت هي التي تقوم ببناء البيت وليس الذكر، وذلك في قوله سبحانه وتعالى: )اتخذت بيتًا((العنكبوت/٤١)، والتأنيث هنا ليس تأنيثًا لغويًّا؛ حيث إن العرب كانت تستخدمها للمذكر والمؤنث معًا، فلو أراد القرآن الذكر لقال: اتخذ بيتًا، ولم يقل: )اتخذت بيتًا( (العنكبوت/٤١)، وجاء العلم الحديث وبيَّن أن مهمة بناء البيت هي مهمة تضطلع بها الإناث التي تحمل في جسدها غدد إفراز المادة الحريرية التي يُنسج منها البيت.</strong></span></li>
</ol>
</li>
</ol>
</li>
</ol>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2.أخبر القرآن الكريم أن بيت العنكبوت هو أوهن البيوت، وهذه حقيقة علمية واضحة أقرها العلم الحديث؛ إذ إنه ضعيف من الناحية المادية، فلا ي
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2337
المحتوى: <p><strong>إنكار حقيقة تكلُّم نملة سليمان عليه السلام </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة :</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) لقد صرحت الآية الكريمة بأن النملة تكلمت كلامًا حقيقيًّا من خلال تجربة عملية، وهذا ما ذكرته كتب التفاسير، أكد هذا قوله تعالى: )قالت نملة((النمل:18)، وقوله تعالى في الآية التالية: )فتبسم ضاحكًا من قولها( (النمل: ١٩)، فكرَّر لفظ القول مرتين، وقد جاء العلم الحديث فأثبت أن النمل يتكلم مع بعضه البعض صوتيًّا عند الحاجة الملحة أو الإحساس بالخطر؛ وذلك من خلال الأبحاث والتجارب التي قام بها عالم الصوتيات البروفيسور هيكلنغ، فأي إعجاز علمي هذا؟!</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) إن العبارة القرآنية)لا يحطمنكم((النمل:18)، دقيقة تمام الدقة؛ لأن النمل يتحطم عند تعرضه لضغط كبير؛ أي يتكسر تمامًا فيموت، وهذا ما توصل إليه العلم التشريحي للحشرات؛ حيث أثبت أن جسم النمل مغطًّى بمادتي الكايتين والسكلوروتي
|
<p><strong>إنكار حقيقة تكلُّم نملة سليمان عليه السلام </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة :</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) لقد صرحت الآية الكريمة بأن النملة تكلمت كلامًا حقيقيًّا من خلال تجربة عملية، وهذا ما ذكرته كتب التفاسير، أكد هذا قوله تعالى: )قالت نملة((النمل:18)، وقوله تعالى في الآية التالية: )فتبسم ضاحكًا من قولها( (النمل: ١٩)، فكرَّر لفظ القول مرتين، وقد جاء العلم الحديث فأثبت أن النمل يتكلم مع بعضه البعض صوتيًّا عند الحاجة الملحة أو الإحساس بالخطر؛ وذلك من خلال الأبحاث والتجارب التي قام بها عالم الصوتيات البروفيسور هيكلنغ، فأي إعجاز علمي هذا؟!</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) إن العبارة القرآنية)لا يحطمنكم((النمل:18)، دقيقة تمام الدقة؛ لأن النمل يتحطم عند تعرضه لضغط كبير؛ أي يتكسر تمامًا فيموت، وهذا ما توصل إليه العلم التشريحي للحشرات؛ حيث أثبت أن جسم النمل مغطًّى بمادتي الكايتين والسكلوروتي
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2335
المحتوى: <p><strong>دعوى عدم دقة القرآن الكريم في وصف الكافرين بالكلب دائم اللهثان</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة :</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>لقد أثبتت الدراسات العلمية الحديثة في السلوك الحيواني أن الكلب لا يملك غددًا عرقية إلا في باطن أقدامه فقط، وهذه لا تفرز من العرق ما يكفي لتنظيم درجة حرارة جسمه، مما يضطره للهث لتخفيض درجة حرارته، وهذا اللهث يكون في جميع حالات الكلب، سواء في حالة التعب أم الراحة أم العطش أم الري أم الفرح أم الرضا… إلخ، ولا فرق في هذا بين كلاب البلاد الحارة وكلاب البلاد الباردة؛ مما يؤكد إعجاز القرآن الكريم، ودقته العلمية في وصف الذين كفروا بالكلب الذي يلهث بصفة مستمرة.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل :</strong></p>
<p><strong>1) الحقائق العلمية :</strong></p>
<p><strong>الكلب:اسمه العلمي (Canislupusfamiliaris)، وهو حيوان من الثدييات، من فصيلة الكلبيات من اللواحم، والكلاب من العائلة الكلبية (Canida)، التي تضم الذئاب، والثعالب، و
|
<p><strong>دعوى عدم دقة القرآن الكريم في وصف الكافرين بالكلب دائم اللهثان</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة :</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>لقد أثبتت الدراسات العلمية الحديثة في السلوك الحيواني أن الكلب لا يملك غددًا عرقية إلا في باطن أقدامه فقط، وهذه لا تفرز من العرق ما يكفي لتنظيم درجة حرارة جسمه، مما يضطره للهث لتخفيض درجة حرارته، وهذا اللهث يكون في جميع حالات الكلب، سواء في حالة التعب أم الراحة أم العطش أم الري أم الفرح أم الرضا… إلخ، ولا فرق في هذا بين كلاب البلاد الحارة وكلاب البلاد الباردة؛ مما يؤكد إعجاز القرآن الكريم، ودقته العلمية في وصف الذين كفروا بالكلب الذي يلهث بصفة مستمرة.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل :</strong></p>
<p><strong>1) الحقائق العلمية :</strong></p>
<p><strong>الكلب:اسمه العلمي (Canislupusfamiliaris)، وهو حيوان من الثدييات، من فصيلة الكلبيات من اللواحم، والكلاب من العائلة الكلبية (Canida)، التي تضم الذئاب، والثعالب، و
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2333
المحتوى: <p><strong>دعوى خطأ القرآن في وصفه اليقطين بالشجرة </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>ليس في قوله سبحانه وتعالى: )وأنبتنا عليه شجرة من يقطين (146)( (الصافات) أي خطأ علمي- كما يدَّعون- فوصف اليقطين بالشجرة يتوافق مع ما جاءت به اللغة؛ فالشجرة كلمة عامة إذا أُطلقت دلت على ما له ساق وغيره، وإذا قُيِّدت بشيء تقيدت به، ومن الناحية العلمية، فليس هناك أي مشكلة علمية أن توجد شجرة من اليقطين أو يقطينة على شكل شجرة، ناهيك عن الإعجاز العلمي الذي تضمنته الآية الكريمة، وهو يتمثل في اختيار الله تعالى اليقطين- الذي ثبت علميًّا فائدته الغذائية والدوائية- دون غيره غذاء ودواء لنبي الله يونس عليه السلام؛ فهو المناسب لحالته المرضية بعد خروجه من بطن الحوت.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>إن القرآن الكريم هو الكتاب الخالد الذي لا يأتيه الباطل أبدًا من بين يديه ولا من خلفه؛ لأنه منزَّل من قِبل الله عز وجل على خاتم أنبيائه
|
<p><strong>دعوى خطأ القرآن في وصفه اليقطين بالشجرة </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>ليس في قوله سبحانه وتعالى: )وأنبتنا عليه شجرة من يقطين (146)( (الصافات) أي خطأ علمي- كما يدَّعون- فوصف اليقطين بالشجرة يتوافق مع ما جاءت به اللغة؛ فالشجرة كلمة عامة إذا أُطلقت دلت على ما له ساق وغيره، وإذا قُيِّدت بشيء تقيدت به، ومن الناحية العلمية، فليس هناك أي مشكلة علمية أن توجد شجرة من اليقطين أو يقطينة على شكل شجرة، ناهيك عن الإعجاز العلمي الذي تضمنته الآية الكريمة، وهو يتمثل في اختيار الله تعالى اليقطين- الذي ثبت علميًّا فائدته الغذائية والدوائية- دون غيره غذاء ودواء لنبي الله يونس عليه السلام؛ فهو المناسب لحالته المرضية بعد خروجه من بطن الحوت.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>إن القرآن الكريم هو الكتاب الخالد الذي لا يأتيه الباطل أبدًا من بين يديه ولا من خلفه؛ لأنه منزَّل من قِبل الله عز وجل على خاتم أنبيائه
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2331
المحتوى: <p><strong>الطعن في الإعجاز العلمي للقرآن في وصفه اهتزاز الأرض وربوها عند سقوط المطر </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة :</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>لقد أثبت العلم الحديث- بعد تطور علم التربة وتطور أدواته المعملية- حدوث حركة اهتزازية للتربة عند سقوط المطر عليها؛ حيث تحمل حبيبات التربة شحنات كهربائية، وعند نزول الماء بكمية مناسبة عليها تؤدي هذه الشحنات إلى اهتزاز حبيبات التربة، وقد لاحظ العالم (روبرت براون) هذه الحركة، فأطلق عليها اسم الحركة البراونية، وهذا الاهتزاز يؤدي إلى تخلل الماء بين صفائح التربة والفراغات بين الحبيبات؛ مما يؤدي إلى زيادة حجمها أو ربوها مما يساعد النبات على الاستفادة من الماء المخزن في التربة، وهذا عين ما أخبر الله سبحانه وتعالى عنه من اهتزاز الأرض وربوها؛ حيث قال:)وترى الأرض هامدة فإذا أنزلنا عليها الماء اهتزت وربت وأنبتت من كل زوج بهيج (5)((الحج)؛ مما يؤكد إعجاز القرآن الكريم العلمي وسبقه البحوث العلمية بقرون.</strong></span></p>
<p><s
|
<p><strong>الطعن في الإعجاز العلمي للقرآن في وصفه اهتزاز الأرض وربوها عند سقوط المطر </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة :</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>لقد أثبت العلم الحديث- بعد تطور علم التربة وتطور أدواته المعملية- حدوث حركة اهتزازية للتربة عند سقوط المطر عليها؛ حيث تحمل حبيبات التربة شحنات كهربائية، وعند نزول الماء بكمية مناسبة عليها تؤدي هذه الشحنات إلى اهتزاز حبيبات التربة، وقد لاحظ العالم (روبرت براون) هذه الحركة، فأطلق عليها اسم الحركة البراونية، وهذا الاهتزاز يؤدي إلى تخلل الماء بين صفائح التربة والفراغات بين الحبيبات؛ مما يؤدي إلى زيادة حجمها أو ربوها مما يساعد النبات على الاستفادة من الماء المخزن في التربة، وهذا عين ما أخبر الله سبحانه وتعالى عنه من اهتزاز الأرض وربوها؛ حيث قال:)وترى الأرض هامدة فإذا أنزلنا عليها الماء اهتزت وربت وأنبتت من كل زوج بهيج (5)((الحج)؛ مما يؤكد إعجاز القرآن الكريم العلمي وسبقه البحوث العلمية بقرون.</strong></span></p>
<p><s
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2328
المحتوى: <p><strong>نفي الإعجاز العلمي للقرآن في إخباره عن جعل النار من الشجر الأخضر </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>ليس صحيحًا ما ادعاه الطاعنون من أن قوله تعالى: )الذي جعل لكم من الشجر الأخضر نارًا فإذا أنتم منه توقدون (80)( (يس)، لا يعدو أن يكون إشارة إلى شجر المرخ والعفار الذي تتولد النار من قدحهما؛ لأن هذا وإن كان هو المعنى الظاهر من الآية، إلا أن للآية معنى آخر لم يصل إليه علم الإنسان إلا في العقود المتأخرة؛ فالآية نص علمي مباشر في أهم العمليات الحيوية في الأرض، وهي عملية البناء الضوئي، التي تتم في النباتات الخضراء المحتوية على الكلوروفيل، وبموجبها تتحول الطاقة الشمسية إلى طاقة كيميائية مختزنة في شكل المركبات التي يتشكل منها جسم النبات ومادته العضوية، وهذه الطاقة هي التي تنطلق عائدة إلى صورتها الأولى الحرارية الضوئية في حالة الاحتراق أو التوقد، وتعرف أخشاب النبات لذلك كوقود، بل هي الأساس الذي تنشأ عنه أشكال الوقود الأخرى كالبترول
|
<p><strong>نفي الإعجاز العلمي للقرآن في إخباره عن جعل النار من الشجر الأخضر </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>ليس صحيحًا ما ادعاه الطاعنون من أن قوله تعالى: )الذي جعل لكم من الشجر الأخضر نارًا فإذا أنتم منه توقدون (80)( (يس)، لا يعدو أن يكون إشارة إلى شجر المرخ والعفار الذي تتولد النار من قدحهما؛ لأن هذا وإن كان هو المعنى الظاهر من الآية، إلا أن للآية معنى آخر لم يصل إليه علم الإنسان إلا في العقود المتأخرة؛ فالآية نص علمي مباشر في أهم العمليات الحيوية في الأرض، وهي عملية البناء الضوئي، التي تتم في النباتات الخضراء المحتوية على الكلوروفيل، وبموجبها تتحول الطاقة الشمسية إلى طاقة كيميائية مختزنة في شكل المركبات التي يتشكل منها جسم النبات ومادته العضوية، وهذه الطاقة هي التي تنطلق عائدة إلى صورتها الأولى الحرارية الضوئية في حالة الاحتراق أو التوقد، وتعرف أخشاب النبات لذلك كوقود، بل هي الأساس الذي تنشأ عنه أشكال الوقود الأخرى كالبترول
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2326
المحتوى: <p><strong>الزعم بخطأ القرآن العلمي لإثباته الزوجية في كل الكائنات </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) بالرجوع إلى أقوال أهل اللغة في معنى كلمة “زوج” يتبين أن لها عدة معان منها: الذكر والأنثى، والقرينان كالخف والنعال والجوارب، وكل ما يقترن بآخر مماثلاً له أو مضادًّا، وأنواع متشابهة وأصناف متعددة، وغير ذلك من المعاني التي ذكرها أهل اللغة، مما يبين أن قصر الزوجين على الذكر والأنثى فقط يدل على قصور فهم من الطاعن.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) لقد أثبت العلم حديثًا وجود الزوجية في كل شيء في الكون، وهذه الزوجية لا تقتصر على الكائنات الحية فحسب؛ حيث توجد في الإنسان والحيوان والنبات والخلايا التناسلية الذكرية والأنثوية والأحماض الأمينية والذرة والطاقة… بل تستمر هذه الزوجية في كل أمر من أمور الكون.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><
|
<p><strong>الزعم بخطأ القرآن العلمي لإثباته الزوجية في كل الكائنات </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) بالرجوع إلى أقوال أهل اللغة في معنى كلمة “زوج” يتبين أن لها عدة معان منها: الذكر والأنثى، والقرينان كالخف والنعال والجوارب، وكل ما يقترن بآخر مماثلاً له أو مضادًّا، وأنواع متشابهة وأصناف متعددة، وغير ذلك من المعاني التي ذكرها أهل اللغة، مما يبين أن قصر الزوجين على الذكر والأنثى فقط يدل على قصور فهم من الطاعن.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) لقد أثبت العلم حديثًا وجود الزوجية في كل شيء في الكون، وهذه الزوجية لا تقتصر على الكائنات الحية فحسب؛ حيث توجد في الإنسان والحيوان والنبات والخلايا التناسلية الذكرية والأنثوية والأحماض الأمينية والذرة والطاقة… بل تستمر هذه الزوجية في كل أمر من أمور الكون.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2324
المحتوى: <p><strong>الطعن في قوله تعالى: (أفرأيتم النار التي تورون (71))</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة :</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>أثبتت الدراسات الحديثة أن مصدر النار والطاقة الحرارية جميعها على الأرض هو الشمس، وأن المثبت الأول لطاقة الشمس الضوئية على الأرض هو النبات، الذي يقتنص الطاقة الضوئية الشمسية ويحوِّلها إلى طاقة كيميائية بعملية البناء الضوئي، والحيوان عندما يُستخدم في إنتاج الطاقة فإننا نستغل طاقة الغذاء فيه التي سبق للنبات أن جهزها له بعملية البناء الضوئي؛ وبذلك فإن كل المواد العضوية التي تصلح لإشعال النار من خشب وزيت وفحم وبترول وغاز طبيعي مصدرها النبات، سواء استُخدم مباشرة، أو تحول إلى عناصر أخرى، أو أكله الحيوان الذي يتحول بدوره بعد موته إلى عناصر بترولية، وهذا يتطابق تمام المطابقة مع إخبار القرآن أن مصدر النار هو الشجر في قوله تعالى: )أفرأيتم النار التي تورون (71) أأنتم أنشأتم شجرتها أم نحن المنشئون (72)( (الواقعة)، فأين الخطأ في هذه الآية الكريمة ب
|
<p><strong>الطعن في قوله تعالى: (أفرأيتم النار التي تورون (71))</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة :</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>أثبتت الدراسات الحديثة أن مصدر النار والطاقة الحرارية جميعها على الأرض هو الشمس، وأن المثبت الأول لطاقة الشمس الضوئية على الأرض هو النبات، الذي يقتنص الطاقة الضوئية الشمسية ويحوِّلها إلى طاقة كيميائية بعملية البناء الضوئي، والحيوان عندما يُستخدم في إنتاج الطاقة فإننا نستغل طاقة الغذاء فيه التي سبق للنبات أن جهزها له بعملية البناء الضوئي؛ وبذلك فإن كل المواد العضوية التي تصلح لإشعال النار من خشب وزيت وفحم وبترول وغاز طبيعي مصدرها النبات، سواء استُخدم مباشرة، أو تحول إلى عناصر أخرى، أو أكله الحيوان الذي يتحول بدوره بعد موته إلى عناصر بترولية، وهذا يتطابق تمام المطابقة مع إخبار القرآن أن مصدر النار هو الشجر في قوله تعالى: )أفرأيتم النار التي تورون (71) أأنتم أنشأتم شجرتها أم نحن المنشئون (72)( (الواقعة)، فأين الخطأ في هذه الآية الكريمة ب
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2322
