text
stringlengths 0
600k
|
---|
Les Stroud (born October 20, 1961) is a Canadian filmmaker, musician, writer, television actor, host, television director and producer, and survival expert who is known for his survival show Survivorman. He was raised in Toronto, Ontario. He studied at Mimico High School and at Fanshawe College. Stroud was married to Susan Jamison from 1994 until they divorced in 2008. They had two children.
References
Other websites
1961 births
Living people
Canadian television actors
Musicians from Ontario
Canadian writers
Canadian television producers
Television directors
Actors from Toronto
Musicians from Toronto |
<p>I have a macro to export relevant field of emails in a subfolder but I need it to automatically run every time I receive a new email. In fact I only want the subject line exported, is there a script which will trigger that macro ('ExportMessagesToExcel') when an email lands in 'M_M_Asia'?</p>
<p>I'm in Outlook 2007.</p>
<p>I'll be forever grateful if anyone can help. Cheers guys.</p> |
Beaurepaire is a commune. It is found in the region Pays de la Loire in the Vendée department in the west of France.
References
Communes in Vendée |
--
0
0
0
/ 1
1
١ ا
١ 1
10100001
7 3
ا ا 1 ا 0 1 ١
اا [
١ ا ١ | 1 ان 1
00 0
١ ١ ا ١
ْ 1 00 1
|"
م
2
0 ْ ظ ١
2
ل ا
لاا لي جم
0-0
د ا 2
2 2 2 2 20
2 000 2
2 ا 0
ا ا
0 ا 2-0
0
اس 2
22 0 7
اج ل 0س
2
2
7ت
- ِ 2 2
5-2-2-2
م م 2 ا 2-0 ب يج
0
ااي م
7 ا
ا 0
2
0
2-22-2552
ب 0
0
3 يبب 0
م ل ١ ب 0
د سج 8
-
1
1
١ ا
/ 0
ا 1 0 ١ ١ لاا
011001
0
0 ااا
يبيب 7 2 2
22222222 بيب 0
0 --
حي 0
كت- 2-0
حت 0 222222 0
2
00 جح م ا ل لي
ا --
0 جسعتيم 2 0
حت ح- اا ممص 2222-2-35
2 2 22222ب 0
0 -
- 2
00
للح عيبم حه77+خ وو
ا
ا
مه 0
ا يي 00
- ل - ع0
0 0
0
ا
جم
ا
0
0 0 ا" 1 ١ ١ 0 0 00 2
١ 0 0 "0 0 0 ا 2" ل
ا ا " 0 ل
0 0 0 0 0 0
١ 0 0 0 0 00 " 0
/ 0 0 0 0 0 0 0 0
111 00 ١ 01
1
"0
0 "1 "١ 0
111
0-2-2222
ا ا
22 2 2 م
ا ا
7
0
اك
١ 111
0 0 0
0
0
١
1
[
١
"3
0
١٠
توق اا ىا ايسان
الال
3١ الغل ل
1
2 : هه ومنل 0
5-5 وماس وكيا ستيحز وامهال
5-4 0 فادم توس وبااي ظ
)9 بطوحاودا
امكيف ينأ سيز رفح الايضا 0" م م
ظ رتاه رياه انثالله معهرت يلعالا ناحالت يال
ظ 0 ملاح 3 العورال عن |
| كس خاع رسلا دده ك1
8 الي ل 0
م 0 ٍ
ْ الله غفرله ولوا لمكن وللس مين مين امن
ْ امار
ا
1
ا
١
ا
أ
0 طلا 0
١
4.
وصىاليك لعج انلطفك لى أدونالولى لرك لعي إذا انوا
ا ديف نحتوق امماقاشتالا
فيضن منكالعذوانمك عه نوالوافمال,
ا اذاعمضواعيى واضهها مهمكزما نا لوا |
أأوامان برح وريحان عل اذا 00 امي
لعا :ا 0
3 0 لى ترجال |
2-2 ما المع الشرجيرلوسكال
وا نثنت عزقرسب خومغنس[ | الحيث يرحول مجسول وسّال
ولدعا وله : يلاس من لايابيه اشياموامتا ل
اصحت بين بين بل الموومطجا وى سسىعزالاطناراشغال
0 طمن الاوزارمطق معا ل ١
وأننزات ىب ليق اك هنا لذ ولاعمر عبر ولاحال |
وعَاودتحركا فتعساكة سحا م 1لا
الممزباخالقذكرا لواب فر ذا لك المطا محواراات وذ لأ
هامر ولاعيل! يحزى ولاحيلة عدر فأحال
١ لروجا ىا و يمرك رباح ريامرطلها ضال
ن وراءك ب طفال وتم م 2 واطفال
ا تدارا افرائصانداؤم' تعض الذئنالوا
وعادتالروح 0-6 تفؤيت أمناءواؤيال
مي لايل المحوضإنمنة | الاستومندريا موس لاسا ل
ياوا. ا | نكن تعن المتتصي لجال
د عل ولا طفن بعمولء عن فو معولاعن أذ يفاك اموا مويل
لا ا ا
ظ 0ك نتسونالت هوام فرفنا 10
سس بس مصدت ممه عت ممم ومسصبب وج ادس حبس موب سواه سنت ااوجب ووم دوه ضددى سه سس .
1>
| الشيدالعول! لَقنّالمنتو أوالكرمين لا عر نال"
اعطميهيوءالئية | يمه | |اهزالشة :
أ اعنىالمظللا لغ مَهُوَالْذ | أؤاضت انامله بغيث متهم
ّْ والنوقحين تكلمت بقخاره أولخيرد اك اليد رششتكلمر
أوكلامعضوا سير عنرمَا | امدت بعضوللرسول مسَمَم
واخسة الآ فراصوالشاةالق | أكا نت طزبالله احسزمطعم
وسمعتأنالشاة ارسلكفه | بحياجا بغدا نا شرالاعظم
ودعاباذن الهاي حا.ر | | شرالفتا فنا كوعرالمون
والتفت الامتحا رعنه ماجة | اقانت كمع دعن داك المقلم
ورحال مكيمّ | خبلوأاناحصوا لموط در رقا لماء ميرم
| افشكرا ميلم زجبريله 11 أ هزر لصره
ودعاء قا قرا بأ سيريك بعلا | اوالحزسسخزيل عاب ا ع
نأداه نسم الله يا عن الحرث | كلتمن ناذا لكا مره
امنا ذا ناد ته لتللئة لى نراى برجرة وتكرم
| مولاى لاوا لما لى ليا | | اتاحاله قد ووالى وام
ا نكت جارالجية نا تق رع لحصويو ال ومازه ظ
“لصي
ترك جز هاندا ْ
ا ص ضر لجازمتاديا :
1 1
ظ اوسا ل فيم شم /والطا لعات سعود
للم ييا سا مسرب كرد
3 ١
١ >1١
4 أ مسارفود الى همق 11 مواقت
ملكق وهملىعرييها |
اشَاههالذكرعلٌ] وعيٌّة وعسرد
اع سس يسيس وهس اسسمسويو مد سوسدمسم مسال سمي
م١ برف
3 : 3 : سل سس سس سس لسسسم
اتا رز الله باحتطاسا امقر
وق وات فى لغ نم
لامب
١: ولا" صق وات
0
ال و وَالرْسكئرا لس مفو
اجام الال محراو 0 ل
وشنضىوزره وَسَلق لكر 0
يواسح الَف ِخرضم ةين ري
الؤاري
انُقالَعمدا جيردت
وان شك من حصيو 00
0 انثا سكن م علس
كل لنت تمن 36
ا 2 ١ كه
موسي اليرّاسًا | والِوالسَادة الخوخ
رافح _ ا هتظ الوط
ولا غسساب با لقر ون الماضيَة
5
فم اللشصضافا وعظرويالله_
اال ملم الأبرقا لغرديا شير
امرواح ف الركب يوم لحو | الحملرسم أي رسيم
فليتىكت فالمطايا || وخلف | ثارهماهرر
فكرا دكا ا لبتإنمزقاق | | والركب فا رقتهاالجنوه
نا لي اللواالما في | أملَْن حياس علوم
محال رنع| لعرنق نئي وكغالاظطاال ولو
لصاح حها | |اذضا فرادى متم
تبتر ند | انفضا سات ب الوم
وَحيشْماءالوني كنت || عَليهوزقالجموجوه:
نات الع كي ١ ايها تالوم
حا ثْقَلوْمْصمْمَانى | | ونِفَصسَعَدْسواطمُوم
وفرقالموث أهْلعَص | | فلاصد ب ولاجيم
وَآَخْلفَالته لوو 3
5 0 4<
لالأنعانالخلية أت ود
وَمَانرْوَدْتغِيْر ب | |عنا
نصح لوعظ يوقلاو
| *14
قالوا ققد فا رقو لذريبعا كلتم الناسحثكانوا
ليت لصباااعريشى | | عرجيرة البان بومرانوا
برهم عره” دا | باقاماسّامنواا نوا
با محسنا با لزمَانظسًا | | إوتررما بف ع | |لزْمان
لاع التشرةهواها| ١١ نانباعالهوى هوا ن
وا تج مزعماب رف || انقال! سرف تافلا ن
الممتىانت والمعاص ١ ضيرم اكالعان
يمك الشيعزجدوة ١ ولا رسولىولاالفرا ن
لوخوفتك لحر مطشر | | شوق تفلك الما ن
ل
نا من له 3 العصاأة شان
يا من ملا بره اللواج
وزيا ذاالعلايا
1 ل ا
عرمنا نزت صم
ع لكن| اك يري العتىّ بران
وانت قالط عسّفان
فكاترا لعياد د مان
ريخل من بره مكا ن
ساسا كان دغاق الرهاد
طْه وطس وَاليَحان
3 ة فخفيئها ا
هوا ارق وعروةعزالرن دين محمد
ه! لعلرق لمشو له لض وال ذا اله الشف الاعامم ب«الناس له
ناته تعشوالى نارئضإه | جد خيرنا رعند هأخيرموقد
اليك عقيف لدينحاملجلة عا لبعد مب العيش هد
وين بو لاسر لافلانائ! انا سيسرعهد لالد جد
توسلمذ با اليك إعلة ملك ا حلن ابا اقبي
وأشرعزيا لابلت بجرية واسعد با لسرا خيرمشعدا |
2 نيعا إرارو ل جارولله! حيرات الاثم لماائدت
ا زك شم منازل | سعد
مط 2 ممم
وقالدضو| دبعنسة الوعظوالميود _ والميكت 1 ب
0
مسك وحصاق» هاذ
0
5 حرق رضكريصا نل أن:
0 0 5-5
ودونناا لعورواواذ
مزبشلة | لوحبد ترجهاذ
رفمامنقله ملآ ن
7 00
0
0
1-5
ا منارالرس دوى مد
| هوا لكو لدت عاضا
ب 0 ْ وده
وسيغفكدلا لاعراء لسركفمد
وبروىكممزعطاياه زيد
7 وانت لنا نؤردك! لناسست
علكل مسثلر | أوفضاك مذول لكزمودرٍ
بعزلماصبى وفىخات
0
حو | مقءونق ليلمزاهمم
1 006 متك يامصباح عؤرواجد
ناه كلاممنك ب با محمد بدالرماى اوور
فارركان عنذيب فعغولكدواء وان لك ن ذني (الاترض حك
وجا شا لك عتم لاض جرفاومة سا2
فاسلعطهم سترصفيك م0 هك يا مولائ اكز معت
وقونه فا فى وابنوقكل من | | يلينا نتيا ه ويك سيك
وهاك من الررالنضيدةزائما | مؤلغهاع الهم مناحمد
وإرا بغ سك غبصا دعوة| أدطواناى وتعتلوا يرث
| وبعترصالاة أله ع سالامه 0 طل و
اناا لغناروله لدينعزكل ميد
1 وفالك العي هعرز لط >أن ناشع ألنهيم ا
ملام حواسشيه كد رمصد يروح ا نطث غاب ونعد
أمحية جرح العؤاد هي 0
مسي حنى رات الجيرمنسط اليد
اهتيا للستكلات مبرّن | عزيزا معافى فاخ كلموصّد |
لله
١م
امتمانا قاساا: مولي | أن مت انيّ واشتمؤالوحورانا
سس سو مو 0
00 0 مسكرواسال مسكرمن ناى ودّنا
0 ال رمسع | | حى تعود اللي الى ا لزاهبات لنا
مه كادت تذوب السكولوعة وضنا
فوالذى جحت الركا ن كعبت وتحوا المصّل وآ لتتاومنى
مَأخلت ق التعزْحالا وراد ولاخلعتلما نو حك وسسَنأ
اخأ فضاعراتالشوق مهدا حسزالوتناد لاسا
ادع المفاد يرحت وارضهاذ اواك هواك ولاستعيالزمنا
انالعصًا ثلة الخخطا رمع فا بغ العْصّائز واجم روك معنا
اواناراد المهوي منك اطوازقمل) | حكرزالمية قحا طبرب مل
ظ 0 عنثم | | حييث الحضورمغرة ا لبعاء فاه
فاحفظهوام ا" انكنتحرا علا لاسا رمؤمنا
فالكونمسترق 0 والدين يلسرمنهم رعية وسأ
اما السام بلغ سيق عمسا خيَة مزتٍ بسكن امنا
والشميميناما دم احيااطن وال والغضوا
اما رك الوحه وسمتبرعاه العارض) لمش
مولاىانتعرادىحيث ا ورا أوسىالوبشاة وا لواءا مروشنا
شك إدهرييرظل! نعمه | | ممما ريض فهك اسسأ
مرا اطع بايذ | اتلكالمس كنك مزجا ثف امنا
و مز حت يرارح ور منه الماح كر ولمنه من
من عليك سَالام الله ما تبجعت ورق لحرو روح المعص :
ووالعيح هسه الدرسة 9
7 هرا + جبالاعتناد
"زر
صفوة الحقالزث اوار يك لزنا ساعن لوت
3 زهرّاوهرت | اغوثاهلا لارضهنا
قبلة الوفن المرج -جى د * التي لي
0 كد الذى من زاره تج وزورة وا
والذىماجتجه مشتلا خكنه با تتا
غيم بره ررحم اة|ارد
ساد لامهمملواماتم فلعداذت كو ضصرًا
اناد فىواجب الندمة ان 0
فصلوا يْلى ود واعرورك | أوارفعوا قرركا ذاخطعرا
تصوأ با لدعا ففسكر واذكروا مز غاب دمن حضا
واس كلوا! لرحمن عمرى رهد | | ششم[الاموات ؤبطزالت
ات احمدا لمتتارفها مسرا
لجيعيه وسرطيه ومن | ١! نزا شرَة ١ ومن رضصرا
3 بع الال واْأْصَايمَا بارقة ١ رك دسم
0 47ت ا
احكة وهام | أوضر عالاقد 0
دو 1 0 0
احرىد موعو فر دى جلمد | وما نا لعن
اودطيفخيال 0 ادستعط فا لط ينع يحارب الو
قلت واحزنا القلب بغدهم ١ | ولسَّرنْعع نولت واحزنا]
احباب قلع تسئءنعون. لما ثم نبب الإطلال والدما
وهل عير واطن الذهرم ظ سناو قتا تناد لجن
وى ة, لكوي | ولس صتكرنا ما دعت
' حا وان نعي معوسرة مسا|
9 ما متزحت حت بالود ما ءا
١6
وجلك ناما بغرب ملج ٠ حواسشيهارق من العام |
واشبىمن نكا هة .نت وتَعبيللعساة الرصّاب
تغادرا نفس لا حاب سكرا | | بكا سرالمدح لااكا مرالشراب
فصلحا جبلك واصطنعو كروك مزصايع رقاب
2-0 م ييجاغها كم الماب
لاد3 ملك لاوا 00 0
بتي ثلمزة الاسالام نورا وجيه ا لوجه محترما نأب |
| ودمت مكرما علو د دا اوبورك وصحايك من كاب
وص لاله نخد ك|اطف مخض در من صد فاليراب
دالذى فضلالسرايًا | |وفاق المرسلين دقر ب قاب
وال الما سي وبآ بعسهء اغيوث رغا تب وليوثغاب
7و ردى الله عنه يمدحه 2
برق د اعرف[ فرد شرف وبراء ١ د 2ه
وستخيف مني عا رضه واثيلاتالتقا وا 9
ويت بال مصي د مسي رت وادى الصف
٠ ||فانارالئورمن فضصعيى ا نواسى زهرا
فنا ضالشعب رصوا شه در وآ
0 اهيا2 ذالذ نلعا
9/1
من عن برى من بيب راحل اخزا لوم واعط السههرًا
1 1
الدهرانى مكمّر | ادع رمدخ زيجي :الم
ناما نلك من ندا شل | اولتكلا لصّيْد جوف الغرا
اأويه الوجه لالم التشبزالع الوعم:
اا الإنماسها .2
تدواع الازهادسه) | أ
[ اما نور مالاً النوا ىق
ْ حتكرامات ظ
له ومكانفاً
فزاسة موه تب
0
الستطاءب وين
ظ وامة امه عبمالا | أن“ ا
ل وعل]| أن
الفا يا . 7
فآن لس خضعت وذلت
ومن شف الولاية ان هين
اص خصمها و
اولكسوالمذهبالسنحنا
ويف دون دي نألله م
ا دش لمأن وات و
ا فيرجع ا
اع مكنا 0
5 ى فى ده
لك دارا ود ] | ؛ ظ
فقدوافيت ملا وهؤطا م 20 :
لمالا
ال ع انهه عه اه كام والحكرا
َ : وها ١
1 0 وال مسمود ع لم و
حيزاوفى معأ ع لاسرا 2 مدهت عل الانيا - ا
ظ وا صط كلع شوم: ا
كلن: مام صر الرسوزر ”ا ا
ظ 0 0
دال قتا رطق 0
1
السدسيد از عن وعوينا نفع أللهيم ا
١ 11 0 مذوزمزالضا وزع الها ى
تظزتغازل الغزلان لوا زدكرزييب والرياب
ولس إلمطالة كل نوب | | ونشىما نشو ما سود فيا لكاب
وقدددلت يعد قواكضعغا| | ودلا لشح منئطاالش لاب
ْ 00 نبهنلاغا ا وت فلع ل قوزك فالمنات
وا ولا حول عإداراغتزارواغتراب|
| 0 وودمضانحا قَلا لذهاب ||
وراف رب وعصىهواء 10
ليإ اربعا |برلوخ حد| د المزاب
ونزل مغزل الخلا ن مها وزوى مزمتاغها المزات
|ماتجيرف وديارا نسى | |ومالفكل عدشرمستطات
سقوشعب الارالاوما .ليه لامعا اما غاب
لدت انها ماين قا أتناهائرى خضي الرو إلى
انها
١١4
ا 0
: 0
عزمع بعشو لرمل
بن رمآت ون لج وا لد
:| |اواجا ذردالازم ق! لاطم
ايا برمع عيل اس كزين مسيجير
3 ا ننج زعام وعن ارم
الا فؤادى للهمومؤاو اس واس
كل النشرع الات وهانا القاه حمين لقا
وك تغيرت الايا موا لنِسَت /
لا شرابلمونوقٍ به طعا
ولا جود لز كول و لله شول)
و ابد و
ظ ذط 0 وناشاه
١ لاو
أهااستعيات ورك لزواروست أضيا رحلكبامولايبا
كن
عد ئراق تأرفو اعلا واودعاط وديعهم ب
اه إه| | ومرلواحشوبالضية السقما
«معتهر يزكرونا لعبدوالما
ْ قا سمأ
مكنا وكا نواوكان لتم ليها والوص
قصج من بيناهل لبان ذا نحن 2
3 عب كزامنرقى الصا لواش
25 احتىيجىرسووالجوالدمًا
سسا أولا بد وزمالاينقا لرسمأ|
1ط [
6 لغزارا لاعزا تعالا لعزا
جه ا لون رار لداذهيا
ركب
الى براللة نوزا لكحماء به
با لله با يله ان شاهزت طلعته
ظ ظ حّة فكو لا ول
الله ا _كبرهذا خيرمن كذ ت| أنه المزاهث هزاسترالفل |
هنا أذى نظا لاشدافامت| | تريخنىٌا لغب رعلا
المها ا دياك وارتوجد ما"
وفاسة لشي يدنع الها وى دهع لهم
١4
تدعق خرن 3 | |بهالوقود ليل جود بول
الصا البدل الصاح الصا الدلابن'لصًا
إ وا رامل الخيروا
ْ نولتي ديب :ْ 1
معوا ته | بالاهمامتس لاباللوال ا
ب ل
لناب عق ذا لك اتاب وف بالنؤلمل ١
م 0
من لالد 0
ِ 3
وي خسا نكما اليك 00
14 اما 0
١ رفك انعا ١
باناضة وشالما, 0
ا ملك لناءرة يكل
| 0 0 غ6 عاد وأومزت:" 0 1
ىا 11 وا العغرىيان و
!صنت ييدث الرا. ا 0 م
غد لخيرياعا كاير فكي ” بفرمر تلد عأجا ومس ظ
مولائص ]سبع مدت زعلا جومن لوالا سان من
و بعيزمسك مشفية 3 قسلى
متكا مإمعة واه 1# ول سا ا
ا 0 ا
ع
عليك سلامالله جنك زاثرا
||اوملمنك السو الرواسع
لات 2 '
١ زماءوجمعن زمار
ارال دستيالام 0
لازت ماهو[ ل وعوق لد
شع عد رصان نعمرصئ له ري
ستولا( 00 ع
٠ أأؤرلامى2 هواهاللائون ول أرضد
|أوانناتذرهاعشره دعت
ل يي فتسلباللشبا تدج واعكل
| نزلن باح تحتاتالقلوب فأ رعان ايا بوجد عتشعيل
رفعا بذ نذا قاهوؤزمت نه الصا بك نان العزر ةا لعن ظ
تك لنارياكنا ف الم ووّرت رك لم
أأوبتربالظلل عورمراضم ةذ لك الطلل
وكلماا شتتغلت بالسسعمس لجو | إفىا لغوراغن. با لشعريع ولذزل
ماضرايا مدان تعد لنا| |اعادة علاللنا ت شل
اياماضىءرضوانتة وضعت| ادرالضياق رباضالذل ولعي
: 2 معلدة شهبت الغومفاً ته ا لخوموما تسربالاطذل
وحوري لور معت دا سن | من ان اعاوعاز
مرارة الف ا نلاحتهلاص)! | إيوما لكا لعفل مسويط نالفل
ا (السايرؤ< :
١
زا خارف عد لا لدي نلابرحت || ثاره لهك توراو رما نا أ
امين مكروناسّل را لوكاذا مَأ اوذع الشراغتالسّركتانا
من لووزنت جميع ا لاكرميزيه | والئضوالغز<مواعنه مزلنا
لانطلينمء وعصه سّدلا | اندلا لشم سبهراما وكيوانا
]أيااها الو لدا ليرا لسعواجب عركل من زاده لذ كيسان
نأ جرت بالشعل دق لرج وانتك: | احالمماء معاد لريم اتنا
وخا تومن «يعالى وعيرهم من ركنم [صفرا لكتحوانا |
0 ٠ . ٠
5
م ابر
5
صورت مزحب سب مقتنا ادب ومنكنومنايا د ده
|| وخلفت ل ملك ومزقمرومن! ننسّات
حتطا تك ةلذ م فوت جميع المشنوالائحسان
7 م ا كما حدما ف
زد وحَة ينوت على قاضلهاا لزه اه والسَّّاذا]
والاهدليون!' ودع وجمارذاك امرض با لمزنوا -
ويح الولالتا مار ما فتريويجواهرالاكوات ||
مزان يدرك مدحه هما ألما قا صاليه وداف
وهوالصع مرذؤلء2ها ثم || ودالرمانوود دكلزما نِ
واروْهُ حئدرة وا جدخن” | أواحوهعيرالقادرا يلاك أ
اضر هنإرًا فى سا منميما حت سعرا لمنت دى در
شم هراون قاد د أوطتعاتها مدحكوان
فيه الاما اننا لاممة امّه | الا رمثل! لزه الساد
حلقابوخلتخرت قار واو دمساشرا ثم ا لاعنان
ملأواملاد اذل | وعرهد م و سآن
ماذاتطاملبا شاب لمن بإلرتمباع الرع با تحنران
ففروافلا سود هرجًا ثن | | وهيومها ثلة وضومكان
وعظمردين لابغو مكمه رضوى ولا الصمزاتمن ا
وكواسل وشوامت وقطعو) | دسو وياعو دبوقهوان
ىيااءزالامراعطكة | نفنىبا ففث ونصإشان
1 ل ان -
5
-
ص
1
0
3
1
م الم حدسوال علاقة :
در 0 وسرها مأكان سسا ,
١
فلات بعدأبىاب ا حسيتنى فالله حث! لوا لد ا
وقرء رننتنى بخلائالالاورة رسي منقيض مِضْإِك طارؤاوئليدا
6 ثإودمقار عالدرعاكا - ١ يأؤى انيه شريوًا ْ
اعدالوداع فااراك طل كاذ لبي اهلاليات
فغرا بفإرقك ا لعريوفيدشو || متخي ترق ا يحثالا ن
وارال سكرحت زبيد يعرم | * ت عليك مرامعالاجان
ورا ختدعت سارلا ْنفه لاك نشا ن
ولا الشيمائكا حك وروحه و روسة ركان
انان منزلزيزب افلا نلا المدتات
تزلوا لو على ليان ماسم 3 فاذاسنى عل 00
ط
الها مهب | الول 0 ير
و1 أو! جح مركب
اكرمته وأهانى وحفطته يت
تر 0
كعبت دوج الافرمزقتزا! || واكحيها تاللا وتران |
والىالمناب الاهرلىرمتما يجب خلظن الشهل بالحزات
وتران مزإسقيها يسا حال 0 ظ
سيف المراس | حورن محمد الصا قارئ الما
كوالمراوعة الحضيئ اي ظ 0
ودلائل اخيرات فنهفاضه الشسرلا فى كل كان
لا نمتصدون سواه وزوظفة الرحمن وابز اد ثف ا ترحمن
ات ال نزلت طلا يالضيفإت
: لوروحّ | ك ردغو وكامو | و 0
قرالضوة 000
نّأاسنأ أ سمعميل! <د لريزل
زره مده العا لمين وداروا
منفيئين طالال كل
ظ ل 0
للها كبرذاالذى من مه تراه وى/ لعفرعسه شرد
|| علا ذاا ع ومطلاف. زاا لصزجل) ذا لغامةج» 5
ل
فسط| سكس طحفيعة ولشيعةا | سر لرضا فلس فل لو
المعارف منبع| 4 الت 0 د
خيرالمناظطة انحط لواسّة| انا علا منه لاتعليد
اله عوك له اربزمكمة يلوح فرديا
عشوالعاق| لعزروغوماحق »ا رالذوت ولي
حك | سود ولولا! لغفرارتك سق ١
وامت مزارض ازا ب وللارضعوزسي الوا
انامنعلت رهيزفضل تا أوحليف ود يسيحجد يدا
0 0
اوتماضة وأو و وحل يل
م0 ا ااي
.
ص"
مولاى لك والنطو
امي
ْ
د
وان محرت ىا لاعراه ظي | | فكونا نصرق ونا لأبشارت
وأن حفت الزروب مدشزن عقىادار قد ١ رالفراد
وهاه من لان مهاحئ اجازيها على بعدالدَيَادٍ
ارارينميم وبع الامزة اهلودار
وحاد ثراكا زرك لحن غزيرات | لعنوادى والشوري
وبات ثكلوا كنة نه وظلمك على ا حرم المعظمفق ففا رِ
_ 0
الس ام
حعلت نا حجر | خدودا
مه | |ماجاوزت وادىالارا ال 1
ناضًا 0 0
كسىعمي ا جم وخدلاسَلها
فؤادأ 5-
ا س
0 5 مأ وطلع المكرمّات تهتنا ظ
وبالاداشهلت حوإسماعل! | ١| ا
وان ضاق اناق عليك فانزل
أ
تلام لإزيااا
هتتالجنوب فا ْحَ الث اليك منها
0 0
“اسيك بلغت بيبا مزبإلؤدىوما ستطءت صو
لتتشكل نرف اح_اله تا يتولصها هي |
لمحولان! رخجىبث | سق ْ كرفا وجلت رسو |
واخصصرت! لحا ب وهو
حش اهارو
والطفت ف السؤال رسام انْترَى للهواب فه د ليالا
إلى هرا لذواعتلا ك موشاها ودولائميلا
-
0 2 المرار
ةميق
0
31
؛ تنم ب رتاح المشك 0
سور يلتت؟ سرام
اذوثِ صباء :وا وحدا
عناتعلين | وعر.
قبين الا نوالا ثلاث ر
تسفغهنىا العواذل فيه ويا
ظ اخ رسجوواص ضير
ومني كل
وذقث فرارة "١
كلمعا 0 2
|| فمث يرعوا ليرا الوكلا
1 شفف !ده ا
مما درى
فزارمرا لغويريالا! : زورار
جعلت فداه مربأ
|]
٠ سيد عدنا ذهورك من لتر
0 رسيت مارك ح 0
0 0 3 6 لا
فان طتىالذهراونات لزائية 0
الى إلى مدق ربئل نفرته و عَقَ وى بل يرمييا ن |
0 حواج الت والرهرد ا
فرش حار بيدل لمم 0 00 3
وهف وار
بعييت الدين وَالدَ: 0 0 0
ماح رغد ومَاعَدثْ م و5 ومانعانة!
ا #دسخو تارك
رأث 0 000 1 ظ
ودسؤما برقلا ود لهارهل مسمرًا ومقياله
انوت ربعه رياح جنود
| واخالت منه المعا 3
ا دنع يدا
1
عن
159
ا
3 0 /
1
7 7 ْ
7
2 .
4
ود
عندمنازله
1 دي
2
|أرحث
اوم
ريع
سك ليلو لول سيل
فيعها بوداه ماهولب
والدين مزدونها غفواكدل
الثم انج و باعي طول
الع نيم والعق دحاول
بقضوفيض ىوا ماه معول
وانجخالاصر اونا زمن
وافصد نين سقاهاا للمميله
زراحهدين الى بكرنهتته
و[ سين لر, بك شكاغندرؤيت
وانزلمنالديزوالدنيا بنورهأ
|| واستهراينا فىمكرخره فق
سرالشرارة لت الل مط اعزاضيه عَرّيُها لين[
3 للجوران حف ا لوؤوديه ترسسمول! لراح مشمئواك ظ
ربت 0 الما تمارسضه ختلارلاصيها درسرتحصير
له الأثل ربأ نيه مزحت | أن
فماصرء م ومسو مطرد
بجالحفيقة دمر الشريعةضن | |ء
له 0 3
يا مناذ لذت فيه حاطو دانات :
وَمَرّلة د الله مث : ىت تخا -
انك الذعا تفرد لانظياء م هأ
2 كّ كرامات ورغ ا
جوزت غايناخ ل لفض وهر نا
66
مدنا لكَ النعظيدريا برج محامد فىالداون لستغرقٍ ارا
رعِيْتٌ ربأ ضزاج_رطفلاوناي وكلامزنا يدكىمعك ليرا
تلوذ كا الآمال وميتؤسه فوشا جود وتوسعها رؤدا
ورنزل متك الضرفل<مجاحه تاولهم وذا ونضفو وردا
عذافهارضاف وحسز مال نعوق مول الراح مزوم مهدا
يإ سكدث هركهم وعشرية ودين أقاسيه ولست به جلدا ٍْ
وغيية اطفال وبجدمنازل واخوان ضدق ذيتة العا
2 0 ومااستطعت اد
مت لدينا لأمحت] والعدا هاما وللراجيل عارفة سد
كولوازلت اله برل خالف سالذ ١ ورم راتنشغئ.ك انرشا ظ
وقال قاشع احدين لى برا لررّاد نمع أ لله بهامين _
دما لحت عل لاطالالمطلول وسنت وها 0
هزالحواج مزت اجاسله مما سير ومجروح ومقنول
وَالنوى والهوىالعذك وقد وففصع وجي شوسبير ||
ماحدّثالركعزسَطيرك-] ا سحت وقادالحن ف
و ا "ويح ى جع ومأ دؤلكف
0 دىبالغورة المهْدينامَا ىو ا
ووالسح 0 ميك وه بان
0 في جلعاء! 0
لكان شوقك م /
أعليك نفيك اذالم : ا
1
ذا خزائاهاونات ام يعني وظللرند ب
رك الله اذ ظا ب 0 ل
اتات قلوكفاً :
يَحنوَإلرنبا
لض
انارت
1 اعادعلينا اله مركا نه ومدلنا ا لمن هع مره مدا أ
| المصارمالدين| نيىماكم اجدقبله قلا ولانئة بعد
متام تزل بواحل | متة شرى ونلأجاءا لز مانسرؤدا
ظ م 0 ظ
6
يلوا تريا وكرمسيرم| نرى ا 1 1 3
0-0 ا
5 0
نا لبقم فا 3-5 ادا
ذقنا دلوك
لياسر 2
ئ ولوسيرالاحبالسا واد درك كزة لت لوالصرة اللا
سإبريورايِ: ححكمةة با لله زان الارضع لومررا»
وانظ الى بعينعطفك نلق ب
| امدق تدالا واسضبالفو | | ققرت وا
سالاؤ فو ايحو وات
ودقيت جاشة الزمان وتقمق
واشع ودمجبلانلون رظإه
: 3 ا .م 3 الوح
ولد
0 و
50
طرق الشيماحا جرئ حا جين رافصا تناعولا عصان |
وستوحيًا روضالرا فى | | عزاسض تقوو خكرقانى
ونطارحث وزف احا واي ا 0
ل | زمرالضباً ميتم زاوطان |
سقيت غيثا مسعيراجوده مزجودعيدا الله ذى لادان
اع لون" ولاق ا والشريرة صف الإهز |
سيف الشلاح براماح قاد كرحا لغرياه والضيًا بن
ركو وحيادصوب يصييالعفيان
حال لانعال وانحا حي للدم واد ىال اللنعان
والضا ثوالوا قرات وام لعا غخىدجا قر[ ن
١ شيف الدينفردعلالة عاوو موا ا الى
اسم وراسَه فاذاهوا يلا ن
فوحدت كل لضي جوف الا | | ولسحكل التاسة شنا ن
| والشمسرحل من يهادجينه | | والصريفرق دين :ريات
نعمت لسّا حتها فودمادرفاً ادبارزعنم ارياضحان
وتوواعكوذا حوله كيكوفهم | |ؤا + حلا ليتوا لاركان
اسَا ثلوعنه عن فأ نه | اسرالوجود وبغءة الازمان
يميه بين خؤلة وعمومة ران قالتفض ستو يان
بدران ستدران ىقرا لملا جبلان مرتفعان معان
وضع نغير وأ نزعيدا لم20 | |اسرارةه نؤراضي الرئيا لم
وى خأرضرأوا يدام سْرؤأ شع ما لخم والمران
لله من قأق الكر! مك سه | | فىلا عل لنظراء والاقآن
الال لان دو الاحراد وا را عاموايخخال والاخوان
كانا زا إينمبيكة كا لد لسرا لبان
ولهكرا مات يؤل نمضها || باللطف بينالماء والنيران
ما عي
١ ربعت عزاءإضنايصوا رما | مل الشعرنا تشعو
ول يلولا بوص | تزاح ههوماوتزال بر كروب
غند يك يأ ل تمبيرج) ز رة لوا نذنى بن نل وعسيرك
وكن عصمقمنجوردههمعانن | به الحرعيد والصّرو قكزود
با تالاسد وابن سَيِْد وركام عا سكوب
| بوك حبيدى فرس الله روا اا
ترركت بلطف ها ئدههًا بس | | وا خضبت ربوا لزمان
كراد عترك من يرلووزتها لاوزناها منؤح وشعييك ظ
سَأطلميَكَ! ننه || (ريك مر لصهر 1
ظ إذاكت اهل حتوعركزمزب ولرخشفعق 1
فها لمن الترالتصيد عرية رو اعاردن طن روب |
مز للاء لرديشق الممرّشاعن | سوا ىو ف سسْطق بهن اديث ٍْ
عَليْك سَالا م سرعرى ميا رلك ددست برضل
ا 0 3 1 ظ
رد ل هوا رد ن !| قا نشد و ادان ل
واعكن عل ارما مزالى ير وخ رق شتا ظ
وأ ننبزمان اللموويرئابا وموافف الفات والفلان
اياملثل' العام ري حا رده وخاوهاالضوب ةرعياق
3 وس اناب غعزالى والناسنامىوالزمانزماق ظ
ادو ١ بعود وزسى لبفب ماي 1
ا
1578
1 0 اوملتاق |
0 ع ةع
ضلوقا لعوبروريونا
أماا بد الكو ساد
سام ودع الخدين ياف
با ساماد | من اضيا 5و وجيراذ
5
١؟ 17
وه لسرت بعلث لخورعل أللوا
ام وعرد يضاتالجمون ١ ليّة
امولاكجا ف منك بعدافزكا | كلام كاد الطدامث
اطلتملاى ةا مُو رثيرة || خا اد رمزائالذدوب! د
واهرص و بنك لمات واخجط ا الطب رتطبيرة |
اذا عر وصنعاء صاروعززة 0 ا
ارا اك على بعد لطرش تلابى 7
فندكنت ؤذاان اعثرمرة || وا 2
الماندهتئ؛ه هتى؛ جوأسارضه مساب تنك اودري
نكن مت لا عبت مؤطا أعوانى ذنت اواجاوب ذيث
وطلقت نابان الشلاشولا | اليه ومالى ضيه وهوشووت
وكيف شعولى تخوبيت نويرة دسا ءلى دوعن سيم
ذكر تكلامرا شري وصنوه ه | ومافعلاءوا ةا
عانق يي | ولان ديا لد لذلام مريب
وسلطيهان النواج حفر أصقراديرى للفلقه د.
1 الاي وان لعو
هوالطيب: ا 00 لصي _
الفرنابعق قدااد مرالارمان سوب |.
و ل مزجا 31 أويومت"!
ونادا الوب لسودعئهوده | فناسَا ورت نمب خطوبا
قلله برا رن زرك 0
حي ونا سقو متعلف عزيزمنيع الجأ بين مر
0 منالغرالكرا روسيا. من! لعمااء ا لصا ين مخرث
ليما با جود للوؤد ما هوا اع رجودا والكرام ليث
ناته خلق ارين وسفلل بق وصدربالوال رحب |
دوب
0 شأ وم
معٌه فى وجنتيه دوب
| فمأكذ بتنى رمزة معنوكة اساريجانىالناحضب|
| بر مطهيه السلا موحؤله || رقيب ومزحول الرهيب رقدر
: قرام عن بسفوالك ١
وهل ال د
ما 000 أو
ا ْ
ا وحفولى يا 3-0
اا ادب ل لكان ود
أ "١ - 2
موت
اسر مث معو وأنكانيدى با معه ميرك
4 عزدى الارا 5 د مافعزاهلالارالا لدنطب 1
ارما وزقارا عأ مقر 2
0-2 هر
00 0
0 إلعه سس 5
فزأ رالشلامله سيم
م الكرما لذى يضنى ونقننى
لذى ملك يمّلالملك عبنه
سمرافا سخدمالامسأه فىها | | لد
فى ضر سانا مدواجناها | | وم
شيل يافى عمسن موسى
ب العدق شع
الاطفالضصعت 0
عرالعيد با لصبِيَان لوا | | ولد
فاس مكارما لاخلا ق ,امن :
فش بواعث نعثت غر| نى
وما .معي حل ثان حض د فلي
ْ اصرق وسجنابتيي”
وقل للعتدينعل تععنىن| | 7
عد مدقي
ا
وسيفك فا لنواشب
اذاعيدا لرحيمد عاك ١ دوا
حلا البو لون يي فت
بيت لله اي" سالا دور
ومزئورا /
لا ا
واجد نزاد بعىذا لد
حرش لا لرا انكل الادة
مى لورود
عو 1
ازور شيا نسل تاب | , دت ]|
2 قالظاعنين تركفيواى |
0 لثلى
وحدت
نات وتبأعزت ورت
عا لله الزمان زمان ليث
فما ا لهواها ف فؤاده
ظ جر قاو لستعادة باسمبا
وأن ذئا رارض لكلى
1 نعم سل لرمان وحب يط
تالعرام
201 ا
ابفردصيعة وشيتاحرة
سم
ذامدق يد تطول جا ند ايب | وصنيعةه تروى ا اماالضة
لاعودمنك بخيرما امالته مترقيا مزحودك أ ترود ||
وبقرت فىكنف الله وستره 00 لكرمد
7 لانابالنوال عوصّدٍ :
الع ات 1 0 1 ١
| وكسيوتين لنتئ ولمششد
1 دمع جمس د|).
20000
سصل ||
00
20
و فهة ويفا حسود
02
محا له |||
ا
37
١
١ا؟؟
ا الوأمزإذىالده روجا
يك درن ل 1
ميحك يا الس ا 5 يكز عير امكف
ود ل 0 0 0 بالعارف وأكسز
فضربيا تانى وودع وزود
متك يامولى ططعله ال دودو وقتقا
ا نفيت لاه[الارضبح اط
وبايكيا فردا لحلا غورعوصه ..
ومرت بك النعياغ) شحودها | مظللة إغورها ومجوده
وه مدا لل لكاي لانت جام وقود 0
[ قال رححه الله "١3 »
اجر ىمل لاض نفع للهية
آ ش الركن رمف
وطبعت متها نا ريت ود نعل | مرثررزيا ا هزهناالمؤرد
١1
| يعرف فعلالمروهة حي . نا سالط دراوت
علا لارضقَطعًا مزمغير,
متت الدنيام لدي رام مها تلطه
وعطرا ف ىّاللارض مزع رؤعرقه وازعادالدينف بطنّكمئرو
فوائديجباللمكارمعوردل 2
فلزه منديزا لشها حة د يرنه 5
ويلقاك مزٌ! لعيزطلقابجينه تدرارزا
ْ تعيض الا يادى !لبرضرؤاا ل
ماظائا امال اك وال ريا
انأ وذاجيىن عد فالوة. 0
حهد وا لشرطين مزبخير
اويا الخطكاتا ا ٍْ
بغادراكبًا دالقلورة واعئا ورمع لبي
دو
وننسيك د
ظ فقجن! لبد رلامين لطي" واعل كاله البتول وجييد ظ
ومَاهوالا بالحامد يذكرٌ اديثارس قصز متت |
1 ب صبي زد غيرمص اد ١
. اق 5 وادزكت مه اسن ملنه
ظ . لح صؤ نين ا 5
١
ميل وصلن كا عرد المكاريروالعلا
35
امابك ياطيفا لنال لك الهنا واسرلة وهنا مزهنا لدامهنا
0 ل . بت بلملعل مقرايتا
: 0
مذل ضاقيام 7 الت وإرادرعرنات الأااينعتيث
ُ 000 1
ظ ريا 0 0
تفسوفنات ا علقال يز ابت عفنا شييتضصنها
اام ليا كاؤلؤة العواضجع حشنها
بويع تف 0-0 اق لزنت
به ورد داحاديت رك
8 سا ا
وبالنهة]أ
21 حي إلا حانتقرا ا وا عاذ نفنا
مور
بد رمنير اماف عالرعيلم
ا
ا
20
5 0
ا . ذا
٠ 2
1 تج 0
ولماا ا 0
0
0
ا اترتونة دا
طر معى 1
وقرلة منكرا مأ اذا قن الجا عه وا عرتيَار و
حلت عاسته الايامواسَلف مهاجهات كرات واقلاذ
وف الراوعة الغروشيعة م فحظازةرراشا عاد
١ ال التىو واه ارسي فم | | الارضوالعض رس أذ اخ
قوم سوا برسولالله عرتبة أقعا: “كر
ص المثابى ثناء مدكون به ومدح عيرهم مكنم واشعار
وفيهما لفرذ يو الاريك له | دوو رواة
مذارك الوَجْه فضا ثاه ومنه تعن ئلئانات واوطار
اما وا لعل الاهدلى فهر | الخلعة! لكون تطريزوًا نار
لابغت شرا نفيسانا ا املكتجوعا فالاشعاراشعاد
ولادهعا على مزح منصم 6 مَالوداروديناروقظاد را
تزاطلي كد قاد نع وَاعكاذا- عا رض
فهمعالى ومنه ةر وغ اقمرت 0
ارا اغنواوان : لسدشأ روامةن
ار
م11
| فجنا-ةعزى وديزمطالى ولسّان عالىة المكريفا لعلدا
| وغريية عربية كبا ا غررنغوق الدروهوصصيد
وصلتمنالنيا يتين وماألحاا أغيرا جوراللكدشيّة مورد ||
التاشون العابدوت امحا مث ن الستاغونالراً أكثون التهد ظ
العا ا الصَّامُون وفؤا خم ردوفد ١
اد تم دواعالدين ناشب شن |وعليى. مالسّلاما لسرمد |
ظ وال رسجه الله ىال 0 نع الله به ا
هكالشيماست: نه تجار | وغردت يشام زاطبار
| وصضاخكالبرقارهاذا رامن عمد ههانوروا وار ظ
لل ولا ظ قلواذ رلته المي ظ
طروت م اقدحالمزوو ها جد واغوار ||
شع هلالايام سق ١ بوصسلقودنات فصنهوللار/
المت اك يه وحد وينكا ر|
| باجدرة اكيم دودو | انا عات الئّسمًا
| وهل المتصاعيدمودعة قطاسي بات اسل ْ
ال وي لمعلا لعزي ا حوان|
١ َم لناباتا لشرتها | فكلئ لدعت مواد دا
وان بلميت باحكامالزمان قلا ١ غرْع فللدهرا قال وادنار |
واعل بانك جا رالاهد ىوذ | دما جيزم بحجى» لاد
غانرّل بثريته ١ مانزلت
ته ١ مأنزلت وسيل |اهنوطيية
امعشهد ا لكصدالبيك50 آكاههاالوددحاج وعتّار
0 فتهزكى للدم كايا حمد قرما شرقائعًا رض
ا 11د | 0
قفي سزمن لسار ف«عت ذار زم :
| ميزيب شرف الله أ ليج وأناداد قاد :
1
1
لاا ساب 0 اعد حدس اتاو جوع سالج وج عد ل يوه بد مون بج ١ اي وه بجي يريا براي بسحي جا
١ 0 1 9 2 د 1
لا قد إداد والسودر
ونا هيرق لتاسنْمزيد
للكزشزكلالافاضل سيد
ترود 1 2
هوميةالدنيا وعصمة اهنا
َس هن لوسف بن محمد
لزمانالاتكد أ
0
وا ليل
١ لآلا تقاكق من سوج كلت
١ ا تَطرث نفساوالفريق زنب|
بان مخليط ولرتغزمزوضّام| قربا
ا
17
عىوا م
عزاوضيى /
- 5 ظ
8 1 0
0
1 أ 1
و2
ل
0 0-3
5
: 7 سدبانيال
ليب بدن 2
عرد رين
0
00
0 3
: ألا
0
5
0
معد ودح اذا
له مزقائل! محق دعا
ليى
1
هزكا لجتورالمكد شية ولف | أها غرف بكتك واتركدالاوش الا
وكشهدا لغيرا لمان سيد زيديا ل الي لال"
00 م0 دكأ نعوما للورى ويثمالا
سزالنبوة فىالولاية كا من | انمو وشت حك حالحالا
اكوم بكل خي ركه وغاممرحمة ندى وملله له
يامزجودىمن الرمنالزث مكبر لامور وجول لول
وأنوا لثالا شمر والحخطوباوكا أمهرا مهما استغ د شاواسسسك نوالا
| وبر الثلائم دقده بد نضْرق) أولسانحالىججة ورا للا
سا دى واإذ هرعن,م االلاليالا بو
اناغيس نمك وروضيامم ونرب لعزكرا
فارقت فوبى]ذذهت معاضا | وتركت فنهما ا
|| وحعلت عينا لإسناءكمم | | عينا وحسجئذولئمادل تنا
ووصلدكرا رجويام وو واه سيد ناا يجا ل حا للا
تحواينانونامنالسبيان بووننثا هدا لاهوالم
كومواقيا والمصطه جاعة| إوامحواا رسوم وتوا الااي:
واستخيدو اله اشر وم زمنا ككون المريب فه سيالا
واجمواحئلا سساح وآسلوا شيب لفالاح علا لعراارسالا
عارعطل لاسرا لغضتفان. الغلا سّص ةد الانش نالا
|أحاشاجلا كروص صيجج تر | | تركو لمخطوب ع لا
فاواجاطارت سيان بأسم | | غضياعط | لطبل الاثم تزالاء
عود وأ عل سر متكرنا ن ارون فارعواالاملفال:
مازلت ا رجوك لكل وا حسن فيح الما لا
واعد كردا عذدة ووسيزة ولن اراد لى لمي كي
|أان يكوه غمكرعيث ولا رمع وان
|أذا لاولياءجبال عزايها 0 نم للا لسبيا لا ُ
١١
للد ا ك5
مأ مرت تلك با لعويبرفطأ ل ومكرت وحدا تب اكوا
وعبريح هزد مع يصتووخلفه | اكد تذوب وزمرة سوا ل
وامرتفليك زيش مأاعه وتيت جفنك أن ني
ورعمت انك فا طفق غدا | صبرا قكانالصَيرمنك مها!
لله مهف وبوازع قله انبارقبالإرقين كاله /
مكنهسا جك الربا الزدت ونم داء يحفاه عضألا
انالعيون التجلوشعواقل مشى ويضم للعقول عقا ل
0 خوفالرقيب وعيا تالا
سارفتهاطف! ايرث ور التمتت يننا والسفت ]له
َالتتقارقنا فقلتلمانكر الت فتن نافقاتط ل
0 رشن ترسو سوحه اهمأ لا
7 : اناد ظ
كا ١ ا :
اوعَا فو عن وتترطيبه عائق | وهنا معأ
الا ا
غوثانانعت الخطوي وارقِسا اقلا لزمان فا إبد وا رحيسا
ان تمصدال تيل عشت لا | اولذت باحكيٌ قال عي
فلناوذاخاق ارق مزالضها والذ مزماءا لعزييعل لفلا
:د وتحشل لله من | جسان لمن اخ
ذا بجمزعربرربك همّة ويدئن من الايرى الى اليا
معراج ا ذحيًا الرسول وس
واقم ترمالتبوة غابَة 5
مجذسعا لاا 1 / 7
2 0 ع
خا فوالقرطفعرورها تاها متريتيا
الولاتظلعة مرخوصية | كأ انمه عي
0 اماما لك سيا علْميئ]
| د ١ لاخمه
افىاعلكا 0 0
1 حكمكّة | انوئة صمدية لى كما
ل نى | أواردًا نف مزابتغا عتما
عمارغلىاهلالمفا' ا روع التعغالب يعترس نالصا
سلاسيوفعاوذ تعزو عيت ا لنميمومز يليه كرا
قولالمزيسج اذاه مم! زا | شلك بواء وععئنيهالع''
وغناعا] يدى عداق وادركا حبلاجلالة م لان سمي
ابن الحجرئة نااء لى قمتى مسد
0
ظ ١ وحاد قبر>ا فىكل أ وسنة روح الالهضتولمارافطر
وأ استوطنت رح ةاللمزتركا تفيضا لفضلة الاضاوالاصل
ار السه
| 2 ولهصهمااضا
كسمت فلبك قا بوسسم]
|| ترىبعينك ؤعيون مطاة
١ وغنّان ذكروا معاهدرامة| أن
الطاعد صن عهى ا نني
وافح وآثارهممتعالا | مر
وإناالغماء لدعجاليا ٠
أسميوت مزه سِطن
وات نواعت الك
ترعى النواظىة محا جره
وبردن مزئغرا حبيب ملعسًا
ظرئتماشفنااليه ورتها | |9
لرسروقضئا ها سنا ثنى
حا لسته نومالعلد سو
طرالسّلامبطؤء فاذابقى
اي وللزمان نقلر نا |
لاكشاعنط عنلى تخ من
ومتّإعوج المعواجة نا زلا | إنالن
واهلنا “حامزا ثرسادة ظ
فى روضه وزحت بطنة سه
وعاصهاغ عالق 2
ذاابناحسّين وذااحوةٌ فيَإلى ١
| قمانبالذكراميل جملا :
ووتلت نفسَّك وه اد رالسما
2 م مما رقا
6
٠غ
اهز طيبة ماين منبره| | أوقبرهاروضه مساو التبر
سترعليه قلوب! لاق عآكمنة | الدى وليدىجازا فضلكلوقُ
ما من قشتّه من جيل به. ممما | ال-2[ فالعينينكا 1
وا جد لرتك شكوراوادع ممهلا فكرهالك من داع وه
وأ ل كزدلة العبو معي لون ومسل 0
ولادم لكان هذا قحيّابهما | | فا لماه جا ههما والحال لتكل
يَاسَادٌ يحخصم ىلعاهل | مجرى فغلوا ِكالاسْراريا
زوالماد حك عيدا لهرحم | | وفجواعته الت
3 كتيرواطفا ل
وتاغض لمي لاعداه بحسنا
اا امتصّرت جروا لله ناصر
لا يشدرودعل عويلوايقر
اتن ليث اق وستيلا
وهاكا عتدجيدالمورالغه | | مهاج عليلام|والممل
وخزدنياواخزى فؤذمامكيم) ا ا متيل
ٍ عدا لمهورعرد ررصئتة
شا
حماكٌ يأدارهمريا أرة 0
و | حم ب 58 لعديراءا ا
22 ا «رالطيت]| أعزة.
: - 0 3 شن
دن
0 محاجرها | حرم
10
مله لعسر
3
اليتا لعريق لذ دا رقم لوا اليك وا لامشاق والطة
00 0
0
كاعها ارتو وه
توطه4١-
لك كا لتعسرطا لع ونعطة 0
0 يبد 1
اليد نالكييين 0
: قوسم يللد
0 0 0
1 0 ِياا توا 6 : ظ
0 4 لم تامزا الزلل
ْ 0 7 ا ا
ا مع أز الل وز
عنم
وأوا فى استغنيت با لله وحله
فاواسع اللطف الي تولى
والمتحى ذ ميعز معزة
ولا تكن ! الورى بعطية
وأن رادت الاعراكيفتكيرد
وصزماء و#عزسؤال مد لَه
وجوهريتورالعا دلىوقًا لى
واكم دز زبعامه
وكن سدعون وعوودائم)
صلا
وصلمزجدام [الصّلاةعا الت
وفه سوق س لها واذ |
واسوز دبك واخلصًا ووس
وم نالصّوه بأ توه 5
اح الاق بارواح الرؤاقفكر
اورت مسصم بالصيبرتم4
والشانمعها لاما 050 1 نوعط با
و ا
وا الفقيه دن لون لجز راشتنا .
مهدا الل وود 1-0
مان لاج لزيد ولاعرد
0 سيلا لرضوصة
واسيطل! سيريا مس لالس
بعضهه) | يضيق ا ذرعى ونه ى ا صر
نفضإك واشلن إد
وضع اصراورار لوانتم 7
ويح ا ل 5
وعزيث وحزرى: اها وعوفوت
رفح 0
وسه دمع أودمضا
دم يراق بغيرا لسيضرو ا لامسّل
يعرالمر: لوفف الالو ل
الماه انان بعتا
من لهبروالنيا بتين ترا اسلت المممّصد هزد وت,الهول يركب
اهومها قاين 0 ظ
فقأ متطلباب ليم > معامذ ليرحا د نف 3
حطت:تحبوح المكا ردروالر 0 رمنوهب
إنتاعة الشقراوائهة" كاد زوادالتىير مب
سلامعلى ذا ك١ نحميب قا ذة اليه ' اح نواطيب
عسىيارسول الله نطؤ رحّة| |الين|وال'دعوة لسك
فانتحانا من زمانمعاند به يتك رالمعروف والدين لينل
سمت كبا مولاىطالعكوفه عل كعبة | لعصليا والراسراشيب
خن بالق واشفع له ولط اها ملي ود
وقميا رول الله لى وصاى وقل ذ امنا لإخلاف مرنب
0 5 اوزارناوذ وبأ ولرنات سما أ للكرامة لوجحب
وقطعتالاياماسيكديزتا ولكن ال لمضمية
حاط بناطوفا ن زلا تناوها | النافيه اذك صؤيلن مق
اذاماهمنا بالزيارة عافن بعاد ك عن لااجفاوا ليب
اليك توسِلنابك! وجدق | منك بزلا ولامنك ميت
وقلانةا من ولىومتى ون وعندى قاهوالا لفهة نصعي
نلوذ وندعوالمسلين لذ 0 انعد
قمامتك إن نقية ها ته 0 جه سكب
وص علي كال ماد رارض | و لو
ا 4 ا الا
مز 0 ارالصوتة ماسر نَادساء المت لماي
1 عام غدل اد بع الما ٠
فثاسه والغارا 1ليغه بعره | /
اجاب وقدعمواوا يصادعوا | إوصدة
7 كرسمية الامشال2 اوروز
0 امام صدع لمكا لطب
وليه ار الاك لمكب
»مشرقات لمتز لوقي
وخاوامغا 0
00 01
واوا ثومأ خرون ونا صرّوا
اولتكر لاطا 'أروالهة) لوول
الهو الدع دده درنية
عليهم سلا ما لله اذمهدوا'
أفظل ياغ إلثسرإؤلؤظطأه| |واصصد
0 فنا :2 : و:
1 شْ
ومنكا ن : 8 مشغوفا حت مد وحب
بواذهوارزل
١ يي ادها
ود ١| ١ 0 ؟
ل
فطائفغة فىجنة ١
0
الودالمذاك اللسَاب ةا
0 ا
د لشعراه | نَ
له
اما ولا لمرى ترام
سَدثا '
ْ قنى زوًا رفبر:
نظلا هوادى لوادج رْكَى
واسىردقالا ادو“
وارتاح مزاروا
[ 5
1 بد يه اللابأ
ْ 0
0
مخاصه الأعياءوا ١
1
0 00 نَ 500 8 مذ لل | أو
' مزا مليرقا لوناق
د ل
وديان يوه الدين يبرزعب
ولسرمىزاد ولا 6لا اسيل
وا اليه فىا
0 3
كا سي لطي
ومنضية العا لعيو الم
0
مالم رك الحرين هود
عا 0 3
د لسك فارجا ئها يناي ظ
وينزل من<وا لمّاء ودعى-
| لطاع
بم تيرج
ولسثآدأ ْ
0
ا
د
ا
22
00
0 ساف دفن
فعَادَ قورالعينيق لمارضأ ا
تك صا [أندعا ! ْ
الظلوالعوداعو وهل ذهي مر د تأوسوج |
ا ] ا رصأ بأبركيه ذمناين خرح
بل عزئطاعة همارغ
3 عماءالاماق! إذب مرج
باغ إذنؤيا كاد الارضيؤن رع |
بويّة | |ابت وشقن امحل لا 2
راعود له كتقانا
0000000
ض نوم فضىفيه عن | |ة
| ودزله الشدى الاج ذكرامة
ومشلحين لدع سورة رجه
وباضحماماكا يك برهم
وانالغامانهاطلات نظياه| | .
ودومحنين اذ رمي العوهم] | :
ود فى بد رملا ككة السّىا
ومن قومه ف لبثرسيفوسيد | فسا
وم زعزمه تبي ستببرمثما
وان رسولالله مزيكة سرع
ازا لسبئأ و السك بعصرلملة
فالاح (ه من الورلاح
ظ نشق برقا لتماء ممتير
واشرغزال ارش نفنور
مزلم
44
وهم عنصا لكا لوانت روح وهم نسري يد يكوانت يى |
علك صّلاة رتك ماتناغت | عاد الايك ا وعغصن تنش
فؤادى بربع الظاعنين شيمعل ] رهم وا سير
ودمعغزيرا لسكبة عضّاعم | فكي فاك ف الدمع وهوغير
وان تبا وم وصا بَىَ) هرواح فاحثى وبكون
احنّاذاغزت تا سو سعبهم وبنزع قلىخوهم ويطير
]| واذكرم نج دحوارى باسهما | فتؤوراشوا قم ودغير
كلت شعريعن ماجحا وعزانلاث روصهن
وعزعزياتا لئان بلو 2و | ملبتركاسات الشيير تدث:
ومزلا با نازوكازالشع وانظرتلكلارض وومطير
اسمع فسفرا ليشا معشيّة |بكاء حامات هن هد ير
ف سا صلواومواطي فا حياليزود
بعد وإسعدعزالقابحح | اوعبم وانتم قالغؤاد -حضور
تأر لسكران را كرحواء 5 تثروا لحت عنيود
احيباب قبئه ل سواكر لعا ايت باه الغا شفان خبيد
م تقل ىلوعة علتبا | | ههومريها حسوا كساء سعير
هوت كزلحة كا عإ حص رقِلى بالخرام تغار
اقامعلى فى وسمعوناظ | | رفيب فا خف عليه صميرا
مرإدى شواك روا هوا نكامة | | مملوهواكر وا لعساراسبيد |
اعد علد ودنياييمم| | قتتقل نا لاحزإن وى سرود
وتاخد فل شثوة عنرذكركم| أكأازياح ضث خامرتر خمور
واذ لت وأماادم سادق كققير
نبأرقطعاوذكرة| | لصوى عور قاط رؤطور
اصومع نلا
4
ولوفابلت لغفطة ان شران دب العؤاد فهمت معز
وإن يك خا طب الاموا تعسو | افا نالجذع حنّ لذا وارمّا
وسامت اد مَليْه نطمّا 00
وأنوصفواسلاناًء.ملك وؤذاكره الكمؤز وقرعض:
وبطرامكة ذهباانّاها الملك وا للذات تعرق
وكان درقع داود لبوسحا | اتكونمنا لنب سالبا
ودبع مد القرآن ما | اتلى واه بعصم كاطأ دنا
واهتلك فومه قالازضنو | أددعوة لاتذراحدافا في
ودعوة اد رتّاهرفويى | أن ن كما
1
كاد ين وب أن ذكزوك شونا ظ
باه
رجأ لله الجا زوساحكنيه | | وامط و العريض! لم | ا
اخنصب روضة ملئن وفاء| أومرحّة واحّانا وحثنا
وقبرافيه من مله النواجى | أهرى وندى وايا نا وءنا
امام المرسلين ومسسفاهمُم | أواكيزغمهم طلا ومزيتا
عهم حل لملهوفعطفا |واسعهم لرا ع الميراذ نأ
واطيى متشا وأ تمع 7 غْصّمًا ْ
ة منبب| إفوانها مارالخيرج:نى |
و 6
وكف عبد اح لاصيا
ىا
٠.
: 9
ار 4
٠. فأذ . ١
فازائلهكل م ذاك حجا
ومودوحمغشيا عَلك»4
3 يا
لي
لس سس لس ع ل ل 1
وبرق الابرقين اظارنوتى واحرمنىطزوقالطيف وهنا
ود كرنى الضباًا لجدك عيشًا | | رزاتالبان ها مرا واهنا
0 علىا ثرا لعريق تيج
اشارَك ف الضاية كرحت 0 ظ
وتودسط الهوى العنرى عدر لأقاسئت سنه :
ولعت بحبرة الشعب المَافى واوا زاد ف هذا ومحزنا
أكا بتهم وفل تعدوأ ين فزادى فى أ جه ومشى,
فالا ادرى اه ملكوافؤادت عدا يع | وضصوه رد
كُلتمة ومااخا عرت معشقة ولادانيت درث)
تان ولا نضق با اعرذ رم | ا فكررالخ رظفرمن ناما
ولاعدد بها لسوال ذر المغمراللت ا عتى وأفنى
فالاو اريرزق ضيرع أبلا شعى ورم رمن تعنى
واريفت لبا لتجرحظ| ا ولاب لمزم يد رك ما مق
ان ترما نرت مى فنا ق) | هيت عنصيل ني
لسان يسعىزبد العاف فثودعهن مسرا لكون صمنا
ومدح عيذ عرصى وغيرث اضف حا رسأ الفا
0 مطلولة
اجا به مغردوة عمل ظ لك 00
ِ لا يللين ستصيي عيسة
رى
ب | اخطبا قكل ولااستعطيّه قاب
وابنالعوانك تنرككفهذهبا
نلة| أونورا حد شوالرب واشتهيا
لماراها سبأاهزالضلالحبا
وضلة نْدوه با حون و لم |سفواك
حى ماه بحيش لاكفاء له| .مدى
بيضلمعازف واي |دمظلة | كام وظبود ايل نت رب
فيهوعشق وفاروق وصنوه || اععمان وا حيدرالضا ركاذاوثيا
يئمة سْرْقَ الله الوحود بهم أ- سموافوو علا
ومزنزا روثرى يغ بيب
الا ضو زا تا موت متؤزث
الشا رب الموتصرا ؤاشاج
نحبه لنبجئ بين اظهرهم
اهرك ليك مز ليابئين
فصلعرحمة عبد مون
واندعا قاجبه واحترحا شه
لازلت قوه ضخفوان سا رمو
ولاعرمتك واليارزبى
فممع الى وح لالمس لس اذا
منىء كك صلاة الله داكه
تزبد قلرك ياسّالوخود
عمسم ساي مساب مس م و و ا ا ا ا سس
2
لغ فيس عرق لاعضا وحم
والالوالضرهم لسار اليا
525
تظلل با العامة وارتوى
هرذ لك لضرء 6
والليذع حنله وسجه الى فكفه نض
موعد فى هوعد فى شود حرق أهورصرلى 0
لأسيدا لاقل ا هويصرل هوه
أ
مسال لعيديا 2
0-0 اناي م ا
ولاتمسة والعنرعةا ع فق لعورهت إهرء فهماأ
18 نحرث الركبعز جد تنا 0
وامرقاما جح قري القلميه والبرق يلهبه وجرا اذاا ليا
0 اردب ف جدا مي
2
0
4 لوقود وح ضي وا
0 زمرحيممة | لد
ع وود تاه الحو دان نرت
1
0 ناما 0
ا نىّطال بك السقام فليتني فريك لوولد بوا لده قدت
١ابنيَمَايَلك ملك حملة | الكنامزالىابن امنة يرث
انضاق لىوبك اموناق: عق 00 عنك عريضر جاه يك
ار 0
22
0 ّ
ا
0 ا
لامعل دياه الوربا سلع 0-0 لفرئد 2
وسقوجوانب روضه قرستة لو المسسور
0 دا أشهايا جد ذاثياتالكمد
طولى لطسّه حرث العنا رهف اف من الاسعد
لكا تون عنناب» ناوعا لا هناكو
3
8
4
أقرطابت سرميرته وجاياء وساردشه
اميدويا؟ ا كيوخرت؛ عل اهل الى[ وامكرم
مارات عبى ولس نك مثلطه ىا لورى شرا
خيرمنقوى | لثرىي! شرا ظاهرا لاخلاق والشار
حَاوزالة ا ب فو سان
واحالته ظ على سرع اللو والكلم
العددا لله موهبَي | العطورالفنضل موجسّز
يااعزالتاس مرترسة | اعد يفصلا جود وا لكرم
عد بفضلل! جود منك على صا حب الييا بِنَين فساله
أ يعترى عبد الرحيم بالل" وادع حق| لص ىوا لحم
ا فرلهمانتم منالشعدا. واشملالاد نين والبعرا
لاحت لني 6 ر| | اللورى فا لعا عي سمعى
| نت عند لله دوا لسر ظ وهوعيدالله ذوا الْسْرفك
ضَْه عن مذهي التّلف 00
صَاربالاوزارمتهتا 0
لذبو كا ححا ع 0001
ضاوعنه وجه مزهبه| إعزعنه يل مزذهبيه
قمغراة احمشرفى وسة| | نومجمع الم وا لكر
ويب م نكنت مور ثإه| ايامناللامز فصت له ||
ماعلا نحص الى وانت له| إعصية مناونو
يك غسمرا لبزها مرّة | أومجارا ير زا حترة |
لجسميع الرسل وا صرة عزمساع ل هرا لود:
وصلاةا لله حل وسلاما للهما بر حا
سا وي خبرك حم خيرفي لاد
امه صصب الشرؤا | ذوالوؤا اعلا لورى د
١
13
5
ظ
وأضشدالساون* الظلم
هلرووًا علي عزالعم امراؤاسامييدى كلم |
ليت شعرى بعد ما رحبلوأ اىاكاقالمتى بسر لوأ |
ازا تالبَانامعى لوا | اينشدونالقل فا يتما
فسَّت ماهوا مظ مر وسرى روح ا ضكا ا لعطى |
ورباضصطله د رر | ابين تور وما:
نورهاأ ١ لمضى 9 ورفوم لونها ذعبل
فيه منحث لسرا حيب وق زهرمنه مبتسم |
مذتراء تلى حد ورهم وردت العين دورهم|
هبون وجزكا ربلورهطم. بالتبنا لغرامررر
هات الصَّبرمظلمَة ةا
وهىارواح متسمة | أشن لغسا الى |
صحكوصبا قلىنها ونه | وكراذات معو وبل
كرحفظت ا لعهرلاويها | قبزسن امحل والمرشلم
انافىتاليف ها فيح | غير مما نا الى هكم
سقمية الحب عا فيكى | | ووجودي فالطوي عدنى
|أوصلكرصاف عن لشسبه | إياعزيزا لتكل والشبّم
وعناب ترنصون ميه | فى احم من النمم
شما بالرحين هوس | أماالمعافى وا لسقمرسوا
8< الكوين مناك سق حب مولى لحرب وا 0
0 غو 0 لحوبى
. 2
واصرموا حل وانشئتصلا 0
ناداضباقذى ترط نه | الكزالمنةعفواوا نتّاما
اين لوسفال ةر
قسمابا لبيت والركر: الذ | أطابتقييلة وعسضًا والنزاما
انتقطية فوما جا رهم | فى محلا غم نعلوان سام
روصّة امه قياوطانهم وترى اثأ رهم يدرى الكزامأ
ا 0 فهفالنارطنضل وصاما
| توما شرق بهم | أبعرماكات نؤاجيه ظلام]
فعا لارط بعلئايا هيم واسنبا حوامنا منباوشاما
هما لدرااذى! نوا ره | المنطومزيبره اموا ما
الأعزالمتسفيمن هباشهر طسا لعتصرجأسّا ان دضاما
الملا ىقاب فوسين لذ | ن الاملاك والرسل اما ها
ا لا اه
لعمره وا ل ا وضالاة وزكاة وصياها
ا رسولاس باذ ا امسل يا بقة الحمشرجا هاومتاما ْ
اهاوج فالعا يا نا فعا حلقا ذ الدوااخصاما
2 والملات اذا حصنا لقياما
يم 7
| عن روض نا ا تالمح نثراو لاما
ظ م الجدالا فصَىعايَة و47 أ ل او 0
بعاذالفنا فنا عركرتها | زادلا ْ زادلاالله موا حزان
0
7/ شي 1
عمل ياعوث الكا ى |
0
وماتماقّتالابكاروالاص
ظ :]إلله عليه ويا
عاهدظ الح ولوصاوعراما | افودوا للريعبالرمع ذ ماما |
كلامو ص يلال أسعرالدعوةة حو اما |
تزلوا! لشعئبمن شرمرعيه ١ مستطليناراكا وتشاما |
نثرالطل لهم لؤ لوا | |يشبهاللؤلؤحساواتناما
واذاهيّت صبًا حد ثم | ١| فهمتهمعن زبا جد كلامأ
يارضقى بواج را مه ١ اغنئط بالابرق المزد وراما
كر بدوزة خردورا كنا | ادستعيراليدرمنهن اليا مأ
20 0
بها اللا اذلى لاا متعى | | زخرف لغول مرععن كلللاء
اولع الحدطة الى ود ثى 1
عزجط الموجد ياد طبعمه | | بكر المشك وبرتاح الحزاما
ولغوا لعذ رى لأينفكعن| اعهدةالشوق وأنذاق الام
ليتشعره هادا قشعم | بعد تمل وترعصوا ماما ا
ماعلئكؤسّادفى من حرج لوتردوت'.الينا! لقناما
انثناءت دارنا عن دا ركم فاذكرواا لعهد وزويويامناما
هتنوشمة عند كه اقلت فلوعميياستاما
كد ناحت جامات الى فى رالةاللشى اوت !لاما
د الاككها مسن أستاوامة] ناهر هاما
عرضواأ لكاسكلمينا منء افانغئ لشكرومافضوخاما |
عملت رواحنا من نكم | لور اراح ولاذ هناالمياما
نا نراماى قوا دئعنى ما فعلتم تفوٌادىنا دن مأ
همت فاستعزيت تعذيى كر فا جروا قلئولا خنتوا اثاما
ف إوسعا وانكان حرّاهاأ
فطا
لغراه لقعرانت شاكته | |فيهالمرى والتيكوا
١ ل عندا تصإط اذاماضأ 0
نرحوشفاعتك! لعطم نهنا 0
يسيكيارسول لله خد بيو وكزحادتامالىبها مكل
كالوا ' نزملات لا لالؤذىوه هاانانا دنى وعرصتمباح والجوهمل
نالمسَمّىيك شدالملاءبه| افارحم امعه وطن نهمل |
. | وحلمقرة هم عنه مأبرحت؛ | وا شرح بهصرد ا قلِهاوجل
| وصلعرحة عردالرديرومن ليه لواب فيلئا لطن والامل
متك وسا رف داءما انها | عليك ياخيرمنحةوه تخ ل |
وه
ذا
رجوناك فىالذا رين ياعاوهت لانكق الدادين هاد ومرشد
افزعيراتا ننا رمن فانت|ا سالنا سقليا واجوّد
ولانزخ_مول سواك لعلمنا بانك موجود وغيرك يفقد
انتك منا لا بين حروفها| اال حروفاوضى درمنضسص
وقائلها عبد لرحيمن امد أعستىانه فى نظل مرعك يحمد
ولانظوالمشكين ماشاعال كران بلرويطرد
وكف عا فالذ نب و لك نا مولاى الزس+مصد
١ كاذنا لزيادةانى أستريا غلذل 1 إذنوب ممكد
بعرت بزلا ق وطالتافامق قلا اموت مامون ولا لوسعد
فوا ح شرق يا خيرمن وطن الثى| | اذا لوركن سنى ودرنكموعد ||
علي سَلام لا يسد سا رك| أجد يدع لص را ليد ي زد
وى 2 - قيدصلل 0
وكان ولده قلأ شه ت
الاخة ادجارواوان ضار قلدسرلممعد ,م وآن عدا
قلت شعرى وا لد شامفرفة | | بين الرقاق وأيامالورى دول
اها ترحع الرارنعنالعراضة اوهل قود لناأيامنا الاوك
ياظاعنين يقل ا ماظعنوا 0
ترهعوا بتو د قهوادجم راحكت به لوم زا حت بالك فاك
فوالذى جن لوا يي أومز ال مدهل
لورحرع صخ نيد ى مزق
ملسا االو ا
يق
85
ودانت: ت الوداع فهاجا نسي اك يبت ور
نيا 0 المعنلمعن ايز لعش مقعى |
ا قرا نات انثلامالرَّدٌ د
اتطافي ف سود
سرط! مالا ك السّماووتضعد
. ات 0
وآدمبينالماء والطزمزد
ٍ وكان له الارضرحث ومؤلد
هزعا لزالك البدرشيف يده وأعط من لمكن هالسريفد
وشق|سهه مزاسره فاعامه
يتادىنا :ا« الحا مد وا والعلد عإاترا على وا زى وا حّد
ْ ويزكر فا لتهليل معد 2 أوان قيلة ا لتاذينتهن شال
ا فنا هو الاملا ك واارسل سيد
فلذغيره فى لعضل ولاخت ساق العثراله سود
نىاق والناسرة عباهلعة من لرين و الاصنا مرق لإرطتمد :
فقامعل) لتو حير لسمععيا الله قهالحا” سئالموحد
وغيضح/ لشرّلهحيننلاطد| |علا 0 وهومربد
| وغاد رح المشركبزبلاقها سكرة لما عصوا ورد وأ
ونوا ا لعرش ود وهنا ند 8
ظ
82
|| مارك التورمنارجاءقته م نيا شرف 0 9
فانوطت الى قبرائن ممّة فهوالذى تمت فيه رس الات
ذاك الحسيث الذى بر<وعواطفه| اوبره امراقَ! حسياء واموات
الدرشقنة والشمظاله والجذع حنّ وحرّالحصئات
وسّاة جابر يوم لكرش ممم زة | |نعمالبئ ونع م لدتروالناة
وكا زم الشمسر نور لس لشخصه| أظل بلك جاء نا الروايات
0 00
مولاىمولااى ترح :
ما
وامنع حاى وهس منلكمكرمة
واعظف نعل وجل يأ سرك
1 حرم
وقلغرااءت مزاهلالميناذا | : تنا جات |
ان متتاكي تس ينذا نيك الدج والسب ارا
قزلا تخف دعر هاعيد ا همق يليه اهل واو قلات ١
5 الا تسد نا لاحت لنورك من دررعالامات
امال وا لصي والازواجكلهم | افهمنسادا تاهزالؤضإماات |
كت قدصت ] لعلهوةة --
مج ولها ا حين تسعد | أوزحرها ضواشلت كال مييق |
٠ | يزكزها اححادى بجيرة له جه | إفياخذها شوة متم ومقكد
اإوان ايا 30 1 حامات بيت نعْرّد |
وان وقرت نادتأحزتبادرت ألم وف حشاهاالتارتؤقد
افيه تزكرا ياصا حي لها المي | ولاجيرة فلوا االخورجاحروا
ولكنعياها بايهازواحمد | فمافمصرهااة الجازوا حل |
سرت فزرات م نحودريعلالريا | أطلا عيرم بؤره سَصّمْد
84
ترك 5 ول هاجن وأ عجارةاتيار
له عليه وعل له وسا
00
ع 0 يم فيه ماظلوا وَلاانوا
تتكرا لعل الغرق من اضير وا قرت بعد بر الر راطا
تشتيهم يمع الاحزإن كيده | أوالمم مجع والركا شنات
فان١ دست عيابات تالمؤاد»م قهما بقل ىباعيأيات
فيا حامات وادىاليانسطل فى ظل لاراك نيا يا حا مأ ت
وإاثيلات جدمالميتتى الا لعبت بقلىياًا ثزلا ت
| هرت بنش رالضًا | لهرى هنك
كيال بعبدالنا رمخ | لهالا جات وانات
عبتةالغية من سايق برع | الىتومطايا. جحزبلات
سد سيدق عافد منقد ا 000
إ اسري يم الله مزارض احا زالى ان قيلت نعله المجب
ادناه مزقاب فوس وين كلمّه بالغ ينيعد ما قال العا ت
| ونادء منه تسْريفا وسقعه | الاق لاعرهت منه الشفاعة
ا 0 مات
ا ا ا لله متا 2 مالاو
| قا حاتضيا ل والادما ساب و 0-6
مااسخيطور أخودلككربيا | الاسقياالشاوالمترفات
١ اع ال لامعا الف الزئتكن | أضها لعاذوا نت فِدالهارك | ظ
ا وحأ 0 مرقض يلوح - زهرا لريا صو مخض السشامرآت 1
الوا كرفت ف_آناء قامهنا
م
١ لاكساب شرع | وتو شين تتبهدرا اك
رايته حول سيت اله وزمر | مزطائفين وحيتا ج وغار ||
لالت كيت ونال ما نال منغ فرانغمنا ر 3
ننه صّاقذ رعاانه 0 يز رشفيع لبراناصفوةالنار ||
جرادعوة حقالرسول أل عرب وعم 0 .
ظ سر السرارة لا للتّحرة كى| |منفيّة سَادةا :
شورع | والحا د بامزير جود مزرفح لصبلا ظ
سنا : دروا ال وار 1
البوة مضرو ب سرادقها لاض نان ذات ا وار 0
الى كينا فد جازلةةا ال كاسى, امنا لكسرو الع رمرالعاد اعم
ذابعية االكون ذا سرالم/ نذا | دهح الوجود المصفوجيرعتار الث رأث
ظ 0 00 3
04 0 2
5-7 شق له" 00
ول شرف سل لهم مزشف | الرتبلغ اماق منهعشرمعثار
ا ايوم 1 عا ف ماد ا
اب داري 1 7
ْ 1 عجمنكى الدارسزمرحهز وقالاقامة بين أ لداروالرار
اغامبحتك بالستصيرمعترفا الا لتقيف أصأزواونا رى
واين ينزل مد فيك بعرينا سبع المكالى ومأ 2
| عليث أزىصلاة1 نلّهدا عمةّ ايا عسات
كلها
يامنكلنصغاتالاجئاء له | |إفنتيحستها فيه وحسناها 1
انت الذىماله وإ لكوزمشبه| | اتابن ثراهامن ترييّاها || .
مانالفضلك ذووضإسوكفا سا ىقرت ذوشس ولآضاها| "
00
احمتة نئل ايا لطالعبا
اهاجه الركياذق لوا لريرضا | ا رشاقه لمع ذال البارق الساد
امرات برق نارانا حووقث | ياموورات رلا عدت بالنارا
|| هتالشيوبارواحجا نية امركىالم|لشا مدا ك الت النارى ظ
فت والقلب م وح جوارحه حيران ضباحا ساباغشار
ناما ليون مزحو وماعلوا| |انىسميرصباباتوتذك ر |
ذكرت جره جحل يومد رأهم دارى وبوارذاك الى سمار
وذبت وجلا لارض لاوط |هبات بان وطا ذواوطاد ظ
نأ ممرجتى بربأجناعل عرق اعسويعودوت رادت )ا
فتَدُوهت لعزلانا لعزسدى| | ولراطا عيونالعين بالثا را
ولا فاق الغريقالنازلينظ | | سك الموىماو دمو با سار
|| نشم قلوسة عرضت | | مقسومةبين اجا دواعوا ر ||
رامعا العسرمن شاما لجن | | معوداحولاهوالواخطار
١ 0 انالغييعزيزد معهلكارف
ْ
ام
حيأا لغياما لرحا ب لفت منسيم| ا 1
حيثا لنبوة مصروب سراد فهأ وذروةالدين فوقأ ام 00
ْ | هنالك الصطف ا نار زهب 0 ا
الىب الله مبعوثا وا ته ملُشغاجرف هَارقاغامَا
ابخان شام شادج, وقلبالسشيف 4 عرعرًا اها
كحك ر الها لبيضر (لقواض 2 معأشرانلات والعزى قافناها ١١
وسّاقْحرد جياد ال مز خااضة كل تجراها ومرباها
ذاك االسشيرالنذيرالمستغاث به| | سرّالميوة فى الدنا ومعناها
مسرا لوجودالزى انؤارموإنه ملان مابينكتعان ونِضًإِهَا
وانسّقا يوان كس مزمها بته ونارفارسرذاكالطفم إطفاها
وكرله منكرامات يمرا وه معزاتكثرات عرفناها
#2 والغيرظ اله نشول لافنا
والجذع حن واجرى الماء مربه عشللتين وص منرم
والعتكنوت بن تبيتاعليهكى 0
والخذل واوهن تسود له 0
دشري طرف لموافىااظفيٌ 0 العرياء بشراها
فا نحد لله كنا لغا زون به ؤمزة نعمعقو| لرارعةئاها
هزائد ا الحمود سيرتة هذا ارب الدنيا واوقاها
هنا لذ حينجا نابألسَالةٌ بطاومكةعَمًا لنوريطاها
رومن ترم هاولا حجر ااواغبيه نطقاحينللقا
وكلمتهجاد والوجود عل مركا ن ها حساوا فواها
والطيروا لوحثره ا لاملالمابر 0 ترضى! لله
منيالسّلامعل) لنورالذعا تحت | ايها سهوالما حازا علا همأ
٠ || واستدش العسروا وماك | جه الجلالة بوراحين دناه
ام له كرا لغياضمكرمة | |ياخا قال قرالتبثل لاي سزثاله
: 2
دمب انحر
ذا القوان الت
ومنخصى مكارم كاللوآن | الهاج إمرتية كنا ٠
اجب تأأبنالعوانلئصوعيد | اسيرا لذت فيه لك الوَلاه
مدحتك مد وجدتك رمعا أذ
55 ركفيجا هن عب | وا
فلس لحر سعتصه اللا ء
نحو والموّاوعصّفتٍ رجاء
روا اقيدص لله عله ويخ 00
فل مصى! الى من نجل تع سيل عأ هأولسن
مَاضيّها يوم حرا لبيزاووقف | مص احىَ شكوا ناوشكواها
لوجت نعضزها جلت منحرق | |م|استعن بتماءهاالشاويا
دكهاعلت وحن ذا وجبدهنا | أشوق اال لشاما سكا ونكاها
].ماهتمز سي جلشمصيا | |العورالاوا شانى وا تاها
| دلاسريالبارق الكيستي الاو سرف وهناوامراها
تماد رت مزهنا سادئ وع ٌْ إن صوت رسو الله ناداها
حا ذا ضا رات نورالنئيات | اقم رها درام الاواشلاها
حطن بسوح رسولاهه واتلرحت | ١| ثمَالها ولدم طاتمنواها
4
مي ]
ْ م وفاء | أوأن وعدوا لوعدهم هساء
0 ان إاحسنت عمشرتهماساوًا
اتشمعم شهوملة زاؤوالها يمون شم وراء
ف 0 ظ 0 دناء
ولامسودٌ قللك م زجحل رد ولاأعيشك د معهما دماء
.ميا
ء
١
يلك بكرم مز نظ اله ١ لما ٠
ناشع ا نحطل ده |إتائاءاسراسيةواله
. 5 ب 3 لوه : 3 2
فعلوا سهم ترىكرماوندا 0 مسيمينا نمطا <
س1 عمملى كيان ذا كصرم ها نانسا ١
للك الجيوض المعإين أمة يأ | | نهد والنضا عد واللوا 0
مقامك تقص الامالا ك عنه | اووض اك ررنله الامناء || .
مح حو د ا آآ ةة- -----02222 0
/ ا
ش 00 اذاعلا لاسأن ار
ايا سم 006 ملبسعيسة | | اعيك مرح لشي
وبا 3 0 جك أمة رار ض ودعت خيرث رس
بوالمستغرق احمدبا سمه| أحمدالمساعة كانابا
نك رَعيّمهن رك شرئض متيف سر قيرع[
توراة موسى نفته وصقاتم وام ينوا لزيورالمتصل
1 للا 00 منايدء| | ولتشرييه ع نكلذى شف على
بوانا لسهوات "حت أوقيل ل بها وسهلابلا ما
ْ را مينر وبا وض - مسن المتهلر
وبالايةا لكبر وتعلمد ىا ل سنع المثافىوا لكاب المنزل
وبا
ولد رييالم للق يداع وحبدا والحما لاق
وا بد تعرى واعموءة ينث | | وههيزة برَوى سف مسَلس
فاولدت انف ولا شتلعا | || 0 قدرأواججل
ولاضمت لافطا رمل برائم | | مسن واعلنا وحد مود
منك يأ مولائخيصة تم | بمر دا لرحما لما ئلالموسل
واطا ب والوالدين وإزعلوا| | وقرباه والولدانا سف لشف
قات لنا عزوكز ومدما| وج .امول ودم له
حواح فى الدنيا بجاهادعينت | | وله ا حرى ليو موحل
ا
وعدد قرأق اروحم 8 هذ سم بالتويد قلى
«الرتكرط والشدائدعنة 0
وض إعليك قهمالاحبارق وهال ود : 6
ومأ عبت ودقا مام 3و أوعره شرى لمعرين لل
١ صلاة تؤد ىكل حفك رفعة | أ وجرا ونقطيلا عاك فضل
ليزهلا صادغية عب تسد عستا .
عاد
ا يا ْ
مو لشلامعليك ماه لطبا وتعا نع تعذيات باناتالتيا |
م َك » نورك 3التماء محوما أ
2 :دالو دنا
ل نعزأ د موز د وأسره ١|
دالله يا متإن دين بزحكره مركا ن متك طاعتا ومعّما ١
ا ا ل
00 قهاسام
ظ تب دهابع 3 | سم عمسيل أ
ونند بآثارا اثارت عا | وجرت حمياالوسجد رفصل
منازلكااهها فا جا لما قله عي للاء موكل
ناح تنأ وحن وبا من يجوب وتعال |
وارسومنها غيرشمع رواكد واثاراظلال ورثرممظط( ١
خملاء له فشكورال عن هوه قدككولسَان انما لكال للبلا
وماانا للشكويى اهزوائما سلكت كت فهابا ول ||
1 --_- 5
6
يك تعض | -خطو بزل الى
0 | | اذا مركن بالما شمن نو
. دذ
اردسركد العدواذااعتدى والقيس سوداء
واوردآماليماهل بير | أوانزل أعالى يا جود 0
بأد من وري لوى بنغا ملاذ ملزث مشغاث مومز
انير مشفقمتعطذ| | روف رحيم شاهد منوظ
9
ا لعو ىا
فوَم نحن الى زيارة سورحه اا 0
ةا لانالقوزا منإدس عطيما
صاوا عليه وسلوا شلا
مزلت اكتسيا لازو املا . مطاف نكاللوا 0
1 مولي لت
هود حزك هوعد هوعلة ارا ومؤدروسة
ولأ لوذ بر الى وبكونعف تومي
هوملهأى ودر اهيد جزامت ولح عالت دشنا ها
ا وكلته 0 وو الام مشيضيما ظ
َْ د 0 ِ وزارضلط يقر
ظ 0 17 أكون زيمأ
صلوا عليه وسلوا
قلانت يا عبدا لرحيم وكزمن زوزع ارك
انا المدود نكن لمن واي عاتم ظ
عليه ود
يت ا
واحرحروف فصائل مخقاصَة ونول نت ظالما مغللى م
١ ا 0 به وسلواتيع : |
مز يراه الله بورا الوك ذاه وا رشهم مدر ومدئس
انا عبرجودكفالمابوو الك وغداة يمعناالماد عموما
ظ صَلواِطليْه وسلوا سلما
5
م رشي وصير يهاالذىوهبالوالعما
ضحاوا ا
ا خم ده لعل هت
وعواسلاورَذ ن باعغضطائدا واعد نوالدة الضلالعقما :
ذا كالذى عدا لاله واخلصأ وهوالم:
وكنه نطوّت وسحتن اممو 7 0
0 5 صلفاضهوب 0 .
والغارضج ا لعسكبوت لاجله 00 «قاض امصله |
الضبرع الاج .رسله واخض راح #كان قب[هشما
٠ ]وا مخض ميا لوده د حن عل فوات وجود
ظ خخخ زودوا عاو افص دوكريا
ا 0 ظ
٠ ن١ حه كز موعد وارورءدا لسركسئى
4 ومتىإشاهدورقي محمد وبندلحصىالشقاءهها ونيا )
ا
أصَلاةَغاكا نور ورفعة وتة طء للديدن ل سرمدا
ظ عت ياؤ 7 0 و 8 .!الصحرل لكواومرودا
ا ار
أعلتمنرة 3 رصنا د مين بد
اتا رفانت قو ودنأة
: عليه وس رَ 7
انكل لرسل ا ونوى الصلاة »م وكبرومأ
| وترك الى ذى العركراج بمة لخ الامين كاد المعلوما |
كاد لو بعلو ددني من ربدّة
| ورا الا له بعينه وبقله وحوى مز لعب ب اسم علوما
| ماعل وسو ناما ظ
| ومنالمخصّصاالينوة اول وأبوهآد م طيكه ريكلا '
اولوالة ععال! لاس 0 والنغوما
صلواعله
الاب مده لت الاو الصاد قالمرْمَلٍ المدذ سر
الت لقال عدي شان حا وى الغا ض؟ . 0
صلوا عليه وسلوا نسلم|
ذااك الذى طابا لمان يذكره وتعطرت طرق ا هر ترعط
واذاالسيمالرطبص. 1 دعن ١ اعدى مزالمس كلد ىضما ٍ
ؤ تالترات ا ا ا
دا ره زرك وات لعلى اخرصه نا ت وفضلا
ظ وهراء والوحى! لنفعغصلا ع سوارة مادم كنا
: موا عله و
0 من روضة ومسهدصعطي | |
: ةنبا
6
نر
قا 0 وايناعواسف 1
ا
مان قاما اح تعدا عوحاجمه
اك ااانه دراطي 2
بزوارا وفدرا 0
0 حالسكبنيرةة
ير اوى الامد ارصّزل
تاوما مولى ومَالومؤشل
ص نعو
قدت املل + وجيت
سالامعل لامالا الرالفى
جاوزا شيع موا حار ترز
وادناء مزناداء من ووقعزه
ات
توشلنه بر اليك صو
وما زال تعويللحاهك لذ
فعميااءنموسىا رامذ
واولادة والوا 0 شخ
دكا ئ[ ا لاسا تفضلاوة
0
قمأكنت بِرْكَا ا نجعلتك صف
وتكنئا لق العها بك غالبا
هات تتورحه
ضيعة ا لابامان هدرت
تك اقله ما ذرعارض
م
4
وه
م
ويوليهما لشيف الصعي |0
0 لو ْ
جةالسمأه 0 والارسه ْ
وغَاير مفصودى اشتتمعضد |
وإعددتلى ف للوادث مضد ظ
وهن وحجد مإلاحسانقياتصيا ظ
سير لير كفهاس) كا وفرقدا ْ
خصائلسيق قهالميدا ترما
لمتداد و داوسو
براكلما برجوم ز ير رد
وكتابا يا لذنو: 0
ْملهالعثالشق لبشعسيا [
داك وض الميؤعلاج
افير رحااليه وا
وأكمه فدنياء واشفماءفا غينأ ْ
بليك غردق! ير قكة 52
ولاكنت داع فتك
وأوى الما لرن الشديدمؤسا
ومازارالئى محمد
رما جوزت بينى وبي
ماما فريا لارالا مغرهأ
د
٠ عى
ناا والآثاراول كائل ٠
عكعت علىمغناك - حتى نوهت 0 78
وجدذت عد 0 اذَاطفئت بالزمع راد نوقدا
ل توا اح هوك ف 0
نفس الات مضي سو نوئقة | أو 7 1
داعال فانط مك غنا سنا كسا ودرا
اراعماراها ا لطاشقو ناته وت للاذ كان يسكون حل
ُكوكامفتاعا سيا رعخيسها | رصبت كلوه تاكنلا
وَمَازكاؤايها نواد تظرث | واسالضها لين راح إوغ
ولؤانص عدو ساعن إرفقة | اعش ا بفد لفغن إن
فوا نه لاوالته مَاىَطاقَة محم دهرها جارواش4
ولكنانادي يالحبا. ه مد ا 0
اكلام . :واش هاتم | ا من فيضرالغاموأ جود
ٌ حو قد وأ مما صلا وفعاً ومو لن
نورالغق الم قاميٌ ءامل يمقلا قا رد ا
ل قم 0 5
7/1
2 أ 7 - :
أحسكنانا ذاصرا 2 27
لاع شاه 0
ا ١
2 كم
«'لغت الطوريّ
وم أفر رصأ اه
2 لكغرق 2
00 م
200
ومن
ْ ا أ
1 0 00
: 5-0 بال يحي ملحو
3 وت 3
مين لفت أء و] ارتلا 5
0
0 ركبا انا
7 0 الطاتاة
0 النفافًا
ا
ثفثرا أككاء ثلا شر
0
0
وا 2
ادا مااي
0 5
كن الشوء تاد الا ّ
1-0 0
7 ب من اناعد و
ا
2
- بل
: 1 وسَلتَعَروناوَاَْشلِت عاو
| حساك رسو لاله تعبإعْنضر
يناديك مزنيابئْشيع فمّدْ
مدعزى عدر اووس"
واتحضحة لذو حهالة
فنىفاة: الود متك وللديت
ا 1
مرحنا ويهاوااموضا
وصَإْعيِ كا هماهييااصَيًا
صلاة >" رعالرة ع
)ارال دحكرت لك لفان
ا بلك اهوت واى مل
١ لشيطال المطال عل لو لا
| وما شيخ باعفط وهر جوم
1 'أوصكم المحوى برتوود”
,9 وا عضن وا صرمتا روصل
| ولوكانالهويالعزرىعل
2
0
1 ىنزلا تمن ضيه
َاشفيت مرٌسفرو بيت 2
نظل وسو الذدوبنايه
زنده وَالصَاكًا حكن الفرح)
مره وأغلل درا لصوب
0100 8
قا الات دارع
| |اسبريامالى يباك السَح|
الك وورية معادى وتاضى
اذاطجوا اانارسن و تع
ومااعرص- عرضيّت رادا
!| | وتزرى سورالورقطلءد والط
ااشعيهوخ _ --
ود معك وافف أي*هرا د
اراقدىناىدمارافتأ
حيانك زارفصىياسترافا
وكلفنى كرو
وذأك زف الما تفانا
)كلتما آطا فا ١
5 لاله شتات
34 مصرا ضر لاالعاقا
المتجار اح وفافهاا
مزأ 00
واحكرمهروا واظبيم نضا
تناو وائه وال نات
ب
.
.
3-3 ور
ولدْحِكَا لوس المنرل قصلت نانع نمعمن نك ىنا شير
لكل ادناه ليمت 0 ىُ
شر لاله والمهاءتوالعلة اوشفاعة ١ لمع وض اكور
بابئجه الدنا وعضية ميقا عر خب ما تر
بن ويد 2 0
1 0 200 4
بساور
وَادْرَاضَوْلكٌ قغوبواسن انا ورد حيث كرب ونس
ا خا م نر
ا ؛
عم
75 كاعر لجيمة كرض
0
200
نيحا كفن
عَليِكَ صَالاء 2 رالود
1 00 ريه | لص
0 جا حملت
سَإْجيرَة الجر غداة عد َ,
ل ذواعهى جعهدتامه
له وز الحو و وق سم روح
يشمن جب الت ابترادا
2 000 صواما 000
١ من عات لطا الستبلاتارا
الصادق ارك قر ا
| ولس العوارك من سدم مم
0 ارات 0
5 0 طْلمثٌ
١ اك 2 و
لنت مالل حوصن
34 54
05 بِدَمِمْلَمًا
صحَحْجَليْه الله ما زهرةٌ 5
فهوللتوج بالكرامة لذ
4 ترف لكان برفطان شنار
ا درده وفضيثه
لحان ارش تقد ةينه
ا خاهذئ كد
التافناتيه رذ
وابدا 1
امن له البيت عر وودضإه
ولهالضفاوا روا ااه
مَاذَانعا ملحت وزاك نا
ويا لشو صل ا
وحصومه حوراو
0 0
سسب م ل
أو
فَاصَتْمنالطبزع' 00
عله حضرا لزناد
عصيّت 1
وبل للا ومقزا مه
والتاج والخوضالمعين وخا تم
وذكت مطألعه وا. رق ناه
ا 0
ىس م م -
وم وَمَقَامِه وككليه واوا سه ظ
زة دما قد اللعوولام»
هن بر ريه عرير وا عأ جه
و شين مدان بعاقك طالمه
220
مَعصَاءولْلنِكَ ا محا 8
الماحمتهعَناللًا كه
أل لمارك له فلركا تواهِك فا عاد وام ظ
منّذاك واصلة سوال وريه
عأاسث! 2 ولنْباءِهِ موده وَبُْلاُ أنه
ساخان نا + ثره ملك ال ل عَلْتْكوَنَاظْمّه
و لوم وود 9 فلغ عه
براح جح مجياؤ سيا 1
حعث بان ذك الار لاحم
سعبت كاب الحوفه ذ وف واه مئغدق اليا متراركنه
ونِصًا سكت انواره وَبَنْوعتْ اراسي : سَمنكا بْرْه
وكرتاعلاه وزنوعه | وتترم هد ود |
| بال جام كنك نه افق عن ووصت ميته يوالها
3 لماج ادبا واناح سا مرحت كا ئمه
1 | وان اذى لعب لغراز سقاه لما تسَامَت ما لفرَنْوَرواس”
دو دايجا زوحلا جا شِن لعا عَفَد يرو ضرا نه
15 فامة كك )| | ست مها ثيه ومضرك نا سه
1 | تلوًااضتاء تُمزنضياء د حرّانهُ وَخوده وَنَهسًا نمه
ا :| وشطاءات ربت 'لفَبإرديدم : اه اكليلا لعلذوها يمه
لك .| عَلما سوه حا را لر لذعا ماوت ميا لا مون مكا رمه
١ | سيت حا ه12 بدا تاها |وكنا حبار اللية قأئمنه
دعا ؛ لكها ربا لسيضلطيا ليه موجندالضَا دل جه ظ
| يتحو مالس موود اكتسابعث فالموررملاجه |
| بعرعرمة كم فعينغياك | | صعنا فيه ادن الْسَالدرَمَامُه
مَكَذُاد السنوا١ حدس رانم | | روي با لصا متا طيض
نايتا بن اطرع ذا زارت ضراعيه شن اراقره
عرست صمح العوو يوم | وَمصّث مص لبا رَاتاهمء
تمش لسبوة ه نو ام أحىم فقا لكواكي ها نه
وخسام ديز ماضناء عه وريم فوماجبته كا مُه
انْحَاد وما جود فنويمامَة ا وُصال تَؤمالروع #وموارمه
وميا ملانك 2-00 اموت 0 دنه
| والسضروالاسز الطوالظلا له وما لكك يه ولو
ياوه 0
مخ
6
ء ل م ع2 ٠
0 ٍ
ظ واشق شا لباو ور
الك لاله حثت وايرّت
انتَالذى لولاا مأكانك لن
: لدَعَلآن١ ارات سلمّت
انك وأا طهر لات
5-5 0 َ | -
و لي[ مسدرة
ترجاداللشرك نال الدج |
م ذا يكام الف
الغرووا. المزهبا لس
:| أوزرقهًا تظفرف قا
قاطفات تارالدث لذكروالض |
لاك العوث ان
0 0
منيف وا
وَظُول ين واانا
اذا عر الاق مخص لمق ظ
حال ايها لبي ع
الم 0 00
أ ستاموي تقال لت ري
ا
0 0
0 ا
120 الغام اطاطلات مزالا :
صصييا ود وتم عضل لذ باش |
إن
39
23
وذاك خْيْرمَنْحملمه | ترد| |وْمَنْلبسَإلعَامدوالرد ا ؛
اا لاساديزن | ا الموَة ةوالصّمَاة
ول الركب إن مجعوافان
|آمَاجيريلدوح 00 عَنْ
مخرلذكرء كلس وشؤة
ظ اديج -
لأ لله ر
0 الحا
| شفيعالمدرينَ31
0 شما عط” 2
| ومشدجل ان أزتورك نود :
| انط نريّد نيت عسَيرًا
اك فوم وان ل حجدفاء
متاق الله اللا
| زاك الله عت كاير .2
| علئك صلا ة رَبك ماتباتا أصاغد ضما او
وَلِإرحَتْ هأ فك عدا كك مضنا
1 صافء ]اه عا ووه وك لدي |
ومن شرف الاغراب نيز | عرف الاص لم زءاب قمر
انثا ن ارت ليت - ا خصصءة والخطاعنالة
3
به ته
| أقانك خارمن ممع ١ لتداء ||
ب | أعلامم ا
وَمَوْنِ دما رحلواسواء
١ رحد والغرقسًا ا
1
0
00
ع
ا م م
ظ
2 ما َال'سَناء
0 7
تل
2 1
١ةلرخاو
0 روا 2
فنا اليو 0
سَوَالٍ 0
ف
مهلك - مناه سيت
سأد
2 دا ا
غراة نو
0 ااه ل
١ : 0
عبد رمغدا
3 0
2 ٍ-
لط 00
م
١ 0
0 0 واو
ا
1 "ارى 6
هناد وام
7
ىئهرى
3 0 م
م
9ه زال بد عوباالىا ن
3 مأكانا الالدسه
شعلتارضع امسلا
نظاهرت الاتخبارمرمابعثه
ئ وَدشْرنا موى ومس ىن رن
2 اسشقلت امه جله را 0
0 الاصتام فوح
ك١ ف ارمثاري
ولاح شعع نود وسعب 0
قل راوه ' ابرىه »
ول زومرل وهبانة
0
ْ وجلل اشْل!لشرق والعرر زرأنما
وهل شد ذ امار
وال ف الانزار<و ازا عيّث
وممأ زالحق قل شوكة يأسم
]|وعسى 0
0
براك هنوبالج جود ينه
لأنكانا براه خض ةله
أواند باليكيف من امهورعا 3
وادرك 0
0 0
3 رسل! لمن رشلاو 7
7 ستولاع الحمزيجاولامل
إن يظه رار ماناعزالوروكيا
00
2 بركات مزعد يرالحصااريا
ا
وت يدا لشكلان تباله تيتا |
و قالبهودالشإم ته إخِليا
فقاممت رح حال ام 8
ا 31 فوالساعيا
مز
هع كان امهرقهيا
واسقدفال وات جد أحصيا
قاد د أ لجرعن 0
حوى الاسام وال والم 5
عليهرجأل لش طم ري
و2
مسدة | لاذاماتيا ل الام ناوتالنكا
(المشامناوكتال:
ا
كيدلا شرا لستريئك اك لوام عل بطل الم لعرشسعقه ||
قَزَانتَ مثا صلمَاكانَ مك خرْ 00
2 0 ستعزث له أل عدادقاصكة اعد جيك متهم ميم الوك
ظ 0 اوناك راجا بلص
1 سدم | سوع يعات لطا ءاعد
ع | سيرم 2 طبتجة | هم فرق الامن ا كارك لكا
0 3 0 والِيْ مزسات! لادكأ ند
مرت 1
ةنا ارا جردا | لشعشع حَى سْق
| داك تدان سرورا وَهْرحَ | حضهرى وحَيل م نع لك رى كنا
| وها بات ماكلا لشي ازا ولأكلنورسه الشرقوالدما
المشكان تاك الا رض رهد مود لدئ وخيرا لعهد ماااضفاكا
|أومأ زات اسسري! ملام . جد ريا واسمط عا
اتذكرقالاسوا ومز لتنا فعرى ذمو 2 محاحرها صدا.
فنالممن االذكرع وبال: نافرك ا
يلق مزجى يكن فيرعتكي) | عزوم رف
إقاد 90 8 طليقة عَم 0
4
وحاء با لمن والاان برشدنا
لها أسموات وا لارضون شأه
تتأىعزا لرَمْل والقطالت
الا ليب
2 ستودع الربّ سل || لهاذا
كنا من مهاد ده
5 نيا رالشا لا , تبث
وحن عي حبيب الزاثرين ولا"
ردّد عله سلاما لذانتهاء له
وقلّلا شرف خاق الله مرنية
0
لمت وله وأشالصٌ
1 أسيرذ نلف لعجل
قرعناناه رد هرى فول دَوهَتٌ
وضاق ذ رعى لا حوال منكرة
مَاذا ل تسد ف د هرىع نعم
ومنخطوب الى لدنيااعد ها
فافل نفِض[ك! ذ لالى ومودر
و 3 بحن ملك مشمعة
عورة كرب د يأمحمدمن
رجو ؤ يسكات الموتنة
وان نزلت 0 لا" نسَرب
ذا شرا لاموات 2 2
وا حق حك والافلضاء: «شاهد
أ ومزفرا مي ظ
!| | لمورمنظلات الزيخ وال
| مرا وآناتت بلاعد2
عدا بات وموج ١ لذ 2
بعدى وأمسىم 0 ظ
حا حلمم عنى وعن بلد 5 ظ
يداك ذا حزعد 3 تفد
ود عه قاهرا هر الصر اد ||
0 عالم اضعا فأوَزِدوَزد
ومننيوا جل فبرمج- د |
من| | عضي اليك من لاسواق فى كرد
له) أناى المزارعريي الرا رمعي
منتظي| | لحا ةنك ياركئوباعصٌ
ارجوالا 5 عانات لوجداء
عراى م نحن 2 الىالامد
لدىّاعطمان! شكواواحد ||
والماصا شر لا خاو مز
حسناعتنائك يمع قلهالميد ا
وقوضغه يفص ل فانضريغد ||
وفرجا لولاطة ةي لوط
0
يماميون اد ذا لافاسة
2 أفكن أبس توخا اه 00
وكل نغسرداتمَاهَرمَت لعد
إلنارتؤصد لطاغين وعد
مه
ان قمك يا١ بنا ليه طه ةا بالمذبين ومشفقا مض بحسا
فاعطف عبرا رح 3 مَنْطْفْويقى اا
أ جَعَاكَ اذا قور ما شْمَطيم بِرَدْامْرًا مبرما
تكثه .ل ازاكيب ذالامه | أعظمت مكو ناى نوالك ان
ان حضًا من لحل لعطي مرا
قَ ا ىالنا رىله ولسزيم اذصا ر الفلا لقذامين متأ
رازه ودار عا عق هوخا وَلرسن زل حا ميا
وحم يا مَوَلا مولا ىكز كرامة ترج وزده المكارما 2
وم كص اطول التقها ضمكن بروق الابرفينستها
: وقال دعت د ص صياتب ه وكلجعة عله | له
| هو هرت من لمبرع واناجد | |وان تكنقطعة ذا تمر
0 اموا عزكل ما فات مناهل ومنو
واشخرعلى نعي مزيتهر فشا | المناراديك الحشى ولوشر
وا صبرعل ا لكترعلال يي معفم الامجرواط ل حود هج
ولا صريمنْكالتائبات فمَلا يا يديا رسول اله خزن بيرع ظ
ظ تلا ينا متّةعنؤك التوياةا صَاقٌ اونا قعنطغيرمتئد |
أأخيرا زرط مزيمنرومزعرب واكرما اق ف الاعنوارو الخد
هد خيرتادات الود مرجاره جا رز عرمص: ْ
آلى با لَمُشميًا غفلة تموبنودطا لأىاق مقد
رع تسَلك من سترالسوة فى قيال كي مهو لطا رقا
مزعنصراجد بحبو العاب | | مزسيّد سند ؤسدّد سند
اا وماد م| أمزامّة عمرث عزسم الرسّد
امت شفغاجرف هارفانقنها | وحمها محزالرو ةلد
االرعطة عاو ادادرق] رشنت ع اجات
هس بسر باحومزساتق من ومقتصد
9
ا
ورىطو
رو ئ
رن حسين به
ل -
2 1
ْ 2 0
00
2 سو لوَرَت
لشيس تمه ..
زه
ادها كما ضة مم ل
0 رو
ولا 4 بن وصصوه د
وال لوا
0 مع ْ
| مت الوادي فوا زر
ذرتا
ا
2
0
00
0
]ب :ا ا
ال
0
07 لةدا 3
0 5
2 27000
50 ا
و 2
0 8 ذ
00 5
هما
0
شهماذا لي [المواد
0
عواس| |والمقد حون !|
ذا
5
| اتنا لمرااسئا
وأسوء
ده
فاذا بلفْتَالى رسا ض محمد 2
6 لالمشالتخالنتتن ما
ويم وجودا 7 ا 00
0 بحمبه | أفكاذ فحكلقل خيتما
فمتّ |جوزا بع وطيبة وا حوزملاثعين من نون هما
5-0000 زهارا لرسيع منطماً
الى العمل | أكرماوميحة وعمواهما
إالعناتل خيرمن وطن الثو أ | واج[ من ركب المطىّ واكرمأ
0 وحشاا حشاءث شوقا شو امنا
د خا | أفابيت ملتهبا حداشةمعزها
صزالصّلا:المالم الله صإعليه ذو الجلالوء كلما
000 نه زأ ثرا وال لتب الكتوم وما
جادت ع حرم لتحم وطفاء تنثرد معها١
سرك كا كاف طيب عاو غر قا اذ ا ضككت روا رقركمَا
بلدَ يها لمالا إذين سو وا | | زتبالعلاءا لسمروا لالظ
وتفناواظل العا ج دالوا اسَيَافَهَم صا الصَرداكيا
مارلا الوه الذى ناته | | فى ارك لزاخرا متلعلما
| ويا لكرامة بالشماعةوالوا والكوث المروى العّادم اللا
ومظفرالعزمات ضرع عرء مما َال وهسخط ا لامجا
أ امد ينوا لعياج الادهها
| وسكوح يارا لتك تعراس[ ومتاصلسيفضعارصها دما
ذا المظلليا لعسَامَه والدت | | سعدا لبعيرله وحن وارْزما
وَالطِئحاه بحسن مَنْطقٌ 000
ويمسّةالاقأصاء مَعَجِيْسَه
وس كا من 0 عَمْرَمَا
ومزحن لدنيا ومكرا جواسد
ومزكل هول واه بالمرا صد
ه) | وحص ةدين وانفاق عمّائد
وقلا نتما ىد مَء مره
: 5 عخاذره لولاك سه عاد
ولأعمل نرجوالجاة برسوث | | شفاعدك! لعظي لساء وعامد
وج كلتك الله مَا لاح بارف عجاوم فى الج حدة راعد
وماارفضرمن واه لعرىكز) | وامرغ من نرت لثرىكل ساد
معيرا عيخصزعزالادك مائد
رى ونعلوسًا مما لمورفوق
)أو تستغرق الاعضاواح مها
بغيرانتّهاء خالا 8 د
تخصكيا وردالوجود وتنشى | |عموه موا با اد والموالد
عق وفاروق وعذان والفو ا وال أماحد
وسو جمحوما 3 السيا
ومصع| ومتسيرا وَمعبتا
ةيبان يا
ولِعَدِرَصِيت بان لأ دشر
| | ماكرذى شه نحن 3 َُ
اودبت من وهال البسيض|إلدما
قدكتارجوان يرق ويرجا
أأياضًا 9 كنت فارقت الغريقا مما |
فا رَحرسسالنيابتين فَالوئصا فالدّوناي باك الأسيما
ات مرهاتها ا خْرَمِت دمز| خرما
امروتين ولت وآدع معظا
وطفالقرومهنالءوا 5
وا فض إلذى فصر“ تفث وعد حخواطيا: :هممأ
ولاسحوف قطء مزطلامالذرائر أ
وخنبد ظ
اثاناسو راحق والشرله عألمر :
الأياانسما هت من قبرطسة
اعدلى الى تلك| أرنا جد نه
سالام اكوا لعطر ا (ملوكم
وصّاحه ما امد نوب“ زباشد
تال ذو بجيال الروا كد
29
يه أزقت اليك قصحه الانسنا د
ب خا د ددا 00
ميى | | عاط للا 0
[ قرازلت مطلولاد ى ومداميى
ظ سك دمص س دمومفهم بانعسونأ لعين سما لاساود
ظ 56 120011 أهد
شا قسن في رباضخرا مد
شعلىالحوى الوزق
وسكاززال البرزخ المساعدٍ
م 0 واريات ا
عزنجد دارساً ووب الحوا سد
بم مستحوفا ظي را جد
5-6
هوا لين حابانخا
١ أشئه له فى الغؤروالاض!
سهد ا
هوعدك شوعد ووعيا دى ْ
يك مكوثه الخليل لاد
نما | أىا لقان حشروا ال الممكاد
. حل لورعاوا لمل 00
هوعدة شن ها لعَدكانت بفيرعصًا د
هوهًا ذما لاكران شك ترا | ومدّممل لعشرات بالآعياد
مَاانَ رجؤت بهامرىاض 1 الالشديدس و3 |
مؤلاى خَدَبدٌ وافض تو واعطف عل ولت حين اناد
واقبزحويريتك المعتوابته| أفلسرمن لتموى يل الرّاد
حت دى1 وَشغل تبن اصادق واعادث
اين نكس ع اف ل اننا رالا صين بالمرصماد
أوعربيضحاهك؛ اد عير وكفانى وهنايق وريشاد
فاشددعع عبدا لهم رحد لشىجا فى ال حيْرمه] د
واجصل يدناك حي له ولاهله ا
وايآست ام هاون درن حادم
2 رهم 10000
١
دم
اد
تصس كا ؤدالوجود و ددشم الكالغرا لكراما لعَسَاء
1و
ضِبٌسعا دحا ميا فؤا من قب لفك دما. لوادت
وعدت عطق مسو فز] | فستشعزاة شرانه شكاد
2 نا منود ذا | متلظف لطو رمعا وت
2 جالغراق) ويقفلها 0 ار ف رزتادء
يمرت طرقّالبواصل ,دا | فقدوت نضوصيا يدر
0 َه مَنْأَفَامَ 1 لاجلا حدس سماد
نعشش الح منَالها زحي لماا| | شتا نين بلادها وبلادى
سه
و وَاكِ لت١1: رالا قالواد
حي هه |ه اد ضع ف الالمنأد
نيا كران لسر يت ققد
الي احا دتك
وَعَنالغريق اكرا غ واد
2 مه 2 _
وَأعِدْحَدِيئك عَنْنا طم مَك
ومسيرة إلنا طيان بدت لما ما بين سوق سورؤة وحاد
قبصّت عقول|ول الم جبائل لصوا تٍ لاحب ئلا لصّيًا د
واسزل طلا نعهنَعَن اخلللكال خاضرولبتا د
م -
ظ 0 مزمكة لد مشو ودطِدَا د
قمر حى الدين لمن سيفه | | شرّفا وارزسق حك باد
آنا دالمشركين ديا 5 5 ا
عرزع نالا فك الذى يفترونه
لله مزجعم دا تا لخاثر
وعَن رجسرا وثان وخمر وم رطخيان! مضاب وازلام فجي ||
تتخزس فىملة حير مإه علخيرد ين ظاه رطا هم
هرانا الصّراط المستّعم يدم | اواورى بتورا احونورا لضام 1
وعلمنا الكتكاموالة 2ه لناووكانادا براتا لدو م
0 وق ددا تلكالرياضرالنايكر
مشاهدبرذى الله 0 وو فهاالوزرعزكزوازر
وارض با للها سم 0
فقأنام 0 زارح الحبي محوّد سفسى واه منْحيب وزارٌ
0 مض دايح
وقتلثرى ذا ايعس | ع خبرمقبور جيرا
اسَلاماذَا ما عدبا لرمل بطر ونبت الفا حمتوقط لزي[
فضاعفعإ عشاره ومثينه بسسعيزالغا عضا عف و5 2
وقزنا. المنيبِينَاعا نة اذع دصوة بنوانا ل 717 ظ
| تالسنادت با جاه مد 20
وما الظرّبامؤلاى فيك ناش ولاا لعاثناللاهىانيك
ف زع قرد في ودعزى رشي | أوما دحم فكل نأ دوسا مر
:من اذى الدنياغياذ هيام | وعوفططناغ على وعا دد
وان ضاق دوم ا كشي لتاجينا 0
وددا مس ل «لاجاء 00
كلسرا يومالمه- دذخسرة بإلاو-
فنا ظعنا لرا حون مرمطلاام لا ققااتيسواش شار
وصَؤعليك' لله مَاحنراعد | ) ومالاح برقطلة ديا حىالدئاجر
صَلاة تسا ع لشسر ورا وقعه وتزركترياها عبرالميا |
لازلا ستفئاحما مشجرة اماد الناواخرا جر |
و
و-
يي 5 وك
بالاقاء,
5ه الما
. عزن هرها!”
ا
وحنله
م
5
و إلافكا ل ار
0
كأعريهاا انالك والرش لوا
وسَارس جاريل قرا رضي
ونح يك لقان ا
| ا شآ راليّهاللهيا لبشرها سق
ّ 0 سس
سالا فك بن لاسالاةه
0
1 ا و0 الذه
انك شفع اللنسينعا كا خا
ك4
مَنالصلاة عَليّه سق وجب | |انوا لس نكل لعمسب ا وقد
لخ بماك ا 7 0 00
3 مول من نيا يع شرع ول مواق حر وخر
تفال نياك ةاعر سمل 3م
انرق جوارك يعدم تطووالتاً النار عر اولي 7
|| اؤددق الموص]لرَى اوْضًا | مِنْذوها لبن وشنرايض”ه
و 0 نظا بحن لطيِْكَ اث لع امن لمر
ولشماق يثك كانه لايشتطيع مز الحا يزه
ككينا مرك أن نيحد مز يعر | أفاسث بر اي ور ارسعيا ا
ومضى لزمان وماانقصوم طم وا امامل اموا لو
وَعَليثِصَع لله يامنعصة | | عركل د سي باحامد بحر
وق دكاته مورحصضااه عإإساص؟ المناق
د ليان لطلوك >
ا تالا ا
سس © 2
هنا رْحت ترز الرناح جم ١ 7 0
؟
إِذ الآ ا 2 بلاق بجع]
وَلامِن! جهلوالعصامييعا | ١و/ 0
1 لاي : مرت زراك
واْيششعا رصلةة اتناف | إمتدة ميا حصا رواقاة 0
وا ل_شهمضاص] | للهعله وى 1
صَد واعن لصت واعرضوا| | احم اطول مَا كو وأ عضر
كد الها مقاطل ١ راي ماين بوي والظيد! مض
عام نقد ىما : وم ا
بام عل سرهم ولق ماركا عفرا ا
هه جترق قبل لمر داعأ تا تفراو ف ولارصرةقلاضو
اضة حسرة الشذاق مه زوك لوَاخمها م وضالة عاضوا
كت ١ وتات ل وا لشهيير ب 2 والتاف قر
رحلوا مضي بوعهومريا | ردح وما قات تومضر
وغ شوك طوالرياض يط | |فترعنها مذهتومُفضز
لد الخ الؤثل والحتا | أو لذن وا لعزرالطويل لاطي
عمو عىللمغترويه مم ينيرض| لمتحرض
وزةة تخاء | لكنها لا عير
ثرا لسمرارة صَعَوة العزالنت | ىا لله بِثرممًا ديشاء وينقفر
هركن فخزلةنشة | أو الكادروالوناء ضفر
تتم والمعدةللغفاب- | أؤاه شمته يحت وسُعِضٌٌ
فياه حضيرا رحاب وججاره | إعال ىا لناب 0
فو مكو للا سك رهد يرم و 000 7
هوم ب[ ب لهت وعن) لغواي وا لضالاله مور
0 ص | ادن! دن رم
سيدا لتَلينيامن هدي | | قا لناس نؤرو ا لايمضر
3472
لشأهر تنئشواهرهاعروضابعال |
0 9 وس الصّرالاحسن 2
يسن قي لأطوكالعز رعاحب لاستفوجشئغيرلفاا ك |
وم اذو داسو صَيْوْبَر مَاطات فنا بقرحلء 03 أ
حاك رقع حكل آوئة ا
واد طيبة صَو ا نض ت ذاتاخلاك
حك الشؤة مضزوبعرادفها 00
وحيث نطق لاف طارقاضة| | با لشيفعركلةى.نشهاشراار
سيدا لاوا تمزمص حا ناح جرع اص 7 610
بتالله وشاوروق يمن 7 الال
مرت ونا لاضادشوع: حام وسا م وعر زوم وا تراك
سه حر ستاو فياضها صف دح اماك |
ا نالوج والتزيلغ. | بسك حة لق واي
المعوق شن وامؤةاطعمز | |عادى وبا 0
شيا كزا نت زه أوفالكيهةحقاً
ا 1 ورا
و ملاذا رج ولسرلذى ستر ست ل:
وى ب ا كرما جد لابعالطاء نْسقا ل
اغنىواقئ واحؤد بزامته
واحرب قا م تع ساق موعت
فانوا فد ره
منال
معد اينما 0
0
وعلئك صَكَ دياعلا | | ما ارفط يمرا لام وفيابا أ
و ا وسموعل .شه ب لتنا أخابا
وفأل الله علده و بمديما
١ ا و 7 مضه لشانك'ى
0 أو متمق لك اكد
واستنغلت فرص |لايام عا ئذة| أوا وارلا 3
ظ صا كان مت فى ذكرال مط 0 نا تحوبلها د |
واللهلؤلااما ف غينا ذئى ماد عه وني مكلت | انئاك
اغفلتمزغففلات العدس وتم تع ناجيرة العاديز متاك
ايام لك لى يوادى السّدريارلة ْ مقو رسا المضرو: تاك
و ا و الام ركه وعثنرت الحؤىا عرق ترجا
وب 5 قا لا انلام كروالشاك. 1
١ دع بقية روح فاسمرريق يا نحشن نل من ببح شاه
|| وا ازف لعدئماق تخرعينلن/ز حبا ثل عرص كات لى وإسثرا لذ
"ونين سحاد فالمْسيْلالى دار الا مبرعروسيؤرهاذاى
بعتارة ركان لوا< حبا لعلوب بأ سما ء ؤاهلا
خزىحتك مرْعَينئك إجها | أت ناو ملعاال
وَسَاعدخكلالتم يلمعت الاك تضالا وا حثلة د
فود دعة شوق لىا مضه لمهت دكن بؤم لوي ود اك
عواطل| ليتعزب ترعيبة المزامكا وذو ذ وحن للد كرا ل
صفتٌ صعا نك للعْشاوواسقت أنوا رح لمن ووا بحسا ل
خلفَ نهار حمال مك حا وه حش يريع محاك وعيّاك :
وَدُونَ سترك ستر فطلا ئعة | | نو ركبية نورالشراغثا ك
وروضة من رتاض | رقرملة| | م ناا لحَوَامَا مك ركًا لد |
و شوروع من المزد وضع فل الحم يغب من رياه بالك
حيث المظال با لغامه 7 لآ
ىب وقغىفيا له 2
تكله مربت بهت
ا
و ا 5
ظ 0 0
1 ناليد اذا
فا خفضحا حك وكن نص |
أونقطىظرق احا وذ كأ
3 بود روج العتلن مك اانا
حدى رتاضا با لو فود رحَاسًا
:الزمانهياية وَصوايا
باشتاذنيه وبلفيه خطابأ
منامملممقدا ذيقعنا با
واذابت الجركهالضعر ةقانا
-
| أي انه تطعالا سنانا!
وى سلسم 2 م و حا يا ||
سس وت امود ل و سحو
>
]ان
كيه نوا
نوا
رهبا
ثرالا حناروال:ه
ساثرا
عنه
حمانة
|
لاد
0
ا سَئها
0 والله
6
ستمانه
لمن وجره سم
١ 7
1 م
00
فعث 1 3 :
ْ 25 2 #أبعل
7 0
0
لوز
2101 3
ار <
001 1 0
2 0
سفهاف
ا 2 0
2
: وى
ْ 00
اضر : افاخام
0
0
ىال
يكاب
رد
0
0
|
قت التابةزابكوة مي |
قرع الاقامة مه دوب مظرك الِرد| "١ 0 1
ما مرَالننًا تين تا ننهات حادى العيسا لطاب
زرا فلت الك نينا
21 3
| بانا زلِينَ بزكالارا ا
0 ئ 01
1
يكفيك ان الغخ الك طلعته | أفظلة امرك رياس طمايا
29 على بين لمن كن قرأوكنا
و لطوروالنورها لتوازٍولئم
4 | إيا ند خيرمنفوق الثرأ بر
كاده الوذ بروا مرا
وس ليعفتلا
يبام ليوا لشفلا[
زه ورك لاشلا تمس ا
ميارك الوج يئتسةالغامم
كن المرحان كنزا لسّا تلن 1
داك ري 5
1
00 2
عن وَظِْ وَافِحيْه) را
أن يطلق| له را لخعران مزاسرا
21 ١
بم برج سواك ولا ملعا ود
دا لحرن فيك م شب دوا
9 أبليه با الطفحق بلغ الوطرا
وحدولؤما الله معي
1 لو | مع الحبيب ذا لنا أرقت جرد
ني ترد اي
مالم
نَتئتالىالميعًا َف رص
وَلرَازل رَافْعَاصو 1 كله
--50
ها
مزردبرافرّرت رو
طفنا! لعدوموصنِين] لت رادم
ماظن بسا ا لتربض بف تَعدَاذ
وف المفيضيعذ ناحين جح ل
1-7 اقراختوا زورون نامكو | لو
قَيَانِظييَة لسمنوا بؤره صعرا
ب الْرامّات والاياتظاهمة
وحيث مبرظ جربل ومصّعده
فرد الجلال فردالحود مَكرمّة
اغلانخلا ؤالعلا قرزوان
سمرًا لسعرانزة لت الل متكض_
ا الله دس وضت م
إنَكانَ قا لكون موود واد
نوم رهق لجاؤسانة
الهةالسترة لزاه ملته
الى وامته ا لنياء حلت
لشفا جرف مارفا نقذهأ
دكار سَلوامنا لتنز ممم :.
دينا را حلا غات د
ونخرمالدمموالميتات' كه
2
2 وجلا ركو السانذكا
مو ؤم الساد ات والمرًا
5506 ج انمز ففرا
نت والفية افوس
1 قرا تفرد ىرا نه ا
, 0
2 لغ رتعطها و
تَلوعلىا حرا تاليا
رد الوجود عن الإنشباء وا لنت
:| |داراوجاراوا سما والسماءِ د درا
شنا
5 |حوالانا جل والسوراة والزرا
لنا| الادين من سيل للادخيا اوجح
وأا هل لعيزا هاو عن 2
وَمَانىَيًا رسو لا لله حر 8
قطعيد ا جدومن دله
صبعه ار
0 صرَن وَآمَان خوله
سالك تي مات
صلا تثلغ المأمول متها | حا
0 > المشرفر وقره
طسعت الحننا لعن ليتا يتّيرسر> | |الىأ 2
ىكل بجْددارِيا مْمبهِ رَوْحَ لب هرك لعولا
وشيا: رمز سه وموخبا ومن وعوجال امّالمرَى وقرا
أفديهمن ئها زارَف آمنا وَذائيا وود ى ولاد كرا
وحاضر رش عَن وو وميقدا اعد اغا بعنعي وو لحو
ايمرا 0 000
وطالسا ماجت لش كلدت | وز مانا مت ا ١
ميلا مطملين م ركلوا رخات 0
فارقت زعا جا ىَ ةلو اص صم إنفسوالع راقولا - عرب المو نظ
5 سيان افعومم] 5 ولد"
يا وَدِعَة مَن رع مداع | أوَمَنْبرى وهود الى لم2 ص
مه الله خنوظ اناتأ له نومكو لطر
قلعة من فؤادك ان - | إجنالاوالدلةاتاى فارج
وَانما هىا كاءر َمحَدَدَةٌ موص مَوصوله نتيضاوسا بي قد را
|| لتكت ال ان شرك ناخلا نا طن وى للم خيرًا
حَسْمِنَ| جد وما ذكوعم | كت عفرا
رلك شد ازمر عَفي المت ا طلا ديرا زستعرا
وس تٌوالشؤق وهوس موسلا ”0 د سكا
ح
5
الاك ليكب وضدالله لإنزوا | ايد سقرم وَعْوَا لكوم
وكا فوا ذادمين برت ره 0 أفهما لمّدوم
وَيَيْن المرؤيان سعواس سَبوصًا لك ينوا شقناه هوا لبعمة
موا عا وا و2 وَندياطالبين رضًا ودود |
وَأدوا والمشاهد 0 و معنو لام من من يلوم
واوا د اديع لمكا فى تعتا تال وإزيفتمم
--
وَحَادْ وا رَاحِنِنَا لى جيب الحرام اي سد
اا لسار وله الضاظ المسيقيم
تولالله] شرم ضؤ | وَمَنَبتَاواالكَاب ومرضق
دعبي رفت سا وتامزه محا
شير سد زَفمَرٍم إن أخوص يعن لاني فى 0
آنا .تقزرو حسما وخر وترعا زد وذالكا لعن -ى :
ص امون اذا حصرا لعو د
ورب وَسَيرت الما لبا ذ نرق وحاءا حق وا 1
وما لمكة قال ىنا ابن اهن حلم
١ ا لك السجميل وَالسْر الم
7 بق شلك فكلرك ا نان م
١ ازيل معيو مور رثع وا لع لوم
20 ينم قار سُ
ومَنْطوطليَة يَةوَخطابئضت لوو
ا العضوصويا| |اغ, غيرك مَنْ تكلا
نك حا 0 تمسعشرا لازامل واليت
كاعد ا عقا اعد ل ايلم
1 ضعت لعمرلا حمل رَصْوء 00
تت © م
ابارزيا لصاح من براق |
وله عنص كلاق
ا
2 0 الضراءغبرمطا ف
واشمعالىالاركلة وَلسيريه وقهي عن بامّائه من وق
وي ة الماح م صويحب | | هومزصبيد للذدؤب ركاف
متعرصًا لعريض رف إلشيارنو لاله يوا روا لاملا
225 خوك فى اننا ١ ومطاب ورحاؤبا يك يوم شال َي
فس عن خخناه مِن وَجَلْفمْسْمَاقٌ
حدرث نزامات سان ليمز 1 مز بقل حواش للد يم رما ف
ين يهم كل دمحما 3
يك امن والاعرياق
يدصق 0 ىوا لنت وَالَْوركدَ
الك ا أعالاعرما 9 وحِدتحاة 02 باق
0 قرحل لاحي ندم
وما إكَ وا لضلفْعنوزيق ما شان ذلك
وتم المراحجل العياة ا تززع لغلوات كوو
سَان فسَرّد د نشو مور | لع 22
الَحَضالىخلب مترّات فى
وَمَرَت فى ريا ضمدٍ وصيبًا | أو"
وبا عَثْعددمّأو نر دَثاذاما
وا ل هد ظ
و
نوا نَمَالِكعالريجوى أهئك | أومحله من اكيا لعشاق
مَا عدت العشاق الابا هق يواسيع ثواغام بفراق
وَالحَيبا لزا ثينَ سهد طربث حك ة1 لعيسرا عاق
دهم قالأثل ويسلا ليد | أكالششرطا لدعلا لاقاف
سق نه المسوابح روا لست وَالشوقغيريقِية الارماق
يَاْحَسْنَاه عَلنْمَان عاقنى| اعَنْهوَسَارَاحيَىَ ورفافٌ
ترَلوا عل لككرم ا لعريض رادا | نيا سكا لعرث فى لاداق
حيث ا لعنا ث المسسها ث2 ع السو ضفوة ليق
ذى الث قلحا م
حاوى اخأ مدكامل لضنغنة | أحيرق: 0 ف
2 مَدَاقَ
ادا سيت اجن و جمد 0
الغا قَثالما خالضلالةبائي | اجا لذواسنابك لاعراق
هومن وزوع خزهة بررسع | ف ليلكفرمطرونما) 3
أذنالاله فصإه سي امصّلة صهم وهر ؤعرة وَسْفا ف
ره تعسوالمغاخ رمتل ما | |بفنو الها امس لشاف
ا عن معورات الالاحى السَياف
م
َم لكيه صَارث لضا
افوإلغلا شك ساق
كاى فابل لمم اله
مزذ نوج!ة ١ شد وَنَاق
ان مله ا لاطلاق ||
الك كرا لغسّاق
اا مالي و 2
6
وماك جوهرا يلات فوب حاءت بخطا سيرالدس بريه
وأ نهض د بعائلها عبد رتسم وم بلمعان فصق كت 0
لجل تك براى اورمد اذا أإريه من لسر صر مه
واندعافاجبه وَاح جا نه نا خيرمند قنت فى لعاع اعنهه
فكزمن نت ف الدارن ناص | الونستطع بحن لايا م >مظمه
عَليِك مزصاواتالله كله اما جلاعتت لدارناثمه
بز ىكبيراومشكا صو ه وان وَسِداالدكرد كزاها وي
مَأ رغ الريحاغينا لاوقا بتع إبرق تان حزم
ولندوشع ها لالجا نكه احم 0
وثا لا يضاضه | إعليه الصّلاةوالشلام_ > |
السيع صلم له هنرا ل ممبالا بحملا لاستوا 9
أَْطْظهُ سفت عليه قاد فضالان كررصبة | لاخْرًا ف
شعله ذا ت الخال كله 21000
ولابْدُ ورف الحدوركواء مَاهَامَذْ وحن بات نطا ىق
فقوت كما | عريل !د مزيووبين يقد يومدلا ف
ناس ف العاف راح صيانة | أدرالساءة اسع ايساق
وفَفالمطنا ذا هرت زرا تكَالرشوم ولؤدمد رو
انكر جد لازنا نا |تمل نكاس العرامد هر
مَأكتاعرف ما الصبانروا 00 6
دن الارجع ابم علولا نا ليس معاد ءالما و
سسا دعضالنا سرجطلرع نيلها جركا صر ؛ ولا
فاخزا نهنع القسكة مرح وها رياه سواه عل
وها ولمع بقريني. وكدالكل مود متناف
لت تنشي عا مها وسماها 0 ا مشعولة هن و
إلمعأصدي,دكان تممه
فالزيغ فأورسو الله سيد مه
زر هرم - الاسريوه
بل 2ح | النورد لك مرقاء ومسّلى»
طبا | ١| ذشف العرشروالؤس عقدم
: من واب فوسين اوادىكله
لمن شديدا لقوى وحَيًا عله
كلا شم جود عو لود اعفزء
رجوه ذ اكفبة الاج وهونهم
' حين سّصِرٌه | أصنىوانشومشكاحينالذه
كرأتشتبيت رفاقا ف زِيَارَت | اع وماكصت لقم
وكريصَاسسه من لايرى تله
| مي ناديم من قرب وا دنشده| فصرلا
مهاجرة افتر تك مهسا
رم لال يجو لزدارة والاقزار رده
تعديا جيب لزاشي نعل | دهرتتكريا ليا هسال جم
ء 0 جه منكا خط مر مطعمه
قل سلم ولااسئ أ ول مه
يا سيدا لعرببالعرباء معزرة
انطتظيي باوناروحلك لا| | قل سل
ناضا حا لوج و ا :زب /طفكد | لازت تعنوعن لجانى وبكرمه
دايع
9
اىائنت تخيرى حين لاا بذك زنب عن فا وهمه
وَطالما 3 وركاء نَم شكواهاذافهه
وَبَنْدْن بسىمات كذ أعرالزيق قادركماييطه
ل ا 2 ويسم سرث داويتك أن مسفرةه
سوواحما ربعوصبٌ سيا 0 7 تع ارجات هاز الرنيظه
زات رفط ان 2 | | وإدكادام وما والى يلملمدٍ
|| سثوقرا لرعدق تلك الطا ف |أوالفرى والرناج! لشردعت/
| وكذاكتاوكلت را 2 نادا ملب متكاء وا
ا التعلىا لبط] عا رَصه 00
سقىالرياضالمزرفك »ا | |طلائع الدينحى قام يمه
حيث الننوءٌ مضروب سراد 200
اولسرا مجنل لجا و2 وَاكا
سعدا سادات ممصم سا لشيين مي لدين مكرمه
فرداجلا لة الود مكرمة) | فد الوجودابرالقلرا حمه ||
بؤراهركجوهرالموحيد يدوا اء الجد واصفهباليدرطله
نؤيوذى | لعرش معنا و2 بنش النورمن ورصمه
مويع الشررة زان التوةمن| عا وحشنولحسان يعسهمه
نامز غراتالكوناطرها| ماد الوجودبراعلاه! عله
2 ةليه
«الاضامناصَة| اك | لرّؤس وذاق
واصيّت سبل الموجيد 10 م |والكمريزدير بالونلما سه
والارابع» من ران وامو ربدم ثعورا واس مه
وان دقم لاشعراقالنتمغ مشسوقا | أفعنده صادرا لارجاء برجم
اناب شرمنا فغنحلاً لله مس لاف الحرى والرس لاه
العدل سيت والَضْلْسمه وا الرعب يعدعه والرع/جرعه
د
ددم
1ه
بهِ ومهمعات رنى لال لوت عل واد هم" الا
قرنت بعزهؤذلى وَحئل | لهم فوجدتهج حضا مي ]|
كلت بهخ من امن اللوا | أتنشيث خطورا الطفلالد
مَدختك يا رسوذا لله درا وَتَسْرِيِغاولنا المد دعا
الست صلويتَعن معضاق | مركا بك المكنا لرفيعيَا !
وفك امس باد فأ أذ شرفي وصضعأ
وَخضَكٌ با لشفاعة تو تكنو | أوجره املق للباركحضونا
وَإنت ا حومن برك نصِيا | إلناسَه ومن بد سمرعا
ايَامَولاى ضاع العريحَيهلا ولس تارع لقا بو روجا
د سدى تيج با هويام ريا
معدا الجع ار وما خشئفيقكإن نِصيعا
وعمرعا ص صو صارى | | وحاشيى عاضا المروعا
راجا وماك مزة و لقال تتعزا بلدا لضليعا
وَمَاْقَنَ رالِد نوب وانت نور خلقت لكل ذى ذنب شيا
َكيف يرق ذرعك مزع ناك امم قاجاه الوسيعًا
علئك صَلاهَ رتك مَأ نولت | أ مجوما لغرب تنتطراتطاوعا
قل هاف عله سار
ظ 0 0 بعد
7 ا تعلعنبم | إلوا
عل لتو حين لرتنظر يا ريم ا
لود قتكاء ساهو اميقم عيناك فج ليرج مطل
0 0 سرالا بواء إرسنه
مااحتالالموم نؤرهون يه رواحي صوها زمعظه
غرَإرعنرهم عزت و ظلرت»ه 9 رمه بألرأء مه
لفت نفس كن نضغومآ بزه أفالتؤض بعلا
وق يومالرتوع سّلت عم | | جد لارع الها لربوعا
كنت اح تآن فضا | | فيا لالد مع [ك ان تددعا ||
كيف با سم يرجووصالا | ول سكن الرْمَان له مطيعًا
وان يا بسكا ها سكا أشكوياصا برا دا ذم
اا واه سَقوا اعراءء ا لسكمالتقية)
اسودٌ تعر اشحاء مهنم | | دْالبسْوادمَاءه: دروعًا
وان نض تكيببهام ل | |احكتير اع نف تَالموعا
كل فق يخوض' لهو لْسَفيا| مما لضَرب الممربح لاجزوعا ||
حك عتاق ا لح ز[مهم اسودائن هش الراك |
وك رترت وثوق! طوادى | أرماح نع ا لطيرائوقوعا |
بتللاسماءا لنقع يض | ار تشوسهافها لدعا |
اذا سْسعلالطنالمسا ظَيَنًا | امون النطيات
مَيحت اولك الملا اشئار؟
فصنو افلا لض ع الك
ظ
> 4
وَعَليّكَ صَلْذ وااجلال 1621| |2 صلوب رفع 27
تعلكابتك الكراووالك 1 اعد ماهل الوص زكل مدب أ
ما عزوت وزرق حا موماانن: علب المخا مدي برق الاب
: له
كارب صل على لى الا
ا
عل لمتّى
1 0
ْ علدا ريم فو سالا تعره
5 58 عرو د 0-00
7 نات الب 00000 2
ومالى لا" فح كلملاو | ل | |أطلخ انها نا متكا الولو
فاق لعثا و عبرل الم
واكب لهولوا لد يه سَزه َِ 1 ١
لعنأ بم سيقت وحق موبحب
نودى 0
ب فالفع دعل تعب
1 البح بدناء بورائجسَى
انقو
0
5 | تراط الاكوا انعبر
طفل ومعس ل لشباب واشيب ١
سََعُوا ين مصدق ومكزب
عن 0
وَاللَهريت وان امه ه .
ولذهث الانسلاماشؤ شرق مرهبا
مويجوود هرخا ئن صَقَلبٍ
سوانت ومسلةالمشيب
5-5
ا ات ورسعهيذ كل عا عيدب |
تارحة الدنياوعصمة اهلها | وامان كلمشرق ومعتزدب
يامن يؤملمنه كلتكرامة | وزيلوذ ويحرواجنا مبالاعلب |
يا من نشا ديه فيسمع شت اعلى دبدالمسا ذه ممع قرب ورب
يا منهوالبرالتق المتي عار ليك مزطيب
من لقت لاه الستمأ ل
ا
ا ل اسل
مدعالو كثشايسارة
فا أوربٌ من ترج وعواطفه
َفيك ناا ين خلي ل ]لله يؤمغ
نالك اجر رظوبنى نشل
وَجاه وجهك يحبينى وكيعؤ
عونك من نيا بي بن
0-6 عدا حر وان
بع ىوا ممى
0
وربعرصطيك الله ماعن -
و صكيث والائل الكرام
حادَارضًا لذن 2
يأ مو: ثلى مالا ذى يوْمَلِمًا ى
-حوما زو معض| جنك ميراى
5 امن تلو نكل زان
عتدى وأن بعرت داك و وطاذ
الوذ من سُوء زلا عصان
بالمكرء مات وعيناللطف رما"
من نعود ذى حسداوشامعقاة
وانتها ا
ليه راص وا ْ
لجيه ة وحكرامات وغفان
رومن ةا لله والانى
هايا لله إلدّنيا وح / جاه
وام رثات معن شل جمد من قا صء لالدا ح
ممرذبٌ شيف الما لوجود به وخصّه بدلالاتٍ ووبرهًا ن
ىامّدكا ن هَادِيها ولشرها ال
واضِكَت مزَّةًا لانثلا م طاهرة 250 7
وبلا لغ رشلاوالنلا أوالادضقالدين هرما 0
يانه لغترة التوراة بيّنة وَئْ زبوروا مل وَفرَان
و اميرك برمن قث ل مبْعشها فيتا بشائرا احتارودهتان
اام مزاحواذا ذالى مث وكنذان
أوشروواقز رندجوهر
| مهد لذ د ركو" :
م
5
فار برقع نيليه كا مه «وصبان: ونس 117 5
واجعل لدعو ترا لقيول احا ب : * فاه وجْهك مسَْؤِيث وبرت
تيا وليه وسلوا
أوائنالوهيب! جب 7 دلجلا» وماد اند
عاجمع بنيه وا ديمرق غدا * فالا نت حصأ لس
عمّا تكرضلواعليه وسَلوا ر,
وليك صَوْد وا اال وسلاء + وهدّى وت نوارتضروترتما ظ
اما ا وسري 00000
د 1 © نويًا 50 ظ
لامعل 0 ظ أ
ل لطا با
2 أهلا لبان وا نان | لأممنسدل
حَعَليٌ دمعك قفا فحَاح لآ
الى كا فّاشتاقاا سمفاق | أهب
| وكلالاح م برق الغورميتسم]
و9
5ص
01 1 2
والغور | تأنى وامماى
٠ أري الوح وانارغزلان ظ
نا وعف ا فصان وكشا ن
حيث مالف خوالى وخلا ى
دد ونج دك با لدمع الى
زداليقاء وكلغيره وان
رولا أدغالزاد ى هوق نعمودمان |
مول لعردن ٌطان وعدنان
سسسس شسمية نشم اللصسصصاة 1
ىم الاي 0 0
0 5-5 و
فَلسَانَ حال لقرم
0 ل ا
عات صلواعطيه واوا .
سل تغط يامنلرسرنتطوعرهو © وأقروا شد ناهد
1
عا تكوصلواطيه وسَلوًا
ونين منابؤهده كي +0 تتفت عكك
شتفت قد لك ووب نل حقرء :ورفعت ذكرك حثاذ اذ رين
فَعليُكَ الونة ا لول به :نشر: غ: وَدعِرك الوح المنرّل يعسم
0 0 ظ
وَإكَالمَاعَة ريت نناطا»ء وسليك كز نكما نا |
م ل ا 5
ممع ها الول د مله
ع برجةه فهام فضإك فصه م بهم
عا ككرصتواعةه وََلوا ظ
5
ولا وَسمرا رلين شوى به * قمرا للا مدوالرؤف وف الأرر
5-0 تع صَلُوا علد وسبوا
شطآث لغريّه ا لسها ره وطللت ب« وكداالرياء ضرا حجرارسلت ظ
وعليّه ساح |الغزال19 1 سكو وطن 2000 ْ
ْ والشدى فايس رده م 7
0 : 7 فى تكس
حا د مَصَلواء ليه وس إ! 0070
| قيش اذ عَرَكر ا صل هاحا»ء مالسا للك 000
| فاته ودس حابواءو والتؤم فظ رابا ثزدوه
| نثالسٌاب عل رؤسا 2111 كددةوات الود
ظ قولوا العم لين معاون اليد + 1 نف الشقئسغض حر مرغم
وه ١
ملا تخا سنها لمان فأ وعد : معرا لداية فا جات 5100
وتلوت اها وتدوعتت ا فالكل 2 ركام تتم
تحمه صلواعليه وسَّلوًا
2 سسرييا لبراقَلَهُ لموحب نيه * واشارة والغيب ريا نيّة
مقاطب رساي ةعاب بالمسَييها وطاب باللسّعا
ا تنه موا ليم وملوا
يدحا داز تدر نوي وحبيثه جبريلة السّيرائن
لفرت مؤيئ نغله با لام فأ لم ردت ماهتا ١
: كَعَكَئنا ال ظ
يا ل د
0 بحا وحكمصاواعليه وسلو '
0 يوم شعت ولاه ل ومن جرفلا مك رولا
حت ولا مولا وححشرلعاا: ينمتا وَنيك!و”
اكت موره
ا 0 2 0
3-9
3 كنا نك صَلواعطئه ٠
6 2 9 صَلوا يوسلوا 3
طْلَعَتٌ علا اق تسر جودو © اا 6 واره غواره وود ء ٌِ
املق ترئى ريعتافة جُوده 2 0 3
جردت تدا وا أن
لبد 0-7 العم يقر
0 00
ككل خدريهة لان و8 اد 0000
قَالَمَا نا الكرء بع فى متسر 2 سالوا قا رن كعاسيه
اب لشت : 0 يك أكْرم
ا
0 0
1 ١
2
أكَلِ محَنُا مسال ساني 61 3
دكي بدت زعا ماشه لق -2--2 0
هوا رمن حولي وَا عضا 0 متعهلاا نيك |
الحى أنت تتكيت عا ١ل لاسي سَيّدى فرع زيرك |
وحكم مرق عق عنادكا أوآ عْسويرة رَهْيِك |
وَحَأْ و رحغرة : لي ها دفي 0 ا
ا 1 5 :
اع القوي مضع
0 شع
يا وى جمس |” وَعرعى ذَوْد اما لمخصيث
عَصرعلٌ! لمشئ واله ما| إتربتمرق الراك اعد ليث
ئ) لله عنه مز ا لعصائد ممو 8 ]| |
محمد خطبوا عي امد يغظم: وععود يجان لفبول :نم
َه الشمَاعة والمعاما لأعكلم + :. يوما لقلوب لدكا كنا جركظظم
عيا ايه وستلظط . .
قمر نعود با لَك نحا له رونا ع سن ه كال
ا 0
ا 0 00
0 1
ون فقي مير ذ ذى مراقيه حتاو تمزدعالاي 3
هلش كا بمْضىاو. سه سَلفتٌ عزّلعيْد على عصيا نه لااغى
' املك سب لكاب اله م2 2-2 ب وسِدّة الملم]لزهزا ' حمّادر
مالى عا للق لد ] |الاالشيادة أن
يعدا لله خا يصية | |عنكل من لابو دا اود
جار اشتري؟ غيريا مشثرة 0
د الها ! المصطغا لله بائعهاا مرحت وجبريلمادكا
, فأ سيم
|أاعب ودوا لأف لآ يعيستيا وأربحوه . ل د
واساله السّلامة من زمَات|ا لست يه لؤامةه لس د
وانلعاجيلة كنال 00
وَلاا رجُوسواهإ ذَادَجا فى | | زمّان اجو رقائحا رالمريب
فكرلته من سَدْ بيرا صر| | طون عنالمشاهدة الوب
مكدو ل 2 أ ع عن في فل الو ظ
يمه ادلي م
ووز كر وان
م 0 رح عو رجنه دلوب
باك لز اماد ا 0
وا مرا وول ن حلي 2
ويا ند | لزمان ووِلْصكرَ| | وضاق بعرد لك للد الرحيب
واأهِن زوع وَأسِيْحسوة امد انصاةة وهوذيب
و32 عترالناثيّات امعد قت فا نالا سات لأا نوب
وانسى] ولادىواهه]ا)' فورلس نو حم
بهذا
محمّة لرسوا لأللها ادها يماسا لعن د رقا جراء
متحت امالى ضعي ناكم نكث را نتلقاء بش
نوطئت| | حجنا لعا ليله المعرايج نولله
3 تربك عزحنته نوات
ومثله مَاراتٌ عبن ولاسموت ١ :
ادنك وَالرسللكرامير | فصر
0 روجاء تانق
- جسم سحيب يسيب
١ ©
بق ع بن سير
و 0 ًُ
مرؤعة | | بها لذنوب فا نتيم, مطانا 0
2 ا ا )ا ضفن
حا ذامَاح محرا لشع لاه
عنذعت مدح ثناه لإنتاياه
كن | أحماة مز دياه وا حول 3
2 لتماذلارت كاهو ظ
2
1
2
وَمز 0 زعام
2 و مم لود ا
عم . 00 ٌْ
والح يه ؤرلءطاعته فا خضي ذليله لعز لامالنام
وكي فيا من الما رين شنا 0
مره
اغشيا لعا ىّ من إنواربض
قل يزل عتم الفاروقمتقبا
أولك! هرا رياتا كفم
هلا لولاية وَالعزلالذسهم
ل
ما نار خالعضل ا 2 و
الوارت ت شولا
0 د ا
0 وافلاء الْمَوْم جف
تائف بالإدفا ب 1
صَللَت بايا عرْفصد
20
يا رَائ دل با حرجا عبرل
وهل ترحن اغضان لارام
م0
وزبدعحت اهل لمرقيات 2
ٍ 21-6 ه5 8
م
ردنا دن وج0ت يشهيوز
ْ 1
أله ىذ روصنوثر عهاة
سمس لدبنالذىطات تنكأ ناه
ف رنجة َال مهام مستا
ا مه حان وَل 3
حنابء عز زع ميا
وم مود 0
مرل
١ انين كيين
اانا هج صَعس َس
يي
لنمةالري اننا حت خا 10
1
مد لانم نصّدةؤالحت دغواه
0 ا 2 و بالْدمء مععيناة
اصعب لزه لان حا
2 ب وَقَلَِانَ 04
ل ايا 4
سال امس التقخطز تا شلدكا 6 |
00
4
رحبت مؤدقى: م اي
خٍ-
-
ا ايه 201 ب
و ولاترْ ضح من عد غَيرِك م 2
بلى جاء ه سكين مقر بذنبه د هوب
مو رجا وب كياغا ينالموئ] | كانت لمة
قلا باعي د ملم علة
| مسا عنرقكر ف حرجو دىذامَة
١ وَانْفٍت جنات عدن داه 35
الحودكيا دا الكيزياء مكل" | بلك لإراجيت باحئربوصط
52 لع
املاوحا فا بويا زة | ونع زا رالرياض حجر
| نص حدب الرا رن وبنى 2 اذه اعدوا وبرت
| وول ركو لله عبه هزه العصيدة ورا نين وسودة وصُوؤير
| يدكودهامشاح الاعف ماكلا ليبا 3
ظ م 1 انجوب لاضن نتاخثا ُ
يد في
شا 0 ومَاملا ذىوالداوين الإهواا
وان الخد افص إل فَذا ادعو سائله ريثا هئكا 6
ةا مواهث والآلاءولكل ل على لزىلإحمظالوه 7
لذادرا لام لاه مكيلا 0
)م نلاتمال حا لعنه كف ولا | النضله 0 2
ولا ييه ها هون و لا ب تإحدا تناه
ولا يعترعنه با ئلول ولا بالانتعال دف اوْنَائحاساء
]ذنا لوالا لاماشدت)
| واؤجك اياك #اقانكد] ةير
| عير مزْزكت شر الوجتوديه وطا بم نوات الكونحرفاخ |
١ ...لين شو ادن وش اطات ذواه فزعاومنتا م
ود
5 حُدَالديه الى ينمه /
0 ا 2522
امرك بلا
2
لامر يعد تلطانه
0 2
حنائئ كبا مضه يك ص
وتاغافرالزلات وفعظمة
وَياقَالِوَالاضباح وابحب وال
احثدغوىها سيوك وأهد
تماحاجة ل الى وَدَعًا 2
0 6 وى 0
ليه ضكافا العم العضم؟
0 والجرعايؤما لعمشارته وك
يكنا عمس7ْطاناه انمه سيريا ثقال الزدوبيِم
انال لاقت سَلِم ماهس وام ترش يدكان: ظ
ونا قاسم اله ع
7 ّ لازناف مين لعوا ل
0 2 ومؤذس ذا لافاؤ ونيا لجاء
اليك تويلنا يك اخفزة فج
حَبْنا لما انحَقّوَاءٌ ل
ا و وص 1 ١ 2
3 0 0
م يه 0 5 لَهُوءَكهِوَحْدَهُ |
0 0 ٍّ
فسها 2000-0 0 0
ا
هو ت”
ه ٠." وص
نلق موا لررا
2 وص 1 وه
و1 يجاوع والا' كرا
لوا كرا حار
سرعنه ا
ماكان يعد من له عرو
٠ 0
ا
1
بدعا#وصعا من نطف ا
جا لسموات! لعل ارين ل 0
وَدَحَ و 2
لطا رو لم
0 لمت ااي
0 2 فو معظلتف 0 3
0 0 حل وكرمن مر 1
ا فأد |الآله 201 فاه
نميل بر 0 0 0
0 ع عذره ل 2
- ذل وذا! بح ل نالك نيا متعيأ 00
من هوالمزوق بلغو ل
0 0 0
3 وك نهو 0
0 2
هوت :
وَالْيَهَافكوَالْضَا مِيْكَ فلا
كلق لتيصَاة
كنبا 0 قرا
اط بطاعيه رضاء وَلْدِرِ
يا وو 54 ٌْ
ا فرونه
- و ' 2<
هد غاب صبعهٍ و
سيان مضت الوجوه لو
ور رم
39 هم فرُوعُهُ وَالاصولُ
0 00 يمنا 6
سك
يخود
ا 000
عي 1 كَا فلالا هو
وَفغيرها لارحون 2
> هج موسيم اح دق (١
نؤباايعة متم
هوبا طن لسر لح تراه
تمت الظنونو:
0
اولاء ما شهرّح به لؤلا
ا 5
وجا
١ىولط
0-2
رع ما الا نا رولا طو ف اتاد
ْ سه 3 وا بسظف صنعيك وَهويارء
وَلْعَيدا ليم وَمَنْيْليِه ملحن العطمة فى دوا ريتك
وَصَرْكَلَا لبي ويا بميه الع بعيه| |وصكرتر المندا رن انار
فملح يل شيلة وح عوك وَحَاه ل العشا ئرق فار
ا 0 3
كك بن 0
ا عرث كلق بينكاف و بو ن
وجو مطوالع وافوا
وا عتراها دون أن هول ذهول
سن والم_ذكها ا شهلي|
مسد الونجو دحل ملب |"
حُوت فالماء فهوكافٍ كفيا:
0 ل
ويا ؤغدوة واصي(”
وله العتزوا لعزرزك ليإ
وهوحن شيا زرلا 0 ْ
رَحْمَةظلها عله ظل(*
كان سر نسوفه هاخا رة
َعَبْلِك سوق ارْبَاج التارٍ ظ
َنْبا عد اده
ود لديا إلذىاتحوة حَارث
جِيَا لمان بلأحسَارٍ
وَكونْصَيُواا عداو :ل ى كد
يز كنا خفحَاللطفٍ لظف
نت يسيع شلا دا
وعد تَالأرَايِى من كوه
0
نت اب 2ت واذفك 0ه
دك شويع 0 مدنت | كسئ الله
سم م عَاضَةَ وَسَدْ ره
0 31 يرشا
وتكو رفك ل وخئر!ة ارا
6 «دسما عل امي لفلة جو قار
ونيسيرا لأْمُورِعَِك دوف | فغرج هم عشرة با ليسا رد
موحل نوا لكب تقرته وتقعايا ل ع وبتكا
عا قاب خورف جوم "| أكدى لبر مَقلن! لمرو عاد
خَلعْتُ عذارت نم جنك عاما
وَآَنْتَعَنا وَعيْد 2
0 0
سيت دن فو معد وصد.
ا
يلوح عَلِنه ساق دَلاسْل
كدلميدى ماعشئت 3 0
وَعلِتَعا ىكاتصياتم:
إكزاق معرولة فَمنَكّعوا رالا
وَاميث نور 00 00
وَايَدَ و11 3
واكرء لال زط اغا
2 2
1 تعن حم ينو
وف اذا لوينئقبان الورك عن
7 قا حص وهويا دكا مال
0 نتتْصروا زلواوان رواحت
ل ى اود غلم
:| أمحَواكَ حج ل الل
0 انض كل اوه 2
د اسّتت؟ ١ قف أ لالد
0
| الئل مزكلصارلةحرف
0
0
0
6
00 1
2ه
َدَابَحَاوْهَا مراع م :
شا فر يلا اين ا
0 ظَ
فم هَسَكواجَاى
كَإنّ تَضُرّريى ؟ 2
5
اسل مهم
سم
وخدنة فزي زه من موق زمن ستاو
ذ | اعزالامراض قاف برلطراب
0 ملر الع كار
.| واس مي للد يووة ”اط
| | بعرعالاك مئان و 5 3
ا ل 1
فمن يح نالايا و فليومعلب
وَاذَّلَأَرصىمَاقصَئله ل ولو 2
9 1 تج انام سد
اختصم! أنه إلا وَمَدَ مالظلا فى رضاءله وك
وا نَمستعن تقر وَفِاقوَ الِوَمِسَْمَووَا نكال ضفذ
وو العسلاعيدالضعيف لطائئ 0 2 0
فم راح ف لله وخلقه وكر | غنا
1 يدرك دسب الملة اللبايكة|
ْ ورت يال كرمثا هلد 1
وكرفغريب الملككالملكويغن
فسَكّ] من انهم هم وهم يقيسنه
ع
١ 0
الست 00
ا ا 10
تح بك صر 2 2
قَانُمِنْتَد بِيرِحًا لى و ومن
صن ماه جكوةاستال مذ وَعَرْجَوْ رد شرا هر ارتل حاو مرا ص
ا رمه حور خطلوم ااا
وحمي ا لفون ابروا رق ديك ولأ واه ماهوا شي
رنوا في رض فض لبخي موه 2 دده لمجو اليا
وَمَنْححَنالدّنياوالأحرى نولم | عدر وه عطاك اديت
وَهَيْْ هآس ع امهنا رجه قا إبطاص كالما
وَبَعْدحَيْان قى رصَّاك تَوضن علالملةا نادو السنة الجر
وق لعبرا دسو وَحْدوَ عرد وه كان نزدل] لق راستويجت رإلقرا
انض قاهرا لَعْورَْالوقذ| |بوالكب تغطى لم عبالدتي
هعفر تَ بادا ليم بمو وَمَغعرفٍ لاحش نوس وْلامما
حك م لإجمَنْيليةٍرحامة وح وقرخ هنا واغؤالوزيا
وَلاسَو لا ميا دوت عالاقه 0 صق
وص كروي ابيب ميل م حبدالمسا عمسم 0
صلا سام عليه وَتَحمة مه ل
ودس [كل الال ماهيت الضسا| وما
2 2 11
عسئم ز خفن الطغتهانه لطير تعطفة راكع زمعظن ا
عم تع نظورعة! كْمَنْجِعًا جنا الأذزم الصرواناة
سق امسا هك نيما لملقوف انغ لمهي
ط سداد ميا فة تعن الباق كنذا
واه ود مد بذ وام
.
: 0 هاه 57
فانىكالشكوى !لالش كا لذت | ار
وَطِرث وأ لاخزى لَدَيْك ولاعا ”
م ع
موالنارا ما نوم نس ]نكا
0
وَأزْوَاحهِوَا لكل والص اما || لَه وَلدِينا ىبا لىا» أ 2
21 د ف
تحبا نستلذ نسدلد بهذ 15 اكت لااسخصينا ولا 2
لكا دحل حمَْاطييًا ْلَه الّ) و واقطازهاوالارض والروانا
اك لدبا سرمي ميارك ل مادا لعن كبه حصرا
1 يخضك فا لشراءه قال
لالد قروا سكل وا || اميد وليك قال ولا
لك د حسنَاط نبا نت هاه | ملحا مَل ره انرا
5 عه د أو 2-2 7 ا-2
ا 0 انتاوما احق وما
لك ل ناذا ا لكرياء ني يدك ذا شي فمناحرناتةا ||
نا دحي نا لعل يخا صر || ايحصل ص بات لكك ١
كا جدا ضع فأسْصَاعَفَة عي | لطائْضمااخ ا لد نا ارا
َك اليد الاك با روالينا ْنِم ١ سِعَتْهَانِعَمًا نشل ا
اوري وه فو كه وَعسس كالما 5
لجنيا ته وبيلة| يك ديد الي بد
مِنْصنيعة اد لكان شيك :
اذاحًا بت الما زلة! لْسنة الا
مرا لعو 5 20 لونم
اناا برا
2 سَدّكوأ وسوثا 1
وى
| عظييبو نَالاعظون ليزم ديا لكان اتاد
اظن مهفصن عل | | حاو ثق احص ووذاك سمال
رجات الملل ظلالد.ى | | و َلانعَّه واصرا 3
1
- له
3-7 د ب _- .و
وَمص ود بد الغ والورو تق اسيك مدعلتَ اذا
ووزنجّال فيد زة املد ور
آضَاءَ ث ولوب العا رفن نوك | |فنا ا ا وال امحبين أمدرا 0
كشوك اشام ترط اميه اعلالاضلفهوا ا
اذك وك 1 ع و تقض ود ربكا 1
نابض زات وتختر 51 ا
وساب الأمال سم توا يا ل مزنواسس مارم وحومقا
يمد ات الْوجُودٍ جحدء وسور بالمعظ يو 0
وبق حَمَاها لوت طوْعا هرد فطل مك يكل الدع اها
١ 1 وخزى ةلاكو سوكاشه اناد
' فاون با 2 عا لالح لبذ
ونث هوج التي قلخام كزان الكو شار
تبَارَك رباك وأ َِمَن رن د 94
هيا نفثرالا خسان عودى وما افك مشا ران بن دومط كا
وَنافَه ا مااع لاك لعل لظا هَرِعَمَصمَ يداد
: صم الأرص اكير زيف لامأ وان د ولاثشافطار
وََدْرَك من دحا نه الفلبعظرة | أوَرَاع لصوا لمَزْعَيك وافطار
الى اذ قوير عوك وهف لك رسك كاد شرع راد
17 مرا نويا جاع | قم رحبلا رهم 2
وسزماء د : الوا
قاد 0
ٍ 1 عد اهاعد ويقسية
5 العا رف رد لله 2 مر المصائبالتا
حت لوحا يماطق سْوارُ
ما
الستسصحه هد
هدلت كل أن الححوة هوالعاز
لاز
00
يدث مسا دَاتبِصِفَاتَه 0 ا 2
تادى مشخ فى الفرس جرَجَلاها اعيَانًا قل يد ركه سمع وَأنضَارٌ
مع دَعَمَانَالعَقَل اك مقا ذاه ا 0
عتإذاد واقاله قشع ست
د 0 ادراك ذائر تعارض اا 3 افوانا
حرط الكين لاسن 9 سر يا | رِ جد ومف دار
وجل الاين منه وليك امعالله غيراقعين و كاد
وذ شع مع معو ولاالك كان ولو'ا دق مشسسو مولا الوذه
واشت وااو رالر: برمضرعمًا | وَلَاالسَمالسَارقوة اعرسقاد
0 اانه ما وَعَسيادُ
وَوَن با دككرسي والعري ؛) | تمئلوره حت عَلِده وا سياد
0
--0010 انا
عدا العا رهن اذل م 07 حيار
بم تَصَريْة فى طن وهر قاذ
ص
لل رو ند دواد
/ اع 201 مما عأكمعام
2011 1815 أجلم ؤطلاذ 08 05الام0
لاكاذخكاةاا 101501110 01 ,7 1اؤذجاع/االانا
م3 ستطع1-2و ١2538 و511تلا- لق 1
0سطم 72000
نعم 21[ 5285047
19
|
Pecorino Sardo is a type of Pecorino cheese. It is made in the Italian state of Sardinia. It is made from sheep milk, mostly from the local breed. Since 1991, it has Protected designation of origin. It is aged for a couple of months, but can also age up to 6 months. It is not as well known outside of Italy as the Romano or Toscano cheeses. It can be used for grating like other cheeses.
References
Pecorino cheeses |
5 3 30
ARGHIÜ CENTRAL
LIKIOH-DRAMATICH.
L* HE PERDDT ifcït L' HE PERDUT i
DISBARAT CÓMICH
en un acte y en vers, original
de
DON JUST S. PARRA.
BARCELOUTA.
Impremta db la. V. t F. db GASPAR, cervícstes,— 8
1866.
CATALOGO
de Us óbras pertenecientes d dicho Archivo,
Catalanas en un acte.
A boca tancada.
Amor, partit y pasetas,
Cap geperut se veu V gep.
Oisteta 1? estanquera.
En Juan Doneta.
Els de fora y els de dins.
L' alcalde del barri nou.
Ls' banys de Caldetas,
L' ajuda de Deu.
La reina de las criadas.
La malvasia de Sitjes.
La mà, del cel.
L' ase de 'n Mora.
La butifarra de la llibertad.
Las píldoras d' Hollovay.
La lley del ambut.
L' boig de las campanillas.
Ls' partits de la patrona.
Las tres rosas.
La reixa de llibertat.
La sombra de D. Pascual.
Las llàgrimas de Polònia.
La perla de Taradell.
La perla del Monseny.
L' he perdut, jay! V he perdut.
Las tres teclas. '
L7 noy de las camas tort?
La Capital del Imperi.
L© soldadot de caball.
Massa jove y massa vell.
M' ha caigut la loteria.
Qui al cel escup.
Qui tot ho vol tot oh pert.
Qui juga no dorm.
Sistema raspall.
Si que T habem feta born
Set morts y cap enterro,
ïàl hi và que no s' ho creí
Un beneiht de Jesucrist.
Una noya com un sol.
Un barret de riallas.
Un engany à mitxas.
Una noya es per un rey.,
Una juguesca.
Un pollastre aixelat.
Un mosquit d' arbre.
Un poll resucitat.
Una nit de Carnaval.
Un llaminé dins de un sacft.
En dos actes.
Al altre mont.
Ca<Ja ovella ab sa parella.
Cada hu per hontl' enfila.
Contra enveija.
Gat escarmentat.
L' castell dels tres dragons
L' HE PERDUT \ À\ ! L' HE PERDUT !
DISBARAT CÒMIC B
en un acte y en vers, original
de
DON JUST S. PARRA .
Estrenat ab moltísim aplauso en la nit del dia 16 de abril de 1866,
en lo teatrode TIRSO.
BARCELONA.
Impremta de la V. y F. de GASPAR, cbrv\iste§,— 3
1866.
La propietat d' aquet disbarat cómich pertany à
son autor, y y sense lo seu corresponent permís nin-
gú podrà representarlo, traduirlo, ni alterar son tí-
tol, segons prevé la lley actual de teatros del regne.
Queda fet lo dipòsit.
Lo senyor D. Rafel Ribas, editor del ArcMu-cen-
tral Mrich-dramàticA, y los seus representants, son
los únichs autorisats pe '1 cobro de drets de repre-
sentació.
Tots los exemplars, que no pórtian una contrase-
nya especial, seran considerats com fraudulents.
Habiendo examinado esta comèdia, no hallo iuconveniente enquesu
representacion se autorice.
Madrid n de Marzo de 1866.
El censor de teatros,
Narciso S. Serra.
DEDICATÒRIA.
Seo T autor home de gresca,
y é mes molt net de clatell,
y coneixent que 'Is amichs
sols ho son... sí 'Is hi comvé,
ha cregut qu' era millor
dedicarse A SI MATEIX
aqueixa obra,... qu' es una obra
que per éll, val molts... dinés.
Abril de 1866.
672883
PERSONATGES.
ACTORS,
D. 8 Mònica. . . : Srta. D.a Càrme Monner.
Riteta » » Agneta Monner.
D. Bernat.. . . . Sr. D. Agustí Monner.
D. Ernesto. ... » » Francisco Malel.
D. Anton » » Joseph Bassas.
Jepet » » Francisco Monner
L' acció en noslres dias.
Nota. Los tipos de Mònica, Bernat y Anton, ves-
tiran atgo ridículs, encara que 'b certa elegància, y
los actors encarregats d' aquets papers los exagera-
ran un poch, sens degeneraren payasos.
ACTE ÚNIGH.
Lo teatro representa un recibidó regularment amo-
blat; als dos costats se véuen algunas portas ab
los seus corresponents números.— Al mitg del es-
cenari, una taula.
Ber. ^Ho Iens entès?
Jep. Si senyó.
Ber. Ja no 'm diuen D. Bernat:
si algú demanés per mí,
dígasli que no hi soch pós.
Jep. Si senyó. Diré que jo
no I' he vist aquí jamay...
Ben. No, home, no.
Ber. Si dich qu' ets un animal!...
Si algú vingués à buscarme,
contesta que me 'n he anat;
que fa deu ó dotse dias
que no soch aquí.
Jep. Ja! jai...
diré que s' ha mort.
ESCENA PRIMERA
D. BERNAT y JEPET.
Jep.
Ber.
Tornémil
Jep. Qu' ha fugit cap à Tetuaní.. ,
Ber. jNo díguias tal cosa..!
Jep. <,No?..r
Ber. Qu* un altre pis he buscat;
que visch al pla de Palacio,
ó al carrer de 'n Ventrallans;
que per cosas d' interès
m' ha convingut passà allà;
pero que no sabs la casa,
ni 'I número tarapoch sabs
Jbp. Ja T entench; no digui més...
Si tinch un santleri tal,
qu' apuntànme alguna cosa
ja P atrapo, don Bernat.
Ber. No 'm dich, Bernat, sinó Jaume.
Jep. (Admirat.)
^D. Jaume?... ^De quant ensà?
Ber. ^No sabs que Tm vull mudà 1 nom?
Jep. ^.Mudà '1 nom?... Si, si; es vritat.
Ber. Mira, si vingués alguna
senyora... de certa edat,
y 't" preguntés si jo hi soch,
díga^li que nï he mudat,
y que sols viu à la casa,
un senyó qu' es castellà.
Jep. jA.y, avi. . «$qué no es fill de Breda,
y à Breda son catalans?...
Pues, miri, quant jo hi anaba,
tots parlà ban català,
y portaban barratina,
èspardenyas, calsons...
Ber. Clà;
pero jo vull ser un altre...
Jbp. Ara 1' entench.
Ber. iBen xafat !
Jep. Si venia à preguntarme
per lo senyor D. Bernat
alguna senyora... vella,
diré que... que no hi hés pés.
Ber. Y sobre tot si 't digués
que es la meva dóna...
Jep. Bah!...
Li faré tan mala cara
y li parlaré tan... tan...
que fugirà d' aqui prompte,
com si hagués la estacional.
üéixim fer, que jo soch home
d' un enteniment molt clà.
Ber. Ab tu confio, Jepet.
Ara propina 't vull dar;
y si logro aquella ditxa
que 7m té de nits desvetllat, *
te recordaràs de mí;
de mí tu 't recordaràs.
Jep. Déu li dónguia sort...
Ber. Mil gracias!
Jep. (Ab retintin.) Senyor don Jaume...
Ber. (Ab satisfacció.) jAh,ja, ja!
Ets un xicot de tals prendas,
que vals mes qu' un sagristà.
ESCENA II.
JEPET, SOÏ.
jAy jo 't flich! y quins capritxos
térien los senyors de fora...
lY perquè 's vol cambià M nom?...
Desque tracta aquella noya, '
maca com un plat de crema,
mes fresca qu' una escarola,
mes bufona qu' "un bon flam,
y viva com las Uagostas,
jocrech que s' ha tornat boig!...
L' hi regala rams de rosas,
jesamins, clavells, camelias...
iQué hi dirà la seva dóna?...
Ja comprench ara 'I motiu
de la ordenansa que 'm dóna ..
Ell paga bé... y déu ser
íidel criat lo que cobra. .
—Ell es lletj... aixó si, molt,
y té molt dura la closca;
pero com le tants calés
li fa cara la xicota. . .
—Y'l pobret de D. Ernesto
que la créu inocentonaí...
— à mi qui m' hi fa ficà?...
De tot aixó, <qué m' importa?...
— Ella cús per la mestressa...
y uq dia, tot fen tabola,
ell li déyatonterías
y ella.., li feya ganyotas...
f Sino corra uq pam de net !...
i Si totas son iguals... totas l...
ESCENA III.
FHt, donyà Mònica, y d. anton, (Ah un parell
sacs de nit.)
Ant. ; Hola, minyó !
.Íep. Deu lo guarir
Mon. Escolta, noy.
Jüp. <<; Que volia?
Mon. Díguia; ^aquí hi habitaria
un senyo molt ben portat ?
Iep. Jo no V hi sabria dí...
Mon. Es petitet y rodó,
pero de boních coíó,
y ab un cutis ters y fi.
Porta la barba corrida ;
té uoa boqueta de nou...
y com porta un gaban nou,
sa presencia es aixurida.
Porta, calsas d' alanquins,
y sabatas de charol...
ès viu com un esquirol,
y '1 cós com els figurins.
Parla dols com una mél;
té unas mans... ni de marfil,
y mirantlo de perfil,
sembla un angelet del cél.
Jep. En aquí hi han molt senyós;
pero no me Is he mirat. ,
Motí. Li diuen...
J % i Com ?
tfdi. i D. Bernat.
Jcp. ^D. Bernat?...
Sí.
Sí, Delcrós.
Jo li diré ; fa jà uu mes
que vivia aquí; raes ara,
molta distancia 'I separa...
no n' he sapigut res més.
4 Vivia aquí ?
Sí senyora.
[A D. Anton.) \ Ho" veu?... i ho veu?...
Sí ja ho veig:
inútil es lo paseig...
Hi hem empleat mes d' una hora.
Mira, noy, dónam un quarto
à prop del qu' éll habitaba.
(Ingrat! mentres m' olvidaba
jo may d' aquí, may 1' aparto!)
^.Vólen el número set?...
Ell tenia '1 sis, aquí,
à la dreta.
£ÀJ set?... Sí.
Sí.
Déu V ho pagui
Bé ; es aquet. '
—Jo vaig à arreglarlo.
Noy,
m' hen daràs un altre à rai.
^Que dórman separats?
Si.
Cuita à arreglarlo.
Allà voy\
ESCENA IV.
DOJNYA MÒNICA y D. ANTON.
; Ay, don Anton de ma vida,
ara si podré plorà !...
Lo desditxat m' abandona...
^.perquè d' aquí se 'n ha anat ?
^Pero com va ser?...
Fretestos
aquet perdut va buscà,
y fa tres mésos qif à Breda
= 10 =
trista y sola 'm va deixar.
Me digué qu' un gran negoci
lo cridaba a la ciutat...
jUn negoci ?... iay, y quins tràfechsí.. ,
iquin negoci, ay Deu, serà!...
àkt No Ts desesperi, senyora,
que trobarem al ingrat
que l' ha abandonada... Plori,
llàgrimas derrami un mar,
que diuen que 'l desahogo
es, senyora, natural.
Mon. Jo no 'm trobo bé, Garrofa,
en el cor sento un trip, trap,
que linch por de desmayarrne,
puig no tinch lo cap prou cià.
Dónguim son bràs, F>. Anton;
dónguim, dónguim lo seu bràs...
ay ! ay ! ay !... no se que 'm passa..,
ay!... me vaig à destnay.»r,
(Cau 'n brassos de D. Anton.)
Akt. i Deu meu, quina agitació !...
iquina pena... quin fracàs !...
(Cridant)
Noy!.. mosso! . noy!.. mosso!!., mos^o/
Rés... inútil es cridar.—
La ventaré ab lo barret...
jy quin modo de pesà!...
Com es tan grossa... j Es molt guapa í
{Y quina boca, y quin nas!...
—Senyora que no'n puch mes!.,.
qne pésa mes d' un quintà...
Senyora!... Senyora!... Nada,
quieta lo mateix qu' un sacb!...
Sino torna 'n si la deixo
caurer... ivalgam San Pancràs!.,.
Mon. ^Ahontsoch?
Ant. En los meus brassos.
Mon. ;En los teus brassos, Bernat?
Ant. No senyora! £no 's recorda
que ara 1' habem de buscà?
Mo>\ M- ha deixat abandonada;
he perdut at molt ingrat!...
Ant. Sentémnos? [Molt fatigat.)
Ant..
àlON.
Ant.
Mon.
Ant.
IÍOK.
Serà milió.
Aixís m' agrada.— ; Ah ja, ja!
Figuris que 'l meu marit
era un home bastan gras.
guapo com una taronja,,
y ros com lo sol daurat.
Una boca tan petita,
y elegant compochs ni hà.
tenían propietats
à Breda, poble de tràíiich,
y boních, y molt galant. *
Feyan lo comers ab ollas,
topins, gibrellas y plats...
Mes tornant à la cuestió,
I' hi parlaré de 'n Bernat.
Quant era menut, ja deyan
que talent tenia...
Sos pares a Barcelona
llavors al van enviar,
perquè cursés llatí y lleys.
Prou...
A la universitat.
No pugué may guanyà '1 curs,
y à fé qu' hi estigué dos anys...
no per falta de talent
sinó per plaga.
Veyentque no adelantaha,
lo varen fer regresar
à Breda, y allà 'l tenían
altra volta... Era galàn,
petit y net... y g&rbós
lo mateix que un don Joan...
Jol vaig veurer... y ja ho veu,
al poch temps m' hi vaig casar.
— Setse anys hem viscut ab calma,
sensa penas ni treballs;
may habem tingut cap bralla...
y era nostre enllàs, un llàs
fet de perlas, de rubís,
é& diamants y de brillants.
—Jo may 'ra trobo prou bé;
Festómago tinch malalt,
y vam veure 'n lo diari
dénBrud, un anunci tal,
que déya: Piidoras son
tiídaúas d' universals,
perquè las dolencias cúran
desde Is mes xichs als mes grans.
— Lo meu marit, que debía,
per un negoci de plats,
passà un dia à Barcelona,
me '1 va prometrer portà...
y fa tres mesos que hi és,
y encara \) espero...
\Molt admirat.) jAh, bah!...
^Pero no 1' hi ha escrit cap carta?
4N0 n' ha sapigut res may?
Si senyó; los qumce dias
primers, jamay va faltà
d' escriurem; però después,
sols silenci... jSi es un fals!...
jSi es un perdut!.., \ Verge pura,
teníuma la llengua!...
Ca!...
Ja '1 trobarem; deixim fer.
Com lo palma de la mà,
jo conech à Barcelona,
y encara que 'n un forat
estiga escondit, jo juro
que allí T irem à trobar.
Ab aqu' esta carta *m diu:
«Vida mia, tros de pà:
» Un assum pto aquí 'm deté;
»crégas que n eslich malalt;
»pero si tardo alguns dias,
»paloma, no *n fàsis cas.
»Visch al padró, qu' es à prop
»del carrer del Hospital,
»en uaa despesa, nina,
»quves una casa molt gràn,
»y 'n diuen à cala Tana,
»per altra nom la del Gall...»
— Aixó 'm deya 'l fetnenüt»
rs =
y i vaig creurer... Si era un San
àntes d' anàrsen de casa;
mes ara. . sols Déu ho sab.
— jAy don Anton!... Providencia
es meva!...
Amt. Vamos, no tan....
Jo soeh cabal ler, y al sexo
de vostè m' he dedicat.
Com que 'm conech, no he volgut
lligarme 'b ninguna may;
es necesari, jo 'm deya,
de totas ser lo puntal;
y avuy soch home felís,
puig la puch aconsellar.
ESCENA V.
Dits y JEPET.
Jep. Queda lo quarto arreglat,
y 'ls dicb qu' es molt aixurit.
Mon. Està molt bé; tot seguit.
— no sabs si D. Bernat
tornarà per aquí?
Jep. No.
Quant s' en va anar me va dir;
si algú pregunta per mi,
respontli que aquet senyó
volia estar sol... ^,m' entén?...
Mon. Està mAèé... (Síno 'm moro
$ aqujBp|ka, jo ignoro
si perdre lo enteniment.)
Ant. Vamos... vamos...
Mon. Tot seguit
Ant. Podén descansar . . .
Mon. i Deu meu,
si lo que 's toca y 's veu
semble impossible!... i Ha fugit!..
i s' aparta de mil...
Ant. Cabal!
Jep. (Jo crech que no estan prou bé :
hauràn renyit,., ^bueno, y que?.
Despues tindran bon final.)
= 14 =
Si sabs rés d' aquell senyó,
vina à ru' ho dir...
Si senyora;
pérdi cuidado.
(Com plora!...
Pobra, inspira compassió!)
ESCENA VI.
JEPET, SOÏ,
Vaya un marit y mullé!...
Klla '1 cuarto tiiidrà aquí,
y '1 marit lo vol allí,
àl altre estrém... Jo no sé
perquè In càsan... Si jo ho fós
no 'm separaria d' ella...
fóre com una paella
que sempre està 'n el fogó.
Ara es la moda... jo ho crech;
tots s'arrecclan... tots... bah! bah?..*
1% a mi qui m' hi fa ficà?...
Si la tramoya conech...
ique m' importa?...— Y demanaba
ab foch al tal D. Bernat...
aquí hi ha un plan combinat..,
y iJ\ marit?... iquin Jaume baba!...
ESCENA Vil.
DU y D. BERNAT.
Ay!... jsoch felís, soch ditxós!...
Ja ho crech, puig si ho sapigués..*
iQue passa?
iQue passa?
Si.
Aquí 'n lo número set...
y ha un matrimoni... à la moda;
éll un badoch. un ximplet;
mes ella, ni una croqueta
mes estufamenta té.
Uns trenta anys... cara rodona»
Ber.
Jep.
Ber.
Jep.
Ber.
Jep.
Ber.
Jfp.
Ber.
Jep.
Ber.
Jep.
Beb.
Jep.
Ber.
Jep.
ulls brillants com los d' un peix;
estatura... rigular;
y unas mans... rai de morté.
^Y t' ha preguntat per mi?
jSi ha preguntat?... ay! jo ho creen.
^Y li has dit?, .
a viure 'n aquell earré
que 'n diuen dels trons y llamps.
Éts un animal, Jepet.
— Quant una dóna preguhía
per un home...
<,Queha de fer?...
Vostè 'm va dir; si vé algú,
dígasli que no sabs rés,
que don Bernat ha mudat
de domicili... ho he fet...
Si m' hagués dit si venia
alguna senyora...
Es cert;
Jo tinch la culpa de tot..,
pero, enfi, lo fet, ben fet.
—Ara p re pa ram un quarto
aixurit, ben boniquet,
y una taula ben parada
a la que hi hégian dos cuberts.
^Dos cuberts?
(Ab malícia.) <;Una conquista habem fet?..,
iQuin calavera... Don Jaume,
quin calaveral...
^Abla Ritela?...
Això es.
Quant jo dich qu' és un gran home,
y un gran tronera vostè...
Si aquella senyora H diu,
si sabs si jo tornaré,
contéstali, demà si;
pero per avuy, no ho crech.
Bravo!.., bien!... avuy la Rita
ydemà... jbé, bé; molt bé!...
•> = m **
Vostè farà gran carrera,
vostè... D. Jaume, ho entén.
Amigo, ets un bon xicot,
ets un gran home, Jepet;
te recordas que vaig dir te
no vull dirme lo nora meu...
J aixó val una propina:
prén; aquí undurillo tens.
Serveixcue 'b goig, perquè vull
premiar te lo teu talent.
Ja sab que jo tot ho fas
ab moll gran desinterès.
Vostè es un home silpàtich,
que m ha caigut de 1' ull dret,
y per voslé jo aniria
fins à Roma... si ho pagués.
Ara prepàram alló!...
Sobre tot los dos cuberts.
S' en pot anar descansat,
perquè jo sempre he complert.
Vaig à buscar à la nina,
plé d' alegria...
Ben fet!
Y no tàrdian, que hi haurà
una truita 'b jolibert...
un dina... de cal rectó.
Hasta à la vista, Jepet.
ESCENA VIII.
JEPET, SOL
Lo dimontri del senyó,
com se deixa engalipà!. .
Aquella raossa es un gra
que no voldria pas jó
que m' hagués sortit aquí.
[Senyalant lo nas.)
Es una púa!,.. jPobretal...
Com feya la inocenteta
quant Ernesto li vadí...
Y don Bernat es un llús:
no compren que í' engalipa...
•== 17 =
EU à la Riteta atipa...
y per aixó ja do cús;
no 's cuida ja de 1' agulla;
tot ho tira al bota van...
Y don Ernesto està tan
cregut que hi haurà casulla!...
—Bé... <,Y à mi que sé me 'n don
de tot lo que passa?... Ja!...
^Pero 'n à mi que m' hi và
cT ella, ni de lot io mon?...
Y à fé qu' es lletj D. Bernat,
lo mateix qu' un drap d' aigüera;
té M color de la figuera
y una fila d' escarbat...
ESCENA IX.
Dit, DONYA MÓNlCi y D. ANTON.
ànt. Bravo, minyó, està molt lè
lo quarlo de la senyora;
ara vésten, que ja es hora
d' arreglà'l meu.
.Jep. Ho faré.
Ant. Aixís qu' estíguia, m' ho dius
y jo m' aniré à mudà...
Jep. {Ab sorna.)Lo seu quarto es lo d' allà...
Ant. ^Perquè quant me miras, rius?
Jep. Perquè estich alegre.
Ant. iSi?
Jep. Te una cara tan... tan...
Ant. (Serio.) i.Qué?...
Jep. (Quant se vestéixi diré
à la senyora, que aquí
P esperaha don Bernat.)
Aist. ^.Quenohivas?
Jep. Hi vaig, senyo.
(Té una testa de lleó,
y una mirada de gat.)
2
= 18 =
MON.
Ant.
Mon.
Ant.
Mon.
Ant.
Mon.
Ant.
Mon.
ESCENA X.
D.a MÒNICA y D. ANTON.
;Ay, don Anton, quin patí!..
Jo no sé pas lo que 'm passa..
Tínguia, senyora, catxassa.
No sab vostè qu és sufrí!
Senyora, tínguia judici,
y no 's deixi portà així.
^Qué faré, pobre de mi,
entre mitg d' aquet desfici ?
Tínguia paciència!...
No puch !
Síguia forta com un roch !
<,Es pensa que peno pocb ?
Tota jo estich feta un such !.
Si pogués en aquell drach
deixarlo d' un esbofech
enrampat y sorl y sech,
é impotent per 1' afalach,
ho faria... qui el falich
que jo sento es com lo foch...
y 'm torno boixa d' un pich;
puig lo sentiment que duch
en lo cor, ab un gemech
no s espressa, es un ofeeh,
que 'm matarà... jmameluch !...
Com no se 'l traga algun drach;
com no 's torna magre y groch,
y 's converteix ab manoch
d' esparrachs!... iEstúpit, erach!...
S' es olvidat del rosech
que 'n tot siti y en tot lloch
lo perseguirà..". Com soch,
que si pogués, un llampecb!.,.
bí tindrà entranyas de buch!
ab sa cara de manyoch !...
Y 'm matarà poch à poch...
;Com no 'I paleixa algun ruch!...
Si jo pogués, dins d1 un sacb,
= 19 s
10 ficaria... y M foch
al tiraria. i. iBadoch !...
Lo cor me fà trích y trach !...
Que jo sofreixo conech,
de mos ulls ho diu '1 foch...
mes jo pateixo... y no poch,
que '1 cor meu 'm fà trech, trech!...
Amaga, cor, ton fatich;
calla la pena que duch
ficada adins,.. Ay! no puch,
que '1 cor meu am fà trich, trich !,..
^Perquè no apagas ton foch
pit meu?... Céssia ton gemech...
Donaré algun espetech
perquè 'l cor me fà troch! trocbf...
Si no es persona, es un buch;
si es mes nesci qu' un llimach...
Moro si d' aqui no '1 trach
que 'n mon cor ^ento un truch! truch!.
Akt. iQué 'n traurà de sofrí així?...
Li dich, à fé, de Garrofa...
Mon. Si 'n Bernat es un estrofa
que 'm fà, don Anton, patí !...
Ant. Lo buscarém... y 'b paciència
11 posaréra la ma à sobra...
M' interessa, y vull eixa obra
terminar.
Mon. i No té conciencia !
Ant. Demanarém à tothom
si sab ahont tanca...
Mon. Si, si.
Ant. Y si ho fem aixís... (Així
acreditaré '1 meu nom.)
Mon. Prou ho diu...
Ant. Y ho sostindré.
Jo soch senyora, un poeta,
com ja sab; ab una treta
al perdut descobriré.
^Dé que m serviria '! géni
si fós inútil?... Veurà
com tot, tot, s' arreglarà
y, gracias al meu ingeui.
Mon. Una idea m' ha acudit,
= 20 =
y la vaix à possà 'd planta...
Serà la véu d' una santa,
la qu' ara mateix m' ha dit:
L' anunciarém en lo diari
d' en Brusi ! . . .
Ant. Senyora... bah!...
D. Bernat se trobarà
entre algun gós ó canari;
y aixó fóre degradar lo,
y furiós se posaria...
£Ün home aixís se veuria
entre béstias?...
Mon. ^Donchs?
Ant. Buscaria.
Mon. Si 'n Brusi Y anunciaba,
T endemà me '1 portarían...
Y diria que darian
una propina..
Ant. Bobada!
Mon. Te molt crèdit lo diari,
y '1 incrèdul, la beata... -
quant prenan la xacolata
10 véuen...— L' estrefalari,
veuria que soch aquí,
y vindria incontinent
à calmar lo sufriment
don Anton, que tinch en rai.
Ant. No s' apressuri, que jó
ja conbinaré algun plan.. .
Segueixi vostè ploràn;
jo meditaré algo bó.
ESCENA XI.
Dits y JEPET.
Jep. Alió queda ja arrecclat,
y pot anar se à vestí.
(Quant acàbia de sortí
11 diré que D. Bernat..)
Ant. ;Bon minyó!
Jep. v Si senyó, prou!...
Ant. Dintre d' un moment vindré.
= 21 =
J!on. En lo quarto esperaré,
.ïep. (San Marcos, quin cap de bou !)
ESCENA XII.
Dits, menos d. anton.
Jtp. (Ab misteri.) Tinch que dirli una paraula.
Mon. 1" escolto: dígas...
Jep. Es que...
no 'm comprométia vostè!...
Mon. Parla, no síguias tan maula.
Jep. Y ha un subjecte que m' ha dit
que demà vindria...
Mon. (Ab interès marcat.) Ah bah!
Jep. Cen que no dich mes... demà
vindrà... y es moltaixurit.
Mon. ^Serà D. Bernat?
Jep. Silenci !
Mon. Dígasmo; no tínguias por.
Em dona uns brincos lo cor,
com una oca.
Jep. (San Prudenci!)
Mon. Si aixó es cert, jo 't donaré
un regalo... pero gros...
Si fos don Bernat Delcrós
crech que boija 'in tornaré.
Me 'n entro adins... conmoguda...
Y avísam al moment con
vínguia...— Té un napoleon
perquè púguias fer beguda.
ESCENA XIII.
JEPET, SOÏ.
i Quin amor tan gran l'hi té ;
aquesta dóna delira...
Mira tu, Jepet, ay I mira,
com casarte no convé.
— Y ella té un marit., cabal,
encara que semble un li ós
de pernil... mes en Deleres
també es un trós d' animal!...
La Rileta y la senyora
se M disputaran... — Y à" mí,
l qué m' importa, si' es així
i Ficàrmi ?. . . bon tonto fora /
ESCENA XIV.
Dity D. BERNAT y RTTETA.
Ber. Filla meva del meu cor ;
estrella brillant y pura...
Rit. (Ab tantas flonja m' apura.)
Ber. Mes no es aixó lo millor ;
he disposat un dinà,
per menjar los dos plegats...
I Has possat jà los dos plats
que t'he dit poch temps hi hà?
Jep. Encara no, mes...
Ber. ^Qué fas?
Jep He tingut feyna...
Rit. Puescorra.
Jep. (Lo qu' és per pegà una gorra
pochs campiiments gasta.)
Ber. ;Hivàs
Jep. Àl moment.
Ber. Esperarem
aquí...
Rit. Mòlt bé, molt bé diu.
Jep. (L' hipòcrita com se 'n riu...)
Ber. Mils cosetas ens dirém .
Jep. (Dexéumen anar, sino
armaria un botavàn...
— Miréula, si sembla un sàn
dels que pósan à un recó...
— Si jo fos lo teu promès
no 't burlarías de mí...
— i Y quin cútis té tan fí,
y que remaca que n' es I...
—Sempre lo mateix... \ 'bunyc
; Qui t' hi fa h>ar à lú?...
^t' importa à tu que ningú
estíguia fen lo musol ?...)
23 =
ESCENA XV.
D. BERNAT y RITETA.
Ber. Ara, Rita, ja estem sols ;
sens empaig podém parlà :
déus contestarme mòltclà...
dígasme, nina, si'm vols.
Sento dintre del meu cor
un chíp chap tan colosal,
que semble hi tinch un timbal,
ó 'l fatich d' uncassador.
Jo soch encara un minyó
, digne de que se 1' apreci ;
ja ho veus, jo no soch cap nesci...
soch un verdader senyó.
Rit. Ja comprench lo que Vol dí,
y '1 linch per un home honrat,
per çó 'm prenen la llibertat
de vénir ab vostè aquí.
Ber. Vostè!... i perquè 'm dius vostè ?
I perquè no 'ra tractas de tú?
Mira que no hi ha ningú
que tinguia tan bona fé.
Rit. i Tu?... no ho vúlguia, don Bernat.
Jo '1 respecto. . .
Ber Vamos, nena,
l no observas que 'm càusas pena
si m' ho negas ?
Rit. ^Esvrilat?
Ber. Desde que 't vaig veurer, Rita,
no sé lo que sento aquí ; (Lo cor.)
al conéixet vaig sentí
certa cosa... y de petita
se va anà tornan mes forta,
y 't vaig dir que t' estimaba...
y hasta per tú, ra' olvidaba
d' una cosa que m' importa.
Rit. Es que jo 1' estimo tan...
com un pare... lo mateix ;
ja ho veu' desde que m' coneix..»
Ber. T! h seguit ecom un imàn*
BtT. Mes encara no m* ha dit
vostè, seàyór D. Bernat,
si era soller ó casat ?
Ber. i Vols que 't regali un vestit?
Rit. Ay! sempre 'm respon aixó
quant li pregunto..
Ber. Demà
te 'I regalaré... y ser;,
si tu ho desitxas^de gró.
í\it. Si jó soch un pobreta,
^.qué vol que 'n í'assi ?
Ber. Soch rich,
v bo seràs també.
Bit. V hidich
que no pot sé.
Bbr. Inocenteta !...
Jó de tot te puch donà;
ab aixó déixem fé à mí ;
tu seràs la reina aquí,
y ningú si oposarà.
ESCENA XVI.
Dits y JEPET.
Jep. Ja està la sopa servida,
y poden anà à dinà.
Ber. Ves, Rita, esperat' allà,
que jo torno de seguida. . .
Jep. Ni la taula d* aquell rey
estaba milió.
Ber. Ajà!
Jep. De tot, de tot trobarà. .
Sobre tot, molt bon serveyl
Ber. Ets un xicot mes trempat.* .
Ja sabs que t' estimo
Jep. Molt.
Ber Hasta despues, mon consol.
Bit. Hasta despues, don Bernat.
(D. Bernat entra en lo seu quarlo y la Rita
al últim d? /' altre cantó.)
= 25 =
ESCENA XVII.
JEPET, SOI.
Mireu la molt descocada;
s' atiparà molt rebé...
— Si vé Ernesto li diré...
^Darii à conèixer?... bobadal
Com un canti callaré...
— /,Que 'm fa à mi de la minyona,
y del senyo y del dinà? . .
y à mi qui mi fa ticà,
y 'n à mi que se 'm dona
de lo que podrà passà?...
ESCENA XVIII.
JEPET y D. ERNESTO.
Ern. Jepet, digas la vritat;
no m'enganyis... t' ho demano,
perquè tinch lo cor petit
com la punta d' un cigarro.
Jep. Parli, parli.
Ern. La Kiteta,
iha vingut aquí fà un rato
ab aquell senyo tan lletj
que habitaba 'n aquell quarto.
I Los has vist?
Jep. Jo... no senyó,
y à fecas, que 'I dit no 'm* mamo,
y que si haguésin entrat,
jo ho sabria.
Ern. Tu qu ets guapo,
y qu' est un xicot de prendas
me diràs...
Jep. (Terna y quin mano!)
Eiw. Aquí tens dos napotcons,
y altres dos que també 't guardo,
si 'm dius la vritat.
Jep. Així,
no vull, no vull enganyarlo:
=» 26 =
han "vingut aquí tots dos
com diuen amartillados,
y dinarant front à front,
com dos famélichs gabatxos.
K.ll la feta vení à aquí,
y ella ho ha fet ab tan garbo,
que semblaban dos amants,
com Eíoisa y ÀbeWdo.—
Li suplico que no diga
que jo be descobert lo marro,
perquè éll m' estima molt,
y sempre 'm regala quartos.
— Ell es un gran calavera,
y à fé, no té res de guapo,
pero fa tantas conquistas,
com podia fer en Manso.
— Aquí dins hi ha una senyora,
ben portada, y d' alto rango, .
quem' ha preguntat per éll,
y demà \s veuran un rato.
§i li dich qu' es un tronera,
que per las mossas té garbo...
Ja se vé, com es mes rich
que no ho fou jamay en Crasso,
per aixó li van detràs,
y hasta li diuen qu' es guapo...
V la Riteta fi miraba
ab uns ulls encandilados,
y ell li deya unas cosetas
tan dolsas com un bolado.
Krn. Mira, dígali que hi hd...
Jep. ^Que?... i)o entrar en lo seu quarto?
^.desbaratar lo projecte
de D. Bernat?
Ern. Jo V ho mano!...
Aquí tens quaranta rals,
que jo 't dono, ab molt agrado,
con tal que vàjias allí
y li digas que '1 demano.
Jep. Ho diu ab un modo tal,
que jo no puch e vi taro.
Espéril aquí, que jo
li diré que vostè... (Malo!
= 27 =
aquí hi haurà una bullanga
que m' la del dos de Mayol)
ESCENA XIX.
D ERNESTO, SOÏ.
No, hi ha mes remey, si parla,
per las cara as jo (' agafo
y '1 tiro per la finestra...
èstich decidit... lo mato!...
Sinó volia sortir,
entraré dintre del quarto,
y aquí 1 duen à viva forsa,
per una aurella agafantlo.
ÉSGENA XX.
Dit, d. bernat y jepet. (D. Bematmolt
leclmguino.)
Jfp. Lo senyor es el que vol
parlà 'b vostè:
J;rn. Sols un rato:
li diré cuatre paraulas...
Jep. (Y li donarà algun tanto.)
Beu. Jo he sentit incomodarlo;
pero es de tal entitat
lo que jo de dirli tracto,
que no puch esperar mes,
y aixís he fet avisarlo.
Bf.r. Molt be diu. (/>. Ernesto acosta un parell
de cadiras y fa assentar d D. Bernat, mi-
rantse un rato ab certa curiositat, y ab un
sonrís de satisfacció al par que irònich lo
primer.)
Jep. (Si no 'm retiro,,
nV arribaria '1 fandango...
M' eniré cap allà fora
y podré riurer un rato,
que temo que hi hàgia un fracàs
digne del mes gran romanso.
— iQuinacara D. Ernesto!...
Antes que trónia m' escapo.)
= 28 =
ESCENA XXI.
D. BERNAT y D. ERNESTO.
Ber. Díguim, senyor, lo que vol...
porto molta pressa.
Ern. ^Si?...
puig jo tinch molta catxassa,
que sempre 'b catxassa visch,
y per dirli que jo vull,
antes de surtir d' aquí,
veurel mort en los meus peus,
estirat y sens sentits,
me bastarà poca estona.
Ber. (jDeu meu, com podré fugir!...
Es un boig arreinatat...
. Estich fresch, pobre de mi!)
Ern. Vostè que in' ha tret de tino,
que in ha fet perdrer las nits,
que son amor nT ha robat,
sens remey ha de morir...
— La vaig conèixer fa temps,
y era una nit... una nit
en que la lluna rodona
brillaba en lo heruiós ccnit;
ella 'm và mirar també,
per lo menos, tai digui,
y vaig fer en lo seu cor
el mes dolset tripitrip.
Y vostè, vell carcamal,
'&* ha iníerpost en mon camí,
y es necesari que '1 trégui,
ja que causa mon sofrir.,.
Y jo 1' estimo... y m' estorba...
No hi ha mes remey...
Ber. ^Jo?...si...
Ern. Es que fins que vostè moria,
no puch, no puch ser felís;
per lo tant, ja ho veu, no queda
altre remey que morir.
Ber. (i La meva dona infidél?...
Mentresjo m' estabaaquí,
= 29 =
ella procuraba allà
enganyar lo seu marit?...
£Qui ho diria, Verge Santa?...
jSi aixó sols em passa à mí!...}
Frn. <,Qué contesta?
Ber. Que no vull,
que no desitjo morir:
que la vida es tan hermosa,
que no m' en vull despedir.
Ern. Cobart!
Bf.r. No m' importa res!
Ei». Aixó no pot quedà aixís l...
y demà à la matinada
T esperaré prop d' aquí,
y una bala ficaré
dintre '1 seu cor, al bell mitg.. .
Ber. Jo no accudiré à la cita.
Ern. ^Qué eontestas, atrevit ?
tues ara mateix t' agafo.
y' t desfatj y 'l fatj bossins.
Ber. Socorro! socorro!
Ern. Calla!
Beu. Acudiu prompte, vehins!...
Al assesino!...
Ern. (Agafantlo.) Mal home !
Son inútils los teus crits;
dormiràs ab los teus avis
aquesta mateixa nit
Beu. iQue'm matanl...
Ern. Calla! no cridis!
Ber Que m' assasinan aquí!..
Socorro! socorro!!...
Fm. Calla!
Ber. Soldats!... La guardià civil !...
ESCENA XXII.
DitS, DONYA MÒNICA, y RITETA. (A la fOTtd dels
seus respectius quartes.) >
Rit. iQué passa, que passa?...
Ern. Ingrata!
Mon. iSanta Tecla, 'I meu marit!
— 30 =
Ber. (<,La meva dona?... <,Qué estrany!...
tots dos estaban aquí!)
Rit. (Jo fuixo, qu' Ernesto 'm mira
ab uns ulls de basitisch!...
ESCENA XXIII.
Dits, menos riteta.
Mon . Bernat ... ^Qué vol aqueix home?. . .
^Perquè feyas aquets erits?... "
Ber. iY tu m' ho preguntas, tu,
quant causas lo meu patir?
Mon. £jo?...
Ber. Tu, si, que 'b tas candongas,
T has acompanyat aquí...
Jo, la víctima inocenta
d' aquét furiós adalit!...
Os estimin...
Ern. <,Qué enrahona?
Ber. Es inútil mes fingir,
perquè vostè 'b sas paraula»
tota la vritat m' ha dit.
Mònica es una esposa
desleàl... \ Pobre de mi!...
Aixó tan sols me faltaba
entre mitj dels meus fatichs.
Ern. No conech eixa senyora,
ni r he vista íins aquí;
y al parlarli de mas penas,
del dol que sento'n mon pit,
de la Riteta parlaba,
d' aquell hermós Serafí.
Mon. iQué diu, jove?
Ern. Lo que sent.
Ber. (M' ha atrapat de mitj à mitj:)
Mon. ^Com s' entén d' una altre dona?...
;Que vol dir aixó, marit?
Ber. 0 que aquet senyor V enganya»
ó que no sab lo qu' es diu;
pues jo t' estimo à tu sola,
ab un carinyo infalil.
Ern. S* enganya, senyora meva,
= 31 =
puig té amagada 'n allí
una nova com un sol...
mes que negre te 'I seu pit.
Mon. [Cridant.) D. Anton!
Ern. Y '1 mataré f
Mon. D. Anton!
ant. (Dins.) Vaig tot seguit.
Ern. y '1 mataré, perquè vull
venjarme.
Bbr. Mes £jo morir?
Mon. Vostè se 'n guardarà prou,
perquè ell es lo meu marit,
y tot lo d' ell es ben meu
y m' ho vull.
Ber. (Deu benehit!)
ESCENA XXIV.
DitS y D. ANTON.
Ant. ^Que 'm cridaba?
Mon. Si senyor.
He trobat lo meu roaritf
mes es un estrafalari
que s' es olvidat de mí.
Allà.dins y té una noya,
yesmarívaL..
Ant. Ay! £que diu?...
Mon. Vajia à véurerla.
Ant. Prou, prou ..
Mon, Y li pinta 'I meu fatich.
Ern, Jo necesito sa sanchl...
Mon. [A Ernest o.) Vàjissan vostè allà dins
que jo ja m' acclariré
ab aquest home... incivil.
ESCENA XXV.
D." MÒNICA y D- BERNAT.
Mon. Ara Ms dos discutiréni
ab calma.
Ber. Perosijo...
= 32 =
Mon. Vostè no 's mòu, no senyo...
Eix misteri aclarirem .
Va venir per quatre dias,
y ja fa tres mesos tres...
y de vostè no 'n sé res...
Mentres tant tu 't divertias,
m' eres infidel... Bernat!...
M' has causat profunda pena...
iTu dinant ab una nena?
^Tu 'b un altra, fals, ingrat?
Ber. Mes ara que me n' adono,
;.que has vingut à fe aqui, tu?
Jo 'l juro per Belcebú,
que baixaràs aquet tono
qu' as prés ab mí...
Mon. ^Jo callà?..,
Quant tens la culpa de tot!
Bkr. Tot aixó serà un complot
qu' haureu fabricat allà
à Breda; pero, per Cristo,
que 't sortirà mal.
Mon. Veurem!...
Ara aquí 'ns esplicarem...
Ber. Gomensa, que ja no xislo.
Mon. Por un negoci venias
de topins, ollas y plats,
y feyas mil disbarats,
y altras tantas tonterías.
£Acas aquella xicota
te compraba un cargament
d' ollas?...
Ber. Si...
Mon. Calla, insolent!..
Vaig é veurer la marmota...
Brb. Si 'cu deixabas parlà à mi,
te diria la vritat...
Cert, molt cert que t<' he faltat ;
mes gran pena sento aquí.
—Anant al Tívoli un dia,
vajg veurer aquella nena,
cara rodoneta... plena...
que d1 aquí jo coneixia.
Alegre la coatemplàba,
= 33 =
ab la boca tan oberta,
y li vaig fer una oferta
qu' ella, rient acceptaba.
Li vaig donar una rosa,, '
que portaba en una ma,
y ella, quant li vaig donà,
me digué 'b sa veu melosa;
—Mil gracias!— No hi ha de qué.
-—Es molt amable!.. .—<,Y,o?... Vol.
^que no m' en vàgia tot sol?...
^Si ho vol, l' acompanyaré?
—Acceptà ma companyia,
y creya que I' estimaba...
perquè de tu 'm recorda ba
sempre que sa véu sentia.
Aixís es que per aixó
no t' he escrit; y si he faltat,
S'arrodillarà 'n Bernat,
y 't demanarà perdó.
—Jo T olvidaré, amor meu;
sols per tu sentiré amor...
Ten pietat del meu dolor,
ten pietat del dolor meu.
Mon. Jo ^.pietat de tu... cruél !...
Quant t' estimaba!...
Ber. \Ab un arranque carintjós.) jNini!
Mon. Desitxo veuret morí,
ja qur has sigut infidél!
Bek. Sols de pensament.
Mon. Ni hà prou.
Ber. Mes m' arrepenteixo...
Mon. Calla!
Bin. ^Qui es que 'n aquet mon no falla?
Mon. Ton esposa, cap de bou!
Ber. Juro un arrepentiment,
y amor etern... olvidà,
y lo qu* hàgia estat...
Mon. Jà... jà...
Ber. A Breda tio olvidarém.
Mon. Si ta promesa es formal,
bé faria un sacrifici...
Ber. Te prometo que judici
tindré sempre.
= 34 =
Mon. Si ho fas tal
te perdono.
ESCENA XXVL
DítS, D. ANTON, D. ERNESTO 7/ RITETA,
Bit. Li diré
la vritat de lo que passa,
senyora, que conech massa
que'just motiu vostè té
per estar desesperada.
Com me digué D. Bernat
qu' era de Breda...
Ber. Es vritat
Rit Y com que à Breda soch nada,
jo sentia simpatia
per éll.
Mon. Pero i que vol dí?
Rit. Que lo que jo vaig sentí
per D. Bernat, ho debia,
perquè m' ha dit D. Rafél
queestimarlo jo dech...
Ber. i Si? .
Rit. Com à* un pare...
Mon. Sent així...
Kit. No 't soch, Ernesto, infidel.
al preguntarli '1 motiu,
me digué que m' ho diria,
y avuy ha de ser lo dia
que parlarà.
Bee. jCóm?
Mon. i Qué diu ?
Ant. Jo aquí hi veig un gran misteri,
ó algun secret colosal...
Ber. Jo P estimaba... formal,
sols com una filla.
Ant. Esperi.
i no dius qu' ets de Breda?
Rit. Sí;
pero desde nena que
trasladada aquí vaig sé.
I Desde petita està aquí ?
= 35 =
Riï. Quant era mòlt criatura,
vaig quedar sola, horfaneta ;
per mi vetllà ma mareta
de la seva sepultura.
La casa de caritat
me va rebrer com à filla.
Mon. No es la cosa tan sencilla...
Rit, El que m' hi habia portat,
jo no '1 conech; mes diré
qu' allí m' ensenyaren à
ser treballadora, allà
vaig apendrer lo que sé
ESCENA ULTIMA.
Ditsy JEPET.
Jep. Mira, Riteta, *n aquí
tens una carta.
Rit. Vejàm
Jep. Es de D. Rafel Malgróm,
1' amich de vostè [A D. Bernat.)
Ber. iSi ?
Jep. Si.
Rit. «Déus estimar D. Bernat, {Llegint.)
» perquè ell fou ton protector ;
»estímal de tot ton cor,
»que jamay veurà pagat'
»lo mòlt que và fer per tú.
»Es un subjecte de be,
> y no olvidarà la fé
»que à sa dona déu...
Ber. Segú.
—i Conqué, tu ets aquella nena
que un dia vaig amparar,
y d' ella vulgui cuidar?
ite diràs?...
Rit. Rita Climena.
Ber. Vet aquí la simpatia
que jo sentia per ella...
Lo meu cor deya, es aquella
que protegires un dia.
Ern. Jo li demano perdó
= .36 =
de las paraulas qu' he dit ;
pero, senyora està escrit,
jo 1' estimo de debò ;
jo la vull fer ma muller,
que son historia sabia.
I Hi consénten ?
Ber. ^Qui ho diria?
Mon. Hi consentim ab plaher.
—Jo 'i perdono ton deslís,
ja que al fin no m' has faltat;
pero no hi tórnias, Bernat,
si 'n lo ,mon vols ser felís.
La pau, la tranquilitat
de la família, es lo sol,
es lo verdader consol
en eixa vida, Bernat.
Ber. Marits que aquí habeu vingut ;
recordéuvos ié d' aixó,
no hi pot haber res tan bó
com de casa la quietut.
Jo un mal rato n' he passat,
y 'm un cop en tinch de sobras...
Mon. ï Ay pobras dels marits, pobras
què no creguian an Bernat !
Jep. Perdonin: cert es que jo
no m' hi deuria ficà...
{Aipúblich.) Senyors los vull demanà
que 'ns dónguian un repico.
Fi.
I
' cantadó.
a vaquera de la piga rosa.
as carbassas de Montroig.
os héroes y las grandesas.
punt de las donas.
a venjansa de la Tana.
.iceistas y Cruzados.
esquella de la torratxa.
,a pubilla del Vallés.
L' aplech del Remey.
La noya del Ampurdà.
La neboda den Xacó.
La Tuyetas de Mallol.
Ous del dia.
Pensa mal y no erraràs.
Reus, Paris y Londres.
Tants caps, tans barrets.
Un mercat de Calaf.
En tres ó mes actes.
mor de pare.
Rectó de Vallfugona.
,a campana de la unió.
,a Romeria de Recasens,
i festa del Santuari.
La muller que fà per casa..
Las joyas de la Roser.
0 rey ó rés ( Drama Mstórich.)
Sota, caball y rey.
Tai faràs tal trobaràs.
Castellanas en un acto.
Jasarse por carambola.
Delfin.
Lo propio por lo ageno,
Un marido de lance.
En dos actos.
'ruta del siglo.
En tres ó mas actos.
Barcelona que rie y Barcelona
que Hora.
Cosas del mundo.
El àngel de la Caridad..
El pendon de Santa Eulàlia.
Juan Fivaller.
La boda del Conde Rapp.
La Marquesa de Javalquinto.
Los màrtires del pueblo.
Pobres y ricos ó la bru ja de
Madrid.
Tempestades del alma.
Venganza. (2.a parte de Ser-
rallonga.)
Viriato, libertador de Espafia .
Una herència en Córcega.
|
TE A
Al re rl
AA
AS
Thomas Fisher
Rare Book Library
UNIVERSITY OF TORONTO
|
|
|
2 o
VOCABULARIO,
Y CONFESSIONARIO
EN EL |
IDIOMA MEXICANO,
Como fe ula en el Obifpado de Guadalaxara, |
COMPUESTOS
POR EL Br. D. GERONTMO THOMAS DE AQUINO,
Cortes, y Zedeno, Clerigo Presbytero, y Domiciliarto de el Obsf-
pado de Guadalaxara, Defcendiente de los Conquiftadores de la
Nueva-Efpana, Cathedratico Interino, que fue del Real, y Ponts-.
ficio Colegto de Sr. S. Fofeph de la mifima Ciudad de iaa
y actual Subfiituto de dicha Cathedra, y Examinador Synodal de —
dicho ldioma en el mifimo Obsfpado.
QUIEN AFECTUOSO LOS DEDICA
AL SEROR MAYORAZGO
D. BUENAVENTURA GUADALUPE
VILLA-SENOR, ORTEGA, SOLORZANO,
| Y ARRIOLA, |
De la Hluítre Caía de Aragon, y Defcendiente de los
Conquiftadores de Jaen, y Murcia, :
Á cuyas expenfas fe Imprime.
PLPIRPLIO RELEASE RRIPIITIPITIITEEAR
IE ERRE TIRE RRE r IRTE rre RRRES qU
CON LAS LICENCIAS NECESSARIAS: Y
. + En la Imprenta del Colegio Real de San Ignacio de la Puebla de los Angeles:
e Ano de 1765.
za ñ ha, 44 4
<3 A ss
NO: => TIA i y s E
> J AR
t> e e a
Pe lRS O , e E 4
| EsTa alobond | Ido | |
O de 0 pa '
ASS ei Oe ' CO
rl arde
+ Ñe : y yk bi Minga le
. ca AY, e th
E Ju Lisa AN BRA:
e . E EN NE Pc 4 / A
a daliun A, yu eo e | Silao A Sis Y
SÓN ao:9100 Ís Ly 259 08 dal
A oa Hieor y 00 A MRDO.
Aid 00 SAO TAN o0Re JA en
MOE 0 y AIN 0 NA 07 EnMav AMAL a
El OICAS. SAQJO ADATRO. A04 oy
AE a ¿ALO «Dead a. ÍÑ
1
e ntoibo: e Abal Ne 351 A st, de
sd 0 Met de 19H mob dnd >
Laa e ANO Mé y
| ¿e ts po a
¿NA
=>
hz
Ss
dE 1 sal pl peo a A
PUEN te A AI a 0
ES Y
4 E ET
e” y 7 o 4 "e yt y
DN > ps e A xdd e pon $ db E dy po A q ” de: a > ¡A q E0 e A e Al 7
6 loe ed pa ej A A qa e
; " ER YY 1d eS he E ade P A Y Y R y $ ode 59 y ed E Aee e
Mig E Él
eS DRA qe el, UN di EEN Pap ht ee al
APT aja de + +
A | el a mi ALMA e ALA
ala] cai a E sde ral 9 ocn gl ad: ada vel De Mist al
y He 1
BE O: Je 400 GUA
yA
%
ar 8 " A
> E
e
»
yZADAEA
4
e
eo: de
. a
Muy Señor mio:
HIPIGEPHTE 1 O QUISIERA, QUE LAS PLUMAS TODAS
d+ ri td eltuvieran ocupadas en 'conducit dilatadas tareas 4
| 9 los moldes mias peregrinos, pará que conocieran
+ todos las hazañas nacidas de la realzada y vizar-
Y A pd ra fabiduria, que en Vmd. admiramos. Que las
PL 4 e e ESE hazañas de la fabiduria de Vmd. paíaran por las
ed prenías fuera: muy util, para que la memoria de
Vmd. fuéra mas dilatada, y por configuiente mas conocida de to-
dos; para que todos dedicaran lus Obras, fus tareas, lus afanes, y
lus vigilias, y folo asi pudieran falir á luz publica, De cltos Sa=
bios fon muy pocos, Ó ningunos, ó 4 lo menos la tunica le mi
q E 1
defgracia me los ha ocultado, 9 mi afeíto, y amor e ha diver-
tido, para que foio A Viuad, congíca. por uno de eftos Sabios.
Pretendo de clta quelñtion, y 4 digo, “que Vid. s Sabio; A es
Sabio el que le tiuve bien de, lus tIQUEZAS, O Jas diliribuye.V md. fe lit
vio de [us riquezas, pues. en eP Colegio: Semina lo, de cla 6 udad
de Guadálaxará. quito: cobtribuir. en. pechos y voJantarios, pa arral-
gar en Vid. clas y deCí ina chrifliana, para: copiar, y recojer] os bue-
nos exemplos,: pun archivar todas las buenas obÉas, y virtudes, pa-
ra exemplo, y oraculo de eltos tiempos: aun tenich do Vid. en íu
Cata AE utilidades, y mayores comodidades, qu lio autentaríe
por refucitar rodas: ellas bilenas acciones, y. todas las virtudes Col
que V; nd q venido fiempre embucito, heredado y vincúlado de
los Congal 1tadój 3
Don cal qe R
Lab Feliz, % antes ¡Mecetinda v le Jaen, y Mur-
Obras, pipe mas"a arinas, y le. “delpojaron de las riquezas para
Pas E
utilidad, y proa pa
cho Vid. cm Lati
fertilizar, y lps o
la ignorancia, para! pelar,
buirlo en buenas. Or bBA. Iéods obras digos
biican los Pueblos, y Ranchos comarcanos 4 qe
xotitan, y prino ¡paliéptey lO vocean
Santuario. ie nueitra* Senora. de Santanita dice, que anualmente
Vmi: le acude Con reverente limofna. Y: yO, ue podré decir por
el amparo, y abrigo que recibe efte,rolco hbro, que con mi ru-
deza ho compuctto, que por aftéto; y :ámor Jo dedico A Vid.
qué diri Mas de que por dicha nua Vind, fe declara á todas la-
las. almas eu honor de Dios. ye aprove:
ad. y Philofophia ch primer daga, para
adimiento. de Vid. de las tinicblas de
o
mad. Pará ditri-
; pues aísiólo pu-=
Hazienda de Hue-
Es
«Jos de Sán Juan Cofalan. El
“de Jaen, y Murcia, que lon lo ¡Señores Villa-..
ces por Sabio; prgTeN honor mio/ha diltribudo tus. pd edi 54d
es que Vind, quiere relucitar el valor, las, viftades, y todas las ha-*
zañas, que heredo. en Jaen, y Murcia, con, facaríá luz ¿lie Híbro, -
fabricado, en las, prentas con. el ludor, trabajo, y riquezas de Vimd:
para que en él, como en Caltillo fuerte le guarecicilen los Sol-.
dados, y Min iftros del Santo Evangelio, para conquiltar- almas;
Porqueel elpiio, de Vind. crece «mas, y. mas en dar almas 4 Dios,
/
conducidas a colta de [us buenas obras, 4. cofta de. lus reálzaidos. F
excmplos, á colla de tus virtudes, y 2/colta' del caudal de Vinad.
pára exemplo de muchos. Digo mas, que Vnad. es Sabio, porque:
Vima. citá liempre embebido en las. colas divinas, yd vida acuva! :
de
$
e
de Vind. fiempre elá mirando el proteger el bien ageno; pues
con efte Libro que Vimnd. laca á luz deftierra las 12 N.OFanicias, pre-
* para el cultivo en las almas de los pobres Indios de efa Nueva
America, esfuerza Vund. Jos Miniltros Evangclicos á fublimar ef-
tas pobres almas con el Santo Sacramento de la Penitencia, y fon
preltentadas por Vimd. al Objero Divino, que es Dios, que ficmpre
Vind. le tiene por blanco en elta nueva Conquitta y que ha eun-
prendido oy nmucvamente, Y como eltas herencias, y eltos patrimo-
nios de los Señores Villa-Señores lon tan fecundos, fe hau difun-
dido delde el tronco; halta las ultimas ramas: pues cl Señor Pa-
dre de Vnad. D. Lorenzo Xavier Villa-Señor, Aguilar, y Solot-
zano, Alcalde Ordinario que fue de elta Ciudad de Guadalaxara,
y delpues Regidor perpetuo de ella, y Alcalde Provincial de la
Santa Hermandad; hizo gran: repartimiento. de lus riquezas: al San-
tuario de Nueftra Señora de San Juan dio fetecientos pelos, al de
Nueltra Señora de Santanita dio toda la madera, dio tres mul pe-
los para los pobres, en el año de cincuenta reparto a los pobres
crécidas limoínas, fundó en la Hacienda de Jos Cedros dos Cape-
llanias, una al Señor San Lorenzo, y otratá Nueftra Señora de
Guadalupe. db ;
Viftolamente matizan la lluítre eftirpe de Vid: el Señor
Licenciado D. Diego de Aguilar, y Solorzano, Arcediano del Ca-
bildo de Valladolid, Tio Abuelo de Vimd. y en efte de Guada-
laxara otro Tio Abuelo Canonigo Magiftrál, que fue el Señor Lic,
D. Geronymo de Aguilar; en elte muúmo Cabildo de Guadalaxa-
ra tuvo Vimd. otro lio Abuelo, que es el Señor Dr. D. Juan de
Arriola Canonigo Dignidad; y afsimifimo muchos Ecleliaíticos, aísi
Seculares, como Regulares, y familias del Santo Oficio, y muchas
Monjas. Proximos” ramos fon: el Señor Dr. D. Juan Luis Villa-
Señor, el Señor Br. D. Jofeph Lorénzo Villa-Señor, el Señor D.
Francitco Villa-Séñor, Alcalde Ordinario, que fue de elta Ciudad
de Guadalaxara, la R. M. Sor Anna Maria Franciíca de la Encat-
nacion Religiofa Terefa, el Señor Br. D. Luis Villa-Señor, Tenien-
te de Cura del Pueblo de Zayula, y el Sr. Br. D. Joachin Villa-
Señor, Capellan menor del Convento de Rehgrolas de Santa Ma-
ria de Gracia de efta Ciudad de Guadalaxara, y Otras dos muy
fuertes columnas, aungue pequeñas en la eftaruras pero fegun las me-
didas de la Sabiduria grandes, que fon: el Señor Lic. D. fofeph
Gomez Reyes de Aguilar, Promotor Fitcal, y Reétor del Colegio del -
e 8, a
Er. 5. Jofeph de cita Ciadad de Guadalaxara, y el Sr. Lic. D. Nicolas
Gomez. Es de Aguilar. Todos fon Sabios, y todos de la lluttre el-
tirpe de Vina. y no une eftiendo mas, por no. cortar el hilo puncipal.
O dicholos ramos tan bien. entretexidos, y fabiamente cultivados]!
Pero en Vid, le há recopilado el valor,'en- Vid. fe han epilogado
rodas las Virtudes, todas las hazañas chriftianas, todas las Armas! En
Vind. ha reverdecido,y retoñado el antiguo Tronco,en Vimd.mutua-
mente han relucitado todas las hazañas de Conquiltador. Como tan
Sabio ha abierto puerta franca Vnad. para recoger gananciales de
almas, con a elta Obra, que parece que Vid. fe ha valido
e la Piedra preciol3 Galachles para dejar en olvido, y no profanar
el Sagrado del Entendimiento de Vimd.. con viles objetos, como lon
aquellas fuper/ticiones, que ApIcció Tianeo, las futilidades de Dydimo,,
las bruralidades de Tiberio. Yes que Vid. quiere matizar, y entre-
texer las demás buenas obras, con que fea por todos venerado, y
no olvidado el honor de Dios, por el bien que fe efpera, y ganan-
cia ran crecida de almas. Y por ello fale Vimd. (como tan Sabio )
por imedio de cita Obra bufcando anciolamente aquel puriísimo,, y
iimpliísimo Ente de Jos Entes, Cauía de las Caulas, Principio lin
Principio, lamento, Incomprehenúble, lino es de Sí mifmo: co-
mo que de cfte divino Objeto reciben las Obras del Entendimien»
to/de Vmd. la ultima perfeccion: y como el fin de Vind. es co-
nocer a Dios, y que eltas almas tambien le conoícan, reeurre Vid.
á los objetos. leníibles: En Jas Criaturas buíca «Vimd. al Criador,
en los fines particulares imnquiere el ultimo fin, en los bienes cadu=
cos bulca el Sumo Bien. Elte es el deleite de. Vind. Eltos lon lus
alros difcurtos, eftas Lon las converfaciones que Vimd,, tiene con-
digo lolo, con elto alienta Vimd, á los elados, con. elto crece, el
fervor en: los inclinados, con efto, permanece el exemplo, con elto
Íabrica Vin. mucho bien en las almas, con elto roba Vmd. la. aten=
cion de los Oyebtes, y los deja atonitos, como fingicron; lfegun |
dice el Plulolopho de Minerva Dioía de Ja Sabiduria, que convet-
tia en piedra al que la miraba. Siguiendo eltas huellas Vind. como
tan Sabio digo que cantan todos los utilizados, e interelados, que
Vind. los ha convertido de piedras duras embelezadas en cami-
nos errados, en corazones de-carne flexibles como una cera encami:-
nadosal verdadero camino, gus es el amor del verdadero Ente delos
poto Dios. Y i Orfeo atralma los Brutos encantados con, la fua»
idad de fu Lyra, que eran los Hymmnos que compalo. fobre las CO-
| las
las Celeftiales, y las prerrogativas Divinas: Vind. aunque en alvaro
modo trae encantados 4 todos los utilizados con la. Lyra de.fus
buenas obras, los que vivimos agradecidos, y principalmente Yo, que
rucgo a la divina Mageltad prolpere la importante, y neceflaría (2=
lud de Vimd. por muchos años, para empleo de eltas nuevas Con-
quiítas, para gloria de los de Guádalaxara, para admiracion de los
Eftrangeros, para honor de la luítre. Eftirpe de Vnid. para exento
plo de Incianos, y Efpañoles, para Protettor de Ciencias, y Ártes,
Guadalaxara, y Mayo: 1. de 1764. años.
_B, L. M.de Vmd. la afeRo, y rendido
_Capellan,
Geronymo Thomas de > Aquino
e y Sedeno.
PARECER.
Del Ro Padre jofeph del Rincon, de la Compañia de Jejus,
Rector del Colegio. de San Francifco Xavier de la Ciudad ae lo
Puebla de los Ángeles.
Excmóú. Señor:
ENS oli del fuperior Mandato de V. Excia. he laa
atentamente el Arte, Vocabulario, y Confefsiorario, que en Len-
gua Mexicana corriente en el Obilpado de Guadalaxara, difpulo el
Br. D. Geronymo Thomas Cortes, y Sedeño, Dowmiciliario de di-
cho Obiípado, y no hallo cola alguna que le oponga 4 nueítra
Santa Fee, y buenas Coftambres; antes reconolco fer obra util Á
los Miníftros Evangelicos; motivo porque puede V. Excia. (iendo
de lu agrado, conceder la licencia que fe pretende. Efte es mi pa-
ed salvo mcliori, Colegio de San Xavier de Pucbla, y Marzo 8.
$. 17D5o
Ñ
HS.
Jofeph del Rincor,
PARE:-
PARECER |
Del M. R..P. Fr. jofeph Maria Tojcano del Orden de N. 3:
P. $: Francifco, Cashedrasico de Prima de Sagrada Teología en
el Convento, y Cafw de Efluasos acl Pueblo de S. Antonio
2 Tlaxomilco del Obsfpado de Guadalaxara.
Señor Provilor:
Bedeciendo el orden, y mandato de V.S. he Icido el Libro ¡n-
44 titulado: .4rte, Vocabulario, y Confefsionário en el Idioma Mexicano
uíual, como fe acottumbra en Ja Ciudad de Guadalaxara, compucl+*
to porel Br. D. Geróonymo Aquino Cortes, y Sedeño, Cierigo Pref-
bitcro, Dom:icrliario de ete Obiípado, árc. En el Arte obíervé harmo-
nia blanda; en el Vocabulario, copia baltantez en el Contelsionario,
inftruccion clara, y en toda la obra un medio necefiario para ello» *
gro de los Operarios Evarrgelicos, y acertado cultivo en los natura-
les de todo el Obifpado de Guadalaxara: A eítos Indios notaba Yo
liempre Barbaros, y fentia mucho, el que en gran parte, lemalo-
grafie el fudor de los Miniftros del Evangelio; porque uiando eftes
del Idioma culto; y hablando aquellos en Mexicano caftellanizados
y Caftellano mexicanizado, 4 tan confulo torbellino, caía el grano
valor natural heredado con la Sangre de los Conquiftadores de la
Nueva Elpaña5 pero elevado á la mas brioía llama de Ja Charidad
abandonolas. plumas.de las (actas, y le armó de las lactas de Ja pluma,
para emprehender nuevas Conquiítas: delde luego fe eltamparan éltas
en el Libro de las Batallas de Dios, (i efte Libro; en que no hallo co-
ía contra nueltra Santa Fe, buenas Coltumbres, y Regalias de lu Ma-
geftad,le da 4 la Prenfa.Elte es mi fentir, falvo meliori.En elte Convento
de S. Antonio de Tlaxombulco dia 17. de Marzo de 1765.
Fr. juan Gofeph Maria Tofcaino.
Licen-
Licencia del Superior Gobierno.
TEL Excmú Señor Don oachin de MMonferrat Ciurana
Cruillas Crefpt de Daldaura Sans de la Llofa Alfonfo
y Calatayud, Marques de Cruillas, Caballero Gran. Cruz,
Clavero, Comendador de Adorroy y Burriana, y -Baylio de
Sueca en el Orden de Montefa, Temente General de los
Reales Exercitos, Tenténte Coronel. del Regimiento de Rea-
les Guardias Efpanolas de de es: Virrey, Gobernador,
y Capitan General de efla Nueva. Efpaña, y Prefidente: de
fu. Real Audiencia, y Chancilleria, Lc. Concedio fu Licen-
cta para la imprejsion ae efte Litro, vifto el Parecer.
que antecede, como confía por fu Decreto de 13 de Adarzo
€ 1765. | th
ds Rubricado de Su Exciá, j
Licencia del. Ordinario. ».. ED y
LL Sr. Dr. D. Manel Ignacio de Gorofpe, y Padilla,
, Prebendado de efta Santa Tolefia, Fuez, Provifor, y VE
cario General de efe il pado, €. Concedio fu. Licencia
para la impref3on de efte Libro, vifio el Parecer que antes
cede, fcomo confía por w Auto de 27. de Abril dexdóseciios
Rubricado de Su Señorias
-PROLOGO.
3 ) Mado Leétor mio: Elte muy vos de tu imagi-
BS] nacion, aun lamasleve folpecha de que yo,
, por medio de eflta obrira, que pongo en tus
Manos, haya pretendido perpetuar mi nota-
are, y eternizar mimemoria, ya. que no pue-
do, ni elte á mi arbitrio el id muy. de efpa-
ciola tela de mi Ep pues aunque tan ignorante, no puedo
-menos, que ver muchos delengaños, que en efta parte: le. me
entran por los ojos. A cada paílo mc encuentro, Ó con drogas
de las Boticas, 6 con efpecies de la Cofina, cbublas en hojas
fuelcas de pagó muy leledtos, en-cuya Pai xacion galtarob, y
confumicron lus, Autores las ES mas eftimables, que fon la
Lalud, y el dinero. No lon pocas las ocafiones, en que oigo refe-
tir con laftimola compalsion la fatal atrasa algunos, 4 quie-
nes la mordaz critica defacredito por lus.obras, ya cenfur andes
les el cltyloy: ya el raethodo, ya los afumptos, como inutiles, .Ó
«como perniciolos; de ¡NA que no ay tabla can liza, cn que el
fepil lo cortante de una lala lengua, ne halle es, que rom-
pers como lo exprefía | bien la phrale Latina, que lo, delcribe:
Nod ¡ incitpo querens. Comique aun precindiendo de las fol¡-
das maximas dela humildad chriftiana, que nos enteño fu pri-
mer, Macltro Jelu-Chuilto, eltrivando lolo :en: tazon Es. pura-
mente humanas, debiera yo no tener por blanco, en facar, 4 luz
-elta: produccion, el captar la aura popular. Y para hacertelo mas
-manificito, aun mi proprio nombre te quibiera. ocultar, atento
unicamente a agradará aquel Dios de ojos. tan linzes,, , que me
co-
conoce mucho mejor, que yo puedo conocermeá mi mifmo:
pero por motivos fúperiores te lo manificito. Elte, aflegura,:
que tiene puelta lu benigniísima vifta en el pobrefito, y eh
el humilde: 4d quem refpiciam, nf ad pauperculum: El titulo
de pobrefitos, no Le á quienes les pueda venir con mas natural
acomodacion al menos en elta Ámerica,que 4 los miferables In-
dios. Con que [y yo, por medio de cita bd pongo toda mi
atencion, en ayudarlos á ellos, ayudando inmediatamente a los
Miniltros, que fe dedican a fir inftruccion, y cultivo, creo,
que obtendre la Gloria de imitar en alguna manera al mif-
mo amorofísimo Dueño, que tiene por objeto de fus pieda-
des la defdicha, y la miferia agena: y como elto configa,
que bien mas folido: me queda á que afpirar en mis afanes,
y tareas? Sea pues de Dios toda la Gloria, y el provecho in-
mediato para los Miniltros del Idioma Mexicano, y el me-
diato, y ultimo para los pobres Indios, tanto mas dignos de
«nueltra folicitud y empeño, quanto mas defvalidos.*
Tres hijos van de un miímo parto, Ó tres obritas- falidas
de mi corto Entendimiento; que fon: Arte, ocabulario, y
ConfeJJonario: En ellos no encontrarás aquellos phraliimos de
que ufaron los antignos Cicerones del Idioma Mexicano,
quales fueron los Carochis, los: Ántontos del Rincon, Vetan-
curés, Guerras, y otros. Eltos: zclolos Miniftros bebieron,
como dicen, el agua, ó en fus milmas fuentes ,-0 al menos,
quando no cftaban lejos de fu origen, ni llevaban mezcla de
ortas, nacidas de diverfos manantiales. Quiero decirs que ef
cribieron, 6 quando los Indios acavaban de falir de lu gen-
tilidad, y e manténian todavia - en Lu nativo
| car-
cándor fu propria Lengua;:ó: por lo menos, quando no: ha="
vian paflado figlos, como han paílado ahora de: lu comer-
cio, y trato con: los Elpañoles;¡ con cuya comunicación han.
ido aprendiendo varias palabras Caftellanas; «de que ¡refulra ,
que fu Idioma elte ya muy. adulterado, juntandole. muchas
veces. en: lus periodos, palabras: Mexicanas, con. Caltellanas,
Ó- mexicanizandole- las, Caftellanas, al: modo, que: fe han cal=:
rellanizado algunas Mexicanas, como Tompiate, Mecate, Tes.
O acalo ha: lucedido «con el Idioma: Mexicano , aun enel
tiempo. de la. gentilidad- delos Indios, lo' que con otros Ídio=.
mas eltrangeros,' que fiendo unos milnos en da fubltancia,,
varian mucho en los accidentes, fegun la variacion de luga-
res, O de Perfonas, como acontece en el Iraliano, que de-
baxo de una elpecie comprehende un Idioma vulgar, y otro
mas culto, 4 quier: llaman Tofcano. Y en el Latino vemos,
¿que unos ufan de vocablos, que no fe dignaran de tomar
en voca otros, que le precian de mas pulidos, fegunlo ma-
nifielta la divilion de Clales de Latinos de edad aurca, ar-
gentea, y lutea, que trae Facciolato en fu Diccionario. Aqui
pues, O en elte Obifpado de Guadalaxara, en donde efcri-
bo, elta el Idioma Mexicano muy viciado, y no con aquella
puridad, que conferva aun en algunos lugares vecinosa Me-
xico: y como mi fin no es, que los Indios lo hablen culto,
ue elle fuera un aflumpto exotico; fino que los Miniftros ,
que los han de tratar, los entiendan, y hablen lo que ellos
puedan entender; por ello todo lo efcribo enel modo, y ef-
tylo que aqui es corriente, y alsi le pongo el titulo de Arte
de lengua Mexicana ufual. Elpero en nueltro Señor, que me
Az ha
ee
ha movido. 4 celta emprefla, que mi trabajo no fera infruc-
tuolo: algo aprovechara; bien, que lomas lo ha de hacer:
el eteritio; “y trato con los iiflOS Indios, fincuya: pradti-
ca "poco: fe Ta de “adelantar con fola la iieonéní como Lu--
cede en los demas Ártes. Con la experiencia, y con una
conftante reflexa, no fera mucho que adviertas algunos ;- y
aun muchos yerros: mas como do lea efeéto de: tu dai E
aplicacion, y prolixo eftudio, te: quedara 2 ti el confuelode
que aunque errando, has aprendido, y 2 mimc rebozará
el gulto de tener Difcipulos Supra: Adagiftrum, que han: le-
ui e enmendarme la plana. Ve, e vales
Pag. 2
Ada SISTO Ft soe e, JO dao SR
5 Pr WA = (e) az 0] E
a
de
Si PRELRA ESTELLA Peón
DIVISION
DEL: ARTE MEXICANÁ..
> IGUIENDO: EN QUANTO PU EDA EL ARTE DE.
| Antonio de Nebrija, La que. los que ¿huvierén eftu--
¡diado aquel, entiendan efte, le divide el Arte Mexi-
Cana, en quatro Libros: en el primero. le ponen las.
2] declinaciones de los. nombres, y conjugaciones de los,
¡| verbos. En cifegundo-fe ponen Jas ocho, 6 las: (Jete
| partes de la oracion. En el tercero le trata de los ge-.
nerós, y preteritos. Enel quarto fe trata de la compel ICION, Y (potaxis
de: las ocho, O de las fiete partes: de. la. oracion.
“DELAS LETRAS QUE FALTAN,
Y pronunciación que tiene. la. mera Le capa 1 Mexicana.
(a) E” Idioma Mexicano para fir mejor pronunciación carece de fiete:
Letras, fegun algunos, y fegun otros de ocho, B. D. E G.R.S..
y. K. y aunque la G. y la.S. podian tfarle en los-elcritos, pues (e pro-
nuncian, como ellos- fon, v: g. la- S. (1-fe efcribiera en lugar de Z. hicie-
ra el miímo fentido, y pronunciación, como fe vé en: efte vocablo Txt-
husezxinela, y la G. en logar de 1. que tambien hiciera el miímo fen=:
tido, Y pronunciación, como. fe vé. en efte: vocablo hnezia: pero aten=
diendo 31a: primacía de Jos' efcritos- mexicanos, en los-quales fc ha:
ulado liempre de Z. y ño de: S, de H, y. no-de. G..1e ha continuado el.
ta falta hafta oy endia. |
220 Tambien carecé de eñe; conto quando le: dife miño3? y de elle,
como quando le dice Calle, por-lo qual hallandoíe las dos eles, leban:
de pronunciar como'en. latií, v. 9. 'dlepidisas apela: delgratia. Afsi en:
Mexicano, v. e. rlilli, eltizne Ó:tinta. |
- Tiene tambien elte Idioma tres" pronunciaciones aldo dificalto-
—— — ———l8s> :
(4) Segun « elP, Veranc. fol. x de las letras que faltan, y pronunciacion que tiene.
A
3
as, para los que comienzan: la primera es de T. y deZ. que fon or--
dínariamente- muy ufadas, y le ponen juntas, pero de las dos. folo la.
L. le proñuncia como letra, y la T. folo lirve de herir toda.la lengua.
en el paladar con alguna ferza: v. 8. Fzxihmitl el granizo.
La tegunda pronunciación es de T..y L. final, como. af: la;
red, ú honda, y la T. es la que hiere, y la L. esla que te pronuncia.
La tercera pronunciación es “de C. y H. lin yocal, que fe le liga,
v. g. tachcalli el pan comun. Otras tres pronanciaciones faciles ay, v. g.
de T. y L. con vocal, como +lallía poner, de vocal, y X. como Xabuallo
la verva parietaria, y de H. y vocal, como ED el viejo. La N. antes
de la particula hum, de plural no fe pronuncia, v. g. havia de decir 20-
chichitonbwan 0318 perros, y dice nochichirohuan, lo miínio (i le le ligue. otra
confonante, como en lugar de aumillitegui cortais milpa, dice amillitoqui
comiendole la N.Antes de la ¿ con gedilla fe fuple la N.con Z.v.g.havia de :
decir pance, y dice paz ce, que lignifica Solamente, La N. de la particula quin |
de plural, (iguiendofele compueña vocal le pronuncia M: v. g. havia de de-"
cir xiquinaczi, y dice xiquimaczí alcanzalos. Tienela Lengua Mexicana,
todas las cinco vocales. La U. vocal [e pronuncia 1muy cubierta, gue.
parece O. y afsi es mejor efcribir con O. que no con U. v. g. havia de. |
decir eluelull,, y dirá mejor slorlolli la gallina. Algunos ufaa de la U.
vocal haciendola' V. confonante, y le dan fuerza de Bow. g g. havia de
decir Zihuame, y dicen xivame. Tuntandole vocal ante vocal en dos yo-
cablos diferentes, fe comete inalepha al pronunciar, comiendofe la pri-
mera vocal, v. g. hayia de decir soa4canbh, y dice maca), MÍ ¡Carrizo +;
Efte modo de pronuuciar, y.eftas reglas lou en la mera Lengua Mexi-
cana, fegun el RP. Fr. Auguítn de Vetancurt, que deípues de lus
dec a daré reglas de la Lengua Mexicana fal leada, O adultera-
Ga, que es la que fe ula en efta region de Guadalaxara, parte de Va=.
lladolid, y parte de Guadiana: pongo (1, las reglas de la mera Lengua
-Mexícana, no: para que las eftudien, porque no firven, ni Le ulan en,
dichas regiones, y folo-las pongo, para que fe hagan cargo, de que la.
Lengua Mexicana falícada, O adulterada nace, y €s* hija. de la. mera
Lengua Mexicana, y que guarda la fabltancia de ella, en quanto al lig-
nificar fas; ter mines, no en quanto al pronunciarlos: y. g. en. la mera
Lengua Mexicana dice mirzarzr, y en la Lengua Mexicana; falícada, 9,
adalterada: dice mizacxí, que en ambos terminos Giguifica gritar , alsien,
una, como en otra Lengua, v el primer, termino fe poa a
to al iia y liguifican, lo: lo: amiébos luego, bien A AN ar
e voi o RA a re MRE: il
4 a 3 17? y : 53 £ E > ' : -
.
30 ] y ») H
LIBRO PRIMERO.
DELA LENGUA. LEGITIMA MEXICANA,
Y de £u hija la falícada, O adulterada; en que fe trata de las Declina+
ciones, de los Nombres, Pronombres, y. Ot de Er
PARRAFO PRIMERO DEL NOMBRE.
(e) y OS ses da en la.mera Lengua Mexicava fon indeclinables fe- .
L gun el R. P. Vetancurt, y aísi no. tienen calos, lino un calo en
fingular, y otro en «plural, y uno, y otro fe diferencian por unas parti-
culas, como Íc vera delpues, y al recibir en el Pascal la, particula, pier-
-den algunos. la ultima. terminacion. final, y. no todos. Las paruculas de
plural on, MC TÍA, QUES TREN OrZantlt, duplícando el primer £zx, las otras
particulas lon huan, torontin, totom,: popol, 1pipil, y por todas ellas las de-
clinaciones de Jos Nombres fon cinco en la Lengua legitima Mexicana.
Prieta dedico de la particula Me. o
Odos los Nombres fubítantivos acabados en T. y L.. para recibir
el me de plural, pierdes la T. y L. v. g. 1z0huatl la amuger, rx1bya-
me las mugeres, fegun el R. P. Guerra, y fegun el Rh: Vetancatt,
t21buarl, tlacasl, y Jes í ombres de nacion, como mexicar!, y tosque lig-
«nifican oficio, como amantecatl, hacen él plural CA. y 110 EN 14, pe-
ro. pierden iempre la 7. y 1. v. g. ploral rxihbua. A cía declinación fe
llegan los verbales, y participios en. ami, y texcan, Que (11 perder nada,
hacen en me el plural, v.:g. temachtiam , 1exc411, plural semachtianime,
sexcanme. Sacante reorl, couerl, ticirl, cow algunos, que (ignifican ¿ñima-
les, V. 8. caellarl, cbnork collorl, buexolorl, Pe. que hacen el plural en we,
O duplican la primera particula, Yo. Ze plural come, VEL AS coyome, vel,
cocoyo, PaTIEado ide [ir terminación.
: brogl: 2109 2obstmos sol £ olol .4IHL. |
E oe Ai declinación dé la particula Tin,
“e. : ,
; OS. pas acabados cu 111, Ly, Lizelt, y los de mmuchiedambre, y
los. “adjetivos bumerales, para lu plural pierden la ultima termina-
O RT —— - -CION,
DB) Las cinco ptineras declinaciones fon fegun: las trahe el. P. Verancarr enel Lib; de
da Ane Mexicaha. Son indeclinables. Ifidem en el L. 1 S. 1.
4 LIBRO ll.
cion, V. g. oquichtls, pl ur. oquichrin los varones. Call plar. caleiz las calas.
Chicabualizali, pltur. c/ ¡cabraltzain las laludes. Algunos acaban 4 elorlolls
en /2, Y. 2. clorlolli: 2, y afsi elte, comolos acabados e im, le reducen 4
elta declinacion, y hacen el plural en sin, vel me, v. g. tlorlollía, ' plural
Hotolein, vel rotolme. Los de muchedumbre v. yg. «moch:, plur. mochtta, vel
imochin, vel mochinsin todos.. Los craccalis adjetivos v..g. cequi plural
cequintin, vel cequin. Occequi plur. occoquintiz, vel vecequía. Ettos ntmerales
adjetivos fon los de muchedumbre arriba dichos. ei souhtlt, tlacorli,mix-
eli, cieli, cuerlachrli hacen el plur.en rin, y duplican la primera particula,v.g.
o siele, plar. Sigirin las liebres. Los nombres imperfectos, porque les falta lu
“final |rerminacion,Ó por falta.en alguna perfona,o por falta en algun muen-
bro, O pot vituperio,eltos reciben ¡la aba conforme la declinación 3 a
que fe reduce lu terminacion pi v. 8. quararapa delmnelenado, que
Le compone de guaitl, por la cabeza, y tatapabeli, naanta viéja, cuya termi-
hacion €s de la fegunda declinación, y «alsi dirá.en plural peto
: 5. IV, |
Tercera dedlina acion de la particula ue.
a los nombres adjetivos acabados en €, y todos los que. figni-
fican poleísion, y los verbales que fe forman de preteriros per=
feólos, y. de las terceras perlonas de indicativo, y los verbales .en que,
y los nombres acabados en E. fon de efta, y hacen el plur. en que.
V. 3. chicabuac plur. chicabuaque colas fuertes tlarquibna plar. ilarquibuaque
los dueños de hacienda, rlacuilo, plus. elacuiloque los elcribanos, eftos
lin perder. nada. Teopihqui plur. teoping: ye, convirtiendo la 1. en e. Mic-
qui, plat. mimicque, los muettos, convirtiendo la í. en e. y duplicando
la primera fylaba. Hebe cl viejo, ¿llama la vieja, eltos no pierden nada,
“y reciben te para lu plar.v.g.huchuerque ¿limatque. A efta le llegan imiz plor.
¿mique, eltos, e a inoque. o Ac vel aqui, plar. aquique algunos.
oe declinacion E la paricile Tin, O
“ OS Nombres reverenciales, los diminutivos acabados en Ton, vel ton-
eli, pol, vel pil, y golli fon de .efta, y lolo á los animados corelponde
axi%, vel rxinthi. V. 8. 1xibuarzin plot. ExtbnatRirRio. feñoras mugeres,
azabrarzintlí plar. £xzabuarzat zimtia lenoritas mugerlitas.* Cichiron ¡ plar. chi-
chitoton, izghuarontia, plar. rxihuatotontin, dabuanqui , plor. elahuancapop ol
duplicando el po, y lo milmo pil, v. g. ¿ehcapil, plar. ichcapipil: soli cofa
viejas rara vez tiene plur. porque firve 4 colas inaniiadas, POS si : Hieñe,
4h
mole
'
dl
DEL. ARTE MEXICANA. ;
quando fe aplica por metaphora 1 animadas, v. g. Ticoyon cacoltin 10»
mos agujeros viejos, y ligue á la fegunda declinacion. dd
$. VL |
unta declinacion de la particula Huan,
OS Nombres de qualquiera declinacion, que llevaren antepueftos los
L pronombres poleísivos lon de ella, v. g. meus, tuns, fuus, noJter, y
vefter, que les correfponde por fu orden, zo, mo, y, to, anmo, y que la ul-
tima es de plur. de fuus, v. g. noicheabuan mis ovejas, motlorlolhuan tus
gallinas, perdiendo fus ultimas terminaciones , toteoprxcabuan nuúcltros
Sacerdotes, convirtiendo el que, en ca. Irlacarzirzinhuan lus lemoras per-
lonas. ,Anmotachuam vuecítros Padres, Y fic de careris. La N. antes de
la partícula hum pierde lu fuerza, v. 3. ichcstotohuan en lugar de 1chcato=
tonhuan. |
NOTA PRIMERA.
UE para conocer la pronunciación de cada nombre, y lu natura-
Q tiza,y á que declinación pertenezca, baíta con las reglas antece=.
dentes, y digo: que los nombres de la Lengua Mexicana fallca=
da, O adulterada no le parecen á fu Madre la legitima Mexicana, en
quanto al pronunciarle, y declinarfe, en quanto al fignificar sí, y por
ello no (igo las reglas de la legitima Mexicana, y paío á dar reglas de la
falícada, O adulterada, para que conofcan lu pronunciación, y que tiene
declinación formal, y no material, y por eflo tiene Nolminativo, Ge-
nitivo, y Dativo, X<c. de lo que defpues fe dará razon, como tambien
de las demás partes de la oracion, comu fe verá en las reglas (iguientes:
y delas dudas, y en lo que va iguala la legirima Eengua Mexicana
le dará razon en los parrafos tiguientes. sp
| DE LAS LETRAS QUE FALTAN,
Y pronunciación que tiene la Lengua Mexicana falíeada, O adulterada.
4 5. L
Arece efta Lengua en los nombres mexicanos de B. D. F.G. R.S.
f.. K. menos en los nombres Mexícanizados: le ufa de 2. en lugar
“de s. y de h. en lugar de o. v.g. zhwaxpili. Carece de A. como quien dice
GS
“añejo, y de elle con dos eles, porque ula de ella con ¿. Latima, como quien
AS
dice, nichocatiaiia yo lloraba, Ó cun Griega, v. g. yo lloraba michocayaya.
No ulan de A el al pronunciar, nide e. y l final, v. 2. 1xz2buarl havia
de decir, y dice xihwst, vel gihual. El 14 con T. de la legitima Mexi-
, vB cana,
3
6 " AABODELS OL.
cana, y fu final de 7. Z. bala la falícada,.O adulterada en T. fóla; 0,
en Z. fola, y el Tzi. con Z. fola,: v.. g. Ur fa ra. No ula dela pronun=:
ciación de C. y F7. lino de X. en lugar de cllas, v. g. en la legitima Me-
xicana dicen temachtiant, y en la falícada, ó adulterada dicen temaxtianio
Al iniciar el, termino no uían de 7. y Z. nide dos .£Z..al fin: v. g. en
la legitima Mexicana dice +lalli, y en la falleada, Ó adulterada dice -tali,
En la ¡lesitima Mexicana la N. antes de la particula Huan, no la pronun-
cian, () y lo miímo es en la falícada, O adulterada, v. g. Nutacarotobhuan
en lugar de Notacátotomhuan mis pertonillas, La N. de cance en la falíca-.
da, O adulterada le queda en fu naturaleza, y no ufan de Z. como en
la legitima, v.g. gazce. La N. de gittn, Ó la convierten ea M. Ó le que-
da en lu fuerza en la lalleada, O adulterada, v. g. xiquinalei, vel xiquinsalte.
banalos, que en la legitima Mexicana la 1, la convierten en 24. Elta.
Lengua. falícada, O adulterada tiené todas las cinco vocales. Juntandole
vocal ante vocal en dos vocablos diferentes no fe comete finalepha
comiendofíe la primera vocal al pronunciar, como en la legitima Me-
xicana, v. e. en la legitima dice ¿mtmauh mi papel, y en lá falícada, Ó
adulterada le queda en fo fuerza, y dice zoamanh mi papel. Los mexi=
canizados tienen todas las letras, porque le efcriben, ut fonant, V. g 2. par
ra decir aborar, dicen abonaroa, o fic de coreris,
s. HL
Del Nombré de fu declinacion, y de fu excepcion.
Odos los Nombres de la Lengna Sa falícada, O adulterada.
lon deciinables, porque tienen todos los calos, Nominativo, Gea
mitivo, Darrro, Tc. come fe dará razon en el Libro fegundo, en que le
trata de Jas ocho, O de las fiete partes de la oracion. Son declinables tam-
bien:los adjetivos, los pronombres, los verbales, Sc. Todos tienen de-
chinacion, for maliser, nO matertalizer, que es la declinacion Monoptota ,
como le vé en cen, pen. Eta Lengua falícada, O adulterada Jlamale
aís1, por faltarle la pronunciacion de la legitima, y mera Mexicana, por-
que aunque articula fus terminos, no es con aquella naturaleza, que el
termino pide, aunque en la Ggnificacion no falta, fino cen vá muy con-
forme, v. g. enla legitima Mexi cada dicen tlax z06lla, y en la fallcada,. O.
adulterada dicen razocta, lin las eles, y en uno, y eh Otro ter mino ( L2NI-=
fica lo mimo, que Cs amar, podi aunque va contrabaciendo, y Al
feando lu pronunciación, pero la (ignibicacion DO, ut fupra. Efta Len-
| — gua
(C) Segun el P. Verancurt en el Lib, 1 de la divifion del Arte de las Letras que faltan,
y pronunciación que tiene. - '
DEL ARTE MEXICANA. 7
oua falícada, O adulterada tiene tres declinaciones, que lon'24e, Tin, Qué
en quanto al plural Giguen los acabados ea Me, 4 la primera declinas.
cion: de la mera Mexicana: los acabados en Cia Ala fegunda dechinacione
y los.acabados en Que, tiguen 4 la tercera declinación: pero para que no;
le confandan, ¿hagamos cuenta, que la! Lengua falleada, Ó adulrerada
tiene no mas tres declinaciones: aunque por algunos Lugares. de Gua-
dalaxara le uan cinco declinaciones, ur pojfkea, |
«lu Los Nombres de la primera declinación: + 03
Seo todos aquellos, que hacen el plural en Ae, y en el tingular unos
2 acaban en 7. 0 £. otros en 4nt, Otros en Lizrll, Otros en £p, otros.
en €. otros en Qui, Otros en E. otros en O. otros en L), Otros,.cn, No.
Otros en Zin, Otros Ch 4. Otros en Ixi, otros en T. Otros en 1 otros,
en Z. Doy nombres por €ada final, v. g. Zibuar, vel Zihval la muger,,
Tenixtiaii el Maeftro, o Doétor, Chicabualizrila talud, Zozocoli el Cán=
taro, Tíaleicpac la redondez del Mundo, Teopixqui el Sacerdote, Huebne
el viejo, Texcuino Cola fea, Huizey la elpina, Taquen el veítido, Tehua-
zqun Ultted, o Vuela merced, Tactabuizcalpa, la madrugada, Ixtequimi el
ladron, Tezibut.el granizo, Tome el dinero, Huecpol el cunado. Tedos:
eltos hacen el plur. en Ae, perdiendo la ultima letra final, O letras finales,
menos los en 4x1, ni los en E. ni los ea 7. ni los en L. ni losen O. ni los
en ZN. los quales lin fincoparle reciben el Ae. Teopixqm no pierde el
qui, «y algunos lo convierten en Ca. Y. 8. Teopixquime, vel "Teopixcame..
Algunos nombres de ticiapo no fuelen tener plural,v. 2. soctahuizcalpa, O
xopañta, que tignifica el tiempo. de aguas. Algunos nombres acabados
en 7í, 4 mas de la vocal que pierden para recibir el 44e, fnelen perder
tambien la 7. v. g. lingular Oquixei, plur. Oquixm. Los acabados en Z.
li traen antepuefta 4 Ja,£. la particula Lo, la duplican para el plar. v. g.
lingular Huecpol, plur. Huecpopolme, Los acabados en Zin, para lu plur..
*duplican el Zi, y. g. lingular Tebmazin, plur. Tehuzizime, (m)
FR A Exemplo de la primera declinacion.
e. ;
de. 6
i Numero fingular. | | ¡
Nominativo, Zayoli. Genitivo, Zayoli. Dativo, Zayoli. Acculativo; Zayoli.
ANA | Vocativo, Zaxoli. Ablativo, Zayolí. A
| 6:11 Numero plural: IA 0]
Nominativo, Zayolmc. Genitivo, Zayolme. Dativo, 'Zayolime. Acculativo;
iiccctd Zajolme. Votativo, Zayolme. ADIativo, Zivolme. O
POS er Brito pe, tivo, ! Dd
D) Hacen en Me, fegun el P, Verano. en el Lib, 1 de la primera declinacion,
N En
la. LIBRO Ll
A excepcion de efta primera declmacion fon los Nombres que en
Je el íingular ván por elta declinacion, y en plural ván por la decli-
nacion legunda, Ó tercera, Gc. como fe verá en la declimacion de los
primitivos, y lon de elta excepcion, tambien los nombres que en el
numero fingular ván:por qualquiera declinacion, y en plur. ván
por la primera declinacion.
s. TL.
De los Nombres de la fegunda declinacion de la particula
Tin, vel Jn.
ON de elta declinacion por reduccion, y fuerza los Nombres de
S muchedumbre, y los numerales adjetivos, v. g. miac mucho: Mocht
todo: Zequi algo, O parte, O mas: Occequi algo mas: Quezqu, que tanto: |
Quexquix que tanto: Hue grande: los quales hacen en 1:2,.1. da. el plur. (E)
Exemplo de la fegunda declinación.
Numero fimgular. |
Nominativo, Huei. Genitivo, Huei. Dauvo, ¿4uei. Acculativo, Huci. Vo-
! cativo, Huet. Ablativo, Huet.
Numero plural.
Nowminativo, Hueintin,l. huebucintin, ).huechueintinP'c.Gemtivo, Hu: 2 1a,
vel Huebucintin. Dativo, Fzueintin, vel Euebueintin. N OCAtiVO, FAUcIntia, vel
Huebucintin. Ablativo, Enueintin, vel Huebueintin.
| $. IV. |
De la tercera declinacion de la particula Que.
() y, OS Nombres que van por efta declinación fon muy ¡pocos y
ván por ella los plurales de los preteritos perfedtos de imdicati-
vo, v.g. Nofotros barrimos, O hemos barrido, 011 taxpañacque: y los
plurales de los futuros imperfeétos, v. g. Nolotros azotaremos , tita=
huitequizque: y por ella ván los dos pronombres adjetivos, que lon Inia,
y mo, que el primero correlponde A Hic, Fac, Hec, y el fegundo 4
ille, illa, illud, y tambien lignifica, Ef]o, Ef/a, Ef]o: y advierto, que la C.
que vá antes del Que, es ligadura, ur poftea, le entiende de eltos -prete-
ritos, futuros, y los dos pronombres, ue fupra. Mart A :
AA A A 2 -Exem-
(E) Hacen en Tin fegun el P. Vetancurt, en el L. 1 de la fegunda declinacion. ..
(E) Hacen en Que, legun el P. Vertanc. en el lib. 1 de la declinacion tercera.
DEL ARTE MEXICANA. y
Exemplo de la tercera declinación.
Numero fingular.
eN
Nominativo, Jnix. Genitivo, Inin. Dativo, frin. Alculativo, Int. Voca-
UR tivo, inim. ADÍativo, Inin. ÓN
| Numero plural. |
Nominativo, Inicque. Genitivo, fuicque. Dativo, Inicque. ACculativo,
0 Inicque. Vocativo, Inicque. ALÍativo,, Inicque..
| | | LE le |
De la. quarta declinacion de los nombres reverenciales
| de la partícula Zin, vel Zintt..
(c) y 0S Nombres. de deciros lon los reverenciales, y lolo los
3L animados puedenPlerlo, O con la particula Zin, O Zínti, V. g. pa-
ra decir feñor muchacho, le dirá Piltonzin, compuelto de pilront! el mu-
chacho, y la. particula Zin. Y para el plur. y para-el lingular 4 prísones le
Íincopa el7T;, y en el plur. fe duplica el Zr, menos la N.. del. Zim, v.' g.
plur. Piltonzizin, Ú fic de coteris. Algunos de eftos en el plur.. van por
la primera declinación, O todos los mas, y aun en el ingalar tambien:
que folo. porque no aiga equivoco por algunos Lugares de efta region,
pongo: efta: declinacion, y la ultima, que es la que [igue depues,
Exemplo de la quarta: declinacion..
Numero fiugular. |
Nominativo, Zibuaxin. Genitivo,. Zihuazin. Darivo, Zibuazin. Accula-
tivo. Zibuazim. V OCAativo,, Zibuazin. Ablauvo,, Zibuazin..
| Numero plural... |
Nominativo, Zibuazizin, vel xibuazizime. Genitivo, Zihuazizin, vel x=
huazizime. Dativo, Zihuazizin, vel xthuaxizime.. AÁCCUÍAtIVO, Ziftaz 12m,
vel xibuazizime: Vocativo, Zihuazizin, vel xcbuazizame. Ablativo,,
Zibuwazizan, vel xubrazizame..
. VL
- Dela quinta, y ultima declinacion de la particula Huan, 1. Ana.
AB) Sa de efia declinacion todos: los Nombres de qualquiera decl1-
nacion que Ícan: en trayendo antepueftos los pronombres Mes,
eS Mk —TUuS,
(G)La particula Zim,vl zín+/;,fon. fegun el P.Vetanc. en el.Lib.1 de la: quarta declinacion»
(H) La particula Huan es fegun el P. Vetancurt en el Lib» 3 de la quinta declinacion. -
nn.
a)
10 a IS O
Tuus, Suus, Nofter, y Vefler, y. les correíponde á eltos en" la Lengua Me-
xicana falleada, O adulterada No, Mo, 1. To, Anmo, y para el plural de
Suus, TL tambien, los quales hacen en plur. nan, vel Fina, y para recibir
dichas particulas algunos no pierden fu ultima particula, v. g. mi cu=
ñada Nohuelti, plur. mis cuñadas. Nobueltihisar, vel Nobuelrihua, y Ordi=
nariamente fon algunos, no todos, porque todos los mas pierden la
ultima particula final, v. g. mi palo, O leño, O madero, Noquahrtt, pluts
Noquahuihuan, vel noquahuihua, y advierto, que los nombres de efta de-
clinacion en el (ingular pueden 1r también por Jas demás declinaciones,
Ó primera, Ó fegunda, Xc. 4 conforme perteneciere, pero en el plur.
por naturaleza fon de efta declinacion, y por fuerza dela particula HBuán,
vel Hua, 7 fic de cateris.
Exemplo de la quinta declinacion, b
| | Numero fingular. 1109 E
Nominativo, Nocali, vel nocal. Genuivo, Nocali, vel nocal. Dativo, Nocal!,
vel zocal. Acculativo, Nocaí:, vel nocal. Vocativo, Nocali, vel nocal,
| Ablativo, Nocal1, vel nocal.
Numero plural. blo! Sup
Nominarivo, Nocalhwan, vel nocalbhua, vel nocalme. Genitivo Nocalbuar,
vel socalhua, vel nocalme. Dativo, Nocaliman, vel nocalbua, vel nocalme,
Accuíativo, Nocalhuan, vel nocalhua, vel nocalme. Vocativo, Nocalhuan, vel
uocalhua, vel nocalme. Ablativo, Nocalhuan, vel rocalluwa, vel nocalme.
| | da | |
De la particula Tonts, Pal, Pil, y soli.
(1) q Stas particulas la mera Lengua Mexicana las reduceá la quarta
E declinacion, y lo mitmo ferá en la falícada, Ó adulterada, de las.
que eftuvieren vivas, y conforme a la declinación que pertenecieren, y
aísi en nueftro Idioma la particula Tone, la luelen hacer tambien re=
verencial, aísi 4 Nombres animados, ccmo imanimados, v. g. para decir
varoncito, dicen Oquixtonti, vel Oquixxtati, plur. Oquixtortime, vel Ogtlix=
rontizime, vel Oquixtonzizime: exemplo de los Nombres inanimados,
Y. g. para decir paltro, dicen Quaciones, vel quaczanti, plur. Qualtornrime,
vel guacionzime , vel qualtonzizime, ( fic de coeteris, “Tambien ay. una;
particula To», que hace la cota grandiola en fentido agerativo., y “aun
impoliticamente, como quando dicen los Caftellanos platanote, may-.
tre:
(DLa partic, Pol, Pil,y Zolia trata de ellas el P. Vetanc. en el lib. 1dela 4 declinación: E
DEL ARTE MEXICANA. 11
zOtC, v. y. para decir carnota; dicen Nacaton, plural Nacatonme: al.
gunos dicen nmacaronote , pero efto es en los. muy «agerativos, y em-
bufteros: otro. exemplo, para decir embufteron dicen Izrácatos, piúr:
Ixtacatonme. La “particula Pol, en la legitima Mexicana es ponderativa,
la qual duplica el Po en el plur. v. g, para decir pecadorazo, dice Y/2-
tlacoanipol, plur. Tlatlacoanipopol. De la qual particula en nueftro Idioma
falleado, O adulterado no Íe ula, porque en lugar de ella ulan la partícula
Fuel, V..g. para decir pecadorazo, dicen con elte romance es muy pecádor,,
Hnel tactacoanm, plaral, Hiueltaciacoanime, La particula Pil, en la mera Me-
xicana (ienifica difiinuir con agazajo, como quien dice Hijo, Obe=
fita, iehcapil. De elta particula no fe ula, en nueítro Idioma, porque en:
lugar de ella te ufan las particulas fro, Tiyo, vel Zito, V. g. para decir pa-
xarito dicen Torotito, vel Tototiyo, vel rorozito, Ú* fic de cocreris. La part-
cula coli, mi la: conocen, ni la uían, la qual en la mera Mexicana fignif-
ca cola vieja, y lolo firve á colas inanimadas, y animadas tambien, pe-
ro por metaphora, v. g. para decir lomos maderas viejas, le dira Tiguac-
solme. Los Nombres de la lifta (iguiente para hacer lu plar. duplican la
primera particula, los quales en el ingular echarán de vér,i que declio
nacion perteneíca cada qual,que en el plur. lon excepcion de nueítras e1n-
co declinaciones, y la duplicación vá atada con la. ligadura C.
- Canabmac, cola delgada. Caccanahuac, colas delgadas. Huci,cola grande.
Huechuci, colas grandes. Parahuac, cola ancha. Pacpatahuac, colas anchas,
Quali, cola buena. Quacquali, colas buenas. Clricamuac, cola fuerte. Cicchio
cahuac,, colas fuertes. lamanqui, cola blanda, O tibia. laciamangui, Colas
blandas, 0 tibias. Telahwac, cola grueía;O tolca.. Terelabuac, colas gruelas,
Ó tofcas. Fueac, cola larga. Huechueac, colas largas. labualtic, cola redon-
da, laciabualric, calas redondas Chipahmac, cola limpia. Chicchipahuac, colas
limpias. Chiahwac, cola. mantecoía. Chicchiahuac, colas mantecolas. Pezeic,
cola liza. Pecpeztic, colas-lizas. Xaquaxtic, cola afpera. Xacxaquaxtic, CO».
las alperas. Palric,.cofa humeda. Pacpalric, colas. humedas. Vilric, cola
negra. Trétilaic, colas: negras. Izrac, cola blanca. Jerzrac, Colas blancas, fine;
Z. Pizahuac, cola delgada. Picpizahuac, colas delgadas, Necuiltic,, COÍA,
torcida. Necnecutlric, colas torcidas. Colric, cola corva. Coccoltic, COÍas COr=:
vas. Tomafmac, cota gorda. 1 oétomabuac, colas gordas. Chichilsic, cola €M=:
CHE carnada. Chicchichiltsc, colas. encarnadas.
Exemplo, y declinacion de los Nombres. Ve fupra.
poro | Numero fingular.
- Nominativo, Tilingui, Genitivo, Tilinquí. Dativo, Tilinqui. Acculativo,
Wie: Tilimqui. Vocativo Tilinqui. Ablativo, Tilinqui,. Nú-
ra LIBRO l.
Numero plural.
Nominativo, TiéHlingui. Genitivo, Tiélilinqui. Dativo, Tiéhlinquí. Áccu-
fativo, Tiétilinqui. Vocativo, Tictilinqui. Ablativo, Tictilinqu.
] $. VIIL
PA Delos pronombres primitivos.
(,) ES quales en el lingular ván por la primera declinacion, y €n el
plur. por la fegunda, y fon Nehral, vel Nehuat, yO. Tehuantin, vel
Techuantin, nolotros. Tebrar, vel Tebual, Tu. Anmebuantin, vel ,4Anme-
chuantin, nolotros. Jebuar,vel 1ehual, aquel. Jehuantin,vel Jechisantin,aquellos.
$. 1X.
Delos pronombres conjugarivos, que firven 4 las perfonas
] | de los verbos.
Si ugular. Ni, vel Nic, vel. Nizuin, Yo. Plur, Ti, 1.Tuic, 1.T7quin,Nofotros. i
(1) Ti, vel Tic, vel Tiquen, Tu. | 4,1. Anqu, )..Anquin, Y OLOtros.
Qui, vel Quin, Aquel. | Qui, vel Quin, Aquellos,
Para fegundas perlonas de Imperativo.
Para fingular, y plural.
xi, vel xic, vel xiquin, Tu, y Volotros.
Los, Las, leula Ni quin, v. g. Tu deteftas los pecados con toda tu alma
Tiquincabua tabtacolme ¡ica mocht moanima. El pronombre Quí fe ula ea
pa DA ETC EE
(J) No fe ula nebratl, vel, nebua, vel ne, yo . $e. Como trahe el P. Veranc. en lu Arte
Mexicana en el Lib. 1. $2. de los Pronombres primitivos; lolo de nebuat,vel nebual, Sc.
(L) Ni, vel ac, vel niquin, 8cc. Seguimos en todo al P: Vetanc. como lo trahe en lu
Arte Mexicana, en el Lib. 1. y 4:xi, vel xi0, “co
DEL ARTE MEXICANA. : 13
terceras perlonas, afsi de Íingular, como de plur. quando vá el veíbo lio,
y llano, v. g. aquel aconfeja bien, Quiracahualria quali, y li lleva Los, Las,
Los, le ulará quin, v. g. les cuida con todas lus ATEN Quin mocuitabuia
icamochi ichicabwalhua. La primera pertona de plur. fe entiende, como la
fegunda perlona de fingular. El pronombre .4x, le ula cn la fegunda
perlona de plur: quando no trahe el verbo Les, Las, Los.v. g. querers Bau-
tizar .Antaquatequiloz nequi , y £1 trabhe Les, Las Los, le ulará .Anqui,
vel .Anquin, v. g. les cogeis .4nquincanililo. La tercera perlona de plur.
le entiende como la tercera perlona.de fingular,en quanto 4 la particu-
la, no. en quanto al verbo. La particula X7, imperativa, fe ula aísi en
(ingular, como en plur. viniendo del verbo lito, y llano, v. g. confiet-
la tu Xiraiolcuiri plur. confellad voflotros Xtratolcuitica, vel Xiraiolcuiti-
can, y fi trahe perfona, O cola [e ufa .Xtc, v. g. crec 4 nueftro Dios tu,
-Xicnelroca to Dios, plur. credá nueítro Dios volotros Xicneltocaca, vel
Xicrelrocacan to Dios: y [1 el verbo trahe Les, Las, Los, le ula Xiquin, V.g.
rezad vofotros a los Santos Xiquinmomaxtica, vel Xiquiamomaxtican San-
tos, Ú' fic de coeteris, |
NOTA SEGUNDA.
OS pronombres conjugativos (irven para variar, y connotar las per-
» lonas, y el numero de los verbos, v. g. Nr, para la primera, y Tr,
para la fegunda perfona de lingular. Y para la tercera de lingular, y plur.
fe ula Qu, vel Quin,O lin £l, v. g. aquel favorece, palehuia, vel quipalebuia,
algunos ulan /non, en lugar de Qui, porque lignifica lo miímo, que que,
que, quod, O ille, illa, ¿llud, v. g. aquelayuda, Inon rapalehuia. Corjugan-
do qualquier verbo en las terceras perlonas no [e pone Quiz pero hacien-
do oracioues (i. “Trayendo duplicado el Ze, Za, Lo, le ula en fingular,
como en plur. Qui, vel Quin, y al fin del verbo la particula Lía, v. g. les
acuerdo las oraciones, Niquin el namiquilia oraciones. Huala, venir, lao, ir,
“Unca, eltár, y todos los que trahen el romance de Me, Te, Se, no quie-
ren Qui, ni Quin, en primeras, y fegundas perlonas, lo
AA $. IL
Del Pronombre reflexivo, y comparativo, Mo.
«(y) y OS Pronombres Ni, No, Ti, Mo, Mo, Tito. Anmo. Mo. Noe ulan
| L en la Lengua falíleada,O adulterada, porque en lugar de eftos le ula
del pronombre Mo, en todas las perfonas, aísi de lingular, como de
plural, pero han de eftár el pronombre conjugarivo, y el reflexivo en
fgual linea, y grado de perfonas, v. g. en la declinación que (igue.
: A a A a A A — $ 1H >
(N) Ni, No, Ti, Mo, e. no mas en la legitima Mexicana fe ula fegun el P. Vetancurt en
£u Arte Mexicana en el el lib. 1 de los pronombres reflexivos.
54 MAODIBROREA.
sinonlar. Nimo tilana. Yo me eltiro. Timo, tilana, tu te eltiras, Mo, tilana,
Aquel le eftira. )
Plural. Tisiomlanalo, Nofotros nos eftiramos. .Ammotilanalo. Vofotros OS
efticais, Morilaualo aquellos fe eftiran.
| Imperattvo.
Singular. Ximotilana, Eltrate Tu.
Plural. Ximotilanaca, vel moximotilanacan, Eltiraos vofotros.
$. XIL |
De los Pronombres pacientes, que firven a los riempos
| de Me, Te, Se, para lus conjugaciones. ay
fo) y OS quales fe llaman aís1, porque fon 4 manera de dativos de da=
TÍ ño, 0 provecho, los quales fon para fingular Nex, vel Nix, á mi.
Mix, vel Mex, 4 ti. Para plural lon Tex, vel Tix, a nolotros. .Anmix, vel
Anmex, A vOÍOtros, V. g. Tedán fritol. Mix macalo exot=
$. XIII |
De los Pronombres adjetivos.
*Stos Pronombres /nin, y inon, ya le fabe que hacen el plur. en que,
. y queen la tercera declinación le dió razon de ellos.
$. XIV.
| De los Pronombres interrogativos.
Aqui, quien, O alguno, O alguna. .4qui, vel aquis, quienes, O algunos, 0
algunas. No le ula .4e, por quien, como trahe el P. Vetancur. (»)
Dela dedo at de los verbos. ( Q.)
Modo indrcativo tiempo prefente. ;
Singular. Yo amo, Nitazoéta. Tu amas, Tira zoéta. Aquel ama, Tazuéta.
Plural. Nofotros amamos, Titazoclalo. Volotros amais, Antazoctalo.
Aquellos aman,. Tazoctalo.
| Preterito imperfeéto. de
Singular. Yo amaba, Nirazocta ¡sia. Tu amabas, Tiraxocta ¡aia. Aquel
amaba, Tazocta ala,
SS Plur..
(O) No fe ula Nech, Ge. con ceh. como trahe el P. Vetancur en fu Arte Mexicana en:
el lib. 1. de los Pronombres pacientes lolo de Nex, vel Nix. dc. con xa
:(P) En lu Arte Mexicana de los pronombres interrogativos Lib. T. DN 7!
(Q)Efta conjugacion vá bien arreglada,y facada como la tralie el P.Vetancur,en quanto
a la figuificacion,y en-quauto á [us modos, y tiempos,y particulas de eltos tiépos en el Lx.
CASADA. PARA
o
DEL ARTE MEXICANA. rs
Pluralo Nofotros amabamos, Titazoótalo ¡4i4. Volotros anabais, Anta:
xuítalo tala. Aquellos amaban. Taxzoctalo tata, .
Preterito perfecto.
Singular. Yo ams, O he amado. Ontrazo “la. “Tu amalte, O has amado,
Otitazocta. Aquel amo, Ó ha amado. Otxocta.
Plural. Nofotros amamos, O hemos amado, Otirazotacque. Vofotros
amafteis, O haveis dias: OxntazoCtacque. Aquellos amaron, Ó
han amado, Otazoctacque.
Preterito plufquam perfecto.
Singular. Yo hiavía amado, O Nitazoctarait. Tu havias amado, O Tita-
zoébriaa. Aquel havia amado, O Taxzoétalaia.
Plural. Nolotros haviamos amado , O Volotros haviais
amado, Oantazoctalotaia. Aquellos havian amado, Orarzoctaloiaia.
de Futuro imperfeéto.
Singular. Yo amare, Nitaxoótas. Tu amaras, Titaxzoctas. Aquel ama-
ra, Tazoctaz..
Plural. Nolotros' “anMaremos, Titazoctaxque. Vofotros amareis , Anta-
zoctazque. Aquellos amaran, Praia
Carece de futuro perfeéto.
Imperativo.
Singular. Ama Tu, Xitazocta.
Plural. Amad vofotros. - Xitazotlaca, vel xitazoctacan. Prelente de fub-
juntivo fin las particulas .A4mo, ma, imawel, de eltas le dara razon
en la explicacion (iguiente. |
Singular con Ma. Yo. ame. Manjrazotta. Tu.ames, Matitazocta, vel maxt-
razocts. Aquel ame, Marazocta. (1)
Plural. Nolugos amémos, Matitaxoélaca. Vofotros ambéis, Maxianta-
zoétaca. Aquellos amen, Matazoctaca,
Preterito imperfeíto de fubjuntivo,
Yo amara, amaria, y amale, Nirazodtazquiaia, Tu amaras,amarias, y ama-
2 des, Titaxodtazquiata. Aquel amara, amaria, y a: male ¡Tazodlazquiala,
Plural. Nofotros amaramos, amariamos, y amalemos, Tirazoctalozquisis.
- Wofotros amarais, amarials, y amalels. Antazobtalor Zgiiala .
Aquellos amaran, amarian, y amafen Taxzoltalozquiaia, |
E e. e
(R) Segun el P. Fr Juan Guerra en La. nota XV. del 1D» 3 hace las fegundas perlonas
son el _ Imperativo. | a
—— “.—Los
16 | LIBRO I
Los demas tiempos de fubjuntivo fe reducen á efte imperfecto. El pre-
lente de infinitivo fe fuple con el futuro imperfecio, y alsi en el imfini-
tivo, como en los gerundios le ponen los pronombres conjugativos, y
en los demas tiempos, que pidiere primera, O fegunda perlona, Xc.
- Prefente de infinitivo.
Amar, vel quiero amar, Tazoctax, vel nitazoltaznequi.
Gerundios. Genitivo, ya llegó el día de amar. Za oach ronals denirazoctaz.
Dativo. Quiero, voluntad para amar. Nicnequi tanequilis, para nitazoctaz.
Accufativo. Vengo á amar, Nihuala nitazoctaro, vel mhuala niterazoctaz,
Ablarivo. Por amar, eltoy amando. Por nitazoltaz,, nitazoctatica.
Participio de prefente, € imperfeéto.
El que ama, O amaba, Tetazoctani, vel hual tazottaiata, vel tazoclani, vel
tatazoctam, vel hualrazocta. Los que aman, O amaban, Terazoctanime, vel
hualrazoctalorara, vel tazoctanime, Tc.
Participio de preterito, y plulquam perfetto.
Cola amada, Teraxzoctali. Colas amadas, Terazoctame, vel tazoctalme, Tc.
De la formacion de los tiempos.
Las raizes fon tres: Prelente de indicativo, Preterito perfeéto de indicativo,
Futuro imperfecto.
D* prefente naturalmente nacen todos, los tiempos: pero en rigor*
del prelente le forman los. preteritos imperfeítos de indicativo, los
imperativos, los prelentes de lubjuntivo, el acculativo de gerundio, el fin-
gular, y plur. del participio de prefente, € imperfecto, y el participio de:
preter.to perfetto, y plutquamperfeéto. ¡ |
Del preterito perfeóto le forma el preterito plufquamperfcáo-.
de indicativo, y el imperativo vetativo, y el participio, fegun el. P. Ve-
tancurt. (s) Pero en eíte Idioma falleado, O adulterado no Conocen tal
imperativo, y el participio lo forman del indicativo.
¡ Del futaro imperfeéto fe forman los preteritos imperítétos: de.
fubjuntivo, y todos los demás de fubjuntivo, el prefente de infinitivo, y
Jos gerundios, menos el accufativo.El modo de formarlos tiépos es añadir
a la raíz la particula correlpondiente de cada tiempo, v.g. para formar el
piur. de prelente de indicativo en el verbo Tazocta, que es la raiz, le le
añade lo, tin perder nada, y dice Tazoctalo. Otro exemplo para plural de
Eq ( . impe-
(S) $. € de la formacion de los tiempos. PS
DEL ARTE MEXICANA. 17.
imperativo: fupuefta la particula X1, y el verbo razocta dice con Ca, vel
Can. Xitazoclaca, xitazollacam. | V |
Del preterito perfeéto, y del futuro imperfeéto en quanto á la.
formacion fe ha de.entender como en prefente de indicativo. Paétia, cu=
rar: Paquia alegrarle:. Zolia vivir, y todos los verbos que terminan en dos
vocales, pierden la ultima vocal, para formarle, (r) v. g. para formar el,
preterito: imperfeéto en el plur. tele añade á la raiz Lorata. fo11a pierdela
A. y te le añade lo, y. dice foliloraja.. Al formar los tingulares no pierden
nada, v. g. Nivolia, para que haga preterito imperfecto de fingular fe Je
añade rara, y dice niieliaiara. En los demas tiempos, ¡afsi en (ingular,
como en plurar, al recibir la compolitiva fiempre pierden eftos verbos la.
nltima vocal, y aunque no reciban tal compolitiva, v.g. en el fotoro ¡m-
pertecto.dice, yo viviré nitoliz, perdiendo la ultima vocal, y reerbiendo
Z. En el preterito perfecto pierde la ultima vocal, y no recibe nada, por-
que dice yo: vivi, Ohe vivido, Ontioli. ¡
== Los verbos que terminan en una fola vocal, no pierden nada al
recibir la compotitiva, como. eftá claro.en Tazocta. Advierto,. que 4 to-
do preterito perfeíto de indicativo le Je pone una €. la qual es ligadu-
ra, y le pone entre el verbo, y la compoíitiva, v. g. nolotro$ amamos, O
hemos amado, Oritazoctacque. A todo preterito imperfeéto en el lingu-.
lar fe. le añade 4 la raíz lata, y en el plur. lotata,v. g. yo temblaba, mihuebue-
tocataia; Nolotros temiblabamos. rhuebueiocaloiata. En todo preterito per»,
feéto de indicativo le le antepone al conjagativo una O, aísi en tingular,,
como.en plar. y en el plur. te le polpone a la raiz un que,v.g.nolotros ama»
mos, hemos amado,Oritazoétacque.En el plufquamperfecto de indicativo
le les antepone á los cójugativos aísi en lingul.como enplur.ana. O,y el (in-
gular termina en ¿a14,y el plar. lozaia lingul.v. g. yo havia andado, oninecnes.
mitata Nofotros-haviamos andado. orinecremiloraía, perdiendo la ultima yo-'
cal. A todo futuro imperfeéto fe le pone en el lingul. una Z, y en el plur.Z,
y Que. v. g.tingular,Yo oie, nitacaquizs plur. NoLotros.OÍremosytitacaquiz;
que; carece de futuro perfeéto elta Lengua. A todo. imperativo le ie an-.
tepone un xz. en tingular,y plur. y el plur.termina en Ca,vel Can, V.Z.enga=.
ha Tu xiquamana: plur. engañad V olotros, xiquamanaca,vel xiquimanacan.
El pretente de fubjuntivo fin las particulas Ma, 4m0, Manel, Inta, Intaca-
mo, Macamo, (y) en todo escomo el futnmro. imperfeéto: y con ellas par».
ticulas el preiente de fubjuntivo en el (ingular es, como: el prelente de.
“indicativo,y en el plnr.es como el imperativo,que le acaba. en ea, vel cz,
0% a os S j aa TPBAnS
- («Las particulas, terminantes de la formacion de los wiempos de la conjugacion del
Merbo Tizuéta en todo eftá legun la trahe el P. Guerra en lu Arte en el lib. 1.8. 12,
[V] Segun el P. Guerra en lu Arte en el Lib. 3. nota XIV.
|
18 ! LIBRO L
porque eftas particulas ma, 4m0,%c.lon fi ubjuntivas,como ¿ta rinan,eniLa-
tin,v.(Lameyo, Inca nitazoóta: plar. ll nofotros amémos.Inta titazoctaca,
lLintatirazotiacan.Otros 4 eftas particulas añaden la particula imperativaX,
y entoncesen todo el fubjuntivo es como el imperativo. El imperativo ve-
tativo, fe llama asi porque veda avilando,o avifa vedando,efte denota cofa
preterita, y por eflo fe dice con el preterito perfeéto de indicativo. Se le.
quira la O, yen lu lugar le pone Ma, v. g. en la mera Lengua micxí-
cana Manimic, no fea que yo mucra:- plur. Maanmictin. no fea que n1u-
rais volotros. En la falieada, O adulterada quando ay Imperativo veta-'
tivo, lo dicen con la partícula Ma, y con la particula Tel v. g. no fca
que te caígas, Matel xibuezí, plural, no tea que caígais vofotros, Matel
s:ihuezica, vel marel xibuexican: y para denotar mejor lo que avilan, y ve-
dan, declaran el lugar peligrolo con el advervio de uscano, V. g. NO
lea que caígas tu de al, Marcixihucza, de uncano. |
El preterito plufquampericéto, en el fingular le acaba Zgiiala, y
en el plur. en Zozquiaia, V. g. YO Cantata, cantarja, y cantale, Nicicaxo
guiaia, nofotros callaramos, callariamos, y callafemos, Tirocahaloz-
quiai. El infinitivo tiene primera perlona, y todas las mas, aísi en (1n-
gular, como en plural. El infinitivo, y los gerundios de genitivo, dativo,
y la primera parte del ablativo fon, como el futuro imperfeéto: y como
en Latin el infinitivo va regido de verbo, aísi tambien vá regido de
verbo elinfinitivo cn la Lengua falícada, O adulterada: los gerundios
tambien ván rezidos de verbo: y advierto, que alsí en el infinitivo co-
mo en los gerundios ha de ir el conjugativo Cn tal línea, y propot-
cion con el infinitivo: elto es, que (i el conjugativo en el verbo que
rige es primera perlona, tambien en el infinitivo ha de fer primera per-
fona, li fegunda, leganda, Stc. V. 8. quiero Correr, Nimoraloznequi, que
pará mayor elegancia fe polpone el verbo que rige al infinitivo, O lin
polponer Nicnequi nimoraloxz, El accufativo vá regido de verbo, y le aca=
ba en To: pero lo mas comun es, que fe le añaden al To las particulas
terminantes del verbo que rige: efto es, (i el verbo que rige es de pre=
fente, el acculativo [era de preiente; li de preterito imperfeéto,el acu-
farivo ferá de prererico imperfeóto, Xc. V. 8: quiliera llorar, micrequize
guiaia, nichocarozquiala. Advierto: que le qtienda A la praética, para ver.
que verbos pierden la ultima vocal, O vocales, Ó los que no pierden
nada al formarie. Na | SASTa a cl
- El ablativo de gerundio fe dice con la articula Por, con el fu-
turo imperfeéto, y la legunda parte fe convierte en verbo, que fignifica
eftar haciendo alguna cola, V. 8. Ppof Correr eftoy corriendo, por si-
! | gol EN | -40=
EE A
% .
| DEL ARTE MEXICANA. y 6
moraloz, nimotaleclica. El participio de prelente € imperfeéto; es como
los verbales en Ani, y el preterto imperfelto de indicativo. El participio.
de preterito perfeéto, y plufquamperisóto es como los verbales en Zi,
En algunos Lugares con los verbos Peña, comenzar, Ixihul, abreviar,
Chibua hacer, Huala venir, Íuclen hacer el infinitivo en Á. v. g. Comienzo
3 fregar, Nipebua nitapacpaca: eíto fe entiende quando el verbo que rige
efta en modo indicativo, que quando eltá en modo fubjuntivo es como
el infinitivo corriente, y comun. En algunos Lugares el gerundio en dim
le duplican al verbo-del gerundío la primera partícula, y fe queda en fu
fuerza, y naturaleza, v. g. comienzo d arar, Nipehua nixaxahua, vel
Nipebua nitaxaxahid. j
Del Verbo fum, es, fui, por eftar, O haver.
Prefente de indicativo. LE!
Sineular. Yo eltoy, Niunca. Tu:efás, Tiunca. Aquel eftá, Unca,
Plural. Nofotros eltámos , Ticate. Volotros eltals , .4xcate. Aquellos
| eltán, Cate. |
y A Lgunos fuelen tufar en la fegunda, y tercera perfona de fingular de
. Ele verbo, por hablar polytico con eftos terminos, Timoreztica
Vuela Merced eftá: Moiezcica, Su Merced elta.
Preterito imperfetto.
Singular. Yo eftaba. Nicarcaiaia, vel nicarca. “Tu eftabas. Titatcsiaid, vel
eos ticarca. Aquel eltaba, Catcaiata. VEl catca. dd
Plural. Nolotros eftabamos. Ticarcalotaia. Vototros eltabais. «Ancatcalo-
tata. Aquellos eltaban, Catcalorata.
Efte verbo fum, es, fui, es defeÉtivo en el prefente, y preterito imperfec-
to. de indicativo, y aísi deíde cl preterito perfeíto fignifica tambien ha-
ver, fer, 4 mas de eltár. | | |
ls | Preterito imperfeéto. O
Singular. Yo fui, O he fido. Onic, vel ost. Tu fuiíte, O has fido. Otie,
vel ori. Aquel fue O ha Íido, Ote.
Plural, Notorros fuimos, O: hemos fido. Oriecque. Volotros fuifteis, Ó
haveis lido. Oantecque. Aquellos iueron, o han (ido, Otecques
Preterito plufquamperfetto, el qual tambien es defeétivo.
“Singular. Yo havia eftado, Orricatcatala, vel onicarca. “Tu havias eltado,
Otizatcalaia, vel oricarca. Aquel havia eftado, Ocarcaraia, vel Ocarca,
e O Pli>
e
20 <DLIBRO 4 | ME
Plursl. Nofotros haviamos eltado, Oticatcaloiaia, vel oticatcaloxa. Vofo:
tros haviais eftado. Oancarcalora, vel oancatcaloaia. Aquellos ha-
vian eftado.' Ocatcalviaia, vel ocarcaloia. 0731910. 5b
Futuro imperfedto. |
Singular. Yo feré. Niez, Tu ferás. Tiez. Aquel ferá, Tex.
Plúval. Nolotros ferémos, Tiezque. Volotros ercis,- Aniexzque. Aque-
2 los ferán, lexque* ¿DEAR 10 ú la
E ds - Imperativo. de
Singular. Se Tu, Xic. Plural. Sed Vototros. Xieca vel xiecdito
Preíente de Subjuntivo.
Singular. Yo fea, Nicz 10 (cas. Tiez. Aquel fea, ex;
Plúral. Nolotros feamos, Tiexque. Volotros lea is, as JeXque. Aquellos
lean, lezque.. "00 | ;
! | Preterito imperfedto de fubjuntivo. Es
Singular. Yo fuera, (eria, y fueite. Niexquiaia. “Da fueras, ferias, y fuelles,
Tiezquiata. Aquel fuera, feria, y fuelle. lezquiaza. mt OS
Plural. Nofotros fueramos, leriamos, y fuelflemos. Tielozquiata. Volo-
tros ferais, ferias, y fuellcis, Anielozquiaia. Aquel os fueran, [e-
rian, y fuellen. Jelozqutata. |
infinitivo. Ser, vel quiero 1er, Niex, vel nieznegui.
Gerundios. dslicidadls
Genitivo. Ya Megó la hora de ler, lavacxi iniman' de tex; Dativo. Bulc
agua para ler, Niclemoa at para mex, Accufativo. Voy 4 1er, 0'4
$ eltár, Nianiuncato. .Ablativo. Eftoy por fer, Por niez nunca.
El participio de prelente por eftar, aísi en fingular, como en plural fe
fuple con la particula Aual, y el pretente de indicativo, O lu preterito
imperfeóto, v. g. el que eftá, O eftaba, Filal unca, vel hual carcataia, vel
bual carca. En algunos lugares lo ulan con los demás tiempos, y lien-
| | pre la partícula, Anal.
De la conjugacion del verbo la, que fignifica it, que por fer
id dificuitofa, y aifaStia la pongo.
, : Preíente de Indicativo. Y Ni |
Singular. Yo voy, Nia. Tu vas, Tía. Aquel vá la, vel laub, vel Tao.
Pliwal, Noforros vamos, Tiahuilo, vel rialo. Volotros vais, Aniabuilo,
vel anidlo. Aquellos van. lahwilo, vel 1alo.
Pre-
DEL ARTE MEXICANA. z1
de Preterito imperfeéto. | ?
Singular. Yo iba, Niaiaia. Tu ibas, Tisinia, Aquel iba. lsuhiaia.
Plural. Nofotros ibamos, Tiabuiloiata, vel tiarloraia. Volotros 1bais ;
Antahutloiaia. vel U'c. Aquellos iban, lthuiloiata, Te.
Preterito perfetto., |
Singular. Yo fui, O he ido, Onix. Tu fuifte, O has ido, Orta. Aquel fue,
| o ha ido, Otra. | | | |
Plural. Nofotros fuimos, O hemos ido. Otiacque . Vofotros fuilteis, 0
| haveis ido. Oaniacque. Aquellos fueron, O han ido, Olacque.
A | Preterito plulquamperfeóto. AS AN
Singular. Yo havia ido. Oniataia, Tu havias ido. Otíataia. Aquel havia
ido. Olazaia. | | |
Plural. Nolotros haviamos ido. Oriabuilolaia, vel orialoiaia. Y ofotros ha-
viais ido. Oaniabuiloiara,vel Kc. Aquellos havian ido, Oisloiata, Tc.
"O Fururo imperfetto.
Singular. Yo ir2, Niax, Tu irás, Tiaxz, Aquel irá, laz, | |
Plural. Nolotros irémos. Tiaxque. Volotros iréis, Aniazque. Aquellos
1rán. l[2zque. MA |
(OUÓS E Imperativo.
Singular. Ve tu. Xía. Plur. ld volotros. Xíaca, vel xiacan.
e. Prelente de fubjuntivo. |
Singular. Yo vaya, Niax: Tuvayas, Tiaz. Aquel vaya. 7ax. |
Plural. Nofotros vayamos, Tiazque. Volotros vayais, Antazque. Aque-
2 Mos vayan, lazque. td
el Preterito imperfetto de fubjuntivo. |
Singular. Yo fuera, iria, y fuefle, Niaxquiaia. Tu fueras, irias, y fuelles,
2 Ti«zguiala. Aquel fuera, iria, y fueíle, lazguiaia, |
Ploral."Nototros fueramos, iriamos, y fueflemos. Tiahuilozquiaia, vel ti4-
0 dozquiaia.Vofotros fuerais, irtas, y fuelleis. Antaluilozgaiata, vel an-
talozquiaia. Aquellos fueran, irian, y fueflen lahutlozquiaia, vel ta-
5 lozquizia. y PL |
El prelente de infinitivo, y los gerundios en todo fon como en Taxocta.
El participio de prelente en'todo es como en Jum, es, fut.
di ¡ida De los Tiempos de Me, Te, Se.
(x) JE po de-Me, Te, Se, a mas de llevar los pronombres conju-
A gativos, llevan tambien los pronombres pacientes Nel, vel Nix,
AE ; | —Mex -
(0) Eltos prónombres fon pacientes. y fon 4 manera de dativos del dan0, y prove=.
cho, legun el P. Veranc. en el lib. 9. nota XIII, A pa
ma
a
pe
22 MA LIBRO) 1 |
Mex, vel Mix, Tex vel Tix, Anumex, l. Anmix,los quales fe ponen fierrpre
defpues del conjugativo. Los conjugativos Qui l.Quin,enlos tiempos de Me,
Te,Seyno fe ulan. El pronombre Mex, (¡empre es para la legunda, y tercera
períona aísi de tingul. como de plur.quando el pronobre lleva Me, v.g. tu
me corres, Tinexreéloca. Aquel me regaña. Nexachua.El pronóbre Mix lirve
- 4 primera, y tercera perlona de (ingular, y plur. quando el conjugativo
lleva Té, v.g. Yo te tumbo rimixmaiabuia. Aquellos te levantan, mixac-
coquilo. El pronombre Tex, lirve 4 fegundas, y terceras perlonas de lin-
gular, y plutal quando el pronombre lleva Nos, v. £. NOS AzOLAS, Titex=
huitequia. Nos contuclan, Texiolalilo. El pronombre Aumex lirve á pri-
mera, y tercera perfona, alsi de fingular, como de plural, quando el pro-
nombre lléva Os, O vos, v. g. yo os amo. Aanimextazocta (dividiendo el
an del anmex, y anteponiendolo al conjugativo A, para mayor ciegan-
cia ) De eftos pronombres Nex, Nix, Tex, Anmex, le uta, quando en la
oracion ay daño, Ó provecho en la perfona, deducido por otro. Y
advierto mas: que quando un individuo es agente, y Otro paciente,
entre sí feparables, entonces le ulan eftos pronombres: Pero quando
un miímo individuo es agente, y paciente, entonces le ula del pronom-
bre reflexivo Mo, el qual irve á todas las pertonas, alsi de fingular, co-
mo de plural, y ete en realidad fignifica el legitimo Me, Te, Se, Como
eftá bien claro en el parrafo Once. | 0 arq
De las particulas Lia, To, Bualo.. y 070000
f.) aos particulas firven á los tiempos que trahen, romance de .Ze,
"NÓ Za, Lo, que hacen el oficio de ile, illa, illud. Pueden hallaríe en
qualquicra de Jas pertonas, aísi en lingular, como en plur. aunque el
tiempo traiga alguno de los pronombres pacientes, v. g. te lo compon-
go Nimixchicchibuiliaz potpuelta liempre 2 los verbos la particula Lia,
y la particnla To. Advierto, que los verbos acabados en Cd, COMO. Na-
maca, vender, convierten el Ca, en Qui, en trayendo le, la, lo, v. g. le vene
do nicramiquilia. Los verbos que comienzan con Q. y acaban en Ca,
como qualica traher, de ninguna manera convierten la primera Q. en H.
v. g. te lo traígo: convirtiendo el Ca, €n Qu, nimixqualiquilia, Y. cone
vertida la primera Q. en ZZ. ha de decir mimix/ualiguilia, por ularle en
algunos Lugares aísi. Los verbos acabados en £iuta, como Mo últae
huía cuidar , Chilbuia enchilar , Tahuta alumbrar, eftos para recibir la
particula Zia pierden la ultima vocal en trayendo Ze, La, Lo, V. 8. q
o ——( 10
(Y) Los verbos adífbados en Lia fon aplicativos, y tienen varias terminacionones; legun
el P. Vetanc. en el Lib. 3. $. 2 pero en la praótica ufual de .efta region hacen verbos
aplicativos con las particulas Lia, To, Halo bal da ag ¿An | ia iosi Os:
DEL ARTE MEXICANA. 23
do Niemoguitabuliz. Elta nuima regla fe ha de obteryar con los verbos,
que de lu' propria naturaleza fe acaban en. lis, ca trayendo Ley La, Lo, O.
íe quedan en lu miíma naturaleza, v. g le riego Miétachuililla, vel miétac-
huilta. Los verbos acabados en una fola vocal, como na fea de los at-
riba explicados, lino como Taxzoéta amar, Taxpara barrer, en trayendo Le,
La, Lo,conviertenla 4.,en2.v.g. le amo nictezoclilia: le barro, Niébixpaíiia.
1 Los,verbos acabados en Qua, como: Quacqua malcar, Dique CO-
mer, Tehuw morder, en trayendo (e, la, lo, no pierden nada, v. g, le mal-
Co, nicquacqualia. El verbo Cos Comprar, quando trahe Le, La, Lo, legun
algunos, fuele convertir la 4. en la parricula hw, v. g. le compro niccoc-
built. Sacale el verbo Quiétos decir, el qual en trayendo le, la, lo, pierde las
ultimas quatro letras, v. g.le digo Micquilia. Todos los verbos en trayendo
le, la, lo, tambien fe refponden con la particula £o, lin perder nada, v. g.
le dejo xiccahwaro. Sacante los verbos acabados en ls, que pierden la
ultima vocal, v. 8. le alumbro niciahuito.La particula HZual correlponde
al romance le, La, lo, v.g. hualnigualica,lo que traigo: tambien correlponde
al romance Le, Lay Lo, como (e verá en el $. 11. lib. 4. |
De los verbos que fignifican eltar: haciendo alguna cola.
(z) Ave verbos que trahen romance de eltar haciendo alguna cola, fe
les añadeal fin la particula rica. Los verbos que terminan en
tina tola vocal la pierden al recibir el rica, v. g. eftoy barriendo, Nitax-
pantica, de taxpana barrer. Excepto razocta, que no pierde nada, v.g.eltoy
amando Nitazoctarica. Los verbos que le acaban en Lia, la A. COnvier=
ten ea la ligadura C. v.g. eftoy regando Nirachuiliética de rachuilia regar.
Los verbos acabados en Qua no pierden nada, y le lesañade la ligadura
C. v. g. eltoy comiendo: niraquactica, de Taqua comer: y algunos dicen
DNitaquanhtica. Los verbos acabados en Tia, como Temaxtia enleñar
otro, pierden liempre la ultima vocal, y te les añade la ligadura €. O- (1
ella, v..g. cltoy'enteñando 1 otro Nicmaxtiética occe, vel memaxtitica occe.
Los verbos acabados en Ox, pierden la ultima vocal, y le les añade la lí-
gadura C. v. g eltoy rodeando Niraiahualotica, de tayahualos rodcar. Los
verbos acabados en f4ua, para recibir la particula tica, convierten el ua
en uh, v. g. eftoy arando Niraxáuhrica de taxabia arar: pero lo mas cor-
ricnte es, que los'verbos acabados en hna lo pierden, y reciben la ligadura
C. v. g. eltoy arando Nitaxaclica, de taxahua arar. El verbo Cochia dormir,
pierdo las dos vocales, para recibir la particula Tica, v. 8. eltoy durnmucia-
do Nisochtica, dé cochis dormir. pe E ]
— - A ————--Los
(2) De los verbos que fignifican eftar haciendo algo eltán fegun los trahe el P. Guerra |
en íu Arce, en el lib. 1. $. 19. ' me: A ara is
24 LE TBR O
| “Los verbos con la particula Eta, y Tica. |
ARA que figvifiquen eftos verbos eftarle haciendó á otro alguna Co»
e la, le componen de efte modo, v. g. al verbo mictonia, que fignifi-
ca ludar, para decir le eftoy fudanido, le le quita A miclonia las dos ultimas vo-
cales, y fe le añade la ligadura 77,y dice Micto+11,delpues te le añade la par-
tícula lia, defpues fe le tincopa la 4, y fe le añade la ligadura C. y defpues
la particala Tica, y ya dice Mictontilictica. Et fic de careris, quando trahen
le, la, lo, y elromance de eftár haciendo alguna Cola. | |
A De los verbos con la particula T77a.
(1) pes que (ignifiquen los verbos. ir haciendo alguna cofa, fe les
- A añade la particula tía, v.g. vOy cayendo, Nihuextia, de huezía caerle,
Todos los verbos, que trahen dos vocales, pierden la ultima vocal al re-
cibir la particula Tía: y algunos que trahen una lola vocal, como tapana
quebrar, v. g. voy quebrando Nirapantia. Excepto Taxzocta amar, Pera
vencer, Sc. V. g. voy venciendo Miperatia. Los verbos acabados en Qua,
le les añade la ligadura C. v.g. voy comiendo Niraquactia, de raqua COMCr,
fin perder nada. Los verbos acabados en Oa, pierden la ultima vocal, y
fe les añade la ligadura C. para recibir la partícula Tra, v. g. vOy devanan-
do, Nicololoctia, de colaloa devanar. Los verbos acabados en fa, pierden
el hua, y le les añade la ligadura C. para recibir la particula ría, V.g. VOY
burlando. Nicacaiactia, de caccarahma hacer burla. El verbo cochia dormir
pierde las dos ulrimas vocales, para recibir la particula 74, V.g. VOY dur-
miendo Micoohria. Los verbos mexicanizados lon aquellos que en efta
region no. le les. pueden dar fignificacion,. los quales mexicanizados los
acaban en roa, y les ponen los conjugativos, y las particulas de los tiem-
pos de adonde ablaren, ti de pretente, de prelentes li de preterito 1m>
perfecto, de preterito imperfeéto,:XC. Y. 2. Por votar, y por avotonar en
preíente de indicativo, para decir yO «avorono fe dira Niavoronaroa. Y
en el preterito imperfeto para decir yo abotonaba, le dirá.
y
Niavotonaroataia, Et fic de cocteris.
- LIBRO SEGUNDO.
En que te trata delas ocho,.ó de las fiero partes de la Oracion.
J de DA . $. l ' NE á : E 1
ea partes de la Oracion fon ocho, Nombre, Pronombre, Verbo,
Participio, Prepolicion, Adverbio, Conjuncion, € Interjecion, (la
A TE A Aa!
(A) Los verbos acabados en Tía, Ó lija Lon verbos compulfivos, fegun el P. Vetancurt,
en el lib. 2 nota XVIL. RE dl ds 1 II
DEL ARTE MEXICANA. 25
qual ,en rigor. .no..es parte de la. oracion, (1) porque .las Interjeciones
lon Signa naturalia, porque las voces figoifican no naturalmente, (ino
por impoficion de hombres, y por. fer comunes 4 naciones muy di-
verlas unas miímas interjeciones.) Y 4 mas de eftas partes de la oracion
tiene elte Idioma Mexicano. falleado, O adu'terado, particulas que lirven
á ellas partes: porque aísi como en el compuefto humano ay artejos,
muiículos, y Jigaduras, que ayudan á las partes principales; afsí en elte
compueíto, Mexicano, cuyas particulas, y ligaduras (irven a nombres,
verbos, y prepoliciones. Los numeros ton dos: fingular que habla de
Uno, Como Nehuar yo: plural que habla de muchos, como Tecorantin
nofotros. Todos los nombres Mexicanos, alsi animados, como ¡nani
mados tienen plural. .
5. IL.
i Del Nombre.
(c) 1 L Nombre, fegur: Antonio de Nebrija es, el que tiene cafos, y
q E no fignifica tiempo: lo. mifmo fucede en la Mexicana falleada,
O adulterada, porque todos fus nombres fon declinables, y tienen cafos,
que fon Nominativo, Genitivo, Dativo, Accufativo, Vocativo, y Abla-
tivo. El nombre es de dos maneras, fubítantivo, y adjetivo, y le aña-
den poleísivos, y verbales, como en la Latina. (p) El P. Vetancurt, y
los demás, Autores Mexicanos dicen, que los nombres Mexicanos lon
indeelinables. Y el P. Fr. Juan Guerra, que cfcribio en efta region de
Guadalaxara, dice lo.miímo: pero ciertamente, los legirumos mexicanos,
y los.mexicanos. falífeados, O adulterados todos ton declinables, porque
tienen declinacion formal; no. declinación material fesun el Arte expli-
cado de D. Marcos Marquez. de Medina, (£) Ea declinación formal es la
que fe declina en quanto al modo de lignificar la cola, y en tener de-
pendencia de cafos,, como: fe vé en. la: declinación de Genu,. Genu,. y en
Dueítras. cinco: declinaciones, ur fupra: Declinación marerial' es tever de-
pendencia de calos, y variación de voces, cano Dominus, Domim. Los
nonmibres ntexicanos falícados, 0-adulrerados: tiguen la declinación. »o-
DAA A. IA AAA
7 a ( —— —MOptó»
[B] La: interjecion en rigor ne es parte de la oracion. fegun. Antonio de Nebrija; De
Tnflitutione Grammatica L.3. nota decima. [C] De Haftivutione Grammnatice L. y del Nombre..
“[D] Enel Arte del P. Verancurt dice, que todos los nombres Mexicanos [on indeclina
'bles, en el Lib. 1 en el 6. primero del nombre. [E] En el Esb. 1. de la explicación de las
"detlinaciones en el cap.. 1. de la primera parte del Arte explicado, y Grammatico per-
«feéto, dice, que tienen declinación formal, los nombres que ho tenen declinación ma-
«1erial, que es en quanto á la. voz, pero fi tienen declinación fermal, que es en quanto
al modo de fignificar la cola, poraue en el modo de. figniicaz. Le apartan, y fe decli-
nan los demás: caíos de la reóta figauficacion del. nombre nativo... ec 1H)
3
6 LIBRO TL.
noprotas (4) asi en fingular, como en plural, la qual 'es quando el nom-
bre, Ó nombres tienen los cafos femejantes en la voz, como fe vc en:
el fingulará Cena, que no varía la voz. Monoprota le dice de Monos, ¿deje
folus, 1. unicus,y de profis, que quiere decir cafus: elta declinación Monoptota
la llama Ambrolio Calepino .Aptora, de A. id eft fine prorum, id ejt ca-
fus: y aísi 3 efta declinacion formal, Ó momopeora liguen todos los nombres
mexicanos falícados, Ó adalterados, afsi en (ingular, como en plur. Co-
fno fe ve bien claro en Gen, Nil, Sinapi, que fiendo indeciimables por
la declinación material, ton declimables por la declinacion formal, wé
fupra, en el Arte explicado, alqual pueden vér, para que queden inanes
de dudas, y para que les quadre mi idea, que á cerca de elto he trabaja-
do mucho, para los que eftuvieren impueltos á declinar, y no declinen
por no tener que declinar.
157
05: UL
Del Nombre fubltantivo, y adjetivo. |
(INT Onibre fubítantivo es, cl que por si folo puede eftár en la ora-
p cion, y no trahe el romance cofa, V. Y. Oquixit, el varon. Ad-
Jetivo,es, el que no puede eftár porsí folo en la oracion, y trahe efte
romance cola, v. g. Chiahuac, cola mantecoía. Los nombres pofelsivos
fon los nombres que fe les agrega efte nombre reco, y la partícula De,
ó fu ella, asaque mas fe ulan con ella, v. g. lreco de txrohwac el dueño
del campo, vel Ixtahua teco: Ireco de cuaíta el dueño del Monte, vel Cuac-
feco.(1) Los nombres verbales fon los que nacen de verbo, y fon cinco, pe-
ro los mas comunes fon quatro: en Lixtí, como Tazoctalizii el amor;
en Ani, como Tazoctani el amante, Ó el que ama; en Qu, COMO Quac-
simacqui el acepillador de palos: en £í, como Quacximali, palo acepi-
ilado. Los verbales menos ufados le acaban en Jni, v. g. Ixtequini el la-
dron, Los nombres derivativos que fignifican naturales, O moradores, Ó
patricios de pueblos, y de valles, Sc. fe derivan de los tales pueblos, co-
mo primitivos de ellos, y fe componen con ellos, y el nombre teco,
v. g. Chapalteco, el nacional de Chapala: Chacalteco, el nacional de Cha-
cala: Ixtahuateco, el nacional de Ixtahuacan. Para que conolcan bien los
derivativos, es menefter que fepan bien los primitivos, V. g. Ictahmacan
fignifica lugar de Jlanos, que viene de ixtahusc cl llano, y de reco, que
fignifica el amo, O dueño, y compuefto uno con otro, fale Ixtabuateco,
que úignifica el patricio de Ixtahuacan, y no tignifica lo. que lus primiti-
| —— — ——— vos.
(E) Declinatio dicitur, 4 dectinando.Inflexio Monoptata:ef? cum. nomen per omnes cafus mufquam va=
-viatur, id efi. vox. (6) DerInflir. Grammat. Lib. 3 de las ocho partes de la oracion. /:
[H] Eltos nombres verbales, fontegun el P. Vetanc. en lu Arte Mexicana Lib. $+ Se 20
e
DEL ARTE MEXICANA. da
vos. Alennos verbales falen por metaphora, poniendoles un conjugati-
vo, Ó ego, O tu, que les correlponde de 71, 11, y algana de las particu-
las, O de primera, O de fegunda declinación, O en la que quitieren re=
ducir el verbal, y el nombre primitivo, con que le compone, v. g. para
decir fomos nacionales de Ixtahuacan, dicen Tixtahuacanme. Y lo muímo
le dice Tirerme, lomos piedras: Niihuicac foy Cielo. | |
De los Nombres compucltos.
(1) A Nombres compuettos te declinan como tus imples, v. 2. Exo-
“AL raxcali tortilla de frifo!, compuetto. de Exot el frifol, y de taxcalí
la tortilla, los quales ván por la primera declinacion, y lo miímo efte
nombre compueíto Exotaxcah. Otros exemplos: Xochiat, agua rolada:
Pixonacar carne de cerdo: Tepoxzmecar cadena de fierro: Xocomecar la uva,a
parra. (5) A efte modo fon los demás. Y advierto, que todos eftos 1nom=
bres cópucítos fon al modo del genitivo de polelsio1, como petri Pallivn.
ilaow 32 2ollo 104 $ Ve,
mt os y 1 De los. Nombres anomalos, |
SA rn anomalos los nombres á quienes falta alguno de los
: numeros, Ó mudan el genero, O declinacion, Ó carecen de algun
Calo, 0 de algun atributo del nombre. En el Idioma Mexicano falleado,
O adulrerado lon'anomalos algunos nombres que fignifican tiempo,
porque carecen de plural, y lon v. g. Taqualiz pa el medio dia: Taltahuizo
calpa la madrugada: Taneztihuala la aurora, 0.al amanecer; Teotac la tár=
de: Tonalco.el tiempo de calores. Xopanta el tiempo de aguas: Hnazinco
la: mañana: Moxra mañana, ú otro diaz Hinicta palado mañana: Valhma
ayer: Vahúéta antier. Tambien fon anomalos, los nembres de campo,
v. g- Ixrabuac el llano, ó canspo, O. fabanas Quaéle el monte: Teccoloia.
la fubida de loma, Ó cerro: Vemoloia la. baxada de loma, O cerro. ¡Tan
bien fon anomalos Zecuyzei, el yelo, O frio: Tezibuir el granizo. Tam=
bien fon 'anomalos los nombres que en el numero fingular ván por una,
declinacion, y. en el numero plur. ván por otra declinacion, v. 2» Zehuars
wel rebual ta: en el lingular vá por la primera: declinacion, y en el plu-
xalwa por la fegunda declinacion, v. Y. Tehuantin;, vel techyantin, nOLO=
tros; y Otros que enfeñará la practica. En algunos Lugares tuelen darle
plural á losanomalos de campo, pero.no es. muy coman.
iaa
[1].De Inftizutione Grarematisz Lib..2. de los ¡nombres compueltos.. : y Je é
[ J ] De la compoficion del nembre fuftantivo de los geñitivos de materia, ex qua Li. 409
LL] De inftitucione Grammacica Lib. 2. de los nombres anomalos, | rd
N pa y
»
l
28 AMIBRO E
$. VL
Del Pronombre. e ode
mp roraaate es el que fe pone en lugar de nombre, y (ignifica ciet-
Y ta, y dererminada perlona, y lon de [iete maneras, (N) prinaitivos,
O feparables, CONJUYALIVOS, reflexivos COMPAarativos,O reciprocos, pofelsi-
vos, pacientes, adjetivos, ¿ interrogativos.Los primitivos (on Nebiatsl. me-
> hual, y los demas,que fe hallan en el 9. 8.501 primitivos, porque no tede-
rivá deotro, y lon teparables, porque pueden eítar por (¡4olos en la oració.
Los conjugativos lon M1, vel Nic,, vel niquin, y los mas que le hallan
en el $. 9. eltos no pueden eltar por (1 folos en la oracion, (0) y tambien
fe llaman afixos, porque liempre eftáan con el verbo. Los reflexivos lon
Nímo, y Jos demás que le hallan en la declinación, que eftá delpues
del parrafo 11. y Jlamantfe reflexivos, porque el mifmo que executa la
accion, en él miímo recae, v. g. yo me delcalabro Nimoquazatana. Los
pacientes lon Nex, vel Nix: Mex, vel Mix: Tex, vel Tíx. «Anmex, vel
Anmix: eltos le llaman pacientes, porque fiempre por ellos le verifica,
ó daño, O provecho, v. g. te regalan Mexracpalolo. “Le azotan, Mex-
huitequilo. Los pronombres poleísivos fon No, 40, Y. ( para fingular, y
plural) .4emo, To, eltos por tu orden correlponden á4 Meus, Tuus, Suns,
Nofler, y Vefter, ettos le componen con nombres, v. £. Mi Nariz Notaca-
zal. Tambien fe componen con adverbios, y entonces (ignifican: lo
miímo que los pronombres Ego, Ta, llle, Nos, Vos, € 1ls, v. g. yo Íolo
Norel; tu lolo Mogels aquel tolo Icel, noLlOtros folos Tocelrimz volotros
tolos Anmocel:ins Aquellos folos Igelrim. Tambien le componen los pro-
nombres poleísivos con prepoticiones, v. g: conmigo, O junto con-
migo Nonahuac, contigo, O junto contigo Monabuac, Te. Los pronom”
bres adjetivos fon Inín, que correlponde 4 ¿11c, Hac, Hoc, y 3 1fle, 1fta,
Jflud, Inon, que correlponde á 1lle, Illa, Illud, y le compone con nom-
bres, con pronombres, con prepoliciones, y con adjetivos. El pronom-
bre interrogativo .4qui, correlponde 4 Quis, vel qui, que, quod, vel quid, y
le compone con pronombres, y verbos, V. 9. Quien eres tul .Aquire-
huar? Con verbos, v. y. Quien vino? Aquiohuala? tambien le componen
con nombres, v.3. Que hombre? Aquioquixti?. y entonces lc «reduce á
adverbio. Uy: | |
k * |
[M] Los verbales tienen fiete terminaciones legun “el P. Vetancur'Lib. 2. nota V.
EN] De Inflit: Grammarice Lib. 3. del pronombre. pe q
[O] Segun el P. Vetancurt en lú Arte Mexicana Lib. 2 nota XUL. nota XIV.-nota XV.
DEL ARTE MEXICANA. 2.9
é 5. VI,
Delos Nombres pofitivos, comparativos, y fuperlativos.
1) poltrivo, o abfoluto es, el que fimple, O fencillamente fignifica al-
A guna cola, v.g. Fine: grande, Ó cola grande: Tepichi pequeño,ó cola
pegugna. El comparativo €s, el que levanta, O baja la (iguificacion ha-
Ciébs y, licmpre comparacion, v. g. Achihuer mas grande: Arhirepicht
mas pequeño. El fuperlarivo es, el que pone la (ignificacion en grado, y
eltima, 6 muy alta, Ó muy baxa, v. g. es muy bueno Huelquali: es Muy
malo Huelamogual. Efte Idioma Mexicano, falícado, O adulterado no
tiene comparativos pero le fuple, con .4chi, Ó mas, v. g. mas fuerte
Mizquicabinac, vel Achichicahrac. (0) Superlativo no tiene, pero fe [uple
con las particulas Huel, vel Euelcenca, vel Hueloccenca, las quales Ggniíi=
can muy, v. g. muy bueno Zíuelguali: muy primorolo Anuelcencamanutiz-
tic: muy grande Mueloccencahuer. Ten, vel reno, lignifican quid. ¿Amo A
tepuelto 4 reno lignifica Nihil, v. g. cAmoteno, nada. Ten, raras veces ligni-
fica lo mifmo que Nihil. Advierto, que quando en el comparativo ay
¿articula que, fobre lo que le compara, fiempre le exprefla el que, v. g. yO
Loy mas fuerte que ta, ¡Achinichicahuac nchuat, que tehuar, ;
| $. VIH.
bovino Del Verbo. a
(n) WM es el que fe conjuga por modos, y tiempos, como Tí-
e gotta. Los modos mas comunes lon quatro: indicativo, 1m-
perativo, lubjuntivo, € infinitivo. Los tiempos fon cinco, prelente de
indicativo, preterito imperícdo, prererito perfeéto, preterito plulquam-
perfeíto, y futuro imperfcéto. Los verbos en elte Idioma falleado, O
adulterado fon todos aétivos, O neutros: fon aétivos, Ó traníitivos por- .
que fignifican accion, O porque paía la fignificacion al cato que rige:
fon neutros quando (ignificad accion exterior, y paísion reciproca;. y
eftos le componen con dativo de daño, Ó provecho, y á eltos miímos
fucien llamar aplicativos: eltos miímos neutros fignifican tambien pat-
lion interior, v. g. yo me muero Nimiquia: yo mato'á otro Nictemictiós
yo eltoy trilte nirarocola. Exemplo de los verbos quando lon reciprocos:
me azotan por ti Nexbuitequilo mopampa. Exemplo de los verbos quando
lignifican accion: yo cícribo un papel con la pluma: Nebual niracquilos
Reamat 104 rotolucat. Otro exemplo mas claro de los verbos neutros, v.g.
E | 0 —NIS
EP] Ay comparativos, y fuperlativos fegun el P. Vetancurt Lib. 2. nota VII |
[Q] De Inftit, Grammar. Lib. 3. de los nombres pofitivos, compararivos,y fuperlativos.
(RJ De Inffitut, Grammaticz Lib, 3 de los nombres pofitivos,cóparativos, y fuperlativos.
30 LIBRO Il.
Nimexiolquitis ipampa tinextolquitis. Tambien le dicen verbos neutros, los
que traben el pronombre reflexivo Mo, v.:g. me ahorco yo Nimotquix-
Cotorn A. : ' :
“Los verbos aétivos tambien fon reflexivos, compulíivos, apli
cativos, y frequentativos. (s) Los reflexivos fiempre tienen (ignificacion
de Me, Te, Se, en cuyo lugar le pone el pronombre Mo, con el pro om-
bre conjugativo, v. g. yo me melo Nimobuichuizoa, Y fic de coereress los
verbos compultivos fon los que compelen, O mueven, o hacen que le
haga la accion, de lo que el verbo fignifica, rigiendo (liempre caío de
perfona, Ó de cola, y le les añade la particula Iria, v. g. le hago que ten-
ga Sol Nictonalria: le hago que tenga lombra Nictazehualria. Los verbos
aplicativos lon los que ordenan la acción del verbo A perfona, O cola
en daño, O provecho, efto es: quitando, O aplicando, y fe les añade la
partícula Lia, y liempre tienen Me, Te, Se, en el romance, v.g. te tengo Nt-
mixpielia. A pielia liempre tele añade una E: Te palpo Nimixmatoquilia. Al-
gunos dicen Nimixpia, Nimixmatoca. Los verbos frequentativos fon los
que doblan la primera fylaba, y denotan intención de afecto, v. g. de pa-
quevalegrarte, el frequentativo [era Nipacpaqui: que quiere decir me alegro
mucho: Palos probar alguna cola, á efte fe le pone la-particula Te, vel
“Ta, y duplica elta particula, v. g. pruebo muchas veces Nirerepacpaloa, ni-
ratapacpaloa. Exemplo del verbo Qua, v. g. quando es compullivo fe dirá.
en elte modo: le doy, ó le hago comer gallina á m4 muggr, Vicqualtia
sotoli nozihuat. Quando es aplicativo fe dirá: le como lu mayz Nicqualia
itaiol. Quando es frequentativo, le dirá: ando comiendo: Niraguacquacti
memi. En efte Idioma falícado, O adulterado no fe ufan verbos reveren-
ciales como en la legitima Mexicana. Como tambien en dicho Idioma
los verbos no tienen paliva, como en el Latin, y en la legitima Mexica-
na les dan paliva, dandoles frace, lo qual no nos importa aquí en efta
region. No ay mas paliva en nueítro Idioma que la del participio en Lí,
(AGE ¡das (e
Po Del Participio. iS a
(1) E” participio es, el que tiene calos, y lignifica tiempo, y es de dos |
maneras: en Ani, que es el de activa, v. g. el que: trabaja, O trad
bajaba, Tequipanoani: Ó con la raiz del verbo, y la particola Hual, Voiga
el que trabaja, o trabajaba, Hualrequipanoa: algunos duplican en algus
nos lugares de elta region el Te, v. g. Terequipanoant. El otro participio es:
dd a de ld) al A A AAA AO
[S] De Inftitut. Grammaticz Lib. 3 del verbo. - CARD ad 94 OT
(T) De Inftitut. Grammaticz Lib. 3 del participio. Y fegun el P.Veranc.L.2 Nota XXIX.!
e
DEL ARTE MEXICANA. ga
en Li, y es el de paliva, v. g. cola trabajada, Tequipanolt, vel tereguipanolr,
Ambos participios hacen el plur. en Me, v. g. los que trabajan, o traba-
jaban Teteguipinoanime, y quando trahe la particula £Zual le acaba en Lo,
v. g. Hual tequipanolo. Plural del legundo participio, v. g. Colas trabaja-
das Tcguipanolme. Algunos hacen participios en qui, pero en nueftro Idio-
ma fallceado, O adulterado no fe uía, O fe ulan muy pocos, porqueape-
nas le hallan tres, v. g. rapepenqui de pecpena pepenar, O hallar: Tarazqus
de taza arrojar: pixqui, vel tapixqui, de pra guardar: pero lo mas cierto
es que hacen en .4ai, como tacpiani la cultodia, O vl que guarda, ó
guardaba. | ) e ¡
e 6. X.
NN De la Prepolicion. |
JD Reboficion. es aquella parte. de la oracion, que fe antepone 4 las de-
mas partes. Las prepoliciones de acculativo fon Ll. Zr, .4mohuecca,
JAchitepito, Achimiac, Írenco,. vel lrectenco Létic, Quiahuac, Vazunta, Zante-
pan, Ipanpa, lcpac, Canpic. Con verbos de movimiento lcpac, quiere ac-
cuíativo: y con verbos de quietud quiere ablativo. Las prepoliciones de
ablativo fon: Zin, Ica, Nahuac, Ixpan, lpampa, Huecca, lca es para nom-
bres inabimados: Nahuac es para nombres animados. Advierto: que
huecca te ula en ablativo con una De, v. g. eltoy lejos demi Padre, Niur-
ca huecca de notaczin. Haíta en Latin es semus: en elte Idioma Mexicano
fallcado, O adulterado rige ablativo como prepolicion, y le pone.nt fo-
nar, v. g. en elta oracion: el ladron coge halta las galimas del Pucblo,
Ta ixtequini cana hajta totolme de alrepet. Deicpac dicen algunos que es pol=
potición porque la vén pofpuefta a rali, y dice talricpac, que iignifica la
redondez del mundo, pero lo cierro es, que es prepoíicion, como vé-
Mos en mecum, tecim, fecum, que el cum liempre es prepolicion aunque
lo vemos pofpactto. /paz lignitica lo miímo que 1 prepoficion de abla-
tivo, v. g. en la pared Jpantepanti: y con la particula Zax es lo miímo, que
«Ad, 'prepoticion de acculativo, la qual lignifica cerca! de lugar, O cerca
de perlona, v. g. para decir ay no mas cerca de aquel, le dira, xamipan-
inor. Algunos para decir agerativamente cerca de él, ó pegado á el, dicen
con zas, que es adverbio, y lignifica no mas, y una 7, que fignifica ad,
prepoticion de acculativo (en la legitima Mexicana es ln, y no /, aunque
en algunos Lugares de elta region te ula tambien /2) v. g. pegado 4 el?
Pegado:4 el? Zanirabuact Zanimabuact Dandole a nahuac lignificacion de
ile, illa, iiud: tambien nabuac lignifica junto, y con, y le ula tambien con
nombres inanimados, v.g. repenabuac, junto al cerro.(u)
! 2
e A ( : | Del
(U) Segun el P. Vetaucure en el $ XI dela prepoficion en el Lib. 1.
rr
BR LIBRO IL
z í S. X1.
¡ Del Adverbio. |
"A Dyetrbio es una parte de la oracion, que junta con otras. palabras
los califica aumentandolas, O dilminuyendolas en la fignificacion
de ellas, v.g. Huei grandemente: Qualrica bien,O buenamente: ¿zimca ve-
hementemente: Tepito poco. Tan elegantes adverbios tiene elte idioma
Mexicano falícado, Ó adulterado, que tiene unos de lugar, como Nica, vel
' nican, aquí. Otros modificativos, y fe llaman, aísi porque modifican, ¿O
“tiemplan, O miden el rigor, ác. v. g. Pararex para que. Otros de tiempo,
v. 2. Axca, vel axcan ahora: Ieehna endenantes. Otros ton refiringibles,
v.g. gan lolamente,ó no mas: Quema (1, (y fegun la mera mexicana, y enál-
gunos Lugares de efta region para decir con reverencia, li Señor, dicen
Quemaccazin) Amo no; Neli de verdad,ó la verdad,ó 4 la lazon: «470 quizá.
d Sy . p $. XIL , z 1
De la Interjecion.
(o) y A lnterjecion fegun algunos, no es parte de la oracion, porque no
' es voz, ni palabra, fino lolo una feñal de afeíto,, la qual le halla
tambien en los animales, porque la Oveja dice Be, y no decimos que
abla, y dicen eftos, que las interjeciones lon fiena naturalia, y alsino fon
voces, porque no fignifican naturalmente, fino que fon impolicion de
hombres, y fon comunes 4 naciones muy diverías. Efcaligero dice, que
€es parte de la oracion la interjecion muy principal, y que proh no es co-
mun, y fignifica, O que, v. g. prob dolor! prob pudor! O qué dolor! O qué
verguenza! Y digo, que la interjecion declara Jos varios atettos de la al»
ma. Las que fe ufan en efte Idioma Mexicano falícado, Ó adulterado fon
de tres maneras, de dolor, v. 8. 4i de nehnar! Ay de mil (y no es yh yo,
como en la mera Mexicana. ) De trifteza firve la O, como en Calte-
llano, y tambien para admiracion, v. g. en elta oracion; O campa catca
notalnamiquiliz, que amo onictazocta no Dios? O, donde eítaba mi en>
tendinuento,que no ame a mi Dios! ¿ 20.
$. XUL
De la Conjuncion. |
(y) y Aconjuncion trava, y ata las partes de la oracion entre (1 miímas,
Las copulativas fon; lhuan, l: 430 quiza: Norocqui tambien: Jpan-
pa, por: funonotocqui, elto "tambien: Ninicqui, lemejantemente: /qui, Quan=
O -——do:
A
yo
y
(X) Segun el P. Vetanc. Lib. 1. S. XUL. Lib. 2 nota XXXVI, |
(Z) Segun el P. Vetancur Lib. 1. S. XIV.
DEL ARTE. MEXICANA. 38
do: Icguac, quando, O finalmente: Nepa, aí: Lara, li acalo: mas (, mis inta:
Intaamo, vel intacamo, y lino. Las difjuntivas fon: Noxo, O: Quernama, co-
mo, Ó en que manera: Jocqui, aíst: Teca, porque: Tenipampa porque. Las
adverlativas lon: Zequt, mas: Tel, acalo,, O empero: Manel, aunque: Felmo=
10Cqui, mas tambien: Mas de 1107, mas de elto. Las coleótivas lon: Nimaz;
vel mima, luego: Iequac, quando: Ihuaniocqui, y als: Campic, por donde,
Ipampa inon, y por ello: Tenpampa, porque cauía: Campic, por donde,
Las cauíales fon: Teca, porque: Tenipampa, porque cauía: Jocquiquenanas;
aísi 4 Ja verdad: Puez, pues: Ten, porque; Hazraiqui, halta quando; Lara»
nelabuac, (1 es verdad que: Ipaguezgui,por QUanto: «Aquiy QUIEN, O Qué co»
la: Tenipanpa, por ello, O por ella razOn; Tenpampa, porque Cáula: Me-
dahuac, vel neli, a la verdad, O ciertamente: locquiqueñam, ali Como.
E SoY lomos. Ello
AROli IO 05" Deilas Particulas. el dp
(2) doi partículas de los verbos fon: Te, Ta, 24o, Hnal,'C, Qui, Quin.
“AL La particula Te, es la que fuple en la oracion el calo de perfona,
que ha de regir el verbo: el qual calo expreílo, y puelto en la oracion,
entonces no le pone Te, porque en lugar de el'fe pone C. la qual es no-
ta de tranfición, quando el calo: cftá en fingular, y (1 eftá en plural fe-po-
nc Quin, v. g. en elverbo Maxria, que lignifica enfeñar: para decir yo
enfeño: diré sitemaxria, porque el Fe va hacitrido- relacion defarperfo-
na que padece, pero quando fe exprefla la perlona, O cofa fe pone C.
v. g. enfeño a Pedro Vicmaxtia in Pedro, y fi el calo de perfona, O cota
es plural le uía Quiñ, v. g. yo enfeño d mis hermanos, Nebrdtomiqiiia mak=)
tía nomanochua, y note pone ni Te, ni €. De elte iifmo modo «le há de
entender la particula: Ta, La particula Mo. reflexiva fe ufa quando en Ja,
muiíma perfona recae la miíina accion operativa, V.:8- YO MO AZOLO, Vi=
mo hutrequias yo. me rebuelco, Nimomicanlos. La partícula: wal queda ya.
“explicada en el Libro primero de las particulas Lia, Vo, (Dic. Y adviettoz
que la párticula HQual, ligofico tambien diftancia' de lugar de adonde el-
tá alguna perfona; adonde eftán otras,/Ó acia donde eltan otras, Y. ga pa-
ra decirle 411no: llega de at adonde tu eftásaca, Ó acia acar te dira, Xi
hualaczt- nicaic, vel miquic. La particula €! lirne de' denotar traníicion, y:
Quin para plur, y: Qu para lingular,v. g. aguelamó a Pedro, Oguitazoda
1n Pedro: yo. amé á los hombres, Oxiguintazolla, Oquixmei yo. tengo: co
mida, Nicpia Tagrali. En algunos Lugares de, eftawregion en-los . partici.
pios pucítos en oraciones le expreíla el Te, o Ta, ono (e expreíla, de pofe
res, en el Lib, 4. 8.15.
ad ' : ” Y pan
a . AA 0
. o es Bi A
(Z) Segun el P. Vetancs Lib, 2.Notá XXXXL 40000 E dal 9 141 ULA
88. AMOIIRAROMA y
$. XV.
6) onpra De las Ligaduras. |
(a) Mis lizaduras fon dos Tí. C. La ligadura Tí. le ula con verbos, y
¡ nombres, aunque tengan las terminaciones que tubieren, v.. g.
del nombre xochit la rofa, y del verbo unca eltar, fe hace un compuefto,
v. g. eli enrolado, xochitica, lincopande a xochir la Te, y áunca el un,
y entre los dos fe pone la ligadura Ti. La ligadura C. es mas fecunda,
porque trabaja con verbos, y nombres: lincopando no mas el nombre,
O verbo, que fe antepone 4 la ligadura C. v. g. Miccilimia, vel miccacilt-
nia conviriendo el Quí, en Ca, por venir Mic. de micqui. el muerto, y quie-
re decir, repique de muerto, ó doble fegun los Caltellanos, que viven en
eíta region, ¿xiligia (ignifica repicar, Ú* fic de coereris, de los acabados en
qui. Seiía la ligadura C. endos adjetivos que duplican la primera particu-
la. para.fu plural, v: g.. buenos guacquali. Y en verbos fe ufa la ligadura C,
ea el plur. en los preteritos perícétos de indicativo, v. g. nolotros llo-
famos, O hemos llorado, Ortchocacque. ALDO
LIBRO TERCERO.
En que le trata de los generos, y preteritos.
| S.L | 4
dd e los nombres animados de elte Idioma Mexicano falfeado,
2 4 0 adulterado, unos loh mafculinos: femeninos Otros: “epicenos,
O promilcaos algunos: y todos los inanimados neutros. Los mafculinos
fon los nombres proprios de varones, v: g. Oquixei el varon: Telpoxe! el
mancebo: reci el Señor: Teopixqui erSacerdote: Teopiwcazín el Señor Sa-
cerdote: Lactotni el Principe, O Rey, O Republicano, o 'Prelidente, 0
Conde, :0 Virrey, 0 Oídor, hc. Huelme el viejo: huehucczia el Setror viejo:
Teopizcarabtoam et Principe Sacerdote, 6 el Señor: Obi(po: ¿uecpol el her-
mano cuñado: norex, u1 hermano, Ó mi allegado: .4mpo el hermano
proximo: Tanti el Padre carnal; Taczin el Señor Padre carnal: “Loreco
Nueftro amo, y Señor Dios: Teor Dios Verdadero Trino, y Uno: “To-
remaquixticazín Nueltro> Amo, y. Señor Redemptor: Toxalseco el nacio-
nal de Tonala: Analcoreco. el nacional de ¡Analco: Mixicalzínteco el na-
cional de Mexicalcinco: M-xquiseco el nacional de Melquitan. Los “dí-
AA A A a A — (Y) [>
(A) Segun el P. Vetancur «en lu Arte Lib. 1. $. XVL de las ligadaras, y Nona XXXXIT.
XXXXII [B] De Inftituc. Grammaticz Lib 2. De:genere aominm. Regule fignificationis.,
DEL ARTE MEXICANA. 35
minutivos fon tambien maículinos: v. g. Oquixtoronti, hombrecito; Tel-
poxtonti el mancebito: Teopixcazints el Sacerdotito: -Lacxrzvmii el Padre-
cito: Huehuecximti el viejelito. j |
ei, ¿do
Delos Nombres femeninos, cpicenos, ó promifcuos...:...
(c) y OS femeninos Lon los proprios ae hembras, v. g. x1huar, vel xi
| E: hual, la muger; Ixpoxet la. doncellas 4mo ixpoxt. la celibataz ¿A
buspili la Señora; £iuiz, la cuñada; Hueler la heruiana «carnal; Ninzimla
Señora Madres Mantz la Madre; llamaran la Señora: viejas Loma da: vies
ja; Totazonanzin Nueftra Ama, y señora la Virgen M ARLA:
Los diminutivos de hembras, tambien fon femeninos, v. 2. Zinmatonti
la mugercitas Ixpoxtonti la doncellas lWmazent: la viejecita. Los epice-
nos Ó promifcuos lon los nombres que fon indiferentes; ello: es, que
puedan lecvir, O lignificar varon, O hembra, v. g. Tacar perlona, el
qual ignifica macho, y hembra, y lolo le diferencia, y conoce quando
es maículino con el nombre oguixti, Ya 8. 0quixtacar perlona varon; .y
para femenino fe dira Zihuaracar períona muger. Lo. milmo. digo de
pilzin el hijo, O-luja; Toror el pajaro macho, o. hembra, Torol; la galli-
na, O gallo; Pixzor el ferdo macho, ó hembra; Mazar el venado,. ó vena
da; Tequipanoam el que trabaja, O la que trabaja y otros muchos,
que no.pongo por no fer, molefto, y elto le: entenderá mejor con .el
exemplo de «Aquila mas: Aquila femina.. | Y o
5, MI |
o ¿De las. Nombres neutros. |
ind quiere decir, que ní conviene 4 uno, ni 4 otro: y: afái fon
4 YN los nombres Mexicanos fallcados, O-adulterados inanimados, que
ni fon mafculinos, ni femeninos; luego. fon.neutros: v. g. Ter lx piedras.
Xalli la ¿arenas Cai la calas Teper el cerros Quaéta el. monte, Xomoico el
rincon 5 Quabut el palo, Ó leño; Qui«wbuit cb aguaceros Mexti la nubes
Atahuit la neblina; Zecuizei eh yelos “Eenexez la. cal; Quacnexti la. cenizas
pack elremedio, ó yerva, O venenos. 4r la aguas. Zerali la: cltrella;. Ta-
¿oli el. maiz: y no pongo:mas por no: fer molefto.. XOLO De
SO
A A Y AAA A RI E
(0) De inftic. Grammaticz Lib. 2. De genere epitenos
Sm” A E
De
db LIBRO HM..
e ajo | $. IV.
== De los Preteritos de los verbos.
(D) ln los verbos de elte Idioma Mexicano falícado, ó adulterado
tienen fu preterito , y carecen de fupino. Todos los verbos
acabados en ia. hacen el preterito en L v. g. de cocolía tener odio, O
mala volantad: hace el preterito oniccocolí. Los verbos acabados en 04,
hacén'el preterito en O. y carecen de fupino, v. g. Pilos colgar hace. el
pteterito onicpilo. Los verbos acabados en a. folamente hacen el prete-
“sito en a, y carecen de lupino, v. g. Tapana quebrar, hace el prererito
omélapana. Los verbos acabados en tica hacen el preterito en -L;, y Ca-
recen de fupino, v. g. Taxpantica eltár barriendo, hace el preterito oxi-
raxpanti. Algunos verbos acabados cn Ja. hacen el preterito fin perder
nada, v.g. Tachía, y lo mifmo losacabados en Hua, v. g. Cabuas |
IS anbál cd al
- Delos Verbos derivados de nombres. |
OS Verbos derivados de nombres fon, como de plata platear, y de
“cal encalar, eltos fe acaban en tía, v. y. de cale la cafa (le dira tam-
bien con el pronombre reflexivo mo,) v. g. nimocalria hago cala para
vivir; peto lo 1mas comun en elta region es decir micchihna cali hago cas
fa, O para vivir, ó. para lo que quilieren. Los nombres para hacerlos .
werbos le les añade la particula huia, v. g. de renexei “la cal, fe dirá re-
nexhuia encalar, Algunos ufan de la 'particula zannomari, que liguifica
pareces y de pun nombre de que quieran alsi murarlo con Otro, v. g.
parece gentes Zammomatitaci parece ayre,. zanmmomatl checat. Para quando
fingen alguna accion, ufan del verbo chihwa, y el pronombre reflexivo
mo, v« 8: le hace que duerme, mochila cocbias le hace que ama mochi=
hnatazacta, efto es verbo con verbo. Quando: es nombre con vervo
íe dirx v. g. yo me hago palo, nimochihua quahuits yo me hago pies
día, nimochibua +ers yo me hago arrollos, nimocoihua ataccome. Con el
verbo fum, es, fui, tacito hablan, y con los COnjugativos ml, fi, EC. Ve ga
yo loy bueno, nigualiz yo loy piedra, niters y como quando los. calas .
dos íe lamentan, que dicen, yo loy maíz, yo loy carbon, yoloy | Car=
ne, yo toy tortilla, yo. oy (al. Nitaioli, nitecol:, rinacat, itaxcalr, nitztads
De lo mas veale el $. 8. O eo 01 1
xx
e
E AA | | De
[DJ] Segun el P, Guerra en fu Arte en el Lib. r $. 13 de la formacion de los tiempos.
Idem $. 18.y-elmiimo.en el L. 3 Nota XIV. legun el P.-Vetancs en el Libra .Not,XX,
DA
Idem en el Lib. 1 $. 13. | | M1. 9d (5)
e A A
b
DEL ARTE MEXICANA. 37
! A Me BN CEMORNO NOBIS E 154
De la derivación de los fubltantivos Verbales.
(s) p* futaro fe forman los verbales cn” Zizei, perdiendo el fututo fa:
) Z. y añadiendole Lizéi, v. g. de Tazoétax perdida laz. le añado
lizri, y queda tazoctalizri. Los verbos acabados en quia, que en la micra
Mexicana fon en qui, y los verbos acabados en ca; hacen el verbál en
milizei, v. 2. de miquia morirte, fale miquilizes, vel ariquiz la muerte: de
“choca Jorar,lale choquilizei el llanto. (r)Los verbales en ant falen del prefente
de indicativo, y lo miímo los en li, que fon del participio de pretertto per
feñto, y plutquamperfetto, y lo mifmo los verbales el za, Tábien fe fora
má del futuro imperfeéto los verbales derivados de verbosaétivos, los qua»
lés ficmpre tienea la partícula del cafo,que al verbo correfponide;(s) v.g: (1
el caío es de perfonña,le correfponde la particula re, li es de cofa' le'correfpó-
de la particula ra, y fírige dos cafos, 4 ambos, v.g. de Totaguentactia,que hg-
nifica rayarle A alguño algo A la cuenta: el verbal lera reraquentachlize1 algo
rayado 4 alguno fegun fu cuenta, Otros fabítantivos verbales tay que: fe
acaban en liz, los quales fe forman del futuro, v. g. de paquia alegrarle,
lale paquiliz la alegría, vel paquilizel, vel tepaquilizer, Tambien falen del
fitruro otros verbales acabados en li, y. fe les pone antes la particula Te,
v.g. de rabuaria avilar, Lale renahuatili el avilo,o lo avilado.(4) Otros fubt-
tantivos verbales ay, que nO tienen mas derivación, n1 terminacion, que
el preterito del verbo con la particula Ta, v. g. de icguilo, O de Taccnilos
efcribir, fale,:el verbal Taccuilo, vel raraccuilo el elcribano, O, pintor, pero
elle modo de,verbales lolo le nfa.en la mera Mexicana, fegun el P. Ve-
tancurt en el lib. 3..5. 2, de losfubítantivos. ¿bidem, de los acabados, en
Coyotl,W. g»' Tlazoctlacayor! el, amor con que loy amado.lbidem de los aca
y
¿bados en Oni,v. g. Tatecon inftrumento de Cortar...
Delos Adjetivos en On, y en Qu.” '
(1) I OS adjetivos acabados cn Quí lalen de los prereritos perfedtos de
lo indicativo, perdiendo la ultima vocal el verbo cn el pretérito, al
cm A A EA AA i
(E) Segun el P. Vetanc. de losen Lizri trata en'el Lib. 3 cap. 2 dé los fibltantivos;
(E) Delos en ani, y de los en ti, trata enel miímo L. 3. cap. 2.5. 1 de losiparticiplos,
(G) De: los verbales derivados de Verbos “activositrata el P. Verancure enel Elb. 3.
cap. 2. $. 2 clanfula. 24 2 000, | mn
¿ (H) Los verbos que terminan en guia, Vel ca. hacen.en liz, vel fíxer, y falen del futuro fe
gun el P_Vetancure en el Lib. 3. cap. 2. $ 2- [1] Salen del prererito” perfecto los
verbales en quí, fegun:el P. Verane, en el Lib. 3 de los adjetivos verbales,
(1) Sale del precerito perfecto los yerbales en qui fegun el P.Vet.én en el L.3 de los adjer.
4
e
38 HACLIBRO ME JE
recibir la particula compoítiva Qui, v. g. de Palaria podrirfe, hace el
preterito opalan:, y elie pierde la vocal £ y «la O. preterita, y te le añade
quis y tale el adjetivo palangui cola podrida. Estos le diferencian de los
participios en que no tienen la particula Te. Los ajerivos en Ort, no
le ulan en cita Lengua uíual, porque eltos lalen de la pafiva del verbo,
de la qual carece eta Lengua ulual, y por eo carece de los adjetivos
en On, Útros adjetivos ay, que no tienen mas terminacion, ni forima-
cion que el preterito del verbo con la particula Te, y pierde la O. preterita,
y no le les añade nada, v. g. de Jolalia contolar, fale el preterito Oiolali,
quitada la O. preterica, queda lolali, y á eite ¿olalite leanade ia particula
Ze, y Lale terolals cola contolativa: y i elte modo lalen los adjetivos, que
no tienen mas terminacion, ni formacion, que el preterito de los ver»
bos, fegun el P. Vetancurt. (1) De los nombres abitradtos no trato, por»
ds Que no fe ulan en nuetro Idioma falíeado, o ntual, como en la lega-
-tíma Mexicana, coma Jo trahe el P. Vetancurt ea lu Arte en el Lib. 3.
Cap. 3. 9. 1.9.2. 9.3. | ! |
| | | $. VII, |
De los Verbos derivados de nombres. :
T OS verbos derivados de nombres ordinariamenté le acaban en Tia,
AU y lon activos. Pierden la ultima terminacion los. nombres fubf-
tantivos, de quienes fe forman eftos verbos, y le les añaden 4-dichos
nombres, ó nombre la particula Te, delpmes del conjugativo, y termi-
nan con la particula Tía, (m) v. g. al nombre Caéti el fapato, ó callado,
O chinela le le antepone la particula Te, y pierde fu terminacion Tr,
y le leañade la particula Tía, y dirá Tecaétra, que (ignifica hacer lapatos,
E fic de caeteris. Los verbos acabados en Ti, no le nfan en ette Idioma
uíual. Con el verbo fum, es, fui, y con qualquier nombre, fe feelen
nombrar el miímo nombre que lignifica dicho nombre, v. g. Nizotall
loy eltrella: Nireper loy Cerro: Niamar loy. papel, Y fie de cueteris. De
adverbios lalen algunos verbos juntandofeles la particula 77, v. g. de le-
iman, que lignifica ya es tiempo, fe le añade la particala Tí. fin perder
nada dicho adverbio, y lale el verbo teimanti, que lignifica ya le hace
tiempo. Tambien falen de adjetivos: y eftos pierden la ultima termi-
nacion, O vocal al recibir la partícula Tr, v. g. de Quali cola buena, tale
el verbo Niqualri. Elte genero de verbos que lalen de adverbios, de ad-
jetivos, de tubítantivos, y de numerales, en la legitima Mexicana fon
ufables, tegún el P. Vetancurt en el Lib. 3 cap. 4. $. 1. Y tolo pongo efta
—Á — ( A regla
£L] En el Lio. 3+ cap» 2 de los adjetivos verbales, | he
JM] Segun el P. Vecaac. en el Lib. 3. cap. 4- 6 1. de los acabados en Tia, y Tí.
| DEL ARTE MEXICANA. 39
reela porque en un Lugar de efta region oy decir axonimoztariz, Quizá
legare 4 mañana: 'y porque tambien ulan en elta region de efte tcram-
no moxtatica por la: manana. | ]
DE LA COMPOSICION, Y SYNTAXIS DE LAS OCHO),
6 de las ficte partes de la Oracion. dá
5 le |
(y) Hi compofíicion de las partes unas con Otras, €s muy frequente
en nueftro Idioma Mexicano falíeado, O adulterado. Y por ellas
le conoce la conftruccion, y fyntaxis. Efta.no ay Idioma, qué no A A
tenga, ni Lengua que carelca de conftruccion. Unas por la variación
de calos formales, y mareriales, como la Latina. Otras por fu decli- *,*
nacion formal, como la Mexicana falíeada, Ó adulterada. Otras por la
compolicion, y fraces fingulares como la Hebrea, y la legitima Mexi-
cana, y fu. hija la Mexicana falícada, ó adulterada, de que fe trata, en
las reglas (igulentes. Eo | ES
$. IL A. al
De la compolicion del Nombre fubítantivo.
(o) E: Nombre [ubitantivo, fé compone con otfos inbítantivos, y el
que fuere Calo obliquo, fiempre le antepont, y pierde la final,
v. g. én los genitivos de polelsion, o de materia exqua, que Hevan, De,
v. g. repozmecar Cadena de hierro: renexrer piedra de cal. Y advierto: que
el nombre antepuelto Giempre pierde las particulas terminantes, como
le vé en arepoz, que viene de repozti, y tenex de tenexti. Otros exemplos:
quancnextic leño cenizo: sonalmilt milpa del ticmpo de calores, U” fic de
ceteris. A eltos llaman nombres compuettos; y á Jos que no, fe compo-
nen de nadie llaman nombres fimples, v. g. ter la piedra, que no le com-
pone de nadie. |
ARTE 1 $. 1, |
De la compoficion del Adjetivo.
(p) E" adjetivo fe compone con el fubltantivo, perdiendo 1 final, y
Dra antepueíto el adjerivo licmpre al lubltantivo, v. 8. 24zoclaractolr
( ——— E-2 2-
_(N) Segun el P. Vetanc. en el Lib. 4 de la compoficion, y fyntaxis. Todas eftas emilio
*- nes halta acabár fon fegun el P. Vetanc. y el curiólo puede ver Ín Arte. i
[O] Idem, Lib. 4 de la compoficion del Nombre fubltantvo-
(PJ Idem, Lib. 4. de la compoficion del adjetivo. * k |
YO +LIBRO IV.
palabra amable, que le compone de razoctal: cola amable, y de ractoli
la palabra, o razonamiento: requipanolser piedra Jabrada,o trabajada, le
compone del adjetivo reguipanols cola trabajada, Ó labrada, y.de ter la
piedra. Tambien el adjetivo le compone con verbos, y entonces tiene
tignificacion de adverbio, O femejauza de Él, v. 8. chrauheltinemi andar
imantecofo, le conmipone de chraberac.cola mantecofa, y dela ligadura 77,
y: del verbo-necremñia andar. Advierto, que el adjetivo que le antepoñe
al nombre fubitantvo,ó, al verbo, pierde 14 ultima terminacion, al re:
cibir la compotitiva, y el potpuelto rara vez pierde. ¿ambien le com-
pone el tobítantivo con el adjetivo, antepuetto al adjetivo, y perchenco
tambien lu terminacion, v. g. calchichilric, Cata colorada, compueilo de
cali la caía, y de chichiltic cota encarnada: repanter quals, pared de piedra
buena, compuelto de repanti la pared, y de res la picdra, y del adjervo
gualí cola buena. Tambien le compone el adjetivo con adjetivo, tin
que pierdan nada, v. g. rilricnextio negro medio cenizo. Tambien el ad-
jer.vo le compone con prepoliciones de acculativo, y de abativo, y en-
tonces el adjetivo puede citár por si lolo-en la oracion, porque lleva
tacito el caío de pertona, Ó de coía, v.g. COR prepolicion de accufarivo
nicpiahuiecca tileic, tengo lejos al negro. Con prepoticion de ablativa, - ve
g. miqualica icachichiíric, lo traigo Con' encarnado.
iia | NS
an labia Deda compolicion del EDO satis |
lo)y OS Verbos unos con otroste componen. Unos con ligadura C,
L (que es la que fe ufa en efte Idioma falícado, O adulterado, y no
de la ligadura Ca. como lo trahe la legitima Mexicana, fegun el P. Vo-
tancurt) (r) v. g. niqualancita, mirar con enojo, que le compone de
qualania enojarle, y dela ligadura C. y del verbo ¿ta ver. Otros le comio
ponen con la ligadura Ti, v 8. nitaxpantibuala vengo bartiendo, que le
compone del verbo raxpana barrer, y de la ligadura 11, y del verbo huxla
venir. Tambien le iuclen hallar los verbos con las dos ligaduras C. y 17,
para mayor elegancia, y buena pronunciación de efte ld.oma Mexica
no falícado, Ó adulterado, como fe vé en el verbo ranechicoólibuala, que
dignifica venir recogiendo; y le compone dcl verbo nechicoa recoger, y
de las dos ligaduras C. y 11, y del verbo husla veni. “Tambien te -com-
ponen los nombres con verbos, v. g. calpia guardar la cala, compuefto
de cali la caía, y del verbo pia guardar: milchioua hacer oja, compuelto
(Q) En el £ib. 4 del Verbo» |
(K) En el Liv. a- $ 16 de das ligaduras. Y en el Lib. 4. de la compolicion del verbo,
o o]
DEL ARTE MEXICANA. 41
«de mili la milpa, y del verbo chihua hacer,chtos le componen Gn ligaduras»
Los pombres adjetivos quando fe componen Con verbos trahen las liza-
daras, v. 8. ¿izracihuala venir blanqueando, que le compone del adjetivo,
ixtac cota blanca, y de la ligadura 7%, y del verbo hrala vciur. |
| ¿Dela compolicion del Participio. |
A ccará parricipio con nombres es poco ufada en efta
| region; pero si le compone con pronombres, con adjetivos, y
con verbos: La compo:icion con prononbre es v. g. nehuat ntequipanoa-
mi, que quiére decir yo foy trabajador. Nebuat, m1, ligaifican ego: teqal-
panoani es el particio de prefente que lale de requipanoa trabajar. lam
bien fe puede decir con lolo el pronombre conjagativo, Í añixo, Y. Y.
anitemasstiani, que quiere decir toy Doétor, o Maeítso, que fe compone del
conjugativo Ni, y de remaxridnt, que €3 el particip:o de prefente, que lale de
sremaxtia enfeñar. Componele con adjetivos; V. g» l0y buea cavador, nt-
qualireraliacamt, vel raraciacani, que fe compone del con jugativo si, y del
adjetivo guali coía: buena, y de seractacan!, que es el participio de prelen=
te, que viene de reraélaca, vel taraliaca Cavat. A los participios fe les po-
nen las particulas Te, vel Ta, y aísi eltará bien dicho nrquaiite teratiacan,
vel. rararallacam. La particula. Te en la oracion lupie el caío de perlo-=
na que ha de regir el verbo, el qual cato exprello, y puefto en la oracion
no le dice Te, tino que en íu lugar le pone €. la qual es nota. ac tranfi-
con, 1i el calo es fingular, v. Y. nicmaxtid yO enfeño. Las dos particulas
clián bien exphcadas en el Lib. 1. $. 14 de Jas particulas. Advierto: (1,
que la partícula Ta, es Taen efte Idioma Mexicano falieado, o adultera»
do, y no Ta como en la legitima Mexicana fegon el P. Verancuit. (1)
- Componele con verbos, v..g. muchihma reraicueiiam hacerte piadofo, que
de compone del verbo mochthua hacerte, y del participio de prelente se-
zaicnelians, que. viene del verbo icaclia apradarie,. | ¡
lo De la compoficion de la Prepolicion.
(uy AS prepoliciones le componen con nombres fubltantivos, con
4 pronombres, con participios, Con adjetivos, con adverbios, Y
com verbos. Componeníe con nombres tub lantivos, v. e. los ombres
q ee CATAS AA ? AA A mE so. SR * == ras
[S] En el Lib. 4 de la comyoficion del participio, TP] En el Libiz. Nota: 45. De las par
- taculas de los verbos. (U) En el Lib. 4 de la compoíicion de la prepofíciole >
42 LIBRO 1v.
trabajaron las piedras, oquixme oquintequipanocque intetme: oquixme Es PEr-
lona que hace: 1 O, que eíti antes de quin es particula denotariva de
preterito perfeíto de indicativo: la particula quin es el conjugativo de
plural: requipano es el verbo que eltá en preterito perfcóto, que viene de
eoquitanos trabajar: la C. que ella defpues de reguipano es la ligadura (la
qual es muy frequente en los plurales de los preteritos perfettos: ) el que
que eta deípues de la ligadura C. es parricula terminante de los plurales
de los preteritos perfeétos de indicativo: el ¿m, que eltáa antes de retme.
(la qual es perfona que padece) es la prepolicion de acculativo. (Eltan-
do ya explicado el como fe ha de conocer qual lea perlona que hace,
guál fea yerbo, qual fea particula, Stc. pongo los demás exemplos.) Con
pronombres compenente lasprepoliciones de acculativo, v. g. un ala-
cran te fale de dentro zecolor quiza ¡élictebuar. El in antecedente corref=
ponde á la prepoficion.ad, y á la prepolicion ¿ntra le correlponde+étic.
JH Sigue la explicacion de las Prepoficiones.
Omponen[e con participios, v. g. traigo de fuera el amante siquálica
0 quinbuac, vel de quiabuac terazoctant. La prepolicion quiahuac, vel de
guiahusc Correlponde ada prepolicion de acculativo extra de. fuera. Có-
ponente con adjetivos, v. g. traigo debajo cofa blanca, mqualica tacinta ix
zac. La prepoficion raziara correlponde á la prepo.cion de acculativo,
infua debajo. Componeníe con adverbios: v. g. axcan.tazinta ahora de-
bajo: axcan es el adverbio, y tezinta es la prepolicion de acculativo, que
para mayor elegancia va pofpuelta la prepolicion, [aunque los Autores
Mexicanos ulan polpueltas las prepoliciones en la legitima Mexica-
na ) Componente con verbos, v:'g. quiero por donde tu quieres, nicne=
qui campic ticncquiz campic prepolicion de acculativa, correfponde a la
prepolicion de accufativo per, por donde, y tambien correlponde 4 verfus
az ia, V. 2. yo quiero acia donde tu amas nebuar nicuequi campic rebuat tita-
zocta.Eltas prepoliciones campic,y verfus fignifican acia donde, ó por dóde.
Sigue la explicacion de las prepoficiones de ablativo.
) ens —prepoliciones de ablativo le componen tambien con nombres,
dla v.g. Niteguipanos ica huiéii trabajo con la coa: fe componen tam-
bien con pronombres, v. g. Nibuala mopampa, vel ¡pampa tebual, vengo.
por tí; le componen tambien con verbos, v. g. Nireguipanoa ica nttazoc=.
tax, trabajo con amar: tambien fecomponen con participios, con ad-
jetivos, con adverbios, como las prepoliciones. de acculativo. :
5. VIL:
DEL ARTE MEXICANA. 43
$. Vi.
De la compoficion del Adverbio.
(x) E” adverbio le compone con nombres, y verbos lin perder nada,
v. g. es. de muy poco. corazon Pedro, pues vino huyendo,
Jucl repito tiolo de Pedro, pues mica ocholoctibuala. ¿aueltepito es cl adverbio
fuperlativo, que le compone con el nombre ¡olo: pues nica es el otro
adverbio, qué le compone con el verbo cholocishuala. Tambien te com-
pone con todas.las ocho partes de la oración. | |
5 MIL
; Dela compoficiorr de la. Interjecion..
Y A interjecion fe compone con nombres, y pronombres, v. g. O!
LL, muger dejameto! Zibuat xinexcabua! Ay de mul 4) de nebuarl. lam-
bien le componen las. interjeciones. con todas las partes de la oracion,
5. IX.
De la compolicion de la. Conjuncion.
FA conjunción le compone con todas las partes de la oracion porque
lu: oficio.es trabar, y atar las parres de la oracion. La interjecion no
fe compone con la conjuncion, tegun.el Y. Vetancure Lib:4.. Nora X1V.
| Os
De la. compoficion de:los. Pronombres.
. Pd pronombres. feparabies le componen con pronombres conjuga-
AL.tivos, com: pronombres. reflexivos, y CUM VErpos, v. Y. Nebuat nimo-
tapachoa, yo. me cobijos Nenuar, esel: pronomore ieparable:. N1,.es el'pro-
“nombre conjugativo: Mo,.es el pronombre reflexivo: Tapachoa, Cs el vet-
bo. Tambien le componen dos pronombres teparables; con pronombres
teparables comparando, Nehuar lo. mifmo que tebuar, yo foy lo. mifmo
que tu. Tambien le componen. los pronombres leparables,. y los conja-
gativos.con los.pronóbres pacientes v.g. Nebnal nimixquizquia yo te cojo:
Nebuar es el feparablez Ni. es el conjugarivo: Mix el pronombre paciente:
Quizquia es el verbo. Tambien le componee Ipronombre Í eparable con los:
pronombres adjetivos, v: 8. Nebuar inin yo toy elle: nehuar es el leparable,
y ivúr es el adjetivo. Jebuali ion, aquel es aquel: ichual es el pronombre
1eparable, Simon es.el otro pronombre adjetivo: Los pronenbres lepa-
rables, y los.conjugátivos, y los reflexivos, y los pacientes, y losadjetivos,
—no
(X) En el Lib. 4, del adverbios.
4 LIBRO 1V.
no fe pueden componer todos cltos con los pronombres interrogati-
vos, menos que no vayan los interrogativos antepueftos 4 eítos pro-
nombres, y. 8. «quinehual quien foy yoz aquí €s el pronombre interroga=
tivo, nebual es el teparable. Con los pronombres conjugativos Ni, T5,Nic,
Cc. unos con otros no puede haver compoficion porque le cometcrá
folecifmo, pero junto con verbo (i puede haver COIMPolicion, V.g. .4que
micsoza, á quien llamo: aqui es el interrogativo (que va, liempre ante-
pueíto á los conjagativos, o pofpuelto al verbo, v. 8: Nigualica aqui n0-
repozco, traigo alguno tras de mu y con los demás pronombres puede
ir aotepuctto, Ó polpuelto.) Nic es el pronombre CONJUZAativo: zoxza CS
el verbo. Se componen los interrogativos con los reflexivos, V. Y. .4qui
rohuitequia quien Je azota: vel mohuitegitia 4qu!, ó fé azota alguno. Se
componen los interrogativos con los pacientes, Y. 8: Aqui nexhulana
quien me arraltra: vel nexhuilana aqu, O alguno me arraltra. Se compo-
nen los interrogativos con los pronombres adjetivos, V. g, «¿4qui ini, vel
aquín inin quien es eíte: ¿Aqui 110%, vel aquín iuon, quien es aquel. Eftos
pronombres interrogativos, y todos los demás pronombres, menos los
1oleparables [e componen con nombres fimples fubltantivos, con non-
bres compueftos, con verbales, con adjetivos, COn participids, con ad:
verbios, con prepoliciones, con verbos, y-con Cconjunciones. :
XL
De los Nombres que pierden lu terminacion.
Y OS Nombres que pierden lu terminacion en trayendo antepueftos
A los pronombres No, Mo, To, Y, Anmo, lon muchos, v. 2. Noxal en
lugar de noxali, mi arena: Moxoxecol en lugar de Mozozocol: Mi CANta=
ro. Mocom en lugar de Mocomir tú olla. lzen en. lugar de ¿cena lu ma-
zorca. Los plurales pueden verlos en la quinta declinación de mueítro
lib. 1. Algunos nombres aunque tragan antepueltos eftos probhombres
no pierden nada en algunos Lugares de cita region. Y. g. Vorexpetat 14
vatea. a
Li 2
4. XIL Igeal.
De los verbales que mudan fu terminacion en Ca.
OS verbales en ami, y los verbales en quí quando fe hacen, reveren-
ciales convierten lu terminacion en Ca, Y. 8. Teopixqui el Sacerdote,
para decir Señor Sacerdote, le dirá Teopixcazim, vel Teopixcazt. De re-
maquixtiani el Redemptor, le dira LEMA quiro el Señor Redemptor.
Las AR
dog
DEL ARTE MEXICANA, 45.
; Hobo er $ XI: bl:
“eq > De la explicacion de los Tiempos.
OS tiempos, ú oraciones del Idioma Mexicano fe reducen A oracio-
nes primeras de aétiva, Ó fegundas de aétiva, aunque traigan que, Ó
de, Te. Trahen nominativo de períona que hace; verbo, y acculativo
de períona que padece, ó trahen nominativo de perfona que hace, y ver-
bo, v. g.. el mancebo trahe peícado. Telpoxti qualica michi: relpoxri es la
perfona que hace; qualica es el verbo; michi es el acculativo de perfona
que padece. Segunda de aétiva, v. g. el pelcador pelca, raguizquiant taquiz-
quia: taquizquiani es la pertona que hace: raquizquia es el verbo. Et [1 de
COCTeris.
ES | Capa
e oo «De los Tiempos de Que. i
"AS oraciones que trahen que van á tener al uempo de adónde habla-
ren, (14 prefente,.4 prelente; [i 4 preterito imperfeíto, á preterito
imperfotto, Sic. y. por. el que le pone Que, Ó sen: y advierto, que rex Le
uía quando 10s admiramos, v. 8. que mipadre murió! ¡ren notaczim omi-
qui! Tambien es interrogativo, v. g. quete duelez Ten mixcocoa?: Otro Y.
g. que el trabajador gana dinero, que tequipanoant quitania tom.
PEA $. XV.
2 e rs DE lOs Miempos de Dé. |
¿e oraciones que trahen De,: liemapre trahen una «oracion agrega= >
4 da, la qual fiempre le queda en el tiempo de adonde hablate, y el
ticmpo de De, vá 2 tenerá genitivo de germndio exprellando fiempre el :
De, V..g: yO tengo de amar, nebnar micpia de nitazoclaz, Los. tiempos de
Que; y ¿De de relponden exprellando fiempre el Que, y De: la oracion que
trahe Que; es; como oracion agregada, y la que trabe De, es comotiem-'
po de De, y efta fe relponde por gerundio, y la que trahe Que le refpon=-
de como los tiempos de Que, y alsi en efte modo fon los tiempos de
Que, y De, v. g. que el hombre pecador tiene de confefiar lus pecados,
Queoquixtt raltacoam quipia de quin ¡olquitizz itactacolhua.
An A
Ge De los Tiempos de A4e, Te, Se. pe]
I AS. Oraciones que trahen. Me, Fe, Se, O Le, Nos, Os, 0.Vos, Se, O, Les, le
relponden con la, particula Mo, aísi en Ímgular, como en plural,
á ¡ % 24 EN E E Le "o Rare td puta a qa y vam
Pus Un
LA
sacó mm
A
her
pl E!
46 LIBRO IV.
y ván á tener al tiempo de adonde hablaren. Las oraciones que trahen el
romance Ze, le refponden con Qui: y las que trahen romance Les le relpo-
den con Quí, no con Mo,porque mas fon oraciones, que tiempos de 44e,,
Te, Se, porque elte romance Le, Ó Lésjaunque obÍcuramente, vá diciendo,
que en eftas oraciones ay perlona que hace.Pongo exemplos: Me eftiro de
los cabellos,nimozontilanas Te eltiras de los cabellos, TimozontilanazSe eftura
de los cabellos, Moxontilanas Le eltira de los cabellos, Quizonrilanaz Le elti-
rá delos cabellos, Quizortilaa. Extplos de plural:Nos enojamos, Timoquá=
- dantilo(con ligadura 11 va clLo de piur.) Os, O Vos, OS enojals, An mo qualan=
rilo.Se enojan, Moqualantilos Les enojan Quin qualantilo.Eftos exemplos fon,
ara quando la muíma perlona es agente, y paciente. Y quando á la per-.
íona le viene daño, Ó provecho le dicen con los pronombres Nex, vel
Nix Mix, vel Mex; Tex, vel Tix5 Aumex, vel 4umix. Exemplos: Me co-
fieíla Nexiolenitia: Te confielía Mexiolcuitia (¿con-eltos pronombres NVex,
Ú*c. no le pueden relponder las terceras perlonas.de parte de la perfona
paciente, aísi en (ingular, como en plural) v. g. Le conficíla, Quisolcuitia,.
Nos confiellan Textolcuitilo: Os confiellan Anmexiolcuitilo: Les confiel=
lan Quiniolcuirilo. Los tiempos de Me, Te, Se, que trahen Que, Ó De, O Quez
y De, te relponden, ue fupra. DN. 4. a
$. XVIL
De los Tiempos de La, Lo.
LS oraciones que trahen: romance El, la, :lo, (Tc. le refponden por
los tiempos de donde hablaren, poniendo la particula £¿val en lu-
say de El, la, lo, porque efta parricula £iwal, lignifica qui, que, quod; € 1lle,
¿¿ta, illud, y fegun el calo que leñalare El, la, lo, O Qui, que, quod; en elte
calo le pone la perfona que hace; y la que padece en acculativo. Exem-
plos. Nominativo: El que lloro. hualochoca. Genitivo: Del que Hora, De»
bisalchoca. Dativo: Para el que llora, Para hualchoca.. Accuíativo: Al que:
lora, Hualchocs.V ocativo: O el que llora, Obmalchoca.. Ablativa: Con el:
que llora: Ica: hualchoca. Exemplos de plural. Nowminativo: Las mugeres
que trahen camaron, Zihuame hualqualicalo chacali. Et fic de careris.
$ XVIIL: Re
De los Tiempos de Siendo, Eftando, y Aviendo,
Stas oraciones trahen romance de gerundio en Do, v. g. Amando,
AL Siendo, Ellando, Aviendos y todos fe romancean, y ván á tener al tiem»
po de adonde les fale el romance, li á indicativo, á indicativos (1 4 pres
térito imperfetto, á preterito imperícéto, Sc. y con la partícula Hquacy
que
DEL ARTE MEXICANA. 4.7
que, fignifica quando: "y trahen oracion determinante, v. £. Pelcando
yo peícado en el Rio, fe murió mi muger. ( fa romance ferá.) Quan-
do yo peicaba Peícado en el Rio, le murió mi mugst, lequac nitaquizquia-
tata michi ipar atenco, omiqui noxihust. De cite milmo modo fe refponden
los de Eftazdo, y los de..Aviendo. Y quando ván á tener á futuro imperíec-
to fe fuele ular dela particula /qri, que tambien es adverbio, en lugar
de lcquac, v..g, Aviendo fembrado, llovió mal; fu romance ferá: Quan-
do fembrares llovera mal, (reduciendo la oracion dererminante tambien
a fúturo imperícóto ) ¿qui titarocax, quiabiiz, amoqitali. Los tiempos de
Siendo, Ejtando, y Aviendo, [Ttranen Que, O De, Ó Que, y De, fe relponden
como los tiempos Jlanos, ut fupra. (Los tiempos que traxeren oracion
determinante, es fuerza ponerla en Jos tiempos que la trahen, para que
adorno, y de perfeéto, lentido á la oracion determinada. ) Los tiempos
de E/flando, para defpues de remanceados, te redicea 4 oracienes de
infinitivo, y: [e relponden: con Zequac, y el verbo Unca, v. 8. Eltando para
ler, fe perdio mi Libro. (fa romance fet3) Quando yo «eftaba para ler.
Le perdió mi Libro, lequac nicarca iaia para mimomaxtix, opolihui zo Libro,
Tambien le pueden relponder por dativo de Gerundio. |
y: $. XIX.
| + Delos Tiempos de Por. |
pos oraciones que trahen “efte romance Por amar, Oc. aunque e
pueden relponder por qualefquier tiémpeo, pero es mas tóntorme
el que fe refpondan por prelente de infinitivo, expreflando fiempre el
Por, v. g. Por correr me cay, Por nimotaloz, onihuezd: y tambien te pue-
den decir por ablativo de Gérundio: y la fegénda oracion que le acom-
paña, ó que le rige, fiempre fe queda en el tiempo de adonde ablare.
Quando trahen eltos tiempos Jos romances: Por aver amado, por aver
leido: lc relponde por preterito perfeóto de indicativo, V. g. por avet
cogido un poce de mayz, me llevaron 4 la Carcel, Ipampa onicana te=
pito raioliz onexbuicacque Tecpiloia. Advierto, que por la parricula por le
pone ipampa. Los tiempos de De, que trahen eltos romances por aver
de amar, Tc. le refponden como los de De, llanos, y. g. Porque tenia de
llorar yo, me encerraron (eftos le romancean, ) v. g. Porque tenia de
llorar yo me encerraron, Ipampa nicpia ¡aia de nichocazs ONO ZAQUACIHO
Si el por fuere caulal te relpenden eltos tiempos por el participio de
preterito perfetto, y plulquamperícdo, v. e. Por (cr honrado, ro me
QuUICIeo, ¿pampa niremabuizado amo nexnequilo. Y Ki el por fuere final fe ref-
ponden por el participio de prefente, € imperícGo, v. g. Por amante de
A, Ga Nuek
EN ¿MA DIEIBRO MA
Nueftro Señor Jefu-Chrifto, me abrazo con fu Santa Cruz, Ipampa ni-
retdzoCtani de Fotecuiyo fefu-Chrifto, nimonapaloa 1ca 1 Santa Crux;
$. Xona
“De los Tiempos de Para,
Stas oraciones que trahen Para le relponden por el prefente de infini-
tivo exprelando el Para v. g. para [er dotto, pocos Libros lés, Para
riez temartiani, amo miac libros riquinpoa. Los de para final, le relponden
también por prelente de infinitivo, v. g. Para vivir bien, (180 la razon,
para nivolizqual:, niétoca talnamiquilizo ( y ade.
$. XXI.
pri da De los tiempos Potenciales... sae
ER oraciones le llaman aísi, porque trahen:rommance de Poder, De-
ber, O Querer, y Otros equivalentes, y.caíi le ulan con Imterrogacion,
ó tin ella. Se refponden por prelente de infinitivo, y la oracion que Je
acompaña, ó que le rige, le queda en el tiempo de adonde hablare, v.
2. Yo puedo hablar: Wihuiliria nitactoz, Y (¡fe romancean dira: yo tengo
de poder hablar, y entonces el verbo que fe añade le queda en el ticm-
po de adonde hablare, y el tiempo potencial váá tener á Genitivo de |
Gerundio, y la oracion que era tiempo potencial fe convierte ch oracion
de infinitivo, v. g. Yo tengo de poder hablar, Vebuar nicpia. |
€ de mibuilitiz, mitactoxo. |
FIN DEL ARTE:
DEL IDIOMA MEXICANO.
€e. toca
Ome. day asodi iroaiuere
lea. Aa RA sour Be
Nahui. Eo AL
Macuile.. y HET us Ae
Chiquaze.. .. att isood ar
Ehicome;. 1: lsoqdus Re
Chicuer,.. AOS cid ESE
Chicnahut. Eñtesadis a
Maétadt.. ] BR.
Maétaéti, 1huan ce.. mE.
Maétacti, ihuan ome... 12:
Maétaá, ihuan yel. EX
Maétadi, ¡huan.nahuj. 14.
Caxrole. a yEs,
Maétaéti, 1buan chiquaze... 16.
Madraár, ihuan chicome.. 17,
Madtaéti, ibuan chiquel..:.. 13.
Mactaóti, 1huan chicnahuí.. 19..
Cempoali. hilrbaru 20.
- Cempoali ¡huan ce. 2L..
Cempoali, ihuan ome. 22%.
Cempoali, jhuan yel. 23%.
Cempoalr, 1buan nahul. 24..
Cempoali ihaan macuile.... E,
Cempoalt, ihuan chiquaze...., 26,
280 pol, ¡huan CAICOS ide es
Cempoali, ¡huan chiquei., 28,
Cempoali, imuan ehicnahul.. 29.
Cempoal, ¡huan mactaét. 30.
Cem poali,¿huan madtaétiy¡buan:
C£.. 'e de
Cem poali, ihuan madadt huan :
Cid o
Cempoali, ihuanimadtad ibuan 0
33h 33»
3
eN
Cempoalsihuan madtadr, ihuan., |
nahua. ar
Cempoali, ihuan madaás, iba
macujle, | Me a
Cempoali, thuan madtadti, ihuan
-, €hiquaze. e:
Cempoali, ¡huan madadi, ik: 1920
«Cchicome, A e
Cempoali,¡huan mactadti, bhuan.
chucuci.. 33.
Cempoal:,huan. Pistas Ihuan -
| chicnahuz. ] 39.
Ompoali.. | trado:
-Ompoali, ¡buan ce. 41
Ompoal1, 1huan ome. 42%
-Ompoali,:¡huanyei. 43.
Ompoals, ¡huan nahui. 44,
Ompoali, ihuan macuile.. o
Ompoali, ihuan. eE 46,
Ompoali, ihuan chicome. 47.
Ompoali, ihuan chique:. 48.
Onipoal:, ihuan chicnalui. 49.
Ompoali, inuan ruadtaéH. -$0.
'Ompoali, ¡huan maétacti, ibuan -:
ce. «Sid
Ompoali, ihuan madtaél, ihuan..
ome.. SE
Ompoali, ihuan mattad, ihuan
y El. 53.
Ompoali, ¡huan madtaéti, ihuan
nahn, qe
Ompoali, ihuan Ara, ibuan
macuile, ES.
Ompoali, ihuan maétaéti, ihuan
"Chiquaze, E 56.
ko
*
Om poa-
so ARISMETICA
Ompoali, ihuan madtaís, ihuan_ 1 > Yecpoali,ihuan mattaón, ihuan
chicome. TA 57» chicnahui. 79.
-Ompoali, huan maétadti, ihuan -Nauhpoall. | | 30.
chicuci, | 53. Nauhpoali, ihuan ce. Si.
Ompoali, ibuan maétaii, ihuan” Nauhpoali, ihuan ome. 82.
**chicnahuL A $9. -Naubpoall, 1huan yel. dos
Yecpoali.'* A ERA UREA. Naubpoah, ihuan £ahul. 34,
Yecpoalr, ihuan cc. 61. Nauhpoali, ¡huan macuilc, Ss.