المحتوى: <p><strong>الطعن في تشريع الإسلام الاغتسال من الجنابة </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة: </strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>لقد أوجب الإسلام على أتباعه الاغتسال من الجنابة، وهذا يتفق تمام الاتفاق مع ما توصل إليه العلماء حديثًا من أن الاغتسال بعد العملية الجنسية ضروري للغاية؛ حيث يعيد للجسم نشاطه بعد</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>إصابته بالفتور والخمول من جراء هذه العملية، ويزيل الإفرازات السامة التي تخرج من كل غدد الجسم أثناء عملية القذف، والتي تكون طبقة بلاستيكية على الجلد، وعدم الاغتسال يؤدي إلى امتصاص</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>الجلد السموم التي خرجت منه مرة أخرى، كما يؤدي إلى تفاقم الروائح الكريهة، والأمراض الجلدية، وتحويل الكائنات الحية الدقيقة المتعايشة إلى كائنات ممرضة.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="co
|
<p><strong>الطعن في تشريع الإسلام الاغتسال من الجنابة </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة: </strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>لقد أوجب الإسلام على أتباعه الاغتسال من الجنابة، وهذا يتفق تمام الاتفاق مع ما توصل إليه العلماء حديثًا من أن الاغتسال بعد العملية الجنسية ضروري للغاية؛ حيث يعيد للجسم نشاطه بعد</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>إصابته بالفتور والخمول من جراء هذه العملية، ويزيل الإفرازات السامة التي تخرج من كل غدد الجسم أثناء عملية القذف، والتي تكون طبقة بلاستيكية على الجلد، وعدم الاغتسال يؤدي إلى امتصاص</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>الجلد السموم التي خرجت منه مرة أخرى، كما يؤدي إلى تفاقم الروائح الكريهة، والأمراض الجلدية، وتحويل الكائنات الحية الدقيقة المتعايشة إلى كائنات ممرضة.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="co
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2320
المحتوى: <p><strong>نفي الإعجاز العلمي عن تحريم الإسلام للحم الخنزير </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>لقد أكَّد العلم الحديث الإعجاز العلمي للتشريع الإسلامي في تحريم لحم الخنزير؛ حيث أثبتت الدراسات الطبية أن الخنزير مرتع خصْب لأكثر من 450 مرضًا وبائيًّا، يقوم الخنزير بدور الوسيط لنقل 57 منها للإنسان، ويختص بمفرده بنقل 27 مرضًا للإنسان أو تشاركه بعض الحيوانات الأخرى في بقية الأمراض، لكنه يبقى المصدر الرئيس لهذه الأمراض، منها: فيروس الحمَّى القلاعية، وبكتيريا السالمونيلا، وداء النوم الأفريقي، وداء المقوسات، والبلهارسيا اليابانية، والديدان الشعرية الحلزونية، والديدان الشريطية الخنزيرية.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>هذا؛ فضلًا عن احتواء لحم الخنزير على أنواع من المركَّبات الكيميائية الضارة التي لا تنسجم مع مركبات جسم الإنسان، الأمر الذي يسبب لآكليه العديد من المشاكل الصحية، كالآلام
|
<p><strong>نفي الإعجاز العلمي عن تحريم الإسلام للحم الخنزير </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>لقد أكَّد العلم الحديث الإعجاز العلمي للتشريع الإسلامي في تحريم لحم الخنزير؛ حيث أثبتت الدراسات الطبية أن الخنزير مرتع خصْب لأكثر من 450 مرضًا وبائيًّا، يقوم الخنزير بدور الوسيط لنقل 57 منها للإنسان، ويختص بمفرده بنقل 27 مرضًا للإنسان أو تشاركه بعض الحيوانات الأخرى في بقية الأمراض، لكنه يبقى المصدر الرئيس لهذه الأمراض، منها: فيروس الحمَّى القلاعية، وبكتيريا السالمونيلا، وداء النوم الأفريقي، وداء المقوسات، والبلهارسيا اليابانية، والديدان الشعرية الحلزونية، والديدان الشريطية الخنزيرية.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>هذا؛ فضلًا عن احتواء لحم الخنزير على أنواع من المركَّبات الكيميائية الضارة التي لا تنسجم مع مركبات جسم الإنسان، الأمر الذي يسبب لآكليه العديد من المشاكل الصحية، كالآلام
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2318
المحتوى: <p><strong>التشكيك في الفوائد الصحية للصلاة </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>لقد أثبت العلم حديثًا ـ من خلال أبحاثه وتجاربه ـ أن للصلاة في الإسلام فوائد بدنية كثيرة، منها: تقوية العظام، الوقاية والعلاج من الانزلاق الغضروفي، الوقاية من أمراض الرئة، ناهيك عن الفوائد الجَمَّة للسجود، والطمأنينة، والخشوع، كما أن للصلاة فوائد نفسية، أهمها تهدئة النفس وإزالة توترها، وقد شهد بتلك الفوائد علماء الغرب. ومن ثم؛ فإن كون الصلاة أمرًا تعبُّديًّا لا يعني خلوها من أي فائدة للجسم؛ فجُلُّ أوامر الله تعالى فيها خير عميم للإنسان نفسيًّا وبدنيًّا، وهذا ما كشف عنه العلم الحديث، ولا يزال يكشف عنه يومًا بعد يوم؛ فأي إعجاز تشريعي هذا؟!</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>إن الله سبحانه وتعالى لا يأمر بشيء إلا كان فيه خيرٌ للإنسان نفسيًّا وبدنيًّا، ولا ينهى عن شيء إلا كان فيه ضررٌ للإنسان نفسيًّا وبدنيًّا، عَلِم هذا من عَلِمه
|
<p><strong>التشكيك في الفوائد الصحية للصلاة </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>لقد أثبت العلم حديثًا ـ من خلال أبحاثه وتجاربه ـ أن للصلاة في الإسلام فوائد بدنية كثيرة، منها: تقوية العظام، الوقاية والعلاج من الانزلاق الغضروفي، الوقاية من أمراض الرئة، ناهيك عن الفوائد الجَمَّة للسجود، والطمأنينة، والخشوع، كما أن للصلاة فوائد نفسية، أهمها تهدئة النفس وإزالة توترها، وقد شهد بتلك الفوائد علماء الغرب. ومن ثم؛ فإن كون الصلاة أمرًا تعبُّديًّا لا يعني خلوها من أي فائدة للجسم؛ فجُلُّ أوامر الله تعالى فيها خير عميم للإنسان نفسيًّا وبدنيًّا، وهذا ما كشف عنه العلم الحديث، ولا يزال يكشف عنه يومًا بعد يوم؛ فأي إعجاز تشريعي هذا؟!</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>إن الله سبحانه وتعالى لا يأمر بشيء إلا كان فيه خيرٌ للإنسان نفسيًّا وبدنيًّا، ولا ينهى عن شيء إلا كان فيه ضررٌ للإنسان نفسيًّا وبدنيًّا، عَلِم هذا من عَلِمه
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2316
المحتوى: <p><strong>استنكار تحريم الإسلام للِّواط </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><strong><span style="color: #000080;">وجه إبطال الشبهة:</span></strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><strong><span style="color: #000080;">إن اللواط بما يمثِّله من انحراف عن الفطرة وشذوذ في السلوك ـ لمن أبشع المنكرات وأخطرها على الإنسانية، وقد فعله قوم لوط عليه السلام فعاقبهم الله عقابًا شديدًا، وقد أكدت الشرائع السماوية كلها على تحريم اللواط، والأدلة على ذلك قرآنًا وسنة متضافرة، وقد أثبت الطب والعلم الحديث ما ينتج عن هذا الفعل من أضرار صحية، عضوية كانت أو نفسية، وهذا سبب تحريمه، ومن بين الأضرار المترتبة على ارتكاب جريمة اللواط:</span></strong></p>
<ol>
<li style="list-style-type: none;">
<ol>
<li style="list-style-type: none;">
<ol>
<li><strong><span style="color: #000080;">مقت الله سبحانه وتعالى ولعنته، ثم مقت الناس لمن يرتكب هذا الفعل.</span></strong></li>
<li><strong><span style="color: #000080;">اللواط يسبب انصراف الرجل عن المرأة، وعجزه عن مباشرتها، وبهذا تتعطَّل وظيفة الزواج والإنجاب.</
|
<p><strong>استنكار تحريم الإسلام للِّواط </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><strong><span style="color: #000080;">وجه إبطال الشبهة:</span></strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><strong><span style="color: #000080;">إن اللواط بما يمثِّله من انحراف عن الفطرة وشذوذ في السلوك ـ لمن أبشع المنكرات وأخطرها على الإنسانية، وقد فعله قوم لوط عليه السلام فعاقبهم الله عقابًا شديدًا، وقد أكدت الشرائع السماوية كلها على تحريم اللواط، والأدلة على ذلك قرآنًا وسنة متضافرة، وقد أثبت الطب والعلم الحديث ما ينتج عن هذا الفعل من أضرار صحية، عضوية كانت أو نفسية، وهذا سبب تحريمه، ومن بين الأضرار المترتبة على ارتكاب جريمة اللواط:</span></strong></p>
<ol>
<li style="list-style-type: none;">
<ol>
<li style="list-style-type: none;">
<ol>
<li><strong><span style="color: #000080;">مقت الله سبحانه وتعالى ولعنته، ثم مقت الناس لمن يرتكب هذا الفعل.</span></strong></li>
<li><strong><span style="color: #000080;">اللواط يسبب انصراف الرجل عن المرأة، وعجزه عن مباشرتها، وبهذا تتعطَّل وظيفة الزواج والإنجاب.</
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2314
المحتوى: <p><strong>الزعم أن الوضوء من الشكليات التي لا معنى لها </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>إن ما ادعاه الطاعنون من أن الوضوء من الأمور الشكلية التي لا معنى لها، وأنه من الطقوس التي يطبقها المسلمون دون فهم ـ ادعاء باطل سقيم، ويمكننا أن نوضَّح وجه البطلان فيه من ناحيتين؛ نتساءل في الأولى: كيف يكون الوضوء أمرًا شكليًّا وقد أثبتت الأبحاث العلمية ـ بما لا يدع مجالًا للشك ـ أن الوجه والأيدي والأقدام هي أكثر أجزاء الجسم تعرضًا للتلوث وتأثرًا بالميكروبات، وأن الوضوء خمس مرات في اليوم لا يترك مطلقًا أي درن على الجسم يخشى منه الضرر؛ ومن ثم كان الوضوء ترجمة علمية للقاعدة العلمية التي تقول: إن الوقاية خير من العلاج؛ إذ إن النظافة خير سبيل لاتقاء الأمراض التي تتطلب علاجًا.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>ونتساءل في الثانية: هل الانتفاع بالشيء أحد فروع العلم به؟ وذلك ردًّا على قولهم: إن ا
|
<p><strong>الزعم أن الوضوء من الشكليات التي لا معنى لها </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>إن ما ادعاه الطاعنون من أن الوضوء من الأمور الشكلية التي لا معنى لها، وأنه من الطقوس التي يطبقها المسلمون دون فهم ـ ادعاء باطل سقيم، ويمكننا أن نوضَّح وجه البطلان فيه من ناحيتين؛ نتساءل في الأولى: كيف يكون الوضوء أمرًا شكليًّا وقد أثبتت الأبحاث العلمية ـ بما لا يدع مجالًا للشك ـ أن الوجه والأيدي والأقدام هي أكثر أجزاء الجسم تعرضًا للتلوث وتأثرًا بالميكروبات، وأن الوضوء خمس مرات في اليوم لا يترك مطلقًا أي درن على الجسم يخشى منه الضرر؛ ومن ثم كان الوضوء ترجمة علمية للقاعدة العلمية التي تقول: إن الوقاية خير من العلاج؛ إذ إن النظافة خير سبيل لاتقاء الأمراض التي تتطلب علاجًا.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>ونتساءل في الثانية: هل الانتفاع بالشيء أحد فروع العلم به؟ وذلك ردًّا على قولهم: إن ا
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2312
المحتوى: <p><strong>إنكار الفوائد الصحية للصيام</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<ol>
<li style="list-style-type: none;">
<ol>
<li style="list-style-type: none;">
<ol>
<li><span style="color: #000080;"><strong>لقد أثبت العلم حديثًا ـ بما لا يدع مجالًا للشك ـ أن للصيام الإسلامي فوائد صحية عديدة، منها: التخلُّص من السموم، والشحوم، وتجديد الخلايا، وتقوية جهاز المناعة، كما أثبتت البحوث والتجارب الطبية دوره في علاج كثير من الأمراض، منها: الأمراض الناتجة عن السمنة، كتصلب الشرايين، وضغط الدم، والسكر، وبعض أمراض القلب، وكذا مرض التهاب المفاصل المزمن، وقرحة المعدة، هذا بالإضافة إلى أثر الصيام الإسلامي على الصحة النفسية، ومعالجة الأمراض الناتجة عن الاضطراب النفسي، وقد شهد بتلك الفوائد الصحية علماء الغرب.</strong></span></li>
<li><span style="color: #000080;"><strong>إن الصيام الإسلامي أمر تعبديٌّ شُرِعَ من أجل تحقيق التقوى، لا من أجل أن له فوائد صحية كثيرة، ومن ثم فلا يمكن للصيام أن يكون طوال العام على الدوام؛ لأن ذل
|
<p><strong>إنكار الفوائد الصحية للصيام</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<ol>
<li style="list-style-type: none;">
<ol>
<li style="list-style-type: none;">
<ol>
<li><span style="color: #000080;"><strong>لقد أثبت العلم حديثًا ـ بما لا يدع مجالًا للشك ـ أن للصيام الإسلامي فوائد صحية عديدة، منها: التخلُّص من السموم، والشحوم، وتجديد الخلايا، وتقوية جهاز المناعة، كما أثبتت البحوث والتجارب الطبية دوره في علاج كثير من الأمراض، منها: الأمراض الناتجة عن السمنة، كتصلب الشرايين، وضغط الدم، والسكر، وبعض أمراض القلب، وكذا مرض التهاب المفاصل المزمن، وقرحة المعدة، هذا بالإضافة إلى أثر الصيام الإسلامي على الصحة النفسية، ومعالجة الأمراض الناتجة عن الاضطراب النفسي، وقد شهد بتلك الفوائد الصحية علماء الغرب.</strong></span></li>
<li><span style="color: #000080;"><strong>إن الصيام الإسلامي أمر تعبديٌّ شُرِعَ من أجل تحقيق التقوى، لا من أجل أن له فوائد صحية كثيرة، ومن ثم فلا يمكن للصيام أن يكون طوال العام على الدوام؛ لأن ذل
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2310
المحتوى: <p><strong>إنكار الإعجاز العلمي للقرآن بشأن إعادة تسوية البنان</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>إن المراد من قوله تعالى: )بلى قادرين على أن نسوي بنانه (4)((القيامة) هو إعادة خلق البنان (أطراف الأصابع) مقوَّمة متقنة ـ عند البعث ـ فالتسوية كناية عن الخلق؛ لأنها تستلزمه، فإنه ما سُوِّي إلا وقد أُعيد خلقه؛ قال تعالى: )الذي خلق فسوى (2)( (الأعلى)، يؤكِّد هذا أقوال المحققين من أهل التفسير. وقد جاء العلم حديثًا فأثبت أن جلد البنان يحتوي على رسوم وخطوط، تُرسم بعناية فائقة في نهاية الشهر الثالث وبداية الشهر الرابع من عمر الجنين، وهو لا يزال في بطن أمه، ثم تبقى هذه الخطوط ـ بما تحويه ـ ثابتة لا تتغير أبدًا؛ حتى تبقى هوية ربانية دائمة لكل واحد من البشر.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وقد نشأ عن هذا ما يُعرَف باسم “علم البصمة” الذي أثبت أن البصمة لا تتطابق في فردين أبدًا؛
|
<p><strong>إنكار الإعجاز العلمي للقرآن بشأن إعادة تسوية البنان</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>إن المراد من قوله تعالى: )بلى قادرين على أن نسوي بنانه (4)((القيامة) هو إعادة خلق البنان (أطراف الأصابع) مقوَّمة متقنة ـ عند البعث ـ فالتسوية كناية عن الخلق؛ لأنها تستلزمه، فإنه ما سُوِّي إلا وقد أُعيد خلقه؛ قال تعالى: )الذي خلق فسوى (2)( (الأعلى)، يؤكِّد هذا أقوال المحققين من أهل التفسير. وقد جاء العلم حديثًا فأثبت أن جلد البنان يحتوي على رسوم وخطوط، تُرسم بعناية فائقة في نهاية الشهر الثالث وبداية الشهر الرابع من عمر الجنين، وهو لا يزال في بطن أمه، ثم تبقى هذه الخطوط ـ بما تحويه ـ ثابتة لا تتغير أبدًا؛ حتى تبقى هوية ربانية دائمة لكل واحد من البشر.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وقد نشأ عن هذا ما يُعرَف باسم “علم البصمة” الذي أثبت أن البصمة لا تتطابق في فردين أبدًا؛
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2308
المحتوى: <p><strong>دعوى أن وقوع الشيب لأسباب نفسية ضرب من الخرافات </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>إن ما ذكره القرآن الكريم والحديث النبوي الشريف من كون الشيب يحدث لأسباب نفسية كالخوف والفزع ـ قد أثبته الطب الحديث؛ حيث إن هذه الحالات النفسية يصاحبها إفراز مادة الأدرينالين، وهي من المواد القاتلة لخلايا التلوين، وقد أوضح فريق من علماء اليابان أن التعرض لهذه الظروف يصيب الخلايا المسئولة عن تزويد جريبات الشعر باللون الطبيعي بالتلف، وكذلك يؤدي إلى موت الأوعية الدموية والخيوط العصبية المغذِّية للبصيلات المسئولة عن إنتاج هذا الصبغ، الأمر الذي يسبِّب الشيب المبكر.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>1) الحقائق العلمية:</strong></p>
<p><strong>الشيب هو ابيضاض الشعر بفقدانه مادته الملوِّنة الموجودة بخلايا التلوين (Melanocytes) في عمق البصيلة الشعرية، ويتناقص عدد خلايا التلوين بمعدل 1% في كل سنة تقريبًا، ويخضع نشاطها إ