Yecpoali, ¡huan ome. 62. Naubpoali, ¡huanchiquaze. 86.
Yecpoali, ihuan ycl. 2 63. Nauhpoali, ihuan chicome. 87.
Yeépoaliihuan nabut. +64. -Nauhpoali, shuan chiquet. 38.
Yecpoali, ihuan macuile 85. «Naubpoall ¡ihuan chicnahul. 89.
Yecpoali, ihuan chiquaze. —* $6. Nauhpoali, ihuan madtaótt. :90.
Yecpoal:, thuan chicome. ' 67. Nauhpoali,¡buan madadti,¡huan
Yecpóati, ¿huan chiquet. > :68. Ke: PURAS gl:
Yecpoali, ihuan chicnabui. 69. Naubpoali ihuan madtati,huan
Yecpoali, ihuan maétattl. 70. «tome. ¿ HE bo
Yecpoali, ihuan maéraéri, ihuan- Nauhpoalihuan maétadti,1huan *
Ce. ( 7 rt Ay cr 93.
Yecpoali, ihuan madtadti, ihuan — «Nauhpoah,ihuan maétadti,ihuan
ne e AA EA Ode
Yecpoali, ibuan maétradti, ihaan > Naubpoaliihuan mattacu, huan- >
EL ee ES PAM COCA :9$.
Yecpoali, ihuan mattadt, ibuan Nauhpoali,¡huan madtaéh,ihuan
«nahul.. * 74 0 chiquaze, * 96.
Yecpoali, ihuan madtaóti, ¡huan Naubpoali,¡huan madtatt; huan
Ímacure. dde: 10 + RECO MEL A | 97.
Yecpoali, huan madtadu, 1huan Naubpoalij¿huan maétadts,¡huan
- «chiquaze. | 76. +“"chiquet | 98.
Yecpoali, ihuzn madtaéty, chuan Naubpoatiyihuan malta: huan
chicome. 772 "chicnabtl. | 99.
Yecpoali, ¡huan mattadt, ihuan MacuilpoaH0Pi1> PEOME, 100.
chicuel. OA 3 AAA do 1
Agus da fin la Arifmetica de efte Idioma, y efto ha de. fervir de
regla para ir contando hajla el numero que quiftcres. Y fe empie-
za de muevo a contar por veces por fer necel]ario, que fepan las Con-
feffores ella cuenta que Je figue asis mas que la otra. ogro)
A . | $ Eec-
DEL IDIOMA
Cecpa.. EY (uni v8zar
Ocpa.. AOS veces.
Yexpa. tres VOCES;
Nauhpa, quatro veces.
Magulpa. : ¿CHICO VECES.
Chiguacpa.. dels veces.
MEXICANO, 5.1
Chicocpa.: +, y liete veces,
Chicuecpa. ocho veces.
Chtcnaucpas. NUEVE, VECES.
Madtacpa. diez veces,
Mactacpa,ihuan cecpa.. once veces.
Mattacpa,ihnan ocpa. doce veces,
La efte modo fe va. contando balta el numero que quifiere ara
reglandofe por la Arifmetica arriba puefía. A
DE ROMANCE, A MEXICANO.
Sra anteB. | Abil cofa. |
Abalanzárle. EN OO Miematiliza.
MOIxtazd. 1 Abilitar.
Abaftar. Palebmia, 1. lamquilia.
Miactta. | Abyímoagua fin hon-
Abatida cofa, que es | do. j
humilde. | .4t, amo hueccata.
Pachocqui,l. pacholtic.|Abito, difpolicion.
Abajo. ¡ : Zencabualizti.
Tacinta. Abito,coftúbte Lucha D
Abajar, delcender. / A -Quali cencabualizti.
Temoz. ¿Abiro, coftúbre:mala.
Abajar 4 otra cofa. del $ cc concabna=
alto. k liztt..
Temobuid. . > Abidiadd. Y
Abajar lo Lobapro- |. Momatian, ON mo-
Pachos. 5 zencabuiant,
Abajar la cabdÉs, | Ablandar lo duro.
Temohuta a | lamania.
'Abajamiento aísl. | Ablandadura.
Pacholizel. ' Tamaniliztio
Abeja. Ezar. A veces, | Abogar.
ut lic. Adverbio. a Palebuia, |
Quemantica. | Abogacia..- 0.
Abertura de locerrado | Palebuiliztiw.-"
Tapolizt1. : Abogado.
Abertura de la boca. Palebuiani.
Camatapoltixt1, vel ta- | Abollar.
matapoctic. 4 Tarectebuia.
Abierto. Abollado.
Tapoct,. Tarectebusla.
Abierto (iempre. | Abolladura.
Tapoctica mochipa. Tarectebmliztt.
Abierto A veces. 4dver. | Abominat.
Quemantica tapoítica. Amoqualitacicas
Amoqualli,l.texcuino.
Abonar el tiempo.
Moxeética tiempo.
Abundar. sep
Miaétra.
| Abu ndante.
lo Miac, vel huemiac.
Aborrecer.
* Cocolta.
+ Aborrecible coía.
Tetacocolili.
Aborrecedor, aborre-
cedora.
mel Teracocolrant.
| | Abominable, cola fea.
Abortar, malparir.
Moricicilia.
Abortada.
SS Tamotataxilili.
Abrazar.
Napaloa.
4 Abrazado.
Y. Tanapalol:.
A Abrazo.
| Napalolizet.
3 Abrazador. |
| Tanapaloant.
4 Abreviar.
¡ Iz“butlria.
] Abreviador.
Tarzihuilttami.
Y Abreviadura.
| Taizabuileilizet.
| Abrigar.
Tapachoa.
Abril
Abril Mes A cada hombre... - | Acompañar,
y Abril M: RÚ | Ceccen oquixti. | Ida cds |
Abrir. A cada muger. | Acoc “ar, EITAr COCeS,
- Tapos Te 2 Ceccen ZINUAL. | y AR cell
Abuelo. A cada muchacho. | Acoftumbrar
- Coli. ; Ceccen Piltonti, de Achichicaya.
Abuelos. $ A cada. Acofear, enfadar.
Colme. l Ceccen. 24 Queczos.
A buen tiempo. AdverL A: cada uno. | Acordaríe,
"Ipan qual tiempo. ., |, Cecceccen. Elnamiquia, vel Moct
Abundancia: Videaban- | A cada rato. Diberbio >, Pamigua,
MA dote Bol + Achicchica | Acordarle 4 otro.
Abuíar. pre j Ácaccer. .. Elaamiquilia, 1. txc-
| > Amoquali.. quiufaros, Do Zemto Ji nariiltra, vel. quelna=
0] l. amoquali iso Acarrear. miquilia, A
Abulion. a ARZACRACH» Acofararrear animales
Idem, L amoquali o. | Acarrcador. 13M. Taropelrsa pe Peluta.
peta 1: Tazacrzacam» | Acoftarfe. ba
Acarreado.- . | Motect. de
En ante Co Tazaczacali, | Acrecentar.
lA donde yo. eftoy. Acatar, hontarn. - |: Misa. E
lotdverbio, AIM | Mabmiztiliao- + 200: 4 Acudir, úl o ts.
lo ¿Nica camp. 1 Acatar adelante. 1 Quecquepa.
Atabar o HEN Y. Mabuiztilia pea Acudir cuidando: :
s Tamia. AO ] Acatar atras. 2 Quibitasnellabuador.
Acabamiento. 2 | 2dabuizrilis tatepoxco Acudimiento, atfte
Tamilizet. ! | Acatamiento afsh. +. Quecquepaliz, Elo |
A cada barrio. > Mabni: ES | Acuerd do en contejo, O -
Ceccentaxilacal. . Y Aclarar 0 ¿7% mando. E
Acadacola, 0], Chrpabuayis. | Taquebnarilizei. -
la. Ceccentamanti oo - Acoger en Cala, Acalla adonde efta al.
A cada Ciudad. E Moquezxd i Suno. :
Ceccen Fuel Alpe. Acometer.... -. Nepacampa aqhisnca
A cada Villa. o Antiquiza, vel cdi= Aculla por donde:
> Ceccen Villa. Sr UQUEZA. o ea alguno. E
A cada Pueblo." | Ac ometedor. 21 Nepa, campic unca aquí
= Ceccen Alteper. ARtIquizamt, AC alla de donde ettá
A. cadaPerlona. Áco OMICHaiento. >, alguno. bl
Ceccen tácat. | Me: Antiquizaliztio. | Nepa de capa unca aqui.
: A LR | | - Acular
54 A.
Acufar en juicio. *
Texpahuta.
Aculador acufadora.
Texpanniant.
Aculaciob.
Texp: ape
Acufado.
Tarexpahuili,
2 A,anteZ.
Azacan, aguador.
Atiant, vel attexac-
ZA Añiba
Azado, Azada.
ey zalt.
Azadon de fierros.
Tepozazadon.
Azadon de palo.
Quabuitazadon.
Azadon de. muchos
dientes.
Azadon de miac,itan-
COXÍMAn. >
Azafrán de flor.
Xochit, afafrán.
Azedar. |
X0COY4o
Azedamiento.
ie
Azepillar, alilar.
Pezrbuia, vel pezria.
Azepillado, alitado.
Tapezhurli,vel tapezo
tilo.
Azepilla dor, alilador.
Lapex buiant, vel Ta-
pezxcianio
Azeprar.
Zelia, vel nequ. ,
ante C.ante Z. Szante D.
|
|
]
Azeptador. |
Zeliant, vel nequian,
vel raneguiant.
Azeptada € cola.
Tacelili, tanequili.
Azezar:
ÍZ1CA.
Azezo, O azezido.
Ixzicalizo 1. 1ZICANZE IL
Azomar.
Tachra.
Azomamiento.
Tachializtt.
Azorados. j
Momaélianimes
AZOtarle..
Momaclia.
Azote.
Buttequiliztto
Azotar.
Linitequia.
Azotador.
Fiuitequiant, vel Ta-
Huitequiani.
Achicar.
Cotond, vel chilua te-
iChi,
' Achicado.
Cotonqui, vel tepicon.
2
A. ante D,
Adarga de cuero,arma
defeníjva.
Cuita: xpalehuiant,
Adelante,
¿prep »'OÍICION.
Taixpa, vel 1 alxpan.
Adelantaríe.
DA0tAlacande
Adelantar 4 otro en
honra.
Hineccapanoa 1pan mae.
buizrilizet.
Adelgazar.
Pizabuayia.
Adentro, «4dverbio,
lética
Aderezar, cOmponera
adornar.
Chicchibua,
A deshoras. Adver
Campa tobuali, campa
Lone
Ádivinar.
Tacmatia, adininarom
Admin:ftrar la oÍ:cio0.
1 conichibua tequipá-
0d
Adobe.
Xamit.
Adolecer..
TL acocoa.
Adonde preguntandos.
Adverbio,
Campa,
Adonde quiera reffpon-
diendo, ca is
Pi GUN CG Ze
fe ballaen todas ¡perfenasa
Adgrar:
Teotia, raro utitur,
Adormecerte alguna
parte corporal, :
Zepohuilriazvel mor e-
pobuiza
AdOrmEecer, ó dormir
dLOrra.
Cochilitar ASÍ
de Adre-
A ante F. cante 6. Scante H. $e anto l,
Adrede.
Ilihuizo
Adulzar.
Zopclichuiz. -
A ante E,
Afan, trabajo.
Tequipachals.
Afanarte, Ó verle en
algun trabajo.
Mosequipachos.
+ Áfear. |
- Texcuinod.
Afeytar.
XImMA, |
Afilar, amolar.
Tentía. |
Afligir, atormentar,
caftigar, empobrecer, .
padecer.
Toliniz.
Afojar.
Caxantd.
Afrentar.
Mashwxpoloz.
vel Afrentaros.
Afeytador.
Taximant, vel t4xi-
mMANQUÍ,
Afeytar.
Xima.
+
a.
AAA Cante O:
Ágeno.
- Tetaxca.
Agolto.
Mexri de Apofío,
Aygotar.
o Lamiltid.
3 Aguado.
X0COC.
Agradar.
Qualita,
Agradecer.
Tazoccamatid.
Agraviar.
Cocoltiae
Agua,
At, vel Al,
Agua bendita.
| At, tateochibuali.
| Agra cola.
j Agua fria,
O ALÍStIL,
Agua caliente,
| Al tOtonqui.
Agua tibia.
At 14Má4nqui,
Agua puerca.
At CAZACQM»
| Agua blanca.
| At IZLAC.
4 Agua amarilla,
| At COZTHC.
Agua colorada.
At chichilric,
Agua alul.
At 12ul.
Ati.
| Agua miel.
Y Arnecl.
Agudo de ingenio.
¿xtamattant.
| Agujerada.
Tacoccoionqui, vel taco-
¿0nqui.
Agujero. |
i Colonqui.
A2
A RA A IP 3 Al
Pe a Pr,
' Aguzar. |
Vacaquixtla.
A. ante H.
Ahijar el ageno hijo.
Tapilhualria.
Atutado en el eltoma-
go.
Pchuitile,
Abitado con azedia.
Xocomiélica,
hora. 4dver,
AXcan, Vel 4xc4.
Ahogar.
Icxtma.
Ahora poco ha. 4d.
Ocaxcan,), 0caxca,
Ahora de aquí á poco.
Adverbio.
-Zanocáxca, Vel x4n9-
CAXCAN. AA
Ahora de tanto tiépo.
Adverbio.
AÁxca de imiac tiempo.
Ahorcar.
ÍquixCOtORA»
Ahorrar,
Xeloa,
+ Ahuyentar.'
Chololriz.
| Ahumar, |
Poctia, 1. chihua pocho
ok
|
A. ante L
Ay donde tu eftás.
Adverbio. |
Uncano Campa tInCA,
dE Y
Ay
ES
...
56 Perra id ante L.
Ay,donde eftá alg guno. ) Albañil.
Adverbio, . VcAmantecat raro utit.
Uncino campa aquí | Albarran Celibato.
Hicd- UN NN Oguix “41 amo namicqui
Ay, leñalando. Alberca, 0 eltanque de
Nepa. agua.
At nechicols.
| Albor, por alva.
Ta( tabutze al pa,
Aya, 6 Ama, que cria.
ONCOS 'chibua.
Ay O, 0 Amo que cria.
O | | Alborbolás, de alegría.
pS enojado. Paquilizcime, vel pac |
Qualanzá, paquilizo |
Ayre tesi e rs: amanecer.
Ehecat, vl. checal. Tanczid.
Ayuda. Alborea e Borolos |
¿Palebuilizti. E Queczolizel.
Ayudador. Alborozar,o alborotar |
Aapalehmiani.. Quecz94,). a alborotaroa
Ay udar. -Albricias, por A buena
, Palchutas. Nueva,
Ayuno. | Quali, ihuae panguie.
ezbualiz :A tactoli.
-Ayunbar. Na Need e
¿«DAOZARYAw AER vel caczta.
Ayuntar. AA |
Nepañoña.. Accoquia,l. caccoquia.
Alegre. .
A. ante L. o Paquíani..
Ala, conque buela el Alegria.
Ave. | Paquilizti,
Maz zracapal. 4 Alegrar.
Alasar. ' Paquia.
O Alentar.,:.-
Alargar, eftirar, | Chica rat
ATi az Alexarfe. | Ed
Alaridos. ¿| Elual usca huecca, vel
Zacziliztime... da Ímecca,
Ala fazon.. Adverbio. Algo.
dequacinon. Teno, vel Eo
7 E ” DE o. 8
Xd a
Algodon.
Íxcatf.
Alguno.
Aqui, vel ac.
Alguna vez.
7% anzepa, vel qucmana.
tica. | 1 Y
Algun tanto. — A
Zeqliteno.
Algunos.
Aquique.
Aliento d.. |
Chicabualizti. A
Alimentar. (
Taqua, 1. chicabuapias
vel Alimentaroa.
Alimento.
Taquali. p
Alñar.
TF ancuilia.
Alifadura.
Pp Casilizet.
- Alivio, O-ayuda.
Palebwilizei.
Aliviar, O ayudar,
PAlBs
Alla, donde tu eltas.
Adverbio. |
Oimpa, campa tinca.
Alla donde efta alguna.
Adverbia.
Umpa, campa aquiliCa.
Allanar, O ee nar
Vd A
¡ Allegamiento,
y ACZUUZTL: + y
AN
Al idonde ela alguno
Adverbio.
Nepa cá impa aquiica,
Almagre..
Talchichiltic,.. |
Almohada.
Tezon, l. o
Al ojo de agua falada.
Ipan ixtotolo at polc. ¿
Al pr efente,c el inflante.*
Adverbio.
. Axcan, l. Axcdo.
Alquilar. |
Taquebualtia, l. requi-
ubtia, ). teranchuia..
Alquilador. )
j : Teraquebualtianis
-Alquil ada cola.
Laraguebuali,l. Teta»
- quebuals.
ALO it
Tetecca, 1. ablar:
_Alúmbrar..
Tabuia.
Alto.
Dacpac..
Alumbre piedra
Taxocot.
Alva quando amanefe
Vide albor por álva. *
'Alvayalde, ó. eS
he
a Artic.
Alvergarle..
nea
SUE ON
PO AN a a
a
|
78 ante M.
Alva cola blanca.
Ixtac. |
4
“ A.ante M,
Aia, que cria.
Vide Ala.
Ama, de lervicio, óde
.elclava.
— ZiNUATÉCO..
Amable.
- Tazociali, Ll. Les E
tabiz >
Amador, era
cra Es Leta-
200 lani..
- Ámagar..
Malbuta e '
A maeltrar, deníeñar..
Temaxtia.
| Amancebado.. |
e]
]
Mecatianmi, 1. Tacif-
lontians, l, cacon:
tant.
A man derecha.
Ipan. imaquali... |
A man Izquier da.,
Jpan imapox, l. 1pan |
tna amoquali...
Ama 1CCET,.
TAMNZIA» di
iaa o. liñar, O
aliñars
Amar.
Lazgóla.
Chic chilna,k. 4 liñaroa |
$7
- Amador, amadora.
119 Tetas
YI á EA
azotan,
ZÉ, ARE Ta
- Aunargar, fer amargo.
Lo Chichiaiia:
- Amargo.
Chiche r y
Amargura.
AS
Ambos 4 dos.
Chiccbicy l. tachich MCs,
AA ON os
COxttc. ds
"Amañar.
Tic aqualoa,
Ja
taxaqualoamt.
- Amafíadura. |
-Taxaqualott, l. Teta-
xaqualolt:
Amafíbda cof. *
Tetaxaqualolr.
AUMIMCNUA y,
MORCNTIN.
"Amenazas:
Malbusl ¡xtimes.
Amenazan
Malbuiz.
_Amenazador, amenas '
zadora.
Malbuianti
- Amenazado.
Malbuite. 1. remalbil, zi
+ Amenaza...
Malluiliztt:
A menguar.
Eiuaquia,l. pocpolos.
Amilo
' Amalfador,amaladora
- Taxaqualoant, l, de
La
l. .An-
A. ante N.
53
Awmiltad. | Amparador, ampara- | Anegado el que le
Monequilizat, l. amif- | dora. ) E ahoga.
tad. Tapalebuiani, l. Tera- | Taiczimiani ica at.
Amo, que Cria. palebuiani. | Anegada cofa.
Vide, ao. Ampolla para beber. Taicimali ica at.
Aimmolar huerro. Xicall. | | Angofto.
. Vide afrlar, E Ampolía inchazon. | Amopatalmac.
Amoneltar. Poxzahualizti. Angoftos.
Zacuilia, | ae incharfe. ' " Amopacpatalmac.
Amoneftador , amo- Mopozzabns. Angoftar.
neftadora. po Amepatalimayidn
Zacziliani. | Anguítiar.
Amontonar. A. ante N, ] ZTaiocoia.
Nechicoa, l. montodta- | Anca la nalga. | Anguítia.
, de | Zintamal. Tatocotaliztt.
Amontonador, 2mon- | Anciano. Anguítiador.
tonadora. Huebue. Tiocoiani, l. Tetaió»
Tanechicosni, l. tá- | Anciana. cotani.
montoctaltant, lamazi, L. lamas Angel bueno.
Amontonado. | Ancho. Teochecat.
Tanechicol. Patabacs ] Angel malo.
Ámor. -1 Anchos. | Tacatecolor Diablo,
Tazoótalizas, 1. De-: Pacparabuac. Anidar.
tazodh diztts. Andar. | Calchihua, raro utitur.
Amotrolo. Ne Anillo. eN
Taxoctalians. Í Andar:con otro; Zihuanemach,raro ut. |
Amordazar. Nepauoclinemi. ] Anima. |
Darequa. | Andar deláte de otro. | 1olx: l anima.
Amorteceríe. Mecitómta tsrxpa de | Animar, dar animo.
2A9M8:QUiAo OCCe. Palebuia,
a Y Andador, andadora. | Ánimolo, el que da
Paleta. j Necue emiazt, l. necnen- | animo. |
Amparo. | quí. | Tapalchuiani, l. tetá=
Paleb: JÚLZE, e Anegarle. paiehutant.
y DÁZIma ica dl. Animo.
a TAN Palebmiliztio
-Ano-
A. anteñ. ante O. ante P. 55
Anoche. > Añadida cola. Apalear, ópelear.
Taioa. k Tapantili, ). tetapan- Quachuitequia,
Anochecer:. .. El Aparar, 6 O aparejar.
Taiobuactia. | Añadidura..... . Tachicchinua, l. ta-
Antenado, /. entena- | Tapantiliztt. - . CENCANIUA. |
do, antenado. Anal, coía de año. AR Apartar.
Tacpapilzino A Xibuilizri, rato: Mt
A a ' Apartador, apartadora
— Jochiióla. | Anñino, lana. de cor- Tilo
Antier. dero: | _Apartamiento..
—Jabmiéla, Y Ixcatocmit xeltic. . Laxeloíizet. ]
Antiguo... -A4ñil color azul. - Apartarle de camino,
Tereccaz La. JERF - Texuétic,raro utítar. p Moxeloa de oct,
Antiguos: Í Año: de doce meles. | Apartar. ganado.
TA l.. teteca= XIhútt.. poe sz Xeloa ganado.
huan. A PAÑOS Y _Apalionarle.
Antojar. . diodo aid - Mocucpa.
Quelehusa,. 1. jelcindiad ' Añublar el Cielo. : Apear. |
Antojo.. 0: Mextiólicalllwicac > 4. Temoa,l. remobuia.
«Quelelalizai,l.. iebiaia 'Añudar hacerñudo.. ones
lizei. SCI CR = Tatemoóobula.
Anteojos. elpejuelos: / AR e. ¿5 Apearíe..
Ixrololotezcar,raróiut. | A. ante O.. * Motemoa,. 1. motemo-
Antorcha; O. acha-dé | Aojar, con mal. ojo,, bula.
fera.. echizar.. | Apedrear..
Xico cuitar candela, |. Xuxa... Tetamota,l. tamota?-
raro utitur.. | Aojadura deaquel ojos | Apegarte..
Anzuelo:: Corozhutlizas de-imor | Mox zaloa.
Tepozacziami,.raro- 1 ¿xtololo.. | Apagado.
utitur. : e a il «zaloli.
2 | | - Apegamiento..
:p ¿Avante No. y A. ante P.. - Tazalolizri.
Añadir. —Apacentar ganado. Aipegador,, apegadora, ]
Pantidli la E Tetamitd. Terazalorní. .d,
Añadidor. | Apagar. - Apenas... > Adrer bio,
Terapantianio.. | Zebuta, Zantepito,
A perci-
6.0.
Apercib bir, O. > amoner
tar,
aL eh14, AL tencaquia. s
Apetecer a
Queleniia 3 . elehuia. >
Apetito.
Quelebiilizel y Í ele- 1
Pruilizi
Áy Aca
Me LA y
Aplacer, O agradar. |
Loneda,
Apollador qe teta.
j
Ad 141.
Apoll ada,cola ade - teta, ;
Dachichitt.
Apollamiento de téta. ]
Terachichilixtt
Apolillar. |
Palania. |
Aport car, herir.
Xiexilia.
Aporrear con golpes.
¿ Tadaziaia. S
Apreciat. |
Mabmizali de
Aprelurarlo, lo:
Moizibuslriás.
Aprerar. es
Tilinta. |
Aprila, AdUT..
1xiubca, L palna.:
* ok
ta el Niño
Q. ante R.
+ Aante
| Apropriar,, hacet pro- ALO da ro da
1 prio. Locas,
Teiaxcambtid. Arbol por la plantas
- Apropriar, ó afemejar. | Quanihteco. |
Necuebulia, | Arboleda de Dor
| Aprovechar, O laber Taquanbta, vato Utit..
Matt, | Arco del Cielo.
Coxamaloto 030
A. ante: 1 Arquero, O flechero. |
E Aquedar rs A. Tamintanio ¿00
ñ Mocabua. | Arzobifpo.
Aquel, aquella,, pare Y Zueitcopixca radoani E
llo. raró qttur, '
PER 4 Arder. .
| Aquelte, aquelta, |: Fat 0
| aquel A | Árder mucho. + e
aa ph Miactara. AMOMÍA
Aque horas,que horas e 40
Adverbio. ' he | Cxecp A ALAN 4
Quemánia. A calor de: fuego. A
Aquexarfe, acufaríe. |: Tatarilizes,
] Mosexpabuia. Ardor calor del cepo
Aqui. Adveriio. “Lona. o
Nic : e | | | Arremeter incitar. eN
| | Queciods". AO
de pee ES Ro | Arcna. ARAN
| Arado, intrumento Hal
e Aaa cola.
ia ICA A abcilí
| Hualtaxabna. | O
Arador. Ends, | Argamalta. |
de Taxabualcani, 1, teta- Xaltencxti.
e AN y Armado hombre e
| Arada cofa. guerra. Do
di Tacaraidochibnanio
A rar Ñ : Arrabal. ABETA
] Taxabua. A Larenco. >
4 NY a LaS
|
A. ante S. 61
Arrecife, camino de |] Arrojar. A ante S.
calzada. Taza, Aíailtos,
Tetoch, Arropar. Zicxicui ii Lxei,
Arraigar. | Tapachoa. Afcalonia. Cebolla,
Talbuxzaloa. Arroyo Xon1cat.
Arrácar colas ve EJetable AÁACCO, Alfco.
Huichuita. ] Arruga. Icyalizai quicyalizei.
A rrancar de raíz. Xoloxtic. Afco de aquella cola.
Talhuabuichuita. Arrugada cola. Ictalizo 1. tcializti,
Arrancar otras coÍas. Taxoloxhuilt, Alcua, ó braía.
Copina. Arrullar el niño. PO l. rexuxtt.
Arrancar debaxo. Cochiltia conet. Aíquetofo.
+ Copina Taziñta. ¡ Armallaríe la paloma,ó | Taicicani.
Arrancar corriendo, ir | tortola. Alir, prender.
| “corriendo. | Huilorena. * | Tazálos, 1, taR4cxa-
Motalothia, l.motaloa. | Arte ciencia, U ALO. dog. =>
Arrancar huyendo, ir Amoflequie. Afiríe 4 otra cola.
huyenlo. Arte engaño. Mozxocxoa.
CholoÉlix. Quimanalizti, | Áímatico.
Arrafar el balo, Ó me- | Articulo de f, Talciani,
dida. Nelrocalizzi. | Alpera coía.
— Iximana, ; Artificiolo, lo hecho Xaxaquaxtic, l. amo-
¡Arraftrar. por arte, - l pexetc,
- Huilana. Tachihuali. | Adpercía.
Arrebatar. - Artimaña. Xaxaquaxtilizei,
Cana, l. conana. Quamanaliza | Alpero al guítar.
Arremeter, ó lalir con | Artillería, cdifició gráde Amohuclic,
impetu, Huei tepancali. ATpercar, hacer afpero.
- Antiquizayl.cantiquiza y Arueja, legumbre. Xaxaquaxtia,
'Arrepentitle de lus pe- | Quilir, vel talbuate Aflentar otra cofa..
cados. Arrendar, voltear. Talia.
ZMoioÍcoco4» Ixcuepa, Aflentaríe á la mef:
¡Arreciaro;/ | Arrendar, alquilar. Moralia1pan caia
— ChicabitaYido Tetanchuia, l. zeguimh- 4 Allétarle alsien partes.
Arriba. lid. | Motalia caccampa. .
| Tacpac. | Arremangar. Aflerrar, cortar con
Arribar por allegar. Ixtapoa. | lierra.
Acxla. Arrepentitle de qual- | Quauhrequisa
Arrodillar. ? quier cofa. Afsiento,
TAncuaquezas | Motincuepa. | kepali,
I Asi.
62
Aísi, Adverbio:
Zocgiti.
BÍS1 COMO, Con jseciols.
Quenami.
Alfsignar, ó feñalar. .
-Xuta, Vel t4xot4.
Alsignacion.
Taxotaltztl.
Abfíolver de pecado.
Teoroma,!.abxolveroa.
Ablolucion de pecado
Tatomal:; el, rato ut.
pe
Atlolcar, facar al Sol.
Temaca, Tonali, l. t0-
'
|
|
|
|
|
nadlra, l. tonaltia,
Afíolar.
Tamiltia, l. tamia,
Afllomar..
Tachias.
Aflombrar elpantar.
Temaclra. |
¿Acánte TL.
Atacar.
Tatemiltia. -
- Aracadura.
Xasemilrilizoto
Atado.
Tailpils.
Atadura..
Tailpilizat
Arajar, robar.-
Tazacuilia,
Atajár, Ut fic.
Zacuilld.
Atajador.:
np ad:
Atalaya lugar alto.
Fiuccoapd.
Atapar, O tapar.
Tapacho.
A ante T. ante bd
Atar.
1lpia.
Ataviar, componer.
Chicchibua..
Atemorizar.
Vide afombraro
|
Atenerl |
nd
cipulo.
Finaltacaquia.
Audiencia. El oido.
T acaquilizes, El oído
O accion de oír.
Aullar Lobos.
Choca, vel zaczit.
Motemachia. Aun no, Adverbio.
Atender, efperar, AÁYAMO.
Chia. ¡ Aunque.
Atocar con mano. Manel,
MLAtocd. Aunque te pele.
Atentaríe, O palparíc. | Manel MIXTCQuipe >
DAomatoca. choz. |
A una, y otra parte.
Adberbto, Cecca, 11144 OCCCCCA.
Axcat, l..axC4»...., Allentacíe no cftar en
AA l el lugar,
Taria, vel tactatia.
Atollar en el lodo.
Pola quia ipanzo-
quit.
Amo unca nica.
Anuror, O hacedor.
Einalquichihua teno,
vel techibuan.
Autoridad.
Huelitil xt
Avaricia codicia.
Euelmochiquinequi.
vel MOXICOLIZE A
Ave.
Totor. |
Avenedizo, eltrangero.
Amoichanuica, )bual
amo, ichan nica.
Avenir el Rio.
Athuala.
Aventar hacer viento.
Ehecachibna, l. ebeca-
tica.
Aventaríe el ganado.
Motaza ganado.
Averi-
Atormentar.. |
Tolinia.
Atraher por fuerza.
Quálica,
Atraher por alago
lolquatica, l. peer
tibuala,
Atreverfe.
Vide arrojarfe. |
Atun pelcado.
Atun mich. |
A
|
Auditorio, audiencia,
lugar para oir.
«Camparacsowilo..
|
| Auditor, oidor, y dif
A.ante X. ante Z. 8 B. ante A.
Axuar de caía.
Calchicchibualizts,
Averiguar la verdad.
Temoa hualmelabuac.
A veces, .Adverbio.
- Quemantica. > A. anteZ.
Ai veces, una vez, y | Ázedia de eltomago.
Otra vez. | X0cocriquiliztt.
Quecquemantica xec- | Azeda cola. -
pa, than ocxecpa. Xo0coc,
Aver gana de comer. | Azedaríe el eftomago.
Taquazaequi. Xocociiquia iÓli.
Aver gana debeber. | Azedaríe la vianda,
Comizacqui, Xococilaqualt,
Awer gana de mear.
Maxixaznequi.
Aver gana de parir.
B. ente Á.
DMAIXiDMZnequi, dura.
Aver ganas de obrar. Comal.
MAPIzAR equi. |
Aver ganas de cóprar.
= Coaxñequi, l. taccazo
la.
AQUI | Zaqualr, 1. xicalt,
Aver mucha verguen- | Badajo de Campana.
ZA. 0 1). Tepoxnenepil.
Unca miacpinabui - | Bahohar, echar de sí
liz. | baho.
Aver mucho miedo. | Icioquixtiz.
Unca miacmomatti- | Baho, vapor,
liz, Í 1ciot, |
Aver mifericordia, Baylar, Ó danzar,
- Unca iolcocolizti. Miclotia.
Autor que primero ín- | Bayle, o danza.
venta alguna coía. Mictoriliztl.
Acaxtoparacat tachi- | Bayledor, O bayladora.
Chichyazi. Mictotiani. |
q | Baxo de vientre.
Á. ante X. | Tolixco tacinta.
Axaqueca dolor de la | Baladron, O parlero.
cabeza. Hualamegiati tetaque-
C000 12 0HMÍecO. ZAMI.
E
j Bazo parte de la aza-
Bazo generalmente en
que fe echa alguna co.
ha ñ TEN 27% a 25 - ce oo: Dd ora
63
Baño.
Malrilizer.
Banar.
DMaltia.
Bañaríe.
Momalita.
Bañador, bañadora.
Maltiaal.
Barajar,
Tapacpata.
Barajar palabras.
Tadlolrapacpata.
Barato. -
Iparitepito, l. :amo -
REnCalpatl.
Barra de hiero, O mes
tal. Ape SNS
Tepoxbarra.
Barberja.
Canpuraninalo.
Barbero.
Tentotaximant.
Barbado de barbas -
¡uengas.
Tenzotacatimechiet,
Bafcas tener,
Quicya.
Baca. |
QuicyaliztH,
salcas.
Quicializtime. |
Baítardo, no legitimo»,
Ixtacaconet, :
Baftimento.
Taqualr, 1. 1élacat:.. -
| Baífto,cola no delgada.
|. Tomahuac.
¡ Batalla,
| Jaotot, Faro utitur.
Bata-
64
Patallar.
laochibua, raro utit.
Barea.
Texperar.
Batíoja,batidor de oro.
Cuitarcozricianeloani.
Batir,vebolver,metclar,
juntar.
Neloa.
Batidor, batidora.
Teraneloani,l. hualta-
neloz.
Bavoío, bovo.
Zotacqui;
Bavear, andar bavean-
do.
ZotacUnemi.
Bauían, cola de poco
precio.
Tacat amotenipati.
Bautiímo.
Ll aquatequilizei.
Bautizar.
Taquarequia.
Bauulterio.
Campa taquatequilo,
Baxo.
Tazinra.
B. ante E.
Befo de la boca.
Tenamiquilizats,
-Beldad, bella cofa.
Malbmtzric.
Bendecir.
Teochibua.
Bendicion.
daccochibualizat.
AAA, AN CA ce y
—B:ante E. ante lvante L. 80.?
Bola
Beneficio. Bilabuclo.
Teguir, Ocpa coli,
Benenciado. Biínicto.
Hualguipia tequit, | Ocpa ix/ui0s
| Beneficiar, hacer bien. | Biudo.
Chiba tequit, l. tacpa- | Oquixcabuali.
loa. Biuda.
Berruga. | Zibuacabualr.
Nacaxoloxtic, Bivienda. 0
Beíar. Campa wmochantilo.
Tenamiquia. ' Viviente de vivir.
Beber, lolia, ¡oliani, vel hual
Conit. ioliz.
Beber mucho. | Bibora ferpiente cono-
ContaimiaCa cida. A
Bebida. Coat bibora,
Contlizri. | Biíniera..
Bebedor, bebedora. Ocpaixhyio,
- Contant, 1. hual conia, |
B..ante L,
| Blanco, blanca.
saraB:cantel, [xtac.
Biblia. Blanquear.
Teoamoxtt, raro utit. Ixtaylas
Bien, nombre adjetivo. Blando.
Qualr, lamanqui.
Bienaventurado. Blan dear.
Hiualquita Dios. | Quelpachoa.
Bien hacer.
| Qualchihua. | B. ante O, |
Bienhechor. Boca. PUNTA
Eualguichibua tenbie, Camac.
| Bien querer. | Bozo. AS
y Nequiguali, 1. qualne- Pebnaquiza ttenzo.
| qui. o Bofetéar.
[| Bienquifto. Tactazinia,
| Hualmobuica quals, Bofetada.
Bigote, ó moftacho. | Vaciazinilizas,
| Paueitenzo. |
|
|
|
|
B. ante U..ante R. 82C. ante Á.
Bola de madera. -
Quahuitiabualtic.
Bola generalmente.
Tahualtic.
Bolar.
| Patanta,
- Boltear.
Quepa.
- Boltear cada rato. :
Quecquepa achicchica.
- Bolver,
| a» Quepa.
' Bullicio, Ó alboroto
| de Ciudad.
teper.
¡Bonita cofa..
Qualzin, 1. qualzi.
Tadlapoacamac.
Borracho.
Tabuanqui..
Bofque de arboles.
Tatilacca,
Botica. ?
Campa monamaca
pacti.
Bota colanoingeniola |
Amo entamatilizti..
Bovear.
Camachaloa.
Bovo. «50
Camachaloani, 1. xo- |
tácqui. l. micmicot..
Boz.
UIZ.
Bolear,dar voces, gritar |
LZaAcZiAs )
' Breve. .4dverbio..
A A A a en
| Queczolizti de bueicAl Y
-Boquear,abrir Ja boca. |
- Burlador, burladora..
-Buícar.
Zaczilizri, vel. gac-
65
B. ante “Ri ' Cabeza.
Bramar.: Lonteco!
Comoñia. : Cabeza pequena.
Bramido. - Zonteco sepichi, vel
Comoilizet. Zonteguito.
Braía de fuego.. ' Cabeza grande.
Texuxtt.* | <onteco hyel.
Cabezal, ó almohada
Pana. de cabeza
Brevedad.: o LARA !
Exibuilizei. ' Cabezeár mover la ca-
Brotar, O-retoñar.. Deza.
Izmolinia.. - Colinia xonteco.
-Bruxa. o | Cabello de la Cabeza,
Texuxant.. C eto l. ROM. ;
-Cado por fin, ÓtermI-
. Bi, ante Ú.. F no. P k y e
Buelo... sas lramia, l. itamiuh, )..
ed 1 :
Paramiliztio. carpatamia.
Buelra..
- Cacarear el gallo,ó gas
Cuepalizti..raro: utit. lina:
¡ Buena cola. Zacziatoroli,
Quali. Cázar aves.
Buenamente.. * Tamora.
z tale .Cazo- de hierro.
| Barilir.. CBR | Tepoxz cafo,
Olinia, vel colizia.. 'Cachorro..
Burlar de: palabra. ; Pelotepichi.
Caccalabua. . Cada un año.
Burla.. Cigar Ceccen Xihuir.
Caccalabualizal. . Cada dos años
Pp Ceccen ore xibui,
' Cada un Mes.
= Ceccen ZC MEXti.
' Cada dos-Mefes..
C. ante A. ' Ceccen ome MeztÍ
CADA ; Cada un día.
cAxilrili, Ll taxilrili, p € eccen tonal.
L saaxilrili.
«Caccatabuant.
Temoa, vel. tatemoa..
Ca-
66
Cada dos dias:
Ceccen ome tonált.
Cada uno.
Ceccc.
Cada buena.
Ceccen quali.
Cada ruin.
Ceccca vulgo.
Cadera, 6 quadril,
Quitapa.
Caer como quiera.
Puexia.
Caer 4 menudo.
¿JAchicchica huezta.
Cacr otra vez.
Occecpa hucz1a..
Cue de arriba.
Huexia de 1
Caer abaxo.
Fiuezxia ta4xittdo
Caer muerto.
Michuez: Aide
Cayado. :
1 acpac.
Amotactoa,l. zanto-
cactica, l. ara gia.
Caida.
Huexilizti, Ll. maya-
hisilizetto
Cal, |
Tencxtlo
Calabaza.
AioÉls,
Calabozo, carcel
Te cpilota.
Calar lo cerrado, pere-
Haba
Panquizao
C. ante Á.
Calambre.
Zepobuiliztt...
Calavera.
Zonteco micont.
Caldera de cobre.
Tepozcaldera.
Caldo de la carne.
Molt
| Calentarfe.
: Mototonldo
4 Calentar.
4 Totomid»
Y Calentar otra cofa.
Toton:iltia.
Calentara con fiebre
At onaluizzl.
4 Calera dode:fe hiace cal
Campa mochichibua
tenextl.
Calero,
Tenextiani.
ALA,
! Calilla, ó mecha para
| provocar a camara.
oda
Zinanaliz
Calillar.
Zinanas
Calma.
| ubtica.
1 Calor hacer.
Tona.
Callar.
Cahúa, 1. amotacioa.
Callarfe.
Mocabua, l. amorafloa, |
Tahuaubtia, 1. tala
Calumniar, acular aÍst.
Vide acufar en juicio.
Calvo de cabellos.
Quasatapal, raro utit.
|
|
|
|
Calle.
Oli.
Cama, lecho donde
4 dormimos.
Tapextt.
+ Camaron Pefcado.
Camaron Michi, vel
Chacali.
4 Cambiar.
Pata, vel tapata
J Cambio.
Tapatilizet, l. Aigia:
Caminar.
Necnemia, Ll. cámina-
Y04o
Camino.
Vide calle.
Camila de varon.
Camifa de 0quixtla
Campana.
Tepoxz Campañas
Campanario. Y
Campa cate Campañas.
Campanero, que las
hace.
pe Eualquichibua cam =
panas Ñ
Campo, ó- llano.
IxtabuaCe
Canal.
Attanoquiditt.
Cana.
Ixomtzáac.
Canalto.
Chiquibuito
Canaftillo. |
Chiquihaitillo.
Cancer.
Cocolizsitilie.
Can-
Candado.
Tepozcandado,
Canela, efpecia
conocida.
Achutac zopelic chil-
hui qualutit..
Cangilon.
Quaquan!..
Cangrejo pefcado:
Cangrejo michi.
Canoa, nave de un
m AÑErÓ:
Canoa quabitit..
Canonizar.
Hualmop 04 ¡Che San-
LOS.
Caníar.
Ziabuia.
Caníado..'
Ziabuit, l. hualzia-
bula.
Canfancio.
liz. |
Canlarfe,
-Mozxiabuia.
Gantaro,
Zozocol..
Cantería.
Ter Canterta.
Cantera»,
Laquacquanitot,, |
Cantidad, grandeza.
Miac, vel huet.
Caña de caftilla.
Oat.
Caña generalmente.
Oaguabit..
Zialmilizer, Y. xgabni
|
|
(Es
|
|
|
|
|
.C. ante A. 67
y
-Canaberal. Careltía, j
Campa unca 0at. Táaxzoti, 1 + hineltazoc=
Cañon de ave. El, Ll, tetazoct,
Totolacat.. Carga de Beftia. |
Capar,, caftrar. Tamamaliza;, l ta
Lequia, L. caparod. mainal.
Capilla. Cargada.
Teopaitepichi, | de amamali,.
Capitan... ¡Cargar
Tatacanqui, vCl hual Toa
Palacart.
Capitanear.
Tayacando
Capote veftido;
Cargo que le da a al-
-guno,
T Cquimacas
: Caridad.
Icnelilizes
Cara que fe muda, ¿Car pra]
Ixcopacpata. - Nacaiot,
Cara 4.cara.. Carne.
Lxco-aíxco.. Nacato
Cara roítro. Carnero.
ÍxC0». - Ixtac, raro ititur,
Cara cofa que vale | Carniccria,
mucho..
DNacacatot, 1. campa
Iparr..
MONAMACANACAL. qe
Caracol de efcalera.. Carnicero,
Tepilocololoami. Vacacant, il. hualras qn
Carcaxadx de rifa.. Ú - BIACA MACAL:.
¿duexcalizai,. : Carniceros.
Carcel. ¿ Nacacanime, 1. papa
y "ide Calabozos £ añamacalo HACAL. +
Carcelero: “Carpintero, de
| Tecpiloani.. | Quauhxinqui,.
] Cardar. cad | Carrera:
: Tapochina.. | a Mot «lolizgi..
Í Cardenillo. Carrizo:
Tulverde. Al a
-Carecer,no tener. lo.de de ¿Carrizos, á
| feado. AÁcCame..
h Tazobta.
Carrt-
68
Carrizal
€ ampa usnca acal.
Carta men(lajeras
Amattacciiloli.
Cartapacio de papel
blanco.
Amathucliz1a4C.
Cartel de delafio.
AmMAgueciico il.
Carbon.
Tecolz.
Carbonero.
Tarecoliani.
Carbunclo piedra: pre- de
ciola.
Texcarapiranirer.
Cafa por la morada.
Caliulicha e
Calaríe el honibre.
Monamiétia.
Calado varon, y cala-:
da muger.
Namicont.
Calamiento.
Namichilizrt.
Cafcar, aporrear.
PHacmaca.
Calar, y anular la ley.
Tamia, |. quixtia ley.
Cafta buen linage.
Tacaxinatorquali, vel *
quacqualitacame.
Caftidad.
Galiycól1 ). Caftidad.
Caltigar.
Vide atormentar.
| Caftillo villa cercada.
Catarata de ojos.
C. ante A.
Caftigo. Cebolla.
4 Tolinilizet, Vide Azcalonia.
1 Cafuigador. 1 Cezecolo.
Nonti, 1. hualamoquali
O
Y Cedazo.
Tazecxeloant.
Cedula, oja, Ó carta.
Amat, l. zedula.
Cedro.
Quabuit xedros
Toliniank; vel rároli-
IAN.
Alteper villat. Y), ta-
zaquali Y Villa.
Mapizalizti de ixto=
Lolo,
Cathedra, O filla. | Ceguedad.
Vide afiento.. | Amotachializ,l.amo-
Cathedratico, que lee tachializt1.
UTA Ceja.
Temaxriani, l. hual- | Ixrocmilo.
tomaxtla sepa. | Cejas.
Catorce numero. 1 Ecrocmiiohuan.
Madtach ibuan nahus. | Celar.
Cauíar, dar cauía. Chabuatia.
Temaca cau £ bs
; ¿Cautela aftucia.
]
|
Celda, O camara.
Cali, |
Entamatilizai, vel y Celebrar Mila.
quamanal: Zo Quictoa Mifla, 1. cele-
Cautivar 4 Otro. braroa Mif]. ¿
Vide atormentar, vel | Celeftial caía.
CAMTIVAYOA, Ilbuicacalotcall.
'Cavadura.
Celebro, meoilo de la
Tacactacaliztio |
| cabeza, O cerebro.
: E sa A dá
Cavar. lrepozco quix.
Taraélaca. Cena, comida 4 la tar-
| Cavaliero. de
Teuéit, L racluani, yr Taquali de teotac.
reCt, Cenar |
Cuabiittazaquant. r04.
Ceniza
Ceniza,
Quacnext,
Centella de peo
a apitanilizes, 1. + Guias
buit.
Centurion Capitan de :
ciento. ;
T acassaciilpoal:, raro
utitur, l. Centurion,
dio. |
Nepanta,
Ceñir.
EA
Cepillar.
Vide accpillar,
Cera, que labran las
abejas.
Xicocuitat, Í. cera.
Cerca, prepoficion.
Amobuecca, vel xdn=:
nica, |
Cerca de muro.
Taza 2944, L zaqua, l.
Zacuilta,
Cercenar.
- Teguia,l. tahualteguia
| Cerdas de beftia.
' antt, Ll. tenzos
CES w
Lazeczeloz,
Cernidara.
. Taxzeczelolz.
Cerote, elcremento.
UlLat.
PA
Tazaquali,
Centro, punto en me-.
Tacuilpia, ilpia nepan-!
C.ante H. antel. 69
Cerrar. Chinela calzado.
Zaqua, l. tazaqua. | Calicxiah, - Raparo, l.
Cerrar la puerta, cacti.
Calzaqua. ' | ue
Cétro. | Ixica, 1. taíxica.
Teper, Chupar, echar humo.
Cerrojo: Tachichina.
Tepozx.cerrojo. | Chiquearle.
Certidumbre. Monecnequia.
Melahuac. l. nel, 1, (
melabualiztt. | C: ante L
Cerviz, lo de detrás del ¡ Ciego.
j cuello. Hualmorachia.
Vide celebro, 6 cereby ll CAC
Ceííar de hacer algo, lbuicac.
Mocaha. | Ciertamente.
Ceíto como quiera, MMelalimac, l. nelt, vel
Vide Canaflo. taneli,
Cevar. Cimiento de qualquie-
Tomaluayta, ama! ¡Hole
Ct, l, tetamaca. Pelgalizet.
Cexar lo mifmo que | Cimiento, Ó pared de
cellar. | piedra ES |
Cáhual. amochihua. | Tepañntet, 1. sepanti.
a Cinco.
, Macuile, l. macuili.
G. ante H. Cincuenta,
Chamuícar. Ompoali, thuan 146=
Panchichina. tract, |
Chapa de metal, | Cinta, ó cinto.
Tepozchapa. Mecitt.
Chico aun mas péque- Circulo, linea redonda.
ño. abixdtic. L. tahuali,
Tepichr, 1
Chillar. _ Veguta, l. ¡abu talecguis
Zoyonid. | Cirhuela. ' ye
Caminea. pS raro utitur.
Campic miciotia pocti al
Cf
70
Cirujano, medico de
po
Tepaétiani de zahiame.
Cia
Fuer altepetet, tar. ut.
C. ame L.
Clamor grande de di-
funto.
EU OE CRRTIRl.
Clamor gráde de voz.
Luet-Zacztiiztl.
Clara de huevo.
Ixractotolter.
Claridad...
Tanextilizti raro
utitur.
Clavar, ó enclavar.
Tazxalot.
Clavazon.
Terazalolizts.
Clavero, o llavero,
que trahe llaves,
ro ¿ tepoz llaves
Clavellina fior.
-Xochit Clavellina.
Clemencia. -
- Vide Charidad.
Clueca gallina.
Clueca totolli.
CU “Ane O.
Cobarde. |
Macqui,l. mabuint.
Cobrar.
Taclania, l, cobrarca.!
Cobre metal.
Tep COLE ob Es
Cotear, tirar coles. *
l TatcÉéltelicr Me
Cante E alite O,
Cochino, lechon.
Pix0fo
Codiciar.
Moxicoa, l. nequí, 11
sodiciarodo |
¡ Codornis ave conocida
Nechicoliz. tacat,
ecehircolizai. y
legio.
Zult. coltacat,
Codornices aves Co - | Colgarle lo que anda
noOcIidas,, colgado.
— Zalme, | Hualpiloctinemi,
Coger. Colgar.
Cana, l. conana. A Piloa.
Coyunda. Colgado. |
Cuitaxcoyunda. | Piloli, vel rapiloli.
Cola de animal. Col lado. del monte, O
Cuitapal, Í. cuitapa.. | CCrro.
Cola para encolar. | Vide: reper.
Tazalbuaztt. Colmar,.
Col, ú berza... | Temia, l. ixmana.
Quilit, ] Colimo de medida. -.
Colación. Tomilizes, l. ixmañá=
Zopelic. ARTE.
Colar por coladero. Colmillo.
Zeczelon. Larncoxo
Coladero, “Colorado.
Campa xeczelolo, vell Chichilric. An
LAReCza Lio Columpio, 1. colum=
Colcha de cama. pio. |
Colcha, vel zocmit, Tahuechuixoliz, vel |
[| Colchon, ó colcedra | tabuechuixolizes,
de cama. | Combite;
Vide colcha, 1. lecho, 6 Taqualimiaquiatin,
CAMA. Comedir.
Colcar, mover la cola. Tapalebuta.
Colinia curtápal , vel | Comer.”
colearod. Tagua, l. quid» |
Colera, humor del Comed lor. ¿a
Cuerpo. : iy aquani. E
Qualantzo l. qualani=
(lata, o idem. |
Colegio, ó juntamiéto
vel
Colegial varon de Co-
Tanechicols, 1, nechi-
Cor:
Cde ante 0, "3
Comenzar, Comulgar,
Pebisa, l. pebualeia. sil] Vazchi A
Cometa. : Con, prepoficion y mañ
DO il:
10 l inabuac, para
Zitali, icat Cuitapan.
Cometer ala de.
otro. animados el fegido,
EDU ARS Con, por inlirumento.
de occe, añ pita! |
Comida, Sic Contejo.
Taquali: | | Tacabualtilizci, vel
Comienzo. |. confejo,
Pehualiz, vel pelmas ¡ Concebir, |
dizet, | Zeta l, conzebirods
Camino. ato Dd lCenostrarle bula
TEA ios 1 Mochicchibua.....
Como, comparando. | Concha de petcado,
Quenamia Concha de Michi, |
Como, conjuncior. ¡Confiliar. nuevos ami-
Quenami.. BOS
Como quiera. .Adyerb, ¿olalia.
Ilibuizo ( Concluir,
Compadecerte, Tamia, 1. táamiliia,
Moyolcocoa. Concordar uno con
Compañero. | otro.
Icnih, h | Necnchuilia,,
Conparar. y Condenar.
Necnebuilia. Jaubmicta, l, condenas
Comparacion. yOd.
Necachuilizzt, Ll, nec- | Conejo,
nebmilizo Tocht, |
Competer,. pertenecer. Conferir, cotejar,
Anomalo, notaxcas Necnebnilia,
Cumplir. Confeílar.
Axiltid, L. caxilria, Lolcuitias -
Compener ii... 1. | Confeísion.
Chicchibtde 000." Lolcuitiliztt,
Comprar. ya lG Confellor,
a Goaril» 1ACOA» > Tatolcuitiani, l. tera
ES | tolcuitiani.
111) 10 ; Ja
.: el
Y Confar,
Tenrachia.
Confuía- cola.
lt.
Confundir.
Ixpoloa..
Congoxa..
Latocoializes.
Congoxar.
IxiMatia,
Conquiftar ticrras.
Lania talme,
Confagrar,
Teochibua.
Conufejar: |
Tacabualtia,
¡Conteguie.
|
|
|
E
'
l
UE ia
Zella..:
Conliderar.
Nocnoza.
Confumiríe cofa de,
fuego.
Auaquia, cd, mochio-
tata.
Cuentero, hablador.
Taquecxzosni, l. tetas
quezamio
Contar cuentos.
Taqueza,). t etáqueza.
'Contenerle de los dex,
leytes.
Mocabua de italtacol-
Ml.
Contento. ;:'
Pag UL.
Contentar(e,
| Motolaliz.
Con-
22 C. ante O. ante R.
Contentar. Cordel, o cordon.
Jolalia, | Mecáto
Contigo, Adverbio, Cordero.
Monahuac. Ixcat, Taro uritur..
Continuar. : Cornar, herir con quer-
Niamochipa. nos.
Contradecir. Quaquabuis. |
laub contra intactol. | Coronitta, elcritor de.
Contraminar. hiftoria,
Panquiza, 1. calaquia- | Hualraccuiloa, hifto-
taiétic. | ria hual yaopana.
Convenir: Corporal, coía del
Monequi, 1 monequil- | cuerpo. |
lid. Nacatot, raro utítur.
Convertir en bien. Corregjtr.
Cuepa quali, l. cuepa. Vide acon fejaro
ipanquali. . Corregidor.
Convertir en mal, Taca plans teta-
Cuepa amoquali, vel | cabualciani.
cuepa ipanamoquali. 1 Correr.
Converíar. | Motaloa.
Taqueza. * Corrillo de gente.
Copa para beber. | Movitortacat, 1. mic:
Zaquali, | tAcat.
Copia por abundancia Corromper:
Miac. Palaniz.
- Copiofo por cola abú- | Coxquear, hacer: COX-
dante. quillas.
Miac. Quecqueloas
Corazon. Cortar.
-olo, Tequia.
Corage. «Corta cofa:
Qualanilizz zei, l. quala- | Amobuey, l. Aoi
MR. Cola generalmente.
Corcoba.. An: dd
1quiz pilol1.. Cofecha.
Cor cobd) Tapixcalizth:
Colsic. Coféer una cola có otra
Iczoma, h tacxzoma.
Cofario, ladron de la
mar.
Taixtequins de tco=
Atenco.
Coftado.
Zentapal.,
Coftrenir.:
Tilinia..
Coftura, y
Iczomalizt1, l. taczo-
matiz, 1. iczomall..
Cota de "Malla.
Tepoztaquen, rar. Ut.
al Gs 20 |
lcxoma, E taczoma.
Coíinero. z
Taqualchihuant..
C.ante Ro
Crécer:
| APEDita: )
Crencia de fe.
Neltocalizti.
Crefta. de Ave.
UANACALo.
e
Tabuapahut.
Crianza.
FPabu capalmali IZ,
Criatura malparida.
Conetmotataxilili.
Critma, óÓ uncion.
Machiorilizo). mácho-
tllizet:
Criftal, piedra preciofa.
Lexzcar a
-Crifto. QRO
Toteco; temaquixtidni
Dios.
E
|
|
Oli
€; ante U. 7 3
Criftiano. Cuantas. ci |
Tacataquaitequilt, vel | Quezquintin, Y. quex- | Nacayo,/. -ROquio, Lide,
Chviftiano. quichintit.. | Cuervo.
Crucificar, poner en | Cuanto. | Cacalot..
Cruz. Quexqui. Cuefta para bajar.
Tazaloa ¡pan:Cruzo - Cuanto mas. - Tenoloya.
Crudo. Quezqui. | Cuefta para fubir,
XOx0cqui.. ¿Cua renta., | Teccoleyaa
Crudos. | Ompoalr. Cucba,
-Xoxocquime, ll xce= | Cuatro numeros Coyonqui. |
XOCXOCQHT 3 Nabutz. lOsja cola deq quien..
Cruel cola lin miferi- Cuatro cientos. AQUIÍJAXTAS
- Cordía:. Nacpa macuilpoalt. ¿Cuidado
Lolinilizo,, tolimliza ¿Cuatro veces... FPacpializra, vel mo».
0] Naubpa, Ll. nacpa. quitabuilizti,
C,anteU. | Cuatro años. ¡leia |
Cuadrar.. ¿ Nabuixibuito. Cott.
Qualita. ¡Cuatro mefes. ¿Cuerpo por. parte pof-
- Cual con articulo qui, Nabuimexti. terior,
que, quod. ¿Cuatro dias, _ Cuilchal, vel xoy0.
Aqui. P + Nabuitonalme.. Culpar.
- Cual de dos. ¿Cuatro varones. : Lactacolria, 1. tarilia.
Aqui de sechuantin,l. |, — Nabui oquixme. > tactacoll, |
omentia.. | Ub. ¿Cumbre de nronte,
Cualquiera:de muchos | Tupachos.: | lramianh quacta.
lena riaquia- | Cuchillo. > Cumple, lo mefmo es
tia. - Tepoxcuchillo,. «que conviene,” la
Cuanto tamaño de que | Cueljo,. =— Axileía, Lo caxiltia.
Quexquix huet. "$ Tquixo” > ¿Cundir, crecer eto á
cua: preguntando. | Cuerdo, prudentes |poco.
Iqui, 1. loquac. E Qualitacar, l. sacar de | Eluiyiticlia,
Cuando quiera que. [ experiencia. Cuna de.niños
-Quileres. | 1 Cuerda, cordon... AMACA.
1cquac tiCHequIzo . Mecats . Cuñado.
i Cuantos en numero: | Cuerno de animales. | Huecpol, L. notex..
- Quezqui,,). quezquir- |]. Quiquash. Cuñados.
Dn: Cuéro. de pellejo de | AHuecpolme,
Cuantas veces, animal: -Cuñada. ;
Si CuitAxti. ) Liaiz, VA baix
Que IGuecpas ,
Cura
/ 7d ¡Los
Cura de enfer mo.
Pati, ' NX
Car date: p>
Paha, 1. repaclia,
Curtir cueros.
Tapachuta, CUltaxtitc.
Curtidor.
Ta pach miant,, l. tetan
pachklami.
sde ante A.
- debajo del agua.
Mopolaquia ¡élicat.
Z ds j |
Celicximh, 1 zapato,
Vel cactí *
Zapatero.
Hualquichthua 39H |
105,
z
Z. ante U.
Zueco calzado eb cier-:
ta forma.
Vide Zapatos
- D.ante A.
Dadivozo, hablador.
Tactolchicqui, l teta.
quezant.
Daga:arma fecreta.
Tepoxdag 04.
Dama, lo milmo que
feñora.
Zihuapilt.
Danza, O bayle.
Miélotilizai.
Danzador.
Miclotiani.
: Dar OLItOS.
Zabullir, o zambullirle -
ante ES ante U. 82 D. ante A. j
¡Danzadores. | De ay donde elta, algu-
Miclorianime. NO». AR ErbiO. cp
| Dañar. | De acpa campa: unca
Ictacoa, vel ogpltia, au, denacano. l
Dar. De acuya donde eli al-,
Maca, 1. temaca. g2uno. Adverbio.
Darfeá si mimo o |. Denepa Ena unca.
reare. 4! aquí.
Momaca, l. momac- | De aqui donde yo el-,
maca, l, mioted! ehuid. | TOY. Adver bio.
|, Denicacampa niunca.
Zachids De aqui á poco..Adver...
¿Dar cuenta. De nica achisepito, l,
Temaca queñta. achironca,
ffDar lecacia. curo De cabo, O de comien-
Temaca licencias. . 200013
Daríe, Ó vencerfe. De campicpelna.
do . (ai De aquí á delante, AÁd-
verbio..
- D, ante E,
De, prepofscs c10H»
De da
De balde cola de bara-
Irexcopa, 1. de. . Adverbio.
De dentro, prepoficion. Zanyocquiy l. Reg
qui.
De dentro de cala, pre- | Debaxo, prepof: cie,
poficiox. Tazunta.
De buena gana.
Pa ibiza,
l. de mochityo ho
Debuxo, l. dibuxo.
Tacimaxt!.
De cada parte.
De ceccenparte.
Decaliétic.
LIC AGEECaS
De amobuecca.
| De algun logar,
De ten lugar,
De otro lugar.
De occe lugar.
|
1
Ñ
poo
Dersiclic. l
|
!
De nuevo. “De camino de palo.
a De yancuic. Icquactipanox umpaíc,,
De ay donde tu eftás, L. 1cquac ttax q HMPpaic.
Adverbio, Delcender de lo alto á
a DC UNCANO campa tun bajo. |
HlUex14s
3 sE ds
y Decha-
Dechado para bordar.
Vide dibuxo.
Decimo diez en orden.
Madctaét.
De corazon.
De yolo.
Dedicar, confagrar.
Maca, 1. raiocolia, 1,
COR ADraroad.
Dedo g generalmente...
Mapil..
De donde quiera.
De camparlihmx, vel
de: CAMA.
Defender el combate..
Palebuia.
De fuera.
De quiabuac.
Defunto.
Micqui.
¿Degollar.
Iquixcotona.
Del , prepoficton.
De tehual, . de ichuat,,
L de. *
Delante, prepoficton.
$ "Lxpañ, vel ixpa.
_Delejos. .Adverbio.
- - Debuecca.
"Deletrear.
Nepanos lervas, vel
| necnepano lerras.
Del lgado.
«> Pixahuac,l. amotoma-
huac. *
| —Delgazar.
Pizahnayia,,
Delicado. :
Amochicabmac.
“Deante. El
Del todo. .4dverbio.
De-mochi,. ZANZL ML
Demandar en juicio.
Tactanta, l. texpabuta
Demafiado. Adverbio .
Zanzemt. 1.demafiado
Demonio. * |
Tacatecolor, 1. rahua-
liloc, |. Demonto.
eds
Nextia.
Demudar el UE
Pacpátaixco, l. mota-
lia, 1ZLAtecoqM.
Denegar, no, cOceder.
Amoquinequi, Ll. amo-
75
| Derramar.. |
Nogixa. j
Detrengar.
Cocoltia, vel necuiloa,
Derretir.
Atld. *
Derreturfe,
Moatta,
Derribar.:
Mayabuta.
Derrocar lagrimas, lo:
icímo que derribar.
: Noquia IX ALO, d. ma-
tabusta, íxato,
| Detabrigar,
Extapoz, '/ perabua. E
Defacordar lo fabido.
Elcabua, Li quelcalma..
Matriz palolizolid .máa- | Deferanar,
huizpololiztt..
Denton, dientes grádes.
1 AE
Dentro, nn
Ictic, vel A vel
tatélic..
Denunciar con teftigos
Texpahua.
De punta, ó. con. píta.
Deiacacnoxo ICAlacac.
De raizo.
De tazinta de talbuat.
De quando, en quádo, .
á Veces. dá ratos...
Quecquemania, L «GUEC= '
QUE mantica.
Derecha, ca no tuer-
tanos TO
Melaccó.
|
|
|
ES D ona del
|
|
Y AYOYA.
- Delafiar.
SSESOT provocaroa,
Lite fa. 1rÓA, A
Delagradecer.
AMOtAZOCCAMALIA,
Detaliñar. 4
Xitinias d
Delamar.
Amorazodta.
Delamparar.
Amopalehuta.
Defarsuro gar.
Ún albuequisaia, l. co-
pina, vel huichuita.
—Delarrugar.
Quixiva, 1. hitalxolox-
parce quistias |
Detatimar.
Pocpoloa,
Desba-
76
Desbaratar.
XÍtINIA.
Delcabezar.
Xontecqui Xtide
Delcalabrar.
Quazaj 484
Delcaníar.
Zebuia,vel moxchuia. :
Defcaníarle.
> DAOZChAlA.
Delcargar.
Quixtiatamamalt, vel
fe
de) cárga vO%a
Defconñar.
de/conjtaroa.
Defconocer.
Amolximatid.
Delcocer.
Xitinta, 1. dexcoceroa.
Delícubrir revelando .
Ictoa, l. machiltia, vel
Tenchi.
Deíde nuevo.
Defderanquic.
Delembolver.
Ixtapoa, l. roctoma.
- Desfallecer.
Tama.
Desfamar.
Maihuiz polos.
Delinchar.
Temoapoxahu alizet.
Deligual.
MO onimicquts
D. saance E,
Defierto, O foledad.
Taícil, 1. cuahta.
Deslenguado, que no
| habla.
Nonti, 1..hualamotacioa
| Defmayar.
Y Zotabua.
Delnudar.
4 Peralna.
] Defobedecer.
4 Amotacamatide
Deshoneftidad.
| Cazahualizci,
|
| Defparar tiro, l, aa
Amonotemachia, vel
rar.
Tamotto
Lea,
Tallapana
Deípertara
Icz4.
Defpertar 3 a Otro.
Íxitid.
Defpierto. |
Iczani, Í. icxaticas
| Deipojar.
QuUIXEIA»
Defpues, Adverbie.
Lantepano
a
E lacacotonao.
Delabrido,
Amopoic.
| Delecar.
Quel comas elchiid.
1
E o UE á NS a 5 Gtia br 6
| Delco.
Quelebuitiani , il
Luiltant.
Defollar.
Xxaipebma.
Deftechar la caía.
xXitinia cali.
Deftilar,caer gotas.
Ixica, 1. tatxicado
Deltetar.
Quixtia.ichicht.
-Deltrozar.
Vide defpedazara
Deltrurr.
Xitinta.
Delvanecerífe.
Moixpoyabua , 1.el-
motalitt.
Delfvariar.
Tactoa, 1. mopoloa, l.
mopocpoloa. L -
Defvelarle.
Amocochia.
Delviatle. ,
Ziuquiza, l. mehua,
l. mecquanta.
Delvirgar.
lecoa, cuilontia, xapo-
ta, 1. poloa.
| De tarde en tarde.
Adverbio.
De teotac Ipanteotecy
4 quecquemanta.
Detener. |
ZiCOAs
2
Determinar.
¿¿Zencabna,). tezabuia.
¿De todo punto.
De mochi punto.
Detras. Adverbio.
Tepozco
Deuda 40 Aves
Tehutquilizei, l. teluti-
quililizcct,
De una, y otra.
Dece ihman de occe.
_Devanar.
- Ololoa, vel cololoa, vel
amicmilos, Ll. tamicmi-
loa,
-Dexar.
Caba.
Decir.
— Téloa, ve | guictoa.
¿Decir bien.
Kltosquali, 1. quictos
quals.
¿Decir mal.
TÉ ¿toaamoquali, l. quio-
to4 amoquall.
Decir verdad.
Iétoa melahnac, l.quic-
toa melabuac.
“Decir 4 a menudo.
Kto achicchica,l. quic-
toa achicchica,
Decir al que elcribe,
+ Jia, hualraccuiloa, 1.
quilia hualtaccuslos.
iba Mes. |
- Mexti de Diciembre.
|
|
|
* *
*
|
D.ante 1,
Dante: L
Día natural de veinte,
y quatro horas.
Tonali, |. tonatí.
Dia, y noche.
Tacca iban tayod.
Dia, y medio.
AN 1huan tacco.
Dia de fielta.
lbust.
Dia de hacer algo.
Tonali de ticchihuaz-
que teno,
Dia primero.
Acaxto tonali, 1. ce=
tonall.
Dia del nacimiento.
Tonali de tacatilizct.
Dia de la muerte.
Tonali de miquilizat.
Dia del Baptiímo,
Tonali de 149! aatiliza,
1. taquatequilizei,
Dia de trabajo.
Toral de teguipano-
liztz,
Dias ha.
lemiallonalme, 1. ¿4-
miac tonalme.
Diablo.
Tabumaliloc, L. toiamb,
l. Diablo,
Diamante.
Tezcatet.
Diíciplina, ó doétrina.
Maxtilizat,l. temaxt-
Uxit te
K
47
—Difciplinar, 6 enteñar,
Maxtria, l. tómaxtiz.
Diícipalo.
| Teramaxtilr, l. hual-
MOMAXI Ido
Dicho.
. Tactoli,
Diente, colmillo, -
E
Dientes.
Tancoxme.
Dieta de comer..
Malhuilizet,
Diez numero.
Z4actact,
Diez Helso
Mactaéti, ibuan chi-
JUAZL,
Diéz, y Gere.
y Madtach,ibuan chico»
me.
J Diez, y ocho.
Maclach tbuan chi-
CHel.
Diez, y nueve.
Mattacti ihuan chic=
nabui,
Diez veces,
Maétacpa.
| Diez, y liete veces,
Matacpa ibuan chi-
cocpa.
| Diez, y ocho veces.
Matacpa, ihisan chi-
| cuacpa,
Diez, y nueve veces.
Miélacpa, ¿huan chic-
nACpA» |
/
Diez
78
Diez años.
Matltach xibuit.
Diez dias.
Mactach tonalme.
Diez Mefes.
Maciaci Mezxtio
Diez mandamientos.
Maltati Mandamica-
£OS. 4
Diezmos.
Maétacyot, raro uti-
tur.
Difamar.
DMabaiz_ poloa.
Diferir.
ZiCOdf= 0:
Dificil, ó cofa dificul-
toÍa.
Obhut.
Dificulrar.
Obuiciia, l. dificulea-
y04.
Diánir, O determinar.
Zencahua.,
Diforme, cola fea,
-Texcutno.
Digna cofa.
abizo.
Digerir la vianda.
locxitia raqualt,
Dilatar, O diferir.
ZiCOd. |
Dinero.
Tomt.
Dioceís, Ó adminiftra-
cion, O jurifdiccion.
Nechicolizti y Taro
utitur.
Dios vivo, y verdadero
D. ante l. ante O.
D. ante O.
Doblada cota, ó doble,
Ompantt,). taompantt.
Doblar.
Quelpachoa, 1. taquel-
pachoa, l. ompantia.
Doblar tres veces.
Huel neli Dios.
Dioíes de Gentiles.
Diofes hualmomela -
huac. Diofes, l, teome,
l. teteo. '
Dilponer, poner en
partes. Quelpachoa yexpa.
Chicchihua, l. zenca- | Doble pena.
hua.
Ompantt tolinilizez, 1,
Huei tolimililizet.
Doleríe , por hallaríe
Difpuefto, O habil.
Tachbicchinuali, l. ta-
pos a al ARA A e AAA
zencabwali, l.huelenta- | enfermo.
Mati. Mococoa, l. tacocot.
Difimular encubrir lo | Dolencia.
que es, Cocoliz, Í. tacocoliz.
Tapachoa, l. ratia. | Doliente.
Diftancia , O alonga - Lacocoani, l.cocoxqui.
miento. Dolor generalmente.
FAUeccas Cocoliz. |
Diftinguir, apartar uno | Don, pronombre caf=.
de otro. tellano.
Xeloa. Teéli, 1, ocpatectt.
Diftilar, O deltilar. | Donar, ó dar.
Taixica, l. íxica. Maca, Ll remaca, vel
Diftribuir, O dar al que ralucolia.
ruega. Don por dadiva.
Maca, l. tenata, vel Tequir, TeraiocoYa=
ectemaca. lizet. ul
Dittado, o titulo de | Donde en aleun lagar.
honra. | Adverbio.
Mabuizailiza, l. ma- | Campa.
buizailizo Doncella.
Divulgar por fama, y Ixpoxtl. |
gloria. Donde quiera. Adver
Tenehna,lmachiltian- | Campicmonequize |
Cabaixtilizetio Doña pronombre cal-
oK
* de
ES, telilano.
Don-
Zibuapili,l ocpa xihuapili!
D. ante U. 8 E. ante B, ante C. ante p. 49
Donde quiera que..4<- [ Doctor. | Pix ante Bi
verbio, Temaxtiani. Ebano madera negra
Campicrronequizo Dofétrina. de ette arbol, |
Dotuur. Teramaxtiliztl. Quannit de Ebano til
Cociia, Dottrinar. Lic
Dormir mucho.
Cochia tac.
Dormur al medio dia,
Lo aquali pa cochia,
Dormir a menudo.
Cochia achicchicao
Dormir aparte.
Zecnicochid.
Dormitorio.
Campacochilo.
Dormiilon.
Coct hiant, E cocinequi.
. Dos.en numero.
OMeiAtin.
Dos numero.
Ome.
Dos veces. GUIAR
Ocpio
Dos años.
Ome xibtita
Dos Mcles.
Ome Mextt.
Dos fermnanas.
One Jemanas..
Dos dias.
Ome tonalme.
Dos caminos.
Ome octime,
Dos varones.
Ome 9 OQUINME,
Dos noches. .
Oíse yobualme..
Dotar.
Maca, l. temaca.
| Maxtla,). temáxtld.
Doce numero,
| DMattacl ibuan ome.
Doce CES.
| Mat ácpa 1 ¿ho sd 0Cpa»
Docientos.
Ma stacpoalt.
Dragon Serpiente,
| 30: buel ica chicome
| IXOMECCOCINAR.
|
D. ante U.
Dulce cofa.
Zopelic.
Duende de caía.
Chati.
Dueño, por Señor.
Teco, l. 110140.
Dura cofa.
Chicabuac.
Duro, dificil, y cruel.
Oinsl, )
Dourable cofa.
"|
= Hueccabua, 1. huecca-
Hl
|
huaniz hueccahtaze-
MICCA.
Durar para fiempre.
Hineccabuamochipa.
Durar por un año.
Plueccalma por xext-
bit.
Durar por, una noche.
Hueccalina por Relo-
ball.
K 2
Eciyple de Sol,Ó Luna.
RA
| E. ante €.
Miquiaronals miquia
Mezto
Eclypíarfe,
Momiquid.
Echarfe como en cama
BMotaza, L IMOÍCLC As
Echar, a
T4Z4do
Echar agua.
Noquia 4t,1..£eC4 4t,
Echar vaho.
Icioqu Xx EA.
| rrojat.
|
Echar de arriba.
Laza de tacpac.
Echar de abajo.
cal Taza razinta,
Echar delante.
Taza de tatxpao
Echar detras.
“Taza repoxzco,
Echar otra vezo
Occecpa [4Zdo
Edificar qualquiera co-
La eo
ia
Te tequipano.
Ediñicio la melma obra
Terepan rachibinala, le
xatebantachi ibuali.
[aca
E. ante D.
E
1
E. an
80 Es
Peante ES
El.
Tebuat, Y “buall. ion
Ella.
Iehuat,l. 1ehual,l.inon.
El meímo.
lehuat mixmo, l. 1e-
hual mizmo.
Elada, ó yelo.
Zequizgto
Elarle.
Zequuia, 1. zehua.
Elegante, 0 galana cOo-
ía.
Qualzin, 1.
1, maluizcic
Elemento,0 principio.
Pebualizci.
Eloquente.
Hualgualitatioa.
E. ante M.
Embarañar. /
Quapazoltia, 1. pazol-
tia.
Embarañado.
Quapazolric, 1. paxzob
HC
Embaraíar.
Paczoloa,
Embarrar..
_ Ocza, l, taocxa.
Embever.
Conta, l. cocconta. '
"Embiar.
| Tira ánta.
Embidiolo.
Moxicoani.
gualtezd,
E quecxoa.
ante L. ante M, ante N.
Embidia. Empedernido.
| Moxicolizti. Chicchicabuacs
Embidiar. Empedrar calie.
Moxicoa, l. embidia- Talia teripanocl,
y0d. Empelne.
Emblanquecer. Xior.
Iztaitia. Empellejar cubrir con
Embolver. Pa
Quimiloa, 1. ololoa. Tapachoa icacuttaxt!.
Embo!torio. Empero, conjuncioz.
| Quimili, taquiraslols. Pele reel
Emboiícarfe. a Emplazar como quie-
Mocalactia ipantati= | ra.
lacca. Zencalua, l. xitaroa,
Embravecer otra cola. l. tazencabura.
Qualantia, 1. qualanti- | Empobrecer.
lia. Motolinia, l. moita po-
/ Embriagará otro. bre.
Tahuantia, tabuanti- | Empreatar,O Imprimir
lia. Laccuiloa, 1. imprimt-
Embuelto una cofa có yodo.
Otra. Empreñarfe.
TVaquimiloli inabmac Oxzia, 1. raoztia, vel
occe teno, l. tcateno. MOOZt IA, |
Emmendará menudo. | Empreítar.
Tacahualria achicchica Vanectia, l. tanebuilia
Empalagar, vel tancótilia.
Quicya. Empuxar.
¡ Empachar. Topebua,l. toctopebua.
Ixhuitia. Enagenar.
| Empachado. Teiaxcaétia, l. teiax-
Ixhuitiani, caubtia.
| Empacho. En algun tiempo.
Taixbuirilixti. Ipantentiempo.
Emparejar. En algun lugar.
| Necnebuilia. pon lugar.
Empefar por comézar. | En alguna manera.
Pebua, 1. pehualeza. Ipante modo, 1. 1pan=
ten mánera.'
|
|
Ena-
E. ante N.
Enamorado. Enconar. peca
E Tazo Fi i, l. enano- Sato 14, 1. 10
rado, ECYAXCAUNELA,
Enano. Encontinente,Ó luego.
Tepichiracat, l. zapa. Zanatman,l. zannima
Encalar con cal. Encontrar con otro p:
Tanexhuiclia, l.tenex- | Icando.
buta, Momniclia.
Encaminar. Encorporar, hacer
Otctilia, vel encamina- | CUEIpo.
y04. Nacatoéta, l. nacato-
| tía.
ia A -Encotporarle herma- |
Encaróiidr” nablemente. |
Teccahuta. Monecnepanoa.
Encarcelar. [Ecce |
Zaqua ipantecpilota. AMOMOIOCXitIA,
Encarecer. Encubrir.
Tazoétia. Tapachoa.
Encajar. | Encumbrar.
Zaloa, 1. tazaloa. | Teccoahueltacpac.
Encender. Enderefar.
Paria, l. tatatia, Melabua,l. camelabua |
Encienfo, incienfo. Endulzar.
Copali, 1. rapocpoxhui- Zopelichuta,
lixei. Endurecer.
Enfenfario. Chicabuayia.
Tapocpoxhuiloni. | Enemigo,
Encerar. Totanb; L enemigo.
Zerodlia, l.zerochuia. | Enero Mes.
Encerrar. Mext1 de Enero.
| Zaqua. Enfadar.
Encima. Ziétatia, l. queczoa,,
- epac. ki enfadaros,
“Encoger. Enfermo, enferma.
Cotozhuia. Cocoxqui. (
Encomendar de pala- | Enfermedad,
“bra. : | Cocoliz,
Chicahua,l. tachicabua
E
i PRADA
8 1
Enflaquecer.
Pizabazia,
qui Fe dd
Entrarle,
M OIZt IA
Enfriar,
Íxt14,
l. huas
| Engañar.
Quamana, l. táquama-
Md.
Engordarfe,
Motom, DUAvia,
Engordar.
T omahu ANA.
Enechizar.
Xuca, l. texyxa.
| Engrandecer otra coía.
Hiultilia occe, l. Huia
Ditilia occe.
- Engendrar.
Ximaxhuia, l, Taxi-
naxhula,
: Enlodar.
Zoquia, l. xoquiltia, 1,
ZO0Qui; neloa.
_Enegrefer. |
Tibia, l.motilbyig, 1.
mochiha atitic.
En mogun lugar.
lpan amnotes Y2gAr,
En ningu eblo. *
lpan amoten Ep»,
En a tiem po...
Ipas amotea tiempo.
Enojar.
acti 1. Jacqiar
lania,
Eno-
dl. Moqita-
Qualaniz, L qualan-
liz, L qué olantizz, Y vel
quálan ile: ay e
En otra manera.
Zentamants, L. cdt
Co Mancra.
En otro lugar.
Ipannocce lagar.
En otro tiempo.
Ipanocce 1iCb0.
Enredar. |
Paxoloa, l. enredarodo
Enronquecerle.
Moxaquaipecho.
Ela na IS nras
Extidy l. enfáio HOrenta=
10%.
Enfeñar.
Maxti4.
Eníebar, untar con fe-
bo.
Ocza, ¿ca Cebo,
EnfobervecerÍe.
MoNiditid.
Enfordar.
Al OL4CAQUIAS
Enfuciari
MOocaxabu4,
Eníuciar.
Cazahua.
En tanto quanto.
IpanquexquiX.
Entender.
Tecaquia, l. caquia.
Entendimiento.
| Tacmatilizsi, l. quel-
77 pamtiquilizel, l. enter
al mientos
| Entera cola.
Mochis
Enterar.
Caxiltido
Enternecer.
Taiocota.
CA MSTEAL,
3 Loca
Ent ibiar.
áinat 7] de
Entonces. Adyerbio.
¿CQUACILOHo
Entrar.
Ce tlaguta.
Entre, prepofici ICiOHo
Mie,
dten: 1. Citregarod.
Entregar.
Entre dia.
Ii ctonali,l. campato-
nali.
Entreflacar.
|
Pacpanquixtia.
Entrifieceríe.
Tatocota.
En una.
Ipanzt.
En una, y otra parte.
Ipanze, thuanocce parte
En vano.
ZentápiCe
Envararle.
Vide apretar.
Envarado.
Tarilinili.
E. ante N. ante R. ante S.
Envegecer.
Mochibua bu chanel.
MOCHÍNNA VI2jO
E. ante R.
Era de trillar.
Campa motaquechoa.
Pear hechar á perder.
Y Ktacoa,l. poloz.
| Erizo pelcado de la
Mar.
Erizo michi de te04-
ÍCRCOs
Ermano cuñado.
Huecpol, 1. 1rex, vel
€/M. 400
Ermana.
HBuelri, vel ermana.
Ermano carnal.
AÁmMpo, vel errianos,
Errar andar perdido.
Expolox.
Errar de camino, d la
gar.
Poloa.
E. anteS.
Efcabu!lir[e.
y
o»
Motatia,l. motaclatia
Eícala, Ó efcalera. - >
Terpilo, l. quanbpilo.
Efcardar
oca
Elcardador.
Tanehu4nto
Efcarvar.
Tabuachuana.
Elcarneciimiento.
DMishwizpololiztt
Elco-
ma
% S sex
E. ante S.
Elcoba. Efcurecer.
Popot. | Tayobuactia,
Elcoger. Estorzar á OttOs
Tapecpena. Chicahisaiia.
Elconderfe, Efmeralda piedra pre-
= Motataciia, l. mota-= | Cciola.
llde Texcatet.
Efconder. | Elpacio de tiempo, y
Taria. tiempo.
Elcoplear, lolic, ¡olice
Colonia quahuito - Elpantar.
Elcorpion. Mattia, l, temaltia,
Coat. | Elpantador.
Etcribano. | Temaétianto
Taccuiloant, Efpantatfe.
Efcribir, Momattia, l. moma-
Taccuiloa, — ubtia.
Elcribanta. Efparíir.
Taccuiloyot, l. campa- Zeczemand»
raccuilolo, Elpelunca, O CUEva.
Eferiptor, que cópone. Cuionqui.
Final tachicchibua | Efperar algun bien.
thuan taccutloa. Chia tenbien..
Elcuchar de noche. Elperanza.
Facaguta icquac taion. Tec chializti.
Efcudrinar. Efperar.
Vatemos.. Chia.
Eícuela donde depren- | Elpelura de montaña.
den. | Tattlacca.
Campamomaxtilo. Etpiga.
Efcuela de danzar, Milabuat.
Campa mitottlo. Efpigar.
Elcupir. DMuilabuatia.
Chiccha, 1. tachiccha. | Elpina..
Efcufar coía. Fimizctl,
TaionuaCtt, l. taiohua- | Elpirar.
y. Má | Tamiz..
Elcuridad. | Efpiritu, ó.foplo.
Tarohuayias | Ebecars
des 53
(piritual cola,
| Teototica, raro utitur
Efpoto, efpoía.
Namic.
| Efprinur.
Pazca, l. tapazca,
Efpuela de hierro.
OR paela,
Este, ella, ello,
170%.
Eftancar.
Nechicoa, Í. ranechicoz.
-Eftanque.
| YVanechicolizei,
Eltarte,
Unca.
Eftar aulente.
Amo unca.,
| Eftar cerca.
Uaca amobueccds
| Eítar lejos,
Unca buecca,
> Eftar debajo.
E Vacatazinta.
' Eltar encima.
Uncaipac.
“ftar en ple.
Moquexticas
+ Eftar cabal,
Acxitica,l.axilritica,l
Nocabal,amoaczitica,
vel AMOACZl»
| Eítar delante.
Uncarxpan , l. unca=
taixpá,
| Eftar en el campo.
Vacatpanixtanmac.
| Elte, efta, elto.
L luz.
Eflten-
AN
84 F. ante A. ante E.
Eftender. Eftrujar, ó apretar. Fee, creencia.
Zoa, l. zemana, xec- Vide eftreñir. Neltocalizei, 1. tanel-
cemana, l. 4704, Eltudio en cada cola. | tocalizei.
Eltercolar el campo. Calmomaxtiloya, raro | Fenecer, ó. acabaríe.
Cazabuayia ixtahuac. utitur. l DMotamia.:
Eltimar. Eftudiar. | ¡ Feno, o heno, que fe
—Mabuizcia,lmabuiz- Momaxti4. | ciega en el Otoño.
Lilia. Paxti.
Eltomago la boca del. : F. ante Á. | Feria, O fiefta.
JÉti, 1. camac de iéit. | Fabricar. | | dlbuit.
Eltornudar. | Chibua, l. tequipanoa, + Feria, Ó mercado.
ACIOMILA. L fabricarod. | Tacoalizti, l. campa-
Eltorvar. MW Pacil, tacoalo,
Queczoa,!. eftorvaroz, | Amo obui. | Fertar una cola con
l. taqueczos. Facilidad, ligereza. Otra.
Eltragar. Ixibulizei, Tapata,l. tapacpata.
Tamia, ). eftragaros. | Falta. ( | Fíaríe, O ateneríe 4
Eltregar. | Polibulizei, Otro.
xaqualoa, 1. chicchi- | Faltar. | Motemachia, l. mofia-
quid. Polrhisid. v04.
Eftrecha cofa. Fama. | Fielta de guarda.
AÁ mopatahiac. Mabuiztilizel. | Ilhuit pralont,
Eftar trifte. 4 Familia. Fieftas del año que le
Taiocola,l. tatocoxtt- Chanpilhuan, 1. chan- 1 pudan.
ER PA y pilbua. Ilbuime dexcibusiz hal
Eftreñir, O apretar. Fatiga del alma. mopatalo.
Tilinta. | Tatocoials xt. | Filofophia, amor de
Eftrella, Favorecer como quie- | ber.
Zitali, ] ra. Taxoctalizti de mo-=
Eftrella de la tarde. Palehuia, 1. tapalebuia | MAXxtiz.
Zairali huci de reotac. ; l Fin de aan
Eftrenar. Lost F. ance E. Lrsmiub, L.it4mia.
—Jancuilia,l, tatancutlia. o Fines.
Eftruendo. hol Tezcuino. Tramibuan,). itamibnas
Tacaquizttlizal. Feas cofas. | Einar, fallecer, morir.
| i Texcuinocme» Miquia, l. tamia.
Fin-
F.asite L. $0. 8: R. 8 U. 8 6. ante Á. 85
Fingir.
Mochila, ' ¿ mofinz Pim
voto
F. ante L.
Flaca, cola tin fuerza,
Hue 1que amochicabiuaco
| de piedras,
Miactet.
Flaco. Fluecpol, l.. ampo, vel
«-Fiuaqua, 1. amotomao tomo,
- buac. Frechero, lechero.
Flor. Taminan.
Xochir, Frechar, ó flechar.
| E Mina, l. táminao
Xochisia,l. florecerosa. F regar.
Floxo. Paca, l. tapaca, l. ta-.
Taciubqui,l. tazicqui, | pacpaca.
o vel. tazihuint. Frerr. |
| Moxedad- Zoionid»
5 Tagibnilizti. Frente,
mi ZQuat.
| Forzoía, cola que fter- |
za. Achicchica.
- Huelmonecnequi , vel | Frelco.
hualorichibua chica = | Zelric, |. Polric
hualizet. 1 Ereíco por frio.
0 Fornicar. Zecuiztla
Xapota, ¡ecoty cuilon- | Ficir.
tia, COChide Zo0i0nide
Fortaleza. | Frio.
| Chicahualiztt, Íxtic,
Fortalecer. Exijol,
Chicab44)14e Exof,
'Fortalecerle. | Eríia cola.
Íxt1Cs
Fruta,
Xuchigualt.
¿Mochicaluayia.
L
F. ante Ri
Fragofa coía, O afpera
Frayle, o hermano.
| F. ante O. 4 Er equentemente, Ad-
verbio.
|
E. ante U.
Fuelles. ..
Hualeapizalo, 1. hosalo,
| tachecalo,
Fuente manantial Ojt-
to de ayua.
Ixtololo at.
Fu-ontes para lavar ma-
nOs.'
| Apaxto, xicali, tex=
petar,
Fuerza,
| Chicabidlizai A. huiliti-
lixti,
| Fuerte cofa.
-Chicabuac.
Fundar, pon:r fanda-
miento,
Pebsalei:sy fundaro4.
G. ante A.
Galapago.
Tepantl.
Gallina, Po!lo, Polla.
Toroli.
Gallinero.
| Torolyor, Í, campacos
chilo torolme.
Gallo.” PE
Ogui xtotoli.' |
Gana, ó antojo.
Quelehmilizci, l, elehig=
lxtL,
Ganancia.
Hualmotania, l. tasin
Mxzty l. ganancia,
Ganar.
. Vásido
Gan»
86
Gancho.
Quauhchicoli
Gargajear.
Tatazia.
Garganta.
vide cuello,
| Gaftar. de
- Tamnia, l. gaftaros.
Gato.
—MIZ10,
Gatear.
£inilanta
G. ante E.
Gemir.
G.
Lena, l. choca, l. ge-
IMIYOA.
Generacion.
Facaxinalota
Gente. :
Tacato
Gentil.
_Tacat hual amo Chrif
" Hlano.
Getto.
Zoloxhwlizi A
G. ante l,
Gigante.
Liueitacato.
G.ante L,
Gloria. 0h
MhuicaCo
Cloríoio.
Eiualunca, ilbuicaCo .
Glaron. '
1 a4q:am1,. pachihmis:
E E
PE *
$
ate E, SIS LEO.S€R.8U:
G. ante O, Gotear.
Golondrina. [xica |. taixic4g
Cuicuizcat, Yaro utit.
olofoeto da G. ante R.
V ide £loton. Gracia.
Go!pear. T copalenuilizo!. teopaa'
Tectelmia, l. tateólen lebsilizt, l. 2 'ACIA.
huida Grada para. fudar.
Golpe. Jerpilo, L. quaulapilos
Tareólelmilizei, Grana color. 7
Golpes. Nochixgi. |
Goma ludor de arbal. fdo
Jétonil de quarhieco, l. Grandeza.
¿ctonmil de arbol. Huellucte
Gomitar. | Graaizo.
MIicxot4» Tezthatto
Gomito. | Graza.
Miczotaliztis Chiabuac, l. iii
OMmitos.. liz, l chiabwalizaio
Miczotaliziime, vel end
Miczxotalizame. LAZ Ito
Gorda cola. Grito. .
Tomacqui, 1, toma- Zacxiliztto
buac. Gritos.
Gordas cofas. Zacziliztimes
Toctomabnac, l.. toc- |
tOmACqui. G. ante U,
Gordura, cola de gro- Guarda
luca. Lacpianto
Chiabuac. Guardas.
Gorduras,colas degro- |. +acpianime,
lura.í al
Chiscchiabiaa Lacpias
Gota; Guerrear.
Ixicalizo). rarxcalizti, Temictia,l. yacchibuay
l. gora, l. guerrearoa.
Gotcra. | Guia.
> Ixicalizri, l, taíxica- Tatacanqui. lLhual táe
2d EL | tacanas
Guias
H. ante Á. ante E,
Guias. Hartar.
Taiacanquime. l. hual | Pachibuia, 1. temia, 1.
talacanalo. hartar0%e
Guiar. Harto.
Taltcande Pachibiianto
Guíano. Hartos. *
Ocuili, 'Pachibuianime,
Guíanos. Hafta aqui. Adverbio,
Ocuilme. | Rafa nica.
Guítar. Hafta quando. Adver.
Eucliccamatia, l. 2uf- 3 Hafta ¡quiz |
tarot. Hafta ay donde tu e(=
tas. vAdverbio.
H. ante Á, Hiafla uncano campa.
Bablar. cas a
Taéloa, l, renquixtizo Palta alli donde eftá
Hablador. alguno, |
Taéloani, l. taltolchice Fiafía nepa campa un-
Ut ca Aquila
Habladores. Hacer.
Tactoanime, 1. tactol= Chivua, |
chicguime. Hacedor, hacedora,
Hacha, que Corta, "O emi lo rachibua-
Tepozachas si, l. hual quicchihisa.
Hallar. | Hacerte pelar.
1e4. Tasocoxtilia, t ta yo-
Hambre. COxtid,
Maianalizei, | Hacerte bien»
Hambres Chibuaqualto
Matanaliztimeo ] Hacer mal.
Harina. Chibua amoguali,
e Hacer fr10.
- Harinas. al Zebua.
TE Hacer calor.
Harrear. ¿| 1 qua
Tamiciia, l, arrearos.
La
27
| Hacer niebla,
Mextema.
Hacer voto.
| Chihiua voto.
Hacia. «Adverbio.
Campic.
| Hacia dentro. ¿Adwerba
Campié caciélic, l. iccdo
liétic,
Hacia fuera. Adverbio,
Campicquiahna ¿vel
Icquiabuace
Hacía abajo. «Adverbio,
Campic tazinta, vel
1lazinta.
Hacia arriba, Adverbio.
_Campic tatpac, Ll iélac-
pac.
Hacia adonde. Advirba
C ArRPIC,
Hacia algun lugar,
Campic tea lugar
H. ante E,
Hebra, raiz delgada,
Mecat > pizalasaca
He aqui. :
Flenica.
Hechizero.
Texuxant,
Hechizeros,
Texuxamimta
Bechizar.
Xuxa, l, EC LUX As
| Hecho. |
Tachibaali,
He»
e
38
Feder. |
Poronia, l. tapotomia.
edor.
Po: somilizety l, jeccgtón
UR,
Pedores. sp:
Poronilizme,
1embra.
Zibuat.
Hembras.
Zibstaimes
¿Henchir. .
emita, ). remilrias
Hermano carnal,
“cuñado. .
Hiuecpol, 1. coat a
MANO.
He
A
O
¿Hermanos carnales, O
cuñados.
Hi uecpol me, AMPócmnE,
L manochie.
Eermo(lo.
Qualzin, L. qualtezin.
Hermolfos.
Que Sri qual-
Uzizime, 1. . qualtezizd-
MO.
Ferir.
Xicxiligs
Herida.
Xtcxilizei, 1. herida.
a
Xiexidizeime, 1. heri-
cr
* *
2
|
|
|
tE
7
H. ante L ante O,
Herrar ganado,ó qual-
AE animal,
Talia rebozri,l. tepoz-
tallado NA
| Herrar beftías......
Talia icxtluar de te
poxti.
| Herrero. . IA
| Tepoxpizqui, l.berrero
Herreros as
Lepozpixquime, l,
CrrerOso
| Hervir.
Pozx0nt4a
| Hervor.
Pozomiliz, l. o
UA
Hervores.
Poxoniliztime.
H ante L
Hiel, aliento de la me-
lancolía,
Cuchicaub.
Fieles.
Chichicaubme,
Hierro. metal,
Jl epoztt.
Hierros.
0, epuzinto
His il |
Piti, 1. pilxin, con Y
VEYLNCIAS
Ajos.
cm) l, pilzime.
A
ES
|
Eilara y
ZLalMAe
Hincar. >
Larquaqueza,
Hinchar.
Pozahit
Hinchazon.
Poxshmaliztí,
Hinchir.
Tenia,
EL ante Da
Hoyo, ú hoya.
Cotos gs.
Hoya,o valija de varro |
Comir,' > y
Hoja de mayz. * >
LOtO0MOX E,
Hoja de milpa.
Zacattil.
Ll. temiltito
Hojas de mayz.
Toromoxtime.
Holyar. dd,
P ¿Quita
Hollar, cabar.
Coronta, l. t4co101ti4e.
Honda. para tirar,
Matat, l. matal.
Hondas para tirar.
MMarame, l.m Lala
l. matatameé.
Honda cola.
Hiueccata.
Hormiga.
AZCálo
Hor.
H.ante U. 8c 1. ante A. ante G.ante MuanteN. 89
Hormigas. 5 | Hundir. ;
A, Polaquias -L ante M,
Hormiguero. Hundiríe. -lm paciente
- Azcacalco, Mopotaquia, l: molaltia | Qualanzi,.
Hoftigar.. —Hurtar., | Impaciencia..
Icyás Í..: qUICYAs 0 Ixtequia, l. taixtequias. ' ese l. gualani-
| ERA lizti,.
- H, ante TE Ixtequilizai,, ll taixcre "Impedir;
ts elemento, O. quilizzi.. | Zicos, L impediros, 1.
A | | | Zubia,
Texuxti.. al Imponer , Poner enfi-
Huelgo por aliento. lacinto piedra preglol! ma, poner.
o- )
+ Chicabualizet,, de. ta- | RS Epactalia, l. taliz ¡ge
Bo qual larro, conque fe. hace'L - pac, l. imponeroa;
_Buerfano.. chocolate. | Iapodible d
Tolincht. - Chocolaxarro: Ot. .
Eueténos larro qualquiera. Impoótente.
. Tolinchime. Laqu alé, L. xarro.: Amo bulitia, :
Hueflo: qualquiera.. labali, puerco lilveltre: | Pope | a
Onvit.. Pixot de ixtabuac, ota, l raccuilos, 1,
NHuellos labalies filveltres.. TAxorze
e, Pizome de ixtabuac,
Huevo. z L ante G. | tp ante N,.
Toroltet. lglefa.. Tnclinar
Huevos. Teopa,. l. teopañ.. Motaza, l, mocuepa,
WIP e | Igual. l, moncliraroa,
i E 7 > y ;
: Huir. : — Nemicqui, l.. necnehni- | Incitar,. Mel Sid
y Cholo, dize lo necnelbuilizo: ía L. incitaros,
Huida. o E logar Indulgencia,
Chololiz, 1. chololizei. |: ” Necnebuilia. Eauelicxin,l. ¿ndulgei
Humo. CI Ae
0 Poclí. dd Infamar.
FHumear. lícita. Mabuizx polos.
| Poétiay W.chihua polti,. | .Amoquali. Infiel,
1. Tapoch. | Llicitos.. | Amo saquatequili, vel
¿e | | Amoquacquali. [ Amo chrt/l1.0,
pe o . Inf
90 L ante O. ante. Re ante S. ante T. ante U,
Inénito. Jornalero, el que lo | Ir por debajo.
Amo quipia itamia. | gana. la razinta.
ingenio, fuerza natu- | Hualquizania,l. bual- 4 Í5a.
valanizo lo qualania
Dial cocoliz, l, coo
colia.
ral. tanta.
Tachicabnaliz, 1. ta-
Lante R.
Y14r04. la qualica át, l. atqua-
> cbicabualizet, l. mic- 1
Pa 1 pe Ir. | Ira de Dios. :
Iojuriar. 1 Lalo nisub. Qualaniliz, de Dios.
- D4abmixpoloa, l.inju- | Yr por agua. E Irregular, cola fin re-
Inmortal. | tica. 00 quipia reglas
Hualamomiquia | Tr por leña.
Inocente. 4 quálica quabwic, | + l. ante S,
Hual amoquipia tac- - quacquabua. Í Ia, tierra cercada de
racols. | lr por mayz. | agua. |
Inquietar. la ica gaioli. (ica fig- | — Talrayabualoli de ata
Quecxo, l. pazoloa. | fica tambien por. ) lfopo, para rofiar. |
Inventario. Ir por llervas. Y pecepebuaniat, l. bual
| Jancutliztla j Zaica path. Y quitepenua ate dl
Inventar. | Ir por trigo.
Pebualeia, l. tapelbral- la ica trigo. L'antes
tia, |. Inventarodo Ir. á llamara T Iten, mas. Adwerbios.
Invenci on. la n0x1. | Zequi,l. achi.
Jancuilizti. l Tra faludar. |
la tachicabitde 1 ante UN
Ll. ante O.
lo, primera períona.
Nebuat, 1. nebual.
| Ir adelante.
la taixpa, l. tarxpañn. |
Jubileo, año de reinif=
lion.
Ir á beber. X1huit de e,
Jornada, camino de e S lizar,
dia... | le á ver d menudo. Jubilado, fuelro de tras
—— Necnemilezsi de ge 10- La rachia achicchica. | 5 ajo.
nali, lr 4 ver otra vez. Hualamo ocres
la rachia OcCecpa. Jugar.
lr por (us pies.
dá ica 1CX1MA No
*
eo
Jornal, precio de tra-
bajo de un dia.
Paxtalomiliz de qe to-
Juego de palabras.
cal,
camanalolizci.
lus:
; : dl e pon
| ¿Mabutltia.
- TLanteZ.Sz Y. ante A. ante E. ante U. 8: L.ante A.
lYazer, O dormir.
Jueves día.
deves tonali,
Juez de ladrones,
duex de talxteqaíntme.
Jugar naypes.
¿PP atOa.. ?
Jugar con otto,
Mabuiltila inahua.occe
¡Junio Mes. +,”
Mexride funios
Juntar..
| - Nepanoa.
¿Junto con. otra cola
¿Juntada,
+ Jeex, l.nepanoctica ica
occe coja, tanepanoli.
Juramento.
:. Tenrapiquilizar,, 1. ju-
YAMENO».
Ujarar.
Tentapiquia,l.juraroa.
¡Jurildiccion...
|
dicción».
_Juíta cofa..
Lo caxiltilio
i L ante Zo
¡Izquierdo..
Fual tamapox..
¡Izquierda mano».
Yo: ¿Mapoxo.
Y... ante A.
Y, Conjuncion..
Ihuan.
Ya, Adverbio,
cial ss
Nechicolizut, 1. jurif-
Axiltili, Y. taxilrili»,. |
91
Ladrar los perros. :
Taehuachurzalo pelot o
Ladrido de perros,
Moteca, l. cochia.
Y. ante E, Tabmachnazalizei de
Yelo.. pelocme.
Lecuizi ' Ladron.
Y ema de huevo. Lstiquint, l. taixtiquint,
Icoztiétotoltet, —Lagruna. j
Yermo, O delierto. Xaio, l. choguiz, vel
y Quiéta,l.quaubra. | choquilizts, :
, Yerro. Lagrimas.
Xayome, l. choguime,
Lagrimas, llorar.
Xayoa, l. choca.
Lamedor, o lambedos
el que lambe:
Expololizti, 1. ixpalo-
liz.
Yerno, marido de tu |
hija.
Tabuical de mopilzin
montt, l. 10m, : Tapacpaloant.
' Lamer, o lamber,
Montime. Ll apacpalor.
Y Lampiño.
| Final amoquipia itenz,
': Lana de obejas.
> Extatocmit.
Lanas de obejas.
Ixcarocmimen
' Yerva qualquiera,
dh Paólilo
|
| Yernos.
|
|
Y. ante UL
Yunque de herrero, ó:
' de herrador.
Lunque de repoxpizcqué y Lana lucia. |
Ixcarocmic Caxdcqubs
L. ante A.. " Lanas fucias.
Labor, ue fic. Ixcatocmime CAZAC >
Tacmaxel.. Yi
-Lancera de fangrador.,
Langeta de taizminias
Ml.
' Lapidario,el que vende
' piedras preciolas. '
LTUALQUIRAMRACA 102 ma
-Labrar tierra.
Taxabaz, 1. labraroas.
Ladera de cucita..
Zentapaliz,l. ladera,
Lzertapaltepeto
¿Lado dieltro,
Ly equeali Caferime.
Lado. ¡inieítro.,. | a ,
limapoxs p > PRI.
Laltaz,
riL ante ante.
Leer.
Homaxtia, l rapoa.
Lego no fagrado.
92
Laitar pagar pena.
Taxtahuta i1actacol.
Labar.
= Paca, L tap.1ca. Taltivpac Lacat.
Labar mucho. Leido hombre que lee
Paca, l. rapacamiac. 7 mucho.
EualbuelmomaXtid.
Lendrofo, lleno de lien
dres.
Labador, labadora.
A apacana, l. 10rapaca-
pla:
Labadores, labadoras.
Tepacantase,d. tetapa- pia acxll.
camine. Lengua generalmente. '
Labadero. Neuepil.
Campatapacalo. Lenguaje proprio. +:
Lazo. | Tacioti, |. 1attolyor,
- DAecat. raro utitur,l. Nahuat
l. MexicataCloit.
L. ante E. Leña para quemar.
“Lebrillo grande de bar- Quabuit.
ro. ; Leñador.
EA Apazti. Quacqialuint.
Lebrillos grandes. Leñadores.
Apazame, Ll Apazti- A Quacguabuinime.
qUe, Leó,animal conocido.
Leche como quiera. Tegrani.
IAGDICAE SS dl Leones. ;
Leche mamar. Teguanime.
Chichia. Leo pardo.
Lecho cama. Teguaninextic.
Yapextz, l. tapexo Lerania.
Lechos canas. Taranhrilizrt.
Tapexme. Lector el que lee.
Iechon. Momaxtani, l. hual
Pizot, NMOMAaxtido
Lechones. Lectores los que teen.
Momaxilanima? » vel
hbualmomaxtlo.
| Letrado hombre labio
Eualhuclquiimai.
Pizome,
LechuzaAwe de noche '
Zoro: de tatod.
ER
BS
Aziliami, 1. hualqui-
$
y
Letra carta menfageras.
Amilo. 'n
] Letras cartas menflage-
tas.
Amame.
1 Lerrina publica.
-Mapizaloya, l. campá
mapizalo. j
Levadura.
XOGOtcxtl.
Levantar 4 otra cofa.
Accoguia, l. Taaccos
quid.
Levantarle,
Moaccoquid. 1
Levante, parte Orien-
tal. j
Campic tacatia Tonali,
LCampicquizatonalt,
LC UA
At qUAcneXxtlo
Lejos.
Hutcc.to
AS 4d
5
LT anted
Librar de peligro,
| Palebuia,l. maquixtizo
Libreria.
Amozxtiyot,l. campaca-
relzbros. hi
| Librero, que vende lí-
bros.
| Hualranamaca libros.
Libreros, que elcriben
| libros. ;
Tacquiloanime libros
¡ Libro como quieta, -
| Amozt, l. libro.
1 * o*
Libros
L. ante O. ante U. LL. ante A.
Libros.
+ Amoxtime, l. libros. '
Libro pequeño.
AMOZT loo vel
libro, repicht.
Libro de quenta.
Libro de tapoaliz+.
| Limpieza.
Chipalmalizio
Limprar.
| Linda cola.
Qualza, l. Qualzin.
Lindas cofas.
Licenciacome quiera. | — Qualz¿ime,!. Quacqual-
Hueliczin, 1. licencia. LUZIM.
Licenciado. | LiGar, ó dañar.
Temaxtiant. lótacoa.
Licenciado, 6 Doétor | Lizo, por cola llana, y .
raza.
Ej
E
en derecho.
Fual quipia facultad,
nozo miac letras, | Libiana cof.
Liendre. Amo *tic.
Acz li. 20%
Lienzo paño de lino, L. ante O,
Zozomazl. Lodo.
Liga generalmente. | LOQUito
Tazalbuazti, Lodos.
Ligera cofla. Zoquimes
_ AmMaetic, | Lodofo.
Ligero de pies. Huel taxoquit,
HHualchicalusac necne- | Longura,
Mia, rd
“Ligera coía de hacer. 1
“Amo Obt. | L. ante U,
Limoína. Luego. Adverbio,
- Limozna, l. pi |
Niman, l. nima.
Limofnero el que dá.
Luego, luego.
Hualquichihua limoz: | Zaniman, l. Zantima.
na,.. hualtaicnelia, Lumbre.
Limpia coÍa. | Texuxti,
po Lumbres.
TexUxtUme.
, M
Chipahuania, l. pocpoa.
93
| Luna plena del Cielo.
Mextl.
Lunes día,
Lunes tohali,
Luna mediada.
Tacco Mextio, -
| Luna llena.
Mexti tentica.
] Luna nueva.
Ianquic mexti,
3 Luto, por el muerto,
Luto ¡panpa MICQUI.
3 Luxuria.
Tacaxinax.
l Luxuriar.
Xinaxbuta,
luz
Taneztt.
1 Luzero eltrella de la
mañana.
Zitalibuel de huazinco
| LL. anteA
4 Llaga.
1 Zabuat.
1 Llama de fuego.
comidas,
| Llamar.
Noz4.
Llamamiento.
Nozalizti, l. tenoz4o
dio ey 5
Llamar otra vez.
Noxa occecpa,
Llamar por nombre.
| Tocatocita.
DARA a, y qe e > a
Llanu-
Majadero para majar.
Tectehuiani, l. Latec-
tebusaiti.
| Mal nombre,
Ao ¿Cloca 44b.
Maldecir de otro.
Taáéloa amoqualt de oc-
COSITA |
_Maleficio el mal hecho
o Texuxa, Xuxa.
E Mal querer.
Amoqualitazotla,
Mal fin.
Amoquali ¡mida
lla.
94 LL. ante E,ante O. ante U. X Mante A.
Llanura de campo. * | Madero, |
Ixtabuac. | Quabhit,
Llanto. Madraítra. |
Chocaliztt,. 1. choqia- Tacpananzina
lizet, l, choquiz: Madre. |
Nanzina
LL. ante E, | Madrugar. |
Llevar prefto. nd seibal moque- |
Hnicarzibucta No iran ieo Ar
Madrugada.
LL. anteO. | yaoi.
Madura colas
ES con lagrimas. 1ocas, NOTAS 0
Llar Arratia
Chocant: : dai LY
: Zoczia, l. Yocxitiao.
o 1 [ade
Moioczitia. 1. Yocxia,
Llorar con otro. - l. Moioczia.
ChocatinalmaC. 0CCes.
io E - Temaxtiai..
$ nee ¡Xtlo : Magnanimo.
Huel hues 1yolo..
Quiahuta.. -Magullar.
Llovifnar.: , ES ualoa
Achuixtepehua, l. á4ca | Mayo Mes Ape
diag | ]| Mexti de Mayo.
ES Mayor coía mas grade.
LE, ante U. , y Achibuel.
Lluv:as,Ó aguas NIEVES, | Mayor de-rodos.
Tapaquiabmizo Hines demoxtin,, l. de-
MOchittin..
. M.ante Á. Mayor hijo.
Mazo para majar.
-Quabuit tatectehuiani, | car.
Mazorca. Majar.
Zentin Tetectehuias
Machucar. Sa
Quechoa, 1. tatectebuia |
Maeftro de algun arte.
Huel pilxin, Lbueita- $
1 Malla, O arma de: ma-
Teportaqueno.
a e,
Chichia..
Manar agua. |
A Panquiza 0 |
Mancebo. Y
- Telpoxtí
a Mancebia. "
l Mecaliztizl. iecolizt1 y
|
Ll, cuilontilizai. |
Mandar como Señor.
Taquehua, 1. petaques
hua. |
Manera, modo, Ó for-
ma. pl
Quciamis
—Maniñielto.
Teneztica..
Madifelar.
Necxtza,,l, nextida.
-Manjar.
Taguals,
RO
»
Man-
|
Mañana defpues de al, |
|
|
|
|
'
|
Manjar de carne.
Taquali de nacat,
- Manjar de peleado.
Taguali de michi.
Mañear, bulcar modo
- daríe maña.
Temos quensmi, 1,
Motatemolia.
Mana.
Queramt.
Mañana de dia.
Tacca, l, huaxínco.
Manana- por la maña-
na.
Moxítatica.
- Do Ze A.
"Mañanear, levantarte |
“de mañana.
Moqueza huazinco, l. l..
moquezaqualca, |
| Mano.
Imabueci,
Mano chica.
Imatepicht..
Mano dieltra.
ds Imaquali,
| Mano linieítra.
" pox.
Miño de cama.
Zozomazti de tapex.
Manteca derretida,
Manteca atico
Mair, l. imac, l.ma,
Mano grande. y
¿Ima amoquáli, l. mao
Mantener. ' | Mas valer.
Taqua, l.+aqualtia, l. Achi ¡pati
Manteneroz. Mas querer.
Mantenimiento. Achi nequia.
Taguali. | Mas, «Adverbio.
Mar generalmente, Achi,
Tevatenco, Maícara, O caratula,
] Maravilla. Y Xayacat.
JZipanela. o 6 | Mala generalmente.
Marzo mes tercero, Textt,
Mexei de Marzo. | Matar.
Marchito. MiéhA.
Tacuitabuili, 1.cuitac- 4 Matador. |
tica is Femicliarh o
] Marchitarle.. Matadores..
Cuitabuia, Ll Meciita- Temiétianime...
D. hutaa oro JpMatabza. qe
Marido. ; 4 - Temichliztio
Tabhuical, ¡ | Materia podre.
Marrar, faltar. | Temali. |
Polibuis.. q Matetias ¿«podres. |
| Marrano, cochino. | Temalme.
Pizot,.. | Matrimonio. )
Martes dia. V. Namictilizti, l, taifit>
Y. Martes tonali, miétilizai. Mi
4 Martllar, 1 Matrona, muger hon-
q Tatectebuia. l rada.
| Mas, vel. maíque. Mebmizzibuat,
| Comparativos,
Achi, l. mas. Adverh, | MM, ante E,
Mas, Conjuncion. dear:
Zeque, l. occequbo o]: mMaxixa.”
| Maícar. | Meada de meados,
Quacqua, l. Taquacqua, y Maxixalizai.
Mas para continuar. - | Meados, 185 Orines. .
AC OA Ai
Ma Mecef
96
Mcecer.
Eduichuixcot.
Mecedura.
Huichuixolizt1.
Media libra.
Tacco libra.
Media onza.
Tacco 01% 4.
Media herencia.
Tacco herencia.
Mediano, entre gran-
de, y chico.
JAmoxenca huet.
Mediana.
“acco, l. nepanta..
Medico:
Tepactiant.
Medicina. '
Pati.
Medico,que fabe poco.
Tepactiant, que repito $
quimati.
Medida.
Tamachibualizctt.
Medidor.
Teramachibuani.
Medidores.
Teramachihuanime.
Medidor de tierras.
Teramachihuani de
talme.
Medidor del mundo.
Teramachilbnani de
talticpac.
XK ok
%k
|
| Taca biazales
|
|
|
|
|
M. ante E.
Medida del mundo. ] nohuia tamachibua:
Tefamachihualizet de : Medrofo..
talricpac. Momaubriant, l. mace
Medida cofÍa. gui, Ll. mabautni.
Tetamachibuali. | Mejor nombre com=-
Medio Dios, y medio [ parativo.
hombre., | - Achigualli,
Tacco Dios, yhuan tac- | Mejorar cada día.
CO OQUIXTL. Qualitamatt.
Medio dia,parte meri- | Mejoria de dolencia.
dional, Chicabuabizatt..
Taquiliz pa. Melancolia.
Medio. la mitad de lo Y Tatocoraliztt.
entero, Memoria.
TaAcco... | Talnamiqailiz, l. tala
Medio afado.. AMA Uiiiz0, |
Membrudo. de grádes
Medio. comido.. | miembros.
Talhuarian, hualquiz.
pia. buet, y talhuabna.
_Mencionar..
Talnamiquilia, l. Tal=
namiétia, 1 Talnamio
guia,
' Mendigar el pobre.
Calpanoa, l. Motolin=.
tome,
Menguante de la Luna.
Tamia Mex, l unca
Taquacqualr,
Medio. muerto.
Tadtacco micqut..
Medio. quemado.
Tapanchichinals.
Medio. delpedazado.
Tactapantica, l. A
panque..
Medio lleno.
Medio tentica, l. rec-
p! TentiCao.
Medir.
Tamachibua.
Medrar por mejorar.
Tanta, l. mexo-av01.
Medir en diverías par-
tes.
Noiaub tamachibua, l.
ipaat. ;
| Menguante de la Mar.
AÁmotemia teoatenco,l.
| Anaélica reoatenco..
| Mengua. |
4 Eoúbuiliz, l. polibui=.
lizet. |
Men-=
“M.. ante l.
—Menguar.. | Mentirofos..
Mothiñia repito, vel [xracatimime..
polihuta, l. MENQUALOR». | Menuda cola..
Menelter, - 2 Quixtic,
- Monequl.. Mercar..
Menor nombre com- | Cos, l. taco.
parativo.. ¿Mercaduria..
Tepichi.. Camparacoalo,
'Menofpreciar.. -Mercaders.
— Mabutzpoloa.. + Lacoani.
Meno(precio.. ' Mercaderes..
-— Mabuixpololiz.loma- | Tacoanime..
| buizpololizet.. Merendar:;.
| Menor. del Co Taquaicteotac.
- Teccauh, 1. Tepichio. | Merma en el: peloz. 0-|
'Menfagero.. medida..
| Tequistos, l. Tegui=-| Polihuia..
raclornio. Mes.
| Mentar.. Merti..
-. Tenebua,l. machilria,.| Mes, y medio...
l. tamachilria.
Mente,
Mexri ihman tacco...
la. parte: del: Metillo poranelquino:
|
A apetitiva.. Zozocat,.l. malanqul..
Taluamiquilizai, vel | Mefimo..
| entendimiento. > Tebuatizal,.l. iebuat..
Mentir. Mefon..
[xtacatia.. Calihuei campamoque-
Mentir mucho. galós.
IREACALÍA IMÍACA. Melfonero..
¡Mentira.. - Hualtacpia inincali..
> Exracatilizci, de ¿xt4--l Meltirar..
catilizo Neloa..
Mentiras. Mezcla...
[xtacatt lizmes. -——Nelelt, 1. tanelol;...
'Mentirofo. Meter.
ixtacatimt. | Calaclia..
7
*Mexalla.
Lxco..
Mezclar.
Neloa.
-Mefquino.
Vide mejillo,
Hito Mie ante Ea
- Mi colas.
| NO14XC4o
" Mis.colas..
| Noiaxcahuamo.
Miedo;
de ios
Miel
Neél, L. neubes.
Miel! rofada.
3 Xochincól.
Miel aguada...
2 Arntóllo
. Miembro- parte del'
| cuerpo:maículino..
| . Tepol:
Miercoles dia..
Miercoles ronal:. |
Mio cola. mia pronó»-
105: de
Noraxca, l. Noí4xcam..
Mirar, e
Ira, l. quita, l. tachias:
Miradár.
| Jard e
Mirar á menudos.
Achicchicaira,l.achic=
y chicaquira, l. achicchi-
Cd, tachids
Mirar
98 M, ante O,
Mirar al CGrla;
Irasl: DuICac, l. quitait- Caccatabisa, l. maábiz x
Hualquinchihua.
ES de la cabeza.
Ah.
Molleja en las Aves.
Deol
Momento de - tiempo.
Mirar adentro.
[ra taiétic, l. quita ta-
A LEO
Mirar con: acatamiéto.
Iraicamabizcliz tl.
Mirar con los OJOS. '-
hiuicac. | poloa. pe
Mirar A otras colas. | Mojatle.
Ira occegaintia tantis. Mopalulia, l.M4opoltta.
time, l..cof£ss Moler.
Mirar lejos. Pere
Jrabwecca, l.quitabuec- | Moleltar.
ca, Íl. tachia lets. Queczoa, lmole eftaros 04.
Mirar por diverlas pat- | Molino.
LOS; Metat buej.
Ira, 1. quita, 1. tachia | Molinero, «cl que los'
not/la | ] ] hace, |
|
d
FTachigo * 4] Zanaxca,., RAMANCA.
Milericordia.. Mondar.
Jenelizet, 1. mi fericar» .] Xipebia,
dia, 1. enelizn, | Monda orejas.
_Mifericordia de pobre Xipebua nacaxhuda .
23 Monda dientes,
Jenelizri. | Xipehua tancoxhuan.
| Moneda.
. M.ante O. | Tomi.
Mocos de narices. Monte.
Íscacuit. $4 | Quaubhta, 1. gualta.
Mocos limpiar. 4 Montaña.
Pocpoa tacacult. Quacta. |
Mochar. | Morar.. |
Tatecteguian, Moriál Chantido
y04. Morada.
Modorro, bovo. | Chantiliz | ¡balla
Zoracqui, l. micnnico. Morar en el campo.
Modorra, o boyveria. | Chantia, Ll imochantia
| Zoraclilizei, ¡pan ixtaliica
Mofar elcarneciendo .
| Morar en el Monte. :
Chantia 1panquacta.
1 Morar en.cl pueblo.
| Chautia 1pan.altepet.
Morada coía.
Chantili.
A Morbo caduco.
Huehue.
Morder, ó mordilcat.
| Tequa.
Mordedura.
Teoualizti.
| Mori La
Miquig.
MorirÍe.
| Momiquia. h
Morir de coraje...
Miquia de qualanizo
Mortal cola que mata.
Temiétilizar, Lhyal
temiélia.
| Mortal, cola que pue-
de morir. :
| Enalbutlitia MIURA
Molfca-bolatil.
Zatol,
| Molfcas.
Zatolme.
| Mo(quito fancudo.
DMotot. ; A
Moltrar con .el dla
Nexria ica imapilo
| Motejar.
lxtacod.
tiro ejador.
Ixtacoant.
| AX
ES |
k
] Mao-
Mover.
- Colinia,. 1, olizia..
"Movedor.....
Coliniant, l. taoliniant.
Movimiento:
Colimilizet,. l. raolini
| liz ZÉ, |
Movida cola...
Colinils, 1. racligilas
|
| -M:- ante U..
Muchas colas.
- Miac,.1.. Miac-cofas,
L. tamantime:
Muchas veces mas.
| Zequi miacpa, l. achi= |
lo qmiacpa.. |
'Muchedumbre de has |
bres,
Miao oquixme.
| Muchos en numero.
| Ed le miac-
Lin. |
¡Mudar..
1
Pacpata.
¡Mudar coía á.otro Ju-
gar.
-Panoltia cali.
Mudecer:
*Amotactoas.
¡Mudo, O-muda.
a
Mueble, cola: que le
muda; 000
Colinilizti bual mopata |
Muela de la boca,
A $
Para, 1.. Panolria, vel
¿Nontt, Ll. hualamo tac-A-
Muerte..
Lá1qui: Zi.
Muertoz1 muerta..
-Micqut, A
Muger.
Zibmat, 1, xibuali
Muy macho. Adveroio..
Huelmiac,
Mulapl ICar.
Miacita, l.mochibua:
e
d
miac ES
| Multiplicacion:
Bualmiac, l. misttia..
Mundo, propriamente
el fuclo,
Talticpac.-
Mas, O raton..
Quimichr, l.ratons.
| Murmurar.. a
Ixtacoa...
Murmttacioh
Exztacolizat, l. taizta-
coliztt,
Mur murador, 1,
MUuron..
- Ixracoami,l. tAIZIACOA-
MM.
- Murmullo de gente. -
Queczolizti de tacat.
Muro de Ciudad,o Vi-
la.
+ Tepantibuer, L. repan-
huet.
-Mulicaarte de cantar.
Quica 21. quicalizcr
l. Arte: de quicalizci.
Muflo, parte-de. dentro
Mexbmat:
ES
*
mur-
-M. ante U.. eN, ante A.
|
|
:
|
q
l
E
|
|
|
|
| 99
-N, ate A
NAC
Tacatiz.
Nacer la planta.
Vide tacatia.
Nacer faliendos |
Tacarióta.
Nacido.
Tacaritr, 1, retacarili,
Nacimiento. co: no
quiera. | |
Lacatiliz,). tacariliz
LI.
Nada, ninguna cofa.
AMERO L. ap0Otei
Nadar.
.. Taneloa;.-
Nadador.. de
Tancloant PA
Nadie por ninguno, O
MAguna..
Amaqu, 1, amo. aqui
Nay ypes juego.
Paroliz, Le patoliztr.
Nalga,
ralla
mall.
Nalgada:
Zinc raro Lti-
tur.
Nalguear:
AS equia, L
vatguesroa, Ll. xinhui-
tequido
Nariz.“
lacazok
Natura porel femen.
Xinax, Ll. xinato, vel
AINAXI A
1, -Zintd=
Nati-
100
Natividad.
Tacariliz,l. tacatiliza
N. ante E.
Neceñaria cola,
Hiuelmone: ql.
Necio.
Quegicqu, dh cc
ZOAMI.
Negar.
Lexoélia Í. negaroa.
Negl ¡gente, cola del-.
AO
Taelcabualr.
Negligencia.
Elcabealiz, 1. taelca-
Iualizt.
Negocia a,
lattoa, L HELOCIALOA. E
Negro, negra.
Tilric, |. hualtictica
Neuro:
lalbuat.
NCrvi0s.
Talbuame.
Nervioto cola recia
por ellos,
Uncahuacipanpatalhwa-
me, ). talbuant.
Neyar hacer nieve.
y Chibs4x2 quize.
Nevada.
Lequi zi.
N. ante LL.
Ni, conjuncion, por. 10.
PNL, V. 8. Nicebuat,m
Jehuat, vita, a el.
k ok
en
N. ante E. ante l ante O.
A Nruno,.ni Otro.
Noble por fama cono-
Hual amo: tenquimatio
Notar leñalando..
Teneuhrica, 1. renehua
Niaqu, |. niamaqu, l.
ÍAmoaqui.
Niño, O 1104.
Conet, 1. Jeñalaroa.
Nivel. Notoria cola conocida:
Famachibualizti. [ximaril , l. ratenes
| : kutall. £to9 ee
N. ante O, Noventa numero» 0:04
No, Adverbio. Nacpuali, 1hu48 maca
Amo, Í. aíac. each. al A
k ok rá |
-Nizec, mocce. | cida,
Niá una parte, ni 4] :Qualiezat, lo mahuize
otra parte. Ñ tACaLa
DN: ipanze parte, ni | Noblecer.
dpanotce parte. E Nobleceroz.
Nienuao lugar, nm en | Noche.
otro lugar. Tatoa, 1. iohwales
Ni ¡pance lugar, 11 | No mas, Adverbio.
Apanocce lugar. Zamixquix, l. ZAR.
Nidal, o nido. Nombrar.
Tototcalí | Tocaiochia, 1. nombra-
Niebla, ó neblina. YyO%.
AYabuit. | Nombre.
Nervio. Tocaiot, Ll. tocaio, vel
Talhua. irocanb.
Nieto, nieta. Á Nones, numero con=-
Ixhuzio. | trario de pares,
Nieve. Le.
Zequiztl. | Nono, o mueve,
Ningun. honibre. Chicnabui.
Niaqui Oquixtiy lunia- | No poder.
maqut OqUiXel. | Amolmilitido
Ninguna muger. No querer.
Niaguizibuat, d. mta- | Amoquinequi, l. amos
MAQuIZIhuat. HCQU.
Ninguno como quie- | No labio, ¿, ni
ra! | por letras.
|
Ke
| Neves
N. ante U,
Novedad.
'"inciticaz lo TAnCHico
"Novicio.-
Tacat, tancuico
Novio, novia.
Namicqui tancuic,
N. ante U.
Nuca de la cabeza.
Iquixtepozco.
Nuevamente. Adverb,
lancuic.
Nueve.
Chicnabuz.
Nueve VECES.
“+ Chicricp4o
Nuevo.
lancutc.
'Nueta.
Zibuamo,
Nunca, ó en ningun
tiempo. Adverbio,
NE ALC; d ADIDAS
Nube. +
Mextt.: Ml
Nudo como quiera. |
pili, dl. ilpilizero >
Nublado:
Mextiélica.
¡Nubloía cofa.
Tamextic.
1 ObatE E
Obedecer. |
Tacamatido l. obede-
Cr Odo
CAN
4 Obrero.
82 O. ante B. ante €. ante D. 101
Obediente. Obrar, gobernar el
Fecacamasint, l, féta= | cuerpo. |
camatiant. VR:
Obediencia,
Tatamatilizaty l. teta O. ante a.
CAmátilIZ4t. | Ocio; |
Obifpo. GEA UNO init l. ela
Teopixcatactoani, aba,
| Obifpillo, bandujo de Ociofo. : )
uerco. ! Taziuhqui, 1, . tag
1éti, cutraxcoli huei. huianto
-Obifpal, caía de Obif- |:Ocho.
Pl po. /03 Chiquel, 49
. Teopixcatacpialize1,!. [Ochenta en numeros
AN calrecpixqui huel. Nacpuali. . j
] Obifpado, dignidad de | Ochenta veces.
j Obifpo. | Nacpualpan.
Y Teopixcaiol, 1-Ocho: veces,
| Obra la miíma cola | Chiguacpa
hecha. 'Ocupar.
Lachibuali. - Taquebaa.
¿Obra pequeña. Ocupacion.
Tachrhwali tepichi...
Obra, el trabajo que
Taquehualizet, 1, tem,
taquebmalizeto.
alli (e pone. Ocupado.
Tequipanolizai, trates Tezaquebuali.,
guipañols. Ocupador,ocupadoras
Obra de hombre, en | Tersquebrant
quanto hombre.
y Tequit, l. racarequit O.ante D.
Obrar. Odio enemiftad.
Qualaniz, ). qualani-
lizt1, Ll cocolta.
Odio. tener,
Cda
lo tate-
Tachibuant,
Guipanoaato
Chihua, 1. tequipanos, a
N Odios
102
Odiofo, embidiolo.
Moxicoant.
O. ante F.
Ofender.:
Zélacoa, 1. ofenderoa.
Ofenfion.
Iéhacoliz,l. ¡hacoligcri,
Oficio.
- Tequit.
Oficios.
Tequime.
Ofrenda.
Huentt
Ofrendas.
IAnentime.
O. ante Y.
Oy, Adverbio.
AÁXCANo
Oy, ha tres días.
- Axcan ¡en tonalme.
Oy, ha quatro dias.
Axcan nabui tonalme.
Oy, ha cinco dias.
AÁXCan maquile PL
Mts
Oydo,fentido para o1r
Tacaquiliz.
Oydor el que oye.
Tacaquint l. hal ti=
caquia.
Oydor, Juez del Rey.
Taé toccatacaquin de
Rey.
O ante F. 8% G. 8 Y. 8% O ante J. 8c L. 8: M.
Olvidar.
Elcabux, l. coclbla
l. ra lcsbua.
| Oyr, como quiera.
Tacaquia, l. caquia.
Oyr confintiendo.
Tacaquia. Olvido.
Oyr: élcuchando. Elcalmaliz, | id
Tacáctica, lizti. | |
O. ante ]. O. ante M.
_Ojear, hacer feña con | Ombligo,
los ojos. | DG:
Xoloxhuia ixtololoc - Owmbre. :
huan. Oquixtl.
| Ojo de Buey, llerva.. | Ombres,
Extololo de Bue pacti. Oguixme.
"Ombre pequeño,
Ojo conque. vémos.
Oquixtitepichs, 1. ea
Extololo,
Ojo, pequeño. ron!t.
ixtolola tepicht, Ombro.
O TES Accol. .:
| O, ante'E, Ombros.
| Ola, ú onda de agua. ÁCCOme.
Armatat. a EE
Oler,hechar de sí olor. O. ante No
AcChutatiCde pzas dos
Oler para lacar de ral | Ome 0IZas.
tro. Onzas tres.
Icnecuia, l. tatenecuia, [e10nzas.
Onzas quatro...
Natu ONZAS. :
Onzas cinco.
l. raftrearoa,
Olla generalmente.
Comait.
Olor. Macuile 01245
Onzas lei1s.
cof INeCui= di
liotí. Chiquazt 01 Z4Se
S: Onzas liete,
Olorofa cola, | Chicome ONZAS.
Achutac.... ko
ji * j Rk
aran
e
Onzas
O. ante Qu ante R. ante S. ante T. SÍ, +
Onzas ocho. 1%! [ Orador que hace ora- | Oro metal conocido.
Chiquel Onzas. cion. | Teoenitatcoztic, raro
Onda. 0 Teratanbriani, l. hual utitur.
Matat, 1. maral. sataubrilizal. Orraliza generalmente.
Ondas. | Orar, como orador. Quilir,
Matame. <= Y Hualquichibua,tata- 5
Ondear. DS 4 Ubtiizet. O. ante $3
Matar A, l. tamotA. Orar a Dios. O (1,para delear..A4dver,
Oneíta cofa. Teoranubtia. CA
Quali cofa. Ordeñar. Ofpedarle.
Oncltidad.. | Tapaxca. Mozebuia.
JAmoc jodas raro y Ordir tela. Ofo,animal conocido,
utitur. Tarecleca. Pizot de ixtaluaco
¿Onor, ú honra. Ordidura de tela.
o Mahnizilizrt. Tatectecaliztl. O. ante T;
'Onrar, ú honrar. Oreja la ternilla de ÑUe- | Orras cotas.
Mabmxrilia. Td. Occequintin cofasa
Onrado, u honrado. Nacaz. Otra vez, .Adverbio.
Mabuizo, 1. ramahiz- | Orejudo de largas ore- Occecpa.
De tibio, | Jas. ; / Otro uno de los dos.
Onze numero. Nacazhuant,l. BACAR: Occe.
Mabétact 1huan ge. buahuechuel. | Otra, y otra vez. Ad:
Onze veces. | Orejear, mover lasore- Dserbios.
de Mattacpa ihuan xec= | jas. | Occecpa, ihuan occecpa
se Po Nacax, colinia, | Otro tanto. .4dverbi0..
| | Oriente por donde na- Occequimiac.
Os ante P. nshil, ce el Sol, Otros tantos.
| O. ante 7% Mones por principio. | DA la,
0 Pehualiz,l pehmalizti | Octubre Mexti,
'¡Oquedad Orilla. Mí
he Coloquio | MSFCNCO. Oi ante V,
| Orina.
ls O. ante R. Campic maxixalo, SA animal conoci-
a p: ld. cytar, Ed sd
Cr parte del día Ornar, O afey | arce apo AR
¿niman, raro utitur. XiMA. O
| verguenza.
Oracion. ¡ O inabuili e, 1. opi=
Tacanbriliz, 1, pabiól 1 Mo E Sn %
| ER : | AS
Nz O. 41»
1%
gis 0 ante X.
Oxala. |
. Ma, Ll. manil.
P. ante A.
Pacer el ganado.
dadas ganado.
Padecer.
Tolinia.
Padecimiento.
Toliniliz,1. rolirilizer.
Padraftro, marido. le-
gundo.
Tacpatacxin.
Padre.
Tanti, 1. tacximo.
Padres.
Taczizime.
Padre pequeño.
Taczuntepichi..
Pagar deuda,
Taxtabuia.
rota ó.paga de deuda
sl erecalmaliza 1tax-
tabuali UA
Paja trillada.
aja ratexali.
Palabra.
Tactols, L. tactolxia,
Palabras.
Tactolme. -
Palacio.
Calibues.
Palo, AIPagEror
HANA,
Palos.
Quabuime.
.
|
A?
Cuitaxcelibncl.
Papa el Pontifice.
Huelbue: tepixcátace |
104Mt.
Pando cola tieía.
Chicabuaccoltic,
Papo, parte honefta.
Tepul. .
Papel.
Amat, 1, analo
Pare
IMoquezde
Parado:
Tamoquezalt..
Pared.
Tepanti.
Paredes,
Tepantime..
Pareja.
Necnebuiliz, 1. pareja, |
Parenteíco..
Cotoncabmaliztt,
Pares de muger que
pare,
Pares de zibuat que
mixibuias
Pares en numero..
OMCs
Parida..
—Mixibuimi, l. mixic=
qui.
Paridas.
Mixibuimime, l. roi- |
xiCquime. |
Pariente por langre.
Contonca, l. coroncaub.
Parir. i
MIxiNiido
4
e eo
A A OO IS E
O. ante X. £ P. ante As
Panía de Vientre.
Parlar hablar.
Taqueza, l. tactos.
Parlero.
Taguezani, l. teraque-
ZA4nI, |
Parleros.
Taquezanime, l* teta-
quezanime.
Parla.
Teraquezaliztto
Parra.
-Xocomecat.
Partida aísi.
Taxeloli, 1.
Partimiento.
Taxelolizei, l, tapanas
UA
Partir.
- xeloa, 1. rapana, l. te=
tapaña.
Pararfe.
Mogueza.
Partidor. |
- Taxeloami, l. etapas
tapanquio
nar.
Bartiríe,
Moxeloa; L.. MOtapana.
| Parto de hijo,O de hija.
Mixibuilizo
-Palaje. Ñ
Moxehuilizat. . ?
Pafaríe de raya por de-
mafiarle,
Tapanabuid, | lodeccas
pasao. >
Paíar..
Panoa. y
Patearte;
Paxialoa,
-P..ante E.
Pafeador. | Ae
Puxialorito | Pedrada.
Paísion de Anima. Tamotalizet, l. teta-
Tolimiliz, l. colimilizo motaliztt.
ik cA0CO mil ZE. Pecado orande,
Paíto. | Tactacolibuei.
Taquali.. | Pecador aísi.
Paftor. Tactacoani,
Tacpiant, l. ixcatac- | Pecado pornegligécia
¿óptantl . Tadctacoli.
Paftor de Almas. _Pecar por negligencia:
Taca racpidit. Tuétacoa.
Pata el pie. | Pecheratributario.
Icxt. Temacalize1, ). temá-
Patada, 0h. vellos cáliz, raro utitur;.
Tateliczalizti. -Pedernal,
Patear, O pilar. Axesa
Telicza,l.tareltelicza. | Pedir.
Pato, o Anzar. Tactanía.
Canauhti, raro utitur. Pedimento.
Patriarcha.. SNE | Tactanilizo.
Tacxino . Pedregolo.
uccdóa lhuelunca-
SReR
Pedrero: |
Tetrani, raro utitur;
l. tamotants.
| on ó defenifor.
«¿¿Palebwiant, ). tapalez
huiani. A
_Pabilo de candela..
becat de candela, vel |
¡olo de candela... Pagar.
Paba, O Pabo.. Taxtabuia, Í. teraxra-
, Eluexolor, huta..
Paborold:e O medrofo*
> Macqui,l. momactia- |
"añ :
Pegar con ligas.
Zaloa, 1. tazalod.
| AN Pegajofo.
Paxaros - Tazaloli, 1. tetarzalol;.
Zotot, y na 4 Peyne. *
Y . — ZicabaRtle
Se A A AA AA A A a A [O A A SS PU
105
Peynes
Zicahuazme.
Pelado cofa fin pelos:
Taxipehirali, l. hual-
amoquipta tOCMIYOS
PAM
Xima, l. taxina,l.
Xipelitte PA
Pelador. e A
Ximaii, l. taximani, |
Peleas y
-Laoiot, la mromiélilizri,
Pelear gan
A OTE
Pelechar el aves.
Tapara, l. tarepebua,
Pelo proprio: de + cas
beza.: dis
120M»
4.
“Pelo como'bello fil
ZOCHHDYO. :
Pelota. como Sid
Labmaltic.
Pellejo cuero.
Cuitaxtt.
Pellejos cueros; Y
Cuitaxme 00001
o PO
MMotolimilizti.
Pond como quiera. *
Motolinta:
Pendola,ó pluma para
efcribir, ) ;
Doro acaiN AA
Penitencia: ;
Teramazequalizei.
Peni-
106 Poante"L
Penitencial. Perdonar. Pefar nombre.aíst. .
Tetamazenmant. Tapocpolhuise lolcocolizo), morincue-
Peníar. Perdurable. ] palizet,
Quelnamiquia, l. clna- | Aictamia, 1. amora- | Pelar no placer.
MIGUid. Mide Amo qualita.
Penfamiento aísi. 1 Pereza. Peícado generalmen-
Queinamiquiliz, le ral
azi ¡builizti, l, tazi-
te.
OS butliz. Michr.
Penfar muchas veces. | Perezoía coía. Pelcar peles.
¿ Elnamiguta mapa TVerazahnil, Taquizguia, E do
Peña gran piedra... Permanecer. l. cacgta..:
Ele set, ). texcato Mochipausca, l s0- | Peícade pefes.
Peor, comparativo de | chipayolia.
>
Taquizquilizat, l. ac-
malo. | Permitir confentir. Ulizti,
Achiamnogaala l. tez- Zeltia, 1. perimitirozo Preguntar.
CUIHO. Perrito. — | Tablania. sy]
Peor: menos bueno, Peliro, Peftaña pelo del. ojo.
cAmocenca qualt. Perro, O perra. Extocimiio.
Pepita, Pelo. Peticion que le dá al
Atobuaxtl, Perfona. Principe. SM
Pequeño. Tacat. | Taétanilizti.
«Tepichio, Perfuadir, O inducir cl
Perderfe: 04 COM razones. P::ante La
Polihuia, 1. Mopoloa. | — ¡Macmaxriaicatadtol- | Piar el Pollo, O Al
Perder» | me, l. tactolmaca. con.
Poloa, 1. tapoloa. 1 Períonas, Zaczid'totoli,
Perdida, ó perdicion. | Tacame. “lPiáadofo; “>>
Tapololiz,, l.. tapolo - | Pefada cola. | | Tarcneliani.
lizci, Etic. Piedad.
Perdido fin remedio. | Pefadumbres. Y aicnelizgr, l. talcuta,
Tapololi, Teratocoxtilizeime, L lilized. a
Perdiz ave conocida. Tequimaca. l Picada;' -
Zilio Pefar porarrepentitle. | Taxopinili,
Perdon. jolcocos, l. imotincuepa | Picar.
Tapocpolluilizeio JOL0» V Taxopinito
cl MES AUN *k
*% IM *
(Picar:
y
| P. ante L. ante O. LY 107
Picar pellizcando, 0 | Piojento. ABE | BOO
| pellizcar. e : Hualquipia. atemit. Tepito.
Taxoczopinia, l taiz- | Pilar conpies. '. |Poco tiempo.
O Recuia, Tatelicxa, Ll. tatelte- | Tepito riempo.
Pico de Ave. lic e Poco antes. . ;
y PicodeTotor. | nda 1. ads Alis.
Pie con que anda el | P. ante L. lees aoisiiboS
“animal. Plaza lagar donde ve:- Poco: a,
lcxt. den.. LanpantepitO. iia
| Piedra. | Lianbuiz, tLANQUÍZCO, | Poco mas, O: menos. Ñ
Ter 4 15.3 IL camparacoalo.. S A chimidos achuepiros
¡Predras.. | Plantar los arboles. ¿Poco Masiato pias
|. Terme, A Tatoca, l, ralroca, vel | - Zequitepiro..
Piedra. preciola.. plxoa. Poco menos.
| Texcater, 1 mabniz- | Plata: metal. Achitcpito,
ticter, Cuitar ixtac. Poco á poco.
Picdraie ori: Placer, O deleite. . Lolic iolic.
Ter de 'cámpic MAXi= md rabia L -quele- 'Podar' vides, ES atbo- y
xaloi o" huilizci,l. elcabualiza | les.
¿Me ld | ¡, Hl : Tazonteguia,l podaroz E
| Ter de tenextio Plegar rOpa. "| Poder, nombre verbal
Piel, O! pellejo. 4 . ! Xoloxhuia, Fbubiciiz Eg ei
| Cuitaxti. Ed Au ¡Pluma de Ave. - ] ZE, > ee
Pila de agua... Turolacar. Poder, Veo
| Pila de ar. ¡Plumas de Aves.. elite
Pila de bautizar... ' «Torolacame. Poder mucho. -
Pila de campa: taqua= | Hinilitiamiac.
tequilo. .. a Al la ae... Poderofo. Ao
Pintar: Poblacion... -Euilicini, 1. Auilis cido |
Tacquiloa,.l. Pintaroa. - Alreper, 1. campaun= | Poderofo muy: E
Rintom2oa, 1.2 | Catacat. ¡ Zenbuilitini 1. Ren.
Tacquiloapt:. 00 porS varon,.0: muger $ —húilitiani,, OS
pa deso odres * Motolimiam,. Dl bd Podrerfe, Ó polrirle.
Taco qualolr, E | P obreza. | ? Mopalanta.s ;
pos: pr 1 Morolinilizer, 'Podrer, Ó Podrir.
ALemit. | ¡e N Palania,
hi
ps
E: q Po-
108
Podrecer 4 otracofa.
Palinilla, l.palantilia,
Podre.
Tema:
Podres.
«Temalme.
Podricion.
Temalixti.
Podrido. -
Palanqiio
Podridos. ¿
Palanquime.
Polido, ospulida cola.
Quali, ), mabmiztiC.
Polix, Ó ó pulir. ne
hibua malmiztCo
Polilla.
Palanilciani. l. tepala-:
einiltiaii.
Polvo.
Poctt,
Polvillo.
- POCÍItO.
Pollo, o pollito.
Oquixtorolizo.
Polla, o pollita.
Zibua totolitos
Poner. .
Talia,
Poneríe,
Motalid.
Podes la gallina.
Mixihuatotoli, l. ta-
Pé Ho |
a
verb10.
¿Porque ño demoftran-
¿Porque refpondiendo,
P. ante R.
420.
Por algun lugar. Ad.
Campic ten lusar.
Por asnide preguntan
do. .Adverb:0.
Campic.
Por donde: quiera rel-
pondiendo, Adverbio.
Y ampic. ECHEQUIRS
Puante.Ru
Precio con honra.
-Mahuzuliz, l. MA=
buizailizat.
cho. pe
Por deras, O demalia- huizcila. |
do. Predicar dibulgar.
| Tepanabuilizri. Tamachilris.. ó 1
Por, preguntando. «4d- | Predicador. 4
Tamachilriani, l. ¡Eee
machiltiani. |
Predicar Sermon. j
l coracabmaltia, 1. pres
dicaroa.
Teca, l. tenmpampa.
do. Adverbio,
Tecáriaimo.
¡Adverbio. SÁ eratanbrilizemmes '
Tenipampas' Pregoner O. |
Portero que guarda la AS de pregon.
caía. Pregomar. '
naltacpia puerta. Zaczia, l. pregonaroda
Pofada, Preguntar...
Tal tania, l. racbacilias
Pregunta.
Al Laétamlizo L talTaniz
Uzti,
Campa mozxehuilo E
campa mMoquezzlo.
Pofar.
Moze tit ;
Pres
Color quit raro utituro
Mabuiztia y do. mas 8
Plegarias. por ruegos. A
Poquedad. .- Potsible cota que aos
Eepeecós raro uti- | de fer.
tur. L -hual sepito. Hualhuilitia cid
Poguito.. Potencia.
Tepito. Puiliiliz, 1. huiliti- |
Por, prepofíciona liztt,
D Ipampas. Potente, O a oR
i Por ventura, 4dverbio, Huilitini, 1 |. Asilitidndo
Cuix, raro utitur, 1. [ Pofo. |
Preciar tener .en mu- |
Prelado.
EXC? tacpt 114. E
Premir, 9 apretar. .
Tilimizo..... Ad
Prender como Juez.
Qui Zquia,
Prender una cola con 1 |
Principal hombre,
Otra.
Zocx0d.
Prénder lambre,
Varia texuxti.
Prender la Blatita.€
“»Lchua, lo ixmolinizo
Preñar.
OZt14:! S
Pedido bese
Oxciai, l. orgiélca
Prenes. dio
OXURM. en el
Prelentar.
Tatocolia, le | pj |
yvO%.
Preío.
Eluilmot olintica”; vel]
hu, id ipan
techiloyto
Pro t DS
Tunectia, Lermimedlid
Preftador.
Tetaneólianio
ELMER
Eli.
Preíto. Adverbia.
“Ruca. |
Prevenir,
Zencabua, l. tazenca-
hua. *
Prieto negro,
Elec,
'Propria cola.
-P. ante U.
l Prieta,
Fx1ubca, 1. aibilizti
Primero de muchos.
JÁAcaxto de miaquintin
Primero, y principal
hom bre,
Tactoant.
Tedii"
1 Principe,
Taltoani. :
¿P rincipio como quiera
Perualize1,). pebualiz ||
Y Prolixo cola larga. |
ZXUC4Co
| Pronu ncíar.
Tatenquixtido
Proponer pon, Qstgn- r
q J| te.
-Talta Ixpaño .
Propoíito. Pe
Maca sactolí.
"Nolaxca.
ble.
Paloa.
Tamamaltia. -
Proveer providencian- |
| do.
Zencahra. l. tazenca- |
na.
«4 Provocar 4 Ira.
Qualantia, |. qualanti-
lia.
Prudencia. |
ixcalilizri,
0
Probar cola cometti- | |
109
Prudente.
Husalmoizcalichiónicay,
ER Moizesliani. q?
P. ante YU.
i Pueblo..
Altepes,
Puerco, 0 puerca,
Prxot
| Puercas, puercos. .
Pizxome,
¿Pujar,
Teto
| Pulga.
Tecpe, l. tICpee
Puníar.
Laxopinia, 1: puxa:
y04»
Punir, caftigar.
Tolinia.
Puntion caltigo.
Tolinilizyl, rolinilizgi,
o Punta de cola aguda.
Fanta hacer.
lacaquichihia.
'/ | ' . | Puntar, cofer.
Proveer , aviando, 0 |
y cargando.
Tacxoma.
| Puntada, cofedura.
Tacxomaliz,l. FacROs
malizét,
Puntero para fenalar.
Machiotiani.
| Punto de tiempo.
Zanaxca l.xanazcati.
Pureza.
AMO CA xabwmalizo
k
Q ane
110 Q.ante U: SR. ante A.
-Q.anteU. uccion O MA | Raja de Sa *
Quo por dale | Fern ha | ns Ma,
clavo ¿Quizá por ventura. | Rajar madera.'
Tena, l. t4coc04. Adverbio. | 1 Taxelos quahuit.
Qual, Azo, l. amaxo. ¿Rala coía, O.rara.
Aqui Quien quiéra, 0 Xaxaltic.
Quanto. Adrerbios IN | Raras veces. Adverbios.
Quer l. quezquin. Quien. 55] Quecquemantica,, vel
Que. -*. | AÁQUI. bi QUECGuemania.
Ten, l. teno, l. que. ¿Quintal cien libras. Rayo ¿de tempeltad.
Que para dar canta. Macuilpoale libras. | TVahuitequiliza, quia-
Adverbi0. Quince. | | lat Fail abuitequias
Tecas .. Caxtoli. ¡Ramera, muger: def-
Quebrar.. Quince veces. honefa.. !
Tapana. : Madctacpa, ihuan mar | Zibuacazacqui, l. me
Quebrarle. | crilpa. nogal > caub., |
Morapande.. ; Quitar. 'Rafar la medida.
Quedo, cola fofegada. | Quixtia,l: ecquánia, l.. h Ixmana,,). temilria..
Mocanhrica, l. zam= | quecquamia. "AR AICaL, Mi NAS
PMOCACHCA» Quitar de la memoria inachuand.
Quedarfe. - : Quizcia de ea | ¡Rafcado rte 8
Mocabua. | | Tabuachuananito.
Quemar. R. ante AS «| Ralcadores....
Chichinoa. Rabadilla. Tahuachuanime.
Quemadura. Cuitapil,, |. cuitapal, l. . Raflcadura.
Chichinol. | cuitapan | Tabwachualiztio 00 La,
Quemarfe. | ¡Rabear, ¡Rapar. - A
Mochichinoa. Qualania, l. rabearoa. y Xtma,l, taxima. |
Querer parir la muger | Rayar el Sol. Raltro de pifada.
Mixibuia. Panquiza Tonali,, 1. | ae de taselicaliz
Querer por voluntad. | quiza tonali. |
Nequi, l. tazocta. Raiz generalmente. ' [nas Eo |
Querer mas. 2 ad ralbualo >| pio 9
Nequt, occequi. . | Raices. Raton. bi]
Querer bien. Talbuame, Quimichi, l. raton. ]
Nequi quals, |
| po Rato.
R. ante E.
Ratonera. Rebentar tronando.
Campataquizquilo ra= Queponta.
| 0) quee | Rebentar planta, O (=
Rato. Adverbio,- miento. . . il
. LAchironca, l. niman, | Pehua, 1. queponsa.
L achitepitos Revivir,
Rabia. + lola...
«Qualanizo L, quen : Rebolcar.
det Micmiloa,
Rabioío. x | Rebolver melclando.:;
Qualanzi. Neloa, |. Taneloa.
Pe by : Rebuelto mezclado,
Qualania, L rabiaroz. ' Taneloli,
Razimo de uvas.
Racimo de xocomecat. da vezo.
Razon, 0 cuenta. Moctepas
Tactols, 1. taponliza, Rebuelto.
Í. razon. ds TA tin
Razonar, ó hablar. Recaer, cadr otra vez.
Tactosquali.- + sl .Tacaxanla,
Razonamiento. j Recamara.
31 Taddoli, | Campacochilo,
dba rai e , Recatarfe, |
Achigualionioróó Morizcalia,
NT A O
O
| | ecoger.
o Io Es rre
ES Recompeníato
¡ , ecillicn Taxtabuia.
A Pide Recociliar al enemigo.
seo
Moyolalia,
¿ a
Tscanteicli raro ' O:
Rebelde. Iximatia,
j Recordar.
-Hual amo mopachoa,
l, hualamo moremaca.
, ADA MiQUIA, |
a machileia Recordar 4 otro,
Er Quelnamiquilia,
Rebolver, volver dal !
j vremanan 8 A sf Me
Quelaamiguia, l. elna-
111 -
Recordar al que duer-»
Me pe:
E Oe
Recrear. 9R,
Elcabua, JE tamabai»
Z04. i
Recibir.
Zelia, l. vecibiroa,
| Rechiñar.
Choca, l. tacagliztio
lía, l. rechinarod.
Red.
Marat, l. matal.
Redimur, relgatando..
_ Zencody l. razencos.
Redemirdel pecado...
Maguixtia,l. palebuia.
Redoma de vidrio.
“Telimilor.
Redonda.
Tabualtic.
Redondear cortando.
lahualceguiz, l. taias
hraloctequia,
Reducir.
Tacahualtia,
Reflorecer.
ixbua.
Refregar.
Xaqualos,
Refrelcar. *
Ixtia, l. refrefcaroa.
Regalar.
- Tacpalog,
Regar.
Tachuilizn
Regaton. -
Paxseca, tazgncos-
A
Ke.
Ro ante E,
“¿112
sois | AAN
, Teachua, l, qualania, Taguezaliztto
DUREZA. Repo
Regañon., Teraquexanio
haa, !, qualanzi. Religion, o piedad,
Regla. Icnelizri,
Tamachibualiz, l. tá- | Rehacer bolver 4hacer
machibualiztt. Mochibua 'ocpay mo-
Regoldar. enn cuepa mochihide
| Hboza. key | Relinchar.
Regueldo. o Zalzia.
Ipoxalizo 1, ¡pegas | Relumbrar, relucir,
E Lapitana.
Regíir eobernar. Remanecer.
Fiexria),.e cobrriarod. | Taguiza, l. quiza, 54
Regidor. | ye manecerods
Temaxtant. Remedar.
Regir gobernar el cuer- | lacalhuia,l. satacalbuig |
DO... ' Remediar. ; :
> Mapixza.. ' Chicchikua, l. tachic-.
Rey. a Eibar NA
“Taélocca Ren, 1. huct= | Remediar Curafo.
buei taCtocca.. Pactia,
Reir. | Remedio: ;
Íluezcao. Pa
Reja de hierro para | Remedios,
ALARNe J Paétime.
Reja de tepozu para | Remendar. ;a
taxabuazo. Y Taczoma,l. xoma. |
Relameríe, o relam- | Remiendo. |
bere. Taczomaliztt..
“Adopacpaloa.. Remendon. '
Relampago. Taczonqui, l. tacxo-
Tapitanilizíto MAñl. |
Relampaguear. Remotfaríe; de
Tapizania. Mochibua piltonti, 1 A
0 remofaro4.
Y Rentojarfe,
| Ziabid
Relatar, Ó Contar,
LAGUCZG»
| Remolino de agua.
At tatabualoanía
Remolinaríe, O: remo-
iincaries
“labualoa, 1. baialniados, |
Reraudar. | |
Pata, l. rapata,
Rendirfe «el vencido.
Motemaca, l. Ea
Renovar. 4
L ancuiliayl. chibuiisno
CUiC. Eb
Renovacion.
lancuilizti ,
Renuficiar..
Cuepa, 1. .cuepilias
Reñir. | 8
Achua; l. CCA de
Reparar, O peníarl
Nocnoza,l.clnamciguia
| Reparar la AER ses
¡EN +58]
b Moxinelizan:
Repartir.
Ny Zecceranal. pares
| FIA» y les A
J Repicar. uo Y
' Zilinias Es
Y Repique,.: ny 098
A. Lati ato
[Bepesimicao T r
lolcocolizo. Te
-Repolar.. k
Moxebulas.
de ¿os SiN
pi, moxz-
bulo Lan
E
l, > talane
a
|
bol;
e
Fan
'
E
DY
Reprehender.
R.ante E.
113
Rel, landecer.
Retoñar el arbo!..
|
Tacabualria, l. achwd. | Tapirania. ixmolinia, l. INhuatica
Reprehiention. Refplandeciente. _Retotcér. ¿
Facabualtiliztt. Tapitamilizal. Macmalina,
Requerir amoneftando | Refpiandor. Retornar..
Temoa, l. nahuatia. - 1apiramilizea, táne- Quecquepa.
Requerimiento- Zi0r. —Retrabere, O apartaríe
Tanahuatilizte Reíponder g ceneralmé- Moxeloa, YA moxolos.
Requerir deamores, | te. | Retofnar,
cried? Nanquilia, L.rananqui- Quecqueponta,
Resbal ar, o. dellizar, lía, l Revelar, |
Alabua. : Reíponder relongádo. Nextilia, 1. lrhilti
o báladeró:: Nacnanquilta. | rencbuilia,.
Alahualiztt. _Relponder argumen - Revelacionoiódo
Relcatar, O. refgatar. | tando... Y Machilrilizci, da tene»
Taxencoas SES Nanquilia de bualquin Puilizal.
Reícate, O rélgates.. palehialo. Reverencias. ..
Taxencoalixti». -Retquicio,ó hendidura +: Mabuize tiliz in 15m
Restriarfe. . o) Cotonqui. y butt TE
Moxeczemiquia, vel | Reftituur.. :¿Rever sdecer
_MOresÍriar04» Cuepa, l. cuepiliz. Zeltia, dix huk> > y
Resfriar 4.oura cofa. | Reftitucion. Revelado, trabiciós
Zebzecmiquilid. Cuepaliz, l. cuepalizci, Quezucgulo |
Retidir hacer, reli id Refucitar levantarlo. — | Revefar por VOWitaf.-
cia, | Y lola, l. IOGUeZ e — Mic20tAs
“e ita" “Refizrrecciona; E Relar.
Reúifur. Y Jolilizsi.. Momastias
eine cf dad Retardar.. Relador,
-YO4, de Elueccanbricayl. huec- |. Momaxtiami..
Retollar.... HN cala, L. huelbuecca- | Refadores..
Miciotid.. | d hud.. o mastiamtta q
Reípirar... a sí dE Retener. “Reciente coía lclcas
. Váde vefollars. Y Zicos. . Zelric,
-Relpiración. Retoíar; -Recia cola.
pueenlatt Ey Maibuiltia; Chicaligaci.
o: q” j Retofo. ¡| Recio no flaco,
Elualmiciotia, L. bam- Malicilrili e Pomabuac, ), -Chicae
picmicióntas. Retoño de arbol; PsaAcs
de pt Pe imilizel de a!
Oy
-R.4n*
114 R. ante Lante O.
. Riantel. | | Rifueño.. 0022 | Rodar.
Rivera de Mar, 5 ori- | Lera a El dices
lla de Mar. A O ol
Tatenco de reoatenco. Huexcanime. | EAT a bet el
Rivera de Rio, ú oti- -R. ante O. i Rodeo de camino.
lla de Kio. Robar dalteando. Y Taishualolizride oct |
Tarcaco AteÑcos T azacuilia. | | Rodilla...
Rivera de qualquiera | Robador.. Tanqua, l. tanquáta |
agua.” Tazacuilimi, l. taixte- | Rodillas, |
AtAAÍenco. | -quimi.. Tanguachuan, 1. tan- 1- |
Rigor. | l Robadores. , queme omobaledes A |
Fuelchicabuac Má 1 Ta zacuilinime, Ll. 1a- 1 Roer. Md 1
haizpololiztia | ixtequinime. | Taquacquasl. saqué, 11
OS i Robar. | taquacquatica. > |
Fuel: lch:cthuac ma- Tarxtequia, l. ixtequia Roedura.
Hrutzboloadl. ODO: | | Taguacquali.
Ruincon. | Ixtequilizti. Rogmr-. "
Xomalco, Á Robliía, cola recia. 4 Tataubtis.
Rio, l Chicabuace - | Romadizo.
AtOtac, 1. Atenco. ¿ RoAr. 8 pe) Zompilibuilizci." d
- Rio pequeño. | Chicchiquis. | Romadizarle, *. 4
Arotac, l. atenco So tE O E E |
picht. Xochisiohos Remero.mata cono-
Rio grande. Rofías Ne ] cida. |
Atenco, l. atoiac huti.. : Xochi els Paéli romero.
Rio arsiba. | roca O entofador: Romería. AN
Atenco, l: atolac tac- Ai bd : Necnemiliz 1. metida
road eS se MIIZtt. A
Rio abajo. L— achuixti,L. aiahmit. | Romper vatallal
Atenco, L atotac tar RocadacalaR | Yaochibua, L momic=h
RN pd Achuixtepebmali. | 4 Eee!
E TROL ROCAne. nda e ROD cof eri M
Huexcalizt te A epehu L ¿jor qa PUC E taZde
Riía destabada. a El (4m4Íí re
Hluej huexcalizar. o. A | AA
+ % ? ; | 0 |
? y , Ron]
Rompida gente.
Tacat AMOZOROCAE,
Romper. >
Zaiana, )..tazaiana.
Romper en diverías
partes.
Nora. zacrzalana.
Romper en. medio.-
Nepantazalana. |
Romper mucho..
Miacxstana.
KRoncha;:
Zabuat.
Roña, ó farna.
Xxi10t..
Rono(lo..
Tacatxiot..
Rofa, flor,. y; mata!
conocida..
=-Xochito
Roíado: corr roías..
Xochitica.. :
Rofado-: color: bueno; 1
y, robuíto..
Chichiltitica íxC0..
Rofa filveftre.
xochit de ixtabuac..
Rola.
Xochita..
Rotfca de pan.-
lahnálticpan.
Rofca de culebra..
- «dabualcoat..
k *
AX
A»
he
R. ante Y. 8z S, ante A.
Ruin.
115
Saber antes de tiempo
¿Rs ante U. LAnaxCa quin atia
¿Rubí piedra: preciola. ¡ Saberlo que fe hizo,
Texcatero. Maria hualomociibua
¿Saber el manjar, tener
Lavoro. 0300
FHuclitaquali. |
: Sabio,: 0 fabedor:
| Eanalenali QUIMAL,
p Sabio er: mal.
: Ruda cola deingenio.
Zotácqui amoquali-
IXONTECO.
'Rudeza..
Zotactiliztt..
¿ Rueca: para:ilar..
Y hocasito.. z Hual. amoquali quima=
Rufan, d:alcaguete.. | sí.
: Tacet tactolmacam,. y Sabio'fingido.
— alcabmete.. Hal mochibuz. qui
| Ruego. mati.
Batalla l.. tata- "Sabio experimentado,
i abtiliztt.. Hualmochiquimati.
¡Ruga.- 'Sabedordelo: aros 19
ds XoloxtiC.. -lamente. |
Rugolo.. - Bual xamiaxca him
Xoloxtili,. 1. taxolox= 1 Oratia |
t1C.. ¡Sabor de: manjar;
¿Ruido hacer; huele deta: ¡ualo,, ]
. Tacaquiliztia.. -Sabrofo: manjar. y
Ruido de: pies-patean- Huelictagual..
-do.- Saca;
Tarelicza.. Coxtalbuer..
-Ruido:con: regocijo: | Sacar lo entrado.
— Paquilizai.. Calquixtias |
Sacar lo: guardado.
Macqui,l. tacatruin.. |. Quixtia hual accoClica
Sacar una cola de otra.
S.. ante Ao. Quixtia de inabnac,
Saber. Sacar del (enojyitm: o
Matt. Quixtia de feng.
ES Y ;
Sacar
116 -S. ante Á.
Sacar como agua del | Sacudir de abajo arri-
polo. ba.
-Quixtia ¡ocqui at de: Zecxelos de tazinta
pof Oo £4cps 4 >
Sacar las tripas. j Sacudimientos
-Quixtia tripas» Zeczelolizti.
Sacar afuera guiando. | Sacerdote.
Teopz xgilo
lacana, l. tac AE
l Sacerdotes.
Sacar agua. '
At qUIXEl Ao Y Teopixquimt.
Sacar mayZ. y Sacerdocio.
Quixtia tatolt. a Teopixcatof.
- Sacudir la cabeza.
Colinia zonteco. >
Sacar 4 fuera de nu-'
mero.
Panquix xtl4.
Sacar á fuera.
Quixila quiahiac.
Sacar algo por olor.
Quixtia 1parap aquió-
- HEQUIA.
Sacar dela diípenfa.
Quixtia de difpenfás
Sacar bafura.
Tax Haras 0
Sacar pollos | las aves.
Torol quixtiélica.
Sacar podre, 1) mate-
Ha
Quixtia temali.
Sacar la verdad por
fuerza.
Sacudir de arriba abajo
Leczelos de tacpac ra-
ZINtAs
) Sacudir Otra vez.
| Zecxelos occecpa.
Sahumar. |
A Tapocpoxhuta.
4 Sahumerio.
q Tapocpoxhusliztt.
Sahumador.
Tapocpoxhuilont. *
| Sayal de lana.
Zatal de ixcatocmit.
1 Sal generalmente.
Íxt4t.
y
> Quixtia chicahuacase- | Sal, dar con fal, O
labualizet. Potchuta, L. ixtabuia,
Sacudir. L. ixzeatralia.
Zeczeloa, Salada cola con fal.
Posc.
Salir a
| Sacudir uno con otro. .
Zecxeloa, ze 104 ecxe.
| Saltar, E
| Saltar de arriba
] Saltar de abajo.
e
QuiZdo
Salir e del emo
Quiza quiáhaso de 0c-
Í la 5. $]
| Salir, o recibir alguno '
Namiquia. sá
| Saliríe el liello.
Quiza ¡quilchil.
4 Salinas.
Campamocanaiztat.
|] Salinero, el que hace:
FAL o
Hualquichibua ixtato
Saltva de la boca.
Chichal.
'SalivoÍo.
Chicchani, la sachisal
chani. é 1
| Salobre cofa de agua. |
AL polc. bo
A Saltar. qe pee: |
Zicuinia, l. La. RÍCxiotie
mia. |
Miétotia.
el
si |
Zicuinia de LACPAGA +
Zicuinia de tazintas
i Saltar contra alguno.
Lic sta cohtra Aula.
Saltear 4 anno, nte
Zacuiliay 1, a y
aque.
Sab
- Si ante” E.
Salteador. Sangria.
Ixtequtal, 1. PAR ¿CM Ixinalizet,
liar. Sangrador.
Saludar á alguno. | Tazminiani,
Chicabma, lo. tachica- | Santificar,
“bua. >
Salutacion en can ma- | tificaroz,
nera. l Sama
¿Chicabuali Rin | -Labttdla
Saludaríe uno 4 otro. | Sarnoío,
Mochicahua, y Eiualquipia zabuar.
—Saludar al que no fa- | Saule arbol,
Juda. - HÍUexoOt.
Chióibi Hd amo ta-
cbicabias: | S. ante E.
Salud, Secar.
Chicabualtz, 1 Chica- Puaquia.
2 halizei | Secar á otro.
Saludador: 4 Huatlilia.
Chicabuaniz la tachi- | Secaríe.
cabuant. >
Salvar: de peligro. huséha,
| Palebuia, l. MAQUIX Seco cofa leca.
Bo A Huaque.
Sana cola en si... | Seco un poco. +
k Quali. ¡ | Tepito huaqui.
Sanar 4 otro. | Seco, reñida.
Pacha,
¡Sanar el mimo. > | dize
— Mopactia, l, qualita= Sed, gana de beber
A l agua.
| see Otra vez, Amiqui.
Pacha occecpa. Sedal para pefcar,
Sangre. Martat, |. matal.
Exa Segar, v. g. trigo.
'Sangrar.
Ml ¿rias L. taizonina.
|
Pp
Mobuaquia y l.. mo- |
b ¿sAchualizc, L achua- |
Tategmta, l. Fit 4
eS
117
| Seguir,
Toca, l. tetoca,
Seguimiento.
. Tocalizur , 1, retocado
lizei, de
Chihma fanto, 1, fen- 1 Seguidor.
Podio q
Seguir mucho,
TEtOCAMIAC,
Seguir acompañando...
Ey ocactinemi,
| Seguir lejos,
Ava huecca, 1. -tetos
- Cabuecca.
Seguir hafta el cabo.
Toca hajta. Iramianh,
oh reroca hafta Ibámia.
Segurar.
Accoquia, L, elegir
y04.
Seguro de peligro.
Maquixtili, l, temaá=
quixtile.
| Sent de peligro.
Maquixtia.
Seis. numero.
p Chiquaz£o
Seis años.
Chiguaze xibito.
1 Seis veces. .-
Chiquacpas ERE] e
, Semblante de Caras!
Quali ¿XCO.
1 Semblante defeoloria
da |
Exc9 ixtalecquí,
Sente
118
Sembrar.
Toca, l. ta4t0C4.
Sembradura.
Tocalizr1,l.tatocaliz-
tl,
Sembrar otra vez.
Toca 0ccecpa, l. ratoca
occecpa.
Semejar uno 3 otro.
Necnebuilia.
Semejanza.
- Necuebuilizti , 1. ne-
chehuilizo
Sementera.
Mili.
Semiente, Ó fimiente.
" Xinaxt1,). xinax.
Sembrar defparraman-
do.
Pix0a,
Sentaríe.
Motalia.
Sentir dolencia.
“Tacocoa.
Sentir delaire.
Taiocoia, 1. fenriroa.
Sentir ruido.
Caquia tacaquiztilizal
Sentido Con que fentl-
n10s,
-Tacaquiliz, l. sep
lizci.
Sentimiento.
Taiocoializri, 1. fenti:
miento.
Senúllez.
Amo entamatilizti.
k
A.
l. tapxoa.
S.ance L
Siervo eta
. Magat,l. magal.
Siete,
Ni, 1. niunca.
Servil coía.
Monequi, l. motaque=
Señal. | Si algun lugar.
Machiot, 1, machio, l, E Inta ¡ipaten lugar.
machtott. S1 por algun lugar.
Señora de fiervos, Inta campic ten lugar»
Zihudteco. | Siempre, Adverbio,.
Señor de caía. Mochipa, ). zemicca,
Tech. E L REmiccac.
Señora de caía. Sierpe, O Serpiente.
Zibuapilt. neicoate ,
Sepulchro, O fepultura. | Sierra, O AlOntciaNo. |
Cotonqui de micqui. Quacha, l. guacta ds
Sequedad, | capa. >
Ec e SIervo A
Ser. - Tacoti, l. efclavo,
bua. Chicome.
Selenta numero. ' Slete veces.
lecpuali. Chicocpa tonalme.,
Sefo, ó fentido. - Siete dias. . *
Tacaquiliz Chicocpa.
Setenta numero. Siete meles.
lecpuali,, ¿huan: mac | Chicomemezti.
tacti. -| Siete años.
Chicorne xthuit.
S. ante l Siglo, 3 elpacio de ci?
Si, Adverbio. anos.
Quema. Macuilpoalixibuita
Si, Conjuncion condicio- Signo por feñal,
27) Machiot.
iii —Signar, O leñalar.
Si alguno. oo] Macbiotia, 1. [eñala»
Inta aqui. 0d e
Si en algun lugar... | Significar.
Inta ipaten lugar. Tenbualaquichibua
Si de algun lugar. imin, l. fignficaroa..
lara de ten lugar. pr A
3 da | - —Silen-
Silencio «por callami-
ento.
» Vaixal,l. amorenmoli-
nia, | Ñ
Silla para fentarle.
- Jepali. |
'Sillero, que las hace.
O mes
-Silvo. nan
ES Tanquiquizalizes ,, |.
hanquiquizalizo
Silvar. il
| Tanquiquizas >
Simuente. |
XimaX, ), ximaxtlo.
Simiente humano.
- Tacaxinax, ). tacaxt-
nato. l. tacaxinaxtt.
1. fingiroz.
da.
¡|
E. tia eias ah
Sin, prepoficion.
A Nh
Sinieítra cola.
| Amomelaclica o:
Sinicltra mano.
l
qual.
Singular cola.
| Lt, L ZAnZte o.
'Singularmente.
Zanizel,lizl,
AS EA V
- Huyacquinchihua icpal-
|
Simular lo que no es. 1
> Chibhua hualamoichuar
Simple coía no dobla-
Huelamoneloctica +. :1. |
—— hualamo quelpachoc -
.. Imapox, Ll. ¿ma amo :
+ Same 119
' Sino, conjuncioz. Soledad,
Inta amo, 1. intacamo. Vide fola cofa.
Sin verdad. + 3220 21 Solicitar,
Lata. amomelabuac, Lemos... i
4 Sitio poner alsi, Solicito eltar congojo-
- Taliadocqui. o,
: - Larocora,l.caiocoxtica,
| S. ante O. Ll, raiocoxtica. |
Sobaco. oc Y Solibiar. Ade
| Peínta de accol. ¡1 Accoquia, 1. folibiaroa,
-Sobervia. dai l. ecquanta.l. xinquixo :
Pue itilizei amoquali | _ 0% > ,
Sobervecerfe, ¡Sollamar, :
"Mobueyitia, lmohuec- 4 Panchichina,.
Capanoas | Sollozo en lloro.
'Sobornal. Chocalizei.
. Tamamalitepicht. y Sollozar,
| Sobra, Choca. |
Mocabwalizri, l. hual | Sollozar a menudo.
MORO: Choca.achicchica..
| Sobre, prepoficior. Soltar tiro. |
-epac. Macahua, l. taminso
| Sobrepujar. | Solrar generalmente.
Hueccapanoa, l. hiili- Macahwa, l. tamaca-
114. | nó
'Solrar lo atado.
Macahua, l. toma, L
tatoma. js
Soltero, O foltera:
AÁMO RAMICQUI.
/ Sombra.
TVaxehuali, ltazehuaia
Sombra hace.
Tazcbualrica , 1. chis
1 Sobrevenir. |
| Aepachuala,l. icpachua- |
-—— Lactihuala, o
'Socorrer. ¡
Icnelia, ). focorreroa. -'
q Soga.
$. Mecathuel,
i. Sol.
Tonalt, 1. tonati.
Sola cola. huatazehuaias
o Taizilo -Soineter,
Solamente uno. E Pachoa.
Ixzál, Ll. xzanizal. ¿Someteríe,
Mopachod»
P 2 | Sona=
- A ;
s,
120
Son, d fonido.
Tacaquizailiz,loraca |
quize |
Sonable cofa.::
AAjisoihizalla
Sonar los mocos.
Quixtta 0COS, lo 14- |
ca4cuif Quixtido
Sonar como quiera.
E aciquizsilizcia" > .
racaquizeilia.
Ao OtIa. vez. A
Occ: El cier o!
Soñar.
Temiquia..
Sueno. |
Temigaiztl ,
quit: ¿REto
Soplar. 000:
Pizzas l. tapizas
Soplar 4 fuera.
Pizza quiabuac,
Soplar acia: otro..
“Tapiza CAMPIC 0ECE.
Soplar de lejos.
** Pizza de huecca.
Soplador, fopladora.
Pizant, dudes sr
Soplo..::
Pizaliz, Lrapizalizs Xt i
'SOPOrtar.
Eluilitia.
«Sordo. +
Nacaztapal, |. hal -
'AMOTACAgar.
Sordecer, ó enforde-
ceríce. |
AMOtACAQUIO.
Ye
WE
AL. temi-
S. ante Y.
¡Sorbear.
Conta.
¡Solegar 4 otro.
Zelmia occez 'l. taca-
> bualtiaocces:
Mi Solegaríe.
E zchuia, l. motacá=
bualEde a e
¿Y Soliego.
o Zebuilizei,,
hualtilizti.
Soterrarle,
Mocalaclia ¡Ha ali,
| Soterrar muerto. Isput- |
¡tar
Mi Loca.
Sutil cofa..
Huelpizabuac..
Sobar:la. maía:
Taxagualoatextio...
| Sobajar. bi |
| Pachoa, l.. MOTENIACA.
1 Láca-
De ARE U..
«Suave cola al fentido
- Quali, xopelic, taman-
qui». |
Subida.
Teccoloid..
Subir. y
Teccoa. |
Subir de abajo arriba.
Teccoa de tazinta tac-
laca
Subir en alguna cola.
Teccos ipanteno.. |
¿ Subir CON OTTos.
Teccoa inahnac. occe=
]. quiacin
'Sucefsiva cola: que be |
cede.
Hal Jucederos,. Lira
chixtia.
Sudaz.
Miélonia..
¿Sudor
Ictonil, 1, midlonl, L
q mibtonilizei, :
'Sudar antes. 3
Acaxto' miélonia.
-Suvido, Ó Ag mE
“Pueblo.
Pilzimalteper. h 4.
'Suegro. E
DAORACHIRA,
¡ Suegra.
Monakzin,
¡Suelo generalmente |
Tatpar OL. 160 01Ó!
Suelto: generalmente.
y Amotlpilio
- Sueño.
| Sumar en la cuenta.
-Chibuataposlizti, |
Sumuir de abajo.
: Polaguatázinta, de mo
Y razunta. |
-Supiir lo que fal Ita,
1 apocpollia:>
¡Suríir, o coler. o 0 n16|
Tacxoma i
¡Suríidor, O cofedor,
Tetaczomani. ES
¡Sultentar, alimentar.
. Lamaca.l, terAmacay
l, saga! EN
Cochizti, l. corbilizilo |
|
l
|
ai ,
5 0 De
EE,
PAIR A
o ante Á. 144
- Suftituir en Pai de ll Tamaños” las Tarda E
QtrO.. |. Quexquixhuctyl, Aer Hueccabuas
¿iuálunca ¡panitequis: Tan Advetrbio: para | Tardarfe ,
“de: otoe | compara a y E Mohueccabud,
das cola fuya» Quenamdi. ¡pura "Tardanfa. aísi.
Hiaxcd. | Tan bien. «Adberbios Y Fíuecc abualiz, q hue»
Sucia cola. Me _Quali, E quenamiquilt. | | cahualizat
CARACHCA». 3 pe ; Tambien ( on funcion: ¿ lardar le el que fe fue.
Suciedad... sit. E Nora a fi lneccabua, hual os Ps
ÓN on 1 | Tan folamente:. . Lada
- Sucio eltar aísi... adams. ZAMIXGUIX» | Hueccabnani.,, dde Lai
CAZACQUAN +: Tantos | A hueccabualio. A
- Sució porno: eltan: las h uñiacidoquexquixo 4 Tardadora cofán 00
vado. 2sturo | Tantos en numero. | recia »BAlnec
Cazacqui, 1 amotapa: Aítraquintin; Lo. quex- WRE==.. A0LO: pá
eS ha e nó aia | : Pi n Tarde. del: dia, 10M .
' o e | Lámtas veces, [tre % Mis >
MT ante E 2] Miacpayl. achicchica ECOtaCaiAA, BROS
Tabique pared. | Taner.. A Tarde" en el ePlieiapo,
E Tepamtio ¿ TAR OR Más. - P Hueccahna, A
| “Tabla pequeñas. 1 Ree Tarro en que. orde-
Tabla tepichi. >; í Z0ZOmAni. E
| “Tablero. ¿para jugar: ed o de flautas. | Taro camparapazcalo
- Tablexo parseamabadl= | TO | Lartamudo,.... |
US Tañedor. dé trompe- Hualamoqaalitadios, E.
Taza, 0; Tazon para «tas»: | uslamotatenguixtia:
Beberasimst, et: Tapizani de trompetas 0 all os
| nea parasconizo | Tañedor de: tabla,-0 q E AT
ds que. | tambor, » Tamachibua, 5 lo rfi
Tajar. Ann “Tazozonant de tdM= e Mn
4 o: Tequiay, l. COLOM, El ( E > _ | Fafadors .
A OA 'Tañed Or de arpa. * Tamachibuani..
| Talamo, de nobios... | “Tazozonani de harpas Tataranieto, € O chofha:
Campamotecalo nAmic- OS de: campa- ] Epa iio di
cil, SR dE | E Tábano. ón
+ ES ES 7 :
E E Taxtliniani decipans E 2 Ole e
E | Al AS Tepal
122 |
Tepalcate, nombre
caftellanizado..
Xapalcato
T. ante E. |
Tela,o relar para texcr*
Campatacquirilo.
Telaraña de la araña.
Ichatocat,). sachibmali |
Temprano” antes de -
q tiempo. - qe
de tocat.
Temblarla tierra.
- Moliniarali.
Temblar. |
Eduelneioca.
Temblor.
Huebuciocaliz, l. Jue ,
domelocalizzto
Temblar para Cacr.
Eluebucioca parahue- |
LR:
Temblar la carne viva. '
Huebueioca Macathnar
lioléica. -
Temer.
L remacacztas:
Temer con pavor.
Momaubtid.
Temer mucho. .051:
Macacagamiace
Temeralo. |
Temacacziani, d. £e=
* Tender en la orilla.
maubtiante..
Temor,
Temactits izti, L ma- |
£áS UUZA,
Tempeltad. .
ee
A Tempraao en. buen
| tiempo.
“Tendedero «dóde tien-
: den.
Macaczia, li temero 0d | Tendero que vende en:
++ ciendas
"| Tenderen diverlas par- ]
T.ante E.
Templar. | Tener.
| Jamanta. Pia.
| Templanza. Tenereen mucho.
damanializtlo. Mabmzrilia y). pia
4 Templado. JJ «¿pañmiac. Ds
—— Jamanqu. Y Tener en poco,
Templo la fabrica de el' Mabuixpoloa, 1, pia
: Teopano ¿pantepito.
+ Templo pequeño. Tener mala fama. -
Teopan tepicht. Mabwizpoloética.
| Tener refpeéto a d o
4 na cola.
Mabuizzilia,
Huel gualca.
Tener propoíito lo Cam
Taiobuaia, 1. Tapo-
huabtitica.
Tentar.
Ta4x04,1. 1AZOCZO4.
Campatazoalo.
-J. macimatoca.
Tentar primero.
Hualtanamaca dpan :
tienda.
| Tentación. us |
tes. 0: Y. Masocaliztt, 1. senta= |
|. Noia tazoa, l. nota. ClOM. > El
y Hentador. |
LAZ04.
Tazoa 1pan tatenco.
Tender lo encogido. | Teñir de color.
Tazos hual oi Y Tapachuia.
ÍIicA. i Lenidor..
ed A
a 4 Tapacimiamt. |
Matoca, 1, tAMALOCA,
Acaxto wmatoca , vel
.ACAXLO .LAmatocAs 0 i |
Tamatocani, L, banal 54]
tamatoca. ¿pa |
minar.
Qualcaipan «quel pié= Necnemixnequi.. Y
po. Tener. acatamiento a
Lemprano: generalimé- 1 OtrO.
Cs Mabuizeilia, 1. Ma-
malcan | buiztia. X
| Tender. -J Tenebrofo.
T. ante Lante O. 123
Teñidura. 8 Tienda donde venden | Tirania.
Tapachuilizet, algo. Tolinilizri,
Teñido aísi. Tienda: campa: táana- | Tirar echando.
Tapachuili.. | macalotenos. .. Pf Taza.
Teñnido. dos. veces. Tierna cola. Tirar tiro,
Ocpa tapachmli.. Zeltie.. e Tamota.
Tercera parte.. "Tierna cofa un poco. | Lirar coles atras.
Télparteiii00E, : Tepitozeltic.. : Fateólelícza,
Termino por fin. Tierra. : Tirado aquello que fe
lramiaub, l. iramia.. | Tali hecha.
Teltar hacer teftamen- | Tierra: naturaleza: de. | Tepeética, l, pAxtica.
to, "Cada.uno. Tizne, At olliín, p
Chihua:teflamento. | — ichan ¡alteper.. ¡Elis |
Teta. pac | Tierra-firme,. Ó:conti= | Tiznar..
+ Chichbiyb, nua.. 3 Tilbuito.
Texer. Chicabuactal:.. Tiznado:
+ Tacquitia. - Tierra que echan: lo- j. Tarilhuilr.
Téxer uno con: otro: | bre Jos.muertos:. 0 a
Tacquitia ge inabuac. | 1 quequitazalo ¿ca . T ante O,
occe, Ll ica. occe.. ¡pac micquime.. - | Tocar:con mahñoz
Texedor:. Bla para (embrar,. | Maroca,l. tamatocás
Tetacquitiani.. Tali. para tatocaxqu--] Tocarcon inftrumen-
Texida. cola.. Tierra virgen, y.no la- | 10,.
. Tetacquitill.. -brada:. 0 | Tarxozoma;-
Texiendo eftar.. ._ Taliamotaxabmali.- | Tocar por pertenecer.
Tacquitiéticas. - Tinaja de. barro: - Monequiltia..
| | Y inaja.de ralt. “Todo..
io Trante L. Tinaja: para agua... LU mochi,l -mochin..
'Tibia.cofa. Tinaja: para ata Todos." r.
— lamanqui. | Linte de. tintero... |: Moxtim,l. msochimtim,
“Tibreza.. 7 Todo junto:
— Jamaniliz, 1. iamani- | Tinta de: grana» cia . Mochitanechicoli,
E UTE tenir.. .Todo*Poderofo,
Tiempo. , - Tapachmilizxi de: no" | “Zen builicini, 1. huel
Cahuit, raro.utitur.. | chizai parata pacheizo | buslitini,
Tiempo oportuno. | _ 2% Todo
quis e A Tiñano. Gin: laftima:. y yez; CLAS >
| Taroliniani,. Y. basl. Zanzemio.
Amotaicnelia» |
Tolli-
124 | T.oante R.
Tollido, o tullido. | Torcidacofa.
COcOz ti. ad Tacolols.
Tomar. 4 Torcer, tambien ufan..
Necuiló2r
Torcido tuerto.
Colric,l. Neguiltico
Cana, l. conana.
Tomar á logro.
Caná ica Sanancia, l.
ica camilizti
omar algo preftado :
de otro. role
Teranchuelta. dde +
“Tomar.algo para. gar
£uenta.
Cana para temacazta-
PUE"
“Tomar prendicndo.
Quizquis,! ba ¡quiZquia |
Tomár primero.
Cana, conana ACAXLO.
Tomar 3 lu. Cargo. |
Mochihua cargo, wel
Cana ¿pan ateo.
Tolima: E
queub; Taro utitur.
XIHALO.
A
Huilot.
Toíca cola.
2 Xaquaxtic; Ll. xaxa- |
Topar. quaxtic. oa
y Namiquid. TLeíle, O tos.s
ae Opar encontrando 4 Tataxizti.oo
con otro. | Toler. ha
Nantiquia.occes 4 Tirria
Topar aísi. | Tofegofo.
Namiquia. Tataztamio
*Toque tocamiento: : NA
TES T. ante Ro
“Torcer lo derecho. * | Trabajo:
Tacoccolos, l.coccoloa. '
«Forcer en diyerías. quipanol 1,
partes. ¿| Trabajoío. sa
Noia colojoa,l. nohuia Oh 1, huselremaca '
seplalos, ob trabajo.
Tormento, martyrio.
Toro animal conoci-.
Toro, 1. -OQUIXGua que-
Tortola, 0 “tortolilla, :
4 Tragon.
Trafponer elcondien-
do.
Trabajar.
Tegauipanoa.
Traer por fuerza.
Qualica,
di Tracr prefto..
Quali ¡cá. paina.
Traer guiando,
L pol Ad ol
sacantibuala.
| 4 ee nuevas.
Qualica ten tancuic.
] Traer enfima.
Totpe, cofa deshonet :
Qualica icpac. “==
| Traer llamando á al-
_Cazahualizíi, 1. tacan. E
guno delejos. |
Qualnoza de hweccdo:-
1ragar...
Tolox, l. tatolos....
| Tragar defordenada
j mente...
Tatobtoloa GA 253
| Tragazon artamiento.
Pachihuilizer.
4 Tragar fatisfacer la
: HS
Pachibuta.
Talla an il
Tracera parte.
ltepozo, 1. quilchil.
. | Trafponer plantas. «1
a Tequipanolizti, lo se
Loca, l. proa, GUA,
in trafponeroa.
is]
A de
Tatia, 1. Tadlatia.
Traf
“Traftornar.
“Támalabina, , traficr- |
RHAYOA.
“Traítrocar feríar.
Pata, l. tapacpatas
Traftrocar, vomitar.
Miczota. >]
“Tratar mercaderja.
Coal, tacos,!. zencos.
1 ravar, pegar.
Zaloa, l. razaloa, L.
zaczalos.
Travar eltar.
Tazaloctica travaroce
tica
Travarte por enfermo
dad.
Mopolos. |
siáta nurnero.
Zempoali ibuan mac="
ack. |
ppredaso Ó trenza.
Max tall, raro ftí-
tur, 1 1x0 “easlpili, |
Eee E Estáis
Trepar.
. Teccote
Trepador.
Teccorni.
Trepar, montarle, ó
enojaríc.
Mos lines antia. 1. Mo
qualamia. ;
Trepada fibida.
|
Trepar: A. OtTrO.
- Tateccabuta,
Fx.
f 1007
| Tres veces,
dei tiotac, l. vel tiótace
| Tres perfonas,
Tres mazorcas.
qualania, l. Moquac-
1 Trece veces.
Tecoliztt, 1. reccoloya.
Al T. ante U.. ¿ 125
-] Tresnumeto., 'Trifte, * mo;
ler, pe ¿ Tatocolani.
Tres cada uno. Triíteza,
Ceccen iecici. Tistocolaliztt.
Triílte eltar,
Texpa, y Fatocota,l. t410CoXtitAo
res caños. 099, ' Trobar por hallar,
Les xtbisito > TT
Tres días. Trobar verlos.
Lei :ronalme.
Tres noches.
ler iohualme.
Tres tardes.
| Trobaroa verfos.
esas feriar. :
ara, L tapata, l. té=
ASA
| Tocar bo!ver el col
me > mago.
Tres palos. | . Micxota, taquepa.
ler quabuimes Tropezar.
| Huezia,l. 1YOPCRArOA.
| Trompillar.
Tamatabuia, l, huale
Tel tacame.
| Tros hombres. -
ler oguixme. matahuia,
Tronar.
Queporia.
1 Tronar con eltrepito,
let zenti,l.iel xentnee.
“Dres Onzas,
- detonzas. o con rayO».
4 Treíquilar. Quomonia,
|. Xima,l. taxima. Tronmdo.
o a A Queponilizet,
Panxima, l.
Pp mas Tacaquizcilizti de tg
Trelquilador. cat. |
Taximant. Trueco, ó trueque.
JUEZ aid l, tapatals
5
» Pacparxt- | Tropel de gente.
MadaÚ ibuan í [el M
T. ante U. |
Madttacpa ibuaniexpa. | Tu.
Tripas generalmente, Tebuat, ). tebual,
Cuitaxcolme, | Tumbar.
ve Malábiió.
Q_ Tuet-
226
Tuerca cola no dere» |
cha.
Am omeladlic, r Ao |
tic, l. nequiltic.
"Tuerto del ojo.
. Hual, amo. melaccat ta-
Chia: |
Tuetano del Eedd
1 1olo omit, raro utit.
Tumba, fepultura,
Cotonqul, le , IMACCOLOIQU
Tu piro
Telahuayia.l. tupiroa.
Tura, por - duración.
Enueccabualiztto
Turbar con delirio.
Polox, 1. 'mopoloa, .1. |
moxpoloa.
r
urbano en cuentas, Ó
en caminos, Xc.
Mogoloa.
Turma de tierra. .
Pozahualizei de tali.
Turma- de animal,
- Tepol.
Tu lolo,
Mozelpa, l. sein
U. ante ÉE..
Ubra,ú obra deun dia.
Tecuipanolizsi de ze
tonall.
Verfano,0 huerfano có
pobreza.
Motolintante
Uertano vecino.
Altehraqui motolinini
*o*
U. ante E, ante M. ante N.
| ¿Uerfano Ga Padre. de
Tolinchn, ñ bal. amo
guipia. basis:
U. ante M.
o humal cofa.
Talticpac tacarilizzi,),
ralricpachwililiztt.
Umanidad.
Talricpachwilieiior; 1.
amo obuts:
'Umedecerlés
Mopaltilia, 1. descaro
chabuta.
Umiedecer otra cola.
Palrilia, 1. quechahuia,
l. tapaltilia.
- Umeda cola.
Tapaleili, 1. dle ja
Umedad.
Tapalrilizei,
chabuslizti.
-Umilde,
Pachoaliztt, raro- 1t.
-Unnillar aíst.
Pachoa.
Unmillarfe el mayor.
Mopachoa hual achi- y
huet.
-U. ante NS
Un día antes.
Ze tonali antes.
Un dia defpues.
Ze tonal: ZANLCPAN o.
Una noche defpues.
Ze tatoa Zantepan.
Una vez folamente.
Zanzecpa. |
¿Una, y Otra yez. 2. 8
Unguento.
'Ungir, O Úbtar ,
l. que- +
Ze cpa tloai OCCECPoe
-Uncion.
Oczaliztio.
Pactt, l unguento», .
Ocz4,: l..ta0chde..
Ungido. %
14 laoczali.
Unidad union.
Ni panolizti, 1851
Uno numero,
ea |
Uno de dos. |
Ze de Omentiño: |
Uno de muchos.
Ze de ia
Uno folo. .
j Zance, L zan 0d
Uno, ú otro, de dos. |
Le mozo occe de mena
LN... |
Uno una VEZ: y otro!
20 Vez. |
execpa, ihuan occ]
co
Uno por cierto...
Ze 1pan melalmace
- Untar.
Ocza, 1. tA0czay
Untadura.
Oczaliztt.
Untador. |
Taoczant. ES
Untar debajo. M
Oc A laZiitds
| Uña de dedo.
Exseub. o
.
UL. ante V. 8 V. ante A. ante E.
Vandear.
Molinia. |
Vara con que miden.
Uñas de dedos.
E xeeha dp
Urina, 4 orina.
Camoto quiza axiXxtl.
Urines, d orines. — 4 bualo,
AXIXCIMO, | a ESA
Uria, 4 Orn.. Mi Oquixtio -
AXIXtl, Varon foltero.
Urinar, ú orinar. - Oquexti amo namic-
MAXiXao Equ. !
Valo generalmente,
VU. ante UÚ. Tazoli.
Uva generalmente. |
OComecat. j ] UD. ante E.
Uvas colgadas. 1 Vedar.
comarcal Pia.
Loóticare. bualerz.
Uvas palas. "Ver.
Xocomecat Fuel Jra, lo tachia.
¡Me i Veinte en numero.
- Zempoall,
U. “anté A. . Veinte veces.
'Vacar el oficio. UTA poalpa,
- Teguit MOGUEZA yq Lv aco;
caros. tequir, Xolopix, raro utitur.
Vagar eltar ocioÍo. . .. hs cahulilo.
| Taziélinemi, roda 1 Vello de los pelos.
| sr ¡UE TO AEIN ] S Tocm:yo.
Er l. parias ARE N ello de barba.
Vagar,an. dar vagando.” Tenzo. |
- ZotaGhnemi, Vena generalmente.
Valiente. | Talbaar, L. talhial.
- Anilitini.. Vencer.
—Valorde precio. Tania, l. peta,
A a Vencedor.
| Vana cola. ! zi Taperani,l. hualrania,
- dnalamo o Vencer en pleito.
e E Tania pleito.
Qa
Vara ica tatamació-
Amochib4a, l. taca- |
12,7
Vender, >
Namaca, l. tanamacas
i Vendedor.
Tanamicat,
Vendido (er. :
Tanamacali, l. namá-
cali...
Veneno. :
Pacéti,
Venir.
Hualas
Venir á la memoria.
Elnamiquia, 1. pene
"UN MIGALA.
Venir de lejos. -
Huala de huecca.
Venir breve.
Huala zanaxca, vel
huala paina. |
Ventaja.
Panabuslizet.
Vento(la cola de viento:
Taehecalio
¡Vér.
Ira, l. tachia. -*
Ver primero.
[ca acaxto.
Ver otra vez.
lra occecpa.”
Veras, no burlas. :
Melahuac, amocácca=
Jahualiztl,
Verdad.
Melabuac, l. melahuz=
lizet, ld mele.
«Verdadero en lo que
dice.
Hual amo ixtacatis. ]
Vert
128 V. ante L ante O. € Z, ante O, ante U.
Verde cola ticrnas..
Vittoria Acad 1 Tra, 1. calpanoss.
Zeltica:. Petalizei, d. cambizaes. | Vilitar á menudo.
V ereda. Vid; Parra, O Zepas | Ita acbiechica,). achica
OÉt, - IXOcomecat. V chica CALPAñOA».
Verguenza... "4 Vida duracion de. vivir. Vifitar Qrra Vez.
Pinabraliztí. Jolilizi. ÍA. OCCECPAe 0
Vergonzoía Colas, Ñ Vidrio, O vidro.'. dl Vitble,cola gue fe _phe:
Pinabriili. TEZCACIISNÓN! Aide ver;
Verguenza haver. | Viejo. E Einalhuel. moitao.
Piñata, Huebue. | Vitta,
Veftidura, nn Vieja muger, | Vachializat.
Taquen, l. ¿egglénals rial l. llamas. ¿Vituperio.. j
Veltir. ? Viento. Mabuiz pololizsis.
Taonentia,ltaquemia. | Ebecáte ss: ] h
Vello. A “Vientre. : U. ante O..
Meraquentia,l. taquemia - Jolixco. Voca...
Véz, ¿4 Viernes día. Camac. 0 Pe
AJO AA | Tonali viernes. Vountad. -* Jaen 21
Vez primera. Vil, cola de poco pre- Tanequiliz.. pS
ACAXt0pao Icio. Voto, dat." 0”.
COEL DAN l Amo ten ¡patio dE Macas l.. temaca voto...
WMatagte do: Vina, lugar.de, Vides. Zo apte Os ?
Via camino.. OtOmbcar mil, Pron “Zotras. id
Qéls, [viso de Doncella, 3H Colo, no da spa ;
Vianda.. .. qe > EpapOyote 5 PO AA
Taqualiacióni% Virgen, O o Doncella. : Z. añite SUN
Viandante. Epa AR | Zumbar los vidos.
E SIA a al QA ]
Necnemiasi, Luecncqui. O ir A vCro Chocalo' nac xhuama ¿LN
NOT As Laa Lar A, quien mimillro E Potetano ' ya lo fupongo aida en el Mo-
tál, y aun en el modo refpedtivo de confeffar, proporcionadoafstA la calidad de”
los Penitentes, como 4 la variedad de los Lugares en que fe espiñefla: que ya. fe vé, bien fabra, que '
por lo regular.no fe procede en un miímo tenor con. los tt rudos, que con los que tienen, Jos,
ojos muy abiertos para la malicia; con los ruíticos, que con los.que habitan en las Ciudades. Por |
tanto, ociofo es decir, y aun me pareciera olffadia el advettir, cuando las preguntas del Interroga=
torio que aqui ponga lon.á cerca de materia grave, 6 leve, y cuando le ha de ufar denmas, y opi
tir Otras, puefto que no fon todas para todos. Lo primero Jo:enteñan los DDres.Moraliítas de, quie- |
nes me precio, les infmo Diféipulo; y lo feguido Jo diéta la prudencia, y lo perfeccicnara la .EXpe»,
riencia. Tampoco tengo que advertir, que muchas de las pieguntas que prorongo A cerca de un |
Mandamiento, eftuvieran acaío muy bieh colocadas entre las que pertenecen 2 Otro. Quien cono- |
ciére, [y qualeviera lo conocera) el fin unico que Yo he llevado en efta Obrita,que es el de dar co-
pia de voces Mes can as com que poder entender, y fer entendido de los Indios; echáia bien de ver,
«que lo que aqui he pretendido es facilitar, Orhacer mas llevadero el Minifterio de confefíarios: lo
que en parte le configue, li le procede de unaS Preguntas en otras por las efpecies que unas excl-
tan para las otras aunque no lean de un 2milmo orden por reduciÍe a diyerlos preceptos,
AS FEAS A is A
(tato cittl, loz brenes ADA: mE
PREAMBULO.
HUALIAUH TAIXPAN.
Te confefjafie bora. un año: O't1- | para texmaquixtiz, ¡huan texhuicaz
mosolcurtí mon occe xibmit? | 1lhuuicaci ;
Cumplifte la. penitencia. Oricaxalt: 3 Creesencla Sanrifsima Trinidad”, Pa
pemtencias. «dre; Fd1jo, Y Efpiniu-Santo? oncllo:
Defde.quando te eftas exaiminacdor [ca pan Sanciísima. Trinidad Dios
Detae quí timo. examinaroética? | Teraczin,Dios: Lepilzin,,buan Dios
Eres-cáfado, viudo, o. foireroz Tima- | EipiritasSanto?
micqui, tiviudo, nozo.tiloltero?: Crees, que fon tres Perfoms ds difttaras,
Sabes el P..Nro:el Ave Maria, la Sal- Y yn folo-Dios verdaderoz Ticneltoca,
verlos Mandamientos de la ende Dios, que ímicque el tacazizime diftintas
los Maudamientos de. la. Santa. Jelefra, a, Fphualalo + quich: hualo zance buel neli
los Sausos. SACPAMENTOS y. el Credo, a Dos pa
los Articulos, 9todo lo. nece/Jario para: Cr ces, que, a) Infierno: pura: los Ha
falvarnos?. tema. Padre. nueítro, dos, J.-Glortá pera los buenos: Ticner-
-Ave Maria, Salve, Mandamientos foca-unca Infierno para. hualamo:
de la Ley deDios, Mandamientos | quacquali, ¡uan Gloria. A hual.
de la Sata. lgleíia, Santos Saecramen- qu aoqual'*.
tos, Credo, nozo Articulos, ihuan |. Qué oficio: rienos, de que comes, id
mochi hual mojñegul, para tiazque que pajas. Tentequit ticpja, de. Tel.
slhurcaciro en ¡titaqua. de tentipanoat
Creos, que ay un. falo, Dios, el: «qual dido Traos Derdade ero, y grande: olé des
la gracia, ) cafiiga los malos? Ticnel- | tus pecados, por Re cometido cog="
tocaunca. zance. Dios, que. temaca | sra Dios? Tigual; ica melahuac, ihuan:
Gracia, ¡huan quin: caltigaroa hual- 1 hueí ¡olcocoliz de moraétacolbuá;.
amo quacquali?- pampa, itiquinchihua. contra Dios:
ES ces que: nuefiro Señor. fefu-Cbrifio |
cos CJACIO, Puri, Y. refucito, para ¡ RESPUEST AS. DEL PENIT ENTE.
Alar deta msi
didaoan E alparnos?” Tienelraca, E: Ss... 0 Quena,. |
QuUEto.» Señor: Jetu-Ciifte-anona- NOS Amo, /. alac,.
CaLOZt piAEaNs OLI ihuan olol1, Quantas veces: | Quezquecpa;
y Ab DAuehas Veces. Miacpa»-
- dvertencia Ha: ci tiemposcow quede sexplican, y fon: defde. sonalco:
AL delde el tiempo de. calores: de Jde xopanta detde. tiempo. de aguas:
Ted tatocalizri delde el tiempo delas iiembras, de/de tamebualizri delde el
tiempo delas elcardas: de/deraocpalmalizul deíde el tiempo delas legandas:
bio recamili delde, el tiempo de hacer oja: defde rapixcalizzi deide el tión,
po
|
|
130
po de las cofechas. Los derais tiempos n
CONFESSIONARIO.
o los pongo por fer muv in-
teligibles, pero los 'arriba dichos €s necellario que los Señores Confello-
res de Indios los aprendan bien, porque con ellos te explican los Indios,
y no con los tiempos uluales, y caltellanos, v. S> ahora un Mes, ahora
cinco. Meles, Kc.
PRLATER MANDAMIENTO.
| Amar a Dios fobre todas las cojas,
ZE MANDAMIENTO, TAZOCTAZ DIOS,
Acaxtopa que quexquix unca 1pan inin ralticpac .
AS vivido en alguna heregiátOti-
FA ¡oli ipanten heregia?
¿las querido pajar, y que te.£eng4n
por herege! Oticnequi tipanoz, han
que mixplazque Peop herege?
Hasvenegado de la Fe con tutaterior,
0 con ts paltbras, y en feñado heregias
Otiquacgualani ipan neltocalizt1 1Ca
- motalnamiquiliz, nozo ica motac-
tolme, ¿huan otic temaxti heregias?
Has ayudado a los hereges, y has
ayudadolos en Jus porfas? Otiquin pa-
lchui bereges, jhuán otiguin pale-
hui ¿pan 1porhas
_ Has afeguradolos para facar de ellos
aloun bien rembporal, y se bas J ervido
de ellos con efcandalor Otiquin zenta-
hua, para tiquixtiz de ¡echuantin té
bien temporal, ihuan orimo taque-
hualti de rehuyantin ica elcandalo?
“Los bas fomentado, 0 ayudado en per-
¿uicio de Catholicos, y € orvafte fu con-
verfion, 0 para que vivieran bien? Otio
guia palchui ipan perjuicio de Ca-
tho!icos, Ihuan OtIczico, NOZO AMO
ouguiapalehus para ¿olilozquiara '
qualie" ,
| que peleara cotva of otrosi Oticpia tra-=
Has cuidado de la converfion, Ó pa-
l ra que vivanbien tus Criados, tus Do-
mejticos, y.tus Subditos? Otic mM OCUul-
tahui, para ¡olizque quali mo Cria--
dos,Mochanpilauan,ihuan mo Sub-
ditos?. | : |
Has ayudado los errores de los he=
ges? Otic palehu ixpololizti de he-
reges? á
Los has ayudado en Jus, provechos,0 ade
lanramicutos malosyy les has revelado es
diño de la Relivion lo que rota ala ad-
. f . O 3 . *
mini flracion de la Je lefia? Oriquin pa=
¡debut 1pan '¡provechos, nozo ¡pan
¡adelantamientos, ¡huan otiquin te-
nehuili ipan ¡étacolizti, nozo daño:
de Religion,haal monequi span ad>"
miniltración de Santa Igleli22-"
- Has temido trato <cexntos enemigos de
nue ¡etigion, y les difte armas para
to in nahuacenenigos de to Reli-
gjon, ihuan: otiquin maca armas,
para momuétilozquiala tonal
Quizá con efe, o de otro mudo
e/lorvado el provecho de auciira FO, 3
de la Santa iglefia ¿AZO 104 ION,
aOozZo
Ls.
quin:namiét, mopilbuan inahuac?-
' Chriftiana, ¿huan tic mahuizerdía?-
mahwizelia: ren provecho: tempo»
EN LENGUA MEXICANA.
nozo.zentamáti otic eltorvaro pro-
vecho de toneltocalizts, ¡huan: de.
Santa lgleía?. | |
Tienes alguna duda: ennueftra Santa
Fer Ticpia ten duda ¡pan toneltoca-
lizt Santa? '%
- Has vituperado algunas Ceremonias
de nuefira Santa Lole fia Otie mabuiz--
polo.ren Ceremonias de to. Santa
Iglcidad ¿tem eres 07
Recibsfle los. Sacramentos: de los. he--
reges, Y oifle fus. Sermones? Otic. zelt:
Sacramentos de hereges,1huan. otic-
caqui, y Sermones? |
+ Has tratado, y.comerciado con: ellos
con: peligro: Ottanamaca, ihuan oti-
tacoa:1n. nahuac ica peligro...
Te cafafie con.herege fi nece fsidad:
neceísidad?: cun! j
Has cafado á tus hijos conellostOti-
Has: leido. libros. de hereges,, 0 los:
has. tenido,.0.los. tienes, O Los difte,-o fe.
los: has.vendido a alguno? Oticpoa li-
bsos- de hereges,. 10ZO-OtiQquInpia,-
nOZO-tiquinpia,. ilian. otiquin: te-
maca, nozo otiquin namaquili aquí?
Haces cafo: de la Religion Chrifita-
na, y la: honras? Tic ita: Religion:
_Aprecias aloun. provecho. temporal
mas que nueftra. Religion Casrholica? Lic:
RA
inahuac tacame de nicque hual tac-
tolo ¡lihuiz ica diferentes, man cac-
“cazacqui 1ca miaquintin. toctolme
taltacoanime ¡huan de leyes falías?
Has creido que tc irtas al Cielo en to-
das: Religiones: eflo quiero decir, quiza
crees, que aunque figuieras las leyes de
los os ideas , reges ¿rías empre
al. Ciclo? Tieneltoca, que timohul-
cazquiala: líhuicac 1pan mochuntin
Religiones: 110 niquiétoznequi:,azo
ticnelroca que manel 1 9cazquia-
¡a leyes de Judios, nozo de hereges,
| mochipa tiazquiala huicaci
- Crees en Diost: Ticneltoca. 1pan
Dios:" | |
Crees todo lo quete persenece creer Tic
nelroca mochi hual imxmonequil-
Qa ticneltocaz? |
videncia, o de fu ayuda? Oticpia duda
de Dios; 1huan de Iprovidencia, no-
zo de 1palebulizes” : |
¿Otiquelehui milagros lin necelsidad?
ias querido provar, fi Dios haria,
o podia hacer alenna cofa? Oticnequi
tic provaros, 1mta-Dioshollitataa,
Quichibuaz tentamant?
wiza has aprendido artes, Magicasy
y Jupeftuciofas, y las bas enfeñado? AzO
oticmaxti arte Magicas, ihuan de
amoquali mahuizalizt, ihuan Oti=
qhimmaxti? |
tias. vendodada de Dios,y de fu pro-
Has defeado milagros fu mecefsidad? ,
ral, masque:to Religion Catholica*
rentes Set tas, 0: de ejtos que habian dif? | dad?
|
|
|
|
|
|
., Has platicado. con perfonas de dife- |
Las bas bufcado.con mucha curiofin :
«dad? Otiquintemno 1ca.miac curioli-
+ e .
Otimonamiéti. inahuac. herege lin | )
corde, con diferentes. palabras pecamt j Hlas curado tu enfermedad con
_mojas, y de leyes faljas ?: Otitaqueza | remedio: fu erfiactojo, y fordido por fer
Y E e cd MS , Avis A. EN | 4 cel
2
132
CONFESSIONARIO.
del” Diablo? Oticpali mococoliz 1ca | chicalnaliztt, nozo ica riquezas?
paí fu iperfliciolo ihuan cazacqui
pampa de Diablo?
Crees en el fueño: Ticneltoca ipan
tem: quiz?
Crees a los Adi: vinos, y les pomASs pa
vecer? Tiquin neltoca tacmatianime,
¡huan:tiguin cambia parecet?
LLas querido adivinar con mentira, :0
ap riencia, o com fuperficiones? Ótic-
¿nequi tiadivinaros ica. 1ztacaciliztt,
mozo ¡ca falledad, nOzo ¡ca lupert-
*ICIONES?
Fe vencifle, ó 0 te defefperafte por los
| contratiempos, o por los trabajos? Oti=
4
|
Has leído Libros de magica, yde” fi J
¿per liciont Oticpoa: Libros de Magi-
Cay. inuan de, fuperfticion?
uizá los has sonido, 0 O los «tienes, :0-
Los his dado algumozo o los vendes? Azo
¿Qtiquinpia, nozo TIQUINpia, DOZO
sotiquin inaca a: gal, 110Z0 BIquia pes .
maca? A
Hastenido mucha confranxa con las'
¿Critturast Oucpia miac Confianza :
¿nnahuac Cuaturas?
Quiza bh: sd, chayque rienenmas fr er
zas los Animales, que Dios,.o con tu:
sentendimiento lo confemtiJte así Azo
otiquiéto que quipialo mas chica-:
hualizti animales, que Dia hozo,
sotic zeli 1OCQuE
Quizá has tenido corfr. ema para ir
al Cielo en tus viquexas,0 en tu mob lex?
Azo otimotemachi,para taz lihut-
cac ipan mo riquezas, nOozo de
mo nobleza?
Te has olvidado de Dios; porque te
bull ¿5 con mofedad, o eon falud, O con
yIqueza* *Cúmoelcahua deDiosi 1pa- 4
pa timoita ica mbiedad, MOZO ica |
mopeta, nozo otimo delefperara
pampa contratiempos, nozo: ipá=
pa timotolinia?
Quiza en tu enfeym edadenidafte mas
de tuscucrpo, que de tw alma? Azo
ipan mocgecoliz oticmeocaitahui
as MOZOQuío, que mo alma?
Tienes mas confianza en el Medico.
queen ¿Dios? Timo «temachia mas
ipan tepaítiani que ipan Dios?
Defcafie, o te has puefto remedio ili=-
citó? Otiquelehui, noze .otimotalli
paéti arrioquali?
Has defeado la afsiflencia, 0 0 la ay |
da del Demonio. porque te parecta que
Dios.1e necaba fos afsiftencia, o ayuda?
Otiquelebhuí Demonio, Mozo ipa-*
| lebuilizts, pampa titamati tala, que
Dios mixtazoftiliaiaja, y alsifiencia,
nozo ipatehulter?
Quiza has tenido erandes impacion=
cias, y port/Jo.te bas. > combrijbado, y yipor.
tus tmpaciencias te has emibriagado ? e
Azo oticpia huechuer jm pacigncias
ihwan ¡pampa 1n9n.otitar0cola ¡huá
y pap mo impaciencias .otitahuana?
Has matdecido tu nacimiénto? Otic
l maldeciro moracatilizej?
Has murmurado de Dios? Otic izo
taco de Dios?
HHas defefperado de tu Jalvacion, Ó
de la m ifericordia de Dios Oti detef-
peraro de mo O 10
23 > de
milericordia de Dios» .
vivir. ex
Elás vivido has puja »
pe.
EN LENGUA MEXICANA.
133
pecado. Oti ¡oli ihuan oti porfiaro | labras, o le has echado maldiciones)
|
tioliz ipantactacol1? |
Has coftado en la Mifericordia de Dios,
y porefjo no haces diligencia de falvarte?
Oti motemachi ipan Mifericordia
de Dios, ihuan ¡pampa ¡non amo
oticchihua diligécia det1az, 1lhuicac?
Quiza no quififte que hablaran de
Dios, 0 de 14 falvacion, y no recibsfte
confejos para que enderefaras tu vida?
Azo amo oticnequi, taftolozquia-
la de Dios, ihuan de mo falvacion,
ihuan amo oticzeli contfejos, para
ticimel ahuazquiala mo vida?
- Quiza no has querido hacer penitencia
de tus pecados? AZO aAmooticnequi tic
chihuaz penitécia de motactacolima
Quizá bas dilatado: por mucho tiem-
po tu penitencia? ÁZO OtICZICO por
míac tiempo mo penitencia?
Quizá no has cumplido los buenos
propofitos, 0 la palabra que le difie. a
Dios de que no pecarias mas: ÁZO amo
oticaxilti” quacqual propofitos,
nozo taétoli,hual oricomacaDios,de
que amo titadtacozquiala oczequi?
Has murmurado de Dios, de que no
es bueño porque no da dineros, 0 que co-
mer, 0 de que no te. ayuda en tus traba-
jos, O dices que no tiene mucho poder
conntva todo cl Infierno, y contra todas
quantas tentaciones 4). Otic Iztaco de
Dios, de que amogual: ¡pampa amo
temaca romi, 110ZO tentitaquaz,no-
zo de que amo mixpalehna ¡pá mo
trabajos, nOZO tiquiétoa de que amo
quipia miac hasheilizti contra mo-
chi miéta, ihuan contra mochintin
quex-quix tentaciones care.
y Ezas blasfemado ae Dios contus pa- |
| | R
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
y lo dixifte con todo ru enojo Ótic ma-
huizpolo Dios ica motaétolme, no-
zo otíiétaxili maldiciones, ihuan oti-
quiéto ica mochu moqualaniz?
Has defeado hacerle algun daño 4
Dios, y te ha pefado no tener poder para;
hacerloz Oriquelehus, ticchilmiliz tá
daño Dios, ihuan omix 10lcoco,
amo tihuilitia, para ticchihurliz?
Tienes odio 4 Dios, y te megas de
y
efte Señor, y porque la: defprecias te das,
con todo tu corazon al Demonio? Tic
cocolía Dios, ¡huan tirenegaroa de
inin Señor, ihuan ¿pampa tic ma=.
huizpoloa, timoremaca ica mocht.
moiolo imahuac Demonio? |
Quizá tienes propofito de vivir cose,
el error de creer al Paxarito, o al Cuser=.
vo, 6 4 otro qualquiera paxarito, y has
enfeñadoles 4 otros, para que creyeras. :
efjos aufpicios de los paxaros? ÁZO tic-
pia intencion, de t11Ol1z. ¡ca 1nON 1X-
pololiz , de ticneltocaz. totozint!,
nozo cacalot nozo occe tentotot,
¡ihuá otiquin maxti occequintin, pa-
ra quineltocalozquiaja imicque zac-
zilizti de totome para adivinarolque
Quizá bas bufcado 4 otros compañe-
ros,que creen eftas cofas? Azo otiquin=
temo occequintin compañeros,
hual quineltocalo inicque colas?
Elas perfeguido las perfonas fantas,
y devotas de Dios, o a: dos Sacerdotes
Oticquezo tacame lantas, ¡huan de-
votas.de Dios, nOZO teopixquime-
Los has atormentado, y los has muerto?
Otiquintolini, ibuan otiquia miéte
Les has quirado 4 tus proximos al-
un bien, de adonde bufcan para pafar?
Ot
O
S
f
y
Ne A '
4
134
Otiquinquixtili mo proximos ten=
bien de campa quitemolo, quene=
mipanozque>
Les has quitado el culto divino 0 fus
devociones, 0 fu penirencia? Otiquin
quixtihi culto divino, nozo: 1de-
vociones, nozo-1penitencia?:
Has dejpreciado la amiftad de Dios,
9: acradado mas a los hombres que 4
Dios? Oticmahuizpolo amiftad de
Dios, ibuan otiguin qualita ma
oquixme que Dios? + |
Quizá mas cuidado tienes para oJen-
der a Dios, porque quieres libr.w al
Principe, 04 otros hombres? AzO Mas
mixtequimaca para 'ticcioliótacoz
Dios, ¡pampa tiquin palehuiz ne-
- quí taítoani, nozo occequintn
oquixine:
Quizá has defeado de hacer aloun
bien por refpecle humano, 0 por vani-
dad? Azo oticanua, de tucchihuaz
tenbien, ipampa' mahuizelizei de
inin talticpac nozo ¡pampa vanidad?
uizá has hecho algun bien, mas por
vanidad que por Dios? Azo oticchibua
ren bién, mas ¡pampa vanidad, que
¡pampa Dios: 33
Quizá tienes mas cariño, y amor
a) $ / /
á aleuna perfona, 6 algun Caballo, o al=
gun Perro, que 4 £108 ÁzZO ticpia
mas cariño, ibuan tetazoctalizt té
tácat, nozo ten Caballo, nozo ten
pelo que Dios. 200 has
Quizá eftas cofas nomás eftas pen-
¿A
po yu0 en tu falvacion: ÁZO 1C-
que coías zantiquin elnamiética,
¡huan amo ¡pan mo falvacior?
Quizá los has mado, y honradolos | y de todo aquello que te aparta de Dios,
S SI RS, EDREAL CUARTA EPR AAA
.+ CONFESSIONARIO. “.
como 4 Dios? Azo otiquía tazodta,*
ibuan otquia mabuiztli, quenami
¿Dios?
Quiza floxeas, y te olvidis en las co=:
fas de Dios, y en las cofas de tu Alma?
'¿Azo' titazihuia, ihua timocicahua.
pan colas de Dios, 1inuan ¡pan co«;
tas demo Alma? ]
Quiza no le agradeces á Dios de que.
te. da vida, falud; honra, Srácit, Y Otras,
mercedes? ÁzoO amo tiétazocamatl-.
lia Dios, de que mixmaca 1Ol:ljzt1,:
chicabualizo, mahuiztlizrl, gracias:
ibuan occequintin mercedes?
Quiza no te acuerdas de Dios, 0 de
fu Pafsion Sanrifsimar Azo amo a1c
tiquelnamiquia Dios, nozo de 1pal-
tion Santifsima>
Quiza no rezas por la mañana, y por'
la noche tus promefas? ÁZO amo ti=
quinmomaxtia ipan huazinco, ihuá
¡pan r0huali mo promielas? Ñ
Quizá te olvidas de fu voluntad: ÁZO
otimelalina de mo tanequiliza
Quiza quando rezas te eflas riendo,
ó haciendo cofas indecentes? ÁZO 1C="
quac timomaxtia, tihuezcatica, nO-
ZO timio caccasaética? )
Quizá quando Dios te Injpira en tw
corazon no enderczas tus vida, y por ef=
fo yerrass Azo 1icquac Dios mux no-
za ¡pan moiolo amo otiemelahua
mojoliliz, ¡huan ¡pampa ¡non timo
Ep ldgar Er O 1d
Quizá no guftas de las co]
Y Ne
cofas Santas
Azo amo t:iqualita cofas fantas?
niza mo mas oujias dev adas, de
d+
nulicas, de pafeos, de malas compañias,
dq yde
EN LENGUA MEXICANA.
y de tu falvacion: Ázo zantiqualita
veladas, muficas, de tipaxialoz, de
amo quacqual compañias, 1huan
de mochi mon, que mix xeloa de
Dios, inuan de ¡Jhuicac?
. % A
Quiza no mas eftas penfando en co-
nocnoztica 1pan. colas amo qua-
quali de talticpac>
Quizá no mas cfias jugando, y ablan-
do palabras ociofas, y fordidas, y afsi
pierdes todo el tiempo, y toda tu mofe-
dad» Azo zan tpateética, 1huan t1-
titactotica 1líhuiz taétolme, ibuan
caccazacque, Ihuan ¡ocqui ticpoloa
'mochi tiempo, ihuá moch1 mochi-
canualizo
Quizano fe te dá ni rantito, n1 n4=
da de tw falvacion: Azo amo mixte-
quimaca ni tepito, nireno de tiaz
Jlbuicac? y
Quizá no pienfas en que irás á pa-
rar, para qué no pierdas los dias que
te quedan, o la vida futura que efperas
que Dios te dara? ÁZzO- 2mo timo-
'MOCNOZA ¡pan tentiaz, timoquezaz,
¿para amo ticpoloz tonalme, hual
'mixmocahudito, nozo hual vida
ticchía, que Dios mixmacaz:
Quizá mo aplicas tu entendiasiento á
dos Mandamientos de Dios Ázo amo
tuicmelahua moralnamiquiliz ¡pan
tetanahuatilizti de Dios?
¿Quiza vives impio, 0 como animal,
fin Le, y fin ta Dios, ejto es, como
| Atreifta, 0. como 4 ti fere antoja? ÁZO
'zaotnolia 10cqui animal (in Ley,
ahun la mo Dios, nozo quenami
'tehuat ticneque
"AS «e
|
|
fas malas del mundo? ÁAzo zan timo
|
|
| lad, la alegria, la Fe, la piedad, la ef=
R
035
Quizá folamente bas defeado ejtara
te acordando del amor de las mugcres;.
y de los hombres, y de e[tar amando al
| mundo, fín que te acuerdes de Dios
Ázo zan otiquelehui timo nochoz-
tiz de tazoétahizri de zibuame, 1hua,
de oquixme, ihuan de tiótazodtatiz,
talticpac, (in que. tiquelnamuquiz
Dios? de)
Quiza has defeado, que fueras Befe
tia, o paxaro, 0. como los otros Animá=
les, por quedarte fín caftioo de Dios
Azo otiquelehui tiezquiaia Beltia,.
NOZO tot, NOZO quenam1 occequin»
tin animales por timocahuaz fin
caltigo de Dios» |
Quizá tienes horror
Dios, porque te avifan que fon costra,
tu carne tmpura> ÁZO amo tiquin
qualita Leyes de Dios, pampa mix-
nahuatilo, que 1ahuilo contra mo-
nacacazacqui? |
Quizá entiendes que la eraciala fá-
4 las Leyes de
peranza, la agudeza del entendimien
ro, la prudencia, la contricion, la fabi-
duria, la fortaleza de e alara, la fala
vación de ella, y todos los Dones que
Dios te da, ote regala dices que viene
24, y virtudes de Dios? ÁZO titama-
tique gracja hual Dios mixmaca,
chucahualizos, paquilizti, neltocalize
tl, icnelilizti, techializcl, intamati-
lrzti, izcalilizos, 10lcocoliz fabiduría
chicahua!lizei de moalma, ¿huan
¡alvacion, ¡huan mochintia Dones,
| que Dios.mxixinaca, NOzo que Mmix-
| tarocolia equiétoa hualalo de m0»
2 hui-
| de tu fuerza, 0 virtud, y no de la fuer-
136
mohuilítiz, ibuan amo de ¡huiliti-
liz de Dios»
Quizá de: eflas eracias, O de eftos.
dones, o beneficios has ufado mal contra
tu mifmo Dios: ÁzO de 1niCque gra-
cías, nozo Dones, nozo beneficios
oticuíaro amo qual cotra moDios?
Quiza fiempre vives con mucha. fo-
berbia > Azo mochipa tiolia 102
miac huecca panolizti?
- Quizá teengrandeces con fobervia,
porque tienes buen cuerpo, O purque tie=
nes buen taye, 0 porque tienes buena
cara, 0 porgito: tienes buen vefiido , 0
porque tienes buen entendimiento,0 por-
que t10R0s TUS YIQUEZAS, O por Otras Co-
fas femejantes: AzO tIMOCCCZENIA ICA
hueccapanolizt1 pampa ticpia qual
cuerpo, nozo ipampa ticpia qual
taye, nozo ¡pampa uicpia qual 1x-
co, nOZO ipampa ticpia quali ta-
quen, nozo 1pampa ticpia qual en-
tendimicoto, nozo Ipampa ticpia
mo tíquezas, nOzO ¡pampa occe-
quintin cofas nInICque?
Quiza por tu foberbia has bufcado
aloun oficio, com fin de que te honren,
yo con fin de que firvas 4 Dios, y de
que endereces 4 tus proximos? ÁzO
¡pampa mohueccapanol1zt1 Oti te-
mo ten hueitequit, ica fin de que
mixmabuzulizque, ¿huan amo 1Ca
fin de que tidtequipanoz Dios, ihuá
de quetiquin mclahuaz mo pro-
ximos?
Quiza has bufcadolo con mala im-
sencion (v. 2.) de hacer algun daño a
ru Pueblos Azo otitemo Jca 2m00-
qualí intencion (v.g) de ticchi-
|
|
CONFESSIONARIO.
huiliz ten daño mo Altepet?
Quiza: bas bufcado hanra, y oficio:
contra tu concicion, y los has adgiirt-
do con poder,ocon mucree, 0 con caluna»
nia, 0.acufación , 0: CO Árte magica,
o con otros modos 1lictros? AzZO QUC-=
remo mabuiztlizt:,¡huan tequít CÓ-
tra mo condicion, ibuan Otiquin ac-
z1 ica huílitilizcin, 0zO 1ca miétiliztl,
nozoica “texpahuilizti, nozo Ica
Arte magica, NOZO Ica OcCcequin-
tin modos amoquacquali> |
Quizá has excedido tu condicion en
veftidos, 0 con Banquetes, o con mucho
numero de criados, Fc? Ázo oticpa-
nabui mo condicion ipantaquenti,
nOzZO ¡Ca bodas, nOZO ICAMMAC MO=
racabuan> | Y
Has bufcado, 0 has inventado mo=
das de vanidades? Ctitemo, nozo
oticiancuili ten taquenti, nozo ten
iancuic táactol:> y
Hias reprebendido, 0 has defprecia=
do 4 tus proximos Oticmabuizpolo
mo proximos? |
Easles hecho efcarnio, y les has he-
cho burla 4 tus proximos porque fo.
humildes; Ctiquia huezquili, ihuan
otiquin caccarahua 10 proximos.
¡pampa humildes? |
¿Quiza no quieres acompañarte” com.
ellos, porque te parece; que no fon dig=
nos de que fe acompañen contigo? ÁZO
amotimonepanoz nequí mahuac,
ipampa titamati amo dignos de
monepanozque monahuacr
Quiza eros mal hombre, 0 mala mu-
ser, y te finges que eres Santo, y que
| eres buena? ÁzO amotiquali oquixti,
- M0Z0O
EN LENGUA MEXICANA.
nozo amotiquali zibvat, ¡huanti-
mochihua queti Santo, 1huan que
tiquali? ?
Quizá no quieres fometerte, O má-
mifejtar coñ parecer tu opinion, y por
ef]o obras con, duda de pecado mortal;
Ázo amo ticnequi, tíipachoz, no-
zo ticnextiz ica parecer motalna-
_miquiliz ducolo>
Quizá quieres Jaber, y entender todo
quanto ay mejor que los otro: Amo
ticnequi ticmatiz, ¡huan tiétenca-
quiz mochi quexquix unca achi-
qualí que occcquintin?
Quizá no fufres la correccio;? ÁzZO
amo ticzelia tera mazehunalizti no-
zo tacahualelizti?
Quiza no quieres reconocer tus cul-
pas Azo amo ticnequi tiQquin 1X1-
matiz motactacolmc?
Quizá fiempre defiendes, tienes, 0
s efcondes tu cuipa? Azo mochipa tic=
* palehuia, tiCpia, nozo. tiétatia mo-
tactacol> )
Quizá dejechas, y no recibes los bue-
mos confejos: AZO tiCtaza, ibuan amo
“ticzelia quacqualí confejos?
uizá los has comvarido, y defpre-
ciado? Ázo otiquintolini, ¡huan oti-
- quin mahuizpolo?
¿Quizá bas apodaao por embufteros, y
difparateros 4 los Padres predicadores?
Azootiquin pia pot IZtacatinl-
me, ihuan difparateros Teopixqui-
me Predicadores?
Quizá defeas, 6 1e agrada que te ala-
ben de tus pecados an mortales? ÁZO»
|
|
|
:
|
|
a
137
tiguelehuia nozo tiqualita, que mix
alabaro/que de motaltacolhuan
manel taétacolme temiólianime>
"Quizá te engrandeces con ayre vano,
o vanagloria de que te alaben de tus
pecado.> Azo timo hueyitia ica elie=
“cat vano, nozo vana gloria de que
mix alabaroíque de motaétacolhu¿?
Quiza aunque no haces eftos pecados
te alavas que los haces, ) tan folamitr=
re por no ceder, o fobaxarte de los orros
pecadores? Azo manel amo tiquin-
chihua inicque tattacolme, timo
alabaroa, que tiquinchihua, 1huan
zan ipampa amo muxpanahuixque
occequintin. taltacoanime? |
Quizá te alegras, y te faboreas por=
que has pecado com pecado mortal?
Azo tipaqu, ia 1huan tihuclióta=
maia, ipampa oti taótaco 1ca tac
tacol. temiétiani? j
Quiza te pefa porque mo has hecho
otros, y muchos pecados? ÁzO mux-
tequipachoa ipampa amo oticch1-
hua occequintia, ibaan miaquintía
tadtacolmeér >. IN
Quiza no te da cuidado para que te
apartes de tus pecados, y antes eftas ima-
oimando como has de pecar? ÁZO amo
mixtequimaca para tí meécquaniz,
de motaítaco!me,ihuan antes timo
nocnoztica quenami titadtacoz?
Quiza m0 cumples las penitencias que
te dan los Sacerdotes? Ázo amo ti-
quincaxiltia penitencias, hual mix-
macalo Teopixquimez :
SE-
138 CONFESSIONARIO.
SEGUNDO 2TANDAMIENTO.
OME MANDAMIENTO.
Vixá has jurado el Nombre de | alguno, porque le tienes odto* AzO Ott-
Qs en vano? Ázo otic juraro | juraro de amo ticchibutaz bico aquí
itocazin de Dios en vano: ¡pampa ticocolia? |
Quizá has jurado com duda, 0 com
mentira? Azo otijuraro ica duda,no-
ZO ¡Ca I2tacatilizti*
Quiza bas jurado, fin atender pri-
meramente fi es verdad, 0 falfedad
Azo otijuraro (in tiquitaz acaxto-
pa, inramelabuas, nozo amomela-
Quizá has difputado las cofas San-
tas en binquetos, 0 en feftines, 0 en lis-
gar fordidor Azo otic declararo colas
jantas ¡pan bodas, nozo Campa inca
paquilizti,nozo cápa úca nAcazacca?
Quiza has. jurado por los Santos S$a-
cramentos? ÁzO otic juraro papa
Santos Sacramentos? huact
Quiza has jurado por la Santa Cruz, Quizá has jurado alguna cofa fal/a,
y fabes la verdad ce la co'4 contraria
Azo oti juraro ten cola falía, thuan
ticmati melabualizti de cola con-
traria? 570 ¡
Quizá has jurado de hacer algun
mal, y lo hiciflez Azo otijurato de
ticchinuaz ten amoquali, 1huan
oticchihua? | pee
Quiza no has hecho una cofa buena,
6 por la Fé, 0 por los Santos, 0 por tu
vida, 0 por la Jelefia, (Te Azo otju-
raro ipampa Santa Cruz, nozo ¡pá
pa teoneltocalizti, nOZO pampa
Santos, nOZO ¡pampa molo!liz,no-
zo ipampa Santa lglelia?
Y efto rienes por co/tumbre? Ihuan
inio ticpia por coftumbre:
Quiza fiempre cienes el nombre del
Diablo ez tu boca: Azo mochipa tic- | y permitida, aunque has jurado de ha-
pia itacaub Diablo ¡pan mocamac: cerla? Azo amo oticchinua ce cola
Quizá has invocado al Diablo efpa- | qual, ¡buan permitida, manel otl-
cio com todo ti juicio, y con toda tu vo- | Juraro de ticchihuaz?
luntad? Azo oricnoza Diablo yolic Quizá has contravenido al juramen-
ica mochi mo jurcio, ¡Ibuan Ica moi! to de ru oficio? ÁzO Otimo tall CON=
chi motanequiliz? tra juramento de 1morequit?
uizá has jurado fin nece[sidad, y Quiza hás hechoc/le juramento con
for re/pecto? Azo otijararo tin necel- | intencion de no cismiplirior AzO 1tiC
o A, NN A, A A O A PP pts PA ARA
tidad, ¡ihuan lin mabuizcilizi?. | chibua io juramento ica (nica-
Quizá has jurado de hacer algun malt | cion, deanoticasitiz?
Azo otijuraro de ticchíhuaz ten
Quiza no has cumplido tu palabra
boncjta, y licita en cofas de importan-
amoquali? |
¿Quizá has jurado de no hacer biemá | cla? 420 amo Oticaxiltl Moma-
a A A kh ó
Ml ulIz-
|
EN LENGUA MEXICANA.
huiztagtol ipan colas de importácia?
Quiza bas quebrantado el voto grá-
ve que le hicifle 4 Diost Ázo Otic
quebrantaro ten huel voto, que
ouc chibuili Dios:
Quiza has hecho algun voto 1nconfi=
derado,y lovas deteniendo 0 retardando?
Azo oticchihua ten voto, fin que
tiguitazquiala, ihuan ticzicoétia,no-
zo tichueccattia? j
¿Quizá no has cumplido tus votos, 0
los bas comenzado, y los has violado?
Azo amo otiquin caxilti 10 ,vo-
tos, nozo otiquin pehualti, 1huan
otiguin quebrantaro! |
Quizá bas becho votos contra el or-
den, y maudsmientos? v. 2. de ayunar
el dia de Pafqua, Sc. Azo oticclti-
hua. votos contra orden, ihbuá má-
damientos de tonanzin Igleiia, v.g.
de timozahuaz ¡pan tonal de Paí-
qua, SC... y |
Quizá has apoftatado, 0 renegado de
la Fé de Dios: Ázo oticahua, nozo
otirenegaro de neltocalizti, que
otexmaca to Dios: |
Quiza has abandonado el cl Re-
ligiofoz Azo orumaluizpolo eftado
Religiofo?
Quizá por tw caufa otros le han
abandonado Azo por tehuar occe-
|
|
quintin O quimabuizpolocque:
Quizá no has refpectado las cofas
divinas como fe refpectan, y fe vene-
ran Azo amo otic mahuiztili colas
Divinas,nozo de Dios quenami mo
¿mahuiztililo, ¡huas mo mahuiz-
elijo? |
Quiza eftas cofas Divinas las bas
hecho, que firvan las cofas profanas
139
| Azo inicque cofas Dipisías otiquin-
Dt A A A
chibua, quitequipanozque pan co-
las amo tateochubualme?
Quizá efías cofas Divinas por 11 las
ban burlado, y las han expuefto 4 co»
fas torpes? Azo inicque cofas Di-
vinas oquin caccayahuacque, ihuai
oquin cazahuacque occequintin
mopampa
Quiza tambien las has expuefto pa-
ra que las defprecien, y las mofent Azo
ñnoiocqui otiquintal:, para quinma-
huizpolozque, ¡huan quin caccaya-
huazque?
Quiza has defpreciado las Santas
ImaginestAzo ot1quin mahus izpolo
Santas IDAS
Quiza has enfuciadolas, y rompido=
las con defprecio? ÁzO otiquin caza-
hua, ihuan otiquin zalana ica ma»
huzpololizti?
niza has tratado indiznameute á
la Santa Hoftia? Azo otíicmahuizpo-
lo Santa Hoftia? : AS:
Quiza has vendidolas , 0 dadolas
a los enemigos de los Chriflianos? Azo
otiquin namiquili, nozo otiquin
'maquili enemigos de Chriftianos?
Quiza no las rerirajie de fus manos,
y podias hacerlo: Azo amo otiquin,
ecquani de imachuan, 1huan tihui-
litia 1a1a ticchíthuaz? Eq
Quiza has defpojado la Diomidad,
o furifdiccion , 0 algunos bicnes-4 la
Islefia? Azo oticquixtili Dignidad,
nozo Jurifdiccion, nozo ten bies
nes ín Santa lglela? de
Quiza en la Telefía has derramado
o han derramado, por ti fangre, porque
fe defcalabraronz Azo ¡pan récpan
Oiic=
140
noquí nozo oquiroquicque mo-
pampa ezti, Ipampa, O Imoquaza-
1anacque? | |
Quizá en la Lolefía has feminado, 0
hecho algun acto sorpe, 0 has derramar
do tw fimiente?: Azo ¡pan Teopan
otitaximaxhuil, nozo otitaquilontr,
nOzZO Oticnoqui MmoxXinax?
Fue delante de gente? Orce Ixpan ta-
da A
Quiza has eftado es la Ielefia con
mala incencion, y qué intención? Azo
otic ipan teopan ica mala inten-
cion, ihuan ten intencion?
Quiza has dado alguna citación pá-
ya la 1olefza por mal fin? AzO otitte-
maca ten ciracion, nozo ten noc-
nozalizti para Teopan, para anmo-
nozazque amoquali:
Quiza en la Iglefiz has enamorado
alcuna muger ? ÁZO ¡pan Teopan
Ofic enamoraro ten zihuat?
Quiza 4 la Jolefía vas tan fola-
mente por pafearre? Azo ipan Teo:
pan otia zan ipampa timopaxialoz:
- Quiza quando id aloug Oji=
cio Divino, 0 en la Mia fuifte a pa-
fearte, y no por facar algo bueno Azo
icquac catcaloiata 1pan tentequit
Divino, nozo ipan Mifla otia Ott-
mopaxialo, ihuan ario pampa tl-
quixtix tenqualí?. y
"Quizá por tu caufa hicieron Yut-
do en la [olefia, 0 fe rieron, y por efjo
ejtorvaros el Oficio Divinor ÁzO MO-
pampa otaca quilizticque ¡pan ] eo-
pan, nozo ohuezcacque, ihbuan 1pá-
4 1nOM 0qui queczorque Oficio
Divino?
|
CONFESSIONARIO.
Quiza has inquierado 4 los Sacerdo-
tes? ÁZO Otiquin queczo teopixqui-
me?
Quiza has eflorvado las Devociones
de otros? Azo Otiqueczo devociones
de occequintin? |
Quiza no has refado tus devociones,
ó voros con cuidado, y quizá has fido
canfa de efcandalo? Azo amo otiquin
:nomaxti mo devociones, nozo mo:
votos ica cuidado, ihuan 2z0. Otic
catiía de elcandalo?
Quiza no has cuidado las cofas ne=
cefJartas al culto Divino; Azo amo
otuicmocuitahuí cofas hualmone=.
quiltilo para imahuízelize Divino?
Quiza has fido caufa de que aleuno
no'refara con cuidado? ÁzO otic Cau-
la de que aqui amo momaztixquia-
12 ica cuidado? | |
Quizá has aplicado a cofa profana
las palabras, y fignos facrados? Azo
otic aphicaro ¡pan cofa amo tateo-
chihual taítolme, 1huan mochi 10-
tiliztime tateochihualme?
Quizá te has fervido de palabras, y'
Lonos aorados, por hacerles burla, y
por ponerles entre alguna hereoia? Azo
otimotequipano de taltolme, 104
de machiiotime rareochibualme
EN LENGUA MEXICANA.
Quiza, con, eftas cofas has animado 4 | nozo hal moremacalo
otros para pecar? AzO 1Ca inicque Co-
las otiquin animaro, n9zo otiquin que hacen efto?
chicahua ancenuipa para tacta-
cozque>, E
: Quizá bas explicado la Sagrada E
criptura contra las Cer Emiori as de a
Iglefía? AzO otic explicaro Sagrada
Etcriptura contra Ceremonias, de
to Nanzin Iglelia>
. Quuzá interpretas mal la Sagrada
Eferiptural Azo 'tictacol pacpata
amo quají Sagrada Elcupturas
Quiza has apodado 4 Dios, 0 4 los
Santos, 0 4 los Sacerdotes” ÁZO OtIC-
¿mahuizpolo Dios, nozo Santos,
nozo Leopiquime:
Quiza has acufado 2. los Sacerdotes
¿cog gra: enojo tan, folamente por ven-
gar Azo otic texp abu Teopix-
_Quime 1ca miac qualantiz zan :63
¿pa timo vengaros?
Quizá tu, y juito con otros haz ! ha-
blado enchacota, y con rifa, y con irri-'
fíon de Dios, y de los Santos? ÁZO te-
hual, ihuan innahuac occequintin
k oantaétocque il 1libuiz,huá ica huez-
Calizti, ihuan ica caccalahnalizti de
Dios, ¡huan de Santos? db
Quizá dices, que de aueftro Dios, 9
de los Santos dimanan cuentos Jabulo Jos
Azo tiquiétoa que de to Dios ¡huá
de Santos, tacarilo cuentos que te-
quamanalos
|. Quiza has hecho de [precio de las O Or=.
-denes Relig i0f0s, y JA Jiros confagras
dos, 0 dedicados 4 Dios» Aro Otic
mahuizpolo Ordenes Religiofos,
ha Minilttos Econ y ,
141
pan Dios»
Quiza no has reprencia lidoles 4' los
Azo ámo otiquin
—tacahual dh al quichitiualo in1n>
niza los has “provocado, para que
do hicieras» AZO OUIQUID GUEZO, pa-
ra quichi ihual ozquiaiz
Quiza los has e efcichado con aten
ci07, ) gujto AzZO otiquin caqui Ica
Atencion, ihuan Ica paquilizti?
Quiza e defpreciado los Santos Sáz
Dd Azo otic mahuizpoló
Santos Sacramentos?
Quizá no te hadado cuidado para
recibir los Santos Sacramentos de La
Confirmación, y el Santo Sacramento de
la Extrema-Uncion, y por eJjo d das ef-
candalo? Azo amo mixtequimaca,
para ticzeliz Santo Sacramento de
Confirmación, ihuan Santo Sacra”
mento de Machiotilizti, 1huan 1pá-
| pa inon tiétemaca elcandalo?
uiza no te da cuidado para qUe > los
reciban los tuyos, 6 la sente de tú fer-
vicio? ÁzO amo la au pa-
ra quinzelizque IO an ,
nozo motacahuan?
Quiza por tu canfa fe murio algn-
20 DE n recibir los Santos Sacramentos,
2. fin comulear, y fin confefJarfez
AS mopamipa omiqui aquí fin
quizeliz Santos Sacramentos, v. g.
00 pazos in molo]Cuitiz?
Deñad lo Santo Sacramento has >
recibido en pe: cado mortál, como la En-
charijiva, Con ftrimacion, y Matrimonio
AzO ten Santo Sacramento oticze- |
hu posi tatacoli! baja quenamiTo-.
| teco
Aid
teco, Confirmacion, ihaan namic-
tilizes? |
Quizá bas recibido la Encharifhia fin
devoción, fín prepararic, y fin efiar en
ayunas; Azo oticzeli Toteco lin de-
vocion, (in timocencabuaz, 1huan
lin tiez en ayunas A
Quiza has comulgado con mala 1n-
rencion, y qualest ÁzZO otitazeli 1Ca
amoquali intencion, ¡huan Catia Je-
huat? |
Quizá no te has confeffado con in-
tencion de que arrojaras de ru cafa á tu
dama, 0 has divulgado, que fe puede ab-
folver á una perfona, fin arrojar de fu
Caja a fu Dama: Azo otimoiolcuit!
ica intencion, de que amo tiétazaz
guiahuac mozihuapil,nozo otiétec-
ehua, que huel mo abfolveros ce-
tacat, lin que quitazaz de ¡chan 121-
huapal?
Quizá dices que es bueno que muo fe
abfuclva, fin que veftiruya lo que es age-
no, y la honra, Te Azo tiquictoa,
que quali, mo abíolveros ¿e fin que
quicuepaz hual tejaxca, ¡huan ma-
hurztiizt, Sc? |
Quiza dices que es bueno que fe ab-
fuelva a un!
quiétoa, que quali mo abiolveros,
e logrero publico?
TERCER MANDAMIENTO,
ma Santificar las Fieftas. iS
JE MANDAMIENTO, SANTIFICAROS ILHUIME.
Vizá has trabajado en dia de guar- | otitequipano pan alhuit (ín mone-
INZ de fon hauer necefsidid: Azo | quiz?
logrero publico? AzZO ti- |
CONFESSIONARIO.
Quizá re has confef]ado fin exami-
narte, fín tener gran dolor, y fín gran.
coali de 20 pecar mas? ÁAzo oOti-
| mololcurt lin timo examinaros (11
l ticpiaz huel 10lcocoliz, 1hná in pro-
_polite, de amo titactacoz “occequi?
Quizá te has confejjado por refpecto.
humano? Azo otimo:olcuitt por ma-
huizeilizti de talticpac? |
Quiza has omitido algun pecado gra.
ve por verguenza? AzO Oticahua ten
huei taétacoli ipampa tipinahua?
Quizá no te has confefJado en mu
chos añost Ázo amo otimololcuiti.
¡pan miac xibuime? id |
Quizá has confe[fado algun pecado.
| de modo, que no lo perciba el Sacerdore?
| Azo oriciolcuiti ten tactacoh de:
| modo, que amoguitencaquiz Teo».
pixqui? |
Quizá has bufcado algun Confeffor
| que te parecia menos docio, y prudente?
Ázo otiétemo ten Confelior, que
titamatilala amo zenca quimati,
ihuan amo experimentado?
Quizá bas dicho alguna mentira,
| quando eftabas confe/ [ando algun peca-
d do morral: Azo oti Iztacati 1Cquac
ticiolcuitióticatca ¡aja qe huel taóta:
coli
* ok
k
Qui
EN LENGUA MEXICANA. 143
Quizá lo has permirido, o lo h:s y relma amo otitazeli, ¡huan amo
mandido: Azo oticzeli, nozo otiéte- | otazelicque, mopilhuan motacá-
taquebua? | huan, yhuan mopilbuanalreger?
Quizá en el dia de guarda no mas te Guize efisoifte, y eftuvieron tus hi-
jos, tus criados, y rus Subditos fin con-
feffarfe, y fin comulgar muchos años?
Azo otic, ¡huan osecque mopilhua,
motacahuan, ihuan mopilauan al-
repet, fin motolcuitizque, ibuan An
tazelizque imiac xibuine> ¡
Quizá no bas ayunado, y n0 ayuna-
ron tus hijos, y tus criados en los frere
da cuidado para jugar, Comer, beber, y |
embriagarte? Azo 1pan dlbuit zan
mixteguimaca, para tipatoz, tita='
guaz, ticoniz, ihuan titabuanaz? |
Quizá has palJado el dia de guarda |
fin hacer alguna buena, y Santa obra, 0
alguna buena devocion: AZO Oticpano
ilhuit, fin ticcórhuaz tenqua-
Ji, 1huan Santa obra, nozo ten qua- Viernes de Quarefma, Sabado de Gloria,
li devocion? | po y diade noche buenar AZO AMO Otl=
* Quizá por defpreciar, 0 por burlar 4 |; mozahua, ibuan amo omozahuac-
los Sermones has dejado de oirlos* Azo | que mopilauan, ihuan motacahuan
ipampa tiquin mahuizpo!ozuequi, | ipan chícome Viernes de Quarel-
ihaan ipampa tiquincaccaiahuaz | ma, Sabado de Gloria, thuan tonalt
Sermones oticahua de tiquinca - | de noche buena?
quiz? | | Quizá has comido carne, ) les has ds.
Quiza no oyes Mifa quando es de | do 4 tus hijos, y a t0s criados en la
guarda? ÁZO amo ticaquia Mila 1c- | Quarc[ma, Viernes, Temporás, ) Vigilias
quac ¿líuit? de nueftra Santa Madre Iglefiat Azo
"Quizá porque te defcuidas no la oyen | otigua nacat, ihuan otiquia maca
tus hijos, tus criados, y tus fubditos? | mopuhuan , inuan motacahuan
Azo ipápa timoelcahua amo qui- | Ihuan Quareíma, Viernes, Tempo-
caquilo mopilbuan motacahuan, | ras, ¡huan Vigilias de Tonanzin S2-
ibuan mopilhuan alrepet: ta Iglelia? |
Quizá no cuidas que fepan la Doc- Quizá te has cafado clandeftina -
trina Chrifliana tus hijos, tus criados, | mente, efto es, fin proclamas, y fu
y tus Subdito? Azo amo ticmocul 1 eftar en prefencia del Padre cura, y tef-
tahuia que quimatizque Doétrina | ft0os* Ázo otimonamiétr, (in timo-
chriftiana mopilhuan, motacahuan, | zacziliz, ibuan lin tiez ixpan “To-
ihuan mopilhuan altepet: | taczin Cura, 1nuan ixpan Teftigos?
Quizá en la Quarefma mo comul- Quiza re has cafado A veces? Aza
afte, y no comulgaron tus hijos, tus otimonamiót ocpa?
criados, y tus Subdizos? Ázo ipá Qua- | | O
| iia
A AR RR
e al AO dE EN QUAR-
144
90) N FESSIONARIO.
QUARTO MANDAMIEN ON:
Honrar Padre, y Madre.
NAHUI MANDAMIENTO.
Mahuiztiliz Taczin, ihuan Nanzin.
VIZA 4 no les honras ¿tus Padres,
Ba its Parientes, a tus Superior q
y á tus Macfiros? ÁzoO amo
tiguin mahuiztilia Motachuan mo-
cotoncahuan »mohuechucintin,lhuá
Motemaxtianine?
Quiza no honras, y 20 les cbedeces,
vando es ra 204, á tu Cura a sn Corre-
gq A
Zidor, a a tus Alcaldes, y a tus Precepto-
res? Ázo amo tiquio mahurztlia,
Jhuamamo tiquintacamatía 1cquac
razon mo Cura, mo Corregidor,
mo Alcalaes, ihuan motemaxtiani-
me?
Quire les murmuras Azo tiquin
ixtacoa?
Quizá bas fido ingrato con ellos, >
te- han. hecho algun bien, 0 beneficio, y
re lo efian haciendo todavia: Ázo otic
ingrato io nahuac, ¡huan omixchi-
bli licque ten bien, nozo beneficio,
inuan mixchihuilióticate oc niman»
Quiza tienes verguenza de fer hijo de
tus Padres? Ázo tipinahua tiez pil-
zin. de mo Tachuan>
Quiza los miras mál, y les arrancas
los ojos? AZO tiquinita amo qual,
¡huan tiqua copinilia morxtolo-
loc A
tatolme, ihuan defverguenzas?
Quiza los de/precias? “AzO tiguin
mahuizpoloa?
Quiza les defeas algan mal: Ázo ti-
quin quelehuilja ton amo quál:
Quizá les refpondes á tus Padres, y
te propajas con palabras? Ázo tiqúia
nacnanquilia, ¡hnan timohuecca-
panoa 1ca motactolme»> |
Quizá te ries de ellos, y les haces
burla? Azo tiquin huezquilia, lhuan
tiguincaccaiabua: |
Quiza dices, 0 platicas mal de ellos?
Ázo tiquiétoa NnozoO titetaqueza
amo qual de ichuantin?
Quizá les has juzgado, 0 0 MUrmu-
rado, y 4 :gumentadoles, o reprehendi-
doles? Azo oriquia iztaco, Ihuan
otitatto amoquall contra intadtol
Quiza les has contri ftado eravemen-
te, y les has o fendia do? ÁZO Otiquin ta-
¡OCOXti Míac, 1buan otiquih ofen-
dero?.
Y por efja caufa fe enfermaron, y ef-
taban en peligro de muerte? lhuan 1pá-
pa non omocococque, ihuan Cat=
caloiaia para miquizques
elfo
EN LENGUA MEXICANA,
eftor Azo otidtemo,quenana tiquin.
chihu:liz non
Quizá has obedecidoles en cofas ¿li-
citas, y contra la conciencia? ÁZO: Ot!-
“quin tacamati ipan coías de tactol-
mo) ibuan centra conciencia?
Quiz les fobornas de favor a los hi-
| jos agenos para que vivan Geral ÁAZO tl-
| quin palchura ¡pilhuan de Occequin-
tin para lolizque amo qual;?
Quizá les haces que fe levanten co-
tra fus Padres? Azo tiquin palehuia,
para moquecqueczazque contra
1 Tachuan>
Quiza no bas querido Jometerte 4
14 Cura, 4 tu Corregidor, y 4 tu Al=
_calder Ázo amo timopachoznequi
mo Cura, mo: Corregidor, ¡huan
Mo: Alcalde»:
Quizá haces moja de [us fentencias?
Ázo tic caccayahua i [entencias>
Quiza no has obedecido el EdiC! to, y
Decreto de tu Principe, y quiza has ef-
zorvadolos quando los promulgabair
¿Azo amo otiftacamati tanahuati-
lizti, ihuan zencahualizti de mo
Taétoani, ihuan azo otiquin quec-
zo iequac quin machilti olaa?
Quizá por twcaufa, 0. porque los
excitas levantan cumultos, fe pelear, fe
maltratan, y fe llevan a malmiraro AZO
| [mopanpa,nozo per patiquin aní-
maroa, moqueczolo, Ihuan mo-
miétilo., ¡huan no macmacalo,
¡haan moitalo amoqual*
1 Quiza has delinquido, o. han delin-
guido, por tu canfa en la eleccion de al-
gue Magifirado: AZO otic ¡oliétaco,
| a oqui. ¡oliétacocque mopaia-
e di
|
E
pa ten te que
chibualizto
Quiza has pretendido ej ella mala elec»
ciog? ÁZO OtIC —pretenacro, 10ZO
otictali Ixpan ¡mía amo qual: cue
hualizti nozo cEOCiOna
Quizazrazas, 0: dices que hdr
fas indi, en1as de un la vt, frado?
Azo tic zencahua, BOZO tIquic-
toa ticchibmaz colas amoquacqualt
de qe Tacatequie
Quizá les afsiftes a los Rebeldes, 0
enemigos de la Republica, o: 4 los de fa
rerrados? AzO Egulo paleaula amo-
quacquali tacaltepemeo, nozo taca-
¡pana eleccion
"ds CO»
toótocantme, nozo hual oquín toc-
tocacque?
Quizá les ayudas con confejos, ó con
armas, 0 con dizeros Ázo tiIquin pa-
lehuia ica rtacahualtiliziiine, nozo
ica armas, nozo ica tormi?
Quixá refijtes, 0 mo confientes que
los Superiores cafizo ouca, 0 corrijan 4
un Reós Azo amo ticahua, nozo
amo ticzelia que raftacoanime qui-
tolinjzque,nozo quitacalualtizque,
e tacat tactacoani?
Quiza has quitado con poder abfol:s.
to algun Reo de fus manos % la jufk clar
Azo otinquixtili ica huel huelitiliz-
ti tentacar taétacoani de imachcan
Jufticia?
Quiza has abandonado á tus Padres
en fas necefsidades? Azo otic aban-
donaro mo Tachuan ¡pan Lect.
lidades?
Quizá les defeas! la miaerte para que
poleas: fi fus bienes? Azo tIquin. quelo:
hua
146
huia miquizti, para mopan hua-
lazque bienes?
Quiza bas fido ingrato con tus Bien-
hechores, y mo ruegas a Dios defpues
que fe ban muerto: ÁZO Otic INgrato
in nabuac hualmix chibuililo ten
quali, ¡huan amotitiata Etia Dios 10
pampa zantepan que omiquicque:
diz les bas buelto algun mal en
corre [pondeucia de algwn bien? ÁzO
otiquinguepili ten amoqual: ipam-
a tengual» |
Quizá has defprectado a los viejos, y
uizza les has atormentado, como tam-
bio á los Padres aflisidos? Azo ott-
quin mabuizpolo huehueme, 1huá
azo Otiquin tolint, quenami no1oc-
quí moto!inianime taijocolanime?
Quizá les has provocado 4 otros pa-
ya que lohagan? Ázo Otiquin ¡acana
occequintin para que quiciilinaz-
que>
- Quiza caucas mal, y gobiernas mal
a tus bijos,y aru familia? Azo amo
qual: tiguin huapabua, 1huan amo
quali tiguin taquebua mopilbuan,
ibuan mochantacahuan>
Quiza has efcondido , y guardado
Criados, y Domefticos de mala concien-
cia, 0 de mala fama, o alguna perni-
ciofa Religion; ÁzZO Otittati, nozo
otuttattapacho tacame, ¡huá chan»
tacahuan de amo quali conciencia,
nozo de amoqual mahuiztilizei,
nozo tea quezicqui Religion»?
Quizá les has criado 4 tus hijos con
demasiadas delicadezas,o deleyte:> Ázo
otiquín huapahua mopilbuan ,1ca
miac amo quacqual: paquiliztime?
CONFESSIONARIO.
Quizá haces que mo fabes, 0 les di-.
funulas los pecados de tus hijos, y. 10,
los gutas bien, y uo los corrijes? Azo
A :
timocinhua, que anno ticmati, no-
zo timociubna, que amo tiquiníta
itaCtacolhuan de mepilauan, ihuan
amo tiquinmelahua, ihuan amo ti-
quin tacanmalcia? |
QUiRá les has cafiigado 4 tus hijos
con demafiado rigor? Ázo otiguinto-
lint mopilhuan 1ca miac qualaní-
lizet LN
¿Quiza no has tenido cuidado de la
Salvacion de tus hijos, y de :w fansilia?
Ázo amo oticinocuitahui de fal.
vación de mopilhuaa, ¿huan de
mochanpilhuan? : |
Quiza has feñalado, :6 puefto algun
hereje, 0 Judio por Padrino para:que
baprizen a tus hijos? Ázo otiqueza,
nozo otittali ten herege, nozo Ju-
dio, por Padrino, para quin quate-
quizque mopilhuan?
Quiza has permitido para que los
crien en alguna mala Ley? AzO Otic-
zel1, para quin huapahuazque ipan-
ten heregia,nozo ipanten Ley amo-
qual; | |
Quiza les das Maeftros de mala vin
da? Azo tiquin maca temaxtianime
que amoquali ¡olilo?
Quiza has embiado a tus hijos 4
donde ay hereges, y no ay alguna pre=
cif]a necefsidad? Azo otiquin tetani
mopilhuan,campacate hereges,ihuá.
amo unca ten chicahuac neceÍsio
dad: a NA
Quiza has efcandalizado a tus hijos,
o tw jamilizz Ázo otiquin elcandali-
zaro
EN LENGUA MEXICANA.
zaro mopilhuan nozo mucuan pli- |
lluan? |
Quiza has enfeñado alguna mala vi- |
da, vel camino de los pecados, y de lus
difoluciones,y de toda quata maldad a5?
Azo oticmaxti ten amoqual: 10l1-
liz, nozo odti de tattacolme cacca-
zacqui, ihuan de mochi quexquix
amoqual: unca? El
Quiza has pucfto la honra de tus hi-
jas para que fean proftituidas + Azo
otiétali imahuizo de mo IXpapox-
huan para quicuilontizque?
Quizá des has quitado la herencia a
tus bijos fin razon? AzO OtQUIn-
¿quixtih herencía mopilhuan (in ra-
ZON?
Quizá les has maldecido con toda tu
voluntad? Azo otiquin taxili maldr
“ciones ica mochi motanequiliz?
0 Quiza con todo t4 corazon, 0 com
soda tw voluntad has dado, a has ofre-
“cido” al Diablo 4 tus hijos? ÁzO 1ca
“ámochi moiolo, nozo 1ca mochu
- motanequiliz Oticinaca, nozo Otic
“ofrecero Diablo mopilhuan:
Én Quiza por pajjeos, o par embriague-
Txes, O por juegos, o por muficas, 0: por
banquetes has perdido a tus parientes,
“porque les has hecho gaftar, y por tu
| ol Je hailan muy pobres, que hafía
“piden limofna para comer? ÁZO 1pá-
pa tipaxialoa,n0zO ¡pampa titahna-
“quí nozo ¡pampa mo mulicas, 110
zo ¡pampa bodas,otiquin polo ibic-
nes de mocotancahuan ipáipa oti-
-quinchibua tatamizque, 1huan mo
Í
|
|
pampa moitalo huel motoliniani-
“me, que haila ractanilo limolnas
|
|
|
|
paar
ES
147
Quiza les has maliratado, y les has
aborrecido ¿tus entrenados? ÁzZO OU-
quin, cocoltl ihaan otiquin cocoll
motacpapiihuan.
Quiza has inquietado á tus hijos fin
razon com muchas coleras, y gritos?
Azo otiquia queczo mopilauan
lin razon ica imiac qualantiz, 1huan
ica zacziliztime?
Quiza lo nienes por coftumbre? Azo
ticpia por coitumbre?
Quiza vives fiempre mal, y no mas
re eftas peleardo, y yiñendo? ÁzZO t110-
lia mochipa amo qual, ihuan zan-
timonuétética, ihuan timo achua-
tica?
Quizá rienes xelos por malicia no-
mais? Azo tichahuatia zan ¡pampa
malicia?
Quiza has tratado mal a tu muger?
Azo timahuizpoloa mozihuat?
Quizá has reprehendido, y caftiga-
do á 1u Conforte con demafiado rigor
Azo otic tacahualu ¡huan ot. Ééto:1mi
mozihuat ica miac mahuizpolo -
lizei? E
Quizá has deshonrado a tu muger,
y la corrifte de ru cafa» ÁzO Otic ma-
huizpolo mozihuat, inuan otiétoc-
roca de mochan?
Quizá no cumples con tus obligacio-
nes con tu Conforte, y con tus hijos,
v. e. ¿darles de comer, de veftirlos, y
de enfeñarles el camino del Cielo, y de
pagar el debito 4 tm Conforte , como
verdadero c/pofor Azo amo ticaxiltia
1ica mío obligaciones inahuac mo-
nami, ihuao ín nahuac mopilhuan,
v. g, de tiquintamacaz,de tiquin ta-
! ten-
o
45
I
tenquiz, iban de tiguia raxclrz
oóu de Tihtricac, 1huan de ticochiz
inahiac mo IC; quenami me-
lahuac tinamucqué
Quiz2 no bas repugnado, y te has
dado contra. tu conciencia: en cofas 3li-
citas, y en cofás probibidas por malas
Azo oticzeli, ihuan orímotemaca
¡pan cofas de. ta“tacolme, rhuan
¡pan cofas queczicquime 1pampa
amo quacquale |
Quiza has confentidocofas que evi-
dentenmente fabes que dañarán atu fa-
Inde Azo oticzel cofas, que mela-
huac ticmati que quí iítacozque
mochicahualiz? | |
Quiza no tienes el debido refpeélo á
los parientes de tw 'mugerz [XZO “amo
tiguín mahuizelia ¡cotoncahuan de
“mozibuat?
Quiza has excitado 4 tus Parien-
tes contra tu Muger? AZO Otiquin
olini mocontocahua: contra 1mo-
ZÍMaat LIE UR
Quizá has infamado a tu Efpofa co
tus palabras? Azo oticmahuizpolo
-¡nohamic ica potaégtolhuan?
Quiza no bas tenido cutdado de las
perjonás , 0 parientes que. tienes A tu
cargo, y delas que has tenido antece-
densementes ÁZO amo oticmocuita-
«huítacame,nozo mocotoncahuan,
hualtiguinpia ipan mo cargo, ihuá
“de hual otiquinpia achtianepa?
15
A”
Las
Í
UE!
1
1
0 Quiza les has dado efcandalo, por-
que vives mal, y porque les das mal
, excmplor Ázo otiquint 1aca,' elcan-
.- galo, ¡pampa amoqual tinolía, ¡hua
A
CONEFESSIONARIO.
¡pampa euquinmaca amo quali exé.
plo?
Quiza por tu .esufa fe han perdido?
Azo mopampa amopolocque: |
Quiza no les tienes laflima a tus
parientes, 0.4 tus proximos, y no les
focorres en fus necefsidades, y pudica-
do los dejas morir? Ázo amo tiquin
icneliá mocotoncalman, nozo mo
proximos, ihuan amo tiquin maca
niteno ¡pan 1 necelsidades, ihuan ti-
hullitia tiquincahaa miquizque> .
Quiza no los vifitas, 0 vés quando
eftán enfermos, y tc haces que mo lo
fabes, porque les tienes aborrecimientor
ÁAzo amotiquinita icquac moco-
coéticate, Inuan timochihua, que
amo ticoati ¡papa tiquin cocolia?
Quiza les niegas aleua remedio quá-
do ejián enfermos? Azo. tIQUuIn ta
zoétilia ten paáti,icquac mococolo?
Quizá. les has dado algun lervaje
para que fe acaben de morir ÁZO tl-
quin wrazoétilia ten paéti, ¡cquac
mococolo? |
Quiza eres muy molefto en todo co
tus parientes? Azo huel tiquezicqui
Ipan moch! inahuac. mocotonca-
hana 20 E obas Tak iso
Quiza no impides, mi reprehendes, 0
atajas los vicios, y pecados de las per=
fonas que tienes 4 tu cargo? Azo amo
tiquin tacahualtía ,1pan vicios, ¡hu
ipan tacfacolme. de tacame, que
figuinpia ¡pan m10:cargor
Quiza no les das alouna buena inf>
truccion, 0 regla que necefsitan para
bien vivir? ÁZo amo tiquin maca
LEN
EN LENGUA.MEXICANA.
tenquali machiot, que quimone-
quiltilo, para quali 10lizque?
fejos, para que no vaya directa fu:con-
ciencia? ÁAzo oticmaca aquí amno-
laz melacca 1conciencia?
EQuixA porque ignoras has becho: pe-:.
cado lo que no cra pecado? AzoO Iparn-'
pa amo tícmnatt oticchihua «tatta-
coli, hual amo catca taftacolt?
Quizá no has tenido cuidado para
aprender las colas nece/lavias en tu pro-
"para ticmomaxtiz colas hual mo-
'nequilo, ipanbual otic prometero,
icquac otiimo Confirmaro?
"Quiza no has cuidado de los legados
'mocuitahui legados de motachuan:
Quizá demafradamente has malera-
tado á tus fubdizos, ó 4 tus domefticos?
Azo huel miac otiquintolini mo
alteperacame, nozo mochátacame?
Quizá te llevas con sus fubdiros, 6
con tus domeflicos mal, y con tirania,
y obras mal con ellos? Azo timohwica
“inahuac mo altepetacame,nozo ¡na
'huac« mochantacame ame quals,
ihuan ica hueccapanolizti, ihuan ti-
“obraroa amoqualí inahuac?
Quizá quando eras Juez violafle, y
quebrantafte fin razon los derechos, y
privilegios de tus fubditos? Azo icquac
“ticatca Juez oticxitidl, nozo- otic
.¡ótaco lin razon de derechos, ihuan
privilegios de mo altepet?
uiza no los has amparado en las
!
!
11,
Quizá bas dado á alguño malos com 1
'quacquali coníe,os, para que amo.
fefsiom Azo amo oticpia cuidado:
de tus defcendientes? AzoO amo otic-
e
cofas juftas,y podias hacerlo? Azo amo
0% OI RUDA ES O0O
149
cotiquín paleirnispan cofas juítas,
ibuan tibuilitiajala ricchubunaz?
Quizá lesbbas cargado, é impuejto-
| les. tus Pueblos algunas cofas que no
| pueden hacer, oque fon contra fus fuere
zas, porque fon muy pobres, y fon. con-
| crala razon, v. 0.145 Tributo, 5 derra-
mes? AzoO otiquia mamaltli, iban
Í otiquia talili moaltepeme ten cotas:
j que amo huilitilo, quichibuazque, :
| ¡pampa huel moroligianiare, ¡h0an
contra razon, quenaml Occequi trl-
| ¿buto, ibuan derrames? |
Quizá les has cafligadono mas por-
| que fe te pone enla Cabezá? AZO tl=
¿quin tolíni, zan ¡pampa motalía
¡pan n0zonteco?
Quiza has bufcado ocafiones, y mott-
vos para cafligarlos fs Azo otidte-
mo quenaim; tiquin queczozo para
[ tiquin: toliniz jocqui pr del:
Quizá por tu caufa los haz molejta-
do otros? ÁzO mopápa oquih quec-
zocque occequintin? SN
Quizá no les has corregido, y mo les.
Y has caftigado 4 los mal hechores? Azo:
amo otiquin tacahualt, Ihuan amo.
|'otiquin tamazehualeí tacame, hual
'amo quacquali my
Quizá no bas hecho jufticia, mi les:
bas masdado que la hagan tus Minif=
tros, como es razon ÁAzo amo otic:
chibua Juíticia, ni otiquin taquebna
que maquichihuaca mo Miaittros,
quenami razon? LO
¿Quiza no'has eftablecido buenas lez
yes para mantener 4 tus vafallos en fu
obligacion, y quando las eftablecifte no
| Las obfervafte, y no las atendificz ÁzZO
ae Amo:
150
amo oriccbiha nozo amo oriétali
quacqual Leyes, para ¡olizque mo
valallos ipan obligacion, ihuan 1c-
quac otiguinciubua amo otiquin
mocuitabus, buan amo otiquinita?
Quiza eftubleciendo leyes no confer-
vafte el culto de Dies? ÁZO 10quac
ouccinima Leyes, amo oticmocul-
taba mabaizalizai de DD:0s>
Quiza has ejtablecido leyes contra la
Religion Coriftrana» Azo oticchubna
Leyes contra Religion Chrítítiana>
Quiza fin ninguna caufa admites,
y te difpones para Jufrirles fas molefitas
á los bereges, y les permites, que hagan
con todo ju libre alvedrio loque fe les
antoja de fu Relicionz Azo (in ten
cauía ticzella, ihuan timotalia para
-nux queczocque hereges, 1nuan tl-
quia caba, quichihuazque 1ca mo-
chi iranequiliz ten oquimequilo de
1 Religion?
Quiza bas defechado las quexas, 3
memoriales de rus vafallos, y de tus
fubdiros: Azo amo oticaquí quexas,
uan amame de mo valallos,ihuan
de mo alreperacame?.
Quizá has derenido algun pleyto, 0
algunos papeles, y no has defpachadolos,
9 no has decretadolos, parque te cargas
con la otra parte, 0 porque quieres ha
cerles mala obra? AO (OTÍCZICO ten
pleyto, nOzZO ten aniame, 1huan
amo otiquin tau, Ibuan amo ot1-
quia zencabua, ¡pampa timoma-
malta mahuac ¡non occe parte, no-
z0 ¡pampa tcbequi, tiquia chiiu1-
lrzten amo qual:
Quizá has juzgado, y condenado al-
Sunacan E contra un lanocente: Ázo
CONFESSIONARIO.
oticiximati, ibuan otic zencahua
ten cauta contra hual amo quichi-
hua ten amo quali, noZzo contra ce
inocente?
Quiza por amparar, 0 abfolver de
fas detictos A algun Reo tubieron de=.
trimento aleunos Innocentes> Ázo
¡pampa ticpalehuia, ihuan ¡pampa
ticmocalmaz de Itaftacolme ten
tatacoani omotolinicque . hual
amo taétacolo?
Quiza has fomentado, y amparado 4
un pleyto malo? Azo otichucíites, ihuá
otic palehmi ce pleyto amoquali.
Quizá por ww canfa finalizaron, y
figuicron un pleyto que no fe podia ga-.
nar, y fe gano porque difimulabas la
razon, para que no la conocicran las
otras parres? ÁZO mopampa oquita-
milticque, ihuan: oquitocacque ce
pieyto,que amo huel motanizquia-
1a, ¡huan omotani, ¡pampa tiótapas
choa1aia razon, para amo qui 1Xi-
marilozquiala occequintin partes?
Quiza los bas dilatado por tw. pro-
prio. interes? Azo ouiquía hueccauc-
ti [pampa mo proprio Jnteres? |
- Quiza quando caftigas a alouno mas
o haces por ventarte, que por cumplir
con la fulticiar Azo 1cquac tiftoli=:
Dia aqui, mas ticchihua por timo=;
vengaros, que ¡pampa timo axiltiz
ica Juíticia? | | |
Quiza efperas primero que cohechen
o fobornen para hacer fufticiar Azo
ticchia acaxtopa que imixtacpaloz=:
que para ticchilbtiaz Juíticiato
Quiza has pedido por +: falario mu-
cho mas que lo que cra razon que te
dieran, y los conoces que fon muy pos
bres
|
EN LENGUA MEXICANA.
brest Azo otitactani ipampa mo | inuar £n 0
1551
mo nocnozaz, ihuá lin
lalario miac; que hual carca razon, | riftamachibuaz Juíticia, ibuaa (10
> 9 s
que mix macalozquiaia, 1uá tiquin
iximati, que huel motolinianirac?
Quizá has tenido mucha curia, y
hasbuyfcado mcdos para quitar, y def-
truir las cofas pias,y las crras cofas que
fe hacen por Dios Azo otimotcqui-
maca, ihuan otitemo quenami tl-
quiíxtiz, ibuan ticpocpo'oz limol-
has, ¿huan cccequintin colas, que
quinchihualo ¡pampa Dios?
Quiza has finalizado, y fentenciado
aloun pleyto fu vér, y fin recapacitaree,
S 0, :
9 fín pefar la Pufticia, y tambien fín ver
el: efiado, y tedo lo que fe pierde en el
N
riquítaz nojocqu: citado, ¡mud mo-
chi teu mopoloa ipan pieyto?
| Ouizáles has dado malos, y pernt-
ciofos confejos álas ones partes AzO
oúemaca amo quacqual ¡huan
quecquezicgue confejos Inocque
uizá tambien les has dedo eftos co-
fejos á los Principe:, 5 Señores, y por
effs caufa fe hicieron, y Ermianaros mu-
chas delgracias, £Tc. Y guales foi?
Azo nosocqui otiquin maca IDIC-
gue con contejos T adoanime, 1huá
Teéteme íhuan pampa mon on1o-
chibuacque, ihuá otacaticque mac
plestoz Azo otié”tamilti, ¡hboan otic | delgracias, Sc. lhuan occequintin
|
| dolos?
fentenciaro ten pleyto, (in tiquitaz,
|
|
catia 1echuantin?
QUINTO MANDAMIENTO,
-No matar.
MACUILE MANDAMIENTO AMOMICTIZ.
| Viza ejlás juX ganco mal 4 tu pro-
| ximo en cojas de importanci4, y
quiza no mas tceflas ganguean-
Azo tijuzgaroótica amo quali
|
mo proximo ¡pan colas huechuel,
-Ihuan azo zan timohueccapanodi-
CA, NOZO tiquincaccaladtica?
Quiza explicas con todo tú corazon
todas tus culpas, y todas Quantas accio=
nes malas haces? Azo tictenehua ica
-mochi moiolo mochintin motac-
'tacolbuan, ihuan mochintin quex-
¡£hibua | |
Quiza reprebendes las acciones que
hacen los otros Azo tia Contra accio-
- Quixamo quacquali acciones tiquin.
=nes,hual quinchibualo occequíntin?
Quizá eres muy moleflo, y te Impa-
cientas? Azo huel tiquezicqui, ¡huan
timoquacqua!anias | |
Quizá nada fufres por Dios? AzO
amoten ticzelia ¡pampa Dios?
Quiza con facilidad te enojas, y rt
tas, Y n0 te recapacitas como racional!
AZO ICAtEpItO tiquacquaiania, ihua
tizaczía, ihuan amo timonochoza
1OCQuIitacato |
- Quiza entonces dixit fre guanto en 40
voca Je. te pujoz Azo ¡equac mon
Ot:iquito, quexquix ¡pan mocacas
omotaliz -
Qu.zád otros has injuria doles de pa-
labrast Azo occeguintin otiQuía Mid:
huizpolo ica mocamac: o
Qui-
152
Quizá con enojo, 0 impaciencia les
has «defecto, ¿leuna pea mila sAzo
1c2 qualan sil 2, DOZO 104 1MPACien=
cia oriquín queleliiliaré cola amo-
qual;
¿Quirá lesbas defesdo la muerte, y
Eee fe CORA lencil
hol mIquizta, Lana: Deo mo
condenarolque?:
Ciixza con mucha colera has. arro=
jado maldiciones a los animales? Ázo
ica miac qualanilizti otiquin taxilt
maldicionessanimales?
CUQuizá techa pefado, ote pofa porque |
no te pued os vEngar? ÁAzo omixiolco-
co, noOZO rmmixolcocoa papas: amo
huel timotaxrahula?
Quiza bas buelro: tu: colera. contra |
Innocentes? Aizo ot quacqualani co-
trá hual ano múétaco)l?-
Quiza a eflos Imnocentes les has
puejto las manos, los bas, defcalabr ado,
y los has herido: Ázo inicque hual
amo intaltacol otiquín macmaca,
Otiquin quacquazajana, ihuan oti- |
año
de xicxili?
diz en ti mejo bas brielon til co-'|
lera, y por ef]a caufa has efliradote de
los cabellos, has didore, bas ¿olpeado-
te, y has defcalabradoter AzO mopan.
otiquacqualani, 1hiian ¡pampa mon
otimozontilana, Otimo macmaca,
otimo teétehur, pl otimo' Sue
quazalana?
Quiza porquete exojas, 0 3 perque e ¡3 :
tás tr ¿fte defeas morirti? Azo ¡pampa
tiquacqualavia, NOZO Iparpa tita-
JOCOLA, tiquilehaia timiqu: EA
Quiza muy mucho has de /eado ven-
AZO.euUquin. quele- |
[o
o!
E
'L
CONFESSIONARIO: .
guey afsi hats ele ido muchos dias co
<jlos penfamientos ?Azo huel miac
otique lehui timorastahuiz , ihuan
¡Ocguiotic micariac, tonalme:.1ca
DICque cnt air
Quiza: has Epjcrdo é inventado mo=.
as de? vengar? ÁZO Ot! temo, ihuan
otic tanculi anar Ant timo taxta=
hour? :
Quizá has guard, ado em tu corazon
alouna. ene mijtad ea. mucho nempol
Ázo otic accoqui pan moyolo ten
quan dan ¡pan miac tiempo?
Quizá no quicres perdonar á los que
fe folicitam, para que los perdones *
AÁzZO amo ticnequí tiquin tapocs
- polhuiz hual mixtemolo pa tI-
| quintapocpolbuiz> Ñ
Quizá no bas querido otra. EZ 1 ye=
'confiliarlos, y juntarte con ellos? Ázo
amo ticnequi occepa tiquin nozaz,
uan timonepanoz innalmac:
Quizá les atormentas con 2ritos, con
tus defatres , con arrutarles tu cara,
con tofer delante de ellos, con efeupir
delañse de ellos, con reirte delante de
ellos Y con andar, Cncogerte, mirar, to-
fer a la manera de ellos, (Te? AÁZO ti-
quin tolimia 1Ca 2acziliz, i ica mo de-
lalres, ica tiquin xo! lozhuiliz, moix-
CO, 1CA tItAtaziz Ixpan ¡chuantin,ica
tirachicchaz 1xpan 1echuantn, ihua
ica titachicchaz tinechentiz timo
cotozhuiz, titachiaz titataziz, Que=
hanii ¡ebvantin, Xc?
¿Quiza los has “pueflo cn VENQUENZA,
porque has dicho qus Je ladrones), que
fon “ebrios, que fon imefquiños, que fon
did efe andilozo De E Jon pi) defver-
gon-
EN LENGUA MEXICANA. ed
gonzados, que eftan amancebados, que | en tu volu:4k Azo manel amodo
Lefconden ca fus cafas a los lsdrones, | vaclabuac otuquin macmaca DIO»
que matan ganado a efcondidas, y les chintin intcque, tel, oricquelebwa
dices 4 otras perfonas que faquean el | nmuacpan 1pan moiolo, ihuáa ipan:
may, ageno, las mAxorcas, el frijol, | motanequilize ORBE,
la paja, la leña, la 034 del. mayx, las Quiza los bas animado 4 otr0% paz
flores, las piedras, los adoves; cl trigo, | ra que peleen? Azo otiquio ant naco
“la cal, el pulque, los maguelles, los clo- | occeqhintin para momiétizques
tes, las gallinas, el carbon, Ta Ázo Quiza quando ejtabas encolerizado
COtiquin pinactr, ¡pampa otiquicto, | les ejcupifie en La cara, 0 les defte:en la
| que taixtequinime, que tahuangui- | cara? Azo1cquac tiquacqualanticat-
me, que zozocame, que taltacoa- caala otiquin chiccha ¡pan 1xcor»,
nozo ot:iquin macmaca Ipan 1xCoz
| nime, que huel elcandalozos, qué
huel delvergonzados, que mecati- Quiza los has defaftado: ÁZO Otl=
quin delafiaro? ¡
| cate, que quintatilo ¡pan ichaccha
| taixtequinime, que ixtacamiétilo , Quiza has, eflado prefente 4 un des
| ¡haá tiquin ¡lia occequintin tacame | fafio como Padrino, 0 quiza hats dYie
=dadoles? Ázo tie ixpan ce delaño,
| que quizaczacalo tarol1, zenti, exot
paxa, quahuit zacamill, xochime, | quenami Padrino, nOZO aZO Oti=
:quía palehui? |
| tetime, xamime, trigo, tenextl, tac» [ lt
| chiéti, metme, elor,totolme, teco- |. Quizá los. has permitido en tu cafa, |
| L, ca ' 22 o en tustierras? Ázo otiquin zeli 1pá
Quizá les has echo burla á tus pro- | mocha, nozo ¡pan motalhuan?
ximos, y te has peleado con ellos con Quiza has animadolos 4. los defafios
- aporrearlos, dan oles, defcalabrandolos, quando fe eftán peleando? Azo Otiquin
biriendolos, y cofeandolost Azo oti- | animaroro, delafitiados ICquac mos
quin, caccajahua mo proximos, midi ticatero ' y
ihuan otimomiét innahuac 1Catí-
quintaétaziniz,1ca tiquin huitequiz,
| Quizá les has ayudado, ó quiza has
cooperado er algun modo: con:ellos, cow.
ica tiquin quazalantiz, Jca tiquitin | mo dardoles. armas? Ázo otiquin pas.
ta teliczatiz?. ae a | deb, nozo azo orticchihiza eno la.
- Quizá.eran Sacerdotes? ÁzZO Cat= nahuac, quenñamt azo otiquin'ma= .
calo1aía Teopixquime? . | Cato armas? A
Quizá eran tus Padres, tu Principe, | Quizá has hecho mofa 4 alguno por=
0 tus Alcaldes? Azo catcaloiaía Mo- | que fe-buyo del defafzo, y lo reufo, por
rachuan, motaétoani, nozo mo AÁl- | lo qual no quifo parecer a doude lo cin
caldoso ase Bud: and PrerodtÁzo oticcaccatalmia aquí, 1pá-
Quizá aunque no ei la realidad les | pa ocholo de defañio, ¡huan oqui
has dudo 4 todos eflos, pero lo has de- | caccahua ¡pampa inon amo oqui-
feado muchas veces en tu corazon, y | nequi oneci campa oquinozacque?
Qui-
154
Quizá les has aborrecido, d los que
eftcroan, € impider que hagan aloun
mal, y por cf]o los pcrfigues? Azo Ot-
¿Guia cocoi:, hual quizacuililo,ihuan
amo quicahnalo quichibuazque té
amogualí, ¡kuan jpampa inon ti-
quinrolintincual?
Quizá has bufcado a alguno. para
matarlo: Azo otictemo “aqui para
tICIMIÉTIZ? |
Quiza ! gs querido avifarle 4 alguno
para que lo mate, 0. ex la realidad has
mandado para que lo mac? Azo tic-
negul, tichahuatiz aquí para ma-
quimiétiz, nozo de melahuac otic-
tetaquebua, para maquimidlican
Quiza ea tu corazon has guardado
mucho ejte mal penfamientor Azo ¡pá
moiolo oncaccoqui miac inin amo
Quiza has hecho aleun homicidio?
AÁzoO oticacióti aquí?
Quiza has mandadoles á ctros para
que lo hagan? ÁzO Otiquin tetague-
bua occequintin, para maquichi-
huacanp
Quiza encubiertamente, 0 patente-
mente los has matado con enllervarlos
con algua veneno, y lo mexclaftes en
manjar, 0 en viao, 6 en chocolate, ó en
otr cofa qualquiera? Azo ixtaca,no-
ZO amo iztaca Otiquin MmiÉti ica t1-
quin pacmiacaz ica ten padti, ihuan
Gticnelo ¡pan tacuall, nozo jpan vi-
RO, DOZO jpan Chocolat, nozo jpan
oOcceteno» |
Quiza has fido parce, 0 quiza bas
ayudado, 0 has *aconfejado, para hacer
homicidio 4 alguno? AZO OtiC parte,
29z0 azo otifapalehui, nozo otita | que>
|
gual talnamiquilize |
CONFESSIONARIO.
aconfejaro, para quimiétizque aquí?
Quiza has defeado en realidad, que
mucran los otros? Ázo otiquelehui
melahuac namiquican occequintin?
Quizá has alegradote que fucediera
efta muerte? AzO otipaqui mochi-
Auazquiara mín n11quizrr
Quiza has murmurado 4 tus proxi-
mos: AzO Otiquin Iztaco mo pro-.
ximos?
Quiza eran perfonas de grande ef?
timacion? Azo carcalojala tacame de
huel mahuiztilizeo
Quiza fon perfonas Religiofas, d
Sacerdores de muy buena, y fanta vida?
Azo tacame Religigiolas,nOzo teo-
pixquime de huel quali, ihuan fanta
vida:
Quiza murmurafle 4 toda una co-
munidad de Padres? Azo otic iztaco
ce mochi comunidad de Torachuá?
AzO otic Iztaco mochi ichan de
10 proximo»
Quiza has dicho aleuna verdad de
aleuna cofa mala de clios, O alguna co-
fa falfi> Azo otiquido ten mela-
huac de ten amoquali de ¡echuan-
tin, 10ZO ten iztacatiliztis
Quiza con gufto has oido 4 los mur=
murones, 0 detractores? ÁzO ica pa-
quilizti, nozo jca mochi morane-
quiliz otiquin caqui iztacoanime,
nozo hal amo quali tagtolo»
Quiza has compuefto, y difiribuido
pafquines, y fariras, 0 de otro modo co-
moa ejtas femejanteso Azo oticchi-
hua, ihná oriótemaca amame amo
guacqual;, ihuan glofas, nozo zen-
tamanti, quenami inicque ninic-
pa
0)
EN LEN!
Quiza no has procurado cl bien de
tú proximo, y quizdea fu contra
hecho. aleunmal? Azo amo oticmo-
cuitahur bien de mo proximo, ¿huá
aza ipan icontra oticchibia ten
amoqual>
Quiza te contriflas porque tiene al-
un bien tu proxtimo, y porque fiempre
eftá bien? [Ázo. titaiocola, ¡pampa
quipia tea bien mo proximo, ihuá
¡pampa mochipa unta qual
Quizá te pefa porque ves alguno en
la oracia de Dios? Ázo. timotequi-
pachoa ¡pampa tiquita aqui ¡pan
gracia de Dios? |
Quiza te pea, porque vés 4 aleuna
Perfona viriuofa, y Santa, y porque lo
des que fe da 4la charidad, concordia,
Jen todo quanto bueno ay? AZO mix-
tequipachoa, ipampa tiquita tenta-
cat virtuoía, .huan fanta, iman
¡pampa tiquita, quemotemaca ¡pan
oct: quali,1huan 1pan quexquix mo-
chi tenquali unca? | |
Quiza tomas pefadumbre quando
oyes que alaban 4 tu proximo? Azo ti-
'motequipachoa icquac ticaquia que
qui alabarolo mo proximo?
Quiza re esfuerzas 4 imitarle con
las perfonas malas en fus pecados, ran
folamente porque oyes, que. amque fon
pecadores tienen buenos fucefloss Azo
tumochicahuaz, timo necnehuilia in
nahuac tacame amo quacquali ¡pá
Jraclacolme zan ¡pampa titacaquía
quemanel. tadtacoanime quipialo
quacquali faceffos?
Quizá eftas con defufofsiego y te
quexas porque Dios les da a los malos
wcha falud, honra, riquezas, y otros
4
Las
VU) 1
|
3
|
MEXICANA.
LR, q O Epa E ¿3
MONOS VA AS perfo:as VAN AS +10 des
da nida mas de folamense trabsjo, y
llanto? AÁzo. amo quali titamatí,
uan timoquexaroa, ipanpa Dios.
ulmmaca hualamo quacquali miac
chicabualizel, mahuizciliza,, 1ique-
zas, huan occequintin bienes, 1014
hai
144 pe]
Pp
VA
“/
altacame quasquali amo qui.
maca amo-teno mas de zantequi-
panolizti, 1nuan choquizte
Quiza bas «defparramado, 9 fem
brado Zizaña de tus ELIAS: porque
no fellevea bien, y para que Jiempre
vivan difcordes por tu tengas fucia, y
pecadora? Azo otic zemana, shuan
otiétatoca amoquali totaquozalizu
de mo proximo, para amo mo-
iiicazque quali, ibuan para. mo:
chipa 10lizque pazoltic ipápa 1mo-
camac cazacqui, 1huan tadtacoani?
Quizá por tu caufa fe viñen, fe pe-
can, y eftán enmirañadas fus conciena.
cits ÁZzo mopantpa moachualo,,
momiétilo, ihuan pazolticate icon-
ciencias» a E
Quiza por tu cxula fe enojan, fe
aborrecen, y ya no fe llevan bien, y pera
dieron la amiftad que antes teniai? Ázo
mopanpa mogualantilo, mococo-
ilo,ihuan amo ocntohuicalo quali,
ihuan oquipolocqui amiftad, que
achu ¡anepa quipialoiaia? j
Y rodo cjlo por ru caufa febace em-
tre marido, y imigocr, entre Badre, € hi-
10, carre hormano, y hermana» lhuan
mochi ig niáBgampa mochibua
entre tahuical, ibuan zihuat, entre
taczin, Ibuan pilzin, entre huecpol,
¡huan huelti>
Quiza por tu canfa fe hicieron pley»
103,
156
tos, y fe hicieron homicidios, y fep perdio
la guie? Azo mopampa “omo-.
chíbuicque pleytos, Ihuan
miéticque, Ihuan omo paczoloc-
que”
Quéz > por
guerra, y quiza la fomentafte, y Ía ef-
rorvas, para que no fe acabes Azo mo-
pampa oie ten guerra, nozo ten
jaoiot, ihuan 2zo otichuniti, nan
oticzico, para amo tamiz? |
Quiza quando Jfueles fer Alcalde
optimes 2 las vindas, a los mancebos, 9
á las doncellas? Azo icquac tient Al-
Edlab tiquintolinia viudas, telpo-
poxme, 1 ihuan IXpOpoOxtne>
Quiza dilatas los pleytos de los po-
bres, y los defechas? Azo .tiquin zt-
coa pleitos de motolinjanime, ihua
tiguin taétaza?
Quiza has envañado con el camino 4
los Arricros, y 4 otros caaminntest AZO
lo quamana ica oóU Artieros,
jhuan oceequintín Caminantes?
¿Quiza los bas encaminado por don-
de es camino poco feguro? ÁZO Oti-
quin rachialei campic oót1 amo
qualr?
Quizá has robado” Azo otitalxte-
que
Quiza les has defpójado lo que lle-
van los Caminantes? Ázo otiquin
quixtili,ren quihuicalo racame hual
necnemilo ¡pan oct
duizá los atormentas con exigtrlos
PART axe te den contribuciones, ». e. di-
nero, y regalos cada año, 0 cada més, 9
todo eflo es contra Jufiicias ÁZO tl-
unto: ica tiQuin rtaltaniliz, ma | nera 1d en Mii ) Jegun los bienes
O0mo :
tu caufa h VO alouna ]
:
ar
-CONFESSIONARIO.
mixmacaca romí, ihuan tacpalo-
lizti ceccen xihuit, nozo ceccen
mezti, ihuan mochi min contra!
Julticia? A /
Quiza has hecho o dela
perfonas con lo que robast Azo- Oti=
quin mahui occequintin tacame
ica hual titaixtequía?
Quiza has alvergado, o has afsifhi-
do «a los Ladrones, á ls. Salteadores, y.
á los Pirárass ¡Ao Of guín zehul,
nozo otiquin mocuitahui 1xtequi-
ninie, hual razacuililo, ihuan hual:
razacui lilo ¡pan odos nOZO*
¡pan mar?
Quiza encubres los robos? AS tic.
rapachoa hual mo ¡xtequia? |
Quizá no tienes clemencia 4. ]os que
fon cautivos, afligidos, y efclavos? Azo"
amo tiquin icnelia” hual cautivos;
hual tarocolalo, 1huan elclavos?
Quiza eres inclemente 4 4 tus re
mos, 4 los pobres, y 4 las viudas, Dc
Azo amo tiquin ¡enelia mo proxi="
mos morolinjanime, ¡huan viudas,
Xc?
“Quiza nada de cuidado te dá dé las
pobrezas, y de otros males' agenos te=
niendo comodidad: Azo amo ten mix-
tequimaca de pobrezas, fhnan de
occequintin males teiaxcahuan ,
Ihnan ticpixtica comodidad?
Quiza no haces buenas obras de cha-
ridad con tu proximo, y lo ves padecien=
do? Azo amo ticchibua quacqualí
obras de charidad inahuac mo pro-
ximos, ihuan tiquita motolíntica?
Quiza no haces limofna a la ma-
que
| que r'tietest Azo amo tiechtaaa tr
mola zaaquenami telial tihailt-
tía, agan fegan mo bienes hual ti-
| QuUIApia> j £
2 Quiza haces limofnas no porque t1e-
nes. comoniferacion, y 10 porque tienes
daftima de ellos, [mo porque quieres que
ore aluben, y por refpectos humanos tan
folamente, tambien haces limofna por-
oque re hallas en prefencia de la gentez
':Azo ticchihua limofna, amo ¡pan-
“pa tiquin icnelía, ¡nan amo 1pam-
pa timoiolcocoa de 1echeantin, fino
ipampa ticnequí mix alabarofque,
chuan ipampa mahuiztilizti de tal-
|ticpac, zamnoiocquí ticchitma Ji-
'“miofha ipampa timoita 1xpantacat?
Quiza bas inducido 4 14 proximo
¡del modo que ha de pecar? ÁzO Otic-
<maxti mo proximo, quenami tac- |
| tacozr pd
Quiza no eftorvas los pecados de los
¡sotros, y puedes hacerlo afsi? Azo amo
Ueticxitinia taótacolme de occequin-
tio, ihuaa earlitia ticchibmaz 10C-
«Qui? | |
Quiza les animas para el pecado,
con decirles, que folamente ellos fon
hombres «para hacer: tales pecados, y
con hacerles burla, y: con vituperarlos
porque pequen? Azo tiquia animaroa
«para tactacoli, ica 'tiquin tliz, que
zan dehuantin O3uixine, para qui-
| Chihuazque imnocque tactacolme,
ihuan icatiquia caccatahuaz, 1huan.
ica tiquin huezquiliz para tadtacoz-
Quizá no te dá cuidado enfeñarles q!
s Alnjados, y á
A
|
|
|
|
|
tu
EN “LENGUA MEXICANA.
|
|
LS hucrfádos lo que: | fu
v
¡ 157
necofsican para fu falvación: Azo amo
mixtequimaca tiqoio maxtiz no
Atiujados, uan morolnchintuan,
hual quimonequiltilo para 1a7que
ilhurcat?
Quiza fintiendo te dis 4 la eta
Azo zan ihhutz titaqua, ¡han tico»
na? | de
| Quizá tan folamente te dí cuidado
bufcár las delicias? Azo zan murte-
quimaca tiétemozauenam tictata-
COZ, quenami tpaxiaioz?
Quiza has bufcado, é inmventas todos
los dias nuevas delicias Azo otidte-
mo, ihuan ticiancuilia mocmozta
taciancuic taítacolme>
Quizá prometes recompenf al que
inventa las delicias? Azo tic prome-
teroa, tic taxtabulz hual tarancuilia
taítacolme>
Quiza has incomodado tu falud por-
que te impactentas? ÁzO tIMOCOCOX-
catia, ipampa tigualantas
Quiza te embriagas con exceffo, y
pore¡jo te pierdes, te deshonras,y te
arraftras? Azo tirahicana míac, 1004
ipampa inon timo pocpoloa, timo.
mahuizpoloa, :huan timo hulana
Quiza les obligas a los otros para
sh con excef]o coman, bevan, y fe em-
riaguen> AzO tiquinchiha Occe-
quintin para huel taquazque, co-
nizque, ibuan tahuanazque>
“Quizá les burlas quando fe embrix-
exm Azo tiquin caccalanda, icquac
tahuanalo? CON
Quizá quando conoces que eftá ci
peligro de muerte alemno no le avi las á
familias Ázo iequac taquixitmadi,
unca
Y
150
anca para MIquiz aquí, amo tic- |
huatilia ipibuan*
Quiza fía confiderar lo que haces
has dado aleum remedio al enfermo: :
220 lin tinonocnozaz hual nechi-
hua oticinaca ten: paít cocoxqui?
Quiza con efjo has incomodado fu
fana, y abreviado fus cias* Ázo 1ca
mou otic cocola ichicabualiztr, huá
ctucixibmlid 1tonalmez
Quiza porque efperabas mas logro
dilarajie la curacion, y por efjo empeo-
ro? ÁzO ¡pampa icchiaiaia OCcequi
taxtabualiz OtiCzico paéti, 1huan
¡pampa inOñ OIMOCOCO OCCequit
Quiza has dado, 0 receprado reme-
dio, y purgas prohibidas? Ázo otiéte-
Maca, nozo on tacuilo pacti, ihuan |
purgas que amo quacquali>
nan
una coja contra lo que le podia falvar
se vida? ÁZO Otic aconfejaro Cocox-
qu:teno, contra hual quichreahuaz-
quiaia para tipadizquiala?
Quiza no quieres vifirar a los en-
fermos pobres, porque no efperas re-
com penfa de ellos? Ázo amoticnequi,
tiquinitaz motolníanime Ccocox-
quime, ¡pampa amo ticchia taxta-
-hualiz de iechuantin?
Quiza porque eres avariento has que-
rido curar muchos enfermos mas que.
los que podras curar, y por efjo a los
otros fe les figuteron Inconvenientes?
Azo ¡pampa huel ticnequí toma,
|
|
|
|
ÍA
CONFESSIONARIO.
Otimequi t1quio paétiz miac COCOX» .
| quime, que bal cibudiriarara 1quia
pactiz, 1Mn1an ¡pampa ¡non occe-
QUIOtA Otanatinicque>
Quizá has dado, 3 receprado cofas
que eran uper|inas, y Lo hacias porque
querias darles que ganar á los Vorica-
riost ÁzO otiétemaca, ¡huan: otic=
tacuilo cofas, gue amo monequi-
lo tara, ¡huan ticchibuaiaia Ipaid-
pa tcnequiaja tiquin macaz, tell-
quitanizque hua! tapamacalo pacta
Quiza no bas hecho el remedio del
modo que te dixo el Medico? Azo
amo oticchihua paéti, quenami
omix nahuar Tepactian:
Quiza has puejto un remedio por
otro, y quiza has mexclado el medio
€camento con otra ve bledo malo, y dives
Quiza has aconfejado al enfermo al- |
que es buenos ÁZO otic tali qe pac-
t, ¡pampa occe paéti, ¡huan. azo
otienelo ¡min pacti ica occe pacti
amoqualiyhuan tiguictoa ¿uequal
Quizá fin confiderar has vendido ves
MENO, y Otros remedios probibidos? ÁZO
(11 tIMONOCNOZAZ, OtiCmaca pac-
macalizti, ¡huan 05 aa pace
time amoquacquaii>
Quiza has inducido a los dad
para que tazaran el medicamento mas
dé lo pel valia? AzO OtIquin tactolma
ca Tepactianime, para qui tama=
chibualozquiaja pacti, mas de hual
¡patijaia?
* >
SEXTO, Y NONO MANDADMIENTO O,
No Fornicar: No defear la Muger agena.
cm
Lo. ENTENGUAMEXICANA. 159
'CHIQUAZE, IHUAN CHICNAHUI. MANDAMIENTO,
Amo cuilontiz, Amo quelchuiz Zibuar terciarca.
| Vizá tienes penfansientos fucios,
| Q; deshonejtos , y dos defeas con
o e slguna muzer, 0.con. algun va-
ron, 0.contigo mimo ÁZO tIquia pia
| penlamuentos caccazacquí, 1huan
tiquin quelehuia inannac ten zibuat
'nOzZO imahuac ten Oquixti, DOZO
' monahuac mozclk
QuIOpia
fino que te esfuerzas a bulcarloss Azo
tumochicahta, tiquintemoz?
para hacer toda maidad, v. g. de dor-
matr con alguna muger, o com algun
yarom Azo zan timocencauhtical,
|
quals, quenam: de ticochiz imahúac
te zibmar,pozo imahuac ten Oquixt:
l
l
“cuilonte inm Zihuat?
valo honefto, o fuera? Oticnoquí mo-
tacaximax itic ¡tepil nozo quahuac,
pozo jétic, IniD;Zilmar
|. Has palpado, y jugado la honeflida
de efta muger? Cticmatoca, inuan
otucanudltr itepil de 110 zibuat?
Le vifle fu honejtidad, y por ejjo
Quiza tienes deleyte quando los tie=
unes? Azo paquia molalo, 1cquac ti-
Quizá no defvias de eu corazon, y de
ruvoluntad. ejtos penfurmentos torpes, :
(“amo tiquia .ecquania de «moiolo, :
ihuan de motalnamiquiliz imicque .
| pentamientos caccazácqui, lino que
| - Quiza te fueles eftar apromprando, '
para ticchubnaz mochi hual amo-:
| Tubifte acto con eJja muger? Otic.
Derramajle :u femen, dentro de fu
VEZ
| zuvifie regocijo Otiquitill ¡tepily:hná
| ¡pampa 1uo0n otipaque |
Te vido tu honeftidad efta nmuger,
y te dejajie de ru voluntad? Omixitill
| motepol inin zibuat ihuan otuno -
caba de mo tanequiliz?
Palpo tu honeftidad, y la eltubo ju-
£ando, y tute dejafte Oquimatoca
motepol, ihuan ocahuilut, 1huah
tebuat:orimocactr ¡ :
Quizá te ojculafte fu honeftidad, y
ella. ofculo la ruya? Ázo otic tenaint-
quili xrepal, 1huan 1ehuat oqui tena-
¡MUQUI NOLAXCA? |
Quiza tiene coflumbre efta muger
de ejiar palpindo 24. honeftidad, y tu
cambien tienes coftumbre de eftarle pal-
| pando la fuya, y por ef]o clia tiene efu-
108 en tus manos, y tu la tienes en las
fuyas> Ázo quipia cofuimbre nia
Zihuat de quimaroétiz motepol
¡huan tebuar eicpia notocquí Cof=
tumbre de tic matoétiz 1tepil 1huá
¡papa inon sehuar quinoquia itaca-
xinaz ipan mowmachuan, uan 'te-
hast ticnhoquia moraca Xiimax 1pa
imachuan de 1ehuan
Quiza has abrazado, y has befado
A Ñ ho!
a efa muger, y quando ejtabas abrd=
Zandola: derramajle tu femen, y ella
| rambica evo efufion» ÁZO OtIC nas:
palo, ROZO OtIC tENAMUQUI 11 Z1='
huar, 1haan 1cquac ticnapaloéticar-".
Ccalaia oticnoqui moximax, Ibuan-
¡ehual.
Po yg O OOEOO>5m A LN
160 ' CONFES
ichual oquinoqui nojocqui?
Quiza] valpas alousrvaron en fu bo-
nefuidad, y el tambien te palpa, y te-
HCÍS 17 olities, hafia que teneis efucion
de vucjiro feñse 1 Azo ticinatoca ten
oquixti ¡pan 1repol, ¡huan 1ehuar,
nor0cqui mixmatoca, ¡han anqui-
pialo quia Íuac annioxinax?:
Quiza has pencrraco alguna muger,
o alena varon en da. parte pofterior >
Azó oticcunilenti ten zihuat, nozo
fan OQUIxtl ¡pan 1cuilchil
Fubijte la efufion en la parte pofte-
rior, 0 afueras Oticnoqui moxinax
jric icuiichil nozo quiahwat>
Quiza confrentes el fueño torpe, def-
pues que ci Jperrafte? Azo ticzelia t1-
miquizti cazacqui, delpues. e Oti-
coat
Quiza cfta lesa tu imaginacion de
efíos malos, J torpes pen Jamientos, por-
que todo el dia cfinbijle mirando algu-
na. accion de muger, 0. de algun var 0%,
o iu honeftidad: Azo zantentica mo-
talnamiquiliz de inicque amo quac-
qual, ibnan caccazacqui penía-
mientos, pampa zimilhuit OtiQquiz-
t1 ten zinat, nozo ten Oquixtí,no-
zO motepol?
Quizá re has atenido al Demonio,
o quizálo has llamado con tu cora-
zon, 0 verbalmente, 0 quiza bas be-
vido alern lervaje para poder. dormir,
3 pecar con alguna muger? ÁzO :Otl-
'motemachi ¡pan Demonio: nozo
azo: eticpoza ¡ica moiolo., NOZO |
ica motactol, nozo azo Oticoni
tenpaéti para ticochiz, ban titac=
tacoz inahuac ten zihuar?.
al
:
:
|
S
SIONARIO.
| Quiza regalas, y das alounas cofas
di efia mugón , porque quieres pecar.con
ella» Azó tc pacpaloa, Inuan tcma-
cateno min zibiuat Ipampa ticne=
qui titaétacoz imahuact 0 50)
Quizá cantas canciones, y olofas tor-
pes tan folamente porque defe Cas, Y quie-
res pecar Con aleúna mmuoer Azo ti=
cuica cuicaliztime, ihuan elofas cas
zacquime, zán ipamipa tiquelehuia,
Ihuan ticnequi tiradtacoz inahnac
ten zihuar?
Quiza parlas cuentos torpes, y titm
nes converfaciones lafcivass Ázo tic=
taqueza cuentos caccazacqua, ihuan:
timocalattía cápa quin taquezalo?
Quiza efcribes, y embias papeles"
lafcivos? ¡Azo tic taccuiloa, ihbuan:
tictotania amame caccazacqui
Quiza has teñido, y tienes, 0 has
lero ja! has dado á lex libros lafeivos 3
Azo oticpia,¡huan tícpia nozo otic-
poa, ihuan otiélenaca een
libros cazacquim er
Quiza tienes Retratos hechos y
ejtán de fuudas fus carnes honejlast Azo
tiquinpraRetratos caccazacqui, hna:
peraéticate imacahman caccazacqui?”
Quiza te has defnudado atronada=*
mente, y torpemente, y delante de gente:
Azo timopetahua 1lihusz,¡huan ca-:
zacqui, 1huan 1xpan tacat?
Quizá con torpeza abrafas, bezas á
las: mugcres, 0:4 los hombres ARO cal
cazabuabizti tíquinnapaloa, tiquini
tenammiquia zibuame pozo as
meri. >
Quiza les arrenangas 1431 pagues 4
ias mugeres, y les de e[ cubres Jus: CÁrnes
1n-
$
EN LENGUA MEXICANA.
impurast Azo tiquin ac coquilia ¡Co-
et Zibuame, ihuan -tiquia ¡ixtapolia
inacahuan caccazacqui?
- Quizá. con torpeza les muerdes el
rofiro, o el hombro, o fus pechos, 0 fus
brazos, 0 fus mános ¡ÁAZO. ¡ca Caza-
hualizti tiquin. qualía 1xc0, nOzO
¡acco!,nozo ichichihta,nozo ¡mac
hua, nozo ibrazost, e id
Quiza con torpeza apollas en fus pe-
os, y entonces tienes cu folo polución!
Azoica :cazahualiztitichichia 1pan
ichichibua, ¡ihuan icquac 1non mor
zel ticnoquía moxinaxti?
Quizá con tus ojos, 0 con tu, rofiro:
les haces feñas torpes? ÁZO 1C4 MO 1X-
tololochua, nOzZO 1Ca MOIXCO, ti-:
quin chibuilia feas caccazacque
Quizá tu fulo efiregas, y alicras 5u
honejtidad,y con tus qm1/mas manos 11e>
es polución, Ote vacias, 0 te huimcde-
ces 0 fóbrefale tumatura? Azo tebuar
- mozel ticchicchiquia, ihuan ticque-
-zoa motepol, ihuan ica mo mac-
huan timo quixtía moxinax, nOzo
timo yaciaroa nozo timo tapaltilia,
noxo. panquixa motacaxinax?
Y todo efto haces con todo tu coras:
20m, cón' todá tu voluntad, porque ste
quadra> lhua mochi 1nin ucchihua
¡ca mochi moiolo, ica mochi mo-
| tanequiliz ¡pampa tiqualita?
ld ¡Quize quando efías entra f neños tie=;
mes polucion, y de ejto te bueloas mit-
dea e Hi A a Sy a
cho afsi que efias ya defpierco:. Azo ic-
quac tiunca: mocoxpa -ticnoquia
-moxinax, nuan de. ¡nin tipaquia
miac ICquac 12 tuICzaticar 0
A
¿ Www 4
Quiza confienres el derramarte pri-.
1Ó 1
aero que tu Mugtr, por 10. tentr hijOs,
vel aliter, 0. fuzra de, fu bonejiidad. te
derramas por no tener hijost ÉzO tiCZze-
lia, QUIZazacaxto moxina%, que n10
zihuat por (2a100-anquipiazque an
'mopilhuan, vel aliternozo quiahuac
¡f1MONOquia, por ano ticpiaz' mo-
¡air de
AQUISE HA DE EXPLICAR
de que lexo, y deque cóndiciom» ,
preeairds effa mugersvamicqui init”
A zihuat? Es ca!ado efte varon Na-
MiCQuUi ID Oquixti Es tu hermana,
cuñada?, Mohuelte Esitu hermano cur
ñado: Meohuecpol Es tu hijo? Mopil-
-z1M?.Es' t4 hija doncella? Moixpox 2
Esin hijo mancebo: Motelpox+Es ty
- cuñada? Mobuiz> Es tu cuñado: Mao=
tex? Es tu,Nuecra? Mozibuamon?.Es,
tw yerno efle. varo. Monion. Inia,
| Oquixti> Es ru micro, 0 micra? Moix-
huso? Es tu entrenado, ó enterada: Mo--
tacpapilzin? Es tuMadrafira: Motac-.
' pa nanzin? Es tu padrafiro: Moracpa
¡taczine Es 14. abuelor Mocolzin: Es.
¡Sacerdote ef fe vieron? ¡Lcopixqui ¿nin
toquixtiz Es 14 Abuela Mo Abucla?
| Estu ahijado? Mo alujado? Es tu pri
mo Mo. primo? Es tu pilla: Mo.
prima», Es tu tio Mo tio? Es tu tia?,
-Mo.tial Es tw Sobrino? Mo, tobrino?»
Es, 1, fobrina?, Mo fobrina? Losbas,
¡ confirmado, 0 la has confirmado? Otics
'confirmaro? Es cafada, o folrors? Nas
'miequinozo amo namicquil Es, te,
: Comadre? Mo Comadrer. Es, tu come,
¿Quin
o o
¡ E
padre Mo compadre.
Í a p de 2
,
162
Quiza tiene voto de caftidad? Ázo
oquitatocol! y ixpopolotro Santo
Dios? E
Quizá es la dama de tu Psdre, o de
alono otro de rus parientes? AZO 121
huapil de motacztn, nozo de aqua
occe de mo cotoncahuan?
Quiza has forzado, y violado, 0 tore
pemense penetrado alguna muger ÁZO
otic forzato, hiaan ote curilont1,no-
zo oticpolo ten ziluar 3
Quizá la facafte de cafa de fus Pa-
dres? Azo otiquixti, de cha itachuaz
Quiza en ty Cafa tienes la muger
con quien pecas? AZO pan mocha tic-
pia zibuar hual'imahuac nradtacoo?
- Quiza fobre las honejlidages de efta
mer bas efiregado: mu honeJtida AE"
uv; fie poluciom "AzZO 1Cpac imicque
parresde mo zibuat oncxaqualo
motepol, nozo mo partes, ¡huan
OfiCnhOQuI ¿NOTACAXINAX?
Quiza 4 los que no tienen noticia
efle pecado quiza les has enfeñado como
tienen polución, como fe penetra in pu-
ramente 4 alguna muger, como fe po-
nen pira tener el acto cargal, que que
razas harán para con pom id alguna
muger Azo húal amo quimatilo
inin tactacol1, azO Otiquih MAxt,,
quevamimonoquiio,quenarú) mo
1écoa fen zibuat, quenami motalilo.
para quicuilontizque, quena mi qu-
chibuazque, pa-ra quipiazque ten
dede dci |
¿Quiza has incjrado a otros, yles hase
ayudado para que hagan efte pecado, o
torpeza Azo OUquia ampraro oc
cia de
| ha.
CONFESSIONARIO.
n0zo cazanualizti? q!
Quiza haces efte pecado fucio delana
te de r«s hijos, (Fe? Azo tcchihina
10m tattacolí cazacqui Ixpan 10.
pilhuan, Sc? a
Quiza no pagas el debito 4 ru Con
foree? Ázo amo ticochia inahuac?
+ Quiza porque eftais enojados? Azo
|
Ipampa angualanticate>
Quiza porque en otra parte. rienes
otra muger, 4 otro varon? ÁZO ¡pan
pa zecni ticpia Occe ZiMuar, nozo
occe oquixti? | 4
Quiz porque tienes xelos? AZO ¡pá-
pa tichahuaria? |
Quiza porque tan folamente no quie=
res? Azo zan ¡pampa amo ticnequi?
Qu porque no quicres tener hijos
s bufcado modo de aniquilar, y def-
cruir la gencracion; ÁZO 1pampa amo
ticnequ: tiquinpiaz mopilhuan otic-
temo, quenam: ticpocpoloz, ihuan
quenam: tiótatamiz tacaxina10?
Quiza has forzado a alguna mugey '
para que abortara, y no concibiera ?
Azo oticchibua té zihoar para mo?
tataxilíz quiala, ¡uan para amo 0z-
tizquiala?
Quiza te has
otris trazas para que cor[ian malpa-
1
rir, y quales fon: Azo ori nopalea 11
nozo orimo valero de occequintia!
trazas para motataxilizque, 1huan
cara techuantin? de
Quiza has pecado con algun animal
que eftaba vivo, 0 que eftaba muertor
Azo otitaétaco imahuac ten animal,
que Jolticatcala1a, DoOZoque miéti-
cequintin, ¿buan -ofiqón palcbar, pi carcaralar
para” quiclubuazque mia tatiacol,
|
1e has derramado dentro del o fuer?
fervido, o validore. de
in
EN LENGUA MEXICANA.
, Otimonoqui iótic iehual, 1ozo
| guiamao
Quiza folamente lo penerrafle, pero
mo tc derramajie dentro de él Azo za
| oriccunlonti, tel amo orimonoqu
¡ctic 1ehual? |
Quiza has defeido fornicar algun
animal: Azo otiquelehui tic cul-
- Jontiz tea antinal? |
Quiza has enfeñado 4 alguno que
hiciera ejta torpeza con aloun antiral?
| AzZO oticnaxt aquí, que quichi-
huazquiaía inin cazahualiz imahuac
ten animal?
Quixácon todo tw corazon, y com
toda ru voluntad te bas dado al pecado
| EOrpe con mugeres, 0 Co/ Varones, 0.com
| aninsales, O contigo folc, y pa ejjo ne
tienes fofsiego, y por e/jo eftas penfando
rado el dia, y roda la noche en ejte peca-
| do, y por ejfo tienes polucton? Ázo ¡ca
| mochu morolo, 1nuar ica moclk
| Niotanequiliz otimotemaca,, para
¡Eitaiecoz. Inahuac zinuaiiie, nozo
| Inahaac oquixme, nozo inahuac
animales, nozo monabmac' mozel,
| 1Ahuan ¡pampa 1mon tuno queczoti-
Ca, ¡uan pa non tiquelnamiética
zemulhuit, ihuan zeiohual ipá im
| tadtacoli, 1huan ¡pampa inoñ ticno-
| ¿QUÍA MUOXINAX?
Quiza menes pefar, y eftas trifle,
Poryi e no pecas mas con e :Jte pecado tor-
pes y porque no has copulado mas? Azo
| munoreguipachoa , ihuan titarocoja
Jparipa amo titadtacoa Occequl ica
ini tadlacoif cazacqui ¡huan par
pa amo otitacuilont; occequi>
Quiza quaudo re confic[]as has de-
AAA O A XKVK .
|
16 3
pecados torpes, porque tienes Vr Eu2 1
34) 0 porque fe te antoja? Azo icquac
timoro!curtía Oricabna teno de 1mic-
uc tadtacolme caccazacqui iparn-
pa tipinada, nozo Ipainpa ticne-
qui
Cumples ta palabra, tus obligaciones,
y vives bien con tu Couforte, ve llevas
bien" con ella, os amis, Os cuidais, 9
criars bién a vueftros Injos? Ticaxilca
moradtel, mo obligaciones, ihuaa
tuolia qual imabuac mozibuar, ti-
mohuica quali inahuac, anmota=
zoctalo, an mocuitabuilo, thuá an=
quibuapahualo qualianinopilbuan?
Quiza has engañado, y gozado algu
na Doncella, o alguna Viuda, porque
les las dado eu palabra de que te avias
de cafar con ell<, y no te cafafle ni com
una, ni. con otra, y porque las dañafte
no fe cafarva con otro? Azo OtICqua-
Mana, uan Ot1Igozaro ren Ixpoxti,
nozo tea viuda, ¡pampa otiquin
maca motattol,de que timonanice
tizquiala inuahuac, 1buan amo Oti-
rmonamiéts, nica Ce, ni 1ca OESE,
uan pampa otiquin iétaco amo
'Ormonamiéticque inabnac occe>
Quiza se def cuidas, y por ejjo 10 opri-
Mes, y 10 Mortificas tw carne impura,
ni tus fentidos, ni tu defco, y por elo
fur freno pecas, y Jin recio rienes polu-
cion? f£zo tumoclcahua, ua a pare
pa nos amonétolimia, 1brras amo
MCZicoa monacat Cazacqu, 1100
ientidos, timo queleltn;i zo, ibnan
¡pauipa inon huel ntactacoa, man
hueliliboyz enoquia ota .axinax?
Quiza en ti mefmo suenes alpecios,
e)
¡Jado alguna coja perteneciente ú cjJos | y ee AÍegras, y 10:Cmtrerienes, y juzpos ta
4.
be nefi j>
e]
164 "+ CONFESSIONARIO.
hosellidad, y quando haces ello tienes | miguiliz té zinuat, nozo ten Oquix-
Cen tu Imaginativa algú objeto femen - | t1y nozo amo teno tiquelnamiquia
no, d mafculino, o nada pienfas de eftor | de 110? di A
Azo ipxa temat mozel timo 1ta,
jauan rimopaguitia, ihuan timoca- | pecados mas comunes que acomtefen cia
huiltía mocazahualiz, inuan icquac | rre cafados, -
eicchibua inin, ticpia ipan wotalha- | o ii
SORRE EL SEXTO, SEPTIMO, TNONO *
IAandamento: No fornicar: No burtar: No defear la muger agena.
ICPACCHIQU ACE¡CHICOME, IHUAN GHICNAHUL
Mandamiento, amo cuilontiz, amo ixtequiz, amo quelehuiz.
ética Udo szihuat telaxca.
Qu todavia tienes amor á alou- | pa tiiolía amo quali, ihuxa 1pampa
> pa , lo > A ?
14 Mus -r, y por efto has pecado, | timecatica 1naanac inn Zar
ye lts pecando ahualmente? | amoticaxilría mo obligaciones, 1hua
Azo venmman ticpia tazodalizr re
zihúar, ihtan ¡pampa ¡non otitacta
éo, ihuaad ritadtacoódtica? *
Quiza porque mucho frequentás ej-
ra cafa, y tienes mucha familiaridad en
cafa de ef]a mugtr, por ello hablan mu-
quali?
Quizá porque eftás amancebado le
defexs 4 cu Conforte la mucrte, y bufcas
e A
cho, y haces muchoefcandalo? A ZO 1pi-
pa huet ica, ihuan: huer ticalaquía
hue! tad olo, ihuan “ticchibua miac
elcandalo? * o da
o Defde quando frequentas entrar en
cafa de ef] muver, y defde quando ef-
sas en mala amiflad: Detde 1qui tica-
laquia icha ¡aia zinat, ¡huan delde
iguian mecaticate? | |
1 Quiza porque vives mal, y porque ef-
gas amancebado con efla mucer no cum-
ples' tus obligaciones, y eflás ran enojado
“en tu cafa, y no amas d tu familia, y no
sienes recaro en tus palabras, y eres re-
naz en enderezar tvida? ZO ¡pana- |
nami miquizquialas 0
+ Quiza por caufa de que cftás aman-
cebado, por canfa de que de/prectas a tu
maldad: 'Azo ¡pampa timecauca,
ihuan ipampa ticinalmizpoloa mo-
zihuat,omotaza campic octide tac-
tacoli? + ; Ml
¿Quizá has hecho algun buen veftido
tad, y por ejja canja eftán muertos: de
zantiqualantica ipan mocha, ¡han
amotictazotta mopilhnan, Huan |
amo tiriotamachihua 1pan motac=
toline, ¡huan amo -ticnequi titoliz
| modo d rraza de que murie/Jer AZO 1pd=
icha inío zihuat, abuan ¡pampa ínon y pa timiecatica ticquelenilia mozi-.
| huat miquiztl, ihuan tictemoa que-
Con/orre, fe inclino por el camino de la!
para ablandar, y para que te ame. efta
muzer, pur lo. qual efias en mala 41m f-
har=
8] Para mayor facilidad diftingo otros
EN LENGUA MEXICANA.
hambre, cflan defuudos, y ejtan pade-
ciendo 'rrabajos tafufribles, tu mugcr,
y tus hijos? Ázo oricchrtma ten qua-
taquentl para ticlamaniz, ¿buan
aux tazoétaz min. zihuar hual ina-
huac timecatica, ibuan ipipainon
matanticate petaíticate ¿huan mo-
tolínticate mozihuat, ihuan mopil-
huane 0
Quiza juegas maypes, y tedojas ga-
nar de cfla muger, tan folamente por-
gaceltas en mala amifiad com ella, y
por ef]o padecen incómparables trabajos
es Conforte, y tus hijos»: Azo lkuel t1-
paroa, íhuan timocahua muxtanix
inía zibuat, zan ¿pampa timecatica
ímahuac, Ihuan pampa mon moto-
linilo mozihuat, ihbuan mepilbuan?
E oQuiza porque quieres diferftar, y
porque queres coutriflar a tw Conforte,
9 atus hijos, des dices que vives mal, y
te propaf]as, y añades mas de lo que ha-
ces? Ázo ¡pampa ticnequí tic difgul-
taros, 1ihuan ¡pampa ticaequi tiquin
talocoxtiz mozihuacr, ihuan mopil-
huan, tiquinilia, que tuolia amo-
quali,íhuan timo hueccapanoa,thuá
ticpantia zequí que huel ticchihua?
Quizá Peri y te recreas en las
cafas de howebres, y de mugcres, que vi-
ven mal, y con efcandaloz Azo huel
titatelicza, ihuan timo paxialoa in-
chaccha dé oquixme, ihuan de zi-
huame que tolilo amoqualí ihuan
ica elcandalo? *
- Quantos años,0 quantos mefes ha que
pijas en eftas cafas, 0 defde quando
Quezqui xihuime, nozO quexqui
mezti quetitarclicza ipan inicque
> $ 4 > ”> tod
pa de
G
a
|
|
|
|
|
|
|
|
16
165
calme: Nozo defde 1qui
Quiza porgue froquentas entrar en
cafa de eftos hombres, y mugéres de
mal vivir, mucho te murmurar, » das
efcandalo d los vecinos Ázo ipampa
huel ticalaquia icha inicgue oquix-
me, ihúan zihruame queiolilo amo-
quat miac fanxatacolo, Han t-
quin maca elcandalo vecinos? (
Quiza no cuidas 4 tu Conforte quan-
doefta enferma? Azo amo ticmocui-
tahuia monamic iequac mezocoa?
¿Quiza no cuidas 4 tus bijos, 3 4 tas
criados, quando eftán enfermos, quando
eflán muertos de hambre, y quando vi-
ven mal, Ter Azo amo tiquia mo-
curtahuta mopilhuan ihuan mota-
cahuan, icquac mococolo, icquac
maranticate, ihuan icquac ic hla
amoghall, Sc. UR cl
¿Quiza en te Caja confientes que ef-
ten amancebados tus hijos, 0.que hablez
defordenadamente, 0 4 tus criados, 0 4
otras perfonas, y puedes correvirlos, 3
20 los corriges? AzO 1pan mochi tic-
zelia mecatiezque mop:lanan, no-
zo tattozque ilibuiz, nozo mota»
calman, nozo occequintin tacame,
ibuan enuilicia tiquin tacahualtiz,
ihuan amo tiquinracahunaltio?
Quiza tu, y tu Conforre quando cftais
mal humorados, es defprecias, os apor=
reais, y os la[limais, y no os obedeceis
ex lo que es bueno? Arzo tehuat, 10ua1
monamkc icquac anqualanticare an-'
mo mahuizpaololo, an miotactazini.
lo, uan anmococoltilo, thuá amo
anmotacamatilo ¡pan hual qual?
Quizá tu, y tu Conforte mo os veis
l com”
POr
pb
*”
con amor, Y 10. 08 sentis charidad en | CO , anmocopiaalo moijxtolo=
vucfira, enfornedad, ey ad hanibre, ¡ocauan, ihuan anmomahuizpolo,
en vs mejia Jarisa, y 4 eftro rrába- | lo , uan 1abueccabua?
30, 2. Azo Ttehuar, 1buan mona- Quiz 74 14) 910 Confor te 10 trabajais
mic amo anmoitalo ica tazottaliz- | para qutlhros hijos, y fi trabajals cadá
ti, ¡huan amo anmo icnelilo ¡pan l uno de vofotros efcondeis vuefiros bie
anmococoliz ipan apmo maiana- | .es, ; porque quereis que uno de vucfiros.
liz; 1buan ¡pan PER Sre ed hijos renga mas que otros? Azo tebuar,
ti, Ci Ibuan monamic 319 antequipano-
Quizá 14) tu Conforre os tentis odio | lo ceccen de aimehuantin anqui-
Os vEls cun 0j0s .airanos, y 0s atenders | tatilo anmo bienes, ¡pampa anqui-
con defprecio, y la mucho riempor Azo + eequilo que ge de anmopilhuá qui-
rehuar, ihuan monamic anmoco- | plaz mas que occequintun?
“OCTAVO MANDAMIENTO,
No levantar falfo teftimonzo, ni mentir. '
CHICUFI MANDAMIENTO, AMOTIC LEVANTAROS
falío teftimonio, «niti: Iztacatiz.
Via a donde importaba que habla- | laron Jus bienest Azo otiquiéto ¡ ixpan
ras la verdad mentifte? Azo Cá- | Julticia ten iztacatilizes, ¡huan otics
pa huel monequi tala queritac- | tati ten melahuac, ihuan ¡pampa
tozquiaia ten melahuac oti iztacati? | inon huel omotoliní mo proximo,
Quiza Mieres En daño ar de otros, | amo mahuizpolo, otapocpolo 1tO=
y mientes mucho a menudo Azo tizta- 4 mi, ihuan omotatamil: bienes? 53
catia ipan huei daño de occequintin Quizá has adulado, y alabado acal=
ibuá tu iztacatia miac, ihuan achic- Zuño en fu pecador Azo oniC tatolma-,
chica ca, uan otic alabaro aqui ¡pá tac»
Quizá con falfedad has. acufado tacol? p
A.alguno, y padecido mucho daño por ti Quiza por aduladoy hás confeguido
enla Carcel, o. en fu honra, y por tu cau- algun cargo, 14 honor? (ÁzO- 1 painpa)
W
b
166 CONEESS dias
os
|
fa hablaron mucho mal de él Azo ¿ca titactolchicqui OtIC ACZI ten tequit,:
Iztacatlizot otic texpahus aqui, ihuá | nozo ten mabuszulizu?. ]
huel omorolini mopampa ¡pá Tet-
piloia, nozó ¿paa imahuiz, 1huan.
OpaQnpA huel otaétocque amo-
quali de 1enuate :
diza, has dicho en prefencia de la |
Pafticia alena falfo re/lmonio, y poref
4 cuufa mucho padecio tu proxtmo, fe
deshonri "0, perdio fiv dinero, y fe antqui-
Quizá con informacion falfa, 0:con:
alguna mentira has confegu do algun:
| oficio, 0 algun pleyro> Azo ica Ten:
feracatilizds Ihuan ¡caten inforima-
cion falía otic aczi -Tentequit, 10zON
ren pleyto»
Quiza encubres,. y 20 manifi has Lab
verdad ante el fuex? Ázo tiótapachoa,
- 1Jhuan
$ EN LENGUA MEXICANA. LLO
ihuan “amo ticneztia melahualizti | Ázo oticpoa ten amat campa tac-
1xpau Jueza > I cuiloéticarcalojara” tactacolhmo de
Quiza no has dicho lo que es verdad | aque
quando te preguntan los fueces, porque Quiza has abierto aloma Carta age-
quieren corregir: a aleuna perí ona delir-:| na, y la lerfter Ázo Ootictapo ten amar
quentes Azo amo otiquictohual me- tejaxca, yan, Oticpoar 0
labuac, icquac mix raétamlilo Jue- Quiza te has amparado de algun pa-
ces ipampa quinequilo quitacahual
tizque tentácat taltacoami
Quizá con mucha curiofidad has ef- | 1eilos falles». |
cadriñado, y has preguntado fecretos de Quiza has copiado la firma de algúe
otros, para revelarles d otros, y por eJJa | 10,9) dixifte que era tuya, y por efJa cau-
a
pel falfo,y de fellos falfos* Azo atimo- .
alehui de ten arñar fallo, 1nuail de
caja padecieron, y fe deshonraron tus fa fe les figuieron daños 4 muchos, y que
proximos? Azo ¡ca miac curiolidad daños fe [iguieront AzO OtICOpina fir-
otic tatemo, ihuan otitedtani fecre- | ma de aqui ¡huan otiguitto Carcala-
tos de occequintin para tiquin ta- | la moiaxca, hu pampa ¡non gmo-
quechiliz occequintin, ibuan 1pam- ¡iétacocque miaquintin, Ihuan tel
painon huel omotolmicque, ihuan | daños omochihuacque: a
amo mahuizpolocque mo proxi- uiza has ayudado, y cafeñado a al-
MOR 101 ado da | guno, que falfee alguna cofa? Ázo otic
+ -Quizábas leido aloun papel adonde + palehui, 1nuan Oric maxtiaqul, fa
eftaban efcrizos los pecados de alguno? | fallcarozque teno? ao
PES EPTIMO, Y DECIMO MANDAMIENTO,
0 No burtar, no cogsciar los bienes agenos.
CHICOME,. IHUAN MACTACTI MANDAMIENTO,
pq ¿Amo ixtequiz, amo quelehuiz bienes teiaxcahuan.
yayviza das hurtado algor Azo oti- | mi Lampara, Caliz, Ornamentos,
Q gica teno? | nOZO campanillas?
“Quiza con mucha fuerza, y co Quizá ufurpas lo ageso (efto es qui-
violencia? Azo ica miac fuerza,ihuan | x4 coges, y re fuves de lo ageño, ) y de
izluhcato o 004 MIA ejjo cambien comes, viftes, y aumentas
—Quanto hurtafte? Quexquix oti- |: tus bienes? Azo ticana hual retaxca,
.quixteque JT ia 2 | (niquidtoznequi azo ticana, ihuan
Mucho, o.pocor Miac nozo tepito? | timotequipanoa de hualtejaxca, ua
e Hlos hurtado algunos bienes de la Iele- | de inon noiocqui titaqua titaque-
¡a como la Lampara, el Caliz, los Or- | mia, ihuan ricmiadtía mo bienes?
namentos.0 campamilas? AzO otiquíx- Quiza violas, y te haces que no te
. tequi ten bienes de Teopan, queñna- | acuerdas.de los derechos de los otros, Y
Y e IIS | X 2 aun.
168
-poloa ihuan timochibua, amo ti-
quin elnamiquia tataxtahualiz de
occequintin, ihuan manel hual de
teopa?
Quiza quieres,y bujcas modo de per-
indicar, y. dañar la libertad de auelira
Madre la Santa lolefíaz Azo ticnequi,
ihuan tiólemoa quenami tidtoliniz,
ihuan tuidtacoz libertad de tonanzin
vanta Igletia?
Quiza cres poratá. Ázo titaixte-
GUIA pan tevatenco?
A
Qinza
) le lhas puefio pleyto 4. alguna
perfana imaocente, que no incurre en
culpa alguna, y tu lo haces por hacerle
algun daño grave Azo otictalili pley-
to tCh Tacat nocente,que 2:10 quie
chinua teno ¡pan.ten taétacoli¡huá
tehmar ticchulia ¡pampa ticchihai-
liz nequi ten buej daño?
Quiza le pones efte plexto,.con meren- 1
cion de canfarlo, y de confumirle fu die
mero? Ázo tifialilia pleyto, ica in-
tencion de ticziahuiltiz, ihuan de
ti0damitizitomi>
|
CONFESSIONARIO
aunque fean los de Lx Telefíad Azo tic- |.
v? ÁzO Otiquin aconfejaro Occe-
tiotín, para quicashailizque ren da
LO. MO proximo»?
| Quiza podias efiorxar algun daño,y
ro lo hicifierÁAzo tihuilitiaraja tiCaiti-
nIz ten daño, ihuan amo oticchi»
hua? put
Quiza bas defpojado las huertas, las
tierras, 0 algunos bienes de otros? AzO
otiquin quixtili huertas, talme nozo
taime de occequintin ' |
Quiza por tu cauja perdio fu coma-
didad [4 proximo, Y..2. que Comer, que
vefir, y con lo que eflaba pafando en
efía vida? Azo mopampa oquipolo
¡comodidad mo prox:mo), v.2. (Che
raguaz,. tenquiquemiz, ihuan ¡ca-
hual mopanolturicatcajaja ¡pá inia
| talticpaca
. Quizér por canfa que quieres Sanar”
efte pleyco regalas , y cohechas á. los
fueces, (Fc? Azo ¡pampa tidtaniz ne
qui imjn pleyto,tiquin tacpaloa Jue-
CES, XI |
Quiza por tu canfa padecen OtFOS, Y
[e hallan otros en algun grare daño?
Azo Imopampa motolnilo occe-
quintín, ihbuan moitalo jpanten huel
daño? | |
Quiza les has aconfejado 4 otros
va que le hugan aleuu d.
bá-
pa
Quiza no has cxecurado bien algus
Feflamento? Azo amo oticzencahua
qual: ren Teltamentor +...
Quiza mas te inclinas con intencion
mala por interes del dinerc? Azo huel
“timotaza ica amoquali intencion
por interes de toi? A
Quiza o te da cuidado de hacer lo
que ya te pagaron? Ázo amo. mixte-
quimaca, ticchihuaz hual. ie omix-
taxtabuicque? i
Quiz quando juegas naypes enga
[ñas 4 1us compañeros, y efcondes las
cartas buenas, y las apartas? Ázo ¡c-
quac tiparoa, tiquivquamana hual
imonabuac parolo, ibuan tiquia ta-
tia Cartas. quacquali,. ¡huan tiquin
xeloa?> |
| Quiza en tus tratos les engañas 4
ño a tu proxi- | tus procimos, 0 les engañas en.
algun
vale
EN LENGUA MEXICANA.
vale, eferiprura, 6 poffefion, Te Azo
¿pan mo tratos t1quia quamana mo
Proximos, nozo tiquin quamana
¡pan ten vale, amat clcriptara, no-
zo amat. poflefion, Sc>
Quizá te firves de dinero falfo,
o pezás con balanzas falfas, 0 sides
is 15 El A
con vara falza, 6. con medida falfa, 0
almud falfo Azo timotequipanoa
ica. tomi falo, nozo titetamachi-
hua, ica balanzas falías, nozo tite-
tamachihua ica vara falía, nozo ica
medida falía, hozo alud falto?
e Quizá 4 efcondidas vendes vino, ear- |
ae, y otras cofas que eflam: prohibidas
'AzO:Iztaca tichamaca vino, hacat,
3huan:occequintin cofas que tequix-
tilióticates ( A cenca de fía presunta
ay opiniones. Y A |
5 Quizá loque burta otro lo re foatas
para venderlo, y tambien en ello ganas
algo mas? Azo hual quixtequía oces
tICZENCOA para. ticnamacaz. occec-
pa, ¡huan nojocqui ipan.inin-tidta>
nia miac> |
QUIZA t4,y Otra perfona tie:en muyz,
Detras cojas vendibles, y han vendido
por monopolio» Á-xo tehuar, ihuan oc-
ce tacat anquipialo:tayoli, ihuá oc-
cequintin cofas hualmonamacalo,
ihuan anmotaétolmacalo anquina-
macazqui, v. g: Ipan macuile pe-
los ¡pampa zaanmozeltinanqui-
pialo manel catca ¡pan jel pelos
ibuan an' mopanpa ómo teccalui
pan Inia precio... c
Quizá has comprado re2yz, frijol,
0 algun Caballo, 0 algun But, 0 alouna
Baca, 0 algun Afño, 0 alguir capote,
|
|
o-1.4/si e tostascorraros ufurarios? Azo zá
169
algunas macuzs, 0 algm herzo, d d-
2una fementera de mayx, 0 alo tier.
ra, Fey las comprafte es poco dipos
vo, Y las vendifle con mas losro de din
HCrO, Y 10 valiaz afsh Ázo Otc Zen-
coa tayol;, exot, nozo ren caballo,
nozo tenbuey, nozo ten baca, mo
zO-ten DUETO, MOZO ten capote,no-
zo ten cuet, nozo-ten muli, nozo
tentass, Sic. uan otiguin coa 1p3
tepito tomi, iban Otiquia maaaca
ica miac tomi, ihuan. amo patilo.
yala totqui? Di
Quiza ocultamente, 6 publicamente
mfurpas del bien agenor Azo tetacao
' TIOZO AMO IXtACa tiraquil, ¿han ti-
metequipañoa de hual teyaxex
Quiza contratas com m/fuyas, De Le
y quiza preltas d alguno.rres reales, con
: Trato; 0 pacto quete buelva GUALrO reas
les: o:preflas qhatro pelos para gue te
¿buelvan tus quatro: pefos, y GUATYO red=
les demas, (7 AzO ti contrataroa
ICA" DÍUTAS, Ve 2. AZO tic tetancólia
¡aquí el ton, 1ca. trato: que Mix
neétia nahi pelos, para mix que-
pilizque monahui pelos, ihuán na
| quepiliz. nahi rowri: nozo: titera=
Quiza les preftas e tes proximos
| hui tomi de mas, ¿>
AR frijol, trigo; Pc. con intereso
> que re buelvar ias que lo que les pref-
ás Ázo tiquin: tancótilia: mo-pro-
XUnOS T2M01, EXOf, t7IBO; ÍLC. Ica ino
¿Feres que rmuixquepilizque achi miac:
¿Que huaf tiquintanedtlia? E
: Quizá Jolasmente co eflas perfonas 1 fu
veras te entiendes porque mejor exercitas”
- 10NMQ-
NÓ | |
innahua inicque tacame hual 1OCQqui
terancétilo, timo. huica in nahmac,
¡pampa achiquali ¡ocqui ticchihna
inicque mo contratos ufurarios?.
Quiza inventes, y.les obligas. a los '
hijos del, Pueblo, quese dén algun pe-
cho, ú tributo, o aloun regalo cada año?
Azo tic jancuilia, ahuan tiquia obli-
garoa ipilhuan de Altepet, que ma-
miximnacaca ten tributo, nozo. ten
tacpalolizti ceccén Mit o
¿Quizá comes, vifles, y Le firves de lo
gue robán los otros? ÁzO ttaqua, Er
taquemia, ihuan. timorequipañoa
de hual quita ixrequilo occequintina
Quiza tienes alguns'ticrra, 6 algu-
»1 Cafa, 4 otros bienes que tus Padres
o tusparientes, 0.tus amigos Los tenian
nal, contra fufticia, y contra Jus. con=
dd ACiGs.) af si los efias teniendo tu tam,
big? ¿Azo ticpiatearall, MOZO; ten
cali, nozo occequintin bienes, que
motachuan, nozo mocoroncahná,
nozo meo amigos -quinpialo. lata
amequali.contra Jufticia, ¡buá con-
tra. ¡conciencias han :JOCqueEl-
quiopixtica teltuat nojocqui?
¿Quizá sienes, y efcondes Jos bienes
de atenga Cofradia, ) otros bienes de
la Iglefía Azo, tiguinpia, Ihuan tI-
quintatia vienes de ten Cofrasia,
nozo eccequintin bienes. de 1 copan?
Quiza. te. participan otras Perfonas
alruna.cofa de lo que adquicren. al?
Azo mixmacalo teno occequintin:
tacame, de haziquixtequilo 10
Quizt has comprado lo que. fabias
de fijo era hurtado? :AZO OticoA
|
|
|
|
|
| CONFESSIONARIO: 7
tala taixtequili? 0, NN
¿Quiza coges algun llervaje, 0: ¿no
vocas al Diablo, o coges algun:otro nee
| medio ¿lícito para hacerte rico? Ázoti-
cana ten papanton,: mozo ticnoza
Diablo, .nozo ticana occe tenpacti
amoguali, para timochihuaz rico?
Quizá no hasbuelto lo que pepenajte,
o hallafie 4 fu dueño, y cftas fabrendo de
guien es? Ázo amo otiquepa,
hual oticpecpena, nozo.hual 0tl-
quita ¡teco, uan ticonatiética de
aqubitesor cala osor mieLabil
¿Quiza ccninjofticia has .diftribuido
los bienes agenos; Azo-1ca imjufticia
otic teltemaca bienes tetejaxcahuá?
Quizá has repartido los oficios;::0
Cargos en perfonas. indignas, Y: que 10
lo imereciant Ázo Otic teltemaca tez
quiine .N0ZO Cargos- 1pan. tacame.
amo.uacquals, ¡huanamoquín me
recerolotaja? dosá ira Dala
¿Quizá engrandeces,:0.realzas 4 las
Perfonas incapaces? Ago tiquin huec.
catatia tacame amo quacqualr: ; .:
Quiza defprecias á las Perfonas ca-
paces, que merecen. cftos «cargos?» ÁzO,
tiquin mahuizpoloa tacame quac=
qualí, hual quí merecerolo inicque
cargos? d 26200 MIUpaa
LE por efjo. peennidas fe: difcordian,
y pierden. Jus bienes muchas. perfonas
Ihuan pampa. inon mogualantilo,
moiétacolo, ihuá tapocpololo 1bie-
nes miaquintin facamier o. coca,
Quiza no les forves á. tus AMOS: co»
mo debias hacerlo,.y. quiza uo. cuidas
tus” bienes como es razon que lo hagas?
hual ticmatijaza de melahtiac catca- | Azo amo tiquia: tequipanolía mo
mia-
EN LENGUA MEXICANA.
—miamos; quenanu tic deberoa 1ala
po mucho, y los: defprecias quando. les
ticchibuaz, ibuan 220 2m10 ticino-
quitabuia mo: bienes, cación ra-
zon, que ticchihnazo
Quizá no cuidas bien los bienes ib
los menores AzO amo tic IMocuita-
huia quali bienes, de: hual PR
chime tolinchime>.
«Quiza los que te biela los atormen-
cobras? Azo hual muxhuiquililo,huel
tiguintolinia, 1huan tiquin mahuiz-
polos, Icquac tiguin cobratoa?
Quiza 1 nolespagas d. rus acreedores,
y tienes modo: de. pagars¿AzO 20 ti=
quin taxtahora hual riquin huiqui-
ha, 1huan ticpia ica ae tí tax-
po |
Quizá aunque tienes pe de pagar,
uo les pagas a los que les debes, y los
laflimas, y los defprecias con: tus pala-
bras? Azo rranel ticpia,quenami de
- titaxtahuiz amo tiquin taxtabuilía,
hual:tiquin: hurquilía, ihuan tiquin
cocolria, 1huan tiquin pas ap
loa, icamotattolhuan 007.
Quizá dilaras el falario' de los: que
te trabajan, y no les pagas prontamen-
ret «Ázo ticzicoa faTario, de hual
mixtequipanolo, ¡huan ano qui
taxtahuilia paina?*
- Quizá efcondes, y debidos los diez-
mos, y ya mucho tienpo que no los pa-
|
|
Lar Azo tictatia, ¡há ticzicoa diez-
| nos, ihuan ye míac tiempo que
amo tiquin taxtahuja? (E flo fe entren-
- de donde Sa obligados 4 aa diez-
moss)
Quiza eftondes, En men nenas, y pier-
I 7
des 4 cfcumdidas le LES tributos de tu Prrin
cipe, 0: Rey? Azo tiquin: tatia, 1h
añ
| tiquin 1étacoa, ihuan e un poc a
|
|
|
loa: 1xtaca atributos de:mo/1 acioa-
n1, NOZO de mo Rey: h
Quiza no has querido vender 1
mayZa tu frijol, rutrizo, quando die
ba. caro; ) padecian bus "proximos. iba
choco: « sj a penuria, 30 les: vendas
porque querias encarecer, 0 hacer imas
Dor la pengria? Ázo amo ucnequí
oticinaca motarol mo exot, mo
trigo, icquactazodiiara, dbuan buel
motolinilo lala mo ampohuan 1ca
imon tazoítalizts, ihuan amo t1qgumn
namaquilía laa, Ipampa ticnequi'
Jala tictazoótiz achl zequi>
Quiza has vendido las cofas divinas,
comotus Oraciones, como la Ci uJlodia,
| como las virtudes fobrenaturales, y los
Dones: del Efpirisu=Santo; et Azo
-Otic namaca colas tateochihual me,
quenami mo oraciones, quenami
Cuftedía , quenami virtudes hual
Dios.omixmaca, ihuan Dones: del
Efpiritu-=Santo, Xt? RÓD
Quiza has ayudado a aleswno pos
que hagais rodoeftor Azo: oticpal és
hu1 aqui,para a mo:
chi nm»
Quiza 4 alguno le bas becho* EN
traicion por ales dinero? Ázo- aquí
oric' chibuil ten traicion sad
ten tomi
Quiza nomas te efás previniendo a
“pecar por imteres de Uncro, O por CUE:
Quieres Y vanar algun d otra cofa> AzZO
zan timocencauhtica: titactacoz,
Ipampa intercs de tolmi, Nozo ¡pá
172 CONFESSIONARIO.
pa tiétaniznequi occequiteno? ras ádos pobres, d los huerfanos, y á las
Quizá defeas los bienes de tu proxi- | Viucas, Pc Azo tiquin tolimia, ti
mo porque re pefa que los iciga? AÁzo quin taiocoxtia,ihuan tiquin cocol-
41quelehuia bienes de mo proximo, | tía motolinianime, huerfanos, ihua
¡pampa mixtequipachoa, ¡pampa | Viudas, Sé.
guinpia? os 3 Quiza has hurtado algun coxolotor,
Quiza tan folamente.eftás difcurrien= | 6 algunas naguas, 0 algun lienzo, 6 al=
do, y penfindo comoduaccr algun diño | guna gargantilla, 6 algun ceñidor, $
é tu proximo? ÁZO zan timonocnez- + algu madero, 6 algun cordel, 0 alguna
tica, ibuá riquelnamiética, quenami Ear algun pavo, 6 algun marras
ticchihuiliz té daño mo proximo»?
1 40, 0 algun frerro, v. acha, 0 :C0A, 0.
0 Quiza tán folamente El, COYARON ef- zadon, 0 on o cuchillo, :0 eftri=
sa peradoentos Liczcs, 0. Lu las vique-
ES . vos, 6 efpadin, o chapa, 0 Mave, O tixe=
azas de efla vida: Azo zan moiole
cas, 9 cafo, 0 caldereta, 0 cuchara de
zaloftica ipan bienes nOZO ipan ei albañil, (T'c> .¿Azo otiquixtequi ten.
quezas de inin talticpac? en
| xoloto, nOzO ten quet, nozo ten
Quiza les das 4 tus proximos alouna Z0z014Zt1, NDOZO T£1 COZCat, nozo
euerra contra fujticias AZO otiquia
ten ceñidor, nozo ten quahuit; no=:
maca mo prozimos ten gherra.có- | zo ten Íecat, nozo tentotoli, no=
tra Juíticias
| | zo ten huexolot, nozo ten. pizot;-
Quiza ayudas 4 otros en efía guerra? | OZO ten totot, nozo ten tepozt,, |
Ázo tiquin palehuia occequintin | quenami hacha, nozo huiéti, nozo-.
¡pan iniy guerra? | - Lazadon, nozo alader, nozo cachi=
Quiza algunas veces re esfuerzas a | llo, nozo eftrivos, 10zo efpadin,
robarles fus bienes 4 la gente aun vien | nozo chapa, nozo llave, 1ozO» ti--
dola pobre: Azo «juemantica timo | Xcras, nOZO CAzo, MOZO tépoz Cor.
chicahua tiquin taixtequiliz té 1laxe | MH, ROZO ten tcpoz cuchara 1ca te-..
ca tacar manel tiguita motoliniani? | quipanolo ¡pan tepantime, Ótct +:
Quiza has quemado alguna Cafá, 0 Quiza quando hulas lo ageno, 0 quis
aleun Rancho, o alguna Hacienda, taz | do.texes lo agcao te quedas com algun:
folamenso porque les tienes odio, y por- |
'- | algodon, o cor alguna lana, y no reftin
que no los puedes forrafirar hizo otic
) | tuyos do que fobra a fu dueño: ÁZO 1C=
chichino ten cali, nozo ten rancho, | quac titezahuilia hual te1axca, nozo:
nozo ten hacienda zan ¡pampa ti- | icquac titeracquirilia hual telaxca,
qúía cocolia, uan ¿parpa amo | emocahuilia 1C2 ten 1£Cat, NOZO 1Ca
hneltiquin Ita? Mren ixcatociit, ibaan amo tique-.
Quizá atormentas, aflijes, y maltra- | pa hualmocahua iteco? Na a
4 Aunque puíe una Adverrencia al principio de efte Confellonario, buelvo 4 de-
cit: que en yarias de las preguntas que aquí he preftos para que le entienda que lonfo-.
bre materia de pecado grave, Lerá necefíacio añadir alguna circunítancia mas, lo que Í2-
brán hacer Los inftrnidos, á quienes no [oy capaz de enfeñar; pues de todos tengo que
aprehender,
»
EN LENGUA MEXICANA. 173
PLATICA BREVE. |
Ermanito, endereza tu vida, atiende, que fi Dios ahora te dió tiempo pa-
ra confef]arte, puede que en otra ocajion no re lo de, conoce que Dios
puede embiarte por. tws vecalos alguna enfermedad, o alguna hambre, o que te
mueras fin ar y afsi deja 5w embriaguez, deja efJa muger, (o ejJe. var
ron) defviate efJa Cafa,y no pifes ayá, que das mucho e/candalo, buelbe quan»
to has hurtado, y no cojas otra cofa mas, honra á tws Padres, mira con chario
dad a tus Proximos, y fiempre vive bien, y afsi irás al Cielo, y Jano haces afsi
todo cfto te pierdes fin remedio. Quien deja de pecaren efta vida, fe añade mas
vida, y vive mas. Afsi lo dice. el Ejpiritu-Santo: Qui abftinens elt, adjiciet vi-
tam. Y quien porfa en ci maldades, y no quiere enmendarfe, Dios. lo arrojard
de efie mundo, y fe:lo llevará el Demonio quando efte mas defenidado, aya lo
veran (no pongo de mi cabeza eflo que digo) el Santo Job lo dice: Impius an-
tequam dies ejus impleantur, peribit. Hermano, el que peca, el mifmo fe
acaba la vida, el mifmo fe condesa, él mifmo trahe 4 sí fu muerte. Al modo
que una. perfona que con un otate arrea fu carreta, afsi, y del mifmo modo. el
gue peca, con fus “mifmos pecados eftimula, y abrevia los dias de Ju vida, y es
wn momento fe pierde, y fe condena, afsi lo dice San Pablo: Stimulus mortis
peccatum elt. Has hermano na Confefsion buena, no dejes pecado alguno, por»
que quien deja algun pecado porque tiene verguenza, 6 porque tiene temor, fe cono
.dena, fe pierde, ft muere afsi, porque hace cfta confefsion fugida, y mala, afsi
4
do dice S. Vicente Ferrer: Ó quam multi, propter verecundiam confelsione
ha | fiéta damnantur. Md
-PLATICA IZIVECA,
IRA
174 ADVENTENCIAS VARIAS
zaz Dios de inin talticpac, 1nuan mixhuicaz Demonio, icguac timo el-
caubtiz, umpa tiquitaz(amo niétalia mu de nozonteco, hual minixi-
lia) Tocqui quiétoa Santo. Job: Impius. antequam dies ejus impleanzur, pe-
vibir. Hermano aquitaítacoa., ¡zil momiélia, 1zal
quinoza imiquiliz. Quenami qe tacat 1ca cepoctat
mo. condenaroa 1z1l
¿quí mactia qe cartes
fa ¡ocqui qe taftacoani 1ca iradtacolme quía maétia ihuan. qui izinuiltia,
y vida ¡huan itonalme, ihuan zanaxca mopolpa,, ¡huap mo condenaroa,
Tocqui quiétoa San Pablo: Stimulas mortis peccatuma efi. Xicchibua hermas
no ce confelsion quali amo xicahua ten raétacoli, ipan, mojolo, amo
xiétati ni ten taétacoli, ipampa aqu: quicahua ten taótacoli, ¡pampa- pi»
-mabua, nozo ¡pampa momadtía, mo condenaroa, mopoloa, zan 1palm-
pa quichihua imin confeísion fingida, ihuan amogquali. Yocqui quiétoa
b Y
San Vicente: l
ñ ficia damuanturo
Ferrer. O quan paultl propter verecundiam: Us confefsioñe. de
. ACTO DECONTRICION.
á ¡ON el centro de mi corazo, com el centro de mi "alma, y! con el centro de
mi voluntad, te do) a palabra Señor, de que ya no mas pecar, haftz aque
“ya finalizo el pecado de mi parte, y me arrepiento, y me
pefa de haverlo hecho,
“y me pefa com todo mat corazon, te doy mi palabra, de no hacerlo mas, y efpero
.
“en ti que me has de perdonar todos mis pecados: Compadecerede mi Señor, que'es
mas tu Mifericordia, que mis maldades, ayudame con tu fanta gracia, que por
cn
“ai tambien movifte en aná Sauta Cruz, ño permitas que yo me pierda, y-tambien
fe pierda cu Préciof1/sima Sangre, que por a derramajte en una Santa Oux,
atiende que no tengo a quin bolver mis ojos, mas de folamente a t1, ten Mi-
fericordia de ai, Señor, y mi Dios; teme laflima, porque mi alma pone toda fis
efperanza en tiz Miferere mei Deus, miferere mer quoniam ín te y
- ¿Confidit anima Luca.
"CA mochi noiolo, ica mochi notalnamiquiliz, ibuar: ica mochi-n9.
A anima nitnixmaca notattol, de que amo occequi: nitaítacoz; 1huan
mi moiolcocoa, húan nextequipachoa ipampa onicchihua, 1huan:nex
“teqhípachoa' '1cá imochi noiolo/ nimixmaca” notazotadtol de! que 21c
-nicehifivaz, ihuan nicchia ¡pan tehuazin que tinextapocpolimiz mochin-
-tininotaGacolhuan halla nica ja otamiractacoli para nehual, ximololco. :
«do de nelual Señor; xinex ita, xinex palebul, x1nex: icneli ¡huan -x1qui-
ta Señor, que mas huei mo Mifericordia, que notaétacolme, xinexpale-
¿huivica ño (Anta gracia , QUe. nOpamEpa, nojocqui.otimiqui ipan ¿e San-
- «ta Cruz, amo xiczeli, nmo poloz, ihvan nojocqui mopoloz,momaluz
Ps 3
Ñ
- ezti que hopampa otichoqui ipan Santa Cruz, xiquita, que:amio micpia:
Cam
EN LENGUA MEXICANA. 175
z noixtololochuan, mas de zan monahuac xicpía mile»
at Señor, inuan mo Dios xinex icnell, ¡pampa no alma
¡peranza monahuac: Miferere me Deus, miferere mels
quesian in te confidir anima mea, dana
* “MODO DE AYUDAR A LOS MORIBUNDOS,
y que fera bueno lo digan tambien todos cada dia, principal=
mente al acoltarle.
vela bendira; y fe les yociará el lecho con agua bendita de
5 irá diciendo con paufa, y blandamente, para no moleft aro
"pic niquin quepa
ricordia de nehu
quí talia:mochy ye
14] Se procurar uta
quando en quando. Se le
los lo figuiente. | Ledo
sd "MESUS MARIA, Y JOSEPH: Creo en Dios, creo lo que la Santy
En el Indi-:| Y 2 adre Iolefía cree: Protefto que muero Catholico: ofrezco 12 mur
ba prado | ee, y dolores, como martyr10 voluntario en teftimonio de: la Fe. Hago
dp. 1az. | oro de tener, y defender la! Immaculada Concepcion de MARIA. FE-
ino. | SUS mio, eres efperanza mia, Abogado pará cor el Eterno Padre :
——* no temo nada porque ta ejtds conmigo, Buen JESUS. Porque ti DAS
RIA eres efperanza nuejtra, JOSEPE vefúigio aueftro. O buen JESUS LEsmá-
yor va Mifericordia que mis pecados: ahogo en tu Sazgre todos mis pecados: dise=
- dome de rodo corazon de averte ofendido: o quien' hariera muerto. antes de: aver
" pecado. Quifiera dolerme como la Magdalena, y que fe me par riera el corazon de
dolor. Perdoname, Señor, como Jo perdono mis enemigos: Balra las Llagas de
tu JESUS, y perdoname. JESUS Hijo de MARIA, no me quieras condenar:
me pefa millones de veces: muera yo, y perefca mi cuerpo es farisfacción, y ven=
ranza demis culpas. Te ofrezco, Dios mio, la IMuerre de JESUS; La Sangre de
FESOS, las agonias de fESUS: yo quiero lo que tu quieres: hagafe tt vo=.
luntad afsi en la tierra como cn el Cielo. no fe haga ¡ESUS de mialma mié
voluntad. fin la tuya. Me pefa Señor, me pefa. Gracias te doy por-rodos los
beneficios que me has hecho, ) has de hacer para fiempre: recibe Mii: MEemority
mi entendimieñto y mi voluntad: todo Lo. que tengo. tu melo difte, 9 4:tt. los
buelbo: no quiero más que tu amor. Me pea, me pefa, JESUS, de- mis peca=:
dos, y quifiera recibiros muchas veces en el: Sanrifsimo Sacramento: «Alza de:
Chrifio" fansificame, efcordeme entre tus Llagas. Yo foy aquel “mi ferable. ques.
ais criafte, y por la Muerte de iu Hijo redimsjte del: poder del encon 29: mepue=
des falvár por tu pran'Mifericordia, en la: qual efpero, 9* defeo.inoriro ytr dd
Elrifio: JESOS, MARÍA, [OSEP A, San Miguel, Sato «An sele 004 Guar:
da, Santos Angeles, Santos denmt devoción, Saito: de oyadoficndeme: 10.1 aparar
res de milado, Angel de mi Guarda: PESRES Señora Nucfira, por la Muerre
Lu A 2 hálo de
SS
e
176 ADVERTENCIAS VARIAS '
de FESUS, por tus Dolores, por tw muerte, por la muerte de Señor San JOSE=
PH tu Efpofo librame del enemigo, y recibeme en la hora de mi muerte. Sas
Jenacio, San Prancifco Xavier, Santa Urfula, ( y fe pueden ir nombrando
otros Santos ) ayudadme. Es mi intencion. ganar todas las Indulgencias que
puedo en efía hora, y fatisfacer d lo que debo. suplico por las Almas del Purga-
gorio, y por lo que el Señor. quiere que pida. JESUS os ofrezco la muerte de 10-
dos los fuftos, FESUS, MARIA, y JOSEPH, en vuefiras manos encomiendo mi
| | alnsa. JESUS, MARIA, y JOSEPH.
TESUS, MARIA, y JOSEPH: Nicneltoca ipan Dios, nicnelroca hual
quineltoca Santa Madre Igle(ia. Niquin taza ica mochi noiolo no tac-
tacolhua, ihuan ica mochi nololo nimiquia catholico: nic Ofreceroa no.
miqúuiliz, uan notacocoliz, nimotolinia ica mochi notaniquiliz :pan=
pa melahualizti catholica de to Santa Nelrocalizti. Niítemaca notattol
de nicpiaz, ihuan de nicpalehuiz ¡ca mochu neiolo chipahualizti de ma-
huiz Concepcion de no Nanzin Santa MARIA. No JESUS, téhuazin
tino tecchializti, timo Tepalehuiani para ica Eterno Padres amo nimos
mattia niteno: ¡pampa tebuazin tiunca nonabuac no Buen JESUS. Ipá-
pa, mo Nanzin Santa MARIA no techializti Señor San JOSEPH tehua-
zin titoteopalehuilizti. O no Buen JESUS! Mas hue mo Mufericordia,
que no taétacolhuan: ipan mo mahuiz ezti niquixtia tapocpolhuilizti de
ro taftacolhuan: ni mojolcocoa de mochintin notaétacolhuan ica mo.
chi nojolo., ¡pampa oniquin chibua contra tehuazio: O aquí miquiz
quiaia antes de taítacoz. Nicnequizquiala nimotolcocoz, quenama 0mo
¡olcoco Santa Maria Magdalena, 1huan que mo taccoxelozquiaia nolo-
lo, de quenami niquelehuia nm mosolcocoz Ximextapocpolhul, Señor,
quenami nehuar niétapocpolhuwia no enemigos : xiquita y Santiísimas
Llagas de mo JESUS, 1huan xinex tapocpolimu. JESUS Hijo de MA-=
RÍA Santiísima, amo xinex condenaro: nimoiolcocoa miacpa: mani-
miqui, ihuan manel mopoloz nozoquio, ipan fatisfaccion, 1huan def-
cuento de ne taltacolhuan. Nimix ofreceroa, no Dios ¡miquizti San=
ta de JESUS, ¡huan imahuiz ezti, 1huan, y Santas agonias: no JESUS
nehuat nic nequi ¡ca mochi noiolo hual tehuas ticnequi: ma mochi=
hua quenam: ticnequi ¡pan talticpac, quenam: ¡pan lhuicac: macamo
smochibua: no JESUS, hual nehual nienequi, (ino hual tehinal ticnequí,
Nimo ¡jolcocoa Señor, ¡ihuan occepa nimoiolcocoa. Nimix maca gra=
cias ¡pampa mochintin beneficios que otinex chihuili, ¡huan mochipa
tinexchihuiliz : xic: zeh notalnammiquiliz, nocntamatiliz, notanequilizs
modhuhual nicpia, otunex maca, ¡huan axca nimixquepilia: amo nicne-/
qué
EN LENGUA MEXICANA. 197
quí mas de zan motetazoétaliz. Nimoiolcocoa, nimoiolcocoa JESUS,
de no taétacolhuan, ihuan nicnequizquiaia, ni mix zeliz miacpa ipañ
Santilsimo Sacramento. Anima de Chrifto xinex chihua lanto, huan xi-
nex tati ¡ébic mo Santiísimas Llagas, Nehuat inon motoliniani que otic
huapahua, ihva ipampa miquilizei Santa de mo Pilzin otic maquizti de
inabuac Demonio: Xinex huica ilhuicac ¡pampa mo Santiísima' Mie
fericordia, 1huan ¡pan ¡ehual nicchia, ihuan nic clehuia nimiquiz, 1huañ
nic ¡taz no Señor Jelu-Chriíto. JESUS, MARIA, JOSEPH, $. Miguel,
danto Angel de no Guarda, Santos Angeles, Santos de no Devoción;
Santo de axca de min tonali xinex palehunca: amo ximoxelo de nehual
santo Angel de no Guarda, MARIA no Señora, ipampa NINVQuizti San-
ta de JESUS, ¡pampa mo Santiísimos Dolores, ¡pampa mo miquizti Sá-
fa, ¡pampa miquizti Santa de Sr. $. JOSEPH mo Smo. namIc, Xinex. ma-
quixts de Demonio, ihuan xinex zeli ipan hora de no miquiztl, S. lona»
cio, Santa Urtula, S. Franciíco Xavier (y. fe pueden ir nombrando otros San=
105) xinex palehuica. No intencion niquintaniz mochintin Indulgencias
que nibuilitia niquin taniz. ípan inin hora, yhuaan nitaxtabuiz hual nite-
huiquilia, Nimix tatactia no Dios ipampa Álmas de Purgatorio, ihuan
¡pampa hual Dios quinequi, que ipampa nitaétaniz. JESÚS, nimix ofre-
ceroa miquizti de moctuntin Juítos, JESUS, MARIA, y JOSELH ip:
- mo machuan niátalia no alma. JESUS, MARIA, y JOSEPH. *
- PARA ADMINISTRAR EL VIATICO A LOS ENFERMOS
_ Reveftido el Sacerdote, dicha la Confefsion abre el Saorario, y yá con el
Santifsimo rezando por el camino alewnos Pfalimos, 0.el Rofario de. MARIA
Santi fsima. Y en llegando 4 la Cafa, puefto fobre el Ara nueftro Amo, y hecha
defpues la genuflexion dices Pax huic Domui, Sc. Y echando Agua bendita
dices Alperges me, Sic. con la oracion: Exaudi Domine Sanéte Parer, Sc. Y
acabado eJto le dira al Enfermo: Tic pia tenticiolcuitiz, rienes alouna cofa que
confe/]ar. A lo qual refponderás quema, P L aiac: Lamo no. Y fi tiene que
confejfar le confie[]a, Y fi 110 manda decir la confefsion al Enfermo, 0 d alowno de
los circunftantes por el, y dicho: Milereatur tul, Sc. Indulgentiam, Xc. com
la Cruz_en la mano, haciendo genuflexion, preguntará, y dira lo figuiente:
Ermano, para que dignamente re= | como fiel, y catholico Chriftiano frmez.
7 n ES » ¡ . , 1 . y 7]
cibas 4 mueftro Señor Jefu-Clirife | mente creas, y publicamente confiejfes
ro Redembror, y Salvador nueftro, que | rodo aquello que cree, y tiene muejtra
63út vicue 4 Vijiarte, es nece/jario, que | Madre la Sauta Jglejsa Cacholica “Ro=
mana! Hermano, para ica:mabuiz-=
eilizti ticzeliz Toteco Jelu-Chrifto,-
remaquixtiani ihuen o “Salvador.
que nica huala moixttia, ¡monequí,
que ocquí. melivar, ibtuanicathros
lico Chriftiano huel melabuac “tic-'
nelrocaz, ibuan publ icamente ticiol:
cuitiz mochiinon; que quineltoca,
ihuan quipiaxtonanzin Santa Igleta
Catholica Rómana, |
Si creo, y: confiel]os Opemas? nice
neltoca, ibuan nictolcuitia.
Crees en la Santifsima Tr rinidad, Dios
Padre, Dios Hijo,Dios Efpirits-Santo,
tres Porfonas diflintas, y 4401 / lo Dios
verdadero? “Y icneltoca pan Santiísi-
ma Trinidad, Dios Teraczin, Dios
Tepilzio,¡huan Dios Efpiritu-Santo,
ici tacazizime,, Ibtian zance ia h
Dios? '
Si creo, (3 con efta refpueha ficas ode
adelañte) Quema nicneltoca.
Crees. que es Criador, Salvador, Glo-
vificador» Ticneltoca que Criador,
Salvador, ¡uan Glorificador
Crees qué da Se uada Perfona, que
es auefiro Señor tefu=Chrifto fe daz
Hombre en las Puri fs simnas Entrañas de
sueflra Señora la Viroca Maria; por
obra del Efpiritu=Sanior Ticneltoca,
que to Señor Jota. Chnki o omona-
Cajoziiétic ixilanti de tonanzin Sans
ta Maria, ¡pampa disc panoliz de.
Efpiritu-Santo?
Crees que nacio de Santa Maria Viy>
Zen, y quedo: Virgen antes ee ti «e
el párto, y defpues del parzot ¡Lxienela
toca que ptacati de dla: María
Vi AE5s ivan que oOmMocabua dixo,
E
e y Fo
dr
ADVERTENCIAS VARIAS:
poxti antes que mixihuizquiata, ¡C= *
quac O01x10u5, Ihuan zan pelo pp
¿omo Or
¿Creesique: yecibió ¡Dáuerte, y Pay pan
cencuña ¡Santa Cróx ferro ¡peta aejta
que tengo:ci elas indiga4s, o pecado=
Ticneltoca que oquizelí. niquíz,
¡huan motolnizipan qe SantaGruz,
: ninicqui 010, que nicpia: 1pan JnIC=
ceo caccazacqui, ihuan cagtacoani-
¡Fra texhuicaz illuicaci
Crees que baxo a facar las Animas
de los Santos Padres, que efabar aguar=
dando fu fanto advenimiento?” Tiícnele
toca que otemo para quin quixtz
Animas de Santos Padres, quequi
chiéticatcalolala, Si po 0 rt
Uíhuicact
¿Crees que refuciro altercero dia Tic:
neltoca que ololi ipan tel tonall
Cres: que fubio do Los Ciclos, E Ej
a JJensado á ¿ la diefiva de Dios Padre to
do=Poderofe? Tienelroca que otecco
¡pan ¡Inuicame, ¿husa unca qhena-,
mi Iraczin dia imaquaál, «de Dios
Tetaczia Zenhnilitine
Crees que dejae alle ha de venir 4.
jur ar ¿los pes y ados imugrtos, par
va darles les gloria ados gue Enaraaron y ls
ras ¿andarmicii0sy) 4:05 malos pe-,
ras manos, por redimirnos y falvarnos?
3 Ta
ne machuan, por exa quixtiz)
na perdurable, porqueso los guara laroj?.
ua nelros aque delde ihuicac. Na,
az Quo Juzgaros, hual ¡ollo 'quali,
¡há hualamo qualisolilo¿pará qui!
macaz Jlmicac hualoquinmiocri
batero í Santos Maudanuentos,
1
¡huanhoalamo quacqualiqui in mar
caz
EN LENGUA MEXICANA, 159
” Ccaz.iéta, ipampa amo oquia mo» | mabuiztilizal ticacliz, monequi tl-
cuitabuicque?. ho quia tapospolhulzamochuntin taca-
Pues con cfia Fes y croncia adora la | me,.que omi mabuizpolocque?
Santa Cruzz Pués ica nto neltocaliz- ' ' + 51 perdono. Quema nitetapocpol-
MÍA. | |
ti xic adoraro Santa Cruze | |
ES E E ; ro A « A ad)
4] ¿Acabadas eftes preguntas dá a 1 .Y pides perdon ádos que tu has inju-
bezar la Santa Cruz, diciendo: E | riadorlhman timo tapocpolhaura hual
Deza huS rap Créz y dis ¿Adorote | tehual otiquin mañuizpolos. :/
Retlempror mio, y mi Señor, que por tu | 7, Si pido. Quema nitaótania.
Santa Cruz redimifte al mundo, y dm | 8] -Defpues dirá con el Enfermo.
Ss » » de Ns . :N >
pecador. Ziienamiqui Santa Cruz, | Señor mio Jefu-Cloifto, yo no foy dig =
Jan | 5 mi alma ferá fana, y Jalva, y perdo-
> ¡¡rada. No toteco Jetu-Chrifto, ne-
ER
Hermano crees queel Saytifsimo Sa- | pocpolluizque, ihuan 1no' anima
* cramento que aqui tengo enejtas “ig= | maquizaz de tadtacoh, uan az
dignas manos, es aneftro “Señor: Jefu= | iluicac, ilitían ¡ez tapocpolhuili.
Cimifto.Dios,' y: Hombre: verdaderopel | > 9] Dicho ejto tres veces jiintamerz
mifino, y con la mifma. Mapeltad que | re conel Enfermo, le dará el Stntifst-
efía en los Cielos, lo crees afsi? Herma: | mo Sacramento; diciendo: Accipe frida
no quí xiquita, que 'toteco, que | ter (wel foror y Viaticam Corpo-
nica picpia ipdn inicque ¡nomac- | ris Domini nofteí Jefu-Cheifti, quí
huan: tactacoanime, ticnelsoca que ( te Cuftodiatab hofte malieno! $
to Señor Jelu-Chriftoy>Oquixti | perducat in vitaía eternal Amén:
shuan huel. neliDios, zanquenami | 98] Defenes diva la Oracion: Domie
nica nicpia, ¡ocqui unca 1mpa il- | ne Sanéte Pater, «Kc. Y buelro dl Bra
huicacio 0 09 dan, | fermio deodice: | AN A
uo quieres recibirpara que tw alma nAgradecele la merced que Dios te
Jerfabrer Tienequi ticzeliz para mo | h4 vezido a hacey. Otro Sacramento re
AA A que recibir, que es el de la Extyez
1 Pues para que dignamente le recibas | ma-Uncion; lo quieres ahóra,'o lo pén
_has:de perdonar:d todas las perfonus | dirás defpues* Xic tazoccámatili
que te han. injuriador Rues para.ica | merced, que Dios ohuala omixchi!
. e
7 e ,
3 .. Ai AN eo
180 ADVERTENCIAS VARIAS.
alí Occe Sacramento mixpoloa | +0 4/ Pueblo anuncia las Induleencias
ticzeliz. de .machiotilizti ticnequi | aco/tumbradas. Y dicho cfto bendice al
AXCAM, MOZO zantepan tiótataniz? i Pueblo cos el Santifsimc, con la Cruz,
8]. Buelbe rezando. como vino, y en | acoftembrada: Y diga la Oracion: Deus
llegando, puefto el Señor fobre el «Ara, | quí nobis fub Sacramento, %c.
y Corporales hecha genuflexion, bucl- ea
EXAMEN DE LOS QUE SE HAN DE CASAR,
| y de fus Teltigos.
Abes la Doclrina chrifkana Tic- | ticnequi timonamiétiz?
mati Doétrina Chriftrana? | His dormido con algun pariente de
«Quantos años tienes? Quezqui xt- | efte que quiere fercu Marido, 6 le bas
huit ticpia: dado palabra. de cafamiento? Otico-
. Te cajas con roda ts volsnrad, o te | chi inahuac ten icotonca de min
cajas forzada? “Timo mamiótia ica | que quinequi tez motahuical, nozo
moch: motanequiliz, nozo timo:
namiétia forzada? |
E á 2
| oticmaca taítoli de tic mona -
; Lp AMÉtiz> or ay |
Te cafas mas. por darle sufto 4 11 Has dormido con ' fu Padre, 0: con
Padre, 0,2. tus Parientes, 0 4 efte hom-
bre, porque te dice, que fi no te cajas
com el que te matara? Timo namic-
tia mas por ticmacaz guíto mo.
Taczin, nozo mocotoncahuá, no-
zo 1nin OQquixti, ¡pampa muxilia,
que inta amo timo namiélia ¡na-
huac, que mix miétiz?
Es tu partente.efte hombrer Moco-
tonca (nin Oquixti> |
fu Abuelo, 6: con fu hermano, o con al-
Zun pariente fuyo muy cercano, o des
has dado palabra de cafamiento? On
cochi inahuac Itaczin, nozo 11a-
huac Icolzin, nozo inahuac 1ma-
no, nozo inahuac ren huel 1coton-
| ca, nozo otiquin maca tacttol de
de «quin monamiétiz? | |
Le has dado palabra de cafamiento
| 4. efJe. hombre y; con- condicion de que
han de feminar a fuera, 0 con condicion
que cada uno de volorros fe ha de
amancebar con quien quificre y 4 de
Y has dado palabra:de cafamiento para
| que fean cafados,v. 2: tres oños mo mas
dios no es muy neceffaria efla pregun- | Oticmaca taÉtoli de tic monamic-
ra.) Otic maca taítoli, de.que timo | riz nio oquixti, ica condicion de
ta miétiz occe Oquixti, antes que | queta antaxinaxhuizque quiahtac,
«nicmacazquiaia ini hual inahuac | nozo - ica condicion de que “ti-
Es tw Compadre efte. hombre: Mo
Compa dre inin Oquíxti? |
Le has dado palabra de cafamientod
otro Varon, antes que fe la dieras 4 ejte
con quien te quieres cafar? (En los In-
poe 1
"EN LENGUA MEXICANA.
¿CONIZ. tenpaétt, para timo tataxiliz,
noO ica condicion, de que an. cec-
Ce de amechuantin an momecatiz-
que, inahuac hual anquineguizgue,
nOzO,Otic maca tadtoli, de que 21»
Monamiétizque, para que aniezque
namicquims, v. g. zan 1el xihuit
Quiza has eftado amancebada con
efte hombre con animo de cafarte con
A
él, con tal que mate 4 fu, mugor, o
mande. 4 otro que la: mate? Ázo oti-¡
mecati inahuacinin oquixti ica ani-
mo de tic monamiétiz ica condició
* de que quimiétiz izihuat, nozo ma-:
quitaquehua occequimiétiz
Quiza tu, y efte hombre trafaron el
matar 4la muger de efte hombre? Azo
rehuat, thuan ínio oquixti anqui |
481
huat de ¡nin oquixti?...
¿Quiza has ejtado amincebada coz
efle. hombre, y. fe han dido. valabrá de
.cafamiento, para cafanfe. defpues: que
nuera fu muger? Ázo' otimecati 1ca
ínto'oquixtr ihuan an motadtolima-
cacque, de quean monamiétizque,
zantepan que muiquiz izihaatr
3 Quizá fiendo'tu' cafada fuifte ¿otra
tierra, y tecafafle otra vez; part vio
nr amancebada, y. que no tecaftioue la
fufticiarAzo icquac ticarca namic.
quí otia ípan occe alreper, ihuran
otimonamtiéti occecpa, para time-
catíz, ihuan amo mixtolíniz Juíti-
CT a OA
Has dormido, y tenido: copulzs: com'
efte hombre? Oricochi, ihuan: omixs: >
zencahuacqhe anquimiétizque izi- | poloinin oquixti?
9] JAdvicrto, que efla presunta fe ha de hacer, quando el Varon aya tenido
dichas copulas, y en virtud de ellas aya dado palabra de cafamiento: Tambien
dicha pregunta fe ha de hacer, quando fe prefuma por uno, 0 por otro Con=
trayente, que ayan tenido que ver con alcun pariente, ó parienta de dichos Cono
trajentes, y preguntarás f1 dichas copulas fueron confiemadas, ó no, para que fe
_Obre con mas acierto, y que fea con la mayor prudencia, y Jigilo, 10 pablicameno
se como lo he vifto hacer en muchos Lugares. Si > DRA
4 Advierto a los Curas, y Notarios, que hagan poner 3 los contrayentes la
feñal de la Cruz, á uno, por uno en fecreto, y foo el Cura, 6 el Notario, com
uno de los contrayentes, le dirá eflas palabras: Tinex maca motaítol, de
tiquiétoz ten melahuac, hual nimix tadtaniliz, ipan inin Santa Cruz, hual
nica tidalia: ihuan xicmati, que ínta'amo tiquiétoa ten melahtac, mix
toliníz Dios ipan miéta, ihuan zantepan que timonamidiz, taten má-
chiztiz, contra tehuat, nimix toliniz, quenami ta: mandaroa to Dios.
Me das tu palabra de decir lo que es verdad, en lo que yo te preguntare, por efe
ta Santa Crux que aque pomes y advierte, que fi m0 dices lo que es verdad,
te calligara Dios en el Difierno, 5 de/pues que te hallas cafado, Jialgunacofa
refulta contra ti, te caftigare como lo manda Dios DA: Y
2 Leen: los Curas ya faben fus Obligaciones, y las preguntas que entre eftas
4 veces, fegun las circunfiancias fe podrán omitir. Y advisrto mas, que las
Pr
182 “ADVERTENCIAS VARIAS.
preguntas arriba dichas fon de mugeres, y para: hacerlas de varon fe podra en -«
lugar «de Zihat, Oquixti, . 2. en la preguñta quirta dice mocotonca inn
“oQuixti, la qual pregunta és de muger, para hacerla de varon fe dirá: “mo-
«cotonca ini zibuat. Siguen las preguntas para los Teftigos, 4 los quales' les
bará poner. la feñal de la Santa: Cruz, y les bara la pregunta puefta en ejte pa-
raguifo, y “les preguntará la edad de cada qual feñalada por el Derecho, y que
so les toquen las generales. e UPIEaE CNI 491 ES ey VA ia 3
preguntara á cada Conteayente fu 10%
bre. Si la precitada hace en fingular di-
rá: quenami timiotoca, como. te lla-
mas: Y f3 da pregunta la hace cayplural
dira: quenamu an motoca, como: 0s
lamaisoXY fabidos ya: los nombres, dirá:
Que años tienes Tenxihuime ti- |
| N. cox todo ti corazon, y con toda
quinpia? A
Conoces é eftos:que fe quieren cafar?