|
<p><strong>دعوى أن وقوع الشيب لأسباب نفسية ضرب من الخرافات </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>إن ما ذكره القرآن الكريم والحديث النبوي الشريف من كون الشيب يحدث لأسباب نفسية كالخوف والفزع ـ قد أثبته الطب الحديث؛ حيث إن هذه الحالات النفسية يصاحبها إفراز مادة الأدرينالين، وهي من المواد القاتلة لخلايا التلوين، وقد أوضح فريق من علماء اليابان أن التعرض لهذه الظروف يصيب الخلايا المسئولة عن تزويد جريبات الشعر باللون الطبيعي بالتلف، وكذلك يؤدي إلى موت الأوعية الدموية والخيوط العصبية المغذِّية للبصيلات المسئولة عن إنتاج هذا الصبغ، الأمر الذي يسبِّب الشيب المبكر.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>1) الحقائق العلمية:</strong></p>
<p><strong>الشيب هو ابيضاض الشعر بفقدانه مادته الملوِّنة الموجودة بخلايا التلوين (Melanocytes) في عمق البصيلة الشعرية، ويتناقص عدد خلايا التلوين بمعدل 1% في كل سنة تقريبًا، ويخضع نشاطها إ
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2306
المحتوى: <p><strong>الطعن في قوله تعالى: (وجعلنا من الماء كل شيء حي)</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>إن الماء أصل جميع الكائنات والمخلوقات الحية؛ فمنه خلقت بنسب كبيرة، وبه تستمر حياتها في النمو والعطاء على أكمل وجه، فإذا قلَّ الماء عن حده الطبيعي باتت حياة هذه الكائنات مهددة بالخطر والهلاك، وهذه حقيقة علمية قد توصل إليها علم الأحياء وعلم الكيمياء الحيوية وعلم وظائف الأعضاء حديثًا، وليست مجرد ملاحظة لاحظها الناس قديمًا، هذا من ناحية.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>ومن ناحية أخرى: ليس صحيحًا زعمهم أن القرآن أخطأ حينما قرر أن الله تعالى خلق من الماء كل شيء حي، في حين خلق الملائكة من نور، وخلق الجن من نار، وخلق آدم من صلصال؛ لأن الله تعالى قال: )وجعلنا من الماء كل شيء حي( (الانبياء:30)، ولم يقل: (وخلقنا من الماء كل شيء حي)، وهذا تغيير للنص القرآني، والفارق واضح بين “جعل” و
|
<p><strong>الطعن في قوله تعالى: (وجعلنا من الماء كل شيء حي)</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>إن الماء أصل جميع الكائنات والمخلوقات الحية؛ فمنه خلقت بنسب كبيرة، وبه تستمر حياتها في النمو والعطاء على أكمل وجه، فإذا قلَّ الماء عن حده الطبيعي باتت حياة هذه الكائنات مهددة بالخطر والهلاك، وهذه حقيقة علمية قد توصل إليها علم الأحياء وعلم الكيمياء الحيوية وعلم وظائف الأعضاء حديثًا، وليست مجرد ملاحظة لاحظها الناس قديمًا، هذا من ناحية.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>ومن ناحية أخرى: ليس صحيحًا زعمهم أن القرآن أخطأ حينما قرر أن الله تعالى خلق من الماء كل شيء حي، في حين خلق الملائكة من نور، وخلق الجن من نار، وخلق آدم من صلصال؛ لأن الله تعالى قال: )وجعلنا من الماء كل شيء حي( (الانبياء:30)، ولم يقل: (وخلقنا من الماء كل شيء حي)، وهذا تغيير للنص القرآني، والفارق واضح بين “جعل” و
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2304
المحتوى: <p><strong>دعوى مقدرة العلم الحديث على خلق الكائنات الحية </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) إن التوصل إلى سر خلق الكائنات الحية لمضاهاته ضرب من التوهم والخيال؛ فخلاصة ما قام به العلماء ـ حديثًا ـ أنهم أجروا تفاعلًا كيميائيًّا من العناصر الطبيعية التي خلقها الله، فنتجت عنه أحماض أمينية، لكنها أحماض ميتة ليس لها القدرة على التفاعل، فهل هذا خلق؟! أما عن استنساخ النعجة دولي وغيرها فإنه لا يعد ـ أيضًا ـ خلقًا؛ إذ إنهم قد بدلوا نواة البويضة بنواة خلية أخرى مأخوذة من الجسم، ليس إلا، كما أن هذه الخلية وتلك البويضة هما من خلق الله تعالى، فهل يستطيعون خلق خلية حية أو بويضة؟! لقد تحداهم الله عز وجل بخلق ما هو أصغر من ذلك بكثير، وهي الذرة ـ التي هي أصل هذا الوجود ـ فعجزوا!</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) إن خلق حواء من أحد أضلاع آدم إعجاز إلهي خاص، وليس استنساخًا بالمعنى العلم
|
<p><strong>دعوى مقدرة العلم الحديث على خلق الكائنات الحية </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) إن التوصل إلى سر خلق الكائنات الحية لمضاهاته ضرب من التوهم والخيال؛ فخلاصة ما قام به العلماء ـ حديثًا ـ أنهم أجروا تفاعلًا كيميائيًّا من العناصر الطبيعية التي خلقها الله، فنتجت عنه أحماض أمينية، لكنها أحماض ميتة ليس لها القدرة على التفاعل، فهل هذا خلق؟! أما عن استنساخ النعجة دولي وغيرها فإنه لا يعد ـ أيضًا ـ خلقًا؛ إذ إنهم قد بدلوا نواة البويضة بنواة خلية أخرى مأخوذة من الجسم، ليس إلا، كما أن هذه الخلية وتلك البويضة هما من خلق الله تعالى، فهل يستطيعون خلق خلية حية أو بويضة؟! لقد تحداهم الله عز وجل بخلق ما هو أصغر من ذلك بكثير، وهي الذرة ـ التي هي أصل هذا الوجود ـ فعجزوا!</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) إن خلق حواء من أحد أضلاع آدم إعجاز إلهي خاص، وليس استنساخًا بالمعنى العلم
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2302
المحتوى: <p><strong>دعوى مشروعية الاستنساخ البشري</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<ol>
<li style="list-style-type: none;">
<ol>
<li style="list-style-type: none;">
<ol>
<li><span style="color: #000080;"><strong>إن تباين موقف الشريعة الإسلامية من الاستنساخ البشري كان حسب أنواعه وصوره؛ فهناك الاستنساخ الكلي، والجزئي. فأما الكلي فينقسم إلى قسمين: جسدي (خلوي)، وجنيني (جنسي). فأما الأول منهما فمحرَّم قطعًا، إلا في حالة استنساخ لقيحة جنينية (عمر 14 يومًا) لمن أُصيب بعطب أحد أعضائه المهمة؛ كالكلى، والكبد، والقلب. وأما الآخر فجائز إذا كان بين الزوجين، وبشروط معينة، وأما الاستنساخ الجزئي (الأعضاء البشرية) فجائز، بل مندوب إليه؛ لما له من منفعة عظيمة للمرضى.</strong></span></li>
<li><span style="color: #000080;"><strong>كان الموقف الغربي ـ غالبًا ـ من الاستنساخ البشري وما زال هو الحظر والمنع ـ مطلقًا دون استثناء ـ دينيًّا وسياسيًّا وعلميًّا وقانونيًّا وشعبيًّا، وهذا الموقف وإن كان يتَّفق مع موقف الإسلام نوعًا ما إلا
|
<p><strong>دعوى مشروعية الاستنساخ البشري</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<ol>
<li style="list-style-type: none;">
<ol>
<li style="list-style-type: none;">
<ol>
<li><span style="color: #000080;"><strong>إن تباين موقف الشريعة الإسلامية من الاستنساخ البشري كان حسب أنواعه وصوره؛ فهناك الاستنساخ الكلي، والجزئي. فأما الكلي فينقسم إلى قسمين: جسدي (خلوي)، وجنيني (جنسي). فأما الأول منهما فمحرَّم قطعًا، إلا في حالة استنساخ لقيحة جنينية (عمر 14 يومًا) لمن أُصيب بعطب أحد أعضائه المهمة؛ كالكلى، والكبد، والقلب. وأما الآخر فجائز إذا كان بين الزوجين، وبشروط معينة، وأما الاستنساخ الجزئي (الأعضاء البشرية) فجائز، بل مندوب إليه؛ لما له من منفعة عظيمة للمرضى.</strong></span></li>
<li><span style="color: #000080;"><strong>كان الموقف الغربي ـ غالبًا ـ من الاستنساخ البشري وما زال هو الحظر والمنع ـ مطلقًا دون استثناء ـ دينيًّا وسياسيًّا وعلميًّا وقانونيًّا وشعبيًّا، وهذا الموقف وإن كان يتَّفق مع موقف الإسلام نوعًا ما إلا
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2300
المحتوى: <p><strong>دعوى خطأ القرآن الكريم لتعارضه مع نظرية داروين في النشوء والارتقاء</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>أثبت العلم الحديث ـ القائم على التجربة والبرهان ـ بطلان نظرية داروين، ولم يقل بصحتها كما زعم مثيرو الشبهة، فقد وصل لنتيجة مفادها “أنها ليست بنظرية علمية على الإطلاق”؛ لتناقضها، وعدم توافر المنهج العلمي فيها، هذا المنهج الذي يعتمد على الملاحظة العلمية وإجراء التجارب وعدم التسليم بالوقائع إلا بعد تمحيصها؛ فنجد علوم البيولوجيا الجزئية، والتكنولوجيا الحيوية، والهندسة الوراثية، وعلم تقسيم الكائنات ـ تدحض افتراءات هذه النظرية وتبطلها. ومن ثم؛ فإن ما أثبته العلم هو صحة ما جاء به القرآن، وذهبت إليه الأديان السماوية كافة من أن الإنسان خلق إنسانًا، ولم يك يومًا متطورًا عن قرد أو خنزير.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>كيف نشأت المادة الحية نفسها، تلك التي تنوَّ
|
<p><strong>دعوى خطأ القرآن الكريم لتعارضه مع نظرية داروين في النشوء والارتقاء</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>أثبت العلم الحديث ـ القائم على التجربة والبرهان ـ بطلان نظرية داروين، ولم يقل بصحتها كما زعم مثيرو الشبهة، فقد وصل لنتيجة مفادها “أنها ليست بنظرية علمية على الإطلاق”؛ لتناقضها، وعدم توافر المنهج العلمي فيها، هذا المنهج الذي يعتمد على الملاحظة العلمية وإجراء التجارب وعدم التسليم بالوقائع إلا بعد تمحيصها؛ فنجد علوم البيولوجيا الجزئية، والتكنولوجيا الحيوية، والهندسة الوراثية، وعلم تقسيم الكائنات ـ تدحض افتراءات هذه النظرية وتبطلها. ومن ثم؛ فإن ما أثبته العلم هو صحة ما جاء به القرآن، وذهبت إليه الأديان السماوية كافة من أن الإنسان خلق إنسانًا، ولم يك يومًا متطورًا عن قرد أو خنزير.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>كيف نشأت المادة الحية نفسها، تلك التي تنوَّ
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2297
المحتوى: <p><strong>دعوى مقدرة العلم الحديث على تغيير إرادة الله في خلقه</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>إن تصوير الله عز وجل للتشوهات الخلقية في الأرحام يسير وفق سنن كونية؛ إظهارًا لطلاقة قدرته سبحانه وتعالى، أما عن معالجة العلم الحديث لهذه التشوهات فإنه ضمن إرادة الله سبحانه وتعالى الكلية، وليس تغييرًا البتة لإرادته سبحانه وتعالى كما يدّعون؛ خاصة أن الله سبحانه وتعالى قد أباح العلاج وحث عليه، وأوجد طرقًا له، وأما عن قوله سبحانه وتعالى: )لا تبديل لخلق الله( (الروم: ٣٠) فإن المراد به عند أكثر المفسرين هو النهي عن تغيير خلق الله وليس نفيه، دل على ذلك قول الله سبحانه وتعالى على لسان إبليس: )ولآمرنهم فليغيرن خلق الله( (النساء: ١١٩)، إضافة إلى أن تغيير خلق الله الذي قام به العلماء ـ ولا يزالون يقومون به ـ ليس تغييرًا كليًّا، بل هو تغيير جزئي ظاهري، أما العاطفة والفطرة فلا يمكن تغييرهما بأية حال.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</stron
|
<p><strong>دعوى مقدرة العلم الحديث على تغيير إرادة الله في خلقه</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>إن تصوير الله عز وجل للتشوهات الخلقية في الأرحام يسير وفق سنن كونية؛ إظهارًا لطلاقة قدرته سبحانه وتعالى، أما عن معالجة العلم الحديث لهذه التشوهات فإنه ضمن إرادة الله سبحانه وتعالى الكلية، وليس تغييرًا البتة لإرادته سبحانه وتعالى كما يدّعون؛ خاصة أن الله سبحانه وتعالى قد أباح العلاج وحث عليه، وأوجد طرقًا له، وأما عن قوله سبحانه وتعالى: )لا تبديل لخلق الله( (الروم: ٣٠) فإن المراد به عند أكثر المفسرين هو النهي عن تغيير خلق الله وليس نفيه، دل على ذلك قول الله سبحانه وتعالى على لسان إبليس: )ولآمرنهم فليغيرن خلق الله( (النساء: ١١٩)، إضافة إلى أن تغيير خلق الله الذي قام به العلماء ـ ولا يزالون يقومون به ـ ليس تغييرًا كليًّا، بل هو تغيير جزئي ظاهري، أما العاطفة والفطرة فلا يمكن تغييرهما بأية حال.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</stron
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2295
المحتوى: <p><strong>دعوى تعدد آباء البشر</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<ol>
<li style="list-style-type: none;">
<ol>
<li style="list-style-type: none;">
<ol>
<li><span style="color: #000080;"><strong>لقد ظهرت عدة نظريات حاول أصحابها تصنيف البشر إلى أجناس، بناء على خصائصهم الجسدية، ولكن العلماء نبذوا ـ في النهاية ـ هذه النظريات ـ بعدما ثبت لهم أن هذه النظريات لا تقوم على أساس علمي ولا تحقِّق غرضًا مفيدًا، وأن ما بين البشر من فروق جسدية نشأ نتيجة عوامل بيئية، وطفرات جينية، وأن كل الدلائل العلمية تؤكِّد الأصل المشترك للبشر جميعًا.</strong></span></li>
<li><span style="color: #000080;"><strong>لقد أثبتت دراسات الوراثة البشرية ـ بفضل التقدم التقني الهائل ـ أن الحمض النووي الذي تكتب به الشفرة الوراثية (D.N.A)يتطابق بنسبة (99,9%) بين البشر جميعًا، الأمر الذي يؤكِّد أن البشر جميعًا ينتمون إلى أصل واحد وأب واحد، لا إلى أجناس مختلفة، وآباء متعدِّدة كما يزعم المدَّعون.</strong></span></li>
</ol>
</li>
</ol>
</li>
<
|
<p><strong>دعوى تعدد آباء البشر</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<ol>
<li style="list-style-type: none;">
<ol>
<li style="list-style-type: none;">
<ol>
<li><span style="color: #000080;"><strong>لقد ظهرت عدة نظريات حاول أصحابها تصنيف البشر إلى أجناس، بناء على خصائصهم الجسدية، ولكن العلماء نبذوا ـ في النهاية ـ هذه النظريات ـ بعدما ثبت لهم أن هذه النظريات لا تقوم على أساس علمي ولا تحقِّق غرضًا مفيدًا، وأن ما بين البشر من فروق جسدية نشأ نتيجة عوامل بيئية، وطفرات جينية، وأن كل الدلائل العلمية تؤكِّد الأصل المشترك للبشر جميعًا.</strong></span></li>
<li><span style="color: #000080;"><strong>لقد أثبتت دراسات الوراثة البشرية ـ بفضل التقدم التقني الهائل ـ أن الحمض النووي الذي تكتب به الشفرة الوراثية (D.N.A)يتطابق بنسبة (99,9%) بين البشر جميعًا، الأمر الذي يؤكِّد أن البشر جميعًا ينتمون إلى أصل واحد وأب واحد، لا إلى أجناس مختلفة، وآباء متعدِّدة كما يزعم المدَّعون.</strong></span></li>
</ol>
</li>
</ol>
</li>
<
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2293
المحتوى: <p><strong>دعوى أن آدم ليس أبا البشر</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) على الرغم من أن قضية خلق الإنسان تُعدُّ من أكثر القضايا غموضًا وخفاء في سبيل البحث العلمي؛ حيث تضرب بجذورها في أعماق التاريخ، إن لم تخرج من دائرة الوعي التاريخي ذاته، ويُعتمد في تحديدها على مجموعة من الفرضيات العلمية التي تفتقد الدليل القاطع على صدقها ـ إلا أنها جاءت واضحة في القرآن الكريم، وقريبة من الفهم المنطقي والقانون العقلي لها؛ حيث تُعرض القضية واضحة؛ إذ خلق الله سبحانه وتعالى آدم من طين، ثم سوَّاه ونفخ فيه من روحه وخلق منه حواء، وأنزلهما إلى الأرض ومنهما تكاثر الخلق، وازداد النسل بصورته الطبيعية بين الذكر والأنثى، وهذه بداية الخلق، ولم يكن هناك قبله بشري على الأرض.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>أما عن قول الملائكة لله سبحانه وتعالى: ) أتجعل فيها من يفسد فيها ويسفك الدماء( (البقرة: ٣٠)؛ فإنه
|
<p><strong>دعوى أن آدم ليس أبا البشر</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) على الرغم من أن قضية خلق الإنسان تُعدُّ من أكثر القضايا غموضًا وخفاء في سبيل البحث العلمي؛ حيث تضرب بجذورها في أعماق التاريخ، إن لم تخرج من دائرة الوعي التاريخي ذاته، ويُعتمد في تحديدها على مجموعة من الفرضيات العلمية التي تفتقد الدليل القاطع على صدقها ـ إلا أنها جاءت واضحة في القرآن الكريم، وقريبة من الفهم المنطقي والقانون العقلي لها؛ حيث تُعرض القضية واضحة؛ إذ خلق الله سبحانه وتعالى آدم من طين، ثم سوَّاه ونفخ فيه من روحه وخلق منه حواء، وأنزلهما إلى الأرض ومنهما تكاثر الخلق، وازداد النسل بصورته الطبيعية بين الذكر والأنثى، وهذه بداية الخلق، ولم يكن هناك قبله بشري على الأرض.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>أما عن قول الملائكة لله سبحانه وتعالى: ) أتجعل فيها من يفسد فيها ويسفك الدماء( (البقرة: ٣٠)؛ فإنه
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2291
المحتوى: <p><strong>دعوى توصل العلم الحديث إلى كيفية إحياء الموتى </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>إن إحياء الله الموتى بالماء أمر يقيني ومتحقق لا محالة؛ فهو يسير وفق سنن الله تعالى في هذا الكون المعجز، الذي خلق الله عز وجل فيه الأرض، ثم خلق منها الإنسان، ثم جاء العلم الحديث فأثبت أن بينهما تشابهًا كبيرًا؛ إذ إن العناصر التي خلق منها كل منهما واحدة، ليس هذا فحسب؛ بل إن النبات الخارج من الأرض يشبه الإنسان أيضًا في أشياء كثيرة؛ فهما شقيقان، ومن ثم فإن إحياء الموتى سيكون بطريقة إنبات النبات نفسها، وهو ما يتسق مع المنطق العقلي والعلمي أيما اتساق، وليس بعيدًا عنهما كما يزعمون، أما عن استنساخ الموتى فإنه ليس إحياء للموتى البتة كما يتوهمون، ولكنه مجرد خيال علمي، ومع فرض تحققه فإن المستنسخ لن يكون هو المستنسخ منه نفسه، ولكن سيكون شخصًا آخر يختلف عنه في جميع الصفات العقلية والنفسية المكتسبة.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p>
|
<p><strong>دعوى توصل العلم الحديث إلى كيفية إحياء الموتى </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>إن إحياء الله الموتى بالماء أمر يقيني ومتحقق لا محالة؛ فهو يسير وفق سنن الله تعالى في هذا الكون المعجز، الذي خلق الله عز وجل فيه الأرض، ثم خلق منها الإنسان، ثم جاء العلم الحديث فأثبت أن بينهما تشابهًا كبيرًا؛ إذ إن العناصر التي خلق منها كل منهما واحدة، ليس هذا فحسب؛ بل إن النبات الخارج من الأرض يشبه الإنسان أيضًا في أشياء كثيرة؛ فهما شقيقان، ومن ثم فإن إحياء الموتى سيكون بطريقة إنبات النبات نفسها، وهو ما يتسق مع المنطق العقلي والعلمي أيما اتساق، وليس بعيدًا عنهما كما يزعمون، أما عن استنساخ الموتى فإنه ليس إحياء للموتى البتة كما يتوهمون، ولكنه مجرد خيال علمي، ومع فرض تحققه فإن المستنسخ لن يكون هو المستنسخ منه نفسه، ولكن سيكون شخصًا آخر يختلف عنه في جميع الصفات العقلية والنفسية المكتسبة.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p>
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2289
المحتوى: <p><strong>الطعن في الآيات الواردة في جعل الليل سكنًا والنهار معاشًا </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>لقد جعل الله سبحانه وتعالى الليل للسكن والنوم، والنهار للسعي والعمل، وقد أشار القرآن الكريم إلى ذلك في آيات كثيرة، منها الآية محل الشبهة، وبهذا قال جميع المفسرين؛ اعتمادًا على ما جاءت به اللغة والآثار الصحيحة، وهذه حقيقة علمية أثبتها الطب الحديث من خلال تجاربه وأبحاثه؛ حيث توصل إلى أن السكن والنوم يكونان ليلًا وفي أوقات القيلولة فحسب، أما العمل ليلًا والنوم نهارًا لفترات طويلة فإنه يؤدي إلى اضطراب الساعة البيولوجية في جسم الإنسان؛ مما يسبب له أمراضًا نفسية وعضوية، فهل بعد هذا كله يدَّعون أن القرآن الذي حوى العديد من الإشارات العلمية اليقينية ـ لا يتناسب إلا مع البيئة البدوية القديمة؟!</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>1) الحقائق العلمية:</strong></p>
<p><strong>لقد أثبت العلم الحديث من خلال التجارب
|
<p><strong>الطعن في الآيات الواردة في جعل الليل سكنًا والنهار معاشًا </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>لقد جعل الله سبحانه وتعالى الليل للسكن والنوم، والنهار للسعي والعمل، وقد أشار القرآن الكريم إلى ذلك في آيات كثيرة، منها الآية محل الشبهة، وبهذا قال جميع المفسرين؛ اعتمادًا على ما جاءت به اللغة والآثار الصحيحة، وهذه حقيقة علمية أثبتها الطب الحديث من خلال تجاربه وأبحاثه؛ حيث توصل إلى أن السكن والنوم يكونان ليلًا وفي أوقات القيلولة فحسب، أما العمل ليلًا والنوم نهارًا لفترات طويلة فإنه يؤدي إلى اضطراب الساعة البيولوجية في جسم الإنسان؛ مما يسبب له أمراضًا نفسية وعضوية، فهل بعد هذا كله يدَّعون أن القرآن الذي حوى العديد من الإشارات العلمية اليقينية ـ لا يتناسب إلا مع البيئة البدوية القديمة؟!</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>1) الحقائق العلمية:</strong></p>
<p><strong>لقد أثبت العلم الحديث من خلال التجارب
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2284
المحتوى: <p><strong>الطعن في إخبار القرآن عن مسئولية الجلد عن الشعور </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>ثبت علميًّا أن الجلد هو مركز الإحساس في جسم الإنسان, كما ثبت أن عملية الإحساس هذه عملية معقدة في طبيعتها, وصعبة على الإدراك المباشر, فهي ليست كالملاحظات العادية التي يدركها الناس؛ فقد كان الاعتقاد السائد ـ قديمًا ـ أن الجسم كله حساس للآلام, ولم يكن واضحًا لأحد آنذاك أن هناك أعصابًا متخصصة في جسم الإنسان لنقل أنواع الألم، حتى كشف لنا علم التشريح اليوم عن دور النهايات العصبية المتخصصة المتواجدة في الجلد وحده في نقل أنواع الآلام المختلفة، وهذا ما يتطابق مع ما أشارت إليه الآية الكريمة، فأي إعجاز علمي هذا؟!</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>1) الحقائق العلمية:</strong></p>
<p><strong>أثبت العلم الحديث أن الجلد عضو إحساس من الطراز الأول, كما أن به خريطة مدهشة من الأعصاب، ولم يكتشف العلماء أعضاء استقبال أحاسيس اللم
|
<p><strong>الطعن في إخبار القرآن عن مسئولية الجلد عن الشعور </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>ثبت علميًّا أن الجلد هو مركز الإحساس في جسم الإنسان, كما ثبت أن عملية الإحساس هذه عملية معقدة في طبيعتها, وصعبة على الإدراك المباشر, فهي ليست كالملاحظات العادية التي يدركها الناس؛ فقد كان الاعتقاد السائد ـ قديمًا ـ أن الجسم كله حساس للآلام, ولم يكن واضحًا لأحد آنذاك أن هناك أعصابًا متخصصة في جسم الإنسان لنقل أنواع الألم، حتى كشف لنا علم التشريح اليوم عن دور النهايات العصبية المتخصصة المتواجدة في الجلد وحده في نقل أنواع الآلام المختلفة، وهذا ما يتطابق مع ما أشارت إليه الآية الكريمة، فأي إعجاز علمي هذا؟!</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>1) الحقائق العلمية:</strong></p>
<p><strong>أثبت العلم الحديث أن الجلد عضو إحساس من الطراز الأول, كما أن به خريطة مدهشة من الأعصاب، ولم يكتشف العلماء أعضاء استقبال أحاسيس اللم
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2281
المحتوى: <p><strong>إنكار الحقائق العلمية في حديث: «صلاح الجسد بصلاح القلب» </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>لا شك أن القلب المذكور في الحديث هو القلب العضوي، المتعارف عليه، وليس المراد به الإرادة الإنسانية أو الروح كما يزعمون، دلَّ على هذا كلمة “مضغة” في الحديث، والتي تعني لغويًّا: قطعة لحم، قدر ما يُمضغ، وقد سُمِّي القلب بها؛ لأنه قطعة لحم من الجسد، كما أن حقيقة الروح مازالت خافية على العلم بكل إمكانياته؛ لأن الله سبحانه وتعالى احتفظ بعلمها، ومن ثم فقد أثبت الطب الحديث أن القلب هو المتحكِّم والمحرِّك لجميع خلايا الجسم وأعضائه؛ لأنه الذي يمدُّها بالأكسجين والغذاء والمعلومات الكافية، لذا فهي تابعة له، تنصلح بصلاحه، وتفسد بفساده، وهو ما أشار إليه الحديث النبوي الشريف، فأيُّ إعجازٍ هذا؟!</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>1) الحقائق العلمية:</strong></p>
<p><strong>يُعتبر القلب مضخَّة عضلية توفِّر ا
|
<p><strong>إنكار الحقائق العلمية في حديث: «صلاح الجسد بصلاح القلب» </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>لا شك أن القلب المذكور في الحديث هو القلب العضوي، المتعارف عليه، وليس المراد به الإرادة الإنسانية أو الروح كما يزعمون، دلَّ على هذا كلمة “مضغة” في الحديث، والتي تعني لغويًّا: قطعة لحم، قدر ما يُمضغ، وقد سُمِّي القلب بها؛ لأنه قطعة لحم من الجسد، كما أن حقيقة الروح مازالت خافية على العلم بكل إمكانياته؛ لأن الله سبحانه وتعالى احتفظ بعلمها، ومن ثم فقد أثبت الطب الحديث أن القلب هو المتحكِّم والمحرِّك لجميع خلايا الجسم وأعضائه؛ لأنه الذي يمدُّها بالأكسجين والغذاء والمعلومات الكافية، لذا فهي تابعة له، تنصلح بصلاحه، وتفسد بفساده، وهو ما أشار إليه الحديث النبوي الشريف، فأيُّ إعجازٍ هذا؟!</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>1) الحقائق العلمية:</strong></p>
<p><strong>يُعتبر القلب مضخَّة عضلية توفِّر ا
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2279
المحتوى: <p><strong>التشكيك في خلق الإنسان في أحسن تقويم </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li><span style="color: #000080;"><strong>أخبر الله سبحانه وتعالى أنه خلق الإنسان في أحسن صورة وهيئة، وأنه جعله على أحسن الوجوه التي ينبغي أن يكون عليها، وأن أي عضو من أعضائه لم يُخلق عبثًا، وإنما خلق لوظيفة مهمة؛ فقال سبحانه وتعالى: )لقد خلقنا الإنسان في أحسن تقويم (4) ( (التين)، ثم جاءت الدراسات الطبية الحديثة مؤكدة تلك الحقيقة العلمية، يتضح ذلك من خلال بيان أهمية بعض الأعضاء التي ظن بعض المشككين أنها لا فائدة منها، هذه الأعضاء هي:</strong></span></li>
</ul>
</li>
</ul>
</li>
</ul>
<ol>
<li style="list-style-type: none;">
<ol>
<li style="list-style-type: none;">
<ol>
<li><span style="color: #000080;"><strong>الزائدة الدودية: تعتبر مصنعًا لإنتاج وحفظ مجموعة من البكتيريا التي تلعب دورًا مفيدًا للمعدة، والتي تفقد عند تعرض الجسم لأمراض
|
<p><strong>التشكيك في خلق الإنسان في أحسن تقويم </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li><span style="color: #000080;"><strong>أخبر الله سبحانه وتعالى أنه خلق الإنسان في أحسن صورة وهيئة، وأنه جعله على أحسن الوجوه التي ينبغي أن يكون عليها، وأن أي عضو من أعضائه لم يُخلق عبثًا، وإنما خلق لوظيفة مهمة؛ فقال سبحانه وتعالى: )لقد خلقنا الإنسان في أحسن تقويم (4) ( (التين)، ثم جاءت الدراسات الطبية الحديثة مؤكدة تلك الحقيقة العلمية، يتضح ذلك من خلال بيان أهمية بعض الأعضاء التي ظن بعض المشككين أنها لا فائدة منها، هذه الأعضاء هي:</strong></span></li>
</ul>
</li>
</ul>
</li>
</ul>
<ol>
<li style="list-style-type: none;">
<ol>
<li style="list-style-type: none;">
<ol>
<li><span style="color: #000080;"><strong>الزائدة الدودية: تعتبر مصنعًا لإنتاج وحفظ مجموعة من البكتيريا التي تلعب دورًا مفيدًا للمعدة، والتي تفقد عند تعرض الجسم لأمراض
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2277
المحتوى: <p><strong>الطعن في كون الوجه مرآة للنفس </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>أثبت العلم حديثًا أن الوجه مرآة النفس؛ حيث توصل إلى أن بالوجه خمسًا وخمسين عضلة نستخدمها دون إرادة أو وعي في التعبير عن العواطف والانفعالات، وتحيط بتلك العضلات أعصاب تصلها بالمخ، وعن طريق المخ تتصل تلك العضلات بسائر أعضاء الجسم، لذلك ينعكس على وجهك كل ما يختلج في صدرك، أو تشعر به في أي جزء من جسمك، وإذا حاول الإنسان أن يخفي ما يؤثر عليه فلا يمكنه أن يحتفظ بذلك دائمًا، ويتشكل وجهه تدريجيًّا على الرغم منه؛ وفقًا لحالات شعوره، وهذا يتطابق تمام المطابقة مع قوله سبحانه وتعالى:)سيماهم في وجوههم من أثر السجود((الفتح: ٢٩)، وقوله: )وإذا بشر أحدهم بالأنثى ظل وجهه مسودًا وهو كظيم (58) ((النحل).</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>1) الحقائق العلمية:</strong></p>
<p><strong>مع تقدم الدراسات النفسية ومعرفة العلاقة بينها وبين قضايا التشريح وع
|
<p><strong>الطعن في كون الوجه مرآة للنفس </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>أثبت العلم حديثًا أن الوجه مرآة النفس؛ حيث توصل إلى أن بالوجه خمسًا وخمسين عضلة نستخدمها دون إرادة أو وعي في التعبير عن العواطف والانفعالات، وتحيط بتلك العضلات أعصاب تصلها بالمخ، وعن طريق المخ تتصل تلك العضلات بسائر أعضاء الجسم، لذلك ينعكس على وجهك كل ما يختلج في صدرك، أو تشعر به في أي جزء من جسمك، وإذا حاول الإنسان أن يخفي ما يؤثر عليه فلا يمكنه أن يحتفظ بذلك دائمًا، ويتشكل وجهه تدريجيًّا على الرغم منه؛ وفقًا لحالات شعوره، وهذا يتطابق تمام المطابقة مع قوله سبحانه وتعالى:)سيماهم في وجوههم من أثر السجود((الفتح: ٢٩)، وقوله: )وإذا بشر أحدهم بالأنثى ظل وجهه مسودًا وهو كظيم (58) ((النحل).</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>1) الحقائق العلمية:</strong></p>
<p><strong>مع تقدم الدراسات النفسية ومعرفة العلاقة بينها وبين قضايا التشريح وع
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2275
المحتوى: <p><strong>دعوى أن إمكانية اختيار جنس الجنين يُعدُّ تحدِّيًا للمشيئة الإلهية </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>إن أَخْذ العبد بالأسباب التي جعلها الله سبحانه وتعالى وسيلة لإدراك مسبباتها ـ سواء أكان ذلك في تحديد جنس الجنين أم في غيره ـ لا يتضمَّن منازعة لله في خلقه ومشيئته وتصويره، وذلك أن كل ما يكون من العبد لا يخرج عن تقدير الله ومشيئته وخلقه، فإذا أراد الله أن تتم عملية اختيار نوع الجنين فسينجح العمل الطبي، وإذا لم يرد الله ذلك فستفشل العملية، تمامًا مثلما يحدث في علاج المرضى، فقد ينجح العلاج وقد يفشل، بالإضافة إلى أن إيجاد هذه الحيوانات المذكَّرة أو المؤنثة التي يعتمد عليها الأطباء في تحديد الجنس هي من عند الله سبحانه وتعالى ، فهو وحده القادر على إعطائها لمن يشاء.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>إن محاولة تحديد جنس الجنين ـ ذكرًا أو أنثى ـ ليست تحدِّيًا للمشيئة الإلهية في شيء؛ إذ إن عملية اختيار
|
<p><strong>دعوى أن إمكانية اختيار جنس الجنين يُعدُّ تحدِّيًا للمشيئة الإلهية </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>إن أَخْذ العبد بالأسباب التي جعلها الله سبحانه وتعالى وسيلة لإدراك مسبباتها ـ سواء أكان ذلك في تحديد جنس الجنين أم في غيره ـ لا يتضمَّن منازعة لله في خلقه ومشيئته وتصويره، وذلك أن كل ما يكون من العبد لا يخرج عن تقدير الله ومشيئته وخلقه، فإذا أراد الله أن تتم عملية اختيار نوع الجنين فسينجح العمل الطبي، وإذا لم يرد الله ذلك فستفشل العملية، تمامًا مثلما يحدث في علاج المرضى، فقد ينجح العلاج وقد يفشل، بالإضافة إلى أن إيجاد هذه الحيوانات المذكَّرة أو المؤنثة التي يعتمد عليها الأطباء في تحديد الجنس هي من عند الله سبحانه وتعالى ، فهو وحده القادر على إعطائها لمن يشاء.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>إن محاولة تحديد جنس الجنين ـ ذكرًا أو أنثى ـ ليست تحدِّيًا للمشيئة الإلهية في شيء؛ إذ إن عملية اختيار
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2273
المحتوى: <p><strong>الطعن في عدد مفاصل جسم الإنسان الوارد في السنة النبوية</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>إن قوله صلى الله عليه وسلم في الحديث الصحيح: «إنه خلق كل إنسان من بني آدم على ستين وثلاث مئة مفصل…» لهو حساب دقيق لعدد مفاصل جسم الإنسان؛ فقد أثبت الطب التشريحي في القرن الحادي والعشرين أن بجسم الإنسان الطبيعي ثلاث مئة وستين مفصلًا، موزَّعة على جميع أجزائه، تتيح له الحركة بسهولة ويسر، أما عن كون الحديث قد جمع بين المفصل والسُّلامى، فهذا لأن النبي صلى الله عليه وسلم قد أراد بالمفاصل ـ هنا ـ المفاصل المتحركة وليست الثابتة؛ لذا عبَّر عنها بكلمة (السلامى) التي هي أكثر عظام الجسم حركة، فأين الخلط والتضارب المدَّعى في هذا الإعجاز العلمي الرائع؟!</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>1) الحقائق العلمية:</strong></p>
<p><strong>لقد توصَّل الطب التشريحي في القرن الحادي والعشرين إلى حساب عدد مفاصل جسم الإنسان؛
|