Tiquin 1ximat icque “que quine-:
¿quiio ¡monamiétizque? mp]
1: Sabes ft. fon parientes? Ticmatt azo
-.Cotoncamet 4 0 ¡ |
Sabes [1 fon compadres? Ticmati | ru voluntad re caf<s con efta muger que
azo compadres: | aqui efla.en tu prefencia llamada N?
Sabes: f1.ricaca dada en otrá parte
palabra de cafamiento Ticmar ita
¡Otemacacque zecni tadtol de mo
.namiélizque? MY:
8 Puejta la Sobrepelliz, y Eftola |
cra la decencia, y authoridad que fe re-
«quiere, y.en pre fencia de los Comirayen- |
105, 5 Padrinos, 6 Tefligos, dirá la. wl- |.
sima amone/lacion, de ejte modo:
Sabeis ji Los que aqui eftán que quic=
ren cafarje sicaca algun impedimento?
Mamfefladio pena de Excomunion ma- |
yor. Anqui. matilo, ¡nta hual pica |
á
Con todo tu corazon quieres recibir ef=
te SantosSacramento del Matrimonto,
como lo manda nueftra Madre la Santa
lolefsa? N. ¡ca moch mololo,ihuan
ica mochi motanequiliz timo nas É
mida ica 110 zihuat, que nicaun-
ca: moixpan que motoca NN? Ica
mochi mojolo ticzeliz nequí 101
Santo Sacramento de namiótlizti,
quenami quí zencabua tonanzin
Sama o A
Contoda 1u voluntad recibos, > quie-
yes 4 ¡e/ja muger llamada. Ñ, para que
fea ru Efpofa? Ica mochu, motane-
quiliz tic zelía ihuan tichéqui iia
zihuat, que mo, toca N. para ¡ez
monamic: Evqueie
cateque, monanmyédtiloznegue , qui.
pialo ten impedimento: Xictenebna-
ca pena de Excomunion mayor.
Dada la refpucjia de los prefentes y |
q Ellas mifmas eres pita a lamuger, y re/pondiendo que fi, por “las
ES unta Las des manos derechas, la del Varo encima, y iz
Marrimonium, in nomine Parris, $ Eibj, X Spiritus-Sanól, Amen, Y les
palabras de prejense les junta las dos manos derechas, la plas e
ce: Quod Deus conjunxit homo non feparet, SC €go vos Comiungo In
echará Agua bendita. |
VE
y
*,
EN LENGUA MEXICANA. 183
IP ELSACION ES 00 p
y Enditas las Arras, y los anillos por el Manual, hara que el Varon tenga com
AD los tres dedos el anillo, y guandole la mano el Sacerdote empezara porel
dedor polex. de la mano izquierda de la muger. Lo mifmo hará la Efpofas fi de
huviere, de. dar, anillo al Varon. Para. dar las Arras le bara juntar lasañanos
diciendole; xic_ manepano momachuan, J pucfias, pondrá las Arvas en las
palmas al Varon, teniendolas para recibirlas la muger debajo juntas, y le hará
decir al Varon lo figwiente: | | |
p Querida Ejpofa mia, efte Anillo, y eftas Arras te doy en pele del Saga
Fo Sacramento del Matrimonio. No tazo namic inin anillo, ¡ man Inicque *
Arras mnimixmaca ¡pan machiot de Santo Sacramento de Namiétilizes,
vel alirer: notazonamic inin mazazazti, iboan zibua nemaái ninuchima-
quilia ipan machio fanto Sacramento henamiétilizr, ]
Refpondera la muger: 10cqui niczclia, a/si las recibo,
| ADVERTENCIA. e
A Dviertan los Padres Confefores, que dexen decir 4 los Indios tg=
dos fuús pecados en el modo que los traen penfados: y luego fe-
gun el eltado, y calidad preguntarán: lo que fuere neceflario con. pru-
dencia, y recibirlos con agrado benigno, :no con lemblante aípero, y
oirlos con paciencia dulce, no axalperarlos con' palabras, 0'-acciones
-TIgidas, no admiraríe de fus culpas, no aterrarlos por fus pecados, y oida
la Confelsión puede el Confellor afearle las ofentas que ha hecho con-
tra Dios. Y delpues puede ir preguntando á cada Penitente con las pre-
guntas arriba pueftas en nueltro Confelsionario, legun el cítado, edad,
y viveza de cada Penitente: porque no es conveniente hacerles las pre=
guntas de hombres calados, 0..de bomb; es ya expertos, 4 las niñas
doncellas, y á los niños, porque cfto' feria abrirles los Ojos, y enfeñare
les nuevos modos dé pecar. A cerca del examer muchas veces, no traen
numerados fus pecados; pero (ivfaben: Ja inbitancia> de ellos, y co-
nocen la gravedad de cada pecado. Y para quitar todo efcrupulo 4 los
Confelíores, balta quando no fe puede.otra cola, que los Penitentes di-
gan el siempo, en que han vivido, v. e, encalgin pecádo de impureza, y
que tiempo lia que dejáros lasocañion. Y no elta obligado el Confellor
a examinar, y preguntar al Penitente con preguntas ¡imias, ni con exa-
men muy rigoroío, fino con prudente > Y humano. Alsi lo trae el
Cardenal Lugo. (a) Y es. la: razon, porque el Penitente no efta obliga-
Da : E | rra fa y $ dl A ome | (y
(a) De Poenit, diíp, IGaÍEC. 14, D, 590, ;
1d
984 ADVERTENCIAS VARIAS
do 4 hacer el examen rigoro(1ístmo, y exaótifsimo, fino prudente, y -
humano: Lucgo tampoco el Confellor eftá obligado 4 hacer pregun-
tas elquilicas, [ino regulares, y humanas. Añade luego, Ibidem: que aun-
que el: Confelfor difcurra, que tál, O tal pregunta, demas de las regl-
lares, podrá defcubrir mas claramo rte el numero, Ó elpecie de algún .
pecado, no elta obligado á hacerlas aísi como ni el Penitente cla Obli-
“gado al examen muy rigorofo, aunque pienfe que con el puede acor-
daríe de algun pecado mas, como ya aya hecho el examen fubiciente,
y baftante, porque de efte modo fe hace muy oneroía la Confeílsion:
por lo qual no es neceflario hacer tantas pregutitas en una Confet=!
-fion muy larga, como en la breve, por no agravat al Penitente , nt
es necellario preguntar tanto 4un enfermo cantado, como a un la-
mo robuíto, ni 4 un hombre ruftico, como á un Ciudadano, como lo
notó Lugo ( Ibid. 4. 594.) Y oblervando todas eftas colas no fucederá
lo que me ha fucedido en eftos tiempos, y €s el haver confeflado á
mucho numero de gente, y halladoles pecados callados, unos de cin-
quenta años, y Otros de Quarenta, Sec. lin mas razon, que porque di-
cen: que algunos Confeflores los han recibido con genio, y razones al=
peras, y que por temor de que no los riñan mas antes los callan, y efto
fe vé mas frequente entre los Indios por ler muy timidos, y que no
fuclen haceríe cargo del daño que tracn coníigo, y por lo qual el
Cura de eltas pobres Almas procurará explicarles fu daño, y lus obli-
gaciones con una Platica, Ó exortacion, de lo qual ay tambien mucho
.deícuido, y.muchas veces no tienen la culpa eftas pobres Almas, por
lo que encargo la conciencia 4 dos Padres que adminiftran, pues de
parte de ellos elta, la obligacion mas precifla para ctas Almas, para
que puedan caminar por el vardadero camino del Cielo.
INDICE
DE LO QUE CONTIENE ESTE LIBRO.
D* las Letras que faltan, y pronunciación que tiene la mera
Lengua Mexicana. dl fol. 1,
LIBRO 1. De las Declinaciones de los nombres. pis Ol
De las Letras que faltan, y pronunciación que tiene la legitima |
adulterada. | fol. 5,
Del Nombre, de fu declinacion, y de íu excepcion. fol. 6,
De los Nombres de la primera, y legunda declinación, e. y lus
exemplos. fol. 7.
De la Particula Zontt, Pol, y Pil, fol. 10,
Excmplo, y declinacion de los Nombres. fol. LL *
De los. Pronombres, y íu explicacion. fol. 12.
De la conjugacion de los Verbos, fol. 14.
e la formacion de los Licmpos. fol. 16, ,
Del Verbo Sum, Es, Fui, : folio 8
ela conjugacion del Verbo. 24, fol. 20.
De los Tiempos de Me, Te, Se. fol. 21,
De las Particulas Lia, Ta, Eual, soba
De los Verbos que lignifican eltár haciendo alguna cofa.. fol. 23.
LIBRO 2. De las Partes de la Oracion, fol. 24.
Del Nombre, Pronombre, Sc. fol. 25, ad 33.
De las Particulas, de los Verbos, de las Ligaduras; fol. 33, ad 34.:
LIBRO 3. De los Generos, y Preteritos,
foli.34, 4
De los Verbos derivados,
fol. 36..
Le los Adjetivos en Cit, ch Qui, y de los Verbos. derivados de
Nombres, fol. 37.ad 38,
LIBRO 4. De las Sintaxis, fol. 39.
De la Compolicion del Nombre Verbo, Sc. - fol. 39. ad 44.
De los Nombres que pierden tu terminacion, y de los Verbales
que la mudan en Cz,
fol. 44. .
De la explicacion de los Tiempos de Que. fol. 45.
Ariímetica del Idioma Mexicano. fol. 49,
. El Vocabulario, y Confefsronario que contiene elle Libro np
necefsttan de Indice, Por cuyo imotivo fe orite. |
FIN. L£Í
Aaa E da ¿1vo0 4 |
de 8 AS a Pé e
IS al ; muion ea ono cmo
: ¿led pe 309" nobis qu res poe ia
Hgo "a
PON BA arden 0 20b e ponia e id oy CARA
e Ur pres eS Dado! $ be “bal uN » de DA io0i
rr Ts De Lal e e YU 7 dos A "E És
ES dee Ne EN La in E 4 ai Jl $ DA de -tu a Ed sb
al quo, > sh: Y nia pora Ida
| > omnia ¡ al esa dl
M3
£ E pe
40 Seal Juez pá | ]
adi a bc Pci Hire
j A le
Y
' PAN 48 fly 77 a
EA AC val
', de
LAA: E E A 4
eb A AD iS A RA le
A prole eS y hd : Edda
de lcd es Poio Ml de dd > cid
+
ase er falo Ius A srt cia 38 ly
BA qee $ rear é
la 10 do ura soi
r +» y A o E Yo sd sd
v , Ab 4 :
A y
he] E , e
A »
>
Ea +
p
1d
» 97
y
add »
A 15 hs
bi
/
> %
ó
1
y k ó
> 5
pa MS
» b,
Ph,
k e 4 4 mn
v E TUN
A w e A
Y 1
;
- ES A
.
+ 4
- 4
.
a ' al
4
Ma Ló
7 e : ' ,
A '
55, ,
O Di Tb
Den Laos Aba
A Le ' A CAS qe
|
Ban Ki-moon (; born 13 June 1944) is a South Korean diplomat. He was the eighth Secretary-General of the United Nations from 2007 to 2016. He replaced Kofi Annan on 1 January 2007.
Ban was the Foreign Minister of South Korea from January 2004 to November 2006. On October 13, 2006, he was elected to be the eighth Secretary-General by the United Nations General Assembly.
Education
Ban received his bachelor's degree in International Relations from Seoul National University in 1970 and earned a Master of Public Administration from the John F. Kennedy School of Government at Harvard University in 1985.
Personal
Ban is married, and he has a son and two daughters. His native language is Korean, but he also speaks English and French.
Ban met U.S. President John F. Kennedy in Washington, D.C. after winning an English language competition in the early 1960s while he was in high school. The competition was organised by the American Red Cross. He has said that it was after this meeting that he wanted to become a diplomat.
Career
Ban joined the Ministry of Foreign Affairs in May 1970 and worked his way up during the years of the Yusin Constitution.
His first overseas posting was to New Delhi. After that, he worked in the United Nations Division at the foreign ministry's headquarters. At the time of Park Chung Hee's assassination, Ban was First Secretary at South Korea's Permanent Observer Mission to the UN in New York City (South Korea only became a full UN member state on September 17, 1991). He subsequently assumed the post of Director of the United Nations Division. He has been posted twice to the Republic of Korea (ROK) Embassy in Washington, D.C. Between these two assignments he served as Director-General for American Affairs in 1990 – 1992. He was promoted to the position of Deputy Minister for Policy Planning and International Organizations in 1995. He was then appointed National Security Advisor to the President in 1996, and assumed the office of Vice Minister in 2000. His most recent post was as Foreign Policy Advisor to the President Roh Moo-hyun.
While he served as Ambassador to Austria, Ban was elected as Chairman of the Preparatory Commission for the Comprehensive Nuclear-Test-Ban Treaty Organization (CTBTO PrepCom) in 1999. During the ROK's Presidency of the 56th Session of the United Nations General Assembly (GA) in 2001, he worked as Chef de Cabinet of the President of the GA.
Ban has been very involved in issues relating to inter-Korean relationships. In 1992, he served as Vice Chairman of the South-North Joint Nuclear Control Commission, following the adoption by South and North Korea of the Joint Declaration of the Denuclearization of the Korean Peninsula. In September 2005, as Foreign Minister, he played a leading role in the diplomatic efforts to adopt the Joint Statement on resolving the North Korean nuclear issue at the Fourth Round of the Six-Party Talks held in Beijing.
UN Secretary-General candidacy
In February 2006, Ban announced his candidacy to replace Kofi Annan as UN Secretary-General at the end of 2006. He was the first South Korean to run for Secretary-General. He got the most votes in each of the four straw polls conducted by the United Nations Security Council on July 24, 2006, September 14, 2006 September 28, 2006 and October 2, 2006.
On September 25, 2006, while these polls were taking place, Ban addressed the Asia Society in New York on his candidacy and views on major issues confronting the UN. The next day, he gave an interview to the Asia Society's AsiaSource, where he again spoke a lot about the upcoming challenges to be faced by the UN. Earlier in the year, he had spoken to the Council on Foreign Relations in New York.
In an informal poll that took place on October 2, 2006, Ban received fourteen favourable votes and one "no opinion" from the fifteen members of the Security Council; the Japanese delegation the only nation that was not in full agreement. More importantly, Ban was the only one to escape a veto, while each of the five other candidates received at least one "no" vote from the five permanent members of the council — People's Republic of China, France, Russia, the United Kingdom, and the United States. After the vote, Shashi Tharoor, who finished second, withdrew his candidacy and China's Permanent Representative to the UN told reporters that "it is quite clear from today's straw poll that Minister Ban Ki-moon is the candidate that the Security Council will recommend to the General Assembly."
On October 9, 2006, the Security Council formally chose Ban as its nominee. On October 13, 2006, the 192-member General Assembly adopted a resolution, by acclamation, appointing Ban as Secretary-General.
In 2009 Op-Ed, Ban Ki-moon in referring to global warming stated: "All agree that climate change is an existential threat to humankind"
On June 21, 2011, he was re-elected for a second term as UN Secretary General by unanimous votes.
Awards
Ban has been awarded the Order of Service Merit twice, once in 1975, and again in 1986, by the Government of the Republic of Korea. For his accomplishments as an envoy, he received the Grand Decoration of Honour from the Republic of Austria in 2001. A year later, the government of Brazil awarded himi the Grand Cross of Rio Branco.
In September 2005, the Korea Society in New York honoured him with the James A. Van Fleet Award for his contributions to friendship between the United States and the Republic of Korea.
References
Other websites
Ban Ki-moon's profile on BBC News
1944 births
Living people
Asian diplomats
South Korean politicians |
Max Rostal (born Cieszyn, 7 August 1905; died Bern, 6 August 1991) was a violinist who was a famous violin teacher. He was Austrian-born, but later took British citizenship.
He was born in Cieszyn and studied with Carl Flesch. From 1930-33 he taught at the Berlin Hochschule, from 1944 to 1958 at the Guildhall School of Music, London and then at the conservatory in Bern, Switzerland. Many of his pupils became famous players. They include three members of the Amadeus Quartet.
Rostal played a wide variety of music, including many newly composed works such as Violin Concerto no 2 by Béla Bartók.
He died in Bern.
1905 births
1991 deaths
Austrian violinists
British violinists |
Lionel Pickens (December 4, 1983 – May 17, 2015), better known by his stage name Chinx (formerly Chinx Drugz), was an American rapper from Queens, New York. He was a member of French Montana's Coke Boys group and record label. Other members are Cheeze, Flip, and Lil Durk. He was best known for his raps on the Coke Boys mixtapes and the Cocaine Riot mixtape series. He died from a fatal gunshot wound after a drive-by shooting in Jamaica, Queens on May 17, 2015.
On how he got started rapping, Chinx said: "I started rapping at the table in junior high school for fun with the homies and then by 9th grade is when I started taking music seriously. At that point is when I started investing my street money into my studio time and trying to find my sound."
Death
On May 17, 2015, New York police officers (NYPD) went, after a 911 call, to Briarwood, Queens at about 4:00 a.m. There, they found Chinx and another victim in a car at Queens Boulevard and 84th Drive. Chinx was rushed to Jamaica Medical Center in Jamaica, Queens with gunshot wounds. There he was pronounced dead, at age 31.
Discography
Studio albums
Welcome To JFK (TBR)
Extended plays
I'll Take It from Here (2013)
References
1983 births
2015 deaths
African American musicians
Rap musicians from New York
Murdered African-American people
Murdered musicians
Murders by firearm in the United States
Musicians from Queens
Singers from New York City |
<p>I am trying to find a bottleneck in a web-application running on JBoss. </p>
<p>I have a module that contains forms for which when moving from field to field I do some server side validation of the data, using Ajax (those validations take below 1 ms). The modules are used in two separate web applications:</p>
<ul>
<li>One running on Apache Tomcat Application Server, where each
validation takes about 200-400ms; </li>
<li>Second one running on JBoss 7.1.1, where each validation takes about
3-5 sec. The problem here is that I have the exact same modules as those used on the Tomcat and the 5sec delay is really not an option.</li>
</ul>
<p>I've measured the times anywhere I could, but I couldn't find any bottlenecks in the application, running on JBoss. </p>
<p>So I used JProfiler and thread dumps to try find the problem. Here's a screenshot of the result.</p>
<p>To me it looks like a problem in jsf/richfaces, but I am not sure for the exact reason and what can be done to fix this.</p>
<p>I'm using:</p>
<ul>
<li>jboss 7.1.1, patched with jsf-impl-2.1.19-redhat-1</li>
<li>Richfaces 4.2.3.Final</li>
<li>jboss-jsf-api_2.1_spec-2.1.19.Final-redhat-1</li>
</ul>
<p>What I've tried is: using the latest richfaces version, changing the viewstate of jsf to server side, enable partial state saving. </p>
<p>Here's JProfiler screenshot:</p>
<p><img src="https://i.stack.imgur.com/Li624.png" alt="JProfiler screenshot"></p>
<p>From it for me it seems that the performance issue here is with javax.faces.view.facelets.ComponentHandler.applyNextHeader</p>
<p>I am running out of ideas, any hits would be appreciated.</p> |
Bryan Guy Adams (November 5, 1959) is a Canadian rock musician. He is known for the songs Summer of '69 and (Everything I Do) I Do It For You. He has performed with many other musical artists such as Def Leppard, Tina Turner, Sting, Rod Stewart, Bonnie Raitt, Barbra Streisand and Melanie C. His best-selling albums are Reckless, Waking Up the Neighbours and 18 til I Die.
Discography
References
Canadian rock musicians
Canadian singer-songwriters
Grammy Award winners
Musicians from Ontario
1959 births
Living people |
<p>Getting closer to solve my problem, one step at a time. I now have a raw image data and the last step is to send it to my database and in this case I use Parse. This is the code so far:</p>
<p>The viewmodel with the Selectpicture function and how I get the image raw (works):</p>
<pre><code>public async Task SelectPicture()
{
Setup ();
ImageSource = null;
try
{
var mediaFile = await _Mediapicker.SelectPhotoAsync(new CameraMediaStorageOptions
{
DefaultCamera = CameraDevice.Front,
MaxPixelDimension = 400
});
VideoInfo = mediaFile.Path;
ImageSource = ImageSource.FromStream(() => mediaFile.Source);
imageData = ReadStream(mediaFile.Source);
}
catch (System.Exception ex)
{
Status = ex.Message;
}
}
</code></pre>
<p>The page where I try to send the picture to my database and where the user can see the picture they selected, this is where I am stuck:</p>
<pre><code>private async void btnPickPicture_Clicked (object sender, EventArgs e)
{
await MyViewModel.SelectPicture ();
imgPicked.Source = MyViewModel.ImageSource; //my image x:name in xaml
System.Diagnostics.Debug.WriteLine (imgPicked.Source);
}
//Below I send it to my parse and in parse they save it as a "File". This is the part where I am not sure how to get it right. I have to pass it as a byte but Iam not sure how to execute it.
async void SendDataClick (object sender, EventArgs args)
{
var createResult = await parseAPI.createInfo
( MyViewModel.ImageData );
}
</code></pre>
<p>Code to parse:</p>
<pre><code>static public async Task<bool> createInfo (byte [] thePicture)
</code></pre> |
<p>I am using a shinydashboard, and have a need to build two-level nested sub menus. I am trying this and won't work:</p>
<pre><code>library(shinydashboard)
sidebar <- dashboardSidebar(
sidebarMenu(id = 'sidebarmenu',
menuItem('x', tabName = 'x', icon = icon('line-chart')),
menuItem('y', tabName = 'y',
icon = icon('line-chart'),
menuSubItem('a',
tabName = 'a',
icon = icon('line-chart')),
menuSubItem('b',
tabName = 'b',
icon = icon('line-chart'),
menuSubItem('l',
tabName = 'l',
icon = icon('line-chart')),
menuSubItem('m',
tabName = 'm',
icon = icon('line-chart'))),
menuSubItem('c',
tabName = 'c',
icon = icon('line-chart'))
)))
</code></pre>
<p>Gives me error:</p>
<pre><code>Error in menuSubItem("b", tabName = "b", icon = icon("line-chart"), menuSubItem("l", :
Can't specify both href and tabName
</code></pre>
<p>Is it possible to build two-level nesting? Of course, removing <code>l</code> and <code>m</code> sub menus above works just fine (with one level sub menus).</p> |
Júlio César da Silva (born 8 March, 1963) is a former Brazilian football player. He has played for Brazil national team.
Club career statistics
|-
|1979||rowspan="8"|Guarani||rowspan="2"|Série A||0||0
|-
|1980||0||0
|-
|1981||Série B||0||0
|-
|1982||rowspan="2"|Série A||17||2
|-
|1983||11||0
|-
|1984||Série B||8||0
|-
|1985||rowspan="2"|Série A||18||1
|-
|1986||0||0
|-
|1986-87||Stade Brestois||Division 1||32||1
|-
|1987-88||rowspan="3"|Montpellier||rowspan="3"|Division 1||37||5
|-
|1988-89||26||1
|-
|1989-90||30||4
|-
|1990-91||rowspan="4"|Juventus||rowspan="4"|Serie A||29||1
|-
|1991-92||33||1
|-
|1992-93||16||1
|-
|1993-94||13||0
|-
|1994-95||rowspan="5"|Borussia Dortmund||rowspan="5"|Bundesliga||25||1
|-
|1995-96||23||2
|-
|1996-97||10||3
|-
|1997-98||17||1
|-
|1998-99||5||0
|-
|1998||Botafogo||Série A||16||0
|-
|1998-99||Panathinaikos||Alpha Ethniki||3||0
|-
|1999-00||Werder Bremen||Bundesliga||12||0
|-
|2001||Rio Branco||Série C||0||0
70||3
125||11
91||3
92||7
3||0
381||24
|}
International career statistics
|-
|1986||6||0
|-
|1987||3||0
|-
|1988||0||0
|-
|1989||1||0
|-
|1990||0||0
|-
|1991||1||0
|-
|1992||0||0
|-
|1993||2||0
|-
!Total||13||0
|}
References
1963 births
Living people
Brazilian footballers |
Simon David Hoggart (26 May 1946 – 5 January 2014) was an English journalist and broadcaster.
He was born in Ashton-under-Lyne, Lancashire, the son of Richard Hoggart and elder brother of Paul Hoggart.
Hoggart wrote opinions about politics for The Guardian. He also wrote opinions about wine for The Spectator. Until 2006, he presented The News Quiz on Radio 4. His journalism sketches have been published in a series of books.
Hoggart died from pancreatic cancer on 5 January 2014. He was aged 67.
References
Other websites
Column archive at The Guardian
Simon Hoggart's week parliamentary sketch series at The Guardian
Column archive at the New Humanist
The News Quiz at BBC Radio 4
5 minutes with Simon Hoggart on Hot Dinners
1946 births
2014 deaths
Deaths from pancreatic cancer
English journalists
English radio personalities
Writers from Lancashire |
<p>I'm definitely interested in getting a book on awk. I've been won over, despite playing with it for little time. However, in the mean time, I have a problem I suspect I could solve exclusively with [g]awk. To demonstrate, I'll use some fdisk output. In this example, the desired end result would be something like:</p>
<pre><code>Disks: 2 [240 GB total]
sda=120 GB
sdb=120 GB
</code></pre>
<p>Here's what I have:</p>
<pre><code>fdisk -l 2>/dev/null | awk '/^Disk \/dev\/[vsh]d./ {bytes+=$5} END {print "Disks: "NR" ["; gb=bytes/1024/1024/1024; print gb" GB total]"}'
</code></pre>
<p>My NR apparently prints out 73.. on my laptop with two hard drives, anyway. This, I do not understand. So far, well.. I'm maybe half-way there. Any tips or succinct tutorials would be greatly appreciated!</p>
<hr>
<p>After two major excellent answers, I ended up with the following:</p>
<pre><code>echo DISKS: $(fdisk -l 2>/dev/null | awk -F/ '/^Disk \/dev\/[vsh]d.|^Disk \/dev\/xvd./{print$3}' | awk '{d++;bytes+=$4;disk[$1]=$2" "$3}END{gb=bytes/1024/1024/1024; printf gb" GB total, "d" disks\n";for (i in disk) print " "i,disk[i]}' | sed -e "s/,$/ /" -e "s/: / /")
</code></pre>
<p>Which gave me output like this:</p>
<pre><code>DISKS: 78.3585 GB total, 2 disks
sda 80.0 GB
sdb 4110 MB
</code></pre>
<p>Looking forward to the day I can do that all in one awk command with no sed. :) But for now, thanks folks!</p> |
Valdez Venita "Val" Demings (née Butler; March 12, 1957) is an American police officer and politician.
She serves as the member of the United States House of Representatives from . She served as Chief of the Orlando Police Department, the first woman to hold the position. She was the Democratic nominee in both 2012 and 2016 to represent Florida's 10th congressional district in the United States House of Representatives, the latter of which Demings won.
In June 2020, Demings became one of the final four finalists for Joe Biden's running mate for the 2020 election.
In May 2021, Demings announced her plans to run for the United States Senate, challenging Republican incumbent Marco Rubio in the 2022 election.
References
Other websites
Val Demings for Congress official campaign website
Profile at The Wall Street Journal
Val Demings Video produced by Makers: Women Who Make America
1957 births
Living people
African American politicians
American police officers
Politicians from Jacksonville, Florida
United States representatives from Florida
US Democratic Party politicians |
010
مشج جح #اوة عمس ا ا ا
1 ت . 11 . 0 . 101 15131101, 1418251
وروم + تعطء عل صو وطاعع1طوعة (.82:11,432)
عن دواءعة تكمطمط مخل عوةن- .81 5.188 إ1135
ده +وآامهة7؟ وخل ,عططوغ م وع211 16ل 061 1461صهكا
165611 016 :10ىلا 016-1161862 ,821286
0 ا 0 00
1181415 01"
0111 1102515 11
417117 00114115 طالخ 817ظ8 1018
3 ..آ 501011071 “ره 61/6
| لبسمرا للدة الجن لوحم المي رده الى والقا
للتفق> ف الرين الذى هوحبله ا مين وفضل»ه
تسر وبال لس اودجت لا
النلق | جمعين وَحتَهالسالكةالاعلاعليين |
دالصلاة والسلام عا خيرحلته مهد المبعوتا
لم ةتبعلمين وبعدفيتول ال متف رالىهة
| ربجالغي اهبايث مدان اسم ايب |
ْ فد سال عض طالى الاستفادة ان اجمع ل
اكتابايشض رعاو مسا بل القد ورف داطننا ى
والكثزه الوقاية بعبارةٌ سهاء عيمغلقة
-_.
اليه مزسسايال الجيع د نبؤة من لهداية مج
بذكو الاق بين ابمتناوقدمت من اقاورامما
ْ المع واماا الثاد ف الواقع بين المتلخسنامي|
الت المذكوي فَصْرَصررئِةُ بلفظ فيلاوفالل ١
واشكان مقرونا بلع دود فاند مجو ةإلدبة |
لوغالي سك الك وى ذكيت لف التشنية من ا
اعبرقسنة ه دل عاومجعها فهو لاربوسف ا
| وم جهنااسه تعاول] ينذا انيع |
عطالاع والاقوف فماهوافئم| ,لفن رحيث |
اجتموفيدالكب المدكو ل متام قة لامر أ
١ ليواف الا إالأسيوالنةجمانه اسالانجعله ا
خالصالوجهه لكريم دا د ينفعزيديولإنفع |
مالولابسوب الام اللهبقلبملر ْ
| ,قال السه تعأياايهاالذين امنوا اذاف 1
٠ والسلرة انبر يجوفا هبلك دالرفت |
و امسهوابردسكم وا 1 ض |
فشي الاذثين فيعض غسل مابينالعل
ا دالا خلاو لاوييدسن ولأؤنات واللعل:
فداليع ديل بجر وضع ثلاث اصابع ولومد
أضبعاًا واصبعيين لاب زه و ميزيض نمع رع اللىية
فركاية والاحع مس مايلا.ة البشرق وسنتدعسااليدين
ال والسغين اببذا والتسمية دفي ل ضيه والسوال
دغسل الفوعييا ووالان ن صياى وتنليل الل ولا
صأبع هوا مز:) سرد قبل فلو الليية زمزيلة عند
الاعام وعه د جيراالله وتثليث الغسروالنية
دالتوتيب المنصوص عليه واستيعابٌ اراس
بالمسوقيل هذه الثلافة ص2 والوالؤصو
الاذ نيعا ارا سدسنهييه التيامن وصرع
ماحد السبيلين سوم الوح اوالذكفزوة
جسن البدن | ن سال ببنفسه الى مإيؤين:
التطفيرك الق جملا ملم ولوطعاما وأ وي
اتعلقا لابلغامطلتاخلوؤالاك يوس والصاعد
من امهو وسٌتوطؤالرمرالمايع وا لقوصساواة
اماق لاالملاخلان الور وهوبعتبراعة) د
السجبيع ماقا قليلا ويلا وابوركيزاةة)<
مجلس وماليرجدثاليس يسا وال . ,نوالمل
شن
2 -
7ب حيتيو مو ود ونه
0 .
الا وقيدتية بالغ يفتك صلق ذا ملم
ومبود وعبا سرك فاحشة خلا وام ررونوم مضتمع
اوصتَاية| وصتند الممالواريل لسقط لامئى|
30 (وقاعدا ورإكعاوساجدولاخوج دمد و
ص جرت او سقط منه ومس ذاو ةفض
02 ٍضس الم وإلائف وساي رالبد نلا دكك/
يل وره ادحا ليلد ءالاقلف مس ضلييه
وؤجه ونجاس انكات والوضئ الارجليم
وتليث الغسل تومب نُغسل الجلين لا
.زمكانه ا" فمتشتقع لذاوليسعهال ةنق
طلطيركي] ولابلهاا ثبل اصاياد وض لادز لكي
ذى وؤي وشيهوءٌ ولوفنوم عند انفصاله لا
جه خا ذا لوصف ولروية مستيقظ تال
الاحتتلام وسراى بطلا ولو مذياخلا ف لزولابلا ©
تحاشفة و قبلاودبرمن | دعوجى دان نا لكلل
لئاع واللفعق ل ولا نتطاع حيض وزءاسرلك
إذي وودي واحتلام لابلك وايلاجؤ :هيم
اوعيت بلاادرا ل فس لهيحة والعيدض والاحا
وعفية وعجب المي تكفاية دع ين اسايجما
والاذب دلجو تورث مسر ا مي الريفلافه
المنفص ل لاا متسل ف الععيع وك بل ولامس
درم فيه سوة الادجرته ولا يني وول المسي |
الالطوءء ذلاوَاةالإن ولعدو ناب والإعلوجه
الدعاوالتاويجوزله الج كوالتسى والرعانالن
يض والانساضى_ السب تجوز الطهارة
إلا اللطلق ا الساوالمين والبيوالوج | |
فا إتوادانغي رطاه يعض اوصافهكالة اب
دالزعؤإن والصا دوب اوانتى اث لامارح
ّْ عن طبعه بكذة الاو راق اوبغ ل عله وبالطي.
١ كالاشية وا مدل وما الور وما لباولا ثوارق
ظ وب نتف ملك رايد
ملذ المتعيس بت ويل طفه الاخراولري ل عطرل
عش وعتقه مالاتض_الاض بالعزفذاك»
5 كاإجاءق وهومايذهب بتتبى :قتي الها
ُ جد عام راث راليواسة وهولوث | وطيع | وري
دالا للستخول طاهر روطو هوا زيار وعرخ
الاضام انمعجس مغلظ وعنداوبيوسؤيكنن
فعوا اسع ل لزي ة أو رفع حدث خلاو اطي رويعير
زي
27 عر زب ب دم 00203
ح-
مستعلااة |اننص ور البدنوكيا إذااستقمة
محاد ولوائقي رجنب و البث لان تتيرللا”
دايج ينج سانعندالامام دالا إن الجلسلام
وا ماضتج |إكتره وعربر اي يوسوهزام اما
وعندكهد الس لاه واطاظهودموت ما
بفشن غلا لاييسن,كالسل والضفد ع
والسرطان وكزاموتصالانضسرلاسايلة
كالب قوالاباب والزنروه العوب وكلاهاب
دبغ في يرال حلد ا لادم ىلكامت والنين
لي سةعين, والفيلكالسبع وعتدياكاخنرم
| قأزواوساطوخلد» بإلداغ طهوالدكاة وكا
لوو وا إجوكل وش الميئة وعنطبهاوعصها
وق هاو حاوزهاطاهر وكذاشعرالاضانوعظل
كم الصلوة عىموالاجاو كدرإلد 3 وبولم!
وك خلافا لي رو لايشرب ولول داوب
حلا والاويمؤفص ل تنزح الزئرللوفوع بحس |.
لافط ودبروروث وخخئ عام بستكم ولا محا م
وعصنى فإنوطامر اذ اع ردقت الوقويعم/
2 من وقتمو الافي يوم دلبيلة ان ]ينتفم
الداقع ولو بتطسي: دمن ثلائة ايام ولبياهاان استه.
اوتشمع و ةالامنوقت الوجدان وعشزهن ولو
وسطا اثلاث نوت خوفارة اوعصفو تنام
ابص واريعوث المستين بنموح |مة اود جاجة
ا سور فكله بوكلب | وشاة اوادم | وانتفاخ
ا حيوان ا وتنسيرء وا لمكن نرججها نزح قدرزيان
فيهاد ينق بزح مابج دلولل لغيه وداب زا دعارالرط
احتسب به وقي بيع سكل لوها وسور لادمى
دالهمايؤك لكيه طاه وسو اككلب والددرب.
وساع السهايم نمس وسؤبرا لوق والرجاجة الليزلاة
سباع الطيرمواحن البيوتكالحية والفارة
44 وسفر البغ لل اهار شاو ينونابه
أن جد عير ديتيمواياقدم جازوءؤكلنيٍ
كسؤرو دان يوجد الايد المريتي ولاينوضابة
علذ اك يوق وب يفق وعند الامام يتوضاب»
وعندهدجج برنؤع) بتيور لمبساف
فمنهوخا رن ا م رليعدوعن ا مآغياا اوبرض
خاؤزياد تل ا فمطؤ ررب او لنو وعد واوسع
اوعطثر| ولتق دآلةجماكان من جضسرالاشكا لي
از
7 1 والمل والنوري والبعى والك و الزرنيئ وال ولد
40 بلانقع خلافا لمي روخص ابويوسيإلتراب واليل
ل 6اءا ١
سام | ١ وموم بالشقع حال الاختياجلافاطير وظ الجر
اج ظ عن اشعالللاءحقيقة اوحها وطهاءالصنعيد 1
تناع | والامتيعاب ؤإلاصع والنيية ولابدمننيئة فب
00 متنصسود ةلات ردونالطهاءة فلوتيويا للا" 1 ا
ابا لارؤصلاته بلخلدفالاءه يول ولايشترطتعيي
ي المعدث اوالبنابة هوالعيير وصفت ايو
95 يديه عل | لصعبد فينفضم رأ م يمس بوياقهه 1
ثب راكذا لك وجمسى كلك ظامالشك 7
برخي و بإطتهامع افق وبسستوف فب ا
0 المىرث ولقاييض والنشائؤقبك
إل وبيصاريهم| تمن وض ونع كلو
وجي كوف فوت صلان جنار اوعيدابته
وكذابءيعد ضوع همتونا قحست
نادف لمى] لا لدو ف فو تجعة (ووقتية ولا
ينقضه ود بإناقضىالوضئوالقسؤعل
ماتعاف لطهارتء فعلىاستعأ ل فلوو -
وَهوفالصلوة بطلت صلات«الأنحصلت
34
١ الام ١
جو
التعمم
أبعدهاولوشيه ا مساوزق,جلهوصالايعير
لعينا دكال ابويؤبعيدمادام الوقث ويه تخي
العطلوةالراخ إلوقت ويج ب طلبه ان خلنقريه
قمغلوة والافلافجب نر الماً] نكال ينه
وبا بنم ا مثل والائلا وان كان معرفيقه
ماظلبه فاك منعه تيصروان تيم قبل المللب
اوللهبب قال موف البررجازيحلاف الم ولا | |
أجمعبين الوضئ والتيسمفاث اكثرا لاعن ايا | |
بيحسروالاعسل العم ومس عل اوري 0
ب جور با لى:ة مني [بحد نثْ موجبم
8 الوض لاط ن وجب عليه الغسل ا كان مابوا
سين عل ملم رام وقت للددث يوماوليلة للق
وثلاثة ايام ولياليهالفساؤمن وقد الجر
وفرضه قريلاث | صابع من لررعط وعلوم|
1 وسنت/ انببدائمن /صابع الج لوم دالي
الساق صؤيبا|صابعهحنطوطامعَ واحدة
ديمنعه امف اكبيروهوماببرومره ورثلاث ُ
لاف البئاسة والامكشاف وبزئضهناقض ا
لون
العضوونع النؤومغ إكدة ان نلق
ريل من البرد فلونزع اومضت وهومتوي
عسل,جليه فقط وخفج أكثرا لدم الوساق
الانى زع ولومسوم تيور فسا و قب[عكم ولبلة
تمرمدةالساز ولوصو مساو فاقام نامر
ليذ وا 6 وان
الانقطاعكالصيي والامسي قالوقت لابعد
أخوجم خلا فا ارو وي ورا مسي عا ارموففوفا
الى: ان لبسه قبال1 ل رث وعاوا جوب ادا
| ومتفلة وكذاع ل النن ينين ف لاعن المأ
دهوقولهيالاعالرعهامة اوقلسوة وق
وقغازين ويموزاللسيع او الجبيرة وزقة
وبخوها وان شد هابا وصَئْ وهوكالغسبل
م معه ولايتوقت ومس عاركل العيا
اوسا سا ا
0 والاؤاةولوذ كه منغيرعذرج) زخلاف اهما
فق وضععا شفاق ,وله د وأ" لايصلالاءت»
جرب اج ٠١ ]أ م ظام الدوولايفتةالاه"
ومسا حنق والإسرا هودم ل
امة الي لاد انها واقله ثلاثة ايام يلياليها
دعن إذبوقيومان واكثر الثالك وآ مع حشر
أومانقصعنئا قلهاوز ادع اكت اسم إضةوما
تر [6من الالواث ذهدته سويب البيا ص إلمنا لص
فموحيض وكذاالطع | هئ ارين الرمين فيها
0 وهو ال ١
0 ددخول ابلسيي رو الملواق وقرر!. نات
0 وعزل 0
2 ان أقبلرالغسل وانانقطولأوزلهم جه تخسل
ا ودمض جليهااد ىد قن دصلاةكاملة وا وكأنا
دو شعادتها لهم ل وان اغتسلت واقلالطم
سةعشريوهأولاحد لأكثرى الاعزر نصب العادم
| فون الات ليواذ اناد الدمعلالعادة فا
أ جاوز لعش وّفالرإبيذكلاستّاضةوالايز
أ ادكانت منددئة وزادعا العفق نلعن
ْ حيعان والزايد | س]اضة وا لن امرجم روى
الولد وحكمه اللي اوت ا ف
اجون يوم اومات راو ا واماجالا لوو وعند
اس
يي - ,م
١ 5 4
59 0100 1
سا بي |الوضع كبل خروح اكمرّالولد اسقياضة واننله
ال أعلاكزء ولهاعادةةالرايدعليهاامة اضةواا
١ | فالر برعل الاكزفقطاستئاضة والعادةتئت 0
اا ١ . | وتنتقل مو ايض والنعاترعنداويويف |
الم دب يفن وعتدها لا ماعن العاودة ونفاسئ 0
0 التوئمين من الاودخلافا لير دانمن]العده 0
نا م الاخيواجاعا والسقط]ن غلم يع نجاقه ْ
ا وهوولدتصيريجاف ننس أوالامة ام ولاوةع ' 0 '
ا الطلدق المعلق,إلواد وتنقمبج العدة في ا
سل" لاست إد ةكعاق دار لايش ع صلا ولاصف ْ
م ولاوطيًا امسن | ضة ومنموس سيول |
م و استطلاق برا واننلاتج |وبعاف داع !75 ا
م لد وإمينوضؤ لوق تكلصلاء ويصلوث 1
بؤ الوقت مأشاوامن وض ونفل ويطل
وجدة ةمل وقا لز ورد خوله فغغط وقالاب 0 1
يوسف بإيمراكا ن ذللعوج ىوقت الغ لابملة ١ / 5(
(لطلوع الأعند زوه المتوج يعد الطلوكض] , _ 1
به الخلمخلافا لم ولاو بورغ وا مع زوم زلاغبه عت
وقتصلاةء الاوالعشالزىابتاوب؟ بوجدفية
الحقيقى بللأودخ رماغ طاهمزيلكا يل وما"
لورلا الدهن وعترعير رطع الانال] وا منق
ان كفس بعس لوجم :الدلكاليا لغ انجى
0 3 وكذ ان ريج عند إو يوز زوبويفق
و فلأيدين الل ول يجمه
6 ا اكات رويضبل الي
لدبا ف ومنويم طلقا والاعري الاق وذهاب الوذ
55 ذا لنضلاة لألنتيم و كذا الاح لش وللاص
3١ 3 العوبياك سور ري
اممنتارق اللنطصزوالمقطبوع لأبدمن عغسله
فطيهزت اللزي رروالعينه ويعغ اذ سوال
وعم راطي را لغسل نُلانااوببعا والعصات
امك نكل م ةعس والافالقيزي ىكل موّحق
تشم العتاعء ةلقد رسيم هال زود
المنع مل بدا بطع يساط تض جب المأ
عليه يوماوليلة و رإلوث والع#بااف
حى بيصيير عاد اعنر عل هوا مزع رخ لا ؤالاىف
يششق وكذابطو - حماروقع الهلرة وساف
ص0
يعإون+ : ا مصد وثربه من اليس |
ظ
0
ظ
2 6 ا 2 5 6 2
بصم
حال"
7
0
ميا وسقي قو الدرع ساح كعرن الصوق 0
الي قود#نابقرمتقال ف اللي مئبس ا
مغلظكالدم والبول ولومن صم اريكل 0
وكلياءزج من ردن الاذمى موجبا التطهين
والفامت و امن لكد روتف اين الاك فحواش 2 )
ا
يكلف جر لاروكال ورول انس مش الحصاب دسا ور |00
يوك لكك لايوكل ودوا- انتح سل وماورزروعيق راف ناا
رؤس الا دع وقدم السمل وخ ءطيرمالرلة 0
طاهرالالإلاجاج لبط ويخوهر| ولعابالبثل
والرا رملا وعندااومو دق ؤماؤررعا
5 فر صو 9 .
مسري سكمكسةء ولولق طامط رطيس
وطلوت فيءرطويت» انكانيميري لوعمقط رم
نز _والافلاكالووضع رطباعلومطيزيطين
خسرجج ف ولوتفغي ,جل ف قتيسم وغسثل 0
طؤا بلاغ جارربطهات كويطه بالتلنها | ' 1
حرتد وسبها ؤس ل بعطوا اوذ هبعلهوها 1 ْ
وانفعة المبتة ولبنهاطا مرخلافا لوارالك يا
سنة مهازج من ١حدالسبيلين غير القع وما
عي أن فيه عدد ب لسر ب بفرج جح بقيه ياس | ,أ
ف خرضع ىكل بلي الا وده يقبل بإلشانى ويد نيال لثى 1(
الكلئنوجب الصل ديقب ل لجل بإلا ول ويقوفريا الال 0 ا
اا ميتيلا ا 00 ا
أو دد ةسار ارا ١
١ سج | دحولٍ ديكدمام وهب اسباوز ال الزيكة ١ ١
' 000 او لجرك ل ١
ا ول دحظ وروت وه فبن ورى ا
! او 2 اد ا ١
| قامتيه والنلة” وقت الف من طلوع
نذا ارقت الغيرالثاانى وهوالبياص المعمّمر ع إلافف
5
ْ الطلق النفمس ووتك الخلمونزوالها1 ||
ْ 0 ايان بع برضل شم مخليه سوى و الزوال ا /
١ من ا لوقتبئ | وقالا انان يصرمثلا ووفك العصصتك 5
: 0 انتماؤقت الظمراإ و بالشمس وى 1
م لاوط يا منغ م .بها | [مغيب الفنتكهل ٍ
الكاين ل الافق بعة لوو 0
قيل وبءبغة ووقت العكتاوالوزمن
و
نكا
ل ا
سلس 0
2
: ١
انتداوقت العرب الىالم الماح كلايقدم | وذ ى' رو :م"
0 د ميد
يجباث ليهو يست ى_الاسفا باريد مان وج د خررحة
زوأ بتزنيل اردع اية ا اكز انظهن
3 0 01 000
الوجالمنكوره الاراد بظو المرذ فلن
العمها تتفي الثر_,والعثا اليل 000
لوراك الخو طن ببثق بالآستبا» ولاف قبل
النوم وحعيي(شلمالشتاو لغب وتعيرل 1
العو العشايوم الغو وتلخيميرهماوع
اك
عمنسد المللوع والانسعوأء والزوب الاعضوت
فصي الطواف ص 0
ف والمصرلاعئ ؤايسة وسى ع تلاق 6
نان ومن سل بملطاك افير |
باكزم كنت وقب[اطغب ووقت النطبةً
إيكانتت و[ صسلاة العبد وعن ال ميج بيت ١
صلاتين ؤوق تالابوفية ومردٍلغة ومن
طلعرن ؤوة-ع ص /وعشاصلته | فقط
3 2
لقال ص
وبوددي
7
عن 4 لوقت يقعنيه لامن
سئ للؤايطرج ون
غيرهاولايؤذن لصلوةءٌ قبل قتهاويعار
فيه لوفع( خلا فا لاقب وؤ ؤالز ويؤذن
للفائتة ويقيم وكذالاو النواي ت فخير
فيه للبواق وك تدهما امس او لالمصلة
بيتهؤ اللصروسد بلي |لاللساوصفة
الاذان ولقبد يي ددا
الغ الصتلائّحبوم ن النوم مرزّهن والاقامةعلء
و بد بعد فلاحم ا قرقامت الصلاو من ا
دسترسلفي د وعمرفهاويكوالترجوراليي |
ويشقبل همي |القبلة وبحول وج موسق
يي عل الصلاة وجح عل الخلاح وستةا ْ
فسومعتان/القويل بلباقفا عل ١
|جعيهم؟ أذي ولاتكلر؟ نانم اوملس ظ
بينم الا وال مغي فيفصليسكنة ويا لا 0
نويه واستفسن | لتاقن الت
حلصلا فبقمعا ملم وجاراذانافمد ١ ١
فكو اقامته واذاناليب_ويهاتكاذات ١ ١
ن
ومن هواهزة
حانت فينيا
الراة والهرب' وااسكرا' بووزعاد الاقامفة
وستهيكوت بوؤد دعاها .الس والاوفات وا ه
اذا ن الفاسق والصبي والقاعدلااذا بالعبد ]|
والاع دالا عرزي وولد الزن واذاغالحيّعلالمة
قام الامام وا إجاعة وا ذاقالقدقامت الصلا 5
شعواوانذكان الامامعايا اوهوالمؤدت لا 1
يفومون حق عد مو طهارز
تن فمكابنه
وستيعورعه واستقيالالقبلةوا والوقت وإلوك وفك
الحجلكن قت ست الجدركبئيءوالامةمح
زبإدةرملنها وظوهاوجيع,_دث المج عو الاققتي)
دحههاء كديفا ىردا ب وكشق بج عضوق
عور بمنع أت لبطن والفوز والساق و شعن
الكازل وذذو مؤزدى والاشين شين وحدص]وحاقم
مر للا ابهايمتع كف ١
الاعزوؤ ا لنصؤعه روايثات وعادممازيك
الماسة يضؤمعها ولايعيد ولووجدثا
رربعه طاح صاوعاريال:تجريه وف إذ لمن بره
خيرم الافضلالصلوةٌ به وعندميلزم وان
النِي؟
8
لوكجدمايسترعوميه قصل تايا بوكو دسوووار
والامضل إنيصلةاعدا اها وقبلمنملة ا
عب ناللعب: ومن بدجمتي افا نجهاهاو/
بجدمر سام عنهائّف وصافانعا ريطاي
بعد هالايعبد ذا نعارب فيه|إستدارفافا
دكذا اد حول (بج وان شرع بلاج لا نوك :
ذا ناصاب وعنداو هوا ناصابجا يركاواتث
كك قوم جهات فجهماواحال/مامهرجازت
صلوق من ل ريتشدمه مدلا ؤم ننقرمد وعم
حال وخالفه وقبلة انإ جية ؤيرت وبّصل
تصدقاب,الصدوث بمررمتيها وم التلئظ | القمر
اففضل و يلؤمطلءوٌللنف لالد والترادئج لق
الصيم والؤص رش طتعبي لها لعمواللقيرفا
ينوه اللتابعةٌ ابضاولل :| ببوىالصلاةٌ
لله نعلو الدعا ميت ولايشترط نيةعدد
الكعات ها ليوف
شرا والقيام والف راي والكوع والسيرردوا
لفعود الاخيرقّر,] لشو دور اران والروة
بعنعد وؤص خلا ذا لهيا وه اجسها قرأة النئقة
3
7
9
وض مسورة اهثلاث اياث وتعيين الؤاة ف الاولبين
ورعاية الترئيبف فع رمك ره تعد يلالاركان وعند
(ويكؤهوؤطرء المعودالاول والشهدات
ولفظ السلام وتوت الوك روتلبيرات العيين
دالبيغ كلو الاس[رغصاء وستهارف الات
انيرو ونشراصابىه وج الامام بالتكبيروالشا
د النعوذ و التسمية و التامين سر ووض ع هينه
عاو يسارع تون سربته وتلبيرات الوع وتسيوه
للاثاوالؤع منه واخذركيثيه بيد يه وت
اصارع وتكببرالشييد وسبى لاا ؤوضع برب
وركبتيه وافتراش رجله البسي ولعب المنى
و القوقة وا4هلسة و الصلوء عل النوصاالد
عليه ول والرعاوادابهانظء! رموضع جو"
وكظوفي مع النشاوب واخ اج لكفيهمن 2
عمد التكبيرودفع السعالمااستطاع والقيام
عندح يعد إلصلوة وقيلع سدح عل الفلاح
والشْروع عددقد امت الصلاة ذم [ ينبئى
للاشوع ؤ الضلوة وا (ارادالدخولفبهاكبر
حاذ فأبعد ع يديه م | ذيا بإ بهاميه نشعي اذني فقيل
عأ سأ عند افنيومؤ رفع مع لاقب واماة تفع حذ |
منلسيهاومقارنة تكبير المؤم تكري,الإمامافضاغلانا ' :
ّ ادل كلجل مض والهناكبر
0 اولااله الاالله (ى كبرنا لؤارسية من (لالسزمتليا أ
تالص ولوشع لماعي لاصجؤرةةلايوومز
اذكاد يسن التكر بملاتجؤالابه ريعقتصينهعل
سيساوج سرته ؤكل قباممك في ذ وخند
ممدؤقيام شع فيه وه ميضع والقنوت وصلاةٌ
الجنانشخلا فالدود ساي ذقومة اك ومئكبراً
العيداتناقام م يقرا | نك اليم الرولايضم
فجمت وجر الإحلافالازيومو ”ا دم ينعو سر
للواة ياب طسبو 20
المقشرى ويوزعن تَكِيرا ا ثالعيد دعررادي يك
هربع لشاف اًة به المقسرى وقد إعاكيا
العيد سي سر لكل/كعة لا ادعو
خلاذ اليم وسلاة المياذسة وح ارقم لذت
ازلت لالفص ل ببى السو ,لبت من الذائى:ولا
“نأك لسوية ديريو ا الفاكّى:وسوبة اوثلات
ابأث واذ قال الامام فلا الضالينامئن هو
١ مطمئينا دش يبر للنهوضفيرفع فجهم ديد بم
و المؤض سرام يلبرراكعاويعتيد بيد بم عا لمتيم '
ودبز اصابعه باسطاظم عبر راوع رإسدوامكس ا
لبويقول ثلائابى ان رو العظيروهوا دناووشستهب ١
الربإدئمع الايتارلفنؤد بيرق الامام فايلا سمعاللا
مئ جد ويكتؤب وقالايض اليه ررالك الهروياتى
المقتدىبالقوير اتناها وا منزم جوع بينما الا |
دوقي لكا منترى مر يكبود ببعيىر فطع ركبتييه مشر
يدب تْوجمم يب كتي,ضا مااصابع بد يهمماذي
ااي بيد دسعيه ويجاؤ بطندعن زب دويق"
اصابع جلي ب والقبلة وال مزَة تمض وتلزف
بطتهابفنذيهادايقول تعاش لي لجا رون ,و ركوركأستم
ادناه ويسى بأنف وجبهده فان اقتمجطاحدها 9 ١
جازمع الحراهة وقالالاجوز. الاقتصارع ل الانف :
من غيرعزر ف :بجو زعا فا ضل ثوب وعا ب ئتجد
د وستقرجبهتعليم لاعامالاستقر د انمه
لزعل ظهرمن هومعه صلات,جارزدمي ا
تسهر با لرفع عند تهر وعند ايز بالوضع دثهر ا
يرذع راس هكبراوي ا مطرينا وبر ويه
د ركبتء وسلهض قابمامن عيرق عود ولا عا نيرب
ّ علالاضو التاشةكالاولى الا ان لايئن ولايتعوذ
007 : 0 |
بيجم و لايرطع يدي ا لاى قمر ممير ذاذ ارؤع ,اسمن
د
-
ْ 3 السيرة الثانيةمن الرجعة الثاني: [ذترش,دلم
: د 2 | السر كدر عليهاونم_مناء نصاووباساها |
تحوالفبل ووضع يديه عفرب وشظ اصابعا
55 5 إممجهة خوالقبلةوقراءتشهرابنمسعودس/ا
كه بي نف ] اللدعن وهوا لئان لله والصلوات والطيبانا
52 السلامعلتكان) 5 :
الع معلببك (بيه) !لني إيجمة الله وبركا نه السلام
0 20 علبداوع إعباد الله الصالحمين | شسهدانالااله
5 1 3 الاالله و اشوران هه راعبدة ورسولرولابزيد ْ
3
١ 3 2 2 أعلبؤالتعرة الاوردبةلكهاجدلاولين) أ
0 الفائى.؛ ا ْ
- 3 2 2 لتائميخاصه وم افضل وان واوسلت جار
د كاي ١ والقعودالثازكالاوروالراة تت رليم ]
َ 2 رهوان خلس ع! اليتيها اليسري ور كلا
9-5 رج ليهامن المجاءم_الاجمن فاذ ١ ارالتشهدفيه
1 صلع النوصا اللدعلي وسإرو دعاب اشامما
0 ينتبه الناظا لزان والادعية المأشورة لامها
5 يكلام ا لناس دغر بسلرعن بميث.معالامام ا
ني
مود |
ذيتول السلام عليروبجة الله وعنيساره يكزالك
وبنوى ا لامام دم مرزعئ جميئه وسارومن الحنظة
والناس الزين معه ف الصلاة والمقتدوكد الل
وبشوف امامم ف الدناب الذىهوفيهقذيهاات
حا إه وا منود الحؤظلة” وجل مُصز جم الاما م
بإلؤل:ة والميعة والعيدين والثروادلالعثاين
ادفوقض ا وخيرالنزد ىنفلا للبل وة الوض
الجيوف انف وقته وفضلالجوروكويانحقا
فيما الك واد اي اسواع مره واد ؤالافته
اسماع نسم والصي وكذا كإماسّعلق,اإلنطن
كالطلاق.والعثاف و(ز:ئن وعيرها ولونزك
سوق اول لعساتناهافالا يبن مع
الناتحة وجي بهرأولونرك فاتشه م لايقغها
وؤض اللاي قالائلاث ايات قصاراهابة
طول وسنتها ىالسفزعيلةالفائغة وايسرة
شاو امئة وا لبروج وانشقت ؤ العد الحض
اريعون اي اوؤسون واسو : راطوال المفصل)
وى الظهوا وساطه و المصروالمشاوفقصار»ة
ف لغرب ومن الور نةالبرو ع طوال ومنهااكٍ
يض
0 [
ونين اوساط ومنها إلى الاح قارو الطرورة كرد
الحالوقطا الاو فعا الثاضيةئ اليرؤيط وس
#دف الكل ولايتعين شئ من القرات لصلاة لايق أ
ا 520 عبره وك التعيين ولايورا الوب بيقع وبصت |
5 5-2-5 دان قرا امامهإبةالترغيب والترهيب اوخطب ْ
ج0 يي 2 |امصاعا ليصا اللمعليهولوالتلةوالنلق) أ
2< أسوافصل؛ اع ةسستةموكدة واو | الثاس ابيا |
اي شاو حم ماسم ١ بو خلنا وك امام ْ
2 العبدوالاعراي وال والثاسؤوالمبسج وولدا |
0 الونافات تصدمواجاررو يك تطيلالاما م | |/
3 الصلوءٌ وكزابجاعة الس 'وحدهن ؤات | |
| فى تلظ سد دمر
ا لوز اتماعك الال الغروالمغ ب والعشاوجو ز
2 حضورهباق الكل ومزصا مع واجداؤامه
١ 3 عن يميله وبتئرم على الاين وصاعر اوبصن
ل الجا ل ممرالصيان دشرالمنا ناش النساوات
حازثه مشيها صلا مطلقة مشتر؟ *
كرسة داداء مكانميّ ربلا حائلؤساث
لون
الس ا
الل
0
5 )7و
2
9
4
و
000
0
م يتنر
1
0
ل
ا
0
ارب 1م
0
2
, ا
1 5 5ه
0
(ياها وكسداقكراءح بأمإهٌ وص قطاهريعزق/ 0
وكارك موه كت بعاروتبرهوم يمن فزن 0
دامع ومتنذ جمغزمز_ وموم بشله وقائيع 15
باحدب وكذا اقسّراالمتوط بالمتيموالفاميالق :
وان اقتدى ام ودقامي باه كس رت صلاة! الكل 3
وؤفألاصلةة الفا ى فقطهلواسهه ذا لاماالقً 02 5 إٍ
2 ما ا
ا نوطياو وال شين خم وا ا ل تراط"
زشرواتكاناماماج.ا ا امعان نااتون سر بن ١ 00 و
وارامحانه حه)| , كات 2 00
- امم د ا
اوَيَمِيد 0 0 انع ار سال معزر م |
الصؤوئخا ا ا ا ا
عر 2 5
221111 عي 5
تتفل او بم شترض وض اعت عورا قشدا وتراغاسل
“يك
خلاةالمم_فيهاوا نعل ان امامدكان ا د
اماق الاخيرنبوؤسدت بم 0 م /أنموان”
ا لقان 7 ع والاذ و عاو منبو/ |
ا حناأان 2 0 0 و ١
ماه 11
إحدت عبد “ب ليوك بر وا 0 0 ا
ما 0 لط ورومز راود امار |
0 م
السشه اموا يو جلي 1
فاو وجل إلى ماينافماقي وترطاي ام[ راوها ّ
2 ارو و0 ا ول عل و
وب كررا 0 “بذ 1 ا(
2 صخرا الحالة ووه وغومثيميها ون هر رانم |
رخني بعم كال )زه َعم الامئ سور إوفجدالعارداة |
0 با دقددافد ف ل وري رمق ١
0 فابتة اوسقذلقالقاك اميا أ ومع الشرق ف |
7 5-7 0 الي اودخلوقت | لعصء المىء او رالعذد !|
بأن بغ تعر تدا وا مار[ ا معزو راوسقطت ال بيرع عن بر قلوا وان |
الظل متابوعلاى * الاعام مسبوقا جع ذا ولو الامام يقدم 1
1 0 مؤلوفعل منافي| بعد صزه
1 ايان يان ذا ولا بيع كته ٠ 1
|| اك 1
ص هافر | الأمام نه الأختدام اواحد ب عورا ضسدت ملا
ل رص مانس حة لاقت
ا مهد اننا قاوس بق را حدث ىل اود
اعادهاجهاات بو يمن نذكرعدة و كوء
هود مويق ند فادها وسو دا
5 فاحدثٌ فا نكان الماموم رجلا تين للاسية رف
صا فيا للاص 7 | فاث / يستذلفم و الافقيل ينجن وتز راصلا
وي ددن الاعام ولوحمين الفرأة جاز لها لاسهئلاف
عاد العام ار ١ "
خلاثاليها
0 2
الناس وهوما يكن طلبء مسهمرو لأسن والتاوة ل حرام وا
والتافيفولوجا نت فين خلافا لاق يوي والبكا» 6 ا
بصوت لوجع ا ومصيبة ل لزكجنةٌ اوناروالتى بلا 0 مك بانءنا ("١
وام واعزاء/
عذرف ميث عاطن وقصد حواب ا يدلة اوا وأميللة لاعلا 0
والسيلة ا والاسترجاع اوالروقلة حلا لإربوسف 2١ ول نا
دلواداد مذ الك اعلامد اند الصلدةلاتتسلات أو تاي ا
ولوف علطي رامامه فسدت لاان ذخا اما معطت ررّ 0 1 ظ ١
إلا والسلام عورا اوددك وقرا تمن سفن و , 0 0
ما دشر هود ارجا 00
اذا اعار» عاطاهروالهل الكثير و رمع ف نو 1
نشروع فيهاتًا شياو لاان نظ] لملتوب في رواكلما اه
بيك اانه دوك المرمة وتتنسد بقدرهاوان مهأب م
ؤموطع سي ود اذاكادةعا الا لارضاوحادءىا الأعضا
الاع اذ اكا نعل الدكان ادراطارد رولا ت روشق
ا يفون اماف ىلم آء سشرة لول ذراع وغلظاصبة
ونب منها وم ء لهاع لز احدحاجبه ولامك ذالوضع رذ
ولا ا ماما وبدسا“الماري|لانشارة اوا لتسبع لابهما'-- إذم 0
5 74 00م
"
كدمت! 2 لقص راللروريسنه وبينه]
وجاز ركواعند امن المرد لوودوستوة الامام ص ربة
عنالقوم ولوص اع[ نوب «مطانته جسة مان
رين مضرر وك الوصاعا لطر الطاهر
مئ بس اطاط رو وص هله جل مسو ان رك احدما
مححة الاحراولا 0 وه
وحن قل با حص | لامر لمكت المع بدرزق 3
الاصابع والقوروالللتفات والاع ال ار إن
درإعية ورد السلام بيده دالتزيع ملاعذ ل
وكزنوب وندلك والدعاوب وال
ع صا مويل لشو وحاسر|ا م
ونظرعاللالسها وعدا لوال 00
لوادفيام (لاما مسأطاق امير نس روامة دعل
دكن لاض الا تلزسوي .رن
لبسو ب في نصاويروان يكون ؤوق,|سه
اقح يدت دهن توسية الاو
صغيرة لانبد و للذاظ راو لغيرذيرث:
الماح لاقل لحي والعؤر نيالم
و
و
١
8
لا مي ساجراقطأفم والصلر ارظهرناعة
ربنق روث وام :اوسيف او ارمع اوسراةو
جساطدى تصافبرا دل يسز رعطيريا وكر البوك
الل و الوط قوف صييروغلى يام الام
حواز» عند ال نوفا متاعم وعجوزتشاجصا
وم "الذهب و الرول ووه ذوق بت فيرصسىر
الوترواجب وقالاسة وقو
ثلاث ركعات بسلام واحدويقر | ولك
مهم ل تا مينبة وسورءً وبتت ونال دايا
قَيْل الكو بعرماً]بودئع يدبه ولايتند ف
صلاةغيرهاوبتبع | لمؤنرفانه لوو لوبهد
(الركو ولايتبع قات الحلاو لاو يض بل
يقن ساأكتا زالاظير و السدة هبر الغ وبجرالظو]
وا مغرب والعشازكعتات وقبل الظلهر و ابيعةوبيظا
| ريع وعنر اومس بعد الهئ:ست وندب الارج
قر [العصا و ركعتان 'والست بعدالمغب والائتة
قر العثا بعد هأوكر رارع بسلمة ندل
النها رلا نل اليل لمان خلائاليي ولا سبزاد
عا الذان والائضزؤيمارياء وقالاق) لليزالمخى
نض لع طول ا لقيام افضلم رزو اكات
دالؤاة فض ركف الؤض وكل النفلوالوئر
دلوم نف [ بتر فيه قصراولوعندالطلو ع
3 الوب لاان شرعظنا انمعلي, ولونوكا
|إريعاوافسر بعد التعو< الزول او قِي لمت
مكعتينوقالا بؤوسق يِقَخ| مدال
٠“ وكز | الل لوسجرد الاربع من' لقرات او قراً
تاك التذر بن ؤل_ولوق راق الاؤليين__|
افآ الخريين فط افتركها وإحرىالأوليبواولىك
الاحزيين فت طق ىكعتين اتذاقاولوقا'واحك
الاوليين لاغي را واحدى الأوليينو احدى الاخريين
قعز بعاد التهريقعلحتين ولو لالقمة
الرولا ساروا ولونذ رصلزةن
محان فاداها ادف منهاجارولوندث
صاوة إيند غات في لزيهاالقضاً ايمل
القيام ولوقعد بعدماافتتىيقاا )رن 7
0 زالاجد و سف ل/عبا
خارع ا مصمرميا!|إجهةتوجهيددائه
0
ويه
وبق بنزولهخلافالازيؤيق وبولوده لابق 3
التوادىلنةموّكرة كليل من رمضان بنعد
العشافبل الوشادبعد راع ةعترونرلعة
بعشرئس مات وجلسة بعدكلاريج ركىات
قد صاوالستة هاا مخ مرة فلا بنرك لكرالتو
وت قاعد امع القررٌعا القيام ويومريجئاع؟
ى,عضان فقط و الافض(سة السننالمنز ل
الاالترائع قصل مصز امام ايع بالناس
عن أسوف الشص لعن لووك
٠ بطي لالز( وعننيهافة الاجم يعوا
بعده اح تيل الشهد 5 لاعخطب ذادّ ليمز
سي 1 ا
داليع واليزع فح لاصلاة جماعة ىق
الاسسئائل دعاو إستغفارفاد صلوافرادى
جازوةا ليصا الامام بالناس/كعنين»
فييهم ابل رأةٌ وخطب بعدهها خطبتين.
كالعيدع ند هر وعر اث ب ؤيخطبةٌ واحد 5
ولايقلبلقوم / رد ستممرو يقل بالامامعناعيذ
وخ رجو ثلاثة ايام فقط وللتعطراهلالزمة
ع شزوضنانسم | |
ات ان سير لا مكر عو يي
. ا عد ولوس رلثالثرب يممويقئدف
متبلودااي لعمروادذالفوزواللغ ب «بقطع رقترا
مالويقب ا لثاضةسهرة فان فبديثوولا يقشرى
ار ولوكان سن العلمرادالميعة فاق ايخطب
ف عد تبلوقها وحرم سياد
١ م َس ل 5 ماع
ا 0
ان شرع ل الاقامة ومن اف فوت الث بيجاعة انك
اد عستم بتركهاوبقتدىدان رجا اد إلرلع]
فتك بواط واس در ا
فلاتقض الاتبعاللؤط وعند تهرتتض يعرالطر
حم | وستركسدة الظير؛ ادا لين وبق ضيهاؤوتته
0 تارنب سوواط الاك 1 01
لايق اصدا ومن اد رك ركع واحدء مز الغله
بجواعة لريصلجماعة ب ادل فضلهاومنان
سعد ادلم بسمكجاعة يتطوع لض
مانا ماما وق ونه ومن ادرك ك الامام/أكما
١
1 :
إئ ب
فلبرووتزحورفع راس لوبدرك تلك الرلعةوين
ركع قبل اهام ذادرك اماع دضي,ج ركوعم
الترتيب بين الفايستة
د الفقتية وبين الؤيت شرط فلوص ا وضاذ كا
فَانَتَم سد ورضهموقوؤاوعسرج|بازافلوئصًاها
فرلا داشت بطلك وْيضْية ماض اه الاص .عند لا
عند هرا وا لوتركالؤوض علا ذذكه مس هرك اليا
دلوا إلعشائل وض ناسا مضا السنة والوثر
به بعرو الس لااعادك العا ولايعيد الور
خلاةا أي| وسبطلون ال يضر لاببطل اصرالصاٌ
حل :اير دسسقط الترثيب بطيق الوقت وبإلسياث
(بصيررية الكوا يك ستاحربيكم | وفرمة وابعود
بعود ها ألثلة ون تك سنا ا والنزوشع بودوالوقتية”
عابتا الزرائيث دؤفات وض جديد فصا :بعد
ذاكرالء صو وقتّيئة وكذ لووط تلك الؤ ابسلا
فضااوفْصين فصاروفتي: كل ولايقت(ترك
الصلوة عداماحردلوا رشدعقيب وطرصلا 6
راط الوفت لرمد اغا دثه ولا بلامقضامافانه
نما ردغ ولا قضاما فانه بعد اسلا وذ انيت
اذجهل تَرَطيته إتاسيو بزيادة
بعدواحزة وتنهد سوباق بالصلوةعله! ل صل اندم
عطيوومل والدعاؤقعزة السو وهوالص بان
الى نعود اوقعود ا وثد م ركنا اواح رك
اولوره اوغمرؤاجباا دوك مكركو قبالقاةولكير | |
الفيام الىالخالئة بزياد قعل العشور وركوعين ا
كلل زاعخزاب,! لهك ةك الشعود الاوك وقيل |
كلهيؤول اوج الواجب وان تشهد فالقيام| '
اوالركوء لا تج بدا ن سمو رمرارا كفي تبرثان ْ
دثلزمالمثرف بسرم وامافم إن سي رلابسيقق 6 |
والهسبوقيسي رمع اماهم شرفت ماماتسها
عئ القعود الاول وهواليداف ب عاد و الالاوسيا ا
لسو و دان ساعن الاخيرعادما] يسو وى
عن ديو وصارث نئان خلا ذالي « نيإساومة
ان شأوان قعدق الرابعة سْرةَ تَامعادامالم
سردات معدت فضه وس للسمو ووس ولي
ساو: وا لركعتان نل للاعيهرة لوقطع ولرتنوبأن""
س
2 0
عل الظى ومن ١ فتروب فيهراصلا ا فتطيار
(فسدقضاماوعن ديص استاولاقضالوافسد
ولوسي السو و بشع التملوية لاببؤع ليه ولوتي
صو وسلام مزعلي الهو زجوم الصلوةم,قوا
نسي عاد اليهاوالالافبيج اقتراضن اقتدئ جم
سلامروديص وف ضد اربعحا يني ةالأقامة وبط ص
بتممويّه ان سي والائلا دع ندمهد عفتنت
الاحكام ال مذكورء سي راولاوؤ لمن ع لإنتهى
بنية إن لاسي ردبطلت نيته ولو انسيى وآن شك
وصلوتهكمصلا كان اول ماعض لماستقبوالا
عي وعييغلب:ظدر فاك لريلن ل,ظوب عل الاقل
حدر وضع احلا موس التعش م
مص و الظهران افا ضع ادص لعتينا
مهاوسي للسهمو
قاعدا يكع وبي روان تعذرالرطوء: والسيرة
(ومو براسم قإعدا وجعاسع وده اخنض راي
الإفجمه شيا اسم د فان ذعوعوخئضك*
د والافلزءم وان تع التعوداو#-ي
جع اتهاوه والافلابه وا تعزالقعوه
7 اا ١
ٍ “داف اشوا
كم الاع,
رلل طاريب
1 531
0 1 ا :
مجه مسبلتياورجنر»| ذال ومس يارد" ّ
0 البهادان تع زرالا يهان ؤ لصبلا 0
5 ثلاعاجمه دلاوقلب, وان مٌدرغ اا لفيام ور عن ا
ظ 000 0 0 :اللو عاسم بوتي ةامقادعوانهلهنز0ة) |
ميا وا ولعصت فاننا الصلوة وماك تولرافتي| أ
0 هذا بيك صمي قدر2 ل لي 0 ْ
و عمد تائف واد افتتقي ااي : 0 6 1
ا 5 والسهرداستاشؤو تلو ان بسك عإشئ ات
2 ج222 | اعىولوصلؤفلكحا ساسك لكر
<< ج 2 أدزالمبوط 0
2 وا مردوه لاجو لاعن ردن اح علي اوجن |
ده جح و )| بوم اوليلة قط وارئترادساعة لز ا ٠
3 5 0 7 ا بقخ
9
4
00
0
م
ْ 52 #سعامن :لاب :من ريع عش واب الإعراف
| تيا 2< 0 والعدو لني إلا
: 2 5-0 ْ والاسراومه اونا
2253 «البرما اتوص وس والسا
ا 20
2-2 و العلق وع لمن سهع ولوغيرةاصر دعن المومتم
2
كلاذ اماد وا مبلدر كد اميل الاعاإسامع
0 5
ثلرا.
9
ب
لنن
اد
3
0
ا لبسرمع, ذإلصلوةٍ ولوسمبي | المصام : لبرمعه
ب
ال س0
|< نيك
ف
7
د"
لبجوزرولائبط[الصلوةٌ امات 0 7
للا نقيت لاناتع ل ل ا |
عار الصلويكرا لول رحد ولاتقط السااته 3 5
لفتكة
زلاهاندخلةالصلرة واعادهاوسى_ رفي ا
التلا وثين وا نس _رللا وى بترشئ واعارها كا 05 1
2 ا
ذا نبد ليها اذ اليا لل وتسدبةٌ الوب .
والانتقالعنغض اينصن | جرت ديل ولونيوك 0
بلس السامع كار الور بعليهواتبد ليجل 1
بكارم اق زميايت ير إن ىد أ
نش راط الصلوة بين تلبيرندن علخي فلا
جلك امد أو ايايق رسو سيدا 3
ار جيم ب 3
رين قبليها وان اخفايواعن السامعين | © 9
بحر عن بأوسيف 0 7 انه كت ||
ات خروجممريدا سبراوء |
0 2 6
إن انوضرالرامئ اضر ريا +
واعثبر 4 السط زالسي | سس رالا بلسي
دف العاعتدا لالز وف ا جب ابليق ب فلوا بت الما
ان قعد والثاشيةمى . واسآوؤالا فلا نص دار ار
عاحا السغرجخ ببيخل وطنه اونورمةالاقام
بلد اخراوقرية ووجس ةع يومااوالزولو
نواهابموضعي نكمك: وم لايصيرم قم
الااذيبيت باحدحي اوقد[ نوى (قزمنهاار/ 1
بنووبة سن ولذ اعسكرفا حاراض الوب جلي ١ل
الاسم اقنيها ماسر ااصل اليف فدا ناف | أ
فتاهل الاخبية لونووها انرس ولواقددى | أذ
لايرو ا
ثراة الام وق رلء ان يقول انمواصلائكم 3
فالمسافرو يبعلا روسن الاص| بمكاله ارال
ففطن الاقامم بمثلموا زوالاصروئايسة
ا : وتفش ادر رتعتين وفايكة لدم ئطو
ل السؤاريعاو ا مع ترك ذ الك إسرالرقت
الع د العك لخببر» وني الاقامة والسؤتعدبر
> أ مث الاص لد د دكا لعبر وا كوا لوررى
لاض الا بسشة شرو ط ا مص
ضر
يوطت اكتزات اعكسيل له مضلا كيه السيى_ رماع الرثان واجب
0
/
0
3 وتنك
ْ
آي سحت
/
|ونناوه 'والسلطان اوباب ووقت الظهواكطبة
تبلهاؤوقتها وابياعة والاذث العام والمكل
موطيع لء اعيرو قاض يسفن الاحكام ويقم اهدده
وق( جالواجتع اهلرق /كبرساجنه لاسسع
أوفناؤه مااتصل ب.معد المصالحه وتص ف ل
هوام حوالي بروعن الامام ؤموطع فقط وعتداب 2
بف وموضعين انحا سني | ومن مم ؤ الهم مخ | -
المعوضبها للذلينة اداميرالجه|زلا لأممراموكدلابوزك
ٍ الغطبة تس اوها وعنرهي| (إجومن
عتلاوة أب:والأيما بالتقوف والصلوةعلاي
صم استعاكلي و فيكم ندذ الك داقلالمهاعة
ثارث سووالاما وعداو موف اثنان وقي [ امع
فلونز ع اقبانجودم يستأنى الله روعندهالايستاننا
الاان طن واقي [شرويعر وشبمط | يكذروة وقد اليهرث ره
جواهامتم الام بمعروا لذكودية والجنة ف سبي
وسلامة العينين والجاين ذلا جب عا الك
جراخلا نالب وكذا ا لتر ف اومن هوحار
6 5
م 0 1
1 0 كام بعرم
م
5
م
2
جام ارو ويا
3
أ
3
3
ك3
4
3
5
3
0
المعرانكان سمع المند اتج عليه عندههده بديفقم /
ا : دمن لإجعوعلي أن اد اها اجزا تعن وْض الوقث ا
1 دالمسافروا لغب وال طريض ان يوم فيهاوتتعقر 1
و( ومن لاسذرلء لوص ليكلا جازمع اللراهة مان !
7 عع البيهاوالامام ذيها يطل طهر وفالا لاتبطلمال ١
بدك ليئ وبيلى فيا ليئزوردا شمن | ١
0 د الظمرجهاع ؤالمصريوميهاومن ادركياق | *
جه المشهداوسي دا لسموجؤجعةوةااهربظها
ان إريدك اكخرا لا نبة واد اخرع الاعام فلاصارٌ
ولأكلام حجبيفيئ من خطبثء و ةالايباح الكلا م ْ
بعد خرؤج م الريش) ذا نظ وى الس وثركت
البيع بإلاذان الاو لقا اجلسعا المنبراذثبين
بدي ثانيا و اسقبلو ستهعين ذا !اما شطب
ا امت جُبصسلقّالعميد
١ دشرا بطماكذ رايط المي» وجوباواد مسالل
ْ وندبى الفطرا ن ياكلياقبإصاوت وكات
١ 0 يا ببوبؤد ,فط
ْ دسوجمازا مص ولاجي الدليرؤ طيقه
ْ 10
ر
خصص_ © -
الشّمس قدريعع اورصيدين ال زروائعا 1
يكعتين يكبوتكببرث الديرام يز بن يكبر ذلا
بقرا النائحة وسورة مزيركع ويب ويبدا بالئانية
بالق رافش يكبلا نام اخوى للركوء وبرفع يرميهف
الروا رول بعدهاخطبتين بعل الداس كام
النطرة ولاتثضوان فاتت مع الامام وان منع عدر
عنداق اليوم الاو لصلوهائ الثاى ولاتصإبعده
والاض كالفطر لكن ب تاحيرالأكل فيها ا ملذييصا
دلامكع قب لماذ ا لمعا ر ديجم رالنكير ف طرموامصاوة|
فا لخطبككبير النشريقوالاضيوتجزنارهاالاف
والثالث دعذروسغبرعزروالاجتماع بومعنةنشبيها
مالو قنين لبريثيئ ويج كي رالتشوق من فييعوفة
المعصريو | العيرعا ا مق بالمعرعقيبكل فصا دب
عهاع] مسرو لأ تداج بعل امرائ وا مسافر
وعنرص| العم ءا يام التشريقيمامويصار
فعليءالع| فصفي .ان يقولمءٌ الىمالبراللا أل
ا 0
للؤان ترك إعامه 0
أ ناشحر الخو ف منعدو ا وسبع جعلا لامأطائقة.
7
١ . 5 1 5
ا أرأ ا ةناتسا نا اا ْ
ا الي وركعتين| نكاد ممما اوؤا مغي ومضته |
31 ا[العدووحاتتلك وصل ب عايغ لود و/|
' 5 ١#العدووأت الطايفة نه الا ولو[ هوابلاقراةن
مم بدخيثب | الطايْفةالاخرى واتموابقرات وببطلى | المشى |
١ دالركوب وا مائلة وان انشهه المنوك ويجبرواعز الما
ا 5 | هذه الصفةصلواوحداناركبانايوسوف اإاركة |
5 قدرزاانب رواعن التوجء ولاعىْبلاحضق” ْ
2 2 وابوبكيف للتجيزهابى النوب]!! لمعك وسار
١ 22 يوجه المى .اله القبلامك
3 شق الابمن واختيرالاستلقاويلئن الطهاد ء ظ
5 فاذاماثت شدوا حييم وعم ضواعيليم وسو تشهيلا |
1 أ دسم واذ( اراد واغس ل وضع عاس ويروا ||
اا وتسشرعويت ويجرد وببوابلا مشرعةواسنطا | ا
١ ١ وبغسزم مغ زب دراوحرض ان وجروالافالزة ا
١
وعسل رإسه واميت, ضرع جا بساك 4
حى يصلايما] 0 مم
رجاس بمسكدرا وبيسيع طن برد قرفا نح جمنه
نت غسلو و لايعيدغس ]رولا وض ؤع وشيهه بوب ||
ّ
ور
4 ىس -
ويجعل انوطعا راس وكيةء والكافىيعاساجد»
ولاسرج شعر» و كيت ءولايقصظؤ وشع رولا
ذتن طرولفده وسن كنز الرجل مين وتحفوفنن
ا متك | القدم وازار د لفافة وجوام نالقرن اك
القدم واسمعسل سعط التأحربن العامة وكنايته
ازاردلنافة وسد كن نالمراًة درع وازار وار
ولغافة وخرقة بريط بهاعاتدبيها وكذايئازاد
دار لنافة وعند الطرورةٌ يكزالوإحرولا
يفيض علي بلاطرو رويس __الابيض ولا
يكذن الاؤصاحوز ل«لبسمحالحيوت ور
الاكناث وتراكزان بدت فيه أوتبسطاللفاث
الا( عليهانزيقيص وبوطععلالاذافة | !
تبوسارة طرمرر يرن طاللفافاكزالك | "ني
وا مرا تلب الدع وعبء [شعرهاضفرنين
عاصررها فوقء مزرا مه ارفوق ذا 6
اللفاف وبعق دا نخيف ان ينشفرة
الصلوة عليه فض كنا ب وشرانطهاساً
ا ميث وطهارتء واف الناس,التتدمفبها
السكطان م القاط بطراعام ال بغر لو الاق
كه 1
فالاقريك الابفاث, يرم جل الاين وللولي ان
يأداث لغمرة فانصا طمن دكونلا ادان لع ارالك
انا شأولايص يئرالولبعرصلوثدوان دفن بلا
صارة عل قر عا مشر ٍوينوم حذا لصل.
6 للججلوالمراة وبلبم سكير وب عشم اانه
: مصاعا ا لنىه.ة! للد عليه و برعاو ثالثة
مرضي اليبو ريطا فا ان ١
وسسلإعفيبيهاذا نكب رسا لابنابع ولاق رأة يها
دلانشرود ولارنع بدا لا إلال رولا يشففى
لصبو ويف ولا لايم ا جعلء لنا رطا اللو اححله
نا اجوا وا جعلء لناشافعامصشيعاوس ار
بعد بكبيرخ الاحرام لابكبرح بلبراخر يق
نيكبرمعروقال ا بوبوسق بلمرولا بننظركن
0 كأن حاض حال القريس: ولاجوئر ا كبااسق ||
1 | 4 ونه مسي ,جماعة ا نكان اليك فيموانكان | أ
+ 0 ا جارجم احتلق المشاع ولا يصاعاعضوواعه
ع لي عايب دمن ١سعفل بعد الولا ةعس زوسمى
* | دصاعليروالاغساة ا مؤي رداددة أجرف:
ذلايص ]ع لير ولوسوصي مع احرابوب ابص
وب
35
ْ
عليه الاان|ساراجده( واسارهوعاقلواولسم
فب جد امع ولوونات انل كركاف رغسلم
غسلالغئاسء ولف يْجْرقِرّوالثاء قجخرة(ودفعه سا اا
الاهزدينه وسرح وج لا جنازة اريعةوات 001
يبد أفيضع متدعهاء !جني تؤْمؤْخ ح اس و
متدمهاعييس ارك مْصوْشوجاوسرعواب,دوث ١
لنب وا متوخلنواافض راد وصلوا لقي 1
كره اهاوس م[ وضعرعن ا لاعناقتيحفالقو أ
وبلىروندخلالميت في من ججوة القبلةٌ وبقول 0
واضع لبسيرالنم دعام لةٌرسول اللدفسجى
قبرزلرة لاالرجل ويوحم ال القبل: دك [العتدة |||
وسوى علي ,اللبن (والقص يكوك الاجووالئه
ويهالالتراب وسن|لقبره لابريع دبربناك
لمرو ا لاجرو ال ولا جدفن!ثنان ؤ ثرا ل ١ ١
(ضروبة ولاعز جمن القبرالاان تكو الاضمغصو
َي ون (لبرهالمبلوسروالنوم عليه والصلوة”
هومن كلم اهل الحرب
واليغ اوقطاعالطريق اووحدقالعرلة
بدا نزالبراحنة (وقتفه عسل ور يقتلم
٠ 2 ” جمسد«دي ١
ديد يكن ويصاجليء دلا يغسل يد نن ببمروقيان,
الاماليس من جش الكفنكالف رو والحشوو امن ٠
والسلاح ويزاد وبتقص هراعاةٌ الكو السدة
دان كان صيا اوحبنونااوجدبااوحايّضا
وننسايفس رجا انا لها ريفسز ان زالصر |
واعبعا اث قتلتحداظراوكذاانارث بان
أكل! وشوببه| وعوي اوباع اوإنكرو افعاشا
أكثرموم عند اربوس ؤخلاذاهراومتوعلبه
دقشص لوو د حودعة ا واوثخيمةإونتل
منالمعوحة حيا اواو مطل اءزدا زوق
دةالتهران اوصوبامراحردف لايغسلٌ
دمر قن [بحد ا وقص اصع س روص إءايرؤمن
فتربيغ اوقطع طريق سل واي ص إعلبء
ودب لذ يغس] ايضاومصاعا قاب ننس
خلا الاديمن
فبها ا لفضءالنتزوض
عط بو ال » 2
فلو ادجم لايك زوكر: أ نمع[ دجهه
اليه ولوخلنواحواصاوهوفيها
حازدانكانخا 7
أقرة لاما ل اداج الفط الصلٌ
توقهاوتكرة وثمليك
جزء مق مأل معين شرع امن ففيرسلغير
١ اسمن قاع لزع املق
والبلويأوالاسلا 0
امن الدين وحأجثه الاصليةنام تقول
ملكاتامائلا تبحا تحنو ن ولاعا صب لامكا
ولامديوث مطالبك#العباى كمد ينم ولاق
مالض) ردهوا منود وا لسائط والعفالامق
والإشصو ون لابين علي ومدفوث 3 ريسي
كان وم اخدمصادرء ودينكانقنجيد
ولاس علي ,كلا ودين عامة هل امعسل
ا ومفاس اوجاحد عليز بيدة ارقا جلانا
وا منلس وبكخلاق مادفن و البيث وسي
مكاءشؤ ا مدفون لض اوالكم اختلاف
وبلككق الدين عندفيضد فؤ هبد لعال الاق
عند قيض (رتعيز بد لما سكعت
3 حوصن : ٌ
١ ل ا 1
1 ا
> ساوييرت»,
00
ست بين-
ا كول
2
0
١ 00
قب نصاب وبل [ما ليس بها لع رق رط صاب
وحولان حولوثالايركوماقب من مطاتا الا
الديةوالاش وبدل الكتابةٌ ؤعن فيض نصاب
دحولائحول وشرط ادايهانيةمقان ,لاد *
اوالعزل لئرارالواجب ولوتصرق بالكاسقك
ولوبالبعط لات و[ حطيرعنداو يو لزنا
به روتاع ا حيل لإسقاطهاعن رهز خلافالافٍ
يوؤ و لواش ري عبد اللجّىارعٌ نون ايك رامم
بطلكوبه للقي وعانوف ازمر لامكوث
للعارة انيم الريبعم وكذاماورث دان
نوق لل ار ذيما ملكم هب اووصء اركح
امخلع اوصيعن قودكان لهاعنر اوم روجا
هروسلا لاف بالعكس ولع تعيِينالناذد
للتصرق إليوم والدرم دالنيى.
سوا بج السائمة الج يكين ,الع الث
(لسْه وليس ؤ اقلم نح رهن الابل (كاةواذا
كانت ساس اف نفيواشاةول لعفف
وج رعش ثلاث شياء ووعشرين اربج شيا
فج رعشرين | جر وشلائين بنت عئاض
رو
0
ا
١
ا
ظ
ظ
١
إ
'
آِ
ا
/
أ
/
«الصيرية م
وه الإٍطعات وا الثائية وؤت ولا ثيناليى 6 0
الاك واسموكية :2 نبوث وم الوظمسلني لش دفنية ع 1 ||
١ل شربحق م
الرا بعة وؤاخدؤستين امس وبع جنعة ١ ودع عا ا
وحوالؤطعنت فا خامسة وؤرت وبع وين 0
بنتالبون وق احَروشعين حمّتان الممابة' سرد 2
كلس رشائ الرماية وز رواريعين ففيها 1ش ١
مقتان ودبت مخاضراإجاي: وؤسين ففيها ١ 0
ثلاث حقاق مؤك لس رشاةالزماية وس 07
ولبعين ففييها ثلاث حقاق وبنت ناض اماية/أ تصني لم
"ات وتسعين ففييه|اريعحقاق الإمايثين ا البوانية ٠
ميض عل كلضيركمافع لوا ليم لوبعد 0 1
المأية وا شين والئك والعرابا 0 1
ولس اقلم ثلا ثين من البرزكاةفاذا 1
كانت ثلا نين ساي ففيهاتبيع وهوما ا
طعن ف الثانيمٌ اوتبيعة الى اريعيزفنيها ا
مسن ويهوصاطعن و الالثةاوصدة ولا | . ١
شيفم ذا د الران يبلغلبتين وعندالامام ا
في مح سابر وى السكين تيبعان و ؤلبعين
مسدع وتبيع وحكذ ١ كسب كلها زارعشائفي
1 كلثلاثين تبيع وذ كل ربيئ منشئوالجراميس
٠ ١ أكالبقرخص] وليس ؤاقلمن اربحينض
ْ مسد ٠ | الشهزكاء ذاذ (كانت ارمعيز/ايمةففيها
3 شاة الممابة واحدوعقرين ففيماشانات
00 المأيتبى وواحدة ففيريائلات تنياهالل
ارتعماية فذيها انع تاه شفكلماية زة
وبؤحذؤ الصدقة|لثى تعوماضت للم
ا اذاكانت انيل سان كوا
داناثا فنيبيا! لزكاة خلا ذا لير اؤان شااعط
ع نك[فوس دينار[و ان شنا قوسهااعط
قمتهاريج العغران بلغ نصابا ولسرك
ظ الذكور ال معني اتذائاوذالائاث الذلمكن
0 الامام ردان ولاشونالبيعال والمورعالوتكن
0 قارع وكذا الفصلان وا مهلاث والمزجيل
١ الاان تكوث معيهاكبيروعند اتو يو و فمهاواحة
ا مسنهاولاسيْ فا درام لو العوامل' العلوه
| وكذا الساي: الشركة الإانماخ نصيب
كلمنه|نصاباومن وجب عليمن فابوجد
1
حصي . والشأن والمعزسوا*وادزما يتعلقب كاذ *
م
عندة دفع |دزهنهمع النضراواعامده
واخذالفضزوقيلا يار للساعدهوزدفع
القَم الركاةوالعف هاج اج والكفارارت
00
لال دعدالى ل وان هلك بعص تطاحعثه
0
" | و عند الاعام وعبداوي سو يصق بعدلعثم ...| _
لاول الى النصب شابُعاوالزكاةالنصاب | #لقم,
ددث العزووعتد ثهدموافلوهك] بعد ا حول
اربعو ن من مان لاة جح بكاملة وعند
عرنْصْوْسْاءٌ ولوهلك مس :عشمن |ردمين
بعب ويب بنث عزاض وعند الو مسح
وعشرون ج مزلت وثلاثين من بنك لبو"
كيدا لبون وتفيها وبإشتالب؟
لبطلا الاعاولا الادنى ولواخد البغاة راق
الستايراوالعئرافا ل اج فق ارإيهاات
بعبدوص احيف: ان ل نعربوهاوحتها لأ
5
|
|
ْ
ص
ص
3
0002
نصاب الذهب عشرهه مثا
١ > د
أ :
ونساب النعامايناروتمبيع لمير] |
١
موك[ اديع ةصثافي لعاريعين درهر ا الم
وكالاماراد : اد تكساب وان قو العتبرقيم| الوزن
دجوبإواد او الدراح وزنِ سبع وهواث
يكون العشرة مسهاونن سبع صثافيوماغاب
ذهب ءاوفخثءتي أي - الزهب دالنضصم
امنا لمين ؤعاعلبعشء تعش ركم ده إاوأنه
وتشوط نية التهاريٌ يد كالعروضرويجريف
تبرجما وجليسراوا نبنهماوذعروض جار بلغت
قمّها نصابامن احرص يفوتم ماهوا نفع لش
وتعوقصّها المماليةوالنساب دباع
١ لاخرنا لقّى: وعند ها بالاجر ا وبترصتنا إصننفا
من جسشسن امسان اله فول ليك وليغنا
النصاب ؤاثتا لحولا يضري نكما وطفيه
ولويجزذونصا ب ليؤين اولنصب اح فل |
1 ّ نمالا مب التخاويعطالة ١
00 يأحدمن
امس لضع العشرؤمن الذمى تصفومن
0
مأ باطد ون
امول امد ان بلغ ماله نضابا وام بعارقررهاً
مناوا نعف رقدره ا خضل كن ان اخد واالكلا. ١
أخذه ويك قدروايبلغ مأصند وانكاو ا اءىو- سا || ١
شيالا بحأ ولامن القليل واناقرنان كه | أ
مايص النصاب ويقبل ول من بكاو مول
ادالؤراٌ عت انين اوماد ببح اف
الفقرا رابو اللصرؤعبرالسوائياوالاد أ لعاشاخ د
ان وجدعاًة شرا خ ريع جيه ولايشتوط | خرلج
المرآةولايقبلة ادا رسخا رخ ا مصر ّ ١1
ا السو أنوولوؤ مص روما من امسلل
عودك الودا رع شثانيا والافلا ويعشرئهمة
الز_لاقيمة الفنزبروسندا عبزاوانا ا
معايعش هرا ولايع شرو ال نك ؤامص 2
ولامئاً لسغا ذودالنا انان لا ددرعلير
ومعدمولاة ومز د را أذ وا رج فعش لاعس
ثانا مس لومم جرمعدة
اوفط اتجديراويصاض انزعا كاتا
8 7 فانمرّبعد أ
5
صروصرم _٠
ٍ عشراوخراج اخذ من جسء والباق لمان لوتكزالاول )...|
م_ : فملوكة ابلا فليا لكيهاوماوجده احرف كلل ؤئوان
سل رين دجدكة دار لاز جلا فا ليرا وؤارضهروايارمان
3 وجركننا شي ,علامة|لاسلا مفيركاللقطة وما
غلدذة زر روا لقي
وانكانك مملوكة دك الدعزراو موز وعندها
إقبهالمزملكمااو ل الفع انعا ٍوالافلاقمرعلك |
عرف لما الاسلهم فعا لشب ,سن بجع كا 0
8 وق /سلاميا وبزهانناومن دخل
د ادا حوب بأمان ؤوجد جه ابهاركاز كل له |
وان فجدمؤدارسنهارددعاءالكواوان وجد |
ركاذ متاعي !رض صيهائيرمم لوك ,فس
ودائير لم ولا ئس عو فيرو وزبرجرفجد ا
١ > 36د ع
وجب[ تس ربق لالؤلؤوعدبروعزاو موسق
بالعكحس فم |سقتر 0
0 | السساأوسويجااواخامزيط رجبلالعش روا ف | 0
1 0 كس بلاشرط صاب وبفاؤعندوا امات ثما | |
30 10 7 بيس اذا بلغ جسءاوسق والور سئود»
آذ صاعاومالا يو وا ذا ابلغك مرك بهسدسة
ٍ
اومن | دمابوية عند اوبوشز وعنرصيراذابلغ
١ ١13 أجمسة امثال مناعلمابد هه نوعمؤاءديةالفطن ش
لذ |]. أحسةاحالوفال عفان جسة استاواط زم | .سلب ١
005 دقعب فاسى وحسٌيش ويّبن وسعف وفواستى 0 ا
١ 7 انغ بادداليةاسايةنصؤالعشقل52 | 01 .هذ
| مؤن الزرع وؤالعس ل لعش قل اولزاذااخخ 0
اللا ا
. ب
1
5 عزرقب ويؤخذعثرات مزارض عدري: لتغلبيى م ١
بل اا وعندتهرسئ و احدا نكان انشراها من 7 1
أقنزاهاءن ذبواخزمنه مذ لد ولذال 1
من مسا ا واسل موخلافا لا ريو مغيلهد |
معو وعا اطرا: الع مهمماعاالجلولء
افرع جوع شبيخ مسار تحليه ارا سي
اراد تهاالبابةلنسادائبيع ها العشوظ
ا ذ/ بعلت بستاناخراة اكات لذمر اولس
سقاهاب ان وانسقاهابم | العم فعشد -
ولاش زإلدا ره لولذعويعا “السعأ تاليو لين
|
ا
3 لمانو امشررية وعنر ضرا ذ الت لل 0-0
ا
ا
ا
/
ا
ْ
|
مك وها هاجتا حرا 7 ب
' 0 0
مسد ولسرؤعي ن قم / اوفط ؤإرد رعش شي واركا
3 فالضخلة فزحوهاالملم لزرعةلزلة
5 ذ الافيهاويجتمع عط روخراج فؤارئرواحرة
هوا لفقيروهوم ناد ثرون نصاب
١ وا سكين من لاشؤ لم ويلا لعكسرهالعامل
1 سس يحاي لباه ا ا
ركيت عدن ال ديات نسائان اسلا عل
ومنقطيعالعزاةعنر|وبؤرز والحاح عنما
انكان فنقيرا ١ ومن لءؤورطنءماللامعرقق
دفعه ا كاردا يووا ولاتدقع لبنأضميد
ولتكنيزعيت اوقضائأيكءاوتمن قن بعتق
ولاا للدم روصع غيرهاو لاا غنويملك نصابا
عرز اي صا لكان | وعبر» (وطفل بال ؤ وده لكب
اوامرائ, انكانا فقيرين ولا١ وها شمن العلى
ل اوعباس | وجعؤ ( وعقي لاا حارث بن عسد
| ا ملليك ويوكا ناما ع لبها قي ثلا التطرٌ
| ا كمواليم مثلم ولايدفع ازيل زلونهالاصد
ّ
ه يعباتم
وا علزاوؤعم وان سفل | ورمجته وكذالا تدقع
لزوحجما خلا فاليا ولا إعبده اومكائب. اومدبا
(وام ولدى وكزاغبره ا معتق بعضدخلافالها
ولودفع الرمظنء ممزافبإن اندطنياوعائمي
اوكا ذراوابوه اواب اجزاء خلا لاوبوؤولف
بأن انمعبد» اومكاتبءلاهورئ وزرب دفعما
يفون السوال يوسم وآرك دفع نصاب افا لا
ا[ فقيرواحدغيرصديو توقلا المبلداخل .
ا قرييم اواججمناعبلدهؤلابيما لعزلا -
يومه الفطريئ وجب عد ا حر الألك
النصاببذأضزع زجوايجم الاصلبه وا نويل ن ناميا
ودع« الصد ف الاض اع نولو الصعر
النقيروعبز» للئرمة ولوكا نكاذ ا ولذامرسة
وامرولدى لاعرزوجتد ودلر»الكبيره وطفل العى
بزمن مال الطفزو الم :و نكالملن ولاعزمكاثب”
ولاع عبر دك للع رولا لانم فذة
لاغ زعبد|وعبيد بين اشنين وعنذ هاجب >> -
ملك حا غيص من الوؤس دون الاشنقام ولف
رار ؤعامن بتةم ايلك له ونب بطلوة الجر
2
9
كي
9
- ءَ<“
0 2 عداو
ندم الفطره مات كبلء اف اساراوولل: بعد
لاج رشح تعر إوبلائرق ,بئمدةومرة ونرب
اخراجبوا ف [صلوة العيدولا تُسقط بالتاخير
وه نصو صا من تمراوشعير و الزبي ب كالبر
وعندص | ك اشير وصورد ابم الحسزعن الامام
والصاع مايسع حمائيةارطالالعرافؤجوعس
ادج تراك ووس" ارطالوئلث طلفاوؤنع
عنوم بصخلا والآير و لودفع البرؤ وضع
لشو" الأننياقيء افض وعد اوببؤ الداع
افضل هرثك الال
والشب والوطومن الف ال الغروب مع نية
من اص لوحب اق لسلرطاوم زحيضن
ونفا س وصوم ,عضا ن فرديضقي ]كبس إمكان
اد انو ضاًفصوما منذور و الكفارَ واجب وبر
ذالص نف [نسى,العيدس وابام التشريوجرام
وكجواراد ا رمضان والنذرالمعين بنيةمن
الليل زا ماف ل نص النها ,لاعنده ؤالائجع
دسطلوا لنيءونب: النفروصومرعضان
بنيةٌ واجب اخ للع ىر الم كيولا النذ را لمعيل
( 1
2
2 ست
ونزنا
لمر
لاد
0
9
عر ا ا
||
الرلا
كزا
171
ما
ا
ا
ِ
ا
ْ
ا
أ بشرط العدال واف ظالشهادءٌ لاالزموى ود
لون بالسماغل: فلاب لكلمزجيععظيم
بلجمانواء ولونوى ا موزهزو ا مسافرفيم واجبااو
دوتع عا نوى دعندهاعن رصان والثف كلب
بنية منص ؤا مهارم الفْضَاوالنذروالكنارات
لا نص الاب سعين صن الليل وينبت,م شات
بروسةحواالء او بعد شعبان ثلاتّين يوما ولا
بيصامم' .يوم الشك الاتطوعاوهواحب! ٠
ان وافصومايعثاد» و الاشيصوم اوراص
وبنطغ هر نعو نصو النيدا ردك صومرعن
رمضات اوعن واجب اخر كذ ان دوى انكان
من رعضان ذعذروالافعز نفل اوعنواجباخر
وجع والك(عنرمضان انيت والافى|نوكلت
جزم ونفزان ردددان قال ١ نكانمن رهد تِْ
فأناصإئيعنروالافلالاءص ولونبت رم شاسكه
ولايصيرص ايها وان كان بالسماع لقب هلال
رهصضا نحبرعدلولوعررااواشْجْ اوم رودالق
قذف تاب ولاينترط لنظ الشهادة تجاوال
الفطرودءا وج شيواد ك حوبيلن الحطيوت
ْ 8 -
: ' بمع الع ل خيره ود ماب يلتم ناشين نوقاك
2 ا 0 كع البلداكا
م 10 عاعكان مرتقع ولوصاموا اثلاثين ولوررو »
١ ' | ح[النطانصاموابشوادة انين وا نصامل
ْ شيها دي داحر لاح ومن !؟ إئعلا اليكنات
| اوالفطرومد قول صام فان ا فطرقضى
اله وجبعوالناس| لتياس! لهلا (ؤالتاسع
ا والعشرين مرِْسْصّان وم ن/عضان واذاثبث
فوموضع لزمجميع الناسوقريتلونل ىلاف
المطا يك
التضاوالكنارةٌ ككنائ الظهارعامن
جامع اجومع فرععنان عد اذاج رالا
0 بعبراعل !*٠ود وأءوكز الوا"
0 ش واغتاب فظن انم فط كأكيعمدادلاكفارة بأنا؟ 0
0 شمووضان ويب اناا فطخطاء
اومكرها اإحتضّن (واستصط اواقطرفاذئتك |!
1 اود ا وجا ئْضراوامة فوصزالدها لجو
١ اودماغه ا ويلع حصَاة اؤحديد |ااستتاملاً
في راونسريند ليلا والتيرطا لغ اواؤطديلن
0
1
الغروب وف رتخرب اداكلناسيافظ إن افطؤاد_
عدا اوصبما حلق رئاس ا١وجومعت ابس ةاووجى
اول ينو ة بعضانصوماولافطرا وكرالواصوغير
ناوللصومناخزوعندهاء_الكنادٌايضأ
اوضرب اوجامع ناما لايفطروكذا لونام
٠ 4 . لعا
ذاحد إوانزل منظر ا وادحن اكير اوقبلاوي
اواحي وغل القئ ا وتَميًا قليلااو اصرجنبااو+
فىاذثم سأ كزا لو ف احليلم دهن اوغير *
خلافالاويولؤرى النممعأوان دخإجلق,
غباراودخات | وذباب لا يضطرولومطراوتلج
افطر الاج عبيتة اوبهمة ادف
غيراحد السب لين دوقيل وطس راث اذ لافماقالا
فلا وان ابتلم صابي انس ثرا ن كان هد جعة
كَمْر دان ووبه ا لاطا لااذ!ا<يجدفاكلم
داك سمي من لذارخ ان ابتلعيها افماواك
مضغيوا فلا وال 'ملاًإلئ(نعاد (واعيل
يفسزعند إوبهسؤوا نكان ولبلا لابفسر
ون دفي سد بإغارة القلي لايعو د اللشيد
وكر د وك شي ومضغر الاعزرومخع |
والبكة ان رامن ل ننس ١ان من ول لوده
6 الشارب والسواك ولوع سر اوم ضغ طعا لابعن
لب ادر ا حاص وود عبنذالامام الامشنشاق
> الت دواذالاغشبال والتلف شوب دلبل ذلا
١ : عند ا ومسو وق يلي ا مضييضة بط رعذ وسو
( وا باش رودا معانقةوالمصاحة وكاب رتم
0 السم يرو كين دتعي الفط ؤم يباج النمل
ب لم ضرفا فر مرض م لصوم ولمسائصومه
أحبان لرريشئه ولاق ضساأً ن ما تاعا حال و| نب
بمسعاخاتهم| نمع اواقامرقدسووالا ةبقاع
والاقام ذيطع عند ولب لكبو الفسلووبازم/
م الذلشانافعووالا فلالزوم وإنتبك بح
والصلوعكالصوم وذربةك لسلا ءكصوريو
موالصجي دلايصوم عمد وليه ولا يصاوقض
مضا ن إن شافرقم وان شا نتابعم وان |حر
9 حتجبا'اخرقدم لاد شرقط ولا غدبةوالشيئ
٠ " |النا ىا ذاعم رعرالصوم يفط وبل ع لكزبية
الغطريٌ وانزرريهد ذ 0
اومرضيع خأقدعا ننسها اودلرها تنط وتقطيل
ثار؛ أ
الهم
فوي وبإزم صوم نفل شرؤقيهالاوالايمالمناية
ولابباء ل«الغطربلاعفرل رواب وبياح بعذ الغيا | + -
ديلزم القضا ان (ئطرولويود المساذ النطمتم دل 1
ا
2 اام ونوىالصومؤوقتهاص وبازم د الك انكان 1 ا
أ فبوضانكم ايلم عامقوساف زيؤ )مد لكن ( ا
1 لواف طلاكذ اك فيسهواوفن اغبعليداياماقضاها حغ |0
7 اراد ولماوؤليك لوبو يسان | را 2 0000
ع« يمو وان افا قعؤ ساعف فى ماممزسواء سم هرا
ا | بلع مجنوناا وعض لدبعره ؤظاه ردابي ولد 2 2
ا بلؤصب وا واسليكافراواغامساذ[وطه ودام 8 ّ
0 ويوه/منرمضان إعراهساك بقيَة روملا 5 ُ
3 ا يلزم الاوليي] قضأضخلا ف الاحرين ع
7 تفصوو يسالعيدواامالحديق راض ©
5 وقط وز الونذرصوم الس بنطره ءالب 2
5 | وبقضيهاو«اعمدة لوسامارؤانالشظ. | .
ع اويواةونوىاثلات نيه ينا | وليوينوشياكان
ذا نذرافقطا وان نو ىا هين وان لابلون ن لكان د
املا 5 . ٠.
ال سيياقم القضاوالكفاءٌانافطر | سر
0 وعسر او رو 7 ال لفميلن . النا ٠ ولالن 5 1 5 ا ١
هليذ و النافا كت ركان ار ١
. 0 1و ار"
ذن 4 ْ ا ها
1
أو
اتبع الفطرنصوم سث :من شوال و نفريقه] بعد
ع الكراهئوالتشبيه بالنصاري
هوسةمؤكدة وجب بالنذ رف هوالليث مسرل
جاعةمع النية واقله يوم عند لاهاه واكثوعن
اوبسؤوساعةعنرنهردا لصون رط وا لاعنكان
الواجب وكز ا الننلي ةرهاب وا مرا تعتكزرف
مسي ببيتيه ا ولاكزج محص الا لماج الاشبان
افا عزوت يدرك امع سنتهاولايابكف
امام اكتزمن: آكل ذا ليش فلا فسادفانخ5
ساعة بالاعذ رفس د وعندي لويس رمال يكن
النزاليوم واكل, وشيم رنوه فيءوتج ران
بيع وببشاع فيرلا احطأ السلعة لوليا
دحم علي الوط ودواعبه وينسد بوطي وإبناسيا
افذالليلى للف والقبلةوالوطء ةغيرفي ابضاادٍ|
انز لافلا مب الصت وألكلام لاع رومزن!ك
ابم لزمته بمب لبهادان نذريومين لزماء بليلتهاحاا!
لاقيو اللإيل :الا واتستهاوان نو الود ا
كع وبل التتابع دا نكلعزس, وبلزم لو ة للع
4 شوزيارةٌهكا امخصص ززداة
7
مخصوصربنع صوص ذضية العرمرة عا النويذلانا
في بشرطإسلام و- حون دعق وبلوة دص وقد ناا : 1
وراحلة وبئق: ذهاب اباب فضلك عزحوا نه ).لد ند ا
الأصلي ونفث:عيال,إجيربعود» ميع امن الطربق
وندج ادم للرايةانكان ينهي اويي نهل مسافة 1
سو ولاج رإراحدها كون الى عاقلا لغا
غيرججو.مولافاسق وسنت عليه اوغومعج الم
بغي راذن زوجها ذاواحرم صب ي/وعبرفبلع اواغق 4
فمط ليجمون ططييؤان جرد الص ي احرام للضم
علا العبد الاحوام وهوشط والوقوك
بعرنةوطواق الزيا رت وهاركنان ,
بها روطوافالص ملافا د ملق و ل
وذوالقعدٌ والعش إلا زهن زوالح: و دكب الاحلم
العليفة والشاميين جهن وللعراقين ذ انعد وغزنا
قن واليصنيبين بليملى لاهلها ولمر: مريها كوم لخر
الاحرام عرنه ا م وصد دخول عَلَمٌ وجارالتقدمرك هوافضل
ذك[ هود اخليهاد خولم لخي رضم ووقك ,الإو 1
دق لم رءً ا حل فصل واذ !اراد الاحرام ندب انج
| اظناره وق شاردم وكاوعانت بش ريتوضاوبغشل
قعوافض زر بلبس را زارادده اعجريديئ ابيضين وهو
افض زو لوكانا عر لين ولولب وب إواح زا بستزعو/'
جانهيتطيب صل ركعبّين ذا نكانصغودابال وقول
عفيبهها | لمم ازاريد ال فيرو لفتقبلمق واننف
لبه اجزامئ يلب وذيقور سبك | اليم لبي لايل
لك لبيك ان اهدو النع رلك وا للك لو شريبت
لك ولابنقصعنها ووز الزبادة ذا« البوئاويبيا
تقد احيم ليق لرفث والفسوقوالبرا زوفتل
صيد لبود الاشارٌ اليو والرلا لقعا ,نالل
والتطيب وقا لظبؤتحاق شع اسه اويباث
وقصجيدروسث م (س«,اووجه دوعنس راسم
لمخم وبدينه ولبسرميصاوسراويل اوقا لز
ا وقلنسَوٌ اوخفين الا( نلاجرنعلين فيغطهوا
من اسف لاللعبين ولبس ربوب صبغ برع ا 0
اوونسراوعص الاماف_إجع لإردؤء! فكو لافنا
ود خول اهام والارتظلالالبيث والجي [وشداله إن
لغ
ؤوسطمومثائلة عد ولد ويكثوا علبي رافعابهادت”
عثيب الصلواتث وكراعلاشر وهر وادباو
تكباوبا لاما رقص ]| نأذادخزملة «جرثا] :0 سا
وا اعاي: الست كبروهاواسهرا اا
واسقبلم وكبروهالاد نعايدبكالصل ةيقبل
ل 1
شيا ةيده وشبل وبي الب رسترلامكبراميللا
خا لقره خصاراعا| ا
وبطوف <١ اخذ اع نيمس بلوإلباب وؤراضطيع
راونا زجعل حت اببلءالايسن والقطفٍ
ا وبع اطوانه وراء
0 00000
عا هينت, وببخار | كلهامنء وكنيرطواف, بالاستلام
واسثلام الركن| اليما نكهامرن ,حمسن بع نالعتين
عند المقام اوحيث تيسن المسمى دعاق اجبتاننعد
راسيو وهذاطوافالقدوم ون لغوا تع و 1
بعل مزببعود وبستلوا مي وكخرة الست
وستق ابت ويل وهال ويصلكل انير
عليه و] را فعايديو لدعا وبرعوابيا تغط
#2
عكوا لمر ريعش عامي ل فاذ|بلخ بطن الوآدوبيث
املبليل الاحخطرين يسم ع سعيراح جا وجرا ويفعل
عا الزو ةكفعدرعاا 0000
سبع اشواط نيدابالصفاوء 20
مهرما وبطوق بإلبيث ثفلاما| ا ْ
0 الئاس ا
لحادى شرق 8 'ذاض اليه وما وغول
مف فيقمبما الولو فويعم عرئة بوبتوجراد
عرفات فألا( زالك بغر طق لاماد
كمع وعلرئيم ا مناسك وصا بعد الاطبارال
الظوروالعموعاباً: ان واةامئب:وشطا ليع
صلاتيم امع الامامخلاذاليه) ولونبعرمانيها
ديسو اكب امع الاهام بوضون | وغس| وعوالسة
قرب جب لالج ةوعرذ تكليهموقغالامطرعرنة
ديشقبزالقباء زاقعايزي سطاب ام إمكبرا |
مه للاملبياومصلرياع | النوس ا اللهعليه كلا ١
0 1
مسشقبلين سامعين لقٌوله بِرْينْيِصوْ معدبعد
١د
زر
. العودب
دلق وسنزل بعر ب جب[ فرح وبص ل الغرب
والعشابادان واقامة ومنصلا مغ الطب
اوبعرنات معليماعادتهاما يظلع الؤخلافا
لإو هس ديدبت بمزدلفة فا اطلع الغ بقلتس
جنا الدبف بللشعاكدام وصنوكماعزسة
دمزد لذ بكليوام وق الاوا دوصى ركاذ اسؤئقى
قبللل الثراف موئيبد كما يعجو العتبة
منبطن الوادوسبع حصي تكو ملا الازف يلبرمع.
كلعصات وقطعالتلبية بإولهاولا فق عئرهام
بع ازاجب تعلق وعواذض | اويك موحلل
غرالنساش يذهعنبيوع ,اولظ اوبعرااق
مله فيطوف للر مار ملارى | ولاسعانكان فوا
والامزض, وبسع بجردهء وقرحز١ لءالت ا وه ركيد
جدطلوع يريو الفروهوقي افضلفاروناذيك
عن ايام الو نيعود الم فم ارا الثلاث
2 اليوم اننا معد الزوا ليد ا بالخ ك[السيير
فيرعييها بسع حصات يلبرم خكاجصاة ويف
عند حا ويدعو ش ليوات الت زير :اع
أكدْ الكالا ان لايم ؤعندها ديع[ ة اليو الثالة
كذالت شان شانفامملة ولدذالك فرطك
١_0 اليوم الرايع لابهده حوّيردى وان شا اذامف
0 الا أكاتشدموضراحبواذى فيدتبلالزعباز
.١ ١ أخلاهالراوجازازمىكباولكن راجلا افضزف
غورجربٌ العقّبةويبيث ليا الرمىبعدهابمئ
تقدمر تك الممكة مبإنفره فا ذانغر
لعن ل بام مد لوساءة وان | ل«الظعزعها
طائ الصندريسعة إشواطبلارم [ولاسعثهو
د اخب الاعل للق سكة مو تمن زمزم وسطمد
ترا قٌالباب ويقر [ ا لعتبةٌ ويضع صررووبط'
وخده الا يسزعا ا لتزم بين الباب واج الاسبو
ويششبت بالاستارساعة وبرعواصجث د اوم
ابجع الهو ىح مرجم ن اميد
ان لويد خ لالم م بلكة وتوجه ا إعرفِة وونن
فيه اسقطعنه لواف القدوم ولاش عليء لله
وقف اجَْازيعرؤِدٌ ساعةٌمابيئ زوال
ال الشم. رمن يوم عرنة ولو عالفوصن بوه ليس
١ 3 فترادرك ال تأشيااوه وعايداولوبعلو
ظ انهاعرفة ومن فاته ذا لك ورف ترالفيلة
-
تلشف وجي الا راسهاولوسدلتعلوجيي إثيا
وسع وبعلزو بصن واب[ دلادم عليه ولوامرشته سس
ان تكن عزدعبداعغ] يه ففع صر وكزاان وعزيلا امر جب ا
خلا الواو ال تاسشحيي ذلك »الجزالانا |. الس د أ آ
وجافته جاز ولام و بالتلبية ولاثزم [ ولانسهبينا
ا يلين ولا تلق بتع م وتلسر ا لجطرماولائوّب
الهراذاكانعنده رجال حاضث عار الاحام ٠
اعتسلت واتت بيع المناسك الا الطواف 7 0
حانت دبمدطوا! لزيا رك سرّطعنها طواف
الصدردلا تيع ليه التوح كرا يسقطء,اقاوباٌ
دلوبعرر لنفزعرد اوبوي وه رلايسقطبالاقامة
بعده ومن قلربدنة تطوع اونزر|وجزاصيدا
وموك و توج معيو] يربيد الج فود احرم وان واكك
بعث بها تروب فلاح يلي النشيرنة المتعة
فا جلها ا واشعرها ا وق لرشاء لايكون ممأ
من الابلوالبقرء الؤانانضل
مطلقاوهوا ن بيهل با لعرءٌ واج معامن الميتات ْ
وبقول بعد الصلوة ا ىاريدا والهع 0
فيس الى ونقبام ام فا 11 دخاعلة ابتداقطاف
للعرة وميع شطاف للوطوا ف القروم وس ع فلو
طأؤايواطوا فين ور سعيين جازهانائييكما
مرفاذ ارعوتبيٌ العنقبةيوم الغ ددم القرات
ساي اوبدثء اوسبع بدن فان ع :عندصا للنة
ابام فبيومالغروالافضركون اخرهايومعرفة وبع
اذافرغ ولوبعكةٌ فان لوبصرالثلشه قبل يوم المعو
تعيبين الدم و أئوف زا لقارن بعرفهٌ ب[ملواف»
الع فقررفضمافعليه ده لرفضهاويقضهايها
أ دم القرانعنه افضزمن الازاد
. ان باق بالعرك ف اشيوالح مؤي م نعامه فهر"
01
لوبيس قا ليهرى وبقيطوالتلبيغ باول الطواف ضير
حنربالامزالرم يوم الحروب وقبلهافضليج
وبذيكالقارت ذانعر. دكئكرر وجأوصالثائة
تب[ طوافها ولو شوال نهر الاحرام بها لاقبلدفان
شاسوت الدرودهوائضل] حرم وراق وهراوك
عن فووا ن كان يدنه قلرهابمزادة اونعل
دعراوطمن الجا زوالا شعارجا ي عند عأزظو
شوق سدامهامن الايسردعوالانبه بزعلوصلى
ٍر
الله عليه وبل اومن الاين عندا لاعإمن
يعظركما تقوم وليك ا يترم وكيا مرفاد |
علق بوم الخ حزجن احراميه فق /( تمتتع ولاو”
لأحلمكة ومن هوداخ ا طواقيت وأ عاد
امتمتع لاحل بعد المي ولر يكن ساؤ الوك
بطزضتعه وان كان ورسائيلة وض طاق
للع قب[ ا شماج اقزمناريعةوائربى,
دجوا/ها وج كانمي ماوانكان طاف رينلا
اعقكوف اشراج وتلل واذأوعكة
و لواوام بص وقيزلابعي
عندجاو لواف سرعم تك ناا بعر وقضاها
تج لاي تمت الاان بعودالماهلد زرا هما
وعددايص وان لبعد وأن بم بعد الفشاد
سك وقمزوج منخرعودلا يعر تمتعماتناقا
وغاافس ره ا متميع منعرنهوجدعؤني ريق
دماطتعمة ١ انطير
ال يم عضوالزم ورم وح الوادّهزبريت
وعند ع أصدئة ولوخضن رأسلع:) اوستة
سحيصي
1
يوماكاما فعليهدم وكد ١ لوا لبن صخرملا يومأكاملا
|اوحلق ربع راسعاواحيته/وحلق رقبعهاواطيه | ١
* (واحدس ا وعانتروكذ الوجلربحاجيروعندها
صدقةوان فص راظافْمْليه و احد
فعليه دم وكذالوقص|اظا فريدواحدٌاوجل
ذأك سافب يديهورجليةادعة هلس
فعليه! بعوّدهاؤعندئوزدم وا حدواره
طيب اق موعط اوراس اولبراخيط
امن يود فعليوضدقة وكزالوحلقاقل
من ريع رأسع|وبحيدواوحاق بع شبتعاو ننه
إواحدابطيد اوراسغيرداوقصراقلمزسة ,
انا راوس عفرف ةوعد
اللسَوقةدم طي اولسرأ وحلولعزر
خيران شاا ع شاة وان شاتص دف شلانة
اصوععاستةصراكين وان شاصارثلغقايام
ررتدراواتغم ,الجا واتزرساود
فلابائريه لوادخلمنلبيه و القبا
ولربدخزيديه أكرد فج ]دان طاو اتقردا
اوالعبدرجنباذء زد دم وك الوطاذ رن
سن
معدن فحليةصدَ د اوثرت طواف الصدإوايفة
عه اوون اربعهمن الركن اوافا ض من عو
لاما اوضية السمادالونوفاعزدلنتوك
الها ركاصها امكارمافججز العتب ةيهاد
ا والثره طن للقدوم! والصرركنتزمل,
صرقة لوتركدون اربعةغنالصد
اوكراحداليا الثلث ثردطواق الكن
اواريعة منه متويحوماابر اح يطوويها
طافه جب اؤعلية بدن وا لافض لان يعي دل
اماد وبسلةوسكطالدم طاللصدام
اهل اخرايامالحخري بعوماماق لركن
يحدثافعلبه دم وا ثكان بعدماطافه جنافعان
وعندعادم فقطايطا : طق لعر ع وسى
مرا يعيد هافانرجع ال إهله ولريجرهافعها
د مولاشئ إواعا رالطوا ف فط ه والصي» 5
جامو اح اسيلي ب لووط نولفا
فسدجيه ويم فيد ويقضية وعليه دموليس*
ان يفترفٌ عن زوجنه و لقضا' جابع
بعدالوقوف قب الداق لايفسدوعليدزانة ولو
3
و - ىد انى
الما
صمب
ا«
بعدالواقتبزطواف الزياٌ فعليودم
لوقب اولس ثهوبة وانامربن ل وذ الوجاع
وعرت قب(ملوا ف الاكثرؤ تت وقضاهاوان
بعدطوا ف الأكئلزءالدمولاتفسد
لوقبلا ولسر شيو وان ليرينول ولاش ىا ذائزل
بنظولوا افرع 3 آوى اخرا ملق وطواؤالرياةٌ
عزاياو! لجزفع ليدم خلافالها وحذاخلاف
اجرالومي| وقدم شكاعا سك هوقبله
حلق فخي را حرم ل اوعت فعليدد]
خله ذالأو يوز فلوعاد الع د بعر حروجاوؤص
فلادمابجاىأ ىل وجاوقالقارن قبل لذنهه
دمان وعزري | ر م 027
والاضيةوالصرق ةسائر أي 4الفطة
١ن قت[ ممردصررسراود لعلِيومنكدله فعليه
ا مجزأوهويمة الصيدبتقوم عد لين لمموض»
قله وذ اقرب موضع مزء ان لويكن فيه قمة
ٍ نشا! شر اهديا ان بلغت فذحهبامم
دان شأ شتى بهاطعامافتصدق بميزكل
ففبرنضؤماع بكاوصاع تمراوشعير لاافل
39
دان شماصامعن طعا كل فمّيريومافان فضلائل
منطعا فر ئُضرق به اوصامعنهيوعاكاملا
وعندههد ابا تنذ لم الصيد الجثهؤيياله نظيو
الظٍشائ وو الضبع رشاءٌ وفالارنبعناق
وف اليريوء جفرةٌ و النعامء بدنهوة
الوجش نرق ومالانف له ذكة ليرا والعامد
والناس فالعايئروالبتدىة ذالكسواء
جرة الصيرا وقطععضرء اونئن شووضين
انفرع ئ قود وآزنثق ريشه اوقطع ريه
فرج عزحيز الامتزاع ذوليه قيميركاملةٌ
حلبدفيَي: لبنه أن كسيضه فقهة
البيض و [ ن حرخ منالبيط فر ميك فقبهته
الئ ويا شئ بق ياب وحداةوذيب
وجب ةوعفن وفاءة ولب عقوت بعوى
وم دخو ث وفراد هرات وإ نقتل
قلةٌ اوجرادئ تصرق ءاشأ ور خرمز جراد
يجا وزشاء ؤقن زالسء وانصالفلا
شي بقتله و نب آضطرالطر م ابترالصيا-
فقئله فعليه ار واس ند شاة و2
دبعيرودجاج وبط ادي[ وحيدسمل
الال ابونج دام ضمرو ل افظي ماسر
ذمعصيدر 1
اكلرمع الجزائض نو هوم احرأكزعنه ا
0000
ولا(مرء بعيدك ولااعام دخلاطم
وؤبددصدفعليءاسالوفان بأعدد لأبسيع
انكان باقيادا نماث لزعم الجا“ اح
وؤبيته اوقفصدص نر لايلز اسالم
اخرحلا(صيرانا حرم فارسله) تور الل
خاوفصااد ١ احخذعر هوم ورم فأن قزمااخد لوم
ممم احرضن ورجع احزمعا قاتلر
قترا لالص را حرم فعليه نه
حلب فتيم انه قطوحشبش! 0
١ رمنيك ولاموراينبشه الناط
0
الارنعة ولانجريئ الصرم ا
وقطعء |/الازخرو ماع المفوددما
التان به دمان الاانتىاو زاليقانغو ير )
32
قن معرما نصييد اهلكا ضهاجرزاغامل
كنإ حلالان حير الحمفعل ا
واحد ا ديبط بيع ا موم الصي د تسترا
اخرج ظبيية امام فولدت وهاتاض ضنهياوات
ادى جزاحو| بر ولد ت لايضمنالولد
ومن
جاو ا ميقات غبريم بيراحرملرمه دهنان
عاد اليم م صامل سيا سقط دعنده| سفطجعوة
تسرماوان يلب وا نعادقب[ان كيم فا حصي
سقط لواحرم دعر زا فس رعاوضا
عاد بعرم اشع فو الطوالابسقط
دخل] رف البسشان لحاجة ؤلردحوك
مَكةَغَ ريدم وميقاتهالستان دخل
سكة يلا احاء لزصدج اوعرة فلوعادوا حر
يي الاسلا م عام سقطمالزمه بخ وها
إيضاوان بعدعامهلا يسقط جا زعا
والمتيتع الحرضغييعم وهوكين جاناشيف ا
ووكوفة لطواة
ا ملاف لعرته شوطازا خم
بالورؤضه ذعليودم وفضاج وعري فلواضهاسم
دعليصدم احزايج فاخي الونات
علق ارط الومزادة او 0 |
لومه وعليه دموأ* تمبعداحام الئاق أولم
يقمروعندص | ان لربق؛ فلادمعليه و ع
لعرئهالالتتقعرفاحون باحزي لزمددم
(حرمافاةع ربع لزماء ذانوقف بعرفة قبل
0
فان احث يمه ابعرطواذم لين ب رتطيو اضيا
وعلبد دم ذان مجع داج رز ىه دو وعود 6
جبرةالصي اهل الحاج بع يوم
المهوايام التشريق ار مد ولزمه رفضيهاقضاريا
ددم فازمخ عليهاح وعليمدم تون فانه
ا جفاحرم يج اوم لزس,الرؤض والفض ا والدم
إن إحصر
اميم بعر و |ومرض اوعام هرم |وطياع
نفقة فلهانيبعث شغ تذجعم و الوه
وثت معدن ويج ر بجر ذعيي امن غيرحاؤولا
تفصرخلاذ) لاو موسق وا كان و)رنايربعث
م
زمر 8
دمين وجوز ديم قبل يوم لير 'لاؤ ا مل ونرعا
لاجونؤبلبوم ال انكان تم ابالح وعا دمل
اذاغلرقضاج وعرة وعلا مع جوع القارت
جةوعنان فاط ا زال الاخصا ربعد بع الدم
وامكنهادراكر فبردانهزوادراك ال لاجوزله
الفمدل ولزم الممووان امكن اداع فقط لل
وانامكن ادراك الوفقطح) زلهالخ رراس سانا
9
الوقوف نعرفة فليغ ال بإزعا لال وسكي رالوعن
ؤابلءلادم عليه ولا فود توشلعة: وجاحاموطان
وسيعوجوسة سكل السدة ويد وبوعرذة وخر
رايا النشرق دبقطعالتلبية فيهامإولالعلونا
يو زالشيابْ والعادات
ال نتن و سؤدة الب بعال وذافراب
منهراكا ج يخوزعنر الع لاعبدالقدية
الوتأوالعرالررير الالو ايا ط اناج
فض لا النقلوسن عجر ناي فيفع عنء وبسود
التايبعنه فيغول لبيك تعن ذلان وبردعأ"
من الغنتها والوي ا والوبث” و تكو اجاح الصو
دالراة والعبدعغيرع اولى ارو امروحلاننا<ط
يج :عنم طزنفةتهياء ا وان ابه الاحرام بزعين
احرص | فل امم صرت لاؤا لاو بهم روبعلا
ا منعة وا لترازيااطامور كد ادم لبنايةودم
الاحضارعاا لاموخلاذالا وز كانمينافغ
ماله و ]و جامع قبل لوقو نت النفقة
عات اللأموبسة الصريقئج مزمنزل امره بنلثم|
بم زعا وعند ع امن حيث مان المأهورلكن عسدد
ايؤرو سايقم الثلث وعندهرعابفومن امال
ا مرفوء ديرد مافض من الشففء || الورث والقي
اه لعن ابوب شيعيناحدها انا
و للا نا نان تجعل توأ ب عل لغيرة ةجيع العباداً
وهواب وي يعم وافلء ناخ والجب
شع ربط دوجن ءا برها جز الاض :وتزالناة
كلرموضع الا اذ ايلاف [لر. ارك الجامو ب وفنا
عرفة قبلا حلق فلا يجزثوييي| الاالبدنة ورأما مهدي
التطي د الرتعة والقران لاخيرهرا و ير ذ عالت
دالقران بأبام الثر دو نعم رهاو الكل لدم ويحوزان
7
ِ
رار
طبر
اند
لان
ينصدق بمعا فيا حزم وغبره وبيصر جل خط"
ولابعط اجواج زا رم والبضبهالاعدالضوقنن
نقص,ركوبرخينء رلك يكلبرقا نحلب دصر 2 بم
وينؤر ضع بالا البارد د لينقطع لب ذان عل الاة
الواجب اوتعيب ذاحشااقامغبر مقلمء ونو بال
ماشا عطب التظوع كي وصع نعل بدمه
وطرب بمصف ىر ولاياكزعن هي ولاغن ولسرعليد
غيرك وبقلو بدن التمطوع والمقعة والقرانلاغيرهأ أ
ل
وقؤفيميوم النويطلت ولوشهد فاانديوث/ 30
صنت 0 نش
لط اك ا
مه 1
0 0
000 عب لق
محرمة بالاذن لدان كللهاوا لول شلبلابنص ا
شع لوطو لجاع كوعتد تيا افا
بردعاملت امتعة قصلاجبعندالتوقان 1 0
عندحوفا مجووردئسن مويك سالج اللع نوها داق
بيجب وقبو لكلاما إذ يلما | ولحدهياكزوج قل مل
0
ا
م
د
اك
0
5 3
مادا
فقال زوجت وان رج اهم :احا و ]بو إدادى
اديزيرنؤفقالد ادا وبزبوفت بلامروبيع
وشرا” قالإكسر السشيودمازب وشوملاينعن
وا شاب لفظ نحاح وتزدجع وماوضع لتلي لمر
فا حالكبيع وشراءوضٍ: وصدق:وتمارك لا
باجارؤواباحة واعارة ووصببة وش رطاسماعكل
م نالعاقرين لف ظ الاخروحضوحرين اوحر
دحرتين مكلفين مسلا كانت الزوجةسة
سأمعينمعالفظهواؤله مموان سر |أمتفقين
هطع
تجاركونه | داسقيين ا وص رودين وقَوك
اقاعيي ناوابنوالعائرين اواب نٍأحرصأ ولا
يغلو بش ادم اعنردعوى اليب 4
مسا دمي تعنددميين حلا ذا ميرو تيظير
سوهاد اذادعت وموم |مررحبلؤان بزو
صغيبوت فزوج اعند جبري عا كان الا بحاطل
دالافلا قذ | لوز رة الاب بالغثعنهيجل
ا نحطت ب والاؤار 5
|الجلامم وججدنه ران عات وبنت, و ولاك
وان سفلت وات وبنتيهأوبنت اخبه ران
سل
سذلتوترنه وال وام|مراته معلوبت افر
بها اوامزاة ابيدوا نعلا واكم وا ن سنو الكل تشاعا ولع
بين الاختيق مكاح)اوؤعد من باين اورجعاوطبابيلك
باعي وأ ررد و اخ امت التق وطيكيها لابط ا للح مفو
حئحه/الاخق تدع فين سمت د اكه |
الاوك دروبيك وبينيع) ول وا نص ا ليرد مع بي ام ركذ
ولوفضت احدبيواذ اكرا عرو عليه الاخركتل والجعنيك. 5
0 3 1 3
إمرائ وببت زوسجعالامنها باتطيجره لاض 2
لومس ببشي وده زاحدى المجانبين وناك | “ريت
وجرا الداخلونظهاالوذحره بثمهوة وصادوة ع 2
سين غي رم شتواغ 9 ببفى ا
المرم هوالصميع كماع الكناببية والصا ب"
بالق بكتاب/انهاباة كولب وص فلح امم
دا جرس زوالامة ا مسارة والكثابية الؤمو طول وه
وا رسا ا لاعة واريمة قط الوح رايوواما فللعر ب
وخيا ناخلا نألاو ني وبانوطاحنيضع هد :
5 ِ /
سيدهااوزان و (وترهج (مرؤثين مطفدواحرراحتها
مياص ننعاح الاخرى وا سواسو
وجوريه
جامد لاما ولذبي نزي امثهاوميد”
اووسية د لاخامسة زعدة رابع بابز ولاامة
عاحرة اوفع دضيه | خلا نالنهان.|اإذاكا نتعدة
الباين ولاحاءإم نب إوحام| بخ ايها وارعن
دالا ُنذ مكاح حزة مكلفة بلا ولك ريا 0
وبر الكنورقة ا حسنعن الام اموعدم جواز كل
فتوكااموخان رمزد مول يع قدموقواواومرافر
ولليجبرو بالف ولوكرا نان استازن! لول الماشليك
اوت اوبلت بلاصوت فهواذ ن ومع الصوت
ذُوْكل الوشجعانبلغم اال خروشنها
تسعيية الزوج ارو هوالة امتأذنها ا
الوط الاقب ذلابرمن الثول وكد الانانة | |
الثب وعن زالت بكاريقا بوثب ة|وحيضز اجرخ
تتعنيس لهال . لرنالت برنجفي| |
خلافا لما و ل فال الزوج سكنت ذناليودث | |
ولابيسة ذالنول يا وتجحلزع ترم |لاعنره
انكاة ا مجنون:.والمغير ولوثي انا نكاذار]
اوحبد الزم رأ نكا نطيرعراذلهه|للنياراذ ايلا
اسلا لنصاح بعدالبلوؤ خلنالا يوسن
ا
/
اثنا|
امار
|
7
جرازاا
ار
١
وسكوت البكرضاولايمت دخيارها ا لاخ مجاسدان
جات انلها الذي زعلا والاعتتقةوخيا لالغام ولب
بإببطلولوقاماعن ال |.رعالووضياص ريا اودلالة
القضا تلفي أحيارالبلوء اافجبار
العكق ذائمان احدس اكب لالتفريف ورت الاحر
بلغا افطل هو العصبة شبا ابيا
عاتتيب الا ث واب نام ررئة مشدمعااببهاخاز
لجير وأ[ وداب ةلعبدولالصغيرولابون ولا
كازعهولده ا مسلرفان لركنعصيئٌ فألاست
" للاخ لابورين رك للاخت لاب دير لول را لام لذت
الارجام لاقي :لاقي للتزيجعندالاماء خلال
يرابوير بعد الا 0 - 0
“اندم نيرع ؤالك وللابعرالتروة اذ '
لعا مايه //
كان الاق غأيباحيث لينعظ لاخ ري
جواب وقيلعسافة السزوقيل/اتص للق .
ءال الامرة ولابطل مودو فلك و3
مستويان نالعبرئ للاسبق وانكانامعا جلز ري
كونالمراةوكيلةؤالنكاح فصل *دة
النكاج شبافقريش بعطمزكنائعض ضر
ص
هن العوب لب كلذو ب[بعضم] تقإكنائعم وسْوا
0 ع ال عل
ا 0
لعاابسةالإساوماوا بمُومن [رانفيم
ع لف وإمن ماروا نحا ؛ 0
| ارما تسيا ركنا
ابندصال وانلويعلن ؤ! حنيارالفضاوتّعترعالا
فالعاجع نبلو المع | والنفقدع لف وللفقي
دالتادوجيه] نولزات أموالعظلاوعتداو هوق
وتعتبرحرف ةع نرج |وعزا اماإراقه
حاتجا وكاس اود باذك صما ولد
اوصراد بر يوق لو ا وزللونايية
ان طانم لوطل لتقف ا
لاسكون وان ري احد الأولياً لي لغيرى الاعنزاض
ودئؤتز تج نضوداووطوليبرعل
الاجازة ورب ودطرؤ ا لتكاح واحدبا نكان ولا
من امانبين | وركيلا صئمر] اوولب)واصيلااوولما
وركبلا أووكيا واصببلا ولاببنولاهر] فض ول ثاومن
ظ
١
١
ا
ا
أ
ا
ْ
جان_خلا والا وين 4 أل امردان يزوج امرال
فزويحدامة لاي وعندجواواعوا لاست ان وصند امام /
بع دلو زرج ام اين ةع ق ولتم داحدمنيها
فج الاباوالقفرالصغيراوالصغيرة بخن ناجش
اومزخركذوقازخلائ ال ولس ذالى لغي رالا ؤاخر
ا ممستب الككاح بلا دكرم ومع نفيمواقك
عند دراج ذل سمي ينها لزمت العرةولاساها |00 سس
اوالزلزم! بالوخو لاومو حرم إ]ونصفر .
بالطلا ققب لالرخول وامخارة العهميئ وانسلت)
عنهاويقأهلزمر ميا مثل بالدخول اولوت بالعللا
قبل الدخول والخلوة متعصعتبرةى)لمط المي
لاتتفعع زج , دراط ولائزا عا نسى ههه
در وجا رومض 4١| لوتريجبها
را وتتزبرادبهذاالدن مر اننا هرخلانا
يعراويمذ االعبد نا ذاحوحخلا نالاورهواوسّو
اورداب لويبين جنسسها اوستعليوال إن | وكفرمة
الزرج الم لعاسدة وعندمي لها يه ا منرمة
جرم وا مث ل الشغاروعوان يزوج بنشرعغ انح
بؤوجه بنش اواختههعاوضة بالعقرين ره
عاخرمة لي اسدةٌ وه رعبد دارو الذرمة فلواعش
امتمعط ا نبجو ايو اصدافيداعن البطر نا
يوامنمرا مثلولوات ان تنزوجم فعابيها متهال:
إججاعاوللمفوضةما فض لهاج العتران دخلاون
والمشئ:انطلق كب [الرخؤل وعنداويؤرونصوبا
فرضروان زادؤ#شرهابعرالعكر رمن وشقط
بإلطلو قثب [الرهول وسند لوب ؤسؤٍقتصوا يصاون
حطعئيمن الع يها بلامانة من
الوعطوجس| ا وشرعا ا طبع كمض بمنع مزال
وريوٌ وصوم رع ضان واحرام فض اونف وحيض
ونفاس لزعه وام الميرواوكان خصيا اوعنينأوكنا
لركانصي وبأ خلوفاليو| القضاغير
مأبع ىالا صوم النذ رد رداب وض
الصلوة مابع والعرة عجرا خلوة ولومالماشع
احنيالأ وا متعة واجبةلمطلقوّب[الرخولام
ين إداميه ومست ولطلةز بعر الدخولوغفيا |
إلطلقة قنبلسم ع مهدر ولوس عا لفاوتبمتم
وهبتء ل شطلتها فيل الذخو ا بيجععل
لصفم وجكخ [ك[سكنر|وموزوث ولوقيطت] |
نأل
لاير
لبارا
1
البسال
النصصق يروصت الكل اوالبا ولايرجع خلا نالههارلى
وهبت اقلم نالنصق وتبعتالبا مجع علدا ا
الرتهامالنصووعنرهها بصا لمقبوض واوا تبص ل 1
شي أت عب لايرجع احدحواع|الاحروكذالرانا
ا ممعضافوعبت تب لالقبضاوجده وأ ثند
بالؤعلان ل كجها من البلراوعط ا نلانتروج عليهازان
وزفلهاالالقوالاضممالمثل تروجواعلالئ ا
اناقام هادع النيناناحريجها فازاقادبهانلها ا
الالن والافمه المثل لايزادعل لين دلاينئصعن َ
النوعتردا لها الالنائاناخججياة ل نزوها
بهذ الخبراوهذ ا العبر فليها لاجلا نكانمئ ْ
دج لمجاو ف 0 سلوام
وعنرها ليها الادى تكاج وانطلقها قب [الرخول 0
فلشانصئ ]لاد ؤ(جاعا تروجمابسزمج ا
العبرين فاذ ا حرها حرفنيها العبد فتطعنرالاما
| ساود عش وعداو يو العرره عقي ةا حر
لوكانعيد ا وعندعهرا لعبدوت امم المثلانهو
اق[ص, تزئجماعا فس (ونُوب هلل
بالغ ؤْوصءْحْيردِين دفعالوسطاوقمتم
مم
. عات
١ ١ ان
لوتزويجداع اص | اوموريً جنىلاوصفه وان بين
صنثءايضاوجب صولاقم ردقي[ شوب مثلماد
. | بولغ وصفروان شط البكارئفوجاعائيبالامه
كزالم ف أن اتنتاعائمر اللرواعلناعيرك
سالمقرةالمترو اقلا ءوعواق ون
اسراء ولاجر ْ بلاوطة عفر اسرد وازخل
انا انو وجب مو للش ل لابزادعااللسموعليها
العرة وابتو( ؤهأمن وف حين التعري قلامن
اخرالوطئان هوا لصي ويثبت فيمالشب لل"
مرحين الرحولعنرتهل ين
مل | بعر بمّومابريو اا ن تسا وتاستاويجالاومال
وعقلاوديناوبلواوع مإ ودكارةونيوية فا ن لير
يوجدمنوو فر الاجانب فأن ل بوجرججيع ذاكل
فر|يوجلصار ولابعتبريأ ها لو اذا ان لوتكونا
من قوم اببيهاوصويان وليها ميم ها وطالب
صن سات صنمومن الروج وبرجع الوعاالزر
اذ( ادعانضن بإمره والاؤلا ولمراة منع نيه
من الوطى والسؤحتوبيورفيها قدرما بين تع يبه
مزميورصا كلااو بعضاوله| الس والكرومزالزا
لاا
إلا
انان
١
بلدا
ايضأ ولع الى ان منعت لذالكدهزاقبل الرضول ركذا
بجذد لان لهراذيرالوكان ا لدخول برضا ها يصينة
ولاصينونة وان لودبين قوللج [فقررعايع رمن
عثلدعرؤاغي و صقر برع ووه وليس لها ذال لاجل
كله جو ةالاويورؤواذآاوناها ذالكفلء نغاها
حك شاادوث السعزرق, | لوال زيهاؤظا هالا
2 0
لهاانكان مهرمثايداكيم الت (والزوله ايان
أكمافأل اواقواهكا زبينهراالن ولزم مواللثل
ووالطلاق ف النخردالتوللهاازيانمتعة
ا مثإحنصؤماقالت اوالثزوله ائكانتكتصزما
قال اواقزوانكانت بينجواغالفاوازمة ا متعسة
وعندا يورو القول لقب الدخول وبجدة الا
ان يذكرعا لابتعارن مي لهاو ايسهرابرع نفب |0
برعنانبنيت,اولجيث يكون القو ل لما وبنيتيهااوك
حي بون الفوللء اختلف؛ ار إروجب
مه را مثزوموت احد عا ليا نتيا وؤموتيم] رلخناضة
اوريغ فدك ا لقول لورسة الزوةعندالاماو لا
بشخ لوعن وهيكالياء وان اختلذا 0
بحب ميع ا مئإعندحيار ديق وعد الإمام الور
التي ولاب م9 | تبعت البهاشافالت
ور عدد ةو المهر:القول له ؤشرمام' لا “لكل
كدي دضية اوجوبية شةعاميتةاوبلا
عجرو الك جائرء دسنم م ولاش لماعلرنليا
سواؤطيئت اوطلقك قبل اوماث احذه)
نكمي اع اوخنزبرمعين اسار اءا واسلاحدوا
قب[القيض فلهادالك وانكانغبرمس:
فق از وميو الئل ا خدربمؤعندا يوسن
مها منلك الوجمين وعزر ههلا القمر بها
الطلاق قب لالرول جب المت عندمراوة؟
مجراطتز ونصو الي :عنرضناوجيها
تكاج العبروالاعقوا ميم
و( لكاتب وام الول ب|/اذنالسرصوقوف
فا ناحازئفزوان ردبطلم طلوياجعية
اجاذة اطلقواوذاتهاذانكمز لذت
ورمع لفيا شاع العرد ديقع اللرير المكاتت
ولايباعا لسلس 0 |
لانن قافا ا 29 نأسرانوطيية
ادا .
1
ظ
الإزن برحو ونام بعد جا زرا توتئعاالاجازة
ندةعبزد الأذون المذيوزجم فواسرة للوماً
لومي التو ردج امت لا يلزمه تبوشّتها ريطا
الزوءة مخ ظؤؤلاننفئ:عليدالا بالتبوثةوهيان
نا سه ونين الزوج عدرل وله بسئئ رمهاوان
بابخ بجع صر ولقطن الننئ:وإنخرمتم
بلااعتئرامرلا سقط 9 أن ردج امنر د قتليها
قب [لر<و سقط اللرمرخل ؤمالوقتلت المرة
ننسيها قبل 9 الدع العزلعن لام للسيركئدها
لهاو لوريجتمة|ومكاتبةبالاذن وعتفت
ذليها اميا رط الفسي حراكان نوججهاا وبر وان
| تزوجت بلا اذل فعتقت نفؤوكزا العبرولاغيار
> لهاو للسيران وطيت قب العتقوليعاان وطيك
بعده وهر وح امد | تئر وولدت فادعا
بت نسبه منء ولوصه فحني الامج هارلاقبمة
ولرعاوتصرام ولده وا مجدطلات بعرموتم لا
قبله4 | روخ اصثءاباء جا زوعليهمهرها لا
يمتهافانانت بولدلائعيام ولزوهوحرقة
قالت لسيرزوجها اعشئمع و ,إلزنفعل
كناد اجوى و لأسا زيجت لهازاوزيت8
فس التكاج ولزميا ال لزوالولا /لهاوامجركاها |
رترت دنا لوثئل بالق لاتفسل وآلاء لرخلا ْ
1 : ا
لا ويوؤدلفوك /جرارعبر» وامنبعا الاح ددا ظ
مكائب ومكاضم اذا | |
تزدةكاو بلإشهودا ف ؤعرة كاؤوه الجار |
ود نمع أسارااف اعليرخلانالي] ؤالعة !
نزو مبوي يرم بؤاسلااوإحدعم ْ
فق بتعا دكن توافى| اليناومافئ: احا ١
فق بستاو لذ الور ا(
احرابويه مني واس احدحا وكداوانكات يي
ا ريع لاسلاديا| لاخران اسان لدولائة | |
.. .| سنهآنانآوالزوع والؤق:طلاقخلاءالاريوف |
لاان ابت هو لها ا ممه ربع رالرخول والافتصنر| |
لواى ولاش لوابت ولوكا ذالع ودارهه!
تبيوجحة ضيه رئلاناقب|إسلامالاخرو |
(شإزئج : الكتابية بقي مكاحو وتبايو لراك
سبنب الْوْقْ لا اليم فل وحزح حرجو | الينامسل]
اخ مسبيا بانت وا نسبيامعالاومزهاجت |
إل
البناحأيّلا بات ولاعرةعليه ا خلاو لما وراد
احدا لروجيئ شير ةا حال وعند هرا رئراوالجل
طلاق و لإرطوة! إنم ولخ رعانصفمان ٠ رتولا لي
ب لما نارئدت وان اريرامعا إل ميا
لاتبيى وان١ساصتعا فدات 0 5
ا مرثوولااطريوةاحدا نب العو
فيو بيشوتة لاو ياو البعوا ليب وبر م ١
والقرصةوا مس ل :والكتابيةفيموأوللا حم ||
الكاتةواورة وام الورنصو اقم ١
والسفرؤيس من يبشأوالوّعة احب وإن يكبت
سلجا 0 2
وص
: 0 10 تمد ب لودل
دوقت موص وه رون ثلى الادميدو دن ا
مدئ ليود هاو هجولا وضع نوفا حجان لدب وا الخدلوه فيه
يعم هاما رمز باحق وان وال اكوم
وعر ةولدكوام|خبداو! خثه وام عرارمتاة
ادك لو ئة لهارضاعاوفسن *
وتراحت لان ضاعاوسباكان م نالب لي
عن اصد ع لاحب صابن ولا بين وو ئلا
واناحْمَلكَ زصانهى | ولابين/تبع وراد مر نعئه
3 وان سفل 29ة نل لبح وامنءفهواب للضي
له << ابث را وتشتريعة 6+1 اختىية وى
م حرمة لونعامزشاة اومن ول الع
بلبن لاوم الو لبوا ميثتهم
واللبن المنارط بإ لطعأما 4 ا
ّْ غلب البو ومجبراغال لوخلطيما را
< اولبئشاة لوخلط بليئامراة ارلا
2ت | وعندههر تعلو الرئتبها واناضعتضتها
ار حنا ولامع للكبرءٍ ان لوطأو للمغيئصن |
م دي بحا الكيرة انعد لكا وفصرك
الئسادناان لوز بم اوقصرت دفع الو | |
ل ا لعلد كا ورتعل! 0 :عض روالقولق اهار '
5-3 فيمواّايئت الرضاع بصايئْيت بماها ل
0 8 قاأعذه احيمناضاع ادع الدناضة 0
ا 30 عورثع الفيرالثابوتي |
م 000 آ
اا 6 افيه وتركيهاحق تم عدئيها ووسددوهوق
0 تطلبتيأئلا انال ذه طهر ايعان
ؤزميضو لابو اولض ها لئة رو لني
والايسة والصغرة احا ملجللق للسدة
1 وعزاصيي لا شرم الا
واحدة وجازط لاقو :عقب الراء ربيعيدتطليتيا
ثلانا ا وتششين بعل[ واحرة او.غطو واحزلاج
داكن ليهاو لود امعان
تطليقي له ا محيض وجب مرجبعتها ذ
الاص وقيل نت _فاذا ت مٌْحاطت دثر
طبهت طلقي|إن سلا وعم زان يطلز ا
الطهرا! ا لوطو
الع ب 0
كلندج] لؤعاقز و لوملهاايكز! اولخرسب
بإشارءٌ معهودةلاطله و ص يجو ثُُ
ولبزعازف وج ةعرز رلعتبا رد لتنا كطللوالة لا
وشت عب رلا ةالامة نتن واركت سي لام
مرك ما(ستع ]ثب اما 000
0 تطالق ومطلقة وطافة ب
تكمنها راحدة رجعية وان نوى ثنتيناو!
الطلاى اوانت طالق الطلاؤارات
ات 5 إحرعٌ رجعبة
مع بنرا بدطاام ياحزة
1
1 بوم 000 ظ
١ # ول نإضائ: !1 2 7 الجر والرة ْ
سا1 2 |
ملوولة لنت روي
كتمنهاد:
اولمرهااوبطنها
كالف | ١
ل 000
اموسفاام نع نلف ونا نيه
ليذ اننصاى ما
0
0 د فيل لاث ومن داحنة يبيج
ملل 7 نَ ا 01
0 وىالحرب
/
الاج ليع
دَسسْئيل وا احا
0 0
1 مزى مع تين ى/ ص
وسنت ِ
1 ٠“
|
وك انت طالق مزى :| المالشام واجرةجعية
اينوم لاسي
كات وال (د'ادخلك مداو دخرلل
عل لإيقع ماليثنخدلذا الدادة انك
الغ را اوعد يق عن الصروان دود الريء
وقت العصصم. دبانة ول الزازقضاخلافا
4 أن قالانت طال قاليومعدااوغدااليو)
يعتيرالاول ذ كفي تزازات مال قبل
لزيا نمراتي ات مالقا
وقسكم, |البوم فاننكهي)قبإرام دح
ل لانت طاليماراط ةمق
هن إرعلقرالذلاث وقعن بسلوت وانوصل
انتطالزوقع واحدة 9و قالان امه
إنتطالق ذلا يقيع الويمت احد و أواذابلا
ني مان وعند ص مث صن ومني النكٌ
والوقت فيانو ي واليوم لانه) رصع فعا متد
|مرل بيك يوم يقدم تيد فقدم لبلا لانيل
البو اتزيجك نانتما لتنتكريا
لبلاوقع ق أ ىا لانامنك طالق نوولغيوان
و ا
اذنق و [ووالانتطالقمعموقاوموئتك
فيكولفو لوالا تطالقواحدئٌ
اولاخلا ذالمية روا يوان مآلاعراتهاوستموا
اوعللتاوشمّص بط العتدفلوطاتو|بعه
ذالكلغا ق لومًال/واوم امذانتطالف
شنتين معاعتاق يدل بإ اعتقهام/.
الج وانزعلقتطلبق ابي الغدوعلق
للاعاعتتواب ل ألدغ را [ابعرنيةة/
وعنرتيربدمات الجعة ونعن ركاليرا
00
دقع بعردهافان اين ربطونه) تعزبرا مشر
وان بظهورع ا تعتبرا ممزو مز واووصئ
الات موا
أب ناوا لبتةاوافى.رالطلاق!واحبيثه
اواشرءا وطاق الي 5
اوكالقاوملاًالببت اوتطليقة شدبدة
ناوالبرعةاو جيل |
اَ
اوطوبلة اوعريض: وو واحدة بإنيئهلاثية
نوك الشْتبى الا اذانوك بقولءطالق وا حر
وبقولهباين اوالبتة اح فبقع بإيناوحت
ني الثلاث ذا ا تطلق غير
المرخول مانا أ وفعن وان وى بات بالا
ولتق الثانية و [وقال انتطالقواحق
وواحدكٌ نوع واحدة روا لاحن
قبإ واحدةاوبعرها واخدءً و ل م)[نعووهز
اوقبلهاواحدكٌ اومع واحرء اومعيهادا حل
تانعط الموطوء ثنتات فال لوال
زوخلت الرارؤات طالق واحدئزوواجيد:
دخان تو واحدة وعزو ىا شنتان ولعا ”د
الشط فشا ناتنائا ومع بمددق بالطلا"
7 بم فلوماتت قبا كرا لعد د ؤولءانتطالق
واحدة لاتطلق 3 حب[ دكنايتماحقلا
وغين ولا بقيوبها الا بنيةاولالةحالفنها
أعزوى ا ستبري جك انت واحرة يقع كل:4.
وإحرة جعية وكاستواتها ره بهأواحرة
اس الاانينوى ثلاث فيقعن ذلالص بي الس
١ وحوياين به يشل :حرام خلية برة حبلعاى
ا 7 اه مارم د
م نارؤتكامرلسدلاختاك انتم يتونتنهى
عَزْك استجزق عر اخرجواذ هب فول ابتغى
الازؤاج فلوا نك النيةصدق مطلقاحالااضا
ولايصدق فصضاكُئر مذ كرة الطلاوفها
٠ بحل إلى راب دون| لردولاعندالعئضب كمأ
يصاع الطلا ق دون الردوالسُةٍ ويصرقف
دياه الكل 9 [وقالتلان مرا تاعتك
ونوىبالاولطلزقا وبالباوحيضاصدق | | ١
وان إينوبالباق تاوقو الثلثوتطلق | | |
بلستط بأمرائة افلرت لك بريح بر [ نا
الطلاق والصرك باحق الو والبايب!
واليائن يلئ العرع لا الباين لا اذاكان |
معلفا بالشط كاذ( | |
قا لها اخناف ينون الطلاق واختاتننسها |
ثواس إلذئ هيدي فيردأنت بوإحلةول!
ع بنيةٌ الثلاث ون امت مناا د
5
١ اسه
عار جلزولابدمن ذكرالشفس]رالاختيات
وإحدكلاميها ف[ نكاللمااختات فنا
انااختارنفس ٍإواخةت نفسو بطلق را والسطى
وال لوأثلاث مرا ت اجتاري فاختات الاولا وال "ف
| والاخيرة بقع الثلائ بلا ي:وعتدهاباسة
واكدة ونال اختت اختياةوقوالئلا
اتهانا ساف رو
بواحدة فا لاصو وقبرجم اك فبيهالرجعة
قالامرك بل أنطليقع اواختاك تطلبورة
فاختات نسهاأوقء راحدة حعبة ف لم
باحر اوم واحدة ونوا افر بي
وواحدةبايت: و [يرق) لامرلبيدل !لبود
عد لابرخلاللباروان ردن واليئلايدير
يموع دوا نمل وعدا يدخ لالليلط'ن ..
| البودلايبةغدا و[وملئت بعدالتفو رت
اوسدكيه مِتَعأُو تاوعد واب ؤوففت اويصكت
اباها شع اوشهوداللاشهادلاببطاخاعا
دادسارت"ابتيهابط لاسي رفا ]هوب ف لوثال
لواطلؤ نف س] لوينواونوى واحدةوطلدة
وقعدرجعية لوئالتائنت نسى
وا نطلفت ثلاناونوا» وقعن ولعت ببة الثتين
قال كاخترت نشيي/اتطلق ولإيملات
الجر ع بعدقولء طلِق نك ويتفيد با مولس
6 ذا للعاطلوْ ررك
او الاخرطل امرا ف ,يمك (جوء ولا تعب
2 يلها
طلغ بغسك ثانا قطلفت واحده وذو وإحدة
دف كسولايقع شئوعنرواتوع واحد ٌّ
وؤطلعَ شك تلاناان سيت فطلقت واحلة
كزاؤعحروعنروايقع واحدة ارقأ
بالباين|والرجع فمليت وبع مام ولول
تالقان شت فقالت شي انيتال
كينو الطلاؤلايقع 3 كن لوعلقت
ا لمشي بسعروم وانعلقت سوجود دقع
قالات طالقمو تيت اومق ماطني اانه
“3
بي
| واذامائيك فردث الامرلايرئؤولهاانئطلق
واحدةطى نكا ت ولائؤبين )إثيواات
طالقكذاشاك فاجالن تلق لانامتتر .ا
1
مراسيما لوكا لان تطال فكي وعْيُت
20 شاك موافقة لني رجعيداورئية اثلانا
وق وكزالك وان نالعا بقع تجنيبة ولزاان
شأ عند ها لابقع شئوان ارهن بقع
مائثات 9 [ه قاراتكطالقكوشِيُك و
نيت طلقئك ماشات* أ لأبعرده
00
عه به تن
0 و املكلقول»ه
9 دمأ لقا عصان رار
الل لقو جنيمةا ناسيك بالق
فبقو ان ن و [للاجسي إن زيك
زانت طالق فعلي امزات لاتطلق
الشطان واذوا: اواذما وك يأ ولاق
مان جرعي |اذاوجدالشط انتهث البمبين اله
00
07 > عاالتزدج فك قالكفهائزوجت مرا فى
ا 0 ظ
وزو اخروزوا لا للك لإيبطلا لهين وا كلك ظ
خط لوقوع الطلاقلالانلو[المبىفانجد | ١ ١
ج الشر[في مات المبن ودقع الطلاؤوا ل ا
ا حلت ولايؤع واناخت لمات زجود البث رط ظ
اقول ل /لااذا برعت وف الايعلالامنها |
القوك لها طحق نسهالاطحورها
قالائحضت فانت طألقفلان.ئئااحضة | |
تحسم رعذاب الله وان طألق وعبرئوحور ا
فقالت احبطلتت ولايعتق ولايقع والوم | |
اننحضت مالوس م حيط رثلثافان استهاع | ظ
' عن ابتدائم 9 لو قالانحض ةحيطزيفع | ١
0 اذطوت 9 لو ناران ولرت ذلرافا طلق
ا واحدة وان ولرّك اس نات طالقكنتين
ا
#0
شن طاو نسي
وتنتيئلئرء وتنقط العرولوعلوئطين
ال الاجم علي
وجداواخرجراني.وتّع وان جد اها
لاني لابقع وسم لهي الثلا ثتعليفه
لسو
تزوجدابعدالق به
علق الكل ث اوالعتق با 6ت اام
باللبشجعد الابلوج ولايصيرب ماجعااف
الجعمالوبنء ميو خلا والاوه كر
كي 1 لوفنلىياعلييا
عد ةالبادن /1: . لاتطلق وآن وصلء بكولءات
طالق قولهان سَاأيدهاوا نلو يشا ليواوم
سارلل /وصالرريشااللماوالآان اده
لاتطلق لوماتت قرول ان
شا ألددوا انماتهوبقع ويهانتطالق
ثلا)الاواحرة بقع تنتان وذ الاشتييكٌ
واحدء د الائلات ثلات
اله الخال بُصهربهالحجبل
فارًابالططوق ولاضيز تبرصدبهاالامزاللك
مايغلب فسها مملال لمي منعيئاقامة
مها ى ,شاع ليت ومبارلؤجلا رتوم دليفقل
مأ تعلبها بؤالك السب وبغيرووعرة العرة|
قلت ان شه ةدا اوتوعمواول
صؤالقتا لاف نحبو_يقصاصارجماريقده)
عاا م بين اما
لإثرث وَكلَدْ |ا مخ ل وير اخنا ننسها
طلقت ثانا /مرها ويرام عالكن
ص نيمات صر[ ريدت بعرماآبانها
البلعًاوالعتق واوفعلت ذال وح مريضة
لاتق ررك القيام بيصا بيتيها نرمانت ف فى
العرةونيها 9 [وارانيهابام ها وضر
اوتصادفاانهاكاءت حصان صن عضت
العرة وص ولهاواقريد ين نايدا لاقام
ارهاس رصواواقوانعا الطلا وبنعل
اجنيراوبي” الوتت فوجدثانكأن التعلؤوالفظ | ©
فموض د ريت وازكان دوا ةالصمؤلائرث | :
دان فزع ن'نذسوعاء لوي زاوالغط فقط
ورثث لوعلق بفعليها ثلا برا منرعأ
لفمرضم لوكان الننط فقطفيرخلاا
وروا نكان ليعاصنربدلاترشىا كاج ال زا نتنأ
ولاعزدعومريض ورت وك ل الوكان اليك
«الصئواللعان ايض خلا بي ثآن اك
مها بات بدؤا نكائلة ا مض ورت واناكاب
الابلائذ ا مميى: لاوذا ليجع ث ذجميه الود
انمات وب العرة والالا
هر استرامةا لنكاح القايرط العدةفمرطلؤما
دون الثلاث جعرئحالطلاق اوبالخل:ن الإؤلمن
اكنابا تر و/ريصفء بضرب من المئزئوإردلر :
بمقابلته مأل فلدانبراجع وانابت-مادامت 0 .>
[العدة بقولء,اجعتك اوراجع ام ال
مز احر ا جا ئبين وند ب الأنشهادعليع | واعلاميا
بها ف لوقا ل إجعتك فيهافصدف حت
«الائلام0 أو [روالراجعتك نتالكيجي:لدانقضتك | | ||
عد قفالقول لها ولاتص ا رجعة خلافالها |
7ل .ء كلازون الامنذ بع العرمكدت راجعة بهائصه
1 سيدهاركذ بت فالتولليها وعد واللسيروق | ١ ||
ا فالقول لسيراتفائاء الح وآزفال | | ||
باجعي]نقالت انض عدق وأنزالتوالها | | |
لامو |الحبعةوانلرتغسإوانانقطعلاق[مالس ٠| |
تعغنت [ اوبممعليها وش دصارلا رتكا
دعند شه تنقطع بالتسميران إرنص زو العتابيا " |
بدردالائتطاع(ثفاتا "لواءئتسل: ونسييث]
اقم نعضوا نوطى ...وان شي كعضوالا
من اللطمض: والاستشثا قكالاقز هرابم ١
عزويو كا العنير ا طلرحاملا | | ١
ومن و لرت مث وائز ومتهالم ان بواجع 0
طلوم زخلا بيداواكازطنيها فليسراءازياجع
ذان,إجعيوابززولدت بعرالرجعئّلائامن | ١
عاميمرصمن الرجع: ولو و(لامرائدان | ||
ولذث فانت طالق فولدت ولدابراحرمزيطن
احرهورجعة وان فا لكفاولات فانتطالقوولرن
[ ثلاث ؤبطونالثاز م الثالث بعر الثلاث
0 بولادةً! لا لث وعليها١ لعدة بالا اءوا معلاقزا لجعي
رار تتشوف وتتؤين ونربا نلا برخ [عابهاحي بملها
0 انل يتصررجعتهاولس لاسا يهاحوٍاجهوا
أ أوالطلان الج ناعرو الوطرلءانبتزدةمبانتها
الى |<ونالثلاث العرء و بعر اولازال رع
ل" الثلكُ ولهالامد بعد ا لسن الابعروط و اخ حو
يل اسك صمي رمموعدنرولاخ لاسلس كلها
رالا اوطوا طراهوراالسبروالشط الايلاج دود الائزال
0 تروجيه) بط القابرك غاللارلو”
١ 11 |:ويؤسؤانالتكاح فأسددلاعللاول رهد
ا ١ نمصير ولا اول والزدةالثا يه ممادوت
11 ْ الثلان يساح بير علقت د عط إل
اليه بعد رعادت بثلاث وعوو بابق كوقالت
ملت الكلاثانقدتعدرمنك وخللت
8 0 0
01١ وانقضتعدورا رتت ]ذألوزلتصريتها
أن ١ مسح يسدنه كو
الورث شو الامعذلاا بل لوحلزعا ياوس
وقول طلت ينا واه الكذارءًا الم رحنث
0 لوجم واللدلااة الكو 7 م
١ اشبوتهان مولا 2 /
١ ماوكا /
ابلري حنث سفط الاباة «والاباك سضيهاوسقط /
الع انحل ؤعلاردعة ا شووفيت ان ناطلوفلو
- نكمي ناشاعا اليلد ذان مض مزة اخوبلا /
وطوبانت باحنوف كين الذافك: زالك /
تزوجها بعززوت احركلا! يلاه وابميرنباقي:
1 لاتبيو بمطالد |[ |)
واذلويطا وكق) لوا لمن اجنبيةاومرعبانم] ١ ))
(االرجعية مكالزوجة ولاايلاءورادوناربعة
اورف اذوالدءا ايك شو ى وفوولت
ا بعرص انان يلف يومأثرةارلااقيك
1 شرورن بع رالشهرين | فيس الل
ْ لوقاللاافزيك سهةالايومانانة بهارتدبّصضن | ١ |
السنمًا ربع أشيوركان ياوه قاللاادخابعرة '
لامر |ترنيها لايلونمولي) ا ثجراللوكن | . | |
ص
وها ضما وبمرضها ا ويتقهااوص رح |اوجباولان
بيسه وبيته د أمساؤ: اربعه | شمو ففدم ان يقولافيتٍ
لدان استوالعز عزوتت العا احا لفاو
لمؤنةتحميى الف الوطغ وآ ةا ليها انك عاوج له
0 , اا
, أع ولب إن نودالتون اولرينوشا و م ىن وهار
0
تظهارداننوىالكزب! وكذب ى] ن نووالطلابيب
نبابن 3 إن نوى الثلاث فثلاث والفتوعافر
الطلاق ب.وانلرينو وك أبتول كاج إعلتحرا
و بم بست راس تكيرم بووى حراه للع 2
عوالفم | مر الكاح وق نعسة لز
نفسمهاي رلك لعهابمولاباس بدعندالحاجةوي
لداخزشية ا نش واخذ الذزمما اعملا هو ]ان تسر
والواوير وبالطلو وك امال ياي رازم لهالا لسعى
وماماعم اصلربدلا للضلع و إن بطلالعوى +
1ك 0
بتع باسناو | دق بقع رجعرا بلا ناذا حالمها
اوطلقهاوعوم لوصا اوخنز إوميئةإرقالالع
عاماؤيدى ولاشئ ف بحا دان تالت اماق ب ون
من دنزاجم ولا شئنييهالزمهائلاثةد/م /
من عاللزصها ردصي هأ خالعياء يبرا
7
صم سب مه مسر
ووب ؤعلاسها بربكة من ضرا ن لاتبراوازمهاتلية أ
إنامكن والافئمنه 3 أو تالتطلتئلاتاالن
مُطلؤواخدة ؤلءثلث الالق وبات و إعاالن
بقع رجصا رلاشء عند اكالبا'ؤ لوناللها
. يلا ددجا طلة ننس الارماالف نقبك إتوإزمها
ا زيال 9 [ رن قالانت طالق وعليكالق
جى <> ج 2 إيتبلوعندخالامالرتبلاواذاقبلالزمالال
7 ا 1 00
3 كبخبولبكامااوجبث وش طالئيا,يهاويبطلل
5 2 | القيامعزا جا رضي قبوامومين احق للبت
بعدمااوجب ولامص شرا مني رلء ولايسمالالت)
عزا جا ركبلفبولة ب
: المتؤعامالكئانشها ا
ْ (مسربالؤفائقي[فتالت بإقيات وله
1 كالفلع رسقطكامنها
موحق ا واحدمن الروجينعل الاخرصايتعاق
*#تالتماحفلاتطالبجوضيم ولاننقةماضية
2 لعسوك انث حروعليك الؤظلقت وعتوه ناوا ا |
7
رن مزرض: ولاه بشن تع ايواوار مض مدتهاوا 18
| مأسصبائتمع]وابويؤمؤم ع الاما مس( ا مبارات رصع
٠ أسميةالتلع و لوحلعصنين مزنوجمايالها
11 امال وطلقت شط الالعلبياطلتك يلا | . بتكي
ا شي ا بات «الافلانتطلق وخلع ام ريض سرد 4
705 .اموت معتبرضالثلك 2
اذ اود مأيعمنها بعضوعومعلبالنظاليضا
ًُ ١
: ام إوراميك وغوه اونصفك وتبهداب. 11
ظ اوي نزوو اولظواختي او رخوواس علي 1
جلدم ١ فليرعليدالإستغفارء الكناء الاو لابعود 5
نبا |وجبروالئامعلبيهاواللنظ امدكرلاحف ا
داص
قالكاحا م لظمرامر دروك طلافااوابلا نم ظيار ا
سم عاصلا والاخرر ,مقطو ع اليدرزارابهاملها
الظمار 2 _لوتال انتعلمن|امواراونان
وك الكرامئ: صق اوالظهارفظهاراوالطلاق
فباثن ادلو وثيافليسيى و [وقا انعد
حرا وكام ونوك ظيهارااوطلا قا فكرانيف
وعنرع اما نوى ولاظهارالافن لزوجة فلرظهاز
من امترولاصمن نهارلا امرهاوظاوصينها |.
فاجازت البكاع اساي نتؤملته
اموكان مظاه رامن . وعل ,كي راحذة كنارة
ظاهومن واحدة مرا ل مجلس روعبالس
فعلي ركع ظهارحنارٌ و هع عنقي ةجرد | |
فييهاا مساو الكاذرالدكروالاتتق والصفر اكيم
والاعور والاص الزئص ع بسمع ومقمار احرف
البريى وابَهاتقم) واحدى الرجلينمزخلاف
وسكانبلريؤد شيا لاجر الاعروالاص النولل
اوالرجلي ناوج وج لم جاب واحد وح نوه |
مطبق وه مدبروام ولدومكاب ادىبعمنه) مسق ا
+صربعضد واوا تي قري بها صمح
لرحررنصؤيعبن»عهها اث كي وطوم زظاوو
ُ خرريض وعبدمشول وط ربا
لجوجل فا لهها لوحوريص وعبزك
برُجامع ا مظاحرصهدا نحو ربافي فا ن اجر
مابعثوصام شهمربن من أبعي ن ليست
لضان ولاسْوْمن الايام ا ملهي: ان وطيُها
تبه البلاعاصد اودارا ايا اسائزخلرىا
لازس وان انطربعئراستانواجاعا
كإسلب نكالفطءاوفي: ذال و>خواعطا
من ركع بوك شع أو الااحاك
كرا لد والفريةدونالس ةك والعشزار
دام وعشاه اوعدا م رايب اوعئامعسابين
وس
عبيجازوا ن قم اأكلواو؛ ببدم زالادامق
خبراشل دون ا لحلطة و واطع ذف اراحدا
سين يوم اجر وان اعطاه طعامالشهوي
يوم ولحرلاع :لاع رز بوم راحونا رجامعيها
ؤخلا [الاطعاةلايسانق ولواطهتيزنقيل
كفم رصاعاعزله) رين لابصرالاعن/احددارن
اربع رجو
غ2
ظمارزانطاكوعهيا وك ل الوحمع ريب
هارو نا رصا صني |اربحة اشم راواطعمابة
وعشرين في راموعنهراذان |بعين و أ حزغ|ا
بز واحدة ا وصام سيب رين عي نعز احرهام
واوعرظهارمننال! و إن ظاه العبر لاج '
ال الصوم وان اعدؤْعئْسير :اوه
هوسهاد ان مركو بالأصان موث باللعزنائم [
مدا حدالززن لحو الرزة وكام هدالوا 0
تجقهانلرقذنارجت رازن واب اهل ١
للشهادة وعهم حر قانها ونرب بللاها | |
وطالب,موجبم وح بعلي اللعان ؤان|.رحبس. |
حث بلاعن ا وبل ب نشرىء هر وان لاش وجب
اللعانغليهائان ا شثحس: جلاعن
اوتصرفمفان يوز الززة مناه ل الشئاد 4
بأ نكان عبد |اوكاث اود رودا ؤتررره من ١١ ١
[ /هلمداحد اق[ نكان اهلاوع امد اضفيرة | |
١ الجنونة لمرو د قط قلف وكافرءارمصرلا| ١
١ يبدا بالزوع فيقول |ريومرات اشهد الك ١
ْ 0
و
اؤصادقفمارصيتيهاب عن الرنار, ا
لىيسليرلئكاتكاذ ,نمأ ينها موا لزنام ناس
تييع ذاللترسشر ا
الاكادب ذا رمأؤبم من زرو انامس غماك
عليها نكا صادتاذما رعاؤيجمر الزن شثماليم
بود الى ول
عوض دكرالر. أوانكان بالؤناونواا الريرذكراها
تلاعر ثرت الخاصويشارا طلقم
باينة وسزس ب الولرا كان الوزن و
0 0
تزوجيها حل الدديؤز 2
غبره مر اونشتحرت واالعان بقذذا لحريس
و ايض دهابلاعز انان اويل
اشيورا ال ريت ره را ميزه لاعئ)
اتفائ) ولا بنيز الئا دام بلونفوا! ا
التهنية 1 بتياع ال امو عورا
دعر ذال لاى١ ولزبيئة فعنرحي | بصم
ا اك
نض اول توأهين قرا لاخرحروان'
بحس
لاعن وونثيت تسبعع || عرين | | |
ايتدك لا امرك اليب جود البإنلر ا
رمه ١
1-7 ضهاذنا زلويص| نيا يمان 0
0 3 0 ا
قبل إلتاجرناكانت نيا وي نظن لما
هوئيب فالقول عسوا لزعل اجل
17 0
(وبز نت تبس "ثالفول لمثاب بكر
2 لوي
[ هادا لدم لعير اهيب بو ولليال
ظ
وح قالتزيقء الا ىللم ولمغير الاعامولها | |
عن ؤي الاجزيلهأان وبرت يريا ا
ارات رضخل الم ولا لدان رحربهاذ
اوريااوتراء وتيصبلزملرة ١
عدة الحرك للطلانأوالشي ثلا قروةايحديض !
من وطر بق اويتكاح فأ سسبد| |
وفك اول سنهارو رضت وبادمو دل ا
ان ْ
بسل_حي ضطافت فيه وا كانت لا نحيض لك واوصو
اوبلفت بالسن :ولع فثاشة اشم ولو فاح
ربعنةًا سور اماه وعرك الامتحيطنات
20 ب وعد ءالأ مضع
الوزمطلقا مأ نعنه اص ورصر إويمويؤان
مات عرنه | صر تعد تهار لات وانخإن بعدمث
الصو ذعرضهارالو شسهراجواعا سبع الوصين
طانس تررك روس اما ان باينا تعتر
ابعر الاجليى وعنراوفزكا(جع و صر عنقت
وعدة رجوشيوكلخوة وان #عرباين اوموستكت
تكالامة ا 0
ا اماي دتيابطلتعدته|وتستانوي افيض
المي تتتا نوا الصغيرةٌ ا ذاحاضت
فخلا [الشسير" إعزر تالبعم ربا حيض
عراست تعسر بالا يهو وطئك المعدرة
بشهةوجب عليهاعر ةآخي وثداخلتاوها
ثرا م _منه | وثيالثانية انثمدا الاولقبل
تعامهاوابت ا لعرة زالطلوووالموتعقييها
دان تياو الاح لتأسوعني المفزقا نالوم
2 اعلتكالرط ترعىةالتانتضتعرزقيض
اتوي العين ان معز ليها سو نبوماعنتا
انمعوعطها نس وثلا نون بوعأوثلار/ا
ال
1 عله مسرئائئف"وعزرم رئصوم
االو بااع طول
ذميةطلتياذمىاوحرةخرجت اليناسلة] | |
خلانالع) قص] رمعتركالبابيروالوت ١ |
اذكانت مكلف مسلىة بنرك الزين:ولمالأرعفر ١ ١.
وامعصؤوالطيب الرهزوالك زاجنا الامن ٠١ |
عؤرلامعتْزءٌ العنووالكاح الفاسر تخب |
ا معترة ولابأس:النعريض لاخر معئدة | |
الطلاقمن بيتيهااصلا ومع رلا موت كر ١ |
نمارا وبعطرالليل,لائئيت اعبرم إماولة ٠ |
رو حاجةللول لتعتد لمعنوفامنزل ١ |
يضا اليهاوقت لزه اوا موت الاان رع ١ ١
ئ جبر|إوخافثحامالها إوانيهدا/المنزلااتم | ١
1 تقد رعاصرائر ولاباسبكينونتهامعاسنك
' تأنكان الطلاق بإ ينا اذ كاسني استروالاات |
7
ياسوًا مصصو
يلوذ فاستّافاتكاث اوالبيت طيقا خرجت والاوكف
خورجه و نجعلا ينامرا نت تتوريا ابل
فس ولو اباطها اوماتعنجا ةلذ سنهاربين
مصراا زم مدتءرججعت زرأنكانت مسافتثن
كإجانب ؛ يرت معيهاوفادلاوالعود اد كان
ا اللي رن ا لا
ميرم وقا لذانكأن رمحا 0
إفزمدة! مه ايمرا
ناك تكىقالانتمن 0
فولدث لسن: امشو منز: لزي سب. و
١ اطاط
مئسشة ايوص و دالا ريسب وازلسئة
افان يريشت ان ولد اهنارق
سدتين اواك ملا الا لجع رون جسعاة
الباي الاان بيعي« بطي لب ابضا حل
الوطويشيج: العرثا الا ناته
فأن نت بو لاقم نع |مجوئبت الافلا يسان
بوسفرشت فوادود شن وا نعنهاات
اننث بم لاق( صن دزي ليث كانث مراهفز
فلا 5 2 والافلا زلا نشت
00 ْ
وعدرج |. و ها دة امرال واحرة 0 ||
حب إظاح إواعر الرو 0 ا
وبدمزشيدادة امراة ٌ 0000 ا
هولللر ١ دصرة رحو |لثرت وال ا
0 70 ْ
شت مدماناور الوا دك اود تم رنبنهام
امراة 00 لا
ست (رعن ركا مررسث/ إلا رام
الاق الثول رامح البىين وسررا لاهام بلامين
لوقيل اراد ليرت بام ظ
لإتطلوخلانالهها اعنوف الى |تطلن ا
هود ويا ودح لابدمر مهاد امر. | ا
اص نطلقيا زانثراهافولرت لاقل |
من سخ (تتفيه رص شع الزم,والافلا ل
لامثء ا نكاررة يطيثلولرك #ولشهرن مر
بالولادء يوار إركه ناللغلازهر بي
ومان فذالت اهداذا امرااثم وهوابنم براسم
ذا
|) «
كم ٠
| فان جهل حرثيداوثالت الورث :الث ام ولددذلا
ميراث لها الاماحقبحضانترلدها
قبلا لزنزو برها امرداوانعلت يرام الا بر
اخن الولدلابوين طولام لاب رخالتمكذالك
شع ركذ لك رات الاخد اولىمن بنات الاوعمن
(وفمن لهات رست تكح خبرضخرى/تططحقهالان
: ت رهم كانم نكمتي وجدفة دل حبذل وبعود
لبنؤبززال كلع لقطب والقول قولماء ن الزية
وبلون الغلا عنده نحن بشع بإن يكيشت
وبلبس وسستن وحرك وقد رسع اوسبع عي رالاب
عل اخذك وامرا رب عبد الام وا جرةحتق كرطوعنل
مرح تشنيوكماعندشرهماوددمن ةق لنسادازما.
ليها الدضاث: لاجبرعليهافان تكن ام[ ة
اميق للعمبا تخا نيس اك لاتدذع مي الى
ماججئوان ايعو اد أذاوئمم اولي اولان
لامزوام ولد وا مضا ن:في[العتن ااحو
برادكا ا مس | مام يض وعليمالؤالكزولي_للام»
| بساؤبولدءحن ببلغ حر الاستغنار ررم ااانا
وطنيداويدتزدجدافي مان إبلن ذا را حربولبس ذلك
لغبرالاه وانكان بس امصرين اوالعرينين ايمل راب
00 ان بطل ع علي ويسيك امزلم فلا ماس بر ذا النقلة
5 من الفزر: اليا ممكخلا العكنثلاخيا للراد
5 7
ا يمهف والكسوةوالسل للزرجتعا زيجدارلصفير
لها سل ,ا ن اوكا فركديرة | وصخيرة نوطناملنا
الي نف سيج اغ منزلءاوماتس للزابهااولعرمطلبم
النفقذك ؤس اإيهاو لسر ظكلستة
امم وقد ركناينها ب اسراؤولاتقتبروتجترذلع
حاليو] نا موسرين حال البسرار ةا لعسرزنحا العبار
اش لفين ببرر ريز عشرحال فق طوالئا
لك اعسارك اح وا لنؤق: والبين: لها وز متعلير
نفت رادم وا حرطو الومورازعنراويوزكنقة ١ ٠
خاد مين دلومعسر الا يلزمه نذة: الئادم رذ | لاص ا
اليسناروبالعك رامزم ننقة العسارولا نت لناش
ؤ حرجت من بيد بخيرحق رنحبولة برين وهريض :|
ا تزف ومغصودم وصغرظ لإنوطاوخاجة لامع ذلا
ا نهذ امع رلا السسؤ رالا لكر ولومرطت باصزل,
يع '
--
]ام
الف لوو تورك يروضتوهي ار
عنالننق: وتوص الاسران؛ إعلي, _سشفة:
مدة مضت الااتلون تصوبيها وثراضيا مإمثداعا
مات احده| وبلئن عرالف اراي[
قبضعاسفطت الرانتكون الاسثدانة وار
عله النفئة اداللسرة لمدةشمات حوعائيل
نمامما ذلا رتتوع خلاذا ميرد إتزئج العبدبإلادن
فننقتييا دنعليد يباع فيرمرة حك ولارباء أدينا
غيرعا الامرة وعا الزدج ان بسآنها وبي ناركن
اهل اهايا وأ وله مزغبرها وبكذريابيث مؤد
مر جيلةاكيل ضلو ومنو اداو لام
غيردعرنا لدحو لع ليا لامن النظ بهاو لكل شعها
مو ش.أواد لصي يان لاجمنعوامنالذروع الالوالان
ودحو لراعلبيا 2 الموصزمرء و ذغبرهيا ف السز,/2
نفقة زج السايب وعلذل لابو ؤعالا/
مزجش رفوع رمودغ اومطاب اومدبوه :ن”
ا وبالريعة اريم النان: لك لفان اي
ادم وبإخزمنهاكفيلا واؤاجر
الثاموه اناا مت بينة لا بثمزييا لوخلن
مال اثامة العم الزوسط لبزمزلهاالتنقة وامرعا
بالاستدانةعليم اسمع بينتيؤاوعندز سمي اليز
الننث: لا لشبوت الرزوجيتزوهوا مول ب لبوم داطن/
النئدة والساخ لمعت رة الطلاق ولوباينا رار
بلإععمي كني رالعتق والملرة والتزيق لعدمالكنة
ب لع ترة ا موث وا مفو بسعضيهكا رد وتفبزابن
لرومكن ابر فد[ ونقة الطذزالنركا بيه
لامريلمنبيو)احدلئذت: الابوين والزوجة ولا جرهم
عل ازيزع الآ اذ اتعبنت وبرت أجومن ترضعرعنرها
ولوامتأججرمو ارم رجتم اوععندنءضزرج لزع
ولرهالاجدث معدرةالباين) زرابثان وبعرالعرة
جو زوه اح ان ]تطلب زياد قا الغير ولواننا ا
وهر زوجتا ضاع ول مزشيرهاصم ونمرة البنن
الغ لابن يناع الاممخاصة بيقر لمي
الاب ثلثاهاوعلا لام ليها دعا للوريساراعزم
الصرك ةنق اصولء الفقرابالسويةبينالابزوالاليك
وبع شمرفييه) الغرب والجزييء لاالاث فلوكانلرشت
دابن ابن فنذؤنعا لنت معانارنهوا ولكان
1
لهبنث ببنت واخ فنفقت عابنت البنث مع انكزارثه
للاع وعلنن اذ كترم منما كان صغيز
حدَي را وان ىاوزمنا واي اول بحسن الألسمترفسة
االلودمزذود البيؤزاتاوطالبعلؤيجبرعليها
رنقدريقدرالا شح لوكان لم اخوات متفرقات
اهلي الاك لاحقيف: فزق مز لرخالداب سجر
عاخالم زوجم الابجطابزر ونوق: رج
الابنعلابيءانكانصغيرااوزوناو [اجَررنْفمَر
العبرعل فقي رالاللزوجة والولرولامع اختلف
الرين الاللزوج: وراب الولادةع/واسفوللاب
بيع عوض ربنم لذت لابب ع عفار ولاببع الععض
لرين لمعا الابئلو! صا ولاللام ببعماللئئقتها
دعنرحو | لاحو للاب ايضا و ررض نعلييهالو
فقا من مال الاب نعندها و لو | ننوابلومال
الاب عليهي بغبمرامر ةامر ولارج ع علييي]
تم و نف ةخيرالزوجة ومنت مدة بلا اننا قمقيت
الاان يلون القامواهربالأسرانة و
لفق ريسم ذأن ا ىالنسبواوانفقواوان |
00
ْ بكسب اجبريا بيجي وبرج من الحبوانا نقد ١
0 دياه هواتئباتالئو
الذعية ذا لمملوك انر بعومزمالأحرمكلو نتم
وان بتوحراوص راوعشيوا ومعشقاوحررك.
(واعتئيئك اوهزامولاىاوبامولاىادئزامولا
«وباحواوباعشي قن لتجعز د الراسوالم
لواطا ذا خرية الممايعينءع لبون لوأسجروكل
ازنو
امد اجر
وماك لعقيكاولاسبلازلاف اوحجدمزطلى
اوخليث امن اطلنيك واوتال
1
الطلاق وكنايتر 9 و قالانت لددلانت كلا
نما و و ازعذا أب آواوعتةبلانيةوكذا
هزةادى وعبرها لايعتؤان ]يط انيلو ابنا
لهاوابااواما وال لصعره : اجرى لابعق
َ امار لوال لاهثرهزه اخ اولعبة
هزاابني ولابعث بلا لطا نإعلبك نو
ولابيا ابيا ور)اخوادا نونز حردفيلرجتق
قالماان الاحرعشق فود ئز ا جومم صديعشق |
0
علي كان مال صغيرا اوت وزاواككات بتكائب
علي قرابةالولاد ف خلاذا لبوا و هئ امن وإرجالله
علق لواعنق للشيطان اولصي وان
وات ق عكر ااوسكران ولواضا اوملع
اوفطاص و لسو خرع عررحز البناس ل اعكق
دا وزبعتؤبعت اعم وحواعناقروحده ولإنْش وام
8 ستتبعامر املك والرق واللمية والتثمر
والاسشيلادوالكتابة 9 لل الا مرمبره ]خض
زوجدامل] لسيدها ودلا مغرو رحرئقطت
دمن اعتقُ بعض بدا« عع و/ع ف باقبوث
كالمكاتب الا اث لايردغ الرفٌ لوجر وثالايعتؤكل ولاسعى
ولواعتق شرك نصسبر فللاخ ان بعردق اوبربراوكائتب
اديستسع دالو اير (وبط : لمعتو لوهورإورجع با مقا
عا العبد دالولا لو الالي للأخرالاالضيا نمع البسار
دالسعايزمع العسارو/ابرجع ا معنزعلالعبرلركمن
والولال.2 ا حالين ولوشي ركزمني باعتا شيهم
سبع لها حظه لد بيننيكيضاكانا وا لاس ع مسر
(اللمويرين ولواحد ع اموراوالاخرمع رسع طور
فقط والولاموقوزءط (لاحوالحق ينصارق) و إعلز
اخ هواذر بن إذلا زرا ولاحررجد مرفي د
1 ا
1 نكانامويرين ولاسعاي:وانما نا معسزن نؤنعفه
0 عند لؤيؤيؤرذكل عندجد اناي لامي
اليورفقط ؤريعد عنداويؤيزندثهد ولودلز
كل نعز عبد والمسئل: كا لهالايعمقداحد
- ملك امترمع اوش را ودعب: اوصرقة اوصي عق
حظم ولابض ولشررل ديعن اوه تسعلوائم
الشيكات ثاولوة لبعز الابان0 نمل
وعنداعسارؤسعالابن و كر ( اقرف
لوعلؤعت ع برست بحط دي ا شتراه مع احراؤ شا"
دضؤابررمهمن ملك اشترىالاجنوضل ٠
يزالاب بأفبرسوراط رن الشريل إواستسع ولاه |
' فمْط ولوسلكاء.إلاث فلاض ان اجماعا ْ
| لموصرين دبريداحد واعمف«الاخوضي١!
مر ليوحت لعو مزالا
ا ثلثاه للمرير وت ل للمعتؤز رت الاصض عد دل
0 ولومعس والولاك للم وقيي: اللربرانا هفنا
وال لشيلءه ام ولرد داتاركرصه بومارضف
لزأ
ا
0
يوماوقالا لمارا ومتسسجاة حلءان ةرت
حرة لام دلاوم ذلا بض رامت نصبهنها
ا سا0
لائلته اعبدقاللاثنين. 5 57
احدكماح رفغ ادحا اث عادر د
منععربيان عاتفز لش ارراعالثابث ونصوالخارة خض
ولذائصؤالراخزد ازريم لولةمطر 2
دارجزالواريث جع زك رصب سبع سياه العنوفد
0 عن الات ثلث وسع 2 (ردعةوم زكله يناف عض .
- | تكزميوا نجس" في ره 0
ْ 3 لاوا تيمتر» تزه انالا ويف ,4 ها لسيلا
0 ْ رو تله ومن اليذ) رخ انان وبع ذ اربع ومزا لراخ[داحر 2
ا ا 000 طلقكر لقب[ الرخولوما ثبلا 2
4 4 بان سقطئلثة | ثوان معرالخابثة ورببرمم اخاجة
وش نمه رالداخلة بإلاتناق هوافزنا زف
ليان العسن بيهر كن االعيزع ايع الت ١ م
قري التوبردالاستياد 0007 1
الوط رشان في خلا فالها ول[ الطلافيبم|.. سانا
هود اموت بيان 9 أن فا للامد ءاول ولزتلريتذ
7711 1 م ا
انحر فولدت دكا اوانق ولريداولعاذالذررذيف | (
ا ل م ل م
ا نصوكلمز الا والانق ايت 3 | ل
77 الشوادةعاالطلاق وعش و الامامعينة ١ ارط
عثق لعب وغبرالمعيثم بيذترطخلافالنها
هر بعتو احدعبددوأوامئء لانملا (صبة
وعندهاتتبل 3 كو سْهدراطلاقاحدرشاب ٠| |
هنم |قبلتاتنانا ومزئالان سد
0 د خل د ككلم لوك / بوم ذحريعثو برخولامرة كل
ملك عن الرحو لموقهان ؤملكم وق تا ملق ١ أ
رتجددمخده ولواريف زوم لابعشق لامرك
ذملكروقت املق وك الرتاركإسلولك
يبت | حوبجرغزوا مسو لاشاولالمزفلو الكل
ب مسلوك ل د أرحرله منتحاع فولد ت الاي
2 | نصؤحول منزخلئقلابعتق/لوعريد لذ رصق
2 لام 9 و نالك ملو ل /جريعزمو صارمرف
| 7 الميي ومن الثل كعمو 2
ا ومز اعننعياما راوددققإعتؤلالال
ظ يرتم الكذالة بمخلاق ديل الكنامبة
ل
0 1 قال اناديث الالفافانتحراواذ١اديتِارٌ 3
“ل اعاذونالإمكائباوبثؤان ادويةا ميل يخلبر موك
وهذاوبين المالشيك ؤالتعليئو بان وصؤادواوخوس ل النعلين
بإذا تباطو لىع ا لقبطروان ادس الرعرم التي
ا
علي صثلهاوبعتؤ دانالسيهابجر لايجع و [وقال
انك حربع رص وفالؤذا ن قب يج موت واي ,الواريك
فنؤوالافلا 3 (و حررةعط اناي رمه ذى إن ليم
ا ذككرم هتلكا مر وأزصات امو رقبليها زم قئنفسه
عر شر بم ذخرمدر لوناع اللولالعبرمن
من شر بين فهل]ت قبل افر بطرم في نسم
وسنشهزقيم: العين ولو قال لاخراعتاضاالك
عاان تزوجنيها ففع| واب الأتشزوحبد ولاش عليم
صر عن نسم الالزيل قمزتها وسيد ملاو
حصة اليم لقظاماعام الهرك_لونزوج
نص لمم ليداة الوجيهين وخصة الب لايك
من قال لدمولاه اذ (مت ذأنتح راوانتخرعن دنر
مؤاويوم| تاومع موا رعندموا وطمولادات |
صدنراوؤود برتل ازع اللهاب: من ”وغلب موث,
فبيااواوصين لك بزنرك ا ربكت لاوش لثمال
فلوج راح اجبعن عكلرالا بالق وعجونا تام |
6
وكذابثرزاتجار والام: نوط وتزوج واذامات
سبد عق صن لش مالم واذ الوك مش الثلث
فم نابووان بتغير كو لشي انا وله
دين ا مو(سع كرون 9 ل دبراحدالسزن
د ضر نصوشركم وما تعتوتصو, لنسر
وسور نص زرخلا فاليها لادان
مث مز مرص جز وسفز هذا وم مريرآذ اولي
ينين وا ومايذ سد واحئ إعروموت
فبها قب زسعروان وحبرالشطعتق عتؤالا» |
لشت ولرالامةمرمرلاها | |
رون ييحيو وال اشتصارت ام ولرلاجرزاطاجي
ع علكءالابالعن نو لموطيئها واستئرامها احائها
وتزدبجيوا وكتابتيها وتعت و بعرموت مزج يوبا
ولاشسم / بن روت ماماو
وانثفا انشه وق رلواستولدهابيكاء ؤملليا
ع
ذرمولدله 3 كر الواسوادهابلايراضينت
شرم ككس ا متارؤمالواشولدها بر مككهيا
الام ولرالنصراؤعر علي الاسلامفان اشام
وا وان لمعت متهاو الكاتةوائزة
بعر.يوا وانما عقت بلإسعابة ومئاى
ولرامة لء ضبيواضت يثبت غبممنم وصارت ام ولد"
وان ادعياد معابت شب,متماوع ام ولدع]
وعلكرنصوْع قروا رف اصاويرث صضكرمنهها
ميراثٌ ابن وبرنّان منء ميراث اب واحلة"
اد ولذامز هكانثة وص د قم لكائب نبث شيم
من وعلي هزر وعمرهاولاتعيرام ولدووان
ربص فرلايبت السب الاانوخلالولدق
وفتاما لير نوف احد
طرؤ! لذبر|ملقسم دم و ع ذل ينوس وحوح لطم
ارا ابج نامدا وحلمه ]اواك
فبها الاالتود: 3 أشّود م جلفعطامرماض
بظنمكيىا وال ذه وكلو فر وحليها رحأ لعفو
وخوجلفرعا ذعراوتركسة
الم#قبز وحليئ وجوبالكذارٌاذحنث
مائجرةالبوكنع ل لازا معاى
اا مايج رضي ا حن ثكؤو | العام دنر ل الواجبان
ا عاجفض [ فيا حنث إن ا مسرلوؤيخوة وماعر|
ا ذاللّبفضف البرحنظ للمين ولا وؤيطوجوب | ٠
الكفارة بين العاصروالناسموا لا خلزلالنك !
عتؤ رقب واطعامعشرةٍ مساليركهاط
عت و لظلو را ولسونمكل,احدنباستزعامة
بدثرههوا مكلا جر السراويل نجعن
احرهاعند الاد «صامثلثة اياومنن|بعات
جوز التكفيرقب[ا حنث ولأكذازةء حل ؤكاوواث
حنرةصس ام ولاس جين الصبرزا يرن والناير
كاللهاذعا والإعين باللداوبأمومن اسوانيم | |
كالرجزوالرجم ولا بنتفرا شيخ الايم اسمن عبد
كالعلم و العام وبصفة مرصؤ تمل يهاعرنالر
ا اللو وجلالء وكسربان وعظى وقررت لابفيرالل/
ا ماران والن وبي ليمي اكور
١ ولابصفة لاع هاعر اكرجنء وعلي واب
/
ورغضدوططء وعذابروقول لع اندجم وكذ اداع
الله وس وكذرم جورم كخداى وول وغهداللا
وميثا قردافسم واحلف وانشيهد وان رلك
عل ندرا وعي نا ودددان لويضوالرالكل
لَدْ اق ولءان ذم كذ اموا فزاديهو. ا
اوبزف مز لل نعأولايصيركاذرا بالددن فيهاسو ا
علقم سراضاوه مسشقبلا كان بعار رازو يمين وانكان
عنذة انزيكفربصيري كاف 9 لدان ذعله
فوليرغضبالل وحزطاولعنتماورناوسارف
اوشارب اللخ _أوأكزنزيلمسريجين 9 كر 2
و
حنًا اوح للمخلزفالاويؤيف و لدف ندا
حورم مخدايأبطلاقزن 9 صؤرحؤ مكل لايكرم
وان استياحه! وشبامن, فعليلكنارة
كلجلازيات. امعط الطعادوالش ب والفتوف
ارتطلق امراتم رلا يد ومثلقولرخلا نرف
حرام وفرلء هرجم برست راس تكيرم ردكا(
5
نذرن[مطلتا:ومعلقا بط بريلة
عاد ن قدمغابى ووجد دراي الوعلقضشرٌ
لابريدلاكاون زنب ت حمُربين الو والتؤليهرو
المعبي ومن ومزكلفم ان شا لدم ؤلاحنتعلي تار
لابرخزستائظل
| ألكعب:اوا مسهيراوالببعةا والكنيس لاى:١ و/
لودخلعلبزااوظلة ,إبدارانكان لواغلؤبيفيخارجا
والاحنكمالودخصفة: وفيزلاحرن؛ الصفة إيضا
0
ا
ا
1
ِ
أ
ا
ا
و لابرخادارافرح(داراخرة لاح ولوتازعنالار ١
شايفا زد صه را" وبعدهاأبنيت دار اخروجدث
لوقلاو اسه ارقي لاحنتير فرلا
ولودخزطاذبابيااد دهليزهاا نان وغلؤببتناج
لام الاحنثث جعل تسبي !اوجاءاوون ظ
اوبينا نجدمايت نرخلهالاحنث و ل والودخل
بمد ا نهدام الام واشباهمو لا بدخزهزاالبيت
فدخلء بعرمأا نهدم رصارص رأ ودعأ ورهن خا
كنش لاما لومتط السسق ووب لبران و9 ١
يدخ لهذ الراروهوفيه لصنت مالركر هن يقل | ١
0
لإ بأسرهذاالثوب وهلا سهاو
الداب وهو/اكبها ا ولايسلزهزهالدا رزهؤالنيا
ان اخذ و التزع واليرو ل النقلةمزغيرلبن لاحل
١ 0
الاحنث تسم 2 لايسل ىه زا الببت اوهزة الدالابد
منخروج يجيب اهل ومتاع رحج لود وتدحلث لعن :
يكن بعتبرنت الاك وصند شهنت مايقو كد انار
د أصر اشاب الفمتاف
د اينء وهوالاحس والارفق بلابومن نقلتءاب 2 بيد بظاتير
منزلاخ رحو لاببريئقان الالسلداوامسيير ل لذ | بتكن مادق
لابسكن هذه ا مملة وفلايسلن هذه البلزة انر بت ثرو لض :
جرخ رحجوتول اهلد وعتاعر فيا وذ لاعزي رام | نهذ يضالرلك ازا
مز جلمواحزجرحنث ولوجزواخرة بلزامزدمارها . قلعا دقدهم جي
اوراطيالاعمنث وصثل لابخل ف لافج الاا | حت جرد
جنازف خزج اليهاس را ؤجاجة اخرى لايحنث 9 | بح لو مباوزة
لاج المصك: فزح بريد ورج حشث ولا ا
أتتيه) لانن ما يرييرخليماوالزهأبكامؤوة زالام | د
وزليانين فلانافل بأتنحوماتحن' ذا حاجر] '
حبونر وا فير الاتيانغد ابالاسشطاعة فهرعاق
سلامر را لآلأت وعدم ا موائع ذل و ريات ولامانع
مزمرض(وملطان حنث نوىالو ونيف ١ سير
ندل رن ة! امور قف لاقو الاراذدقظ | املد
دبانة لاقضا قا خوار كل حك للب ل
الاذن أكاخرةج وواللا ]ذن بلغ الاذدص” و05 نحو
لاج الابذ ندلواذن لها فيرصق شان ننها هاج (:»
0
7
0
. 5
000
و
0
5 1 0 7
جا
يه
2 وجب
ل
نت
قرح لهند عند ادبووطلز فالودلوا ردنا رول
فنالاء حرجت اوطرب العبدفقارا نض رد تفي اريت !
بالفعلنو/افلوليشد نعلت لاممند. ف] لاجس '
فتشدصو فنالا نخدي ذكذ الا كمنث بالشغر رامعم
4
ظ
دلو ذالكاليو/ | /إانقالان تعريت البو |"
1
لابرلب دابة فلان فكب داب عبر ل«عاذون لايحنث
الاان نوال وهوئير مسرو بالرين وعند ا زبؤ/ؤكنن
مطلتاان بواة وعنرئه نه مطلا وا ]ديو «
اياك صن هد الف
فهوعا شرعاودسيهاعيرا مطبولاسزها
وخليها ودبسيهاالمطبوح هزالشاة
فموعاالفودون الدب والزد و قؤلابكررهنا
العا مزهزاا رطب
اواللبوؤ ال رتم ا وشيراز[ خلاو ر بكارعز اله
ا
دول يكيس [فاكل كه الاميث و لوتزمزنبا
حنث ولزا لواكلر بعدماحل نلاياكإرطيا وتالالا
بحت بأ واوؤلك بعدحلف لوال
٠
١
1
وه
- جه
ص
كن هات 49 شتوو ط اباس وا نيه
(اتحنثكمالوائثرىسمإمذنا 9 4لاي 5
وبيضان م -مل ابض عند | 7 ١ و
اش سه مي ايو |
: الوك شاوا مط زارائملا يحنت ' 3 و
4 16 لامكا سر لح ١5 2
املناأم را ريا 2 0
6 ب هذ القنملة تقب 3000
ايافخ لوحتت ع رخبزه اكلا دفالوا 25
اديع لد 0 اك
العى روا لنبردقع عامااعتاداه[ممة 00
ارالشعيرفلا جنك خبرا! 0
الإاذانولك د لشو لال لاحلاب اذاو 0
6 او لان إنواء والطبوعا مطوزصنا ا
ا ان 2
معو معو و سر تناد ناتاس في
8 وعدرواعاالعنب والطبهالرمانالضا مام ئ
6 والخباراتفا اتناقاوالاد(معامأبعطة النا
كال زد الزين واللبن وكذا اميل ايض
2-5-2-7
ا---
سور عه -
-2
3 5 والعنب والبطخ ليساءادام له ير والعر اق الكل 2
5 جسم الم فايبرطلوة لوال وال والعشا "فايس الزوال| ٠"
كد راع ونمب ليزوا سعورذهابير نع البزاطاق رن
ا انأكلك اوشرث [وجلست اوكلروادتزة 116 ٠
11 أوحزجت ونودمعبنا لابصد "| زاوطهاما 1 1
0 + اوشر[باوخولءص رو ديانه لإقصا" لابشب 5 4
3 ا من دجل لا كمض بور مها اننا خلانال 5 /
الإناي1:ت أوا نةالمرمة جلتحنث تناقانتق " وكذا © | |
3 وال الببرفالانابعينه المرن لبر 1 1
1 > الملز حك فالا ويف فى جلنى ليفريد ا 3 ا
١ لوزيو سئي اوافم لل 1
205 «4 3
ا 00
0 2
لبن ابيز وعشهرع دام لبساوور اكور : |
1
تماد
70 خلافالم وك ل أن إبيراليوم لا نكانفب
3 مأ فاندحنث بالإتيفا و١ ليصعدن المأ" 0
3 اا ولبطية والهوااونيتلبوحذ ارده اوليتتلن 3
0 زيداعا مابمودرا نعقرت وحنث للا لوان انه
>
'د سود لاخلاناخلاالاويويؤ 3 ليعفتل 5
3 : الرثادمع وهار تمواق 0
3 :أ وخارجها هوا متنا را اي كاه كينت
وش
ع0
0
وقثالفرا رمع 2"
توص
د 1
1 اموت 00
وانئنوا وود دض م سنا قال الارأذكنة د
كاير اميل شهز م
ُ حبث | نيهوحلن وبوم اكير مطلق وم لخ انها م 'أوك 4 م
0 .”اقرط وليل اطبرعلالليل جر وف يتان
1 3 بق زيداوحوقدمٌاوا لاان يان زبيد اوحؤياذة
1 98 تك فبلد لاض ك مان زبإسقط ا كلق
اد لاطعا فلا نول برخلد ازولابلبس
١ اوبرإولاركب كب رابك |ولاموارعبز, ازعسس / أؤال
اا ١ ملك وفعل ولاك خلانا ليلذ العبروالدا م
1 و امتهرد اتن اتقاقا وان ونع اين
نع الزوال ؤيحنث ا متهرد ف وا رامرب
وصريقءتمزث ةا معين بعوالابانة والعام 2
قيرطل لبتم زهد حت
9 #صاحب هذ الطيلسا 9 ا
,هين وزمان لكين اوالزمان ولا 1
اس ايعو معها مانا عابو تدقنالط ظ
اوالا 0 وال ذه افمرنق 5
أ لله
الامام وعندها هوك لزمان قالاياما وشهول
اولنين زع للش عرف كايا دكنبرة
00
سا مرا م 1
فلوج رو كزوإعئق 0
عبرينموا ماخرلا بعت ؤواحد 0
وحللاعثق الاخر< ما 7
بعدمكوعبزواج د لايء اا مل جسن
غنرموك سن الذلك اما
فال ثلنا فلاترثخلافالما د ول[عبد
بش رؤربكذ| فهوحرفبشر ثلث نوز وطق
لزاني 0 7
عمفواق! جهين 3 لودو دكن اراب
سقط لابشيل امن استولرهارالك)اح اوعبر
خلو هنر 1 نت
اف ١ ار شونا :حرعن
ن سمي ةامة فيوحرة ان نسوس
0
ا
حم جه
ميو
707 شرك من مأكيوا تمدق
تعنؤوؤكل علو وحمت وعبيم دعرلا 7
بو دالا إن نوأ اع وزعن طالنا سر
رهذطلقت (لاخيرة وخيرةالاولبين ولالعنورالارار .
تحنث بِلبَارٌ
دو التوكيز الب وار الاجالةوالامنتهار
والمهعزماروا للسسيز والموفة ومزه وا
رما ؤ لتماح والطلاق والمذدع دالسّوَ وألكنا
لماز ددع وال لوالو كت
توزاطناء شر خاصاصرق دان لافضاً
أضن العبدوالاج والبناوامذياطي
والأيراع والاستبراع ذا الاعارةوالاستمارة ونضا,
الريز وقيضمةاللسموة وال الا ان لونوكا مباضى
ستيان لايرو عبرةاوامنيث 0
بالتوكيوالاحازة ولز | فار اوانالصفيريت
ثرا للبيرين لا ا 0
البي ع كان بعت كنوب
أعليربانكان بامريو سوا هاتأ ختصامرات ل
و الاجاركٌ والصياعة والبناعاا لعيركان بعت ثويبا
كر يقتص ا ختصاصهاب رإنكان ملاسو 'مزدا ولا
دخولعاعا لمر والأكزو الب والرؤ
وان نو ىمر صر كم اعليم 3 إن بعثراراشتريثه
تمرعتعقرباخبارعتؤ 9ك ذْالعتدالناسه | |
اوالموقوف :بالباط(لايعتق الرابع ورت
الدابردحنث فق] لت تزوجت ادنر لامر اطااة
طلق تع إيضا لاؤروابةعز الوبومزوان توقيها
صرق درانةلاقض اكه مره )زع لك امشو نيال
اواأكعبة إزم. ٍ اوعة مشيافان راب فعليءهم
قالعك ال وجا لزعب المبيت الدراوامش الالمنا
اوامزة لايلزمشئ رك را لوق الكل مذ اليا
اوا لا مسى ا مرا م خلافاليها و عبر حران جار
فشيهراكو .بوم الغومكوف: لابعتؤخلاذا مور
لايصوه فصبام ساعة بنيئ حنث وان عطصومااويدما
لاما لويم لانحنث اذ بسي سعرة لاقيلء وان
خوصلاء فيفع لابا |4 واب لبي مزع فهو
عدي ملك وطنافغ:إتروسي فلس فهوهرف
خلاذاليواوان لسرماغزا لت من قطن ومللبوقتف
سن
57
<1
حلن تهرى بالاتئاق الؤض: لسر كلاق
خاب الزهب وعفراللولِورن رصع حارم الافلاوتاا
حلإمطلتاوب بت 33 لا نجلسعوا يفلس
عل بساط احمي لانن وا نحال بينيعر|و ينث
انا اعد الزن رع نوقر فاتك
وانجعنوقرةإم ينث و ابجليلالسوات
رايا فوا معاون
الضب وألكسوة والكلاموالغول
0
كختص تعايمابا حونلا يكنث من كا لاطب
(ودخل علي بنع لها بعزموتئؤلرى الغسزبامل
وا مس لابضويوافيزشمعرااوخنتيها اوعضواحنث
لبضردنرح: * يدت فهوكاا شرالطب لبقضن<: '
قربا الببااات ز سان 0 ابيا
فغضاه زيوما اونبورجةاومستيرى: اوباعربرثمه
دفبضرنب را ولورصاصا أوستوقة/ووهبهادابر -
لاببر يقبطود بنرد/ومادون دعرلا بحن نمض ان
انثا ا
انث بها اوبإف(صيا لايوء كذاتردابرأ و [لينعلن.
يلؤفع لمر حلقردال يعارن ركذ اعتقبد ارات ,
ببهبن ذوهب ولريق رب روكذ ال الؤضرهالعارةوالمرً
عذلان البيعلاجفمريحانافهويامالاساق للاخ
بو الورد والياسمين وذيليكنث لاب وردزاوشفي]
فهوعاواقء بمخدارؤلان تناو الو اجا
حلقانهلامالل, ولردينعامفلس وماولاكنت
” وذ الجرعنودة مق دوعيل
فلابستعزبرولافصامجر| وط مكلو
دجالحجتمعين بإلزنالابأ لوط اواجهاعاذاساليهم
الاماوع ماديا لز نأ ولينيت روهز رف داين ردنا 1
نرف فبينوة وقالوااريناء وطئهاخ زجماكاليا
كلوز وعدلواسإوعلا نيما وبالا كاقلا الفا/8
مرات (إريعةجاسركفااقر 4ج بغبعزبعر»
مس لكمامروه الزمان فبين وند ب تلقن لرجع
لعلك قبلت ومست اووطت بنتيم: ذان زجع قبل
اممواوفا نانك الم نرجرؤنصا
حؤوت يبد[ السشيمود لانابوااوغابوااومانها |
م 2"
سقط يلاما م الئاس ف و امف يبد العام شر
الناس ويغس ؤويصزعلير 3 بجعم حلزلاعاية
نصو | سوط لاش لاض ياولطا
مؤفاع برن لاالواس والوجء والؤج وعيراريوف
عه الراسطية ارجزتانما زكاحد
بلامدوتنزء ثيابرووالازار9 أ طوا#جالسز
ولاتنزع تبابهاالاالؤووا لمشوويح و لما ؤالجم
لالم 9 أل حرسي دمملوك, بلااذن الامام”
الج الحريةوالكليو الاسلام والومط يفا مع
حالوجود الصفات ا مكو نجي لاجم بي جلر
وريج ولابين جلرون الإساسر رم
دلإلولرمالريبر و ا لمحملا دثيد ززاهاإلبتء
تحبرحنلروذج اذاوضعت ولا غجلرفا مع
من نفاسيها وان أن للولرمن برببه لانرجرؤسستغوي
عنها
الشيوة دارث اعد
وهونوعان المع رهظب اليد ابلو فلا
يحوفييها انظ ال | والأيك لو معي مئلات
اومن طله وَعيإما وام ولراعتفي] اوامزاصلم
أوامْمْ زوجت اوسيره و اللرتمن الرووثة
الاج اال مه زووقيا دلبزئاف
الومشناذاتر فلا رفيهاوانعابالوعة ا
ولروائذ || ومشتول 00
الثلاث ا والبايع المبيع: ا والزوج المميمو قبل
تلمع زالسب يثنت هذه عن الرعوةلاقى
الاوى وانادغلك 3ك بوط |صرّاخيد امه
ران ظئحلها 3 ك5 | بوطاماة وجرعاعل
و (شورهان ما واع ساون
لابو طإجنبية زفت ب وقلز م نرجلا
00 بوط اطيم: وززادا الوب اوبعى
بوطو مم نزرجهه اومن استأجرهاليزنا
بماخلافالتها وطن اجنبية فهادونا
الع يعز 4 لذ الووئها ؤالدبرارملع اها
لوط وعنرح ايحد 9 أن زف ذمويكرببة ؤدارنا
حر الزموفقط وعنراء و بوسزيجران وو
حد المي ل فرق وعنهاوبايزيحدان د
شه لايكران 9 أن زعكلق بصوين: (صفغيد
0
1
حدبئف الرء والاان ا إحدها بالزى وام والآخر
الككاح تن زف باعة فتتلها ب,لزم الحروالتي:
وعرد ا ويؤي اليم رْ فرط وا مفليقة يتؤخذبلاال
وبالتصاص لانالدد
لاسا
عحدمتقادم من عبريمت الامام الاو القذف وزاات..
نال وبع الاف ريمالا الب ونقادمغالنئ
بشيعرة الاصع والشب بز اا ليع وعندشير نشعرايضا
وان شه د وابز ناي عاب قبلك عدلاؤسقته مزغائبٍ
اقبالزناسيي _لتحددان شيهرواعذ اكلا
كد لراختلنواؤطععا مراة وعندهاير
الرجزدلانعز احرلواختلؤالشئمود زطرالزيااوهة
بد اربعة ولد ؤوقت واربعة سم ؤذ الل الوفتببلد
احرف كي ' | لوشه ا رمتعا رمال برزععباادم
فسقم|وحهودعا سْهود ذان سُيه ربب الاصولامد
ذاكل ا منسْيهودعليد لواختل شيهود ث
زولا البيث والشوودفق طكانواعيانا اومصرودينا
فذف اواقل ف اربعة | واحدعو عب ر|وثعدفه
لووحبد اخرهوعرااوجرود ابعدحر ا مشهوه علي
هه
5
لوي
ود بته بيت ا حال ان زجعروا رش جرح طردب اوهو عملم |
درردفالاؤببت امالابضا الزله لوجع ارد
ولورجعوا دعر الرجرحد داوغرمواالربة وكزواحدرهع
حد دضع ريما ولورجم احرشسية فلاش علب فاننرم
اخحداوغرماربعيهاول رجو واحدقب[التضاحدوا
كاي ولوبعده قبل حرذكذالك وعنديهرالراجع فقط
شوروافركوافج زظموكنار(اوسبدانالة | |
علائلآين ان رجعواع زالترلية والا فعلبيد الال |
وو الاعل بيت ا لمظلفا و (وفتاحرا مامورت*
فظو ماك لك ذا لدية ؤمالالنائ ل لوا ةالشيز
بت النظرلاترد يها دع ولواتلالاحصان ينبت
بشيها دل جل | ورج دام ر(تين اودلا دم زوحئم
عم من راودو
قطرة وأخزوربكهاموجود؛ اوجاوادس! إن ولوص
بيذ وشمهو بذاك ل/جلان اوافري مر وعزد ا وبيف
عرتين وعلسْ و طوعاخد اذ (صواثمانين سوطا
للفرواريعين للعبومزيًايإبرنةكما والزنا ع
اواو شهرواعلي تمد زط ال,يحها لاحرالالبعالس
خلانا جور 9 || تنحرمن وجريم رابك ال_اوتقياها
أيه
را سَرجِع او ؤسأران والس]ا موجب للورانلابع ف لجل
من ابمرا هوالارط رمن السمّاوعنرهوا اذ جهذوةؤلطكلاه
ده ينق ولوارتد الس إن ل تبين امراته
هواكرا لشب طيمة وثبونا قذف حصا أاتحصدة
بمزع الززاحد بطب ا مقذوف متؤواولاينزععنظبر | سل .
الزؤوا مشو اخصانزمكلناحرا ماو اعذيزاء لزنا 2
ولوثناةعن بير بإن قال لست ابي اولدت بإبزئلات
ان إيغض رحدو الاذلا 4_)إأعىر لونفاك عزج اونب
اليداوا لعي اوخا لم اورابء( قال ياين عأ لسمأوقالج
لعززبا بط اولءت نبعزف بقذؤاطيتا هوم
' ا تطالبا لوالزاوالولراود لرء ولوم رواعالارثولذا
ولرالبن خلا زالمولابطالب ولرارا«ولاع كبز
بذ ويبطرنسو د التنزوف لابارجوععز الاةإكا
يصع العؤوولا الاعنياضرعنه ف ل وداليزات ف لجبل
وعئاالصعودحرخلاا مير 3ن قاليازاذاعلى
حدا 9 إع قال لامرإن وعكس حدث ولالعان
قازئ بام ا حر انناو ان اؤزبولائنناهبلاعن
وازعكرجدوالرلدلد ف الوجوين و لإ سْ انال
ليس بابؤ'رابنعك و[احدبقفاماقلهاولد
اادجلرلمارأولاعنت بولامخلازمن لاعن بير بنذف
0- مج عط حرام لعن كوط راع ملكدم ركلاجداومزوته
. كامة شرك لومم لول :حرمت مراكامث الي واخث انا
5 متز مسإ ىحو اوكائب ( أ نكانمك
عن وأ ؤ كد بقزؤ من وطحواوالغير»كوط متم ايسية
اوامرات وهوحايّض وآ[ | وطوصكا ب :خلافا
يي بون "مك رمن فزن مساراكان قد ترف
كز خلاذا لها و تكموصي امن قز ف صاراف
داريا يكور لهناياث ١ تحرجسهالااناحتلن
#التعزي ريهز رمن قذؤمملو وافل
بالؤنا| اهز مساءابيا ؤاسق بأكا ورإخبثبالص
باذاجويامنا فق را لوط بإمن بلعب بالصبياذيااكل
الر| با شارب ا حر مإديوث با نخدت بأخاين بارالف]
بأن لناجل با زنب باطبان باعاو الزوان
اوالنلصوص بإحرام زاده لإبراجارياكلب باؤ دناتس
بإ خنهزيربامةرياحيم بإ هام بإابن ال ]م وادودليس
١ كذالك بابذ يامواجرباولهالمرام بأعياريا ناكس
1 يأمملوس باسيز ياطر باكشه ]نيال ياموول ١ ١
١ واسخررواتعزبرن اذاكان المتوزلءفقيها :ولوب | ١ ١
7
©
الس -
ال بعزرزاحت,اثرع الزنية ولا ليجاءة | إنفزبزلزوعه
١ إدعاى از شروترت الصلوة وك الفزهزللاً
وللزوع من بيكر التعريلئة اسواط ور
كسم لون وعزر ١| جوموحن «وسبعون دمواحسم
بعر نوب واشذ الوب التعزمرثمحدا يئار -
ب القذؤ دم حداوعزرضيان ندمم وررخلاذ تعربير
زوجثم م احزمكلق خفين
عاد( ومطرويةمرحرزلا متك لطي ةوبك
بعايثيك بم الث “ارسق مكلؤحراوعبرذ الو الثدر
رز بمكان اوحاذظ واقرييها اوشهدرإعليروسالوا
لمعن الررو رماع كيز واينه دلوج ممن
مرق وبيناهافطووا كأنواجىواصابكلاممقرر
نصابهاقطعرا وان تو الاخزبعطوويقطع بسزة
المناج والاموسر الصندل والفصوص| مغر الباق
والوبرجروالازا والباب الموازين من ا مده اأسفة
شئ تاف بوحبرمباحا و بارنا تشب لحسيطر ولب
وس]وصبدوطبروزرنع ومعو ونوٌ 9 لأبماس
فسأ دل كين ول وذاكه: رطب وبي لاجر
وزرع أنحصر و (ل درا نأو في الاكاركاشيٌ مط
بشخ لامالا ريو لش
اومث| دنم |وزيدحالا 3 مو سد د
سرع رضناقطوضلز رلا بؤمؤداراكان دنأ ئيرب
داع او بالك راقِطعَ وي [يقطو ولا وام
ولويتغيردا كان كريغيرقْط علد
رهوسي) ا
اولصوو 35 فلم زعوصدما لداراا» كر
والأإسلة سه و0
سعرو مالم من بسي ررد
ناعاخلافالاويؤبز [إار:!
يجن ها روصتا وزوجيها 0 7 ار
سق من سين اوزوجبة سيده اؤزوليرن اكاب
| وختّماوصيمد. خلائالي)اومزمغغ ا رجامنها رايا
والاث لم كرف وطبل وبربط ومزما روا نبورءصليب
3 وسطري وثردد [ق سه
1 وبع إوسو زومر وليه احليد خا
بو زاعدر بيرود ف أصغيرود ف ساب سس
البافاوار ولاك ارج وار ار
كان ريبعندك اومن بيك الان ؤدخول رومز هطين: وقطيع
ويرك هن ايام أبلا/ ومن المسهى متاعاوبررصندواراكخل
د ؤصد وؤعيره ولا وجيب اوم جوالنافيامنا.]
ون كفل اونا عليم اوسرف ا مرجرم امنا خرنالها
سل شيأولوك حدم الدار/ا بط ولاك مالو
احج مرا ا ىالدار] وبر عض اهلجردار جر"
احلى دبيهاوأخذ ش امح رزو لقاد الطرريك نوخرة
) خذنوا وجل رع وجا رؤس اف فاخ حجدصن انمآ
دخلبريا زاخزوناول من هوخارج لابتطعان
لوادخلا ذا رج به فتناول وكالابويؤؤنؤطع الراخل
و الاوز يئطعان الئاه لابقماع اونب
بين دادخل بز" فيد واخذ | وطصرؤخارج ام ركف
خلز زإلءوان حليها واخذمزداخ لاك قلع اننا
سق من ملالا ارجلالابقطع وو( شق ا لاف
عند شأقطع والشسطائ كا لبيث
تقطع جر اله روك لله
و ورجل ءالب ك أمعادفان ؤم ل بقطع بكس
حب وطل لط زد لع ولونودعا
ازغاص) ا وصاحبالربوا ا وصكعر/ ويام /ومضاد
اوستبيطها اوكا مضاعاسوم الث "اوم ناوطع
بطلب امالك ابضا لديل مزه لا لابطلبالسارف
أوا مالك لوسوْت من السارث بجرالقطع خلا مالو
سرك منوقب ل القطع ا وبعدد ا حدبيدة ولي لحم
بطلب احر/ابتطع 9 أ داولا درم حصورةا
عنر الا راردا يواد والقطم ولوكازن بن« البسمرى
' | دابهامرها متطوع او شلاء ا واصينان سوىالابها|
كذالك (ابزطع منرش ربس لوكانت
جل المومتطوى: اوشك لا يض الامو
الإمزا وتم البسرى دعسد ها بن انه ل ررم
شيورد فب[ ا لصوا ومالك لايقطع
شقصت فَعرْرمنالنصاب قبا لفطع اوعكه بعرالؤين”
اوادعوائر ملل وان ]بيت لوادعافاحد
السارئين 9 (وسارغا باحر ع وشو رعاسلتها
نط ااخر و لوالالعبداماوذبستقيلع
وردث أل رعند ا لامأم وعير ازبويؤزط
تلاترد وعنر نهدلا بقطو ولاترد فطع سي ا
لزنا ودخاوان رن ل
دان استهكلييا وأ نس سات نط هلها رما
ا
لامر اهما بتطوب. ف (وسرق وإنشئاط | 7
الدارضراحرج قطع ل !نسل شاه فذ نيام اخزعا
عرب ا مسرن دراه اودثامي رطع وردها وعئد
ثي رلا برد ها ولوصشر اح بؤحذْ مد ولايفيئ وصسر
شهر بوطرصم وبع مازاد المح وا نصغ راسودة
اخذم ولايعط ييا و حلا شب ليرا زالاحم |
من فصر فطؤاطر يق مزمسا
| وده عط مس ع اورم ف)حخز وبل حيسرحج نوب
ا خدمالارحض كلو احونصا ب السرؤ: قطع يد العيى
ورجلد الى و [ ن قتؤكتطولوسصاادضل
حدافلا بجت رعنوالوف 9 أن فتزواخذمالاقطع
وفنا وصلب/ ئلا وصلب وخالؤهر وَالتْمل وصلك
حب) ويب دتئر برع حي يمون ويك ثلا اول
ويردم لك امالك ران باقياوالافلاضأن د لوباسش
د حدناكايم احزسالاوجع فطع
من خلا زوالرع هرف أن جره نف وتلا ..
قبإ ان يخ ولاح واب للووان شاعؤدان 1
اخْرْ بموجب الايد لوكان صب ا وجو
١4
لد ادن ل 2225 س7
3
1 # دصو اللي ارا ٍ
07 . علبعض ا وقطم الططين ليلا (وثهارأجمماويسين
ال
١ فالخل 1ل : انا ظ
ْ بدأمنا نوكناي” اذا ده البعض راع نآ له |
اكه الكل 0 0
ن فوا لعروفزط بين فعر انرا 1
9 00 م كنز ل
لا احام امن 00
اسارردالانار البرياتكاتوامن ها اديه
لمندرمادمرى_ثانتباوا: ونالنارلع
ماعسلرين) وجتت شم قتال من لوركل المها |
بان عونب معرةمن بإغته اك ابوإنتين ٌْ
0
3التخيق وفطع الاشلإرد' دار مر
0 ونتمرهبروية| |
اخج السسازالمماح و سيلايازعليا. ١
ا اسار مز علي دلاول مسا 1
1 متم و لذعاعاوفو العم وسويد ان
يه
3 الغلول واأئلة وت لاماةاؤغيرمكلن و وام قعد
اواقطع الم ئإلاانيكود حدم نادرعلالتالد ]لك
2 5 إوم البح باو مككايعن تنراتكا يلباوالابن
ليقت لغيرن لدان ؤصدالاب ؤتلرولانمأندفع«الابإلثتل
ويجورصلر ركان مص انا واحدمال/اجلءانلنابه
حاج: وهوكا نزي الأك نكبرالنزول بسأحتيم وكالنى
لوبعد ود نع // ليما لعرا اعجو ! لامنوف الالالب وح
الرتدك بدو ث إخذمازوان اخذ برد انتج النيذ
بذ | لب د : نان كربْرفئْط وات
اتنائماإذنف عقو ا شيع بلابذولاساع
مسيو راوج ولرخيل رلا حديدولويجداله لمر
اليهر [مانحاوحر كا /إوجاعةاواصلمم
وحن وتايفانكا نفي,ضر دا وإدب ولعا
إمان ذم والبرافناجعددهم |امان من/س
وإنهاج دون /وصب ي/وعبلغيرهاذون بالقنال
مافثٍالإمامعنقه
سم ربيث اللسلمين او أهلرعليه وضع لبي
10
اوتضواحرار اد مالي واسلاميلا
1 1 0
ا نرب عندال الب روزم
عند وناج مواش شؤنتليداوعرق ولاتع
وكوف لاح شق نبل ا
اموب الاللايد ام ترد ولانباع ا
والرد و4 سوا ةالتسئر عرد
0 زهابدارزاولاحقتبها ب
عا تادارب اوعداو ||
0 يتنو منها لاسي السلا02 |
10 أحطب والدعرر
0 نولاالببع اصلاوا لق 0
ل اخ د بعر ظ
0 مدنتص و ؤي ولرء ظ
اساصني قبل فب |اخدء احوز نل ؤظر
2 | وزدبئعنر 1
وسنارك و وق[ فرخل وح رواوموا
الاول دثلرداً برعت لايل
0 و 07
ِ
لن | |وعنرايوزا
روذم رخص خلاف الع وقي لاونو سوم لما
صل لص للم ل
مدعا ار مكترن فايس لإكنزمن رس
هلين »امداق ولا
بسواراحلة وا نزو العيرنة لكوت ثارس ساو عند
اموز فينبخ | العا لولبش عنرخق
دا را حب ليع الفاى_من!/راجاف رجاو راجلا
الام إجلامزجاد مانن
ا إعر التتالاو؟
اواجرة اورم وردلن ,سمو را راج طاح الرزايم
لوكان مريضا |اومهم | اا
اتكاتت الس رامل 00 3 1
با هم رف الدلابدي
عاعوراته وع اليق وا نا لمأن
وابن! ذووا ل الفا إلاحق و
0 النوصراالكء
عليرو الامو وتكالمى 0 ب
ا لوسعة فر الما
أحرا, 00 اوزارهاييك
صنق فيلو فلاب ادمن| 0
00 2 00
0
ا بنذ دعولا وماء ا
وتيابم وسااحم و سم +
ابا 00 |
ولاا حرا زجلزنال, ١
9 0
مفوعا واوتي رلك ها وجرنامن ذلك اذا
2 2 زوهابدات)
نرهنا! مو بعدفاذ
سوفن وجرملك اخزهقه| سوم
وبعرهاان دمثلر|لايلخزووان قبمرااخر»
لعي وان اشتراء 1 جود خوج :لوثم بخ
انان اذاو بوث اصرق
وان رعب لرتبؤير ومثل اراس رظن رض
ذان شاو جني راووه ب ماحز وأنكا عبرا
٠
٠
٠
و
فتششعين ؤبرالناجرؤاخذا نيوا أده بكلا
لمن ا شاؤان اسرود صن درا لتاجرو رادار
: إأخذه المشرو الاولعنم برع امالك منبالفنيى
ولس لداخرمن المششر ا مثا ولايملكون
ومدبرناوام ولدناومكاتينا ولك علي 1
ولاجرلكون عبدابق ال 0 بعد
الشئز فيان ابنالكن بجو علبيومن برلل
وعندنها هوكا م اسويل سروقراء
0
سوى العبر بلقنا 5
0 1
5 0 أن
ا
ملكرمتاىاة ا
قال,| وجينسءاوذ 0
أكالا ا حر أواخو
اريغص حددع من الاحروهرحالنلايقَصّى
سئ لوفع حوبأ وخ جاصتاعين
وان حرجا سلين قصى بالديولايالغصب
اس الورى جرم شم التاق
ديائة قتلاحدا
نسل لستودة درن
والفطانا 0 الكنارة ونا
وعيرج ]ادا مين و ل 3 تاماك
سل اس او يعاود وى لفطاتار
يسلنصس ام نان يقل د أكانةويقال
| لراناة يع مربي ان اقأمنة
2 4 ام ام
لوقيل لدان اف سْمم ايكون 2
إرضأووطيع عليبم|. ذاجا وجل ريسا
حين وطرع ا مخراء 0 1
0
ودبىةعندرمس ع اوذمواودينعليهوانا ظ
0 عمط دين,وضا رت وسجنء فيال !
فو الورننء ل حاأء
يللي اب وا إعز مسأب
|وذم) وحرفناء عنام ظي رسيم 1
ىم جا عابم عدف ووربيتم
١ 0 م
وله هنال وارث مس رفنت[ مس لير |اوذ
1111-1
لدخطا أومستامن اسل هنافللامام ١
مرعاقلةالثائل والح لدان يقتعراورلف
الونةوليس ل العفومهانا
_ بواابو اا
عن ذجوة عرشم بدك
علراوذئّعنوة وا فواليها ايك
0 ادحو رشي وع ياب العذيان
عقي حلوان وصن ااتعلس ا والعلِ العباداه
كإماكةعنوة واقراهلعليه ورا 0
مَلدوارضالسوا مولي اهار عولما
وتصروفيها واذاجومواز بعترق عند ليو
زمار عند هر و حراج هقاس نتعلن
بالئا كلم وخا وطن ازا داشر
رع الد«عرمعا السرا د لك جريب صا للزرئصاع
منبواوشعيرودرط رحوبم الرطبئح رد يرا
0 1
0
2 0
عطارهام لكيه ولابتغيرا خران| 0
0 عث رخا اضر لوت وا 1
رإلؤارت عخلان! 5
/ 0 قد
0 زاهابوا
لغز ل السنةإد 2-0-0
7 ا بت ا ظ
كنا يورو توي لاعزروااعامرتد فيل
منهر ]الا الاسلا الوسر دسق عار
جزرة عاص املو وكاب لد
روزن ووقعد ويف ل
عالط ويج اول الحول” ظ
السلا اوت ود م
ذل اج الارض ف (إتجموزاحداث بيعة وكيس
كفوعا درو فرطل
:ريا زب وشركبه وس لاك
خيلؤواا .]بساوح وبغل ا لكبرورص ينا
كا والاحق انيكب الاو يرول
ذالجامع ولبمبسه اعتمراهل لعلروالزهد
داق وشمير اناد ى الطريق والحرام وجعل
بأدانوع لمتكيل يتفز 0
وتطروعليرا لطيزديود ىالجزية 0
قاع ا يؤطذتبييي بط وطا ل ماري
اف ف المدية
اوبزناءه مس ,وذ وسب| الله
7 بالفوا ف بدارلكدباوالخلبة
مون لأ رد 0 0 سئرق
0
واد يوضعفى]! لامن وبوحرض
لم ا
1 خف وبي
نيو) داهداء اهز ' رب اواخدقنم
2
بلاقنا ممصا المسابي نكب« الثغوروسا
الثناطالجسوردكنايم! لملا الدرستن
والمنيين وا لثضاء واليالوالمنائل: ودراض | .
ومن مات وانصن السنتحرم منالحطإيا
من إرتدوا لعياد بالك تعاب كلل ظ
الإسلام ونكش و شين انكانت إإسنه تس| ْ
لا ابام ؤان تاب وا لاقل لموبن بالزرويكن
كإدينسود الاسلاماوعااتم ل دفةلم |
ترك نذب ولامنىا نشي وبزول ملك عز مال ورا
فاناس لعا وانماث اوثلا لجوج ب
ببعنق مدبرؤاه وامروإث ا ولادة وحلن ديونم وام
اسلا لوارث ا مس وكسمد بذ وبق دين ارلا
م ركسب ارلا ىرود يدنه من كسيهاويوقؤنيد, 1
وساؤع و اجارن ودعبنم ولاكنم وعد ق, وددببرة
او ا
وح بلى نملك ونال لوبزو[مكلىعزمالم
ونرئل ديونه مطلنام نكل كسب وكلاحي لراك
ا مسإ ذش زاعث ركونر وار عند الهوائ وابويوك
ا رتم فو
|
ٍ
امه
كنكتمنا يوعئرافن يوق وكتمرف اموي
عندثهد ودصياتنانااسّيلوده وطلهئرو
ْ مكاحم وذايوى نوق هذا ون ونث أفراد م
ا مسإ امات اوقتل زه العردهوا نعاوصليا
لبعد بلاق اخزماوحرةباقرا ره يدوارسء
ولانزمزعتوْسرير وام ولددوا عأ رقبلئوكائر
ورذد نفع مسرا حؤتنور ين
كليوم جبرعامولاا وسرصع
0 ا
مانت و, بربتها زوجهااذاارضشت لاا ارت
ميئن.وقانايهابعررذئط وساب راحكاممي|
اكه كد ام لا
والولدحونزنُمطلقا ا تكانت مسل, ات
نت مالا وأدة, امن نسو مربي
الم رمال فغلوعلي هوف ذا لتر
فذهب ب قال علي فهولوا رن قبل القسىفأن
حق فص بعب ول لابن قكاتب لابن في رتسل
فب ل الكتابةوالولا*لء وهو قتل مرترخطاف:
اويل زديك (كنب سارف ولا ه
كسمطنا زات قلعت يدعراناضط| ١ ١
منرأو محقم خافن لماومان مندشتصو دينه ري |
ؤمال القاطع فاناساربرون لحاق ات يام لر:
0 ل و 1 تأخذ أ
0 د
ركفا كنا كرا ولو
ارتداذلمرا فولرت اطراء ْول الولرفظ علي | |
والولرات ك يجب لولحل الاسلاملاولعضلً |
١ لعن سمو وكذااتاددخلافاا 10 ْ
وتجنكارا لاسلا وا انال
اذاحرج فوم مسابو نحن طاعة الامامونغليوا
رار تعاع الا ري ظ
بالقنالا نيوا مهيين وقيزلامل| يدؤي | |
ذاناكان لم فك اجهم كاجريحوداتبج عرادم
والافا ولاشبى دري يعرولايتسو مالل بلحس
حنمن وبوا فير دعليع وحبازاستع سلا
وخيايو عند الحاجة سلف ظ
بوم لا جب عأ نكم
ا
قتإعاد مور الباغوعث ولوب لعكرلاي الباق
الى |
1 كاعر افق سداق يمقلا ,
تأدكة به الس ؤاح مي يعم انرمن اها النشه وان ربد( فلا
0
فين هلاكر واج وك الفط ووحرا
الأبت رق جي: ونفقنر بت المال وكزاجنايت
دابل وان انف قعليماللتتط فيي مبِر الاان
بأذن ا خاح بشرط الرجوئ | ودصد فر النتيط !ذا
بلع ولابؤخزمئ ملتقط, ادعاه واحرنت
شسبمعنء ولوع برا وافوجواوذ ميا وه وتران لسر
بآن مزه وه إن كأن فيه ادعاوائتات
معايئبت منهر] وان وصؤاحره | علامة ره
مسقيو او ىوا حراوا مساراولمن العبوالدثي
دان علي مال اوعاد ابتهوعليوا في لرشق
صنءعليم بإمرقاض وفرؤسؤونه ابضاولمش/نمالاط
لءعن رطع ام ولسوة وفيض جعب: ونسلى زول
الاك مناخ مادا
وكم|,لر/حاره امائر
عط
صن والقول لوا لكان | ركراخره لاخ ذعند
- 2 2
جاع و
حي 2س جو 2
جع لحتح لحك حة. حي> عد
9
ا
0
كانت
ٍ
لم
ا لبقيو البلستط وبلق لاسو دفول من سمعنرا
يستدلقط د لووعا وبورنهاؤمكان/خزهاك
الجوامع مذ بعل بح اظ نعدمط ل صاحهابي |
هوالضيع رقيلاذكا تاللرموستزة د فكمر
خواداء ناما لعفيو الاين .
ب صرق بون شا وا نجاريها جد احازدات |
سَاواج لداوض اللتقط اوالفقي لرهالكترفا| ١
صر الا رجي ع عل الاخروبإخدحهامنرانباقية
امد( الكسوا كو زالتتاط اليه وهوصير
ذانزاوعليه ابل ادن خاكر وانباذ نس الها |
اننا علبي ابلا ادن حاكم وا نابأذنسض الو
فريعا رشالم| نحسرهاعنرحجٍ بازه ةا راشع
سعد ء الَنْفْؤانه لكت بعر احب/كياوات | |
قبل,لإدبؤجالقام ماله منفع ةوسق منهاومالا
منفىٌلايأذن بالائناق اناما اذ الام البييوازها
لقطء وان قال لابين ءلى يقول ءانغ كليماأ نت
بارا 0 0
شفع باللقطء بعر التعريق [وفق اوانعنياتصر
عادو يوباو لنذارزوجت ات
حقبرةكالنق وقّشو/لرمان والسبل بجر الحصاد
0
002"
ءاره
3
بيهابرونالتعريق اخذهاق [إ جب
نا
صعب جبر2 - ناب اخؤ هركا 1
علي ولذاالضال تبتك مائضنا د فعاناك
| اليا فىي_الابق دون الفضال رو علد
ْ هاا سؤاريعوت كانت فم راقا صن ارلعف
ا( فقو ى,الادرظي)عنرمهزدعث الى يون واربهون وان
ردك ومن ددنها ثهو) برران ابن لادصرا
ان اشه ران اخزليردهرالافلاشئ على م
اناب ق مه الرهرع اليم :وجعل
اليا عا ا موف ان" نراق وعارلفاكبنابة اولع
المديونمنمُنروبّرمعاالديسات
بيع قوعلا مو ىا ن/راةعنر الهو
ع اللوهوب ل.وا نرج الواهب هبتر نهرالرة
وامرنْفوَ نكلقعل وا مد بروامالولدكالق وات
كان لدان الموى وات وهواعبال |ورصباطام
الزوجين فل سْنْ وللالك المبوعالبالغ
"هوعَابْب لابدك مكانرولاحيات.
ولامون فين /رالقاض صحف ظمالررستكا
جقما اويل لوفيم دمبع مايزاو عاب مؤماله
وسنق كا زدجن وذزيب ولادا وحوحوباحق نر
ايك مولا يضما لوولانسي اجارن,
وح قعيره ذا رمث فصن مالتحال ثقرك انحامة | | ١١
يوقي نصيب,من,كلااوبحضا الاان امود
قل ؤمرله والافاث ذالكالا لإدوازا | أ
معزمن عب مالايعيش الي رأذانه وفب ل شعورمنة
لياوع وداناح نر باح وما كلا |
بر تمن مات قب[ تند دجن اليو نعيدذكت
6ح ضبان تح ملا وشر نعف رناالا
ملكا شا نعيناا رياو سم *اوابيها را راشبل |
اواختلطمالع|بحيث (ابتمرز اوخلطاه وكإدنراً
اجبنوء ا ذعيب الاحرويجوز ريخ نصرب هن شيك في
جبيع الصو ومن عد رد بضراذنفواعد الخلزداا»
لاجولا ادن ونا يف نيوا
جرم |
شخ انيمول احدما | |
شاضك كدو يفير الأخو/لني الوييرلالقوا. |
هاعد وفطي كذ ادر معبن ميا '
النكة | نواع سرح مرا وض وع أ ابسو
متساوبان نمنازد با ومالاوريا ونتفمن
الوكأله
وممنتج هذه -
8 ا
ٍ
١
سما
3
"جح
سرج
>
ب --
٠ | لز مكمالتيام لزم|لأخيخا والمع) وكد
الركالة والكنال: فلاصجوزين مسا وذو حلائالال أ
بوسق و أل بين حروعبدوبإلخ وصى بس
صبيين اوعزوين اومكانين ا
المذاوضة اوسانجميغ مقتضياتها ف لإبشر
تسلو يال ولاخلط وم ارالك سهاسسي|
طعا اهل ركسو ذي كبن لز احا
4#
7
خض خارف تهجوو ثلا م إارلرى اشير | الكها ل
وان ورك اخرهاما نفوبا زركة لوحب لم وت '
ماتعناناوعزاان شفاط لابغزملط ١
الحئان وانو رعشا وعقار|يقيت مغاوض تر
تم ومنا رش واعا اباط اوالذأن ولوس
الشافن:عترمهداورالتبر والنهرةٌ ان تعاملالنا
بير ولاتصوان بالروم ادس وصور"
ا يروك
والعددى الُتمَا ب قبالفلل ٠»
ْ واحداء كا فكةعقعندثوروملموند
إى يوسؤوانخلطاجنين لانتعقرائ قافا
وي ساس ْ
وشم الوكالزدون الكئال:ود كبمرال ارات | |
مواقا ام !
رإسرا كال والرج دمع الشاودعو/رزاحدها ْ
درن الآخيسركايعا دمو زبادة | لعا ْ
وعولرة ب احرادراع والاكرت نيتنا ْ
باينا باق د,/لااوان سطاير
ذالك وما شاد 1 |
كأنيك دهت سن ءادا امن عال ود 1
لاك اللي اواحدعاذب لذ هويام
لاون
علك بعرم ااشزى الاخزيالوالشيزى بينها
ويد امشزوعا ركيم زحمتر
إن الخال حوالذكتم 2
ملك دوع حضهوالافله وى
10 ناوضر والوزا نانب ا
ست وواددم موبلالل بسر
الصنابح دَالموب|وصرا لمو|ا وم ان بسترك خياطان اوصبا
يخباطيان سيل لون ابا
سّطاا نصفين والربع اث تاجاروكل
نكا أحدها بازع افعكإمنع الطاب
بالعز وأعزميي علب الاجرة وبر لدائع ال
/(احرها وا أكس بيهو رارع احرو)ئتط
١ لوجو' 01 وهران يشركاولامالاع|
عل ان يثيربابوجوههم ]وس وا رع سنعاؤان
مطاهامئاوضةصون ومطلوهاعنان تصن
الوكالة فرا بش ريائرقان سُطامناصد: الشركا
اومثالئُت ثالريكزالكوشطا نضاباطل
دل نحو / الشركة في لمق الوكالر مح
بالاحتطاب والاحتسِاس والاصطراد والاسفا
وما معلل وان اعانرا لإخرفل,اجرمئ ايراد
عانصو قالخ ذعتدا يو ؤخلافاجروها
اخزاء معافايعنصفين وايكان لاحر ابفل
وللاخيلرن د ناسد احدهافالكسبل وللاحراج,
1 ف السك الزاسرةعائد/ر
الا زوسط نيك النضر و تبطل الشليدا
احدهها وداواقم ند ادحام إل بز فاحرهها
امال الاحربلؤاذ م فان اذناط لصاحبرقادنامها
طن تماحصة صاحب: دان | دامتعا مض الثاف
11ل ةا 90 |
إن إحر اللئزاوضن لش نك أن يشو ى امد
ليطاصافف ع فو ل,خامةبلاثىويؤخذكل
بي |وقالا لايعر_حصة مويله | ا
دموحبرالعيحا ملكالإئن والتصولاكننيا | ١
كالعار ذل زم ولابزول مككرالا نهادحا
اهلك بترن يقول أذانت قت وك ومدعا
هوحبس انك العبرعامات اال«تكاىاوجم
يعود نقى الا لحباد فيلزم وه( ل علكضي الا
علدا ق بين وعنرعهرلاما( سارهالالمتولقلو | |
وقنحاالفم ,وي ستاية أ وخانااورايالبؤاسيل | |
افجعل اص رمرة لا يرق لملكرعندالابا1] وعند | أ
بوسؤيزه كبرد الول وعندهيرا اسلا نه
واس اس ااا ْ
دواو امقر لقامرذلومؤمؤبي |
معد افيو يم برو واذاانقطومة الالفقا |
مداو وار 1
الو والولاية نس (حبعل البعمز الكل
3 ظ
0
لصعان اد اومدريماد اموا |احياؤدج»
وس ط ان ستببرل بعيوه أن شاخلانا
0 وق والعقارة يق
وف ن,عندكهركالئاس داإذا لدوم والمنشا و1
ونبابسعاو التوو/ ل امر/ ج[ افد اأكنب يأبو
يوق معد دقن السلاحدا اسلاحدالراع 0
وسيل اللرتعاوب يعي 7 عنراويو
ا م
غبيد«وساثرالاث الحرائه 2 الروذلاي]ا
ولاهلك الا لمم سم الماع (عنر اربوزرسده
من تناع الوقوربهارنه وان] وله االواقوان
وكساالنةا” وان مارو ط ماين ا نامتنع
اوكا ن فقي رااحره الك وعزومن اجرنهم د ردةاليء 7
لوفو أعيارت ان احتاج وار
حزن رهقت الخاجة وان تعن رع كيلم بلا
فنا ليهاولا : سيو الوق
اح 4 علرحي دفر ين
بان ,الصك في وصاف واحد /زابر
شواصلزة الراىر ولايض جع جخترسواراهصاكم
نر
- 5 .0 2
فاجعاء اذ مصالى لوجع فوة رين وجع ااه
الالطيق وعزل,/ وار وسطداروصي اواذث
بالصلوة دن /إررؤل ملكعنه ولرسعم ويورث
عن وعوالديسؤيزه لير دالقولمطلنا ولو | |
ضاق امس رجنب يق العامة بو ومن الع
رباط افو عند يمن وقن الاب اطالبر و الوقن |
أوضر وصيز 3 فس نزط الواق؛ أجارة
الوق ان وجروا لافي عات لانو والمية كي
ثلاث سين ولاغدرها أكْرْمرلنة ولايؤيج الاياء
لل تق ردان نادت الاج كير
البوقوؤعليرانبيوجما لابأرابة اودلايةوا لابخارك 1
برهن وان ص بعقا اانا رجو ب لزان
شط الولاية ليفنس وكان انا بدزرة من وانشيا
الاير ساد البيعمبإولة
نالعال ويتعمد ب يهاب وموك لذ اكيت
1ك الخد بكرا ذا [اخزن
اووضيت يو واد )لاوجب احرج اذالا اديه
ل
ِ أن
كزالمبيع بل لمر زائم ام الإبتزك 6
, 5 :
ممع الااذابير كر وان رجه الموج اوقا احرها
عن اول س قب القبول بط لالايماب واذاوهم
الايحاب والنشبول لزع البيع بلاخيا رجام / يسا
الحوطرالتطارا ليم بلاموثة قر ودصنرلاوطر'
وش حالموجل باجزمعلوم و كوا شطصل
سد د فيه الرايوحخ مضت م] ذل اج[ سة احا
ايأ
ورذاجههاي ولرْم مأمدرصن افي ركان واناختلنت
رواج) فر الاروج وان استوى/لاجهاةالبيهانا
رب العام نووني
| ووننا جرافان 3 بغي رجس بان اص
معينلا يوك قدرة كن بأصبرةكاصاع ددر
مباع فيط الإانب جمائماء شويع
تسا بد
باع قطيعخ كل سَاءٌ بدرح لابعع 2سامنها
ان بجعم كامكر ومنت
وعيرض] د 00 بأوصبر
عاانهاماي قف رعاب:د,كم فوجرت اقاواكار
اخ زا لمشتف الاقريحت اونسعو والزابدالبادج
0
"5" الى
٠. ا
المزيع باز الاقزتكللثر ٠ ويض:والرا يد ريا )
خيارللبايع لطاع
حك« | الرابدوله الزيارة الوصصى ابرع
عش اسص ومن واينطنة من درلل نزو عدا جاو
اف ا
علاناعش اشوا ب ذاذ اهوائل/والنزضسراليوار ْ
فصل الغىء كا والاكتزويمي والان بخص وعتيرالنك |
ع ثوكعا دع أذر كلذل بدرمماظة. |
نس وتصنائي) وعد | وب كيرا اخزه أحد
عبثرة الاول ويجشررّ الذاذ اندي رخيرؤاخده
يدخ البناؤا ممنان, بيع الراريلا در .
اليو وبع الإعزوان اطل ناش دخامكانها
0 اذاي
لز بيع الاعزرطلا لكر ؤبسع انل وبإشرل”
وان اكرامدقوق والمرافق وبال بايغ الى
واقطهمار/ اللبيع كر |لارجاحب يل (إنيك
بعروان نبت و ]نمل قمر دخا وقيل ١! لقر بل) '
نأا
7
عبد اصلاحيااد] ب وشلعي 2
00 شر رولوججرننا
ا ا ل
شط طاف لا الزادة وال تفياذن تمر كماد
0
استأجرالش الروق الادراك بطلك الاجاوض مك ,
أصطالريادة ذأ ناسَاجً) ك الزي فد إلارفل
ولاتطب الزبادة ولوامرة م[اخرفل امسج |"
ابيع جر اقيض بشوكات والنل ذتدرالان
للمسننرى يواستو منوالطلامعر
ص1 فيلا بع ابي سثيلوان برو بور
الباقلاء قر والارروا 0
ا :
800 1
ا
عا بيد جوري 0
عوجلاو ىمل سلف ا
2 8
0 الثلوشد جا
يوان يبمن مرك معاوهرٌ ا مرؤكات
اشر_بكاان ادام ينث الجن الى لوس ايام ذلاب
والإريجةلا الاان يمد ؤ ا لثلاثة وستدعيا
موزل زجة وأكلز ف ححر| رالبائع مدخن
امع عن ملكرذان قبع المشىك كلك لرقهتم
ا مشترى لامنع فان هلك ودار القن
وتيب الاذلابدخزء:ملاخلاناي
ْيف زدجثه لخي ارلا يضرا لتياح واناف
ول ررظالاه با لاح الاءةالبكى ولودلدت ف .,
لاتصبرام وا ره 4 لو اسشرى درسم بر وعير/بعدفر
ان مأل تعبدفمرحولايوتنان زمرثه فلابعرحيضن
المشتراة به مرث من الامسبراثولا لتب راث لبايع أن
المشثرى به ابيع بانان البابع مراوكم
عند فياك فهرعل البايع تفاع القيض باردلعدة
بيات ولو اشرى امأذونثيابة ابراه بابعيعن
شر يبو خباره وله الردلائهبعدم القلدوكت
ىدم عن داهىخ إبه : فاسل ؤمدث بطزثرلك
كبل يقال امسا بالاجازةخل فال ذالدد
لم المدر| زكر خيلا صاحبر وعببك, ولابفسعا إلا
فك خل لازي ؤذاا وعابه الا
ردتءبه
3
الي 0 06 يري 2223 ابيب سسسسسيتتة
1 رو 0
والام الحثد وبع العثّرايض اوت من لهالن باولا
بسع الدة وبالاخذ بشن سبب المبرء ونكإمايرل
عل الريك لركوب لهيرالاحتبارد الوط الاعثياك
دثوابى و لوشرط المشرى المدرارلذيرءجازثابنها
اجازاد فس مروان اجا نالو احده شين الإسخراعثير
السابق وأتكأناما ا لشن 3 لَو بام عرد دب بالميارا
ذاحدها ذاعين وفمر كص والافلا
حيار التق وهو بيو احر الشيئين وا لذلا سات
بأحند المششرف اننا و لذ يحون الثزمن ثلايشة
وشتبر تبره سدلاحبا رالترطعا الاحثلاف ابيع
واحد والبا و اماة و لو فب ض آمل مال ولحد
اونب لرم ابيع قير وذعيين لبا للامانةوات
حلك انهل لز نصئ مكل اوثلئه ولب عرد
الاانط الب,خيارالذرط وبورين حزيا لقي الب
الشرط والرذية كو انشراعاابيرا نيا ري
احدهاً لابرد الاخرخ لاا ليما وساكذ أخرارالعيب
والردبة وو اغشرى عبداعاان دخا اركاب
ذلو ركذل ذه اخذء نكل القن اوثرك قص] من
اثترى صا] حا زدل رذ/ اذا رإلاما] بوجرمابطله
رصن قبل و أواحنبارطن بلع مام برك
خيار لودب ماببه[خبار ال طهن تسيب وذهيب
بك وتعزريه بوضى وتصف لامش #الاعناف
وتوابى ديدجب حقاللر لبه طق وال
والاجاروٌ يز الردية وبعرهادمالايوجب حاللهر
كأليب ررد امساومة والمرة بلإثسال ببطايجزنا
ل قيلي وكذن رؤْجؤوج اقيق والدابة وكفايها
وؤا ال الله لاوم الج ل لىشاة لق لإمد
من ردب ال ظلاحوا ثوب انايلن
مول كاش وردبةعلى ا معز ورك بد اخلالار
دان بشاحرسوكها وعزرزه لابرصن مشاه
(لبوث وعلير الفثوىالبوم 9 أ راك بعش
ال مبيع ذل الزراراذ اراى بائي روما بوص رمالاوضتا
اليل والموزدن زدبة بععد كر يكل وفمايطم
لا يزعن الذوق ونفرالوكيل بالشما" اوالقبعزيا ذلإنفل
الزسول وعنرها وكالؤك ل بيع الاؤوش ليع
ذلها يا راذ| شنرف دسف ط سه الببع افيه
اوذوقثهابعن بذالك وبوص الوزارله 89
راى احدالثر بين ذثم اع أذ رلى الاخرذله اخذها
مدي
252-5700622
> )ع > حت ك2 يه
90-2
لل ْ
1
(وند ها لارد أحدصا ؤ ف » راى شار رالا قوجرك
متغيرا عخروالافلادان اجثلناؤ نر القول للياد
دان ف الردية فالمشرى ف قير اش ىعدلكاً
فباع عنءثوب! ودعب و سل فل أن مك بعيبب لاعيار
رويةوشرط عطاق البيع بتع سلاية
2 ذل وجد وعتريه عبتاردة اداحدد» بإمنه 1
امسا له ون ص نم الإبرضى بايعء وكاما| وج لصا
المُْعند ا لوارضوعيب ذالاباق ولومن دو نسرهن
صؤربيةإعيب كد |السزه والبول ؤالفاش
وهرية | برعي اخر لمع ابق اوس وبا لاصو
لع دهعي المي في لاب ؤانعاودى عير/ جد البلا
وا جزو عيب مطللنا و رجن صتزه وعاودة عنرال ليف
فاو لبو دبدوالوالزز وال والتواد مني
المارية لاو لفلام الاان يلون من دا والاسىاضم
كلم خيمز بنت سوع لز لاق[ ودف ذ الك بقول الامة
فترداذ رانض الي تلول البايج قبل لقبض وبجوء هوا لهرر كر
عيب نبمع| 3 اليب والدين والسوال لديم
والشمد المان! لعين ذا نظيرعيب قرم بعرماحدث عند
ا مشثرى اخررجع فى النقصان بائرز» فقلى,تاطلح ٠
عاعيب ولبس (ء الرد الاان يوى البابع 0
فلرذالكحئ رباعم الشروستاجوس ناططالق |
اوصبغة اج ]ولس السويق بسمن خأ عيب ري بلنصا
ولبس لبإيهران يأخذوحق لوباعه مز باينا
ابججو) ا 0
رجع ونان يون ظرودوزالمشره 3
اونتللارجع بن لكلل
اولسسرالغوب فيْق || رج حب خارنالها نويتا
اوجوز|اومطين| اونا يركفو وجلل فأسرانا
»امنتي اجن بم والاف د رواب
تأسدر وي لي كالواحد الثنيزية مايص الب
والافسدولجع ث4[ نر بأع عأ راد فوا ل
بعيب بقضاناةاراوذ ول أرييسة رددطط بابد للد
قبلمدبضا ولا روعلي, فبض مأشاك ثرالا عضب
«م ماف انر ناوسن ,إسرناة ن قالتهونا
عنيب دقع أن حل بأبىم ولزم العيب انكل
ادع باق ريم ببرصن اولايمابؤعندك لق أبس
الل لقدباع ول مايق قط زوبإللرمالمكق الو عليل
من الوجم الذى بض ورإللدم)اب عنمل قتط لاملل لد
1
07
ا ظ
ا
/ رج
إعه وماب هذا لعي ولتدباعه وسلره ومابه
هذ العيب ول 'با قاكبريحلن اك «اؤضسذ
بلؤمبلع! )جال وعنرعدم بيلاة المشرخا ابا عه
كلق البا يع عندها اثمهأبع| اران عندهدواختلزو
عافولالاما م ذان كزعافولنم| حل تان كبام
فالبايى "بي بعتك هر هع اح ونا الك
بزوح ده فالثولله ْ لواتفة ااي ابيع
واخئلناذ ا متبوض هلي استر بدي صفق ,بض
احذهاووجدالمتبوض اوبإلا<عببازددها | واخزها
لاد ا معبب حر الا|انظم العي تك عدقيضمادلو
ضر لاا 0
وتبهذاان ]يكن و دعابين والاضنركالعب بن ولو
اسقنى يعض بود القبض ليس لدرزمابق خلا 'الثوب- 8
دومداولق المعيب بعررذب:! لعيبد وركوب رشاولو
ركبه لبرويأوليسذيه ادلشما أنملن ولاجوله قتف
قطع الى ال مبيع بعرقيضاد: تاد سيب كازعترالباجم
ردك واخذ طن وقالا جع بفضل ابي كوت سل
وغياراقائلا وضر تل ا / عراشل
والافلا تداوكالابدىث قط ناا :ا عومليا
بعميوع| بعض كا الاي فى وسندجا برجع الاخبر
علنايف لابابىرعابايىر تلو باغ برط البراة مركل
عيبم وان بعر لعيوب وبدخلء ا البرائالحاوت
قي[ التيغوس ايوخل ناهر
بع والبريهارا يع فير راط زكالدموالمينة الكو
بيع ام الولووالمدم, قكل | بع املو لاتب الا
اتجبرة فاك ا بع مالشرمتتوم كلوو ارين
وبع قن مج ذه باضن المعبد: وان دين كن جنا
مر العيرو الذكية انين القن لاقنضاك
مدر اوال رتنع بخص لدم اإقان
يع شير الموا سمل صرادمروالؤط
حظبرة ايوخ بلاحبل: اودخل الي أبئنرولاسد
مرخلروا ازصيد وال ببهاوامكن اخرلا 32
الي اؤالستطعواللسن م المع اللؤللهة
المندفو الصو ؤعاظ م الغوخل ذالاوبوزثيهحا
١ اول مع الو الشاة وضيةالقادضى وجذع ف سقن
| وذراع من ثوب وان دشلى نلوقلعالبجزع ادف
الذرام واق|الشير عادصيى دلالكزابك وهبع افر
27
د ا ل /
5 / ِ
1
0
ظ
# 1«
عاالن] دشوبى وذ مكب[ سم صأوامى|اذلة رسع
ا بررط ميلم بيرم مكيلسؤماداابيع با ملام دام نابؤكا
لوازي اواس ماق زمالبيع رفس اشير
اوضع عنس جل اسنعاي اي بيع يوبن دوين
الامش ط انىا دع | سار بيع مراع ولالجاريهادا
اله الاكوارات خلا ذالي ودود التو سيضم وعنداوف]
جوتية دود اذ أع ؤي البيض عد ق وان ومنرجد / 7
بجوز بيعي مطلنا دجوا ل :ار ع البق الاهززن
انبعند فانعاد قلا نس لابلئ لب | وش ستليا
لبن اتجرال ولو الواب وعنرائبمؤيص ذلين الاميخ
اش ازراب انلا ايندل
القلي عند أوبوولاعنديهد بيع شوالادووواالانشنل
ولا بين اجزاه ببع جلود ليث لمارا
دو/نجر» ونشنم بدوساع عظ | دنتنو بم ولذاعصها
يعاومونهاوك دعا جالامة اانا
0 العين
شهز معان امة فاذاجوعبد بإعكبشا
اذاعد وطح كر ابام بإقامإبام قبل
دالا ويه لز ع طن به الول افده
ترد
ٍ
8
2
خح-22 لي 22ص 0
بغر الف عهت, "ريشا ادبزنم بفك وبط|. |
عن لبف مذ رارهعيئ وان امه مث هلزن الفإزا
ذاناختلزاغ الغإق وقد ره فالفول اهشرى و واس
مسإذمباببع نجراو ايها عر حلافالها لى
اعرا ون خيرل لدب غير جل شى كاؤعبرامسما
هون ع دعي اجوز عل عبطا 0
العتدصيصز الاك للبشز وركذا منطلايتضمل ١.
شفع فيه ثط ان لاس الدابة المبيى: ولوشط لا
يتتضي,العقر وف ننم [احرالعاقدينادالبيع بحن
لهر زاسد ابيع عبرعلإن يعنق, المشرى اوندبرد اوطائر ْ
اوامتعطان يشو ارىاذلواعنق ا مشتروع ا الببوحو|
ين الغ ودج اود لالد ور ظ
بس رمم البايع شع الويسكنيوالولايس رار
لمش وردرعمالابددى عرنا ديعن ْ
النثوب ذيخيط قبا أوفر يسا اويجذ والنع لا وشركريم | ١
والتعزاس .ناو لا جوزسع ام الاجلهاولاالج
0 وسو موف بغر ١
| نيعل لعا فرانذ الل و || ابيع والمصادوالدبا
والقطاكوالجن زوقدوم الحاج وتعرالكزالم ارهدذة
ا
27 /
الاوقات ذان اسقط الاح ثبرحلرلص لوباع
مطلفاخ اجر المعذهالاوقات ف هين باع نصس,مزدار
ا 1
عبرغود شصض المشرى ا مبيبه برعا راطلإباذن
بإبى لم لكر زع آما نر بركعيدا علو يأف وج
عند لبعضى وقيللاول قول الامام والثان ةولهها.
اخذاسن الاختلرى فيا لوبع مدبزثام ولرفائة
بدشريم حيث لابغ عند خلاذ الما و لوقبزالبيع
بيعاذاسنابإذن بابى مرح اود لاله قيضم ةيولع ع
وكز من عوصيرما [ملكرو لم رلعلاك رمث رحفين :اوم كالقمة
افد اذا الرادزمل تراج ديو؟
ممين
وانكان الذط زاب ولط اديمدىلمهدبة إنبل
الشبنوامابعودفالشي هنل الشرللالْزعليولاياخذ»
بلخدئن, وقلاب لباب عالتقبمرالمنزيي)
بي ى فبتعفرق بديئاطاب ما لإعارهفقوع مانا
عاعدهه فير وبحدم اي فب المكتتكوان بلع امش ووهاس»
شك اسدام واعئقدأزؤهب لله
دسقطح الف وعلب برت و لوب داراتتراها |
فاسدااوغ سكعل ومبييادةالابنقم البناؤالؤى
ودردهاد سك ا وبوروط رابسم معن الاسام كرد /
تمتهاد) شدعر اغزة.والسومعاسدا
غير اذا صاب وثلو الجلب المعياهلالبلدومع
الما للبارئ عع اؤيغلا»] لج زمن لقي والبروع:
إذات الموئ اسم من مريد وي الببع فى الجر ْ
00
من الاخرلرة لران برق سجم ا بدون حو مير دبعابم ٠ |
خلاذ ديؤم ابة الولاد رداب وذ اميه واغق
ذادكا جود فار ؤي 7 3
فضي سواسه زعا نوتوف
انما سكالبيم وهونيع بريد ؤجؤغيالعاتدن
اججاعادؤجفيبىرالقبعزشي فاوتمذجعلوانيي] |
بعطلت وعنواونهمزبيع ذان تع زرف ديو ذان تع لات
وعندتهرضيير ذان تعن رقبيم وان تعد ردجطلن وقبل
القبع رشي والنقا بره وعنداف بويزي ل العقائع
فلوشطفيهاالزم من لمر لاول | وخلان المجسرب"
الثررز لم روك دعنده ابم اليل ولودجد التبعها
: 7 و سح
7 | | وتمعسىاوانشبطاقامنغيونعيبلزهالاول ايضا
وعدا وبوموجه| يعاو الذطوانتى_حرالزط
علاك الم ىب[ غلاك ا مب وهلاكبعط ينع بور
بيعممانقع رمن ولايع :الك م يكن اويا
اوؤملكمن بريد الا الع معلرداؤجوزان يك
راس امال اجرب القصارداكصء والطا زوالنتزوا
وسوق الذ: والسم._إرلكن يقول قاوعل بكذ! لاشيم
ولريطنفت "ول اجرالراع والطبيب واللعل وحنفا بيت
انظ المت روجنيان: ل امرنحتخيرة اخذ دن هنه
اودارووالتولييهمامن من قدءايخيان:وعوالقياك
سمس 30
حعتم امن اع المراعى وعندص عبر ذنم اذ
قبإالواوا لخو افر 0
شا بذ فراع ع عض اه شأني ابعشو بل
عاش وان شلوثانياض. لزيا وعندهارا
عَاالم الإخيرمطلتا ماذون مديون بعشلا
١ المُرلوى الالق اخذالالؤ من زيدوالزا دونه
ع ١
وباع من سيد جل رعم| ادا العكرماع عاصز والمضابا
بنذ اود بعزووءلا مز رب الالاف ينح
0 بلابياد أن اعووتر
:اروطيت وه ثيب اواصاب الثوب ناةاة.
نارا رم
طيسرونترهلزم ا لبيان مسبت
خيرا مشر ذا نانلذء عا لرمد لقنا ولذاالتئولسة
اند مل وبع دهاز
يذ ليان انعد مامش ويل |
فسروا نعلا الى | حبرا لفك
ثب كبضرويييء العارخلا 00
سدع اسن ل
العئرحزتضوا دمثلالوزفو ميال
دم التعرف فا لمن لقم 3 ا خط منروالزبادة
فيرحالفرأم ا مبيع لابعرهللكم الزيأ دناس
10 الك فراع وبويجا أل
إن زيرف اهاب انحط والشفونا زا لاق ةالفصلين
1
.هد .دحمة .ور جهك 5 هلد حهه ده
ع اس سس ملسست
حهةحططهق59..
١ ص سيلا عم ست الك
ل
وأن ]يفلم الين ها لالن عا زيد ولاش زعلي وكإدنا
إجل باج معلوممعتاجيل,الاالنرض الا الومينة
1 ٍ بالرم دبث
هد رسكا دم اد وول عووذف ]فال
الع عوط بذ طالاحئدالوا ودين ومعا وطن يسملؤة:
عال مال وعلدرالقد روا مجه ريخم سبع الكب/دالوزك
بد _متناضل إوسئة ولو لغيرمطعوم كلليم واأدرند
0
كلتمن وايظة ببريطتين وتمره ده نين ان وجزالضفات
حرم الفض ل والنساثونغدماحل وان وجداحد ع انط
حرا لنفاض لا السا كلاب ور هروى و هردى ولابر
و شعير وش رط النعين والسد بعل ف العرذ والتعن فط
وخ ودانصعا رع الربوافيريلا فموباياب د كالبر
والشجبرداأقروا مح إوعل تحرف ونزنايمووزف ابد
كالزحب دالفض: ولوثعورف ذل فروهالانص فيه
جإعلالو فكفيرالس:الذكوة فل يجونرسع البربالبر
عق اثلاول ولا /لزهب,ا لذ هب مخائلا الع
اللي يععبنين خلاذ اير دتجوفرمج الك لتر
وبع الل با حبوان وعرر كل /نجونرديى تحر وأ جسم
حو بلون] 6-- م
لبقيو انل بالسوبق! صلاضلا دالوا وبجودمم هب
ما ايه ارولسب ار
خلوفالموا وك بيع لسر رطا وسلولامناراورالبابطالتم
ارقن ملعن وغل نيجوي
حبوان. بونادلا لبن دااع
البتجشرواحددا ادرب مامياس ا
ويجموزيع نر ليخ لالد رمنناضلرة ولذائم لبن
ةلازا لمرو لدقيق اوالسويق وات
كان احده انار ربدبف ١ اكد ازبءء ميرم أزدك
ا ا لبلا
الم يليت
انوج مون ليد رانين ما والريك
انسل كيرا بلغي لوم لل بإصلا
وعتر ابول ؤجوزوسناو بمينق وسلرميرعرضدا
ابضاؤلاريوا نالسر وده امسا والويا: ا
بيخ| العلوراكين
فاسع الدارلا طلم الاب وكركرحق هلها |وعرائنها ربكل
قليل وك رعولها اما وسنره| ندل نكان ثفقيرا ل
م -
الداردلا بدخل العلوبةشإمُنرا لالا يلوخ ولاح دلاذ ' 1 م
شلئيت وان دلإكرحق ولا البق وا مسب زد الشربكل 56 -
حى وبدخ[بة الاحجار؟ بدون د البين:جرمزو ا به
الاج ةامر وساف ادس
والطلاق والسب وأو دلدث مبرعدذا ضرم سسة |
تبعماولدها|نكان ؤبرلدوقع ده |بضاوقيلبكزالنسا”
بالام وان ايها رج لل/اشبعيها فال تم لاخ
اثتد فا ذعبد فاشتوله فاذ احوحرفانكان البايمحاض
كان معلوها ل بع الاخرد الا مين دع صنالبايج .ل
حضل قال رجمئ ذلا ان !صلا قفن ادف
بر رودا رقم ول علش تار بجضيمانلا0ا
عليم ولواسٌ كلها ردكلا لعوض وذ عرصم
عنامي ل ولزكان ادعوكيها دحم مضق
بعضاو زو باع صو مله هله ان يضيين وام انيلا
بط با لعاقدين والمعتودعليرواماك الولو
لاز | كا نسوينأواذاحجازفا أن المضوما للنفى
وعلرين] ابيع لوطلا رامن وشرالمض مكرامير
امانة ؤبرا نشوا وللنضو ا ان بز | اجازة
إلالك ود اعناث المشزى من الخاصب اذ اخير
البيع خل ذاغين 3لا بقع بم ولوقطون برع دد
الشتروفاجيزذارش ,مرق ما زادعا نمق فنء
أ شر عبد ام شبكيد» اذام ال تعلاق! د
اليا أوالرب بعد لام؛ ال رد» لاتقل ولواذ البلع
بال عدر ا لفاس ذل,رد/ ول و|شرى ١ رمزذمرا
واد خلماؤيناب ذلاهو انحا النضول انيد
حوبع أجل عاج لذب فيا امكرضط
صند ومعرذ لخدو لا غير شبعع لا ب[والونت
سو إنزربرر وذ لعرد المنتاربكاليو زو البيس
عرد |اوكيل الذلإلرخ ةلمر دف للب فالاجر
اذ اس ملي هعلوم 11 لد ردعكالشوب ان بدر طول
وعضرورشف, و السم) مهلي ونزناونوعامعلوصير لا
المإوناحن,ذقط دلايجوزكيع اعرداولاةالحيوات] |
واط| ف ولاؤجلوده عددإولاوالمحط يح زهاذا لطتج//
المراعرد امريد والز ليان أليصااةذ ١ ١.
موطع مع يه زردم زر م علوم حور لس كيل
اود راع صعين لابدرف قدو وا 1طعام ةاعر 1
معينة داف الاو مرحين العتدارحين ال | وشط
ميان الس رلمروشعيروالنوعلسقية اوكذسية,الصدة
7
2 يبد
ل اواك والترغول رلا كي ترد ايد
دأجرمعلوم داق ل شمعرالاصود راسي الاك
كنا اودنسا وعده بافل مو تسن يلا إساث را لط
كلمنماوالبنشدين زيلاسا بسك إسنع امن
ومكان ايفام إن المج[ ومؤث: 'وعنرك) ا
قدرياالمار ا ثكان معيناولامكات الاينا وبوفيد زعان
عفد وعثل الف والاجوة والشسم روعالاحم|لميوية وت |
ساق ذ الا اتذاق وض رانرامال قبلا لتزتنزوا بق"
| سلماب: نئي ايت امزال ل ول
7 بحو زالتمرادة راسراطالها
شرف إقبعدم بطولة (أوثولية ولاشر انو 'من لسلا برس
اا بعد التايل ةب قبعدر إشالدروامرك!
لذ ا لوا اليك 0
لو 0 ست
ا اليم ؤظ ف رب الس بافر وعوء
كد قينا 2007 2
لوال تف نفس ا حي ة يتم تالالس
دالعين زر نالشرىا ادا المي زياد موا ا
١ فلاوشتد ام قبعى العين نان ناض بالشاة راشأ
شالبب سرمت ري
قبل ردعلية التذايز وجب ميمايم تبضمادلرناتت
تايلاج وكز!اللقايض:والوجمينخلاز الغ
الى سما نما ولوادياحدعاقدى الس بيان اليم لواشراط
لو الجا لجاسطنا
نكا نرب السلمذا لاو والمسل الي لذاني والاشعنا
| باجرس اذ يعرنم يكن ضرطصنشم وده شور ارط
اجاد فيا نعورف ولك فشمة وعوايعل د
فى الصانغ عا لم د انيع نع عندوا بيع 1
هو مين لاعلرذلوا اصن غيره ,عرو |
قبل الع ةرذ خذ دص ولايشعين دع بلا اختيالً
الصا ور 0 ولاه
2 0 قبل 60
77 00
اا ا
فج شيت فرنيسهامازيان ودكان
فبضاوالافلا دمن اشتريثيا فز بغيب:مووذة
لاباغ ود ين بابعروان 0 معرفلة باع يمان |
رحن | نرباعءهنم اذام يكن فبضر وا نغاب /حد
2< :
2 الببع وحيساذ |
مطتال دخروفضز فوا نصذات دان قالنالزين
النهبا والنضائى اله بجسمان: 'مشنالدن
الفضةجى بن درع وز سبعبز ورم زيخابول
اناا ادهل سا لي
رمنلا ليق ديشتص ' طيرا|وبامرك
رض ادأكح ك فهوكن لخر 7 صبرنئلق
سك ضصو ب للوناى! ودضز دارا اودر كر ضر
تونم عا ثوب ذان أعد» صاحبرلذا الذا و كن بعد
الس اواغلق) بالارنعد ا لرحو مل ولس
اباش ةرك رعسلا 3 0 نك ها
م أن بربانا بعرتعاين اي ,
2 سات
الوك والاعك اك والرااعد وا لمواملةوالاذ وال
وكذاا وعدا ىبوسؤخلا فائهر لامر
لذ الئاس الؤزعروالمفبة والصدئة ف والتكاح
ٍ الوق الله لسن داع والايعاارصية
ا
]| ))
م"
والح والمضارية والتضاثرالامارق والكذالنولل
دا لوكالةو الافا له وا لكتابة واذن العيرفا لها لضم
الولدهالعاعن دم العرروالر اح وعثرالزوة وتعليق
ال بعيب] وغنيا رثوك دعلا لناطكد :
هوبيع من بام ن مجأ نسااولا دثءط فبه اننا ظفل
التؤيق دمع برع الجمد تخيلا جازذة وبفط ابيع
تس وان أختلرا جود وصباغم فأن بسع مجازن”
شِِ الشماوى ثبلا انؤى جارفلا بحو التمز
بول العف فب لشبض, ذله باع ذعبا بؤضه واششزف وى
بعاتوباقب[شضيواف رمع الثوب ولوائترىامةشا
الفامع طوف قم الى بالؤى ونقدا لذ فين اللو
أشماها بالفين الونوردالق سيية ذا لنؤرتمن
العلوق ؤ ان سرض ,ين احلية ين هاي ةقد
جز فمحصه ا حليه وا نيبي اوقا من نيما ا
وان'شزفا بل فبعزصم ف السن دد يمان خامبلام!
والانطائي] اع انا لض وفبعزيخط يمسر |
دافترقاصع فيا قبع فقط والارا شرك بينه] وان
استمن ضاخ ذ اشرب مابق بحسته اورد” ولل
اسع ققطءة نفرة اث إهالخذالبا سب ا |
حبار ا ورج ود ينأربدينارين وده 0
صو ه لاشو بكومر دلو شمرو بع احدعش رهام
بعش ةد راج ودبنا رومع درجم صورود رجي رعلزبررهمين
د دذما لقان ونقاصات ولعت ابا لع ذخ وماعالالنم]
اوالذهبمضرحك) فلاجوزيع لذ المج ولاب |
ببعض الامثس اوباوزناولا!سدّاضرالا لوطل
الفث ميم اف جل العوطف رع بالنالمر|دجو»
حليةاللمن ونع بع مسناضل جث مل التشابمززتجاس مجني,
وا لتبايووا 2 سُوْاض مانو فج قدا نا |وعدد ادسادلا
بتعين بالعيككون نا ولواشري ابذك ربع اليموناا
لاسطل ويب مد ريوع البيوعنداديقن واحزمانعودإنه
عنوضجد وما لابروع هن يتعسع بالتعيين والمزراووالغش) ١
كمغلوبر التبايع والاستوراض كذ لمن وذخ اليم
البيعبالذلوسرالنافقةوان/ تعب فا نكسرن نافلا
أكمافكس ا المخش ين ولواسرّضيياذكسرتي دمثليوارد
اموق فمتيوايوم الؤضئ وعند ريم الكساد ولاو
البيع بغ رالنافن, ما) يعين ارد بنصؤدرع فلك ددا ةنهم
أ دقبراط فلومرجا زالبيج وعليم مابباع بنعمئد رهم ردانق
1
-
0 عد<د_ 4
اوقبراطمنما ولو المصرؤد هفتا لاعط يتصذر ليا
وبمصنرنصزالاحبة فس البيع الك وعندج اصرق
النلوى و لوكوراعطصرؤالنلوس اتناذا ولوثال
اعطٍ نصؤدر< فلوس ونصؤ لاحب ص زاك لطن
الاحبززمثلرهالذلوسبا لباق اد
بكي | ضذمة ال ذف والمطالبتلاؤالرين هالا وا
2 تمع الاممن ملك التمع دع بالنسن وبإلا/يالاقك
تنعقد بكدلك سس /وبرثبتء وحوج |م |بعبربيكن
ا لبدن أويكرة شايع هن أنصذ, اوعشر, وبطمنتر فلو
عله إداك ا وانازعم اوقبي | دملاب ناامز ممع فتر ومواخ
لالد يمنا لمكنو ا '
لدفاذاا تحضو حب روا نعسن وق نسي لزصرذا)فيم
اذ اطلبرفان سأ ف[ ذ الك بوذا ن غاب المكزول برو
مكان اهار الحا مد ذهاب دا يابم أن معنت ومع 0
حبسي وائياأ روم بو فكانر إا بيطا لب بم
عرنالكير انرو و0
برديطااب را رئراووصياأكفيل وب اذاسلرجيت يمان
ممناصن ان | اذاد فعنراليك فانا برث وبسلم
كيل الكني| درسولء وتام المكزول بو نشسممركذالته
5
ن شط تسإويط لس القاض وسيم التاؤرةالسوف
0 انوا زنارف زماننا اشلابس ا ثوانسليه
ذه م أخرلاببوا نرج |ذعتد لأمام وانسله وق افش
السواد لادرا' انسيلء فالس وقرحبءغرلطا
فانكنا ننس عاان/ نيوان بدغد) فهوضامن
عليرف يوا ف برغ دالؤمماعلير واذماتد. رامن
أكفالة الر اع جز احرمايتديارييني الو
إبنه] تكز[ بننس,جاعاان) يوان بعد اذعلي الاير
فإبوائ سعد الزماثايبخلا اج ردلايجرغطاعطاً
كغيلبالنذ رف حدوقصامؤان معي
تحجر القصاص تجرالذذف ذأن نشول مزه
وإحراوتودحبس ولد أان 0
لاد رثابةوصا لرعن والكفالمٌ بالمواج
لالص . 9 وتجروولااذ أكائص | بشكنلعنربالن
اوعالك عليرا اومايدك! عدا الب وكذ ايليا
بشرط لك ملا" 4 #ولوبوطابوض وات در
اوفا عم كا ؤماذامخ لي اواسوى| .حل ولط
امكاث الدستين) : ران قد زنادعوالكزو لخدت
تعزرالاسينا نان غاب عن البلدوانعليها 77
ٍِ 7-57 -
دج 7-7 272
اكعبوب الغ وم المطيطل 0-0
بووس ويج "١
اكز وسطم اناا لز الامياكك
حوا لكان الحوالةبشطعيم برا اول ]كفالم ولو
ال احدحافلء مطالية الاح فرذانكن|رىا|عايؤيشن
عاالى لزعه وان] برج صدقالنيفيااؤديمح
اميد والاصبلق | ؤإردماأشعانفسبخاصةفا كفل
لاع ابجع عليرجا دوعن وا اجازه كنيل
عم وأنكفل نامر رجم وابعالبةكلورع فلملا
وا نح سر فل حبس ,يبرا الكفيل بادا د لاصوا 3
الطالب الاصيز اواخرعسء برفة! | وتاحعنروانابراً
اللكفيزاواخرعتم لاب ايزا لاا ولايد ون نكيل
بالدن للا لموجاوالردقت يلج عن الاميرابضا
صا الكزراع كزين الؤضاماية برا إورجمبيائنا
انكف بإمره وان صالرعن الالؤ يجن سأحررجج بالالفا
صا لمعن ورد جب الكزاله برو دون الاصيل
ال لطا طامنالا
عا اصسا, و لَذ| وبريت خندلى بوموخلوؤا ميلك
ابراتك لا برجو وا نكانالطالبحاض بجع الببيب»ه
4 ف 22ج 2222222225222 222 22222 2 2ت
في ا بحسي جوري عور او
ور
ع[
م ١م
١
2-5
ليادج الكل عو يعن الال _
لأسا البراانت والين رالصرر و انلكا"
با تعذرا يذ اؤ»من الى: 0
ليزي لكر اختراكالزيوالمرفوة د بير
إلاماناتكالوديعة والمستمراد3 المت الجروما إلا
والشحولا بد ين خرص كبرل اللتاب كنا ماوبا
كر ابد ل السعايزعرالاما م ولامالإعاداية
ا
عنميت مذ يرلا ذا لبوا ولا بلا هل الطالب ؤا لجس
وقالابويوسؤجوزم عي اذابلغ ناجازثان_
قال الم بوارث كنعزعاعا | شونا بر الوم"
جازاتناقا أشني اختن يا1 2
بإلاعياث اللطيونر بننسيي كال قبولعاسوم الثراه
والمغصوب والمبيم 1"
والمرحون !را ران واكستاجراذا جرف مده
دلودئع الاصي[ا لمالا كنيل قب[دفو الكف! !ا النالسلا
لاهن وهار رع اكيز يتمد بوث إلى
ا شيا رت ركالبقلانا
لما و لو اعرالاص كنيل /ن ينعي علي ثوإفنع[فالئت
الكني| داري عليه كفل إإخرماذ رعك ا[
غرصه دعاقم لهسو عله فضاب العم فبرهن الط
عل الكني| تان لمعا الغزع الغالاثقيل ونان
عازيد الناوه أكفيله باو قط عطري اولوبلاام
قوعلا النيانقط وطوان لدرك لإثرئعنالع
تسم يبطردعوى الاين ابيع بعدذالى ولذالكاد
ا ل ل
مخلرذهالوكتيراعا اد لعاقدين وضىأن الوكيل
اك الم للروكل بإطل وكذاضرانالمضارب اهنك
1 وضمان احدا لم كين حص: شريك من ماباع يكن
واحلهٌ وض لودصفت تين وطرانا لررك والمواج والشسي
نيوك ]مها طون النواببوانجؤككى الخ
واجرة المحارس | وبغبرحق كالجبابا تومأ لعيوة
بإطل وكد ايان امال ص خلا زالمهاوَلومال الكشيل
ضى. اريشم وا ل الطالى بإحالل فالتوك للكفيلئفى
' الاقإ ريل د لابرغ أن الدرك اناغو الببيع
فل|يفض ديعا نإبعم الى
ْ د ينعاب أكف كز عن صاحب فى )ادا
احده| لإبرجع برعل الاخرالااذ إزادعاالنصى
1
1
د
م
5
أ
/ 2
يج
أولوكفلابما لعن رحبل وكنلكل داجدميع| برع صاحير
:رع بنصزيا شريله اوطلهعل امال باة ثري |
إمرا' الطالب احرعاذله/ هذ الاخربكله ولوفيساة | , *
ولوب الدي اخذمن ث كيه بكرديث وصاادال احدطا.
لابرجع ببعل امام بزدىلالتمى وا أكوتب العبرا
بع واحد وكذ لك لعن صاحم رع كزعل) اخ دصق
عاادى ان اعثق السب احر افبا الاخرص ولرات
ياحخذحصةالاحَرمن, | صالء اومن المعتقكفالزو©| ٠
المعنئ نقطعاا دوجا صاحب, ولوكاعبدها الاي | >
علي الابىرعث كك نري رج[ كنا له مطلتة ازمالكشل
حالاواذادى|ابرجوعل الى الابعرعتذ, ام
بتعبدككز زب را فيات العبرثبرهن اررعات
لضن الكني| من و لوكذ | سيرعنعين» بامواق
غبرمديو نع ييز فعنق ذالى دمل بوحجم علالاثر
م نقلاادينغن ذمة عفري
ذ الى لال العين برضزالى :اوا نا لعلب روسل
بومن رض المى | ادجداواد اعت يلولا
بخ جنال من دكن لحن بأخركفيلامن لور”,
اوالفرها ثم )ف التوى ولابرجع علي ا لمى ]اذ
نوئحقء ده عون الال علل, عنلسا داكا الموالة
وحلن ولايد ةخليها وعندهه ا بتنل._التات اباد ايضار
بالدراه الود ع ديرا 'المرا علر نيه لدكمادبامغصوبة
ولاسرائهكهاداذا مث المموالة بالدين اوالوديدةاوالقب
لإيطااباتحبل/ ل :العليرمعان حالسو لخرنا ليا
بعرموثوا د ]شد يوذل لطالبع ولاببط[الحوال يخم ا
ماعلالىا لعلى,! وعنرك وا ذاطالب اللا علي الم إتمثل
مااحا لب فنا احلكن بدين إغليك لانن | بلاحج: ولى
طالب امزالم الهااحال ذتالاحلتق بر عله
لإنتبإبلاعه السفيق :وم الاراض لسفط
خطالطبى الفمابا لالد
اليس وافضرالعبادات واعل من هواح لا
وشرط|هليت شط اهانهاوالناسؤاعز لرو بعلم
وسبا نلا فلك اقول شوادت ويمب أن لاتقبواد ولو[ |
فر العرك يوا ينول وغام اذه وعليشا
ولواخذ القضتابا لسو ابص رقانا والئاسق بعل
منتيا دفي لا ولابشب ع( يلون :القاضي ؤظاغارظاجبارا
عني دا ومو أن يكوموئوفابء ودب وعفا وه وكقل,
وصلزحروفم د دعلىرالسنة والاثارزفجوالفت وكذا
0
الكفتق ف الاجتريادش يللا دلية نيعرن ةلب لإا إزخار
الإترردالاوك وك التقليو كن خافالبيف وا لهرعنالتياً
ب ولاباس دان شمن نضره بادا ضوهن تين ى.
مزع ل_ولا يط رالتضا ولايسالء وكوزةتلردص السلطا
الماير ون اهلا لبعى|لااذ أكات لاني]نون التضامق
واذاتقلدس ا لديوات قاض قبل وهوا رايا الى
ؤيهاا لي لان وا رام دغيرها ويبعث اهينين يقبضاملها
حضن اللو ولاواهين وسالان شيافش] وكعل ذكإنقاً
وجوطنعاحدة وينظ فحالاحبوى فا ؤازقالك
بعلي بين_الزمر ولايم إبقول المز د لقلا بارع ليم :
مزكذ| سيل بورما استظ مر مركاويج | الوداجع
وغوت الروقا ف البية. اونا رذىاليدلابقول المعزول).. ب»
الزان اذ واليدبلتلم وجلل جلوس اد يد 2
د الجامعاولى ولوجلريةدالاذاذن بالرحول فلزياس ع
به ولايق [هرَيٌ الاعن ثريب اومزجوبتعادترعيهادانا
ان ]يكن لها خصومةٌ وميردعلالعا 01 الدعوكا
الىامة لااللغاص وح دالاي انا كدلشيه
الهذا ذءةوبعو دامريض وبتّئ زمةرها وكاشباى لإوسلوف
دين الحنعي .بجلوسا راق .| اونظ ولايسارإحدطارا
لد ا
ولابثيرالب و لايضذردون الاحرد ا يطرج البر رلا
عور د لايلةن ججث رد يلرتلنينر الراورنطولء اتنيد
جكذا داجن ابويويق ؤغيرموصع لتم ولابيع
ولابشزى لسر ولاءا زح زان عرض لرح اونداس
روعغضب | وجوج ارعطفر امحاجةكومن سوا
تقدم ليما مخعران نان شاؤال امالك اواذ اكت
واذاتكا احدهه| سكن الاخر صر واذاثتالمق
الجووطليجتسرخص ذا نثت بالاذزارل تحب رذ ايه
الاد اقلا نبت لبد يحبس فيا الام بالدفم وقيلا
اد تحمس كرما ليمرب لهالكا لقى والضل
اذ أمزا مرا ليما معت والكفالةلافماعداذالك الا
ذا برعزخص | ذل رالأدتكب_هدة يخا خاظنرانه
لوكان لمعا للاظرم#هوالصى ذتيا وين اوئلة :اي
ْ 00
فيؤب رحس 2 لاتسوعالببث :ع اعر| رد ة لحبسم
عا شندعامة ا شام وتكن_الرجا لنفقر زيجت
لأوالد ودين ولدوالاار!يرمن الرنو] بعل ولومرصرف
الح رلا نز | نكأ ن لمعن نرم فيرو الإمزع دلا
زوم قتا مولس اه
ا
جارت نعل فرجلوة واذ اك المدة ف)يظم لرمالخ ليام
0
لاس ال 10 1
بد ولام وحيث د ارؤان دخزد اروجاأاخا لباب ولوالان 5
ارج عام رأ ليلا زمها بال ببعث امرا لتلا زمه أوتالا
اذ فلس« العام حول بين وبين عراب الا هرا
ان لمألا اذ شه واعنرا لزاط بعليطمحاض
حل يهاوكب )ما وهوالسي]دانشمرواعلغا بلا
حا بم إنر ها لها الما - باليء وهوكاب النام ال
الزناضى والكتاب!! على دهونقم الها ذو الحتبقة
وشقب. مز لا بسقط ا لثييد:كالدين والعناوالفاح
والشب واأؤعرالاقادةواللضاريةا جدتير وين
عر فبرلر زكرماقينة | دعلي امتاحردندب ينوي |
با كو | علوت إن نول مر ذلاء الرفلان ريطلل
ني زان شان ربجد» وا لْكزمن بص البرهن ذمناذال ارين
وي ايا يمره علي ؤيداميوعا دير زتكون اسماتم
داخلر وك يحدئير ريكنظوا فيروسا البوراها
و ا
: 1 2 : نْ
| ابشلى,الزاواختا رالمرضدى قوام وليس لكالا
1 وصل/ الوب ايالخو انيل لاعف
لمتمروب هادا تحلين وهلا وامراتين ركستاركلاة
القاعو فو علينا وخق رابا مج فهرعن 3
إف بوسو| 0 ا 1
اذا (معا/ زمرشائب,9 ل
وح د 0 وصول الوناب ومو | | |1
| 32 مووي 1 ان
ا 1 قضاء الكسلبين اموت ! نعم سفزعاوارث راذا :
0 ' الززاط سح مزمفوقا عن ولايثمز' ا
و 0 2 |
دثود بد ول رسخز ايا الاان يفوض اليمذ الع خارف 7
مأو اتمعد وا ازاز المنوض الينام إل
انحل دعر لرولاموثم ب|هونائب ب الصإوغبر الررنا | أن
انغ ايب كدت اوبغيبتمفاجاز/ #حاريمازالك |أأن,
رئع امالقاؤجرتاض أخول اماختازفيك | | لت
الصدرالا ولامضاةان] نال | الوناباذالن7الشيمر| الء
' اوالاجاع اوعاب اجهمر ل برشت لال با
0 البحض ع وحرمةينئزظا هادا 1
1 دلوشورادء زذراا [/دع سببممن تعذرق) لإبثلا ا
١
١ ع
باطن بماد الزورفلواثامت ببنه زو لاتزرها
كارح نيدخلا ناي وزو لاملا لمارا
ينف باطنااتفاثاوا لقضا مبتيدرني خلا راب
ا ااوعامطالإينفخصصد هاب يسبد الام
نف ,لوأسيزفا هرم ابتان روم عافايب
الاعم ناب حقيف كوكيل ا وشطام نر
ا كا لهاع لاه سبيا] يك
عا ا حاطرفان كان نزرطا ل بع برض اناما لام
ربإ ذكرا حق بلإجوزن الك الوم دلاللايف
الاصع لوحا مذجران من يصإناضبا» ا
بنرا ونذذح]زجليه اببس اواذزارادلو دل
باذرا راح را حنصرين وبجدالّحا زد لابت, زافإمنيا ,
دجي تباح لك ازنجرده راذا روح اوتاطيطا
انوافزمزهبوالانئصه بصع الهأو حدر مر
وبصع وسار لمجتيدراث ذالواولابفؤربردنعالقه) ؟
العوام ولوحكار و دمخطا را الدبدجاالعافل:لا
بئذ ولا يمحا ا الوا راو سردا وزقات
. دبع يه ريض ين ولاء وشلي.
اذه سف إعلي عل و فيه ان يشر ؤسفل اوطقب
52211120
لمنر رهدزم امرض بلاض اخ قل نراقي
القولر لسراهز نابج د مستط ل يشم منوامسعل
غيرنا فذء فا للدشعبة وذ لناذذةوستادرة
لزذطفاهالمزالك ومن ادع هر زوفل
بستنت اعدو المبدزاشويت من ]يدا لدنم
عل الش را بعدرثت | أشدلا د[ دلوتبل انتب |9"
ادعوان زيرا اششرى جارس مذان ربد وك وخصوا
حالءوظيها بقع جنر إوامرابهانيد.
هرم صدؤلاان تمانو سوق زولانافزم
ا جيادا وحذرإوا لوال بالاستبنا والزبوم زمارد *
بيت امال مامرد الي ران ادام
ماغا يشش وكن نا لطن فالزابس إغلنوم
اسلف نع لغليك ال الاق اد لوج طرق
مالولزب مزفا لراشئزيت ف هزا أُصرفه
قال يكن ادلب »الإماكان امرء نو قط ؤرهرغلير
ب برهن هوع | لقضا ادال بف وان زا ارعطانمارة
رلا اعرنك نل ايع مااي
بعبب ذالكوذيرهن ا مدعل الي را مرعل لبر
هن كا ثييب لب برهات لكرده لرائش| للف
أخوص]كل, وعدده ابرط [اخرة فقّط وهواسضمساً
اث نماني فثالت زوعنها سلي: بعدقو”
وت إقادث بإقبل,ن لقوزلم وله الوواتعإفقالك
زرجتر اساي كبارهون:و قال الوارث بهم
قأل المودع هر !دن هو دعن الي لإوارث يغب
د ئع الوذبجة الب دان قال /احرهزااب ايض
وكزيرا اوش لاول ولوة الميراث بي الور
اوالعر ىا ادك ] بقولوافبهالا نعرز واراافركا
اكراريؤ خم نكفيز دهواحتيا طظل وعنر
يوخز وهن ادع عفارااريا له ولاخبمالوابرثانا
عليرد ع اليرتصفم وذرك بأقي دمع ذو اكير باراخذ
كني ميرف لوجاحدا وذّا|ا| كان جاحر ا اخزالنصقى
الاخ من ووطوعرراهين وا مل ل يوخاصه
بالائئاق وقياع ل الخلاف واذاحهالئايبدفع
الى تصبب. برو ناسادةالبسن: ذعنا وص لثما
جوع كز مالل و زرةالعالركمااملكصدف: فهو
عل مال الركوةٌ وبدخل نيمارض الع شعن ا ريوسف
ا ا
2
كان
--
اصاب مالا تصدن منإما(مس] دمن | وما لب وإبعم
فيمووص تلاق التوكي رفي 3 الاخباريا لنوكب[خبر
ترد دان فاس نال العر صم الاخبرع رلا وتوت
سسا > ان
عبرة وشم بالسع والدكنا نرم 9 مسا / لاجر
0
مالا فضاء واسترء العرزلان , ورج المشترقعا الفا
باعر ا لوص لاجطفع بامرالقائم اسن .إومات
بشي ومز)ء الال رجو امْيْئر ىجا ادهو
عل الغماء ل قال له تعد[ تضيدحاهزلالم , | ١
اواالقطوارالعزباذا ذم ل,وسى فعا واذاو/ وام
العاء)ان] شف قاحس نشيره ثالائلاو لايع | “بيولا
101111 راض
عر للشوراخزت مز الناودنعتهاالفلات
قفين بهاعلبك ادو رقضت بقطع بوك فجؤتال
بزاخذبها اوفطعت طلا واعترىبكون د الاحا لدلايئه
صدق القامز الاعبين علي« لوال فعلترتبإ وليل
اوبعدعزلك واءع | لنام ثعلء زثلايت فالقول
ل ايضراهوالشي ل لتاطع والاخزانكانت دعوا ؟
ٌ
ا
اال
اكدعوى التاضض هنا لاذالاء1>
مأخباريعق الفرع ضرعن مشا هد لاعن طق
تعين لقّلما لبس ان يشنعمه وبفنرطرادانها
بحدا لق اذاطلبت منءالاان يفوم ا حو دقير*
وسترهاؤ الحدودائضز قيفو ف السرؤد اخذ لال
وششطه للرنا| ريح ةرسال والفصاص ويقي: لشدود
زرجلان وللولادةوالكارة وعبوب النساما لابطلم
علي الجا ل/عرالا كذا الاستهل || مولود فق
الصلايٌ ا رارث وعترها وج نالارث ابضا ولهير|
ذ الك رجلان/ ورج فاه رأنان ما لكان اوعبومال
كا لتكاح والإناع والطلاف والوكال:والصب وز
الكل الحربة والا سلاة والعدالة ولفظ الياذة فلا
د ع إنأضعنين) هديلا
طعن انم / وقد /وقود وعترع) يسا إقعاثر
المح 3س إوعلناوبريفق ؤروأشارجرء لالتنا'
بالسرل السكية هوعد لم2 الاصروقب للابرمزفوله
عذاجاث ال ييادة ولابعي هري انم بدوارهو
عد ل لكن اخطااو نشي نان فا لهوعد]/صرؤابت
لوو ولع الواحدلتركرة اله والترجة والرسالة
١لا لمزك و الاشان احوط وعند هرا برهن لا ثين تشترط
الكرية ؤت أب العلانيةدهنالسركص | بشهريزها
سم ادا ابيع والا اريخ امام والفصبطالفتل
دانع شمرعلى وقول اشيم رلا اشيهد ل لإشهد
علشيها دفغيرهاذ(سمواداثمااواثههادالغيقلييا
ما/بشيدرهوعلبيها ولايع |شاهرول قاض ولا راوخط
مام بز كروعناها جوزان 6نم يظاؤيرولاسهرٍ
5 حابن لبج ري افا ا
اننم وا صلا لوتق..ذ|احبردبيها من شق دض كدب
1 عر تبن و اموت بلغ إلىر ري كوانؤهوالهر)'
وبشهرمن راد جالساصجلء التضابرخلعلبا كتيل
ارنرفاض من رجلادامرانإسكنان دعاوس |إنبسا
الازداج انها زوجدء ومء را ىشياسوى الادم بد
متمى فيرنهرذ املاكادركء ان وفع ذالك تلب
والادش ازعورت .اوكا صفرلايجبيعن نف س لال
فس لقا | ندشهد التسامعاومعاين ليرا
بتبليها ومن شيهرانرحمزدفن زيدا وصاع يلت
وهوعيان /
نفب |[ شهادة الاعخلا فلاو بؤمذايما اليا
بعسراء لاشسياة 2 الم لوك :د الصب الاانئيلءحالالك
دالضؤداديابمرا لمزؤوالبلوم ولا شهادة لمرو
ونّذف وان تا بالاان حدا ذ اط اسل ولا الشهاد *
اصلروانعلا وزعبرثان سف[ دعبر: ومكار_واحد
الردجين لاوا نر لنرلمفرا ومن نايعا
الدادة نمدا لذى يفح|لردى الناعص والمغنير
وعد سر دبناعع دوه وعرمن !لذ رعط االيردن
يلعب لطبوررهبالطبوراوجج للناس اه يلعب اليد
|ويثامبإلشطر اونعون,الصلوة سس اويرلب”
م يوجب الى اوباك||لرا| وبرخا الح ام اززرليفعل
لينو رف ول السلن
شب[ لميوادة لاحيم وس دمر مررضاعا ا ونصام”
وشهادة اه[ الاهوا“! المنطابب: والرمعلشل وان
اختلنا ملز وعا الست امن دود علسرو اسن امراتظلم
انكا من رارثاحرةة وعد وس بب الرين وهن امغر
ان اجتزت الكب ايرث لواب والاق لوه الخم دولرالزنا
والمنة والعّازو لتق ليتق وا معتبرحالالشاهد
رونتلا داارالة شمر ان اراه)|ولزيروزي<
برعيو قباث وان اتكرفل ولوشهيهاان ابام الغابب
6
2 وكل, ات َهْب| وانادعاة تلسودد أشامين/ ازراوماأك
1 ويه نك وض دما م
00 ال
: : 0 م رجاب حق الل اوالعبد وهو ناسق كل ١ ارا
4 2 11 وا كويد فرعام ا
4 2 عبيرا اوتحد ودن وفذنا وشارمواغرادقزف: ا 1"
' ري ا جا مدعو وا نماستاجره هركزاا واعطاح نكم ارعنةااف ١ ال
| م ١ 2 اراز ودفعتاية ليوعلا الإشهرواعل شئهله ا
ا 0 نيهر وإبرح حؤنازاوهرن بعضيمهادقة ابر 1
ظ © انعا #طموافة الشهاءة الك 1
خلواود راش توا وشيهداملك مطلنلدت نك ”.| ابر
تقبو كنا اشرطاتناقالشاهرين/زظ ومع لانتل /
شهدا حدهاً] ل ]ومات: |وطرفزوالاخريا لفين وجانبن 1
وبطلتتيناوثلان وعندهاتفباعا الاقل ف أوشْههد.
احدها لن والإغرالن وماك:وامدع بدح كفك
عا (ال اتناف دل اماية ومابزوعشي وطلفوطلق:
ونصف ولوسْمهر ابلق اوبفض الى وكا لاخد ]|
قح منوكزاقبلتخلالالذااعلالتضامًا]شهده
كثروينبخ مزع ل,ان لابشهرحق برا لدو«
0 7 0
2
نل
سهد ابقهل :زر ايوم الف رمام واحوائ بهنل ايأوفسيه
بأوفزر د ثافان قط_بإحربهم| او /ابطلن الاخيرة
تشهداسرقة ووو اختلنا ولونمافطع واناختلناى
الدكودةٌ رالانوثة/اعنده لابقع ديم |وؤالغعب
لاتقبل اتنانا ولوشهرا واحدبالش ]أ واللتابنبإلن
والاخربالى وهايزردت و لذ | العتزعامالةا
عنقودوالرهن والخلع انا دع لعب هالقائل دا راض
وا مرا ران ادع الأخركا تكعوى الدين والاجا ابيع
عند ال لاطدة كا لدين بعدهاو و لكا تقب بالؤايكإنا ب
ولاؤق فيدبين دعوص اقل والالنرو فا لاردثايضارا 2
بدمن| مير يواد الارث إن بثو الشاهماكوله | . “#
مبراثا لع وماك دهذ املك او يردخلا نا| ربدف
فان قا لكان هذا الشي لبن المج اعارة ناليو اواذما
اياك قبلت بلاجرث أن سُوو راان هذا الشيكان بيد
اللكعتزكزاردت وان شمر اانمكان وول فال
اا مع علي ران كان برا طر جلي امربالرفع الب
دلذالوشيداباوًايذ الك
ن| عبرحروقود دان ذكر, تدش اندز حضيل,
الاص [مموت (ومرض اوسؤوا شيعن /صائئان
000
او
لاتذارؤعءالشاهرين إن يفول اسه
عإينهاد قاذ شهديكذاويقول الزععيد اها
فلانا| شسهد زعا شهارت بكز اوقال اشير وإشهادف
بوبم تعديلالاء اصل,و اح الشاهرين الاحرفات
اراز حالص اوبيزوة لكي ونيا
بطإيئهادة الزع باطالالاصزالشيادة شهدا
عا واد انعا كلان” برك فلإد نا لذل نيز وفالااخر
انانه ابعرذارهاوج الدع باماكنبرريا هاا مائيا
لدهآن شاهدين نيام دكذاوانفلالسشبيادةؤانقاله
بتو برا ليرأوا لس نارم #خاصنروالشبة اولص
اوأم ارا لكر عامزوالما لسكر الصف رؤخاصة
الانع لجرالا
ب ارتو)عن الشرهادات ابي نون
عرزفاض فلوادي لكشو دعليه زجوصعاعنخرو”
لزان ولابق مهاد عل ينل فعالوارك يتف
عن قاض وتضي. راجا ؤأنرجعافب الح لادان 1
اسم وطن اما اتلناة بهاازاة ال عفدا
بعده لاتقض وطر اما أ ثلن اذ بها أذ اشيض سرعم
ديناكاذا وعرنافان ,جو احره اص نصنا والعبلالن
بئى !كن رجو فان سيب ثلاث ورجم واحدلابجه وان
2
ْ
رجع اخ ومناة ان يعد رجل وأمرانان (جمعت واحرة | مل"
ضعت ريعاذان رجعنا من انصفاوان شيل عش | جل
سرة وجوائمان لابغم ها ذانرجوايزو سن | در
النسع ربجاةا ترج العنضنالنصؤد انر اللل | نصفا
فم الرج لس وعليين جى ",اسداس اعندشاعليم
نصق وعإسهى نصن وان بشيهد رجلان اهيا ةقر |
فالمعل ا لرجليرخاص: ولأريز. راجع شهدبطح مرك
هسم عليه وعليرالامازادعزمم امنا فاامن
شهريطل قبع الرخول دين 3 لطلاق قله
نصؤا رول لبع لقص عنم بع والعنق
النمة ذذا لنصاص/لريفقط ويضن الوع ا نييح
الاصر إن كالما شيدرتعار يماد زه لوقا[ سورتم
وغلطتض رع ن هي رلاعنره أ وان رج الاصل د الر
ضي لز فقط وعنرته ريض المشيهوبعليراي الزن
شأوفول الو ]زب اصلر) ولط لي ين دان رع مزلا
يلافاك اداادضرشاهدالاجعره
برجوعم ولورجو شاهرالى . وشاهر الث رامن
ا
الشاج وهن عا انم نفورزد را شيمرو/ بعد
:
الموكل
2
0
يوجع طربا د حبس ج اقامد الغمنام
نسي فطلو اولك نعل لكل
بعقل لمن ويتصر هنيع نوكيزا ركلا مالعا الا
حوابالخا وبا دون اوص دعاقلا وعبدتخرورت بكاما
عتأعونس يرمق سينا جد
دمع ببنلل وكاو امتصومة فلع يشرط ادم
الزوميماالا! ا ويلا لزحطوطجلر)
ادغاثياس اقرز وم« اللسزا 0 :
الدروج | عنرهيالاإشزم نرطعنا
ا 00
بتعلقب ان ,نكن تي ايسا الطبيع وش وشبصر
جل سينو وطاص ذعيب
شوم ؤنردابم سا لعوكل نوج رتسل رااان
24 عيب ابيع وذ شعو كان وين ولاش
زب والملك يرن للموكزا براكلا يعئق سبد
ا عنديضن ول تعق 001 ألم
م فا كاسما
وصردرد
ره دابراع درعئ دروا ا
لايطالبةكي ار وج اليم ولادكيل مرا
انبرل المخلم منع القن عن لموكرفان
فى اليرصر دلابطلب الركيلثا نرادانكان اليثد ئعل
الموكل 0 ولذانلان 7
خلاو الا ى يوق و بتمن, لوكيل /إلوكاوان»اندين عبرا
ذالمناصية بدين الموكل دون الوكيل
اي الوكين اينم لجنل الا
07
5 م 8
ايوب والراب: اومادهو حبنابرك لدارة أنبين اله
سم نوع الثوبكالممردوجاز وكا ان سم جوع
ا
جنس الرثين كا لحب ومو لمر ال منايمين نااك
ذتالابتع فارايت ولووكل سم ؟ لعأعام رحا لبرو:دن
وقباعلة لو ذ كشال رم دعل لمر يلي
ؤوسطلماو و ضير ,الوليزعل ال بروج إجال وص التوكبل
بش لعي بدين رع الوكيل ووعيرالعين انها
الوكيل فعلي ,ان قيضا مول دولموةاهوء لول
ابضاوهلاكعليإذا ششضمالوكيل واه زا اذاامهاث | ,,
يسا ماعلي. ودعرفة 3 ووكلعبدالينئى ننس ليينا
سيدا قان قا زبمى نس لذلان فباع فهول وان إيقل
لفلا نتن وان وك العبرعيره ليئئريمنسرعؤات
0
ارم لس اش انشعيف لبد ل»
لهذ ان )ينا لنشس ثهوللوكيل تعلي ظرومااعط ك.
ةس
عبزا شتريت لكعبا قن وةالاموكل شين 2
ذالنول ا وكزان تكن دفو الى والاذلال وكيا والوكب
طلب رك لول وان]بدفعر باع وبر
لاجل وان وات قب[ حبس هات لاهرا لابسفطمد
000
لم | معين ثرا ة لنفسم زان شإ عل جر اسمن
روطي أستودوقهلوكذا ذامطرا ضمغي
جضن لوج اكصين هولول ران
اضأن العقرالرم موكلا واطلق ونوواء وبجئس
الس والحرف نار الوكبزل الموكل ولكا بح
هذا لزيد فبغ * انكرلون زميدامر» فلزيواحلذه ان لحر
بصدق اركار ذانةا صرف ]| أخذ» جيرافان
المشترى البرص ومن وكا بنرا رطا بررهو شف
لين بررعوم | يبا رط بدرع لزم مول رط[ يصق
دوع دصرجا بلزمالرطلان بالررع ولودعطيشل
عبدين بعيزه | فثر يا حدج اجاز ةلذ ان وكإبشرنه|
ب
لذ وميه اسراذتى احده بنصد ياتزوان لو | شر
لاق الاتكمو زا يضاانكان ممايئغاين ديم وذد بو ينوى"
امل الاتوفان شهى الاح عابي فب المنصومة جازاثفانا
ذا نال الوكبل بش اعبطبربعين بالق شرت بالؤونل
ا موك[ سصهم زاركان دردهم الى,الالؤصدق'ليكيزات
ساوى الالو دانم كن دذعيهاةان ساوى نصفههاص
ا موكلرنان سواها مياد لعبد للياموم ركذ لفمعيرم
سول قينا شترإه واختلناؤ مس ولاعبرة لنصديق ل
3 الاطمرقص] (بعو عن الوكيل البيعاوالشمايع
من رود شهادنه ل وقاليجوزعثل القمة الا ىالعبد |.
والمكابو الوكيابالبيع بجوزيبعمماف|االزوبا لون |
وتالالايحوزالامن] اليه وباأنتود دجوزسى بالسكة
وبع نصؤما وك[ ببيعر واخذةه بالف نكر اورهناذريهن
شود ماعل الكنبل| وضاع الرهنق بده دلوو الف
من المنترى (ؤابراة هئر| وحطمن,جا زذبطن وعنران
بوسؤلا يحو ز وكذ الخلا ق/واجل اوقب سحوالة ولواقا لرص
وسقط لمن من المششرى دازم الوكيزفعنراى يزلاسنط
تان عادعوما نويع نطواي
ثيه سم
لاع
ماديا نود ةا لمقار: »دو ازول الاع)لابتغاين بهاو لودل
سيجعب قباع نصزجاردقالإتجوران باع الباقة نميو
وعواسي.._إن و أن دكبث [ عبدناشزى بنصولابلزم
الموكرالاان اششرى برقا المخصومة اتذافا ولورد الب
غ لوكي[ ديب بقضا زدكعااتره مطلناذيالاعرث مثلم
ذاه نكحدث مشادان بببية اوتكول وان باو ارذلاولزمالوبل
باع شركة وقااموكل مرك بالنوروفال بر طلتتصدق
الول ول المعداربةاللعنارب دلامو نع احدالوكيلين |
وحز قرا وكلاب اللفخصوفة وردود يعن وقضاد نري
دعق اعوط ثعير| وليس الوكيل ان يوك لابادن موكلع
(وبقول اع إبرايت ذان اذن فوكلكان الاق ذكي لامكل
الاوللاالئ ال فلا جتفرل جعول دلامود وينغئ لان بموت
الاوك ذان دكلبلا اذن فعف الثاج حصن جار و لل إى|
لوعقر بضبيمذلجا زه اوكارؤررالمُن و ل عن لحجبداقا
التصف مال طنلرسع اوشراءولائزويجم وكا الكاشر
ُحؤطفل ا مس
الوك بالخعومةالتبعجخلاو )ارو والفتوياليومتطفلم
ومثل الوكبل :ا لتناضي و للوكيل يفيض الرين امزعرمة
قبل التريزخازواليه|دللوكيل:إخذالشزى: المصوبة
ا
ف الاحذاتناقاق]زالوكبلبالرجوع ف اليمبةاوبالشية
اوبالردبإلعيب و لز الركل بالش:بورقبان م ولس
اوكا بتبض العين النصودة ذلود هن ذواليرعلى
الوكبل بقبعض عبر انموكل باعرهنه تققصيد الوكيل
<١ اولاش بالسيعفيارماعادةالبينةاذاخطالوكل
٠ || أكاتقميدالركا بت[ الزوجةاوالعيروابئبالطة
| | اوالعشقلوبرهناعليج) بلا حضضورالوكل داضم
الوكيل بالمنموفمع|موكلهع< الام جلاعن عدر
التاؤجلاذالا:وبومن لك لومم زعليرادراؤ فد
لسرا لنضاخوج عن الوكالجو ال يدقع اليرالمالكالابا
اوالوصاذ الو مجلس القضالاي ولايرئع الير
المال بصع نؤكيل رب المالكنيل ماعل
امهنول عنرومن صوق مو الول ميض ادن
الوذه الب.ؤ|ننصدقصاحب !رين والااعرالائع
البرايضا ورجع بعل الوك زان] بساك ويد .م ,
هلك لا الا ارصن عر دع اودفو البرعا ادعاف فم
غبرمصيق وكالنه صرق مرعالوكالشيتالاما
ابم الدع اليه لوصدقء ف دعوى ايها
مز امالك ولوصرق. ان لالت مان وذكهاميران
١ 0
لداغربالائع الير اعلا ركبا ب ضير 1
لانن انين لادريرثىالبةاابي از ابيع لم
تبن موك بل بتبع رب الرن وستملدر انها توه
إاصيالباع عاوكيللردبألعي ان مركل حملا
بومرنادع المُن فب [حلؤالمشنوى دقع البراخى
عشي سنؤواعا اهلرؤانتز. بي ع بلا ترز عذ د ا
نويا مكزع زدكيل الا
تعلق دح الفبركويزلتعرد ةطلاخم
00 العطعل شتريثيل' اضر تلصدنطل لول
عون اللو ركل ةذ جنود هطق وحده تيع عنرا زيوك
وحولعدد ترصو الجزنارددهىا فرير عط
" أخلفالهادكدادجي عولرسكاتبادجرمماودناو راد ف
ال يكين ونمو الوك نما وكا بول بطم ذا لوت
م اخبا زول
عاعرع وا مصوم لات عا احتصوبة والمدعلي,
منج رولان الرعوى الابذلوش عا جن_رقرن”
فانكأن ديأ و نيط البرب وانكانعينانثلياكر
امم ؤبرالمرع علي بض رحق وان بيطا لب بهاذ ابر
احضاريها | نامكن ليشا راليهاعنرالرعرو صر
بدا
اما
لابين
اليا
د
1
اما
به صمو
الشجادة اوالحلقواذتعذ ريط ٠: تمتهار ف العتارلا
معتاج ال ثولم بؤرحؤه (اشثت اليد بتصادهههما
تالز الصروابد.من «كالل
والجول والحد ود الاربجمق الرعوى وا ُواذكواس]'
امرانيها شيم لالمردؤالرج مشفو, ركو بالا
فأن د لريْلاة:وترك | رابع مر دان ذكومغلطفيه لا
واذ اصممتالقاص الدوعيهاذان اق علي,وانانكر
سال المج ا لببن: نان انامماوالاحلن المنمانطبتم/
ذا نحل انقطعت الخصوهقحق تقوم البين: وان كاير
|وسكن, بلااشه فقم بالنكولم وعرض لمن ثاباث!
وبمين دلاعماقى اح ورجع :و إبلاءواسيلاد | .. +
ورك دنس ددلائيعنذها تمأ وديف والافحد
ولعان والسارق كلق ذان مكاضر ولابقطم وحلف
اد يجان دعت طلاق قبل الدخول/جاعاذان هل
من نص ىهم دكو| و متاح انادعت عيرها
السب ان| هجتا كارث وثفقة يغبره ]وف
القصاص فاذ كل فى النضر جسرحق يقال
وفمادد نها روبص وعرد ابض الارشام )لان
إقال الج يستحامضةوطب م خم اعلز رك
عل الخاصل هو البيعوالنهييم
٠ |م ترح فالاو ضؤؤانكاناف الملن:
ا
نفس /ااثنايام نأناىلا نهمؤدارمىثوانكانعربا
: نادلا ترك لس لقاطوالين ال
إ ابلاتونافه الى باق وانادجاة
دان سأ لقاض ركترنمن اتكار لتكراملابزيان/ وض
وتلق الببهود دبال لذى اذو التورنة عاعوو ل
الله الذى اذى الجاع | حبذ لجوى بالل لزمجلق
النارذالون الال دلاكلنون! مها برغل
مع|سنكما: |2
قر 1
اتيك روهال الذراااؤيل
ودبع ولاثوا مرولا باحق اعلا لببب ب عوال.
زع الءاصل
بالجوان! ا مبيوبةوا نعلا براهرا وكزاؤسب
لالرتن ع كعب رعسل برع لفن عخنرناللاؤدلامة
ورت نياك دعاغ اححلؤعا| دانش|!
اددهب لم ذو البتا عي 4
عبزهاع| ْم ولانكلق بعر:
و لواحتلوا و كلما لمن اوالمبيع اوضع احالن بره وات
برعناذلم:.:الزيادةوادعرراعى البرهان شرل |اواات
برض إحذكها برعو الإخرحا لذاوبز جين دئرى دك
نان بيني شان لزلزي دعوى صياحب زان
: القاط البيع بطل احرج اولاحَوْلوأخملزا لجل
اربعم ال دحلن ناليع
وحلؤ المثرى وعندصجي رب لفان ورد الباق ةالول
اورف وحصة اليد القع الى بومن و نازم ذمعند
ور وتعتبرةمتيي| والالتسام بوم التبى واس
احنيلن ذم الميالك في قافول لايع داترهناً
شرهان اولى و أن اخثلن فى ذدر ان بعراذاله اليم
ححا لفاوعاد البيعادا] يشيع البايالمبيع ذا زليه
ارتحا لزهلا ناميرف لوق ذدرراسائال بعداتالة
١ ذالنول مسالب فير ولابعود ا مسل ذلف نا
ؤذر/الاجرنااوا مدن اوشبي|ذباستيفا لاذه 1
وراةوجط يمن التاباناحتنا جم
الموجرلوق اننع واع| مز لزى دعوك لاخدا
0 1 2
يعن ف/إدان هرا لج المنابروالمننهندض كد
١
الاجولا ودعراسشيفا ا لمنفه: لا بكه ]لوا ندالنرللمناجر
1
43
7
١
35
|
3
للد
3
3
32
ليد
5
0
3-2
3
نكم
5
4
0
َ 5
3
ُ
2
ضر
وعدأ سينا الع ب الان وتفيو في بود لفولالمناتر
فيم|مض د أذ اختفناؤشدره ل اللتابة لايق لزان والؤول
العبدد الاش | لزان ذش إذان اختلق الزدجان ؤمنا)
البيت ذالقول ماقا ارهاس لولم ادبدد
عوث احرج الول امون | الودعندا دويق ف الزاير
كذالك عل جازم ثليو اوؤجها زمثايم اليا ولورتما
وعرد رالويجل اولورثك وان كان احرها م لوك
فلو لوفو لون للو قال ماتودواط
قالىدوااليرهذاالن: اودصنيهفل"
الغابباؤاعارهم ا واجرىء اذ رعزئ, اوعصنات.
وبرهزعاذا لك ارزفمن,خضومة المرى وذال امور
فرعف اراز لاتنرفع وبميؤض دوا قال لمق
اودعدم نلانعرد, [اتندذع عخلاؤ فوم نعرؤ. بوجهم
إباءى ونسمحيث تزدائ سلما تيه
لسري مث لانتدقع لوقلا ماعوسرزن ابتقصنم
مؤخلانا مير و لوفال مدع ابتعن من زيززلذ ايد
اودعنيه هوا نفعت بلاج ءالا ذابرهن اكرعوات
باذك شيضم : انعبر
بينوذذاالبدؤ املك المطلق ويس امخارج تبداحق
برهناء لم زب اخوشمه ليهاولوكاح امل ستطاواي
نصركدء ذان ارخا فالسابق احق ا او تلاحدهافل
البرهان فو لفان جهن الاسؤيجردالك قي لزان إن
رعزاحده الول رهز اللي .
برصناعزم أنثى من اح و لصن برص ننه
اوثرا ورك احدعابعرماق لوا لباخزالخ.
كلد فاك لاحدها بد ادناريم فو اولي داناخان لسر
لحكل بارال
احؤمزهب: ومدفريع فبمزو الب والصرقزنه|
اتمتيل! لشي سوا'ولذا! لثما واللوعنرا يوسن
وواميرالئر اوفع الزوج التينولإهزمع التي
اومن لومم فا كات ثرو لعومزفهواو دان
بوم ذا رجا نعل ملك مؤي اذش مؤخ من واحردر
ذه لبد والسابو ول وان رمن احدهاعر رهزا
والاخرعل يرشن مرو مدنت رتب ع | سوا وك الودات
احدهاذزما ولؤبرهنحاوعا ل.ل نطوم
عا الهبة والتمعومر غبزدواخرعاالار مز البدمر
ع لصدفة والتبعزيز ريع في يت انا أو برقن
-
حارج عزبلك مؤرخ وذو البرع ملك ا ثره من ضوادب
خلا الجيرى/' ايز كن | الخلاق لوكات الب ليوأ ولودهن
حارج واو ع اماك مطق ودفك احده) فرط والخايج
و إياعن اديوين ذوالوك اولى و لوكا امد ابأ
او ىبد ثالث والمسن لع الها ع اسوائوسير لوبويزالزك
دف اولي وعردمى الذىاط وى وآن برهر هام
دعر انا ناد البداولي وك الرره كلع
املك من اجروعل النتاج عترك معن احرهائلي
ا ملك المطلق وا[ خوعا | أنناج فموادلي وذ الوكرا
خاجمين ولوذف ,النتاع لروا ميرد برعن الشعلاليع
فى ل الااذيي ده اليررعادكان التو عار اللك
المطلق أو عزعز لنناج ينل وت النعناة كسب
لاك رشهومن| لماج لني نياب لاسر الاوة وكل.
الب ذخان الج ذا للبن و المرعزى وجو المصوف
دمايكؤوعنزل: للك املق كن لالز
لياع البرهالحبوب دما |مشكلء رصع ف لياه ارم
ذان اشكزعليرجى|كالأعلق و إن برح رارم عإماك
ددري رن رازه كمس علي
| رم صاحبدؤلانارخ ها زاود لل وبرنوالي
وعندقير يتخ النارم وان ايضاق العفا ربل شع
وتاريخامنارج سود لذ اليد وعندمير كارع وازاثباقيم
كم لذو لمدائناةا وان كان وت دىا لبد قم نهيا رمك 0
الوجمين لاجر أكثرة الشيوود و[ ل ادغ أحرذ لنت
نصاداروا/لاح؟ اليج للاول معنرها النلذلئق
لاخرد اكات اجنو ف الدع ارصن بقضاؤعن
بلا ضاوان برها جان عإنتاج دابة داحيف |
داف قسني تيك ران الذي وازسالي بطل | ©
وان بومئ احالخا جبنع اغب نوز والاخرع] ودبع
استوبافه لأيذي لاسن النؤياك
ْ من الاحطز ب وا (الراح قن | لاحند ايرام ومن الم
اومن الرديق وصاحبا || و ارمع لزكرزوعلييا
« لبان بلاسرح الف سوازكذ الهالمرع لإساطر تعألة
دروم مع ريب وطذ هع اخواحارطلن حجزوع علي
اوائص بين اتصالترييع لان عل يهرادكا ل | عبرم
لمران فيموا كان انان جذوع فسني دارع
الالؤمنيا وانكان لإحدها ثلان..وللاخراة افو لصام
الل وللاك شه ولو لاحرم اجذ وع ولاخ انعال
فارز الإنصآل وللخرحق الوضع وتبل/زى المنق
3
2
«ذدبيت مد ارلادبيوت منياؤحؤماحنهاولوادعيا | ١ل
ارضافل انوا بالا برهن اه سبد أذانبرهئ احد | 7
ادكان ليك روا ديق اوح مق بيد ؤبيلصبجبر بم
عن نفو [انأعوذا لتوللءوانةالكبدلنلان ؤم . ١|
عبد لذى اليد ةك من لل يرع ندنل ذلوا دع لحرن ند كرا از
لاسب[ بلاجئ, ولرثعبيعة | ؟ | الثنا
لافلتئنصؤس:سنؤبيعت ذادعانا لبايع مزق رام
ام ولروويشي_ البيم وبر الي وان ادعاه المشترفاع | ١ ادر
دعون ا وجرهاورَرٌ الوادعاء دورموث الامارغيا 1
فبروحصن من الى فا لعن وكا ليو ىالمون وفال|
حصت كي | ولوادعاء بعدموناوعتزرروّت ولود) . ١١
ل لثمن نصومن:و ا دمن سين انصد د المشوى
1 كال ول وا لافلايت دان للزم انيه
١ دعوته ذا نصدقرالمشزى نبت نب وح خا لني
لم
تلود البيع ولابعتوالوار قن باع عبراولاعروه | || إل
جزادع أ بصرامع من برص . «عوذ وردايع مشزبه
لوكاب المشروافكاب ام ارهن اوكجواوزجما
١ كانت اصوصن ونقت هزه الترزات ولوباع
١
ٍٍ
! 1
البابع الاحوئد نسم |ودماعتق الشترى وبا
صولوةالغواين زد م الهو ابئ لامكو ن ابن لاراتحد
زبدسونم وعنده بغرا نر د ومن لام إدداق
ذادع ا سل رك والماد بون يموحوابن الماؤق كن
د زئجين فزع أد ابنمن عرو ونم انها
منغر فيو نيا أو اسو لرمشر ا برو امد دالولا
حو لعا لاب دون بون النصومة ذا نماث فلاشئعلن
أبيونرلت له ل انخفتل الا بوم قن وكذاازقله
غبره فأحنذد ينه وبرجع بقعئنه وبا رع بإب ]لحر
هو اح اريمق لاع بض_ذلابم
لا معلوم رح ,ظمورالمؤد ل انثا ودح الاؤاد
برلل |لاطلاق وعنادمكعاداذ افج مكاؤممق
معرم اوصي الوص ولزطييان الى إعالتهية
والوول فولرهع عيناذادعا لل,لزه ما لبمس
ذا شمن درم وما عطل نصاب ما بين ب فض دازم
الا رجنس عش ردن لعن ارين اوسن ره عير
مال الزلة بوم لالنصاب واموا ع لومب
دام لوديا مكثين عش عندهاتصابجلا ١
دارم ولراك احنع د وااثلت قاذ الإلذا
2
3
دكذالا دك وموزون د للع بدفهو نم وعد ريدت
دعنديجز بام لبان وقولعل وكم ل اث ربدين فانوصل
به هوه دبع صزقٌ وأن فص لا دعندى ادمع أرق
وصنددؤا دكب اؤارامانو فلوقالكادوعليالنا
انها واننتره أواج لوبهم اوقد قضتكوا وارأئق
نوا ووىئثري ال ا ونصدقك بواع| اواجلن] هاتقل,
ادبلامى ل ولواةبدينمؤمدةالالمؤلحوجال
لزموحا رح لوأل لمعا الاجل اوقا مايقو
ذالم درام ولذاكزعابكارا ديو ولو ةعابم زف
ادمايز وزوبإن لوىتفبراماية 0
انؤاب لاما شاب و و بقرة ؤفوضرة أزواءاوكخان
اا 37
ارجا لك ب 3العيرات وبدابة ؤامط زمر
الابؤفتطدسوب ومندب[لزماء ول اتوك
شوب وان بشوب عمو | ثواس زوم ثوب واحد
عند ازاز واحد عن 2
كسم لزع جلر: ف أن نوىا أمز ب وشندمع ل )
عن 3 عل مند ره انر لومابين در الى
1 حقست 05
50 ع ما | بل أن
ذكذ احرذعشونا ثلث زيدفاية رت زبدالق 1
عم الوم شم وعندهاعش ل وأن ذال لعزمن داك
مابين هذ امجداراك هذ الجر ارفلم ماسيراهذط قم ا
الاؤارناج| د لعل الوص عن غوره الي اذ سباصا
كاريث اودصيدة ؤالن و لمحي لافرمن نصحو ذا
ذلرما قير وات بحيين ليزوا نميناذاليوم رالريثت
دانام ع اداؤاعزاو ايع الاق رلاوان از لي
لامالا"
ص يتش انمزع اا لومتصل وأزمه نأي وبطلل
استننا لزان اؤشن واسشذئاحرع |اواعدها
وبحضى الاح بطل اشت ااه خلا ذال| واذ| سنو عض
احدهها| وبضكامنهر عورا نا قو لواستنع كيل الووزنا ٍ
اوعردياوتقا ريام دارع بالق زحلازامهرولو | | سن
مرنيا شاد اوثوب! ود ارادط| انئافاومن وصاياؤاك | كم
ان ابم اؤارد دكن انعلتمع شير من لاحوف| الب
مادم؟للابكبولن ولواذيد رواشت ياتا
نم2 له واوا وهال دالمصة لكام انالف
امنا وعخل لبن لبها ون قال لعا الؤمنة
عبرم ابض تأنعبنه قيل المؤلوما وشا ان نينول
إبعينلزم الى و لذاقول.) أفنعت ورا رصنع
يل
الشقل
ص
0
دملم جرادخنزمرلابصدق وعدا رصيدق ولو متا
ا 36
اواؤضى وهوزجوذ اوبيرية لزمه الجياد وقا لابو"
مادا ]انو صاوانقال منغ صباودديودوي
زدوف| ونوج ةصرف فال سنوة:اورصاص
ذأ وض صرف والاذلا و اومن توب رجامعبب
صدق و لوق العلالق لا ان فص مان#صرةانضا
والالرمالالى اهرت ىن الزاودبع:جملعت
وقال الول احدعاعمبامى و أوق لبد اخزن عطي
لاضن واوا اغصت هر الذعن زبلا برد
لربدتعلي, ىم لع ر3 ونا لعذاكان لل ديحرعد
3 ذأخزتر وال لاحرهوك دقرا لير وان اجون وسااذنا
ظزادلانا كير وس درددعا ا زاعرت اواسلنيمردارك
/ ردهاع ]صرق وعنرى| النول أل)أحودمنه
أل اخاط نت هزابكزا فرضء رمن وادعاء لشفي
هزالمئل ئ 3 المي 3 أو قا اشتضيد من فلان الؤأمانت
علي اواؤضترالز احنانيه منروانكوفلانفالنولك
قال زرع فلان هرا الررع اوبهذا الراراوع برعا
الم [استعت برني واد فلا ذالك فالقول/ لمق
دين صونر وعاررى مضه
ءا
© >>
معروق سوااق بترماعإمااؤم, ؤمط واللإمندم
عا لارط دلاد ب 5 عرعابئض ا بن دلااؤارة
لوارثالاان صرف يقي الورثه وان ؤلاجدوصم ولواحاط
أله دان لاجر وما وإنرابن,ثبت سس وبطلاؤإزؤوان
اهيز ؤدجهاديع ا دلواداحاباز.
ا 0 م
يبول النمنعولاطل, لمنلا ابن, وصدف,الغلام ثيت
سمي لوم يهناو سارل الورئة وص اوا لجل الإلدئن
دالولادا لوج والمولى وشط نصربقهولاة ا"
المراة لكئث علط اؤارهابالولر تصمريق الووجايضااوشيادة ,
انروص تصد يضم بعدموت ألوالانصريقالررجهد | بالولادة
موتباوعنده ادص يضاوان السب غيرالوادك6 | /
لابثبت وم ث,ادم يكن لل وارث معودف د لوججيّداؤثؤهاد , ,
ابوه ؤأؤناج شارك والارشولابت سب ولولابيي| الب كان
دينع ل تهزمر داق احرج | بفبض أبيء مصفرفا لنصؤالا8 |"
للاخره لاش الج موعتربرئع النزان,
يجوزمع أ اردسكوت والكارئالاولكالببيع انوفمن
الها[ فسنت فيا أشن والردبالعيب وخبارالروية
والشط وبنسدااجصم ال البدل لاجييالة الما لمعته
ا
1
و ترط الرةعلرسيو ابرل و انان جص ا معبالمعنر
كلررجم تكلا أررل ال يعض .وان يق نض أوكلر ربع
يكل المصاإرحدم اوبجط, وان ولع عن ماللملفعة اعابر
اجالة فسطنرط اتويت وسطؤ موت احرهاوالاجر
انمعاوض وهو اللدنى ذفداالوين وقطعامنازفة
ذحق الاحُوذل شفعر 9 ارصوم عررامع احرع أوتمب
ذيا رصولعإيهاودا مض من دوكلا اوبعضابرد
المدوجمتترض المد له جع باللصوعة فوم عق
من البر ل بجضاواوك| برجو الماع الىدعواد ؤفرر 1
دحلل البدل قبل التسلكاسهئننا قو الفملن وام
علجض داردد جلاع وحبلنر ان يربرلالبررشيا”
أوببرك عن دعوى البال قُص | جوزالم عن يمول [.
ولايجموز الاع لمعم دجورعن رعوىالا والننعر ولي
3 الننس وماد ويهأج اا وخطاةعن دعوى الرؤكان
عنؤاما[دلاذلاعليم ودعو الزو الما اما
وتكرم علي دبان: انان بطل و لوصاميد )لتنا
حجاز 3 لاتجحوزانادعنه الراك وق يجوز ه لاع دعوءالخل
إعبدهلاون جاع رادصاج عئ نفس لايجموزكلا
صلعن نفس عبو لقن رحا إوانصااعئ مخصوم
ار
اليا
بد
نالل
ران
مزل
الال
|
0
| ض م شيم المشتفاهن
تلؤبالزمن ذم رجاوثا ابعل الفضل ا ذكان لابنخاين شبية | .مان
وان بوضي وومطلنا مزق وان اعتق موبرع ب [شر اوم الابتا ين
عزنافي, زم نصن قوز بعل القض] وادبو مو يوط | ”بد
ص ا لمر عا يدفىم لل لبزنوود لا لمرعزدمهدا
وعا بج دين يدعيد بلزمالمو6[ ل الوكيل لان هنر لال
ود لتاعوكبيع بلزم اويل وان صالم فضولى وضن البدل
اواضاذ الدمالراواشارالمعرض اونش ربلا اضافر/واطلق
وسإص وكك متبةأون اطلق ويسم نون أن اجازةا
المرعوعليرجازه لزصم البرل والاجصل
الميع|ا سن بعر امد ندعل نعم جد اخذ
بج مهانة صإإع الزهالل
عإدا تحال |والؤموجطمر ولزاعنالؤجيادعإماب: زيوفو!
يتوعد معاد نا مؤجلة لوعن الموج طم اصن
أوعن الموسودعإ نص بيضا لاعن الؤدرع ويابية
دباعظباب: درصحالةاوبوجلدص وان قالين لال
اوغرانصف,عارائ بك مزداقيفنع| مئ د إلاذل يسما"
أخل ذال و يوق وان وا إصالتكعانصذلانلاذائزنه
غداالنصئ والالوعليه لابب »اذا ]برقع جاعاوات
ابراثك من نصنع! ان نعط نصنرعرا بون نصدم
ثيل
اعط ولربط وفيا
برو إيوفت ذال نابت الك نصورفانت برك اواذا
ادث ومزاابث لابعها ابر وانادى تالسماارب
ادبن لا أو لذج توخي عؤاد تحط عن فزو|حأزد ريانا
اعلنا ا اه الال | نصالح احدير فرعن نصفه .
عإنوب: لم كران يشيع معأ امون بنصفرا وباخرئصق 4
1 الثوب ال يمرم 1 ربع الرين وان شطرشيا”
7 اانا لسار 00 مإسغ دازاشرك
لنصب د لاضن عه 0 الزن
عررنصيب وأصرالؤجم برين سابقلا 0 بنارا |ل
عن ا بوم ف الاق بايرز جني بص حلا 1
ا ريزوب 0 ارني
ْ لرابطا وإن! حرج الود احدهم عنعض اوعداما ال
/ اعزاحدا تدك دعن ا ةر[ 71
0 وغوه لش وي :الع
1 7 نصيرمنؤالك! جبس وان عمج از وطلؤادان
3الترا جوع لالناس زاجه ليون االرن وبل
المج زان روا ءالو لصببع انقضوا
حار وا ايعاموعلالزوا إصللر»
ئْ
9
١
!
سني
لنى ©
عرطيو( صر الماع رلته اعيان غبرده لومز ع|تكيل
/ اومون اختلاى والاصعامبوازا نع اجماغيرا مك الك
م] اذا يوط البفية دبطل العا نكانعزالمين دبزكسفا
فد كتوق الاق نلريص ال رضن ولوفعؤفاا
بكوك القس عيرق إسالااس زاوف [التياس|ذيوئن
الل الاستى نارابوفؤقد لين يشو الباق
ون 1نة الع مالم جاب و ع إمزجاب
والمضارب اين ذأ دان هوكيل ذأرع يل وات
ا لو ام اا
الال فستبضع دان فسرث فاجرذلماج ريع ادا
برع ولابرا رعرع اط لمعند لك يوم ؤحاة اير دين
الال فياايضا تعر المضاري الاعالتصبماللة
وان دثوعضادةالجى واعاث ممصارد: وق اشر
مالعل ذل داع[ شي مصارب رازن ايطأ و سمطشط
مالالا مضارب بلا ترب امال في عافد اكاناوعيرظاقم
كالصغراذ اعت رهالر وليه واحرالش ريكب ا اعقرطا لاخر
لون الرك بنع امشاءافتق ران شط الاحرع اعنزدل!
مثو وكا شط يوحب جههاله الج بن رهاومال فلزييل
الذرالشط الوضعنع ا لضارب
أن بسع ويتشزى وبوك] ب وجساو برضم دبودع درل
بيهن وبواجره بسر جروكدال بالين عا لاسو
ابضوك امارج ولاذف رب المضاردةو لييرله
اننضارتا لانبأذنكالال أوبنول لهاع[ مرابك
دلاان يفض | وستربيوييب | وتصلدث الاإشميص
فان العام :اوقص ادجله ماله قمومتبرع وانثيل
له اعل انك و لو الخلط ماله والصغ ان فيإلهذالى
فلايخ ب وبص رم يكاء) زدالميع وجعنوله اذابيع
وحصة النوب ؤ امضاريةٍ و أن بلدا وسلعةارزث
داز ميو ذل اا فظنا
غن دالرع لوفان قال لعامإاهزا لكوفة ا والصارفة
ذواماى الكوقة غيراهليها وصارف معغيرالصيارة
لبلون من لزا وكز (لو ذا اشر وسوفاذاشود دعر
عنلاذفول,( سر غبرالسوق وان ثالنزهنالال
نوف الكوفة اوذا له ذيم| اوخدل بالرصؤذيهاف بيد
عنلاوخذ:واء | فيها ابسو بيك كما
نالا لالز رونا ندم اماه
انذيا نلعبد اللضارية1 لفيا لا ولبس لداارر وجعبدا
ماعن والماولاان يشترودممئ بعئ علب لفان
انرس
"1
انو كان لم ل ليها ولاان ببثتويمن دجت عليه انكانق لمالا
ابعر الذراتعتق نيم ولايعن ل سرع اأحنن ونب
ربكال و لواثرف المضاردالاصن امغبالن وأينيهاالن
فولدت ولدامساوىالنافادعاء مورافصارت شمدالذا
ونصلامررواورب امأف الؤورجع اواعتقى قاذ اي
الالؤضن الدعى نعؤقىة الامة
ذا ضارب المضارب بلااذن ذلاطآن ملإجر النازك ظامالرداية
وهوق ولع دق رداب لسن عن الها ولابضن بالو ناما
ابرع وااقانت الاي فاسدة فلأيان و لارع وحي ذلك
المالتطيئ ابعي| شأ ذا مشيدو رو بلكل رارف وابداء لوم
اذن لم ؤالمضاربه ئطارب با لفاك دذد ف له مارز الم
سا اوس اهنا نم
: ادر ازور و الي
شط وفيض الاد لللثان سر ساوان كني ماروا
ينك بن تصن رفع لفان ذل منيللن وا دق الام
للثانى نصن وا لمإمن الال ودب ماري رط
احبد/ب ابمال تنا مبع [هى ورب المالثلنا نفس ثلنا
ص ونبط|عمون احرهاد بلىا ذرب الال مربدالابلىاؤا لضان
ابعل بزلمواإجهاد ان عاعردمفلء بيه ارا بق
تلن نعرض دان يكن
0
م
اي
سمت للامة
وللشلثان وسدسم
للادل دان دلع بالاصق
صرب المال جم
ولندمر
المال
1
د تمنييا ذ كان ضسّدا هنجس راس امال انعرف دير وادامآن
من غدرج نس فله لبد يلرجدس :سانا افزذاؤ امال
وبنعل الناس لوه لاض كارع والافل و
6 8
فال قبواء وذيضز . ُُ به وكذاسآز الول اليل والبىا نعلي وماهلت.
ور ماكر ل وسطرن مال ريمن الىايعاولأناد راطا لاي الله
21 ذان أقتسم|همزبرضي زد حوب رسام لذن قضزن انتم ا؛
5ن بن لاغزانع لامعاب ووي| دلابنؤق المضاربمزماليا
ومعه اديم نزرد ارا لاؤا لناسدةذان ساؤذطواى,و نام
فم الاا لمرو وكذاكسودٌووكوب راسي ر|ولذاجيخادىه
مويك :2 وفاش بالأوض]إيزابروالدحتاج ف البروضز اننا
علا لىادة ونذي رم مع من والركالروانوم دهابتزمن أي ك
وعبوها ققدم ىراس الى ودأدون الس وكسروالان امسر
ان يغدةذييث ؤا هل والافكالسز ديس للررت جنع الإنناؤئن
ماما ويوخزم ا أنفق معنارب منالرع ووم فض رفسم وان
لى | ساؤصال وا[ المضاريةااعالينلرجلين ان ؤبالخعة واوباع
”.| متاو المعاريةمراهرماائنةتعليرمنجز ووو لانفقرضسه
شك مضأربا بالنمؤ ,إل الهنارية بزو بأعمبإلذين داثنوي
هرا عبر افضاع ويد ضإنتدها بيزم المضارب ربوا والمالت
1 لي الباق وريج العبرللومزارب نأي الضاريج دراثرألمنان انه
> <<
© ري تك
53
دج
0ه
ولاسيى مراحة |لاع| الن فلوبع باربجة الاذى:اللطال ا
٠ | ثلاثةالاذوالإ سراح إن سنو اول اشزدربالالعبدا
ناث وجاعرمن المنعثارب بالى لابسيحرمراعير الاعل سان
اشر ى ممطارب بإلاص ّالو اللحنارب عبدا [النين
قن | رجلا مازع المراتعلب دباجع لالت داذا روز
عن المناردة وخر الممنارب بوهاو الما لك ثلاث ايام وأ اشرب
بال المظارب:عبرادهلك الا لزقي| نقد رثع المالكالمْ: م 1
23 مادقم راسزامال كن مع المضارما لفان فا إدذعت 5
ْ اا زر النادفلالالك برد فةلي نالز لل
0 ولواختلزامع د'الك قدرا لو ذللرالك و لو ةلث
| آالن تررك ؤي اهرعهنارية ابو ال زٌجماعةاووديحة بل الفورلزيروكذ الول
لطا 9 ال المشارب اطلنء ومالك عيت فنا يدي فون وقالزبيد
التو ضار ولوادع كنوع إؤليالك 2-6
الابراع تسلبط المالكعنوي عل رحزقظام نا والوديعصاديرا
عندالامين ال ضاوع امال عر لهك واليؤدط اث
م | |سحفظها نس روعيلولءالسوبهاعندعدم اليو ازوف
خلاقالع)فوالبعلومؤنة فا نحنظدابزيرممضن الا اذ ا اق
لمق او لفق فدشميا للحازواوا لإسفينزاخرى نيلها
ريهانحهاوهوقادح تسل ,اصارعاصا وكزالوجرة
7“
با
م
<#" يد
5
ابأهاوان أ جده خلا فجرره اع ندعو وا نخلطهاياله
يت انزف تمن يواطين وانقطعحق امالكمرهازلاع
وغبرم عير الامام واد ازغ المايع إلى الك ان تيه انش]”
تكذاى الاب عسدهيردعندا فيو ؤيصرانإتاسالاكزفيه
واانعيرج سي أكروظو روزت شرج مزدائتط حق| ١ الل
مالك اججاعا واذاختلطن بلاهنى اشركاإجاءأه هدكأ اللا
شيهابانكات توب|فلبس,اودابة هاا وعبداذاطير وه اللا
ضن دازام المتعرى/االغان تلاق المستعبروالمسناع ا
0 أذ كزالواء وصيداتؤاسردهاوانانئق بعضداض ]اللا
طفنو قدو اننولان ردم وخلطرالبلؤخرالحرم وت | تتر,
تبهاريج بيصرؤبد فعندا موسو بطيب لمؤان اودع | از
اثنان من واحد طويأل يدقع ال احرهاحمته بفيالاخر | | ان
خلاذ رادا اود علةاثنين مانفى ا فس لم وحنفالا ال
حعته ذان ديع حر الم الرائ لاا لنابعز تدعا يام
لكإحزظ الكزرإذن الاضرد لامأ يش حنظ.احرعابلان اماد
الاخراجاعاذ ان شعن دشعرى لمعيال ذدئِع لفن لهنم
ل«ضرودان اليهن (اجرل هزم كدفع الرابة المعبنروني تحرظ ]فر
السماألز اجن لابن وان امريكنطه ابت معبىتؤدا )انم
لحفظها ؤغبرك عريي الاب .الااناكان رخا ضام ذاامى 5
ع
23 ١
7
منظواؤد رفز يها دلو ودع لودع فض
لو عندعاضن لأسا ذاذمز النازم جم علالوا الكل
ولواودع الئاه بع تأسأ (جاعأو لواودع عنيعبريا
ذاتلتضطن, نجرعنت, 3 الاسلاصى اتلذم فلا ان اصلقةه
وال أبوسن بطنان لال وان دقع لمن الود بد افك
طن الاو ل يور الهنق عبد او جولؤضن ابم | شاي (شعلركد
انر الاول شعر العزق وااطن النان لمالا دوالن
ذادع كلمن انين ا براخهم |عددل نل لفو لوص سنا
تاب العا ربةه فلي ند لبد[ دلاتكرنالانها | , زر
بتنهم برهم بدأعين ٠ اعارة لمكيل والموزدن والممردتؤظ |
الران عين اننفاعابعكن وزرا لعن بعدوذع انلز 1
واطورك ارط وجاتصعإدابقو اخرمن] عبد عاذ الإبر*
بزالك اليهبة ودارف لك سكن افك اط سكن والهم رز
يهامو سو لوهاكن لتحي فلاطان دلافوجرولازع) لا
فا اجيها هن ايارأوعزن الموج رلارجوع إحدوه
عن الم جر رجوعل الموجوان] بهل اندعأرنة لان جر
عتان بأخلان الي يلجعلا لداةام نلرلو
ا عبن مستع لاوان )بين مضامام بتميزفأن تعين لابجز/
ذلو راب هوليس ل اركاب عو وان ألب عبر ليس لماذبرلب ٠|
م 77
حا
6
هو قبدتبوع ووفك اوم |اطن بالنلان ال شفنط
دان اطلق بع ذل :الانندا باق نوع ساق وق شآزنهم
اعالا الادض للبناوالؤس و لذان بجع موبشاونكلن ليرا
دلايقن ني يوش وان وف ورحو بحن لى ذا )م وغرها اليا
نقص بالخاءء الاق ا م 0 1
نقص! لقلوو ]تقرف ديك : السريى ذل بلاتممين 2
ان ثإننفعى الارعن كير عند ذالكاليارلي] فانلرارها ١ اخل
للررع لاض دحج ص وقثام لرواجياردالمستماروالتلي | كارا
والوديد: والرهن والمفصوبعز اللستوره الموجرو الود | ١ اب"
والمرثين وأ لئاصب وادارد المستورالرارة الزاسطليها ١ اله
او لعبداواالثوب الى دارق الك بر علطن لزعب والريجة | ١ يرا
دان رد مستي را لرابةميععبنةاواجبرل عش اعم واه | التنا
6
بر 3 بق ب ١
ولاعتلرق الاجل, دالاجبرمراومة وراش زي_المدار | || الل
: عطيتتنى داك ويب مني رارع للراعة :يات || الب
عرنزحلة ال اكتا تبه موفايدعين بلعوف كك || م
بايماب دشوا لدت التي الكامل فأن تبعرفايجاريلاد ان
ع وبجرالابرمن الاذن وتنعقر بوهبث وان واعطبك ل
ارام أواطوتكهذالطوار رأسوتدهزالنوواوطهذالئ || //
شكهيا. | وجمد/عدداد اله رببسائج لدعاهة | || ا,
الرابة ون تلد ارك لدهبة سل وسلى هيز وغسلن
اوس صرق:اوصد :عار ادعارة هبر فعار:وذع. هي
مشاع لبعز الم لاعاجتلها اشم وساع ولانج
3
عبتوقيق ورك ودهن ؤسصرم سن فى لبن داناطن اخ
دس بن ؤمرع دصو عع روخ امار
كملكي المشاع وهب نوهو بدالموهوب ل توبلا
تجربرشض وهبهٌ الاب لطول, ع بالعقرانالموهوباً بجلا
اوبرمودعم ل أن كان ؤبريغاصب اومبتاع بيع اذاسر الاب
والصدقر ؤذ الى 4لأمرروالام الا بعنرغب تغب سقط
اومون, وعدم وعيير نكن العلنز شه الاوك 6إ ربوك
ان دعيز لجنو لنبنيل لاقل بقبغي ايازم"
اووص احرهها / وافم ان ؤجرعا او اجن ورب او بقبعزنل
الطن كلها ولومع حدر الاب جر الزؤان لاقل وصرهب:
انين لواحودارا لاعس خلاذ اميا ا
فقي رين ونه الما ولامضهان لفزيي نخلاذ
أ 0 يعر ل(جوة فيوافا اوبعض اويل زنع
ماه محر ون وال لزب المنعمل لسالس
0
العوض المضا ذا لبها اذا قم نحوخزهزاعوضاوهتل
ل
ادبرلاعنه | ؤمقالمنيا ولوكانمى اجنى ذلوم بن ذ لمالا
برع فى أوصب و أ ذا المتردجس ملك الموهوب ل وا ل ره
دقكالحبد ورا لرجوع لودهب دن لالووهب ايان
رم | القازفلارجوةفياوحب لدي هرم والهكا هلا/ امروب
م أل القول في رفول الموهو بلرو وا لإبادة قولالواهب ا
ذاضق نصؤالدبز رجم بيصا لمودز وان يي ببعمؤ الول
ابجع بلؤحوهوبافي دناست الكزرجعباللاذيرادلد
عوضعن دصفيدا ذل أن بجع عام بجوض و الوخرج نصنيرا
عن مأكةذلرالابرجع عا جع ولابعرالرجوءالاجنزاضى
دنا لوعو موعوي ابعر زجي بسلايية ا
قب لتضاوا لشي نيذه لوسنىفمله لإيض هوم امنا
شسيزص الال لاهبم من لوحو ب ل ذلا ترط لض لصم
اششاع 3 أن ثلق الموهوب ذافن فض الموهوب له
بيجع إراعيرو الممبر ثرطامموتزعية امتراقنباالنبين
والعوضين ومني ]ليع ل احدهابع اننواؤيرالشد,
وخبارا لشرطو الو والودة ؤطاصنديا ذم ]دمن ودرادة
الاجلها وعل اند دهاعلي وتيا وسنولرواص الع
وبظرالاستشأة النزطا لوقهب دا راع[ ان «دعليم
بعضيا |ودعوضم شامنيا لماه رعيدان الس
باطل: مولا ؤمالواعتفه لوعي ومن والأسونونه اذاه
ب
1
0 "انال لذ اواك هرمن نادت لنعمن .لكأت
رامن فهوباطروالع وجايزة الوح لحيان ولورت, بعر
و هران جرد ارال عر/ا يؤل ذأذامان ردثالبدا قرياطة
وعند ا وبويؤ نص كائيرى دم ان يرول انامن فيلك ذ و
من قبا ذل نان فنضيهاكان عاردة ؤبرة ب
تعب ابض ولاؤمناع يق ولادموع فيما ولوق
راذا الدب كنز 3 الإجيع مأ ليادما ادل لنلانفييهبة
وان ا لما ينب الما ويعرفىؤاؤار” شي
بيوعنفى: مع لوم بعوصض وعلوم دين اوعين وماعط ثينا
207 00
والعيب وتفال وتفس: توف نارة بسبانالمرة
لكر والزراعة رع وين ينول
المريشع سافان تالبك
الا راط عا ثلاث سشى وفغبرهاعلرسه: ونا هريد
١ سء ال ب وخياطت,د 7 دابؤسافة
0 . نال وضهازوالجؤلا
شقرق)المقوراالتعي:] اوشرلوبأشيفاللعتوكك
وتسقط الذم_تندرفوت لمكن لم الراررالاكلب
هع ا
8
الاجرةللل !909 ب الداده زمر حلء: نما الليااعد
| الؤإلامنغلر دادع |ذيت المسناجرة للب ربعداخا دالا
ذاناحنو شل الاحواح سقط لجرا ن.جدافلا انق
ات المستاجرد لاضحاده ذالاان لسن ابرض متإدئيقه |
ذا رقان سَاتمن ابره لد الاجردالطاج الول لز
١ لنضارب لبن بى اذافت وال جسرن يهم لولرازل
الع نلصا وقصاريقعرالنناوالبيض للجبسيها الاجر
ذا نحسيهاؤضاعن فلاضانولااجووة الاان شالك !1
ضمن معبوغاو ل الاجر غير مصبوغ ولااجرلء ومن | هلد السو
فيكلقال: الماح يناسل النوم لبر هاضق | ٠ ا
"البق واذاطق الب العام ذل ان بشع غير وان د
رامل بنذلا ومن استاجريدل بي بعال فوجد | | رم
بعص ذرعان : اذاعن بق فل اجرلا مسا ب قان |لسنوجر أب
السلا لي اب 1
إستاجولادجما لناب اليو لونروة لجرل لجذهاير
هنا ولرنزة, عن فل اجرالزها اجاءأ
1 ماما
وانطيل ابع| شيرذام اند م سوو وأرهن البر:
0
لدم
2-00 0
لمدةكزص ران بقاعيو وبسلها ذارضةالالديوم الموجرقةذل
مقلوع ايم وصاحب, ٠ اكات الارض تنقعى بزل بؤبردت 8
داه دجاو برضي بز ديكون اناق ازمر لهاو الاك . كالزهر
لمذادالطدوالارع برك باجر امش لمان برك داضلا مم
البرم وامي دا لثوب البسرفان اطلق ذلمان بكب وبلبس 597
مز اذ اركب اولسرهواواركب اوال.(تكين ذلابنولع : ص
عبر ان فيو راكرادلاسرخنالوض وكن لم اعفتل باح نا
المع | 3الاكذتلؤب انتقيرة هدر فلو بمطسكع واحر
جازان يسك غير وان سمرما ب ع لدابة نوع أوفرر كك
فلرم لمن لداخوااةنروا ااام
قد رمن !لطن فلب لدان هنل ود نيحديدا وا زاه
ماس لن تطؤداج لياوالا
ذا لتية وؤالاراه ذيع النممن ولاعبة الث ايها
اوطجيه اقوط .من خلاو المىا فيم| هودعناد وان نجاود
بهادكان ساون ولاب رده ااإعامواءواذاتاجها
ذهااواان وا امروانزع سمة واسه رابغ ببثل
ايض وان محراو اولنرنه الاير اوبولن ببمتاضو راذا
اناوكنرعابوكن بم علروف الاجم قررهازاد وزندعذا لق
د
فزيا وأذسلك الجا لوطيت ارو اعبنه لالد ما بسلك انان
ذلا مان علي اناأبتناوثلصابن ان الاقتلان وك بسار
الناس وهام أرط لؤهن : دان جلو ذلر لاجرو الاعين/ي
برفزر رطزط. مأاتصت الارض ولا اجرعلي,د دراط
الثوب فبيص لاط ف اضرا لك نين تضي ن عنم ويناخذ
الشرا ودف اجومنل رلا راد عماسم دك لوامرنه ائناط
اويل ولام وفيل معن هنابلاحبار
1 1 داج الئل لابزادعل اسم اشاح
د اركل ني الع ىشمرففط لاا سويجلة امنيدر فك
:يع سن في راعج في وسقطحق ال وفالوالرداية
بثاؤهؤا ليل الادلى ويومييا ارهاس بكرامم
ذان] سين سانانا ألمرة ماسر الافوق العندم
فانكان تيفل تعنيردالاحلة والاهنا ليام وعبرميرالاولاليا
والبائؤ ما لاصليم واابوبو سؤمى يزغ ار ومع الحىام قلق
وك االعرة ىتككوأ اخذاجولةالجام وال املااخذاجو ؛
عمب اللتيسن لاع | لطاعاتكلاذان و المروالاماور ونم
إن دافاو لم امركالشناوالنوح دا ملام ويفء اليم
ا لجوازعلا لامامة نعل القران والفته كم الاجر
عإدفع داس د كبس :+ وعا ددم الحلادة الموسومة
ع
عام
ظ لزدار
0
٠ | صا
٠ | أنصي احا المشاع الامنالمنر دك وعندها تورمطلتاوام
أحردارامن نجلين ع انفاقا وتو راستهي|رالظراجر
معلوم واذا بطو اميه وكسوب لخلا | وعليهافسل
الصى وعنس [ثُباب, واصلاج طوأد, ود هن ءامن نئ
منها نزهر واجرتهاع ل من نفقنر علي فأن/ دضعدرلى
المدة بلين ةودن بطعام فلا اجرلها ولزوحياوطنها
لاؤبيت المستاجرو لم فسني انين برضاه انكان كاحه
ظامرا : لااذا ات بم ولادهز الطنف| ضينيي| انمض ابصلا
وفسراستي|رجايك لبنيو لعزلا بنصف او جالع إعاب, ع ف الفل
طادابتفيزم وذو يطو رله برابتفيزمزدفيقن حت :تسلا
دان اسيتاجع لبعن له البوم كفي اجدم هم سرخلزاله|
دلوقالة البودي اثفاقا وأن استاجواضاعارات
ب ل
اوبلرىيوهااوشييالا الاستم ا رللرراعة
اك بطي از ويا لبنس
اتاج رث يله اوج روكجيولعام هولها لا بلزمالاجى
ألراهن اتاج رالرهنمن ا مربّهن
بدك عه اوم بيب مأيزرعهالايحران إيعونان
زيعها رمم الاجاعارصمي |ولملمسي وان اتاج
تاجضان
و ركسع
2
ْ ساي
ارا كةو ونيا علي2|العناد لق بطردان
مكزفلالمرقان اخانعر|ذب| لزع وال انقضت ااجاوالشاً”
الاجبرالمتشر انبج [لضبرواحرد لسرن الاج ,
حتوبع | كلصاء والمتصاردالمتاء زب امانة لضان ١ ١161
اها
1 هلك وان شط ضام يفن وعدها مكنا اوزرع لهب ابا
3 والسؤ: ذل ذهالامكنكالموث والحرئق| لذالبوالعرى ١ ١ ابل
والمكام وغ عأتلن بهل اتفا فألقريق الثوب هن دقدور اج«
ا جال وانقطاع لكر لايرب اللكاري دغرقاالسديةمن| ١ ١ لان
مره لكن لابم. درا لادوهمئعوق ف السفينة امتمطين للم
لاي لاجو دصتاده جزل جوز لعنادو لور ٠٠١ ل
دن ؤميق الراة فليالك ان بطر من ؤادهارولالجي | سم
ا الى مان مرب ولءالاج تحساب. نوين | ٍ
ْ بع زلواحرودس اجبرو حدم وس الاجويد لمم اث ار/)
| أن استوجرالؤرمة سنةاولرعرا لغر ولابص عائلق ؤبد» | ١
3 انهاه وص نود يد الاجزاونفدين لون وابع| جد
ا ارم ماسم لء لحوانخطتء ق رسيا بد أو #عباشير هين ْ لغب
وان سكس هل قبرق اشر اوهذه قد رعين وارصيغتر ا"
ممعم فرع اوزعزانفبررهين وارركبنها الوذ
نبررع اوالوذاسطفي ثمين لوراثين ثلث ايت
7 '
/ الزبو.
تت
->حسة د
ب
؟»
7
رد
| ربعة وأوان نمطتم اليوم ثيرره ارد لنصفيفاطرالبرم فال
فلدالدره وان خاطرطر قله اجر الئل لاما وزيصن درم رثالا
الا ماران 0
ا احدادا فبررعي .رجا زخلاوالماوكزاالزل وروقال /زذشبت
بهذ الرابة الى ليزي فبرءه دان حاومنها اوالؤادسة
فبدراهمين اوقا نهلك علبها الى جزية لرشعرفبدلام
ذااجل تكربر فر رعين 3لا يسا يمسرا ستاجن الذرمة
بلا اشتراطر ولو استاجرعرد لمجي ذي | واضز ا إجول ارد'
سم وأوأجرالعبرا مخصوب نفس ذاإغ/صب جرم
بغر خلاذامعا وماوجده سب اخذ وقبض العبراجر؟
مسد مساج 7
ص ولباربعة وأواستاجوعبرا أبن | وموض اد عجر
امه دالو هجود يلخا رساعو ىلالا
كأ حاذ| وص | صدق المولى ذالاذ سنجو ؤلذ ايخ
فانقطاهو| رح وجريإن, ولوة ايرب الثوبامركرات
تعبراح تصبئن راصؤو قا الصايع اعرنؤير| مدعت
صرقب الثوب ولذاالاختلاى ف الذ رب والقياناعلن
طن الصائع قور ثوب عبرمع ول ولااجرا واخذالثوبا
ذاعطاء اج هذل ايعاو ز برا مس إن قالن الثوب
1
0-5
ف بؤق لالصانه ان كان حوبفا دعند تير للص انوا نكا ن قاد
٠ | بول الاجر لاجارة نسيز بوب فو ثالبن
8 اب الدارة افتطاع مب ؟ وا لوحا وال دمض الع يرال
الرابة ذلوانتفع بمععير| اك ازال الموجوعين, سقط بارا
ونضي بالعز, دهوالعي .عن ايلم عل فوج العترالا
بي هل رسن دم كلق وس كن وجى دهرها | لوز
لمشظي لو لين عامتتروسيوا بعرالاستيو| للطيولها ١ ١لا
اواختلعت ولك ا لواستاعوفانالبتوذرع_دالى |7 ١ ادا
اواج شيأفازتر دن امد فضأو الا من ناجلا ولو " ا
أوارة اواستاجوعبراللس من والعاومطلنافاف ١ 0/
وك دابة لمزم بد لمن ولوبرا مسار هئيس والاد
٠ , 1 ' ٠١ . ٠ ٠ ا 1
نل لومرض وااجور فيل وعدرك/ذابة !)دون را
لك ابر الاصز لواستاج حياط بع للف عبرامزيط ١ | و0
له افلس لموعذم خلاو خيا ماعط بالبجردكلرن
ل الشياطة ليع فى العرق وكوف بيهداابو,
استاجودكانا له انرا طم فرك لع اخ فعدرك لن إلى
استاجعوارا: اراد الس نفع جموث احدا لوأئرنسن
عتغاندتأعقرها و وا لأ
از
ا
الوق ولواحرق حصايدارعستاجون
الاستعارة فاحنوق ىق ارض عو لبي اركان اليج
هادية وان 1 ب
من يمي علي الور النمزوو را لواستاجوجار ف لير
هلادنا 00 دؤان شاهدالجا اط ا
ل ب
قال لغاص دارة فزعيهاوالاة جوع الزبني و كذاهي س
جرع الرشركاطيرة
فعلي.المسم ان هرالغا صب ملك اوم ولص اريرها | إل
بالاجرفلا وانم هنعل مك بج رهد دمن اجهالسلو
أكثى صر ةبالنضا١ ونعرالاجان مضافة وذاشيي|
والمزارعة والمواملةد اللضاربؤوالوكالةوالكناله”
والاجْصَة الوص والفضاز ا
و الوقؤلا اليم واجازت, وفسزه والقبي رو انرا للة وامديةة
والنكم وا رج و الوص مال ابر الروكك انبح
الدنارن ترما لول الاي ال
فركاتبعم لوكو لوصهوا امجد لما زحالادموملاد” 8
ون لوةالجعدتعلى النانورسمنوما انا
أ مم د ا
قالاذااديت المالذ كشع ماية ذانتحرفوعليق
: 9
دكار داز اضين الكتابتخ تعن يرالمولى دونا
ملكمو ان تلقن اضر ان وطرا لكاتب وجتعليما
ادع لدهأ وانكاتبرعل فنوذررت قان ادا داعتق وإز)
تفسرلوكا ب علعين لذير تنعين بالتعيين اوعلمايزون
علي سامون وعنداى يؤمن كؤوزر تش الماريعل |.. ||أ نان
زا لكاب دفي ةعبروسط فيسفط قرط لىرروالبال.. ١ |
َ. ندل للابة وانكاتب امس( عزا وختزد شسدذان اداه | || اول
ورين لقو الا رتتق دلوي قعاننسمدا نابتعامينةاردم بأطلرذل.. ١ 8
1 4 يعثق باد | المس داز علي وصي اج بوانار العال
جلا ؤصدر د ؤم الولط اومن وعوكنابرعي رك ||
الما عزرمطهر و اي اس] امبر مني اوعتق باداغبنها ظ ١
١ 4 غ لمان يسيع وشتري رسال
ئ دان شط عرهم و بزتيج [عترودكاض_ عر ذان اده بطد ظ
ا أعتقالافلثولاةم«لهواذقلفالسرروليرلهان يتيده 1 'ال/
1 حوصن بلا اذذدلايهب ولايزض ولاتصرق ال بيسولاطل ١ ان
ْ أولابض ولايعتق دلومالدلاورزجعبنة ولرسيدرون ١ ||[
تسرولاب الورك رقت الستواللتب و10 ١.)
امون شيامن ذال معتد(ق يمواء ترج متفعل ...| |ارن
هذا امتلاىالمضارب والزيك ذاذاشيق اهام قريم | ||أاب
١ و
ولااًادطل كنا بي و لوا شر ذررج هم م خبرالولادلابدضل
خلا الها وا | شنرى امو لاهو و لرهادخز المولركا الئاه
لاع الام دانم تكن معي اجا زبيعي ا خلاذالياوو لرمثن
امنه برحل قا كتايتم لسبمله إذج امن رصعب"
زواتهادوا لدت بيخ الولد وكتأبيزالام وكميملهأ
ذكوتكاب بالاذن امراء زيمن اتهاحزة فولرت فاسضفت
و الحال دكذاان ش إهاذاسرافوطتهاؤدث ذان وطبئما
بكاح لا يوخدمن الابع دع سمه ومثل الماذون افوا
داذ| ولد المكانب رمن مولاهامضتعااللتابة
| وعرث نفسيها وهام ولره ذأذ اامعنثطآ الكتابةاخز |
0 و وه وسطعنهاالببك
وانماتت و ترلتمالاادبيت منمكتابنها وهاي مبراث
لابنيها ولايشت شب من تلو بجر بلادعوة بزعرقنيها
ئ كاتب مد دادم دا لردمي فانم تعتق اا
ودام سو ببأكتابتادثائي قو يان عع اف
إإى بق بسع الاقم الير لا وتْلىْقن وعندهد 2
سمو الاق[ مثلئالبرل اوثلئ ف" وانررساتب | الهم
000
عق |
لومي
حدط راو ١
سبد معر سو فلو لبزل اوثلق فون وعندع اسوك
الاقليمن تلك لعزي اوان اعنق مهانزرعتق وسوط
عن الهنابم أ نكوتب علالن موجل فصاع إنصر
حالاج 3 إن مات مدع كانف عبداقون لزعل ا لفيررالى
سن ولاما لا عببيع ]ب الورن:ادىالعبرثلؤا البرك
1 |
و البائ ام جلها وبرد/ق لق2
0ك
البيع و| ىكاتزجوعنعبربالى وا دئعنوعتؤئ دايج
بعلير وان قل العبرفيمرمهانب كات عبداعن
نفسم عن أخوطا يب فقب[ضم وتبول الغابب ورد العو
ديول الحداط كل اليرل و ليوز العابب بش دابط|
ادعرجب الو الول وعتها ابيع سد عاط
د لاحر اكأبت امترعنها وعنصؤيبن لداحا زداى
١ لمانالا تزى بح الى اجبوامو ع لشول وعتنوادلايرجوعاعر؟
© وبين اد ا ديا ولواذن احرالث يليك
ار الا كيوام 2 أعبدلاخوان يوأت رحصترمد بالق ويقيض لبد نفعل
فيض البو مث اللكاتب فا مقو نادم زيخاصه
دمق علطا عر دس وصارمرير دمج إبدافاتٍ |"
وقالا
و تالا سيم | اعد لرجلينكاتباهافانت بو لرذادعااخرها
: انتبغر ذادعاه الا شهرت فيرام د لرللاولوضن
نصؤقمنها ونصؤعزعاوضينالنايوهاوضي رالود ١ تيم
رهواب,وايوادفعالعزاليهاقلالوجازوضندها |
لابثبت شب الولرمنالشانى ولابضر فونم كامم
ديضى ام الع ويضن الاو لسن مز امىانبتسد
الى بويق والاقلمنه ومن نصى عابقرمن الرر نهد 9
دلوايمالنؤبل درعافيرت بط لالسديردعاال | © /
الا ول والولرلم وي نصوثوتيا ونصؤعؤها
اعتقهااحد موسر ثهر تع لعن نصؤليها
وربعع علييقلانا ليوا وان] تهر.فلاضان وعتدها
بعل ا مومووتجب السعابنق ابعر ى لودبرامرالنامن
تق الاخومراطز نامرد |9استمع العبرا اشم
وإ نعكساذالمدم بعتئا وستسه دعندهاان لال
من. نص فون ,هووا| وهس وعد الاولفوؤات
اعثق الاولضحن لرمؤيرا( واسسوالعررلومعس رد ٠
الاخولفوه اذاعر اهانعم
نرج لدحصول هاآرة عم | لكا) ع وهنا
اوثلاثر و الاعي/ وني( لكيابة اتطلب سيل ادضجة
سيده مون وعنداى بومؤ اهرما توا ليان لذ
ع عات احكام رقم داب بدك ملالا ون لد ولواصلين
صدقة وازما تعن وفائتفيرويؤدىببلهامزم الك | ١ إن
بعتهر ف احرجز من حيانرويومث مابؤمن وال ونعق|. ١ لكا
اولاده الزين شام اؤدلرواؤلتابت اوكوتبوامى. | ١ لال
تبعااوقصداوان ]برك دنار لرولدول إكنابتسق | ل
عا جومم كاذ اادئى بعتقء وعنق بس ف [مول!اللد
المواداان يودى لإاقرن 3 الرق وعندواوكاارا اليف
يان املاب دزك «لرامئحؤوديناوالراس | ١ ١ اب:
بوذا الولرفقو يارش الجناردعإعاؤل/لام | ١| ار
ةا"
دإلاب و لايم فقس الى الام يوتضابع؟ لشن
جما تبسير/ حاهل نجنلين, نج .دقع اوذرى
لوح المكاتب له قبل القضائ ولودو ماقم علي
ب«قهودين يباع فبوولاتنشي اللنابز يموت السيل | |
دبودى البول الى ورشترع و عجوم ذاناعتق بعطفم | ظ
لاينفزدان اعتقواكوعتق مجان كاب الول|الولا؟
من اعتق و لوتزبرا إواستب|ادااوكتارة |ووصير
اوملل فيب ولخا شطه لير وسازرج ومراعتق
حلي
ا
ا
| |
م
سر
شم
مس
ححص ج22
1
كت
دحج سعد
1 د
2
ْ
2
مر بوهيم
«2
حاملامئ' زوج قن ذوأرث لافؤمن نصيق سة فبولاء
الول لولاينتذ[عنه اجدا ىك لوادت تؤمين إسرهها
لاقامن نصفياوان ولرت أكترمن ذالكفولع ابا
لكن ان اعت لابج المعواليه ولابعع الاولونعلبيم
اماعقلواعنه قبل الجر 3 أو تزئح ب لممولموالاة اا
معنن فولر عه فلا" الو لرطوا/يها وعنراريىف
كرح برها معن مقرم علرذورلازة دكن
الععببارالشبية فإنامات السيدةالمعتق فارينه
لزب عصبه سح فيلوت [ابنءدون ا بيءلواجقوانه
ا ويؤيق لابب السرس والباق الاين وعند سواه الب
تيتوى الى و ليس للنسا ثلاها اعثقن اواعتيين
د ا ا
اختؤن | وكانبن أ وكاب من ثانبن سريب كا
الإ ببر لعز فلواس عيطي جلف والزطاامنه
ويوواعن, اودا رمن عاانلج مساو
عليه وار ,اران يكن لروارك وهومئؤ يعن ذوكا اذ ٍ
ولمان نيهر قولايجحط زروذه لامع ضبن ران يتل
عدم المعيره وبعد انعذ[ع اوعن وللا ليهو
ولاوزرة وللاع| إمضا ان يبماغن ولامعدرولواسلن
مرا وى التاوا ؤت بالولا“فوليت يول النالئان
ا هويل
يوقم الاش ان بهي بفوث بدرضنا» ا ودف راختياره
مع بقا'اصليتء ويشطه ودر اياع بجأ واحدد بلط
كأذاواصاوخو ف ال دقوع د كل وكودمستعاف لك
عن علد كي علير لق ولق اخ افليق لشن دكون اك
ع ملتذا ننسا اوعضو وموجباغ] بعدم الإمداذ لل
ملنيع اوش ١ ا احبازةاوا ؤاريفتزاوطب ديد سس
مريرجخبرنين الشي والامضاو ماكر المي ملكازاسلا
انقيض فلواعتؤجج اعتافه ولزمه قي .روقبع تلم
امببح طوعإإجازة اذ كرهاوادف الهبتطوكا
1 اعلبيها 5[ ن هلك المبيع و ررم لج رمك
لزسثمته وللبايوتهمين يشام ن الكو والمشئك
نادضن كاه رجوع امشو 0
جماتداولنه ايان نفذ كل وقع بعشرائه
لاماوقيع قبل وانناعجازع رامن الجلؤما فلدابضا
لءسنود دللا( قدي لونا قي | وض ب سوط وحبس
ادم رليم يأر الا بيبتطنه أكون مزعب ران
3 ان الروعا اكرمينة اولح خنزبراودة اوش عيطت
حبس و فيرلا يما لتناول دان يقت[ القطوعضو
ف
ا
ينمرا
ل
ال
41
1
شر
ا
ابه
ا
17
ا
:
ل
ظ ا
1
.
0
م |2
,| وا نعل الكزاوسب البو صا لله نعلي ايفن أو
' | رخص راظهانه وقلب,مطيين بالاعان ودوجبالصبى
ع الئاق ولا رخصة بجيرهيا و ان كرمعل انلاؤمال
مسا بإحرها ريخهول واللضوان خلا كه وعا فنا روني
عطوله ل بخص ذأن فعل فا لقصاص على الماذو ماعطا
ى يكيلا قصاص عا إحد 3 أواكروع اانا بدن
جبل ذد فرتتعاعافلة 0 وعدا وبؤي و ؤماله
وعدصير علي الفصاص ف أو الره بقنإعا بروا داه أ
اروم وكلمجكل ذلامنيارف الاقدام والصبرك تالا
بلاىه المبر لوعت نارف سفينة| نص ,احرف
واذال نفس احترق وان الو نفسيطيل فل للفياضة”
الامام وعنريزبلزمالثبات ال عاطلاقاواعناف
اوتوكب] بو اننذويعع بق ةالعبرملا ل وكزابعن
المع لوالللاق قب لالرخول لاي بعد دع نس
ل ونذرة وظها زوولادجع عازم بسب ذالل 5 *
وابلاؤه وفيض فيه واسلاى اكز قرفي لوارتد قلا
بصيرا بذ ولا ردن قلا نبين بها اهران أن ادعت
| تحقوما او وادعى|ن ثلبومطيئنالاماصة
١
2!