<p><strong>الطعن في عدد مفاصل جسم الإنسان الوارد في السنة النبوية</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>إن قوله صلى الله عليه وسلم في الحديث الصحيح: «إنه خلق كل إنسان من بني آدم على ستين وثلاث مئة مفصل…» لهو حساب دقيق لعدد مفاصل جسم الإنسان؛ فقد أثبت الطب التشريحي في القرن الحادي والعشرين أن بجسم الإنسان الطبيعي ثلاث مئة وستين مفصلًا، موزَّعة على جميع أجزائه، تتيح له الحركة بسهولة ويسر، أما عن كون الحديث قد جمع بين المفصل والسُّلامى، فهذا لأن النبي صلى الله عليه وسلم قد أراد بالمفاصل ـ هنا ـ المفاصل المتحركة وليست الثابتة؛ لذا عبَّر عنها بكلمة (السلامى) التي هي أكثر عظام الجسم حركة، فأين الخلط والتضارب المدَّعى في هذا الإعجاز العلمي الرائع؟!</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>1) الحقائق العلمية:</strong></p>
<p><strong>لقد توصَّل الطب التشريحي في القرن الحادي والعشرين إلى حساب عدد مفاصل جسم الإنسان؛
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2271
المحتوى: <p><strong>دعوى خطأ القرآن في حساب مدة الحمل والرضاعة </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong> 1) لا تعارض بين آيات مدة الحمل والرضاعة؛ فقد نصَّت آيتا سورة البقرة ولقمان على أن مدة الرضاعة تكون حولين كاملين، وهذا يتفق تمام الاتفاق مع قوله تعالى: )وحمله وفصاله ثلاثون شهرًا((الاحقاف:15)؛ إذ إنه بإخراج العامين من الثلاثين شهرًا يتبقَّى ستة أشهر لتكون مدة الحمل، وهذه المدة هي أقل مدة ينتج عنها حمل ناجح؛ حيث أثبت الطب الحديث أن الجنين يكون قابلًا للحياة إذا وُلد بعد تمام ستة أشهر، أما إذا وُلد لأقل من ذلك فلا يستطيع الحياة في الأوضاع الطبيعية، وهذا إعجاز علمي يبيِّن أن هذا القرآن كلام الله عز وجل.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>والحكمة في ذكره سبحانه وتعالى أقل مدة للحمل ـ وهي ستة أشهر دون التسعة ـ أن سياق الآية يبين مدى معاناة الأم في حمل ابنها، فإن كانت المرأة تعاني من أقل مدة
|
<p><strong>دعوى خطأ القرآن في حساب مدة الحمل والرضاعة </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong> 1) لا تعارض بين آيات مدة الحمل والرضاعة؛ فقد نصَّت آيتا سورة البقرة ولقمان على أن مدة الرضاعة تكون حولين كاملين، وهذا يتفق تمام الاتفاق مع قوله تعالى: )وحمله وفصاله ثلاثون شهرًا((الاحقاف:15)؛ إذ إنه بإخراج العامين من الثلاثين شهرًا يتبقَّى ستة أشهر لتكون مدة الحمل، وهذه المدة هي أقل مدة ينتج عنها حمل ناجح؛ حيث أثبت الطب الحديث أن الجنين يكون قابلًا للحياة إذا وُلد بعد تمام ستة أشهر، أما إذا وُلد لأقل من ذلك فلا يستطيع الحياة في الأوضاع الطبيعية، وهذا إعجاز علمي يبيِّن أن هذا القرآن كلام الله عز وجل.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>والحكمة في ذكره سبحانه وتعالى أقل مدة للحمل ـ وهي ستة أشهر دون التسعة ـ أن سياق الآية يبين مدى معاناة الأم في حمل ابنها، فإن كانت المرأة تعاني من أقل مدة
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2269
المحتوى: <p><strong>دعوى المساواة الكاملة بين الذكر والأنثى </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>لقد أشار القرآن الكريم في قوله سبحانه وتعالى: )وليس الذكر كالأنثى((آل عمران: ٣٦)، إلى وجود اختلافات عديدة بين الجنسين، فالذكر والأنثى غير متساويين، وإنما لكل واحد منهما طبيعته ومهمته في الحياة، حتى يكمل أحدهما الآخر، ولا يعني هذا الاختلاف تمييز أحدهما عن الآخر، بل هو مراعاة للفروق الهائلة بين الجنسين، والتي كشف العلم الحديث عنها؛ حيث أثبتت الدراسات العلمية أن الفروق بين الجنسين تشمل كل النواحي: التشريحية والوراثية، وبنية الدماغ والناحية النفسية، وغير ذلك على جميع المستويات؛ مما يؤكد أن دعاوى المساواة بين الرجل والمرأة دعاوى منحرفة، لا تتناقض مع الدين فحسب، بل مع العلم والفطرة الإنسانية كذلك.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>1) الحقائق العلمية:</strong></p>
<ul>
<li><strong>اختلاف الذكر عن الأنثى:</strong></li>
</ul>
|
<p><strong>دعوى المساواة الكاملة بين الذكر والأنثى </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>لقد أشار القرآن الكريم في قوله سبحانه وتعالى: )وليس الذكر كالأنثى((آل عمران: ٣٦)، إلى وجود اختلافات عديدة بين الجنسين، فالذكر والأنثى غير متساويين، وإنما لكل واحد منهما طبيعته ومهمته في الحياة، حتى يكمل أحدهما الآخر، ولا يعني هذا الاختلاف تمييز أحدهما عن الآخر، بل هو مراعاة للفروق الهائلة بين الجنسين، والتي كشف العلم الحديث عنها؛ حيث أثبتت الدراسات العلمية أن الفروق بين الجنسين تشمل كل النواحي: التشريحية والوراثية، وبنية الدماغ والناحية النفسية، وغير ذلك على جميع المستويات؛ مما يؤكد أن دعاوى المساواة بين الرجل والمرأة دعاوى منحرفة، لا تتناقض مع الدين فحسب، بل مع العلم والفطرة الإنسانية كذلك.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>1) الحقائق العلمية:</strong></p>
<ul>
<li><strong>اختلاف الذكر عن الأنثى:</strong></li>
</ul>
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2267
المحتوى: <p><strong>دعوى خطأ القرآن في وصف القلب بأنه يعقل </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>لقد أكدت الحقائق الطبية حديثًا أن القلب ليس مجرد مضخة للدم، وإنما هو عضو حيوي وفعال بشكل هائل، وله علاقة وطيدة بشعور الإنسان وعاطفته وحدسه وتفكيره، وبذلك تتطابق الحقائق الطبية مع القرآن الكريم وأقوال المفسرين وعلماء المسلمين تمام المطابقة، فأي إعجاز هذا؟!</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>1) الحقائق العلمية:</strong></p>
<ul>
<li><strong>علاقة القلب بالمخ والدماغ بشكل عام:</strong></li>
</ul>
<p><strong>لقد أثبتت أحدث دراسات القلب أنه عضو حيوي وفعال في جسم الإنسان، وأنه يعمل على تواصل دائم مع مخه عبر (000,40) خلية عصبية تم اكتشافها مؤخرًا فيه وفي الغشاء البريتوني (Peritoneum) المحيط به والمعروف باسم (الصفاق)([1])، وأنه يفرز كما من الهرمونات إلى تيار الدم الذي يضخه إلى مختلف أجزاء الجسم وأولها المخ، كذلك ثبت أن المخطط
|
<p><strong>دعوى خطأ القرآن في وصف القلب بأنه يعقل </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>لقد أكدت الحقائق الطبية حديثًا أن القلب ليس مجرد مضخة للدم، وإنما هو عضو حيوي وفعال بشكل هائل، وله علاقة وطيدة بشعور الإنسان وعاطفته وحدسه وتفكيره، وبذلك تتطابق الحقائق الطبية مع القرآن الكريم وأقوال المفسرين وعلماء المسلمين تمام المطابقة، فأي إعجاز هذا؟!</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>1) الحقائق العلمية:</strong></p>
<ul>
<li><strong>علاقة القلب بالمخ والدماغ بشكل عام:</strong></li>
</ul>
<p><strong>لقد أثبتت أحدث دراسات القلب أنه عضو حيوي وفعال في جسم الإنسان، وأنه يعمل على تواصل دائم مع مخه عبر (000,40) خلية عصبية تم اكتشافها مؤخرًا فيه وفي الغشاء البريتوني (Peritoneum) المحيط به والمعروف باسم (الصفاق)([1])، وأنه يفرز كما من الهرمونات إلى تيار الدم الذي يضخه إلى مختلف أجزاء الجسم وأولها المخ، كذلك ثبت أن المخطط
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2265
المحتوى: <p><strong>الزعم أن وصف القرآن للناصية بالكذب لا إعجاز فيه </strong></p>
<p> </p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>لقد اكتشف العلماء حديثًا أن الفص الأمامي أو الجبهي للمخ (Frontal lobe)”جبهة الإنسان وناصيته” ـ هو المسئول عن اتخاذ القرار والتحكم في الأقوال بجعلها صادقة أو كاذبة، والتحكم في الأفعال بجعلها خطأ أو صوابًا، كما لاحظ العلماء أن تلك المنطقة هي المسئولة عن الكفر والإيمان، وهذا ما أشار إليه بوضوح قوله تعالى:)ناصية كاذبة خاطئة(16)( (العلق)، وقد أوضح هذا المفسرون، وهذا لا شك إعجاز علمي رائع، فلم الطعن والتشكيك؟!</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>1) الحقائق العلمية:</strong></p>
<p><strong> لقد اكتشف العلماء حديثًا أن الفص الجبهي أو الأمامي ((The Frontal lobeللمخ هو المسئول عن الصدق والكذب، والصحة والخطأ، والكفر والإيمان، وغير ذلك مما يجعله مركزًا لقيادة الإنسان وتوجيهه.</strong></p>
<p><stro
|
<p><strong>الزعم أن وصف القرآن للناصية بالكذب لا إعجاز فيه </strong></p>
<p> </p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>لقد اكتشف العلماء حديثًا أن الفص الأمامي أو الجبهي للمخ (Frontal lobe)”جبهة الإنسان وناصيته” ـ هو المسئول عن اتخاذ القرار والتحكم في الأقوال بجعلها صادقة أو كاذبة، والتحكم في الأفعال بجعلها خطأ أو صوابًا، كما لاحظ العلماء أن تلك المنطقة هي المسئولة عن الكفر والإيمان، وهذا ما أشار إليه بوضوح قوله تعالى:)ناصية كاذبة خاطئة(16)( (العلق)، وقد أوضح هذا المفسرون، وهذا لا شك إعجاز علمي رائع، فلم الطعن والتشكيك؟!</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>1) الحقائق العلمية:</strong></p>
<p><strong> لقد اكتشف العلماء حديثًا أن الفص الجبهي أو الأمامي ((The Frontal lobeللمخ هو المسئول عن الصدق والكذب، والصحة والخطأ، والكفر والإيمان، وغير ذلك مما يجعله مركزًا لقيادة الإنسان وتوجيهه.</strong></p>
<p><stro
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2263
المحتوى: <p><strong>دعوى تناقض القرآن الكريم في مادة خلق الإنسان</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) ليس هناك تعارض البتة بين الآيات التي تتحدث عن مادة خلق الإنسان؛ فإن بعضها يتحدث عن خلق آدم عليه السلام، وبعضها الآخر يتحدث عن خلق ذريته، فأما عن خلق آدم عليه السلام فإن آيات القرآن الكريم تتحدث عن مراحل خلقه، لكن في آيات متعددة، وترتيب هذه المراحل كالآتي: (تراب ـ ماء ـ طين ـ سلالة من طين ـ طين لازب ـ صلصال من حمأ مسنون، صلصال كالفخار)، وأما عن خلق ذرية آدم عليه السلام فإنها قد مرت بمراحل أيضًا، لكنها تختلف عن مراحل خلق آدم عليه السلام، وهي كالآتي: [النطفة ـ العلقة ـ المضغة ـ العظام ـ كسوة العظام باللحم ـ الإنشاء خلقًا آخر]، وهذه المراحل جاءت مجملة في مواضع ومفصلة في مواضع أخرى، حسب ما يقتضيه السياق، فأين التناقض المدَّعى إذًا؟!</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) لقد أثبت العلم حدي
|
<p><strong>دعوى تناقض القرآن الكريم في مادة خلق الإنسان</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) ليس هناك تعارض البتة بين الآيات التي تتحدث عن مادة خلق الإنسان؛ فإن بعضها يتحدث عن خلق آدم عليه السلام، وبعضها الآخر يتحدث عن خلق ذريته، فأما عن خلق آدم عليه السلام فإن آيات القرآن الكريم تتحدث عن مراحل خلقه، لكن في آيات متعددة، وترتيب هذه المراحل كالآتي: (تراب ـ ماء ـ طين ـ سلالة من طين ـ طين لازب ـ صلصال من حمأ مسنون، صلصال كالفخار)، وأما عن خلق ذرية آدم عليه السلام فإنها قد مرت بمراحل أيضًا، لكنها تختلف عن مراحل خلق آدم عليه السلام، وهي كالآتي: [النطفة ـ العلقة ـ المضغة ـ العظام ـ كسوة العظام باللحم ـ الإنشاء خلقًا آخر]، وهذه المراحل جاءت مجملة في مواضع ومفصلة في مواضع أخرى، حسب ما يقتضيه السياق، فأين التناقض المدَّعى إذًا؟!</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) لقد أثبت العلم حدي
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2260
المحتوى: <p><strong>دعوى خطأ القرآن في إخباره عن طور المضغة </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>أكدت الأبحاث العلمية الحديثة أن الجنين في مرحلة المضغة يأخذ في النمو والتطور؛ حيث يظهر عليه عدد من الفلقات تعرف باسم الكتل البدنية (Somites)، والتي تبدأ بفلقة واحدة ثم تتزايد حتى تصل إلى ما بين 40 و 45 فلقة في تمام الأسبوع الرابع وبدايات الأسبوع الخامس من عمر الجنين، ونظرا لهذه الفلقات المتعددة من الكتل البدنية فإن الجنين يبدو كأنه قطعة صغيرة من اللحم الممضوغ، بقيت عليها طبعات أسنان الماضغ، ومع استمرار نمو المضغة تتغير هذه الفلقات بشكل مستمر في أشكالها وأحجامها ومواضعها، ويصحب ذلك التغير شيء من الانتفاخ والتغضُّن والتثني، تمامًا كما يحدث مع قطعة العلك الممضوغة مع تكرار مضغها؛ وعلى هذا فإن هذه التسمية تفي تمامًا بحقيقة وهيئة هذه المرحلة من خلق الجنين، فكلمة المضغة تعني قطعة اللحم الممضوغة، أو صغار الأمور، وبهذا تتضح دقة القرآن الكريم المنتاهية في و
|
<p><strong>دعوى خطأ القرآن في إخباره عن طور المضغة </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>أكدت الأبحاث العلمية الحديثة أن الجنين في مرحلة المضغة يأخذ في النمو والتطور؛ حيث يظهر عليه عدد من الفلقات تعرف باسم الكتل البدنية (Somites)، والتي تبدأ بفلقة واحدة ثم تتزايد حتى تصل إلى ما بين 40 و 45 فلقة في تمام الأسبوع الرابع وبدايات الأسبوع الخامس من عمر الجنين، ونظرا لهذه الفلقات المتعددة من الكتل البدنية فإن الجنين يبدو كأنه قطعة صغيرة من اللحم الممضوغ، بقيت عليها طبعات أسنان الماضغ، ومع استمرار نمو المضغة تتغير هذه الفلقات بشكل مستمر في أشكالها وأحجامها ومواضعها، ويصحب ذلك التغير شيء من الانتفاخ والتغضُّن والتثني، تمامًا كما يحدث مع قطعة العلك الممضوغة مع تكرار مضغها؛ وعلى هذا فإن هذه التسمية تفي تمامًا بحقيقة وهيئة هذه المرحلة من خلق الجنين، فكلمة المضغة تعني قطعة اللحم الممضوغة، أو صغار الأمور، وبهذا تتضح دقة القرآن الكريم المنتاهية في و
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2258
المحتوى: <p><strong>دعوى خطأ القرآن الكريم في إخباره عن مصدر الماء الذي يتخلق منه الجنين </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) لم يخطئ القرآن الكريم عندما تحدث عن مصدر الماء الذي يتخلق منه الجنين، والفهم الصحيح للآية ـ في ضوء الدلالات اللغوية وأقوال المفسرين وكذلك ما توصل إليه من حقائق علمية ـ يؤكد ذلك على النحو الآتي:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>o أن الحديث في الآية ليس عن شخصين اثنين، بل عن شخص واحد (الرجل أو المرأة)، يتضح ذلك من استخدام لفظة “بين” التي تقتضي التوسط بين شيئين (الصلب والترائب)، وذلك ما تنبه إليه الحسن البصري وقتادة وابن القيم والألوسي وغيرهم.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>o أن الحديث في الآية عن أصل هذا الماء الذي يتخلق منه الجنين (ذكرًا أو أنثى)، وليس أن هذا الماء يخرج متدفقًا
|
<p><strong>دعوى خطأ القرآن الكريم في إخباره عن مصدر الماء الذي يتخلق منه الجنين </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) لم يخطئ القرآن الكريم عندما تحدث عن مصدر الماء الذي يتخلق منه الجنين، والفهم الصحيح للآية ـ في ضوء الدلالات اللغوية وأقوال المفسرين وكذلك ما توصل إليه من حقائق علمية ـ يؤكد ذلك على النحو الآتي:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>o أن الحديث في الآية ليس عن شخصين اثنين، بل عن شخص واحد (الرجل أو المرأة)، يتضح ذلك من استخدام لفظة “بين” التي تقتضي التوسط بين شيئين (الصلب والترائب)، وذلك ما تنبه إليه الحسن البصري وقتادة وابن القيم والألوسي وغيرهم.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>o أن الحديث في الآية عن أصل هذا الماء الذي يتخلق منه الجنين (ذكرًا أو أنثى)، وليس أن هذا الماء يخرج متدفقًا
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2255
المحتوى: <p><strong>نفي إعجاز القرآن في إخباره عن طور العلقة في خلق الجنين </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>أكدت الأبحاث العلمية الحديثة أن الجنين في مرحلة العلقة ـ وهي المرحلة التي تبدأ مباشرة بعد انغراس النطفة الأمشاج أو الكيسة الأريمية في الرحم ـ يتعلق بأمه تعلقًا شديدًا؛ حيث يتعلق برحمها، ويتغذى من دمها الذي ينتقل بينهما منذ هذه المرحلة، كما يحاط الجنين في هذه المرحلة ببرك أو بحيرات عديدة من الدماء، ويكون الدم في هذه البحيرات أول الأمر متخثرًا جامدًا، والجنين بداخله لا يزيد حجمه عن 2مم؛ مما يجعل مظهر الجنين كأنه دم غليظ متعلق.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وهذا ما يتطابق تمامًا مع المعاني والدلالات اللغوية الواردة في لفظ “علق” أو “علقة”، والتي منها: النشوب والتعلق، والدم عامة سواء كان جامدًا أو رطبًا، واللون الأحمر وغيرها من المعاني.</strong></span></p
|
<p><strong>نفي إعجاز القرآن في إخباره عن طور العلقة في خلق الجنين </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>أكدت الأبحاث العلمية الحديثة أن الجنين في مرحلة العلقة ـ وهي المرحلة التي تبدأ مباشرة بعد انغراس النطفة الأمشاج أو الكيسة الأريمية في الرحم ـ يتعلق بأمه تعلقًا شديدًا؛ حيث يتعلق برحمها، ويتغذى من دمها الذي ينتقل بينهما منذ هذه المرحلة، كما يحاط الجنين في هذه المرحلة ببرك أو بحيرات عديدة من الدماء، ويكون الدم في هذه البحيرات أول الأمر متخثرًا جامدًا، والجنين بداخله لا يزيد حجمه عن 2مم؛ مما يجعل مظهر الجنين كأنه دم غليظ متعلق.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وهذا ما يتطابق تمامًا مع المعاني والدلالات اللغوية الواردة في لفظ “علق” أو “علقة”، والتي منها: النشوب والتعلق، والدم عامة سواء كان جامدًا أو رطبًا، واللون الأحمر وغيرها من المعاني.</strong></span></p
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2253
المحتوى: <p><strong>الطعن في حديث تحديد جنس الجنين في اليوم الثاني والأربعين </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>يتحدد جنس الجنين منذ لحظة التقاء الحيوان المنوي بالبييضة حين تلقيحه إياها، ولكن يظل الجنين غير محدد الملامح، ولا يأخذ صورته الآدمية، ومن ثم لا تبدو عليه أية علامة تحدد جنسه حتى اليوم الثاني والأربعين من التلقيح؛ حيث يأتي الملك فيسأل ربه عن جنسه، فيخبره الله ليكتبه عنده، ثم تبدأ ملامح الآدمية في الظهور، ومنها الأعضاء التناسلية الخارجية التي تبدأ في الظهور منذ ذلك اليوم.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>فالحديث يخبر عن عدم معرفة الملك جنس الجنين في ذلك الوقت، ولم يخبر الحديث من قريب أو بعيد أن جنس الجنين لم يحدد حتى ذلك اليوم؛ ومن ثم فلا تعارض بين هذا الحديث وما اكتشفه العلم الحديث من كون تحديد جنس الجنين يكون في اللحظة الأولى من عمره.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</
|
<p><strong>الطعن في حديث تحديد جنس الجنين في اليوم الثاني والأربعين </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>يتحدد جنس الجنين منذ لحظة التقاء الحيوان المنوي بالبييضة حين تلقيحه إياها، ولكن يظل الجنين غير محدد الملامح، ولا يأخذ صورته الآدمية، ومن ثم لا تبدو عليه أية علامة تحدد جنسه حتى اليوم الثاني والأربعين من التلقيح؛ حيث يأتي الملك فيسأل ربه عن جنسه، فيخبره الله ليكتبه عنده، ثم تبدأ ملامح الآدمية في الظهور، ومنها الأعضاء التناسلية الخارجية التي تبدأ في الظهور منذ ذلك اليوم.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>فالحديث يخبر عن عدم معرفة الملك جنس الجنين في ذلك الوقت، ولم يخبر الحديث من قريب أو بعيد أن جنس الجنين لم يحدد حتى ذلك اليوم؛ ومن ثم فلا تعارض بين هذا الحديث وما اكتشفه العلم الحديث من كون تحديد جنس الجنين يكون في اللحظة الأولى من عمره.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2251
المحتوى: <p><strong>دعوى عدم اختصاص الله عز وجل بعلم ما في الأرحام </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>إن قول الله تعالى:)ويعلم ما في الأرحام( (لقمان: 34)ليس مقصورًا على العلم بنوع الجنين ـ وهو في رحم أمه ـ من حيث كونه ذكرًا أو أنثى كما يفهم هؤلاء، وإنما هو علم شامل بكل ما يخص الجنين عبر مراحل تخلقه وتطوره، ليس فقط في أرحام الإناث من الإنس، وإنما في أرحام الكائنات الحية جميعها، من إنسان وحيوان ونبات.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>كما أن معرفة الأطباء لنوع الجنين ـ ذكرًا كان أو أنثى ـ أمر لا يتناقض مع اختصاص الله عز وجل بعلم الغيب، فإن كان الأطباء بعد التخلق قد عرفوا نوع الجنين، فإنهم قبل التخلق لم يكونوا يعرفون نوعه، كما أنهم لا يعرفون مدة بقائه جنينًا على وجه اليقين في بطن أمه؛ علاوة على أن الآية لم تصرح بذكر نوع الجنين، وإنما قالت: )ويعلم ما في الأرحام( (لقمان: 34)بصيغة العموم لا
|
<p><strong>دعوى عدم اختصاص الله عز وجل بعلم ما في الأرحام </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>إن قول الله تعالى:)ويعلم ما في الأرحام( (لقمان: 34)ليس مقصورًا على العلم بنوع الجنين ـ وهو في رحم أمه ـ من حيث كونه ذكرًا أو أنثى كما يفهم هؤلاء، وإنما هو علم شامل بكل ما يخص الجنين عبر مراحل تخلقه وتطوره، ليس فقط في أرحام الإناث من الإنس، وإنما في أرحام الكائنات الحية جميعها، من إنسان وحيوان ونبات.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>كما أن معرفة الأطباء لنوع الجنين ـ ذكرًا كان أو أنثى ـ أمر لا يتناقض مع اختصاص الله عز وجل بعلم الغيب، فإن كان الأطباء بعد التخلق قد عرفوا نوع الجنين، فإنهم قبل التخلق لم يكونوا يعرفون نوعه، كما أنهم لا يعرفون مدة بقائه جنينًا على وجه اليقين في بطن أمه؛ علاوة على أن الآية لم تصرح بذكر نوع الجنين، وإنما قالت: )ويعلم ما في الأرحام( (لقمان: 34)بصيغة العموم لا
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2249
المحتوى: <p><strong>دعوى تحدّي العلم لقدرة الله على جعله من يشاء عقيمًا </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) لقد أثبت علماء الطب الحديث أن هناك فرقًا بين لفظتي العقم(Sterility) وقلةالإخصاب أو انعدامه (Infertility)، ومن الخطأ أن يستعملكلا اللفظين بمعنى واحد، كما صرحوا بعجز الطب عن إيجاد علاج ناجح للعقم حتىالآن، وإنما نجح الطب فقط في علاج بعض حالات عدم الإخصاب أو قلته، وهذا يتوافقتمامًا مع ما قرره علماء اللغة والتفسير، وليس في ذلك تحدٍ للمشيئة الإلهية حتىوإن استطاع العلم علاج العقم؛ لأن الدين قد حث على التداوي، كما أن العلاج لا يفيدإلا بإذن الله ومشيئته.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) إن الإنجاب بواسطة أطفال الأنابيب ليس إيجادًا أو خلقًا منعدم، كما أن الإنجاب بواسطة هذا التلقيح الصناعي ليس مؤكدًا أو حاسمًا، وإنمايتوقف نجاحه على المشيئة الإلهية، ولا يعارض الدين إن تم بالصورة الصح
|
<p><strong>دعوى تحدّي العلم لقدرة الله على جعله من يشاء عقيمًا </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) لقد أثبت علماء الطب الحديث أن هناك فرقًا بين لفظتي العقم(Sterility) وقلةالإخصاب أو انعدامه (Infertility)، ومن الخطأ أن يستعملكلا اللفظين بمعنى واحد، كما صرحوا بعجز الطب عن إيجاد علاج ناجح للعقم حتىالآن، وإنما نجح الطب فقط في علاج بعض حالات عدم الإخصاب أو قلته، وهذا يتوافقتمامًا مع ما قرره علماء اللغة والتفسير، وليس في ذلك تحدٍ للمشيئة الإلهية حتىوإن استطاع العلم علاج العقم؛ لأن الدين قد حث على التداوي، كما أن العلاج لا يفيدإلا بإذن الله ومشيئته.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) إن الإنجاب بواسطة أطفال الأنابيب ليس إيجادًا أو خلقًا منعدم، كما أن الإنجاب بواسطة هذا التلقيح الصناعي ليس مؤكدًا أو حاسمًا، وإنمايتوقف نجاحه على المشيئة الإلهية، ولا يعارض الدين إن تم بالصورة الصح
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2247
المحتوى: <p><strong>إنكار إعجاز القرآن في تقديم السمع على البصر </strong></p>
<p> </p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) لقد أثبت العلم الحديث أن الحاسة الوحيدة التي تنشط والجنين لا يزال في بطن أمه هي حاسة السمع، ويبقى ذلك محدودًا بحدود سماع نبضات قلب أمه أو حركات كل من رئتيها وأمعائها، وبعد الميلاد فإن بقايا الأنسجة الظهارية EPITHELIALTISSUESوالسوائل التي كانت تملأ كلا من الأذنين: الخارجية والوسطى ـ والجنين في بطن أمه ـ سرعان ما تمتص بالكامل خلال أيام قليلة، يبدأ الوليد بعدها في سماع كل ما يدور حوله. أما العين فلا تفتح ولا تتطور طبقتها الحساسة للضوء إلا في الشهر السابع، وحتى عند ذلك لن يكون العصب البصري مكتملًا لينقل الإشارات العصبية الضوئية بكفاءة، ولن تبصر العين لأنها غارقة في ظلمات ثلاث، ولا تبصر عين المولود حديث الولادة إلا بعد فترة طويلة من ولادته، فجاء القرآن الكريم بهذا الترتيب إشارة إلى تقديم السمع على البصر في الخلق
|
<p><strong>إنكار إعجاز القرآن في تقديم السمع على البصر </strong></p>
<p> </p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) لقد أثبت العلم الحديث أن الحاسة الوحيدة التي تنشط والجنين لا يزال في بطن أمه هي حاسة السمع، ويبقى ذلك محدودًا بحدود سماع نبضات قلب أمه أو حركات كل من رئتيها وأمعائها، وبعد الميلاد فإن بقايا الأنسجة الظهارية EPITHELIALTISSUESوالسوائل التي كانت تملأ كلا من الأذنين: الخارجية والوسطى ـ والجنين في بطن أمه ـ سرعان ما تمتص بالكامل خلال أيام قليلة، يبدأ الوليد بعدها في سماع كل ما يدور حوله. أما العين فلا تفتح ولا تتطور طبقتها الحساسة للضوء إلا في الشهر السابع، وحتى عند ذلك لن يكون العصب البصري مكتملًا لينقل الإشارات العصبية الضوئية بكفاءة، ولن تبصر العين لأنها غارقة في ظلمات ثلاث، ولا تبصر عين المولود حديث الولادة إلا بعد فترة طويلة من ولادته، فجاء القرآن الكريم بهذا الترتيب إشارة إلى تقديم السمع على البصر في الخلق
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2245
المحتوى: <p><strong>دعوى اقتباس الإسلام علم الأجنة من الأمم السابقة </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1)إن ما جاءت به الحضارات السابقة على الإسلام من تصورات تخص الجنين وتخلقه، هي في معظمها لا تعدو أن تكون خرافات وتخمينات لا تنبني على متابعة ودراسة لأطوار الجنين ومراحله؛ نظرًا لانعدام التقنيات العلمية الحديثة لديهم، ومن أوضح ما يدل على ذلك ما ذكره أبقراط وأرسطو وجالين من أخطاء، مثل إخبارهم بأن الجنين يتكون من دم الحيض ومنيّ الرجل، وأن اللحم يخلق قبل العظام، ثم جاء القرآن وقرر أن الجنين يتكون من النطفة الأمشاج التي تشمل نطفتي الرجل والمرأة، وأن العظام تخلق ثم تكسى باللحم، فلو كان القرآن قد استقى معلوماته من هذه الحضارات لما ساغ أن يأتي بخلافها.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2)لقد كان علم الطب في قوم النبي صلى الله عليه وسلم قبل بعثته من أضعف العلوم عندهم، وإن اشتهر منهم الحارث بن
|
<p><strong>دعوى اقتباس الإسلام علم الأجنة من الأمم السابقة </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1)إن ما جاءت به الحضارات السابقة على الإسلام من تصورات تخص الجنين وتخلقه، هي في معظمها لا تعدو أن تكون خرافات وتخمينات لا تنبني على متابعة ودراسة لأطوار الجنين ومراحله؛ نظرًا لانعدام التقنيات العلمية الحديثة لديهم، ومن أوضح ما يدل على ذلك ما ذكره أبقراط وأرسطو وجالين من أخطاء، مثل إخبارهم بأن الجنين يتكون من دم الحيض ومنيّ الرجل، وأن اللحم يخلق قبل العظام، ثم جاء القرآن وقرر أن الجنين يتكون من النطفة الأمشاج التي تشمل نطفتي الرجل والمرأة، وأن العظام تخلق ثم تكسى باللحم، فلو كان القرآن قد استقى معلوماته من هذه الحضارات لما ساغ أن يأتي بخلافها.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2)لقد كان علم الطب في قوم النبي صلى الله عليه وسلم قبل بعثته من أضعف العلوم عندهم، وإن اشتهر منهم الحارث بن
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2243
المحتوى: <p><strong>دعوى خطأ القرآن في إخباره بأسبقية خلق العظم على خلق اللحم </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) أثبت العلم الحديث صحة ما ورد بالقرآن الكريم بخصوص أسبقية خلق العظم على اللحم، وقد شهد بذلك أشهر علماء الأجنة أمثال الدكتور “كيث مور”، صاحب أشهر كتاب في علم الأجنة: (The Developing human)؛ إذ يقول في كتابه ما يؤكد صحة القرآن:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>During the seventh week‚ the skeleton begins to spread throughout the body and the bones take their familiar shapes. At the end of the seventh week and during the eighth week the muscles take their positions around the bone forms.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وترجمة هذا: أثناء الأسبوع السابع يبدأ الهيكل العظمي بالانتشار خلال الجسم، وتأخذ العظا
|
<p><strong>دعوى خطأ القرآن في إخباره بأسبقية خلق العظم على خلق اللحم </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) أثبت العلم الحديث صحة ما ورد بالقرآن الكريم بخصوص أسبقية خلق العظم على اللحم، وقد شهد بذلك أشهر علماء الأجنة أمثال الدكتور “كيث مور”، صاحب أشهر كتاب في علم الأجنة: (The Developing human)؛ إذ يقول في كتابه ما يؤكد صحة القرآن:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>During the seventh week‚ the skeleton begins to spread throughout the body and the bones take their familiar shapes. At the end of the seventh week and during the eighth week the muscles take their positions around the bone forms.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وترجمة هذا: أثناء الأسبوع السابع يبدأ الهيكل العظمي بالانتشار خلال الجسم، وتأخذ العظا
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2241
المحتوى: <p><strong>نفي إعجاز القرآن الكريم في وصف الرحم بالقرار المكين </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) أكدت الأبحاث العلمية الحديثة أن الرحم هو المهد والقرار المعد لاستقبال النطفة وتهيئتها وإكرام نزلها؛ لتصبح جنينًا سليمًا دون مخاطر أو إعاقات، ففيه الأوعية الدموية الهائلة لنمو الطفل وتغذيته طوال فترة الحمل، وفيه السائل الزلالي الذي يحمي الجنين عند كبر حجمه من الصدمات والكدمات، بالإضافة إلى وجود الرحم بين عظام الحوض، وتزويده بالعضلات القوية، فهو المكان الممهد المهيأ لاستقبال النطفة وانغراسها في جداره، ولتكوين الجنين وتخلقه والحفاظ عليه.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وهذا ما لا يمكن حدوثه في أي مكان آخر في جسم الإنسان غير الرحم، بل إن كل الحالات التي يحدث فيها حمل خاطئ داخل الرحم أو خارجه هي حالات تبوء في النهاية بالفشل، وتنتهي إما بموت الأم أو إسقاط الجنين، فما هي بقرار مكين
|
<p><strong>نفي إعجاز القرآن الكريم في وصف الرحم بالقرار المكين </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) أكدت الأبحاث العلمية الحديثة أن الرحم هو المهد والقرار المعد لاستقبال النطفة وتهيئتها وإكرام نزلها؛ لتصبح جنينًا سليمًا دون مخاطر أو إعاقات، ففيه الأوعية الدموية الهائلة لنمو الطفل وتغذيته طوال فترة الحمل، وفيه السائل الزلالي الذي يحمي الجنين عند كبر حجمه من الصدمات والكدمات، بالإضافة إلى وجود الرحم بين عظام الحوض، وتزويده بالعضلات القوية، فهو المكان الممهد المهيأ لاستقبال النطفة وانغراسها في جداره، ولتكوين الجنين وتخلقه والحفاظ عليه.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وهذا ما لا يمكن حدوثه في أي مكان آخر في جسم الإنسان غير الرحم، بل إن كل الحالات التي يحدث فيها حمل خاطئ داخل الرحم أو خارجه هي حالات تبوء في النهاية بالفشل، وتنتهي إما بموت الأم أو إسقاط الجنين، فما هي بقرار مكين
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2239
المحتوى: <p><strong>نفي إعجاز القرآن الكريم في إخباره عن خلق الجنين في ظلمات ثلاث </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1)أكدت الأبحاث العلمية الحديثة أن الجنين لا يكتمل خلقه بصورة كاملة سليمة إلا بوجود ظلام حالك في مراحل خلقه وتكوينه؛ حفاظًا على خلاياه وأعضائه، وإلا لخرج الجنين مشوها، أو لفسدت البويضة الملقحة ابتداء بفعل الضوء.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وقد ذهب معظم علماء الإعجاز العلمي إلى أن الباعث على هذا الظلام ثلاثة أشياء تمثل ظلمات ثلاث، وهي: المشيمة بأغشيتها، ثم جدار الرحم، ثم جدار البطن أو بدن الإنسان، وهذا ما ذهب إليه جل المفسرين من قبل، وهذا هو الراجح في تحديد الظلمات الثلاث، ولذلك فالجنين يخلق في بطن أمه في ظلمات ثلاث.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) أثبت العلم الحديث أن الجنين يحاط بمجموعة من الأغشية داخل ا