(0
-
الودعا ا لرنى ف زحرما] بأره سلطان يعنرق]
لاحد علي رودم يق هويزع نفادتمرؤثول
وا ابا لصره الجرون والرف فل بعوتم وص تعبدبل
اذن وا وسيل ولائمؤائ يون المغلوب تحال ومرعقد
: دهوعقلثو با بين أن جب ع | ويه كت
عو الات طاو الاير
ولاتاقهر | دلاافارها د عوطلاقالعبرهاؤان بحن
نفس رلاؤحؤابيه: فلوازرعال لمم بعرعتقهوات,
سا وقودلزمر قا محال ولا موعلا لمسوي.؛ ازكان عبد
من بطه عجو شرلايس لالم الدما|ببلو الى اننا
قاذ بلغوادقع الب وازرابوسررشددة اننم وبل
ذالك نؤزة تدص يوا السني الابدقع البرماليام
يدنس رشرة الربع نمف افير قانباع لابنىز انيه
مص اجازك ا ماؤوان اعزق فز سوا لعبرؤثينه
وان د توح فامات قبل رشراس الع تمر ودر
وبع نجه سي المثل وان م الثرمطلد الزبا ةزه
لمالا أسنيم ويلفق منهعلى, دعإمن تام هلتقر
وبرفه القاط كدر الركولة الي ليودى بنذ وويوكاعليا
اميا دانايوديه أن دلدتجةالاسلا لمن منها
ل
م : 235
اننا
إل
ب
تسمه
|[ ا ااي
!
!
ا
ْ
ولإمرري واحرة وندفع نفقيه ال ثقة بنفؤعليه /:*
اير ونقومنه الوصية ولوب وابؤاب اميرمن اثلث
علا مي لاحن والطبب إلباول وا ئلا ال
اتنافا قلا ع ناسق مغف ل اذا مطل الاله
ولاعاعدبون ولإببيع القازما لمفيد كايا
حو برب رشولبفسم زأنكانمالوعرجسر«بناداة
ل/صندومية لجدالتقدين بارخ رام .اها
بعلرا رطلبعرماؤ99 نه من التعرف والالؤار
وستيع الىا)ما لمان امنيع وبقسى بر عودائة ا حصضص
فان أ ؤسارجرولزمه بعرقضاديون اا حالاوق
منمال المذلر عليه وعؤ لزه تفقتم والفتوك
عل قر/ه) ومبيع ماله لامشناع. باع النفودغ العردض
#والعتارئة لردسك من شان برتروق !سان
افلس وعئرةعتاع زجنا عير وب المتاع
اسورة الوَمائي قص ع لع الغلمبالاخلا)
01
اوا حرفا ن يوكش مئذالك فاذا ولرهاية
عشر:ز ولواسوعش ؤس وعنلعيا ذا جسك
سنة ير | وهودشيةعن الامام وبربدق ا
--
لرثس عب سن ء ليها شع سنين اذا راهفاوذال بلدا
صدقاوانااي ا الادقل
زاسقاالموزنمق ااهل سيد
عبهدنه ولابنوؤن ذلواذنلميومامومادوندإماالان
علي ؤلابخنمص ذاذ اذن فنع عن الى ذكازمادداا
وساي لنوك وبست م حاو دلا اح بن راوعب ره بسي
شرك فسكت سوان ابيع امرك ولخبربامي»
ا وبع رامل صحي| اوذا سا والواذوناذناعاىا لاسشمل؟
بنرا وطوام للأكل وياب لأكسرة ان بسي واشئك
بتاعا تسن وي[ سل دري وين وبزاوال فك
بد/إيزركم ويشارك عناناوبلتاجرويوجولونس وضلا
د يدقع طامط إبة وبيضع ابص روبد بين واديقة
وغص م أولاعاواغترى بسن ذاحد رجا زخلاةالي|«لو
حأويترمزمونموم نجع ام لان/ بإ نعلي رين ,انا
كاذ نمي مابق ]يق أدى المشتزيتضيع اهلاوز
المبيع ولمان بصن معاماء وتحطمن ال بعيب ربلان
ارقيق را شما لاا يتراج اومزدتعب: وكزاامتيفلانا
لإ يؤل ولاان هانب اؤبعزق ولومما/ا ويؤضاولهب
وارنعوض بيد رمالا البسرصن الملواو واج لابدرل
بير
إرنابى
أرنس
ل
ا
د 1
رلب
لبأ
م
بير
ب بجو
وج --
ص ين
---
6-27
-
ع من
205
و
1 ابضاوعناويؤيؤاذادف الموك ااي رقو بوعه
ذدعابعض رفاك للاكمم فلاباسربتخلاومالودفها لبه
قوت شو الوا اجا امرة اصرق من يث زه
كالييركا رغيق عو مد مواد
حجان أوماؤمعناساكبيع دس واجارة واستج| نطم]. .
خداماة وعامة هاف وطيهاذازن تعلق و را
برقبكفيباء ان 00
لماديلالية دبي 0 6
يولم ازفلة مشامع وجودلدين ل لز ليا
7 لاون انابق اومان سر«اوجن
ل 8 0
والامثان اس لذتهالاان ددها ويم الذمة
دا ودعد اوري امياد مافيزة/
خلا فالع) وان/سد ا و
ماؤير«فلواعتقعرداصاوبل” لابعووعنرها ؛ ا
نهر والم بلغ قو اثفاقا دبع ببعين سل
سسا
بالثرك مط الزار اوبيقض الببوثا سأ سبةاليالرج
ندلعاف رس 2 ب ١|
-
قبال نقد الم سفطالقى وله انلا ساىى ح بإخ دين
دي السيرباعنافراكاذ دنمريي ون الاقرمن قمبه دمي ١
الين ومازاد من دينمع لقن طولب بدمعتقاوانباى ٠١ ٠ رما
وهومريون مرغ ف وتسمصئتويه وللؤوائجان؟ | | الله
٠ 00 دل
مد ؤانضنواالسرريزروعلر يعيب جوبالقم ررعاد ٠ | الي:
غوف العبد ثان باع رزاع بلوزيهدياذللوماز د 5
لبي أن يصز يمد البهروا نوصل ولاشمابة زاامع | | ال
اكد لو نابا 1
دعسداوي و وعوهم ورم لع بإلرن من قاانا ١ | اس
عبرذلانواتك وريدن ااال 35
الرين ها )بس بلاس قص] نمز العبي ان ننوالاسلام . ١ ١١ ب
١ (شسود لمر والصوقصم بلاادن وانطكالطلاووالاعتاق ار
١ كلاولوياذن وان اح مره وأ ليل |ء بالاذث ال
0 عدمها ود احرص | | والوام ؟ حل العبرالاذوث /
بشولاذيعقلكونالبيع سالبالركوالؤئاليا | |) م
لمفلوا رصاؤيدد كب وارذصهدالعتورمزلة ١| | |«
المبووس اذن الومىاوالقاط لعب البايم ْ
١ |
0
هوازالة البدادوة بإثباتالبراشطلة
فاسئئراءالُع روج | الرابة غمب لا جلوس,علالبساط
وحلل_الاندزعل ووجوب ردعينه ؤمكانغصب ايان
بإ والعزان لوهاكت فو القلئع لكي الوزف
دالعردى ال منقارب يجب مثلم ذا انقطع ايدج
مذريوم المنصومة وعدا يوسن يوم الؤم, نا
تجربوم الانقطاع وف الفيركالحرهالمنفاوت والبر
امملوط بالشور خب قبرئه بوم الغصباجاعا
ادعر العلا جبسر تمق بولا نرلوكان بايا اليه سير
قم عليه إن ل و العا نهاهواما نئلو
عدب عفاراضماك 0
بفعلدكسكنان و عضوو رأخخذ, اس مالر فيرف
بالنض لوعن اويؤتؤلا صرق ول الواسعلالمن
المغصوب فنئن الا شتؤلا ل ا؛ اجا مستوازؤنقص
بع النئصا نومافضمن الل والاولانضرقبء
خلا قل عتلين الم دان نم ذف الغصب ا(الودبع فك
وها ينان بالتعيين تصرق رك خلافارايضا
«انكانالانيتعينان ؤان ااراليج ا ونقره) فكزالت
واناشاراأعوهاونقره) اوش اليم ونتفيها
ان لابطيب مطلقا و لواشوى بالق القصراوالوديئ:
جار تعدل الفين ذوصبها | وطمامائا يلما صرق
سلى وانغبومأغصب فر )لاسر وعظمنائف,
ضدرقمكك لايم ل انشفاع. به قبل أوأ"الطزا كشاء
نيما دتعزما ا وشواصا اوقطوم| وبريلى .اوزظه
ود فبوخبري وعنباوزبيئون عع وقطنغزل وغول
شوخ روجع .سينا وسزيمعا. أي سابال
بوعليا وآن جه[ الفضروالزهدماواودنانبز
يسك عوكلا وعنق رقاب
وعلي مل فان د السئاة فالالدان ساغامهاعليا
وت إمنيي| اه اخزها ون رئتصانها وك الوقطع
يدهأ اوقطع طط دابة غوف كول:اوخرق الغورة قا
تأحشافوث بعط ا وين واه ننى و ؤس رصم
ولويضوت شان النفع يعر نقصان وص بو اضف
خب افغرسامربالقلع والرد اكات تتقعربالقلع
فلي الك اندع ل لمتيهاماموانقلي) فنقومالاض
تومه احدق سقو لقال
صبع الوب اج |واصؤاولتالسويقسمن
اواطلق وتقدس|طابالرم اننا ناقي|وس,يئق«الخنار
صمو
21101
يد وعد ننه
“2 1 1[ آذ ااا اا 00000
5
دي
فلأرالك ان شائ : قيؤوسابيض ومن سر رزئراواخزهاً
وطن أزاه الصبم وا لس ,و انصغم| سود طن ذيئة ابي
111110111111
زنان قص| وانغيب ماغصب وض فون,م) تراك
لقث لفصب شل لم الأكساب دون اإواادوالتوايف لتر
لل اصبيع بمينم انم برعي بارعلا لاد انوا
اكثروقدضرربنول الى اويبرهايراوباليكول في للؤاصت
خيا امالك وارضن يقولء ذامالك ان شامع العهان زا ٠١ برل
ودعوضم كل مز امالك والئا يع العل/عنرلاخى م
بين الغاصب او مخلاؤالاق يؤين وصطصت انا
غويونزم ا زتعريها وسنههاج لبالا
ا بي ا
ى. نئصاتها حب بكر الولراد .ا إوةَ ان وت 9لونك”
اا ا ا نك
لاوا يز وصنده لابن والامتايشا ولوودها مور
لابين لوزن عنر: ووه ا حملت فانت منرولا
بق ناف ماع يسوائك: اوعطل الاو الوف لتر
1-0
.
المسلم اوخنزي بالاتلااى وطن التوربي الوك زالزودا لق
د ورد ومن مثلها ولاضما نبإثلاذ اميس ولولزم دلاباتلك
للك التسنيعاللولزتهوم وا نرغعب وب الي
عالاقو ل اها امالك بسن فلواتلزي|الغاصباتمنها
لالوئلون وانخلل :ناش اوه ولائؤعلي وعنددى |
بإحنوها مالك ان مناؤ ره قر وان اللومنا : فلواتلنهاً
الغاصبابعز .يضارو لهي] وا لاي بإلتاخزى لكي اران
الرالدعندالامام عوإعؤمهرا نتخللك منساعتهاوالا
الخسنوء ارول و خصب لسن نوبعال
قل خذه بالك بلاغ فلواتلف لهاس ر/مطاق | .
دق إطام اجرمربوئ فان د يفرعا كب أحز,امالد ول
0
مأبسيهى| والؤاصب ان تحب جوؤ بين ُجقرفاناتلفءلا
بض وسنرص ايض وربوغا ل قرمازادالربع واولا
يعن اتفافا وم كسبلسا ر روطلا اومزيا ارد
ذارا نمسلا اومنصفاضن كبن هلفرلف ابتوبع هذ ,
الاشباوة لاع ولابحوريعيم رعليالفتوف
عغص ب مرمر ان رده ص «فمنيها ولوام ولرفلامات
خلان يوا واوشق لز قاإراق اخ ابعر عا يوسقف
حا.
3
ف
م
568آآ
2
.م
4
4
خلزذا لمن ولاضما نعإمنحل رعرعب اورياف
ا
الراوالطو" 0
ترثع الام لسع اك كن يسسق 3 يلدع بمب دا
1
فؤمرثياقان4انعادن اديوه البنةض) لبن
سويذي عند ولد ويريفق واوا الفامة
ع مليكالونا عست بمعافامع ايروكب
بعر ليع أشن يا
اما تب الغليط ونش بيع وأ رئناوس/نالكاء
فحق امبيوكالزب والعراخامي لنو لاقف
د لسن وطي قا نف ذخ لله الملاصوراوباب.ك
سكة اخوى لجزوةعاسايلها رخني
ا
السيهأه قاذ اعاعار لشم باأسواشيى !>
00
لشي ومإاابو0نالبيو ا بلا فيئولاشيا
2-0
4ن
ذلازهزدائراردقركت طلبالشنوزوناطبهاالأك 4
تأشيرواعإن ذالك وسوطل_نزي ام ل
ثبقولا شري فلاندارلم اموا اس 4
الوسالمتوتدقلبت تبعلل ا لشوىئ تاخمن ْ
مطلنا ؤظام / 00 مان
رك | اإزاخوسطا لوطل شعن | ل
1 07 7 7 علينانا ل /
ملز عز العم 0 برا > | | ار
ا اومابسه عليه سَّ
عدوالشفه: ل نض قر اا ا
احضار لع وق الرعوى واز اق لله ازملحطاة ال
ا 0 الى اوري شوو بباخء/ ام
ا 0 ايأ : 1 انا 2 2
أ و1 ولاسعيم /
د 0
ا ا ,7
0 اتا 0 ام
0 إلا
09
م حبص
0
قالالباي قبا فيض لم ونمافالاللشى بعاد لان
اود ب 17
كلأعتدرة ثولصأحب ل رحلنافا عراخز اشع
, اموس هك كه © ١
اموا المشوىحناواليا افا بداطلف اش آ
١ اع-
ٍ' ْ ا
٠ |سعاقالائبايه وابخطصنا
ٍ اسيا ا مه ١
5 الاتسواحة ائمااضرون راش الفن ٠ |
١ 0 م شفع لسْفيه اود واذلكان الغ ف.ملااره /
مثلم (اذقمي فقن وا ركان موجلة احدة ١
اوطلي العأل دباخز ىمعالا انعد إفاعاب | ,ور ,
المشتق لواخذالشذيع لها ولو. 0 ل
وا اليد | ش
الشف 6
0 77
الند ل اخزها 0
0 ا
اخذ النئض وإن نفل الكشسه الارمع 1
ياش روياداخرع الشفيوم فيو فالغل ...|| -١
ا مشترف فل_للشفيواحز ووراخرماسرا اوبجعم 0"
ؤالاول للق ف الثانى الا
0 برا 1
ملعو زع وذ ار شمي اربع وطفل ١ الم
جب عرض وفلك ونا 0 | لبن
6 ع 0 عزابؤالبا الب
امعان سراما 00 17 1
اوجع اجر اوبرلخلع اوعنى وه ردت كر [١
واذقويل ببعض رمال وعن: 0 3"
مرا سس اوساو كوو اسان ال
الاذى) سين )رؤب را ٍ || اذا
2 دار أ '
دحدةو قا لسذ ل سبب لقي بيع عزياامشزىا
يندا رجا لسبئ: .اليا ترا لاله ز
اموا انالا ال 0
اجنلا ا
منملا اذا 1 كيك د 7" 21“
فشفيعيها البابع| بعت قب إتبعا لشت اذاقيض
لوحت
بع
: 5570 5
ام
«2
رلا 2000 57
0 الى أن استودا لبايو هرا تفيل
0 ما امي 3
الثاب:عإملكوا والضوف انمض اولذا
وق الله 5-7
بالك اوالبعض
من ا 9
2 0 لوباء شعن
ذالكفاء 0
سوما إببيها ونموث الشفيع ابي
0 21
اؤابر بشع لم ولونيل به اهابعت إلا 8
1 ا 0 وعردوملة
تعنالفا'ا ا
0 قوير الؤا درس 0 نيزا« الشنفا
ْ 4 افا امه بل اشفعد اران انقو
٠ انمق لب ناويد 0
8 | صب
سه
- أا -ت-00100
سد
بروج
مكل عت ييه
لجع لسك 52
00006 يه 5
-5
ختارئي بالؤادناً بالعن لامالئه
او لليركاسان
/ م
102
مذ
آي 0
الإذراعامزطواججاب الشذيع فلاشفعله وانشل 2 ار
نه اسامابؤ نينف اوها الشنىوالسيفقط | |4
هأ ابتاعهابي ف وفوعد واخدلشذيج لاتير /
| الثوب بل اسناطواضاق بوز مق لل
قبلوجوبهاوسنر رع والشنيع اختحصةبعض | ١ ,|
0 حزبعض) اء)
أ دع ناوا اج
لسع 0 عمساو ]لكك أذ 1
ب والوم شنى: الصجبرخاا فاج رف يالب بذمنهم 4
و براه لات ين 1
ا الطلا ار لل يه 0
لاا ا ايليا "١
1 لزان د 0 /
ا أغرهاذازء االسوور خب "١
تمبعليباف بطلبالذول ف امسلاؤغين | |||
لماو زقمزبير مالا سيلا |
ذان ]بشع نصب قاسراب شم يأ جوبقد/وا ,الي فهر
عاعدد أرفر ندا مهلها واجزة ليل
تت
سس سس سسسب
8 تسد لبون مص |
عه
بوص ل لم2
بي ب لي ل يج
0
0007 السهام إجاعاان للش 0
0 1
واحدولا يتلقام ليشئزليا دمالا اشر
الا شولام اومان يرن
اوالقائى نارين لوتقات زتها رف
سا 0 ا
اجاعا الفكا التو واللذكرار يطلؤما وا
برهن انالعقارلا م نرحوار انلق ْ
اعااللوت وعردالورية والعنارذايزيؤ وفص ولد
بس ويل إودواقبع مك اثقاب
اوالصى ولوك ذالعتاوذ الغ اسجوضئ” ال
001 حرشي
نوقاب عع وان
لمعيب لعرا حل موا لمم
200 0 سا
0 0 ووزمد جد ماحل
ليشي ا
ولاالبئ ولا) 0-0
7 0 لرقيق خلاقاوا والرورك ال
واحردف كلع إجرةه ثالاان4اناالاصاض..جطها
حجار لصب يس كل لجدة نكن ول ؤادار
دضعة اوداك حانوث دا ليون ومجلرواحرة افك |
مات موزشمة بعضهاؤبع*+ الدزل الاصتا
كلديو كد اماد #الرورقص] سبع التابوك
بصويد بشو وبعرله ويزرك وين بان و برل
حهة 4م ١
0-38 << 0 رالوس
: 6
دالثالث ويك ت_اسواذ وبوغ فالاول لوخت اسمه
ارا انان نانباوالثالك أررخرح لاه
دلوم ل فرق اابصام ناروفع سبزارطيب
قصب+ اعتز ديرش الوص د عند نامل
ولحت دامسم ير نالعاو سيوم السز| وعد
الو ز اسع اعنام لق أعلم انيف
لاحل نهار بالاستبن را بععر تيا
كر حبم ال يصد قالاجر ونم ]سوادةالفاسن
#تماخلاذا ور كان قال ضغ ةاخزيعضجلق
"جروا قارب لان يقل سيف /صابولذ اوسا
للد باح يلاوس ادمهغرنا لكر
ابيع الالذاكا ن السو رفصا والغن ؤاحشن
4
١
7
/
ل
اباد
ع دصي ص اي بي
وتلجضحح-
كا .ووو يي
-7----222222 2227222 2 بي 2
.وأو استون بجط معي مزي بالبجوفج
ورحخبفسطر! جد 0
يووش وى بعطهممناع الع ل نفج جا
وريصيط اذاي ةعاب لوال لي
اؤادا د الورشمن مالولإشرْط مطلنا و م
وكبرعليها ود رول ةكنح زابعضا ووز بعضا ار
عاوها وهذااسذلياوفبيت صعب رسآ عزا شه اوهذا
شي وله اللجارة واخذالغلء نورت ووعبلعتدوها
بإماوهرايو أ وؤعبد ير يخي محري احده أوالاثر
الصو ىلو اتفقاع] ان نفق 4 عبرره جاراض إلا
علا ذ الس وار سل نه زا هزه وهزالبدك
جونذ لك ودابخ اودابشين ال بتراضبع أخلافا
”!شغ ل اد ارأوداريث هذا هذ وهزاالاخفك
وااسغلابرااود ابن ومزاه نوي احدييي.
ذا لرارالك احرة مزيت (ؤ الداريين فاسه
عجره ا مض 2 دعويم لوال
هذ اله بدزة ورك مدنت ا مور
عبد ود اسل لسر د الخرمة ولزاؤكل “5م
مه - ل
وو ل +
“له ١
المنفعة والثبطر المعايالامون احرج ولاسته] | || ١
ولوطاب احدها لتس, زيط تكنا با لواركة | | /ه
قعقيعل امعد اناودوفاسزويره] | || ١
روطعو لدحينةمولوتزعن. |
المسانإع|اصولد لعل ان الزاسلإراخدوبابقوا شط || 1
فيهاص ل حب د الارمزلازنء اعلية الحاورر ١)” ان
/ | اكدةدت البزرى#جترونصب ااإحروااق . | ال
1 تالاضث العام الشرلة وامنارج فتن تشرط | |أهل
لاجوج ا ثث أن معينن اوما مر من موضعمعين | ١ اج
| .| لنانات والسواق زان رك فم البرزوالواج ١
دنسم مابنواوانيكون لين لاحده واب ااخزر/ل || |
[ الب مج ا ل 0
ْ والحبلإحدهر وان طكونال بسيو |والتر.ارب | |
| البرزادشط تلمش ذان ربع ضللينهو| 0. ١
| سراد قالى ب البزرذاجي الحصاد وللرفاع والرنا نا |
أهالنزرةعليم|الحصصفانشطعالعاءافررت| |)|/
دعندا قش أنريصووهوالاض وعا الفتوياثط م || .
علدب لاض مفسرتؤاقا دعاق |الاد/ل السةلكظ ||
مك اند اذلون عاواذ نازوا عه ١١.
١
5
-
تت 86 _ جدنع
جح
سعييع-ما
#-
0
لد دكي
والهز البو لوالا احدهاو ليقية لاخلهل
لاحرهماو البقى: اصن واكاشه الارضةالبة اتا
والبزم "لع الاخربطات «ولذالوكان الرز روا لياع
والارترؤالع| الاخراوالرن,احرهاوالياؤ للاخ واذ كفت
فاموار 2ع النطوان لكوع شر فلاشئ للعامل
ل داكظ لجا زوفلا
ارب البلمد للاخ راجومذ لير زداوا رصنم ولابرادع فاط
خلرؤ امهرد أن فسرت أكون الاريرالبزفقااحرعاار/
اجمثليمإهوا بيواذافسرث والبز/رلارضناكاة
كلرح لم ؤا نلعا م تصر و بحافض لعن كلالج
الاروواذ ا ىب البنيعن دقركر_ العام |الارض
فلاشولحل) وس ض ديانة ونبطل مزاكة م.ج
إحرو ونضي ب الاعذ الا جا نفس ازازم دين
اربع ازرص قبإ نبت الزرع لاب الاما إيخصردة.
لا أن لازا فتعد
قب ارراك الزرع فع| العام اجمثاجهه: مالك
هيرك ونفقةالرر عابو محصصواد جه |
انف و بر اذنالاخرو ا امرقامزالهومتع (لسرد”
"فون ردالوا6 الكل لضا
الإرك بقلاوان|رإداكرارع ذالد قللب
نيما
0 “له
الث بكون بي ل]اواعطر ةم نصباوانزو/نتعل
رع دارجو احصضر مان رب الارض والؤرع بقل
نم المامز الول ارات بلرل رمات العامل ف ةلاه
انااغز ليان سر فلا لكدان اىا|رصك
هدقع المت ا أمن بصي جرم جرد واطراكة
0
ونقععلاول شحج دؤالوطبدعاادراك برها
دلوشع علا اواصول/طب ليقو عليها واطلؤ
رطب فلت ونس رشا دلوم لاعزع لزيا
داناجةإخثجها وعرمرجازت فانخرة فها دوا
١ أش وز ناخيصههاغسرت وللعاملاجريفليولنا
ك(موضع شسرت تررثان ]بجو نوك كلاش كلر
المساقاة فالغ والاموا : له بتي
00 لان بز العلمسه /
فل والزارعة روف وارضافيان وماق الأدماك
7 0 و
فعل عامل ماع كليزاذ
وا مزطافع اي يأولوشرطعيلالو/م|ضسرتأنفاقا
يعون سات
اوسّام ا مزة يق وم العام ل اووارذيعلبروان |رالدايع
الا
1
أ
ا أروا
|| ار
١
وذ
11
7 سج سح سس
جع -
عي
-
7
لذ
ويس سسسب
حببتوب 7 يج 2222222 22 يي[
اووزتم فانارادالوام| اذه راسمل إخترلاض
اووا ريم نان لهسم برعل ارط اوبد نعو وم ولصيه
مسقو ويجعو راض داتس إلى
ومرض العام |اذائجرعنا الهارع اراد الونساكا
عذاىصيعل] والسعق ولودفع شال أرعاومة
يفي لنكوة الور انهه لاي جرت ١ مه
الإرعرد للغاريس قبغ سل لاسر الزنه ءا
اسرمايذكوة الزة مادام نل بعس اوانالي
0 ع ل يهان لولم 1
ااذ ان /اذيهة داومو /ومززدا اناك التمير
عيرافان ركهاناساتحل ان يرع اسم الدء
ل ل س الى للومتقبل
من لان فأن قال 0
الذ 1 وؤان حست عو الررثثلا
/ 9 تواتك
التسو.: وان 3 وى
ا 1
لالإبوكا والاربالكالرفى سس
1
| >
0 ْ هه ٠.
اللم ل الرعطر وجذلم مالاباددح | || ال
21 البموا 0 العلس وعل عر
| ا لاللبه اغا حلا واسفل,اواوسطروقيالاحو
فو العفرة لعروقالوتقطو والزاة | || را
٠ || خلقوم وائمى والودجان ولقطوثلانمتهاابا|.
| 1 كانت دعدرم ارون قطع الأ واحدمزيا96
للابتعئالامام وعرداى يولؤاا مقطا حلقوا || ع
و د داحرالودججين ذقي | إفعر الج /
بل مااؤىالادداج وانهم الرم ولومزوة/ولبطم
افسنااوظوامنروعين ابا لقاجي. كدب احاة
نأوظوامنروعين لابالفاعين ددا احد /
الشزة قب[ الاضاء ولد بعد ولناجمابجلهال ١| ,
ا مح والغنو وقطع الرأس والسلوقبل|نتبرد رلا ١| ,
ْ من القذا وك لان بق حبتحئ قطعن الودقواا /
| قلاذ ا اذ صيراسسان س وجازجةنو نوحش || |
أ
/
/
الذوى فببزاذ اسك ننس ل لأصل اجنين بدا ,
اهما تمع رولا وقالاكان موحلفرقص| دكرة (فإذىا . || |
تأبادخلب مراع اوطبرؤلوضبع) وتعلباو الور ||
الاهلية والبغالوالفيل والضبوالييك ثابرن |١
عرى والؤنبو/والسي ان وا حزان ولو العزاب
5
8
الابقع والؤراف والرخ والبغاك وامجبل ترا الامج ١
وعتدعالال اي ؟ تع ب ْ
) يوكل ص حبوان ابلالالسمل بانواعركالوريث هات
وامارم ام دلابوكل) لطائ همد اذامراوم د في اينات
تح زهوو لادب ذ فلن ولولذع شال لرنى لم
حبائ افكت اوخرة مره ادم حلك وال فلزوان
على حل مطلنا تأجبن 3
وحن الى ياوس وقي هو قولههاوانما عل
حرم إهقم مورئن نفس ااعزطفلرو قلي
ابضاوقيا “بعس ابود او دصرن مالرئب
من اماامكن و بنرك بالباؤمإنتفم رم بقانم
ومشاءٌ اوبرنءاببع برند بإن اغترومع سدف
بو اوبويركل بيدالؤبة وهومناعايهادا ببقص
تصريب احر جع رنيو ؤلواراراحرم بنصبب الإإوئانا
كاذ !ا ونصس فزي بو لصون واخدسقةو/
اشتوال/فزئزالبو: ولوانئين رفس مهادزينا
لاجراق اذا [ ربمن هارع اوجلرء ولوشيف
سين : لاض وال فبهاسس يجار بان
لاحب داول تهاب خم
5
للكول.
7
بإب ثثقر رنلب انلا
ا 5-8
وو من
ُ#ّ
الفولاتعوالمة مزلي باخوقيل
بَالروة يثالث واعتبوئخر لوو فضلرى
واد لوت العا افضلواركو الع
اي
ا مز وال حيةوازاما للتفي الف
يصق بقجميها' 0
5500 وما
/1" الجر بلسي دا الوا
0 حأ 21
م بالا وذاهرة ل
الاوز بامي ري
وجو ذه قلات ول لودعر لمن للك
لاحو رتيل ندعب لل ثلا بع نكبسبيامن
امطيهاعريرالذ تاماك إحزييع ذال
روا 0
عناص (منعز راد كل بنج فينم
1
بذع بد اللصرواً لطبل حصن
2 بوكشتعى
حح>- -
بستصي انا ديستجلسادملرا قب ؛
(وخؤادؤة ويشرّوببها مع بقار تكوال _-
دقو اناب ل 0
0 0 الاخ” 0ك 0
ن فرعم شاو والضان وغمالثت
ا 0
وص _التعى دشان الخصب_دونشاءٌالرديعم ١
وتنم أكنا: ولاه ورسخ 2 3 |
اقب وع ركد كلام ول رفظ عدم الفاطيع 1
فصل 4 الع :سر وده "و وسايدا ,لل ”
ومندوب وهومازادابيلن
د ا
لزبادة فوا لبون وحرام وجووالرايدع لب الالقصد
ظ انقوف تيمو لف الات العين لاوا
| الرياضبتقل|الاكلمقيه: وعولدا"العبا
وساي ماماو
بأكا حي م نكأ أ 0
مات ابام بلتقك انوا الف ونرلمافجنسل
تاذ لاطي سرف وأ ونع الي زياد
6-7
3 ©
0-22-2007
تحت احج ليس ا 0
7
لمن قد//لداج: وصبولاصابواوالسإن,امذزواطيع
لمعك تعليم ا سم الك لالبسملد ؤاواء والهرلة
قاخره وغس(اليدين قبا جبعده وبدانالشابقبله
وبالشوخ بعد ولاع ليشن لبن الاتأن ولابولاب رل اشهال
0 ادهب اوفضم لجل اوام لوحا شع || ناغقيق
00 وبلو/ز زجاح ورصاءزر صرف افضلء
مواد لفان طالحرانة بلصاعة ومدفو لعو | || امن
قد/الكذاية نشب فعبال وفضا درون ومسي قد | أ
الوبإر# علي لبواسوب فقيرا| وبص لب ق ريا ومباح قد 1 ر
الزدة للق وحرام وعوائه الشفاخرةالبطؤادكاا | |فل
محا وسذوعانن._معباله بلااسراق ولانفتيرفمن س
قررعل الل لهم وانيجرعدلزىمالسوال فانتّله 1
١ حت أن يوان جزعنم ببؤضض حاص عبرم ابطوه ود
ا د 5
1 انكانلابقنط رقاب الناس ولاجيزين يلى فصالا ل
شول بر للإيجوتجدمة اما للبو,اا اع نالفيعالاين |
١ حل ولا بآ جار بيت بلسو لبقن زبيت ناراوليية 1
اويعةاوباع فب ا موده بكرو وياوؤالماجاءا 1 أ ا
فلا سوارغالب|هزالاسلام وموم لذجرا
2 ركه بوي
إجرطا بل وعترع| بكي ولاباس بقبول هرب ةالعبد
تاجو واجابة دوت واستعارؤدابتمولرع شولكسزة
توباواهراب ماحز النقدين وتقبإتغ العملا قول
لووواق وسدادناساارت لون
مس اوكنار جل ومن صحبوويع م دفول الع__روالاية
اولصي المصرية والاان وشرالى رف الديانا كاضر
عن اسه ابا قبت إن اخيرنه ام وعد ولاق ْ 1
اوعرله غرف والفاس و وامستو/زريع | بدالب/ابم ١
اعم ولوارا فته عزرعل:صدفروتوصاوة 23
2 مانن أموطافصل ف اللب سدق
امنياوض وحوءاسستوالعورةويرفعض /لحروالبرد
اولاز لمكونضنالقطناومنالكنان بس الى (السييل
أوصيرفعوالزارلاحزالزين:واظهارنعيزالله
تع وميا وسوالنوم اليل للتؤنب ومكروة قد |
تبره ست لمعن والاسود ويكام فلل
والمنءاراظؤ لعي مزجي كتفي قر/شبودفيل”
0 وسطااج وش |المعوضع اليل واذااراد تمريد
ل الفيهانقضييائالضيهاد | النسا لسخربولاجل| .
1 لمحا ل الاقن/إبجع اصابع كالول واابائربنوسرةواف! سس
جيه جمو نل
3 3
َ
خاافال واباسز بلبسرمأسداء ريسم 9 تيدر
اليبس الاؤ اب ويل لسرا لحم فيو لحلا ذال
"اله لاحر النسد لا ناوطت
حلي لسرؤمنالؤض روصأ ره نفب" لفص
وكتابهالثوب زهب اوفضرر وشرالس«الفضرولا
جور الذحجخلافالعاولا مزج وارصزوااحرسيد |
د لايحو ا والفاض ووز الاخ[ والشس من <المفغض بطرط أ :
2+ له زر اتقاام ومع اقوط ويك وعتداي مؤيق وعنيهررؤاينا.
"لدج ال9 أ منى ١ وبرولبا.رالص دبا وعرراو كر حاخ تملس
ع الم ؤاواتحخاطاوالوضوةان تلبروانلحاجةفلا
أهو المي و الوذ ابأس+ فصل [النظ د سخوه
ْ ديم النظادا /ةالاعدرالطورؤكالطبي 2 امخان
1 والمنافضده لقال والحاؤن ولابيج اوقد لود ة
ْ يبظ الرجزمن الرحب ل واسودالعورة وف سد ل
الصلوة وننخلالمراةمن مرا والوجلالمعايظ لجل | ٠ |
من الرح ل إن اهنت الشيهوة وس | ك جع برن رؤجنه ١
دامس ليبح لوطيو اومن ص رمه وام تخيرهد الى 10
الفجم وائراس والصرروالساق والعضرولارلن | ١ه
م
2
27
ني حص كير
ل ل ا ا 0
0غ
مس بم ام الشمهوة فالنمأ لأس ولابدظالا بن
و الظمة لقو زوان امن وااك ال الاجنببه الاازالوهه
والكفين ان امن الشيجوة دالافلا بم قلف شاه عند
الإداوالها]عنرا ولاتموزمس ذلك وان اعن انكانت
شاب مكوا عجورالانشيبودحوثخ باص عإننسه
وعليي.اويتجوا/النظق سرج ع خوف الشيموئيعندارادة
الثا؟ املد والعبدمع سرن4 جنر الجبوب
والمنمكال ويليم الجلان يقب الرجلادبعانق.ك_
ازادبلاقيص وعرداف يو ولايكن والباوالصاخلة
وتقبيبوالعاوالسلطانالعادل وبع لعنادسته
لاااضهالاعزيرفحجتمالارالاذنولانعض الإمراذائلغت
وإزارواحة فص لف الأسشيم ام مللامة
بط وضبردهوث ليرطييهاودواعب رحن ست زيف
فمريخيض وشم ةخي هاو ؤم زفعة اميا ايسا
بثلاثة نمم وعن ربا عة انمعد وفلاسة
بنصهى او مام إدوضى ولوكانت بك |/وصلديية
منامرأذ وما لطفل اوممن عر عليروطيها لهب
الإستبرك للبادع ولايجبعليرولاتكام حيضه
فيهاولالو قب المبض وفيا الاجلاة ؤب والفضوك
يح .
ولذاالولادة واكيؤحيضة وجرت بح القيض وو متويية”
فال ويم رع تراك نص العندعودالابقةورد :
الغصودتوا كس اجزوذ]/مرهونة ولانكر المي لاسناظمه | !.
عنراف يو وهل فائمير» حي 2
كدئد
ا
عن الاك الاول وبالذاذاناحهل والح از ان ميطحت
حزق ا نيتزوجها بد شزيها وانكان ضح حرو فان يردا
الاي قبلالبيعاوامشني بجدالبيقب انع رطق
0 ظ
امعان يلحافلر وى احر ع افؤيط زدواعيدفان
,بي | فطلهها وفسايهماثباشرالرواعج علي وول
1 أمنهاودواعيبحؤجز حديم ام | 3 للب
4 بكي مع العدررن تالص وجاز لون لوطت | 5
> وجلاسعاليرشين والانتفاعكلا بع وى رإعجاررة
جامع اخرسعيها ذ ايلو وطن صاحبيهاواثدثريتهها
من اووهبها! | ونصرق ماعل وفع ف ثلبصرقم
حلت ؤدامنرووطتهاقتجوز سو سافلة وباو
باضه راجا رزو اضلاذ ايو دقوع داتعا
ويك الاحطارف اقواتالادصبين والبيها ببلريهرا
باعلم عط اجرسويؤ كل مارضإحتكا/ بالعام: ولو
٠١
دص
9 2.
اهبا اوفضة اوث ربوا ارشع املا ال الام
بيع مايفض ]عن حاجتمفا نامشتنع باع علير9«احتعام
لضع ولاذع اجلبرعن بل روعي ربط 13
لذ اعنرزاذ كن جنا بكم عار وهواينتار
وبمونزيع العصيرحن بد زد راولوباع لخر
واةؤدي من شنيهاكن لرب لدي اخذ» والان
المريون ذم الاران دكي النسعيرااذانكروارياب
. الطعام 3ا لقع ةتهوباؤاحش افلاباتري اتش وتتاهل
انر وجوش لابدللطفل عن وبيع لاحب
وام وملتقطرانهو 3 خرظ وذو بام فوفصل 00 5
51 قأوي ور كاج سا ايل اميل «السهام
واي والبغال والاب| دارا دخان شطفيواجوزمن
روي مم ” '
البابيز لاا يكو بينم امل القولهاان ,فعا عليم
اخامنيي وان سقالايعطبع|وفعاسنها(م|اسق 2
احمزمن الإسمروع اهز الواختلن ا ثنان إمسثلة اراد
اجو لين وجعارعل<الكدجعل. وول ةالرنا
سد ومن دع فلي فاز ليرج باش رول افع منيدانيا
والبعط سايلا لامذنصاحبها وانعل المرعواذفها
أعوا يجيب واذلم ب إسيوحط فان قرعط مزع
ذالاذأن كان مقترى براوكن اليم لازنا فلايتعد
الا حا
دهوغو كعذمافٍ أن يصمقتركة دلفولابنليت
علبود لعجل تاكدة لمن
ا يي
جلسالق سخ وهوان يع ل وان قصزنم ف الاعببار ا
والامارشى وكاو فل١ ان جوعدر فزمناعروا تررح ْ
لقي ولاسقل الوص الل
اللعى قاع ايرو/ا ارركي رقع الصون عنرؤاء الؤان
و ع ماد
يسمودد وجراو الامام اق عدر القرتجوزهائد
وب احزومنمهالااجوقر لاو ريو وافوردقبل
لايكتسعليم وعن_مابايزيمكالكذب وا لضرعوالنهيمة
والنمىةوالكز جم الاخ لوب الزرعة وؤ لص
سين اين وذاضنا؟ لاحل دؤدفع الظارعن الظروير
التعريض ب الالحاجج ه لاغب: لظ الرولا زر لس
30 لاعبية الا مع لوم طاغ تب ابل [فرة لبس بغببة و/)
اللعب بللردو انلمع والاربعةعث وإ جمووير:
ف
5
امقئرامالمنصياد ووصل اشم دش إدمووقواء ؤالدا
اتلك معقر المع شكخل«الازيزةدفوررك_
2010110
تعشيرا معي ونؤط ال الاو ذ انحن دلابابريقلينء
ولاباس إدحولالزم الس راللرام ولاحيادت وود | 2
اخص البدادردا يرع يليه المت للجال لي نب
والشالاسية الزوخوعادابا ري زفالاضلفاية ١ كيين
لاطولابامريسو لاع وام الولر بعرم ولإوقيها
قيل تباج د فبلاوطي جع ال ؤعلالعبدلاتيرا
وتكروانيوض بقالادرع ار جزمب ماصمتاح امات
تق وال تقل لاطاجرونىالابط وحلق الماع .
والشارب وقص_حسن ابسن يدول اليم للجالوالسا |
اذ ترروغض بمرووسقائخلاالاوعية لنق لال اودبت
وك امن للنزئ افضر ولاسشترحيطان ابس نا للبو' د اإبأس
لبردد يهال ينزوكراارخا الستعلالببدهانادكم |
فزي واحبان يشنعامنق لجسن وجوارج يله فلاباس
والشراعةبادذاللنالة وم البإقاكماينفع ذا لاخزة
اودكا راجيا الطلوارك م |رض يتفم بماعادية
أو لوكو الالو اس هاما دمحي مسلا و زمذعل
له 0
جوضوهةة . 2 ' ,1
35
وعندهراد ملك والاسلام اتكون فوأناوشرطعد | ' ظ 6
انك ؤكويها بع رةعن لم املوصيوصن فصا لاتحم ١ ١ الب
فيها دعنددلا ينتفع يدا اه أعامذلوؤبتعسه د
عن تاها لاا ويام كواو بهذن لاخلا با
لعو لا جوم احيرا معن العاميل برل مر لاحل الي ظ و
ومعلالممضايدق ولاماعدلغن ,الات وخوه اقل 7
عوط الب.فان اريدم اجازومنجرارضائلاث سنينع” ١ |أهران
بعى|اخزت من ود فصن المعيب ومرحؤ يفاض ١ العنا
موك فلجرسه ااا بذاما اذا بغ باذ ندا حا
حرام العطن اريعون ذراع كز سجابهوا إقلذا ادلم
النامووعشدع للناغرتزون:و- عالعؤضسوابة وال
ذراع م نك لجار سرع غبردمنالممزكحر اجا ١ ||الرا
وراك فان زاحده نض النتصان ويك واتحويها 5
ورالة فلاض أن ولم المرنرتىاسوئحم,» الروللثناة | )رد
حوس ند ايصلي وض لسريرلماءاربظرعاذها ١ ||| /
دعنرج اوكا لبي واداظوداو هاو كهوىاجاعاوا | |[
حانواظا لف راجن وني الس ددا 0١١
نصوع طمن لاجارعنر دوز وبقدعضك ٠ || |
لصولا رفن هالأس اف بين اليه اللرعرولي نف ْ
7 2 زواع وي
9
الحو لصاحلا رفيو رداص اح !انوا بلؤعلبها
طبن ولاو دف امود وق لطين عامبطى ,دوعتم
وليب باذك الك ذال الفقيابوجعز احزيقو
لماه العزسر شولم لؤاكقا اللي وى زتيرلا
ذارض مواد فلبحييدا سا ذرة علجانب
هوالنصبمن الا اشن شي بؤادم ايها الايمار
العظادكالزة ددجا شرم و كرو لكل واحرقيها
حقالشنةوا لوصو ونصاليح ولو الانداالة..
در يلاردفلا مك0 كابر
والفناة لرحق ا شان لركنوالفزيب لكك م
المواثوادالائياتعإجب االاسؤارض اد شمروالا
بإلذدعالك ول, الاح الوضؤوغس|الثباك بف
وخط فد ارو ف الجراف الاعموماا حرزمن ]خب
اذكو قحو لايوزالابرضناصاحبء(اءبيعرؤاذ وجد 0
:اوالى اواليم ملك واحدفلمنءموربد
م ادبنو ش
بالسلرح وف لمن يات[ بخبرسلر ياف لطعايدال
7 ع | دارب هالع ظامريداا
لبه
ف
ذاك اريك لقع لماوع ورامك علارباب[ لكل
00"
او حإسقطنهم ولبلا سؤاضماابرغ 91و ١١
دقبل/, ذاك وعنرع اجوعل بحاص ولداكل | |
اخ لخصص ليرب وتمودعو |
0 اغ
فاسرله ذ الكقان رك ؤ يلاها ورين جاررافا | ||| ٠
ازرله وقصر اجراؤل لامع بلابينءانىلهافانكاة. ْ
ليح الاجر :وعاد زا مصب بيو وعإسطراليا | || <
واسوفدرلجواد خمساءة وتو | ١١|
شر عاق اميم وسنعالعلع رسك لبو لضا
وادالويث ب ارصلريدوم ولب روا حدمي انيشق
هنرنمر اا وبنص عليه را اوداليةاوجدابلالذن
البقية الارحاؤملكر ولا نعزنالزمدلاسايود لا
ا نيوسع فيراي ولاان يسم الايام اومناصؤة جد
كوت القسمئ:بالموى علا نذيري أو وانلريج لبقن
دلاانينقضر بع ضلواء وا اليو ف ريه اررض
ا خرف لولي سإمامن شرب فَأن ص لبقيةبنثى
امن لجاز لح نقضه بىدالاجازة ولورئهم
١7
م
ا
0
)
ا
يات اتبيه
"00
: طم ازطهنة وان شتدءام
منبعدهوالترب يوبيف ويوصى بالانتتأع بدو ل
باع ولابوه ب دلابوجودلابتصرقب ولاجمعل
ممادلابد لعيل و لايضهى عن مل أرضه فرت
ارض جار ولامن سوّمن ثب غك ١
الأسّ مه غم زوه الؤمرما الع باذ
غلاواشئزى القكذى بالز, اخ ل ارا
وهوم اطي من ف زهب قرم ثلثيه ذأنذهب
/ نصزء نموصتصنا وان طين اد طي ني سوب بادقًا
ااغلروائرة السك وهوالج. رم )طب
اااغلرواشروتقيع لريب اذ اغلاه ناور شراط
قذف الرر ويم عام او لز المر<إم وونتها
دون! ةالو ال وتعادئاطة تو
لظو لحني اويكرمسد لوهذم
ويحدبشى فط من الجز وان لوبس] صنلاو <ة
وجوزريع هزه ديضى تلض اخلان الى وذ د
عدهجوازا لبح وعدم العزان جاع دأوجنت
١ ا
اعرقل اكد الوا ةيج] نيز التوالزيلا
0 ولزابيزالعسل
بع جك
ده
جك مر
والين و الحنطةوالشعبروالز/8واللرطبنطين
ال وك اللثاث دهوعصوالعب اذاطي حونعب
للفايوواناشترهؤ الم بالسكمنماروايتان والصمج
دجوب 5 قو الاو صن سكيم اتلي الوا
حوام عن يردب فود لخلاذاشاه,عررقم ظون
اماعند قصر اليو هوام اجاعادخل الإحلالك
خللت بعاد ولبامرالاشباد الدب نوراق ,
دالنقيرة يي شب دردكأئرو الامش اط بو ولاعكدشايه 1
الاسكؤلاجمونالانتناع الرولاان بداوكنه رولا
أدردابةولائسؤادماولوصباللناوو لاتسقى ١,
الروابءض لازا (اليعافان قبت الللؤفلا 1
بأمركهمم اق الكار مج اروز ولاباسريالنا ل ردكقف |
ْ الاراكيص | النزاليهدوتعل كناب | |
| الص_رهوائمطادوهوجاير بواج المل:| - |
( دالم رش سمو دغ له بوكز لود ابول
جره وشعر ولاجدفيه من اتح ولودالمرسلاوا راطف
مسلا اوكنانيادان لاببرلالتسمريةه راع ندال رسال
لالرووكون العسرهمتنعادانلإبعرعنطلبه
بعدالثوارمعن بمرودادلاياركالمعلغير
6 إيبيعع "بم
' © /
ْ المعلم اومن من لابج رباله وا لا نطوا وقنته
ْ بعد الارسال لغيراى اذ لصيل دتجموزدب جارج
مدنوثاباوسخلبوفتالعربداب رودا
٠ 7 االاهزالرة وعندهادهوروايةع الامامينبت
| ففواساب شك الامرترنوذضالئيااجابة | '
١ عد سي ب" س
١ عنما لكل_اوالفهدفات الل | وزب الاجابدبعر
١ | ابتىاريحيمواصاد» بعددح ةم تعلواناماصاد
١ | اتبلهوبة ملت اذم انان ثب الطبعن
| دمع اونيدشه فقطم من بصع ف ماهاة ابعر
أكل ذان اقل ذلك البضعة بعدصبيد ولذ الواكل
وا أطعو رص احر ومن الُصي د افك هوانفسوعنه
بعداحرازصاحي«خلافعالواكلالقطعدقيل
١ | اخذه الصيدواىخنتيولجرحدلابوكلوكذا
انشارا :ووس( ادكليةب وس ب /
أل ١ |مرسلالتسم يع راوانارس لس طبه جر
١ حو ى ذانز جرح وبالعكد رج دان رار زح
أ
جرد اوغير فالعبرة للزاجرواذ ارلا
مزجو سف مرك حا للا رسأل لاسا
عا رصير ذا خذغبرة ح [وادامع | سنن ارس ساله 1
لواش لو عصيودبشييرة واحرة ذاحز كله احليك
اذ)اعناددا :لدذا لك دلوا رس لمع |صير ؤ ناويا حن
1 حل 3 لو انبأ« العتادة اليك دلوا لمع اقية
تعمل مراخذ احواكااك.|أورموصيد أقاضان باو
م فمكفه وس كل عاصاب أن جرحد انزلا
, حرم وان وقم السمي بد فخا وغاب ولربيعد
عزظلب يروج هلين لحل ان يريكن بمجراحة
غبرجراحها ذلابح ا ان فرعن صل شر وجدلاه
ًُ فماجيجما لطبا فم اجحرالسيوؤان راج
فوقع ؤماأوعل أفجب|ادشه اه ا
00 الود ع منصوب
١ ا اا ا
0 الاضرانتد حل لذ لوو فعا م -- م
عولردر ناندع قاد *وانكان
١ و اذ نم0 جدؤعموالا
حل ورا 5 إض بعرض او إبنرقة ولريدم
واناصا بذج وجرج وصحرلاذان ثقيلا لايوكزمان
اناسل لفيمر كح ام]ن ينا حذحل ولذ اليب
: - ج15 ٠. ججنةة جر
٠ ٠ 1
ا
الء
سس
ى
وار
/
< 2 - عع ديم
6 > م
خذين| الل 3ان برتبوحه لاو وإ عطقاو لورماوبسى
سن فلصا خم انقبط فقتلوادبة ا
وات لاماف] ابوط وفل لكا ين
بوط وانصهواواناصاب وعللاينوطون. | م
١ ال 2 نمفانادماء ح[ ذالافلإ ذا
فقطعضوافنما ارد و نالعضووان طعأ َك
داه استري 0ق
واناقوو تصفين' وثلان)والااثرمنجان العأ أكل
الكل ولزال الوقطع نصؤ زا سراوالئرو/ذ!أدرل لصي
بعد زوفي ل
فان دام مكناعنها حم ذا وهنم شك ذظر
اوليةواذلزيةان حبان.لملوصاء ل
دعود الوم بذا مذ يلحا فيرع الام
جرم نت ذ/نن مأيضافان ذل حا و[ذاان ذ] الترولبة
والنلى.وللوفوذةوالبفالذئب يعاو
حياةخن:اوجارة حل وعلٍ الذتوى وعنداك
بومؤانك زلابعيش مذل لاتعل وعندهلادةان
اعبثرفوق ما يعيش المزبوجحا والافلافضت-
فى صببر فاون واخ يعن حبزالامئناءمثير
ماه اخرشفنا جوم وح نه مود مالالا ولؤان
اومن الاواح ل وهو لقان دعن ارس لكلبا ع إصيد ب
فاحل فضي ذمرىه مضي فيل كلذلو رسل
كلببى كمس احدهاوفلءالاحرولواسل رجلوت) | ا
لزعنم كلب ضمعهاحده دقتلهالاخرحلوهولاول| || حا
كن 00 حافاتلالثا نمق الولجادضكاذاف |
5 ادي فظدءاشاناحبسرتوحقيلن | .- | ابد
مم 2 66 ووس كالر روعت طاردفوللة | 2 ١ م
دح 0 |التمرحرنامزطاصيو|ليةبوابعقض اك
ال 0
5 عحهون 0 | أ
> عا رين نوفا لرين. وان ثمنهلنزؤ ايل ط
اهدق دا نكان الري نكل سقط من. قر رق وطولسا
الاعن أ لزوتستيرؤعتم ب فبضد ربعيل[
الراهن فلزن علي و ألم سنا نيطالب الراهن فيزم
ببسل فالاكان الرهرنعند:و له بحب كنا
سنرة بعرة معت راح بقبط ديدع ا/ا| بريه
فلي عليه اذكان ارحن ؤب بي ان هملن الل من
من بيعه الاين ؤليس الميئمن الانتفاع بإرحمن
ةل
2 الم
ولااجارته ولااعا رت وبصيرب! ”الك هنع ربإولابطل
بهالرهئ واذاطلب<يندام ب حضارالرسن فاذااحض
ام الراجهن بن لوكدينه) ولاطرام ريمن بسيلاهها
ولذالوطالبهبالرين ؤغبيلدالعقد وم نلعن
حمل ومؤنة فا نكان الهزج| ومؤدة فلوات
يستوؤديينه بل احضارالرهن وذ اا نكانالعن
وم عنرعرل ولابكلق ب.حضارر ولابإحضارآن
رعن باعه الهم بامالأهن حو قيض ولاات
قم بع بحقّه ببس ايحص حو دقرط الباق
والرتر: انظ الها بننسه وزيجك وول
وخادمه الز فعيال ؤانحفظ لعبره وود
طم ف متو وأذاان تعدف في /وجعا لكا هر
جام وذ زجعاء ؤ|ص عضرا فلاوعلييفة
حؤظيهورهة ا إجدل اؤددج: يدكاجري بت بم ٠
وحافظر ا لجع لابق واكرانا» دالغدا نت
5 عا لين والامائة ومورنة تبقين وامالاحة
ع لمر »النفقة السو داجزة عت جد
01 نوس لبرنانوتلقيله وجذاذ
والقيأايمصالى ومااداة احرهاماوج+
وطلة م <<
2
صاحبه بلاام هو تبرة واف والقاض بيجع ب وعن
لماعب يضا نمراج حاتزياب
روزا يهاه دالرضن برومالابت را م
0-2 دان هالريحخزالثسيها | أعن
الروك دلوط اع رشفااو زا أن ا
علالش يدون النهوا الرياذالاض بروشاط عر به
1
رارك 5 وا ردنا وار
لاتب ولبلماناددل 0 نا
دغيرة ابيع ؤبيرالبا دلبللفالة انر 00
الا وال ا ْ
النائمة واكغنرة وبا /عبر ابا لسوت والكزر
اللي هن الزوا لاايهانمامن سإ روه دلايض
لدمرتميىا ولودفيا وبعم ني اعولوارتشنهامن.
ذ دبع بالدر ولوبوعود بان رهن ليؤضسلزا
وله فند اتام دنع بإوسران دنه
الاخربرنن اليو لمق وبال افيد
هلك ؤجل العقار فقراشوة كراوناشترفا
| النقددالملازبطرالحترطالرمن السافيه
رمي
اله
رهن يبرل اناف وهلاربجرالضي هللا الظزويعع | عه
عبان المطمونةنضسريا الَو لير الغمق
داميم برك تلح و دل الصعن دمعره بسر لصم
عن انك ان' اذ الأدع بده ارين ولورعن)بلدينه
عبرطفلجاز )الويف نهاك زميم |مذاماسقط
بدمن دبنهام أولورهنه الاب من نفسها ومن اب رآخر
صعبرل اوم زعبرلوتاجلاديس علروصي خلا ذالكى
ذأن اسسران الوم البيم وكسرت اوطواىورهززلم
عله رصع اباذع نفضى لز نوكل
عالويفض الدب الورهن شاب يع رفظم راون
خز فظج رودم رلب فظوت عبت ذا صفق
وجازرهن الزه ذا لذ دوكامك | وموزد نفلت
رهنت كسيب الجلاكها دلي امن الى ةلاغيرة
إليدة دعندج اح لاي ابقيم نيا خالنت ووز
فعترو لاا جنر يبه ل,عنامكان الدالك وس ١
شوعطانايعط :امن رهنابعين ا فكفيلايعيتضح
ا انافانامتنوعن اعطاث رربي لبا لبي
اند فعالفويحاا ودع ة الهو رسنافصس شو نيا
لقال أبايع.|مسا:هذاح اعطًا اث فهورهن
دعندإف بول وديع: ولورعنعبدين بالق فليسله
اخزاحدهرا بخص »بيو لووهن #بناعلرولين
جع كردن ردي والمضيرث | صم ديس فات
ذأذتايناورحفظه فكرفى نور >العر شح ؤالاخر
فان قؤدبرراحدع | فكري رم عدر اك واورهناثنان
من واحرص وله ان بساحن بسنو جبميع حقفه
مغدم ولواد كه نثنين انهذا هن هذ الوم فنا
ترعناعزي جار عابي واويع دمر الإهرق ارك
كون الع رمو كل نصذء رونا سذربأر ل ثوحهن
بوضععْبرْعزل ولواتؤتاع|فضع الرعزعن غيل
جع و قيض | لعد| !لس لإحداحرومنم بلاافاخر
ونم برش | احرعاوهلا]م برلوعاللرّرفان
وكا اهن العدلاة المريهن اوعبرجا بببيع.عترحلول
الديررصع فان شطك عقر الرعن ل إنعرل لعل ولام
الراهن ادا ريسن ول بيعدبغيند ورزنتوطبيق ويل
وأوتكلم بابر مطلقاملك ب بالنقروالنية فلو
0
لالز بير الاخرذازحل الاج والراهن
غيب جا وكيا عابيع دك الى لوكا مذ
وبي
“يي
وب ميته
7
علدا نيغيب: موكلر كذ الونطن بع رعفدا لعن بجربج
الاصوفان بلعو العرك فن قاو وهل كد فات
نامضو رضن وكأنهالةاطالى ب نيط اراق
ومع البيم والفرعزاةالعرللزلعرلان شار راهن
وبصي ان اواريين /:. و هول وبع لتبعرذيجع لزاه
علا لاهن بدينم وانكان ارهن قايم| اخزه الموج
المشتركك فا لعو بط جهو الرامئ ب وض اتذنضى
امحل كرشن نر امريتزع | الراسن برب وان إر انبل
مشروطاؤالرعن بجع الدول علا لاه هنما قي ةد
0 الهزعنداموار نتف
فللسضن ان يض .الراضن قمر لبصسرامسسنوك
وان ب لوجع / 1ن
با رالتمق وا رهزوجنابت ةلبنا بعليس
لراهزارعركوفوذع|اجازةالرئمناوقضاد مه
قا اجا زصا ينه زهنامها نرف ان (ركح وشري [ابنفسيه
لاع فان مشر وصبرالا يفك الرمن اورف قال
كا
أزهاذ هق اطولب بريث ءانا لإواخذت قيمة الك
يات رهنامكان لوموجلا وانكا زمه إسوالفتق
يا فامن فم ومن |لرين وبجم بع سدور والديلام
الولدؤك ل آرين بلارجوع واتلائركاعناقه مومروانا
0
امن الرهررسن رهز خرح منضانه وديجوصبعود
ضانمولا جوع م شاؤ لواعا احدهابا 0
ا ار
لكل مزم انب دو زهنافان مات الراه هن قبل)/9 0
احق برهن سار لوو لواستهار/لريمن رون من)
| راهن واستع ار إذ نرقو |كحالاستهاله سقطضانه
عزروانهلك ف إإشعالم ونين ذلاة قكواستعار”
شم لبرهر دان /طلؤ رهم ما شاعندمن انيه
و اعت فركن) وبلوقية ةفلخ الؤفان
و اللسنعبرؤنجرالرهن بين وس ميلم
١ 0
وان واف وهلكعندم تدده صارستوفياريت ا وقدرا
قمة الرعن لواق لمن الرين وطالب رهن .باق ووجب
المعركا ا لستعرض لرين اوقد افون ولوو] عند
امسر فب رهن ردجلا قكه لاج وازكاناشهلء
عقب لوا للعيرافكال ارم زبنضائين لزنن
2
وب وي أراء ولوقال
هلك ؤيرتشبل لرعن 1
0 د ليعرق وجناية الراء هر 3 لرعن
مقونة ولا جنارة امرجم علبيراافعايمائيراودد
حلا ةالحم 1ف الزن ولوره عبرا يساوىالذاوملة | .
00000
بشيمض نان لماي ةقضاعن سحقه ول ابرع عاردن
بشووان باع دالاية! اهم رجع علي الياة ذان
لمعباجد له اية خرخع ب فل لزه هزي|إلريت
دعنرتهزان شادفعه) رامن وان شا فكمبالؤين
فانجنا الرجنخطافراع اين ولادح يجعقانانى
دقصما !اه عزافااومظا مت المت
ل نيلك لدو
سيد بذالك مب
بعش نفع مر وهونيسا ويمسافهى
1-9 ان رهنث شا ات ات
عو اساي ٍ
العنكولرةإرد وصوذ وس لاد هن وللون هه
مع الأصزفاذعاك هه لاش دا نبو وهلك الاصل
فتك ممه الجر يشو البرعا في ةاصابو]
الفبض قمر ةالنهابوم الات فيا اصارالاص اسقط
ومااصابا/ؤاافنك به وعم الزيادة ؤاليهن ولا
ذالببن ولابلون ارصن رهنإبعاخلاةالاريويزة د | نإاء
ريعزعبدا بعدا. الفا بإلن فرش ع مهار عبر ليعرلا 0
فالاول ,مرحو ادال هده والمرئن امين فالسناى | | ابن
حؤيجعل مكان الاول برد الاول ولوابراألرئمن الباهزت | | ال
الرين اففهيهمنه فاك الرهن وك بلاش دلوفيعر| ا
دببنراوبعضم عدا وم نرج اوشى بمعينا اوصالح
عنرع لش |واحتال رمعا أكرزولك قبل رددهلكٍ 0
بالرين ذمدمافر ضرا من قرصزمن وتبطزإحوالةولذا الى
وتصادقاعرعم اليب زهزهلك اركتاب | ١ ا
لمانا التتلااغ بقعو رتسل يعن ,
بق الْجْرْامن سلاح) وصورومن جا وجثب اواب ا
اوحرف با روعنده ارقن غالباوموجبه الإدث.م 5
اتسارصالادسز ناوي شور ١ || !
وهرطب فص رابفثر واد ذفوجبه الا زدالكف '
والربةاُغاظنع|العاقلة لاا لقودوهوفيادون /
الفزر
الع ددا اخطاؤهوؤ ا لقصدن«وتخصا
ظئ,صبوا تاذ امود وعحصوم أوفالفهل
لوغ ضاق مي ادهب اوأمام الج م ع
رابع ل اخ فقت وموججسهء| داق والرية
علا العاذلةواماف:] دسب هوان برا اوضع
يك تسا ا بداشراروموجبه
الربة
الاهذ!؛
جر القصاصدض اج توص ةيد الدمعلالنبيد
0
استاقن ب[ !سُسافن له الذ الكو لاقل
بلجو واليا العيرنا وا تمر وك لامكامل
الاطراف اف بناقصيواهالوع باصلءا الصإبؤعبلة,
الدب ؤوالالقاذوق نل كين ولا السريربعب#مر
عات عبد أرلد عب عدرل وان ورث قصادا
علابب/مقطة لاغص امعط ريك اإباوالو ياوا نك
اوالصبواو اطي ب ؤكل مإيحجب القصامريفتل وان
قن زعبدالرس ليقنصجؤيح د راهن مان وان
فتزمكانسزفاؤلءوارشمع سدةفلاقصامداذلوآن
ا ات ان
3
متي بذ دك اركان وفاء لاواريشطريره
خلاذاليد لنقصام ال بالسرئ دابا معنو رقص
بعفوو الصو كار عنوروا لام هال رهوا ا د
الو إلاان لايقتصوف النسرؤمررؤنل وله ولكقر ١ || ليا
دصهارؤ لالب الااقصاممن قائله قركبرلمةاخلفا ١ || د
لع أولوعاراحدالبا ينظ جاءاؤمنفترصيدة ل
اماف مدا تجويحم وان به ها عصان د علي ا
الربية وعنرع ايقرمر وكذالمرررذة للشتزدذا النؤيق ا 0
والمروواد روس ةناب ابجاعا كسام لقتل 0 طش
صوااية ب النتوناوور 5 لان ذاقان ش ألم
حؤمات افهوب رجارحم واو النؤالصذادمن
المسامين داه لوي فتئؤس ل مسا انيريا
فليم لرية دالكذارة 5لالقصامقصرتماكبفعانض
سس توا دا |
سين أوجب قل رولا وبةتلم3 51 قلسن مرعلاحر
سلاحالبلاوشدااقمصاد شخبره او ثيرء اي
لبلاؤمم وضاراء لغ فقتا لشو كل ولع
فين قتلصنس قعناعه ليلاؤاخجدان يسان لاسرداد
١
“ون
ذمم د شد سينا وض بمو لرية:] (جم ذ وشم
تددن القتزة برا لقصاصح ل« ع انل مرشسدعصاهاا
جين
اوسكابغيبنافقل الرمرافعلهالديتؤاله
ولوفريجرصاعايط قبيميا رالق
ادوس النشيع ض ان .ف حنظ ائلة
اذافانع رايقتم فونم بقطم الررمن الفصاثانكانت
اليم ددالمقطوع وكذا لج دطؤعإيتالائو لذن
دؤا لعن ان د ضوثهاوه فَإِنُة لا انفلس تبعل
عل الوجدقط رطب ديف بل لعن جمراة شيج دنهم
ضؤهاوؤف م ته ةراع فبباالهائلة»للوضر و1
ألم وين مهل وان مسردعبد ادر عبايظا
نإل قطم يرمن نصز اسع رلا قجايْفةات
ريت ذلاق اللسات ولاؤال/إلاقظت المشفة
فقط وطذ امس وال يسوا فوخب بهي عليديث
القصاص_ذاخذا ا لارش لوكانت يرالقاطع شلا ع
اوناخقصة الاصادع اورانرالبشاح اصوزا وال لا
3 0
الشىة بين يموق استوعيهازن لشب قصل
واسقط القماويدوت القانوبعنوالا واؤعطام
ب
زح | قطص ببةعرافعناعنالقطع فادعنوفعل
5 ترب / قاطعةالربة ؤعالى وعزرهاهوعفوعالنفارجاعا
عإوااداد قل بجبحالاو بسر مم امعفو دلمن
ا#عنتايا بو و ارسي با العا دعاو
وقباعل العافلة لوقن جروعبر تهخصافاماحروسب
العبدرجلابالصيوء دموابالؤفصال قو تصفان:
وبتت[ امع بال والود هع ألنف انحط دلبلا
وانحطزواحرفّ] ل ولفطحق البقية ولاتفطع يا
بيرواناه سكين فقملىا مسابل يضنانديتدافات
قطع حو جإى فلل قطوبمينه ودبةبنهعا
اتحضإمعاذ انحط احرهاد فطع ذالاخوالربة
كع افارالع ربقنا الع رويةزصرب وف رمجلا
عدافئرال أ <ففانااشمللاه [شعلع اقل الربة
الثان فصر | ذمن قطه يدج اش فئل اخذبها
مطلقاان ناليو بره والرذان اختلفاى را وخطااحذ
لها الااكاناحخطابن با تلودبة وفالو رين يؤخذ
«للىاوعنره القن فتط ولوطيه عاية سوط فبوا
موتسعيين وات ع عرثرن فحبثديخ فقطا وان
جرحته وب لار'وإزريت بمبجلومةعرل من
وال مول ماله العام ثلئ. والثيةالقطع وات
قطعت امأ بدرجل فنزوجواعيرة وان فعلب
ميعمثلها وعليهاالرؤمالياانعرادعإعاقلنها
ايخطاوانتزوجماع[البردهائك شميهااكى
اأمنان رمات فعليهم للثل الع رد رفع عن
العاقلهَ مقراك 3 النطاة لبا ومبه له فازخة
+الصونة لاو ف ومن قطعت بن ان بعسااقى
اهن الفط تاونقل ليد فقيع
بدقاتلء شعفاعن القن عابم دية الي ومرقطعت
بر ذاقه من قاطعيوا شرى ١ فس ثعليردية
النفسخلاةالراضيى بأرالتحادة فى
اهنا واعلبا رسال التوديثت الود -
اإسراءلتبطيق الإرث فلايكون احدع خع ام رالبفي:
فيخلوى امارفلواقام إحداتيج ةبنتزاببهاً
عرد الاخرغايبازم اعادثيا بعدعودالدايجخلافا
يورو النطاذالد لاتلزم فلو هن لغائلة كلد
ارهاب فالمىاطرخم وبيسقط القود 3ل زالوف تمد
اريجلى واحدهاغايب ولوتنمزأولياق صا ضفو
دجا
خسم لغش ذا نصرقي | القاتل,فقط فالدب::
افلاثاوا ككمافاغ ديهانت الو
صدقها اخوع ا فقطعم القاتزابه للش الرية ره
بأخزان.م وان اختلى شاهلا لقنل 1: /شانراوفكام
او اد حسام ماين ادق
لمأد اقل جللن دان شدرابالتنل وجدلا «الاله
الما يدلب شزز بولا
دافا لهاو ازيم ضام
كر بإدفادغة قلي لغناوا لعرة بمالة! الى
الوا لؤتبدرحال عند الاماوفلورق:
فأرثر فوص |أبن» ادا لديتخلةالو ولوك
مرندافاس لقا الوصولت صنو انفاقاوان,وضدا
فأعتق فوصل ذعايه قو نعررا وسنرصير فصوا
بن فو ثب ادنوه باقر صيداففوصل
مار اذان رقا حل لفاحم 00-6 0
ص ل
فوع لي 0 ين
: ا
لبون وحقاق وجد ع كلح عط ون وعرار يهل
3
| الم
١
9
4
ل “سيا
لثون حف وثلارؤ ن جزع. و اربعون ثنبئكليها خلذا”
فبطويها | ولادهاه|اتغظ ذغرالاب عه
الوردافئونة وج إلنطامابعدهمئ الزعبالف
ديا رومن الورقحسرة الخدم و الابلماية اناما
ون ناض ودبت مهنا 3 بنك أرون وحقة وجاعة
ع زعت روث ولاديةمزئرهذة الاموال وقارمها
ومن الرخ'ايضام_ايتابقة ومن له الفاشاة دمن
إ! 6 0 لنطلغتؤمرقية
مؤمزة وانعرفعيام يرس متتابعين ولااطعا | |
ابنينةارة
فيوا وعم عناق رضيع احدابود
! لنفدمادو يها نصئهالاجلد الزومثإباليس
[النيرالدية وكذؤا رن وف اللساك
انمنع التطن )“كار للروذ وف الصل امع
راودالا خض ثناسنع اهس البولةفالدتر
حونو ة العفل وق اسم وؤائمه زاغ
ووالزوف واللميران رتبتو ؤ مع لالرلنا
الداجبان والإعراب وفالعينيى وؤالاائينث
الشفتين و ولدبواغزة وؤالبرس وو الجلينوثا
اشطارالعيني وؤكل واحدمماهوانان والبدسا
عؤجلة ل الا |
2 0
مم 11-0
* يي 1
بصؤالري و ماهو الااز زجعي او المراصيع من براوتل 3
عد هاوق [مقص متام تصن :صرعظها | || عذ
شحاف الثمف صل ذال و43 نص زع وى عا
كلعضودعب نعرففيرديت وانكان ذإ ماكيرش: | ||اد
#نخبضرء فصل فدؤالم م اؤاضا ||«
اذكاتعنادؤياحط تصوعث اديوه الونتم أاى
١ د الهاخ دجن لم العطاعذ عاو 1
المنقلة وءا لزشقل لعظ عترجاونصزيؤؤالاقم "١
دالو بضلالمام الرواغ تلجباون ١و الاين ذا لوزت 5
0" كن اجايذتان ويج لشاها9كزمن لما رصدوهى 5
ُ لؤتشق لبلروالدادطدوا لحز مزهادماينية
الدمع والااميدوى لق شل الرم إلبامنعده ١
ال وتبضع الجاره المتاج د وج الى ناذا والركا !
جار ة خوط العظ نص اليد ال حكوريعرل .|| |
ريه لفماصك لوط زوالسهراجختص بل | ١|
والائس و الاين اليو داليير والظم وماسوعنك | |
8 جرإحات ويد احلودء ون نابقوم عبدابلاى الاش
| فمعد ف انفص ين دعن لشب توهن ديته بربف لال
اصابع الرر و حرا ادوع الل نصؤا أرب ووع نصن
الا
5
ل
3
ع
2
5ك
الراعونصن الريةوككووة عدك وؤكذ اصع
5
بسح- سح 2
47 كدان إأليي حي سكي -12 225.25 2-0
)
عشزارية وان فيو اصبوادد يغ سيداولان ذالكق
وعندهايجب الاكذمن ارش الى ودية الاصبع والاصبعيث
عي بعر ييحت يرعت
وه ثلاث اعشاراجاعاه والاصعالرابرشحلوية
0
الثم والعنى ولسان/لإخرنرفالب الشلثوالعيى
العورل”والرجلا لعجاو الى السود اولاق عي لطل
ولسائم وي اذا بز عرد الك ماي لعلابصام
حول رن وكلاف. 5 أن : ممجلافزه ع فل اوشحر
راسد خرش الموضمة والرية دان ذهبتععم زر
اوكلزى ل يبخل وان تصبيج عبن ذلا فصاوركب
ريما وارشالعينى وعدرهاالتماسة الوكهةولاة
فالعينين 575مرامية اصع قطه و شان خف
وعنرهابزرم3القطوعةوي الدنةة الإخى وه
قعكو و حكووةعدك ماش ولاو نصؤبى :أسود
يه اإدة المركلهاوانانو جد وا خض دوواد
اسودن ليوا دطربة وه قابمة الدب ؤالخطائ[الواقاة
00
6 حا 7
110
دالعرقاله وتوقلئنن جلفبسما ماد | || م
أسقطارشداخلةالعوؤسن الصوسنط جاو || م
2 اوفط اذناروالصفهاة الغ .دعر قلعمتمن زاقتعيك م
د المماؤنت يدس ل فسيد نزتم || ذا
الس دارض ساك معدم نراجلالناي| الا
مذ قا للغورك ف سقط م/م فاحتلناوم بسيتغوطيازان| || اس
3 0 الإبطالسةثالنواشطونادج سا لديا أن
3 ولو لذ الي دس الام ولرريقاهاانيستط اا | ا
| 3 دعد انو ويج ب إرشلا لوده وحكود:ع رط وعبر ثور ١
أ 5 اجر العليير كلذ الوج حرضم .الا وان بؤيراقة د
ا عد ل بالاجاع ولايقرم رج اوط قا وموضهد الابعراليق ٍ
مكزع رسقطهمالفود ايوخ كفيل الاب ابدرذاأرية .
فبؤمالالتادر وعرالصي اينيد خطاود نعواةا ١)
لاكفاؤضي ولا< واد اث والمعنوالمدنون 1 ظ /
نمز عنام لوالشجبنامينافعإعاقلدوط ة 6 || |"
ماله« ع ؤادالفتيحياانفريدهوانميينا | |2
ومات الام فهؤودية وان مانت فالقتحيافات ]|
تدبم اودبت وانعيناذد بيه اذتما وماج اجنين
تلش عن لامك من الضارب وؤبجنين الاوة نص
5
ال ل ل
جيجح بيب
ححا يي
قوزه دكراوعث قمرره لوا ثوعراجيو/ؤان قفصت
المضرر نقصايماوالاغ لاد دانع زيش يها
جامناة لفت يحباقا تكب عن لادينه راكنا اجنين
وامستبين دخ جلو ركنا لخلق واد شرت ددا أوعلبنا
نجمالطج.جننها فال :عإعاقلتهاان فعلك بلااذت,
0 أن باذشفلا مااي بدؤالطيف
من لحر ؤطيكٌالعاء كنينا ا وميزاء! وجرصنا وككانا
وسعر الك انلرنطهم ولك صيمنرعر وف المطييق
مخاصةتلايسه. بلااذن )ل وان رديزوعإعاقلته
ديد من ما ابسقوطوا يه وك لوعثونقضرانسات
وان ويم العائع طلخ قرنافالعياازع من احدذلا
اصابرطر ف اليزاب اذى امحايط فلاضان وان العف
اداج ل .حوب |اووضعج !1 الطيق فتاوه
رطان زم اناب
واغناالط سكوضع ا وهزالذ عله بلا اذنالاما|
فادفعإشيامر كاذ .فلا وان ةلومات الوائع
والبجوعافلاضا نع إجاف وان يلزاذن دعندثهط.
على أطان. 3لذاعنلازد يق ات
جو افغماد اتوفطانماتلى بخان ووش جناحاق
© >
١ 2 حك
دارياعفافغ نالو بعل ول لوطع حرق ظ و
العريق يماد رونا( امشزوهافريهالنوم عاذ
فطادءاتلبواعلالبايم ولووضع والطرفج تلم || ار
ثباض نع لواحوف بعرو اسوك لزع الموضع ارين || مله
انكانتسالنرعنروضع ويض مرج ثيا؟ الطيف [. ١٠ ٠١ إن
اللو اقوط 5
السهمر ضر بلواانفحطب بهاحدخلافالياولى )| | بر
ادخزعز الاشبازاسم حبر لاي <اءاولزالو ١ | لز
تافننئ قوط رد اشعولا بل وم جلدس المت | || احن
عبرمص زجع ط ره احرض دحلاو لها وللف ق بين ان
جلو جل لصلوةاوالتحل ادي زان اونامشيه 1
٠... | ذائناآلصلوة وبين انيم فب ويفعد الريك ولاين /.
7 أ سجيحيدوطرواماالمطؤفقيز لشاف وفايضن 6 | ”
بلإخلاؤه ؤ الب لسرعصايالابيمنااعاوازمرغير [
د
6 ادر
عله ولواس جرت 'لداعلة اجاح الماح اولظ | ى
فتلفيمتى الضعايان فلن اماي ذان بعداة ْ
١ : 1 1 سر عن ف
فط دعومل اعطبةاوكزا
ا لشجيد بلق اونوضازر واسنوعرالطيف وا م
ْ آنا 5 ٠ 01
فع | شامن زاك (س]بعيرنافزة وهومن اهلها 0“
5
اوفعدفيدا دوضع مناع ولايض كلاد رشي الابرلق| .
عادةاوبعط الطيؤفتهرا لارام وعب دوضعلئية
كالوثرذاسنيسارالطدق وعموان رفن حارو لذت
صلو.ذ امنيا دعل الام ابعة.. ناكما وامتاجه لبوك
انوت فتلؤب ثويعدفاغه دانكادامك بان"
ذدسطالعية فالضادعل جره كمالع
يهال بموضم كس ا أكناسةفالمز بن
نلوزيعاو لضان ؤمائلق بثى فعإفا لك اوفنالشيه
حقالنمقبلالويك العامذه اعنيولاه كةو
نافزة وان اسابومر بحل عونا فالقهانة
سانل الجا
1
الاجبرذان
اا الإوام فت راحدام و عليه فوط.ةلاضيات
علالبان قي ا :م الجايط اإجزي العامة
فطولبم ره بنقضعن مسواد ذم شم رعلير
نض ذم سان نض شيافتلؤبه نشرهل
مز حاقاته نفس وهو امال لذ لوطولب رمن ينفضه
كاب الطذ ووصيموا تراه رى] ارهن والعرثاتاه
ذال وايسرله فح احزؤالغان ْ
الاجر إساوعلاللسناجراسة.اناومن قنطلز بر '
2 >
اللسو ايع ريف بع 16ل
انزف ضسؤحاً ولزن اداطو ابنج دمر لابن
و المسناجوالمووع دان بنا مايل ابسدامن رماتلق
بسقوطه وان إويط الب بنقضسكا و شرا ماع المناح ع
5 انعالالمهلريجل الطاب اربها اوساكييا
تلجيله واراقه ولاتجرااد 0
أزعز الاوك ماف
ا
للالشهود بان 000
وأدحم امود صمب ب اخبرادا نامر
حايطنا ل
جناب سويد ع يهام
عاوطيشدابت. اواصابد بده و جلو ااه ال استعتا
١ كوه مخ ظ ين الاي لامائهم: مجامااذ يها
اللاذااوشفها ولاماعطب برق نهااوبو/هانإبرخ اومقفر
لاجلء فان او قفهمالالاجلدص: واعطب بوفاناصات
برها وح إداحصاة ا ونواق اؤانا ثغبار|ادهير
صغيرائنقاعينااواضدنوبالليضن ولكببراضن
دغل الفايدمايضين. مايه الرالب 5آذاالسرايف
الاح وقيل عن النهرةاضاولكفارةعلب ياولا
ود
7
َه
حرمان أريث اووصية عفلاف الاب وان اجقع الالبج
والقابداؤالاكب والسايؤ فا لضان ليم |وفإعف ال
وأحدة وا ناصطدم فارسان ا وواشيان فؤإناص عاذلة
كإدية الاجووان تجا ذباحبلا ذا نفطع ف انا ذانوقعأ
عإجهاهمى| هم دانع تجه فوع افلةكل
ديز الاخووان اخنلئافديةمن ع لهجي علعاذلة
ماع مي دان قط احوالم لفان فدبنيماعإعاقلن. ا
وان ساؤدابنفوقع سرجيهاا مغبرة مادو ايها علي 0
أشا عات ضنة كز قا برقطاروط بعبرون اشسانا
والنفس عوعاذلزرواا !مأماله 5 انكانمع القايد
سايق الجا نع ليه اوان ربط بحبرع قط ربخير
اذ نعل قابية فعطب م اسادخزعاقلة الفايد
الرنه واجعوابماءإعاذلة الرزيط ومس ارسإبههة
اوكلباوساقيضنمااصابية فور وؤالطيرلايغزان
سافرهكز | لراية وا)ابل ررس وانف ل انضييا
ليلا اواتمارافا صاب عالااونضاذمرطرهدابة 110
علبيواراكبا وغخسه ا ةنهم اوطرت بيرهااحراافض” 0
فصرمت ف راد مهولا الراكب ان فع[ ذالكحالالبير
وآناوقفييالاؤمك فعليه وان نف الناخس”
35
عد "لتقت اكب فط نعل ناخس وان فعاذالك
اكب فاق ل
بعر لض بالاان فريت ع ليق ولارجع الناخسرعلى
الراكبة الاصركالوامصبياستمسويتادابث بشبيوا
ذوطيت اساناؤات لارجععاقلة الصوماءعوامن
الرجبعل لامر لذ الوناولا لص لرحافقم | باحدا
أذ الك ؤيخسرجاوهعيما قابدااوساثق وان يها
شو منصوب ؤالطيزفا لحان عؤمن نصب ولا
لينكون ا لن خرصبييا او بالغاوان»انعبدافالموان
قبت وجرعهس اهز الب الفصزوالزوشبل
ان المهالت ادعيافالديخع| العاؤل انبر فالغ"
000
وشعجى الؤسراذا لبخ اذامو راوبعرلين روبق تربع
لدبا الؤيو ليب
امملوك انوج الادفوا واحد الوتحل لزرقع ولاقي:
واحدةلوغيرح ل فلوجبوعبرخطاؤان شامولة
دش بها وسكك و إبرواوان شرام بإزشيداحا 'لا
فلام لع رشبل إنجكتارشيانطاحق لي يعليقان
جدمااختارا لينل ببطفان فرار جز فا كزالك
5
ع؛ د
ال ين اعد يا لي لت هيد
؟-- 5
<
1
0
0 1
أ
2
كير ,
لى #رم/
وانجناجناينيى د فى بجع ةرفنس إن تسب حتؤفا
اناذداة بارشمع أذان باع اووهباداعتف اددص
اوسو لدعاغية لإيمامينا لاف[ ممت وص الا
دانعالإبع اضى الا شرك الوع لوبعنفبقت| سيد
اوصب وى ففع] داك قط عر رب حرع د اذرذ
الى فاعتفة ف دالعرصط بالبناية فاد ريت
اعثنف دوعي سيد ديااو يعي دكن لوكا التاطع
حرافصال التعأوع عوعبجذددى اليه فاك اعتقكر_
مع شه وصزيد اوادك بعتق ضري وافيدفان
جح مادو هدب دخحاذاعتن رع ليد اطيد -
الرىالافاصى قود وعدي ولول لناب الاقل
من قوز وم ارثساولوولر عا دودةمريونتياةٌ
معيراؤد ييا و لوجت لابرذع فجنا بدا دلواق
رجز انيد كبرل ففنإذالك العروطللقي
خطافلا شو وان ق لمحو فاخا زديقبإعتق
وفال/ ديل يحده فالهوا!ليتؤدان قا|للولله:
اعثفياقطدت (هكلشب|العئوقاك بإجهفالفك
لهاولوكاانالسيها لالواع والجلة ويعددميد لا
يوى الاثيابحبسه يوم بش البيداق أو امعبلاجهها
5 2
صبوجسيا بقل رجا فقتلمفالرب: عإعاق :ىازا ؤخموا
ع لعبر بع حتف إإع|الصوازام أوكان دامع /لعيد
عله دفع السبد الفنان|اوفداج انا نيخطاوالامق م
صعيراولارجمع العبدالام ف امال ةبيجع و
علره بعرعتقءالاق|م ع هدوم الشد ا ؤانكات ب
عدا داماموركير| اقتصثاد قتإعب رحب الاهنها |3
وك | دلبادفجواحدو ليواهم نصد /الأخروفى ١ ١
بذبة لع وا نز احرج اع را وال خوخطاةعزااحد |
مبازعروان سس لالع رذ ردندي لول امناو بنصه لاحر وال |
| 3 اوفع البسم تشمو اللاذاعولا وعددج بطلا ؟ |
ص دجوف الالأنعي. لواو فس بيع لل 02
ك١ « لزع امام قص|د ةمود ١ |
| امت كرردية الحا اكز قصيع رد امع ول |
ا عت ا |
0 جباشمةبالغدعاباض وق وردية لمرقرهنفبالف) |
فؤبيع صؤقمد ولارر عفد اهس
وك قطم بدعبرع اذ اع رخذ ىاقنصعن اكات
دار سبديققط والافل وعررص رلا ة ضر خاميي عليه
ارال ومانقصا لمجي العنق وتر قا هبيه
١يرخ
م
يم
ا م
9
71 |
ديتحودفورع ب زارالةائرواحراوان قتزكل واحدفقية
العمدار شمر فقا عبوعبرفان ش أشي دفعه البة
واخدفور اواهس] ولا وه وعنره ا راسك فلرات
بعمن. نص[ وا رجن مرباوام ؤلرضن
' الس داكاقل م رالقوم و1 كه
ا ج00
بفضاة الاذادي شا ولالاوخةادنا
معدرع ازيم 5111١ اج اادابدا ار
ل برب الاقمدوا 0
نا ريخط ايرث نام الحا لام عتقبا
غصر | لهيرو الصو دز الما روطرةال
واوقطم ب ببعيؤ :ذه فات بم القطع الفا
ص افون ,دقطوحاة افطع ررك بلك عند الؤاصب
ادق الغاصيه مرذلوغص بجو يثله ف سياد
ضر ولوتخصرالد لج جنرغ اص للرعنكسيك اوبأ
عربيرد فين لهواورجع بصينا ها الخاص ةافعم
ازيب الاواييا الصرط /لاو لوجع ثاناع ال
غيزلا يدفى ولإرجمثانباهفالصوةالنانريثىه
انج ثانا الجاع والق + الفصلي !در" ركم
كرود اتوم رالجيم نيان :
الموراخنان اوانناق أووعص اج لبر رامائس لتو عنه .
أل ميدواؤع سير فين له | ورج بماء[اإخاطنثة :
تعسنها وهل الاو رشادع بعلي طابانافاوشل 5
فيح ؤ باوص عب احافا... مأبعواة | |"
فلا عليه انصاعفةاة لورحية فعإعا ف رديه | /
ولوش]صيوع بدامودعاعنركغرعافان 5 /إطعها | || ١
او تلوها لما ودع عنر طلاغا خلا الا ف ب9/6ةلو .
ا اودع عناع بغي /الاذاستعاض حرام الال ١
| 1 70 با مي ١ ْ
0
الحاا 3 ؤجوا جار 1
ب || |
اذاهجدميتاملة برام الفتلئن جرح وت '
0
ع سو ع ا
جلامنيه كناد رع الوك باللرماقتلنا» واعلناله ئ
الاش فعا هلما بالربوباجخانمكاكيوا ١| ٠
كلو لود وا كان الوا ارث فان قصاصإراعءا انين |
5
ا ا 0 0-2 --
6 ا ربو
ظ ٠ | كرت لعيرالات ؤرتبت حجرحوع ل درر اسيم
فتلرفلاراسنناريجعين والدادعالو ل الفتاعاغرت
معفم ادغ هماود ليك رد اند
معالارلوجودكا, ولاق او ةعاصودتجنوت
وأمرالا و عبن د لا قسامة ولادية اميت لا/ثطءاوا
الرمعرغمها وانف.ودرر ا ون اووجد اقب تصفع
دلويع الرابراضفءمشفوقا بالطولة ارروجدعاداب:
بسو فارج فالربةعاعاقان وذ لوماريقودها
اوراإبهاداك اجقعوافعليرةادوجدعزدابة
ب ة يندا ا ويم داك وجدفداراشارفيليم
الفسائ:وعوع افك الرية واسكلا لحاناة حض/
بيخلورق لفاو ؤايضاحاهالإوبشيف والكرت
عليدهالصا قعل كددد ال دعدازاق
على دو علاه|الخطرو ل بؤدنيه واحردون
2 ,عزويو دع ا مشتزبى )يضاوا م
بمؤمناهزالخطنلحى ذو اللشوهىة اربع داط
ولرتفبص فعا البايم وعنده اع الشف تاج
كارع !دوا أرجوعنرص عام يصي وا لت ليذلا
ا ٠
و وحدئىةال
رفع عاق ||
دكند وى | لاش قير | | ١
|
سلما نه |
1 آ
تدحد لضي لاج ايد الوواك وجدؤة لوول
وه أوأضخلؤرهالتساوةوااربد عا لروبردان جد
ؤسفيدة شع م هيهاي الملاحين والكارداد وجد
دحل فولا علدا وان ببى رين ذه[ فيا
ايقس و1 زم ولا لسع ريقو 1
الها براه لو ]وار عابين كدان
فجد زا مسبو المباع وأزاا جد ف ليرد عبداف
كنع ذامل لبي دان ؤبرية يرشك ؤي نجنا
الصود اهروحم ه ولركوؤوسط لوت وا كاه
#حتبسا بالنطفى اذ الفوه واد النؤفوم البو
شإجاواع تبذع اص ز تمل الران بيعة اي على
الفوم ادع( دع وشم فت قطعيم ولايز علاناً
التجور ول وجد ؤَبعْشكاض غ ).وار إجباء
اطاط ذه دك« والافىٍالاؤرعن.وايكانواقد
فا تلواعدو لذلا شاد ولادن: وان الارضعملولة
فالعس]#السكارةالشىامذعولالك ا عليجخلنا
فتك ودرجكؤقيلةذيعز ااهل ولريزلة!
(إرحؤما ذالقسارذعل لقب[ عددالااروعدد
انميق لاشوةب لوقع ال نا
نيوذ لاثوثب لوقع ركم جاخ دباع فناعلم
ضٍِ
0
> ع« د
جه
١ « د كيه
١
ل
5
ا
1
١
ٍ
2
١
|
ظ
-
حي
01 مارجإ عدلايكف يكف مؤفابرنولالاما؟
ال ا ل 22 2 ب 0222
١ ا ا
بحن ولوآدرجاركلناؤبت موجز لج رادا
طن الاخرعند ا بتكن لان الى رولووجدالقتيل
ا
بوسفعلعاقايدا الس او:ابضادةاالتاخروت
ةربع العاسؤجعة سد
وجدؤاض جلا جب في 2 صلحب امنيا
فهو و صاحب الإرءن كنار الى وحنل
ود لوب والعاؤزرم بوديداء: الرنقادان نْ
0 خاسعطا ات
النعية ذل ينور لوقام
دماء اوارنع سنددد رت وأؤد م 3
الا 0 :فا لونتيح
ا اد بالفارإساءإذئسب) العصيان
دالفان/ا تأاحد قنرا 1ن 7"
فعاف[نءاها- 0 0 ولد ا ملاكنم”
لواف مولا داق ارو رع ِ
افم فا نادعاخ الا لاب بعدماء قلاع ,جا على
5د
. 35 <-ه مه
2 3
عاقاد مهروواو 34:1( لاقام او يويك 5
لاسي 2
اذاعواو لاا رصدتووولافاسيصق | ١١
جيذ الكع ل 9 لابي< | الساذ الصا
ذلا عوكماة ذلا بالعل.«حفل ْ 5
ا ا آ
بس ا نظام بمو والصاوةان لين ١ ١
ب اعفاد شين جل ا
عدبت وفيلكا أزه (لدجي جرعاعرخطا :
١ ا الصا سد 0
1 لون وه تعض لمادوبالشلدانا الورش فسا 0
| امستعنون بااعرام 0-7 |
١ الورة: ونيم نعع لننالاجنى وا ريده تميزو اولجوان
للزوة بام نهر د
0 اي ْ
بأفتزدةنزمي_الؤوه صيد وا ستشاءلا سكسا ابرق اليصة
عن الول ولدتبنهدوت لويذ لعتارالود
والف وله حبوتءو+ لكان ان سو لوبعد
0
م
اردع ليد لالقادد باش دلاو ا ظ 6
/
ا
+
1
و
مودالموم | الشوافادعليياوتصولوزه ولا
تمودر صو دلاهى ران ل وذاقالوميهوضك.
عن برلا جرم حيط بمدبن. ود الدالا 05
الهراوليوم ديجم ؤثصيه فول اوفعل مط
ازع العا
/ شترالااورجع بعرذالك أو يوجب 9 لوصف زياد
لمكن التي الإيواكل.السودةهائبنا لدار
والممشوبالقطن وفطم ددم ثيه جوع اغسل
الثوب وتخصص الرارةعرص او الود لبرنيجدع
عند غيرخ لان ضبق 15و اءاخوت الوصبة كل
وضببااوصيت ٍيهالفل ن نيح ام واوقالااكيت
بالف فهو لفان فجوع الاديكون ذلاالئاف
هين ونبط هب ايض توصك /اجبزيه شلمي ابعدها
ككذاؤاري ووصينوعبت لابن الال /والزقايء
اسل وعنؤبعرة الك وهب: المفحدفالفارج :لال
وال ألو لعل ماله انالف ل نؤهوك من والاضن
الثريارا لوصير بئلر ال ]دوادو ماين
ردم الهو لوكين الله قو الاك بسنا نصفيثاد
لإحله ا 'اذر والاخرسسك سو اثلا ولولاحرها
التلسعبرالنيا وبع دين
بثلث وال بثلئل ا ذبيصفم! وبل ص١
ب 0 |
أخاسا لاتدرو ردس اروك 0
د لإسدوتما مير بنصرابر5 |
0 ] ا
ولد اوجرن دالءالتعبى الالورزيواد
دعنوع مض اجر «الانريه اناده ولاج
0 اع اي فالس .دادما بلك
ا مو
0 ل الروكوسبوا' خم ام (داختلق ولو
بشلئه راطم دغذله تياب وعوو جن 5 اجدفهاك
الثانا رفله البلا دحيح م لطاع فلن كت إجمؤانن
وان هشوه راوث فل|ك! لنلدان لامك
ميق واد ط دعر اذك الك دعنده فر البافرفل
بواقتادره الاداب؟ أعرر ؤ اناك ذا ع الوه لعي وه
فون خجتعر رفاك العير بدا وال أنالعى دثلاما | '
بستوواص الى حادم انلك لربردغد
ذاحدع بد فكله لإوواد ينزيد وعد ذذالصن
ب
,
14 000000 '
1 دادادى جاو لهال فاكس فطش اده المغدالورن
١ وان تلشغز؟ لا اا وكان فدلك فبإمونيطاد
ل واناضؤادغؤ اه راصي الح #ادافعبيناة
|| | ماله ولاش اءذآم ذله هرح ادشطل لورئاء وغارولا
٠ اعت ل واد ادك اتدل لمد ادلم وول
| و لفوت وال كر ةيل ثلناخاس, ول فيض , س
عزنل ثلث اسساعره لماه بؤببعاد«ادى ان
يلش هالول دزو للف )ف تصنو سي
0 لد ثلث ولح ثإنان ذادادع ساب( يرذماي
اك عدا دل
لوأو لع وفلبوصؤه الك ميق وادال
الفاادعادو فصرشي ل زوصرةافالتلننن
١ ادمع الك بوصاباء لالش لواو انار لود
5 ا صددز ذاش ضوحزاصي الوصارا
آ' بثاث والؤواد, واو رطان فاه وكلوكل
نا | علا برعوعا أزرادلعزوااذذاةاداذى يهب
| لواراا وليجن ف[ لجنو بصور انوت 1
١ | إؤاناوص لاض ثاثبثوبوهمضاوندفضك
١ 0 ثوب ومين إعزأهووالورث ند رمال : ٍ
ٍْ 0 3 :
3
بعلت الوميترؤان سل ادا فلزىالجيرلاتاجبرطاً
د ىال د وظنا رودل اذ لح ىإ لوسط تلمشكل مزل | وان"
اميد جب مره وى فازج لبي
وض رادم قو اليج ادوع جهزله صف وال ظ
ذاه قد ذرع وعنو عطقم نصؤدرى. 19لا ار 0
كالإصيد وف ل لاخلا ش فيز دعو سنارثاناقى
وحص ره لعزي فط االاجازق بو رويد للك ظ
دل لدع بعالا سلؤالورث لولجازوان | ١
عازادع[النان واد ؤاحرعالادبويوالشية | ||
باد ةذوارن بعرهوث فل اليج لدان خجامن
الخلض وال احنذا لشاك سيدا يرم ن,وعوصا فا
١ علاس يار العياج العراعي ندال
| التمرؤط التغرف مير. ذادكادط لصو ؤكل
١ لاله دومعو نم ثلث وللصاؤا امون
من الاق ولدكلنؤالصر زودزصومن_كا لصور
فالتمر بخووزالو دذاتحاباة وان اكه له
اللشح تدافا ,الو اث شرهه وه اسو انان
6
7
4ه
0 خرن ذاك! علنؤ سر عد أبتى فصق إزا و 2 نصزة
- العتق دالاضرة واردحابابي عنفزى قصل 1
ظ وض المعتوى هعندصاالعنق او لماي رون"
ؤ مج 0 جد ا
ْ بطك الوعرن: دع زر عزنو ثومان ' |
٠ 0 اجوسابؤاجلعاد شما الوميتبمروعب» أوجؤيحد '
00 ا 1
بنلنمالموذك عبدافام زيرعنقء ذ! لعيئوالورك
عنقم وارض ذالفول الوارث ولاش ىلر بدالإات
بفض| لعن شن اذ دبرهن عإدعوامدلادق
جاع( الميث دبناة الو راعداف عو دقرا
الواردسوالعب رط فين وتدفه لالم دعا
0
ا وعنوص ارد ماقرىء دشل لقره ذوعا الل
ا
واللدارة لمان والكزارات عطصرق: الفطريز
الفمطعا الاميي .وات وك الاسلام اجو |
عنه رجلا من بلري رأكراال فت النطؤم وال فحبث
اتح <اجاوات والمزينة!23م] جع
عند هى بلركادعلاطا تيحن ادامل على
الوصبا للاف ارت لضي راسد
ها 1
دستوعا لسك والمالكةالدكروالانز»اللسلدالاي|
عط من منود ورج خأمزا انرو خنسرعن هوزوح
ذ الث ربخ أملد يستويياذالك الرذا لحر والاوب
والابعرةا فد اؤياؤع ناذا بن وارجاون وذوا
احا ذاش ابرزلاؤب فالاؤ بغ فادى/” #أمنه
ولاتدخلفالولدان ذا أولدوؤ الجدموايناىوان
ال اذهاب لهؤ الاسلاهبإن! اوامل ِ
الاسلام وان وساف لدعان وخالات الوصبية
ا وغنره| السوا وم لد هخالان
تميق الوه مه" قنصيي ابس خالن,ؤاناه
فقطاقتصهوالودادع ون وحالدخ اوضر
لع 3 الع نعلا سوا وعنرض الوص عل
السويد جع ذالك واهزااجل .لؤجنجنده|
0
من يعو دضو لفقت ذالم هليبت واب وجة
من اظل بنك. واه[ شبممن رشب الم نجهد :الاب
5 وجندسم اطإديت ابب, وا لوص لبج ف لان وهوارصلب
الكوراصن وعزرح اوهو رؤايدعى الارا + ييخل
|| "لاناث ابضاؤلورك: فلإ الك مناحظ انيت
١ | | #لولدفلسالوكةالانفعلالسواولبيخلادلا< '
[ الابرضندوجود ا لاد لصارك :+ خاو ننرعد 26
«ذت اولاد !لبن ةا داوع لبج كلان وهوابوشبلة يكم
لاحصون فرباطل:و اذلاين١ وعباج وسيم ...>
لاراط خاض5 ترم وروا 0 ا
كا امون داو افون اعتقع ولعي 7
اوالرعردازولادخ دلا بيخزتوال/ لوالا ولامواك
الوا! الاحنرعرهجع و قطانم لمعتفوت
١ ومعتفو ن دان الم انانف الوصار 4 اواريمثت
بابللفهحي: بللؤرهة الس :وال< #
ا تعوالوصب: عنرمةعبره وسكيد! روبغ لته ارأادة
ا عين: وابدافان حزح !لحم الدزى سل االو
ع ري
| لهؤاذاهان امو ردت 3 رشة الوط انمااجرة
لعل اول الا باورا
لهالسكئد لا سفررام ؤالاصر ولى اوم له بالمدرمة
ولس بواج ا ب وستايطانة
دعن فلداد رسفي
وان اذى لو بصو عر ولجبيه إإولادهافل,ما
موخرص د الك عزا تفقط فا بداو بقل
000 1
ورثتء وذ 4 مؤدارنا هنس لاوذنى
ا بلزسوا نض 7
١ 1 000
7 دالوا رذتعن عله لالمزدملاوا لوب
امال ذم ادعو ال حر فف بواجا
ود 3كيباء لايرى وأن ا تاجممي دهان و
دحؤ ولت الموص وخر الغرول وغرعيؤاك,
بأعشيافن القرة ريق لد الرجدادخرع| ليما
2
«-
<< ا سر
2 عولد
فأن روبعدمونم شوم دالأينهذقاض ,رودا ١
ادع المعبداوكاؤاد فاسق لحم القاوزة نص بيغبرة
ذا نا معبذلافانكأ نكل الورك :صطاراعي<لافاله|
لاش برل اجالع ا
لومي اليو واالن قا راهنا لجوج لان شكى
لوز يعضو دل بظردخبانةادادلة.
اني رمز أحده لابن" لك وجيدودخطق
وفضادين وطلبروشإتحاج: الطذل وقبول هبد
لود ودبع معبد: ةلثف“ وصب لوو رن رولوز
عبردحين وده مخصوب ا وعشرق نر ذا سرلؤتهع
اموالجدارى: دوحذظ !ل كتمع وإمنان لف وعد
ارولف هو رالادو!دمطؤا دانمات احراتوضبين
ااه لؤاميغبون هذا مدان لمبوما كاحد دادادق
الاج وينم وحدةوووالو]ة ارين
ا كل
الوى عن الورنةمع الموى ل فل يجعونس!!.
ل ا قار عن اللو
له ؤيجو علي ناد دابؤ له لوعلاحظ يبال
وصو لقا بوذا ميعن واخزفسط دؤ الاب
#ادقاس الوواور:قض اع عدايوخ وال
وإبؤولزا لودفعان ع فاع ؤبدع وعداري
ايقن التارد نغ اجو ا لافلا وعدد تيزلا يوخذطق
فوب الوعثن الدع امع عب العزوا ماق
اوس شوم زان والنصر فد ذبأع. وصم
وكبعن ةن قضاع بده وا مضو المبرعطن روضح
برذ نوكر دلوضم الوكالراد وكمارالصورني
فقيط وبلء وفتويك نمدا وامضؤناللثق
جع ذما/الصؤره' لص وعزيقي الول صم
0
من نص دكا هنيع خلا فامبراو لم دهع يلاك
مضارن ودر روبص اع توغ ول اموا لزعل اليمل»
لاعلالمعسر و لاججونزله ولاللا بلاغ وجوز
ملؤم الوم ةبغر ع ابرق
سعمع ل لجبر الخ ايعاو أحذازة قم الاب احق
امال الصف مرج ]دان لمبوصالب ذال )الاب
قض إ[س لوصبانانالميتادعالغيسي|
: لانفبلالاان يزعيءز يد ةلذ الوشهداابالميت
ولغ يواد الوص بي( للصعبرة اذالكب,
7 /
ؤبالالبت وصوا وعوعندهاهر الو
الوججدى د شعاد ةالوم علي جار [الد ولوجحد
لعول3 !دازام :لوتيد رجؤد لاخوت بر ارجا
عيت 5 الاح كين ذل ضهن اخإاذالاد لوز ولي مدر
ار لع عرد ادع ارو
للاخرجوصبةجارية و الاج له روص ررع برك ذات-
لعل الأخرل موصبدن ناد ل تركنأ لخن هومن
لهذم شرح فان با لعن احدع اعتيريه وان با لها
اعتبرالاسؤه ان سوباق الس فيومنما ذلااعتبار
الكة خل هرذ رذ ذانظون بحمز عمال
مون اتيت وذدز ]وام معلا جل
وان ظيرن بعص علاوان السسامن حبضهحبا ذا
لدىثترة لين قي دكين من الوطرفا ماق وان ل بظام
إونشارضت فنلف اند الاتكال قبلا لبلوغفاا
بلؤفلا اشكال واذاثن الاشكالاج رفي بالاحوطفهمم
بقناع ويقيق برج اجا له ساكل وفؤ! مد
بدن لاصشرن جا نيرفن كز بمزطلف كان
صفيون اعادهو ول يلب جريل ولاحليا ولب مط
ا<امهو لبش ؤعندرجل ولام الوب غرثترأ
م
35
من جر وااناولامس ازيل 2و لانن خاذلااماة
ا أ
الال تباع فانمات فل ظهورحاله لاهسا باهو |
ودلق: فس اثواب ذلاجحهحدداهؤ عسل
ولام ذو بشبهى جر وبومنع الإحزثمايلوا لادا!
سويز مواق نياع لبج له وله اخس النصبين
من المبراشعنرالاهار فلوذات!بومعنم وعن إنرفللاين
سهان ولتكم دعددا لتيل نص النصبين وهو
لاسن ممع عندا وج جسن انوج شرن غيل
ولوف سيد كزعب لج ادكطامة لجالا بعنؤنا
بشين ولوق ال بعر تراشا [انادك روانؤلايفيل
ممم الح مد ا
اسايعرظة”انزاروضوتروج وطاذ شيع نووم
دقودعليراو لمك أبيان و لاج رلقزف ولاغمي معنف
اللسأ نان متربء' لك وعطن ارات يدوك انوس
والافلرو!لأنابدهن الدام لجس رذالوالكنابة
امامستبريم )كوم وهو نقذ لخر المماعرة اما
مستيين عنم بو لالكدابمعاالدرارداوباف لني
وبنووش_ اماغ ستبيىكا لكنابةعا العواوالماء
0
3
"0
00
1 3
(
تخي
0
ا لل تر يش 774ببي ةا
-
يبيب
ذلا ١
-----5 وبال
وذ ارالخ” اليه :هو عند الاططارةا واذا.
ا أددمة امن ورم رجز
عاذ العدة 0
0 ف الاراعا ماكر رفون لبحط ار
ا تلولييه 00 لون
ا عر 1
بعوفيها بضاه اناج 0 واوكزوفيل ا /ن 1
حل لادلا ا بحيام
را ّ اك م ُ
١ 0 0 - عدن وزوا لات
3 ع هادا تقولاه دول
0ن وكلابندى فن ادا 1 اقل
' 0 0 اولان
0 عن 9 لانم الا جنر
ظ هوس دعيو ايد اكاك ناز 5
بيت الغصبذا
لضام سف ال
1 اذا ذلوقالنا
ففالإسرا اوأر اولرومكيا 00
0-8
2 03
فل ولوق :كانت ولد ميقع دان إبنو 0
اي دادى اكاراجن 5 3و5 دوم مايرناقيا مدافهم
“ | ع لاجته الابارير وكوقاللشاحيلة زا كن فرإؤار
! اشن دلق لحل خويد وك فل راك
لأكابيونا د جطيراما وإجن] بازدارفانطلنو اسقط ميردلا
ذلاذكوة لعب ياوالج اولاعت اداعبن لاجنف ولو *
دعل فلوو سوكدر ست بلاق اؤاريا لمر
فان قا( قلنذالككؤ بالا بصدف و لزالوفا اماسوا
1 1000 ف
لبيع عد اما زدى ففالا لبايوب: لاا
ا 2 0
قضااً الفاغ زعفا رلبسنةؤلابت افع الفاق |
ا ؤحاتسينع نذا جمس ضنازاو فر 4
١ الك اعت ليبنو لابعطرح رد ا
ْ د الك [ابعببرة ا لؤض” عياض ااكان بعددعوعا خبىة
لها اسطو تيعو انو اسار
ببوصييرة نل اعون وضولا | مون ايلاد
الم ال 0 201
دنجم قاردبالبايع حاط بعل ابيع وات ن لانسيوجم /
يي
0
6 كرد
ؤانقا 0 ور
1 2
ادث طفق
"لزع "| | 2-8 خ«خ -<)ه طم عءى # ها 4457 ا _طظه ا ا الللللنت-د
دعواة بعراه لو هدام عاتن (ؤجداجدلت
فطراةاريداا مرف قالواالا ىرو (عزموتهاوقايل
ذصمنواذالنول»أواؤ كي سفانت
حاو امول نام
فا[ المزوكانت
عزله ان يقولعز انك رايت ولوذ كل الفا
كعات تعمل مال
وفبعريدل الميوف! ا
ذلالت ادو عزعبيودارافصالح ابرع عزي ال لصوا
أن ل ينعجاز لصوي انكا ناسثل الوذ اواماتفا
يوان رين لرسنزاوكا برعا ل اجر قل
لابين بره لزعي و هرصوول لول شاد 7 "
الفطين يشير فرللاما ع سي
سما لاا زو جزبا مار دمنصلار_
السلطان دإريتين بيج د
ذم نالع رج ودو رن هم هامرم لاذعر الممبنان شرل
اي داعا تعن بذع الطلاق
لجس االو حلت الما
| لاخ
5
0 .ومن
ا وا سبطا نو انز ع ا
0 او اكد ف ييه
عمق لتك ؤاندقكيا نيفق 0
52-5
وهبتءهن الردج لانص المهبة هنا لخوبنزاا ة
ؤدارة فتزمزولح رنعاجاروذط يوب يلاج ليروك .
سننط !ل |ريطقنمل بين لإتن عدا رجن الدراانم
ا 00
فالورؤليا سمي لنفسميلاادنيداق الها
لك كن حر الوق ٠ عم شان صن يرك فلاموارل
انار رسك !شا فقا سلطانارفى.
ابجوالا سامت مرجت واي
لودقع ولي وضوى الموامضل ليعيد بتجاروشض
ُ عليم خاي ان و وجر الج وحافبتالايجل
مو عن اشام لحي والخصي: واللنائرو الالو
واعالة 0
والطفل؟! لط ولوك نحشفم المبوضاص؟
شن لوظنممخننالاتقطج اراد #الامشفة
جارد 0 ' بعغلايطيق
الال 55 انا بعلم وش ليع سيى
وجا صاعاعوا لك عق
بع 89 7ه ياس أن 0-0
١ 58 نس وللشاباله !نم عإالني لباه
كلتك
مي
رد الإ اينيج مكار الزاض
إبدافن رك ميت يجيي .وده بلاادم! اكولائفئنو
تيزو انبا
واس الباؤبينه رن وسهمو| ا
وجداباصوابالزومنم الأأعصاك ا لشي أشبيةة!! لعو 7
عون را الزعو لا لوال ؛اللؤلرشيب 1 والوكي
ولو دري لاسن ال 01
كرا ثاخ تلان راون واختلا الو حفية:وح1!
لهم رودن الج العفرة ابابو ؤالين
ذابن 9ل لوالو ناروح لوج وموزالعن
ذفن ليرا" لبعالام3 ول اا
وان فجت صوق أنهره دوة في وعصبدؤنة لز
صنل مقن( انسرد ا! رؤ كناب لل اس
النصوأو انع فالغ واللنان واد والري تمن
للبنن دابنس اللإنعترعدمداه لاحن الاروين والاخت
لا بترعرميدااذ انؤدث لزج عنوعده الولرةولد
الاين و الإيع لمعن ةجود داحرجاؤار وجة قات
تعردتعرعرهداة الزن مكنا عنروجو 3
احرهأ والثلنان لكل ننبئ فصاعراغنو” صن
ع
7
النصؤهالتن لا عنيعرٍالولدوةلرالاينة الام |
0 مزالا حول والاخوان وليداثاك دس يعدو حرا ”-)
| زوج وابويناذريجةوابوان ولوكانقنفيواجد
فيراثاك إلى_وطل وال يكيف وللاثبنفصاعدامن
ولنالا يقسي كود واناج ل بالموبةوالسكمرالا<
0 دواو ارلا وول السالاي
ود ةما
الصمي عن دعرد,ثعوهن ل بخ باسبدم العا
9الانقودت - تخ سرداليرةالصضوي ةوه هن بيدا
1 2 شبتيوالاليتجدةاسدهلبنكالابىوانتعيدست
|( مع الواحوة من بنا الصلرة الاح لابكن كنع |
ساون «العصب باش و]لبرظ
ا 0
الائه ادم نيج_م !واه عدج “الى ذهوالاان
0 اموي
د اعل 9 ند 00 ب
0-١ عو
2 ل
حى -لق
١ 3
5-١
ذ
ل
(تمعصبدب اودبت الج والعص معطي ]|
٠ 22 الابواناولابئع البناث وجنات الابن ؤوه !ايوبرت
|العصبانمفدةخادوالابجؤانالاحتابوينععالنك
ا عي بلاخ لاب وعهب: ول الرناوولدالألاعر:مورامه
1 أوالارمعالينحصاحب وض وعصبةواخالحصباً
4 مودا لعوائ. اع هب دحا تن ورين ذ1 امول
ٍ و0 3الك ابروا ووو سك
١ الب لاه لوكان مون الامج فل الابراتفاقاو ل نل
مولام واخادولام لجرو فعتدهابتوبانةالعصة
٠ اناا زمافض امن دلرو ورك زوجاوليئ
| للاؤداخوة لابورريةامافالنصؤ الروج والركىالاوواللن ٍْ
الخو شاك الحؤويون درطل
0 عج ب الحوفان مضق حو سثة الابنالاد
1 | فالبي وال« والزفح اوجن ومنعزاح لبعد
بالاذبة :هلوادت بزو ال اشن دص ددا نمم لارت.
مع الااولاد الااحيث يرون ورزون معداويي لاخ
أ الاين واببدوانسفل وبالاب والجرف عع لدلادالعل”
بالخ لابوينائضاوعنرهالاي الاحووواب اليل
ا بؤاسعو ا وهوكاح ان/ننفعمالقاسزرعن الثلث
8«
م
عدهح دو الو ادعزالسوعندهجوت والنووية
فولالادا؛ وا«سرك سان الصرراائائي قطبيات | " |
اولان يكونامحرٌ جين اواسفرهيها ابرشعاكه) '
من تكزارم ومن او فرص لست باد اتيف 5
-- 1
الاان يون هعيواج الاب والبراد: سقط بالا
والابوبإن حناط ريال باضاوكن" بالمللهالبعالف
دوفن اوججد ندج لبحلا وجدروان يال رثات
كاسنا لؤوا كيد بذ (الامحء قاجه ل اماماواذا
فوا ادق الاب 3الاخوق
ذاتة بشن ركام ابالاب وجا ضام اوالامقثلنالبييك
لذات الؤارز س0 بيصوكدراى
كنال مدر اماي كار
للجرقة والاحزةة لاحو اديه ابد
لوعن الشلك الالسكى لصيل ذاززدت سما
١ فلار يضر شيك ور تغنا لاهو
الاشناف و الثلشه والاديعة والخاب: وثلاه نعو الس بيدا
لمعنه وم وشدى والاظ حرا عنعن 9 ومالا
شفواواربع: وعلاروت المسبعم وعد شيع احلا
كت
ع 0 0
7 2
0 2
َ ا |٠ والتهود ينوع ام اذوبنان ؤابوان و اد رالعو ليانلا
“م تشغرف 1 «الؤيضاهمع عدا العصبعؤردالبلاعا
9١ إلسيا! اوهجو ديد اماه فاركانعن بطي
سا واحرا فاللمرت ره كرد را هيح ذان انوا جشيى ا
كذ ف عرسيو غناي لوكان 3 اسل رسان 0
وميم 00 ا
و | فانكانمع الا ولضن لالد عارراعهاوض دن ادل بسار 00
وافؤ عاب وضئ راسم ؤإغر مر من لابدعلي دازف
ولت يبنا ران بإبرج زب كإرط سيم يم كزوج اسشينومات
وانكان الثاؤمن لاردعاي فس الباؤع ؤس ةمون
علي انا سثئاء كرجه ارد جذان ؤ سد احوات
لاه والاهز مجع مسجائ مز نمزم نلا دعليم
ال 0
#نلاجوع لاما مرندعل وكا شيشا
05 وهار «على وجي إلاصول الاثية |
ؤي سيرد جم ولاذوكم وب نت إرث العحبن: 0
الي ف زليو أ رشع ال جرعي ويل
قو سيا
«
اخثلقة ابابا لثلاد و لؤابة لاو الثاث عراز ”
واي ا
الذساحظالا يري نحنبوابللرُوع والانفشتالاصك | نا
لاا خفك وو روسج روضالم تراط"
000 كزاقد بج وفع ف الاحنلا.
جع ل سا إحدلق الا ناك عاحرة ارش شب
مو 0
أكزافد| لماه ع وبنود ادب ب ودج اليك ثم 3
الس وديا بو 11
الاجواد ا لئاسرون و الجرانالؤاسلات
وه ا ؤلاد الاحنوان واؤلاد الاحزوئا اوبات الاح
رزج دج الاك والح رات والاخوالة لاع م
9 ا ازا ولادعولزجرهمرابير لمم 9 يغاك الاب
ص
1 ذاعام الا
وبباتاج| اذاو لإداما ليد
| يمايم عات او لابة لي
57 ا اباعاحرهاع0|
اعايلالس ؤي عنان اذقسى| ابلق أعصود :ولا ل
«الاكىز الماطل: وان اججمع فيه بان لوافد فى
1 0
1 و برقال نمبباين واحدوهوالنناروغراقةة..
تعبباانن فا نرج الزوحباومات ورك واناقَذِل
فصل الا سمورن بون بعمزالو تقل لشوة
ْ كزرال ولربااثانية واناستفار تصيللاث
اذا عومد الافاطب دفق! م
أل ا الاو
والححاها من لعزب خوج المسظلتين ١0 مكارو | ,"
لمبت الاولة ذثؤا ناخد 0 | اك درط
0 0 نس ا |
مكان الشاذة كز نتعلاذىات لاسا أو 0
صما رالوايض : رصي المزومزبوعانالاولالفين
ونصنوصوا مو شؤ نهذ يسوالرهالثان
الثردان ورشزب ودوالتلك ونصوؤبتصفيي | 0د"
ساوقا انصؤيعزجمن انين الرخ من مزارووم الف
م. ران والشلنئ والخلذمنثلثة وامسلكات مريبة
وااختلدة نياخلا 0 _
نانم هذا ذالمن فنا / ربدة وعران فاناادكنم» 2
علبود انمدع دناه يعدم فإملا 0 2
14
0
كع كنوه
6.
كاز ونه اموق واا امكيركطام وين اواكنزوي الأ
اعداد رك سيم ذام باحر الاعراد 5 اص المي ركثلرث
بات 3 نلاا# اجام وان نداخنالاعداد فامراشؤها
قاصز لسكا كزع زوجاد وثلانجلان و عقا
قاناث افؤج ا لاعد عضافار ب !2 ذؤاحلطاقٌ
جنيع النازو شبن وذهؤا ناا انواهؤة الاق
أجمبعهه املع لاج كناك «الحاصرةاصل) ا
امسلل #اريع زوجان ورعش حجر دو أؤست بسنا
وت اعراه وادانبا بت الاعو< ؤاز نكل حرط اببتيع
لارطالبع لوو |
١ 0 0
ؤاصلامسثل: هم انث وه بنان ولجران ولبعة
! 0
اع 3 اكات الستزموابلزؤاضنٍ ماعزبته قالاصل 50
اه تا ا - 00
: م 5
1 5 7
ْ
5
2
8
فيرقع العو , بعدالكت تراخ[العزل
يوذ باحق لاسن اكز رذن
الأنزطالاف م فورصم كبرد لعزن
نوا فضي ابان طمن لاخ[ من لكو صن الما برق
بشوافؤ لا مف اران افوا ؤوا حدما منباينّات.
قاف كز فهر منواطئات ذانكان انس فل منوافاً
بالنصؤؤان تل فبالن اواربحد فبالريم هذا الع
1 لاناؤاحع رار صن
احر جإذال'ازاث توقة
نميبكوفريق انال ا يمر
فماعبع قا صرا تله احرج فموغبر. وكذاالقي
ذدذ هيب[ ود واد ل ذاشبعسادكليؤمن
اصل ستل الكزدال ”مع لواعط لمن[ نلك الدبرعن
الوب ماين اود ضح :راو
اوالؤواانفزين الزكدوا ا
فاعزيكيهام 0
لحاصاعؤو فو أنمييم 200
اعم ْ 0
الر] . 0
ول م
اجعاة يجرة الريونكا وارث
بزاع 0 0
بشي منيدا قاط ا لو الديونواد.
ا هن بودي ذل لتق رهزا
لمك ا
الم من الن فز فيما ن اطرع علالاخلال نش زمنهااس
0 ا الك
وبل
وحور
م ا دبعن | !
مايا بعيزا بال كور واموضع دور مط
| اذ اكتفين برك هالؤاحدالموضعيئ إازد يسسابل
لير من الدرابنز تومن جوع ارين ولرازد شيمن.
000
لببرمة! أكرالاردد 0 م
وفشضبنا من صن يوم الشلل ثالث ْ
ربا سل ثلاث وعرا سو ”م
اباي 0 مالك بجنا هارو تور
5
إن واتاعولهياصمل اب
دده لاعن نذذمنكنابنهنا للن را ل له
الرعا را رار لاد وسنرة ربع ادل
الما ركان شيهن رسن اربو د ؤاراجئن : ؤماررالف أ
عبرا نو العباد ا/< راونا عبلارسونن
1 1 ا 0 إٍ
ار دوعا بايد ١
وعاجيه الاشيا* لطر وعاملايكته: زب لعاعاد| ”
عردم ااحاها ا
القت مسارم ١
0 0 3
|
Otello is an Italian opera in four acts by Giuseppe Verdi. The libretto is by Arrigo Boito, based on William Shakespeare's play Othello. It was first performed at La Scala in Milan on February 5, 1887. The work is widely regarded as one of the greatest of music-dramas. Famous interpreters of the role have included Mario Del Monaco, Jon Vickers and Placido Domingo.
Principal characters
Otello - tenor
Desdemona - soprano
Iago - baritone
Lodovico - bass
Discography
1931-32: Nicola Fusati (Otello), Maria Carbone (Desdemona), Apollo Granforte (Iago), Corrado Zambelli (Lodovico); Coro e Orchestra del Teatro alla Scala di Milano, Carlo Sabajno - (Arkadia)
1947: Ramón Vinay (Otello), Herva Nelli (Desdemona), Giuseppe Valdengo (Iago), Nicola Moscona (Lodovico); NBC Symphony Orchestra and Chorus, Arturo Toscanini - (RCA Victor)
1951: Ramón Vinay (Otello), Dragica Martinis (Desdemona), Paul Schöffler (Iago), Josef Greindl (Lodovico); Chor der Wiener Staatsoper, Wiener Philharmoniker, Wilhelm Furtwängler - (EMI Classics)
1954: Mario Del Monaco (Otello), Renata Tebaldi (Desdemona), Aldo Protti (Iago), Fernando Corena (Lodovico); Orchestra e Coro dell'Accademia Nazionale di Santa Cecilia, Alberto Erede - (Decca)
1960: Jon Vickers (Otello), Leonie Rysanek (Desdemona), Tito Gobbi (Iago), Ferruccio Mazzoli (Lodovico); Coro e Orchestra del Teatro dell'Opera di Roma, Tullio Serafin - (RCA Victor)
1961: Mario Del Monaco (Otello), Renata Tebaldi (Desdemona), Aldo Protti (Iago), Fernando Corena (Lodovico); Wiener Staatsoperchor, Wiener Philharmoniker, Herbert von Karajan - (Decca)
1968: James McCracken (Otello), Gwyneth Jones (Desdemona), Dietrich Fischer-Dieskau (Iago), Alfredo Giacomotti (Lodovico); Ambrosian Opera Chorus, New Philharmonia Orchestra, John Barbirolli - (EMI Classics)
1974: Jon Vickers (Otello), Mirella Freni (Desdemona), Peter Glossop (Iago), José van Dam (Lodovico); Chor der Deutschen Oper Berlin, Berliner Philharmoniker, Herbert von Karajan - (EMI Classics)
1978: Plácido Domingo (Otello), Renata Scotto (Desdemona), Sherrill Milnes (Iago), Paul Plishka (Lodovico); Ambrosian Opera Chorus, National Philharmonic Orchestra, James Levine - (RCA Victor)
1985: Plácido Domingo (Otello), Katia Ricciarelli (Desdemona), Justino Díaz (Iago), John Macurdy (Lodovico); Coro e Orchestra del Teatro alla Scala di Milano, Lorin Maazel - (EMI Classics)
1986: Neil Shicoff (Otello), Carol Neblett (Desdemona), Andreas Schmidt (Iago), Alexander Malta (Lodovico); Konzertvereinigung Wiener Staatsopernchor, Wiener Philharmoniker, Claudio Abbado - (Deutsche Grammophon)
1991: Luciano Pavarotti (Otello), Kiri Te Kanawa (Desdemona), Leo Nucci (Iago), Dimitri Kavrakos (Lodovico); Chicago Symphony Orchestra and Chorus, Georg Solti - (Decca)
1993: Plácido Domingo (Otello), Cheryl Studer (Desdemona), Sergei Leiferkus (Iago), Ildebrando D'Arcangelo (Lodovico); Chœur et Orchestre de l'Opéra-Bastille, Myung-Whun Chung - (Deutsche Grammophon)
Sources
The Complete Dictionary of Opera & Operetta, James Anderson, Wings Books, 1993.
Operas
Compositions by Giuseppe Verdi |
The Ajuran Empire (, ), also spelled Ajuuraan Empire, and often simply as Ajuran, was a Somali empire in the medieval times that dominated the Indian ocean trade. They belonged to the Somali Muslim sultanate that ruled over large parts of the Horn of Africa in the Middle Ages. Because of their centralized administration and strong military, they were able to resist an attack by the Ottoman empire. This was called Gaal Madow. The fought a number of wars with the Portugese, and were able to withstand them. After the war, trade routes were re-established or strengthened. In the coastal provinces, trade flourished. Ships sailed to and came from many kingdoms and empires in East Asia, South Asia, Europe, the Near East, North Africa and East Africa.
The empire was very important, and built many castles and fortresses. Some of them can still be seen, mostly in the southern part of Somalia. There are also a number of pillar tombs, necropolises, and cities built during that era, which are now in ruins, which are attributed to Ajuran engineers. During the Ajuran period, many regions and people in the southern part of the Horn of Africa converted to Islam because of the theocratic nature of the government. The royal family, the House of Garen, expanded its territories and established its hegemonic rule through a skillful combination of warfare, trade linkages and alliances.
The Ajuran also controlled the water resources. They built wells and cisterns on the rivers Shebelle and Jubba. Many of these wells are still working. The rulers also developed a new system of agriculture and taxation, which were used in parts of the Horn of Africa until the 19th century. The later rulers of the Ajuran were not as successful: There were rebellions, and by the late 17th century the empire had fallen apart into a number of smaller states. The most prominent of these was probably the Geledi Sultanate.
References
13th-century establishments in Africa
Empires |
4 Ft: 4 3
pes)
UT
- Ÿ
ih Sl
ES Yh CD PEN Ds OS Jip ERE oh
Vol. XIII.— 10. CapRouge, Q., OCTOBRE 1882. No. 154
Rédacteur : M. l'Abbé PROVANCHER.
FAUNE CANADIENNE
HYMÉNOPTÈRES
ADDITIONS ET CORRECTIONS.
I] s’est écoulé un temps si considérable depuis que le
commencement de cet Ordre a été livré à l'impression,
que la poursuite de nos chasses et de nos études nous per-
met d'y joindre aujourd’hui de nombreuses additions et
d'y faire aussi des corrections en assez grand nombre.
Nul doute que les chasses se poursuivant, surtout si
elles peuvent être opérées en diff rents endroits, on ne
puisse encore plus tard ajouter considérablement au nom-
bre des espèces déjà décrites,
Nous conseillons aux amateurs, pour un usage plus
prompt et plus eff:etif des descriptions de cet ordre, de
faire au crayon les corrections indiquées, à leur endroit
propre, ou du moius d'y noter les renvois aux présentes Addi-
tions afin de ne pas s'exposer à faire erreur en les omettant.
Fam. I. TENTHRÉDINIDES, Vol. X, p. Il.
Après le genre ABIA, p. 17, ajoutez le suivant :
Gen. ACORDULÉCÈRE. Acordulecera, Say.
Tête forte, transversale, Antennes courtes, non en
2 prei semblant wen faire
massue, de 6 articles, les
2 premjers réunis, le dernier
qu'un, le 8e plus long que les
290 LE NATURALISTE CANADIEN
presque globuleux, Thorax court et robuste, Ailes avec
une cellule radiale et 3 cubitales, la 1ère longne, courbe,
plus large à sa base, recevant la 1ère nervure récurrente
vers son extrémité, la 2e assez petite, allongée, recevant la
2e récurrente vers son milieu; point de cellule lancéolée.
Les ailes inférieures avec une cellule discoïdale. Pattes
courtes, les 4 jambes postérieures avec un éperon latéral.
Abdomen court et robuste, avec un espace inembraneux à
la suite de ses plaques basilaires.
Petits insectes ayant assez l'apparence extérieure des
Sélandries, mais s’en distinguant facilement par leurs an-
tennes qui n'ont que G articles.
Acordulécère grasse. Acordulecera saginata, nov. sp.
—Long. .15 pce. Noire, polie, brillante; le chaperon, le labre,
les palpes, les joues, les éeilles alaires, avec les pattes, blane. Anu-
tennes courtes, le scape poilu, Thorax poli. brillant, sans aucune tache,
Ailes fortement tachées de brun à l'endroit du stigma, celui-ci fort
grand, noir, la nervure de séparation entre les cellules eubitales 1 et
2 en partie oblitérée. La base des hanches avec les tarses postérieurs,
noir, les 4 tarses antérieurs noirs seulement vers l'extrémité. Abdo-
men avec l’espace membrancux de la base, blanchâtre, le reste noir,
sans aucnne tiche; l’extrémité obtuse et garnie de poils blanchâtres,
Un seul spécimen 9, se distinguant surtout de la dor-
salis, Say, par l'absence de taches an thorax.
Après le genre Euura, X, 51, ajoutez le suivant:
Gen. CRésUs. Cræsus, Leach.
Tête courte, transversale. Antennes de 4 articles,
longues, grêles. Ailes antérieures avec une cellule radiale
et 4 cubitales, la 2e longue recevant les 2 nervures récur-
rentes, la 1ère ct la 8e petites. Cellule lancéolée pétiolée.
Corps trapu, court, avec les pattes postérieures aplaties et
dilatées anx jambes et au ler article des tarses.
Ce genre se distingue surtout des Némates par la di-
latation des pattes postérieures. Les larves qui sont at-
ténuées à l'extrémité, portent six pattes pectorales, 12
abdominales et 2 anales. On les trouve sur les saules et
autres arbres. Elles se renferment dans un cocon dans la
terre pour subir leur métamorphose,
Une seule espèce rencontrée.
ADDITIONS £T CORRECTIONS AUX HYMÉSOPTÈRES. 291
Crésus à-larges-tarses. Crœsus latitarsus. Nort. Proc.
Ent. Soc. Phil, i, p. 179, 9.
Q — Long. .30 pce. Noir bleuâtre, le labre avec les palpes, bru-
nâtre. Chaperon fortement échancré. Ailes hyalines avec une bande
transversale lérèrement obscure à l’endroit du stigwa, celui-ci noir de
même que les nervures. Pattes noires, les trochantins postérieurs,
avec un large anneau à la base de toutes les jambes, blane, les jambes
postérieures aplaties à l'extrémité, leurs tarses avec le premier article
plus long que tous les autres réunis, et fortement dilaté. Abdomen
large, sans aucune tache. —R.
Gen. NEMATUS, Jur. Vol. X, 52.
Aux 13 espèces mentionnées, ajoutez les 3 suivantes :
14 Némate cuisses-rousses. Nematus fulvicrus, n. Sp.
Q — Long. .23 pce. Noir avec l'abdomen et les cuisses posté-
rieures roux; le labre avec les palpes blauchâtres. Chaperon à peine
échancré. Thorax finement ponctué, uoir, sans aucune tache, Ailes
hyalines, léèrement obseurcies à l'endroit du stigma, celui-ci noir de
même que les nervures. Deuxième cellule eubitale longue, recevant la
2e récurrente tout près de son extrémité; cellule lancéolée pétiolée.
Pattes brun-roussâtre, les cuisses postérieures rousses, les hanches
noires, les 4 trochantins postérieurs blanchâtres. Abdomen court,
robuste, entièrement roux jaunâtre, à l'exception du segment terminal.
La nervure divisaut les 2 premières cellules cubitales en partie ob-
solète —R.
Espèce bien distincte par sa coloration. Capturée à
St-Hyacinthe.
15. Némate dos-jaune, Nemabus luteotergum. Nort.
Trans. Ent. Soc. Phil, I, p. 206, & ©.
Q —Long. .32 pee. Noir; le chaperon, le labre, les mandibules,
les joues, toute la face au dessous des antennes excepté une petite ligne
au dessons de chacune d'elles, les bords supérieurs du prothorax faisant
un angle droit avec une ligne au dessous des écailles alaires, blane-
jaunâtre. Le chaperon et le labre arrondis tous deux en avant. An-
tennes aplaties, le 4e article plus long que le 3e. Un fort sillon sur le
vertex de chaque côté des ocelles. Ailes hyalines, légèrement enfn-
mées, les nervures et le sigwa, noir. Pattes noires, celles de devant
en avant avec l'extrémité des hanches, blanches, Les plaques basi-
laires avee l'abdomen, excepté une tache à la base et une autre à l'ex-
trémité, d’un jaune-roux; tarière noire.
292 LE NATURALISTE C NADIEN
d Avec les antennes plus longues, les orbites postérieurs en
partie blanes, les angles antérieurs noirs et les pattes plus variées de
blane.— PC.
Capturé à Chicoutimi.
16. Némate de la-galle-du-saule. Nematus s, pomum,
Walsh. Trans, Am, Ent. Soc, i, p. 216.
Q — Long. .25 pee. D'un jaune-miel brillant, Une tache en
carré sur le vertex, les sutures du thorax, la partie médiane du méso-
thorax presque entièrement, l'extrémité des tarses avec le milieu du
dos des segments abdominaux basilaires, noir, Chaperon éehaneré ;
antennes assez courtes, noires, roussâtres en dessous et à l'extrémité,
Ai'es hyalines, les nervures brunes, le stigma jaune-jâle, brun-foneé à
l'estrémité. La poitrine et les pattes, jaune-miel sans auenne tache.
Abdomen allongé, taehé de noir à la base au milieu des segments,
Se distingue surtout du veufricosus par sa taille moins
robuste et sa poitrine sans tache.
Après le genre DOLERUs, Leach, X, 69, ajoutez le suivant :
Gen, DINÈVRE. Dineura, Dahlb.
Tête très-courte, transversale, presque aussi large que
le thorax. Antennes longues, sétacées, de 9 articles. Corps
court et trapu. Ailes antérieures avec 2 celiules radiales
séparées par une nervule droite, oblique, et + eubitales, la
1ère petite, arrondie, la 2e la plus longue, recevant les 2
nervures récurrentes, la 8e tétragonale, à peine plus large
en arrière; cellule lancéolée pétiolte ou contractée au
milieu ; ailes inférieures avre une on deux cellules disco-
idales. Abdomen court, trapu.
Ces insectes ont toute l'apparence des Sélandries; mais
ils s’en distinguent surtout par les nervures de leurs ailes.
Deux espèces rencontrées, dont nne nouvelle.
Conurana e-e en.n EEE o ean 1. Americana, n. sp.
OE E E "+" aiT scores eee OUE
1. Dinèvre d'Amérique. Dineura Americana. n. sp.
?— Long, .32 pee. D'un jiune uniforme dans toutes ses parties ;
les antennes, les tarses, les jambes postérieures avec les cuisses, plus
on moins noires, Ailes hyalines à l'extrémité, enfumées à la base, la
2e cubitale avec un point opaque vers son milieu ; les ailes inférieures
avec une seule cellule discoïdale, Abdomen trapu, cylindrique. —R.
ADDICTIONS ET CORRECTIONS AUX HYMÉNOPTÈRES. 208
A
Un seul spécimen 9 capturé à Chicoutimi, Cette
espèce, qui par sa cellule lanc*olée contractée, appartient au
sons-genre Zlemichroa de Stephenson, est la lère de ce
sous-genre mentionnée sur ce continent.
2. Dinèvre pieds-jaunâtres. Dineura luteipes, Nort.
Trans. Am, Int. Soc. viii, 11.
d'—Long. .19 pce. Noire; antennes longues, sétacées. Ecailles
alaires noites. Ailes hyalines, nervures brunes, stigma jaunâtre. Cel-
lule lançéolée pétiolće; ailes inforienres avec 2 cellules discoïdales.
Pattes pâles, les hanches avec les cuisses, exeepté à l'extrémité, noir,
les tarses postéricurs avec l'extrémité de leurs jambes plus ou moius
obseurs. Abdomen déprimé, poli, brillant, entièrement noir. —R.
Un seul spécimen capturé à Chicoutimi.
Gen. SELANDRIA, Leach, Vol, X, 97.
Espèce 1. S. vilis, Harris, X, 98.
Ci-suit la description du g.
Tout le dessous jaune-vâle, y compris les pattes; mésothorax tout
noir. Abdomen avec le dos seulement noir, l’extrétnité, les côtés,
juune pâle de même que le ventre,
L'espèce 8, S. fluvicoruis, Proy. p. 100, est la Selandria
halcion, Harris. Trans. Am. Ent, Soc., L, p. 252.
Puis ajoutez l'espèce suivante :
12. Sélandrie pauvre. Selandria paupera, nov. Sp.
Q —Jong. 20 jee. Noire; le vertex avec un sillon de chaque
côté des ocelles. Ecailles alaires jaunes. Mésothorax avec le lobe
médian sillonné su milicu. Ailes hyalines, les nervures noires, le
stigma aussi noir, marginé de rous-âtre au bord interne, Ailes infé-
rienres sans eellnles discoïlales, Pattes noires, l'extrémité des cuisses
avec les jambes, excepté à l'extrémité. bline, de même que la base du
premier articie des tarses postérieurs. Abdomen trapu, noir, luisant,
la tarière surtout. — R.
Voisine de la tiliæ, mais s’en distinguant surtout par
l'absence de cellules discoïdailes aux ailes inférieures.
Gen, MacropiA, Dahlb. Vol. X, 101.
Aux 16 espèces décrites, ajoutez la suivante.
17. Macrophye belle. MĮecrophya pulchella, Klug.
‘rans. Am. Ent. Soc. I, p. 208, ç g.
ki
294 LE NATURALISTE CANADIEN
Q— Long. .32 pee. Corps court et robuste, noir ; le chaneror,
le labre, les mandibules, les palpes, les écailes alıires, les bords du
prothoraz, une bande sur les flanes, l'écnsson, les hanches, les trochantins
avec les 4 pattes antérieures, janne-pâle. Chaperon et labre échan-
erés, le dernier pubescent. Antennes courtes, l'article 3 aussi long
que 4 et 5 réunis. Tête large, ponctuée, rugueuse, les flanes encore
davantage. Ailes hyalines, légèrement enfumées, la Ze eubitale aussi
longue quoique moins large que la 3e. Pattes janne pâle, les posté-
rieures, avec l'extrémité des cuisses, la base et l'extrémité des jambes,
la base et l'extrémité du 1er article des tarses et l'extrémité de tous
les autres artieles, noir. Abdomen robuste, noir, le dernier segment
bordé de jaune.—R.
Voisine de l’epinotus et s'en distinguant surtout par la
tache de ses flancs. Capturée à Bécancour.
Gen. PACHYPROTASIS, Hartig. Vol. X, 107.
L'espèce 2 P. delta, Prov. est Tenthredo delta, Prov.
Gen. TAxoNUS, Meg. Vol. X, 164.
Aux 6 espèces décrites, ajoutez la suivante:
7. Taxon robuste. Taxonus robustus, nov. sp.
Q —Long. .29 pee. Noir avec l'abdomen roux, fort, 1obuste
la bouche, les palpes, les écailles alaïres, une tache en avant, une autre
sur le bord supérieur du prothorax, avec les hanches excepté à la base,
blanc. Vertex sillonné de chaque côté des antennes, celles-ci entière-
ment noires. Pattes rousses, les tarses plus ou molus bruns, de même
que l'extrémité des jambes postérieures, tous les tiochantins avee un
anneau noir à la base. Ailes légèrement fuligineuses, le stigma noir
avec une grande tache blanche à la base, Abdomen fort, allongé, ey-
lindrique, le Ler segment avec les 2 derniers noirs, le reste roux.
Un seul spécimen © capturé à Chicoutimi. Bien dif-
férent de l'unicinclus par sa plus forte taille et son abdomen
roux.
Gen. STRONGYLOGASTER, Dahlb. Vol. X, 166.
Aux 8 espèces décrites, ajoutez les 4 qui suivent:
Une erreur dans lénumération des espèces dans la
.clef systématique p. 216, a fait omettre la description de
celle qui suit :
9. Strongylogastre poli. Str ongylogaster politus, n. sp-
$—Long. .25 pce. Noir; le chaperon, le labre, les écuilles
ADDITIONS ET CORRECTIONS AUX HYMÉNOPTÈRES. 295
alaires, les angles antérieurs, avec les genoux et un petit anneau à la
base des jambes postérieures, blane. Chaperon allongé, rétréei et
échancré en avant. Sillons à côté des ocelles menora profonds.
Antennes moyennes, assez fortes, Thorax poli, brillant, Ailes hya-
lines, nervures ct stigma, noir ; les ? cellules radiales séparées par une
nervure très obliqne et ARC ; cellule lançéolée ouverte à l'épaule ;
ailes inférieures ® avec 2 cellules discoïdales. Les pattes avec les
trochantins et les côtés des plaques basilaires, roux. Les jambes pos-
térieures excepté un annean blanc à leur base, noires de même que
leurs tarses. Abdomen cylindrique, allongé, poli, brillant, noir, tous
les segments finement marginés de blane à l'extrémité. —R.
10. Strogylogastre cornes-pâles. S/rongylogaster pal-
lidicornis, Nort. Trans, Am. Ent. Soc. ii, p. 216, Q.
Q — Long. 40 ice. Noir; le chaperon, le labre, de larges lignes
orbitales dilatées extérieurement sur le vertex, les joues, une ligne sur
le bord postérieur de la tête, les 4 articles terminaux des antennes, les
écailles alaires, les angles antérieurs, la tache en V, une tache immé-
diatement an dessous de chaque aile, l’éeasson, le post-éeusson, une
ligne transversale sur le imétathorax, les Pete excepté à la base
avec les trochantins, blanc ou jaune-pâle, les pattes, avec l'abdomen y
compris les plaq es basilaires, roux-clair, Chaperon médiocrement
échancré, labre grand, arrondi en avant, Antennes longues, un peu
plus épaisses vers l'extrémité. Ailes subhyalines, les nervures noires,
le stigma brun, avec la moitié basilaire pâle, le costa jaune; cellule
Cd
lancéolée avec une nervule transverse oblique; ailes inférieures avee
cellules discoïdales. Abdomen allougé, cylindrique, légèrement obscur
à l'extrémité; valves de la tarière noires.—R.
Cette superbe espèce a été capturée au CaphRouge et
à Chicoutimi; très rapprochée de l'upicalis, Say, mais ayant
beaucoup plus de taches blanches.
12. Strongylogastre ceint-de-roux, Shrongylogaster
rubro-cinctus, Allantus rubroc. Nort. Trans, Am. Jint. Soc. ii,
To AT, ce
$—Long. .28 pec, Noir ; le chaperon, le labre, les écailles alaires,
les bords supérieurs du prothorax avee les hanches et les trochantins,
blanc. Chaperon largement échaneré. Antennes peu allongées, grêles.
Tête très grosse, avec un sillon sur le vertex de ch:que côté des oeelles,
finement ponctuée, de même que le thorax, Ailes hyalines, le stigma
noir, blane à la base; les 2 cellules radiales séparées par une nervure
oblique; cellule lancéolée evee une nervule transverse oblique. Ailes
296 LE NATURALISTE CANADIEN
inférieures @ avec 2 cellules discoïtales, les cellules intérieures in-
complètes. Pattes roussâtres, un très petit anneau à l'extrémité des
cuisses postérieures avec les tarses de la même paire, noir, Abdomen
déprimé, noir, avec une grande tache rousse sur les segments médians,
le ventre roussâtre. Quelquefois l’abdomen est roux avec seulement
la base et l'extrémité noires.—R,
F 3
Capturé au CapRouge.
12. Strongylogastre à-pieds-bariolés. Sérongylogaster
soriculalus, nov. Sp.
Q — Long. 82 pce. Noir, allongé, poli, brillant; le chaperon, le
labre, les palpes, les mandibules, les bords supérieurs du prothorax,
avec une tache sur les côtés des plaques basilaires, blane. Antennes
sétacées, assez comrtes. Ailes hyalines, les nervures et le stigma, noir :
cellule lancéolée ouverte, sans nervule transverse ; ailes inférieures avec
2 cellules diseoïdales. Pattes rousses y compris les hanches et les
trochantins avec la base du ventre ; les genoux avec un anneau à la base
des 4 dernières jambes, blane, les postérieures à part cet anneau et
une petite tache rousse en dedans à l’extrémité, avec leurs tarses, brun-
foncé. Abdomen cylindrique, allongé, noir, les segments plus ou moins
distinetement maryinés de blane, le dernier aussi blanc.
Capturé à Chicoutimi et au CapRouge; voisin du
politus, mais s’en distinguant par ses hanches toutes rousses
et non blanches à l'extrémité, sa taille plus allongé, son
abdomen non élargi au milieu, etc.
Gen. TENTHRÈDE, Leach, Vol. X, 193.
Aux 18 espèces décrites, ajoutez les T suivantes, ce qui
forcera à modifier comme suit la clef systématique de la
page 194.
1( 5) Antennes blanches à l'extrémité;
209) Abdomen noir..." ..-....-- l erandi pl
3( 4) Abdomen entièrement roux. .-... CID OEE, w De
4( 3) Abdomen ronx avec l’estrémité noire. ........ 20. confusa.
5( 6) Antennes entièrement ronsses..…....... 2. melina, p. 195.
6( 5) Antennes noires, rousses à la base seulement ;
7(10) Abdomen roux ;
8( 9) Flancs jaunes... ...... To ooe .. 5. verticalis, g, r. 197.
9( 8) Flanes noirs. .... nn. -:.-- 0 Dasiaris pe
10( 7) Abomen noir, les segments £ et 5 jaune-roux .. ....
DOUCE A ec cuit, je LC.
y
11(14)
12(13)
13(12)
14(11)
15 21)
16(17)
17(20)
18:19)
19(18)
20(17)
21(15)
29, 84)
23(26)
24(25)
26(23)
27(30)
28(29)
29(28)
30(31)
31(30)
32(33)
33(32)
34(22)
35(36)
36(37)
37(36)
38(29)
39138)
40(41)
41(40)
42143)
4,
ADDITIONS ET CORRECTIONS AUX HYMÉNUPTÈRES. 297
Antennes noires, pâles en dessous;
Abdomen roux, noir à la base ct à l'extrémité, 21. delta. p. 108.
Abdomen entièrement roux jaunâtre.. .... 22, 14-punctata.
Antennes entièrement noires;
Tête plus ou moins janne au dessus des antennes ;
Abdomen jaune ou à bandes jaunes.. 5, verticalis, ©, 196.
Abdomen noir en dessus, ventre blance ;
Une tache anguleuse sur les flanes. ... 6. angulifera, p. 197.
Point de tache sur les flunes..…................ 28. lobata.
Abdomen en partie roux; flanes pâles......... 7. eximia.
Tête toute noire au dessus des antennes ;
Abdomen noir;
Ventre blanc; pattes rousses ;
Une tache blanche à la poitrine; abdomen © avee
une tache blanche à l'extrémité... 8, lineata, p. 198
Poitrine rousse ; dos de abdomen @
EE RETE E RER esie «+» : SAUT 9. mellicoxa, p. 198.
Ventre noir;
Pattes rouss2s ;
Poitrine rousse; flincs roux, ...... 10. rufopectus, p. 199.
Poitrine noire; flancs noirs............ 11. rufipes, p. 199.
Pattes noires; ailes foucées.... 12, atroviolaceus, p. 200.
Pattex, noir et blane; ailes hyalines;
OOOD Coa aaae E 0 13. decorata, p. 200.
Bonan noana E o o 24. cinctitibiis.
Abdomen plus ou moins roux ;
Endes ONS a E o 14. varians, p. 200.
EDENES O 25. semirubra.
Hanches blanches, du moins en dessous ;
Cuisses postérieures blanches, noires à
ra a 2..." . 15. pallicoxa, p. 201.
Cuisses postérieures rousses ;
Poitrine noire, sans tache..,......... 16, mutans, p. 21.
Poitrine blanche ;
Deux points ovales blanes à la base des
HAE Be 0 0 e e To oc 17. signata, p. 201.
Point de points blanes à la base des
ANÉANICS 050060000000 ce 18. rufopedibus, p. 202.
Tenthreco cingulata Ħ, Prov. p.196. Cisiit la
description du d.
d'=-Le scape brunâtre en dessus; une tache jaune en arrière des
298 LE NATURALISTE CANADIEN
yenx, nne autre sur les flancs; les segments abdominaux 2, 3 ct 4
jaunes ; les cuisses postérieures noires,
19. Tenthrède guaie. Tenthredo jocosa, nov. sp.
Q — Long. .30 pee. Corps peu allongé assez robuste ; thorax noir,
ablomen jaune, Le chaperon, le labre, les mandibnles, les joues, les
orbites antérieurs, une tache de chaque côté sur le vertex en arrièré
des yeux, les 4 articles terminaux des antennes, les écailles alaires, les
bords du prothorax, l'éensson, 2 taches sur les flanes avec les trochan-
tins et l'extrémité des hanches, jaune-pâle, Pattes d’un jaune rous-
sâtre, l'extrémité des cuisses postérieures plus ou moins obscure.
Antennes longues, srêles, noires, blanches à l'extrémité, les 2 articles
basilaires marqués aussi de blane au sommet, Les hanches noires,
les postérieures médiocrement allongées, portant une bande janne en
dehors. Ailes hyalines-jaunâtres, les nervures brunes, le stigma jaune;
la cellule lancéolée avec une très courte nervule droite ; ailes inférieures
avee 2 cellules discoïdales. Abdomen trapu, déprimé, entièrement
jaune, y compris les valves de la tarière. —R.
Capturée à St-Hyacinthe.
20. Tenthrède confuse. Tenthredo confusa, Nort.
Trans. Am Ent. Soe. ii, p. 241, £. t
g—Long. .28 pce. Noire; le chaperon, les mandibules, le lobe
médian du mésothorax, l’écusson, avee les pattes et labdomen en partie,
roux. Antennes courtes, noires à la base, rousses au milieu et blan-
châtres à l'extrémité, Le labre avec les écuilles alaïres, blanc. Ailes
hyalines, les nervures et le stigma, noir, le dernier taché de blane à la
base, Pattes rousses, les hauches noires, l'extrémité des cuisses et des
jambes postérieures avec la base de lenrs tarses, noir, le reste de ces
tarses, blanc. Abdomen court et peu robuste, roux avec les trois
segments terminaux noirs. — R.
Espèce bien remarquable par sa coloration. Un seul
spécimen pris au Capkouge.
21. Tenthredo delta, Prov. est le Pachyprotasis delta.,
Prov. p. 108. Cet insecte appartient plutôt aux Tenthrèdes
qu'aux Pachyprotases.
29, Tenthrède à-l4-taches. Tenthredo 14-punctata,
Nort. Trans. Am. Ent. Soc, ii, p. 241, d'9.
Q—Long. .84 pce. D'un blane jaunâtre varié de noir; l'extré-
mité des mandibules, une tache à l'endroit des ocelles, les 3 lobes du
mésothorax au milieu de leurs disques, le métathorax en partie, le
ADDITIONS ET CORRECTIONS AUX HYMÉNOPTÈRES. 299
disque des plaques basilaires, une tache à la poitrine, les tarses posté-
rieurs avec nne ligne en dehors de leurs jambes et le dessns des an
tennes,, noir plus ou moins foncé, le reste d'un jaune pâle uniforme
Antennes Jongnes, grêles, noires en dessus, pôles en dessous. Ailes
hyalines, les nervures brnnâtres, le stigma blanchâtre, Jes cuisses
plus ou moins tachées de brun en dessus, avec un petit anneau à l'ex
trémité. Abdomen robuste, cylindrique, allongé, pâle, avec la suture
des seyments brune, et 7 points noirs ou bruns sur chaque côté, — R.
Espèce bien disti i à 7 :
spèce blen distincte par sa couleur pâle. Capturée
à St-Hyacinthe.
28. Tenthrède lobée. Tenthredo lobata, Nort. Allantus
lob, Nort. Trans. Am. Hnt. Soc. ii, p, 229, ©.
Q— Long. .45 pce. Noire ; la tête en partie, tous les bords du
prothorax, les écailles alaires, la tache en V, les carènes du metatho-
rax, les côtés des plaques basilaires, une tache circulaire an dessus des
hhnches postérieures, les 4 pattes postérieures en avant, tous les tro-
chantins, les jambes postérieures exc'pté à l'extrémité, avee les côtés
du ventre, blane. La tête est d’un blane jaunâtre avec le derrière
noir et une tache noire aux ocelles trilobée en avant s'étendant jusque
sur le vertex, touchant les yeux en dessus et envoyant un rameau en
arrière jusque vers leur milieu, Ailes hy lines, le stigma brun, pe
à la base. Abdomen allongé, cylindrique, avec les sutures obse iré-
ment marginées d’une ligne pâle. —R,
Capturée à St-Hyaciuthe.
24. Tenthrède à-jambes-ceinturées. Tenthredo cinc-
litibiis. Cress. Trans. Am. Ent. Soc. 1i, p, 239, ©.
Q — Long, .52 pee, Noire, le chaperon, le labre, les ¢cailles alaires,
les hanches et les trochantins, bianc, Chaperon médiocremwent echan-
eré. Antennes moyennes, les articles dilatés au sonnnct, Les fl mcs
avec une tache blanche en ligne transversale, Pattes noires, les +
cuisses antérieures bianches exccpté à la base, de même que leurs
jambes excepté à l’extrémite, tons les articles des turses blancs à ia
base; les pattes postérieures avec la base des cuisses et un large an-
neau au milieu de leurs jambes, blanc. Ailes hyalines-jaunâtres, leg
nervures noires, la base du stigwa pâle. Abdomen robuste, entièrement
noir.— R.
Capturée au Caphouge.
95. Tenrthrède semi-rouge. Tenthredo semi-rubra, Nort.
Trans, Am. nt. Soc, 1i, p. 230, ?.
300 LE NATURALISTE CANADIEN
Q— Long .50 pce. Thorax noir, abdomen roux; le chaperon,
le labre, les maudibnles excepté à Pextrémité, nn point snr les joues,
les éciilles alaires, les angles antérieurs, les côtés des plaques basi-
laires avee une tache au dessns des hanches postérieures, jaune- âle.
Tête fort grosse, excavée aux côtés des ocelles; antennes longues, les
articles plns gros à l’extrémité. Ailes hyalines, légèrement jaunâtres,
les nervures brunes, le stigma ronx, pâle à la base. Pattes noires, les
4 jambes antérienres, l’extrérrité des euisses de la première paire en
avant, avec le dernier article des tarses postérienrs, blanchâtres. Ab-
domen allongé, cylindrique, les 2 premiers segments noirs, le reste
roux.—PC.
Capturée au CapRouge.
Gen. LYDA, Fabr. Vol. X, 202.
Aux 8 espèces décrites, ajoutez les 3 suivantes.
9. Lyde de-Chicoutimi, Lyda Chicoutimiensis, Huart,
Nat. XI, p. 149.
Q—Loug. .50 pee. Noire; le tiers basilaire des antennes, une
tache soulevée, allongée, lisse, oblique, tonchant presque l'œil de son
extrémité extérieure au dessus de Finsertion de chacune, les mandibules
avec les pattes, jaune-roussâtre ; un oint au dessus de chaque œil, une
ligne de chaque côté sur le derrière de la tête, les écuilies alaires, le
bord supérieur du prothorax, une tache près du bord inférieur, l’écus-
sou, les bords latéraux du dos, une ligne au sommet des segments ven-
traux, blanc ou jaune pâle. Antennes avec le 3e article aussi long que
les ? suivants réunis. Le vertex et le mésothorax avec de gros points
enfoncés. Les hanches noires, les ja bes antérieures avec une forte
épine latérale. * Ailes hyalines avec une tache légèrement obscure à la
base du stigma, les nervures brunes, la 2e cellule brachiale sans ner-
vure transverse.
Une seule $ rencontrée. Son écusson blanc. les di-
verses taches du vertex, les 2 taches obliques roussâtres du
milieu de la face, et sa plus forte taille, la distinguent sur-
tout de la maculiventris.
10. Lyde discolore. Lyda discolor, Cress, Trans. Aw.
Ent, Soc. viii, p. 26.
Q — Long. .50 pee. Testacée avec taches plus pâles; le chaperon,
les joues, une tache de chaque côté sur le vertex, le lobe médian du
mésothorax, une bande sur ses lobes latéranx, l'éensson, les écailles
alaires, avec la poitrine, blanc ou jaune pâle; l'extrémité des mandi-
ADDITIONS ET CORRECTIONS AUX HYMÉNOTTÈRES. 301
bules, uue tache médiane snr le vertex, avec une autre de ehiqne côté
plus on moins distincte, les sutnres da thorax avee l'extiéinité de
Pabilomen, noir ou brun-ioncé. Ailes hyalines, les nervures ct le stig
ma jaunes, le dernier taché de brun à la base. la 2e eellu!e brachiale
sans nervule transverse, Paties de la coulenr dn cerps, les jauibes
antérieures avec une lonsue épine latérale, Abdomen lirge, déprimé,
testicé, ses segments finement marginés de noir au semmet, l’extré-
mité tachée de brun.— R.
Un seul spécimen capturé au CapRouge,
11. Lyde de-Provancher. Lyda Provancheri, Huart.
Nat. X], p. 148.
9 — Long. .40 pouce. Noire; nne ligne bordant le chaperon et
recevant trois lignes perpendicnlaires, lune au milicu montant jusque
vis-à-vis les points d'insertion des antennes, et les deux autres, nn peu
plus longues, longeant les côtés internes des ycux, les mandibules ex
centé à leurs extrémités, les palpes, une tache longitudinale à la partie
inférieure des joues et touchant les yeux, les écailles alaires, d’un jaune
pâle; le dessous de l'abdomen excepté une tache à la base de chaque
segment, nue bande assez large bordant le dessus, une bande trans-
versale sur le milieu des segments 4 et 5 en dessus, d'un jaune roux;
les antennes, de longueur moyenne, couvertes d’une pubescence courte
et peu dense, jaunes excepté une grande tache sur le dessus du premier
article, qui est un peu blanchâtre à son extrémité supérieure et revêtn
d'une pubescence plus longue que celle des autres ; l’article 3 presque
aussi long que les trois suivants réunis; pattes pubescentes, d'un janne
roux, excepté une tache plus ou moins étendue sur les cuisses. Vertex
rugnenx, brillant, Ailes hyalines, les supérieures traversées à lenr
milieu par une bande étroite légèrement enfumée; stigma noir avec
une tache blanche à la base ; les nervures noires, pâtes à la base; lu 2u
cellule brachiale avec une nervure transverse interrompue presqne au
milieu de sa longueur.
Une seule Ẹ rencontrée. Cette espèce est voisine de
la L. fasciata, Nort., elle sen distingue surtout par ses an-
tennes jannes et l'absence de taches sur le vertex,
Fam. II. UROCÉRIDES, Vol. X, p. 225.
Gen. KIPHIDRIA, Latr. p. 232, anx 2 espèces décrites,
ajoutez la suivante.
8. Xiphidria Provancheri, Cress. Trans. Am Ent.
Soc, viii, p. 49. Xiphidion Canadense, Prov. X, 235.
302 LE NATURALISTE CANADIEN
M. Cresson, avec raison, a retranché notre genre
Xiphidion, par ce que la nervulation des ailes chez les
Xiphidria est trop variable, pour former an genre distinct
d’une variation qui peut n'être qu’accidentelle.
Fam. III EVANIIDES. Vol. X, p. 234.
Genre AULACUS, Jurine p. 286.
Aux 2 espèces décrites, ajoutez la suivante,
3. Aulaque tarses-roux, Aulacus rufitarsis, Cress. Proc.
Ent. Soc. Phil. iii, p. 134, ©.
Q — Long. 45 pce. Noir avec l'abdomen ronx; le vertex, l’occi-
putet les mandibules, polis. La face légèrement pubescente, Les
antennes plus longues que la tête et le thorax. Thorax gibbeux, strié
profondément en travers. L’écusson aussi strié transversalement et
avec 2 courtes impressions longitudinales, Ailes hyalines, légèrement
enfumées, le costa fulizineux, les nervures noires de même que le
stigma, la nervule divisant les cubitales 2 et 3 presque entièrement
oblitérée. Pattes noires, les hanches rugneuses, les cuisses polies, les
tarses roux pâle. Abdomen d’un roux brillant, la tarière plus longue
que l'abdomen, jaune, ses valves noires. —PC.
Une seule 9 rencontrée,
Après le genre Aulacus, ajoutez le suivant.
Gen. PAMMEGISOHIA, nov. gen,
(De pammegas, très grand, et ischion, hanche).
Tête hémisphérique, unie au thorax par un cou fort
allongé, courte inférieurement, à front convexe, yeux petits,
portant les antennes vers son milien. Mandibules biden-
tées. Antennes filiformes, grêles, de 15 articles, le premier
allongé et renflé à son sommet faisant saillie en dedans, le 2e
presque aussi long que le premier et plus fort que le 8e,
les suivants plus allongés et diminuant de longueur à me-
sure qu'ils se rapprochent de lextrémité. Thorax de
longueur moyenne, le prothorax fortement allongé en cou
pour recevoir la tête, le mésothorax gibbeux en avant et
"o
ADDITIONS ET CORRECTIONS AUX HYMÉNOPTÈRES. 303
ridé en travers. Ailes avec une grande cellule radiale
atteignant l'extrémité, 3 eubitales, dont la prem ère grande,
recoit la 1ère récurrente vers le milieu de son côté, et non
au point d’intersection de la nervure qui Ja sépare de la
‘2e, comme dans les Aulacus; 3 cellules discoïdales parfaites.
Ailes inférieures sans autre nervures que la costale, Pattes
grêles, de longueur médiocre, avac les hanches postérieures
renflées et fort allongées, fig 1, se prolongeant en dedans au
delà de l'insertion des trochantims, Abdomen court,
ovoide, brièvement pédienlé, inseré sur le dos du mé-
tathorax qui s'allonge en pédicule pour le recevoir.
mg. Tarière grêle, un peu plus longue que l’abdoinen.
Les hanches postérieures allongées et la disposition
des nervures des ailes distinguent particulièrement ce
genre des Aulacus, dont il est voisin, Dans ces derniers, la
nervure divisant les 2 premières cubitales en se joignant
avec la lère récurrente forme un X au point d’intersection,
tendis que dans celui-ci, la première récurrente est reçue
bien avant le point d'intersection. Une seule espèce ren-
contrée.
Pammégischie de-Burque. Pammegischia Burquei, n. sp.
Q —Long. .38 pee. D'un jaune rousâtre uniforme dans toutes
ses parties, Tête polie, luisante. Tout le thorax fortement rugneux,
le mésothorax ridé en travers. Ailes hyalines, les nervures brunâtres
le stigma jaune, plus obscur à la base, Les yeux, les ocelles, iee
mité des tarses avec les valves de la tarière, noir. — R.
Nous dédions avec plaisir ce bel insecte à M. Pabbé
Burque qui en a fait la capture à St-Hyacinthe.
Fam. IV. ICHNEUMONIDES, Vol, X, p. 257.
Gen. ICHNEUMON, Lin. p, 265.
Aux 67 espèces décrites, ajontez les 15 qui suivent, ec
qui force à modifier comme suit la clef systématique de la
page 266 et suivantes.
FEMELLES.
§ Abdomen noir ou bleu, sans taches, si ce west quelquefois au som-
met du premier ou du dernier article,
1(34) Abdomen noir ou bleu, sans taches ;
"|
2(21) Pattes postérieurs noires, leurs jambes sans taches;
3(16) Ectrémité de abdomen immaculée ;
4(13) Ailes fuliginenses obscures ;
5( 6) Tête grosse, en carré:....... 1. saucius. Vol. X, p. 259.
6( 5) Tête ordinaire;
7(10) Post-pétiole ponctué; ailes à reflets violets ;
304 LE NATURALISTE CANADIEN
8( 9) Hensson noir; stigma noir......... ... 2. Viola, K 289.
9{ 8) Ecnsson blanc; stigme fauve... .... 68. caliginosus.
10( 7) Post-pétiole finement aciculé ;
11(12) Hanches postérieures sans brosse en
dessous . - -.. side Eeen . 3. malacus, X, 290.
12(11) Hanches postérieures avec une brosse
en dessous......... ..... 2. cincticornis, X, 290.
13( 4) Ailes hyalines ou légèrement obseurecies ;
14(15) Couleur bleue; écusson blane sur les
côtés senlement.- ... OR 9. cæruleus, X, 292.
15(14) Couleur noir-bleuâtre ; disque de lé-
cusson tout blanc........ 12. subcyaneus, X, 293:
16( 3) Extrémité de l’abdomen tachée de blanc ;
17(18) Trochantins postérieurs blancs. 15. extrematatis, X, 294,
18(17) Trochantins postérieurs noirs ;
19(20) Post-pétiole large; thorax «vec l'écusson blanc
seulement ; ailes enfumées.. 13. bimembris, X, 253,
20(19) Post-pétiole étroit ; thorax avec plusieurs taches
blanches; ailes claires... 14. brevicinctor, X, 294.
‘21(33) Pattes postérieures noires ou bleues ; leurs
jambes tachées de blane ou de jaune;
22(23) Mésothorax brun-ferruginueux .... 6. centrator, X, 291,
23(22) Mésothorax noir ;
24(32) Extrémité de Pa bd Es immaculée ;
25(29) Ecusson noir ;
26(27) Caisses renfl'es; une ligne orbitale påle
au dessus des antennes.. ...... 18. pravus, X, 295.
27(28) Cuisses renflées ; tête sans aucune tache. 69. corvinus. `
28(27) Cuisses grêles ; tête sans aucune
tachenn eneh a A a .... 17. p'losulus, X, 295.
29(30) Ecusson noir taché de blane sur les côtés
seulement. s e e E a a e e + 10. navus, X, 292.
30(31) Ecusson blanc; métathorax taché
de ane roc cccodbe ....... 22. otiosus, X, 297.
31130) Ecusson blanc; métathorax im-
Macus 200 - .--.. 21. unifasciatorius, X, 296,
ADDITIONS ET CORRECTIONS AUX HYMÉNOPTÈRES. 305
32(24) Extrémité de l'abdomen tichée
delbhncperre so. a 16. stygicus, X, 294,
33(21) Pattes postérieures ferruginenses ; ex-
trémité de abdomen trchée de
DEn once e anea ea : OS 27. helvipes, X 299.
SS Abdomen noir avec bandes on taches blanches ou j runes, ces taches
quelquefois variées de ferrugineus.
34(38) Abdomen noir avec bandes noires ou jannes ;
35(36) Le 2e segment seulement ayec une bande
blanche on jaunâtre........... . 20 feralis, X, 349.
36(37) Le 2e, et souvent aussi le 3e sewment, avec
une bande jaune au sommet, segments
terminaux ferrugineux ....... 38. subdolus, X, 354.
37(36) Le 2e segment fauve, les segments 3, 4
et 6 avec une bande blanchâtre
au somimet..... a PES ... 39. jucundus, X 354.
§ §§ Abdomen ferrugineux avec l'exlrémite notre.
i
38(46) Abdomen ferruginenx, son extrémité noire ;
39(40) Segments 2 et 3 d’un roux plus ou moins
HN 0 c006 DEA: : cs ooaca 75. ustus, n. sp.
40(41) Segments 1, 2 et 3 roux, lextrémité sans
tache påle- sen reren 47 nigrovariegatus, X, 357.
41 (40) Segments 1, 2, 3 ct souvent 4, roux, l'extrémité
avec une tache pâle ;
42(45) Antennes à article 3 deux fois plus long que 4 ;
43(44) Extrémité de l'abdomen avec une tache
PAIE RER ............ 49. caudatus, X, 358.
44(43) Extrémité de l'abdomen sans tache `
Deea ATT Eo . 50. instabilis, X, 358.
45(42) Antennes à article 3 à peine plus long
e ocara CS E S E
SSSS Abdomen rour ou ferruginenx. les segments 1, 2, et 3 quelque-
Jois, lachés de noir ; le sommet roux.
46(38) Abdomen roux ou ferrugineux, son extrémité rousse ;
47(55) Ailes fuligineuses ;
48(49) Hanches postérieures avec une brosse en
AERON -2002 52808 Paco 51. grandis, X, 359.
49(48) Hanches postérieures sans brosse eu dexsous ;
50(51) Ecusson noir; antennes grêles.... 52. rufiventris, X, 359.
51(52) Ecusson noir; antennes grenues, en
roulées.........s...-....... 06. ingolens. X, 361
306 LE NATURALISTE CANADIEN
52(51) Ecusson pâle;
53(54) Jambes postérieures blanches à la
Pase ses ae LEE 54. devinctor, X, 360.
54(53) Jambes postérienres d’un ferrugineux plus
ou moins foncé...._. NT - 55. lividulus, X, 360.
55(47) Ailes hyalines on sub-hyalines ;
56(61) Thorax entièrement noir ;
57(60) Antennes avec un anneau pâle;
58(59) Jambes jaunes ; abdomen à segments plus ou
moins noirs à la base... ... 57. Canadensis, X, 361°
59(58) Jambes rousses ou ferrugineuses ; abdomen
entièrement ferrngine:x...... 59. funestus, X, 362.
60(57) Antennes sans anneau pâle ; face
Jaune eea.. onco. 100 T7. paradoxus, n. sp.
61(62) Thorax noir; métathorax taehé de
blane meee co cop 60. W-album, X, 362.
62(68) Thorax noir; le métathorax sans taches
blanches; le méso et quelquefois aussi
le métathorax plus ou moins ferrugineux ;
63(64) Jambes postérieures avec un anneau
paie... 0e 78. annulipes.
64(67) Jambes postérieures ferrugineuses, noires
à l'extrémité ;
65(66) Dernier segment sans tache jaune... 59. instabilis. X, 358.
66(65) Dernier segment avec une tache jaune ;
tarière sail amiee = -e --- 58. velox, X, 361.
67(64) Jambes postérieures entièrement ferruginenses;
tarière non saillante e ...... 61. seminiger, X, 364.
68(62) Thorax entièrement ferrugineux, noir
seulement aux sutures ;
69(72) Post-pétiole aciculé;
70(71) Deuxième segment abdominal non
PONCINC e CRRE REC ..... 67. proximus, X, 365.
71(70) Deuxième segment abdominal dis-
tinetement ponctué.............. 80. nanus.
72(69) Post-pétiole ponctué.................. 81. soror.
MALES.
§ Abdomen noir ou bleu, taché seulement quelquefois au premier ow
au dernier segment,
1(48) Abdomen noir ou bleu, sans taches, si ce n’est
quelquefois au premier ou au dernier segment;
P”
ADDITIONS ET CORRECTIONS AUX HYMÉNOPTÈRES. 307
2(16) Pattes postérieures entièrement noires ;
3( 4) Antennes jaune-orange, noires à la base ct à
lextrétuiteeeee.. .... 7. flavicornis, X, 291.
4( 5) Antennes naires, sans anneau ;âle...... 70. pepticus.
5( 4) Antennes noires, avec un anneau pâle ;
6(11) Extrémité de l'abdomen sans tache;
7(10) Ailes fuligineuses, foncées ;
8( 9) Face entièrement noire.......,...... 5. galenus, X, 290,
Merece blanche. aeee eeen 21. unifasciatorivs. X, 296.
10( 7) Ailes hyalines ou sub-hyalines.. ...... 8. acerbus, X, 291.
11( 6) Extrémité de l'abdomen avec taches pâles ;
12(15) Post-pétiole entièrement noir;
13(14) Trochantins postérieurs noirs... 14 brevicinctor. X 294,
14(13) Trochantins postérieurs blanes.. 15. extrematitus, X 294.
15(12) Post-pétiole marginé de blane au som-
V nibicosmeccer AE 11. citatus, X, 193.
16(42) Pattes postérieures noires, leurs jambos plus
ou moins blanches ;
17(27) Antennes avec un anneau pâle;
18(26) Exstrémité de abdomen sans taches ;
19(23) Post-pétiole entièrement noir;
20(21) Jambes postérieures blanches, noires à l'extrémité,
les 4 hinches antérieures avec leurs trochan-
CINRRIUNCEREEREER ECC OC an 19. vagans, X, 295,
21(22) Jambes postérieures avec un anneau blanc à la base;
les trochantins postérieurs blancs.. 10. navus, X, 295.
22(21) Jambes postérieures avec une ligne blanche à la
pase neo. seems 20. sublatus, X, 296.
23(19) Post-pétiole avec une tache ou bande blanche au
sommet.
24(25) Métathorax immaculé... ... 21. unifasciatorius, X, 296.
25(24) Métathorax avec 2 taches blanches en
a aT ... --. 20. sublatus, X, 296.
26(18) Extrémité de labJomen marquée de
Hem, cocon Ne, orme, QI, E
27(17) Antennes entièrement noires ;
28(41) Post-pétiole entièrement uoir ;
29(40) Métathorax immaculé ;
30(35)Jambes postérieures blanches on jaunes, noires
à l'extrémité ;
SSP) Ailes brunes. ...-.... eee. HDIONTENS, NX, 20H
32(8l1) Ailes subhyalines ;
es.
308 LE NATURALISTE CANADIEN
33(84) Tarses postérieurs blancs, annelés de noir ; les
4 hanches antéricnres blanches. 24. cinctitarsis, X, 297.
34(33) Tarses postérieurs tout noirs, toutes les
hanches blanchi omame PEER Amblyt. ullus, XI, Te
35(30) Jambes postérieures noires, ayec une lizne |
blanche en dehors ;
36(39) Post-pétivle grossièrement aciculé ;
37(38) Abdomen noir, segment 2 uniformément rugueux;
hanches postérieures marquées de
plinc.. RER Amblyt. ultus, XI, 7.
38(37) Abdomen noir-bleu, segment 2 grossièrement et
longitudinalement ragueux à la base au
milieu; hanches postérieures tout
DOIT aaae MR ee Amblyt. Stadæconensis, XI, T.
39(36 Post-pétiole poli ot pouetué...... 12. subcyaneus, X, 293.
40(29) Métathorax avec 2 taches blanches en
arrière PRET e --- 20. sublatus X, 296.
41(28) Post pétiole taché de blanc an sommet, 9. cæraleus, X, 292.
42(16) Pattes postérieures ferruginenses ;
43(44) Hanches postérieures ferrugineuses, extrémité de
leurs cuisses, de leurs jambes et leurs tarses
entièrement, noir ; forme grêle.. 26. puerilis, X, 298.
44(43) Hanches postérieures noires ;
45(46) Ecusson noir; TiceMUDe. =. 25. similaris. X. 298.
46(47) Ecns-on taché de banc ; face jaunen. Amblyt. luctus, XI, 8.
47(46) Ecusron jaune; face noire avec les côtés
pâles .............. ss... 27. helvires, X, 299.
$SS Abdomen noir, à segments marginés de blanc.
48(49) Abdomen roir, avec bandes blanches à tous les
serment Eee. 28. albomarginatus, X, 799.
SSS Abdomen noir et jaune, varié quelquefois de ferrugineus.
49(78) Abdomen noir et jaune, quelquefois varié de
ferrugineux ;
50(66) Extrémité de l'abdomen noire, immaculée ;
51(52) Antennes avec un anneau ple aeee ee 71. suadus.
52(51) Antennes sans anucau pôle ;
53(54) Seguent 3 avec une bande jaune peu distincte à
la base; pattes jaunes... .... 23. bronteus, X, 297.
54(55) Segments 2 et 3 jaune, variés à la bas et
au sommet, et quelquefois au milieu,
de ferrugiucux-----....... samas 72, versabilis-
ADDITIONS ET CORRECTIONS AUX HYMÉNOPTÈRES. 309
55,56) Segments 2 et 3 jinnes, plus on moins
noirs au sommet._..... sen 30. comes, X, 350.
56(59) Segments 2 et 3 jaunes, plus ou moins
noirs à la base ;
57 58) Gaistrucelles profonds; taille
DOI DS + 0 5,0 ROMANE 31. trizouatus, X, 350.
58 57) Gastro.elles peu distincts, subob-olères. 34. vescus, X, 352,
59(56) Segments 2-4 plus ou moins jaunes, quel-
quefois aussi le post-pétiole ;
60(63) Base des segments 2 4 jaune, le sommet noir ;
61(62) Gustrocelles profonds ; taille forte... .. 29. comes, X, 300.
62(61) Gastrocelles subobsolètes; taile
MES cocanoec E e a da A 35. pomilins, X, 349.
63 (60) Bise des segments 2-4 noire, le sommet jaune,
x extrémité du premier segment jaune;
64(65) Taille grande ; lignes orbitales com.
DICTESE ERP EE"... US ONuniIfcus.
65 64) Taille moyenne ; orbites interrompus... 82. Iætus, X, 351.
66(69) Estrémité de l'abdomen noire, marginée de
blanc ou de jaune ;
67(63) Mésothorax noir avec une tache jaune médiane;
abdomen large, noir avec bandes
= TRANS caooo es 36. flavizonatus, X, 353.
68,67) Misothorax avec 2 lignes jaunes; abdomen
étroit, giêle à la base, jaune avec
bandes noires..,,......... 37, comptus, X, 353,
69(66) Extrémité de l’ablomen fauve, quelquefois
marqué de blanc ou de june ;
70175) Antennes sans anneau pâle ;
71(74) Post-pétiole aciculé ;
72173) Sezments 5 et 6 noirs, T fauve... 74. inconstans.
13 72) Seg nents 5-7 fauves ou ferrugiueux, 40, creperus. X, 354.
TATL) Pust-pétiole ponctué, presque uni... 33, mimicus, X, 351.
75(7T0) Antennes avec un anneau pâle;
76(37) Post-pétiole aciculé......... 40. ereperus, var. X, 354.
17(76) Post-pétiole uni, pâle............ 41. paratus, X, 355.
§ $ § Abdomen jaune-safran, noir à l'ectrémité.
78(79) Abdomen jiuue-safran, les 3 ou 4 segments ter-
minaux noirs; pattes entièrement
jaunes .... soso... 42. milvus, X, 355.
310 LE NATURALISTE CANADIEN
SSSS Abdomen plus on moins ferrugineux, son extrémité
toujours noire.
79(99) Abdomen ferrugineux, noir à l'extrémité;
80,81) Segment 3 ferrugineux à la base, les autres
segments noirs; ailes subhyalines ; la
face, l’écusson et les pattes,
JEUNE 100000 D: . Amblyt. Quebecensis, XI, 10.
81(80) Segments 2.4 plus ou moins ferrugineux ;
82183) Ailes fuligineuses .........-.... 52. rufiventris.
83(82) Ailes hyalines ou subhyalines ;
84(95) Antennes sans anneau pâle;
85(83) Ecusson noir;
66(87) Ecailles alaires fauves ou brunes... 44. cervulus, X, 356.
87(86) Eeailles alaires blane pur.. ...... 45, decoratus X, 356.
88(85) Ecusson plus où moins pâle;
89(90) Hanches postérieures tachées de blanc, Amb/yt. electus, XI,
90 89) Hanches postérieures noires ;
91192) Eeusson plat; post-pétiole finement aei-
cule EE EE 00 D aee Amblyt. Quebecensis, XI, 10.
92(91) Ecusson convexe ;
93(94) Post pétiole finement aciculé, .. . .. 50. Instabilis.
94(93) Post-pétiole indistinctement gra-
pulé.. ae CCE ---- 16. lachrymaus, X, 357.
95(84) Antennes avec un anneau pâle ;
96(97) Pattes rouses ; écisson pâle. .....… 43. finitimus, X, 356.
97(98) Pattes noires, écusson noir . ...... 76. nigripes.
98(97) Pattes rousses; écusson noir. .......... 75. ustus.
§ 9 § 98 Abdomen rour ou ferruginenx, les segments 1, 2 et 3 plus ou
moins noirs à la base ou au sommet, l'extrémité jamais noire.
99(79) Abdomen ferrugineux, l'extrémité jamais noire ;
100110) Ailes fullisineuses, foncées ;
101(109) Anten ies sans anneau pâle :
102(107) Pattes postérieures entièrement noires ;
103(104) Tête gros-e, en carré, joues convexes 51. grandis, X, 359,
104(103) Tête petite, subtriangulaire, joues aplaties ;
105(106) Ecusson noir ; post-pétiolé aci-
CRISE STE =: 52. rufiventris, X, 359,
106(105) Ecusson taehé de blanc ; post-pétiole gros-
sièrement FUWUCUX .--...-.. 53. placidus, X, 360.
107(108) Pattes postérieures noire», leurs jambes
tachées de blanc latéralement à la
F
ADDITIONS ET CORRECTIONS AUX HYMÉNOPTÈRES, 311
base ; éensson blanc... .. 54. devinctor, X, 360.
108(107) Pattes postérieures anires, leurs cuisses
et le irs jambes ferrugineuses ; écus-
BON MON» 10160000 52. rufiventris, var. X, 359.
109191) Antennes avec un auneau påle.. .. 56. insolens, X, 361.
110(100) Ailes hyalines ou subhyalines ;
111(118) Antennes sans anneau pâle ;
112(115) Abdomen ferrugineux, la base des seg-
ments plus ou moins noire ;
113{(114) Tête et thorax noirs.......... - 40. creperus, X, 354.
114(113) Tête et thorax ferruzrineux ........ 65. Volens, X, 364.
115(112) Abdomen ferrugineux, le 1er segment
seulement noir, ou entièrement
ferrugineux ;
116 117) Thorax noir ; stigma fauve... Amblyt. nubivagus, XI, 12.
117(116) Thorax roux ; stigma brun .... 79. rubicundus
118(111) Antennes avec un anneau pâle ;
1191124) Hanches postérieures noires, ou tachées de blane ;
120(121) Abdomen roux ou ferrugineux, sans taches
de brun aux segments 2 et suivants ;
chaperon avee une impression
médiane ...... …..….... GI duplicatus
121(120) Abdomen roux ou ferrugineax avec
taches brunes aux segments 2 et
suivants į
122(123) Métathorax taché de blanc. 60. W-albuin, X, 362.
123(122) Métathorax noir ou fauve, sans
fadhe de Hlane 2686008 - 63. scitulus, X, 363.
124(119) H imches postérieures ferrugineuses ;
125(126) Abdomen avec une bande blanche
plus ou moins distincte..,.,... 65. volens, X, 364.
126(125) Abdomen sans bandes blanehes ;
127(128) Jambes postérieures noires avec un
anneau blanc .-........ . 62. annulatus, X, 363.
128(127) Jambes postérieures entièrement
jaunes... …........ 68. mucronatus, X, 364.
A continuer.
|
Google
This is a digital copy of a book that was prcscrvod for generations on library shelves before it was carefully scanned by Google as part of a project
to make the world's books discoverablc online.
It has survived long enough for the copyright to expire and the book to enter the public domain. A public domain book is one that was never subject
to copyright or whose legal copyright term has expired. Whether a book is in the public domain may vary country to country. Public domain books
are our gateways to the past, representing a wealth of history, cultuie and knowledge that's often difficult to discover.
Marks, notations and other maiginalia present in the original volume will appear in this file - a reminder of this book's long journey from the
publisher to a library and fmally to you.
Usage guidelines
Google is proud to partner with libraries to digitize public domain materials and make them widely accessible. Public domain books belong to the
public and we are merely their custodians. Nevertheless, this work is expensive, so in order to keep providing tliis resource, we liave taken steps to
prevent abuse by commercial parties, including placing lechnical restrictions on automated querying.
We also ask that you:
+ Make non-commercial use of the files We designed Google Book Search for use by individuals, and we request that you use these files for
person al, non-commercial purposes.
+ Refrainfivm automated querying Do nol send automated queries of any sort to Google's system: If you are conducting research on machine
translation, Optical character recognition or other areas where access to a laige amount of text is helpful, please contact us. We encourage the
use of public domain materials for these purposes and may be able to help.
+ Maintain attributionTht GoogX'S "watermark" you see on each file is essential for informingpeopleabout this project and helping them find
additional materials through Google Book Search. Please do not remove it.
+ Keep it legal Whatever your use, remember that you are lesponsible for ensuring that what you are doing is legal. Do not assume that just
because we believe a book is in the public domain for users in the United States, that the work is also in the public domain for users in other
countiies. Whether a book is still in copyright varies from country to country, and we can'l offer guidance on whether any specific use of
any specific book is allowed. Please do not assume that a book's appearance in Google Book Search means it can be used in any manner
anywhere in the world. Copyright infringement liabili^ can be quite severe.
About Google Book Search
Google's mission is to organize the world's information and to make it universally accessible and useful. Google Book Search helps rcaders
discover the world's books while helping authors and publishers reach new audiences. You can search through the full icxi of ihis book on the web
at |http: //books. google .com/l
Google
Dette er en digital kopi af en bog, der har været bevaret i generationer på bibliotekshylder, før den omhyggeligt er scannet af Google
som del af et projekt, der går ud på at gøre verdens bøger tilgængelige online.
Den har overlevet længe nok til, at ophavsretten er udløbet, og til at bogen er blevet offentlig ejendom. En offentligt ejet bog er en bog,
der aldrig har været underlagt copyright, eller hvor de juridiske copyright vilkår er udløbet. Om en bog er offentlig ejendom varierer fra
land til land. Bøger, der er offentlig ejendom, er vores indblik i fortiden og repræsenterer en rigdom af historie, kultur og viden, der
ofte er vanskelig at opdage.
Mærker, kommentarer og andre marginalnoter, der er vises i det oprindelige bind, vises i denne fil - en påmindelse om denne bogs lange
rejse fra udgiver til et bibliotek og endelig til dig.
Retningslinjer for anvendelse
Google er stolte over at indgå partnerskaber med biblioteker om at digitalisere offentligt ejede materialer og gøre dem bredt tilgængelige.
Offentligt ejede bøger tilhører alle og vi er blot deres vogtere. Selvom dette arbejde er kostbart, så har vi taget skridt i retning af at
forhindre misbrug fra kommerciel side, herunder placering af tekniske begrænsninger på automatiserede forespørgsler for fortsat at
kunne tilvejebringe denne kilde.
Vi beder dig også om følgende:
• Anvend kun disse filer til ikkc-konnnerdolt brug
Vi designede Google Bogsøgning til enkeltpersoner, og vi beder dig om at bruge disse filer til personlige, ikke-kommercielle formål.
• Undlad at bruge automatiserede forespørgsler
Undlad at sende automatiserede søgninger af nogen som helst art til Googles system. Hvis du foretager undersøgelse af m;iskl-
noversættelse, optisk tegngenkendelse eller andre områder, hvor adgangen til store mængder tekst er nyttig, bør du kontakte os.
Vi opmuntrer til anvendelse af offentligt ejede materialer til disse formål, og kan måske hjælpe.
• Bevar tilegnelse
Det Google- "vandmærke" du ser på hver fil er en vigtig måde at fortælle mennesker om dette projekt og hjælpe dem med at finde
yderligere materialer ved brug af Google Bogsøgning. Lad være med at fjerne det.
• Overhold reglerne
Uanset hvad du bruger, skal du huske, at du er ansvarlig for at sikre, at dot du gør er lovligt. Antag ikke, at bare fordi vi tror,
at en bog er offentlig ejendom for brugere i USA, at værket også er offentlig ejendom for brugere i andre lande. Om en bog
stadig er underlagt copyright varierer fra land til land, og vi kan ikke tilbyde vejledning i, om en bestemt anvendelse af en bog er
tilladt. Antag ikke at en bogs tilstedeværelse i Google Bogsøgning betyder, at den kan bruges på enhver måde overalt i verden.
Erstatningspligten for krænkelse af copyright kan være ganske alvorlig.
Om Google Bogsøgning
Det er Googles mission at organisere alverdens oplysninger for at gøre dem almindeligt tilgængelige og nyttige. Google Bogsøgning
hja^lper læsere med at opdage alverdens bøger, samtidi g med at det hjælper forfatter e og udgivere med at nå nye målgrupper. Du kan
søge gcnnom hele teksten i denne bog på interncttct på |http : //hooks . google ■ com|
X
V-?
3
Om den geographiske Beskaffenhed af de danske
Handelsdlstrikter i NordrgOnland
tilligemed
En Udsigt over \ordgrOnlands Geognosi
iif
H. liink
Hertil et Kaarf.
(Særskilt »ftrykt »f det Kgl. Dsiiiske Vidniskabcrnes Selskabs Skrifter, 5te Række,
n»turvi<lriiskabcli}r m^ mathciiiatisk Afdelinjr, 3dic Bind.)
■ST""^"":--
Kjobcnhavn.
Trykt hos Kgl. Hofbogtrykker B i a o c o L ii n o.
185 2.
Om
den geographiske Beskaffenhed
af
de danske Handelsdistrikter i NordgrOnland
Af
H. RinL
/"
Indledning.
f orralteren til den foreliggende Afhandling og det ledsagende Kaart havde, under Udfo-
rclsen af en geognostisk og mineralogisk Undersogelsesreise i Gronland, Anledning til
at fole Savnet af dot, til et saadant Foretagende nodvendigc geographiske Grundlag. Hr.
Capitain Graah har i sit „Situationskaart^ over Kysten leveret et værdifuldt og uundværligt
Hjælpemiddel til Heseilingen af de enkelte adspredte danske Handelsetablissementer, men de
store mellemliggende Strækninger, de indre Farvande og selve Landets Overflade, har det
ikke været hans Opgave at give et Hilledc af. I den Mening, at disse Landstrækninger,
paa Grund af deres ringe Værd, neppe nogensinde ville blive Gjenstanden for en syste-
matisk Opmaalning elier for Reiser af Sagkyndige i dette Oiemed alene, benyttede jeg fra
forste Færd af den Leilighed, som mine Excursioner gave mig, til at optegne Iagttagelser
af blot geographisk Interesse. Jeg opfordredes dertil saameget desmere ved en Underso-
gelse, jeg foretog over Isens Udbredelse paa Landet, samt de, over Havet spredte lisfjel-
des Oprindelse; og da der nu gaves en lang Tid af Aaret, da Vinterens Snee og Kulde
vanskeliggjorde mincralogiske Undersogelser, men paa den anden Side i Slædereiserne gave
en fortrinlig Leilighed til at gjore mig bekjendt med Landets Form i det Store, lededes
jeg derved til, i Maanederne Februar-Mai at foretage Rciser i blot geographisk Oiemed.
Naar jeg nu i det ledsagende Kaart gjengiver Resultatet af samtlige Iagttagelser, jeg i
denne Retning har gjort, paaligger det mig forst og fremmest, at gjore Rede for, ved
hvilke Midler disse ere opnaaede, samt i hvilken Grad det er lykkedes mig, selv at bereise
Kyststrækningen i dens Enkeltheder.
Kaartet over de danske Handelsdislrikter i Nordgroniand er grundet paa Folgende:
1. De af Capitain Graah, ved astronomiske Observationer bestemte Coloniers og
andre Punkters Beliggenhed er lagt til Grund for det Hele; de ere i alt 16, foretagne paa
Land, og 7 fra Soen af, efter en gisset Afstand (See: Graahs „Beskrivelse til det voxende
Situations Kaart^ &c.). Jeg erholdt derved faste Udgangspunkter og givne Distancer, uden
hvilke hele Arbeidet slet ikke vilde kunnet udfores.
2. Opmaalning af Grundlinier paa Isen, og Vinkelinaalningcr med Sextant fra
fiamme til alle skarpt fremtrædende Punkter, som derfra kunde secs. Jeg erholdt derved
noiagtigerc Specialkaart over enkelte Egne, og derved atter talrige Udgangspunkter for
videre Vinkelmaalninger. Grundliniens Retning bestemtes efler Compasset og den af Graah
observerede Misvisning for de forskjellige Bredegradcr; dog maattc den, paa Grund af
Compassets lokale Afvigninger paa visse Steder, controlleres og berigtiges efter Retninger,
givne ved ovennævnte, af Graah bestemte Punkter, saasom mellem Omenak og Niarkornak,
Godhavn og Kronprindsens Eiiand. Som Excmpel paa disse Specialkaart over enkelte
Egne findes paa Kaartet vedfoiede i særskilte Rubriker: Omgivelserne af Colonierne God-
havn og Omenak.
3. Paa Reiser i Haad, langs og imellem Kysterne, optegnedes stadigen Coursurne
og den omtrentlige relative Fart samt anvendte Tid. Derefter udsattes et Bestik, og i
Reglen gjentoges slige Reiser flere Gange; Resultaterne af hver enkelt Gang sammenlig-
nedes med hverandre og Gjennemsnittet toges af hvad der viste sig uoverecnsstcmmende.
Denne Hethode var især anvendelig, hvor Beliggenheden af de Punkter, mellem hvilke
Reisen foretoges, var giveL
4. Hvorsomhelst Tid og Leilighed gaves, besteg jeg lioiere Punkter, hvorfra der
havdes gode Overblik, bestemte derfra een Retning ved Compasset, eller hellere ved et
bekjendt Punkt i en lang Afstand, og tog Vinklerne mellem denne Retning og saamangc
andre Punkter, som muligt, hele Horizonten rundt. Kun ved at foretage dette fra forskjel-
lige hoie Punkter, der vare at see fra hverandre, var det muligt nt erholde et Billede af
de Archipelager af Smaaoer, som tindes i den nordligste og sydligste Deel. — Jeg anvendte
dette Middel ikke alene paa Sommerreiserne, men indrettede især i den Hensigt mine Vin-
lerreiser, ved hvilke det var mig om at giore, at fuldstændiggjore, hvad jeg om Sommeren
ikke havde kunnet see, og at komme muligst langt imod Ost, og see Enden paa Fjordene
og de indre Farvande.
5. Til Bestemmelsen af Holderne over Havet anvendte jeg især Vinkelmaalninger
fra de omtalte Grundlinier paa Isen, men ogsaa fra andre Punkter, hvor Afstanden var
mere eller mindre sikker given og den horizontale Linie havdes i Havfladen. Til at berig-
tige disse Maalninger anvendte jeg Bestemmelsen af enkelte udvalgte Punkter, ved Hjælp
af Barometret. — I Omegnen af Godhavn paa Disko stemmede Resultaterne af begge Slags
Maalninger godt, og næsten noiagtigere, end det af deres Natur var at vente. Ved at
anvendes paa en Excursion i meget streng Kulde der, beskadigedes dette forste Barometer;
jeg erholdt derpaa et nyt udsendt, og benyttede dette især til nogle betydeligere Holder
ved Omenaks Fjorden; jeg erholdt her storre Difierencer, den storste 400 Fod paa en
Hoide af 5000, hvilket vistnok er meget betydeligt, og muligen kan have været begrundet
i Barometret, men ogsaa deri. at Kilderne til Feil her vare langt storre.
6. Hvad der slet ikke lykkedes mig, selv at bereise eller see i Nærheden, har
jeg antydet paa Kaartet efter de bedste Oplysninger, jeg derom i selve Landet kunde er-
holde. Jeg aogte overalt at udsporge de Indfodte om de Distrikter, over hvilke de fær-
dedes, sammenlignede de forskjellige Opgivelser, og uddrog deraf hvad jeg fandt bedst
overeensstemmetide. Disse saa usikkert aflagte Kyster ere tilstrækkeligen udhævede paa
Kaartot, og bestaae forncmmeligcn i Strækningen mellem de yderste beboede Pladser af
de to nordligste Distrikter, i de 2 nordligste Fjorde paa Disko og i det Indre af de syd-
lige Fjorde i Egedesmindes Distrikt. Den sidstnævnte Egn er udkastet efter et, af en ind-
fodt Gronlænder tegnet Grundrids.
I den forste Sommer 1848 bereiste jeg en Deel af det nordligste, eller Upernivika
Distrikt, fornemmeligen med Hensyn til den i Nærheden af Colonien forekommende Graphit,
der et Par Aar iforveien havde foranlediget en Expedition af engelske Skibe. Dette Hine-
ral vidstes at forekomme adspredt paa mange Steder i Gronland; jeg sogte at indhente
Oplysninger om disse Findesleder og indrettede min Reise for at undersoge, om noget af
dem muligen kunde være af slorre practisk Interesse end hiint ved Upernivik; dette lyk-
kedes mig i det folgende Aar ved Colonien Omenak, hvor jeg, ved at forfolge Brudstyk-
ker af Hineralet i et Elvleie, kom til et, ved Indvirkning af smeltet Trap til Blyant for-
vandlet Kullag. Efteraaret 1848 var, ligrsom Sommeren, mildt og stadigt, saa at jeg endnu
i September og October kunde bereise Diskobugten og Sydostbugten. Vinteren tilbragte
jeg ved Godhavn paa Disko; ved Juletid sank Thermometret for forste Gang under -f-20^ R*
og holdt i de folgende 3 Haaneder Hiddeltemperaturen -r- 18°" R. Da Solen kom over
Horizonten d. 12 Januar laa Isen fast og jævn over Diskobugten, og jeg begyndte strax
paa at optage det omtalte Kaart over Omgivelserne af Godhavn; men i Harts indtraadte
stormfuldt Veir, Isen brod paa dette urolige Hav, og jeg var fra nu af indtil Juni ind-
skrænket til Excursioner paa Land i den nærmeste Omegn. Sommeren 1849 var meget
kold og ustadig; endnu i Juni havde vi Storm og Snee i hele 8 Dage, forst midt i Uaa-
neden var liskanten eller den Deel af Havisen, som bliver fast ved Land, naar hiin er
bortdreven, gaaet fra de aabne Kyster. Den 15de kunde jeg forlade Godhavn i Baad og
anvendte nu 2 Uger paa at bereise den sydvestlige Deel af Disko og Diskofjorden, hvis
Forgreninger strække sig næsten indtil Hidten af denne O, men dengang endnu paa sine
Steder vare belagte med fast lis. Jeg begav mig derpaa med Skibet atter til Upernivik,
hvor jeg i denne Sommer sogte at gjorc mig bekjendt med de osllige Egne', indenfor
0erne, og med den store lisfjord og Indlandsisen, som her udsender sine Hasser af lis-
fjelde i Havet. Jeg log derfra til Noursoak og ind i Omenaksfjorden til Colonien Ome-
nak , hvor jeg vilde forblive Vinteren over. Efteraaret var stormfuldt og raat, men Rei-
scrne lettedes ved Farvandets stdrre Sikkerhed og Rolighed^ i Hodsætning til den aabne
So, saa at jeg ogsaa her kunde fortsætte Excursioner og overnatte i Telt til ud i October
2
6
Maaned. — Eder Solens Gjenkomst i Februar, Toretog jeg den Opmaalning af Coloniens
nærmeste Omgivelser, hvis Resultat findes i det lille tilfoiede Specialkaart; Kulden var
dengang, efter en temmelig mild Januar, overordentlig streng, og holdt sig netop i den
Tid over en Uge imellem *r 24 og -r 30° R; men denne Temperatur var her, i det Indre
af Fjorden, forbunden med smukt stille Veir og derfor til ingen Hinder, hvorimod ved
Godhavn den strenge Kulde altid var forbunden med Osten Vind, formodentlig paa Grund
af den stdrre Nærhed af aabent Vand i Baffinsbugten, og derfor i en langt hoiere Grad
folelig. — Da Dagene bleve noget længere, begyndte jeg paa en Række af Slædereiser,
hvis Hensigt det var at gjore mig bekjendt med alle Fjordens inderste, ostlige Forgrenin-
ger, de indre lisQorde, og som ledede mig til Overbeviisningen om Indlandets fuldkomne
Bedækning med lis og lisfjeldenes Oprindelse fra samme. — Jeg tog omkring til alle be-
boede Pladser, eller til Steder, hvor der fandtes et forladt Jordhuus til at soge Ly mod
den strenge Nattekulde, og reiste fra disse yderste Punkter, saa langt som det paa een
Dag lod sig gjore; paa talrige Steder foretog jeg Peilinger og Vinkelmaalninger, og op-
maalte Grundlinier i do indre Fjorde, hvor der savnedes givne Punkter til at bedomme
Distancerne og Holder efter. De betydelige Bjerghoider og de mange, i lang Frastand
kjendelige Punkter, som gave Hidler til Orientering, gjorde i Forbindelse med det lang-
varige og sikkre lislæg, at dette Distrikt er det, jeg bedst har kunnet gjore mig fortrolig
med, og sikkrest kunnet aflægge paa Kaartet. Sidst i April indtraadte pludseligen Toveir,
og Sneen, som kun var faldet yderst sparsomt denne Vinter, svandt i de forste Dage af
Hai meget hurtigt fra Landet; ikke desmindre holdt Isen paa Fjorden ved den paany ind-
trædende Kulde sig særdeles god; jeg kunde derfor benytte hele Mai Maaned til Slæde-
reiser i mineralogisk Oiemed. — I Juni indtraadte et herligt varmt Sommerveir; allerede
i den fdrste Halvdeel kom Blomsterne frem i Masse paa Omenaks 0; Isen toede nærmest
under Land og blev ikke mere til at passere, men laa desuagtet endnu den 15de saa langt
som Oiet kunde række, ud over Fjorden. Da fdrte pludseligen en Osten-Storm den paa et
Par Dage tiisdes, saa at der intetsteds var Spor mere at see af den. Jeg begav mig da
strax paa Reise i Baad ud af OmenaksQorden og gjennem Waigattet syd paa, indtil jeg
midt i August naaede OenRifkoI, lidt sondenfor 68°N.B., det sydligste Punkt af den Kyst-
strækning, jeg har bereist, hvorpaa jeg atter tog Nord paa og forblev Vinteren over ved
Jakobshavn, efter at jeg endnu sidst i September havde gjort en Excursion i Konebaad
til PakitsokQ orden og overland til Randen af den faste Indlandsiis. — Tiden fra forst i
Februar til seent i Hai anvendte jeg, som sædvanlig, til Slædereiser, ved hvilke det lyk-
kedes mig at undersdge Fastlandskysten og Havets ostlige Forgreninger fra Hundingen af
Waigattet til Tessiursarsoak i AnleitsivikQorden , hvoriblandt især Jakobshavns lisfjord og
den store lisQord bag Arveprindsens Eiland. Men disse Reiser vare langt vanskeligere,
end de i Omenaksfjorden; formedelst det urolige Veir laa Isen ei sikker over Disko-^
bugten, hvorror flere besværlige Toure overland maalle udfores, og Jakobshavns-Iisljorden
kunde, formedelst den ovcrordenilige Opdyngning af lisfjelde, kun passeres tilfods.
Foranlediget ved et specielt Hverv, begav jeg mig i Juni Maaned 1851 atter paa
Reise langs Kysten til Omenaksfjorden, havde underveis min Opmærksomhed især hen-
vendt paa de talrige Stenkuldannelser, og benyttede mit Ophold ved Omenak til at bestige
adskillige Bjerghuider med Karomctrel, som jeg under mit forste Besog der havde savnet,
samt til at fuldstændiggjore mine tidligere indsamlede roineralogiske Iagttagelser i denne Egn.
Omstændighederne foranledigede, at jeg hermed maatle slutte dette mit Arbcide og
opgive en Beskjæftigelse, der ved mange saa ganske eiendommelige, og i deres Art ophoiede
Naturscener lonnede for de Savn og Anstrengelser, den som oftest fordrede. Ved at be-
tragte Kystens Udstrækning og betænke, at jeg anvendte 34 Aar udelukkende paa at be-
reise den, turde man maaskee undres over at der endnu kunde blive enkelte betydelige
Dele af den tilbage, som det slet ikke lykkedes mig at sce. Jeg kan hertil kun svare, at
jeg ikke troer, at have ladet nogen Tid hengaae ubenyttet fra de lyse Dages Tilbageven-
den i Februar og til forst i October, i hvilken det var mig muligt at udrette noget i min
Reises Oiemed. Dette turde derfor ogsaa give et Begreb om de mange Hindringer, man
stoder paa, ved at skulle undersoge en saa lidet beboet og lidet bekjendt Landstrækning
i hiint ublide Klima. Jeg regner hertil fornemmelig Veirligets Ustadighed selv i den
strenge Vintertid. Naar jeg, for at faae Udsigt over en langt bortliggende Egn, kjorte
til det yderste bedoede Sted, der overnattede hos. Gronlændere, og derfra den folgende
Dag kjorte saa langt jeg kunde komme, da var en pludselig indtrædende Taage tilstræk-
kelig til at berove mig Frugten af hele min Hdie, eller naar jeg havde udseet mig et bort-
liggende Næs eller hoit Punkt som passende til at erholde den onskede Udsigt fra, da
viiste dette sig, ved at komme nærmere, enten vanskeligt eller slet ikke besligeligt, eller
jeg modte paa selve Stedet en bidende Vind, som gjorde al Haandteren af Instrumenter
eller Optegning af Notitser umulig.
1.
Om Indlandet, sammes Tnldkomne Bedækning med lis, og lisljeldenes Qdelnkkende
Oprindelse IVa samme.
Vestkysten af Gronland udmærker sig ved talrige og dybe Indskjæringer af Havet,
ved Fjorde og Sunde, som sondre det ydre Bælte af Land i Halvoer og Oer. Paa den
foreliggende Kyststrækning naae disse indre Farvande 10 å 20 Mile op Osten for de yder-
ste Pynter og Oer, hvorpaa det sluttede Fastland begynder, hvis Grændser vi forst mode
igjen et Par hundrede Hile længer ostlig i den , under disse Bredegrader saa lidet kjendtc
2^
8
OstkysL Hiint Bælte af Halvder og Oer, som vi ville kalde Yderlandet, er paa Grand af
de Veie, som Havet har lagt igjennem det, den eneste beboede og tilgængelige Deel, og
skal derfor i det Folgende være Hovedgjenstanden for disse Betragtninger; men det slut-
tede Fastland^ som vi i det Fdlgende ville kalde Indlandet, er paa Grand af de overordent-
lige lismasser, det avler og aarligen adsender gjennem de indre Farvande til Havet, skjondt
for sig selv akjendt og alilgængeligt, af stor Betydning for Polarhavet overhovedet, og
for denne Kyst og dens Beboere isærdeleshed. Naar man forfolger de dybere Fjorde,
for Ex.: Omenaksfjordens Forgreninger, saa langt man kan mod Ost, der finder man de
Dale, der ligesom skalde danne Fjordens Fortsættelse ind i Landet 1 ostlig Retning, samt-
ligen fyldte med lis. Bestiger man na en Hoide i Nærheden, da seer man en saadan lis-
dal, som hæver sig jævnt fra Havet af, i Baggranden gaae over i en eensformig lisslette,
som adbreder sig bag det Land, der indeslatler Dalen. — Stiger man derpaa hoiere, saa
at man kan sce ad over det mellemliggende Land, da finder man, at denne Slette er den
samme, som den, hvorfra lisdalen, der sænker sig i den nærmeste Fjordarm, har sit Ud-
spring; og jo hdiere man na kommer, desto mere vil man see lissletten hæve sig over
Yderiandets Bjerge og adbrede sig over den dstlige Deel af Horizonlen, saa fjernt som
Oiet kan række, eensformig og aden Afbrydelse ved Land; og man vil overtyde sig om,
at det er een og den samme, fra hvilken alle lisdalene have deres Oprindelse. — Det
samme gjentager sig Norden for Omenaksfjordcn, bag den Ograppe som adgjor Uperni-
viks Distrikt, og mod Syd i de Fjorde, der afgaae fra Diskobugten mod Ost. Og gaaer
man fra Banden af de mindre dybe Fjorde, som ei ende med en saadan lisdal, endnu et
Stykke i ostlig Retning overland, da stdder man tidligere eller senere paa Yderranden af
en saadan Hsmasse, som man fra nærliggende Hoider af vil finde, er een og den samme
som den, hvorfra hine lisdale udgik til Fjordene. Kort sagt, vi kunne vel opstille den
Faastand, at den samme Linie, som berorer Bunden af Fjordene og begrændser hiint 10 å
20 Mile brede Bælte af Yderlandet mod Ost, tillige betegner Grændsen af en lismasse, som
herfra og videre, saa langt Oiet kan række fra de ydre Hoider, bedækker og skjuler Ind-
landet. Denne lisdannelse viser strax en væsentlig Forskjellighed fra dem, som bedække
de hdie Bjerge af det nærliggende Yderland og bf visse Bjerghdidcr i alle Zoner af Jorden,
og som findes betegnede ved Jokeler, lisbræer, Gletschere drc; disse ere nemlig altid
dannede efter Overfladens Form; de betinges ved, og udgaae fra visse Hoider over Havet,
lægge sig der som en Skal paa Overfladen, hælde med denne og glide endog ned ad den,
opdyngende sig i tragtformede Dale, og forlængende sig derfra længere eller kortere ned
i de varmere Regioner af Lavlandet. — I Uodsælning hertil kunde hiin Indlandsiis snarere
synes at være udgaaet fra Lavlandet, lignende en flydende Hasse, der havde oversvømmet
det hele indtil en vis Hoide, ud over hvilken den ikke kunde slige, men begyndte at flyde
af igjennem Dale til Havet eller Yderlandet. — Det var paa de fleste Steder ikke let, ja
9
maaskee endog ugjorligt, at komme til at maale Holden af dette almindelige lisplateau,
eller den lloide, indtil hvilken saaledes Landet var bleven ovcrsvdmmet med lis, dog lyk-
kedes det paa den flade Fjordiis, foran lisdalene i Innerit-, Sermellk-, og Kariakfjorden
at udmaale Grundlinier og derfra bestemme faste Punkler i den kloftede og takkede lis i
Dalene, og det viiste sig da, at samme paa det Sted i Baggrunden« hvor den gaaer over
i det fælleds Plateau, har en Hoide af noget over 2000 Fod. — 1 denne yderste Deel,
nærmest Yderlandet, seer man endnu paa nogle Steder Toppe af Land rage frem af lis-
sletten, som der af et Hav; den stiger derfra jævnt aftagende, men tilsidst kun yderst
svagt, saa at man, fra Punkter paa over 4000 Fods Hdide, sandsynligviis overseer den til
en overordentlig fjern Afstand i Ost, hvor dens jævne Overflade næsten synes at sammen-
smelte med Luften i Horizonten, uden at der sees ringeste Afbrydelse ved Ujævnheder eller
Land. — Skjondt det altsaa ikke er muligt mere, at danne sig et Begreb om det gamle
Indlands Form, synes det dog, som om denne vestlige Deel af det i det Hele har været
lavere end Yderlandet, hvor saa mange betydelige Strækninger langt overstige 2000 Fod;
thi ellers maalle man see mere Land rage frem af lissletten; men dette stemmer ogsaa
med, at de hoie Halvoer i Reglen sænke sig og blive lavere heniuiod Osten og Indlandet.
Yderranden af denne store Indlandsiis er afsat efler de bedste Oplysninger, som
ved egen Iagttagelse og ved Erkyndigelse hos Indvaanerne kunde erhverves; men dens
Grændse er naturligviis kun gjengivet i et grovt Omrids, og hverken kunde eller behdvede
den at optages paa en lignende Maade som Kysternes. Det var mig fdrst og fremmest
om at gjore, at bestemme alle de Arme, den nedsender til Havet, og dernæst saa meget
som muligt at faae en Udsigt over det mellemliggende Land, og overtyde mig om disse
Armes Forbindelse bag samme; det lykkedes mig, i Alt at gjore mig bekjendt med 22 saa-
danne lisdale, som ligge adspredte over hele Strækningen fra Syd til Nord; foruden dem
skulle endnu 5 a 6 findes, som have maattet aflægges efter Beskrivelsen. — Men jeg har
anseet det for meest hensigtsmæssigt, med Hensyn til Oversigten, at antyde den storre eller
mindre Sikkerhed, hvormed hele Indlandsisens Rand er aflagt, paa selve Kaartet.
Men ikke mindre mærkelig end denne Form og overordentlige Udstrækning af Ind-
landsisen, er den eiendommelige Bevægelse, der udgaaer fra dens Indre, og som giver
Anledning til de meest storartede Naturphænomener, som Polarlandene frembyde. Det kan
nemlig ansees for afgjort, at dette uhyre lisdække overalt har en Tendents til at skyde
sin Rand frem mod Vest over Yderlandct og Havet. — Man kan bedst forestille sig delte
ved at benytte den ovenfor anforte Lignelse, at det er som en halvflydende Masse, som
et Hav, der har oversvommet Landet; denne Masse erholder en stadig Tilvæxt fra det Indre,
stiger derved, og stræber nu i samme Forhold at flyde over og udgyde dette Overskud
over Yderlandet og Havet. Det bliver kun ved en saadan udadvoxende Bevægelse forklar-
ligt, hvorledes Landstrækninger have kunnet, og paa sine Steder endnu ville blive begra-
10
vede under lis, som ellers varo istand til at bære den frodigste Polarvegetation og nære
Rensdyrhjorde.
Fra Hunden af Pakitsokfjorden, Norden for Jakobshavn, bar man ganske nær
overland til Randen af Indlandsisen, hvorved der gives en beqveni Leilighed Ul at iagt-
tage denne store Contrast mellem Yderlandot og indlandet. Den lille Dal, gjennem hvilken
en Elv forer sit lerede Vand fra den nærliggende lis til Havet, udmærker sig ved sin
Vegetation og navnlig ved den Mængde, i hvilken Blaabærrene her trives og opnaae deres
Modenhed, fremror de ydre Kyster; her maa altsaa Solen opvarme Jordbunden endnu længe
eflerat have berovet den Vinterens Snee og lis, ja den vilde maaskee være istand til at
optoe det dobbelte eller tredobbelte af denne, inden den nasste Vinter kunde foroge den,
eller give Leilighed til Dannelse af uoptoelig lis ; og dog bedækker denne den tilgrænd-
sende Landstrækning som et Lag paa flere hundrede, ja ikke langt derfra maaskee et Par
tusinde Fods Tykkelse. De steile lisvægge hænge ud over Dalen og de omliggende Bakker
og synes langsomt at rykke frem over dem; mægtige lisblokke losrives fra disse Vægge
Ofif i^Sg^ nedrullede paa den med Vegetation bedækkede Overflade.
Den udad voxende Bevægelse kan endnu bedre iagttages i de Arme, som Ind-
landsisen udsender i Havet. Naar Fjordisen om Vinteren ligger jævnt og fast foran disse,
da er ethvert Tryk, den modtager fra dem, let kjendeligt; og jeg maa da bemærke, at jeg
ikke har besogt et eneste af disse Steder, uden at spore et saadaut; i stdrre eller mindre
Afstand fra den faste Landiis, var Fjordisen skudt lidt op paa Land eller sammenskruet til
v.n Barre, som gik tværs over Fjorden; og om Sommeren spores denne Bevægelse i de
Brudstykker, som Landisen afgiver til Havet, medens den selv beholder sin Plads eller i
samme Forhold fornyes, ved at skydes frem fra det Indre. Men her viser sig nu den
mærkværdige Omstændighed, at Bevægelsen, skjdndt tilstede overalt, i den Grad er uligelig
fordeelt og concentreret til visse enkelte, i Havet nedgaaende Arme, at alle de dvriges
derimod er for slet intet at regne. Detie bliver af den Grund paafaldende, fordi Indlands-
isens Overflade overalt danner en eensformig Hoislette, i hvis Form man ikke opdager
nogen Grund til at lismasserne, allerede langt fra det Indre af, fortrinsviis skulde trænges
hen mod visse Punkter af Yderranden, fremfor mod andre; denne Aarsag maa derfor ligge
skjult i det Indre af Isen, og vel nærmest i Formen af det underliggende og forsvundne
Land. Jeg har troet, ei upassende at kunne benævne disse Dele af Indlandsisen, som saa-
ledes ere i en stærkere Bevægelsestilstand, lisstrdmme; og kommer da den væscnUigstc
Forskjel mellem disse og de bevægelige lisdannclser, som man i andre Lande kalder Glet-
schere, lisbræer, Skredjdkeler, til at bestaae deri, at de sidstes Fremadskriden har sin
ligefremme Aarsag* i Overfladens Form og Hældningen af den Grund, hvorpaa de glide,
samt under alle Omstændigheder for en stor Deel ere Virkningen af Tyngden, hvorimod
Strdmmene i hiin Indlandsiis foregaae indenfor Grændserne af en tilsyneladende eensformig
11
Masse med plan Overflade. Men den st5rste Forskjel kommer dog til at bestaae i Styr-
ken af Beyægelsen, og Storrelsen af de Masser, som ved den uophdrligen trænges ud i
Havet. Det er nemlig fra disse lisstromme, og som det synes, udelukkende fra dem, at
de mægtige liskolosscr hidrore, som svdmme omkring i Polarhavene og bære Navn af lis-
Qelde. Disses overordentlige Dimensioner ere bekjendle af alle Reisebeskrivelser, som
handle om disse Farvande, og have med Rette fremfor alt Andet paadraget sig de Sofa-
rendes Opmærksomhed; vi ville her blot erindre, at deres over Havet fremragende Deel
kan belobe sig til en Hoide af 200 Fod og et Omfang af flere tusinde Alen; men gjdr
man et Overslag over den Deel som stikker under Havfladen, da kommer man til det
Resultat, at de stdrre lisQeldes Hasse belober sig til 20 å 30 Millioner Cubikalen, og at
saadanne Stykker, naar man kunde tænke sig dem bragte op paa Land, vilde danne Bjerge
paa over 1000 Fods Hdide. Og dog ere de her nævnte Masser kun de ganske alminde-
lige stdrre lisfjelde, som komme fra Nordgrønland, men langt fra ikke de stdrste. Det
kan antages, at lisQelde paa 100 Millioner Cubikalen ikke engang hdre til Sjeldenhederne
i Havet langs Kysterne af Grdnland. Betænker man, at disse Kolosser, hvis mindste Dia-
meter er 800 å 1000 Fod, ere blotte Brudstykker af den faste Landiis, da bliver det ind-
lysende, af hvilken overordentlig Mæglighed denne maa være, og hvilke bevægende Kræf-
ter der udfordres til at skyde den ad en svagt hældende Overflade fra det Indre af Landet
ud i Havet. En saadan Flade paa over 1000 Fods Tykkelse skydes ned igjennem de om-
talte lisdale til Bunden af Fjorden; denne Bevægelse fortsætter sig nu i Begyndelsen ufor-
andret ud over Havbunden, indtil Yderranden naaer en Dybde, i hvilken Vandet begynder
at lofle den; men endnu vedligeholder den sit Sammenhæng og rykker frem baaren af
Havet, indtil en ydre Omstændighed hæver dette Sammenhæng; da sønderbrydes dens
yderste Deel og afgiver derved de frit svommende lisQelde. Denne Virksomhed, som man
kalder lisblinkens Kalvning, sætter Havet i Bevægelse indtil en Afstand af 4 Mile og der-
over; men det turde af det Omtalte allerede være indlysende, at lisQcldene ikke maae
tænkes som Idsbrydende og nedstyrtende fra Bratninger; man kunde snarere sige, at de
reise sig, thi i Reglen vil man finde, at lisfjeldene, som endnu ligge nær foran den faste
Landiis, fra hvilken de hidrore, rage hoiere frem af Havet end sammes yderste Rand, der
synes at nedtrykkes noget ved den bageste, endnu nedad Landet eller Havbunden gli-
dende Deel, men forovrigt bæres af, eller halvt svdmmer i Havet; og Landiis, som ender
med Bratninger ud til Havet, afgiver sikkert ingen lisfjelde, men kun smaat Kalviis. Det
er uvist, om Yderranden af den faste lis skrider jævnt og stadigen frem, eller periodisk;
men selve dens Sdnderbrydning eller Kalvningen, synes, uafhængig deraf, at beroe paa
ydre Aarsager, saa at Standpunktet af den faste Yderrand er ubestemt og undertiden kan
rykke meget længer frem, uden at Massen sønderbrydes, end til andre Tider; men den
er ganske uafhængig af Aarstiden, og selv i enhver af Vintermaanederne kalve store lis-
12
fjelde ud i Havet. Fra November til seent i Juni ere i Reglen lisfjordene, eller de indre
Farvande, som fdre op til de Steder, fra hvilke den store Kalviis udgaaer, lukkede ved
Havet6 lis; i denne lange Tid opdynges nu lisljeldene i de indre lisQorde; i Juli, men
fornemmelig August, fores de derpaa i Masse af Strdmmen ud til det aabne Hav, og denne
lisfjordcnes Udskyden, som den kaldes, vedvarer da til seent paa Efteraaret, naar de ved-
varende Osten-Storme omsider ganske rense de indre Farvande, med Undtagelse af visse
Banker, ved hvilke lisfjeldene som oftest i lang Tid kunne staae paa Grund. Ved nu at
kjende lisfjeldenes Dimensioner og ved jævnligen at iagttage de indre iisfarvande og Mun-
dingerne af lisfjordene, turde det derfor være muligt at komme til et omtrentligt Overslag
over den Mængde Kalviis, som aarligen produceres paa Indlandet og gjennem li^strom-
mene fores ned i Fjordene og gjennem dem ud i Havet.
Vi besidde ikke de fornodne Data til at grunde sltgo Beregninger paa; imidlertid
har jeg under mit Ophold i Grdnland stadigen havt min Opmærksomhed henvendt paa dette
Punkt, og troer, deels at have opnaaet et Overblik over den relative (isproduktion fra de
forskjellige lisfjorde, deels at have dannet mig et grundet Begreb om den Eenhed, der
skuldo anvendes som Maal for en Angivelse af den absolute Mængde, som de afgive til
Havet. Det synes da, som om af de nævnte 28 lisdale afgive de 5 næsten samtlige lis-
fjclde, som udgaae fra denne Kyst, 8 å 10 bidrage hertil i en ringere Grad, hvorimod Alt
hvad der udgaaer fra de ovrige, synes at være forsvindende herimod. De 5 lisstromme,
som fore hiin Hovedmasse af Kalviis til Havet, ere:
1. Jakobshavns, paa 69°10'N. B., som udgyder sig i Jakobshavns lisfjord.
2. Tossukateks, paa 69^50' N. B., som udgyder sig i Rugten bag Arveprindsens
Eiland.
3. Den storre Kariaks, paa 70^ 25' N. B. , og
4. ' Den storre Kangerdlursoaks, paa 71°25'N. B., som begge udgyde sig i Ome-
naksQorden.
5. Uperniviks, paa 73°N. B., som udgyder sig bag Oen Ankpadlarlok i Uperni-
viks Distrikt.
Forovrigt er lisstrdmmenes relative Styrke antydet paa Kaartet ved Tværstreger
og ved Kalvisens Fordeling over de indre Farvande i den Tid, lisfjordene skyde ud.
Ved nu at foretage endeel Udmaalninger af lisfjelde, som laae indefrosne om Vin-
teren i Fjordene, og derved gjdre mig fortrolig med deres Dimensioner, ved selv at iagt-
tage de lismasser, som til forskjellige Tider passerede ud af Omenaksfjorden og Jakobs-
havns lisfjord, og ved at samle de Oplysninger, jeg i denne Retning kunde erholde, er
jeg kommet til det Resultat, at hver af hine store lisstromme aarligen fore over 1000
Millioner Cubik-Alen ud i Havet; dog maa jeg herved bemærke, at dette for den enes
Vedkommende, nemlig dens, som udgyder sig i den storre Kangerdlursoak, blot er grundet
13
paa Indvaancrhes Udsagn, da jeg selv ikkun eengang har besdgt delle afsides Sled, og
vel secl Mundingen af Fjorden lilstuvel med meget store lisfjelde, men ikke havl Leiiighed
til at iagttage deres Driit i disse Farvande ved Sommerlid.
Disse blotte quantitative Forhold kunde lede os til en Deel Betragtninger over
de store lisstrouimes Natur og' Betydning for det ubekjcndte Indland. Yderlandet, eller
Halvoerno og 0erne have, som rimeligt, deres fra Indlandet ganske sondrede Aflobssy-
stenier; her er der overalt nær til Havet, og de stdrste Elve næres maaskee kun af et
Terrain paa 30 å 40 G Miil; alligevel kjcndes en saadan, som er saa bred og dyb, at
Grdnlænderne kunne roe i den med en Baad, forsaavidt Strdmmens Voldsomhed tillader
det. Talrige Bjergstromme gjore overalt Vandringerne om Sommeren besværlige. — Hen
naar vi nu nærme os Bunden af Fjordene, det store Indland, som herfra har henved et
Far hundrede Miles Udstrækning til den modsatte, lidet bekjendte Ostkyst, og vente at see
MundingcT af Floder, som skulde være henved 100 Gange saa store som de stdrste paa
Yderlandet, da see vi her tværtimod slet ingen. De gamle Floder ere forsvundne, og Da-
lene, hvori de lob, udjævnede med Toppen af Bjergene, ved den voxende lis, som bedæk-
kede det Hele indtil Havet, og selv fortsatte sig ud i dette, skjulende den gamle Strand-
bred, og vi kunne nu med Rette sporge, hvor blive de Vandmasser af, som i Aarets Ldb
falde i Form af Snee og Regn paa Overfladen af denne vidtudstrnkte lisdrkcn? Tillige
kunne vi af Grunde, som det her vilde fore for vidt at drofte nærmere, ansce det som et
Factum, at hele den Vandmængde, som aarligen falder' paa Yderlandet i Form af Snee og
Regn, atter forlader det i flydende Tilstand gjennem Elvene, Traregnet den Deel, som For-
dunstningen borttager; at den Deel, der falder ud i Havet som lis, naar Hoilandsisen
skyder ud og bryder af over Bratninger, eller gjennem Kldfter forgrener sig ned til Havet,
er en saa ringe Storrelse, at den kan lades ude af Beregningen. Dette viser, hvor ringe
en Deel af den aarlige Sneemængde der under disse Bredegrader er istand til at undgaae
Optdeningen og Bortflydningen til Havet; men naar vi da paa den anden Side betragte
Steder, hvor aarligen over Tusinde Millioner Cubik-Alen Vand udgaae fra Landet i Form
af lis, og betænke, at denne Mængde er j^q eller muligen en langt storre Deel af den
Vandmængde, som Themsen aarligen tilforer Havet, da bliver det indlysende, at slige lis-
stronime maae behdve et stort Opland til deres Forsyning, og dette, i Forbindelse med de
manglende Floder, og Indlandets Storrelse og Udstrækning mod Ost, dette leder os uvilkaar-
ligen paa den Tank^, at lisslrdmmene repræsentere det gamle Indlands forsvundne Flod-
mundinger, at isen, cfterat have bedækket Landet til en vis H5ide, begynder at soge Veien
til Havet, som fordum det rinderde Vand; at, ligesom i andre Klimater Vandet samles og
bortfdres af Floderne, saaledes samles og bortforet det her deelviis i fast Tilstand ved lis-
slrdmmene, og at der paa denne Maade er sat en Grændse for dens Opdyngning og Ud-
bredelse over det Indre af Grenland. Det turde vel ogsaa hermed stemme overeens, at vi
3
14
intetsteds med Sikkerhed vide, at åtore lis fjelde produceres, uden netop af denne Kyst,
som begrændser det storste sluttede Parti af Land omkring Nordpolen, og som forst be-
gynder med Jakobshavns lisfjord eller ved omtrent 68^ N. B. , i hvilken Bredegrad Gronland
tiltager betydeligt i Udstrækning fra Vest til Ost. Det synes som om denne Oplandets
Storrelse er ligesaa væsentlig en Betingelse for lisQeldenes Dannelse som det strengere
Klima, og at der af denne Grund hverken i den sydlige Deel af Gronland eller paa Spits-
bergen findes meget tilsvarende til de her omtalte store lisijorde. lisfjeldene, som komme
ned langs Ostkysten af Gronland turde antages at hidrore fra lisfjorde paa denne Ostkyst,
ligeledes under en nordligere Bredegrad, og altsaa fra den modsatte Side af det sluttede
Indland af Gronland. Hed en saadan Betragtningsmaade kunde ogsaa den paaviste Forde-
ling af iisstrommeno langs Kysten fra Nord til Syd, og deres Adspredelse over sammo
tyde; men det er tillige hoist rimeligt, at der paa de sammo Steder udgyder sig overor-
dentlige Masser af Ferskvand fra Reservoirer i Indlandsisen og under samme i Havet. —
Men hvorledes nu Bevægelsen af Isen fra Indlandet og gjennem lisstrommene til Fjordene
foregaaer, er et Sporgsniaal, som vi alene kunne vente oplyst ved en Undersogelse af
Kalvisen, af lisfjeldenes Bygning og derfra hentede Slutninger om deres Dannclsesmaade ;
det bor i saa Henseende især fremhæves, at den hvidlige, af fine, langtrukne og paralelle
Blærehuller gjennemtrængte lis, som udgjor lisfjeldenes Hovedmasse, er ledsaget af store
spalteformige Gange af en saphirblaa, gjennemsjgtig lis, til hvilken de fremmede Indblan-
dinger af Gruus og Steen altid slutte sig, og som synes at tyde paa Udfyldningen af
Spalter i Isen med Vand, og et ved sammes Stivnen muligen frembragt, eller i alt Fald
foroget Tryk hen i Retningen af det naturlige Aflob. Den yderst eensformige Fordeling
af de fine, linieformige, paralelle Porer i den haarde og skjdre lis, som udgjor Hoved-
massen af alle store lisfjelde, synes at maatle hidledes fra Isens oprindelige Dannelses-
moment, naar den opstaaer af Snee efter gjentagen Oplosning og Frost; den iagttages ikke,
eller kun hoist utydeligen i Jokelerne eller Hoilandsisen paa Yderlandet, som skyder ned
i Dalene. — Ved Toeningen oploser denne lis sig ikke i regelmæssige, noiagtigen i hin-
anden passende Korn, som det beskrives, at den egentlige Glolschcriis gjor; derimod er
dette Tilfældet med den blaae lis, som danner de skarpt udsondrede spalteformige Gange;
men dette turde ikke forhindre i at forklare dens Oprindelse ved Udfyldning af Spalter
med Vand, da dette kan, eller maaskee altid maae have været sneeblandet, og deraf den
kornede Struktur kan være opstaaet. Fremmede Indblandinger, Steen og Gruus, vise sig
altid som spalteformige Udfyldninger, eller ligefrem indleirede i den blaa, gjennemsigtigo
lis, men aldrig i hiin normale lis med de paralelle Porer. Desuden træffer man hyppigen
conglomeratdannede lisljelde, sammensatte af uregelmæssigen sammendyngede Blokke af for-
skjellig lis, blandet med Steen og Gruus, som især findes i den lis, der udgjdr Bindemidlet.
At der i det Indre af Isen findes store Vandreservoirer er allerede rimeligt af den Grundj
15
at Middeltemperaturen, selv om den i Jordl>unden under disse Bredegrader kan være under
0^, dog i en vis Dybde, i alt Fald b( 1000 Fod maa stige, og at dette maa være det samme,
livad enten det er frossen Jordbund, eller et Lag af lis paa samme. Men i Pakitsokfjorden
har jeg overbeviist mig om at d^lte virkelig finder Sted, i det en lille Elv, som har sit
Udspring fra Randen af Indlandsisen, og forer uklart, leret Vand, som Jdkelaaerne, lober
med uforandret Voldsomhed hele Vinteren igjennem. Grdnlænderne fortælle om flere saa-
danne meget store Kildevæld fra Indlandsisen. — De Kanaler, i hvilke Vandet saaledes
gjemmes og bevæger sig i det Indre af Isen, maae være idelige Forandringer underkastede,
da Isen selv er i Bevægelse; snart maae de lukkes og afspærres, snart maae nye danne
sig ved Spaltninger, og Vandet udbrede sig og efterhaanden stivne i dem. Men disse Be-
tragtninger kunde let fore os udenfor Grændserne af denne geographiske Afhandling.
2.
Om Yderlandet: HalvOeroe og 0erne.
Vi gaae nu over til at betragte den Deel af Landet, der blev charakteriseret ved
Havets talrige Indskjæringer, som gjorc det tilgængeligt og beboeligt, og danne Aflednings-
kanaler for de lismasser, der avles paa Indlandet, og uden disse ogsaa vilde udbrede sig
over og begrave en stor Deel af Yderlandet. — 1 runde Tal, som ei gjore Krav paa nogen
Koiagtighed, turde dette Yderland imellem 67'' 40' og TS^'N.B. anslaaes til et Areal af 600
D Hiil, fordeelt paa:
2 Halvoer å 120 D Miil 240 D Miil
Ocn Disko 120 —
2 Halvoer å 20 — 40 —
12 — å6 til 8 — 60 —
Hindre Halvoer og Landstrækninger endnu ubedækkede af Indlandsisen 40 —
2 Oer å 10 — . 20 —
10 —84 — 40 —
60— å i til 1 — .20 —
Flere hundrede Sniaaoer og utallige Skjær . 10 —
610 a Miil.
Fordelingen af Hav og Land staacr her i nær Forbindelse med Landets Holde, og
denne atter med den geognostiske Beskaff'enhed, saa at disse tre Momenter passende kunne
afhandles i Forening. Det er nemlig et Faktum her, hvis Grund forresten ikke vanskeligen
jndsees, at jo lavere det ujævnt bakkede Granitland er, desto mere blander det sig ogsaa
3»
1
16^
saa at sigo med Havet, desto mere bu^^lede og snoede lobe Kysterne; hvorimod hdit Pla-
teau-Land, som især er egent for Trapdannelsen, har mere lige Idbende Kysler og stdrre
sluttede Partier af Land. Den forstnævnte Charakteer er egen for den sydligste Deel af
Fastlandskysten med de talrige Oer, som omringe den. I den bekjendte Deel af Distriktet
Egedesminde overstige Bjergene neppe 1000 Fods Hoide, og beldbe sig 1 Reglen kun til
faa hundrede, saa at Oen Rifkol eller Omenak (c. 67^ 58' N. B.) , der ved Barometret er
udmaalt til 829 Fod, rager frem som et i Afstand kjendeligt Punkt. Fastlandet danner
langt fremspringende, smalle og bugtede Ualvoer, og disse adskilles fra det aabne Hav ved
et Bælte af talrige stdrre og mindre Oer; Hele Landstrækningen frembyder et saa eens-
formigt Udseende, graalige og ujævne Bakker overalt, at det ikke er let at orientere sig
paa Reiser gjennem dette Labyrinth af Hav og Land. Norden for dette Distrikt gjor Havet
i Form af Diskobugten en dyb og bred Indskjæring mod Ost. Fastlandet, som adskiller
Indlandsisen fra Havet bliver her langt smallere, skjondt det dog vedligeholder en lignende
Charakteer gjennem Distrikterne Christinnshaab, Jakobshavn og Rittenbenk, men Bjerghoi-
derne tiltage noget. Nærmest Christianshaab er Bjergryggen Kakkarsoit Cvcd den sydlige
Varde) udmaalt til 1222 Fod og, nærmest Jabobshavn, Kakkarsoeitsiak Kangilia ligeledes
ved Barometret til 1250 Fod; og endelig er det hoieste Punkt paa Arveprindsens Biland
Kangeks-Toppen, ligeoverfor Rittenbenk, fundet 2200 Fod hdit. Disse Punkter ere valgte
med Forsæt, fordi de repræsentere de betydeligste Hdider i hele Omegnen, og man vil
deraf see, at Landet efterhaanden stiger nordefter. De omtalte Distrikter dannes af 4 Halv-
der og een stdrre O, men ikke saa talrige Smaader som det forrige.
Hen her begynde nu mod Vest og Nord langt betydeligere sammenhængende Hdi-
der og Landet antager et ganske andet Udseende. Oen Disko fremtræder her fdrst med
de udstrakte Hdiesletter, som Trapformationen betinger; seet i nogen Frastand viser den
næsten een sammenhængende, plan Overflade, der falder enten ganske brat, eller svagt
terasseforniigen af imod Havet; men naar man kommer nærmere, da aabner der sig, især
i den sydvestlige Deel, som er den bedst bekjendte, temmelig brede Dale, der sondre
Bjergmassen i særskille Systemer, hvert med sin plane Overflade. Det synes som om disse
Dale for. endeel have deres Grund i Oens oprindelige Dannelsesmaade, og ikke fdrst senere
ere opstaaede ved Vandels udskyllende Virkning; man kunde tænke sig, at de smeltede
Trapslrdmme, som trængte frem gjennem store Spalter fra Jordens Indre, og udbredte sig
horizonlalt over hinanden til over 3000 Fods Hdide, fdrst have udbredt sig over stdrre
Strækninger, men derpaa ere standsede paa sine Steder^ hvoreAer de senere ere trængte
frem af isolerede Aabninger, og have dannet adskille Bjergpartier. Det sydligste af disse
Partier findes nærmest Godhavn og synes al naae en Hdide af 2500 Fod; den sydligste
Rand af Hdisletten er fremstillet paa det vedfdiede Specialkaart, hvor flere Hdider ere an-
givne, maalte dcels trigonometrisk fra Isen, deels med Barometret. — Osten for samme
17
naaer SkarveQeldet, Imnersoak, op over do 3000 Fod. Paa Vestsiden af Oen skjanre 3
•
Fjorde ind, af hvilke de nordligste kan ere lidet bekjendte, men den sydligste og storste,
DiskoQorden, er nu stadigen beboet, hvoryed der gaves Leilighed til at undersoge den
og forfolge dens Arme, af hvilke den nordostlige strækker sig henimod Oens Uidtpunkt
ved Quannersoit, hvor det lave Forland udmærker sig ved en frodig Vegetation af Ange-
lica og Pilekrat, og danner en smuk Modsætning til det nær omgivende Holland med de
bratte Klippemure og den stadige lis og Snee paa Toppen, hvorfra talrige smaa Elve og
Vandfald styrte ned i Fjorden; ogsaa heromkring naaer Hoilandet op over 3000 Fod
(Akulliarosersoak). — Paa Ostsiden af Oen, som vender mod Waigattet, findes slet ingen
Fjorde, og saavidt vides heller ingen stdrre Dale, med Undtagelse af Koogengoak ved
Strædets nordlige Uunding. Dog paastodes af Gronlændere, som havde opholdt sig længe
paa denne Kyst, at de ved at gaae over Hoilandet, fra Kudlisæt af, henimod Retningen ar
Diskofjorden , her i det Indre af Oen havde fnndet Dale med Indsoer, og drevet Rens-
dyrjagt der. Hoilandet synes i den ostlige Deel at være mere sammenhængende og naaer.
Norden for Kudlisæt de betydeligste Holder, paa hvilke overalt findes udbredt stadig Snee
og lis. Hen Kyststrækningen udmærker sig her ved et bredere Bælte af lavt Forland ne-
denfor de steile Trapskrænter; disse lavere Bakker dannes af Sandsteen og Leer med
Kullag og andre Rester af Fortidens Vegetation. Det synes, og er i alt Fald tydeligt at
see paa det modsatte Fastland, at disse kulholdige Lag strække sig ind under de hdie
Trapbjerge og danne det Grundlag, over hvilket de smeltede Stromme have udbredt sig
vidt og bredt og oplaarnet sig. Det, som vi altsaa see af dem, er kun deres yderste Rand,
som er blottet for hiint, over 2000 Fod mægtige Dække; men vi kunne af denne Rands
hyppige Fremtræden langs de udstrakte Kyster slutte os til det betydelige Areal, som denne
Fortidens Vegetation og de Leer- og Sandlag, som have indhyllet dens Rester, niaae have havt.
Paa Fasllandssiden hæver Landet sig nu til de betydeligste Hdider, vi kjende i
Nordgrdnland , nemlig paa den store Halvd, som adskiller OmenaksQorden fra Waigal-
slrædct, og som vi ville kalde Noursoak-Halvoen, eflcr den paa dens yderste Spidse belig-
gende Handelsplads. Den vestlige og stdrre Deel stemmer i Henseende til Bjergenes Be-
skaffenhed overeens med Oen Disko; paa faa Steder springer et lille Forland af primitive
Bjergarter frem; derover Icire sig de omtalte kulholdige Bjergarter, som fordvrigt forstor-
stedelen danne Forlandet alene og umiddelbart indtage Kysten; men over dem hæve sig
atter overalt, i den ringe Afstand af j å J Miil fra Havet, Trapbjergene. i Reglen dannende
en sammenhængende Klippcmuur, Bratningcr paa et Par tusinde Fod, hvorunder Skraanin-
ger af de Idssprængte og langs Foden af Skrænterne opdyngede Klippeblokke. Vi kjende
her 3, ved Dale lydeligt adskilte Bjergrygge. Den yderste og laveste adskilles fra de
andre ved Itifliksdalen som forer fra Hundingen af Waigatstrædet over i Omenaksfjorden.
Nærmest denne Dal har den en Hoide af omtrent 2000 Fod, men falder meget jævnt skraal
18
af imod Nordvest, til Enden af Halvden. Af de tvende andre lober den ene langs Wai-
j^attety den anden langs Omenaksfjordcn ; imellem dem lobcr, i Retning med Halvoens
Udstrækning, en stor Dal, som man tydeligt har aaben fra Soen af, lidt NO. for Hareden,
og som udgjdr den midterste Deel af denne store Halv6. I Dalen findes Indsder, som
£iges at være de storste i Nordgrønland, og hvorfra den storste Elv udgyder sig mod
Nordvest i Havet; denne Egn gjennemstroifes meget af Gronlænderne for Rensjagtens Skyld,
og i Soerno paastaae de at have seet Fisk af en særegen Art og overordentlig Storrelse.
Bjergryggen langs Waigattet synes at have Holder af henved 5000 Fod, men der gaves
ingen Leilighed til at anstille Haalninger; Skrænterne ere steilest og nærmest Havet ved
Strædets nordlige Nunding, hvor smukke smaa Vandfald, ved Kordlulok, styrte lodret ned
over do mdrke Klippemure fra et Par Tusinde Fods Hoide. Fdrst midt i Strædet or Bjerg-
massen gjennemskaaren af en KIdft, fra hvilken Atane-Elven kommer ud, og nærmest den
sydlige Ende aabner sig en bredere Dal igjennem den ved Hannik, hvor de lave og jævnt
skraanende Bakker ere vel bedækkede med Vegetation, tildeels endog saftig gronne af
Græs; Rensdyrene komme her hyppigen nær til Stranden, hvorfor dette Sted er meget
yndet af Gronlænderne som midlertidig Telteplads om Sommeren. Bedre Leiljghed gaves
der til at undersoge den Bjergkjæde, som Idber langs Sydvestsiden af Omenaksfj orden;
fra dens vestlige Ende, ved Itiflik eller Hollænderbugten, hæver den sig temmelig jævnt paa
en Strækning af 2 å 3 Miil til et Plateau, som nu vedligeholder en temmelig eensformig
Hoide over de folgende 4 a 5 Hiil; mod Ost danner dette et meget skarpt fremsprin-
gende Hjorne, der franeden fortoner sig som en spids Top og kaldes Kelertingoak, Kjæl-
linghætten. Ved omhyggelige Vinkelmaalninger fra en Grundlinie paa Fjordisen i et Par
Miles Afstand kom jeg til det Resultat, at den maatte være omtrent 6000 Fod over Havet.
Da det var mig paafaldcnde, her at finde det dobbelte af de hoiestc Punkter, jeg indtil da
havde lært at kjende, gjentog jeg denne Haalning mange Gange og fra mange forskjclligc
Punkter paa Fjorden, men erholdt overalt et tilsvarende Resultat. I Sommeren 1851 var
jeg saa heldig at have erholdt et Barometer til at controllere disse Iagttagelser med; jeg
besteg da denne Bjergryg paa 2 Steder, men naaede ikke hecit op paa Plateauet, deels
formedelst den ovorsle Bratning, deels paa Grund af Hoilandsisen, der laa paa de overstc
Skraaninger og viiste sig at have dybe Spalter med lose og farlige Kanter. Hen Bestig-
ningen er sikkert paa sine Steder ikke vanskelig. . Det fdrste Sted beregnede^ til 3700
Fod, det andet til 4800 Fod; ved nu at tage Vinkelen af disse 2 Punkter fra Omenaks O,
forsaavidt do vare at kjende og deres Afstand at vurdere, beregnedes hiint til 3900 og
dette til 5200, medens paa samme Tid den hoiere fremragende Kelertingoak gav 6000 Fod.
Men Barometermaalningcn af det andet Punkt var temmelig usikker formedelst den foran-
derlige Temperatur og de ugunstige Forhold at arbeide under, da det paa Lavlandet blæste
€n varm Osten Vind ved +10^R., paa Toppen derimod stormende Vindpust fra Syd* ved
1g
0^ — Jeg trocr saaledes, efterat have taget AU i Betragtning, at man kan anslaae Over-
fladen'af den stadige lis, som ligger paa Plateauet og stiger noget- hdiere end de yder-
ste Hjorner, til en Hoide af imellem 5500 og 6000 Fod, dog nærmest de sidste. Den
overstc Kant falder meget sleilt af imod Fjorden; men nedefter aflager den ganske jævnt
i Steilhed, saa at den tilsidst, nærmest Strandbredden, lober ganske svagt skraat eller
fladt ud. Han har derfor nederst temmeligt stort Sletteland, særdeles jævnt bedækket med
Vegetation; den grdnlig brune Farve, det derved erholder, aftager ganske successive, alt
som det stiger og bliver goldere, indtil det gaaer over i den steile Klippevæg, over hvis
Rand den skinnende hvide lis, som bedækker Hdilandet viser sig brat afskaaret, eller hist
og her sænker sig ned i tragtformede Dale og forlænger sig ned igjennem Klofterne.
Disse Lokaliteter vilde derfor sikkert være særdeles gunstige til at iagttage Temperalurens
Aftagen og Climaets Forandringer efter Hoiden; do faa Data, jeg i saa Henseende er i
Besiddelse af, og som indskrænke sig til enkelte Temperaluriagttagelser, saavelsom til Be-
mærkninger over den aftagende Vegetation, og den i samme Forhold tiltagende Snee og
tilsidst stadige lis, ville i det Folgende blive anforte. Men ogsaa i geologisk Henseende
ere begge de omtalte Bjergstrækninger af stor Interesse; Sandsteendannelserne med Re-
sterne af Forlidens Vegetation fremtræde, mægtigt uddannede langs store Strækninger af
Kysten; paa eet Sted synes Stammer af Træer endnu at kunne iagttages opretstaaende og
begravede under Leer og Sand i deres oprindelige Stilling, og Kullagene ere talrige og af
fortrinlig Beskaffenhed; over^dem have senere Trapstrommene udgydt og optaarnet sig til
hine betydelige Hoider; men ogsaa over dem, i Mellemrummene af Udbruddene har en Ve-
getation fundet Sled, og man træffer hist og her paa Hdilandet Kuldannelser, som hvile
paa gamle Trapstrdmme og ere bedækkede af yngre; den voxende lis, som omsider har
lagt sig paa Toppen over det Hele, udhuler nu atter Bjergene, forer hine Levninger frem
for Dagens Lys og bringer Brudstykker af kolossale Træstammer fra utilgængelige Hdider
ned til Havet. Ogsaa Indvirkningen af de smeltede Stromme paa de organiske Levninger
har efterladt interessante Spor. Kullagene ere pna sine Steder forvandlede til naturlige
Cooks, paa andre til Anthracit og endeligcn paa mere end eet Sted til Graphlt.
Vi komme slutteligen til den ostlige Deel af den store Noursoaks Halvo, den Deel,
som ligger nærmest Indlandet eller Indlandsisen. Denne bestaaer af Urbjergo og begyn-
der ligeledes med Hoider pna over 5000 Fod, nærmest Kelertingoak; men den falder af
henimod Indlandet og er mere ujævnt bakket og gjennemskaarct af Dale. Et Pas fdrer
hen tværs over Halvden og benyttes til Kommunikation ved Slædekjorsel mellem Kolonierne
Omenak og Ritenbenk. .Det hdiesto Punkt af denne Vei er Majorsoeitsiak; en stor Indso,
Tessersoak, strækker sig fra Foden af samme hen til Indlandsisen og Tossukateks-lisfjor-
den; ogsaa omkring denne leve mange Rensdyrshjorde, og der drives endeel Jagt paa dem.
Noursoak-Halvden danner den sydlige Grændse for en stor Bugt, som mod Nord
20
begrændses af en lignende HalvOi og som almindeiigen benævnes ved Oinenaksfjorden, af
de engelske Hvalfangere ved Nordostbugten. Denne Fjord forgrener sig i een sydostlig
og een nordostlig Hovedarm og 7 mindre Fjorde, som alle naae op til Indlandsisen. Her-
ved dannes et tilsvarende Antal mindre Halvder, som tilligemed nogle storre Oer udfylde
det Indre af Fjorden. Alle disse Grupper af Land, med Undtagelse af Ubekjendte Eiland
og det mod samme vendende Uperniviks-Næs, henhore til Urformationen og dannes af lag-
dannede granitagtige Bjergarter. Bjergmasserne vise her en paafaldende Tilboielighed til
at danne dformige Partier med en plan, særdeles hol Overflade, eller smaa Plateauer, med
brat afskaarne Sidevægge, i hvilke man seer horizontale eller bolgede Lag. Talrige Vin-
kelmaalinger overtydede mig om at Toppen af Omenak, Hoisletten pad Storoen og Akpæt
holde sig lidet under og over 4000 Fod; jeg fandt disse Bestemmelser særdeles tiltreds-
stillendé bekræftede, ved under Bestigningen af Bjergkjæden paa Noursoaks-Halvoen at
lægge Mærke til, paa hvilke Punkter de forskjellige Toppe faldt i samme Niveau, og atter
hævede sig over hinanden. Hen de storste Hoider opnaaer Landet paa Nordsiden af Fjor-
den: omkring Okesiksak, Kangerdluarsuk og Uperniviks-Oen reise sig overalt Bratninger
paa hen ved 5000 Fod frem af Havet; de overste Kanter af disse Klippevægge ere stærkt
sonderrevne, kloftede og udskaarne ved Atmosphærens Indvirkning, og fortone sig til de
meest phantasliskc Former, naar man befinder sig nær inde under dem; den stadige lis
klæber i disse Hoider overalt paa de mindste Overflader og i de mindste Klofter og Spal-
ier, hvorfra den ofte skyder ud over Randen, og under en buldrende Lyd kaster Brud-
stykker ned i Afgrunden. Men alt dette Land taber i Hdide mod Ost, hvor det sænker
4sig og forsvinder under den store Hoislette af Indlandsisen.
Vi komme nu til en Landstrækning, som er den mindst bekjendte og mindst un-
dersdgte af hele Kysten, nemlig den store Halvd, som adskiller Omenaksfjorden fra det
nordligste, eller Uperniviks Handelsdistrikt Omridsene af dem ere aflagte efter Peilninger
fra Oen Kakkak i Omenaksfjorden og paa Reiscr i Omegnen af Anlægget Proven i Uper-
niviks Distrikt samt under Opseilingen langs Kysten fra og til Upernivik; men Kysterne
norden for Kikcrtarsoak og langs Laxefj orden i Uperniviks Distrikt have maatlet aflægges
efter den blotte Beskrivelse, især af de faa Grdnlændere, som bereise disse Landslræknin-
ger for Rensjagtens Skyld, og som regelmæssigen modes fra begge Distrikter over den
smalle Landtunge der skal adskille denne Halvo, som vi ville kalde Suartenhuks Halvd,
fra Indlandet. Vi turde efter disse Omrids anslaae den til et lignende Areal som Nour-
soaks-Halvoen og Oen Disko. Den indtages næsten heelt og holdent af Trapformalionen;
i hele den sydlige Deel opnaaer den ingen betydelige Hdider, man.jseer fra Sden af næsten
ingen lis paa Landet sondenfor og omkring Svartenhuk, Bjergene falde skraat og jævnt
af, givende Plads for store Dale, som strække sig ind i det Indre af Landet; forst ved
Skalden, og nordenfor samme, vise sig atter betydelige iisdækte Hdislettcr langs Kysten.
21
Nordenfor denne Halvo gjor Havet alter en Bugt, der er udfyldt med lutter storre
og mindre Oer, og i hvis nordostlige Hjorne Indlandsisen udgyder en mægtig Strdm i
Havet. Dette Archipelag med de omgivende Kyster udgjor det nordligste danske Handels-
distrikt, Colonien Upernivik; af 0erne hæve de storre, Akulliarrosek, Nutarmiuts O og
Kasorsoak sig til betydeligere Holder; som det synes, findes kun paa de to sidste, af
hvilke Kasorsoak naaer noget over 3000 Fod, Ansamlinger af stadig lis og Snee. Norden-
for dem findes lutter mindre Oer, blandt hvilke den, hvorpaa selve Colonien Upernivik
ligger, og som næsten alle udmærke sig ved et goldt og dde Udseende. Et bredt Sund,
almindeligen kaldet lisfjordon, fordi lisfjeldene gjennem det fornemmeligen soge Veien fra
den indre lisljord til Havet, adskiller disse Oer fra Fastlandet Kaétsersoak; men længere
Nord paJEi findes for Oieblikket ingen Beboere mere, som staae i Forbindelse med de
danske Handelsetablissementer.
3,
Om Yderlandets klimatiske Beskafrenlied, sammes Forandriog eAer HOiden over Havet,
deo stadige lis og Snee, IndsOer, Kildevæld og rindende Vand.
Det er bekjendt, at den aarlige Middeltemperatur overalt i Nordgrdnland or flere
Grader under Frysepunktet. Observationer have været anstillede under forskjellige Brede-
gradcr, ved Upernivik, Omenak, Godhavn, men fornemmelig ved Jakobshavn, hvor Colo-
niernes Læge, Hr. Rudolph har fort Journal over Temperaturen, Barometerstanden og Veir-
ligel i over 11 Aar, til 5 Klokkeslet af Dognet. — Vi kunne vente, ved Bearbeldclsen, og
den mulige Forogclse af dette Materiale at erholde en fuldstændigere Meteorologie, end
man hidtil kjender af nogen anden saa nordlig, og Kuldepolen saa nærliggende Egn; fore-
lobigen ville vi^ hvad Middeltemperaturen angaaer, indskrænke os til folgende Tabel, som
indeholder Resultaterne af 5 Aars Iagttagelser paa 3 forskjellige Punkter. Af disse har
jeg erholdt de maanedlige Middeltemperaturer for Upernivik .og Jabobshavn af Hr. Profes-
sor Pedersen, som har samlet Resultaterne af samtlige Observationer og foranlediget at
lignende ere anstillede paa forskjellige Punkter af Kysten; de fra Omenak ere af Hr. Co-
lonibestyrer Fleischer, som har observeret i 12 Aar, men kun i Vintermaanederne: October
til April inclusive; de manglende Maaneders Temperatur er interpoleret efter den Propor-
tion, som finder Sled mellem de 3 Punkter til de ovrige Tider af Aaret. — Samtlige Tal
ere blot uddragne af Morgen- og Middags-Observationen:
22
Middeltemperaturen efter Grader Reaumur.
JakobsbftVQ
Omemak
Upeniivik
69^13' 11" N.B.
70» 40' 42" N. B.
72® 47' 49"
August 1842
August 1833
Atiffust 1833
til Juli 1846.
(il Juli 1838.
iil JuH 1838.
Januar
-i
r 14.2
-^ 17.0
-?- 19.7
Februar
H
r 15.8
-r 18.2
-^ 22.4
Marts
-
■r 11.6
•i- 14.8
-r 18-6
April
H
■r 6.7
-r 8.1
-r 13.0
Mai
•*
- 0.1
C-^ 0.9)
-T- 2.6
Juni
+ 3.7
(+ 3,0)
-t- 1.9
Juli
+ 5.9
(-^4.9)
-^ 3.3
August
+ 4.8
(+ 3.8;
■^ 2.9
September
+ 1.0 .
(4- 0.4)
-^ 0.6
Ocluber
-■
- 2.6
4- 4.2
■T- 5.5
November
-i
■r 9.1
-^ 8.1
-T- 9.7
December
^
r 12.2
!- 4.78
-7- 14.3
-^ 17.2
Hele Aaret
-J- 6.12
-T- 8.60.
Af disse Observationer ere de fra Upernivik de mindst pdalidelige, formedelst
betydelige Mangler i Antallet af de observerede Dage i hver Haaned. Hen i det Hele
fordres der, formedelst Klimatels Ustadighed, en længere Aarrække til at drage Resultater
af. Middeltemperaturen for de enkelte Haaneder ved Omcnak bliver, eAer 12 Aars Obser-
vationer, næsten 1^ hdiere end efter overstaaende 5 Vintres, der aabenbart have været sær-
deles strenge. I rundq Tal turde vi maaskee anslaae Kystens Temperatur under 69° N. B.
til 4- 4^'' R., under 7r til ^ 5^'' R. og paa det nordligste Punkt, under 73'' N» B. til -^ 7^° R.
Og med disse Størrelser ville vi her foreldbigen noies, indtil spcciellere og noiagtigere
Udregninger ere foretagne.
Klimatet i Mordgronland er i det Væsentlige et Kystklima og meget afhængigt af
Vindene i Davis-Strædet og BaiTins-Bugten, og igjennem dem atter af den store Driviis,
som deels kommer fra Spilsbergen, langs Ostkyslen af Gronland. om Kap Farvel og op i
Strædet, indtil i det hoiesle 64^N. B., deels fra Bunden af BaiTins-Bugten og Lancaster-
sundet til henimod Egedesminde og Rifkol; den sidste, eller Vestisen naaer dog kun i
yderst sjeldne Tilfælde Kysten. Som en Folge heraf, og i det Hele formedelst den nord-
lige Beliggenhed, er Klimatet 1 lidi Grad ustadigt og undéckastet langt storre Tilfældigheder
end i den tempererede Zone. Men hertil kommer endnu den store Contrast, som finder
Sted om Vinteren mellem de Dele af Havels Overflade, som ere belagte med lis og de
Dele som holde sig aabne, i hvilken Henseende der ogsaa finder megen Forskjellighed Sted
de forskjellige Vintre. — Klimatets Ustadighed viser sig skarpest i Vintrenes forskjellige
23
Slrenghed, eller de inaanedlige Middeltemperaturer, beregnede for enkelte Aar. Saaledes
træffe vi, i den omtalte Række af 12 Vintre ved Omenak, en December af -^ 6.4^ R. i 183t,
og en af -^ 22.6'' i 1832; en Januar af -^ 5.0'' i 1830, og en af -^ 21.3'' i 1835; en
Marts af -^ 5. 9 i 1840, o(r en af ->- 21. 7 i 1832.
De storre Forandringer i Veiret synes meest at iidgaae fra, og droie sig om den
varme Vind, som kommer fra ret Ost elier Sydost og blæser lige ud fra det iisdækkede Ind-
land. Denne Vind, der indtræder i enhver Maaned af Aaret og over hele Kysten, bestan-
dig medforende en Forhdielse af Temperaturen, især om Vinteren, da den pludseligen kan
bringe Thermometret til at stige henved 20*^ R., synes at hidrore fra Atlanterhavet og at
frembringe en Udjævning mellem dettes langt mildere Temperatur og de kolde Egne Vesten
for Grdnland, under samme Bredegrad. Det er nemlig aabenbart, at de varmeste Luft-
strømme ikke kunne ventes at komme Syd fra, hvor vi træffe Kysterne af Labrador og
Newfoundland, men at de nærmeste varmere Lunstrog ligge i Osten eller Sydost. Denne
simple Belragtningsmaade, tilligemed adskillige Phænomener ved selve Vinden, synes bedst
at forklare denne varme, tilsyneladende fra den store lisdrken kommende Luftstroms Op-
rindelse O- — Den varme Sydostvinds Komme bebudes i Gjennemsnit ved den laveste
Stand, som Barometret kan have; det falder forend Udbruddet ei sjeldent under 27"; men
naaer det 26'' 10"' eller derunder, da kan man vente orkanagtige Vindpust. Paa samme
Tid viser Himlen sig svagt overtrukken, især med bUalige, lange, ovale Skyer af et saa
særegent Udseende, at man neppe kan tage Feil af dette Forbud; dette Skydække synes
overordentlig hdit og naaer aldrig Bjergtoppene, saaledes som Skyerne, der folge med de
andre Vinde. Imidlertid er det endnu blikstille, og Atmosphæren, saavel om Vinteren som om
Sommeren ved den pludselige Temperaturforhoielse trykkende; men Luften viser en sjelden
Gjennemsigtighed, og fjernt Land, som man ellers neppe kan skimte, sees klart og tyde-
ligt — Nu indtræder Stormen paa eengang, men fdrst paa de storre Bjerghoider; man
seer Sneen hvirvle hen over Hoilandet, og befinder man sig paa Fjordisen under de store
Bratninger Korden for Omenak, da kan man hore Stormen suse, medens det endnu nede
paa Isen er blikstille; den blæser defpaa 2 å 3 Dage eller længer, men meget ustadig,
snart loiende af til Stille, snart kommende igjen med pludselige Kast. Undertiden, meu
i) lir. Prof. Pedersen har ^ort mi^ opmærksom paa , at den varme Vind muligen turde hidrøre fra den
tilbaffevendende Passat, hvorror unægtelig ogsaa den Omstændighed taler, at den fdrst begynder
høiere Regioner af Laften. Det maa imidlertid tilfOies, at Vindens Retning, som i det Hele er Ostlig,
synes at rette sig efter Kystlinien og altid at blæse lige ud fra Landet, saa at den i Julianehaabs Di-
strikt gaaer heelt om i retvisende Nordost, hvilket jeg selv har havt Leilighed til at iagttage paa SOen
under Forbiseiling.
4»
24
sjeldent, ledsages Sydostens Indtræden ved Regnbyger, selv i Januar og Februar; men
den klarer derpaa af og blæser ved klar Luft de dvrige Dage, og da er Vindens overor-
dentlige Torhed hoist paafaldende: Thermometret, som staaer paa + 3 å 4^ R., synker
ved at befugtes, til 0°; uden at der fremkommer en Draabe rindende Vand, seer man
Sneen tdrre og svinde fra Landet. Af Hr. Fleischers ovenomtalte Journal over de 12 Vintre
1829 til 1841, ved Omenak, fremgaaer, at det i dette Tidsrum har blæsi mere eller mindre
stormende ud af Omenaksfjorden fra ret OSO.
i Gjennemsnit aarligen 3 Dage i October ved -!- l^^ eller 5^ over Middeltemperaturen
— 4 — November — + 2*" — 9^ —
— 3 — December — -5- 3^ — 10° —
— 3 - Januar — -h 2^^ -^ 124**
— 2 — Februar ^ -f- 2° — 15° —
— 3 ~ Marts — -^ T — 15'
— 3 — April — 4- If — 9*
Heraf sees, hvor betydeligt denne Vind maa bidrage til at forhdie den aarlige Mid-
deltemperatur, og det fornemmeligen over det indre Fastland, som den forst maa passere
og umiddelbart kommer frai Naar den har udraset, folger i Reglen Vind fra ret Syd op
igjennem Strædet, hyppigen stormende og medbringende uroligt Veir, Snee og Regn, af
hvis aarlige Mængde Storstedelen skyldes Vindene fra denne Retning. Ved sydlig Vind
hænge Skyerne i Reglen ned over Fjeldene og indhylle det Land, som ligger over en
Hoide af 1000 Fod, jog Thermometret holder sig paa -r- 10ål2° om Vinteren og + 4å5°
om Sommeren. Men ved Norden Vind er enten Luften klar, eller Skyerne hænge ganske
lavt, gaaende over til Taage; Thermometret synker til 0°å + 1° midt om Sommeren, og
Taagen kan afsætte lisskorper paa Skibenes Tougværk i Juli Maaned. Om Vinteren kan
det blæse haardt af Norden ved -f- 24° R., og med Snee.
Foruden disse mere fremherskende Vinde fra Nord, Ost og Syd kan det ogsaa i
Davis-Strædet hyppigen blæse mere eller mindre paalands fra Vest, Nord- og Syd- Vest.
Dette er især Tilfældet om Sommeren og Efteraaret, og synes, paa Grund af den medfol-
gende Kulde og Taage, at have sin Aarsag i Drivisen fra den nonllige Deel af BafTins-
Bugten og Forskjellen af Temperaturen over den og over Landet. — Endeligen bemærkes,
at, ved normalt Veir, de bekjendte lokale Land- og So vinde indtræde ved denne Kyst
meget bestemt og med stor Heftighed, og det er herved charakleristisk , at disse Vinde
ikke saameget fordeles paa Dognet, men ligesom Dagen og Natten, paa de forskjellige
Aarstldcr. Deres Styrke er let forklarlig af de store Contraster, som finde Sted mellem
Havets Overflade og de, ved Solen stærkt ophedede, indesluttede Fjorde om Sommeren;
og atter mellem Havet, hvor det endnu er aabent, og det i de sildige Eiteraarsnætter,
ved Udstraalingen stærkt afkjolede Land. Den. store Forskjel, som kan finde Sted mellem
25
hinanden berørende Lufllsg^ yttrer ogsaa i optisk Henseende sin Virkning ved de i disse
Egne saa overordentlig hyppige Luflspeilinger, som iagttages lil enhver Aarstid; meest
almindelig vise disse sig saaledes, at den nederste Fod af Landet forsvinder, og i dens
Sted den nærmest tilgrændsende 5vre Deel viser sig omvendt, hvorved smaa runde der,
der fortone sig som Cirkelsegmenter, komme til at ligne kugleformige eller elliptiske Le*
gemer, der ligge paa Havfladen, og skraat affaldende Pynter komme til at skraane ind-
efter forneden ; sjeldnere ere de Luflspeilnin^er, ved hvilke den ovre Deel af Bjergtoppene
forsvinder og i dens Sted den nedre Deel viser sig omvendt, saa at kegleformige Bjerge
erholde omvendte Kegler paa deres- Top og komme til at ligne rygende Vulkaner, men
hele Landet fortoner sig som fladt foroven, og med indad springende Vinkler paa Siderne.
Sovinden er fremherskende i Sommermaanederne overalt i Fjordene, saa at den kun
sagtnes lidt, eller giver Plads for en svag Osten-Vind et Par Timer om Natten ; ligesaa let
som det derfor er at komme ind i Fjordene, ligesaa vanskeligter det, atter at komme ud af
dem, og paa sine Steder, f. Ex.: i Diskofjorden, gjor denne Vind ved sin Kulde og Hef-
tighed den bedste Tid af Aaret og Ddgnet utaalelig. — Endnu mere vedholdende er Land-
vinden, som blæser om Efleraaret til ud paa Vinteren. Den er heftigst, hvor den store
Indlandsiis er nærmest Havet, folgelig, som man let vil see, langs Diskobugten. Der gives
Aar, hvor den blæser her næsten uophdrligcn i October, November og December; men i
Pakitsokfjorden blæser den i September, ved godt Veir, som en Storm, der blot loier
lidt af efter den varmeste Tid paa Dagen. Forst naar Isen har lagt sig over Diskobugten
i December eller Januar, begynder Ostenvinden eller Landvinden at Ittgge sig. Men deraf
kommer det, at Isens Dannelse ikke godt kan begynde ud fra Landet af i den ostlige Deel
af Bugten, hvor Vinden holder den aaben, selv i meget streng Kulde; Isen viser sig forst
længere ude som Driviis, der pakkes tættere og tættere sammen, udbreder sig indefter
mod Land og saaledes omsider faaer Bugt med Ostenvinden. Men ved Godhavn begynder
Ostenvinden forst ret, naar Isen har lagt sig og den strenge Kulde, er indtraadt; dette
turde muligen forklares derved, at der endnu findes stort aabent Vande længere mod Vest,
og at den frosne Diskobugt nu kommer til at spille Landets Rolle. — I de dybe Fjorde
i Egedesmindes Distrikt skulle, efter Gronlændernes Sigende, om Sommeren begge Vinde
være forenede, i det der finder en Luflstromning Sted, saavel ude fra Havet, som ogsaa,
i det Inderste af Fjorden^ fra Indlandsisen, hvorfor Rensdyrene skulle soge derop og finde
Beskyttelse mod Heden og Myggene.
Iagttagelser over Snee- og Regnmængden , som vilde have Betydning med Hensyn
til Lovene for Opdyngningen af den stadige Snee og lis, især hvad Indlandet og den
fra samme udgaaende, svommende Kalviis angaaer, savnes saa godt som ganske. I Hr.
Rudolphs Journal for Jakobshavn findes enkelte Maalninger anfdrte, som ere de eneste, vi
besidde; men formedelst de Vanskeligheder, som ere forbundne med Sneens Maalning,
26
have de kan andtagelsesviis været anstillede. Vi ville her indskrænke os til, af denne
Journal at uddrage Middelantallet af de Dage, paa hvilke der i Lobet, af 10 Aar, fra 1840
til 1849, er faldet Snee eller Regn aarligen i hver enkelt Haaned, hvorved bemærkes, at
de Dage, for hvilke er anfdrt Regn og Snee, ere henregnede til Sneedagene, med mindre
der udtrykkelig er tilfoiet, al Regnen var den ovorveiende.
Ref^ndage«
Sneedago
TilMmmco.
Januar
.0.1
4.9
3.0
Februar
0.1
4.2
4.S
Marts
0.2
5.5
5.7
April
0.1
8-2
8.S
Mai
0.9
6.5
7.4
Juni
3.2
4.9
8.1
Juli
6.2
0.2
6.4
August
9.4
1.1
10.6
September
3.1
5.0
8.1
October
1.5
5.8
7.S
November
0.3
6.2
6.A
December
0.4
5.9
6.3
Hele Aaret
25.5
58.4
83.9
Herved maa bemærkes, at de Haaneder, som indeholde de fleste Regn- og Sne-
dage, April og August, tillige ere de, i hvilke der paa hver enkelt Dag falder den storste
Mængde af atmosphærisk Vand. Men i det Hele kan man vel paastaae, at Nordgronland
snarere har et tdrt, end fugtigt Klima. Dernæst er den forskjellige Fordeling af Fugtig-
heden ret mærkelig; de yderste Kyster modtage sikkert mere, end de ostligere Dele, og
lide i det Hele mere af Taage og raakoldt Veir; det tor vel deraf forklares, at Bærreiie
altid i langt stdrre Mængde opnaae Modenhed I det Indre af Fjordene og af Diskobugten,
selv nærmest Indlandsisen, end paa de ydre, vestlige Oer. Sondenvinden, som Især med-
bringer Snee og Regn, afgiver, idet den stryger over Noursoaks-Halvden, en langt storre
Mængde til dennes Sydvestside end til Nordostsiden, som vender mod Omenaksfjorden.
Dersom man ved Sneelinien forstaaer den Hoide over Havet, i hvilken der til enhver
Tid af Aaret kan falde Snee, da er denne i Nordgronland lig med Havets Niveau. Vi
skulle ogsaa i det Følgende see Exempler paa, at der paa Lavlandet, i Nærheden af Havet
kan danne sig Skorper af iis, som ligge Somrene over og kun undtagelsesvils i visse Aar,
paa sine Steder maaskee aldrig optoe; ligeledes gives der Egne, hvor Sneen pleier at
falde og sammenfyges i saa store Dynger, at den i kolde Somre bliver liggende over, til
den næste Vinters Snee fordger dem, og under alle Omstændigheder endnu ligger hen i
August Maaned, hvilket holder Vegetationen borte fra slige Steder og gjor dem ode og
27
golde. Omstændighederne, hvorunder disse lokale Opdyngninger af stadig eller næsten
stadig lis og Snee have fundet Sted, turde belære os om Grunden til, at paa det store
Indland Dalene saavelsom Bakkerne forsvandt under hiin overordentlige lisskorpe, og ud-
jævnedes til en eensformig lisslette. — Hen paa Yderlandet ere [isdannelser paa Lavlan-
det sjeldne Undtagelser; Jordbundens Modtagelighed for Vegetation og Evne til, derved at
nære Rensdyr, staaer i en skjærende Modsætning hertil og viser, hvor hing Tid af Aaret
den maa være blottet for Snee og udsat ior Solvarmen, der folgelig vilde være tilstræk-
kelig til at smelte en langt storre Mængde, maaskee over det tredobbelte, af Vinterens
Snee, inden den nye Vinter kunde begynde at foroge den, og foranledige Dannelsen af
stadig lis. Derimod finder en saadan Opdyngning af uoptdelig Snee sikkert Sted her, som
overalt, i en vis Hoide over Havet. Forstaaer man ved en saadan Hoide Sneelinien, da
bliver Sporgsrøaalet om den mere compliceret; thi hiin Opdyngning er afhængig, ikke alene
af den aarlige, og af Sommer-Temperaturen, men ogsaa af Sneemængden, som den sidste
skal tilintetgjore, og de for Optoeningen mere eller mindre gunstige Betingelser, den er
udsat for. Erfaringen viser, at paa ringe Undtagelser nær, en Hoide af noget over 2000,
maaskee 2200 Fod, udfordres til Dannelsen af stadig lis paa Landet af denne Kyststræk-
ning; men selv i denne Hoide findes den langtfra heller overalt, der udfordres desuden,
at Overfladen skal have en vis Udstrækning og være horizontal, eller hælde mod Nord, og
den varierer endelig meget for de givne Lokaliteter, ikke just begunstiget ved den lavere
Middeltemperatur under de nordligere Bredegrader, men ved den storre Sneemængde som
de herskende Vinde bringe over visse Strog.
«
Sporge vi om Grunden til, at en saa ringe Hoide over Havet er istand til at be-
tinge en, tilsyneladende saa stor Contrast, som stadig lis istedetfor Vegetation, da kommer
jo vistnok den efter Hoiden aftagende Temperatur i Betragtning, men dog vel endnu mere
Sneemængden og do Betingelser, den udsættes for. Thi. det er bekjendt, at disse ogsaa
variere eiter Hoiden, at Snee- og Regnskyer ofte indhylle Toppene af Bjergene, at det
ofte sqeer i en Hoide af 2000 Fod, medens det regner paa Lavlandet dcc. — Hvad den
aftagende Temperatur angaaer, da savne vi naturiigviis her de samtidige Observationer paa
Bjerghoider og paa Lavlandet, som ere nodvendige til at udfinde Loven, hvorefter den af-
tager. Vi ville af directo Iagttagelser her kun anfore nogle Observationer med Thermo-
metret, som erholdtes leilighedsviis ved Maalningen af visse Hoiden med Barometret. Tem-
peraturen maaltes paa Lavlandet for og efter bestigningen, og deraf er den Temperatur^
som har hersket der i det Ojeblik, Observationen anstilledes paa Hoilandet, anslaaet med
en storre eller mindre Grad af Sandsynlighed, ifolge Temperaturens daglige Gang:
28
Stedet.
Aantiden.
HOiden over
HaveU
Therm. CeU.
Therm. Gels.
paa l^JivlandeU
Proven
6 August
420 F.
+ 7i»
+ 8r
—
7 —
—
+ 10«
+ iri
—
10 —
.
+ 74
+ 9i
Godhavn
25 August Kl. 11. 5' F.M.
2354 F;
+ M
+ 8
'
— — 1 E.M.
584 —
+ 6i
. ■+- 81
—
30 August
332 —
+ 8|
+ 74
Rittenbenk
] 14 Juni Kl. 4 E.M.
2000 —
+ 2i
+ 5
Aianekerdluk
17 11 F.M.
1050 —
+ 4i
+ 6J
Sarfarfik, Omenaks Fj.
18 Juli Kl. 35 —
3800 —
+ 4i
+ 9
—
_ —5 —
2940 —
+ 7
+ 10
—
_ _ 1 —
2270 —
+ 5 •
+ 7
Karsok, Omenaks Fj.
16 Juli
1100 —
+ 5
+ 9
— .
30 Juli Kl. 1^ E.M.
+ 9
+ lOi
!•
- - 51 -
3900 —
-+- 6
+ lOJ
- -65 -
4800 -
+ i
+ 10
Rifltol
5 August Kl. 6i E.M.
829 -
+ 12
+ 13
Chrisliaiishaab
8 September Kl. 2 E.M.
1222 —
+ 6i
+ 11
Jacobshavn
2 October
1236 —
+ li
+ 4.
Heraf sees, at en Hoide af over 400 Fod altid har betinget en lavere Tbermome-
lerstand. Men hvorledes denne forovrigt aftager efter Hdiden, derom lader sig af saa
enkeltstaacnde Data slet intet uddrage. Det bemærkes kun, at de medvirkende, tilfældige
Aarsager have været storst ved Bestigningen af de 4800 Fods Hoide, da der paa det lavere
Land blæste varm SO., og paa Toppen stormende Vindpust fra Syd, hvorved Temperatur-
forskj ellen er foroget i en saa betydelig Grad.
Vi have omtalt den hoie Bjergryg langs Sydvestsiden af Omenaksfjorden, hvis Pla-
teau nærmer sig de 6000 Fods Hoide, som særdeles lærerig med Hensyn til Vegetationens
successive Aftagen og 4ea i samme Forhold efter Hoiden tiltagende Snee og lis. Fra Kar-
sok-Næsset af fdrer en næsten jævnt stigende Skraaning, med et Par enkelte fremsprin-
gende Terasser, fra Stranden op til det iisdækkede Plateau, eller paa en Strækning af li Miil
til en Hoide af 5000 Fod. Den ringe Mængde Snee, som falder paa denne Kyst, fremfor
paa den sydvestlige Side af Halvden, og den lange Tid, den folgelig er blottet derfor om
Sommeren, gjdr at Vegetationen her naaer hdiere Grændser end paa andre Steder, lige-
som i det Hele Landet her naaer den betydeligste Hoide. — Vi ville derfor korteligen
omtale, hvorledes denne Vei var beskaffen den 30te Juli 1851, I en meget kold og ustadig
Sommer. Det yderste Forland dannes af lave Granitbakker, bevoxede med de sædvanlige,
lave og krybende Buskvæxter, Empetrum, Andromeda d:c.: og vexlende med særdeles
grénne Sletter med Græsser og Mosser, tildeels sumpede og engagtige (Immeriksok o:
29
hvad der er rigt paa Ferskvand). Over en Slelte med store Rullesteensblokke, som cre
nedskyllede af Karsok -Elven kommer man til en steilere, teraaseformig Skraaning, der
danner den nederste Fod af Traplagene, som herfra indtage hele den ovre Deel af Bjerg-
massen. Ovenfor denne Terasse befinder man sig i en Hoide af over 1000 Fod, og i dens
yderste Deel træder et til Graphit forvandlet Kullag hist og her i udskaarene Klofler for
Dagen. Skydækkel naaer netop meget hyppigen ud til Banden af denne Terasse og ind-
hyller dens Overflade i Taage, og det er næsten altid Tilfældet i August og September,
naar det klarer op efter Regn og Snee, at man seer Overfladen netop ned til denne Rand
bestroet med Snee^ som kan ligge i flere Dage, medens det paa det lavere Land enten
blot har regnet, eller Sneen er forsvunden i samme Oieblik som den faldt. Ikkedesmindre
viste Overfladen herfra op til' 2000 Fod ingen kjendelig Forandring; Grunden dannes af
et Alluvium af Gruus og Rullesteen, bedækket med en tyk Pude af Vegetation, i hvilken
de samme Planter findes, som paa det lavere Land; kun i en enkelt lille skyggefuld Kloft
findes en isoleret iismasse, der synes dannet af Snee og at have ligget flere Aar over;
men den er slet ikke synlig nede fra. Forst fra 2000 til 3000 Fod begynder det eens-
formige Teppe af Vegetation at blive tyndere; Græsser, Halvgræsser og Lichener, der
danne dets Grundmasse, afloses af gront Mos, som ved 3000 Fod endnu sammenhængende
bedækker smaa sumpede Pletter med megen, blomstrende Rsinunculus nivalis. Ved 3900
Fod, hvor jeg anstillede en Maalning paa et Sted, ^om er kjendeligt derved, at Toppen af
Omenaks O, som er udmaalt trigonometrisk til 3800 Fod, falder sammen med Overfladen
af Indlandsisen i den dstlige Horizonl^ danner Vegetationen ingen sammenhængende Tepper
mere, men Planterne staae blot adspredte i Gruset, og de sumpede Pletter ere ganske golde.
Her forsvinder Pilen, Salix glauca, ganske; derimod begynde nu mange gamle Sneedynger,
som i Bunden tildeels bestaae af haard, compact lis. Spor af Rensdyr saaes her i Gruset,
og meget gamle, affaldne Rensdyrhorn. — Sneedyngerne tiltoge nu opefter, og ved omtrent
4500 begyndte Randen af en sammenhængende Skal af lis og Snee, Over hvilken det ikke
lykkedes at komme til blottede Pletter. Nærmest Randen af denne Hdilandsiis og midt
imellem de talrige Dynger af gammel Snee, samledes endnu følgende Planter, som ere
bestemte af Botanikeren Hr. Dr. Vahl:
Papaver nudicaule, hyppigst.
Potentilla Vahliana.
Saxifraga tricuspidata Qaden Blomst).
Saxifraga opposilifolia.
Saxifraga cæspitosa.
Alsine rubella.
Silene acaulis.
Draba arctica.
5
30
Festuca breviToIia.
Carex nardina.
Desuden faa og slette Exeniplaren af Lichener, henborende til Slægterne Peltig'era,
Parmelia, Capitularia, men ikke fuldstændige nok Ijl at kunne bestemmes. I det Hele vare
Llchenerne her langtfra de fremherskende.
Ganske lignende Forhold traf jeg den 17 Juli, ved at bestige den samme Bjerg-
kjede længere mod Ost indtil en skarp Klippekam, der dannes af en fremragende og mindre
let forvilterlig Trapgang og, seet fra Havet, fortoner sig som en spids Kegle, hvorfor
den kaldes Innosuaosæt, eller „hvad der ligner en Varde^. Dette Punkt fandtes 3700 å
3800 Fod over Havet, og her viste sig ligesom paa ovennævnte, 3900 Fod hoie Punkt,
Toppen af Omenak faldende sammen med Overfladen at Indlandsisen^ medens denne endnn
dækkedes lidt af Storden, der er udmaalt trigonometrisk til 4000 Fod. — Af de paa denne
Vandring samlede Planter er den sidste Salix glauca fra 2300 Fod, og ved Innosuaosæt
fandtes, foruden de ovennævnte, endnu Draba alpina.
Naar vi nu have paastaaet og sogt at eftervise, at stadig fis kun begynder at
danne sig paa Landet i en vis Hoide over Havet, da turde det ved forste Oiekast synes
at stride herimod, naar vi paa den selvsamme Kyst see store Klofler eller Dale udfyldte
med lis, muaskee flere hundrede Fod tyk, og paa 2 Steder heelt ned til Havet, som
beskyller de brat afskaarene lisvægge. Men ved at betragte disse lisdannelscr noiere,
vil man finde, nt de alle staae i Forbindelse med, og ligefrem ere Forgreninger af Hoi-
landsisen; og en Undersogelse af dem viser, at de heller slet ikke ere dannede i selve
Dalene^ men ere virkelige Dele af Hdilandsisen , som overalt har en Tilbdielighed til at
udvide sig og skyde sin Band nedad, i Retningen af det naturlige Aflob for det Terrain,
den bedækker, eller en Tilbdielighed til at soge ned til Havet ad samme Vei, som den
vilde gjore, hvis den toede og blev til rindende Vand. Denne Bevægelse spores overalt i
Landisen, hvor den hviler paa en Overflade af en vis Hældning, ved Spalterne, som have
deres Oprindelse af Isens stærkere Bevægelse i enkelte Retninger end i andre; men den
concentrerer sig især henimod de storre Aflob, som modtage Tilskud fra et storre Terrain,
og forfolger man disse nedad i Kloflerne, da kommer man til et Punkt hvor Isen ikke til-
tager ved Snee, som opdynges paa dens Overflade, men blot vedligeholdes ved de fra oven
nedskydende lismasser; tværtimod begynder den herfra og længere nedad at afsmelte ved
den overveiende Sommervarme paa det lavere Land. Fra et vist Punkt af er altsaa saadan
lis i Dalene blot en sig bevægende, men slet ikke i sig selv voxende elier tiltagende Hasse;
vi have da i det Væsentlige det samme, som man paa Alperne forstaaer ved Gletscher, og
som det synes, i Island ved Skredjokel. Ogsaa i Grenland spille disse Skredjokeler den
ei uvæsentlige Rolle i Naturens Orden, at Sneé og lis, som stadigen opdynges paa det
hoie Land, igjennem dem fores ned til lavere og varmere Regioner og tilintetgjores ved
31
AfsineUning, istedelfor ellers stadigen at tiiaatte tiltage paa Toppen af Bjergene. Kun paa
ganske enkelte Steder i Nordgr6nland er Tilskuddet aT lis fra Hoilandet til en enkelt Dal
saa stort, at Optocningcn ikke har kunnet bolde Skridt dermed, hvoived Isen liar naaet
hcelt ned til Havet og været istand til at afgive Brudstykker til samme. Dette er Tilfælde,
paa 2 Steder af den sidstomtalte Bjergkjede, nemlig ved Saruiiarsut og UmiartorGk, men
forovrigt over hele den hekjendto Kyst af Nordgronland kun yderst sjeldont; at de fra
Indlandet udgaaende lisdale ikke maae forvexles hermed, er der allerede tidligere erindret om.
Ogsaa i Henseende til den Maade, hvorpaa Bevægelsen gaåcr for sig, vise disse Skredjo-
keler endeel Analogi med Gletscherne paa Alperne, navnligen deri, at deres Rand i visse
Perioder skyder frem, hvorimod den i andre Aarrækker trækker sig tilbage, idet Afsmelt-
ningen har Overhaand over Tilvæxten fra oven. For Oieblikket sees paa den omtalte
Kyst af Omenaksfjorden 3 saadanne Skredjokeler, som have været udsatte for Afsmeltning
i en lang Række af Aar, nemlig i Dalene ved Sokak, Tuéparsoit og SarfarGk. Afsmelt-
ningen tilkjendegivcr sig især ved de Masser af Steen og Gruus, som oprindeligen have
ligget indleirede mellem lislagene, men ved disses Forsvinden efterlades paa Overfladen af
den tilbageblivende lis, som derved bliver sort og ukjendelig i nogen Frastand ; paa Gruus-
laget, som bedækker Isen i den sidstnævnte Dal har endog en sparsom Vegetation begyndt
at fæste Rodder. — Maar nu i senere Perioder Isen atter rykker frem, da skyder den
disse Masser af Steen og Gruus foran sig og til begge Sider; man seer dem derfor op-
dyngede foran og især til begge Sider af Skredjdkelerne; de indeholde Klippeblokke af
forbausende Dimensioner, og Dyngernes Længde og Hoide tyde paa mange forudgangne
Perioder af afvexlende Fremrykken og Afsmelten. Slutteligen bemærkes, at de gronlandske
Jokeler deri adskille sig fra Gletscherne paa Alperne, at disse glide ned over en Jordbund,
som har en Temperatur af over 0°, .hvorfor de afsmelte fra neden og ikke umiddelbart
hvile paa Grunden, men glide paa Steenblokke, som udfylde Mellemrummet, hvorimod de
grdnlandske hvile tæt sluttende paa Grunden, og ikkun afsmelte fra oven.
Vi have i det foregaaende Afsnit omtalt de fortrinligste Hoidestrækningers Udbre-
delse^ og berort, hvilke af dem, ligesom den her beskrevne, bære stadig lis og Snee.
Det være her kun tilfoiet, at Betingelserne for samme, med Undtagelse af Hoiden og Pla-
teauets Udstrækning, næsten overalt ere gunstigere end her; det stadige lisdække afloser
Vegetationen i Reglen i en ringere Hoide end 4500 Fod, men som omtalt, kun undtage!-
sesviis under 2200 Fod. Men overalt kan man v<el sige, at listilvæxten er overordentlig
langsom, hvilket alene yttrer sig deri, at dens Resultat, de nedskydende Jokelers Bevægelse
er saa langsom, at den ringe Varmetilvæxt paa Lavlandet er istand til at sætte en Grændse
for deres Udbredelse, og at kun enkelte af de allerstorste iblandt dem ere istand til at naae
Havet. Vi kunne derfor med Grund paastaae, at hele den aarlige Mængde af athmosphærisk
Vand paa Landet naaer Havet i flydende Tilstand, og at den Paastand, som man hyppigen
5»
32
horer udtales af Folk, der have opholdt sig i Grenland, at Landet var ifærd med at blive
ubeboeligt og begravet under lis, er ganske ugrundet. Ikkun paa Indlandet dannes stadigen
et stort Overskud af lis; men vi saae, hvorledes der ved Fjordene er lagt Afledningskanaler
op til den, som bortfore dette Overskud til Qerne og varmere Egne af Havet; og sikkre
Bolværker ere lagte, for at den voxende Indlandsiis ikke skal udbrede sig over Yderlandet
uden til en vis Grad.
Det staaer nu tilbage at omtale Maaden , hvorpaa det rindende Vand naaer Havet
og de Reservoirer, det forinden og midlertidigen optages af. Man kan vel i Gjennemsnit
sige, at Sneen, som falder paa Landet fra d. 20 Ojctober af og Vinteren over, forst be-
gynder at oploe i de sidste Dage af April, at de deraf nærede Elve begynde at lobe i
de forste Dage af Mai, men endnu standses af Mattefrosten og ere meget ubetydelige indtil
efter Midten af Mai, da de paa. mange Steder pludseligen bryde ud med stor Voldsomhed.
I Juni fore de den storste Mængde Vand til Havet, og man kan da, ved de mindre, tyde-
ligen bemærke en Forskjel mellem det koldeste og det varmeste Tidspunkt af Dognet; i
Juli sagtnes de derpaa, og i August opnaae de atter som oftest stor Voldsomhed ved den
i denne Haaned fremherskende Regn. Henimod Slutningen af September, naar den daglige
Temperatur synker under 0^, tage de endelig meget stærkt af; de mindste forsvinde forst,
derpaa efterhaanden de stdrre; men omsider vil man bemærke, at hist og her enkelte Elve,
og navnligen de stdrre beholde en vis Vandmængde og et vist Lob som de senere ikke
mere forandre, men vedligeholde hele den lange og strenge Vinter over. Da kuune 2
Tilfælde indtræde : der kan paa visse Steder danne sig en beskyttende Skorpe af lis og
Snee over det rindende Vand, saa at det kan naae Havet uden at gives til Priis for den
strenge Kulde; men paa andre Steder, og især hvor Vandet Idber over Sletter, som ere
bedækkede med Rullesteen, standses dets Ldb ved de lisskorper, det afsætter; det ud-
breder sig derpaa til Siderne, afsætter nye lisskorper, standses atter, og saa fremdeles.
Han seer derfor slige ujævne Rullesteensslotter i Lobet af Novefnber og December for-
vandles til speilglatte lisflader; en knagende Lyd h6res bestandig i denne lis, hidrorende
fra Vandet, som udbreder sig over den, rygende og dampende i den kolde Athmosphære,
og trænger ind i dens Revner, hvor det stivner og sprænger Isen, og taarner den op i
smaa kegleformige Hoie. .
Det er et afgjort Factum, at der paa Steder, som de sidstomtalte, danner sig lis-
skorper af en Tykkelse, som intet andet Sted paa det lavere Yderland; og at man, naar
Snee og lis om Sommeren ere svundne overalt fra Landet og Indsoerne, endnu træffer
mægtige lisskorper paa Rullestenene ved Mundingerne af de stdrre Elve, og i det Hele
paa Steder, hvor der har været rindende Vand om Vinteren. Men dette er ikke vanskeligt
at indsee, og der kan heller neppe være Tvivl om, at i et Land, hvor den aarlige Mid-
deltemperatur er 4"" til 7^ under Frysepunktet, savnes kun den tilstrækkelige Mængde Vand,
33
udsat paa den Ulborlige Heade for de 8 Haaneders Frost, for at Overfladen overall skulde
beklædes med en uoptoeiig og stedse tiltagende lisskorpe. Sammenholde vi dette og hvad
der i dette Afsnit er sagt om Betingelserne for Dannelsen af stadig lis paa Landet, med
den Omstændighed, at Indlandet netop udmærkede sig for Yderlandet ved Aflobenes eller
de oprindelige Flodgebedters Størrelse, og ved Længden af den Vei, som Vandet havde
at tiibagelæggOi for i den korte Sommertid at naae Havet, inden det udsattes for Vinter-
■
kulden, da træder Sandsynligheden af, at Indlandet ganske maatte begraves under lis,
meget nær.
Reservoirerne, som optage det flydende Vand paa Landet, og som ere istand til
endnu om Vinteren at forsyne Elvene, findes saavel over, som under Overfladen. Vi have
allerede berort de store Indsoer, som findes paa Noursoaks-Halvden; de skulle, efter Grdn-
lændernes Sigende, forekomme af en lignende Storrelse paa det andet storre Parti af sluttet
Land: Svartenhuks-Halvden. Men mindre Indsoer af alle tænkelige Dimensioner findes
adspredte overalt; Isen pleier at lægge sig over dem sidst i September, dog forst fuld-
stændigen i Lobet af October, og den toer forst fuldstændigen sidst i Juni, eller i Juli, ja
vel endog senere, eftersom de have en storre Udstrækning og mindre Kyststrand, som især
bidrager til Opvarmingen. Dog naaer Isen vel sjeldent en Tykkelse af over 3 Alen, og
man kan derfor ved hver af Kolonierne forsyne sig med Vand fra en nærliggende Indso
hele Vinteren over. — Paa en saadan Indso ved Omenak fandtes Vandets Temperatur under
Isen i en Dybde af 21 Alen d. 10 October at være + 1^^ R.; ved Jakobshavn i en Dybde
af 5 Alen, d. 10 Mai, endnu inden Isen havde begyndt at toe kjendeligen langs Kanterne,
4- 2|^ R. — Man finder ikke sjeldent, at.de Elve, ved hvilke Indseerne staae i Forbin-
delse indbyrdes, eller med Havet, lobe under et lisdække hele Vinteren igjennem, saaledes
ved Huspladsen i Pakitsokfjorden, og mellem Tessersoak- og Amelurtoksoen paa Noursoaks
Halvoen. Det kan heller neppe feile, at visse Indsoer maa have underjordiske Aflob, og
at tildeels Reservoirerne, som forsyne Kildevæld, atter forsynes af hine. Det er bekjendt,
at Nordgronland ligger langt inde i den Zone, i hvilken man regner at Jordbunden i en
vis Dybde altid er frossen. Paa en af de lave Torveder ved Egedesminde fandtes den
10 October de overste 3 Tommer af Torvelaget frosne ved det Efteraars Kulde, de derpaa
folgende 6 — 7 Tommer optoede, og i en Dybde af ialt 10. Tommer den stadige Frost.
Lignende Erfaringer, men dog med Forskjei i Henseende til Dybden, har man gjort ved
at grave i Leer og Sandbakker, efter Steenkullag, dcc. — Men det er paa den anden Side
atter et Faktum, at der paa talrige Steder, i storre eller ringere Dybde under Overfladen
findes Reservoirer af flydende Vand, som i Reglen holder henved + 2^^ og som oftest
langt derover. Af de Kildevæld, som de nære, og som Idbe med uforandret Vandmængde
og Temperatur hele Aaret igjennem, ville vi her slutteligen anfore folgende:
34
1. Kilderne ved Tessiursakbugten, paa Sakkardlekoen, 1 Miil Syd for Egedes-
minde. De ere 3 å 4 nær ved hverandre; den storsle springer ud af en Spalte i den
faste Granitvæg, bolder en Temperatur af + 4}° R. og kan i Styrke sammenlignes med
Karlsbader-Sprudel. De andre komme frem af Hosegrunden i Nærheden, og ere hver
næsten af samme Styrke. Paa Havbunden nær denne Kyst siges ogsaa flere betydelige
Straaler af Færskvand at komme frem, og at holde Isen derover aaben hele Vinteren.
2. Kilden i Leerbugten, Christianshaabs Distrikt, kommer frem af Sand- og Leer-
lag, som danne et stort SleUcland, neppe et Par hundrede Fod hoit over Havet. Den
havde i September + H^ R.« og paastaaes om Vinteren at holde mere Vand.
3. Kilderne ved Godhavn paa Disko ere temmelig talrige, og komme frem under
Traplagene eller mellem dem og Graniten. Rigest ere de i Lyngmarken og Engeisman-
dens Havn. De holde nær + 2^ R- og lobe i en Hule under Sneen, i hvilken Planter
spire, og Landsnegle og Insekter holde sig levende i de strengeste Vintermaaneder.
4. Ounartokkilden i Diskofjorden, den varmeste af dem alle, udspringer ved
Foden af et noget over 2000 Fod hoit Trapbjerg, paa et med jævn - Vegetation bedækket
Lavland, 100 Skridt fra Stranden. Den holdt i Juni 1849 nær + 10^ R.; men ved Siden
af den Idbc flere mindre, som holdt + 4 å 5^ og meget Sneevand af + i^> Det er
derfor vel muligt, at de mindre Lob have været blandede med Sneevand, som overalt
strommede over Mosegrunden, og at selv hiint varmeste ikke har været frit derfor, og i
Grunden har en hoierc Temperatur end + 10^ R.
. 5. Ved Sermingoak, 3 Miil fra Niakosnak i Omenaksfjorden, udspringer et mægtigt
Kildevæld af Traptuffen; det har dannet en lille isoleret Masse af, som der siges, stadig
lis heelt nede ved Stranden, midt paa det med Vegetation bedækkede Lavland, og afgiver
saaledes et af de faa ovenberorte Exempler af denne Art.
6. I InneritQorden, 2 Mile fra Okesiksak, samme Distrikt, findes en lignende lis-
dannelse paa Lavlandet under meget hdie Bratninger af Gneus, som vexler med store Lag
af kornet Kalksteen eller Dolomit. Under denne lis kommer der ligeledes Vand frem om
Vinteren, hvorfoic det turde antages, at den ligeledes er opstaaet af et Kildevæld.
Udsigt
over
NordgrOnlands Geognosi,
især med Hensyn til
PjergmasserDes mineralogiske SammcDsætDing.
Af
H. Rink.
(De Bestemmelser af Mineralier, som forekomme i denne Afliandlinf^, ere kun foretagne under selve Reisen«
især under Vinteropholdcne og ved Hjælp af de dertil medtagne,, men til qvantilative Analyser kun hOist
ufuldstændige Apparater. — Forøvrigt er der udsøgt og skjænkct til Universitetets mineralogiske Mu-
seum en fuldstændig Samling af Alt, hvad jeg har medbragt fra Grønlaud, indeholdende de bedste
Exemplarer i tilstrækkeligt Antal, og Alt, hvad der af Mineralier o^ deres særskilte Krystalformer kun
havdet enkeltviis.)
1/et er allerede forelobigen berort i den gco^rnphibke Afhandling, at der i Nordgronland
findes 2 Hoveddannelser, nemlig de primitive Bjergarter ojf den derover leirede Trapfor-
mation, som deels bedækker, deels vexler med neptuniske Lag, der fore Steenkul og andre
Rester af en Fortids Vegetation. Dertil kommer endnu en tredie, nemlig en meget ud-
bredt Alluvialdannelse, som dog forslorstedelen blot er repræsenteret ved en Overstroe-
ning med Rullesteensblokke, og kun paa enkelte Steder fremtræder som regelmæssige
Sand- eg Lecriag, der indeholde dyriske Levninger og danne Strækninger af Fladland.
Vi ville her forsoge, nærmere at udvikle de enkelte Formationers Bestanddele.
I.
Primitive Bjergarter.
De primitive Bjergarter ere i Kordgrdnland overalt lagdannede; deels iagttager man
Paralelstrukturcn i det Smaa, deels sces overalt i de hoie Bratninger, som ere særdeles talrige
langs Kysterne, bolgeformig boiede, men i det Hele horizontale Striber, som antyde Lag
af forskjellig Sammensætning. Bestanddelene af disse Lag ere de almindelige granitagtige
Bjergarter, nemlig Feldspat, Quarts og Glimmer, og desuden almindelig sort Horn-
blende. De ere i Reglen ordnede i et saadant Forhold, at de danne en graalig eller mere
og mindre rodlig Gneus, i hvilken Hornblenden sjeldent mangler som Bestanddeel; men
derhos vise de enkelte Mineralier en Tilboielighed til at udsondre sig i underordnede Lag
af Quarts-Glimmer, Quarts-Hornblende, Quarts-Feidspat, Quarls alene, hvor tilkomme feld-
spatrige Gange af storkornet Granit, som overskjære Lagene, men aabenbart ere samtidige
6
38
med dem og ikke eruptive, da de staae i Forbindelse med de feldspatrigere Lag og des-
uden ero heelt begrændsede og omgivne af Hovedbjergarten. Den ved Bestanddelenes
Sondring frembragte, stærkere Skiferstruktur fremtræder ganske uregelmæssigen , hist og
her, snart i storre, snart i mindre Partier, og er i Reglen ledsaget af en stærkere Frem-
træden af de feldspalrigo Gange; som oftest ere Lagene endog kun af en begrændset Ud-
strækning, Idbe tilbage i sig selv og omgive hinanden skalformigen, som concentriske Ud-
skiilinger omkring en fælleds Knude i Hovedbjepgarten. Der kan derfor her slet ikke væro
Tale om forskjellige, efter Dannelsestiden sondrede Formationer af Granit, Gneus, Glim-
merskifer, da alle Bjergarterne vexle med hverandre og fremtræde som Modificationer af
een og den samme hornblendeholdige Gneus, som dog i Hensieende til Hassen overalt er den
meest fremherskende. Det maa bemærkes, at denne Gneus, som forovrigt overalt har et
temmelig eensformigt Udseende, i den nordligste Deel, eller Uperniviks Distrikt, afviger
noget herfra, idet Feldspaten antager en guul Farve og stdrre Gjennemsigtighed, Indblan-
dingen af Hagnetjern og Granat bliver hyppigere, og Bjergarten paa sine Steder ikke
viser^ synderlig Paralelstruktur.
Hineralierne, der forekomme som mere underordnede Bestanddele af denne vidt-
udstrakte Gneusdannelse, slutte sig fornemmelig til de Partier, der have den mere skifrede
Struktur, saavelsom til samtlige Gange, da det i det Hele viser sig, at den samme Aar-
sag, som har bevirket Udsondringen af Hovedbestanddelene i særegne Lag, tillige har be-
tinget Udskillingen af enkelte, i ringere Mængde forekommende Mineraller, som endog paa
sine Steder fremtræde som hele selvstændige Lag. Dertil komme endnu nogle Mineraller,
som vel ogsaa charakterisero eller udgjore visse Lag og Gange, men dog i det Hele mere
findes spredte i Bjergarten og betegne den som særegent modificeret over stdrre Stræk-
ninger. Vi ville forsøge at gjennemgaae de enkelte Mineraller, som Nordgronlands Gneus-
formation indeslutter, ved at fremstille denrunder de her omtalte naturlige Grupperinger.
a. Iiaufformli^e IJdsklllliiifer.
1. Homblenderige Lag med Granater. Disse Udskillinger ere de meest fremher-
skende af alle; i det Sniaa seer man næsten overalt i Gneussen den sorte Hornblende, der
hist og her gatfer over i en mere eller mindre lysegrdn og gjennemsigtig, som udsondrer sig
i særskilte Striber og Nyrer; i det Stdrre seer man Hornblendelagene og deres Forhold
til Bjergmassen smukkest, hvor dennes Gjennemsnit er blottet i Bratninger paa 2 til 4000
Fods Hoide, saaledes som dette er Tilfældet i Omenaks og Uperniviks Distrikt. Vi have
i den gcographiske Beskrivelse allerede omtalt, at de primitive Bjergmasser især i Ome-
naksfjorden vise en mærkelig Tendenis til at danne saadanne oformige Partier med brat
afskaarene Sidevægge og plan Overflade; man kunde være lilboielig (il at betragte dem
som ligefrem udskaarene Stykker af Jordskorpen i dens oprindelige horizontale Stilling,
saa at dennes Struktur kunde sees direole i Gjennemsnit psa 4000 Fods vetlibale , og
flere Utles horizoatale Udslrækninfr. De sorte, mere eller mindre bolgeformigen bfiiede
Stnbcr i disse Klippeve^ge hidrorc fra Hornbiendetitg, hvilket blandt andel sees særdeles
smukt i Brntningen af drn hdie Omenaks Klippe paa selve Oen , paa hvilken Colonien
ligpcr; dcane kogleromii^ eller kamformige Bjergmasse har 2 a 3 saadannc baendformige
sort^Striber, der lobe rondt omkring den, og desuden mindre, Isolerede, nyreformige Partier.
OmeMikf- Klippen ; (Ml fra ret SSV
hil - HorMUendeltf.
Del Mineral, som ncsten overalt findes tndsprsngl i disse Lag og ledsager Homblenden,
er Granat,, men forovrigl charakteriseres de forskjellige Lokalileler endnu ved særegne
Indblandinger; vi ville her fremhæve fSlgende:
Paa Sydsiden af Oen Ailo i Egedrsmindes Distrikt findes meget mægtige Horn-
blendclag, indesluttende:
Oranater, lildeels gjennemsiglige, men megel ridsede, sprukkene og uden lydelige
Krystalflader.
Mdrkebruun anthophtftlitiik Bornhlende.
Gr6n Diallage, ei ulig den, som udgjor en Beslanddecl af Gabbro.
40
Ei dichroUagtigt Mineral, lyseguuU og hvidt, hist og her med Overgang til det
Blaalige.
Omkring Sydostbugten findes ligeledes meget udbredte hornblenderige Lag med
Granater. Paa Nook og de omliggende der ved Christianshaab gaaer Hornblenden over
deels i lysegron Straalsteen, decls i Asbest og Amiant, trædende i Forbindelse med Svovlkiis
og Graphit. Norden tor samme Coloni, ved Ekalluitbugten, er Hornblenden regelmæssigen
blandet med bruun Siraalsieen og ligeledes meget rig paa Granater , omtrent som de paa
Oen Aito.
Hornblendelagene, som vise sig saa udmærket smukt i Bratningerne ved Omenaks-
i] orden og navnligen i Omenaksklippen ere ikke tilgængelige. Blandt de lossprængte og
ved Foden af Omenak opdyngede Blokke fandtes mange, som maatte antages at hidrore
fra dem; dertil hdrte en djærv, brunlig,, og af Glimmerbiade gjennemtrukken Hornbien-
demasse'saavelsom en ikkun her forefunden Diallage eller BronM, afbladet Brud med
Overgang til det tætte og tombakbruun til det grdnlige overgaaende Farve. Den ostlige og
smallere Deel af Storoen, som er langt lavere og af en mere hvælvet Overflade, end det
omliggende Land, udmærker sig ved overordentlig Rigdom paa Svovlkiis og Hagnetkiis,
og derfra hidrørende Forviitring af Bjergmassen, som yi- senere skulle omtale. I disse
samme, rustbrune og okkergule Bakker opdager man tillige talrige og betydelige Lag af
Hornblende, sort, gron, bruun og med Overgang til Asbest, men i Reglen formedelst hele
Bjergmassen^; stærke Forvittring lidet kjendelig. Hornblenden indeslutter hist og her Lag
af Titanjem; men fremfor Alt udmærker denne Egn sig ved en stor Rigdom paa ædel
Granat, særdeles smuk og gjennemsigtig, deels i smaa Krystaller, deels i storre Stykker,
men rigtignok i Reglen sprukne. — Saavel her som andetsteds findes i den gronne Horn-
blende eller Straalsteen, iblandet Salit, som dog fremtræder langt mere udmærket i den
folgende Klasse af Udskillinger.
2. Dolomit med TremolU udgjore næst de foregaaende, de meest almindelig ud-
bredte Lag og overgaae dem maaskee i Hasse eller Hæglighed. Lose Blokke af Dolomit
eller kornet Kalksteen findes adspredte næsten overalt, med Undtagelse af Uperniviks Di-
strikt, hvor de ikke vides at være trufne; disse hidrdre ikke fra nogen yngre neptunisk
Dannelse, men fra Lag, der ligesom de forrige indesluttes, og udgjdre en integrerende DeeL
af den almindelige Gneusformation. Særdeles smukt sees et saadant Dalomitlag atter i Ome-
naksijorden, i de overordentlige Bratninger ovenfor Okesiksak, ved Indlobet til Inneritfjorden ;
det har flere Hundrede, ja maaskee 1000 Fods Hægtighed, men synes utilgængeligt og er
hidtil i alt Fald kun kjendt ved dets lyse Farve og bestemt af de nedstyrtede Klippeblokke.
Den lave ostlige Pynt af Oen Haneetsok bestaacr heelt og holdent af dolomitiske
Lag, som indeslutte underordnede Udskillinger i temmelig rig Afvexling. Dolomiten er
mere eller mindre stærkt blandet med Glimmer og gaaer paa sine Steder over i en fiin-
41
kornet quartsrifi: Bjergart, der ligeledes indeslutter Glimmer i paralelle Striber, hvorved
hele Dannelsen i Udseende faaer Lighed med Gncus. I selve Dolomilcn er der éveralt ind-
blandet Tremolit, deels i smukke, regelmæssig fordeelte stjerneformige Korn, decis udkry-
stalliseret i udmærket store straaleformige Partier. — Underordnet forekomme her:
Salit med StraaUteen, deels adspredte nyreformigen , deels samlende sig i hele
Lag. Saliten danner tildecis meget storkornede, blandede Biasser af en graalig gron
Farve; men forstorstedelen have begge Mineraller en græsgron Farve og forekomme meget
hyppigen krystalliserede i Aabninger og i Kalkspat; storst og talrigst ere Krystallerne
af Salit.
Molybdænglandsj hist og her i smaa Blade i Saliten.
Titanit i flade Prismer, adspredt som charakteristisk BestaViddeel i de quartsrige Lag.
Idokrasj som i Udseende meest nærmer sig til Egeran, danner en gangformig
Udfyldning, 1 a 2 Fod bred, blandet med Kalkspat, i hvis Beroring Mokrasen er udkry-
stalliseret i Ssidige Prismer med lige Endeflade.
i
Lag af Talkskifer med Staurolith og af Quarts med en lyseguulj krystalliseret
Glimmer, og med gangformige Partier af en labradoragtig, iriserende Feldspat adskille
disse Dalomitlag fra den ovrige Deel af Oen.
Paa den yderste Spidse af Halvden Nook eller Næsset, ved Colonien Christiaoshaab,
findes en ganske lignende, af Dolomit beslaaende Pynt. Dolomiten indeholder her ligeledes
Glimmer og Quarts samt Tremolit. Gron Straalsteen og Salit danne her ligeledes sær-
egne, men mindre Partier, ledsagede af Quarts, i hvis Beroring Saliten er udkrystalliseret
Hertil kommer der som særegne for denne Lokalitet og i betydelig Mængde : 1) Et djærvt
hvidt salitagtigt Mineral, der ved forste Oiekast kunde forvexles med Tremoliten, men
adskiller sig derfra ved sit Forhold for Blæseroret, og desuden i Gjennemgangene stemmer
overeens med Augit. En Analyse af det gav ogsaa kun 7 pCt. Hagnesia mod 25 pCt.
Kalk, og dertil 7. 3 pCt. Leerjordj men neppe Spor af Jernilte. 2) Et Magnesiasilikat,
der synes isomeert med Talk, men adskiller sig ganske derfra i Form og Udseende. Det
har henved Haardheden 3, lysegronFarve og Fedtglands, een tydelig og to mindre tydelige
Gjennemgange, som skjære hinanden under 60 til 80^ En Analyse af det gav 63, 33 Kiselsyre,
-• X6 5
31,16 Magnesia; 3,33 Jernforilte; 2, 18 Tab, hvilket nærmest svarer til ^T I Sl .
Fe ^
I Omenaks Distrikt er der foruden den omtalte ved Okesiksak, iagttaget en Dolomit-
dannelse i Sarfarfiks Dalen, ved Siden af den mægtige Jokel, som opfylder den bageste
Deel af samme , og hvis ene Moræne for en stor Deel dannes af Dolomitblokke. Begge
indeholde Tremolit, Glimmer, fiint indsprængt Svovlkiis, Quarts, det samme omtalte Mag-
nesiasilikat, og dertil et hvidt gjennemsigtigt Mineral i lange tynde Prismer, som adskiller
dem fra de ovenomtalte. Men den gronne Salit og Straalsteen ere ikke bemærkede her.
42
3. Anthophyllit med Straalsteen. Den forsinævnte Hornblendeart synes at være
særdeles udbredt i Grenland. Meest charakterislisk fremtræder den dog som Bestanddeel
af Bjergarterne paa Oerne omkring Colonien Upernivik, hvor den tillige, i Forbindelse med
grdn Straalsteen eller Smaragdit, udgjor særegne Lag og danner en Bjergart af et sær-
deles smakt Udseende. Anthophylliten er her deels meget storkomet, bladet, lysebruun
cg uigjennem$%gtig ^ deels nelHMn^un hahgjennemsigtig og af ringere Deelbarhed. Den
sidste Varietet underkastedes en temmelig omhyggelig Analyse , som gav 56, 73 Kiselsyre,
28,05 Magnesia, 16,11 Jernforille, hvilket nærmest svarer til Fé^Si^ +3 (^Hg^SiO'
den er tillige usmeltelig og vanskelig at dekomponere for Bla?scrdret og har en storre
Haardhed end andre Hornblendeartet*; men de fuldkomnere Delingsflader der ere betegnede
ved den stærkere Glands, danne den for Hornblenden eiendommelige Vinkel. Disse Antho-
phyllitlag indeholde tillige megen Glimmer samt underordnede Partier af en storkornet al-
bi tisk Feldspat og Nyrer af Magnetjernsteen.
I Omenaks Distrikt fandtes RuUesteensblokke af en kornet quartsagtig Gangmasse,
hvori smaa Gange og Nyrer af en Anthophyllit, der gav en med ovenstaaende ganske
overeensstemmende Analyse. I den Bjergmasse, som udgj6r Halvden mellem Itifliarsuk-
og Sermelik-lisfjordene findes meget udstrakte Lag af en fiinkornet Anthophyllit i en tæl,
hvid Grundmasse. I samme Egn, ved Huspladsen ItlØiarsuk, findes Lag af lysegrdn Straal-
steen med lysebruun anthophyllitisk Hornblende, og ved Anorritokbugten vexler en saadan
meget storkornet og bladet lysebruun Homblende med en ligeledes udmærket storkornet
mdrkegron Straalsteen samt grdn bladet Talk og Gange af Orthoklas, der tildeels er ud-
skilt i smukke tydelige Krystaller i Talken. Lignende Lag af Straalsteen med Anthophyl-
lit findes paa den allerede omtalte Nook-Halvo, ved Kolonien Christianshaab.
4. Feldspatrige Lag med Quarts, DichroU og Granater ere særegne for den
nordlige Deel af Uperniviks Distrikt, for Omegnen af Kolonien Upernivik og, som det
synes at fremgaae af Giesekes Dagbog og Samling, derfra endnu langt Nord paa, og ud-
over den for nærværende Tid beboede Deel af Kysten. Gneussen paa disse Oer udmær-
ker sig ved Fattigdom paa Hornblende og Glimmer, og derimod Rigdom paa Granater samt
hist og her adspredt Dichroit af det bekjendte blaae Farvespil. Hvor disse Mineralicr sondre
sig i Lag, ere de feldspatrige især fremherskende; i den mere almindelige granathol-
dige Gneus er Feldspaten af den guulagtige, gjennemsigtige og meget lidt forvitterlige Va-
rietet; derimod indeholde de feldspatrige Lag meest en hvid albitagUg Feldspat, der i Reg-
len indeholder Qvartsen i mere og mindre stænglet Form, og derved danner Skriftgranit.
En saadan danner meget store Lag paa Vestsiden af Langden og indeholder Dichroit, men
fornemmelig et grdnt, blodt, fedtglindsende, pinitagtigt Mineral i utydelige Krystaller.
Efter enkelte Prøvestykker at domme, i hvilke der forekommer krystallinske Korn, halvt
43
bestaaende af delte Hineral, halvt af Dichroil, er det ikke nrlmeligt, at det er opstaaet ved
en Forvandling af Dichroiten. Hen foruden denne hvide Skriftgranit findes der Lag af de om-
talte Grundbestanddele, hvortil der endnu kommer almindelig Glimmer og Hornblende, samt
den allerede omtalte Anthophyllit, i alle tænkelige Blandingsforholde. Vi ville ogsaa fore-
lobigen her berore, at Svovlkiiis og Graphit ere almindelig udbredte, som indsprængle i
disse Bjergmasser, hvorved de i det Hele have erholdt et forvittret Udseende. Graphiten
udfylder desuden hele spaltformige Gange i den granitrige Gneus paa Langoen, og i disse
samme Gange findes især den gjennemsigtige Feldspat eller Adular, den ædle Granat og
Dichroiten udskilte i store Korn.
II. Gaiiijfformlfjfe Udaklllliiifer«
Grændsen mellem Lag og samtidige Gange er ikke skarp, da Bestanddelene i det
Væsentlige ere de samme, og dar Gangene tildeels staae i umiddelbar Forbindelse med,
eller vise sig som Forgreninger af visse Lag, navnligen de med fremherskende Feldspat
og Quarts. Feldspaten danner overalt Hovedbestanddelen i Gangene og findes deri i en
meget storkornet Tilstand, blandet med Quarks, Glimmer og Hornblende, ligeledes meget
storkornede, og hvad enten man tænkte sig hele denne Gneusformation opstaaet under
Dannelsen af den oprindelige Jordskorpe af en flydende Hasse, eller ved en Forvandling
af neptuniske Lag, under hvilken disse altid maae forudsættes midlertidigen at have været
satte i en halvflydende Tilstand, maae dog de samtidige Gange være dannede derved, at
der under Stdrkningen af Lagene dannede sig Spalter , som udfyldtes med den endnu fly-
dende og altsaa letsmelteligste Deel af hele Hassen. Han kunde, efter Bestanddelene at
domme, altid kalde Bjergarten i Gangene storkornet Granit, naar kun erindres, at derved
ikke skal forstaaes en fra Gneussen i Alder og Leiringsforhold forskjellig Dannelse. Efter
Feldspatens Beskaffenhed og.de dermed fdlgende underordnede Hineralier, sondre Gangene
sig i Reglen i 2 Hovedklasser, nemlig dem, som dannes af en rodlig Orthoklas, og de hvide
albitagtige; dog maa bemærkes at denne Sondring ingenlunde er skarp, og at forskjellige
Feldspatarter kunne forekomme blandede i den samme Gang.
1. Rådlige Orihoklasgange ere langt fremherskende og vise sig ligesaa meget
adspredte overalt i den normale Gneus, som hv6r Bestanddelene sondre sig og Skiferstruk-
turen træder stærkere frem. Baade Feldspat, Quarts og Glimmer ere meget storkornede,
Feldspaten kan udgjore Hasser paa 1 Kubikfods Stdrrelse og derover, og den synes som
oftest at danne Krystaller; men dette er i en saa fast Bjergart ikke let at undersoge
ndiere. Dertil kommer undertiden ogsaa den sorte Hornblende, ligeledes meget storkor-
net, og Bjergarten kan ved den erholde den fuldstændigste Lighed med Syenit. I under-
ordnet Hængde indeslutte disse Gange:
Magnetjem^ som alerede forekommer hyppigen i de med Gangene forbundne feld-
44
spatrige Lag. Som sinaa Korn mangler det næslen i ingen af Gangene; rigeligst fandlea
det paa Oen Sui'laursak ved Christianshaab , hvor det danner oktaédriske, men rigtignok
ved melicmtrædcnde Bjergart afbrudte Krystaller paa 2 og flere Tommers Diameter.
Apatitj der næsten er ligesaa udbredt, men i noget ringere Mængde. — Kun i
en Gang paa Oen Sungaursak i Egedesmindes Distrikt er dette Mineral overveiende over
det altid ledsagende Magnetjern; det danner Stykker paa 5 Tommers Diameter, rimeligviis
Krystaller, i Feldspaten og Glimmeren; men paa Grund af dets Skjorhed og Bjergartens
Haardhed kunde kun hele Stykker paa 3 a 4 Tommers Diameter og et sexidigt Prisma paa
2 T. Længde og 1^ T. Tykkelse erholdes udhuggede.
Allanit i 2 Varieteter. Den forste, i regelmæssige Lameller paa 2 å 4 Liniers
Tykkelse, gav ved Analysen: 33. 8 Kiselsyre, 21. 9 Cerium- og Lanthanforilte , 15. 8
Jernforilte, 11. 8 Leerjord, 10. 5 Kalk, 1. 7 Vand, 3. 3 ubestemmelige Stoffer, maaskee
Ytterjord, O, 7 fremmede Indblandinger og O, 5 Tab. Samme er iagttaget i storst Mængde
i en Gang paa Næsset Nourgeitsiak i Atanarmefjorden, desuden ved Aukpadlartorsoak i
Sydostbugten, vedPattorfik i Omenaksfjorden, og forovrigt sporet paa flere Steder, udbredt,
men bveralt kun i ringe Mængde. — Den anden Varietet danner afrundede, ovale Korn
paa henved 1 Tommes Længde og ^ T. Tykkelse; den synes at indeholde mindre Leerjord
og mere Vand og er kun fundet paa den Innusulik, Egedesmindes Distrikt, i en Feldspat,
der har et fra den sædvanlige Orthoklas noget forskjelligt Udseende og ledsages af en
hvid albitagtig SkriftgraniL — Hen begge stemme forovrigt overeens i alle Egenskaber
og synes at være identiske med den oprindelige, i Sydgrønland fundne AllaniL
Zirkon i meget smaa, men udmærket tydelige Krystaller, indi holdende forskjellige
Prismer og Oktaédre, findes som umiddelbar Ledsager af Allaniten ved Nourgeitsiak, og er
forsaavidt interessant, som den synes at tyde paa, at der findes en fælleds Betingelse for
Udsondringen af de mindre almindelige Jordarter i bestemmelige Forbindelser.
Svoelkiis findes ogsaa hyppig i disse Gange, men kun paa det omtalte Findested
for Apatiten paa Sungaursak i meget store Krystaller, Tærninger paa 5 Tommers Diameter.
I den samme Gang findes ogsaa en underordnet Gang af en særej^en mdrhegrdn^ hahgjen^
nemsigtig Orthoklas med udmærket tydelige Gjennemgangc.
2. Hvide albitiske Feldspatgange ere ikke saa meget adspredte over Gneusfor-
mationen som de forrige, men indskrænkede til de skifrede hornblenderige Lag, og cha*
rakteriserede saavel ved denne Forekomst som ved visse bestemte Indblandinger. Blandt
disse er forst og fremmest Turmalir{^ der næslen udelukkende synes at slutte sig til disse
Gange og de dermed umiddelbart forbundne qvartsrigere Lag. Temmelig store Krystaller
af samme ere saaledes fundne ved Ikamiut og især paa Omenaks Storo. Ligeledes inde*
holde de altid smaa Granater og temmelig hyppigen Apatit og Magnetjern, men sjeldnere
Titanjern. Paa Omenaks Storo fandtes ogsaa som tynde Lameller i Albit et Mineral, der
45
for Blæseroret forholdt sig som Yllrotantal, og ved en Analyse gav Kjendemærker paa de
sjeldnere Jordarter, men havdes i for ringe Mængde. Glimmer J store regelmæssige Plader
maa soges i disse Gange fremfor i de forcgaaende.
Det maa forovrigt bemærkes, at der i disse feldspatrlge Gange sikkert bor skjælnes
mellem forskjellige Arter af feldspat, foruden de nævnte: Orthoklas og Albit. Saaledes
forekommer paa flere Steder en gron labradoragtig Feldspat, der paa Nook ved Chri-
stianshaab findes krystalliseret i Quarts, og en lysegron, næsten tæt Feldspat paa Ome-
naks Storo.
c« Adspredte Indlilaiidiiiffer«
Under denne Klasse kunde man henregne visse Mineraller, der fremtræde som ind-
blandede i, og derved modificerende hele Bjergmassen over et vist Terrain, skjdndt de
vistnok paa et saadant atter kunne findes ansamlede i storre Mængde eller udskilte for sig
i Lag og Gange. De synes temmelig uafhængige af de hidtil omtalte Udskillinger, og at
indeslutte snart den ene snart den anden af dem, og de synes derfor mere end disse at
skylde en senere Paavirkning af Bjergmassen deres Oprindelse, skjondt det, navnligen hvad
den ene Art af dem angaaer, turde være vanskeligt at give en nogenlunde rimelig Forkta*'
ring til en saadan Dannelsesmaade.
1. Rddlig Gneus med Epidot. Gneussen har hyppigen paa Strækninger af flere
Mile et jodiigt Udseende af Feldspaten, som er farvet ved Jerntveilte; den er da snart
ligesom halvt sammensmeltet, af tættere Struktur, gjennemtrukken af gronne Striber af
tæt Epidot, men saaledes at forovrigt Bestanddelene, og navnlig Glimmeren, ere vanskelige
at skjælne; snart viser den sig stærkt corroderet, som en Sammenhobning af utydelige
Feldspatkrystaller med Mellemrummene udfyldte af Epidot, Jemglands, Quarts^ KalkspaU
Glimmeren er snart forsvunden, snart forvandlet til en bloderc talkagtig eller chioritagtig
Masse. Paa Klofter eller spalteformige Gange i saadan Gneus forekomme Epidot, dog
sjeldent i nogenlunde tydelige Krystaller, samt Bjergkrystal; eller de ere heelt udfyldte
med Mælkquarts, som indeslutter Brudstykker afBjergarten. Det Hele synes at hentyde paa
en eller anden Paavirkning af Gneussen ad den vaade Yei. Den omtalte Oplosning og
Forvandling til en blodere Masse, som Glimmeren har undergaaet, viser sig ogsaa hos
Hornblenden, og det synes rimeligt, at den bekjendte Vægsteen j hvoraf Gronlænderne til-
virke deres Kogekar, og som aabenbart er en blandet Masse, skylder en lignende For-
vandling af mere eller mindre rene Gliimner- og Hornblende-Lag sin Oprindelse. Saaledes
er et af de faa Findesteder for Vægstenen i Nordgrønland, det i Pakitsokfjorden, netop i
et saadant Terrain af rddlig Gneus, som inbefatter Storstcdelen af Jakobshavns Distrikt;
og Yægstenen viser sig her ganske som et i Gneussen indkilet Hornblendelag af begrænd-
set Udstrækning, hvis virkelige mineralogiske Beskafienhed man forst ved en Undersogelsc
af Haardheden kommer paa Spor eller.
46
2« Seovlkiis og Magnetkiis med Graphit, Disse Indblandinger formåde sig let
Ted Bjergmassens deraf frcmgaaende ForviUring og gule eller rostbriine Farve. Hvor
Gneossen paa denne Maade er angreben Gnder man gjerne Graphitblade indblandede i den
ligesom Glimmeren, med hvilken de ved et Oiekast kunde forvexles. Denne Modifikation
af Gneussen findes paa flere Steder i Egedesmindes Distrik, f. Ex.: paa Oerno Rifkol og '
Innusulik, og især i de sydligste Fjorde, Ekallugarsoit og Neksotouk, som ikke ere blevne un-
dersogte, men hvorfra Gronlændere have bragt Stykker af bladet Graphit, som tyde paa
dette Minerals Udsondring i særegne Lag eller Gange paa disse Steder. Den inbefatter
dernæst endeel af de omtaHc hornblenderige Lag paa Nook ved Christianshaab, hvor ogsaa
et tyndt Lag af en meget glimmerholdig Graphit er fundet. — Men mere udstrakt er denne
Indblanding paa Storoen i Omenaksfjorden; den betegner her et bestemt begrændset Lag
paa den ostlige Deel af den, omsluttende de omtalte hornblenderige Lag med Granater
og fortsættende sig over den Akudlek og Halvden Kakordlursoit, i hvis bratte Væg man
tydeligt kjender. det ved den gule Farve, ailagende i Hægtighed. Paa Storden findes
Svovljernct deelviis som Magnetkiis, der paa Nordostsiden ligger nedrullet under nogle
Bratninger, i Form af Blokke paa 1 Alens Tykkelse. Paa hele denne Deel af Oen har Bjerg-
massen undergaact en voldsom Forvittring; den er tildeels heelt hensmuldret og danner
Skraaninger eller smaa Hdie af guult og svovlholdigt Leer og Gruus, der endog bære
Spor af en Gas- eller Dampudvikling; disse hensmuldrede Masser indeholde en $tor
Mcsngde svovlsure Salte ^ navnlig af en i Vand fuldstændig oploselig Allun; Gruset er
derved i Overfladen sammenbundet til en fast Skorpe, og overalt i Spalter og under frem-
springende Kanter, hvor der er Beskyttelse jnod Regn og Snee, findes smukke, hvide
Skorper af efi'loresceret Allun. Overalt, saavel i den forvittrede Bjergart, som i Gruus-
masserne findes bladet Graphit, men sjeldent i Plader paa mere end et Par Liniers Tyk-
kelse. — Endelig udmærker den samme Rigdom paa Svovlkiis og Graphit 0erne om-
kring Upernivik, og især den granatrige og dichroitholdige Gneus med do feldspatrige Lag
paa Langden. Her findes bladet eller udmærket smuk traadig Graphit ansamlet i Gange,
der i deres Form meest have Lighed med Spalter, stærkt forgrenede og af meget variabel
Tykkelse, paa sine Steder over i Fod. Paa samme Oe findes vel ingen Allun, men fasto
Skorper af en stalaktitisk, svovlsyreholdig guul Okker.
Som Sidestykke til Svovlkisen, men langt mere isoleret, forekomme hist og her
Spor ar Kobberkiis og Kobbergrdntj og paa et enkelt Sted nær Claushavn, broget Kob-
bermalm indsprængt i Quartslag.
II.
Trapdannelse med kainrende Lag.
Yi have i den geographiske Afhandling allerede foreldbigen berdrt Hovedforholdet
mellem Traplagene og den med samme fdlgende Sandsteendannelse, som indeslutter Kullag:
47
at nemlig Trappen danner iiisgtiga Bjergmasser med plan Overflade og i Beglen- brat
affaldende Sidevcgge, og at den leve, fremspringende Pod af disse Skrænter for Sl5r-
sledelen indlages at Sandstenen, men at det kan antages, al dette kun er den yderste,
fremspringendo Rand af den virkelige Sandsteendannelse , som sirekker sig ind under
Traplagene, danner deres Underlag og adskiller dem Tra Gneuisen; og endelig al Kulla-
gene vel meesi, men ikke udelukkende saaledes findes som Underlag for Trapmasserne,
Iht hisl og her og paa mange Steder findes -Kuldsnnelser indleirede mellem Traplagene
i forskjellig Hdide, i hvilket Tilfælde Sandstenen og Leeret ere dannede af Trappens De-
stmklionsproducter , saa al man heraf kan slutte, al Vegetationen og AQeiringen af de
Sand- ng Leer-Masser, som have indhyllet den, vel fornemmelig have fundet Sted forend
Trapudbmddene, men ogsaa senere have fortsal sig i Mellemrummene mellem forskjcllige
Udbrud, i det de gamle Stromme have faael Tid til at afkjole sig, bfire Vegetation og
derpaa atler ere blevne bedækkede, og saaledes maaskee gjentagna Gange. Det Hele tyder
altsaa paa, at Traplagene og de nepluniske Leg 1 det Væsentlige ere samtidige, men al
der er medgaael et langt Tidsrum til det Heles Dannelse.
Trap- og Kuldannelie pM Sydsidea »I Inaeril
A-« Trap.
B— C SaadilecD med Kullag.
D. HOilai)d«iif og Skred-JOkel.
48
Det er imidlertid langtfra altid Tilfældet, at Sandstenen danner Underjaget for Trap-
dannelsen; ved at betragte Kysterne finde vi enten forst et lavt Forland af Gneus, der-
over en Terasse af Sandsteen og saa den steilc Trapskrænt, eller Trappen begynder
over Gneussen uden mellemliggende Sandsteen, eller Sandstenen begynder ved Havet og
derover kommer Trap, eller endelig selve Trappen begynder umiddelbart fra Havet. Det
forste Tilfælde har man Leilighed til at iagttage i Omenaksijorden , hvor Pynter af Gneus
afvexlende komme frem under Sandstenen, og dette Underlag paa sine Steder er blottet i
Elvleier; det andet sees ved Godhavn og Fortunebay, hvor Gneusbakkerne naae til en
Hoide af 6 å 800 Fod, over hvilken Trappen hæver sig, udjævnende og bedækkende Alt;
det tredie Tilfælde indtræffer langs hele Waigattet paa Fastlandssiden , hvor Sandstenen
danner Forlandet og den nederste Deel af de steile Skrænter, som det synes indtil en
Hdide af et Par Tusinde Fod, i hvilken Traplagene begynde, og ligeledes, i alt Fald for
en Deel, paa Disko-Siden, dernæst paa Hareoen, en Deel af OmenaksQorden og Innerit-
fjorden i Uperniviks Distrikt; det fjerde endelig finder Sted paa den vestlige Side af Disko
og, som det synes over Størstedelen af Svartenhuks -Halvden og Uperniviks Distrikt. —
Hele Trap- og Sandsteendannelsen kan antages at udgjore omtrent § af Nordgrdnlands Yder-
land; men da Grændserne ere saa usikkre og tildeels endog Kysterne kun hypothetisk
afsatte paa Kaartet, er denne Fordeling blot antydet paa et Kaart i lille Format i en sær-
skilt Rubrik. Som et Exempel paa Beskaffenheden af Traplandets Kyster kunne de ved-
foiede Specialkaart tjene, og navnligen det over Omgivelserne af Kolonien Omenak, hvor
i denne Henseende de interessanteste Forhold finde Sted.
Den langt storre Deel af den kulforende Sandsleendannelse ligger, som omtalt,
under Trappen, er ældre end den og dannet af GneussensDestruktionsprodukter, af Quarts-
korn, tildeels meget store, saa at Sandstenen gaaer over til at blive Conglomerat. Vege-
tationen og Opdyngningen af Sandet og Leret have altsaa fundet Sted for og uafhængig
af Trapudbruddene, og det er i saa Henseende mærkeligt, at vi ikke træffe nogen Kul-
dannelse, adskilt fra Trapterrainet og hvilende blot j)aa Gneus, over den ovrige Deel af
Nordgronland. Kun paa det sydvestlige Hjorne af Uperniviks Oen i Omcnaksfjorden findes
en saadan Sandsteendannelse med Kullag, uden at der derover eller forovrigt paa Oen
findes opdynget Traplag; men denne Pynt af Oen vender lige imod Ubekjendtc-Eilbnd,
der bestaaer heelt af Trap, og hvoraf den kunde betragtes som en ved Havet adskilt Deel,
og dertil ere disse Sandsteenbakker paa Uperniviks-Oen gjennemkrydsede af mægtige
Trapgange, saa at heller ikke her Kullagene forekomme uden Ledsagelse af Trap, skjåndt
denne ikke har havt Leilighed til at opdynge sig derover. Den oprindelige og forste
Kuldannelse synes altsaa at have afsat sig paa et Gneusterrain, maaskee et stort Archipelajg
af lave Oer, det samme som nu er udfyldt af Trapdannelsens mægtige Bjergmasser; men
de Hævninger og Sænkninger som dette Terrain har været udsat for i hiin Tid, og som
•49
h^ve muliggjort Opdyngningen af Sand og Leer med Resterne af Vegetationen, niaae
antages at have havt de samme Aarsager som Trapudbruddene , der senere paafulgte.
Kuldannelserne, som hvile paa Trap og tillige ere bedækkede af samme, og som folgelig
ere afleirede i Mellemrummene af Trapudbruddene, ere langt mere isolerede og af ringere
Udstrækning og Mægtighed og synes dannede i mindre Bassiner eller Dale af Traplandct.
Sandstenen og Skiferen, som i dem ledsage Kullagene ere kun af. ringe Mægtighed og give
ved nærmere Undersogelse, ved at pulveriseres og behandles med Syrer, de samme Arter
Sand og Leer, som ogsaa nu opstaae ved Dekomposition af Trappen; saaledes indesluttes
paa den yderste Deel af Noursoak-Halvoen , i omtrent 2000 Fods Hoide, et Kullag, som
har en udmærket tydelig Træstruktur, af et let, porost merskumagtigt Leer; og de Brud-
stykker af store Træstammer, som fra det hdie Land fores ned paa Assakak-Jokelens Mo-
ræne, ledsages slet ikke af nogen neptunisk Bjergart.
De normale Kullag, som findes indleirede i den nederste mægtige Sandsteendan-
nelse, vexlende med Sandstenen og med bituminose Skifere, ere paa sine Steder iagttagne
med en Hægtighed af 2 Alen, men heller ikke mere, og blottede i visse Elvleier i et Antal
af 8 å 10 over hverandre i den samme Skrænt. Kullene vise sig i Bruddet at være sammen-
jsatte af tynde Plader, noget forskjellige i Henseende til Glands og terningformig Afsondring,
hvorved en skifret Struktur er betinget. Noget mindre almindelige ere de, i hvilke en tyde-
lig Træstruktur udpræger sig ved Aarringe, Karbundter, Knaster, og hele fladtrykte Stammer
og Grene; disse Kul kunne imidlertid ogsaa paa sine Steder tabe Træstrukturen, men da,
indtræder der en mere eensformig Struktur, og der opstaaer Begkul af udmærket Glands og
musklet Brud. Det fossile Harpix, som hidtil kun vides at være fundet paa 2 Steder,
nemlig Hareden og Alanekerdluk ved Waigattet, indskrænker sig til saadanne Kuldannelser,
i hvilke Levninger af træagtige Yæxter ere umiskj endelige. — Stykker af det fossile Træ,
som fores ned af Assakak- Jokelen, ere undersdgte mikroskopisk af H. Cand: Vaupell,
som fandt, at de alle henhorte til Slægten Pinites,. og tillige at de indeholdt Harpix i Celler.
Det turde derfor være rimeligt, at ogsaa hine harpixrige træagtige Kul hidrore fra Naale-
træer. Ved Alanekerdluk findes saadanne Kul i den nederste, under Trappen liggende,
store Sandsteendannelse, og i Fdlge med normale Kultag, ikke udgjorende Lag, men ad-
spredte Partier i Leret, som efler de Gjennemsnit, man havde af dem, horizontalt paa
Bakkens Overflade og, af et enkelt iblandt dem, vertikalt i Skrænten af Elvleiet, syntes at
være Træstammer, der ere blevne indhyllede og begravede under Leer og Sand, nogen-
lunde i deres oprindelige oprette Stilling. Netop disse Partier ere udmærket rige paa det
fossile Harpix, men selve Træstrukturen er forstorstedelcn forsvunden og gaaet over til
den eensformige kulsorte Masse af musklet Brud og udmærket Begglands. — I det indre af
Halvden derimod, omtrent 2 Mile op i Landet fra ItiOik ved Niakornak i Omenaksfjorden,
hvor et Kullag fandtes i omtrent 2000 Fods Hoide, og hvor dette havde den umiskje/idc-
50
ligste Træstruktur, inaae Stammer og Grene tilligemed andre Planteievninger være flad-
trykte og sammenpressede, da do danne et regelmæssigt horizontalt Lag. — Foruden disse
træagtige Kul ere andre Levninger af Planteformer, og navnligcn Aftryk i Skifere, i dot
Hele ikke almindelige at erholde i en nogenlunde tydelig Tilstand; bedst fandtes de ved
Kome i OmcnaksQorden, hvor endeel Former ere samlede, som alle henhore til Brægneme«
paa et Par enkelte nær, hvoraf den ene har Lighed med en Cykadee, den anden med sam-
menpressede Naale af Naalelræer.
Af fremmede Indblandinger i Kullene findes, som sædvanligt, Svavlkiis og i Folge
med samme, især ved Kome i Omenaksfjorden, Jemvitriol og et basisk svoelsuurt Jem^
tveilie, som danner en blod, silkeglindsende, trævlet Masse, der dekomppneres ved Oplds-
iiing i Vand; desuden en hvid Efflorescents, formodentlig Allun, og i den omgivende
Sandsleen et blodt, talkagtigt, gront eller perlegraat Mineral.
Hvad Sandsteensdannelsens og Kullagenes Udbreddelse over Trapterrainet angaaer,
da ere de mægtigst uddannede paa» Koursoaks-Halvoen. Det kan antages at de 2 Bjerg-
kjæder, som ere beskrevne i den geographiske Afhandling, og hvoraf den ene Idber langs
Waigattet, den anden langs Omenaksfjorden, begge have en Sandsteendannelse til Grundlag,
der har en Mægtighed af 1—2000 Fod, og over hvilken der hviler Traplag med en fælleds
Mægtighed af 3 å 4000 Fod. Kullag iagttages i denne Sandsteen mægtigst og i vertikal
Retning talrigst langs Kysten af Waigattet mellem Atanekerdluk og Atane, især i de af
4 å 5 Elvleier gjennemskaarne Bakker, som kaldes Patoot; ved OmenaksQorden kunne de
forfolges, skjondt temmelig afbrudt, fra Ekkorgvæt til Tuaparsoit Elven, som danner Grændsen
mellem Trap og Gneus. Men paa den yderste Deel af Halvden, som ligger Vesten for
itifliks Dalen, mangler den underliggende Sandsteendannelse saa godt som ganske, og Kullag
forekomme kun i isolerede Partier, indesluttede af Traplag i en storre Hoide over Havet.
Paa Oen Disko synes Trapdannelsen , efter Beskrivelsen, fra Hakkak af, 4 Mile osten for
Godhavn, til langt op i Waigattet, ligeledes at hvile paa Sandsteen, der paa flere Steder
fdrcr rige Kullag; men paa den vestlige Deel af Oen, omkring de derværende Fjorde vides
endnu ingen Kuldannelse at være forefunden; Trappen begynder overalt ligefra Havet, med
Undtagelse af de faa Strækninger, hvor Gneussen danner et lavere Forland. Paa Hareden
ere rige Lag af udmærkede Kul paa flere Steder fundne umiddelbart ved Stranden. An-
gaaende Kultenes Forekomst paa Svartenhuks - Haltoen haves hidtil kun faa Oplysninger;
men de ere med Sikkerhed sporede i den allernordligste Deel ai Trapterrainet; naar man
nemlig fra Bunden af den lille Fjord Amitsorsoak, paa 72j^N. B. gaaer lidt op i Landet,
kommer man til en stor Dal, der er heelt omgivet af Trapbjerge, fra hvilke Elvene
have nedskyllet betydelige Stykker Kul af tydelig Træstruktur. — I InneritQorden, paa
72'' N. B. findes Sandsteen med flere Kullag over hverandre, umiddelbart ved Stranden.
Ved Sandstenens Gjennembrydning og Bedækning af de smeltede Trapstromme
51
have de indesluttede Levninger af vegetabilske. Sloffer paa sine Steder lidt forskjelligo
Grader af Forvandling. Ved Korne sees saaledes et Kullag bedækket af en Trapgang, der
paa ea kort Strækning har skudt sig ind imellem det og Sandstenen, men forovrigt vertikalt
gjennemskjærer Bjergmassen; Kullaget er i Beroringen ganske berovet sit Bitumen og for«
vandlct til naturlig Cooks, hvorved Kullets Vægtfylde er steget fra 1, 36 til 2, 04. Ved
Mannik ved Waigattet fandtes, ikke langt oppe i Landet et, umiddelbart af Trap bedækket
Kullag, som er forvandlet til smuk, halvmetallisk glindscnde Anthracit. Uen den mærke-
ligste Forvandling er foregaaet ved Karsok i Omenaksfjorden; Forlandet dannes her af
Gneus, paa hvilken hviler, i henved ^ Miils Afstand fra Kysten, Foden af Trapdannelsen
som en 6 a 800 Fod hoi Terasse. Underlaget og Hovedmassen af denne Terasse besta3er
af Trap. i en noget særegen, men dog ogsaa paa andre Steder iagttaget Modificalion;
derover hviler et Lag af en hvid, meget fiinkornet, haard og kompakt Sandsteen, der nederst
og nærmest Trapunderlaget indeslutter et Graphithig, der paa sine Steder, eilcr al Rime-
lighed har indtil 1 Fods Mægtighed. Graphiten har, hvad Strukturen angaaer, den meest
paafaldende Lighed med Kul og efterlader ved Forbrændingen en hvid, smeltelig Aske;
dog er den paa Grund af Skjorhed, det tætte Brud^ og Frihed for grovere Indblandin-
ger udmærket anvendelig i techniske Oiemed. Men dette Lags Oprindelse af et Kul-
lag er endelig tilfulde beviist ved Stykker af Anthracit, som ere fundne i det. Sand-
stenen viser den stdrste Lighed med den, der er dannet af Trappens Destruktionsprodukter,
i en ved Ophedningen hærdet Tilstand; i Nærheden af Graphiten er den deelviis sort farvet
ved Indblanding af Kulstoffet, og den indeslutter tillige en blod graphitholdig Skifer, som
synes opstaaet af bituminos Skifer, der altid ledsager Kullagene. — Uagtet der saaledes ikko
er nogen Tvivl om denne Graphitdannelses Oprindelse, er der dog noget meget Gaadefuldt
i dens isolerede Forekomsl paa dette Sted; Sandstenens Natur tyder paa at den er yngre
end og dannet af det underliggende, mægtige Traplag, og at dette ikke i smeltet Tilstand
har skudt sig ind under hiin og saaledes bevirket Ophedningen. Men paa den anden Side
opdager man i den yderste Deel af Bakken slet intet over Sandstenen uden Alluvium; Over-
fladen stiger derfra jævnt skraat, og den mægtige Bedækning med Rullesteen samt Mangel
paa Gjennemsnit tillader ikke en Undersøgelse af Terrainet, forend man i 4 Miils Afstand
træffer den faste Trap fremragende. Der er forovrigt af Gronlændere fra Noursak, som
gik paa Rénsjagt, fundet Brudstykker af den samme Varietet Graphit langt inde i det Indre
af Halvoen.
Den med Kuldannelsernc forbundne Trap fremtræder, som omtalt, hovedsageligen
Form af store Bjergmasser, der indtage et Areal af 3 å 400 D Mile og i Reglen have
en plan Overflade med brat affaldende Sidevægge. I den overste blottede Deel af disse
Bratninger ogdager man Lag, der paa faa Undtagelser nær, overalt ere yderst regelmæs-
sig horizontale, saa at det samme Lag kan efterspores paa flere Aliles Strækning, kun af-
^
T-
52
brudt ved udskaarnc KloRer og Dale. Saa store og langt udbredte Siromiiic maae anta-
ges at være brudte frem af store Spalter i Jordskorpen, som nu skjules under det Indre
af Bjergmassen; men ogsaa udenfor det egentlige Trapterrain opdages der hist og her mere
isolerede Gjonnembrud af plutoniske Masser, der nærme sig til, eller aabenbart ere iden-
tiske og samtidige med Trappen. Hertil hore forst og fremmest de plutoniske Gange i
Gneusscn, soin ere saa skarpt adskilte og væsentlig forskjellige fra de i det Foregaaende
omtalte samtidige feldspatrige Gange. Bfian iagttager dem adspredte paa de forskjelligstc
Punkter af Nordgronlands Gneusterrain , ligesom de heller ikke synes at mangle i Syd-
gronland. Fornemmelig ere de seete i Jakobshavns Distrikt omkring Narseilsiak i Pakit-
sokfjorilen; i Omenaksfjorden paa Oen Sedlersoak, hvxir de ligge horizontalt og kunde
forve;(les med Hornblcndelag, og i det Indre af Inneritijorden nær den faste Indlandsiis,
hvor de gjcnnemkrydse Bjergmassen i mange Retninger; endelig, i Uperniviks Distrikt, paa
Nutariiiiutoen og paa den lille Griseo nærmest Colonien, og paa flere andre Steder, lige-
som ogsaa Kullesteensblokke af slige Bjergarter ligge adspredte endnu hyppigere. — Hvor
disse Gange have en Mægtighed af flere Alen, er Bjergarten temmelig storkornet krystal-
linsk, hvorimod den i de Forgreninger, som udfylde mindre Spalter, er tæt af Brud og
lader ikke vel sine Bestanddele skjælne. Hen i begge Tilfælde ligner Bjergarten den al-
mindelige Trap af den store Trapdannelse, deels den kornet krystallinske af de normale
Lag, deels den tætte, basaltiske; og i sidstnævnte Tilfælde er Gangmassen sondret i Soiler,
der ligge lodret paa Gangens Retning, ganske analogt med Basalten. Ligeledes svarer
Vægtfylden af disse Bjergarter til Trappens, eller er i Gjennemsnit 3,0; men for-
ovrigt er det langt fra afgjort, om disse adspredte Gange i Gneussen ere udfyldte ved
Eniptioner, der havde den samme Kilde og indtraf paa samme Tid, som den store Trap?-
dannelse. Mange af dem turde maaskee være af ældre Oprindelse; en Undersogelse af
Gangmasscrncs mineralogisko Sammensætning kunde muligen give Oplysninger herom, og
er der til en saadan samlet Materiale eller Prdvestykker fra forskjellige Lokaliteter. —
Derimod er der paa et Par Steder fundet saadanne, fra det store Trapterrain adskilte
Eruptioner, som have bevirket isolerede Opdyngninger af Trap paa Gneussen, der upaa-
tvivlelig maae være identiske og samtidige med hiint, kun at Udbruddet her standsede kort
efter sin Begyndelse. En saadan Eruption har fundet Sted et Par Mile Nordost for Anlæget
Proven, hvor en lille Halvo bestaaer af Trapluf med Soilebasalt, som har bedækket de lave
Hakker af Gneus, der nu kun er blottet i Form af smaa Pynter. Fler fremtræde især mær-
kelige og sælsomme Former af Soilebasalten, der ved Traptufl'ens Forvittring er kommet
til at rage frem og danne Masser, som have Lighed med Ruiner, Rester af murede Bue-
gange, opstablet Brænde drc, og hvoraf dette Næs har faaet Navnet „Sukausæt^, som be-
tegner opretstaaende, soileformige Masser. . Men den smukkeste af saadanne isolerede
Trapdannelser sees dog ligeledes paa Fastlandet af Uperniviks Distrikt, paa Breden af Proven
53
og ikke langt fra den fordams Colonie ved EkaUDit, hvor man iagttager en lille kraler-
formig Dal, der mod Ost, ind imod Landet, er begrsndsel af en halv kredsformig Skrænt,
beslaaende af Basalt i smaa Soiter, mod Havet derimod af en lavers Rand; det Hele, der
i Form kunde sammenlignes med Honie Somma, men neppe er en i Hiil i Omkreds, ligger
midi paa, og heell omgivet af Gneus, omtrent J Miil fra de nærmeste Trapbjerge:
t-terrainet pia Faallandct nnr PrOreo, Upernivlka DidrikL
liolerct, kratcrfarmig Trapdannelie i (
A-C Gneu».
B laoleret Trapdannelsr.
C — D DcD nordliftle Deel af den itore TrapdannelM,
Ved Itelragtningen af Hovedtrapdannelsen maae vi skjælne mellem de normale, i
Reglen horizonlall leirede Traplag og en forslorstedelen konglomeratisk sammensat,
mere uregelmæssig leiret Traplnf. Don sidste odgjor i Reglen det nederste Lag, især
hvor Trapdannelsen hviler paa Gncas, og i Omegnen af samme. Det synes som om
TraptuBfen er opstaaet derved, at de forsle Trapstromme ndgjode sig over de ujævne
Gnetisbakker og tildeels over Havbunden, opfyldte Hellemnimmene og dannede et mere
horizonlalt Underlag, paa hvilkel nu de normale Traplag kunde opdynge sig; det viser sig
især lydeligt i Omegnen af Colonien Godhavn paa Disko. TraptufTen har den stdrste
Lighed med et plutonisk Conglomerat og selv med Cheiren eller de yderste Partier af
yngre Basalt- og Lavaslrdmme; den er sammensat af kanlede Brudstykker, undertiden saa
pordse, slakkeagUge, at de nærme sig til Pimsteen, og bærer Præget af at være opstaaet
ved en hurtig Afkjoling af en tykQydende Hasse. Dette er især Tilfældet nærmest Under-
laget, hvor TniTen lilligo indeslutter Brudstykker af samme. Hen paa andre Steder, især
under Skarvefjeldet ved Godhavn, tratffer man i TrapluOen indleirede Partier af en i yderst
regelmæssige Soller klfiltet Basalt, der muligen kunde være opstaaede derved, at disse Dele
fik Tid til en langsommere og roligere Afkjoling. Sdilerne ere fra 1 til flere Fod lange.
54
indtil 1 Fod brede og snart 4-, snart 6-, men hyppigst 5-kantede, ganske som den al-
mindelige Soilebasalt; ofte ere de i et enkelt Partie ordnede i Rækker, som lægge sig con-
centrisk omkring et fælleds Midtpunkt, hvorfra Soilerne synes at udgaae siraaleformigen.
TraptufTen er hdist uregelmæssigen leiret og danner ingen tydelige Lag, men udgjor, som
omtalt, i Reglen den nederste Deel af Trapdannelsen og har paa sine Steder en Hægtig-
hed af flere Hundrede Fod, saasom under Skarvefjeldet ved Godhavn og omkring Niakornak
ved OmenaksQorden. Over den saavelsom over Graniten og Sandsleensbakkerne udbrede
sig nu endelig de regelmæssige horizontale Traplag, som kunne anslaaes til en Hasse paa
2 til 4000 Fods Vægtighed over et Areal af henved et Par Hundrede D Mile. De enkelte
Traplag have i Gjennemsnit en Hægtighed af 60 til 100 Fod, saa at man i den overste
Deel af Bratningerne, hvor do ere blottede, tæller 10 til 20 Lag, hvorimod den nederste
Deel i Reglen er skjult af de Idssprængte og ved Foden opdyngede Klippeblokke. Lige-
som man ikke seer Spor til do spalteformige Aabninger i Jordskorpen, gjennem hvilke
Trapstrommene, der have dannet disse Bjergmasser, ere trængte frem, og kun sjeldent
iagttager Gange i de nedre Traplag, som kunde tænkes at være blevne udfyldte, da de
dvre Trapstromme trængte frem og udbredte sig over dem , saaledes er der i det Hele
meget Uforklarligt i Henseende til disse regelmæssige Bjergformers Oprindelse, navnligen
Lagenes Horizontalitet og den skarpe Begrændsning ved de lodrette Sidevægge. Det er
vanskeligt at afgjore, hvorledes Trapstrommene oprindelig have afleiret sig, hvorledes
deres Form og Stilling ere blevne forandrede ved senere Hævninger, og hvorvidt endelig
Athmosphærens og Vandstrommenes Virkninger have bidraget til at give Bjergmasserne de
Former, hvorunder de nu fremtræde. Naar vi saaledes seo en næsten fiirkantet Oe med
lodrette Sidevægge, adskilt ved Havet fra en storre Oe af lignende Form, da synes det
ligesaalidt sandsynligt, at den tidligere skulde have udgjort en Deel af denne, men være
bleven adskilt derved, al alt det Mellemliggende bortskylledes, som at en saadan isoleret
Opdyngning af ndie paa hinanden passende og horizontalt over hverandre leirede Traplag
skulde have fundet Sted. Det samme Tilfælde indtræder, hvor storre Dale adskille enkelte
Trapbjerge fra hinanden^ dette sidste er navnligen Tilfældet paa Oen Diskos sydvestlige,
mellem Diskoljorden og Diskobugten liggende Deel, paa hvilken vi iagttage 6 til 8 saa-
danne, ved brede Dalstrdg adskilte Trapbjerge; her maa dog sikkert den Indflydelse, som
det udskyllende Vand kan have havt, indskrænkes betydeligt; og da tillige voldsomme og
isolerede Hævninger ikke godt stemme overeens med Lagenes Horizontalitet, bliver der
kun tilovers, at tilskrive isolerede Udbrud af Trapstrdmmene disse, ved Dale adskilte Trap-
m
bjerges hovedsagelige Dannelse. Der maa i saa Henseende tillige bemærkes, at hvert af
de omtalte Trapbjerge paa den sydvestlige Deel af Disko har noget vist charakteristisk og
overeensstemmende i sin Form, idet især kun den mod Havet vendende Side er særdeles
brat og tillige som oftest halvkredsformig indskaaren, hvorved er opstaaet een eller flere.
55
paa den ene Side mod Havet aabne, og paa den anden ar Bratningen halvkredsrormig
omgivne Dale, i en vis Hdide over Havets Niveau; derimod har den anden Side, som
vender ind imod Land en mere afrundet Form og falder noget mere skraat, terasseformigt
og mindre sleilt af. Da nu disse Bjerge hvile paa et fælleds, fladt Underland af Trap,
turde man maaskee antage, at forst stdrre Trapudbrud have bedækket delte fælleds Un-
derlag og maaskee tillige meget, som nu ligger under Havet, da dette ikke har nogen
betydelig Dybde Vesten for Disko og man endnu i 4 Miles Afstand fra Kysten faaer Grund
paa 70 Favne; dernæst kunne Udbruddene have fortsat sig isoleret paa visse Punkter
gjennem dette Underlag. Tillige maae vi erindre, at de fleste Trap-Oer, saasom HareSen,
Ubekj endte- Eiland og især Smaaderne have en fra det nærmeste stdrre Trapterrain i Hdide
forskjellig, og som oftest mere afrundet og hvælvet Form, og at de navnligen ere lavere,
jo mindre de ere. I Henseende til den horizontale Leiring afviger især det Parti som
danner den yderste Deel af Noursoaks-Halvden^ hvis Lag, samtidig med Overfladen have
en temmelig regelmæssig Hældning ud imod Nordvest, hvorimod de ere brat afskaarne
indefter Landet, mod Itifliks Dalen.
Vi skulle nu endelig betragte Trappens mineralogiske Sammensætning, og det
saavel den oprindelige, saaledes som den er opstaaet ved de smeltede Massers Afkjoling
og Krystallisation, som den senere, der er bleven modificeret ved Gjennemtrængning med
Vand og kulsyreholdigt Vand, ved den deraf hidrdrende Dekomposition og senere Afsæt-
ning af de oploste Stofler i Form af sekundære Mineraller i Blærebuller og Spalter:
a. Trappens primære Bestanddele ere de vanskeligste at undersoge, hvorfor der
her kun kan siges meget lidet desangaaende« Der er i saa Henseende en betydelig For-
skjel mellem de tætte Varieteter og de mere krystallinske, hidrdrende fra den hurtigere
eller langsommere Maade, paa hvilken den smeltede Hasse er afkjolet og gaaet over i fast
Tilstand. Det er let at indsee, at den tætte Sammensætning og ringe Sondring af Bestand-
delene i bestemmelig Tilstand maa soges i Traptuflen, hvorimod de normale Traplag have «
en mere eller mindre krystallinsk Struktur. Men atter er der i samme Henseende ved de
normale Lag en Forskjcl imellem deres nederste og midterste Parti, som ere meest stor-
kornede, og det dverste, som indeholder de talrigste Blærehuller, ved hvis Udfyldning med
Zeolitber der er opstaaet en Art Mandelsteen; denne dverste Deel af hvert Lag har ogsaa lidt
stærkest ved de seilere opldsende Virkninger, og er i Reglen forvandlet til en brnunrdd
Vakke, i hvilken neppe nogen af de oprindelige Bestanddele kunne skjelncs. Vægtfylden
af den tætte saavelsom af den krystallinske Trap fra forskjellige Lokaliteter varierer noget
over og under 3.0, saasom :
Tæt Sdilebasalt fra Sukausæt, nær Proven 2,93 til 3.13
Krystallinsk Trap fra Fastlandet sammesteds • 2,97
Samme fra Sarfvæt, Omenaks Distrikt 2,88
8'
56
En anden storkorncl Trap Tra Omenaks Distrikt 3,04
Krystallinsk Trap under Graphitlaget' ved Karsok, Omenaks Distrikt .... 3,18
Trapgang, bedækkende et Kullag ved Korne, samme Distrikt 2,75.
Forskjelligheden i disse Talslorrelser er hverken knyttet til Forskjellighed efter
Lokaliteten eller efter den mere og mindre krystallinske Beskaffenhed, eller Trapstrom-
menes relative Alder. Den tillader at antage, hvad der ogsaa ifolge den fælleds Oprin-
delse maa synes rimeligst, at den smeltode Masse oprindelig har været eensformigen
sammensat. 1 den krystallinske Trap iagttager man: 1. En Feldspatj muligen Labrador,
som synes at udgjore Hovedbestanddelen og deels viser sig som en mere fiinkornet, bruun
Grundmasse, deels i Korn af bladet Brud og temmelig stærk Glands. 2. Sorte krystallinske
Korn af en Homblende eller Augit, dog snarest forstnævnte Hineral, da der paa sine
Steder og især i den Trap, som danner Underlaget for Graphitdannelsen ved Karsok, men
forovrigt sjcldent, er iagttaget en meget tydelig charakteriseret sort Hornblende i lange
og tynde Prismer i Quarts, som danner Gange i Trappen, der udentvivl maae betragtes som
samtidige. 3. Et glimmeragtigt Mineral i fine, halvmetallisk glindsende Skjæl, hvis Farve
falder i det Kobberrode. 4. Magnetjem i tydelige Oktaédre. 5. Olivin, som rigtignok
er meget sjeldnere i den normale, krystallinske Trap, end i den tætte, som udgjor en
Deel af Traptuffen. i den sidstnævnte forekommer Hineralet især ved Omenaksfjorden og
Waigattet meget hyppigen og paa enkelte Stykker saa rigelig, at det kunde henregnes
til Hovedbestanddelene.
b. De sekundcere Vlineralier i Trappen, som findes udskilte i Blærehuller og i
spalteformige Gange, samt i Aabningerne og Hellemrummene af den conglomeratiske Traptuf,
ordne sig i Henseende til deres Forekomst ikke saa meget efter Traplagenes forskjellige
Beskaffenhed, som efter Lokaliteterne. Visse Strækninger af Landet ere saaledes charak*
teriserede ved den fremherskende Forekomst af visse Hineralier eller Grupper af dem;
det synes nemlig som om Betingelserne for Dannelsen af Quarts og kulsuur Kalk eller
for de forskjellige Grupper af Zeoliter have været fælleds for et heelt Terrain. Vi kunne
saaledes i Hovedsagen skjælne mellem folgende:
1. Det^ sydeestlige Deel af Oen Disko, der fornemmelig er charakteriseret ved
Chabasie^ Levyn og Hcsotyp, det forste især hvad DiskoQorden , det sidste hvad Omgi-
velsen af Godhavn angaaer. Paa dette Terrain er fundet:
Chabasie, krystalliseret i Grundrhomboedret, sjeldnere i samme med afstumpede
Endehjorner og Kanter, i Særdeleshed udbredt i Blærehullerne af de Trapblokke, som ere
lossprængte og nedskyllede fra Bratningerne over Lyngmarks-Dalen eller Ounartoarsuk.
Leeyn findes næsten lige hyppigen overalt, men i noget ringere Hængde end den
forrige og i noget mindre Krystaller, som ere de sædvanlige tavleformige Tvillinger.
57
Mesoiyp i straalede Masser af tæt sammenhobede Prismer, tilspidsede ved Oktaé-
derQader, men intetsteds tydelige og veluddannede. Hyppigst ved Ekalluit i Diskofjorden«
StilbiL Dette i andre Trapdannelser saa udmærket forekommende Hineral, er ikke
hyppigt og kun af maadelige Krystaller i Grdnland. I Aabninger i Traptuffen ved God-
havn og paa nogle Steder i DiskoQorden findes det i de sædvanlige negformedo Grupper,
med den stærkt uddannede Endeflade, hvorhos dog ogsaa Oktaédret og nogle andre
Flader ere iagttagne.
Et rddligt, iteenmarvagtigt Mineral, som en hyppig Ledsager af Chabasie ved Godhavn.
Det er blodt som Tælle og i enkelte Stykker gjennenisigtigt. I Beroring med Vand smulrer
det oieblikkelig; ved svag Varme taber det sit Vand og dermed Glands og Gjennemsig-
tighed, som det dog atter erholder ved at lægges i Vand. Det indeholder Leerjord og
Kalk, samt Spor af Hagnesia og synes at være et endnu ikke undcrsogt Hineral.
Ohenit eller Kalksilikat, næsten tæt, af svagt straalet Textur og gjennemskinnende,
forekommer især i Diskofjorden i Traptuffen ved Karusoit, udfyldende store Blærehuller,
og lost liggende, som en Rest af forvittret Trap.
Analcim er kun sjelden fundet paa dette Terrain.
Gedigent Kobber med Kobbergrdnt er fundet i Diskofjorden i yderst ringe Mængde,
dannende smaa Korn, indsprængte i Mesotyp.
Kalkspat i klare, lysegule Rhomboedre findes i Hulerne af Traptuffen under Skar-
veQeldet, men er i det Hele ikke hyppig.
Bjergkrystal er fundet som Rullesteen i Diskofjord; ligeledes en glasagtig og Blæ-
rehuUer indsluttende Quarts.
Nephrit og Jaspis ere ligeledes fundne som Rullestene, men det er uvist, hvorvidt
de hidrdre fra Trap.
Foruden de ovennævnte Zeoliter er der samlet endeel andre, som endnu ikke have
kunnet bestemmes, skjondt nogle af dem ere vel charakteriserede, saasom : en kuglet, klar
og af udmærket Glands, maaskee Prehnit; en i temmelig store og tydelige Prismer med 3-
fladet Tilspidsning; en tæt, med Spor til straalet Brud, halvgjennemsigtig, lignende Okenit,
men leerjordholdig; en haarformig samt meget poros, melagtig Zeolit dcc.
2. Den yderste Deel af Noursoaks-Haleden, som adskilles fra den ovrige ved
Itifliks Dalen og danner et Bjergsystem for sig, udmærker sig fremfor helenden ovrige
undersogte Trapdannelse ved en fremherskende Forekomst af de forskjellige Varieteter af
kulsuur Kalk og Quarts i forskjellige Modificationer, hvorimod Dannelsen af Zeoliter synes
ganske at have været tilbagetrængt. Dette tyder paa, at Vandet, som har gjennemtrængt
og virket dekomponerende paa denne Deel af Trapdannelsen, maa have været mere kul-
syreholdigt. Kulsyreudviklingen kan tænkes at hidrdre fra Kullag, der ere blevne gjen-
Qembrudte eller indesluttede af Trapstromme, skjondt der paa andre Steder er foregaaet
58
en meget stærkere Gjennembrydning af Kullag ved Trap end netop her, hvor Kuldannelsernc
kun forekomme enkellviis, i de hoiere Partier af Landet, hvilende paa, og tillige bedækkede
af Trap. Folgende Mineraller ere fundne paa delte Terrain:
Katkspat i forskjellige ModiOcationer, dog ikke saa meget krystalliseret og i saa
Fald altid i meget flade Rhomboédre; meest forekommer den djærv, udfyldende store
Blærehuller i Trap, og især udmærket concentrisk skalformig og kugleformig sammensat,
som ved Noursoak og Kannisuk. Det er muligt, at nogle af disse Varieteter ere magne-
siaholdlge, saaledes som det paa andre Steder er fundet.
Arragonit ledsager Kalkspaten og er næsten oveiweiende i Mængde. Meest ud-
mærket forekommer den umiddelbart ved Noursoak, hvor den især udfylder spalteformige
Gange i Trappen. Den er krystalliseret i udmærket store Prismer, straaleformig gruppe-
rede, af indtil 8 Tommers Længde og et Par Tommers Diameter. Mellemrummet mellem
Krystalterne er heelt udfyldt med en guul og næsten tæt Kalkspat, hvorfor Prismerne van-
skeligt lade sig udsondre og især ere vanskelige at erholde med tydelige Endeflader.
Chalcedon, meget hyppig, dog storst og smukkest ved Sermesok.
Opal af morkebruun, næsten sort Farve er en charakteristisk Ledsager af Arrago-
nitgangene ved Noursoak. I ringere Mængde forekommer en hvid Halvopal og en, endnu
ikke sikkert bestemt, Hyalit.
Homsteen, rod og grdn, ligeledes som charakteristisk Ledsager af Arragoniten ved
Noursoak.
Bjergkrystal er ikke saa hyppig og udmærket her, som paa andre Steder af Halvden.
Bruun Jemsieen i tynde Skaller, ledsager Kalkspaten og danner Skillevæggen
mellem de concentriske Skaller i de kugicformige Partier.
Af Zeoliter er der i Nærheden af Noursoak fundet Mesotyp med paasiddende Kalk-
spatrhomboédro og Analcim i Cubo-Oktaédre.
3. Den ocrige Noursoaks Halvo er charakteriseret ved Forekomsten af mere eller
mindre tætte, lildeels opalagtige Zeoliter og ved Okenit eller Kalksilikat i 2 Varieteter,
samt i det Hele ved Mængdeforholdet, hvori disse Mineraller forekomme. Saaledes ud-
mærker sig især den Deel af dette Terrain, som grændser til det forrige. — Egnen ved Nour-
sak og Niakornak udmærker sig ligeledes især ved den betydelige Grad, i hvilken Trappen
har undergaaet en Dekomposition, og ved den deraf folgende betydelige Ansamling af
sekundære Bestanddele, især i spalteformige Gange. Vi ville af de herhen horende, for
en stor Deel endnu kun ufuldstændigen bestemte Fossilier anfore folgende:
Åsbestagtig Okenit af udmærket asbestagtig eller næsten amianthagtig Textur;
Haardheden og især Seigheden, som har givet Varieteterne af dette Mineral Navnet Dysklasit,
yttrer sig i Skarpheden af de fine Naale, som erholdes ved Klovningen, hvorimod den
særegne Textur letter denne Klovning, som ved de andre Varieteter er saa vanskelig.
59
Flere Analyser forsogtes at dctle Hineral, men de yanskeliggjordes ved deri indblandede Kalk-
spat, som ikke let kan skilles derfra uden at det dekomponeres. Ved at udtrække det
pulveriserede Mineral med Eddikesyre erholdtes i det ene Tilfælde et Resultat, som svarede
til Formelen 4 (Ca' Si^) + H', i det andet et, som mere nærmede sig til Forholdet Ca^ Si'\
Muligen turde det være et neutralt Silikat, og er i all Fald ved Bruddet og Glandsen, der
staaer nærmest ved Silkeglands, bestemt forskjelligt saavel fra den paa Disko forekommende,
som fra den folgende Varietet af Okenit. Det forekommer i storre Mængde end nogen-
somhclst anden Zeolit, især i Egnen af Makkak, nær Noursak, hvor det danner Gange,
som gjennemkrydse den stærkt oploste Trap og -Traptuf i alle Retninger.
Okenit af itraalet Brud, mat og uigjennemsigtig ^ hvorved den er forskjellig fra
begge de hidtil omtalte Varieteter, forekommer ligeledes meget rigelig, gangformig i
Forbindelse med den asbestagtige.
En glimmeragtig Zeolit^ af udmærket Glands og bladet Brud, udgjor, i Forbindelse
med en ganske tæt og mat Zeolit, en charakteristisk Udfyldning i Traptuflen ved Noursak,
Niakornak og paa det hoie Land ovenfor Karsok og Kome. Den glimmeragtige, som
overalt kun er tilstede i ringe Mængde, er i det væsentlige et neutralt Silikat af Kalk,
hvortil kommer en ganske underordnet Mængde Leerjord, ligesom den tætte ogsaa inde-
holder Kalk og Leerjord.
Et talkagtigt 3lineral, deels guult, gjennemskinnende, tæt, deels gronligt og af
stænglet Struktur, og meget blodt, ledsager i betydelig Mængde den asbestagtige Okenit
ved Makkak.
Natrolit i djærve Masser og temmelig tykke Prismer, der ikke ere straaleformigen
grupperede, men uordentlig gjennemkrydse hverandre, med Kalkspat i store Rhomboédre,
udgjor Gange i den samme Bjergart, og er ledsaget af den asbestagtige Okenit.
Analcim i Cuho-oktaedre^ sammesteds.
Chabasie forekommer ved Waigaltet meget sparsomt«
Kalkspat af mange Varieteter, kornet krystallinsk og som regelmæssig islandsk
Dobbeltspat, krystalliseret især i 2 Rhomboédre og i sexsidige Tavler med Rhomboederfladen
Arragonit, sort, bituminos, af traadig og næsten tæt Textur, som Rullestecn.
Bjergkrystaller, smaa, men udmærket klare og regelmæssige, ere stadige Ledsa-
gere af Kalkspaten, hvortil kommer i ringere Mængde Chalcedon, hvid Halvopal, Hyalit
og Mosagat.
Endelig maa her tiifoies, at der langs Kysten af Waigattet, men fornemmelig om-
kring Niakornak er samlet en Mængde Zeoliter i storre, lose Stykker, deels blot djærve,
deels med tydelige Krystaller, de fleste nærmende sig til det tætte og svagt straalede Brud,
og i Udseendet til Okenit, Mesotyp, Comptonit, Prehnit dcc, men forovrigt endnu ikke
analyserede eller bestemte.
1,.
■ -1
60 _
4. Upemivihs Distrikt, eller Omegnen af Anlæget Proven fra Trapdannelsens
Nordgrændse ned til Inneritijorden, udmærker sig ved den hyppigere Forekomst af Analdm^
forovrigt ved Chabasie og Levyn, ligesom Disko, samt noget Kalkspat, Arragonit og Bjerg-
krystal, men er i det Hele kun fattigt paa sekundære UdskiHinger i Trappen.
III.
Allnvium.
Mange Phænomener tyde hen paa, al Stdrstedelcn af Nordgrønland i den nærvæ-
rende Jordperiode og maaskec i den yngste tertiære Tid har været udsat for betydelige
Hævninger, og at Bjergmasserne, forstorstedelen i deres nærværende Form« have ligget
under Havet og været bedækkede af det indtil en vis Hoide. Til disse Phænomener horer
en mærkelig Slibning, forbunden med Striber og Furer, paa visse Klippevægge, især saa-
danne, som danne Sidevæggene af snevre Dale, der i en saadan tidligere Tid maae have
dannet Sunde og været gjennemstrommcde af Havet; men især har den tidligere Bedæk-
ning ved Havet udpræget sig i en Overstroening med Gruus og forskjelligartede Rullesteen, som
man iagttager næsten overalt, dog mindre i Upcrniviks Distrikt end omkring Disko-Bogten
og Omenaksfjorden, hvor den synes at naae op over de 2000 Fod. — Paa Ostsiden af
Disko-Bugten findes mellem de lavere Gneusbjerge ikke ubetydelige Strækninger af Fladland,
lidet over eller under 100 Fod over Havet og dannede af regelmæssige Sand- og Leerlag
med hyppige Rester af Saltvandsdyr. Et saadant Fladland forbinder Sydostbugten med
Tessiursarsoak eller Auleitsivikljordcn, og Diskobugten med Tessiursak, en Green af Jakobs-
havns lisfjord. I Leerlagene ved Sydostbugten forekomme, foruden Konchylieskaller, Af-
tryk af Saimo nrcticus, og efter Gronlændernes Sigende, træagtige eller kulagtige Masser.
I Leerbugten samledes i lignende Lag, omtrent 100 Fod over Havet, 7 Arter af Konchy-
lier, som samtligen endnu leve i Davisstrædet. I den nederste og Havet nærmeste Deel
fif det Alluvium, som bedækker Skraaningcn af Bjergene pba Sydvestsiden af Omenaksfjor-
den, fandtes et næsten til Sandsteen hærdet fiinkornet og Icerblandet Sandlag, hvilende
paa Kuldannelsen og indesluttende Rullesteen af Kullagene. Ved Pattorfik samledes i dette
Lag ialt 13 Arter af Skaldyr, som ere bestemte af Hr. O. Morch:
Saxicava rugosa L.
Glycimeris siliqua Spgl.
Panopæa norvegica Spgl.
Mya truncata L.
Tcllina lata Gm. CT. proxima SmilhD?
Cardium islandicum Ch.
„G
61
Hi
ri
Cardium groiilandicum. Ch.
Astarie corrugata, Brown.
Asiarte semisulcata Lcach.
Pccten islandicus Mull.
'Fusus dcspectus Linn.
Fusus gracili Da Cost. afT.
Nalica clausa Sow. de Brodp.
Af disse ere, ligeledes efter Horchs Udgivelse, Glycimcris siliqua og Panopæa nor-
vegica endnu ikke fundne levende ved Gronlands Kyster, men vel ved Island og New Foundland.
Gedigent Jern, Som Tillæg til disse yngste Dannelser troer jeg al burde omtale
et Stykke gedigent Jern, som jeg forefandt henliggende hos Gronlænderne ved Niakoniak
i Jakobshavns Distrikt, og som de fortalte mig at have fundet ikke langt fra Stedet, paa
Rullesteenssletlen foran Annorritok-Elven. Stykket havde en uregelmæssig Halvkugleform
og var mig strax paafaldende ved dets overordentlige Tyngde og ved Metalglandsen, som
kom frem ved at afslibe den med en Skorpe af Snavs og Rust bedækkede OverOade. Det
veiede 21 9, og tabte 3 S ved at veies i Vand; en Prdve med smaa Brudstykker gav
Vægtfylden 7,0 2; i fortyndet Svovlsyre oploste det sig under en stærk Udvikling af Brint,
blandet med Svovlbrint. Mineralet var altsaa metallisk Jern, blandet med lidt Svovljern;
kun i en Fordybning af det opdagedes noget af et paaslddende kiselholdigt Mineral.
Det angivne Findested er en Slette bedækket med Rullesteen, hvoriblandt flere store
Blokke af den Trap, som danner Gange i Gneussen. Da Formen og Udseendet i Forbin-
delse med Forekomsten paa et saa afsides Sted neppe tillade nogen Mulighed for en Op-
rindelse fra Menneskehænder, og paa den anden Side det gedigne telluriske Jern er saa
sjeldent og tildeels problematisk, synes del rimeligt at antage dette Stykke for en- Aé-
rolith, skjondt rigtignok den i en Fordybning siddende, ikke metalliske Masse havde nogen
Lighed med Trap. En chemisk Undersogelse turde give Oplysninger til Sporgsmaalets
Afgjorelse; og en saadan har lir. Etatsraad Forchhammer velvilligen lovet at ville anstille
dermed.
Følgende >alc lil l'n;>. 83 aoftnacndc de fouilc Tncttykkcr fr* Asinkak-Jokelen er •todhcdirutdt mcd-
drrlt ar Ur. Cmid. Clir. Vbu|)cII :
Piiiila Rinkittitm milii. Slrntia eoncriitricii minus conspicuii cdlulia priiaciirhytuRluti« ai) limJIem
ili'Bti aneuitiunbui, pachgliekii (parieliliu* 0,01 luillim) porii uniierinlihai »cpiu« iparsis, rcmolia, plurimit io
paricltbui cclluUrum railija mcdullaribus parnkllla, pcrpsncit in parirlibiii corliccm ropicienttbui. Radila
mprinllaribns diilinclit et conspicuii c miillii ccllnlis auprrpoiiti«, rcllulii ipfiis pnris 2 vel t lalitndiQc ccllula>
proton chymatoMP oiljacentii iiMlruclis. Uuctu« roainireri nnlli. tiultic rtiini vel ihccIhI inliii ccllulaa pro-
Mcncbyniatoaaa frrqemlea, eliam inlra radioi niednllare«.
Et tullet TrK af en amuk niOrkebruun Farve. Marvatraa lerne meget tj'dclijre cndujciaa for det blollc
iiie, Aarringeno dcrimud kun aynligo under Uikmakopet, hvilket er bevirket veddti Trjk. lOmTrEct harmod-
taKct nt de ovcileirede Maaser, hvilkel Tryk har paavirkel Vedcrlkmo Malede«, at den Side, aom vender mod
Marvs I raa lerne, er tro Gange aaa bred som den Side, der vender mod Itarken,
llarpiirl eller Ravel er meget almindctigl j Vcdcellernc i Furin ar amaa lysegule ((tindacnilc Draaber,
ugaaa iPoreneaf Harvilraalernecrder indleiiet etSceret, dogder er dcltn ikkeglindscnde. Vedcellerne* RigdoiD
paa Rav (ijflr del aandajnliet, at det er det aamme Kaalclric, aom har argivct dialer i ålet lil at danne Kaliene
paa Harcflcn, i hvilke Raviiykker erc blandede.
tiel fossile Trw, rom Middendurf fandt ved Floden Taymur i fiiberien ved 74-, ag lum GOppert (Ua-
nugrnphie der fuaaileii Conircrcn. S. 203.) har nfbildct 0|[ beskrevet under Kavn af Pinitoa BKrianui, alnnmer
overeena med Pinitca Rinkianua i de meget udviklede Marvdraaler og i PoroDpa Form paa Marvatraalecellernc,
hvilket Sidste navnlig nnalcn ikke findei hot andre Arter af SItegtcn Pinitea; men da GOpperla Peatemmelie
øg Albildiiinf cre grundede pnn el, eftor han* egen Titstaacltc, hOiat ufiildtltendigl Materiale kunde ingen nui-
agtig Sammenligning anaiillrt.
vW
559- -'*
Eb* ■
■■M«
■'^^m
Vl
"?» I
n
\w-
r
|
Bienville is a village in Bienville Parish, Louisiana, United States.
Villages in Bienville Parish, Louisiana |
Fives is a British sport believed to come from the same origins as many racket sports. In fives, a ball is propelled against the walls of a special court using gloved or bare hands as though they were a racquet.
Background
The name may be derived from the slang expression "a bunch of fives" (meaning a fist). The game has also been known as hand-tennis and historically was often played between the buttresses of church buildings in England. There are links between Fives and the Irish and North American handball games and indeed, in recent years, British clubs have begun to establish ties with clubs in those countries.
Fives is not the same as Long Fives, which is played in a real tennis court.
There are two main forms of the game Rugby Fives and Eton Fives.
Eton Fives is played competitively as a doubles game, whilst Rugby Fives is played as both a singles and a doubles game.
Other websites
Eton Fives
Rugby Fives Association (UK)
Cambridge University Rugby Fives Club
Executioners (A London Fives Club)
White Rose Fives Club (A Club based in West Yorkshire)
Old Merchant Taylors Rugby Fives Club
Handball |
James Gaskell (born 20 May 1990) is a rugby union player for Sale Sharks in the Guinness Premiership. He was born in Crewe, Cheshire. He plays as a lock.
Other websites
Sale Sharks profile
1990 births
Living people
English rugby union players
People from Crewe
Sale Sharks rugby union players
Sportspeople from Cheshire |
Assé-le-Boisne is a commune. It is found in the region Pays de la Loire in the Sarthe department in the west of France.
References
Communes in Sarthe |
Rashi Fein, Litt.D., Ph.D., (February 6, 1926 – September 8, 2014) was an American economist and professor. He was called the 'Father of Medicare'. He was Professor of Economics of Medicine, Emeritus at Harvard Medical School. He was the author of the book Medical Care, Medical Costs: The Search for a Health Insurance Policy.
He was the brother of activist Leonard J. Fein.
Fein died in Boston, Massachusetts from unknown causes, aged 87.
References
1926 births
2014 deaths
American economists
Educators from New York
Scientists from New York
Writers from New York |
The Association for the Teaching English as a Foreign Language in Indonesia is an academic and professional association that helps teachers of English as a Foreign Language (EFL). It is often called TEFLIN for short.
History
TEFLIN started in 1972 as a meeting of a small group of teachers. In 1982, it became organized as a group of these nine universities:
IKIP Yogyakarta
IKIP Sanata Dharma
Universitas Gajah Mada
Universitas Sarjanawiyata Tamansiswa
Universitas Sebelas Maret
Universitas Kristen Satya Wacana
IKIP Semarang
Universitas Diponegoro
Universitas Tujuh Belas Agustus (UNTAG) Semarang
Annual conference
TEFLIN has a conference every year with papers, keynote speakers, workshops, and social events. It held its first international conference in 2003.
Partners
TEFLIN has relationships with several other language teaching associations including:
Applied Linguistics Association of Korea
Cambodia TESOL
International Association of Teachers of English as a Foreign Language
Japan Association for Language Teaching
Southeast Asian Ministers of Education Organization Regional Language Centre Singapore
TESOL International Association
Thailand TESOL (ThaiTESOL)
References
Other websites
TEFLIN Home Page
Language education |
<p>I'm developing Portable Native Client application which uses some of the standard C++ libraries e.g. iostream and fstream. When I include these headers, and try to compile the project with Visual Studio 2012 Pro, many errors are thrown:</p>
<p><img src="https://i.stack.imgur.com/XKLQb.png" alt="enter image description here"></p>
<p>According to Native Client documentation, it is possible to use standard C++ library in PNaCl project.
Has anyone encountered this problem before or knows how to resolve it?</p>
<p>EDIT:</p>
<p>@rubenvb: I don't think I am compiling for x64.. My target configuration is Debug\PNaCl.</p>
<p>@JF Bastien: I am using compiler that comes with SDK. The compiler invocation:</p>
<pre><code> C:\nacl_sdk\pepper_39\toolchain\win_pnacl\bin\pnacl-clang.bat -o PNaCl/newlib/Debug/decompressor_prototype.obj -DNACL -ID:/dev/hello_nacl_cpp/charls -I"C:/Program Files (x86)/Microsoft Visual Studio 11.0/VC/include" -Iinclude -Iatlmfc/include -IC:/nacl_sdk/pepper_39/toolchain/win_pnacl/usr/local/include -IC:/nacl_sdk/pepper_39/toolchain/win_pnacl/usr/include -IC:/nacl_sdk/pepper_39/toolchain/win_pnacl//lib/clang/3.4/include -IC:/nacl_sdk/pepper_39/include -fexceptions -MMD -g -O0 -c decompressor_prototype.cpp
</code></pre>
<p>Here is textual version of the errors:</p>
<pre><code>1>------ Build started: Project: decompressor_prototype, Configuration: Debug PNaCl ------
1>C:\Program Files (x86)\MSBuild\Microsoft.Cpp\v4.0\V110\Microsoft.CppBuild.targets(343,5): warning MSB8003: Could not find VCInstallDir variable from the registry. TargetFrameworkVersion or PlatformToolset may be set to an invalid version number.
1>C:\Program Files (x86)\Microsoft Visual Studio 11.0\VC\include\crtdefs.h(44,2): error : ERROR: Only Win32 target supported!
1>NACLCOMPILE : #error error : Only Win32 target supported!
1>C:\Program Files (x86)\Microsoft Visual Studio 11.0\VC\include\vadefs.h(19,2): error : ERROR: Only Win32 target supported!
1>NACLCOMPILE : #error error : Only Win32 target supported!
1>C:\Program Files (x86)\Microsoft Visual Studio 11.0\VC\include\crtdefs.h(470,18): error : 'short wchar_t' is invalid
1>C:\Program Files (x86)\Microsoft Visual Studio 11.0\VC\include\crtdefs.h(470,1): warning : typedef requires a name [-Wmissing-declarations]
1>C:\Program Files (x86)\Microsoft Visual Studio 11.0\VC\include\crtdefs.h(506,9): error : unknown type name '__int64'
1>C:\Program Files (x86)\Microsoft Visual Studio 11.0\VC\include\yvals.h(509,9): error : unknown type name '__int64'
1>C:\Program Files (x86)\Microsoft Visual Studio 11.0\VC\include\yvals.h(510,19): error : expected ';' after top level declarator
1>C:\Program Files (x86)\Microsoft Visual Studio 11.0\VC\include\yvals.h(575,2): warning : calling convention '__thiscall' ignored for this target [-Wignored-attributes]
1>C:\Program Files (x86)\Microsoft Visual Studio 11.0\VC\include\yvals.h(576,11): warning : calling convention '__thiscall' ignored for this target [-Wignored-attributes]
1>C:\Program Files (x86)\Microsoft Visual Studio 11.0\VC\include\yvals.h(577,2): warning : calling convention '__thiscall' ignored for this target [-Wignored-attributes]
1>C:\Program Files (x86)\Microsoft Visual Studio 11.0\VC\include\yvals.h(709,5): warning : calling convention '__thiscall' ignored for this target [-Wignored-attributes]
1>C:\Program Files (x86)\Microsoft Visual Studio 11.0\VC\include\yvals.h(710,2): warning : calling convention '__thiscall' ignored for this target [-Wignored-attributes]
1>C:\Program Files (x86)\Microsoft Visual Studio 11.0\VC\include\stdlib.h(445,33): error : redefinition of '__int64' as different kind of symbol
1>C:\Program Files (x86)\Microsoft Visual Studio 11.0\VC\include\stdlib.h(445,40): error : expected ';' after top level declarator
1>C:\Program Files (x86)\Microsoft Visual Studio 11.0\VC\include\stdlib.h(445,88): error : expected ')'
1>C:\Program Files (x86)\Microsoft Visual Studio 11.0\VC\include\stdlib.h(445,49): error : C++ requires a type specifier for all declarations
1>C:\Program Files (x86)\Microsoft Visual Studio 11.0\VC\include\stdlib.h(471,77): error : expected ')'
1>C:\Program Files (x86)\Microsoft Visual Studio 11.0\VC\include\stdlib.h(472,91): error : expected ')'
1>C:\Program Files (x86)\Microsoft Visual Studio 11.0\VC\include\stdlib.h(477,33): error : redefinition of '__int64' as different kind of symbol
1>C:\Program Files (x86)\Microsoft Visual Studio 11.0\VC\include\stdlib.h(477,40): error : expected ';' after top level declarator
1>C:\Program Files (x86)\Microsoft Visual Studio 11.0\VC\include\stdlib.h(477,49): error : C++ requires a type specifier for all declarations
1>C:\Program Files (x86)\Microsoft Visual Studio 11.0\VC\include\stdlib.h(478,33): error : redefinition of '__int64' as different kind of symbol
1>C:\Program Files (x86)\Microsoft Visual Studio 11.0\VC\include\stdlib.h(478,40): error : expected ';' after top level declarator
1>C:\Program Files (x86)\Microsoft Visual Studio 11.0\VC\include\stdlib.h(478,49): error : C++ requires a type specifier for all declarations
1>C:\Program Files (x86)\Microsoft Visual Studio 11.0\VC\include\stdlib.h(619,111): warning : __declspec attribute 'restrict' is not supported [-Wignored-attributes]
1>C:\Program Files (x86)\Microsoft Visual Studio 11.0\VC\include\stdlib.h(619,99): warning : __declspec attribute 'noalias' is not supported [-Wignored-attributes]
1>C:\Program Files (x86)\Microsoft Visual Studio 11.0\VC\include\stdlib.h(620,29): warning : __declspec attribute 'noalias' is not supported [-Wignored-attributes]
1>C:\Program Files (x86)\Microsoft Visual Studio 11.0\VC\include\stdlib.h(620,29): warning : __declspec attribute 'noalias' is not supported [-Wignored-attributes]
1>C:\Program Files (x86)\Microsoft Visual Studio 11.0\VC\include\stdlib.h(621,104): warning : __declspec attribute 'restrict' is not supported [-Wignored-attributes]
1>C:\Program Files (x86)\Microsoft Visual Studio 11.0\VC\include\stdlib.h(621,92): warning : __declspec attribute 'noalias' is not supported [-Wignored-attributes]
1>C:\Program Files (x86)\Microsoft Visual Studio 11.0\VC\include\stdlib.h(623,88): warning : __declspec attribute 'restrict' is not supported [-Wignored-attributes]
1>C:\Program Files (x86)\Microsoft Visual Studio 11.0\VC\include\stdlib.h(623,76): warning : __declspec attribute 'noalias' is not supported [-Wignored-attributes]
1>C:\Program Files (x86)\Microsoft Visual Studio 11.0\VC\include\stdlib.h(625,92): warning : __declspec attribute 'restrict' is not supported [-Wignored-attributes]
1>C:\Program Files (x86)\Microsoft Visual Studio 11.0\VC\include\stdlib.h(625,80): warning : __declspec attribute 'noalias' is not supported [-Wignored-attributes]
1>C:\Program Files (x86)\Microsoft Visual Studio 11.0\VC\include\stdlib.h(626,29): warning : __declspec attribute 'noalias' is not supported [-Wignored-attributes]
1>C:\Program Files (x86)\Microsoft Visual Studio 11.0\VC\include\stdlib.h(626,29): warning : __declspec attribute 'noalias' is not supported [-Wignored-attributes]
1>C:\Program Files (x86)\Microsoft Visual Studio 11.0\VC\include\stdlib.h(627,85): warning : __declspec attribute 'restrict' is not supported [-Wignored-attributes]
1>C:\Program Files (x86)\Microsoft Visual Studio 11.0\VC\include\stdlib.h(627,73): warning : __declspec attribute 'noalias' is not supported [-Wignored-attributes]
1>C:\Program Files (x86)\Microsoft Visual Studio 11.0\VC\include\stdlib.h(628,85): warning : __declspec attribute 'restrict' is not supported [-Wignored-attributes]
1>C:\Program Files (x86)\Microsoft Visual Studio 11.0\VC\include\stdlib.h(628,73): warning : __declspec attribute 'noalias' is not supported [-Wignored-attributes]
1>C:\Program Files (x86)\Microsoft Visual Studio 11.0\VC\include\stdlib.h(630,88): warning : __declspec attribute 'restrict' is not supported [-Wignored-attributes]
1>C:\Program Files (x86)\Microsoft Visual Studio 11.0\VC\include\stdlib.h(630,76): warning : __declspec attribute 'noalias' is not supported [-Wignored-attributes]
1>C:\Program Files (x86)\Microsoft Visual Studio 11.0\VC\include\stdlib.h(632,92): warning : __declspec attribute 'restrict' is not supported [-Wignored-attributes]
1>C:\Program Files (x86)\Microsoft Visual Studio 11.0\VC\include\stdlib.h(632,80): warning : __declspec attribute 'noalias' is not supported [-Wignored-attributes]
1>C:\Program Files (x86)\Microsoft Visual Studio 11.0\VC\include\stdlib.h(634,88): warning : __declspec attribute 'restrict' is not supported [-Wignored-attributes]
1>C:\Program Files (x86)\Microsoft Visual Studio 11.0\VC\include\stdlib.h(634,76): warning : __declspec attribute 'noalias' is not supported [-Wignored-attributes]
1>C:\Program Files (x86)\Microsoft Visual Studio 11.0\VC\include\stdlib.h(636,92): warning : __declspec attribute 'restrict' is not supported [-Wignored-attributes]
1>C:\Program Files (x86)\Microsoft Visual Studio 11.0\VC\include\stdlib.h(636,80): warning : __declspec attribute 'noalias' is not supported [-Wignored-attributes]
1>C:\Program Files (x86)\Microsoft Visual Studio 11.0\VC\include\stdlib.h(713,77): error : expected ')'
1>NACLCOMPILE : fatal error : too many errors emitted, stopping now [-ferror-limit=]
========== Build: 0 succeeded, 1 failed, 1 up-to-date, 0 skipped ==========
</code></pre> |
Steinbrunn is the name of three places in Europe:
Steinbrunn, a municipality in Burgenland, Austria
Steinbrunn-le-Bas, a French commune in the Haut-Rhin department
Steinbrunn-le-Haut, French commune in the Haut-Rhin department |
Saint-Pey-d'Armens is a commune. It is found in the region Aquitaine in the Gironde department in the southwest of France.
Communes in Gironde |
<p>What is the proper way to give user's of a certain Azure AD group access to create / delete / edit work items on Azure DevOps across all existing projects and any new projects that might be created without giving them any access to see the actual repos/code?</p>
<p>We make wide use of the Group Rules to allow a user of a given AzureAD group to have access to a given project.</p>
<p>However with those rules we seem to only be able to set the Access Level to:</p>
<ul>
<li>Basic</li>
<li>Stakeholder</li>
<li>Visual Studio Subscriber</li>
</ul>
<p>In addition, we can select the following groups on the project with the Group Rules:</p>
<ul>
<li>Project Readers</li>
<li>Project Contributors</li>
<li>Project Administrators</li>
</ul>
<p>However, all of these options seem to give at least read access to the Repos, which we do not want.</p>
<p>It looks like choosing the following groups, maps to the following Project Groups:</p>
<ul>
<li>Project Readers -> Readers</li>
<li>Project Contributors -> Contributors</li>
<li>Project Administrators -> Project Administrators</li>
</ul>
<p>However, even in the permissions for the Project Groups I don't see any option which states "Repos", and we'd like to avoid manually changing the permissions for every Project Group to do what we want.</p> |
<p>There is a FingerPaint demo in APIDemos of Android.
Below is the code when finger moving on the screen.</p>
<pre><code>private void touch_move(float x, float y) {
float dx = Math.abs(x - mX);
float dy = Math.abs(y - mY);
if (dx >= TOUCH_TOLERANCE || dy >= TOUCH_TOLERANCE) {
mPath.quadTo(mX, mY, (x + mX) / 2, (y + mY) / 2);
mX = x;
mY = y;
}
}
</code></pre>
<p>I notice this the demo use mPath.quadTo which I thought should be mPath.lineTo, and I tried. Below is my code:</p>
<pre><code>private void touch_move(float x, float y) {
float dx = Math.abs(x - mX);
float dy = Math.abs(y - mY);
if (dx >= TOUCH_TOLERANCE || dy >= TOUCH_TOLERANCE) {
mPath.lineTo(x, y);
mX = x;
mY = y;
}
}
</code></pre>
<p>Then I tried again, seems no difference, why Google use quadTo?</p>
<p>I heard in Game Program, they use quadTo to draw finger paint, but why?
Plz help...thx</p> |
<p>I am new to Google sheets. Previously, I have some C++ Background.</p>
<p>I would like to write a custom code that performs the following:</p>
<ol>
<li>Tick the checkbox</li>
<li>Confirmation message pops out</li>
<li>Yes affirms the check, no unticks the box.</li>
</ol>
<p>In C, a function can only run once and it exits. How do I write a code in Google sheet whereby this code is constantly checking for the checkbox condition?</p>
<p>Is there some kind of conditional script running?</p> |
<p>I have created my own server and router files to serve my html pages. The page renders, but my problem is, it renders without css styling. </p>
<p>I'm using express.static to serve my /public files, which in theory should serve the css file - or so I thought. I have done a Google search of my problem and looked at the links on the first couple of pages but I still cannot fix my problem. Can anyone sport my mistake?</p>
<p>My directory is:</p>
<ul>
<li>NODEJS
<ul>
<li>node_modules </li>
<li>public
<ul>
<li>css
<ul>
<li>style.css </li>
</ul></li>
<li>js </li>
</ul></li>
<li>router
<ul>
<li>main.js </li>
</ul></li>
<li>views
<ul>
<li>my html files</li>
</ul></li>
</ul></li>
</ul>
<hr>
<p>My server code is:</p>
<pre><code>var express = require('express');
var app = express();
var fs = require('fs');
var url = require('url');
var path = require('path');
var http = require('http');
var router = express.Router();
var bodyParser = require('body-parser');
app.use(bodyParser());
app.use(express.static(__dirname + "/public", {maxAge: 3456700000}));
require('./router/main')(app);
app.engine('html', require('ejs').renderFile);
app.set('views', __dirname + '/views');
app.set('view engine', 'ejs');
var server = app.listen(3000, function () {
var host = server.address().address
var port = server.address().port
console.log('Example app listening at http://%s:%s', host, port);
});
</code></pre>
<hr>
<p>My Router code is:</p>
<pre><code>var url = require('url');
module.exports = function (app) {
app.get('/', function (req, res) {
res.render('../views/default.html');
console.log("Home page displayed");
});
// Some more get requests for different pages
};
</code></pre>
<hr>
<p>My html code is:</p>
<pre><code><head>
<meta charset="utf-8">
<meta name="viewport" content="width=device-width, initial-scale=1, user-scalable=no">
<title>Index</title>
<link rel="stylesheet" type="text/css" href="http://maxcdn.bootstrapcdn.com/bootstrap/3.2.0/css/bootstrap.min.css">
<link rel="stylesheet" type="text/css" href="/css/style.css">
</head>
</code></pre>
<p>[error fixed: code needed re-arranging and chrome browser needed updating to most recent version]</p> |
<p>I search how to sort by <code>place.city</code> this kind of object who have id's for keys. The need is to keep id's for first keys…</p>
<pre><code>{
"123": {
"place": {
"city": "New York",
"country": "USA"
},
"person": {
"name": "Bob",
"age": 45
}
},
"456": {
"place": {
"city": "Chicago",
"country": "USA"
},
"person": {
"name": "Louis",
"age": 34
}
},
"789": {
"place": {
"city": "Dallas",
"country": "USA"
},
"person": {
"name": "Kevin",
"age": 27
}
}
}
</code></pre>
<p>I try some kind of function like this and the expected result is not here.</p>
<pre><code>let result = _(myObject).map(function (value, key) {
return _.defaults({ name: key }, value)
}).sortBy('city').value()
</code></pre> |
is a 1953 Japanese drama movie directed by Yasujirō Ozu and starring Chishū Ryū, Chieko Higashiyama, Setsuko Hara, Haruko Sugimura, So Yamamura, Kuniko Miyake. It was distributed by Shochiku.
Other websites
1953 drama movies
Japanese movies
Japanese-language movies
Movies directed by Yasujirō Ozu |
<p>I have a couple questions but I'll put them together given they look quite similar.</p>
<p>Let's say I have a repository called Repo, and it contains two folders, A and B.</p>
<p>Via terminal (and given I don't have the project in my machine), how can I...</p>
<p>(1) ...clone only folder A from Repo to my machine?</p>
<p>(2) ...send a file/folder C to Repo?</p> |
John Cabot (, (1450 – 1499) was an Italian navigator and explorer. In 1497, sailing westward from England in his ship Matthew, he landed in what he thought was Asia. In fact he came to North America, in what is now eastern Canada, which he claimed for King Henry VII. he landed in what is now known as Bonavista, Newfoundland. A town in the most eastern province of Canada. He died in England in 1499.
Early years
Giovanni Caboto (his Italian name) was probably born in Genoa about 1450. Most of his early life was not written about so much of his history is missing. When he was still young his family moved to Venice. Venice was a larger seaport than Genoa and at the time was the most important in all of Europe. Growing up there he learned a great deal about sailing and the sea. Cabot became an excellent sailor. His father was a trader and taught Giovanni (John) all about the spice trade.
Cabot married a young woman named Mattea (female form of the name Matthew) about 1482. They had three sons who all sailed with their father. By this time he was a merchant and traveled widely. He and his family moved to the port of Bristol, England about 1490.
Voyage to North America
He set sail from Bristol. Cabot sailed across the North Atlantic in about seven weeks. His ship, the Matthew had a crew of 20 men. During the voyage they saw enormous quantities of Cod fish. Fishermen would soon follow to take advantage of the rich fishing of the Grand Banks of Newfoundland.
References
1450 births
1490s deaths
Italian explorers |
Chromium chloride may refer to:
Chromium(II) chloride, also known as chromous chloride.
Chromium(III) chloride, also known as chromic chloride or chromium trichloride.
Chromium(IV) chloride |
SULLO STATO ATTUALE
DELLA
NUOVA PATOLOGIA I TALI AN A
CONSIDER A. ZIONI
DEL PROFESSORE
GIACOMO TOMMASINI
ESPOSTE IN UNA NOTA AL DISCORSO DI ESSO
SULL’ INFLUENZA DELL OPINION E IN MEDIC IN A
%
CON
t
ALCUNE RECENTISSIME CORREZIONI ED AGGIUNTE
DA ESSO FATTE.
MILANO
PR ESSO GLI EDITOR I
Coi tipi di Gio. Giuseppe Destefanis.
R. \ ^ i- C?
SUCLO STATO ATT UAL E
della
NUOVA PATOLOGIA ITALIANA
I ir massiine patologiche , sulle quail si foil da la
nuova Dottrina Medica Italiana , ineontrarono da pri-
ma diverse opposizioni : principalmeute cred io ,
perche furono credute teo riche , nel senso presso al-
cuni screditato di questa parola; e peTche i contrad-
ditori, indisposti forse per alcune nuove espressioni ,
non considerarono abbastanza le massime stesse in
relazione ai fatti, dai quali erano dedotte. Compar-
vero quindi in Italia diversi Opuscoli patologiei , e
pratici , i cui autori ( nestutti certamente mossi da
un motivo ) impresero a dimostrarle ipotetiebe ed
insussistenti. Gli oppositori piu intolleranti scrissero
lunghe opere e poche cose; e questc ripetute in piu
luoglii , e sempre le stesse , furono anclie esposte con
quel linguaggio, per die uno scrittore si degrada: con
quel linguaggio , cbe male si addice ai tranquilli ri-
cercatori del vero , e a cui per sola risposta si com*-
viene il silenzio. S’ ebbe da altri la pretensione di
confutare in un’ Opera sola tutte le medesime opi-
nioni patologiclie, tanto degli autori francesi e te-
desclii , come degl’ italiani; ma si mostro , troppo
inanifestamente , di non avcrne compreso lo spiriio ,
4
e si cackle ad un tempo liclla piu grave contraddi-
zionc, proponendo principj assai piu astratli di quelli
die crano lo scopo della censura. Vi fu ancora chi
ebbe la leggerezza di volere anzi tefnpo dichiarare
ossia indovinare lo spirilo di alcune parti della nuova
Dottrina, che uon erano ancora, siccome non sono,
interamente sviluppate •, e furono cosi premesse al-
cune pretese confutazioni alle cose da confutarsi. Al-
cuni avversarj , assai piu teorici di quel cbe convenga
a chi si propone di combattere le teorie , molto si af-
fatticarono nell’ impugnare principj astratti , ch’ erano
gia caduti da lungo tempo , attribuendoli , ne si sa
come , alia nuova dottrina , per la quale anzi erano
stati dimostrati insussistenti. Altri tentarono di sosti-
tuire trascendentali etiologie di straniera origine alle
semplicissime derivazioni e distinzioni delle malattie
nella nuova dottrina stabilite ; non riflettendo pro-
babilmente , essere di tal genere la patologia , e la
nosologia italiana, cbe puo concilia rsi con qual siasi
spiegazione etiologica , non escluse le piu antiche ;
ed essere la nuova classificazione delle malattie , de-
dotte dalle essenziali loro difierenze e dai metodi
riconosc'uti idonei a vincerle, ferma ed inattaccabile
per cio appunto, cbe si riduce ad una sempliee espres-
sione e coordinazione di fatti. Le quali verita , espo-
ste anclie quest’ anno a’ miei discepoli nelle mie le-
zioni preliminari sulla Diatesi cosi detta , e sulle es-
senziali differenze delle malattie , sono state sentite
non solamente dalla Seuola intera, ma ben anclie da
diversi e dotti stranieri , cbe ne hanno ingenuamente
manifestato intero convincimento , vedendone in oltre
✓
Bl ■ ‘ *
S
la semplice e facilissima applicazione al letto degVin-
fermi. E quantunque le suddette lezioni sulla Dia-
tesi , e le verita che ho procurato di esporvi , non
siano ancora interaraente pubblicaf; colie stampe ( e
cio perche le principal! mie fatiche sono dovute alia
mia Scuola-, perche molto tempo assorbono pure ni-
tre occupazioni indispensabili nelle posizioni nelle
quali mi trovo; pei'che troppi libri sono esciti in breve
tempo alia luce in materie patologiche , ch5 io ho
creduto dover conoscere e ponderare prima di venire
a certe importanti conclusioni; e perche, in fine, trat-
tandosi della esposizione di generali dottrine non
credo mai soverchie ripetute meditazioni) quantunque,
dissi, coteste verita non siano interamente pubblicate,
erano perb ahbastanza cognite a certi oppositori ,
perche potesscro accennarle : e fatto lo avrebber ,
cred’ io , se cio non rendeva inutile una gran parte
delle loro opposizioni.
Quante inutili pero siano state le opposizioni pel
corso di sei o sette anni ripetute contro la nuova
Dottrina , lo ha dimostrato la sempre maggior dif-
fusione della dottrina medesima 5 e 1’ essere stato a
poco a poco abbandonato il metodo di curar Brownia-
no da tutti i pratici, e giovani e vecchi, non eccet-
tuati gli oppositori medesimi. I quali oppositori,
come e generalmente uoto nelle spezierie , e come
a suo luogo dimostrero anche con fatti particolari ,
adoperano al pari di noi rimedj antiflogistici e con-
trostimolanti attivi in quelle medesime malattie, che,
nella loro maniera di vedere, o da tutt’altra condi-
jcione dipendono, che da flogosi, o che da pm in-
6
visibili e misteriosi orghnici cambiamenti si dovreb-
bono derivare. Andie il conto cbe gli slranieri co-
minciano a fare della nuova Dottrina Italian.1 , o di
alcune almeno tra le massime , cbe le appartengono;
e I’inliammazione riguardata dalla moderna scuola
francese come base, o condizion patologica di quasi
tulle le malattie e come sempre identica, o di una
natura, e sempre curabile con metodo antiflogistico j
e la minor ripugnanza cbe lianno oggi que’ dotti
pratiei a riguardare certi agenti positivi come atti a
frenarla od a scioglierla ; dimostrano la insufficienza
delle opposizioni fatte contra tali massime da alcuni
Italiani. E tale insufficienza viene, per ultimo, dirno-
strata dalla breve, o1 nessuna vita che hanno avuto
le tante scritture de’ diversi opposilori. Per che al-
cuni di essi mal soddisfatti del poco successo de’lor
tentativi , e non aveudo ottenuto cbe si parlasse de’
libri loro ne in Italia ne fuori, si appagarono del
puerile compenso di citare (sicuri di esser citati in
ricambio ) diversi nomi , qualunque ei fossero , in
appoggio delle loro opinion!. E questo circolo di ci-
tati, e di citatori , cbe forma il braccio dell’ opposi-
zione, si distingue principalmente per cio, cbe ripete
sempre le medesime obbiezioni, senza far cenno delle
risposte ripetutamente date ed in piu luoglii alle
•niedesime. Ma, le cose non sono state neppur circo-
scritte a questi limiti. Cbe, trattandosi dell’ applica-
zione della nuova Dottrina alia pratica , s ebbe il
coraggio di supporre alcuni fatti, die non lurono
mai , dissimulandone altri , tra i piu confermati e
EQtorj , die prestauo il piu valido appoggio alia
. 7
medesima. S’ accuso la imova dottrina come prodiga
di veleni , e di sangue; si alterarono i quadri stati-
siici di alcuni celebri ospedali; si finse di non sapcre
(come se non fosse un fatto pubblicato colie stampe,
e noto a cento testimonj , e consegnato a pubblici
archivj , e facile a verificarsi da chi ne abbia desi-
derio ) cbe in questo spedale clinico, sotto un me-
todo curativo conforme alle nuove massime, la cifra
della mortalita rispettiva e la minima di quante siano
state in altri tempi , ed in altri ospedali osservate.
Alcuni pur anche non osando di sottoscrivere asser-
zioni non vere , discesero al basso espediente di con-
segnare siffatte asserzioni anonime a certi fogli poli-
lici , die vanno per le mani di tutli : ne’ quali fogli
poi , a compimento d’ imparzialita nella ricerca del
vero, non si ammettevano le risposte. Ne alcuni man-
carono , i quali esponendo nelle gazzelte il catalog©
degli oppositori , ebbero il coraggio di annoverarvi
i nomi di mold, die sono anzi seguaci in pratica,
e fermi sostenitori della nuova Dottrina nelle loro
scritture •, lo cbe apparira dalle francbe dicbiarazioni
cbe quesd son presti a pubblicare. Ne, finalmente,
manco qualclie audace, cbe nella disperazione d’ogni
altro successo tentasse far credere essere stata la nuova
Dottrina abbandonata da cbi ne pose le fondamenta ,
interpretando come abbandono la correzione di abusi ,
cbe di qualunque piu sana cosa si feccro sempre da
alcuni in tutte le scienze , presso tutte le nazioni e
in tutte le eta.
Tali sono i fondamenti de’ tanti discorsi cbe s’odo-
no talora ne’ circoli intorao alia nuava Dottrina
8
medica. Tali le sorgenti delle dispute non sempre
oneste, e delle mal fondate sentenze sulla convenienza
o sul danno degli uni , o degli altri inetodi di cu-
rare : perclie s’ alzano di quando in quando sinistre
voci, die mescolando col vero fatti esagerati o sup-
posti , e gli abusi confondendo coll’ uso ben regolato
d’alcuni mezzi curativi , rendono talora sospetta agli
infcrmi 1’ odierna medicina , e tengono incerta su
di essa la pubblica opinione. Ma tali voci , e tali
dispute non distolgono dal migliore sentiero que’
medici di senno che studiano , osservano e confron-
tano imparzialmente i risultamenti pratici delle nuove
massime con quelli del curare sintomatico , incerto
e contradditorio di alcune tra le passate epoihe, o
dello stimolante incendiario de’ Browniani. Ed il
numero de’ tranquilli seguaci della nuova Dottrina
va di giorno in giorno crescendo ; ne vi apparten-
gono solamente giovani allievi di quesla , o d’altra
conforine scuola ; ma moltissimi pratici da lungo
tempo maturi , cite attinsero ad altre scuole altri
principj , h'anno per propria convinzione adottata la
nuova maniera di medicare. La quale, dissipati ap-
punto gli errori gravissimi del Brownianismo 5 tolte
di mezzo le contradcliz’oni del curar sintomatico ;
e tolte pur quelle che provenivano da imperfette
cognizioni intorno al modo d’.agire di certi rimedj ,
avvicina per una parte 1’ odierna terapeutica alia
migliore di classici antichissimi ■, menlre per 1’ altra
aggiugne all’ arte eio che e frutto d’ un’ eta piii pro-
vetta , e di piu estese osservazioni. Quanto si sia
^unientato ip pochi anni ii numero de’ medici , an*
I
9
che avanzati in eta, die curano le malattie col’e
stesse semplici norme , che si adoltano in questo
Clinico lstituto, e col medesimo metodo che qui si
adopera •, quanto anzi sia raro trovarne alcuuo che
se ne allontani decisamente , ciascuno, che il voglia ,
puo rilevarlo a suo grado per via d' indagini, e di
confronti assai facili ad intraprendersi. Quante let-
tere mi arrivino tutto giorno da pratici assai pro-
vetti di lontane citta che spontaneamente si dichiarano
persuasi delle massime da me sostenute ] e si lodano
de’ metodi di curare ad esse conlormi \ e mandano
storie di gravissime malattie per tali metodi felicc-
mente guarite, lo sanno quelli tra miei colleghi , i
quali, assunta avendo la redazione del Giornale della
nuova Dottrina medica , sono divenuti depositarj di
tali storie e di tali lettere , per pubblicarle a luogo
opporiuno.
Ma, non e d’ uopo di addurre il suffragio di me-
dici molto lontani per dimostrare , quanto le prati-
che verita della nuova Dottrina sia no state a poco
a poco universalmente sentite , appunto perche con-
fermate dai fatti. In questa medesima illustre citta ,
dove fu sempre copia di medici dotd ed esperti ,
non ad altro metodo di curare fuorehe al riformato ,
s’ attengono generalmente i medici pin conosciuti ,e
piu accreditati. I Professori miei colleghi in questa
Universita sentono tutti ad un modo , e lo dimo-
strano nelle loro dotte lezioni : e lo provano tutto
giorno colla loro maniera di curare , si nella citta
stessa, come nello spedale civile. Nel quale, infatti,
seguendo la pratica attiva ad un tempo e prudeme
'iO
del profondo fisiologo, Professore Medici, e quella
dell’ espertissimo Professore Conielli , supplenie al
Clinieo Istituto , gli alunni della mia Glinica hanno
in qualunque tempo dell’ anno utilissima continua-
zione di conforme insegnamento. Ne solamente di-
mostrano ed hanno maniera di pensare consentanea
alle odierne massime quell i tra i Professori ( Orioli
p. e. , e Mondini , Gozzi ed Alessandrini ) , the si
dicliiararono sin da principio sostenitori della nuova
dottrina , partecipando ai lavori relativi al Giornale
della medesima ; ne quelli soltanto , o Professori di
quest’ Universita, o pratici conosciuti ( Sanlagata ,
p. e. , Gualandi , Valorani , Gajani , Barili , Cre -
scimbeni , Ugolini , Spisni, ec. ) che insieme coi so-
pra citati convengono in sere determinate , o in mia
casa per trattare di cose mediclie, o presso comune
dottissimo amico , il Professore Rodali , mostrandosx
ingenuamente persuasi della verittu ed utilita delle
massime odierne. Ma tengono lo stesso linguaggio ,
ove alxbiano a trattar dalla cattedra materie patolo-
giehe , e nel curare banno metodo essenzialmente
conforme , ancbe Professori piii provetti , e pratici
ad un tempo riputatissimi , come un Rodali appunto ,
un Termanini , un Conti, coi quali ho sovente oc-
casione di ritrovarmi , ora a conferenze amichevoli ,
ora all’ esame di qualcbe difficile malattia. Ed ancbe
nella Clinica cbirurgica il dotto mio collega , Profes-
sor Venturoli, applica le principali massime della
jiuova Dottrina alia cura interna delle cbirurgicbe
malattie e degl’ infermi operati \ e li tratta cou fer-
mo metodo autiflogistico non contraddetto da riinedj
eccitnnti ; ed ha insegnato a curar col salasso e cogli
antiflogistici, ove le circostanze lo permetteano , la
stessa cancreua ; e mostro nello spedale civile come
si riesca a correggere con deplezioni sanguigne, per
lungo tempo continuate , e con costante cura dcprir
mente ( consigliata gia da antico medico bolognese ,
XAlbcrtini ) morbose pulsazioni d’ arterie cospicue
dipendenti , a mio avviso , da lenta angioite cbe si
curavano in addietro con metodo, o inerte , o con-
traddilorio , ovvero si 1 isciavano a se stesse come
insanabili. 11 Supplente alia delta Clinica chirurgica ,
Professore Cavara , tratta del pari i suoi operati con
attivita , e costanza di metodo antiflogislico , e con
felice successor il Professore Sabatini , mio amico e
collega nella Commissione provinciale disanita, s’at-
tiene anch’ esso alle nuove massime , e se ne trova
assai pagOj ed il Dotiore Giorgi , dopo aver visitate le
celebri scuole di Parigi e di Londra , cura egli pure
le cliirurgicbe malattie con metodo antillogistieo cou-
forme ai bisogni 5 e scevro da quelle contraddizioni,
cbe perdettero pur troppo ai tempi del Brownianismo
buon numero di quegli operati, cui la mano cbi-
rurgica avea posto nella possibility di guarire. Que’
medici intanto della cilta , cbe oltre ai gia nominati
lianno pratica molto estesa , e ben meritata riputa-
zione, curano ancli’ essi col metodo, cbe alle nuove
massime corrisponde. E per tacere dei tanti , de’
quali troppo lungo sarebbe il novero, diro solamente
di alcuni, cbe in qualche reccnte caso ho veduloio'
medesimo adoperare abilmente il suddetto metodo
in grayi malattie. Gitero tra gli altri 1’ esperto Dott.
f 2
ffolis , che tra i molti infermi a me not! guari nelU
passata estate , ed unicamente con ferma cura anti-
llogistica , un colto medico delle Marche, sig. Dott.
lio'lli , da lunga e difiicilissima febbre ; la quale non
avrebbe sic.uramente avuto esito si felice, se o la
lungbezza della malattia , od il deterioramento del-
1’ infermo , od il dcgradato colore , avessero indotto,
come inducevano un tempo, a cambiar metodo, ed
a metter mano ad opposti rimedj. Citero il Dottor
V ilorarii, cite, tra gli altri casi con metodo contro-
stimolante non interrotto giammai ne per lungbezza
di malattia, ne per contrarie apparenze , salvo da
epatica disorganizzazione , ond’ era minacciata , uu’in-
ferma assai cognita di lenta epatite , angioitica in-
sieme e leucoflemmatica. Siccome pure guari per suo
mezzo , e pel metodo suddetto , una giovane op-
pressa da irreparabil disgrazia , che potea quasi dirsi
al secondo stadio della tisi polmonale , e percio la
guari, che, persuaso dell’ indole flogistica , comecche
lenta della malattia , adopero con costanza non co-
mune rimedj deprimenti ad onta del minaccioso di-
magrimento e della molta lisiologica debolezza. N3
posso passare sotto silenzio il Professore Gozzi , che
ollre al sostenere nelle sue lezioni di materia medica
1’ azione deprimente di tanti rimedj un tempo con-
fusi cogli stimolanti , ne fa nella sua pratica una
felice applicazione , siccome mi costa per casi molti
di diflicili malattie da esso curate col migliore suc-
cesso. Ne ommettero il dott. Gaja/ii , che ( fra i
molti casi a me cogniti ) vinse non ha molto, coi
drastici per lungo tempo ripetuti, e colie opportune
1 3
deplezioni sanguigne una paralisi cT art! inferior!
mantenuta da lenta spinite : la quale, come avvien
d’ordlnario, accompagnata essendo da molta debo-
lezza di forze , indotto avea qualche imperito a te-
mere mal applicato un tal metodo. Ed il medesi-
jno medico guari pure con mezzi antiflogistici ,
pochi mesi sono , gracilissima fanciulla , affetta da
tal febbre lenta e continua, e da tale emaciazione ,
die a qualunque fosse stato men persuaso della
condizione sempre flogistica della vein e continua
febbre , avrebbero imposta mutazione o contraddi-
zione di metodo. Ne tacer posso del Dottore Barili ,
cb’ io so bene per casi diversi con quale fermezza
di metodo alia nuova Dotirina conforme curi gl’ in-
fermi tanto di cronicbe, come di acute affezioni, e
die ultimamente, in una febbre nervosa complica-
tissima e recidiva , mostro quanto valga l'insistere ,
conciliabilmente colle circostanze, nell’uso de’ rimed j
deprimenti sino alia estiuzione della condizione flo-
gistica , e il non cambiar metodo ( quantunque ta-
lora moderarlo convenga ) al cambiar degli stadj ,
come alcuni opinarono , od al mutarsi delle sinto-
maticbe apparenze. E qui il legame delle idee mi
ricliiama alpensiero, come per opera de’ due ultimi f
Gajani e Barili , il commie amico Dott. Valorani
fu tratto nello scorso anno da gravissimo risebio ,
infermo essendo di pneumonite gia passata ad esito
suppurativo , ed avendo i detti mcdici insistito nelle
deplezioni e nell’ uso degl’ antiflogistici anclie in que’
momenti , ne’ quali tutt altra patologia , cbe l’odier-
na , avrebbe sicuramente consigliato contrarj mezzi.
r-
i
i
*4
Cosi , passando dagl! uni agli nhri individui della
stessa societa, mi si presentano altri due medici, coi
quali ho pure frequente occasione di conferire, il Pro-
fessore Gualandi e il Dott. Crescimbeni ; il primo de’
quali applica utilmente alia cura degli alienati , nel
pubblico Stabiliraeuto ch’ egli dirige, metodo di cura
consentaneo alle odierne massime patologicbe •, ed il
secondo , oltre i casi difficilissimi , ne’ quali ha feli-
cemente adoperato il metodo stesso , ba avuto la
fermezza di usarlo in se medesimo in tali momenti,
ne’ quali tutt’ altri avrebbe vacillato fuorche un me-
dico dall’ esperienza convinto della verita delle mas-
sime dai moderni adottate. Cosi, finalmente, per es-
sere stato a parte di certi casi , indicare potrei
molt’ altri medici di questa citta , die trattano i loro
infermi con metodo coereute alle massime odierne :
il Dott. Gollinelli , a modo d’esempio, die le segui
con molto successo nella cura degl’ infermi di feb-
bre peteccliiale a Castel Franco-, il Dott. Bpnfenati ,
cbe vi si attenne con fermezza nella cura della pro-
pria moglie , risorta contro la commie aspettazione
da lnnga e difficilissima malattia ; il Dott. Garnbe -
rini, cbe insistendo costantemeute nell’uso de’ drastici ,
del freddo e delle deplezioni sanguigne , guaii l’anno
scorso un infermo di lenta pertinacissima gastrite ,
con tale vomito , singulto ed alterazione di fisiono-
mia , cbe inspiravano fondato timore di gia succe-
duta disorganizzazione ; ed il Dott. Maltioli , cbe in
molti e difficili casi mi e noto aver segui to il me-
todo stesso. E per citarne un solo, e recentissimo,
rammentero la malattia del ch. mio collega Profess-
1 lodali , cli’ eglx ha curato ultimamente in compa-
gnia cl’ altro mio collega e carissimo amico , il Prof.
Temianini. Per mezzo di salassi continuati con co-
stanza proporzionata al bisogno ed alle circostanze,
sono stati prevenuti gli esiti di cupa infiammazioi^e
di petto ; ed e stata felicemente evitata una perdita ,
che sarebbe stata lungamente pianta dai colieglxi 7
dai discepoli e dalla citta.
I Professori chiarissimi da me poco sopra citati
attinsero , come dissi , i precetti dell’ arte a tutt’altre
scuole , che alle recenti j alcuni di essi aveano anzi
una riputazione gia stabilita molto prima die le mas-
sime dell’ odierna dottrina fossero soggetto d’ inse-
gnamento , o materia pur di quistione. In quanto
agli altri medici , de’ quali lio fatto parola , nessun
d’ essi fu sicuramente discepolo della mia cliuica j
cbe in questa scrittura io mi sono rigorosamente
astenuto dal citare un solo tra quelli , che essendo
stati educati alia mia scuola , esser polessero sospetti
d’ alcuna predilezione. Esercitavano tutti la medici-
na anteriormente al 1816 ; allievi percio , o dell’ il-
lustre mio Predecessore , il Profess. Antonio Tesla ,
o di piu anticlii maestri. Nessuno pensera quindi ,
ch' io pretenda ( ne il pretenderlo gioYerebbe alia
cosa ) , che le massime praticlie dai suddetti Profes-
sori e Medici adottate siano provenute soltanto dalle
opere nel corso di pochi anni pubblicate intorno
alia nuova Dottrina ; e molto meno che siano deri-
vate da’ miei insegnamenti. Giova anzi pensare , che
tutti i medici , d ingegno dotati e di senno , abbiano
veduto a poco a poco7 quali piii? quali men presto.
if)
diotro la propria esperienza , quegli error! dell’ arte,
e quei veri , per la distruzione , o per l’ammissione
do’ quali proparar si doveano e stabilire le massime
nuove. D’ uopo era bensi cbe alcuno suscilasse le
scintille, che riscliiarare doveano di nuova lnce la
Patologia e la materia medica. ed era cio riserbato
al sorarao ingegno di Giovanni Rasori. Ma gli oc-
cbi di tutti i veggenti erano gia piii o mono dispo-
sti a sentirne 1’ impressione ; ed io riguardo volen-
tieri 1’ indicato accordo di massime come conseguenza
di quella progressione di filosofia , cbe in tutte le
cose caratterizza questa eta nostra , e cbe si dee alle
tante cognizioni nuove aggiunte a quelle cbe dagli
antiebi ereditammo. Gli errori pratici e i danni
della dottrina Browniana furono troppo gravi , e
1’ esperienza dovette convincerne in poebi anni tutti
i medici imparziali. Ma dopo le generali viste fisio-
logicbe e patologicbe ( cbe forza e pure confessare
snblimi ) di cotesto scozzese , viste che condussero
a meglio valutare quelle di Baglivi nostro , e di
Hoffmann , di Fabre e di Grimaud , di Bordeu e
di Cullen , il seutiero fu aperto a studiare piu util-
ruente le osservazioni e le opere di Sydenham , di
Huxliam , di De-Haen , di Morgagni , di Borsieri
e di Frank. Non si peteva d’ altronde riebiamar nelle
scuole il linguaggio di Boerhave , ne rimettere si
poteano in corso le spiegazioni dell’ idraulica o della
umorale patologia. Il enmbiarnento della dottrina era
dunque inevitabile; ed i medici veri , che e quanto
dire osservatori ad un tempo e lilosoli ? quali ch’ ei
fossero 3 erano costretti per la progressione de’ lumi
t
1 1
a scntir Y importanza e la verita delle nuove mas-
sime patologiche e pratiehe.
Ma qualunque peso aver possa questa mia opi-
nione , e qual che si voglia esserne stata la cagione
precipua , il cambiamento di che qui si parla , e fuor
di dubbio avvenuto. E per tornare a quest’ illustre
citta ( il cui voto in ogni generc di scienze e cl’arti
non e per me solo di grande peso , ma e giusta-
mente stimato in tutta Italia ) tornando , dissi , a
questa citta , la maniera odierna di vedere e di cu-
rare de’ citati professori , compresi anclie i piix pro-
ve tti , non e sicuramemte quella , che potessero avere
avuto durante il Brownianismo •, siccome non e quella
neppure degli Azzoguidi e de’ Gcdvani , clegli ULtinry
de’ Lnghi e de’ MarclieUi. Me ne appello agli Spe-
ziali , che conservano grossi volumi di prescrizioni
mediche fatte in Bologna 20 o 25 anni innanzi. Il
dichiarare , siccome feci , cambiata la maniera di
vedere e di curare de’ Professori e Medici suddetti ;
il dichiararla conforme alle massime della nuova Dot-
trina , non e una di quelle asserzioni , che si leg-
gono , in senso opposto , in certe gazzette. Ella 6
appoggiata a fatti troppo conoseiuti: e appoggiata ad
un consenso spontaneo troppo noto: ad un metodo
di curare, essenzialmente parlando uniforme. Nessuno
di essi , a modo d’ esempio , curerebbe oggi la feb-
bre peteccliiale ed il vajuolo con sudoriferi eccitanti
all’ oggetto di cacciar dalla cute il principio conta-
gioso , o colle misture cordiali e coi tonici , nell’ in-
tendimento di sostenere le forze ; ne alcun d’ essi si
contenterebbe di trattare tali malattie colle bevande
2
16*
raddolcenti o cogli antisettici , nello scopo di tem-
perare la materia morbosa o di correggerla. Adope-
ran tutti , e nel vajuolo e nella petecchiale , e nelle
febbri miasmatiche di qual siasi provenienza , metodo
antiflogistico ; ne li ritiene dal salasso, ove o l’ardire
della febbre , o la minaccia di qualche viseere im-
portante il ricbiegga , la provenienza della malattia
da un principio straniero. Ben sanno , cbe la con-
dizione patologica delle suddette febbri e flogistica ;
ben rammentano il metodo refrigerante raccomandato
in tali malattie da Sydenham e da De-Ilaen , la cui
pratica era in questa parte tanto consentanea alle
massime odierne. Non ignorano clie la condizione flo-
gistica , o delle meningi , o de’ nervi , o del sistema
gastro-epatico, o del petto (i risultamenti della quale,
verifieati per la sezione de’ cadaveri , sono la causa
ordinaria della morte di cbi peri di vajuolo , di pe-
teccliia, di morbillo , ec. ) non ignorano dissi, cbe
cotesta flogistica condizione e sempre simile ne’ suoi
passi , quaiunque sia il principio straniero cbe la
risveglio. E dimostrano col fatto d’ essere persuasi ,
cbe quaiunque pur sia la secreta mutazione , o la
modificazione de’ fluidi o de’solidi indotta da ciascuno
di cotesti sconoseiuti miasmi; e quantunque per cio
il corso di tali malattie sia necessario, e ne sieno
inevitabili certi prodotti ; pure la parte curabile di
tali morbi e quella condizion patologica per la quale,
o per gli esiti della quale si muore , non puo esser
curata o frenata , se non con metodo comune an-
tiflogistico. Saggi , quali essi sono e prudenti , ten-
gono bene in gran conto il dar tempo e serbar modo
\
dell’ illustre Rasori ; ne pretenderebbero in malattie
a corso necessari • ( come sono le miasmatiche e le
contagiose ) di poterne troncare il corso , lie ado-
prerebbero fuor di proposito rimedj sovercbiamente
attivi , ove la condizione flogistica sia lieve 7 quan-
i tunque molto sia il clisturbo dell’ econo mia per T in-
: troduzione d’ un principio straniero. Ma non dimen-
ticano per cio7 che quella cura qualunque, die puo
1 aver luogo, comeclie blandissima nel maggior numero
d’ infermi , non puo essere che antiflogistica o lem-
Iperante. Conoscono bene , che attaccate essendo (nella
febbre petecchiale a modo d’ esempio ) certe porzioni
del sistema nervoso , ed essendo qnindi compromessi
e vacillanti i movimenti d’ organi vital! importantis-
simi , e necessario talora limitare il metodo curativo
pin di quello che vorrebbe la condizione in cui si
trovano altri visceri : ma non per cio si farebbero
lecito passare a metodo opposto o contradditorio.
Nell’ ultimo stadio delle dette malattie a co/'so ne-
cessario non li vedreste insistere in un metodo at-
tivo, che richiedeasi solamente nell’ acmen della ma-
lattia per frenare i minacciati flogistici attacclii: ma
non li vedreste percio cambiar metodo al cambiare
degli stadj , e passare , anche diminuito Y impeto
della febbre , a rimedj eccitanti. — Cosi nella feb-
bre puerperale , od in qualunque grave sinoco o
! tifo 7 non perche gli attacchi degl’ intestini o del
fegato , del diaframma o delle meningi inducano
fenomeni nervosi pe’ quali venga mascherata 7 od
impedita dal manifestarsi 1’ indole flogistica della
malattia j o perche si syiluppino sussulti e convnl-
/
sioni •, o perclie v’ abbia minaccia di cancrenosa de-
generazione ■, non percib ricorrono all’ etere od alle
pozioni vinose, non percib al muscbio od al laudano.
Sanno ben essi cbe le apparenze sintomatiche dipen-
dono dai luoglii affetti , e die quando il fondo della
malaltia e (logistico sarebbe ruinoso , come il fu ai
tempi del Browuianismo , 1’ adoperare rimed) stimo-
lanti. Sanno die la cancrena quoad! e effelLuatauoo
ammette alcuna cura •, ma cbe il processo che la
precede , e cbe solo e curabile , e (logistico. Ne il
tetano da causa traumatica, die piii manifestamente
d’ ogni altro e di flogistica derivazione , viene curato ,
come infelicemente curavasi un tempo, coll’oppio,
col laudano e colle frizioni spiritose alia spina ; ma
bensi col salasso , ove le circostanze il consentano ,
coll’ applicazione delle sanguisugbe lungo le verte-
bre , e con rimed j dcprimenli. — Ne altra cura cbe
la controstimolante ( lisolvente cosi detta ) , oppon-
gono i medici di Bologna alle croniclie infiamma-
zioni , quali sarebbero a modo d’ eseinpio la lenta
enterite , o peritonite •, la gastrite lenta , e le lentis-
sime flogosi delle glandule meseraiclie. Per quanto
adattino saggiameute i mezzi curativi alle circostan-
ze , non pero il decadimento delle funzioni o la pic-
cola febbre li indurrebbero a metoclo opposto •, ne
ricorrerebbero agli oppiati per calmare i dolori; ne
la lungbezza della malattia , argomento un giorno
pe’ Browniani di debolezza indiretta, li persuaderebbe
pd una cura eccitante. Cosi nella dissenteria non li
vedreste ne adoperare rimed) stimolanti , come Brown
pretendeva •, ne alternare , come si e sempre fatto ne?
21
s
tempi passati , il tamarindo , la cassia 7 Fipepacuanu
( che si adoperavano nel corso della mattina ) col
vino di Spagna ( che si concedeva all’ ora del pranzo )
e col laudano o 1’ oppio ( che si amministrava alia
notte per conciliare il sonno , e ritardare o soppri-
mere le evacuazi'oni ). Troppo ricordano i consigli
di Tissot e di Zimmermann. , i quali combinano tanta
bene 7 per la cura costantemente antiflogistica della
dissenteria 7 colie massime della nuova Dottrina. — •
Nell’ ascite proveniente da scarlattina , o nelle ostinate
tossi, che formano spesso una succession del morbillo,
non altro metodo si adopera dai medici sopra indi-
cati , che quel medesimo antiflogistico , die fu ado-
perato per moderare la febbre nell’ acutezza di questi
morbi: perche i medici Bolognesi ben conoscono le
leggi della vera cljj'iisione delle flogosi membranose,
e sanno che la flogosi difi’usa, qualunque siano i sin-
tomi che ne provengono 7 cliversi secondo i luoghi
de’ secondarj attacchi 7 ritiene sempre 1’ indole sua
primitiva 7 e non e curabile che da un genere di ri-
med). — Nelle palpitazioni di cuore 7 o morbose
vibrazioni delle arterie 7 e nella clorosi 7 comeche
siano derivate da deprimenti patemi, o da spavento;
nelle febbri continue remittenti e nelle fisconie, quan-
tunque cagiouate in origine da umido freddo , nou
si userebbe da essi metodo di cura stimolante o cor-
roborante , desumendo F indicazione dalle prime ca-
gioni della malattia. Si conosce abbastanza dai sud-
detti medici , che tra quel primo avvilimento che
indussero nel sistema morbose potenze deprimenti 7 e
lo sviluppo di molte malattie7 che gli succedoijQ, slo.
*2
intermedia la reazione del sistema medesimo, ammessa
dagli antichi , e da Cullen ; contrastata da Brown;
ma verificata ad ogni passo dalle piu ovvie osserva-
zioni, e confermata dal genere di rimedj, che in tali
malattie riescono utili. — Ai sintomi non si da in
Bologna maggior valore di quel che convenga , ne si
desumono da essi le norme del metodo curativo, ma
bensi dalle condizioni patologiche dalle quali deriva-
no. Cost il dolore non si cura da’ suddetti medici
Bolognesi coll’ oppio o coll’ etere , quando s’ ha fon-
damento di crederlo cagionato da una condizione llo-
gistica per cui rimangano stirati filamenti nervosi.
Cost un’ impotenza , una paralisi non si cura cogli
eccitanti perche e un 'impotenza, ma trattasi coi de-
primenti e col salasso quando s’abbia motivo di cre-
derla derivante da congestione , da turgore , o da
flogosi di membrane o di vasi cerebrali. Cost le con-
vulsioni non si trattano indistintamente con antispa-
smodici cost detti , quali ch’ ei siano : ma si adatta
il genere di rimedj alia natura della morbosa con-
dizione da cui le convulsioni procedono ; non iguo-
randosi poter essere antispasmodico il salasso, quando
le convulsioni procedano da flogistica condizione, che
per 1’ azione degli eccitanti si aggraverebbe ; siccome
puo calmarle 1’ oppio , 1’ etere , ed il musehio , ove
abbiano una contraria derivazione. — In quanto alle
malattie irritative, o mantenute da una irntazione 3
( nel senso italiano di questa parola ) non v’ ha si-
curamente alcuno de’ professori e medici suddetti che
non riconosca la localita di siffatte morbose condi-
zioni , quantunque i sintomi per simpatico risenti-
23
*
memo , o per nervoso consenso di parti , possano
essere estesi a molte parti del corpo ; ne alcuno stan-
cberebbe inopportunamente o con metodo di cur a,
Ieccitante , o con metodo antiflogistico un infermo ,
cbe fosse travagliato da saburre intestinali, o da ver-
mini , o da un calcolo e simili-, troppo essendo di-
!mostrato , cbe i fenomeni morbosi da siffatle cause
mantenuti , o da qualsiasi eondizioue di parti cbe
eserciti azione disturbante , od irritativa, non per al-
tro mezzo toglier si possono cbe per la sottrazione,
o la distruzione di cio cbe irrita e disturba. — E
per cio finalmente die appartiene all’azione de’rimedj,
ed alle piu. genericbe ed essenziali differenze di essi,
non v1 ba tra i medici suddetti cbi non distingua
( oltre le locali azioni irritative o cbimiclie di certi
medieamenti e veleni) 1’ azione stimolante , eccitante,
ricreante, o riscaldante degli uni-, e 1’ azione contro-
stimolante , deprimente, antiflogistica, risolvente degli
altri. Ne v’e alcuno cbe adoperi indistintamente l’op-
pio , e 1’ josciamo; il muscliio e 1’ assa fetida o cbe
mescoli l’etere solforico coll’acido idrocianico, o col-
1’ acqua coobata di lauroceraso.
Le quali maniere di vedere in medicina, le quali
massime patologiebe, e terapeuticbe, siccome compren-
dono i principali fondamenti della dottrina riformata,
cosi ebbi ragione di dicbiarare, cbe i citati medici e
professori sono concordi nell’ ammettere e nell’appli-
care alia pratica i principj di questa dottrina. E que-
st’accordo di massime, cbe ognora mi rassicura nel-
l’intrapresa camera, mi fu, (come gia pubblicamente
dicbtarai nelle poebe parole premesse alia Prolusion.©
24
sulla nuova Dottrina Medica , nel 1817), mi fu ;
dissi , di non lieve conforto a sostenerla quando ,
chiamato a questa celebre scuola , mi trovai nella
necessita di adottare un linguaggio patologico-clini-
co , e di prondere un partito.
Che se portando lo sguardo fuor di Bologna , di-
scorrer volessi i metodi di curare, e le massime che
in tutte le citta d’ Italia dai medici piu distinti e piu
esperti si adottano, avrei ben d’onde mostrare am-
piamente , quanti seguaci abbia e quanti sostenitori
la nuova dottrina •, a cio indotti sicuramente non
dalla ragione soltanto, ma dalla propria esperienza.
Non parlero della citta dove io nacqui , e dove in
prima , ( aperto a Milano il nuovo sentiero dall il-
lustre mio concit},adino G. Rasori) meditai, e pub-
blicai le massime, die ho poi maggiormente svilup-
pato in diverse scritture. Non parlero, dissi, di Parma,
perche poclii medici potrei citare appartenenti a
qnello stato , che non siano amici miei, o che non
fossero un di miei discepoli ; sospetti quindi per av-
ventura, agli ocelli de’critici piu sever!, di qualche
prevenzione. Pure in Parma F attuale protomedico ,
che fu a me anteriore e di studj e di pratico eser-
cizio , curava con metodo in gran parte conforme
agli odierni principj assai prima, cli’ei venissero di-
mostrati nelle recenti opere , e confermati dal co-
mune consenso. Ed in Parma i primi medici di quella
corte , coi quali ebbi piu d’ una volta occasione di
conferire intorno a qualche infermo, o non furono,
o non si mostrarono nel fatto discordi dalla mia opi-
nione. Ivi pure i professori dell’ universila , tanto
medic! come chirurgi , che sicuramente accoppiano
mol to senno a lunga esperienza, curailo col metodo
che alia nuova dottrina risponde-, ed assai prove ne
lio avuto in varie consultazioni. Lo stesso professore
di clinica medica , che alcuni anni sono in certa scrit-
tura parteggio per qualche avversario della nuova
patologia , si e poi dichiarato , per cio che riguarda
al fatto pralico , seguace delle massime odierne nel-
1’ ultimo anno clinico 7 cli’ ei pubblico. Nella mede-
sima universita, e davanti alia facolta in ter a , il de-
funto profess. Azzali ottenne la cattedra di clinica
medica alia quale aspirava, sostenendo odierni prin-
cipj patologici. Ivi li sostenne colle stampe , e gli
applied estesamente alia terapeutica nello spedale ci-
vile il dott. Giuseppe Ambri , le cui Memori^ , in-
serite nel Giornale di quella Societa medico-chirur-
gica , sono tanto apprezzate da tutti i medici dotti ,
e la cui morte fu tanto grave alia patria comune ,
ed all’ Italia. Ed in Parma finalinente uno de’primi
luminari della medicina italiana, il profess. Rub ini
Iforni important materiali alia nuova Dottrina colle
sue considerazioni sulle malattie irritative (quantun-
que troppo piu oltre del vero considerate come af-
fezioni universali ) \ e mostrd , conformemente alle
massime nuove , non altro essere la malattia del
Crup , che uri infiammazioue , quantunque creduta
fosse dai medici Irancesi di misteriosa natura , per-
che derivante in certe epidemie da un principio stra-
niero. Il prof. Rubini abbandono inoltre ( dopo la
pubblicazione della classica opera di Rasori sull’ e-
pidemia di Genova ) il metodo eccitante Browniano
aft
nella cura delle febbri petecchiali, c del tifo, cb'el
prima sfortunatamente seguiva. Adopero, siccome con-
sta dalle Memorie da esso pubblicate, i rimedj me-
desimi controstimolanti, tartaro stibiato, digilale pur-
purea, estratto d acornlo , di cicuta d'josciamo , ec. ,
nelle malattie stesse, e nelle circostanze, nelle quali
10 gli usava ; pretendendo soltauto ( cio ch’ io non
gli poteva accordare ) che agissero contro irritando,
ossia producendo un’ irritazione artificiale distruggi-
trice della morbosa. Vinse il Rubini il premio pro-
posto dalla Societa Italiana delle scienze a chi meglio
avesse insegnato a prevenire le recidive delle febbri
periodiche ; e lo vinse sottomettendo alia dottrina
delle diatesi ( si noti bene , delle diatesi , cioe alia
alia dottrina moderna ) le differenze essenziali delle
febbri intermittenti •, ne d’ altro parlo mai che di
diatesi slenica , astenica y irritat.iva , in tutte le sue
lezioni di clinica medica, che passarono manoscritte
nelle mani di molti. Rubini finalmente fu meco d’ac-
cordo sino agli ultimi tempi della sua troppo breve
vita al letto di quanli iufermi ( ne poclii furono )
avemmo occasione di esaminare e di curare insieme.
Non parlero di Genova o di Torino; di Milano,
di Padova o di Venezia , perche non sono con quelle
citta in tanta relazione, ch’ io possa conoscere par-
ticolarmente quanti medici pensino, e curino giusta
i dettami dell’ odierna dottrina. Pure in Genova ,
( taeendo degli allievi delle recenti scuole ) uno dei
clinici piii provetti , e , sinche visse , riputatissimo ,
11 profess. O/iuari , diede un tal saggio di adesione
alia nuova filosofia medica, e sent! talmente doversi
\ (
27
trarre le indicazioni curative dal fondo anz! die dalla
forma delle malattie , che iu varj casi euro col sa-
lasso ben anche lo seorbuto, Tidrope e la leueoflem-
massia. E dalle sue risposte a certe lettere cb’io gli
diressi , e da quelle del dottissimo prof. Garibaldi 9
che a suo luogo vedranno la luce , apparira facil-
jnente 7 come a sola quislione di parole si riducesse la
ripugnanza del prof. Olivari ad ammettere il contro-
stimolo . ripugnanza che in fatto ei non avea. Del
resto , come pensino in medicina , come traggano
dai migliori principj le indicazioni curative i pro-
fessori e medici chiarissimi Scasso , Garibaldi , Fer-
rari, Botto , Mojon , Seravalle , ed altri assai, troppo
mi e noto per fatti non dubbj , e non pochi. A To-
rino, e nelle vicine citta, mold tra i medici e pro-
fessori piu cospicui , o si attenevano sin dal priucipio
di questo secolo alia pratica odierna , combattuto
avendo ( come 1’ illustre Canaveri ) gli errori della
Browniana ; o presto adottarono le principali mas-
sime della nuova patologia , ( come Buniva ) ; o le
lianno co’ loro scritd piu o meno estesarnente soste-
nute-, come Scavini prima di tutti, DaUavalle } Ricci ,
Buff a } Schina , Riberi , Bcllingcri f Griff a, Berlini9
Jemma } Averardi , Ricotta , Quaglia , Paganini ,
Focaccci, ed altri che or non rammento. A Milano
egli e gia un mezzo secolo, cbe un pratico illustre,
il dott. Sebastiano Cera , prevenne i dettami dell’o-
dierna patologia nella cura prineipalmcnte delle feb-
bri nosocomiali , mostrando necessarie in molti casi
a frenarne il corso le deplezioni sauguigne , dalle
quali in generale si astenevano i suoi contcmporanei.
£8
Ma per accennare que pi u recent! , die da morie
immatura furono tolti alia medicina Italiana , Bon-
dioli in diverse memorie •, Monteggia nel i .° volume
delle sue Istituzioni chirurgiche •, Pisani nella sua ec-
cellente memoria sulla dissenteria; RaccheUi nell' in-
signe lavoro sul midollo spinale ; Bodej nelle sue
osservazioni sulle febbri petecchiali , ed in altri la-
vori ; Borda nelle sue rinomate lezioni di materia
medica , e col suo metodo di curare , mostrarono
abbastanza sin dove adottati avessero i principj pit*,
importanti della nuova dottrina medica. In quanto
ai medici clxe attualmente , e gia da lungo tempo ,
si nella capitale del regno lombardo , come nelle pro-
vincie , curano con metodo conforme alia dottrina
medesima, io non potrei, come dissi, renderne conto
abbastanza. Pure ommetter non posso il rinomato
prof. Locatelli , dalle cui lettere e consultazioni per
diversi infermi , ch’ ebbero ricorso a’ suoi consiglj ed
a’ miei , ho avuto occasione di rilevare quanto la sua
maniera di medicare sia consentanea ai migliori prin-
cipj ; e pub ben dirsi , che i casi osservati da un
professore di si illuminata esperienza nello spedale
di Milano, sono di grande appoggio alia dottrina che
io sostengo : quantunque ad alcune parti del nuovo
linguaggio la sua maniera di pensare non siasi forse
ancor conformata. Ne ommetter debbo l’illustre mio
amico prof. Mantovani , le cui lezioni sull’ infiamma-
zione , e sulle diverse sue forme , sono tania e si
util parte della nuova dottrina applicata alia pratica ;
ne F altro mio amico , il dottissimo prof. Moreschi ,
del quale conservo qualche antica lettcra in cio pure
-a me cara, che mi confermo nel concetto dell’azione
controstimolante di cerli rimedj ; ne il cliiarissimo
Omodei, clie accogliendo ne’suoi Annali di medicina
le niigliori produzioni concernenti la nuova patologia,
ha saputo in diversi luoglii far ragione all’ Italia ?
clie prima la prodasse e la sostenne, contro le pic-
cole passioni d’ alcuni , e la pretensione ingiusta di
certi stranieri. lntanto a Cremona , a Bergamo , a
Brescia , a Verona ed a Mantova veggo medici dotti
ed esperti ( ed accenno que’ soli che mi si affacciano
alia mente ) addetti nella loro pratica , e nelle loro
scritture , alia nuova dottrina : quali so no Cenoli ,
Raniati, Palazzini , Giacomazzi , Ponzoni , Camuz -
zotii , Cristofori , Botluri , Tinelli , Solera , Bianci -
nelli , Dallamano ; ed e noto abbastanza , quanto
alcuni abbiano contribuito agli avanzamenti dell’ o-
dierna medicina colla pubblicazione di memorie im-
portandssime. Cosi a Venezia ed a Padova , ed in
altre citta venete , veggo diffuse le massime dell’ o-
dierna terapeutica, e dissipati presso il maggior nu-
mero gli errori di cbe peccava la medicina sintoma-
tica, e contradditoria de’passati tempi, siccome i pin
funesti, onde ridondava la Browniana. E per verita ,
intanto cbe l’illustre Gallino colle profonde sue vi-
ste perfezionava lo studio della fisiologia generale, il
celebre Fansago sosteneva con fatti semplicissimi 1’ a-
zione controstimolante di molti rimedj , distinguen-
dola saggiamente da cio clie non agisce se non /o-
calmente7 ed irritando nel senso dagl’Italiani attaccato
alia parola initaziono: ne lasciava di accogliere nella
511 a patologia le massime fondamentali della dottrina
3o
nuova : ccl arrlccliiva il troppo astratto e limitato
concetto delle diatesi Brotvniane colla utilissima con-
siderazione delle condizioni patologiclie cos'i dette-, cor-
rispondenti a quelli cb’ io cliiamai processi prevalenti
d una , qualsiasi , morbosa condizione , comune in
grado diverso a tutto il sistema. In Padova stessa ,
il celebre prof. Brera curava , e cura nella sua cli—
nica, dietro massime conformi a quelle della nuova
dottrina , e con metodi non discordi da quelli , ai
quali io mi attengo nella clinica di Bologna. E ben
ne fan fede i molti discepoli die dalla sua passano
alia mia scuola , o da questa si recano a quell’ uni-
versita. Ne fanno fede le taute e dotte sue opere; i
prospetti de’ risultamenti nella sua clinica osservati;
e le guarigioni da lui ottenute di malattie decisa-
mente flogisticbe per mezzo di rimedj positivamente
controstimolanti , da lui pure considerati , e dichia-
rati come tali. Ne si oppone alia conformita delle
massime principali , e della terapeutica delle due
Scuole la sua predilezione per la condizione ed atti-
tudine irritativa diffusa in tutto il siitema, ed ulti-
mamente da lui sostenuta con ingegnosi argomenti,
sui quali avro altrove occasione di trattenermi. Ne
pregiudica alia indicata conformita s’ egli spinge lo
sguardo ne’ segreti cambiamenti dell’ organica miscela
(o delle molecule componenti i diversi tessuti), ca-
gionati dall’azione specifica di certe morbose potenze;
non togliendo quest’ idea , ch’ ei tratti con metodo
antiflogistico la parte visibile e curabile di coteste
segrete affezioni , quando per una flogosi si mam-
festa ? e per la flogosi minaccia la distruzione dei
3 1
Yisceri affetti (i). Nella stessa univcrsita un altro tra
(i) Alcuni avversarj della nuova Dottrina medica , vedendo
il poco frutto che ban fatto nell’ animo de’ patologi e dc’ pra-
tici le loro obbiezioni , e vedendo camminare le cose nel senso
della nuova patologia precisamente come camminerebbero se
j essi non avessero parlato mal , hanno cercato di mettere ia
dubbio presso i non medici cio , che e stalo da me esposto in
questa scrittura intorno alia propagazione della dottrina mede-
I sima in Italia. Gli e per cio che si e tentato ultimamente di
i dimostrare , che alcuni patologi o clinici , da me notati come
i favorevoli alle principali massime della nuova dottrina , non Io
sono realmente ; e fra questi non s’ e avuto difficolta di nomi-
nare il chiarissimo mio collega prof. Brera. Conlro la quale
inconsiderata eccezione assai cose si potrebbero esporre , de-
dotte dalle opere di questo cliuico illustre j dalle quali si rileva
bensi , ch’ egli in qualche punto si scosta dalla mia maniera di
pensare ( cio ch’ io non ho dissimulate in questa scrittura me-
desima ) ; rna non risulta pero ch’ egli sia contrario alle mas-
sime principali della nuova dottrina. A dimostrare pero ulte-
riormente come la pensi , e quale linguaggio adoperi nella sua
clinica il professore di Padova , mi si presenca opportunamente
il seguente passo , tratto dal suo Prospetto Clinico dell’ anno
scolastico 1823-1824: pezzo scritto sotto i suoi occhi e dietro
la sua approvazione , da uno de’ discepoli della sua scuola , il
sig Fiumani : — « Le alfezioni del sistema nervoso possono
« esser congiunte a qualunque delle diatesi iperstcnica, iposte-
« nica , irritativa ; ed e un errore quello di alcuni , che deb-
it bano essere sempre associate ad un deperimento delle forze
« vitali. La complicazione ipostenica e forse la piu frequente ,
I« e insieme la piu difficile a curarsi : come e noto , essa ha
« luogo dietro P azione di cause debilitanti. Ne solo P iposte-
« nica , ma la diatesi pure iperstcnica ( sia questa universale ,
« o come avviene piu frequente , una condizionc flogistica li-
« mitata a qualche pai’te soltanto) non di rado accompagna le
« alfezioni nervose , giacche la pratica giornaliera ce le addita
* l*nto in un’ infia mm azione ; che alfctu P uniycrsale organi-
i.
3a
i piu clotti medici italiani , il prof. Zecchinelli , ha
provato colle starape ( cio die ho veduto io mede-
simo al lotto di qualche infermo che gli piacque
mostrarmi ) , quanto lc sue viste patologico-pratlche
u smo , quanto in una encefalitide , rachialgite , ischiade , ec.
« Quali turbe nervose infine non si veggono insorgere con dia-
« tesi irritativa, cioe dietro un qualche fomite irritativo locale,
« come per innormale raccolta di bile , per vermi esisteuti in
« qualche cavita, per varie aflezioni calcolose, per ferite, ec. ? »
— ( Vedi Pi ospetto suddetto , pag. i3g-i4o ). Lascio agli stessi
oppositori il decidere con quale dottrina si accordino le espres-
sioni di diatesi iperstenica , ipostcnica , irritativa , ec. , se col
Particolarismo , o lo Specificismo , che rigetta qualunque idea
di diatesi, o di condizione comune nel senso della nuo\a Dot-
trina ; o se con questa Dottrina medesima , che le ammette.
Lascio anche agli oppositori il giudicare , se le parole ultime
di cotesto discepolo del prof. Brera : qualche fomite irritativo
locale non esprimano in qualche maniera anche il concetto del-
1’ irritazione nel senso italiauo , da tne sostenuto , di affezione
dipendente da una localita. E finahnente mi prendo la liberta
di consigliare gli oppositori a mcglio pouderare le Opere degli
autori da me citati come f ivorevoli o in tulto o in parte , a
tutte o ad alcuna delle massime della nuova patologia italiana.
Posso bene essere stato dalle parole o dalle circostanze tratto
in errore , trattapdosi di alcuno di que’ patologi o medici, che
non hanno pubblicato le loro idee; ma irattanaosi di autori di
Opere mediche conosciute , la loro maniera di pensare e gia
determinata dalle Opere stesse. Ben possono essi in forza di piu
mature considerazioni cambiare opinione. Ma sinche nonrhanuo
apertamente dichiarato, non e lecito interpretarla diversamente
da cio , che ne esprimono le parole ed i latti ; n»o e lecito
supporla , e dichiararla cambiata , fuorche a quelli scrittori di
opuscoli che si sono collocati spontanei nel piu basso rango, e
la cui voce , per cio stesso , non puo fare no bene ne male ,
nb agli uotnini , ne alia scienza.
33
combacino colle massimc che si sostengono nelle mo-
derne scuole; alle quali massime si mostro. pure fa-
vorevole 1' acuto Monies ciiiti , quand ebbi in Padova
stessa occasione di conferir seco lui. D altra parte il
chiar. dott. Menegazzi sin dal 1800 dichiarato avea,
conformemente alle odierne dottrine e contro quella
di Brown ( che in quell’ epoca dominava ancora in
Italia ) , essere il numero delle malattie flogistiehe ,
curabili unicamente con antiflogistiei inezzi, di gran
lunga maggiore delle ipusteniclic aflezioni; e non an-
dare esenti da flogislica provenienza , o cotidizione,
o diatesi, le affezioni nervose, l'idrope e la podagra;
cio che a que’ giorni era quasi un crimine il soste-
nere. A Venezia il dottissimo Aglielti adottava gia
da mold anni i principj pin importanti ed utili della
nuova dottrina, in cio che alia pratica si riferiscono,
con quella prudenza e maturita di giudizio, che sono
d’ uomo da lunga esperienza ammaestrato. E quanto
il suo metodo di curare combinasse col mio , ebbi
campo di rilevarlo da diverse consul tazioni 7 e lo
mostrarono i consigli da lui dati colle stampe ai me-
dici della provincia per la cura della febbre petec-
cliiale del 1817, conformi a quelli, cld io qui pub-
blicava contemporaneamente per questa Commissione
provinciale di sanita. Per cio, in fine, che riguai^da a
diverse altre citta dello Stato Veneto , e ristringen-
domi ai nomi , che primi mi si affacciano al pen-
siero , Penolazzi nelle sue Ricerche sull’ irritazione;
Marcolini in diverse Opere ; Bellini colle stampe , e
colla sua maniera di curare a me cognita , manife-
starono la loro adesione ai nuovi principj : e \i si
3
34
conformarono pure, e lo stesso dott. 7 hyene (cli’io
so bene dal mio amico dott. Crescimbeni come cura
con metodo consentaneo agli odierni principj )• ed
il dolt. Sette ? per quanto mi costa da certc sue scrit-
ture intorno a qualche infermo importante die di
conserva curammo ; ed il dott. Luzzato di Venecia,
per cio che mi disse ei medesimo e m’ha scritto piu
volte ; e l’crudito patologo prof. Zanini , die si mostro
meco di unanime avviso intorno alia cura d’infermi
pei quali fu cliiesta la mia cooperazione ; ed il dottor
Codemo , del quale mi e nota 1’ esattezza e 1’ attivita
nell’applicazione de’migliori principj alia pratica.
De’ medici di Roma, Napoli e delle citta situate
in cotesta bella parte d’ Italia poco potrei dire per
mancanza appunto di frequenti ed immediate rela-
zioili. Pure, per incominciare da un medico dottissi-
mo, il prof. Prelat , al quale mi legano particolari
obbligazioni pel nobile impegno con cui sostenne dieci
anni souo ( Arcliiatro allora del Sommo Pontefice
Pio VII ) la piu utile sistemazione di questa clinica
lnedica, posso ingenuamente assicurare d’ averlo co-
uosciuto, parlando seco di cose mediche, tutt’altro
che alieno dalle migliori massime della nuova medica
lilosolia . Il dottissimo De Mattheis , prof, di clinica
in Roma , troppo bene dichiaro nelle sue lettere a me
dirette intorno alia febbre peteccliiale del 1817 la
sua opinione intorno all’ indole flogistica di tali feb-
bri, ed alia necessita di curarle con antiflogistico
metodo ; e furono per verita sommamente u till le
prove cli’ egli addusse in quelle sue erudite scritture
della conformita delle odierne massime con quelle di
‘1
/
35
ontichissimi osservatori nella cura della petecchia.
II celebre Morichini , le cui osservazioni fisiche e
chimiche onorano Roma e 1’ Italia , non potea me-
glio dimostrare eontro la scuola francese ed a favo-
re della dottrina italiana 1’ azione eontro stimo l ante di
certe sostanze, di quello ch’ei fece dichiarando dietro
le proprie osservazioni , che in malattie decisamente
flogistiche, nelle quali lo stesso tubo intestinale era
idiopaticamente affetto , 1’ olio croton tilli produce
copiose evacuazioni senza aumenlare lo stato infiam-
matorio , anzi procurandone la sollecita cessazione ;
cosicche rintuzzata T infiammazione per mezzo dei
salassi , delle copiose bevande ecc. cotesto rimedio
pub usarsi senza tema di riaccendere la Jlogosi , an-
zi colla fiducia di abbatterla interamente. E per ve-
rita questo e il migliore criterio, anzi il solo a mio
avviso, per distinguere i rimedj d’ azione controsti-
molante da quelli die accendono , infiammano , od
accrescon lo stimolo. Che troppo pretenderebbero
coloro, i quali nella maggior forza ed urgenza di
uu’ inGammazione si avvisassero di potere con rimedj
controsdmolanti (la cui azione non e sempre pronta,
e non e eguale in tutti gl’ individui , ne in tutte le
droghe o le preparazioni che si credono simili 7 ne
in tutte le circostanze ) supplire all’ azione sempre
pronta e costante del salasso, e delle parziali deplezioni
sanguigne. Ma se , frenato per quanto si voglia coi
salassi 1’ impeto di un’ infiammazione, 1’ applicazione
d un rimedio ( come del tartaro stibiato o del ni-
tro , del mercurio o del croton tilli ) non la riaccen-
de, come la riaccenderebbero il vino, gli spirit! P
3C>
gli aromi ccc. : se alia parte stessa che e socle della
condizione flogistica, nella quale per quanto 1’ ;n_
fiammazione sia stata pei salassi repressa , pure un
grado ancor ne rimane, e se non altro rimane quel-
la morbosa suscettivita ad infiammarsi di nuovo ,
die e funesta e tenace reliquia dl tutte le infiamma-
zioni; se, dissi, alia parte stessa, al tubo intestinalc
giusta le osservazioni di Moricchini , si puo applica-
re il croton tilli senza tenia di riaccendere , anzi con
Jiducia di abballere interamente l’ infiammazione , io
non credo ehe addurre si possa una prova piu dimo-
strativa dell’ azione controstimolante di questo e di
altri rimedj. Intanto nella stessa Roma i cliiarissimi
prof. Lupi , Metaxa c Ilajani , die sono meco in ami-
chevole relazione;e 1’ altro esperto clinico Tagliabb-
e il dotto professore chirurgo Leonard/' ; e Celi , e
Donarelli , e Decrottis , e Riccardi conoscono assai
bene ed apprezzano i piu importanti principj del-
1’ odierna Patologia. Ne lo stesso professor Bomba ,
pratico reputatissimo e dotto , mostro di allontanar-
sene nella cura di qualche inferrno cli’io ebbi in
Roma occasione di visitar seco lui ; ne finalmente
v’ ha alcuno versato nelle cose mediche , die non
conosca cio che ha pubblicato il chiarissimo profess.
Folchi a sostegno di molte odierne massime , e cio
che hanno scritto a favore delle medesime, in poca
distanza da Roma , e con maggiore o minor esten-
sione medici d’ acutissimo ingegno Ottaviani , Mat-
they , Paccinotti.
Che se molti sono in Roma i medici dotti che
hanno sentita T impor.tanza o di tutte, o delle prin-
37
cipali massime della nuova Patologia , grande ne e
pure il numero in Napoli , per cio che mi viene
riferito da alcuni medici amici miei , che , non ha
molto , visitarono quella capitale. Ma stando sola-
mente a cio che rilevasi dalle opere cola pubblica-
te , ed a cio che mi costa per particolari relazioni
con alcuni di que’ professori, posso asserir con cer-
tezza , essere anche in quella parte d’ Italia assai
bene accolta la nuova dottrina , e molto diffuso lo
spirito della riforma. Gaimari e Postiglione furono
gia tra i primi ad ammettere le odierne idee intor-
no all’ azione controstimolante di certi rimedj : il
primo nella sua ingegnosa Memoria sul controstimo-
lo- il secondo nelle sue Istituzioni di materia medi-
ca. Sono conosciute le Isdtuzioui patologiche del
prof. P ilpes , lavorate sui principj della nuova fi-
losofia medica •, e noti sono i lavori del professore
Chiavermi , il quale tento 'di spingere anche a mag-
giore raffinamento le distinzioni degli agenti mor-
bosi , delle condizioni patologiche e de’ rimedj •, non
allontanandosi pero dai principj e dal linguaggio della
riforma. L acuto dott. Lanza ha tentato di penetra-
rc la parte segrela dei fenomeni patologici che ca-
dono sotto i sensi , investigando le mutazioni moduli
che debbono succedere nell’intimo delle fibre, o
de tessuti organici , anche quando la parte visibile
delle morbose affezioni non esprime o non palesa
alcuna organica mutazione. Ma questo desiderio di
vedere piu addentro di quello , che per avveutura
si possa , non lo ha distolto dal considerare la parte
visibile e curabile delle malattie nell’ aspett.0 , in eha
i
38
la veggono i seguaci della nuova dottrina e sono
assicurato d’altronde, che a questa dottrina e inte-
ramente conforme il suo metodo di medicare. In
Napoli stesso , il dott. Romani , il dott. De-Simoni}
i professori U ambrosio , Anlonucci ed Onofri ; a
Foggia Raho ; in Sicilia il prof. Santi Romeo , di-
stinguono le malattie secondo le essenziali loro dif-
ferenze , desumendo da esse piu clie dai sintomi le
indicazioni ; ed i rimedj applicando giusta la sem-
plicita dell’ odierna terapeutica. Ma quegli, la cui
maniera di pensare in medicina ( per una fortunata
combinazione ) lio potuto conoscere piii intiinamen-
te , e stato il chiariss. prof. De-Horatiis , medico at-
tuale di S. M. il Re delle Due Sicilie. Gia erami
noto il suo Prospetto per un sistema di medicina
chimrgica pubblicato in Napoli tre anni sono , nel
quale manifesto seuza dubbiezza la sua adesione ai
principj fondamentali della nuova dottrina , ed espo-
se concetti assai profondi intorno alle essenziali dif-
ferenze delle malattie. Ma quest’ anno , trovaudosi
egli in Bologna , intervenne ad alcune delle mie le-
zioni , ed onoro anche la mia clinica di sua presen-
za : ( onore ch’ io vorrei pure mi venisse accordato
da quelli priucipalmente , che parlano di questa cli-
nica, e della mia maniera di curare senza cono-
scerla ; e questionano sugli odierni principj patolo-
gici , e sulla loro applicazione alia cura delle ma-
lattie , senza averne fuorclie un’ idea molto imper-
fetta ). 11 prof. De-Horatiis dichiaro in faccia alia
intera mia scuola essere il nostro metodo appog-
giato ai piu sani principj, e pienamente conforine
3.0
a quello, al quale in casi simili si atteneva egli
stesso. Egli in oltre mi fece parte de’ risultamenti
di molte esperienze da lui istituitc in Napoli , e gia
consegnate agli atti di quella R. Accademia, intor-
no all’ azione controstimolante di certi medieamenti,
e veleni. Per le quali esperienze , ripetute in diver-
si animali, venne ulteriormente combattuta , come
gia il fu in Bologna , F opinione di que' tre ( citati
sempre, quasi per invalsa abitudine, anclie nelle
gazzette, dagli avversarj del controstimolo ) i quali
pretendeano , potersi salvare un coniglio avvelenato
dall’ acqua coobata di lauro ceraso mediante F am-
ministrazione del tartaro emetico , e viceversa ! Ses-
santa conigli , ( non dieci ) furono in questa clinica
stessa , otto anni sono; assoggettati a cotesto tenta-
tivo; essendosi iutrodotto nel loro stomaco , in ma-
niera da non poterne dubitare , ora F uno or Faltro
cle’ due veleni , datosi subito dopo il preteso anti-
doto ; ora la mistura di ambedue, die si pretende-
va dover riuscire innocente. Contro cio che alcuni
si aspettavano, perirono tutti que’ poveri animali
alia presenza dell’ intera scuola , e di professori co-
spicui; come perirono a Torino ed a Firenze quan-
do F esperienza vi fu ritentata. Si pubblicarono sif-
fatti risultamenti negli Opuscoli scientifici di Bolo-
gna 7 e cio non valse. Si spiegb in vari luoghi come
l suddetli antulolisti potessero essere rimasti ingan-
nati; e neppur cio fece frutto. I medesimi tentativi
furono ripetuti solennemente nella stessa citta di
Reggio , ed ebbero il medesimo esito che avuto
aveano a Bologiia : ed i sostenitori della virtu cor-
\
4o
rettrice dell’ nn veleno negli avveleuati dall’ ahro
avrebber visto morire tutli i coniglj, se avessero
voluto intervenire alle sperieuze alle quali furono
invitati. Ad onta di tutto cio si seguita a citare co-
testi famosi coniglj quando si vuol fare una obbie-
zione all’ azione conforms di due riinedj controsti-
molanti. Si seguita a citare il non succeduto avve-
lenamento in que’ poclii ; e si tacciono i tanti die
rimasero positivamente avveleuati , e tanto positiva-
mente , che ne morirono (i). Ora il prof. De-Hora-
(i) Il chiar. sig. prof. Goldoni nella I parte del primo Trat-
tato sulla infiammazione ( pag. 16 ) richiama a questo propo-
sito le sperienze del sig. dott. Bergonzi di Reggio , fatte circa
dieci anni sono; ed altre ancora , tendenti al medesimo scopo,
che furono in Reggio stesso tentate nel 1820. Ma nel ricordare
siffatte sperienze non fa alcana menzione di quelle , che furono
pubblicamente eseguite in Bologna nel 181 7. lo mi trovo adun-
que nella necessita di richiamarle alia metnoria de’ lettori , ri-
petendo cio , che tant’ allre volte , ed in piu luoghi e stato ri-
petuto : che i sncccssi puhblicati dal Bergonzi , da Slellati , e
da Sobrero non solamente non si veri/icarono per le mie
private esperienze ( siccome non si verificarono per quelle del
prof. De - Horatiis a Napoli , del dott. Ormea a Torino , del
dott. Targioni a Firenze): ma che contrarj ai risultamenti
esposti dal medico reggiano furono pur quelli delle espe-
rienze in assai maggior numero istituite in questo Clinico
Istituto , solto gli occhi della scuola intern alia presenza di
molti professori , e Ira gli altri de’ professori di anatomia
limana e comparala Mandini , Gandolfi , Alessandrini ; dell as-
sistente al Clinico Istituto , prof. Comelii , e dell aggiunto
alia veterinaria , sig. dottor Notari. Per introdurre il tar-
taro stibiato , e 1’ acqua coobata di lauro - ceraso nel ventii-
colo de’ coniglj noi ci servimmo d’ una cannuccia di gomma
elaslica j pci quale meccanismo 1’ ialroduziouc di tali sostauao
tiis non solamente lia veduto , come qui si vide ,
perir tutti quegli animali ai quali lu somministrata
Inell’ esofago venne assicurata assai meglio di quello che il po-
tesse essere per mezzo del cticchiajo , di cui si servi il Ber-
Sgonzi. Fu anzi notato da alcuni miei discepoli , in Memorie a
questo proposito pubblicate, come imperfelta dovesse presumersi
1’ inlroduzione delle indicate sostanze tentata col metodo del
Bergonzi , non potendosi far prendere ai coniglj ne bevanda ,
ne pappa con un cucchiajo. E dovette bene essere una pappa
la soluzione del tarlaro slibiato nelle proporzioni dal suddetto
medico indicate ; ed e pur vero che anche l’ acqua pura ma-
lamente si puo far inghiottire ai coniglj per mezzo di un cuc-
chiajo , essendo quesli animali difficili d’ordinario, ed assai re-
nitenli : per la qual cosa non e meraviglia, se trattati nel tnodo
dal Bergonzi adoperato , piccola porzione iughiottirono deile so-
stanze veuefiche , e camparon da morte. Me’ coniglj invece ( e
furono 4.0 ) che in quesio Ciinico Islhuto veunero pubblicamente
sottoposti all’esperimenlo , s’ intro lusse fuor di dubbio nel ven-
tricolo or la mistura de’due veleni, or 1’ uno di essi dopo del-
1’ altro , e tutti morirono. E se alcuni inorirono piu sollecita-
mente di altri , cio vuolsi attribuire a dilferenze individuali,
giacche non v’ ha ragione per negare a sifFatti animali partico-
lari disposizioni e temperameuli ; e debbe quindi la tolleranza
per certi veleni, la resistenza all’ azion loro, la tenacita della
vita diversificaie , anche per quesio elemeiito , ne’ diversi in-
dividui. O si iratta adunque de’ primi esperimenti cilati dal
dott. Bergonzi , cioe de’ famosi 10 coniglj non morti ; e, met-
tendo anche da parte le suddette considerazioni , stanno coutro
tali esperimenti, come 4 a 1, quelli che furono in questa uni-
versita , e con successo affatto contrario isliluiti ; o si parla
delle esperienze falte a Reggio nel 1820, e ciiate dal sig. pro-
fessore Goldoni ; ed il dolto professore confessa ( cio che gia
erami noto ) che tutti i coniglj sottoposti ai due veleni mo-
rirono , quantunque men presto , a suo avviso , di quello che
sarebbe potuto aspettare , essendosi osservato che altri, assog-
geltati ad un solo ycleno , morirono piu soiled tamentc. Del die
una mistura di due veleni controstimolanti , o 1’ unt»
fu dato dopo l’altro; ma e andato piu oltre , c mi
lia autorizzato a notifiearlo. A forza d’ indagini pa-
zieutissime e giunto a trovare quelle dosi d’ oppio
che in un dato anlmale sono atte ad elidere gli ef-
fetti dell’uno o dcll’altro de’ suddetti controstimoli
ed e giunto a salvare animali avvelqnati dal lauro
ceraso mediante F uso di dosi proporzionate d’ op-
pio, e viceversa. Di quanta importanza siano siffatte
osservazioni troppo e facile il conoscerlo.
Maggiori , e piu dirette sono le mie relazioni coi
professori e medici della Toscana , e dello Stato
Lucchese : quindi per maggior numero di fatti mi e
nota la loro maniera di pensare , e di medicare.
Non parlero dell’ illustre e cordialissimo mio amico,
il prof. Uccelli , perche le sue opere parlano abba-
stanza. Non si tratta in esse di principj teorici, o
di trasceudentale patologia : si tratta di fatti sem-
plicissimi dai quali risulta, che pel trattamento anti -
Jlogistico degli operati , ch’ egli da lungo tempo so-
non mancherebbe modo di render ragione ; essendo difficile a
dimostrarsi die mescolate insieme due sostanze ciascuna di esse
couservi intera quella forza , che avea per se medesima. Ma se ,
in poche parole tutti morirono ( e morirouo sicurauiente , per-
che i veleni saranno stati realmente, ed interainente inlrodotti)
qual prova se ne trae dunque , anzi , diro megiio , quale so-
spetto pur solo , che per uno degl’ indicati veleni controstimo-
lanti si corregga , o si elida 1’ azione dell’ altro ? Ed e
pur questa la pretensione , che si va di quando in quaudo ri-
pclendo in certe scritture ; nolle quali , come se tutti gli aitri
esperimenli non meritasseso fede , si citan sernpre que’soli che
si confanno colie opinioni preconcepite.
43
stitui all’ aso de’ tonici e de’ sedativi, die si adope-
ravano un giorno all’ oggetio di sostenere le forze,
e di calmare i dolori ; pel trattamento , dissi , auti-
flogistico , die frena il corso , e previene i risulta-
nienti di eccedente infiammazione , si salva nella sua
clinica , a cose pari, molto maggior immero di ope-
. rati di quello che si salvasse in addietro. 11 profess,
di clinica dott. Nespoli , patologo altrettanto dotto ,
quanto abile medico , si attiene pur esso al metodo
odierno nella cura degl’ infermi a lui affidati per
1’ istruzione della groventii. L’illustre Chiarugi tolto
da morte precoce al decoro di quella scuola , le
aveva egli pure adottaie. 11 prof. Giimtini , rapito
anch’ esso troppo repentiuameute alia chirurgia, rao-
stravami due anni sono in varj infermi operati nello
spedale di S. Maria nuova , come per mezzo di me-
todo deprimente proporzionato al bisogno si otte-
nessero sollecite cicatrizzazioni , e si evitassero nel
maggior numero quelle malattie secondarie , che
1’ uso mal inteso di rimedj stimoland, de’ brodi suc-
cosi , e del vino mandavano a male gf infermi. 11
dottor Bartolommeo Giuntini mostro nella sua Storia
d’ una pentonite quali fossero gl’ insegnamenti del
genitore, e come segua egli stesso le massime odier-
ne intorno all’ infiainmazioue , che e la condizione
comune del massirao numero di acute , e di croni-
che affezioni. Chiarugi figlio segue pur esso nella
sua pratica i dettami della dottrina odierna-, ed il
figlio del celebre botanico prof Targioni Tozzetliy
che tanto merito delle scienze e della patria , cura
anch’ egli dietro il miglior metodo ; e fu anzi desso,
u
clie in corapagnia d’ altii collegia istitui varj anni
sono esperienze negli animali tendenti a mostrare
l’azione controstimolante d’ alcuni rimed], Taccio
degli amici miei, dott. Lippi , e dott. Contrucci , die
seguono da molto tempo , e con molta attivita e
coerenza il nuovo metodo di medicare ; e taccio pure
de’ medici e cliirurgi, Gualberto Uccel/i , Bigeschi ,
Betti , Andreini , Calugi , Frascani , Lelici, Casini ,
Beltazzi , Anichini , Rigazzi , Valenti , Bond , Pie-
ro zzi , Maghcri , e d’ altri assai, la cui condotta nella
cura delle malattie fa manifesto abbastanza , quanto
la buona patalogia sia diffusa nella coltissima citta
di Firenze. Lo stesso Arcbiatro di quella Corte,
prof. Torrigiani , non mi tacque com’ egli trovasse
ragionevoli molte delle massime nostre , e quelle
principalmente , cbe alia infiammazione si riferisco-
110. Ed ultimamente anebe il signor Boiti, chirurgo
di S. A. R. il Granduca di Toscana , trovandosi
di passaggio in questa citta , ed avendo onorata la
mia clinica di sua presenza, dicliiaro in mezzo ai
miei discepoli quanto fosse pago del metodo d’ inse-
gnamento, che qui si tiene, e come le sue idee
fossero consentanee alle mie. Intanto a Pisa , ed a
Livorno, a Prato, ed a Pistoja , a Lucca, ad Arez-
zo, ed a Siena, da per tutto son medici seguaci
de’ nuovi principj , e del metodo odierno , cbe si-
curamente non uscirono dalla mia scuola.
Come mai in alcuna di quelle gazzette , o in quei
libercoli anonimi , a cui io alludeva nel principio
di questa nota , venne assegnato al cbiarissimo prof.
Palloni., medico a Livorno, un posto tra i medici
eontrarj alia nuova dottrina ? Quest’ uomo dottissimo
fu tra i primi a clicliiarare infiammatoria la vera
coudizion patologica della febbre gialla , mostrando
la necessita di trattarla sollecitamente con me to do
antiflogistico. Dichiaro slimolante 1’ azione delle ca-
gioni produtlrici della malattia. E fece osservare,
die ancbe ne’ corpi deboli la diatesi della malattia e
flogistica ( sLenica ) quantunque coperta di opposte
apparenze. Le quali verita, tutt’ altro cbe dedotte dai
principj delle discrasie biliose , putride , o maligne
( che regolavano la patologia, e la terapeutica di tali
febbri prima di Brown ) ; tutt’ altro cbe derivate dal-
1’ ipostenia Browniana o dalla diatesi astenica ( che
dirigeva presso il massimo numero di medici la cura
di coteste malattie prima della nuova ri forma ) sono
in vece pienamente conformi ai principj , ed alle
massime pratiche della dottrina odierna. E se cotesti
\
gazzettieri leggeranno t appendice , cli io ho recen-
temente aggiunto alia terza parte della mia Opera
sulla febbre americana , vedranno pure sotto quanti
altri aspetti la maniera di pensare } e la pratica di
cotesto mio illuslre amico si siano mostrate consen-
tanee ai nuovi principj } appunto nelle sue osseiva ~
zioni mediclie sulla febbre di Livorno. Cosi e del
dolt. Barzeloltij altro chiariss. prof, di Pisa. Anclie
esso fu posto da cotesti gazzettieri nel novero degli
avversarj alia nuova dottrina; quantunque, ad ono-
re del vero, tutt’ altro ei si sia mostrato nella co-
nosciuta ed utile sua opera Epitome di medicina
pratica razionale ; tutt’ altro in diverse lettere a me
particolarmcnie dirette intorno ad argomenti di pa-
tologia applicata • tuit’ altro hi fine nella cura d’ in-
fermi , die ( trovandomi io pochi anni sono in To-
scana ) furono anclie da me visitati. II chiar. prof.
Franceschi fa notato pur esso da alcuni come dub-
bio sostenitore delle nnove massime , perche nella
nota lettera sul modo di conciliate i controslimolisli
coi loro avversarj mostro di dare a certi dubbj mag-
gior valore di quello che abbiano per avventura. A
me parve in vece che quel medesimo tentativo di-
chiarasse il desiderio dell’autore di vedere la nuova
dottrina consolidata , e libera dalle piu comuni op-
posizioni : tanto piu che in altre sue opere , e nella
sua pratica , egli lia mostrato abbastanza quanto lie
segua le massime principali. Seguace in certo delle
massime nostre fa pure tenuto il dott. Magheri di
Firenze perche pubblico alcuni suoi dubbj intorno
alia cura della gravis sima entente , della quale io
scrissi la Storia nel 1 8 i 8 : dubbj , ch’ egli non avreb-
be diretto alia mia Storia se avesse considerato, che
nella cura di quella malattia io non ebbi , ( ed aver
non poteva ) alcuna parte se non dal momento, in
cui temendosi di gia effettuata, o di inevitabil can-
crena, ne avendo i medici fiducia omai in alcun al-
tro mezzo , era lecito ad un padre entrar sesto nella
cura , e proporre un tentativo. Io proposi il ghiac-
cio , ed il ghiaccio giovo •, e giovo , e fu necessaria
la continuazione del metodo antiflogislico al riaccen-
dersi di quella flogosi intestinale •, secondo cio che
avviene di tutte le flogosi , e del polmone e della
pleura, e dell’ utero , e del peritoneo, le quali , ad
onta del miglior metodo, si esacerbano talora sino
a ricominciare tin nhovo corso. Fu mio scopo nel
pubLIicar quella Storia di dimostrare, come solto il
inetodo antiflogistico si vinse una malattia coperta
di tutto 1’ apparato della debolezza estrema;e come,
essendo flogistica la condizione o la diatesi , s’ alza-
rono i polsi sotto il continuo uso delle fredde be-
vande; e si scaldarono le estremita prima agghiac-
ciate; e si rimiscro in corso i lochj ; e come in fine
sotto tutt' altri principj , die quelli della nuova pa-
tologia , si sarebbe in colesti momenti assalita l’in-
ferma con metodo eccitantc, o contradditorio, cbe
T avrebbe fuor d’ ogni dubbio perduta. Sono ben
certo cbe oggi il dott. Magheri non avrebbe piii i
dubbj, cbe/allora esterno •, siccome non ne avrebbe
sub’ uso del diagridio in un’ enterite , quando il ven-
tre chiuso , o quasi cliiuso, e la cosa piu temibile
di tutte ; considerando in oltre cbe il calomelano e
la jalappa furono adoperati e lo sono utilmente da
tutti i pratici nello stesso lleo ; cbe in questa ma-
lattia s’ adopera con tanto vantaggio dagl’ inglesi la
nicoziana- e cbe l’olio di Croton Tilii fu riconosciu-
to utile dal cliiar. prof. Morichini nelle stesse affe-
zioni flogisticbe del tubo gastrico non ancora inte-
ramente vinte dal salasso, senza c he s’ abb ia a te~
mere cbe per V azione di cotest’ olio irritanle la flo -
gosi si liaccenda. Ma non per cio che il suddetto
medico concepi alcuni dubbj intorno all’ uso degli
indicati rimedj, non per cio dissi, diede motivo
nella sua scrittura d’essere considerato contrario alia
nuova dottrina. Per cbi ha una dramma sola di
quel senno. cbe sembra mancare a certi scrittorj
48
a non! mi , altra cosa e 11 dubitare di qualcbc prlnci-
pio, altro il rigettare le massime principali della dot-
trina. Altro e il non combinare in una spiegazione
etiologiea-, altro e il non ammettere i fondameini
essenziali della nuova patologia. Palloni , Barzellotti ,
Francesclii , Brer a , ed altri considerano, p. e., nella
febbre petecchiale, o in qualsiasi altra febbre da
stranieri principj prodotla, alcuua cosa di piu che
una condizione flogistica comune. Valuta no , e giu-
stamente , quel mutamento , qualsiasi , che il mia-
sma induce nel modo di essere , nei componenti
forse de’ tessuti organici, principalmente attaccati da
esso. E a cio pensare li induce la particolare fiso-
nomia del morbo , e 1’ inevitabil suo corso , e il non
potersi curare cosi francamente coi salassi, come si
curerebbe una encefalite da cause comuni , od una
pneumonite. Ma chi e tra i sostenitori avveduti della
nuova dottrina medica che non vegga coteste parti-
colari , ed anche singolari patologiche condizioni ?
Chi e che non vegga cosi nella petecchia come nella
peste bubbonica, nel vajuolo, nel morbillo ec. un pro-
cesso di particolare ignota natura ; sia desso dipen-
dente da azione chi mica del principio straniero , o
dalla permanente irtitazione da esso mantenuta, per
cui si sviluppino lenomeui particolari spesso assai
maggiori della condizione flogistica, che a codesto
processo succede ? Troppo chiaramente si espresse
l’illustre Rasori quando dichiaro esistere spesso in
simili affezioni mollci malattia , e poca cliatesi ; per
cui non solamente puo non essere necessario , ma
puo anche esser dannoso lo spingere il metodo an-
V
\ » -
^ \
49
tiflogistico sino a pretendere di dornare per esso fe-
nomeni, che da sola flogosi non dipendono. Ed ab-
bastanza mi spiegai , se non erro , io pure quando,
accordando a Rabini nelle febbri rniasmatiche 1’ esi-
stenza , o d’ una irritazion permanente ( vedasi la mia
Opera sulla febbre americana), o d’ an processo an-
cbe cliimico, mostrai pero come a siffatto processo
succeda una condizione flogistica , che costituisce la
parte conosciuta e curabiie di coteste febbri ; anzi
quella parte, per la quale d’ordinario, ove non si
curi come conviene, si generanO ne’ luoghi affetti
que’ risultamenti mortali di flogosi degenerata, che
ritroviam ne’ cadaveri di coloro, che di vajuolo pe-
rirono , o di morbillo, di tifo petecchiale , o di feb-
bre gialla. Mostrai anche di piu nelle mie Lettere
al prof. De Maltheis , come la singolarita e la gra-
vezza de’ nervosi fenomeni, che spesso si sviluppano
in coteste febbri, dipenda dai luoghi particolarmente
attaccati dal detto processo o irritativo , o chimico-
flogistico; e per quale maniera possano rimanerne
cosi alterati, oppressi, compromessi i movimenti vi-
tali , che, anche per questa ragione, ( oltre la su-
blime addotta da Rasori ) non sia lecito adoperare
il salasso con quell’ attivita , che d’altronde in alcu-
ni casi esigerebbe il grado di flogosi aggiunta al
processo suddetto. Ora , altro e il considerare piu.
particolarmente cio che le febbri rniasmatiche hanno
di proprio , e spingere , o tentare di spinger lo
sguardo nelle segrete mutazioni, che per la presen-
za e 1’ azione di cotesti principj stranieri subisce la
fibra ; altro e negare cib che tali febbri hanno di
/
comunc con altre malattie , cioe una condizione flo-
gistica-, la quale sinqui e la sola condizione che sia
capace di freno. E non la negano questa flogistica
condizione i suddetti insigni patologi ., e clinici •, e
la cnrano con metodo anti flogistico, ed anche, come
si disse, ad onta di apparenze die sembrerebbero
contro-indicarlo. E cosi nessuno di noi , sostenitori
della nuova dottrina , nega la parte sconosciiita ,
misteriosa , particolare di cotesti stati morbosi , la
quale rende bensi pin difficile , imperfetta , spesso
inutile la cura della condizione coinuue, ma non
induce pero , ne puo giustificare una cura contraria.
Ingiusto e adunque mettere cotesti uomini insigni
nel novero degli avversarj alia nuova dottrina •, sic-
come e ingiusto il considerar noi come disprezza-
tori di coteste singolari e segrete niorbose modifica-
zioni. Altro sarebbe combattere la sterile dottrina
del piii e del meno de’ Browniani j altra e combat-
tere la nuova patologia italiana , nella cj[uale troppo
notoriamente, e gia da 20 e piu anni , cotesti par-
ticolari sono riconosciuti , e qual si conviene valutati.
Intanto , gia il dissi, non solainente in Firenze,
ma in Pisa, e nelle altre citta dell’ Etruria sono ill
grande numero i medici che col loro metodo di
medicare, od anche colle loro scritture , si mostra-
no seguaci e sostenitori della nuova dottrina medica.
Gia 1’ ottimo mio amico , il chiar. clinico profess.
Morelli , comecche prediligga in certi rami di pato-
logia spiegazioni etiologiche conformi , per quanto
e possibile , al linguaggio di que’ classici antichi ,
nelle dottrine de’ quali egli e si profondamente ed
l
1
5i
estesaraente versato ; pure alle massime essenziali
della dottrina odierna , e deqtro i limiti di qaella
moderazione , che a me piacque pur sempre , non
si e mai mostrato contrario. Della quale sua manie-
ra di pensare favorevole alia nuova dottrina , mi
fanno fede non solamente i mold , gia uditori suoi,
che or qui si ritrovano ; ma le frequenti sue let-
tered scritte sempre col linguaggio ingenuo dell’ ami-
cizia •, (id esprimenti 1’ indicata conformita di mas-
sime principali. Cosi 1’ altro mio amico carissimo ,
il celebre Andrea Faced , non si e mai mostrato
discorde dalle migliori massime patologiche nella
cura di malattie diverse, e difficili, per le quali ho
avuto piu volte occasione d’ essere consultato o pri-
ma , o dopo di lui. E ben si sovviene, ne puo egli
averlo dimenticato , come d’ unanime avviso riget-
tammo ai bagni di LucCa, pocbi anni sono, il me-
todo eccitante e contradditorio di certo inglese nella
cura d’ illustre inferma , minacciata da lenta flogo-
si uterina ed epatica; la quale comineio, cred’ io ,
sin d’ allora in iorza di que’ calmanti , di quell’ op-
pio , e di que’ bagni cocenti , ad incamminarsi a
quegli esiti di mai curata flogistica condizione , die
ne banno ultimamente troncata la vita in Firenze,
D’ altra parte , quanto sia sostenuta la nuova pato-
logia dall’ altro mio amico, il chiarissimo ed infati-
cabil Comandoli , abbastanza fecero manifesto le sue
utilissime annotazioni all’ opera di Pietro Frank. E
seguono in Pisa stessa i medesimi principj Coman -
doli figlio , e Carloni 5 Ponta e Tantini\ Maluccelli
e Cauro: e li seguono a Lucca Nerini , Buonuccelli ,
Barbantini, Pacini , e Borelli : 1' amico Giglj a Pi-
stoja j e ConLl a Prato ; Mori , e Cittadini , e Gioa*-
”*«*» G/u# act Arezzo; e 27e/# a Montepulciano : e
Paid , e Bianchi , eel Antolini a Cortona ed a Sie-
na : i quali tre ultimi quest anno medesimo , in
questa citta , anzi nella mia clinica , ne banno fat-
to solenne testimonianza.
Ma a qual segno andrebb’ ella quest’ annotazione,
se, dopo averla tant oltre estesa accennando quasi
solamente medici o prolessori , col maggior niimero
de’ quali non lio frequenti ed immediate relazioni ,
volessi ora trattare di tutti quelli , o alle provincie
Pontificie, od alio Stato Estense appartenenti, ai quali
mi lega una quasi continua corrispondenza? Per non
oltrepassare certi confini mi trovo costrelto di fame
quasi una semplice enumerazione. Gia non e d’ uo-
po cli’ io parli dell’ ottimo mio collega, il prof. Emi-
liani , clinico a Modena; imperoccbe piii d’ogni al-
tro lia egli sostenuto e sostiene la nuova patologia
italiana , insegnandola dalla cattedra con molta sem-
plicita e chiarezza; sostenendola alia cura delle ma-
lattie nel clinico istituto modenese con quella felicita
di risultamenti , cbe lia forse cominciato a convin-
cere alcuno tra i pochi suoi avversarj della verita
delle odierne massime patologico-pratiche. Diro bene,
die per fatti mold, ed anclie recentissimi , mi co-
sta essere seguita da lungo tempo in Modena la
nuova dottrina, con quell’ attivita ad un tempo e
quella prudenza cbe caratterizzano i veri medici ,
dal mio antico amico prof. Corsi , dal prof. Biguardi,
e dal dott. Biva ; diro clie la seguono con eguale
53
avvedutezza il dott. Padova , il prof. Pisa , ed il
dott. Fantini\ il dott. Cavedoni , e il dott. Rubbiani,
in Modena stessa; il dott. Loonavdi , e il dott. Rossiy
il dott. Sstti, e il dott. Malavasi in poca distanza
dalla citta ; e diro che lo stesso medico della Corte,
sig. dott. Manfredini , parlando meco poclii anni sono
di qualche infermo , che avevaino insieme visitato,
mi dichiaro 1’ intera sna persnasione intorno alle
massime principali della nuova patologia : ne certa-
mente aveva egli d’ uopo di secondare contro il pro-
prio sentimento i miei pensainenti , ne sincero, co-
rn’io lo tengo ; lo avrebbe potuto (i). A Regio ben
(i) Nell’ Osservatorio Medico Napoletano ( n.p NXXIII , i.p
dicembre 1825 ) si leggono le segaenti parole : « Il segretario
« sig. Migliari fegge ana lettera scritta dal socio corrispondente
« sig. Manfredini , medico della Corte di Modena , al professor
« Tommasini , per far noto essere stata supposta 1’ adesione
« del Manfredini alia dottrina del controstimolo asserita dat
« clinico di Bologna alia pag. 107 de’ suoi ul ti mi Discorsi ».
Qualunque sia la ragione di qnesta , o abdicazione , o pro-
testa del sig. dolt. Manfredini , posso ben io protestare inge-
nuamente , che quando dichiarai essermi nota la 3ua persua-
sione intorno alle principali massime della nuova dottrina , cre-
detti di poterlo asserire con fondamento. Non dimentico gia io
com’ egli, conducendotni un giorno a visitare cerlo infermo di
lenta aflezione addominale , prevalente anzi , se ben mi ricor-
do, nella vescica , si trattenne meco cammin facendo colla mag-
giore urbanila ; e ben mi sovviene che il nostro andare , e tor-
nare fu assai lento , appunto perche s’ andava ragionando di
diversi punti patologici , intorno ai quali ei mostro ( o mi parve
almeno che intendeSse di inostrare ) conformila d’ opinione. Ner
cerlamente l’avrei io citato come favorevole alle principali mas-
snne della nuova dottrina , se a cio non mi avessero autoriz-
1 .
I
si puo asserire che tutti o quasi tutti i medici lian-
no un metodo di curare essenzialmente conforme;
e cost gli antichi amici miei Manzotti , Manjredini ,
Zato le sue espressioni : che , trattandosi d’ una dottrina soste-
nuta da tanti medici iu Italia , ed in pratica principalmente
seguita da quasi tutti , non aveva io d’ uopo di citare a soste-
gno della medesima un nome di piu. — E che dovro io dun-
qne conchiudere dopo la lettera inserita dal sig. Manjredini
ncll’ Osservatore INapoletano? Una di ueste tre cose
sicuramente : o ch’ io non abhia inteso abbastanza le sue pa-
role : o ch’ egli non si sia spiegato meco abbastanza chiaro : o
che dopo quell’ epoca 1’ abbiano indotto a cambiare consiglio.
Preferisca il leltore quella delle tre supposizioni che piu gli sem-
bra probabile
Intanto , se la nuova dottrina medica italiana non puo contare
tra i suoi seguaci il sig. dott. Manfredini , l’ abdicazione di
lui viene compensata dall’ adesione del chiar. prof. Goldoni ,
modenese pur esso , e maestro in quell’ universita. Io ho letto
la gia citata sua Opera sull’ infiammazione , pochi giorni sono
uscita dai torchi : e se si eccettuano alcune supposizioni , al-
cune espressioni particolari , e qualche tentativo per dimostrare
che la parte secrfita ed invisibile delle patologiche condizioni
puo non essere d’ accordo con cio che di esse si vede , egli
ammette , come vedremo piu oltre ( e come dimostrero nella
seconda parte delle mie lezioni sulla flogosi ) molte delle mas-
sime della nuova dottrina , e sicuramente tutte quelle che fu-
rono da me esposte intorno alia natura dell’ infiammazione. Se
la sua Opera fosse stata pubblicata prima della mia nota , io lo
avrei citato come sosteuitore di molte massime nuove , com’ egli
adduce le mie in con erma di quelle ch’ egli si propone di so-
stenere. Ne per qualche espressione , o per qualche maniera
di vedere in alcuni punti diversa dalla mia , si sarebb’ egli te-
nuto offeso dal vedcrsi associato ad un numero grande di no-
mi, che sicurame ite non son dispregievoli : ne pensato avrebbe
sicuramente ad abdicare , od a protestare.
55
e Dolt Ara \ e Bedeschi , e Galloni , e Minghetti ,
Miolti , Ruozzi , e Cevidali seguono tutti F odierna
dottrina , e la segue pure al letto degl’ infermi lo
stesso dott. Bergonzi , comeclie in qualehe massiraa
si sia mostrato proclive a certi principj trascenden-
tali. In Ferrara tutti i professori , e tutti i medici
di maggior noine pensano ad uu modo con noi •, e
riuniti in utile accademia , il professore di clinica
medica dott. Magi i ; i professori Colla , e Malago ,
e Farrar ini , e Poletii , Angellini e J ache lli , Zanetli ,
e Bononiy travagliano incessantemente all’ incremen-
to della dottrina medesima , e fanno parte all’ acca-
demia Bolognese di osservazioni importantissime ten-
denti a conferniarla. Per la quale cooperazione moltQ
si distingue anclie F ottimo medico dott. Facchini di
Cento, gia discepolo delF illustre mio predecessorc,
il prof. TesLa , e non per cio meno attaccato all’ odier-
na dottrina ; siccome apparira da alcuni importanti
lavori, tendenti a conferniarla, cli’ egli ha comunica-
to a questa Societa Medica. E di lavori conducenti
al medesimo scopo , e di utilissime osservazioni e
stato pure arricchito, ed e per esserlo ulteriormente,
il Giornale della nuova dottrina medica italiana per
opera d’ altri assai colti discepoli dello stesso pro-
fessor Testa , il dott. Grandly p. e., ed il dott. Pie-
tro Dali ’ Ara , il dott. Fabri ed il dott. Calori : il
quale ultimo si e anclie distinto per le sue diligen-
tissime indagini intorno alia natura, ed al modo di
propagazione della pellagra. Osservatore in Comac-
chio di una singolar forma di endemica malattia,
die attacca le parte piii bassa della popolazione , e
1
56
die merita le indagini del patologo , 1’ ornatissimo
medico dottx Pilali conosce ancK' esso ed apprezza i
principj fondamentali della nuova patologia •, sicco-
me li conosce pure , e li segue nella sna pratica il
dott. Naneiti. Nella romagna, e non solamente nelle
citta, ma ue’ paesi che le appartengono , uno si puo
dire essere il modo di pensare in medicina , ed uni-
versale I’ adesione de’ medici alle massime principal!
della nuova dottrina. Quanto il cliiarissimo profes-
sore Meli , stabilito da alcuni anni in Ravenna, ab-
bia con opere insigni contribuito all’ incremento della
nuova patologia italiana, gli e troppo noto a tutta
la repubblica medica, perche sia necessario di ri-
cordarlo. Principalmente nella sua sloria d’ un’ an-
gioite universale, e n ell’ opera sulle febbri biliose
lia tratto dall’ osservazione nuovi argomenti a so-
stegno delle massime nuove , ed ultimamente nel
suo Discorso apologetico sulla condizione patologica
delle febbri suddette, ha mostrato solennemente qual
torto avessero i noti gazzettieri di annoverarlo tra
gli autori contrarj alia nuova dottrina , rivendicando
ad un tempo anche 1’ onore del defunto professore
Bodei , che tra i ravveduti era stato dai medesimi
gratuitamente notato (i). Ma in Ravenna stessa , e
(i) Pochi mesi dopo la pubblicazione di questo lavoro mi venne
alle mani un discorso del chiariss. prof. Meli , che ha per ti-
tolo : Sulle prindipali cagtoni che porto.no all’ abuso del sa-
lasso ; nel qual discorso alia pag. 26 ( edizione di Padova del
1825 ) , trovai lo squarcio seguente : « Gli altri malati di que-
« sta fatta ( si trattava di pneumonici ) , venuti alio spedale a
« maiattia principiante , sanarono. Ma con qual cura ? Fu re-
)
5?
gia da 18 anni Y ottimo mio amico dott. Rasi ap-
plicava felicemente alia sua pratica le dottrine inse-
rt plicato il salasso le otto, le died e sin le dodici volte : si
« ministrarono altissime dosi d’ antimoniali , d acqua di lauio-
« ceraso , di nitro. Me7 casi piu pertinaci giovo pur molto lo
« stramonio con la belladonna , 1’ acetato di piombo dato in
« forma di loch , ec E avran poi coraggio certuni
n di dire che noi siamo avversi all7 odicrna dottrina medica
« italiana , o che abbiaino voltato casacca? » — Qui non v7 ba
dubbio,il prof. Meli ha parlato chiaro e colle parole e coi fatti ;
e questa sna franca dichiarazione e venuta inolto a proposito
( quantunque necessaria non fosse ) per dimostrarc , quanto
siano gettate all7 azzardo e prive di fondamento le asserzioni
dcll’autore anonirno d7 una leltera a me ullimamente diretta
intorno a queste materie. L7 autore di questa lettera , proba-
bilmente per mancanza di cognizioni , ha dichiarato , o per
qualsiasi ragione ha voluto far credere , contrarj alia nuova
dottrina medica diversi autori , che nelle loro Opcre e nella
lor pratica , si sono mostrali e si mostrano senza mistero , par-
tecipi alle principali massime della medesima. E perb probabile
ch7 egli abbia a pentirsi d7 avere con tanta franchezza annove-
rato tra i contrarj alle nuove massime il prof. Franceschi di
Lucca (a modo d’ esempio ) ed il dott. Bellingeri di Torino,
tosto che abbia letto i Prolegomeni di medic na prcdica , del
primo ( premessi all7 Opera poche settiinane sono pubblicata da
quest7 autore col titolo di Precetti di Medicina ad uso prin-
cipalmente de' chirurgi ) , e la Sloria delle encefalitidi , che
furono epidemiche in Torino , pubblicata dal seCundo : sic-
come pentito esser debbe a quest7 ora d7 avere imprudentementc
citato il discorso del prof. Meli , ch7 egli non conosceva. —
L7 autor della lettera ha anche addotto motivi assai frivoli per
escludere alcuni dal numero de7 medici addetti alia nuova dot-
trina , o ai prirtcipj piu important di essa. Ed ha inoltre con-
fuso quegli autori , ch7 io solamente ho citato come seguaci di
alcune delle massime nuove , e quelli ch7 io dichiarai avere cco-
perato , o cooperare alia riforma , in quanto che , con alcuni
I
58
guate in prima dall’ illustre Bason • ne mai ebbe
motivo, come mi ha assicurato piu volte , di dipar-
preziosi fatti o fcoi risultamenti della loro maniera di medicare
linnno fornito o forniscono argoinenti a sostenerla; gli ha con-
fusi , dissi , con quelli , ch’ io ho riguardato come aperti soste-
nitori della medesima. II quale artificio di confondere gli uni
con gli altri per far piii lungo 1’ elenco delle eccezioni , ch’ e-
gli volea opporre alia mia nota , quanta dimostri lealta , e da
quali motivi sia stato consigliato , non e difficile il compren-
derlo — II medesimo autore si b anche esposto al ridicolo pre-
tendendo dimostrare intorno alle mie opinioni patologiche cio,
che non era dunostrabilc , e ctie , quando pure dimoslrar si
potesse, darebbe luogo a certi sillogisini , de’quali a suo tempo
gli verranno da alcuno spiegate le conseguenze. Di tutte queste
assurdita v’ ha buon numero d’ intelligenti , che ue ha fatto
raccolta ; e non manchera chi voglia divertirsi , quando che
sia , a metterle nella vera lor luce. Ma 1’ anonimo autor della
Iettera e andato piu oltre ; giacche non ha avuto difficolla df
asserire ch’ io nella mia nota ( in quella nota stessa , alia quale
la sua Iettera si riferisce ), ho annoverato tra i seguaci o so-
stcnitori della nuova dottrina alcuni autori che io anzi ho in-
dicato come favorevoli a massime opposte. E perche non si
dubili del rango , nel quale si e spontaneamente collocato tra ii
gli scritlori , egli ha anche parlato col piu aperto disprezzo di
tin numero ragguardevole di ntedici , e di chirurgi italiani , che I
si sono dichiarati favorevoli alia nuova dottrina medica , ha di- i
chiarato senza fanta c senza lode tutti quelli da me citati che I
non ha potuto far credere contrarj alle nuove massime; ha of- j
feso cosi senza provocazione pratici rispettabili di qualunque I
eta ; medici onorati , che in virtu di quell’ intirna persuasionc l
che i fatti inspirano , hanno coufessata la conformita degli q- I
dierni principj coll’ esperienza ; rispettabili autori , che hanno I
crednto dover pubblicare a vantaggio dell’ arte osservazioni , e I
risultamenti favorevoli all’ odierna patologia : ed ha lasciato ben I
anche confusi con tanti medic i e chirurgi senza fama e senza I ;
lode molti suoi antichi colleghi in quest’ universita ; alcuni dei r ,
59
tirsi dalle massime patologiche e terapeutiche , die'
hanno poi acquistato tanto numero di seguaci. Tra
i medici che si attengono all’ odierna patologia, fat-
ta anche astrazione dai giovani discepoli delle nuo-
ve scuole , sono pure da aAnoverare nella suddetta
citta il dotto fisico professore Ghiselli , ed i coltis-
simi medici , o chirurgi Mazzoni , CoaLti , TJrbini ,
JBrandolini. Nel territorio Ravennate si distinguono,
come gia dissi , tra i piu abili seguaci della nuova
dottrina Grandi e dalT At a ; ai quali conviene agr
giugnere diversi medici coltissimi , Tambunmi , Be-
rardi , Perozzi , Astorri , Zagagnoni , Contoli , ed
altri assai , die iia questo momento non mi si affac-
ciano alia mente. Ma dimenticare non posso un abi-
lissimo medico, morto purtroppo nel fior dell’ eta,
il dott. Crispi , il quale , allievo pur esso del pro-
fessore Testa , applicava alia sua pratica in Lugo , e
colla maggiore attivita e fermezza , le odierne mas-
sime terapeutiche e mi comunicava frequentemente
importantissimi casi in conferma de’ principj da me
sostenuti. In Imola, e ne’ vicini paesi il metodo di
curare de’ medici piu accreditati e pure conforme
alle massime odierne : e lo hanno gia dimostrato di-
quali per insigni lavori gia si distinsero , ed altri occupant) col
massiino decoro importanti cattedre in questo medesiino Ate-
neo Le quali ultiine maniere di attaccare fatti , opinioni e per-
soue rn’ hanno principalmenle indotto a considerare 1’ autore
dell’ indicata lettera come anonimo ; essendo in nrc invincibile
la ripugnanza a consegna.re alle stampe i nomi di coloro , che
hanno potuto dimenticare ben anche cio , che doveano a se
medesimi.
6o
verse utilissime produzioni dell’ amico mio dolt. Ma-
^istretti ; e me ne fanno tullo giorno ampia fede i
casi mold , a me partecipati , di malaltie difficilis-
sime da esso curate, e dall' altro mio amico dottore
TozzoJi , con quella coerenza di metodo , che non
e propria se non dei seguaci della riforma. Quanto
1 applicazione del nuovo metodo sia utile agl’ infer-
mi, che hanno sostenuto gravissime operazioni di
alta chirurgia, lo ha sperimentato , e lo confessa il
cliiar. profess. Giorgi. E per tacere dei moltissimi
da esso felicemente operati, che furono con metodo
antiflogistico condotti a perfetta , e sollecita guari-
gic.ne , bastera nominare il gia Governatore della
citta d’ Imola , uorao d’ altronde e per eta , e‘ per
costituzione debole fisiologicamente anzi die no. Fu
opera to della pietra col taglio rettovescicale dal pro-
fessore suddetto; e se 1’ operazione lo libero dalle
conseguenze lungamente penose e funeste di tal ma-
lattia; il metodo antiflogistico , che dopo 1’ operazione
fu continuato con fermezza , ( ad onta de’ sintomi ,
che stando a certe altre dottrine avrebbero consi-
gliato l uso de’ calmanti, e degli eccitanti ) lo salvo
dalle conseguenze spesso inevitabili dell’ operazione
medesima. Intanto, nella medesima citta altri esperti
medici, Sagrini , e Scarabelli \ a Riolo il dott. Sjie-
roni \ ed in Castel Bolognese Cenni e Cecchenni ,
abilissimo medico il primo, cliirurgo il secondo, cu-
rano con attivita ed avvedutezza giusta i metodi
odierni, siccome curava dietro i principj medesimi
il loro predecessore dott. Benfenati , tolto pur trop-
po da morte immatura alia sua famiglia. Lo stesso
■
6i
dott. Angeli , Nestore dei medici Imolesi, dottissimo
uomo , e mio amico , quantunque sia stato aggrega-
to dai gazzettieri suddetti al collegio degli avversa-
rj, pure m’ assicuro piu volte, e per leuere , ed a
voce, d’avere trovate giustissime le massime patolo-
giclie da me sostenute. Si gloriava anzi d’ averle in
certa maniera precorse in suo pensiero , e d’ aver
sempre curato con metodo poco diverso da quello
de’ modernij e 1’ ho veduto io medesimo in varj in-
fermi , intorno ai quali fui consultato, seguire al-
s
meno col fatto mold de’ principj della nuova pato-
logia. Che s’ egli scrisse contro 1’ abuso del salasso
e di cerd rimedj pericolosi , non meritava per cio
d’ essere considerato contrario alia nuova dottrina.
E se i modi, ch’egli scrivendo adopero , lasciarono
luogo per avventura a sospettarlo animato da senti-
menti, ch’egli realmente non ebbe; onorato ed in-
genuo qual e, se n’ e mosfrato meco dolente. Che,
troppo egli e fornito di senno per non comprende-
re una verita |anto antica , quanto lo e 1’ umano
sapere: che gli abusi d’un’arte o d’una scienza non
appartengono alia scienza od all’ arte, ma agl’ impe-
nd che mal le conoscono \ che il comhattere gli ec-
cessi non e comhattere una dottrina : che la nuova
dottrina mediea italiana ( com io gli mostrero in un
discorso gia a lui destinato , e letto in parte a’ miei
discepoli ) insegna i confini ed i momenti , oltre i
quali , o ne quali puo esser dannoso , o pericoloso
il progredir ne’ salassi , quantunque d’ altroude in-
dicati : e che in fine 1’ odierna dottrina , per chi la
conosce veramente, e ahrettanto contraria all’ abuso
62
della flebotomia, dell’ aconito, e della cicuta ect.
quanto Boerhaave lo era 70 anni sono all’ abuso del
purganti , de risolventi , degli alkalini , de’ tonici ,
quanto lo era V ansvielen all7 abuso del sublimato
corrosivo; quanto Stork stesso all’ abuso della cicuta,
dell’ aconito, e dello stramonio ; e quanto lo e Y i-
giene all’ abuso del pane , del vino , e d’ ogni piu
necessaria cosa. Per terminare intanto il quadro
intrapreso, nella citta di Faenza i primi medici son
tutti seguaci della nuova patologia : e parlo sempre
di que’ soli , che non sono usciti dalle odierne scuo-
le. La segue costantemente , con felice successo , e
da moll anni il dott. Fanti: la segue 1’ espertissimo
operatore prof. Lapi ; cura coerentemente ai nuovi
principj il dott. Brunetti , discepolo del prof. Testa :
il dott. Anderlini consultato avendomi , pochi anni
sono , per giovane inferma di lenta angioite , mi
diede prove non dubbie della fermezza con che ne
adotta le massime. E per tacere degli altri , un me-
dico tutti noto per profondita di dottrina , e per
sublime ingegno , giustamente caro alia citta , im-
pedito per antica malattia dal visitare infermi , mk
consultato pur sempre, il dott. Sacchi , quantunque
educato fosse a tutt’ altri principj che agli odierni,
pure senti talmente la verita della nuova patologia
che alia medesima conformo interamente i consiglj
da lui dati agl’ infermi. Nella citta di Forli , altri
medici e chirurgi egualmente seguaci delle nuove
massime , quali sono gli amici miei V ersari , Ber-
tolazzi , Pantoli , e Pas quali curano con molta av-
vedutezza , e con felice successo. A Gesena il dot-
%
/
e h
tore Barbieri , che ho avuto ultimamente il piacer
di conoscere , consultato avendomi per la propria
figlia , m’ ha chiaramente raanifestata , e 1’ ha mo-
strata col metodo curativo , ch’ egli aveva gia nella
inferma intrapreso, la sua piena adesione alle nnovc
dottrine. E lo stesso chiariss. Bufalini , ( qualunque
siano le particolari sue viste intorfio alia segreta
formazione delle malattie ) non si scosto mai nella
sua pratica dalla terapeutica che per noi si adotta,
e curava col metodo de’ moderni , e con coraggio
non comune anche dodici anni sono ; del che mi
assicurano gli amici suoi , e tutti coloro , che piu
lo conobbero in Bologna. In San Marino il dottor
Asdmbali , educato gia ad altri principj , e gia pro-
vetto nell’arte, voile negli anni scorsi vedere coi
proprj occhi nella mia clinica T applicazione della
nuova patologia alia cura delle piu difficili malat-
i tie , e ne riinase cost soddisfatto , e si apertamente
lo manifesto , che non ne fu lieve la compiacenza
della mia scuola. A Meldole il dott. Rolli era gia
conoscitore , e persuaso della verita delle massime
nuove. Voile pero recarsi lo scorso anno a questo
clinico istituto, e si convinse ulteriormente della loro
utility pratica nelle piu difficili circostanze. Caduto
poi infermo egli stesso di grave e lunga malattia
ebbe a sperimentarne i vantaggi sotto la cura gia
da principio accennata dell’ ottimo dott. Bolis. A
Rimini seguace molto esperto della nuova dottrina
e il dott. Bilancioni ; e la segoono del pari Petri-
gmani , Lancilotti , e Ferraresi • e lo stesso dottore
Fnolij pieno qual ^ d3 ingegno7 ne apprezza ( e il
64
so da lui stesso ) le masslme cssenziali •, agitato so-
la inente da qualche timore ( estraneo come si disse
alia dottrina ) che alcuni possano inavvedutamente
abusarne.
Anche nolle Marche finalmente , e nell’ Umbria ,
le massime odierne sono universalmente diffuse ed
accolte ; e se d’ altronde mi venner mai lettere ca-
paci di persuadermi vieppiu della verita , ed utilita
pratica delle medesime , mi vennero da coteste pro-
vince dello stato Pontificio. Molti vecchj pratici di
quelle citta , o di quelle terre , meditata avendo la
nuova semplicissima patologia mi mandarono e mi
mandano importantissime storie di malattie tendenti
a confermarla , ed ingenui , com’ ei sono , m’ hanno
piu volte confessato non essersi mai trovati cosi
contenti , come oggi lo sono , ne aver mai veduto
prima dell’ odierna dottrina tanto accordo tra le teo-
riclie ed i fatti. Gia in Pesaro il dott. Fusignani ,
rapito pur esso da morte immatura , curava da molti
anni con rnolta costanza , e con felice successo die-
iro i principj della riforma italiana •, ed oggi pure
i medici , e cbirurgi espertissimi Mengaroni e Sal-
vatovi , Gcittei , e Regnoli , esercitauo 1’ arte loro
dietro i principj medesimi , siccome mi costa per
grande numero di consultazioni. Vi si attiene del
pari in poca distanza da Pesaro il dott. jlgnelli , il
quale, recatosi ultimamente alia mia cliniea, e se-
guita avendola per qualche mese , mostro a miei
discepoli quanto fosse persuaso delle verita che qui-
vi s’insegnano. In Urbino distinguesi tra i sosteni-
tori delle nuove massime il chiarissimo dott. Pucci-
nottij e basta leggere la sua Memoria sulla flogosi
nelle febbri intermittent! per rimanerne convinto.
Ne lo allontana dalla nuova patologia , ne dai prin-
cipj da me sostenuti la sua avversione al dinami -
snio di Brown. Le affezioni dinamiche , delle quali
c si parla nelle opere de’ moderni , nolle scritture da
me pubblicate , e nella mia scuola non espriinono
semplicemente d piii ed il mono di movimento vita-
le de’ Browuiani. Si cliiamano dinamiche per noi
tutte quelle malattie ehe non sono organiche nel
senso di incur ah ili dall’ aite medica ; quelle cioe
nelle quali la grossolana organizzazione , la simme-
tria delle parti, la visibile struttura non sono alte-
rnte •, quelle nelle quali il cambiamento qualunque
della intima organizzazione, o delle condizioni segre-
te ed invisibili della fibra , e ancora correggibile
per mezzo di agenti , che operino nella fibra stessa
una mutazione opposta alia morbosa , e correttrice
della medesima. Ma il nostro dinamismo , le nostre
affezioni dinamiche etiologicamente considerate con-
tengono in anima e in corpo non solo i movimenti
accresciuti , diminuiti , modifieati , disordinati; ma
le secrete , modali , misteriose mutazioni ( quante
piaccia di ammetterne cliiamando anche in soccorso
gl’ imponderabili ) che a cotesti accresciuti , dimi-
nuiti , o mutati movimenti corrispondano , o diano
origine •, e le funzioni quindi alterate ; e le secrezio-
ni , e le riparazioni mutate; e le miiiaccie ( ove 1’ ar-
te non venga in soccorso , o soccorrer non possa )
di mutazioni ulteriori tendenti a ledere quell’ ester-
11a, grossolana, e simraeirica struttura, per 1’ alte-
66
razlon della quale le malattie diventano organiche
nel senso di incorreggibili. Sinqu'i arrivano i fatt;
riconoscibili dal medico pratico , e valutabili al letto
degl’ infermi: sinqui arriva la mia patologia anali-
tica , come dimostrai 1’ anno scorso a’ rniei discepoli.
in quelli tra’ miei trattenimenli patologico-clinici ,
ne’ quali sotloposi ad esame le sottili teorie del
chiariss. Bufalini. Ne il dott. Puccinotti si scosta
dalle mie massime 7 o da quelle della nuova dottri-
na per cib, che la flogosi nelle febbri inlermittenti
considera come fenomeno sussegucnte , od accesso-
rio 7 non come cagione delle febbri medesime. E
chi mai tra i seguaci della nuova dottrina medica
italiana , nella quale si tiene 1’ infiammazione come
processo a corso necessario , determinate) , non in-
terrotto , chi mai potrebbe considerare 1’ infiamma-
zione stessa come cagione , o condizione efficiente
d’una febbre a periodi , la quale tra l’uno, e 1’ al—
tro accesso lascia F infermo periettamente apiretico?
Giusta le massime da me insegnate a’ miei discepo-
li , gia sono 9 anni , nel mio Trattalo sulle febbri
intermittenti , il riprodursi periodico , ed a misurati
intervalli, di un accesso febbrile e fenomeno pato-
logico da considerarsi a parte. La causa di questo
fenomeno e affatto diversa , tanto da quella condi-
zione morbosa di visceri ( del fegato p. e. o della
milza ) che puo aver dato le prime mosse al freddo
febbrile; come da quella flogosi lenta epatica o sple-
nica , che pub generarsi sotto gli urti ripetuti di
lunga terzana, o quartana j come in fine da quel-
1’ acutissima e pericolosa , o angioidesi , o flogosi di
visceri interni , che sviluppisi sotto Y accesso d’ una
perniciosa. Ben ini compiaccio che il celebre Palloniy
trovate avendo giuste 1 idee del dott. Puccinotti 7
abbia cosi dato il suo assenso ad una delle priuci-
pali raassime da me sostenute.
Intanto, anelie nella citta di Fano il coltissimo
amico mio prof. Sirnonctti fu tra i primi a ponde-
rare ed a seguire avvedutamente nella sua pratica i
dettami della uuova patologia ; e li segue il dot-
tore Paolini , con cui ebbi pochi anni sono occa-
sione di trovarmi alia cura di gravissimi infermi ;
ne si mostro meco cosi avverso ai medesimi il dottor
Graziadei , come alcuni m’aveano indotto a credere.
Il dott. Baglioni a Fossombrone; Palmieri a Fa-
briano ; siccome mi costa ancbe per Memorie da esso
spedite a questa Societa •, Leonardi a Gagii , Legni e
e Cacciari a Sinigaglia ; Pelrini e Modesti ad Anco-
na ; Latlanzi e Marini a Loreto ; Casali , Pelrini
e Salusti a Gamerino ; Nobili a Sarnano, son medici
tutti cbe hanno massime patologiche e terapeuticlie
conformi a quelle che nelle moderne scuole s’ inse-
gnano. Ne alcun d’ essi fu allievo di queste scuole ;
die anzi il Dott. Nobili e uomo assai attempato ; ed
e tra que’ molti^ che trovata avendo nelle nuove
dottrine la ragione, e la dimostrazione di tanti fatti
pratici , che nelle passate spiegar non poteano, han-
no per cio stesso sentita sino al convincimento la
verita delle dottrine suddette. E di questo numero
il dott. Zavagli , mio antichissimo amico , ch’ io rividi
1’ anno scorso dopo cinque e piu lustri a Recanati;
il quale segui cogli altri nella prima eta sua l’etio-
68
logia Browniana delle malattie ; ed cbbe per nor-
ma la fisiologica dcbolezza nella scelta dei rimed j •
ma dai fatti convinto e dalle nuove induzioni per-
suaso , non tardb molto ad esser seguace e sosteni-
tore della riforma. II dott. Santarelli di Osimo ,
medico di pratica molto cstesa, e di ben meritata
/
riputazione , tratta le malattie con tutta la sem-
plicita e la cocrenza del metodo odierno. L’amico
mio dott. Venturi , di S. Severino, molto giovo alia
nuova dottrina colie importanti osservazioni, ed
acute riflessioni patologicbe , cb’ ei pubblico , intor-
no alia febbre petecchiale j e malgrado la liberta
cbe si presero i noti gazzettieri di annoverarlo tra
gli avversarj alle nuove massime , egli ne e sempre
uno de’piii fermi ed ulili sostenitori. II dott. Pal-
mer ini a Montegiorgio lia dato saggio della sua a-
desione alle massime stesse , e della sua fermezza
nel seguire le indicazioni curative dettate dalla nuo-
va patologia , nelle scritture comunicate a questa
Societa, e gia pubblicate nel Giornale della nuova
dottrina. II dottisimo mio amico dott. Mciggi , me-
dico. a Fermo , fu discepolo del celebre Clinico
pof. Paggi di Pavia-, ma non lascio di studiar le
dottrine insegnate a Milano dall’ illustre Rasori , e
ponderarne 1’ applicazione alia cura delle malattie.
A1 lume di queste dottrine potc egli intender meglio
la ragione delle graudi eccezioni cbe Raggi nella
sua clinica cominciava a dare alia dottrina Brow-
niana, e della quantita di malattie, da Brown di-
cbiarate astenicbe , cbe il Clinico Pavese considcrava
e curava come flogistiche j e dell uso cbe questo
prof, faceva della gomma gotta , degli anthnoniali ,
del nltro ee. in malattie priina di quest epoca curate
coll’ etere e col muscliio. In Ascoli e Ripatransone il
dott. Talianini , il dott. lamati , ed il Cliirurgo
Grassilli , sono del pari seguaci e sostenitori delle
nuove massime patologiche e terapeutiche : del che
mi fan certo, in quanto al primo le diverse con-
sultazioni, per le quali ho avuto occasion di cono-
scere di qual criterio ei sia fornito, oltre cio che
l’anno scorso intesi da lui medesimo in Fermo-, in
punto al secondo ella e tanta la sua persnasione
intorno ai principj della medica riforma , che voile
due anni sono, trovandosi in Bologna, seguire per
lungo tempo la mia Clinica, ed intervenire ai pra-
tici trattenimenti ; dichiarando apertamente a me ed
a’miei discepoli la sua intera adesione alle dottrine
nella mia scuola sostenute. In Macerata , uno de’ miei
antichi colleghi ed amici, il prof. Michele Santarelliy
che gia diede saggio della sua dottrina molti anni
sono nella sua opera sulle febbri perniciose, tenne
meco lo scorso anno, essendo io suo ospite, molte
conferenze intorno a diversi punti di patologia, ed
a varj inferihi da esso curati •, e ben mi mostro
quanto le sue viste fossero conformi alle mie. Il dot-
tore Franceschi , medico della stessa citta, s’e di-
chiarato da lungo tempo di conforine avviso nelle
sue consultazioni a me dirette, ne potea darme-
ne prova piu manifesta che raccomandando alia
mia direzione il proprio figlio , dedicatosi recente-
mente agli studj della medicina. Lo stesso prof. Boc-
canera , vegeto tuttora di mente nella sua decrepi-
7°
tezza , ad onta delle antichc dottrine da lui profes-
sate ed insegnate per si lungo corso d’anni, conosci-
tore profondo coin’egli e de’ classic! antichi, ebbe
la compiacenza di meeo congratularsi lo scorso anno,
che le principali massime da me sostenute avessero
appunto validissimo appoggio nella miglior medicina
dell’ antichita. E per terminare questo prospetto dan-
do una rapida occbiata ai medici delle citta ' del-
1 Umbria , coi quali ho potuto essere in relazione ,
il dottore Ficcardflli a Foligno mi mostro 1’ anno
scorso quanto favorevolmente sentisse intorno all’o-
dierna tarapeutica, allorche mi consulto per alcuni
infermi eh’ egli curava coi metodi stessi che qui
comunemente si adottano-, ed il dott. Bonifazj nella
stessa citta so essere seguace de’ principj medesimi.
A Spoleto il dott. Teoli ; in Anagui il dott. Fio-
rctti •, il dott. Moretti , il dott. Ferminelli a Terni :
a Narni il dott. Gio. Battista Mczzetti •, a Todi il
dott. Piccioni , a Monte Gastello il dott. Dell’ Uomo ,
a Marsciano il dott, Tommaso Serafini , e a Cer-
queto il dott. Felice Dominici , adoprano tutti me-
todo curativo conforme alle massime odierne. Dal
dott. Mezzetti sono gia state comunicate a questa
Societa , e pubblicate nel Giornale della medesima
diverse storie mediche importantissime , tendenti alia
conferma de’ principj essenziali della dottrina rifor-
amata ■, e dal medesimo, siccome dal dott. Teoli , ed
ultimamente dal dott. Moretti , mi sono state parti-
colarmente dirette tali scritture , intorno a gravi in-
fermita , che chiaramente palesano , e con molto
onore della nuova dottrina , i loro pensamenti.
Nulla diro finalraente de’ mold e coltlssimi profes-
sori dell’ universita di Perugia. Troppo e nota la
bellissima opera periodica, Repenorio medico-chi-
rurgico compilato in quella illustre citta ; e troppo
nod a me sono i metodi di curare di que’ profes-
sori , Bruschi tra gli altri , Massaii , Ceccotti , Pa-
scucci , Santi , Belisarj , Battaglia , ecc. coi quali lo
scorso anno ebbi la compiaeenza di conferire intor-
no a diversi infermi, ed a pund importandssimi di
patologia applicata.
Da questo prospetto , che non e gia un’arida, o
gratuita indicazione di uomi , ma esprime dietro fatd
cerd , ed in gran parte notorj , la conformita di pen-
sare di trecento e piu medici intorno a tutte, od
alle principali massime della nuova patologia (i), da
(i) Ai tanti medici e professori sin qui indicati, i quali, o
pubblicarono la loro adesione alia nuova dottrina , e vi ebber
parte, o ne adottarono le massime principali , o curano con
metodo conforme alia nuova patologia , debbo aggiugnerne al-
tri non pochi , che non mi corsero al pensiero, quand’ io scri-
veva , ed ai quali son certo che non sara discaro 1’ essere qui
nominati. Tali sono li dottori : Borelli , Tabaracci , Dal Pretc
e Cantieri di Lucca: Fossati milanese, abitante a Parigi : Ri-
gacci di Firenze e Pirazzoli imolese, abitante nella detta citia :
Garimberti e Riboni di Milano : Bertolini di Roveredo Fo-
cacci di Bobbio : Pal/?ii del Casentino : Palmieri e Trasatti
di Morovalle : Arnadori di S. Giorgio: Nantioni di S. Arcan-
gelo : Calori di Sartiano : A/nali di Savignano : Ori di Nu-
gola : Calugi di Figline in Toscana. E s’ accerti bene il chia-
rissimo prol. Goldoni , che se non turono ( com’egli si esprime
alia pag. 55 del recente suo Traltato sull’ infiammazione ) , se
non fnrono dal dott. Bufalini arbitrariamente posti in elenco ,
questo prospetto, dissi, sara facile il dedurre qual
fondamento avessero certe asrcrzioni : e come fosse
eel a far ni micro i meclici da lut indicati come partigiani del
particolarismo , neppure senza cognizione di causa fu da me
indicato il nuinero tauto inaggiore di qtielli , che veggon le cose
della patologia nell’ aspetto in che io le veggo ; di quelli cioe
che riconoseono in centinaja di malattie , quantunque di appa-
renze e di forme diverse , condizioni commit ricouoscibili per
ccrti comuni caratteri; minaccianti in tulle comuni risultamenli;
curabili in tutte con rimedj comuni : costretti quindi a riguar-
dare siflatte condizioni come dipendenti da una commie mi~
stura morbosa , salvo quel diverso condimento che vi aggiugne
la dilforente tessitura delle parti. Che se intorno ad alcuno dei
norni da me citati io avessi preso per avventura un qualche
abbaglio , o se alcuno de’ nominati si fosse pentito poi d’ es-
sersi mostrato favorevole alia nuova dottrina , o avesse avuto
breve elenco di quelli che vengono nominati nella citata Opera
cotne partigiani del particolarismo ; o non tutti almeno pub-
blicarono Opere , che possono dirsi contrarie alia nuova dot-
trina. Io non capisco , p. e. , perche debba goder tanto , quanto
suppone il prof. Goldoni , de’ supposti trionfi del particolarismo
il celebre Scarpa , perche non veggo in che si oppongano alia
dottrina delle comuni o diatesiche affezioni le Opere anatomi-
che e chirurgiche di questo sommo italiano , ch’ io venerai
sempre come lume dell’ anatomia e della chirurgia , e che in-
segno sempre a considerare , anche nella cura delle locali ma-
lattie il fondo universale , che e quanto dire la condizione co-
mune , o la diatesi. Non comprendo perche si supponga tanta
avversione alia dottrina delle comuni condizioni morbose nel
prof. De-Matlheis , per le poche parole dubitative ch’egli scrisse
intorno alia parte della nuova dottrina italiana , cioe all’ azione
controstiinolante de’ rimedj : e si noti , che quando egli scrisse
non prevedea , che in Roma stessa 1’ olio di croton-tilli dovesse
foruire un argomento lummoso al controstimolo. Ne veggo a
quali massime delia nuova dottrina si oppoDgano i sublimi pen-
/ 73
capriccioso 1’ elenco de’ medici contrarj alia nuova
dottrina , che fu pubblicato in certe appendici lel-
terarie , o scientifiche , al solo intendimento , credo
io, di metter dubbj nell’ anirao di coloro, clie si
avvisano di poter conoscere lo stato delje scienze, e
dell’ arti per cio, clie ne dicono le gazzette. Si potra
pure argomentare da questo prospetto se quella ,
cli’ io cliiamai otto anni sono , Nuova dottrina me-
dic a y sia veramente ilaliana , non solamente percio,
clie nata in Italia, nia perclie adottata dal massimo
numero de’ professor! e de’ medici veggenti , ed ac-
creditati della penisola. E clie potrei dire di piu?
Qae’ poclii ancora, clie si dicliiararono , o clie fu-
rono con qualclie fondamento dichiarati contrarj a
questa dottrina, quantunque dissentissero , o dissen-
tano da noi intorno ad alcune parti dalla medesi-
raa, ne ammisero pero, o ne ammettono molte, ed
samenti fisiologici del mio dotto amico , il prof. Gallino ■ Iu
quanto al celebre clinico di Padova , sono tante le massime
della nuova patologia e terapeutica da esso applicate alia cura
delle malattie , ed e cosj nolo alia meta de’ miei discepoli il
suo metodo di medicare, ch’ io ne intendo ogni anno non po-
chi inaravigliarsi del vederlo da alcuni annoverato tra i non
amici della riforma. Per cib clie appartiene al chiar. prof. Fan-
zago le sue idee sulla diatesi , sulla condizion patologica e sulla
forma delle malattie , combinano perfcttamenle colie massime
della nuova dottrina da me esposte , ed in parte appoggiale ai
suoi pensainenti. E quanta parte della nuova dottrina ammette
il sig. dottor Acerbic P ho saputo anche recentemente in ina-
niera da non poterne dubitare. — Parmi dunque che anche il
prof. Goldoni , nell’ indicata pag. 55 , abbia preso un qualclie
abbaglio.
/
importantissime; e se mossero , o muovono obbie-
zioni intorno a certe spiegazioni etiologiche , od a
certe espressioni , si mostrarono poi , o si mostrano
cl’ accordo con noi nel fatto , o nella pratica , adot-
tata avendo, sotto qual siasi intenzione , la medesi-
xna maniera di medicare.
II profondo dott. Guam , a modo d’ esempio, che
precedette Rubini , e Fanzago nel distinguere le po-
tenze initanti da quelle , che accrescono o diminui-
scono lo stimolo •, e cosi lo stato di irritazione da
quello di eccesso o di jnsuflicenza di eccitamento ,
fu anche il primo a considerare, non gia accresciu-
to o scemato il grado, ma peiverlilo il modo di azio-
ne della fibra vivente per 1’ applicazione di certi
agenti inafflni o non omogenei alia medesima. Per
queste idee ingegnose , e sino ad un certo segno
anche giuste, fu tenuto, e si dichiaro ei medesimo,
contrario alia troppo limitata dottrina delle due dia-
tesi Browniane. E sinche si trattava della dottrina
di Brown potevano menarglisi buone alcune alme-
no di quelle obbiezioni , le quali alia nuova pato-
logia italiana non erano piti applicabili. Ma fosse
egli in ultima analisi poco o molto lontano dalla
nuova patologia ; sia egli , o non sia contrario al
linguaggio ed alle espressioni della medesima , io so
per altro, e il so per molte relazioni , che nella sua
pratica non si diparte gran fatto dalla terapeutica
de’ moderni e posso anche contare su queste rela-
zioni , se rammento , come le sue viste combinas*
sero colie mie , allorche mi consulto per la malat-
tia di un suo fratello 7 ch’ egli aflido in Parma alia
mia assistenza.
75
L’illustre gia mio concittadino , e collega profes-
gore Rubini fu posto nel novcro de conti ari alia
nuova dottrina pereio solaraente , cite negli agenti
controstimolanti 7 anziche la virtu di deprmiere 1 a-
zione vitale, considerava un azione ivntante capace
di distruggere i movimenti morbosi; e perche lo
stato irritativo non riferiva gia , come noi , alia cau-
sa, o condizione locale d’ irritazione di cui il siste-
ma per consenso si risentisse, raa lo considerava
come condizione idiopaticameute diffusa , ed univer-
sale nel senso Browniano , e pareggiabile alle altre
due diatesi. Quanta parte pero della nuova dottri-
na , e di quella appunto delle diatesi egli ammet-
tesse , e come adoperasse anch’ egli rimedi controsti-
molanti, e li applicasse, quantunque con diverso
intendimento alle malattie medesime alle quali si
applicano dai moderni , troppo e noto dalle stesse
sue opere. Io rammentero sempre come egli fosse
costretto a ricorrere a modi particolari d’ azione ,
piuttosto che ad azione controstimolante o depri-
mente, allorclie gli domandai nella Societa di Parma
in quale maniera spiegar si potessero , fuori della
dottrina del controstimolo, i vantaggi delle injezioni
di digitale purpurea nel retto intestino , trattandosi di
turgore o di flogosi di vene emorroidali •, le quali
injezioni ( da Ini proposte appunto in una Memoria
consegnata alia Societa ) ove esercitassero azione sti-
molante, od unicamente irritante, riuscir dovrebbero
nocive in una affezione decisamente flogistica. Ne
mai dimentichero il caso della sig. Maria Ruspag-
giari affetta da pericardite , ch’ io curava coi salassi.
/
I6
c cogli antimoniali, e per la quale il mio colega fu
consultato. Approvo egli la continuazione de’salassi,
ed onesto, ed ingenuo , com’ era , lodo pure la con-
tinuazione del tartaro stibiato, eh.’ io dava alia dose
di grani quattro a sei sciolto in breve veicolo facen-
dolo prendere epicraticamente. II sangue estratto era
fortemente cotennoso : la malatlia era manifestamente
llogistica : non si trattava in qucsto caso di condizionc
irritativa da stranieri principj prodotta , a distrug-
ger la quale giovar potesse un’ artificiale irritazione.
II tartaro stibiato non produceva evacuazioni ne per
vomito } ne per seccesso , e per questa parte non
poteva debilitare. Per verita, se non avesse agilo
controstimolando non avrebbe giovato-, avrebbe anzi
dovuto nuocere , od almeno non sarebbe stato ra-
gionevole 1’ adoperarlo. II lodarne la continuazione,
era lo stesso che riconoscerne tacitamente 1’ azion
deprimente , od equivaleva all’ ammettere il fatto sotto
diverse viste, e sotto altre interpretazioni.
Il celebre mio predecessore prof. Testa , fu posto
tra i primi nel catalogo degli avversarj alia dottrina
del controstimolo. E non e strano , per chi lo ha
conosciuto , ch’ ei fosse ritroso ad ammettere nuovi
nomi, e nuovo linguaggio patologico: egli, che dietro
idee non ancora sviluppate quant’ era d’ uopo , ne an-
dava per avventura meditando un proprio. Ma che
negli ultimi suoi anni cominciasse a vedere 1 azione
controstimolante d’ alcuni agenti non tanto destituita
di fondamento , quanto gli era forse sembrata da
prima •, e che fra le morbose condizioni , che costi-
tuiscono le acute e le croniche malattie , vedesse la
77
grande preponderanza del processo flogistico, non
solamente lo raccolsi da lui raedesimo , ma si rileva
dalle sue opere, e dall uso eli ei faceva degli anti-
moniali nelle flogisticlie affezioni , e dall’orrore che
egli inspirava a7 suoi discepoli pel metodo eccitante
dei Browniani. Le sue opere stesse quanti semi rac-
chiudano di quelle massime , che, dopo di lui svi-
luppate , forman oggi i fondamenti della nuova pa-
tologia , lo ha dimostrato ad evidenza uno de’ piu
disdnti suoi discepoli , il dott. V alovani nella Me-
moria pubblicata in principio del quinto volume del
Giornale della nuova dottrina medica italiana. E
come, infine, il prof. Testa curasse in questa clinica
e le febbri peteccliiali e il tetano, e tant ahre ma-
lattie giudicate asteniche dai Browniani , colle de-
plezioni sanguigne, cogli andflogistici , con quel me-
todo stesso , col quale oggi i moderni le curano ,
me lie ban faito certo , e il suddetto dott. Valora-
ni , e il dott. Barili , e il dott. Gajani , e il pro-
fessore Colla di Ferrara, e Grandi , e Facehini, e
Fabri , ed altri simiii , che furono tra i suoi pin
studiosi , piu cold, ed affezionati discepoli.
Un altro dottissimo uomo il prof. Ruffini, gia clinico
a Modena , si sostiene nelle intricate gazzette essere
stato decisamente contrario alia riforma patologica.
Pure non avrei motivo di argomentarlo dalle lettere
onorevoli , ed incoraggianti , ch’ei mi scriveva intor-
no ai lavori , quali ch’ei fossero , ch’io andava pub-
blicando nel senso della nuova patologia. Non potrei
dedurlo dai metodi di cura da lui approvati , o da
lui stesso anteriormente proposti , intorno ad infer-
\
78
mi pei quali in diversi tempi fui consultato a Mo-
dena. Ne posso dimenticare ( cosa a tutti nota )
come egli nel 1817 trattasse nella sua clinica le feb-
Lri petecchiali col tartaro stibiato, colie deplezioni
sanguigne , e con altri antiflogistici •, metodo , che
non era sicuramente, ne 1’ antisettico , od il tonico
de’ tempi auteriori a Brown, ne 1’ eccitante de’ Brow-
niani, ma combinava perfettainente con quello, che
oggi dai moderni si adopera.
Altro professore di Modena tutt’ora vivente, il dott.
Bazzani , lettore di patologia in quella universita, si
pretende da alcuni essere fra i piu dichiarati nemici
della nuova dottrina. Pure io non posso crederlo av-
verso a quelle massime, alle quali ei dovette un giorno
la propria salute. Egli rammentera senza dubbio la
lenta gastro-epatite ( ingorgo , se piu gli piaecia, con-
gestions, ostruzione di 'visceri ) dalla quale fu grave-
mente minacciato nella sua villeggiatura di Vezzcaio ,
e per cui , consultato avendomi , mi recai da Par-
ma a visitarlo. Rammentera , che non aucora libero
dalle idee Browniane della debolezza indiretta egli
tentava di rifocillare le languenti forze dello stoma-
co , e correggere la dispessia , e le flatuleuze con
qualche sorso di que’ vini generosi, e cordiali, di
che abbonda quel suolo, colle tinture spiritose di
assenzio, col liquore di Hoffman , secondo le circo-
stanze. Ma ricordera pure che io lo consigliai ad
abbandonare qualunque sorta di rimedi stimolanti ?
procurando dimostrargli, che la hsiologica debolezza,
in che si trovava , era effetto di stimolo morboso,
e di condizione lento flogistica; curabile uuicamcnte
79
per l’uso cli rimedi controstimolanti , o risolventi ;
e ricordera, in fine, che per l’uso degli amari, dei
purgativi, dell’ acetato di potassa , e simili rimedi,
bandito ogni stimolo , perfettamente guari (i). —
(i) L’ autore della lettera indicata nella precedente annota-
zione , ha voluto dare eccezione anche a cio che ho accennato
intorno alia malattia del prof. Bazzani. E se questa eccezione
viene dal professore medesiino , io non ardiro di oppormivi ,
esseudo uso a rispettare , trattandosi di fatti , le asserzioni al-
trui. Pure se la mia metnoria ( dopo tant’ anni e vicende ) mi
avesse tratto in inganno , ritnane certo almeno ch’ io fui chia-
mato da Parma , a visitare a Vezzano il detto professore , e
ch’ egli guari. Intorno a questo fatto le noslre memorie com-
binano , e non presenta alcuna difficolta nemmeno 1’ anonimo.
In vece di una lenta epatite sara stato infermo di aflezione di
petto , ne’ confini forse col sistema epatico , spesso difficili a
circoscriversi : pure guari sotto il metodo ch’ io gli consigliai ,
coerente senza dubbio ai principj ch’ io gia sosteneva , e ben
lontani da quelli che allora avea , e che ad onta della propria
esperienza si dice aver conservato il detto professore. Che se
io cerco di attivare la mia mernoria , mettendo in movimento
ricordanze accessorie e collegate a quella circostanza , sono nuo-
vamente tentato a credere che il fegato avesse parte in quella
malattia. E me ne persuaderebbe quasi il colore epatico , di
che mi pare ancora vederlo tinto ; e la dispessia , che tanto
faceva temere chi lo assisteva ; e la tristezza d’ animo che lo
affliggea e che era nota al suo amico , P avvocato B-, che sol-
lecito la mia visita. Ne parmi d’ altronde che per una doglia
superstite in inlerino convalescente di pleurite , per dissipare
la quale si pensava ad attaccare un vescicatorio ( rimedio tanto
arbitrario e tanto iunocente in simili casi ) si avesse a solleci-
tare la visita di un medico lontano. Diro di piu , che la mia
mernoria ( se non m’ ha punto ingannato ) , mi ritorna quasi le
formole de’ rimedj cosi detti aperitivi che gli consigliai , e
parmi di piu che il vantaggio conseguito dal proposto metodo
sicuramente debililante ad outa di tanta spossatezza di forze ,
i
8o
Non parlero do’ chiariss. prof. Palloni , c BarzeUoUi
clio tra i medici della Toscana furono designati nolle
indicate gnzzette come contrarj alia nuova dottrina
medica, perche gia ne dissi ahbastanza supcriormen-
te a dimostrare, come le massime principali della
medesima siano da essi seguite in pratica con quel-
1’ avvedutezza , e quella prudenza , che si convengo-
no all utile applicazione di qualunque dottrina.
Tra i medici della Lombardia autori di opere
conosciute, die si citano come nemici delle massime
patologiche da me sostenute , figurano due uomini
dottissimi , Geromini , ed Acevbi. In quanto al pri-
mo pero , cli’ io ho il piacere di conoscere partico-
larmente come fornito d’ acutissimo ingegno , egli ,
se male io non veggo , si scosta dalle massime da
noi sostenute, piuttosto per un modo di spiegazioni
etiologiche diverso dal nostro , di quello che per
contrarieta di geuerali , ed essenziali principj. Nella
sua opera sull’ idrope spiega i vantaggi prodotti dai
cosi detti diuretici per un impoverimento di acqua
cagionato dall’ accresciuta copia delle urine, quindi
per una specie di sete, ed accresciuta attivita sug-
gente ne’ vasi assorbenti , per che si dissipi il siero
quanta il professore ne accusava , fomisse poi occasione a di-
scorsi patologici che si tennero in Reggio tra me e lui , e Io
conducessero ( chiamafo alia cattedra di patologia in Modena ),
a darmi tali prove di vera amichevole confidenza , delle quali
non sapro diinenticarmi giammai Ma quella rlie parmi memo- .
ria puo essere falsa illusione comunq io n na ; ne io intendo
replicare , ne la cosa per se ha alcuna influenza sulle attuali
patologiche controyersie.
\
8t
morhosamente versato , o separato nolle interne ca-
vita. La quale idea ingegnosa ( non conciliabile pero
coi bellissimi fatti , ed antichi, dell idrope guanto
per T uso interno , c larghissimo dell acc/ua pura ) la
quale idea, dissi , sin dove sia d’ accordo coi fatti,
e sino a qual segno sia o no ammissibile , lio pro-
curato mostrarlo nelle mie consider azioni patologiche
suit idrope e sal diabete , lette tre auui sono, e per
la seconda volta quest’ anno a’ miei discepoli , e clie
a suo tempo vedranno la luce. Ma intanto il dot-
tore Geromini dichiara di flogistiea derivazione qua-
lunque interna raccolta di siero ( lo clie neppure
lio potuto interamente accordargli ), ed e antiflo-
gistieo sotto qualsiasi intenzione il metodo curati-
vo , cbe egli propone •, lo clie combi na bensi colle
massime nuove , ma non colla pratica Browniana,
e non con quella de’ medici anteriori a Brown. In
quanto ai Prolegomeni di patologia esposti da que-
st’autore, egli mostra ne’ medesimi 1’ importanza
delle locali condizioni patologiche nelle malattie ( con-
dizioni perb ch’ egli confessa per la massima parte
flogisdche ) : e combatte il concetto Broivniano della
diatesi , come condizione universale a cui le parziali
siano subordinate. Se egli perb ricliiamera dalla par-
te quarta delle mie ricerelie patologiche sulla febbre
americaua le idee, clie ivi esposi , sulle malattie uni-
versali per diffusiouc di parziale morboso eccitamen-
to : se egli vorra calcolare cio clie in altre mie opere,
ed in quelle di tanti sostenitori della nuova patologia
sta scritto iutorno alia preponderanza delle parziali
condizioni flogisticlie nelle malattie , ed ai fenome-
6
$2
men! morbosi , comecche universal! , subordinate perb
il piu delle volte a codeste localita ; e la differenza
sovente imbarazzante e pericolosa tra lo stato della
universale, e la condizione della parte affetta- se
esaminera le mie lezioni sulla diatesi , cite da nove
anui corrono manoscritte nelle mani di mold miei
discepoli, anche abitand nella Lombardia ^ se vorra
considerare cio che si e ritenuto della dottrina di
Brown , e cio che si e rigettato , o si e aggiunto
alia medesima-, e se riflettera, finalmente, che il con-
traporre alia condizione universale equabilmente dif-
fusa di Brown una condizione prevalente , ed in al-
cuni casi anche circoscritta ad una parte sola , ( pur-
che sia tal condizione , che si curi coi mezzi della
mediciua , e possa frenarsi o correggersi per via di
rimedi universalmente agenti ) non esclude il con-
cetto di condizione comune , nel senso di produci-
ble da comuni agenti , nel senso di comune a cento
diverse forme di mali , nel senso di curabile in qua-
lunque forma morbosa con rimedi comuni , ed an-
che con un solo rimedio ; e se tutte siffatte cose si
compiacerk di considerare il clott. Geromini , sono
persuaso , che egli pure conchiudera combattersi per
i suoi ragionamenti, siccome per quelli di altri op-
positori , le idee rigettate della diatesi Browniana ,
ma non combattersi la nuova dottrina. — In quanto
al chiariss. dott. Enrico Acerhi molte idee si rac-
chiudono , e vero , nella sua Opera sulla febbre pe-
tecchiale , che lo mostrano alieno da alcune massime
della nuova dottrina-, ma in molti punti essenziali
parmi , ch’ egli convenga con noi, e principahnente
83
nel prospetto delle malattie curate a Milano liella
cliuica d<^l prof. Loccitelli : del che avro caropo di
parlare in quella mia scrittura gia preparata per le
stampe, che ha per titolo Esame d’ alcune opinioni
itaUane o straniere , che scmbrnno opporsi alle mas-
sinie della nuova doLtnna. — Nella medesima opera,
gia letta sin dallo scorso anno a miei discepoli , e
piu particolarmente nel secondo volume delle mie
lezioni sulla infiammazione , e sulla febbre conliriuay
ho pure parlato d’ un altro oppositore , il sig. De
Filippi , che, trattando appunto dell’ infiammazione,
ha tentato in altri termini di richiamare in patolo-
gia le forze medicatrici della nalura. Spero di aver
dimostrato i motivi pei quali la teoria del sig. De
Filippi non mi sembra ammissibile. Ma intanto al
letto degli infermi , e nell’ applicazione della teoria
alia pratica vengo assicurato , che egli nell’ infiam-
mazione trova sempre eccedente la reazione vitale
( chimica viva da lui detta ) •, e che tratta anche
molte affezioni flogistiche pretese asteniche dai Bro-
vvniani con melodo antiflogistico al pari di noi.
Un altro , e sicuramente tra i piu illustri avver-
sarj della nuova dottrina medica e il ch. dott. Bu-
J'alini di Cesena-, e cotesta sua avversione si argo-
menta dalla rinomata sua opera, Fondamenli d’ una
patologia analitica ; non che dalla piu recente sua
Memoria in risposta al celebre quesito della Societa
Italiana. L’estratto pero di quest’ ultima inserito
nel Giornale di medicina del chiarlssimo Omodei
dimoslra abbastanza, che a poche si riducono le sue
obbjezioni , e le particolari sue massime-, se si de-
H
traggono dal non breve lavoro le confutazioni di
quella parte di dottrina Browniana, die ^non avea
pin bisogno d’essere confutata , dache lo fu dai
promotori e seguaci della riforma. Io poi nell’indi-
cato mio lavoro ( Esame di alcune recenti opinio-
ni ec. ) ini lusingo d’ aver dimostrato contro l’opi-
nione del dott. Bufalini le seguenti verita: i° che
la fisiologia de’ moderni non si arresta ai generali
principj di Brown , ma e andata anche in Italia
inolto piu oltre, sopra tutto n e particolari riguar-
danti alia diversa tessitura delle parti , ed alle cor-
rispondenti modificazioni del principio vitale, e de’
suoi effetti; e die del pari la nuova patologia ita-
liana non e da confondersi con quella di Brown,
avendo anzi particolarizzato e distinto mold demen-
ti morbosi, cb’ei confondea, ed avendo rigettate
molte massime , cbe rendevan dannosa in pratica
1’ applicazione de’ suoi principj. De’quali importan-
tissimi cambiamenti credo cl’ aver dato un qualche
saggio sin dal principio di questo secolo , nelle mie
lezioni di fisiologia , e di patologia, e posteriormente
nelle mie ricerche patologicbe sulla nuova dottrina
medica , nelle mie lezioni sull’ infiammazione , e negli
altri lavori : 2.0 cbe la fisiologia degl’ Italiani ( e
basterebbero a dimostrarlo le profonde lezioni e le
memorie del mio illustre collega prof. Medici ) con-
templa da lungo tempo, e le organiche condizioni
della fiibra vivente, alle quali e attaccata, dalle
quali dipende, e per le quali mantiensi l’eccitabilita
della medesima ; e le intime mutazioni de’ compo-
nenti, alle quali debb’ essere legato l’eccitamento di
qualunque forma ( senso , contrazione , turgore , e/e-
zione , ec. ) accresciuto, diminuito, alterato j e le
modificazioni in fine di condizioni, o di stato, che
debbono essere effetto di agenti diversi medicinali,
o venefici : 3.° che il dinamismo morboso nella pato-
logia de' moderni abbraccia necessariamente , non
solo I’eccitamento suddetto de’ diversi tessuti inuor-
malniente accresciuto , diminuito , alteratoj raa le con-
dizioni della fibra morbosamente mutate , per che
l’eccitamento si accresce , si diminuisce, o si altera:
4-° die quando si cerca con rimedj controstimolanti ,
o deprimenti , di diminuire o deprimere l’eccitamento
flogistico , o cogli stimolanti di accrescere Teccita-
mento depressor ovvero cogl’iritanti d’ indnrre un
perturbamento qual siasi, atto per avventura a dis-
sipare o sospendere un turbamento morboso, s’inten-
de gia di correggere , o di mutare coi suddetti ri-
medj quelle in time e sconosciute condizioni della
fibra, dalle quali dipendono , o l’eccesso flogistico,
o la tumultuaria pertubazione de’ movimenti. Se,
infatti , la fibra organizzata e eccitabile , e si eccita
al grado, e nel modo normale per cio appimto, che
trovasi condizionata o costituita in un dato modo ;
chi e che non vegga non potersi ottenere , che ella
sia eccitabile o si ecciti piii , o raeno, o diversamen-
te da cio che costituisce uuo stato morboso, se non
per mezzo di agenti che influiscano a mutarne lo
stato o le condizioni, riconducendole al normale?
Chi si avvisb mai di mutare , o modificare un ef-
fetto senza mutare o modificar la cagione dalla quale
¥ elfetto stesso immediatamente deriva ? 5.° che iL
Sfi
dinamismo morboso nella nnova dottrina indica hen-
si tali malattie, nelle quali ( se si eccettui qualche
grado di turgore o di aumento di mole, od in casi
opposti qualche diininuzione del turgor naturale )
non appare di fuori aleuna organica alterazione ,
alcuna lesione meccanica di tessitura, ma non esclu-
de , ne pub escludere quel cambiamento intimo di
condizioni organiche nella fibra , dal quale proce-
dono, o L’ eccitarnento inducente flogosi \ o la de-
pression di esso ; o lo stato di coutrostimolo ; od il
perturbamento de’ movimenti. Questo cambiamento
intimo e pero tale, die pub correggersi •, mentre i
cambiamenti stromentali , o le lesioni meccaniche
non son correggibili. Quindi si contrappongono
per noi le malattie dinamiche alle organiche , non
gia perche nelle prime tutto consista nel movimento
o nell’ eccitarnento alterato , ma perche le altera-
zioni della fibra , per le quali il movimento si
altera, sono curabili dalla medicina ; mentre le al-
terazioni organiche ( nel senso comuuemente attac-
cato a questa parola ) importano tale lesione nel
niateriale esterno , tale sconcerto di forma o di sim-
metria, die non e curabile dall’ arte nostra: 6.° che,
in conseguenza di tutto cio, il dinamismo delle mo-
dem scuole non si limita all’ eccitarnento se non
come ad effetto visibile d’ un cambiamento interno,
cbe non si vecle, ma che necessariamente si consi-
dera incluso nello stesso concetto •, e che le malat-
tie dinamiche de’ moderni sono bensi di accresciuto,
diminuito , alterato eccitarnento in quanto all effetto,
ma suppongono accresciute, diminuite, allerate quel-
le intime condizioni , dalle quali 1’ elfetto procede ;
8 7'
y.° die a coteste intime ed invisibili mutazioni della
libra, in istato raorboso costituita, corrispondono ,
( almeno nel massirao numero di malattie ) muta-
zioni manifeste per fenomeni osservabili dal medico
pratico : le quali mutazioni osservabili sono le sole,
che rappresentiuo 1’ indole ed il grado della malat-
tia , e i suoi progressi dallo stato dinamico , ossia
capace di cura , verso quell1 organico che piii non
ammette i sussidj dell’ arte nostra. Le mutazioni os-
servabili sono in fatti le sole , che distinguere si pos-
sano le une dalle altre , e classificare ; le sole dalle
qnali si conoscano , e conoscer si possono i carat-
teri ; le sole dalle quali trarre si possano indicazio-
ni curative-, le sole in fine delle quali si veggano
le tracce ed i risultainenti ne’ cadaveric 8.° che qua-
lunque ragionamento patologico fondato sopra invi-
sibili cambiamenti non ci fornira mai , come giam-
mai non forni , moneta spendibile al letto degl’in-
fermi, che Sydenham , De-Haen , Stoll , Borsieri , ec.
senza conoscere le particolari intime mutazioni di
miscela organica, che debbono risultar diversissime
dall’ azione, p. e., de’ diversi contagj, vajuoloso , mor-
billoso , peteccliiale, pestilenziale , ecc. conobbero
pero le visibili , e ( cio che piu im porta ) comuni
alterazioni che ne provengono, e le curarono feli-
cemente con metodo comune antitlogistico : g.° che
il voler desumere le indicazioni curative dalle invi-
sibili alterazioni dell’ organica miscela ne’ singoli casi
ricondurebbe la patologia alle supposizioni ipotetiche,
e la pratica alle incognite da curarsi colie incognite \
ehe e quanto dire all’ empirissimo: io,° che, fortuna-
38
tamente per l’umanita, quantunque esistano affo-
zioni morhose ( come lo scorbuto, a inodo d’ csem-
pio , la pellagra , 1’ idrofobia , la rigonerazione dei
calcoli , la ptiriasi , ecc. ) non riducibili a quelle
morbose condizioni della libra , che sono comuni a
centinaja di malattie , e sono curabili in tutte con
metodo comnne; fortunatamente , dissi , la massima
parte de’ morbi si riduce a condizioni, ignote ben-
si se si riguardi all’ intima mutazione dclle fibre
dalla quale procedono , ma abbastanza manifesto per
effetti visibili , abbastanza manifeste per potersi
curare , come addito la ragione e confermo F espe-
rienza , con rimedj comuni, qualunque sia la sede
loro , la struttura e la posizione delle parti affette ,
quindi la differenza de’ sintomi. Ed e uua prova
di cio il curarsi tutte le infiammazioni ( qualunque
lie sia la sede, la forma, F apparato sintomatico )
col salasso , coll’acqua, col cremor di tartaro ecc.
e tutte le affezioni iposteniche cosi dette , qualun-
que ne siano i fenomeni , col vino , cogli aromi , e
coll’ etere. E bisogna ben dire , die per tali mezzi
si correggano quelle ignote condizioni della libra
dalle quali procedono i fenomeni d’ accresciuto ecci-
tamento nel primo caso , di eccitamento depresso
nel secondo , se per tali mezzi F effetto si toglie.
Bisogna ben dire , che F osservazione della parte vi-
sibile di cotesti stati morbosi , e Fesperienza di cio
che a correggerli giova , o non giova , abbiano ba-
stato a diriggerne la terapeutiea senza la cognizione
de’ secreti invisihili combiamenti della libra , ai quali
le suddette condizioni corrispondono, se sopra cote--
sti due elementi riuuiti si fondo in tutti i tempi la
*9
medicina. Quale cambiamento intimo delle fibre ner-
vose e pm misterioso di quello da cui dipende il
riprodursi periodico, ed a misurati intervalli, d una
Squalunque affezione intermittente? Pur la fortuna
ne pose in mano la china china ; 1 esperienza ne
dichiaro gli ntili effetti ; e senza cognizione , ne
del modo d’ agire di questa corteccia , ne delle se-
grete cagioni delle morbose periodicita , le affezioni
iiitermittenti per tal mezzo si troncano. Ne fa sicu-
rainente alcuna idea degl’ intimi cambiamenti del-
1’ organismo die condusse 1’ immortale Francesco
Torti a considerare nelle perniciose una periodicita
curabile colla corteccia peruviana. Ne fu cred’ io la
cognizione dell’ alterata organica miscela , ma una
ponderate osservazione, die determine 1’ illustre Ra-
sori a distinguere nelle febbri intermitenti il feno-
meno del ritornar periodico clegli accessi , da cio
che diatesi generalmente si appella. Ne fu alcuna
indagine di cotesti segreti che mi condusse in que-
sta scuola medesima sin del 1817 a considerare se-
paratamente , per una parte la morbosa attitudine
del sistema a riprodurre a! periodi un accesso-, per
l’altra le condizioni morbose, die sono talora per-
manenti ed anteriori all’ accesso, e quelle, che sono
conseguenze o prodotto, ( come nelle perniciose)
dell’ accesso medesimo, e richieggono una cura a
parte, conforme all’ indole loro, ed alle loro minac-
ce. — Ma, gia tutte coteste quistioni o ricercbe in-
torno agl’ intimi segreti cambiamenti della fibra or-
ganica nelle malattie , sono ricercbe o quistioni da
tavolino. In pratica siamo tutti necessarianiente d’ac-
cordo, Auchc Bufalini ha sempre curalo e cura con
9°
metodo conforms a quello , die si adopera dai se-
guaci della riforma ; ed alcuui anni sono, consaltato
per una illustre sua diente , la Principessa Chiara-
monti di Cesena, che a lui dovette fuori di dubbio
la guarigione di gravissima affezione di petlo, vidi
ch’ egli ( considerasse, o no, gPintimi cambiamenti
dell’ organisrno ai quali corrispondono i fenomeni
visibili dell’ infiammazione ) la curava esattamente,
com’ io curata 1’ avrei , coi salassi, cogii antimonia-
li , colla scilla, e simili. Quanto d’ altroude sia poco
feconda di utili applicazioni alia pratica 1’ indagine
di cio, che nello stato sano e morboso non c a
portata de’ nostri sensi , lo dimostra tutt’ intera la
storia delle opinioni fisiologiche e patologiche che
si succedettero, senza che la pratica appoggiata al-
1’ osservazione ed all’ esperienza subisse proporzionati
cambiamenti. E come sia inevitabile , ad onta del
considerare cotesti invisibili , il desumere i caralteri
essenziali e le indicazioni dello stato morboso da cio
die si vede lo ha dimostrato un amico del dottor
JBufalini , 1’ ornatiss. dott. Puccinotti nella sua me-
moria della flogosi nelle jcbbri intermittent! , ridu-
cendo ad una condizione flogistica le morbose e fa-
tali condizioni di un gran numero di perniciose in-
termittenti , senza conoscere sicuramente le secrete
alterazioni della fibra , che sotto apparenze sinto-
matiche tanto diverse si ascondono. Non turono si-
curamente le modilicazioni profonde della misccla
organica, ma sibbene le dissezioni cadaveriche, e
1’ osservazione e il confronto di cio che si vede ,
e tocca, che questo scrittore condussero a riconoscer
91
flogistici i risultamenti, quindi flogistiche le condi-
zioni mortal! , o le minaccie di febbri tanto diverse
d’ aspetto. Non fu un analisi trascendentale , che gli
detto tali massime , ma bens'i quell’ analisi , che ai
fatti visibili si arresta.
Rimarrebbe, finalmente, a parlare d’ un altro par-
tigiano de’ cambiamenti intimi della miscela organi-
ca , considerati come soggetto principale di qualun-
qne patologica indagine. Alludo al dottore Bergonzi
di Reggio , il quale si dichiaro avversario della nuo-
va dottrina scrivendo ( contro il prof. EmUiani , ed
in favore del dott. Bnfalini ) una Memoria 7 che i
vcri suoi amici non lo avrebbero sicuramente con-
sigliato a pubblicare: non essendo mai ne molto
nobile , ne necessaria , ne utile impresa 7 1’ istituire
confronti nel modo ch’ egli adopero , ed il pronun-
ciare sentenze diffinitive con quella franchezza che
offende. E mettendo anche da parte cio che di men
conveniente alcuni ban trovato in cotesta sua scrit-
tura , relativamente al giudizio della Societa italiana
o de’ suoi deputati sulle risposte al quesito del 1820;
non intendo pero , coine si potesse pretendere , che
questo giudizio uscir dovesse favorevole alia dottrina
detle incognite alterazioni della libra organizzata, a
preferenza di tant’ altre maniere di considerare lo
stato morboso. Quasi che le parole ultime del quesito
( procurando di applicar Lutto utilnientc alia pratica )
non indicassero abbastanza 7 che si voleva dalla So-
cieta 1’ esposizione o la rettilicazione di que’ princi-
pj , che possono esserc di utile applicazione alia cura
delle malattie. Quasi che le investigazioni del pato-
9*
logo di Cessna, tuttoclie ’ingeguose e sottili , recar
potessero alia pralica dell arle maggior vantaggio di
quello, chc le abbian recato in altri tempi tant’ al~
tre investigazioni del inedesimo genere. Quasi che
in fine la Societa richiedesse la confutazione di cjue-
gli astratli principj , e di quegli errori Browniani,
die gia da piu di tre lustri erano caduti per opera
de’ riformatori; e non cercasse piuttosto un esame
di qnella patologia , clie s insegna nelle moderne
scuole: la quale patologia, dai falti nnicamente de-
dotta , appoggiata agli estremi visibili d e J'alli , ed al
confronto continuo de medesimi , e di sua natura
indifferente , per cosi esprimermi , a qual siasi piu
sottile e trascendentale etiologia , o puo egualmente
conciliarsi con tutte. Del che mi lusingo d’ aver pre-
sentato prove abbastanza convincenti 7 nell’ Esame di
diverse opinioni ecc. altre volte citato. Ma qualun-
que predilezione aver potesse per 1 illustre Bufalini
( cli’io pure stimo sinceramente , quant’ altri mai ,
benche costretto a dissentire da lui nelle massime
suddette ) qualunque propensione abbia il dott. Ber-
gonzi per coteste sottili dottrine, sono persuaso pe-
ro, che volendo meglio ponderare le cose , si con-
vincera di leggeri, che nella nuova dottrina medica
s’ inchiudono tutti i particolari di qualunque piu.
raflinata patologia. In fatti, nella nuova dottrina non
si contemplano solamente quelle affezioni, che gene-
rali, o comuni si chiamano perche derivano da ca-
gioni comuni , perche presentano caratteri, e risul-
tameuti comuni ad onta delle modificazioni che vi
induce la differente tessitura delle parti affette-, per-
che son curabili con comuni rimedj , qualunque sia
la sede e la forma della malattia •, ma si contempla-
no pure tutte le locali condizioni dette patologiche
dai cliiariss. Bondioli , e Fanzago ; e si contemplano
i fenomeni d’ irritazione , o di disturbo, che da di-
versi agenti irritanti , od anche dalla meccanica in-
fluenza delle stesse patologiche condizioni possono
derivare; ne si ommettono i giuochi morbosi deri-
vanti da consenso o simpatia di parti ; ne si trascu-
rano le leggi particolari della ripetizione spontanea ,
e deir associazione j *dell’ abitudine e della periodicita
de’ morbosi movimenti; e si tien conto in fine dei
disordini, cbe nella crasi de’liquidi, nel risarci-
mento de’ solidi , nella riproduzione de’ materiali ,
delle loro proprieta , possono provenire , o dallo
sconcerto generale delle funzioni, o da quello di al-
cune particolarmente. E se rimane oscura tuttavia
1’ indole di certe singolari infermita, le quali per
cio stesso , cbe non si possono ridurre a condizioni
morbose conosciute , non si curano , o si curano
senza direzione ed all’ azzardo •, non credo gia che
maggior luce , in quanto al conoscerle ed al curar-
le, possa derivare dal considerarle come prodolte e
mantenute da alterate mistioni organiche di parti-
colare natura. Del resto, tornando al dott. Bergon-
zi ■, s’ egli vorra entrar bene nello spirito della nuo-
va patologia , si convincera pure, che il dinamismo ,
nell’aspetto in che lo considerano i moderni , non
e da bandirsi dalla medicina , com’ ei lo vorrebbe,
e lo dicliiara bandito: che quando si cura , ( a modo
d esempio ) un iufiammazione coi salassi, e coll’ a c.-
qua di lauro ceraso, col lartaro stibiato e col nitro
prendendo norma per agire con maggior o minor
forza dal grado della febbre , del calore , della sem,
della secchczza delle superficie, della distcnsione e del
dolore delle parti affette ecc. non s’ ha gia in animo
di curar questi sintomi separatamente dalla lor cau-
sa , ma sibbene di correggere la causa , cioe la dia-
tesi, o la condizione flogistica , della quale questi
sintomi sono ad un tempo prodotti , ed indici ; ed
infatti , i suddetti rimedj, la correggono per cio ap-
punto , che sono atti a frenare l’eccessivo eccitamen-
ta correggendo la secreta condizion delle fibre, alia
quale esso e collegato , o dalla quale dipende: che
in fine, cosi operando, come tutti i medici fecero da
Ippocrate sino a noi, non intendiamo gia ( e sareb-
%
be in vero una intenzion da - fanciulli ) d’ accomodar
1’ orologio trattenendone /’ iiulice , come si esprime
il dott. Bufalini , ma intendiamo di correggere quelle
interne alterazioni della macchina , che fanno cor-
rer 1’ indice troppo velocemente. Che se il dottor
Bergonzi confrontera di buona fede, per una parte '
le idee trascendentali, che s'l lo hanno colpito, per
I’ altra le massime tanto piu semplici e cliiare della
nuova patologia colla propria maniera di medicare ,
dovra contessare a se medesimo, ch’ egli fa il me-
dico , e cura le malattie dietro le seconde , non die-
tro le prime; e ch’ egli adoperi nella sua pratica i
metodi stessi, che alle nuove massime corrispondo-
no, e cosa notoria in Reggio, e costa a me pure
per fatti diversi. E cosi esaminando a mente fredda
le cose, e sopra tutto ol letto degl’infermi, gli av-
95
verra , s’ io non erro , cio die debb’ essergli awe- *
nuto intorno alle deduzioni , die parea pure volesse
trarre dalle note sperienze sui coniglj contro 1’ azio-
ne controstimolante di certi rimed j. Iinperocclie, met-
tendo da una parte , ( cio cli’ ei pero non ignora
essere avvenuto), die que’ coniglj , ed in buon nu-
mero , che a Cologna ed a Torino , a Firenze ed
a Reggio stesso, furono trattati coi due noti veleni
controsdmolauti , cicqua di lauro ceraso e tartaro
emctico , morirono tutti piu o men prontamente ;
non cercando per quale non avvertita circostanza >
isiano campati da morte que’ died , cli’ egli tratto
coi suddetti veleni, e quelli ancora di Slellati , e
' ii Sobrero , supponendo, in fine, il dott. Bergonzi
spersuaso per questi fatti , e ad onta dei tanti die
'iepongono in contrario , die f acqua coobata di
auro ceraso possieda virtu correttrice dei funesti ef-
jietti del tartaro stibiato , e viceversa ; io sono pero
:erto , sino a non dubitarne , die ad un infermo
ivvelenato dall’ acqua di lauro ceraso ei non dareb-
,lbe tartaro stibiato per ajutarlo-, ne ad uno, die
fosse preso da vomito minaccioso e da deliquj per
overcilia dose di tartaro stibiato prescriverebbe ac-
ua di lauro ceraso-, raa f uno e l’altro saggiamente
urerebbe coll’ etere , col vino, e coll’ alkool.
E tornando un istante alia dottrina patologica
elle altera te mistioni organiche, o de’ segreti cam-
iamenti della materia organizzata , alia quale si da.
1 nome di palologia analitica , io vorrei persuaso ,
non solamente il dolt. Bergonzi , nia qua! siasi par-
tigiano di questa maniera di vedere, e sopra tutti
<)()
il dott. Puccinotii , che ha dato saggio di tanta p<-
netrazione nella sua Opera sulle pemiciose , lo vorrei
dissi , persuaso, dclle seguenti verita. Che la nuova
dottrina medica, e quella oggimai comune patologia,
ch’ io sostengo, c anch’essa ancditica, e non potrebbe
non esserlo : che senza analisi non puo reggersi
anzi unicamente all’ analisi si appoggia quella filo-
sofia , dalla quale mostrai , sin dal di ch’ io ascesi
per la prima volta questa cattedra illustre, non po-
tere andar disgiuuta la medica osservazione : che dal-
1’ analisi de’ fatti trasse Rasori la dottrina del con-
trostinxolo ; trasse la tolleranza de’ rimedj controsti-
molanti proporzionata ( a cose pari ) al grado di
flogistica universal condizione ; e 1’ indole flogistica
della febbre petecchiale •, e l’azione controstimolante
del tartaro stibiato , della digitale , ec., e tant’ altre
sublimi viste di pratica medica , per che si distiu-
guono le sue Opere : che dall’ analisi provenne il
concetto dell infiammazione , come processo sempre
identico , e come condizione essenziale ( anche dagli
stranieri dopo di noi riconosciuta), del massimo nu-
mero di malattie tanto croniche, come acute ( qua-
lunque sia , giusta la di versa tessitura e relazione
delle parti affette , la variela de’ fenomeni 7 e per
diverse ragioni la differenza de’ risultamenti che ac-
compagnano la flogosi , o le succedono): che deri-
varono dall’ analisi le idee de’ morbosi lavori preva-
lent^ nelle flogistiche malattie, spesso anche isolati
da prima in alcuna parte del corpo , con successiva
( maggiore , minore , ed anche minima ) diffusione
jaell’ universale : dall’ analisi deriyo il concetto della
I
I > 97
dialesi come di condizione morbosa superstite alle
cause dalle quali in prima derivo , comune a mille
forme di mali , comune a qualunque parte die ne
venga affetta , curabile in tutte le forme morbose e
in tutte le parti con rimedj comuni: che provennero
dall’ analisi le distinzioni iinportantissime tra quegli
agenti, che disturbano il sistema principalinente ner-
voso sinche rimangono applicate ad alcuna sensibile
parte del corpo , non lasciando , ove si tolgano, al-
cun processo superstite •, e cpielli all’ opposto i qua-
li , anche sottratti , lasciano sussistente una mor-
bosa condizione capace di crescere indipendentemente
dalla esterna cagione da cui in prima proveune; e
eosi derivo dall’ analisi la differenza non meno im-
portante tra la vera dijfusione di parziali morbosi
processi, per la quale si ripete idiopaticamente la
prima malattia in tutti i luoghi ai quali la diffu-
sione si estende; cd i movimenti morbosi mante-
nuti da sempb’oe simpatico , o consensuale risenti-
menlo , che non costituiscono nelle parti, che ne
vengono commosse , alcuna idiopatica affezione , ma
sono interamente subordinati all’ irritazione locale.
E tutte queste son massime della nuova dottrina
medica italiana-, e sono altrettanti risultamenti del
metodo analitico; che e quanto dire di quell’ analisi
a cui furono sottoposti i fatti e le osservazioni tanto
antiche come moderne. In cio solo 1’ analisi nostra^
siccome quella dei tanti sostenitori della nuova pa-
tologia , si distingue da quella dell’ illustre Bufalini:
che quest’ autore tenta di spingere lo sguardo ( e
tant altri lo tentarono inutilmente ) ne’ secreti cam-
4 7
98 . . *
biamenll della materia organizzala, supponendo die
non si possono stabilire differenze veramente utili ed
essenziali di stato morboso, ne fissare giuste indica-
zioni curative se non si penetra cola dentro ( lo che
varrebbe quanto il dire die non vi fu mai medieina,
perclie cola dentro nessun penetro )-, mentre la no-
stra analisi si arresta invece a cio che si vede, e si
tocca : ai fatti cioe , che cadono sotto i sensi , po-
tendosi , o per gli esterni morbosi fenomeni , o per
la conosciuta azione delle potenze nocive, o pel van-
taggio o pel danno dall’ esperienza confermato di
date classi di rimedj , riconoscere, distinguere, clas-
sificare negl' infermi , e ne’ cadaveri contestare per
le indagini anatomico-patologiche. Piu in la di quel
segno , a cui si arriva per 1’ osservazione di muta-
sioni morbose visibili , e misurabili per alcuno dei
suddetli criterj , non credo die arrivare si possa in
medieina. Sincbe non si dimostri in die consistano
le modificazioni organicbe primitive die competono,
c corrispondono alia parte visibile dello stato mor-
boso-, sincbe non si provi , che per mezzi unicamente
dedotti da siffatta nozione si puo ripristinare 1’ or-
ganica miscela, e ricondurla alio stato normale; sin-
che non si traggano da questo genere d’ indagini, e
non si additino mezzi di curare le malattie migliori
di quelli, die T esperienza di tanti secoli raccomando;
non si potra dire d’aver fatto alcun passo in questo
genere di patologia. Sinclie a quella cognizione delle
diverse condizioni morbose, che si trae dalle cause,
dai sintomi, dal corso visibile, e dai risultamenti di
esse, altro non si aggiunga die il dire: die a cia-
99
Scuna visibile condizione morbosa competono muta-
zioni secrete lie’ materiali die compotigon la fibra 7
nulla si aggiugne, per verita, oltre cio di die gia tutti
siamo da luugo tempo persuasi-, essendo troppo ma-
nifesto, die qualunque visibile alterazione dell’ ecci-
tamento , qualunque movimento non solamente mor-
boso , ma naturale, suppone un dato cambiamento
di stato , o di eondizioni nelle niolecole , onde si
eonipone 1’ organo morbosaniente , o nornialmente
eccitato. La parte visibile delle mutazioni naturali o
morbose ; quella cioe , die Si puo dietro fenomeni
osservabili, e dietro gli effetti distinguere e misurare,
sara sempre 1’ ultimo fatto in una patologia applica-
ble alia pratica ( siecome un fatto ultimo e in fisica
1’ attrazione magnetica , quantunque non si sappia
in die consista la condizione secreta , o moleculare
dell’ ago magnetizzato ). L’ aggiugnere esplicitamente
a cotesto fatto anclie 1’ espressione di cio , die non
si vede, ma die gia implieitamenle s’ intende dover
avvenire nell’intima condizione delle fibre, si ridur-
rebbe ad un modo diverso d’ esprimerci, e qualun-
que discussione di questo genere ad una questione
di parole. Clie se i sostenitori di questa sorta d’ in-
dagini fossero costretti a confessare ( e parmi die i
fatti ve li debban costringere ), die a centinaja, per
esempio, di flogistiche malattie, quantunque diverse
tra loro per sede , per forma , e per sintomi , com-
pete tal cambiamento d’ interna organica miscela, die
in tutle e curabile , o ripristinabile con un mede-
simo rimedio ( il salasso , il freddo , il nitro, ec. ) ;
allora saranno pure costretti a confessare l’esistenza
100
di cambiamenti di rniscela possibilmente comuni a
ce-nto diverse forme di mali. E ciascuno ben vede
che il dire cambiamcnto d’ organica rniscela cam-
biamento di condizioni intime o primitive , comune
a malattie molto diverse • d’ aspetto , e curabile in
tutte per mezzo di rimedj comuni , avrebbe precisa-
mente lo stesso valore che ha per noi , e che ha
per universal convenzione, la parola da alcuni tanto
combattuta di diatesi. Alla quale parola non so per-
che si faccia oggi la guerra ; dache per una parte
si esprime principalmente per questa parola una con-
dizione morbosa comune ad una data classe di mali;
e dache, per l’altra, il concetto di condizione mor-
bosa comprende necessariamente le mutazioni mani-
feste dell’ eccitamento , le mutazioni visibili delle
parti affette, e le secrete del materiale organico, che
e quanto dire abbraccia ad un tempo la parte visi-
bile, e la invisibile del fatto.
Tali sono i principali oppositori alia dottrina me-
dica che da noi si difende, alia quale quanto ingiu-
stamente si rimproveri 1’ astratto dinamismo di Brown
io ho altrove diffusamente , e spero anche qui di
avere abbastanza dimostrato. Perche mai cotesti op-
positori , e quelli principalmente le cui opere pre-
sentano le impronte d’ un ingegno sublime ( come
Guani , p. e. , Bufalini , Geromini , ecc. ) in vece
di allontanarsi da una dottrina patologico-clinica,
che ha gia il voto di tanti , ma che ha d’uopo
pero d’ essere accresciuta, e perfezionata, non si
unirono ai sostenitori della medesima onde perfe-
zionarla , ed accrescerla ? Perche alcuni altri ,
jor
forniti pur essi di molta penetrazione , in vece di
dedicare tempo e scritture a combattere abusi cbe
non hanno die fare colla dottrina ( giacclie in qua-
lunque dottrina antica e moderna vi fu sempre chi
ne abuso, e 1’ abuso distinse sempre i medici ine-
sperti dai veri medici, ne’ quali la stessa cognizione
dell’ arte rende indispensabile la prudenza ) ; o in
vece di combattere espressioni e parole , o di per-
dersi in private quistioni ed in contese non sempre
abbastanza deceuti , non preferiron piii presto di
cooperare ad una riforma die ha gia prodotlo tanti
vantaggi ? Ad una riforma , die possiam con ragio-
ne dichiarare italicina , giacclie nel tentarla non fum-
mo seguaci d’ alcun patologo straniero , e proven-
nero anzi da essa le riforme che si vanno al trove
tentando ? Ma , giacclie non e nei destini
delle scienze, e dell’arti, che gli uomini ( genera 1-
mente parlando ) preferiscano di migliorare un sen-
tiero gia aperto alia compiacenza di tentarne un
nuovoj e giacclie e cosa difficilissima ad ottenersi la
tranquilla cooperazione di tutti coloro, che piu ne
sarebber capaci, al perfezionamento d’ una medesima
impresa; io ho creduto dovermi attenere alia mia
intima persuasione , ed a quella del massimo nu-
mero di patologi e di pratici , travagliando , sicco-
me ho fatto dal i8o5 a questa parte, nel senso
della nuova dottrina. Gia sin clall’epoca, in cui
Rasori ne dischiuse la prima luce , due amici che
io molto stimava , F uno principalmente per 1’ este-
sa e felice sua pratica , il dott. Gelmeti di Mantova ,
1 altro pei le viste pratiche insieme e per la pro-
10^
fonda dottrina, il prof. Bondioli , m'ineoraggiarono
nel nuovo sentiero , e mi tolsero anche dalla menu
alcuni dubbj , che inconlrarono le Memorie da me
pubblicate nel Giornale della Societa medica parmen-
se •, i molti seguaei clx’ ebbero tosto i principj da
me esposii nelle ricercbe patologiche sulla febbre
americana , mi confermarono nelle massime , che mi
sembravan d’ altronde appoggiate ai fatti. In esse
mi rassieuro piu ancora il parere ingenuo e sponta-
neo d’ altro dotto amico, fornito del piu severo cri-
terio , ed incapace di dissimulare, il dott. Giuseppe
Ambri : il quale non solameute le adotto e le am-
plio nelle sue scritture , ma meeo d’ accordo ne ve-
rificava tutto di 1’ applicazione alia cura delle ma-
lattie nello spedale di Parma. Accrebbe la mia con-
fidenza nelle nuove massime il vederle in gran par-
te conformi a quelle di due dottissimi patologi di
Torino , Canaveri e Scavini , i quali anteriormente
al i8o5, ed indipendentemente da cio, die s’ anda-
ya scrivendo altrove , preparato aveano per diverse
vie i medesimi risultamenti. Molto ancora mi con-
forto il trovarmi d’ accordo ne’ punti principali della
patologia col celebre Fanzago \ col dottiss. Zecclu -
neili \ col rinomato JSlonleggia \ col dott. Pisani , me-
dico e patologo veramente osservatore , e col pro-
fessor Mantovani , tanto benemerito della nuova dot-
trina. Non poco contribui a rassicurarmi intorno
alle praticbe verita di questa dottrina la corrispon-
denza d’alcuni amici , che per vieinanza di luoghi
etan meco in maggior relazione. 11 dott. Botto , p.
if, , . delk Tiguria j Cerioli Cremonesej M(inzolUt
Manfredini , Dali avci cli Reggio \ Botlui’i di Man-
tova-, NavaroU , Gasapini , Palazzini del tcrritorio
Manlovano •, medici tutti clie sentivano raeeo perclie
a cio indotti dalla propria esperienza, medici di
estesa e continua pratica , e forniti di quel senno
die si ricliiede per ben osservare. Ed assunto, final-
mente , in questa citta , nell’ anno 1816, l’incarico
della clinica medica trovai questi professori, pel
massimo numero , o gia persnasi delle nuove ma.s-
sime , o molto disposti ad ammetterle : e cosi il
consenso de’ miei col egbi mi animo nel 1817, a
pubb icare la Prolusione sulla nuova dottrina medi-
ca italiana, la quale se suscito quistioni e contro-
versie non poche , se fece insorgere oppositori , se
mosse ancora ( ne ho mai inteso perche ) la bile ad
alcuni; ebbe pero il vantaggio di acquistare alia
nuova dottrina, promovendone lo studio, una gran
parte de’ seguaci , di clie bo detto in principio.
Crebbero intanto dal 1817 a questa parte i mo-^
tivi per che io dovessi continuare nell’ intrapreso
cammino. La lettura, p. e. , di tanti iibri e giornali
pubblicati in appresso, quanto non dovea contribuire
ad accrescere in me, del pari clie in tutti i seguaci
della riforma, la persuasione intorno alia verita delle
I nuove massime? Quanto non dovea rassicurarci il
vederle con poca variazione di espressioni , e nel
fatto almeno , ammesse anche fuori d’ Italia ?
Una delle principali massime della nuova patolo-
gia ( clie fu pur quella di tutti gli antichi, clie fu
di Gaubio , e clie a torto si rimprovera a Brown )
c la distinjione tra le mala t tie dinamiche , e 1# ojw
joi,.
ganiclic : e questa massima ( lo diro per tranquillita
d’ alcuni oppositori ) e pure ammessa dai primi pa-
tologi della Germania. Si leggano le prime linee
della patologia di Hartmann , e vi si troveranno le
seguenti espressioni : « Cum omnis morbus actionem
« vital em , et organisationem simul adgrediatur » (si
noti quel simul: giacche ahra cosa e il pretendere
con alcuni che tutti gli agenti morbosi mulino pri-
ma 1’ impasto organico, alterandosi per questa mu-
tazione V azion vitale ; altro e il dire cbe 1’ impasto
organico , siccome sotto 1’ azion vitale limitata al gra-
do della salute si mantiene per le funzioni della ri-
produzione nel suo statu quo , cosi debba necessa-
riamente allontanarsene , ed alterarsi ove 1’ azion
vitale e con essa F esercizio delle funzioni si alteri ).
« Cum omnis morbus actionem vitalem et organisa-
« tionem simul adgrediatur, morbus quilibet, qua-
« teuus observationi pa let , vel actionem vitalem ,
« vel organisationem eminentius affectam offert . . . .
« Hinc sponte fluit prima et maxime generalis mor-
« borum divisio in morbos actionis vitalis , seu
« dynamicos , et morbos organisationis , seu organi-
« cos. Morbus igitur dynamicus nobis est , in quo
« actio vitalis non sola quidem , sed primarid tamen
« ( si noti il primario ) aut eminenter affecta est :
« morbus organicus, in quo organisatio non sola
« quidem, attamen vel primario, emineuter laediturw.
Quanto le idee della nuova patologia italiana erano
conformi a quelle di Hartmann , non e difficile ri-
levarlo. Imperoccbe , o si tratta di que’ sconcerti
organic!, che guastando il materiale yisibile, la figu-
> io5
ra , la simmetria delle parti sono insanabili dalla
medicina , e nessuno vorra contrastarci , die distin-
gaer si debbano da quelle alterazioni , quali die
siano, dell’ intimo stato organico della fibra , die
sono capaci d’ essere corrette , e curate. O si tratta
di queste ultime, ed Hartmann stesso dichiara essere
talvolta precedute da alterazion vitale , non solo
eminenter , ma anche primario adfecta ; mentre per
noi e indifferente , die 1’ alterato eccitamento sia in
alcuni casi precursore , o sia sempre seguace , o
compagno inseparabile d’ un qualche cambiaraento
neirintima e sconosciuta condizione delle fibre.
L’ altra massima dell’ italiana patologia cbe riduce
un immenso numero di raalattie , quantunque diverse
di forma e di sede, ad alcuna di quelle essenziali
morbose condizioni cbe diciamo comuni ( diatesi di
Brown ) perche producibili da cagioni comuni 7 qua-
lunque sia la parte o 1’ organo in cui si sviluppino;
perclie minaccianti effetti comuni , quantunque modi-
ficati dalla diversa tessitura delle parti ; perclie cu-
rabili , sinche lo sono , da comuni rimedj •, e perclie
curabili in fine senza che si porti la niano od il ri-
medio sulla parte affetta , ma anclic j.er mezzi che
agiscano soltanto sull’ universale , ossia col metodo
di cura detto universale da Brown ; questa massima,
dissi, ( che tacitamente o manifestamente e ammessa
da tutti) come riducasi ad una semplicissima espres-
sione del fatto , come sia antica , ed abbia origine
dalla patologia de’ classici piu rinomati umoristi, o
solidisti cli’ei fossero, spero d’averlo dimostrato uelia
parte storica delle mie lczioni sulla dialcsi ,
I
flo() .
Quell a massima per cut si riguarda V inGamma-
2>°ne ( e qualunque altra condizioue morbosa che
abbia con essa comuni i seguenti caratteri ) come
processo divenuto indipendente dalle esterne cause
che in prima la risvegliarono , e quindi superstite
alia lor cessazione-, come processo frtnabile e correg-
gibile da metodo universale di cura , o come io e-
sprimo, per compensazione -, mentre le affezioni di-
pendenti da un corpo irritante sono legate alia
presenza di questo corpo , lie si curano se local-
mente non si agisca levando dalla parte o distrug-
gendo la cosa che irrita , ne rimangono superstiti
alia cessazione di essa-, questa massima , che fissa
una distinzione tra le malattie, o i disturbi da ir-
ritazione ( nel senso italiano ) dipendenti, ed i pro-
cessi suddetti , e pure una massima dal fatto desun-
ta , e comincia ad essere intesa anehe dai moderni
francesi.
L’ idea dell’infiammazione, come di tale condizioue
tnorbosa che e la base del massimo numero di ma-
lattie tanto croniche, come acute , fu ammessa- dopo
di noi , che la pubblicammo nel i8o5 , dall’ illustre
Broussciis nel 1808 , nel suo bellissimo trattato des
phlegniasies chroriiques. Sara forse efl'elto d’ acciden-
tale combinazione , o della tendenza del secolo verso
le grandi verita , che tant- altri stranieri senza co-
noscere le massime nostre abbiano ricavato dai fatti
lo stesso principio. Ma ella e cosa degua di consi-
derazione , che dalle suddette epoche a questa parte
non si parla quasi che d’ infiammazione nei libri
medici di Francia , e d’ Ingliilterra , ed anche in
I o y
aleum della Germania , e die si riducono oggi a
qualclie condizione flogistica moltissime malattie, che
mi tempo si consideravano sotto tutt’ altro aspetto.
La massima, sin dal i8o5 esposta nella mia opera
sulla febbre americana , che qualunque febbre con-
tinua ( se si eccettui l’effimera) sia effetto di qual-
cbe processo flogistico piu o meno limitato o diffuso;
ncceso profondamente in un organo , o lievemente
diffondentesi in un sistema 5 manifesto od occulto;
cosi cbe la febbre continua non s’ abbia a tenere
come affezione priinaria ( essenziale cost detta ), ma
debbasi riguardare come un prodotto di qualche in-
fiammazione , e stata ainmessa ancbe dalla scuola
francese. Bello fu anzi il vedere, sono tre anni circa,
premiata a Parigi una Memoria in cui si sostenea
questa medesima tesi gia 1 7 anni prima pubblicata,
c diffusa mente dimostrata in Italia.
L’altra massima, cbe 1’ infiammazione , per cio
die e in se stessa , sinche e tale , ed anteriormente
a’ suoi esiti , sia sempre un processo identico , qua-
lunque ne siano per diverse circostanze i sinlomi
ed i risultamenti , e cbe la stessa infiammazione detta
%
cancrenosa, o maligna, sinclie non e cancrena, ab-
bia la natura e F indole delle altre infiammazioni ,
e pel brevissimo tempo, in cbe puo curarsi, si debba
curare con mezzi antiflogistici , questa massima, dissi,
non ha piu oggimai alcun oppositore. E ben mi
sovviene d’ averla intesa con vera compiacenza nel
1821 sostenere a Parigi e dimostrare dall’ illustre
Broussais con argomenli conformi a quelli cb’ io avea
pubblicato nel 1820 nelle mie lezioni sulj’ infiamnu-
?ione.
io8
L’idea, cli’ io esposi nella quarta pane delle in-
dicate mie ricerche sulla febbre americana , intornd
alle malatlie uhiversali per dijfusione di parziale mor-
boso eccitamento , ed il dimostrar , come feci , ed
bo fatto sempre in appresso, la prevalenza nel mas-
simo numero di malattie, anzi l’anteriorita di qual-
che processo parziale, die poi diffondesi pi ii o meno,
o comunque inlluisce nell’intiero sistema; ed il con-
trapporre quest’ idea patologica alia univcrsalita Brow-
xiiana , ed alia dipendenza supposta dallo Scozzese
di tutte le affezioni parziali ( ecceltuate le organiche ) I
dallo stato dell’ universale; quest’ idea, dissi, e per-
fettamente conforme a quella che il celebre Testa
espose dopo di me nella sua opera delle azioni e
reazioni organiche ; ed e pure analoga a quella, che
piu recentemente adottarono alcuni oppositori , ten-
tando di localizzare tutte le affezioni dell’ eccitamento
ad un segno , a cui io non credelti doversi spinger
la cosa.
La distinzione da me pubblicata nell’ opera sud-
detta tra la vera difjusione di un parziale morboso
processo , per la quale il processo medesimo si ri- !
pete idiopaticamente in altre parti, a maggiore o j
minor grado ; e la falsa diffiisione, od il simpatico ■!
risentimento , pel quale si commove talvolta la mac-
china intiera , senza che in alcun’ altra parte si ri-
peta la morbosa locale condizione , che e centro o j
movente de’ simpatici movimenti, questa distinzione, |
dissi, e tanto vera, quanto e vero , che in uua me- 1
trite puerperale si ripete talvolta o si diffonde la J
flogosi dal!’ utcro negl’ intestini , nel ventricolo , nel j
I
109
fegato, nel polmone, nelle meiimgi, divenuta quindi
idiopatica in tutti questi luoglii , e producente in
tntti i medesimi flogistici risultamenti ; raentre nelle
pin forti convulsioni cagionate, p. e da vermini, la
condizione irritcitiva ( nel senso italiano ) e tutta li-
mitata al tubo intestinale, non producendosi nel si-
stema nervoso, che si convelle talora cosi fortemen-
te , alcuna idiopatica alterazione. Ma , se non basta
il dire che questa distinzione e appoggiata a fatti
evidenti , diro ancbe, pei' quiete d’alcuni oppositori,
ch’ella e stata ammessa pure dall'illustre Broussais7
che ha solamente sostituito alle espressioni di vera
e di falsa diffiisione quelle di sympaihie organique 7
e di sympathie de relation.
L’ azione debilitante o deprimente del dolore, e
di qualunque penosa sensazione od angoscia, per la
uale il sistema viene gettato in tale stato di avvi-
imento che puo esiger talvolta raezzi curativi con-
trarj a cio che richiederebbe la locale morbosa con-
izione , da cui procede il dolore , e stata da me
n piu luoglii accennata , e Y ho dimostrata a’ miei
iscepoli •, ma il lavoro a cio relativo non e stato
ncor pubblicato , perche I10 creduto doverlo colle-
are con altri. Posso pero assicurare i contradditori
he questa legge , della quale ci offre un esempio
d una dimostrazione il freddo d’ una febbre perio-
ica, non fu ignota all’ illustre Gianmni ; e posso
ure accertare che fu ammessa anclie dal celebre
anaveri.
La reazione, che puo talvolta succedere, benche
on sempre succeda ; ad uno stato di depressione 0
di avvllimento cagionato comunque dall’ azlone di
potenze deprimenti , per la quale reazione si pud
aceendere un’ infiammazione anche in seguito di
circostanze die tutt' altro scmbravano minacciare ,
esprime aucld essa una legge dedotta , anzi coman-
data dai fatti. E quando esporro questa legge trat-
tando del dolore , delT awdirnento , e della reazione
vitale , mi lusingo di dimostrare come abbia fonda-
mento nelle opere de’ classici piti celebri ed anti-
cliissimi.
L’ esistenza di rimedj controstimolanti , dalla cui ■
dimostrazione incomincio Rasori la riforma della ;
dottrina medica in Italia, non e piu oggi soggetto
di controversia , siccome non lo c piu 1’ attitudine
del sistcma a tollerare tanto maggior dose di rimedj
controstimolanti , quanto e maggiore ( a cose pari )
il grado di diatesi, o condizione flogistica nella quale l
si trova. Se pero era necessario per certi oppositori
difbcili a persuadere, che le osservazioni relative a
questa scoperta italiana fossero verificate ancbe da- I
gli stranieri , cio pure e avvenuto , ed in un modo j
solenne. Senza parlare delle osservazioni fatte sin
da principio nella Svizzera, per le quali la scoperta
di Rasori venne pienamente confermata , indicherd
alc.uni meflici della Francia, che da due o tre anni 1
a questa parte si sono messi a livello con noi nello < I
adoperare il tart-aro stibiato come rimedio antiflogi- • I ;
stico. Laenneh , De la Garde , Pescluerj Honore sono F
in questo numero , come si pud rilevare dall uti— 1 1
lissima opera periodica Archives de medecine. lllji
primo di questi , clinico riputaiissimo nello spedale In
della Carita di Parigi 7 lia osservato in grande la
tolleranza ed i vantaggi del tartaro emctico dato ad
alte dosi nelle infiammazioni , e si e fatto sosteni-
tore di questo metodo. 11 dott. Honore dalle pro-
prie esperienze 7 e da quelle di Laennet' ripetuta-
mente convinto , lia dovuto ingenuamente concliiu-
dere, die il tartaro suddetto, spinto anclie alia dose
di io e i a grani7 e dato epicraticamente nel corso
della giornata7 non solo frena 1’ infiammazione senza
produrre evacuazioni ( mentre dato ad un grano
solo a chi non sia affetto da majattia flogistica mette
a soqquadro tutta 1’ economia aniniale ) ; ma che il
fatto non pud spiegarsi per una derivazione di tlo-
gosi , giacche ne si sviluppano i sintomi della ga-
slrite negl’ infermi che guariscono 7 ne si trovano
indizj di preceduta inliammazione nel ventricolo di
coloro che non si poterono salvare. Cosi i d\ie sud-
detd professori , siccome gli altri che hanno verifi-
cato il fatto medesimo, han risposto per noi (come
si esprimono i redattori del Giornale della nuova
| dottrina ) al prof. Broussciis 7 che metteva per lo
meno in dubbio le osservazioni degl’ Italiani , forse
perclie non si conciliavano colie sue teorie. Ma per-
che 1 uso dell' olio di croton tilli rrelle stesse atfezioni
: gastriche 7 e quello dell’ infusione di nicoziana ncl-
enlerite , non si concilia colla dottrina fisiotogico -
i patologica, vorran forse i Frances! negare al prof.
I Morichini che quell’ olio 7 quantunque drastico giovi
1 nelle atfezioni tlogistiche anclie idiopatiche del tubo
i intestinale, e possa darsi senza tema di riaccendere ,
I anzi con fxducia di abbattere intieramenle l infiam-
mazione, come La osscrvato, e dichiarato il profes-
sore romano? Neglieranno essi al dott. Albercrombie
e ad altri medici inglesi , i vantaggi ottenuti dalla
nicoziana nell’ lleo 1 ... . Intanto in Germania il
dott. Wolf e andato anche piu oltre, the non si e
fatto in Italia. Non solamente ha conchiuso dietro
i fatti da se medesimo osservati esser fuori di dub-
bio, che il tartaro stibiato amministrato a gran dose
ha la proprieta di risolvere l’infiammazione de’ pol-
moni ( e non sarebbe nn bel cambio se , agendo
rivulsivamente , la accendesse nel ventricolo ) , ma
che per 1’ uso di questo rimedio si pub vincere la
infiammazione senza ricorrere al salasso. Ed il ce-
lebre prof. Huf eland, lungi dal mettere in dubbio
i fatti riferiti da Wolf in conferma della scoperta
di Rasori , ha tentato anzi di contrastare questa
scoperta all’ Italia , pretendendo che la scuola di
Gottinga sia stata la prima ad usare, 4° anni sono
( e nessuno sicuramente lo ha saputo sinqui ne in
Italia, ne in Francia, ne in Inghilterra ), il tartaro
stibiato ad alte 'dosi nelle malattie infiammatorie.
Ne posso qui astenermi dal riferire, giacclie l’occa-
sione ne e tanto opportuna , che anche in America
e stato ultimamente confermato che il tartaro eme-
tico a dosi generose e altrettanto tollerato, che utile
nelle malattie infiammatorie , e principalmente nel
reumatismo acuto , come risulta da osservazioni re-
gistrate nel Rcpertorio medico della Nuova ] ork , e
riferite nel volume 3fi del Journal des sciences me-
dicates. » Ges observations ( cosi si esprime il re-
>j dattore ) viennent a Tappui de la doctrine italienne
I
i i3,
;« relative a 1’emploi des contre-stimulans. II est
« vraiment surprenant de voir la quantile du re-
« mede tres-actif que ces malades ont pu prendre ,
« non seulement sans accidens , mais avec le succes
« le plus decide, sans que ce remede ait produit
« des vomissemens, ou des evacuations proportion-
« nees a la grande quantite qu’en ont pris les ma-
ce lades, m Finalmente, per terminar quest’ articolo,
diro che anche in Ingliilterra , oltra gli antichi fatti
che provano la tolleranza delle polveri di James
tanto maggiore, quanto e maggiore la febbre e l’ac-
censione flogistica ; oltre i fatti relativi all’ uso della
nicoziana nell’enterite, ed all’azione deprimente del-
1’ acqua di lauroceraso osservata dallo stesso Cullen ,
senza pero ch’ ei ne traesse alcuna grande deduzio-
ne ; oltre questi fatti , dicea , tutti favorevoli alia
dottrina del controstimolo , il dott. Muray ha re-
centemente osservato, che l’azione venefica dell’acido
idrocianico viene corretta ( o forse meglio ne ven-
gon corretti gli effetti ) dall’ uso dell’ ammoniaca.
Dico correggersi per 1’ ammoniaca gli effetti prodotti
nel sistema nervoso dall’ azione dell’ acido idrociani-
co , giacche il seguente esperimento esclude qualunque
spiegazione che trar si volesse dalla decomposizione
chimica, o dalla neutralizzazione. « Avendo il dottore
« Muray dato una picciola quantita d’ acido idro-
« cianico a delle rane, frego ad esse la testa con al-
ee cune goccie d’ ammoniaca al momento in cui erano
« per spirare, e le vide ristabilirsi perfettamente (Ar*
« chives generates de mede cine, tom. VI, p. 3o5). Vide
cc anche tin giovane coniglio, ridotto all’agonia t>er
8
\
1 1 4
« ]’ amminislrazione del suddello veleno , risorgere
« prontamente a vita per la sola introduzione nella
« bocca d’ una spugna inzuppata d’ ammoniaca. »
Le quali esperienze ci richiamano di nuovo alia me-
moria la sorte di quegl’ infelici coniglj die furono
senza scampo sagrificati quando si tentava di cor-
reggere Y azione dell’ acido idroeianico con quella
del tartaro stibiato , mentre sostituendo a questo
1’ ammoniaca , si sarebbe potuto per avventura man-
tenerli in vita .... Che se la forza di tanti fatti
ba potuto convincere anche gli stranieri , che esi-
stono sostanze , positivamente agenti , atte a frenare
e correggere la condizione flogistica , il turgore , Io
stimolo, e che tali sostanze sono tanto piu tollerate
( a cose pari ) quanto la condizione flogistica , o lo
stato di stimolo e maggiore , tutta quella parte ( ed
e grandissima ) della nuova dottrina italiana , clie
si riferisce al coutrostimolo , e dunque dimostrata,
Si vorrebb’ egli dopo tanti fatti quistionare ancora
intorno al modo , per cui i conlrostimoli frenano
1’ eccessivo eccitamento , il turgore , la condizione
flogistica , e la febbre ? Bisognerebbe prima , come
altrove dicliiarai, mettere in dubbio 1’ azione stimo-
lante del vino e dell’etere, l’aumento di contrazion
muscolare sotto 1’ azione degli stimoli , per cio che
non se ne intende il meccanismo. Io mi limitai a
dire , nelle Memorie pubblicate nel Giornale medico
di Parma , clie i controstimoli agiscono sulla fibra
vivente in modo, o in senso diametralmente opposto
a quello in cui gli stimoli agiscono. Andai anche
piu oltre colle parole , e dissi che le potenze con-
y
i lij
irostimolanti produr debbono nella fibra orgauica
una mutazione contraria a quella che vi producon
gli stimoli. Ora, s’ io dicessi coi partigiani de’ segreti
cambiaraeuti del misto organico , che le une potenze
tolgono o restituiscono al rnateriale della fibra quella
mistioney quelle proporzioni, quelle posizioui di mo-
lecole , che le altre potenze liau restituito od han
tolto , quale cosa aggiugnerei che portasse innanzi
di un solo passo la spiegazione del fatto ? Si puo
anche quindi argomentare la non molta utilita di
certe indagini , tuttoche ingegnose , e la superiorita
di quelle dottrine che a fatti ben cogniti si arre-
stano.
11 doversi, finalmente, distinguere da una qualuu-
que morbosa condizione permanenle ( o stazionaria ,
o crescente che sia , o da lungo tempo prepara ta e
crescente , o generata sull’atto ) la riproduzione pe-
riodica di movimenti morbosi dipen den te da condi-
zioni e leggi sinqui arcane d’ associazione , d’ abitu-
dine, e di periodieita , e pure una massima dettata
da tutti i fatti che si conoscono, relativi alle febbri
periodiche intermittenti. Proviene da questa massima
il doversi distinguere il metodo curativo , che a
troncare un periodo , od una periodica ricorrenza
di fenomeni puo convenire , da quello che puo es-
sere necessario a togliere la condizione permanente
che lo precede , o quella che possa essere effetto
immediato e temibile dell’ accesso. Questa distinzio-
ne , dissi , che mette da una parte 1’ azione della
corteccia peruviana, o di qual siasi altro mezzo alto
a troncare un periodo morboso \ e mette dall’ altra
1 i6
0 i rimed) di lenta azione atti a correggere una
morbosa permahente condizione della milza o del
fegato , od il salasso , o 1’ etere e 1’ oppio , necessai j
in casi opposti, a reprimere gli effetti e le minaccie
di un accesso pernieioso ; questa distinzione forma
pur essa una parte importantissima della nuova dot-
Irina , ne potra essere sicuramente trascurata da
alcuno, o italiano o straniero, die voglia sottoporre
1 fatti a quell’ analisi che si conviene. Biown voile
malamente riferire la morbosa periodicita , e cosi
qualunque febbre periodica intermittente a diatesi
ipostenica. Rubini , che particolarmente studio questa
materia , credette riferibili le febbri intermittent!
tanto alia diatesi ipostenica , come in altri casi alia
flogistica , ed in altri all’ irritativa. Rcisori invece
penso saggiamente doversi le febbri periodiche , e
1’ azione della china china considerare a parte : ed
io pure dichiarai a’ miei discepoli non potersi la
morbosa periodicita, per cio che e in se stessa, ri-
ferire ad alcuna diatesi, ossia ad alcuna delle mor-
bose condizioni comuni alle malattie piu conosciute.
Veggano quindi gli oppositori se noi siamo cosi in-
namorati della diatesi , com’ essi suppongono.
Sembrami intanto, che se le massime sopra indi-
cate della nuova dottrina medica italiana sono cosi
appoggiate ai fatti, cosi accolte per la massima parte
anche dagli stranieri, cosi semplici nella teoria, cosi
consentanee alia pratica dell’ arte, io avessi non so-
lamente motivo di sostenerle, ma debito d’insegnarle
a’ miei discepoli.
Non e stato d’ altronde per me lieve argomcnto
rx7
di persuasione il vedere , come i iniei discepoli ab-
biano facilmente sentita la verita delle massime sud-
dette, e come i piu provetti di essi abbiano appreso
ad applicarle felicemente e con prontezza alia cura
delle malattie ad essi assegnate in questo clinico
istituto. Clie, la felicita di applicare i principj di
un’ arte all’ esercizio dell’ arte stessa ( ove all’ appli-
cazione corrisponda possibilmente il buon successo )
e per me una prova di quella verita , e 41 quell a
semplicita , a cui aspirare si debbe. Ne poco e da
calcolare , a parer mio , il facile convincimento de-
gli alunni. Imperoccbe, s’ egli e vero che i medesimi
debbono a chi li istruisce e li dirige tutti que’lumi,
cbe per se stessi non potrebbero trarre dai fatti ,
non e da negarsi pero, cbe le difficolta cbe si pre-
sentano alle loro menti non prevenute giovino so-
vente al precettore , e lo conducano pur ancbe al-
. cuna volta a correggere o modificare le concepite
opinioni. Ora, posso ingenuamente assicurare non
essermi avvenuto sinqni , cbe alcuna considerable
difficolta sia stata mossa contro i suddetti principj ;
ne io sicuramente son tale cbe i miei discepoli, ove
siano da qualclie dubbio agitati , possano avere al-
cun ritegno a manifestarmelo. Il mio stndio privato
e facilmente accessibile a quelli cbe araano di fre-
quentarlo ; ed e piacevole per me, e stimo utile il
conferire con essi , e 1’ esaminare sino a qual segno
passi negli animi loro quella persuasione , senza
della quale non insegnerei gia io la nuova dottrina
medica. Intanto alia facilita con cui gli alunni di
questa clinica, e delle altre scuole mediche di questa
* .8
universita, ove s’ insegnano concordi massime , ap_
prendono i principj della nuova dottrina , e ne ri-
mangono persuasi , corrisponde pure il ]>uon suc-
cesso. Grande e gia il numero de’ pi ix scelti discepoli
( e cio forma il migliore compenso che il cielo con-
ceder possa alle nostre fatiche ) che esercitano con
lode , e colla maggiore possibile felicita di risulta-
menti la medicina , e disimpegnano con soddisfazione
del Governo e del pubblico ufficj medici importan-
tissimi in diverse provincie dello Stato. Intorno a
che non posso trattenermi dal rammentare , come
alcuni tra i miei discepoli, essendo stati chiamati a
Ravenna per l’epidemia, che regno ultimamente in
quella provincia , di febbri periodicbe minacciose e
funeste , si siano distinti per modo nello studiarne
la natura, nel distinguere cio che a condizioni mor-
Lose permanent! , e cio che doveasi alia periodicita,
nell’ adattare alle une ed all’ altra , e ne’ momenti »
opportuni , la scelta de’ mezzi curativi ; che il suc-
cesso delle lor cure fu tanto felice da meritare le
lodi di quelle Autorita: di che mi furono prova di-
verse lettere d’ ufficio , che ne ricevetti , e die con-
servo come document! onorevoli pe’ miei discepoli ,
per la scuola di Bologna , e per le dottrine che in
essa s’ insegnano. Che se la buona riuscita degli
alunni e consolante argomento della solidita de’ prin-
cipj , che nell’ istruirli si adottano , un altro ne e
pure la manifesta e spontauea adesione ai medesimi
dei tanti uditori, che concorrono ogni anno a que-
st’ universita. Molti gia medici stranieri ( ricordo ,
p, e. , con compiacenza i dottori Rolli } TamanU }
1I(J
Fierli , Barrera , Scannagalti , P«/et II amps ton , Ge-
steliera , On , Nascimbeni , O/izzo , Franchini , &u-
de/y ) hau Yoluto intendere nella saa maggior esten-
sione lo sviluppo delle massime nuove , e vederne
T applicazione al letto degl’ infermi *, e tutti lianno
dichiarato d’ esserne rimasti persuasi. Ne abbiamo
avuto buon numero , e ne abbiamo tuttora di stra-
ined , lombardi e piemontesi , liguri e toscani , na—
politani e greci •, e quasi tutti gia ammaestrati nel-
l’arte, e mold di essi , dopo lunglii viaggi , cono-
scitori de’ metodi, e delle massime , cbe s’ insegnano
nelle universita d’ oltre monti. Posso bene asserire ,
die tutti quelli die si sono qui trattenuti abbastanza
per intendere la dimostrazion delle massime, cbe si
insegnano in queste scuole , e per vederne 1’ appli-
cazione , sono partiti mostrandone non dubbia sod-
disfazione. In quest anno medesimo ( per parlare di
alcuni die ho piu presenti alia memoria ) un me-
dico greco assai colto e di profondo criterio , gia
discepolo del mio illustre predecessore il prof. Testa ,
quindi gia provetto nell’ arte , il dott. Rocco Metaxa ,
e intervenuto assiduamente con altri suoi compagni
alle mie lezioni , ed a quelle de’ miei colleglh , alia
clinica, ed ai pratici trattenimenti. Sincero ed ono-
rato com’ egli e non mi avrebbe assicurato , die i
principj die qui s’ insegnano corrispondono ai fatti ,
se di cio persuaso non fosse. Un altro giovane stra-
niero a queste scuole , educato in altra universita .
di pronto ingegno e di molte cognizioni fornito , e
venuto a Bologna , non solamente desideroso di co-
uoscere piu estesamente le massime della ntiova dot-
s
120
trina , ma non immune ( com’ egli mi ha poi ingf,_
liuamente confessato ) da qualche prevcnzione con-
traria. Anch’esso prima di partire mi ha francamente
assicurato d’ esserne rimasto convinto. 11 dott. Lom-
bard di Ginevra, direttomi dall’ illustre mio collega
prof. De-Mauheis , comecche educato in Francia ed
in Inghilterra ad altri principj, non ha avuto diffi-
colta di riconoscere assai conformi al vero quelli
che qui si sostengono. La sola cosa di che non
sembrava persuaso era il potersi dare agl’ infermi
di malattie flogistiche i quattro , i sei , gli otto o
dieci grani , ec. , di tartaro stibiato in breve solu-
zione da consumarsi , come si suole nella mia cli-
nica , epicraticamente nella giornata senza produrre
una gastrite , anzi talvolta senza incomodo alcuno
di stomaco o d’intestini. lo 1’ ho fatto padrone (sic-
come feci negli anni decorsi altri oltremontani ) di
\isitare il tartaro stibiato ; di seguitarlo dalla spe-
zieria al letto degl’ infermi , di assistere senza in-
terruzione all’ amministrazione di esso , onde accer-
tarsi del fatto coJ proprj occhi. Il fatto appunto ha
dovuto convincerlo, che il tartaro stibiato non e so-
lamente tollerato nelle malattie iufiammatorie, e tanto
piu , quanto la condizione o diatesi flogistica e piu
forte ; che non solamente non genera ne gastrite ,
ne entente, ma che giova senza produrre ne vomito,
ne evacuazioni , perche atto a correggere 1’ effetto
degli stimoli , od a frenare la condizione flogistica :
che e quanto dire ( per parlare in termini che piac--
oiano a tutti ) perche atto ad agire sul materiale
organico , o sulle fibre in nianiera, da njutare o
1 2 f
correggere quelle intime condizioni dalle quali di-
pende la soverehia loro attivita, ed il flogistico ec-
citamento (i).
(i) L’azione delle potenze controstimolanti esercitantesi sulla
ibra organica in senso diametralmente opposlo a qtiella degli
Ximoli ; 1’ essere 1’effetto degli stimoli talmente contrario a
[uello de’ conlrostimoli , che per gli uni si correggano quelle
nalattie , che per 1’ abuso degli altri vengono cagionate ; il
rovarsi quindi in istato di stimolo inorboso , od in condizion
logistica quell’ infermo , nel quale troppo maggiore del giusto
ia stata 1’ azione di potenze stimolanti sopra quella de’ con-
rostimoli ; il trovarsi in vece in istato inorboso di controsti-
nolo quell’ altro, nel quale la proporzione degli agenti contro-
timolanti f’u di troppo superiore agli agenti contrarj; il man-
enersi la vita sana in mezzo ad agenti dell’ una , e dell’ altra
lasse per-via di compensazioni ; il bisogno , e la tolleranza
ell’ una classe di agenti, in un individuo , tanto maggiore ,
uanto e stato 1’ eccesso dell’ altra ; 1' esser quindi morboso, e
itale in una circostanza o condizione della macchina cio, che
i circostanza , o condizione opposta diventa utile e salutare ;
)no altrettanti concetti inclu^i nella dotlrina del controstimolo,
ichiarati in prima da 11’ illus. Rasori , poi dai sosteuitori della
nedesima in \arj luoghi , piu o meno diffusamente , spiegati
al 1804 a questa parte. Questi concetti perb , che non tarda-
ono ad entrar nelle menti di molli mcdici italiani per modo
he ad essi ben presto si appoggiarono le principali massime
ella terapeutica , trattandosi della cura di malattie comuni
ell’ una o dell’ altra classe ; questi concetti , dissi , parvero
uri ad intendersi agli strauieri. Ma siccome cotesti concetti
i appoggiavano intierameule ai fatli, ed erano anzi un’ espies-
ione de’ fatti medesimi , cosi era a sperarsi che que’ dotti
ltremontani , i quali avessero voluto visitare le nostre scuole,
itendere lo sviluppo della nuova dottrina italiana , e verificare
1 letto degli infermi 1’ applicazione de’ suddetli principj , non
vrcbbcro tardalo a senlirnc la verila al pari di uoi. Cost in
1*22
Ma ci6 che ha aumentato d’ anno in anno nel-
l’animo mio, ed in quello de’ sostenitori della nuova
fatti e avvenuto ; e son gia molli in Francia , che conoscono
coteste massime noslre, e le applicano alia cura delle rnalattie.
Quand’ io scriveva questa nota , non conosceva an cor a la
Memoria pubblicata dal sig. dott. Bailly nella Revue me'dicale
( mai 1825 ) sulla nuova dottrina medica italiana ; e questa
Memoria era per altro molto opportuna a dimostrare , quanto
ragionevoli sieno conosciute anche dagli stranieri , che hanno
volulo meditarle , le massime patologicorpratiche della dottrina
suddetta. Questo medico viaggiatore , della Facolta di Parigi ,
era lontano dal prediliggere le nostre massime , che anzi con-
fessa nella citata Memoria , ch’ cgli ne avea poco favorevole
preveuzione. Ma si reco in Italia , e confer! ripetutamente col-
1’ illustre Rasori. Si reco alia mia cliuica , e la frequento as-
siduamente per qualche tempo ( cio che dovrebbero fare certi
oppositori , anzi che par'are e della dottrina , e della sua ap-
plicazione , senza conoscerle ). Vide il modo con cui , in forza
dei principj della nuova dottrina, si studiano le rnalattie : vide
1’ analisi patologica ( spinta ben ^pche sino ai piu minuti par-
ticolari ) , alia quale si sottopongono , prima di determinarne ,
o sospettarne con fondamento la natura e la sede , prima di
dichiararne i pericoli , e di fissarne le indicazioni. Osservo la
prudenza con che si procede nell’ applicazione , e nella scelta
de’ mezzi curativi : tocco con mano 1’ utilita de’ salassi , non
gia portati a certi estremi , che nella mia clinica non si cono-
scono , 111a fatti in tali momenti e circostanze , in che nes-
sun’ altra dottrina , fuor quella che in Italia da quattro lustri
5’ insegna , li avrebbe consigliali : tocco con una mano del
pari 1’ utilita de’ rimedj controstimolanti nelle malaltie flogi-
stiche , e si persuase che , a cose pari , sono tanto piu tolle-
rati , quanto h piu forte la diatesi , o la condizioue flogistica :
vide 1’ applicazione delle nuove massime alia pratica , e 1’ ac-
oordo delle medesime , e del linguaggio che le esprime , coi
dottrina , la persaasione non solo , ma il convinci-
naento intorno alle massinie che la compongojio , e
fatti : vide, in poche parole, la dottrina essere stata consigliata
dai f’atti , ed essere dai medesiini confermata. Le seguenti sue
parole onorano altreltanto la sua ingenuita, quanto la dottrina
che in Italia s’ insegna. « 11 resulte des faits , sur les quels la
« doctrine du controstimulisme est l'onde'e , que noire physio-
« logic pathologique ne peut point rendre raison , non pas de
<( quelques observations isolees , mais des verites bien consta-
v tees , et dont le noinbre augmente tous les jours : que la
« connoissance des medicamens , consideres dans leurs action
« sur l’economie , est entiferement dans l’enfance non seule-
v merit chcz nous , mais encore en Angleterre , et en AUerna-
« gue : que les Italiens ont decouvert le fil , qui doit nous di-
« riger: et que le fait important de la tollerance des medica -
•( mens fera epoque d’une maniere brillante dans l’bistoire de
« la in^decine , et sera conside're comme une des plus belles
e decouvertes faites dans le domaine de sciences medicates. »
Un altro straniero, medico iuglese assai dotto , il dott. Gio-
vanni Sheil, gia presideute della reale societa medica di Ediin-
burgo , dopo avere frequentato per quasi un mese la mia cli—
nica , m’ ha scrilto oggi stesso, al moinento di partir da Bolo-
gna , una lettera , nella quale sono rimarchevoli , pel mio
assunto , le seguenti parole : « In quanto alia nuova dottrina
« medica italiana , confesso che ne penso assai piii favorevol-
« mente dopo essermi convinto co’ miei propri ocelli dell’ utile
« applicazione di essa in varj casi , che a me parevauo peri—
« colosi e difficili. Ella sapra che nell’ uuiversita d’ Edimburgo
« e tuttora insegnato il sistema di Cullen, quautunque presenti
« spesso delle contraddizioni. La dottrina pero dello spasmo ,
«< siccome il sistema di Brown , sono adesso abbandonali da
« quasi tutti i medici dell’ Inghilterra , i quali nella loro pra-
« tica si avvicinano alle massime italiane , che a lenti ma certi
u passi otterranno finalmente quell’ universale assenso , che
•i 1’ esperienza mostrera essere ad esse dovuto. Per cio che ho
stata la considerazione dl fatti pratlci innumerevoli,
e di tali fatti, che pienamente corrispondono ai so-
ft veduto in Bologna , e pel l'elice successo de’ metodi curativi,
« sono talmente convertilo , che sono risoluto di "non permet-
« tere che i pregiudizj m’ impediscano di dedicarmi seriamente
« alia nuova patologia italiana, esaminandone i vanlaggi in con-
« fronto con quelle che 1’ hanno preccduta. » ]Ne io mi farei
lecito di pubblicare questo brano di lettera particolare e mano-
scritta se lo stesso dott. Shcil non avesse agginnto alia mede-
sima cio che segue : « Io vi ho scritto in italiano perche voi
« possiale , ove vi piaccia , pubblicare la mia scrittura tale
« quale , e fame qual siasi uso che crederete conveniente. »
Ma gia la dottrina medica italiana comincia ad essere cono-
sciuta in Inghilterra ; e piu lo sara quando le opere , che sono
ad essa relative , sieno state trasportate in quell’ idioma : la
quale versione so essere gia per opera d’ alcuni medici inco-
ininciata. L’ imparziale giudizio de’ dotti oltremontani rechera
non pochi vantaggi : si perche potra esserci scorta a miglio-
rare , od a perfezionare , sin dove sia possibile , la doltrina
jnedesima : si perche avra grande influenza a persuadere quei
pochi partigiaoi dell’ opposizione , i quali , volendosi far cre-
dere divorati da zelo di patrio onore , sono intanto pueril-
jnente devoti a tutto cio che viene dall’ estero. Anche in Ger-
mania cominciano le nostre massime ad esser note , e da non
pochi apprezzate. Sono esse d’ altronde sotto diversi aspetli
consentanee a quelle d’ illustri patologi di quella dotla nazione;
e ne presentano una prova le opere di Beil, di Hartmann , e
di Kreisig. Di Beil avro occasione di parlare nella terza parte
delle mie Considerazioni sull’ infiammazione , dedicata all’ esa-
me della febbre continua. Di Hartmann ho gia detto qualche
cosa nella nota. E tra le opere recenti di patologia clinica
avvene forse che piu concordi colle massime nostre di quella
di Kreisig sulle malattie del cuore? Avro campo altrove di
dimostrare questa conformita , di che tanlo puo giovarsi la pa-,
tologia italiana. Lo stesso Sprengel non confcsso la superiority
ia5
stenuti principj. Parlo di pratiche osservazioni, delle
quali tutti i medici vecchj , che han segnito i pro-
gressi delP arte, confcssano di non aver mat intesa
la ragione prima delle nuove dottrine-, parlo di gua-
rigioni molte di malattie gravissime , e di pericolo
estremo, che non si sarebbero sicuramente ottenute
cogli odierni metodi , se giusti essi non fossero , e
corrispondenti all’ uopo. I fatti da me gia riferiti
nella Prolusione alia nuova dottrina medica •, quelli
cbe citai nelle mie lettere al prof. De-Mcittlieis re-
lativi alia febbre peteccbiale ; gli altri mold appar-
tenend al i triennio clinico , di cui pubblicai i
risultamend •, al 2.0 triennio , il cui rendiconto e
qui unito ; ed al 3.° cbe verra pubblicato entro
I’ anno; le guarigioni, in fine, di gravissimi infermi
ottenute da’ miei collegbi , e citate nel principio di
questo stesso discorso , sono fatti notorj , e tutti fa-
vorevoli all odierna patologia , e terapeutica. S’ io
volessi protrarre molto piii a lungo questo lavoro,
di quelle viste generali , colle quali combinano i principi della,
dotlrina da noi sostenuta ? Non ha trascurato quest’ osserva-
zione , e 1’ ha fatta anzi notare ultimamente nella stessa uni-
versita di Pavia, l’ingegnoso dott. Guarnieri , il quale ha pur
sentito 1’ importanza delle nuove massime , e le ha adottate
nelle sue Considerazioni sul sistema nervoso. « Incitationis
« theoriae veritatem declarat celeb. Sprengel. » La storia fa
vedere , che , fra tutti i tentativi dello spirito umano per
erigere un edifizio metodico della medicina , la teoria del-
V eccitamento s’ accosta piii d’ ogni altra alia natura ed alia
'oerita , e meglio si conforma alls leggi dell’ umano intel-
fctlo.
1
'I »(•> ,
Cl tcir potrei molti casi particolari avvenuti a me od
a’ miei amici anclie posteriormente al 1817, 1’ esito
de’quali ha dovuto ulteriormente convincermi della
verita delle odierne massime , e della convenienza
de’ mezzi curativi che ad esse rispondono. La mo-
glie , p. e. , d’ uno de’ pi ix dotti e pi u cari amici
miei , del prof. Uccelli , inferma alcuni anni sono
di cardite con manifesti indizj di gia succeduto ver-
samento nel pericardio ; la contessa Ferretti Gabuc-
cini di Fano minacciata d’ ascite , per lenta , cupa ,
e gia innoltrata flogosi di peritoneo e di visceri ad-
dominali 5 il conte Reccamadori di Fermo tolto re-
pentinamente quest’ anno all’ amor de’ suoi figli per
accesso d’apoplessia , ma guarito felicemente tre anni
sono da gravissima minaccia di soffocazione per flo-
gistico inzuppamento del polmone , sotto la cura
dell’ amico dott. Maggi e del dott. Tamanti ; il si-
gnor Raffi guarito in Imola dal dott. Tozzoli in
quest’ anno stesso , da minacciosa e lenta affezione
cerebrale , la diabetica curata pariinente in Imola c
felicemente guarita dal dott. Magistretti ; 1’ inferma
( di cui non rammento il nome ) curata non ha
molto in Reggio dal prof. Da.1V ara , e dal dottor
Miotti per una gastrite e peritonite gravissima e te-
nacissima; la signora Manzini di Modena curata dal
dott. Diva e dal profess. Corsi per una peritonite
puerperale seguita da pertinacissima angioite ; il lo-
candiere curato fuor delle mura di Bologna dal
dott. Fabri per gravissima febbre epatico-gastrica col
piii minaccioso abbattimento di forze fisiologiche ;
1’ infermo Luca Masotti 7 corrlspondente al numero
progressive 333 , rinomato nella mia climca per la
febbre nervosa, grave cltre ogni segno, dalla quale
era affetto , e per essere stato tratto da tale estre-
mita di pericolo, die pareva equivalere a morte gia
sueceduta ■, in quest’ anno stesso 1’ Infernio di fero-
cissima pneuraonite , corrispondente nel terzo trien-
nio clinico al num. progressive ^.35 ■, 1 altra di si-
noco gravissimo corrispondente al 368 ; il giovane
infernio di lenta epatite, e di vomito nero e rninac-
cia di tabe , num. 4^7 ; 1’ altro giovane attaccato
da gravissima pneumonite con tanta diffusione nel
sistema nervoso, con indizj cosi spaventosi di morte
vicina die parve a tutti inevitabile , tante volte re-
cidivo , e con tanto deperimento dell’ economia , cor-
rispondente al num. 536-, sono ( tra quelli cbe ml
si affacciano alia mente ) tali infermi , la cui guari-
gione se non c prova di convenienza di massime e
di metodo, io uon credo cbe alcuna esister ne possa
in medicina. Io concedo bene , e spontaneo lo di-
cliiarai , die ne’ successi dell’ arte nostra molto si
debba talora a fortunate combinazioni. Ma troppi
sono, e ripetuti da molt’ anni in tutta Italia, i casi
cbe attestano la convenienza del nuovo metodo di
curare ; e per lo meno mi si concedera aversi di-
ritto di ritenere come buona una dottrina, sotto la
cui direzioiie tali guarigioni succedono , e per tali
mezzi, cbe colla dottrina stessa, e non si facilmente
con altre, si accordano. Non osero dire ( cio a cui
sembrerebbe dare qualche diritto la logica indu-
zione), cbe gl’ indicati infermi, curati con altri me-
todi e dietro massime opposte , avrebbero dovuto
128
soccombere: mi limilerb soltanto a compiacermi che
siano guarili sotto una cura intieramente conforme
a principj ch’ io sostengo, e cbe la verita de’ me-
desimi venga quindi pieriamente confermata. E co-
testi principj mi sembrano appunto veri, e chiaris-
simi , perche procedono immediatamente dai fatli
senza alcana intermedia ed ipotetica supposizione ;
tal che la dottrina, cbe ne sorge, altro non e pro-
priamente che una espressione e coordinazione di
fatti. E questa dottrina e quindi semplicissima ; e
per applicarla , come si applica tutto giorno util-
mente alia cura delle malattie , non abbiamo biso-
gno di ricorrere ne agli oscuri e mal provati prin-
cipj dell’ antagonismo vitale , e delle rividsioni ; ne
alia supposta trasmulazione della flogistica diatesi
nell’ opposta : la quale , quando avvenga , e unica-
mente effetto di un eccesso, o inevitabile, o incon-
siderato di cura. Non abbiam d’ uopo nella nuova
dottrina di conoseere cio cbe accada nell intima e
primitiva composizion delle fibre, quando succedono
nella macchina vivente , o nelle diverse sue parti y
alterazioui morbose riconoscibili pei loro effetti , e
fenomeni ; giacche Y esperienza e 1’ osservazione dei
fatti, sui quali unicamente la dottrina si appoggia ,
dimostrarono abbastanza, potersi correggere e vin-
cere siffatte alterazioni senza la cognizione di cote-
sti arcanii Non abbiam d’uopo d’ imparare da altre
dottrine quella moderazione nell’ uso de mezzi te-
rapeutici, cbe la natura stessa della nostra patologia
ne impone , e che non si oltrepassa se non da co-
loro, che non la conoscono abbastanza. Ne la patn-
129
logia italiana , mentre ci addita i confini , die ri-
spettare si debbono , ci permette di rimanerci ino-
perosi nel maggior uopo aspettando i soccorsi della
cosi detta natura medicatrice. Quasi che nella mac-
cbina inferma due nature suppor si potessero; quella
cioe, che non ha potuto resistere all’ influenza delle
potenze morbose, e che anzi ne accresce essa mede-
sima ( come nel tetano da causa traumatica , che
piu non esiste , e nella febbre puerperale da parto
laborioso, che gia si effettuo J, the ne accresce essa
medesima e ne moltiplica gli effetti , e vuol essere
repressa j ed un’ altra natura, che attenda a cor-
reggerli , e che per cio meriti d’ essere lasciata in
balia di se medesima. Che si debba desistere dallo
agire quando 1’ agire e soverchio , o quando ( co-
munque ) puo riuscire piu dannoso che utile: che
si debba lasciare 1’ infermo a se medesimo quando
s’ hanno gia indizj della cessazione di cio che piu
lo minacciava , e quando il voler togliere con una
cura insistente quegli avanzi di malattia , che non
sono piu a temersi, toglierebbe il ritorno delle forze
generali al naturale stato a cui tendono j sono cose
facili ad intendersi. Ma quando susssite tuttor vivo
un processo morboso che cresce e minaccia di di-
struggere organi important , sarebbe per verita un
difficile giuoco il dover ad un tempo eccitare la
natura che medica, e reprimere quella per cui sus-
siste e cresce una condizione morbosa che puo riu-
scire funesta.
Tale e la stato della dottrina medica ilaliana.
Tali, com’ io le ho ristrettamente abbozzate, sono
9
i3o
le pri ncipali inassinie della nuova patologla. Tali i
fondamenti della mia opinione , ed i motivi pei
quali io ho continuato c continuo a travagliare, per
quanto le forze me lo consentono , nel senso della
dottrina suddetta. Doveva io desistere dall’intrapreso
sentiero perche alcuni pochi pensano diversamente ?
Alle obbiezioni , die mi sembrarono degne d’ esame
e di risposta, io risposi-, e molte di esse erano an-
cbe state in diversi luoghi preoccupate. Si leggano
le mie Memorie inserite nel Giornale della societa
medica di Parma •, le mie ricerdie patologiche sulla
febbre americana; le mie lettere sulla febbre petec-
cbiale dirette al prof. De-Matthaeis : le diverse mie
prolusioni , e le lezioni sull’ infiammazione. Si leg-
gano le opere di Rasoii , e quelle pubblicate da
diversi sostenitori della nuova dottrina dal 1800 a
questa parte, ed i giornali medici pubblicati in Bo-
logna. Non sara difficile di trovare , die alle prin-
dpali obbiezioni e stato risposto , o da me o dai
miei colleghi ; e si vedra pure che alcuni recent!
©ppositori o non hanno conosciuto le risposte gia
date , o non ne lianno teuuto quel conto che si
dovea. — Dovea io rispondere ad avversarj appas-
sionati ed iracondi, che degradaron se stessi volendo
ferire con modi indecenti gli uomini d’ onore , che
tranquilli e senza passione alcuna altro non si pro-
pongono che la ricerca del vero ? II rispondere
entro quei limiti, che ho sempre creduto doversi
rispettare, non era facile impresa. — Doveva io ri-
spondere a coloro che con facezie prese in prestito
da Moliere volevan fare della patologia una com-
media, secondati ( cio che e pi lx difficile ad inten-
dersi ) da uomini rispettabili , grandi bensi nolle
lettere , ma clie in medicina ed in patologia non
sono obbligati ad intendere piu di cio che il volgo
ne intende ? Altri lo ban fatto in mia vece , ed in
cio sicuramente piu destri di quello cli’ io avessi
potuto essere. — Avremmo forse dovuto rispondere
a chi ne confortava ad imparar dai Francesi , che
senza fisiologia e senza patologia non si puo cono-
scere • la medicina •, a chi consigliava gl’ ltaliani a
tagliare i cadaveri per iscoprire in essi la natura
delle malattie ? Quasi che Morgagni non abbia in-
segnato in Italia , o gl" ltaliani non lo abbiano stu-^
diato. Quasi che, cessato il prestigio della browniana
dottrina , che tutto riduceva ad esaurimento o ad
accumulamento d’ eccitabilita non riconoscibile per
le dissezioni , non si siano serapre tagliati i cada-
veri : non si siano cercate e non si cerchino tutto
giorno le condizioni cosi dette patologiche delle ma-
lattie •, e non si sia anzi spinta in Italia 1’ analisi
patologico-anatomica anche piu innanzi che non si
e fatto altrove.- Io risposi abbastanza intorno a cio
nella mia lettera al dott. Strambio , e questa lettera
sara riprodotta in qualche luogo con qualche non
inutile appendice. — Meritavano forse risposta le'
imputazioni di dissanguamento , e di avvelenamento
onde si tenta. di quaudo in quando di vituperare
la nuova dottrina ? A questo genere d’ imputazioni
non si doveva rispondere. D’ onde muovano , ed a
che tendano , e gia troppo noto , e da varj annif
nn vero medico non pu6 non esser prudente, e 5K
i3a
abusi appartengono esclusivamente a chi non cono-
see la medicina. Di tutte le dottrine si abuso da
alcuni in tutti i tempi , e gli abusi ( lo ripetero
aneora una volta ) non ebbero mai che fare con
dottrina alcuna. Meno poi doveva risponder io a
taccie di questo genere, dache sino dal 1820 nel
Prospelto de risuhamenti ottemdi in quesla clinica
durante il 1° triennio ai paragrafi 5, 6, 7, dichia-
rai senza mistero quale sia la morale medica della
mia clinica. Venga chi vuole a Bologna, come tanti
ban fatto , e vedra quale sia la mia moderazione e
quella de" miei colleghi nell’ esercizio della medicina.
Vengano gli oppositori alia mia clinica. Essa e aperta,
ed in ogni momento , agli uomini delE arte , e po-
tranno essi verificare agevolmente se siano sincere
le mie asserzioni. Tengano dietro ne’ diversi luoghi,
dove li chiamo la fortuna , ai veri miei discepoli :
a quelli cioe ( e pochi non sono ) che avendo in-
gegno e studio, quant’ era d’ uopo, furono in caso
di apprendere le esposte dottrine , di valutarne la
applicazione , e d’ imparare in clinica la prudenza
e la moderazione che si richieggono nell’ uso dei
piu attivi mezzi terapeutici. Vedranno s io avessi
ragion di promettere nel citato prospetio , « che
« quantunque uscir possano dalla mia , come da
« tutte le scuole discepoli per insufficienza di stu-
« dio o d’ingegno incapaci di operar quanto basti,
« o come convenga , a vincere difficili infermita ,
« non uno pero ne sarebbe uscito ( sinche non fbs-
« sero dimenticati i consiglj e gli esempj ), c^pace
n di perdere un infermo per imprudente , e mal
1 33
« misurata applicazione di mezzi. » — Meritavano
forse risposta que’ gazzettieri o que’ giornalisti , che
poco curandosi di poter essere smentiti immediata-
mente per mezzo di falti notorj , e eontenti di al-
zare momeutanea polvere, asserirono con franchezza
maravigliosa , che le mortalita nclla mia clinica , e
in quella di Rasori superano quelle degli altri spe-
dali? .... Rasori non avea bisogno di rispondere.
Sono troppo coguiti i fatti relativi alia sua clinica ;
son troppo noti i motivi, che influirono ad accre-
scere oltre ogni misura nelle infermiere a lui affi-
date il numero degl’ infermi gia Incurabili , e spesso
anche gia moribondi , prima d’ esservi ammessi ; e
ad onta di cio le cifre della mortalita nelle sue sale
furono sempre tanto ininori , che in altre , quanto
I’ undici e mezzo per cento e minore del sedici e
un quarto. Iutorno a che il dottor Fontaneilles ,
testimonio oculare di questi fatti , e di tutto cio
che succedeva nello spedal di Milano , ha parlato
abbastanza chiaro nella sua lettera al dott. Strain*
bio juniore. In quanto alia mia clinica , la mia ri-
sposta brevissima e semplicissima sta nei quadri da
me pubblicati , la cui redazione e appoggiata a ta-
Lelle, che sono sotto gli ocelli di tutti, e rimangono
consegnate all’ archivio : guarentita quindi dalla te-
stimonianza della scuola intiera. La mortalita nelle
mie sale , presi complessivamente tutti gl’ infermi ,
non ha mai oltrepassato /’ undid per cento ; quan-
tunque per vantaggio dell’ istruzione si sia sempre
procurato d’ introdurre ammalati gravi, quanti tro-
vare se ne potea, purche non fossero manifestamente
1 34
insanabili. Separati poi dal totale gl’ infermi asso-
lutamente insanabili ( the per ragioni dette altrove
non sempre si possono ricusare ), ma levati anche
fedelniente tutti i casi di malattie lievi, e di troppo
facile guarigione , dai quali poco si puo dedurre in
favore d’ uu metodo , la mortalita e rimasta non
ostante liinitata al solo died per cento, die se dalla
cil'ra totale si levino solamente gl’ infermi suddetti
incurabili ( die possono bensi esser soggetto di stu-
dio patologico , ma non d’ alcun tentativo terapeu-
tico ) e si calcoli sopra un totale, come si fa gene-
ralmente , misto di casi facili , e di difficili , si ve-
dra cli’ io non lio mai avuto piu del dnque per
cento di mortalita. Desidero di conoscere se in altri
ospedali, tenendo nel calcolo l’uno o l’altro metodo;
vale a dire , o levando dal numero totale gl’ incu-
rubili; ma levandone ad un tempo tutti i casi facili,
e. rinunciando cost, com’ io ho fatto, ad un numero
molto considerabile di guarigioni ; o levandone gli
incurabili solamente, si sia ottenuto ( curando die-
tro altri principj ) di ridurre a minor numero le
cifre rispettive della mortalita (i). — Doveasi final-
(i) Quanto sia importante il distinguere ( volendosi dall#
cifre rispettive di mortalita argomentare la maggiore o minor
convenienza de’ metodi curativi ) il distinguer , dissi , le ma-
lattie gravi , che senza metodo adattato alia circostanza ed ai
bisogni non e da credere che avessero potuto esser vinte, da
quelle mitissime e di troppo facile guarigione, che fanno onore
a tutti i metodi, e guariscono anche senza metodo alcuno, egli
& tanto chiaro , quanto e manifesto, che siffatti calcoli, e sif—
fatte induzioni, non possono istituirsi che a cose pari . E sic-
1 35
monte rispondere a que’ gazzettieri , die per fare
piii ancora discorrer la gente asserirono, che Rasori
come le circostanze di un medico , che avesse avuto un 20 di
mortalita sopra 100 ammalati , died de’ quali f'ossero gia in
islato di disorganizzazione allorche comincio a curarli , non
sarebbero pari alle circostanze d’ un altro , che avesse avuto
lo stesso uumero di morti , non avendo avuto che cinque in-
curabili ; cosi diverse sono le circostanze di chi sopra 100 in-
fermi ne avesse avuto venti solamente; e di chi ne avesse avuti
cinqnanla , di malaltie lievissiine guaribili con poca , o nessuna
cura. Ora dell’ importanza di tali distinzioni pel calcolo sud-
detto ci presentano patentissirna dimosirazione le tabelle per-
venuteci da Livorno degl’ i.fermi curati nel corso di sette anni
negli spedali civili e militari di quella citta. Se si trait a dei
civili , supra un totale ( tra uornini e donnc ) di 17969 inl'ermi,
si sono avuti 24-63 morti ; lo che equivale circa al 14 per 100:
se si tralta de’ militari , sopra 2463 si sono avuti 100 morti
soltanto , lo che non arriva a dare il 3 per cento. E d’ onde
tanta dillerenza di mortalita rispettiva tra i due stabilimenti ?
Da cib , tuori di dubbio , o solamente , o principalmente : che
grandissimo e d’ ordinario il numero de’ scldati , i quali per
evitare ogni 1‘atica si ricoverauo voloutieri negli spedali per
malattic , anzi per incomodi di poco momcnio, quando per lo
contrario quasi tutti i cittadini che cercano d’ esservi accolti
sono veramente ammalati , e molli anche , per non abbando-
nare i loro affari e le loro famiglie , non vi ricorrono che a
inorbo gia iunoltrato , quindi assai volte gia insanahili , quan-
tunque non sempre tali a primo aspetlo si tengano. In quanto
poi al doversi separare dal numero totale qtiegli inl’ermi che
furono accolti in istato gia di mortale disorganizzazione , quindi
non prohabilmente , anzi manifestcimente, insSnabili , una tale
separazione e tanto giusta , quanto l agionevole , che non siano
a carico di un medico o di un metodo curativo qurgli amma-
lati ne’ quali non poteva piu ayere alcun effetto qual si fosso
tentativo d^ll’ arte.
1 36
aveva abbandonata la sua stessa dottrina , e che io
era venuto a transazione coll’ umorismo? .... Non
dovrei dir parola per cio che riguarda all’ ill ustre
autore della dottrina del controstimolo-, perche trop-
po bene sapra egli rispondere a siffatte voci , tosto
che il voglia , e colle parole, e coi fatti. Pure non
credo inutile di riferire cio che intorno a certe cure
da esso tentate in infermi , a’ quali sicuramente si
era da allri porta to tropp’ oltre il metodo contro-
stimolante, scrisse l’anno scorso da Milano uu gio-
vane medico di molte cognizioni fornito e di molto
criterio al mio dotto amico prof. Alessandro Colla
di Ferrara. « La signora M. S. attaccata da infiam-
« mazione di capo , e di fegalo , era stata trattata
« con 1 7 salassi , ciascuno de’ quali non minore di
« once 18, e con rimedj controstimolanti attivissimi.
« Ridotta agli estremi fu salvata dal prof. Rasori
« per mezzo dell’ oppio. La sig. D. . . . inferma
« pure d’ encefalite era curata con metodo depo-
rt mente fortissimo , continuandosi il quale era a
« tale ridotta, che se ne temeva imminente la morte.
« Il detto professore essendo stato consultato , la
« trasse da tanto pericolo cambiando metodo, e ri-
te correndo agli stimoli. La sig. P curavasi
« da qualche tempo e senza successo dietro la sup-
« posizione che fosse affetta da lenta cardite. Rasori
te in vece la giudico affetta da idrope del pericar-
<c dio , e la guari per mezzo dell’ oppio , e del vino.
« Questi fatti ( prosegue il detto corrispondente )
« ben pondera ti provan tutt’ altro, che un cambia-
« mento di dottrina. E noto che il metodo contro-
« stimolante porta to tropp oltre trasmuta la natura
« delle malattie, e puo riuscire funesto per cio stesso,
« che adoperato entro i giusti limiti dovea riuscir
« salutare. Che all’ inhammazione gia vinta succeder
« possa , continuando il metodo debilitante , uno
« slato morboso curabile cogli stimoli, non e alcu-
« no che negare lo possa. E che 1 idrope possa di-
ce pendere in alcuni casi da diatesi ipostenica , e pur
« massima generalmente adottata. »
In quanto a me ed alia supposta mia transazione
coll’ umorismo , le opere da me pubblicate , dalla
prima sino a questa7 dal 1802 sino al momento in
cui scrivo , e d accordo con esse le mie lezioni di
Terapia speciale , mostran , cred’ io 7 abbastanza se
io abbia mai discordato dalle massime , che sin da
principio adottai. Considerai sempre gli umori come
parte integrante di quello stato in cui debb’ essere
1’ organismo , cosi costituito com’ e ; come dementi
necessarj dell’ eccitamento non solo , ma del mate-
riale organico. Imperocche , quantunque alcuni di
essi ( il sangue sopra tutti ) , esercitino azione sti-
molante sui vasi , troppo e necessario il riguardarli
ad un tempo come riparatori di quelle condizioni ,
dalle quali dipende l’attitudine vitale de’ solid! stessir
o della fibra organizzata. Perche quantunque la
prima 7 o la prima a vedersi , o la sola immediata-
mente manifesta mutazione, che producono nella
macchina gli agenti esteriori , consista in qualche
movimento 7 in qualche cambiamento d’ azione nei
solidi ; pure anche i liquidi 7 o per immediate mo-
diiicazioni, che non si veggano, o sicuramente per-
1 38
che mu tali sotto 1' alterata azione de’ solidi’ ,, parie-
cipano anch’essi necessariamente di quelle mutazioni
che producono nella macchina nostra gli agenti, che
la mantengono in salute, o che la rendono inferma.
II quistionare del prima , o del dopo , o del content-
poraneo alterarsi tra i solidi ed i fluidi animali, che
necessariamente esercitano gli uni sugli altri reci-
proca influenza, c cousiderato da lungo tempo come
quistione inutile ed oziosa. Che in tutte le malattie
piu o meno s’ alterino gli urnori e cosa da non
potersi negare ; ma che il loro stato ripristinare si
possa per mezzi immediatamente agpnti su di essi ,
come sarebbero i mezzi chimici, e cosa da non po-
tersi neppure immaginare, sinche v’e di mezzo l’or-
ganismo vivente. Che aumentata , o depressa , o
comunque mutata 1’ azione de’ solidi per mezzo di
rimedj stimolanti , controstimolauti , o perturbanti
quali che siano, il sangue e qualunque altro umore
subisca mutazioni corrispondenti , e cosa nota agli
ultimi alunni delle nostre scuole, ed e conforme ai
principj del piu rigoroso solidismo. Ma non credo
nemmeno potersi negare , che in certe malattie per
vizj d’ elaborazione e di riproduzione , difficili ad
intendersi , e sui quali possono spargere molta luce
le profonde ricerche del mio collega prof. Medici ,
gli umori subisca no maggiori alterazioni o modifi-
cazioui che in altre. Parmi, in fatti, che nello scor-
buto, p. e. •, nella spontanea riproduzione dell’acido
descritta da Boerhaave ; nella riproduzione della
renella nelle urine, e de’ calcoli biliari nel fegato, ec. ,
si mostri preponderante e singolare un cambiamento
i3(>
di condizioni nel sangue , o in certi materiali , che
ne vengono separati. Ecco cio a cui si riduce la
pretesa mia transazione coll umorismo ; la quale ,
quando tale pur fosse , non e iir alcuna contraddi-
zione colle massime della nuova dottrina da me so-
stenute. Queste massime ho cercato di sviluppar di
anno in anno quanto meglio ho saputo; ne sicura-
mente han portato alcun cambiamento essenziale
nelle medesime le aggiunte o le modificazioni che
ulteriori meditazioni m’ han consigliato. Non allon-
tanandomi mai da una dottrina , la quale ( lo ri-
peto ) non e altra cosa che una espressione de falti>
ho mostrato come il qaassimo uumero di malattie si
spieghi , e possibilmente si curi dietro i principj
della dottrina medesima , e come anclie i metodi
de’ piii celebri tra i classici antichi con questi prin-
cipj s’ accordino. Ma se ho dichiarato cio ( ed e gia
inoltissimo ) che dietro questi principj si spiega , non
ho taciuto a’ miei discepoli cio che ancor non s’ in-
tende ne in questa , ne in altre dottrine, e che ri-
chiede ancor lunghi studj, e molte fatiche. Desidero
sinceramente che altri vada piii oltre per 1’ incre-
mento dell’ arte, e per vantaggio dell’ u pi a nit a.
lo intanto continuero nell impegno, che per la
istruzione de’ miei discepoli mi sono assunto , di
sviluppare ordinatamente i principj della nuova dot-
trina medica d’ Italia. Sara questa per ora 1’ ultima
risposta alle obbiezioni che le si vanno movendo di
quando in quando: che troppo tempo conviene im-
piegare ( quando pure non si consumi ) per tener
dietro ai dubbj , alle sottigliczze, alle pretension! di
i4o
tali , che poi non hnnno alcun valore in faccia ai
fatti, ed al letto degl’ infermi. Mettero in luce quanto
piu potro sollecitamente i lavori gia preparati - e
forse per essi verranno tolte dall’animo degli oppo-
sitori tranquilli molte diflicolta. Pubblichero imme-
diatamente coi torch) del Nistri la seconda parte
delle mie lezioni sull’ infiammazione , e sidle febbri
continue; alle quali terra dietro il mio trattato sulle
febbri periodiche intermiltenti , gia da varj anni
conosciuto dalla mia scuola. Pubblichero contempo-
raneamente il piu volte citato esame d’ alcune opi-
nioni italiane o straniere , ec. , gia letto a’ miei di-
scepoli , e di cui volli differire la pubblicazione per
potervi comprendere alcune opinioni esposte recen-
temente. E daro poi termiue alle mie principali
fatiche patologico-cliniclie facendo di pubblico di-
ritto le mie lezioni sulla diatesi , ossia sulle differenze
essenziali e sulla classificazione delle malattie , che
gia sin dal 1816, accresciute ogni anno, vengono
esposte dalla cattedra a’ miei discepoli. Da quest’ o-
pera , e da un certo numero delle mie lezioni di
Terapia speciale, die vi aggiugnero ( perche si vegga
l’applicazione de’ principj alia diagnosi ed alia cura
delle singole malattie ), si potra forse rilevar mag-
giormente la solidita, e 1’utilita della nuova dottrina
itali^na. Quest’ opera mostrera forse ancora , che
mold avversarj della diatesi non lianno bene affer-
rato, ne cosa intendesse per diatesi Giovanni Blown,
ne cosa intendano di esprimere per essa i moderni.
La pubblicazione di quest’ opera e stata da me ri-
tardata , perche , contenendo essa V insieme dc’ gc -
4*
nercill prmcipj , doveva essere preceduta dai portico-
lari. Mi compiaccio poi d’averla difierita, perche lio
fondata spcranza , che Y illustre Rasori sia presto
per pubblicare lavori importantissimi relativi appunto
alia nuova dottrina. Egli , clie apri primiero una
strada sicuramente non conosciuta innanzi -, egli die
reeo alia nuova dottrina tanti vantaggi coll’ opera
classica sull’ epidemia di Genova , e colle sue me-
morie pubblieate a Milano, fornira senza dubbio
ulteriori mezzi, perclie io possa e nngborare il mio
lavoro, ed essere sempre piu utile a’ miei discepoli:
scopo primiero delle mie faticbe, sinqui per avven-
tura non indarno sostenute.
I
F INE.
V
/
»
'
'' -•<** ! 1 «' i# : i
W n n • 1 ii
•> i'-w -■< ■ i* ;*u
.
,
-• , ' V- 'i •* -\i I l?'"
*
■
'
' _ >
1
'
|
Jean-Pierre Kalfon, known professionally as Hector (20 October 1946 – 19 February 2020) was a French singer. He was born in Paris. Hector started his career with a group called les Médiators. He separated from this group in 1964 and began his solo career. Hector wrote many of his songs alongside Jean Yanne and Gérard Sire.
Hector died of cancer on 19 February 2020, aged 73.
Discography
Something Else/Tchang (instrumental)/Loin/Paris, Je t'aime...d'amour (1963)
Peggy Sue/Whole Lotta Shakin’ Goin’ On/T’es pas du quartier/Je vous déteste (1963)
Alligator/Mon copain Johny/La femme de ma vie/Hong Kong (1964)
Abab l’arabe/Il faut seulement une petite fille/Le gamin couché/À la fin de la semelle (1966)
Le petit Beaujolais/La société (1970)
Je vous déteste/T’es pas du quartier/Tchang/Something Else/Peggy Sue/Whole Lotta Shakin’ Goin’On (1984)
Cherchez L'Idole - Bande Originale du Film : Il Faut Saisir Sa Chance (1996)
Pop Culture: Interviews & Reportages 1964-1970 (2003)
Mon Copain Johny/La Femme de Ma Vie/Alligator/Hong Kong (2006)
References
1946 births
2020 deaths
Cancer deaths in France
French singers |
HANES
Llwyddiant diweddar
Yr EFENGYL,
Rhyfeddol Waith Duw,
A R
Eneidiau Pobl yn North Amerî;ca :
M E W N
L L Y T H Y R
. Oddhrrth
Y Parchedjg Mr. Bueì,
O Eaft-Hampton 9
At y Parchedig Mr. Bartef.
At yr hÿn y chwánègẁyd,
CAN am werthfawrogrwydd y BIB^
Gan W I h tANr.. W l L Î A M S. ' “
C AERF YR DDIN,
Argraphwyd t-fos yr Äẁdwr, ganJ .RoX;,
1766.
Hanes llwyddiant diweddar
yr Efengyl, &c.
Anwyl Barchedig Frdwd,
RAS, Trugaredd, a Thangnefedd — a
VJT gaffò ei fawrhau, gan oll yny Nefoedd
ac ar y Ddaear, ag fy ’n caru llwyddiant Seion.
Tragwyddol Glod i’r tragwyddol Dduw, Tíad,
Mab, ac Yíbryd Glan ; y Ieíu mawr, yr an-
feidrol 'drugaredd, i’r hwn y mae ’r Nef dragwy-
ddol yn ymgrymmu : AY Jehofa ei hun yrhwn
fydd yn dyíocf i wared trwy gynhyrfiad dwyfol
yn, ac ar galonnau pobl Edjì- hampton, trwy
rÿfeddol nerth a gogoniant; uwchìá'w oll a
welais o’r blaen, ae oll a ddarllenais, neu a
glywais am dano er prifiamíeroedd Criíiûnpg-
aeth. Amryẁ wythnòfau i>fr Tlaen,. yr Qedd
Duw yn parottoi ei ffòrdçl. Ei blant ei hun a
gawfant eu llenwi yn rhyfeddol a chariad, gor-
foledd duwiol, aç oçheneidiau anrhaethadwy,
mewn gweddiau am dywaîltiad helaeth ó r Yi-
bryd arnom. Ein cyhulleidfaoedd yn lluofçg a
difirifol. Yr oedd íàetbau afgyboeddiad (yn
ebrwydd yn, öl pregeth ) yn glynu ynghajon-
nau pechaduriaid. Hyn a barhaodd tròs dalm
o amfer aeth heibio; eithr er’s wythnos Nef,
ac Uffern a ymjda.ngofodd megis yn teyrnaiu
yma yn enetdiàu dyniòn. Pobl Dduw a gawí-
^nt (bron oll) eu ffafdo a’r cyfryw ddadg.udd-
ìadau o òîeurii, cariad ä chÿfuron : (ac a fuant
tan y fath 'böena:u, ing, a göfid am bechod o r
bîaen) ag^yr ymddango(odd (megis pe bualai
[ 3 1
Enaíd a ehorph yn ymwahanu ie mewn íía.
weroedd tu hwnt i ddim ag a allaf ei amgyffred
ond trwy ’r hyn a welais yn awr.
Eithr Oh ! y llef, drylliedig lef a thaerni pe-
chaduriaid am drugafedd, trugaredd, trugaredd,
trúgaredd maddeuol er mwyn Criit i’r pennaf
ö becbaduriaid. Y cyfryw weddio am drugaf-
edd, O’r fath ddifgwiliad, ac mewn fiordd e»
ymofiyngîad i Dduw ; myfi a glywais gan wra-
gedd, pobí ieuaingc, a phlant yn anejjfif ycyf**
ryw gyhoeddiad o ddyfnder pechod dyn wrth
natur, ac ymafferiad; cyfiawuider Duw, ac an-
feidrpldeb haeddiant Crift, &c. . Äc oll gan y
rhai ag oedd yn ymofynam drugaredd, tuhwnt
i’r hyn oll a glywais, neu a ddarJlenais am da-
nyrit. Tŷ Dduw a thramwýad iddo bob dýdd,
gan bobl yn gyffredinol erbyn naw ar g'loch,
er na byddai çyhoeddiad o’r blaen oddieithr un
o’r dyddiau. Y pryd y tebygid fod o amgylçh
mil 0 böbl; ac oil yn ymddangos ( mewn rhyw
feíùr) tan argraph a theimlad pwyfig o bethati
dwyfol. Eriòed ni welâis y cyfryW gynhulliad
o’r blaen. Gogoniant Duw yn llanw ’r Tŷ;
ein Cẃiriau, Rhodfeydd, uwcn-rifiau, (galeris)
áç îs, yn cŷnnwys eneidiaü archòlledig a chyft-
uddied’g. Äc o jbryd i bryd, o ddydd i ddydd,
yr Yíbryd Olân a ddaeth megis gwyrit cryf
riéfthol, ẃeithi'au bron tébyg i Jewyrch me.ìlten
ỳn ddiíymmwth yh daròftwng y cynulleidfa-
òedd, ac yn gweithio y çyfryw gyfyngderau
enaid e’rioed ag a glywfoch. Y mae fy nhŷ
beunydd, (pan na byddom yn nhŷ Dduw ) yn
dechreu Ijenẅi yn foreu, gan bechadíiriaid a’u
lief am : drugaredd hỳd ddeg ýn ÿr hwyr. Eu
ílef allaíech gîyẃed ymhob tỳ, feí. y rhodiech
ýr heòlÿdd. Yn fyrr y mae nîfbr o’n hen Grift-
iänogion yn tyfiîo hynriy ; fel ag ýr wyf ýn.
A 2 meddwl
c 4 ]
meddwl pe byddai i un gynnig íFurfio dychym-
my.g (Idea) o’r pethau byn, er na’s gweîíant,
y gallent feddwí (oreu medrent) pa fodd y
bydd yn nydd y Farn. Pan fo pobl Dduw yil
Ilawn o’i orfoledd dwyfol, a phechaduriaid yn
îlawn o uffern. Mi a ẃelais yn wir nifer fawr
yn yr ẃythriòs ddiweddaf, y rhäi y meddjliai
un na áîlai J r damnedigion (braidd) deimlo
ìnẅy o ddigofaìnì D'uw. Yr wyf yn tybied fòd
gennyf ficrwydd yfgrythüröl bod niferocdd ö
bobl gwedi profi cyfnewidiad cadwedîgòl.
Ëîthr er’s wythnos, neu ychydig ragór, y
mae llawer o honynt, ( fel yr ymddangofodd
i eraill megis iddynt eu hunain ) gwedi dyfod
feí ò.íídÿchryniadauuffern i’r nefoedd; Gwyr a
gwragedd, rhièni a’u plant meWn gobaitn eu
bod wedi eu geni o’r nefoedd. Yr holl dref
fel yn plygu ger bron y gwaith hẅn, o ryfeddoí
âlltî a gogôiiíant; ac brai'dd ymddangofiad o un
állan o Grift uwch wyth mlwydd oed; ac braidíí
yr un tan hynny nad ydÿnt yn difrifol ymofyn
pa beth a wnant i íod yn gadwedig. Y mae
bron oll o’n pòbl ieuaingc fel eraill o honÿnt,
O wyth, deg, neu ddeuddeg oed yn awr yn
òbeithiol ddÿchweledigion. Ac ymhlith eraill
Juddew, yr hwn y mae gennyf achos i obeithio
éi fpd yn wir gredadyn yn y Meífia, yr hwn yr
pedd beunydd, hyd o fewn ychydig ddyddiau
yn ei ddirmygu ; Gd^uchwiliaeth Duw iddo ef
íÿdd ryfeddol. Ni’s gallaf yn awr braidd wa-
haniaethu nerth gwirionedd yr Yfgrythurau ar
t aîonnau tan y ddeddf, nad yw çymhwyfiad yr
Ifengyl er hyn, yn y gwaith hwn yn fwy rhyr
feddol. Y mae rhai o’n Uftufiaid a gwyr
ein tref yn cÿfaddef nad oeddynt fodlawn o’r
blaen i waith Duw yn ei fawr allu, yr awr hon
yn plygu ger bron y gẅaith hwm, yr hwn a
ymaflodd
[ 5 1
ymafiodpi yn eu cälonnau hwy. Un o honynt
yn tyíìio mewn cyfyngder enaid, mai gwaith
i)uw yw hyn oil, Oh ! na b’ai ran i minnaii
ynddo': un arall yn ,dywedyd, yr wyf yn ofni
nad oes dím trugaredd i mi mwy nà’r cythreul-
iaid; etto ped iawn i farw yr awr h»n, gad-
awn fy nhy itiolacth.mai gwaìth Duw yŵ hwn.
Arall a ’r/dagrau yn rhedeg o’i olygon a ddyw-
edodd, y mae’r Nef wedi dyfod i wared i EajU
hampton. Y maent yn y eyftuddiau mwyaf
am ran-yng Nghrift. Wedi eu plygu oll fel un
dynv N ì’s gwelíbch chwi na minnau erioed y
görchymyn cyntaf gwedi ei wirio fel yn awr
yn ydref hon. Y mae cannoedd etto mewn
cyfyngder enaid am Iachawdwr, yn achwyn o
herwydd caledwch eu calonnau, tywyllwch eu
meddyliau, &c. Gajlaf yn únig rhoddi iwch
hanes ferr o’r hyn a fu, ag fydd : Eithr pa beth
fydd yn y blaen ni’s gwn. Ettcf y mae ’n
ymddangos, yn brefenol, fel pe b’ai Duw yn y
ffordd i wneud i bawb' ei adnabod o’r Ileiaf hyd y
niwyaf. - Yr wyf yn ficrhau iwch (anwyl frawd)
os wyf yn gwybod dim am waith Duw yngha-
ion dŷn, oddiwrth air Duw, a gweinidogion
duwiol ac awdwyr. Oddiwrth brofiadau eraiîl
am rym crefydd, ac yn fy enaid fy hun o' am-
gylch deg ar hugain. o fíynyddpedd ; na’s gallaf
lai na chadarnhaü er gogoníant Duw, (mor
belled ag gallaf farnu wrth yr koll bethau hyn)
fod .y gwaith hwn fÿ’r awr hon yn Eaji-.hamp-
ton y mwya tebyg i waith Duw, gwaith Crift,
y mwya rhagorol, a. gogoneddus a’r a glywais
erio.ed' , . Os gall un dynalw’r gwaith ;mvjn o
eiddo Duw yn hudoliaeth Satan, oranyfyl-
wedd ò hono, ni’s gallant wneuthur mwy na’r
rythreuliaid eu hunain. Eithr ymherthyn-
as iiiynny, nid wyf yu ^ofâlu, y mae ’r gwaiîh
A 3 jn
C 6 ]
yn Ilaw Duw, ac yno bydded yn . dragwyddoh
Çhwi a wyddoch [barchedig frawdj fy mod yn
aftudio.’r prophwydoliaethau mewn perthynas
i ogoniant y dyddiau diweddaf, tros dalm o
íîynyddoedd aethant heibio; ac yr oeddwn ar
ddatcan argoedd o’r Argraphwafg,- (nid gan
bennodi amferoedd y cyflaw«iad ) yn obeith-
iol .o’i fod yn agos; yr oeddwn bron dangos
o bedair Tywyfogaeth Danîel, a Dadguddiad
Joan, ynghyd a phrophwydoliaethau cytnnol a
hwy. Eithr y mae’r gwaith hwnnw yn fy
ymyl yn brefenol, o herwydd y mae digon o
waith yn Rdjl-hamỳton yn awr i lawer o Weini-
dogjon, yrwyfyn gobeithio fod rhyw lewyreh-
iadau o’r Gaerjalem newydd yn awr yn torri
allan. Yma yn fy yftafell a mannau eraill y
clywaf lef pechaduriaid am drugaredd. Gafi
rai pobl ieuaingc can.u Salmau, a Hymnau, a
chan Blant megis gwedi dyfod o ddyçhryn-
feydd uffern. Y geiriau hyn a fynych waedd-
ir allan, T mae V B R E N H I N J E S U yn
ieyrnafu, unig hallalluog Fah Duiu.
Yn fyrr, ni’s gallaf ymhelaethu, y mae pobl
yn gyffredin yn bàrod i feddwl, fod yr amfer
wedi dyfod, pan y rhaid torri trwodd am fywyd
tragwyddol.
Y mae’n holl bobl ieuaingc fydd heb Grift yn
gweled y byd yn wag, ac fel yn'ymroi na orph -
wyfant, ac na ohymmerant un cyfür, oddieithr
iddynt ei gael yn yr Arglwydd Jefu Grift. Pa
fodd bydd i’r ymddangoftadau rhagorol hyn
derfynu, ni pherthyn i mi ddywedyd yn brefen-
ol. yn unig yr ydwyf yn dywedyd i chwi yr
hyn a fu, ac fydd yn awr. Eithr nî’s gwn
(am un awr) pa beth fydd yn y blaen. Ond
bod gennyf yr holl fodîonrwydd fydd arnaf ei
eifiau, heb gymmeryd arngf adnabod y galon.
[ 7 ]
fod nifer fawr ó bobl yn awr ya ddiweddár,
wedi eu geni, a chyd a dyfgybüon Crift yn -
rhwyra i ogoniant. Nid wyí yn cymmeryd
arnaf Yfbryd Prophwydoliaeth, eithr gallaf
íeddwl na bydd i’r gwaith gogoneddus hwn
ddiweddu. yma, ac mi anturiaf ddywedyd, os
bydd i’r gwaith hwn gael ei dannu a’i ennyn
trwy Loegr newydd , ( fel yr attolygaf ar Dduw
ei fod) yr wyf yn credu y bydd mwy gwybod-
aeth o Dduw a Chrift, a rhyfeddol waith ei
fanélaidd Yíbryd, ac o galon dyn, nef ac uffern
nac erioed o’r blaen, yn fwy diamgyffred meddaf
bs dawi wared yn gyffredinol ar galonnaü pobl
megis yma ; fe fydd yn ei amfer ef ei hunan,
a hynny fydd oreu ; yn y cyfamíer, gobeithio
y bydd i weinidogion Duw, y rhai íy ’n caru
dyfodiad ein Hamlwydd Jefu Griíi, a’i deỳrn-
as, eu cael yrì yíbryd Eìias, ac ymddangos yn
llawn o’r Yíbryd Glân. Cynnorthwyed Duw ei
anwyi blant, yn ddibaid, ac yn wreíòg erbyn y
cyfrywddydd, a nerth a gogoniant. Y mae yn
rhyfedd (pan y golygir yn gywir) ein.bod yn
byw mewn dyddiau, ag y mae myrddiynau yn
myned i uffern, o wir ddiffig y dwyfol gyn-
hyríìadau hyn oddiuchod. Yr wyf yn raeddwl
yn ddiau eich 'bod yn chwennych gwybod pa
fodd y bu gyda’m hewaid i y tymmorhwn, nid
oes gennyí odfa i luofogi geiriau, caf yn unig
ddywedyd ( gan roi ’r gogoniant i Dduw ) fod
fy ymarferiadau yíbrydol, dwyfol ddadgudd-
iadau, cynhaliaeth, cyluron, cynnorthwyadau,
mewn mefur yn ol achos neilltuol fy nydd.
' Miawn fod arnaf eiíìau doethineb Gabrìel, fel
Seraphim, perffeithrwydd Saint mewn gogon-
iant. Boed. i Dduw fy nal i fynu, canys heb
hynny ni’s gallaf ei wafanaethu ef, gweddiwch
yn daer troíof (fy anwyl frawd) a rhoddwn yr
[ § 3
Jholl ogoniant i’r fanftaidd Ddrindod, y cwbf
a’n cyflawn anrhydedd, canys felly rhaid bod,
ac feíly byddo gyd a’n heneidiau yn dragwydd-
ol, ac oll yn y Neföedd, &c. J M E N.
G werthfawrogrwydd y Bibl,
* 'l~'\Yma’r Llyfr mae fy nhryfor,
I 3 Dyma’r drych cai weîd fy Nuw;
Ynddo’n fwy boed fy myfyrdod,
weîd fy N u w
. , j-Ni, '
Nag mewn Awdwyr o unrhyw ;
Llyfr gadwodd yn ei fywyd,
Trwyrddyfnderoedd dw’r £ tbân í -
Llufern i oleuo’m liwybr
Trwy dyfnderoedd mawr ymla’n.
2 Ffl o weithiau rhutbrw'yd. arno, •
Fe ddioddefodd yiftdrech /awr
Dyfg, a diddyfg, fu’n cytuno
Gael fy Mibl pur i lawr ;
Sefyll wnaeth yn erbyn tonnauj
Daeth i’r lan er gwaetha’r llif,
Fe goncwerodd o elynion
Lawer fwy na’r fêr o rif.
3 Rhai fy’n ceîfio ei gamgyfieithu,.
Rhai fy’n ceifio gwadu rhan ;
Ac er cymmaint yw ei awdurdod,
Rhai fy.’n ceifio ei wneud yn wan ;
Ganwaith c’nigwiyd dwyn eu arfao,
C’nigwyd cìoddio tan ei Sail,
Ond er dyfais Daer ac llffern,
Mae’n difgleirio fel yr Haui,
4 Er i Rufain a’i chyfrwyfdra
Geifio ei gadẃ ef ynghudd,
Ymhob jaith, ac ymhob cenedl,
Fe ga’s weled goleu’r dydd
í 9 ]
Mae e’ nawr yn* ei ogoniant,
Ym marchogaeth ymä a thraw,
Rhwng y tlodion gwael yn Nghymm
Ar baimwyâdèn yh éi îaw.
5 Cant o filoedd maith a rhagor,
’Nawr o jenftyd gíahdeg fydd,'
Yn ei ddarllain iel dweud Facjer
O Gaergybià&SẄtiyM i'
Deliwch fechgyn at éibh Pyngdaii
Goch’lwch wyrò yma a thraẃ,
Gau athrawon garë'éìcH hùdo
Cewch eu gwêlèd ihaés o law,
6 Ceifiodd Arius , ceifiodd Mofgan%
Ceifiodd amry w gyda hwy,
Eich denu o lwyhrau pur y Bibl,
A rhoi i’ch fŷníirwýdá ^lwy ;
Fe gais cant o Seíiäu newydd
Tu yma i foroetíd a thu dfaW,
Hudo rhei’ny fydd yn heppian
I ryw gorfydd ÿn eu Ilaw.
7 Fe gais fegur ddyn 0 ScSÌland
Gennych ddyföd tân ei hod ;
Wedi ei wifgo a chenfigen
O’i falch goryn hyd ei droed ;
Y balch, y jach, y cenfigenus,
Yr ymryfongar, a’r llawn llid,
A gais lufgo ei Athrawiaethau
% Cloffion tros yr afon Tweed.
8 Ac mewn ’madrodd coeg celíweirus,
Fò ry abfen i bob dyri.
£ Am fod yrhan fwyaf o Athrawiaethau Mr. Srnde -
man yn gloff, megis ag y mae ei Gyfiawnder ef ar
Dduw ; ond ei Sicrwydd ar Law’r Dyn, ac nid öddi-
wrth Dyílioliaeth yr Yfbryd.-EilWaith y roae ef ar
y naill lîn pan y mae ei Ffydd heb un Cymhwyfiad ag
ailo ddwyn Heddwch a Llawenydd. O ffyn-baglaia
crinion !
Ac a ddamnia fyrdd o bobl,
Lawer gwelí nag ef ei hun ;
Fe gais gennych ffieiddio teimlad
Ac awelon pur y Ne’,
A rhoi’r credu noeth digyfur
Sydd gan Ddiafol yn ei Ìe.
9 Wrth ei yíbryd chwi ’nabyddwch,
Croes i Yíbryd Bibl Duw,
Ni thyf jfigyj "fyth ar Draenen ,
Ni thyf Poyigranad ar Inv ;
Ni chawd yíbryd tirion, tyner,
Llavvn faddeugar, a di íên,
Etto erioed gan galon gyfan
Sydd a’i Grefydd yn ei ben.
i© Credu hanes noeth yw ei gredu,
Credu heb Y íbryd, credu heb rym,
Yn annuwiol pur wrth gredu,
Yntau ni thàl credu ddim ;
Credu heb ronyn o gýmhwyíiad
Credu bod rhyw ra* i rai,
Sael yw‘r heddwch, tlawd yw’r çyfíbr
Trift a gwan yw’r llawenhau.-
1 1 Ni chaiff argyhoeddiad fymryn,
Ni chaiff calon ddrylliog le,
Ni chaiff cariad nag ymddiried
Fod ynghwmpni ei gredu e’;
Nid yw’r Pentçcojì yn perthyn,
Bedydd \íbryd, bedydd tân,
Fwy na Lapland fawr i Guiney
I grediniaeth Sandimane.
Í2 Cariad ydyw’rholl Orch’mynion,
Caru yw'r cynta, caru yw’r ail;
Cariad yw cyflawnder cyfraith,
Cariad hefyd yW ei fail ;
Os cadwodd Piíe ei ddeg Gorchymyn*
Mëthodd Sandy er maint ei gân,
Can’s y mae’r Gorchymyn newydd,
WeÁl ei anghofìo ganddo’n lân.
13 Dyfg fi Dduw a chydig eiriaa,
Dorri fŵn ei falchedd fref,
Fel y cafFo’th bobl îonydd,
Gan ei ringcian dannedd ef ;
Tynn di’r ddagr loyw allan,
Mae dy ddagr di yn llym,
Torr ei wthi cenfigenus
Yno’n unig mae ei rym.
*4 Tynn y beilchion dwl diddeall
A aeth yn Ngbymru ar ei ol,
Rho iddynt fflammiau pur y nefoedá
Jesu gwafg hwy yn dy gol;
Rho iddynt funud awr o’th brofi,
A gweld bod dy gariad dryd ;
Yn fwy melus wrth ei deimlo
Na gwrthddadiu am dano o byd.
15 Gad i ninnau aftudio’r Bibî,
A myfyrio’n gwers i ma’s ;
Synnu, caru, a rhyfeddu
’Th faith, ac anherfynol ras;
.Gorphwys yn dy hyfryd gariad,
Heb weld cenfigenus iìd,
Cäru nes concwerö pechod,
Caru nes concwero’r byd.
16 Dyma’r llyfr wyf yn barchu
’N fwy na myrdd o Iyfrau maitfe s
Llyfr Duw a Theft'inent Jesu,
Arwain fiEnaid ar fy nhaith ;
Cyfarwyddwr ‘pur i’r Nefoedd,
Llewyrch traed y Seintiau yw,
Clofen dân o föroedd Edotn,
I’r Baradwys nefol wiw.
17 Boed fy myfyrdodau aml,
Ynei lyfr fanäiaidd ef; *
Na bwyf wrando dynion beilchiow,
O un ardal tan y Nef;
Dyn fy’n hudo i gyfeiliornad,
Llyfr Duw fy’n dangos bai.
r i 2 3
Dyfgu’r Enaìd clwyfus gredu,
Dyfgu’r credu, difarhau.
i8 Sefwch weinidogion ffyddlon,
Sefweh gedyrn Duw yn glàu,
Cadwch afael ar y ; Bibl,
Rhag ei rwygo nawr yn ddau î
Gwaeddwch allan haeddiant Jksv,
Gwaeddwch allan wir jachad ; „
Trwy grediniaeth calon ddrylliog,
Yn ei werthfawroccaf waed.
ig Cadwch afael ar yr yfbryd,
Yíbryd teirolad a mwynhau,
’R hyn gyfylltodd Duw na adwbh,
Iw ei rannu e’ fyth yn ddau ;
Bibl cryno ini’n mofyn,
Sydd a’i Athrawiaethau yn un,
 chael prawf o‘i wirioneddau
Yn ein Calon yn gytun.
T E R F Y N.
Caerfyrdäiny Chufefror 22, 1766.
■Ar fyrr fe gyhoeddir 'yn Gymraeg, gan J. Rofs,
(Prîs Sŵllt wedi ei rwymo, 8 d. heb hynny)
Lyfr, a eîwir,
Ocheneidiau 0 Uffern:
N E U
riddfannau
Enaid damnedig.
Yn dangos ■ V,. ,
Cyflwr galarus y Damnedigion, mewn
fFyddlon Efponiad ar Pdammeg
Y Gwr goludog a Lazarus,
Gan J O H N BUNYA N.
|
Romanel-sur-Morges is a municipality in Morges in the canton of Vaud in Switzerland.
Other websites
Official website
Municipalities of Vaud |
George Leonard Carey, Baron Carey of Clifton, (born 13 November 1935), is a retired Anglican bishop. He was the Archbishop of Canterbury from 1991 to 2002. He was the Bishop of Bath and Wells before.
References
1935 births
Living people
Archbishops of Canterbury
Writers from London
English theologians |
61
List of Earthquakes recorded m Assam.
1881.]
o "[93'M | spuooes OT 'N `V 6 | `° sIUT P pue Ya | 94301 Ke
—— oN 'N 93S! 'spuooəs e W V G| ‘SIH ' 3
'0UO SAMO ue 'f pu? ^W “AO i u
‘SIIH orep "e:pdqvor) *vqoep T jo f pue y "mop, |'u36I [ud v
7* M93 u99q gou əaeq oj peurejio0sy | -e[qvztu30901 40N Po iii W'vepg|'" “mdurqsqeT 'N N
` AA 09} I *səynuru c OP SSW es ... “uSusqIç “ €
"q St[s xoous *ogeurep o N oT M. Eu LE í à Ea 1 ;
T os spuooes p W'vg dniurew
"Ñ 91: `spuooəs "W V g | ‘SI 'f pue ise ier
`Suturour STQ3 *X "v e qnoqe oovid x003 Modus ý i UM N
x?oqs Jys ÁroA e 'oSeurep euros
pesnvo gaede puooos e Jo g: oqe ;
Ssuonurəoso Əy, *Áreurpio utu suog
1od.reqs leqyer v SurAeq mq punos
oUI[qumi [ensn əq} Áq popoooid "SuLIeeq oru | 'Spuoo (Xoous jo puo
pue peruedumooe xoous qreurs Xr V -Seur 61 Uo T | -əs Z1 3noq v "W V [e | ` *mduitq3erg um
'"uorjeanp
Suor f[[ensnun jo 9I 1933? ‘uoreaqra
Wq 3021s XA sxooqs eSeump oN | ` '9 o} '’M N | 'spuooes og X'vogeA4|'" Save "EN
'eJeAoq 'M o9 Np | sopu e "NOVAE. | 5** «Indre D
‘suo N 'JSe5[ 04 359 AA 'ejnurur T "NDGNECT RE Les ‘geyser | ‘Pig "uef
'648I
'S3 tulo "UOT399I ‘vuoan
[Įetəuə5 pue Dp UM Jo quəqxrT du k. s a PHBA 1
—— —— ái €—X—B C! _ 5k MEME M UU E U S SSS
*pəuoru9əur ər qorqma əsoyg utu sergt[eoo[
19130 ut 4[0y ueeq əaey o} gou peuteg190s? IOM y XsLrojse ue qgt4 pesnreur sexenbugreo oq3 gs SurMo[[0g 9y} VI
(1vbN94Iq qO LNSKNUZAOX) AHL OL AALAOJAY 1voroorouosas]q 272 Âq pogyoowununuor))
"UAVS8V dO INSANUuSAOD 252 /g — 0881 PUV GLT $4c2fi əy} Pump wvssp. u papaooo4 saqunbujAvig fo 291 T— A
ST TERRE
‘SIH Sey pur mudurqxer av3vsqig *vred[eor) ur 3[9j uooq 3ou AVY 03 peurej190s V 4
[No. 1,
List of Earthquakes recorded in Assam
62
"e3vurep o N C Aao e W 'v OS'S SIIH "f pUe SeA
`əuop e3vurep
ou osrou Sur[qummi poouo[oid e sem
o19gg mq ıs Á1904 sem xoous eq], 'poA108qO0 10 N '008 AƏI V "UXCY 0€ 8 77 ‘Sueda | VI “
'Op «(T `T 'S 03 ` AA 'N 'Spuooos G "Ww ` @ Iw ji ... ‘SIH a pute "Ma &€ [1
'eSvurep oN "Xoous 4431S 'N og] puwa g) “Na og: | ‘SUOSMONg | IZT “
'SUON '"UMOUX 40N 'spuooos G UA V Og 7 ‘SUCIMA | "qp A
'Op 'op 'o( '[ 03 ^A 'puooos T "IS VO E ‘SIH 0x2) 4. di
Om r O Or depo Spese (rs "CY GPT | STH ^f pue "34 ui»:
*9Swurep ON "X9ous qxeurg “T N o'm Sj `'spuooəs 08 mwe qəu[£ s. iD
*oSwuvp oN “3Mooqs YSS 'N 0378 'S or ug gie *BuoSMON.A UE
'Sqooqs yews OMT, '9uoN 'M S99 TT N *spuooəs c W V GTP GST |` `° ‘IGLO WES -
'Sqoous oAtgnoosuoo OA, "[D'S99A 'N | 99$ GT o) OT UN vp |” ‘Suve qh “o
oq 'So03"N 'spuooos ip o w e |°°° ‘dnaweyh | “ug “
eSeuvp oN | “AA `N 93 [`S 'spuooszg| “W `a OTT | ‘SIH €99N. | "pag PO
. ` "V : . [14
'əB8uuiep ou xoous pexieur pue peus *'peorgou 10 N f pue — ns. i SIIH ^f pue ^s f ae 3
*'oSvurep ou *xoous 4q2t[s Á19A V 'S037N 'Spuoos e| N'a 08'T | "Su08MON | QILT *
(T 'jstnp 0} 359A | ‘sopu Z | W'a 98 II | and uite > deu
`o A SO'M N | 'spuoos 79 | "UK 4 OPI |`” “qreSusqIS. | "q3/, "'3dog
`o 'juo1eddv Jo XN 99$ MOI V | “W a 06 T |“ “° ‘SULLE | Jeg *
o ` 91M IDIOT UN T] SINH 0194 JOT “
`o q U 9? `AA `spuoəoəs G W'a 08'9 '" SMH `e put M. | u “
*əSumep o N `Q o) `N *spuoəoəs Z w ew reo |° *9u09AON. | 'qjG əunp
6281
'SXyreurooq *uomoə3tp I 'o0uo11n9900
eou pue A *oSvurep Jo qug guo1edd y porca jo ourtT, mod x pq
ae c s ssTsssv—ara ss
*pənuiquoo —'088T PUV 6481 $4vaf əy} Dunamp pss] ut pəpao994 SOYONDYJLOT Jo 25VT
63
during the years 1879 «nd 1880.
1881.]
'euop oSeurep o N
"opunmqs quvjsrp Jo sv ostrou
Ruquna e fq popooo1d ong
9uO sem Əy, -'ouop əvwep oN
OP 'op ve dt
‘op op `o
IDE E RACE
P D O
'euop oSvurep ou ‘Joos 3qS1[S
'op 'op oq
'op 'Op oq
'op 'op `o
`op ‘op q
'op "op oq
'Ouop əsuurup ou Ta HE ouQ
'euop eSvurep ou ‘goos 4qS1s V
‘Beu
-ep ON "estou Sunqun poSuo[oad
€ sua 31904} 3nq 3q5i[s sua xoous eq,
'op 'eq
'oSvulvp ou xoous ou
'euop oSvuivp o N
TN
'e5eurep ou ‘qsg
'OUON.
*eSvurep ou xooqs diegs ou()
'eG'eurep ou syooqs oA,
'euou eSuur(q
"qqnos o3 SN
Jew Oj M
'peAd0sqo 40N
‘posou Jo N
Toso N
M NOAS
"UJtoN 01 `ç
389A 93 "GT
uU NO'M 8
S9) Uu'N
MoS 0} 'M
*D9A19sq0 40N
JSE 0} "M.
‘qnos 037N
TN
ud 0} A/v
`T N 01 A. S
M NI'S
S O NI
A `S 9] MN
` 0} 'AA
H 93' MV
"Uu N 94 `A, `S
`Q 0} AV
*spuooəs ç
*spuooəs g
'008 AƏJ V
'098 Mop V
'Spuooos e
'Sspuooes e
'spuooos G
'spuooos ç
*puooəs T
Dip qo MUR
'spuooos e
'spuooes NZ
'Spuooos G
'spuo3es og
'009 M9I V
'Spuooes G
'Spuooos g
'Spuooes 0g
'Spuooes p
'098 A9Jp V
'S T utqa ssorq
'Spuooes 06
'Spuoooes g
*`spuooəs GT
W'a 099
N Ud GT°OT
Wd PP'TI
'I a 6 Moqy
X d 0F'8
K'a,
KH V OFA
"K "d 089
"N74 0877
WN d 06/,
'N ‘d OT’Z
N'az
Od e,
N Y OI
"Yd 9g
"CY Og'e
ç "Y 0g |
"UA d 9
"Ud 069
N'a p
"49
ne
NN `a gp
e ‘SIH IS?
*duaurew s.
s ‘BUBI
i ‘BUBIIL( y
ne ‘BUOBMON y
E ‘SINH 0195).
"Uto SINH BeN
"Uo SWH BUM
EN que UU.
d deque
«SuOoS MON
H ‘BULIW x
x *duaure ys.
dd *BuoSMON g
d ‘BUCII (g
A pn.
š ‘ICUN y.
i SINH 0194
5 ‘SINH SN.
2 ‘BUCII [g
2 IESESqIG g
ges *9uOS MON x
Pu ‘ICYIVO s.
'K 4 086 ‘SIEH *f* pue trseuyrs
"Dp pady
"Wo qe
"4c j
"BA OS
[14 [14
ç € š
qo r “
'pug ute
'OSSI
q D
puge 7
[44 [T4
€ €€
[14 c
€c &€
€€ €€
ysr “
[ No. 1,
List of Earthquakes recorded in Assam
64
MEE
ooqs jqos £104 y ` NO'M `S Doo o G LI GPL Y SMH omp s
'op 'so[q*3 'seA[eus jo poxpoou» o10A
səpe peus qmq euop o5teuvp oN
*punos Sur[quini pno[ € Åq peAao[
-oy pue peruedurooo€ fooue[ot4 e[q
-Wloprsuoo JO Joos e[quop V sea SUI HA 'N 03 AA `S ‘sonur Z "W'veeg['" ‘SH owp ESS
*ouop əSvuvp ON ‘IUO o10A0S
v Áq peao[[og xpous gqSys * gsang "430A O3 T| ‘sopu g Y p |: deog] € «
'euop oBvwep oN '$39oous gewg Z) "hp 'Q oj 'AA NI `səqsnurur g N V p |" ¿Imate y] « u
'ouop oSvur i
-ep ON 's[eA1ojut 39v sxoous quSt[S Z . "[93nog o} 'N | `spuooəs og "A yle oe NI ‘SE sey “T
'euop
eSeulvp snoras ON 'SXoous peus g '"JS9M 0] [| 'Spuooos 0g UN Y Gp *Teq9*7) E:
'euop "ota spuooss
eowurp ON 'S[tAJ0qUI 3* sXooug P |'gsep "N Y'M "S Oo 9 í | ‘oqs "mpg “
'Sqoous goutgstp mq
gqqs &ieA eoiqg, -euop əSewep oN "HON 0} '9| ‘spuooəs OT | W'a eg'0D |^" 'Ápuvx'e[rerr
uomtaq-qng, | “< “€
P Scr "iOS OL N | CSDMAOSSÁQI | Wegen SIKH Seq |. "q37 eunf
MP 200p "YPO S OBEN SBHOses G | UNCd C ROLI ‘SINH 5*uy.e qr ^
'euop eSeuiep o N 'JS9 M 03 `T 'Spuoo?s g wagi” “qeSusqtQ, | JLT “
*ouop e3vump 'ON — "X9?ous o1oAos UQ *uynos 0} *N *spuooəs 08 HY 09% |` °° 'Suog MON E di
'Op ‘oq "s? Oq `AA. *spuooəs G Uvgeyvs ‘BULI s Wa
"euop eSeurep oN MOSON puooss Or Lour ‘SINH I" Me | pug “
'əuop eSeurep oN 'poous dueus əuO "ujnog 04 'N | 'spuooes og wye ‘BUOSMONy | “SI Áepq
'088T i
‘SHICU 'UOT399JI : '90uo11n920
[e1ouos pur m ^eSeurep Jo qU quod p Jo eur, > fi
ln "- ccm M a au A Ta i a a a iu I i u i ["íC——]À————Á——À—————ÁÓ'Ó'Ó&—! n! CAU OOUDUMEMONELLOO&d).0,,»-ARh"LULL Lt LAW.
'penurjdof) —'0881 PUV 681 $4v2f əy} buinp wossy. ur pap4ooas saqunbqgavgy fo 19T
65
during the years 1879 and 1880.
1881.]
"op ‘op oq 'ugjüoq 03 'N 'Spuooes /, ?
'əuop eSvurvp ON ^39?ous 34g 'ug3nogq 03 ^N 'spuooos e :
'euop eSvurvp
oN Á[Suruue[e Mo[voung s,1901go
[9uorstArp-qus əq jo sjsod uəpoom "
əy} xoous ouo 919A9S V SUA 3oOus
sag eqp, '^3s1g eu? 1037€ səynurur QT
qnoqe xoous 3qot[s puooos V sem oIa, "ujnog 0} *N 'ejnutui T "X ^v p ^Anq-qugfunSurew (OE
'euop eSvurvp o N | 3SƏAA `S oq "(^N | "spuooes og UA V p |'UAtGQOqnsS 3jeuə9dop VOLU
"I03v| So3nurur
p 10 g moqe euo 1ejq32i[s € Áq popooo
-ONS SBM put 9I9A9s Á19A SVM 3xoous
eq 'seov[d moş ur pexoexo Sut
uno ‘SINH qH% nm:
à Og p |" *SuoSMON. | "sr Anf
A A
-prmq £msearg oq3 jo [e^ 199m0 Ə, 4S9M Oy 0| cseguunug| w'y egg jeans a?qSwop| “€ ^*^
'euop eoeurep
ON 'SXooqs ƏAIMIðSUOI 919A98 OMJ, 'l300Sg 03 ^N | '99e$ 08 03 09 "A cV F [At T-qnS wpsu iae 2
'egeurep [eLro3eur ou qnq 'se[otg1e
Əy [ons pur sioquvoop umop mory}
o} 5Suoijs Á[juelonjüs sem uorgeaqiy "UON 03 :Q ‘aqnu T zu iq |° ‘SIH eSeN c MES
'389 AV 03 `T Ses mol Y | nyezo ‘udu ye W^
; t '")589AA O3 H 'Spuooes € W V OQ |` "° *imduutu e EE ^
ouop oovUlep erge ON. “ISƏ M 03 `T 'spuooos Z Au y a a aad a a
*3SƏAA 03 H *spuooəs Qg weI ‘udu vr Tr “
'euop eSeurep o N 'UMoN 01 'g | `spuooəs og JUN A Goe °°" *qugesqtq (Ro uer
"qoous 3q5i[s v 'ug10N 93 "S 'Spuooes ç UN "Y 08: |` "° *SUOSMON EOS
'euop o5vurep
opa É19A yp 3seSuo[ əuq jo euo |
‘surg Suo, e pejse| exenbugiwo əug, ‘YHON 03 `S 9u T °W V RU tBuoSAo N ni,
'ouop eSvurep ON '919A9S 1041 SEM
Əuo 3sig eu3 soos eAtjnoesuoo OA, "I 'S913'M N 'segnut £c X Vp | °° *Suvire([ NS
[No. 1,
List of Earthquakes recorded in Assam
"9p "op
'euop əSewep 'oN 'ooqs pfs v
'estou Sunqun pno[ pensa
ə9qq Áq pepeoeid sem gı “ounsrp
pue pexireUur sea »oogs oqT, -euoN
"9oqs JSS
`ooqs 3q5r[s Á19A v *9uo N
"Xo*19 s3sod osnoq
9X€UI 03 juotongms ous [v1o3v| e Åq
uou; put spavmdn *ao[oq woaz yooys
e Áq popeeoons sea Surquma [nsn
eu], -ooqs quepotA 1egger 3nq pog
'o10dzo], 3v
jou repreoue]y 4e X[uo 3 og *oSuvurep oN
'euop eSeuvp o N
'euop əsvu
-ep ON "epunqj qutjstp exI[ osrou
Sui[qum € Áq poepooeid *xoous euo
'SUON
'euop ogeurep o N
op ' oq
"[oous qqu5i[s Á104 V
` 'euop eSeuivp ON
'op 'op oq
'euop eSeurep ON 'yooys ysig
'Sx euro
[e10ueS pue fuv T *oSvurep yo guo
MEE EE E ESSSSÁjÁvn Bg | | DNE ian.
, ymos 01 "N
"WW CS OY OD N
WEN
DISENO CAN
OO STOTEN
H 8 91 A N
EOS
'UMOUxX 40N
'UMOUX Jo N
'UMOUuX JON
URON, O S
H NO'M `S
'poorgou Jo N
'UOl99JIp
quo1eddy
'Spuooos g
'00$ GT 03 OT
'Spuooes g
*spuooəs e 03 c
'spuooos g
'Sspuooos OT
'Spuooos ç
*puooəs Į
*spuoəoəs OT
OSPA
'puooos T
'Spuooos g
'Spuooes p
'Spuooos g
'Spuooos Ç
uoe mq
N V GT'GI
N V G['GI
NY SUGI
N Y y moqy
CN E
W V 666
*'4 08$
'W ‘d OSTI
'N a [
NYSP
"WO VO
"v 0gg
"CY 08 F
"Nd 06 T
W ‘d 087
WAF
"JJUJIIN IJO
jo out,
SIH ores
‘BUOBMON y
Burro
“redipops
‘SIHH 0105.
‘SIH 0185
‘BUCII x
‘SINH IS Le
*dnaxurew
‘SIH IS a
ICIL g
SMH 0129,
‘SIH 0125.
SMH SUMs
‘ICIL g
‘BUCI (Jy
'goujgsuT
ln —————————————— ——
"pepnjouop) —'088T PUV G48T s4vof oy2 Duxanp wossy. ut popaoooa SIYONDYJLOT JO ISIT
——n F w
"BI j
qyp `3dəç
EDITT [14
TIN
'"U39T [14
'u3e [44
pug ‘Sny
‘4403 [14
arp
DN
"ys[ Xm p
'0881
‘geq
during the years 1879 and 1880. 07
1881.]
'euop oSeurep oN ‘IUS
"quows Á19A
'eSveuvp ON "ISUS
euop o5vurep oN "xoous qqoi[s V
'oSvurep oN
'euop əSewep ON JES
pedore oN
'euop oSewep oN X9ous 445S V
'əuop oovurep ON `949A95
os əqtub gou xooqs puooəs v Áq 1e3t]
eynuru v qnoqv peao[[oy xoous 94949S
'euop RD oN
*ouop oĝewep oN 49848 ÁX9A
Q
'euop ezeuvp ON "X90us 3qet[s V
"NOTAS
"159A 03 45V
"qgnog 03 YHON
"UH `S oj AN N
poorgou 40N
`A, 93 A
"uanog 04 `N
"M 93 “(T
`A 913 °S
"qog 03"N
*spuooəs OT
'peA4desqo Jo N
`spuooəs 08
*spuooəs 8
‘amuru T
'098 A9J V
'Spuooes 01
*spuooəs g
'spuooes 903G
'Spuooes GT
*spuooəs g
*spuooəs g
FC GT'T
"AY Og
N V 9
W Y 9
"N Y Tp
NY Occ
"N 4 g
"Q a Op
N '4 067
“W "Y OF-0T
W a 416
W V GUT
SMH
voguref pue ISUTM
"Uo “mdurqgeis
ili *Ye5'€SqIS.
ig tSuoSA0 Ns
"3eq8 [0D T.
; BULLE y
iir Te oVSQIS x
p^ ‘BUOSMON%
x ‘BULI y
Uto V'S[IH ISeQ3
B BUCII%
d tuoBSAo Nx
"Bel i
"[36 '?eq
3816 "AON
"(206 90
q0g “
ia ~
pigg “
uer *
|
This is a digital copy of a book that was preserved for generations on library shelves before it was carefully scanned by Google as part of a project
to make the world's books discoverable online.
It has survived long enough for the copyright to expire and the book to enter the public domain. A public domain book is one that was never subject
to copyright or whose legal copyright term has expired. Whether a book is in the public domain may vary country to country. Public domain books
are our gateways to the pást, representing a wealth of history, culture and knowledge that's often difficult to discover.
Marks, notations and other marginalia present in the originál volume will appear in this filé - a reminder of this book's long journey from the
publisher to a library and finally to you.
Usage guidelines
Google is proud to partner with libraries to digitize public domain materials and make them widely accessible. Public domain books belong to the
public and we are merely their custodians. Nevertheless, this work is expensive, so in order to keep providing this resource, we have taken steps to
prevent abuse by commercial parties, including piacing technical restrictions on automated querying.
We alsó ask that you:
+ Make non-commercial use of the filé s We designed Google Book Search for use by individuals, and we request that you use these files for
personal, non-commercial purposes.
+ Refrainfrom automated querying Do not send automated queries of any sort to Google's system: If you are conducting research on machine
translation, optical character recognition or other areas where access to a large amount of text is helpful, please contact us. We encourage the
use of public domain materials for these purposes and may be able to help.
+ Maintain attribution The Google "watermark" you see on each filé is essential for informing people about this project and helping them find
additional materials through Google Book Search. Please do not remove it.
+ Keep it legal Whatever your use, remember that you are responsible for ensuring that what you are doing is legal. Do not assume that just
because we believe a book is in the public domain for users in the United States, that the work is alsó in the public domain for users in other
countries. Whether a book is still in copyright varies from country to country, and we can't offer guidance on whether any specific use of
any specific book is allowed. Please do not assume that a book's appearance in Google Book Search means it can be used in any manner
any where in the world. Copyright infringement liability can be quite severe.
About Google Book Search
Google's mission is to organize the world's Information and to make it universally accessible and useful. Google Book Search helps readers
discover the world's books while helping authors and publishers reach new audiences. You can search through the full text of this book on the web
at |http : //books . google . com/
ílliiili
HN URX"! A
->
A^^ s:ls/^,3^s:
HARVARD COLLEGE LIBRARY
Boughtwíththeíncomeof
THEKELLERFUND
Bequeathed in Memory of
Jasper Newton Keller.
Betty Scott Henshaw Keller
Marian N4andellK£ller
Ralph Henshaw Keller
CarlTilden Keller
Digitized byl
ioogle
/>\cs/ /^/^
Digitized by
Google
Digitized by
Google
utolsó évei és halála.
(1849—1860.)
Eeeskeméthy Aurél.
PEST,
BHICH GUSZTÁV SAJÁTJA.
1«6«.
Digitized by CjOOQIC
/HARVARD
UNIVERSITY
Lír- --v
í^ 28 1967
K.i
e\r
Nyomatott EmicJi Gusztáv, magy. akad. nyomdásznál. Pesten, 18(SS.
Digitized by
Google
ELŐSZÓ.
Gróf Széchenyi Istvánnak a statusfér fi u-
n a k jellem- és életrajzát nálamnál hiyatottabb tollra
bizom; söfaz már meg is van irva; és ámbár nem
kimerítő, de classikus tömörségében gyöngyét ké-
pezi történetirodalmunknak, — értem : b. Kemény
Zsigmond monographiáját a ^^M a gyár szóno-
kok és status férfiak könyvében.^
En Széchenyi, a honfájdalom által lesújtott
kedélybeteg öreg ember önszámkivetésének, s ön-
választotta Döblingi fogságának éveit, — s gyászos
és erőszakos halálának körülményeit akarom rövi-
den vázolni , részint általam mint szemtanú , gyűj-
tött , részint másnemű hiteles forrásból vett adatok
nyomán.
Azt hiszem e két Széchenyi egymást megma-
gyarázni segíti.
Digitized by VjOOQIC
Viszontagságos életének utolsó éveiben meg-
hittebb koréhoz tartozván, e föladatra mintegy lii-
vatottnak érzem magam.
Ne irigyelje tőlem senki e szerencsét. Kevés
örömet, sok fáj dalmát okozott az nékem. Azon mély
bölcseségtí eszme , mely a nép nyelvén igy hang-
zik ; „nem jó nagy urakkal egy tálból cseresznyét
enni," — s mit a classikus római iró igy fejezett ki:
„procul a jőve , procul a fulmine" ez alkalommal
rajtam is igaznak bizonyult.
De mindazon kellemetlenségeket, miket reám
nézve gróf Széchenyivel való rövid, de feledhetieri
viszonyom maga után vont, ellensúlyozza bennem
azon öröm , hogy legalább addig , míg e kis ínű
hazai közönségünk kezén forogni fog — csekély
nevemis a nagy Széchenyi névvel együtt fog
emlegettetni.
Digitized by
Google
I.
Első látogatásom Döblingben.
Az 1857-ki ösz valamelyik estéjén első izben
mentem el gróf Széchenyi Istvánt meglátogatni
Döblingbe , illetőleg az ottani Görgen-féle magán-
téboly dába.
Hoszú és mélabútí út ködös őszi estén. A nyá-
ron derült Döbling, hol naponta ezrenkint tolong-
nak élvhajhász és „zöld" -kedvelő bécsiek — télen
elhagyott rút sárfészek. Volt időm kissé elmerengni
azon kis és nagy emlékek fölött , mik lelkem előtt
kisértetileg elvonultak , míg Széchenyi István ké-
pével foglalkozék.
Milyen lesz? hogy tog kinézni? mit s miként
fog beszélni velem ?
Mint ilQu láttam őt utoljára. Bizonyosan meg-
változott azóta. Nem lesz azon ruganyos, epés,
gúnyos fekete ember, kit mi fiatalok, jurátusok és
tanulók annyira imádtunk, míg a „Kelet népe"
meg nem jelent ; s aztán (mint ez nálunk a meg-
fontolatlan fiatalságnak ma is rút sJíokása) annyira
hazaárulóztunk és piszkoltunk a „Pilvaxban^^ . . .
Digitized by
Google
— 6 —
de mind a mellett, ha az utcán láttuk esernyővel
hóna alatt , vörös selyem nyakravalóval, exotikus
elegantiával öltözötten: vagy kalapot emeltünk,
vagy tiszteletteljes érdekeltséggel néztünk sötét
szemöldei alá , s azon kivételes különös arcvoná-
sokba , mikben fölületes ember csak gúnyt látott ;
de a psycholog és arcismerö mély gondoknak s egy
ki nem elégitett léleknek azon baljóslatú jeleit fedezó
föl, miket ma e szóval fejezünk ki: idegesség.
Azóta annyi év múlt el ! Forradalom jött közbe.
Szabadságmámor. Háború; rövid diadal és végve-
reség; — és azon irtóztató ^vér — vér^, melyet mi-
dőn Széchenyi prófétai lelke előre látott, alátmány-
ban megtébolyodott.
Bűnt követett-e el, hogy nem lehetett elvesz-
nie a Duna hullámaiban, hanem fönn kellé ma-
radnia nagyobb szenvedéseknek, hogy nagy szivét
az öngyilkolás őrültségéig megmarja az elveszett-
nek hitt haza fölötti kétségbeesés ? ezt kérdem sok-
szor magamtól később, midőn tanuja valék a hon-
szeretet martyrja évekig tartó gyászos tengődésé-
nek; — mert valóban Széchenyi életének utolsó
évei, kevés derült pillanatot leszámítva — csak
gyászos tengődés valának.
Nem mondhatom, hogy akár a hazafiúi, akár
a tisztán emberi húrok keblemben kellemesen vagy
derítőn lettek volna érintve, midőn Döblingbe bal-
Digitized by
Google
— 7 —
lagtafa. Sejtelmem volt-e, hogy valami végzettel-
jes befejezése lesz ezen kezdetnek? Vagy más ma-
gyarázata is volt kedélyállapotomnak?
Igen is. Mióta Széchenyi és a haza elmerült,
annyi év múlt. Magam férfivá fejlődtem ; és a for-
radalom , melynek utcagyerköcségei s időtlen hő-
sei iránt csak gúnyt és megvetést éreztem , komo-
lyabb tényeit pedig ii^^ létemre is nem annyira ör-
vendeteseknek mint félelmeseknek tartottam, — me-
lyeknek gyászos eredményét előre éreztem: —
csakugyan oly véget ért , mely korán érett politi-
kai józanságomat teljesen rideg practicismussá fa-
gyasztá.
Egy bécsi hivatal rejtekéből , hova szegény
legény létemre , miután a tekintetes úrrá qualifi-
káló latin nevelés következtében — mint legtöbb
hazánkfia más önálló kenyérkeresetre képtelen va-
lék — menekülnöm kellé , ha csalni vagy mások
rovására — mint az nálunk elég gyakori — élős-
ködni nem akartam: egy censori hivatalból néztem
a germanizáló bm^eaucratia charlatánkodását Ma-
gyarországban , melyet ő civilisatori tevékenység-
nek keresztelt s mely választóviz gyanánt műkö-
dött az ország politikai , erkölcsi s gazdászati fel-
oszlatásán.
1857-ben a Baohrendszer csúcspontját érte el.
Kem kell neki csak még egy évtized, mondák, hogy
Digitized by
Google
— 8 ~
kihaljon a régi nemzedék , mely még a 48 előtti
alkotmányos élet emlékeit őrzi. Azon ilQ^ genera*
tio , mely az 184y9-ki harczokban részt vön , ke-
vésbé tartatott veszélyesnek az nj rendszerre.
Némelyek a forradalmi hármas jelszóból leg-
alább az „egyenlőség* eszméjének látszólagos va-
lósultával vigasztalák magukat ; s a demokratiával
identificálták a Bach-rendszert.
Másokat az életfönntartás gyakorlati kény-
szere a hatalom részeseivé vagy szolgáivá tön. Ki
a hivatalban, ki a hadseregben állt; s csak elvétve
emlékezett, de emlékeztetni nem szeretett arra^
hogy egykor „honvéd* nevet viselt, s arra büszke
volt.
A középnemesség , a nemzet törzse , egykori
ereje — jobbágyainak elveszte által gazdászati lé-
tében halálosan megsebezve — az elégtelen m^béri
kárpótlás által megmenthető nem volt; a nagy adók
súlya készületlen találta ; régi adósságai és sok —
nem kétlem: jószándékú — kormányintézkedés
azonfölül csak elömozditá elszegényedésének gyors
folyamú processusát.
Valamivel jobban állt gazdászatilag a nagy-
birtokos főnemesség. Szellemileg annál szomorí-
tóbban. A politikai tértől elzárva, tétlenségre kár-
hoztatva csak hiú élvezetek hajhászatában nőtt if-
jabb nemzedéke ; s érezhető lön rajta azon minden
Digitized by
Google
osztálytól gőgösen elzárkózó cast-szellem fejlődése^
mely mindenütt sajátja a cimes aristocratiának, hol
alkotmányos élet hiányzik.
Hogy a főnemesség jobbjai s idösbjei nem
szűntek meg a függönyök mögött , és a rendőrség
által a nyilvánosság elől elcsempészett óvástételek-
ben, memorandumokban legfölsőbb helyen mű-
ködni az ős alkotmány megmentésén : arról a nagy
közönség csak fülhegygyei hallott valamit.
A hallgatásra kárhoztatott napi öajtó dicstele-
nül lézengett; s egy két közlöny kivételével a többi
nyegle pénzhajhászat eszköze volt.
Szóval Magyarország megfojtva, a nemzet
veszve látszott.
Legalább az én lelkem absolut sötétségélre
nem hatott be a szebb jövő reményének egy hal-
vány megtört sugara sem. Feledni igyekeztem —
ha lehet — hogy magyar vagyok; feledni minde-
nek fölött a magyar magán- és közjogot, melyet
idő és erőszak lomtárba helyezett; feledni a haza
történetét s mellőzni az arra vonatkozó minden
munkát, mely a meddő multak küzdelmeinek fájó
emlékét elevenítheté föl. — Elhagyám a haza föl-
dét, mely megszűnt „haza^ lenni, s csak egy nagy
rendőri fogház vala.
Kizárólag külföldi irodalommal foglalkozám,
mire igen kedvező alkalmam vala, mert a pompás
Digitized by
Google
— 10 —
című „cs. k. központi könyvvizsgáló bizottmánya
elnökhelyettese minőségében asztalom volt a világ-
sajtó minden termékeinek légyettja, mielőtt azok a
piacra kerültek. Censor valék , hivatalos kóstolója
s elöizlelöje minden szellemi eledelnek, melyből mit
lehessen Austria 36 milliónyi népeinek nyújtani,
Jiogy gyomrukat el ne rontsák, a bureaukratiaböl-
csesége s én annak egy atoma, határozá el.
: Dicső hivatás ! s megható bizalom a kormány
a:és25éről, melylyel a censorok dicsekedhetnek : mert
arólok azon föltevés uralkodik, hogy nekik nem
árt azon méreg , melytől a népeket megóvni köte-
lességük. . . Ámbár már nem egy censor rútul visz-
szaélt e magas bizalommal ; s oly iró lőn idővel
belőle, kiből csak úgy ^jdőlt^ a sok magába vett
ínéreg ; például B Austria legszellemdúsabb,
jde leg-^polizeiwidrig^^-ebb Íróinak egyike, és nekeui
igen tisztelt barátom !
Elég az hozzá, a haza múltjától teljesen* el-
czakadva, bármi dicső volt abban egyes törekvés
B hazafiúi önfeláldozás, ^ annyi ész és oly szent aka-
rat^ — én a költővel ^^az átok súlyában* hittem:
a haza veszve volt.
Digitized by
Google
- 11 -
Bocsánat e kitérésért csekély személyemre, de
ezt szükség vala elmondanom , hogy megértessem
az olvasóval azon lelki állapotot, melyben talált
T . . . . J. akkori barátom azon fölszólítása, hogy
látogassam meg gróf Széchenyi Istvánt. O ismeri
nevemet; olvasta némely cikkemet a,. Pesti Napló^^
ban, tudja állásomat, ismerni óhajt, — monda. -
Képzelhető a mondottak után , hogy e közlés
nem tön reám különös s örvendetes benyomást.
Széchenyi nagy múltja a nemzet mély sülyedtével
arányban törpült szemeimben. Nem is óhajtám, hogy
látása fölszakgassa a philosophia ragasza alatt ro-
szul behegedt hazafiúi sebeket , é fájdalmai hábor-
gassák azon epicureusi s cosmopolita életmodor*,
melybe évek óta elmeritém lényemet.
Nem is követtem a megtisztelő fölhívást, míg
az más, még bizalmasabb utón nem ismételtetett.
Egy parknak mondható tágas kertben , kies
kilátással minden oldalra, fekszik azon polgári vil-
lastylben épült kétemeletes ház, mely mint Dr.
Görgen magántéboly dája vala ismeretes. Sok ke-
dély és elmebeteg asyluma volt az ; ámbár külseje
nem árulá el e szomorú rendeltetését.
Digitized by
Google
— 12 —
A park mellékutain egy folyosó ajtóhoz érni,
attól balra vezetett föl a lépcső az emeletbe , a
gróf lakához. A fölötte levő szobának ablaka épen
azon magas gát által elzárt kertre nézett, hol a be-
tegek rendes sétájokat tevék ; hol Széchenyi gyak-
ran megfordult, de egyedül, kerülve az embereket*
Itt látta meg öt egy Ízben, s kiáltott rá szintén az in-
tézetben volt, később magát agyonlőtt szerencsétlen
Szalbeck György, s igy köszönté őt : „Üdvözlöm
a nagy grófot !" — Nem nagy gróf, hanem »nagy
bolond!" viszonzá Széchenyi boszusan; s többé
nem mutatta magát a kertben.
A lépcsőn fölérve, a balra fekvő ajtón kopogta-
tók. Egy öreg szolga nyitott ajtót, a féKg süket
Braoh, ki még egy Bichler nevű társával őr, be-
tegápoló és kammerdieneri hármas minőségben sze-
repelt a grófnál.
„Jelentse ő excellentiájánál a pölöskei inspek-
tort" mondám én.
A gróf üzente volt, hogy „pölöskei inspek-
tor" neve alatt jelentsem be magam. En ennek
okát nem tudtam még akkor. Az öreg ur szeszélyé-
nek tartam. Nekem nem volt okom titkolózni, s
nem láttam át miért volna neki. Nem sokára kisült
s reám nézve elég roszul sült el.
Elég az hozzá, hogy jókat nevettünk, midőn
még jóval későbbi időkben is váltig „inspector ur-
Digitized by
Google
— 13 -
nak** címeztek a komornyikok, e szót P ö 1 ö s k e
egyiknek civilisatori nyelve sem birván kimon-
dani.
Alig ment be a komornyik, már megnyilt is-
mét az ajtó, s az öreg ur maga jött ki elém , kezet
adott, s mosolyogva kérdé németül, nyilván hogy
lüeghallja a két szolga is : „mikor jött ön Poloská-
ról, mit csinálnak a juhok?
jjNyirják* mondám én. — Octoberben. Ha-
nem a cseh-német kammerdiener is alkalmasint
csak ugy tudta mint én, vájjon octoberben nyirják
e a juhot?*'
Széchenyi hahotára fakadt ; s azalatt beértünk
a második szobába.
Ez hálószobája volt; széles ágy foglalta el
közepét; előtte nagy kényelmes zsölleszék, ennek
átellenében hasonló ; egyikbe ö, a másikba én eresz-
kedénk le.
Igen jó ízű beszélgetés esett igy egymással
szemben. Oldalt egy asztal szivar -készletekkel,
órákkal, mögötte nagy üveg szekrény ; az ö kar-
széke mögött állványka, újságokkal és könyvek-
kel, és a többi.
Széchényi számra öt szobáinak fényképei
ezer példányokban forognak azóta közkézen , s
mindenki képezhet magának azokról körülbelöli
fogalmat.
Digitized by
Google
— 14 —
Egymás átellenében ültünk , s az öreg urat
csak most volt időm közelebbi szemle alá venni.
Nem hiszem ha vele az utcán találkozom^
hogy megismertem volna; legalább első pilla-
natra nem.
Ha azt mondom : Széchenyi megöregedett, sem-»
mit sem mondtam. Minden ember máskép öregszik
meg, egyéniségének túlnyomó tulajdonai szerint.
Széchenyi öregsége is rejtély volt, különös és
egyetlen, mint egész élete.
Elsőbben is feltűnő vala külseje, és meze. E
csontos fejű, öszbevegyült, hosszú bozontos sza-
kállú, torzonborz ősz bajuszú s roppant szemöldű
férfi — vörös nadrágban, könnyű sárga hegyes
orrú csizmában, sötét megyszinü, egyszerűn zsi-
nórzott zekeforma otthonkában: egyiptomi basa
ideálja vala.
Öltözete bizarr volt mindig, de nem Ízléstelen,
három nemzetet tartott okosnak — az angolt,
törököt és magyart. Öltözete is e nézeten alapult
eclectikus vala.
De mennyire más volt arca mint az, melyet
még alig egy évtized előtt az egész ország és fél
Európa ismert ? Fehérlő rövid haja csak gyéren
árnyékolá be roppant homlokát, csaknem minden
fogai kihullván, beesett ajkai férfias arcának az
aggság kifejezését ktílcsönzék. Szemeinek sötét
Digitized by
Google
— 15 —
fényét gyakori bádgyadtság válta föl. Erőteljes
hangja töretlen volt ugyan, de fogai hiánya érez-
hető vala kiejtésén.
Nem a physikai idő rombolt itt egyedül ; en-
nek vajmi soká ellenállt volna szívós . szervezete*
Feszitö munka , honfiúi gondok, s ezeket követett
mély irtóztató szenvedések szent barázdái ültek e
tisztes és most is jelentékeny arcon.
Szép és bölcs, habár beteg öreg ember arca
volt az.
Kíváncsian lestem min kezdendi a társalgást.
Szivart adott kezembe, a legfinomabbak közül
s midőn látta, hogy valamit keresgélek, a tetszés
nyilvános jelével nyújtott egy acéltűt, melylyel a
szivar végét keresztben átdöfni szokta ; s elmondá:
mennyire nem szenvedheti, ha valaki a szivar he-
gyét leharapdálja ; s azután magyarázgatá, me-
nyivel előny ösebb átszúrni a szivar végét mint le-
vágni ; hogy azon mód szerint a dohánynedv a szi-
var végében marad, s nem jön az ember szájába
és a többi.
Azután személyes viszonyaimról kérdezőskö-
dék, mint psycholog, tapogatva kivel van dolga*
E részben rövid valék ; s általán egyszerűn beszél-
tem, azon pathos és ^a legnagyobb magyaré-féle
frázisok nélkül, melyekkel rendesen untatták őt lá-
togató hazánkfiai ; ugy viseltem mapram, mint egy
Digitized by
Google
— 16 -
lisztsletre méltó idősb férfi irányában illőnek vél-
tem • . s a következésről Ítélhetem, hogy némi ked-
vező benyomást tevék reá.
Majd nagyobb tárgyakra tért a társalgás; köz-
viszonyokra, miknek boncolgatásában akkoriban
nem nagy kedve telt a magyar embernek.
Mint már előbb mondám, a Bach-kormány
akkoriban látszólagos sikerének tetőpontján állt.
Katalin cárnő hires utazásának, a nép boldogságát
s elégültségét jelző decoratiókkal, másolata nem
rég folyt le.
A. jól scenirozott darab előadásában egyetlen
zavaró improvisatio — a vagy másfélszáz magyar
püspök , mágnás, és polgár, representatiója a föl-
béghez — agyon hallgattatott.
A strucmadár homokba dugta fejét, s azt hivé
Tia ő nem lát, őt sem látja senki.
Bach ugylátszék erősebb és nagyobb volt
mint valaha.
Mind ez kifogyhatlan anyagot nyújtott ne-
künk az eszmecserére nézve. Es neki epés és gu-
nyoros és találó megjegyzéseinek kiöntésére. En
részemről mind inkább csodálni kezdem, nem a gróf-
nak mély és mesze látását a nagy dolgokban, mert
ezt tudtam hogy nem veszté el lelki kórja által,
^őt az volt betegségének egyik eleme, melyből
Digitized by
Google
— 17 ,—
élődött, nem látva a jövőben vigaszt lelkére , bol-
dogabb sorsot a hazára.
Hanem csodáltam, hogy tömérdek részletet
tudott; mindennemű többé kevésbé fontos vagy
titkos apróságot , mik kormánykörökben elöadáJc
magukat; hivatalos adatokat, és pletykákat; tör-
ténteket és jellemző adomákat.
tudta döblingi magányában mind azon
nagy és apró dolgokat, melyek a hazában vagy
Bécsben, a magas és magasabb bureaukban és sa-
lonokban mondattak és tétettek, hol ö tíz év óta
nem fordult meg.
Sőt a mi több — a hazai s külföldi, különösen
komolyab irodalom terén minden ujabb nagy és
apró jelenségről tudomást vőn. Minden magyar
nyomtatványt kivétel nélkül megvett, minden ma-
gyar lapot tartott , s legalább futólag átnézett. A
külföldi sajtó nevezetesb termékeivel foiyvást meg-
ismerkedett. Politikai röpirat különösen soha sem
kerülte ki figyelmét ; és, mint később tapasztalam,
gyakran előbb volt kezei közt, mintsem az én cen-
sori nagyhatalmasságom megszerezhette volna.
Szóval a kormányzati, sociális, irodalmi téren
nem volt oly nagy s oly apró jelenség, mely neki
igen nagy vagy igen csekély leendett. Öt minden
érdeklé ; ő mindent akart tudni, és mindent tudott
A mi végre, tekintve magas connexióit, s gyakori
SzécHENTI I8TT. ÜTOLSÓ ÉVEI. 2
Digitized by VjOOQIC
— 18 -
látog;atómak polgári s társadalmi állását , nem oly
nagy csoda!
Azonban én sem éltem behunyt szemmel Bécs-
ben. Nem lettem volna magyar ember, ha a poli-
tika nem lett volna szakmám, Es igy egy s más
észrevételt én is tehetek, mely Széchenyit érdeklé.
Midőn elmenni készültem, szivélyesen hitt meg,
hogy őt máskor is látogassam meg „barlangjában ;"
— » egyelőre maradjunk annál — úgymond — hogy
pölöskei inspectornak jelentesse be magát , okaim
vannak rá ; — tévé Jiozzá — ezek az emberek —
az őröket értette — zsoldomban vannak ugyan ; de
az ember nem vigyázhat eléggé. God bless You!^
Én nem tudtam elhatározni , általános bizal-
matlanság-e, vagy azon hiedelem , hogy ő folyto-
nos lesködés tárgya, vagy csak homályos üldözte-
tési ábránd-e, mely ily túlságos, skézzelfoghatólag
sikertelen elő vigyázatra inti? — elég az hozzá 10
óra felé járt az idő, midőn elhagytam , erősen föl-
izgatottan a találkozás által ; melyet nem sokára
más, és több követett. Majd egy kis levélke, majd
egy szóbeli üzenet jeles fiai által — Döblingbeszó-
lított ; s én kedves kötelességnek tartam , ha csak
rövid negyedórára is szórakoztatni a világból ön-
magát száműzött férfiút.
Digitized by
Google
Széchenyi nlja a döblingi intézetbe s ott
töltött első évei. (1848-1852.)
Én Széchenyinek, a kedélybeteg öreg ember-
nek végnapjait irom le ; ott kell tehát kezdenem,
hol Széchenyinek, az államférfinak története meg
szakad.
A mi e között és a döblingi tébolyda között
fekszik , az kevés , de a legerösb lelket is mélyen
megrázó. ,
Két jeles hazánkfia jegyzetté föl ezen átme-
netnek válságos pillanatait, — b. Kemény Zsig-
mond,*) • — és a gróf sok évi házi orvosa s barátja
Pr. Balogh Pál.
Az 1 848-ki septemberi napokban, mint tudjuk,
a forradalmi politika, s annak merész hivei mártúl-
aúlylyal birtak a ministeriumban is, melynek Szé-
chenyi is — szíve ellenére — tagja volt.
Ez időtájban találkozék b. Kemény egy ba-
rátjánál Széchenyivel, s ezt irja róla:
*) Széchenyi jellem- és életírásában — a „Magyar
szónokok és statusférfiak könyvéi-ben (Pest, l8ől. Hecke-
jiast G.).
Digitized by VjOOQIC
— 20 —
,>0 — Széchenyi — lázas ingerültséggel be-
szélé , miként Kossuth Budavárát véletlen megro-
hanás által elfoglalni, vagyamint kifejezte ^ a nem-
zet számára biztosítani^^ akarja. Ezért kravalt ké-
szít. Háromezer brtisseli fegyvere van elrejtve, me-
lyet az állomány költségén hozatott, de kézbe nem
szolgáltata. A nádor értesült az egész tervről; azon-
ban fél minden eldöntő lépésektől.
„Míg Széchenyi a történteket elmondá , ger-
jedtsége percenként növekedett. Kezének üterei
kiemelkedtek, s majdnem bogot formálának. „„Én
a csillagokból olvasok, — kiáltott könyezve föl.
Vér, és vér mindenütt! A testvér a testvért, a nép-
faj a népfajt fogja mészárolni engesztelhetlenííl és
őrülten. Keresztet rajzolnak a házakra, melyeket le
kell égetni. Pest oda van. Száguldó csapatok dúlnak
szét mindent, mit épiténk. Ah — azén füstbe
inent életem! Az ég boltozatán lángbetűkkel
vonul végig a Kossuth neve — flagellum dei!^^*)
„Mi biztattuk , kicsinyitettük a veszélyt ; de
kértük, menjen rögtön a nádorhoz, a körülmények
szerinti intézkedés végett.
„Ö este 9 órakor kocsijába fogatott, Ígérvén,
hogy visszajö^íet hozzánk betér, az eredményekről
tudósítani.
*) Isten ostora.
Digitized by VjOOQIC
— 21 —
55^11 tizenegy utánig vártam; akkor haza kel-
lett mennem.
jjHallám , hogy éjfélkor érkezve haza, a leg-
mélyebb izgalmak közt virasztott ; s a nádor néze-
teivel elégületlen volt.
^Másnap sem találkozhattam vele.
„Azután rögtön Bécsbe indulék , s negyven-
nyolcz órával később haliam , hogy Széchenyi is
oda érkezett mint — örült.*
Széchenyi ezen utazásának történetét Dr.
Balogh Pál elöadá a „Közlöny* 1848. szeptem-
ber 20-ki számában, — az akkori viszonyokra való
tekintettel.*) E tudósitást következő adatok egészí-
tik ki :
*) Dr. Balogh Pál nyilatkozata gróf Széchenyi
István lelki állapotáról, a „Közlöny" 1848-dik évi sep-
tember 20-iki számában :
,,Gróf Széchenyi István."
„Az ujabbkori események váratlan kifejlései és rend-
kivüliségei minden érző kebelre mondhatlan hatást gyako-
roltak. Nincs köztünk senki, kinek lelkülete azok által ki-
sebb nagyobb változást ne szenvedett volna. És még korán
sincs vége a drámának ! Senki sem számithatja ki, miként
jutand el az átalakulás vészteljes viharai közt az uj arany-
kor élvezéséhez. Mert a sors nem szokta olcsón adni javait, .
egyeseknek ugy mint nemzeteknek. Szerencsés az, ki cum
mente sfina in corpore sano juthatand el a mindnyájunk ál-
tal buzgón óbajtotti de csak becsületteljes utón kivívandó
Digitized by
Google
— 22 —
Eörülbelől a b. Kemény által jelzett napoík-
ban Széchenyi magához hivatá Dr. Balogh Pált.
Széchenyi sebes léptekkel, nagy izgalomban fu-
tott föl s alá termeiben, fejével s ökleivel ütötte afalat^
s az ablakon kiugrani mutatott szándékot. Dr. Ba-
loghnak sikerült rábeszélni, hogy hagyja el Pestet,.
béke oasisához. Ezen szerencsében, fájdalom ! nem része-
sülhete hazánkfiainak legnagyobbika s átalakulásunk leg-
régibb hőse gr. Széchenyi István, ki élete legfSbb felada-
tául tüze ki, boldognak éA nagynak látni e hont, az oly rég
s oly sokkép zaklatottat.
A néhány hónap előtt kifejlett világrenditö esemé-
nyek, melyek által egy egész lap fordult meg Erropa sors-
könyvében, a nagy férfiú folytonos küzdelmek közt levíx
elméjére megrázó hatással voltak, s felszólittatván ő is nem-
zetünk életbárkájának vezetésére, aggodalmi nöttön nőttek,,
midőn látta minden emberi kiszámítások csalékonyságát, a
midőn látta, miként esküdt össze ármány és cselszövény^
árulás és gazság az oly szerencsésen kivívott szabadság
megbuktatására. A naponkint vészteljesben tornyosodó fel-
hők imádott hona láthatárán visszatükröződtek lelkében, s
ő, ki a béke olajágával ohajtá legyőzni hazánk daemonait
borzasztó sejtelmeket érze keletkezni keblében, midőn az.
alacsony cselszövények és ármányok által gyújta-
tott polgári háború lángjai csapkodni kezdenek az egekre
s pusztítani szép hazánk virágzó határait.
Lelkének folytonos feszülésben volt húrjai lankadni
kezdenek, s ö, ki hona javáért oly fáradhatlan tevékenysó
get tanúsított, ki nem olcsó szavakkal, hanem nagy tettek
Digitized by
Google
— 23 —
menjen Bécsbe ; söt kértére beleegyezett, hogy ö isel-
kisérendi oda. — Kínos út lehetett ez mind a hazafias
érzületű s a gróf iránt annyira ragaszkodó orvosra,
mind pedig, s még inkább az előbbire nézve.
Vörösvárt kiszállván a kocsiból, Széchenyi el-
futott, a földeken át, s oly gyorsan, hogy a cselé-
kel bizonyitá be jelleme valóságos becsét, naponkint szén-
vedélyesb szerepet kezde játszani.
Bizodalma a nemzet sorsába csökkenni kezdett^ s a
láthatár, melyen epedve várjuk mindnyájan nemzetünk
nagyságának fénysugarait fellövelni , előtte naponként sö-
tétebb homályba merült. Mint kinek lelke a legborzasztóbb
vészjóslatokkal teljes, ugy növekedének a nagy férfiú szo-
rongatásai és nyugtalanságai.
Családja pár hét elött nyári lakába költözött, s ö ezen
lelki levertségben magára hagy(atWa, az aggodalmak é&
szorongattatások kinjai közt élt, s minden kedvetlen hir,
minden nem várt esemény megrezzentette keble húrjait
Az annyi küzdelmek közt rendithetlen hös ezúttal in-
gadozni kezdett. Folytonos álmatlan éjjeli virrasztásai közt
nem látott ő egyebet, mint rémképeket, melyek ellen lelke
diadalt vivni ki képes többé nem vala. És ezen lelki küz-
delmekhez azon gondolat csatlakozott legkinosb hatással,
hogy imádott hazája veszedelmének legfőbb oka ö maga^
ö ébresztvén fel a nemzetet százados álmából Ha magas
lelki ereje legyözé is ottan a túlságos képzeletek s kinos
gondolatok furdalásait, annál nagyobb rohammal támadák
meg azok egész valóját, s a legkeserűbb kitörésekre nyúj-
tanak alkalmat. Ilyenkor minden józan előterjesztés, min-
Digitized by
Google
— 24 —
dekkel afig lehetett utóiérni. De rábeszélések után
ismét megszelídült s visszajött, és az utazás tovább
folyt.
Később Balogh ur tört vön észre a grófnál^
melyet az rejtegetett ; s nem is adott ide Balogh
kértére ; hanem biztositá öt , hogy nem teend má-
dén nyugtató szó sikertelen volt Az étvágy már régóta
elhagyá
Folyó hó 4-én kijelentem a grófnak^ hogy ha egész-
ségét visszanyerni kivánja, innen tüstént távoznia kell;
hogy gyógyulásának mulhatlan feltétele mennél távolabb
menni a fővárostól, hol minden szó, minden találkozás csak
nagyobb zavarba hozza elhangult lelki tehetségeit ; de a
gróf nem vala hajlandó az üdvös tanács elfogadására. Nem
akarta hinni, hogy beteg. Az ingerültség pirjával festett ar-
cot mutató tükör folytonos csalódásban tartá őt. Csak kö-
vetkezetes sürgetések, többszöri szándékváltoztatások után,
szülének végre benne elhatározást. Másnap (kedden) csak*
ugyan kocsira ült a gróf társaságomban, nem határozva
még hová és merre, de Buda alig vala hátunk megett, s
már a gróf leszállt^ vagyis inkább kiszökött a kocsiból, ki-
jelentvén, hogy nem megy egy tapodtat sem, hogy visszatér
Pestre, hogy mintminister, helyét el nem hagyhatja, s hogy
ö együtt kivan veszni, ha kell, hontársaival. Csak erélyes
sürgetések után sikerült öt reá bimi, hogy ismét kocsiba
.üljön. A haladás azonban csak neveié a gróf sötét melan-
choliáját. Szüntelen hazája szerencsétlenségét emlegeté, s
egész komolysággal fejtegeté, mikép nincs többé menekü-
lés nemzetünkre nézve. Beteg képzeleteinek tükrében már
látta ö hazánk fővárosát ellenséges vad csordák által el-
Digitized by
Google
— 25 -
gában kárt. Később önszántából átadá neki a tőrt
Útközben nyugtalan vala a gróf; s sokat
beszélt életébői. Esztergomban ebédközben egész
^y^gödtan elhagyja az asztalt, mondván, hogy mind-
járt visszajön. De nem jött; s dr. Balogh sietett öt
fölkeresni. Meg is találta a fasorok kö^t , hol ko-
pusztitva; a század egyik legpompásabb mestermüvét, a
buda-pesti lánchidat a hullámok mélyébe temetve, s mint
Marius Carthago düledékein, ugy képzelé 8 magát elpusz-
tult hazája romjain. És mikor a szerencsétlen grófot meg-
lepi az eszelösség haragja — mint Esquirol a dühöt nevezi
— az eltorzult arc barázdáin gyakran a kétségbeesés keserű,
könyei görgedeznek le. — Ilyenkpr gyakran megkísérté
öt az öngyilkosság daemona is , de lelki ereje nem engedé
lesülyedni öt, a rósz játékosok ezen utolsó menhelyéhez,
mint Napóleon nevezé. Ellenben számtalanszor nyilvánitá
mi örömmel ölelné a halált, mint ki már gyógyithatlan, s
ki többé hazájának hasznos tagja nem lehet. S mi lelki
szenvedéseit a legmagasb fokra emeli, az azon vallásos tul-
ingerültség, mely a szemrehányások keserű fulánkjait mér-
ges nyilakká változtatja. Ily leirhatlan kinos gyötrelmek
közt, mint a gróf sokszor nyilvánitá, többszöri huzakodások
és ellenszegülések után, s a legdühösb rohamok gyakori
kitörései közt, de mégis szerencsésen jutottunk Döblingbe,
hol öt további orvosi felügyelés alá adtam át Vérző szív-
vel hagyám lelki küzdelmei közt hazám nagy polgárát, tá-
vol kedvelt családjától s idegen arcoktól környezve, kik
nem értik lelke magas vágyait^ s nem osztoznak keble ne
mes érzelmeiben.
Mint a nemes gróf házi orvosa^ kötelességemnek tar*
Digitized by
Google
— 26 -
csijaik álltak. A komornyik azt beszélé a doctor-
nak, hogy a gróf a kocsiból pisztolyt vön ki, s
magát agyonlőni akará ; de sikerült őt visszatar-
tani.
Az orvos ekkor, hogy szórakoztassa , sétálni
indult vele. Széchenyi azonban egyszerre neki iram-
tottam^ mindezt némi részletességgel közölni a közönséggel^
különösen azon gyöngédtelenek irányában^ kik felejtve
nagy hazánkfiának halhatlan érdemeit, felejtve hogy ö újjá-
születésünk történetében oly fénypontot foglal el, nem átal-
lották őt, kit leláncolt Prometheosként, hona vészteljes
sorsáni kétségbeesése, mardosó féreg gyanánt gyötör, ala-
csony gúnyaik, gyanúsításaik és rágalmaik tárgyául tűzni ki-
Hazánk, mely nagy férfiakban oly szegény, mint tét-^
len szóhösökben gazdag, méltán fájlalhatja egy oly fiának
szerencsétlenségét, kinek keble tettdús életének minden per-
cében csak hazája dicsőségéért és boldogságaért dobogott,.
ki ezért annyit áldozott, mint századok lefolyta alatt egy
magyar sem, s ki most is ezer örönmiel váltaná meg élete
árán hona megszabadulását.
Meg Í3 vagyok győződve, hogy hazám nemesb keblű
polgárai közt nincsen egy sem, ki a nemes gróf halhatatlan
érdemei iránti háláérzetében buzgón ne óhajtaná, hogy a&
egén borongó sötét felhők minél előbbi szétosztásával, oszol-
janak el a gróf lelkéről is azon sötét felhők, melyek most
annak tehetségeit oly kinos zsibbadásban tartják, s hogy
a gróf léphessen fel ismét minél előbb a nagytettek színpa-
dára, melyen ö annyi éveken át oly fényt árasztva műkö-
dött, s melyen 8t minden honszerető polgár oly bús szív-
vel nélkülözi. Balogh Pál.
Digitized by
Google
— 27 -
ott a Dunának, és elérvén a hajóhidat, arról le-
iugrott a folyóba. . .
Szerencsére egy teherhajó érkezett épen fölül
röl, s azonnal csónakot bocsátott el, melyben a gró
fot ki is fogták.
Semmi sem jellemzi jobban Széchenyi causti-
cus léleksajátságát mint az, hogy midőn e gyászom
tett után átöltözék, ezen megjegyzésre fakadt: „Mi-
nő bolondot tettem most ; ezen emberek mind tud-
ják itt, hogy jó úszó vagyok.^
Az esztergomi alispán s főpapok marasztalták,
hogy háljon a primási épületben ; de alig volt ott
ismét nyugtalan lön ; s tovább utazást sürgetett
Győrben találkozók nejével, ki őt Bécsbe ki-
fiémi óhajtá ; de ő azt meg nem engedte.
Mosonyig meglehetősen haladtak előre. A gróf
nyugtalan Volt ugyan, de rohamok nélküli állapot-
ban. Ott megérkezve azonban, ismét kiugrott a
kocsiból s lármázva s kiabálva futott végig a főut-
cán, hogy ő jjég;" s oly dühöngésbe jött, hogy
kezeit lábait meg kellé kötözni törülközőkkel, s
ágyba fektetni. A főre alkalmazott hideg boroga-
tások után némileg enyhült állapota; s Bécsig tűr-
hetőn viselé magát.
Azonban alig érkezett meg Döblingben a szá-
mára rendelt szobába, oly őrjöngő dühbe jött, hogy
megkötözni kellé.
Digitized by
Google
— 28 —
y
Döblingben létének első időszakáról egyedül
az intézettulajdonos dr. Görgennek hivatalos vallo-
másai után értesülhetünk ; mert az intézet két al-
orvosa, dr. Guszmann R. és dr. Goldberg, kik Szé-
chenyinek ott idözéséröl egyetmást följegyeztek,
csak későbbi években kerültek oda ; — ápolói pedig
— Brach és Bichler, egyszerű létökre különös figye-
lemre méltó dolgot nem mondhattak róla.
De dr. Görgen maga oly korlátolt elméjű s
triviális lelkű férfiú volt, hogy, mint később látni
fogjuk, Széchenyi lelki s kedélyállapotát fölfogni
vagy megérteni távolról sem volt képes ; s e sze-
rint dr. Görgen adatai egyedül a mennyiben a be-
teg Széchenyinek külső jelenségére s viseletére, és
physikumára vonatkoznak, birnak érdekkel. Szel-
lemi vagy kedélybeli állapotáról csak fölületesen,
vagy épen badarul emlékezik.
Ebbeli állitásunk igazolására elég néhány
sort idézni azon parereből, — melyben Görgen
nagy betegének az intézetbe jöttekor lelki állapotát
ecseteli :
^ A beteg beszédei — mánia desperatoriara mu-
tattak, u. m. vallásos alappal. Szakadatlanul vádolá
magát , hogy ő hazáját elárulta , az uralkodó házat
elárulta, hogy az épen kitörni készülő borzasztó
forradalmat ő idézte elő a demokratiai párttal való
tetszelgése által sat.^ (?)
Digitized by
Google
— 29 —
így Széchenyi őrültségében sem beszélt. Az
6'rültnek énje megzavarodik ; de azért önmagának
refle^usa- — Miféle demokratiai párttal tetszelgetfr
Széchenyi ? . . Ez nyilván csak Görgen homályom
fölfogása arról, mit Széchenyitől hallhatott, de nem.
értett ; s minek csak alapja igaz ; — t. i. az, hogy
Széchenyi kétségbeesett a haza sorsa fölött; s hogy^
annak veszte miatt önmagát, saját munkásságát,
melylyel a nemzetet szunyadtából haladásra ébresz-
tette — okolta ; s hogy ö — ki mindig vallásom
volt — az Istennel való kibékülést lehetlennek
tartá, oly borzasztóknak hivé bűneit.
Ezen s hasonló gyötrelmek közt hánykódott
elsötétült szelleme.
Görgen azt irja, hogy Széchenyinek az inté-
zetbe érkeztekor kezei lábai kötözve voltak. Ez el^
lenkezik dr. Balogh előadásával. Melyiknek lehet
igaza, könnyű eltalálni , miután dr. Görgen , saját
assistense dr. Goldberg bizonysága szerint — any*^
nyira feledékeny volt, hogy míg egy szobából ki-
ment, már elfeledé, mit rendelt valamelyik be-
tegnek. ^
Annyit az intézet szolgái is bizonyítanak,
hogy Széchenyi az intézetbe jöttekor annyira dü-
höngött, hogy az ágyra lekötözni kellé. Es pedig
gyakrabban kellett ennek történni, legkivált azért,
mert szokása volt fejét a falhoz vágni , vagy fejé-
Digitized by
Google
— 30 —
vei a falnak futni, nyilván öngyilkosságai szán
dékban.
Ottlétének els(( napjai és hetei borzasztók le-
hettek.
Izgatott idegei , őrjöngésig fokozott képzelő-
dése, önvádjai, lelki furdalásai, leirhatlan félelmei,
miknek rohamában botot ragadott, s hátát a falnak
támasztva, dühösen védte magát láthatlan támadói
ellen, — ezen kórállapotok forrása — a politikai
eseményekben, a haza akkori állapotaiban levén :
— ha elgondoljuk, hogy nem sokára Döblingbe
jötte után következtek be a bécsi forradalom válsá-
gos napjai, a magyar seregeknek Schwechatig nyo-
mulása, midőn egyes ütközetek és ágyúzások zaja
a magas dombon, s a városon kivül fekvő intézet-
ben közelről voltak hallhatók , majd a város bom-
báztatása WindischgrUtz által . . . képzelhető, mon-
dom, hogy mindez mily hatást tőn a szerencsétlen
beteof testére és lelkére !
A zaj néhány hét múlva elnémult. „La paix
régnait a Varsovie.^ A Döblingi tébolyda külnyu-
galma helyreállt, vele alább hagytak a gróf örjön-
gési rohamai. Tompa fásultság állt helyébe ; s tel-
es közöny a világ iránt.
Senkit sem bocsátott magához ; még imádott
nejét sem, ki octóber óta koronkint bejött Czenk-
röl; s kisérletet tőn boldogtalan férjéhez juthatnia
Digitized by
Google
— 31 —
« talán lelki fájdalmait enyhíteni; mert hisz a sze-*
retet mindig remél.
Ezen apathia kiterjedt a gróf physikai lételére
is. Teljesen elhanyagolta magát. Nem vévé észre^
hogy fehérruhát kellene váltani ; mozsdásra rábe-
szélni kellé ; haját s körmét kényszerrel kellé le-
vágni. Asztalnál, ha senki nem figyelmezteté,
markával evett. Napközben, mint bús oroszlán
vas ketrecében, föl alá járt szobájában, selyem,
zsebkendőit tépdesve, s egymásután rongyokra
szakgatva.
Majd ismét csacska lőn. Az intézettulajdonos-
Bal, segédorvosokkal, a betegápolókkal s örökkel
folyvást beszélt, de rendesen ö maga, s senkit szó-
hoz jutni nem engedve. A mi lelkét nyomta — azt
végtelen ismétlésekben újra meg újra kitárta elöt
tök, nem törődve azzal, értik-e fájdalmát? fölfog-
ják-e a mit elbeszél ? önvádak politikai múltja mi-
att, hogy a hazát 6 veszté el, — hogy nem kell
vala a nemzetet életre ébresztenie , — hogy nem
kell vala Kossuth-aíl szembeszállnia, — hogy nem
kell vala neki a ministeriumba lépnie, — hogy
ezen s egyébb bűneit Isten soha nem fogja neki
megbocsátani . . . ezen zavarteljes szent fájdalma-
kat önté ki folyvást az őt környező tudatlauokpro-
íanus flüeibe.
Digitized by
Google
— 32 —
Ezen állatihoz közelítő állapot pár étig tar-
tott, míg a kór önmagát kimerité. A gróf elevenen
eltemetkezett, utóbb szobáiból ki sem ment. Csak
egy ízben történt 1850-ben, hogy a gróf dr.
Görgen kíséretében behajtatott a yái'osba, ott lakó
családját meglátogatni. E látogatásról a grófi csa-
ládon kívül máig is csak kevesen tudnak. A gróf
feldúlt külsejével, kisírt szemeível, beteg kínézésé-
vel s kífogyhatlan önvádaíval megrémíté mély
gyászba merült családját , melynek körében egy
órát töltvén, ismét visszament Döblingbe , honnan
többé nem is jött be a városba.
Lassankint még is unni kezdé magát, 8 szóra-
kozást keresett. . Elkezdett a betegápolókkal mal-
mot húzni, vagy farkas és kecskét játszani, ostáb-
lázni, — s annyira belehevült a játékba esténként,
hogy aludni menni is elfeledett.
E játékok természetszerint fölébresztek benne
a shak iránti régiv szenvedélyét. Az 1850-ki é
után néhány évet, mondhatni, csaknem kizárólago-
san shakjátékban tölte.
Egy fiatal ember fogadtatott föl jó fizetésért,
egy szerény s mívelt inagyar ifjú. As'bóth volt
a neve. A műegyetemen tanult s magán-nyelvta-
nításnak szentelte a napnak üresen maradt óráit.
Az esti órákban pedig kijárt nagy betegfinkhöz.
Ezzel shakkozott esti hat órától fogva néhány
Digitized by
Google
- 33 —
óráig, — majd éjfélig, gyakran hajnalig. Akkor a
szegény fiu egy földszinti szobában számára ké-
szült ágyba feküdt, s alig néhány órai alvás után
ismét bement a városba, tanulmányai után.
Persze az i§u test e rendkivüli erőlködést
soká nem birhatta el. Talán más kór-okok is mű-
ködtek benne. Álmatlanságba esett, ereje látható-
lag fogyni kezdett. El el maradozott Döblingből ;
azt mondák — beteg. Egyszerre hire jött, hogy
megörült. Szerencséjére nem sokára meg is halt.
A mi az agg betegnek üdülést, az az egészsé-
ges ifjúnak kórt s halált okozott.
Széchenyi, ki előtt el sem titkolák ez ese-
ményt, nagyon sajnálta az iíjntj ki iránt nagy
vonzalommal viseltetett.
De nem ezen ifju volt az első személy, kit
Széchenyi — lelki állapota javulván — magához
bocsátott.
Láttuk e javulás mily lassú volt; arányban
volt az a kór nagyságával, melyet imént néhány
vonásban ecseteltünk ; s melyet fokoztak testi ba-
jai, — máj és vese baja, csaknem teljes álmatlan-
sága, s minden ételnek egy ideig makacs elutasí-
tása , — s láttuk — mint a testi tápot — ugy s
még kitartóbban, évekig utasítá dl magától az er-
kölcsit, a szellemi és szivbeli vigaszt. Kiket az
életben leginkább szeretett — nejét s gyermekeit
OB. 8ZÉCBENTI IhfY. UTOLSÓ ÉVKi.
Digitized by
Google
-^ 34 —
— legkevésbé óhajtá látni, s utálni látszék még a
találkozás gondolatát is.
Az idő hatalmas orvos, mondják.
Hanem erős organismus kell hogy legyen,
mely az idö lassan ható gyógyszerét megbírja; és
Széchenyi erős organisatióval birt. Széchenyi teste
és lelke csak leroskadott , a hol másé meíitört
elájult, hol más meghalt volna. Meggör-
nyedt, de nem tört meg. Lassankint fölemelé ö
magát. Ámbár . . . egykori magaslatáig többé
soha.
Lassanként a shak kezdé ki nem elégíteni.
Mintha csak a shakkal ébredtek volna föl lelki-
erői- szellemi érdekeltsége és az emberek utáni
vágya. 1852 — 3-ban állt be e fordulat.
Első, vagy az elsők egyike, kit látni óhajtott,
L o n V i c 8 érsek volt , ki a száműzött visszavo-
nultságában élt akkor Bécsben, — „belebbezve^,
mint a civilisatori törvénykezés szótárában mondák.
Széchenyi vallás dolgában is józannak lát-
szék, s elfogulatlan . ak. Néha, de ritkán, egy-egy
frivol élcet ejtett tán az egyháziakra. De komoly
hangulatában, lelke mélyében vallásos és katholi-
kus volt. Lelki éjének gyötrelmei is az Isten félel-
mével voltak kapcsol tban. A miért is könnyen
meg tudom fogni, hogy az első ember, kit látni,
ki előtt szivének hosszas és zavaros kioszenvedé-
Digitized by
Google
- 35 —
seít kitárni, kivel könnyeit közleni óhajtá — Lo-
novics érsek volt, az ép oly művelt elméjű, a
mily tiszta lelkű s szeplőtelen papi jellemű férfi,
kit régi barátságon kivűl azon uj kötelék is fttzött
hozzá, hogy ö is a haza iránti szei^etetért bűnhődik.
1853 óta nejének és gyermekeinek látogatá-
sán kivűl mások társaságában is kezdett örömet
élvezni ; ámbár csak rövid ideig társalgott egygyel,
8 láthatólag sietett ismét öt eltávolitani. Sejtelmem
szerint a gróf mintegy kisértgette elmebeli erejét,
— mit 8 mennyit bir meg ? s midőn bizalmatlan
Tolt önmagához — véget vetni sietett a társalgás-
nak. Legalább gyakorlati ügyekről, jószágai keze-
léséről eleinte tiszteivel, kik hozzá bejárni kezdtek,
sem akart szóba ereszkedni. „Minek — úgymond
— ugy Í8 tönkre jutunk, s koldusbotra jő a ma-
gyar nemesség."
Azonban a gróf láthatólag üdült: A külvilág
iránti érdeke nőttön nőtt. Mindenkit, a ki keresé,
magához bocsátott. Társalgása kezdett nytígodt,
elmés, vonzó lenni. Grrotesk valami mindég volt
modorában, — csak Görgen tartotta azt tébolyo-
dottsága jelének.
Szellemi tevékenysége is fejlődött. Irui kea-
dett és olvasni. Külsejére gondot kezdett fordttaw,
meze mindig válogatott, de pongyola volt, minő-
nek fönnebb leirám. Kopaszodó fejét betakarni
Digitized by VjOOQIC
— 36 -
akarva, de azon meleget nem tűrhetve, papir fö-
vegeket hordott, melyek kék, vörös, fehér, sárga
szeletekből voltak fonva; — s miket maga „bo-
londsipká k^-nak nevezett, s formáj okról ítélve
méltán ; ámbár célszerűek valának szobában.
Időközben a gróf átszállásoltatott ; az az négy
szoba adatott még az eddigihez ; ugy hogy saját,
a többi épülettől teljesen különvált laka, külön be-
járata s Jépcsőzete volt.
E szerencsés haladás a gróf nejében és csa-
ládjában mindig ébren tartá annak reményét,
hogy előbb utóbb elhagyandja szomorú fogházát.
Kegyetlenül csalatott remény 1
tK^'0-^— •
Digitized by
Google
III.
Aránylag-derült napok 1853-töl 1860-ki
márciusig.
Ha most visszaemlékezem azon változatos
órákra, miket liárom év folytán Széchenyi István
körében tölték, kimondhatlanul sajnálom, hogy
azokról rendes naplót nem vezettem, s nem jegyez-
tem föl társalgásunk tárgyait, aimyi jeles gondo-
latát, bölcs vagy eredeti mondatait, grotesk ötleteit,
élceit, adomáit, vagy gazdag életének reminiscen-
tiáit. Mily kincs volna most kezemben !
De ha egyes részletek el is tűntek emlékem-
ből , életmódja Döblingben, érintkezése, tettei,
gondolkozása, s érzülete egészben véve elevenen
áll kegyeletteljes emlékem előtt.
Eleinte ritkán s töbnyire este mentem ki láto-
gatására, mert ugy kivánta volt; gyakran csak
éjfél tájban hagytam el öt , s ballagtam a hóziva-
tarban vissza Bécsbe. De meghivásai mind sűrűb-
bek lőnek; később alig múlt el 8 — 14 nap, hogy
megne hívott volna; majd a nap minden órájában,
ebéden estelin s a legkülönnemtibb társaságban
Digitized by
Google
- 38 —
fordultam meg nála ; és igy lön szellemdus válto-
zatos társasága lassankint Bécsi lételem kiegészí-
tője, ugy hogy midőn elhunyt, nem a nagy férfiú,
de reám nézve idegen ember tűnt el előlem, hanem
halála betölthetlen ürt hagyott lételemben.
Az 1848—1857 közötti borzasztó múltjáról
akkor még igen keveset tudtam. Én ö benne az
évek és testi s lelki fáradalmainak és szenvedései-
nek súlya alatt meggörnyedt férfit találtam ; állító-
lagos tébolya vagy őrültsége rejtély volt előttem.
Némelyek szerint fölüdült belőle, mások szerint
nem gyógyult még meg ; ismét mások szerint —
egész örjöngési vagy tébolyodottságí története
mese volt, és színjáték. Mit tarték én lelki s elme-
beli állapotáról, s mit tartok ma is? az utolsó feje
zetben lesz helyén kifejtenem.
Annyi áll, hogy a gróf higgadtsága, éles és
távollátása a nagy politikai s emberiségi dolgokban
a réginek látszók. Élvezet és tanulság mindig volt
társalgásában.
Álmatlanságban szenvedvén, — alig aludt 3
órát éjent — mi ismét testi bajainak következése
volt, nagy tevékenységre volt utalva, hogy betölt-
se a hosszú napot. Korán reggel kelt; hidegen
fördött, télen nyáron ; s minden oldalon kertre
nyíló valamennyi ablakait fölnyittatván — föl alá
sétált szobái során, míg számítása, vagy erejének
Digitized by
Google
— 39 —
állapota szerint negyed, fél , vagy egész mértföld-
nyit nem járt ; mit rendesen el szokott mondani
panaszolva vagy dicsekedve. Kiszámitá , hogy itt
létének egész ideje alatt hány mértföldet járt, s ha
nem csalódom, az európai kontinenst kétszer meg-
kerülte volna.
Azután irt és olvasott. Reggelizett; s ismét irt
és olvasott. Egész nap, s sokszor fél éjjel. Nem
csoda, ha mindent tudott is mindent ismert, a mi-
sajtó alól az egész világon kikerült. Néhány lá-
togató fogadása ebéd előtt és után, kik 1858
óta mind szaporábban jöttek; estenkint a shak,
melyben sokszor a bérelt játszó társon kivül több
■mükedvellöt fárasztott ki, — ki többnyire fiai egyike
vala. — Ámbár a shak-játék szenvedélye nem jó
jel vala kedély s idegállapotára nézve. Midőn még
igen beteg vala, 5 — 6 évek előtt , reggtöl éjfélig
játszott. Midőn -kedélye 1860 március 3-ka után is-
mételborult, s önmagát kerülte, ismét a shakban^
keresett szórakozást.
De 21 órát 24-ből nem tölthet az ember ko-
moly munkával; továbbá a változás utáni vágy,
mely az emberben van, nehezen elégi thetök ki, ha
az ember állandón szobáiba zárkózott. A külvilág
jeleneteinek változásáu tehát neki valamivel pótolni*^
kellé. És igy szobái tele voltak rakva holmi ap3r6<
csecsebecsékkel, porcellán alakokkal, bizarr figu-j
Digitized by
Google
- 40 -
m
rákkal, torzképekkel, szekrényekkel, tíntatartók-
kal, s órákkal, melyek mind ütöttek.
Ö neki még több oka volt mint másnak magát
elbódítani, s szórakoztatni !
Igen sokat irt. Kiterjedt levelezésén kivül,
rendesen irta Naplóját ; irt hirlapi cikkeket, röpira-
tot, könyveket, mikről alább lesz szó.
Midőn én kezdek hozzá járni, már a közügyek
iránti élénk részvételben találtam Öt, s csaknem
lázas tevékenységben.
A politikai viszonyok, mint képzelhető, elő-
zetesen érdekelték. A központi kormány tevé-
kenységének annál szigorúbb bírálója volt, mivel
azt mint magyar gyűlölé is. De magas connexioi
által annak titkosabb fogásairól s baklövéseiről is
értesülve levén, — érdekes volt hallgatni kimerít-
hetién philippikáját.
Egyébiránt szívtelen örökös nem várhatU
nyugtalanabb türelmetlenséggel a gazdag testator
halálát, mint Széchenyi a Bach-rendszer bukását.
Naponként leste s jegyezte kis és nagy hibáit, tet-
teit és mulasztásait, mint csillagász vagy időjós as
égi jeleket.
Digitized by
Google
— 41 —
Egyszer különösen emlékszem, hogy jöttöm-
kor a ^Wiener Zeitung"-gal kezében fogadott.
„Nézze csak, mivel mulattam ma egész dél-
után?^ s ezzel elém tartá a lapot, hol kék rajzónnal
aláhúzta az első cikk föliratát : az államháztar-
tás kimutatása 1858-dik évről volt az.
Miután annak főszámtételeit a szakavatottnak
tekintélyével recapitulálta, s dacára az év végén
beállt ezüst agiO'Szünetnek^ pénzügyeink kétségbe-
ejtő állapotát néhány vonással igazolta, gunyka-
'Cajra fakadt :
„Lássa, milyen szamarak ezek a Bruckok és
Bachok! ki kényszeríti őket, hogyévenkint közzé-
tegyék ezen államkimutatást? Senki. Absolute
kormányoznak, s alkotmányosdit játszanak a bud-
get kimutatásával. Meztelenül kitárják bajaikat.
Ha hallgatnának vele, sokkal okosabban tennének.
Ide kellene jönni b. Brucknak a bolondok házába.
Itt volna az ő helye. Metternich mennyivel okosabb
volt. Nem közlött az semmit. Ha pénz kellett —
nyomtatták a bankót. Egyébiránt majd oda jutnak
ezek is ! — Ha pénz kell — s sehol nem kapnak
— nyomtatni íognsikV^
A kül- és belpoUtika n«^i fordulatait hasonló
caustikus és gunyoros modorban gyakran talán el-
fogultan, de mindig szellemdúsan tárgyalta.
Digitized by
Google
— 42 —
Midőn Magyarországban a kormányzat elleni
tettleges ellenállás első symptomái — a nemzeti öl-
tözet és a protestantismus ügyében — kezdtek nyil-
vánulni, — aggodalmai nőttek. Félt, hogy a moz-
galom élére meggondolatlan fiatalság fog tolakodni,
és vezérszerepet vinni. A fiatalság és az utca terro-
rismusa ellen 1848 előtti keserűsége ébredt föl, mi-
dőn a nemzeti színházban történt demonstratiót
meghallotta — mely, ha nem csalódom, mindössze
abból állt, hogy a szózat énekeltetett el, s egyitju-
nak fölhívására mindenkinek — még a páholyok-
ban i« — fölállni kellé, s állva hallgatni végig a
hymnust.
Különben is ö nagy bölcsen és előrelátón —
óvatosságot tartott szükségesnek. Nem egyszer
monda, célzással az uralkodott, de már bomló kor-
mányrendszerre : ,j Vigyáznunk kell ;adöglőele-
fant még egynagyot rúghat."
Éb valóban nagyot is nigott, pedig midőn már
dögneii ti»*taték.
Nagy részvétet fejtett ki a magyar öltözet di-
vatba hozatala iránt. Nézetei ebben is gyakorlatiak
voltak. Oicséságra fekteté a fősúlyt, hogy a szegé-
nyebbek se kénytelenittessenek azt nélkülözni, s a
divat általánossá váljon. Egyszerűnek és módosítha-
Digitized by
Google
— 43 ~
tónak óhajtá a magyar ruhát, hogy szabását a kor-
hoz, a napi munka gyakorlati igényeihez lehessen
alkalmazni. ^Nem lehetünk mindnyáján főispánok,
nem járhatunk mindnyájan spanyol grandezzaval ;
hanem ezen iparos korszakban lótni futni is kell —
a mi ugyan furcsán veszi ki magát oly feszes és
m^estoso öltözetben mint ezek — '' s néhány divat-
képre mutatott.
Gombokat küldetett magának T. J. által; s
azokat szépeknek találta, — de ónix és carniol-féle
compositiók levén, drágálta. ,,Nem kell luxus-ru-
hát csinálni belőle, hanem mindennap használha-
tót, — úgy is koldusok vagyunk — " tévé hozzá.
Hogy a magyar irodalom mennyire érdeklé,
már föntebb emlitém. Minden magyar nyomtat-
ványt megvon, s érdeme szerint több kevesebb figye-
lemmel átnézett.
De különösen szerette az „Üstököst", sa „Bo-
lond Miska naptárát." A25 előbbiből többi közt va-
lódi gyönyörérzettel szavalta maga Kakas Már-
tonnak 5, szegény frakk ^^ cimű költeményét, és nem
csak egy izben.
A ^jBolond Miska 1859-ki naptárából^, mely
épen megjelent , fölol vasam neki „X-megye tiszti-
Digitized by
Google
- 44 —
kara névtárát^ — melyet, mellékesen megjegyezve,
magam irtam volt bele , s mely itt következik :
MegyefÖnök
Elnök :
„X-megye tisztikara:**
Aerger.
Törvényszéki
tanácsosok :
Titkárok:
Fogalmazók :
Przbrzcsek
Krszticsek
Zaduba
Hudoba
Zahrada és
a többi.
Berger.
Hunger
Leider.
Kolácsek
Konopácsek
Minek
,Zafranek.
Soha oly jóizűn nem haliam nevetni , mint e
schematismusnak ; hahotázott , hogy könybe láb-
badtak szemei.
Különösen érdeklé a nemzeti szinház. Azon
dicséreteket, miket esetleg egy vagy más szinészre
vagy szinésznöre valamely lap szinbirálatában ta-
lált, föltétlenül hitte ; s örvendett a magyar sziné-
szet emelkedésének. Én bűnnek tartottam volna e
jótékony hitében háborgatni.
Á német szinészetröl — és méltán — igen
becsmérlöleg szólt. A német pedáns formáit, álpá-
thoszát 5 szögletességét s leleményének szegénysé-
Digitized by
Google
— 4:5 —
gét méltán gúnyolta. De ö tovább ment, s a német
színészet hanyatlásából a nemzet elaggott voltára
és szellemi kimerültségére következtetett. Ezt én
túlzásnak tartam ; tekintettel tudományos , törté-
nelmi és természettani i^u iskolájára , mondhatni
regeneratiójára, melynek még ma ugy szólván csak
kezdetén vagyunk , s mely a német irodalomnak
nagyobb, fényesebb jövőt, és niindenesetre prakti-
kusabb hatályt igér, mintsem a múltban vala.