|
<p><strong>نفي إعجاز القرآن الكريم في إخباره عن خلق الجنين في ظلمات ثلاث </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1)أكدت الأبحاث العلمية الحديثة أن الجنين لا يكتمل خلقه بصورة كاملة سليمة إلا بوجود ظلام حالك في مراحل خلقه وتكوينه؛ حفاظًا على خلاياه وأعضائه، وإلا لخرج الجنين مشوها، أو لفسدت البويضة الملقحة ابتداء بفعل الضوء.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وقد ذهب معظم علماء الإعجاز العلمي إلى أن الباعث على هذا الظلام ثلاثة أشياء تمثل ظلمات ثلاث، وهي: المشيمة بأغشيتها، ثم جدار الرحم، ثم جدار البطن أو بدن الإنسان، وهذا ما ذهب إليه جل المفسرين من قبل، وهذا هو الراجح في تحديد الظلمات الثلاث، ولذلك فالجنين يخلق في بطن أمه في ظلمات ثلاث.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) أثبت العلم الحديث أن الجنين يحاط بمجموعة من الأغشية داخل ا
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2236
المحتوى: <p><span style="color: #000000;"><strong>الطعن في اختصاص الله عز وجل بإنزال المطر</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) أثبت العلم الحديث أن عملية إنزال المطر ـ بمراحلها المتعددة ـ خارجة عن قدرة البشر؛ فلا طاقة للبشر على العلم بوقت نزول المطر، ولا بمقداره، ولا بمكان نزوله على وجه اليقين، وهذا ما أشار إليه قوله تعالى:(إن الله عنده علم الساعة وينزل الغيث ويعلم ما في الأرحام وما تدري نفس ماذا تكسب غدا وما تدري نفس بأي أرض تموت إن الله عليم خبير (34)((لقمان) فهي مما استأثر الله عز وجل بعلمه.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) ثبت علميا أن عملية إنزال المطر ما هي إلا مرحلة في دورة طبيعية للماء الذي ينزله الله عز وجل بقدر، ثم يسكنه في الأرض، ويخرج بعضه الآخر إلى السطح لينتفع به الإنسان وكافة المخلوقات على الأرض، وهذا ما أشار إليه قوله تعالى: (وأنزلنا من السماء ماء بقد
|
<p><span style="color: #000000;"><strong>الطعن في اختصاص الله عز وجل بإنزال المطر</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) أثبت العلم الحديث أن عملية إنزال المطر ـ بمراحلها المتعددة ـ خارجة عن قدرة البشر؛ فلا طاقة للبشر على العلم بوقت نزول المطر، ولا بمقداره، ولا بمكان نزوله على وجه اليقين، وهذا ما أشار إليه قوله تعالى:(إن الله عنده علم الساعة وينزل الغيث ويعلم ما في الأرحام وما تدري نفس ماذا تكسب غدا وما تدري نفس بأي أرض تموت إن الله عليم خبير (34)((لقمان) فهي مما استأثر الله عز وجل بعلمه.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) ثبت علميا أن عملية إنزال المطر ما هي إلا مرحلة في دورة طبيعية للماء الذي ينزله الله عز وجل بقدر، ثم يسكنه في الأرض، ويخرج بعضه الآخر إلى السطح لينتفع به الإنسان وكافة المخلوقات على الأرض، وهذا ما أشار إليه قوله تعالى: (وأنزلنا من السماء ماء بقد
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2234
المحتوى: <p><span style="color: #000000;"><strong>دعوى خطأ القرآن في تقسيمه أنواع الحجارة </strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>إن تقسيم العلم الحديث للحجارة لا يخالف ولا يناقض بأية حال من الأحوال ما أشار إليه القرآن الكريم من تقسيمه الحجارة من حيث القسوة، بل يؤكد صحة ما جاء به القرآن، ذاك أن العلم الحديث قسم الحجارة على أساس كيفية الوجودmode of occurance ، فقسمها إلى صخور نارية، وصخور رسوبية، وصخور متحولة، أما القرآن الكريم فقد قسمها من حيث خواصها الكيميائية والمعدنية، والتي كشف عنها العلم الحديث في الآونةالأخيرة؛ لذا لا يوجد أدنى تعارض بين تقسيم القرآن الكريم للحجارة وبين تقسيم العلم الحديث لها.</strong></span></p>
<p><span style="color: #000000;"><strong>التفصيل:</strong></span></p>
<p><span style="color: #000000;"><strong>1) الحقائق العلمية:</strong></span></p>
<p><span style="color: #000000;"><strong>لقد كانت قسوة الحجارة إحدى الظو
|
<p><span style="color: #000000;"><strong>دعوى خطأ القرآن في تقسيمه أنواع الحجارة </strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>إن تقسيم العلم الحديث للحجارة لا يخالف ولا يناقض بأية حال من الأحوال ما أشار إليه القرآن الكريم من تقسيمه الحجارة من حيث القسوة، بل يؤكد صحة ما جاء به القرآن، ذاك أن العلم الحديث قسم الحجارة على أساس كيفية الوجودmode of occurance ، فقسمها إلى صخور نارية، وصخور رسوبية، وصخور متحولة، أما القرآن الكريم فقد قسمها من حيث خواصها الكيميائية والمعدنية، والتي كشف عنها العلم الحديث في الآونةالأخيرة؛ لذا لا يوجد أدنى تعارض بين تقسيم القرآن الكريم للحجارة وبين تقسيم العلم الحديث لها.</strong></span></p>
<p><span style="color: #000000;"><strong>التفصيل:</strong></span></p>
<p><span style="color: #000000;"><strong>1) الحقائق العلمية:</strong></span></p>
<p><span style="color: #000000;"><strong>لقد كانت قسوة الحجارة إحدى الظو
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2232
المحتوى: <p><strong>دعوى أن القرآن تحدث عن الجبال على أنها ليست جزءا من الأرض </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) إن الأرض والجبال جزءان متكاملان، وفي عطف الله عز وجل الجبال على الأرض ـ مع كونها جزءًا منها ـ حكم بالغة، وتبرز هذه الحكم من نواح عدة؛ الناحية الأولى: أن للجبال دورًا غير منكر في تثبيت القشرة الأرضية، الناحية الثانية: أن الجبال أكبر أجزاء الأرض وأكثرها بروزًا، الناحية الثالثة: أن للجبال من الصفات والخصائص ما يجعلها مغايرة للأرض، الناحية الرابعة: أنه لما كانت الآية قد جاءت في معرض الحديث عن حمل الأرض ودكها، كان من المنطقي ـ والجبال مركز الثقل في الأرض ـ أن تخص الآية الجبال بالذكر مع الأرض.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) أثبت العلم الحديث بما اكتشفه من حقائق عدم سطحية القرآن الكريم في حديثه عن الأرض بوصفها كوكبًا كما توهم الطاعن، وبيان مدى تعمقه ونظرته الثاقبة، وه
|
<p><strong>دعوى أن القرآن تحدث عن الجبال على أنها ليست جزءا من الأرض </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) إن الأرض والجبال جزءان متكاملان، وفي عطف الله عز وجل الجبال على الأرض ـ مع كونها جزءًا منها ـ حكم بالغة، وتبرز هذه الحكم من نواح عدة؛ الناحية الأولى: أن للجبال دورًا غير منكر في تثبيت القشرة الأرضية، الناحية الثانية: أن الجبال أكبر أجزاء الأرض وأكثرها بروزًا، الناحية الثالثة: أن للجبال من الصفات والخصائص ما يجعلها مغايرة للأرض، الناحية الرابعة: أنه لما كانت الآية قد جاءت في معرض الحديث عن حمل الأرض ودكها، كان من المنطقي ـ والجبال مركز الثقل في الأرض ـ أن تخص الآية الجبال بالذكر مع الأرض.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) أثبت العلم الحديث بما اكتشفه من حقائق عدم سطحية القرآن الكريم في حديثه عن الأرض بوصفها كوكبًا كما توهم الطاعن، وبيان مدى تعمقه ونظرته الثاقبة، وه
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2230
المحتوى: <p><strong>الطعن في إخبار القرآن الكريم عن دورة الماء في الطبيعة </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) ثبت علميًّا أن دورة الماء في الطبيعة دورة معقدة في طبيعتها، صعبة على الإدراك المباشر، وإذا نظرنا إلى القرآن؛ نجده قد ذكر تفصيلات بالغة الدقة عن مراحل تلك الدورة، من تبخر ونقل وتكاثف وهطول ونتح وجريان وترشيح، وذلك على الرغم من أن العلم قد قضى أجلًا من الدهر طويلًا في سبيل اكتشاف هذه الدورة، وبيان مراحلها، ومن ثم فإن ما ذكره الطاعن من أنها من قبيل الملاحظات العادية ـ قول مردود عليه؛ إذ هي ليست كذلك.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) ثبت علميًّا أن الشمس ليست هي المسئول الوحيد عن عملية تبخير الماء، وأن هناك عوامل أخرى تؤثر في عملية البخر، وهذا ما يتطابق مع القرآن الكريم؛ إذ لم يذكر الله عز وجل الشمس كسبب مباشر في عملية التبخير، وذلك تنويها منه بأن هناك عوامل أخرى، وهذا من إع
|
<p><strong>الطعن في إخبار القرآن الكريم عن دورة الماء في الطبيعة </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) ثبت علميًّا أن دورة الماء في الطبيعة دورة معقدة في طبيعتها، صعبة على الإدراك المباشر، وإذا نظرنا إلى القرآن؛ نجده قد ذكر تفصيلات بالغة الدقة عن مراحل تلك الدورة، من تبخر ونقل وتكاثف وهطول ونتح وجريان وترشيح، وذلك على الرغم من أن العلم قد قضى أجلًا من الدهر طويلًا في سبيل اكتشاف هذه الدورة، وبيان مراحلها، ومن ثم فإن ما ذكره الطاعن من أنها من قبيل الملاحظات العادية ـ قول مردود عليه؛ إذ هي ليست كذلك.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) ثبت علميًّا أن الشمس ليست هي المسئول الوحيد عن عملية تبخير الماء، وأن هناك عوامل أخرى تؤثر في عملية البخر، وهذا ما يتطابق مع القرآن الكريم؛ إذ لم يذكر الله عز وجل الشمس كسبب مباشر في عملية التبخير، وذلك تنويها منه بأن هناك عوامل أخرى، وهذا من إع
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2228
المحتوى: <p><strong>نفي الإعجاز العلمي عن القرآن في إخباره عن ألوان الجبال </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li><span style="color: #000080;"><strong>ورد في قوله تعالى:)ومن الجبال جدد بيض وحمر مختلف ألوانها وغرابيب سود (27)((فاطر) الكثير من الإشارات العلمية، كما أنها قدمت معلومات لم تكن معروفة في وقت نزول القرآن الكريم، وذلك مثل:</strong></span></li>
</ul>
</li>
</ul>
</li>
</ul>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>o دور الماء في تلوين صخور الجبال كعامل حاسم.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>o الفصل بين الجبال على أساس تركيبها وأنواع صخورها المختلفة الألوان.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>o الإشارة إلى أن رؤية الألوان نسبية.</strong></span></p>
<p style="padding-rig
|
<p><strong>نفي الإعجاز العلمي عن القرآن في إخباره عن ألوان الجبال </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li><span style="color: #000080;"><strong>ورد في قوله تعالى:)ومن الجبال جدد بيض وحمر مختلف ألوانها وغرابيب سود (27)((فاطر) الكثير من الإشارات العلمية، كما أنها قدمت معلومات لم تكن معروفة في وقت نزول القرآن الكريم، وذلك مثل:</strong></span></li>
</ul>
</li>
</ul>
</li>
</ul>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>o دور الماء في تلوين صخور الجبال كعامل حاسم.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>o الفصل بين الجبال على أساس تركيبها وأنواع صخورها المختلفة الألوان.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>o الإشارة إلى أن رؤية الألوان نسبية.</strong></span></p>
<p style="padding-rig
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2226
المحتوى: <p><strong>دعوى مخالفة القرآن والسنة الحقائق العلمية المتعلقة بالرعد والبرق </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) لم يقل القرآن الكريم إن الرعد ملك، وما جاء في السنة ينبغي أن يفهم على أن للرعد ملكًا، وليس أنه ملك، وتوكيل الله تعالى بعض الملائكة ببعض الأمور أظهر من أن يبرهن عليه. أما تساؤل الطاعن عن كيفية تسبيح الرعد بحمد الله سبحانه وتعالى، فنجيب عنه بتساؤل مفاده: ولماذا جاء في التوراة والإنجيل أن كل شيء في السماوات والأرض يسبح باسم الرب؛ ففي سفر الزبور: [تسبحه السماوات والأرض والبحار وكل ما يدب فيها]. فالرعد ظاهرة طبيعية، وفي الوقت نفسه واحدة من جند الله، يسبح بحمده. وأخيرًا: لا مجال للقول بأن ثمة تناقضًا بين ما أثبته العلم الحديث وبين آي القرآن فيما يتعلق بظاهرة الرعد والبرق، دليلنا على ذلك قوله سبحانه وتعالى: )ألم تر أن الله يزجي سحابًا ثم يؤلف بينه ثم يجعله ركامًا فترى الودق يخرج من خلاله وينزل من السماء من جبال فيها من برد ف
|
<p><strong>دعوى مخالفة القرآن والسنة الحقائق العلمية المتعلقة بالرعد والبرق </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) لم يقل القرآن الكريم إن الرعد ملك، وما جاء في السنة ينبغي أن يفهم على أن للرعد ملكًا، وليس أنه ملك، وتوكيل الله تعالى بعض الملائكة ببعض الأمور أظهر من أن يبرهن عليه. أما تساؤل الطاعن عن كيفية تسبيح الرعد بحمد الله سبحانه وتعالى، فنجيب عنه بتساؤل مفاده: ولماذا جاء في التوراة والإنجيل أن كل شيء في السماوات والأرض يسبح باسم الرب؛ ففي سفر الزبور: [تسبحه السماوات والأرض والبحار وكل ما يدب فيها]. فالرعد ظاهرة طبيعية، وفي الوقت نفسه واحدة من جند الله، يسبح بحمده. وأخيرًا: لا مجال للقول بأن ثمة تناقضًا بين ما أثبته العلم الحديث وبين آي القرآن فيما يتعلق بظاهرة الرعد والبرق، دليلنا على ذلك قوله سبحانه وتعالى: )ألم تر أن الله يزجي سحابًا ثم يؤلف بينه ثم يجعله ركامًا فترى الودق يخرج من خلاله وينزل من السماء من جبال فيها من برد ف
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2224
المحتوى: <p><strong>دعوى خطأ القرآن في ذكر نشأة الجبال وتكوّنها </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>لقد فسر الطاعن خطأ الفعل “ألقى” في الآية الكريمة؛ إذ فهم أن معنى الفعل هو إلقاء الجبال من خارج كوكب الأرض إلى باطنه، والصحيح أن الجبال تكونت على سطح الأرض عن طريق الإلقاء، ولكن هذا الإلقاء تم جيولوجيا عبر العصور المختلفة من أسفل إلى أعلى؛ حيث لفظت البحار والمحيطات ما بداخلها على مستوى القاع وذلك بفعل البراكين، أو من أعلى إلى أسفل بفعل مجاري الأنهار والترسبات الصخرية، وكذلك فإن حركات طبقات الأرض الكائنة تحت قشرتها تسبب ضغطًا هائلًا من الأسفل إلى الأعلى، ونتيجة هذا الضغط تتكون الجبال.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>1) الحقائق العلمية:</strong></p>
<p><strong>توصف الجبال بأنها أشكال أرضية بارزة فوق سطح الأرض، تتسم بقممها العالية، وسفوحها المنحدرة، وبوجودها على هيئة أطواف، أو منظومات، أو سلاسل، أو أحزمة
|
<p><strong>دعوى خطأ القرآن في ذكر نشأة الجبال وتكوّنها </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>لقد فسر الطاعن خطأ الفعل “ألقى” في الآية الكريمة؛ إذ فهم أن معنى الفعل هو إلقاء الجبال من خارج كوكب الأرض إلى باطنه، والصحيح أن الجبال تكونت على سطح الأرض عن طريق الإلقاء، ولكن هذا الإلقاء تم جيولوجيا عبر العصور المختلفة من أسفل إلى أعلى؛ حيث لفظت البحار والمحيطات ما بداخلها على مستوى القاع وذلك بفعل البراكين، أو من أعلى إلى أسفل بفعل مجاري الأنهار والترسبات الصخرية، وكذلك فإن حركات طبقات الأرض الكائنة تحت قشرتها تسبب ضغطًا هائلًا من الأسفل إلى الأعلى، ونتيجة هذا الضغط تتكون الجبال.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>1) الحقائق العلمية:</strong></p>
<p><strong>توصف الجبال بأنها أشكال أرضية بارزة فوق سطح الأرض، تتسم بقممها العالية، وسفوحها المنحدرة، وبوجودها على هيئة أطواف، أو منظومات، أو سلاسل، أو أحزمة
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2222
المحتوى: <p><strong>نفي الإعجاز العلمي عن قوله تعالى: (والبحر المسجور (6))</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) اكتشف علماء الجيولوجيا أن قيعان المحيطات جميعها متوقدة نارًا في مناطق الوديان العميقة في منتصف المحيطات، وتبين أنها مناطق اللقاء بين الألواح القارية، وتفوق درجة الحرارة في تلك المناطق البركانية النشطة الألف درجة مئوية، وهذا يتطابق مع قوله تعالى: )والبحر المسجور (6)((الطور)؛ لأن وصف البحر بلفظ “المسجور” يعني أن قاعه ملتهب يتقد بالنيران؛ فالسجر في اللغة: الإيقاد في التنور. وهذه الحقيقة لم تكن معروفة لدى العرب كما يدعي الطاعن؛ لأن المتأمل لسطح البحر لا يمكن أن يتصور أن قاعه متأجج بالنيران.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) من المعاني اللغوية للبحر المسجور: المملوء بالماء، والمكفوف عن اليابسة، وهو معنى صحيح ـ كذلك ـ من الناحية العلمية، ويعني أن الله تعالى ملأ من