Ödön grófaak egy ideig német nevelője volt-
Az igaz, hogy azokról itélve, a miket róla hallék,
mintapéldánya lehetett egy paedagóggá csontosuk
német szobatudósnak. A gróf ezer adomát tudott
róla, miknek ne vétségeit mind az összes német
nemzetre vitte vissza
Többi közt egy izben külföldön utazott a tu-
dós tudor Ödön gróf kiséretében. Visszajövet a
gróf sokalta az utón tett költekezést ; s fartatta a
doctort ez és azon positionak fölösleges vagy fény-
űző volta miatt; mi ellen a doctor azzal védte ma-
gát , hogy gróf Széchenyi levén útitársa , annak
rangjához illőleg kellé élni ! (Standesgemltes.) Az
öreg ur azonban erre még kegyetlenebbül szo-
rította a tudóst, hogy ^^mit nevez ő standesgemftss-
nek?^ — hogy többet kell-e valakinek enni és inni,
vagy ugyanazon tárgyért többet kell-e fizetnie, mert
gróf? sat.
Digitized by
Google
— 46 —
Máskor a tudós nagy deferentiával monda,
Wy rjílyiiagy házban^' (t.i. mint a grófé) ,,Bolon-
dok háza biz ez!^^ viszonzá neki a gróf; mire az,
teljesen deconcentrálva volt.
^^Kimondhatatlan impraktikus ügyetlen nép
ez a német; monda sokszor Széchenyi; »egyéb-
iránt nekünk az a szerencsénk , különben már ré
gen elpusztítottak volna a föld szinéröl/^ Nemegy-
szer hozzátéve eféle anti-német phih'ppikáihoz e kö-
vetkező jámbor óhajtást is : ;, Adja Isten , hogy a
németnek soha se jöjjön meg az esze !*
különben nemcsak kötekedő, s néha keserűn
gunyoros volt azok irányában, kiket legjobban
szeretett, — hanem kedve telt benne, megtréfálni
általán az embereket , kiknek gyengéit ismerte.
Valamelyik nap egy — akkoriban ellenzéki
minőségében — népszerű főtisztelendő úrral vol-
tam nála ebédre hivatalos. Ő e hazánkfia jeles tu-
lajdonsa^^; ait igen nagyra becsülte, s benne a haza
ügyének bajnokát tisztelte; hallván azonban, hogy
ezen ur ínyenc hirében áll, s szenvedélyes pezsgő-
kedvellő — előre föltéve magában, hogy igen egy-
szerű ebédet adand, s italul csak közönséges asztali
bort.
Digitized by
Google
— 47 —
Érdekes volt látni ebéd alatt a vendég vára-
kozásából való kiábrándulását, — és hallani később
a gróftél , kogy öt mennyire mulattatta az egész
jelenet; — melynek magam is áldozata valék. . .
A főtisztelendő ur pedig ezen ebéd éta előbbi
Széchenyi eultusával láthatólag alábbhagyott, nem
sejtve, hogy a mit ő személye iránti figyelmetlen-
ségnek tartott , az csak az öreg urnák dévaj sze-
szélye volt
Egy ideig sajátságos kenyér volt asztalán, me-
lyet leginkább csak maga evett, s mely a maga
számára külön süttetett. Azt monda , hogy angol
kenyér, s igen dicsérte annak jóságát. Különös-
sége mindössze abból állt , hogy a korpával még
vegyes lisztből volt sütve. Ugy emlékszem, jól ia-
lett nekem, vagy azért mert ^angol^, vagy mivel
az öreg ur dicsérte. E kenyérhez is tapad egy epi-
zód, melyet dr. Goldberg jegyzett föl.
E kenyérrel, mint gyógyszerrel élt egy angol
nyelvmester, ki azt és a használata iránt utasitó
könyvet hozá a grófnak. A gróf e gyógyszert
aként használta, hogy rendes eledelén kivül esten-
ként megevett shiijáték közben vagy két fontot
e nehéz emésztetű kenyérből, míg attól nagyon
megbetegedett; s akko' fölhagyott a gyógymód-
Digitized by
Google
— 48
dal, melyet huszárkorában kevesebb veszélyiyel
próbálhatott volna meg.
Mint említem, szolgái tulajdonkép intézetbeli
Örök voltak előbb, de minthogy a gróf fizette őket,
s annyi évig szolgálták már, becsületes leikökben
mély ragaszkodás vert gyökeret a gróf iránt, kit be-
teg állapotában ápolniok s gyakran önmaga ellen vé-
deniök kellett ; ki csendesebb óráiban velők tölte
a napokat s féléjéket, malmozva vagy shakkozva,
— ki végre midőn fölüdült, ámbár néha betegesen
szeszélyes, de oly jó , oly nemes és bőkezű uruk
vala.
A szolgák egyikét Bichler Sebestyénnek , a
másikat Brach Jakabnak hittak. Amaz legjobb férfi
korában álló, komoly és tisztességes kinézésű német,
— emez pedig alacsony, vastag, meglehetős ostoba
s verhenyeges arcú, de jó indulatú öreg cseh em-
ber volt.
Ez utóbbit különösen szerette a gróf mind hű-
sége miatt, - melyben a különben mindenki irá-
nyában gyanakodó gróf előbb megbízott mint bár-
kiben, mind pedig a miatt, mert sok komikai ol-
dala levén, öt holboszontá, hol mulattatá, s igy min-
denesetre szórakoztatta. Hogy Brach félig süket,
Digitized by
Google
~ 40 —
^z ugyan sokszor kellemetlen vala, mert vagy nem
hallotta vagy nem értette meg mit parancsolnak
neki : — de e körülménynek jó oldala is volt a
gróf fölfogása szerint, mert ha bijiott is becsületes-
ségében, néha mégis örült neki, hogy Brach előtt
heszélni is lehetett, a nélkül, hogy ez megértette
volna.
A következő adomát a gróf maga beszélte el :
Bizonyos oldalról húsz forint havi fizetés Ígé-
retével fölszólittatott Brach, hogy mindazokat föl-
jegyezze, a kik urához járnak, s általán föladja, a
mik körülte történnek.
A jámbor ijedtében maga vállá be a grófnak,
mily ajánlat tétetett neki, s lábaihoz borult urá-
nak, mintha valami bűnt követett volna el.
^Hát maga mit szándékozik tenni ?^ kérdé
n gróf.
„Oh excellenciád, hogy is kérdezhet ilyesmit ?
A világ minden kincseért sem árulnám én el ke-
gyes uramat."
„Csak nem ment el az esze!" viszonzá a gróf
^,hogy ez ajánlatot visszautasítsa ! Söt én kivánom,
hogy azt fogadja el; és fölhatalmazom, hogy ha va-
lamelyik látogatóm nevét nem tudja, kérdezzen
meg ; s én meg fogom mondani. Mert — lássa —
ha maga nem teszi, majd találnak mást ; és pedig
talán olyan embert, a ki Isten tudja mit fog h a-
GB SZÉCHENYI I8TV. UTOLSÓ ÉVEI. 4
Digitized by
Google
— 50 —
zudni; maga legalább csak az igazat fogja meg-
mondani; nekem pedig nincs okom az igazság-
tól félni."
Vajkon Brach követté-e a tanácsot? Nem tu-
dom. De későbbi időben mondogatta gyakrabban
a gróf, hogy Grörgen minden látogatójának névé*
följegyezteti.
Az öreg Brachot még jobban jellemzi azon
adoma, melyet róla Falk Miksa jegyzett föl. *)
„A hires 1860. mart. 3-ki házmotozás után"
— Írja Falk — egyik estve „en deux" vacsorál-
tam a grójSFal. igen igen komor volt ; csupa ré-
meket látott, és erősen hitte miszerint őt magát és
mindnyájunkat, kik hozzá jártunk, egy éjjel hűvösre
fognak tenni.
„De kegyelmes uram," mondám, „hisz erre
semmi ok nincsen."
„Barátom" felelt ö, „a mai időben bezárásra
nem kell ok, hanem csak zsandár és börtön; e
kettő pedig bőven megvan."
A mint mondám, ő igen komor volt ; szemöl-
dei még a szokottnál is sűrűbben húzódtak össze,
és misem birta őt felderíteni. Egyszerre csak ne-
*) A „Magyarország" 1861-ki folyamában.
Digitized by VjOOQIC
— 51 —
vetésre fakadt, és e nevetés lassanként oly kacajba
ment át, hogy a gróf néhány percig nem birt szó-
hoz jutni. Én vele nevettem, mielőtt még tudtam
volna, hogy miért?
,,A legjobbat még nem mondtam eV^ kezdé
végre : „képzelje csak, mialatt itt nálam a tekinte-
tes rendőrség mindent felforgatott, az ajtó mellett,
mintha oda szegezték volna, ott állt az öreg Brach,
halványan, mint Don Juan-beli márvány vendég
és reszketve, mint a nyárfalevél. Mikor a komédi-
ának vége volt, oda mqgyek hozzá és részvétele
által meghatva, azt mondom neki: ,,Maga nagyon
megijedt, Brach?'' „Oh meg kegyelmes uram?**
„Azt gondolta, hogy tüstént felakasztanak engem ?'*
„Ezt nem!" „Vagy legalább bezárnak!" „Ezt sem
excellentia!" „De hát az ördögbe, mitől félt?"
,,Hogy engem zárnak be!" „Magát" „Igen is ke-
gyelmes uram — dadogott Brach, térdre borulva
— mert ott az almáriomban 25 ft ezüst hato-
som van eltéve; pedig azt hallottam, hogy szek-
szerliket nem szabad eldugni."
„Mit gondol ön — végzé be a gróf, — hány úgy-
nevezett nemes tettet nem lehetne hasonló indo-
kokra visszavezetni, mint e szegény inasomnak
látszólag oly részvevő aggodalmát?"
Digitized by
4*
Google
— 52 —
Az 1 85 9 -ki ösz valamelyik reggelén bemegy az
öreg Brach, s jelenti a grófnak, hogy egy katona^
ember van künn, ki ö excellenciájához akar be-
bocsáttatni.
A gróf gondolkodik ; ugyan ki lehet? ,,Nem
monda meg nevét ?'' kérdé Brachtól.
„Azt monda igen is, hogy csak mondjam:
„,der Joseph."'
Széchenyi azthivé, valami inas a régi időkből,
ki bizonyosan emberséges látogatásával szerény
koldulás utógondolatát köti össze.
,, Isten nevében tehát — vezesse be.'^
Az ajtó megnyilván — ö cs. k. fönsége Jó-
zsef főherceg , dicsőült nádorunk fia lépett be.
Az öreg ur mélyen meg volt hatva. A főher-
ceget gyermekkorában ismeré már, s nem egyszer
lovagoltatta térdein, és tegezte.
A legmélyebb tisztelettel fogadott vendégét
természet szerint „cs. k. fönségnek^ cimezé ; mit
azonban ez határozottan elutasitott, kérvén, hogy
nevezze őt „te"-nek mint hajdan.
A leggyöngédebb nemű tété á téte-nek szí-
vélyes ölelések vetettek véget. Többé nem látták
egymást.
A nem mindennapi szívnemeséget tanúsító látó-
Digitized by
Google
— 53 -
gatás és annak modora kinek vált nagyobb tisztele-
tére?
Honor est honorantis , non honorati.
E nap fénypont volt Széchenyi lételében, mú-
lékony bár de jótévö ír sebeire.
Sok adomát beszélt az „öreg nádorról,'^
melyek öt mint igen mély belátásu, s a magyar
nemzet iránt legjobb indulatú államférfit jellemez-
ték ; sokat Metternichröl, ki iránt viszont a nádor
nen:. nagy rokonszenvvel viseltetek ; — « sokat sa-
ját viszonyáról Metternichhez, kinek jó indulatát
Széchenyi szintén egy diplomatikai fogással vivta
ki leginkább, — korántsem pedig terveinek loya-
litása s közhasznúsága által.
Metternich, mint ismeretes, szeretett adomá-
kat mesélni. Minél inkább öregedett, természete-
sen annál gyakrabban történt, hogy ugyanazon
adomáit újra meg újra ismételte, s már környezeté-
ből senki sem hallgatott reá. Széchenyi ellenben
mindenkor nagy buzgalommal hallgatta végig a
régi Meidingereket , s ez által nyerte meg a hiú
nagy ur szivét^— Metternich ügy eségéröl s nemze-
tünk iránti elfogulatlanságáról nagy elismeréssel
szólt: azonban a némely ó-conservativ körökben
Digitized by
Google
— 54 —
txaditiónalis Mettternich-bálványozást korántsem
osztotta. Hajlandó volt öt egy frivol uracsból a kö-
rülmények kedvezménye által magasra emelkedett,
de soha sem elég komoly, sem elég magas cél-
zatú , hanem hoszú doctrinár fejtegetései dacára
egy napról másra szédelgő államférfiunak tartani ;
ki egész komolysággal azt hitte, hogy 1815 óta
ö intézkedik Európában, holott valóban Oroszor-
szág uralkodott a continensen. Oroszország ellen
vagy ellenére — Metternich teljesen tehetetlen
volt.
(Mint tudjuk, korunk ujabb történészei e föl-
fogást osztják s indokolják is. így többi közt Sprin-
ger „Geschichte Oesterreichs'' cimfí művében,)
Széchenyi nem volt a sentimentalis vallomások
embere. Hanem ismeretségünk haladtával érezteté
velem, hogy becsülésében előhaladtam ; s ezt hálá-
san meghatva leginkább abból sejtem , hogy las-
sankint családi körébe bevont ; mit tőle bárki is
kitüntetésnek tekinthetett, s nem könyedén nyert.
Érdekes volt látni, mint intézé nagy vagyo-
na kezelését, legalább körvonalaiban. Tisztei neki
referáltak. A számadásokat ö nézte át. Rendelke-
zett és intézett, és dolgot adott toindenkinek ; fiai-
Digitized by
Google
— 55 —
nak Í8 gyakran csak tanulmány kedvéért; de kü-
lönösen mostoha fiának, gr. Zichy Gézának, ki
jobb keze, titkára, barátja, ápolója, — s szeszélyei
zivatarának villámhárítója volt ; kinek jó szivéről,
tiszta jelleméről áradozó elismeréssel s becsüléssel
szólt — távollétében ; s kit viszont ha jelenvolt,
élcekkel, tréfákkal, de csipös szeszélyeivel is annyi-
ra boszontgatott mint senki mást. A máj és vese-
kóros, kedélybeteg öreg ur szeszélyei pedig köny-
nyen magyarázhatók, de csak legbuzgóbb hivei
vagy oly odaadó szerető rokona által tűrhetők va-
lának, mint Zichy Géza vala.
Megható volt legidősb fia iránti lelkületét s '
viszonyát észlelni.
A leggyöngédebb atyai szeretet és aggoda-
lom — látszólagos hidegséggel vegyülve vala nála;
a jóság és okosság, a szeretet és biráló szigor épen
azon helyes vegyülete, mely apában kivánatos.
Mily becsüléssel szólt róla, ha jelen nem volt ; mint
irulá el atyai büszkeségét a sikerült ifjúra ; meny-
nyire értette szép tulajdonságait; mit remélt jö-
vőjére nézve tiszta eszétől! De ha vele szemben
volt — magyaros zsarnok apának látszék; hódo-
latot követelt; melyet a határtalan fiúi tisztelet
amúgy sem tagíidott meg tőle. Gyakran gúnyosan
bánt el vele, s nem látszék komoly értéket helyez-
ni reá.
Digitized by
Google
— 56 —
Ez már modorához tartozék.
Ödön gróf még akkor igen fiatal volt; de
annak is mindig dicsérte jó szivét , s természetei
eszét.
Egy ízben arról volt szó, hogy Béla gróf
Afrikába óhajt menni, oroszlán vadászatra.
Nosza megindult az öreg ur gunyzápora!
„Mit akarsz azzal elérni? Valami dicsőséget
keressz abban, oroszlánt lőni? Akárhány blasirt
tourista és kalandor lőtt már halomra oroszlánokat T
Nem is látom át mi szép van abban ^ irtani e
nemes állatot? Es aztán hires oroszlán vadáöz van
már elég ; Gérard — a tue-lion-on akarsz tul ten-
ni? Hát az egy Széchenyihez illő ámbitio, hogy
oroszlán-pusztitó ?'' és több e féle pattogott sze-
gény Bélára,
Hanem au fond meglátszék e gunyor alatt
is , hogy az atya — kissé félti fi á t az oroszlá-
noktól ; és hogy tulajdonkép mégis tetszik neki fiíi
bátorsága. És az e fölötti vitatkozásnak utóbb
azon sententia lön a vége ,, hiszen nem bánom
eredj ; férfias mulatság ; egy időre nem árt ; csak
azt ne képzeld, hogy ennél nagyobb teendőd nem
lesz az életben ; vagy hogy a férfi legbátrabb tette
— oroszlánt lőni."
' A legszebb, valóban eszményi viszony volt
azonban közte és neje között. Senki sem hatott ke--
Digitized by
Google
— 57 —
délyére oly jótékonyan s megnyugtatőlag, mint ezen
angyali jóságú, — s még idősb korában is elbá-
joló riö ; ki a gróf kedély állapota javultavai oly
gyakran jött ki a grófhoz , — a mint ez óhajtani
látszék.
Egy vasárnap ebédre váratott. Mi néhányan
előbb jöttünk, s jó iztin társalogtunk a gruíFal. De
minél inkább közeiedék az óra , melyben a grófnő
megjelenendő volt, annál szórakozottabb, nyugta-
lanabb lőn a gróf. Minduntalan az ablakhoz for-
dult , melyből a parkba s annak tekervényes ko-
csiutjára. belátni; és midőn hintója csakugyan
szembetűnt, a gróf hirtelen sapkát tőn fejére , ki-
sietett a szobákon , s le a lépcsőkön — hova kü-
lönben soha ki nem ment, kinyitá a hintó ajtaját,
— s karjára fűzve, gyermeteg jó kedvben vezeté
be nejét.
Mily gyöngéd éö figyelmes volt iránta, mily
beszédes és tréfás, az ebéd mily derűit, — az ebéd
utáni causerie a kis salonban a fekete kávé mel-
lett mily kedélyes, az egész délután hangulata mily
ünnepi!
És a boldog-boldogtalan gi*ófné néha sut-
togva adá életjelét legtitkosabb , legédesb, annyit
csalódott, soha meg nem szűnt reményének: „Nem-
de iné*>' ís ki fog egyszer jőni innenférjem és haza
Digitized by
Google
~ 58 -
térni ? mit hisz ön?" Kösziv kell vala hozzá azl
mondani : „nem hiszem !" Nem is mondtam.
Hanem a gróf elÖtt erről az összes egész
világért nem is merészelt beszélni senki. Az ö illet-
hetlen s legkényesebb rögeszméje vala: hogy ö
élve el nem hagyja többé e házat ! . . Rögeszme
volt-e ez ? Fogadalom ? vagy sejtelem ?
De a gyöngéd rokon-szeretet mily leleményes
volt apró cselekben , miknek célja volt öt kicsalni,
legelőbb csak a kertbe , — hogy a levegőhöz , a
szabadhoz szokjék, s fölébredjen benne a vágy —
a szabadba, talán haza, talán Czenkre !
A grófot minden érdekelte, mi a testgya-
korlat és (edzés, a gymnastika körébe vág. Általán
szerette a tréfát, kivált a fogadással fűszerezettet.
Gróf Zichy Rezső tehát fogadott a gróffal, hogy ő
18 lábat fog ugrani. (Ugrott 17 láb s 1 hüvelyk
hoszat.)
Az öreg urat, ki más i^u grófra mindig élcelt :
^te vagy a legbátrabb ember, a kit ismerek, ily
vékony lábszárral vakmerőség az utcán járni* , ez
vala rendes refrainje, — e tréfa annyira érdeklé,
hogy néhány aranyat tűzött ki a győztes jutal-
mául. Az ugróhely a kertben a kitűzött mérték
szerint puhára fölásatott, s fövenynyel behintetett
B nagy komolysággal minden intézkedés megté-
tetett.
Digitized by
Google
- 59 -
Magam e tréfáról csak néhány nap múlva
hallottam beszélni ; ennélfogva célszerűnek tartom
a szemtanú dr. Guszmannt idézni, kinek né-
hány sorai fölülmulhatlanul illustrálják az egész
jelenetet.
„A nap és óra elérkezett. A testvérek megér-
keztek. Az öreg gróf kiválólag derültnek mutatko-
7i0tt. Az ablakok kinyittattak. Az ifjú grófok ugy
vélekedtek, hogy az ugrást érdekesebb volna kö-
zelről látni. A folyosó ajtó megnyittatott, s a gróf
a legderültebb hangulatban ment le a lépcsőzeten,
5 kilépett a házból a versenytérig. Itt állott ke-
resztbe vetett karokkal első izben szabad ég alatt,
s, két iiQu gróf testiruganyosságában gyönyör-
ködve. De kis idö múlva ismét a régi kéjelmetlen
komolyság ereszkedék le vonásaiba. Félénken te-
kintett ide s tova, s lépése fölött kelletlenül látszók
elmélkedni. Hamar visszatért ; s én megilletődve
néztem utánna. A természet beteges nyilvánulása
volt-e a színváltozás szokatlan benyomása alatt?
vagy szemrehányó intés egy titkos fogadalomra ?
vagy mind a kettő együtt ?^^
Még egy alkalommal jött ki a gróf a kertbe.
ö t. i. hallván, hogy a Fertőben fördés — Cenk-
hez közel — kényelmetlen, mert a homok már
messze földre terjed a parttól, egy fördökocsi min-
táját gondola ki, s készitteté el, mely midőn elho-
Digitized by
Google
— 60 —
zatott, a gróf lement, azt gondosan megvizsgálta,
néhány igazítást javasolt rajta ; de a legszebb idő
dacára ismét azonnal fölment.
E két kísérlet után nem igen látszék indo-
koltnak a remény, hogy a gróf egyhamar elha-
gyandja önválasztotta fogházát.
Egyébiránt ö legkevésbé sem látszék innen
kivágyódni. Sem a természet bájai, sem azon örö-
mek, mikkel a kültársaság biztathatá, nem látszot-
tak reá vonzerőt gyakorolni. létét honosán rende-
zé be szállásán ; a világot ott öszpontositotta ; csa-
ládja, baráti, tisztelői oda gyülekeztek ; lakása leg-
nagyobb comforttal volt rendezve ; s szabad leve-
gőben sem volt hiánya, csak ablakát kellé kinyit-
nia. Gyakran , ha szó volt, miért nem megy ki a
gróf a kertbe, vagy szabadba, ^a teremtés sokkal
szebb, hogysem én hozzá illeném ;" — válaszolá,
félig komolyan, félig keserű gúnynyal.
Egy este az öreg uví^t igen jó kedvben egye-
dül találtam. Jó izün beszélgettünk egyről másról,
közbeszSve a napi politikát, s a haute volée a féle-
mende-mondáit, hogy a legközelebbi napokban
Bach visszalép s Windischgrfttz neveztetik ki mi-
nisterelnöknek, — mi aristokratiai körökben 185&
végén kicsinált dolognak tartaték-
Digitized by
Google
— 61 —
Azután elövevé csákányát, egy derült csár-
dást fújdogált rajta, s csoszogó lábaival néhány
pást tön mellette. Különös hatást tön rám e jele-
net. Ellen állhatlanul elszomorodtam. Valóban Szé-
chenyi István-e, ki itt tarka sapkával fején, s tö-
rök sultáni öltözetben fuvoláz és csárdást táncol
előttem ? ... És nem-e Dávid király bibliai képe
ez, a mint a frigyszekrény előtt táncol ? — majd
az ösz szakállú Lear király tragadiája lebegett
meghatott phantasiám előtt.
Hanem az én Learem néhány perc múlva is-
mét leült, s a politikai társadalmi pliilosophia leg-
mélyebb föladványairól oly szellemesen s oly böl-
csen elméikedék, hogy gyönyör volt halgatni, és
senki sem hitte volna, hogy beteg kedélyű férfiú
áll előtte, kinek szüksége van azon asylumra, ahol
elrejtőzött.
A hazai ügyek képezvén a grófnál a társal-
gás rendszerinti tárgyát, lehetlen volt az 1848
előtti eseményeket is koronkint szóba nem hozni.
És ilyenkor ép oly érdekes, a mily kellemes
volt észlelni, hogy a múltról, melynek maga fő-
szereplője volt, mily elfogulatlanul elméikedék.
Digitized by
Google
y
— 62 —
Recapitulált ugyan egy-egy párttusát, de tel-
jes tárgyilagossággal s oly nyugalommal, mintha
akárcsak a távol Afganistan történeteiről beszélne.
És a mi kellemesen föltűnt : ha Kossuthról
emlékezek, soha egy becsmérlő vagy rósz szóval
sem illeté. Lelkében minden zürhangot kiengesz-
telt s kiegyenlített a haza bukása, s az a fölöttti
fájdalom.
Más tulajdonsága még inkább volt iránta tisz-
teletre gerjesztő.
Nem ritkán beszélt ugyan nagy terveiről ; s
mily cselekbe és fogásokba került neki e vagy ama
vállalatát körösztül vinni ? mint volt valamely lát-
szólag frivol vagy csak pénzileg gyakorlati teremt-
ményével magasabb eszmebeli célzata, — például
a lánchiddal : a nemesi nem-fizetés elvének megtö-
rése ; — a miért is Szepesy püspök mindig attól
félt, hogy' majd mindenfelé az országban lánchid«-
kat épitend, hogy adófizetésre szoktassa a nemest ;
és mint illeszté ö látszólag kis vállalatait a nemzet
polgárosításának nagyszerű tervébe, mely fejében
tisztán állt.
De soha sem dicsekedett. Beszélt e dolgokról,
és saját tetteiről : de legcsekélyebb hiúság nélktih
A mit tett, arról ugy szólt, mintha máskép senki
sem cselekedhetett volna. Érdemet nem helyezett
belé. Nem is provocálta hallgatóit, hogy netán va-
Digitized by
Google
— 63 —
lami magasztaló szót mondjanak. Azt hiszem ilyet
teljes közönynyel, vagy épen megvetéssel foga-
dott volna.
Ilyenkor látszók ö egész lelki nagyságában, s
egyúttal aristokratiai jellemében. Miért dicseke-
dett volna ö ? a mit a hazáért tön, azt önmagáért
tette ; csak ugy, mint hogyha jószágait investiálta
volna. A haza az ö v é volt. Ő a nemzetnek nem-
csak tagja, hanem családfeje, fejedelme. Még pe-
dig meglehetősen absolutisticus igényekkel, ki
nem szivesen látta, ha mások is avatkoztak
ügyeibe.
Ilyenforma lehetett Széchenyi érzülete. Eb-
ből ipagyarázható az,* hogy személyét a nemzettel
teljesen identifikálta ; hogy fajában személyisége
teljesen feloldatott ; innen azon mély haza- és faj-
szeretet, melynek mását nem találtam egyetlen
egy kiváló s lelkes hazánkfiában sem ; mely az
önszeretettöl különválasztható sem volt, annyira
*:)sszeforrt vele.
a nemzettest egy organikus része volt. Ha
a nemzetnek csak kis ujját sebezték is meg, annak
fájdalma az ö velejéig hatott. Mennyit szenvedhe-
tett ö a nemzet eltiportatása, a boszu és visszator-
lás napjaiban? — azt csak Isten tudhatja.
Mi sem jellemzi összes lelki állapotát oly mé
lyen, mint örjöngésének első rohamában ama fáj-
Digitized by
Google
— 04 —
dalmas fölkiáltás: ^oh az én füstbe ment
életem.
A nagy philosoph Fi eh te azt mondja: ^Az
emberben minden nemes és nagy oda viendő visz-
sza, hogy személyét fajában elveszitse, hogy faja
ügyének életét szentelje, hogy azért dolgozzék,
szenvedjen s önmagát föláldozva — meghaljon.^ *)
Kétségtelenül ebben van az emberi nagyság,
— s ez adja meg Széchenyinek „a nagy ember"
jellegét.
Ő Döbhngben beteges öreg ember volt , de a
„nagyember" e jellegét meghagyá neki a jó Isten,
annyi érdemei jutalmául.
De ö .nagyságának öntudatával nem litszék
birni. Ö egyszerűen az volt, a mi, hiúság s önhitt-
ség nélkül. Söt ellenkezőleg annak fájó sejtelmé-
vel birt, hogy ö már nem a régi Széchenyi többé !
Gyakran , s könnyen érthető célzással önmagára
emlegeté, mily „szörnyű dolog az — önmagát
túlélni."
De voltak gyenge órái is , midőn életúntsága
dacára is , némi örömet talált azon önvakitásban,
mintha ő még, ha öreg is, de erőteljes férfiú, kinek
*) Wir habén alles grosso und edle im Menschen dar-
auf zurückgefíihrt, dass er seine Person in der Gattimg ver-
liere^ und an dieSache dieser Gattung sein Lében setze, fiir
8ie arbeite, dulde, und gich opferd stcrbe. (Fichte.)
Digitized by
Google
— 65 — ^
oka éö joga van csüggni még az életen. Egy kis tár-
saság egy ízben ebéden volt nála. Ebéd után a napi
események körül forgott a beszéd és valamely ham-
burgi lap által a miskolci protestáns gyűlésről hozott
tudósitás olvastatott föl. Abban egyebek közt e
szavak fordultak elö: „az ösz báró Vay.'' Erre
a gróf indulatosan fölugrott és öklével az asztalra
ütve , fölkiálta : Minő gyöngédtelen darócz embe-
rek ezek a németek ! Mi közük Vay ösz bajához ?
a báró tán nálamnál is fiatalabb, hanem kétkedés
nélkül mondhatjuk — mindkettőnk szellemi ereje
bármily fiatal emberével mérközhetik ! Angliában
Wellingtonról szólván, ki nálunknál sokkal öre-
gebb volt, soha nem monda senki, hogy ösz her-
ceg, hanem aggastyán létére is még mindig „a vas
hercegnek" cimezték. A gróf még soká nem tudott
megválni ezen themától és minden szavából az lát-
szott ki, hogy nem akarna öreg lenni ! De e féle
szeszély nála ritka volt; hamar vissza esett azon
sanyarú tudatba, mely rajta uralkodék, hogy „túl-
élte magát".
Igen is, ö túlélte magát. De mily tisztán és
mily messze látott az ö csaknem prófétai elméje
— még csak most tudom méltányolni, ha vissza-
emlékezem azokra, miket mondott, s azokra mik
azóta Austriában s hazánkban történtek.
Nem kételkedett ö, hogy a Bachreüdszer csú-
UB. SZJ^CU£MYX ISTV. UTOLSÓ tVBl, 5
Digitized by VjOOQIC
— 66 -
fos bukásának kényszerűsége előbb utóbb beálland,
— ámbár az ö türelmetlenségéhez mérve lassan
fejlcfdött ezen esemény; hanem szüntelen azontöp-
renkedék, hogy az akkor beállandó képtelen zava-
rokból miként fog kifejlődni Magyarország? nem-
zetünk államjogi állása , a régi Magyaror-
szág megmenthető lesz-e ? és legjobb esetben nem
fog-e nemzetiségi szövetségek rendszerében mint
olyan mint Magyarország elenyészni — ? Ezen jö-
vőbeli eszmék mélyen foglalkodtaták elméjét ; —
& nem igen vigasztalók voltak lelkére !
Hanem a jelen események is igénybe vették
őt. Feszült figyelemmel kisérte az olasz esemé-
nyek fejlődésének pókháló szálait 1858 végén; s
nagy de fíditő izgalomba hozta az 1859 első ne-
gyedéve. tisztán látta , mi fog jőni, és jó előre.
Bizonyitják ezt 1859 april 28-kán hozzám irott le-
velének következő sorai : ^jUgy sejtem, na-
gyon közel állnak a mi jófő uraink va-
lami kimondhatatlan kudarchoz! Adja
az Ég!""
Ugyancsak april 28-kán 1859-ben jelent meg
a hivatalos újságban azon nyilatkozvány , miszerint
az ausztriai hadsereg parancsot kapott a piemonti
határokat átlépni; mely esemény az april 29-diki
számban egy hazafiúi versezettel meg is énekeltetett,
az igaz, hogy egy — cs. k. Sectionsrath által !
Digitized by
Google
— 67 —
Ugyancsak april 29-kén erről ezt jegyzi meg
levelében:
„A 28-ki B . . • orsós lére tudom Talleyrand azt mon-
daná: c'estle commencementde la fin! Én pedig
jezen régi jól ismert sort hallom szüntelen kongni füleimben:
„Du sublime au ridicul il n*y a qu'un pas !"
„God bless You my dear sir. — "
Minél tovább fejlődtek áz olasz ügyek, annál
jobb kedvű lőn az öreg ur. Mondhatni — triviális
kitétellel élve — bogy a markába nevetett , látva,
miként rohan az akkori kormány az öncsinálta ör-
vénybe.
Többi közt küldék neki egy az időben nagy
^ajt ütött röpiratot , a hires természettudós s ma-
terialista és dem^okratának hivatalosan kikiáltott
Yogt Károlytól, mely az ausztriai kormány eljá-
rását az olasz bonyodalomban rútul kicégérezte.
<Jsúfosan kemény pamphlet volt az , mely később,
mikor már az egész világ olvasta , a bölcs rendőr-
ség által more solito keményen el is tiltatott.
Ez alkalomból rózsás kedvében igy ir az
i5reg úr :
„Mai 9. 1859.
Kedves Inspector. ur!
„Azon számadások*), melyeket Ön átküldött, épen,
1'ezeimben vannak.
*) Értsd köoyyeket.
6»
Digitized by
Google
— 68 —
^Kiválta fogd jeles számoló. Igazi fogd megf
Csakhogy persze a német másképen mondja ki nevét ; a
német; ki mindenféle distinctiók közt abban is kitünö
hogy közönségesen az f betűt ugy mondja ki mintha Y
volna , a d betűt pedig mint t-t.
„Önnek igen köszönném, ha ezen derék fogd meg
urnák, kinek valósággal, mint a magyar dicséretileg mon-
dani szokta, kutyaaz anyja — minden eddig vitt szám-
adásait nékem elhozatná.
„Ön, valamint én, tudom csak azt remélli. „„da'ssdie
gute Sache siege!""
„Napóleon hetykeségeit tovább tűrni
lehetetlen volt. — Demostnemkétlem: meg^
adják neki, mi neki dukál.^
„Isten tartsa.
8z. l
Mily fölséges satira a bécsi lapok, s hivatalos-
körök akkori hangulatára , mely a legelbizakodot-
tabb diadalmámor vala — anticipando ; míg ellen-
ben a nagy publikum, az austriai népek , s a leg-
jobb érzületű polgárok is lelkük mélyében az ellen-
ség diadalát ohajták és remélték, — tudván, hogy
csak ez buktathatja meg az uralkodó oktalan kor-
mányrendszert.
Általán pathologiaijellem-s alap-vonása, mint
betegségének forrása — ahazaszeretet volt.
A hazában teljesen elveszett, a haza eszméjében s-
Digitized by
Google
— 69 —
érdekeiben felolvadt egész énje. Pillanatnyi han-
gulata — a mennyiben nem testi bajai által föl-
tételeztetett, — egyedül attól függött, vájjon a
hazára nézve kedvezíf , ügyei jobbra fordultával,
a „systema" közel bukásával kecsegtető hireket
kapott-e? Akkor idegrendszere föl. vala villa-
nyozva; nem csak lelke derült s mint virágke-
hely a napsugarára — megnyilt vala : még teste
is erösebbnek látszék. Fölegyenesedett, s tekin-
télylyel beszélt. Széchenyi Istvánnak érzé ismét
magát.
Majd asztalhoz ültünk , s ilyenkor nem gunyo-
ros, hanem kedélyes volt társalgása ; tréfák és allo-
triák válták fel egymást, s egy-egy üveg pezsgő is
tiritetett, — melyből ö természetesen alig ivott két
fél pohárkát; — a hazára, s jobb időkre köszönt-
ve! Ilyenkor midőn az adomák, élcek, bolondságok
s néha sikamlós történetkék mindenki részéről
özönlöttek — nem egyszer tévé azon észrevételt:
„No lám ha most látna a rendőrség, meggyőződ-
nék, mily ártatlanul töltjük az időt s mennyire tá-
vol vagyunk minden conspirátiótól !"
Sokszor történt ellenben, ha estelihez ültünk,
Béla, Ödön és Zichy Géza grófok, — az utolsó
hónapokban néha Falk Miksa , -^ s vidékről jött
valamely kedves embere társaságában , s az öreg
Digitized by
Google
— 70 —
urLusan monda: ,, ma, barátim, csak sört kaptok, a
haza ege borult, nincs mire igyunk."
Általán 1859-ben láthatólag üdült. Az olasz,
hadjárat kézzel foghatóvá tévé a tiz évig követett
kormányzat elhibázott voltát. A vas ,,systema'^
minden pántja s fogantyúja recsegni , sodronyai
bomladozni kezdtek. Fordulat reménye derengett.
Széchenyinél mind gyakoriabbak lőnek te-
kintélyes férfiak látogatásai. Rechberg gróf, a ka-
binet látható feje , Schmerling ur az ellenzék mi-^
niszterjelöltje nem tárták helytelennek az agg sta*
tus-féi-fiut fölkeresni a tébolydában. Politikai szine-
zetü ebédek válták fel egymást.
A hazának nem egy, a múltban kitűnt, s ma-
is kittinö férfiával ismerkedtem meg itt. Múlt, jeleit
és lehető jövő hányatott meg. Mit kellene tenni
másoknak , midőn mi nem tehetünk még sokat ?
Mit lehetne s kellene tennünk — nekünk, magya-
rokul — ha majd ütni fog az óra ? . . Egy loyalis,.
józan, kibékülési politika alapeszméi állapittattak
meg itt, melyek ma is szentül tartandók a nemzet
és trón által , hogy ismét a régi jólét és elégültség:
érzetével kölcsönös bizalom hassa át viszonyaikat^
s újra hatalomra emelkedjék az Ausztriai biro-
dalom.
A nagy <^ nemeslelkü férfiú azóta sirba szállt,.
Politikájának azon diadala még mindig késik, me-
Digitized by
Google
— 71 —
lyet oly türelmetlenül várt, de melyet bevárni neki
már ereje nem volt. Az uj korszak vajúdásaiban
azonban még részt vön, azokba bé sodortatott,
azoknak áldozata is lett.
Minő részt vett Széchen3ri e korszak érlelésé-
ben, mint ragadta fatumszerüleg ebbeli tevékeny-
sége a végkatastrofa elé — annak rövid előadása.
a két legközelebbi fejezet tárgya leend.
\Q:^
Digitized by
Google
IV.
Széchenyi irodalmi s politikai tevékenysége
Döblingben. Á „sárgakönyv,^ s egyéb röp-
iratok. A yerstarkter Beichsratli első esz-
méje,
Széchenyi napjai igen hoszúk valának ; mert
keveset aludt. Tevékenység tehát reá nézve élet-
szükség volt. De a ki szobáiba zárkózik , annak
tettköre nem lehet sokféle. Széchenyi látogatások-
tól ment óráit — leszámitván a shaknak szánt esti
órákat — rendesen irás- s olvasással tölte.
Sokat irt úgyszólván önmagának ; mert ren-
desen vezetett „Naplójába'* följegyzé nemcsak pil-
lanatnyi eszméit vagy érzeményeit , hanem a leg-
apróbb napi eseményeket is. Levelezése is igen ki-
terjedt vala.
Továbbá sokat irt külföldi , különösen angol
lapokba, névszerint a ,, Times' '-be. Nem minden
levelei jelentek ugyan meg , miket (S a szerkesztő-
ségnek beküldött ; hanem a meg nem jelentek is
Digitized by
Google
— 73 —
egészen haszon nélkül nem írattak, mert az illetög-
rovat vezércikk-iróját közelebb megismertetek a
Magyarország s az austriai kormány közt fön-
forgó viszály valódi természetével, — s eszméket
költöttek, miknek nyomára lehetett akadni e világ-
lapnak több hazánkról irott jeles cikkében.
Természetesen oly nap, midfJn a „Times ^^j
öreg ur valamelyik cikkét hozta, reá nézve valódi
^römnap volt.
Azonban csaknem egy egész évi tevékeny-
sége egy munkán összpontosult, mely nem sokára
igen hiressé, de irója sorsára nézve válságossá líJn.
Hogy erről szólhassunk, vissza kell mennünk
kissé előbb történtekre.
Ismeretes dolog , hogy ö felségének 1857-ki
^itazásában hazánkban — száz egynehány külön-
féle polgári állású , de mind jelentékeny s tisztes
nevek aláírásával ellátott petitio lett volna be-
nyújtandó ö fölségének ; azonban a „systema'' ha-
talmas férfiai érezvén a reájok mért csapás súlyát
— a kérvénynek átadását lehetlenné tették.
De — ha az formaszerüleg át nem adatott is,
tartalma titok a legilletékesebb helyen nem maradt;
söt kell, hogy némi hatást is idézett légyen elö, —
minthogy báró Bach célszerűnek látta arra indi-
rect feleletet adni, és egy hivatalos röpiratban kor-
Digitized by
Google
— 74 -^
mányzata nagyszerű eredményeinek Magyarország-
ban okadatolt apológiáját tenni közzé.
így született meg 1 857-ki őszön a hires ^Rück-
blickeaufdiejtingsteEntwicklungUn-
garns. 1857.^ cimü röpirat, melyet egy minis^
téri tanácsos irt, s ö excellentiája a belügyminister
saját magas kezével corrigálni s attikai sóval el-
látni méltóztatott.
Furcsa sorsa volt e röpiratnak : kinyomatott,
de titokképen őriztetett. Legmagasb körökön ki^
vttl, csak válogatott hűségű magas hivatalnokok és.
gutgesinntek részesittettek benne. De az utóbbiak
amúgy is meg voltak győződve azon rendszer
jelességéről , melynek maguk 6 — 8 ezer frt jö-^
védelmet, fiaik vejeik pedig helytartótanácsosi
főszolgabirói, megyefőorvosi és tanácsosi állomáso-
kat köszöntek vala, mikre különben tehetségüket
tekintve soha az ég alatt nem lett volna legcseké-
lyebb igény ök.
Ezeket nem volt szükség a Bachsystema üd-
vös voltáról capacitálni. Hanem oly többé kevésbé
gyanús emberek , kiket ép oly szükséges , a mily
netéz lett volna annak jelességéről meggyőzni,
aranyért sem kaptak a röpiratból, mert kereske-
désbe nem hozatott.
Ha tehát nem volt nyilvánosságra, vajjoa
kire volt számítva ?
Digitized by
Google
iO
Világos vala , hogy a szerző legjobb szerette
volna röpiratát — ha k e 1 1 ö helyen megtette k ell o
hatását — mielőbb elfeledtetni.*)
Nem lehetett tehát nagyobb bűn, mint oly el-
lenirat, oly polemizáló cáfolat, mely ugyanazon
magas körökben figyelmet gerjeszteni , söt botrá-
nyos zajt ütni , s H ministeri röpirat egész hatását
tönkre silányitani vala alkalmas.
Már pedig épen ilyen volt az: ,,Ein Blick
anf den anonymen Rtickblick , welcher für einen
vertrauten Kreis, in verhaltnissmassig wenigen
Exemplaren im Monate October 1857 in Wien er-
schien. Von einem Ungarn." (London, 1859.**)
Minden sajátsága e könyvnek föltűnő s érdek-
gerjesztö volt. Első láttára kittint, hogy az elüt
azon rendes úttól , melyen politikai alkalmi iratok
*) E röpirat viszontagságai culraináltak azon qui pro
quoban, hogy azt a rendőrség* lefoglalta ; mert a sajtótör-
vény ellenére nem neveztetett meg rajta a kiadás helye és
a nyomtató. Hivatalos tárgyalásra került a dolof a két mi-
nisterium közt (bel és rendőr). A mulasztás szándékos volt.
Az államnyomdában ' nyomott müt az által is érdekessé
akarta tenni a belügyminister, hogy — kiadása helye titok-
ban tartatott.
**) Ez a munka teljes címe magyarul : „Egy pillan-
tás azon névtelen visszapillantásra, mely egy bizahnas kör
száraára aránylag kevés példányban jelent meg Bécsben^
1857 -ki októberben."
Digitized by
/Google
— 76 —
keletkezni szoktak. Sárga boritéka, londoni cége
az emigratio valamelyik tagjára vivé vissza a
szerzői gyanút. Előszava a mennyiben a szerzőt
sejteté , kétértelmű volt. Azt monda : szerző azok
egyike, kik ha földi pályájokat nem akarák az
akasztófán vagy valamely oublietteben befejezni
— hazájokból szökniök kellé. Ezt Széchenyi is
hitte elmondhatni magáról. Ki tudja, mi sors éri
1849 végén, ha 48-ban tébolydába nem temetke-
zik? Stylje, azon hanyag, azon aristokratikus, fran-
cia s angol mondatokkal tarkázott rococo styl,
mely a 40-es években divatozott — az aristokra-
tiai körökre utalt. Még triviális része is, holmi fia-
kerélcei s bécsi fajta bon mot-i e föltevést nem
gyöngiték.
Tartalma meglepő sőt megdöbbentő avatott-
ságot tanúsított az utolsó évek történeteinek s kor-
mányzatának titkaiba.
Kik Széchenyi müveit ismerték — a ^Blick"
első oldala elolvasta után egész biztossággal mon-
dák, hogy ő irta és senki más ! — Ezen élcek, e
hosszú periódusok, a közbevetett ezernyi incisumok-
kal ; e túláradó szellem, — e gunyoros modor, me-
lyet helyenkint a pathos magaslata vált fel : mind-
ez Széchenyit jellemzé ... de a döblingi tébolyda
magányában tépelődő öreg gróf honnan tudhat
ennyi adatot? Mint később magas hivatalnokok-
Digitized by
Google
— 77 —
tói haliam, nem egy oly adat fordul elö e könyv-
ben, mely ministeri és helytartósági praesidialis
titkot képezvén — megdöbbenté az illetőket.
Később én gyanusitattam s tartattam azon közve-
títőnek, ki által Széchenyi e félékről értesitetett ;
Pourtant je n'ai merité cethoneur.Én felét sem tud-
tam annak, a mit Széchenyi tudott az administratio
és kormányzat titkaiból, visszaéléseiből s komikai
baklövéseiből.
Mind e rejtély emelé a könyv érdekét. Hoz-
zájárult azon körülmény , hogy a könyv , mintha
az égből hűlt voína alá — egyszerre csak ott ter-
mett főfőurak Íróasztalán, magas rangú úrhölgyek
boudoirjában , — a nélkül, hogy komorna vagy
szolga megmondhatta volna, honnan került ? A
könyv már hetek óta el volt terjedve főkörökben,
midőn lételéről a könyvárusok értesültek s példá-
nyokat rendeltek, melyek nyolcz forintig keltek.
A nyomtatás, kiadás, behozatal, szétosztogatás
a grófnak néhány ezer forintjába kerülhetett ; de
neki megérte azt a pénzt, mert nagy öröme telt
benne.
O magaxUgyan rósz könyvnek , triviális, dur-
va modorú munkának nevezé, — de nem kételke-
dett, hogy az megtéve célzott hatását.
Sokaknak ma is ugy látszhatik , hogy azon
munka nem volt a nagy Széchenyi Istvánhoz méltó.
Digitized by
Google
— 78 -
Igaz, hogy nem volt valami méltóságos modorban
tartott, 8 ennyiben megőszült államférfihoz és bölcs-
hez iUö munka.
Jellemzése azonban még sem oly könnyű
vagy egyszerű. Mindenesetre csak egyoldalúság
volna azt itélniróla, hogy Széchenyit lealázó, svele
semmi szellemi rokonságban nem levő mfí volt !
Ki azt átlapozá, a legkülönnemübb benyo-
másokon ment keresztül. Helyenkint magasztosán
komoly a könyv hangulata, nemes érzelmekre hevült,
a, jog szentségétől áthatott, vagy a hazát ért méltatlan-
ságok fölött haragra gyúlt kebel nyilatkozik néhol,
de még mérsékletre képesen. Másutt elemezése a
legapróbb vonásokig szétszedte a Bach-kormány
tiz évi munkálatát. Nem elégedett meg azzal, hogy a
„Rückblicke*' positiv állitásait szintén tényekkel
<5áfolja, hanem a hivatalos hazugság és otrombaság
azon érveit, mikkel Magyarországot virágzónak,
népét boldognak igyekezett föltüntetni — guny-
kacajt költő bohóc modorban kitréfálta; sokszor
Ízléstelen, drastikus, pórias módon de — mégis
xettentő találón!
Ha semmi értéke nem lett volna is, azon egy
'czélzata teljesen sikerült — a nevetségesség bé-
lyegét sütni a tiz évi kormányrendszer valamenyi
kiválóbb képviselőire. Némely kitételei (mint a
Bach-huszárok) közhasználatba mentek át. Élcei
Digitized by
Google
- 79 -
egyes magyarfaló fófö beamterre , lemosdliatlanul
ragadtak az illetőkön.
Egyébiránt a „sárgakönyv* előszavában ugy
találom jellemezve azt , hogy abból láthatni, Szé-
chenyi maga mily helyesen itélte meg ön müvét.
A mü állitólagos kiadója igy szól az előszóban :
„Midőn öt (a szerzőt) utolszor láttam, és ö
hazája sorsa fölött a legkeserűbb könyeiet önté,
— e szavakat monda nekem : Vegye ön e tarka
aphorismákat , a mint én lelki kinomban
és időnkénti reményszikráim közt pa-
pirra dobtam. *
„A mint az egész előttem fekszik — mondja
tovább a kiadó — azon helyekben is, mik előbb tri-
viahsoknak látszottak előttem, a legmélyebb fájda-
lom kifejezését látom; merta kétségbe eséssel
határos fájdalom szintúgy nyilatkozik bárgyú
tréfában, mint keserű panaszban.^
íme ez legtalálóbb jellemzése a hires munká-
nak. Valamint az hü tűkre szerzője kedélyállapotá-
nak. Keletkezésének módja önmagából nyilatko-
zik. Az nem egységes könyv, hanem egyes napló-
levelek ; egy kedélybeteg kétségbeesésének és ha-
ragjának kiáradása , a mint azt napról napra ma-
gának följegyzé ; aphoristikus össze, nem függő ;
Szeszélyes , szellemdus és élces ; szomorú és unal-
Digitized by
Google
-- 80 —
mas, mély elméjű és selejtes; aristokratikus ésple*
beius: eszélyesen számított és megfontolatlan —
szóval minden oldalon má» jeiiemü. De alapesz-
méje — gyűlölet a systema és annak lát-
szólagos képviselői ellen — ezen vörösfo-
nal húzódik át az egészen, s tartja össze a laza le-
veleket.
Mily gyakran — zord téli estéken — ha egye-
dül valék vele, olvasgatott föl belőle egyes részle-
teket, — előszeretettel a komoly helyeket — mono-
ton, mélabús hangon, érezve minden szót, melyet
irt, s fölhevülve uj meg uj haragra az erőszak, és
gúny azon fene művei fölött, mik hazáját meg-
gyalázák s leigázva tárták, míg végre fejét könyö-
keire dűlesztve s fájdalmas gondolatokba merülve
elhallgatott.
Szívreható jelenet volt ilyenkor azon nagy
férfiút , kit kora az ész emberének gúnyolt, s szív-
telennek hitt vala, igy látni érzelmeinek, a hazasze-
retet túluralmának gyászos áldozataképen !
De mint mondám sok örömet s vigaszt is me-
rített ő e könyvből; sokszor tréfálva mondogatá —
„ez egy 'komisz goromba munka , semmi noblesse
nincs benne, semmi ,,Anstand'', — hanem még is
szeretném tudni , ki irta ? — paprikás dolgok is
vannak itt ott; — s ilyenkor nagyokat nevetett; s
bizonynyal mindenki szivéből nevelett vele.
Digitized by
Google
— 81 —
Máskor ismét más oldalról fogta föl a dolgot^
„silány könyv biz az!** —úgymond. ~ Hanem —
tudja-e ön a Margit sziget keletkezésének történe-
tét? Régi hagyomány szerint a Duna vize hajdan
ott is folyt; azonban egy izbén zátonyra került egy
dög, s ott maradt ; lassankint a dögben megakadt
az iszap, faágak, szóval, mi az árral oda úszott ; —
a halmaz mind nagyobb lön, míg végre azon pom-
pás szigetté nötté ki magát! . . Ilyen dög ez aBlick
is! ki tudja, mi válhatik még belőle?**
Nem volt-e némileg igaza ? habár a hasonlat
kissé merész volt.
Míg azonban e könyvén irogatott, más téren
is nyilvánitá a közügyekben való élénk részvételét.
Különösen , midőn a magyar keleti vaspálya
tervezete, mely mint több mágnásaink által buzgón
fölkaroltatott ugy ö neki is nagyon szivén feküdt,
egy szép reggel báró Bruck pajzsa alatt . és mint
akkor hallatszék , de én positive nem állíthatom :
egykét igen „eszélyes** magyar Verwaltungsrath
segitségével a cs. k. szab. déli vaspályával fusionál-
tátott, magyarul szólván, ennek javára elcsempész-
tetett, — 8 igy kiépitése ad calendas graecas ha-
lasztottnak látszék, ellenben Apponyi, Waldstein,
Festetics grófok az igazgatótanácsból; hol nem hasz*
síjficusmn ibtv. utolsó £vbi.
Digitized by
Google
— 82 -
hálhattak, kiléptek: — Széchenyi egy a „Pesti-
Napló^ által közzétett, de a „P, N.* e számával
rendőrileg lefoglalt , s igy ismeretlen maradt leve-
let intézett ez ügyben gróf ZichyEdmun dhoz ;
melyben ezt erélyes éBbuzgalmas ellenállásra hivja
föl, mihez azonban e.nagy hazafinak sem volt elég
ereje.
E levél Így szól :
Méltóságos gróf Zichy Edmand nmak.
O b e r-D ö b 1 in g, oct 14-én.
Szíves barátom! Noha minden közrebocsátott ma-
gyar „nyomtatványt" járatok, miszerint — ha nem is ol-
vashatom mindnyáját — félholt mint vagyok, mégis tegyek
Jelen körülményeink között nemzetünk tekintetében lega-
lább valami kicsit, — noha mint mondom, e keveset tenni
kötelességemnek tartom, — mégis legyél meggyőződve:
igen jól esett görcsbe vont kedélyenmek, hogy Te Ígéreted
szerint ma kezeimhez juttattad — mert én még nem birom
„Bolond Miska 1859-diki naptárát." — Te lelkes
jóltevőm, ki mióta halálra sebzett szivem elvérzett, oly
gyakran kerestél fel, — s mindent elkövettél, miszerint uj
reményt csepegtess bús lelkembe; és irányomban újra
bebizonyitád, mennyire való az, hogy az őszinte barát zor-
don időkben tűnik elé és fénylik leginkább.
A mi volt, nem ugyan épen azon szabályok szerint,
de más formákban a világban vajmi sokszor ismét elé áll.
— Az összetört közönséges üveg egybe nem tapasztható
többé, az igaz s ilyesmit a félig okos sem kisért
meg • . • ; ámde a ronda üvegtöredék nem enyészik el, de
ismét egybeolvasztható, és kitisztítva kristály korsó lehet
Digitized by
Google
— 83 —
belőle, mely a bornak fejedelmével, az ar<»n78^Infl
Tokajival telik, — midőn a törött palackban tán
•egyedül csak ecetnek induló ízetlen nedii pangott. Nemde?
Szintigy hajdankorban cimszerinti udvari bolondok
tnondtak fejedelmeknek némi igazságokat, milyeket mon-
•dani okos ember fia soha sem merészlett volna ; és igy
.^v>»kran megtörtént, hogy a főurak a legjobb tanácsot —
-iiert hiszen „a való leplegtelen kimondása" mindig legjobb
tanács — nem az eszesektől, de a bolondoktól nyerték.
Ezen különös cimszerinti hivatal azonban megszűnt^
de im! más formákban ismét előáll, mert hiszen „Miska,**
hogy másokat ne említsek, oly igazságokat mond, melyek
okos embernek, feltéve, hogy sziv is dobog keblében, egy
kevés erény is lakik benne, és ki magát „Istennek" nem
tartja, legnagyobb hasznára és végképi üdvére szolgálhat-
tiak. S adja és engedje igy a Mindenható !
£ soroknak azonban nem egyedül az a célja, lelkes
l)arátom, hogy irántami hajlamodért elrebegjem hálámat.
— Nem, de engem valami erősen gyötör, mi Téged illet
Szabad e hozzád őszintén, minden visszatartás nél-
kül szólanom ? Ha igen. . . ? Akkor olvasd e sorokat végig,
lia nem, ám tépd el.
Te becsület dolgában mindenkoron igen kényes, sőt
csiklandós voltál Erről nem kételkedik senki ! Magamnál
is volt szerencsém ezt tapasztalni. Emlékas^l, mikor Pes<
ten egy cassinoi ülés után, — haza kisértél és valami
megjegyzésemért párbajra szólitálfel? Valóban, ha e
tokintetlien a rigorosum.okat karddal, pisztoly-
lyal előlegesen ki nem állom, nem tehettem volna kibé-
külésre első lépést — ámde, miután mindenki tudta, hogy
irnyékomtul egykönnyen meg nem ijedek, nemcsak nem
Digitized by
Google
— 84 —
vonakodtam ilyest tenni, sőt kézfogás után becsület félté-
kenységedért még nagyon meg is szerette^<;k . . • egy aason-
ban módnélkül bögdöste érzelmimet . . . hogy Te azon idő-
ben, ki kell mondanom a szót, igen gyenge hazafi, de annál
erösb korhely voltál ! — Ugy-e igaz ?
Azóta sok idö, több mint 30 év pergett le, — én
„ketté törtem" — Te azonban mindinkább kiléptél a
cselekvés, az alkotás, a teremtés mezejére.
Es én — a mennyiben még örülni tudnék — kimond-
hatlan élvezettel tapasztaltam, hogy Te nemcsak szerencséd^
de boldog is tudsz és akarsz is lenni — mert ugyan van-e
más boldogság e földön, mint szolgálni a hont, munkálni ha-
zánk fiaiért, és ez által elömozditni az emberiség végcélját?
Elvezettel tapasztaltam, — hogy körülményeink da-
cára — mégis vidorabb, szerencsésb, boldogabb vagy, mint
vbltál a lefolyt időkben; és vájjon miért? — Tudod? —
' Mert azelőtt élvezet volt legfőbb célod — most azonban al-
kotás, teremtés !
A here szánakozásra méltó. Irigységet egyedül a dol-
gos méh gerjeszthet ! — kinek dolga nincs, annnak kin az
élet — és talpraesetten mondja a magyar hogy csak
az örvendhet, a kinek jó a dolga ! — A ,,dolce famiente"
soha sem volt az igazi magyarnak inye szerint — — mert
ezen mulatság ! ? valamint egyeseket zsibbaszt, ugy okvet-
len gyilkol egész nemzeteket is. . . . Te azonban ez idő>
szerint is tudtál dolgot találni, mely a hazára nézve kimond-
hatlan nagy érdekű.
S most azt hallom — keserű érzéssel — hogy azon
mezőt, melyen oly tevékeny valál — oda akarod hagypi.
Én mindig aggódtam a„FerencJózsef (keleti)
vaspálya** tekintetében^ melynek tulajdonkép Te vagy
Digitized by
Google
— 85 —
nemzője, ápolója, nevelője — mert hiszen asimmeringi
csudautnaky mely Mjnotaurust hozza emlékezetünkbe — sok-
féle áldozat kell. — És most el akarnád hagyni gyermekedet?
Hogy Neked; Apponyinak, Festeticsnek
Waldsteinnak, .... Nektek Magyaroknak, kik
«zen ügynek élén álltok — súlyos feladástok s vajmi tövises
helyzetetek van, — azt mindig gyanítottam, sőt nyilváno-
san tudtam, — mert hiszen habár mindenben, pénzben
soha sem volt gazdag a magyar, s most még kevesebbé az
mintvala bármikor midőn mai nap a fél, sőt az egész
világ — mint „Bolond Miska" pag. 4 az irókra vonatkozó-
lag vajmi bölcsen mondja : „inkább az aranyfíizér , mint a
hervadhatlan babér" után vágyik.
Ámde kérdem — mindig — vagy csak sokáig is
fog-e ezen „roszbűzü" nyavalya az emberiségen zsarno-
koskodni ?
En nem hihetem, nem hiszem, mert noha minden leg-
kisebb vagyon nélkül élni a világon nem nagy élvezet, sőt
nem ritkán nem egyéb , mint nyomorult tengés , azért bi-
zony azon emberi osztály sem irigylésre méltó legtávolabb-
ról is, — melynek pénzen kivül semmije sincs, és mely
mégis mindig egyedül pénz után szomjazik — és tör.
Mindennek meg jön az ideje. Erről mint ina áll
Eassiopeia csillagzata, nem kételkedhetni. És im ezen időt
be kell tudni várni !
Ha most a magyar oly helyben áll, mely a becsület-
tel, lelkiismeretével, és a haza érdekével nem ellenkezik,
— bármily erősen piszkolják is azt be gúnyai, tajtékkal,
tiurhával — arról önkényt csakugyan le ne lépjen. Mert csak
az, ki tűrni, szenvedni tud a hazaéri^ az érdemli meg a ha-
zafiság rajmi tövises,de annál dicsőbb koazomját.
Digitized by
Google
^' 86 —
£i iielyén áll; annak mindig marad lehetSsége ^idiK
jét jóra forditani;'' ki viszont elfordul, az diplomatice meg*
öli magát, és ki ilyet müvei, azt még Isten se —
ki életbe hitta a már rothadni kezdő Lázárust, — támaszt-
hatja fel többé.
Ha meg nem választanak, ha kilöknek, ez más sat.
sat. ; ki vagyonát elvesztette, az még visszanyerheti
azt, . . . midőn az el ajándékozott kincs örökre kícsu^
szőtt markodból !
Nagyobb dicséretet nem halmozhatni magyarra, mint
ha azt mondják róla : hogy emberül ki tudja állni a sarat*
Ezt tudod, nemde barátom ?
Már kérdem, vájjon azon sarat kell-e ezen szólásmód
által érteni, — mely hazánkban oly bőven van — és mely aa^
embernek anyagi-észét oly erősen zsibbasztja. . . ? Dehogy
azt, korántsem — mert, hol sok a sár, ott pótlásul sok bu^fr
is terem, és könnyen meghiznak a lakosok, . . . ^ midőn ott,,
hol a sok kő miatt . . . könnyű jó utakat rakni , inkább
csak zab terem, és rendszerint vajmi vékonyak a földiek.
Azon sarat kiállni, melyet — a dolgok mélyébe nem
látó indulatos hazafi hány hazafira, barát dob barátra,.
rokon hajt rokonra, és mely mindennap, minden alkalom-
mal és ezer árnyéklatban érint és lemoslékol, ... és mely
a legszilárdabb kedélyüt is annyira lábairól lesújtja, mi-
kép minden pillanatban kidűlni kész, de még sem dül, söt
hosszú évek során mindig fennáll. . .
Ea erre képes, csak az érdemli meg hazafiainak- kö-
szönetét, tapsát. . .
És én tőled lelkes Barátom nem várok „keveseb-^
beti**
Digitized by
Google
— 87 -
Isten tartson ! Légy ezentúl is Jóakaróm — « és ne fe-
lejtsed — hogy nyomorú helyzetemben eddigelé Te álltál
néhány hü rokonimmal lelki orvosim élén.
Igaz hived
Gróf 8zécheiM/i htváu^
Sséchenyl ótrástétele a kormányi önkény ellen
az akadémia érdekében.
Ezen Magyarország anyagi érdekein ütött, ki
tiidná megmondani hányadik sebet nem sokára
egy más • — a nemzet szellemi érdekeire mért csa-
pás volt követendő.
A Bachkormány, félrevezetve a Magyaror-
szágban volt oktalan, de a magyargyülöletben
valóban leleményes képviselői által, a m a g y a r
akadémia alapszabályainak módosítását
követelte, és abba különösen azon változást obajtá
tétetni, hogy elhagyassék azoknak Il-dik pontjá-
ból „az akadémia célja a magyar nyelv műve-
lése/'
Mi mély terv lappangott a bureaukraták ezen
sic volo sic jubeoja mögött? mindegy. Az akadémi-
ának pénzzel nagylelkű alapítói, annak tagjai, min-
den hazafi fölzúdultak , — mindnyájoknál inkább
Széchenyi, ki hatvanezer frtnyi alapítványával tu-
lajdonkép létrejöttének alapkövét tette le.
Digitized by
Google
— 88 -
Széchenyi egy a hazafi fájdalomtól, s böszú-
ságtól áthatott levelet intézett az akadnmiához,
melyet az 185 8 -ki közgyűlésen nyilvánosan fölol-
vastatni akart.
Azonban az akadémia elnöke tapintatosabb-
nak látta a levelet nem közölni, — minthogy az
alatt valaminémű compromissum a kormánynyal
amúgy is létrejött ; — a mint nem is vala belát-
hatóy mi haszon várható egy erőszakos kormánynak
oly — habár teljesen indokolt — boszantásától,
mint Széchenyi levelében rejlett. E nevezetes, s
csak Lipcsében német fordításban megjelent, de
eredetijében eddig nyilvánosságra nem jutott levél
itt következik :
A magyar tudós társaság Igazgató tanáesához szíves
felolvastatás végett a legközelebbi fllésben intézi gr.
Széchenyi István.
Tekintetes magyar tudós Társasági
A legcifrább szavaknak sincs hitele ott, hol tények
bizonyitnak ellenkezőt.
Hogy kormányunk mostani rendszere a m a g y a r
nemzetiség igényeivel és érdekeivel szemközt áll; azt leg-
vakabb is észreveheti. Nemzetiségünk nekünk magyarok-
nak pedig becsesb, mint a föld bármily kincse, söt életünk
A magyar romok közt a nemzetnek eléggé nem bá-
mulható életerején kivül , szeplőtlen már majdnem csupán
:azAkademia mutat arra , miszerint nemzetünk még ki*
oltva nincs.
. Digitized by
Google
— 89 -
S mo3t még ezen utolsó igazán magyar intézet is ki
legyen sarkából forgatva ! ? Fájdalom igen ! Meii; hiszen az
akadémiai alapszabályok minap leérkezett megváltoztatása,
legalább saját lelki szemeim előtt nem egyéb és nem keve-
sebb, mint oly döfés, mely könnyen halálra vezet.
Kimagyarázhatlan lelki kinoktól gyötörve, egészen el-
T^érzett szívvel, félig temetve, ily aggasztó körülmények
közt, kérdem, váljon a magyar akadémia tekintetében én
mit műveljek, mit tegyek, — én, ki dicső elődeink útmuta-
tását hü kegyelettel felfogván, .szerencsés voltam
1825-ben újra és sikerrel megpenditeni honi nyelvünk ma-
gasbra állítását; . . . sikerrel mondom, és jobb sikerrel mint
ök, mert a mély felfogás ugyan sajátuk , de nekem elégsé-
ges pénzvagyon is jutott osztályrészül, . . . mely nélkül, fáj-
dalom, a legmagasztosb is oly gyakran parlagon hever !
Hallgassak-e, midőn tapasztalni vagyok kénytelen,
liogy azon nemes csira eltiportatik, mely tényezőként szinte
arra vala szolgálandó , miszerint a magyar — kinek életre-
valóságat, tavaszi korát, halálos kinjai után és jelen vesze-
delmei közt még ma is ezer jelenet bizonyltja — sajátsze-
rüleg minden hátramaradásiból kibontakozva, az emberiség
diszére , az osztrák közbirodalom legbiztosb talpkövét s a
fejedelmi szék rendithetlen sarkalatát képezze, alkossa ? —
Kérdem, még fel se jajduljak, mikor látni vagyok kényte-
len, én, — kinek baja nem a homályos, de az igen
istiszta, és minden ámitás nélküli látás, —
— hogy dicső fejedelmi családunk , mint valami bal igézet
által félrevezetve, népeinek épen legéletreva-
lóbb j á t , mely fiatalságánál és kettétörhetlen zománczá-
nál fogva legdicsőbb kifejtésre képes, nemcsak kellő figye-
lemre nem méltatía, sőt azt sajátságaiból kivetkeztetni, el-
Digitized by
Google
^ so ~
ísilbasztatni engedi ... és ekkép ugyszólván saját msk^B^
alatt vágja el a fát!
A Tekintetes Akadémiára bizni az figy eldöntését -^
a mennyiben alapitó állásomnál fogva ahoz nekem is van
szólásom — noha legnagyobb tisztelettel viseltetem mind
testületileg; mind egyénileg iránta — nemkivánom, nem
akarom, nem fogom ; mert míg fej em vállaiiQ közt
áll, velőm el nem olvadt, és szemem világát a halál köde
nem oltja ki, — mindaddig arról, mihez jogom van, minden,
tanácsot szivesen és köszönettel fogadván — utoljára is bi-
zony csak saját magam fogok határozni. S agyán is :
En ugy vagyok meggyőződve, hogy Felséges^
Urunk, a fénykörülsugárzott Ferencz József Csá-
szár, előbb-utóbb, de elvégre bizonyosan át
fogjalátni, hogy a czélbavett amalgamisatiója és né-
metesitése a közbirodalmi népeknek nem egyéb , mint a.
mostani államférfiak észfíczamlott theoriája és keserű,
önmystificatio; hogy számos, tán legtöbb népei .. »
ha egyszer zivatarra kelnek az idők , mi alkalmasint nem.
igen fog késni , kifelé gravitálnak, mig a magyarnak,
nincs a világon rokona, nincs más hazája^
mint a négy folyam közti, és a há'romhegy
alatti alkotmányos paradicsom; hogy ehhez ké-
pest a magyar: jólétét, szerencséjét, boldogságát egyedit
dynastiális és törvényes királyának védpai-
zsa alatt remélheti, keresi és lelheti, és hogy
ennélfogva a felséges Császár nemcsak nem fogja tűrni, ha.
majd egyszer a legközelebbi sikertelen kísérletek az állam
részéről, melyek az összes közbirodalmat a legproble-
maticusabb helyzetbe stilyeszték , kellőleg felvilágosi- .
u^ndják lelkét, és untatni kezdendik legmagasb uri kedé*
Digitized by
Google
— 91 —
lyét . . . ncra csak nem fogja tümi^ mondom, ba majd ezen
idö beáll — miröI én sehogy sem tudok kételkedni; — hogy
azon nemzetet gyengítsék, gyilkolják^ olvasszák . . . mely-
lyel lovagi Fejedelem, kit szeret, „madarat
fogathat/' és mely Érte, ha kifejlésének , becsületének,
dicsőségének nem engedi utjál állni, sőt ily kincseknek hü
pártolója, — utolsó csepp vérét kiontani min-
digkészvolt, — és mai nap is minden pilla-
natbankészvolnaéskész lesz.
En azt szeretem hinni , fiatal Fejedelmünk ... ha
látni és hallani akar, és egyedül saját velejének
tanácsát követendi, és egyedül szive suga-
lásautánindul — bizony mondom, Magyarország te-
kintetében , még Corvin dicső korát is homályba álli-
tandja.
így látván a jövendőt — és bízván a mennyei vég-
zésben, mely nemzeteket valamint Fejedelmeket is hibáikért
büüUt ugyan, de valamint lelkes népeket meggyilkolni nem
enged, ugy tiszta erényü Uralkodókat is elvégre bizonyosan
legvilágosb malasztjával megáld : En , mi személyemet és
alapitói jogomat illeti — a megváltoztatott alapszabályokat^
melyekkel kezdettől végig nem tudok megbarátkozni, ha
nincs menekülés, s azokat parancsként el kell fo-
gadni, vérző szivvel de lecsépelhetetlen kedélylyel, minden
legkisebb megjegyzés nélkül — elfogadom.
Egyszersmind azonban ünnepélyes óvást teszek, hogy
a „ Justum ac tenacem propositi virum" dicső elve szerint^ én
a haza oltárára tett áldozatomnak kamatjait mindaddig-
fizetni nem fogom , ha tapasztalni volnék kénytelen , hogy
adományom de facto — mert hiszen szép szavaidra és ige-
retekre én bizony nem adok semmit is — más vágásba
Digitized by
Google
— 92 — ^
ezorittatnék , mint aZ; mely a magyar akadémia eredeti
czéljával megegyez , és mely Nemzet ésF ej edelem
közti törvény által megerösittetvén; fel is
szenteltetett ; mely szándékom szerint , tudom , örököseim
is becsületesen és Liven eljárandnak; mikor aztán, — ha
ezen szomorú eset bizodalom és minden jó remény daczára
tán mégis bekövetkeznék — én y valamint örököseim , az
alapítólevél értelmében, — járulékunkat a megmérgezett
Akadémiától elvonván, valami más hazai czélra forditand-
juk, mely czélt azonban saját magunk tüzéndjük ki , e fog-
lalatosságtól mindenki mást határozottan felmentvén. Es e
tekintetben csak anyagi erőnek fogunk engedni.
Felsö-DöbUng, Nro 163. nov. 6. 1858.
A tekintetes igazgatóság
hü szolgája
Gróf Szé:hejiyi Istoán.
K levél, mint az olvasó látanJja, azon helyes
politika jóslatát tartalmazza, melyet azóta dicső
m-alkodónk nemes szivének régi sugallatára hall-
gatva , az ég teljes áldására méltólag inaugurált, s
melyet nemzetünk szent bizalommal követ , 8 ön-
fóláldozó hálával viszonzand.
De azon időben , midÖn Íratott , merészen ki-
hívta a nap hatalmasait irója ellen ; s Dessewffy il-
domától más nem is volt várható,^ mint az, hogy a
levelet nem létezővé iparkodott tenni.
Digitized by
Google
— 93 —
Azonban a gróf aggódott, hogy Szécüenyi le-
vele elhallgattatását zokon veendi , s Lonovics ér-
seket kérte föl, hogy ez ügyben tekintélyével közbe-
járjon , s Széchenyit levele visszavételére s elhall-
gatására birja.
A nehéz küldetés a nemeslelkű főpapnak köny-
nyebben sikerült, mint váratott. Széchenyi telje-
sen méltányolta a jeles barátja által fölhozott ész-
szerű okokat, s azt monda, hogy levelét kész a csa-
ládi archívumba eltemetni.
Közbejött azonban rövid idö múlva egy ke-
vésbé higgadt, mint tevékeny hazafi, s rávette Szé-
chenyit, hogy levele másolatát adja ide; — mely-
ről az azután számtalan példányban leiratott, s kéz-
ről kézre járt, — ugy , hogy a rendőrség is tudo-
mást vőn róla.
E levél, a „Napló ^^-ban confiscált előbbi levél-
lel, nagyon hihetőleg fölizgatták Széchenyi ellen a
hatalmas bureaukratákat , s azoknak magas kegy-
urait; — s a „sárga könyvvel" csak csordultig telt
meg méreggel a már félig töltött serleg. . .
Megjegyzendő még e levélhez, hogy annak
első szövegében erős oldalvágást tőn Uerményi
Józsefre, melyet azonban helyes baráti tanáca
következtében eltörölt.
Ezen időben élte Uerményi közpályája leg-
8zubb szakát, midőn tevékenysége az alagutat
Digitized by
Google
— 94 — .
létrehozta, s a balatoni .g($zhajózásnak uj lendíllc*'
tet adott stb.
Széchenyiben tagadhatlanul mindig volt némi
féltékenység azok iránt, kik a közélet mezején
bármi irányban önállón kitttntek. Meg is vallotta
ez alkalommal, mint a ki gyöngeségeit ismerni s
bevallani s azokat leküzdeni, sőt azoknak txílzott
vádjával magát kinozni szokta, némi irigységét az
ellenében, ki egy idö óta „kis Széchenyit látszók
játszani akarni,^ — de le is gycízte azon hajlamot,
8 beleegyezett ama passns kihagyásába.
Hasonló féltékenységet árult el néha Deák
Ferenc irányában, kit különben nagyra becsült.
Nem egy izben monda például : „Ha Deák
meghal, s emléket emelnek nek^, ugyan mit irnak
emlékkövére ? — azt, hogy népszerű volt ! Igen,
de mit tett? mire használta e népszerűséget?*
Deákra tett e nemű megjegyzéseinek azonban
a mondotton kivül más lélektani indoka is volt.
Széchenyi a maga fokozott kedély állapotából
nem birta fölfogni s méltányolni azon reservált
szenvedőleges állást, melyből Deák Ferencet s ha-
tása alatt álló párthiveit az események jó vagy rósz
fordulata kimozdítani nem volt képes.
Digitized by
Google
~ 95 ' —
Széchenyi higgadt pillanataiban a komoly
actio percét szintén nem tartá elérkezettnek. De
izgatott pillanataiban saját lázas ingerültségét s
tettszomját szerette volna communíkálni minden
magyarral ; — ugy látszék neki ilyenkor , hogy
szólni és tenni kellene már, még pedig gyorsan !
A szegény agg és beteg hazafi érzé, hogy
neki nincs ideje várni ! és lázasan siettette volna,
ha tőle telik; a cselekvést.
niö helyén leend itt a dicsöültnek még egy
levelét közölnünk, melyet az 1860. január elsff nap-
jaiban aCzenken építendő s az ő költségén épült uj
katholikus templom tjében azon plébániabeli egy-
kori jobbá|fyaihoz intézett.
A levél igy szól :
„Drága hazafiak, tisztelt magyar pol-
gártársak, egykori hőn szeretett jobbá-
gyaim!
„A nagy Isten kegyelme és ápolása nélkül, mi sem
sikerül a világon. Nagy és kicsi egyiránt alá van vetve vég-
zetének; boldog ennélfogva, ki az erény útjától soha élnem
térve, bizik a nagy Istenben, ki lesújtván az emberi ke-
vélységnek önkényfogásait , elvégre bizonyosan könyöríil
azokon, kik őszinte kedélylyel im||gák Őt !
IG ezenkiek édes és egykor oly boldog hazánk vég-
határán áUuLok. -^ Czenk nvugat felé első hely^ hol drága
Digitized by
Google
-*96 -
anyaföldünk szivílnk ds lelkűnkbe elválhatlanúl belé szőtt
nyelvén dicsértetik a királyoknak királya, a nagy Isten^ és
imodánk mármár ingadozó állapotban van !
^A nyomorultak szivrepedt fohászait meghallja ngyan.
Isten mindenünnen , és a lakosok erénye erdő közepett és
a nyilt mezon is , oltárt képez , melynek áldozata felhat as
egekbe. — Ámde mit ember buzgó szándékkal és tiszta
kezekkel Isten dicsőségére eszközöl, cselekszik; mivel, ez
közelebb emeli az emberi nemet végrendeltetéséhez, mely
nem egyéb , mint soha meg nem szűnő javulás és fcldicsö-
ülés! —
„Es azért , mielőtt késő volna , — — emeljünk egy
tisztes templomot Nagy- Czenken, és pedig első királyunk
szt. István tiszteletére , ki hazánkat szinte egy ezred előtt
alkotta, — és bizonyosan el nem hagyandja soha.
„Mostani imodánk ugyan még nincs oly annyira ros-
kadó állapotban, mikép szoros kötelességünk volna azt rög-
tön szétbontani, és helyette ujat rakni. Elég könnyű volna
a mostanit még hosszabb időre tatarozni, — és beütvén túl-
súlyú boltozatát — könnyebb fedezettel ellátni.
„Ámde — czélszerü és okos volna-e, kérdem, há be-
várnék annak végpiisztulását . mihezképest aztán ránk pa-
rancsolják újnak felépítését?
„Tegyünk a nagy Isten dicsőítésére inkább többet, és
halasztás nélkül, mint a mire földileg szólva, köteleztethet-
nénk. — Ebbeli buzgóságunk , magasb ihletés által soha
nem fogja velünk felejtetni , hogy magyarok vagyunk , és
ekép hazai és nemzeti kötelességeinknek is tartozunk meg-
felelni mindenkoron.
„Mostoha körülmények ugyan erősen leapaszták te-
hetségeinket — pénzben egy cseppet sem bővelkedünk —
Digitized by
Google
— 97 —
azért nem is volna ezélszerti, valami remek és tulczifrázott
templomot raknunk. — Legyen tágas, biztos, de egyszerű
— és valamint egykor tökéletes egyességben éltük boldog
napjainkat , ugy legyen most is y barátságos őszinte kézfo-
gásunk és vállvetésünk mindenben azon legfőbb ékes-
ség és dísz , mely a templomon kívül és belül lelkesítsen
minket
„Tolnay Antal, tisztelt czenki lelkész urat megbíztam ,
tegye magát veletek tisztelt polgártársak érintkezésbe, mi-
kép a kitűzött és elhatározott ügynek minél előbb fogana-
tot eszközöljön.
Legőszintébb hazafiúi rokonszenvvel
^Gr. Sz. Ist."*
A czenki templomnak, mely azóta fölépült, s
nagy ünnepélylyel fölszenteltetett is, terveit a gróf
maga nézte át, s bírálta meg, s ö választá Ybl ter-
vét ... de kivitelét nem élte meg.
Midőn b. Hübnernek belépte a ministeriumba
(s Bach-Kempen elbocsátatása 1859. aiig. 21-kén)
az államrendszerben valami józan fordulatra kez-
dett nyitni kilátást, — és hajlamot mutatott ott
kezdeményezni a megoldást, hol a helyzet bonya-
dalmainak súlypontja volt : — Magyarországban ;
és midőn Htlbner a magyar aristokratia kiválóbb
tagjaival némi érintkezésbe lépett : Széchenyi is
CFB. SZÉCHEHri ISTV. UTOLSÓ ÉVEI, 7
Digitized by
Google
— 98 —
célszérfiliek látta az iránt, hogy mi a teendöj
a kormány fölvilágositásához járulni, s azt az ac-
tió sürgető szükségéről meggyőzni.
E helyt két kitűnően irott s hazafias irányú
emlékirat emlitendő meg, melyek az ő közvetitése
folytán a miniszterelnök, gróf Rechbergnek és báró
Hübner rendőr miniszternek kézbesittettek.
Az első egyenesen Széchenyi befolyása alatt
fogalmaztatott is, s egy, a gyakorlati téren azóta
szép nevet kivivott hazánkfiának jeles munkája,
mely később ^Ziu* ungarischen frage, Eine Denk-
schrift von einem ungarischen Patrioten, Leipzig,
Steinacker 1859.^, mint röpirat jelent meg, — (s
töredékesen a Török János kiadta Széchenyi poli-
tikai iskolája lü-ik kötetében is olvasható.) A má-
aik tudtomra kézirat maradt.
Ezen ^programmok* tartalma, az azokban
foglalt rendezési eszmék és kiegyezési föltételek a
mai nap szempontjából elég szerények valának, s
a nemzetet, mint az octóberi diploma fogadtatása
mutatja, ki nem elégitették volna. De lS59-ben
és 18fiO elején kormánykörökben még is túlzot-
«taknak, teljesithetleneknek tartattak.
Azt mondhatnám — Sybilla könyvei , ha e
hasonlat annyira elkopott nem volna,
Az azokhoz kötött remények teljesedése tehát
nem mutatott látható nyomokat. Sőt az egyezkedés
Digitized by
Google
— 99 —
eszméivel elfogulatlanul foglalkozni kezdő és re-
formvárakozásokat költő b. Hübner két havi mű-
ködésután hirtelen elveszte állását (s mint mondják,
első levén, ki a miniszteri conferentiában ^meggon-
dolatlanul" ejté ki e szót : „birodalmi alkotmány ;")
8 helyében csakhamar b. Thierry, ő fölsége leg-
újabb Ígéreteivel egyenes ellentétben álló legvadabb
reactionarius kormány-irányt kezdett követni köz-
igazgatási intézkedéseiben.
1859-ki december végén jelent meg egy ál-
talam németül irott, mert német körökre számitott
röpirat „Die Lebensfrage Oesterreichs : Ist noch
eine Vermittlung zwischen Oesterreich und Un-
garn möglich?" (Braunschweig, Westermann.)
Sokkal rövidebb volt az, semhogy a nagy
politikai és államjogi kérdéseket kimentette volna.
Célja volt meggyőzni ahatalmat, hogy Magyar-
országban történeti jogérzület létezik, hogy a kor-
mány ott nem képes állandóságot igérő intézmé-
nyeket meghonosítani, melyeket az ország népei-
nek ösztöne törvényeseknek el nem ismer ; hogy e
jogérzület és Magyarország történeti joga nem el-
lenkezik a birodalom nagyhatalmi állásának igé-
nyeivel; tehát — azzal ki kell és ki lehet alkudni.
Digitized by
Google
— 100 —
E röpiratot is túlszárnyalta az idö. De min-
den hiányai mellett is egy józan elvet mondék ott
ki, mely azóta a tény evidentiájára emelkedék, de
sajnos, 1865 előtt nem birt érvényre jutni ; s ez
az : „bizonyos, bogy egy, az autonómiának legszé-
lesebb és legszabadelmübb alapján álló, de ok-
troyált kormányzat csak hasonló eredményt
idézend elö, mint a (protestáns egyházi ügyben
kibocsátott) 1-sö septemberi pátens — csakhogy
sokkal nagyobb térj ben." (pas:. 51 — 52.)
„Mert — történeti jog es törvény — Magyar-
országban csak a^, mi a fejedelem és ország által
közösen és szabadon állapíttatott meg."
Ha e röpiratot — mint később azzal gyanusit-
tattam *) — Széchenyi pénzén akartam volna ki-
*) Valamint b. Kemény Zsigmondnak nálam talált le-
velei más gyanúsítást eredményeztek, — Röviddel a ház-
motozás előtt jelent meg b. Kemény G á b o rtól egy politi-
kai röpirat, mely Bécsben nyomatván, az én censori hatósá-
gom körébe vágott, s általam mint „unbedenklich'' („ártat-
lan" — bocsássa meg Kemény Gábor e kitételt — ) kiada-
tott. A röpirat azonban a pesti rendőrség által orroltatván,
ellenem panasz emeltetett. — Védelemre alkalom ugyan nem
adatott, hanem az ítélet kimondatott, hogy e veszélyes röp-
iratot megjelenni engedem, mert „b. Kemény" barátom.
Holott b. Kemény Gábort még akkoriban nem is volt Bze*
rencsém ismerni.
Digitized by
Google
— 101 —
adatni, kétségtelenül örömmel teljesítette volna ez
óhajtásomat ; s alkalmasint dúsabb tiszteletdíjban
részesített vala, mint a könyvárus. De én e díjnál
többre becsültem azon örömet, melyet neki szer-
zendek, ha ezen irattal meglepem.
A mint tehát kezemhez jutott, egy példányt
kiküldék a grófnak , következő levél kíséretében :
„Kegyelmes uram!
„Van szerencsém egy röpiratot küldeniitt; kinek szer-
„zöje nekem igen közeli ismerősöm. Tudom, hogy a szerző,
„midőn munkáját kinyomatva látta, azzal nem volt teljesen
„megelégedve; elhamarkodott és folületes irat az. Hanem
„hát — és végre — quantum potes, tantum aude."
,,Kitünö tisztelettel sat.
Már másnap következőleg válaszol :
„AMr. KecskeméthyAurele.
„Szerzőjét a „Die Lebensfrage Oesterreichs" ezimzett
„munkácskánakerősen kidicsérném, csak tudnám kicsoda!!!
„Mert nékem az egész kimondhatlanúl tetszik.
„Valóban, minden lapnál igykiálték fel: prestantissi-
„me ! — és ha a szei*ző — mint okom van hinni , ívadéká-
„val egészen nincs megelégedve, ez azt mutatja, hogy annál
„a mit gondolt és mondott, jobbat is tudna mondani; mire
„én azonban azt a megjegyzést teszem, „Le mieux estPen-
„nemi du bien ; — és mai körülmények közt bizonyosan
„többet ér a dat cito, mint a dat bene, — mi perse ha van
„elég idő — megfordítva áll."
Digitized by
Google
— 102 —
„12 példányra nagy szomjam van^ és bizonyosan job-
„ban fog esni, mint szint annyi üveg „bok"*), mint valósá-
„gOB anti-bok. — Két példányt azonban hova-hamarább
„meg szeretnék markolni . . . mert az aztán holnapután út*
.Ját yenné az angol szigetnek.
„Sietve, de igazi satis&ctióval^
Széchenyi látván s. k.^
Január 3. 1860.
„P. S. Remélem ön nem sokára ismét egy (íéza-féle
„márciusira" felkeres."
Assemblée des Notables.
Mialatt Széchenyit a politikai irodalom ily
sokféle irányban foglalkoztatta, a közben egy más
nagy eszme létesítésén is fáradozott.
A röpiratokkal és hírlapi cikkekkel oly izga-
lomba beszélte bele magát, mint a ki fárad és
erőlködik, és nem lát eredményt, nem vesz észre
haladást.
Minden cikkel, melyet egy év előtt a „Times''-
be irt, azt hivé, megadá a halálos döfést abécsi bureau-
cratiának. Most — midőn Bach már elmenesztetett,
de a systema csak „folytatódott**, sőtThierry alatt
*) Book és bok (sör).
Digitized by
Google
— 103 -^
fotíúa szerint neki dühödött, mert vesztét érzé,
most minden röpirattal és promemoriával, mely
gróf Rechberg és más főurak kezeibe játszatott, azt
hivé, meg kellett törni a kormány csontosúltságá-
nak, s elkezdődni az actiónak — Magyarország
kibékítésére.
Izgalmas türelmetlensége nöttön nőtt, s csüg-
getegsége gyakori kezdett lenni 1860 elején.
Hogy kellene megtörni a jeget ? vagy miké-
pen lehetne csak legalább oda forditani a dolgot,
hogy a követ valaki megmozditsa? — hogy az
aztán önmagától fog tovább hengeredni, azt előre
látta.
Tizenegy évi kerékvágásában bennrekedt kor-
mányzat nem oly könnyen emelhető ki. Hol kell
kezdeni ? és ki legyen az, a ki kezdje ?
Azon férfiak, kikben egy uj kormányzati rend-
szer kezdeményezéséhez képesség, s hazájokban
az ily föladathoz kellő népszerűség megvolna —
„compromittált"' megjelölt emberek, kik tán alig
kerültek ki börtöneikből, s kik okvetlen még „mi-
ter polizeilicher Aufsicht'* állnak! Ilyenekhez nem
fordulhatnak az uralkodó loyalis elemek. Sőt :
A loyalis uralkodó elemekről , a systema
nagy koftáiról , a főfő hivatalnokokról általán hogy.
is lehetett föltenni, hogy az állam javára s a trón
megmentésére készek lesznek bűnbánó vallomások-
^o"
Digitized by
Google
— 104 —
ial a világ elé állani, tizenegy évi működésük
kudarcát kikiáltani , a kezökben levő hatalomról
lemondani, s afölségnekazon tanácsot adni, hogy
helyettök és helyeikbe nevezzen ki méltóbbakat,
ügyesebbeket, szerencsésebbeket?
Széchenyi maga nem egyszer utalt azon ne-
hézségre, hogy a kabinet azon dynasticus érzelmű
tagjaitól is, kik az urakodó ház veszélyei által
meghatva, rendszerváltozást szükségesnek tarta-
nak, — ,,csak nem kivánhatni, hogy alkotmány
behozatalát javalják a fölségnek : mely alkotmány
életbe léptének első. következménye fogna lenni,
hogy Ök nem maradhatnának miniszterek, mert ök
nem is birnak a kellő parlamenti miveltséggel és
szónoki tehetséggel, hogy ^gy parlamentben helyt
álljanak."
Mindent tehát csak a tölség személyes föllép-
tétöl várt Széchenyi. Tehátafölséggel kellene vala-
mely úton módon a dolgok valódi állapotát megis-
mertetni. Nem egyszer példázgatott, hogy csoda-
e az, ha egy fejedelem állama és népei állapotáról
roszul van értesülve ? Hány többé kevésbé vagyo-
nos ember van, ki gazdaságában s üzleteiben tisz-
tán lát ? ki környezete és tisztei által nem vakitta-
tik? 8 ki eltalálja, melpkök érdemel legtöbb bi-
zalmat? Hát még oly nagy és sok feleséges állam
Digitized by
Google
— 106 —
fejedelme ! . Azért csak ,^a rege male infbrmato ad
regem melius informandum" intézte reményét.
Nem egyszer monda, épen 1860 elején:
„Meglássák, még Ferenc Józsefből a legalkotmá-
nyosabb fejedelem fog válni, ö soká hű marad mi-
nisztereihez, nem könnyen ejt el egy rendszert, s
egyéni nézeteit tudja föláldozni minisztereinek ha
bizalommal van irántuk. Ha alkotmányos felelős
miniszterei lesznek — il les laissera fairé!"
Igen, de a fölség nem léphet ki közvetlenül az
actiőra és egyedül. Módott kell találni abban, hogy
mintegy fölhivassék a tettre. Hogy nyiltan értesí-
tessék a birodalom állapotáról a népek valódi szük-
ségeiről és óhajairól. Hogy megismerhessen oly fér-
fiakat, kiket talentom és közbizalom — rendszer-
változás esetében a kormányra kijelöl.
Ezen nézetek láncolata vezette Széchenyit
azon eszmére, melylyel sokat foglalkozék, hogy
célszerű volna oly gyülekezetet hozni létre Bécs-
ben, mely szó szerint „Assemblée des notables,"
vagy is, az ország legkiválóbb férfiainak gyüleke-
zete volna, s szabad discussio utján állapitaná meg
és pontozná az országnak körülbelőli kivánalmait.
Nem kellett annak hivatalos szinezettel birnia,
nem is a kormány által egybehivatnia ; — csak a
kormány hallgatólagos engedélye, csak az kell
vala, hogy tűrje ily magán értekezlet létrejöttét.
Digitized by
Google
- 106 —
Széchenyi komolyan fáradott ezen terv léte-
sítésén. Sok kitüníJ hazalTval értekezett arról. Föl-
jegyezte mindazon , bílrmiféle svakban kiváló ha-
zánkfiainak neveit — rang, osztály, vallás, nemze-
tiség különbsége nélkül, kikről némi joggal mond-
ható vala, hogy a közvéleményt képező elemek,
az értekezlet jegyzőiről is gondoskodott, — Falk
Miksát szemelve ki, és csekélységemet, mint kik
több nyelven is képesek fogalmazni. *)
Első rendben természetesen csak Magyaror-
szág ügye lebegett szeme előtt; de nem feledte
ki a számításból a birodalom örökös tartományai-
ból való férfiakkali értekezlet szükségét se. Senki
sem fogta föl oly mélyen mint ő, hogy a közbiro-
dalmi visszonyt is, sőt mindenek előtt — tisztába
kell hozni és szabatositani törvényhozás utján.
Gróf Rechberggel, midőn Széchenyit Döb-
lingben meglátogatá, sokat és behatón szólott arr61>
miképen lehetne rendbehozni a zavart közállapo-
tokat, minek első föltétele Magyarországot vissza-
helyezni alkotmányába; — és közié vele ezea
gyülekezet tervét is.
Mint haliám, gróf Rechberg ő excja e találkozás
után meghitt köreiben igy nyilatkozék a Széche- '
*) E névjegyzék is a rendőrség kezébe került Sz.
irataival, s alkalmasint fontos okmánynak tekintetett a
nagyszcrii összeesküvés földerítésére. K. Á.
Digitized by
Google
— 107 —
nyivel volt értekezletről: „Tulajdonkép még is
meglátni, hogy a gróf téboly dába való 5'
Nem tudom, vájjon nem sokára reá, nem vál-
toztatta-e meg ö excellentiája ezen nézetét? Ha-
nem azt hiszem, ha ma visszatekint a tisztelt gróf,
kinek az uj és jobb korszak inaugurálása körül —
Ö Fölsége után — talán legtöbb érdeme volt, ha,
mondom, ma visszatekint az 1860 óta történtekre,
nem fogja többé oly tébolyda! eszméknek tartani,
miket Széchenyi akkor nyilvánitott, — mert sok hi-
hetetlen dolog teljesen valónak bizonyult azóta.
Mindenesetre, Rechberg grófnál jobban tudta
Széchenyi megitélni azon föltételeket, melyeket a
kormány elfogadni lesz kénytelen , ha Magyaror-
szágot kibékiteni akarja, pedig kibékítenie kell . .
mert ez jobban ismerte a viszonyokat. Az austriai
''kormánykörökben általán nagyon olcsón remélték
Magyarország kibékülését megszerezhetni, s oly
kis árt szabtak e célra, hogy ha avatottabb ember
„tiszta bort töltött nekik*', azt kellé hinniök, hogy
„bolonddal" van dolguk.
És végtére a vagy fél év múlva összehívott
„Verstarkter Reichsrath" alapeszméje is
nagyon hasonlítani látszik a Széchenyi tervelte
értekezlethez, — csakhogy az szabatosan formulá-
zott gyülekezet vala, s alapja szélesebb volt, mert
Digitized by
Google
— 108 —
az egész birodalomra kiterjedt, míg Széchenyi egy-
előre csaé Magyarországot tartá szem előtt.
Azonban gróf Rechberg fönebbi célzásával
mégis eltalálta Széchenyi tervezete bibéjét. . Arra
ugyan nem lehetett gondolni, hogy az ország leg-
kiválóbb férfiai e g y tébolydában gyűljenek
össze .. . viszont Széchenyi azon pontra nézve
volt legeltökéllettebb , hogy — - e házból ki nem
megyén.
A sors végre ugy is akarta , hogy Széchenyi
ezen eszméje valósitására az ö életében ne is kerül-
jön a sor. Az események rögtön Széchenyi lételére
válságos fordulatot vőnek.
^^ SS=»-"^^^-^
Digitized by
Google
1860« máreius 3-fca« Eendori házmotozás
Széehenylnél s másoknál; s e rendőri hős-
tett egyes eplsodJaL
1860. március 3-án reggel fél hétkor, ugyan-
azon órában, rendőri házmotozás történt gróf Szé-
chenyinél és dr. Görgennél Döblingben, — az ifju
Széchenyi grófok városi lakában , gr. Zichy Gézá-
nál , Falk Miksánál, a véletlenül előtte való este ide
érkezett HoUán Ernőnél, és e sorok írójánál.
Ez a rendőri nyelven ugy nevezett „razzia"
volt , mely minden egészséges rendőri hivatalnok
szivére emelöleg hatott , oly formán , mint midőn
egy rég garázdálkodó zsebtolvajbandát végre föl-
és becsípnek.
Mondják, 40 fiakker és kétannyíhivatalnok volt
azon reggel mozgásban; s az államfinancíák állapo-
tát eléggé megmagyarázó körülmény, hogy otrom-
ba légvárak hajhászatára ily nagymérvű landpar-
tiekat rendezhetni az állam költségén !
Digitized by
Google
-- 112
Mit talált a rendőrség Széchenyinél ?
Semmit.
Tekintve a kormány nagyszerű gyanúit, s
a liázmotozás látható célját — mondhatni, hogy
semmit.
A mennyire én tudom — ► találhatott papírjai
közt egj vagy két röpirattöredéket, — melyek nen
érték a papirt, melyre irva voltak.
Hát a többi tisztelt hazánkfiánál mit találtak ?
Hollánnál? térképeket, s gondolom, vasúti
ábrákat.
F a 1 k Miksánál ? makulatúrát ; mert ez nem
szokta ládájába zárni, hanem a posta szárnyaira
bizni szellem gyermekeit.
Az ifjú grófoknál — föl lehet tenni —
szerelmesleveleket.
Nálam? — mindjárt elmondom.
Hanem mindössze azt hiszem, hogy átnézve a
nagy hűhóval és költséggel behajtott kincseit, báró
Thierry is fölsóhajthatott :
„Non meritá la spesa !^
Digitized by
Google
— 113 —
Mint mondám, ama nevezetes március 3-ki reg-
gelen hetedfél órakor én is megtiszteltettem a kora
rendőri látogatással.
Hogy én az egész ügyben jelentékeny sze-
mélynek tartattam, megdöbbenésemre következ-
tetnem kellett abból, mivel két rendörszolga, s egy
rendörbiztos kiséretében maga a bécsi rendörigaz-
gató , W e b e r udvari tanácsos ur ö méltósága
volt kegyes magát hozzám lealázni.
Lakásom két kijárását oly szigorún állták el,
hogy még a szolgálóknak sem volt szabad tejért
vagy vizért ki be járni, mit korán reggel kávéjokat
leső gyermekeim nem kevéssé aprehendáltak.
Magam még ágyban fekvém, midőn a szolgá-
lók egyike jelenti , hogy két ur akar velem be-
szélni.
„Jöjjenek később** — mondám ártatlanul.
A leány elment, visszajött, s azt monda, hogy
„a két ur nem hagyja magát elutasittatni , hanem
azt üzenik, öltözzem föl."
De már erre lángra gyúlt rósz sejtelmem mé-
cse. Fölkaptam otthonkámat, s kisiettem. Már a
mellékszobában találtam az udvari tanácsos urat,
egész nagyságában.
Mintaképe volt ez a cseh-német rendőrhivatal-
noknak. Arca sima, puszta és sivár ; senki azon egy
röpülő gondolat vagy egy változó érzés nyomát
6B. bZECMi££iyi IbTV* UIOLbÚ ŰV£I. 8
Digitized by
Google
— 114 —
sem láthatá ; szemei a fényes pápaszemen körösz-
tül mint gyémánt oly metszőn és oly hidegen te-
kintettek , de szintoly semmit mondón , mint arca.
Modora a 1^^^^ udvariasabb tudott lenni fölfelé, — a
legdurvább az alsóbbak vagy pláne inquisitusok
ellen.
„A rendörminister ö excellentiája parancsára
önnél házmotozást kell tartanom/' monda röviden
és hidegen.
„Oh méltóztassék — viszonzám én. Tessék
ide bejönni, ez dolgozó szobám. Itt Íróasztalom
kulcsa."
Weber ur lesújtó szemekkel meredt reám,
mintha csak azt mondaná: ,,6n Mazzininál és Gari-
baldinál is elvetemedtebb, . . .^ kinyitá sorban asz-
talfiókjaimat, s az azokban* csomagokba kötözött,
vagy húsz év óta összegyűlt, öt hat nyelven irott
— apai, testvéri, baráti levelek halmazában bámu-
latos nyugalommal s következtességgel kezdett tur-
kálni és olvasgatni.
A magyar leveleket, miket sem ö, sem segé-
de nem értett — félrerakta; néhánynak alján Ke-
mény Zsigmond vagy Danielik, és más, akkoriban
nagyon policei-widrig neveket vön észre ; ezeket
okvetlen fontos corpus delictiknek tartá ; pedig a
politikáról egy árva szó^sem volt bennök; néhány
emlékül tartogatott „Kossuthbankót" szerencsésea
Digitized by
Google
— 115 —
fölfedezve , kegyetlenül a confiscáltak közé fekte-
tett; de a min különösen soká törte fejét — egy
porcellán irőtábla volt, melyen naponkint a baro-
metram jeleit szoktam volt számmal jegyezgetni.
— Ismételve kezébe vévé azt, valami caballá-
nak , vagy titkos összeesküvési jeleknek tarthatá,
de csak megint letevé.
így tartott ez három óra folyásig ; bútoraim,
könyvtáram, sÖt nöm ruhaszekrényei is kikeresgél-
tettek, . . . természetesen mit sem^alált Weber ur
minden buzgalma dacára , — mert nem volt mit
találjon nálam, kivéve Széchenyinek egy csomag-
ban volt leveleit, miket a ház geniusa , ki e féle
malheurökben rendszerint a férfinál több lélekje-
lenléttel szokott birni, módot talált keblébe rejteni.
No de bizony Széchenyi e levelei is nagyon ár-
tatlanok voltak, mint olvasónk láthatta ; azonban
reám nézve akkoriban nagy baj leendett, ha meg-
találják vala.
Végre — bekapolta az udvari tanácsos ur
confiscált kincseit, mikre Rottschild egy garast sem
előlegezett volna a statusnak ; de miket én máig
is sajnálok, mert többi közt rég elhunyt ked-
veseim , ifjúkori barátaim és szegény apám levelei
is voltak közöttök, miket soha vissza nem kaptam.
A rendörigazgató ugyanazon kegyetlen jég
. 8*
Digitized by VjOOQIC
— 116 —
arccal távozott, a melylyel jött, Ausztria nagyha-
talmi állása meg volt mentve.
Itt léte alatt annyira ügyeltetett reám, hogy a
mint egy illetlenség nélkül nem emlithetö, de nél-
külözhetlen helyiségre akartam távozni, a rendőr-
biztosnak intett, hogy kövessen. És ugy lön. Én is
„rendbiztos'' valék; ez volt azíán a coUegialitás l
A mint egyedül valék megszentségtelenitett^
idegen kezektől szétdúlt asztalomnál, eszembe jött^
hogy mégis mily jó hozzám az Isten ! . . Tegnapelőtt
Széchenyi egy kéziratot adott át nekem átolvasáKS
végett, és azért, hogy ítélném meg, érdemes volna-
e azt kiadni ?
Jószándéku, de nem jó helyen és tapintatlanul
sértő irat volt. Mondhatom, mintha égett volna ke^
zemben; mindjárt másnap, t. i. tegnap este vissza
vittem ; s azon véleményezéssel adtam át, hogy az
a kinyomatásra nem méltó.
Ha tegnap jönek a házmotozó rendőrök es-
nem ma , nálam találják azon iratot, — s abból
valóban komoly bonyodalom következhetek, pedig^
— akkor is csak ártatlanul sújtott volna a balsors.
Emlitésre érdemes, hogy előtte való napon,
— pénteken, március 2-kán — esti 11 óráig még^
Széchenyinél voltam. Egyedül voltunk, s igen ko-
moly társalgásba mélyedve, . . 8 a mi még neveze-
tesebb, — aHg néhány órával az ausztrini kormány
Digitized by
Google
— 117 —
renáörí kutatása előtt — Ausztria fönnállá-
sának szükségéről beszélgettünk. Kifejté, mit
gyakran tőn, hogy nemzgti fönnmaradásunk csak
az ausztriai birodalom szilárd fönnállásában van
T)iztositva. Ha Ausztria megingattatik — több ke-
vesebb, hosszabb rövidebb átmeneti stádiumok után
— Oroszország zsákmányává lennének a Duna-
menti tartományok, . . kiemeltük a különbséget,
a mely még elnyomási rendszer tekintetében is
Ausztria és Oroszország közt létezik. Az nádpálca,
^z vasvessző. — Ausztria alatt nemzetiségünk még
s, nyomásnak következtében is fejlődik, — de a 60
milliónyi orosznak anyagi és szellemi nyomása
alatt hirtelen végünk volna. Vajha ezt méltáay ól-
nak hazánkfiai?
így szólt , igy aggódott azon férfiú — kinél
pár óra múlva betört a rendőrség, s kit rendőri ki-
mélytelenség kora sirba erőszakolt.
Március 3-ka életem fordulópontja lőn. Érzem,
hogy hivatalnoki pályámat befejeztem. Fölöltözém,
« egyenesen báró Thierryhez, arendörminiszterhez
mentem.
ö excellentiája alacsony vastag szőke ur
volt, kevés értelmiségre mutató arccal, ámbár nagy
Digitized by
Google
— 118 —
kopasz homlokkal; s oly triviális fölfogással és be^
szédmodorral, minőt egy volt kulügyéri tanácsos*
ról föl sem tettem volna."
Elmondám, mennyire meglepett s mily mél*
tatlanság vala reám nézve, ki mindig nyilt utakon
szokott járni ez életben, a mai házmotozás; kértem
ö excjdt, hogy a nyomozást erélyesen űzni, de si-
ettetni méltóztassék ; mert, mint meg fogja engedni
ö excja is, a mai bizalmatlansági szavazat után hi*
vatalomat tovább nem folytathatom.
ö excja roppant komoly Slaggal és feddő szem-
rehányásokkal válaszolt. azon beamter- világnéz-
lettel birt, mely szerint a hivatalnok testtel lélek-
kel a kormány tulajdona, melytől fizetést huz.
Hogy az ember ezen kivül még mint állam-
polgár is érezheti magát, sőt hogy még oppositiót
is képezhet, és tollával agitálhat : egy az állam lé-
tét veszélyeztető kormány ellen — ilyesmit blas-
phemiának nevezett volna. Természetes tehát, hogy
én az ő, mint minden beamter szemeiben rettentő
bünöo perfid ember valék, ki a kormány bizalmával
csúfosan visszaélt, s azt kijátszotta.
^On igen súlyosan compromittálta magát, ^
mond, mázsányi súlyt fektetve szavaiba.
^Valóban nem értem, mi által, miniszter ur!^
jönnek okvetlenül jelentést kell vala tennie.
(Sie hatten die Sache anzeigen soUen). *
Digitized by
Google
— 119 —
„Mit jelentettem volna ? Hogy Széchenyi a
BlickTet irta ? Hisz ezt ma minden gyermek tudja,
8 a ki tőle valaha valamit olvasott, mindjárt az
első lapról megismerhette. Nem tudom tehát, mit
kellett volna*jelentcnem ?^^
jjÖnnek jelentenie kell vala, hogy ön oly
házba jár, mint gr. Széchenyié ! és mindazt, a mi
Döblingben történt, tudomásomra hozni; én azt
vártam is, mert régen kisértettem önt figyelemmel.
On azonban nemcsak nem teljesité kötelességét,
hanem ellenkezőleg, résztvett az ottani gonosz célú
conventiculumokban.^
„Bocsánatot kérek, excellentiád; mondám^
az én kötelességem volt könyveket vizsgálni,
nem denunciálni; s egyébiránt nem is lett
volna a legjobb akarattal is mit denunciálni;
én Döblingben mindig tisztességes társaságban
voltam ; és titkot abból, hogy oda járok, nem osi*
náltam , söt arra büszke vagyok, mert utó végre
adnáaz IsteU; hogy Ausztriának kétszáz olyan fér-
fia volna, minő Széchenyi István.^
A miniszter kissé meg volt lépetve a hevesség
által, melylyel szóltam ; homályosan látszók sej-
teni, hogy nem bolondság, a mit mondok ; mind-
azon által gyanús kifejezést adott fénytelen sze-
meinek, s azon Ígérettel, hogy siettetni fogja a
Digitized by
Google
— 120 —
vizsgálatot, s az alatt hivatalomtól fölment/ elbo-
csátott.
így szűntem meg hivatalnok lenni, — s ér-
tem ismét oda 1860-ban, a hol egy évtizeddel
előbb valék — azon különbséggel, hogy azóta a
jövővel kevesebbet törődni, s alkotmányos kor-
mányzat közelségében hinni, és remélni tanultam.
^^>=>-"^t^_/^ Of- -—^
Digitized by
Google
VI,
A legnagyobb magyar halála és temetése.
Széchenyi Istvánt március 2-ka óta nem
láttam.
A házmotozások után — kétségen kivül spe-
ciális rendőri fölügyelet alá helyezve, s minden
léptem még inkább mint eddig lesve levén, ha
meglátogatom, azzal vádolhatnak vala, hogy a
nyomozás kijátszására összebeszélünk ; s ezzel tán
a gróf helyzetét, de ügyünket mindenesetre ron-
tottam volna.
Azon öt hét alatt azonban, mely a házmoto-
zás és Széchenyi halála közt fekszik, rendesen ér-
tesültem családja által hogylétéröl , s minden kö-
rűim é'nyeiröl.
A mit hallék, aggodalmat költő és a legro-
özabbra előkészíteni képes volt. Még is, mintha
teljesen váratlan dolog volt volna, annyira megle-
pett s megrázott, midőn april 8-án, Húsvét vasár-
nap reggel gróf Széchenyi Bélához jővén, lakában
Digitized by
Google
— 122 —
baljósilatu izgatottságot, jövést-menést tapasztalak^
s a szobába lépve, a gróf mély komolysággal
monda :
„ön még nem tudja? — atyám az éjjel
meghalt."
Nem valék képes tovább gondolni, s szösze-
rint véve e hirt, hogy a gróf meghalt, igen termé-
szetesnek találtam, hogy az oly veszélyesen ideg-
beteg férfiút az utolsó hetek izgalmai teljesen meg-
törték, s azokba — belehalt. „Megölték" . . mon-
dám fölháborodva.
Csak a további beszélgetés alatt értettem meg
a szörnyű valót, hogy — Széchenyi István reggel
halva találtatott zsöUeszékében, szétzúzott kopo-
nyával, ölében a pisztolylyal,melylyel maga vetett
véget életének.
Hy nagy esemény első lezúzó hatása alatt aa
emberben homályos chaossá futnak össze az ér-
zelmek és gondolatok, mert a miket nagyságánál
fogva költhet, mind egyszerre zúdulnak föl a sziv-
ben és velőben, hogy nem képes egynek is tiszta
kifejezést adni. Összefüggés nélküli észrevételek,
töredékes panaszszavak, sóhajok és férfikönyek
szakonkint válták fel egymást , a mint jöttek-men*
tek hazánkfiai, kik a hir hallatára siettek a grófi
család körébe, szánó részvétöket kifejezni.
Digitized by
Google
— 123 -
Béla gróf, kire, mint legidösb fiára sulyoso-
dott a pillanat gondja, i§abb fia Ödön, cimszerint
mostoha, de kedvelt fiai a Zichy grófok, Henrik,
Géza, Eezsö és Miklós, osztoztak a teendők halma-
zában ; jó geniusa, neje — lesújtva, téliesen szén-
vedöleg engedé át magát bánatának.
Április 10-én reggeli 10 órakor a grófi csa-
ládnak s a magas fóaristokratiának Bécsben leve?
tagjaival, a válogatott uri fogatok hosszú sora haj-
tatott végig a wahringi és nussdorfi utcán, az egy-
szerű kis döblingi templomhoz, melyben egyszerű
fekete ravatalon, kereszttel jelölt egyszerű kopor-
sóban feküdt a magyar aristokratia előkelő és leg-
híresebb tagja! — gróf Széchenyi István!
A pap elmondá áldását, s a 60 — 70-re menő
jelenlevők imába mélyedtek. Vagy negyedóra
múlva az egyszerű koporsó kocsira emeltetett, és
megindult — hogy Czenkre vigye örök nyuga-
lomra — a földön soha nyugtot nem lelt nagy
lélek sártetemét.
A hazafi és ember szemébe pedig keserű köny-
nyék kűzdék föl magukat a sziv legmélyebb rej-
tekéből a sors azon borzasztó iróniája fölött, mely
Digitized by
Google
— 124 —
n legnemesb, a leghatalmasabb szellemek egyikét/
egy büszke nemzetnek legbüszkébb fiát, egy fe-
jedelmi küldetésü férfiút, a ^legnagyobb magyart^
téboly dában hagyja elveszni.
>-«*. ^.-tf -
Digitized by
Google
KI 9ite meg Széchenyit? Nyomozás dr.GfOr-
gen ellen. Tannrallomások; eredmenyök.
1860. april 8 -kán reggel a döblingi rendőr-
bi^osi hivatal maga dr, Görgen által értesittetetty
hogy az intézetben lakott gróf Széchenyi István
reggel halva találtatott szobájában ; s hogy az múlt
éjjel, valószínűleg viztöltésü pisztolylövéssel önma-
ga vetett véget életének.
A bécsi büntető törvényszék értesittetvén a
rendőrség által az eseményről, törvényes bizony-
ságot küldc ki, mely délután 3 órakor kijővén, kö-
vetkezőket jelent:
,,A gróf teste egy zsölleszékben ülő helyzet-
ben találtatott , mindkét karjai combjaira leereszt-
ve ; a baloldali combon feküdt a kilőtt pisztoly.
„A fej baloldala teljesen szétzúzva volt, a ko-
ponya négy-öt lépésnyire hevert a földön ; a velő a.
falakon és szoba tetején szerte fecskendve.
Digitized by
Google
— 12'í -r
„Löanyagul egy gyapot gyutacs, s a velőben
madársörét találtatott/*
A koponyacsontok vizsgálatából kittint, hogy
A pisztolynak jól számítva, a leggyengébb csontra
íi balszem-gödörben kell vala irányozottnak lenni,
söt arra valószínűleg közvetlen rászorítva levén, a
lövés nagy durranást nem is tehetett.
Szembetűnő, hogy e gyászeset mindenekelőtt
a, kormány javára szolgált , s azt igen nagy zavar-
ból menté ki.
Széchenyit — a házmotozás botrányos ténye
után háboritlan hagyni, s igy ártatlanságát beval-
lani, nem lehetett, nagy önmegszégyenités nélkül.
Törvényszék elé állítani, azon esetben is, ha a
ruganyos ausztriai btintetötörvénykönyv 532 sza-
kainak néhány tucatja szerint bűnösnek ítéltethetnék
— tekintve a fönforgó személy tisztes korát, nagy-
Bzerlí érdemeit a múltban , roppant népszerűségét
az amúgy is zajló Magyarországban — szintén sok
kellemetlenséggel lett volna összekötve; s utóvégre
oly tények és elvek nyilvános discussióját idézte vol-
na elő, miknek feszegetése nem használt volna a kor-
mánynak.
Digitized by
Google
™ 127 —
De nátha — mint valószínű, a törvényszék még
csak nem is talál tényálladékot a Széchenyi elleni
nyomozásban, s ország világ láttára kiderül, hogy
a kormány, mint rendesen, ismét csak otromba
denuntiatiók után indult, s megfontolatlanul zajt
ütött, s indokolatlan botrányt idézett elö ?
Nem maradt vala ez esetben más kibúvó, mint
Széchenyit tébolyodottnak nyilvánítani : igen, de
lehet-e nevetségesebbé tenni a március 3 -ki nagy-
szerű rendőri actust , mint az által , ha bevallják,
hogy az egy tébolyodott ellen volt intézve ?
A mily apropos és kellemes lehetett tehát a
kormányra, illetőleg a Thierry-clíquere Széchenyi
halála, — mert alkalmat adott a subventionált
külföldi lapokban , s különösen az Augsburgi AU-
gemeineben kürtölni, hogy „imé, mily szükséges
és a közbíztosság érdeke által igazolt volt a Szé-
chenyi elleni nyomozás — be van bizonyítva ;
Széchenyi agyonlőtte magát, hogy az elitéltetés kö-
vetkezményeit kikerülje , mert bűnösnek és nagy
bűnösnek érezte magát.''
Másrészt azonban a hatalom — aprés coup —
mint Széchenyi életének őre és megboszulója lé-
pett föl. Bármi képtelen volj; is azon gyanú, hogy
Széchenyi meggyilkoltatott, — a kormány érde-
kében állt kétségen kívül helyezni , hogy a gróf
magát ölte meg ; — s hogy a kormány szigorún
Digitized by
Google
— 128 —
|ár el azok ellen , kik öngyilkosságának okai va-
lának.
Fölséges komoedia! — a rendőrség mint Szé-
chenyi életének, mely előtte oly kedves volt, öre ;
s halálának megboszulója ! !
Elég az hozzá , nagymérvű nyomozás kezde-
tett dr. Görgen ellen, mint ki azon intézetnek,
hol a baleset történt, tulajdonosa és igazgatója levén,
közvetlenül tartozott Széchenyire, - mint betegére
fölügyelni, s annak haláláért felelősségre vonandó.
E nyomozásban mint tanuk hallgattattak ki a
ház alorvosai, Széchenyi ápolói, illetőleg szolgái ; a
grófi család tagjai ; végre e sorok irója.
Célszerűnek látom előbb dr. Görgen, dr.
Goldberg, végre a szolgák hiteles vallomásait
állítani az olvasó elé, hogy azoknak egyes mo-
mentumaiból azután combinálhassa Ítéletét.
A tanúvallomások.
Dr. Görgen bécsi születésű, 45 éves, atyja
után örökölte a döblingi intézet tulajdonjogát és
igazgatását. Mielőtt Széchenyinek az intézetben
volt helyzetét vallomásaiban ecsetelné, szükséges-
Digitized by
Google
— 129 —
nek látta annak múltjára és személyiségének jel-
lemzésére kiterjeszkedni.
E vallomásokból kiemelek néhány pontot,
mely tulajdonkép nem annyira Széchenyit jellemzi,
mint inkább dr. Görgennek szellemi látkörét, s
nagy betegéről volt fogalmait. *)
Kórtörténetének bevezetésében elmondván
betegének születését, i^uságát, a katonai pályáról
leléptet, — ezen minden magyar előtt eléggé isme-
retes körülményeket, igy folytatja :
„Miután a gróf atyjától örökölt jószágait át-
vette, utazásokat tön, s ismételve meglátogatta An-
gliát, hol mindazon politikai és közgazdászati esz-
méket szivta be , miket később minden történeti s
államtudományi ismeretek nélkül (?) a magyaror-
szági viszonyokra alkalmazni kisérlé meg.''
„A gróf életében fordulópontot képezett az
1825-ki év. Ezen évben fögtön hivatva érzé magát
magyar mágnási jogát használni, s megjelent az
akkori országgyűlésen. Itt szólt első izben nyilvá-
nosan ; de minthogy a fölső táblán divatozott latin
nyelvet nem tudta, s németül büszkeségből nem
akart beszélni, kénytelen volt magyarul beszélni,
mely nyelvből nem tudott többet, mint amennyi
*) E vallomások legelsóbben a bécsi G 1 o c k e cimíi
lap 18G3-ki folyamában láttak napvilágot
GU SZÉCIIENVI ISTV. UTOLSÓ KVEI. 9
Digitized by VjOOQIC
- 130 —
szükséges a cselédséggel való érintkezésben. (?)
Később sokat fáradott a magyar nyelv megtanu-
lásában; de grammatikailag mivelt(?) magyarok
mindig szánakozólag mosolyogtak a gróf magyar
nyelvismerte fölött. (!)"
,,1 825 óta a politika voltkedvencz foglalkozá-
sa. Eletét a politikai agitationak szentelte ; határo-
zott irány nélkül hol democrata (?) volt, hol megint
Ö-conservativ ; (?) egy párthoz sem tartozott; de
mindenikkel tetszelgett." (A doctorban, mint olva-
sónk látja, egy Tacitus veszett el.)
.„Állandó törekvése határtalan hiúságának
kielégitésére volt irányozva. így keletkezett a ca-
sino, akadémia, a pesti lánchid ; mig folyvásti an-
tagonistája, Kossuth, 1(S48 ban mindezen machina-
tióknak (!) véget vetett, s Széchenyi, kinek feje fölé
nőttek az események, halálos ellenségével, (!) a ve-
szedelmes izgatóval ugyanazon miniszteri asztalnál
találta magát''
Nem folytatjuk ezen piaczi kofához méltó
-előadást. Ezen, általa rajzolt torzképnek tartotta ö
Széchenyit. Ebből érthető , hogy benne a kegye-
letnek semmi nyoma sem volt nagy betege iránt,
mert öt megérteni nem birta ; és ezen körülmény
végzetszerűen folyt be a Széchenyit intézetében
ért catastrophára.
Digitized by
Google
-^ 131 —
Lássuk :
Vallomásaiban azon időszakhoz érve, midőn
H gróf kcdélyállapota tetemesen javult, s látogatói
szaporodtak, igy szól d r. G ö r g e n :
., A grófnál szaporodó látogatások a hatóságok
figyelmét felkölték.'' (Másutt ellenkezőleg azt
vallja , hogy ő tőn jelentést a grófnak intézetében
létéről, de a hatóságok fölöslegesnek tárták a do-
logba avatkozni, vagy a grófot orvosilag megvizs-
gáltatni.)
„Én tehát ismételve Czapka udv. tanácsos
hoz (s 1859-ig bécsi rendőrigazgató) és a hely-
tartóhoz (akkor Lobkovitz hg) fordultam, azon
kívánattal, hogy nekem a grófnak más intézet-
be áttétele csak kellemes lehet*) még az
esetben is, ha erőszakkal kellene átvitetnie, mint-
hogy a gróf ismételve kijelenté, hogy önszántából
soha sem hagyja el házamat."
„Különféle, ezen időben a grófot meglátogató
személyek hihetőleg gyalázatosan visszaéltek az
<3reg és lelkibeteg emberrel, s akkoriban olymódon
alapját vetek meg azon gyalázatos betyárságnak, **)
mely később a végkatastropha egyik íőoka volt."
(Értse a ki birja !)
*) Szószerlnt fordítva
**) „ScliUndliclies Bubeustück."
9*
Digitized-by
Google
— 132 —
^Az irás szórakozásul szolgált neki , s mint a
legtöbb hiu ember, ö is azt hivé, hogy minden öt-
let, mely agyán átvillant, leirandó s az utókor szá-
mára följegyzendö volt. Az előbbi időkben általa
kiadott röpiratok ezen állitásomat eléggé bizónyit-
ják. Mélabűs hangulata megszűnvén, a gróf sokat
irt ; gyakran fölolvasta nekem ezen fogalmazato-
kat, melyek rendesen valami ártatlan tárgyon kez-
dődtek, azután kedvenc thémájára, a politikára tér-
tek át j magától értetődik, hogy azokban erősen
korholta a Magyarországban újonnan szervezett ha-
tóságokat, különösen a csendőrséget, az igazság-
szolgáltatást, s az egész minisztériumot, körülbelől
oly hangon, mint a magyar párttól utón útfélen
hallani." (?)
„Egy cotteriája a nyomorult gyáva cselszö-
vőknek (?) egyesülve néhány újságíróval (ahá!)
fölhasználták a gyenge öreg embert, ki csak ké-
sőbb látta be azon megfontolatlan tettének hord-
erejét, melyre galádul elcsábíttatott." (!)
„Miután ismételve hallottam a hely-
tartó ő magasságától és Czapka udv. tanácsos úr-
tól, hogy gróf Széchenyit rég óta nem tekintik el-
mebetegnek, hanem hogy őt, ha szükség, mint
minden más conspiratort tetteiért felelős-
ségre vonandják, szükségesnek tartottam e veszély-
ről a grófi családot értesíteni; a mely azonban fi
Digitized by
Google
— 133 —
gyelmeztetésemben csak azt vélte látni; hogy a
grófot fölizgatni akarom, s megijesztés által előbbi
mélabús állapotába visszazaklatni.^
A gróf lelki állapotára nézve a nyomozó bi-
róság által fölvetett kérdések nagy zavarba hoz-
ták a jó Görgent, kiről azután, a mint orvos társai
is, de még inkább saját vallomásai jellemzik, nem
igen hihető , hogy általán a phsychiatriához kellő
«elmeélt, szellemet és egyéb tulajdonokat birt volna,
kiváltképen oly lélekkórtani problémával szemben,
minő itt fönnforgott. O, ki az egészséges Széclie-
Byit sem birta fölfogni, vagy megitélni, miképen
"érthette volna meg a beteget, ha az volt-e? éy
mennyiben ? és hol az ?
Elég az hozzá, Görgen azt vallja, hogy ő „a
grófot az intézetbe jötte óta egész haláláig folyvást
elmebetegnek tartotta;* — de minthogy gyakori
szóbeli kívánatára sem rendeltetett elánnak
törvényszéki orvosi vizsgálata, — s a városi főor-
vosok is, az intézet negyedévi rendszerinti vizsgá-
latainál Széchenyire vonatkozólag azt mondák,
hogy ^nekik nincs meghagyva Széchenyit meg-
vizsgálni :* ennek következtében ff — dr. Görgen
— azon véleményben erősödött meg, hogy ;,a gróf
Bécs hatóságai által egészséges elméjűnek tar-
tatik.*
Digitized by
Google
— 134 —
^E meggyőződés teljes biztossággá emeltetett
a március 3-ki házmotozás által. Mert hisz jogi lehe-
tetlenség, hogy egy örült ellen fölségsértés miatt
kereset indittathassék. "
Nem lehet tagadni, hogy ezen utóbbi érv elég
erős volt arra, hogy annak védszárnya alatt dr.
Görgen a Széchenyi haláláért való felelősség alól
kibúvjon.
Azonban a dr. Görgen elleni bűnvádi hatá-
ro'.mtban ezekre következő ellenvetéseket tőn a bi-
róság egyik tagja :
„Mig ő, az elmebetegek orvosa, védelme első
részében a gróf elmebetegségét maga elismeri, —
később azt mondja, hogy mivel nézete szerint a
hatóságok a grófot nem tárták elmebetegnek, kö-
vetkezetesség volt saját véleményét ezen né-
zetnek alárendelni ; s e logika fonalán a grófot,.
kinek lelkiállapota az utolsó hetekben láthatólag
roszabb lett, s kinek diagnosisában öngyilkossági
monomaniát tulajdonit, föltétlenül, szabadon ma-
gára hagyja.^
jjDr. Görgen azt mondja védelmére, hogy
nem akarta a beteget szigorú rendszabályok által
fölizgatni ? De teljes lehetlen volt-e a grófnak fegy-
vereit elvenni , vagy legalább lőanyagát használ-
hatlanná tenni?"
Digitized by
Google
— 135 —
Most jö a java :
„Ki mondja dr. Görgennek, hogy a gróf Szé-
chenyinél történt házmotozásnak azért kellett
történni, mert a gróf ez ügyben compromittálva
van? Nem lehetett-e az más személyek-
re számitva, kik álnokul fölhasznál-
ták bizonyos célokra a gróf tébolyo-
dottságát és menhelyét?*'
Ezen utolsó tételre különösen figyelmeztetem
az olvasót, mert arra még visszatérendek. Egyelőre
elég annyit tudnia, hogy a subtilis vitakérdés el-
döntetlen maradt , mert dr. Görgen , mielőtt e per-
befogó irat neki kézbesittetett — meghalt.
Azon kérdésre nézve, mi utón jöhetett Szé-
chenyi fegyverek birtokába, dr. Görgen követ-*
kezö vallomást tőn,
,,Fiai évek óta megszokták minden megbízá-
sát pontosan teljesiteni. így történt, hogy minden-
nemű tárgyak, köztök fegyverek is, pisztolyok, pus-
kák, revolverek hozattak a grófhoz, részint meg-
mutatás, részint elajándékozás céljából, melyek
nyilvánosan hevertek szobáiban.
„Március 3-ka után ugyan ismételve* kérdez-
tem az iiQi^ grófokat, vájjon a fegyverek tőle elvi-
Digitized by
Google
— 136 —
tettek-e ? A kérdés igeneltetett ; söt hozzá tevék,
hogy minden a házba hozott fegyverért magukra
vállalják a felelősséget. A gróf személye körül leyö
ápolók régóta nem ismertek el uroknak, ámbár
szolgáim ^évsorában álltak, tettleg a gróf rabszol-
gái voltak, ki őket megjutalmazta, ha parancsait
teljesiték ; s ki ha ellenök panaszt emel nálam,
könnyen elbocsáttattak volna.
^Miután tehát a grófot fiai látták el piszto-
lyokkal, nem kell csodálni, hogy ápolói lőport sze-
reztek neki, azon ürügy alatt, hogy azzal egy be-
teg házi kutyám gyógyítandó. A madársörétet,
melylyel a pisztoly töltve volt, a vastollak tiszto-
gatására tartogatta egy kis üvegben."
Görgen tagadja, hogy a grófot öngyilkossá-
gában meg lehetett volna akadályozni, mert azon
pillanatban , melyben határozottan felszólitatott
volna, hogy az intézetet hagyja el, — a készen
heverő pisztolyok egyikét hirtelen fölkaphatta s
magát meglöhette volna.
Söt ha pisztolya nem is lett volna, mondja
más helyütt Görgen, hiábavaló lett volna minden
őrködés, mert ha a gróf bármikor, például éjjel,
leszaggatja ágyéksérveiröl a bandageokat, bizonyos
volt halála.
Legkülönösebb azonban az, hogy a grófnál
történt házmotozás alkalmával nyilván a szobában
Digitized by
Google
— 1S7 -^
hcvort fegyvereket a rendőrség le neai foglalta, mi*
hez — a fegyver-törvény nyilván- való megszegése
forogván föl — jogosítva volt: hanemazután utólag
nyomoztatott az, váljon ki hozta Széchenyinek
ama fegyvereket ?
A gróf döblingi szolgáinak Tallomása.
Ápolói. BrachésBichler, kik, mint a gróf
halálának eshetöleg okai vagy Görgennek mulasz-
tás-részesei, szintén törvényszék elé idéztettek : a
biróság előtt többi közt következőket vallottak :
Előadván a gróf testi lelki állapotát az inté-
zetbe jötte utánni első években, — egyszerű sza-
vakban mondják el, hogy ők a grófot nagyon sze-
rették, mert az, ha fájdalmai nem bántották, jó ur
volt hozzájok. Eleinte nagyon beteg volt, s akkor
folytonos fölügyelet alatt kellé lennie. „Későbbi
evekben azonban, midőn a beteg kivánságát, egye-
dül lenni, kijelenté, s ismételve monda, hogy jelen-
létünk háborgatja, a lépcső melletti szögletszoba
rendeltetett alvóhelyül számunkra, s csak a gróf
hálószobájáig közbeeső ajtók maradtak nyitva.
„De néhány hó múlva ettől is eltérés történt.
A grófnak e fölügyelet is kellemetlen volt; mert
Digitized by
Google
— 138 —
ez. időben kezdett mindinkább szobáira szorítkozni,
és sem harangozást, sem kutyaugatást vagy madár-
éneket nem birt tűrni ; — holott azelőtt gyakran
lejárt a kertbe.
^Végre 1852-ben az igazgató parancsára
minden fölügyelet megszűnt, csak hogy felváltva
egyikünk az előszobában aludt, melynek egy aj-
taja a második szobába nyilt.
^Csak ezután egy év múlva fogadta a gróf
családját s rokonait. Eleinte minden látogatás
előbb az igazgatónak jelentetett be ; később a gróf
kulcsot kapott az alsó pitvarajtóhoz ; s ez idő óta
a nap és est minden óráiban fogadott látogatásokat.
^Az elmenőt egyikünk lekisérte, s a kulcsot
ismét visszaadtuk a grófnak.
„Ezen nyugalmas állapot addig^
tartott, míg a grófnál házmotozás tör-^
tént. Ekkorazbnban mintha egyszerre
átváltozott yolna; nagyon keveset
evett, s igen szomorú volt. Azután meg-
látogatta őt Felsenthal kormánytaná-
csos ur; és ezentúl csaknem semmit
eem evett.
„April ötödikén vagy hatodikán lehetett —
gy vall tovább Jakab — midőn részvétteljesen
kérdem a grófot, vájjon a mája fáj-e ismét, mert
Digitized by
Google
— 139 —
semmit sem eszik? Ekkor a gróf szivére mutatott,
8 keserves hangon monda: „Itt fáj !" s egy perc-
cel később homlokát végig simítván kezével, igy
szólt: „az én lelkem beteg. '^
,,E napok valamelyikén parancsára vele kellett
az asztalnál ebédelnem, mondja Brach, míg pajtá-
somnak szolgálni kellé bennünket.*)
„Legközelebbi éjjel aligha igen nyughatatla-
nul nem aludt, mert ágyát reggel nagy rendetlen-
ségben találta, s szombat este le sem feküdt, mert
ágya nem is volt benyomva, csak lepedője volt
lehúzva.
„E szombaton semmit sem beszélt, s csak
egypár kanál levest evett. Délelőtt gróf Zichy Gé-
zával shakkozott ; délután velem és pajtásommal a
„vár'' játékot, de 7-töl 10 óráig este ismét shak-
kot játszott Kiss úrral. Midőn ezen ur elment, azt
monda, hogy a gróf mesterileg játszott.
„Ezután kivittem a lámpát a háló szobából az
előszobába, s pajtásom, ki Kiss urat kibocsátá,
visszahozta a kucsot. Azután a gróf, mint rendesen,
*) Egy tébolyodott tette volt-e ez ? És nem-e inkább
egy nemes szive, mely közel elhunyta előtt kitüntetai és jutal-
mazni akarta a hü szolgát, kinek ragaszkodása egy évti
zednél tovább megkönnyité neki az élet terheit ? E. A.
Digitized by
Google
— 140 —
jó éjszakát kivánt, s el valánk bocsátva, mire bezár-
ván küvüköl az előszoba ajtaját, s kulcsát zse-
bembe dugván, alvószobánkba menénk.
„Zörgést vagy lövést azon szerencsétlen éjje-
len, april 7-kéröl 8-kára, sem mi, sem senki más a
házban nem hallott. Csak egy beteg, ki közvetle-
nül a gróf hálószobája alatt lakott, beszélte, hogy
azon éjjel a fölötte levő szobában egy szék fordít-
tatott fel. Alkalmasint a lövést hallotta.
„A mint vasárnap reggel 7 órakor a szegény
gróf lakásába akartunk menni, és hoszas zörgés
után hangot nem hallottunk, pajtásom dr. Gold-
bergért szaladt, s azután együtt mentünk be a
hálószobába.
„De mily irtóztató látvány várt itt reánk ! A
^óf fölöltözve ült a zsölleszékben, szétzúzott fejjel,
a jobb kezében volt még a pisztoly, melylyel ma-
^át megöjte.
„Még egy kijárása volt a szállásnak, a máso-
dik szobából a folyosó ielé esÖ pitvarra (Corridor).
Rendesen a gróf szokta becsukni. És ime, most is
benn volt a kulcs. Tehát teljes lehetetlen, hogy
valaki idegen kivülröl a lakba jöhetett volna. De
más részt a grófot a házban mindenki szerette és
tisztelte ; mert midőn szelleme szabad vala — csupa
jóság volt. Tehát csak roszakarat vagy együgyűség
ToIna föltenni is, hogy a gróf nem maga ölte meg
Digitized by
Google
- 141 ~
magát. Sajnos, nagyon is igaz, hogy a mély bána-
tosság egy rohamában maga vetett véget életének.'*"
,, Hogyan jutott a pisztolyhoz, nem tudom
ugyan megmondani, de ha tudjuk, hogy évek óta
revolvere, célpuskája és vadász lőfegyverei voltak
szobáiban, mit igazgatónk is tudott, akkor e fölött
nem nagy fejtörés kell az egész dologhoz.''
Ezek a gróf betegápolóinak vallomásai, mik
egyszerűségökben az igazság súlyával bírnak, .
Dr. Goldberg másodorvos vallomása nem
vet uj világot tárgyunkra, s itt mellőzhető.
Főpontja, hogy az ő észlelése szerint is —
március 3-ka képez fordulópontot a gróf lelki álla-
potában; ,, azóta, úgymond, előbbi pajzánsága, s ki-
csapongó jó kedve eltűnt."
„Halála előtt nyolc -tiz nappal ismételve
azon kérdéssel foglalkozott : vájjon vannak-e ese-
tek, hol az öngyilkosság erkölcsileg igazolható?
— Majd ismét a lélek halhatatlanságáról elméi-
kedék."
„Bensőbb családi körében pedig mintegy
elejté a következő szavakat: „Az én napjaim?
megszámlál vák . "
^to^-
Digitized by
Google
— 142 —
„Hogy öngyilkossági eszmékkel van küzde-
lemben , elárulta efféle töredékes fölkiáltások által
is: „ „nem élhetek tovább! meg kell halnom/"'
— melyek fájdalmas nyöszörgések és sóhajok közt
törtek ki kebléből.
„Mind e mellett még az olasz hadjárat törtéi
netét és Humboldtnak Warnhagennel való levele-
zését olvasgatta s mint kivevém, nagy érdekkel.
„De vagy két nappal halála előtt mélyen le-
hangolt és szófukar vala, álma és étvágya elveszett.
Ezt látva, kértem öt, hagyná a szolgák egyikét ma-
cánál hálni; de ö azt monda, legjobb szeretnék
instatu quo maradni." Ezek dr. Goldberg vallo-
másai.
Ily baljóslatú előjelek következtében a gróf
családja értekezletet tartott Görgen és Goldberg
orvosokkal, s el is határoztatott, hogy a gróf szi-
gorúbb fölügyelet alá fog helyeztetni, vagy, mint
Görgen önvédelmében monda: „más téboly odottak
módjára fognak vele bánni ;" denem volta ki elég
erővel vagy gyöngédtelenséggel birt volna a szi-
gorú határozatot végre hajtani !
És igy a gróf maradt előbbi állapotában.
Digitized by
Google
— 143 —
Ha összefoglalja az olvasó a föntebbi liiteleB
nyilatkozatok velejét , szinte fölösleges részemrífl
valamit hozzátenni.
Szegény Görgen, bizonyára ép oly kevéssé
birta volna Széchenyit gyászos határozata kivite-
lében megakadályozni, mint akárki más. EbböI
Glrörgen ellen nem lehet vádat emelni.
Kevéssé menthető Görgennek egyébkénti el-
járása az ügyben.
Láttuk vallomásaiból , mily triviális fogalma
volt neki nagy betegéről ; mily homályosan deren-
gett előtte Széchenyi politikai jelleme ; ebből kö-
vetkezek , hogy dr. Görgen mind aggodalmasabb
kezdett lenni, midőn betege lelki állapota javulván
— az őt látogatók száma mindinkább szaporodott,
— nem mulasztván el a Bécsbe jött egyetlen kivá-
lóbb hazánkfia sem meglátogatni a szerencsétlen
nagy férfiút. — Pedig magyar és rebellis, Görgen
özemében egyértelmű volt. — Azután a gróf oly
megfontolatlanul közlékeny vala, hogy egyes, a
doctor fülében borzasztó merészen hangzó cikket
is fölolvasott neki ; sőt a „Blick" szerzője kilétét
sem titkolá végre előtte ; azután journalisták , sőt
egy „k. k. Polizei-Commissar" is rendcsen jártak
a gróflioz!
Ennek nem lehet jó vége , gondola magában
a doctor; s félelmében, hogy „a gyenge öreg gróf'^
Digitized by
Google
- 144 —
eszközül használtatik ,, gálád cselszövök" által, hogy
mind e rejtélyes jövés-menés , könyv- és cikkirás
mögött irtózatos veszedelmes conspiratio lappangd
— mely ha fölfödöztetik, ö is bele fog vonatni, fe-
lelőssé tétetni , bezáratni , vagy legszelídebb eset-
ben — intézetéhez való jogától megfosztatni: mind-
ezen aggodalmak és félelmek , miket a doctor hol
szemrehány ólag a gróf előtt, hol családja előtt jaj-
gatva panaszolt — arra birták , hogy maga prae-
venirét játszott, nyugtalanul futott a hatóságokhoz
— Czapkához , helytartóhoz , csakhogy önmagát
fedezze a vád és lehető következményei ellen.
Mindez azonban, míg a tiszta eszű Hübner
állt arendőrminiszteriumélén, s agyakorlati tapin-
tatu Czapka rendőrigazgató vala . semmi tényleges
hatást nem idézett elő. — A mint azonban a rövid-
látó báró Thierry lőn rendőrminiszter , s a reactio
a sajtó ellen , s az egész kormányzatban — a bu-
reaucratiai absolutismus érdekében megkezdődött :
a nagy zajt ütött, és sok epét fölkavart „Blick" anor
nym szerzője is figyelem tárgya lőn ; — s mind-
azok, kik nála ki be jártak, ugy látszik rendszeres
kémlés alá vettettek (unter polizeiliche Aufsicht) :
— a mint b. Thierry hozzám mondott szavaiból is ;
j^rég kisértettem önt figyelemmel, rég vártam, hogy
jelentést teend" — eléggé érthetőn kitűnik.
Ezen előzmények vezettek a március 3-ki ház-
Digitized by
Google
— 145 —
motozáshoz , mely — mint minden szemtanú elő-
adásából kitűnik — Széchenyi lelki állapotára oly
súlyos hatást gyakorolt.
E tekintetben különös ellenmondásnak látszik,
ámbár csak első tekintetre, hogy a gróf, ki Görgen
panaszai és szemrehányásai, intései és jószándékú
fenyegetései következtében régen hitte, hogy a
rendőrség figyelemmel kiséri, s egyszerűen szólva,
félt is , hogy a rendőri gyanakodásoknak Valami
rósz következménye leend ; és ki mind a mellett
nyomtatványai által mintegy pro vocálta a hatalom
haragját: még is a házmotozás hatása által csaknem
egyszerreJesujtatott.
ő amúgy is azon balsejtelemben élt , hogy a
magyarok ellen még egy kemény visszahatás fog
a kormány részéről megkisértetni. Hisz jóval előbb
nem egyszer monda ő, midőn — a protestáns val-
lásügyi küzdelem által fölhevitettképzelődéssel egé-
szen és minden részleteiben kiszinezé azon, a Bach-
rendszer és a magyarok közt legközelebb kitörendő
válságos küzdelmet, nem egyszer ^evé hozzá : ^jEs
meg fogjátok látni , Apponyi lesz az elsők egyike,
kit be fognak zárni ; mert az a legbátrabb ; und
nimmt sich kein Blatt vor denMund, akárkivel be-
szél is. ^
A házniotozás alkalmával ugyan, részint mint
a kormány fölött gúnyolódó humorista és philosoph
6B. BZkCOÁUTÍl IttTV. UTOLSÓ ÉVBI' \0
Digitized by
Google
— 146 — ^
viselte magát , részint mint büszke magyar aristo-
krata, ki magasabban áll, semhogy elérni lehetne.
De ezen „fassung^, ez önbizalmas érzület nagy
hamar megszűnt.
Széchenyi rögtön belátta , hogy ez esemény
reá nézve komoly következmények nélkül nem fog
maradhatni. Reá nézve a legszelídebb is elég ijesztő
volt; — és ez az leendett, ha e házat akár hatósági
intézkedés, akár az elkedvetlenített dr. Grörgen kí-
vánatára elkellend hagynia.
De ö az ellene megindított üldözés ily szelíd
kimenetelében nem bizott. ö a legroszabbat várta.
És e rósz sejtelmeit némely körülmények ta-
lálkozása teljes meggyőződéssé érlelte lelkében.
Az első öt mélyen megrázó esemény — b. Jó-
sika Sámuel hírtelen halála volt ; — melynek köz-
vetlen okául említtetett a két nappal előbb Széche-
nyinél tartott ebéd , s különösen az azon ebédné
szerepelt gombák, — mikből Széchenyi véletlenül-e,
vagy mivel nehéz emésztetü eledeleket mellőznie
kellé — nem evett.
Habár Széchenyi ebbeli gyanakodásairaaleg-
kevesb tényleges támpont is hiányzott, más körül-
mények nem hiányoztak, mik izgatott képzelődésé-
enk eféle tápot nyújtottak.
A b. VayMiklós pörbe fogatása, aZsedé-
ny i elleni ítéletnek a legfölsőbb törvényszék által
Digitized by
Google
— 147 —
való megerősítése, Eynatten tábornok becsuka-
tása, — (ki a börtönben egyenruhájáról lefejtett
zsinóron akasztá föl magát) a hitelintézet igazgató-
jának, a gazdag és becsületes ember hírében állott
Ri eh térnek befogatása: a március 3-dika óta iz-
galomba hozott idegeire veszélyes hatást gyako-
roltak.
Ezen eseményekből exaltált képzelődése ön-
maga elleni fegyvereket kovácsolt.
Mert hiszen az említett piszkos affairek, és po-
litikai elitéltetések mutatták, hogy ezen kormány,
mely csak a rendörminiszterium mögé bujt bureau-
cratico-centralisticus reactiónak szolgált eszközül,
és miután botrányból botrányba botlott , mintegy
célzatosan üt zajt maga körül, hogy a közfigyelmet
másfelé elterelje.
Hogy ezen Thierry-fajtának kimélytelensége
nem fog visszarettenni oly nagy s tisztes névtől
sem, minő Széchenyi István ; és hogy az a már-
cius 3 -ki demonstratív házmotozást — lehető nagy
eredménynyel, — egy nagy összeesküvés fölfede-
zésével , vagy legalább fölségsértési váddal fogja
igazolni törekedni, — mert ellenkező esetben gyű-
löletes eljárása egyúttal nevetségessé váland a világ
előtt : ez kétségtelenül várható volt.
És ennek világos tudata volt az, a mi Széche-
nyit gyötörte és — megölte.
Digitized by VjOOQIC
~ 148 —
A félelem e reális indokaihoz mások is j4
níltak.
A „Times*-ben , mely lapra az öreg ur ren-
desen elő volt fizetve, — ez időben egj — nyilván
becsempészett, s Bécsből félhivatalos forrásból eredt
— párisi levél állott, mely a Széchenyinél tör-
tént házmotozást tárgyalá, — s mely szerint ezen
alkalommal ^a grófnál nagyszerű összeesküvést el-
áruló iratok^ foglaltattak volna le.
Ráadásul pedig a nagy hét első napjaiban azon
kósza hir keringett Bécsben, miszerint húsvét he-
tében különféle magas állású magyarok , köztük
Széchenyi is, elfogatni, s messzeágazó összeeskü-
vésben való részvét miatt kereset alá fognak vo-
natni.
Azon korszakban, mint mondom, és azon kor-
mányról, antecedentiái után nem volt nehéz ily
absurdumnak is, s higgadt ember részéről is hitelt
adni. Széchenyi pedig, ki e hirnek a szintén izgal-
mas Kiss (titkára) által tudomására jött , már rég
oly hangulatban volt, hogy azt vakon elhigyje.
De mindezeknél inkább megerősité őt legtul-
zottabb félelmeiben két körülmény : Felsenthal rend-
őrtanácsosnak nála tett második látogatása, — és
a grófnak egy levelére b.Thierry által irott válasz.
Digitized by
Google
— 149 —
Az előbbi körülmény némi magyarázatot
kivan.
Mint tudjuk, Felsenthal tanácsos volt az, ki a
grófnál a házmotozást vezette. Mondják , hogy ez
alkalommal lehetőleg udvariasan viselte magát.
Felsenthal izmos testalkatú férfi volt, a ravasz-
ság es bécsi gemüthlichkeit vegyületével biró piros
arccal, fénytelen rendőri szemekkel, ki láthatólag
erőlködött lerchenfeldi dialectusát és küljelenségét
a conventionalis mivelt formákkal befénymázolni,
— ott , hol miveltebb emberek közt érzé magát,
Széchenyit természetesen érdekelte közönséges ki-
nézésű de eszes „visitatora.*
„Ki ez a Felsenthal? miféle ember?" s ekkor
tudomására jött, hogy ezen ur tulajdonkép a bécsi
rendőrök főfő rendőrmestere, az archipolicist, ki az
alsó és fölső . vagy ha tetszik alacsony és magas,
proletár és uri rouéket , csalókat és gazembereket
szemtől szembe , s kinek kinek csinját binját par
coeur ismeri, — s ha még nem ismeri, ezer meste-
ri módokhoz ért azoknak kinyomozására. Ő tehát
^népsszerü" ember Bécsben; népszerű a maga
módjára, a jók öröme és a gonoszak félelme . . .
Legjobb volt azonban vele altalán semmiféle isme-
meretségben — nem lenni.
Mert a policisták hasonlítanak az orvosokhoz.
Digitized by
Google
^ 150 —
Addig sondirozzák az embert, hogy utóbb valami
betegséget mégis fölfedeznek benne.
Széchenyi azt is hallá , hogy e Felsenthal ur
gazdag praxisának emlékoszlopot készült emelni,
mennyiben nagyobbszerü „regestait*' egybegyűjt-
ve, emlékiratok formájában kiadni kezdé ; miknek
első kötete meg is jelent. Abban egy meglehetősen
érdekes igaz történet van előadva, egy a legfölsöbb
körökig nagy bizalomban részesülő, gazdag bankár
ésnagyj6tévőhirébenálló uri embernek története,
kire végre kisült , hogy — bankócsináló. Felsen-
thal ezen úrral ismeretséget kötött, házába is járt,
8 igen érdekesen adja elő — hogy mint vendége s
barátja a háznak, miképen kémelte ki gazdája
titkait.
Rendőri szempontból meglehet ez igen szük-
séges és igen „correct" eljárás. Hanem hétköznapi
szempontból — csúf dolog, vagy mikép is ne-
vezzük.
Elég az hozzá, ezen olvasmány még élénken
foglalkodtatata Széchenyi fölfokozott képzelődését,
midőn ^gj szép reggel ismét Felsenthal ur jelenté
be magát ; és a legudvariasabb modorban átadja a
grófaak azon családi, papirokat és apróságokat,
miknek visszadását ez a rendőrministerhez irott le-
vélben kivánta volt.
Digitized by
Google
— 151 —
Széchenyi gyanúkkal telt lelke azónFan csak
ürügyet látott ebben ; mert ugy okoskodott, hogy
ezen apróságokat másként is lehetett volna elkül-
deni, s nem volt szükséges e küldetéssel Felsenthal
urat, egy tanácsost megbizni ? És ennélfogva e lá-
togatást baljóslatúnak tartotta. — Utánna még
komorabb és csüggedtebb lön.
A másik esemény még súlyosabban nyomott
a latba ; s az üldözött hazafit közvetlenül azon al-
temativa elé állitá, hogy vagy — az élettől kell, &
a legrövidebb idö alatt megválnia ; vagy — az in-
tézetből kimennie, s magát föltétlenül ellenségei ha-
talma alá vetnie, s ismeretlen — de az előjelekről
Ítélve nem igen nyájas bánásmódra — auf Gnade
und Ungnade — megadnia.
Azon tárgyak közt , miket a rendőrség Szé-
chenyitől a házmotozás alkalmával elvitt, volt né-
hány szekrény, tisztán családi érdekű — tárgyak"
kai és iratokkal.
Széchenyi a házmotozás után néhány héttel
egy levelet irt a rendörminiszternek, b. Thierrynek,
melyben ezt fölkéri , hogy ezen — a politikával
semmi viszonyban nem levő, — és részben erek-
lyék becsével biró tárgyakat neki visszaküldent
kegyeskednék; — és a lekötelező modorban irt le-
vélben egyúttal azon óhajtáfet is fejezi ki, hogy őt,
Digitized by
Google
— 152 —
a báró, ha ideje engedi nagybecsű látogatásával
szerencséltetni szíveskedjék.
Báró ThieiTynek e levélre adott válasza föl-
ségesen volt kigondolva, ha az volt a cél — az
öreg beteg embert teljesen constemálni, — és a
kétségbeesés valamely végletébe bele űzni.
Meglehet , hogy a levél Írójának távolról sem
volt ez szándéka. Ezen esetben bámulni kell azon
merev, udvariatlan és gyöngédtelen modort, mely-
ben Thierry e levélre válaszol, — s a gróffal —
mint közönséges inquisittel való — minden érint-
kezés gondolatát is elutasítva, száraz szavakban
adja tudtára; hogy elkészüljön — mert „a döb-
lingi tébolyda megszűnt reá nézve
menhely lenni," ( — hat fűr Sie aufgehört ein
Asyl zu sein. — '')
Ez volt a Széchenyin ejtett utolsó s halálos
döfés. Az öreg beteg ember megtört.
A Döblingi tébolyda számára megszűnt men-
hely lenni. Ez annyit tön, hogy számítás alá esö
józan ép elméjű embernek tekintetik, s mint ilyen,
bűnvádi kereset alá fog helyeztetni.
Törvényszék elé állíttatni, kérdőre vonatni^
önmagát védeni, tán nem is szabad lábon, hanem
Digitized by
Google
— 153 —
ha a bűnt. trkönyv 59. 63. 64. §-airól van szó —
vizsgálati fogságba hurcoltatni ? Ugy hiszem e ki-
látás magában Széchenyinek elég volt, és ennél
tovább, például eHtéltetése vagy fölmentetése esé-
lyeire, ö már nem "is volt képes gondolni.
Hiszen a legszelídebb lehetőség is borzasztó
lehetett előtte . . . t. i. hogy számítás alá nem esö,
de okvetlenül ,, veszélyes^ elmebetegnek fog nyil-
váníttatni, s ekkor erőszakkal is Döblingből más
nyilvános tébolydába áthelyeztetni . . . neki, ki-
nek legrejtélyesebb rögeszméje: hogy élve nem
fogja elhagyni e házat ! — ez mind több volt,
mint a mennyit az ideg beteg ember elbírt volna.
Erre megtört.
Az öngyilkossággal, mint kínjainak végetvető
mentöeszmével rég, még 1848 előtt megbarátko-
zott. De az erkölcsi tekintetek, (scrupulusok) és az
életösztöne mindig győztek benne, Esztergomban
mint Döblingben. De utóvégre most azon pont
látszék érkezettnek, midőn az élet teljesen ki volt
merítve, s a halálnál csak roszabb sors várt reá.
Nincs tehát abban legkisebb kétségnek is he-
lye, vájjon Széchenyi önmagát lőtte-e agyon ? Lát-
tuk pillanatonként, nyomról nyomra, miként fej-
lődött ki lelkében súlyos küzdelmek után a gyá-
szos határozat, — szinte azon végzetes óráig kö-
vethetjük őt szemeinkkel, midőn a kínaiban meg-
Digitized by
Google
— 154 —
tört ember, félig eszméletlenül, homlokának irá-
nyozza a gyilkos fegyvert. Láttuk a tanuk egy-
hangú vallomásaiból, mily körülmények voltak,
melyek e fegyvert, mint utolsó mentöszert, mint-
egy kezébe eró'szakolták ... És csak azon egyet
találjuk különösnek, hogy fegyvereit, mik pedig a
márciusi házmotozáskor megtaláltattak, a rendőr-
ség el nem kobozta, ámbár erre a fegyvertörvény
nyilvános megszegése törvényes indokot adott
volna; — hanem birtokában hagyta, s később
Grörgen doctort vádolák annak elmulasztásával,
mit a rendőrség könnyebben tehetett volna, s ten-
nie kötelessége vala ; de tenni véletlenül elfeledett !
"^xB.^
Digitized by
Google
vin.
Nagyoknak estté sok aprtfbbat Yon maga
után.
April 18-kán reggeli 10 órára a büntető tör-
vényszék elé idéztetett e lapok irója, mint tanú a
dr. Gögen elleni nyomozásban. Igen rósz jel volt,
hogy a megjelenési idö előtt alig egj órával kap-
tam a megidézést.
Sejtettem mi vár reám.
A Landesgericliten előbb hosszú kihallgatá-
som volt, — látszólag csak azon köríüményeki'e
vonatkozólag, melyekből kiderüljön Görgen viszo-
nya az intézetében időzött gróf iránt ; s netáni mu-
lasztása a beteg irányában szükségelt orvosi fölü-
gyeletben? Kikérdeztettem mióta, és gyakran-e
jártam volt Széchenyihez ? mit tarték egésségi ál-
lapotáról? s e félékről.
Vége levén ennek, áz előülő tanácsos, (ha jól
emlékszem Garnhaft volt a derék ur neve) várako-
zásra kért, mondván, hogy a jegyzőkönyvet az ál-
Digitized by
Google
— 156 —
lamügyészszel kell közölnie, nincsenek e még né-
mely kérdései teendők ?
Világos, hogy mi fog következni ebből ; s
legkevésbé sem lepett meg, midőn egy óra múlva
a tanácsterembe hivatva tudtomra adaték, hogy
az államügyész azonnali befogatásomat inditvá-
nyozá, és pedig, de ez már meglepett — a hiva-
tali hatalommal való visszaélés (Miss-
brauch der Amtsgevalt) vádja alapján.
Az első vádpont, melyre, mint a későbbi nyo-
mozásokból kitűnt, a rendőri bölcseség nagy súlyt
fektetett ebből állott :
1. Görgen urnák a biróság előtt tett föladása
szerint én álnév alatt jártam Széchenyihez. Vallo-
másom erre következő :
„Tökéletesen igaz, hogy eleinte álnév alatt, a
Pölöskei inspektor neve alatt jelentettem bé maga-
mat a grófnál szolgái által. Ebből állt az álnév vi-
selése. Ez a gróf kivánatára történt. Nem is tar-
tam azt egyébnek, mint a gróf Számos tücskei
egyikének (für eine der zahlreichen Grillen des
Grafen), mig később meg nem tudtam, hogy ezt
azért tévé, mert dr. Görgentől tartott. A mint is
midőn Görgen megtudta, hogy oda járok, roppant
zajt ütött, miszerint „dieser Polizei Commissfir
wird uns denunciren ;^ . . . ugy látom e szerint,
hogy dr. Görgen ettől féltében jobbnak látta, haö
Digitized by
Google
" 157 —
deuunciál engem. — Egyébiránt, tevém hozzá,
későbbi időkben nem álnév alatt, hanem a nap
minden óráiban különféle urak és nök társaságá-
ban fordultam meg ; s annyira nem csináltam tit-
kot ebből, és nem láttam okot reá, hogy közvet-
len főnökömnél, Grentz tanácsos urnái és b. Le-
vinszkynél a sajtó osztály főnökénél is társalgás
közben s esetleg emlegetem, csak ugy mint bármi
más közönyös vagy érdekes dolgot, melyben
semmi különös nincsen.
Második vádpont :
2. Ismét dr. Görgennek a biróság
előtt tett vádja szerint én gr. Széche-
nyinek ^kémül szolgáltam, ki őt ideje-
korán tudósitsa a rendőrség által ne-
tán ellene foganatba teendő rendsza-
bályokról!"
A vér velőmig szökelt ezen ailávaló gyanusi-
tásra.
„Ez valóban otromba föltevés" . . . mondám
fölindulva ; ^^bocsánatot kérek t. törvényszék, nem
tudom, szabad ekitételt jegyzőkönyvbe tétetnem."
(Németül: „blődsinnige Zumuthung") Kérdésem
az elnök által igeneltetett.
,5 Akkor kérem jegyzőkönyvbe tétetni, hogy
ez rólam otromba föltevés! Hivatalos ál-
lásom, mint köztudomású, a könyvvizsgálatra a
Digitized by
Google
— 158 —
sajtóra szorltkozék ; hogy rendörbiztos a cimem,
csak abból következik, mivel a sajtó közigazgatása
a rendörministerium alatt áll ; nekem a rendörség-
gel egyébiránt soha semmi dolgom nem volt ; a
könyvvizsgáló hivatal helyisége nincs is a rendőri
épületben ; nem is tudom miféle hivatalokban és
kik által tárgyaltatnak e féle titkos rendőri ügyek?
de nem is vagyok ismeretségben, nem is társalko-
dom rendőri hivatalnokokkal ! — Szeretném tehát
tudni, miképen volnék én e féle célokra hasz-
nálható ?«
„Egyébiránt — tevém hozzá — ki hitte volna,
hogy gr. Széchenyi István, cs. k. valóságos belső
titkos tanácsos, s Magyarország egyik legconser-
vativebb politicusa ellen — ki azonfölül mint ke-
délybeteg tartózkodik egy intézetben — a rendőr-
ség valamit tervel ?^^
III. A harmadik kérdés vala: „Kapott-e
ön valaha, s mi cím alatt a gróftól pénzt?"
Válasz: — „soha.""
Ezzel a jegyzőkönyv befejeztetett, s aláíratott.
A biróság tagjai maguk is mosolyogni látszottak
azon ügy silány jelentéktelenségén, melyben az
akkori ministerium komolyan eljárni kényszerité.
De én érzem az egész eljárás hova céloz. Röp-
iratomról szó sem hozatott elő. Széchenyi politikai
tevékenysége szintén nem is érintetett; pedig an-
Digitized by
Google
— 159 —
nak egy részéül tekintetett volna az én iratom;
valamint viszont a gróf irataiban való részvétem
kétségtelennek tartatott, mutatja ezt Görgen val-
lomása, — mely szerint „néhány nyomorult jour-
nalista visszaélt az öreg gróf gyengeségével, söt
elcsábitotta, stb."
Hanem minderről mély hallgatás uralkodók.
Nem volt szándék politikai pörbe fogni, vagy
épen martyrt csinálni a kis beamterből, hanem
mint a politikai küzdelmekben szokás — más térre
kellé vinni a támadást ; s becsületét kellé beszeny-
nyezni; „hivatalbeli visszaélés bűntényét* sütni
reá, ez volt a rendőri közegek törekvése . . megdöb-
benve néztem az előttem rögtön kitárult örvénybe!
Szomorú gondolatokba merülve vártam rend-
őrkatonáktól környezve , míg az előadó tanácsos
lement, azon emberséges jó szándékkal, hogy
ügyemet még az ülés folyama alatt előadja.
Azonban rövid vártatra visszajött. Az elnök
már elment volt, s igy az ülés félbaszakadt. „Most
már Úgymond, nem tehetek önre nézve kivételt a
ház szabályai alól; ön egy cellába fog utasíttatni.
De legyen nyugodt ; ügye még ma el fog döntetni."
A kiválón emberséges biró eme vigasztaló szavai-
nak hordereje azonnal tudomásomra jött.
Három óra lehetett délután. Elgy rendőrka
tona levezetett a terjedelmes Criminalgebaude
Digitized by
Google
^
— 160 —
földszinti részébe, a fogház fölügyelöhez. Levet-
kőztettem, mérték alá állíttattam, súlyra és ma-
gasságra nézve megmérettem ; ezen s egyéb sze-
mélyemre vonatkozó fontos adatok egy nagy
könyvbe beírattak, talán tudtomon kivül le is fo-
tografíroztak pongyolában, hogy ha megtalálok
szökni képemmel együtt currentáljanak, aztán el-
vették kalapomat, órámat, pénz- és szivartárcámat
(gondoskodásom gyümölcse füstbe ment). Ezután
számot kaptam. Megszűntem ember lenni, — és
levek szám ; numerus, kit lutriba tehetnek ! nume-
rus sumus fruges consummere nati.
Kértem a börtönört, hogy ha már külön cellám
nem lehet, legalább némileg hozzám illő társa-
ságba juttason, s ne épenséggel zsebtolvajok és
gaminek(Kappelbuben) közé. ^jErre amúgy is tekin-
tettel vagyunk ; ez a ház szabályaihoz tartozik,*
monda.
Ezután födetlen fővel vezettettem a rendörka-
tonák által lépcsőkön föl, folyosókon végig, hol
ügyes bajos emberek, vagy asszonyok és gyerme-
kek ültek, kik bezárt rokonaikat látogatni jöttek ;
s kétségtelenül valami úri tolvajnak tartottak,
Eynatten — Richter-féle bűnrészesnek.
Köpenyemet szorosabban vontam magamra,
Horácra eszmélve „mea me virtute involvo,* —
8 tűrhető contenanceban érkeztem a harnxadik
Digitized by
Google
- 161 —
emelet nem tudom hányadik számú ajtajáig, hova
minden további ünnepélyesség vagy mozsárdur-
rogas nélkül beszállásoltattam.
A szobában magas fiatal ember mutatá be
magát nekem magyar nyelven , mint N. N. »quit-
tirozott^ (?) főhadnagy, ki ^könyelmű adósság-
csinálás^ miatt van kereset alatt. A másik egy
kurta nyakú, hosszú szakállú, s echt táblabiró ki-
nézésű magyar ember A ... y ki igen kényes ter-
mészetű okmányhamisitás vádja alatt állt, mikkel
csaknem 400,000 ftig »vágta volna le** a nemzeti
bankot, ha épen kifizetés előtti percben a csaláa
ki nem sült volna. Ez volt ellene á vád. Alapoa
volt-e, nem tudtam meg.
Elég az hozzá, hogy a társaság kifogáson fölül
hozzám illő volt. Ők önzéstelenül örültek is az
acquisitiónak ; csakhogy én elég hálátlan valék e jó
érzelmet épen nem viszonozni. Valóban nem szé-
gyellem bevallani, hogy uj situatiómban nem ta-
láltam be magam egyszerre.
A szoba, mely két ismeretlen társaságában fog-
házam leend, épen fölsúroltatott egy rab által. A
házban már praktikus társaim deszkákból asztalt s
padokat rögtönöztek, melyek egyikén belküzde-
lem s izgatottságtól kimerülten elnyújtóztam, meg-
kísértem kissé aludni, de láz és hideg nem hagyott
GU. bí^ilCliLxSi'í ISTV. UTOLSÓ ÉVEI. 1 1
Digitized by VjOOQIC
— 162 —
BoBzélgeténk tehát ; közlőnk egymással baja-
inkát; én a magaméból a legkevesebbet; kiki szé-
pítve históriáját, melyben mindenik okvetlenül ár-
tatlan vala, és föl is fog mentetni. A főhadnagy
mivelt modorú könnyelműje fiú. A . . . y táblabiró
barátom kissé súlyos kedélyállapotot, duzzadt hal-
vány arca a fogházi eledel minemííségét mutatá.
Én a városi újdonságokkal mulattattam őket,
miktől a vizsgálat alatt levők légmentesen elzár-
vák. Eynattenrí/1 Richterröl^ mitsem tudtak. Ők
viszont a a ház rendébe avattak be. Hogyan kell
bicskát és szivarokat szerezni, — s hova dugni,
hogy a fölügyelők meg ne találják ? Aztán meg-
mutatták két uj bögrémet, mikben magamnak
kellend hozni a konyhából az ételt, — s miket
. magamnak kell mosni. Dicsérték a konyhát, csak-
hogy a heti repertoire előadásából én a borsó, bab
lencse rémséges túlnyomóságára követkéztettem.
Az uj szalmazsák, uj pokróc, tiszta lepedő — irigy-
lendő éji kilátásokat nyújtottak.
Hat óra tájban az estelit hozák. Én, minthogy
már reggel tartóztattam le, levest kaptam és borsót.
Társaim engedély alapján sört és sajtot, az e féle
kivételességet azonban két nappal előbb kellvén
megrendelni, nekem mit sem lehetett volna hozat-
nom, mert ahoz elnöki engedély szükséges, melyet
csak holnap kaphatok meg. Mind a. leves mind
Digitized by
Google
— 163 —
a borsó — egy gourmandnak iszonyú iskolát igér
vala, ha történetesen néhány hónapig tartana vizs-
gálati'fogsága. Társaim szivesen kináltak azzal a
miök volt. De nem étel után vágyódtam én !
Est lön. Megkondulta hét órai harang. Csen-
gése fájó epedést költött a szivben. A . . . y bará-
tom a magas és elrácsozott keskeny ablak alá
állt, talán hogy az égre lásson, és összetéve ájtato-
san kezeit, buzgón és soká, de némán imádkozott.
A főhadnagy magával tusakodni látszók ; de ké-
sőbb 8 is fölállt, "s követte a példát. . . Mit árthat
gondolám magamban ; körösztöt vetek , megkisér-
lém egy miatyánkot mondani, s csodálatosan jól
sikertilt. . Noth lehrt Beten !
Soha oly mélyen s igazán nem érzem e szar
vakat „legyen meg a te akaratod!" j^jj^^ bármi,
jöjjön bár ama bizonyos egy évi letartózta-
tás kihallgatás nélkül, mi ^U n t er s u-
€hungshaft" neve alatt a civilisált és civilisáló
Austria büntető törvénye szerint lehetséges söt
nem ritka, kivált ha a j^hatalmas* miniszterek ugy
akarják . . „legyen meg a te akaratod."
Az imádságot hoszabb hallgatás követte. Min-
denki magával foglalkozott.
Rég sötét volt. Társaimnak engedélyök volt
gyertyát gyújthatni; a mi nagy jótétemény, lemo-
öogatták az edényt, — az enyémet is a jó embe-
*ii
Digitized by VjOOQIC
— 164 —
rek ; — elővettek egy játék tarokkártyát ; leültünk
a rögtönözött asztalhoz ; s űztük a pagatultimot, —
természetesen puffra ; pénze egyiknek sem levéu
kéznél.
Kilenc óra lehetett, midőn a vasajtó nagy
lakatjain zörej hallék. Órök jönnek, nevemet han-
goztatják: ^^Itt vagyok, mi tetszik?^ — „Ön elme-
het!" — ,Szabad vagyok?' — ^Igen."
Megöleltem szegény társaimat, kik csodál-
kozva, s bizonyosan sajnálattal láttak távozni. Bi-
zonyosan még boldogtalanabbal érzék magukat el-
mentem után !
Törvényszéki szolga kiséretében a rendör-
ségre kellé menni. Bérkocsin hajtatva oda, azon
lehetőség forgott fejemben, hogy a törvényszék
ugyan elbocsátott, nem levén letartóztatásomra
elegendő törvényes bizonyiték ; de „elővigyázat^
ürügye alatt majd már most ott tart a rendőrsége
Nem történt. Tehát vágtatva haza !
Nőmet köny ékben úszva találtam egy zugban.
Vele szemben barátom Falk Miksa . . vigaztalva
és tanácskozva — hogy mit lehetne tenni? ? Mit
Digitized by
Google
— 165 —
iehetett volna tenni , ha a törvényszék azt hatá-
rozza, hogy vizsgálat alatt szabad lábon nem ma-
radhatok ? . . Semmit.
Hetek és hónapok multak. A vizsgálat elle-
nem tovább is f oly tattatott. A vallatások folytak ;
még az ifjú grófok, s az özvegy grófnő is ismételve
kihallgattattak. Damokles kardját igen ügyes szá-
mítással folyvást fejem fölött lebegtették. Vád alá
nem helyeztettem. De felmentetésemet sem adták
tudtomra.
Azonban a politikai láthatáron egyes jelensé-
gek tünedeztek föl, mikből következtetem, hogy
dabit Deus his quoque finem, — s a Thierry-Weber-
féle gazdaság órája szintén ütni fog akkor.
A megerősített birodalmi tanács üléseit meg-
kezdé. A magyarok szava ott túlsúlylyal birt. E
körülmény kedvező fordulattal biztatott. De ,, — a
döglő elefánt^ az alatt is egyet rúgott rajtam. Ki-
csiny dolog most ; de akkoriban fokozta állapotom
veszélyeit, — s miután jellemez — embereket s
dolgokat — egy füst alatt ezt is elmondom.
Egy szép reggel Weber rendörigazgató
magához hivat; s azt monda, hogy ö excellenciája,
a rendörminiszternek tudomására jővén, miszerint
Digitized by
Google
— 166 —
én a birodalmi tanácsosok után „lesködöm, ^ hogy
tfílökazülés folyamáról értesítéseket ^^csikarjak ki^
— ezennel int engem, és eltilt attól.** (Hy©^ ^^^^
a Thierry-féle stylus curialis.)
Erre nézve annyi igaz, viszonzámén, hogy en-
gem a Presse szerkeztöi fölkértek, hogy jó viszony-
ban levén néhány magyarral, kik a Reichsrathban
szerepelnek, — irnék e lapnak tudósításokat a
verstarkter Reichsrath üléseiről. Én másodnap vé-
letlenül az utcán találkoztam Szögyényi ö excel-
lentiájával, közlém ezt vele ; de miután ö azt vála-
szolá, hogy a magyarok azon föltétel mellett vív-
ták ki a reichsrathi tárgyalások nyilvános hivata-
los közlését, hogy ök nem adnak előleges közlése-
ket ; — „a magyar tagok mintegy erkölcsileg kö-
telezvék hallgatni." Ezt én azonnal helyeseltem ;
egy szóval seminsistáltam tovább; sa Presse szer-
kesztőségének azonnal le is mondtam* Ebből áll az
egész pletyka.
Harmadnap ismét elhivat Weber ur ; s fiiria
módjára dühöngve fogad, hogy én őt csak ámítot-
tam ; hogy ime ő excellentiája a miniszter ismét
leirt, hogy épen Szögyéni , és egyenesen ellenem
panaszkodott: jjdass siedenReichsrathen nachstel-
len." O tehát most jegyzőkönyvet veend föl
velem.
Digitized by
Google
— 167 —
Én ismétlém a mit minap mondék, egész nyu-
godtan. Weber barátom mind dühösebbb lesz. Hogy
én a minap mást mondtam. Hogy D s e d s i n i t nem
Dsedinit mondtam. És miután én erre ismételtem,
Szögyényiröl szóltam, y^áe alkalmasint az udv. ta-
nácsos ur zavaija össze a magyar neveket" (való-
ban Szögyényi, Széchenyi, Zsedényi és Széchen
neki egyformán csak ^Dsedini, Zsedsini, Dedsini
vala, ugy, hogy soha se lehetett érteni kit ért a jó
cseh-német ? Erre emberem még nagyobb dühbe
jött, s reám kiált : ön — hazug !
Sóbálványnyá változtam. Hy szemtelen dur-
vaságra csak egy felelet vala lehetséges. De ha a
rendörigazgató urat, egy ,,császári királyi hivatal-
ban" magyarosan pofon találom ütni, mint érdemié,
— egyszerűn beállit két rendörkatonát , s moso-
lyogva küld el a polizei-fogházba, thatliche Miss-
handlung , Beleidigung einer hohen Amtsperson,
és a többi.
Szó nélkül mentem el, — s első dühömben
pathetikus levelet irtam Thierry miniszternek,
előadva a rajtam történt durva bántalmazást, s ki-
jelentve, hogy ha Weber ur hivatalos jelentésében
egyebet mondott, mint én, akkor Weber ur ha-
zudott.
Tartván attól, hogy az egész pletyka nagyobb
bajba hoz, elmének Szögyényihez, bizonyítványt
Digitized by
Google
— 168 —
kérendő magamnak, hogy a köztünk lefolyt tár-
salgás ezen ügyben csak abból állt, a mitmondék.
ő excja igen meg volt hatva szavainak következ-
ményei által. Nem is kétlem , hogy a maga helyén
fölszólalt becsületem érdekében. Ámbár au fond
kevéssé érdekelt, vájjon — ezen körökben mit tar-,
tanak rólam, — csak be ne zárhassanak, a mihez,
egyáltalán nem volt kedvem*
Eljött october 20-ka; az általam örökké dicsé-
rendő, a népek által nem eléggé hálásan elismert
nagy nap, mely végre megtörte a rendöri-absolu-
tismus uralmát. Aliásom bizonytalanságát meg-
unván — pár hét múlva Lasser igazságügyi minisz-
ter úrhoz menék , s ezen szavakkal kezdem pana-
szomat: ,,Thierry ur azon geniestreichet követte el,
(Lasser ur mosolygott) hogy nálam házmotozást
tai-tatott, majd nyomozást inditott ellenem a szeren-
csétlen Széchenyi ügyében" — és a többi. Elöadám
aztán, hogy már hetedik hónapja folyvást vizsgál-
nak, nyomoznak ellenem, egy nap már be is zár-
tak, — de mindeddig sem Ítéletet, de még törvé-
nyes formájú vád alá helyeztetésemröli határoza-
tot sem kaptam, az alatt sem hivatalban nem va-
gyok, sem más keresethez nem foghatok : kérem
Digitized by
Google
— 169 —
tebát, hogy vagy ez vagy az, de már végre valami
történjék ; vagy vessenek véget a dolognak.
Később tudatták velem, hogy az egész ügy-
gyei, melyben annyi hivatalnok annyit firkált, 16-
tott, futott, ok nélktü ürítve az állampénztárt —
fölhagytak! Ez vala vége a tragi-komödiáuak.
Procul a jőve, procul a fulmine.
Égyébirednt a Széchenyi véli érintkezés , sze-
mélyével való közelebbi viszony mintegy sorsszerű
(fatális) volt.
Kevésnek hozott szerencsét ; s megdöbbentőn
s rejtélyszertíen sokaknak szerencsétlenséget, ha
nem is okozá közvetve vagy közvetlenül. — de
mintegy maga orbitájába (körületébe) rántá.
Mint már emlitém , első shakjátszó-társa, egy
szép tulajdonokkal biró reményteljes magyar ii5^
— megörült.
Széchenyi halála után másodnapra megörült
utolsó titkára Kiss, egy jelentéktelen, de becsüle-
tes jellemű férfi.
A borzasztó katastropha nyilván annyira meg-
rendité lelkét, hogy egyszerre megtébolyodott.
Estefelé be zárkózott szobájában, bárki kopogott
nála, senkit sem akart beereszteni. Azt válaszolá,
Digitized by
Google
— 170 —
íiogy ö csak Béla grófnak fogja megnyitni az aj-
tót. Egy az asztalon hevert diszes tört eldugott^
nem gyilkos szándékban, hanem attól féltében^
hogy azzal valaki megöli. Aztán fölváltva ordito-
zott, énekelt, sírt és dorombolt, ugy hogy kétség
nem lehetett megtébolyodása iránt. Éjjel haza
jött Béla gróf, s annak fölszólitására azonnal ki-
nyitá az ajtót ; de rögtön ismét ráforditottta a kul-
csot ; mit a gróf látván, előbb szelíd bánás által
igyekezett lecsendesíteni az őrültet, — de miután
az a tört megragadta, s a grófnak, ki az ajtón hát-
rálni készült, erővel ellenállt : nem maradt egyéb
hátra, mint szembeszállni vele, a tusakodás dulako-
dássá vált, bútorok tolattak ki hely ökböl, úgyhogy
a zajra megijedve , betörni készültek a gróf test-
vérei, midőn ennek sikerült egyik karjával lete-
relve tartani az őrjöngőt, a másikkal pedig az aj^
tót elérve, a kulcsot megfordítani.
A mint Kiss lefegyverezve látta magát, némi-
leg öntudatra látszék jönni, s elkezdett keservesen
simi ; azután fölváltva a haza sorsa és egy elve-
szett szeretője fölötti panaszokban áradozott, majd
magát mint a haza martyrját, mint valami nagy
titkos összeesküvés tagját üldöztetve vélte, s újra
őrjöngésben tört ki. . . A köztébolydába kellé vi-
tetetnie, hol állapota nem sokára vad örjöngéssé fa-
jult, 6 ha nem csalódom vagy másfél év múlva reá
— meghalt.
Digitized by
Google
— 171 —
. Néhány hét múlva a gróf halála után megté-
bolyodott a grófnak öreg komornyikja, Grosz, ki
tán harminc évig volt már a házban.
Dr. Görgen, kit dr. Goldberg potrohos,
feledékeny, álomkóros embernek, dr- Gussman pe-
dig korláltolt esztinek fest , a gyászesemény s kö-
vetkezései által erőszakosan kirántatva álomkór-
jából, s kényelmes házi csöndéből, bűnvádi kere-
set félelmei közé dobatva ki : ugy látszik a tunya
test nem birta meg e nagy rázkódást , — megbe-
tegedett ; s néhány heti betegség után épen a bün-
tető törvényszék elé idéztetése előtt pár nappal —
meghalt.
Az öreg B r a c hot ^ a gróf kedvenc szolgáját,
midőn a grófi család tagjai Széchenyi István teme-
téséről visszaérkeztek , . . halva találták. Urának
sorsát annyira szivére vette, hogy temetését túl
nem élheté, — rögtöni szélhűdés véget vetett éle-
tének. —
Dr. Goldberg, az intézet alorvosa, — egy
kissé sötét vérű, sötét világnézletű , de tanult férfi,
Mödlingben agyonlőtte magát.
. , . En magam közel valék az erkölcsi meg-
semmisüléshez, s nem minden seb nélkül menekül-
tem meg ; hanem nekem utólag legalább azon vi-
gasz jutott, hogy némileg az igazságos nemesis sze-
Digitized by
Google
172 —
repét játszva, illőn megénekelhettem a titkos rend-
őri fondorlat azon kudarcát, melyet a ^Széchenyié-
ügyben szenvedett !
Nem fognak hiányozni, kik szememre veten-
dik, hogy az akkori kormánynak ezen meggondo-
latlanságát , melylyel Széchenyit március 3-kától
kezdve üldözőbe vévé , igen kemény kitételekkel,
sőt igazságtalanul itélem meg..
Azt fogják ezek mondani : „Nem tartozik-e a
kormány minden eszközhöz nyúlni , hogy a köz-
csendet fönntarthassa? Lehetett-e tovább tűrni,
hogy a döblingi intézet védőfala mögött nyilvános
összeesküvés organisáltan működjék? Meglehetett-e
azt engedni , hogy Széchenyi incendiarius iratok-
kal a kormány és közrend ellen izgasson, és ö ma-
ga a tébolyda asylumát élvezze ?^
Erre a felelet igen könnyű :
Miféle szánandó s élőhalott kormányzati álla-
pot az, melyet egy tébolydába zárkózó öi:eg ember
veszélyeztetni képes ?
Azon összeesküvés pedig, melytől való félelem
a házmotozásokat, s egyéb üldözéseket előidézte,
mint kisült s mint e lapokból hiven kivehető, csak
a félig bárgyú. Görgen, s tudatlan fontoskodó rend-
Digitized by
Google
^ 173 —
örLivatalnokok , a Thierryk , Weberek et oonsor-
tium zavaros agyában létezett. A mi Széchenyinél
történt és beszéltetett — a dynastia és állam jö-
vője fölött aggódó becsületes állampolgárok köré-
ben — az Adriától az Erzgebirgig minden házban,
minden közhelyen történt, és beszéltetett akkor.
Ha volt összeesküvés, az néhány , a koncot félttí
mandarinnak összeesküvése volt a trón és népek
érdekei ellen.
Es nem satyra-e ennélfogva arról beszélni,,
hogy a Széchenyinek tulajdonitott iratok a kormány
és közrend ellen izgatnak !
Nem kellett az ellen izgatni. Az maga zúditá
maga ellen Ausztria 36 milliónyi népét, — és né-
hány holnap múlva ünnepélyesen megtagadtatott
afölségáltal, ki hosszú és sokoldalú tanács-
kozások után — végre nemes elszántsággal önként
kiadá az októberi diplomát, s örökre szakitott azon
kormányrendszerrel, mely ellen Széchenyi, és vele
— minden ausztriai állampolgár — szivvel vagy
tettel ellenzéket képezett.
És végre mit használt e botrányos eljárás?
Széchenyi bármily izgató iratokat adott volna ki
még tovább is Döblingben, nem izgatták volna azok
föl a magyar nép képzelödését oly mélyen s oly
tartósan, mint tévé Széchenyi rejtélyesnek látszó^
minden gyanúra táplálékot nyújtó erőszakos ha-
Digitized by
Google
— 174 ~
lála ; és nom ártottak volna a legmérgesebb pam-
phletek annyit a külföldön, nem mérgesítették volna
e\ annyira a kedélyeket Magyarországban és nem
reagáltak volna még 1 86 i-ki évben is a kiegyenlí-
tési kísérlet meghiúsítására — mint azt a legna-
gyobb magyar gyászos halála tévé.
Egyébiránt vessünk fátyolt a múltra, tegyünk
reá sírkövet, a lehető legnehezebbet , s irjuk reá :
nem ^parva sapientia,* hanem ^magna stupiditate
regitur mundus.^
vo..--'^ —
Digitized by
Google
őrült volt-6 Széchenyi? — Befejezés.
Az olvasó kezébe adtuk az adatokat, mik elég
fölvilágosítást nyújtanak arra nézve, Széchenyi Ist-
ván mi volt, mint élt utolsó éveiben ? miként és mi-
ért múlt ki öngyilkosán ?
De még is látom sz4zak arcán a kérdést: örült
volt-e ? tébolyodott-e ? és csak ^lucida intervalla-i*
voltak-e ? vagy zavartalan ép elméjű ?
A kérdést sokan vetették már föl, olyanok is,
kik mind e praemissákba be voltak avatva, miket
előadók.
Azonban e rendkivüli férfiú lélekállapotának
megitélésénél eszembe jut Börne kissé skeptikus
jellegű , de mély értelemmel biró mondata :
Was heisst Vernunft ? Der Walinsinn AUer.
Was heisst Wahnsinn ? Die Vernunft des Ein-
zelnen.*)
*) Mi az ész ? Mindnyájának őrültsége. Mi az őrült-
ség ? Az egyesnek esze.
Digitized by
Google
— 176 *^
Halljuk előbb, mit itél egy szakférfiú, a döb-
lingi intézet másodorvosa, dr. Goldberg, ki Széche-
nyit két-három évig ismerte, s folytonos figyelem-
mel kisérte ; — s kinek iránya kissé realisticus volt
ugyan , ki talán nem birt azon finom lelkitnivelt-
séggel, mely intuitio utján képes hosszú lélekkór-
tani gyakorlatot pótolni, — még e száraz realista
is taglalván Széchenyi testi s lelki kórjeleit , azzal
koronázza szemlélődéseit : hogy „ha valaha beteg-
re,, bizonynyal Széchenyire illett a hires tébolydai
orvos dr. Guislam azon mondata: „vannak lelki
betegek, kiknél nehéz eltalálni a bölcseség és tébo-
ly odottság közti választóvonalat.^
Testi állapotát, dr. Görgennel csaknem egy-
értelmüleg festi le.
„Utolsó éveiben csaknem egészen fogatlan
volt, két foggyöke maradt csak meg, minek követ-
keztében az evés terhes volt neki, s gyakori emész-
tési bajban szenvedett.
„Ejenkint gyakran szivszorúlás , s félelmek
háborgatták ; s ily nyugtalan éj után még reggel
is elelmaradozott érütése, — ugy hogy minden 9-ik
lO-ik dobbanása elmaradt.
„De legnagyobb szenvedést okoztak neki tar-
tós székdugulásai.
„Továbbá mindkét oldalon ágyéksérv; s bon-
coltatásakor észlelhető vala szívhúsának fásultsága
Digitized by
Google
— 177 —
s tyúktojás nagyságú hólyagformában elfajult jobb
veséje.
„Gyakran szomorú, s szenvedést kifejező ar-
cában általános kényelmetlenség érzülete nyilatko-
zék, melyet ö keserű humorral szokott leirni: ,,Ugy
érzem magam, mint egy rozzant szekrény, melyet
az enyv nem bir már összetartani;^^ — ,,nem so-
kára végem lesz."
A szellemdús dr. Guszmann, — szintén má-
sodorvos az intézetben, ezt irja 1857 — 1858-ki ál-
lapotáról :
„A gróf naponkint négy és öt közt ebédelt,
mérsékelten evett s ivott ; s gyakran panaszlá, hogy
bort nem ihatik , mert utánna gyakran érzékeny
fájdalmak állnak be a mája körül. Nagyobb roha-
mok után bőre is sápkóros szinű volt ; s ö hetekig
nem birt helyreállni.
1858 tavaszán ismételve rohanta meg ideg-
baja ; egyszer éjfélkor hivatott magához ; én egy
zsöUeszékbe gugorodva találtam öt, sápadtan, föl-
dúlva, hogy alig volt képes állapotát elmondani ;
— én morphint adék neki — s három óra fele jó-
tékony álomba merült.
A törvényszéki orvosok, bonc-látleletökben a
föltalált szervi változásokat — részben olyanoknak
mondják, melyek a vizsgáltnak már előhaladt kora
által föltételez vék; részint olyanoknak, melyek az
OR. BZACHBRTI ISTV. UTOLSÓ ÉVBI. 1%
Digitized by
Google
178 -
élet minden korszakában beteges állapotot képez-
nek. Dyenek : a gyomordaganat, a rostos dagana-
tok, a vese fölületének duzzadásos volta, végre ket-
tős ágyéksérv.
„E symptomák egyike sem jogosít föl elme-
beli háborodottságra következtetni, annál kevésbé,
minthogy a velíít, szerte szét robbantva levén a
lövés által, — vizsga alá venni nem lehetett.^
Dr. Görgen kezdettől fogva észlelhetvén Szé-
chenyi betegségét, legtöbb támpontot nyújthatott
volna, ha ; mint tudjuk — erre elmebeli tehetséggel
bir vala.
Maga dr. Goldberg sem elég soká, sem sokol-
dalúlag nem ismeré a grófot, hogy szellemi s lelki
állapotát megítélhette volna, ha mindjárt finomabb
phsycholog és psychiatrita lett volna is. Ő például
Széchenyiben a tébolyodottaknál gyakori beszéd-
szenvedélyt vélfe föltalálni ; azt mondja: — órákig
beszélt, a nélkül, hogy mást szóhoz jutni engedett,
részletekben néhol szellemdúsan , de vezéreszme
nélkül, egy eszméről másra ugorva, s elvesztve fo-
nalát. Ennélfogva a dr. igen fárasztónak találta
Széchenyi társaságát.
Ezen nincs mit csodálni annak, ki Széchenyi
beszédmodorát ismeri s meggondolja, hogy társal-
gása a politikai s társadmi tények oly sphaerá-
jái)an mozgott leginkább, melyben a derék, de
Digitized by
Google
- 179 ~
egyoldalú, s nem igen magas szellemű doctor nem
volt otthonos.
Én s velem mások egészen mást tapasztal-
hattak :
Társalgás közben gyakran kisértem figyelem-
mel, midőn egy hoszú periódus gomolyába bonyo-
lódott, — régi beszédmodora szerént — tiz tár-
gyat körösztfíl kasul egymásba fonva : vájjon meg*
fogja-e tartani fonalát? s régi képessége szerint
legombolítandja-e a fölfogott eszmecsomókat ?
És valóban nagyon ritkán történt hogy elfe-
ledte volna kiindulási pontját; nem gyakrabban
mint egészsége és hire tetőpontján.
Mert Széchenyiben mindig meg volt az esz-
mék azon buja gazdagsága, s a szellemnek azon
egyszerre mindenre való kiterjedése és túláfadása,
mely az ékesszólás akadálya. Ez jellemezte min-
dig Széchenyi iratait, szónoklatait és társalgá-
sát. És aztán Széchenyi fénykorában az aristokra-
tia szalmafejű tagjaitól, kik sem magas conceptióit)
sem kicsiny bizarrságait nem értették , hányszor
lehetett hallani habár suttogva: ^Der Széchenyi
ist ein Narr. AUe Széchenyis rappeln mehr oder
weniger.^
És végre nem volt-e ebben a sekély fölfo-
gásban, a menyiben t.i. Széchenyi Istvánra vonat
12*
Digitized by VjOOQIC
- 180 —
kozék, szintén valami igaz ? Nem-e a legszellemdú-
sabb ember áll legközelebb a tébolydához ?
Nem alaptalanul emeli ki azonban dr. Gold-
berg, hogy sok elmebeteghez hasonlólag a gróf is
az üldöztetés képzeletében, és gyanúsítás-
ban szenvedett.
Ámbár a mit 8 felhoz, inkább tréfának lát-
szik, melyet az öreg nr szeretett űzni ; de mit a dr.
nagyon komolyan vön. Azt monda ugyanis egy
ízben a gróf, hogy nem lehetetlen, miszerint talál-
kozik oly segédorvos, ki neki — a grófnak —
^ínérget ád be levesében; 5,20000 ftért megteszi
nem egy.*' Azután kifejtette az egész megveszte-
getési mesét, mit fog ezen orvos védelmére állí-
tani ? sat.
Ilyen „tréfát" természetesen igen zokon vön
a pedáns de becsületes Groldberg ; s utánna rende-
sen félbenhagyá látogatásait a grófhál ; míg ez ismét
meg nem kérlelte.
Másszor azt kérdé tőle : ^vájjon nem mennek
e elrejtett csövek dr. Görgen lakába , hogy min-
dent meghalljon, a mi itt történik ?*
Görgent folyvást gyanásítá — hogy öt leseti,
hogy a rendörségüél árulkodik reá. Es e gyanúját
Görgén előtt sem titkolá. Ki viszont bárgyúságá-
ban végre azt kezdé hinni, hogy a grófnál való-
Digitized by
Google
— 181 -
ban veszedelmes dolgok történnek, mikre neki fi-
gyelmeztetni kellene a rendőrséget.
Széchenyi viszont erősen hitte, hogy a rend-
őrség folytonos figyelmével kiséri; hitte oly időben
már, mikor még — mint a nyomozás folytán ki-
4Íerült — a rendőrségnek esze ágában sem volt a
döblingi intézet egy lakóját figyelmére méltatni.
De én ázt hiszem, itt is|Széchenyi jellemének
oly árnyoldalával van dolgunk, mely talán csak
fokozódott betegsége által, de melytől egészen ment
soha sem volt.
Valami eszményi fogalmakat az emberekről
soha sem táplált. Magasra nem igen becsülte az
embert. Hogy — paupertas magna meretrix, ezen
hitet az életben alkalmazni is hajlandó volt. A gya-
korlati élet-philosoph , mint a gőgös aristokrata
egyesült benne, hogy a szegény ember erényét ne
higyje nagyon erősnek megvesztegetés ellenében.
De ugyanezen Széchenyiben ismét egyes rég^^
kipróbált hűségű s becsületességü személyek iránt
a legállhatatosb bizalmat, sőt ragaszkodást lehetett
észrevenni, végső napjáig, mint midőn hű szolgá-
ját az öreg Brachot asztalához ülteté maga mellé.
Fontosabb kóros ingredientiája a léleknek,
melynek magva szintén meg volt a még fiatalabb
Széchenyiben, csak az 1848-ki események aequa
tori éghajlata alatt nőtte ki magát oly vészedéi-
Digitized by
Google
~ 182 -
messe s oly kínossá. Erről dr. Goldberg jegy*
zetei ben következőleg emlékszik :
,, Az erkölcsi önmegvetés, sszigoru
önbírálat, melyly el betegsége első hónapjaiban
küzdött, kedélyfájdalmainak állandó forrása vala.
Ha különben ritkán is (?) de ez esetben teljesen
igaznak bizonyult Kant azon mondata : „folyto-
nos önszemlélet rajongáshoz s őrüléshez vezet.*
„Könnyű önvádból s önelégületlenségböl, mely-
lyel múltjáról, s mint végrendeletében magát kife-
jezé „az erény útjától való eltérésről" emlékezek:
a megbánás s önkinzás érzelmeibe ment át, s mély
fájdalom nyilatkozék arcvonásaiban s siránkozó
hangjában. Ezt a legtúlzottabb önvádak követték,
ii^ukori hibák miatti szemrehányások, mindennemű
ascetikai mondatok, sőt erkölcsi személye elleni
gyalázkodások.
, ,Ezen önkínzással volt már kapcsolatban é 1 e t-
^untsága,s életgyülölete, melynek már 1841-beii
Írott pótvégrendeletében adott kifejezést következíf
szavakkal: ,, Fejem vágattassék el nyakamról, ne-
hogy valamikép még egyszer, habár csak pillanatra
is ez életre ébredjek, car je déteste mon existence. ' ' *)
Öngyilkossági eszméket néhány — Görgenné
asszonysághoz intézett levelében is gyakrabban ej«
*) Mert gyűlölöm lételenict.
Digitized by VjOOQIC
— 183 —
tett el: ,,lia oly számos családom nem volna, régen
véget vetettem volna gyűlölt , vigasztalan életem-
nek, — ezt az élet min'den helyzetében
megtehetni erős akarattal — "
Hy kedélyállapotban szórakozás az egyetlen
palliativ. Négy öt órája, mik különbözöleg jártak,
hogy külön üssenek ; számtalan apró csecsebecséi,
játékai, a «hak , az olvasás, irás, — mindez csak
szórakozás szükségére mutatott. Leghatályosabb
szórakozását azonban családjának, barátainak láto-
gatása, — múlt közhasznú s hazafiúi tetteinek em-
lékezete képezek!
Általán, mint már a mondottakból sejthető —
az öreg és beteg Széchenyi nem képez ugrást a
48 előtti Széchenyiről. Van köztük összefüggés,
mind az egészséges , mind a kóros tulajdonságok-
ban , — annyira , hogy egyik a másikat némileg
megmagyarázza , s az egész rendkívüli embernek
fogalmát kiegészíti. Ki Széchenyi múltját nem is-
mére : az öt Döblingben nem volt képes megérteni
s megítélni. Viszont ki Széchenyit Döblingben is-
mére , a 48 előtti Széchenyinek sok mondatát és
tettét , s egy vagy más alkalmi viseletét, mely lé-
lektani rejtély lehetett — rögtön föl- és megvilá-
gosítva látja.
Tébolyodott, vagy őrült, s tán gyógyithatlan
volt-e Széchenyi 48 óta? Erről materialistákkal s
Digitized by
Google
— 184 —
rideg physiologokkal nem lehet vitázni, mert, mint
elöadám , a lövés szétfrecsenté az isteni elme sár-
ketrecét, a velőt ; s igy nem lehet arról, minek ér-
vényét különben bizonyos határig el kell vala is-
mernünk — a velő állapotáról következtetést
vonni Széchenyi elméjének kényszertiképen beteg
voltára.
Csak szellemi s erkölcsi jelek s tények conje-
cturája tájékoz tehát e kérdés iránt, anélkül, hogy
azt kielégitön megfejtené.
A mennyiben sokan a tébolyodottság leggya-
koribb formájának ismerik , vagy általán föismer-
vének tartják : a beteg minden gondolatá-
nak egyetlen gondolat túlzásában való
összpontosulását — ^^ annyiban nem lehet lé-
nyeges különbséget találni az 1848 előtti és utánni
Széchenyi között.
Széchenyi összes munkássága, életföladata
melyben egyéni léte 1825 óta láthatólag összpon-
tosult: a haza; magyar nemzetünket polgár ositani,
műveltté, gazdaggá , a hazát nagygyá, szabaddá,
virágzóvá tenni!
Ha valaha az egyéni érzés és gondolkodás ösz-
vege egy pontban volt concentrálva , bizonynyal
Széchenyinél volt ez az eset , — mint már előbb
kiemelem. a szó legszorosabb értelmében a ha-
zának élt. Családját szerette, annak érdekeit ápolta,
Digitized by
Google
— 185 —
ysbgYon&t gyarapitá : de ezen érzelmek és gondok
köre szívének s eszének kicsiny vala, s szellemi
életének legkisebb részét tölte be. A többi a ha-
záé volt.
És mint látjuk őt Döblingben? Éjjel, nappal,
szóval, tettel és tollal, örömeiben és kínjaiban —
hazájának, nemzetének sorsán tépelődve, aggódva,
lendíteni , segíteni törekedve. Csak eszközei vál-
toztak ; de minden érzése, gondolata és tette ugyan-
azon célra vannak irányozva.
Való azonban, hogy a kivitel, az alkalmazás,
„a modor és taktika'^ ^^gj különbséget láttat az
egykori s a döblingi Széchenyi közt.
Tettei, szavai kevésbé megfontoltak. Tevé-
kenysége lázasan fokozott, kapkodó, mint oly em-
beré, kit belseje üldöz, s ki már nem bízik az idő-
ben, sem magában. Gyorsan , hirtelen , mindent
egyszerre látszék tenni akarni; — eszélyest és ok-
talant, célszerűt és helytelent, — csak tenni; — és
azonnal !
A mélyen és messzelátó ész, mely annyira fö-
lülemelé őt nemzedékén , hogy a bibliai próféták
közé sorolnék, s olybá tiszteinők, ha háromezer év
előtt élt volna, — ezen mélyen és messzelátó ész
félre nem ismerhetőn mfíködött most is benne ; de
ő nem volt többé teljesen ura önmagának; — aki-
Digitized by
Google
— 186 —
vüle álló befolyások hatalmának nem tudott azon
ruganyossággal ellenállni, mint hajdan.
A kiállott szenvedések ezen különben eröa
egyéni szervezet harmóniáját s egyensúlyát meg-
zavarták.
Idegrendszere teljesen föl volt dúlva . . •
ezt öröklé azon borzasztó katastrophából , melyet
megjósolt; melylyel ,, füstbe ment élete;'' melyben
elvérzettek vagy földönfutókká lettek kortársai,
barátai, mint ellenei.
Izgékony, ijedelem rohamainak kitett; csak
félelem-szüneteket , de soha teljes nyugalmat nem
élvező; fásult csüggedtség és levertségnek, —
majd kicsapogó jókedvnek szélsőségei közt hány-
kódó beteg kedély. Ilyen volt (5.
Eszbeli tehetségeinek használata is természet
szerint ezen állapotban találta korlátait.
E dúlt idegrendszer következése vala:
Hogy egy váratlan hir, vagy csekély véletlen
kihozták sodrából. Jelentéktelen meglepetés is ije-
delmet okozott neki.
Egy Ízben komornyikja, kit nem várt , kissé
élénkebben s váratlanul lépett be a szobába, s Szé-
chenyi annyira megijedt, hogy lerogyott. Másnap
ez esetét elbeszélte dr. Goldbergnek , hozzá téve>
Digitized by
Google
— 187 —
„Lássa ön, mily beteg vagyok ! Hogyan is gon*
dolhatnék arra, e házat elhagyni akarni!"*)
Ellenmondás könnyen fölingerié, s ilyenkor
haragra gerjedve elveszte eszméinek összefüggé-
sét vagy szavainak horderejéröl különben tiszta
Ítéletét. (De ez egészségesebb indulatos emberen
is megtörténik.) ^
Ezért is nem ismerte Széchenyit utolsó évti-
zedében, ki öt még képesnek hivé a közéletben
szerepelni, nyilvánosság terén küzdeni, vagy ve-
zérelni s igazgatni.
A legkülönbözőbb szempontokat, ellenkező
eszméket s. irányokat elvonttan latolni s meg-
itélni — erre képes volt. De vitában részt venni,
szembeszállni, s ellenmondást tűrni — s higgadt-
ságát és szellemi fölsöbbsége érzetét megtartani —
arra már nem volt elég ercis.
Néhány jóakaratú, gyenge itéletü hazafi váltig
biztatta 1859-töl kezdve, hogy odahagyva hozzá
nem illő tartózkodási helyét — lépjen ki a cselek-
vés terére, s álljon élére a vezértelen tétovázó nem-
zetnek, adjon irányt a habozó közérzületnek —
mert különben félő, hogy szélsőségekre csábittatik
— a kiegyenlités loyalis és gyakorlati politikája
helyett !
*) A „G 1 c k e" cimii lap tárcájában. (1863. 17—24
szám.)
Digitized by
Google
— 188 —
De ö jobban értette állapotát, s tisztábban
Ítélte meg önmagát, semhogy ezt tenni eszeágá-
ban is lett volna. Megvagyok győződve, hogy ha
az october 20-ki fordulatot megélte volna is, még
sem jövendett ki önválasztotta fogházából.
Mert]habár elmebeli állapotát teljesen egészsé-
gesnek teszem is föl, volt egy sötét pont lelkében,
egy soha tisztába nem hozott, rejtélyes pont, mely-
ből mint Archimedesi pontból barátainak és orvo-
sainak, a lélektanulmányozó mint a physiolog bí-
rálónak legkedvezőbb diagnosisa is kiforgatható
volt.
És e pont azon hiedelem, vagy fogadalom,
vagy ha tetszik rögeszme volt (senki sem tudja
mi volt vialójában), — mely nála különféle módon
nyilatkozók, de félreismerhetlenül benne lakott, s
mely szerint öeházból többé élve ki nem jő, ki
nem jöhet, ki nem fog menni.
Rögeszmék, — igaz — fatalismus, csillagok-
bani hit , s a mysticismus ezer tücskei őrültek és
nagy emberek közös sajátja. Első és harmadik Na-
póleon, Wallenstein és Széchenyi, vagy egy té-
bolyda obscurus lakói találkoznak ebben.
Ismeretlenektől való félelem, sejtelmektőlí re-
megés — magyarázhatlan lelki érintkezésekben
való hit, ha „mi veit" emberekben vesszük észre,
azt mondjuk: „idegesség;" ha parasztnál —
Digitized by
Google
— 189 —
azt mondjuk „b ab o na;** ha föltűnő betegnél, azt
mondjuk „tébolyodottság."
Széchenyi lelki állapotának e homályos s rej-
télyes pontjai — nem magyarázhatlanok ha össze-
foglaljuk az idevágó, s eddig általam előadott mo-
tivumokat, habár mathematice tisztába nem hozha-
tók is, — mert ha még oly beszédes volt is, valami
titkát szigorún látszék örzeni, mélytá-
lán kulcs lett volna összes rejtélyeihez.
Ki látott e tartalmas lélek mélyébe ? ki sejté
életnézletének átszűrődését azon pokoli kínokon^
miket betegsége első éveiben kiállott, s miket maga
sem hitt végig elbirhatni, mint ezt bizonyitja lel-
kének egy más sötét pontja — öngyilkosságra
való hajlama ; melynek utógondolatától talán soha
egészen ment nem volt; mint azt pisztolyainak
— aránylag derült napjaiban — való szerzése ta-
núsítja.
Ijedelmeiben mennyi része volt a velünk szüle-
tett önösségnek, és — a még gyűlölt élethez is lé-
tező ragaszkodásunknak ? Nem volt-e azon határo-
zatban: a döblingi tébolydába menni, már elejétől
fogva a menekülésnek némi utógondolata ? mely
később is az intézethez láncolá? e határozatban
nem erősíté-e meg és ijedelmeit nem növelte-e azon
látmány, hogy nálánál anyi kisebb és jelentéktelen
nebb hazafit is súlyosan sújtott le a bosszúállás hó-
Digitized by
Google
— 190 —
hérkeze . . ezt kérdek már sokan ; és e kérdések
nem egészen jogositlanok, — sem nem értelmez-
hetők ugy, mintha Széchenyi soha beteg sem lett
volna. Rajongásra hajlandó és vallásos lelke nem
érzett-e hálát azon ház iránt , mely neki oly biz-
tos menhelyet adott ? és nem tön-e hálaérzetében,
vagy a pokoli önkinzás száz meg száz óráiban száz
meg százszor fogadást, hogy ö e házból többé ön-
szántából ki nem megy ? És viszont e fogadásnak
megtartása nem vihető e physikai okokra vissza ?
Midőn két izben a kertbe lement, nem érzé-e a le-
vegő nyomasztó hatását idegeire ? nem félt-e rög-
töni szélhüdéstől ?
Mindez többé kevésbé homályosnak látszha-
tik ; s én azt hiszem, mindez Széchenyi öntudatá-
ban is csak homályos zűr gyanánt tusakodott.
Mindent összevéve végtére megfontolandó,
hogy Széchenyi István azon rendkívüli organisa-
tióvalbirt, mely rendkívüli emberek sajátja ; mely-
nek rendkívüli sors jut, mert rendkívüli tettekre
ragad.
A képességek, a lelki s testi tulajdonok ép
egyensúlya szerencsés közepes embereket alkot, s
flyeknek sajátja ; de kik csekély hibákkal, és nagy
összeütközések s háborgások, egyúttal nagy tettek
nélkül is futják le csendes és tán hasznos földi
Digitized by
Google
— 191 —
pályájukat, és a kikre igen illik ama francia
mondat :
Tout ce qu'on gagne á ne point fairé des fau-
tes c'est qu on nepeut étre répris: Mais le grand se
fait admirer.*)
Oly nagymérvű alkotói tevékenység , minőt
Széchenyi fejtett ki, bizonyos lelki tulajdonok, val-
lásos érzület, ambitio, fajszeretet sat. fokozottságát,
— tehát egyensúlyok zavartat — föltételezi, mely az
egyént" kisodorja a hétköznapi okosság arányaiból.
Ily szervezetű férfi e francia mondat értelmé-
ben, — sokat teend, mi tán nem egészen eszélyes^
vagy épen tán korholásra méltó : de nagyot tenni
csak ö képes.
Ily soronkivüli szervezet volt Széchenyié.
Egészséges korában már rejtély volt. Utolsó
tiz évi állapotára épen nincs nevtlnk a szótárban.
Hanem az bizonyos, hogy kiállt szenvedései-
nek s ijedelmeinek utóhatása szakadatlanul átrezgé
a testileg is gyöngültnek kedély húrjait, nem hagyva
nyugodni, remélni, és élni.
Az iiQuság remél, mert még a jövőbe tekint.
Az öreg visszanéz, s legfölebb fásult közönyt érez.
De a ki életalkonyán egész életének s az azzal
*) Minden, mit az ember az által, hogy hibákat nem
követ el, nyer — az : hogy megróni nem lehet : De a nar
gyöt csodálni kell.
Digitized by
Google
— 192 —
összeforrt, a legszentebb érzelmekkel átölelt hazá-
nak romjaira tekint vissza — az többé nem
tud remélni. És bármi változóknak mondhatni Szé-
chenyi szeszélyeit — ha összeszámitgatom egyHtt-
létünk perceit s óráit, — ugy találom, hogy sokkal
gyakrabban volt szomorú, levert és a haza jövője
iránt reménytelen.
^En nem várok semmi jót*' monda nem egy-
szer, midőn már Bach bukásáról mint bizonyosról
beszélhettünk; midőn már a ^systema^* látható-
lag bomlott s%ét.
Tulajdonkép az ö egyéni szempontjából iga-
za volt. már nem várhatott semmi jót. Halála
alig fél évvel előzte meg október huszadikát. De
ha megélte volna is e napot, mit hozott volna ez
neki ? . . . a beállott confusiok fölötti uj aggodal-
makat, nikbőlbeláthatlanvala a kibontakozás, mi-
ket az 1861. nov. 5-ke követett és igy tovább.
Ha tehát az elaggott és beteg legna-
gyobb magyar a haza jövője fölött kétségbe esett is,
bizzunk Istenben, hogy egykori prófétai előrelá-
tása ezúttal csalódott ; és nekünk fiatalabbaknak,
küzdelemre képeseknek remélnünk szabad, és akar-
nunk kell, hogy valósuljon amégegészséges és
tetterős Széchenyinek ama sokkal szebb jóslata-
„Magyarország nem volt. hanem lesz."
Digitized by
Google,
TARTALOM.
Előszó . 3
I. Első l&togatásora Döblingben 5
II. Széchenyi ntja a döblingi intézetbe s ott töltött elsö évei
(1848—1852) 19
III. Aránylag derült napok, 1853-tól 1860-ki márciusig ... 37
IV. Széchenyi irodalmi, politikai s soeialis tevékenysége Döbling-
ben. A sárgakönyv és egyéb röpiratok 72
y. 1860. március 3-ka. Rendőri házmotozás Széchenyinél s má-
soknál, s e rendőri hőstett egyes episodjai 109
VI. A legnagyobb magyar halála és temetése 121
VII. Ki ölte meg Széchenyit ? Nyomozás dr. Görgen ellen ; tana-
vallomások s eredményök 124
VIII. Nagyoknak estté sok apróbbét vonja maga után . . 155
IX. Örült volt-e Széchenyi ? Befejezés .175
Digitized by
Google
Digitized by LjO.O^IC.
Digitized by
Google
Digitized by VjOOQIC
THE BORROWER WILL BE CHARGED
AN OVÉRDUE FEE IF THIS BOOK IS
NOT RETURNED TO THE LIBRARY ON
OR BEFORE THE LAST DATE STAMPED
BELOW. NON-RECEIPT OF OVERDUE
NOTICES DOES NOT EXEMPT THE
BORROWER FROM OVERDUE FEES.
Harvard College Widener Library
Cambridge, MA 02 138 ( 61 7) 495-241 3
1
Digitized by *
>^ 13* --
tt
^/
|
Howard Kolls Judson (February 16, 1926 – August 8, 2020) was an American professional baseball player. He was a right-handed pitcher in the Major Leagues from 1948 to 1954. He played for the Chicago White Sox and Cincinnati Redlegs. He was born in Hebron, Illinois.
Judson died on August 8, 2020 in Winter Haven, Florida at the age of 95.
References
1925 births
2020 deaths
Sportspeople from Illinois
Chicago White Sox players
Cincinnati Reds |
Susanne Alfvengren (born Susanne Irene Lund, 12 February 1959 in Visby, Gotland, Sweden) is a Swedish singer. In 1984, she had a hit with När vi rör varann (Sometimes When We Touch). Another of her hit songs was Magneter. She competed in Melodifestivalen 2009 with the song Du är älskad där du går, whih was knocked out of the semifinal. In 1986-1987, she scored a vocal duet hit with Mikael Rickfors, with the song Som stormen river öppet hav.
Filmography
PS Sista sommaren (PS Last Summer), 1988
References
Other websites
Susanne Alfvengren website
Svensk Filmdatabas - Susanne Alfvengren
1959 births
Living people
Swedish singers |
Nicolas Poussin (, , ; June 1594 – 19 November 1665) was a French painter. He painted scenes from Ovid and from the Bible.
Related pages
Neoclassicism
References
Other websites
Met Museum
1594 births
1665 deaths
French painters |
This is a digital copy of a book that was preserved for generations on library shelves before it was carefully scanned by Google as part of a project
to make the world's books discoverable online.
It has survived long enough for the copyright to expire and the book to enter the public domain. A public domain book is one that was never subject
to copyright or whose legal copyright term has expired. Whether a book is in the public domain may vary country to country. Public domain books
are our gateways to the pást, representing a wealth of history, culture and knowledge that's often difficult to discover.
Marks, notations and other marginalia present in the originál volume will appear in this filé - a reminder of this book's long journey from the
publisher to a library and finally to you.
Usage guidelines
Google is proud to partner with libraries to digitize public domain materials and make them widely accessible. Public domain books belong to the
public and we are merely their custodians. Nevertheless, this work is expensive, so in order to keep providing this resource, we have taken steps to
prevent abuse by commercial parties, including piacing technical restrictions on automated querying.
We alsó ask that you:
+ Make non-commercial use of the filé s We designed Google Book Search for use by individuals, and we request that you use these files for
personal, non-commercial purposes.
+ Refrainfrom automated querying Do not send automated queries of any sort to Google's system: If you are conducting research on machine
translation, optical character recognition or other areas where access to a large amount of text is helpful, please contact us. We encourage the
use of public domain materials for these purposes and may be able to help.
+ Maintain attribution The Google "watermark" you see on each filé is essential for informing people about this project and helping them find
additional materials through Google Book Search. Please do not remove it.
+ Keep it legal Whatever your use, remember that you are responsible for ensuring that what you are doing is legal. Do not assume that just
because we believe a book is in the public domain for users in the United States, that the work is alsó in the public domain for users in other
countries. Whether a book is still in copyright varies from country to country, and we can't offer guidance on whether any specific use of
any specific book is allowed. Please do not assume that a book's appearance in Google Book Search means it can be used in any manner
any where in the world. Copyright infringement liability can be quite severe.
About Google Book Search
Google's mission is to organize the world's Information and to make it universally accessible and useful. Google Book Search helps readers
discover the world's books while helping authors and publishers reach new audiences. You can search through the full text of this book on the web
at |http : //books . google . com/
Hoi\ L éf^L^, ao
HARVARD
COLLEGE
library'
^ ü
ilí
'}
^
b
ARANY JÁNOS.
TOLM
KIÖLTÖI BESZÍJTTY
TIZENKÉT ÉNEKBEN.
ARAAÍY^JANOS;
--<j^-
PEST, 1858,
K I A*Ü J A 11 B C K K N A S T GUSZTÁV.
HARVARD
lUNIVERSITYi
ÜBRARY
ÍAN 6 1972
TOLDI.
^,Mo8taii emlékezem az elmúlt időkről,
Az elmúlt időkben jó Tholdi Miklósról .
1 1 8 V a i.
Mint, ha pásztortűz ég őszi éjszakákon,
Messziről lobogva tenger pusztaságon :
Toldi Miklós képe ugy lobog fel nékem
Majd kilencz tiz ember-öltő régiségben.
Rémlik, mintha látnám termetes növését^
Pusztító esatában szálfa-öklelését,
Haltanám dübörgő hangjait szavának
Kit ma képzelnétek Isten haragjának.
— 8 —
Ez volt ám az ember,, ha kellett, a gáton,
Nem terem ma párja hetedhét országon
Ha most feltámadna s eljőne közétek.
Minden dolgát szemfényvesztésnek hinnétek.
Hárman sem birnátok súlyos buzogányát,
Parittyaköveit, öklelő kopjáját,
Elhűlnétek, látva rettenetes pajzsát,
,E8, kit a csizmáján viselt, sarkanyuját.' *)
*) Az ezen, — 'jegy ajyel felhozott helyek Ilo§vaiból vannak átvéve.
I. ÉNEK.
„Nyomó rudat fél kezével kapta vala,
Buda felé azsal űtát mutatja vala/'
1 1 o 8 V a i.
£ig a napmelegtől a kopár szik sarja;
Tikkadt szöcskenyájak legelésznek rajta ;
ííincs egy árva fíiszál a tors közt kelőben,
Mncs tenyérnyi zöld hely nagy határ mezőben.
Boglyák hűvösében tiz tizenkét szolga
Hortyog, mintha legjobb rendin menne dolga ;
3ej, pedig üresen, vagy félig rakottan,
'^agy szénás széketek álldogálnak ottan.
— 12 —
ösztövér kútágas, hórihorgas gémmel
Mélyen néz a kútba s benne vizet kémei :
Óriás szúnyognak képzelné valaki,
Mely az öreg földnek vérit most szíja ki.
Yálunál az ökrök szomjasan delelnek,
Bőgölyök hadával háborúra kelnek :
De felült Lackó *) a béresek nyakára,
Nincs ki vizet merjen hosszú csatomára.
Egy, csak egy legény van talpon a vidéken,
Meddig a szem ellát puszta földön, égen;
Szörnyű vendégoldal reng araszos vállán,
Pedig még legénytoU sem pehelyzik állán.
Széles országútra messze, messze bámul.
Mintha, más mezőkre vágyna e határrul :
Azt hinné az ember : élő tilalomfa,
Ütve ,általútnál^ egy csekély halomba.
*) „Felült Lackó." Igygunj'olja tréfásan a magyar paraszt azon mezei
munkást, ki a nap és dolog herétől bágyadtan munkára ráunt.
- 13 -
Szép Öcsém, miért állsz ott a nap tüzében ?
Lát'd a többi horkol boglya hűvösében;
Nyelvel a kuvasz is földre hengeredve,
S a világért sincs most egerészni kedve :
Vagy soha sem láttál olyan forgó szelet
Mint az, a ki mindjárt megbirkózik veled,
És az utat nyalja sebesen haladva,
Sintha füstokádó nagy kémény szaladna?
Nem is, nem is azt a forgószelet nézi.
Mely a hamvas utat véges végig méri :
Tul a tornyon, melyet porbul rakott a szél.
Büszke fegyver csillog, büszke hadsereg kéL
És a mint sereg kél szürke por ködéből.
Ügy kel a sóhajtás alfiu szivéből;
Aztán ceak néz, csak néz előre hajolva,
Mintha szive lelke a szemében volna.
— 14 —
,Szép magyar leventék, aranyos vitézek!
Jaj be keservesen, jaj be búsan nézlek.
Merre, meddig mentek? Harcra? háborúba?
Hírvirágot szedni gyöngyös koszorúba?
Mentek-e tatárra? mentek-e törökre
Nekik jó éjszakát mondani örökre ?
Hejl ha én is, én* is köztetek mehetnék,
Szép magyar vitézek, aranyos leventék!"
Ilyen forma Toldi Miklós gondolatja,
Mely sóvárgó lelkét mélyen szántogatja, |
S a mint fő magában, a mint gondolkodik,
Szive búbánatban összefacsarodik.
Mert vitéz volt apja; György is, álnok bátyja,
A királyfi mellett nőtt fel mint barátja;
S míg ő béresekkel gyűjt, kaszál egy sorban ,
Oőgösen henyél az a királyudvarban*
- 15 -
Itt van immár a had, Lacfi nádor hada,
Itt kevély hadával Lacfi Endre maga;
Délczegen megüli sárga paripáját,
Sok nehéz aranyhim terheli ruháját ;
És utána nyalka, kolcsagos legények,
Tombolván alattok cifra nyergü mének :
Nézi Miklós, nézi, s dehogy veszi észbe
Hogy a szeme is fáj az erős nézésbe.
,Hé, paraszt! melyik ut megyén itt Budára?"
Kérdi Lacfi hegykén, csak amúgy fél vállra ;
De Toldinak a szó szivébe nyilallik, >
És olyat döbben rá, hogy kivül is hallik
,Hm, paraszt én!' emigy füstölög magában,
,Hát ki volna úr más széles e határban ?
Toldi György talán, a róka lelkű bátya,
Ki Lajos királynál fenn a tányért váltja ?
- 16 -
Én paraszt? én?< — A mit még e szóhoz gondolt,^
Toldi Györgyre szörnyű nagy káromkodás volt.
Azzal a nehéz fát könnyeden forgatja,
Mint csekély botocskát véginél ragadja;
Hosszan, egyenesen tartja fél kezével ,
Mutatván az utat, Budára hol tér el,
S mintha vassá volna karja, maga válva.
Még csak meg sem rezzen a kinyújtott szálfa.
Nádorispán látja Toldit a nagy fával,
És elámul rajta jniríd egész hadával.
,Ember ez magáért' Lacfi mond ,akárki;
No s fiúk, birokra hadd lás.suk ki áll ki ?
Vagy ki tartja úgy |^i azt a hitvány rudat,
A melylyel mutatja e suhanc az utat?*
Szégyen és gyalázat; zúg, morog mindenki,
^~v paraszt fiúval még sem áll ki senki!
— 17 —
)e ki vina bajt az égi háborúval,
zélvészes, zimankód, viharos borúval?
Is ki vína Isten tüzes haragjával^
dosszu, kacskaringós, sistergő nyilával?
Mert csak az kössön ki Toldival, ha drága
5 nem megunt előtte Isten szép világa ;
íaj keserves annak a ki jut kezébe,'
Meghalt anyjának is visszari ölébe.
Elvonult a hadnép hosszú tömött sorban,
Toldiról beszélnek az egész táborban ;
Mindenik mond neki nyájasat, vagy szépet,
Mindenik derít rá egy mosolygó képet ;
Egyik így szól :, baj társ! mért nem jősz csatára?
ily legénynek mint te ott van ám nagy ára/
Másik szánva mondja : ,szép öcsém, be nagy kár,
Hogy apád paraszt volt s te is az maradtál.'
Arany J. Toldi. 2
p^^
- 18 —
Elvonul a tábor, csillapul morsga :
Ezt a szél elhordta, azt a por takarja;
Toldi meg nagy búsan haza felé ballag,
Vaskos lábnyomától messze reng a parlag ;
Mint komor bikáé olyan a járása,
Mint a barna éjfél szeme pillantása,
Mint a sértett vadkan, fii veszett dühében,
Csaknem összeroppan a rud vas kezében.
II. ÉNEK.
„ hogy Budából Tholdi György megjö vala,
OcBcsét gyakran feddi vala."
II o 8 V a i.
-y
^gy vesződék Miklós, nyers, haragos búban,
De van drága dolog otthon Nagyfaluban :
Tán kigyúlt a ház is, ugy füstöl a kémény ,
Nagy kolonc köszönget a kút méla gémén.
A malacnép sí rí ; borjú, bárány béget ;
Aprómarha-nyáj közt van szörnyű ítélet;
A fehér cseléd közt a beteg sem lomha :
Holmi kis vásárnál népesebb a konyha.
Egy cseléd vizet tesz félakós bögrében^
Mely ha forr a tűzön s nem fér a bőrében^
Akkor a baromfit gyorsan bele mártja,
Tollait letörli , bocskorát lerántja.
Van ki a kis bárányt félti izzadásflt^-
S bundáját lerántja, még pedig irhástul;.
Más a vékonjrpénzü nyulat szalonnázza,
Hogy csöpögjön zsirtól ösztövér csontváza.
Másik a malacot láng felett hintálja,
Szőrit kés fokával bőrig borotválja ;
Bort ez csobolyóban, az kecsketömlőben.
Kenyeret hoz amaz bükkfa tekenőben . . •
— Mit jelent e hű-hó gyászos özvegy házban^
Hol a dinom-dánom régen volt szokásban?
Toldi Lőrincnének most van-e a toqa? •
- 23 -
Vagy menyekzőjének hozta igy a sorja?
Tán megunta gyászos özvegysége ágyát,
S másnak adta éke fonnyadó virágát?
Nincs halotti tora Toldi Lőrinenének,
Napja sem derült fel új menyekzőjének;
Másért sütnek főznek, másért lakomáznak ;
Gryörgy van itthon, első szülötte a háznak.
Toldi György nagy ur volt. Sok becses marhája,
Kincse volt temérdek, s arra büszke mája,
Sok nemes vitéze, fegyveres szolgája,
Sok nyerítő méné, nagy sereg kutyája.
Látogatni jött most negyvened magával.
Renyhe sáska népnek pusztító fajával,
És a kész haszonnak egy felét fölenni.
Más felét magának tarsolyába tenni.
— 24 —
Gryörgy az édes anyját hidegen köszönté,
Bár ez a lelkét is majd elébe önté!
„Hát a másik hol van ?'' fanyalogva kérdi.
Senki sem hinné hogy kedves öcscsét érti.
„Szénát hord szegényke künn a béresekkel.
Hivatom — "de György ur ezt rikoltja : „nem kell.
Nem kell ! és e két szó ugy esik anyjáiiak,
Mintha a szivébe nagy kést mártanának.
Nem kell? — lm azonban kelletlen, hivatlan
A fiu betoppan; szive égő katlan.
Belsejét még most is fúrja és faragja
4
Szégycnítő búja, búsító haragja.
Mégis mind a mellett — mily Isten csodája! --|
Egy zokszót sem ejt ki Toldi Györgyre szája :
Lelke gyülölségén erőt vesz valami.
Valami, nem tüdőm éh azt kimondani..^
- 25 --
A mint látja Györgyöt hirtelen, váraitlan,
Karja ölelésre nyflik akaratlan ;
De az eltaszítja testvérét náagától,
Gőgösen fordul el jó atyjafiától.
A szegény anyának köny tolul szemébe^.
Kőszívű fiának sírva lép elébe,
Reszkető ajakkal, keze fejét gyúrván ,
Ott reményJceiük, de György korholja durván :
„Ügy anyám ! kecsegtesd ölbeli ebedet,
Ójad fúvó széltől drága gyermekedet;
Mártsad tejbe vajba, mit se kiraélj tőle,
Majd derék fajankó válik ugy belőle.
Most van a dandárja*) réten a munkának,
De foga nem fűlik ahoz e gazdának,
Mint kopó megérzi a zsíros ebédet,
S tővel -hegy gyei össze hagyja a cselédet. ^
*} y,I>aodárj(" : halmaza, csoportosa. Nálunk használtatik.
- 26 -
így sirattad mindig, én ha mondtam néha ;;
Nem válik belőle semmi, csak nítgy léha '^),
Hogy parasztnak is rósz, lebzsel kész-akarva,
Noha birna dolgot, mert erős, mint marha.
Most tehetd ablakba : húsa és kövére
Szépen nő naponként anyja örömére "
Szóla György s kitoldá a szót egy kacajjal^
Melyre Miklós felbúg tompa hosszú jajjal :
„Átok és hazudság minden ige szádban,
Egy betű való sincs, Toldi György, a vádban.
Jól tudom mi lappang bokrodnak megette ,
Ugy szeressen Isten, a hogy engemet te!
Rósz vagyok parasztnak, rósz vagyok vitéznél
Béresek között is tol cudar csihésnek; **)
Forr epéd, hogy más is márt veled egy tálba.
Vesztenél, ha tudnál, egy vizes kanálba.
♦) „Léha" : gyáva éa henye. - ♦♦) „Csihés" : kin a többi ki«
belőle tréfát csnfot űz, s mindenkinél alább való.
- 27 -
Ízért hogy senkinek láb alatt ne legyek,
Nem bánom én, igen, akár ma elmegyek;
Száz mérföld a világ, erre is, arra is :
Nem bánom én, igen, elmegyek én ma is.
De a mi az enyém, azt elviszem innét :
Add ki, bátya, tüstént, a mi engem illet;
Add ki a jusomat : pénzt, paripát, fegyvert;
Azontúl — az Isten áldjon minden embert."
Jtt a jus, kölök; ne mond hogy ki nem adtam !^
György kiált és arcul csapja, szintúgy csattan. l'
Toldi Miklósnak sincs ám galambepéje, -"
Boszuállás lelke költözik beléje;
Szeme, naint az acél, a szikrát ugy hányja.
Ütni készül ökle csontos buzogánya;
György ijedve hátrál, oda van egészen :
£ csapás utósó szélütése lészen ;
- á8 ~
S Györgyöt e csapással hűs verembe tennék,
Isten kenyeréből hol többé nem ennék,
Hol, mint egy repedt csont, deszka közé kÖtve
ítéletnapig sem forradozna össze :
De midőn az öcscse épen megrohanja,
Elsikoltja magát s közéjök fut anyja,
Testével takarja Györgyöt és ugy védi,
Pedig*nem is Györgyöt, hanem Miklóst félti.
Most a szörnyű gyermek karját elereszté.
Fejét és szemeit búsan lefiiggeszté,
S mintha most ocsúdnék forró-hideg lázból.
Tántorogva ment ki az apai házból.
Méné elbúsulva, némán haragjában.
És leült az udvar távolabb zugában,
Ott fejét a térdin tenyerébe hajtá,
S zokogott magában, de senki sem hallá.
III. ÉNEK.
„öcscsére Miklósra nagy haragja vala,
Szerető szolgáját mert megölte vala."
1 1 8 V a i.
Bezzeg nem búsultak ám az ősi házban,
Szintén eltörődtek az evés-ivásban.
Fölkelvén pedig jó Toldi György asztala :
y Vitéz ő szolgái rudat hánynak vala.^
IQu vér, öreg bor fickándott erőkben,
A fa dárda vigan perdült jobb kezökben ;
Mindenik kötődék, hangosan nevetve,
S mint szilaj csikóé, magas volt a kedve.
- 32 -
Toldi György meg a mint torkig itta ette,
Egy öreg karszékbe ur-magát vetette,
Es az eresz alól gyönyörködve nézi
Hogyan játszadoznak csintalan vitézi ;
Majd, midőn meglátta a telek lábjában
Ülni Öcscsét Miklóst nagy-busan magában,
Feltámad lelkének szennyes indulatja,
S nagy fejű legényit ily szókkal biztatja :
,Hé, fiúk ! amott ül egy túzok magában,
Orrát szárnya alá dugta nagy buvában ;
Gunnyaszt, vagy dög is már ? lássuk, fölrepűl-e ?
Meg kell a palánkot döngetni körüle !*'
Mint kutyák közé ha nyulfiat lökének,
Kaptak a beszéden a szilaj legények.
Döng a deszkabástya Miklósnak megette,
Miklós a kudarcon ,búskodik^ felette.
i
I — 33 —
j Mert fölérni könnyű, könnyű nem csak észszel ,
j Hanem ököllel is, és megfogni kézzel,
! ^^gy ^^^^ ^^ boszantja mind e vastag tréfa,
Mely ugyan fejétől sem járt messze néha.
Toldi tűr azonban, bárha nem békével;
Birkózik nagy lelke fellázadt dühével;
Majd meggyőzi magát, s megvetéssel tűri.
Szolganép belőle a csúfot hogy űzi.
Mert e nép eperszem volna haragjának,
Boszuló karjától ugy elhullanának
Mint a Sámsonétól, kiről brva vagyon,
Hogy ezer pogányt vert egy állcsonttal agyon.
Tűrte Miklós , tűrte a meddig tűrhette.
Azzal álla boszút, hogy csak fel sem vette;
Ugy mutatta, mintha nem is venné észre,
Fülét sem mozdítá a nagy döngetésre.
í
9
Artay J. Toldi.
- 34 -
De, midőn egy dárda válla csontját érte,
Iszonyatosképen megharagutt érte, •
S melyen ült, a malomkő-darabot, fogta,
Toldi György boszantó népe közé dobta,
Bepül a nehéz kő : ki tudja hol áll meg ?
Ki tudja hol áll meg s kit hogyan talál meg?
Fuss, ha futhatsz, Miklós! pallos alatt fejed t
Víz sem mossa rólad le a gyilkos nevet!
Elvadulsz, elzüUöl "*) az apai háztól,
Mint a mely kivert kan elzüllik a nyájtól :
Ki egyet agyarral halálosan serte,
ügy aztán kimarta őt a többi érte.
Ebepült a nagy kő, és a hol leszálla,
Egy nemes vitéznek lőn szörnyű halála :
Mint olajütőben szétmállott a teste.
És az összetört hús vérolajt ereszte.
*) ,,£lzülik'' : elvadulva elkóborol.
~ 35 -
Vérit a poros fold nagy-mohón felnyalta.
Két szemét halálos hályog eltakarta,
S a ki őt eloltá az a veszedelem
Mindenik bajtársnak fájt, csak ő neki nem.
György haragja pedig leszen rendkívüli,
Mert vitéz szolgáját igen keserüli.
Másfelől örül hogy gyilkos a testvére,
Kit, hogy elveszessen, most esik kezére.
Most ravasz szándékát, melynek úta görbe.
Eltakarja törvény és igazság örve,
És, hogy öcscsét biró hirével megrontsa.
El kell fogni nyomban, az kemény parancsa.
>
m:
IV. ÉNEK.
^ Jgen keserOli Miklóst az 6 anjja :
Titkon azért 5tet éléssel táplilja.*'
Ilos vai
Mint a himszaryas, kit vadász serte nyillal,
Fut sötét erdőbe sajgó fájdalmiyal,
Fut hideg forrásnak enyhitő vizére,
Efl eserjóftivet tépni a sebére;
Jaj I de a forrásnak kiszáradt az ágya,
Az eteijóffivet irúl sem találja,
Minden ág megtépte, tüske megszakgatta,
ügjhogy még aléltabb most az isten-adta :
1
— 40 -
Ugy bolyonga Miklós. Nyakán ült a búja,
Oldalát kikezdte annak sarkantyúja,
S mint bezárt paripa, mely fölött az ól ég,
Sisive a mellében akép hánykolódók.
Bujdosók az ,ÉrenS bujdosók a ,Nádon,<
Nincs hová lehajtsa fejót a világon.
.Hasztalan kereste a magánosságot.
Mert beteg lelkónek nem lelt orvosságot.
Es mint a toportyán'^), ha juhász kergette,
Magát egy kiszáradt nagy nádasba vette :
Ott is azt susogta a nád minden szála :
Szóles e világon nincsen árvább nála.
Nádtors lőn az ágya, zsombok**) a párnája.
Isten kók egóvel födve a tanyája,
Mig nem a sötót ój szárnya alá vette
S fekete ponyvából sátort vont felette.
♦) „Toportyán" : réti farkas — -**) ,^ombok" : aBombék. Blint fsLzö^
fazék stb. KÜonk a zsombok divatos. A „zsombik" zsombélsEi
hibás kiejtése.
— 41 —
Majd az édes álom pillangó képében
Elvetődött arra tarka köntösében.
De nem mert szemére szállni még sokáig,
Szinte a pirosló hajnal hasadtáig I
Mert félt a szúnyogtól, félt a szúrós nádtól.
Jobban a nádasnak csörtető vadától.
Félt az üldözőknek távoli zajától,
De legis^legjobban Toldi nagy bajától.
Hanem a midőn már szépen megpitjrmallott,
És elült a szúnyog, és a zaj sem hallott.
Akkor lelopódzott a fiu fejére.
Két szárnyát teríté annak két szemére;
Aztán álommézet csókolt ajakára,
A kit mákvirágból gyüjte éjszakára;
Bűvös bájos mézet, ugy hogy édességén
Tiszta nyál csordult ki Toldi szája végén.
i
- 42 -
De a kinos éhség azt is irigyelte,
Hajnali álmából csakhamar fölverte,
S addig ösztökélte, addig korbácsolta,
Mig a rétet összevissza barangolta ;
Fölkereste fészkit a réti madárnak,
Szárcsa-, vadrucának, bíbicnek, sirálynak,
Házukat feltörte és kifosztogatta,
Tarka tojásikkal éhét elaltatta.
Vadmadár-tojással éh-szomját elvervén,
Szörnyen hányta a hab a jövőnek tervén :
Merre menjen? mihez fogjon? urámfia;
Nincsen hű lelkének hová fordulnia.
Mert elmenne könnyen, el is bujdokolna^
Ha az édes anyja előtte nem volna :
Jaj, de majd ha róla hirt nem hallanának.
Megrepedne szíve az édes anyjának.
— 43 —
Három napig magát ekép vesztegette,
Harmadik nap a nád megzörrent megette,
Azt gondolta farkas, meg se moccant karja, .
Mert ellátta, hogy őt csak testvére marja.
Pedig Bence volt az, régi liű cseléde,
A kit anjrja küldött fölkeresésére.
Ki nagy zokogással nyakába borulva
így szólott Miklóshoz egy kis idő múlva :
,Jaj ! eszem a lelked, beh jó hogy meglellek,
Harmadnapja már hogy mindenütt kereslek ;
Tűvé tettem érted ezt a tenger rétet,
Soh' sem hittem hogy meglássalak ma téged.
Hogy vagy édes szolgám ?*) nem haltál meg éhen?
ííem evett meg a vad ezen a vad réten ?
ít a taraolyom, fogd, és egyél szépen; ne!
üt hús, fehér cipó, kulacs bor van benne."
)n,Szo]^tfin" : kedveskedő megszólítás iQabbhoz, nem tekintve áz
egymás közti ur- vagy szolgai viszonyt.
— u ~
Azzal a hű szolga szemét az ökléhez,
S okiét megtörölte ócska köntöséhez,
Letérdelt a földre, tarsolyát letette,
A mi csak volt benne, sorra mind kiszedte.
Asztalt is teritett, csak ngy hevenyéből,
Az üres tarsolyból, meg a födeléből,
A cipót, kulacsot, pecsenyét rárakta.
Végre két almával a módját megadta.
Akkor elővette csillagos bicskáját.
Megkínálta véle kisebbik gazdáját;'^)
Toldi a jó késsel a cipót fölszelte,
S a cipóval a húst jóizűen nyelte.
S mily,örömmel nézte Bence, a hű szolgai
Jobban esett, mintha maga falta volna;
Mintha Ő is ennék, ugy mozgott a szája.
Néha szinte könybe lábadt ősz pillája.
*) „KisebWk gazda" : a gazda fia vagy öcscse. így a n5iMk a férje
ÖCSC89 : „kisebbik ura."
-- 45 -
Mikor aztán Miklós az éhét elverte,
I Bence a kulacsnak nyakát kitekerte :
A kulacs sikoltott és kibuggyant vére
Az öreg szolgának a keze fejére.
Ez meg a vörös bort urára köszönte,
Néhány kortyot előbb nyelve mellé önte,
S míg azt a fiúnak nyujtá jobb kezével.
Megtörülte száját inge elejével.
S a bor az öreget jó kedvre tüzelve,
Hogy' kinyilt a szive I hogy' megoldott nyelve t
Kezdte a beszédet Miklósnak nagyapján,
(Ostoros gyermek volt annál néha napján);
Azután fordítá apjára, anyjára,
Györgyre a bátyjára, végre önmagára,
I S tán a szó belőle, míg a világ, folyna.
Ha Miklós szomorún így nem kezdte' volna :
— 46 -^
,Hajh! be zokon esik most hallgatnom téged I
Hagyd el, kérlek, hagyd el e fájós beszédet.
Máskor a tűzhelynél tengerit morzsolva,
ítéletnapig is elhallgattam volna.
Hányszor elbeszélted apám vitézségét!
Majd éjfél vetette minden este végét;
Aztán mily sokára tudtam elalunnil
Hajnalig se birtam a szemem lehunyni.
A mi volt, az nincs már : a mi jó volt, ebnult ;
Más pennával irnak ; sorsom balra fordult ;
Gyilkosságba estem, lettem bujdosóvá,
' Hej, ki tudja mikor leszek bele jóvá ?
De hiszem az Istent, az árvát sem hagjja,
Mert azért az árvák gondviselő atyja;
Tán veszett nevemet is lemossa vérem,
Mit fejenire ki^ drá^a jó testvérem.
— 47 ~
Nem születtem arra, érzem ezt magamban,
Hogy itt béka módra káka között lakjam;
Nem is teremtőztem béresnek, villásnak,
Hogy petrencét hordjak akárki fiának.
Már csak arra várok, hogy bealkonyodjék,
A világ mezőrül haza takarodjék.
És akkor nyakamba veszem az országot,
Szél sem hoz felétek énrólam ujságot.^^
Nagyon elbusúla Bence e beszéden,
Szánta kis gazdáját, hogy bujdosni niégyen,
i Hallgatott sokáig s majd el&kadt sirva,
I Bocskorán körmével kereszteket írva.
Végre megszólamlott s nagyon szépen kérte,
Ne nehezteljen meg Miklós gazda* érte :
De ő ezen dolgát bolondságnak tartja,
Hogy fejét ily rögtön bujdosásnak adja.
— 48 —
,Látod jó kis gazdám : György úr nem sokára.
Három négy nap múlva visszamegy Budára :
Akkor, a mi elmúlt, feledségbe mégyen,
Kis király leszeszte az egész yidéken.
Hát itt hagynál minket, sok derék cselédet,
Kit mint gyermekünket ugy szerettünk téged?
Itt hagynád a Bimbót s Lombárt*) a hajszását,
Eliknek hét vásáron sem találni mását?
Itt hagynád sokféle kedves mulatságod ?
Párjával malomba ki emelne zsákot?
A malomkövet ki öltene karjára
Molnár legényeknek álmélkodására?
Ne menj, édes szolgám, jaj, ne menj messzére
Egész nagy falunak keserűségére ;
Jaj I ne hagyd bitangul az ős Toldi házat.
Ne taszítsd a sírba jó édes anyádat."
♦) „Bimbó, Lombár*' : Ökrök nevei.
— 49 —
így rimánkodott az, de kevésbe vette,
Fejét rázta Miklós, a hol nem szerette;
Hanem a mint anjját hozta fel végtére,
Követ hengerített a fiu szivére.
Nem felelt sokáig Bencének szavára, -
Csak nézett sóhajtva a susogó nádra,
S addig addig bámult a susogó nádra,
Nagy meleg könycsepp ült szeme pillájára.
S mintha törlené csak arca verítékét,
Tenyeréhéa; törlé hivatlan vendégét :
Végig a kis ujján a köny földre csordult,
pedig Bencéhez ily szavakkal fordult :
,Mondd meg ezt, jó Bence, az édes anyunak.
Gyászba borult mostan csillaga fiának :
Egykorig nem látja, még nem is hall róla;
Eltemetik hírét, mintha meghalt volna.
Arany J. Toldi. 4-
- 50 -~
,De azért nem hal meg, csak olyanténképen,
Mint midőn az ember elrejtezik mélyen,
Es mikor fölébred bizonyos időre,
Csodálatos dolgot hallani felőle. ^
Rólam is hall még hírt, hogy mikor meghallja.
Még a csecsszopó is álmélkodik rajta :
Akkor anyám lelke repes a beszéden,
Csak meg ne szakadjon szive örömében."
Ezt izente Miklós. Akkor a hű szolga
Az üres kulacsot tarsolyába tolta ;
Megtörülte szépen csillagos bicskáját,
összehajtogatta szalonnás ruháját*).
Aztán a tarisznyát félvállára vette,
Búcsút vévén, lábát útnak* egyengette :
Ment is volna, nem is; gyakran visszanézett,
Végre a töretlen nád közt elenyészett.
*) ,,S%alonnás ruha" ; darabka vászon a tarisznyában, melybe sza-
lonnát vagy más zsiradékot takarnak.
V. ÉNEK.
„Az éren és nádon Miklós bujdosik vaU."
1 1 8 V a i.
4*
Ülfeküdt már a nap tul a nádas réten,
Nagy vörös palástját künn hagyá az égen.
De az éj erőt vett, csakhamar beronta,
Az eget, a földet bakacsinba vonta,
És kiverte szépen koporsószegével :
Fényes csillagoknak milljom-ezerével ;
Végre a szép holdat előkerítette
S ezüst koszorúnak fejtül oda tette.
~ 54 —
Miklós pedig indult a szokatlan útra,
Magát jobban-jobban a nádasba fúrta :
De mintha kötéllel vonták volna hátul,
Nem birt elszakadni az édes anyjátul.
Vissza- visszanézett : hej, pedig mi haszna ?
Egy teremtés sincs ott, a kit megláthatna,
Mégis visszanézett, sőt meg is fordulva,
Búcsút venni indult egy kis idő múlva.
S a mint visszafelé méné, mendegéle,
Egy helyütt a zsombék csak lesüppedt véle :
Kéti farkas fészke volt épen alatta,
Benne két kis kölyke rítt az isten*adta.
Megsajnálta Miklós, hogy reájok hágott,
Simogatta a két árva kis jószágot,
Mint a juhász-bojtár, a mikor kapatja,
A komondor kölyköt végig simogatja.
— 55 —
Kár volt simogatni; csak vesztére tette;
Mert megzörren a nád hirtelen megette ; .
Jő az anya-farkas szörnyű ordítással,
Rohan a fiúnak, birkóznak egymással.
Fel-feláll a farkas hátulsó lábára,
Méri éles körmét Toldi orezájára,
Csattog a fejér fog vérszopó Ínyében,
S mintha szikrát hányna, csillog a holdfényen'
Toldi pedig magát serényül forgatja,
Öklének csapásit sűrűn osztogatja :
Omlik a vér száján és orrán a vadnak.
Nagy meredt szemei szörnyen kidagadnak.
Nyelve a szájában meg nem tudna férni.
Csattogó fogával azt is összevérzi,
Mint veszett kutyáé csorog véres nyála
Senki sem látott már dühösb vadat nála.
- 56 -
Miklós a kötődést unni kezdi végre,
Lábát sem resteli híni segítségre,
S mint midőn a bika dolgozik szarvával,
Fölveti a farkast egy erős rúgással.
Messze az avasba esik a vad állat,
Nagy darab helyütt letördeli a nádat,
És a mint lehulla puffanó eséssel,
Nagyot üt a földre hangos nyekkenéssel.
De lám, mintha ördög V4;)lna belé bújva.
Egyet hengeredik s talpra ugrik újra,
Elorditja magát keserves haraggal,
S mégyen uj csatára köszörült fogakkal.
Körmeit Miklósnak a vállába mártja.
Száját a fejénél két. araszra tátja,
S hátulsó lábával úgy szorítja térdét.
Pusztítsa el Isten* a kegyetlen férgét!
^ t)7 -
Ez még csak mehetne, de most jő a nagyja :
Ordít a himfarkas s hátul megtámadja;
—Mit csinálsz most Miklós ? jaj, dehogy birsz vélek !
Ezer lelked volna, mégis megölnének. —
Semmi baj ! az neki a tulajdonsága.
Hogy, ha nő veszélye, nő a bátorsága :
Kisegíti magát, soha se féltsétek,
Nem válik belőle farkasoknak étek.
Mert a mint a nőstény ölr£ ment s birokra^ .
Megszorítja torkát Toldi két marokra.
Csak kifordul körme a fiu nyakából,
Kifogy minden erő a horgas inából.
Szenté is kidülled, véres könnyel telve,
Mint egy nagy csoroszlya lóg ki zöldes nyelve
Nem kiment belőle, benszorult a pára,
A hogy eltátotta, úgy marad az álla.
- 58 -
Akkor fogja Toldi, jót kanyarít véle,
Es a kanhoz vágja, mely rohan feléje;
Fölkel az dühösen s hogy megint lecsapja,
Párját fekhelyéből mérgesen harapja.
Es pedig világos, hogy megint fölkelne,
Ha Miklós előre neki nem felelne :
De úgy elpaskolja most a nőstényével,
Hogy világ végéig sem támad többé fel.
Toldi a vadaktól így megmenekülvén.
Megpihent kevéssé egy zsombékra ülvén,
A farkas fiakban sem volt már lehellet,
Eltaposva nyúltak Toldi lába mellett.
>
Távolabb fekütt az anyjok, meg a párja;
sztán sütött rajok a hold karikája,
itiegen tekintett a rét fenekébe.
Mint egy arany tepsi szétmeredt a képe.
- 59 ~
Miklós az elméjét mindenképen hányta,
Nem mondhatnám pedig, hogy a farkast szánta.
Hanem gondolkozott az ő farkasáról,
Öt elnyelni vágyó rósz szivű bátyjáról.
De hát mért akarja bátyja őt megenni.
Mért akar hóhéra, nem testvére lenni ?
Vagy mikor járt Miklós neki ártalmára?
Mért feni agyarát jó atyjafiára?
Mert hiszen, ha példát farkasokról vészeír :
Ott is a roszabbik az ő bátyja lészen :
Fészkit oltalmazza a mezőnek vadja,
Ki nem ingerelte, azt meg nem támadja.
Vagy ha néha gyomra készti öldöklésre,
Nem. bánt senkit aztán, ha csillapul éhe;
AlSör ík barmoknak tizedelve nyáját,
M^gkiméli mindég a maga fajtáját.
- 60 -
De az ő testvére — de az Ő testvére,
Ki mondja meg neki : mért tör életére?
Nem csillapul máskép, csak vérével, szomja?
Vagy ha birtokából jó öcscsét kinyomja?
Hátha annak, a ki szomjúhozza vérit,
Mint a farkasoknak most, megadná bérit?
Vagy talán emberben tartósabb a pára,
És azért nincs Györgynek végső éjszakája . ?
Állj meg, állj meg, Toldi! gyilkos a szándékod,
^j ne vess boszúdnak véres martalékot.
Tudd meg : a legyilkolt atyafinak vére
Boszuért kiált fel az egek egére.
Tudd meg : ha megölnéd tennen testvéredet,
Akkor meggyilkolnád örök életedet;
]^e félj, fenn az isten; ő majd igazat lát,
^J^ízd rá a büntető boszuállás dolgát.
— 61 —
— Most, mintha valami ötlenek eszébe,
Hirtelen felállott s a vadakhoz lépé,
Gyorsan fölvetette őket a vállára,
Úgy indult veszélyes éjjeli útjára.
Ment nagy sebbel-lobbal a nád erdejében,
Nagy hosflzu sikátort iiírt azon mentében,
Hátul a két farkas csüngött a sarkáig,
Vissza sem tekintett az anyja házáig.
VI. ÉNEK.
„Anyja Toldi Györgynek Miklóst szánja yala."
1 1 s V a i.
íSzépen süt le a hold Nagyfalu tornyára,
Gyepszélen fejérlik Toldi Lőrincz háza;
Háta megett annak nagy gyümölcskert zöldéi,
Mely fölérne holmi alföldi erdővel.
Kertre nyilik a ház egyik ajtócskája;
Ott van Toldinénak a hálószobája;
Rozmarin bokor van gyászos ablakában :
A körül leskődik a fiu magában.
Artny J.. Toldi. O
— 66 -
Farkasait Miklós, a mint oda ére,
Letevé a kertnek harmatos gyepére.
Ö meg, mintha lopni jőne, lábujjhegyen,
Édes anyja záros ajtajához megyén.
Soká hallgatózik, mindenütt hiában;
. Mert csak egy szu percz^ a szemöldökfában ;
Zörgetne is, nem is; bátorsága nincsen,
Csak úgy tétovázik keze a kilincsen.
Ejnye, hát hol járhat most ez a félsz*) benne?
Máskor a sárlpáítynyal is birokra menne ;
Édes anyját félti igen-igen nagyon,
Nehogy a zörejre sitimyen felriadjon.
Az is megeshetnék, hogy ha igy fölverné,
Ablakát, ajtóját megnyitni seip merné,
Hanem zajt csinálna hangos sikoltással,
S tán nem is tudnának s:íólni majd egymássaL
*) „Félsz" ; ndpies, „félelem" helyett.
— 67 —
Azért a két farkast fölveszi vállára : "i
Elkerül a háznak másik oldalára :
Minden élő állat elpihent ott, kins, benn:
[Még csak a kutyák is alusznak egy színben.
; Nyitva áll az ajtó : látszika György ágya :
^osszu fejér kendőt terít a hold rája;*
l&iatta pediglen a ház ereszének
Drálló legényi sorban heverésznek.
Ilinden alszik. Miklós sem tétováz sokat,
Küszöbre fekteti le a farkasokat^^v
iztán a lándzsákat a kezébe kapja
Helyek a fal mellé voltak támogatva;
Őrállók ruháit földre szegzi v^élek,
ogy ne kelhessenek, majd mikor kelnének,
bemegy a szobába. Jgj ! most Toldi Györgyöt,
még el nem vitte, elviszi az ördög.
5*
— 68 —
Ott lesi Miklós a szúnyogháló mellett,
Györgyből mikép hortyog ki s be a lehellet;:
Egy marokszoritás — s ha száz lelke volna,
Mégis elhallgatna, többet nem horkolna.
De Miklós elkezdi : „no megölhetnélek,
Megérdemlenéd, ha rá vinne a lélek,
Hanem most egyszer nem leszek ártásodra,^
Csak hogy itt is voltam, azt adom tudtodra. ''^
Azzal a két farkast az ölébe vette,
Az öreg nyoszolya szélire fektette,
így beszélve nekik : „tente, tente szépen r
A testvér bátyátok fekszik itten épen."
Maga pedig ment a benyiló szobába,
Melyben asztalnál ült anyja gyász ruhába' i
Asztalon két öklét egymásra fektette,
Búbánosat feiét arra eresztette.
-- 69 —
Hasztalan leskődött ott az édes álom,
Xem birt általtörni a szomorusáffon.
És utójára is csalással ejté meg,
Köntösét elkérte a hideglelésnek;
ügy fura magát be tarkójába hátul,
Futkdsott sarkáig s vissza a sarkátul,
^sszezsibbasztotta, megrészegítette :
ennyibe került , míg elszenderíthette.
íég így sem sokáig tartott szui\Qpádása :
ilrebbenté Miklós csendes kopogása,
elriadt az asszony, mihelyt meghallotta,
>e Miklós előre így bátorította :
,Edes anyám asszony, ne féljen kegyelmed:
em hozok a házra semmi veszedelmet,
ollehet hogy éjjel járok mint a lélek,
►e ha nappal jönék, tudja, megölnéiftk."
- 70 -
Nem is félt az özvegy a mint ezt hallotta ,
Karjával a fiát általszoritotta,
Egy fillér kis darab, de annyi hely sincsen ,
Hpvá az orcáján csókvetést ne hintsen.
„Jajl hát látlak ismét! be sohse' gondoltam^
Majd kétségbe estem, érted majd megholtam^
De Istenem ! minek beszélek oly nagyon :
Bátyád urad itt a másik házban vagyon."
Ennyit mondott anyja; többet nem is szólna^
Ha mindjárt a széles Hortobágyon volna,
Ott is úgy ölelné, szive elfogódnék ^
Szája hosszú néma csókra kulcsolódnék..
Érzi Miklós hogy mint reszket 'áz ölében ^
Tán lerogyna ha ő nem tartaná szépen ;
Pedig ő is szörnyen meg vala indulva,
Nem is felelt mindjárt, csak jó idő múlva.
t
— 71 —
Tartani akarta magét, de hiába!
Mintha tűt sz^urnának orra cimpájába,
Vagy mintha alatta reszelnének tormát,
Tekerő nyilallást érze olyan formát.
Megáradva hulla könye két szemének,
Az ábrázatjára kedves szülőjének,
S mint mikor két hegyről összefut a patak,
A két féle könyek egybe szakadtának.
Végre szivét Miklós megkeményítette,
Szemét anyja őszes hajához értette,
összeszedte magát s fölegyenesedvén,
Valahogy erőt vett ríni való kedvén.
És szólott anyjához következő szókkal :
„Hagyjon fel kegyelmed kicsinység a csókkal ;
Szakmány módra van rám mérve minden óra
Jöttem kegyelmedhez búcsutvevő szóra.
— 12 —
„Nem remélem hogy itt maradásom legyen
György miá, kit Isten akárhová tegyen;
Végre még gyilkosa lennék, attól félek
Nem! az soh'sem leszek — arról nem beszélek, —
Hanem annyit mondok : ne búsuljon kelmed;
Vesse ki szivéből azt a nagy félelmet :
Nem azért megyek el, hogy vissza ne jőjek;
Hiszem a teremtőt, még addig nem öl meg.
„Nagy erőt érezek mind a két karomban,
Nem vesztegetem azt szérűn és malomban;
Édes apámnak is haljam vitézségét :
Hát csak .4^ a nemzetségét?
Felmerek Budára bajnok katonának,
Mutatok valamit ottan a királynak ,
Ö^át, a mi nem lesz bátyám szégyenére,
^fk irigység miatt megszakad a lépé.
í>
— 73 ~
„Azért szépen kérem, édes anyámasszony,
Soha se aggódjék, soha se sirasson ;
A ki meg sem halt még, minek azt siratni,
Mikor a halott sem fog halott maradni....?"
Többet is beszélne még a szülőjének ,
Ha az ebek alant nem üvöltenének,
De mihelyt ezt hallá, mindjárt és^i'e vette,
Hogy imént egy dolgát balgatagul tette.
A kutyák haragját nem egyéb okozta,
Hanem hogy a farkast az udvarba hozta ,
Már most felugatják ezek a cseleidet;
Azért csak rövidre fogta a beszédet :
„Nincs időm továbbra hogy marádjak, itten.
Kegyelmedet pedig áldja meg az Isten;
Áldja meg az Isten ezen a világon :
Még a másikon is, szivemből kivánom.*'
— 74 —
„Áldjon meg! áldjon meg!"... anyja eddig mondta,
Hogy, ki áldjon? vagy kit? azt csfitugy gondolta;
Tudta, hogy az, a ki a szivet vizsgálja
Minden kívánságát benne megtalálja.
Hát mikor melléről elszakadt a gyermek.
Kínját elbeszélni nyelve nincs embernek :
Lelke volt talán a lánc közöttük , a ki
Nem kikapcsolódott : tövestül szakadt ki.
A kutyák azonban nyíttak és szűköltek,
Csúnya üvöltéssel az ajtóig jöttek.
Feltápászkodtak a szolgák ügygyel-bajjal,
Györgyöt is fölverték a fertelmes zajjal.
„Ki járt itt? mi járt itt?" igy óbégatának.
Hogy a két farkasra reá akadának.
„Ez a Miklós dolga! ezt más nem tehette!
Utána! utána! ilyen szedte vette!"
- 75 -
S mint mikor egy fészek lódarázs fellássad ,
Olybá képzelhetni most az egész házat :
Bukdosnak egymásban a széles tornácon,
Futkosnak szanaszét gyalog vagy lóháton.
Merre? vagy hová fut? azt egyik sem tudja,.
A bolondok útát jobbra balra futja;
Végre György úr őket összeszidva rátul ,
Megy elül s a többi mind utána zúdul.
Hallj a-é az özvegy e vadászi lármát,
Kürtölést, kurjantást, kopók csaholását?
Hallja, mint kiáltják : elébe! elébe!
S tudja ki elébe? hogy Miklós elébe?
Nem! ezt ö nem hallja. Eltűntén fiának
Gyönge lábinai megtántorodának.
Lehanyatlott szépen a megvetett ágyra :
Isten tudja, meddig tart az ájulása.
VII. ÉNEK.
„Oly igen megszáná az asszony siralmát.
Monda, hogy megállja nekie boszuját."
1 1 8 V a i.
Ilinek az ég alatt már senkié sincsen ,
Ne féljen : felfogja ügyét a jó Isten.
Toldi Miklósét is lám miként felfogta :
A holdat egy vastag felhőbe burkolta;
Lett olyan sötétség, hogy semmi sem látszott,
Zengett az ég szörnyen, csattogott, villámlott :
Az Isten haragja megütött egy hajdút,
Vége lett azonnal, még csak el sem jajdult.
— 80 -
Nem vette tréfára Toldi György a dolgot.
Hogy az Isten nyila feje körül forgott.
Elszéledt kutyáit visszakürtöltette,
Kósza népe is mind összegyűlt megette :
De bizony közel volt akkor már a reggel ,
Hogy haza vergődött az ázott sereggel ,
S a volt a legnagyobb boszusága neki ,
Hogy a mit elgondolt , még sem vihette ki.
Miklós messze tette magát azon éjjel ,
Szembeszállt erővel, villámmal és széllel ,
És midőn a hajnal a homályt elverte ,
Magát egy sivatag pusztaságban lelte*
Ki volt útitársa a kietlen pusztán?
A nap ment utána a kék egén úszván :
Elérte , elhagyta; ott hagyta magában ^
A barátságtalan nedves éjszakában.
~ 81 —
Háromszor hagyá el. Negyedik nap, délben,
Nagy hegyek lebegtek délibáb vizében :
Bámult Miklós, mert ő olyat soh'sem látott,
A hegyet bámulta nem a délibábot.
Sietett, sietett, ámbár vala fáradt;
Estenden meglátta a budai várat ;
S még nem ment le a nap midőn oda ére
Híres nevezetes Rákos mezejére.
Rákosnak mezője tőszomszédos Pesttel,
Pest alatt ért össze utasunk az esttel.
Találkoztak pedig egy temető mellett,
Temetőben új sir dombja sötétellett.
De miféle sírnak sötétlik ott dombja,
Arra Miklósnak most van is nincs is gondja
Hosszú gyászruhában — mindenható Isteni
Édes anyja bókol egy pár új kereszten.
Arany J. Toldi. ^
Pedig nem anyja volt, psak szakasztott mása;j
Követ meglágyítna keserves sirása :
Hát Miklós ugyan hogy ne szánná meg nagyon,
Holott neki kőnél lágyabb szive vagyon?.
Meg is esett szive, oda is ment hozzá,
Hogy kiért? miért sír? tőle tudakozá,
És a-gyászos özvegy (mert Özvegy volt nplván),
így felelt szavára keservesen sírván :
„Jaj, fiam! ne kérdezd az én esetemet :
Ma temettem el két vitéz gyermekemet :
Duna szigetében gyilkolá meg egy cseh,
Isten a pokoltól soha meg ne mentse.^'
Többet nem szólhatott, ezt is csak tördelve;
Nagy zokogás miatt elállott a nyelve ;
Letérdelt a sírnak fekete domhgára,
S nyögött, leborulván a két keresztfára.
~ 83 ~
Sokáig tartott így. Miklós pedig várta ,
Hadd szűnjék az asszony keserves sirása;
Szűnt is egyszer aztáp, legalább úgy látszott ;
Nem ri oly erősen, egy kicsit juházott.
Akkor monda néki : „hallom, a mint hallom ,
Az asszony baját, de nem értem, megvallom;
Két fiát megölték, ki ölé meg és mért ?
Ha megölték : nincs ki vért kivánjon vérért ?"
Fölegyenesedék c szavakat hallván,
S erőt v«tt az asszony kegyetlen fájdalmán ;
Sovány is, halvány is volt az ábrázatja.
Csak a két nagy szeme sötétellett rajta.
„Vért a vérért, mondod? O jaj! senki sincsen
4z én keservembe ki belé tekintsen;
Puszta a szivem, mint kopár őszi tarló ,
1^ melyről leszedte a kalászt a sarló."
— 84 —
Toldi pedig monda : „Ne sírjon kegyelmed,
Csak nem támad mér fel a két vitéz gyermek r
De ne legyen nekem aiz Isten Istenem,
Ha boszút nem állok érettek a csehen.
Hanem kérem szépen (s látja, nem hiában),
Mondja el a dolgot Isten igazában;
özvegy édes anyám van nekem is otthon,
Tudom én sajnálni a jó özvegy asszonyt."
Ekkor a bús asszony peki bátorodva,
Hogy' esett, mint esett; mind elpanaszolta :
Duna szigetében öklelődzik egy cseh ,
S szörnyűképen szolgál neki a szerencse ;
Kérkedik nagy fenjen, magát hányja veti,
A magyar nemzetet csúfra emlegeti :
Sok bajnok kiment már életre, halálra,
özvegyet, árvát és jajszót hagyni hátra.
- 85 —
Tegnap állt ki az u két levente fia;
Nem Yolt fél országbau olyan pár dalia,
Nem volt a világon olyan jó két gye Fin ek i
Es moat egymás mellett egy sirban hevernek I
Ekémiílt a világ; nem h akadt már ma,
A ki a kegyetlen cseh vei szembe szállna ;
Pedig megint ott lesz a szigetben reggel,
Istent káromoló gőgös beszédekkel.
I
így megértve Miklós a bajnak mivoltát,
Tovább az asszonynyal nem kozlötte dolgát,
Hanem köszönt s indult Pestnek városába ,
Menet nagy dolgokat forgatván magába'.
Utcáról utcára ment nagy sebbel-lobbal ,
Mintha ott aj áráét ő tudná legjobban,
Pedig ceak Ődöngött előre meg hátra :
Kebelén kenyere, hátán volt a háza.
Vra. ÉNEK.
„ Király
Ha tartaná ]M[iklÓBt otthon, irá nagy kárnak."
1 1 s y a i.
loldi György pediglen kigondolta bölcsen,
(Hogy egyik szavamat másikba ne öltsem)
Eagondolta, mondom, kifőzte magában :
Mikép legyen úrrá öcscse vagyonában.
Hát előbb , mint Miklós, ő is Budán termett,
Hogy Lajos királ3mál megássa a vermet.
Fel is ment, mihelyest leszállott a lórul,
S ilyen ajánlást tett a szegény fiúrul.
— 90 —
„Felséges királyom 1 keserű az nékem ,
A mit jelenteni gyász kötelességem ;
Keserű, mert vizzé csak nem válik a vér,
Csak testvér marad az, a ki egyszer testvér."
Itt elhagyta, s mintha erősen zokogna.
Szemét egy kendővel ugyancsak nyomkodta;
Veres lett a szeme a nagy dörzsölésre ,
De könyet a király nem vett benne észre.
A király azonban ilyenképen szóla :
„Nem is hallottam még hogy testvéred volna,
Udvaromba miért soha nem vezetted;
Be sem is mutattad, meg sem ismertetted ?"
György pedig felele : „o, uram királyom I
Nekem az kiváltkép szégyenem és gyászom.
De , — " (s nagyot sóhajtott erre az egy dé-re) ,
^•rdemetlen volna királyom kegyére.
-~ 91 -
„Miklós a tizedik esztendőben járván,
Eamúlt szegény apánk s ő elmaradt árván j
Apja helyett apja én akartam lenni,
S belőle, mint illik, jó vitézt nevelni :
De korhely, buta lőn; jóra semmi kedve,
Hon maradt, betyárnak, pórnak nevekedve;
Pedig erő benne volna módnélkűli :
De mi haszna? lebzsel és a bajt kerüli."
Felelt a jó király : „ejnye bizony nagy kár,
Mégis roszul tetted, hogy róla hallgattál.
Azt mondád : igen nagy erő lakik benne :
Csodálnám, ha harcra kedve még sem lenne.
De a mi elhaladt, nem múlt el végképen,
Hozd fel őt, hadd lássam, hozd fel kérlek szépen^
Megtanul, majd meglásd, az én iskolámban;
Ha nem^ úgy is elmegy egy közember számban/'
- 92 --
,,Köszönömy koszönöm felséged kegyelmét.
Méltatlan öcsémről ily jó hiedelmét,
De j'aji minden késő : öcsém el van veszve,
Szántszándékkal való gyilkosságba esve!
Jaj ! hogy ily panaszra kell nyitnom a számat ,
Megölé némely nap szerető szolgámat ^^
Monda György és nyögve egy kő szentre borult
A király rá nézett s képe elkomorult.
Hogy miért borult el a király orcája,
Azt nem mondta Györgynek, ez sem tudokálta,
Hallgattak sokáig; végre a fenséges
Király így tőré meg a nagy csendességet :
„Mégis van egy módon kegyelem számára,
Hozasd fel a fiút mielőbb Budára :
Egy erős cseh ví bajt Duna szigetében ,
S^ derék vitézem múlt ki már kezében.
- 93 --
Hadd jőjön fel öcséd és álljon ki avval :
Vagy erőt vesz rajta , vagy keze miatt hal.
Ha győz, úgy derék fi, méltó kegyelemre;
Ha nem, úgy vétkeért meg leszen büntetve.*^
Ezt monda a király; de nem örült rajta
A jó szívű bátya, sőt ekkép sohajta :
„Jaj! merthogy öcsémnek már ez is későn jön
Elment, bujdosóvá lett az egész földön.
Hová,*hová nem lett? elosont a háztól,
^1 sem búcsúzott csak a kapufélfától.
Híre, hamva eltűnt, elveszett az útja;
El-e, haUe már most? a jó Isten tudja."
így sopánkodott György álnoksággal telv«.
Hej pedig hamis volt neki teste lelke,
A foga fejérit mindjárt kimutatta.
Beszédének sorját emígy fordította :
~ 94 -
„Neki már világ és törvény szerint vége,
Jól tudom, rám nézne földi öröksége,
El is foglalhatnám, elvehetnem joggal ,
Hogyha ugy akarnék bánni a dologgal.
De azt mondaná majd egyik avagy másik,
Toldi György az öcscse birtokára vágyik.
Lám ni! azt a háztól világra zavarta,
Aztán fogta, minden földét elfoglalta.
„Pedig Isten mentsen,, hogy így elfoglalj anSi
S a vnág boszantó rágalmait halljam!
Aztán meg ki áll jót, hogy reám nem törne,
S elvett birtokáért öcsém meg nem ölne.
Ezt én nem akarom és nem is tanácsos ,
Hanem im leteszem széked zsámolyához :
Hogy ki legméltóbb rá, felséged tudhatja,
Királyi adomány-képen annak adja.".
— 95 —
Elmondá Toldi György és hajlonga mélyen :
A király kilátta mi szándéka légyen;
Kitalálta szépen a fő gondolatot,
Melyet Toldi György ur szépen elhallgatott:
Királyi levelet óhajtott felőle ,
Hogy öcscsét könnyebben kitudja belőle,
Ha netán kegyelmet nyerne idő mulya,
És az öröksége után felindulna.
Hidegen mosolygott a fenséges király,
S'így foga meg Györgyöt saját szavainál :
' „Öcséd örökségét, jól van, elfogadom,
^ S rá te vagy legméltóbb, tehát néked adom :
Olyan feltétellel adom pedig néked,
^ Hogy ha holnap a cseh bajnokot kivégzed,
; Vár fokára tűzöd a levágott fejet :
Ügy nyered királyi függő pecsétemet."
— 96 ~
Toldi Gryörgy véresebb lön a főzött ráknál^
Homályosan litott a szép napvilágnál, '
A faragott képek táncoltak körüle,
Csak kicsibe múlt el , hogy le nem szédűle ;
Aztán egy hidegség végig futott rajta,
Fázott, még is izzadt; elsápadt az arca,
Elsápadt , hogy annyi vér se maradt benne ,
Mennyi egy szúnyognak egyszer elég lenne-
Megszólamlott aztán végre valahára,
S így felelt szomorán a király szavára :
„Mondom : nekem nem kell az öcsém vagyonja,
En lemondtam róla, lelkemet ne nyomja."
így szólott s köszönt a fensége^ királynak ,
Haza ment s neki állt. otthon a hajának.
Neki esett tépni, homlokát öklözni :
Csak lestek a szolgák : kell-e már kötözni ?
IX. ÉNEK.
„Bika ragaBzkodván kCtél szakadt vala . . .
MiklcsDak akkoron pok máj adatott vala."
Ar«D7 J. Toldi.
1 1 o 8 V a i. V
7
X est város utcáin fényes holdvilág van,
Sok kémény fejérlik fenn a holdvilágban;
Barna zsindely tetők hunny ászkodnak alább,
Megborítva mintegy a ház egész falát.
Azt hinné az ember : a padláson laknak,
Ízért csinálták azt sokkal magasabbnak;
iíost a házfalakat rakják emeletre,
Lkkor a tető volt kétszer újra kezdve.
— 100 —
>
Sok bolyongás után végre kifáradva,
Letelepült Miklós az utcán egy padra;
Úri nép jött ment ott : asszony, lány és férfi,
Miklós nézte őket, el is unta nézni.
, Aláfüggesztette fejét nagy bánatban,
Mert egy pénze is nincs üres tarsolyában,^
Pedig négy nap óta csak gombát mit evett,
Melyet vándorolva útfélen szedhetett.
Hirtelen nagy lárma, nagy sikoltás támad :
Tűz van-e vagy árvíz, vagy víják a várat?
Nincsen tűz sem árvíz, nem is jő ellenség.
Hanem van egy másik rémítő jelenség :
Sgy i^^rgy szilaj bika fiit a keskeny utcán,
Valahogyan vágó hidrul szabadulván;
Bömböl és sikangat, és a vért szagolja.
Mely füléből ömlik s szügyét végig folyja.
, — 101 —
Mészáros legények merre láttak, széllel
Iramodtak egy-egy hurkoló kötéllel,
És míg magok biztos helyre nem jutának,
Addig rá sem értek ^szólni a kutyának.
Volt pedig a hidnál hat erős szelindek,
Utána uszíták a bikának mindet,
A kutyák szaladtak, nem is voltak restek,
A bika fülének és marjának estek.
Mihelyt egyik kutya a fülét megvérzé,
S fülében a bika a fájdalmat érzé,
. Elbődüle seömyen és lerázta őket,
Elszórá füléről a fülönfüggőket.
Hullottak az ebek, hogy jobban sem kellett,
Nagyokat püíFentek a házfalak mellett,
Egy-egy darab fül, hús ha maradt szájokban,
Agyarkodva rágták kinos haragjokban.
~ Í02 —
A vágólegények csak kiálták : „fogd, fogd!**
De a veszett állat karikára forgott,
S a mely kutya egyszer hozzá közelített,
Annak ő szarvával repülni segített.
Egyiket bedobta a szomszéd udvarra.
Másiknak a bélit ontotta ki szarva,
A vágók pedig, hisz' mit tehettek másat?
Biztaták keményen a — döglött kutyákat.
A bika azonban, mint a zúgó szélvész.
Nem nézte az útnak aem hosszát, sem szélét.
Annak tartott, a kit elul-utol talált , «
Futa minden ember a bizonyos halált.
Sikolt a fejérnép, esve már kétségbe;
Férfiak kiáltják : elébe, elébel
De egy sincsen, a ki elébe fordulna,
Hanem még a furuJyukba is bebúna.
— 103 —
Toldi nem ftitott el^ csak felállott szépen,
S Á bikát bevárta az ütcaközépen.
„Mit akarsz te fickói tán bolond vagy? nem látd
A dühös bikát, hogy jön egyenesen rád?"
Látta Miklós bizony, hogy ne látta volna? .
„Csak kiáltozzatok" magában gondolta ,
S elbocsátá a szót a két füle mellett,
Minthogy látni már most a bikához kellett.
Mert alighogy Miklóst a bika meglátta.
Sémitőt sikkantott és a port kapálta ,
Azután úgy szórta a földet szarvával.
Mintha szérűn pelyvát forgatna villával.
Egyszersmind erősen neki rugaszkodva.
Szarvát öklelőre nagy lebocsátotta.
„Oda vaiil vége van! jaj, jaj!" sikoltanak
Minden ablakábóHt pesti utcának*
_ 104 —
Dehogy van! lábával elébe toppantott,
Eémitő szavával erősét kurjantott :
E fogással visBzahökkenté a marhát,
S a^on pillanatban megragadta szarvát.
Vágószékre voná két szarvánál fogva,
A ])}észárosokat előkiáltotta,
Nagy-sokára el is jöttek azok oztán,
Erős köteleket és pányvákat hozván.
Megköték a bikát vastag gerendához,
Szarvát lenyűgözték az első lábához;
A nép szélyeloszlott; a vágó legények
Egy kis házikóba fekünni ménének.
Miklós meg leült a vágóhid szélére ,
Ott akarván tanyát fogni azon éjre;
Fejének párnája a szin ágasa volt,
Lepedőt sugárból teritett rá a hold.
- 105 ->
De a mészárosok nem engedek neki,
Hogy a vágószinben magát pihenje ki ,
Egy j6 darab májat kilöktek elébe,
S menjen onnan, mondák, ^^anyja keservébe.^^
„Ez hát a jutalma száz meg száz életnek.
Hogy a megmentőnek alamizsnát vetnek — '^
Gondola s a májat ott a földön hagyta,
Jött egy éhes kutya, annak odaadta.
Aztán ment az utcán. Sok helyütt susogta
Valaki : „ez volt az, a ki szarvon fogta ;<'
Sok helyen látott még egy-két emberképet,
Ablakból, kapuból a mint vissza lépett.
Aztán becsapódott az ablak táblája,
Hallott a kapukon kulcsnak csikorgása,
Aztán csendesség lön, hideg, embertelen;
„Hát nekem" mond Toldi „hol lesz már tűzhelyem?^*
— 106 —
Hányféle dolgok nem jutottak eszébe!
Előtte lebegett édes anyja képe,
Mint mikor hozzá ment búcsúvétel végett,
S nyakán csimpalyogva ajkán csókja égett.
Akkor is oly csendes méla éjszaka volt.
Akkor is oly tisztán csillogott le a hold,
Akkor is ki volt ő mindennünnen zárva.
Nyughelyet nem adott senki éjszakára.
Majd az édes anyja képét oda hagyva ,
Az özvegy asszonyra repült gondolatja.
Hogy' sirt a kereszten, két kezét hogy' törte,
A miért a vad cseh két fiát megölte.
Fogadása jut most eszébe s így sóhajt :
Oh mikép vihatnék holnap én aval bajt?
Hol vagyon paizsom, páncélom, fegyverem?
Fog-e a cseh bajnok szembe szállni velem?
— 107 —
Ohl bizony mit sem hajt a cseh bajnok énrám ^
Kinevet, kigúnyol és fél vállról néz rám ,
Vagy talán hozzá még közel sem bocsátnak,
„Félre innen, rongyos!" mondják, ha meglátnak."
S nagyon elbusitá Miklóst e gondolat.
Lassan ment az utcán, sóhajtott nagyokat,
Meg-megállt, szemét a föld felé meresztve.
Mintha lába előtt valamit keresne.
•
Egyszer föltekinte, képe is felvidult.
Azt gondolnák hogy fíit, úgy menésnek indult,
Ment, ment egyenesen a temetőkertbe ,
Hol imént a síró gyászos asszonyt lelte.
Könnyű eltalálni, mi lehetett célja,
Volt a két fiúnak fegyvere páncélja;
„Felveszem azt," monda, és örült előre :
Jaj ! hogy ez az öröm is elpártolt tőle.
— 108 —
Össze-visszajárta a temetőkertet ,
De nem lelt abban egy elátkozott lelket :
Hol keresse már most az özvegynek lakját ?
Budapest .városát sok ezerén lakják.
• Látta^ hogy hiában minden akaratja,
Erős fogadását hiában fogadta;
Könnyű dibdáb játék maga, eskü vese,
Pajkos gyermek a sors, csak úgy játszik véle.
És mivelhogy szállást az élők nem adtak ,
Elpihent tanyáján hideg halottaknak;
Nyirkos volt a sírdomb a harmattól, melyet
Hűvös éj sírt arra örökösök helyett.
Fölnézett az égre, az országútjára*),
Keservesen gondolt bujdosó voltára;
S mint a mely madár van elröppenő félben,
Ügy tett a reménység hervatag szivében.
*) „Országútja" : tejút az égen.
X. ÉNEK.
„Anyja Toldi Györgynek sssolgát azon kére,
Jó Toldi Miklósnak ha lészen szüksége ,
Akkor rozskenyeret eleibe tegye."
1 1 o 8 V a i.
A játszi reménység a midőn imette *)
A boldogtalannál hitelét vesztette ,
Almot küld szemére, kecsegtető álmot,
Avval édesíti a nyomorúságot.
Toldi is álmában csehen győzedelmet,
És nyert a királytól vétkeért kegyelmet;
Drága gyöngyös fegyver csillogott kezében ,
Drágább örömkönyü anyja két szemében.
*) „Imetto^^ : ébren, nem álomban.
_ 112 —
Lódobogás hallék : elrepült az álom,
Feltekinte Toldi a szép holdvilágon,
Messze látott volna, hanemhogy nem kellett,
A lóhátas ott ment a temető mellett.
S ki volt a lóhátas? Nem hitt a szemének,
Midőn abban a vén Bencét ismeré meg :
„Hé! ki az? hová me8sz?,te vagy, öreg Bence?
Istenem! nem lehet! milyen nagy szerencse!"
Bezzeg mondhatná is már a tisztes szolga
Hogy nem a vén Bence, hanem ez s ez volna,
Mikor Toldi Miklós letépte lováról ,
S minden port lecsókolt ráncos orcájáról!
De Bence mind ebből egyebet nem értett.
Csak hogy sírból ugrott reá egy kisértet ;
Hosszasan leckézte Miklós a vén szolgát,
Mlg fel birta fogni a dolog mivoltát.
— 113 —
Hanem mikor aztán felfogta eszével,
Halála napjáig sem feledheté el;
Nem feledheté el soha az uradta,
Mint ijedt meg a nagy örömnek miatta;
Mint nem hitt szemének egészen, csak félig;
Csontjait hogyan megtapogatta végig;
S hogy' megeredt a köny két öreg szeméből,
Mint a záporeső Isten fellegéből.
Az öröm , a panasz jó sokáig tárta ,
Elbeszélte Miklós a mi történt rajta,
De tudnivaló hogy nem beszélt folytában :
Anyját kérdte minden tizedik szavában.
Hogy' van édes anyám? nem beteg-e szegény?
Búskodik-e nagyoó elveszett gyermekén?
Nála dőzsöl-e még s mit csinál a másik?
Jaj! szegény anyámmal ngy-e roszul bánik?
Anny J. Toldi. 8
— 114 —
De értésül adta Bence a fiának.
Magát anyja miatt sohse adja búnak,
György sem háborítja, oda hagyta másnap,
Nem is repeszté meg szivét a nagy bánat;
Csak látni szeretné Miklóst minden áron,
És ha feltalálja széles e világon ,
Fölkeresi bizony-bizony nyal igérte,
Ha ötven mérföldet kell is menni érte.
„Nem is egyébiránt indított el engem
Fölkeresni téged, Miklós, édes lelkem,
Hanem hogy legyek hű ápoló cseléded ,
Gondoskodjan^róla, mikor mi szükséged.
Akármerre jársz, kelsz, ott legyek sarkadnál.
Legyek segítségül, ha bajba akadnál "
Ezt mondotta Bence s ezenkívül mennyit!
Ki győzné azt versbeszedni valamennyit!
- 115 -
Arra határozták, hogy csak ott megháloak;
Bence egy abrakot adott a lovának,
Abrak is, kenyér is volt a kápa mellett.
Nem röstelte Bence az eSSéle terhet;
^gy öblös tarisznyát is emelt a kápa,
Könyökig nyúlt Bence a nagy tarisznyába;
Kihúzott valamit, 'és így szóla : „itt van;
Nesze, szolgám, madár-^láttá cipót ^) hoztam.
Édes anyád asszony ezt neked küldötte,
Maga dagasztotta, maga is sütötte,
Es megparancsolta erősei egyetlenül,
Hogy saját kezedbe adjátn szegetlenül.^^
Azzal átaladta, kést is adott mellé;
Néki veti Miklós és ugyancsak szelné :
De nem hogy a cipó válna el derékon.
Hanem a kés tört el, pedig nem volt vékony.
*) „Madár látta cipó" vagy „kenyér** ; így kedveskedik a paraszt
gyermekének azon kenyérdarabbal , melyet a tarisznyában litról,
vagy íhezorai hozott.
8*
- 116 -
Az öreg csodálta : „ejnye! hogy a köbem
Fútta úgy meg a szél az átalvetőben!
Nézte a kést : hová illik a darabja,
Gondola : jó volna, ha összeragadna.
Hanem Miklós bizony nem esett kétségbe
Hogy éhen hal, midőn kenyér van kezébe' :
Feltöré a cipót tétovázás nélkül,
S ime egy darab vas hull ki közepébüL
Felvette a vasat lába mellől Bence :
Hát nem darab vas volt, hanem vas szelence ^
Könnyen felnyitotta, nem volt semmi zárja ,
Bele nézett, hát csak elállt szeme szája :
Vert arany volt benne, nem kettő sem három ^
Hanem a mióta megvan a világon ,
(Pedig kenyerének javát már megette)
Annyit soh'sem látott, azt erősítette.
- 117 —
Hát Miklós nem örült a váratlan kincsen?
Hogy ne örült volna, abból semmi sincsen,
Szörnyüképen örült, ugrált örömében,
A holnapi napot forgatá eszében :
Hogy' vészen majd fegyvert, szép ruhát magának f
Hogyan veszi fejét a ,C8eh MikolánakM
Hogy' lesz ezPliogy'lesz az? — De hányféle hogy-ot.
Hányféle szép dolgot össze nem álmodott!
Mikor mind a ketten eleget örültek,
Megolvasni a pénzt egy sírdombra dűltek;
Toldi a tokjából egyenként szedte ki,
Bence pedig tartá a két markát neki.
És így szóla Bence : „no te öreg tenyér!
Ilyet sohsem kaptál, bezzeg viszkethetnél. *)
De minek beszélek, a szára majd hibázik — "
^,Nem biz az, kerek szám lett ; kijárta százig.
*) „Viszkethetnél." A nép tenyere viszketéséből azt jósolja, hogy
pénzt fog kapni.
— 118 -
,,Mo8t hallgass szavamra, jámbor szolga Bence :
Nesze tedd el, itt van kilencvenkilence ;
De a századikat könnyű helyütt hagyom :
Megiszszuk, mivel most magas kedvem vagyon.'*
Váltig ellenkeznék benne a hű szolga,
Ha nyergén kulacsa ki nem száradt volna :
Kivtil nedves ugyan, a harmat megefete,
De a belsejébe csiholni*) lehetne.
Nem is messze kellett fáradni a végett;
Csak közel találtak egy szegény csapszéket :
Szennyes is, rongyos is volt az öreg csárda,
Oda illett volna Hortobágy síkjára.
Egy szomjú kútágas ácsorgott előtte,
Bence nyerges lovát a mellé kötötte;
Toldi pedig bement : sötét volt a házba,
Bele vágta fejét a szemöldökfába.
*) ^^Csiholni lehetne'^ : szikrát fogna a szárazság miatt.
- 119 —
jHél kocBmároe! hol vagy? a teremburádat I
Alszol, vagy meghaltál? mért nem gyújtsz világot?'
„Dehogy alszom, (kit hoz a forgószél megint?)
Itt a mécs, bor is lesz : itce kell-e vagy pint?<<
„Nem kell pint sem itce, hiába is adnád,
Egy csöppet se hozz, vagy hozz egy öreg kannát!^'
Eliihmgette magát a csaplár e szóra.
Gondolván magában : most akadt ivóra*
Bence a tarisznyát béhozá ezalatt :
Miklósnak ugyancsak jól esett a falat,
Kakta is szaporán, alig győzte nyelni.
Három sem érkeznék vele versenyt enni.
Mikor pedig a nagy kanna megérkezett,
Mint a birkózásnak neki gyürekezett;
Felhajtá majd félig az öt pintes pohárt;
Benee megsokalta : „az Istenért! megárt. '^
— 120 -
„Árt, nem árt, én .azzal keveset gondolok,
Terád pedig kicsit tartozik a dolog;
Ha örül az ember, csak nyűg hogy van esze;
Temessük el azt ma, itt van, igyál nesze !'^
Avval oda adta az edényt Bencének :
Heszketett a keze az öreg legénynek,
Nem is bátorkodott inni egyszer sokat ;
Mindig megolvasta titkon a kortyokat.
Mig ezek történtek a felső asztalon,
A kemencénél megpendült a cimbalom :
Egy öreg cimbalmos hevert a szurdékban.
Már alutt, de fölkelt, hallva hogy vendég van.
Toldi meg a kannát felkapá kezébe,
És kipattant vele vígan a középre :
Ivott is, táncolt is; majd leszakadt a ház,
Bence mindig mondta : „megárt a bor, vigyázz.^^
- 121 -
„Árt, nem árt, én avval nem gondolok! haj rá!<<*
És az öreg kannát magasan felhajtá,
„Búsuljon a lovad, elég nagy a feje;
Nem volt ilyen kedvem, van száz esztendeje*
Kannát nekem csaplár! pintet az öregnek!
Mert nehéz a kanna : kezei remegnek. ^^
Megfogadta a szót a bormérő ember :
Bence a pintesből iszogatott renddel.
„Haj rá! haj! lakjuk el a búbánat torát ;
Álmos a csapiárunk': igyuk meg a borát!
Igyál vén cimbalom : mindjárt rád locsolom. ^^
„Belém inkább uram : amúgy iszonyodom. ^<
„Magadéból ingyen! hallod*e kocsmáros!
Tégy úgy, mintha innál.<< „Uram! nem lesz káros?^
„Ha csak ennyit tudtok,^^ monda Miklós, „inni :
Igya meg a föld a maradékot : igy ni!^*
— 122 —
S végig önté a bort a szoba földjére :
„Rázta fejét Bence 8 így tett rá, hogjr : ^nyel**
Toldi pedig rakta ugyancsak a táncát,
Verte a fejével a mestergerendát.
Széles jé kedvében kurjantott nagyokat.
Ivott, megint táncolt : megint ivott sokat;
De mértéket tartott az öreg cimbora :
Csak apránként fogyott* a pintesből bora.
Egyszer elhallgatott, Miklóst nem dorgálta;
Nehéz lett a feje, húzta a lócára,
Elszaladt előle a boglyakemence,
Felborult ültéből, úgy elgyengült Bence,
Toldi is belé unt a mulatozásba.
Asztalon leborult két izmos karjára :
(Meztelen karjában dagadtak az erek)
Úgy aludt el, úgy hált a hatalmas gyerek.
XI. ÉNEK.
„Meg kell ma itt halni tudod egyikftnknek,
Nem 0zQk6ég a hajó oztán holt embernek.'^
1 1 á T a i.
Fölvevé a hajnal piros köpenyegét,
S eltakarta vele az égboltnak felét,
De nem volt oly kényes a bársony ruhába%
Hogy. be ne pillantson a szegény csárdába.
Betekint fél szemmel egy törött ablakon,
Hát csak a cimbalmost látja benn egy padon.
Kinn sem lát egyebet az öreg szolgánál,
A ki dolgát végzi jó Rigó lovánál.
, — 126 —
Aztán széttekinte Pesten és Budában,
Nézegette magát a széles Dunában :
Duna folyóvíznek piros lett a habja,
Közepén egy barna csolnak úszott rajta.
A csolnakban Toldi, nem egyéb, evezett ,
Messze felborzolta a lapát a vizet;
Fényes apró csöppek hulltak a magasból.
Mintha zápor esnék piros kalárisból.
Csak hamar is átkelt Toldi a nagy vízen ,
Megköté csolnakát a budai részen.
Kiszállott belőle s nagy-sebesen méné ,
Hogy keressen olyat, a mi neki kéne :
Szép aranyos fegyvert és ruhát magának.
Cifra új szerszámot jó Bigó lovának,
A Rigónak, a ki)( hozott hű szolgája.
Mert otthon is az volt kedves paripája.
— 127 —
Vett is a mit kivan t : paist, szépet, nagyot;
Dolmányán a szabó parasztot^) nem hagyott^
Mindenütt belepte az aranypaszománt;
Vett sisakot, páncélt, hét tollú buzogányt,
Kopját is, gerelyt is, mindenféle fegj'^vert,
Melyeket Badán a legjobbik kovács vert;
Ezüstös, aranyos, sallangos szerszámot;
Egy szó annyi mint száz : mindent megvásárlott.
Hogy a csárdába ért, felöltözött szépen.
Tollas buzogányát forgatá kezében,
Akkor bútt fel a nap az ég karimáján,
Meg is akadt szeme a fiu ruháján.
A Bigó sem az volt, a ki tegnap est ve.
Sárral, úti porral szürke színre festve,
Hanem fekete, mint a fekete bogár,
Elsikamlott szőrén a fényes napsugár.
*) „Fáraszt" : puszta, csupasz.
— 128 —
Hát mikor ráadták a nyalka ezerszámot,
Mint illett neki, hogy ragyogott csillámlott I
Mikor hátára ült jó gazdája Toldi,
Körülnézte magát s elkezdett táncolni.
Akkor „hopp!" 8 mint a szél, a ki most szabadul,
Vittci Toldit a 16 oly kegyetlen vadul;
Bence könyes szemmel ballagott utána;
Fájt, hogy bácsut sem vett tőle kis gazdája.
Mi történt ez alatt a budai szélen?
Hallgassatok rá csak, azt is elbeszélem.
A király sátora vala ott felvonva;
Tiszta kék selyemből volt. a sátorponyva;
Róla, mint az öklöm (ha kicsit nem mondok)
Lógtak köröskörül oly nagy arany bojtok :
Messze kiösmerszett a többitől, bátor
Egymást érte ottan a eok úri sátor.
— 129 —
Drága karos rengők dagadóra tömve,
Bársonynyal tevonva, aranynyal áttörve,
Álltak a sátorban gyönyörű szép renddel,
Kiknél szebbebet már nem képzelhet ember.
Egy öreg Bték is volt a kellő középen,
Fényes drágakővel kipitykézve szépen,
Nagy arany kötőével a földet karmolta,
Mely bársony pekréccal szmte be volt vonva.
A sátrak el voltak rekesztve korláttal,
Tilos volt parasztnak lépni azon átal;
Kivül fegyveres nép és tömérdek ember
Az* üres sátrakat majd elnyelte szenamel.
Duna partjáig nyúlt a koiiát kétfelül,
Nagy üres tér maradt a korláton belül ,
Olyan, hogy egy marhavásárnak is elég
Lenne, ha a marhát oda eresztenék.
Arany J. Toldi. 9
- 130 -~
Dunapartbau egy nagy zászló volt felütve,
S tarka-barka csolnak a nyeléhez kötve;
Nem különben pedig a ^esti oldalon,
Lobogó oda fenn, csolnak volt a habon,
Széles utca a viz : ember a sövénye;
Közepén a sziget nyúlik fel beléje,
Gyilkos sziget volt ez : már heted nap óta
Vérrel élt, mikép a vérszopó pióca.
Egyszer jön a nagy cseh Buda vára. felől,
Táncol nagy lovával a korláton belől;
Káromkodik csúnyán, a magyart böcsmérli
Hogy nincs a ki merje magát vele mérni.
De ime hirtelen a pesti oldalon
Nagy örömzaj támad és nagy riadalom :
Ismeretien bajnok fekete paripán
Vágtat a zászlóhoz és mérkőzni kivan.
- 131 -
Sisakellenzője le vagyon bocsátva ,
Csúcsáról fejér toll Ubeg-lobog hátra ;
Toldi (mert hisz' ő volt) a tollat leveszi,
Mindjárt ott teremnek a király vitézi,
S eveznek a tollal, minthogy tisztök tartja,
A cseh bajvivóhoz a budai partra;
Vérszin a cseh tolla, fölcseréli vele :
A bajra hivásnak volt e dolog jele.
Ezalatt a várba gyors híradók mentek,
A király lejött és sok nagy úri rendek,
A két bajnok pedig csolnakon egyszerre
Indult s érkezett meg a bajvivó helyre.
Ott Miklós, mihelyest partot ért a lába ,
Csolnokát berúgta a széles Dunába :
Mintha korcsolyázna, futott az a habon,
Partba vágta orrát a pes# oldalon*).
*) Szájhagyomány szerint.
- 132 --
Cseh vitéz kérdezé : miért cselekedte ,
Hajóját a Dunán hogy eleresztette?
„Nem egyébért, vitéz" Miklós így felelt meg,
„Hanem hogy egy csolnak elég egy embernek :
Egyikünknek itt ma gyászos lesz a vége.
S nem lesz a halottnak hajóra szüksége."
Monda Toldi, avval kezét összetette,
Buzgón fohászkodva Istent emiitette.
Azután igy szóla : „vitézi addsza kezed :
Te sem bántál soha, én sem sértettelek;
Ha haragunnál is, egy órád sincs hátra,
S a halálos ágyon ki meg nem bocsátna?"
Erre a cseh nyujtá vaskeztyűs tenyerét.
Hogy összeroppan tsa vele Miklós kezét;
Eserevétte Miklós a dolgot előre ,
S a cseh barátságát jókor megelőzte.
/:
H
- 133 —
összeszedte Toldi roppant nagy erejét,"
S megszoritá szörnyen a bajnok tenyerét;
Engedett a keztyű és összelapúla,
^ihasadozott a csehnek minden újja'^).
S mint mikor tavaszszal, ha lágy idő fordul,
A házak ereszén a jégcsap megcsordúl :
Úgy csordult ki a vér minden ujja végén.
Elszörnyedt a bajnok Toldi erősségén.
Aztán megragadta Toldi csak úgy kézzel ,
Bángatá a csehet szörnyű erejével,
Ropogott keze közt, elolvadt a teste ;
Végre így könyörgött a cseh térdre esve :
„Kérlek édes fiami ne kivánd halálom,
Minden vagyonomat im neked ajánlom,
Tizenkét vitéznek drága sok marháját.
Vitézlő magammal minden apródságát.*'
♦) Szájhagyomány szerint.
— 134 —
Toldinak a szive hajlott a kérésen,
„Legyen úgy" felele, „marhádat elvészem.
De azt is koránsem magamnak kivánom,
Két vitézt megöltél : az anyjoknak szánom.
Most, mint alamizsnát megadom életed,
Hanem tégy hit alatt erős Ígéretet :
Hogy habár mély tenger nyelné el hazádat,
A mi országunkra még sem teszed lábad."
Mindent felfogadott a bajnok ijedten,
S békével mentek a csoínali felé ketten.
Hát egyszer a nagy cseh, neki huzakodva,
Toldihoz hátulról hozzá vág orozva.
Szerencse, hogy Toldi a Duna tükrében
Meglátta s megkapá a kardot kezében.
Leborult a nagy cseh : „kegyelem! irgalom !«
^^redj, kérd Istentől : utad megmutatom."
— 135 —
S a mely kardot ő az álnok csehtől elvett,
Avval adott neki örökös kegyelmet,
íziben*) elmetszé fejét a testétől,
Piros lett a nagy kard gazdája vérétől.
Toldi felmutatja a fejet a kardon ,
Nagy rivalgás támad két felől a parton :
Tapsolnak, kiáltnak, zászlót lobogtatnak;
Buda nagy hegyei visszakurjongatnak.
*) ^jlziben'* : hamarjában.
XU. ÉNEK.
,,Király azért ötét fejéhez választá,'
És tizenkét lór^ neki hópánzt adata."
II 8 V a i.
JHikor Toldi Miklós megfogd a csehet,
És az ijedtében legott térdre esett ,
Igen megörvendett a fenséges király ,
Könybe lábadt szeme a nagy öröm miá,
S igy szólt az urakhoz, kik mellette voltak :
„Úgy hiszem, ez a cseh nem fog vlni holnap;
Most akadt emberre, a ki megtanítja :
Máskor hogy' gyalázza a magyart s hogy szidja.
— 140 —
„De ki az a bajnok? nem ösmered Toldi?
Ba ismeri? Én nem tudom elgondolni;
Nincs egy jóra való vitéz országomban,
A kit ne ismerjek s nevét meg ne mondjam :
De ily erőt, mint a mely van e vitézben,
én nem tapasztaltam soha emberkézben;
Félek nem magyar lesz; pedig n«m lenne szép,
Ha más víná ki a magyar beqsületét.
Egyébiránt, legyen magyar, avvagy német ,
Nagy csapástól menti meg a magyar népet ;
El is veszi tőlem jutalmát gazdagon,
Toldi gyilkos öcscse részét neki adom."
Toldi György e szóra csakúgy hűle-ftíle
Szét nézett, hallja-e más is őkivűle?
Osszesúgtak-búgtak az úri emberek :
Hogy gyilkos öcscse van, annak őrültének.
— 141 —
Mikor pedig Miklós a csehet kiszabta,
S kisebbik darabját kardján felmutatta ,
Tüstént parancsolá király ő fensége,
Tizenkét aranyos vitéz menjen érte,
El is mentek azok szép zászlós sajkával,
S vitték a királyhoz Toldit nagy pompával,
A király szólt : ,^bajnok! nyisd fel sisakodat,
Mondd neved s mutassad vitézi arcodat."
Térdre esett most a király lábainál,
S így kezdette Miklós : „o felséges király!
Nem vagyok én bajnok, csak egy földönfutó,
Hogyan lettem azzá? tudj- a mindentudó.
Magam sem tudom hogy', esem gyilkosságba,
S elzaklatott bátyám a széles világba :
Én meg ide jöttem feladni tettemet ,
S várni vagy kegyelmet, vagy büntetésemet."
— 142 —
Ily bátran beszéle Miklós a királynak,
Felnyomá rostélyát acél sisakjának :
Halvány is, piros is volt az ábrázatja,
Mert bánat és öröm osztozának rajta.
Tetszett a királynak szép fiatal képe ,
Azért nyájasan ily kérdést tön elébe :
„Nemdenem a Toldi Lőrinc fia volnál ?"
Miklós a fejével rá ütött e szónál.
Akkor az urakhoz fordult a felséges
Király s ekkép tartott hatalmas beszédet :
„urak! hü vitézim! ide hallgassatok,
Mert nem tréfaság az, a mit most hallotok :
Toldi György testvére ez a vitéz gyermek ,
S György azon van, hogyan ásson ennek vermet,
Hogyan zárhatná ki öcscsét örökéből.
Hogy tagadhatná ^li a nemzetségéből.
— 143 —
„Tudom minden csínyát, mert végére jártam ;
A^ért most szemébe mondom neki bátran :
áirván maradt öcscsét parasztnak nevelte,
Mert nagy eíőt sejtett benne s irigyelte,
Mert attól félt, hogy a Miklós erős karja
kz ö hirét nevét homályba takarja;
Mert — de'jszen tudja azt az ő gonosz lelke,
kososét rangja szerint miért nem nevelte.
, Azt is tudóm, hogy ő ingerié a minap,
i úgy talált megütni egy boszantó inast;
Kivallák szolgái, mi módon tartatott
flL testvéröcscsére embervadászatot.
Nem úgy van, Toldi György ? de úgy van ! a király
Ifinek volna, ha nem tudná, ki mi csinál?
Sgy ilyen testvérre annyi roszat kenni ,
Ci csupán magától ennyire birt menni!"
— 144 —
Nagy tetszés követte a király beszédét,
Zsenge korához ily ritka bölci^ségél;
Toldi Gtyörgy pedig lestité fejét mélyen ,
Csakhogy a fold alá nem bátt szégyenében.
A király most szemét Miklósra vetette,
Vállát kegyelmesen meg-megveregette;
Es monda nyájasan : „ifjn vitéis, állj fél :
Eladott a bátyád, de többsssor nem ád él.
„Én neked a földön im kegyelmet adok ;
Kérd Istent, remélem léten is adni %g;
Birjad békességben birtokod ha rád ssáll,
Nem volt az, miéta megvan, jofbb gatzdánál.
Éfii hogy haragosod ^e legyen a szomszéd,
íme bátyád önkényt neked adja részét :
Vértagadó testvér! nemde úgy van? érted?
Hogy ősi birtokod öcsédnek Ígérted?"
— 145 —
György meredt szemeket vetett a királyra,
Hej dehogy mert nem-et mondani szavára !
Mert villogott szeme, ée iszonyú pogány
Harag sötétellett a király homlokán.
„Jól van," mond a király „igen, a felelet?
„Jól van! Erről még ma Írsz öröklevelet;
Most pedig, miután így kipróbáltalak,
Mondom : udvaromnál többé ne lássalak.
Megszólalt most Miklós : „felséges királyom !
Bátyám birtokára egy cseppet sem vágyom;
A magamé sem kell, legyen tied, l)átya,
Teljék vele fösvény szived kívánsága :
Csak azon könyörgök mostan felségednek :
Vegyen be sergébe csupán köz embernek :
ló az Isten, jót ad : megszerezi kardom
k mire szükségem leszen, avval tartöm.**
Arany J. Toldi. 10
— 146 ^
Felelt a nagy király : „ne légy olyan gyermek;
Hogyan vennélek én hitvány közembernek?
Királyi fejemhez választalak téged,
S mán kezdve tizenkét lóra jár hópénzed."
De míg ezt elmondta, az alatt leoldott
Derekáról egy nagy cifra rezes kardot :
Gyémánt a cifrája, arany volt a reze ,
Toldinak nyújtotta, s monda : „kösd fel, nesze!"
Semmit se' mondhatna s adhatna királya,
A mi Toldinak ily örömet csinálna,
Pénzért, gazdaságért hej dehogy cserélne :
Dárius kincsének még oda sem nézne *). ^
Azért akarta is szépen megköszönui.
De a szó nem akart a nyelvére jönni,
A király azonban nem neheztelt érte,
Mert az együgyű szív nyelvén nagyon érte.
*) „Oda sem néz neki" : tréfás kitétel : körülbelül ennyit tesz : fel
sem veszi, rá sem hajt.
- 147 -
Eb hogy örömében ne maradjon hiány,
Hogy beteljék mind az, a mit szive kivan,
Épen mintha áhna kezdődnék most elől ,
Anyját látja jőni a korlátok felől.
Elfelejtett mindent és futott elébe ,
Kiméivé szorítá páncélos ölébe,
Nem szólott egyik sem, nem sirt, nem nevetett,
Csak az öreg Bence ritt a hatok megett.
Végre a nagy öröm, mely szivöket nyomta,
Mint a terhes föUeg mérgét kiontotta,
Szemökből a zápor bőségesen hullott,
Akkor könnyült szivvel Toldiné Így szólott :
Lelkemtől lelkezett gyönyörű magzatom,
Csakhogy szép orcádat még egyszer láthatom ;
Be szép vagy! be nagyon illel leventének!
Isten sem teremtett tégedet egyébnek."
10*
— 148 —
Miklós pedig monda : ,,nem megjövendöltem,
Hogy előbb vagy utóbb bajnok lesz belőlem?
De nem köszönöm azt magam erejének :
Köszönöm az Isten gazdag kegyelmének.
Már most Toldi öyörgygyel lakhelyet cserélünk,
ö Nagyfaluba megy, mi pedig itt élünk :
Valaha tán ő is hozzám édesedik;
Ha nem, irigykedjék míg el nem temetik."
így szerette anyját a daliás gyermek,
Szivét nem bánta még nyila szerelemnek;
Nem is lön asszonynyal tartós barátsága,
Azután sem lépett soha házasságra.
Rettenetes vitéz támadott belőle,
Kalász módra hullt az ellenség előtte,
Védte az erőtlent, a királyt, országot;
Csuda dolgairól irtak krónikákat.
- 149 —
Senki sem állhatott ellent haragjának,
De ingét is oda adta barátjának ,
S ha nem ellenkedett senki az országgal ,
örömest tanyázott a vig cimborákkal.
Nem hagyott sok marhát, földet és kincseket,
Nem az örökségen civódó gyermeket :
De, kivel nem ér fól egész világ ökre,
Dicső hire-neve fenmaradt örökre.
Pest, 1S5S. Nyomatott Landerer és Heckenastnál.
Hasonló alakban, a mint ezen kiadás s szinte
hasonló áron, azaz :
30 pengökrajczár
egy-egy kötetért, a következő
elismert becses és népszerű munkák,
minden hiteles könyvárusnál kaphatók :
Eötvös Jtascf, A Karthausi. Négy kötet . 2'ft. — kr.
Jósika, Abafí. Regény. Két kötet . . . . i ^^ _ ^^
— Zólyomi. Regény. Egy kötet . . . — „ 30 „
— At uiolsé Bátorú Három kötet . . 1 ,, 30 „
— A Csehek Magyarországban, 4 kötet . 2 „ — „
— Zrínyi a költő. Négy kötet . . . 2 „ — „
— A könnyelműek. Két kötet . . . . 1 „ — ,,
Boldogháza, butdüó és oktató történet. 23
képpel - >> "í^ .,
Dickens, iVeA^s f<Í^A. Angol után három kötet 1 „ 3u ,,
— Pus%tahái, Angol után tiz kötet ö „ — „
Freytag G., Kalmár és báró. Hét kötet . . 3 „ 30 ,, '
Mesék, franczia után, újra szerkeszté C»ii-
c%or Gergely, 60 képpel . . . . — ,^ 30 „
Garam, Adomák és élezek. Két kötet . . . 1 ,, — „
Sajtó alatt :
iósika Hlklés, kisebb regényei és besiélyei.
8 kötet 4 „ — „
Heefcenast Crosztáv,
kiadó-köByvárufl Pesten,
baráttér, kalap- s himző-utczai sarokház 1. sz. a.
Ajánljuk a t. közönségnek
Kisfaludy 8ándor mankáioak
teljes cs legújabb kiadását ezen czim alatt :
KISFALUDI
DSFiliniT siHin
MINDEN MUNKÁL
Kiadta
Hat kötetben, a költó arczkápével.
Kis 8-rét. Velinpap. Csinosan iuzve .ára mind a hat kötet-
nek 6 ft. —Vörös vászonba kötve 9 ft. pp.
TARTALMA:
I. kötet. Himfy szerelmei. — II. kötet. Regék a ma-
gyar előidőből. — III. kötet. Regék a magyar elöidöböl.
— IV. kötet. Eredeti magyar játékszin : 1. Hunyady János.
— V. kötet. 2. Az emberszivnek Örvényei. 3. A Dárday-
ház. — VI. kötet. 4. Kún László. 5. A lelkes magyar leány.
Disz-kíadás 1 kötetben m^as 4-rét.
A költó aresképével. |
Fűzve 4 ft. — Fél vászonba kötve 5 ft. pp.
JUT* Kapható minden könyvárusnál ugy mint az alulirt
kiadónál is
Heckenast Cfnsztáv,
kiadó-kOnyváms Pesten,
baráttér, kalap- s htmző*utczai sarokház 1. sz. a.
TOLDI ESTÉJE.
KÖLTŐI BESZÉLY
HAT ÉNBIi^BBN.
IRTA
•ií ARANY JÁNOS.
PEST, 1859.
KIADJA HBCKBNA8T GüSZTÁ.V.
I. ÉNEK.
^,Tholdira királynak egyszer lön haragja, . . .
Három esztendeig nem ment hé udvarba.'*
Illosvai.
Dérré vált a har»T>at, hull a fák levele,
Rövidebb rövidebb lesz a napnak útja,
Es hosszúkat alszik rá, midőn megfutja.
Megpihen legszélén az égi határnak
S int az öregeknek : „benneteket várlak!"
Megrezdül a feje sok öregnek erre :
Egymás után mégis mennek a nyughelyre.
- 6 —
így pihent akkor is; így tekinte vissza;
Sima volt a mező, a menny pedig tiszta;
Milliom kis naptól ragyogott a mező :
Akárhova nézett, csak azt látta : ez ő!
Itt egy tócsa tükrén, s felvetődő halán,
Ott egy kis bogáron, s a gyep pókfonalán.
Mindenütt, mindenütt, meddig szeme kilát>
Láthatá a vén nap önnön iafiát.
Sok felé tekinte, módja is volt ebben.
De most Nagyfalura nézdegélt legszebben,
Nagyfalu helységben a Toldi kertjére :
Tán az őszi fáknak hulló levelére?...
Tán az árnyékokra, hogy mind arczra esnek,
S leborulva hosszan, tőle búcsút vesznek?....
Tán a kurta pejre, melly, a hol csak leli,
A felmagzott burjánt nagybúsan legeli?....
— 7 —
Tán erre, tán arra.... tán a kőkeresztre,
Melly egy kis domb álján földbe volt eresztve?..
Sem erre, sem arra ; Toldit, az öreget
Nézte, hogyan térdel a sir dombja megett.
Nincsen már hajának egy fekete szála,
Övéig lenyúlik szép ezüst szakálla.
Szép fehér szakálla, mellyet a mig térdel,
Kebelére kulcsol összefont kezével.
Imádkozik ottan csendesen és mélán,
Néha egy köny csillog szeme alsó héján,
Néha, de csak ritkán, megmoczczan az ajka.
Ám egy hang, mi nem sok, annyi sincsen rajta.
Feje felett átment a zimankós élet,
Tele most hideg, de csendes tiszta tél lett.
Három éve már, hogy nem az udvart lesi,
Hanem a megígért jobb hazát keresi.
— 8 -:
Három éve történt, hogy az agg levente
A király haragját Ősz fejére vette,
Gáncsolván az udvart, annak.puha kényét,
Csinosabb szokásit és olaszos fényét.
Szálka volt szemében a sok diszpalota.
Szüntelen csak zsémbelt : „nem való ő oda,"
Míg, szaván marasztva, elküldé a király :
Hazamene halni, és most holt hire jár.
Megavult az ős ház, a zápor lemosta,
Az idő, e vén sas, szörnyen megrugdosta,
Érzi a megoszlás napját, hogy eljőve,
Földre kívánkozik majd mindenik köve.
Apró szelek, mikor repülni tanulnak,
Födeléből egy-egy léczközét lefónak;
Egyszer majd neki vág a zivatar apja,
Beléölti szarvát és a földhöz csapja.
Ott van még az ablak, melly a kertre nyílik,
De rozmarinbokor benne már nem diezlik;
Ott van a kis ajtó, de hej megvetkezett!
Belőle a szú is régen kiéhezett.
Rozsdás a kilincse; sarka, a mint fordul,
Mintha fájna néki, ríva megcsikordul,
Pedig tudja bölcsen, merre van a nyitja
S eme^i az öreg Bencze mikor nyitja.
Bencze Toldinak volt fegyvernök vitéze,
Sokszor volt urával háborúban része,
Akkor csak komázott a kaszás halállal.
Most inkább rőzsefát vinne görnyedt vállal.*)
Hej! pedig öreg már, sírban a fél lába,
Épen ollyan, mind az apja hajdanába'
Apja, a vén Bencze, kitől nemcsak nevet
Hanem hűséget is mintegy örökbe vett.
*=) Cxéizás a> ismert mesére : ,,A halál é» az öre^'*.
- 10 —
Az öreg fegyvernök megállt a küszöbön,
Észrevette Toldit túl a keskeny kövön;
Mutató ujjával béfogá ajakát,
A köhögéstől is türtőztette magát,
A lovat vigyázta, mert itatni kellett. —
Azonban felállott Toldi a sir mellett,
Inte a cselédnek s parancsolta neki :
Egy kapát, egy ásót hozzon egyszerre ki.
Kötve hitt a szolga saját füleinek,
Hej szerette volna megkérdeni : minek?
Veteményezésnek nincs immár ideje,
Nem is volt e kertben, van húsz esztendeje.
így töprenkedék, de csak felment azonban.
Lelt ásót és kapát négy kamara lomban,
Lehozá, — az ásót a földbe ütötte
S szemeit urára kérdve függesztette.
- 11 ~
De Toldi Benczére nem is igen nézett,
Fogta, a gyepen egy kis helyet péczézett,
Négy lépés a hossza, széle csak felényi :
Nem nehéz dolog azt ásóval kimérni.
Bencze meg csak nézte, tűnődvén magában :
Mit akar gazdája sirhalom hosszában?
Sirhalom tövében annak ásnak árkot,
A ki nem lát többé fényes napvilágot.
Nagy szeget ütött ez a Bencze fejébe,
Gondolkozott, hogy mint kerüljön elébe?
Tudta, hogy Toldinál áros a felelet.
Századik szavára alig szól egy felet.
Azért nem is merte megkérdezni tőle,
Csak nézett hol §rá, hol az ásott földre :
Vitéz Toldi Miklós galambősz fejére
S a keskeny gödörnek fekete földére.
— 12 —
Végre feltalálta hogyan jusson szóhoz,
S ekkép szólamolt meg, nyúlván az ásóhoz ;
„Hadd segítsek, uram; illetlen az nékem
Hogy itten — kezemet összedugva — nézem.
Ugy sem ástam én sirt — haót átül óta.,.."
Itt beszédét rögtön félbeszakította
S nézett gazdájára hunyorított szemmel,
Lesve, hogy felel majd igennel, vagy nemmel.
De urának nem volt kedve azt ráhagyni.
Egy szóval se' mondta, sir lesz-e hát, vagy mi?
Mint a befagyott tó, nyugodt volt az arcza,
Nincs szél a világon a mi felzavarja.
Benczének ez a kép egy betűt se' mondott,
Sőt tán még nevelte az előbbi gondot.
Sötét szomorúság, mint egy messze felleg,
Hirt adott szelével, hogy veszély közelget.
— 13 —
Toldi nem bocsátván el az ásó nyelét,
A kapát vévé fel a hűségtes cseléd :
Csak folyt, csak folydogált szó ne'kül a munka,
Végre Bencze a nagy hallgatást elunta.
Nem is hallgatását unta el annyira,
Titkos félelemnek fúrd alá a nyila :
Akkor kell a sir, ha a háznál halott van.
De a hol halott nincs, minek ásnak ottan?
Mégsem mert kezdeni egyenesen belé,
Csak amúgy távolról kerülgetett felé :
„Nagy jó uram, tréfán kivül, megkövetem,
Hogy mi sirt ásnánk most, sehogy sem hihetem.
Igaz, sirnak indult az egész formája,
Épen egy emberre van kimérve szája.
Széle, hossza megvan s ha kiássuk mélyét,
Át-alhatja benne egy halott az éjét.
— 14 -
Oh, de hát, mennybéli szentségeö angyalok!
Ki belé fekügyék, hol vagyon a halott?
Máskor volt halottunk, mint teritett kéve,
Kiterítve szépen csata mezejére;
Akkor volt halottunk s nem temettük őket.
Most nincsen, és mégis vájjuk ezt a földet; —
Az egész házunknál nincs egy árva lélek
Bájtunk kivül, a kit ebbe temetnének."
Bencze itt egy kissé elhagyá beszédét,
Letörlé tenyérrel arcza verítékét,
Két öreg markán a nedvet eldörzsölte
Hogy ne csúszszon ki a kapanyél belőle.
Időt akart adni hogy feleljen Toldi,
De a vén Miklósnak nem jött kedve szólni;
Hogy tehát az idő ne teljék hiába,
Visszament beszéde kerékváofásába :
— 15 -
„A ki volt halottunk, kedves életében,
Csendes sírban fekszik eltemetve régen :
Kedves nagyasszonynak Toldi Lörincz nője,
Annak a neve van metszve ezen kőre.
Elkopott az irás — dejszen nem is csoda,
Negyven éve lesz már hogy bevésték oda;
Elmosá a zápor — dejszen csak hadd mossa :
Ugy sem soká lesz már a ki azt olvassa...."
Fölegyenesedék e szavakat hallván
S végignéze Toldi a sir puszta halmán :
^Szemei sokáig, sokáig nyugvának
Mohos kő keresztjén jó édes anyjának.
De nem szóla semmit, mintha néma volna,
Bátekinte a vén fegyverhordozóra,
Szeme járásából nem tetszett ki harag,
Mintha mondaná, hogy „beszélj, nem bántalak.
~ 16 ~
Hát beszélt is Bencze, mert nagyon kilátta
Hogy ma őrá szorult a beszéd magára :
„Szegény édes apám, jó öreg Benedek !
Nyugoszsza meg Isten sirjában kelmédet,
Nyugoszsza meg Isten a haló-porában,
Mert hű és igaz volt élete folytában.
Hűséges cseléde volt kegyelmed annak,
A kinek lábánál csontjai porhadnak.
Kelmédnek is régen behantoltuk sirját,
Azóta hányadik uj esztendőt irják !
Nem is kivánkozik másik házba kelmed,
Tán inkább fiának ássuk ezt a vermet."
így beszélt a szolga elérzékenyülve
Es bágyadt szeméből köny cseppet törűle;
Rátekintett Toldi a kicsiny halomra,
Melly a másik Bencze földi részét nyomta-
— 17 —
Alul a kereszten, alul a sirhalmon,
Alig látszott már ki a földből aSs a domb,
Sőt talán a szem már meg sem lelte volna,
Ha lapu és burján fel nem verte volna.
Arra néze Toldi s eszébe jutottak
A mikért szerette a szegény halottat, —
De semmit se' szólott, mintha néma volna,
Visszatette lábát a kemény ásóra.
Foly a munka, csak foly, ásnak együtt, ásnak,
De egy árva szót se szólanak egymásnak,
Foly a munka, csak foly, vége sincs már messze
És még, hogy mit ásott, csak gyanítja Bencze.
Megszólal mégegyszer faggatózás-képen :
„Oh! talán ez a sir a György uré lészen.
Talán összeszedték elszórott csontjait.
Azt akarja uram eltemetni ma itt . . . ?
Toldi tfUJe. 2
- 18 -
„Oktalan csevegés! magam is rátérek
Hogy bíz' éretlenség a miket beszélek,
Mintha jól nem tudnám Toldi György hol vagyon,
Gonosz végre jutván medve vadászaton:
Bút halállal halt meg, vad állat levágta,
Messze völgy hollója két szemét kivájta,
Kullogó farkasok rajta sorsot húztak :
így lett vége a rósz testvérnek, fiúnak."
Elkészült az árok. Toldi benne álla,
Kilátszott belőle ősz haja, szakálla;
Bencze még a gödröt egyengette, — térden,
Hogy kapája inkább a fenékre érjen.
Toldi felnézett rá s megszólala : „Bencze!"
„Mit páran...?" felelt ez, a többi szót lesve,
Várta nagy-sokáig, mit beszél gazdája, —
Egyszer a vén Toldi igy kezdé hozzája :
— 19 -
„Bencze, fegyveremnek régi hordozója,
Figyelmezz szavamra emberséges szolga,
Együtt ettünk meg mi sok kenyeret, sok sót,
Jó öreg czimborám, hallgasd meg ez egy szót
Láttam az életnek minden változását.
Látom most napomnak végső hanyatlását;
Jártam a tömött rend között, meltyet kaszált,
Most fejemre várom a kaszást, a halált.
Lajos, büszke Lajos! magyarok királya!
Voltam én is hű, de nincs annak hálája ;
Tudja a te lelked hogy ki és mi voltam,
S betöréd fejemet, mert igazat szóltam.
Adjon Isten néked, adjon a hazának
Erősebb karokat mint ezek valának ;
Adjon tanácsadót, jobbat mint én valék
S tudja Isten, meddig lehettem volna még.
^ 20 -
Nincsen az élethez tovább a mi kössön,
A ki volt az régen itt pihen hűvösön,
Kardomon sötétlik három évi rozsda,
Róla ellenségvér soha le nem mossa.
Még tán birtam volna, de már annak vége,
Nincsen a hazának énreám szüksége :
Nem kell a kalász, ha hő nap megérlelte.
Jobban kell a burján, a ki azt felverte*
Vándor-madár lelkem : jél érzi magába'.
Hogy ma-holnap indul melegebb hazába.
Néki már e földön minden oUyan fagyott!
Néki én leroskadt hideg hajlék vagyok.
Sirom ez. Kevés nap vár üresen engem. —
Te, öreg barátom, te temess el engem....
ide temes akkor s ne tégy semmi jelet
Csak, a mivel ástam, ezt az ásónyelet. — '^
— 21 —
Elhallgatta Bencze a Miklós beszédét.
Lelkére is vette, de kivált a végét,
Zokogott, de el volt a képe takarva,
Eltakarta azt a kereszt egyik szarva.
Ug7 sirt, mint az eső, lelkéből a bánat,
Lágyabb szíve lévén mint a gazdájának,
Kinek szeme nyugton nézett üregéből
Mint sötét tengerszem mély völgy fenekéből.
S immár az esthajnal, mintha város égne.
Felsütött pirosan, tüzesen az égre;
Majd lohadt a láng és a mi ott marada
Csak szén, csak korom lőn : a sötét éjszaka.
Romba dőlt a szép nap fényes palotája.
Puszta és hideg lett annak omladványa.
Embertelen bagoly fogott benne tanyát
S elkezdé sivítnS halálhozó dalát.
— 22 —
Jó Toldi azonban másra figyelmezett :
Egy lóhátasra, ki épen most érkezett;
Bégen elpusztult a^ ősi kert gyepűje,
Nem kellett^ hogy azt az utas megkerülje.
Észrevette Benczét s odamenvén hozzá,
Hol legyen gazdája, tőle tudakozá;
De Bencze egy szónak sem birt lenni ura,
Csak mutatott kézzel a kivájt odúra.
Akkor a lóhátos igyen kezde szólni :
„Jöttem kegyelmedhez, nagy jó uram Toldi,
Jöttem kegyelmedhez, mint hirmondó követ,
Fényes Budavárból hozván a hirt jövet.
Régi jó baráti ottan kegyelmednek
Az öreg bajnokra visszaemlékeznek.
Visszaemlékeznek sok csuda dolgára
8 engem illy szavakkal küldenek hozzája :
— 23 —
Eredj fiam, eredj Pó'eafalvi János,
Nézd meg a vén Toldit : beteg- e, halálos?
Beteg-e, halálos, hogy kezét sem bírja,
Vagy talán már épen el is nyelte sirja?
S mondd meg ezt a hirt, hogy ha beteg; haljon meg.
Ha meghalt, sírjában hétszer forduljon meg :
Mondd meg neki, hogy a hős magyarnak vége,
Leány ágra szállott régi dicsősége.
Játék van Budában, fényes harczí játék.
Sok magyar kidőlt már, de egy olasz áll még:
Olasznak süt a nap, annak áll a világ.
Magyar I este van rád, neked jó éjszakát.
Karján a pajzs, mellyet viadalban nyere,
Rajta országczimer, hazánk nagy czimere;
Eladó a czimer, nem is nagyon drága :
Nem arany, nem ezüst, — kis vér a váltsága.
~ 24 -
De nincs a hazában, hiába keresnél, '
A melly azt kiváltsa, egy kanál becses vér,
A mi van, az olcsó, nincsen semmi ára.
Ingyen öntik a vár szomjú piaczára.
Most az olasz, mint egy him páva, kevélyen,
Országczimeriinkkel hazájába mégyen....^^
„A pokolba megyen!^^ rivalkodik Toldi,
Vén sas, ivódjál meg, nem érsz rá meghalni P<
És az ősz levente, e szavakat szólva,
Kiugrók a sirból, mintha ifjú volna;
Háborús tender lön lelke, mellynek habja
Tűzokádó hegytől fel vagyon forralva
S monda : „Vidd hirül az öreg cimboráknak.
Hogy a vén bajnokot sir fenekén láttad :
De a lelke ott lesz a viadaltéren
Vérboszúját állni az idegen véren."
- 25 -
....„Menj, vakard meg, Bencze, kurta pej lovamat,
Etellel, itallal újíts föl magamat,
Pinczémben tekerd ki a bedagadt caapot
S hoz öreg bort, attól iQu kedvet kapok.
Te meg, Pósfalvi, jőj be vendégeműi, '
Hálj nálam, sötét lesz elmenned egyedfii,
Légy vendégem és lásd : Isten-igazában
Hogy' iszik, hogy* vigad a magyar buvában."
Akkor bemenének. Benn a tág szobában.
Ivott és vigadott Toldi haragjában,
Birkózott a borral, erejét próbálván
És meggyőzte a bort, erős lábon állván.
Beneze, meg a másik, eláztak mellőle.
Toldi is ledőlt egy kopott medvebőrre : .
De csak úgy boronga szemein az álom,
Mint ha árnyék napfényt kerget a határon.
f:
II. ÉNEK.
„Egy olasz vitéztől mind elejtetének.'
IllOITAi.
i. hajnal, az égnek gyönyörű tündére,
íem űle ki másnap az ég küszöbére,
'án bizony beteg lett, ágyba lévén esve,
logy ki sem pillanta sem reggel sem estve.
A puszták határit sűrű köd takará,
íelly egész nap röstelt fölmenni, vagy alá,
Íftg7> nehéz, fojtó köd, millyen az embernek
L lelkét is nyomja, rátapad tehernek.
- 30 -
Toldi ment az úton, csak másod magával,
Be levén födözve nagy vastag ruhával;
Teste beburkolva őszi nap ködével,
Lelke bús haragnak sötét fellegével.
„Hm!" köhente néha; néha felsohajta.
Nagy lehet az a bú, hogy erőt vesz rajta,
Nagy lehet nyakán e hároméves gyermek.
Hogy az erős Toldi sem bírá a terhet.
„Elvadult a vén sas" — gondola „de lesz még.
Sokszor lesz Hlyen nap, mikor fölkeresnék.
Mikor vén karjaim és rozsdás fegyverem
Örömest megvennék e kis szón — kegyelem;
De adhat kegyelmet, adja bár halmazzal :
Ha eddig nem adta : most nem élek azzal!
Nyakamon penészlik az unalom örve,
Testem meg van törve, lelkem meg van ölvel"
- 31 -
Jött azonban a dél, bárha nem süt a nap,
Jön az éj, bár holdja nem világol annak,
Sem egy szelet holdja, sem egy szem csillaga.
Hogy magát legalább látná az éjszaka.
Végre egy hűs szellő addig erőlködött,
Hogy messze zavarta a nagy lomha ködöt;
A piros hajnalnak volt ez csipős szele,
Melly a Toldi utján harmadikszor kelé.
Ébred a zaj reggel híres Budavárban,
Osz Lajos királynak fényes udvarában,
AH a harczi játék, vagy inkább csak állna
Ha mérkőzni bajnok, már csak egy is, válna.
Vált ugyan mégeddig minden nap, de mennyi !
S mindnek meggyalázva kellett visszamenni :
Mert halálos vért az olasz bár nem ontott.
Tíz is megfekütte egy nap a porondot.
— 32 -
Nag7 is volt az olasz, sok erő fért belé,
Fekete mén lova nehezen czipelé,
Sokat nyomott rajta pánczéla, fegyvere.
De csontos teste volt a legsúlyosb tereh.
Hetykén járt alá s fel ország czimerével,
Faggatá a népet gúnyoló beszéddel,
Szíve a szerencsén hólyaggá fuvódott,
S gyakran éles szókkal ígyen csúfolódott :
•I
„Nem vagyok én tenger idétlen csodája.
Hogy elálljon rajtam utcza szeme szája,
Nem is jöttem ide, pórázon vezetve,
Tánczomat mutatni, mint valamely medve.
Sőt a szemfényvesztést sem oUy nagyon értem
Hogy magát illy sok nép összetörje értem :
A szemfényvesztésnek csak egy módját tudom...
A ki nézni' meri, jőjöh, mégmutatom.
— 33 —
De ugyan ki jőne? mellyik merne jőni,
Gyenge ábrázatját kövön összetömi. . .?
Ne lopjuk az időt : felment annak ára;
Jobb hogy minden ember hazamegy dolgára; —
Én is ezt a czimert hazaviszem innét,
Mivelhogy ez engem örökösen illet :
Jó 'jtszakát, magyarok, ámbár reggel vagyon;.
Várótok piaczát én immár elhagyom/'
Mint a bőszült gulya, ha vérszagot érez,
Bömbölve fut össze a kiomlott vérhez : /
A lázadt magyarok azonképen vannak,
Mind az olasz felé törnek és rohannak.
Mennydörgést felülmúl vészes ordítások,
Látszik, de nem hallik fogcsikorgat ások!
Mint a tengerhabok, egymást zúgva tolják
S a mint neki dőlnek, recseg a nagy korlát.
Tuldi esléje. 3 ,
-^ 34 —
Feláll a király is hímzett sátorában,
Mind a két ajaka reszket haragjában,
Homlokán a ránezok sűrűbbre vonulnakp
Szeme széllyeLvillog, orczái kigyúlnak.
Egyszersmind előáll két derék levente,.
Egy édesanyának szülötte, nevelte.
Egyformák tetőtűi talpig épenséggel,
S szólnak a királyhoz tanult emberséggel :
„Szépen megkövetjük felséges királyunk^
Hogy hitvány beszéddel színe elé állunk,
Nem tehetünk róla, mert a vérünk lázad,
Égeti lelkünket e szörnyű gyalázat.
lm az országczímert, négyes szalagjával.
Négy ezüst szalagján hét oroszlánjával.
Koronás, kerelsztes, hármas zöld hegyével.
Egy bitang kalandor játéko nyeré el.
~ 35 -
„Tiszteljük, becsüljük az olaszt mi otthon,. *
De magyar hazánkban rajtunk ki ne fogjon,
Ne kössön velünk ki, csuíFá ne tegyen, mert •
Megharagszunk, aztán nem nézzük az embert.
Soh' se lásson úgy föl hustorony testével, .
Szeme föl se nyiljék koczka szerencsével : *
Gyermeki játszásnak mi a dicsőségé? .
Rója fel, hogy annak sírás lesz a vége.
„Vagy talán azért van úgy elkevélyedvé,
Hogy vele kitűzni senkinek sincs kedve? '
Nincs, mert nem játékra való ez a dolog,
• Mellyben egy nemzetnek böcsülete forog.
Nem játszhatnék, midőn haragszik, a magyar
. És hazájaért nem orra bukni akar ;
- ^ Szégyen és kaczajgúny a bukás jutalma,
V De dicső az ^ er hazájaért halva.
- 36 -
„Azért, megkövetjük felséges királyunk,
Mi e csúfolóval mostan szembeszállunk,
Szembeszállunk pedig nem csak kopjaszálra,
Hanem, a hogy illik, életre s halálra.
Nem való játékra az efféle dolog,
Mellyben egy országnak becsűleti forog;
Gyalázatos élet a bukás jutalma :
De dicső a bajnok, a hazáért halva,"
Míg, az egyik szólott, fejjel a testvére
Káüté a szókat, mintha ő beszélne;
Hallgatá a népség, mint valamely papot,
Víni mind a kettő engedelmet kapott.
Az olasz kivonta — ,^s^ végignéze kardján,
Fényes lapját kétszer végigfente karján,
S megfordult a lóval egy állóhelyében,
Körülhordva szemét a temérdek népen.
-- 37 —
A nép mit se hajtott az olasz vitézre,
Mintha fénylő kardját nem is venné észre ;
Most már bizonyosnak hitte a diadalt,
Tudta, kinek hiják a két szép fiatalt, —
Azt is, kinek hiják, azt is, hogy ki fia,
Azt is, hogy mindkettő ni^ vitéz dalia;
Kik midőn a korlát közzé bejövének.
Rajok minden szemből nevetett a lélek.
Gyulafi nemzetség sarja mind a kettő.
Egy napon és órán hajtá őket egy tő,
Iker magzatai egy édes anyának,
Szemre, szivre, főre hasonlók valának.
Mint midőn egy szárra két szép gyümölcs forrad,
Mindenik megsínyli ha az egyik sorvad ;
Úgy hangzottak össze a legkisebb vágyban;
Ittak egy pohárból s haltának egy ágybí«í*
— 38 —
Lóránt az idősebb — alig néhány perczczel.
Néha, midőn tréfált, büszke is volt ezzel;
Bertalan az öcscse, — de magasabb nála.
Legalább oUy fokkal, mint egy haja-szála.
Ezen esett néha szóbeli feszengés;
Nem is vala köztük komolyabb versengés,
M ignem a két iQu azt az időt érte,
Mikor mindenik szív a magáét kérte.
De midőn ama szép korra eljutának,
Mellyben már az i§u örvend a leánynak, .
Mikor elbájolja minden, a mi szűzi,
És, ha mit az eldob, kebelére tűzi;.
Mikor — oh, élet rövid paradicsoma! —
Egy virág, egy fíiözál, vagy csak lába nyoma^
Egy vonás, egy semmi.... rája emlékeztet,
Es a szivben meleg forrást gerjedeztet ;
-" 39 -
Mikor mondom, e szép korra e^jutának :
Szerelmére gyúltak ketten egy leánynak;
Kende Bózsa volt az, Kende Pál magzatja,
Büszkébb vala rá, mint őseire, atyja.
Annak szánta lányát, a kit keble választ,
De ez a fiúkban nem birt tenni választ;
Szive mindenikhez egy mértékbe' vonzá,
A kettős szerelmet egyszerre viszonzá.
Váltig mondja Lóránt, váltig is izenget,
Hogy ő az idősebb, s az idősebb enged;
Bertalant is gyötri a testvéri bánat :
Ö az iQabb, úgymond, és az i^abb várhat.
Százszor a leányt ők nevezik bíróvá :
Egyszer sem tehetik részre-hajolóvá,
Mig nyomós .tanácscsal közbeszól áz apja
Éh a döntő perczet három évre szabja.
- 40 —
Es már a kitűzött három év letelvén,
Nem enyhite semmit az iijak szerelmén ;
Hiába kereste mindenik a halált,
Mert csak hirre-névre, dicsőségre talált.
Ismeré azt minden, a két forgótoUat,
Melly elüljár mindég, hol veszély, van s hol had ^
Ismeré a kardot, mellyhez oUy hű társa,
Valamint a két szem egy közös látásra.
Ott valának, midőn Lengyelország népe «
Másod Ízben térdelt nagy Lajos elébe,
Ki utolszor vonta fegyverét, — a litván
Zendűlök haragját hódolni tanítván.
Ott valának, midőn a gőgös Yelencze
Az Adria tenger mátkája, kegyencze,.
A föld kincses háza és a világ ura,
A magyar fegyvertől békeszót koldula.
- 41 ~
Jelenvoltak nemrég a nápolyi harczon,
Hol vérbűne diját elvévé az assiony.
Ki Lajosunk öcscsét birta hajdan férjül,
és még nem számolt be a kiontott vérrül
A miérthogy András ő általa vésze. ^
Most elérte Isten bosszúálló keze
Gyilkoló vasától négy dühös magyarnak, —
Neve.... bár ne volna.... veszszen a czudarnak!
És már, a kitűzött három év letelvén,
Nem könyite semmit a leány küzdelmén;
Szomorún adá ki az utolsó választ :
Kettő nem bírhatja : hát egyet se választ. —
De én messzehagjrtam a beszédem sorját;
Ha! mint forr a népség! hogy zsibong a korlát!)
Az olasz csak rám vár, lova hegykén tánczol;
Maga pedig igy szól és homlokot ránczol :
- 42 --
„Gyermekek, ez a hely nem tinektek való,
Fussatok, eltapos itt a katonaló.*..
Hir ne'kül hazulról minek távozátok?
Sirva-riva keres az ódes anyátok."
így csúfolta őket az olasz előre;
De a két levente nem ijedt meg tőle,
Vérvörös tollúkat kapák mind a ketten
S küldék neki illyen erős izenettel :
„Mondd meg az olasznak, a bitang lelkének,
Fogja meg zabláját csúfoló nyelvének,
Az gyermek, a kinek nyelve a fegyvere.
Nyelvet öltögetni mi nem tudunk vele :
De ha kedve is van, bátorsága is van
Vini bajnok módra : íme tollúnk, itt van.
Yálaszszon közűlök, tűzze sisakjához,
Könnyű a választás, mindenik halálos."
— 43 -
Ezt hallván az olasz, neTetéere fakadt,
Kéklő sisakjához tűzte a tollakat,
Mellynek a legcsúcsán a maga nagy tolla.
Egy fekete sas-szárny, volt hátrahajolva.
Kiszakaszta ebből két parányi szálat,
Küldé a fiúknak s vele gúnyos választ : ,
„Jőjön mind a kettő vagy, nem bánom, annyi
A hánynak egy-egy szál pelyhet győzök adni."
A magyar leventék átalltak egyszerre
Csapni az olaszra, ketten egy emberre.
Nyilat húztak; a nyil esek Bertalanra,
Megölelte bátyját, és indult rohanva.
Lova mintegy úszott a levegőégen.
Dárdáját előre szögezte keményen :
Dárda, ember és ló úgy suhant előre.
Mint egy óriási sznrnyas nyil, kilőve.
— 44 —
Megállott az olasz, mintha kőszirt volna
S messziről száguldó szélvészszel daczolna ;
A ló sem moczczant meg, még a fulbegye sem
A hogy azt előre szögezé hegyesen.
De midőn alig volt öt lépésnyi távol,
Egyet szökött hajszra mintegy csak magától,
Mig gazdája nagyot billente a dárdán,
A magyar vitéznek hónaljába mártván.
A derék levente lováról ledőle; i
Meghorkant a szép ló és elszaladt tőle,
Futkosott gazdátlan s addig meg sem állott,
Mig mind le nem hányta a nyeregszerszámot.
Elbúsulta magát a másik dalia
Látván hogy elesett kedves atyafia :
Megereszti fékét és vágtatva nyargal
Az olaszra, kivont széles görbe karddal.
— 45 -
Nagy volt a csapás, mit a levente mére
Az^ olasz vitéznek sisakos fejére,
De mégis nagyobb, bár csak bal kézzel adta,
Melylyel az idegen a csapást fogadta.
Elszakadt a kardvas épen a tövében,
Markolatja maradt az iQú kezében,
Pariityázott a vas — felrepült ragyogva.
Aztán eltemette magát a homokba.
Míg ezt cselekedte izmos bal kezével,
Jobbjával a súlyos dárdát emelé fel
(Súlyos volna másnak, de neki csak álom)
S megcsapá vele a szegény Ifjut vállon.
Egybe' visszarántá. Dőlt a test utána.
Mert nyakába akadt a bárdnak szakálla :
lí'ővel esett, lábát felfogá kengyele,
Sokros paripája futni kezdett vele.
— 46 —
»
Es elfutott volna megbokrosult lova
Fennakadt testével Isten tudja hova, —
Kövön törte volna össze iQú fejét,
Szomjú föveny inná szétlocscsant velejét :
De nem óhajtotta ílly csúnya halálát
Az olasz levente : kapta nagy dárdáját,
Szügyébe hajita a szép paripának :
Visszatántorodva lerogyott az állat.
A király orvosi most elésiettek,
Kezök állá venni az elesetteket :
Megörültek mindjárt s paizson emelve
Vitték onnan őket nyugodalmas helyre.
Sebőkét kimosták tiszta forrásvizzel,
Bekötözték szépen, drága balzsamirrel;
Mikor ők elhagyták, jött az édes álom
A ki legjobb orvos ezfin a világon.
- 47 —
*
A ki legjobb orvos, a ki legjobb dajka,
Vagy tán puha bölcső, vagy himbáló sajka.
Vagy folyam az élet s halál közti mesgyén,
Egyik partja innen, a másik tul esvén,
E folyón az iQak ellenkező partra
Váltanak egymástól; — Isten úgy akarta :
Leránt az életre, szerelemre virrad,
Bertalannak enyhet a nyugasztó sir ad.
I
III. ÉNEK.
vNagy ökelö fáját hogy felhányja vala,
Lajos király kérdi, vájjon kicsoda volna.'
lllosvai.
Toldi eslpje-
Az olasz, a téren egyedül maradva
Ballagott kevélyen, el se volt fáradva,
Hajszála se görbült a nagy viadalban
Nemhogy nehéz sebet kapott volna abban.
Nyargalódzik fejér lován a hirdető,
Bő köpenyeg rajta, mint egy nagy lepedő;
Köntösén islóggal, arany, ezüst himmel
írva és kivarrva sok szép jeles czímer.
4*
- 52 -
„Magyarok", kiáltja, „czimeres vitézek!
Idegen bajvívók s mindenféle népek!
Nyílik a sorompó életre-halálra.
Ország czimerének szabadítására."
Monda és kinyitván a magas korlátot
Három izben kürtölt, háromszor kiáltott :
,, Megnyílt a sorompó életre halálra,
Ország czimerének szabadítására."
Zúg-morog a népség, néz hátra, előre,
Várja hogy bajvivó valahonnan jőne,
Nyitva a sorompó és a réz kürt harsog.
De vitéz nem akad a ki vína harczot.
Szerbé-számba vette a hadi eszközét ~
S el hagy á az olasz a sorompók közét,
Felállt a király is, szégyenült haraggal
És indulni készült a többi urakkal.
- 53 -
Ekkor a várkapus kürtjével jelt adott,
Patkók csattogása messziről hallatott,
A király megállott, az urak is szinte,
Nagyot várt a népség, mind arra tekinte.
Pej paripán vágtat egy iszonyú barát,
Ki magára öltött egy durva szőr harát,
Melly feje búbjától a sarkáig leér, —
Derekán keresztül kötve vastag kötél.
Rőt csuklyája megöl a képe sem látszik,
Mert levonta mélyen, egész az orráig,
Egyebütt takarja szakálla, 'bajusza,
Mint fejér zászlócska, szellőháton úszva.
öklelő dárdája, mellyet bal kezén hord —
Vélnéd, hurczol egy nagy pusztai kútostort;
Ollyan hosszú, mondom, de nem olly hajlékony :
Vendégoldalnak sem lenne bi^' az vékony.
-- 54 ~
Csípejéről görbe kardja lóg, szertelen,
Jóval alul ér az a vaskos kengyelen,
Kezes volt valaha, most is látszik rajta,
Csakhogy a réz most már zöldet játszik rajta.
Két felől a kapán két tömérdek fegyver —
Egy hadi szekercze s egy buzogány hever :
Otromba két szerszám, ordasnál oráasabb.
Nem kimélte tőlük a czigány a vasat.
Ennyiből áll rajta az egész fegyverzet. —
De hátravan még egy csudálatos szerzet :
„Ahol jő" nevetnek, a kik arra néznek,
„Bozsdás fegyvernöke a rozsdás vitéznek!"
Bal felől belepte egy nagy öblös paize,
A mi nagy lenne, ha tekenő volna is;
Teherkép emeli, nem ótalom végett.
Nem őróla szabták ahhoz a mértéket.
— 55 —
A paizs megöl egy néminemű dárda
Rozsdás rőt fejével kandikál ki hátra;
Szélességre ugyan ásónak is elég
Lenne, ha elvágnák a hosszának felét.
Kétfelől a nyergen egy-egy szál parittya,
Erős bikabőrnek hátából hasitva,
Lóg le, mint valamely óriás bocskora,
Bennök egy-egy kő, mint a fejem akkora.
Hátul a nyeregnél feküttek a nyilak ;
Ezek is megannyi szárnyas kopjafiak ;
Vállán az öregnek van az erős kézij,
Elszörnyed az ember arra csak ránézni.
Jobb kezében, a mit nem várt esetre tart,
Egy pár meztelen vas, igaz fringia kard.
Hosszú, görbe, széles — nagy az ő mivoltok,
Sömörként borítják véres rozsdafoltok.
- 56 —
így körültámasztva sok nehéz fegyverrel
Lasabban poroszkált a ló a teherrel,
Ellenben a másik, az ijesztő barát,
Csakhamar elérte a bámulok sorát.
összenézett a nép, nézett, de hallgatott
S a lovas barátnak nagy sikátort adott,
Mint mikor a Vöröstenger kettéválván
Habjai csendesen ültek egymás vállán.
De midőn a szolga odaért ügetve,
Kifakadt a népnek a nevető kedve,
Kifakadt s azonnal magas fokra hágott,
Űzvén az öregből sok bolond csúfságot.
Kérdi egyik : „hogy' az ócska vasat, bátya?
Hátha vásárt ütnénk : sokan vagyunk, látja.*'
„Atyafi! eladó a hasadt tekenő?"
Rikácsol egy fél hang „ugyan hozza elő.^*
— 57 —
Jól hallotta Bencze, (mert hiszen hogy ő volt,
Arra tán nem is kell vesztegetni a szót)
Egy betűig hallá, de tűntette magát,
Mintha nem értené a csúfolók szavát.
Derekát azonban kezdte egyengetni,
Kár, hogy csak a nyakát tudta hátrább vetni;
Virgoncz legénysége is eszébe jutott.
Próbálta, ha tudná a mit akkor tudott.
Megsodorta bajszát, de az visszahajla
S melly elébb volt csákó, lett belőle kajla;
Néha meg-megrántá a zabolaszárat
S ijedtében majd leült a jámbor állat.
A pajzán suhanczok méginkább nevették
E hiúságért az isten teremtettét :
„Félre, félre, nyargal a szilaj paripa :
Fusson a ki futhat; emberhalál lesz ma!**
- 58 -
Bencze jobbra balra sandalit fél szemmel,
Káromkodni volna kedve, csakhogy nem mer,
Komoly ránczba szedi szemöldöke táját,
„Megvetem", gondolja, „a csúfolók száját."
Ballag nagy-begyesen, a kaczaj követi,
Mert sehogysem illik e méltóság neki,
Úgy se', mintha rozsdás sisakja helyére
Üstöt borítana borzas vén fejére.
Ócska mentéjéről perem és paszománt
Csüng előre-hátra fülek farkak gyanánt.
Nadrága még birná, csakhogy, az átkozott —
Szörnyűség ! a térdin hogy' megfogyatkozott.
Sárga csizmáján nincs egy mákszemnyi sárga,
Legöregebb lenne az a zsibvásárba';
De a sarkantyúján van ám rozsda elég,
Tánbizony kincsások a föld alatt lelek.
- 59 —
Ballagna begyesen de, ebanyja lova,
Egyszer csak megáll s nem megy se té-, se tova;
„Czo fel, sárga, czo fel!" biztatja hiába.
Nem mozdul a sárga, leragadt a lába.
Hátra tekint Beneze : „ejnye, veszetthordtát!"
Négy-öt erős íiczkó tartja lova farkát ;
Felejti mérgében, hogy félni kellene
S illy szavakat szórat a boszúság vele :
„Czudarok, zsiványok, haramiafajták,
Kik az embert fényes délbe' megtámadják, —
Léhűtő pocsék nép : ez előtt húsz évvel
Bántatok volna igy szegény jó gebémmel!
Birnám csak én is ugy, mint akkor, vén tagom.
Nem tréfálna kendtek velem illy vastagon;
Most is megmutatnám ugyan, ki az ember,
Csak ne volna rajtam ennyi súlyos fegyver.
- 60 -
Vesztedre beszéltél szegény jámbor öreg! >
Egymást érik a nagy paizson a kövek,
Kushad Bencze vitéz, fejét aláhúzza,
Hogy valamiképen a kő be ne zúzza.
„Üssük, üssük, ott mász a tenekősbéka!"
Eö foly a legénység csintalan játéka.
Még tovább is folyna, ha a szörnyű barát
Meg nem hallaná az ingerkedők zaját.
Meghallotta ám és hátra is tekintett,
Szólni ugyan nem szólt, csak kezével intett.
Öklelő dorongját magasra emelé,
Rázta fenyegetve a pajkosok felé.
S mint mikor, vesszőjét sejtve a mesternek.
Az iskolás fiúk pisszenni se' mernek :
Hirtelen elnémult a vihogó lárma;
Tőlük ugyan Bencze akár fején járna.
^ 61 —
Mpst az ősz barátra fordult a figyelciiv,
Ki lovát ugratta a bajvivó helyen;
Nem kövér a pej ló, de csontjai nagyok,
Szép simára kefélt szőre pedig ragyog.
Kitetszik belőle, hogy nemes a vére,
Szinte örül, hogy ma tánczolhat kedvére.
Kényesen hordozza az erős leventét,
Látszik, hogy az Isten sem hámba teremte.
A barát a lóval karikára forgott,
Felhányt i magasan a nehéz dorongot
S megkapá marokkal, — vagy tán meg se* kapta,
Csak, mint könyű pálczát, ujjain forgatta.
Zúgott a nehéz rud, kavarván a szelet.
Nagy tányért csinált a barát feje felett,
Fényes karikát irt hegye a fegyvernek.
Mint ha tüzes üszköt csóválgat a gyermek.
— 62 -
Álmélkodik a nép, eláll szeme-szája,
A vitéz karoknak erejét csudálja,
Suttog babonáról, kételkedve morog :
Nincsen Istentől e szemmellátott dolog.
Van, ki a barátban Toldira ismerne,
De vénelli Toldit oUy nehéz fegyverre;
Másik ugysegélylyel állitja, hogy megholt
Az öreg Miklós, — ő temetésén is volt,
OUyan is van elég, a ki, hacsak lehet,
Szömyíti erősen a csudás hireket.
Sőt, ha mástól nem hall, jobban esik neki
Ha'^Baga csinálhat és azt terjesztheti.
Egyik ezek közül azt a mesét lelte,
' Hogy e bíz' a meghalt Toldi Miklós lelke;
Elragadt a félsz, a sziveket elteié, —
Még a ki nem hitte, az is borzadt belé. ^
— 63 —
Kérdezi a király : ki s kicsoda volna,
Ha már az ősz bajnok, Toldi, oda volna?
„Azt mondátok nekem, hogy a vén sas nem él
De hol venné magát hasonlatos személy?
Akár nagy ternietét és őszöreg fejét,
Akár pedig nézem iszonyú erejét :
Mindenhogy' csak a vén Miklóst lelem benne;
lUy szakasztott mása honnan is teremne?
Az urak egymásra néztek, de nem szóltak,
Látszott képükön, hogy zavarodva voltak.
Nem akadt közűlök a ki szót emeljen,
Mindenik azt várta, hogy másik feleljen.
Végre monda egyik : „hihető, hogy csak ál
— Mint a gúnya rajta — a bajusz és szakáll;
Hiszen birja, birja vén ember is vasát,
De csak fiataltól telik e gyorsaság.
— u ^
Aztán a vén Toldi — nagy híre volt annak.
Urát is adhatom mindenkor szavamnak —
Nem soká élt, hogy az udvart idehagyta
Vakmerő goromba beszédnek miatta.
Elkövetett bűnét vette-e szivére?
Vagy csak a vénségtől állott meg a vére?
Akárhogy, akármint, de őt testi szemmel
Nem látta azóta földön járó ember."
A király megrázta ősz fürtit hajának,
Ködöt vont szemére néminemű bánat,
„Tudom", monda, „tudom; emlékezem arra
Az olly sokszor megbánt ,távozzál' szavamra.
Emlékezem, mikor voltam oUyan gyenge,
Hogy az igazmondást nem birám el szembe; -
Mert zsémbes, de hű volt a vén Toldi nálam :
Keserű orvosság durva fa kanálban.
— 65 —
Akkor Í8. . . de nem jut már eszembe ezava —
Ugy emlékezem hogy néki lett igaza,
Megbántam a dolgot nem soká, bogy ebnent,
S bej örömmel adtam volna a kegyelmet :
De ti azt mondátok, már minden biába,
A király baragját elvitte sírjába....
Melly hazudságot én most megbocsátanék
Csak volna életben a régi szolga még.^^
A király e szókon méla gondba merült.
De vidult azonnal, arczája kiderült :
Nemcsak látja már hogy erősek az inak,
Mennydörgő szavát is hallja vén Toldinak.
Mert míg az urakkal a király szót váltott.
Háromszor kerülte az meg a korlátot;
Nem kerüli többször, kiáll a középre
S igy rivalkodik a körülálló népre :
Toldi eitéje. 5
- 66 -
„Hát én itt magamban körös-körül járjak,
Mint a- nyomtató ló, vagy a kerge óUat?
Talán azt hiszitek hogy utam-veszetten,
Szándékomon kivűl csak idetévedtem
És azért kerengek, hogy a rést, a mellyen
Szabadulni tudnék, valahol megleljem?. . . .
Háborgós nyila! hát nem akad egy kölyök
A ki szembeálljon, mikor víni jövök?
Hogy nem ért a szorul. ..? vagy hol az a talján
Most jőjön erejét fitogatni, hadd láml
Vagy talán odébb állt az országczimerrel,
Szégyellve, hogy ahhoz jut oUy könnyű szerrel
O, hogy ez a várhegy meg nem nyitja száját
S e bámész juhoknak el nem nyeli nyáját ;
Nem elég hogy szabad czimert hagya rátok —
Védni azt a sirból járjon fel apátok ?«
-. 67 --
így kiált a csuklyás, elég értelmesen;
Félreáll az olasz, nem venné észre sem,
Hej dehogy mutatná magát vini késznek,
Csak ne szégyellné, hogy annyian rá néznek.
Felzökken lovára, a melly szinte görnyed,
Nyomul a középre, káromkodva szörnyet :
„Vén pap, mit keressz itt? meguntad életed?*
„Olasz! neked hoztam utolsó kenetet." >
t: Azzal egyberoppan a két erős bajnok.
Toldi a nyeregbe jobbra, balra hajlong,
Jobbra, balra rántja tanult lova száját
.> S játszva kikerüli az olasz dárdáját.
i Szúr aztán az olasz a semmin nagyokat.
Mint a vén asszony, ki négy szemmel varrogat,
Czérnát vonna tűbe. . . épen mellette jár —
Csak, a hová kéne, fokába nem talál.
- 68 -
Megharagszik egyszer a nagy bálvány olasz :
„Gyilkolom a lelkét ! hát engem csúfol az ?
öklelő dorongját vállán hordja veszteg. . . .
Védd magad — mert véged ha én hozzákezdek !*
Elhibázza Toldit, mint előbb a dárda,
De mikor mellé jut és ez nem is várta
Kardot ránt az olasz — a szőrcsuklya reped, —
Megrémül a sok nép : „no barát, jaj neked!"
Jaj is volna, bizony, vagy tán jaj se' volna^
Szörnyet halna Toldi, egy igét se' szólna :
De aczél sisak van a szőr csuklya megett,
Másszor is kapott az oUy ütést eleget.
Kardot ránt az öreg, de mfg azt kivonja,
Hármat csap az olasz sebesen, egy nyomra r
Peng harmadszor ajj^ kard, elszakad középen^
Csonka vaskó marad gazdája kezében.
- 69 -
Neki húzalkodik a barát is, kapja,
A hogy Isten birni adta, oda szabja;
Fél utón a kard-él az olasz nyakához,
Sohse' hal meg, ha e vágás nem halálos :
De látván, hogy eltört ellenfele kardja,
Iszonyú csapását rögtön visszatartja
Es kiáltja Benczét, hogy ez egy heverő
Kardot a vitéznek hamar hozzon elő.
Megfogadja Bencze, a kard elérkezik.
Most sokáig tartó vivás keletkezik :
Kar feszül kar ellen, szablya szablyát penget ;
Egytestvér a két kard; hát egyik eem enged.
Kétszer csapnak össze, annyiszor pihennek ;
Harmadszor dühösen megint összemennek;
Maga Toldi is már übmgetésre kezdi,
Látván hogy erejét olly hiába veszti.
— 70 —
Megharagszik aztán s odavág oUymódra,
Hogy legény korában is számot tett volna :
Felfogá a másik a csapást, de élit
Egymásba rótta a két kard, szinte félig.
Nem birá az olasz kardját megtartani,
Becsegve-ropogva tágultak inai :
Bepül a hegyes kard szárnya-szabadjában
Es billegve áll meg egy sorompó fában.
Az olasz elugrott : ezer szerencséje !
Mert iszonyút vág most a barát feléje,
OUyat, hogy utána rándult maga ferdén
És csak kicsi tartá, hogy megmaradt nyergén.
Káromkodik egyet, ott van buzogánya
(Fél mázsa, ha nem több) zúditja utána.
Sejti amaz és a lóserényre fekszik.
Annak köszönje, hogy haláltól menekszik.
~ 71 -^
Az idegen bajnok gyorsan yisezaforduly
Vér fut a szemébe, részeg, de nem bortul,
El, hal, neki mindegy, rohan a barátra,
Ágaskodik a ló, villámlik a dárda :
Mintegy el akarja ellenét gázolni, —
Csakhogy nem ereszti ám oUy közel Toldi
Szügyének feszíti nagy öklelő fáját,
Ugy buktatja hanyatt a lovat s gazdáját.
Ekkor a vén Miklós leugrik lovárul
Es kivont fegyverrel az olaszhoz járul;
A király engedne : „kegyelem^^ kiáltja.
De elébb járt a vas, Toldi Miklós bárdja.
Maga lóra pattan, maga Benczének int.
Avval utat veszt a sokaság közt megint :
Megfélemlik a nép, csak bámul utána, —
Mig el nem csapódnak egy közel utczára.
- 72 —
Nagy hallgatáB után ébredez a zsibaj.
Először csak egyes, kérdő hangjaival,
(Szálankint először, ugy lehet mondani);
Felelet helyen is mind kérdést hallani.
„Ki volt ez? mi volt ez? ördög-e, vagy barát?
Mért fel nem födözte a királynak magát?
Mért hódolni nem ment? vagy semmi szüksége
Földi jutalomra, földi dicsőségre...?"
Lett aztán zaj elég, sok szónak sok alja.
A hirnök azonban kürtjét megfuvallja :
Harsog tölcsér szája a fonatos réznek.
Elcsitul a lárma és mind odanéznek.
Felkiált a hirnök : „Ha van a ki meri
Allitni hogy az ősz bajnokot ismeri,
Álljon elő bátran és ha igazat szól.
Jutalmát veszi a felséges királyiból.''
- 73 —
Mindjárt Í8 előáll Pósafalvi János
Es meghajtva térdét igy szól a királyhoz :
„Felséges uram, én esküszóval merem
Allitni, hogy az ősz bajnokot ismerem.
Tegnapdőtt este én vittem neki hirt
Hogy az országczímer idegen kézre birt,
Ettem, ittam vele, láttam is tánczolni :
Sohse' menjek haza, uram, ha nem Toldi."
E szavakkal önte a királyba lelket.
Kapott is jutalmul két szép nemestelket,
Hátraszól a király a nagyurak felé :
„írjátok meg" úgymond „aranyos levelét".
Egyszersmind az urak közül kiválogat
Fényes öltözetű éltes embert, sokat :
Toldi után küldi : híják nyomba' vissza;
Sehogy ott ne hagyják, szörnyen rajok bizza.
— 74 —
De a nép sokallja mindezt sorra lesni,
Ujjongatva ömlik Toldit fölkeresni,
Azt hinné az ember : tűz felé szaladnak,
Majd felfordul a vár, oUy robajjal vannak.
A királynak sincsen kedve lennmaradni ;
l^égy szem közt akarja Toldit elfogadni :
Nem bizik magához (föl is azért megyén)
Hogy a négy szem közül kettő száraz legyen.
IV. É N E K.
„Dicsérete, tisztességi lön barátnak.'
lUosvai.
Immár Toldi Miklós, és öreg szolgája,
A Dunán átkelve Rákosmezőn jára,
Toldi elül, Bencze utána csendesen.
Nem dobban az utón lovaik lába sem.
Körme sik homokba csuklóig lehalad.
Nyom előttük sincsen, utánok sem marad;
Ha maradna is, azt mindjárt egyenlőre
Söpri az éjszaki szélnek fölözője.*)
*') Síérü-esiköi.
' - 78 -
Ballag a vén Toldi, tépelődve ballag,
Ki tudná mit gondol, azért hogy csak hallgat?
Látom én ; a folyó, azért hogy hallgatag.
Mélyebb szokott lenni mint a csörgő patak.
Bencze sem szólott még a mióta jőnek;
De a hallgatást nem soká birja ő meg :
Csak az első egy szót ejtené ki Toldi
Majd ki tudná ő a többijét pótolni.
Ugy intézte a sort hogy gazdája mellé
Érkezzék, de mintha észre nem is venné;
Akkor hol köhentett (nála szokott próba).
Hol pedig lovával őgyeledett szóba,
Avval is kénytelen volt felhagyni aztán,
Bölcsen át állatta hogy semmitse' használ;
Mentek, mendegéltek még egy jó darabot.
Egyszer a vén Miklós e szókra fakadott :
— 79 —
,,Nem hiába ástunk földalatti vermet :
Lásdy Bencze, a földön már meg sem ismernek;
Mesévé csinálnak maholnap engem is,
A miről azt mondják : hiszszük is azt» nem is.'^
Itt elhagyta kissé, vagy épen elakadt —
Érzé, hogy ha még szól mindjárt sírva fakad;
így sem óhatá, hogy titkon el ne lepje
Szeme ősz pilláit könyjének egy csépje.
Nem sok idő kellett, csak a mig az ember
Kettőt avagy hármat pillantana szemmel,
Hogy megint erőt vett szivén az ősz Toldi
S folytatván beszédét, ígyen kezde szólni :
„Időnek előtte krónikába tesznek,
Még szemökkel látnak s ihol már se' hisznek;
Tán sokallják a mi vén karomtól telik :
„Mennydörgős nyila! hát kinek keveselik?
• '
— 80 — 1
I
Büszke Lajos király, ravasz vén ember te!
Jobb szemed volt másszor : karomat ismerte ;
Ismered a testőrt, a ki hajdanában
Testével takart el sok nehéz csatában.
Most nem ismersz, ugy-e, bár erőmet látod? [
Hm! hogy' ismerhetnél minden vén barátot? i
Hidegen vonítasz a dologra vállat
Vén király! a róka nem rókább tenálad.
Vagy talán azt várta hogy, mint földi féreg.
Lábaihoz csúszók és kegyelmet kérek?
Mért kérjek kegyelmet? a miért a gyermek,
Kit goromba szülék ok nélkül megvernek?
Én kérjek kegyelmet? én, holott ő vétett? —
Hisz te látod, Bencze, te látod mivé tett I
Elsötétült lelkem, mint a sötét árnyék,
OUyá lettem, mintha már földön se' járnék.
- 81 —
Mit vétettem azzal, hogy kikeltem bátran
És korcs udvaráért a királyt dorgáltam —
Mellyben már alig van egy jó magyar bajnok,
Csak holmi lyányképü, ugrándozó majmok?
Fájt, hogy a magyarból olasz bábot csinál
És szemébe mondtam : ez nem szabad, király!
Ha megromlik a nép régi jó erkölcse :
Mit ér a világnak csillogó kenőcse ?
Nem vénség az a mi engem sirba teszen,
% Bégi kardját, íme, most is birja kezem,
Fájdalmim, ha vannak, nagy néha gyötörnek :
Oh, ez a penészes tunyaság, ez öl meg!
Nem ahitom én a nagy király kegyelmét
De Lajost szerettem.... most is szeretem még;
Hozzá vonz a lelkem.... Mi haszna? mi haszna?
Bújj el öreg : halj meg; ne nyisd szád panaszra."
Toldi estéje. 6
~ 82 —
Erővel nyoma ki utolsó szavait; —
Mint, ha szűk edényből öntenek valamit,
Utoljára mindig legnagyobbat bugygyan :
Oly formán szakadt ki őbelőle a hang.
•Elfordult sebesen, alighogy kimondta^
Szőrcsuháját mélyen a szemére vonta,
Ugy nézett a széllel farkasszemet, soká^
S könyje csordulását a nagy porra fogá^
Pest felől azonban, mint valamely felleg.
Porral és morajjal a sok nép közelget,
Nagy ujjongatás lesz, mihelyest belátják :
Toldi! a mi Toldink! örömmel kiáltják.
Egymást töri a nép ugy nyomul előre.
Hogy meglássa' Toldit siet nyakrafőre,
Karikába veszik, elfogják az útját,
Köszöntik jelekkel, hanggal, — a hogy tudjá^
- 83 -
A lovasok közül pedig egy ur kivál.
Mondván : ^^Toldi Miklós! köszöntet a király,
Régen tartogat már számodra kegyelmet,
Es nem vala smlséég azt újra kinyerned;
Meg is adta vobia százszor és nem egyszer.
De hire futamlék hogy már sirban fekszel :
Most, midőn ezt a hirt igy meghazuttolád,
Jöszte, vedd kegyelmét, mit ő kész szivvel ád,"
így szóla, és mikor véget ért a beszéd,
Nyujtá a vitéznek barátságos kezét :
Késett elfogadni — szeme csak tébolygott.
Mintha nem is hinné Toldi ezt a dolgot.
Akármerre tekint, minden ember képe.
Minden ember szeme ragyog örömébe' :
Csak, lám mondom, ő néz tétovázó szemmel ;
Elszokott, hiába! még örülni sem mer.
6*
- 84 ~
Majd az öröm lángja őt is átalhatja,
Szeme kezd lobogni, jobb kezét odadja :
De, mintegy akarván örömét titkolni,
Indultában ekkép dörmölődik Toldi :
„Oh én vén szakállam, hívatlan vendégem"^)
ím Budára hivat most a király engem
Tán meg is csúfolnak ott az iQak engem,
De király parancsa : fel kell menni nékem.
Ám, ha megállandod ott a te boszúdat
Es megtanítandod most serdült inakat :
Gryöngygyel megfiizetlek, mint jó szakállamát.
Ha pedig szégyenbe hozod tenmagadat :
Szálankint tégedet én el-kiszaggatlak,
Város piaczára, szemétre kihánylak.
Azért ugy mutassad, ősz szakáll, magadat.
Hogy aranyba, gyöngybe téged foglaljanak!***
*) Csaknem síórul szóra nioívaiból.
- 85 ^
A nép helyeBelve integet egymásnak.
Vége hossza nincsen az ujjongatásnak,
Toldihoz tolulnak, egyniást nyomva, törve,
A kit a szép ruhás urak vettek körbe,
Más csoport az öreg Benczét fogja körül :
Szegény jámbor szolgai majd meghal, ugy örül:
„Megmondtam*^ dicsekszik „hogy e lesz belőle!'*
Pedig sohse' mondott semmit meg előre.
Fogdossák a markát, kérdik, ismerkednek :
„Ej no, Bencze bátya, jut eszébe kednek
Mikor itt s itt — tudja?**... s mondtak ollyanokat.
Mikből sohse' hallott a j6 öreg, sokat.
„Hogy van, Bencze gazda? alig ismerni rá.**
„Czimbora, most kendnek falut ád a király.**
— „Meg is érdemelné, ugysegen, igazán :
Van egy faluára ereje a hazán,**
- 86 —
Bencze azt se' tudta melly felé tekintsen,
Hogy mindnek od' adja, annyi keze nincsen,
Szájának is kéne lenni vagy ötvennek,
Hogy felelni győzzön, a ki kérd, mindennek.
Csak nézett, mosoly gva, hol ide, hol oda:
Balkezével mente-gombjain kapkoda,
Jobbja meg a nép közt kézről kézre járván —
Kifogott az öröm, kifogott az árván.
Nem tagit a népség, egymást töri, tolja;
Még jobban gyülekszik, nemhogy eloszolna ;
A ki hozzá nem fér hogy vele beszéljen :
„Éljen Benézel** kiált „a jó Bencze éljen!"
„Megvan a vén Bencze? lássuk a vén csontot!"
— » „Ezt hajigálták meg valamely bolondok?"
— „Ki bántotta Benczét, a pokolra termett?
Akasztófa kéne annak az embernek."
- 87 —
— „Hol az öreg Bencze, Toldi vén dárdása?
Fel kell őt emelni, hogy mindenki lássa! — <<
„Emeljük, emeljük! hisz' vagyunk elegen;
így la, mindenestül, hogy hamarább legyen!"
Azzal nekidőlnek a hogy tőlük telik
Es Benezét lovastul vállukra czepelik ;
Fészkelődött elébb egy kissé az állat,
De majd belenyugszik, mivel ugy is fáradt.
<Jsakhogy a hideg nem rázta szegény szolgát
Látva, hogy felvitte Isten az ő dolgát;
Két fejjel nagyobb most, annyival kilátszik :
Egyik a lováé, magáé a másik.
Nézett jobbra, balra, hátra és előre :
,,Istenem, Istenem!" ennyi telt ki tőle,
„Istenem, Istenem! ejnye bizony! no lám!"
Tördelé rebegve „sohase gondolám."
- 88 - ^
%
Toldi pedig, menvéi\ elül az urakkal,
Kezde alább hagyni minden búbánattal;
Hátra-hátra nézett s Bencze diadalán
El-elmo8olyodék, irigylé is talán.
Minek irigyelné? tudja kiért teszik :
Hol kedves a vendég, ebe^sem éhezik;
Aztán neki volt már része dicsőségben.. ••
De sohasem annyi, mint ma lesz egy végben.
Mert, a mint Pest város utczáira jutnak,
Emberből van ottan perémje az útnak;
Tán, ha a felséges király maga jőue.
Annak sem lenne már annyi sok nézője.
Nem is nézők ezek : mindnek szája tátva r
„Éljen Toldi! éljen !<* harsogják kiáltva;
Összeroppan a hang — sőt a kopasz falak.
Messziről azok is ,Toldit< kiáltanak,
~ 89 -
Minden ablak nyitva 8 emberfővel tele
Annyira, hogy hátul semmitsem lát fele;
Minden ház gerincze valóságos nyereg,
Sorra ülnek rajta lármás sühederek.
Némellyik a kémény tetejére mászott,
És, mint szélkatona, kézzel hadaráz ott, —
Akármely felől jő, vastagon vagy véknyán :
,,ToldiI éljen Toldi!" nem hallik egyéb hang.
Az öreg Miklósnak felderűi orczája.
Árnyékos búbánat nem vet foltot rája :
Hlyen az ég, ha a felhők felszakadnak
S este szép pirosan visszatekint a nap.
Ki gondol akkor rá hogy mindjárt lemegyen?
Orömszin terül el sikon, völgyön, hegyen ;
Maga az esőcsep a mezőn, az sem köny
OUyankor, hanem mind — mind megannyi szem
gyöngy.
- 90 -
Akármerre tekint, nem látni egyebet
Csak felé sugárzó száz meg ezer szemet.
Fennrázott süveget, karok emelését,
Mint örvendő lelkek szárnya lebbenését.
Látni ablakában csaknem minden háznak
Lelkes hölgyeket, kik fejér kendőt ráznak,
Nevét is kiáltják, de az zajban vész el
Mint ha mennydörgéskor árva méh döngécsel.
l'jgyszer, mint a zápor kezdenek rászállni
Az elagott ősznek gyenge szép leányi :
Bokréták, virágok; — télizöld növények,
Mellyek, mint a szép hir, halálban is élnek.
Hullanak magára, hullnak a lovára,
Előtte, megette — elmenő útjára.
Pesten is, Budán is; mig, a várhoz érve.
Meg nem álla Toldi, az urakat kérve :
- 91 -
„édes jó barátim, a kiket jobbadán
Én kapattam egykor fegyvert fogni csatán,
Most ti váljatok el tőlem, hirüladni
Hogy nem fog sokáig Toldi elmaradni :
Házikóm van itten; elmúlt három éve
Hogy lábbal se' voltam fordulva feléje —
Mint jóféle gazda most oda elnézek,
Nem hordták-e még el tőbül a szélvészek.
„Levetem e zubbonyt; — pánczélom is rosdás;
Jó magamnak sem fog ártani a mosdás,
Poros a küzdőhely, nem ugy mint a szőnyeg.
Porral fedi arczát az ott öklözőnek.
Hisz talán még rajtam is fog a pipere.
Belőlem is válik palota embere,
Rajtam is megakad holmi czifra rongy még....
Eh, barátim, hagyján; úgy kileszek, hogy még.^'
^ 92 -
Nem hinnék az urak a mit Toldi fogad.
Hogy nem csak kijátszsza minden ő dolgokat,
Nem bocsátanak el, ha jutna eszekbe
Ollyan eset, mikor Toldi szavát szegte.
De meghisznek neki és bátran elválnak
Megvinni a hirt a felséges királynak; •
Az öreg vitézt és hű szolgáját pedig
^A tapsok, éfjeneky házához követik.
V. ÉNEK.
„Király, ha nem nézném vitézi voltomat
Majd fejedhez verném hét tollú botomat;*^
Illosvai.
iNem palota volt az öreg Toldi háza,
Nem is kendőzé azt festék színe-máza :
De elég tágas volt, hogy a vén levente
Oromét, haragját kitombolja benne
Mig Budán tanyázott. Most üres és néma^
Csak egy-egy köhontés hallik benne néha;
Vén kapus köhécsel • . . azaz ő csak kezdi,
Kap rajt' az üres ház s hangját megereszti.
— 96 —
Ide ment be Toldi, Bencze is követte;
A kapus kinézett s a kaput betette;
Künn meg' a nép, minden kis jelre vigyázva
Bámészkodni kezd az ütött kopott házra.
Nem is néztek ugy meg házat soha többet,
Sem ahhoz hasonlót, sem annál különbet;
Azt se néznék másszor .... most is mindhiába :
Nem akar kijőni annak a gazdája.
A mint az ősz bajnok egy szobába nyitott
Jól esett a szemét körülhordozni ott,
Nem volt pedig abban drága kárpit, szőnyeg.
Sem egyéb divatja annak az időnek :
Fegyverek barnálltak sorjában a falon ;
Szúsereg rágódott a tölgyfa asztalon,
Ágyak, puha székek, drága rengők helyett
Medvebőrös lóczák álltak a fal mellett.
— 97 ~
Mégifi ugy tett Toldi, szétnézve örömmel,
Mint ha iemeiősök közé jut az ember :
Bémlett neki, mintha a bozontos medve,
A sok ócska fegyver, mind reá nevetne.
Legott sorranézte az ölő készséget :
^,Yén kardom, beh régen nem láttalak téged!
Hogy' vagy öreg láncsa? hát te gerely, kopja?
Mint pirul szegény, hogy itt a rozsda fogjál
Ösz barátom, Bencze azt hagyom meg neked :
Tisztogasd ki szépen őket szegényeket;
Régi rozsdás szerszám vagy te már magad is :
Dörzsöljétek egymást, hadd fogjon rajtad is.
Fény lenünk keli, öreg, fény lenünk még egyszeri
Mért ne lenne fényes, bár kopott, a fegyver!
Ne búsulj, ne őszülj kenyeres ezimbora :
Hátra még nekünk a vénasszonyok nj^ara.
Toldi estéje. <
Voltam már halott ie; — nem érzem hogjrélek.
Három évig hálni járt belém a lélek :
Most élni akarok, Bencze pajtás, élni,
Mint a hogy' az ember jó világát éli !
Mint most ezt a kámzsát, elvetem a gondot.
Három esztendőmnek jó éjtszakát mondok, —
Van még hátra vagy talán háromszor három,.
Pajtásul azokhoz az örömet várom."
Monda s e szavakkal : „most eredj pokolba!"-
Eldobá a kámzsát, messze egy zugolyba;
Jól járt a darócz, hogy nem vasból csinálták.
Mert most szétszakadna a mint odavágták.
Sisakját, vas üngét szinte levetette,
Kalpagot és mentét hozatván helyette
A szekrényből, a hol sok gúnyája állott,
Melly még mind azon jó, — noha kissé pállott.
— 99 -
Mig porolta Bencze a mentét nagyából
Kurta buzgányt vont ki annak az ujjából.
„Csak tedd vissza Bencze, a ne'kül nem járok;
Ha kutyák morognak, hogy riaszszak rajok ?<<
Úgymond. Öltözködve igen hamar fel lett,
Mert mig annyira nőtt, tükör sohse kellett,
Mégis illik neki a sötétzöld mente.
Nem mutat felényit sok nyalka levente.
így aztán elindult a király-udvarba,
Hogy kövesse a nép, az most nem akarva;
Unni kezdé immár a melly dolgot mivel.
És átalla olly nagy hű-hóval menni fel.
Azért, szökve mintegy önnön udvarátul,
Más utczára illan a kis ajtón, hátul;
Bátran halad ottan, fel az uj kastélyhoz.
Senki rá nem ismer, legfölebb, ha czéloz.
7*
- 100 --
Várja Lajos király, nehezen Í8 várja,
Hogy az öreg Toldi ajtót nyisson rája,
Sétál a szobában, de csak alig-alig
Győzi lesni míg a lomha idő telik ;
Mert óhajtja látni vén Miklóst. De bezzeg
A vidám apródok nem ugy cselekesznek :
El vannak merülve zajba, mulatságba,
Hárfáznak, kötődnek az előszobákba'.
Mert szolgála ottan sok úri csemete :
Losonczi-, Maróti-, Bánfiak nemzete,
Kanizsai, Szécsi, Kont, Balassa, Csupor,
Es ama nagy híres, fényes Laczfi-Apor;
Köznemes rendből is egy jóforma csapat:
Kiket Lajos ottan csinosságra kapat,
Idegen udvartól is jöttek cserébe,
Hol magyar ifjúság van azok helyébe.
— 101 —
Nem egy azok közül látogatta Pécset,
Hol a tudománynak Lajos gyujta mécset,
Nem is egy fordult meg Paris-, Bolonyában,
Maga erszényén, vagy a király zsoldjában;
A tudás fájáról szép gyümölcsöt hoztak,
Jót is elég bőven, s ráadásul rosszat;
Mert, ha gyalú nélkül bunkósbot az elme :
Gyakran kétélű tőr lesz az kiművelve.
De, habár az itju néha könyvet forgat :
Nem hiánysdk nála kész testi gyakorlat.
Hogy karra se légyen gyöngébb, mint az a*yja,
Ellenben, ha lehet, fővel meghaladja ;
Ez volt a királynak terve és szándéka. —
Node áll az iQak eleven játéka :
Ez danol, az tréfál, az vitát feszenget;
Egy pedig a hárfán illyen nótát penget :
— 102 -
1,
Monda Lajos, a nagy király :
Eredj szolgám, Laczfí Endre,
Küldj parancsot, mint a villám,
Köss nehéz szablyát övedre :
A tatártól nagy veszélyben
Forog Moldva, ez a véghely :
A tatárra veled menjen
Tíz ezernyi lófö székely.
2.
Kél Budáról Laczfí Endre,
Veszi útját Nagy Váradnak :
Kölestermö Kunság földén
Jó csatlósi áthaladnak;
Várad kövecses utczáin
Lovuk aczél körme csattog,
Messze fénylik a sok fegyver.
Messze döng a föld alattok.
3.
Hallja LásM a templomban,
Kőrösvíznek partja mellett;
Visszatér szemébe a fény.
Kebelébe a lehellet;
Koporsója köfedelét
Nyomja szinte három század :
Ideje már Qgy kevéssé
Szellőztetni a szúk házat.
— 103 -
4.
Köti kardját túszöjére
S fogja a nagy csatabárdot,
Melylyel egykor napkeleten
A pogánynak annyit ártott;
Féllrebillent koronáját
Halántékin igazitja;
— Éjféltájban lehetett már, —
A vasajtót feltaszítja.
5.
És megindul, ki a térre,
És irányát vészi jobbra.
Hol magasan felsötétlik
Érczbül öntött lovagszobra;
Táróiról megérzi a mén, ^
Tombol, nyerít, úgy köszönti :
Megrázkódik a nagy érczló
S érczlovagját földre dönti.
6.
Harczi vágytól féke habzik,
Kapál, nyihog, lángot fuvall;
László a nyeregbe zörren
S jelt ad éles sarkantyúval;
Messze a magas talapról,
A kölábról messze szöktet ;
Hegyen völgyön viszi a ló
A jnár régelköltözöttet.
— 104 —
7.
Egy ugrás a Kálvária
És kilencz a Királyhágó ;
Hallja körme csattogását
A vad székely és a csángó :
Ám a lovat és lovagját
Élő ember nem láthatja;
Csudálatos ! de csudákat
Szül az Isten akaratja.
8.
Három teljes álló napig
Vívott a pogánynyal Laczfi;
Nem hiányzott a székely szív,
De kevés a székely harczfi,
Mig a tatár — több mint polyva^
Vagy mint a puszták fövénye —
Sivalkodik, nyilát szórja,
Besötétül a nap fénye.
9.
JVJ^r a székely alig győzi,
Már veszélyben a nagy zászló ;
De fólharsog a kiáltás :
„Uram Isten és S^ení-LásM !"'
Mint oroszlán, ví a székely,
Megszorítva, nem megtörve ....
Most a bérczen, láthatatlan,
Csattog a nagy érczló körme.
— 105 -
10.
Ide, ide, jó vitézek!
Gyűjti népét haetA Endre;
Hát egyszer csak vad futással
Bomlik a pogányság rendé ;
Nagy tolongásnak miatta
Szinte már a föld is rendül ;
Sok megállván, mint egy bálvány,
Leragad a félelemtúl.
11.
Sokat elüt gyors futtában
A repúló kurta csákány ;
Sok ki sem mozdul helyéből.
Maga rab lesz, lova zsákmány.
Foglyul esett a vezér is
Atlamos, de gyalázatja
(Nehéz sebben vére elfoly)
Életét meg nem válthatja.
12.
• Fel, Budára, Laczfí Endre
Számos hadi foglyot indít ;
Annyi zászló — annyi préda
Ritka helyen esik, mint itt.
Kabkötélen a tatárság
Félelemtül még mind reszket.
És vezeklik és óhajtja
Fölvenni a szent keresztet.
— 106 —
13.
Hogy elértek Nagy- Váraddá,
— Vala épen László napja —
Keresztvízre áll a vadfaj,
Laczfí lévén keresztapja.
összegyűl a tenger néző,
Hinni a csodába, mellyet
-/ f ^Sy elagott, sirba hajlott
r ösz tatárnak nyelve hirdet :
14.
Nem a székely, nem is Laczfí,
Kit Isten soká megtartson,
Hanem az a : László ! László !
A győzött le minket harczon ;
A hivásra ö jelent meg.
Vállal magasb mindeneknél.
Sem az előtt, sem azóta .
Nem láttuk azt a seregnél.
lő.
Nagy lovon ült a nagy férfi,
Arcza rettentő felséges ;
Korona volt a fejében.
Sáraranyból, kővel ékes;
Jpbb kezében, mint a villám,
Forgolódott csatabárdja :
Nincs halandó, földi gyarló
Féreg, a ki azt bevárja.
- 107 —
16.
Mert nem volt az földi ember,
Egy azokból, kik most élnek,
Feje fölött szűz alakja
Látszott ékes nöszemélynek;
Koronája napsugárból,
Olly tündöklő, olly világosi —
Monda a nép : az Szent-László
És a szúz, a Boldogságos.
17.
S az öreg tatár beszédét,
Noha kétség nincs felőle,
Bizonyitá a templomnak
Egy nem szavajátszó őre :
Hogy három nap a sírboltban
Lászlót hiába kereste ;
Negyed' napra, átizzadva
Találtatott annak teste.
így hangzott az ének. Hallgaták mindnyájan,
Most kiki azon volt, hogy hibát találjon :
Egynek itt nem tetszik, másnak ott valahol, i
Másnak a vén tatár nagyon hosszan papol.
Bsa
— 108 —
„Egyszóval, unalmas, mint a böjti leczke.
Többet ér a jó bor, meg a szép menyecske,
HejI ki mond egy vigat?" kiáltanak többen;
Legott egy kis pisze így kezdi a körben :
1.
Hajdanában — danában
Csuda történt Budában,
Ihajnáré! egy házban,
özvegy asszony házában.
2.
Toldi Miklós szerette,
A szép asszony nevette,
Ihajnáré ! szerette.
De az asszony nevette.
3.
„Toldi Miklós, ha mondom,
Gyere hozzám galambom !
Ihajnáré ! ha mondom,
Vacsorára lesz gondom.
4.
„Toldi Miklós, arany szál!
Hátha egyet ugornál ?
Ihajnáré! ugornál.
Csak amott, a zugolynál.
~ 109 ~
ö.
„Selyem kendőn, a falra,
Oroszlánya van kivarrva,
Ihajnáré I csak arra
Oda ugorj a falra."
6.
. „Ugrok biz én, gyémántom!
Csak a csizmám lerántom.
Ihajnáré! lerántom,
Hadd ugorjak, gyémántom!"
7.
Toldi Miklós ugy jára :
Kicsöppent az utczára,
Ablakon az utczára,
Mind a világ csúfjára.
[állván e gúnyos ílalt a szilaj úrfiak,
-yhhrsL, balra dőlnek a nevetés miatt,
tik a kis piszét : „nem való az, veszsz meg!"
iáltják kaczagva : „sohse történt ez meg!"
,Hogy is van még egyszer?",, Fúdd el, hékám, újra"
a pisze belékezd, a többi tailulja,
5 nyílik az ajtó és belép a bajnok,
fy szempillantásra vége Itesz a zajnak.
- 110 -
De nehéz megkapni nyargaló szekeret,
Nehezebb a kedvet, ha nagyon megered :
A fiúk se hosszan győzik türelemmel,
Kékvörös orczával és dagadó szemmel;
Csakhar zsibongni kezd a darázsfészek :
Egy kiáltja : „pih, be penészszagot érz^k l*^
„Ni, az öreg molnári^' BUgja másik „látod
Hogy' fejéhez verték a nagy lisztes zsákot?**
Felel a harmadik : e bizony, hé, halász :
LámI kiverte állát a szálka, vagy kalász/*
Egy kiált ; atyafi; mit akarsz a lúddal?'^ *)
S Toldi háta megett kezdődik a gúnydal,
I)e jaj, a ki kezdi! de jaj, a ki fújja !
Egyet kanyarodik Toldi menteujja :
Rendre dől az apród, mint a zöld fii nyáron ;
Sok fiú megsérül, szörnyet is hal három.
*) Mint a fdnebbiek, ez is czélzás az Őszfejre.
— 111 —
Lett aztán ijedség, élők jajgatása,
Haldoklók nyögése, fogcsikorgatása;
Toldi meg dühösen a királyhoz ronta,
Es mennydörgő hangon illyen szókat onta :
„Király, ha nem nézném vitézi voltomat,
Majd fejedhez verném hét tollú botomat,
Másszor megfeddenéd apró kölykeidet,
Hogy meg ne csúfolnák vitéz vén fejemet"*)
Szólt és a palota megrázkódott belé;
Nagyfejű buzgányát magasra emelé,
Ábrázatja tűz lett, a mit ősz hajának
Fehérlő havasi el nem olthatának.
így, a már beesődült apródokon átal,
Iszonyú dühösen a szabadba gázol,
A legénység hátrál, szétfutkos előle.
Mintha porkapáló fene bika jőne.
=■) E négy sor Illosvaibúi van átvéve, minden változtatás nélkül.
• - 112 -
A király nem tudja^ mi? s miért történik?
Szemének, fülének nem hiszen csak félig :
Szeme a távozó vén bajnokra tapad,
Füle visBzaceeng-bong minden hallottakat.
Majd, hogy a büntetett hallja a csoporttul,
Meghűl benne a vér, ábrázatja mordul,
S kiált, odakapván kézzel a szivére :
„El kell fogni Toldit! halál a fejére!"
VI. ÉNEK.
,,Ott vagyon most is MlkMs feje csonttya-
Hires ez világban seíve nagy bátorsága.**
Illó svai.
Toldi estéje.
Most Benczéhez térek, a ki otthon maradt :
Mi emlékezetest yin véghez azalatt.
Dolgozék a jámbor, szintúgy izzadt belé :
Söpre, takaríta, kapkodott százfelé,
A sok ócska fegyvert sorra törülgette,
Egyiket letette, másikat fölvette,
Hányt- vetett; — csinált a majdani rend végett
A szobában szörnyű nagy rendetlenséget.
— 116 -
Ott volt a kapus is, hanem ő csak nézte,
Elég yolt az néki, azt is alig győzte :
Mert, mintha sebes szél törne, hányna- vetne,
Azt mivelte Bencze és az ő nagy kedve.
Egy öreges nótát dúdolt jó kedvében,
Mellynek a versét már elfeledte régen; —
Mindjárt rányerített odakünn a sárga.
Szegény! az abrakot békétlenűl várta.
Most elkezdi Bencze, a kapushoz szólva :
„Eredj koma, kösd be a lovat az ólba;
Lesz ott széna, elég; lesz zab : vess elébe,
— Ha te meg nem etted — hagytunk harmadéve
Kösd jászolra őket s vess eléjök, mondom; .
Magáim rá nem érek, lásd ezer a gondom. — «'
Bővebb utasítást mind hiába lesett ,
A koma, mert Bencze súrolásnak esett.
— 117 -
Künn megfoutolá még a rábizottakat,
Illő messzeségről nézte a lovakat :
„Szent atyám" túnődék „vajmitevő legyek?
Megharap, ha elül, — rug, ha hátul megyek.
Sohsem ült lovon a becsületes varga,
Bár i^abb korában a sarut megvarrta, —
Azt se' varrja többé, a mióta szeme
Rászaporodott és kettőbül négy leve.
Sokszor volt ugyan már dolga lófélével.
Ha nem is a lóval, legalább bőrével,
S nem került kezébe oUyan vad paripa
Mellynek nem parancsolt volna akkoriba!
Bicskiája, mint egy pokolbeli sátán,
Nyargalódzott végig a szegény ló hátán;
Mérte, szabta, rágta — ő volt akkor az ur :
*Mo8t a kantárhoz is keze-reszketve nyúl.
- 118 -
Addig próbálgatta hogy meg merte fogni.
Mert a félelemhez kezde hozzászokni;
Ha pedig az ember a félést megszoká,
Megjön a bátorság, nem marad el soká.
Szivébe merészség szállt a kis embernek,
— Nem ollyan, a mivel ütközetet nyernek.
Hisz' a kis vargába annyi sok lett volna —
Nem, — csak hogy a lovat beköté az ólba.
Bekötötte őket, enniök is adott,
Tett eléjök szénát, tett eléjök zabot;
A lovak aztán, hogy enni kapnak végre.
Elkezdtek röhögni a várt eleségre;
Nyihogtak, vihogtak sokáig hiába.
De belé sem faltak a drága szénába;
E csudán a varga csudálkozék nagyon.
Törte az elméjét : hogy s miképen vagyon.
^ 119 --
Végre nem állhatta, hirt adott Benczének :
Nem esznek a lovak, pedig ehetnének.
Bencze, hogy meglássa e csuda esetet,
Abbahagyva dolgát az ólba sietett :
„Mi az istennyila! megbomlottal, koma?
Hisz nincsen leoldva se fék, se zabola!'^
S ugy nevetett Bencze, hogy el tán nem ájult,-
De a két vékonya iszonyún megfájult.
Majd hogy meg nem evé kezét lábát érte
A kapus, hogy ő ezt észszel föl nem érte;
De meg' arra gondol : mit ért voln' az észszel ?
Hisz' csak nem mert volna odanyúlni kézzel.
E gondolat neki vigasztalást adott
Valahányszor Bencze szemébe kaczagott, —
A ki, lezablázván a két éhes párát,
Visszament a házba folytatni munkáját. — %
— 120 —
Nem sok időt tölte Bencze a dologban,
Mert ehol gazdája dühösen betoppan :
„Mennydörgős haragom I^< bömbölé s elfúladt^
Elfojtá szavait az erős indulat.
Buzgányát az asztal közepére csapta
Hogy a vaskos deszka behorpadt alatta . . . ,
Jaj e volt — jaj e volt utolsó ereje!
Tántorog a lába, szédeleg a feje.
Bencze sajditá hogy roszúl lesz a dolog,
Látta már előbb hogy szeme vérben forogd
Látta halántékin hogy' felduzadt az ér,
Mint egy kifeszített középszerű köték
Most meg, a mint látja színe változását.
Kékülő ajkának görcsös vonaglását,
összerogyó térdét, — szalad sebességgel
S megölelve Toldit tartja, ne essék el. JHr
W.j
— 121 —
Kinosan vergődik egy lóczához vele.
Nincs a nagy vitéznek jártányi ereje,
Karjának iilai mind letágultanak,
Dereka megrokkant . . . megölé a harag*
Pusztító haragja, melly, mint Isten átka
Rombolá az ellent vérontó csatákba',
Ránőtt gazdájára és megölte osztán,
Mint vezetőjét a vérszomjas oroszlán.
Bencze átallátta, hogy ütött az óra,
Sűrű könyje potyog, hull a takaróra;
Toldi csak néz, csak néz; — a hű ember pedig
Gyakran el-elfordul, megtörli szemeit.
Végre ad az Isten neki annyi erőt
Hogy nem rí legalább a haldokló előtt;
Nagy lélekzetet vesz, s erőltetve magát,
így kezdi biztató, vigasztaló szavát :
— 122 -
9,Mije fáj kelmecinek, édes nagy jó uram?
Mert látom baja lett és változása van :
Tán csömör — főfájás — vagy épen a hideg
Kezdi háborgatni mostan kegyelmedet?
A hidegnek én jó orvosságát tudok,
Magamon próbáltam, bizony nem hazudok :
Egy kupa jó borsos melegbort inni meg....
S mint tennapi álom ugy eltűn a hideg,
Másszor, ha kelmédnek történt változása :
Hátgerincz fájdalma, deréknyilallása :
Én voltam az orvos, használt is legottan —
Helyre ment a rósz csont, ha én megtapodtam.
Nem teszünk egy próbát? — Azt nem... hátha
gyengén
(Mint törött tojással bánva) végigkenném...?"
Monda, sőt a mi több, hitte is az árva,
Hogy, ha ő megkenné, még sem veszne kárba.
— 123 —
„Hagyd el, Bencze, hagyd el" sugá Toldi halkan,
,,HÍ8z talán nem akarsz tréfát űzni rajtam :
Nem használ nekem már, jó öreg czimborám,
Semmi jó akarat és semmi tudomány."
Bencze most szemébe nézett az embernek
S imel mint ha fényes kardra rálehellnek,
Vagy mint ért gyümölcsnek az a finom hamva :
Ugy volt szeme fényje fátyollal bevonva.
Nem állhatja tovább a hűséges cseléd.
Megint sirva fakad jobban mint az elébb ;
Eltakarja képét és könyje-e szakadva
Fordul a betegtől félre, egy ablakba.
Onnan az utczára tekint véletlenül :
Szent Isten! a házat fegyver veszi körül;
De hogy ezt kimondja, arra sincs ideje,
Mert belép Allaghi, a testőrzők feje.
- 124 —
Visfizainti kézzel a többit a hadnagy;
Maga bejön és mond : „Toldi Miklós, rab vagy!
Gyilkosságba estél, mivel meggyaláztad —
Vérrel fertőztetted a királyi házat :
A király nevében, bajnok, kövess minket — *
Bencze a betegre fájdalmasan intett;
Nem volt arra szükség — a ne'kül is látta
S engesztelni kezdé, hangját lebocsátva :
„Oh miért nem hoztam jobb szót neked ennél?
Azonban, vitéz, ha valamit izeunél,
Ha egy s más bajoddal magadat mentheted :
Leszek a királynál szószóló követed/'
Ezt mondván a testőr a bajnokhoz lépé.
Szánakozó arczczal hajlott le fölébe ;
Rávetette Toldi (most először) szemét
Es igy szakadozott melléből a beszéd :
— 126 —
„Mondd meg a királynak, hatalmas uradnak :
Csak ez egy órámat hagyja még szabadnak;
Készen áll a börtön, megyek abba önként,
Hol nem fóldi biró lát fejemre törvényt,"
Elfordítja szemét, — de szája mozog még.
Mozog is, sóhajt is, mintha imádkoznék.
Fut AUaghi Simon a szót jelenteni :
yyToldi halál révén, uram, s ezt izeni, —
„Ezt izeni tőlem felséges uramnak :
Halála óráját hagyja meg szabadnak;
Sir lesz a fogháza : elmegy abba önként,
Földi biró többé nem szab ő rá törvényt."
A király megdöbben s hirtelen felkiált :
„Mindenható Isten! igy lesz vége tehát?
Dicsősége napján — elhagyva betegen —
Meggyalázva — smeghal I... Hozdsza köpeny egem.
- 126 —
És felkavaritya köpenyét nyakába
Monda hogy vezessék a Toldi lakába.
Elül megy a testőr, ennek háta megett
A király és egy két hű szolga lépeget.
Egy cseppet se' látszik köntösén hogy király,
Kinevetnék a ki azt merné fogni rá;
Az utczán menŐy ha szemét rajok veti,
Köszön a hadnagynak, de nem köszön neki. |
I
Süvegelik vagy nem? arra semmi gondja,
Sőt felső ruháját a képére vonja,
Siet a mint gyenge lábaitól telik :
Fél, hogy a vitézt már életben nem lelik.
Czélját érte még is : az az egy öröme
Meglett fájdalmában, hogy még jókor jőve;
Mert van néha öröm a keserűségben
Mint tarka szivárvány a fölleges égen.
— 127 -
A királj egy székre a beteg mellé űl
Eb foléhajolva szólítja nevérül.
Toldit környékezte már az a fél álma
Melly elnyomja végre s ejti mély halálba.
Felriadt a szóra — ísmeré azt szinte —
Nagy, merő szemekkel Lajosra tekinte :
Báismerty — de mintegy kételkedve : hol van?
A padlásgerendát kezdte nézni sorban.
A király megszólal : „Nem ismersz engemet
Toldi, ősz barátom, hogy elfordul szemed ?
En vagyok, a király... nem a ki megbántott —
Én, Lajos, szólítlak régi jó barátod.
Eszmélj vissza, nézz rám, ne fordítsd el szemed;
Egy szót mondj, ne többet : akármit— ne vemet—
Ki tndja egymásra hol s mikor találunk ?
Búcsúszó nekül csak nem lehet elválnunk."
— 128 —
Toldi tisztán eszmélt és minden erejét
összeszedve, kissé fölemelte fejét :
Képpel a királyhoz erőlködve hajlék
Es nyujtá kezét, meUy hideg volt mint a jég.
Egyszersmind beszéle értelmesen, halkan : •
,,Millyen álom volt ez! hogy már meg is haltam
Beh jó hogy te itt vagy — lelkem újraéled :
Nem lehet kimúlnom, hogy ne szóljak véled. |
„Oh — barátom (vedd fel moat tőlem e nevet), i
Megbocsáss, ha jártam valaha ellened ;
Ha zsémbes, ha durva voltam, lattal ne mérd :
Engedd el azt nékem az én jó szivemért.
Meglakoltam úgyis. Dejszen annak vége. —
Odavan lelkemnek sok szép reménysége; •—
Dejszen a mi elmolt, az meghalt, elveszett —
Virrasztója is ugy jár : az emlékezet.
— 129 -
„Végső rendelkezést tennék : de hát minek?
Nem igen van : miről. S ha volna sincs : kinek.
Nem hagyok örököst... csak egy hű cselédet :
Azt kötöm szivedre meg a magyar népet. — "
„Szei*6sd a magyart, de ne faragd le" — szóla,
„Erejét, formáját, durva kérgét róla :
Mert mi haszna simább ha jól megfaragják?
Nehezebb eltörni a faragatlan fát."
♦
Ezt mondván sóhajtott és visszahanyatlék;
Jobb keze a király kezében maradt még,
-Szeme sem fordult el, csak nézett keményen,
De mint a szarué, ollyan lett a fénye.
A király pediglen igy felelt szavára :
„Hogy ne lenne gondom az öreg szolgára?
S a magyart, a népet mikor nem szerettem? —
Birodalmát három tengerig vetettem.
Toldi estéje.
9
— 130 -
* -
♦
„Mindig abban jártam^ fáradék is bezsseg,.
Hogy magyar népemnek hírt nevet szerezzek,
Hogy megsüvegeljék békében, csatáin,
Kivül is, belül is országa határin ;
Nem dicsekszem evvel — nem is azért mondom
Istenem ! de Mt azt kell-e igazolnom
— És kivált előtted (hisz' mi tudjuk ketten) -
Hogy a magyar népet milly igen szerettem ?
>»Vagy hát nem szeretet volt, hanem gyűlölség
Hogy simítni kezdtem a nemzet erkölcsét,
S azt akartam, hogy a népek dísze légyen,
Kivel becsűletet vallják és ne szégyent? —
Hajt az idő gyorsan — rendes utján eljár —
Ha felülünk felvesz, ha maradunk nem vár ;
Változik a világ : gyengül a mi erős,
És erős lesz a mi gyenge volt az előtt.
- 131 ~
,Hajt az idő, nem vár : elhalunk mi, vének,
)sak híre marad fenn karunk erejének :
líás öltőbeli nép, más ivadék nő fel,
L ki ész8zel hódit, nem^ testi erővel.
Ira az ész nem rég is egyszerű port talált,
líelly egész hadakra képes szórni halált;
Poldi vagy nem Toldi hull előtte sorban
Slz ész ereje győz abban a kis porban!"
*
>zólt és rátekinte a beteg Urczára :
aj! de vége van már, leesett az álla;
íégis össze vannak kapcsolva kezeik,
lint két összenőtt galy, bár elszáradt egyik.
Lefejté az élő kéz a halott kezet.
losszu hallgatás lön. A király könnyezett.
(encze meg félreállt, csak az ajtó megé,
t erős rázkodással zokog vala szegény.
9*
- 132 -
E közben a napnak szép piros sugara
Téli naplementen nyugalomra szállá;
Eltűnt az ablakból szivárvány-játéka,
S fátyolt vette arra nagy hegyek árnyéka. —
A királyra nézett a gyász kötelesség
Meghagyni legottan : Toldit hogy' temessék :
Egyszerű koporsó lőn a nyugvóháza,
De vasból — talán hogy erejét példázza.
*
És még akkor este, alkonyi homályban,
Nagy sor fáklya indul útnak Budavárban;
Messziről azt hinnék : ott megyén, ott ballag,
Hogy Toldit kisérje, valamennyi csillag.
Lovas katonák közt a gyászkocsi halad,
Rajta Toldi Miklós, vas boríték alatt, —
Mellette űl Bencze a kocsioldalon,
Összegörnyesztette a nehéz fájdalom.
— 133 —
S gyűl a nép az utczán, mint valamelly folyam,
Minden köz, sikátor, mint egy patak, oUyan :
Mert miképen a viz patakból folyamba,
Úgy özönlik a nép ezekből amabba.
Még sincs semmi lárma. Hallgatva kisérik
Mostan vissza Toldit Rákos mezejéig;
Megáll a koporsó a Rákoshoz érve
S átteszik azt másik, födeles szekérre.
Egyszersmind az égő fáklyák kialusznak,
Csupán négy világol, mintegy kalauznak,
Melly a Nagyfaluba vivő úton halad,
Mig a nép sötéttől megborítva marad.
Könnybe lábadt szemmel nézik e négy fáklyát.
Sötét messziségben, a meddig belátják;
Aztán csapatonkint hazafele térnek,
Emlegetve dolgát az elhunyt vitéznek.
— 134 -
Harmadnap oUyankor, egy fölleges estén,
Domb emelkedett már Toldi Miklós testén,
.A mellyet az őskert, bánatjajelével.
Behint e lehulló, sárga falevéllel.
Nem jelölte a sirt drága érez, vagy márvány
Beneze volt az emlék, lába felől állván :
Egy ásót ütött le, arra támaszkodék,
S elborítá A' sirt új havával az ég.
VÉGSZÓ.
E művet, alig néhány vers-szak pótlással, épa-
zon alakban veszi a tisztelt közönség, mint ez ná-
lam 1848 óta készen hever. E nyilatkozattal nem
a „nonum prematur in annum^' igényeit akarám
említésbe hozni; sőt mcrgvallom, hogy az első ki-
dolgozás óta, csak a legközelebbi napokban vevém
azt átvizsgálás alá; miután soká haboztam, vajon
nem lenne-e jobb enyészetnek adni át, mint helyen
8 időn kivűli közrebocsátása által sükerét koczkáz-
tatnom? Ugyanis, ^ körülmények nem azok többé,
mellyek befolyása alatt első Toldim született s
i
- 136 —
napfényre került. Jelen mű lehetne épolly kielé*
gitő, a nélkül, hogy hasonló fogadtatásra tarthat-
nék számot. Mindazáltal, így is a mint van, elha-
tározám azt sajtó alá bocsátni; nem, mint a divó
Ízlés igényeinek megfelelőt ; de mint egy más kor
szüleményét, egy hangot a múltból, mellynek, ha
egyéb nem, — lesz tán mégis irodalomtörténeti
érdeke.
Nem kerülé ki gondomat, hogy a kritika jelen
mű s az első Toldi közt egybehasonlitást fog tenni,
kell tennie; és ha itt nem találja azon népileg
Őszinte, gyermeteg eléadást, azon könnyedséget, a
cselekvényekben azon gyorsaságot, változatosságot,
. melly amabban elismertetett : hajlandó leszen ezt
hátranyúl jelölni meg. De a sir szélén álló Toldi
nem azon pórsuhancz többé, ki a viszonyok jármát
lerázza és fölfelé tör; ezt az eléadás által is ki kellé
tüntetnem. Lesz, a ki roszalni fogja a humort,
-. 137 ^
melly a darabon, növekvő arányban,' átszövődik :
azonban ne feledjük, hogy a hanyatlás, pusztulás
már magában humoros jellemű; különösen a vén
Toldit humorosan fogta fel mind a nép, mind utána
Illosvai és Vörösmarty. Ezt én nem annyira Toldi-
ban, mint környezetében állitám szem elé s az értő
fogja tudni, miért. Az igaz, lehetett volna Toldi
mellé Beneze helyett mást is adnom : de némi ked-
ves reminiscentiáktól nem válhattam meg. Az is
megbocsátható, hogy a kinevetett vén szolgának
még egy személyt rendeltem alá a kapusban, hogy
legyen valaki, a kin ő is nevessen egyszer — meg-
érdemli azt a hű cseléd.
Sokat mondhatnék még mind az egészről, mind
a beszőtt egy pár epizódrul ; mert nem bocsátnám
sajtó alá, ha utólagosan, a művészet törvényei
szerint, felőle magainnak megnyugovást nem sze-
reztem volna. De, ha efféle commentár nélkül nem
Toldi eslrjc.
_ 138 -
ötlik szemébe'a tisztelt olvasónak, mit kitüntetni
özánJékom volt : jele, hogy nem órtem el czélomát;
mert Bulwer szavaival ; ,,Poetry is for the multi-
tude, — erudition for the few." Záradékul azon-
ban megérintem, hogy a históriai tekintet épen
nem gátolt, Lajost királyt vénebbnek mutatni fel,
mintsem az történetileg áll. Csak Firdusit hozom
fel, kinek hősei addig élnek, a meddig ő akarja : s
mentve hiszem e gáncstól, különben is népi költe-
ményemet.
A szerzö«
Pest, 1859 Nyomatott Landercr 6a IlekcnastnáU
OKNKRAt. BOOKBINDINO CO.
c 55 I 7474
»NTROt. MARK
THE BORROWER WILL BE CHARGED
AN OVERDUE FEE IFTHíS BOOK IS NOT
RETURNED TO THE LIBRARY ON OR
BEFORE THE LAST DATE STAMPED
BELOW. NON-RECEIPT OF OVERDUE
NOTICES DOES NOT EXEMPT THE
BORROWER FROM OVERDUE FEES,
f^« * *->m.^^ i
|
Queens County (2016 population 10,472) is located in central New Brunswick, Canada. The county shire town is the village of Gagetown.
Geography
The Saint John River and Grand Lake are major landmarks in the county. Coal mining is a major industry in the Minto area. Forestry and mixed farming are found throughout the rest of the county. The CFB Gagetown military training area takes in a large portion of the western part of the county.
Census subdivisions
Communities
There are four municipalities within Queens County (listed by 2016 population):
Part of Minto lies within Sunbury County, but since most of it is in Queens County, Statistics Canada considers it as part of Queens.
Parishes
The county is subdivided into ten parishes (listed by 2016 population):
Demographics
Population
Language
Transportation
Major Highways
References
Other websites
Queens County Guide
Counties of New Brunswick |
Sergey Karjakin (born 12 January 1990 in Simferopol) is a Russian (formerly Ukrainian) chess grandmaster.
He was a chess prodigy and holds the record for the youngest grandmaster in history, at the age of twelve years and seven months.
On 25 July 2009 Karjakin adopted Russian citizenship and afterwards played for Russia.
He won Candidates Tournament 2016 and earned the right to challenge for the World Chess Championship. In November 2016, he lost the championship match to Magnus Carlsen in the rapid tiebreaks after drawing 6–6 in the classical games. He won the 2016 World Blitz Chess Championship. He played in the candidates tournament again in 2018, coming third.
References
1990 births
Living people
Ukrainian chess players
Chess grandmasters |
Fayette is the name of several places in the United States.
Fayette, Alabama
Fayette, Indiana
Fayette, Iowa
Fayette, Maine
Fayette, Michigan
Fayette, Mississippi
Fayette, Missouri
Fayette, New York
Fayette, Ohio
Fayette, Utah
Fayette, West Virginia
Fayette, Wisconsin, a town
Fayette (community), Wisconsin, an unincorporated community
Fayette City, Pennsylvania
Fayette Historic State Park, Michigan
Related pages
Fayette County
Fayetteville |
Interplanetary spaceflight is when a spacecraft goes between planets.
Spaceflight |
This article is about orbital (electron) energy levels. For compounds' energy levels, see chemical potential.
Simply defined as the different states of potential energy for electrons in an atom. A quantum mechanical system can only be in certain states, so that only certain energy levels are possible. The term energy level is most commonly used in reference to the electron configuration in atoms or molecules. In other words, the energy spectrum can be quantized (see continuous spectrum for the more general case).
As with classical potentials, the potential energy is usually set to zero at infinity, leading to a negative potential energy for bound electron states.
Energy levels are said to be degenerate, if the same energy level is obtained by more than one quantum mechanical state. They are then called degenerate energy levels.
The following sections of this article gives an overview over the most important factors that determine the energy levels of atoms and molecules.
Atoms
Intrinsic energy levels
Orbital state energy level
Assume an electron in a given atomic orbital. The energy of its state is mainly determined by the electrostatic interaction of the (negative) electron with the (positive) nucleus. The energy levels of an electron around a nucleus are given by :
,
where is the Rydberg constant (typically between 1 eV and 103 eV), Z is the charge of the atom's nucleus, is the principal quantum number, e is the charge of the electron, is Planck's constant, and c is the speed of light.
The Rydberg levels depend only on the principal quantum number .
Fine structure splitting
Fine structure arises from relativistic kinetic energy corrections, spin-orbit coupling (an electrodynamic interaction between the electron's spin and motion and the nucleus's electric field) and the Darwin term (contact term interaction of s-shell electrons inside the nucleus). Typical magnitude eV.
Hyperfine structure
Spin-nuclear-spin coupling (see hyperfine structure). Typical magnitude eV.
Electrostatic interaction of an electron with other electrons
If there is more than one electron around the atom, electron-electron-interactions raise the energy level. These interactions are often neglected if the spatial overlap of the electron wavefunctions is low.
Energy levels due to external fields
Zeeman effect
The interaction energy is: with
Zeeman effect taking spin into account
This takes both the magnetic dipole moment due to the orbital angular momentum and the magnetic momentum arising from the electron spin into account.
Due to relativistic effects (Dirac equation), the magnetic moment arising from the electron spin is with the gyro-magnetic factor (about 2).
The interaction energy therefore gets .
Stark effect
Interaction with an external electric field (see Stark effect).
Molecules
Roughly speaking, a molecular energy state, i.e. an eigenstate of the molecular Hamiltonian, is the sum of an electronic, vibrational, rotational, nuclear and translational component, such that:
where is an eigenvalue of the electronic molecular Hamiltonian (the value of the potential energy surface) at the equilibrium geometry of the molecule.
The molecular energy levels are labelled by the molecular term symbols.
The specific energies of these components vary with the specific energy state and the substance.
In molecular physics and quantum chemistry, an energy level is a quantized energy of a bound quantum mechanical state.
Crystalline materials
Crystalline materials are often characterized by a number of important energy levels. The most important ones are the top of the valence band, the bottom of the conduction band, the Fermi energy, the vacuum level, and the energy levels of any defect states in the crystals.
Related pages
Electron configuration
Computational chemistry
Spectroscopy
Mechanics
Spectroscopy |
Musau is a municipality of the district Reutte in the Austrian state of Tyrol.
References
Other websites
Settlements in Tyrol (state) |
is a former Japanese football player and manager. He managed for Japan women's national team.
Biography
After graduating from Meiji University, Sasaki joined NTT Kanto. He was a midfielder. He contributed to the club's promotion to Japan Soccer League Division 2 in 1987. He retired in 1991.
Sasaki served as the head coach of Japan Football League side Omiya Ardija in 1998, then took various other positions at Omiya, including the youth team head-coach and the head of development.
In 2006, Sasaki became the assistant coach of Japan women's national team, as well as the head coach of its U-20 team. In 2008, he was promoted to the head coach of the national team, succeeding Hiroshi Ohashi.
Under Sasaki's reign, Japan won the EAFF Women's Football Championship in 2008 and again in 2010. He also led the Japan Women to a fourth-place finish at the 2008 Summer Olympics in Beijing.
Sasaki was the manager of the Japan when they won the 2011 World Cup. FIFA named Sasaki 2011 "Coach of the Year". He also coached the national team to a second-place finish at the 2015 World Cup.
He was also coach of the women's team which won a silver medal in the 2012 Summer Olympics at London.
Sasaki announced his retirement from coaching in 2012, but was persuaded to stay on as national team coach.
In 2019, he was selected Japan Football Hall of Fame.
Honours
FIFA World Coach of the Year, 2011
Related pages
Sports in Japan
Japan at the Olympics
Football at the 2012 Summer Olympics – Women's tournament
References
Other websites
Japan Football Hall of Fame at Japan Football Association
なでしこジャパン(日本女子代表チーム)新監督に佐々木 則夫氏が就任 ("Norio Sasaki appointed new coach of women's national team") at Japan Football Association
1958 births
Living people
Footballers from Yamagata Prefecture
Japanese football managers
Japan Soccer League players
Omiya Ardija players
Japan women's national football team managers |
Vulvar cancer is a disease in which cells in the body grow out of control in or on the vulva. The vulva is the outer part of the female genital organs. It has two folds of skin, called the labia. Vulvar cancer most often occurs on the inner edges of the labia.
Cancer is always named for the part of the body where it starts, even if it spreads to other body parts later. When cancer starts in the vagina, it is called vaginal cancer. The vagina, also called the birth canal, is the hollow, tube-like channel between the bottom of the uterus and the outside of the body. When vulvar cancers are found early, treatment works best.
References
Cancer |
On 20 April 2017, three police officers were shot by an assailant with a Kalashnikov rifle on the Champs-Élysées, a shopping street in Paris, France. One was killed and two others, along with another person, were seriously injured before the attacker was killed. An accomplice in the attack was also identified. The Islamic State of Iraq and the Levant (ISIL) has claimed responsibility.
President François Hollande called for an emergency security meeting at the Élysée Palace. He later released a statement saying French authorities were "convinced" the shooting was a suspected terrorist attack. Following the shooting, U.S. President Donald Trump, who was holding a press conference with Italian Prime Minister Paolo Gentiloni at the time, expressed his condolences to the people of France and said, "[W]e have to be strong and we have to be vigilant."
References
Other websites
2017 in France
2017 murders in Europe
2010s crimes in France
2010s in Paris
April 2017 events
Islamic State
Islamic terrorist incidents in France
Islamic terrorist incidents in the 2010s
Murder in Paris
Murders by firearm in France
Terrorist incidents in 2017
Terrorist incidents in Europe in the 2010s
Terrorist incidents in Paris |
Jeffrey Connor Hall (born May 3, 1945) is an American geneticist and chronobiologist. Hall is Professor Emeritus of Biology at Brandeis University.
Hall spent his career testing the neurological component of fly courtship and behavioral rhythms. Through his research on the neurology and behavior of Drosophila melanogaster, Hall uncovered essential mechanisms of biological clocks and shed light on the foundations for sexual differentiation in the nervous system.
Hall was elected to the National Academy of Sciences for his revolutionary work in the field of chronobiology. Along with Michael W. Young and Michael Rosbash, he was awarded the 2017 Nobel Prize in Physiology or Medicine "for their discoveries of molecular mechanisms controlling the circadian rhythm".
References
1945 births
Living people
American biologists
American geneticists
Scientists from New York City |
<p>I have an ASP.NET web application that uses StateServer for the session. The app stores several bits of information in the session; one in particular being an object graph where all of the objects involved have the Serializable attribute. This all works fine until I recycle the app pool that hosts the web app.</p>
<p>If I'm logged in and my session has an object graph stored in it and I recycle the app pool then reload the page, I get the following exception:</p>
<pre><code>Error in: MyUrl Source: mscorlib Error Message: Object of type 'System.Runtime.Serialization.TypeLoadExceptionHolder' cannot be converted to type 'MyObject'.
Stack Trace:
at System.RuntimeType.TryChangeType(Object value, Binder binder, CultureInfo culture, Boolean needsSpecialCast) at System.RuntimeType.CheckValue(Object value, Binder binder, CultureInfo culture, BindingFlags invokeAttr)
at System.Reflection.RtFieldInfo.UnsafeSetValue(Object obj, Object value, BindingFlags invokeAttr, Binder binder, CultureInfo culture) at System.Runtime.Serialization.FormatterServices.SerializationSetValue(MemberInfo fi, Object target, Object value)
at System.Runtime.Serialization.FormatterServices.PopulateObjectMembers(Object obj, MemberInfo[] members, Object[] data)
at System.Runtime.Serialization.Formatters.Binary.ObjectReader.ParseObjectEnd(ParseRecord pr)
at System.Runtime.Serialization.Formatters.Binary.__BinaryParser.Run()
at System.Runtime.Serialization.Formatters.Binary.ObjectReader.Deserialize(HeaderHandler handler, __BinaryParser serParser, Boolean fCheck, Boolean isCrossAppDomain, IMethodCallMessage methodCallMessage)
at System.Web.Util.AltSerialization.ReadValueFromStream(BinaryReader reader)
at System.Web.SessionState.SessionStateItemCollection.ReadValueFromStreamWithAssert() at System.Web.SessionState.SessionStateItemCollection.DeserializeItem(String name, Boolean check)
at System.Web.SessionState.SessionStateItemCollection.get_Item(String name)
at System.Web.HttpSessionStateWrapper.get_Item(String name)
at MyCode
</code></pre>
<p>I was under the impression that because the session state is stored out of proc that it would be unaffected by recycling the app pool. Is this not the case?</p> |
Dame Silvia Rose Cartwright (née Poulter, born 7 November 1943) is a New Zealand jurist who served as the 18th Governor-General of New Zealand, from 2001 to 2006.
References
1943 births
Living people
Governors General of New Zealand |
A RN Sh,
| 2
A
| ya: 12. AS
0 za E. mia Han fono
Ay A
pira - Fura do
10, +A e 214 |
z o ibia dal O
_acxo fi taoal ii”
4/rro.
O AR |
Loigual 1 DVI vagón. Hahqlod.
DO le - EA
halo >
ya 1
OÍ pa delacin.
pa 21 Dai ha USE Mm
OF Le/ra Auch, era.. lo de. Cl far A sa”
OS AAA E
As y dae henero.dc/s7 ame.
A 1) Let almrojauaa Áam De
Ao ashiña mal >.
£ hernan a coyo . Catidilarazo
O ¿e 47. 4eonca
Las Pe SEA Uinoyanión ro
Ya) 19 Debic raro De53) Am an
rO+FL LA ; ESA LAI CO ir milpa
j Ctlla 200 mE
+ 26 dehenclo 00/54, ama. '
YA 0 pe Df ALO (1 Aa ai e pa |
Pra
A?
iD > Abi De ano |
. e <O
sl a -pagoual daria. phala? belota” : py
250 Yara Aa .
O fe L/jta os. Ver. FfaLpa.
dee AS nfl de
Debhcbrero. Dessgo ano
yaa Cocllacoriay ad. Ab
Ln ñ A a.
Ó a - AQnoyanáca. farahas.
'0) miguel (ás (SMáéxos e 4
O+ Ly AAA alfa dara” Ae
O suo LAA Hao e po P sp 930
pai” E :
O+E/ta 2 aj Hada Y ña adi cid
O ao Ed lo xo ¿hn ,
e ql o A ac (5 ¡Geniliya ara
¿Mabe Ms
O +FEMACIA
dDbebrero. ba
0) O és la gen 291 e LEE
ER apo
3 ec e ya al. a e E
5 23 DUIn At 2
foi o EA ni (e. 2%
es a A 2500,
nd |
po pil sitas
Da 7 1 UA aL ele assof E
ra MIA
o
OS SN O 7?
Ly, ponia ye Elflo 1672 iaf
Aye ez e ñ fees —
Le E a
Dore abs 2 adelácazo
E
eS
eb
E
A orga tft DANCE
| O OS E in
ln Tod pod 9/4 : E as 4
lo Y E A A Pf
—— - : dE Va 7 > Al
ea! Da AA
Ve
DO E po —
a po mm. sa dl
E A ecu smeoa mame m lA ka pr OEA mtérte 5% Y UA qUe
A Á Luo Br mé Fee AD AE
' y dae 1: pt
E y E
> dura a Qu. A 2350 Gra): o
7 $ 0 0 aa e Dorm, paraldeta cr o LA ;
A A de o. yla 3/0
Volea — ES
Mz o S- A>Akx lamas a --
NL le esdd 1 Cf Lo / > pa
Amb 2 E AO ¿
Na ar ns .
A 0 AE ARNO
er
ap TE y ad | zan NE z
por: e ea E A
po EN E a ] uebipes e
pa holes ame 0) Se po tar bo yu |
A * ha dat 0 ¿zara 22 e. | de q ÓN .
2 doi Li ca ) : lo
ne 8 o e A
aná PEE nas
22 pro O E 7 in ea
e
A rg o
AE A
pa a A / a ] 53 2 E de
>2 2>2 172 sl /
Adri rias pot
a E
| Oy ¿hores o23 desa go 1822 af Ye
as e AA pá te? “l
Dd hipo Nve 2 Ara o! Za. ns
o PI20Í >2egai (>22>»2€c Desias o y
ed poóaz >> 09 y —»-
e a :
r Lona: agas. Y EL C
E S 27 ¿I=mofa Dealer rm
patri banal
ad AZAR 232 2 AIDA
rra A 1
| -y9 IN 10 Y $3, of
pad A / Ye SS 1 <K '
| a oiga LS, EN pot
A a 2228 Qe 13 Df 16330508
ar > LPZ e EZ E >7DCJA23 ás Deo poo
rs Wal Dia Ay come
yal A
ya artes “e mE 29] Goes
ra8 as 222 PE <o Y
A NN
dedo
E
ID trancas A A
Ty
iris á a A 5 A
Lote |
- Eq. ! Ed
UL E 22 Baah 7 qe pSize
MESETAS
dns IpOrca o. sidra OLA Cara
AOS Sa rato amar ca NA Demi
| y E A becas adlcper ra 1 633 ANOS.
a Y he | re mercoli SA AE Ab res
eandario, sdZ 2690 porque
1 els, le e AR FAL] 24 ral al, ao dd
"af pora
19 12 ¿pá llores rd filole dec 1905 esnbmi pili o a
NS de 64 DE e/ te y bue pati Loro AIR Ex ti $ po:
e ll a Iparirnalisgcza Defalio l PAS cmo ?
| i "liomquelor?os Doce So 5 He NS Ea vi
a ypEvirre 004 dz helo o / G7Lenos y Ss paga 14 E E z
ú di mariasillora hp. HA ohuiso” ta Oe
Mé ua epa Lhurero y dec ó2/o | 62 57 2.4905 ormoorigusls 785 : ko ha
Aa poh 379N E A
| e vé 2 ES Ea deacoS. Polóz 1324905 0 0w qui lí :
| E AO dea 0 < dicas ELA A pS ro o
E + y q ro.£ eS zS. demos 70 | 6 24v105 ari e ;
| A ez O o 10 A | (e
0 > a 0 077; 5 deacufto $3 2arios >mosertaces dí
7 LA 7 del Ñ q E
pa Mersro Ms y) ¡
2 ue Po Z: E EE olóz a 22m AP E |
| hd AEclimes ener tol óz Barrios omomízuiliznes |
2 O 23O sali tTapa. dE
MEN ac ER Desculol óó a eesormeniz il
CH As $e Hagsroy ozico
LOA pad 740 2 02.27271>71 A
Acoso (52. ERE ¿207 a MN
Menacarcdal Larco. A EI e poN Qe y
1
o ig
E
da Hero? co |
Sn A e e ñ tu
PF 7702771 Ye
> O
a | ==) : nn
DN
4 57 5 r
y . 3
' e
PAN
dni a pao:
> hd nó, fl
7 pa o. 30 a
aL có, FIN FATAL ¿Na
O
: pu He 33 ed pa e ha.
ds y s y
Di GN
a A senil a 1001 27 amoo l
2 e Ó 1 o oem S po
“0
Pontes. 18 be EE bi e ES oo /
Ls ey de ¡sn "EA habran. AA e qe ¿DE ra
a A y oe 16 He A ae Ga. 4 A % o 20 qe E, ; Je
ABI el y!
A nidad m2: df PAU A as plo. A pe l
tn ele yaoi) pb ES a. Y 4
y PS Ñ Pe A O ó NA La Lo cayo d
Te ¡Gastos fe ts $) A ASE 1 e Ej 14 : y Pe
eS, ei VA pan 7 > Ple: 0 bono
La )
o A a GIN dee LI, ) ye ELN quede Aeris
EIA 2 A 7 de 34 $ pee QA 4 ad 3 lagoon
y
(Yes arte Eg pa mc l)y pS A : | LE, "SAR PAN AA
a. SD 3 Li0po E iy ce, cateb y 2d a e
3 A nn). / EEN edo 24 P»UG pa
A AGRA da
Pie on O PA — |
12 53 o oñe quejan mz Pi 7
: > » ¡222000 q e ee LS e
e » to AS
o 2 tb LD ne ns ? y
an 24 2d 211€ y E RE
pr ea ta
E Ll
ron: cOn |
pasas id
q id La poor se
A. ' fe ¿A Mas 25 e pa
48 de o o Pap ) Ne
e cata $ CAGA |
10 es SA 7 e ASÍ
, ER Pipa e e E ¿
TG IA Pa A > La da! Malas
dae Po) ¡E Pe Gte
MU
pe Ye ami h de EN
ER
gra: E pOr o 0755 “me q
EI IRA Y po
¡ $1 0120 2300 ev E Ea de de :
¿et a Sea a e 05 ee a
pue A
qu Lcd pda 770 Ez Lasa M9 1610 057 de e ON
E. E de pao ns rc adds qu Ls LS DN artos
e lose felpa Klose pad FDIC "at Le, e ES VA
397 3 año debates Az SR 5.14 pas amos. ON a pe he
, a e
EN id ES a me ON
ko la : a. Pi (a ze eos pa POR
pan 4 + ola ON A cil
y ls AN LA Hd e LO ab sh q tota a pá? pS daa pe
ya A 5 de Ú CEA El
7 apar e e Ye PD Ósga oricque] pas job l. prnl” 4
Pe
N
ph eS raso dl ets ta ZA LL ja Lie oce ta. pa e o á
: > Ade nas TL ta Jai pas 49 y 100 Di Fun —— |
Ipa Los» ao O E Aca Me E EN
amaia Ln» 5 o > tcs A A i ; Y
y j Spas Narcitas, ¡71d Path reso qn “rta y
de 1 pa ra Continua
do Edy en
ED a a e AN ; ne > |
h cnl 20 78 Hip Sn he: da ma $193 a
. ¡a a e ER í pos E 2 AS de
- A 8» Le e co
3d Map 0
Un Ma Ad pá > roda ló
vi pa
A ef PRENSA , Nat
ed nio en.
pa! e Ne ad e
/
O o 7 hoc p A 10O7QI1 A. e
bird Pa de 2371. 2% el lo 4 dear
Eo Ea died 0. En ga E ES E Aa "janbi rd
) po! 210 an dao pez y
P a o E e » eeeh] 0 dde Se
. o a da lez
gan, pe Te: Po 22 << exo ee yea. pr pa
ASA e r O $ : de, ¿A be 10h Po
A III k Er
7
$ l
ES Dl eS 1 ln) ¿A 7. LA 2% det cl
14 e y
« ds it cor ed PP, e aL
» ¿AS e ER Fara a ; e co Ñ
bi Ub dea) Se fc cade h
Sel 7 0 ir
L)
>
F 0 ¿ón
A Y AB JS
h % 1, . Un :
4p. E 992 sr | “e | sic
AS PE, E EN e O 7] na rf % did o
rs da a 4 3 e ei € «y e
e 2 a . e on A
, pr dana iio a a JAREN sl
ol dd. E de E !
te
es Eat De o Al a xo»
PA
acto Ez ¡> +8
q eto Es do ad Le A dez. SIDO TIM DS > y 35
.¿ peo
a NR: 7 UA "
EN ade) ALEA sen,
arar y A
9) * Aga
Dado A. EEES UY Po pr Ea mé: zi
? ara a EN EN EE
lp poker >
a A” o
cla Bac ha 237 hs dai PR Po O.
OE? A, car a
poh ys e A: E ed y
eN TA ; il y en . sb . S . he dla: bz ES
E 4 ed sn. e e 4 Ca PLe aer Les 3 lei Na ais EOS 5
Ml » , e «É . y A ay ha p
4 Mm A E y vd ll a 4 ' '
y
es 3. pri, 90 a. po A Pez,
¿ O SNE ym
War 1%
. á , 2
' As S ; EP
hr 7 2 4 » e y + a . SP
Pen Lis 2:89 Dí h y E y
a AE: Bra e HEN Do or | j
di rs s pS MA AIN in pi AS
APN A ¿e > 95 Dalia tas lc k | | dal:
qe A y ; Leo e 1d 0 PA o A GE, » pon 2 $us e dee S ds ve
Se a IO od Lin /na por? a dedo “ds ;
y > Si TS POS CEN Ge » PANAS j "a . Po y R
7% ADAL ABR aIA ? . é,
Y ps A % A Pa] e po, A A A a ÍA de Eo He 19333 A peso
Wi Ma Le CS, . , ! k
GA Cri a 5 E 5 on |
o A el » / dc o Mya ts
regunt E atte a AN Pag de e o hc
pe > A 4 e? 0) Prod -. MX A lp aio A dí a su. a Bra
il Y y y Ira e MA
» pez) ' ' A F y
ds 4 y 7 Te GE e : A
Mpa Ar a e A A
y mo
y Y mue ) si '
Mé a A o AU 1 , r A
Do e "E pj Pe GS, .. ] PUCt 5 EUA e e Ñe : Ed o A E me
GE e e PA R
Lo mi. a ”e É -
on eee a k PS y ye, qe
EN ha aa DA A do ¿a LR . y p
e O bid y aa 4 ik cia pool « Ea sl Y
11 4 » e pOR Ya ERA > ES s Mad
PA 8 RD Y PA. Y” |
£ 4 AP MOR Ey eN PS «ds QRO E a y
. v
A > hemo 1 e 00 ne Ls 07
33), >
E 3% sf. 77% AA
po | A € . IEA pariñgo- Pol sica, 0)
, id TAN hi Aa ye
$e
a A me A
7 Ena rra Y ds Ao ia e” Has perilla dl A
e a Ad . ny En Ya
j le du pe - ae fa pelaje a E Ds
R O O 0 A
: od E AN de A 5 dle e d ar d Me Pac DS Aris e. l Ela.
o a F Y. > ¡ar fe FIN Le y" y Be Lac pá z
Bee, Fes 9 7" 3% a,
o y y ARE 20% os a a. 1 E
| | pr 1 E, pe das Ae po E
ara. . Pernia 219 09 e
o Mx 1 Vs
cto Mer 1617 mot Pi >
tr o R a Pía FA LS
ESO
ra Eos nos 4
a
E án
4 o
. TIN E le Aldama
SA. 4 e,
al, a: mba o Az id
only des —
o FÚPD vp [el de dex 2na Pra ho
masits y 3
; he Pd
"22 O Pra
<p?
2158 FIDLTO $19 -
Ea a e
EE 4 sy bé Sas ¡ie poes A) Mc
aber £eta Ye as es La A ne AS y y
¿A ne na IIS sc A e A Aca og Doa secs q7,
; Cita e
ES
. p PO €
M8 Pa pal ipóa Jo SL cal 1190. Fader O ad
. ETT AA FÉ
a Y EII 4144 IVA CAD EZ CARA
14
sebia aja
/ E AS
NA co aa o A =5 104 7.03 18 1 77 et
£ o
NS Goa a e y a a» 4,47 ¿A 019) rus TAI (14 ESPOSA 7
SA f - y F: Y 53 4 é
e TO Late at Fat... 4 Ta DA A AR NCAA ELA
: ] En a AAA na. is e a
cEÉS ty £ en des yA
a 7 ¿bon pr sl o de. caza deba LA ES Za
pp
> el mer! il cd 8 a 58
alo, dl is o qo y ER sl: tall sl Pr l
, o 2» Le y Se ( Cia a
ces AN
PTOS e Al iria cd E ne 2.22 2
a rd ARA, pk 22: nor.
a a dermava! ] 61 AN
E
2 YE a Aa erez
de 239 ar mate
ro. > dematco 2) AN
“E
FT. as
Mr ir bl ES . le
74 +47 A A 2 . 5
e ar ¿lee A
y 7: yy 5
Pay :
dl A
pes] y A ; : AE ME
of 0 3 y
f
AS
5f JN
E OA
Pd >, NA 15 ¿op e pe
227 1enoD, nc a mao y, ea
y
TU. az qa EE Es e PS A
a Po ' da ' A Pa > ap das
A A 1847 ales A
a gta Ed
CO [ses e Y
¿Se dá ¿
+ drets he 14 A e an Els, ¿OQ ni Amd
pa a bra. e Ted Ad. 19. amor ds ?
cdi
Des Sl a Lo, ces Poy
4. : a EEN AJA
Ñ la 3 es Ed YES 3 Es
E pl E 0 a <Rr o e rad
lei >/2% MS tai pz
Wa ges 0/0 = E > _
det cd A de
bingos: totali
» ad >224 : po A E " Es
SE Ñ %
RE ea poo ALA. y 9 Ñ
AAN La:
po an
arar oda.
, q 2>. YE Az. Hr dz LS
7 Sl Moor OS pr tol.
17 de.
422 a a. 2 cy Mapa
A m 01: ds a Es; Le Al
Cd AN
e. di 00 A ya pr re Eha 2 ón ai
és Mer Ñ A Se ajos e :
hrs a an q lago
, a > a r
! a: Z Sa 73% Le tE S 4.3
a pres ts ¿Se And zx dt: inca o tr
fr 0, Ra e Ei Pri id, Jl / pia | Ml or ]
| "E al iaa e
e e eye or, A
Ma be ear / 160 naa
pó En y E ia od AR as 3 3 /
e q: Ls je a |
na pu 7 AA ¿ 19 ña a : pr E
A o Y
Q la ss Pd te Me AS;
4 DE) e my ee ¿Acel FERSAE
. A mis y ,
PUE Sy , AN ya E Al 0D A ES NO AR 3
hi DALIA A y :
A , 1 e y Rea brezj ) blo >
7 ANDR E ge ¿A
Pe e po yr a di hr Pop $ la a
pos a AA ras hi
gen bes pod: aqcajto pi |
Dd e AY) l6io as ns AR:
A : y $ > 3 e sa ! A 7
mm. “A so. y -= 3 SiN, Ñ Fc AS 7 qe Stata
le a 2 * S
MA y PE mi res. ne ya 2 e pe CEA A
Ps De id
3
> A ce
pe m pra ce ? s JR 5 Y %
Es Abi q 3- : Dye 11 Dedo an 610. pu
¡AA cu. somigaoo yr
pa! cid
ya 0mAS
pa CN Ye 12 rm ay 675 pa
ÍA enicgoe > Apo e a A
A ANA Ainas AE |
MA ñ a o eS á A De
$ cof. e Dre SN z da. > dic
a (5 72H dl E Fe De NIE O: N $ h : YN A 0 E hi y
NS 220 E € Ll
" 7 e /)
3 Pa EAN 074
dos ai Ma pp e eat ia zua My
él Á322., in alba
has a dd Espa li pa
o PAR MS. lbs Ron: fla SÓ paa m7.
: Po. AA A e OR ho l
> pan andas At PAE Dee] y Mar Lpue pá >
ME: e canica qui Lalín onicgio? |
$ Eee 10 700% to trlac ! ds rn a gres
hos. ia po: tebco=p =
de 222/h. ram Yi? des
y ge e, a Eo. " onfanaA ocilarZ. cafes: pi ón
coto ; PE TRA
Dd ra E
nn nm verte Oe 8 E y 2299 2.
e a A da:
de pe
O E dec An Sn po: ia A ás y
yo ÉS e 9 PE ye ñ a
| Sos . Arrapo uo a y bala > Mx, es
Ps. OA y 2) ora ¡go 5 - 4
do... E A ve ARE aa. > EN
4 y
A
Cattaf, A Demi a ¿0% se % |
¡7 Ap A, pil A a
2dS ma 128 Mor po p es e, pea > Ei
)
y mo h de Ó/ ed: le. a
leo A rrorda it A e Exe
ackerno-
a 2 a
Dire 3 Pe a
Slaé Y 2 4 e | S ha
100 e A Í e, cr o o Hoz pEtr e le e e
Pa 00 en 2,
2 E A | 617 a
» , TI | sl y > ela _. SS z
; ES Ey? Gre ¿N
O
m2 109.
TS
4
phd
Je y 2. EC A
e Yo. ETA coriegoai AS MAINE > febo. |
sd NL rye pa ) Sky m9 í ES l
| AE po Lon Fe »”»:< 99. PRES a o 22 gana p 27 fee E 0 |
Le e A 0 pa
ina : Ln fs. Y £d par MPAA z + F Pepo
ar E LL Y
MEE A o L E ; e do Jr <a ger Po ceo x
20M A. p” Az Ed E Bs: e:
as read ls Se ra e Lio e 7 1205 7) 10
DD
¡an Ai rez éh jah el L gin, ln e renal ee 90 td
a? dica ql fo 60, yal ls oo Ss Las ma paobs caca: Llacohuera E
De Laia pal ió Je pe al posvi Fa 13145 das ION R Mes al 4
e oda cd 2 Lc y EA 7 Cc? NOS LS quel Ñ Ad
. gq age ida laos y fac) ra CE la a 4 Buona? “ama 240 prao La IN 0
Y o mori ye 7 AN 1619 OR
ms EE y da eva Py E FA PTA
227 - > ey paa
q
NSEr
AAA, orde A. pa Halkzy
0 LN Tone SL ¿OD AN, E ajo PA A la (q AGA ] 3
y ae S =p E e IN 7 Las vs Fon a 8 ES | | l
A |
23 ESA > Al UN l Ñ
e pere , ye 3, 2 LS 1610 Arm pa Je : e E - Alas. AN |
la
y
2 e 23% ¿pi tcs
(10
A sA
ll de E ¿poa y =$ e ANN
SdS EE 4. 1 1 6to e ies Geo
e ras > ye Am tie dde 1Dis 5952 a ]
AO 3. 5 1 » ¡
Fr, lá EE a no A, 20 sa
AR
por vee 0 NS A AS o EN SS
e UN ñ . Y A AAA é
Sr “Ss y
hs pS Sy qee PUES FE Leda che
e pera
Vaz e E E o.
e
£
| db ron li mn.
Ae s $
No
CS e cia a 5
y o «+= És a eos sd es
/
> dE Ji ae cel. tl
E Les, Arregeo 3 7 traia" : y
a A O Al Ss af
AS A oO. $
Dita Tp fr as Az > pisa ER TIE qa Ji La, Pe” AI SA,
POIS a Qe E 2d de, cd Ba ) E E
HE o) 2)
q “ PA o o
a A e >> a 9 AA ES a y ed PS ea Y % ae Y
: Le” f ME
ALEA a/a proa gua ore rota Pi
pa
ANSIA ES cds país É 10 ca Ga AA
3 d e : O PS LEA A 4 Ke: do A po + es Pa a) ar 20
E 7 ros ¿psa a ASBER pa cs EA PAX
O Ci IR
YE NATA OI A qre7 ed soi da LATA
, q" EEE ON y 4 e
A Actas. CS de + jeñrdne BÓ!
as 925 SIA e «il, pe
4 A RS y SpA , É%
) ¿e
Wo o ce Pot YI >
1J Y
Cr
ta pa cl
hy
po feto” E Spirt” 77993, use op ¿lam 7 . rotar pa De ad Ahi
al sabs Ne o, sb A 1 640 LO a, 2>2 y IAN:
tE lO A, E A li
a : CE ls DE 133 es que z Ec E 7 IDA 2 É 20 1 >P0. hy tds Ae o dvi de Y ASA
Y Y AA $2 E . hi
:
ELA ES Ms PEI po des
y Ne A a z
E a Cnérllira e da y O 0 O Drs a AS alga AO, Fin pre
! de mn CA A AA
ñ / e.
' Paciads RS Maiso Lis SO q mn. Ha bio o 1Ós - O Y
A
W il |
as a motíalo ea dea ta cer Caguit ad LÓs ao Da Aid y
Pda 1aS co o ato: al taa a a SR : Í
y pata ata El Ac a Habas 0) 00 O e de ta ll
Ronda cas e ¿SP (a) ca am te 33 20142 pere cad q ps í ap de
da. pque TR a E : AO ON
z A $ y 510 e y y
pam
¡ rusas to EL, o iquto ln
ES
e Re A a A 0
a 4 Ja acoxo tLa- e STAN te.
mA Peacollora nic )y ce Ha He Lojiótison
o TApya— 3 - RN : DS 3 ed eS
Ipsos duce e ón ES poi A
/, A seg Ñ - E 2 pe q me 4 -
a Jura dz ya ela paz ida Pet arar > A 8 ve A
ali Ly RARAS Hao as
ds tó12 1270 h sb y o de al e
E ¿de a an a ATRAS e de dd
MAA E O AD
| eE Lazo cial A
SEL o. . Y .
i] 3 «a 2147 7 E
e EY el Je $ ANTE Lar va z
E y E Ls> 7 4 Seo yy a ñ 2 Pe
$
e AS sl E :
a
JA
AR
SS > LN qn z
tE > 4 1
a .
Ya Rd
=Ú
Y pidio e ci o E ñ
ar Las os Lapilimpo gatas ate a eL A se: 2 rn salda
AS
E ne E 4 w) qa 5 E > di 2 | h Ñ
A a $38 y CD AN Nós 37 E mcg o e Sapo
as st O ¿hos ta presos Are E AS Sa bd de S '
; dp opel sn mtm des: ragale 9: e IRON
Da Penta 4 Ano bae ÓN das
Pa AN pl gn - ANA Phsas daa 5 , Area hac paan
de
f > Et
Td de A A A ge Ea: ISA e
ue ea PIBES sm TAS : y j
AR EZ 7 4% Pa) ns LA al 6 E 0 %
% pat: a AS rep anos »nc que z ETA NA |
: EA io ide pis 004
2 Xan Kas «le ae LL ¿8 d adn UN
hoc Ha mes: own a xo, o Lg e 4 Lo rats Jaataces pobraca all A
Artica > Dn sra O qe
O E Nan 9d. Aras te : h | CA
Op" lena y 25 ado a) pa A A FR
ES 0 pr E A
Mpapl óo Liza ¡aná ars 7 q A
a Fe ar in cap. 2 t ; AY
L, ep. DEN Cen ue! 3017 ma >< par po. e
5 mariona EST pod Moe e prRorino ape Bel o
el hd 5 LE
e ef: q. semoris ban 1 617, 0050 A Y
-_ De afro ya baca
hana y 1 pira > 2 ¿Pia e pe 4
MS
al,
. » e e e
o A > rd 0
A AA 0227.02
A o ERA sed pat pirata Apo
38 ¿e E ME >" $ aPar van» ve
¿dopado ha ropol ile 2>s ales |
ze) 617 año rmicapa
e >: 2 7 pe
E yrarnne 7 AA bg pa tai e
A,
Cat Cid oca ES han
SS ; Zo »2 ote >: e a 1 670 :
; L ovina eiazea pd > from qonaz fans. EAS
Loi 7120 PERIOD
E Ez 4 se A ab BS
m0 bil a q”
y 7 AS ze ; > 48 a
E poo AS da AER eb sr p o E a
dz, ES. Mes 1 677. ore. " q
E Lapaitip 25 0a
y a ASS EN 0 e, - A Suc Ba
E poe PSA 7: :
bie | 710) ono ) y
4 : A a Le
1 Yrcares, Ore-S GU coke 01 $13 o oras. pe ,
Loma na 320 yt de pa. : ho AE Pe po
as. ri AN
a 18 Dectó tas ¡Taba po pi Dd |
> NAÍALO. Gosz to) 5909.22 ya : ES ct 9 |
e a O a. do 8 As de | ! )
¡ce AP (Se prá> 1 AA NA do E "
LA les AR. Tu te Papas aid o Pos Y
ÓN Pa ry.2 + E a GÍA MER pl '
E O Ao E ns Es ii
as els, a tó di 5 p AS
dp »>> Ny y meo sab EF
* aca hn : -
S z dG
pe Mn to do 0 pa la de : |
A o O 7, a 22 A it arre,
cds Conca pr nó dl A
desma tos Dm tad ca Ha A ¿AIDA nuovo A
Me
ca
¿acopo
ES Di Ye ez a- Has RE | e E ha 4 h
PE frena 103 AN his
234300 Ela ca SA.
P) IMHE E
2 Aa E 22 1 he EAS l ÓD e) Ep Ap Dita
o DIME, 23€
»2, ye Le Y l
IE A hit e E pisco o, Qi 130 (islas 1
Ólo <SIERD
AL 41 oa
ÁME 2. 5d, TE y,
Y bhaaj Ye l3 2. UBA AOS dertizo.
a TÍ SL bss y e,
E VEA
pi Gn LG oie 2L4 | lí |
7 Ls rs, “A ZE 722/Se0 Leo 8d 6 UA ez A l l
Ve Ge 22 A É Ó> a) A £ k 8
Crd: Hr PE o > fape ] Sa!
Y 3 dla La 0 ELA in — EN ho 3
lo
Jrs de A HZ BEST nÓ> > Abre
ds j Len 0% 32 omo ba, A dE hana dh pra Ra he
Nes e dle cx AER 1ÓZ p< —.
pr ET 5 e Fa tez . y E A Paca lagusla da o 72 2
vd 20 ni +
Ñ
<S hab Ñ ' po
2 o
A 5
A. A
a
MS jaa : AS Co
« Q PRE; Pe, eo
7 o. , 1 > ET Di MHz da lbs
cn ai o el, |
E os Amia. APO E Ns
AA E 203 ii a ara
a
q ES debe meno. A AL O E
Gr Md» ¿zon y 22 1 bon,
A
038 Foto
¿e a. Y pgs? = in PD,
o O ¿ran pa: Se PA 2 Es LES
> ña ij Me PEN E A :
: 2557 E AN q
% Los 3 37% a 9, AE a
pa paol> £ ió al E SS fCca d e face L
o hehe re la 5% ss
111205 Mecal a
) Irvine: 221140 ¡620
Yo
> yl
| EE
ds
ER
4
Y
de
E
Sy
de
A
e ie IO . Rana ME ! A 1d ;
| 04 cayo y hasta pe becsico ¡Oo oo raza ¿ € ; o
e L ESAS po HG ¿canas
as a E
k a 02 p9 o tone , Ho 790< 22 PR 2 ADO z o ne :
a EN o faz 3%> MESA pas PE a
am
—
3 | : az
dí E pan a aa o PENA y
| A lesa ES 290 apiey 122» ES a pa GÉ
de
3"
7
fi | Pro lo Mes. ez, LADO, l 62 DS ES de
—pojqo ol pa aa A peta ¡oil at 9%: al e |
lo am hy A 162 ono EN
2 710 LS - [e es Sy al ela fc» añ, : ra e |
A fac” q. ¡pa ¿ME ce Lycta yo 0 q
E A ¿sa 5 2 a 2
4 a RL Az Ai ye Ene 322400 Te po <a /
Y Ap 97 debcbis 40 - a de a M z |
o Leo IDILITO - Pl
én es
*
rn o pá o ñ A
E > DEz> pe AE e > . US h
EdS fase Y e pl Y : : Ml Ñ
La AS e Ex. e A AA e mdd 0
E A. ¿ón o pas TS Ego | :
E nÚS (a A oa
20 ono
ms mn 0 o peros rnegua ¿AS y adeocos 2 |
a saé? ye 1s EA xo Las e A
al oc 52 AG 2>2 SS e | ayer o Al E i ¡
inc Za a Par o. ps in |
iaa e E, HE laa 1 E 9 is
2 ya. Ls >< pos. yd. A ol e
Geo rl mas a EAN EL. - > e |
Jo rte (y<ez2f de hobxezo: 1 60 PE pe ll lo
232 o ca Bm. 7 yt ea .S : JE 0 S y ]
a ¡ó20 año
> cy fa Ma po A 1
Ep o qe 2a ad Ub M
2 mie Sinn: 24. 2 Ap 2h 3/6 ¿o ÍA A 2 02.
e sa ag Ao: 1620. do y
a 3 er po. UN
ANA e
<7) A os JLbs famaorgespz | : M
O NS el 22 ya? a fía e
E ARNES e P '
a monfaf. oye == AG Sdebeóro LD» pea Pe aj Á
Aaa E Or TN Lonpuafo oiga MÉS
ee RE VA pod 2 olla
[xo y ¿UN A
2 5
ELA
/ A Y ly o
gh OS o a aa? 4 Fa 2) AÑ
a á eS: 557 $ li p,
A LA E A 0 ING
— E e ES es Ls A 7 Po: E 4 p
ma 2
a e q ya? o
y TER 4 a A o e ]
manos dela ¿Lo ¿ano y ABN
A > des. Cog pena 2d
| nave. 1Ó zo po: |
[M2 0 dc Gs Api pil meti 13 130 head
mas Ea plis aa slap. caja bo
; pz sad hy< Ar Axl a $ PEINE. a o Da a pi cd
Er Ja ¡q Ss Dzzn eS Loa fx de 7 da A ———k ;
hs ee aras Ls Es lodo AL: 2
NEAR de ¡c3E E. E
bi ¡ En o pes 39 UE e ES] yó ga LL nd
e
fa pricloatas oye 1£ pe ZO / a danos
q E EE Ahea A Do 0 epic
, ona Cas Cris
p > e E A ¡5 y nt ncall, y AER e A
qe A o | “Liz Íz toma a /
e O o ento ra id E
»
ito, A
pa. AS
se lts Ga Pa ori
Vs Minc,
AA e TS. ee 2.
A A y
- JA A) a
22 2Na. ión MEET Di 30 e O, pr
y
RAI
Ñ A PR bra. m2 mb.
1d : De AA hos ERA 2 ans JO |
]
a e ¡ft Abs 260, E er mos Learaés Seg - : Ñ
e 8 ON az as 2% Le. A 0 Pon y La LA | |
Paiz cin bano. $ la pp ale y a
lp Sas? ye 2/ Hormona 1 E ed O
2 onforo. HG: ha eL riegos. A ld hs. ent
o el 2 a anequi tar las. O OR en
a soda dE APR A e Si 1 0 y
tia opil Jego vana a nn ES |
Les 5 ¡Lgózo SA, 2 poo NP A O
e ¿go o 1 2 AS 3 a 5
2d pr A S E E in yb de 2 Dali
e ES E E
4
rana BEAR 00af zo». PS 0 A roctla rales re Y a A
A E / oa da
Y a ET Jus rss 104 Le,
a Paro A ES
CS
eS RO [ON
LIM Yi da 1 APIS, 2
1 AA Braco =
a
a o, Mt Z A ca
3
| y Le o AS 97) Le ia ud pap
pz (A LOS DA ae
DE
El cero Se 7 La A 1122 /0
ormna >»—2 AA Po lbrg EN Ta 7
dl A )
Aa pa E, > Aco. mé Ag pádo ES pa O
s flags de bid As fa Ss. marco 020 00m. E
ES ONA. NE Xia. A HZ e Pa (Cera E 3% 7 bc ZA y Os ad ¿e NS
pica
20 cra A E
o ES e Di A
la pe hacnd as (
ars ye3a. desnoro £ 625 Pl
Moi dls OS pa Y 1 << E Lea TÍ a, AGA ZA, Y
Lon - Laa Mir eS > Ez
/5 Lo se har. E y AR Ain. sul
LA 3D € - 5% Si A > Epi a
US e e Oe 1%r£ 556 e Deóz> A 15 da ¿a
Di ALE =xN ns A NN) 9 ds
os. >>
y Et
A ERES aL / 6> e A eto
eÁ ms.
pa Le 2 ye BG dis A? poalr£, dra por
Y AbxricfÉ,
a o 5 a ERAS a de CER
¡No 453 A Ll, ¿9 To 3 e E q?
E) % ena por. Cod
y e Pe diz pe a pa e
: E apa TES aol., ro a ds AIEIO - feopa ; DARME Al :
ds a 0 Be 5 dbriL (820 oner | . .
e pipa fLbpos A LG y e cgis. debajo. A A
0 a oarif. e Aexréó xe EN 1 552 a pros . Ñ ; AS sa . ¿
a a NN A
de E a ss des -. an A pr raaÉña 4 Maida pe: E a P AT Y -
E A
06 A / Y
2 E
Etsear a AcíLia> A A
UY
o qa
zm rm% - Crea al. para port potip AA
a
¡ ANT
o ERA AI. E podz (boa Derio 7
ft WN
E A
33 A pa
AIR ETA bd FAS ya ie JO SN
ERE EIA o 2% dl y E co Cola, pi La ; De e ( ;
| o qe Ai e Exc l 2d anos o: ries, ad j
po Les en" ¿prr1r b- E
AAA e Se A. a flo ¿ OS A oie iN
Ao reg E Va aleta) avi A ei pon: MS pd A y: )
Gerbrs 1 (20 2% A |
ns 22Ly 2. Ñ >. DA A ds ape ah y
ES A 1 SO neto L ;
92 ¡Aomi0%s e PER ce o o
> ye 12% AR Pe ta 1 Ó 2er Pos >.
12 da, m0; : de LG dy Ad oa ds a A es S%»3 febco sa - _—
FA | ANS EFG FEA e e — me AN de
ds ¿yd ca t3< II, 1024 omar > Sia EI " | d
2 Pla n . rn malbboa. Dar 19). adds adn qe En a ON ml ¿E
Ze Ma plo” rl Us 9 pó? 1 ce a |
Le mn, poo iz Secc L pas onof. y dd
Y 2d Je EN cp Do, A da
po a Ey
: BT bn ea 6 |
Pr A 2 E E y a fo Gl A cole Pago MER Hi A ; A
ds cc áÁ y E Y Ha HE Ss es > Bor a a SU :
| Z re. A LU: Dec s [s bz en da 50]
> o RE
yde roo. a, O y A, hicalón, E yoo Po. Ia -e
A de
E po . plot ps y neos” A y
Na
A Qu y cn Pa pb / be
OS Po plo dee olRen
cdi A > OS $
: SA >má qe:
Y 4 LILA O en ;
Á
2
(an
E. Ve e EE | % Lo [sm éa o Anejos
A aa 3 1 PDT 2. E Ke
el ) pa nana. Y Ateo E alijo o i E ho e ó 144
1 0 A FR
ARA E Es PaZí. n DA
Oya É O a Ehcaóesl A bra. Fes III d Á
X A
A Es ie 29% Pes Lema e pro CN e nie a
d coJa/s”. A 3» $ PR 323% y Bl a pl a Ae al:
e PD a Lg, Pácp Les EI cd cas Als 2 Prrel Y ca a ,
: 040 e q E eo ¿mo? E o pl LS, a Aa
A == 4 $ /
- ¿fe hs fan o z ..
AL RAN top ¿hr +? Ba 1 A 7 a ABD As
de aah.
ad
pr ss” a do! / Laa A ”>. X
— 212 as. 222 4072 NE A es AAA . + at princi 0 pena
y E Int des sa / ¡zo a IA E
> al E: pa: Me ES 329 as % .
A
pe.
= a
qa
< >)
E pa E ds
: 2% E p32. > pa, JE FP a ; E y
= LETRA ses, 3 O a A | HN lia Nl
A eb, A y Els BEA, lbs yr is : Bd 15 iy E 207 A á
a eo
: ye, / y
E e 2 mah »a or» beormardrna.
a Fe ra do Í 622 Saf. AA
je aa A AE 2 2142 Hero cf. 4óos Az > :
5 Il EZ af Bebzzo ] La en | ,
> Mani sz , Ena » 53: ee ges a.
E LOA. O pr
NES ES AE
AE pi ln do. pd da fe |
dal Es da da 937
5 He A AN TEE Hzoes pa?s. ¡armo
PO a Le ES Y LA223/Z y >= a majo $. 020 ERA
Roa. a a NTE 2 PER =P Et 22 ] ona A
E VE E AE a 1 Eg2 A Sa CUIIIIO IIA + a pos
( PT ES
ABS
y od 30 e- A
US (y- dd, beis A >> ns, FE ) 62% one 0 o
coma A YE DA srsal Erre p? SS eL fa>100 / |
da = La
1 do e 3? Piaf VIS Doo 1 620. e
ANI IIA, a
Da TE SS eS q 222 AS e EA TZ : am LA Sd pá rs dE TON E : MAN
ra De Y R y ¡8
ed sa Gp, Oro na, > LEgro. DEA a Fate A
; 22108. A Ay Ei 1 20 e
qe A NE A po 275, EST al E E ED
0 e la e 13. as ZL Dra SS / q O | REA Se
Pati y An STR S dass 32 ES EBooo q
E
0 A PSA ES Baro. 1 Eo mf TS
A mate ze,
2 A ¡ca a Alo 2 > Ves de S
Daza E, Agro y pS mi ES > ¿CA e a CS dl
MS MS 7 ie CL y 0 >»
era, e >
y oxro. PIS Daélz RS - IA Aca (aos (ercda porstós A !
h ñ “ ER e, dE l |
Pe 5367 nr». 2.5 SA >>. / nr oPÍ FL ae |
ma A e pr ao | ¿Bi JE Sd Adiós hp
pa na. rd: De A de. ee mo 1 Cao a 1208 9 rg
La Par ya ES ¿lor ÉL. Dr Hon Marta per t EA tía —
emp il (ro ques Dto mathaso. Lala cae peélo 5% pes
PAR ASE, Sai » >>> pa 2% 2 ato More
=p E Arzcros ape a
22 ibaiód el ¿ao rm qui 7 Pes: a <o pS CN
SS mar ts. >> Lhasa AAA ZA a E
P 229. nE a
Tp Pa ye LA DE a a a
pte EA riegos errores e y a E :
Ses ao: ) > 0 cf >> Sa
Y po, presos. AE 7 ES 2 27% esp |
E fo. A. cy ha as DEL so E gastes Ria ll,
(e . SL A. amacar -. ¿Ac y
E ¿2 E Ye! Es dy >e A 180. A >< jas
- pebicoracs >», a er ot hoaitloc Y<ao PANES pol
dC cafer. formas Le. :S: E
yp+ Sa £- “ore 7,0 AA tas EG )) o pio
Y
Laa ol hen Pa
, 20 pro 22.0 lps
ndo ¿de Dar A de
2
$ Dorta DA 1;
Eo fo SUE AA a e cd r
a hor<L yenes pd e nn Z cgi y Finos
pea De bes. a, pot
ya 220 CA Damm GN EA RÁ ;
Opa AS Lies ARNES TE ameque E
AA 81 Lloras no Pas dla ci peob: - Anarga inca
A aaa las A/A Ifallio ¡do añ Ea 16 —
A —-
nn amic nia tada Ha cos lla gba > Aitao room Jr tarios
e OA TO Lhfalbor 620: ARIS 78 a
2 > ul gr" pos a y CuaCserd o Sl oca o o: y
A ad SERIES 1( 620 69 Ea E ES Mor E ea,
LA 7% Lo pr A :
DA ra £1£ He 5 ÓN TAS 250 Ls de 2
An rr rm ca ash ala callo tic (Li > 10 sme 114 le ando Di a
gr có A 33% e 2 E 28- sa xa ñ
opa la nes - oro ona 705% ps E es
2 pil yn Fria cal palos ¡0óvs 250 de |
Es 0 E TS + IE nie orá Bi 2490 anos cit
ay Pal 191 bj
s [Gnncest Lar tz. oa tab) A quid paa ad
pa La jg0v dica o.
e AA a Y head ELA l' y ;
is s 1 0 y Pc a. EA ARS E e ¡
e Arda es a Sy AT epa pe ño ci
oy E Sablyo S 9 (Air Se fra
219,23 E A ¿yz Lon lira lp a e s- GA
a a” 1 , A beer Eo ás 5d Dra
Op= Ez Pe E E E
A DORE, 5 e A za ES dl
A A
a E = AA
Of 29. OATOASE y fits y 63 620 o a
a o Dd 2 CAER o
A MA E A
o LS PAGE Pe 7
ql is A CLA
tata o A o. : poke. po IA es
e a
HE 7.23 Aia as Tu
e a ro ES ¡
PD > E [ |
2 620 as e 23
€
DÁ lEa DEAR ZZ 7
2-0 om, >>3>:
r
ZA > 8
Se Eoreso 2 pea
A
"4 a Sp So»
24 $ e ¿amé? de, Lab más yo. Ses > 6xc 1 63 16 l
q e O HE Ana. LEN TA A Sua Orr1e
ED 4
E en pan E a << Des Lróze / 6205. onaf > '
Y a
al Babia. e O Vr a A Í
PADRE EVA LAS Le. S- Bes 22) Ane 2 3200.
e ES E
A ATM ES toGx< 10203703 some 112 |
g, AH 4 Ls An” EL IMLIIS abs e 5 toto lla"
Ad ito A Suos la Óxe 1620 0d som 0
1es Sl 20 >natas ¿ds th01 1143 teco —
me de 23 ese Ln 1 AS AOS EL, 18
EA Luo on Lo jeil go Aa” 361 ne23 jobt tptlaco
LA EA a: ei 1 É20. onof ».” pe
Horses. Deza] rie he. Lo E A ps Platón
E ve gen 7 7 cd Ao - Es y peñas ón h2pco: e o AN
e A y , ibid E qu a
O y A A A a alii iii . ii
OR o PP —_——— pp
4 Sk PE E
ia. AL e TETTA
AE A Ar ES
2 20. A Ez hrcalbaz> a poh |
Dpa Zo > TEE Po :
rca E >> 2q94>= AAA El PEE ala y qe oli
cz ac oco 12” 7 7 r iS
ta ¿lgón YG oe 222. ¡1 An ea ee pcia. pa A
| opa) A A mo
' h ra! ¿A al 122. dez PE o AS pa e a moya = —
q A eb EN 120 IZ A ds de ES pp
, coda y f' SAS 22. ME Dn faro, Sega pá 229
lo A Het FE Dres deror=icóza 1620 e |
j
AAA f” PAG a E AE Ei a y des)
+ sl o O E 97 ao co a rabo lolía
Dpa Jirasias oe Y eSGÓ a E (620 ¿BR ae
apt poo pille ES "amar gov! dd |
la E o ad, [an Jo m2 tes pobs Ragua taco. Ea |
Dé ¿Sa cal Suso máibra 1 E as) me ques - AN : |
de Woo e [pin ama tAco esa ras Eharmaques ma Bd tan calo)
4 5d aos o lago 25 lb temo Liso 111202 / 20 478 mica]
NEL > a Y tagante hanos > la Ja/: HR,
Depa a $ y A A DY Loi f a |
ER A A CN NA
2d ibas 120. o may a
E fan. cof Paz A >ne 1499, ¡e Erin, eE !
O ana si ET > Ñ 7
e Ss Pe A cu e tica ME
SERA Mos = Es + Cee
cl de
MA E
de E E Pers VUE, E
, e
sE pen
yal El DA e. ke |
A 2 E AN
ms
ARI E frres. ><3 Da 2 o 8 Sh ex, 22 can 1 éx o. a A
E A HA p23 ai E Ses: ao e S. 2 OS hy
) E aula e Ss AA QS dust a 1620. 1 : |
a. <6ak Ea A
ct. Y 22 e Pcia 2 He á de AZ EA Y
- Ne 205>>>7 e ma
DA
as PEDZ Va, 22 Ñ
Joe apa pa E Qs E A ¡ |
1 | o ES AR, E EE A an <o 54] [
nl depor a falipóo N 7 = a o E
sa liar res Dáz 11 Lia aa Vo ES 2 A atras
ds O E |
y Ala 1 so =S a Gra 1025 aos »regii— Ml
PELA! PE De) ¿nt E bs Js YL 9 (1 4
a >m<co al 3 A e O E e Y coo “eto a— —E
3 podr Maó Dad ! |
Ese pata DATA SS
De 129 cd Ea. A !
= fs o A $ Y 1
, ed PON a sá Ea Me (
DE Ed LEG RS. y pu: poes A y
Esa a IA >p Peció6eo ¡fo oo |
AS 2 2 PE 4
se e E pa A ”
; e habas
Aca e pb apio A pato.
E RA E
por a a >
dl á Y RAT
: o en : Pa A y
E MA , ciar a )
aj eo 3 7 bagitl is
E id |
,
s A
2 pa VA
(y ya a a Ez O-208 Ss spr
A a hina Ea
in E ba a abi e ]
A bienes. HTA
A
1
e
Y
E 0 pa dl o E PA |
y e O JA L FlncdlZ ME ceo. ais Dar
La
Op E e 12 Asta De Lorexro. 2 62; Pe RA
ES 2 »= DOcóo 2, As 2: =>: Sa ae TES ES >
a 0/27 TO E (co 7 A 3
pa mies Ep 0 1157 co
GE a ay
oda ES a paz o ES: Damien 48
“Bro. di
Sa 934 one. tl Def, 5577
E E de 16 Az 72 Deherero. AED AZ MIS ><
Lo lla za e fa. 740 Mcrblaa |
oca Era AS A 240% ms, oe
fas. Hrararma EZ ES Y > 4
hy
A
e dd P Sis cd qe
A RS
A y
— tad
€ _ ANS
_ A
—
A
AAA
o
Da: pr E
e Sab? el 6%9-4 TALÍL SS 182/ q era
bo A porn agas. Pes A AE Arne e dl A |
De ea VA A A A fe. OZERA 162/ pode. riego ps
y Al Das, poros Y ELE ed E
yy tt as nd De hebbero. 16Z rf a SÓ
e lazono des Nest CARRO de ¡E A ES pod 6-8
(dora aa AE ca pRÍZA LS
4 A 3 - : i
>< te A
¿10% Ps , : ; SS. EY" e :
a o ZE MIA 0 da A sl 23 1OZ
¿e HS A e E h ,
o e vda a , Pccalia ail A bro loto
e E co J Le. dE: CAEN
, 7 “di as diego 2 or Á hz pat Azse cs 73) a
7 | e
ia TRA 0 . $ cad ar a pa O e
A 8) A Y A
2 tcrcrtes ae 17 MERA PS ELN z Saf E
+ ds eZ. ¿Sy Lan hee. >oogaz. AA pd 722 e
F LA € Brite $. Lbiezo 1 D2y TED
a Vd icraos. y ay 9 dl
ds o «Sy - F1D3D3D2 CO +. po sa
Y Jaca 22.
Es
2 a onoezf. E pt ra a 22.
e le
o pa
Mamas de Lima srniegors oy pes co. ale ma 2 La
fe 2 Ln 1d 04 oa 2 por e a sea
Ys
Eo a O Ue ———»
a ra aras:
TA Aa TI EE
| pao el Proy nace
es ler Ed: > 7»cqpaz. ¿(ón ñ ge de
ASS e EL >>». E ELY Pa DA AOS 151 E ey Me
2%, e. es Poe Arce non er
lts Te o
E ¿al bes Ten E la demos 1 Pa ergo as |
zz LAA Ara. Flaca pa2ly2 moi>ne 37 Dr
ES e di e De e
E a Namtas, ve 3 e Ss yá fE EZ, foro PE a :
ES, Y + fines. ye 22 Elk
di RAS P22. qa B2on- Aral Eg Ln ÓN
de ACA E AS VE - Y OLLA _ —
EA mel ri - > ovÍ. lea 173,720» e ano aterico” an La 0
E Bratz Sano 28: 2 ES
E te a in q y ga sá Zoide
Ll To LE eq r22 > Yrza Lp pá a poz 7
m6 4 7 PY ARO OS db
os ee De NO
an. DA ma LA y Br pre des PEA pes Illapatóap 2
LINA. E OA pa Lor PRE quel Ep E A pS IN
De dos De rt Mia tar asa ns, bad a a
a 20 eo cof es > 0 Pe AR eS 22 Hasmco. !
cyrarne / hs e a DE ee p 4 >
De ¿Diraas. 0 19 Bemoroa ¡yor
2 na. part 7 Y A as pjoigt ph
: e Ae
2, maria es ee 2 E 22 /
Yécrda E o ea Poor e di :
> Ub LE Peon kh mas Ade y la : =p AÑ
e 5 !
pá sab? Oye 10 9/4 o. 0 y .s es Caja E
ly pa ae lis 2 2 fe sr a, —
Me Prtpr”+ A S É
| Dojos fYe ls pd mas E 62, 0% 57”
¡ US Ánin Des, qna 3. As Ha o
dd a. a, 20NA. E : >
q 5) og LA —. za Eo de o
en nde ek LE qa ds eS
Ne ye Voy sos be vay AER 7 7 of 22: y
u AR Densidad 22 PUEDE a pos de Ces pb
Opine ro 2 Az M7 627 ar pata
2 >. e S- rra ara Y La REE 2 yla, Faz cal NU
| h ap DEZA”, Eos 2
Laa” [A pesa: rail ds Lo Haz uma
Mesa
> ppal pele 03? por Qs brea
A bir ¿Ese 4, ym. ys AN
Ye LE ALTA des La dy ps
hallan DIPIOcS. srrio7p> e La daily >. E |
322 e AL
. : a E ESSE Beats, / $2 7797 Spee
O. >» LON ES PS Ao alegó Ya rmec.
á ws
es La SH tales '
pad cats Fail sy
hipo eye cd FE y dernoyo 1 62/ cos
E Ar Ls A erica yea 0 ca Hazas e: PEN Dal po nh gara
ÉS acuosa. FA 2 >. aos Dase -
a Sons >. 222 yes a EI abonos. 21130
Dra o <a AZAR A¿QKÁ
a E | mg e
Yon Az SS Esopo AS p3% %2 Josi: aa ERE
A
e A TT.
a Ea y<10. Amr bermnaryo ] Ó2 y a ra e aa
A BL E >22< 7232 > Y Fagallagiilhe o E EN cor AS. ODeocal.
20. Dre Je q a
E ARA
a prat > yEsz on ot. q norern -—
E AE ON! E emo
ua 00; pa OL ¿Min 2505 yb 127. po ATAN de - E |
Paja mortes. 7 o do pa ya ñ
e“ o- : An EG — A qua A TA doxag: 202. e fuero rta AS Á
18 + e ]
AAA AAA
y
q.
Y 2 y= 271. y bre og Iermayo. y) gz7 cabo: |
A A Abra ee a y dto» 7 AE A yc a le
5D: Sora Ox>a2 229 afan
190 4d pres dea a ps a: 183. oz org Mm
Al AA Ji ps ar. Sila a l1 pS do 4 Liráro. de e a
1 area yl 212 denayo. E
EL ES 32 a SAR no fo. 0
ES 0 Y<2.7 y Das he. deraryo. Í 627, po ise
e: rra eze foja de cla e A
De es q As rz Seforri / Ó2 /. ome
2 ce pre a/a Y Si berrn02z. pub o El
ms DA Ss gen Pr a o.) 021. se APTER £
rldi! Es AS ¿Leon matas, 37 y ésa Ya :
apa pr rg pla pt acera. y dd ha mts pe
j ero fre 758 Aide Eo y Es or — y
Ec > EJ. MRS page ia
> - eye LB 2 des 2220, 162/0557
Ja reyes oa DR 2 2 Th atanmeo.
=p pr 78. pe
7099, e de ás Y EXE o ralimeia, de diia a
Binfis es ORO e opens rr
2/0. ¿027 pun
ae
aq brcia meca. >>>. yy 22. 1
a Z Dica. -Qre MET,
CAE 0 ARA
prota (8 22 e LAO, e :
2/ onof qe. [220 dl A
2A1MA. E ON BN >? > |
lez E TN E Sa da. de
LA pe > a 224 0 ES S Ez;
a el BAN] A
00) lo AA
7 TEE bo
bs e Ate us |
<1 7 tó, JARA A A vin e 2 or, q IA --
O
5 Lec e 2>> S) :
4% 0 ez Al 4 td
pe AAA <Dipme
| 1Í E Loa a OE, Pd Pa
US bi A 1% Bega
EN gr pro EJER CON a ba ens. Si Rp
A q |
Lea Je. boy ta ps res, iia E
| ARS 0 a 20 E 233 h
a
2 Lo mesos. pi. >rrqpaclor» RS A | |
e a | dr
: EypamL, E y ls tE Mo 1 62/00f á
Pd fa: KE» FG A KE ce Hero y epi? ka
Ne 3203284. y > 163/23 ? |
O = de a Ñ Po e el Spas oe 2 e. í
7. is > PARO y pd )
o E to: a egrrt LAA E AE ; de. Ef E
53) ña S
co” Asrer yan "A 16 fa e j
C ? ) y
E 7 7 “2qr ee 2
Ho NS LA dl
<= % > o , |
ao pe está 9 a O a ¡E
3/ for es (a > 2 IZA. AL DA | |
al
Td sa679- 27 Sr : a. 1 $2, 7 dei :
> TASA AN
cal E EN Rs MP2
Dat, PORTS ys sE fl
Lima m/m TA E TO T 22 A |
fa E NA aten. e pe e za e. >=e
rta ¿ar Maz LS 17 / 62/ 7 Í7 y |
dl Gra pa An ajo lo. 7
EA 97 79% 22 Lema y eL Sr ae 1 a) hc
| MESE de da e Me NTE ES E e -aSo
2 Dor SO SO 282 1 62/ aa MN
E Aragó plés sl NE |
Oe 11 o a Bor qo89 1 Eajeñesr
REE e 7/4 ¿hr bar hotome Dallezia A |
pe ET e ¡62 ot pra
-s iS A — rm er
ñ E A pS
A 20 e % fía Jer
ea de e an e E )
a a EA
“ps E
-Jaiati F pa E E:
Lon fora p? ALEA E o: ps 5
Pe E Cy 222 fL, y cg ON AN /. cmof
23 E done So: ne Bor a212 H524. 52%, has ore f
el Za Lee Pez den pots 5) 62 ¡onof a a
Y 2MA - 0 Lon El Yr ¿Lon a $ e
ye lar0l . A hear: q o 162/00 dls
e? yo PG amigos rip 2Lhgosa. Y ua 3 Dota
e pepe Acre 162 op —
TE mor ña ca Sa, ao. 0% yn aa Pt le paz A A
e pod iO, ad 222 cr ES aa EN
"7 La A y y ia
222 PARE A _—_——
a tt Pin 7
> 8 da, 2. ITREGAIZ
ti pei ki cd Lig 2 ot po Slds alió Ei E ba
A Lina fa cinta E Yes e 1 62/25
Epi flpóo A há 1H
| y - lean <=: Vaz
sl PERA 905 e ÍA . e a
ná TEN qn al. TO RON al Y
| eS, aa (EAS 0 le Wi be 1 62/0735
| Y mafias. feb, pe ze <q, 22 (y TE poo a
ina PE ye 27 -L ve 1627 mo — po"
na fem ero Fi O E $ lbs» firmas Jeagor0 p: pl
AR DA
ei ot ef. Pa Ss y At, Mco Tréze ¿ 62/ AI
E
> $ az +7 cy. DE ¡an uns Gap poa A
ol 0
:r | a y. $: a 1 62 O E
de Y A pa SE rá A
| sn 220. ir ho PO pa barca e
E NE |
a e E PR pe E Laos EA a
Ls y a ES 0 UN e
Ja EI zw a. E Za ñ E ri a Ali 0
Liar — FSA A po ada
a E 23 P/N ML RL y
+4 EA q a E yz sep 3 ó27 O
f >. < po 2 Eboona 4
a
nz Ser Ps AREA
Ley > a
== Lo Ln fa per ¡y pe mL e |
a agora pe Sp Ps as ASA ru
| e peso] de 1 qe ze-— 1 62y a o |
1
mo aci red roja y» 1 pde. ps pun de E
- arta
> , y!
le , 7% Eee Lcairóaa / EZ :
| A DA a y 45 e A é
DD —_
As y Ye ds.
£ da a
yes Hi
2 o co >>»: e Lo
a 1 Brin 17 Y e $42 atera.
Depa: Dorrego te 1%Ñ EEN ca E y E 1621 E |
SL MORA YES) sa AC En Pido An ÍZ K<o. a
igual. gen 1 pork Aya Ae co A o d bt m
j a ham. pol ral aoe uas. oy Z> ne $8 po En A
4
7 SES y coc ER Fi o
(Y pa e ve 1S Y rfi Donar E NS ¿ES de e
AZ Dd ref. Co) ERAS > nico E A 0 a 8 WN |
a E $
£
/
> Al E GA qt pr le e
po Só y. 20. po AE Éxe 9 62, sivenado
a. AS a Ca o es A 0 OR Asa des. O y
Or 27 A re =3 PAE Serozic bi 1 oil Sp: 5d ¿Y
Digo ps Vr F7 >» id ¿lr > quel Áeca 2 haa hs > > dy
fofz
AN, Z f2c20S yS Dto A OA 162/ Pa
E =oL or 2-1 2 Wie. $ US
A A
dea oa ais Pa esse <A> 0 ya
ar Dan qe
Ps NR AN
E pr0f2- A
pa == Ye 27 Y had ME Jernozzios PE 2 62/ AA Mi )
oy bre aco Ma A ys sc. all gr de CA >». e Joora af y
Alan Fo 22 DA
E 2200 EAS Macl. yorerma / 2 Dar 220 paña ¿aca e Ñ ll |
aras. EZ eL a E ap Íxe ] Óóz SA ' Ú
ME 22 E 22. ESTRIÓN E D/A ERA AN a. Am 4
y PES Jo pre di AE E GOO Z
Ae 2 fas, paa O O Yi is Cd E y A e |
AS E, ió E la o A Ain ppp 223 fi 05. FAN 1d
a 2. En Ey 222 Mo a bre y 62/04 e |
bo. ao Ss Jexoaf > A. De A hall ptl dis: SHO a pliz
ot pos Lor ci
Hs 15 e 19 y boi PS Heció ba 1 62, AAA ¡el
EA Ir y arca 232. paar: FE Xp? 70208: ERES sico. "prbac UN
La EIA ES q
Y »icll sora pos aged y [Ri 2. 2 a. dl y
e Fpre or fas. Ye 2/ decia Ae 1 62/ 5
x men 5 VA ro +cqpaz yr sp <a /2
De grs to filas —
| e A pprers. O 234 be sb as
6 >: E “la 3 E Mesa BS psa
e 22>2eS . A AN decióbre y 627. Y e
dl : pis E 572 megas pe Bxqpitas [joy lt, diga !
AS <>20 00
Melo . 2.3 pos pit Pr: fe: 2 FE Í
«MS ES e q sed Amo
aa ao” po 63 Dec porapa n
colla. SES: ol pá “1
PE
A He Ye3! yates Jecitózo 1627 onof
A 32 a ¡lin fo ae 222. 2 [go ordorno. AA Áxerco.. Lo Lodi
a a“ El aq OS A e
Je 3- AT ra. hn alía, y” Lan Aszenco.
?
CpRES
UA
Sa,
GAN
Y ANITA Per YA
A A A
A E Ó2 DOTRDÍ 07772722 E a
ro AAA Ye —H Dl Ansa fL. 224 QUA pa é
Lal a. A A a no US or. fo. >>> 37/1000.
EA Discs res. (TY Peres Ae fa 1 62 LL A
XX. 2 A PAE omo ida
me forayzo, - E Pr sd— 1 A ,
dEl Sens de .20. or PL MPA —_—
[are pe es a slBro»- o (dio y br pe - Rsdrizor0. po%nó Lasapos
DES ADA 10 y haste oyraef Yberazo. 7 pd
2 eE pr >2307p22. ci e 222 q 81 A 20)00. bae
me s772. De > ME >.< 2 A 2 2127
Le pode por tit ME potes Piña
Greco. Cy 12 AA la E 622 on
pi MESiE >». E do tandas po faÁco ES As E —n
e ea A EZ ha Je-S- Jn la ne. A
A 129 2% Dira Eo >
a ay
PR AS ES
d E Y Liscrecro 1 2d 2 ga -
a ZA Des L ÉAdare. E e
a MZ ppal ep qodn
Vga a: E A Ad
TENE de
PEE AT REA TEA
LEE [rpm 2 Ep 5 e 258 a A
Es: 20 L, Dye 16 yla 2 he. Seti, 02] a 0 EN
A RR A pb Dali
ES
Y pt ER NL 22
22 ES
Op PE, D< 200 22 Z. O >22/ E a Sta
a / o A »ac 22, A LL, sal Zo 22.
y pirate: VE Eo MEE A >>af AL y ¿0 22 523/
L mam da 222. DY p== Las. ft Pe E sá O —
222 Pee ao
E, y UB a, pra, ab Latorre
Lada oe PASEA E
2 Ja EY pom ra Ss |
ET - q, n yar 2 E Qrzismap E 3 UE
E e ET 20 A 28 DS Amarz y 4 $ Le a
A 2a . JEUZ 9 ME:
-
pes a papeles, Varas. cal fl
z eniqra, AO 4
LPRA AMAS AR AS
Acbagoioda 12 a ON
a L A a LR (Aisne de -S* ia ao
Y a e F denon co. 1 62> oros
al, Ei AA PODA peray
ena holes 93 A S- po
XL cacorsas Herocas 22; : |
(loo pá
- DILAOA
dmca 8 $2:
ya22.
> 222 herir LORDS y De pa
ama o» ce ora po PELA o la pa y AT z A
pipi As E aa AZ, : Jue cs PS e | |
MA e ys E QS E Yara mo mar Pa
e Die
Lona. vals Y qa: : AS As po sont
¡ Nm y Yan hemos 1622 a la :
X >zlarta 0 Jr tac e >-o p22 Fepor EA TS 22» Po
asas A Hay demoras: 1 ó2 e nie
DY pá ext cg Y de
a PS 17 maja Pad Abe. Carra to E qa Lego
fo E”
2 ens c-1É ai here 4 1 —
a
e des migo pa >>. Gb Seas La Esas: eos E
SN A a -Sabiy te 17 PSA 2] >. A
le he Js e y BG mi ico ner Ap pa 0 sen
có
Z DL Yozo Ienoacon 2 e le ab na
= 0% ze rm LL EA nl po
Mé. >=3 dl ¡ £ du mo
as o
E % ió pedos hno —
de 7 de E y Aro e 22 por” po
Pd
E O ny Shia sal 1 =>. 20
ta TS dd. Pe
Lic pot ea LEA o
A | da sE Pool dre: e. E e. : E
Rapa, >> 0542 e. rca. a 2 a
EN «a O 4 : EE (Es LD
net capi z >>> zar LN ; A a
' % DI A En os da 1 6 > yaa foma
e LL Le
17 ayas AL 3Lgo» Narro Egeo as a f
pol o 133. á AE E 2 ye 1 4 |
y ¡E da E V>Yoíta ARA E póe— e Y
VA Dxxcenmos re ESE many o 1 D2>
22 Egrerza la O Pamesa AI ASS
pits (Ye 10. A -) E > . Y
ES 3
AE pote pue
WE op errcf, E 1 E J.- o .
Pe 774 4% A
A Ao” Feo 1 a a” l
O es 2d e ad z
> CA Er e A i í
y nacos ti Lana > 00 O Za MN
racer Ha la | j
e O E AN a
A
Ve
L ario
922. st | se
NETO al la A AS € £2s lin; sa
A a A
AE CAP SÁ> Y aa ET AE IA NAL
de ao] MAS
a
Qs- 2 Í,
o [0:50 L2s Ea
22, > A, IDA
Conca. ER rr, Az Bl e 2 co É
E tos ce ió > es E ps de ES ohpae ES
apo
¡ |
2220, 3 Eso a j $
aqu >. nó a
-.
5
VD Acto pe hafperio hi Aa
¿Qe Er Medida. y de Sri po
Az E
ES poro 7 ge 5 pi a 1 02, pa 09
>< 22 Az. ha PTAS ae e DD. y ads:
> ib Da Gh eo
añ cd a AL pr patas ds -
MO? id. de DAR 230. 2 ó220 ÓN
o y Zodre eñef ye 3
E LE
Setñn
137 A
añraa» pre >< e a
AL as e
ora a ARA E
pa
21230. o an. —
SÉ a da.
OO En ED a ee A,
i a Dn a e e ia
bimibisos YA >> a.- ¡lar >>» >”. ca Ep
a fiiana. a Agp Ds De 124%E2, o pai
; 62 ono — >
precios cta Ñ e Cde: - yal che es 22 yes.
) ne >ra- | de ;
al EE Tp ”.S a
/ AN ba SR: de pit acocs/Za
Aa A |
Do a. DEE Pe ds e ? 22.020
A Ar y th rl pasao a
7 á Ñ 7 eS ye 94 ep - 5 YA do
a. paz pato 7. 7 apto o árnerezl. 2 2 3
Ps | |
e
+= Lac Ba 18 22
¡es LA z pc e diva E de rico
151 Des A AS
e dl | Bo 7
A opi qe bes? e E a |
A
- e sc Ñ z a d E
Ms E oO ES pes 7% a 0 >
A (El 4 apa crea pera hu € A A y!
Mi * ua Pon y pol, E ds ye
OS Dre LAA 12 >. 1622.52, a
TA
e AS >>>» de RA A y Lars ad
— A |
y AAC Peri 1 aa o, o se pe
a, CAPTA A yt a. edl pa pa S- FT - -z
$ y a Pio Le Re e 2 A 5ñl
NL, ph LIGA es ad Sa E $e Ar e
ida aan 22 Apo, -S 152, ee PASA do ÓN
0 NL 2 E epa o pt :] 5
y e HA ormicgal SS a PLL A+ AAA e peon e l
O € ÓN 3 Moon a IÓ E A e lí e |
po mz eE A AS 162323 Fe Ny
po > e STE, A
y sat Er al
A
7 eS 24 ao Ja E El
O ¡2 i AE
E AAA <> JS Az: taba e A
22 Arma / /
pe a2 e
EE un o yA La PES Edo 5 pl |
aL > (Ds. se de qe E fos [malas pri AN
2 ¿Lo 2220. 5 Lalo.
RS j
NE 2a. 2 pap o 2 aba ». EPM Ss Az ES
SJ % W UA ctas o- Pr dy A 1 62 > yd
e bit to >>» a Lar 22, hijo y a a |
50 pe ly E FG PAE Sor E - Aa
a O r Pez a poll
A
> da > EST A yn gta 2 Pra po ¿
A ES Li O 597 $
Cdi. e as E qn
ja en >...
1
1
UZ en par Ieicuzrp. y pr er | 1
e Jong : ea Exa j ó2> ño — ¡
pon PEE e PA NA Le A A e 32 Mn
Da rro Y 20022 NQ O FE
AN A Ne ¿TH pra 1 Óz > ts >> Na 1
sala PILI E AA IEA 222 0.3122 y E A. Elncclla gra pó?= ar Wi
Dd e > tas. Merocds.
sde PEO ayan ab a. »e 222 YB (AS A pen, eds 12
lps PAE EN ¡eat CO reo Y a
y a mar tes, es VA pare an 1622 do:
E >. 87
e ARE les a O y E Dr oo Dee). ld id dd
y areas, re e a TA AS is: y) $22 «RD
> rl Ke Lio E palio ¿E qaz2 ip o RL. Izan). pi tfopi
US ra yA e 7 losa Apo 1022 Sa an "
e DE
Y PO ADO E 5d pricgari ny y ALBA . FL cr ó 0 O ps ez CON
GE Ca pp ps Ares Ds. A DIAL E AS lo el le:
o
Direc enef. y Ty O. 00 3 >> ze. ¿e |
un a, lo da 1d a [Eo 20d aba
35 hide 7% srsogoai y yy 02 A y ph) ole o de
ns: eS y E Besa 3 122 clas e
Lia ardía a Marco, rapaz Pas Laa. La qa 22 se e o.
pg. A q , pe ; nai
S. E ye dEl da moza e /2> ora y .
y Aót7 regar. e ds. Aca ES
; Se AR e 7 >
Do % 14 Y las xo y AR
Pe AA E tn / q A e
L orcas, pitón 7 np" q IT Y Shi. aLiro y Aa :
O
? 77 e po Mir ; FARO F z Cca22 |
MA dl gra - O MOE nabo] ' da xoars. pz Mira Cs
a ES Gh ooricnoá y Lg A AS y Ay 73 E
ga ET y 5 De ad TA NÓ See
A > :
E o e << Ms e 1 Ó22 719 —
de 0% S ELFO IE ARO A eS yz
y y pasas. VA >. SN 77) > ica
os PERES a a odas O
Y ¿Aaa rr oe s Hkao22 Bb 1 ce Cd PSA.
SS ADA a/a»
pots NS Ara poa sa. A DER EN ye
> 5
e O S. De 16 a 0 ON LE ome
Y bobina. A AE cua ey y ra td por%ss Hoc E Ss a fama
pl VAGO ALA, A MS cnc EN
STR A LARGAS
IZ
Monda ze Ll PS
o 7 — AS a AE A Apio
33»
, de pa Ateca, [ca 32 Es cof? a Dico A Me
Ya Lal ES z Dee aa AS re 1 Ez NS Es SS
2 > HL Spin FGD >» ai ERA : a ves LAIA 8 EEES -
0 pe AA pas yen 3 Ó2= ono —
(ES AAN E ds E E SAI ON
A e Y
de da VDlorsres. Ye z6 ole dl sl bx< 162 2. >.
>
A - NS _ », Ñ A
A ra. free >>73. gor y ACE, Hacr: PER pá ts Aereo - for tr IG
>” ec pol is, E
e 26. ¿NE 0 Tbenoritóxe : 1ó6z A oo eS
a
ADA
dd > Mat: megas. pa 0” 31 poo Me ao p EA
es raza Dre 1 Di O pea: 1 6232 E
rn dio por os$ de ER
e 5 , fl >> Dé ph a;
E $ OR d, > yet > Dag dar / 02.2 e ara po
E
y pe A. o NET a, 7
e A E A pre say - a ¿S Ona «a a (> zx Asta y
cn $25 p 2477 << AZ Du pz pe. :
e Ce :
= ro YE E A Es E EMIZ pa% e AS fas po sl
5d
Y
cie e 7622055 e
SHzxac pora” a pills,
cis A) 02 2coe A
>
dE 0 ¡q pS » 2 Las OE
E ar e ¡a
Mesas E óS Y y $ Ad, ——>
E id
| az A ve NE e O AR De paa amo
cae
A.
so
> $. ad ATEO ETT A 2 GAZA. 00
A
NN x il
ES ye 2 ps. pr 1 623 a ds ad dd
pues riegan. 97 aaa E a 2% E 2
a al le prnl Loa 2»... +
ae pide es e .E Lera y 623 A »
PRA Do E rg
"YE LL rr 1623 e Als
EN IVPO Y LOnmA,
folalne Ep a De ¿Ligo. 0 7 AN boe cs.
e = ones, ne En hasi E He. CALADO, 162 emo. dll ciar:
2 br
ES <fS Mi y: aia pos. A ara
>. e, a CE DE . A 0
o (Ye 11 A SLAPLO LO. ] 623. one a
a? pa La eya. y AE Lia Meda Ús qa Mi pd: y Dl la
ía or? egr> 2 E e Mco. pa
E RS
AL pea celo 1 dE > A qearÉ, 2 a o
a CA ito Í, iS De A ENZO - OA Sl
De a. (aa 2ef. e AS 1623. po y ali
LU 00 dia ¡lo Y ¿ha a A
A dE 7) O IS g= (3 LE ¿2
E. Sy Ae ¡rn do A 200 - pda; e PIS AAÁk
na oo e gira fame ts A—
a 16% 29 AMO smqu 4 ha
| O A o a, ón 1/11 O)/¿82 Me e
a co 2 ques poñsa oa As liga ni
Gteslt Nnam Ie.
quello 403
Pe E Ye 63 AzazlL, Pal Deronas / E h ¿oro ad
xn a, hetoma. apego ó yr a. PES ERE Aexo. ASCO o.
Danae ora a. caf 2 Ea Aa vs
' ¿e Ñ 'Y
Dparmialiores PR (emos: Sacra 1 z 335 aso:
MH :
amasar Sol l bros: >19c0 lea. pobz Lu SE E 2d
A E a > Aid Jr Sar aico a
— 2.2.2 Nc > ta jaa > NE cr PA 9 -
> Pr,
¿E es a e lo) A ON d E p él , , |
NA Peomnarse a ADIOS cn E ds Bos Al
4
A Y ica o iz
2 moro piliin ón as soplo” (35 og? yes sd: AN po
28 > 111 te + n25 AA 1623 9 A
: 7
| ppt a )
ll padres alla mnicquio il ión Juas oh antalo — ñ :
y e pio prana po ocho ES 1 FUE CLA p90ds ra lo ya
| D paisas. “are 2s e iS yde JAXUCO 1 623 ao A
pl ES <7 Jus popa tí > 910 | i A
pasa Pisa sel Gr dea Giornas Heanasa 1627459 ñ !
oa O ame hd 0 E
pS Qiez 2228 EA e $ Lerro 2 Mg
5
Loarre. >>>1. E 0
) Xx, a
22D >: e st, a A NEL et El
yl A plz 2352 Po>223 3 PAPAS "A ke ¡ E
ME y 2 Pons ES ee 3
> EZ 073 HE UEAES SA. RE YAA e
Se a Ss ¡il 7 627 020
Cde ha RA O ¿11 ta DAR vé. ar» . ajdyr 48
pri 13 Bd eS anio tecjo |
a mat yaa E Lezo z Barcos. fee po ha
JE uE Aya: pas ES ds 2)
Spa h2cS. Qe 17 Se Edo ono |
XL ornatóias Sesa ta rmiequi 20 1 Hacallaquille y marm<c mos” “ce/h; des
acadhi 2 pb d almorañaa có ca —— qu
DO paomar lagye¡ o beaóril y 160 ETE 0 |
Lama tDeas pere e raequiagilgi” 29 a pos tamos 0 3
Lm.”- tama ¿A 9) -0t La do ] El
Dira, Ak: ques E 4 > Y
“feo: 8 xo AG A, q | F
E o EE y MR a
e E hoeil Ei 0
Epi > abs bn uN ste > ' 1.
ARTES — qui 0
a Aoi rs Isma 1613 076 —
k 2d As “nanc quis tad, co aca lía aquuiíl es
e e . e Cor al a Ro >Érca coa o dt pornos
| pil ira tai: a e
a
bli 76 pop
A A
2 pod Motaco— |
> poh “Jud e at o 1623 >
a dora ta mequi y ta Dic AE llagues ll Ja dl | |
iva Ll an o ¡pa a
DpPAmMANB>S cs pod 1 603 5 AR — np |
Dpto plpo des tia 5 vipo Áarro. toto yA
po Jo marorezo Áimrazo 1 623 ams — ) o | A La a A
Lon el eE Ln om 7 eran Yo o a Pa 6
da A
ap? de tí, Pago ye ñ e ¡E27 aros pa E,
' Osama call y pil gon pa reimanaz leida buró, rol —
Dpornarco e ROS Van ¿e 1t33/0 1 62.3 75 — |
a . dis Z rz <q 241 tea Za colfaz 121 LO ono Ge cnotilta
ze a hare o pe 62 a709 DA
spa dorm ge el q 1D23 qa
AO mo WI a mg e de ado
e o 13 Ala mes $ Haro 23 7 — '
ea eóba Hair sarna Ñ
A pos quel Seroga pete >. o [Le pe pR q Al dl cd '
con 4 ln? obs den a
|
Y ¿mon ye se
pa E po 3 2d co dl
A
uionarme ph hernates Os
Ateo? es des 10 7 7 >. Ps
2 pe amarsano zac
do > 3 anos ' 3
a y
4 el a Dona o 5im< vid y tad cito ca do ade por: E Ñ
SAR
cO ES cal ate y 0
de E Atom de, «lio ¡6 ER
¡arre es 1 bi pai Md E h
7% an op! pan Rar nal A ai Pa pzas 5 ep A
¿Aris th pone de ro Vol ¿Gaal , : eS pr
% tae HE, A A, a
ey aña Aa Ze noqueor a calls ques Li aora ri a t
e Uy: É Lai
epoódes po o "E 4
'
—a5 : Ñ
E in
e | qe ha ayeilio 2% Fexocoñ de Eh y E e dE y IN
pa qn Es Ve 2 E bx: NA 1 23 ADIOS A ]
: ima o A q ta at
J De Dra a
ES S ¿dez rn 20, 8
LS ar 3 TI 7 zo BE" 1 q 1,2 SN -
pu SA 7 lao ps Ad >) 273
15111 97 13
ds Sy 1d] Aida Pu Ha A de ol ya cl pol há Y Eo A bl Ñ
subo a cs |
aereo és ano E
2” a 1 6d 3
E ii ¡A 29 hago 3
i 4 pora Opio
> ye Es TE A os 1629 529 f
A pamorhis og rs hjórialino gta |
A
> ac praquel E SA TE de pee conmcalaco haya A
po A foicgpllr” pen pp
Op 2 e E 2%, ar al PZA Gabo sss24)
2 ] E Zoy 2 aró Diitar be ¿ina E 2
í e pa Entes La A E a da eE as eres h
a Y, 7 Lala yr Alar Sia rm l
S, su, TA | 4 ande de 0 2 SRT
e
tay .
5 4 Y
: UNS
DS
a
y ind co o 20 DIG — ho
Es E NS E : $e POOL es e
P J
a! pb il eS ¡DAA A 9,
E LAS INN sá 3 to a
> > 10 ori quioypil gm A p p
e NS E AS (2222 fín ».- Y SL »
e 6 as
NE
Ab o. Fra SAYS ARE
' > ¡ Si ad EE
Aia e
Vo Esa |
, Eo f5 A Ñ
PL, . >». gps). < AN PS ED A qe.
de FE Gar Dora. Le nene E pis
| 2.7 EA E ES Ne a 4h E 5
y a . P Z ye y E E PS 122? ER de ETA El
Y ESPE E 209 as e te
22H 71 TI A EE
| A2UrriLos ul” pa A >
A A Boo e IRE
OU ir a o
Ed2
d cr ee ya e pe ys ma =
Mosca 5 Dian ye EA Proa po 2
Ñ ' | E j A rd AER pr E ed
5 L A Ne 7. > 7 > DES TEA y E 0
q ES, OL > 22 E sE RH ES A, res 80107775 Ve
ap >” Ss
¿ne Hr e
| ' | >! ES EDESA AAA A PON de SS
A AR IS Le Los. al
y P Sab E E 2 He pe e O <) 6223: on e
| ” Ys ys A » Ez >
qe e IDE VAN ES E qe
L2:000
A
e PE ¿Un E qn q bh a A ¡
dez A 229 Apo Lido sas Leon 1 46 |
o- ¿Qo>->-320 PE =— ó Ml cal >
e da . MA PE
€ ss Se de IA |
dé
Pies ecc ? ls á
il as M7 Hide A , e
ao Fr pe pe 308 ope NM Pi E : a á
| EA + O noz20 ma 3 25 FE rad
E epi ya - poo M9
ecx> Dre 1D /A22 > decións 2 e > 4
Or So +3 . pz FA =B EE A NN
ELA ca só) |
a" e “O (Ke 3 bz? A Cn / 023 coño. Ps de ga a:
2 Dig oa OR ado > 232 Da Aé A AS SA A Z RÓS
ye pol de har Y ES riegos o e: de:S ars po > 2. ¿E
A Ja OS, Ye /6 IDE 18% año
3: 1 pal E coca e opt Ja Bap" pes 2 |
AE Cea ns ¡es 5) 092 de IN
d 23 sia : o
Lo
LT ld 025. año o AN
dy Loaf E) y a de raneo TEA Briaa pa A q |
É Lor ESE 222 Daz 2 ph de aia dez calas ja A :
—L hz reirme pda ¿Laja tatoles ||
¿a > es y 2 ñ '
|
ARA NA i
MN paa dee Grape e Z E E A dq oa se
s/ AE a? Ver Lp pa P bajos PEA PE e"
Me PRES PA Ya prñes DE re A
ES > AS, Ye a Ya tz dafarneoro. 1824 Ns fi e
És JA GRE Agp Y Li E Lara ypre AN AN h
Se xls, ez yr demeno. 1 627 7e A
ys ERA EI Epa, ghaz po E > maras Acaso poda id ar O ra rcacin.
Ves cz22f E aan ds 312 De hirero. !? E one 13
Se Le on >2>) E %
77 SD. mo 3 >
¿Mie 50% Ve FRE SEGS E, / A E ta e Y de:
-)
72 e,
A AS
(rc or2> sr Mar Sl a ES, 4
/ 2. fl. eajA. 290 PR yo
A a do ENS E — EE Lac de E. oro e do
LE >>2L£ DORA 2 AS 2 a lao Ac ¿70220 £2 aca y
Qe. niko, gero: cdo: Ie SEDA, . = E
ed mE pare>la > PA UG y E e mo> poes La 2
=>” AAS. Is 222 Ye O Bop: Y ed A A
o 2048
pa da pr
E Aprés JN Vier 8 ds ón — 2 e A AA po da mo
DA E A Dd a o $ 7; 7722 re Fez boa 23:70 Panama o Z Eds
e EN Sir pe E a Cds 2] | TE
y AS ib y 50 eS po cab) Jn a haz po Aroa
po y old AT
d
e qe A AA ez AA LO Sa A o 7/ 254 Dr El A SA f '
E,
h de yA
AE ÍA y, pa
a : e,
¿a y Men ds o ds AA pais
a ¿de ! > Dd (5
A 0d E, Lesinene Y e A
OS A A
Pe y)
23 p93 dodo o ¿ ya REO RIA
po e
An, fe acac 2 mac qe a -
+ «pe Di, E bapagos a 1% e
ze 232 222 S. a 722 22, fracc la fs
Le alfoós “Esp pat ds po q
a: qee Y, dá TÍ. 7) >oraicgoez (o (na fe e Spa 2.
fe zpito ta Jimera yr SS un.
5%! e Sado. %, E 0 laz SE pe A 32 16 ao
fe 072. Jas a >>>% 723. y Y 0 da lA toas ph paa.
e pa 2232. ala Es aca ]
ado Ya, TS MO A La 212 gr 1Ó> Foro E
TAS Ain rad LO ELLO al
2) MA pe Di Ca ec Jl cad o
y A 22 PS. E - 13 Le SS AO qa A) 627 me a E
x= fo cba A cuy 2 IS” IA eqaz? PRA fincadllaz le o
77, PAR NEO
tb A E Y Lan Aa prála A oca o
pS: Cl FRT2CO » rocas,
liz ¡zii codes, Ve 2 Maso / 2 pa >
Tx - LE 12Z pers E >ADEGrZZ Es es Sin finl 1423 Ñí% Ds
2 acrco”, EA A F :
ARAS Í eb Hor.
x sala e Masa a pap . y
ies ARA -IZacada. er, EAS
A bo - poñas? Lage” olaa _—— '
e si sab? Y A darores. 7 2 ano —Ñ ud de
y (fac.
acoz lan EA e or E IES 22 E
cabe. EL TErzál es > nde pebz: ELA haa > E 0 A
dy teonordo. pican ¿o 2. E Hada RA, 1 Sr av e A í
pote, ETA n> a
añ q hero 5) q Lares | a e
SK A 3 La y
Ha ji se iba
ea mn oe als E. j 2 ; | , | me E CM E a 5 - |
a pÍ Egrz2. Y, de a PATO Wii
q Lia EE ES Pe a
¿bicl. q0122.5 Lame. LE E E 1%
e E ee 7 e. 0 5 Fe e AS
liacía , (220271A a
55 oo] NES Id OIÓN acngajonjaó
ds e 115 pi indio ts Homar 4
c+ E rico omatlacricoras pócioss '
A 2209 | pa M
Dd MES ON oder ret 1 6: cana NY ¿nto E, 4, E
As e amequicoói pov + rd 2 jpavi Haricolla Da ¡ofiramatbio: do trelos ii
Ñ y abs diamaryo (ea anos
a ag” “pal Mead micquiay pel pam far ec tanala pe
ypademisoy<s dannazro 1 624 a DOS |
SE jpasqnal mequiíhama amaba ar tornar comorncal) ana o
, DA lios E Ó dura >o 162 E,
E E pliparmicqucomo mica iodo mee po0ól Juas Eha neque-—”
7 A snamado joa marcó:
AA Pes q Jmao 162 Gas
¡ ¿e E cmcgai rtalbea tía ces eye 3 Ne AV
102_ Aer 030, Papa A '
m0 Epi A A A
ABR A
a > a e Ap E Haste RA Fl po po LN
pa E E 4227 es gras cz
Dparimrc> Furio 1624 q '
ES Alla rn delo epa tía operaba ds ¡2d dl :
1933 o)
A olas qe 12.4 fu LL a ome nor
25 Aaa av.
y APA y higo Jusapipen te y pabscero pinto:
e E 6 yc 1ó: crio 1619-03
A
ye Ao plantas a Alas ds EN >
) ae fico pil sn pa Ao po pps
yaa 1ameg 21 fe 1950] PA lis
ES til 2IHCGIES ÉEE ate econ ram, LADA
dere: se por: dia
E E Pe
2 lAs e Lirio a
li l) 113 E Crema la (Lo. y
34 21111129 ta. abla ocr —. 7 Dic amé Yee 3
EN Vico me Mit Ars SEN
| ) PP pe de A del, hera os 15 aa.
de gust 1% 2 qailión pornjoado la ¿col sebo 3 Alora.
dl A qa ela (NASA .
ta pa 2 A a |
Ypa AAA y de o. 1 6 aña —
os Y 02L, rar
d Ls pS 9
2 Y >aeioaac 20.
1 lod GA
3
mí ¿36 Pai Cleo Neme psi 79 dE ESTE cr2+13 1o0L 2 ao tego |
me co > <>: ¡6y lb, 7113 do Veo 7 bag ar. |
y ny A ha calar rieque Ha Ha poto AA
are E ¡
54 TR ERA Aa 21111 y>08
E IET nn 9111 y ataca laguilibyr arme. A
LAS dad AE Ln a jeóvi 4 110050 300 da tag 1,00 0
dix dina Sd CA
Vo dul Moreda |
de qxe E e e gr 4 corta ACI Laque Lee a. 22PC 1010 a .
Ma Y la zo DE 2 ses So “Ss, |
' pad ASA Y > mes dulitibro! bars 1
Mino? 2% Aviso Ó 6 |
M y Gea 0 Jer 719900 22906 5 ph loquillo, RRA
| ó: a na ca/Q lla 305 ES Er e la
e Edo | Dye liza5 e gota, 1921 7 Frames de fatiol ras — |
W 2onaria ce> ay ts Los ca. 1. (Le iS PS '
a ER TOS, obe ALI RS E
| 4 oy e 1577 2 lí: DINA Nuoc o ra 107 024 agios A
k De p? Lori Doria 9 Ao5 boletin póbico vob? gonco- En
D HL rnercoles E 3 ra feos lo ra 1024 AH0S (E
rzárnaal, Pac to neg DLE tó ca Zácea bicis A A
A o ll ¡II . Seto
DP amoxoles y <17 yb ioymeg desc to Cra 16245208 a
2 pó ceros 7 ME: rta cntZacalaquilli Aa pida 0 '
Er códco busy a—, Ñ
ñam” dí mn ““ NINOIMCA haze ya mm qu “diego alparat=—
Pza ra Sr
== q o == — E
A martes 23 old Ha. La) :
> ra pilotd 2d pil ón Luiz he z0aeg 0%
27 de di Pi A sico
93 hor zo. Dergoth rei A pa
Y 1012002 463 2rnm0c) cie 0E
SS AE
$ -
traes te |
or: ha9ua o LE qe A E anar2356ags — ' E
x apab ”ciAri >mcq it oy 5 yan
má cacallorro ch 4 pólb: Anaco. 1> >20n | 1 |
Oxp RA (Ve “e 6. a e / Se e
Y 202 ALÍ y de. =>. 72 roocgor. PE > 0d
me y e yr OS Y A a , al
> o 2 A roer e A e PEN 18% a |
eLo Ce RA coa att AS (
ds bc ca a
«7
Ao iia Pz e o. Pd ES 7
A |
cl 0 4
rd o/LA. 00 AE DATO d
| 14 E e ¿ Ep
*Aecoo.. KE
CxprLusias q
Ci +03 ARS Fonay de RA SS
DU coda AA are Grao aaa OCIO 7 e PoR
Aaa bo uh) oa 2 to Ejea E ortiz y
a Psp? A Hass E y
Ae id oricqui amara to pirala raomicrnciaódi Ha rocio ca A
| 2 paró rc lid. 73D decia» Cañar
"De deso dl DML
20 1 e
y > A
Y =p arios pg PU esti 6= os Í Ñ
A, 3 Y |
623 ABS A l
obran taco acolaquií des PROPAGA Ga tela plo :
z qua dos: 270027 Mmi Hlymos Ariorbrollz y AI 5
Jara soi trootioquil sonda pz poros e
5 26d 3 luz ro lite oros decioróre ] (2402 as:S
Ci hoz dba
:
rán
e TON
E : nm
E RA
a a LS ES
e
h 4
yA, a Sac Fe S* ron Ese y 4 y
» z ES AR RA '
y? > A PI 2 ys p Ñ
Je 7 , ZA 5 oc. 22 o PS qa : 7% ) me [
$
El
y
a ia Lerintcqo? A DAD £03 ¡pob SbiAsrao tacpóa |
sal je : d ra 572% A |
pda E Er DEl sii YU Ham2S DN ] DM pS | |
pes 1 ita ¿l, 103 y Gre
pe e 4d > Er Juic pa 1 Hasracos 3 poo rabuag yo E |
o sn ¿regi rs Jaberezo 102.5 aos —
ano om, bios 232 ¿then Ha calaque llo y 020” ¡Busmappotela
? AL A ==
: l o e nai mit o»es dalacioie 1625 AS —
Lora na rr nc tada Va crlaq es le taco pos Luar? 0
A iy td ca acalaquilli DI DMarmc hellira: ET A
obio E GUA
e tos: IS: sr E mes Htanaro | 6255 an -
A JS | ¿A 1 cata callag os amarme a »
d 0 rd Lac O
| e Y >ciz yl yss YÉ. edo ed tad H
E nothan goes uiytnén colfrcalln qe a ie ana id AD
la all Pr
Y pas ala ¡Lpontl: Y pila Feat pao aro
P P ON pa e debian, FA
al nna Au fac a ]
dd Lc A AER 1673 hos
HL 10 A ES - 4
ae uña pileta pros joo es
il [unes yc23 ole 1d res adnarko 1625 25708
> 111 118 da Aasiero 1625 12305
z cr e Edel (a pr OS ca caja
apo pi 2 al ac hera 1 65 aroé — les
S | » pes ptr almoyo Maa —
a * te pee de a A:
e Balas ds e Sos de ¡haras 16290 ros
alcoresrc> e As O 16253 AS - i
30 ai ca e Hacalo si lbs > >amc >
1039) 7 celo Layos ¿He E els E A (
h 52 mera A 1 1
No E AER £f 77 e a ie aca py coca ]
pots. li Az139 210 ys 22 Sha MEE |
| 2 pi bros Adan 1625 a —
Joa p 7 pe AL o bo roles 9 vizal pap. po—
its
ii il mty pal gon 2
le Lestat 19 y do Pta ro l ve 5 “SS
LAME e rd posgue Ibelacirz pens an iaco -—
cr 28 Da A - E De z
IMA DES YE yl» a hd E A
eS ¿lp3» Hg >ppil gon pasqual DeArsí etarras 10Sapca PE
ea ii citlrras dun aro 1 625 23708: ¿208 za
aha AED si ydcotralequill rmosmiconá fa Jarl
| 906% a ljpsl lic tn) 1D: y, Jernatez pom; lr EN 3
opa > Juntas oes: ALS huma ro / 62 'S amos :
0 E poi q ral anar > A
, — Dé Lt panas pose / 623 aros
aero pil on > Es, zrotRL S A
APO
1 / A NV az
lO ral
o AA
> ss
10
Mes, e as Le mano E a enteS 2 ei
m yb e Er n oz ea ble
¡ 4 ln oa a Continut> O
Memenuia cari A bull pues E Má a :
pri ss > ¿IE demore 1625- dd an
bdo po bin tz. queja iron fp pos e po par |
dls ¿lero bits Koro ¿08 dos
Es amg liro O pbleriquio Damarato ati nn | Ml
pArmarco lar ca y lite mas humor ¡Casacos E
dro piltrintl opiliagos poz decia po fer, pe |
17 dre 3s olbitó ms damn ¡695 E ,
2 Juana tintero pila» hiba A dc pb hip a e ol 4
póJoiaso: oz daprdl Ó2s 198 — DES
EN in if» pos a oriquel hesratez y ¿Ari TR Cumagospa A l
A pfurescsoi e Muitlrns decajoorilla 1 628 +2 .
X 2010 ri lrac Hdi guta tío pepe. Adele 7 «3 y ramic uan |
pobri tag os Ca pi
E : % Sr Amiens 25 tomada
3 ho? Hagona 50107 ta lor ln icon
2 d / O, PP Hocnociós rapintí quiso Ha poo pool prilide >< 5 peda ]
O
: > a do 77IDW 2277104 >>a5 daapriós 1625 290% Prequar g | 6
y arte plo e poroto - SÓ omamnmato dieco so ce o 7
si Ho popolóas ls > Y mame Jia AL A
A A qe dr ds Ml
7
7
A » [ o sic quepa |
qe de
mica ARNO E del Mi
40Lbco to po DS EE to ac á e
¿o O pal Lopilato el P - Ú
yor cy o0105 onacyo o An
Aroa prcós YES 7
> 1 LEE ——— E
br OS 2 Zaño E PL SN LS ai 27 a
y A
a La $”,
sn Racall Spee 2. 197101
2)% $e a 2 ISLE Jarro yo ca ar»uSs
DS q E Pa
Yara | rial hi ía jos vQ aa up E das ye) lios
De 0 TT oye Ves ls mb Jer ra oyo 1b25am08 211>M01D91
ii o bas q.
0 lacio taba ace lag de O mAmc pc ds ola Dad ci , 3
aca Loa co ta ce al
re has 2 el 19 0 ca dora ro 1625 dr 05 pil girl, |
voricelos RO omar: rios Mi pa A>»mtaco
dia 2203310 LA Ran
P : DEDO DN > 2001625 2008 ocu oque soil
E AH abztain Ar ricolas ki
4 - cima MA y habiiguiotdca Hrcalaguil, MS a y
Mia E— pili Japo lid poh A
| / 20 sarmarco les, . RA desraro 1628 27708
| ape ple AO po Gi Lua otnco toto lla |
De > BA rms temazo 1625405 e9»9/- esc le A ho
L» 37» tz oquionotoquile Any gabuial derma rog ea de
xx A ¿yan
tera DEE
a Haze has:
2onaria e Er oa
La Gor ta. Luego fire anita a b> 200 tag li ]
daa > <25 Albita y a 1 OS en 4
Y E de 510 Zn lp dz quimotoquill £
DD. teria Jo Lor rora E A
¡2% >. O axochi E pom cy taco lastiz di
0
tt cacao AA,
623 c2908 077q ui Oquisnotoga
narra cesta, 0. PON
. dee 6” oil E %
A 4 Ll Aa meat dio Año A AA
pap polo > ns a Laquela E Cl ul h atea paña ¡Nace Me
a de 0 .
: / el a lima y ca lbn e JE aros o smc pipilomtéquito: ad
21: e- a
rra 2 Jones pa a |
i ES es y hit y € Le 570 | 623 > 071077 qué an
E o
od o apa LA 7? ¿0 mola dal. SALI ip den, 7 paz aa
e Lens Sh fig yá pers ió a 23 os '
yA
0199 ARS e 20 rs a e Aa
Cc: de EAS Y e Dl o a Lezo
¿2 hn decada ASIN CBR 7 Ars
DO.
Uh qé |
E — Oye pla pis oyo die peso ¿sono om o h
"DAS an fór ASIA INMI LA 2 ja EPR EA O
E coda 5 MEA E A 4
y o Gaudí oyositg ól her io 2025 0172/9912 pu |
yA Oy pa 370 ÁAay ye?
a - abs a As. Pr DA AA Y Aza33 poa ia va
Sl
| A Ls Y Y IN
ln - dr lA a llbiasios e Y Ejidal ? A a |
a IN 4 LAS l 2 dor y Le ¿de lar que prarin coca lazcds AN] dato a
» A Y Za aba % y 16m 992 Alempercalarás . bird,
Mo 109 y220 he y |
$ E ys AA
E 7 93223 2 raro pE Pa 220
2LA 5332 a q ( AA ye Le cree as |
Pda] pao pzz o Baca li 1 as, A A Es ong TS
Ral cl
IIA, 11 er fi a ES Para llo enorme Da AR
Sa de E 1er" “2310 en Ya Le
b áL e Ate e 077 A E
Le EL pa A IIEN 7 IADIIA) aga SSA po GAIA
de 8 EA Leo qe ¿Alaro vL rr A A A Z du
EZ o Pa A e Diga io e A ; d |
Adi le dosra ta gr | | y <>
E
de le: NY as De e lito o 9314 aj anio LON s32pios Ñ
pan peo Jr a 7 yu. le 9 ¿di ZA 10% ES Es |
Y 2eqos av 09310. : e, 5 9? LoS. Eds muero Bl |
Ej Oye 2 Maio li bb 06% ron El
O sa a A olas AASRL AA Aso AS 88 Anar |
qu Lanodo, al frio los |
OVA se0S SE $7 A 7 arta L, La dz VS 7»,
A
E
> as za vn abs 9 e AE E Al
A Y 7 1DE AR NN [E
- AA ¡PE nl A |
: >70 Pri aca o Log Sl a
.” e aa Za A EE A E 0
es Gon e 7 A ¿he en ja pets ¿Das EAN
)/32 áz asas get. Lio ad
da ih0! Ja eee qe Ca E Gai y 00d
y
ys 162 qa 12. [aci ZDoyonaz da ae c20S reas
q ia An o A: AAA
A
ico A Cde sen pour Ze Dl IR E
A de rar ó ip rnizl os 16 1025. el sm.
Eos J pasmiaXc0 ES
dei aro Ed t. api IAE £ Tal? Lopajeól acid e PERA 22M) Lada 7,
de a Zo ae IZ pesada) qe? 2 ¿> De LADEN
vd de 7 y72 | pr >> .cop0bó 0
o ¿ET in .
a te
“
Ze pe ak
Z CO Ca y pm pá a Ea
a.
es EE ¿cimseforo el ada 165 Ze ro Dias DIGA si
Ñ pa). AA yA AE A Barco ho he pu '
TS SAR “O BANDA, 4 os y $ nea
vrai $ AIN
| gación ren 3 E pre q Par
1“ A DA LS ME A oran AS E 1 his acolo pal
arta ¿Hom prmapa Era ida cad
" E APP $ A jprsñs eye apor Hoy orz dates: Ap, ¿LA E
A 00 E 11124, ja 20970 e IA ES io SAGAN E Pee
E ¿Anaco 29ano e RO EC y cis bó o dl
M0 cut ENT Ros Oe CR Cairo ES Dia st Ligas:
pes ¿ all ap Ls arica Dori De h 7
e ES. gal e Ey y AFI oe ca fo ; A Y eE > zo) Los JUE
do A se as soya! ho ná nte 77 >? rn illo optid Bb Ss posa Digo Y,
: os ape PS Se Y Lot opor tae EI a A
3 E y pep rr Gai a
EL-LLASZS c)72 yibiill. TI TA LLeiOS A. 1: :
aaa 7 bip Ar Dn A e z
¡La bliscy Y rt dabas 12% ARA cp e ncolespo
e m7 Aide si Laaideleorn 5 iaa
a £ Gail EE) PA e od DN
ón ER ,e NI paa o de e É 0
5 PA, A logs qa ca $ sab ls z
» l — di A ay e ES ¿bt os 224
' yaa irte OUR - Po, ;
o cti hall po CS ao
o E pod A
Y a A Aoi e A 37 as Li 10 rasa puso j
17 e bo hn cal Re ds Fc
y Aa e? Garita Ya A Al
7 AOS 77 AS 0)
h Cer 21106 RV ee srl Y) 14 E
: ' » ÓN as, > sa Bey 2 CA - me >
MEA 5% Saa a >. sE ol
Ñ A A ¿213 S (e y rr AGá A Ñ 2
a £- es 38 q04s- ca ia 5brs7 Sy tao
Jsdol E Laa FA ¡7% 2D 72 tano ida
|
=— A - SA e
sE an péa eye 3 y e Fr e > 12 :025 8 AS
Pa ore, 33Ll Ss rLZA 022% Dar PAS / U dd ES Ms ,
pp ES o 2
TRA Eo Lia paí is —+2>3 E depa cz. an ps E
ES 2 34 O yaaa 003 po se ; AM
2 o a 2 ¿qu Zi apesar ALIADO : 2 vas. za 2
e EL 10 5028 Depor 20 ' '
2d Y MINAS AD > (tbn 7” ss zed :
zea /ig 2675 >,05 rta <A 2274
$ q Ze dad Brrslerfa> coscolria src A A L2LZ0 Lon 50 y |
AA E AOS it y S ape arribo
| ode >1 92 ¡po vio :
la presanoro
somprals ds. Da ea
CA Na. a 2on 1
9300 .0S >
a sp po
E ANA E 057
- SANA E ah yes, Pé? paa Lisamazs 10%, 5H
AA 7Z 2 “gr 9320 2 asa z sodas 40 Ya -
anote Li e: 2 por 0 nia a
SL > 205 PIERA 2 as 18 990
5 “Vr
e
Z
: a
, 12 il Jos 32zo ce 2-9 y lo)
sio DVB yrer 2 sa To e
OS TES 2> e 292 posó
e a Sos 1>
2 A darse 2
Ly “7% “qero 291 la a AA PER
po LS 223 La Alaior iia iia a Za . 3 a
1d ra 7% qe Pb y e 0 7E PASA pS LR PR amráres |
1391 Za; sz 32 >
aio JB E A nd E $2 LEDO
2 7 $. eypre O oa RA E o LON
| Dypa 9 0y nes ye 19 y ita Sega mi
f OZ3S >> o iS
y pr a aa maca, EA,
oia GOL
7 FS EA Fede pes,
deb, sÉS ys 10 /Aor FE e 509 deoiñ a Í 625 oa O E
SS y 30 70 PRD ¿Qe Da des Es P AS " donar OA TIOR ]
po 0 Oe 1Q y Ber P£ E MS 12 Sos To 22
; 00 o a E dr rc eotS sd A
cre, RS flreall yp2 112 hs a Laso —
y lez 27204 (Ye 20 y. Poocfi, NA 16258 AP >< /
Bs pez pics. o rg de ode fane: al fnojo |
al 1225020 St Le OPE Ct:
Nes Res $e 2, EA ( És Aa. > mo 222
22220 SAA: Era E paga fraos (y % T Lan h
— A fe rodea pee
Fi Fe] Es Preg
ecos.
| Lita y y e. RO ds Hs. 7 mos
| >. Y >21G > 222. 1 23MLO . Lor. 22 20
| W " de Me Pe 2 Los Y A 16%2s. py
|" ES nos 9% ct ALAS A, |
IDR pit Ae al € eng A yt !
22.
Epia ( Qye2 PR o Fl > - Hato
| m2. 2024 po de A
| En 7 E gra ae AA ya as “ +
pá
¡ O A PM PA |
bcóso. a MA ns 37 220 22-102 5 o
po ¡apto Y
le ) Die ¿of Y Sn , pita om ¿Cia: Aep arepa !
Ue ps Énmá ty 722
Ye e y A pra,
bs ES ES a
So ye Ped “2, cg d
-S ¿AO > yor ma
de o. ee pon pas ci pa
Ene ES ces. pe to ESAS, Pe 1 PEA A 2. Ñ
es me 0 Peon, A y
PA] A ESA po. ab mo EMP PEÓN AN
] | ' | : ERA Ys peo po ¿¡Ó22. p< NM
| a A A
Ml A y 13 Denozaio 2e-/ 625. SO rige |
E. aa cata. ARE pan 0 «Lpoltote
grainotazp > "
ell
Í ui es
| ñ -
4 : e y Ea ¿2LUES fea po
E carl 2 ÑO: »ar»no
E
- N y SN 62.5 y e
y+: >” e e pot te
bli 3 o pito
dE Pera dE > rra rmone Jet cf
al;
Ca
o ná
8 Ze 5 Í: a dese Ve ed Pi Are e
E pas 5 PO. 22. > y fa. A A a | SS z g S ÉS 0
OD222. Prepa po a 722) o re. lA <A TILA AAA Ñ
28 Y, y ze 2, SS 3 es a AAN e
tes a
7 E o o
A: 22600. MES yla, ys 0% A 1 625 onof m
Ya Dl ¿22 Prat. [lec ERES LS 7d e 2 as Ú 'N
: pu tot: 222€ 792. yá. a 220), pot La. Elsa Dat e
o fe POROS tota HAY apor de h
— <=S (Ye 25 (Baife ic 6> S |
cd e anos
Dore. pin ESE >> 4 tofag> ) Ara). olas. A Ha ks> »mafico Dezz ey!
SL po rio eo0f ST Avis y His ze 1 Pa a q
e pila eS e A 22342 fa falo FE Ocpozial. A e en
Ip ha e 1 e, as a
cl e Dela. 7 | | 3
ad a Es ca fa collado a 0 MA q Caogena po Aza s a Eo N
EZ dd 123m>0 Boda Pajas a
loa pUz 15 35 222 ya e E. o Ls foca. prima |
iS | 4
y a A pa e ORD 104 AA a e 224 an ' N
CN 222204 Ye 5) y (da, AREA 7 Ós Ss a R A
loo -Okoc LE yt aos p po/pualbezocos pozas IEA
REA az pago. - Laporta ELA
pz MARTA Dacia 1 6h so
La CAIXA. En in 2312 GIZ A A 273120 > potasa Zas 520 o Epa 7 5
20100122 4L3' ESE ria JE ay AAA |
a, Y Ye 10 y ¡Late lació ba / 62 cs
peros tia de alobasa. e EA 2e 350 za 1
Ei ls Jorio ic 722 ¿521209022 Y AR
ES an a dos diia DR
> | E Ss, Deo tiia A 1625. 0 0.
EN dan ed! ne aqi A A y yá 4
. E ATI ES. nye may YAA dec bre. 162.5. of
Maria. pogo AA 22720 (3 dE, ña Lago” [A yy > cotas - Ddaox is qm
SN faz ¡a OZ das - A ys e UD.
Ce hagas
2 322. Sd Ha E o E Ps e RÓR hoñaco fs tz
A SD ¿ano > a o ES pi
20 : 201 A. y? 2 e 122 506 fos el PRI a
colada, lo Hr 22 TEA Yana. a Paro. A Ártico: TAS —
RA S Pa a — fed 22220. qee > od Pa Mo. A Ph e ad adian A
> O O A Ó
E a == >» =--
cerdo (Oo
ij se > lite Be Pa :
du imotogrlla tota Ma id tan Kar Ja
Ade sn Dn Je Aca radaz po, pos: MS |
manos E 6: >hmittoonas dezia ode 1 625 o Ñ A
BZ y Gpasta qn He quizo to quid bag ino hai tan Fan | -
) LO aÑo - do hago daquepal =ppohmizalimpatís Me '
Atar Ha po Brillo He >220 Setter ar La 4222.09 dl
| “to gpsia E torreón fo ona ?
y a ] 2: 2Dosáés BA Ve = 0% VL7S - d A ne a 1
| a O ed cer Plrcela 9/23 paez Ha gang deco — |
a da Oyo2azme. ¿IO ZE E OO aten. A a '
Sapos ha 1
A
19
A | la 0 po Loxet. y Ye 27 paa tes Le £ 62S E
Prol ee Y tt Loa. fa 2:12, /, a Ñ
a ca. 2 ELSA DO Va 20cogo A. dl De nO qeria tegoit '
dl za
+70 Raco Pf E ARO Los :
melá hora 7% 7 pS Ya e O AN Er
E hag225172 fo o 3 ya T
A
IN
'
ey
A
-]
TER O a on Ve 7 Mia y la Varas drdaees: 162 daras — ) ñ
E Jacas EZ 55109 292, sa. flucatía 07 silla 2 Hbñco. EN Loecgco. da A
pe i y L4>: E a RA ?
14) dp sb e 10 pe” 152 60%04 —
Ez pit y í Pa» cd po2> > Arias e ro A
| Drtaornki> 2 apo )
A
ps
| e ratoro . fal pe At ar yrá > 20% bLa. |
TA AA O ELIAS arar. po bre total quina
ij TIRE eS Jen »ralfBeo. |
| brazil to Fco pagó yr
h Pé fozez20f, ye 15 Da benezo 162.6. 054
p EA sar ya. (a Jas 220 ua
a ' jelrza. p: 1h sp. A ya. pa Er por: alamo y alerce.
1 A Duras ye 16 darazo 152 6 o Los bes
[ormor2ara Pe Y Y ca: fla calla qradle Y aa oe fra po y. 0
pr
po? acpeo ta 8 227120 rojorá
hazrizte
2 rl 7 oie gar es pe bp
MUA ALTO +
rolas fl pa 9970 7712 74 PP 00, Eds
ny y SA sa ob - op de od P A E
E - Dre: y de o Icberaro: 160 Como ]
DO 1/7 0 DR S j o ¿Pa ERE pl facsosliz EE
a Mari megas? A de O e pg ES
AN A Gao Yer y /basá fa oy Has de habiero “E
e Mas e Lo na 2 kn - of zacooo ta
pa jo: lite Hey De hole 162 6 |
po 2e2228$ re | do ¿d
ADOS , y - z - 20 Za La: fesp= Ñ
NR ales. 2]
a. ips peo y Lote FE 16m '
is - y 732 y OS pob= LR a - AAA y
Y pág 0) < ¡0d AÍzero 162 bar -
Bee. Y EE Fs lá Ae" SANTA DD ra oio fillera-
a as . AL Dira la Y 77 De bóe 107 es
EN
a o - : 34 E DES Pe y
AS EA ri > (Y Az hi des - >> el. po A2722 o Va Éd ME e |
«2 . a!
y Y pibas Ye 17 zEXO 162 6 mo e
A ARIFOAO amieqraz Ya EZo flaca Ms 210%"
3 Suri tes 7
y 5 BsoDrrgoren ri ; pos
A (VpA >> 2encoles. TÍAS 162 ros
272. A oie: ESHmella soregaas 32 EA
A z20. cs appoda: Pa > , E
Ops orñARÍOc 27 da haberos IS É E F >
Li > Se 27 ¿Er rel E: 0 2 0 OA , ki IN
pb PE ES 0 2. Ci229 poz LLE - E
¿0200 Yya 27 e LOarZEfS. e E OR Sr — E ,
sde DÍZp og 7 ego vn 2 de Ze rep These Lae o y 2ézaci E | 1H
a Pt seg 2 Aden 2232200 Lea y EY Arras LD 1002 De, IN
Opa Larref Ye Lerrozco. / 2 biz POE - S
0 A - pa a De > 537 ) Y
; a LR ES IAE , [laca agora /K Deoclbpo VPla2 ho = Mí
A ÓTOEIO> 3 dersarzo y 62 5er y
222542 2% D>>2. m0 i/L . Ge 22 rl. »3, >20£ 8x3 o Laal BaLerco. fotos In. -
ES yb > IES DN >, re E EM
de a y Born 1 Sr reg 22 Y. a q TD/A72Í toLo ABE
| Ñ Dip + Sierzer. Tes. mies 1 62 6. ono, —
A E O A ES
AID ate boda E
é AS
ES mm” y. 59 hitad Eo E > qe 1 6265 |
a e ib tcla someg2 18% e Jl po2= HocailÑ
ar/ ac fig; plo IG sricgar> Doa mo a EN e peña Rego]
1 eE: =p >2eg. DT. ro iqr2cL AO Ánes AMD
yy. sab? ye7 y Art É 14 dor2orco 4 ains
X= a: EpER pos LG aa A Yin. Le Lecay deco le po Bso; ar
Y a = doo. e Vizg deroras. £ Ó>S Ónrof 7
o e La E AE par Peg 22 prgho. Pola goal porra A
po SN FRBor>230S defeda a |
ef. RAE E 1 Pb fr
es AE Pepin Re 0 iS h a EN
A 22 q A paÉé co lipatajd
¡poh my papeleo os pais A th a. A |
Dro Ñ
¡po y 1 =gi?Z- a a ro 9-8
A a. CAPI PI _——_—
' amorr Ss (ye 1 Aerr20 roo 1626:
Uh ENE A js rd EL LIZZ pe
a Dd A. e Sera LÓ256 nef
w E pt 2 ES pa Ed A o- E pa hai Baseós fas a —
ya DAN dei y ablo. Del ato te Eo 222 acOdco fía —
“ Do A =f de oo ” 62 Ó aos ;
2725720. S GEN Ha 79729) LA A oÁz2g E 3
| a z 5772057222 D- 2ez.. Dei go. nl 0C0. pot La ra aora
Y
oo rafa > cd
e A .
Do]
Dd, a A e a 1 E?
“Drago. pm basto, SE PbLzax a E — |
(Nepa 2207 f2s AS 1626 2035 | |
Sl 17 GA ¿1h A SA ES SB 2>1Mea Ca A cAr25 PO |
|
A o
j Qee E > Y 24 demo r2— ,
a Í>mEeXcs.
A tel sortea 222 MM Eos ER os fo. RS Ves Le
Vez teLp 537 CG 22: Z anelo. 24d de poñzs Laacro” epa o A dl |
P denbizrz/ : |
Pre sl UBA Erro ION od
AIM pate za 2272 Adier 2 >na pá E po de E |
| O es ves (82 bo a
224 C E da PAID CE US, E Hb Lino y
a mo a O on
! pe OA op Gr. gabriel delona poñsai ooo. RAR
E a n, dsab Ye TEO Core d
/ Mis: — AS y Ela. Mo allaz a lle E pobías Ayo. facpá 20 ne
1d A pt BR Es a qrel oñarz Loa feo pa |
Pon Mit y Ep. PE
l =p. esa. AZ. A. a
A Pra --Ñ o ;
A
HA E
ahicxeSf. el E 626 ho e ba, e
— A ¿9 27 224 ¿decidas ms] SA a > AN No
o 20 Sn q area Sí Saga, 77 dexozs pobaialro Va tasa y y
2 alias. pedpoz Af: AO e at y ia AS Dotero rc haseyó” To hrllao . 1)
d+ derigo Pe 17 II LN Pozos —=— lÑ
Aia ia pá > 200. far ago ll pra Dalpatópas ce
' pa ose ef. y<-2G de abr Lor kh
E IFE DORA AE La Ha cs A A ORT A p'
Y a ARM 1636. 4
ama fa >orvaqp2z Ita Bu ena E 00 0 AA
A | aa alot 1602 "orar |
a. "moi 2 Van de fa d A | SA znbirro aba Mi
Ar or apoctoaa
e e 27 dea bzl 1626 oir AS poto! |
O a E
LE y
QVpa Dicroef. e. 7 io 1 62. Sanos
bro. des el ez ye ST ADS TS A eo lipatiapó ld |
2010 A
ROA A. UU Dane Tie o A MIT IA alócrddo aC
ma 2>20>LcA. > e 22 a e Leo laca gpai la Y paa mol pS po 322 |
sn a
a do 270. yes O y af [denayo 1Ó62 E map
$127 ar, pi (des 792 ed Agea a. par po e ps Dalla pera pS %
a 0d a
cufor A. acc0772
A 3 La ono 2. a E 28 Dora yo 168268. 0% ;
rio lisa. 37 ae dszge. 2, Aena o.) 2 Ct
| Or” OO o Pp. POE, aco fa pes 37 cd |
o” po A e La Jo- 1 626 sa => A AE pe E A
ET a
e 7 ed pre Pofella "| !
pr cda Cea —
WM
79% 2eÉ , Es 22 as pd TZ pgroypa: =p
A A E e.
Prcolal! eze? ÓN yadh Los fino TA po Baer, fecyA is Ada
2eercim
VYpr pea Ye ¡q derzayo ¿6 bora —
ardzes. S: A EY Aacala qe lll prás Rgon pa —
0 dl Lares. re 1> e: mayo. LÓZ it da
iaxrila. 2309 327 NA o % Ep hazegco- UN] SE
AR
Sá
4 « Ye Le LAA
, hs ey
2.49) Ó de eo pe VEL e 4 QA e > NoE gar A
Ds O, : e ge y e E > 4
sd pe o] h0qatÉs L£B220- NCAA ye Br eono/ls. Bas. ba y y Jo O,
cg ce e al
Uzal' po pS 10 PG a (y fe a o WA P. » Po Pr; )/ a
eN a. - de y : » , k , ai id PP... qna >
SS a ai PO A A q na > - eS a — CUT REN A AA A
AS e
> ¿A q o
: Ed LLE DS AI E Pa
a de 22.0. Y LAA
y eN Hr Aa pate pers ost Era AS
oriprael PE DLE e 7 La rá 2 e a foer Ma
' n
á Y Jada AO 2294 ss po
e
ps: E AS, po
qepd eta
: far gata de o 0 falar!
4427 q.2 noo. 95 a. RA E pres Panrcago = —-
| Dial y ¡ner 15 Coros —
4 YE Arroz.
22 22d posia> PEA DO E 7 A po alone ya et
a) AS rg art q afágias dota, L£48. a. poéaz co a E —
De fr $. e sí, def po 4 e E ano E
Hera pt 5 az Myrka. q E te i
IZ ¿ELIANA sá Ye 2 6 de forte Sp al y ca de
A de lisa ER Azara. es eE
Y YE 2220. Ye 27 SL. fra. 1 Ez Ea i a Es
e: pi rro Fe * ea Z ¡BA - 222 ef. 22107222. Pe e 20 abro z
he
| l a Mtro q ra 1 se ¿ E «0d ce] e ad Zo. pe Aza y 20 ap
E so E Lp” A A E 23 E ya AS a Ñ | a d e ;
Bao PIDO por o 3000" £
la Er bre > ef y e pa 5 Lario: 1 6> 6 cos y
>> ce, E RRA ora Ns E ací. por ale E
Dese 2f Ye 10 Cf Gin :
AS ao añ ez pe Pi
A, cs 32 AG Y ñ In. ca>, ref”. a. ES tol. o
Py 2 DA $e c 20 def o 162 A 7 A di 148 : age
2 - Me 0 7>77 e dra PE. a ES pá? dea 1 ve Pax E :
10 Pre Eno AS free
UY 7 o 027 de >>. de
| 09» OE GEY 0 ía LODIEL 353 [123 grilla 5) Pf 2 E A “LA nd j
¡Ñ o; ES AMAS gara Aaa 22 aan Pe FA
>>> Ll msc ,
'Ñ ; E rez id foto ¿52 arar :
O a q >> q122 VAR malbeo. Fo mada p 44 aero ÍA
y TRE Y. Ye. 2407 2010. h de £ any —
MO go pooR LO oca patin o pa pos to a
| perio ez 2-7 PEO 270. qa A
ds lr EG EAN Y 7 24, 2 Da: En A, hoc Plecpd
ano 2 6 2 pao
y >r2L09 EZ. A JE loca. o 6220900" Prepa
PetptRigr tap
yaaa. - A O
La r Jp2z Yy 92 £ 2.
E A ZÉ o,
¿O
Yet o, pia e o Lar pago a: 1 yl A ve Es
TS e, e pá, a frog Liaez A 3 |
+3
Pra < 4Gsaz CES: A ee]. 2202 0JI LE a ES 'S a
[fro (A si e Sp pe 0 A 5er e SN Y
227 ss a poa fq zo FG og dea iz ze A 5 : e S
Roa ae pana és 2 Gál: h
Pablos Ad | E
E > at, 2% ES L AE Hlona. y 52 srl — ;
pz A af? es eL. E E
lo Leo y EA ea sj A
ds Ms é Pal” a se Ei |
da E. (Ye ¡3 de) > ma 200. de 2
hd Mz y a a Demos tale Saz. fe re: y |
E ¿e
AAA 2 qa Papa segs fe
y SS e 19 148 262 Car — y 4] sy | | > ñ
* 4d , 13 2 AL, smc yyaa, ra ase a a 726 Deo Epa .S * taza |
e , Aacabla gal py eze ciones poro — h
be h2>24S. y dla E E É O 0 y
var zza A O AS E |
Ela patin he mera qee y MG popa pas
esa ca, dera, us ptes Falla ME eS orar: Sn
ES ME, Añcrlacp AYra aan
BIN a NE A E por >2e9
ARES SEA ¿le / A 5, ¿ A
po Aza a88 y e
Y YA piro E AZ 225£ de RÉ e
La
US pa qe
ZE ra - PP 2)
Ln AE : y
po Eta gee cnt, fos desocas
PA 2 pre Eo Ari pio a 223 fax 5 ; |
Z 3 Hal Said y 2 asma CE
ii 22205 - Rip solito
E
DNLJgaza a. AE SAS ESA
7 a la, conose . pet)
O e IR
2 o- 1 ver $. saof O
e | Lens Qe LR Aa
hs za La > DO SL Eb: qee, Y
1 a ,
pl, 3 ANI Aopen
Llz. ) $2 Gay
A WA
TÍ
al OE
nes.
e
> 271. Apio: AAA dá e
Ms == 1722 a 7 e. Eazz ate al a e ea
. 1628. af. E " MJ
Pg bz a e3 sos Lizepco > feo O :
na y ¡Lodo do - ¿dad > sei dy ll
ya. ho Le dea” | Ñ
doo Ye IS 28 /P>::72> 162 a.
3 y ICA »ro ED - fl Ln Ss a E ip Ly PIRORE :
iS A EN
¿q Ls, A De Po Ea 1Ó=-E AA y"
DN lupe ía SE o a al py JE EN AR ozof= E a NA "Y
di] x ; y É 32072 CÁ Me 20. $. ro. 22% 23-126 > 6 eras cr de
> o peas cl Loza IG: e Oy DO 2D: ds diia CIS - fort Pa Lag 272b falo co — -
AN eta, bie o 22. E 20 daa, Lo 16> 1 oo —
ri de Mz >>> 22 y ¿ed Yi, E ¿2r PS A, q re y !
Ly E: qntz a ¿2 ayb. AA EA Pe pata 00 da y ya Parc có ve AA i
| BP 5252 0520-16” NS "A E
. ES 5 707 A Pe '
y Pe > DL, =- 24 ITALO GLZR » as TN )ez> eran ¡Le
po é E 3 E OS 1E- E 570 2 $ Alb pe A.
0h and 24 y E paras a rd AS A 4
O Ba nen. 1 = Uh
Yes 2 rs Pos. 25 A de?
Cea. pro» e mee: 0
1 A
des DA Se
IVA ' A, a ZE E ;
Y. LE RAGE dio AS
o22 q. ye de 228% 1026 map
cd a 2 2009 O Ad A
para cdo 0 re a A MÍ
- dono Ye 3 eo de pio 20 )
ea pa >> 300% Daz o aa E dla o AL $% aba Dyer bara
Dra Eacrabs do fehea bra 1 626 50 DIA
De pira ca pulir ze 03% cELAG O 4. La RS pe os le
Jue el q o LN y OS n0cos pod bars E de Lota
poh Ye ca ET |
7 BG A ¡ di Bezzioey po? haser 2 bi al 7/23 ol
IAE SIMS PA oa 22" Ta 28bL> Dez 7707208 E FADAD
li ais Degds A
fra
Lem 1ecaA E ha de p3 p2 apa : A,
A SAS Y A cómo 12 ÍA) f y
abia. ¡Mis Pe rai o, a pa á
7
NN:
» e sn po Ye
¿IN tara pp ls aa LE YE. fs eros, 322 AP ad na Ñ 5
E poe 22 yla. 4220 E - e p2z ps SA
adela ee p5 2 y: y Ácaios o po cra se e TAS
RE hi y bre) E AS dd '
loa 02 ya o EAS A a se: - «od a
ermado. 23 AE Er y
ATA pr yr es BL Bale: a Slax Sl E ón
ye pla, a, E 5 P: ParanL donas ar ¿E bn són a
arica ey IATIA AZUR 7 Pa) EE E a.
a 9 .L ión on 7 >>» PR Á sa% pS yA. de DARIA JE “bss ANC |
UE 893 >» ¿/4< 2 el MÍ IDE AI A > pa pá y
LE >= rat yr DA ara] Sy e ao 8 SÓ Es ANA de
pS jr a O
+ ES TAL A e id ao a 253
IST ; se 2 .
ec toa. pAEsz FG > a e M2 LEE Leone 26. po óoil Bazerco:. lr AS q
ore Lora
l> PATITO e pt ? 62. 67. pi AN
a SN ns 32 29330 PAS - GAIA o OZ. 22 pde LIT S
Ia da | A Et a PEN 64% ¿Ne 10oxo A
E e 15 de Bo e 182€
df a ye spa Lisa [RR Ya. parle. eos 222 As A Y > tes
pa pe 99 he ESAS Pame > cl es sa IDE db
fro! dez tel Pg A e a pane pu Pr EA roza E
SAS q SES TAE PE yA ES Piso. Dra aiep. pos xseráape Y
pz 2232 Y 70 Mo fe 1625. o20f
dea 5D eE ar DE 2 > Yin. Artero Dra Pen. po%s > Lap a
a E 3ra EG cg rr> 0 Ber, ogro a Baze AHD
Ft E e 7 y JO
e GE AY Ey- An. jar rs “e afhape Año AS
>.
: PT
, o:
NUERA A, 32 ia da »
| pros: , q e paraa > 1 pe cra AR
>>, m2. pi 137 1G ica Y Y, As OS zepo- cr JA Alz2g Palta
po 1 AP 12d a. o: A BR pyga re pa BAEZ 2 ci
Vi p pas 2 doler tó 22 0 A ñz 12-162 ia oy. y
Fo => 240. pe AE 5 ú gal Y las z 4 d2eS. -p9- po Ze es Esso ya azar a
De 262200" ¡Ve 22 oe pa abi. IÓ 226 ATL
»
224 mb 2% po AMES, apra Jeez. y algo 23202: Pape pol po pos fe rad E 20
9%
7 qn 2 MES setas € y Lar. 1 A, Cexoczs Ls fotir/lao--
a A
2301 3
A
pa á
0)
2 220: Q ESF DD AIT po IIA AMAIA ad
Las TES. bee 2 NA ZAR E ¿A TE
27. cbze- a A E
pois TA AÑ Io ASE EN 6 e
A 1 ON 2
E alias 6 2 49 - ARO
sarria de AL Hapoporto € de ses 2209)0- fecpa > 1 acoafor dores, Po E
A po Lor Es Ets A xo 22 Bazenco G20. y e 9 ad
di ) 7 -Dicrral. ET a 2 16208: ii |
A AO: ESA, e 2 a p $22 yoo —
pito. ELA cda e p_ al
qa. ds LE pS ia > il
Ñ
ES e ze? E di E
¡A lao od ad 2 fimo 720 SIA 14
Ae e y E = SF des? hobro 1 E Ó: PR y A
Dgo" Aga y ral Leo. Mco lla gastlle. cy ENT decza —
| | Uy fs Ye 9 HKoS dobra 1 Ea Io
LES AS FG >» =gpza Ls afro. > ya p 25 SO LILAD
» pa a Dicurif. (y ze as 162 Cs,
47 ÑO 733309 222 2 32 Sigria - dorza po? ES dl
| ie | pz PA io e Td
A pubs dE 24. , 27229223 y Bora yo a as
pol SEO sz osoptza Ipod o pÍ32% alo e ae 2
| / LADA. VEA 7722 292.22. ER $ a -pp922 ea be An a
as HE Ab Az rádo póóz O agp de Bi
Z La ENDE ze Ei 626. o2of.
: caña 277 ALS ge ES Adaro y - 232 9 des A pode cod
soria palo yr peas £ PEA ar 219 osalfz e AAA
1 IEA A e E 72ATITC ral. 32, a
4 riendo Sy a EZ do
ROXIO. ERA Fs >772:<G322 ¿Lor Art; a pop ie hdp 2) 100 —
5 Me ad ES 262 £
Jfeera pi? AA 722 Y alle o de a ALIS ——_—
Mi (021270238 72 E Lon Io" is Mic pa >oros po. po%a Leatoco L30200, fac pá -——
E
pá se; (ye Mi MA 9. e has, sl —— o ds pa Az
ADE ¿LG RGS | SR pá. AS oa > e
AS eee
e ph aeral (ye ls Ebo 1 27 es ad
244 E e. y 7 ya exo. to
22 E OS 32 a 2 ME
pi La 202 E ARA Op b2 pd pp
2”. Lema, SE ira A pe La22 e Leno REE — ) ¡
- 22 as óL. aesf po? AÑ : : ' |
EZRA 162 SÉ. os] —— y
2208 di Eta. pr 16 >racgaz2 ¿LE5» poh Lose Eo Ñ
de A ea TL A Dicc sl E Wi
A
ep q74 EE co a poi E da 0
AOL 21197: 222 | DIA ¿pe a mE 4
pea a e
Soosegaas o a exocf JPL AS OR e ]
| Y paja? ge 27 de6 aL
peas Lo fi >ortesezz 7 y abro roszrs2928) AS a > Y
y > as Riapacóo a PR ALS ú |
IA Er rl Ne289deó? hrézo 16z EA
yA E A (Y aea>sema DIS 09 - O
Pe E ene An A É > Eo An
222 A7L, ceso AS ea;
¡2 A [ano a Aza, 1 E ar > l
e ¡EAS Ao cd a 2.5570 A Edo, E
Marretcot) SL Y
22 e 0 S> 232 0é > cestas
es E Ei qa o mM ara Y a Cortes ee.
Le
G
ón DP HÉS" _-.. É
3 Se E cet Lo d Mr in ra Engtia pot: 222 - 7 y
de A q 6 MG 712 e (y $7 ADOS y a “Z, e 0
Pal MET LA [E Gepdin p
O D (3372 CO
7 el
(SAO a des. Dz <A. Hncrlligor ida Yan 0 E Ap Anal!
pu pe LEA ar 232 De ¡Bro sia A a a 5
ps dor 30 2 ye 1 here ENS / Ea EL MN h
> oría p> > GS» ego?? E 22% 27240 2220 » eq pá? e zp '
| aia tano pr Diego oz E) fono passa 7 4
alesszes (ye 2 Dessorsis
aeS;> 03 fac ocst 43 fine rt? po/£z Aaa raoo A y rar 2
pa 2438 Desrsaora
hilera. e A N: EE ES, . p2 ANTI OA LA
qua colof 7 AC (0-2
el Js y77 > LE /2 E yeomessh, A para DEL apcÑispa ii
Yp a mortal. € Se a Sur02220 Aaa 162 EAT
02% 7770 ¿(BG >ot0g2 23 pb ero 292710 ox pz potrllas
Acteal A 210222 0% [>> Dra po hs alinoya ye edad
ct 22% CENCILS Des SE Téxe os. cmo. > a
4 > ES
22 p Gn es a ash os "Gonfoto se po
ao 222 fe Az poé%=
a E
: 2 . 2 /G sono de. saña fem Je
. y Pad or 5 y r e a
a anti Y Je a pot Ea) 4
¿ y a Ma A Nara Le20g ese catico Mad S: ps tr A,
y > : Y , ms AS TRA
5 E z >
Es pá Der ITAM
Ey zH. Sn ALS: 221 Aaa jos” hecpa —
pl Erzrcriogaza Vp. 2/ ja san OP VE elos
he Dpisaboyc7 Ire anomicta : ART 23
E ¿LB FE E. Df? LB ved UN ÁTN €. MON TE
occ Pp Lon FS sr cgazz AE o >72 25 :
. de as AA 162 6. onofr
h. 2rriga pta E É 2 bo E EE po aimogai
de 4 e | EZ: ds 2250 Óxe 162 e Ss
La 0 Vs S La AN
] 4 Op ioreris. De AE 1 a Las o
he cs E A UY iZ Arñdecr nl da
210424. pijo IC HA2 2 pol Ao lcd
pz Diier sos ye a laro222 24 22 7 5626. sl es
haa? RS AA AS a do fas AS porñ2=2 ZO, A Es Aspa mi
opa 7 A ¿62 Conor
ni nata. ye E Lpos ar que ae AE ALOE Paz
rara > PEE Der2a o o
a
ESE 22arf. AS y 722
IN Vga pala 17 miga pil Ji pg pot aseo cp
Ei f PA ARS eroci/22a fa JÉaas aLorao gy 0 PEN ñ
LUS (No ds Qe (da sad 166. PART > WS
se 6 ae ga22 2/72 2523 Laso te, Dd
pa ñas a AE as = A / E
: | | ex. E 22. A as. FAO liza. > 222 y 2 bay
A 2. gr22. yal copa. oo poz €,
1 obs RA E IA Ez A La a er
17 WM, : 2 AS 2220, z cazoj. 222,
Alo Op. ZA Y. 2 o Are sz z de Cr RE e" "ere
Elga* ES . ETETZ SES ropita. y
y o - £ 2 >> a 6 k
PF - lt SRA AS a
5
A as a AE
a ZA == a
A dns A 22! 2202230 pd E SS
| ñ pb. de ae Da - Ma
Ed RUS PE P e 72XS., pa —Á SEN:
el pd E agil yaa tala E ARDE podio ali
riga el) pr EZ Xe HAS, Dezor32 Í2E LOZz. Sea, y AE :
: A A >22 DIE. 22
1 EA Aa RL, YE Ea Po rada 2 AZ e .
A — ess z
poleric ay 704 yr mm CAJA - ya 2 EN _G=> 230
SÍ LA
Oy > 2.6 deror 202 dLo 1 ó26. FI], naa des UE
| rasa pzz Gp Ar NBA IES” de Cagezi530- : pez AN Pepa .
20 af. lee lio fG Dr cge?? y pala] poor Ent ESA A
y he: Act 27 dere a? EzóRaT lo
Il zaz. plato: paga pgs Dieponaníó pa be ma
3 ¡ pasad? E £ DS. nor
1 OA e CA e E E a paca
fbacr yeze AA ¡e |
LBirero p> af 07 zZ2z Yi T0E o Dapgrteo
pelera. 05d 545 AE ls 0. 550 d
A AAA 2 ae AS: a poo E Hero — | Ñ
os Apo z >. E e 2 po pot Esto obs zz A, 8
207, -p? CARES >orab7az2 eL 7 as A A O AP A . ,
e bra IG >om2c7p22 0 ¿lh>2 $ 22 Le 4 C2221 po Abz>co AS A ( 4%
o PamAt pz
a prories. Ye? Aaa ca 12 Fo —— dl
e sd 3 CY Lo LA As ST; 79) A . A
ES prrico pots aan NN AN
1 Fis e y e s a SD also: AAA Db
o 7 a ¿des Lara) y 2: totatlaz. Hd ma A
E DIO E
7 > A >> ol 262 Sony
E P ES E O AE : => Ad Ed E mu) VE.
pra 0 ie a O E — |
AR AL a Fis es ds 7 a 7 ' ]
y ae Ser 7223. PII2 2,2 PAN 223 Trace DA '
Ey ag 0 io e E Ll nte |
Dd a 2232 = >
eS AS A SAz ed a
a a A Api Jo AS En
OY AL: (e LS 0
Li e sb |
272 a y IG > ege2? ARE > 0 E | 0d y
de e Dice. e 13 Oz E IJÓZ6. pay 4
Ce mz of E ER Ea e faz Pacos ¿ai ASIN ñ
ae A, Le pares 4 FE 29292 232 dE po a > Dora hy E ES cl Po. AN
Po Ye De yA ? 6> LR AR 2IAT ¡Ge > 7 4
DO? 2% Ta “Aros 43 Sn aaa AD Z 2 2 IÓ 32 pS? ¿A ak EE mm”
E E ye o 162 Es, ¿ e el
4
ya
Apr A q E
3
deman bad 7. Sora 2 0>> 570 Lk e "Ly 2077270 e e
> DH >20 2.2 A y dela r228. PÍAIRZA 2 IÓ
rr
Aga pao. > Ds -> VET RES
AL 720 LS PRESEN
E AR Arcas. TI EE 7 1625. 0m0f Le E E
ARS 2, FG 7774C 223% pz yESeN Aga LG Y e
y
paz Pre 17 Qecicózo a Fe a
YA 2É (y O 2 $2 albrrya PRADA as
te yy Eo ALO). py 522 - DeShpes O >
2177 E lia pe 2>7 € EZ. Jrs
q Ja es: pe 2 boa óe 712 S dar S
ss y
(97015, CIDO - don RA 223 po? ds 2CTRA
3
E
o ..
+. 3:
Y y
ne hi.
ME
E da: ¡
E
Y y ¿
0% y e É
pb »
od A e ; .
N ¡EA v51 2 A E 4
ás
Larco. fac
NEL LE pS | Ss
sin lb Lihn E var 54 pi
ELO 1626 2ZA pe Sk. ;
32020 gap 0
ds ys me Ye? cdecicbi 22) 56. cel
ya 2/42 PROGAZLL - RE e A MO
Me a Lanz. 7 ca ia A: E DA 3522 año, 12. e
2 JAR: "riega Dor a a Pe > Aa las MS
pres. (Ye? TE Hré=. Peas 1 62 PIN LE hn
ps e A 223 obs 4 24 la 2LBZEO> NE dc
1 OS Y e E
Al : Á ; Z A ES y Lal > PAD PRA
Poxigezea poz b2cs >. ASA 2
e / 67 07058
- a pe oriegosi Parra e E z seri
2hi ce, e pd 7 Ello MAREA
2 de ferero. Las Z pa —-
22 LE aro A. cono,
pa po 973 Iedcrezo 1627 a
| AS Va
ARE. ALA IZE cqezÉ E y Macoba sera /á% y 70 orga, £z a
4 a da 72 rad PARE, az a Osaz farra E a
Md pro ha as - 2526
07 a 2272cf . VES o barco. 1627 oral | ta
A Ea
Md as 2727 is 7/7 pa bno : qa cl
Air La menco Eon “S- Pri
corcrso. [OD 70004 El
TT e o ga 93112 al |
iy Po
Ves LB3rirez. 207 cd, 224 DeL hm Fica 2 Y 2 arc maca pn. (
NE
05 vil 272 poi a Zerá, Ao Ley
LAA 9 SA Enero . 25
. de e til ly O adn
da a mE O. A RCA ESTI A
ro iy 04 ti p | y
ES Ñ
Eo Qe e 2p- Prior £ A AS 0 le asp 98 e
4
Ez a af ALA pp O 432€ 3 -- E de
PAGA omic 43d Cad Pa [MN
mx 20 ¿KO PEE ezo Loa Ha callazo Ha cableao LL 2 o 0 9) a
SS AÉ0 CO ud
Velar pra PAPAGAZ Jpabo>> da pco ¿beato a > ios 3
pádies VET MARCIO: 1627 02 ; 1%
TA Mrs Yi ptr: 3 na o. h
E qa y a 'N
DeegrS mozo e MbLáS >> r22 Qo22 > 2220 JAR A di |
do - ES pen 2at%ra8. pád” a erro H )
alg, bt ET 6 qe E
fra ZA ¿a fs EN k
TA 20 pe E |
ye E Lp na 27,
2 y > 22 y G a uy 722] Íaz a
aa Lnpor A ES 3 nba gp ele Jenaro mn
an andres peo NN 0 nasa — Al
Jaharoro 1027 ami s y |
ar" '
cai le arcada A haa
“igual Lyilgont omicqaa plz
7 Jpiaris o NS
LO 1122 smog y : y tay ca llacalog
— porñtolrmos da ao SÓN V e
01370 Gas 10d 2 cq112- ts y cx llo [scnlaqisól á >" 0 add ul
er dq12 9105 a Sd 27 hue óiclala
A 05 1 2natóras A AS —
ha Mabe cas? illa 317770 122 y tacita nta ¿ta nmasdmies rai. 7 rad
fparaz y es ace fajas A
qe)
mala ¿lb (y PEO Fa
qa > e a. at 21 rs
A ci Ro 7 a Y do lps po AC papal
z E TIVA A caig de La AIN 1 2-20 A
catar 2narmaria IAN |
27. 1££ Pe 4 ?
: erfo> HO ed A pe o gon Peri) da m>ñca!” wi
oa op sas Ear ó darnos 16957 13308 —
2125, y y
Perl jon eE 22: ni tado A Tía ALÍ, qe Li pobic Mbgco-- >
PAP AG mg y PE! patas Opa
2 A
ajo Es 22 Aaecióla, Ar E a A
o >. pl ot 222 RA O a
"E ANO z | : Fa a rs ea TS sil,
e . 0 5354 05% SS Y % Y: 322 /2 Es -
Na po=>2 Le ariegess 4, ur Lo dE
e 0 > ¿en Ennio an» $)
| V A pe ales de PEA TROLO e Íl É é
, 4 pH 4 proc gazi HESZ af 2 E Pape
3%
.
E
DVicures. (e 22 Oe áteaio? 27. ADEr
0 pa o. Gearálo yrraome tral Pardo oc
Y Nai ALpot ng pal eto.s: actas, he rHTAMErcS |
| Í La 21G7 lg o regon y pago af DcO OLAS ar da
1% baapico piltgon 14 rn eg visitó, Juez dado 10 pÍvds asco tia.
O PE ba der RAE: AE cesta
hazo AS Anazo fas po |
e as o. oa = 10dazl y Ac br 200 Ba:
1627 05,
11 « pá Pizes es ix De Á2cap Ec 0
PEE, nc ón LE. 2322- Lo 1850 a dañó a
A A A EN
A ae eS, He De: 7d 187 27. La : ¿Se
sa, LS oy q ESE DTi 6RS P 122 de
£ O, 47 E o be: y des ea
a a O
34 ne
¿ll e : i
I Ez 2422 $. 7d JH. 00707
A agesó y marie 20 Oz fen CES otto A
pa (bres nel, (ye UD de. a ¡2 > oñey
¿pb E Pe DY ¿Mb faro dehcezda” q e es
A Sn 200 Lis 127 TR E,
FEA O Piar. DION ES 20D Lasego: n 222 >neo A AAA A
LEG pt e 5d A A
¿E sz Qeaasoic EA PELA ¿PAra . cen) 220 —a
|
De SE220 ) pr Abe DW
as A 2% A LE la hs ¡y $
FELIZ ES PRENDE de ES cal, LE" ,
e a ATA SL de 5 Z.. x pedo
»atDias. ¿az e be +3 pao EE [poe po AaLzzo A A
z dere p 3 AtrRES
A 24 y CADA IG pare zejp0= Ss
O 2
2 ZE POLE Pb 1
es a y WE ES ELOES eomóg A (bas a 5 : y
2! AE AL était. pare E) a e 2 Alo nar op" ' li
2 (YX Az ¡7 AA A Ei
22 7 22 aJ22z 9%
a pÉ En s. IÓZT | | |
2 yes GPRS OLA, sl > a
STA a PS
EL Es in tE, > sz o Eo Y o 4 4
7 E Y brezo. 16287 221 Pe
de Ez qa eq ya apo pollo pipa É
q : 002 > 2 E apt: E po e 2200. A f E
CAÑAS ap E A 2 p z | Do
a a a Dedo tna 18 15627 IIA RÁ
pasad” "ye 69 h . 2.2. FZAGOZA, o h
ep yt E A 7 pa 5
E
y e y
: , 9
Ls O e]
e HD -.
PERO y Í 3 , >
e —. AS pa e. CCA, SITE rado hi. di
a.
e At 3% E A
ASA
ES >. 228 ]
E ci Ta 2 e ls ¿DS =y : qa —
ES La Verde y ERAS
Jae
2d PE ME > Y Af: E É 5722 =e+ Se A 2 EAN
eS A sas. 20) e 13 Abba o 1 $2 Ss 7, osf 7 AS >
«7% Lo A %> 22h z7 REG 12 Dprocrá. ené. Zarrcant” 2 004 e Je r
e NE oye AI ó62 IG ya ptr ta
2 Gpote RD E > nogqa2z Qe aa de Aaa 5 20 0 222
4 2229 ferto EAT — > 7 pAAA XA
2 E 3
Y Deseo e 167 DN 2A: o plage lara
É 2135
po. el yo Lyme pa
E od
pajioódd 2722 222. rin. fala go? 2
1
»
3
> Ae Me LÁ NSACÉDCRO. 1 ÓZz > 7 o7207 Ñ >
AS >»>22 gp 2h. y E hdeis- AA] 077% 242 ¿p2rcxo: Repo q
pe
¿Y la - AS Dd pes
ACÉDAO 1827 5207 pes
A 3 <p $22. AA pa “L a >
A La, 2. art szS go 0
yo .0 j le A 2 E. A |
LL E 222; a SÓ. E O E |
, aj. AA A Se AA 7 oa
a PS Pa y
lO. p ¿Img je is ER palpa tapa
Lp SA JA 222 deszo. Da O AO e
pá E A £exo: 1857 uay he
| Actis JOE Z Mco lego E GE Zo
pa eii e a debes, a Laos
tag ph Pa be, 00%, 272 0 e 5
IA EA e (Ss. ES BR
la ra DAR A, sel Ab, xo. e 627, arRef
227. hs a 7222 22 ió ta Pad LE
; 2oá ¿/ho> e La ] 00/
le Po OS ca ada goril. proc e
> a dez ES re ) é2 7 2IS a a Sa
ad pa > Dee e Y i
Ti Dona ó>. £3201 Y A Le 0
Le 0 pe A 627 a o
E mao La ES 2 ys —L, Ahorita y, Drnmasaña y
2207 pp ARE AJOzz Az. he
a CES Herroxa 2 627
it
palgor2 od a
old La 47% e da Hz 228 pábñoc e
c sl, DLILAIIR La
Esié% y E a oo RO
e
. A da o y
AMG
AE
>. AE
dea AE r 2 > “A 0 a
2xocz3 A
MAD iD Ba ae e e 2% za >
ME ys 2h hs A ES: Y: 24ca a Li , A Gaza
| Dg 2 cba lata po p2z ¿Lo 0% LA
Apdo A orarcolar,
ESTO ERTECO 12 crizoy
422 CASA 22 AR DITA AZ serio 222 A, Laa
ES Lar ks BZ. O y ES | za Ata Y Ne cadpo
Feo ACES a, de die Y 207 PL)
ir
ras ] 8 c2720S
ta 78
Y > o Y, 2LLj>o >>>2920 ZÉ Saray, pr
PR 0 A $ < 12 ¡0 o / O ds E qe
e D 2 it a a
te 7
: A Ves oria. o. ar. E 34222
PS
NR is
e
O
PT A
A A A 2) paa ideo peñas e
Aa" >217 ATA Pa Vf y 8 gate L Lderoass ya: > E
Ls
LÓz7. ia 222 (Y DÍ Dore. aL 6 0 o
5
AX 7 sa po GA GA Op JE e pad E
or prerzef Ye ¡deco BZ A
pasa ii ara f Y ¿a fa agas. 22) Sepa
pad: Eze, De 19 deicuoo Y) 527 on
): 230 a e D->4 —rarta. SAM -S e sopa
O SET E]
pá Y Denis 12 di
. — 1 1) j
222 ¿a T ina des ¡ter rc Da >>» 20 anterio pena”. me epa
FP pz o>242 Í, TÁ E 27 om a o Ñ
> 20 pts a22icg eze 3 Mb caÁma. aereo, 2% cial 4 El
a ME: % / ¿Y a 22 Yeon / E 222 edi ne
onza. >L Bal 4 33>2, 222 yé 2 E bios A A E
E A po »? IS AE eE oO. 3320 Ya > LL Y: a
co Ed AR ESA
0 153 30 Oral dea | '% de : A
200 1 S27 oneof ly
os EA A a 'o/|
¿e conola. , ata doO: sd
Ez, 95 Es a Te ai A =p L de
LL] > 23 >» fa ORO 2 pe
a LO LS ÍA 2. o a PUT poroto fe mp
IMAarxrza. > Lo pz E y Daz mA Proc la agotl 0 > | S
: : | 2 on 1
car fa Ea ns 7 >> 2>>2 grseLomi earth ps a
e IA po BG hr. fat ea Aseo! 0 Ea de 3
ddriexozs (ye 2 esmore ] as, A
234 ez Vta 3h soria zz Za Pa Fico ta 10 y alli A
A ¿0 AD E 222 dico a fla ó2a022 m7
1D gabi des 200 Tc 1 É2>añ0J |
aña be e see rca YA EL, o TAS Jr 222 il . J
AE 15: depa Dar >> 5N pe E
II E Er lá rregraz pz A
a o Pe TS ME Oria ISA 62 e e
ñ qa PEA mes 9) FA
EROS Jero DE aca
osa ca/z ción E E
: e sI Oe BZ 3 2217372
«E a gs237 O.
pz Así
2L > Y mc» reo reez2ó. AA ES E rad pa
>»
7
py 17 bz Acad ori Re po.
Pi
s É
A. S LL
pe al A fES DE Pd ES l ya: 7 ao
42.507 222 () IIA PL Lion. 2 o HÉ a
% $ ACIALDIGPE ASE E z Y
herra La 2 2 7 A a pá y
A E e Ss
a AA id ja rd 7
A DA
MIS A, Y hh
se E SS | |
Esas di E 24 Da ¡03 > E A ¡ a y O A
o A Eg e>> -pervació haa” s aia po a J
E: ¿en LE + E á 2
O poa fal (> o
a
$ e 2772 ae O oa Sa e.
Ds 622
; A 7% bs2z. omofo a
612 Deaózil, 62 70m be
'» ls 222 e 5 ls
AULA
her. O $27 oa > La
. Up POZA
mes 205 E ? A SS
2 AS
a AE TDA ——
e
e
Soy =i
a Aa rota ramo e
7 Joa LGA e pas PE faraco a, S ;
3% Uria (Nadr ER hs es IS AG Dif
a E migo YAAES 4 ca 2Ze ar 772 ME po Ba0z PS
a paoe. a PEA :
End ys poto “pa 72 22205 Qca DD AZ e —
| marza e ] ÓN 2> 2% e A cres e Dr Loa 02008 Es
A a pl ; Ly Degas E IES do LIL, Di
ros, VA 0% Qe 377 a 1627 2704 pea 0 s
pere) 1222 rÉéc ca Maca lago ME oalpo? 2 A TN
: | q A od, TA ea > ze A CIAZZ ME dl co er LS SEO Ss E
o si . Vez > de TA, 0 Y e. A a
ALA a oo: Az > Pz y 325 Zea as RD Nana
ÁS A DAGA dd ot ERES A E y. >> 2—
M 9 .z as S> [Kaléz PE pá- laa
118 E O ve > 6> y |
WE id e 37 (22 ANYS l PR E
p! WD A => den >>nae 222 € VE Zn. pb SS A di ne.
/ DRRAFIA- Ss Do Loa A oñ723 Ao Placpa——
a LlrrEr. Ed IAEA
qe q ao Dicgo. es Sd fe
>». 1222 7 2272-02. 2 >22E% <A A
LANA da a pis y
JO 2 Ls HA a Y > TIL Aja, fp: Dz act MM
Var 4 227 ad Voz! E a
: ozef
ES / dsp E SE 7
2777 poz) UD
AAA,
mg TEN) có se :
2> hast o 1488 3 ¿A E A
7 EE Pze olagrila LIZ we
2C LD. e y
y AZ > Cer ES cc
1d
Ve Adra: Vas? Í2>7 o77
Orpá dogo Ye 3: a Ae 4 A
blo pS E c7122 DAA Sis LLC Cad y ape 2222
Ed as
E Lego. ftcpa — Ea bo. ?
224 pá e 2772 Erre n RÍA EA E
—>. Ae
me
OS ALÍ 220 rote
r
jas =Í. tes qe 772 2 E 2230 a dez <>3 443 cr pa ——_—— ñ
Pd Vpai SER ALI sE a AE a , Ni
a y Ja 2227 ES y Lie IS 2 Á A RR 3 E
2 des: e E AE? >.
E Es y E
de-. : fl
>2 2% -pIoz A Sr Sp cia [2 Ai
Ma
a » y
OE Dar | 5
, LL poñ ed dE A p
AZ a ''
"2 Sr h.> a LATE q 0 de: e SE PES e
a PO Up 205. e a La>284 ES
E, e 1 4% e OA A Sta ¡Oir aa AR
»d Ye a a ye +6 Che francia vb 3 y ac . A
| O PA
Ara e E E ES Dd A > 42 TER Aarrioga AS o e
AS pos 7, TAR -
e IE dead e 2 Ate E e ' 05
SD o =$ deL: Laza 2d 15 A A pe pot iS dl
wa lgpral- pa Lpo ESA7 a Es E ASA. ares, s he? :£ Y A o
2JL, 2 De PE Era — ARA o y
a RE a RA cd A y 2207202 bi ; , 4
2723. y
a TO
DM A ARALAR AA ye 7 il Ma ps ¡
ye dro. FE + a a E? 7 Lara (Jogo Derga= io po y.
e PE faezag 9 TÓS FJ bie 2 162 2) a: ee
F LS 2 DIAN De dro Te
Ja a ona. E L£a23 fz Bro a
aa flaco basalto es Y ALS far Macaf, peines 20 (62 Herz. 2 ALID
>2ada. pá2 fa MA
pp. E tos Er ce de
bebo O al PETRA Ora Y AE e 20. rc 20/2318 A P
qa pe adan TWA
y e l cecr la coñs19 7 al P y?
q p. Pra > 222 7 E O palh > 252 A dera al paños fora e
e AE AS y LR A > d 0
pa Ll. Ads dez, í Tar —
A
4 y E
0 [AER Gaga NEO sigo aida. ze peo 2
¿
Ni ei
07
y2 De fado 163 LÓS
: NAL > A
NS - 10 Ga ISS RR — Do
id dl 5 e , »
eL: cotos e PRE TE e 2 DIAS dexocaS. y Se acuer? A
pa
E pola ca e ésa de atrae
AA
o SY A 0 YA
13 3 7 2
pe Ae LE E A
yes $e don lPoz. 87
> Los, y 2d paa AE A AS
me CIR IBA. os Ti
ELE 5 de 33 có ca E
A = ego. Pe E A asar eya —.
Y
A
NT eno ¿de
A ds
$e
a Ao, egos 0 . ca292.0 p92 == ee. td |
/ á Le A
pe O A dl o A A dt ) AN
Ll E e ge ; AS
a
; E La conos z E
iS Dean se 2 2
>>»9, : y
A pla ALE eze IIAALCLIAA, a e sa 141
poñsoze vto a Io sp29 | MERLO pr 1 72D: 2L ME A ra De i ¡
7
2 AD
> -
Dramatic a
- 5
set. =9 qe
AN A . o E pate co É co y E
da R A E =="
. “a ERA NN "Zola? 9/0
—./ S =P o
> Jr 25 POZA > 2 ea) E a . , e
E ES IO apis A a
ep yes 22 ear 22% 23. ? > neo de
3 4p ESE eee M7 “Zas E
q at, Da ? PAE MEA 2 62, POIS
de *
Le 7 aieazeza Op 5 y o PIDA en
E E : Ye Air mp J Ó6>: 7 ARI e : E |
E e A O A
Britt li 5 a E
pit, y ¿YA BR A o Ñ
a o ras A AY
Lo
ULLIEESTUY re De dá so 2 É27 e. dE > A
ss “ ON
Ja Le % Ar ¿peo aaricgat py Mo AcrL 2413 A E Le
% '
2 40 el TA A 2200 pe ' ="
Ve pr Diex 220 e 13 ¿ PATA Be £ Bb E% e e ei ÓN « e |
e ePoscrric LoS E ER 7 0Y bs > 29? o po )
» a ee € iS fehaz. PS e > RE ol |
22024 ear. gres Cy AT, AR Hacalazeole peer Pezca É me
das Aa hd SAI a 04
yy a. >aqrfS.. Pres £ e deói bre ia AS
Ce > ES yo
e. 7 eS P: perreo? COW 1% qa IO + pozas. 5 Eb foo > LEA pa
( Ed: Si eE de Ja tes 1 e: El 2 nl | » 5
Aca Pe — os
JS EZPZ. E en tl Ce RR LN Ad
A « <
Am e Se / =< >
FO?>po Vida CZ A A A E RÁ
Ss O E .
DP rc dá E
Ha E AP dl
SE, ERA 223143 E MES a a -- |
ao talao E E ;
fase Í Das cor" *
a parias 20t Poo te Fr
A á
q Ud
ETS
Ñ ,
pa vis ae
| snteza yor da
2- e sado e id
Exe 1 Ps >, das
ee da) e 2 pS
¡de 3
“pts Y a mr 1D > da,
abel prat 0? 2 a a
/ EX oa beach 38 ad
, Op Y 2e>2eS. (ye iz e í KZ Ele de bi
a 50% yd ad ia da 0
sh E Poor. a riego 22 y) ez ee, Hncalla gas ÓN do O na. AE pora
| a y > ie Do
8 Y Asab? Deza damos oh 627. OA,
prepa mE E A MEA BL, Lao PEracrra pe 2 ocofepee
dE al Sp AS ¡da ct 0
QUEEN Y por 24252 po aro) Hare pa — :
Dl A a e pal Je LE aL PR: RR
Y a Vier za. eE? Vea bate OZ eos
pap ES - pla — A Mz hr OxfaS fee pa
Cypa sas. o Ea 127 07207 a | »
DA paa pá 12 Lb orar posa; alino ya de A ñ
ES oe eco eS Ma Vie Tau Eto sa 162. EE. >
da Mazo fe noz cry AI 221 6225 demo qa eL A ——
pallicrsrs Éne 190 A A 8 6a> a E
Arta AA > spa I2az Y ¿cn Pisa ha y a/a Dra aae Pas
es 1% pd ES - ES ae A
“Q 2 E “AN Y E O Aca fiacallz paazl 2 Darro
A f a y CUA. Horaf popafgral A TÁz - t. MER A: Y
1 12) ' Ll o Ye 72. decia. él Y eE go Ez mee e fa,
q LaI2 LAR, ce de 22 pd pot A. ECO PRA 220 PLE PARÓN ¿La / dea
AER >28 PT ZAR Ep 7 Ñ
0 (00d aa >>22 cg Ne? Bor Ja A a
ME Lime. y E 13 dacicóro- LO os0f
Praza pia; 7 777322 Vf: 372 ron lbs as daros pa EL Do fecpá—
| ode ALT E 1 Ó IN po 1 s27. omoS nd
ME) balla, JA pá PRA: lc smc o a Di
paso”? (7 >> 1072 22 pz: 22 Dgo Ap : Árncres fee fp A O
| 8 ' daa A
EE E dz ES /
A SAÉ£ Ve? 2 bare 1 E E e %
A o ¿pr A E pe Abd E qu
er Ye 2 A há 2 aid A 1 a. 5 Ñ
EE da oa 22. 17 oc 1222 +, 3h 2 CAZA aj perez > el -¿0, 2 brzaoa == E ' ;
a ela PEA a - Y oa AE pa dí Aa E Di 4 a
me a decia PERA 62. . 3 ab ERA 2 ;
y (a > or ct Mo Adel, De la AS de
a 2 22% E
» A a E ci
pita rep E A e] E
So Me
) >] . SÍ ! A 0237 omof. de aj h
Lat 22d. des > 32 oiga asa Ja? op amezzo P ea
Pr >>7205 as S ptigós pe! “dexoqas pod pS AA
g A : 2 uE
a pe 03 Llao AS, A ¿Acne A 5 tapas y sail Be qe
pico bs Q5e+ a éxe 1627 amar,
áx : A E a. E j
po _. EA YES a Ed p32 A F E ;
TIE f 3 pe sen % z >, pS
dy TI AA > te E A he E son
» y li z E
| ! e
be en 162 e O
de y o 3 e ¡2er ore. die ke
as: Bn jo a 1 reno ia fp E
Y 102 ES 3r q
EE IPACA ES A EA 2 Da a Ni NN $
Hui) 3% 5772 > ¡pále; te 0203/4204 Fé 2 E A — | 8 y
E A ro z ER 2 Ep" bd ON
2 Le, a. fra. e PON sl e
ha > Pa (E 17 ez A En |
Joe ADO ponen pea 172 h A Ñ
Amon AS E IDE IEXO E RATA] A 4 , pg AA,
232 ER JPA o AS AAN dirar cafe a acido. yo 50 Epa E
| Proa pe? Xxabk p< > —
CADA: 2 pr lo. FI 2 Lg po sail baloma p52 pá —
Dee Eros dy QA AN ALRERO Ll Es ES e : E
AA eg ¿7 EE il A is PS "
E p Boal: AR Es LA AZ AD A AÉZ 2d e 22 Lea y
be: + a 5d 4 F- 7
Eros gl Dre 12 La DA EL” BA Sar ah
e AA E: a qn exa. E a y só
A la PG Sopas DA She Nas Aa Ade
A 0a0 220. Po Y (rio oios 2 0273”. 23 LTS.
e
22% 2157 23 LE 7372 PA Ñ IP, IRON
qe pa DU Es $ rn e ALA IIS dls Se UD" as.
ed E Sp meJ227 z opih lao de aL ES Ya: es á 24 copa
234 e FA os e 130 pr : O
A A ny! A , A 15 q
o Má Ñ nagra 7 PE po
- >
É - A ASE
7
CV AA av) | AS vez Ae e Ju /Y De
pe % Ares 237 IO Ej 5
ajo” 1 8 ; FE E » E 008 Ne Ao A
2po] TN
dae coat eta PA 7 po ?
Y E >> ce coles Ye 3 97 007726 YE 4 Es =<- Dz pe A ¿om lat
ES E 42224 se Ja ,
A. AAA PEE rr ae dde po pra e 3 ra o 92 0
>?
j 0 4 : . E YA! pa PE
| LE ec can | yA
, ¿ Ad e LA cd +
; AL ee 1) EA : a = 10 IN
abres ye e Xx 2 LE 1 A. a on o PE 5 4 t
EA e E % ñ
2 504 ola ES A la pr VAL Maz Ha 7222 ÍbZ A A ds cl
RA A
EE d sea 37 Aé SON Le das? ESA (y FAR Ame de>> NS 5] a ON
TS ML: O ia NS mc cd
E > ae 1 def pb Va 62% ea TC 7 :
AR quid Eze Para 8 Añisdlzoss Mir ae A aan.
Lo LAR, 237 A
LA a tt a O TEN
P 2 de Ad ec Yes ad p | h
CRA
Ro
> | ) NN a e.
EA 2 aa hágoto: a A
faro a E E
a ASAS. 2 62 > AA Ho ne 4
e IED RR AI A O E
y 2 << ES A ON Pera EN ci
o
9 Y Já, > ve Pp ED
á and e Ls bo E a pá
e , ó y plc l
AOS 5, | E 7.
: Aooregr23. 1 dl se de | be ZOLEARA Tr A
F a? es 7 ¿O a) OS Y Pz p
LA eps E Eo er RES ET Ú
4 y h p E e , Lea . > 0 NS e. Eso qe 0%
pr PES E A A lA A 1 o
/ a y pr Ja e
E / q lar PU 7 E DA de o :
; ds ; ei IN € . p EE se A
| 2 3 o C) / ESTO ( hr ER : ha
Ya E Y) HACI
Y
£
¡00 bo tá e
de | 500554 Y dE Ar Fi ca 2 paar LL als,
AÑ je <d po AA e <pa
P 4 3 E
í | 4 ¿E el 20: AR A Y oz al iia
ko + peo por w/, FAROS ata Ie. Loira: Lara? DO. 20 para
a q y » SEL 3onjor 0 S2 9 EA cóA de A ES
SA LbEzI2 CL pp ed nn , e TE y a = ek dra SI
haa ot y, Ain tt caja a Dan fa2r2 o tbit. E ys
o
ye 715 He | a EE A
+ Aba 2 pones < Arba >>2. 07 A pa
a A
2. q E >. de Ago 280 1 LR de e: | de
E LAY Vsaelbbicrr A Ps AÓ A 22 2 a AUS o O
205 (03 ¿idenogas p e q > ER :
dana ES re 27 Dase EL 2 ARE AA
AER ps Paz Y RAIZ ps AS O dr Nerpio
A so “Dc > des: Lo da yA 270207 ENCON SAP
22 73 lédA 090223 > es 222 y Anar no ae A LO. E y -e 220 Ya
ios. ea Jd yb % A :
Papi ¿pirita E
( dr oszas Ye 13ha210 | 20 2 pa III MO
0 e y Ars gp e A AG kee.
Y pr Cte Ye 22- E
hs 7 2 sd 5 - o La A Dora rra A De po
l: pad LE St A =P aportas. afro) PI AS
el He A: OS 20 rozar beo.1 62 ED :
E AAA E iS Mi Sir a 229 frac
EG ys pos PAS, ID. 7 a
z has nea 32
Al _ pr "Mes De a Orem 9 - a 4 QQ" . ——Y |
A. | A
| MS poz + q e EA aa Lim daga Ha y 2
17 mes” : a Ea pde > SU E] Le SS A ES O a Se O Ne ON :
. 4 bo | EAS UE 1 > A Pri Áre) A qa e > pd
mu = A O
¡E - Ve GA A DEP - ERA Yao ers PS Y , ad
y a : E | a |
00 2334 5 lee a DY SES Trad q.
50%
en e ER 62 a 29 >io7
ota
Ú
LAS |
E Y ÓN
de sl
J O Pr 13 He Xen 3 21635 32.27 E :
72 < 50 Pa 22>2p e > e
| Le (Ya: 4 > |
X, a ol 22 Corsa JAR S-
A ¡ —
MÓ Cs. — 2h Sea
y BI ERA 5 A E m0 >
| ALA ==> Roo 2. a
ad e la, e, y E
ba e e ape y c229 madera nal 7 h y p-D5S IN lil |
EI) LAR y se E A aa DS paz y ¿Der 7 poo Ae Las a o bl qa pa 3
> de E ar 23 miz
ñ =4
iso 7 calles
*Tt $ AD do,
ESÑA de PO2Es f A FE 0 a rl ia and |
di qa ESy E ¿APAZ palas Ulea $ As a f
ps 975 E AER TR sore 221 200777 apo éZo; LA q 2 pes
sd ¿3 qe Ne 25 de > 0120 1 625. d72. JE Me
dl ¿Hoc Alrzricoraó SZEL aa a AED A LA A ao. A E ER a le E É
DS Ae de >>>%, al: LLE 16120 HA y ES E , ]
ee E ETHAN ST y. Lo >2 4 S7 faz e
st y ee pS 3. E RÍA y Az? E Vez cre aAcaabbz > ra por Za € € 2 e ,
pr SEP uz? , y Her bal. Al > Yo a li e | |
ee Re! Y L 29 pel” fear y 922 foc pe a y | 63
S ias ES BAR 3 2 bb y 7 £ $ q HE sy : , fo y
Las $ SAI NA o e Y ¿e pi Fil cx dz, 73ALD VEZ 02 DIRE DILE E Laya xZ> PTE: Jr | E .
ra Es ¡PELO : a ; É Ñ 4 : Mn a
Eo A, RS 297 o: |
Lo É iaa és AARLG I 22 4 Da - Desa - A 24 [21% e A p e
5 ARE O Y de dde E EA 100 $ nario ode ES 4357 le e
A 07 e 3 He 12 der oras 1 L27 > a R e 4 o. ds o
An de Sor MIDA Y Dat. > o ps 2. + ai, 22,52 pes ma pda e
En “4 e ;4 ; 7 de pe
ZA E An ES SLAT ¿Pera Pra 2»> od
Las 354. US 2 Shcrraros 2 8257 Sor,
, 322ey ¿IN at a 23
- Eotida,
Morjr
Joel bata | ' Y
E c+ e
3 ” dd 0. e A AS j TG /
de:
e
LS E
| Ls Lo A
e
paz, ss ao y kr os
Dat deal 1 er AS 3
ee of: E O azrn< z2 E Crta LS - '
pz 7202248. 0y a sE A 2 E se
Ai 72% Tin Za po YY 7
aer tó AER da ES
20% 6270 —. e
os AA Dro a>m<. Dres da
ZE A 2
7 => aa Op2 os E Prosa ES pico e
24 le 1d de Aa E A Ai |
= 2d > OY ARCO Pa O, cn /22: Pas!
26 , e12os “Lo gos eo e a E y
Ie, e 2 > snoy aaa Ha,
«>> 22 LN AO 324 oe 2 O
224% >>22 0 a?rac foca
pz A proren p02s pa a — |
E 22935 1 sas e Pa hi E 4
> Y ho > A va Oir o coge
2d dote 162 7 omsf
L a o>e/ —
a SS
nh (013
| be ES y 4 E =
MiS Ez Rc REO RE
y
á E do qa ye "Rea pero 2 Y 57
e Ao EROS Md paa a
- ia AO 2023-0 j y J 537 Pa — El
torácica lodo az A QPranrzarie caos DES id 137
paz ed
7 loo 5 PD po 2 Decinhne z se ¿ni Se
0% eE a Es: > se Pje AS Ri ay pas. Mi Nas ido 77 ALTA? A
E es Cep £ $
EI
4 A 7 YI Leda A > AS AD ds A 0572 E : ba '
La ps a UN A o! e
48 blo A PA YA: IRA at Lx AS ys a pon AN AS es
: Depa ER, , E y E
pia E. Ss LL do as de 2 Eco
ad pan pr A a PRA e e Y A
a o AG Jr "2 al Rada $ 2 bd x |
2
É
e
A | 1 63 A a, | e A Má
Lprerzez (ye 3 Sereno 1 $830 e |
TES Eiza A
A il
e A AS GARA
G iS E barcxo: 1, $30 br ¿am Le
TM AA 200 q a72 Dra rie "a HARE para AcAÍbe y E
A (b2<»>208 Oe 1 xoxo l. 62 Y
A Mo z OA Ay phoras
A ar eq
tp Mo
. E AR o mar S ' k
P- =p Ver e. | LS ? y
C É ia É o
ye nantes | ir 2 dos ¿BSzcio 1639 2937 A ya
seg 1. ca mia cas. Das Va 0 20 22 Apo ÁBaAD Ascó 0
e pe
A A bg zoregaaz o DA <T Je d
Ii Ae del)
¿
ns VIAS AP en Epa? ia a PD
qe ' 5) z
can a ¿POIS "ceo. niegan y DNA to Ab 27M PE ed 2
po Lg A
ed irorts HE a £ 524 AR EA e A Me
có 24 a yA 2 on Por 50 53 yaa >ne pr) 4
, ho, : EN í da ne PER ¿e AL, £ $ 0 00m y 4 la
1 BOS A A. Lan WA AAA
OS ES, ad ice 293 ¿A LS 3. ES a E pa e A o E y? ad 2%
] y á
/ NO EP
, EEN baca af de A (570 22. e
de 9 $ ESPA ia eN / €
iz 230 ( AAA DAA , ' DAT y * y Ñ
e Pz. $ TA, BS, TO a ES SS Aa me Sh? Dir lA
j ¿
eN E (2d Po LE Le Aa es y, 6: q0 “Gh > S %
Lo rn E a
A A MS INEA DAA ENE albina po das ara o par
a Ze S * E
—Ñe e
yo 1 90 E pp los
Ne eo a past A
li EME AS cañca
sx
] , y portas de:
1 / E Ci>ze. </ETMZ ES qe,
000 |
A,
el E Aaa Es
aL Loro ass naci
A 2 a y e 222208 AE a - 48 AA 16. Ze ae
| le > o Al Lo fs el "34 ea > ta A da 12 +
97 3 ABADIA i + > e
== pes Ar
| / | Lozoya ta Lab, de
<p pora acá La ps dl DAio 1 530 poa
le 2d 5 or 9pzcl Aca a Ad
( " " Derhe Pr A | ll
4 : : 7
lo 0) De a ae 2s da es city $
si paa obs, A a DILO E ñ Sl
y S SNA E 4 e $ o id jl
¡Ñ ff E q t- ie a E
»% 4 IBA ALOE. . es
E A A
A dE : 4 |
Ear a Jas e orig vato dea A rm ft
EA á a a EL po SA buey 22101 ón A
a a A . e bro) 639 EI A
A Ea pa 22 433 Sd ptr '
A, Ny Salí ye Se. a y
e) a E A 62 (3470 a
Ub y
-D> acelaf e
e O ri e tas > y
nn a RAE
pa de ¡po Í de ay A - )
3 y sae PE Se AN 22 A nl, aa EEN o apo en,
| Do :
te ¿ - mee - A A2 a aL E 4. (972 Ti ao > po Ps do 2 boe ha o
Es A W 2% ab aa a oda :
0 A e 2 S FAL 1 a dre cal A
l 93 29» ad q al TEA PEA pe AR Shan ES mero a
He OA, Sat 7-7 0 dy e 1 AS Ea pa
pá 1) os ae e 224 ze » ie O s a EA ZO= Des Ya Luca
e Ñ ó
| IN Po E od z NL 1970 1 ¿3 sas
y le > pa FP S y Sa pa rs o DN
AUN > 7prl e. 220 pre sz > anno eo na A > xo
le y 1 Ad Axé. e AS ES > ,. 2923
7 ba a 5 Ese
. E AR 22 aa SE 2223 q ¿ere E a id 24 arto. tl ES
$ e
AN
19
s DD Y A A fe As ee Es E »
09 a Da ne sed efe : Ge: ome
d Ñ h]
á | pots tica AA E a cri Lo po poézaas lo po Az hot: Ta LI
Mes eN ES + ¡Ide z 292%. 1 190 o 3
.
Al A: A 7 y
372 sa Ne de a] Ma 2»> Ma ft 207 SI a IO aho —
vd
ES > as esa |
Opel ES 132 ES $ e MEL AR Í 670 moy e 8 É
A. es pr a Pra. > AAA Arial >
pot e e ecoLoL
02h IR SA bons $7 E E E .
A Sabze 2.7 Ab ¿A AE Pe E a y EA
7 Peataacr he 232» a HA EL=O SRA ce pda il Feo
; 7%, q 2" LR AE ro ES
A 2,
FLA
a e A
> A e hara a qu. pa pos 4 He nó iia.
e
gd 4 p O $ A LH í
oz 3 fan DI 2 -
0 a 2 AS ze 20 ep: 2, Y acer: 77 c e:9 d Y
al 2) LADA. o / Mis e
Var a > 2 S : a
eE EL A ? 2 10 2. sf es
e Y
a y
as Oe ARCO ¿(de > va 350 pa 8 po an Pás a
ER e 13 DICE L Ae frac EIDE L0 > N
da EA y in sr0s E ES e sr Meses: e AX /
spa oras Cies do de o E
bp Pi 3 ye
>
eE 508 e as a ias PL. fot and 3
Sp Noa 3248 Oz: 22 ón >
pa pers yet 7 y dE O j 5700 onof ha
PAY 5 a dad UE ON RS fotollae,
y
O A 2 dr Le 2 2.0 ¿e a
pe Alain Lori SL
a Joao |
LD AOS - MS dis:
A Cr A Vas. S
MI IA A
m9 e LO > Laos Zati 1600
e. dr 223 Sh > A 5 Ea » e, ls y z Y
A y 7 e Par A 19% 22.122 Pasar. E | y
0% AD, E 49) 2202 22 6x0 | ¿ de g >33%
an e 2.2. p>> A 7 Pl he >
E Sl O Es: ES ll
y yx 7 ds DA romiebxe. RAP or Mo £
22 er ce
A. HE
; US Qca... PS oy 2S 7 207% E AY a
y Y A
£ ein >2e fe q Az E, IA A in o
ME > 20fos pe - o” e i $02 2 ef
txadez A pos 2220 1223. Na O Y al opolca
24 aña ts Ce STE > EE En
e PEA sore o . ¡09 Y p. ame
12. E nde + o 4 204277 e ve re As rr —_—
Veis, ¿ea y y > RN 1853 anar
y 3 Pi Es: e o EN Prada . Soba ro aho
7 da 32213 >> E 16D Au :
A EOS 0 aran ll Pasta
e AA eS 8 e a A A
ie OA :
2257312 332 A 7 me
y 041 Doro 02 2224 xj 222 POL
y y 4 qe 7 : cd BE a. sas , 63 Af
o El. 2 > e EA 522 MS > 1754 rr Tb téna Az
A UR 3 Ese PA - BE y 224
"/ | k E La a q a O OS A pa <> la real
LE po ES
X
TA ae ner PP
| | $! - a E 2 e ES eN
| G a) » DIAL AS 4 A A eg RAS di aca ao ps |
1m (ej 6atPha apa: Dar e d q
' p! $ 2073 2 2 Sac 74 Ó a Es ]
»: ME ES 8 > 0 10222 29 ya A |
lí $ | lus Py Es o/y SL yas> A E h
MAA polos p pos Bardo opa as Y
A. E A goX. >>»zo a Ada La a: RA
: E: e ar A per) as Doro an 0 Ira za ot a 20H 122 ño
p laos 1 erez agas patas colla citan E
77 AZ Esad Le Loc, ga NA oo. a al po 2 “peca
*
dm 2! RIA 1 671 eo o a
ol e ss, pa co A Ml
y - y ” pe pe e DAA Loss a ento a
4 € A $4 La ds Laya
boa A AA ADICTA Laos abusa e Ae ión AU sm
SE, 13 za
Mazos MES Jo Benero 15812 > mf
o pá D2/ tas, e ya AA py e far p ¿An SP q
dy ; 4% to E 2 POS 5 TAN TP Ez CAD a ci
MIR Pza ree AGS A agar O ¿220096 foact e En
Y ; ELA 67
y Rd Oz ye apor ezo 1 y dz
/ | ' a Fa. - 0d pila Y E e > q Te vas E po Aaa
o.
Ñ > ek
¿O cols ye ye LAA o AS , |
/ A pera DEl e 2cpr A islam
JH ER > Y ES [673 asp
NE pe 2 ge hckxa. dicas (AD ariarrne Ora o 0 ¿Ditto
LA
Ñ pa parra f ye 32 SAA Z 837 ono
AL e dr aaa
N Depa Bos 0 972 exo 1.672 207, ]
Nu A, ai da * ar pa
S Ñ > >.
RAN
ARA NEL. Je e de cf . IPN ad pe
E Ep Gl a ld gr Elo!
a pers A 1:52 A
E io
o Axsegerz aa 22,
LE ia . -
"e : o ue 1. 2 qe o AR A das :
: 5 A Tos de us
DS
| E 9, : pao Le 222: ? po S h
: ia ¿A pica cn rt o A a | Ñ e.
A Na e ha cnétar PES 3P Difotódlas A ales a
2 ado Qe 19 ha ao Á 632 a
ERAN TO E có — EE DO o
A sy Lin dB: P 3 Sia | pa |
3 eE der 9! q" a
rd e ión
aaara : y ii
ae na eg
Cd
Go bus
e
| , d hz ta E 7 5d |
il Defoma migas Jia se ssobiabpo En POB epa
a pt roya) 2er Br devo y $23 'rofirllco 1 dle
e" ne lo e ds apa dez exen 3 po 2 Mtra) pa dl
a > Lore) re 3 mies e P EE ao. y
z E 7 O E 2 A ANO É Y, ES OS: xo? polos Tes E OCICE OS k
Ye aLme fp 0 3 JIM Elis Mn > Ladéz A
e (LD e ue LB” , AN be
ne SA e E ¿o nica DIF L: Pe E
| as DA 7 Pb >> ACA e Za e e Icrñfe po Ds Fotrblac — o
ni ie
—.3 A E E E AA
320 (Es pOL > ,
de IO Í S, 7 Ea ;
0 7 22 7 PEN O E as pe ep PEO ARSS
Ae,
. Eze LoS a A 20
go 2
A : = po: AA .
fe o só 432 uo y da |
* Mi 229 po Ala
2208 De 13 9x%co 8 2 amor
“amigos Dremocz 22 ¡Áapo o
(> EE cgatz e me Be Rh 2S Le. pas COLE ¿A 22 0. |
po a Lesoto 1 ó- 2 or” Y
| PAE co Pero ta A cel | US y ,
as Pera, pE- 2/5 ras 22 PE AA y
A A
: E PR2 bios DIAL GIRA
20 A
ds Pa A EN EL 2/2 / LEA E MÍ
“Bo
oo 0 a 1802. SY
E 2. se Boro ñ de, 0 2 IA: ud sl E
d y en Ae
o |
z ss Ye 3 ES A
E ho |
s > a EN “S: f ; ]
A E o e
- ud y Ad di
Le DO : ad |
O Pa Do 4
ys a $e? A: 29 222 O fa > 2 Ls, PEA
e S
$ Y 0 ¿Se DA A
E Ene E De: o ed 8 , : E
28 ds 39 A AGR RN 3 de dad E —.
PE Goicilen SS ae:
>> coda8 ¡ps DG >> 1923 E pee pas leas > Pa ON
. 1 da an a one 0d
os 72 : ml E ez 222 (> Ame Jaerómo po E g2D haras JN
RIAL LLL AA
| 4
> Ep AEB cnnaciad: PRE Lao as el
y e7222 Wiz IA derma 220 - pde Crepes”, pa e
Mo AE > des A o a a 4 |
E EE 3er 1 7 ds a
Mi > baela pst ES DA males Í5 Bas? paz oracapezpa. ea E
Ñ Ip Ó a + 4 DY ie ie e pardos L2 Az, li ' i
AN TOS reza Dye; > a és poo A ¡ 3
Aót £
| ' ; a 4% >. 20 “prrazoie ES AL, foco o,
A A Ñ E A E e pila >. 752 Si a ha te A pes: son po A As az
il MAA Aya E EL
“ pe oee me 2621 AS
: a N E 4 O A 10D
A A A a
di vd e a. a en dl 927. AY
Le pr e 2 A y AS ¿lega o La “de ed Aroa pe
ES
mE PLLO e EE TAO e ¿lp g tan RN Aa va
E
| ceda E”, 1651 ra A o, 14
z n%) pj Ea $ Xo AR RE Jara ds Ariane ezo p2 a Le EA Lraca : | k 1
,/Gsaf bos "> Prracgrzz 1 aa? A SS A Hlar2 co HE de S
ao 5 se: NLG? > a 22 RAS 22 7228 pa y 2821 CEI/] he a á ,
pa o ty yA. abi 6Gr BL E, Ad pe
SS e) hegrzh doo are DR Ap pa E E dc ] |
al
pots Ez, EG pl 2 ca Ly BÁSICO —
as 108 26% 531 AS
ns Ll 222
pra PO ln a
E. MSG 5 E. E ns LS 2220 to hall: : Dni
212 OA LR 2 éga Vez diestszo a A2e id | a 8 ne E.
daijo E) Fea y Y / 5 E E
rdozd 0 e G a pArA Ln UE go Dd >202> 20 y pre deste dial
y ¿do pt ¡a dee y £ 6. 21 as, q E
Ea > O E pa A
7 “bz CAS Ey page C ya. APT Ez pob2 fet
¡O , > 0 o
Pd 7 a Mo ariegaro poi apt 19 Eos ahi 07 a
Ms Ad AS A
rá Ve 20 do 482 1 32 ab
Da PA bs Ey EE 3.. 2 4Z SS 20 DATES cor, E
EN $ . y
Y ers 2 Lea A st 23/, É
rt LoS bre DAICSS pz pdza É E AGA ; des
9 ,
220 SA COGE res FS Y SA Ms a 2) E
2.8 953) > qe gro ota pol ¿E pl ARS e
qe A ón 2. Do 220 Dl 0 bl pda Y a
yo aces 2. Le qye 7 Sa7 ES
22 AA e de 1d Dsofe pes a pas
Y a y 7 a 7 a yo / Ca óney LA A de =)
SE E E La pads ¿Ara pá $25 A He res > pad SE ps
a de 1 1
9204
LO Qs e, AS
Tex de dae. das ? da ee do A Y
IE
5
| sk 188 > ez EUA HU da
2 pio 2 EE py 1? deny ps
q 4 dea ILÁRO 2 A
e Ses pz Z y Es e | E y
2% ? ú Y od 3 dr AN pa hapa g> *5 CARIPIE de do
y a, 3 Le co ly
+ hey
22 Me y. na Leo De Againo o E o . me
E 22 (Per Zaortla? podr dE | Pai pas 7
Ñ .
Ñ
y
A A
7 h e BR 37 $ 57 $
AER Pa y rs l Er be > e AA eS ¿ $ * :
a ai de
. pu » POS su 5 ? ar e de
MN “Vas 73 a A Ed) RIA
: A WE 17 do 1 Age e Ao
Lt A LY e ; FOOD 7 qa os » A y
, ua» ¿ E a) >
JS E s ES cha. Pon Y -e EA » Pe MS
a Ap. a 4 A SAN PU PSN ES 3D > a) 15 2 UR y
E > YA > $ PA : | >
ELA A A AA.) A An E A ba AS > 4
> Z A. al ¿7% p AN a] po a -y yd ad Le DA ee Sn ii A
5 / A 7 y Pe yt pa A É K e A, pa PS É a Ñ "e A
ESA A De A A e Po ps
aa A y 08 4 '
e AAA] der
5 VEIS > e vd
EA COREA ye (cg 4 . E
Opa 2 AGA sa E O ul Bo? 5 $ p
fi
y p + E pe y 5,4
CERO z LES E As >
E pela > Sea O y AI > Le >. . >: ote a
e ES
ze PRE AA
ES Hb ; ¿ AS : A,
ae 2. | td
PE DA.
Sd
AN Aa ¡ini Ed >>> E A ]
er (e 20 > ma 7% AL, Ly E ph Lar +4
LA ESA n«.. 16% e 2
4
¿PO ac gos 320 7INMENADA NS ">>
A E
JE, Le 2220 1 63> AY
po m7 Sy
e * ae
de res Pa f yayo ¡DOE
DO eS
De ide E
3 AE 2320 wm 348 Xi
E AA O PA 4
Ens JAN
A loro De. Lo des ds IT A
, ad
A
aro. A O: a. )
ea dd 22. li Frac. de Lin trepó:
5
AL A E So
cope Eo 08 ATAR me. cf;
A
Farre 28. sl Se pod
e ee cx
A Hal p 5 eS nO
270 dema LE pe e AAN
Po
ES AA a
PUNA AE 93 poa ASIS 7 a he pa Vies] Espe
+
pe E fo 507 A 7 Pa Pe sel . IES da E 7
: => > CD eS , : A A A e
> . E
EL 2. ace aL AE pozas , ¿orga
ds ! “ER : ha
CE 162 Ll Ed | | pon
A LS >>> Portas 3 ye > GO Ea
SAL ' ES,
| Las y LE 4
ros PR 2: Sn
De 1780 fits ES 2 ali
for z2e- aseos Dora >». e
14
ae a 290> pai DEA,
y Y qe BE YATE a vi
Ae e TS ptos 4 El q
box e a E Peras UTIEL A A
apra rta
EL moigoppili VortafpS2o foca — pS
EI o | | E e 5 ER " e |
o A A —É Sd dz S* O e e de A |
P : a A 2er tas poo tp | ee $
pe mic NAstza 1671 20 A 7
pranía TEO >> >. yaa IA ADANE roma. Eo ¡3 a 4
> eli Mora p RG ga a AA > S , A
fl ESAS AS Leripecs,
¡e Toafá DNA PERO 27 | A
Ma 1671 nf —— aer
> <qyal demós 25 E 07 ARI IMÉLO 57 2924 '
¿is ra az, 71 pr a zorcgo ya OS E ceo par, 0 nic
Jn: en NE 277200222 porazote TESIS ojeda 24 pea e
00 EDI 28b 1631 ome : | : $
Ls2sa ca) lao 25 LL sn 22) ¿ds father. :
re EN dé o 2552 e 70, Set E0 Í Eso l aos hos, Hecpo |
/
ANS
la 23 e >>> p2>> Qro cadr |
ds, a A 5 ed qa pt pa Sy fecppt l
prnl yo Se 7. GI 1 631 AS j
S O pa A enana y Mesa po 2 foflla= |
PR pto Lares: 2 po 22 A Fs Flo
7 TIA 12 des is 61 30
rr Ailir: Dos AZ TN arar ds E La PA po? rue
dizpala Va ami o e SR e
A rise Ye 15 Sea >> 817 1637 <s Y ¿
a > 224 2 AGAR Amaro 2 e Far p: TN Espa “ | 3
Der cio a TN a O Me * |
| SE. Pa AS EL a, Y
A h.: ÓN ye 22 8 ao 1107 Hof
E >
é E: F da pa Po an Vr Ap $2) PEI ; le
rigared; EZ] E A EA as ca 2>%2 poza He > paar.
E Loria yla ae po Ie pop
> jas 2d Y E
7 >. e 22 Lo PLE > > Ara ae peo tt o SN Na 0
S E Lise Ye e 5912 N AN ye hu
oe Pl e Rp 1d dni DR 2 ZE Clamor porta gs le fee es
o
al] Za A]
LE frmmezosa y Pare de a AL viiaTa EV
ye RES | X
ADA
$) 2 LL ha pg > 5 eS 220. 7% ii E,
A >> a e a 1627 br, en cál
| q <A. a S a s
27. FL
Y pra mago Lal E qe 5 plot E del
AUN 9, z A 0% 7 par 49
a
¡NE Y E is PL ¿Cp Sd loo: Ad e
¡0 E AS de 22) pidio Moe
1 Lo20ra ia ALAS Eagasi Sueno cs AAA
9 +, WT gas vz ES (RAZA ME e E
J 99 EG 007 ze es pez 34
pa O ! De le yE0 sy Az bis A 63 of
7 pi 5 Y iz En fp 3% 3 portada raya
a o ves > arf" de As Año Gue7- Er
h at) 7 , S ñ
¡AE ds 3 > e) . Dre 106 AR EE] $3 1 Ser.
: l ¡a ar e A TO =Z PL 227 222 > Da ID DAA ¿dejo e ba pS ES 1 y
d
ns pra ¡LG LE 16: 21 ar El a :
: 4 el Laos: A 23 y 7 DD S. E crol X '
3 Ye » YE 12 FL be A pa E |
¡ ,
b
| : e 3 dd
> oda olla te A 8 Dio AA VAS e 23 fo>a > ¿Le ST
z : E AR Fr
Eb, A S18% DE : Ad anos — dd Ñ EA A
13 i > nr. ? ES 7 Pad Y 4 A SA AD NE i
; Cda E LA Í Sy ES hd. 4621 eaf, A O pr ra *
AA LZ 7 E 30 rra GA O Ml 2 pr E
$; E e E TES pas me, 1632: 228f
fot dE
Y. 1/3 y AMÉ A 223 > BI > 2D 2
E : A O cae E al, E e!
> E 42 2 A>. e) ave7
C UA: 20
Y y / LES 5 eb SA 92:0' Ye o? y ASA pe A
e 07 o a A ¿22 có AS >. e A Le cnt
a de 20 0 ofen ke p 200
Usar cas lag. os DOE yz UIIDADE € comba Ig?
qe ja "a, e a Ez Ep 1631 aj 2 GN
A 7 ani Ed Ae Expo 7 pe io JE AS peon ar A Dr
¿0 Gr o > TP cl ¿2 Ñ 2d. 5 2 y
P y 7 : ja A pe ce IPICILAZ das >. oir pa a. ps
A Loaf E do fehe e We 2 $3 2 DBA
-
== 222 arre A paa Be
e 5 hd !
A
Y 1539
e, 7 E
A II
_——_—_——— == ——
ha A o A
e
LA
e
—— cto
> —— A ER a EAN 2 pts
o = e ren a
sl pic 8) oo LP 1 183 SÓ | 2 Ñ + E A, | dé S
ego 2A ar rooic etesaa cacalto de a ad PR EN
sed Aia apo 107 2 e les ay | ?
MATO, riega Dp OP 5/Bo». 2227? ó mocos pos: Pd
mm cane] 5.3 2 0eLs Elbe 189> DAI |
hrs ¡dh >. Y, a ED A DU
GA ricos Opio pai AS y. |
a 2 O
12232 as. rr rccaban fama, mao
| q EA pita as y |
cha! >aé cd. S- “Ara,” ES > pal hoc slln $e E »
vico fr Y DA 2, 822 car — ds
e 3d
E e S2z li oares Men.
$ “ye 12 dE 18622 opor
A 7% =2 pe li ro 17 deb 5
e Jr is dottotze AZ La :
>2zezé Crigo aos po wok EA pe CA |
nn y se
a, NA
E
>
o
"E
A
4
l
(
ER PEÁTE
> po pao 10 Edo al 1 S y af > A
Lara >> 2d ES EZex popolisa ai. En pá 22 ente 5%
IZ Ac ha <Q A IS As PAI fort E pda eee Les ps TN
| (Una 2 Meri Ln ES O: E ; o
Y se e) A 72 ES al Ñ Lo Ca ye PoR 4 a +.
, PRA o 772 P id rara (A POr 92. 23 8 IFAI L
a are ES ys == 230 ON 3 621 of
UL, 7% E Esricga>> / y AN E pda l toholln, y ER
Z > Lito." 2.072 a2 í or Poe. 202 zz os 3d o. fe: pa
PAZ > 7 2 Oy" 2 ae ELA ho 2) E 09. 22 RL?
A Eslava. o dE AAA An 002 pá > frito 22 O AMO E
Ó
ya E Ss qe pre iS f
Ms . j £ >
d 2 ?. Lore VEB z DAA aL Rana E SA a bane) cor Far a
y g, y a ES |
SS Op ao ca] > 2 Ae da ¿ 62? aj —e
ed E A
e Ss 4 e il
Lee 204 o JE AAA Y asada. Ao... posz ita MERA CAR 4
ph oricacolol. qe ¿o veol toba 162 2 BA — 9
a
e Llora somics TIN E AS E MEA
Haz habi 2ácgoos 2 La E sf po S22 aL10 ps so.
ES
0 e nd 5
(A! >micgaat DOS: == A LAA, oo) PT E IZO cg
JP
ce da, 522 Me 2 —
2 22D e
cs >> 0gzaz. Pasa oo. ras ye (272 a Puto» De
as 7 iS > á ) a EY 4 ye e.
A MEL pe : ho: > pr DALE ral e 75 po <s Y ex PEA
? ) 2 E ¿
ra É = > a 5
« » Y (08 2 e ya ee. ef 0 e 22 P A 2 4 1 e, 2 7 € AA) X£ of, £
. gs e.. A TOS
ao ce. pr £ 1 > A ,
al 2 Óxy 62 2/2 AAAMOOO AZ pz > 5 É Y na Ep E Ae Es
3 HE 29€ / SP o AS
fp LE 7 >> ME ¿Peor >r A) p? DEA aaa: EN RES
ÚS ( Y ” É
Daz ¿3x Pa Dre e) masa me! 4 $7 q
¿ > y
llegado > N e” Pa C e 3 3 > e
> ce as ga VYA2DZ IIA Pr ÍA CL ZEPA pr p PLA er PIJA ?
o
o £ A > YA a
y. Dz í E TDR AN hi ¿037 can»
7 >) a ¿ * bi y" p Py
220 WA 2 0 2 fe du Le ES pa de TILDA Y ñ a) A, ”
£ SN Da a La
e
+
27 > Ya e sl
. ( ? É S
pa am AREA Mt pe F: 3. A PO
IR . ph lla o: 303 >>32 (Leones hos poldic2 NEAR
a PEA ”c Jraao o [MÍ
P Ñ A S SA E
a E ID Te J
RAEE Ps 3
Md a pol
CLA É b
FIA y Ps -
OASIS IRSA 2 a 122 1% >, ropa Y ves a sb Del A
| A RS A
a / E 4 LV y
bs AE 2 APD ee $ EL A 220 pe 173 Fs y Ai
P eS a £
' "E pe 501 os a a
+ dle '0) E - : y
z Roa Parera DIN IDA ATOM RAID A e
S (Y - Ñ
Es Es z fi : Md 'A
205 2222 02-103] omo |
“S* :
E > A |
E Ebo e 2. rates . faceta po o a DotÍa da y Al
>/ YE. 5 Ú z
á SS
20) y
pa os A És ANI e 23; ARE a <t Vorez- ES ZII Esctío Y 0
a Ds a ui
¿ a ee Lioef y e ES >202220 É 7 ' 62 2 Prmf-
A CS Difecpa
a Va DS nd ez LANE, de a qióó CELIA pos 2. pa
- És aa e DO Neal
e. Y PE o co “y 1 TS" ass ¿bra fl 02 2 2 $7 » |
LLE a o VES A y Oz () Pr ds , E a e
LEA ICE IA > 4% Y TZ y 0 :
E is. . s” E a A y
' oa degl > a Bis E poz =eyoaa podia m0 ya ra PS NS e h
/ 3 RN i
O pl piro E S. IHO2222 44M 2 571 a puras:
l i La pos TA >> <5 223 z póos Braco fcpa pra (1 IRA CRÍ az po ll
o
yl /
oz sa E YES O SÍ (eines la
e
2 Yara dispo zh: >» 1250. ODIA AA E " hi
: L /: ; y pS 19 x 3
a a RO SAA, 031 03 ná !
de V cn Alba Ñ
oa ps 272 >228 77», gara DEA »0ibalZ y > aa y ER E ap as
PON 3 y
DAT
AA 4 a . E A »
Ciao Ps 28 YA > pe, Y E , p2, ES S Va DA -, YY A >: pto 1 e Sn, y
as E A a id bs a? e o E e
cx mel LU />2 qee 7 e Lba0S
EN 5 AS AS
a Ol y
ng 57 Li de Ya A Ejñen És tia Ra] E a po da sar! AL
ÍN pe NE con e <= EN É a 7 E 7 ss ; A 7
> uo” e
Je añ
. Pr y , z 54) Eo ns ls Y O A '
27 =e,) La ó0 a Or HA erePcri 023) 3 Pra pos eS , in
y e ze ra Poe ALC L ZA
> pego pop a loo pco Jo y te
e e o _ :
. 4
0 : 20 A ñ A
| pa PARO POR Y 7202720 $0 | E ps, 3
? e MP > pd J £, zo
A A e PA e 2 DAA LO DM APA ALO
| ¡O E >> 0 PAE: 0 7 AAC > Es des END :
e y ANT de : De 7D ce 2130729 DEIA E 107: ee AR Cd
; q 4 _
e ma - SA De A |
Ko ds pe 3 A E a
MA] 2227 A NAS = 02 xl Y : s
L Jai / AAN f
Ns ADD)
a 29) M] o E
Apapó ERES E: > Vta LE pas pil 2 ES ¿A
, A Y O 4 PA y di
E De. a Pe «SS Aa 54 Y 7237 2d A: : »
o A ACÍ eE? paa Pr y
2 O E ) o dtas bate 1697 "en of |
an. Le q 3
Md YI DIA A e A 00 ma 2 e E
Y
> 5
E j mo %
DEV rc «ON ' ¿eo E > Y
e
y p
? 2% 4 £ í
y td a Ls y pe
ol. +4 dd 74 A E si IS e % e, a: ds po a
yd
sel 1 e Ja e y A e Y 1637 amnoef | e 3
ea Jn bihe kid Mara 2730 332 PS a E af ve acr pps Pol
Es: eay>rof aia) SD ra tt MN 2:03 SS
y dean RP ad id h3 ore
IRA
A > Len
Ze LAO E: sE dE,
b LA 0% o Y 12792 po L có , e
ms / e e e 11 de face 1 63 oref A pa de
Siziza PleróA 202730 207130 ma pS La xa fp: a
a o. 12 Deci0 za 16% añol
P o dr DEPT)
EA bale cia > a Dar coc oe Dd 22) pádeA EA
leia — e 222 vaza ZU Hada e pps 7 | .
De a 0 IS decz ta 1 631 0% e PS
>, y) qa co cali Lacotofí SAS US Óz Cra E ye
qe a dd be o 7 Pame diego dela pas pd
e >> 209222 Prerrzico E, Le cry of Lp atoa20 a baaa.
A ES”
o AIICITT Fe. de A O Sec “e LD ss
O. Eb E 8) a
Pe rca 997 ac da y ego co D/ as 0 pm: Urra ar
77 Ah
/ 4, a
pz 0. a 0er Lróve 1 ÓlLa> 198. a
es e f ,
$ Ed > 8
Mita por LON : E , 50
' , Do e Pa AN] B231m%08 TT á
A E Me | >"
| a = A $ > L£ ¿9D 4 (y NADLC OS. E O y y y me
1722. (22 A GÍA iy cn A 70 EY í ¿Ao E 9 Ya $ aa e edo ES pS ed
Ya)
á 44
CIJ XA 292 (- pd E7 DA Lapedy
blo. mes apo e ves TIE / «on aaa Fs ES
> Uf
$ 27 ca. D: ILL po Lo A qe —
xo y P 2. a a ma 7
Deéo> ”, de 2378 NIEGA pora ADA de E 5 ,
e
] o A e” e)
í p da? Erro b ce
a...
]
E y pal de
e e, pogo
2 A yo SS TA e FELIZ ,
f p qe pl é, pd O sy 5 » y A e) a) y $
Ya 217068 yes A
* » $ ce eS AB br e " 3 PL y
A "ALIS ADE 4 azi vay - EN se vo 5 De e IS , DR VEA Za yA APRA
EN 2127 5 Ep , ha A, RE Aa nd ae. PALIO £ PELA
E A A pe e El paz 3. e E - her Es o Y ( >
— y E Mo Le ASE AS
AA SOL2. cn, JD ag. Dsspo: BE FZ8 A
A L£u2
TALE a E mA? jm poa 22€
Da 1202 LOXÍZS : anal ap:
Í ap DP z
A pr drajo Y 11 SN AN 028 po 7,
vz
4 / q IA A2 pel O ind acá lo taoh
pl enlba po Sk A DAA
a 222 0 TIPOS de dh
O a dl La; able ida Cr? As fm a
po 3
a A Mera > 107 EUA
; , Ja Se 13 2 / go2 aL
E 2) tr ». na
da p> 4 20 Cops yo. it Apr Y o: DEL (IEAGOS ya E.
dp tE, olas e ,
SÍ. debera
eS
CAZA pa Ed e Y La IAE 2 $32 204
y ze 23 Orea» ACA e Al A Y AS pe ”m
do: de eco (920 >>2205, 2 02 22%. ¡e o 0 ii
3 yA > as o =N a E. a
a. Pela: PON, 227 ry, Pra pe O se, DA poa Ro E A
alli piLas Hmosigpet yo, fans vs fin da r ¿pom 00 hp «08
EN Sea? S a Ar 2. o IIED A AAA A + », e lo z E ; pus
£ É y
! y O UN E
PRAIRIE ESE ES 2. Misses A
E > <p Laa f 5
IIA ; 16% y) DS A e he
y ; ñ An 0 . ; sé y
É ¿E po ra ) Ye h Le e o 27 . És. oral a EA ( LN
a PU Fa e
MaS - d >, A da y 4 a $- se: A Map va a: EA: a dy
1 E e . y
A EA | >, pu * ei cd CAR >
) sm . EME dt 170 >> sm 220% per F
PA ¿Bale Y DASS. 2 AID y A Yala Cnmzz2 ii
1 k p A o y) $ AA St pa , Ak
á +10 ; ED e e 7 lo y S- ?
: y É A 20 G y
1 [FDA z P A pai 7722 ad 2177 dre eye deforme —Ñ y
do 8
| PPD Es ocaso AE : Jos) ' a
Da > r 309 ve. = (a C JPALIZ > Í 672 El E q 0 5
? A e (
p 1,02 e » fe Por TAS 329), pon Ya fiz AA RA atera —
| ds F" Gar AT mo — — SPIRAS 1 63 > Pi
l j Las Ap 1122 e S
a F LAO ESAS NE 102 1>.: y aia > Je e F LOIS EL, A Sp pe 30d o Ñ
; A de é Y ; 1d 7 ; ] ' 4
Al Vs A YD A AO 1822 — AI Me:
1 3) e ¡al Da > 8 oí
EN > “y dé : fora ' - la Ñ 1 q g>
¿ LEÍ 67 ps Pl: e YES Var, po Óz AA 258 ANO Le E2 Ei 3 yn ea me 4 y
18 A 9 , j a e Si ¿ de ¿
| Ye ya P. s er EN EJqe e A a 26% $ or e 3 >f y y
| E y, , p pl LO a O ZÍ e A
ESO AA a > Le 12 o Sl 2 tara La. cod “ac ed Losa.
s. É by A ¿7 b A
ue ; 4 e Y zd Ye, : ; A 222 , frene cera
AAA CV aer a 1 O y 2 PE eo y
, Pee d w e Y .
107 ñ é p ee bae , PP a ROI OE
* PE EEN re ii Se, ce É.. E ó a ir,
is PR go Dre 1 d 02= e y Je Y
y Q . A k e , a ser LAMAS ZEN Ad > / 4
$ sa g E ds de A o e da , Y 4 ha ke y Y. £ y ad Y Md e+ pao eS $50 é Gl AE), Ses _ air 0 y
2 Expo 22 308 y eN ETE 1: 32 2 a a Ñ
ya y
1 4 . á 7 7 y
0 o Le 20 ¿Ó2o pea PÍDY t —_— ¡
' a Por / AT ia Lofollas EA l
E A cp ps AL Pe ATITR ll ¡
» amplia sai os? >< fa ASP pd La
, j Pra rd? cqós zaz 1 Lo -
1 ed 4% E. EG fazara2 PY ao
2% d
"E Pr IIA no 2 id amo Y 22 07 IA fi: A
Mi Vara aaa A
(js
q
Y
5 h
Ds 1 > ca ÓN 230 e. ME >> Rs PU) |
Parr ma A A > > if ELA tío A ¿
l —ÁÉ: Io 212 2 ep, APA AT, A 4 672 EE |
¿
Ñ ya y, y *
po Diego 7 aaa 22» 72 DN 247 aa. -S. Aaa Pido Potro y i
Pre Y der 1 0 e ¿E do 2 pr TE
es
sr degana. 220% E? nE% 2 paz de ES -
1 IO > q ES y q
Ya ao os | z PA Las Abopazo -
E IEA » id es 7 77 ae ea o al
a pe ¡Elernin xD 1 E e pe LE 5 % A +49 a A
Qvazry ÉS JETA ai ba a IG — >
erc27 y pyeecí o2sA. 73 ns
qa > ¿30 e e 5 des 132-072 E O
paz hatos falo ZE Ss Ze —GÓ es A
S ge 22 03 :
pra ; ar P oa2 $ pa
A A OA pill |
p/p 0 Pe , => A A a a
Yo > La | 1D) Aa dano porta como ot
$ Deir de De 1 2. vaa —>
¿ta M7 Br, 22 a 4 SS. eg. Ue
Le e (doo > des A ARRE ps :
Le REA Darme fe poes? | berófec pa ql
S VIS pco. aga Vam>wozc diego gor peñas Apo por
A? a Ao 1) $3 == o» >f
maná Der ús Le O i
A Oya doo Dal ae 16% A 77 A
- aa qt o ppal re
de Pad ra . j |
ÉN ds q de pra Simi z 8 > cl E
ee 22 >24237220.6 Ce me CÑ 50
Vea 2 pi RPP
Y EEES a ple nt do
' 24 btíóza Paya E iodo qa rl. LAS o. >I070 laa
- Dervmne oroigallo > - Bi
O Le Lapé 3 +
P SA DwPE
ó PA Ho nad Pel unto of ne In 214 PD 0
( "bes Da prueer aan ¿Hd pelo 2
p0/ es El freno
Ln Epa Pa
eS SA pra |
NE ces ES Corp ES TDS
| kOen E.
| E a de AaBiamas
ca
' - PE Ho E” _— E
¿ Ni e : É e E y
O / od
e A a O A SS X= ID ==>
ne >) sc dios AAN , é3a— >
y Ante LON 22. iaa ar Dias
» e a E are 3 a Y e gp tua fecpa >
a 3 sd PA Ss
WEAR y ao a 0
NE ya pS oo 20325 | ze 1 EEN de
> ara sE EL HAGA 27722 de Ye Eten
E a pss o o bd h
(55% Lorieg ye 1S 92 alii Td 32 ca AN )
home RAS ES -Loze EA ARES mes Ef A
ok ye mE de >202>12 Be
224 Lair o 2% Na > 4, pue AR
E pt vez S 0 dE | 2! 2 83 Pe
Ú ez ” PB Sega 22" EAS au e ape ñ $?
Y Pp ¿de por 4 «eel a pa ip lo Y A A
Ñ a > >
LS? LA MIOS e eh % > an
E a >2z2 ca Y >20r o E iS SAN 00
o
cs, A Yara 263 Sega UA
a .
CAPNELBS LY de 0 1222 pao >
fí e q? De nta
po
2 E PES Oz cda
Ss 972, nó D2. Lipe. 3 poc E
ES pea >. SS oc )
: pa ROTA id Pas
¿ pta A 12 ES peas d y Me ad : N z
¿dls 28 Pa un Ae a E po Ei ps 23D Lea
eS e z e ER
Li 7 € old a co a YE E ada po mess
m7 | ¿A SiS / a Y
9 Ri AL Na CA da2 SÁ | :
. ES des 0 00 ARA (7703 > e d>230 E RO Má
Cy ¿e ad Loc A LO 1 bozal
AA de. ra 20 >> 3. OR Az TS e A |
pe ca, ASE LA) e Eéspr22 Zo -S. Larco? El |
y
>.
PA XI A o.
ares a+ puro> ca ltz EZ. e a EN
o ARRE A "a me
27
ii me >
as eto Luci j e A A o ES a o
hartos tips PER e mie da
Aa de dá ei Eo 10 sd 12 Íhapocabgas
dela fa a air e
fe E
>
AE E | An
e a ? 4% 3: se e
o a Q A A A ms Zi - en
Cds : Avia A gx £
Es y
pa |
eN ' ee de pS Sd Ñ Y 3"
A e -. a $e 1
(es a 2 |
a AR ER
sap e 1d
Hrs id ADD te Ap Nes ma » ;
Si ERECTO
pi -qa7a y o Mi id Depor: y e Sci (3 Y AA bas
a Lo IRE 7/2 lc
Ri E pas
E AÑ ( - 3 A 2. e |
E para 1.677 Eo NES
az) pese? ooo <9> PS 3
> epa la Ayer máscara y |
a Pip Soga ya pa dni 5
E e CA e dezés ex 022 ol
5. H A 9,
AIDA Some ga> 222 Lap o
PL a “GA ya 0 ee =>
O E + aka
pr ds M0
dy Po p
Y 22) Ca Pb y 0. Demaoco > hrrato
pe E LR £;
ea '
de USOS,
uE A
a A E 0 RA e
pa Ns E A dd os 0 MES
A : O 2 A
Md do Dd (53 ont de A E
Eolo ho e Ñ
Pr]
or? a / ota e 122 Oeaade ÍA Oc: 207 ye
pa] ARS
. a 4480 Lo 16205 Af La DA
ES 2 a >. >% rs E Braz
232 3 FE ... Land
A “a A _ 23 2% L Elo
| e co Ls 7 a A
Ar ca EL a E > LES 33 250. ES ! y
a SL. E Hor 709 9792 Da ae, fer. IA y
cos23 Omnia CA 3 , z De O |
VA / AZ Eo fapics Lazego> HrbrZ lao |
BAR di e EZ A sd 2: z 7 o H
PEL Gregor. Qrea y Eb As pad A ,
7 A s Lo
y A Daro>zs, sd AS le os 64
“e 22/- Do Pr qe
p/ AA E a fa A,
EA y
qa 420». .. e Lct As 2m£ A
o, ; ÉS de e |
Y > =$ ¿a 7 Ka. Y 433 2 4 Ys 2 395%f- 4 3 feat te e >
20%» 20 223m>o0 ame oas 9% O
Pa]
É A arh3 (Velé dendrl/ 10323 RAM,
E NIP 204322, E AS, Ebo Da.
2 proa] be 1=> ds AA yA 6, 3 mer E y ds >
50723 Doa e po FE LS pos 720415 20 pi E
Es Cd, A o Ca dl 5 de ab 1 33 ef á
por: AA CLIO Na 22 (Dd :
50 A Ce 22£ y > (a Í=ar 7 dE
220247260 ei 27 ... (A DARE EN Pe > co
qa co És. pia EA — A
| 2532 GA Ze pais? íFoarcdare Obama pri de, bp Tis .
pal e. a A 292 al 4% ERE prat ER
<A E “arágo pal pe $0 IRON TA
| pe € A ¿faz o AS Ser
| Ag rsftnos >; 2.14 fot gp s? a PET ER —
E Es Sa 2
sara
PIBE ENÍ ps > po qe - de
r EA 4, 5%
> Y AA DA E Sa e eE LY) /
Ce 3 k >
Armar nar ES
( sy
Loba: PA E Lc Sas bra 20pe.
Ma PE
¡ £ Aa EE
sd rra rd al PES pe 4
30 ea SNA A
a pr (
7 pad >=a (Ze
Pp A
¿0 os “go a, ep
) 2 bom go 2
| po > >.2 Danricram Aer Hp ñhóó laca
l Dd a ¿e / LA cocer polos Asis: pto
WE73 Adoro SUR, ANS: 2 25 bobo he €
Ara sería 22 AJOS 550 to fatlas cn je hottliai—
¡A |
E > ee >>: Had) 7 a >2 pe Apollo lcd
e desamor pr tó pt Hof a
a- a. o: Aanz A: 3 Goleta pot
A Ana e: ¿ee E Ea ab torta
l K m7. AS g722> > ore 72 ME filna p ii meo ata
Ñ UL e 0 Py A a ALÍ, e
e Elércas pere porta
| le ñ> 2 2 [Porn Aza. ARES E IRÉ LR E o % á
y y A A np e
7 “Pipo _ yr pone , > A al
4 A eS > ) OS 2 As. AIR » TN
A A
Aa Pa ANS, AA GAS ES
! o AN
ss DA "Gar a >» LL Papo a >> +
> pa. 2» a feto
EE E e Ario yr rca AN
E ELA > “AL e
22% 0 o
prnl opti wz. Ñ
E TE o abr PR E. pb ] 4 l
SS E O 7S 'Ya >20 ha s4
|
Y CRIA AR
pa hn áLa Lt ya EZ o
AE oo fo Bad portas alamo ga ME: sd
a ¿L33 ot e
Ne O ETA sl e
pe bo Es A o totales EOS Pp A e : S
e EA PO 1% 7% PE 222 DIO Se bs i
! q po Pa ce 72927 pe, 3 e 2 A IS E ,
by paa, 970 8 oe l La IR
rigretó: ÁS Jan 22 al
A a 0
> 5% a a E EA e 220
a pi E e
rra EE L eb cl
o
AA yo E Li a EN
( ed ri ie PAE E
pa rigido Dro po a fo paa tata HE
pas
</ í : Le
] cia. Dorta Sn e Em co > |
£ pesore) yo F. 2ova Es, Ls »neo .
re? 12 A TI > Vga: Acrd ón a “ >
ke d e 720225177. Saco a) 2 qa7 - Lies > E
Pude y A ESA A 3
(22 TT 203 yate AL paña ió asc MI E
Fo se o de 2 hz, rra |
pDIpéo>*0 ? E AE
po > bn ae a do 22, cn
2
paloro rio y maria foz 2 20222 23 7 Epighoa 2
A Só:
, ¿ ») pazos A
/ REL YE e a >> nbRios 5 8 a 74
hos: o. e A ed e A OE 5 >> ce 2d po 5
pao GS é CL £ EN . ; 7 e
a q A Na 2% A sha |
em aa SES q PALA E La
pr Pepi a y A
poraí cage pro0o- A
8) y
2 A 7
< Doa a boa
E ON
A ña 7, o portar apor
q / a, 22M.
E Pe o PO dE GE E Laz>2 do ae pos; U
| ¡ SF apfriro cacolloyo pa 77 ASS A
4 Y Le. ¿ 77 . E E 0 Pa RN
ie S A
a , Sn SL
y E a
AO 7 E he serio
dez >24L 2 O 0 22 AL Ma |
NESS
Da ls h IA PA Pa 16 peo 0 GA > E
1d, pe da 17 be id 1£22 0 A
a pa Fa a Las.
! Dz al ¿0 A PIE q / Be] a hot
16 EZ 7720 AE >>2<q7 22 ei Lorao pra Branca AN OS Ls |
¡eh AN Hen A De 3% 02352 pozas, No pe haa ro — y
y A AM > o quo Ála ce letales pobsaz aa | '
) 7 AAN pea Za o. 222 Br 0 $5 x
Ñ A ( dd [2 era i=>2p2o O qe AL e, pasas el : |
| BE S a Z A AS y osas, hborpó
A A De > LN $33 og — ]
RO lo PAEZ 2 Dar r>z2) 224 migrale posos bp h
E ox e] E AE pes
: er y) - [EG >>72 04: ES E E Erro 2 ARES AN
¿> ys de
ae A
o A ca BES 0 - Erigr22
1
y IN
| de E ( ze 3 - ; * E RES de
“pa Sa pito e 24 ALS e 1033 ara a sd,
£ 2 ao rage eN rra ;
eS: zegdl) An, A 33 E |
El pa ds 944 > Tato Le. pa bai de or A
o ¿een mezj desids ri $53.
pon OTEIZA > “gr peri a 29% con su de PA
1 m0 Ramiro 23 oe Paro %3 roó ie A e
CON (Ed $4r z0s AH JA y, >7 A A“ Do
q A ; p f
; > ÓN “aa e 2 P 7 Ls Agra TAL Jal ALA
paco rana ye Se, Acro y 633 E ' |
DONA 20 “A FONO, o 2. 7 td. TASA PA Ed ys, 7 oz A, E il
el € EF 28 pÓ% A7O £ | Pd AR
Ok pad 7 7, 7 De á
DL ZA a 1d ficas ACM O sd 2d P2Y
se 4 EL TIVE. YAA AAA > La Li tez
AED de sex res aa de 0 de tar 153 ames
CAAEGE po Le 5D ¿e >
Pes
EFD EL PUE 1 ig A
apa der 720 de ES dd
E 2 al PZA 272.0 4 q !
A E PERE 3% a »? ' —x fa g
Dpe. pe) > IDA del romo pos AI A
Fed LD La ls E dida
A pa THAYÍAD be 2, e ye ñ | x AD Ai dEl o
/ A Js , rica Ñ
Mr arieció dilaca 2 ca o 0 Bib ATT
y Uno ata ca e ! de spa n e SALA ¿E? > paliza me
PAZO pcs te 17 ze E) mm de |
MAT as q tarco de 40” LACA Res aga A ¿e
¿ A Mn [TD E, ns rapera E
5 e 240 pl 5 E, (q
AA iO
eS, APR A, E só vEA 3 2
| Le anoizs a de ñ (e E teparrrasi C
4 ca
ETA
A E 7 ee. le
er iyucl pili ATINA He dl eS 7 2
den
A aria Zara papa e Es an
A A de bere obre ads 3%
yea » Za ica EX e. A
- 5 7 ==
“S A
My 2 dd BF añ > a
| 2 E Í 627 > Las pel% pa
SL. pal at
e LL ANS WS (e ¿AI
Ena AA Dalbrcra po 27> 2.
37 220 —_
parres des>zcr2c0 2 37 . E ade
J- o A E E E Í Da EL cap cy
Ñ
X
> 2. de] 8
ei Bey e / eid 4 a ña NA
EE AGD Pé Joranao >220% TA ARE Doce
h N naaa FL Das 2d Aero P 24, Parres A Hepa- aL
á ——H
ii Me ASIA
a ogaaóls SR co pata
»
ls FAA
JA Ez
piratas de Pp DE io de 16797 se SEACE
| ; es loro, E Vedas ca, ce gri e. JociÉ: eb res
| | 1% 2 Opa bayo 18 de- 29%, ay0 Í SE Eo m
í ! , $ h efi. ALEA grace 7 Opestz poz pue co acpeofía
17 i 4 Ops Sa TE bre O se Jaro. L 677 ATA : p a
PU Wl E top llacal socio E7Apaz Harta Ina ptr pe 322. a
. Í ' ] 4 o A Hr A E > de . '
'M ¡0 S ( e o pa at ENE —_—
8 e a (de ETS AS
d 4 90 Car HE ú Paz
NA b a Vas 0 A 7] SP O a o
vel dl 7 pe ae sao ATA Y do > las ro xzhe pr da E LAN ASUrOA hi
' E e | Y rey eye 23 d: a aa 6% 5 ad $ | E
de 3 JA ¿pez eres: >< 233 poo Jo 1I)AR o Jl 20 Pitt dl
y ) z A 23, y El
1 E | |
le
e ON Le Ps
ALO E
C Ya Z es Ss. ASA bey 72 ZAR PE
r 2 Aa Mana hd
| ll
1
_ AT -—
Ñ a as ==
4
pe, >> eye 30 fl 2242 27 pots er
PS: A ba "92 PE Doro ic y
2 LR ee: ICO. AIACTITL > Acroci Ass ys dl SE Zas Re) PE e
lor SAN pro Ao Po VER 2 Lo
yA O 72 CJI3Z a 1772 A AD o
Do. piece. 10 IATA Ar eE EP
ar” a ES. pr palas a pá: > e A
E ES Ecce 2 tZ_ Ye aba grat ea
Los TALLE eze : pora dape Y azs3c Se ]
A Anos Cye 1d filo 1 ay
mAs LO Heal£ a EL, £ DIA LEN
o 24 SEN 2
> $ A ÍA aah 2, RARA po Lot
EE 129. ES 2 Y
E Y, . E PARA AS OS "E 7 | > [
y bea AT NS Epa
Abit a RAS apt tapo
a: Denaca És a 7% E Le A
ve ds is
AA zer DIS 197 17 Labio E Sn ja
a xs O práa A, E SS
pz ER $ Eds IAS ¿a pe ES
A Le LEA ¿ATRAS 3,
Ea ON sia a
r
VI A AeEDP
77 E 02l pon GS e Joa 1D Lp $ a Sip á a.
py g at 2 0 Pa ION pot JE doy ia ]
ba bn pá PE
AE,
AE
Y Pa
MN , pl ns : y> > 4 a IN stas eo fa dj j ;
AP
8 y
IN 4
. e
E
A
E
e
E
E
>> pá ¡pa TIT qe Ara a 73 As - yA
? Mes Y
ESO $ pad Lale ¡Ger
118 E as EA
y 9 | .s
GTI ego ricos ez AAA
| 29 f 2 BIO
Lo ei TEL E E GRA pr, a
pd] 5330 1677 037,
37 —é IN Ya ¿tara po> Pe “Ap de
A rzra TA go y ió sz Ale bos oler
pr > Ver icbirz. A SÓ E
y E bie 200 Fe >La 1 Esa, “S1— feo: A
LE, AR cr tl
Á2 08
222. a
A TN a
e 42 pe Dres A add 2 0 PIDO
e 27 LIZ 2. E PP, A
p
Ñ
Ñ
1H)
1]
y
vd
) PRE
db A
“Y
AN
y, Pz
7
IS E
DN
y e e
na a
ER 1 os a A TN Ta TO PE >
¡E ss
O > 2 Oa22. Ene Na
rá LE arar ELA
gro 9%: is:
di
¡e pit de das O eL eo y Sd
A EA TT e
e A petite y
“2. a crio rl End deter, Le Sp
ea sE ee (y SÓ ra AG A E |
a a Lo cer me
A Ll rlan ES e 33% 5 PL 2202 cha E A 2
2207: TAS had EI
Moa é AE, Portas io lo sn. 24 ot 5!
: a e Sho
A o
17 Bs 7d ar Mapa Hrrcr ricota 2 f Ez a
a dez Gi E ts ms
Es ES haa de an a
8% y ASNO Cf
222 Loa 72 Áziaca
a edi e hepa ,
es q d. ee 2
D 7 A EN
a a sei £
. ( 23 sae de e PO
7
A q y.
aa a y alli
dí DOXLZ ys Hiricgtes AR
Ez po 2. A GS
AR pa Hor AG bn AN
0d ' Shtor 12 Ye fdo 1635
AER tar to,
| Pe io RA A Ol pad ds Az ofzoco Repá— |
de IL E AA A Ago, As 1 de y
A 4 | SEPARE >
' 4 MN > Ps poo to ES | SAR ens ai zo | ñ
Ata ES e Be
E
ye Mr . me Ao
| ;
aaa
YA mies apa
ES
2319 A. y- Y > Y E
e a E po
A Ama >
nl peri 7 ATP
Y A Ñ e E e 22 > es , MALO. .
57 a h
AR A rats soz Jl
a 222% 2 7 deagrtrra 16h do |
IADLY yd 57 PE 57 :
E ID22 AA Get ÓN A, 2r/b24" aL kg y ¿cp
A he d po
AN as A a 2e7oa>
e poe e es
| Y
tor +
ao AS <
+ " »
oda y AA A IZ
Visita ars DP 18 cn 5 E hiba jo Ss l
fot? hrs 245 y a E ES
2 A RE 9 PP obj att ma
P
: rs Darro
Ps cea, a A
E: ». a as 5% > La ale ini y o
¡La pooR pica p is DE LIC
YA De ca 22 a" oo: E gaa o. 16 q RL AA, dis] * e
A 252 igor O PASAR -
Pa q Daria a Ser |
a A IE
Bra deroga] orcos poe ASS A ; Ps de
ena palloa |
ERA rr teo bra A ! 9 US ;
| IEA AE 2 237 O | IS
2 afnatli y ha) cd ha 0 7%
y inbxo go ol
AG gra la mo Z
DA E
A E ie AA
Cs. De od E
h Wi [2 O cirio gp pick :
Agrfiz celh ES
E, io Epa / | ze decoca o
| Ú pi er A ra
LM MA AR bro 1
ko 7% ai pe ae a . o
| NN <img A y
E dd oe A, | Jun
O A d
| E pe rd e pE, 9 pont ora j |
3 ES ya 24. a
7, o EE E NS ¿Jr 2h
o ES EN
, o q nl reel mor kep E
q lA | SA ga Le o de PARE co al cof pá, pude € A
AAN : CA hs
| | " f 52 far Detago el y A ¿EA
A FE y y pe AA O
14 | da, Los "Mí 4 coi are nafho A
M o E 0 3 dea a A E E A
Ne : eh a 01 pra E :
Ea A A TACA o Ali ri
" Ms tli>za ato
| | Dre? EEE Eras 7 :
la. ria E ha egoz2 E / [a caen
RINA ;
> 3
Ú | ES SAA
A bralbb Da, Le E
ca E, Pm ! , :
17 bbs AA E) >2720g 223 Ada bh e 23M
PY Si 223 2247 0
200 fe? A Oe SA li y A A Z A fa 22" e iS es: ñ
RAZA yeA poz Es ze y a
AMAT.
| A y DICO RA Sie 3/4 e
! UN e ¿dr ln po a y
—ar:
A A A
e e Pa Y y '
eos AAN E
pa ef
0 htc ) de.
7 ga Le 348 to 733 Pagos AZ da
"de o A re mn A 2221 2. eya e ss (2 pS
ya pas helos: »2 e poñzó 8% A
habra Va di LATE SS 7 AAN
14735 Poe 70 LE a
ongeliza rr 4-% 222 Sos Sa, y Aza >320 de aloo2s Jaén Be ,
e oe fa A 7p2z: AOS Le cr10 el cp . MAptiepa
[of perez El; EA Ub Pé pez Aba ya 5) ALA, , z
Dan Ds A 732 tato De > f£co y La a - 27
ER a Ta 3
| a (Erase be AGO e
mao es ais AZ Lotlf0 >
Lego E, =p A uz
A 1 Da - >>e7 yr 2d des > Áa do 2 Espa pora
pers ha 207 Polen PS 9 Dexoge[ alza di
fra IRACZZLIAR abri pr ¿PAZ ACHIHTDA IRA ZA pe
E micas ke] $ 8 De Pers Pan Lise A e
sy ZN EL cia +2 JD AR ARE :
ES y da AS Ss, £ E ge úl
icoaJa zz YA) Pape AO $3 56
Egrzr rt. Gr Sr ARA Gel EII ae z
Fara Filas EA rá e xo
na eo >iqlh rotor 2 Lor En
caí pallpnts cógasa YI Lp. Oze te Ba
EA yea ARS q Y
pre Te ec A e AR AA AO 2 IARO La ar "E
> el o o Vr A dE ce a |
Sallfez AS ya 239 PF Apr ñ Leo ala 22, y . ]
A poro E ES ho Esc
A E La td
ÍA Ima 1 67 rn
Mal yialara reali pa bapos seta Sl
LA Prada 2483 Jara] Ricas. pots: ALHOTA A
0] a fa Aaa 2 span
Ss LS aa > pS IA x qn E ya en 7
SÍ PLE mo CIERRES sa
a,
3
2
o bo AGR ÍSÓ Ac, esa ha | ¿e 4
ii a A A
4 pa Er 7%
ASF y
A ds
p ye a e y
A
A oezia O O rta
VI) 22022 0A 252 22 po
22026 Az 2 E ana ER pal it
apa Sn Aezap ss Pc
AE "sa SE, ae AE II DAD J 2 [27 a ¡ e | a
AMA iaa 0 2 0 fe Aecfecsfco Lazz" Se
sa Gita re 2IRLIDIA A
0 ers ES Y a o |
Eo dd AM rro 28 7 RL a 9, > hofillan
5 z aca LA AA Y AGUS ARA | | $ '
| a ciagoritetedo Eo pola | b
=. > y22 2 : penon bas pa az FiñÁr Zn o
[o ao LA ARALAR
095 paña al “21M yaaa
p72 Fe 272. acpopfíla | de
APT e '
lega e |
Drs Ay Af > |
A a
PE pogo pp
Pr far a E
pr sa Lao cms. 8 a
AA
e ¿2 AR. ri MARA > pu lea .
Paz. lo peas ART
202 E
m , Ñ "
a z
Ma y 4 4,"
: « A y NA >! 5 *
es DA > : Ma NN si » e / » PAN 4
Da E de A = dial: cl y
pa E cgi Ms TA 7 NS PA “1 EE
,
ps
po "a
a
7 IAE Yi
l | de cio 7 | Be, o.
Dago de c2 E
paró AA
> o. : jamas Á cas 5 ADA o Ae A
Alco y 120 03 P7,
? ra 90 EA
e 722 pos
Y 20 ci Ho sho Garcia »
> O ME ps Ed a |
EPL A De ( $ 3% Gs
¿ha de $e 20 PENAL 27 >. DITA Dar PE e
21 / EN: DA
ATA Bios as YA a
PE a a >izut des y ES
O
PP ea fa 22720 $ bio Ed
E de f2>> 0 LEDs 32 A
ob: xo >nes SpA , y. ADIDAS ted ER > E o ZP 2 S
- a PA
YES
E 22 ca 02 aa 1L JA - pa yla Aa pia [ ]
UP
e YE a > LÍZ Saco 7 E Y E e
—_e
migazel py) rotcgos » paré ABarepos ETA ao E narra Ar IS
. Pola OA 24 a 20 Vaz 169 0 Xp i
24 za Artaza. DA a>2abra 32 202 cast pot € ce
E
a DC 7x/amo Me Sas :
1d
Pr hits Moo Sp a
de lila eb ome PO: AN al Atos de ra
Ab PDA mi e Bepidelíon 5020 abel Lo Je0 . > 2e
com Ae e ¿aa qna ye pros ys HF ED
Í,
FN eS O. ¿de $ AD 3 TEN
ye 0 A E E RÓS 2 y vb < db e , es y ps
A E ÁÍ, ) de: 8 A AS, fe
y y 9, yo 22 2 IDA E > 2% L, Aa 2 a O
110)8 “€ E y A a
| !/ 220OY2A e o a ELO
Do daa
AS
ER
AE *
A ió 0
TS mt o E =E dr, >, 7 os 397 E
A Ms v0.4. a co O Sala 105 og Fea E
: 7 A A , IS a S SN FASE A a A | a *
- <A Ú y 4 AAA al AS LA 5 eta O) 1. 7 : ll — ' :
1 le 97002 abr DES dd Ape fi sl
1" /l
me > - ¿O ? E -<< TIO GAAL He, +0 - 5.
A AE, ns => ERE EE Mi
dt 7 eel o ms 205 / ¿es Ss 7 0L Dd O Y E
| 220 ALL SS 2 222: »2 a Loc y Pe PLA e Y ario A |
PD. dl, ld . reas 220 f o a o A
0), ESE ]
00 E 27 Pb apar ¡de a O» a
2. E VE Dome ana
a
vd
(pal dr vi SAM, e287 1É 75 ozer
$e >>20 TDI 22 fecpo Danes. e ea - eaá 2.
TR Ye 20, ES LÓGs Pl q :
| , 22. AS: ESE 22130 p Ln Po e.
07 Gl (312 Mer
po 3) Lx d7 o ra fLo A
L LAA omar « Ñ
O EA so nd Ever )
TON Luarca o a uy Sy A A! Y
incio IATA - $” 20). COLAS LS inco Lora ES
a 40
p cAbecioñ fía Ls uo
pS IR
aa priga dle He 022 Baza tl Ja ame ai ia '
Y a > E A ao Sy
A 020 5222. pace
| RS poda, ES a£ ra so ceder LA E A
o Ye ¿ds henares LÓS LKoror A : |
a Ene O LE 2 porc2 EZ E NS Alt:
Se Y rs Ze $ Ep A a
ELORIZA, CO
a >: | E po orar
> 7, ás —% Y a 22045 TA LR. $ ES a ARIS Las |
¡ea 3 AALES 2675, A Lira -
a ¿Ir OPA a A —
% epa yd SAR Y
hos y Qee -L Amir Y, E 20. Es
ye a a
hi > Ñ h ha
LA En, 4 Aria a
la
.
Le! ¿ NS E
»
R FM
us ZO
ao AA TS ] Ss
pr pa PS
aio” qe tota 4 ys
TAS VAADAHIOD Ae al q la DEA AA a Al
Le SEA
: AE Abr AA Paria Lea matar A Ses
AE AS po FA
Ry ¿An PS 1 | ñ
y pide 2 ”m f n/m van Mac pe ERRE
NE: 1% al 07190 Ye 2 aa met, Cralrera dos E de
LA 37 “q Le a 225 queén Ta E . 22 ] ef
Je A has. alar honis? > A A CAC II, SA cre
¡O 14 cc
pan td e. j y Les o LI RIA ARO 79 47 Y Haro DN 77 E! 0
¿ny AESITADA AO 37744 Ber ELA es por limon
as ARO EZ cala EA
z A O o A HG pohaia a
A E lar Ll Aroraos 27 ez óó, dermarjo | 63 7aros
0777: 1 FERIA TEO ) Dd) ZHOU ACT HA é
o7 ds A
Ed dd Li AS samp ez> zi
=/mco fee rt
A edo Deagetra” Pira
Herr ASA.
ESTA ind -
e gy zo TA Zevzr SS Pa
50 Ea A
> Rito e hi di (¿Ego roros
rm ON [SE Pak primado
> MADE» A pre 2
s LS ¿Lote a dá a
En Es A
A ARA
md CA o pe
CS MES
e a AY pto das pa <<
a PA E "hise: a
As A
A BE <A a
do Ene Sas 2 5: 40 00 E core
q E E ta ie ga
. pre 1 | UIROS TAIAARTES: R pr y dede Mes e
l E anima 2 na ht
A | ee 0 y Aro ye ara e k ;
ALMA a ra rezo 4 A e PI
A | É a ES eo 5 LE na 10/7226 4129 PS
ES > de 57 de
AA E ara pa AS Ne TÍ Pta 22. "ortita ba Jara 07740 Lsiscano Lc é
E A ma debas 7 7722 Azar ACK ep
sé E sein A ¿LLor eo de, Lo 5 deco e
4 Es e Oy paa cabras vc4z iiÉ. Sallc ha De bh 7 añó sd
A72 7 pil Amonio Alai - AA PoR le
psa pda ve: IZA.
| Er pillo y sto Din o ¡scr tddi M
E: Ea $ vs di DER EEE Ap ye, e Pr A sonda ¿A A
Doo EA E: 2 Se AS no
e Gu e iz te Malaga ci
O - de AS "rea 7 hera dao y da,
dd el y A a Spore Tes p9n>2 S e pa
ES e eu tea (637 72m “e
AE 704 7777 ora ao aj 427> Ps
| Y de yr e Pe TOM
pu LL FE, m0 Da o 5d 13 A
A A IPR noreste e Le ps: CAES 100 fees 2
Me Prrmplqata SS Et Phras EA 07 |
Ye e 20%. DA P97), 2.7 9 bhó27% CSeke > aL 700 ya inca
e e bo rre ROSS A eL He 16 A |
E Sapo yoo y sin Aceon is” E e
Cali 0 E Gini > do Dra 79 Ja La > o A
| AS soy sia £ 15 Po Ez
Do COM gpicbra al ,
, Fact AAA hats as ber >
o caia! Aritz PS
JE Apoizas Loba ASS ce Me TOA 7 707705 Dro aa
poqual cas org 7r0ye7os 177, A TÍ 4 ÉA
ne arrima faco deca ¿name | Paba de A dina
mo PR PA Ra! sey
]
ly
» dl Y
Y ve
z AUS AUN ,
a » l ó > A
j pa k *
" * ye db a 5 A dl a : Po
Al ANY " REEL ea ES Ab
. yl
y Jr
Ps ' st
paa
A
| ¡ e e 2714777 res 5: Lanalle ed Giger ora
' | | hi Ea/oidarió Es Dra Car cal o Ta Oca e
| 4 'Ñ 7 Jia: A lA Z E 35D PAP 277
/ 72d 7351 CA 2524 722 449p pa
Wo A o A
% a IA MEDEL > 0777 42 ño O 92077 EOS
2 ml Setas: pá0co fé ppeo
e A b7 - YAA 4H ES De Es bs E zzz 770% ESAS a
A 4 le e 222 Ahalapirras A Ó3%%72 > $
vs | mn A dde y = bo sa 20 A do 4 a 7 + 10005 THIRD ;
:d es ea
7 Y
A te YA: A e noo 2 IRE E E
dl dd e
APA
bno 22 Am pes 4 Piar
O AO A “ad
NOSE Ap"
A Dr va Dd), AA a > Ea A : ee E 4
277 > 1í7 Y Año. 09 o
E a as +
7 E > Std
ps En DS A AARLOS, aa se
Pe e E O aan
IRÁZLIAS SUE Ln SA Lora E aia "
ho o POC La e
| le E e A 3 ee ab A eS YE Ji a a remita
; Aalema. - 27 Palerao Ó Lo lla ERRADA Baba po 420 coyo 27
A 1 : USdra 20 Y Va omaró sáb, Prison Co
an 77% pray db, eres PE Primal iia podi > a
' AS a dl do VA Sra zeyo ¿o omoiora L? AZ CZamico ÓN
| E: 1 OS ¿ERA Ergo pico Ls pa jabon
Es
% e zá DPE77AR De bi cia DE DaLóz CAGAS
Jl < De e P27AN a ca TS D0A A Para Dare A hit
Ad q k 7777 34 : ADA S: AA € lo DAA orde e MU L ap
l ll ) li : y ya viatras 099 bas E m2 Ana |
ON | Mer 7 7 ze
Po 05%
E «io
dea qe LbAz. Lem 24% bn
soho ay. Viir2r0o, Calera
á : a a boo MN
ni ZN 2 asi ALL PF de E
dE rar patas LD e AE A
Eo : Comer Lo, Clacnade ? e, 9
ho (a 1] e E
A
/
A LODO)
Co > A Ls SA
a Ñ / Fe 7 YY A y) ha ¿ »
h . y y A : a ee bo E .
z 6 ón ' AD CELE l
DN po Dita y merimad titegos cbc 0
| AO do oca 7 a ÍA o 25: Ane” ie
a LAR PY 16774 ab: 7% SAL óxe de FE Rm] amoroso E
ES $7 A% Si ATA por 221 ADS E
dia opa Sapad- DE 177 snag L Seto. Duró AS
PEN ha Ue CE $ MN it a
ga apa A ' :
ll 3 Chace A A 05 AA
p E 77Az za a sit 77D DREAD ¿male 2 Pita | Pas PA 4x0 47 za
eN A 2 pe y / 24
57 1009 Yes rarimad in 638
Anawst, a ILL ¡Lgnií , /DrzA Es 5300 A y
pa pa 0 Lar AG A Aa ión 30 en <aeteo den |
| a Birras ye 2 parar me ERECAAS 1705 ACA A +
AO a Sopas: 24 PAY 7A ES A O (fare
IA.
*i
Ger 772 >: e d
za La) y
5 OEA
os risáras eE) amezres pra A 2... 3
5%. ca tant
EE ANG ZA, Caca le. 0 pr pc: E
LÓZT AD2QS Dora nó
q . e de de E
eo y E a LD, IA 3 Corzo
1 PA a Po XK SE TÉ RE e
> eli EC pa
pole o 2% JA Ue e APD yE0y
> ha 8 Sr Acpg yr als da 0 Pio lla po
p 7 A f Pos 272% pm bz 1% ¡Dagie Ac Dels qarasomii
L E A 7 ÍA A 27 Za 75
SAI. o ca 7 SLI UARA SA
4 IA Óa »meLco al Y022 74246 5 Decrebze Hetbs 13 q >50 70
AS AA m5 gr CG? olor orar a Ala fe, + e
| Dto. boo farkco ego pd e"
prpunictreye 27 ADAL) Do Dacrebre Helb 347209 F0720
Ana 2 amigo lo hala ra Cay roger Ciha hm ha PRA eN
mm CATAS A A A A MA córeZelór AAA DAS E y
sh besa * Y quilla, 27 479/" Has. FA peris hna LXo hr o A LA E 70 Asta E
Ñ DIR ra Ed ia AA J era
z > Pda 320 gg 2/4 na Lo Y 2ILA 40 Ita, ¿tt añ A Anexo.
z da ac ai g
dd apa As cion 971477 mb te pati de NR) ATA
pap Lúma y qu E 2 Dos A Ata ása Limay atosa
e e Dergorarimad A, A “1006 9An05 mom e
A Laca A pu 272 Srta
Eyes YC | 79707 7772. Piña feoro Fe16z $63 94705 J 70777
ds ib Dz: LAA
AT ALA y rita Bn JUN
HARTA CS "ca ata A PSN TUI 6 E
Y maz mtb habrian aro Oro
E dde o Est E E E aci dd IHAL
| 02.74 poh 22 aca A y
i MI ds 7 IDE otra Deamiro Da/óz 390050 mgmits.
2 ma Pta 7AAZÍADIA Yon % 4» 4 an Xnaraz y TA e by A
paz: VIPAD 0% DEE mammad damarco 20h nta o
vaga fe Parmacag spas ma huroc Pito $e
JET Y do L Gota TP > de ca a AAA: e 211
bos
á 07 a ines YE a
alamo Z 72. "mas fala RR
A e E a S: Ama, ¡Ala yA Asa:
l 2 Etoo) «vila Dro igor Lo a SF
AP 7 / 9 mó 1 Darnaacó Dato, : + q
A. 270 e q. Ze TRAS 01771 LA ear po: E
AD o Va
E GAO Cusrhre A ao 2%
Abra O a edo? a Elambdo Es arpa ridn $e [e
| | ym Go ama o/o 118 pofarS: las 00):
¡ QUAPA IAE marco del 3,
a 193 5 cocoj ta 27 [Ze hna Pagcoós,
e MAR PS YcLS >14> i>nes 8% 7 Darrase a dd 0>
| A - A 30 e) sario lg ista 1 arczosa a pub hire
e
o
4
1)
Najs
Ds
Bars Ff pd
se
e da SE pra 272. Aoerraszo O 720 >>, o
A6 5 ee pipil bo qm to > Fan Jpho EA e e 2Arb pepitas ací
An e) ya A O A Ante y ta dir 0h. dato
>rÓn ZA hrrgolbrapakri 5: AAró) acoo la A
DRA vistas Yelzg 9774777 1 Dar rase co Sia
Nana... sE as, eL. dit oz YAA DA Agr 5h A.
ó ph Vino 2 3coay Ae |
q Y 070779 201 00 (Li Ya Ha y2 aúna mais Dorta? E
as E 2177477271106 7% Denmssí ME a01os 5020 2777 FO pl $
7. CO. a/a Lo ne te afro 27?
hucpobnó teja — —
( eilpiL hn Úmazciay rigor mamo 100 Lay rindo
22a PHIL 7797
q E ia de E polen S: L Am dório Pateco
pupa) ye22 raro ona BG De rron - FHO HP; a a AN
PAN
[REGA me De Dont hp E hampa q rima don apo 221 xo fa 12 AL
$ 0 se pas Ormorrisi ll pr rn or > Ca da Lo Ac cita) ]
2d E Xo gico Zas SS Aa
IrparrraLioia3 y 023 mori te Dori Des gomas om
5 222 29 E 390237
Hgo LA de > Doa Za ALS Y raro P7A) Sh077 7 Poñ hs exo hr co SÍ :
Jar? 74 ze. 19) Cd 2077 494 Ear Rayo rmarme ras Dz LE Sl qe rs 13 sat 75 2,
| 43 ee "
: VIP Luena YE 242047 mA LIO Darmaato Orrormim Le site
Lag hara zz Pa mag hna 7 A 7 Da Fara. y ma hn ora zo Po S: rra Á
| : Alo Ya Áseaca
A e ana ni, po E EA 4 7n p0- Ea E
ESO ee 1 A e; et Ni A RR
* UN
A o Y
Va
ES SA EA A
A E AE e A O
rr
ai
ul”
“Er : A AR Aral fal
» 77 PITA A ADA PO e! E. Paro ON
a LAS 0 NA mata Da mazo Det 39405 ¡2oroigl
$ A es - 27240 Y name La E NA
Des e a > 774) E HEAxO poh,
A E ARO 77 La $7 Clio mm iacaz 220 Y y
Ó 07m qui Ze: ¿LC bon EL oa Bio) Hon TAG? pea 224 Cl ra y
pe rado S: tamisL moya horeca qe
MO A pi O El
0d 007m 111 Les Lo 2 dr CELLS Y 2 La 2% da y A E
(0) 714 1477 as Ja La a PE m4 77 <a EN:
: Dzga Sas ay c2. 6 7724777 7047 E A |
A RA ñ : 394005 Tod
sli BA gti s EA LL AY qn ta $7" PE sra a rt |
GLADTATÍADS ¡pobri finas Lo FECHA 2 ]
3 ; A sismora dh Daoraxco Da ps ¿47103 O 700 »
Ze »02. ge SA e $ Án ay Paca Ed) 00 cf oa pol ha xo fire tes —
E 77 aVieLrrogye y 291499 2714. Ay 6 1Du6z 9207 O :
e 2 m0 09m ll fase Tacall rad sto A oo Te, Ae goce E
, UCA . o E NS >. LL. os > A
es o TA caya ypabroloras AS el: 7 É, ALI ET ÓS
7 > sl Angel 21apoks $, da Arras e 7/10 A AER ¿
A e 7 Tano riqulegila 2477 Ls /y7mó: Ya Jo pá sora Praj y na don L
| Ji an”? Ana po hai ha 7% a vas Ñ
ST Pa zona 425 ye 1270770 Er LlDz167 94710 d 770700
Há ado oy ha qm y PP, hara KA ca EJ gus EY papi Jarama
Os j 297 Oco tapas a A e
l Ann rt Y eel dd Maca Jam 79721 Án0Y coo O guia ipod
1D E DD Ep
Dry Jeopa 30 1% mamma Bd AGE Dela game] Doro rigor
y Le Ani E Maca Dr SIA Pago y nar gra PT poheritazmacda aya.
7 YA y j ?
ya cor ales ra (y e aii ad Padaórl. Dafa A 07720 77m LG ia
Y y % ca TZ Ana capote y moon Jacobo pa pohen S: Áa Dada
di YA apa Les masrye D 771477 757, eS Oe en De) 107909077 gt Ce Hey
A
/ / he a % A e AYaYypaliros Omomiuill taLyo 2 Doo mio? %
0 22 E o Jae Deco 97774 pobiioslfa po lapa e A
¡$ y yr jp YES maz mab Mi Damayd 163 Ea NS Ls 4 el
| Lear, Fiana e Ys pie $? 47 B0 m0 7 gon Py fiera Joana ATRAS 7724 y
¡ ya faq yminad» PAYA 4720 pobres Ésaxo poro TaeJa j
A 8 - J/pa martes 1010 Maminc bir Pamayid21 63: Pd Ptiada Ay
Mudo 1250771 Y aL an Ano/Laco ML q il EA pd DANS j
o po ne IÓN > ER a
¿Us
e
| 09.09 Ao
a
Y
40d
e DÁ
Y prsrmeleras ye rima mob Dago,
AA
pala ye gemma Damayo
E pay Lin” 7maYA2o XtAxag ¡NINA y
pa cod ; cd a S de
A s , 3 / ARE e
y ¡ de Jer lg games
bamederocg E prprmmelozes 25 yóé1 Jomo DA
E A di
AA A ca. >
A ARA Sc Y
io Me o On pa rms, cÓomamimid; Puro Paíbqgmosl
A AR, 7 cal Tama aLmoy albo
E ect Lo i das 0 E Os pajar? ma ia 3LAcA
IA AA a
70 ya lla zo" 0 yl Ha cal ys dd lar Ey zi narco Joa do
¿NAZLLÍA Acoxo az:
Dos ace Dnpar Leo ra Ye 22 000 4 E Jamba:
Ea | DM cO éLcya eos
Cea AA hr Lagolina po hui hero na Lo Ellas. UA Y
o Drparmescor aye 2 ori me E Pamisdesb 9 a q... iu
A ta dealaza y Omormiqui sg Lerá Daa aria lud: AS 1
Jura apena Dates O
a, Papa Laresye fonamionadín: ¿2210 Ha163 9 anos] morgue 2 Ana.
más hr La/a | Le Y fac mas Ang PE Sa rinarmio Ja Lay 003 par fai Í2co JPA JOA
Arsd E Dina hna eyo ros GD gos ra bs dl hrs Za
a AI RN
| : Derio 02 774797 7774 L5 ¿Argus deba 9 A770 Génozm: 22 CIA
Angallinac opio í Y Zack do A OS - A sz db
O ms | ya raca (a a Y Ni
Ñ
| a Esso A o dd EFRAIN Lingus toos % > 25 Omncrmzoi na -
PEO RARE Ly mor 0 mea 75 Le y las O Gn o iia NN
peto mila LY EY pomaactas Ora rmágoo lin la Pao moria dia
| E Xuaro) poñsn 5: aga xa fiya lapa ll “apio sl WS
| DL: 42
Dapa Saga Lac Jo Amachíe Daeciobeca16 4 DARSO TIA on GÍna A
r
DIRA ma coJz 10D Er iS: TNA ARO AÑ
A y 9/2 , 3 0 ' A o < A AS
is: TP 1 LEI ES PAN UÍO Acncto ul te aos O 27077 e unto A S
y me $ S AR da ; Asma
O Psgualo mm La don AIRIS DC AC 2213 9277 ee
SS
AL 7/10/7224 CA
' e) nia b
A
cs :
" Das 2 l, , A Ss y pass E
ys Y 5 y / y LOS
he de E
e but IL En
E
ln. ar? _Us YES ARA Sa he > 9905 Jona j
1d Gra dea deLacollsma Prima rric art > ni 67% ds Be
a 10 E Lao aa 5 ta Par hi
FS | Dmalas 297 Pd «E dl 0 mom | A
Al Má pet, is A Pr AIRE AAN |
Me l q $ AZ -K. id ms beni da Joa AN el
MI 5 Aogo Dope ta — A i
GN | có maz %a3 VE If 2047770 a 710 A 2 Vo |
El E: E AumtcaaW % CA bi tira 4 dal, Enga hr
| Dl: e 2 PR E MAA HZ CA 2D ARO TAO
signs de Llera td: sind 0ñ7121 5: É agarre.
Hago
ore Puerco?
Dl. se 0%, Je mt aa Le ze Poe 70
Lal Lone eel
l me lr Va d
| ma Co sr tarido ade Ade
Haber e 575 ,,
HA
— .—
== -. e — e - p
E HA a A =: .
a pa ES
> an a S
O
E
ES e
E IE
MA
dial
SEA
zp) AO sd
3
A
lia,
IS
pea baña a fe Casaca ee NE NERO ”
e
% TA O . ad
O y Y pa Vicrye 20 7marizatz PL ZA Das Dttb4- o apa.
Lario
s a . q De a llege 0Y2 197774 Ay 22573 IO 777, o. 204 277 Dean 4 :
E A NAMES
vob 1777 ed 77LA ió) ya EST A IZ.
A GIN OLAS Omoprqu le tó Z yo ÍOca PRA Bao Y 7 A 7 corr: 220£ 0
| VYINT7A 477 E Ansa Gaheai a100x0 > -
| ) Onparmaleozegry 27 7107 m0 4 /%. Loa E
Eationa Pormigai tl pláha Li yn toca Co seco Si
. ió Aza TAJLIA Obra farra cazcapa ñ
DARA RMLOAS Ye 4 marmo teo 6 to 00:77” py
74 Loy derocos 2 iS Hay FA HEAIOAG 27 aga Era S. y pádco ZU ”. á |
DADA Saza bre 177479 AEÍa, Se ta6zoDez adi 05 IRM, S
Ebano 47 eZ Lobo lb mica 193 polncal, Go beía ESPADS: A PG Derroc:AsZ y: | 1
AC ñ d o ó Y
Octhbre I¡mrtyY2mammblid p6ze te
po o $ e ZOCO VIT AADTL TA; cae LÉA nd do hai $ A A
PR ala —E e moliores YE 24 0 by 62 070774 Je
Van fra Do pr ¿go pe
PA e: a AN xr) e
Ze 5 as dS PH vo ii dior
E MI TO Hed
Gósa ¿nh 4, aca (A ca 2 ta ag. io
? dee Ga PELPA A
de; a 0
«98 a:
E de gs:
DA
| | Lora vd E de a
a.
E A E D » do
2
¿Ego
17) 277
2
e
SS
J
o
teo
A 7
$
20 IA
i ADPZ,
E da ze +0
A
|
The Browning Version is a British drama movie from 1994. The movie is about a teacher, Andrew, having a failed life. People hate him and do not respect him. His wife, Laura, is not faithful. Andrew is forced to retire, and may not even receive a pension. Greta Scacchi plays Laura. Albert Finney plays Andrew. The runtime is almost 97 minutes.
This was released 8 June 1994.
British drama movies
1994 movies |
78 LE NATURALISTE CANADIEN,
LES ICHNEUMONIDES DE QUEBEC
AVEC DESCRIPTION DE PLUSIEURS ESPÈCES NOUVELLES,
(Continué de la page 63).
16. GEN. EXETASTES, Grav. (Exétaste).
(Exetastes, qui cherche).
1. Exetastes niger, Cress, (Exétaste noir).
Exetastes niger, Cress, Proc. Ent. Soe. Phil. IV, p. 275, 4 9.
Un seul spécimen ©.
9. Exetastes albitarsis. (Exétaste à-tarses-blancs), nov. sp.
© — Long. .50 pouce. Noir; antennes longues, très-minces à l'ex-
trémité, à scape roussâtre en dessous, et portant un anneau Jaune au
delà de leur milieu. Ecailles alaires, dos du mésothorax: excepté une
ligne noire an milieu, stigma, nervure costale, les 4 pattes antérieures,
les trochantins, l'abdomen execpté les 3 derniers segments, base des
cuisses et des jambes postérieures, d’un roux plus ou moins foncé. Weis-
son saillant, d'un jaune clair. Les hanches, les cuisses, et les jambes
postérieures excepté à la base, noires. Tarses postérieures, avec plus
de la moitié du ler article à la base et l'extrémité du dernier, noir, le
reste d'un jaune-blanc. 'Farière courte, mais dépassant l'abdomen.
Deux spécimens ©.
8. Exetastes rufus. (Exétaste roux). nov. sp.
Q—Lons. .38 pouce. D'un roux foncé; palpes et écailles alaires,
jannes. Antennes sétacées, brunes, jannes à la base et à l'extrémité,
Ailes légèrement jaunâtres, stiema jaune, nervures brunes. Tout le
thorax d’un roux uniforme et quelqne peu pubescent. Dos du mésotho-
rax indistinetement taché de brun. Métathorax court, sub-clobuleux,
à lignes soulevées distinctes. Pattes de mêmes couleur que le corps ;
les hanches postérieures tachées de noir eu dedans; cuisses postérieures
avec l'extrémité des jambes, noir. Abdomen roux, plus clair au milieu,
élargi et sub-comprimé en arrière, premier segment s'élargissant en
arrière ct portant nn petit sillon peu prononcé au milieu, quelquefois
avec une tache noire en cet endroit; 2e et 3esewments d’un jaune clair
avec une ligne latérale enfoncée oblique, près de la base, et une ligne
noire dans la même direction. Tarière courte, rousse, ses valves
noires.
Trois spécimens, 2 $ et 1 9. Cette espèce semble
LES ICHNEUMONIDES DE QUÉBEC. 79
tenir le milieu entre les Æcetrstes et les Ceratosoma d- Cress.
Comme ces derniers,elle porte des lignes obliques enfoncées
sur les 2e et 3e segments abdominaux, à la manière d's
Glypta, mais son, abdomen au lieu de s'effiler et de se
rétrécir à lextrémité, sélargitan contraire et se montre un
peu déprimé.
17. Gen. PHYTODIETUS, Grav. (Phytodiète).
Phytodietus zonatus. (Phytodiète zoné). nov. sp.
Q — Long. .38 pouce. Noir; orbites antérieurs interrompus vis-
à-vis les antennes, orbites postérieurs, ćenilles alaires avec un point en
avant, les bords de l'éeusson avee sa pointe, le post-éeusson. une
bande transversale au sommet du métathorax, uae lione sur le boul
postérieur de tous les segments ab lominaux, d'un jaune clair. An.
tennes longues, filiformes, noires, brunâtres en dessous, le senpe tiche
de jaune en dessous. Les palpes, le stigma, les pattes avee les 4
hanches postérieures, d’un roux plus ou mains foncé, Hanches anté
rieures noires, les intermédiaires avec une ligne uoire en dehors ; ponbo~
postérieures, surtout à l'extrémité, avec leurs tarses, brunâtres. Abdo-
men noir, poli, à Ler segment s'élargissant en arrière, un peu comp: imé
et épaissi à l'extrémité, le Ge segment s’élargissant mais suns se pro-
longer en dessous en écaille pour recevoir la tarière. Tarière un peu
plus courte que l’abdomen, forte, droite.
Un seul spécimen 9.
18. Gen. COLEOCENTRUS, Grav. (Coléocentr :).
(De koleos, étui, et kentron, dard; allusion à l'écaille de l'abdomen),
Coléocentrus Quebecensis. (Coléocentre de Québre). von. sp
ọ— Long. .15 pouce, Noir; palpes, bords intérieurs des yeng.
écailles a'aires avec un point en avant, stigma, toutes les pattes et les
trochantins, d’un roux plus ou moins foncé. Ailes enfumces et juw
nâtres, à aréole pétiolée, triangulaire; nervures brunes, H n hes
noires, jambes postérieures brunes à l'extrémité. Abdomen s'élirvis-ant
en massue à partir du 3e segment, le 5e se prolongeant en de:sons en
une grande écaille pour recevoir la tarière, les derniers seguents mar-
ginés de blanchâtre postérieurement, Tarière p'us longne que le cor s,
droite, à valves comprimées et épaissies à l’extrémité,
Trois spécimens ©. Nous devons ce bel insrete à
Mr. Bélanger, curateur des musées de 1 Université-Laval.
80 LE NATURALISTE CANADIEN.
19. GEN. TROPISTES, Grav (Tropiste).
{De tropis, carène; allusion à l'abdomen comprimé).
Tropistes elegans. (Tropiste élégant). nov. sp.
d'—Long. .58 poure. Noir varié de blanc; tête blanche, noire
en arrière et sur le vertex, extrémité des mandibules avec un point en-
foncé de chaque côté an dessus du chaperon, noir Antennes noires à
la base en dessus jusqu'au de là de la moitié de leur longueur, le reste
blane, dessous blanchâtre à la base. a horax noir, une ligue sur les
bords des 3 lobes mésothoraciques, écailles alaires, un point en avant,
une ligue en dessous, presque tous les flancs du mésothorax excepté en
avant, les côtés du prothorax, l'éeusson et le post-éeusson, la suture du
métathorax avec une grande tache circulaire sur ses flancs et une bande
transversale sur toute son extrémité, les pattes avec les trochantins, un
anneau à l'extrémité de tous les segments abdominaux, d’un jaune
blanc. Les 4 hanches antérieures blanches, les postérieures avec une
strie noire en dedans et en dehors, les cuisses postérieures excepté à la
base et à l'extrémité, l'extrémité de leurs jambes, noir. Tous les tarses
blanes. Pattes postérieures très-longues. Ailes jaunâtres avec une
tache brune à l'extrémité, sans aréole, stigma noir, blanc à la base,
nervures brunes. Abdomen à ler segment plus long que les 2 suivants
réunis, blanc en dessus à la base, les segments terminaux carénés en
dessus, ayant plus de blanc que de jaune.
Un seul spécimen &.
20. Gen. ACÆNITES, Grav. (Acénite).
Acænites flavipes. (Acénite picds-jaunes). nov. sp.
Q — Long. .55 pouce, Noir; face rugueuse, chaperon poli,
brillant; palpes, écailles alaires, un point en avant, toutes les pattes,
avec une ligne sur le bord postérieur de chaque segment abdominal,
jaune. Ailes hyalines, nervures noires, stigma noir avec un point
blanc à la base. Abdomen très dilaté à l'extrémité, à profil en massue,
écaille ventrale très grande, brunâtre, dernier segment très allongé, en
fer de lance. Tarière plus iongue que le corps.
Un seul spécimen.
21. Gen. AROTES, Grav. (Arote).
(De arotés, laboureur; allusion à l'écaille ventrale).
2e nervure récurrente se joignant à la uervure
qui divise les 2 cellules cubitales, 1. formosus, Cress.
2e nervure récurrente 1e se joignant pas avec la
nervure qui divise les 2 cellules enbitales ;
Cuisses postérieures toutes jaunes ....... 2. superbus, xv. sp.
Cuisses postéricures noires... eseese Se amœnus, Cress.
LE MOUFLON OU MOUTON DE MONTAGNE. 81
l. Arotes formosus, Cress. (Arote beau).
Arotes formosus, Cress. Can. Ent. I, p. 34, 4 9.
Un spécimen 9.
2. Arotes Superbus. (Arote superbe). nov. sp.
Q —Long. .52 pouce. Noir varié de jaune ;. face jaune, excepté
un point au milieu et 1 bande de chaque côté noirâtres, orbites jaunes,
larges postérieurement. Antennes noires, avec un anneau jaune au
delà du milieu, scape jaune en dessous. Ecailles alaires, un point en
avant, une ligne en dessous, bords des lobes latéraux du mésothorax en
arrière, les écussons, une grande tache au sommet du métathorax, les
pattes avec les trochantins, une bande sur tous les anneaux de l'abdomen
au bord postérieur, d’un beau jaune. Ailes hyalines, un peu jaunâtres,
avec le stigma noir et une grande tache brune à l'extrémité; 2e ner-
vure récurrente non en ligne avec la nervure qui divise les 2 cellules
cubitales. Hanches noires, plus ou moins tachées de jaune en dessous.
ler segment abdominal avec une tache jaune au milieu, canaliculé
dans ses deux tiers antérieurs; ventre jaune, écaille ventrale grande,
proéminente, pointue, jaune avec la pointe noire. Tarière plus longue
que le corps, à valves brunes, jaunâtres à l'extrémité,
Lega beaucoup plus de jaune que la ©. Face toute jaune;
mésothorax tout jaune avec une tache noire sur chaque lobe. Ses 4
hanches antérieure jaunes, les postérieures noires avec une tache en
dessus, une autre en dedans et le dessous, jaune. Abdomen comprimé
et tronqué à l'extrémité.
Trois spécimens, 1 d'et 2 ©.
3. Arotes Amænus, Cress. (Arote agréable).
Arotes AmϾnus, Cress. Can, Ent. 1 p. 34, G' 9.
Deux spécimens ©.
(4 Continuer.)
LE MOUFLON OU MOUTON DE MONTAGNE.
Ovis montana, Geoff. St. Hilaire.
Pour faire suite à l'étude des ruminants de l'Amérique
Britannique du Nord qu'a poursuivie Mr. St. Cyr pendant
tout le cours de notre cinquième volume, nous donnons ici
|
Astoria is a city in the American state of Oregon. It is named after John Jacob Astor, who started a fur trading post, there in 1811. Many movies have been filmed there like The Goonies, Kindergarten Cop, and Free Willy.
Cities in Oregon
County seats in Oregon |
A state legislature in the United States is the legislature of any of the 50 U.S. states.
What is in them
Every state legislature (except Nebraska's) is bicameral. This means that they have an upper house and a lower house. They are similar to the United States Congress in what they look like.
What they do
State legislatures do similar things as the U.S. Congress does, only for each state.
State legislatures have the power to ratify an amendment of the United States Constitution.
History
The first American legislature was created in 1619 by the Virginia House of Burgesses.
References
Other websites
National Conference of State Legislatures
Women in State Legislatures
Legislatures |
The Catalina affair () was a military confrontation and diplomatic crisis in June 1952 between the USSR and Sweden. It was during the Cold War. Soviet fighter aeroplanes shot down two Swedish Air Force aeroplanes over the Baltic Sea. Both aircrafts were found in 2003.
References
Other websites
1952 in Europe
1950s in the Soviet Union
1950s in Sweden
Cold War |
/X'<
Digitized by Google
Digitized by Google
STORIA
DELLA
LEGISLAZIONE ITAUANA
Digitized by Google
Digitized by Copgie
STORTA
DELLA
LEGISIAZIONE ITAllANA
FEDERIGO SCLOPIS
VOLUME PRIMO
OKICIIVI
iiione rirednU ed acereseinU dall’ iatore
Vii> TORINO
UNIONE TIPOGEAFICO-EDITRIOB
1863.
Digitized by Google
Diritti di riprodutione e traduiioiu riservati.
Digitized by Google
AWERTIMENTO
II primo volume di questa Storia comparve
in Torino nel 1840, il secondo nel 1844, il terzo
nel 1857.
Dei due primi volumi si fece una ristampa a
Napoli senzach6 I’editore di col^i siasi menoma-
mente curato d’informarne I’Autore.
Nel 1861 si pubblic6 a Parigi la Iraduzione
in francese dei tre volumi con molte aggiunte e
correzioni fatte dalPAutore; la stampa essen-
dosene eseguita senza che Tegregio tradutlore
signor Carlo Sclopis nfe I’Autore potessero assi-
stervi personalmente, trascorse in essa una gran
copia d’errori tipografici.
Ora a questa nuova edizione torinese che si
compone non pih di tre, ma di due soli volumi
di maggior mole e di pih elegante forma che non
erano i primi , I’Autore ha pure fatto notevoli
aggiunte e considerevoli correzioni, sperando di
rendersi cosl meno immeritevole della benigna
Digitized by Google
VI AVVERTIMENTO
attenzione del pubblico che gi^ gli fu largo di
tanto incoraggiamento.
Conforme a quanto I’Autore annuiiziava fm
dal 1840, a questa pubblicazione terr^ dietro
quella di un allro volume che comprender^ le
viccnde della legislazione ilaliana ne’ tempi a
noi pid vicini. Facendo ragione delle gravissime
mutazioni avvenute nogli ultimi anni, delle quali
non b, ancora possibileil narrare la veriti intiera
e sgombra d’ogni parzialit{\ , quel volume com-
prenderi la Storia della Legislazione italiana
dairepoca della rivoluzionc francesc a quella
delle ri forme italiane (1789-1 847] . Questo lavoro
che ad un tempo fan\ seguito ai due volumi che
ora si puhblicano e potra stare da sfe, verrd con-
dotto in modo alquanto diverso dal precedente.
Anzichd un sommario di punti principali quale
appresenta I’opera che ora viene in luce, esso
conterr^i una esposizione di fatti concatenati, non
senza qualche lume di giudizio critico mercc dei
quali si potrd conoscere il movimento della legis-
lazione con un corredo che si crede sufficiente
di particolari.
Resta che gli studiosi di queste dottrine vo-
gliano serbare all’Autore per I’ultima parte , e
certo non la piti facile dell’opera sua , quella
benevola inclinazione d’animo che fu il premio
pid amblto delle sue prime fatiche.
Digitized by Google
ALLA CARA E VENERATA MEMORIA
. DI MIA MADRE
CHE CON TANTA E COSi AMOREVOLE CURA
A QUESTI STUDII M’INFERVORAVA.
Digitized by Google
Digitized by Google
INDICE
t
E
SOnilAlKlO DEI CAPl
Avvertimento pag. v
VII
Prefazione posta nella prima edizione
Prefazione posta daU’Aatore alia traduzione francese di questa
Storia, da lui voltata in italiano
CAPO I.
IL DIRITTO ROMANO. — I DOTTORl.
Quality del diritto romano. — Suo svolgimento. — Influenza del Cristia-
nesimo sul diritto romano. — Prime compilazioni di leggi apparte-
nenti a quel diritto. — Compilazioni Giustinianee. — Giudizio sulle
medesime. — Leggi dei Barbari attinte alia fonte romana. — La
notizia del diritto romano non roai smarrita atfatto tra gntaliani. —
Viceude dei libri delle compilazioni Giustinianee durante la barbarie.
— Prove della continuata esistenza del diritto romano. — AutoriU
I
iattribuita alia lunga consuetndine. — Risorgimento dello studio delle
leggi romane. — Contessa Matilde; Imerio. — Scuola di Bologna. —
RivalitA tra lo studio del diritto ecclesiastico e quello del diritto
romano. — Quest’ultimo si estende ; motivi della sua diffusione. —
Scuole nei monasteri ; origine delle university di studii. — Universita
le piii celebri d’ltalia ; ordinamento delle medesime. — Importanza di
siffatti stabilimenti scientific! anche in ci6 che riguarda le emergenze
politiche. — Diritto pubblico , come fosse trattato dai giureconsulti.
Digitized by Google
X
SOMMARIO
— Alberico Gentile propone una nuova forma scienliOca di quel
diritlo. — Interpreli del diriUo romano; quanto essi giovassero ai
progress! dell’incivilimento. — Le glose, e i glosatori. — Accorso,
e le varie scuole. — I commentatori ; caraltere per cui si distinguono
dai glosatori. — Autorila dei dottori. — Teoria delle opinioni comuni; in
quale strano almso esse degenerassero. — Giurisprudenza dei giudicati.
— Scuola di giurisprudenza erudita. — Conclusione . . . pag. 19.
’ CAPO II. .
LE LEGf.I DEI B.VRBARI. — I FELDI.
Come i Baibari stanziati In Italia si governassero in punlo di leggi —
Priiicipii generali dell’antica coslituzione di (piei popoli. — Pin spetlo
del governo e delle leggi dei Longobardi. — Cenni di leggi caratteri-
stiche di quella nazione. — Originc del giudizio dei Pari c della isti-
tuzione dei Giurati. — Sistema personale di diritli; qiiaudo fosse
introdollo. — Le sei specie di leggi barbariche introdolte in Italia. —
Influenza reciproca dei due diritti prevalenti in Italia, il biiigobardico
ed il romano. — Sino a qual tempo il diritto longobardico sin durato
in vigore di legge comune in Italia. — Curioso framniento di leggi
longobardiche tradolto in grcco. — Collezioni del diritto longobardico.
— I Franchi. — Qualita del loro governo. — Carlo Magno favoreg-
gialorc della gerarebia ccclesiastica. — Originc dei feudi. — Loro
vicende. -- Modo d’inteudere il sistema dei feudi nelle generali appli-
cazioni alia storia. — Scienza nuova di Giambattista Yico; scuola die
inlende tcnerle dietro. — I feudi secondo le dottrine del Vico. —
Elogi fatli da taluni alle istituzioni fcudali , in chc coiito s’abbiano da
tenere. — Miserie grandi originate dall’introduzione dei feudi. —
L'ltalia e terra libera , ed i feudi non slanno in essa che a modo di
eccezione. — Gli allodii. — Defiiiizione del feudo nel vero senso legale.
Dieta famosa in lloncaglia tenuta da Federigo I imperalore. — Quali
segni cola apparissero di mutati principii negli ordinamenti dei feudi.
— Vassallaggio e suoi doveri. — Coucessioni do" feudi. — Varie specie
di giurisdizione cui si assoggeltavano le controversie feudali. — Varie
specie di feudi. — Libri dei feudi. — 'Ditferenza in >'apoli tra il diritto
loiigobardicu e il diritto fraucese in materia di feudi. — Come si per-
desse la liberta naturale per I’introdotto sistema feudale, e quali Iriste
consegucuze ue proveuissero pag. 58.
Digitized by Google
I
SOMMARIO XI
CAPO III.
LE LEGfil ECCLESIASTlCliE.
Sotto quale aspetto to uua storia della legialazione si appresentiuo le
leggi ecclesiasliche. — Iinportanza del loro studio. — Origins della
polizia esterna nella Chiesa caltolica. — Come essa si governasse sotto
gl’iniperatori ; come sotto il regno dei Loiigobardi. — Polizia interna
airvill secolo. — Le leggi civiii servono al progresso dell’ordiiia-
mento canonico. — Quanta parte di regole ecclesiasliche di la si traes-
sero. — Tre fonli principali del diritto ecclesiastico. — Concilii
general! d’Oriente e d’Occidente. — Concilii nazionali e provincial!. —
Dissension! Ira il Ponlehce e I’lmperatore. — Guerra delle investiture.
— Le Crociate. — Spedizioni conlro gli cretici. — Inquisizione. —
Provvedimenli fatti intorno ad essa ed insert! iicgli statuti comunali.
— La Sede pontificia s’alza a grandissima potcnzaanchcnel temporals;
per quali gradi vi giunga. — Benefica influenza dei papi in pro della
civilta crescente. — Beni della Chiesa. — Decime ; bencfizi. — Effetti
che ne nascono. — Creazione di ordini regolari di religiosi. — Costi-
tuzioni dei sommi ponteflci. — Consuetudine. — Collezioni ecollettori
di canoni. — False decrelali. — Dccreto di Graziano. — • Decretal! di
Gregorio IX. — II seslo libro delle decretali. — Le Clementine. — Le
estravaganti. — Martino Lutero e i protestanti. — L’autorita del diritto
canonico non rimasta oppressa per le sovraggiunte eresie . paff. 103.
CAPO IV.
I COMUNI. — LE LEGGI MCNICIPALI.
L’idea della civilta romana lo stimolo morale al risorgimento d’ltalia.
— Esame della quistione storica sopra I'interruzione o non d’ogni
amministrazione municipale in Italia sotto il govemo dei Barbari. —
Origins della indipendeiiza e della aulonomia deiComoni italiani. — La
molta. — Altre cause che prepararono la lega Lombarda. — Paral-
lels tra le vicende del terzo-Stato in Fraucia e dei progress! del
governo comunale la Italia. — Dislinzione canitterislica tra il muni-
cipio anlico e il comune moderno. — Parallelo tra le forme delle leggi
Digitized by Google
XII
SOMMABIO
coiDunali in Francia ed in Italia. — > Sollevaroento in Roma per opera
di Amaldo da Brescia. — Considerazioni sopra la vita di Arnaldo. —
Trattati che preparano la pace di Costanza. — Carattere morale della
resistenza dei Comuni contro I’lmperatore Federigo I. — Pace di
Costanza del 24 di giugno 1188. — Notizie intomo ad essa. — Forma
generate della costituzione delie varie repnbbliche italiane; ufBciaii
C del comune. — Come si distinguessero le repnbbliche affatto indepen*
denti, le terre immediatamente soggette ad un principe. — Priviiegi
comnnali. — Adunanze dei tre Stati. — Miseria degli abitatori delle
terre date a feudo. — Origine e qualiU del sindacato. — Ingereuza
degli Imperatori rispetto ai comuoi. — Vicarii imperiali. — Origine
e progress! delle legislazioni comnnali. — Elemcoti politic! delie co-
\ stituzioni comnnali cbe influiscono sugli statnti municipali. — Cagioni
, della pronta rovina delle repnbbliche italiane. — Caratteri precipui
^ degli statnti de’ Comuni. — Dislinzione di persone; nobili, e popolani.
— Tentativi per mettere pace e rilorma nelle varie repnbbliche italiane.
— Come vi si adoperasse fra Giovanni da Vicenza. — Adunanza di
Paquara. — Ire e vendette repubblicane. — La sposizione delle vi-
cende della legislazione comunale non mai si disgiunse dalla storia
politica italiana. — Posizione reciproca delle due parti component! la
legislazione generate d’ltalia , cioc il diritio romano , ed il diritto mu-
nicipale. — Danni e vantaggi che provennero dalla istiluzione di quelle
repnbbliche pag. 135.
CAPO V.
LE LEGGl MABITTIME E COMliERCIALI.
L’ltalia per la sua situazione e destinata ad essere potenza roarittima.
— Commercio di mare principalmente coltivato dagl' Italian!. — 1
Veneziani aprono prima di ogni altro il traffico coU'Oriente; teiigono
lor dielro gli AmaIGtani , i Pisani , i Cenovesi e gli Anconitani. —
Movimento prodigioso del commercio presso quei popoli. — Influenza
che hanno le Crociate sul commercio italiano ; come i trafiicanti ca-
vassero proGlto dai passaggi di Terra santa. — Opera del sig. Par-
dessus sopra le vicende della legislazione roarittima. — Principii del
diritto roarittimo accolti dai Romani ; leggi Rodie. — Test! di diritto
comune moderno ad uso del commercio del Mediterraneo. — Con-
tolaio del mare, da chi sia stato compilato e sopra quali consue-
Digitized by Google
SOMMARIO
xm '
tudini. — Tavola Aroalfitana. — Si dubita, e con ragione, della alle-
gata estesisiima sua auloriU. — Ordinamenti marittimi della cittb
dl Trani. — Discusstoni sul tempo in cni furono pubblicati. — Le
costamanze dei popoli navigatori sono la sorgente del diritto marit-
tiroo. — Capitulate nautieum dei Veneziani. — Vicende del loro
diritto marittimo. — Potenza e leggi dei Genovesi suite cose marit*
time. — Loro relazioni coH'Oriente. — L’offkio di Gasaria. — Di-
ritto di nanfragio e sua abolizione. — Tasse marittime strarialissime.
Lettere di cambio ; la loro inveifziooe dovuta agli Italian!. — Con-
tratti d’assicurazione conoscluti ab antico tra gli Italian!. — Com-
mercio di terra ; industria. — Manifatture. — Circolazione di capital!.
Statistica e sistema finanziere roessi in pratica dagli Italian! sin dal
XIII secolo. — Arti e corporazioni d'arlieri. — Come abbia nociuto
agli Italian! I’essere Iroppo dediti al commercio. — Leggi proibitrici.
— Grande sistema di associazioue. — Soeietd de' Lombardi; come
ordinata e quanto fosse potente. — Privilegi conceduti dai Re di
Francia alia compagnia dei Mercanti di Lombardia. — Altre guaren-
tigie cbe favoreggiaud il commercio. — Giurisdizione consolsre cod
all’estero, come nell’intemo. — Prove privilegiate in materia commer-
ciale. — Praticfae e combinazioni del eredito. — II banco di Venezia,
— Negozio delle specie monetali. — Le casane. — Stipulazioni com-
merciali riprovate dal Pontefice, che ricordano i giuochi di borsa.
— Monte stabilito in Firenze; con cbe capitali e con quali regole.
II banco di S. Giorgio in Genova ; sua splendida riuscita. — Onori
rc^uti dagi’ Italian! all’esercizio del commercio. — Giurispnidenza
commerciale; quali |scriUori abbiano principalmente contribuito ad
ordinarla ed a diffbnderla tra gli Italiani.— Economia politics; come gli
Italian! la proponesseru i primi, e quali progress! essa abbia fatto mercb
delle loro opere.-^.Consolalf marittimi. — Voti per I’avvenire. p, 1S2.
W
CAPO VI.
LB LEGGI PENALI — IL PROCESSO CRDONALE.
Differenza che passa tra i progress! fatt! dal diritto civile, e quell! del
diritto eriminale. — Le leggi penal! poco corrette presso gli antichi
Romani. — Lo scopo diretto del governo pubblico, secondo la civiltA
antica, era riposto neH'utile politico universale. — Nella civiltA mo-
derns le virth moral! si tengono per fondamento primitivo della so-
Digitized by Google
XIV
SOMMARIO
cieU. — Cause di Ule differenza. — Diritto penale di Roma antica.
— AtrociU dei Huppliai. — Le confiscfae. — La tortara. — Sistema
delle teggi penali dei Longobardi gUnziati in Italia. — La com -
potuione , ovvero tassa di redenzione. — Qacsito propoato dal
CarmigBani sulle cause di ona apparente conlradditione nei sistemi
della sicureita godale sotto i Bartjari. — Vi si propone una rispoata.
— Procedimento criminate longobardico. — Prove parv«nti. — Giu -
ditii malaroente chiamali d’Iddio. — H dnello , e come si compisse
colal prova. — Cl’istegsl Longoliardi la disapproTane. — Prove
del fooco e del feiro rovente: dell’acgaa calda e fredda — del
pane e del cacio. — La pergatione canonica , ovvero prova testi -
moniale giurata. — T1 giudizio della Croce. — Forma del procedi -
mento in ognt specie di queste purgazioni. — Miglioramenti a poco
a poco introdotti pel procesae criminale; come i Papi vi contribnis -
sero, valendosi anche delle idee deireqniU romana. — 11 processo
snddetto si gnasta per raso invalso della tortnra , e per la forma
affatto segrela in cni vien ravvolto. — Origini del processo segreto.
— Tristi effetti cfae ne derivaito. — Teona delle prove legali. —
^inditio di Pari gerbato in Ifapoli sino a’ tempi a noi prossimi. —
Come gli Haliani s’adoperaasero nello alndio del diritto criminale. —
Tristiaia dt dottrina. — Rimedii alia medesima. — Con gnal animo
a’abbiano a descriTere le vicende del diritto criminale . pag. 817.
CAPO VII.
TEORJE DI DIBITIO NATDBALE E POUIICO
mVALSE NEI SBQOU UIl, XIV, XV,
Come la dichiarazione dei principii costitulivi di un Governo segua
sempre I’epoca della formazione di esso. — Studii coltivali in Ilaiia
sino dai prirai tempi del risorgimenlo. — Come nelle ilotlrine teolo-
giche si desse luogo alia sposizione deHe regole di diritto naturale.
— Etica d’Aristotele. — Scrittori di cose apparlenenti ai londamenti
moral! del reggimento pubbitce. — SanTomroasod’lqaino. — Ceme
neil’esame dei principii politic! gli scriltori di quei tempi pendeaaero
sempre dal lalo della monarchia. — Diritti deH’Imperatore; come
intesi allora. — Sunto di alcune opere dettate dai pin ceSebri airtori
pel xiii e XIV aecolo. — Libro de regimine prineipum. — Monar-
Digitized by Google
90MMARI0
XV
ehia di Dante Alighieri. — Scrilli dt Egidio Colonna. — Trattato
del retlore di Fra Paolino. — Influenza di alcuni illustri Italian!
siigli studii del diritto pubblico e della ra^^ione politica. — II Pe-
trarca. — Sue opinion! e sue affezioni politiche.
Esarae delle cause principal! cbe nocquero al buono e savio- or-
dinumento di vari! Stall italiani, e cbe ne prepararono la ro-
vina pag. 241.
APPENDICE
i
I. Glosa pag. 281
II. Id. '. '....» 283
III. Notizia intorno al Digestum novum » 281
IV. Leltera del sig. cav. aw. Eramanuele Bollat! contenente la
descrlzione d’un codice raembranaceo da esso posseduto > 286
V. Discordanze nelle glosa d’Accursio » 290
VI. Nota intorno alle Decretal!, » 303
VII. Dello studio del Diritto Romano nelle universitk pontificie.
(estr. di lettera di mons. Giovanni Corholi-Buss! a Fede-
rigo Sclopis). Di Roma 19 maggio 1841 , " *305
VIII. Le legg! Longobarde *312''
IX. Tratto di lettera indiritta all’Autore dal chiarissimo sig. prof.
Bonaini, da Pisa » 346
\ X. Statuti di Avigliana » 347
IX. Tratto del ms. intitolato Trisor de sapience, ecc. . . » 350
XII. Documento relative a Dante Alighieri » 352
Digitized by GoogU
PREFAZIONE
posta nella prima edizione
L’ltalia e fornita a dovizia di documenli e di rae-
morie ragguardanti alia Storia delle sue leggi e de’
suoi civili istituti. Ad un copiosissimo deposito di di-
plomi imperiali, di decretali pontificie, di statuli
municipali chesi conserva nei varii archivii della Pe-
nisola, e gia per la miglior parte illustrate, si ag-
giungono le narrazioni di scrittori conteraporanei ,
curiosi indagatori delle cose concernenti gli ordini
interni e il reggiraento degli Stati. fi note che da
nessuna nazione moderna la Storia fupiiifelicemente
coltivala che dagli Italiani. E nessuna regione pari-
mente piu dell’Italia poleva rappresentare alia Storia
fortunose vicende, alternazioni di sventure e di glorie.
Nelle rozze cronache dei bassi tempi non meno
che nelle prime storie apparse colla prima luce dei
rinati studii^ noi troviamo descritti colla nativa schiet-
tezza i primordii delle moderne societa politiche, le
quali raesse a confronto colle antiche ci raffigurano
non una rinnovazione soltanto ma un vero progresso.
1
Digitized by Google
2
PREFAZIONE
Accresciutesi le arti delFingegno umano e dive-
nute le menti piu esperte nclla disamina delle leggi
che assecondavano la ragione dei tempi, si fecje avanti
quella scliiera di slorici clie sul finire del xv e sul
cominciare del xvi secolo accordarono cosl maestre-
volmente Teleganza delle lettere colla sapienza civile.
Si venne infine collo svolgersi degli studii ad inter-
rogare le antiche memorie al fine precipuo di bene
intendere le qualila degrislituti per i quali si gover-
nano le nazioni. II Machiavelli conosceva Tulilita di
codesle investigazioni , di cui porgeva nobilissimi
saggi in varii luoghi delle sue opere. Dopo, e divisi,
da lunglii intervalli, si mostrarono^ il Paruta, il Baro-
nio, il Pallavicino, il Sarpi, il Giannone, il Grimaldi,
i Verri, il Sandi, il Galliizzi, il Valetta , il Giulini,
rimpareggiabile Muralori ed alcuni altri, e compo-
sero quella che io chiamerei scuola di Storia civile
italiana , fatta maestra a lutti gli stranieri cotaiUo
operosi oggidi nelfallargarne i confini. .
Non mancano pertanlo gli elemenli che possono
quando che sia comporre una buona storia generale
della legislaziohe. italiana. Sotto nome di storia della
legislazione io intendo la narrazione degli ordini die
costituiscono i Govern! civil! e degli atti esposti in
forma di precetto comune, ed intent! a regolare le
relazioni reciproche nelfumano consorzio. Questi
atti, che non sono altro se non la nianifestazione
delfazione propria dei Governi, vengono nccessaria-
Digitized byGoogie
PRBFAZIONB
3
mente promossi e determinati dalle varie occorrenze
del tempi e dei luogbi : ondech^ le cause e gli efletli
delle leggi non possono rnai considerarsi disgiunle
dal corso degli avvenimenli politic! che segnano le
grandi fasi della vita delle nazioni.
Quantunque oggi sia tra molti invalso I’uso di
^ spartire in due la storia del diritto , che e I’assunto
principale della legislazione , seguendo la distinzione
ideata dal Leibnizio tra la storia esterna e Vintema,
io non bb credulo potermivi adattare. Oltre all’in-
certezza che esiste tuttora nell’assegnare i giusti
confini all’una parte ed all’altra, parroi che non sia
guari possibile il disgiungere affatlo quelle due qualita
quando si desidera di aver sott’occhio il processo della
legislazione combinato colla storia civile di unpopolo.
AiTinche sia tolto luttavia qualunque dubbio po-
tesse sorgere sul mio modo di definire ed intendere
la storia della legislazione, io la rawiso specialraente
nella forma esterna, lasciando alia giurisprudenza
storica il tratlare partitamente e in disleso dei det-
tami delle singole leggi secondo I’ordine dei tempi.
IIo detto che gli elementi della storia per rpe ad-
ditata sono in pronto tra noi; anzi riguardo al regno
di Napoli, ella si ha compiuta, enelle piiiestese pro-
porzioni, nell’opera di Pietro Giannone, e rispetto a
Venezia ne furono gia posti in ordine tutti i fonda-
menti nei libri di VeltorSandi. Per le altre contrade
quasi dappertutlo e la materia disposta, ne altro si
Digitized by Google
PEEFAZIONB
4
aspetta che la paziente diligenza del compilalore per
raccoglierla^ e la mente perspicace dello storico per
infonderle vita. Conviene adunque, come Iside, racco-
gliere le sparse membra di Osiride per farle adorare.
lo non mi sento colpevole di quella che non chia-
merei gi^i presunzione ma piuttosto incomporlabile
arroganza, di credermi sufficiente ad ordinare ed a ,
colorire cosi ampia materia ; so quanto sieno le mie
forze ineguali all’iniento, ne ho voluto far altro che
preparare le vie a cosi grande impresa col disegnare
un breve prospelto di quel vasto orizzonte. Mi sono
attenuto a quelle linee che mi parvero le piii impor-
tanti, senza ricusare di estendermi in particolari
cola dove I’occasione portava di penelrare nelle cause
e nell’indole dei nostri istituti da cui procedettero le
principali noslre leggi. Se non ho potuto esporre la
storia in tutta la sua magnificenza, spero almeno di
non essere caduto in quell’asciutta e cosi spesso in-
gannevole maniera dei compendii, a ragione da Ba-
cone chiamati tarli e tignuole che riducono in sozza
polvere il corpo delle pin nohili storie.
Tale si fu il mio intendimento nelTattendere a
quest! studii, di cui oggi rassegno ai lettori il tenue
frutto. Il metodo da me tenuto fu , secondo che mw
pareva, il piiinaturale e pieghevole alia tanta varieta
di cose che mi si paravano davanti. Lasciare che i
fatti parlino da se, senza cerchiarli di considerazionr
atte a preocqupare I’animo del lettore , mi e ognor
Digitized by Google
PREFAZIONB
5
sembrato, non che pregio, stretto dovere dello slo-
rico. Non ignoro che molti porgono precetti contra-
rii ; ne questo, e luogo di disputare sopra siffatte
dottrine che girano per Tastralto, ne potendolo fare
io lo vorrei^ perocche tali questioni si rimettono in
fin di conto alfarbitrio ed alia coscienzadel giudice,
e giudice inappellabile diventa in cio ogni discrete ed
assennato lettore. Ma non debbo tacere di una opinione
che sovra ogni altra grandeggia fra quelle dispute,
e che amove da un principio vero in se, ma a mio
credere non applicabile al soggetto di storia. « Le
« parole storia e legislazione (dicono molti) coi pro-
« gressi delle scienze morali hanno acquistato un
<L sense profondo e Irovansi associate alia scienza
« della perfettibilita umana. Quindi il concetto di
« tale storia racchiude essenzialmente idea di un mo-
« vimenlo vitale del consorzio umano diretto daleggi
e. invariabili. Quindi gli avvenimenti, le istituzioni,
« le scienze e le arti di un popolo non sono feno-
<r meni isolati che si succedano a case, ma intima-
d mente collegati fra di loro non sono altro che le
c conseguenze inevitabili delle relazioni sussistenli
d fra Tuomo, la natura e la societa.
<r E la storia » aggiungono i medesimi « vuole es-
« sere descritta dietro la cognizione di quel procedi-
« mento ordinariamente progressive che dipende da
d tali moltiplici combinazioni ».
A me pare che il piu eloquente slorico dei nostri
Digitized by Google
6
pbbfaziOkk
tempi, Carlo Botta, rajrasse appunto alle dottrine
accennale quando prorompeva in queste parole:
« Costoro sono veramente ingegni maravigliosi e po-
« tentissimi, perchc pruovano, secondo che credono
« 0 forse non credono, di pruovare che i secoli per
« tre 0 quattro raila anni lavorarono apposlalamente
« per rinvergare appunto e prodursi in quel punto
« di fatto 0 di dottrina che d di moda in quel pre-
« ciso di, e che fa il loro capriccio, e nutre il loro
« umore ».
*
Lasciamo tuttavia da parte queste risentite parole
che sanno piii dell’amarezza del rimprovero che non
della gravila dell’esanie, per attenerci alia regola che
le precede, \olersi cioe nelle storie adattare i pen-
sieri ai fatli, non i fatli ai pensieri. Questo e sicuro
amraaestraraento aglistoricid’ogniela ed’ogni paese.
A me pure e di conforto il pensare che la perfel-
tibilita umana non debba annovefarsi tra le illusion!
di una benevola fdo^ofia, ma sia una felice condi-
zione imposta dalla provvidcnza di Dio ai consorzi*
degli uomini. Ma impossibile sara sempre il segnare
tutti i passi, il descrivere minutamente le cause as-
solute e generali dei progress!, per i quali I’umanita
nel giro di pochi secoli si avvicina alia sua indeCnita
perfezione. L’uraanitaprocede per ampie rivoluzioni,
soggiace a perturbazioni moltiplici, si rialza e si de-
prime seguendo leggi che rifuggono dal calcolo degli
uomini ; se si vuole pure introdurre in ci 6 il calcolo^
Digitized by Google
PBEFAZIONE
7
esso non' potri essere altro senon quello dipendente
dalla legge universale dei grandi numeri , e si dovra
in conseguenza istituire non gi^ per astrazione^ ma
per i risultamenti generali positivi e Ira se conformi
della storia, un calcolo di probabilila. Con esso si
potra dalle considerazioni del passato trarre argo-
menlo onde prevedere nello avvenire i fenomeni sto- ■*
rici, e si cerchera^ per quanto k permesso ad occhio
mortale, di scoprire la combinazione degli effetti
) della doppia legge di provvidenz^ e di Ijberla^ che
1 regge Tumanila tutta.
’ Ora questa applicazione di calcoli e di raziocinii
generali alia storia non puo farsi se non corapren-
dendo period! estesissimi, e sempre dee venir dopo,
♦ non andar compagna alia sposizione degli avveni-
menti. Cbe se lo ^torico si e gia persuaso di certe
conclusion! generiche sorgenti dai fatli che egli im-
prende a narrare, non potra piu quest! descrivere se
non tint! del colore che egli ha in mente, e .che non
di rado pud pregiudicare alia imparzialita che e il
suo primo ed essenzialissimo ufficio. Tutto questo
dee inlendersi delle investigazioni delle cause oc-
culte e generali, come si e detto; poiche quanto alle
particolari che si collegano direttamente xoi fatti, lo
storico non pud trascurarle senza rendere difettiva la
sua narrazione.
Era obbligo mio il non omettere cid che si e detto
sin qui intorno all’intima qualita de’ nostri studii, af-
Digitized by Google
8
PREFAZIONB
finche non credasi per awentura non aver io posto
mente alle regole da mold tenute per primarie in
cotesta scienza cosi difficile della storia. Del resto fm
d’ora io mi dichiaro avverso ad ogni specie di scritta
polemica anche su tal punto, e quanto saro grato ed
arrendevole ai buoni ed amorevoli consigli che mi
si daranno , altrettanto saro restio ad entrare nel-
I’ombratile palestra delle letterarie tenzoni.
L’ opera mia sara divisa in tre parti. La prima
^contiene Ic origini della legislazione italiana. Con
questo nome io intendo le fonti principali delle leggi
die ressero le varie contrade della nostra penisola
dal secolo xiii insino a noi. La sposizione delle ori-
gini ricerca naturalmente che si parli degli ordini
anteriori a quell’epoca, eppero io mi sono fatto a »
descrivere il piu brevemente ed il meno imperfetta-
mente che ho saputo], gli avvenimenti e gli ordini
che diedero poi forma alle leggi proprie dell’Italia.
Ho studialo anzitutto ad osservare bene I’indole di
alcune idee [che mi sono parute caratteristiche di
tutta quanta la nostra nazione, e per rappresentarle
al lettore ho scorso liberamente quanto spazio si ri-
chiedeva, risalendo ai tempi piii remoti o discen-
dendo alle eta a noi piii vicine. Volli in una parola
che il primo volume servisse a iniziare il lettore in
tutte le nolizie general! di quella legislazione che
governo per tanti secoli le cose italiane. E siccome
- e opera questa che mi sembra poter comparire da
Digitized by Google
PBEFAZIONE
9
sola, mi sono deliberate di pubblicarla separata dalle
altre che le faranno seguito , onde venisse esplora-
trice deirindulgenza del pubblico a mio riguardo.
La seconda parte coraprendera i progressi della ^
legislazione ; dicendo progressi non accenno gi4 sol-
tanto ai passi verso la perfezione, ma al procedimenlo
naturale dei fatti, alio svolgersi delle istituzioni, cosi
in bene come in male. Procurero di racchiudere in
essa una narrazione concisa della serie delle leggi
piu memorabili fatlesi in ogni parte d’ltalia nel corso
di sei secoli, cioe dal xiii sin verso il fine del xviii,
non che dei piu essenziali efletti che di la derivarono
all’universale.
Se nella prima parte ho dovutp toccare parecchie
disputazioni storiche, e discutere alcune opinion!
speciali , nella seconda mi alterro alia schietta nar-
razione dei casi della legislazione, collegandola stret-
tamente colle vicende politiche che vi ebbero influen-
za, Le cose ragionate nella prima mi daranno agio a
compiere nella seconda un quadro, che altrimenti
richiederebbe piii vasto campo.
Nella terza parte poi, che inlitolero Stato presente ^
della legislazione italiana, esporro lo sconvolgimento
degli ordini antichi accaduto per la ierribile rivolu-
zione di Francia, e come di la sgorgassero nuovi
desiderii, nuovi error! e nuovi consigli. Ricordero
come rilalia aspirasse a miglioramenti di leggi pro-
prie e fosse invece assoggettata a quelle dei vinci-
Digiiized by Google
10
PBEFAZIONE
tori; come poi, sfascialosi e tomato in pezzi il colosso
deirirapero di Napoleone, si pensasse a ricomporre
la Icgislazione dei varii Static e come si riuscisse
neirintento-
In quest’ ultima parte largheggiero alquanto nei
particolari, e mi faro a proporre le considerazioni
che mi sembrano le piu atte a mettere in luce i veri
bisogni della vivente geuerazione in materia di leggi
civili, criminali e commerciali.
Cosi io mi confido, se pure non e questa una vana
lusinga, che I’opera mia potra giovare a tulti quelli,
i quali, senza attendere di proposito alio studio della
scienza della legislazione, bramano nullameno di
aver contezza delle vicende delle varie leggi princi-
pali onde far giudizio'di ci6 che vi e e di cio che
vi fu in qncsto ramo imporlanlissimo di nostra sto*
ria civile.
Vorrei sopratutto che quel che scrivo servisse ad
istruire la gioventu a cui h raccomandato il nostro
avvenire, e mi terrei avventurato se io potessi in
qualche modo avviarla ai preclari studii delle leggi,
custodi della pubblica e della privata felicita.
E poiche mi e dalo opportunita di parlare ai gio-
vani, pregherolli di badare a duepunti essenzialissimi
per chi coltiva la nostra scienza ; I’uno riguarda alia
eccelienza di tali studii, I’altro alia disposizione d’a-
nimo di chi vi attende. I
L’ eccelienza delle dottrine appartenenti alia scienza
Digitized by Google
PBEFAZIONE
11
della legislazione si appalesa ogni di piii per Tardore
con cui presso tulle le nazioni incivilite si ricerca,
si esamina, si promuove luUo che puo raflorzare e
diffondere i principii di legalita. Quanto piii di-
vengono frequenti e molleplici le relazioni tra gli
uomini, tanto maggiore e la necessita di mantenere
tra di loro Fordine e Fegualita morale; e cio non si
ottiene se non raerce della relta ed universale osser-
vanza delle leggi, in che consiste la legalita. L'espe-
rienza dei tempi passati e il desiderio di serbare la
pace, e con lei tulti i beni che ne derivano, consi-
gliano la tranquillila e la sicurezza per ogni ordine
di persone ; e tranquillila e sicurezza non vi ha negli
Stali, se non sotto lo scudo della legalita che impe-
disce gli arbilrii e.gli scontri, regolando ogni^cosa
secondo norme giuste^ uniformi, e prestabilite. La
legalita e la legiltimita sono due potenze sorelle pro-
teggilrici d’ogni bene della societa civile (1).
Chi'coltiva ,1a scienza della legislazione della sua
patria,.si dee premunire contro le istigazioni di co-
loro che dicono non doyersi altendere a quello che
fu, ma piuttosto a cidche dovrebbeessere: lo studio
(-1) Piacemi di qui riferire la definizione die un rinomato scrittore di
teoriube di legislazione ha dato di queste due potenze. La UgiUmili
dei actions humaines consiste dans leur conformity d la hi gene-
rale, el leur Ugalih dans leur conformity aux lois locales. Legiti-
mitd est .perfection , bontd absolue , nScessiU : Ugalite est conve-
nance , bontS relative , utility* VHat meilleur de societe est celui
ois Vital ligitime est Ugal, et od Vital legal est ligitime.
Dz hojiALD-^Ligislation primitivef liv:2, chap. 2.
12
PREFAZIONB
collocarsi meglio sulle leggi dell’miiversale progresso,
die non sulle grette memorie di tempi, le quali se
pure non sono vanita, sono almeno serapre un fa-
slidio ad udire.
Ma i bene avveduti giovani porranno mente die
la strada per la quale cammina Turaanita non e mai
interrotta, eppero tutti gli avvenimenti si collegano
insieme, e quello che Sara non puo essere altro die
la conseguenza , se non talora la ripelizione, di cio
die e e die fu. II passato e la causa deU’avvenire.
Fallace presunzione e quella di rigettare le tradizioni
dei tempi andali, che sono le fonli dai cui rampol-
lano molli miglioramenti futuri.
La morale e la scienza non sono circoscritte da li-
miti , ma le leggi dei consorzii umani non possono
statuirsi senza un’applicazione continua di riguardi
alle circostanze dei tempi e dei luoghi. Senza affetti
alia famiglia e senza eredita di ricordanze non vi e
patria. Svenlurato chi s’infastidisce dei racconti del
popolo di cui e parte ! Per quanto si aspiri al pro-
gresso, non si dee dimenlicare che tutti i secoli e
tutti i popoli concorrono a compiere i destini impost!
all’umanita. Non e lecito ne agli uomini ne alle na-
zioni di disprezzare nessuna parte di quei period!
che formano la loro vita.
Con questi pensieri !o credo si possa collegare
molto agevolmente il rispetto al passato e la spe-
ranza deiravvenire.
Digitized by Google
PREFAZIONE
posta dall’Antore nella tradazione francese di qnesta Storia,
da lui Toltata in italiano.
Quest’opera sull’istoria della legislazione italiana
non fu che un esperimento. Ho volulo rammentare
agl’ Italian! quanta iraportanza si dovesse da loro
attribuire al conoscere le istituzioni e le leggi'del
proprio paese. lo desiderava che i miei compalrioti
si rendessero ragione di cio che avevano fatto i loro
maggiori onde dedurne cio che a loro medesimi
speltava di fare.
Non era questo ne un lamento n^ un'apologia ;
troppo di cio gia abbiamo in Italia ; era un semplice
studio, e non se ne fara niai tanto che basti.
Volevasi destare la curiosita disegnando un quadro
che colpisse al vederlo ; non altro che lineamenti ma
fortemente segnati.
Mi s’e dato rimprovero di non aver svollo suffi-
cientemente il mio tema. A cio non posso rispondere
altro se non che io mi rivolgeva a lettori ai quali per
lo piu la prolissita non piace ; mi premeva anzitutto
i
Digitized by Google
14
PRBFAZIONE
di procacciarmi attenzione dalla giovcntii italiana.
L’accoglienza fatta al mio libro oltrcpasso ogni mia
speranza.
La grandczza del soggetto copri i difetti del lavoro.
Le circoslanze dei tempi in cui pubblicai i due primi
volumi (1840-44) assai giovarono a procurare ad essi
benigna accoglienza dal pubblico.
Cominciava allora a spingersi in alto nella mia
palria il sentimento di nazionalila'; eravamo stanchi
dell’oppressionc straniera ; niu non si volcva soppor-
tare I’umiliazionedi udirc cfcamarsi I'ltalia terra dei
morli, ovvero seniplice espressione geografica.
Quando un popolo e conscio del suo diritto e della
sua forza , egli e in procinto di rivendicare I’uno
coll’allra ; ed e questo appunto die non si e fatto
guari aspettare tra noi.
Facendosi innanzi a lettori francesLil mio libro ha
tanto piiid’uopo d’invocare la loro iriaulgenza quanto
esso e meno sicuro d’interessarli. Non e piu desso
un ri'tratto di famiglia che d e caro anche co’ suoi
difelli, ma sibbene un’opera d’arte die a tutti indi-
stintamente s'appresenta e da tutti puo venire con
severita giudicata.
Come si trarra il mio libro da tale cimento? Lo
ignore.
Quello die io so soltanto si e che tra Francesi ed
Italiani corrono del pari simpatia di cnore, ed affinita
di carattere. E le une e le altre non stanno oracer-
tamente per aflicvolirsi.
Yolgiamo uno sguardo al passato e scorgeremo
Digitized by Google
PBBFAZIONB
15
che alio spuntare del risorgiraento della dvilta le
due nazioni gia erano unite per intendimento e per
interessi..
Parigi centre di moto intellettuale vedeva giungere
nelle sue mura per cercarvi istruzione, o darvi inse- <*
gnamenti Toramaso d’Aquino, Da^te, Pietro Lom- «
bardo, Arrigo di Susa. Brunette Latini mentre stava
in Francia vi scriveva in francese il suo libro detto
il Ti'esor, una specie d’enciclopedia dove parla della
nascita d'ogm cosa. A ginslifleare la scelta da lui
fatta della lingua francese egli dice ch’esso era il piii
diletlevole ed il piu sparsa fra tutti i linguaggi (1).
Lione centre d’attivita commerciale era divenuta
la principale sede di negozio dei banchieri italiani.
Perfino i raiserandi casi delle guerre valsero a rav-
vicinare Funo all’altro i due popoli.
Per ultimo egli e dai re di Francia che mossero due
memorabili divisamenti di ricostituzione politica del-
ritalia; prima ilgran disegno di Enrico IV, poscia il
piano proposto da Luigi XV poco prima del Congresso
d’Aquisgrana.
Non mi estenderA piii oltre nelle citazioni. Non si
e dimenticato in Italia cio che accadde sotto gli occlii
dei nostri padri ; ne si dimentichera cio che al nostro
tempo e ivi awenuto.
(I) • Se alcuno domandassc perchfe qncato libro k seritto in lingua
« francesca, poiche noi siamo d’ltalia? io gli risponderei, che ci6 e per
« due cose, I’una perchis noi siamo in Francia, e Falti a perche lajparlalura
« francese e piii diletlevole e piii coroune che talti gli altri linguaggi •.
V. Tirabosehi, Storia della Utteratura italiana, lib. 111.
Digitized by Google
16
PEEFAZIONB
S'egli e vero secondo che disse il d’Aguesseau « che
« la costituzione del loro governo e le varie rivolu-
« zioni che ne provennero hanno fatlo divenire gli
« Italiani pin ‘profondi nella politica che e Tanima
« della storia (1) » convien pur dire che quel governo
e quelle rivoluzioni hanno spesso impedito che si
stabilisse in Italia una buona amministrazione della
giustizia.
E cosi ci tocca ancora d’invidiare alia Francia lo
splendore della sua magislratura giudiziaria colle
tanlo onorande sue Iradizioni, e coir esercizio cosi
coslanlemente utile deirofficio suo proprio.
Noi non potremo a raeno d’imitare la Francia nella
elaborazione dei codici, poiche, e checche ne dicano
ingegni preoccupati, e critici interessati, il Codice
Napoleone non cessera di godere d’una autorita mo-
rale ben raeritata, e d'esercitare una sensibile in-
fluenza sullo svolgimento delle legislazioni europee (2) .
Non istanchero il lettore collo spiegargli in qual
modo io abbia proceduto nel mio lavoro ; sta a lui il
giudicarne Teffetto generale. Bastera che io dichiari
non essermi attenuto scrupolosamente alia distinzione
j di storia interna ed esterna ammessa secondo i prin-
cipii* di Leibnitz.
Se qualche incertezza rimane sempre intorno ai
limiti assegnati all’una ed alFaltra specie di narra-
zione non e del pari facile Faltenersi rigorosamente
(1) OEuvres completeSs Paris 1819, tom. XV, p. 197,
(2) Zachariae — Coursde droit civil frangais. — Introdu2ione;N,12.
PRBFAZIONB
17
ad unadi queste due quality quando si vuole esporre
randamento della legislazione insieme coi fatti prin-
cipali della storia civile d’una nazione. Ho tuttavia
il pill spesso seguito la forma esterna lasciando alia
giurisprudenza slorica la cura di esporre gli interni
particolari di ciascuna legge. >
La principale difficolti del mio lavoro proveniva
daH’impossibilita di ridurre ad un cenlro comune
serie di fatti analoghi ad un tempo e distinti, di
tenere uri*brdine cronologico sufficientemente rego-
lare senz’avermi ad appoggiare sul sincronismo degli
avvenimenti.
Se non mi venne fatto di evitare le ripelizioni e
forse anche qualche confusione, il lettore sara proba-
bilmente piii disposto a perdonare a quei difetti
pensando che io doveva slringere in un sol fascio le
istituzioni e le leggi di sette region! diverse (1), cia-
scuna delle qualipuo di per s^sola fornire i materiali
di una copiosa istoria. Ne viene quindi un’ impe-
dimento per troppa ricchezza, ed un pericolo per
lo scrittore.
Altro piu qui non m’occorre di notare se non che
non e una semplice traduzione questa comparsa del
mio libro in lingua francese. Molte correzioni vi ho
fatte e considerevoli aggiunte al testo originale ita-
liano. L’ho corredato.di parecchie note e di alcuni
documenti che mi sembrano curiosi.
Eir^ adunque in parte un’operanuovapiiicompiuta
sotto ogni aspetto.
(1) Piemonte, Lombardia, Venezia, Toscana, Roma, Napoli, Sicilia.
V ^2 ” ~
Digitized by Google
18
PREFA7I0NE
II traduUore istruito, capacc e corlese die ho avuto
la sorte di rinvenire (1) rnerita non meno la fiducia
del puhblico die la pralitudine deirautore, e piacemi
il dar<:»li questa piibblica lestimonianza non potendo
in miglior modoriconoscere tullocio cbe egli ha falto ^
per rendere quesla Iraduzione degna del puhblico
illuminalo a cui viene destinato.
Torino, 12 di novembre 18G0.
Fedeuigo SCLOPIS.
(1) II signor Carlo Sclopis di Petrelo neH’isola di Corsica.
Digitized byGoogie
STORIA
1
I
I
DEIXA
IJGISIAZIONE ITAIIANA
VOLUME PRIMO
ORIGINI
Digitized byGoogie
Digitized by GoogLe
#
CAPO I.
IL DIRITTO ROMANO.— I DOTTORI.
Gli antichi Romani, i quali meglio d’ogni altro po-
polo seppero in che consiste ia forza e la stabilila di
un governo, non tardarono a conoscere di quanta
importanza fossero le leggi che reggono I’interno
dcllo Stato e che oggi chiamiamo civili, prendendo
questa parola nel piii largo signilicato.
Tenevano essi per cosa sagra la proprieta e I’egua-
lita dei dirilti privati ; il vero ordine pubblico era
da loro riposto nella giusla distribuzione dei dirilti
degli individui. t Nessuna cosa vuol essere piii ge-
4 losamenle cuslodita nella citli che il diritlo civile.
4 Che se lo togli, piii non si sapra cio che all’uno,
< cio che aU’aliro appartenga ; pin non serberassi
< egualita di ragioni ne tra gl’individui ne verso I’uni-
«versale ». Cosi parlava Marco Tullio (1).
(1) V. Guil. Budeus: Annotationes m Pandectasi Logdani 1541,
p. 24.
Appena k nccessario il notare che ci riferiamo a’ tempi posteriori alle
XII Tavole; qaaodo, pervakrcidelle parole del giureconsulto Pomponio,
Roma era gik civitus fundata legibus.
Digitized by Google
20
STORIA DELLA LBOISLAZTONB
II dirilto civile non si spieg6 se non lenlamente
Ira i Romani. Stretto da prima a certo ossequio quasi
religioso verso le XII tavole, si venne poi via via ac-
comodando al tardo e successivo svolgersi delle ap-
plicazioni della ragione umana, ed alle cresciute esi-
genze de’ tempi, Quindi coU’editto del Pretore non
altro si fece che'obbedire alia imperiosa necessita
dei progress! sociali, e nelle scuole dei giureconsulti
si chiamo la filosofia stoica a supplire ai difctti die
per le leggi imperfette si lasciavano.
Nelle svariate vicende per cui dovette passare que-
sto diritto non fu mai turbato ne per mulazionc im-
provvisa, ne per coraraozioneviolenta. A gradi giunse
alia sua perfezione scientifica, e si.dilato coll’allar-
gare la sua circonferenza senza mai smuoverne il
centre (1).
II maggibr rivolgimento morale che si ricordi nella
storia deH’umanita, la comparsa della Religione Cri-
stiana e I’autorita di essa riconosciuta solennemente
neirimpero, non cangio I’ordine ne I’aspetto del di-
ritto romano. La divina dottrina di Cristo non s’in-
gerisce nei govemi del mondo, e i precetti su cui ri-
posa la morale filosofia di quel dirilto punto non si
scostano dalla morale evangelica. Che anzi i Padri
della Chiesa, lungi dal muover guerra a quel grande
apparato di pratica filosofia desunto dalla ragione
umana, non ricusarono di valersene a conferma delle
(1) Warakoenig: Hutoire exteme du droit romain: Bruxelles 1856,
p. 55-97.
/•
i '
Digitized by Google
CAPO I.
21
verita che insegnavano (1). E quando Teodorico re
dei Goli stanziati.in Italia prese a sostenere e a con>
servare il diritto romano, ebbe dal Pontefice distinte
congratulazioni.
Ma col dire che il Cristianesimo non ha fatto mu-
tare il diritto romano, non si debbe intendere che
dei principii filosofici che ne formano, a cosi par-
lare, I’aniraaed il morale elemento ; che all’incontro,
per poco si svolgano le constituzioni imperiali da
Costantino in poi, bene scorgerassi che tutte le rela-
zioni esterne della loro legislazione di la si fossero
modificate.
Cosi pure debbesi avverlire che I’ammirazione in
che si levo tra gli uomini il diritto romano non si
stende a quelle parti di esso, che ragguardano alle
sanzioni penali, ed agli ordinamenti politici. Ivi non
c la ragione che regni, non e I’equita che trionfi,
ma all’incontrotutto vi si diraostra improntato o della
ferocita dei costumi, ,o del dispotico arbitrio dei
Cesari.
Ed appunto I’eta presente, rpentre venera la sa-
pienza dei giureconsulti antichi, pone ogni studio a
cancellare le vestigia d’ordini non raccoraandati da
altro che dal potere di chi gli aveva prescritti.
Gli scritti dei giureconsulti andavano vagando per |
le scuole e nelle curie ; ma cresciute di numero le
leggi degli imperatori, si fece tostp sentire la neces-
(4) Lalfanzio nel libro intitolato : Divina institutionet, 1. 1 , c. 1 ,
segue cotesto esempio diceodo : Quidam prudentes et arbitri aqui'~
Digitized by Google
22 STOBIA DBLLA LEGISLAZIONB ' *
sila di averle insieme raccolte. Tra il fine del regno
di Diocleziano, ed il principio di quello di Costantino
nscirono alia luce due corapilazioni^ opera di studio
privato, e dai nomi dei loro aulori ebbero tilolo di
1 Codici Gregoriano ed Ermogeniano.
Piu d’ un secolo trascorse ancora prima che dal go-
Terno si pensasse a corapiere quello, che la diligenza
dei suddili aveva divisato e intrapreso. Nelfanno 438
1 il Codice Teodosiano fu promulgate in Roma ; com-
prendeva esso specialmente le leggi sopra Tammini-
slrazione, e gP interessi del governo, lasciando la
maggior parte delle regole del diritto privato nella
medesima eondizione in che erano alle scuole degli
antichi giureconsulti. Egli 6 bensi vero che nove
anni prima (nel 429) Valentiniano HI aveva con par-
ticolare conslituzione definite Puso che degli scrilli
di quei giureconsulti far si doveva dai giudici. Col-
Tordinare una preferenza decisa ad alcuni di loro si
era giunto a sgombrare il foro da un gi'an numero
d’opinioni divenuteper uso autorevoli, ma poco atte
ad accrescere la scienza o ad illuminare la coscienza
. del giudice.
Finalraente Giustiniano venne non solamente a
compiere, e adiehiarare quellecompilazionicui eransi
accinti i suoi predecessori, ma a raecogliere insieme
ad un tempo le varie parti delPantica giurisprudenza,
la serie delle constituzioni imperiali, e la sommaria
teorica del diritto per istruzione della gioventii. Que-
sto triplice scope fu raggiunto merc6 delle tre compo-
Digitized by Google
CAPO I.
23
sizioni, ilDigesto, il Codice, e le Islituzioni (1). Voile
(lipoi mutare parecchie fra le leggi anlcriori, e pro-
mulgo le consliluzioni non comprese nel suo Codice,
chiaraateNovelle, perchcnovellamentcerano apparse.
La critica non si rimase dal muover conlro a qiie-
sle compilazioni allcquali il Sovrano aveva dalo forza
di legge. Si cerco di meltere in luce luUi i difclti die
vi s’inconlravano, E per vieppiu screditare I’opera
non si risparmio il biasinio a’ suoi autori, e si con-
fusero nel giudicio le scorrezioni nel nuovo corpo di
leggi ed i vizii del Principe die raveva ordinnto, e di
Triboniano suo principal ministro nel comporlo (2).
(4) Il Dtgesto ovvero la compilazione del precetti e del consuUi dcgli
antichi giureconsulli romani si divide in cini|uan!a lilri , ognuno dei
«(uali si suddivide in titoli. Si vuole che sienvi gti esUatti di circa daemiia
libri ([uasi inlierameiite ora perduli. Gli si da pure il titolo di Pandetle
ossia Comprensione generale di dollrine. Il Digesto fu piibWicalo nel-
I’anno dull’era crisliana 533. Nell’anno medesimo comparvero le Isti-
tuzioni 0 primi erudimenli della giurisprudenza civile. Nel 53! si pub-
blicO il Codice Giuslinianeo che conosciamo pure oggidi coiitencnte
le consliluzioni ed i rescrilli degli imperadori , diviso in dodici libri
che ooraprendono varii titoli. Gia prima di questo , nel S.’tl , crasi
pubblicato un allro Codice, il quale poi venue accresciuto e corretto con
quello leslc citato , cui si diede pcrciil nome di Codex repelilw prcelec-
tionis. Per avore un’idca couci.sa ad un tempo ed csalla delle compila-
zioni di Giustiniano nun parmi vi sia libro raigliore dl quello di Jacopo
Gotofredo, intilolato Manuale iuris seu parva iuris mysleria. Gito
I’undeciraa edizione fatlasi in Ginevra nel 172G. Ved. aiiche Hugo: liis-
toire da droit romain, §. 391, trad, di Jourdan.
l2) Francesco OIoiumjiio, giureconsullo francese delxvi secolo; rac-
colse luUe le accuse contro la compilazione Giustinianea nell’opuscolo
intilolato Anti-Tribonien.
Un giurecousulto tedesco , lo Scbulting, prese a difcnderc I’opera di
Xriboniauo nella sua Juritprudentia Anta-Juttinianea.
Digitized by Google
24
STORIA DBLLA LBGISLAZIONB
Ma per quanto si voglia essere severi e non per-
donare ad errori inevilabili in lanla mole di lavoro,
ed in quella non certo oltima condizione di tempi,
non si torra a Giustiniano la lode d’aver voluto met-
tere le leggi in una forma, secondo che pareagli, piii
opportuna, e d'aver procurato la conservazione di
que’ preziosi frammenti dell’anlica sapienza che nella
barbarie tosto dopo awenuta si sarebbero perduti,
se insieme raccolti sotto la tutela del nome impe-
• riale non avessero acquistato autorita maggiore al
cospetto del pubblico.
Mai si apporrebbe il lettore, che, vedendo tutta
questa serie di compilazioni e di codici si argomen-
tasse essere quelli I’espressione di un vero progresso
nella civilta dei popoli, od almeno neU’arle di dettar
leggi. Dessi non furono, a nostro credere, se non
materiali istromenti apprestali per disbrigare con pih
facilita le quistioni forensi e per rinvigorir I’osser-
vanza degli ordinamenti degrimperatori. Se ne av-
vantaggio forse Giustiniano per far scomparire cerli
vecchi simulacri di libere opinioni che potevano, se
non inquietare, offendere almeno la sua assoluta po-
tenza ; ma nella soslanza tuUe sifFalte compilazioni
non furono che riduzioni di antiche farragini di libri
e di registri in un sol corpo semplice, in un sistema
composto di parti, non omogenee veramente, ma meno
disformi ed incerle da quelle che erano prima (1).
(1) La sposizione, come oggi si usa dire, dei principii direttivi delle
compilazioni Giustinianee, trovasi nelle prefazioiii ad esse premesse. Ved.
in proposito il famoso capo XLIV della Storia della decadenza e della
Digitized by Google
CAPO I.
25
Non era la sola corte di Costantinopoli che si pi-
gliasse pensiere di far rivivere i documenti della le-
gislazione romana. I principi de’ Barbari signoreg-
gianti le piii belle province deirimpefo d’occidente
ordinavano collezioni di leggi attinte alia fonte ro-
mana pel reggimento dei suddili avvezzi a quella tem-
perie di equita. Cosi si videro apparire Tedillo di Teo-
dorico re degli Ostrogoti (nel 500), il Breviario di
Alarico re dei Visigoti (nel 506), il codice dei Borgo-
gnoni detlo Papiano (poco dopo il 500), I’editto di
Atalarico re degli Ostrogoti (circa il 530).
Cosi avvenne che quella ragion civile, che aveva
messe profonde radici nei costumi e helle abitudini
del popolo, pill non si svelse per irapeto di contraria
fortuna.
Al giungere dei Longobardi parve dovesse spe-
' gnersi ogni memoria della civilla antica. Ignorant!
e inflessibili come i selvaggi, essi ridussero in po-
verta i nuovi sudditi e li spogiiarono d’ogni diritto
politico. Dirassi poi che ogni notizia delle leggi ro-
mane si sia quindi affatto smarrita tra i Latini ? che
al caso del ritrovamento delle Pandette in Amalfi deb-
basi unicamente riferire il risorgimento di quelle
leggi ? (1)
i)a assai tempo si S dimostrato che il diritto ro-
mano non era mai intieramente scomparso dalla fac-
caduta deirimpero romano, del Gibbon, e il§. 394 della citata istoria
esterna del diritto romano, di Gustavo Hugo.
(] ) Dices! che i Pisani abbiano avuto quell’in allora unico codice in-
sleme col bottino fatto nell’espugnazione ^ Amalfi nel 4435.
Digitized by Google
26 STORIA DELLA LEGISLAZIONE
cia di quest.i terra che gli fu madre. Nella storia di
quel diritto nel medio evo il signore di Savigny ha
raesso in piu chiara luce tale verita, e gia ritalia ha
falto plauso alle dolte investigazioni di quel nobilis-
simo ingegno (1). Ma non si dee per cio dimenlicare
che la quistione della non inlerroUa esistenza dcllc
leggi roraane fu mossa e decisa da alcuni illuslri ila-
liani moltissinii anni prima che si conoscesse I’opera
del professor di Berlino.
Ci locca di ricordar questo punto di nostra storia
letteraria, poiche lo vederanio singolarmenle Iravi-
salo dagli slranieri. Leggesi diffatti in ono degli scrilti
del signore E. Lerrainier (2), parlando appunlo dei
libri del Savigny, che da lungo tempo, sopralulto in
Germania, i veri giureconsuUi avevano rigctlato cotal
Iradizione (della totale interruzione del diritto ro-
mano)... ma essa otteneva tuUavia qualche cr edema
presso la moltitudine, e non e)'a mai slala peranco
vittoriosamente confulata. Tale asserzionenon e punto
provata. — Non solamente gia erasi dagritaliani (3)
sostenuta I’opinione di cui si da merito speciale ai
giureconsuUi Tedeschi, raa erasi anche accesa, or fa
piii d’un secolo, una viva poleraica sovra quel punto.
Contrarii pareri si lennero da uomini di gran doi-
trina ; Guido Grandi e Bernardo Tanucci, illustre il
(1 ) Ved. gli articoli intorno a quest’opera, scrilti dal sig. professore
Capei ed insert! neWAntologia di Firenze.
(9) Netl’appendice aHa Introduction <j6neral» a ihUtoire du dt-oit,
p. 367.
(3) Donato Antonio d’Aste; DeWuso e delCofutorild della ragion
civile ecc. Idiro 2.
Digitized by Google
CAPO I.
27
primo per gli studii matematiei, chiamato il secondo
al ministero di Napoli sotlo il re Carlo III, furono i
principal! contendenti (1). Lo statisla fu y'mto dal
geomelra, e si ebbe per accerlato cbe il diritto ro-
mano non era mai intieramente scomparso tra i La-
tini solto lo scettro dei Barbari. Era dunque dovere
che chi si occupava intorno alle vicende della nostra
antica legislazione, non passasse sotto silenzio il me-
rito di quegli Italiani che i primi destarono tal con-
troversia. Ne poleva dirsi difficile I’averne contezza ;
perocche la controversia e narrala in disteso nella
storia della lelteratura italiana del Tiraboschi (2), che
non e leeilo ignorare quando si vuol parlare di cose
accadute in Italia. '
Si e detto cbe il signor di Savigny aveva portato
all’evidenza la dimostrazione che I’osservanza del
diritto roraano non era cessata in Italia sotto il gn-
vemo dei Longobardi e dei Franchi. Vuolsi ora
aggiungere che a lui non mancarono, nel condurre
quel riputatissimo lavoro, materiali preziosi preparati
e disposti da parecchi dotti italiani. Ed egli valen-
'dosene con accurate eritica e con fino accorgiraento
ha grandemente giovato alia storia particolare della
scienza delle leggi, non meno che a quella dell’uni-
versale umano incivilimento. Importantissimi docu-
ment! a lui vennero forniti dalle piii ragguardevoli
(1) Tamicci sosteneva essersi sniarrita darante la dominazione bar-
barica ogni tra«cia di diritto romano. Grandi it contrario.
(2) Libv if cap. 6.
Digitized by Google
28
STOHIA DELLA. LBGISLAZIONE
biblioteche d’ Italia, e singolarmente da quella di
Torino (1).
I limit! dell’opera nostra non consentono che si
enlri nell’analisi delle prove addotte a dimostrare
che sia a Roma, sia nell’esarcato di Ravenna, sia
perfin nei paesi soggiogati dai Longobardi sempre
si conserve la tradizione di molte parti del diritto
romano. II signor di Savigny svolse siffattamente
questa parte di storia,che oggidi non rimarrebbe pin
che a spigolare nel campo dov’egli ha abbondante-
menle mietuto. La continuazione delle idee romane,
benche coperte dalla caligine dei tempi e sformate
dalla ignoranza degli uomini, eil fatto che sovra ogni
altro serve a spiegare come in Italia meno fitta che
altrove sia sempre stata la barbarie, e come qui piii
presto che altrove sia risorta dalle tenebre la luce
della civilta, che poscia rischiaro lutta Europa.
Non Sara inutile per avventura il far parola del
modo, nel quale si riprodussero tra le mani degli
studios! i varii libri delle compilazioni Giustinianee.
E meglio che io non potrei fare, cio fu descritto
da uno scrittore versatissimo in questa parte di sto-
rica erudizione, del quale riferiro le parole (2).
(1) Savigny: Storia del diritto romano nel medio evo — nell’ap-
pendice. V. la traduzione accuratissima dell’opera deU’illustre Tedesco
fattasi dal sig. cav.avv. Emmanuele ^ollati, stampata in Torino (4854-57).
Nel So volume il traduttore aggiunse note imporianti ed una prefazione
alle chiose tratte dal manoscritto torinese. — Nell’appendice a qnesto
nostro primo volume si troveranno altre chiose antichissime ed inedite
sul diritto romano che non furono conosciute dal sig. di Savigny.
( (2) Articolo del sig. conte Carlo di Vesme, inserto nel giomale. in-
Digitized by Google
CAPO I. 29
« II libro delle Istituzioni solo fra i volurai della
giurisprudenza Giustinianea ne pen’enne quale era
uscilo dalle raani de’suoi autori. L’opera del Digesto
poco intesa, e meno adoperata, fu maggiormente
negletla, e sembra che sarebbe in gran parte perita
se la fortuna non ne avesse conservato colie Pandelle
fiorentine (1) un esemplare presso che intero ed
antichissimo di quel monumento della romana civile
sapienza (2).
Vieppiii guasto e scemato ne pervenne il Codice, il
quale, per le istesse cagioni che rendeltero nel medio
evo meno frequente I’uso dei Digesti, fu, da tempi
antichissimi ed anteriori alia scuola di Bologna, di
cui parlerassi piu sotto, diviso in due parti; sicche
i soli primi nove libri comunemente si trascrivevano,
e servivano agli usi della scuola e del foro, ommet-
titolato : Annali di giurisprudenza, che si pubblica in Torino. Fasci-
colo di novembre 1838.
(1) Ved. I’opuscolo intitolato: Quatuor folia antiquissimi alieuiut
Digestorum codieis reseripta, Neapoli nuper reperta, nunc prirpum
edita ab erud. Theod. Gaupp U. J. D. et P. P. E. in universitate
Vratislaviensi: Vratislaviae 1823.
L’editore ascrive questo palimsesto a un tempo di poco posteriore
all’epoca presunta delle Pandetle fiorentine , ciofe alia metk circa del vii
secolo.
(2) Una capricciosa divisione del Digesto slntrodusse nelle scuole
dopo il risorgimento degli studii della giurisprudenza, e fu tenuta nelle
edizioni del 15° e del I6<> secolo. Si disse Digestum vetus la parte com-
press tra il primo libro ed 11 titolo 2<> del ventiquattrcsimo ; Infortiatum
qnella contenuta tra il titolo 3° di detto libro sino al fine del libro tren-
totlesimo ; di lb sino al compimento della compilazione si disse Digestum
novum.
Ved. sovra qnesta distribuzione il Savigny al cap. 22 del 1. c.
Digitized by Google
30 STOBIA DBLLA. LBQISLAZIONB
(endosi nondimeno anche in questi le leggi duplicate,
e le numerose coslituziooi greche.
Gli ultimi tre libri, riguardanti principalmente il
dirillo pubblico e quindi meno uUIi all’esercizio della
giurisprudenza privata, e poco intesi, erano al tuUo
abbandonati, e rimasero ignoti per tnodo che dalvii
secolo fine al tempo delle scuole di Bologna non se
ne (I’ova alcuna citazione od allra distinta memoria.
E incerto d’onde al risorgere dello studio della
giurisprudenza romana si traessero questi ultimi
libri da si lungo intcrvallo perduti, ma e verisimile
che si avessero dagli archivii della chiesa di Roma o
forse da Ravenna.
Non solo in Occidente, ma anche in Oriente subito
dope la morte diGiustinianole Novellc dilm andarono
confuse, e vi si aggiunsero parecchie costituzioni del
suoi successor! ».
Dopo di aver parlato de’lesti del diritlo romano,
non aggiungero I’indicazione di tutte le opere di,
giurisprudenza, vale a dire compilazioni ed epilo-
gh* (1), che eransi conservati al tempo del risorgi-
mento di quesli sludii. Nell’istoria del Savigny e nella
cilala sposizione del Vesme chi brama di aver piena
conlezza di quei molti parlicolari, che troppo lungo
p
(4) Nel libro pnbblicato dal sig. C. E. Zacharia: coltitolo: nUtorim
iurii Graco-Romani delineatio : Heidelbergx 1859 , cap. 11 , p. 56 ,
leggesi : leg$s in Batiliea atque enehiridia ab imperatoribas edita
relaias , et novellas constitutiones Leonis et insequenlium impe-
ratorum iudices inde a sac. x in oausis decidendis unice seque-
bantur.
Digitized by Google
CAPO I. 31
sarebbe qui Tinserire, Irovera ampio corredo di non
Volga re dottrina.
Alcune considerazioni sovra lutle valgono a chia-
rire i mezzi, co’ quali il diritlo romano si conservo
frammezzo a tanta varieta di costumanze straniere
introdotlesi in Italia. Primieramente e da rammen-
tare I’uso costante lenulo dagli ecclesiastici di alle-
nersi a quella legge nel regolare gli alti civili
soUoposli dai fedeli al loro giudizio. Di cio fanno
an^pia teslinoonianza le leltere di san Gregorio il
Grande, nelle quali si leggono alcuni tratti inlieri
del diritto romano, e la legge centesima del sesto
libro (1) di Liutprando re de’ Longobardi, che da
per ammesso, che il vedovo entralo negli ordinisagri
passa all’osservanza di una nuova legge, la quale
non puo esserc allra fuori che la romana (2) ; per
ultimo la costituzione di Lodovico il Pio, che ordina
esj)ressamcnle, tutlo il clero ed il patrimonio della
Chiesa doversi reggere colie leggi romane. Eranvi,
e vero, alcune eccezioni o d’individui ascritti al clero
che rinunciavano a quella legge, o di raonasteri per
titolo di fondazione assoggettati alia lulela de’ prin-
cipi Longobardi, come quel di Farfa, che ubhidivano
al diritto Longobardo. Ma I’eccezione appunto con-
fermava la regola, e cessava nel caso che si dovesse
far lite con altri ecclesiastici viventi secondo la legge
(1 ) 6 la legge 1 55 nell’edizione inserta ne’ Monxmmta histories pa-
tn(B dal conte di Vesnie.
(2; Ved. Grand!: Epislola de Pandeetis ad Averranium 10.
Muratori nella nota alia citata legge di Liutprando.
Digitized by Google
32
STOBIA DELLA LB6ISLAZI0NB
romana. Di piu i Longobardi avevano con espresso
parole riconosciuto I’esistenza legale dell’antico di-
rilto romano, mentre lo stesso Liutprando, alia legge
37 del libro sovra citato (1), ordinava che i titoli e le
obbligazioni si avessero a ridurre in iscritti secondo
la legge romana se ad essa riguardavano, ponendo
sulla stessa linea il diritto Longobardico e quel di
Roma.
Vuolsi inoltre por mente all’autorila attribuita alia
lunga consuetudine, cbe pigliava forza di vera legge
ogni qual volta non venisse a contrasto cogli interessi
degli stranieri dominatori; anzi Carlo Magno con
una costituzione espressa riconobbe la potenza delle
usanze nazionali (2), ed infuse novella vita in quegli
istituti, che non erano stati validati, ma solo si tol-
leravano dai Longobardi. Questa e forse la legge che
rinnovo il fondamento della civilta italiana, e che
congiunse cio che era stato con quello che doveva
venire. Ed il piu dei problemi, che ancor rimangono
a sciogliersi nella storia dei bassi tempi in Italia, si
faranno meno oscuri, se si avvertira alia potenza delle
consuetudini riconosciute.
Quantunque non si fosse perduta ogni notizia di
diritto romano, fu per altro maraviglioso spettacolo
' quello dello studio risorto ad un tratto della ragione
civile. Non mancarono a far piii illustre quell’epoca
n6 il corredo dei molti codici poco prima scoperti,
(1) Cbe ^ la 91 nella citata edizione del conte Vesme. '
(2) Ut longa consuetudo , quce auctoritatem publieam non im~
pedit, pro lege tervetur, Ap. Muratori R. I. S., T. 1, P. 2,1. H8.
Digitized by Google
CAPO I.
33
ne la voce solenne di un venerato maestro, ne la
condizione di tempi in cui si anelava a stringere i
legami di fralellanza fra tutti gli Italiani desiderosi
di ridursi agli antichi esempii romani, e mossi da
queiristinto di independenza, che precede sempre il
moraento della rigenerazione di un popolo.
La cronica deirabate di Ursperg, che visse in tempi
non molto lonlani dal risorgimento degli studii del
diritto romano, cosi narra Tistituzione della scuola di
Bologna. — « In quel tempo » si legge « il signor
« Irnerio (1), alia richiesta della contessa Matilde,
« rinnovo lo studio dei libri delle leggi che da lungo
« tempo erano stati negletti. Egli li divise secondo
« I’ordine osservato nella compilazione dell’impe-
« ratore Giustiniano di sanla raemoria , facendosi
« appena lecito d’interporvi qualche parola. Vi si
a trovano le Istituzioni di queirimperatore, che
« formano come il principio dell’introduzione al
« diritto civile. Gli editti dei Pretori e degli Edili
« curuli, che ampliarono la ragione e Pautorita di
(( quel diritto, sono contenuti nel libro delle Pandette,
« cioe nel Uigesto. Conviene aggiungere il libro del
« Codice, nel quale stanno registrate le costituzioni
« degli imperatori. Il quarto libro si e quello delle
(4) Non (lubitiamo di riconoscere Irnerio qual vero ristauratore degli
sludii della gia/isprudenza romatia. Molti gli danno per compagno in
quella gloria Lanfranco, che poi diveune abate del monastero del Bee
in Normandia. Forse questi fu il prirao a tentare la grande irapresa della
rinnovazione di cotali studii, roa poscia , abbandonato il mondo , lasci6
che Irnerio la compisse ; e chi la comp'i si ebbe a capo della scuola.
3
34 STORIA. DELXA LBGISLAZIONE
« Autenliche (1) che Giustiniano fece ancora per
a correggere e supplire le leggi imperiali' ».
Raccogliesi daquesto racconlo,che il rinnovamento
della legislazione raerce del ripreso studio della giu-
risprudenza romana fu promosso da una principessa
che per la collura dell’ingegno, eper I’alleanza tenuta
colla Sede di Roma era piii d’ogni altro in grado di
giudicare I’indole dei tempi, e la qualita degli ele-
ment! scientific! di che si poteva allora disporre.
Cotale invito spiega eziandio facilmente, come un
seraplice private, quale era Irnerio, siasi adun tratto
Irovato in capo ad una scuola che da se solo non
avrebbe poluto istituire. Dunque egli e da Matilde
contessa di Toscana che la posterita dee rioonoscere
rimmenso beneficio del risorgimenlo della ragion
civile (2), senza nulla pero sceraare della lode dovula
{{) Cioe la collezione delle Novelle , dalle quail si cavarono Ic Auten-
ticlie che aucor di presente si leggono aggiuiite ai varii titoli del Codice.
(2) « Credelte il Sigonio che s’ingannasse ITrspergense neU’aUribuir
« questa gloria alia contessa Matilda che era gia defunta. Ma I’Crsper-
« gense, che aveva all’anno HI 5 riferita la morle d'essa contessa, ben
•« sapeva ch’essa nell’anno 1126 non era in vita. Per6 voile dire che
« Guarnicri tioriva in questi tempi , ma che molto prima, ad istanza di
« Matilda aveva intrapreso di spiegarc i Digesli e le altre leggi di Giu-
« stiniano ».
Coal il Mnratori (.Innalt d’ltalia all’anno 1116), col quale noi pie-
namentc consentiarao.
Ved. Fiorentini : Memorie della gran contesta Matilde , p. 336
della 2da edizionc; Lucca <756.
Due recentissirae opere dehbonsi ancora ricordare intorno a qnesta
famosa Principessa : La contessa Matilde e i Romani Pontefici, per
Don Luigi Tosti cassinese. — Firenze 1859.
La grande italienne, Maihilde de Toscane, par Amidie Renie . —
Paris <859.
Digitized by Google
CAPO I.
35
ad Irnerio, che si mostro alto a rispondere alia ne-
cessita dei tempi, ed all’impulso di un principe che
voleva obbedirvi.
Anche nella scuola di Ravenna erasi ripreso lo
studio del diritto romano. San Pier Damiano narra
le dispute animatissime che ivi si lacevano sopra il
modo di computare i gradi di parentela secondo la
ragione Civile, od il gius canonico; ed adduce le
citazioni di varii tralti delle islituzioni di Giusti-
niano (1).
Appena e poi neccssario che qui si aggiunga es-
sere suppositizio il decreto deU’imperatore Lotario II
che nel 1138 serbava in vigore il solo diritto romano.
L’esame critico (2) che se n’e fatlo ha dimostrata la
falsita di quel documento.
Nessun piii esteso ragguaglio netramando I’istoria
di queU’importantissimo avvenimenlo della rinnova-
zione della giurisprudenza. E non e meraviglia che
poco siasene lasciato scritto dai conlemporanei in
tempi rozzi ed agitatissimi, se anche in eta assai piu
incivilite e Iranquille poco si bado dagli storici alle
mutazioni che occorrevano neU’ordine civile. Anzi
puo dirsi quasi proprio dei tempi nostri il merito di
vavere chiamato la Sloria ad occuparsi del progresso
\
(1) V. tra le opere di S. Pier Damiano qnella intitolata: -^DeParm-
telcB gradibus ad Joarmem episcopum.
Il Santo scrisse questo libro raentre stava in Ravenna , nel quale fa
conoscere duversi oaservare i gradi della parentela a tenore delle leggi
canoniohe e non secondo I’opinione dei ginreconsulti de’ snoi tempi. A
questo libro e unita una sua dissertazione de gradibus cognationis.
(2) Lindenbrog, Brcnckmann, Grandi.
Digitized by Google
36 StOHIA DBLLA LEGISLAZIONE
sociale, piutlosto che di sterili descrizioni di balta-
glie, d’intrighi e di genealogie.
La celebrita della scnola di Bologna s’alz6 in breve
siffattamenle, cbe in essa si venne a fermare il centre
del pubblico insegnamento di tutla Tltalia. Cresce-
vano cola que’ dettori di leggi, cbe furono poco dope
chiamati a sedere nei consigli dell’ impera tore. I
quattro dottori che assistevano Federigo iffella dieta
di Roncaglia se non seppero ordinar bene i fonda-
menti del diritto pubblico italiano, posero almeno in
onore la giurisprudenza con farla divenire arbitra
degli ordinamenti politici. Ma di cio tralteremo in
appresso parlando degli istituti feudali.
Alio studio del diritto romano non tardo ad opporsi
quello delle leggi canoniche. Eransi gli ecclesiastic!
giovati nei tempi piii antichi delle leggi di Roma,
come si e detto , ma quando ebbero una legge loro
particolare, questa anziche quelle presero a favorire.
Siffattarivalita si mostroapertamenleallora quando
I’insegnamento del diritto civile s’introdusse nell'u-
niversita di Parigi, Sebbene questa parte di storia
tocca specialmente alia Francia, conviene nondimeno
ragionarne per la stretta connessione che essa liene
coiritalia, sede principalissima del diritto canonico.
Gia fin dall’anno 1163 nei concilio di Tours Papa
Alessandro III aveva proibito ai religiosi professi di
studiare ragione civile in Parigi, Papa Onorio III
comincio ad allargare cntale proibizione a tutti i
preli che avevano cura d’anime, e dopo colla fa-
mosa decretale Super specula vieto aU’Universita di
• Digitized by Google
%
I
CAPO I. 37
Parigi di tenere cattedra di dirilto civile romano (1).
Dispiacque grandemenle in Francia il divieto, e
non fu se non col tempo che vi si acquietarono gli
animi (2).
Degnissimo dell’aHenzione dei polilici e degli sto-
rici e il raodo pronto e spedito , con che tosto dopo
il suo risorgimento il diritto romano penetro nei piii
lontani paesi d’Europa, non mai slali soggetli aU’im-
perio di Roma. Cosi alia sapienza civile si aprirono
quelle vie, che erano rimaste chiuse alle aquile vin-
citrici del popolo conquistatore. In molti di tali luo-
()) Capit. 28 de privilegiis nelle Decretali di Gregorio IX. Vedasi
I’cdizione procuratanc dal Richter , dove queslo e rooUissimi altri tesli
di decretali , trovansi in aspetto divcrso da quel che hanno nelle volgari
edizioni , essendo restituiti all’originale loro composizione senza veruna
lacuna.