|
<p><strong>نفي الإعجاز العلمي عن قوله تعالى: (والبحر المسجور (6))</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) اكتشف علماء الجيولوجيا أن قيعان المحيطات جميعها متوقدة نارًا في مناطق الوديان العميقة في منتصف المحيطات، وتبين أنها مناطق اللقاء بين الألواح القارية، وتفوق درجة الحرارة في تلك المناطق البركانية النشطة الألف درجة مئوية، وهذا يتطابق مع قوله تعالى: )والبحر المسجور (6)((الطور)؛ لأن وصف البحر بلفظ “المسجور” يعني أن قاعه ملتهب يتقد بالنيران؛ فالسجر في اللغة: الإيقاد في التنور. وهذه الحقيقة لم تكن معروفة لدى العرب كما يدعي الطاعن؛ لأن المتأمل لسطح البحر لا يمكن أن يتصور أن قاعه متأجج بالنيران.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) من المعاني اللغوية للبحر المسجور: المملوء بالماء، والمكفوف عن اليابسة، وهو معنى صحيح ـ كذلك ـ من الناحية العلمية، ويعني أن الله تعالى ملأ من
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2220
المحتوى: <p><strong>نفي الإعجاز العلمي عن حديث النبي صلى الله عليه وسلم بشأن مرور البرق ورجوعه </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li><span style="color: #000080;"><strong>ينطوي قول النبي صلى الله عليه وسلم: «ألم تروا إلى البرق كيف يمر ويرجع في طرفةعين» على معجزة علمية بكل المقاييس؛ فمن خلال البحث في المعنى اللغوي الذي يحمله الحديث الشريف، ومقارنة ذلك بآخر ما وصل إليه العلم في مجال “هندسة البرق” ـ يتبين لنا التطابق الكامل بين الكلام النبوي الشريف، وبين ما اكتشفه العلماء مؤخرًا من عمليات معقدة تحدث في ومضة البرق، وهذه العمليات لايمكن لأي إنسان أن يلاحظها بالعين المجردة؛ لأن الزمن اللازم لكل طور من هذه الأطوار التي تحدث في ومضة البرق يقاس بأجزاء من الألف من الثانية، ولا تستطيع العين المجردة أن تحلل المعلومات القادمة إليها خلال زمن كهذا؛ ومن ثم فإن ما ادعاه المشككون غير صحيح.</strong></span></li>
</ul>
</li>
</ul>
|
<p><strong>نفي الإعجاز العلمي عن حديث النبي صلى الله عليه وسلم بشأن مرور البرق ورجوعه </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li><span style="color: #000080;"><strong>ينطوي قول النبي صلى الله عليه وسلم: «ألم تروا إلى البرق كيف يمر ويرجع في طرفةعين» على معجزة علمية بكل المقاييس؛ فمن خلال البحث في المعنى اللغوي الذي يحمله الحديث الشريف، ومقارنة ذلك بآخر ما وصل إليه العلم في مجال “هندسة البرق” ـ يتبين لنا التطابق الكامل بين الكلام النبوي الشريف، وبين ما اكتشفه العلماء مؤخرًا من عمليات معقدة تحدث في ومضة البرق، وهذه العمليات لايمكن لأي إنسان أن يلاحظها بالعين المجردة؛ لأن الزمن اللازم لكل طور من هذه الأطوار التي تحدث في ومضة البرق يقاس بأجزاء من الألف من الثانية، ولا تستطيع العين المجردة أن تحلل المعلومات القادمة إليها خلال زمن كهذا؛ ومن ثم فإن ما ادعاه المشككون غير صحيح.</strong></span></li>
</ul>
</li>
</ul>
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2218
المحتوى: <p><strong>دعوى تعارض القرآن مع الحقائق العلمية بشأن تثبيت الجبال للأرض </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) لم يخطئ القرآن الكريم عندما أشار إلى أن وظيفة الجبال هي تثبيت الأرض وعدم اضطرابها، وذلك عندما وصف الجبال بأنها رواسي في حوالي عشرة مواضع، ووصفها أيضا بأنها أوتاد ليؤكد ذلك، وقد أثبتت الحقائق العلمية أن كل نتوء أرضي فوق مستوى سطح البحر له امتداد في داخل الغلاف الصخري للأرض يتراوح طوله بين (10: 15) ضعف ارتفاعه الخارجي؛ مما يتسبب في تثبيت الأرض داخليًّا (تثبيت ألواح الغلاف الصخري) وخارجيًّا (الحفاظ على توازن الأرض ككوكب أثناء دورانها حول محورها).</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) ليس صحيحًا ما ادعاه الطاعن من أن الجبال هي المسئولة عن حدوث ظاهرة الزلازل؛ فالثابت علميًّا أن هناك عدة عوامل تكمن وراء حدوث تلك الظاهرة؛ منها تلك الحرارة المختزنة في باطن الأرض
|
<p><strong>دعوى تعارض القرآن مع الحقائق العلمية بشأن تثبيت الجبال للأرض </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) لم يخطئ القرآن الكريم عندما أشار إلى أن وظيفة الجبال هي تثبيت الأرض وعدم اضطرابها، وذلك عندما وصف الجبال بأنها رواسي في حوالي عشرة مواضع، ووصفها أيضا بأنها أوتاد ليؤكد ذلك، وقد أثبتت الحقائق العلمية أن كل نتوء أرضي فوق مستوى سطح البحر له امتداد في داخل الغلاف الصخري للأرض يتراوح طوله بين (10: 15) ضعف ارتفاعه الخارجي؛ مما يتسبب في تثبيت الأرض داخليًّا (تثبيت ألواح الغلاف الصخري) وخارجيًّا (الحفاظ على توازن الأرض ككوكب أثناء دورانها حول محورها).</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) ليس صحيحًا ما ادعاه الطاعن من أن الجبال هي المسئولة عن حدوث ظاهرة الزلازل؛ فالثابت علميًّا أن هناك عدة عوامل تكمن وراء حدوث تلك الظاهرة؛ منها تلك الحرارة المختزنة في باطن الأرض
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2216
المحتوى: <p><strong>الزعم أن القرآن والسنة غفلا عن ذكر الثلج جهلًا به </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) ليس صحيحًا ما ادعاه الطاعن من أن السنة قد غفلت عن ذكر الثلج كظاهرة طبيعية؛ إذ إن الثلج قد ورد ذكره في الحديث المتفق على صحته: «… اللهم اغسل خطاياي بالماء والثلج والبرد»، ليس هذا فحسب، بل نبه النبي صلى الله عليه وسلم على أنه مغاير لكل من الماء السائل والبرد، وأن لكل منهما خصائص تميزه عن الآخر، وهذا ما أثبتته حقائق العلم حديثًا.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) ليس مطلوبًا من القرآن أن يكون كتابًا شاملًا لجميع الألفاظ أو مرجعًا في الظواهر الطبيعية، وذلك لا ينتقص من إعجازه شيئًا، ومن ثم فليس ضروريًّا أن يرد ذكر الثلج في القرآن الكريم؛ خاصة وأنه قد ذكر في السنة النبوية؛ فهي وحي من عند الله عز وجل، وبمثابة الشرح والبيان لما جاء به القرآن، وذلك بشهادة القرآن نفسه. هذا فض
|
<p><strong>الزعم أن القرآن والسنة غفلا عن ذكر الثلج جهلًا به </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) ليس صحيحًا ما ادعاه الطاعن من أن السنة قد غفلت عن ذكر الثلج كظاهرة طبيعية؛ إذ إن الثلج قد ورد ذكره في الحديث المتفق على صحته: «… اللهم اغسل خطاياي بالماء والثلج والبرد»، ليس هذا فحسب، بل نبه النبي صلى الله عليه وسلم على أنه مغاير لكل من الماء السائل والبرد، وأن لكل منهما خصائص تميزه عن الآخر، وهذا ما أثبتته حقائق العلم حديثًا.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) ليس مطلوبًا من القرآن أن يكون كتابًا شاملًا لجميع الألفاظ أو مرجعًا في الظواهر الطبيعية، وذلك لا ينتقص من إعجازه شيئًا، ومن ثم فليس ضروريًّا أن يرد ذكر الثلج في القرآن الكريم؛ خاصة وأنه قد ذكر في السنة النبوية؛ فهي وحي من عند الله عز وجل، وبمثابة الشرح والبيان لما جاء به القرآن، وذلك بشهادة القرآن نفسه. هذا فض
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2214
المحتوى: <p><strong>الزعم أن القرآن أقرّ أسطورة جبل قاف </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>إن قاف الذي جاء في القرآن الكريم ليس اسمًا لجبل، وإنما هو أحد حروف الهجاء، سمى الله به السورة وافتتحها به، ومن المعلوم أن الله عز وجل افتتح بعض سور القرآن الكريم ببعض حروف الهجاء، مثل “ألم، ص، ن … إلخ”. أما ما استدل به من روايات نسب بعضها إلى النبي صلى الله عليه وسلم، فهي خرافات وأساطير مأخوذة عن الإسرائيليات المردودة الباطلة، وقد ردّها المحققون من علماء المسلمين.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>لليهودية ثقافتها الدينية التي تستمد من التوراة، وللنصرانية ثقافتها الدينية التي تستمد من الإنجيل، وقد انضوى تحت لواء الإسلام منذ ظهوره كثير من اليهود والنصارى، ولهؤلاء وأولئك ثقافتهم الدينية.</strong></p>
<p><strong>ولما دخل أهل الكتاب في الإسلام حملوا معهم ثقافتهم الدينية من الأخبار والقصص الديني، وهم حين يقرأ
|
<p><strong>الزعم أن القرآن أقرّ أسطورة جبل قاف </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>إن قاف الذي جاء في القرآن الكريم ليس اسمًا لجبل، وإنما هو أحد حروف الهجاء، سمى الله به السورة وافتتحها به، ومن المعلوم أن الله عز وجل افتتح بعض سور القرآن الكريم ببعض حروف الهجاء، مثل “ألم، ص، ن … إلخ”. أما ما استدل به من روايات نسب بعضها إلى النبي صلى الله عليه وسلم، فهي خرافات وأساطير مأخوذة عن الإسرائيليات المردودة الباطلة، وقد ردّها المحققون من علماء المسلمين.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>لليهودية ثقافتها الدينية التي تستمد من التوراة، وللنصرانية ثقافتها الدينية التي تستمد من الإنجيل، وقد انضوى تحت لواء الإسلام منذ ظهوره كثير من اليهود والنصارى، ولهؤلاء وأولئك ثقافتهم الدينية.</strong></p>
<p><strong>ولما دخل أهل الكتاب في الإسلام حملوا معهم ثقافتهم الدينية من الأخبار والقصص الديني، وهم حين يقرأ
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2212
المحتوى: <p><strong>نفي الإعجاز العلمي عن قوله تعالى: (والأرض ذات الصدع (12))</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) من المعاني الصحيحة التي فهمها الأولون من القسم القرآني بالأرض ذات الصدع معنى انشقاقها عن النبات، وهو صحيح، وقد أخطأ الطاعن حينما أراد قَصْر مقصود الآية على هذا المعنى فقط؛ لأنه لما كانت لفظة الأرض قد جاءت في القرآن الكريم بمعنى: التربة التي تغطي صخور اليابسة، وكتل اليابسة التي نحيا عليها، وكوكب الأرض كوحدة فلكية محددة، فإن القسم القرآني بالأرض ذات الصدع لا بُدَّ وأن يكون له دلاله في كل معنى من معاني كلمة الأرض؛ ومن ثم فإن كلمة الصدع في الآية تعني: انصداع التربة عن النبات، وتصدع صخور اليابسة، وتصدع الغلاف الصخري للأرض.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) ليس صحيحًا ما ادَّعاه الطاعن من أن الآية لو كانت تنطبق على ما اكتشفه العلماء حديثًا من وجود صدوع متعددة بالكرة ال
|
<p><strong>نفي الإعجاز العلمي عن قوله تعالى: (والأرض ذات الصدع (12))</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) من المعاني الصحيحة التي فهمها الأولون من القسم القرآني بالأرض ذات الصدع معنى انشقاقها عن النبات، وهو صحيح، وقد أخطأ الطاعن حينما أراد قَصْر مقصود الآية على هذا المعنى فقط؛ لأنه لما كانت لفظة الأرض قد جاءت في القرآن الكريم بمعنى: التربة التي تغطي صخور اليابسة، وكتل اليابسة التي نحيا عليها، وكوكب الأرض كوحدة فلكية محددة، فإن القسم القرآني بالأرض ذات الصدع لا بُدَّ وأن يكون له دلاله في كل معنى من معاني كلمة الأرض؛ ومن ثم فإن كلمة الصدع في الآية تعني: انصداع التربة عن النبات، وتصدع صخور اليابسة، وتصدع الغلاف الصخري للأرض.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) ليس صحيحًا ما ادَّعاه الطاعن من أن الآية لو كانت تنطبق على ما اكتشفه العلماء حديثًا من وجود صدوع متعددة بالكرة ال
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2210
المحتوى: <p><strong>دعوى أن القرآن يرفض القول بدوران الأرض</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><strong> <span style="color: #000080;">وجها إبطال الشبهة:</span></strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) لما كانت أجرام السماء كلها في حركة دائبة، فإن للأرض ـ كذلك ـ عدة حركات منتظمة، منها: دورتها حول محورها أمام الشمس التي يتبادل بواسطتها الليل والنهار، وجريها في مدارها حول الشمس بمحور مائل فتحدث الفصول والأعوام، وإذا كان هذا ما أثبته العلم حديثًا، فإن القرآن ليس فيه ما يخالفه؛ ففي الوقت الذي ساد فيه اعتقاد الناس بثبات الأرض وسكونها، تنزَّل القرآن الكريم بالتأكيد على حركتها، ولكن لما كانت تلك الحركات خفية على الإنسان بصفة عامة وعلى إنسان القرون الماضية بصفة خاصة ـ جاءت الإشارات القرآنية إليها غير مباشرة؛ حتى لا تصْدِم أهل الجزيرة العربية.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) ليس صحيحًا أن قوله تعالى: ( وترى الجبال تحسبها جامدة وهي تمر مر السحاب صنع الله الذي أتقن كل شيء((النمل: ٨٨) يتح
|
<p><strong>دعوى أن القرآن يرفض القول بدوران الأرض</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><strong> <span style="color: #000080;">وجها إبطال الشبهة:</span></strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) لما كانت أجرام السماء كلها في حركة دائبة، فإن للأرض ـ كذلك ـ عدة حركات منتظمة، منها: دورتها حول محورها أمام الشمس التي يتبادل بواسطتها الليل والنهار، وجريها في مدارها حول الشمس بمحور مائل فتحدث الفصول والأعوام، وإذا كان هذا ما أثبته العلم حديثًا، فإن القرآن ليس فيه ما يخالفه؛ ففي الوقت الذي ساد فيه اعتقاد الناس بثبات الأرض وسكونها، تنزَّل القرآن الكريم بالتأكيد على حركتها، ولكن لما كانت تلك الحركات خفية على الإنسان بصفة عامة وعلى إنسان القرون الماضية بصفة خاصة ـ جاءت الإشارات القرآنية إليها غير مباشرة؛ حتى لا تصْدِم أهل الجزيرة العربية.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) ليس صحيحًا أن قوله تعالى: ( وترى الجبال تحسبها جامدة وهي تمر مر السحاب صنع الله الذي أتقن كل شيء((النمل: ٨٨) يتح
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 2208
المحتوى: <p><strong>نفي الإعجاز العلمي في قوله تعالى: (وأنزلنا الحديد)</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) يقدر القرآن في قوله تعالى:وأنزلنا الحديد فيه بأس شديد((الحديد: ٢٥)أن معدن الحديد تم إنزاله من السماء ولم يكن موجودا في الأرض، وهذا يتطابق مع ما توصل إليه العلماء حديثا، فهم يقولون: إن انفجارات النجوم العملاقة ساعدت على تشكل الحديد الذي تم قذفه على شكل نيازك اصطدمت بالأرض واستقرت في باطنها، ولا حجة لمن يقول: إنه من غير المعقول أن يكون الحديد الذي يكون باطن الأرض ويشكل 35% من كتلتها عنصرا وافدا، ذاك أن الأرض عند انفصالها عن الشمس لم تكن سوى كومة من الرماد، ثم رجمت بوابل من النيازك الحديدية التي تحركت بحكم كثافتها الأعلى من كثافة الأرض الابتدائية إلى مركزها.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) إن سياق آية الحديد يتجه إلى بيان بعض ما أنزله الله على عباده من السماء ـ إنزال الكتاب
|
<p><strong>نفي الإعجاز العلمي في قوله تعالى: (وأنزلنا الحديد)</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) يقدر القرآن في قوله تعالى:وأنزلنا الحديد فيه بأس شديد((الحديد: ٢٥)أن معدن الحديد تم إنزاله من السماء ولم يكن موجودا في الأرض، وهذا يتطابق مع ما توصل إليه العلماء حديثا، فهم يقولون: إن انفجارات النجوم العملاقة ساعدت على تشكل الحديد الذي تم قذفه على شكل نيازك اصطدمت بالأرض واستقرت في باطنها، ولا حجة لمن يقول: إنه من غير المعقول أن يكون الحديد الذي يكون باطن الأرض ويشكل 35% من كتلتها عنصرا وافدا، ذاك أن الأرض عند انفصالها عن الشمس لم تكن سوى كومة من الرماد، ثم رجمت بوابل من النيازك الحديدية التي تحركت بحكم كثافتها الأعلى من كثافة الأرض الابتدائية إلى مركزها.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) إن سياق آية الحديد يتجه إلى بيان بعض ما أنزله الله على عباده من السماء ـ إنزال الكتاب
|
Subsets and Splits
No community queries yet
The top public SQL queries from the community will appear here once available.