(2) Come ne accerta Stefano Pasquier dicendo che la promotion du
droit des Romains en France doit beaucoup d Vopiniastreti du
peuple, encore que par traicte de temps il se soit rangi dans Paris
aux defenses du Pape Jlonori.
Recherches de la France, liv. 9, chap. 37.
L’d uomo privilegiato delle piii belle doti della rhente e del cuore, e la
cui morte immatura poUi per piii d’un rispetto chiamarsi pubblica sveii-
tura, moDsignor Giovanni Corboli-Bussi mi fu cortese di varie e profonde
osservazioni su questo punto della Storia dei Papi e scostandosi in parte
dalla mia opiniorie, mi voile comunicare i fondamcnti della sua.Io credo
prcgio dell’opera il riferire nell’appendice a questo prime volume quanto
mi scrissel’illustree coropianto amico e congiunto, di Roma il 19 maggio
1859. I lettori, non ne dubito, mi sapranno grado di porgere loro una
seric di preziose notizie c di gravi considerazioni sopra la ragione degli
studii del dirilto civile sotto il governo dei Papi. E cid pare non sarii
senza frutlo anche coufrontandolo con cid che inlorno alle Universita
di Roma e di Perugia scrisse il Savigny nel capitolo XXI della lodata sua
Storia del Dirilto romano nel medio evo (traduzione del Bollati , vol. I,
pag. 621 e seguenti).
«
Digitized by Google
38 STOEIA DELLA LEGISLAZIONE
ghi quel dirilto divento legge generale del paese, in
tulli ebbe autorita morale di tanta forza , che alle^
leggi positive potevasi pareggiare. Arturo Duck ncl
suo libro de usu ct anctoritatc inris civilis Roinano-
rum in dominiis Principum Christianonim ha rac-
colto con gran diligenza le prove di questa generale
dilFusione. Noi ci restringeremo in due esempii di
paesi sovra ogni altro ritrosi a cedere agli usi stra-
nieri, i quali accolsero la legge romana come precetlo
di ragione assoluta. L’lngbilterra I’annovera tra le
fonti della sua giurisprudenza, come costumanza ira-
memoriale (1) ; la Francia sino dai primi giorni del
risorgimento dello studio delle leggi accolse il testo
romano con grande ossequio , e diedegli rautorita
anclie fra m mezzo a quelle costume tanto da esso di-
verse. Cos! il piu caldo difensore dei vecchi usi di
Francia, Carlo Du Moulin, ebbe a riconoscere che
conveniva attenersi in molle parti a quel testo (2).
Si notino le due qualita di ragionevole e di com-
pinto, che sono appunto quelle per cui la legge ro-
mana si solleva sulle giurisprudenze d’antica origine
germaniCa, le quali molti punli lasciavano indecisi,
(1 ) Da un passo di S. Bernardo nella vita di S. Malachia (n» 8) si ricava
come gii d’allora la iiotizia delle lep^ roniane si fosse spinta fine nel-
I’ultima Irlanda di cui era vescovo S. Malarhia : Fiunt de medio bar-
baroe leges, romcaue introducunttir etc. Ondesivede chel’inlroduzione
delle leggi roraane riputavasi qual mezzo di-salutare incivilimento.
(2) Sed quia ins (iusliniancmm) a sapientissimis viris ordina-
tum , tarn est arquum , rationabile et undequagne absoluUtm »t
omnium fere Christianorum gentium usu et approbatione commune
sit effectum.
Commentar. in Consuetud. Parisiens. lit. 1, n. 110.
• '
Digitized by Google
CAPO I.
39
e alia costanza dell’uso deferivano assai piu che non
all^intimo senso della ragione.
Crescendo la civilta, crebbe anche dapertuUo la
stima delle leggi romane, che parvero adatte ad ogni
condizione di slati e di popoli. Gosi la corrispon-
denza morale Ira tutti gli uomini;, caldamente rac-
comandata dagli Stoici, si pose in effetto anche col
mezzo della giurisprudenza composta da uoniini ad-
detti a quella filosofia. Cosi, per quanto siensi mutate
e migliorate le forme delle leggi civili, la moralila
loro si spiega anche oggidi coi principii del diritto
romano. -
II. moto attivissimo degli studii procedeva in quei
tempi dalle universita, nelle quali convenivano i piu
sublimi intelletti ad ammaestrare la piu ardita gio-
ventu. Al desidcrio della doltrina s’accoppiava I’amor
della patria^ emersa dalle lenebre della barharie.
Le ullime scintille dell’umano sapere eransi con-
servate nelle scuole monastiche. Di gran rinomanza
era stala quella del monistcro di san Golombano a
Bobbio. Oltre a quel santo, che fu uomo di molle c
profonde leltere, steltero in Bobbio varii monaci,
fra i quali il celebre Dungallo, partiti dal monistero
di Jona nelle Ebridi, e vi porlarono alcuni mano-
scritti rarissimi. Di Bobbio vennero que’ preziosi pa-
limsesti, della cui scoperta giustamente Feta nostra
si onora. L’illustre Gerberto, divenuto poscia ponte-
fice col nome di Silvestro II, aveva cola chiamato un
gran concorso di scolari. Attone vescovo di Vcr-
celli, dottissirao per il tempo in cui visse (nel se-
Digiiized by Google
40
STORIA DELLA LEGISLAZIONE
colo x), aveva stabilito parecchie scuole nella sua
diocesi, ed ordinava che nelle ville i ragazzi del po-
polo dovessero dai preti venir istruiti gratuitamente
negli eleraenti delle leltere (1).
Credono alcuni che la prima origine delle univer-
sita si abbia a dedurre daH’ordinamento della istru-
zione jmbblica fatto daU’imperatore Lotario dopo
I’anno 823. Ma la vera restaurazione degli studii non
mosse se non dal tempo in cui si ridestarono gli spi-
Titi della comunale indipendenza , quando rinacque
I’ordine sociale, e Titalica autonoraia (2).
Con vivi colori e con lineamenti precisi si ritrasse
dal signor di Savigny (3) il quadro delle vicende delle
famose scuole d’ltalia e di Francia, cui davansi nome
^'Vniversila di leggi. Non mi attentero di crescer
lume a cosi splendido prospetto, ma solo ne ritrarro
quel tanto che e indispensabile a sapersi da chi at-
tende alia storia generale della legislazione.
Le due piii celebri universita per la scienza delle
leggi furono senza dubbio in Italia quelle di Bologna
e di Padova. La prima fu per cosi dire la madre pa-
tria deU’insegnamento^ e di la si trasse una colonia
di professori e di scolari, che fondarono verso il
(1) Ecco le autorevoli parole del venerabilc vescovo di Vercelli nelCa-
pitolare che contiene I’ordiDe anzidetto: Ignoraniiamatercunctorum
errorum tnaxime a sacerdotibus Dei vitanda est qui docendi offi-
cium in populis susceperunt ; cito I’edizione di Vercelli del 1 768 in-fol.
vol. 2,
(2) Ved. Lezione accademica di Prospero Balbo intomo alia
storia dell' universita di Torino, nel volume 29 degli atti della R.
accademia delle scienze di Torino.
(3) Storia del diritto romano nel medio evo, cap. 21.
Digitized by Google
CAPO I.
41
1222 I’umversila di Padova. Di spesso accadeva che
i maestri e gli studenti passassero dall’una all’altra,
sopratutto in quei tempi, nei quali per le a'cerbe
discordie civili le parti nemiche, secondo la vicenda
dei casi, o cacciavano dalla patria i loro avversarii o
ne erano cacciati. In questo variar di fortuna s’av-
volgevano anche gli stranieri. Cosi Dante, esule da •
Firenze, venne a studio in Bologna, e ne parti poclii
mesi dopoi, al momenta in cui quella citta stringeva.
alleanza colla parte a lui contraria, signoreggiante
Firenze. Rifaggiossi quindi in Padova (1), donde po-
scia si condusse in Parigi a udire Sigieri riputatissimo
lettore di teologia.
Dopo queste universita piii famose , alle quali
stette di paro per le scienze mediche la scuola di
Salerno, furono in Italia molti studii generali, come
quelli di Pisa , di Vicenza, di Vercelli, d’Arezzo, di
Ferrara, di Roma, di Napoli, di Perugia, di Pia-
cenza, di Modena, di Reggio, di Pavia e di Torino.
Vi fu pure studio in Novara, secondo die I’addilano
gli statuti di quella citta (2); tale studio non ricor-
dato dal signor di Savigny fioriva singolarmente verso
il 1400.
E per aggiungere ancora qualcbe tratto non abba-
stanza discorso dal medesimo autore, raramenteremo
die lo studio di Vercelli ebbe tra’ suoi professori
Uberlo di Bobbio, giureconsullo cbiamato a consul-
(1) Cesare Balbo: Vita di Dante, vol. 2®, capi 3 e 4.
(2) Si ha presso il Morbio : Storie dei municipii italiani (vol. 2,
p. 27), lo statuto di che parliamo.
Digitized by Google
42
STORIA della LEGISLAZIONE
tare sul diritto di reggenza prelesa da Bianca di
Casliglia madre di san Lodovicoredi Francia. II pa-
rere di Ini, favorevole alia regina, fu seguito, e non
e guari che in una discussione politica se n’e invo-
cata raulorila (I).
Ne per me si tralasciera dal notare a lode della
mia palria , che fm dal suo nascere Tuniversila di
Torino non lardo a far di se bella moslra per il grido
de’ professori die in essa leggevano ragion civile.
Bertolino de’ Berloni abbandono lo studio di Pavia
per tener cattedra in Torino nel 1^04, Vi ebbero
pure seggio i due illuslri giureconsulti Cristoforo
Castiglione e Signorino degli Omodei (2) , amendue
compresi nel novero aggiunto alia storia del Savigny.
II papa e I’imperatore, seguendo I’usanza die voleva
raccomandati gli studii alle due supreme podesta del
mondo , fregiarono de’ loro privilegii I’universita di
•Torino, alia quale i principi di Savoja, ad imitazione
"di quel che Tacevasidai re di Francia rispetlo all’u-
niversila di Parigi, diedero lilolo di figlia.
Succedeva talvolta che si aprisseuo universita al-
I’intento di accrescere il numero degli abitanti e gli
agii delle citla. Con somma facilita si provvedeva
allora onde invitar genie d’ogni maniera , che per
applicarsi agli csercizii delle lettere si partivano
dalle native contrade ed accorrevano cola dove si
raccoglieva niaggior frutto di dottrina..
(1) Prospero Balbo : Lezione intomo alia storia deiruniversitci
di Torino.
(2) Datta: Storia dei Principi di Savoia delrama d’Aeaia:
lib. i, cap. 2.
Digitized by Google
CAPO r.
43
Narra Matteo Villani (i) che « valicata la mortalila,
« e rassicurati alquanto i cittadini che avevano a go-
« vernare il comune di Firenze, volendo trarre gente
a alia nostra cilta in fama ed in onore , e dare ma-
« teria a savii cittadini di essere scienziati e virtuosi,
fl con baono consiglio il Comune provvide e mise in
« opera che in Firenze fosse generale studio di ca-
« duna scienza, di legge canonica e civile, e di teo-
« logia. Ed a cio fare s’ordino ufficiali, e la moneta
« che bisognava ad avere i dottori delle scienze
« e pinvicossi lo studio per tutta Italia ..... e raan-
« dato il Comune al papa e a cardinali a impelrar
« privilegio di potere conventare in Firenze in ca-
« duna facolta di scienze, ed avere la immunita e
« onori che hanno gli altri istudii general! di santa
« Chiesa , il papa Clemente VI con suoi fratelli car-
« dinali concedettero al nostro comune privilegio
« che nella citta di Firenze si potesse dottorare e '
• « raaestrare in teologia, e in tulte le facultadi delle
« scienze generalmente, e attribui tutte le franchigie
« e onori al detto studio che piu pienamente avesse
« da santa Chiesa , Parigi , Bologna o alcuna ultra
« citta di cristiani >.
Imparasi da questo racconto quali norme si osser-
vassero nell’ordinare le universita e gli studii generali
a mezzo il secolo xiv (1348).
Cosi si aggiunge al numero deUe university italiane
quella di Firenze , che fu di breve durata , poiche ,
veniita Pisa in potere de’ Fiorentini , lo studio che
(1) Istorie: lib. l,cap. 8.
Digitized by Google
44 STOEIA DELLA LEGI3LAZIONE
ivi era piii frequenlato e famoso attrasse a se quello
della citta dominante , e di due uu solo se ne fece ,
nel 1472.
In quest! splendid! albergh! della scienza non s!
, cercava solamente Tinsegnamento della dotlrina, raa
I’aulorita eziandio della legge. Poiche fu risorlo lo
studio del diritto romano ed in esso per comune con-
sentimento venne riconosciuto il principio unico ed
universale della vera legislazione italiana , si dovette
ricorrere a coloro che lo intendevano e lo spiega-
vano per avere le regole necessarie alle occorrenze
dei casi.
I soli dottori o maestri della facolta di leggi pote-
vano aderapiere quell’ufficio ; onde essi divennero i
soli depositarii della ragion civile di cui inlerpreta-
vano solennemente i precetti. E veggiamo che fin dal
1158 in quella famosa dieta di Roncaglia, nella quale
Federico I voile riordinare il governo e rassodare
la sua podesta nelle provincie italiane, come diremo
in appresso, le scuole erano tenute per I’organo vero
della legge , e I’imperatore s’affidava nei professor!
come in egrcgii ministri del suo reggimento (1).
Rarissime erano le conslituzioni imperial! che
prowedessero per I’universita dei casi, e mutassero
od aggiungessero alcuna cosa al testo delle leggi
antiche; ma quando accadeva di fame, I’imperatore,
per proraulgare i nuovi suoi ordini, li mandava
(1) Constitut. Babita, cod. Ne filitupro palre... quorum scientia
totus illuminatur mundus , et ad obediendum Deo et nobis eiut
ministris vitasubiectorum informatur.
Digitized by Google
CAPO I.
45
all’universila , commettendo ai dottori di regislrarli
nel volume del codice Giusliniano in appendice alle
novelle. La slessa forma usarono i Pontefici per la
promulgazione delle loro collezioni di decretali. Fu-
rono quindi per molti secoli le grandi universila di
leggi il centre d’ogni moto di legislazione generale,
da cui si dipartivano soltanlo gli statuti municipali ,
che spogli del carattere d’universalita si ristringevano
a prowedere sulle emergenze parlicolari di ciascun
comune.
Ma non che a Bologna o a Padova o in altreltali
sedi di studii generali, in quasi tulte le citta di mag-
gior riguardo v'era un collegio di giureconsulti pri-
vilegiato di singolari diritti. Costituiva esso un vero
tribunal civile, al quale chi voleva ricorrere lo poteva
liberamente, e talvolta somminislrava gli arbitri sulle
liti pendent! nel foro ordinario. Gran soccorso veniva
dal voto di quest! uomini istruiti nella scienza delle
leggi quando i piii dei tribunal! consistevano in un
sol giudice spesso sfornito d’ogni sapere, ed acces-
sibile per ogni lato alle voglie di chi aveva interesse
a farlo prevaricare.
La giurisprudenza civile, anziche riputarla sem-
plice oggetto di pratica, era allora coltivata ed ap-
plicata con precisione scientifica. Essa poi in tanto
maggior pregio tenevasi quanto piu frequente era
I’uso di adoperarla nei negozii di stato. Al giu-
dizio dei giureconsulti erano sottoposte le piii ardue
quistioni sul governo dei popoli. Troviamo per esem-
pio che Baldo definiva i casi nei quali la guerra puo
Digitized by Google
46 STORIA DELLA LEGISLAZIONE
ravvisarsi giusta (1) ; che Alciato esarainava i diritti
di sovranila e d’independenza di varii principati di
Italia e di Germania (2). Sappiamo chc i collegii dei
dotlori di Perugia, di Bologna e di Padova, richiesti
dalla Casa de’ Farnesi, consultarono sulla verlenza
della successibne al trono di Portogallo. E per parlare
di cose a noi pill vicine, la causa del Monferrato tra il
Duca di Savoia e quel di Mantova fu trattata intiera-
mente secondo i principii del diritto da valenti giu-
reconsulti. No pare che allora gli aflari procedeseero
in tal parte men bene di quel che vanno oggidi, anzi
i fondamenti deU’ordine sociale europeo furono posti
appunto in que’ secoli.
La scienza cui si da nome di diritto pubblico e di
diritto delle genii, non si era ai tempi di che par-
liamo disgiunta peranco dalle node teoriche del di-
rillo romano. Fu iinitaliano, Alberico Gentile, quegU
-che, come vedrerao nel seguito di questa storia, sul
linire del xvi secolo sgombro il primo le vie della
dottrina propria singolarmente a quegli usi, escrisse
un libro che porta lo stesso titolo e coraprende ad un
dipresso le proporzioni medesime che quel di Grozio
pubblicalo nel secolo seguente (3).
(1) 5 Coruil. 499.
(2) 9 Comil. 182.
(3) Schiller nella prefazione al conunentario di Boeclero sul libro de
iure belli et pads di Grozio , cosi scrivp (p. 24): Covarruvite et Vas-
quio inter recentiores iumonsuUos Grotius plurimum debet , wt
fatetur, neque parum Bodino et Hotomanno ; eed in primis Albe-
rico Gentili qui serio imtitit hane viam, colleetis diliqenter veluti
in communes locos , quamquam non adeo accurate digestis , huius
argumenti copiis.
Digitized by Google
:CAPO I.
47
Poiche abbiam pronunziato il nome di alcuni in-
terpreti idel diritto romano, egli e omai tempo di
parlare di quegli iioraini che tulta impiegarono la
vita nello studiare e nello insegnare leleggi antiche
di Roma in mqzzo alia societa moderna. Grande fu
la loro autofila, nobile quant’altra mai la loro vo-
cazione, F.urono dessi i primi tra gli scriltori*, i
prirai tra i maestri, i primi tra i difensori della ri-
nala ^civilta. Da loro fu diflusa la voce della vera ra-
gione civile, e sparso il seme delFutile erudizione (1).
Debbesi in essi amrairare, ripetero con nn chia-
rissimo giureconsulto Tedesco nostro contempora-
neo (2), non solamente Tacume deiringcgno, ma
anche la costanza d’animo, mentre, sprovveduli di
tutti qua^ i soccorsi che ora si posseggono, cerca-
vano in voluminosissimi, e spesso scorretUssimi ma-
noscritli le sparse membra della scienza, e le ordi-
(1) Il signer E. Quinct nella sua opera sopra le rivoluzioni d’ltalia
voile (limostrare come pert la coscienza del diritto, Sotto questa
rubrica di non precisa , anzi d^elastica intelligenza , e fatto per isve-
gliare eerie curiosity I’aulore dice « Que 'la science dcs glossaleurs
« ingenus du XI et du XII siecle 6tait line intuition; elle naissait de
« I’idee que I’Empire Komain durerait toujours, et qu’ils interpretaient
« la justice en son nora. Ce qui a ele pour les modernes le resultat
« d’une immense travail, etait pour les glossaleurs italiens le fruit im-
« medial d’une inspiration naive ». Non so qual giudizio faranno i severi
:giureconsuUi di queste spiegazioui deirarguto serrttore francese.
L’idea , o se meglio piace, la raemoria della signoria di Roma anlica
formava in que’ tempi il concetto legale primitivo dello stato politico.
L’uso delle glose interlineari fu preso -dai teologi che se ne servhrano
per I’interpretazione delle sagre Scritture.
(2) Guslavo Haenel nella prefazione al libro intitolato : Dissensiones
dominorum^ controversies veterum iuris interpretum qui Glossa-
itores vocantur: Lipsiae i834«
48
STOEIA DELLA LEGiSLAZIONB
navano insieme ; e quelle parti, che apparivano tra
se contraddicenti conciliavano con tale perizia die
anche oggidi nelle controversie del diritto e nelle
forensi discussioni molte delle loro opinioni, senza
che se ne citi I’autore, ci servono di guida. Cosi bene
poi studiavano i tesli delle antiche leggi, che li rite-
nevano nella raemoria, e li spiegavano con si grande
dottrina e- piacevolezza, che alle loro scuole concor-
revano i piii nobili giovani da ogni parte d’Europa.
Nelle scuole de' glt»satori sta rinchiusa per cosi
dire tutta la prima eta della moderna legislazione.
II metodo di far glosa per ispiegare i testi, siccome
il pill ovvio ed il meno complicate, e antichissirao.
Si sa che fip dai tempi piii remoti si usava apporre
note ai codici; le glose della biblioteca di Torino e
dell'archivio capitolare di Vercelli che addurremo
nell’appendice, ce ne porgono esempio. In un ma-
noscritto del Codice neirarchivio del capitolo di Ve-
rona si leggono antiche postille scritte in greco, ed e
a lamentare che finora sieno rimaste per la maggior
parte inedite. Perche una volta non si comuniche-
rebbe a tutta Italia quell’intenso desiderio di scoprire
■ i lelterarii tesori, che muove lanti egregi Tedeschi
ad intraprendere viaggi, ed a non risparmiare fatica
per arricchire la scienza ? Perche noi possessor! del
campo dove sta nascosta tanta dovizia, lascieremo
neghittosi che altri la tragga fuori con maggior lode,
mentre noi potremrao cavarla con minore, disagio e
con non dissimile felicita? (1)
(1) Il meritamcdte lodato sig. caTaliere avvocato Bollali pubblic6 in
Digitized by Google
CAPO I.
49
Ma il discorrere di que’ manoscritti appartiene
piuttosto aU’istoria dell’antica filologia legale, che
non a quella della raoderna legislazione. Solto colal
rispetto basta il risalire ad Irnerio, vero capo della
scuola della risorta giurisprudenza.
Le glose dapprima erano semplici note interlineari
0 marginali, intese piii che ad allro a porgere la
spiegazione grammaticale e specifica di una parola
0 di una frase. Quindi si allargarono, e si fecero ad
indicare i parallelismi delle regole; di poi furono
destinate a dichiarare il senso della legge. Queste
ultime essendosi raoltiplicale, se ne formo un co-
mento continue. I dottori poscia presero a tratlare
distintamente delle varie materie del diritto in forma
di consulti (consilia). Finalmente occupando piii
vasto spazio si diedero a compilar trattati, a disten-
dere commentarii, ed a proporre ingegnose e non
sempre accurate interpretazioni.
Ognun de’ giureconsulti piii antichi facevasi a glo-
sare per uso proprio, e gli scolari serbavano le glose
de’ loro maestri. Accorso Fiorentino intorno all’anno
1230 raccolse insieme tutte le glose de’ giureconsulti
da Irnerio in poi, e vi aggiunse le proprie (1).
cake al terzo volume della Storia del Savigny una glosa tralta da ud
manoscritto della R. Universik di Torino. Forse questa glosa appartiene
ad Irperio , certo alia prima scuola di Bologna, hi , dice il sig. Bollati
si rivela nel cl)iosatore una proFonda cognizione dei fonti e per via di
questa egli riesce molte volte ad una larga sintesi.
Nell’appendice si leggeranno imporlanti particolari sovra tali glose ,
che ci vennero fomiti dalla somma cortesia dello stesso signor Bollati.
(i) Non dispiacerh, speriamo, ai lettori che si ponga nell’appendice
un nostro scriUo suUa glosa d’Accorso gih stato pubblicato molli anni
4
Digitized by Google
50 STORIA DELLA -LEGISLAZIONE
Accorso, divenuto infatualo deU’antico diritto ro-
mano al punto di asserire che con esso potevasi sup-
plire anclie alia teologia (1), pose uno studio incre-
dibile nel compiere quella raccolta, che ottenne per
anlonomasia il nome di glossa. Fra i glosatori, I’e-
poca dei quali sta rinchiusa tra i due sommi Irnerio
ed Accorso, ebbero fama parlicolare Bulgaro, Mar-
tino Gosia , Jacopo ed Ugo, chiamati per eccellenza
i quattro doltori per avere assistito Federigo I nella
dieta di Roncaglia dianzi accennata, Rogerio, Albe-
rico, Guglielmo da Cabriano, Placenlino che dicesi
essere stato il prirao a portare in Francia lo studio
delle leggi roraane, Giovanni Bassiano, Pillio, Ci-
priano, Galgosio, Ottone, Lottario, Bandino, Bur-
gondio, Vacario il primo a inlrodurre I’insegnamento
del romano diritto in Inghilterra, Azone riputato ai
suoi di per oracolo della giurisprudcnza, Ugolino,
Cacciavillano, Jacopo d’Ardizzone, Jacopo di Colombo,
Jacopo di Baldovino, Tancredi, Carlo di Tocco, Ro-
fredo d'Epifanio, e Pier delle Vigne illustre e sven-
turato cancelliere di Federico II.
sono ncgli Annali di Giurisprudcnza che si stampavano in Torino solto
la direzlone di uno dei pih chiari Intelletli che onorarono il foro to-
rinese ; vogliam dire Agostino Biagini a cui non manc6 che il tempo e
I’occasione per Tarsi conoscere quale egli era uno tra i piii distinti giu-
reconsulti Tilosofid ’Italia. Cosi ci 6 caro il consegnarne il nome in questo
libro , a scrivere il quale egli ci confortava coUa sua benigna attenzione
e col suo savio consiglio.
(1) « Bidicula ett Accursii gloriatio in glosta ad 1. 40, §. 2, (f.
* de I. el I., nihil oput este theologice tludio ad cognotcendadivina,
• ut quce ex legum romanarum libris affatim queat peti ».
Herman. Conringitu de civiU prudentia: cap. 3.
Digitized by Google
CAPO I.
51
Chi fosse vago di conoscere ahjuanto delle opinioni
di questi glosatori ne’ punli piu dubbiost’del diritto
senza por mano alia fari'agine della glosa, trovera
nel libro che abbiam citato poc’anzi delle dissensioni
dei dottori cio che basta a dare un idea dell’indole
del loro stile, e della sottigliezza dei loro argomenli.
Dopo i glosatori comparvero i commentatori, meno
acuti nello investigare, piii prolissi nello scrivere.
Quella scbiettezza, dirassi anche un po’ nuda, dei
primi aveva con se un certo vigore, che svegliava
gl’ingegni ; il metodo scolastico e la sterile abbon-
danza de’ second! gli assonnd. Non e a dire tuttavia
che non sieno stati fra loro alcuni che anche oggidi
si possono studiare con gran frutto, perche svolsero
alcune quistioni di diritto civile con tanta attenzione
che non si ebbe I’eguale dai raoderni. Celeberrimi
furono tra i commentatori Bartolo e Baldo, e non
ebbero scarsa lode tra altri molti, Bartolomeo Sali-
ceto, Paolo di Castro, Luca di Penna, Giason del
Mayno, Cino da Pistoia, Oltrado, Pietro di Bella Per-
tica, Raffaele Fulgosio, Raffaele Cumano ed Ippolito
Riminaldo.
I giureconsulti di quella eta, e quei che dopo pre-
sero ad imitarli, cercando meno di ricorrere al pretto
testo della legge, come facevano i glosatori, che ad
esporre complessi di dottrine pratiche, introdussero
le loro opinioni nel foro. Esse vi furono ricevute con
tale ossequio, che supplivano in certa guisa al diritto
romano, ed agli statuti municipali.
Le opinioni conform! di molti dottori avevano»forza
Digitized by Google
52 STOEIA BELLA LEGISLAZIONE
di legge. Odasi quello che scriveva Giovanni Nevi-
zano (1), versatissimo in questa materia, sul prin-
cipio del secolo xvi, al momenlo appunto in cui pri-
meggiava raulorila dei dottori. = « 11 giudice » egli
dice « debbe seguire Topinione comune; non deve
« cambiar la legge, ma osservarla strettamente.=Le
« opinion! comuni nascono^ crescono, invecchiano
« .nelle scuole; di la passano ne'giudizii e si cimen-
« tano. Cosi accade che durante un certo spazio di
(( tempo vi avra un’opinione comune, che lascieri
(( poscia il campo ad un’opinione contraria. = Chia-
« masi opinione comune quella che raccoglie I’uni-
« versale suffragionelcaso incuinonapparisce chiaro
(( il senso della legge (2). Ma perche questa opinione
<r prevalga alle dottrine particolari dei dottori^ con-
« viene che si regga su qualche legge, sopratutto
« bisogna entrare ben addentro nello spirito della
<£ legge, poich6 egli e in’ tal guisa unicamente che
« se ne potra bene aflerrare il concetto. Incapperebbe
« in vergogna chi ponesse mano alia glosa quando vi
« e in pronto una legge. = Il glosatore pone insieme
« la verita, ed il giudice debbe attenersi a quella (3).
« L’opinione comune prevale anche ad una opinione
« diverse che sembrasse piii consona alia verita, e
<L non si distrugge per autorita di cose giudicate in
Sylva nuptialis: Lugduni 1556, nella parte quinta intitolata ;
Quomodo iudicandum. .
(2) Et dicUur commjifits opinio de iure non aperto ab omnibus
probata sentmtia: 1. c., lU). 5,n. 3.
(3) « Chi non sa cavalcarc ten^asi a.Varzone. Ua debet iud,ex tenerst
I. a le glose .. Id. ibid. n.
CAPO I. 53
« senso contrario.=Il giudice chela segue, va esente
< da ogni rimprovero : essa lo assolve da qualunque
« obbligo ».
Tutta quanta questa leoria dell’opinione comune,
cbe sorge dalla plur'alita delle opinioni individuali,
che s’accomoda al raovimento impresso nelle societa
uraane, e che puo mutarsi secondo il variar de’ casi,
riscontra assai bene col sistema di legislazione da
alcuni dottissirai tedeschi ideato, che ricusa di assog-
gettarsi alia rigorosa precisione dei codici. Chi non
s’accorda alia regola scrilta e definita che s’incontra
in que’ codici, raa cerca invece d’islituire una certa
tal quale specie d’equazione tra il moto degli affari,
la varieta dei coslumi e la disposizione della legge
dovra senza dubbio ricorrere in fine alio spedienle
dell’opinione comune, per evitare le irregolarita che
di continue sorgerebbero aU’applicare la legge.
L’insuflicienza dei lesti di legge scritta, o per meglio
dire, il non avere quelli ridotti in principii generali
ed astralti fu la cagione per cui si apri I’adito alia
strana teoria dell’opinion comune. Giustiniano ha
per siffatto modo ristretto il nostro diritto, soggiungeva
lo stesso Nevizano, che se fosse mancato il soccorso
dei doltori, infiniti casi occorrenti alia giornata sa-
rebbero rimasti indecisi (1).
Quanto piii crescevano di numero le opinioni dei
dottori, tanto piii nelle scuole si moltiplicavano le
fazioni e le sette. Parteggiavasi animosamente da tutti
(1) L. c. n. 24.
Digitized by Google
54
STORIA DELLA LBGISLAZIONE
i lati. Ma per scdare le caldezze degli aninii e schi-
vare le confusioni, si trovo un mezzo che nulla piii
aveva che fare colla ragione. La preferenza fu de-
terminate coU’aritmetica ; la quantita numericadelle
opinion! era la sola considerata nel decidere da qual
parte stesse il diritto. II numero superiore era la
ragione vincente.
A stabilire i gradi di maggiore o minore fiducia
nelle allegazioni dei dottori si venne a distinguere
Yopinion comune, dalla pm comune, e dalla comu-
nissima (i). Era una sragionevole combinazione di
due principii opposti, I’incertezza e I’autorita.
Finalmenle alcuni dei piii illuslri tribunali dltalia
videro che non si poteva piii tollerare quel pessimo
andazzo, e ch’era forza di ritornare all’esame razio-
nale. Si fecero quindi non piii a numerare i dottori,
ma a pesar le ragioni ed i fatti. Fece allora mostra
di se la giurisprudenza de’ giudicati, e se crediamo
al cardinal De Luca, spositore crudito della pratica
di un tribunale famoso, la Rota Rcmana,- non rima-
nevano quasi piii al suo tempo, cioe al secolo xvii,
quistioni dubbiose in punto di diritto, giacche Topi-
nione decidente trovavasi confer mata col suggello
della cosa giudicata (2).
Qnella farragine di citazioni, quelle litanie d'auto-
ritd come le chiama lo stesso De Luca, andarono per
buona sorte in disuso, ed in alcuni Stati d’ltalia per
non lasciare che il mal seme ripullulasse, si fece
(1) De Luca: Relatio Romance Cwrice forensis : disc. 46, n. 34.
(2) L. c. nu. 35 e 36.
Digitized by Google
CAPO I.
55
espresso divielo agli avvocati di allegare nel foro i
dottori (1).
Neiristoria di questi interpret! e di quest! doltoriy
non altrimenti che in lutto il corso delle istituzioni
e delle opinioni che si associarono alio svolgimento
della societa umana, sernpresi vede la causa del bene
corrompersi via via, e discendere nel naale. II male
a sua volta producendo necessita di riforme e di ri-
medii, fece risorgere con raaggior forza il bene. E
fra questo avvicendarsi di moti alternativamente pro-
gressivi e retrogradi Tumanita non si rimane dal
migliorarsi, ma, come fu da allri ingegnosamente
Botato, ella si muove descrivendo una continua spirale.
Sul cominciar del xvi secolo spunlo in Italia la
prima luce di quella giurisprudenza forbita dagli
studii critic! e filologici, cbe poi sail in tanlo onore
in Francia e in Olanda. Andrea Alciato, milanese,
entro in tale strada, ma vi fu seguito da pochi ita-
liani, ne per noi si puo vantare chi pareggi nella
acuta investigazione e nella erudita illustrazione dei
test! un Guglielmo Budeo, un Jacopo Cuiacio, un
Gherardo Noodt, e tutta la scuola cbe cammino sulle
tracce dei due Gotofredi.
Mai si confarebbe all’intento di quesl'opera Testen-
dersi in nolizie particolari e diffuse sulle vite e sugli
scritti dei nostri dottori, non meno che sulle vicende
dei varii sistemi da loro introdotti nel foro. Simile
lavoro c gia stato condotto con lunga cura e con
(1) Costituzioni di S. M. il re di Sardegna del 1729.
56 STORIA DELLA LEGiSLAZIONE
inestiraabile diligenza dal signor di Savigny, il quale
piu che in nessun’altra parte, stim6 con prowido ac-
corgimento di soffermarsi su questa. II libro di lui
ne porge in sugosa brevity quanto piii importa sa-
pere a tale proposito. Egli ha in novella foggia di-
sposta la storia letteraria del nostro diritio, e I’ha '
spiegata in parecchi punti diflicili. Ne ha egli dissi-
mulate le sorgenti italiane alle quali attinse felice-
mente, quali sono i libri del Pancirolo, del Sarti e
del Facciolati, che contengono notizie molto estese
sulle scuole, o su i professori, ed i giureconsulti i
pill celebri di Bologna e di Padova.
Quantunque non sia questo il luogo di parlare
degli illustri spositori italiani delle vicende del di-
ritto romano, non possiamo tuttavia a meno di no-
minare quasi per anticipazione il dotto, ingegnoso
ed elegante autore de’ tre libri delle origin! del di-
ritto romano, che fu come il precursore di questo
genere di studii oramai tanto diffuse in Europa.
Gia dagli stranieri venne osservato, che in Ger-
mania non si tiene il Gravina in quella stima che
pur si merita (1). E veramente fu quegli il prime
che tolse a discorrere la storia delle vicende del di-
ritto romano , congiungendo le antichita di Roma
eolle scuole raoderne, ed innestandovi non poche
considerazioni piene della piu sublime fllosofia del
•diritto. Basta in prova citare i titoli dei primi capi
del libro secondo di quella sua opera, Le quistioni
(1) Lenninier, citata introduction ginirale ecc. p. 185-86.
Digitized by Google
CAPO I.
57
che ivi si trattano sono tutle di gran momento, e
comprendono ogni parte deirordine morale e del-
rordine sociale. Ivi si parla diffatti della nature del
bene e del male, ossia della giustizia e delFingiu-
stizia naturale; della duplice legge di nature, vale a
dire della legge comune a tutte le cose, e della legge
propria delFumanita; del maggiorbene; delForigine
delle virtu secondo le leggi di nature; dei vizii; dei
diritti deiriimana ragione; delForigine della societa
degli uomini ecc. Se Topera del Gravina fosse inoggi
studiata quanto sel merila, varrebbe senza dubbio a
chiarire quelle interminabili dispute che si aggirano
intorno alia misura dei diritti e dei doveri degli uo-
mini viventi in societa. Le brevissime notizie delle
vite dei dottori che si racchiudono in que’ libri delle
origini, non adempiono certamente i voti dei critici
e degli eruditi, ma sono abbellite da tanta eleganza
di concetti e di stile, che sotto tale aspetto possono
proporsi a modello.
La rapida sposizione che abbiamo fatto delle prin-
cipali considerazioni, che si affacciano alia mente di
chi studia la storia del diritto romano al tempo del
suo risorgimento bastera a persuadere il lettore del
pregio in che vuol esser tenuta quella giurisprudenza.
La memoria dell’antica Roma fu Talito di vita che
trasse gli Italiani dal sonno mortale in cui gli avreb-
bero sepolti per sempre le invasion! barbariche.
L’idea romana e quella che domina ancora di pre-
sente la maggior parte delle legislazioni europee.
58
STORIA DELXA LEGISLAZIONE
CAPO II.
LE LEGGI DEI BARBARI. — I FEUDI.
I barbari prendono stanza in Italia senza che la
loro presenza muti I’aspetto delle antiche leggi , e
distrugga affatto i vecchi istituti. II govcrno dei Goli
era troppo irabevuto delle idee romane per intro-
durre fogge novelle, e diverse da quelle colle quali
essi secondando i desiderii degli indigeni avevano
cercato di rassodare I’acquistalo dominio. Le bande
raccoglitiece di Odoacre non ritenevano alcun carat-
tere di nazione propria , e di forza congiunla per
legame d’interessi durevoli ; onde non fu regno, ma
invasione il loro soggiorno in Italia. Si mostrano
alia fine i Longobardi ; non molti di numero , ma
fieri ed ardimentosi quant’altri mai, essi non dura-
rono lunga falica a conquistare le province italiane
dove il popolo era awilito, il governo male disposto
ed improwido.
Non e questo il luogo di sciogliere una difficile
quislione istorica molto agitata da moderni autori ,
e che non sembra ancora svolta in ogni sua parte ,
Digitizki by Google
CAPO n.
59
quella doe di sapere quale sia slata la vera condi-
zione dei Latin! durante il regno dei Longobar(|i. Si
puo tuttavia notare come un falto non conteslato,
che dopo i prirai impeli e le subite ire della con-
quisla, i Longobardi si volsero a riforraare il loro
interno reggiraento, a slatuire leggi, o per raeglio
dire, a ridurre in iscritto ed a riordinare e com-
piere le vecchie consuetudini, e le Iradizioni solenni
delle loro tribii. 11 re Rotari fu il prime a dare I’e-
sempio di tali riforme; Grimoaldo, Liutprando, Ra-
chis, Aslolfo camminarono sulle Iracce di lui.
L’editto Longobardico, che tale e il nome proprio
del complesso di tale legislazione, contiene un si-
stema di leggi discretamenle ordinate, semplice nella
disposizione delle parti , e singolarmente espressivo
di queU’indole germanica cosi[mirabilmente descrilta
da Tacito.
Ma prima di toccare dei particolari delle leggi in-
trodotte dai popoli seltentrionali stanziati in Italia ,
sara bene die si accenni qual fosse la cosliluzione
comune a quelle genii nelle antiche loro terre. Cosi
avremo un’idea generale dell’indole della societa pri-
raitiva germanica , e ci sara poi facile lo scorgenie
le vestigia negli istituti ordinal! dai conquislatori
nelle nuove lor sedi.
A due fini precipui mirano tulle le societa , alia
sicurezza esterna, ed alia interna tranqpillita. Quest!
due lini si comprendevano dalle nazioni germaniche
in una sola parola, fredum ossia pace. La pace con-
siderata nell’inlerno stato del popolo era raccoman-
Digitized by Google
60
STOBIA. DBLLA LBQISLAZIONE
data a chi ne reggeva il governo , e la sanzione
penale con che essa si manteneva dicevasi bantium,
voce che poi rallargatasi a varii uficii, nell’ampiezza
del suo significato servi ad indicare ogni maniera
d’ordini che si pubblicassero daH’autorita supreraa.
II procedimenlo legale con che si facevano eseguire
le leggi si riduceva sostanzialmente a tre atli , vale
a dire al mannire, cioe la citazione, al bannire, che
era lo stesso che il giudizio, ed al pandire, che signi-
ficava il sequestrare.
A raantenere la pace interna servirono efficace-
mente le mulle o composizioni, delle quali parleremo
pin a lungo al capo VI di questo libro. Tutti i liberi
Genttani slando seraprearmali, facili eprontissimetra
loro erano le vendelte delle ingiurie private, tantopiu
che per la stretta unione delle famiglie, i congiunli
tutti pigliavan cura di vendicare il torto fatto a uno
di essi. E quindi per irapedire le guerre intestine
che di leggieri sarebbero nate, si penso a deter-
minare un modo di risarcimento che il colpevole
avrebbe dato airolfeso ; non era desso una pena, ma
un danno imposto al delinquente che bastasse a sod-
disfare i danne^giati da lui. Era quasi una transa-
zione, merce della quale non toglievasi gia la facolta
della privata vendetta (che gli spirit! liberi di quelle
genti non avrebbcro aderito a tanto sagrifizio contro
loro volonta), ma una specie di contratto dalla legge
proposto a tutti , e non validato che dalla volonta
individuale.
Il prezzo della coraposizione cedeva in parte a
Digiti zed by Googi
CAPO II.
61
.vantaggio dell’offeso, in parte a pro del fisco; fa-
cevasi con esso I’accordo , o la pace tra le parti che
si chiamava sunium, ossia riconciliazione , e in se-
guito Toffeso dava all’offensore un breve o carta di
sicurta.
Alla sicurezza estema della nazione si provvedeva
dai Germani colla guerra.(u;eAr), nome che gli Ita-
liani impararono da loro e non dimenticarono raai
pin. Guerra era la spedizione militare in cui simuo-
veva tutta la nazione , e che per comune consenso
s’intraprendeva. — Le spedizioni particolari fatte da
alcuni dei maggiorenti in compagnia dei loro proprii
seguaci, dicevansi (aide, derivato dal ledesco fehde,
che significa inimicizia.
■ Le guerre essendo frequent! tra quelle nazioni „
principale dovere dei Germani era il recarvisi, prin-
cipale onore il distinguervisi. Uomo di guerra {heet'-
mann) era quello che godeva di lutti i diritti polilici
ecivili, il avtsdei Romani, lo degli Italiani.
Ed anche dopo di essersi stabiliti in Italia i Longo-
bardi davano il nome di esercito al corpo intiero della
loro nazione.
I terreni presso gli antichi Germani non si posse-
devano se non da chi colie armi potesse difenderli.
L’art. 5 del tit. 6 delle anliche leggi degli Angli di-
chiara espressamente colale intenzione, prescrivendo
che a quello a cui verrd Vereditd della terra debbe
pure spettare la veste guerresca e la lorica. E questa
e la ragione per cui I’esclusione assoluta, od almeno
parziale, delle femmme dalle succession! ai congianti
Digitized by Google
62 STORIA DELLA LB6ISLAZI0NE
si trova essere precetto comune a tutte le legislazioni.
d’origine gerraanica.
11 governo dei Longobardi era talmente solido ed
omegeneo , che si sarebbe potuto dire fuso in un
sol pezzo ; le loro idee, i loro costumi, le loro leggi
si rispondevano reciprocamente in ogni parte. Era
una maniera di discipline militare osservata rigoro-
samente da un esercito che posava sulle armi. Si
puo credere che se quel regno fosse durato piu a
lungo, allorche i vincitori sarebbonsi intieramente
accomunaticoivinti, el’unione delle famiglie avrebbe
formato delle due generazioni d’uomini un popolo
solo, le sorti d’ltalia sarebbero state al tutto diverse
da quel che furono dappoi. Sarebbe forse surta una
nazione forte e gagliarda, atta a resistere agli stra-
nieri, e munita d’ogni soccorso per promuovere da
se sola un rapido incivilimento. La mescolanza delie
stirpi nordiche con quelle delle genti meridionali ha
prodolto le piii vigorose nazioni moderne.
Ricercasi se il dominio dei Longobardi non con-
tenesse certi spiriti d’inimicizia contro gli indigeni?
11 Machiavelli ed il Muratori, I’uno guidato da un
intimo senso di squisitissima sagacita , avvalorato
Tallro dal maggior corredo di storica erudizione che
forse mai siasi da un sol uomo posseduto , portano
lo stesso giudizio rispetto al governo longobardico.
Credono .amendue che i due popoli si erano quasi
intieramente congiunti nelle interne loro relazioni ;
pensano che il governo di quegli stranieri , deposta
I’anlica minaccia, in se racchiudeva il germe di
Digitized by Google
CAPO n. 63
vigorosi istituti, e la speranza di un grande avvenire.
Uno scrittore nostro contemporaneo di grandis-
sima e ben meritata fama tiene una opinione as>
solutaraente contraria (1). A lui aderiscono alcuni
gravi istorici venuti dopo.
Non ci spelta, come abbiam detto, il farla da giudici
in tal controversia ; raa per aggiungere la nostra
opinione sul tema in discorso, dircmo die non sap-'
piamo vedere, come la condizione d’ltalia siasi mu- j
tala in meglio dopo la distruzione del trono di De- |
siderio ultimo re dei Longobardi.
La costituzione del governo Longobardico era senza
dubbio pill energica die non quella dei Franchi.
Carlomagno introdusse veramente qualche lume di
letlere cola dove I’ignoranza dei Longobardi aveva
sparse profonde tenebre; ma quei lumi non tarda-
rono a spegnersi tosto dopo la morte di Carlo. E
lungo tempo dopo lui ancora si mantenne la primiera
ignoranza, la quale forse sarebbesi diradata ugual-
mente per I’accresciuta industria del popolo , e per
il moto naturale degli ingegni.
Senza entrare a riferire i particolari della com-
pilazione delle leggi longobardiche meno important!
al nostro assunto , ne accenneremo sollanto quattro
capi alii a dare Tidea del carattere del popolo al
quale erano deslinate.
•Tutlo il sislema delle pene aggiravasi , come si^
disse , sulle composizioni ovvero multe pecuniarie ,
(1 ) Manzoni : Ducorto sopra alcuni punti della storia Longo-
bardica in Italia.
Digitized by Google
64 STORIA DELLA LEOISLAZIONB
merc^ delle quali si redimeva in quasi tutti i casi il
colpevole dalla pena corporale. La porzione di quelle
multe era determinata dalla varia qualita dei delitti,
e soprattullo dalle diverse condizioni delle persone
offese.
A parlare pero rigorosamehte non si vuol confon-
dere la composizione colla multa di cui e cosi fre-
'quente menzione nei Capitolari di Carlomagno e de’
di lui successori. La composizione propriamente delta
pagavasi aU’olTeso od a’ suoi congiunti ; la muUa si
esigeva in proporzioni ineguali a profitlo del re e
del conte ( 1 ).
II duello giudiziario , quella prova cui un errore 4
coraune diede il titolo di Giudizio di Dio , ci venne
portato colle istituzioni longobardiche. La legge 198
di Rotari stabilisce , che colui il quale chiamera im-
pudica 0 faltucchiera una donna posta sotto I’allrui
potere, sara tenuto di soslenere coll’armi alia mano
la.sua accusa contro il carapione eletto a difendere
(1) Con ci6 non si esclude per6 che la legge propria del govemo ser-
basse il caraltere di territoriale ammettendo tuttavia le varie cccezioni
di altre leggi personali.
Il signor Prospero De Hauteville iiella sua pregevolissinia Storia det
Comuni Lombardi , sulla quale fra poco ritomeremo , propone nn suo
particolare sisteina : « Je crois » egli dice « que la loi lonibarde fut une loi
• territoriale, applicable an clerg6 comme au\ laics; qu’ellene poursuivit
< pas le droit romain , et je dirai en qnel sens il faut I’entendre, inais
< qu’elle ne lui accorda aucune reconnaissance publique et g6nerale ; que
< le syst^me des droits personnels ne fut introdnit dans le royaume des
« Lombards qu’avec la conquSte des Francs » ecc.
Hittoire des Communes Lombardes depuis leur origins /usqu’d
la fin du XIII siiele, Paris 1857-58, vol. 1, p. 60.
Digitized by Google
CAPO II.
65
rinnocenza dell’accusata. Ed ecco come riguardo
all’onesta pubblica delle donne i barbari non la in-
tendessero allrimenti che i popoli inciviliti , o per
meglio dire, ecco I’origine della dottrina del punto
d’onore invalsa in quel tempo , e che dura tuttora ,
non ostante ogni legge intesa a mutarla. Della prova
0 giudizio per mezzo del duello non che di quelle di
tempra analoga, che si compivano cogli esperimenli
del ferra rovenle, dell’acqua bollente, ed altre simili,
parleremo di proposito, quando si traltera del pro-
cesso criminale usitato a quei tempi. Non si dee ta-
cere tuttavia, che il duello fu tenuto anche nei secoli
posteriori quale prova privilegiata in ogni maniera
di controversie di gran momento.Esi venne a taledi
far cimento col duello eziandio delle regole di sem-
plice diritto civile. Cos! nell’anno 942 essendo insorta
questione tra i signori della corte deU’imperatore
Otlone il Grande per sapere se i nipoti di figli pre-
morti potessero concorrere co’ loro zii alia succes-
sione dell’ascendente comune , Ottone voile che il
dubbio si sciogliesse colla spada, e per non mettere
in pericolo la vita dei suoi baroni , ne comraise ai
gladiatori la decisione, e la vittoria rimase con quelli
che sostenevano il concorso dei nipoti coi figli, vale
a dire il diritto di rappresentazione. Fu gran danno
che que’ cortigiani non avessero notizia del titolo del
digesto de verborum significatione, poiche le risposte
di Modestino e di Callislrato (1) avrebbero impedito
lo spargimento del sangue.
(I) LL. <0i e 320 ff. de v. S.
Digitized by Google
66 STOKIA DELLA LEGtSLAZIONE
Nei negozii civili la legge de' Longobardi richie-
deva che le donne fossero soggette ad una pcrpelua
lutela, il cui uflizio appellavasi Mmdio o Munde-
burdio (1).
Finalmente nelle successioni ab intestato le fern-
mine non godevano diritli uguali a quelli dei ma-
schi. Si raccoglie dalla legge 1 di Liutprando che
esse non erano ercdi del padre, se non in mancanza
di discendenti inascbi. E perlino i figli nalurali si
vantaggiavano nel concorso colle figliuole legiltime.
Non altrimenti che presso gli allri popoli d’origine
germanica, la cognizione del fatto cadenle in litigio
era commessa ad un certo numero di esercitaliy
ordinariamente dodici, che pigliando nome dal giu-
ramenlo che erano tenuti di dare, dicevansi in lon-
gobardo Aidos, in latino Sacramenlales. Perle cause
di minor conto baslavano sei e talvolla Ire di qiiesti
giurati; in essi si comprendeva lo stesso reo. I sa-
cramentali essere dovevano di condizione pari all’ac-
cusato od anche maggiore della sua. Ecco I'origine
diretta del giudizio dei pari e dell’istiluzione dei giu-
rali di cui tanto si parla oggidi. Ma se si cercassero
semplici analogic e sopralutlo si guardasse alia di-
slinzione della cognizione del fatto da quella del di-
(I) Quests tutela era una conseguenza del fondaroento di ogni costitu-
zione Germanica consistente nellai^adia o fideiussione. I capi delle varie
division! in ci}i si spartivano quelle popolazioni prestavano alia intiera
nazione sicurta pe' loro dipendenti. Cotal guarentigia o tutela era il
Mundeburdio. Cost il Munduald o tutore della donna ue era 11 fide-
iussore legale e politico.
Digitized by Google
CAPO II. 67
ritlo, se ne trarrebbero esempi anche dall’ordine dei
giudizii praticati dai romani.
Sotto la dominazione dei barbari in Italia le varie
leggi a cui obbedivano gli uomini si riputavano per-
sonali, vale a dire , non gia comprensive di tutte le
genti poste sovra un territorio, rna ristrette alle sin-
gole faraiglie, e talvolta agli individui secondo le
diverse origini, o la professione speciale di ciascuna
di esse. Vedesi sovente , scriveva Agobardo ai tempi
di Lodovico il Pio , conversare insieme cinque per-
sone, fra cui nessuna obbedisce alle stesse leggi del-
I’altre.
Si disputa tra gli storici sulla causa prima diquesto
sisteraa affatto personale di diritti. II Montesquieu la
desume dagli antichi costumi dei popoli della Ger-
mania, e crede che cola fosse in uso molto prima
ch’essi muovessero alia volta delle region! meridio-
nal!.
11 signor di Savigny all’incontro pensa che il bi-
sogno e la possibilita di siffatto istituto non esistet-
tero se non dal di , in cui le varie nazioni si tro-
varono insieme frammisle sopra una medesima terra.
In quell’ occorrenza ogni popolo aveva ragione di
attenersi alia sua legge particolare. Ma affatto inve-
rosimile, egli conchiude, sarebbe il dire che quell’uso
siati introddtto prima , e fram mezzo a genti che vi-
vendo distinte in separate tribii, non erano in peri-
* colo di confondere gli usi proprii cogli altrui.
Rispetto airitalia il signor di Savigny crede che
sotto al governo longobardico sja slalo in vigore
Digitized by Google
68 ' STOKIA DBLLA LE6ISLAZI0NB
insieme collalegge dei vincitori il solo diritto romano
e che sovraggiunli i franchi vi abbiano porlalo le
varic leggi, che per loro s’erano gia in Francia ri-
conosciute. .
Non dubitiamo di attenerci all’opinione del Savi-
gny. Diflalti si ricava dalle leggi dei longobardi, che
il sislema della personalitd del diritto non si reggeva
che sopra particolari concessioni , mentre la regola
gerterale della loro legislazione prescriveva a tulti gli
stranieri sudditi al dominio longobardico di osser-
vare le leggi comuni dello Stalo , se non avevano
impetralo privilegio particolare dal principe (1). E
quando si voile dichiarare come si dovesse lenere
dagli anlichi abitalori Tosservanza del diritto romano,
ci6 si ordino con legge espressa (2).
fi noto che non furono le sole genti germaniche,
che diedero ai vinti la facolta di serbare le loro
leggi proprie ed antiche. I saraceni fecero lo slesso
nei paesi da loro conquistati (3). E se I’intiero si-
(1 ) Ecco il testo della legge Longobardica quale , tratto da un codice
deU’archivio capitolare di Vercelli , venne pubblicato da’ signori Vesme
e Fossati al capo 7, lib. 2 delle Yieende della proprieta in Italia
p. 199: — Omnet vuaregang qui de exterras fines in regni nostri
finibus advenerit, sequens sub scutum potentia nostr/e subdederint,
legibusnostris Longobardorum vivere deveant nisi si aliam legem
ad pietatem nostram meruerent. Qaesla lezione tutta propria della
rozzezza longobardica b assai piii esatta che non quella consegnata nelle
edizioni del Huratori e del Canciani.
(2) L. 37 del 6o libro dell’editto di Liutprando presso il Muratori.
(3) Oltre all’esempio di quanto i saraceni permisero in Sicilia , b da
notarsi un decreto fatto nella prima meUi del secolo VllI da un governa-
tore saraeeno di Coimbra, col quale si statuisce • che i cristiani di Co-
« imbra avranno il loro Conte particolare che li reggerk saviameute e
Digitized by Google
CAPO II.
69
sterna di personalita del diritlo vuol ridursi nella
sua vera considerazione , si dira che tutti i popoli
conquistatori di qualsivoglia nazione essi fossero ,
fondando unicamente il loro governo sopra la forza
deirarmi , non d’altro si curarono che della conser-
vazione di quella. Le relazioni interne dei popoli
conquistati , le loro fogge di vivere , le costuraanze
locali riraanevano intatte , e direi quasi custodite
dalla tolleranza del vincitore ; ma guai a chi ne avesse
toccato la spada !
La costituzione dei franchi dava assai piii adito
agli slranieri che non quella dei longobardi ; e Carlo-
magno , largheggiando nelle concessioni di diritti
politici a pro' del clero , prepare la mutazione dei
destini dell’Italia.
Gome fu rassodato tra noi il sistema dei diritli \
personali si contarono in Italia sei specie diverse di i
leggi tutte d’origine germanica, cioe la longobarda, j
la salica , la ripuaria , I’alemanna , la bavara e la 1 '
burgundica.
« secondo gli usi loro proprii. Il Conle provvederk sopra le loro lili.
« Solamente gli sara vietato di seotenziare pena di morte senza I’ordine
« del raagistrato inusulraano. Egli avrk I’obbligo di condarre I’accusato
« davanti a quel magistrato ; leggerassi la legge dei cristiani , e se il
• magistrato consente, infliggerassi la pena >.
Ved. Reiiiaud : Invasions des Sarrazins en France et de France •
en Piimont et dans la Suisse etc. Paris 1836, p. 272.
Nell’atto di guarenligia data dal Soldano di Babilonia al Comune di
Pisa il 25 settembre 1173 [Diplomi arabi del R. Archivio Fiorentino
pubblicati ed illustrati da Michele Amari, p. 257 e seguenti) si legge
et fecitnus tali precepto ad illi qui tenet nostram legem, ut chri-
stianus et Saracenus in unum modum maneret in iusticiam, sic
christianus quomodo Saracenus.
Digitized by Google
70
STORIA DELLA LEGISLAZIONE
11 diritto longobardico primeggiava Ira lulti , e
formava a cosi dire la legge comune , dalla quale si
dipartivano, quasi altrettante eccezioni legali, le allre
cinque sunnominate.
I capitolari promulgati dai re e dagli iraperatori
non entravano tra i diritti personali, ma erano leggi
universal! che obbligavano tutte le varie generazioni
d'uomini viventi sotto il loro scettro,
Dell’esistenza e deirimporlanza del diritto romano,
che vuol essere considerate come elemento affatto ,,
disgiunto dalle leggi teste riferite , si e ragionato j
abbastanza nel capo precedente. Ma qui deesi por
mente alia- influenza che ebbero reciprocamente
I’uno suH’altro il diritto romano ed il longobardico;
era dessa il naturale effetto del confondersi che fa-
cevano insieme dopo lunghi anni i vincitori ed i
vinti. Il Canciani (1) ed il Savigny (:2) discorsero gia
qnesta materia con sufliciente chiarezza, c lo studioso
potra vedere nei loro libri allegati gli eserapi della
narrata combinazione di element! diversi.
Ognuno si persuadera facilmente che il diritla
romano, siccome il piii antico, il piu morale, il piii
adatto alle circostanze degli uomini e della contrada,
fu quello che sopravanz6 in eflicacia la legge lon-
gobardica; questa tutlavia non fu spenta se non
molti secoli dopo la distruzione del regno dei Lon-
gobardi.
II Muratori propose formalmente la quistione , se
(!) Leges Barbarorum antiques, v<rf. V, pag. 5, 6, 7.
(2) CilaU hisioire del D. R. ecc.
Digitized by GoogI
CAPO H.
71
ai tempi suoi (nella prima meta del sccolo XVIII) il
dirillo longobardico si dovesse averc per abrogato ;
senza decidere, egli si mostra disposto ad araraetterne
la conlipuazione. E veramente non fu se non al
comparire dei moderni codici che si dileguarono
tutte le vecchie ombre della italiana legislazione, fra
cui era pure I’editto dei longobardi. E non sola-
mente nel testo antico queUo si rinveniva, ma se ne
• trovavano le tracce evidenti«sime ed assolute in lutli
gli statuti <lei coinuni concernenli alle successioni ,
coll’intento precipuo dell’escluslone delle femmine.
In nessun luogo tattavia questi avanzi dell’antico
contjuisto si conservarono con piii riverenza che nel
regno di Napoli. Quivi il dirilto longobardico stette
in pieno vigore di legge comune sino ai tempi della
dinastia d’Aragona. E se dopo parve abbandonato,
nol fu che per consuetudine conlraria , ma la sua
abrogazione espressa non avvenne che al momenlo
in cui furono introdotte nel regno le leggi francesi.
Piu esteso che non nelle allre parti d’ Italia era il
dirilto longobardico cola osservato , perche in esso ,
oltre al testo delle leggi dei re, si racchiudevano
anche le leggi fatte dai principi di Benevento e dai
conli di Capua (1).
Egli e un accidente curioso il vedere la lingua greca
deslinata a diffondere la notizia delle leggi longo-
bardiche. Un giureconsulto che aggiunse nuovo
splendore alia gloria del nome patemo , il signor
(1) CiaoDODe; Storia civile del regno di Napoli, lil). 6, cap. a. —
Camillo Pellegriuo: Historia prineiputn Langobardonm,
Digitized by Google
72
STORIA DELLA LBGlSLAZIONE
Edoardo ZachariaB , pubblic6 alcuni frammenti di
tali traduzioni , che egli crede usciti tra il IX e il X
secolo. per comodo dei giudici, e dei litigant! avvezzi
a parlar greco ed obbedienti al gins longobardico (1).
Con gran diligenza, e con non minore erudizione
molti dotti, tra i quali Heroldo, Muratori e Canciani
si mossero a cercare e ad illustrare document! rag-
guardanti alia legislazione dei Longobardi. Frutto
abbondante si consegui tfterce delle loro fatiche, raa
molto ancora si pud sperare di raccogliere, anzi
s’e gia raccolto continuando gli studii intorno a quel
soggietto. Important! scoperte si fecero non e gran
tempo negli archivi del Capitolo di Vercelli e nel mo-
nastero della Cava , nella biblioteca Vaticana e nella
biblioteca reale di Parigi. Gia son venuti a luce fram-
raenti degni di fermar I’attenzione d’ogni studioso,
ed e gia comparsa una nuova edizione del corpo
delle leggi longobardiche notevolmente accresciuta,
ed accuratamente corretta (2).*
Sullo scorcio del secolo XI le leggi longobardiche
furono insieme con alcune de' successivi dominatori
d’ltalia ridotte in una nuova forma di compilazione
(1) Fragmenta ver$ioni$ graca legum Rotharis Langobardorum
regis primus edidit Carolus Eduardos ZacAarta:HeideIbergxl835.
(2) Non volendo inframmettere nel corso veloce di questa storia una
lunga digressione intorno alia storia eslerna delle leggi longobarde, tna
non credendo neppure superfluo il dame particolareggiata contezza ai
lettori,abbiamo aggiunto, nell’appendice, una dissertazione a ci6 relativa
nella quale si sono riprodotte varie parti di un articolo dell’autore di
questa storia, stato nel 1 857 inserto nella Revue historique de droit
franpais et itranger che si stanipa a Parigi*
Digitized by Google
CAPO II.
73
per ordine di materie. Ignorasi chi sia stato I’autore
di essa che destinata all’uso de’ forensi in breve fu
ricevuta per ogni dove, e piglio nome di Lomharda.
Ove si giunga a raccogliere ancora un numero
considerevole di documenti speltanti a quelle epoche
oscure, e non scemi I’ardore di proseguire le fasti-
diose ricerche intorno alle leggi ed alle costuraanze
dei barbari fatti signori d’ltalia, si verra a capo di
spiegare la vera copdizione politica e legale dei popoli
nei secoli che si possono chiamare I’eta eroica della
nostra storia moderna. Non fallira certamente la
meta a tanta perseveranza di studii, e si vedra allora
come la sbagliasse il Robertson quando chiamo di-
sperata impresa ogni investigazione istorica rivolta
a rischiarare quella remota eta (1).
Sotto il regno dei franchi nacque una confusione
grande nella distribuzione delle forze politiche, ed
un disordine non minore nella disciplina dell’ammi-
nistrazione pubblica. Carlomagno facendo, come si
e detto , entrare il clero a parte della costituzione
pubblica , tentava ad un tempo di estendere la pro-
pria autoriti sulla gerarchia ecclesiaslica (2). Questa
(4 ) Tableau des progris de la soeiiti en Europe etc. traduit par
Suard, p. 16.
(2) Ved. il canooe 22 della 63 4istinzioDe presso Graziano dove si
narra come papa Adriano ed il concilio da lui adunato avessero dato
a CarlomagBO facoltA d’eleggere il pontefice e di ordinare la sede apo-
stolica , prescrivendo ad un tempo che nessun vescovo potesse venir
consecrato se prima non avesse ricevuto I’approvazione e I’investitura
dal re. Lodovico il Pio rinunciA in favore dei popolo romano al diritto
di eieggere il pontefice. Non si dee tacere per6 che da alcunl, come p. e.
da Natale Alessandro, questo fatto viene contestato.
Digitized by Google
74
STORIA DEU.A LEGISLAZIONE
duplice innovazione riusei dannosa alia religione non
meno che alio Stato; cosi sempre addiviene quando
si vogliono scarabiare i precetli elerni della reli-
gione colie versatili convenienze della politica , le
divine speranze del cielo co’ materiali desiderii della
terra.
Nell’uso di conferire ai capi dell’esercilo gran parte
dell’autorita pubblica e delle ricchezze lerritoriali ,
in che consiste uno dei caralteri dei govern i barba-
rici, si rinviene I’idea primitive dei feudi. Cosl i
terreni divennero dipendenti dalla qualita politica ,
come questa dipendeva a sua volla dalla potenza
Ecco come oggi si giudica quesla dipendenza da uno dei piii dotti
scriltori di sloria ecclesiaslica, il P. Agoslino Theiner dell’Oratorio, pre-
fetto degli arcliivi segreti del Vaticauo.
« La dignite du pali icial des remains conferee par Adrien I k Charle-
« magtie loute sublime qu’elle fut dans son origine apporta des conse-
• quences (uncstes pour la papaute en entravant malbeureusement da
« vivaiit m^me de Cliarlemague le libre exercice da pemvoir lemporeL
« Par un egal malheur, les empereurs s’altribuorent dans leurs con-
< firmations des donations de Pepin , les memes droits sur relection
« et la confirmation des papes que les empereurs de Bysance avaient
« deja exercec. Les papes durent ilcchir sous cettc neoessite en atteo-
< dant des temps plus propices qui leur meuageassent la possibilite de
• briser cette chaine aussi pesante que daiigereuse.
« La confirmation des papes revendiquee par les empereurs etait un
a reste sans doute de I’ancienne coutume de I’Eglise des premiers
• siecles , ou les eveques furent due presque generalement par le con-
« cours du clerge el du peuple. Tout venerable que fut ce priocipe il
• n’en a pas moios apporte les plus grands maux a I'Eglise au sortir
« meme des catacombes ■ .
« Codex diplomaticus dotninii temporalis Sanctee Sedis— recueil '
• des documents pour servir k I’bistoire du gouvernement tcmporel
« du Saint-Siege extrails des arebives du Vatican — tome I , preface
< pag. VIl-VIII — Rome, imprimerie du Vatican 1861-62.
Digitized by Google
CAPO n.
75
mililare, che era il perno su cui volgeva I’intiera
macchina di quei governi. Si unirono quinili in una
sola islituzione gli ufizii pubblici e le possessioni, I
principi , colla speranza d’infievolire le forze dei
grand! vassalli militari , fecero larghe concession! di
simil tempra ai prelali. Speravano essi di librare su
pesi eguali di resistenza il loro governo ; invece del-
I’equilibrio si produssero i contrasli, pei contrasli
s’indebolirono le molle della monarchia , e se ne
trasse fuori la liberta dei popoli.
Credesi da molti che la causa riraola delle istitu-
zioni feudal! si debba ripetere dai longobardi ; ma
se guardiamo alia pretta e distinta indole dei-feudi,
che sta neU’assegnamento dei terreni , congiunlo
coU’obbligo del servizio dell’armi, se ne dovra piut-
tosto ascrivere ai franchi I’origine (1). Eppero non
ci sapreramo accomodare all’opinione di quelli che
non ravvisarono nel feudo nulla piu che una spe-
cie di cui I’enfiteusi sarebbe il genere; opinione
che non potrebbe a nostro giudizio essere vera se
(1) Anche gl’imperatori greci nei bassi tempi usarono di fare ai be-
nemeriti guerrieri eerie liberalita che hanno aspelto di feudo. Ma i feudi
italiani non trassero di li I’origine loro.
Noi non ragioniamo degli onori o ufizii conferiti a vita con carico di
governo pabblid e usufrntto di foadi , perche questi non ebbero vera
qualita feudale, quale da noi si considera.
II signor Chanapiomiiere nel suo trattato de la propriSli des eaux
courantes sostlcne la tesi della distinzione da farsi Ira gli onori ed i
bmefizH. ,
II signor Laferriere , di cui la scienza lamenta la morte , nclla sua
Storia del diritto franeeee crede cbe dui'aute I’bpoca dei barbari
quella distinzione non esistessa.
Digitized by Google
76
STOBIA DELLA LBGISLAZIONB
non se nell’ultijnna fase del feudalismo^ quando cioe
il feudo aveva cessato di essere parte essenziale di
un sistema politico.
Si sa che tra gli antichi germani vi erano quei fidi
seguaci , che volonterosi accompagnavano i principi
delle tribii neile spedizioni guerresche. Tacito gli
accenna co’ nomi di compagni {comites); la legge
salica da loro il titolo d’uomini posti nella fede del
re (antrustioni). I piii antichi tra gli storici francesi li
chiamano leudi e fedeli ; gli scrittori posteriori danno
loro nome di vassalli e di signori, ta parola. vassallo
procede da vassus, che significa servo, famiglio, di-
pendente, che vive nella casa di un principe o d’un
barone (1). Cos! Tidea primitiva e sustanziale del
vassallaggio non si dee cercare altrove che nei ser-
vigi di corte.
Ai fedeli ed ai leudi non si dava in principio per
ricompensa de' loro servigi che cibi , armi , ed op-
portunita di pericoli e di preda neile battaglie. Quelli
erano, se cosi e lecito di parlare, i feudi degli antichi
germani. Divenuti questi popoli conquistalori delle
nostre region! mutarono opinion! e costumi. I prin-
cipi divenuti padroni di terreni ne fecero parte ai
loro fedeli. Tali concession! di poderi furono detti
benefizii sotto la prima dinastia dei re di Francia,
feudi verso il secolo xi (2).
(1) Ducange Lexicon, ad voc. — Da vauus si deriv6 la parola val-
vassori, quasi vassi vastorum.
(S) Avverte il dotlissimo Jacopo Durandi che in Italia nemmeno il
nome di feudo si conobbe innanzi il 1040: nell’annotazione XXXI all’e- .
Digitized by Google
CAPO IT.
77
■ I feudi cominciarono coll’e^sere amovibili ad arbi-
irio del signore, e tali rirnasero tanto che il trono
fii occupato da principi d’alti spiriti e di mano ardjta
quali erano Pipino e Carlomagno. SoUo il regno di
Lodovico il Pio, e dei deboli successori di lui, i vas-
salli possenti pe’ loro dominii e vieppiii ancora per
la debolezza dei re, confusero i feudi coi loro beni
patrimoniali, e li lasciarono in eredita ai loro figliuoli.
I duchi , i conti , tulti i grandi ufiziali della corona
usarono nella stessa guisa riguardo alle loro cariche.
Carlo il Calvo , ■ vedendo il male incurabile , penso
di validare un abuso che piii non poteva correggefe;
con un capitolare dell’aniio 877 egli dichiar6 gli
ufizii ed i feudi ereditarii,; e la rivoluzione fu com-
piuta.
Vi ha oggidi una scqg^la storica che vorrebhe ri-
stringere in un solo complesso tutte le relazioni di
clientela e di dipendenza sociale che si pralicarono
tra gli uomini sino dalla piii antica eta che per istoria
sia nota. Giambatista Vico volse il primo lo sguardo
a quelle sublimi indagini, e ponendosi a spiegare il
ricorsoche fannolenazioni sopra la natura etema dei
fetidi, quando egli nonvi dimostrala verila, almeno,
per servirci di una felicissima frase del Manzoni,
vi fa pur sentire di avervi condotli in quelle region!
dove soltanlo si puo sperar di trovarla (1). I disce-
logio del preeidente Antonio Favre inserto nel tomo 11 de’ Piemontesi
illustri.
(1) Ved. ^taldo Jannelli; Saggio sulla natura e neceuitd della
tcienza delle cose e delle storie umane: Napoli 1817, sezione 2, cap. 9.
Digitized by Google
.78
STORIA DELLA LEGTSLAZIONE
poll della scuola di Vico studiando a rauuare tulti i
falti entro le ipotesi del maestro , e sosliluendo le
sottigliezze alle generalila da lui pro'poste, ne scema-
rono lo splendore, e ne rendettero forse meno certa
Tapplicazione,
Molte verita sponlanee, lucide e sublimi sgorgano
al certo dalle induzioni e dalle divinazioni della
Scimza miova, ma per meglio apprezzare quelle
dottrine uopo e ancora di ' molti esperimenli di cri-
tica. In tutle le tradizioni primitive della vita dei
popoli s’incontrano siraboli ed allegoric , pure di la
non se ne debbe inferire che I’istoria antica, quando
e descritta in termini precisi, schietti e ragionevoli,
debba sempre riputarsi allego rica.
I Degne di particolare atlenzione sono le induzioni
del Vico intorno ai principi^ politic! sopra la natura
dei feudi. — « Tulti i giureconsulti » egli dice « che
« hanno scritlo de y«re publico, devono riconoscere
< questa eterna natural legge regia, per la quale la
« potenza libera d’uno Slato, perche libera, deve
c alluarsi; talche di quanto ne rallentano gli otti-
« mati, di tanlo vi debbano rinvigorire.i popoli,
« finche vi divengano liberi ; di quanto ne rallen-
« tano li popoli liberi, di tanto vi debbano invigo-
« rire li re fm tanto che vi divengano monarch!. —
« Se il diritto feudale e nalo dalle scintille dell’in-
« cendio dato da’ barbari al diritto romano, il di-
« ritto romano e nalo dalle scintille dei feudi
0 e si e vedulo dentro la natura eterna dei feudi
< ritrovarsi le origin! dei nuovi ream! d’Europa.
Digitized by Google
CAPO n.
79
« Ma finalraente con gli sludii aperli nelle univer-
« sita d’ltalia insegnandosi le leggi romanecomprese
« nei libri di Giustiniano, le quali vi stanno conce-
« pule sul diritto naturale delle genti umane, le
« menti gia piii spiegate e faltesi piu intelligenti, si
<( diedero a collivare la giurisprudenza della nalu-
« rale equila, la quale adegua gli ignobili co’nobili
<a in civile ragione, come lo sono uguali in natura
« uraana — e si venne alle repubbliche libere, ed
« alle perfettissime monarchic, le quali forme di
8 stali^ perche enlrambe portano governi umani,
« comporlevolmente si scambiano Tuna con I’allra :
« ma richiamarsi a stati arislocralici egli e quasi
8 impossibile in natura civile (1) ». Ci sara perdonato
se abbiamo dato luogo ad una si lunga allegazione,
ma tanto aulorevole ci e paruta, e lanto ricolma di
storica luce, che avremmo creduto temerila I’espri-
merne con altre parole il profondo concetto.
Alcuni scriltori dei nostri tempi, calunniatori della
civilta presente, si sforzano di fareelogii delle usanze
feudally e vorrebbaro contrapporne i vantaggi ai
beni di che godono oggidi gli uomini. Essi lodano a
cielo la valentia dei baroni, i costumi della famiglia
rinchiusa nelle turrite castella, la docilita dei servi
aggravati ancora da personali soggezioni. Ma se
si ricorre alia schietta autorita della storia , essa
c’insegncra di quali miserie fosse allora ingombra la
(1) Vico: Principii di tcienza nuova: IMilano, Silveatri tom.
p. 180-37.
Digitized by Google
80
STOBIA DELLA LEGISLAZIONB
vita; essa ci dira che il valore era quasi sempre
guasto da una fredda, inflessibile crudelta; che I’i-
gnoranza convertiva in ozio tutto il tempo che non
si consumava in cacce ed in comhattimenti; che i co-
stumi erano divenutilordi e scellerati anche tra quelli
chiamati pel proprio ministero a dare altrui Tesempio
d'un vivere incontaminato ; derelitta Tagricoltura ,
stremato il popolo, negletto ogni culto di arte gen-
tile. Questo era il frutto di una infelice condizione
di tempi che dohhiamo sperare e possiamo credere
non siano mai piii per rinascere.
Se si vuol giudicare rettamente delle istituzioni
feudali convien riandarne tutte le vicende; seguirne
tutti i rivolgimenti. Poiche I’epoca comunemente
chiamata feudale, non ci si appresenta come un
ordinamento compiuto, ed un sistema regolare, ma
anzi ci rafiiguraunatransizione terrihile dallacivilta
antica alia civilta moderna, una sorta di crisi sociale,
diremmo quasi una consistente anarchia. Le virtu
che si vogliono proprie degli uomini di quei tempi,
non sono altro che la nuda espressione della natura
umana, la quale in s^ contiene i germi delle virtii,
non altrimenti che i semi dei vizii; ma, come cre-
scono a dismisura i vizii non costretti da.freno, cosi
anche talvolta grandeggiano le virtii senza conforto
di sociali precetti. E chi nieg6 all’Araho e all’Indiano
il vanto di superare i popoli inciviliti nell’esercizio
di alcuni atti di nohilissima virtii? Ma chi ardirehhe
prpporre qual camhiamento utile ai progress! della
morale e della scienza il mutare il consorzio europeo
Digitized by Google
/ CAPO II. 81
colle usanze dell’abitatore del deserto o delle fore-
ste d’America?
Conforrae al noslro pensiero fu quello del signor
Guizot quando disse, che dal seno ddla barbaric non. -j
poleva nascere allro che il feudalismo, ma che appena
questo fu aduUo, si videro nascere e crescere nel suo
seno la monarchia e la libertd (4). 11 libro da cui ri-
caviamo queste parole merita di essere altentamente
letlo dagli Italiani, perche spiega con elegante pre-
cisione le istiluzioni di Francia e d’Inghillerra, che
diedero norma ai feudi in Italia. L’impulso agli or-
dini feudali ci venne dagli slranieri, e straniero in
certa guisa ne riraase sempre tra noi I’aspetto. Ove
si ecceltui il Piemonte tutto atteggialo d’usanze fran-
cesi per la prossimita della Francia e per la politica
de’ conti di Savoia discosta ancora dalle cose ita-
liane, e gli stati di Napoli e di Sicilia piegali alle
coslumanze dei norraanni loro conquistalori, le
istiluzioni feudali non mai dominarono piena-
mente in Italia (2). Opponevansi loro la potenza
del clero e I’indole democralica di tulti i governi
municipali.
Il territorio italiano non era mai stato occupato in
ogni sua parte per dirilto di conquista e si teneva
(t) V. Ettaitur Vhiitoire de France.
(2) Parliamo della prevalenza del sistema feudale anziche della esi-
stenza di maggiore e minor numOro di signorie feudali. Se di questa
si dovesse tener conto quanto al numero sarebbe da aggiungere anche
la Lombardia dove silfalte signorie eransi moltiplicale. V. Benaglia —
Relazione Utorica dei Magistrati delle Dueali entrate ttraordi-
narie dello Stato di Milano — Milano 1711.
6
Digitized by Google
82
STORIA DELLA LBGISLAZIONE
per fermo che dove una voUa aveva allignato la li>
berla romana la terra doveva sempre essere riputata
franca ; anzi da tal presunzione si formo un adagio
f di dirilto feudalft (1). Menlre dunque in allre con-
trade si aveva la regola non esservi terra senza si-
gnore, in Italia il f^udo stava a modo d’eccezione. fi
questo uno dei caratteri generali della legislazione
italiana,al quale e d'uopo avvertire, perche appalesa
reffelto di una liberta civile assai piii robusta qni
che non a 1 trove.
Lo stabilimento dei feudi non ebbe subilo a com-
pa'gna un’ analoga giurisprudenza. Le istituzioni
feudali governate sul principio da soli interessi
polilici, non prendevano norma ehe dalle svariate
occorrenze dei tempi . — II disordine di quelle eta, di-
remo ancora col signor Guizot, la scarsa popolazione,
i pochi mezzi di comunicazione, Vignoranza degli
uomini, il difetto di principii e di vedute genercUi
nelle istituzioni, nolle idee e nelle opere aprirono
Vadito ad ogni mamera di casi e di anomalie. L’uso
fa riconosciuto come maestro per sciogliere i dubibii
che s’appresentavano nel possesso e nella successjone
dei feudi; ma I’uso mutavasi col variare dei paesi e
delle investiture.
La parola feudo considerata nella sua origine eti-
(1) Dans tout pays rigi par le droit icrit (diritto romano) tous
fonds et Mrittsges sont ripules francs et allodiaux, et m cons4-
quence exemts d'hommages , droit de lods et ventes et autres
servitudes , s'il n'y a titre au contraire, dont la preuve est re-
jetee sur celui qui pretend eujetion: Salraing, De I'usage des fiefs,
chap. 53.
Digitized by Google
CAPO U.
8 $
mologica dicesi da alcuni composta delle due voci
antiche germaniche fehe che significa mercede, sti-
pendio, ed ode che indica possesso, perche i feudi
appunto .cominciarono dalle concessioni che si fa-
cevano a modo di stipendio railitare ai fedeli dai
principi ; da altri si trae dal fides dei latini , perche
merce del beneflcio ricevuto s’irapegnava solenne-
roente la fede del beneficato verso il benefattore.
Ai feudi si contra pponevano gli allodi, vale a dire
le lerre lenute per antico possesso nelle famiglie,
i patrimonii aviti; e I’origine di tal nome e tutta
intiera neWalode adoperato perfin dalle leggi saliche
e ripuarie in senso di proprieta antica e riservata
nella famiglia (1). CoU’andar del tempo poi si chia-
mo feudo ogni possesso tenuto in ragione di vassal-
laggio, allodio ogni possesso di che si abbia libera
disposizione.
Un dotto ed ingegnoso giureconsulto toscano al
quale andiamo debitori di un’ opera egregia sulle
leggi relative all’agricoltura, il signor Enrico Poggi
avverte raolto a proposilo nelle sue Considerazioni
intomo alle prime origini ed alls principali vicende
degV hisliluti feudali in Italia chela base del sistema
feudale si riduceva in ultima analisi ad un vincolo
che stringeva I’uno coll’altro due individui, vincolo
politico anziche contrattuale. In questo modo di re-
lazione si prestavano i servizii al signore, come priraa
si pagava il tribute al sovrano. Cosi egli soggiunse
(t) Struvio: Historia iuris feudalis, §. 2. — Meyer: Esprit, ori~
gine et progris des institutions judieiaires , tom. 4 , p. 73, 186-87.
Digitized by Google
84
STOBIA DELLA LEGISLAZIONE
che per ben comprendere le storie dello stabilimento
dei feudi in Italia convien tener d’occhio le consue-
tudini giudiziarie ed economiche che si osservavano
neirimpero d’Orienle prima dell’invasione dei barba-
ri. Quindi si trasse aliraento airalbero novellamenle
piantato tra noi.
La pin breve e seraplice definizione del feudo nel
« suo vero signiGcalo legale si e : essere desso un be- *
! neficio di cosa non mobile conceduto ad alcuno in|
ragione di fedelta (1). Quindi ilvassallo ricevendo dal^
signore diretto I’ulile dominio di beni stabili, con-
traeva verso di lui obblighi certi ed analoghi alia
qualila del beneficio..
Allorche Federigo I voile rafforzare Taulorita
deirimpero in Italia^ cerco losto d’imporre leggi
ordinate ai feudi, e di ricuperare quei diritti che
si riputavano inerenti alia corona imperiale. Nei
campi di Roncaglia, luogo consueto dei comizii feu-
dali, Inngo la sponda del Po, e presso la chiesa di
san Pietro di Conturbia, il di 23 di novembre 115R
raceolse egli i suoi vassalli, ed inlimo loro di resti-
tuire eio che pretendeva da essi usurpato a danno
delP irapero. Per procedere giuridicamente in si
(2) Noi manteniamo la definizione del feudo quale t’abbiamo posta
nella prima edizione con maggiore sicurezza ora dopo aver letto nel ri-
putatissimo saggio sulla feudalila pubblicati dal signor Edoardo Secrelan
(Losanna 1858) essere il feudo «» contrat d'une nature particuliire
(fapres lequel la possession et lajouissance d’une certaine terra
est assurie A quelqu’un moyennant I’engagement que prend la
possesseur de rendre au proprietuire direct de ?o terre certaint
firyifes compris en qiniral dans le devoir de ^diUU. L. <j. p. i.
Digitized by Google
CAPO II.
85
difficile vertenza, Federigo commise ai quatlro piii
celebri dottori che vantasse a quei giorni la scuola
di Bologna, cioe Bulgaro, Martino Gosia, Jacopo ed
Ugo, di determinare quali, e quanti fossero i diritti
regali usurpati dai vassalli, e che dovevano ritor-
nare airimperalore. I qualtro dottori non ardirono
di assumere da se soli cotanto carico, e I’imperatore
chiam6 ventotto giudici, due per ciascuna delle
citta principali del regno italico, aftinche congiun-
tamente ai dottori indicassero tutti quei diritti. Si
rispose da loro che ogni specie di diritti regali spet-
tava all’iniperatore, tranne quelle formali rinuncie
che le citta dimostrassero essere state fatte in loro
special favore.
Biasimata severamente fu la risposta dei dottori
quasi ella non fosse se non un colpevole atto di ser-
vile condiscendenza e d’ossequio cortigianesco. Ed
un giureconsulto (1) loro contemporaneo accus6 a
viso aperto i miseri Bolognesi di avere porto contro
il dettame della propria coscienza un empio e falso
consiglio a Federigo, e di aver tradito Tltalia ren-
dendola di lihera qual era prima, trihutaria al trono.
Le antiche accuse furono a’nostri di rinnovate da
gravissimi storici (2). Non manc6 tuttavia ad essi
un difensore (3), che sostenne giusta la loro deci-
sione a tenor della legge, sehhene fosse improvvido
il desiderio deU’imperatore di avere quello che per
(1) Placentino.
(2) Sisroondi, Raumer.
(3) Savigny.
Digitized by Google
86
STORIA DELLA LEGISLAZIONE
lunghissirao trallo di tempo era state disgiunto dal
dominio del principe. Checche ne sia della giustizia
(leiropinione della dieta^ la battaglia di Legnano
muto aspelto alle cose, ed il suono delFarmi nazio-
nali fece tacere la voce dei giuristi.
Questa deliberazione della diela di Roncaglia non
parmi essere stata sotto un particolare aspetto ab-
bastanza dagli storici considerala, cioe per quanto
ragguarda alia chiamata dei dottori alia diela ed
airufficio loro commesso di giudicare delle ragioni
deirimpero. Queslo sol fatto basta a spiegare come
un cangiamento immense gia si fosse operate, come
la vecchia constiluzione gia avesse ceduto il luogo
al nuovo ordinamento prima che ad esso si fosse
tolto quel velo che lo copriva. Dal punto in cui
ridea del dirilto civile s’inlrodusse neH’esame delle
cose feudali, il vero sistema dei feudi fu sciolto.
Alla podesta della forza, al titolo della conquista,
sottentravano la ragione e Tequila; non piii la spada
ponevasi sulla bilancia per farla traboccare a pro
di chi la impugnava, raa si ricercava da giudici, in
apparenza imparziali, un libero consiglio che to-
gliesse dal giudicio* ogni sospezione di violenza.
Saranno slate queste, anzi erano al cerlo, vane for-
mole e nudi raggiri per ingannare Tinesperlo popolo,
ma la necessita di adoperare tali inganni appieno
dimostra che i tempi chiedevano trattamento diverse
da quel che si usava allorche il potenle armalo non
si credeva tenuto a verun riguardo verso il debole
inerme. Le savie concessioni in politica non sono
Digitized by Google
CAPO II. .
87
sempre contratti di beneficenza, ma non di rado di-
vengono alti di sapienza governalrice, che calcolando
le forzeprevede i pericoli e prepara i rimedii. Fede-
rigo restio al concedere parte di cio che pretendeva
essere stato posseduto da’ suoi predecessori, non
ando pill in la delle nude forme, e credetle che la
sua autorita confermata dall’assenso dei giudici e
dei dottori sarehbe senza conlraslo riconosciula dai
popoli. Le vicende delle replicate spedizioni da lui
fatte contro gli Italiani chiariscono con quanto suo
danno abbia egli continuato a negare cio che gia
per gli altri si possedcva, e che fu poi con maggiore
larghezza ralificato col suggello della vittoria. Una
mente piii accorta, un cuore meno impetuoso, ed
una volonta meno inflessibile, avrebbero mantenuto
ritalia nell’antica devozione all’impero.
Sotto il regno di Federigo le regole del diritto
feudale vengono ridotte in corpo di giurisprudenza.
I feudi non sono piii pertanto I’energica espressione
di un sistema politico e militare, .ma un semplice
modo di possesso di beni vincolati a certe presta-
zioni verso il patrimonio dello stato.
Per dare un’idea delle principal! regole del diritto
feudale considerate sotto questo aspetto entrero in
alcuni particolari, che mi sembrano necessarii al-
meno pe’ lettori che non hanno avuto occasione di
vedere questa materia altrove trattata.
Tre erano i principali doveri impost! al vassallo
verso il signore da cui aveva ricevuto un feudo.
Doveva cioe serbargli una fede incorroUa, essergU
Digitized by Google
88
STORIA DELLA LEGISLAZIONE
corapagno in guerra, e seguirlo nelle general! adu-
nanze dei vassalli chiamale placiti o malli, nelle
<juali tenevasi supremo trihunale di giuslizia (1).
Lafedella che stava come fondamenlo d’ogni altro |
' dovere, si dislingueva in due specie, la semplice (2),
• claligia, che si definiva quella per cui la fede
deiruomo e impegnala al signore, sovra e conlro
qualsivoglia persona che possa nascere e morire nel
mondo. Essa di regola nonsiserbava che al principe.
L’obbligo e la promessa di fedelta si esprimeva
dagli uomini o dai vassalli al signore merce d'un alto
solenne che fuori d’ltalia chiamavasi omaggio, e da
noi per lo piu fedelta, o talvolta fio.
(I) P/act<t general*! si chiamavanoleadunanze nelle quali convenivano
tuUi gli ordini dello State , a cui il re raedesimo presiedeva e dove si
consultavano le piii gravi faccende del governo pubblico , e le liti di
altissiino momento. Gli ecclesiastici non altrinicuti che i laici facevano
parte di queste adunanze , nelle quali pure si trattavano i negozii della
Ghiesa. Tutti i prelati ed i vassalli erano obbligati d*intervenire a quest!
placiti generali che per lo pih si tenevano tre volte I’anno , cio^ dopo
il Natale, dopo la Pasqua di risurrezione e dopo la festa di S. Giovanni:
vi concorrevano pure* gli uomini liberi sia per proporre le loro do-
glienze, sia per essere presti ad eseguire gli ordini del sovra no. Op-
portunamente avverte il Ducange {ad voc.) che non da altra^origine se
non da questi placiti b venuta la formola usala dai re di Francia del
chiudere i loro editti, quia tale est nostrum placitum : la traduzlone
francese ^ ear tel est notre plaisir ^ fu una mutazione da quel che
signiheava da prima. I placiti minori si tenevano dai vassalli maggiori.
.e v’intervenivano i loro dipendenti. Oltre ai placiti generali, si aduna-
vano di ■spesso placiti particolari maggiori o minori per casi ed occor-
renze speciali.
, (2) Presso il Pithou all’art. 25 della Coutume de Troyes , leggesi
in una lettera di papa Adriano: episcopos Italia solum sacramentum
fidelitatis sine hominio facere debere domino superiori, idest sine
personarum subiectione.
CAPO II.
89*
Tuttoche quesli duenomi sembrino a prima giunla
sioonimi, essi si disferenziavano nullameno in modo
che omaggio pareva avesse piii stretta significazione.
A compiere tale alto solenne erano stabilile certe
forme parlicolari, per le quali indicavansi Tumilta
e la fiducia in che stava il vassallo al cospelto del
suo signore.
L’obbligo di far parte dell’oste del signore quando |
si rompeva la guerra era imposlo alia persona del
vassallo ; rha ove quesli ne fosse legittimamenle
Impedito, doveva inyece pagare cerla somma di
danaro delta cavalcata od ostendizia, la quale se-
condo le consuetudini di Lombardia era di dodici
denari per ogni moggio di terreno possedulo dal vas-
sallo nel feudo, e secondo il costume di Germania si
contava in ragione della terza parte dei frulli dei
beni feudali in quell’anno in cui si facevala guerra.
1 dirilti dei vassalli dipendenti dal dominio utile
che avevano ricevuto col feudo, erano larghissimi,
perche muovevano anche dal predominio della forza
dalla quale s’intendeva acquistato il terreno conce-
duto poscia in ragione di beneficio.
Nei feudi maggiori il vassallo trovavasi inveslitq
dell’alta e bassa giurisdizione tanto civile che cri-
minale, aveva esercizio di dirilti esclusivi, come della
caccia, della pesca, del tener molini, ed altri somi-
glianti; riscuoteva la maggior parte dei provenli del
terrilorio lenuto in feudo, con tutte le infinite di-
pendenze, che si leggono per lo minuto narrate nelle
investiture di que’ tempi.
Digitized by Google
90
STORIA DELLA LEGlSLAZIONE
Ne cio bastava pur anche, nia le persone istesse
(lei terrazzani pativano difetto di liberta a pro del
loro signore, sia per quella maniera di servilii die
della gleba si disse, per cui si vielava al colono il
dipartirsi dal fondo alia cui coltivazione era stato
ascritto per nascita, sia per il divieto che si faveva
agli uomini del feudo di disporre liberamenle delle
cose loro, sia per Tautoriti data al vassallo di co-
slringere i suoi uomini a valersi per ogni loro uso
unicamenle de’ molini e de’forni a lui spettanli.
I giurisli disferenziavano lalvolta gli abitalori di
una terra data in feudo in due classi, cioe A'mmini
del signore del feudo che a lui dovevano Tomaggio,
e con feroce spiegazione si dicevano portare alle ossa
aitaccata la 'servitu {i); e di giustiziabili , ovvero
persone che vivendo sulla terra feudale, erano sog-
gette alia giurisdizione dej signore, senz'allr’ob-
bligo personale che di fargli giuramenlo di non of-
fenderlo.
L'imperatore, i re, ed i principi forniti di piena
sovranita concedevano i feudi maggiori. 1 minori si
conferivano dalle dignita inferior!, quali erano gli
arcivescovi, i vescovi, gli abati, le badesse, i prepo-
sti, i duchi, i marches!, i conti, i quali appunto per
quesio dirillo in Lombardia si chiaraavano capitani
del regno; quelli che da loro ricevevano feudi si di-
^ ^ cevano valvassori del re, i quali a loro volta davano
feudo a coloro che quindi pigliavano nome di val-
(1) Salvaing: De Vusage des fiefs, Grenoble* 1668, p. 129.
Digitized byGoogie
CAPO II.
91
mssori minori, o di valvassini, Cosi in mille modi
si ramificavano e s’intralciavano le fila di un sistema
di dipendenza e di protezione.
I comuni divenuti liberi e potenli usarono pure di
concedere feudi come i capitani del regno.
II carattere di precario da principio impresso nei
feudi, come si disse, ando perdendosi; se ne fece
meno incerto il’dominio, ed i dottori nolano otto
principal! variazioni, che occorsero in essi; primie-
ramente cioe i feudi divennero annui , poscia rima-
sero a vita del vassallo , passarono quindi a quello
Ira i figli di lui che meglio fosse piaciulo al signore;
di-la divennero di pien diritto ereditarii ugualmente
tra i figli; dopo ne fu permessa I’eredila anche ai
nipoli di figli, e mancando discendenti, eziandio al
fratello dell'inveslito. Sovraggiunse in seguito Tes-
clusione delle femmine dalla successione in essi,
qualunque volta per patto speciale o per qualita
espressa del feudo elleno non s’amraettessero. Si
chiamarono finalmente anche i collaterali a queste
successioni, e si fisso in regola generale che i di-
scendenti maschi vi succedessero in infinite. Cosi
veniva ordinata la trasmissione dei feudi in gene-
rale, ma quand’essi portavano aggiunti nomi ed uf-
fizii di dignika si cercava sempre Tinvestilura del
supremo signore a renderne valida la successione
alFerede.
Divenuta in tal guisa irrevocabile la concessione
dei feudi maggiori, e tosto dopo ancora dei minori,
si statuirono i casi speciali nei quali si faceva luogo
92 8T0KIA DELIA LBaiSLAZIONE
a devoluzione di essi. E ci6 avveniva qualunque volta
il vassallo avesse mancato alia fedelta, o alia rive-
renza debila al suo signore , ovvero avesse operate
conlro la legge del feudo.
Tre specie di giurisdizione Iroviamo stabilite so-
pra le controversie feudali; la prima si eserdtava
daU’imperatore come supremo signore, dai capitani
del regno o dai valvassori del re: rijenevano la se-
conda i pari, ovvero i vassallidi grade, uguale a co-
loro tra cui si era levato la controversia ; se il signore
comune dei pari assisteva con essi al giudizio, il tri-
bunale dicevasi curia; ma se per la qualita del nego-
zio, il signore non poteva sedere insieme con loro,
essi prendevano nome di pari della curia : il terzo
grado di giurisdizione era quello del giudice ordi-
nario della terra , o dell’arbitro nel quale i litigant!
avessero corapromesso.
Secondo la varia qualita della lite che occorreva
a deciders! speltavane la cognizione all’una od al-
I’altra delle tre specie di giurisdizione cbe abbiamo
accennato. Cosi, per esempio, se fosse stata contro-
versia tra I’imperatore ed i Comuni di Lombardia, il
deciderla toccava [ai pari , cio6 ai vassalli maggiori
della citl^i, e della contea, tranne quando Timpera-
tore era presente, che allora egli pronunziava da se
solo. Se la vertenza agitavasi tra i capitaiii dell’impe-
ratore , quest! solo ne poteva essere il giudice. Ven-
tilandosi la lite tra gli altri vassalli, si distinguevano
le specie; poiche se amendue i litigant! in altri feudi,
su cui non cadesse dubbio di sorta, fossero stati sog-
Digitized by GoogI
CAPO II.
93
gelti ad uno stesso signore^ a lui dovevano ricorrere;
'* ma se I'uno o I’altro teneva feudo da signore diverso,
interveniva il giudizio dei pari. Ove incerta pendeva
la qualila d6l vassallagio, la cognizione s’apparleneva
al giudice ordinario od all’arbitro scelto a tal uopo.
Nelle qnistioni di feudo antico senlenziava la curia ;
ma se cadeva dubbio sulla qualita del feudo , soste-
nendosi dall’una parte quello essere antico, dall’altra
dicendosi nuovo e proprio, i soli pari della curia ne
pigliavano cognizione. Vedremo tra poco che cosa
significassero tali diverse qualita. I giudizii nei quali
dovevansi rappresentare varie investiture spettavano
al giudice ordinario, come pure quelli che si agita-
vano tra il signore ed il vassallo od altra persona
che non avesse simile grado. Apparteneva finalmente
alia cognizione dei pari della curia ogni lite vertente
tra il signore ed il vassallo per titolo d’investitura, per
devoluzione, per causa di sofferta violenza o di nie-
gata giustizia, o per sussistenza di vassallaggio.
Qualunque volta poi la quistione trattavasi in via
criminale per applicazione di pena, o in giudizio
civile per causa d’ingiuria, di danno, o d’interdetto,
il solo giudice ordinario doveva prenderne cogni-
zione, salva ragione alia parte che si credesse gra-
vata dalla sentenza di lui di provocare in appello al
tribunale superiore.
Le principali divisioni di feutfi che troviamo ac-
cennate nelle leggi che li reggevano, sono le se-
. guenti.
Erano retti, puri, semplici e proprii i feudi in cui
Digitized by Google
94 STOBIA DBLLA. LBGISLAZIONB
si seguiva la pretta ragione feudale ; non retli ed
improprii, o come altri dicono condizionati , quelii
nei quali si osservavano patti non conformi alia vera
indole dei feudi. Avevansi i feudi personalia che si
astinguevano colla morte dell’investito ; quelii che
spellavano per titolo di snccessione agli eredi legit-
timi che si dicevano eredilarii ; altri che si trasmel-
levano ex paclo et providenlia anche agli estranei; i
temporarii, e i perpetui: i mascolini trasmessibili ai
soli maschi; i palrimonxaU ed i semplici fruttuariiy
nei quali il vassallo riteneva la piena proprieta, o soi-
lanto Tutile dominio dei beni; il comprato {empti-
tium), ed il gratuito; il franco che era immune da
qualsivoglia soggezione particolare.
Eranvi feudi consistent! in proventi di qualitii spe-
ciale apparente dagli stessi loro nomi, come di ga-
staldiUy di guardia , di soldata, di avvocazia, di
cavena e di camera (1).
Secondo che si conferivano da prelati o da laid,
i feudi si chiamavano ecclesiastic!, o secolari. 11
feudo nobile era quello che attrihuiva grado di no-
li) i feudi di Camera 6 di Cavena consistevano ia pensioni pagate
dal tesoro pubblico o Camera, o dalla dispensa del signore delta Cavena:
quelii di soldata in prestazioni di danari o soldi^ oppure d’annona. La
guardia era I’oficio di governatore d’un castelio; la gastaldia I’oficio
di un agente per I’amministrazione ; V avvocazia consisteva nelPoflcio dt
difensore in giudicio. Tutte queste specie di feudi erano personali , e
furouo dall’uso abolite.
lulorno a questi particolari di diritli e di doveri feudali si potrii con-
suUare la Bella di Clemente VIII che regolava le investiture dei baroni
romani (Bulla baronum romanorum) col commenlo fattovi dal cardi-
uale De Luca.
Digitized by Coogle
<^AVO IL
95
bilta a chi ne ara imrestito , o non poteva essere
posseduto se non da un nobile: a questo si conlrop-
poneva il plebeo.
Divisibili od indivisibili erano i feudi se potevansi
0 non dividere nella famiglia per successione; ligi o
piani {plana) secondo la varia qualita della fedelta
richiesta, come sopra si disse.
Quando il primo yassallo dava ad altri parte del
feudo da lui tennto , rispetto al secondo investito
quella diveniva un soLto feud© {sub faadum), che tal-
volta chiamavasi anche feudo serviente, riguardo al-
Tallra parte che aveva tilolo di domuimite.
In curia e fuori di curia erano i modi di signifi-
care i feudi che stavano entro o fuori il territorio del
• * •
feudo dominante. Feudi corporali eran detti se il
benefizio oonsisteva in stabili.; mcorporali ise in di-
ritti 0 ragioni semplioi. E qui i danotare, che seb-
bene per la propria loro natura i feudi non potessero
consistere fuori cbe in cose immobili, awenne lut-
tavia che si diedero in feudo non die diritti incorpo-
rei, cariche ereditarie, ogni cosa insomma che non
fosse un semplice mobile, e per f utile che produceva
si potesse alienare. E fra gli strani abusi dclf istitu-
zione dei feudi merita attenzione quello di averla
estesa perfino ai monasteri ( 1 ).
Finalmente i feudi si distinguevano in antichi e
nuovi; quelli provegnenti dai maggiori, questi acqui-
«tati dal primo investito.
(I) Muratori; Antiquit, Italic, ^ Dissert. 77.
96
STOBIA DBLLA LBGISLAZIONB
Assai difficile ed inopportune al sommo in questo
luogo sarebbe il tener dietro alia infinita varieta delle
regole feudal! , le quali accomodandosi , come si
disse, alle diverse condizioni dei tempi, delle per-
sone^ dei beni, e dei luoghi, si mutavano in mille
guise dalle consuetudini particolari , e da’ p’ersonali
privilegii.
Per quanto riguarda all’Italia, un corpo di giuris-
prudenza feudale si ha nei libri dei feudi, in cui si
trovano descrittele costumanze di Lombardia. Costu-
manze molto antiche erano coteste, in parte fondate
sopra la semplice autorita dell’uso, in parte compo-
ste con ordini imperial!, che alcuni, sebben raJi,
eransi promulgati nei secoli precedent!. Principal
legislatore era stato Corrado il Salico, bramoso di
togliere le incertezze per acquetare il suo regno com-
ponendo le drscordie tra i signori ed i militi, che
perturbavano insieme colla pubblica tranquillita I’au-
torita imperiale (1). Gherardo il Nero detto anche
(1) Defeudis, lib. 1 , tit, 1, §. « ; lib. 2, tit. *0; lib. 5, tit. 1. La
costituzioue di Corrado in intiero colle sottoscrizioni si legge presso il
Canciani Barbarorum leges antiqua , vol. V, p. 43. La data dell'anno
1038 che ivi si legge dee correggersi in quella di 1037 secondo I’oppor-
tuna avvertenza fatlane dai signori Vesme e Fossati nei libro: Vicende
della propriela in Italia , lib. 8 , cap. 8. Alire costituzioni feudaK
eransi pure fatte da Federigo I in Roncaglia, ele abbiamo presso Radevico
nell’appendice ad Ottone di Frisinga (lib. 2, cap. 7).
Gli atti del Parlaroenlo di Roncaglia sono stati ripubblicati dall’iHustre
sig. Pertz nella Collezione intitolata; HonumentaGermania historical
tom. 2, Annover 1837. — Essi sono i seguenli : — Oratio Imperatoris:
Oratio archiepiscopi mediolanensis; Constitutio de regalibtu: Con-
stitutio Pacts: Constitutio de iure feudorum: Privilegium Schola-
sticum.
Digitized by GoogI
CAPO II.
97
Capagisli, ed Oberlo dqU’Orto.furono i primi compi-
" latori di questa collezione. Erano dessi coDSoli mila-
nesi soUo il regno di Federigo I ; la loro opera fu di
semplice studio privalo, ma non lardo ad essere di
grande uso per il comodo die faceva ai giuristi di
avere cosi riunite insieme.le cojisueludini dianzi
sparle e confuse. Federigo II avendo pubblicalo pa-
recchie costituzioni feudali, le mando ai doltori di
Bologna alBnche le aggiugnessero al Codice Giusti-
nianeo, cercandosi allora che le antiche e le modcrne
leggi degli imperatori formassero uii sol corpo. Con-
vennero i doltori bolognesi nella chiesa catledrale di
san Pietro, luogo deslinato alleloro solenni adunanze,
e fecero quello che Timperalore aveva prescritto. Il
giureconsulto Ugolino, uno dei piu famosi di quel
collegio, colloc6 i libri de’ feudi ele costituzioni teste
cilate dopo la IX collazione delle novelle imperiali.
La compilazione deiconsoli milanesi e le giunte teste
citate composero i due primi libri dei feudi, ai quali
s’aggiunsero poi capitoli straordinarii e yarie glose.
Fra i glosatori di questa parte deH’ilaliana legisla-
La dieta di Roncaglia era un vero Parlamento : non si era spenla la
memoria dell’antica regola dei re Franchi : — Lex consensu populi fit
et eonslUutione regis. — (V. Karoli II edictum Pislense presso Peru
Monamenta Gerroanim historica, tom. III).
Ed' Otlone di Frisinga narra : Igitur regt apud Ronealias per
quinque, ut aiunt diet, sedente et ex pnncipum ac~de univertis
pene civitatidus consulum , teu maiorum eonventu curiam cele-
brante. De gcslis Fridcrici I Imperatoris lib. 2, cap. 15, nel qual capo
si espone la condizioue politica deirilalia vbrso I’impero quale I’inten-
devano i Tedeschi.
7
Digitized by Google
98 STORIA DELLA LEaiSLAZJONE
zione sono commendali singolarmente Bulgaro, Pileo,
Ugolino, Vincenzo e sopralutto Jacopo di Ardizone.
Minuccio de Pratovetcri per ordine di Sigismbndo
imperatore verso I’anno 14-31 dispose in nuovo ordine
le leggi feudali. Non e ben cerjo che iutti quesli libri
feudali abbiano oltenuta conferniazione espressa da-
gli.imperalori, ma non e dubbip che.ebbero per Tuso
autorita inconcussa nel.foro. Bartolomeo Barattieri,
giureconsulto piacentino, diede novella forma ai me-
desimi libri, che fece approvare da Filippo Maria Vi-
sconti duca di. Milano. Fjnalmente Jacopo Cuiacio
mando fupri una nuova edizione delle stesse leggi
feudali composta in modo diverse e*divisa in cinque
libri. . . • ^ '
Le consuetudini italiane si stesero pure presso gli
stranieri, perche Fantica equita delle nostre scuole
aveva impxesso anche in tali discipline un caraltere
degno di essere imitate dalle altre nazioni. E le con-
suetudini di Lombardia colie aggiuntevi costituzioni
imperiali presero nome di ragion comune de’Teudi.
Ncl regno di Sicilia e di Puglia solto il reggimento
dc’ principi normanni fu stabilito a guisa di ecce-
zione, cd in favore principalmenle dei molli francesi
che si recavano agli^stipendi di que’ novelli signori,
un diritto feudale somigliante a quello di Francia.
Secondo la varia qualita del loro istituto i feudi si
dicevano de iure Lancjohardorum o de iure Franco-
rum ; la principal differenza tra Tuna e Tallra specie,
consisteva in cio, che nei feudi alia francesc dovesse
succedere il primogenito, esclusi tutli gli altri fra-
CAPO n.
99
( telli minori^ i quali nei feudi longobardi erano tulti
chiamati a dividerne la succjsssione. Tale parlicolare
• istituta' fu conservato espressamenle da Federigo II
allorc^e \ollc che in ogni altra parte cessassero le
dislinzioni feudali di origine francese (1), e lo vedre-
mo poi in vigore anche in allre parti d’ltalia, dove
le investiture feudali pprtavano unita la clausola di
primogenitura.
In Sicilia non v’erano feudi all’uso longobardo che
frequenti s’incontravano a Napoli. I principi arago-
nesi introdussero varie raodiGcazioni nelle islituzioni
feudali cosi per I’ordine delle successioni come per
la facolta conceduta ai SicilianT di alienare i feudi
senza il consenso del sovrano (2).
Al termine di questo generale prospelto dei piu
antichi ordini feudali, noi dobbiamo rammentare che
la loro esistenza continuata per tanti secoli riusci a
danno deiragricoltura, dell’industria, e di ogni pro-
gresso di sociale felicita. Scomparsi ora dalla faccia
della nostra terra piii non rimane vestigio di loro se
non per i mali che banno prodotto, e per la trisle
memoria die se ne e serbata.-
Analogbe, affini, o coordinate di falto coll’indole
delle possession! feudali furono alcune tenute di beni
che per certe qualita particolari loro impresse for-
marono una classe a parte di proprieta modificate
(1) CoUa coslituzione che porla il titolo: De iure Francorum in
iudiciis sublalo.
(2) T. Dragonelti: Origine dei feudi nei regni di yapolie Sieilia.
Napoli 1788.
Digitized by Google
100
STORIA DELLA LBGISLAZIONE
die presero o rilennero anche da piii iintica origine,
nomi diversi, come le enfiteusi, i precarii, ,i Ir-
velli ecc. (1). -
Concenlralasi raerce delle istituzioni feudali la pro-
prieta territoriale in mano di pochi vassalli, e dei
prelali merce delle ampie largizioni alle chiese, il
popolo minuto si Irovo posto ad afbilrio non die a
discrezione dei signori die avevano le arrni in mano,
possedevano tutli gli onori, e si godevanp quasi tutte
le terre.
Quanto piii i poveri s’innoltravano nella servitu,
tanto piu i ricdii cercavano di divenlare possessor!
di bmefizi onde avvicinarsi alia condizionede’ signori,
e per cio fare offerivano i loro allodii ad un vassallo
maggiore dal quale loro venivano restiluili coH’ira-
pressa qualita feudale.
Non eravi allora allro spediente per sollrarsi dalle
vessazioni e dai pericoli die soprastavano di conti-
(1) Questa importautc materia che fu trattata nelle sue diverse parti
da tanti e cost valeiiti pubblicisti e giureconsulli , tra cui mi piace di
nominare particolarroente Girolamo Poggi autore di un’opera lodalissima
8u1 sistema livellare toscano , si trova riassunta sotto il punto di vista
storico con sugosa brevilii sotto il titolo De quelques possessions di-
stinetes du fief qui se ratlachent au sysUme fiodal nel citato iibra
del sig. E. Secretau Essai sur la fiodaliti, p. 575.
€1(1 che di sopra s’b detto vuoisi intendcre del sistema feudale in
genere, ed in particolare dcllc soggezioni personali. Quanto a’ vlncoli
feudali relativi ai beni , essi durarono ben piii a lungo , e nell’isola di
Sardegna p. e. non disparvero che da poco tempo ; ve n’ha pure traccia
in quella parte di territorio italiano che h ancora sottoposto all’Austria.
V. il libro del sig. G. B. Sartori , intitolato: Storia, legislazione e
stato attvale dei feudi ; norma pel miglioramento e per lo svincolq
tolale di essi. Venezia, 3.a edizione 1857.
Digitized by Google
CAPO II.
101
nuo ai deboji, se non di ricdrrere alia protezione
dei^ forti, meltendosi solto una particolare soggezione
che provocasse una particolare lutela. Diversi modi
si avevano di otlener quell’intenlo ; uno consisleva
nel commcndarsi al potente od alia Chiesa colla pro-
messa di un’opera o d'una prestazione, per essere
difesi ; secbndo la varieta delle opere o delle presta-
zioni pattovite i commendati prendevano varii nomi,
dicendosi recotnmendatij affidati, extaliati, decima-
'rii : altre volte Tuorno per assicurarsi il vitto si ofie-
riva in volontaria servitu ; questi chiamavansi oblati,
esonir quelli che Specialmente accrebbero il numero
dei servi delle chiese (1).
Nbn di rado I’liomo invece di donarsi si vendeva
intieramente, oppure concedeva al signore diritti tali
sulla persona e sulle cose proprie che entrava in uno
stato medio fra la liberta e la servitu, come quando
privavaisi della potesla di disporre in morte del pro-
prio'patrirnonio per far piu pingue il diritto di cadu-
cita in pro del signore. Coloro che in tal guisa altrui
si raccomandavano appartenevano alia classe delle
cosi dette mani-morte (2). I liraiti e le distinzioni fra
tutte queste specie di oommendati dipendevano dal
seraplice uso, ed essendosi confuse insieme col tra-
scorso del tempo, Vi ridussero poi nclla classe dei
servi e degli angarici che nel x e nell’xi secolo com-
poneva quasi intieramente I’infimo popolo,
(1) Storla degli abysi feudali, di Davide Winspeare, lib. 1, cap. 8.
— * Donatio de $e ipso dicevasi quesl’alto.
(2) Winspeare, 1. c.
Digitized by Google
102 STOHIA DELLA LEGISLAZIONE
Tali erano i frulti prodotti da tanta roiseria, tali
i passi per cui le generazioni ilaliane sprofondavano
in quella barbarie che, per valerini delle parole del-
rotlimo Muratori (1), nel secolo decimo ruppe gli ar-
gini, e da li innanzi impunemenle trionfarono i vizii,'
le guerre, le prepotenze, i tiranni e i tirannelli, e
dopo di essi il furor delle parti.
(1 ) Della pubbliea felicita, capilolo 7.
bigitized by Google
CAPO III,
103
CAPO III.
LE LEGGI ECCLESIASTICHE.
V ■
Non e come teologi ne come crifici, die ci faccia-
rao a parlare delle leggi della Cliiesa'caltolica, delte
anche canoni, da una voce greca die significa regola,
Noi prendiamo a considerarle come un ramo di di-
ritlo positive, die ^’intralcia nel sidema generale
della legislazione ilaliana; Suggello di caldissime con-
troversie, il dirilto canonico fu secondo la diversita
dei luoghi e dei tempi assalito con cieco furore, di-
feso con devota costanza. Immobile da, molti secoli
questa legge non mulo aspetto per variar di fortuna,
Q per avvicendarsi di tempi ; nclla forma esterna da
lei serbata scorgesi anche di presente il primitive in-
tendimento de’ suoi autori. E dessa un quadro com-
piuto e fedele delle islituzioni del medio evo, dentro
il quale ben si discerne il piii antico disegno sem-
plice e Dobilissimo della primitiva Chiesa. .
Lo studio dei canoni puo essere utilmente colti-
vato non solamente da clii ne procure Tapplicazione
in que’ paesi, dove essi sono ancora in vigore di legge,
Digitized by Google
104 STOBIA DELLA LEGISLAZIONE
ma da quelli eziandio che altendono alia storia gene-
rale deirumano inciviliraenlo di coi furono inslro-
mento validissimo le discipline canoniche.
Uno scriltore francese dotlo del pari che ingegnoso
deplorava varii anni sono, la trascuranza in che si
erano lasciati in Francia gli'sludii del dirilto cano-
nico, e tacciava d’imprevidente I’indifferenza che vi
si mostrava. Lo spirito moderno, egli diccva, va de-
bitore al dirilto canonico della sua emancipazione, e
di quella spinta vigorosa che lrasform6 i giurecon-
sulti in pubblicisli'(l).
,Ma della forza civilizzatrice non sempre'us’ata con
moderazione, si abusa anche lalora, ed e dovere
dello slorico il segnare con imparzialila il caratlere
dei falli ch’egli viene svolgendo.
Sebbene puo bastare all’intento dell’opera noslra
la sposizione delle leggi ecclesiastiche quali esistevano
nel secolo xiii, al momento cioe in cui avendo toc-
cato I’apice della loro potenza influivano gagliarda-
menle su tulle le parli dell'inliero ordine sociale,
non tralascieremo tutlavia di risalire alquanto per
afferrare certi punli della loro sloria anteriore che
possono dar lume a tulta questa materia.
Dopo che uscita dalle persecuzioni la Chiesa fu ri-
conosciula Icgalmenle nello State, si venne via via
formando una serie di regole di'polizia interna ed
esterna, colie quali essa si reggeva e si associava agli
alti del go verno civile. '
(1) Il sig. Carlo Giraud: Essai «ur rhistoire du droit frangais
aw moym dge.
Digitized by Goegle
105
, CAPO III.^ ^
Di gia nel €odice Giustinianeo, e particolarmente
solto il litolo de Episcopali audientia, trovia^mo le
leggi che sino dal quarto secolo dell’era crisliana
conferivano ai vescovi il diritlo di giudicare sopra le
cose e le persone apparlenenti alla Chiesa e di eser-
citare una volonlaria giurisdizione anche rispetto ai
laici,che al loro tribunale di pace ricorrevano. Ab-
bondavano i beni alia Chiesa cui lo acquislare era
libero assai piu che ralienare.
Ne col mutarsi di signoria si mulo guari la con-
dizione degli ecclesiaslici. Anche sotto i Longobardi, ,
tranne in alcuni tempi piu tribolati dalla prima fe-
rocia dei conquistatori, grande ed aperta fu Tautorila
della' gerarchia cattolica .sopra i fedeli. Anzi quasi
dee credersi fatta maggrore,' perche i capi di quella
nazione alieni da oghi volonta d’ingerirsi nelle cose
del culto, queste lasciavano camminar piu-spedite
nel santo»loro istituto. Noi Iroviamo difFatti che solto
i Longobardi la giurisdizione ecclesiastica si spiegava
liberamente; non i soli chierici..ma i laici eziandio
potevano porlare le loro quislioni davanti al tribunale
del vescovo, dal quale a foggia di lodo, e sommaria-
mente si proferivano le sentenze che senza diflicolta
venivano eseguile. La semplice qualila chiericale non
induceva presso i Longobardi privilegio di foro helle
cause meramente civili, ma per la qualila della causa
che fosse ecclesiastica anche i non soggetli alia giu-
risdizione dei vescovi erano obbligati di pialire ai
loro tribunal!. Sebbene in genere colal giurisdi-
zione si dovesse ravvisare semplicemenle volonlaria ,
Digitized by Google
106
STORIA DELLA LBGISLAZIONE
col progresso del tempo, e sopratuUo nelle cause
raggnardonti alle chiese, essa divenne necessaria.
11 rito giudiziario si compiva a somigliauza del
process© longobardico della cui forma abbiamd par-
lalo nel capo precedente. Volendosi portar querela
di gravami inferti dai vescovi, non al gaslaldo od al
duca, come ne’ casi ordinarii, raa al re istesso si do-
✓ *
veva ricorrere.
I luoghi pii ed i monasteri erano direllamente
sotloposli alia tulela o mundio del re.
Tale era Taspelto* esterno delle relazioni della
’Cbiesa collo Slato in Italia, prima che venissero i
Franchi, dai quali poi la podesla ecclesiasiica ebbe
nuoyi ed insigni favori^ fra cui notevolissimo quello
delle immunita (1). Vediamo ora con quali regole
si governassero allora gl’interni negozii della Chiesa
per quanto spettava alle ragioni del temporale, traen-
done notizia da documenti autenlici, appfinlo del-
♦
(1) « Les immunites ou exemptions des droils du Comte, accordees
« soil k des eveques et abbes, soil meme k des seigneurs laiqucs ayaient
« commence deja sous Ics Francs ; mais Othon lo grand et ses successeurs
« mulliplierent syslematiquemenl les immuniles ecclesiasliques et cela
«'”par un motif de haute politique'. Le roi des Allemands pour goUvcrner
«( plus aisement un pays qui n’etait pas sous sa main , et oil I’on avail
« perdu I’habitude d’obeir a un gouvernemenl regulier, voulut creer un
u conlrepoids a la puissance des grands seigneurs laiques, qu’une longue
* anarchic avail rendu presque independants. Par.ces immunites le roi
« se rcndait les ^vdques favorables, et profitait de I’influence que ceux-
« ci .exer^aient. Des Corpora Sancta^ ou terriloires ecclesiasliques
. « pourvus d’immuniles, furent eriges dans presque loulcs les villes mu-
« nicipales en, Italic ainsi qu’en Allemagne «. -
£. Secretan: Exsai sur la feodaliU, p. 174.
CAPO III.
107
I’ottavo secolo (1)/ II sommo ponlefice tosto dopo
la sua elezione prometteva di mantencre ed osservare
tutti i decreli fatli da’ suoi predecessori, le loro si^
nodali cosllluzioiii e I’iniegrita del beni della Chiesa.
I vescovi si obbligavano parimente (2) a non alienare
le proprieta ecclesiastiche, a rimettere ogni anno il
quarto dei provenli delle possessioni ecclesiaslicbe
ai chierici ed alle fabbriche; a non dislrarregli ufTizii
ecclesiastici a‘pro di persone non ascrilte al clero;
a non mai dare in pegno per qualsiasi litolo cotali
uffizii ; a non abbandonare la loro residenza per causa
di viaggi^ o per recarsi dal Conte della provincia, '
senza averne ottenuto licenza dalla sede aposlolica.
Promettevano pure espressamente i vescovi che
nel caso avessero una successione od una donazione
da persona loro non congiunla di sangue, quelle ri-
lascierebbero alia Chiesa , ed in difetto la Chiesa
istessa ed il clero avevano titolo per rivendicare tutti
quei beni dalle mani di chi li riteneva.
Finalmente i vescovi diebiaravano solennemente
di noil consentire giammai a cosa che potesse riu-
scire di danno al Principe ed alio Stato, e di dar
prove anzi in ogni occorrenza della loro fedella.
/ - •
(1) Liber diurnus Romanorum pontificum. Secondo I’opioione che
pare la meglio fondala questa compilazione di formole e di riti, in cui e'
racchiudono preziose notizie dell’ordine anlico ecclesiaslico , fu distesa
sotlo il pontificato di Gregorio II, poco dopo il 7M. Cilo I’cdizione data
dall’Hoffinann nel secondo volume della'raccolta intitolala : Nova scrip-
torum ac monumentorum partim rarissimorum, partim ineditorum
eolleetio. Lipsise 1733.
(2) Cautio epueopi.
Digitized by Google
108 STOBIA. DELLA LEGISLAZIONE
Frequenle s’incontra in que’ documenli la rnen-
zione della divisione quadriparlila dei proventi del
beni ecclesiastici da assegnarsi al vescovo, al clero,
ai poveri, ed alle fabbriche delle cbiese.' '
Eleggendosi il procuratore del palrimonio delle
cbiese se gli dava il mandato insieme col precelto ai
coloni ed ai massari di preslargli obbedienza; prega-
vansi ad un tempo il patrizio della* provincia di pro-
teggerloj il giudice di assislerlo nelle cause dei po-
veri, ed il vescovo di soccorrerlo.
Raccomandavasi caldamenle ai procuratori dei pa-
trimonii di non essere troppo severi nelle riscossioni
verso i coloni. E per ogni dove s’inculcava il dovere
di servirsi, e di disporre dei beni della Chiesa all’unico
scopo di sovvenire agli altrui bisogni e di altendere
alia salute delle anime,
Sorge insomma dal tenore'delle regole insertenei
document! citati I’idea degli usi scbietti e soavi di
una patriarcale aulorita, e ne esala per cosi dire il
profumo della carila evangelica, eterna base su cui
e fondata la Chiesa d’Iddio.
Menlre la podesta spirituale cosl provvedeva algo-
verno interno della sociela de’ fedeli non tralasciava
essa tuttavia di valersi delle leggi civili come di di-
rilto comune che' obbligava tulti i sudditi senza ■
distinzione (1). Poco a poco dipoi si allarg6 Tappli-
(ij Vedaosi le letlere di S. Gregorio Magno dalle quali si scorge come
quel gran pontefice fosse in uso di decidere le liti secondo le leggi
corauni, e raccomandasse ai giudici ecclesiastici di conformanisi, lib. f ,
epist. 9 ; lib. 3, epist. 38 ; lib. i, epist. 25 ; lib. 6, epist. 56 ; lib. 7,
Digitized by Google
CAPO III.
109
cazione ai canoni, ed i giudici ecclesiaslici ne pro-
rnossero la osservanza tanlo piu facilmenle quanto
raeno si leneva in vigore il dirilto romano, non eslinto
ma oppresso dal dominio slraniero del barbari, Non>
omisero con cio gli Ecclesiaslici di conservare il de-
posito delle leggi di Rpma antica,v siccome gia si e
veduto, ma piultosto in qualita di consueludine savia
e provala, divenuta in certa guisa loro propria, che
non come vero precello di legge viva e munita dj
efficace sanzione. ■> .
Risorto dopo in tulta la sua pienezza lo studio delle
leggi romane, non mancarono le gelosie Ira queste
ed i canoni, siccome abbiamo veduto nel capo I. Fuvvi
perallro sempre tra gli uni 'e le allre un’apparente
alleanza, giovandosi, came scriveva Lucio III al ve-
scovo di Padova, i sagri canoni delle leggi ordi-
nate dai principi, e queste pure reciprocamenle di
quelle (1). Ma .piii che alleanza dir si potrebbe deri-
vazione dell’uno dall’aHro, avvegnacbe la maggior
parte delle regole fondamenlali furono dal dirilto
canonico attinte alia fonte del dirilto romano ;e per
scegliere un esempio importantissimo, osserveremo
che la dottrina di quegli impedimenli che. hanno
forza di sciogliere il malrimonio, e provengono'dai
vincoH di parentela si trasse intieramente dal dirilto
epist. 23 e 39; lib. 9, epi8t;'6,-7 ecc. Si osservi sopratulto I’istruzione
data a Giovanni Difensore inviato in Ispagna, che sta nella epUtola 45
del lib. 15, ed e tratta in gran parte dal Codice e dalle Novelle.
(4) Cap. 1, de novi operis nunciat. cap. ult. de transact. Decretal,
Gregorii IX.
Digitized by Google
no
STORIA DELLA LEGISLAZIONE
civile, come Tattesla Papa Nicolo lll.nella sua seconda
risposta.ai Bulgari. Lo stesso dir si polrebbe della
maggior parte degli altri impedimenti delmatriraohib,
della leoria dei contralti, e delle regole pvincipali del
^processo civile. ' " . .
' A tre possono ridursi le fonti .del dirilto eccle-
siastico positivo'; a’ canoni dei concilii, alle costitu-
zioni dej sommi ponlefici, alia consueludine. ' -
De' concilii generali, otto se ne annoverano cele- I
brali nella cliiesa orientale, cioe due di Nicea, quatlro
di Costanlinopoli, uno d’Efeso, ed uno di Calcedonia: .
rullimo chc e il quarto Costantinopolitano fa cele-
brato neirSGO sotto Timpero di Basilio il Macedpne.
Dodici furono i concilii generali tenuti in occidente
cominciando dal primo Lateranense celebrate in Roma
nel 1123 sotto il pontificato di Calisto II, cioe cinque
Lateranensi, due di Lione, ,uno di Vienna, uno di
Pisa, uno di Costanza, uno di Basilea, ed uno di
Trento. . .
.Noi, come dicemmo, ci ristringiamo ueiruCficio di
semplici storici, eppero non entreremo a discorrere
delle ragioni per le quali si nega da alcuni la legit-
timita degli atti dei concilii di Pisa, di Costanza, e
di Basilea. Aggiungeremo soltanto in genere che
Pautorila dei canoni, dei concilii generali fu sempre
al sommo venerata nella Chiesa catlolica, che in lal
forma ebbe i suoi ordinamenti fin dal tempo degli
Apostoli, i quali tre volte si raccolsero insieme per
deliberare intorno a gravi eraergenze della nascente
sociela dei fedeli, . * .
CAPO ni.
Ill
Oltre ai concilii general! furono moUissimi concilii
nazionali e provinciali,.! cui ordinamenti, tullochd
non estesi aU’universalila della Chiesa^ avevano forza
di legge in quelle conlrade nelle quali eransi ce-
lebrali.
I provvedimenli fatti nei concilii generali della
chiesa d’Orienle non uscivano dal rigoroso cerchio
della polesta spirkuale; statuivansi in essi articoli di
fede, condanne d’eresia, correzioni di scandali, re-
gole di discipline. Ma quando comincio a tenersi un
conpilio ecuinenfco in Occidenle si vide die erano
mulale le condizioni dei tempi, che le due podesta
supreme si erano urtale, e che la Chiesa assumeva
la direzione di atti per nalura propria appartenenii
al governo- politico (1). '
Ho detto che le due podesta si erano urtate, e per
ispiegare questo fatlo convien ramraentarc le dissen-
sion! pochi anni prima levatesi tra il sacerdozio e
rimpero. L’imperatore rammentando cio che si era
fallo per Carlomagno voleva ingerirsi nell’esercizio
della pastorale autorita, ed attrihuire a se I’elezione
del pontcfice.
Non lardo a destarsi la controversia dei giusti li-
mit! delle due podesta. Una voce robiista si alzo a
sostenere I’indcpendenza del pontificate; era quella
di Pier Damiano, uorao di sapta vita, di raro ingegno,
e per la qualita di quei rozzi tempi lelteratissimo. 11
libro da lui pubblicato in queU’occasione raccogliein
se la somma delle quistioni, c delle dispute che dessa
( I ) Si ordinarono soccorsi per le spedizioni dei crociati ia Oricntc.
Digitized by Google
112
STORIA DELLA LEGISLAZIONE
aveva eccilato (1). Una discussibne, quale essa fu, di
principii religiosi e polilici' verso la meta del secolo
ximerita attenlissima cpnsiderazione. Erano le prime
raosse di>quella-potenza. di razionale disamina che
or signoreggia tutli gli aflfari del mondo incivilitd.
Crebbero i mali. I re di Germania e di Francia
• *•
facevano pubblicamenle traflico delle dignita eccle-
siastiche. II sanlo papa Gregorio VII s’adopero a tutto
polere per svellere queH’abuso. L’imperatore nielleva
a prezzo le investiture ai ^relali, ne lasciava che quei
di loro che non avessero da lui ricevuto Taneljo ed
il bastone pastorale pigHassero possesso delle ragioni
•
' (1) L’opuscolo di S. Pier Damia’no e intitolalo: Disceptatio synodalis
de electione pontificis romani inter regis advocatum et romanm
Ecclesice defensorem^ mUsa ad sy'nodum habitam super electione
Honorii II papoe^ qui vulgo cadaloUs dicebatur. Si cita I’edizione
pubblicalane dal Goldaslo nel 2" volume della raccoUa Monarchice S.
Romani imperii. Al fine di quell’opuscolo (1. c. pag. 65, n. SO ad 45)
I'avvocato del re si dk per vinto, e dopo di aver riassunto tutte le parti
della discussions , conchiude nelle seguenli parole : Evidenti clarescat
iudicio quia in eo quod sibi pontificem populus romanus elegit ,
maiestati regice potissimum ministravit nec ei , sicut dicebatur^
privilegium tulit, sed potius roboravit.
V. quanto a proposito di questa scritlura di S. Pier Damiano si legge
nella elegante recentissima Storia di S. Pier Damiano e del suo tempo
per Alfonso Capccelatro prete deH’Oralorio di Napoli. Firenze 1862, vol. 2,
p. 377 e seguenti.-
* « II nostro santo « cosl dice Fautore » meno assoluto, meno rigido
« d’lldebrando nell’agitare la quistione delle clezioni papali, raepo severo
« di lui airimpero e a chi lo ti6ne, difende cid non perlanto a tutto po-
» tere quei nobili principii onde la Chiesa vivo e cresce liberaraente
« autonoma e non captiva o soggetta ad alcuiio. Uomo di grande intcl-
« letlo e di gran cuore , ei comprende e sente che la Chiesa non sark
« mai interamente libera signora degli animi insino a che non sia inte* ,
« ramente libera signora di se medesima >.
CAPO ni.
113
temporali dei vescovati. Gregorio proibi assoluta-
mente ai prelati di ricevere I’investitura dalle mani
di un laico. Arrigo per due volte fece vista di cedere
non gia con animo ravveduto, raa soltanto per de-
streggiarsi e dar tempo al tempo. Tosto che gli parve
I’occasione propizia assale il pontefice; ne segue una
lunga ed aspra guerra. I grandi vassalli dell'impero
parteggiano da varii lati. Si confondononella roischia
gli interessi politici e le ragioni della Chiesa; le armi
spirituali e temporali si cozzano, e cost si riempie
I quello spazio di tempo indicato nelle storie col nome
I di guerra delle investiture.
Non so con quanta precisione siasi delto che per
la quistione delle investiture vi erano state settan-
totto battaglie (1), ma 6 certo che molto male ne
nacque, che turbo il corso di sei pontiiicati, e non
termino se non coll’accordo conchiuso in Vorraazia
tra Calisto II ed Arrigo V, nel 4122. Ed il concilio
Lateranense celebrato I’anno seguenle confermo so*
lennemente la liberta delle elezioni.
Di gia sul finire del secolo precedente papa Ur-
bano II aveva chiamato all’armi i principi ed i popoli
cristiani^ e avevagli avviati alia liberazione del Santo
Sepolcro. A questa prima impresa dell’Occidente
contro I’Oriente, altre erano succedute, e se Iddio
non permise che si conseguisse il premio sperato,
voile pero che merce di queste spedizioni si agevo-
lassero le vie all’incivilimento europeo.
(t ) Histoire du droit eanoniqiu et du gouvernement de VEglite
par M.r ** {Brunst) avoeat au parlement. Paris 1720, t vol. ia-8<>.
8
Digitized by Google
114 STORIA DELLA LKQISLAZIONE
Senza toccare al quesito dei danni e del vantaggi
prodoUi dalle crociate, die fu gia da molti e in vario
senso esaminato, si puo francamente asserire essere
state le crociate un fenomeno maraviglioso deU’effi-
cacia dell’opinione sulla moltitudine, ed il piu pronto
veicolo a portare gli uomini al beneficio -della comu-
nanza sociale. ■ - .
''Ma I’eserapio dei passaggi di Terrasanta accese
altri desiderii rivolti a mire diverse. Si bandirono
le crociate non pin contro i maomettani perche
invasori del territorio dov’erano segniti gli augusti
misteri della redenzione del genere umano, ma
contro gli eretici per eslerminarli se non si conver-
tivano (1).
All'intento di estirpare le eresie furono istituite
certe forme investigatrici cui si diede il nome d’m-
quisiziune. E la podesta secolare fu quella che ap-
presto il nerbo a tali giudizii. Federigo II in uno
de’ non lunghi intervalli di concordia ch’ebbe coi
papi, stando in Padova, addi 22 di febbraio 1224 (2),
mando fuori qualtro editti, per i quali commise ai
giudici laici di punire gli eretici, come tali condan-
(1) 11 canone So del concilio Lateranensfe celebrate sotlo Innocenzo III
parla cosl : Catholici vero , qui , cruets assumpto charactere , ad
hceretieorum exterminium se aednxerint , ilia gaudeant indul~
genlia illoque privilegio sint muniti quod accedentibus in terra
Sanctee subsidium conceditur.
Non e a dire per6 che prirna di quest’epoca andassero iinpunUi i casi
d’eresia. Ma le pene corporali non s’infliggevauo che dalle podesth tem-
porali direttamente. Yedasi il titolo de kcereticis et manichxis nel Co-
dice Giustinianeo.
(2) Altri appoogono ad alconi di tali editti anche la data del 12S1.
Digitized by Google
CAPO m. 115
nati dagli ecclesiastici ; gli ostinati erano arsi vivi,
i penitenli rinchiusi in car cere per tutta la vita.
Confermo lo stesso imperatore tutte le leggi civili
e canoniche fatte conli>o gli eretici, estese inollre
il delitto di lesa maesla ai casi d’eresia, e prese
sotto la sua custodia gl’inquisitoti (l).'lnnocenzoIV
salito nel 1243 alia sedia pontiAcale, raccomando
alle cure de’due ordini religiosi poco^prima creati
da san Domenico e da san Francesco raderapimento
degli ufizii inquisitorii, e con holla dell5di maggio
1252 indiritla a tutti i reltori, i consiglied i comuni
della Lombardia, dell’Emilia, e della Marca Trivi--
giana, stabili trentun arlicoli di legge, cbe vennero
fedelmente inserti negli staluti di que’ comuni. In
virtu di tali articoli ruticio inquisitorio rendevasi
proprio e principal dovere dei pubblici magistrati, i
quali se nell’entrare in carica non avessero giurato
di aderapierlo erano privati della loro dignita, e
tenuti per sospetti d’eresia. Questa costituzione,
alquanto mitigata, si rinnovd dallo stesso pontefice,
e dopo di lui da Clemente IV nel 1265 (2), e stette
per alcun tempo a modo di regola di pubblico diritto
nella legislazione municipale.
Ma se da un lato il ministero della forza secolare
serviva all’incremenlo della giurisdizione ecclesia-
• stica, non mancavano daU’allro argomenti proprii
(1) Di tutte queste leggi si ha larga traccia nelle nuove eostituziohi ap-
poste al citato tilolo del Codies Giustinianeo dehcereticit et manichaia.
(2) Jnstitutiones iuris ecclesiastici Claudii Fleury, par. 5, cap. 9,
n, 2.
Digitized by Google
116
STORIA DELLA LEGISLAZIONE
alia Chiesa stessa per innalzarsi alia sovranitS del
temporale dominio.
Dicliiarava papa Stcfano IX in una bolla del
1058 (1), che per rautorila*dei sagri canoni, e per
le leggi di Otlone e de’ successori di lui neirimpero,
i chierici non doyevano riconoscere allro giudice
che il proprio vescovo, e che i laid non avevano
ragione di niscuolere Iribulo da cbiunque fosse in-
signilo degli ordini sacri.
Pochi anni dopo cingeva il Iriregno Gregorio VII,
pontefice, come gia abbiamo accennalo, d’alti spi-
rili e di coraggio inflessibile. Vedendo egli la Chiesa
lorda di pravi coslumi e di pesle simoniaca, voile
mondarla , e riusci neU’intenlo. Temendo che la
podesla laica usurpasse il dirilto di eleggere i ve-
scovi, non dubit6 d’impegnarsi in guerra coll’im-
peratore, e n’ebbe Irionfo. Non ci faremo al certo
difensori di queiruniversale sovranita della terra, cui
pareva aspirasse quel papa, e dalla quale tanto sono
lonlani la letlera e lo spirilo del vangelo, ma a lui
non neghererao la dovuta lode per aver impedito
che I’arbitrio della forza non prevalesse alle ragioni
della morale.
Sollo queslo aspetto vogliono esser considerate
le azioni di un pontefice, che da molti furono in-
degnamente travisate. Ma nella eta nostra i giudizii
istorici si sono fatti sgorabri dalle preoccupazioni
che piu gli oifuscavano, ed anche i meno ligi alle
(4) Muratori, Antiquit. med. eevi, dissert, lxx.
Digitized by Google
CAPO III.
117
doltrine promosse da Gregorio VII, riconoscono ora
in lui la qualita di un uomo illustre, che spese la
vita in un magnanimo inlento (1).
' Si e gia notalo che le discipline canoniche ave-
vano giovalo al progresso deU’umano incivilimento
e ne abbiamo la prova nello insistere continue dei
concilii e dei sommi pontefici sopra gli eterni prin*
cipii della giustizia, e dell’ordine morale, allora-
quando i principi laid ferocemente li disprezzavano.
L’autorila dei canoni fu quella che introdusse
intervalli di pace in tempi ogitali senza posa da
guerre e da scorrerie. E la tregua di Dio che os-
servar si doveva dalla sera del mercoledi sino all’alba
del lunedi in ogni settimana, dalla prima domenica
delFavvento sino all’ottavo giorno dopo I’Epifania, e
dalla domenica settuagesima sino all’ottavo di dopo
la Pasqua (2), era tal benefizio a pro doirumanila
che allora non sarebbesi potuto sperare il maggiore.
Congiunta alia tregua andava una piena sicurla non
solamente per le persone ecclesiasliche, ma anche
pe’mercatanti, i forestieri, i contadini e gli animali
necessarii alia coltivazione delle terre, cosicche la
(1) Valga per tutte la testiinonianza del Gregoire {Estai hittorique
sur let liberlSt de I’J^glise gallicane , p. 9. (Paris I81B). Ce pape
{Gregoire \'ll) eut de grandes qualiUst let hittoriens t’accordent
d reconnoitre ViUvalion de ton ginie , d loner son zele centre la
timonie, iincontinence des clercs, et pour le maintien de la disci-
pline eco.
Ved. inoUre: Histoire du pape Gregoire VII et de son siicle par
J. Voigt: traduction de Vahbi Jager.
(2) Ved. il titolo de tregua et pace , nelle Decretali di Gregorio IX.
Digitized by Google
118 STORIA DELLA LEGiSLAZIONE
conservazione di tutte le Industrie e di tulti i com-
merci pote dirsi collocata soUo la salvaguardia di ^
quella tregua.
La Chiesa che aveva raccolte le tradizioni della piu
valente amministrazione che avesse govemato il
mondo antico si mostrava sola capace di ben com-
prendere fra la confusione di memorie e la distru*
zione d’istituzioni che caratterizzano i secoli barbari,
Timporfanza sociale della proprieta, e Teffetto pos-
sente delle leggi e delle consuetndini regolari (1).
Nella cognizione ordinaria del foro ecclesiastico
si tenevano per compresi lulli gli atti in cui si con-
tenesse un peccato, ed ogni caso che richiedesse
supplimenlo di giustizia. Cosi Innocenzo III ordi-
nava al vescovo di Vercelli di mantener nella sua
diocesi I'uso che le appellazioni dalle sentenze dei
giudici municipali si devolvessero ad esso vescovo e
poscia al papa, vacando I’imperio (2).
II papa inoltre si aveva per giudice supremo in
tulle le lili dove per la variety delle sentenze oc-
corresse difficolta inestricabile, ad esempio della
legge mosaica, la quale prescriveva che essendo
dubbiosi c diversi i pareri dei giudici si dovesse
ricorrere ai leviti (3).
Ne la giurisdizione temporale dei sommi pon-
(4) * La conqu^te du sol etait une suite de la conquete des Smes.
« L’empire de I’csprit etait voisin de I’cmpirc de la terre ».
II sig. C. Giraud : Essai sur I’hittoire du droit franpais au mo-
yen dge, p. 585.
(2) Capit. 10, de foro competent!', nelle Decretali di Gregorio IX.
(3) Deuteronomio, cap. 17.
Digitized by Google
CAPO in.
119
tefici si iimitava alle quistioni di dirillo private. la-
nocenzo 111 prese a regoJare apertamente il iDodo
dell’elezione deU’iaaperalore, alTermando cbe spot-
tava al papa I’esaminare, approvare, ungore, con-
secrare, e coronare Velello al trono imperiale se
n’era degno, il rigellarlo se n’era indegno, perche
sacrilege, scomunicato , tiranno, faluo, eretico,
pagano, e spergiuro,- o persecutore della Chiesa;
cbe ad esso pure apparleneva il diritto di supplim
agli elellori che ricusassero di eleggere un impera-
tore, 0 fossero sulla scella divisi con uguaglianza di
voti (1)..
Per refletto di queste dottrine si vide bentosto un
imperatore oiello prender titolo di re per la gratia
del papa (2).
Preparate cosi le vie, si venne a dicliiarare im
primato universale, e Bonifacio VllI lo defini in
aperte parole, — « Amendue le spade « egli dtsse (3)
d stanno in potere della Chiesa ; ma questa in fa-
(() Capit. 34, de electione et electi potestate , nelle Decretali di
Gregorio IX.
{2) Bittoire du pope Innocent III, par M.r Frilddric Hurier;
traduction desMM.'de S.t Chiron et Ilaiber, liv. XII, lorn.2,i). 293,
edition de Paris 1838.
L’idea della subordinazione della sovranilii laica all’autorit^ ecclcsia-
sliea era talvolta espressa in modi assai straiii. Cosl , per esempio , si
vedono nella caltedrale di Magonza varii bassorilievi sulle tombe di
arcivescovi che avevano coiisacrato imperatori , dove I’immagine del
prelato consacraiite h molto piii alta del principe consacrato; volendosi
cosi colpire la vista del pubblico con questa disuguagliaiiza di pro-
porzioni.
(3) Nel capitdo I , til. 8 , lib. 1 delle estravaganti comuni che 6 del-
I’anno 1302.
Digitized by Google
120 STOBIA DELLA LEGISLAZIONE
* /
(n vore della Chiesa, quella dalla Chiesa stessa si
« adopera. L'una e propria del sacerdole, Taltra
« in mano dei re e dei militi, ma all!ordine e colla
€ licenza del sacerdote, eppero la spada dee essere
« soUoposla alia spada, e Fauloriti temporale dee
« soggiacere alia spirituale ».
Prima ancora che a si alto grado giungesse la
giurisdizione della romana sede erano cresciute le
ricchezze alia Chiesa merce della liberalila dei prin-
cipi e del fervor dei fedeli. .
Alle volonlarie oblazioni, ed ai piccoli patrimonii
delle chiese eransi aggiunte nel ix secolo le decime,
nna specie di tribute introdotto a imitazione della
legge mosaica, che si riscuoteva sopra ogni specie
di proventi di beni e d’industria. E verso il secolo xi
essendosi sparsa tra i popoli Topinione che il fine
del mondo fosse imminente, facevano a gara i do-
viziosi di donare parte delle loro ricchezze alia
Chiesa per ottenere misericordia alle loro colpe.
Il modo di usare dei beni ecclesiastici erasi mutato
sin dal regno di Carlomagno, sottoMl quale cesso
quella quadripartila dislribuzione di proventi racco-
mandata come stretto dovere dalla disciplina ante-
riore, e dalFautorita dell’esempio dei tempi'apostolici.
Si distinsero quindi dominii speciali di terreni ag-
giunti in pferpetuo all’esercizio di sagri ufizii, e ne
nacquero i beneficii. La causa di tali mutazioni si
ascrive da laluni alia necessila, perche, crescendo
colle ricchezze i vizii che le accompagnano, fosse
divenuta impossibile quella prima foggia di riparli-
CAPO m.
121
gione tanto conforme all’indole delleistituzioni evan-
geliche. Altri all’inconlro credono che siccome ai
milili in quella eta cominciarono a darsi i feudi,
chiamati anche beneficii, in simile guisa si conferis-
sero agli ecclesiaslici i loro speciali beneficii onde
collegarli pin slrettamente col sislema del governo
politico che usava loro cotanta liberalita.
Un caraltere affatlo particolare assunsero le con-
cession! in enfileusi di beni di Chiesa ; concession!
chevalseroadiminuired’assai le funeste conseguenze
della inalienabilita imposta a que’beni, e corressero
le durezzedelle movenze feiidali (1).
Coiraumentarsi ibeni nel palrimonio ecclesiaslico,
renduto inalienabile, si videro le conseguenze della
immunita estesissima loro atlribuila, e del vincolo
che ne inceppava il commercio. Tenlarono allora i
governi laid d’impedirne gli acquisti, e di agevolarne
le vendite. Ci occorrera lalvolta descrivendo i pro-
gress! della legislazione civile di notare ordini molto
soltili fatti a quell’uopo. Vuolsi qui soltanlo allegare
un testo delle rubriche delle Assise del regno di
Gerusalemme, compilate al principio del secolo xiv
nelle quali si trovano epilogate tulle le piii antiche
(4) £ curioso il vedere come sul declinare del medio cvo si giudicasse
di queste variazioni. In un poema citato dal La Tliaumassierc nelle sue
note suite Assise di Gerusalemme si leggono a proposito dell’enfiteusi
spregiatc dai nobili quest! due versi :
La spurienne etnphitiose
Que eontemne la noble gent.
L'odorc di latinit^ ch’cssi spaiidono accenna che I’autore sia stato un
chicrico.
Digitized by Google
122
8T0RIA DELLA LKGISLAZIONE
consueludini portate dai crociati in Oriente (4). Si
parla ivi di persone che possono vendere raa non
comprare stabili, siccome sono cavaliei'i, preti, ele-
rici, genic de religion el de li comuni (2).
' Grande aiuto alia polenza ecclesiastica te&le de-
scritta veniva ancbe dagli ordini regolari introdotii
nella Chiesa appunlo in que’ tempi. Agli anticbimo-
naci dell’ordine di san Benedetto s’erano aggiunti i
Cisterciensi saliti in onore per opera*singolarinen4e
di S. Bernardo. Un altro istituto di specie alquanio
diversa si era creato nell'xi secolo, quello dei chie-
rici viventi raccolti sotto regole comuni, chiamati
ancbe canonici regolari. Finalmente nel secolo xiii
apparvero gli ordini de’ mendicant! istituiti da san
Domenico e da san Francesco d’Assisi e gli eremiti
del Carmelo e di sant’Agostino.
A somiglianza de’ regolari si videro coniparire al
tempo delle crociate gli ordini equestri, i quali con-
giungevano col mestierdeU’armi I’uso della pregbiera
e la cura degli infermi. Principalissimi furono tra
loro i milili dell’ordine di S. GkH’anni di Gerusa-
lemme detti ancbe Spedalieri, cbe rimangono pure
oggidi, e i railiti del Tempio, ovvero Tempieri, cbe
non parvero chiamati ad una smisurata potenza ,
(<) On n’ ignore pas que la source des Assises n’est ni darts les
lois diten barbares ^ ni dans les capitulaires ; elte est dans les
coulumes locales qui rigissaient alors toutes les parties de VEurope,
Cos) la Revue de legislation itrang^re et frangaise (fascicolo di fcb-
braio I84U), annunziando la edizione delle Assise procurata da S. £.|H.
Kausicr.
(2) Canciani, Bar6arorMm onOgu®, vol. II.
»
Digitized by Google
CAPO III. 123
se non per esserne con terribile esempio precipi-
tati (1).
, Altri ordirii di cavalieri religiosi furono istitniti per
imitazione di que’ primi^ ma si voltarono alKozio anzi
che alle sante fatiche, come i frali di Madonna Vol-
garmente chiamati godenti (2). .
Descritli cosi i progressi della podesta ecclesiastica
ritorniamo a discorrerne la serie delle leggi. Ai ca-
(1) L’attenzione nostra essendo rivoUa parti cola rmente airitalia , non
si e credulo dover qui parlare dei cavalieri Teulonici istituili sul linire
del XII secolo ad esempio degli Spedalieri , e che ebhero grande fama e
non minore potenza nelle parti di Germania. Non si h neppur parlato
qui degli Umiliati, un altro ordine religioso ihisto che ebbe strane
viccnde , percb^ non ci e sembrato di tal riguardo da venir annoverato
tra i principal! ordini religiosi. Tultavia vogliamo ancora accennare, che
al dire del Fauriel i piii antichi vestigi 'dei due ordini di cavalleria , il re-
ligioso cio^ ed il libero, jdovrebbero cercarsi presso gli Arabi di Spagiia
che avrebbero avuto simili istituzioni prima deirorigine dei Templarii e
degli Spedalieri. ' .
(2) Ecco ci6 che narra il Landino nel suo comento al canto 25 dell’In-
ferno di Dante , in proposito de’ frati Gaudenti. « Furono nei tempi di
« Urbano IV S. P. alcuni nobili uomini e di non mediocre stalo e ric-
« chezze , massirae in Bologna e tn Modena , i quali per poler vivere in
« ozio,ed esenli da pubblici carichi e gravezze,si congregarono insieme,
« e di comune consiglio mandarono al sommo pontcfice, e impetrarono
« di costiluire nuova religione L’rbano costilui un ordine , il cui '
« tilplo fu frati di S. Maria : I’abito era onorevole , non molto dissimile
« da quello dell’ordine dei Prcdicatori , e portavano uno scudo bianco
« con la croce rossa, ne poteva essere alcuno diquest'ordine se non era
« cavaliere, ma non poleva portar sproni d’oro, ne aver freni dorati.
• Stavano nelle loro proprie case con le loro raogli e figliuoli, facevano
« professione di essere pronti a combatlere contra gli infedeli e. chi
« violasse la giuslizia. E benche fossero norainali frati di Madonna, non-
« dimeno per la loro splendida e copiosa vita, erano chiamati dal volgo
« frati Gaudenti^ c massimc perchfe erano iromuni da ogni piccolo
« tributo e gravezza ». . . ,
124
STORIA DELLA LKGISLAZIONE
noni dei concilii vanno aggiunte le costituzioni dei
|sommi pontefici, le quali sono genorali, o partico-
lari. Le prime distese anlicamente per lo piii in forma
di lellere, che dicevansiepw/oie enctc/tcfte ovvero uni-
versali, e tractorie allorche si mandavano in quel
trallo di paese dove dovevasi celebrare qualche con-
cilio, 0 con nome generico chiamate Decrelalt, sono
leggi generali ordinate le une e le altre dal Ponle-
fice'di molo proprio pel governo di lulla la Chiesa.
Le seconde, conosciule piii comunemenle col nome
di rcscrilli, sono provvedimenti falti sopra casi par-
ticolari lanto di privati negozii, quanto di affari co-
muni e pubblici.
Finalmente nel terzo fonte del diritto ecclesiastico
I che abbiamo accennato, cioe nella consuetudine, si
pongono tutte le regole che si osservano o per co-
stante tradizione lenulasene nella Chiesa, o per dot-
trine da’ santi Padri ricevute, o per autorita di legge
analoga ammesse, quali sono parecclii capitolari
dei re di Francia applicati anche agli alTari eccle-
siastici, e varie leggi civili secondo che di sopra si
e detto.
Nei tempi piu antichi, quando poco frcquenti erano
le relazioni fra le diverse chiese, e meno certa la
discipline comune, si raccoglievano separatamente
da ciascuna chiesa gli ordinamenti dei concilii o dei
pontefici non che tulti gli altri precetti, che o le erano
stati particolarmente indiritti, o per dcgni riguardi
si repulavano proficui e venerabili. Non sempre si
procedeva con ordine e con critica sufficiente, e se
Digitized by Google
CAPO HI. 125
un canone ancbe nuovo (1) si presentasse, bona-
riamenle accoglievasi.
Non 6 maraviglia adunque se frammezzo a lesti
sinceri si sono insinuati ancbe gli apocrifi, lanto piu
cbe I’antico melodo di scrivere i canoni, cosi in
oriente come in occidente, non lasciava intervaHo
ne dislinzione di tempi o di rubricbe Ira i capitoli ,
desunti da fonli diverse.
Ma troppo manifesto era il bisogno di avere una
forma di legge definila e stabile, percbe non si tar-
dasse ad unire insieme i canoni, e le decrelali di mag-
giore momento, e di uso piii frequente.
Senza parlare delle collezioni particolari conser-
vate nolle cbiese piii anticbe, cbe non furono altro
cbe parziali deposit!, ricorderemo il nome del piii an-
tico raccoglitore approvato di canoni nella Cbiesa oc-
cidentale cbe e la sola di cui qui dobbiamo occuparci.
Quest! fu Dionigi il piccolo (exiguus) il quale nella I
prima mela del secolo vi, a’ tempi di Boezio e di
Cassiodoro tolse a comporre un corpo di diritto ca-
nonico. Sufficiente nello studio della lingua greca,
egli tradusse in latino e insieme raccolse cio cbe si
rinveniva nelle precedent! collezioni, i canoni cui fu
dato il titolo di apostolic!, e le costituzioni pontiGcie
da papa Siricio fino ad AnastasioII. La compilazione
di Dionigi fu cosi pregiata a Roma, cbe per antono-
(1) Eccone un esempio tratto dalle istorie di Gregorio di Tours,
lib. 5, cap. 19. Ipte frex) vero ad melatum duee$sit, transmittent
librum canonum , in quo erat quatemio nows adnexus habeas
eanones quasi apostolicos ecc.
Digitized by Google
126
STOEIA DELLA LBGISLAZIONB
masia chiamavasi il corpo dei canoni, quasi che nes-
su'n allro ve ne fosse ; e I’uso se ne conlinuo fino al
tempo che uscirono in luce il decrelo di Graziano e
le decretal! di Gregorio IX.
^ Molti collettori di canoni furono dopo Dionigi come
Martino Bracarense, Reginone Prumiense, Burcardo
Vormaziense ed Ivone Carnolense, oltre a parecchi
allri, i qualiavendo attespa compilazioni meno estese
non e neppar necessario di qui nominare. Bensi si
debbe fare roenzione di una collezione comparsa nei
secolo VIII ai tempi di Carloraagno, in cui si conte-
nevano molte false decretali, che aramesse dall’uso
mutarono in varie parti la polizia ecclesiastica (1). Si
credelle in sulle prime che tale collezione fosse opera
di s. Isidore di Siviglia, perche Isidore era in essa chia-
mato il collettore coH’epiteto di peccalor o mercator.
Ma si scopri poscia I’inganno, e sebben alcuni dottis-
simi scrittori siensi travagliati a rintracciarne I’auto-
re, non ne vennero a capo. Quello che pare cerlo si
e che egli non apparteneva alia Chiesa Romana (2).
(1) Credono alcuni peritissimi nella ragion canonica che le Decretali
di cui si paria sieno beusl apocrife , ma coiiteugano principii di gia
per uso pill antico nella Chiesa approvali, poichfe se le Decretali Isi-
dbriane avessero contradetto al dirilto vigente, o se ne sarebbe tosto
scoperta la frode , o si sarebbero tenute in conto di leggt antiquate
per desuetudine, e ad ogni modo non ne sarebbe seguito uiun effelto.
Onde conchiudono che poca o nessuna noviti s’introdusse per i decreli
del Mercatore.
Per le fonti del diritto canonico anteriori a Graziano h da vedersi
il terzo volume della edizione delle opere di S. Leone procurata ad
istigazione di Benedetto xiv dai dotti fratelli Ballerini (1755-57).
(i) Il Brunet aulore della eitala Histoire du droit canon, difeasore
quant’altri mai delle opiniopi gallicane , cosi scrive : J« proteiU quo
Digitized by Google
CAPO HI.
127
Quale sia stato lo scopo d’Isidoro nel supporre falsi
documenti per veri, e controverso Ira gli storici. Cre-
dono gli uni ch^ egli fosse^mosso dal desiderio di ac-
crescere autoriJa alia sede aposlolica ; altri fra i quali
il dotlissimo Fleury (1), pensano che il compilatore
abbia avuto in animodi favorirei vescovi, forse perclie
egli fosse tale o perche avesse dovuto difendere qual-
che vescovo accusato. ' * .
Di grande uso divenne la collezione d’lsidoro, e
servi quasi d’esemplare alla insigne compilazione di
Grazlano conosciuta soUo il nome di Decretd, di cui
ora dobbiamo parlare (2). _ ,
je n'ai garde de croire I'Eglise Bomaine coupable de celte sup-
position. Sa grandeur et sa primauU est fondie sur V Ecriiure
et sur la tradition la plus incontestable. Son autorilS n'a pas
besoin de fables el de suppositions pour se soutenir. C’est d’Es-
pagne que ces fausses piices sont venues sans que les popes s’en
soient m6lis., et si on les trouve dans les codes de lEglise Ro-
maine, e’est que personne ne doutait dans ces temps lA de lew
authenticiti. ^
(1) Histoire eccUs. liv. 44. « La principale maliire de ces dicre-
talessont les accusations des iotques: il n’y en a presque aucune
qui n'en parte el qui ne donne des riyles pour les rendre diffi-
ciles. Aussi Isidore fait asses voir dans la preface qu’il avail celte
mature fort a coeur ».
Ved. inoltre V Inlrodusione alia giurisprudenza canonica di Giu-
seppe Antonio Bruno. Torino t769, p. 2t I. ’
(2) A nioUi che in Italia considerano come divenuto di nessun mo-
menlo lo studio del dirilto canonico noi rifcriremo le seguenti parole
che si leggono net discorso de studiis iuris civilis et canonici in
Germanice universitatibus medii cevi, pronunziato il 22 di novembre
4861 dal professore Corrado Eugenio Francesco Rosshirl giureconsulto
di chiara fama nelia University di Eidelberga.
• Fuerunt tantum doctores decretorum , jusque canonicum quasi
« unicum et quidem commune habebatur per Gailiam xque atque per
Digitized by Google
128 STOKIA DELLA LBGISLAZIONE
Verso la meta del xii secolo fioriva Graziano ; ebbe
i nalali in Chiusi, e si fece monaco dell’ordine di
S. Benedetto in Bologna nel monastero de’ santi Fe-
lice e Naborre. Tale fu il grido levatosi tra le genti
pel suo sapere, che il volgo voile chiamarlo fratello
di due altri chiarissimi uomini di quel secolo, Pietro
Lombardo e Pietro Comestore. Ma la favola nata dalla
somiglianza della fama e per quel certo amor dello
strano che si vuol far compagno a! mirabile, e stata
appieno smentita. La compilazione di Graziano, nella
quale eransi collocati gli anlichi document! del diritto
canonico e non pochi tratli dalla collezione dTsidoro
teste citala, fu applaudita come cosa divina ; si para-
gon© aU’immensa opera del Digest© de’ giureconsulti
romani, e divenne poco meno che il simbolo di una
possente fazione che contrastava all’impero (1). Seb-
bene non consta che la collezione di Graziano sia
stata espressamenteapprovaladaisommi pontefici (2),
essa ottenne tultavia per consentimento universale
autorita grandissima e quasi suprema nelle scuole e
nel foro.
« Gertnaniam. Bene enim intellexerant in Decreto Graliani non solum
« juris naturalis fuudamenlum ex jure divino quasi traditum vel sum'
< turn el derivalum , sed iiotiones quoque regulasque juris romani
c reperiri. Id vero nostro tempore non solum in codice gallico repe-
■ ritur, sed per totura orbem cognoscitur. De hac re, idcst, de vi, am-
t bitu et auctoritate tarn juris canonici quam juris romani testatur car-
« dinalis Wiseman vir doctissimus in dissertatione nunc edita de eccle-
• tia et scientiat.
Il cardinale Wiseman leggeva quella dissertazione il 29 giugno in
Londra in un’accaderaia di religione cattolica colk fondata.
(1) Struvius, Historia jurie canonici, §. 19.
(2) Bruno, citala introduzione, p. 238 a 242.
Digitized by Google
CAPO III.
129
II titolo dato dall’autore a quest’ opera fu Concor-
dia discordanlium canonum, d’onde si pno inferire
essere stalo suo intendimenlo di farla non solamente
da spositore; ma da conciliatore eziandio ; nell’uso
si vollo il primiero nome in quello di Decreto.
Dividesi la collezione in Iro parti, secondo la di-
versila delle materie ; vale a dire in dislinzidni, in
cause e nel trattato de consecralione. La prima parte ^
contiene in cento ed una distinzione i principii, le
divisioni, e le specie del diritlo canonico, non che i
dirilti e i doveri delle persone ecclesiastiche. La se- ^
conda composta di trentasei cause ragguarda ai giu-
dizii ed ai negozii ecclesiastic!, avendo aggiunlo nella
causa trentesimaterza un trattatello <le pxnitentia ;
la terza divisa in cinque distinzioni concerne alle
cose sagre ed appartenenli al culto divino.
Nel Decreto piu di cento capi s'incontrano inscriui
colla parola palea. Mollo si discorse, per non dire si
folleggio, sopra I’origine di queslo nome apposto a
sifTalte giunte. Per non sprecare il tempo in consi-
derare cosa di pochissimo momenlo, avvertiremo che
da un frammento di manoscritlo del xiii secolo pub-
blicato dal Savigny (1) pare con piu ragione potersi
riferire cotal titolo al nome di Paucapalea, che por-
lava uno studioso ed oscuro correttore del Decreto.
La compilazione di Graziano comparve al tempo,
in cui risorgendo lo studio della giurisprudenza ro-
mana maggior impulse si dava agli studii forensi, ed
i tribunali ecclesiastic! nulla ommettevano per non
(0 Uistoire du droit remain au moyen dge : tom. 2, p. 362, n. a.
9
Digitized by Google
130
STORIA DELLA LBGiSLAZlONE
lasciarsi sopraffare dalle giurisdizioni civili. Alla curia
roinana era' tale aflluenza di lili, die pareva tulto il
mondo venisse a^pialirc cola (i). Menlrc i sommi pon-
tefici non ristavanp dal provvedere con nuove leggi e
con pronle dichiarazioni alle nuove emergenzc ed alle
incalzanli'dimande, crescevano ad un tempo le col-
lezioni delle loro costituzioni e de’loro rescrilti, cosi
die nell’intervallo di tempo trascorso tra Graziano e
Gregorio IX, die rion oltrepassa i scltanl’anni, non
se ne contano meno di sette. Fu jjuella I’cpoca piii
laminoisa della legislazione canonica, alia quale po-
sero raano con tanta altezza di spiriti Alessandro III,
Innocenzo 111, Onorio III, e Gregorio IX (2).
Innocenzo III nell’anno duodecimo del suo ponti-
ficato aveva fatlo racengliere per cura di Pietro Be-
neventano una quantita di canoni, die fu la prima
raccolta di gius pontificio die si facesse con pubblica
autorila, ed ispiro forse il pensiero di una maggiore
compilazione a Gregorio IX.
' Nel 12d0 quest'ultimo pontefice pubblico solenne-
mente la collezione di decretali die aveva fatto com-
pilare da Raimondo di Pennafort, spagnuolo, suo
cappellano. Essa e divisa in cinque libri, e contiene
ollre a molte costituzioni de’ suoi prcdccessori, mol-
tissime da lui ordinate. Talc raccolta, cui si e dato
il titolo di Decretali quasi per eccellenza sovra le al-
ii) Vcd. I’opcra di s. Bernardo, de consideratione adEugenium P.
(2) Veuasi iicll'appendice A (picsto volume una importantc e motto
diligentu iioluia intorno alle decretali di questi quatlro pnpi che mi
venne favorita dall’egregio monsignor Giovanni Corljoli-Bussi di cui
giii si fece menzionc.
Digitized by Google
CAPO III.
131
tre, e divisa in cinque libri che si suddividono in li-
toli. Nel primo si Iralta degli uffici e delle persone
ecclesiastiche, nel sccondo dei giudizii, ncl terzo dei
beni della Chiesa e delle regole soprala vita de’ chie-
rici, nel quarto delle leggi speltanti al malrinionio,
nel quinto dei delitli e delle pene.
Non altrimenti cbe il Deereto era stato assorni-
gliato al Digesto, le Decretali furono paragOnate al
Codice Giuslinianeo. Ne Raimondo di Pennafort pote
scbivare quegli stessi rimproveri, che si erano fatti a
Triboniano, di aver lasciato la confusione e il disor-
dine eola dove in ogni parte si aspettava regelarila e
chiarezza.
Gregorio IX nella leltera posta in fronte alia sua
compilazione delle Decretali aveva espressamente vie-
lato che alire collezioni se ne facessero perl’avvenire
senza licenza della Sede Aposlolica. Ma Bonifacio VIII,
cbe non doveva essere inferiore a nessuno de’ suoi
predecessor! in tutlo die riguardasse all’ esercizio
della sovranita, ordino nel 1298 che una nuova col-
lezione si eseguisse, la quale, 'considerate come ap-
pendice Gregoriana , si chiamo il Sesto libro delle
Decretali. In esso si racchiudono, oltre alle ultime
costituzioni di Gregorio IX, le piu recent! d’lnno-
cenzo IV, di Gregorio X, di Alessandro IV, di Nic-
col6 IV, e specialmentc quelle fatte dal medesimo
Bonifaeio VIII. Molti provvedimenti si leggono fra le
mentovate decretali, che ricordano le lunghe discor-
die tra quel pontefice e’l re di Franeia Filippo il
Bello, onde in quel rcame non venne il Sesto libro
Digitized by Google
132 STORIA DELLA LEGISLAZIONE
ricevuto. Foggiala esattamcnle sulla Gregoriana,
quesla corapilazione e composta dl cinque libri a
norma della medesima, ciascun de’ qiiali segue ahche
lo slesso ordine di titoli come nella precedente.
Nel 1313 Clemente V aveva ordinalo un’«illra col-
lezione di Decretali,.e fattala leggere in concisloro;
ma la morte avendolo impedito di pubblicarla , non
fu se non circa qualtr’anni dopo che il successoredi
lui le appose ilpiombo, e mandollo alle ilniversila
degli studii per esservi inscgnala (1); colali solen-
nita tenevano allora il luogo di posiliva promulga-
zione. La collezione delle Clementine e divisa pari-
mente in cinque libri, e nello stesso ordine di tiloli
come nelle decretali di Gregorio IX.
Era uso comune degli studiosi dei canoni il chia-
mare estravaganti tulle le cosliluzioni ponlificie che
non erano inserle nel decreto di Graziano o nelle
Ire insigni collezioni, che siamo venuti citando. Cosi
estravaganti si dissero le venti costituzioni che Gio-
vanni XXII’stando in Avignone pubblico nel 1325
dislinte in quattordici titoli, e le allre cui si diede
nome di comuni, le'quali hanno per autori'varii de’
sommi ponlefici, che ressero la Chiesa pel corso di
circa dugento venl’ahni, cioe da UrbanoIV nel 1262
sino a Sisto IV nel 1483. Tulle queste estravaganti si
leggono nel corpo del dirilto canonico divise pure
in cinque libri (2).
(\) Bernardi Guidonis, Vita'Clemenlis V, apud Baluzium: Vita
Paparum Avenionensium, lora. 1, pag. 80.
{ (2) Non parlo della compilazione chiaroata libro setlimo delle Decretali
CAPO III.
133
Ho nolalo I’anno 1483 perche ad esso appartiene
la pill recenle delle costiluzioni die compongono il
vero corpo di diritlo ecdesiaslico. In quell'anno ap-
punto nacque a Islebe in Germania Marlino Lutero,
acerrimo av^rsario .del dirilto canonico. Cosi ap-
pena compiuta I’opera, sorgeva dii a lulto polere
sforzavasi di scomporla^ e fra il lumullo della sco-
laresca e i rimproveri dei doltori si videro ardere in
pubblico nella cilta di Vittemberga il 10 dicembre
1520 le compilazioni del Decrelo e delle Decrelali.
Ma tulli gli sforzi dell’eresiarca non bastarono a svel-
lere neppure Ira i protesianli Tautorita del diritlo
canonico, die anzi essa fu da loro conservata, so-
pralullo nelle malerie ragguardanti ai beni della
Chiesa, ai giuranienli, ed alie regole de’ giudizii (1),
e con piulargliezza forse die non allrove presso gTln-
glesi (2).
Dopo Ic perlurbazioni die afflissero la Chiesa sul
principio del secolo xvi si vcnne alia correzione degli
abusi ed alia rilbrma della disciplina. L’una e Tallra
fiirono operate dal generale concilio adunalo in
Trento, del quale dovreino poi ampiaraeiUc ragio-
nare nel corso della nostra storia.
che corapreiide le cosliluzioni dei papi da Sisto IV sino a Sislo V,
perche non fu collezione approvala , nia opera soltanlo di un pi ivato
doUoi’e deUo Pietro Mallei clie la inaiid6 fuori circa il 1590, dedicandola
al cardinal Gaetano.
(I) Struvius, Historia iuris canonici , §. 38. Bohemerus in iure
ecclesiasttco, lib. I, lit. 2, §. H e 7i.
- (2) Blackslone,' Commentaire sur les lots anglaites, Inlrod., sec-
tion III: traduction de Chompre.
Digitized by Google
134 ’ STORIA DELLA LEGISLAZIOXE
Basta per ora I’avere discgnalo un prospetto gene-
rale dcllc font! del diritto canonico. Noi ci riscrviamo
pero nel corso dell’opera nostra di cnlrare in par- -
ticolari sull’andamenlo di questo ramo di Icgislazione
indicandone le fasi principal!, e sopratuUo I’influenza
di tale diritto sovra le varie parti della legislazione
civile (1).
(1) L’accadcraia di Legislazione di Tolosa che adempie con si nobile
zelo la sua missione contribuendd larganiente a’ progress! della scienza
storica del diritto aveva messo al concorso nel 1834 il seguerile quesilo:
Appricier I’influence que le droit canonique a exerede sur les
progrds, el la formation de la Ldgislation fraTXfaise. 11 premio fu
dato ad una raemoria del sig. G. d’Epinay, stamnala poi in Tolosa nel .
1856. L'n lavoro analogo col titolo: Jus canonic^ ad civilem juris- |
prudentiam perficiundam quid attulerit era stato precedentenieule,
cioc nel 1839, pubbiicato in Palermo dal sig. Giovanni Rocco.
Digitized by Google
135
/
CAPO IV.
f
♦ /
CAPO IV.
I COMUXI. — LE LEGCxI MUNICIPALI.
' ' ^ /
V ♦ f * 4 “ • , »
• * ' * %
^ t
Due periodi conosciiiti di civilta puo vantare I’ltar
lia; il primo che risale alle piu remote origini dellax
sapienza e deirinduslria degii Elrusci, e si stende a
tulte le eta della potenza romana ; Taltro di cui i -
noslri anni sonb parte, e che rinacque sul termine
del medio evo. Frammezzo a questi due periodi v’ha
a cosi dire.un deserto; e quello il tempo della bar-
baric.' Ma in quel deserto non rimasero '.affatto per-
dute le vestigia del primiero incivilimento, non si
estinsero tutte le memorie della romana grandezza,
non fu sepolto il desiderio degli antichi istituti. Anzi
ridea della civilta romana fu lo stimolo morale al
risorgimenlo d’ltalia.
Questo e un punto che abbiamo di gia toccato, e
che riputiamo principalissimo ‘a ben chiarire le ori-
gini del presente incivilimento.
Ora ci conviene esaminare se qualche avanzo degli
antichi'istitliti municipali siasi conservato frammezzo
ai secoli d’ignoranza e di distruzione, o a parlare piu
136
STOEIA. DELLA LEGISLAZIONE
chiaramente, se gHtaliani allorchd al tempo del ri-
sorgimento fondarono i loro governi municipali si
attenessero a regole aflatto nuove, oppure richia-
massero a novella vita cerli ordini di die non si era
smarrita ogni Iraccia.
Tre modi di sdogliere questo slorico problema si j|
proposcro da tre diverse scuole, che indidiero col ^
nome dei loro capi — Sigonio (1), Muratori (2), e
Leo (3).
II Sigonio allribuisce ad Ottone I I’onore di aver —
reslituito alle citta ilaliane quell’indipendenza che le
jiareggiava alia condizione dei municipii romani.
Molti scrittori di diritto pubblico hanno seguito que-
sto sislema , cui pure s’accoslarono alcuni illuslri
eruditi, fra gli allri il MafTei (4) ed il Lupo (5), ed
un celebre moderno storico il signor di Sismondi (6).
Il Muratori sostiene che quantunque non gli sia '
venuto fatto di scoprire verun documento del tempo
dei Longobardi e dei Franchi che provi I’esislenza
in Italia di un reggimento municipale, non si pud
tuttavia ncgare che quello abbia allora esislito. Le
dotle indagini del signor di Savigny (7), e del signor
{\) De regno Italioe.
(2) Antiquit. ital. med. tevi dissert, xviii. E in altri luoghi delle
eruditissime sue opcre.
(3) Vicende della costituzione delle citta Lombarde, trad, del
conle Cesare Balbo, Torino 1836.
(-5) Nella Verona illustrata.
(3) Cod. dipl. Bergotn.
(6) Ilistoire des rdpubliques Ital., tom. 1. J
(7) Histoire du droit romain au moyen Age.
Digitized by Google
CAPO IV.
137
Pagnoncelli (1) hanno accresciulo fede" all’opinione
del Muralori. E si puo dire che oggi vi aderiscono
quasi tulti coloro, che di proposito atlendono a que-
sta parte di storia, SifTatlo ordine municipale nelle
citta italiane* sletle disgiunto da ogni principio di
governo politico. Pu un'oscura'e forse piuttosto tol-
lerata che non riconosciuta forma d’interna ammi-
nistrazione; ma tanto basto perche I’ultima linea di
quel reggiraento comunale non si cancellasse, e si
serbasse un germe da svolgersi a tempi migliori.
La memoria detl’antica Roma mai non fu spenta ,
come abbiamo detto. La religione cristiana adem-
pieva il divino suo ufficio raccogliendo tutti gli uo-
mini in un pensiero comune di egualita fraterna
appie della croce. L’ignoranza e Talterigia dei bar-
bari li distoglieva dalle cure comuni do’ nnmicipali
interessi. In questi tre fatli si hanno le ragioni prin-
cipali della continuazione d’un ordine di municipii
in Italia.
L’opinione del signor Leo intorno all’origine dei
Comuni ilaliani si accosta a quella spiegata dall’IIei-
chorn rispelto ai comuni di Germania. Egli crede
che I’autonomia comunale dopo la barbaric sia pro-
cednta principalmente dalle immunita conceduleda-
gVimperatori ai vescovi , donde sursero i privilegii
lerritoriali, chiamati immunita di corpi santi.
In seguito alle guerre suscitate dalle discordie dei
vescovi e dei conti per tali conccssioni , la potenza
( 4 ) Sulla antic his sima origine e successione dei governi muni-
cipali nelle citta Italiane. ,
Digitized by Google
STORI.V DELLA LEGISLAZIONE
138
t
ccclesia«tica vinse gli oslacoli opposli dai laici ufi-
ziali dell’impero. Ma il popolo che aveva ,niilitato
sotlo il vessillo dei vescovi, non tardo a voUarsi con-
tro di essl loslo che s’avvidc essere in sua balia
il sotlrarsi colie proprie forze da ogni maniera di
servilii (1). '
' Se ora ci si chiedesse quale dei tre sistemi che
(I) Tutta quesla vasta ed intricata quistione dcll’origitie dei Coraanj
italiani fu svolta eon grande accuratezza e con pari doUrina dal lodato
signor I'rospero de Uaulleville nclla sua Ilistoire dcs Communes Lom-
bardes.
Il signor de Haulleville si dichiara oontrario a’ sistemi esclusivi in
falto di sloria ; egli si avvalora d’ogni maniera di autorita che gli sem-
hrino sincere ed opportune, ed il suo libro pu6 tener luogo di molti,
cosi bene egli lia saputo riassumere le controversie e molliplicare le ci-
tazioni. Fu giudicato con qualche severity in Italia, ma noi vorremmo
che in Italia appunto fossero molti eke pigliasscro a tratt^re le quistioni
istoriche con tanta profondita di pensieri e con tanta abbondanza di
erudizione, come feee il signor De Haulleville. — £ difficile il fare uu
sunto di un’opera di questo genere, e noi invitiamo gli studiosi a leg-
gerla riposatamente. — Uiferiremo le ullime Hnee del second© volume ,
donde si potrh ricavare quale sia lo spirit© dell’opera.
• Pendant que I’Angleterre developpail sans secousse et sans danger
« ses institutions natidnales, I’ltalie relrogradant de treize siecles, re-
« nouvellait les erreurs de la republique romaine, avee laquelle elle
« n’avait absolument rien de common, si ce n’est d’avoir ete courbee
« sous le joug de son despotisme. Les Italiens out chcreinent pave leurs
* erreurs politiques du xiii siecle. A I’epoquc dela renaissance its etaient
« politiquement rooins avanc^s qu’^ la fiii du xii siecle.
» Dieuleur a laisse jusqu’aujourd’hui la foi qui illumina le raoyen-age.
« 11s conservent au milieu de toutes leurs mines la seule institution qui
« soit restee debout depuis dix-huit sifecles. Centre de I’Eglise univer-
« selle , ritalie est appelee , peut-6tre, k jouer pour la troisifcme fois le
« premier rdle dans I’histoire du monde; qu'elle s'y prepare rien que
« par I’etude de sa propre hisloire, en se defiant k la fois des Fre-
« deric II, des Arnald de Brescia, el des Rieozi ». — L’autore cosi scri-
veva nel 1838.
Digitized by Google
CAPO IV.
139
nbbiamo indicato , sia da preferire agli altri, non
oseremmo di proporre un’opinionc decisiva. Lo scio-
glimento di tale quesito islorico dipende piullosto,
a nostro credere, dal combinare insieme quei Ire
sislemi, che non dall’escluderne due per accogliere
il terzo.
Enlrando in qucsta via di conclliazio'ne, perclie
non dircbbesi, che dopo essere slata nella maggior
parte distrutta la forma delrmnnicipio rornano, si
conservo Inltavia un certo reggimenlo, per tacila
continuazione di fatti anzicbe per _esplicila conces-
sione di dirilto; die Yelcmento comu'nale conservalo
franimezzo agli abitanti delle cilia, soUo la prolezione
deivescovi, difensori dei deboli e degli oppress!, e
merce dei riguardi dovuti alia proprieta privata te-
nuta dagli indigeni (1), si accrebbe e si dilalo; che
(I) Noi qui scguilianio di buon grado I'opinione spiegata dai signori
Vesrae e Fossati ncl discorso prciniato dall’accademia rcale delle scienzc
di Torino, inlitolato, Ktccnde della proprield in Italia dalla cadnta
deU'impero rornano fino alio stabilimento dei feudi. Torino ls36.
Credono cssi che quantunque la forma antica del municipio rornano
fosse scomparsa , i Latini non abbiano con ci6 perduto i loro dirilt!
privati, e non sicno stati spogliati che di un terzo dei loio beni da Aulari
re dei Longobardi.
Insistiamo di piit nell’avverlire all’influenza poco apparente ma con-
tinua dei vescovi e del clero che proteggeya , curava , consorvava il
popolo vinto. Pongasi mente alle reliquie romanc che ancor s'incon-
trano in ogni maniera di relazione del popolo colla Chiesa ; citercmo
solo I’esislenza delle pievi che raffigurano le plebes\ la parte piii
numerosa sebbene meno considerata del popolo. E chi vorrit meglio
istruirsi del moto progressivo impresso ai comuni italiani da' tempi
di Ottone I al secolo xii potrii ricorrere con frutto al libro del sig.
Gabriele Rosa , intitolato — / feudi ed t comuni della Lombardia ,
Digitized by Google
140 STOHIA DELLA LEGISLAZIONE
dopo di aver acquislato una cerla preponderanza,
queU’elemento entro a far parte del sislema politico
deirimpero, e fu solennemente approvato da Ottone I;
final mente divenuto piii vigoroso ed ardito durante
il corso delle vertenze tra i vescovi e i conti, si sciolse
dai lacci die ancor I’inceppavano , e si grido indi-
pendenle.
Ma il senlenziare in questa materia ancora ravvolla
da molte difllcolta e da molti dubbii , apparterra a
qiiei nobili ingegni die attendono di propositd al-
I’isloria critica dell’origine delle istituzioni moder-
ne (1). Kipeteremo soltanto insieme con uno scrit-
tore elegante, die tolse a descrivere lo slato presente
della letleratura in Italia (2): « guardiamoci dal tac-
€ ciare di vana silTalta quistione: dalTcpoca che
« accenniamo inconiincia la vita socialc dell’ Italia
« moderna. Assai rileva il provare che la culla del
« Comune italiano non appartiene gia alia Germania,
« ma bensi all’Italia medesima ».
ed in parlicolare all’arlicolo 17 p. 156 della scconda edizione. — Ber-
gamo 1857.
(1) Siccoiiift la nostra storia considera i risultamenli, anziche la for-
mazionc delle cause da cui quelli I'uron prodoUi, non abbiam dovulo
aggirarci fraramezzo alle laiile incerlezze in cbe sorio ancora ravvolte
le fasi dello svolgimento della forma comunalc, sopra le quali ragioii6
con molta finitczza di critica I’illustre Cesare llalbo ne’suoi Appunti
per la storia delle ciltd ilaliane. Pcf noi basta I’aver in mira la
comunanza ordinata delle ciltk ilaliane nci tempi che precedetlero «
seguirono di presso la pace di Cuslanza.
V. anchc i cenni slorici delle leggi sull’agricollura dai tempi romani
lino ai nostri del sig. Enrico Poggi. Firenze 18i5-48 tom. 2, p. 143
e seguenti. n
(2) Ved. Revue Britannique, novembre 1857, p. 68. ''
Digitized by Googl
CAPO IV.
141
Non vogliarno essere tullavia troppo esclusivi e non
ricusiamo'di dare ascolto a quanto ne insegna Carlo
Troya, nome quant’allri mai caro ed aulorevole a
liiUi gli studiosi di cose storiche in Italia. Le scliiatle
germaniche. pill abbisognavano dell’intelligcnza che
degli esempii delle liberta municipali di Roma anlica.
Liulprando avrebbe piu prontamenle condotti i suoi
Longobardi alia civilla rorhana ed alia forma assunta
dai Comuni italiani dopo I’xi secolo, se il sislema
della legge personale non avesse resa necessaria
I’isliluzione di una legge unica e Icrritoriale nel regno
tcnuto da' Longobardi. La legge sugli scribi bastava
a tener vive le memorie romane, senzache fosse ne-
cessario di ricorrere per ci6 aH’ordinamento comu-
nale del popolo vinlo. ^ "
Egli e ormai tempo di scendere ai fatti che si col-
legano direttamente col tema dei nostri studii.
La potenza veneziana precedette tutte le altre, e
la sua origine si puo riferire aU’ottavo secolo dell'era
nostra. La sorte di questa primogenita delle italiane
repubbliche fu di versa da quella delle altre sorelle
comparse dopo di lei. Essa procedette in una polilica
tutta particolare, e poco si accomuno cogli altri Slati
della penisola. L’indipendenza e la sovranita erano’
gia da lei possedute quando si levo il gran moto
della lega lombarda , in cui la vediamo partecipare
appena ; ed a modo anzi di mediatrice che di com-
battente. Venezia adunque vuol essere considerata
I da se sola, e disgiunta dalle altre repubbliche, I’ori-
< gine comune delle quali appartiene al secolo xii.
Digitized by Google
142 STORIA DELLA LEGISLAZIONE
• «
Per provare Tesistenza della vera independenza od
G?//on(?m/a'Comunale, conviene che concorrario due
(limostrazioni di fnlto : la guerra e le leggi. II popolo
che senza altrui consenso e per Futile suo particolare
proj)ara e compie imprese gucrresclie, quello ehe da
aiitorila allcicggi a cui vuole obbedire, in se racchiude
il vero caraltere della sovranita. Poco itnporta allora
che esso renda nno sterile omaggio ad una nuda ap-
parenza di superiorila: dacche ritiene il potere eftet-
tivo c reale, ha ragione di essere collocatanella serie
(lei sovranl.
E cosi noi vediamo die nel 1002 e nel 1004 i Pi-
sani mossero guerra a quei di Lucca echo nel 1006,
congiuTiti coi Genovesi, assalirond la Sar(;legna; noi
scorgiamo alia mela dello stesso secolo alcune leggi
iiscite dalla solavautorita comunale come a Genova
ed a Pisa (1); e sul principio’del secolo successive i
comuni ci .si appresenlano in aspelto di potenze li-
bere che (ionvengono in tratlali pubblici senza ri-
correre per nulla n^ al papa ne alFimperatore, co*me
ne diedero esempio i Milanesi ed i Pavesi (2). Da lutti
qiiesti falti ricaviamo, die* la vita politico erasi spie-
gala in ogni sua parte fin da quei tempi nei comuni
ilaliani. Quesl’ordine di cose vieppiii si svolse e si
rassodo nel corso del xii secolo. Una fazione gagliarda
t • *
(1) Ved. la prefazionc all’antico slaluto di Genova pubblicato da G. B.
F. Raggio nel secondo volume dc’ Monumenla historm patrice, pub-
blicali in Torino per cura della R. Depulazione sovra gli studii di Sloria
patria. — V«d. anche Valseclii, Epistola de vetcribus Pisance civi-
talis conslitutis. ' ‘ ’
(2) Nel H 12, come narra Landolfo di S. Paolo, H. /. 5. tom. 5.
CAPO IV.
143
ed animosa coraincio allora, e prosegui vigorosa-
menlc I’impresa di una compiuta rivoluzione. Qiwlla
fazione cliiamavasi motta (1) ; I’origine del nome e
inccrla, ma certissime sono le immense conseguenze
che di la vennero.
Verso la mcla del secolo xi^ al tempo d’Eriberlo
arcivescovo di Milano incomincio la motta. Parecclii
uomini liberi c possenli vplendo soUrar?i al Iroppo
duro giogO'che loro imponeva I’arcivescovo, congiu-
rarono insiemc per conservare i loro antichi privi-
legii. Poco a poco si aggiiinsero a quei primi rivol-
tosi molli del popolo ed in,particolarc di trafficanti
e di giovani. Cresciiita di numcro e di forze la fa-
zione divenne piu assidua alle operc, e trovo pronte
al risponderle^ e ad unirsi con lei liitic le classi infe-
riori dcsidcrosc di^^novila. Durante un secolo e mezzo
/
la motta or di nascosto, ora in palese disponeva il
grande avvenimento della pace di Costanza. Non e a
dire die i congiurali ed i loro aderenti avessero ideoto
quel riordinamento sociale, ma lo preparavano senza
avYcdersene. Si voleva rimediare ai mali esisicnli, si
anclava a conseguire uno stato politico non ben de-
li) Inlorno alia sloria dolia Motta, veil. Giuliiit J/emorie (/c/ta
citla e della canipagna di Milano net secoli bassi; Raumer in uii
Saggio sopra la costiluzione delle cittd xtalianc , inscrlo negli
Aniiali di Vienna VIII; le Vicendc della constituzione delle cittd
Lombarde sopra citale. La Motta si pu6 annoverare ne’ suoi printipii
I con quelle Gilde o compaghic di privati che si assicuravano sCambie-
*volmenle conlro ogni offesa neH’avere e nelle persone, e di cui parla
accuratamcnle il chiarissirao professore MiUermaier nclla sua sposizionc
del diritto privalo germanico fDeutschen privatrechtsj Regensburg
<837, ai 120, 13 5 e502.
Digitized by Google
144 STORIA. DELLA LEGISLAZIONE
finilo, ntia che riscdnlrasse colie necessila dei tempi
e (legli uomini. Una cerla forza operosa spingeva il
popolo a conipiere quel decrelo della provvidenza,
per cui la sociela civile doveva essere riformata.
Mi esempre parulo nessuna parte dello studio della
stona essere' piii istriittiva di quella che sulle cause
delle grandi rivoluzioni si aggira, Perocche in essa
si scoprono a nudo gli affetti ed i bisogni degli uo-
mini, ed il contrasto fra le due forze morali, il moto
e la resistenza, in che consiste la storia del progressp
delle nozioni. Accennero pertanto che se si vuole
ben conoscere le qualita proprie del nuovo ordine
sociale apparso in Lombardia nei secoli xi e xii, deb-
bonsi distinguere le cause da cui venne promosso.
Quattro se ne troveranno; Pautorita dell’impero, le
pretension! dei maggiori vassalli, I’intluenza dei ve-
scovi, e lo svolgersi della molla.
Non Sara poi inutile che ci facciamo a considerare
alquanto qual fo.sse Taspetlo vero e proprio del co-
mune italiano, e come si disferenziasse da quello di
Francia. Quesla miniera di paralleli e forse la piii
alta a caratterizzare nelle precipue loro varieta le
due costituzioni.
Uno scrittore che meglio di ogni altro si e fatto ad
indagare le cause deU’ordinamenlo sociale in Francia,
dice che in tutta I’Europa vi furono comuni, ma che
non fu se non in Francia che si ebbe un Terzo-
stato (1); alludendo cosi a quei fatti merc^ dei quali
(I) M. Guizot, Histoire de la civilUation en France, tSme legon.
Aggiungiamo qui le seguenti considerazioni che si leggono neWEtsai
Digitized by Google
CAPO IV.
145
la borghesia crebbe di forze e d’importanza, e giunse
a primeggiare fra le classi componenti la sociela.
Siffatta conclusione sara vera rispello alia Francia;
ma la sbaglierebbe a parlito chi I'accogliesse nel giu-
dizio sull’istoria d’llalia verso il fine del medio evo. Non
era meslieri agl’Italiani di quel lenlo e conlinuo ope-
rare cui attese la borghesia francese per innalzarsi al
suo grado. In Italia la grande opera del risorgimento
della civilla si compi dai semplici ciltadini. Qui non
erano quegli ostacoli da superare, che si trovavano
in Francia; Timpero era riconosciulo, ma non te-
muto; il commercio e le arli estesamenle diffuse
sur Vhistoire de la formation du tiers itat di quelsommo roaesiro di
scienza storica che fu Agoatino Thierry. (Paris 1853, p. i6-l7).
« Cette crise — (Cioh la fusione in un solo ordine ed in un solo spi-
rito della parte indigena c della parte germanica della popolazione) —
■ dans I’^lat de la societe urhaine, reste vivant du roonde roroain, n’elait
• pas bornee ii la Gaule; elle avail lieu cn llalie avec des chauces hien
« raeilleures pour les villcs de ce pays , plus grandes, plus riches, plus
• rapprochces I’une de I’autre. C’est Ik que dans la dernicre moitie du
• XI siecle , a la faveur des troubles causes par la querelle du Sacerdoce
« et de I’Empire, eclata le mouvenieiit revolutionnaire qui, de proche
• en proche ou par contre-coup, fit renaitre sous de nouvelles formes
• et avec un nouveau degre d’energie I’esprit dTudependance municipale.
■ Sur le fond plus ou moins altere de leurs vieilles institutions roroaines
• les cites de la Toscane et de la Lombardie construisirent un module,
c d’organisation politique, oiile plus grand developpcmcnt possible de
« la liberty civile se'trouva Joint au droit absolu de jurisdiction, i
» la puissance mililaire, k loutcs les prerogatives des seigneurics f^-
« dales. Elies creerent des magistrals a la fois juges, administrateurs
< et generanx ; elles eurenl des assemblces souveraines ou se decretaient
< la guerre et la paix, etc. >.
Cik prima e sempre apponendosi lo stesso scrittore aveva toccato di
queste materie nel capo VI delle Considerations sur Vhistoire de
France premesse ai Rioitt det temps Mirovingiens.
10
Digitized by Google
146 STOEIA DELLA LBGHSLAZIONE
avevano concentrate nel popolo I’esercizio di tntti i
poteri, la distribuzione di tutte le ricchezze. Quindi,
se ne eccettui il regno di Napoli ed una parte del
Piemonte, I’aristocrazia fendale appena qui osava di
alzare la tesla, e di cimentarsi col popolo. I govemi
democratic! volgevano ogni cosa a loro talento, ed
invece di prender fondo, si davano in balia ai d^ir
derii delle conquiste e delle vendette. Venezia, Pisa,
Firenze c Genova pareva non avessero altro a cuore,
clie di farsi- danno vicendevolmente. Non pensavano
i capi di quelle repubbliche, che la rovina di una fra
esse agevolava la perdita delle altre; n6 si vergogna-
vano, gridando continuamente libert^i al di dentro,
di aspirare al di fuori ad una aperta tirannide. Fi-
renze consumava nelle piccole e rinascenti guerre,
che accendeva presso di se, i tesori procacciati dal-
I’induslria de^ suoi citladini (1). Genova appendeva
in trionfo agli archi delle sue porle le catene tolle al
porto di Pisa. Andrea Dandolo, doge di Venezia, ri-
spondeva ai consigli di Petrarca, che lo distoglieva
dagli assalti contro Genova : doversi seguir Tesempio
lasciato dagli antichi Romani, e gastigare piii aspra-
mente il vioino pericoloso, sebben debole, che I’ini-
mico piu possente, ma piu lontano.
Un’allra differenza caratteristica si dee poi notare
(1) Cristoforo Landino nA\' Apologia dei Fiorenlini racconta che nelle
cinque guerre che ebbero essi dal 1365 al U06 spesero 115 cenft-
naia di migliaia di fiorini d'oro, che tarebbono in tutto undid
mllloni e mezzo d’oro tutto raccolto da tributi dati da cittadini
pnvati.
Digitized by Google
CAPO lY.
1 ^
tra il municipio rotnano ed il coraune modefno :
I’indole del primo era arislocratica, quella del se-
condo, come si disse, democratica (1).
Lo stesso autore, di cui calchiarag le orme per
meglio indicare la varieta delle origin! delle leggl
francos! e delle italiane, parlando dello statuto di
Laon, ci segna il punto da cui comincia in Francis
la legislazione moderna. « Sta a no! dinanzi > egli
dice « una piccola societa sconvolta, che prova neces-
« sita di aver leggi scritle e regolari, e che non sa-
€ pendole fare da se, le riceve da una potenza supe-
fi riore, con cui guerreggiava il di avanli, e che
« esercita tultavia su di lei un’imperiosa autorita,
a condizioneassolutadiogniefficace legislazione » (2).
In Italia le cose succedevano in modo intieramente
diverse. L’antica legge romana, come ahbiam vedulo,
non iscomparve giamraai dalle primiere sue sedi ;
essa fu il primo fomite della riacquislata indepen-
denza. Gli Italian! sapevano d’onde trarre una prov-
vida legislazione ; essi non fecero altro che mettere
in piena luce il deposito ricevuto dai loro maggiori.
Non ricevettero eglino le loro leggi da una potenza
superiore, ma costrinsero chi si pretendeva loro si-
(1) Hutoire de la civilisation, legon IS. E si noli come anche Ve-
nezia, dipoi stretlasi in aristocrazia , fu per moUi secoli governo demo-
cratico. Cosi avvertiva accuratamente il cav. Soranzo nel suo Trattato
del governo di Venezia (presso il Daru, Histoire de la rdpublique de
Yenisei , che la repubblica nacque nella popolaritd della sua
cosliluzione, e per molte centinaia d'anni si mantenne assoluta-
mente vera democratia.
(2) L. c., ITnu legon.
Digitized by Google
148
STOBIA DELLA LEGISLAZIONB
gnore, cioe rjmperalore,,a ratificare leantiche loro
consueludini. Ne da lui chiesero che stendesse I'au-
torila sua a far valide quelle leggi : I'aulorita a tale
inlento la rinvenivano in se stessi, nel loro ordina-
mento politico gia' rassodato, nelle loro forze vitto-
Viose, da cui ripetevano la restituziorie ottenuta
dell’antica grandezza.
Prima di parlare del tratlato di Costanza, princi-
pale atto di conferma della comunale aulonomia in
Italia, uopo e di ricordare la mutazione di stato se-
guita in Roma nel 1143 per opera di 4rnaldo di Bre- —
scia. Due riflessioni ci si appresentano all’occasione
di questo falto, forse non abbaslanza sinora consi-
derato dagli slorici. Si tento allora di foggiare il go-
verno comunale secondo le antiche usanze romane,
e dietro alle dottrine di un filosofo e di un oratore.
Non era'spettacolo nuovo il vedere in Roma compa-
rire una larva della morta repubblica. Due secoli non
erano ancor trascorsi, dacche Crescenzio aveva ten-
tato simile rinnovazione, per cui la citla erasi con-
taminata col sangue. La nuova congiura e il tenta-
tivo accadulo due secoli dopo per mano di Cola di — .
Rienzo svela quanto tenaci, quanto profondi fossero
gli aflelti dei Romani per le antiche memorie. In
Roma ardeva la fiamma, ma se ne spandevano le fa-
ville nelle circostanti province, e la liberta romana
s’appresentava qual simbolo di unita fra tutti gli abi-
tanti della penisola. La filosofia professata da Arnaldo^
divenuta autrice di mutazioni politiche, gia ci appa-
lesa rimpulso esterno prodolto dalle scuole e dagU
Digitized by Google
CAPO IV.
149
studii. Dal ritratto che Ottone di Frisinga fa della
vita e delle opinion! di Arnaldo (1), scorgiamo che
egli ebbe I’aspelto e la sorle di tutli i novatori. Le
sue parole accolte con enlusiasmo, ripetute con ardi-
raenlo, si ridussero presto a un suono vano. Ma I’idea
per esse prodotla non fu cancellata nelle tradizioni
degli uomini, avvezzi a distinguere la potenza del-
I’opinione dalla efiicacia dei falti. '
II Ginguen^ osserva che Arnaldo fu arso vivo, non
qual sedizioso, ma quale erelico (2). Questa osser-
vazione e giusla, e vuol essere meditala. Leggasi
infatti il racconlo lasciatoci da Ottone del colloquio
tenuto tra i deputali di Roma e I’imperatore Federigo
prima che quest! entrasse nella capilale del mondo;
e si avra la prova che,. dopo la morte d’Arnaldo, la
fiducia nella propria independenza non eras! punto
nei Romani scemata. II cortigiano dell’imperatore
narra, come Federigo, sorpreso daU'alterigia del di-
scorso dei deputati di Roma, lo interruppe pronta-
mente allorquando, secondo I’tfso italico, essi entra-
vano a parlare in disteso dei diritti della repubblica
e dell’impero. Da cio ricaviamo non solamente che
gli Italiani erano piii facondi e piii colti assai dei Te-
.deschi, ma altresi che il tema il piii gradito alia loro
eloquenza erano le loro franchigie, i loro diritti, le
vecchie memorie, Codesti pensieri, comuni a tutto il
popolo, generavano desiderii comuni, si agognava a
ripigliare cio che si era perduto, e in quel consenso
(<) De gestis Fedtrici /, lib i, cap. 31.
(3) Histoire litUraire d’Jtalie, I.re partie, chap. 3.
Digitized by Google
150 STOEIA DELLA LBGISLAZIONE
universale gia stave nposla la sicurezza della vitloria.
La lega contro Federigo I era composla sul prin*
eipio dalle citta di Lombardia, delle Marche e di Ro-
magna, ma i Lombardi furono i soli che sostennero
sino al fine la guerra, e crearono il gran sisteraa
politico delle comoniti italiane.
Non e questo il luogo di riandare la lunga ed osti-
nata loUa tra il popolo e I'imperatore, ne le azioni
gloriosedei fondatori dell’independenza comunale (i).
Tutti gli storici ne parlano largamente ; tutti i no-
Stri antichi istituti di 1^ procedono. Debbesi nondi-
meno por mente alle forme osservate nel condurre
i negoziati che precedeltero quel tratlato. ■
Le pratiche furono guidate con tale ordine e con
tale reciprocity di riguardi, che ben si vedeva I’im-
portanza dei comuni tenersi per uguale a quella del-
I’imperatore. Ne si pu6 dire che la lega si sludiasse
d’introdurre uri diritto non piii veduto in suo favore,
anzi sempre si riferiva a chiedere la conlinuazione
e la conferma di cio che ab antico dicevano loro spet-
tare. Allegava essa gli esempi di quanto si era fatto
ai tempi di Ottone e di Enrico ; insisteva per godere
(4) V. la gik citata Storia della lega Lombarda di D. Luigi Tosti
monaco cassinese, opera erudrta del pari che elegante, e tntta spirante
amore della comune patria.
Scriveva il Tosti di questa sua opera (pag. 364): Mentre io eta
tutto in questa Storia, dico in questo salutifero anno 1Ri8 , fu
tale e tanto repentino scroscio di umani fatti, che addivenne
intempestivo il ministero dello storieo ehe a qttei fatti mdirix-
zava. Io scriveva per Italiani, italiane glorie quando tutta Italia
trabalzb in piedi e si moste per 14 dove la vanno seorgendo i
placati deli ecc. ecc.
Digitized by
CAPO IV.
151
I
della vecchia liberta italiana, vale a dire di quella
liberta civile, merce della quale ogni comune aveva
il diritto di reggersi a suo piacere.
Dicevasi nello stesso tempo disposta di adempiero
verso rimpero gli antichi doveri [veteres iusticias).
Romualdo Salemitano, che fu tcstimonio di quei
faraosi avveniraenti, fra gli altri particolari che ne
tramando, fa,parola della solennedichiarazione uscita
dai capi della lega alia presenza del Papa nella chiesa
di Ferrara, I’anno il77. Cosi parlavano quegli uo-
mini valorosi del paro pel senno e per la mano (i) ;
« Noi vogliamo che alia Santila vostra ed alia po-
« tenza imperiale sia noto, che riceveremo con gra-
« titudine la pace dall’imperatore (salvo I’onore d’l-
€ talia), e che desideriamo di essere riraessi nella sua
« grazia, purche egli ci conservi intatta la nostra li-
« berla. Noi vogliamo soddisfare a tutti gli obblighi,
« cui secondo le antiche usanze e tenuta I’ltalia verso
« di lui ; noi non gli ricusiamo le vecchie giustizie.
« Ma giammai non consentiremo a spogliarci della
« nostra liberta, che abbiam ricevuta in retaggio dai
c nostri padri, dai nostri avoli, dai noslri maggiori;
« noi non la perderemo senon colla vita, perched e
« piu cara la morte colla liberta, che non la vita ac-
« compagnata da servitii • (2), Ecco I’idea e I’aspetto
(4) Romualdi Salernitani, Chronicon. R. I. S. tom. 7. Lombardi m
utrSque militia diligenter instrueti /'sunt enim in bello itrenui et
ad concionandum populo mirabiliter eruditij per sapiontes suos
taliter responderunt. Ib. p. 220.
(2) Questa ferma voIodU di essere liberi rispettando gli aitmi dirilti,
questa dichiarazione esplicita di dirUli e di doveri ci riduaiQa all*
Digitized by Google
152 STORrA DELLA LECHSLAZIONE
morale della resistenza opposla dai comuni alle pre*
tensioni deirimpero. Trascorsero sei anni nei riposi
dell^^ Iregua e vi succedelte la pace conchiusa a Co-
stanza il 24 di giugno H83.
II patio di quella pace, detto comunemenle Trat-
tato di Gostanza, merita uno studio accurato e spe-
ciale. In esso si contiene non solamente uno dei mo-
numenti piii importan'ti della prima eta della nostra
istoria raoderna, ma vi si rinviene anche il fonda-
mento il piii autorevole del vero ordine sociale
ilaliano.
L’epoca della pace di Costanza e quella della inde-
pendenza dei Comuni ilaliani, ma da essa pure pre-
cede la divisione moltiplicata di sovranita politiche
deboli troppo per poler ciascuna da se sola .resistere
ai pericoli che la minacciavano, non savie abbastanza
per sapersi unire e trarre dalle forze congiunte i
mezzi necessarii a vivere e prosperare.
Ci vorrebbe un libro intiero per isvolgere lutte le
qualita e tulti gli efTetli di quel trattato, ed il lavoro
gia si e fatlo da due dotti italiani, che fiorirono nel-
mente c\6 che avvenne in Isvizzera piii d’un secolo dopo. 11 7 di no-
vembre del 1307 trenlatre citladini d'Uri, Schwytz ed L'ntervalden gui*
dati da Farst, Stauffacher ed Arnoldo di Melchlhal si riunirono nel
silenzio della notte sul solitario prato di Grutli per provvedere alia
liberazione del loro pacse dalla tirannidc de’ Baglivi imperiali. Colh
essi prbnunciarono il solenne giuramento di salvare senza violenza
ni ingiuttizia la patria e la liberth.
<)aegll Svizzeri , pochi , poveri e virtuosi fondarono la loro libertk
rsovra solide basi e seppero conservarla. Gl’lUliani favoriti d’ogni ma-
niera di doni dalla Tortuna, seppero pure conquistare tale libertk, ma
St stancarono ben presto di difeuderia.
Digitized by Google
CAPO IV.
153
' rultimo secolo. Domenico Carlini nel suo esarne di
quella pace (i), e Jacopo Durandi in un saggio ana-
logo corredalo di molti documenli (2) inediti hanno
largamente Irattato della difficile materia. lo racco-
mando a tutti coloro che bramano sinceramelite di
istruirsi in questa parte di nostra istoria, il fare uso
de’ mentovati due libri, pregevoli singolarmente per
I’erudita critica e per la sugosa brevita. A noi, che
non possiamo diffonderci in particcdareggiate notizie,
^aster^ il dire che I’lmperatore e il Re suo figlio ap-
provarono e co.nfermarono con quella pace i diritti
legali e le buone consuetudini gi^ possedute dai co-
muni. Nel novero di quei diritti entravano il'fodro o
provvisione, i^ diritti di pascolo, e quei ragguardanti
ai fiumi, alle selve, ai ponti, ed ai molini, la chia-
mata dei' cittadini alle armi, la facolta di cingere di
mura e di affortificare le terre, la giurisdizione su
tutte le cause cosi civili come criminali, e la ragione
di provvedere a tutto che riehiedevasi per I’utile delle
citla. Quanto ai . diritti regali non dichiarati espres-
samente nel trattato si ctmvenne che se ne farebbe
ricerca, onde poscia determinarli. 11 vescova di cia-
scuna citta unitamente a parecchi buoni uomini,
conosciuti per non essere ligi ne all’una ne aH’altra
delle parti contendenti, dovevano indagareseesistesse
qualche altro diritto spettante all’impera. I comuni
ed ogni altro membro della lega che trascurasse I’im-
(1) De pace Constantim duguititio, Veronse 1763.
(2) Saggio $ulla lega Lombarda e iulla pace di Costanza , nel
vol. 40 delle Memorie della R. Accademia delle Scienze di torino.
Digitized by Google
154 STORIA DELLA LEGISLAZIONB '
posto dovere,. soggiacevano ad una considerevole
mulla. L'imperatore riservava a se I’investitura dei
consoli, principali magistrati delle repubbliche (1),
il giuramervlo di fedelta da rinnovarsi ogni died an-
ni, e le appellazioni nelle cause ciyili,,quando il va-
lore di esse oltrepassasse venticinque lire imperiali.
, Per una specie di deferenza airimpero Tufficio di
console per”si lungo lenipo tenuto a rettore del co-
raune si mqto in quello di podesta, e cio forse anche
si fece onde evitare nei primi tempi Tobbligo delle
investiture imperiali, poiche piu non esistendo i con-
soli poteva^ dirsi cessata la necessila di ricorrere al-
rimpero.-
La costituzione delle varie repubbliche italiane era
composta dei medesirai elementi, con alcune leggiere
modificazioni richieste dalla maggiore o minore im-
portanza del corpo politico. Era in esse un consiglio
grande irivestito del vero potere auloriomia ; un
(<) Nella collezione dianzi cilata che ha il titolo di Monumenta
histories patriae (tom. i , p. 708) leggesi una convenzione tra Alberto
e Guido conti di Biandrate.e i milili di quel territorio: e in data dei
-1093, e vi si fa menzione del Commune e de’ Consules. A ben spie«
4 *
gare la qualitk del documento, convien ricordare le discordie che crano
state poebi anni prima a Milano tra i nobili e i popolani; quivi si sta-
tuisce che omnia alia mala lauds duodeeim conmhim qni electi
fuerint finienda dimittent^ dove il nome di console significa il giu-
dice elettivo tratto dal popolo. II che ci raramenta robbligo assunto
da Arrigo IV imperatore rispetto al comune di Pisa in un diploma del
i08i : Nec marchionem aliquem in Tuscia mittemus sine lauda^
tione hominum XII electorum in colloquio, sonantibus campanis
^Ughelli Italia Sacra : archiepiseop, Pisan, tom. 3). Tale numero
di dodici eietti sembra essere slaia la forma piu soleime del tribunale
comunale.
CAPO IV.
155
consiglio particolare, chiamato credenza, talvolta di- f
viso in due parli, al quale stava riservato Tufiieio di
provvedere sulle relazioni eslere, sulla collazione delle
cariche e sulla regola delle fmanze. II podesla, prin- (
cipale reltore del comune^ cui veniva commessa la
custodia delle leggi e dell’crdine pubblico, i giudici
per le cause civili e per le criminali, i notai desti-
nati a conservare il deposito della fede pubblica,
erano gli ufiiciali ordinarii d’ogni comune. In alcuni
luoghi, dove erasi volulo mellere maggror freno al-
Tautorita del podesla, s’era aggiunto il capilano del i
popolo rivestilo di certa podesla Iribunizia. Quando i
nelle repubbliche le parli dei Guelfi e dei Ghibellini
si bilanciavano in forze eguali, e non si voleva pro-
rompere in conlrasli, spesso si eleggevano due pode-
sla, uno perciascuna parle. Nell’isloria dei comuni ,
pill ragguardevoli si fa menzione di coUegi di giu-
dici ; il signore di Savigny scorge in questi giudici i
successori degli Scabini ovvero giudici romani inlro-
dotli da Carlo Magno ; allri credono, die lali collegi
fossero coraposli da un numero di avvocali preposti
ad assistere i liliganli.
Il podesla ed i giudici erano sempre elelli fra per-
sone slraniere al comune, per evilare ogni sospello
di parzialita, o di tirannide (1). Essi non rimanevano
in carica che poco tempo, essendo condolti per
(4) Una grande eccezione vnol essere per^ iwtata. Venezia non aro-
mise forestieri ad amministrar la giustizia net eno seno; seostandoai in
cki e<»iie in tante aitre parti dagU nsi delle altre repnbblidie italiane di
tanto ad essa inferiori.
Digitized by Google
156 STOBIA. DELLA LEGISLAZIONB
lo pill per Id spazio di sei mesi o di un anna (1).
Prima di lasciare la terra dove avevano lenuto Tuffi-
cio, dovevano rimancrvi in qualita di privati onde
sottoporsi dXsindacato. Cio vuol dire che durante un
certo nuraero di giorni tutli coloro che avevano a do-
lersi degli alti della loro autorita potevano accusarli,
e se le colpe fossero provale, erano tenuli a rifare
i danni agli olTesi.
-Un dolto paliano ha propqslo un quesilo stretta-
mente connesso col^soggetto di che parliarao (2). —
« Iraporterebbe assai di sapere, dic’egli, qual diffe-
« renza passava Ira le leggi e Tordinamento^ pubblico
« delle citta repubblicane, e le leggi delle citta sog-
« gette al dorninio di un principe o di un feudata-
« rio. — II Piemonte, che raccoglieva allora in se le
« due forme di governo, potrebbe porgere materia a
« curiosissimi paragoni. Uno dei punli che vorrebbe
« essere parlicolarmente esaminato si e I'origine del
< sindacato, che era il ‘palladia della liberty di quelle
« citta, e che non si trova prescritto in tutte le leggi
€ municipali di quell’epoca ».
Noi cercherem di rispondere a quest’invito senza
entrare in troppo larghe narrazioni, non conformi
alia quality del nostro libro. E trarremo gli esempi
( 1 ) Nella raccolta intitolata, Delizie degli eruditi Toscani (Firenze,
tom. 18, p. 1 95-256-260) si hanno curiosi ragguagli su quests specie
di contralto di nolo d’ufficiali che facevasi dalle repubbliche. — Ved.
Giov. Villani, Star, di Firenze, lib. 6, cap. 32.
(2) II sig. Guglielmo Libri nel Journal dee tavans, fiscic. di luglio
1839, p. 399.
Digitized by Google
CAPO IV. " 157
dall’istoria piemontese, che veramente somministra
stringenti e lucide prove a quesl’uOpo.
La distinzione vera che separava il comune libero
ed autonomo da quello suddito a un princIpe, con-
sisteva nella ragione di sovranita riconosciula nel
primo, aH’alfro negata. Tale sovranila cdmprendeva
jlulti i diritli legali posseduti dalle repubbliche e con-
ifermati dal trallato di Coslanza. Dessa si esercitava
specialmente usando il diritlo di pace e di guerra,
innalzando forlezze, con.iando monete, creando tri-
bunali cbe senlenziassero in.ullima istanza. Qiiella
che chiamavasi pienissima giurisdizione, merum et
mixlum imperium et omnimoda jurisdiciio, non era
allrirnenti prerogativa di sovranita, ed apparteneva
ugualmente ai comuni soUoposti alio scettro d’un
principe. ' ■
Fuori di quei supremi diritli non vi era al tempo
antico diversila notabile Ira la forma di governo del-
I’una g deH’altra specie di comuni. Non si pensava
allora a tutte quelle sottigliezze di reggimento am-
ministrativo, a cui si pon menle oggidi. Lasciavasi
muovere spedito nella sua sfera naturale U munici-
pio ; ne si confondeva sempre I'amministrazione col
regno. Le franchigie comunali credevansi parte del
dirilto pubblico interno; Lo spirito di liberla aveva
spaziato per tulle le cilia dell’Ilalia superiore al-
I’epoca della lega Lombarda, e da per tutto aveva
lasciato traccia di se, che dopo non erasi cancellata
neppure per le succedute mutazioni politiche.
Epper6 i comuni suddili a un principe polevano
Digitized by Google
158 STORIA DELLA LBGISLAZIONE
colla approvazione di lui fare leggi e slatuti per uso
proprio ; serbavano intatte le loro costumanze anti-
che ; il consiglio municipale eleggeva i magistrali ;
ed il sindacato aveva luogo ugualmenle qui che nelle
repubbliche sovrane. Cosi si legge espressamente pre-
scritlo .il sindacato negli statuti di Torino corapilati
nell’anno 4360 per ordineavutone da Amedeo VI conte
di Savoia divenuto allora signore della cilta (1).
Ma il desiderio e la cura di conservare le vecchie
consuetudini in tuttoche apparlenesse alTamminislra-
zione della giustizia appariscono singolarmenle nei
patti deditizii slipulati in occasione che un comune
libero si ponea spontaneamente soito Tautorita di un
principe. Basli il citare I’atto di dedizione della cilta
d’lvrea ad Amedeo V conte di Savoia, del 24 settera-
bre 1343, dove si convenne che il vicario, che era
lo slesso che il podesta, i giudici, ed bgni altro uffi-
ciale di giustizia riterrebbero loro antiche giurisdi-
zioni, e che gli statuti si farebbero nella stess^ guisa
praticata perlo addietro (2). Il comune di Chieri mel-
(1) Rubrica de Sacramento DD. viearii et iudieit. Juramxu
quod slabimus decern diebus in Taurino post nostrum regimen
ad faciendum rationem cuilibel de Taurino et Gruglascho sum-
marie et de piano conquerenti de nobis ; nec inde possit dari li-
centiavel parabola quoquomodo, eo salvo quod si infra quindeeim
dies non fieret querimonia de nobis , possimus recedere , prestita
ydonea fideiussione de iuri parendo et de iudicatum solvendo
fStatuta civit. Taurii}., p. 393, dell’edizione procurata dall’autore di
quesla Storia).
(2) Item quod vicarius, iudices, et cateri officiales... iurent...
merum et mixtum imperium et omnimodam iurisdictionem exer-
cere secundum formam statutorum factorum et faciendorum per
commune Yporedia, quce statuta facere possent more solito, salvo
Digitized by Googl
CA.PO IV.
159
tendosi in potere di Amedeo VI conte di Savoia e di
Giacomo principe d’Acaia il 19 ,maggio 1347, ebbe
da loro promessa, che fl vicario ed il rettore, chia-
mati ad amministrare la giuslizia a quel popolo, sa-
rebbero sempre eletli fra glistranieri (1), come ap-
punto si usava nelle libere repubbliche. -
Ma oltre alia infinita varieta di leggi particolari,
che secondo la diversila dei paesi si manteneva a pro
d’ogni terra, alcune franchigie ripulavansi qual fon-
damento dell’esislenza legale d’ogni comune. Tali
erano le facolta agli uomini del comune di eleggere
i loro consigli e i loro magistrati municipal!, di sta-
bilire regolamenti cosi sopra la polizia rurale come
sopra I'industria, di riparlire le imposle fra tulli i
contribuenli, di militare in un corpo distinto, e solto
la loro bandiera parlicolare, di non esser giammai
obbligati d’uscire dal loro domicilio ne per pagare
i tributi ne per fare incumbenti di lile, finalmente
di godere di certi diritti limitati di caccia, di
pesca'ecc. (2).
semper omni iure ipti domino comiti et heredibus eompelenti se-
cundum suprascripta vel infrascripta, et, ipsis slatulis deficien-
tibus, secundum iura communia et bonus consuetudines ipsius
civitatis.
Dalta, Storia de' Principi di Savoia del ramo d'Acaia, p. 91-92.
(!) Cibrario, Istorie di Ckieri, p. 322.
(2) Questo sunto di cosluraanze e di franchigie inercnti , per cosi
dire, alia costitazione comunale io I’ho tralto principalmente dalle fran-
chtgie del borgo d’Avigliana , grossa terra uella val di Susa , dove i
conli di Savoia fecero varie volte non breve diraora. Essendo tuttora
inedite cotali franchigie ho creduto utile di riferirue ncll’appendicc
quella parte, che mi ha servito di testo.
Digitized by Google
160 STORIA DBLLA LBOISLAZIONB
Le franchlgie e i privilegi dei cpmuni facevano mo-
stra di sd specialmente nelle adunanze degli Slali,
nei quali, insieme co’ vassalli investili di feudi e non
di rado cogli elelti del clero, convenivano i depulati
di tulle le terfe immediate, quelle cio6 che dipende-
vano diretlamente dal sovrano. Essi erano che con-
cedevano il donativo, solto il qual nome si adombra-
vanq i tribuli straordinarii. Essi consullavano e de-
cidevano talvolla sopra verlenze poliliohe di allissimo
momento. Addurremo in prova I’adunanza del con-
siglio generale ossia parlamenlo del Monferralo lenuto
il 3 di gennaio 1379 nel castello di Moncalvo, al tri-
plice oggelto, di rendere oraaggio al marchese Gio-
vanni Paleologo, di fornire sussidii in danaro,- e di
rispondere al conledi Savoia che pretendeva una parte
degli Slali del marchese di Monferralo. La relazione
autentica di quell’adunanza si legge slampata (i), e
contiene molli particolari intorno al modo in che
procedevano le discussion! politiche a que’ tempi nelle
nostre comrade.'
Accanlo ai comuni protetli da provvide islituzioni,
popolali da uomini liberi, viventi in mezzo all’aHi-
vila deH’agricoltura e dell’induslria, erano poi anche
non poche povere castella relle in feudo da famiglie
di vassalli, i cui interessi non matandavano d’accordo
con quelli degli abkanti della terra. Erano quesli
genie misera e desolata per la condizione loro impo-
sta ; non ritenevano quasi nessuna ragione d’utile
(1) ilfonumenra Afuenm.ed. J.B. Moriondo, Taurini 17S9, tom. I,
p. 368.
Digitized by Google
. CAPO IV.
161
possesso di beni. Strelli nei servigi forzati erano
esclusi dalla proprieta e dalla disponibilita dei ter-
reni che coltivavano. Ma la loro miseria venne via
via scemando, e riacquistarono gradatamente i diritli
inerenti alia vera proprieta. I feudatarii dovetteroim-
parare dall’esperienza che terribili's6no le armi in
mano di chi non ha nulla da perdere. I principi se-
condarono le transazioni tra i vassalli ed i sudditi, e
si rendeltero affezionato il popolo^levando gli arbitrii
a chi lo opprimeva. ■ •
Quanto all’origine del sindacato non sembra dub-
bioso che s’abbia a desumere daU’imitazione, o per
meglio dire dalla rinnovazione di cio che sta prescritto
nel codice Giustinianeo a tutti gli ufhciali incaricati
deiramministrazione superioredelle province. Quelle
leggi comandano che neU’uscire di carica, coloro che
lennero ufficii dehbano rimanere cinquanta giorni
nella provincia gia da essi amministrata, farsi vedere
al pubblico, e rispondere e soddisfare a lutte le do-
glianze di chiunque avesse a lagnarsi del loro gover-
no (1). Lo studio fatto sui primi nove libri del Codice
aveva insegnato agli Italiani queste cautele di pub-
blica sicurezza ; ed appena fu dato loro di valersene
in pratica, non tardarono a ripeterle con grande at-
lenzione. Appunto negli statuti municipali i piii an-
tichi, come quel di Pistoia (2), vedesi apposto il ter-
mine di cinquanta giorni per il sindacato, raenlre nei
piu recenti fu lo spazio del tempo assai raccorciato.
(1) Cod. tit. 49, lib. 1; novella 8, c. 9.
(2) §. 76, presso il Muratori Antiquit. m. avi, dissert. L.
11
Digitized by Google
Ift2 STORIA DELLA LEGISLAZIONE
Non si puo cerlaraente contestare rulilila dell’isti-
tuzione del sindacato, raa forse non sarebbe esatto
il considerarlo come una posiliva caulela polilica.
Nolisi che queslo esame, o giudizio cbe dir si voglia,
aprivasi al memento in cui il surrogato era gia en-
Irato in ufficio, e chi ne usciva era gia spoglialo d’ogni
polere, eppercio non piii da lemersi. Insomma I’in-
stiluzionc del sindacato mirava piuttosto alia raora-
lita,degli uomini, al risarcimentp dci danni privati,
die non alia difesa deU’ordinc pubblicp ed airequili-
brio delle forze politicbe.
Gli imperatori, per lo piu'sforniti di forze positive,
si contentavano di serbare rispetto ai coinuni la nuda
apparenza di un diritto di protezione. Vedremp al
capo YII in quali liraiti stesse ridolta la potenza im-
periale. Alcuni principi si fregiavano del titolo di
vicarii dell'impero procacciatosi a piccolo prezzo (1).
Usavano di tal qualita anzi a soggezione allrui che
a proprio loro vautaggio, scioglicndosi cosi dai vin-
coli cbe li inceppavano sopratutto nell’esercizio del-
I’amministrazione della giuslizia e nella colletla dei
tributi, nei quali casi, secondo le regole ordinarie, i
vassalli dovevano ottenere frequenti e particolari con-
(1) Magistraius quos hallias nominani fbaVie : che oggi direb-
bonsi aulorilk) otnnes possessiones iuraque , res monetales , pote-
stcrtem leges dandi et indicia ferendi communia sibi adrogarunt.
Principes quidem iitulum prteseferebant vie^riorum imperialitsm
in t.ombardia , in Tuscia , Italia, nihil (amen valebant, Cpsi il
sig. C. Doenniges Tiell’introduzione ,all’iraporlanle raccolla intitolaU:
Acta Henrici VII imperatqris Homanorum , et monumenta quce-
dam alia medii avi. Pars I, Beroliui 1839, p. 9.
Digitized by Google
CAPO IV.
163
cession! daU’impero (1). Si e detto che il traltato di
Costanza aveva conferraalo i dirilti gia da prirna pos-'
seduti dai comuni. Era desso in sostanza una dichia-
razione di cio che Bella lingua diplomatica d’oggidl
chiamerebbesi status quo ante helium. Per conoscere
ben addentro lo stato politico di quest! comuni con-
verra adunque risalire alle prime guerre dai Lom-
bardi sostenute contro Federigo, vedere quali fossero
le consuetudini presso di loro invalse, e come ordi-
nate le leggi per loro espressamente fatte. Nullameno
egli e certo che in conseguenza di quella pace e merce
delle istiluzioni da essa largamente promosse I’auto-
nomia com unale dal principio del secolo xiii si fece
pill manifesta e piii sicura.
Molli document! ancora ci rimangono della legisla-
zione comunale al secolo xir, i quali contengono leggi
parziali e collezioni di statuti.'Sappiamo che nel H02
i Bresciani avevano promulgate una legge contro gli
usurai (2) ; che Pisa fece molte leggi fra I’anno 1140
ed il1200 (3). Lacompilazione degli statuti di Pistoia
appartiene a un di presso alio stesso tempo (4) ; Ve-
nezia, il piu antico governo independente d’ltalia,
0 ■
(-I) Quest! doeumeDti tratti daU’arcliivio di corte di Torino sono di
gran raomento, ed atti quanl’altri mai a rischiarare la condizione dei
Comuni dell’alta Italia al principio del qnattordicesimo secolo.
(2) JRrePe recordationis de Ardicio de Aimonibus pubblicato dal
Biemmio.
(3) VaUechi, De veieribus Pitana cMlatie eonetitutie. Ved. nel-
I’appetidice a questo volume una notizia favoritaci dall’egregio signor
professore Francesco Bonaiui sull'antichitk degli statuti Pisani.
(4) Ved. quest! statuti -pubblicati nel iv vol. delle dissert. Antiquit.
Jtal. del Muratori, ed illustrati dal Benvoglienti.
Digitized by Google
164
STORIA DELLA LEGHSLAZIONE
riformava fin dal 1242 le sue vecchie leggi (1); lo
statulo di Genova, pubblicato non gran tempo per la
prima volta, fu scritto nell’anno 1143 (2).
Non si conosce I'epoca precisa della promulgazione
del primo statute municipale di Roma, ma sem-
bra che non possa risalire oltre la meta del seco-
lo XIII (3). Non ci estenderemo a rintracciare le ori-
gin! precise divariialtri Statuti come que’di Ferrara,
di Modena e di Verona che risalgono al principio del
secolo anzidetto (4). -
Questo moto di ordinamenti, questa creazione di
leggi vennero crescendo nel cor'so del secolo xiii.
Tutte le maggiori citta, molte delle inferior! si tro-
Vano da quel tempo provvedule d'un codice munici-
pale, che riveduto, modificato, e sopratutto accre-
sciuto sopravvisse a tutte le vicende poliliche (5). Ogni
vestigio d’independenza di governo comunale scom-
parve dappoi, ma gli uomini del com’une aneor du-
rarono nell’obbedienza agli ordini attinti da quella
(1) Muratori, 1. c., p. 531. — Foscarini, Della letteratura vene-
xiana, lib. 1, p. 6, n. i.
(2) Monum. hiator. patria: leges munieipales.
Dal signor avvocato Vito La Mantia si sla pubblicando la raccolta inli-
tolata: Consuetudini delle eittd di Sicilia edite ed inedite , scelte e
paste in confronto can gli articali delle Leggi civili. Palermo 1862.
(3) V. Coppi ; Ditcarta tul Cansiglia e Senata di Rama. — Jloma
1848.
(4) V. un articolo sugli Statuti antichi di Vertova e d’altri comuni
mrali dell’alta Italia, del sig. Gabriele Rosa nell’archivio storico italiano,
tom. 1 2, dispensa 2.a.
(5) Mentre durava quell’impulso di crear statuti , si videro perfin le
badesse Intente a procurarne ai loro dipendenli. Giulini, Slemorie ecc.,
tom. 7, p, 573.
Digitized by Google
CAPO IV.
165
fonte inaridita d’autodta. L'abolizione delle leggi sta-
tutarie non fu consumata in Italia ,se non alFappa-
rire del piii.recehti codici generali. , . '
Prima.di scorrere.le varie disposizioni di quegU
slatuti municipali, feriniamoci ancora un istante a
ragionare degli ' elernenti jpolitici delle costituzioni
comunali.. , , ' .
La somma della polenza sovrana nei.corauni stava
riposta nel popolo, e resercizio de’:Varii poteri, che
da quella dipendono, non di.rado era sconvolto, e
quasi sempre giaceva indebolito Ira le mani de’ suoi
delegaU. Svegliandosi improvviaamente, passava il
popolo dairinerzia alia violenza, e cqrrendo dielro
ai piaggialori che maccliinavano a suo danno, scuo-
teva ifondamenti della politica suacostituzione. Aprite
I’istoria di Firenze, e vi vedrete Tesempio continue
di una incredibile mobilita nqlle forme del governo
pubblico ; . aprite' quella di Milano, e .vi scorgerete
qUanto sia facile il passo da una sfrenata licenza ad
una obbedienza codarda. Fu gia detto da altri, e noi
lo ripetiamo,' che Tegualita, e nonlaliberta era quella
che forraava la base dei governi nelle . repubbliche
italiane. E non e arduo il dimoslrare, come il popolo
preferisca sempre cio che lusinga le passeggiere sue
voglie e le moltiplici sue vanila, alia tranquilla ed
equa distribuzione di diritti e di doyeri in che con-
sists la liberta vera e durevole. Anzi neppure si debbe
sperare che mai dalFuniversale s’intenda appieno
la corrispondenza di forze razionali e morali, che
soddisfa ai giusti bisogni di tutti, e insieme col
366
STORIA DELLA LEGHSLAZIONE
bene degli individui promuove quello della society.
II giudizio recato dal Montesquieu (1) intorno alia
confusione dei poteri nelle repubbliche italiane, si
riferisce particolarmente alle aristocrazie di Venezia
e di Genova, che esistevano ancora al tempo in cui
egli scriveva ; n6 pu6 quindi applicarsi a tutte ie
forme de’ governi popolari anteriori.
Nei comuni foggiati aU'uso piii antico, vale a dire
nelle democrazie, erasi tentato d’impedire le usurpa-
zioni dei potenti eleggendo il podesta ed i giudici tra
persone straniere ; ma siccome il vero edifizio poli-
tico posava sulla mobile arena della popolare onni-
potenza, esso non poteva a meno di cedere aU’urto
ripetuto delle contrarie fazioni. ‘ ■
La cagione della pronta rovina di queste repub-
bliche debbesi asorivere, secondo I'opinione di un
illustre moderno scrittore, al difetto di un potere sta-
bile e proteltore, che esse avrebbero dovuto procac- ‘ ^
ciarsi merce dell’influenza della proprieta territoriale,
a vece di abbandonarsi intieramente, come fecero, al
commercio ed all’industria (2). lo sono lungi dal
negare che la proprieta territoriale. sia un grande
elemento di stabilita politica ; ma non posso dissi-
mulare, che le forze combinate deU’indnstria e del
commercio sono giunte di per se sole a fondare al-
trove durevoli e possenli repubbliche.
Le gelosie le piii acerbe, lo sminuzzamento delle
(1) Esprit des lots, liv. XI, chap. 6.
(2) Romagnosi, Dell'indolo e do’ fattori dell’incivilimento, part. 2,
cap. 7.
Digitized by Google
CAPO IP.
167
forze pubbliche, la poca obbedienza alle leggi, il
coniraslo degli interessi polilid del papa, deH’impero
e di Francia, per i qoali s’agilavano di conlinuo tutte
quelle piccole sovranila popdldri, furono le vere, le
evidenli cagioni della loro perdila.
Nei primi tempi gli statuli dei comuni non con-
tenevano altro che le regole degli ufficii der magi-
strati, e alcunenorme perramministrazione del pub-
blico ; si stesero dappoi anche agli ordini sopra la
giustizia civile e criminale, e sulle moterie spettanti
alia polilica economia. Siccome le qucstioni che si
muovevano davanti ai giudici si aggiravano talvolta
circa I’applicazione delle leggi romane e longobardi-
che, e talvolta intorno a casi non rdtti che dalla con-
suetudine, cosi avvenne che si distinguessero i rego-
lamenti, che all’una ed aU’allra di que^te giurispru-
denze riguardavano. Ed in alcuni luoghi, per esem-
pio a Pisa, si pose in iscritto Cm constitutum Icrjis
ed un constitutum usus. II primo conteneva tutte le
modificazioni che si erano introdotte alle leggi ro-
mane e longobardiche, il secondo formava come un
deposilo di consuetudini approvate.
Nei criminali, I’andamento di quei codici munici-
pali molto ritraeva del sistema barbarico ; la mulfa
pecuniaria veniva ammessa a modo di Icgittima com-
posizione ; le parziali mutilazioni del corpo del con-
dannato vi stavano a guisa di graduazione penale ;
molta severila nei supplizii/jpoche cautelc in favore'^
dcll’accusato, compivano quel tristo prospelto di giu-
stizia punitrice.
Digitized by Google
168 STORIA DELLA LEaiSLAZIONE
Una diffidenza continua, profonda^ ostile di tutti i
vicini, un’altenzione incessante a concenlr^ire in un
piccol numero di ^amiglie cittadine la proprieta di
tutti i poderi sparsi nel territorio, sono i caratteri
comuni che distinguono ia legislazione civile di quel-
I’epoca. Le femmine vi si-vedono spogliate d’ogni
diritto di concorrere insieme coi maschi alle succes-
sioni dei loro congiunti, e per prezzo di tale esclu-
sione si assegnava loro una dote, di cui non si defi-
niva la quantita, seppure non riducevasi ad un deri-
sorio compenso. E non di rado si aggiungeva il di-
vieto al marito di lasciare per testamento anche un
tenue legato alia moglie (1).
Nei comuni intesi al commercio ed ai traffichi non
si risparmiavano statuti per la riscossione delle ga-
belle, e per proibire I’entrata alle raercanzie delle
quali temevasi la rivalita. Sotto a questo aspetto tanto
acuta 6 1’avvedutezza di ,quei rozzi legislatori da dis-
gradarne I’arte piii raffinata dei fmanzieri moderni.
Per raccogliere molto in poche parole, direrao che
gli statuti erano il fuoco in cui convergevano tutti i
raggi delle passioni municipali.
(i ) La cnra assidua e sottile di ridurre le donne a tale inferiority di
sostanze a confronto de’ maschi k propria di quest'epoca. Se si risalisse '
pill alto per toccare alle usanze germaniche si troverebbe che lo sposo
pagava alia sposa la methia o meta per acquistare sovr’essa un titolo
di propriety, e poscia il morgincap I’indomani delle sue nozze. Liut-
prando nella legge prima del secondo volume delle sue leggi, stabilisce:
Jpsum autem morgincap volumus ut ampliut sit nisi quarla
pars dc eius substantia qui ipsum morgincap fecit. Si quis minus
voluerit date de rebus suis, quam ipsa quarta parte sit, habeat
in omnibus licentiam dandi quantum voluerit : nam super ipsam
quartam portionem dare nullatenus possit.
Digitized by Google
CAPO IV.
169
Quantunque il diritto romano ritenesse sempre I’au-
torita di testo "di legge comufle, Timportanza degli
staluli s’accrebbe inlinitamente, e I’uso ne divenne
frequentissimo a cagione deU’opportunil^ loro, del
piegarsi che facevano alle diverse occorrenze, e della
facilit^i che si aveva di prontamente cangiarli. II Pe-
trarcaci rappresenta tanto scaduta a’ suoi tempi I’ap-
plicazione'delle leggi romane, che se, dice egli, pin
non fossero insegnate nelle scuole, avrebbero gia fin
dHora perduto ogni vigore (1).
Nello studiare quesli statuti si dee avvertire singo-
larmenle alia distinzione delle persone, cioe alia se-
parazione della nobiM dal popolo in generale.
Abbiamo di giii osservalo che il caraltere domi-
nante nella costituzione comunale italiana era il de-
mocralico. A Firenze i nobili vedevansi esclusi dal-
I’esercizio dei diritti politici; e quando accadeva che
un popolano desse occasione di limore al pubblico
per la sua potenza, quello si faceva passare all’ordine
dei magnati ovvero dei nobili. Per prevenire unabuso
soverchio di questa specie d’ostracismo, si fece una
legge che nessun popolano dovesse passare all’ordine
dei magnati se non nel caso di delitti gravi da lui
commessi, come I’omicidio, il venefizio, il furto, I’in-
cesto, ecc. (2). A Roma i nobili non godevano nel
(1) Nell’epistola \ del lib. 4 delle Senili indiritta a Francesco da Car-
rara signore di Padova: An netcis ut homines sic humana cuncla
senescere? Senescunt pcene iam romame leges, et nisi in scholis
assidue legerentur, iam procul dubio senuissent. Quid statutis
municipalibus eventurum puias ?
(2) Statuta populi Florentia, Friburgi, tom. pag. 429.
Digitized by Google
STOEIA DELLA LEGISLAZIONE
170
corso dei giudizii dirilti e favori egiiali a quelli del
popolo (1). Non sara malagevole H credere, che sif-
fatle dislinzioni mettessero spesso in pericolo la pub-
blica pace, come sempre offendevano I’idea della
giustizia nella mente degli uomini.
Nei luoghi dove i nobili eransi conservali in forze
a un di presso eguali a quelle del popolo, si erano
composle sociela distinle dell’una e dell’altra classe.
Ciascuna sociela ordinava i suoi privilegii e giurava'
di mantenerli ; c quei privilegii per lo pib non erano
, (1) Mi fo a riferire un capo Jc^li statuti di Roma, chc 6 il 130 del
'primo libro ,'perche mi pare molto opportuno a chiarire come Ic leggi
si piegassero alle voglie popokme (odiz. di Roma 1S19, p. 99). « Baro
< seu Baronissa de magnatibus, qui ad sequimenta prmstauda tenetur,
« habens causara civilem vel crirainalem cum aliquo de inferioribus ,
« non possint, durante causa, intrare palathim Capitolii nisi tunc tan-
0 turn quando responderet accusationi criminali, vei quandb ae repree-
« sentarel ad' mandatum Senatoris, vel poneret se intus.
<1 £t idem per omnia inteliigatur de bastardis eorum, sive cum dictis
« bastardis suis , sive cum dictis Baronibus lltigarent. Satis est enim
« quod per advocates et procuratorea eorum possint defendere et pro-
* sequi causas suas. Et si inferior voluerit dictam causam civikm ia
« duos populaces compromilti, cogantur dicti maiores ad coropromit-
« tendum. Et si difli duo infra mensem causam non deciserint, nullo
« servato iuris ordine, aed sola rei verilate perquisita, Senator eligat
« certum popularero, cuius consilio causam dccidi facial infra X dioB
< post dictum mensem coroputandum. £t si in prsedictis Senator vel
« aliquis prmdielonira contra fecerit seu negligens fueril, punielur la
« C libris provisi; et damnum parti Isesae resarclat. Baro etiam et
c quilibet de maioribus prmdictis vel bastardus eorum coiitrafaciens
« puuiatur in quingentis lib. provis. — Addilum est quod iudex dioUe
« causse Baronis seu Baronissse non possit loqni cum tali Barone sea
« Baronissa, durante dicto Htigio, ad pmnam L Hbrar. provis. — Addi-
« turn est quod dirti Barones et bastardi eorum nunqnam possint venire
« ad CapUoliura sine licentia domini Senatoris vel senatum regentium ad
< pmnam C. Fioren. auri etc. * .
Digitized by Google
CAPO IV.
171 -
ad altro inienli che a preparare le vendelle, ed a
mantenere gli odii fra le due society. Alcuni fra i ca-
piloli di tali congregazioni ci sono slali conservati,
e possono servire di prova della poca moralita di
que’ tempi. Talvolta poi non era una sola classe, ma
piuttosto un numero di cittadmi apparlenenti ai due
ordini, che si riduceva in societa particolare per
acquistare maggior potenza, e reggere' contro alle
insidie dei nemici della loro patria.
Talvolta erano Societa che si formavano sotto la
protezione di un principe per Tulile d’una parte. Cos!
fu, per esempio, della Societa de’ Crociati {Socidas
Crosatorum) costituita in Parma verso il 1266 per
istigazione di Carlo d’Angi6 per sostenere la parte
guelfa e le pretension! de' Papi. Questa Societa non
tardo ad acquistare tanta forza da insignorirsi del
Governo (1).
Erano insomma cotali societa diramazioni trali-
gnale dello spirito di associazione destatosi sino dai
primi tempi della lega di Lombardia, ed esistevano
ugualmente nelle terre che si reggevano a comune ed
in quelle che ubbidivano a un principe.
Oltre a simili society istituite all’intento della con-
servazione di diritti privati, altre ve n’erano, assai
pill forti e meglio ordinate, il cui scope era di favo-
rire il commercio e di accrescere le ricchezze. Tale
(1) V. Staluta Communis Parma ab anno 42^6 ad annum cir-
citer ISOS. Parma 1857. — La prefazione premessa dal dolto signor
A. Ronchini a questa raccolta merita particolare atteuzione dagli studiosi
di queste materie.
Digitized by Google
172 STOEIA DELLA LEGISLAZIONE
fu W faraoso banco di San Giorgio a Genova, che fin
dal suo nascere salvo la patria da imminenle peri-
colo, die ne preparo lo splendore, e che di presente
ancora custodisce il deposilo di parte degli antichi
tesori. Si fu del banco di San Giorgio che il Machia-
velli scrisse, aver potuto cogli ordini suoi parlicolari
conservare abitudini virtuose frammezzo a un popolo
corrotto. .
I nobili che tenevano feudi e castella in vicinanza
delle eitla ridotte a governo repubblicano, si pone-
vano sotlo la protezione di quelle nuove potenze.
Essi erano ricevuti in qualita di cittadini, coll’obbligo
di adempiere certi doveri, e di dichiararsi fedeli al
principio democralico, giurando di rispettare I’esi-
stenza legale della repubblica. Venivano aslrelti a
farsi possessor! almeno di una casa nella citt^ a cui
si raccomandavano. Fu in tal guisache il vescovo ed
il popolo di Torino ricevettero in accomandigia e ri-
conobbero per loro concittadino, il 5 luglio 1222, il
Marchese di Saluzzo. Simili doveri s’imponevano ai
comuni, allorche in segno di alleanza chiedevano di
essere ammessi alia cittadinanza : cosi porta il palto
concbiuso nel 1221 tra i Vercellesi ed il cotoune di
Milano.
Altre associazioni si facevano nel seno delle piii
cospicue citta. Cosi Ic congregazioni delle arti e dei
meslieri vi erano stgbilite con somma regolarita, e
talvolta forraarono da se sole la base della coslitu-
zione politica. Sino dai tempi piii antichi, dopo la
barbaric trovansi nelle eitla italiane consoli, gonfa-
Digitized by GoogI
CAPO IV.
173
lonieri e consiglieri delle arti (1), ma illustre sopra
lulti fu I’ordine di governo raesso in Firenze pei* arti,
di cui parlano con tania larghezza gli storici nostri.
Se la liberta abbondava a pro’ degli uomini delle
cilia, essa difellava tutlavia per quelli viventi alia
campagna. I coUivotori vennero dopo gli altri a par-
tecipare nei dirilti e nei benefizii del buono stato
cresciulo all’ombra delle cilia repubblicane. Egli fu
nella seconda meta del secolaxiii che si molliplica-
rono le leggi ed i provvedimenli per affrancare i con-
tadini, ai quali, sebben lolti dalla servitii, rimaneva
imposta una specie di tassa di redenzione. Era tut-
tavia riconosciiilo per libero intieramente quel servo,
che, sollrattosi per un anno ed un giorno al polere
del suo padrone, avesse preso ricovero Ira la cerchia
di una libera cilia.
Per quanlo grande sia stato I’impulso dato dalle
crociate alle reciproche relazioni degli uomini di ogni
condizione, per quanto alto suonasse il grido di li-
berta fra i sollevati di Lombardia, la schiavilu non
scomparve se non per gradi, e quasi a stenlo. II gran
beneficio della legale emancipazione di lulti gli uo-
mini posli sulle lerre italiane non si ottenne se non
merce del lento molo di riguardosa prudenza (2). fi
, ^
(() Comules negotiatorufn 3 i/lW&no: Giulini all’anno 1159: Mini-
strales artium , contratorum comules, comules mercatorum et
campsorutn, ministrales armaturarum, gonfalonerii et eorutn con-
sHiarii: Savioli, Aniiali di Bologna III, 3. , '
(2) Ved. Ursprung der Besitzlosigkeit der Colonen im neueren
Toscana: aus den Vrhunden, von C. F. von Rumohr, Amburgo
1839. •
Digitized by Google
174 ^ STORIA DELLA LEGISLAZIONE
forza il dire, bench6 con poco onore deU’uraana na-
tura, che I’aboliziono gen^rale della schiavilu si do-
vetle aspeltare piu che da qualsivoglia altra cagione,
dall’induslria e dal calcolo, per cui si conobbe che
nei traffichi e neH’agricoltura Tuomo libero e un
capitale piu produltivo deiruomo schiavo.
Opera ulilissitna farebbe chi logliesse a descrivere
per quale serie di gradi siasi giunto a distruggere
ogni seme di schiavilu personale ; come ed in quale
proporzione abbiano conlrihuito in quel gran risul-
lamenlo i principali e le repubbliche. Noi per ora
I non possiamo far altro che accennare due leggi, che
I ci sembrano le piii atte a dichiarare i mezzi di che
• si valsero le repubbliche di Bologna edi Firenze per
Ipromuovere I’aHrancamento degli uomini, I’una del
1283 (1), I’altra del 1289 (2). Soggiungeremo poi
(1) Gaccianimico, Deeadi Utoricke di Bologna, all’anno 12S3. < La
• repubblica di Bologaa compru dall’erario pubblico. i servi e le serve
« le quali si ritrovavano nel Bolognese, per prezzo di uno staro di for-
« mento per ciascun lavoratore che avesse buoi , e d’una quarta per
« ciascuno' che non servisse se non con la vita sola che si chiamava
« bracente. Questi stcssi falti liberi furono costituili lavoratori detli
■ in nostra lingua fumqnti, e quelli altri bracenti, con grandissima
« consolazione universale e della repubblica per aver fatta opera cosi
« pia • . ■ • '
(2) Con alto solenne del 6 d’agosto '1389 (riferito da Migliorato Mae-
cioni , Scriltura a favore de' Conti della Gherardesca , tom. 2 ,
p. 7i e nel tom. 4 deU’ornniatore Fiorentino) cosi fu slatuito dal co-
mune di Firenze. < Cum libertas qua cuiusque voluntas non ex alieoo
« sed ex proprio dependit arbUrio lure naturali multipliciter decoretiu*,
« qua etiam civitates et populi ab oppressionibus defenduntur el ipso-
« rum iura tuentur et augentur in melius, volentes ipsam et cius species
« non solum manutenere sed etiam augmentare ; per dominos priores
< artium oivitatis Florentise et alios sapientes et bonos viros ad hoc
Digitized by Google
CAPO IV.
175
.die non fu se non dopo il fine del secolo xiv die la .
sdiiavilii cesso intieramente in Italia, sebbene pure vi |
rimanesse ancora la servilu della gleba, ultimo avanzo
di soggezione, cbe si mantenne fino a tempi poco da
noi lonlani, Cosi pure a lungo si protraeva il traf-
fico degli sdiiavi slranieri siccome vedremo nel se-
condo volume di questa Sloria*
Dopo la Uberta legale degli. individui, principal
bene nella societa umana- e la pace, sopratutto tra i
raembri d’una stessa nazione, Ma di questo bene poco
ebbero a godere le repubblidie italiane, perche agi-
tate internamente dalle fazioni, ed impegnate al di
fuori in continue guerre coi loro vicini. Alcuni uo-
mini benemeriti si accinsero, alia difficile opera di
rimeUere la concordia tra loro, e perche la sola voce
die poteva spegnere le ire quella era della religione,
i principali pacieri si trassero dagli ordini religiosi.
Fra Giovanni da Vicenza, dei frati minori, si fece a
predicaie la pace alle citta di Lombardia, ed intra-
prese la riforma degli statuti municipali, Il di che si
tenne a Paquara (23 agosto 1233) la solenne adu-
nanza a tale scope, fu un giorno di gioia e di ricon-
< habitos ' proviaum ordinatum exUtit salubriter et firnaatum quod
* uuliuti undjecunque sit cuiuscunque cpaditiqnis, digqilalis, vel status
« existat, possit, audeat, vel praesuraat per se vel per alium tacite vel
« expresse emere, vel aliquo alio tilulo, iure, modo vel causa adquirere
< in perpetuum vel ad tempus aliquos iideles, colonos perpeluos, vel
« condiUqnales, adscriptitios, vel censjlios, vel aliquos alios cuiuscunque
« condilionis existant, vel aliqua al|a iura, scilicet angbaria, vel pro
« angbaria vel quaevis alia contra libertatera personae et conditionera
< personae alicuius in civitate , vel comilatu , vel districtu Florentiae ,
< etc. etc. ».
Digitized by Google
176 STORIA DELLA LEGISLAZIONE
ciliazione. Quanto piii propizio sarebbe stato £ 0 tal
momento, se di la fosse incominciala una confedera-
zione tra i comuni, che li avrebbe congiunti in un
vincolo di ben inlese relazioni poliliche, ed avrebbe
superato tulli gli attentati di potenze avverse alia
coraune utility, che in poco piii di due secoli mula-
rono la faccia d’ltalia ! - .
Fra Giovanni si adoper6 a riformare* gli statuti di
Padova, di Treviso, di Feltre, di Belluno, di Vicenza,
di Verona, di Brescia e di raolle allre grosse lerre
in quei dintorni. Papa Gregorio IX secondaya a tulto
potere le imprese di quel gran raissionario politico.
Ne I’esempio di Fra Giovanni fu unico, che anzi varii
allri religiosi di minor fama s’occuparono anche in
quel torno della emendazione polilica e morale delle
repubbliche.
Ma I’opera, che pareva bene avviata, non durd
guari, e dopo breve intervallo le citta italiane lorna-
rono alle antiche gelosie, ed ai primi errori.
Poiche siamo sul ragionare degli odii profondi che
covavano in seno quei governi municipali, parleremo
pure delle vendette inesorabili alle quali essi s’ab-
bandonavano qualunque volta potevano opprimere i
loro nemici. Non bastava loro di porre a fuoco ed a
sangue il paese dei vinti, ma volevano che le leggi
medesime con quel suggello che dovrebbe essere
segno di benefizio comune, eternassero la memoria
della loro ira sterminatrice. Una legge espressa, av-
valorata da giuramento, comandava a tutti gli uffi-
ziali della re^ubblica d’impedire che maf piii si rie-
Digitized by Google
CAPO IV. 177
dificassero le mura delle cilia e delle caslella state
una volta distrulle per vendetta repubblicana.
Siena statuiva che dislrutto per sempre riraanesse
il castello di Menzano, in pena delle offese ch’ella
aveva ricevuto da que’ terrieri. I Novaresi per ven-
dicar le ingiurie sofferte dai conti di Biandrale ave-
vano raso il borgo dlquel nome, e fatlo scrivere nei
loro statuti la rubrica de tenendo deslructo Blandrato.
Milano aveva condannato alio sterminio il castello di
Seprio, ordinando che mai piii nessuno ardisse abi-
tare dove una volta era Seprio. NeU’asserablea dei
Ghibellini che si tenne in Empoli dopo la battaglia
di Monteaperti erasi decretato di torre via Fiorenza,
e se non fosse stale di Farinata degli Uberli che solo
la difese a viso aperto sarebbesi compiuto I’efferato
disegno. E simili tracce di spirili vendicativi ad
ogni tralto s'incontrano nei codici municipali.
La descrizione che siamo venuti facendo degli or-
dini e degli statuti municipali apparve indissolubil-
mente unita alia sposizione delle vicende politiche.
Ne poteva essere altrimenti, poiche I’islituzione del
comune fu lo scope costante delle . opere e dei pen-
sieri di molte e molte generazioni su questa terra
d’ltalia. La guerra e la pace cospirarono ugualmente
a quel fine; le istituzibni ele leggi fondamentali dei
municipii divennero la piii semplice e ad un tempo
la piu vigorosa espressione dei bisogni e dei desi-
derii dei tempi in cui risorse il vero ordine civile.
E la forma interna del jeggimento comunale si stese,
come abbiara delto, a tutte quante le terre di mag-
12
Digitized by Google
178 STORIA. DEIXA LBCHBLAZIONB '
gior riguardo, anche soggette alio scettro di principe.
11 diritto coniunale adunque, cbe, coQsiderato nella
sua qualita di dirillo primHivo politiQo, fu da.altri
opportunamente chiamalo ius ante omnia iura na^
turn (1), rimase per lunghi anni congiuuto strelta-
raenle colla varia fortuna dei popoli italiani. Po-
treflimo quasi chiamarlo forma assoluta di parlico-
lare e caralterislico loro governo ; e per non ispin-
gere lo sguardo al di'la della repubblica romana, si
pu6 alflieno asserire che il Municipio da piu di due
mila anni (2) e la forma naturale, o, come oggi di-
cono, il tipo del reggimento interno italiano. Se si
considerano i diritli prbprii a ciascuna citta e i li-
miti ristretti della loro soggezione politica alia citti
dominante^ si fa evidente che poca o nessuna diffe-
renza si frappose tra I’ordine municipale antico e
I’ordine comuoale all’epoca del risorgioiento (3).
Ma quale fu la posizione reciproca delle due parti
che formavano la legislazione generale d’ltalia, eioe
il diritto romano ed il diritto municipale? Eccola
quale a noi s’appresenta. Il diritto romano era la
legge comune che regolava tutti gli alti della vita
I
fl) Hittoire du droit municipal m France, par Raynouard, «n-
troduction, p. 44.
(2) Basta per esempio, che si risalga al ius Casritum, nell’anno 365
di Roma, sul quale ragionarono aistesamente il Niebuhr nella sua storia
romana, ed il Roth nel libro Dere municipali Romanortim.
(3) V. uu 'elegante e dotto sunto delle vicende del diritto munici-
pale antico neli' inf roi/i/ction historique agii Elcmenti di diritto
romano di Eineccio, pubMicata dal sig. Carlo Giraud, Paris et Aix
4835, p. 103.
Digitized by GoogI
CAPO IV.
179
civile e conteneva tutti i principii general! di gin*
stizia applicabili cosl nell’interesse del pubblico come
dei privati. 11. diritto municipale era la legge di
eccezione, quella clie si riferiva alle qualita parti-
colari di ciascun comune, che conteneva tutti i
riguardi dettali dalle convenienze 'politiche , cosi
interne come esterne.' Non si spiegava il dirittb ro-
mano se non coll’autorita della scienza, e non era
lecito che alia sola podesta imperiale I’aggiungere ..
una costituzione al Codice : negli slatuti facevansi in
vece quante mutazioni si volevano dai magistrati
raunicipali. Dal diritto romano traevansi i precetti
della ragione scritta: dagli-ordinamenti municipali
le regole stabilite per Topportunita. La legislazione
statutaria si rischiara e si spiega col sussidio della
sloria contemporanea di ciascun comune; i progress!
dello studio del diritto ronjano procedono conform!
all’andamento degli studii curiali e filologici.
Se si considera il principio fondamentale del diritto
pubblico interno si vedra che allora il fatto non si
accordava punto col diritto; ed avremo allre volte
occasione di scorgere siffatta contraddizione. Non si
ricusava di conoscere in astratto la sovranita deU’Ira-
pero quale la ponevano i giuristi: cosi i Guelfi come i
Ghibellini I’ammetlevano, ma ne gli uni ne gli altri
si tenevano per soggetti'ad essa negli atti di governo
e d’interna amministrazione.
Quando un gran feudatario poteva allargare o raf-
forzare il suo dominio per astuzia o per violenza non
si rimaneva dal farlo. Se i corauni potevano vantag-
Digitized by Google
180 STOBIA DELLA LBGISLAZIONB
giarsi di qualche usurpazione di utili'diritti regali,
di qualche auraenlo di' territorio, non esilavanq ad
opporre resislenza anche agh ufUziali ed agent! del-
rimpero. Si rispeltava un nome da tanti secoli rive-
rilo ma non si lemeva un autorilS destiluita di
forze (1).
Se e vero, oome fu dello, che la noiosa monotonia
della storia di un popolo sia un segno della felice
condizione di lui, ihfelicissimi senza dubbiosono da
tenersi gl’Italiani nei secoli in cui 'piii fiorivano i
loro corauni. Nulla vi puo essere di piiusvariatocbe
I’incessante moto di passioni e d’imprese diverse, che
li spingeva talvolta ad allissime mire, spesso a la-
grimevoli fini. Ma quella costituzione civile e politica,
che li poneva in lanta agitazione, non ebbe forse ia
se qualche elemento d’impressione benefica, gloriosUy
durevole? Si certamente. Egli e all’influenza di quelle
leggi che I’ltalia va debitrice deirattivita senza pari
con che i suoi cittadini s'adoperarono nell’esercizio
delle arti, dell'industria edel commercio. Egli e sotto
I’impero di quelle istiluzioni rivolte a mantenere la
municipale indipendenza, che I’individuonondi rado
abbandonato alle forze proprie ed in contraslo con-
tinue con tutto ci6 che lo circondava, s'innalzo sopra
le difBcolla ed i pericoli che gli si paravane davanti,
e si vest! di una luce che oggi ancora ci abbaglia.
(4) V. I’articolo intitolato: Un brano d’istoria della Repubbliea
Fiorentina — 1351-58 — dell’illustre marchese Gino Capponi inserta
neU’Archtvto storieo italiano — tom. 7, disp. 2«, 1858.
V. P. De Haulleville 1. c. tom. 2, p. 295.
Digitized by Google
CAPO IV.
181
Tutti que’ centri di,spiriti vitall, distinli raa rav-'
vicinati, crearono, una immensa potenza intelleltuale
e maleriale. — Lo slraniero, venuto in Italia, atto-
nito mira quella’ moltitudine di citta illustri e popo-
lose, cultissirfte per gli studii, adorne di monumenti
maravigliosi che .copre la Penisola. Qui non una sola
capitale a^sorbe le forze tutte delle provincie, ma la
felicila-degringegni,’ delle ricchezze e degli agi si
divide in lutte le parti come Teredita delle antiche
memorie: * * ’ - ‘ '
Tulto cid e un frutto ancora esistente de‘ munici-
pali islituli; ma forse non e men vero, che quanto
di straordinario si accrebbe all’utile municipale, tanto*
fu detratto'^alla somma della vigoria nazionale.
182
STOBIA DELLA LBGISLAZIONE
/
CAPO V.
LE LEGGI MARITTIME E GOMMERCIALI.
« Nessuna parte d’Europa e posta in site piii fa-
« vorevole della penisola ilaliana per divenlare una
« grande potenza mariltima. L’llalia^ coraprese le sue
« grandi e piccole isole, ha millc duecento leghe di
« costa, vale a dire un terzo piii di cosjta della Spagna,
<£ e meta piii chela Francia. S’egli avverra chel’Italia
« debba essere unita in una sola monarchia, la prima
« condizione di questa sara d’essere potenza marit-
« tima D .
Tale e il giudizio recato da Napoleone sopra la si-
tuazione geografica dell’Ilalia (1). ^
Se fu niegato allTtalia moderna il vedere insieme
raccolte tutte le sue forze politiche, essa pote almeno
sino da' piu remoti tempi servirsi dell’opportunita del
suo sito per procacciare a se il beneficio e la gloria
di un prodigioso commercio. ,
(1) Mdmoires pour servir d I’histoiro de France tout NapoUon^
icrits dS.te H6Une par les gdniraux qui ont partagi sa captivitd,
et publUs sur les manuscrits entiirement corrigis de la main da
Napolion, tom. 3, par le giniral Montholon, p. t60-62-63.'
Digitized by GoogI
CAPO V.
183
In cotal creazio'ne mostransi primi i Vetteti, come |
in ogni altra parte della storia italiana, ed andarono
senza- compagnia e senza guida per quella via dei
traffichi, che poscia fu corsa da tutte le altre repub-
bliehe della penisola.
A1 tempo -di Carlomagno i Veneti s’erano di gi^
insignoriti del commercio di Orienle. II ■'Monaco di
S. Gallo racconta che i grand i della corte di quel-
I’imperatore andavano a provvedersi delle mercan'zie
del Levante al mercalo di Pavia, dove esse erano
portate dai Veneziani. Questi allargarono di mano in
mano il loro commercio, e gid si erano falli ricchi
e possenti qnando gli altri popoli dell’Italia giacevand
ancora nella miseria e nella servitu.
Gli abitanli d’Amalfi sulla costa di Napoli seguirono 1
le orme dei Veneziani e divennero doviziosi, senza
troppo curarsi di acquistare una grande imporlanza
politica. 11 loro commercio facevasi specialmente coi
mercanti diCostantinopoli. Lintprando di Pavia, man-
dato ambasciadore a Niceforo Foca, non volendo ade-
rire al prezzo richiesto dai Greci per non so quali'
loro stoffe, rispose che avrebbele in Italia: se gli
domandd come da cosl lontane region! potevano
giungere in Italia siffatte merci? Sono i Veneziani
e quei d’Amalfi, egli soggiunse, che ce le recano,
e che per tal maniera di trasporto fanno cospicui
guadagni.
Verso il mille i Pisani ed i Genovesi entrano in |
campo, e cominciano a volgersi al commercio colie
coste di Barberia. Gli Anconitani tengono loro dietro 1
Digitized by Google
184 STOBIA DELLA LEGISLAZIOXE
e si fanno per qualche tempo rivali di Venezia nel
commercio coH’impero greco.
In tutli i mari in somma chc bagnano I’llalia nu-
nierosissime navi, uscile da quei cinque porli piii
famosi e da alcuni altri men ragguardevolij davano
tale moto al commercio, che I’uguale non si era mai
potulo non che vedere, neppure iraraaginare.
La causa di tantb impulse muoveva dalla inde-
pendenza pressoche assoluta di che godevano gli abi-
latori di quelle cilia mariltime. Avvalorati dalle loro
franchigie e dalle loro ricchezze, sapevano essi con
-armalo naviglio proteggere le loro spedizioni com-
merciali; ed, ove d’uopo, le guerre felicemente cona-
battule li facevano rispeltare. Cos! nei primi anni
dopo il mille i Genovesi ed i Pisani assalirono la Sar-
degna, e nel 1063 i Pisani slessi misero a sacco gli
stati del re di Tunisi. •
I generali passaggi di Terra sanla favoreggiavano
pure il commercio italiano. I Veneziani, i Genovesi,
i Pisani noleggiavano le loro navi pel trasporto degli
eserciti in quelle lontane conlrade. Doppio utile di la
ritraevano sia peril nolo dei bastimenti, sia per i pri-
vilegii che i principi cristiani stabilili in Orienle con-
' cedevano senza difficolla per i fondachi e le faltorie
‘da loro cola possedute. Se si leggono gli Annali di
Venezia dettali dal Dandolo, quelli di Genova scritti
dal Caffaro, se si scorre per quanto riguarda ai Pisani
la trentesima delle dissertazioni del Muratori sulle
antichila del medio evo, si vedra toslo quanto sja stata
cola maravigliosa e prospera la forluna di quei tre
Digitized by Google
CAPO V.
185
popoli navigalori, mentre le altre nazioni d’Earopa
stremavano ogni loro vigore per impadronirsi di un
paese che non dovevano poi conservare.
II comraercio marittimo fu la sorgenle la piu fe- .
conda della ricchezza e della potenza italiana : ragion ’
vuole adunque che priraa d’ogni allra legge ci occu-
piamo di quelle che promossero tale commercio, per
venire dopo a considerare lo slato dell’industria e del
traffico neirinlerno della' Penisola.
E qui e dover nostro il riconoscere il segnalato '
servigio che rendelte il signor Pardessus (1) alio studio
deiristoria della legislazione generale e'dell’uinano
incivilimenlo puhhlicando la collezione delle leggi
maritlime. anterior! al secolo xviii. La giudiziosa cri-
tica e la vasta erudizione con che egli ha svolto ogni
parte dei document! messi a luce, accrescono pregio
tale all’opera, che invano si cercherebbe piii ricca e
sicura fonte nell’esporre queste gravi malerie. II libero
esame che faremo di alcuni punli, in cui la nostra
opinione non sr accorda con quelle del Pardessus,
(1) Parlando siagolarmente dei meriti verso gli studios! di queste
discipline che s’ha acquistato il sig. Pardessus , spero che nessuno
penser^ che io abbia scordato le molte opere de’ celebri Italian! che
hanno illustrate la storia del nostro commercio, fra i quali nominerb
Fanucci, Storia dei tre celebri popoli marittimi d' Italian Filiasi,'
Saggio t/tll’antico commercio de' Veneziani; Baldelli-Boni, Storia
delle relazioni vicendevoli dell’Europa e delVAiia dalla deca-
denza di Roma fino alia distruzione del califfato. Qursti scritti
hanno aperto la strada alle molte curiosissime investig^zioni sopra i
testi delle antiche leggi, che non si sarebbero di leggier! potuti esa-
minare e raffrontare ed indagare nei piii minuti loro particolari se
fossero mancati i mezzi estesissimi che il Pardessus racc'olse a benciicio
comune della scienza.
Digitized by Google
186 STOBIA DELLA LBGHSLAZIONB
varra a provare la sincerity de’ noslri studii, non
meno che rimparzialit^ delle nostre lodi;
1 principii del diritto marittimo accolli dai Romani,
e che ci furono conservati nel Digesto principalraente
sotto il litolo De lege Rhodia de jactu, hanno prece-
duto e predisposto tutta la legislazione marittima d’l-
talia (1); anzi dee credersi che quel capo della legge
romana che confermava la giurisprudenza greca fosse
dei meglio conosciuli e dei piu adoperati nel medio
evo, poich6 si trovano non pochi manoscritli dell’xi
e del XII secolo che non contengono altro che quel
solo titolo cosi staccato dal resto del corpo delle leggi,
a comodo dei navigatori e dei trafficanti (2). La fa-
mosa risposta dell’imperatore Antoniiio ad Eudemone
di Nicomedia: io sono il padrone del mondo, e la
legge i la signora del mare (3), allontanava dal com-
mercio ogni sospello d’arbitrio, ogni appiglio alia
mala fede.
(4) L’antichissim* cftlebriUi delle le(rg( Rodie sulle cose del mare ci
viene attestata anche da Cicerone: Rhodiorum tuque ad nostram
memoriam disciplina navalis el gloria remantit. (Pro lege Manilla)
— Oltre alia suddetta legge Rodia de iactu si hanno nel Digcslo varii
altri titoli che contengono regole di giurisprudenza marittima: sotto
il titolo de exereitoria aetione si parla dei contratti di mare, sotto
quello de nautieo fmnore si tratla deH’usnra nautica che si permette
maggiore d’ogni altra, attesi i maggiori risctii. Al titolo 5 deUibro 44
del Digesto vi sono gli ordini contro le baratterie, ed al titolo 9 delto
stesso libro i provvedimenti per i casi dMnceadio , rovina , naufragio
od espugnazione di nave. La raccolta di leggi mariltime che porta il
titolo di leggi Rodie, pubblicata la prima volia.nel 1561 in Basilea
da Simone Scardio si tiene oggidl per apocrifa.
(2) Parecchi di questi codici speciali si hanno nella biblioteca delta
R. UuiversitA di Torino.
(3) L. 9 nig. de lege Rhodia.
Digitized by Google
#
CAPO V.
187
Le leggi papticolari, i regolamenli proprii dei varii
porli, le consuetudini introdolte dalle diverse maniere
di nuovi commercii the irallo tratto svolgevansi, non
erano se non supplementi ed appendici al diritto co-
mune fondato snlle tradizioni.
Ed appunto alle tradizioni si debbe riferire il piii
antico testo di< diritto comune moderno ad uso del
comniercio. del Mediterraneo^ cide il nolissimo Con- | .
solato deimare. Molto si disputd intorno all’origine
di qiiesta compilazione di regole contenenti i testi
delle decisioni sopra i punli dubbii della giurispru-
denza commerciale^ e le istruzioni pratiche per il
coramercio marittimo. Ma non sembra poler essere
sovra di ci6 alternatiVa probabile che tra I’ltalia e
la Calalogna. •
Domenico Alberto Azuni molto si travaglid per pro-
vare che I’onore di aver composto il Coniolato del
mare spettava ai Pisani (1); Antonio di Capmany fece
lo stesso in favore di Barcellona (2). 11 Pardessus,
dopo d’aver riassunta tutta quanta la discussione, di-
mostra che sono dapreferirsi gliargomenti che stanno
dalla parte dei Catalani.
Noi abbiamo sempre tenuto per undi vanita puerile
la smania che hanno taluni di andar razzolando fatti
ambigui o men veri per accrescere d’un obolo il pa-
trimonio di gloria che ogni nazione possiede.
(1) Origine et progris de la Ugislation maritime. — Syetime
univertel des principes du droit maritime de l’Europe,p. <76-237.
(2) Memoriae historicas sobre la marina, comercio y artes de
la antigua eiudad de Barcelona, tom. <, Ub. 2, cap. 4, p. 4 S3.
Digitized by Google
188 STOBIA. DELLA LEaiSLAZlONB
' L’ltalia poi e abbastanza ricca del suo per non in-
vidiare quello che altri possa vantare di piu splendido.
Non contesleremo adunque, che anzi ammOlteremo
di boon grado che il Consolato del mare sia opera
dei Barcellonesi. Ma non e con ci6 men vero che
quella compilazione e composta di regole gia per lo
avanti ideate e provate dai popoli meglio istruiti e
piii riputati nel commercio marillimo.'Non si polr4
dubitare perlanlo che i Pisani e'gli altri popoli d'T-
talia che primeggiarono nei tralhchi di mare sieno
stati parimente autori di que’ precetti poscia ridotti
in forma di consuetudine autenlica. Non pare che i
mercatanti di Barcellojia frequentassero guari gli scali
di Levante prima dei xiii secolo, mentre i Pisani si
erano cola avviati ducento anni prima; onde I’esempio
di questi puo aver giovato a tutti gli altri che corsero
dopo le medesime acque.
Molto si parlo della legge o tavola amalfitana, che t
si disse avere governato tutto il commercio di quel I
popolo navigatore. Ma nessuno ce ne lascio notizia
pill antica del Freccia giureconsulto napoletano che
visse nel secolo xvi e lascio scritto (1) che la tavola
d’Amalfi teneva in quella regione le veci della legge
Rodia ed aveva autorita di diritto comune nelle ma-
terie ragguardanti al commercio marittimo.
La testimonianza d’un solo scrittore che non vide
fiorire il commercio d’Amalfi, e pote quindi agevol-
mente esser tratto in inganno da fallaci ragguagli,
non basta a nostro credere per provare I’esistenza di
(1 ) De Subfeudis, lib. 1 , cap. 7.
Digitized by Google
CAPO V. 189
una legge generale che non e conferraata ne da slorie
ne da docurnenli contemporanei.
Ci sia perlanto lecito il tenere sospesa I’opinione
nostra intorno all’iniportanza della tavola anaalfitana
insino a che con maggiori prove venga dimostrato
quale essa fosse. Nulla v’ha di piu probabile che I’e-
sislenza di qualche legge’ particolare al porto d’A-
malfij'ma non si sa finora ch’essa sia divenuta norma
comune ai naviganti del mar Tirreno, ' '
Di un allro codice mariltimo si ha notizia, che dal
signor Pardessus si crede d’anlichissima origine, la
quale a noi non pare punto provala. II codice ha il
titolo di Ordinamenta el consueludo maris edita per
consules civitatis Trani, e si vorrebbe far risalire
all’anno 1063. Se cio h vero, la consuetudine di Irani
h la primogenila di quanta leggi marittime si tro-
vano scritte dagHtaliani. Distesa in lingua italiana
quale ci si appresenla nelle due edizioni degli statuti
di Fermo cui va aggiunta, s’ella fosse tanto antica
quanto si suppone, avremmo in essa una prova che
la, nostra lingua volgare era gia bell’e formala in una
eta in cui credemmo sin qui che appena ve ne fosse
sentore. Questa e la prima ragione che ci vieta il
riconoscere I’allegata antichita dell’ordinamento di
Irani. Si e risposlo in proposito che forse il testo
primitivo sara stato rozzo ed incolto (che non lo e
punto nella edizione stampala), ma corretto dopo e
ripulito per mano di quei riformatori cui vediamo
cosi di spesso dato il carico di riordinare gli statuti
dei nostri corauni. Ma'pronta e la replica: la lingua
Digitized by Google
190
STORIA DELLi^ l4EaiS;.AZ10NB
ordinaria delle leggi, anche delle marittime, tra gli
Italian! era il latino, come ne fa fede il capitulare
nautimm de’ Veneziani, senz’altra consolazione
d’argomenti si puo supporre che siasi fatta quella tra-
duzione in un secondo volgare, opera quasi inaudita
a que’ tempi (i). Vi sono anche altre ragioiii che di-
chiarano cotale compilazione d’assoi posteriore.al-
I’xi secolo. Vi^si scorge in fatli la qualita di corUe
attribuita a Nicola di Ruggiero uno.dei tre compila-
tori deU’ordinamento, ed essa non si accorderebbe
punto cogli usi del tempo supposto. Il Pardessus
ne avverte , non essere quello , titolo d’investitura
feudale, ma bensi una semplice onorificenza conce-
duta ai professor! di'diritto, quale forse era Nicola ;
ma se si rammenta che nel 1063 la scuola di Bologna
non era per anco,aperta, come potrassi credere che
gia esistessero le onorihcenze di che non veggoosi
insigniti 1 dottori se non mollissimi anni dopo che
quello studio aveva rinnovato I’insegnamento del di-
ritto roraano?
A queste considerazioni che c’impediscono assolu-
tamente il poterci accostare all’opinione del Pardessus
aggiungeremo una osservazione che e di qualche ri-
lievo. Sul principio del capo 16 dell’ordinamento di
Irani leggesi: « Proponemo, dicemo et sententiamo
(<) Si hanno non pochi atti ragguardanti alia diplotnazia ed al com-
mcrcio dei Veneziani stesi in lingua volgare, roa essi non risalgouo al
di Ik del sccoIo xiii.
V. Canlii : Scorta d’un Lombardo negli archivii di Venezia. —
Milano e Verona 1856, p. 136 e seguenti.
Digitized by Google
CAPO V.
191
^ « nui consuli predicti, che qualunque patrone me-
a nasse scrivano, ello debbaessere jurato delsuocom-
c mune et de esser bono ». II Pardessus traduce ju-
ralo delsuo commune < qui devra preter serment
i la coramunaute du navire », noi invece cre-
diamo che qui giurato del suo comune signiQchi,
dovcre lo scrivaoo aver dato giuramento avanti al
magistrate comunale della sua patria; il riferire il
comune alia compagnia della nave sarebbe significato
troppo inusilato, ed in senso troppo traslato dall’or-
dinario per crederlo proprio all’idea del Pardessus.
Laddove se si prende nel senso da noi proposto, oltre
all’essere locuzione per se chiarissima, si moslre-
rebbe adatto^ai tempi posteriori, quando la parola
comune indicava con precisione I’autorita del governo
municipale. In fine poi non e da trascurare I’avver-
tenza di quel dotlo corrispondente del Pardessus che
a lui scriveva: nel 1063 Trani non potevaavere tanto
ordine di commercio e di consoli come suppongono
quegli ordinqmenti {i).
Dal sin qui detto si puo conchiudere che la data
del 10G3 apposla agli ordinamenli di Trani non e
esatta, e che si conviene emendare in quella del 1363
per i motivi d’induzione esposti dallo stesso signor
Pardessus. La digressione che abbiamo fatla, seb-
bene non conforme aUa celerita con cui cammina la
nostra sloria ,* non si sarebbe potuto evitare senza
incorrere nel rimpfovero d’essere troppo corrivi nel-
(1) Collection des lots maritimes, tom. 5, p. il8.
Digitized by Google
192 STORIA DBLLA LEGISLAZIONB
ramraettere o nel ricusare un falto di gran riguardo
pei nosiri studii (1). ' : , -
Parlando delle leggi municipa]i abbiamo veduto
come esse in alcuni luoghi si distinguessero in due
codici, uno che chiamavasi consiiiutum legis, I’altro
delto consiittUum usus. in questo secondo costiluto si
collocavano gli ordini concernenli alle cose di mare,
governate principalmente dalla consuetudine.^Un di-
ploma d’Arrigo IV del 1 081 pubblicato dal Mura tori (2),
(1) £ d’aopo che qui si aggiungano alcani particolari della discus-
sione che dope la prima edizione di quests storia, sisvolsesn quests
quislione di data delle consuetudini di Trani. — II sig. Luigi Yolpicella
antore d’un libro ripulatissitno intilolato; Le consuetudini d’ Amalfi
ridotte a miglior lesions ed annotate, stampata in Napoli nel 1849;
si applied a determinare la data degli ordinamenti di Trani. Egli prese
a combattere I'opinione del sig. Pardessus sosteituta pure dal sig. Libri
senza perd accogiiere la nostra; egli crede che quegli ordinamenti
debbono riferirsi al 1183. Egli oppone al Pardessus che nel 1063 in
tutta la Puglia eravi I’uso di datare gli alU secondo la cronologia Co-
staiitinopolitana , e che al secolo xi non erano cold nomi di famiglia,
veri cognomi, mentre i tre consoli estensori degli ordinamenti suddetti
sono indicati con cognomi.
II signor Yolpicella obbietta alia correzione da noi proposta, che a
mezzo il secolo xiv la citUi ed il porto di Trani erano decaduti dalla
precedente loro importanza onde non si potrebbe supporre che fossero
ancora da tanto da promulgare ordinamenti cosl autorevoli.
L’n dotto Francese il signor Eugenio de Rozi^re in una dissertazione
inserta nel tomo primo (pag. 189) della Revue de droit frangais et
itranger, sostiene la difesa dell’opinione del Pardessus. Finalmente un
dotto italiano il signor Carlo de Cesara ridestava quests controversia
neU’ArcAtvto storieo. italiano (tom. xn, p. 53-54), senza concludere
definilivamente. Non proseguiremo piii oltre. Poichb, per quanto sap-
piamo, nessun nuovo documento si h addotto a rischiarame la quistione;
essa non sembra potersi peranco dire decisa ; nb a nostro credere gli
argomenti che vennero proposti contro I’opinione del Pardessus non
\ennero sinora confutati.
(3) Antiquit. med. avi, tom. A, p. 19.
Digitized by Google
C^O V.
193
promelle ai Pisani che si manlerranno le loro costi-
tuzioni raaritiime secondo le loro costumanze. Un
regolamento speciale per le liti sopra i traffichi di
mare avevano i Pisani consegnato nel Breve curiae
maris. E per accoroodarsi vieppiu alle occorrenze
dei siti lontani dove si stendeva la sua influenza,
Pisa faceva provvedimenli particolari quali si rinven-
gono nel Breve per il porto di Cagliari dato net
1319 (1). Era desso il coramiato che Pisa prossima
a perdere la sovranita di quella parte di Sardegna-
prendeva dagli antichi suoi sudditi (2).
Se non vi ha documento espresso di legge marit-
tima veneziana che risalga al di la del xiii secolo,
consta tuttavia che gli ordinamenti da lei statuiti in
quel secolo erano di gia riforme e rinnovazioni di-
leggi anteriori. Il sagacissimo spositore della storia
della letteratura veneziana, Marco Foscarlni, crede
che i vecchi statuti fatti dalla sua repubblica sieno
stati da lei abbandonati nel 1215 per attenersi al
consolato del mare, Comparve dopo; cioe nel 1255,
il capitulare nauticum, opera insigne della sapienza
veneta, primo testo di legge compiuta che si conosca
sopra la marineria militare e mercantile, e che porta
in fronte la dichiarazione di non essere stata in ori-
gine altro che una riforma (3).
(<) 11 testo di quests Breve portus Kallaritani in <lata del 1 5 di
aprile dell’anno citato, ricavato daU’archivio Roncioui di Pisa, b stam-
pato dal Pardessus nella lodata sua collezione ; una copia piii diligente
e correlta se ne ha netla biblioteca di S. M. il Re d’ltalia in Torino.
(2) Manno, Storia di Sardegna, lib. 9.
(3) Hac sunt statuta et ordinamenta super navibus et lignir
aliis qua emendata, reformata et correeta fuerunt anno vccly.
13
Digitized by Google
194 STORIA DELLA LEGiSLAZIONE
II capitulare nauticuni ^ccenndi i grandi progress!
s che gia si erano falti pei Veneli nelle cose del mare,
racchiudendo tali e tante decisioni di dubbii, che
non si sarebbero potuli prevedere fuorche da gente
dotta 'di lunga e vasta esperienza. In queslo statute
Irovansi mutate alcune regole; della giurisprudenza
piu antica ; il piii noteyole cangiamento e quello che
tocca al case di conlributo per cagione d’ayarie.
La legge veneta si allontana su alcuni punti dal
diritto comune, e fu iraitata dalle leggi d’Ancona e
di Irani. E probabile che tutto il comrnercio e la
navigazione che si.facevano nel golfo Adriatico pi-
gliassero, norma dagli ordini della regina^ di quei
mari. Pare che dopo anche i Veneti siensi piegati
alle costumanze registrate nel consolato del marey
forse per vieppiu avvicinar^i a tutte le altre nazioni
che veleggiavano sul Mediterraneo.. ' '
Non son palesi i primordii della legislazione marit-
tima di Genova ; ma da uno statuto del 1143 pubblica-
to, non e gran tempo, e di cui gia abbiamoiatto raen-
zione (1), si ricava una legge sopra i tributi in occa-
sione di guerre, e la ratifica.delle convenzioni fatte
tra la repubblica e Pimperalore di Costantinopoli.
Erano i primi trattati conchiusi con Giovanni Com-
neno, che dovevano aprire quella serie di relazioni
le quali poscia innalzarono a si alto grado la potenza
genovese dal Bosforo insino alle foci del Volga (2).
(1) Quello illustralo dal signor Raggio ed inserto nel volume de*
Monumenta historic^ patriw etc.
(2) V. il libro del sig. conte Lodovieo Sauli, Della colpnia de’ fire-
OAPO V.
195
Ma gia per lo innaiizi, cioe dal tempo della prima
Crociata, i Genovesi avevano slabilito una colonia in
Acri di Soria, retta colle proprie loro leggi, ed ave-
vano fatto scrivei e i loro palti col nuovo re di Geru-
salemme in lettere d’oro nella chiesa del Santo Se-
polcro, sul cui arco stava I’epigrafe, Pmpolem Ge-
nuensium prcesidium.
II gran regislro della Repubblica di Genova pub-
blicato in Torino dalla Regia Deputazione sovra gU
sludii di Storia patria (1) racchiude gran numero di
documenli che provano quanto antiche ed estese
fossero le concessioni ifatle ai Genovesi dai Re di
Gerusalemme. II piii antico di que’ litoli apparliene
a Baldovino e porta la data dell’ anno 1104.
Tanta larghezza di commercio frutto di savii con-
sign e d’opere ardunentose non lascia dubitare che
i Genovesi s’attenessero a regole certe nelle loro tran-
sazioni commerciali. E piu che probabilmente tali
regole non erano diverse dalle consuctudini general!
degli altri popoli navigator! cbe non si scrivevano
perche si sapevano da tutti.
Dal principio del secolo xiv non mancano piii i
documenti della giurisprudenza marittiraa de’ Geno-
vesi pe’ stabiliraenti di Levante divenuti scopo prin-
cipale delle loro cure. La collezione che se ne con-
serve e intitolata officium Gazarics, e prende il nome
da quel tratto di paese gia abitato dalle nomadi tribu
novest in Galala co’ molt! documenti che stanno in fine del 2» volume
di quell’opera.
(1) Kel 1834-57.
Digitized by Google
196 STORIA DELLA LBGISLAZIONB
de’ Gazari dove era fondata la colonia di Cafia, Tan*
tica Teodosia.
Uofficium Gazarios comprende levarie leggi ordi-
nate in tempi diversi, vale a dire dal 1313 (1) al
1344.
II governo della colonia di Caffa procedeva libero
e spedito. II console che n’era il capo non rimaneva
che un solo anno in ufTicio ; trascorso questo termine
egli doveva sraeltere la sua aulorita, sollo pena,-se
no ’1 facesse, di una multa di 500 lire genovesi. Se
non era peranco giunto il di lui successore mandalo
dalla Repubblica, ilGran Consiglio eleggeva un con-
sole provvisorio.Tutleledeliberazioni dovevano pren-
dersi col consenso della maggior parte de’ merabri
del Gran Consiglio.
Il minore Consiglio provvedeva sugli affari parti-
colari dell’amministrazione. Le allre colonie geno-
vesi stabilile sulle coste del mar Nero, reggevansi
con uguali norme (2).
Alcune parti di quello che chiameremo diritto co-
(<) Nell’edizione dell’o/^tum Gatarics procurata dal sig. conte Lo-
dovico Sauli ed inserta net citato volume de’ monumenta historim
patrim trovasi un decreto colla data del 1304 (p. 344); k occorso in
quel numero uno sbaglio d’amaauense, poichb quel decreto tende ad
asaicurare I’eseguimento d’un ordine anteriore che appartiene all’anno
4 33 1 . L’edizione procurata dal Sauli la fedelissima ripetizione del Co-
dice ms. che si conservava nell’archivio del banco di S. Giorgio.
(2) Manuals di Storia del commereio , dell’ induttria e della
eeonomia politiea, del comm.re Gerolamo Boccardo. — Torino 1858,
p. 139-40.
Il mar Nero e le colonie degl'Ualiani nel medio evo, per il sig.
Canestrini: Archivio storico italiano, nuova serie, tom. V, dispensa 4.a.
Digitized'l5y Google
CAPO V. ' . 197
roune mariltirao d’ltalia vogliono ora essere attenta-
Hiente considerate. v
II diritto 0 piuttosto Tabuso orrendo di spogliare
• i naufraghi d’ogni loro avere, costumanza che direb-
besi insegnata dagli uccelli di rapina intenti a sfa-
marsi sui cadaveri dopo la tenipesla, fu presto abo-
lito dagVItaliani. La Chiesa avevalo solennemente con-
dannato nel concilio raccolto in Laterano nel 1079.
Un secolo dopo, Flmperatore aveva pronunziato
uguale divieto (1). Napoli e Venezia sLerano fatte
a seguire prontamente que’ generosi esempii. Ma
rumana cupidigia tentava ogni prova onde deludere
rintenzione delle leggi. Per distruggere le colpevoli
astuzie si appigliaroho i governi a certi provvedi-
menti che riscontrano cogli ordini usciti ai noslri
giorni ad impedire il Iraffico dei neri, opera ancor
pill infame e crudele del diritto di naufragio. Si con-
chiusero trattati particolari, tra uno Stato e I’altro in
virtu dei quali i contraenti si obbligavano ad abolire
quel diritto respettivaraente. Nel 1268 simile Iratta to
si fece tra Corradino e la repubblica di Siena. Nello
stesso anno si convenne al medesirho inlento tra la
signoria di Venezia ed il santo re Lodovico IX. Nel
(1) Federigo I con una costituzione del -MTa, presso il Canclani ,
Barb, leges antiq, tom. VI, p. 47, e Federigo II coU’autentica JVa-
vigia cod. de fur Us , della quale h notevole riuscrizione dicendosi
Nova eonstUutio de statutis et coiMuetudinibus contra Ecclesiw
libertatem editis iollendis ; e con cid si riconosce che il benefizio
della abolizione di questa barbara costumanza diveuuta quasi universale
{omnium locorum consuetudo) d dovuto assolutamente alia ispirazione
della Chiesa.
198 STORIA DELLA LBGISLAZIONE
1434 i Barcellonesi avevano pratica co’ Venezianiper
ugual fine.'
Non parleremo delle tasse o'dirilti che dir si vo-
gliano, d’ancoraggio, d’approdo ed altrettali imposti
ai naviganti che aflerravano unporto (1)» Era il tempo
in cui futile apparente di una immediata riscossione
di dazio prevaleva ad ogni 'piii lontano ma piii ragio-
nevole riguardo ai veri interessi del commercio re-
ciproco tra le nazioni. Ne ci fara maraviglia che cosi
la pensassero quegli antichi non ahcora istruiti nelie
relte discipline dell’economia pubblica, se conside-
riamo quanto pure difficile sia oggidi il correggere
gli error! di tempra analoga a que’vecchi istituti (S).
A promuovere grandemente il commercio d’ogni
maniera valsero due, non so se'io possa dire inven-
zioni, ma al cerlo pratiche particolarissime agflta-
liani ; le lettere di cambio e le assicurazioni. Molto
si disse intorno all’origine delle prime che gli uni
ascrivono al vii gli altri al x secolo. « Credesi con ra-
il gione » ripeteremo noi col Blanqui (3) « che I’in-
(1) V. nel Lexicon del Ducange k voci aneoragitm, curratum,
exclusaticutn, foraticum, gabella, geranium, mensuraticum, me-
dialicum, nautaticum, passagium, pedagium, plateaticum, pali-
fictura , ponderagium, pontaticum , portaticum , portulaticum ,
pulveraiieum , ripaiicum, rotatieum, teloneum, transitum, via-
ticum, cd altri simili. Ho accennalo qnesti nomi perch^ portano a an
dipresso nella loro espressione il proprio signiQcato che mostra quanto
fossero inceppate le comunicazioni da siffatti balzelli.
(2) V. il libro giustamente apprezzato del sig. conte Luigi Cibrario
Della economia politica del medio evo, dove s’incontrano curioai ed
imporlanti ragguagli intorno alie finanze di que’ tempi.
(3) Htstoire de V6conomie politique, tom. 1, p.507.
Digitized by GoogI
CAPO V.
199
(i venzione ne e dovuta ai mercanti italiani anziche
« ai rigatlieri ebrei, i quali non^ebbero occasione
« cosi pronta come gli altri di coltivare il commer-
« cio da un luogo aU’altro che suggeri probabilmente
« cotale idea. Lo stesso nome di lettera di cambio,
« originario ilaliano, sembra indicarne i veri autori ;
« la prima citta dove se ne fece uso, Lione allora
« eraporio d’ltalia, ne e un indizio raaggiore (1) ,
Si pud credere parimenle che I’assicurazione, un
contralto che-fondato sul calcolo delle probabilita
copre ogni specie di propriety dai pericoli di per-
dite e di danni impreveduti^ sia stata inlrodptta dalla
}ierspicacia ilaliana. Cotal conlratto, frequenlissimo
ai nostri tempi, $’iacontra in Italia fin dal xiv secolo.
Francesco Balducci Pegololti (2) che scriveva in quella
etd parla di contralti a rischio de mare et de genii;
ed il Breve del porto di Cagliari da noi ricordato
prevede i casi del naviegare e del sigurare, Nessun
allro popolo potra contendere in cio il primato agli
Italiani (3).
Non meno florido del commercio di mare era presso
di noi quello di terra.
"* •' .
(1) V. Anche il citato utilissirao libro del sig. comm, professore Boc-
cardo : ManuaU di Storta del Commercio, dell’induttria e dell’eco-
nomia'politica, Torino 1858, §. 77.
(2) Neirtfmeran'o stampato nclla decima del Pagnini, Si osserva da
taiuni esservi un cenno delle assicurazioni maritlime nelle leggi di
Wisby, dell’etk delle quali molto ed accuratamentc al solito si ragiona
dal sig. Pardessus ncl |o vol. della lodata sua cOllezione.
(8) 11 lodato sig. cat. Boccardo n«lla sovracitala sua opera (§. 79)
non crede certo che gli Italiani sieno stall i prim! ad usare il conlratto
d’assicurazione ; non pare ch’egli abbia avuto sotl’occhio i due docu-
menti storici che noi abhiamo allegatl.
Digitized by G»Ogle
200 STOBIA DBLLA USaiSLAZIONE
Tanto gia si parlo nelle piu recent! istorie e nelle
opere d’economia politica (1), della prosperita, del-
rindustria e del commercio^ delle repubbliche italiane
che non stimiamo necessario di riandare se non quei’
maggiori risultamenti che riescono indispensabili a
ben chiarire il suggetto delle noslre indagini.
Le manifatture di prodotti cosi indigeni come fo-
restieri erano numerosissiroe. La circolazione dei
<^pilali era vasta e rapida. La ricchezza pubblica ere-
sceva in tale proporzione che anefae oggidi parrebbe
aiTatto straordinaria. Le cure dei govern! volgevansl
costantemente verso queste perenni font! del buono
stato dell’universale.
La statistica ed il sistema finanziere erano cono-
sciuti nell’uso, o a parlare esattamente^ creati da
quegli accorti rettori di comuni ; e la scienza di gia
esisteva prima che se ne assottigliassero, come oggi
avviene, le deOnizioni. Testimoni della verita dei no-
stri detti sono gli esempii cosi di spesso allegali dei
bilanci delle entrate e delle spese della repubblica
fiorentina dal 1336 al 1338, e del conto renduto dal
doge Mocenigo alia signoria di Venezia nel 1421 (2).
« Le repubbliche italiane » scrive il Blanqui « ave-
cc vano gid iiUrodotto ordine nell’industria prima che
«; S. Lodovico avesse istituite le corporazioni. La po-
(1) La citata dissertazione xxx delle antiquit. med. eevi del Mura-
tori. Sismondi, histoire de$ rtpubliques Italiennet. Pecchio, itoria
della economia pubblica in Italia. Blanqui, histoire de I’ieonomie
politique. Cibrario, della economia politica del medio evo, ecc. ecc.
(2) Slanqui, histoire ecc. tom. -I, chap. 20.
Digitized by Google
CAPO V.
201
€ tenza dei loro governi non pareva avesse allro scopo
« che la prolezione deirutile del lavoro (1) » . Nes-
suna lode e piu veriliera di questa che ne viene da
uno straniero, ma debbesi aggiugnere che le corpo-
razioni in Italia eransi stabilite assai prima, e col
nome di Arte avevano preso in alcuni luoghi a rego- ..
lare lo Stato, come gia s’e veduto.
Niccolo Machiavelli riprendeva i Fiorentini di aver
troppo atteso alia mercatanzia, e di essere con cio
divenuti schivi dell’armi con che doveva difendersi la
loro liberta. Non h dubbio che Hndole mercantile
dopo aver molto giovalo lermino col guastare gli isti-
tuti di quelle repubbliche. Ma non in essa soltanto
deesi cercare la causa della loro rovina ; le gelosie
municipal!, il poco rispetto alia giustizia interna e le
continue aggirate della politica straniera piii di tutto
contribuirono alia distruzione degli otdini antichi.
Carlo V, I’uomo da cui 6 proceduto il maggior male
che nei moderni tempi abbia solferto Tltalia, si av-
vantaggid di tutta la prepotenza delle forze che diri-
geva per non lasciare nelle nostre contrade altro che
semenza di discordie e di servitu.
Se I’esistenza delle congregazioni delle arti dimo-
slra il potere che qui aveva acquistato I’industria,
essa accusa ad un tempo I’ingordigia di quelli che
surrogavano alia protezione la tirannia. Diflatti per
lo piu non si risparmiavano allora le soggezioni, gli
incagli, le inquisizioni ai sudditi per far sicura la
riscossione dei tributi che oggidi chiamiamo indi>
(I) Ibid. p. 304.
Digitized by Google
202
STOEIA DELLA. LEGISLAZIONE
retti. Alle leggi proibitrici severe deirimportazione
dei prodotli dimanifattiire rival! siaccoppiavano pene
terribili minacciate agli artieri che avessero portato
all’estero alciina notiziadei segretiartificii, e dei me-
todi adoperati nelle varie fabbricazioni e mestieri.
Si era allora quello che oggrdi chiamasi protezio-
nista esagerato. E queslo un sistema che a prima
giunta per certa irapressione volgare prevalse sul piu
assennato e provvido della libera concorrenza. Nep-
pure oggi possiamo vantarci d’essere liberi di siffatte
prevenzioni , ed ancora tanto puo la politica da in-
ceppare i progress! della Hberta (i).
A lalo di lulte quesle grelte e non di rado sordide
prescrizioni spandeva le ampie sue radici il grande
principio delle associazioni. Non ebbero gli Italian!
vista tarda ad accorgersi del progresso infinito delle
forze moltiplicate e congiunte. Le compagnie di com-
mercio avevano loro assicurato il tranquillo possedi-
mento dei traflichi dell’Oriente. Dopo la meta del se-
colo XII veggianio stabilita in Tiro di Soria la society
Pisana detta de'gli Umili che occupata in negozii non
tralasciava dal soccorrere le schiere dei crociati, e ne
era rimeritata di larghissimi privilegii (2).
(1) V. in proposito au libro ripieno di avvertenze curiose e diiri-
flessioni acute; Letters to the President on the foreign and dome-
stic policy of the Union and its effect as exhibited in the con-
dition of the people and the State by H. C. Carey. — Philadelphite
1858.
(2) Concessione del 1188 falta da Guglielmo di Monferrato a norae
dei milili del Tempio e di S. Giovanni ; presso il Muratori nella citata
dissert, xxx.
Digitized by Google
CAPO V.
203
Dappoiche il coramercio degFItaliani si volto an*
cbe alle parti* d'occidente d’Europa fuvvi una grande
socie^ di tutti i mercanti di questa nazione che at-
tendeva a que’ traffichi sotto il nome collellizio di
Lombardi, Ella aveva i suoi capi, ella jspediva i suoi
ambasciadori/ella era in somma costituita in forma
di assoluta repubblica' che negoziava co'principi, i
cui Stati ella forniva di merci. Molti traltati pubblici
per lei si conchiudeyano onde far «icure le corhuni-
cazioni commerciali, ed in particolare per impedire
che non si* aggravassero a sub danno i dazii e le ga*
belle. Nel 1298 Lodovico di Savoia, signore di Vaud,
diede una salvaguardia ai procuratori della compa-
gnia dei mercanti di Lombardia, di Toscana e di Pro-
venza che rappresentavano I’universita dei Mercanti
di Milano, di Firenze, di Roma, di Lucca, di Siena,
di Pistoia, di Bologna, d’Orvieto, di Venezia, di Ge-
nova, d^Alba, d’Asti, e della Provenza (1).
Questa compagnia di mercanti {Universitas merca^
torum) governata da capi chiamali ora consoli, ora
capitani, munita di uno stemma parlante che por*
lava una Stella ed una borsa , teneva sopratutto re-
lazione con Francia, dove merce dei privilegii da
que’ re concedutile essa si* appresentava come Stato
in Stato. Un diploma del 2 di marzo 1278 posto in luce
alcuni anni addietro contiene la particolareggiata in-
. dicazione di tutti que’ privilegii e, come opportuna-
mente osserva il dotto edilore, abbisogherebbe d’un
(l) Documento esistente ^nell’archivio della R. Camera de' Conti a
Torino.
204 STORLA. DBLLA. LBGISLAZIONB
esteso commentario che qui non possianio intrapren- .
dere (1). Diremo soltanto che le franchigie delle quali
godevano gritaliaiii dimoranti a Nimes erano estesis-
sime. Pagando un dazio moderato, chiamato diritto
di vendita, che si divideva a carico comune del ven-
ditore e del compratore, i nostri mercanli venivano
pareggiati ai borghesi di Parigi. Diventavano cosi
esenti dai tributi, dalla milizia e da ogni altra sorta
di carichi ; serbavano le loro leggi native, Puso delle
proprie loro misure ; godevano di una lassa ristrelta
per le pigioni, e slavano raccomandati alia prote>
zione speciale degli ufHciali regii. II re aboliva in loro
favore tutti i diritti d’ubena, di detrazione e di nau-
fragio, e prometteva che ove dovesse per male azioni
cacciare da’ suoi Slati alcuni di que’ mercanti, sem-
pre loro darebbe il respiro d’un anno e quaranta
giorni onde potessero provvedere ai loro affari.
A' mantenere illesi da ogni specie di violazione e
' di frode i patti giurati che ragguardavano il commer-
cio concorreva la podesta ecclesiastica. Le scomuniche
da lei fulminate contro chiunque avesse in cio man-
cato alia fede promessa assai piii valevano a quel-
I’intenlo, che non le parole dei principi ed il fragore
istesso dell’armi.
Tutti i rami piu imporlanti del commercio d’Occi-
dente erano adunque in mano dei mercanti italiani,
conosciuti per lo piu col nome di Lombardi, poichS
♦ (I) Pubblicato dal signor Libri nel Journal des Savant, fascicolo
di ottobre 4838, pag. 618, dove si leggouo molti documenti preziosi
•opra la storia dei commercio Italiano'in Fraocia nei secoli uii e xiY.
Digitized by Google
CAPO V.
205
Lombardia si chiamava allora tutta Talta Italia. E
anche oggid'i nelle tre citta piit famose perl’ampiezza
del commercio, quali sono Londra, Parigi ed Am-
sterdam, rimangono ancora rioni distinti col titolo
antico dei Lombardi che un tempo li abitavano e
dove tenevano la principal sede Jei loro traffichi.
' Una speciale'giurisdiiione venne qrdinata sopra
le lili della mercatanzia , nella quale si cerco di
raccorciare le forme giuridiche per non lasciare
infruttiferi i capital!, ed inquieta la buona fede.
Due specie vi erano di tale giurisdizione; quella f
dei consoli inviali da uno Slato all’estero che ave-
vano il doppio officio d’ispettori su tutti gli atti del
commercio nazionalc e di giudici dei mercanti loro
compatriot! stanziati nella contrada dov’essi risie-
devano. L’allra, delta anche genericamente giurisdi- .
zione consolare, si esercilava nell’interno da giudici ‘
preposti su tulte le lili concernenti alia mercatanzia.
Siifatte giurisdizioni privilegiate erano la conseguenza
delle congregazioni delle arli e dei mestieri esislenti,
come si e veduto, ab antico fra gl’Italiani.
Non che i tribunal! anche le-prove privilegiate
si ebbero nei giudizii delle cause commercial!. Ed
in molti luoghi fu prescrillo che i libri di negozio
tenuti dai mercanti e visitali dal giudice facessero
plena fede in lite; anzi uno slatuto fiorenlino di-
chiaro contener quelli non solamenle I’aulorila di
un istromento pubblico, ma anche Timplicita ipoleca
dei beni del debilore descrilto su quelle pagine (1).
(1) Ansaldi, de commercio et mercatura. Discursus generalit, n. 94.
Digitized by Google
206 ' STORIA DELLA LEGISLAZIONB
Agli Italiani e dovuta I’invenzione delle teoriche
del credito, e del mezzi di abbreviazione nella cir-
colazione del danaroene’oambi. L’istoria non ricorda
altra nazione che prima degl’Ilaliani, od anche in
loro compagnia abbia cbminciato ad ideare e a met-
tere in pratica gl’islituti per effelto dei quali, dope
un lungo giro d’esperimenti, nacquero le porlentose
combinazioni, cui a ragione si diede il tilolo di raagia
del credito. . '
II banco di Venezia fu istituito sin dal 1171, e
la qualila vera di tale stabilimento si e potuta di-
scernere nei documenli pubblicati dopo la caduta
della repubblica (1). II Blanqui descrive in quesli
termini le operazioni del banco veneziano (2): « Era
« un banco di deposito die faceva crediti a chi
« somministrava fondi per agevolare i pagamenti
.6 e le girate. La cassa non riscuoteva verun diritto
« di custodia o di commissione e non corrispondeva
« interessi; ma i certificati di deposito di la spediti
« tenevano le veci di danaro circolanle ».
La banca pagava a vista in metallo le tratte che
le erano presentate e che aveva accetlate. Ricevendo
somme in deposito essa non accreditava il deposi-
tanle se non dell’intrinseco loro valore, cioe del peso
in metallo fino (3).
Il negozio delle specie monetali fu usitatissimo
(1) Darn, hittoire de Venue vol. 7, piicet justificative*, section 2,
§. s.
(2) Histoire de Vioonomie politique.
(3) Boccardo, 1. c., p. 97.
Digitized by Google
CAPO V.
'207
sin dai piu antichi tempi in Italia. In quasi tutte
le citta anche Je meno considerevoli erano aperti
banchi di prestito e di cambio. Leggesi in uno sta-
tuto di Susa, priroa citta italiana che s’inconira
da chi discende alle estreme falde delle Aipi Gozie,
il seguente precetto — Cambiatores extranei cam-
bitionem non accipiant nisi ab indigenis cambiato-
ribus{\).
Con ci6 si mirava a cessare il pericolo dei soprusi
che gli usurai stranieri e gli Ebrei in particdare
potessero fare agli abitanti. 11 nome piu consueto
che davasi a quei banchi era di Casane.
Le cronache d’Asti (2) narrano che i negozianti
di quelia cilia, allora per commercio fioritissima,
enlrarono in Francia nel 1226, .e che ivi atlesero ai
cambii in concorrenza coi mercanti Caorsini di gia
dediti col^i a simile industria, E notocome gl’Italiani
aumentassero quindi le loro ricchezze e divenissero
i principal! banchieridell’Europa, ai quali ricorrevano
i principi bisognevoli di danaro.
Insieme coi gross! guadagni prodotti dall’accre-
sciraento del credito e dalla circolazione dei capitali,
fecero moslra di se i gravi inconvenient!, seguaci
inevitabili delle rapide oscillazioni occorrenti nel
corso dei prezzi delle merci. Una decretale di papa
Alessandro III che visse nella seconda meta del xn
secolo, racchiude in proposito curiosi parlicolari.
Essa e indiritta airarcivescovo di Genova e sta in
(1) Monumenta hiitona patrioe; leges municipales, p. 8.
(2) Presso il Muratori R. I. S.
Digitized by Google
208
STOSIA DELLA LBGISLAZIONE
quest! termini (1): a Accade spesso >.ivi si dices in
< codesta citla che alcuni comprano pepe, cannella
« ed altre mercanzie, il cui prezzo al momento della
« compera non va al di la di cinque lire, e promet-
« tono di pagarle ai venditori, a un termine fisso^
< al prezzo di sei lire. Quantunque non si ppssano
< tali contratti qualificare per usurarii, nullameno
< coloro che li fanno commettono un peccato • ove
< non esista dubbio che al tempo del pagamento
€ possa esservi accrescimento o diminuzione nel
< prezzo di quelle mercanzie. I vostri concittadini
« farebbcro bene in conseguenza di astenersi da
< siffatta specie di , contratti, giacch^ i pensieri degli
« uomini non mai rimangono occult! aH’onnipossente
<» Iddio s.
Si vede quindi quanto antico sia I’uso di sti-
pulazioni a termine, con prefissione anticipate di
corso di valore e come desse non sieno altrimenti
Teffetto esclusivo del negozio apertosi dei pubblici
capitali. Ma appunto la fondazione di quest! che noi
chiamiamo fondi pubblici gia da gran pezzo erasi
fatta in Italia. A Firenze, per esempio nel 1371, si
dovettero colla legge frenare le operazioni su tali
fondi spinte al di la del dovere, gravando d’una tassa
la vendita di quei capitali (2). E da sapere che i Fio-
rentini dotati di un ingegno mirabilmente disposto a
trovare partiti non piii vedutj nelle Gnanze e ad
allargare il loro credito, fondarono il monUy quello
(4) Decretal. GregorU IX de usuris, capit, 6.
(2) Delizie degli eruditi Toseani, tom. XIV, pag. 97.
Digitized by Google
CAPO V.
209
che oggidi direbbesi un debito pubblico. Se ne fece
la prima prova nel 1836; una seconda ,nel 1353,
colla quale lo stabilimento fu allogato sopra basi piu
vaste; il capilale ne era di ottocenlomila fiorini
d’oro (1); il frullo era regolato a un danaro per
lira al raese. I fondi collocati sul monte non erano
soggelti a staggina; ogni facilila si dava perle tras-
mutazioni. Il governo rispetlava religiosamente la
data fede, e i cittadini s’affrettavano volenterosi a
portare i loro capital! sul monte. Il suggetto dei fatti
del monte si e trattato con tanta precisione d’idea
e con tal vivezza di stile da Malteo Villani, che non
possiamo a meno di raccomandare ai nostri letlori
vagbi di ben conoscere queste materie, di farvi ri-
corso. , . _
Genova lacerata dai furori delle parti trovd salva-
mento in una instituzione, nella sostanza unicamente
fmanziera, ma che collegatasi coi destini della patria
ne sostenne il commercio, ne attuto le ire, ne assi-
curo la durata.
Cosi comincio il banco di S. Giorgio, di cui toe-
cammo di gia parlando delle leggi municipal!. La
sua piu rimota origine si puo dedurre sino dal 1346,
allorchd la repubblica commise a quattro de’ suoi
cittadini, tutli popolani, di provvedere alle necegsila
dello Stato, alia salute del governo.
Fu da quelli proposto.e dalla Signoria ordinato
di alleslire un numero di galee bastevole a tenere
(1) EquWarrebbono oggidl a 16,926,000 franchi.
14
Digitized by Google
>
210 STORIA DELLA LEGISLAZJONE
in soggezione i citladini fuoruscilj. Cotal naviglio '
era poslo solto gli ordini del doge per le spedi-
zioni di guerra, c soUo quelli del consiglio dei
citladini associali nel banco per quanto avea tratto
al cornmercio ; durante la pace quelle galee s’im-
piegavano in viaggi ed in impresc di cornmercio a
vantaggio^ dei socii. Per far fronte.alle spese del-
ralleslimenlo e delle armi, il governo rimise alia
sociela una parte della gabella, -come pegno,, per
esser spartila tra socii secondo la proporaione nella
quale ognun di loro aveva conlribuito alio stabili-
mento del banco. Tale si fu Porigine di tjuello
slabilimento, divenuto poscia appaltatore di tutti i
sussidii necessarii alio Stato. Gli si ailldo I’ammini-
strazione di ogni specie di gabella edidazii. Irettori
del banco risposero compiutamente alia fiducia della
repubblica, alle. speranze dei citladini. Pochi anni
trascorsero, ,e il banco di S. Giorgio s’era gia insi-
gnorilo dell'isola di , Corsica e di parecchie citta sulle
due circostanti riviere (1). Si puo dire essere stato
in esso il modello di altri stabilimenti che presso
altre nazioni si tolsero poscia in mano il cornmercio
delle Indie.
Invenzioni ilalianc furono anche i Monti-di-Pieta,
che per lo piii non ritenevano di pietoso altro che
il nome, perche veri banchi di prestito raediahte
pegno e con gravosissime usure. Simili banchi aperti
anche oltremonti serbavano-per memoria dei prinai
(1) Storia della repubblica di Genova di Carlo Varese, tom. 2,
p. 246-48.
Digitized by Google
CAPO V. 211
foirdatori il nome di Case de’ Lombardi- de$
Lombards (1).
L’esercizio delle mercature, cotanlo prediletto ed
utile agl’Ilaliani, era presso di loro tenulo in allis-
simo pregio. 11 cbmmercio aveva dischiuse le fonti
della comune grandezza, onde il ricusargli ossequio
ed onore sarebbe stato, per le piii illastri famiglie
ilaliane, lo stesso che rinnegare la loro splendida
origine. Fu pertanto regola ammessa nel piii delle
citta d!llalia, dice le piii< distinte e famose, che la
professione di negoziante non deroga alia nobilta
generosa (2). '
Se il conimercio dopo la barbarie si>ridest6 per
opera degl’ltaliani, se da loro fu maravigliosamente
allargato e ridolto a modo d’istroraento della civile
potenza, lo studio delle discipline ad esso analoghe
venne con non rainore alacrita coltivato dai nostri.
Tulta italiana d’origine e di principii pu6 chiamarsi
la scuola della giurisprudenza coramerciale.
tl) Savary, Dictionnaire universal de commerce , voc. Lombard,
(9) Ansaldi, I. c., nn. 71 ad 81, reA. Stahilimenti della religione
Gerosolimitana al titolo del ricevimento de’ fratelli.
Mel Milanese era in onore la coadizione di chi attendeva al com-
raeroio, ed i cittadini che ne facevano professione in grande non ve-
-nivano esclusi da vernn ordine o grado. — Quests roassima stette in
^igore fino al 1595 quando il collegio dei giureconsulU escluse con suo
decreto i commeroianti dalla nobllUi.
Moteremo qui a titolo di semplice cariosit4 ehe il fiorentino Giani'
battista Lulli ottenne il 45 marzo 4672 da Luigi XIV redi Fraucia la
permissione di stabilire a Parigi nn’Aceademia reale di musica avee
faculU pour les genfiUhommes et demoUelles d’y chanter sans que
pour eux ils soient censes diroger d lews litres de noblesse ni d
ieurs priviUges, droits et immunitis.
Digitized by Google
21? 8T0RIA DELLA LBGISLA7I0NE
Nel XVI secolo coraparvero i trattali dc Mercatura
dello Stracca,ripulali qual fondamento di tale giuris*
prudenza; vi lennero dietro molti anni dopo varii
sposilori di qu^sta maniera di diritto, desunto da
poche e schietle regole di ragione e da un’infinita
raollitudine di fatti. Rocco, Ansaldo, Targa, Deluca,
Casaregio, lorio, Baldasseroni ed il lodato Azuni
compirono Tedifizio incominciato dallo Stracca. A
logliere i dubbii e a dar peso alle opinioni della
Scuola concorsero le Role e i Consolali dei varii paesi
d’ltalia, specialmenle di Roma, di Firenze e di Ge-
nova, le cui decision! si adducono anco oggidbnelle
controversie piii difficili su quelle malerie.
Ma I’ingegno degli Raliani non si ristrinse nel
cerchio del commercio Ira privati e nelle caulele di
solo vantaggio dei IrafHcanti ; esso non tardo ad
invesligare le relazioni che esistono tra la ricchezza
e la pubblica felicila: da quelli fu ridoUa primie-
ramenle in forma di. vera scienza la polilica econo-
raia. Nessuno, io credo, puo contendere questo pri-
raalo agli Italian! ^l). Assai tempo priraa che gli
(!) Cid si vuole intendcre del coroplesso di quesli studii che fiori-
rono in Italia prima che in qualsivoglia allro paese d’Europa. Ma per
non discostarci da quello studio d’imparzialiUi che abbiarao sempre pre-
dilelto dohbiamo mentovare Nicola Oresme vescoTO di Lisieux, in Francia
che scrisse in Latino un lihro de origine, natura, iure et mutatio~
nibus monetdrum al ^eqipo del re Carlo V (4364-1380). II signor Wo-
lowski membro dell’Istituto di Francia richiamando a vita la spenta me-
moria di quell'economista, dice che il suo lavoro $emble prisenteir d
la foii un intirit hittorique et un intirit tcientifique.-^Vn intSrdt
hiitorique , ear le trait6 ^’Oretme coincide par ta date ovee Ut;
tages mesures prises par €bqrles V a/in darrtter les mutation*
Digitized by Google
CAPO V.
213
• scrittori si vollassero a simili sludii, gli uomini di
pratica ne avevano esaminata e messa in opera
la sostanza. Si obbediva a savii precelti di finanza
e di statislica senza preveder6 che sifTatte disci'
plioe potessero poi comparire in figura di scienze
positive.
II primo oggelto a cui attesero gli scritlori che
prendevano a specolare sulla scienza economica fu
^ la monela. L’attivjta della circolazione dei capitali,
e I grandissimi frulli cavati in Italia dai cambii e
dal commercio monetale ci spiegano come quella
disamina precedesse ogni allra, Giustamenle avver-
tiva il Ganilh, che I' Italia fu sempre notevole per la
pessima moneta e per le migliori dpere sulla moneta.
. I primi a trattare cotesto acgomento furono Gaspare
j Scaruffie Bernardo Davanzati, e da loro coraincia la
scWera degli economist! italiani, le cui scritture,
vendicate in gran parte dall’ingiusta ed ingrata di-
menticanza in cui giacevano, insieme raccolte for-
mano ora un titolo inconcusso di gloria alia comune
nostra patria. Ivi e facile il convincersi che molte
dottrine, acclamate quali stupende invenzioni di
tempi modern! e d’uomini a noi stranieri, fossero gia
' r
de$ monnaies. - Un intirit icientifiqut, ear il nous permet de re-
vendiquer pour la France I’honneur d'avoir priMS I’Ualie aussi
bien qne I'Angleterre dans la saine exposition des viritables prin~
eipes en ce qui touche une des questions les plus graves de I’ico-
nomie politique.
Questa memoria del sig. Wolowski utitolala ; Un grand iconomiste
frangais du xiv siicle, fu letta nelradunaoza pubblica delle cinque
Accademie deU’IslUuto di Fraucia riunile il U d’agosto 1862.
Digitized by Google
214 STORIA DELLA ,LEGISLAZ10NE
da gran tempo nel'^atrimonio della scienza itah’ana. • •
Non c poi di lieve importanza il Jiotare come*le
istituzioni del Governo abbiano presso gl’Italiani sin-
da’ remoti tempi provveduto all’eslensione ed alia
protezione del coipraercio.
Si c.gia loccato della giurisdizionc consolare, ed
ora dobbiarao aggiungere che la prima isliluzione
dei Consolati all’estero spetta aH’Italia. E a verodire
non era poco in que’ rimoti tempi rollenere da Go-
verni diffidenti e gelosi che fossero riconosciuti i
rappresenlanti d’un allro paese incaricati di protcg-
gere le persone ed i beni dei loro conoiUadini.
Genova ebbe de’ Consol i in Antiochia nel 1098, a
Jaffa, a Cesarea, a Tripoli nel 1100, a S. Giovanni
d’Acri nel 1105, a Laodicea nel 1108 e nel 11^7.
Pisa godeva di tale facolta nei principali porti del
Levanle nel 1105. Venezia teneva Consoli a Jaffa sin
dal 1099, a Gerusalerame nel 11 il e nel 1113, in>
Antiochia nel 1107, a Beyrouth nel 1221 (1). Cosi
procedeva il commercio italiano allorche le altre
nazioni non potevano ancora gareggiar seco. Il suo
primo svolgimcnto ando congiunto col moto delle
crociate. I crociati aprivano la strada al commercio
ed il commercio fomiva ai crociati i mezzi di soste-
nersi. Non c gran tempo che si rinvennero titbli di
credilo, polizzc e ricevutc di danari sborsati da ne-
gozianti genovesi principalmente, e toscani ai Ca-
valieri che muovevano al passag^io; documenti-
• _
(1) V. Boccardo: p. 142>43.
Digitized by Google
CAPO V. 215
interessaati del pari sotlo L’aspetto storico e sotlo
Taspetlo comraerciale (1).
Una volta la politica rimorchiava il commercio,-
ora quella e da questo rimorchiata. Ne e da do-
lersene quando vediamo le prodigiose opere die
provengono dall’accresciuto movhPento dei traflidii,
dalla polenza deiragglomerazionc dei oapilali mercS
delle grandi associazioni ; die se a questo spandersi
di forze-vivificalrici vanno compagne alcunc prave
e dcplorabili usanze, ntm s’altribuisca aU’albero ro-
busio il vizio della pianla parasila.
Facciamo voti pcrche, conforme a quanto sf desi-
dera c’si ehiede da’veri savii, lalegislazioneprovveda
a toglierc il guasto ed a rinvigorire il sano.
Ripetiamolo adunque; I’llalia apri quella strada
per la quale' altri popoli giunsero a fortune piii
splendide e sopratulto piu durcvoli di quello cb/essa
pote a se medesirna procurare. La marina fu Fele-
mento precipuo della sua polenza, c quando ques'ta
polenza le vcniva meno fu un Ilaliano die scopri un
nuovo mondo a cui fu dato' il nome da un altro
Ilaliano (2). '
(1) V. rinleressantissima mcmoria inlkolala : Esame di alcune carte
antiche conccrnenti ax Piemontesi che agli stipendi del conte
Amedeo IV furono alia quinta crociata, publilicala in Torino nel 1844
(lal dottissimo e da me vivamente compiauto amico mio il cavaliere
Costanzo Gazzera. ■ — In questa meraoria si discorre di piii di due mila ''
pfergaraenc uscite dallo studio di un sig. Courtois, di data tra il ,1190
ed il 1234,' e che si riferiscono a famiglie francesi, belgiche ed italiane.
(2) ' Si polrebhe aggiungere al nOvero degli Italiani che piii contri-
buirono al progresso della risorgente civiltli, Marco Polo il quale aldire
Digitized by Google
216
STOBIA DELLA LEGISLAZIONE
Col perdere la propria indipendenza I’ltalia per-
deva il suo commercioelesuericchezze; riacquistato
quel bene supremo d’ogni nazione, a lei ritorneranno
le smarrile fortune, ed essa sara grande se sapra '
usarne con virtu schietta e con perseVerante coraggib.
del Libri {Histoire des Sciences matMmatiques , tom. 2, p. 2526)
peutseul disputer dColomb la gloire des plus grandes d4eouvertes
giographiques. . ,
y . »
Digitized by Google
CAPO VI. .
217
* . • >
* 1 • *
CAPO VI.
* * j
LE LEGGI DENALI. — IL PROCESSO ,CR1MINALE.
Per una strana combinazione di diver^i principii,
cio che piu dovrebbe stare a cuore degli uomini rac-
colti in sociela, e quello lalvolta appunto che meno
vedesi da loro aVverlilo, per non dire trascurato af-
fatto con danno gravissirao dei governi e dei popoli.
Ne di cotale, non so se debba dirsi colpevole piut-
• tosto 0 sventurata, trascuraggine piii vivo esempio
addur si potrebbe di quello che ne porgono le vicende
delle leggi penali.
Negli anni in'cui si allargava e-si riduceva a per-
fezione lo studio della region civile, quando le scuole
degli anlicbi giureconsulti romani stavano tutte intese
alia equita filosofica che innalzava la giurisprudenza
alia dignita di scienza morale, le leggi inlorno alle
accuse, alle prove ed alle pene dei crinjjni non si
erano ancor ritralte dall’antico rigore originato dagli
aspri costumi e dalla dominatrice politica. Sotto la
libera repubblica appcna si pensava a provvedere in
Digitized by Google
218. STOMA DELLA LEGlSLAZIOXE
tal parte ollre quanto suggeriva la ragione di
I’occorrenza dei tempi. . ; ■
Cosi scriveva il Machiavelli,'che « quando e’ non
« si vedesse per aliri infmiti segni la grandezza di
« quclla repubblica e la potenza delle esecuzioni sue,.
« si Ycde per la qualita della pena che la irnponeva
« a chi errava » (1), E vien giii discorrendo di gra-
vissime pene inllilte a gran.moltitudine d’uomini e
loda come virtu politicbe il terrore e la celerita.
Ma siflatto intendimento non basterebbe ai nostri
occhi per sanare i- mali maggiori che sorgono da ogni
avvenlato, sciolto ed acerbo metodo di punizioni.
In quest’uso di potere sociale'incontrasi una parti-
colare differenza tra I’antica e la moderna civilta.
Nella prima il vero scopo d’ogni governo si riponeva.
neirutile politico universale; Taggregato unicamente
si considerava ; poco o nulla badavasi ai diritti per-
sonali degl’individui. Quindi il buon essere dello Stato
si dipingeva dagli anlichi con colori diversi da qnelli>
che ora si adoperano. La.forza, la potenza, la gloria
erano i tre ullimi fini d’ogni pubblico reggimcnto.
Laddove nella condizione attuale dell’incivilimentole
virtu raorali sono tenute, e giustamente, per fonda-
mento prirnitivo di ogni unione d’uomini in societa
regolata. La giustizia qiii s’appresenta come pietra<„
angolare d’ogni edifizio sociale ; i primi diritti indi-
viduali vogliono essere rispettati al di la di qualsivo--
glia potere collettizio, perche Tumanita nelle sue ■
(<) Diteorti Moprala ■prima Dtea di Tita Livio, lib. 3, cap. 4>.
Digitized by Coogle
CAPO VI.
219
imprescrillibili ragioni precede tuUi i riguardi do--
vuti alia societa.' •
Se si ricerca la causa della difTerenza accennata, ^
noi la troveremo anzi lutto hell’influenza della reli-
gione cristiana, die predica I’egualita morale li’a gli
uomini, e nella diffusione dei lirrai della scienza e
delle leltere die chiarirono la corrispondenza dei di-
rilti e -dei doveri nei civili consorzii..
Un.dotlo scrittore nostro' conteraporaneoj dotato
di vivacissimo ingegno, ha tratteggialo il quadro degli
ordini di. Roma antica, per quanto ragguarda alia
giurisprudenza criminale, in guisa da non lasciarci
desiderio di.veder quelli rimessi in'pratica (1). E
I’opera di lui, tulta corredata'di opportune citazioni,
servira egregiamente-adistruire chi voglia pcnetrare
in questa parte di studii. Si avverta principalmente
che leggi fatte all’intento politico, o sliggerite da cor-
roUissima condizrone di tempi non adempievano cer--
tamente lo scope prefisso ilalla morale ad ogni ap-
plicazione di pene. ■ .
Quando la • podesta imperiale piu non conobhe
freno, I’arbitrio non di rado suppliva alia regola. -
L'atrocita del. lorrnento si teneva per eflicacissjmo
mezzo d’impedire la rinnovazione di atroci delitti.
Cos! le terribili leggi pei delitti di'macsta (2) vole-
vano che ai figliuoli innocenti del colpevole il vivere
(1) Niccola !)icoIini, Storia dei principii regolatori della inttru-
zione delle pruove ne’ processi penali, }iepolH8i9. i
(2) Tit. Cod., Si quis imperatori maledixerit — ad L. luliam.
mdiestatis. . ’ ,
Digitized by Google
220 STOBIA DELLA LEGISLAZIQNB -
divenisse supplizio, la radrte conforto ; cosi si inflig-
geva pena capilale alia, promiscuila delle nozze tra
i provinciali ed i barbari (1).
L’erario s’impinguava colie confische, i magistrati
s’arricchivano colie multe ; e di leggieri si scorge
leggendo i titoli del Godice, che di nessun’altra pena
erano piu solleciti gli iraperadori che di cotale spo-
glio di beni (2). .
La torturafinalmente era d’uso frequente, sebbeiie,
a modo di miligazione della piii antica acerbita, Dio-
cleziano e Massimiano avessero gia ordinato ai giu-
dici di non incominciare il processo'coi tormenti,
ma di vedere prima quali prove od indizii soslenes-
sero I’accusa (3).
Cosi slavano le leggi criminali nel dorninio romano,
quando vennero i Longobardi a mutarne I’aspetto, e
vi portarono le loro anticbe tradizioni germanicbe e
i loro usi alTatto guerrieri. Come gia si e vedulo nel
Capo II di quesla Storia la pena dei delitti ordinarii
si riduceva alia composizione, vale a dire al paga-
mento di una somma di danaro, la cui proporzione
, graduavasi secondo la qualita del falto e della per-
sona oflesa, Ai delilli di peggiore esempio, e princi-
palmente a quelli che turbavano I’ordine pubblico,
(I) L. unica cod. Theodos. De nuptiis gentilium; ved. sovr’ess'a il
commento del Gotofredo.
(2; Tit.' Cod. de pcenis; de bonis proscriptorum 'seu damnatorum;
de bonis eorum qui mortem sibi consciverunl ; de modo mullarum
qute a iudicibus in/liguntitr.
(3) L. 8, Cod. de queestionibus.
- Digitized by Google
CAPO VI.
. 221
era imposla la pena capitale, coH’aggiunta talvolla
della confisca dei beni. Si comprendevano nel numero
dei crimini da punirsi colla morte, non solamente i
casi di lesa maesta, d’insubordinazione a mano ar-
\ * i
mala, e d’omicidio commesso dallo schiavo sulla per-
sona del padrone, ina ancbe I’emigrazione fuori del
regno, e I’abbandono dei compagni al moraento della
pugna (1) ; e, di la si vede come stretto fosse quel
reggimento,' e quanto confidasse nelle baltaglie.
'La serie delle sanzioni penali. contenute nei varii
editli dei re Longobardi, fuori di que’ casi maggiori,
non e altro che un calalogo di multe e di mulila-
zioni. Per dare un brevissimo ragguaglio della gra-
duazione di tali pene, diremo che I’omicidio di un
uomo libero od ancbe di un servo commesso di na-
scosto era lassato a novecento soldi (2), quello di un
aldione a sessanla,- e quello di uno schiavo agricol-
tore a venti ; pe’libcri, la tassa della percossa data
col pugno era di Ire soldi, il doppio per uno schiaffo,
quella della ferila leggiera di sei soldi, se piii grave
e con roltura delle ossa di dodici. — Nel calcolo delle
multe non si leneva piu conto delle percosse e delle
ferite che eccedessero il numero di tre ; • per gli
schiavi la mulla si scemava notevolmente. In certi
casi la diversita della nazione induceva disparity di
pena ; cosi la fornicazione commessa dal Longobardo
con un’ancella della sua gente si puniva colla multa
(1) LL. 3 e 7 dell’Edttto di Rotari nell’edizioDe del Muratori.
(2) L. 14 del sovracitato Editlo.
Digitized by Google
222 . STOHIA DELLA LHGISLAZIONB
di soldi venti, se coh una romana bastavano soldi
dodici (1). ■ • '
Non possiamo didonderci in minuti particolari,
nia non dobbiamo Irapassare inosservata una consi-
derazione dell’illustre professore Carmignani, che
tocca alia generalita di quel sistema, penale. — « In
mezzo alia barbarie delle ela di mezzo » egli dice,
« le pene affliltive di corpo, severe ed atroci riel-
« I’ordine politico, divennero nulle nell'ordine cryile
« per il principio della redimibililp loro a danaro,
« onde in quell’epoca avrebbe lo storico. della legisla-
« zione penale. un interessante problema da scio-
« gliere, indagando le cause dell'apparente contrad-
e dizione, nella quale si posero i sistemi della sicu>
« rezza sociale, re^utando la severita dei gastighi
« valido appoggio del potere politico, e non apprez-
fl zandola nell’ordine civile, senza del quale il po-
c tere politico , • qualunque sia la personale pre-
c sunzione, resta solo come Eolo nella' sala dei
« venti » (2). . . ' ^
Le cause che il lodato giureconsulto vorrehbe ve-
der indagate, si possono per avventura trarre piii dai
coslumi, che da ragioni astralte, perocche nei prin-
cipii fondamentali della soeieta umana I’uso pratico
si dee ravvisare sempre preesistente alia aslralla teo-
rica. Oltre a quanto si' e gid detto in proposito "nei
Capo II di questa Storia, osserveremo che I’uso di
(1) L. 194 del suddetto Ediito coll’annotazione relativa neU’edizione
data dal Maratori.
(2) Ttoria delle Uggi della sicutesaatoeiale, lom.'l, p.'23S.
Digitized by Google
0 * '•
' - ^CAPO VI. 223
redimersi col mezzo di una muita dalla pena afflit-
tiva trovasi accennato dn'Ornero (Ij; e Tacito (2),
in queH'irapareggiabile suo ritrallo della Germania,
dice che presso i Germani, non ctie i minpri delitti,
I’omicidio pure si riscallava merce di un certo nu-
mero di arnienti e di greggi ; e \a famiglia inticra,
egli soggiunge, ne cava utilita,' e se nc avvantaggia
il pubblioo, perchc i governi Itberi corrorto grandi
pericoU fra le inimicizie dei privati.
I popoli seltentrionali venuti in Itplia conservarono
la composizione quale antico loro costume, ed a tu-
tela.degli interessi delle famiglie, e della* liberla co-
mune. Cio, come abbiam gia veduto, s’accordava col-
I’indole della doro costituzione sociale, e rispondeva
alle freq^nti emergenze di un popolo dedito alle
armi, e proclive alle offes'e. Cosi, ammettendo il ri-
scatto, si levo'via la necessita. della pena allliltiva, e
non si lasciarono .per impunita assoluta durare le
inimicizie private, che al dire dello stesso Tacito
prendevano piede nelle famiglie e tra i vicini. Ma
dove cessavano i riguardi tra famiglia e famiglia,
quando vi era offesa commessa contro lo- State, al-
lora non poteva piii esser case di composizione, . do-
vevasi coU’esempio del castigo allontanare gli uomini
dal delitto,' colla prontitudine della pena togliere di
mezzo i delinquenti pericolosi. E appunto Tacito nu-
merando i delitti che davan luogo aha pena alHittiva
presso i Germani, parla di^disertori, di codardi, di
(1) 7/iad. lib. 9 e 18.
(2) De moribut G«rmanice Al^ et 24.
Digitized by Google
22i STORIA DELLA LEGISLAZIONE
traditori, di luttj quelli in somraa cTie nell’ardore
delle battaglie mellevano in pericolo la nazione. Ne
si dee dimenticare che quando i delilli erano com-
messi da persone incapaci a soddisfare alia coraposi-
zione, perche povere di beni/sollentrava conlr’egse
il rigore della pena corporale.
^Veniamo ora al processo quale si pralicava solto
i Longobardi. Mi gioverd per descriverlo delle pa-
role dell’iHustre ed infelice Mario Pagano ch.e lo
ridusse in elegante brevila (1). « II procedimento
a solto i Longobardi fu militare tulto, pubblica I’ac-
a cusa, vocale il processo ; citato il reo dal giudice
a per bannum, se legiltimo impedimenlo non pro-
€ ponesse, doveva innanzi a quello cotnparire. Com-
« pareniJo poi esso reo e I’accusatore avantfallo scol-
a tascio o al giudice, I’accusatore doraandava la per-
a missione, ead alia voce proponeva I’accus'a. Rispon-
a deva il reo, e qualora avesse negato, o proposto
a qualsiasi eccezione, conteslavasi la lile, enel giorno
a medesirao per lo piii si terminava il giudizio, sen-
a tendosi allora per allora i testimonii, le accuse, e
a le discolpe; ed il nolaio leneva soltanto il registro
a delle proposte, delle risposte, del detto dei lesti-
a monii e della sentenza. E quello era il processo.
a Mancando i testimonii si ricorreva di necessi^ ai
a divini giudizii. Se lo scoltascio tra quattro giorni
a non avesse terminate la causa^ doveva rimettere il
a reo al giudice del dislrello, cioe al conte o al ga-
^ t
(I) Considerazioni sul procet$o criminale, cap. X.
Digitized by Google
; CAPO VI. 225
« staldo-, che tra sei giorni doveva al processo neces-
« sariameote dar fine »,
Poiche si e parlato de’ giudizii raalamente chiamati
d’Iddio, dei quali I’uso fu grandissimo ai tempi bar-
* barici, I’occasione porta che ne ragioniamo; e seb-
bene sieno istituti di cui si perdette ogni uso legittimo,
tutlavia ci si rappresentaqo caratteristici di quell’eta,
ed hanno in se un non so che di singolare e d’ardito,
che anche di presente attrae I’attenzione de’ lettori.
- L’origine delle prove ovvero giudizii di Dio, pare
sia venuto dai Goti e dagli Inglesi: Ordalie chia-|
mavansi, nome che tanto suona quanto grandi giu - 1
dizii (1). Noi andiamo a cercare queste origini tra
i popoli settentrionali perch6 I’uso di coteste prove
venne da loro portato in Italia, ma se si volesse ri-
salire piii alto troverebbonsi tracce di tali usanze
presso altri popoli ed in piii remoti tempi (2). Gli In-
glegi chiamavano questa prova lada ossia esperimento
legittimo. In Italia ebbero nome di paribilcs, ovvero
parventi, cioe visibili, od evidenze di fatti (3).
Erano quelle prove di vario genere; il piii antico
ed il pill famoso di tali giudizii eraJI duello , ossia
la pugna in campo chiuso. Tale prova si dava quando
volevasi contraddire ad un giudicato o ad una testi-
monianza. Dovevano combattere in duello le persone
istesse delle quali si trattava la causa; per gli eccle-
V
(1) Ducange, ad voc.
(2) V. Ferguson: An etsay on the history of civil Society, par. 2,
seel. 5.
(3) Constitut. regni Sicilice, lib. 2, tit. 31.
' 15
Digitized by Google
226
STOKIA DELLA LEGISLAZIONB
siaslici, i vecchi, i fanciulli e le donne si ammette-
vano campioni die colie armi ne tenessero le vecL
Prima di entrare nel campo erano i combatlenti esa-
minali con diligenza dal giudice^ ond’essere certi che
non porlassero indosso erbe od' altri argoraenti di *
malie. Venivano quindi>al cimento afmaU di spada
0 di bastone e di scudo, e col capo ed i piedi sco
perti. Chi usciva vincitore era dal giudice assoluto;
il vinto condannato. Se uno di quelli.fra i quali' .
erasi proposlo il duello raancava all’ora del combat-
timenlo, dopo che fosse stato chiamato ad alta voce
per tre volte, il suo avversario entrava nel campo,
e dava colpi all’aria; veduto quell’innocuoi cimento,
il giudice condannava il contumace (1).
Non si creda peraltro che Timmoralila della prova
giuridica del duello non fosse stata anche sotto il
regno de’ Longobardi ricono'sciuta. Ecco come aper-
tamente si spiega in proposito il re Liutprando (2) :
a Non tegniamo certezza del giudicio di Dio, ed ab-
« biamo udito avere molti collo esperimento della
« pugna perduto senza giusto motivo la loro causa —
« Ma non possiain abolire colal legge (3), perche tale
« e la consuetudine della nostra nazione longobar-
« dica ». — Cosi parlavano le leggi neirviii secolo e
nel IX. Tutti quei che appartenevano alia nazione
longobarda dovevano uniformarsi a queste prescri-
zioni. Gli ecclesiastici non.altrimenti che' i laici vi
(1) Struvius, Bistoria iurit eriminalis, §. 6. ,
(2) Lib. 6, cap. 65 del suo Editto; edizione del Muratori.
(3) In alcuui codici si trova aggiunto I'epUeto di Empia.
Digitized by Google
/ CAPO. VI.
andavano soggelti. Ne addurremo in proya un docu-
niento curiosp. Nel 971 parecchi vescovi permisero
un duello per la decisione di una lile concerriente
alia proprieta di alcunelerre poste sul lago di Garda
risguardo alle quali contendeva la chiesa Bresciana
,dei sanli Paustino e Giovita. I preti Predeverlo, Gio-
vanni e Boniperlo si presentarono in nome di delta
chiesa col loro avvocalo Vincenzo nel Placito chc si
teneva in Verona presieduto da Radaldo Patriarca
d'Aquileia> V’erano fra gli altri i vescovi di Verona,
»
di Padova, di Belluno^ di Vicenza e di Treviso. « Non
« ancora le leggi del 967 eransi acceltale dairAuto-
« rita ecclesiastica sui duelli gindiziarii » scrive Carlo
Troya, « ma i;animo*di questi vescovi era si longo-
.« bardo, che avendo una delle due parti dato per
« falsa una carta non si tardd ad drdinare il com-
*• • X
« battimento, sebbene con gli scudi e col bastone,
*
a allegando per Tappunto il capitolare di Ottone I». '
Egli era appunto questo imperatore che ad impe-
dire i casi di spergiuro che si moltiplicavano con
deplorabile facilita richiamava Tusanza dei duelli.
Cerco dapprima d’acconciarsi su questo oggello col
Papa, ma non vi riusci, e poscia promulgo analogo '
capitolare nel 967. Per questa legge il duello giudi-
ziario era prescritto ove avvenisse; dar di falso ad
una. carta, disputare delPinveslitura di un fondo, as-
serire d’aver dovuto soscrivere per forza ad uri’ob-
bligazione concernente ad una terra; aver patito un
furto di pill del valore di sei soldi; negare il deposito
e contraddirc che alcuno fosse ehtrato alFaltrui ser-
228 STORIA DELLA LEGISLAZIONB
^ >
vizio. =■ Ciascuno dei liberi cittadini doveva coni-
ballere della persona, eccettuate le chiese e le vedove
ed i servi ove fossero infermi, nel qual caso loro si
concedeva un campione. Le chiese avevano iln av-
vocalo.
Questa legge s’estendeva ai Longobardi non meno
che ai Romani d’ogni sorla.
J1 concilio di Ravenna lenutosi nell’annomedesimo
ricusd d’approvare questa legge che rimase quindi
per qualche tempo in sospeso.
Agobardo arcivescovo di Lione, grande iniraico
delle superslizioni, aveva gia nel secolo precedente
scritto un libro contro siffatla maniera di barbari
giudizii (1)./
Gli altri giudizii consistevano nelle prove seguenti:
del ferro rovenle, quando il reo per dimostrare la
sua innocenza al cospelto del popolo portava in mano
una lamina di ferro da prima benedelta ed arroven-
tata, 0 calcava co’ piedi parecchi vomeri pure ro-
venti; — dell’acqua-bollenle e dell’acqua fredda;
compivasi la prima tenendo la mano nuda nell’acqua
caldissima con certi rili particolari: nell’acqua fredda
si gettava il reo colla mano destra legata al piede
sinistro, e col pie destro legato alia mano sinistra:
se il corpo stava a galla sull’acqua tenevasi il reo
(1) Storia d’ltalia del medio evo, vol. parte 5, p. 373-74.
II libro di Agobardo e intitolato : Liber de divinis aen(en(ii« dt-
gettue cum brevissimis adnotationibus contra damnabilem opi-
nionem putanlium divini iudicii veritatem igne , vel aquis , rei
canflictu armorum palefierK
Digitized by Google
CAPO VI. 229
per convinto , se veniva somraerso si 'aveva per ih-
nocente. ^ ^
Allre prove di minor pericolo vi erano, come quelle
del pane e del cacio che si porgeva a mangiare al
,reo collo scdngiuro che se menliva nelle sue discolpe,
il cibo preso lo sln'gnesse alia gola (l).
Accanlo ai narrati cimenti detti di purgaz ione yoj*
gargj e ner quali e forza credere che intervenisse
sempre una siipersliziosa fiducia, e non di rado la
frode, ‘Oltfo gencre di prove legali si aveva di una
ra^ipne affalto diversa, quale si e quella del giura -
menld d’innocenza che si dava non.solamenle dal reo,
ma anche da quelli che in figura di testimonii alte=
stavaho in compagnia di lui, e pigliavano nome di.
compurgatori, Ai.congiuranliy e Aisagramehtali; QVdXi
per lo pill in numero di dddici, talvolla anche meno.
E questa e quella che dicevasi purgazione canohica,
perche pralicala singolarmenle nella Chiesa sino dai
tempi dpi ppntefice Leone IV, secondo che spiega il
Concilio d’Altheim lenuto nel 916 (2). Talvolta dopo
seguit'a la purgazione co' dodici sagramentali o giu-
rali testimonii, si Veniva al giudizio detto della croce.
^ it
*■ * ■»
(1) Yed. Canciani, Barbarorum leges antiqucBy tom. 4, ad leges
Longobardorum appendices. • ' .
^ (2) Statuimus propter Dei dilectionem et proximi et fidelium
honorem Catholicorum et prcecipue ob multitudinem , scandala
eruenda et funditus extirpanda et perturbationes qucs noviter
exortce sunt et oriuntur, nec non ut omnes sciant nos Episcopos
tales Dei misericordia nequaquam fuisse quales dicirnur exemplum.
Sancto (sic) » Leonis Papx qui super quatuor evangelia iurans
eoram populo, salva tamen auctoritate sequi et imitari canonica.
230 -V STOEIA DELLA LEGISLAZIONE
11 reo allora recavasi alia chiesa od alia tomba di un
santo; cola si lagliavano’doe pezzelli di virguUi, suP
Tuno de’ quali incidevasi il segno della croce, I’altro
si lasciava intatto. Amendue si ravvolgevano.in lana
monda onde non si potessero dislinguere I’uno dal-
raltro;'dipoi si collocavano sull’aHare, ed un sacer-.
dote od un fanciullo ne sceglieva uno, il quale tro-
vandosi segnato colla croce dichiarava la innocenza
del reo. L’esperimenlo della croce facevasi altresl
slando il reo colic braccia stese ed aperte in forma
di croce per tutto il tempo che duravano certe preci;
se egli non poteva reggere in tal positura sino al fine
della preghiera riputavasi colpevole. — Questa foggia
di prove ^giiidiziarie fu tolta solennemenle da Lodo-
vico il Pio. . ’
In qu'alsivoglia specie delle narrate purgazioni,
« tutto il procedimento era essenzialmente pubblico »
ripetero io col lodato signor Nicolini (1), t I’istruzione
« e la discussione si confondevano nell’atto mede-
(f simo; e la pronunziazione ne seguiva necessaria
« senz’alcun arbitrio nel giudice. Gli instrutlori non
« erano allri che un sergente preparatore delle so-
ft lennita, ed un sacerdote, il quale colle sue bene-
ft dizioni ne allontanasse ogni incantesinao o malia ;
« in tutto il resto TulBcio del giudice era piii di te-
ft stimonio passive, che di attore nella scena ».
Con questa speditezza di processo, e co’ descritti
elementi incertissimi di prove, si amministrava in
(1) Storia de' primipii per {a tnttruxtone delle pruove ecc. ->
Digitized by Google
CAPO VI. , 231
Italia la giuslizia punilrice'. Le forme de’ giudizii ven-
nero dopo via via miglioranddsi, e se ne dee per la
massima parte dare merito ai papi, i quali seppero
valersi delle dottrine insegnale nelle scuole, dove i
precetti del diritto romano si erano rime^si in onore
per correggere le stolte e feroci leggi, barbariche.
E quella cura che durante tulto il medio evo la
Cbiesa nog cesso mai di prendere del debole oppress©
in faccia al polente oppressore pqt^ spaziare’larga-
mente in quanto s’attiene ai criminali giudizii. La-
sciamo p'arlare a tal proposito un valente maestro di
queste dottrine.
€ La Chiesa-riuniva sotto il sub patrocinio tutti gli
c interessi della umanita. I poveri, le vedove, gli or-
% fani, e tutti gli altri indigenti erano confidati alia
< protezione speciale dei \esco\\: Per raggiungere
« piu facilmente il fine furononominati difensori con
f missione di rappresentare queste diverse persone
« avanti i tribunali secolari. l concilii e le diete ul-
® teriori furono animate del medesimo spirito, e rac-
« comandate in piii espressi ntodl alia protezione dei
« vescovi, le vedove, gli orfani, ed altra gente priva
« d’appoggio. I re vi unirono I’autbrita loro' inti-
« marono ai loro Conti di secondare atlivamente i
« vescovi in quest© minister©, e di spcdire in prefe-
« renza di tutti gli altri i processi' delle vedove, degli
« orfani e della Cbiesa .'Finalmente dopo la corruttela
c de' tribunali s'ecolari le persone meritevoli di soc-
« corso furon poste sotto la giurisdizione della Cbiesa.
« Motivi simili fecero estendere queslo privilegio ai
Digitized by Google
*
r
232 STOKIA DELLA LEGISLAZIONE
« pellegrini ed ai crociati. Generalmenle i Iribunali
«: ecclesiastic! erano il rifugio di quelli cbe non po-
« t«vano soltometlersi a^ combatlimenlo giudiziario,
« nel quale regolamento andava a finire la procedura
<r de’tribunali civili e delle corti feudali (1) ».
La pubblicila dei giudizii all’uso dei barbari era la
conseguenza del modo di sonjminfelrare e di apprez-
zare le prove parvenli, non menb cbe d^l genio di
quelle genti che vivevano aH’aperto, Ove dominava
la legge romana la opinione personale del giudice
prevaleva, poiche egli decideva il liligio con una di-
chiarazione afferraativa, senza corredo di ragioni di
fatto 0 di diritto.
Sc lo studio delle leggi romane valse da un lato a
sottrarre all’arbitrio di un cieco caso I’esito dei giu-
dizii criminali, introdusse dall’altro un crudele e raa-
laugurato sistem'a di prove. Parlo della tortura , di
quell’ esperimento che per tranquillare un’erronea
coscienza nel giudice martoriava un uomo non ancor
convinto di col pa. La tortura, istrumento di offesa
anziche di ragione, adoperata dal Greci e dai Romani
contro agli schiavi, fu accolta come mezzo ordinario
di prova dai giudici italiani. Si ha ribrezzo in ricor-
dare come a quei tempi pressoche lutto il criminale
processo si ristringesse nella colla'e nel marlorio.
Varie specie di tormenti si usavano a quel fine. Non
entrero a descriverli, ne I’assunto mio me lo impone,
ne i Icttori al certo Vorrebbero'visitare.quella, che
• (1) Ferdinando Walter: Manwl <fu droit eccUtiastique , lib.
cap. 3, N. 179. — Carmignani: Scritti inediti, vol. 1, p. 488.
Digitized by toogle
, CAPO Vi. . 233
chiamerei piultoslo bfficina di carnefici che scuola
di giudice. Diro solamente che si -procedeva a gradi
di dolori e di spasimi. Tra. i miti nostri costumi, dei
quali andiam debitori ai bene avvehturati progressi
deiriinpiano incivilimenlo, appena si puo credere che.
sia durato per tahti secoli.unVi lagrimevole errore.#
fi questo uno dei casi^ nei quali il vero non parra
verisiraile alle generazioni che verranno dopo di noi.
Ma siccome ahche alle piii mgstruose aberrazioni
della rnente'umana non mancano apparenze- di giu-
stificazione, vedrerao fra poco come i curiali vi ra-
gionassero sopra. . . ' .
Airuso -dei tormenti preparatorii s’accoppio il ^
greto neirorditura del processo. La dove .prima lulte
le cause criminali si trattavano in pubblico,.mani-
festa era Taccusa,- plibblico Tesame -dei testimonii,
aperta e libera cosi Tinterrogazione come la difesa
del reo, vedesi introdurre il mislero, ,coprirsi d'un
velo-le informazioni,* denunziarsi al reo ad un tempo
Faccusa e la. somma delle prove raccolle conlro di
lui, e per ottenerne la 'confe§sione adoperarsi la colla
e’l martorio. L’origine (Ji'Fanta'mulazione dee ascri-
yersi al secolo xiii. Causa principale ne furono le
inquisizioni dirette contro gli eretici. Eccone il modo:
allorche si mosse guerra agli eretici Patareni, che
poscia dalla regione dove essi in maggior numero
abitavano presero nome di Albigesi, cominciarono,.
^ •
come si disse^ nuove forme d’inquisizione.ad ado- .
perarsi per estermihare Feresia. Lucio III ed Inno-
cenzo III presero singolarraente a cuore tali process!
234 STORIA DELLA LEGISLAZIONE . '
e diedero fuori buon namero di'costiluzioni rivolte
* • •
a quell’intenlo. Ma quegli che opero la riforma legale
. di che parliamo fu propriamente Bonifacio Vlll, il
quale ordinb, che ove procedendo conlrd gli erelici
;.il giudice scorgesse esservi pericolo pei lestiraonii se
^il nome loro fosse conosciuto da’rei, ricevesse in'se-
greto le loro altestaziohi (i). Quello 'che si era sla-
bilito a modo di eccezione per alcuni-casi particolari
non lard6 ad eslendersi a tiitli i processi d’inqui-
sizione, per la presunzione che il testiinonio corre
sempre pericolo quahdo e conosciulo'dal reo.
Ma non erano ancora uscile .in* luce le decrelali
di Bonifacio colle quali s’introduceva il sistema s.e-
grelo del pfocesso, che uti pririci'pe laico non ligio
cer,lamente alia sanla Sede aveva gia mdsso i primi
passi in quella via d’innqvazione. Era questi Fede-
rigd II, il quale colla sua famosa cosliluzione che
s’inlilola Hi qui per inquisitiones, prescrisse che
a rei di caltiva fama non si desse copia deirinformo,*
ma- soltanlo dei nomi dei teslimonii*. D’onde poi
venisse la pi'ima idea di questa legge d’arcano,
se da un passo. cioe male* inlerprelato deiranlico
dirittd romano,. ovvero da altra causa piu pros*
sima,vnon ci preme per ora I’indagarlp, e lascieremo.
a chi ne e curioso il cercarne nolizia pres’so gli
autori che, ne scrissero di proposito (2). Avvertiamo
\
(1) Capit. 2 de Ikereticis, in 6 Decret:
(2) ' Matlbseus, De criminibus ad tit. 25, lib/ 48 Dig. Mario Pagauo,
Considerazioni sul procesto criminalef cap.’ 12 e 13. Nicolini, 1. c.
a. “167. .... ’ ' .
CAPO VI.
235
bensi alle conseguenze che nacquero dall’ intro-
duzione del processo segreto, valendoci 'dell’espO'
sizidne fatlane gia da un illustre giureconsulto,
rapita da liiorte con gran danno della scienza della
legislazione da lui rischiarata con qpere degne d’es-
sere prpfondaraente studiate e con una buona tra- *
duzione divolgate in Italia (1).
L’ introduzione del processo segreto produsse
grand! mutazioni nell’amniinistrazione della giuSlizia.
II divieto di far conoscere agli accusati i teslimonii
a loro carico, od almeno le restrizioni imposte ai
confronti, piii non comporlavano la pubblica -discus-
sione che e il migliore, se non il solo me^zo per *
aflerrare la verita tra due opposte attestazioni. 1
giudici, costrelti'a dare la loro sehtenza appoggiata
alle nude risposle dell’accusato ed agli interrogatorii
seguili senza la presenza dei testimonii, a ravvicinare
nella loro memoria o sulle s'critte attestazioni gli
element! ne’quali si riduceva il loro crilerio, privati
furono di tutti i mezzi d’acquistare un intimo con-
vincimenlo. Non pctendo essi in coscienza fondare il
loro giudizio sulle attestazioni ricevute, privi della
facolta 'di aprire i diballiti necessarii ad indurre
nell’animo.loro una cerlezza morale, furono a^trelti
ad appigliarsi a un metodo di sottigliezze e di calcoli.
Si stabill come assioma che I’attes'lazione di due '
person^ costituiva una compiuta prova, quasi che
>
(<) Meyer, Esprit ^origine et progris des institutions judiciaires
tie. lir. 4, diap. 14 . — Erano scritte queste lioee qnando vidi annunziata
la traduzione dell’opera del Meyer.
Digitized by Google
236
STOEIA DELLA LBGISLAZIONE
non vi fosse se non un modo per lutti di ottenere
la massima probabilita che tien luogo di certezza
morale in tulto ci6 che non soggiace al calcoloraa-
^ tematico. Si applico il metodo del calcolo alle prove
giudiziarie, e poiclie, due tesUmonii facevano una
prova piena si dedusse che un solo dovesse fare una
prova semipiena. Si ridussero ad un valore numerico
tutte le prove, gl’indizii e le presunzioni, come se
tutli i numeri immaglnabili bastassero ad esprimere
tutte le possibili combinazioni (1). Finalmente non
potendosi soddisfare alia coscienza morale del giu-
dice si venne a creare una chimera, una coscienza
• giuridica sottoposla alle regole di diritto ed al calcolo
della probabilita. Cos! cercavasi di nascondere solto
ad un complesso d’illusioni il difetto esscnziale del
processo che impediva di eccitare un intimo con-
vincimento, sollomettendosi a un corpo di doltrina
falso, e pieghevple ad ogni‘maniera di assurdi e di
arbitrii. • ^
Quanto piu gravi erano i casi cadenli in processo,
tanto meno potevano i giudici accontentarsi del
convincimento giuridico che stava in vece- della
probabilita morale.* Il segreto faceva nascere sospelti
d’arbitrii non di rado fondati ; si voleva tener sajdo
il principio^ e ad un tempo impedirne le conse-
(1) A Touloute (soUo I’antico governo francese) on admet dtt quarts
et des huitiimes de preuvei. On y pent regarder, par example, un
oui-dire comma un quart, un autre oui-dire plus vague comma un
huitiime , de sorte que huit rumeurs qui ne sont qu'un icho cTun
bruit mal fondi peuvent devenir une preuve complite. — Voltaire,
Commentaire sur le livre des dilits et des peines.
Digitized by GoogI
CAPO VI. 237
guenze, che riuscivano intollerabili a chi non_era
guasto dal vizio fatale. Si dovelte pertanto stu-
diare tin mezzo che facesse il pubblico capace
della giuslizia delle pronunciate condanne. Quindi
si slabili in guisa di assioma, chc nessuno potesse
essere condannalo a pena ordinaria se egU slesso
non si riconoscesse colpevole del reato imputatogli. '
Non si guardava troppo alle ragioni che polevaho
giustificare la . confessione. Pareva si dimenticasse
che la confessione non e che una fra le molte specie
di prova, e che, non ostanle la piii costante negaliva
del reo, il crimine puo essere provato; insomraa
non si pensava che ad illudere la propria coscienza,
ed a mettersi in salvo agli occhi del pubblico. Posla
la necessita di quella confessione, si dovetlero cer-
care i mezzi piu pronli ed efiicaci ad oltenerla, a
strapparla ancora dalla bocca dell’accusato che stesse
immobile in sul negare; quindi si applico la tortura
" e se ne voile difendere I’uso.
Non e.a dire come quella teoria di prove legali
tenesse in sospeso I’animo del giudice sulla reiti
dell’accusato, seppurenonproduceva peggioreeflelto
avvezzandolo ad una tranquillUa fiUizia sul processo
scritlo, e creandogli una malaugurala illusione di
persuasione morale che non esisteva’
Per una singolare eccezione^nel regno di Napoli
i Baroni conservarono siiio ai di nostri I'uso del
giudizio dei Pari (1). Fu questo un effetto della
(1) Nicolini, 1. c., n.
Digitized by Google
238
STOEIA DBLLA LEGISLAZIONE
larga independenza feudale che si mantenne ia
quella contrada assai piii tardi che in ogni altra
parte d’ltalia, e per la quale, prima che Carlo di
Borbone venisse al trono, i Baroni medesimi usavano
di defmire non co’giudizii ordinarii ma co’duelli le
contese per attentati fatti da altri Baroni dentro i
terrilotii dei loro feudi (1).
Col ridurre in forma di sistema la teoria delle
prove nel processo criminale, e collo stendere so-
vr'esso *1 velo del s^greto, si venne per necessity
a porre in mano dei giuristi tutta questa materia,
la quale per lo innanzi si esaminava e si decideva
all’aperto da uomini non periti nelle arti curiali,
ma guidati soltanto dal retto giudizio e dall’evidenza
dei fatti.
- La schietta e pronta giustizia, la moralita deU’alto
scapitava al certo nella mutazione accaduta, ma il
nuovo ordine di processo andava a genio a taluni
che ne promossero I’uso anche fuori d’ltalia ; percid
i nostri vocaboli legali, i nofni dei nostri doltori,
come di Giulio Claro, di Prospero Farinaccio, di'
Giambattista Vulpini, di Sebastiano ' Guazzini risuo-j
narono nei tribunali e nelle scuole di lontane na-
zioni (2). Triste fama e da' non invidiarsi; anzi
piultosto propagazione d’errori cui fayorivano i
tempi, e che a svellere non bast6 ne la voce della
ragione che li combatteva, nfi quella dell’esperienza
che ne dimostrava le infelici conseguenze, ma ci
(1) Vico, Prineipii.di ieienza nuova, lib. 6.
(2) Struvio, Bistoria iurit eriminalU, §. 26.
Digitized by Google
, CAPO VI. ' 239
vollero que'rivolgimenti politici che scossero fin dalle
radici gli ordmi. antichi.
, Ho delto la voce della ragione, e debbo soggiun-
gere che essa si alzo per tempo tra gli Italiani a
parlare una lingua, diversa da quella che udivasi
nelle curie e negli uditorii di professori volgari. Fu
questa una specie di compenso che porgeva I’ltalia
all’eterna causa del vero e del giusto per le male
usanze in lei fatte sorgere. Esempio da notarsi nella
storia dei progress! deU’umano ihcivilimento egli e
senza dubbio quello degli studiiprivati degli Italiani,
i quali tanto furono’ precoci ad annunziare ed a
preparare la riforma delle istituzloni social!, quanto
poi le circostanze e le condizioni dei tempi si mOf
strarono ad essi restie a raetterle in pratica.
Piii del processo che delle pene abbianjo discorso
perche la trasformazione di quello ebbe maggiore
influenza sul moto della Sociela civile che le modi-
ficazioni di queste. Dopo la composizione Longobarda,
e le svariate penalita che I’accompagnarono e le
susseguirono^attinte parte dalle usanze barbariche,
parte dalle tradizioni romane, si venne via via for,-
mando un sistema che tanto piii provvido si riputava
quanto piii s’adattava ai costurai del tempo (1).
Non scevre di barbarie, ma ifnpresse di molta
equita ci si appresentano le leggi militari bandite
da Federico Barbarossa’al suoesercito, nelle quali
si cerca anzilutto d’impedire le violenze, e di man-
tenere la disciplina; raentre si abbonda neiruso
t (1) V. Muratori, Antiqu. Ital. med. eevi, dissert, xxni.
Digitized by Google
240 STOBIA DELLA LBGISLAZIONB
della, pena del marchio sul vqUo, segno indeJebile
che serviva di certo piu a depravare che a correg-
gere gli animi, ed in qu^lo delle percosse (1). .
Seguendo Tordlne dei tempi e le fasi della legisla-
zione, parleremo piu distesamente nel cgrso della no<
stra storia degli scrittori di diritto penale^divenuti be-
nemeriti della scienza e del pubblico, che I’uno cava
frutto dairaltra. Non abbiamo potuto trattenerci tuUa-
via dal fare avverliti i lettori che la correzione del si-
stema .delle leggi penali che tanto si desidera, e di cui
tanto si parla oggidi dai popoli inciviliti, ebbe origine
dagl’Ilaliani ; che la difesa dell’uraanita.e del vero
ordine sociale fu proposta, spiegata, e sostenuta da
loro. Le private opinioni de’nostri scrittori furono
converse in- leggi. Questi pensieri di emendazFone
ci consoleranno quando avremo da raccontare i
crudeli traviamenti. occorsi durante parecchi secoli
in questa parte della legislazione, e cogli occhi ri-
volti a quel bene che venne dappoi, ci sottoporrerao
al doloroso carico di narrare il male immense che si
faceva nei tempi addietro, e di parlare^ per esempio,
■ della spaventosa quaresima di Galeazzo II Visconti,
delle inique arti dei veneti processi politici, e dei
raalaugurati ordini del senate di Milano.
(I) Qucsto bando di leggi militari fu pubblicato da D. Luigi Tosti
cassinese nella sua Sloria della Lega Lombardo , p. 1 79-80-84 . —
Eccoue un saggio :
< Nemo aliquant mulierem habeat.in hospitio , qui vero babere prae-
• sumpserit auferetur ei omne suum harnasch, et excommunicatus habe-
< bitur ; et mulieri nasus abscindetur.
« Faber non combure't carbones in villa , sed porlabit lignum ad
« hospitium suum, et ibi comburet: quod si iu villa fecerit, tondebitur,
« verbcrabilur, et niaxillis comburetur ».
Digitized by Google
CAPO VII.
241
' ' CAPO. \II. :
* * • •
TEORIE DI' DIRITTO NATURALE E POLITICO
INVALSE NEI SECOLI XIII, XI7, XV.
• * " » ^ .
L'esposizione delle regole va dietro all’ esegui-
mento dei falti. Non e al tempo in cui si formano
le societa, che si dee chiedere la ragione del modo
con cui esse si sono coslituite. L’prdine sociale non
si carabia se non dopo una lunga lotta e moltiplici
calamila; le grandi riforme si esegiiiscono fram*
mezzo a moti straordinarii che' spingono all’opera
gliuomini. Sentono profondamente questi nell’animo
la giustizia e la necessity dell’impresa alia quale si
sona accinti, ma non possono scorgere da se stessi
tuUi gli effelli "cui vanno incontro; vi agognano
bensi con tale ardore da non ricusare qualsivoglia
sacrifizio per'venir nell’intento non ben definito ma
fortemente impresso nella volonta. I capi della mol-
liludinc comandano in quei frangenti senza render
ragione del loro impe'ro. Le incertezze ed i dubbii
sarebbero allora fatal! ; la moltitudine obbedisce,
16
Digitized by Google
242 STORIA DELLA LBGISLAZIONE ' ,
perche cio che le-vien prescritto si accomoda agli
ardenti 'suoi desiderii. La spiegaziorie' e la giuslifi-
cazione delle nuove istituzioni noit. puo adunque
compirsi se non dopo che, acquetali gli spiriti, ap-
parisba beii distinto in ogni parte quel che si e fatto,
e quel che si vuol avere. Cosi sul finire "del -XIII
secolo noi'vediamo svolgersi le' prime teqrie della
sovranila e del regglmento degli Stali nei go.verni
delle italiane repubbliche. • ’ .
* E queste teorie fondale su'lla morale religiosa e
sul principio dirigente della ragione,' se male si
combinavano poi -talora nell’applidazione' colla pre-
valenza degl’interessi passeggieri e delle’passioni del
popolo, mantenevano almeno inlalta la nozione della
ragione supreme della sociela la quale consiste nella
giustizia. Si jispettava la scripta ratio consegnala
nei libri del gius roman6 e si cercava di ascendere
alle sfere piii serene della legge divina. Anche nei
tempi in cui i governi erano manomessi dalla furia
popolare, e le ire municipali s’impossessavano del
pubblico r'eggimento, i filosofi ed i giureconsulti
prplestavano nelle opere loro conlro il predominjo
delle prave opinion! Idella mollitudine (1).
Meglio disposli che ogni altro popolo 'a quegli
studii si volgevano gli Italian!. L’insegnamento .del
(1) Ricordisi quell'aureo tratio di Cicerone , De Legibus, 1, 16:
« Quod si populorum iussis, si principum decretis, si sententiis iudi-
« cum , iu'ra coiistiluereiitur , ius csset latrocinari ; ius adultcrare; ius
< teslamenla falsa supponere , si hsec suffragiis aut scitis multitudinis
• probarentur « . Con quel che segue.
Digitized by Google
CAPO VU.
243
diritto romano era risorto, e per esso si spiegavano
i ^randi principii della giusti'zia umana ; con infi-
nita cura e diligenza si studiavano pure allora quelle
poche opere dei classici antichi che ancora si ave-
vano trale raani. Gli scrilti.di Aristotele, di Sallustio,
di Cicerone e di Seneca formavano un cofredo di
doltrina, se non svariata ed abbondante, utile al-
meno, e continuamente adoperato. Aggiungasi il
possente sussidio degli'sludii ecclesiastici, che non
rigettavano, ma anzi accoglievano avidamente i lumi
della scienza profana. ’ '
Nel dettare i precetti. della morale cristiana si
aveva cura di accennare i principii del diritto
naturale, che non e altro in sostanza se non una
morale applicata alia esistenza sociale -deH’uomo.
Nei soli libri di teologia potevansi cercare a quei
tempi gli elementi primitivi dei doveri o dei diritti
degli uomini, considerati sotto I’aspetto il piu illi-
mitato e nell’intima loro natura. Le compilazioni
del diritto romano poco servivano a tal uopo; poiche
i giureconsulti antichi mirarono alle applicazioni
parziali piuttostoche ai general! principii. Quando
Giustiniano nelfe sue Istituzioni parlo del diritto
naturale, non invoco la ragione umana, ma consider©
unicamente tutte le relazioni esterne dalla natura
introdotte ira gli esseri viventi (i)^ Nei trattati di
t ^
( I ) Quod natura omnia animalia docuit, V. la glosa di Frances«o
d'Arezzo suquesto paragrafo delle IstUuzipni; cssa non dk altri esempii
dell’elTetto del diritto naturale che I’unione dei sessi , la riproduzione
e la conservazione della specie.
Digitized by Google
244 -STORIA DELLA LEGISLAZIONB
teologia all’incontro. assai meglio si esaminavano e
si definivano le cause della moralila degli alH umani.
Assiduo studio eVasi falto dell’eticadi Aristolele(l),
di cui si seguivano le doUrine con graft diligenza,
ma senza servility. Egli e un errore il credere che
il magister dixit fosse I’assioraa di tulle le scuole, e
la legge suprema di quegli illustri ingegni, chetanto
ftperarono a, pro della rinnovazione deglivstudii ai
secoli XIII e xiv. Allora fu che scintillo quella luce
che doveva rischiarar tutla Europa. Le idee cristiane
eranb al certo le piii sublimi ispiratrici, ma esee
non isdegnavano la libera scelta di ammaestramenti
scientifici. E ad ogni tratlo si scorgono que’pii sci'it-
tori di un’epocaiulta composlaa religiose intenzioni
avvalorarsi di citazioni di Porfirio aposlata e di
Averroes incredulo. jGuardando alle opere scrilte nei
primi tempi del risorgimento degli studii del dirilto,
polrerao ben discernere ■ qual fosse I’indole delle
investigazioni morali che si adoperavano in queste
discipline (2). '
(1) Non vi ha libro che abbia ottenuto maggiore autorit^ sulla cost!-
tuzione morale e civile delie cittk che I’etica di Aristotile: omnium fere
civitalum non Gracice tolum, ted etiam barbarice ab Arittotele
mores, institutOj disciplinas , a Theophratto leges etiam agnotei-
mut. Cic. de Finibus V. A.
(2) Si potrebbe citare all’appoggio di quanto diciamo I’esempio di
sanl’Anselmo d'Aosti che cerca la ragione nella fede e la libertii nella
Chiesa. Qucsto grand’uomo fu receiitemcnte. I’oggelto di studii serii di
alcuni dotti che presero a considerarne la vita e gli scritti sotto varii
aspetti.
Ved. < Saint Anselme de Cantorbery, tableau de la vie monaslique,
< et de la lutte du pouvoir spirituel avec le pouvoir tempore! au XI
* sifecle ». ' ' .
Digitized by Google
CAPO VII.
245
Nei libri di san ^iiimaso d’ Aquino, che fu il piu IJ
antico, il piii celebre dei nostri doltori, si leggono
dichiarazioni luminosrssime del principio del diritto
naturale, ed esatta notizia d^i legami che congiun-
gono la legge colla morale. Ecco in brevi parole il
sistema da lui proposlo.
I precetti della legge naturale si riferiscono alia
ragione pratica, non altrimenti che nelle scicnze i
principii delle dimostrazioni si riferiscono alia ra-
gione speculativa. Gli uni e gli allri consistono nel-
I’esposizione di verita generalmente conosciule." Ma
una cosa puo essere conosciuta o in Se stessa, o in
relazione a noi. La cosa si conosce in se stessa per
la relazione che passa tra la sostanza e la qualita,
sebbene a cagione della di'versita degli intelletti tal
cosa sia nota ad uno, che rimane airaltro nascosta.
La prima idea che si presenta all’intelletto e quella
deU’wsere; la prima idea che muove la volonta, e
quella del bene. Il principio fondamentale della ra-
gione pratica consiste nell’idea del bene, verso il
quale tendono tutte le" volonta. L’ordine dei pre-
cetli della legge naturale debbe per conseguenza
seguire Tordine delle inclinazioni natural!, le quali
a loro volta debbono obbedire'alla ragione.. Ma la
ragione puo essere considerata-sotto il doppio aspetto
di potenza speculativa, e di regola pratica. Come
« Saint Anselme d’Aoste : hisloire de sa vie el de son temps , par le
« chanoine Crosct-Mouchet ». PariS'.Tournay 1859,
Parecchi articoU del sig. professore Centofanti inserli nell’,4rcWvio
$torico italiano.
Digitized by Google
246 STORIA della! XEGISLAZIONB
potenza speculativa essa si esercita sopra principii
necessarii, sopra idee assolute, vale a dire quelle
che non potrebbero essere altrimenli' da quel cbe
sono; quindi deriva la nolizia compiuta delta verita
cosi nel principio come nelle conseguenze. .
In qualila ,di potenza. pratica, bencb^ la verity
dei principii comuhi sia evident^, la ragiorie non
puo luttavia nei varii casi di applicazione che le si
appresenlano schivare i' difelti proprii alia natura
umana.. - . . • <
f
Per lemperare.refietto delle caltive inclinazioni
’ deiruomb, e per governarlo nelle sue abitudini so-
ciali, sottentra la legge umana, desunta da quella di
natura. - . ‘ ' . ' ' '
Dieci sono i caratteri assegnati da san Tommaso
alia legge umana perche risponda veramente airin-
: tento sub proprio: essa debbe essere giusta, unita
alia religione; possibile ad . eseguirsi, adalta alia
qualita varia dei paesi, dei tempi e dei luoghi,
sufficiente ad evitare il male, ed a promuovere il
bene, coposciuta regolarmente^ e nelle forme debite
spiegata. , ' .
Dopo aver scorso le* varie specie di leggi'umane
positive, il nostro doltore. insegna qiial sia il dovere
imposto a lulti di obbedire alia legge. Prende poscia,
ad esaminare' quali sieno le eccezioni da ammeltersi
a quella regola generate, ' e le rinviene nei casi 'in
cui per avvenimenti impreveduti riuscirebbe perico-
loso al ben pubblico Tosservare la legge: allora, egli
dicej conviene anzitutto obbedire alia necessita. Egli
CAPO vn.
247
in seguito. si mostra appieno convinto deH’utilita dei
progress!, e parlando delle mulazioni che occorrono
nelle leggi umane, le approva dicendo essere pro-
prio della ragione umana il giungere per grad! dalla ~
imperfezione alia perfezione.
. Finalmente parlando del dirilto di derogare alia
legge, non orede che quello sussista se non nel caso
in cui riuscirebbe pericolosa I’esecuzione della legge
medesiraa. Ma se manca questo motiyo, ei soggiunge,
&e egli e per il solo beneplacito cbe succede la de-
roga, qucgli che la comanda contraddice al principio
della legge, e non soddisfa al dovere assunto di farla
osservare. . . > .
Il breve epilogo che slam venuti facendo (1)^ basta
a convincerne, che nelle opere di quei grandi uomini
cbe hanno.direlto i primordii dei rinnovati studii vi
ha il germe, e talvolta lo svolgiraento di un ordine
d’idee, cbe molli si compiaciono di credere proprie
unicaraente dei tempi che corrono (2).
Le vere notizie^ primitive sulle quali si fonda la
scienza del diritto sono esposte con gran chiarezza
da qnegli antichi scriltori. • ■
(() Tutla quests csposizione di dotirine sta nella Prima secund(e\
Angelici doctoris sancti Thomoe Aquinatis , quasi. 94, 9S, 96, 97.)
(2) Uno scrittore grave' ed autorevole col quale ci i; gratissimo I’ac-
cordarci , il signor Carlo Jourdain nel libro iutitolato : La philosophie
de S. Thomas d'Aquin, pubblicalo in Parigi nel 1858 cosl si esprime: .
« Je suis loin de meconnaltre le progres qui s’cst opere dans la
« science politique depuis saint Thomas, mais ce progres en general a
« consiste moins (]ans la decouverte de nouvelles maximes que dans
« I’exacle precision qui a 6te donnee aux anciennes, et dans les larges
< applications qui cu ont etc faites. La methode a plutdl gagn£ quc le
« fond meme ». Tom. 2, p. 458.
Digitized by Google
248 STORIA. DBLLA LEGISLAZIONK '
La dimostrazione dell’idea dell’essere formante la
prima delle percezioni dell’inlelletto ci avvia a quel
sisteraa, per cui tanto si ^ penduto celebre oggidi Ira
gli Italiani Antonio Rosraini-Serbati (1).
Le regole che da quegli autori si danno per fare
in modo che la legge umana raggiunga lo scopo che
ne e proposto, non sarebbero male acconce nem-
meno in un trattato di codiiicazione attuale.
• Egli 6 vero che il metodo scolastico adoperato
rigorosameqle nei traltali teologici di che si parla,
pare troppo corrivo a proporre problem i ed anti-
nomies facendosi quasi un diletto di creare e di
distrurre argomenti ed obbiezioni. Ma cotal metodo
non va disgiunto da certi vantaggi per le menti atte
a meditare profondamente. Havvi cosl, diremo col
signor Cousin (2), una cokruzione di problemi, e
d'antinomie, che costringendo Vintelletto a certi dubbii
salutari, lo fa cauto contro i pericoli delle grette ed
avventate risoluzioni.
San Tommaso poi non sta contento- a quella
maniera di solleyare dubbii, e di opporli reci-^
procamente, messa in onore da Pietro Abelardoj
e da Duns Scoto, anzi sempre si scorge pronto a-
sciogliere il quesito appena uscito dalle angustie
della trafila scolastica.
La scienza del governo politico studiavasi sepa-
ratamente, e di essa ci rimangono alcuni libri
dettati da. autori Italiani tra iP xiii e xiv secolo.w
(D Saggio suU’origine delle idee. ^
( 2 ) Introduction aux ouvraget inidits Abelard, Paris 1836, p. i 89 .
Digitized by Google
CAPO vii.
249
Parleremo dei ire piu.celebri fra essi, che furono
■ stampati, e di un quarto di cui non son 'noti che
pochissimi manoscritti (1). Sono questi il fraltato
De regimine principum da incerto autore indirillo
al re di Cipro (2); ih libro DeUa Mottarchia, opera
di Dante Alighieri, il piii gran poeta d’ltalia, se
non si vuol chiamarlo il maggiore di tutti i poeti
moderni, ed una delle piii alte intelligenze che Iddio
abbia fatto sorgere nell’umanita; Dante che ebbn il
sublfme privilegio di esprimere'il sommo dell’idea
(4) Non comprendo in questa serie i sette libri della enidizione dev
principe ^eruditionis princiyumj attribuita a san Tommaso d’Aquino.
Essa non e op^ra cbe abbia tratto alia politica, ma contiene un ammae-
stramento morale e' religiose aU’nso de’ grand!. In certa guisa potrebbe
’dirsi un primo modelio del petit caHme di Massillon.
Questo libro vicne compreso in tuttele edizioni delle opere di S. Totn-
maso, tranne quella di Bernardo de Rubeis ; ma es,sa non si trova negli
antichi catalog! , e non v’ha alcun manoscritto cbe lo dimostri proprio
di S. Tommaso. Il P. Echard vorrebbe attribuirlo a Guglielmo Perault ,
de’ frati predicatori, che visse nella prima metli del secolo xiii.
V. Carlo Jourdain, 1. c. tom. 1, p. 149.
(2) Sebbene questO trattato sia attribuito ordinariamente a S. Tom-
maso, si prova dal suo proprio contesto che a lui non appartiene. Cosl,
per esempio, al cap. 20 del libro 8 di quel trattato ' parlasi della morte
di Adolfo di Nassau ; ma Adolfo non morl che nel 1291, e S. Tommaso
aveva cessato di vivere nel mat*zo del 4374.
Nel libro sovracitato del sig. Jourdain (toin. 4, p. 441 e seg.) v’ha tut-
^ tavia una lunga digressione per dimostrare che la maggior parte del
trattato De regitnine principum vuolsi rettamente attribuire a S. Tom-
maso d’Aquino e spiegherebbesi quindi la coulraddizione esistenle in
pnnto di cronologia con un passo di un manoscritto della biblioteca dil
Firenze notato negli Seriptoret ordinis pr<Bdicatorum{iom. 1, p. 337)1
in questi termini ; « Liber de rege et regno inceptus a ven. doctore
« S. Thoma de Aquino ord.'pradic. postea completus a F, Ptolomxo
< de Lucha , eiusdem ordinis, qui tandem fuit episcopus Forcellanus ».
Digitized by Google
250 STORIA DELLA LEGISLAZIONE
ed il pill profondo della sensazione ; il Trattato del
govemo dei principi disteso da fra Egidio Colonna
per I'istruzione di Filippo 'il Bello re di Francia; e >
da ultimo un trattato De' recto regimine, intitolato
da certo Paolino dei frati minori a Marino Badoaro
mentre questi sosteneva la carica di Duca di Candia
per la repubblica di Venezia (1). ' ,
Nel leggere que’traltati'appare subitamente come
i loro autori si fosseroistituiti alia scuola dei classic!,
e singolarmente di Aristolele e di Cicerone.
La conformita degli studii divenuta necess,aria per
la scarsezza dei test! antichi in quei tempi appena
ancor dirozzati, produsse una somma conformili
nelle ideeed anche nello slilediiutti questi scriltori.
Un principio comune altamente predicate ed in'
cui si contiene, a cosi dire, la cbiave dell’edifizio
sociale, primeggia in tutti siffatti libri. E desso il
favore della monarchia ; forma di govemo alia quale
si da facile preferenza sovra ogni altra foggia di
politico reggimento. Colui che non mai avesse dis-
(1) Qaesto libro fu scritlo dal 4313 al 1316, Iriennio nel quale Marin
Badoaro tenne la digniUt di Duca di Candia per la Signoria di Venezia.
Porla il litolo De recto regimine ovvero il Rectore. Non mi sono noli
di tal manoscrilto cbe' due esemplari.l’uno nella biblioteca deU’universiUi
di Torino , segnato VI. 37, 1’altro nella Marciana di Venezia. _ Seguendo
I’autorita del dottissimo sig. Barlolomeo Gamba che abbiamo consultato
sopra questo codice, lo crediamo tuttora inedilo. Tranne il latino nel
litolo, esso e scritlo in volgare ed in un tempo in cui non si trattavano
siiTatte materie fiiori che in lalillo. Sia per quel rispetto sia per la qualiU
assai pregevole delleconsiderazioni che contieu^uesto libro meriterebbe
d’essere staropato. — V. Cantii: Scorta d'un Lombardo negli arcMvj
dt yehezta, p. 1 88.
Digitized by Google
. CAPO VII.
251
tolto la sua attenzione dalle 'lunghe contese dei Co-
muni coirimpero, e da queirardore d’mdependenza
che sosteneva le imprese del popolo contro il domi-
riio feudale, farebbe le maraviglie’nel vedere cotanto
amore alle istituzioni monarchiche negli scritlori
quasi contemporanei della lega Lombarda. Ma a
spiegare cotale .disparita, che si confonderebbe quasi
‘colla contraddizione, si dee por m'ente alle varie
dotlrine alldra insegnate, per le quali i privilegi
deU’impero mettevansi in salvo anche al momento in
cui il popolo riconquistava la sua liberta.
, E siccome la teoria dei diritti dell’impero era uno
dei cardini del diritto pubblico di quei tempi, e serve
anche oggidi a spiegare la vera qualita delle relazioni
nelle' quali staVano allora congiunti i poteri, spe-
riamo piacera al lettbre I’aver sotCocchio quel che
ne scrisse un chiarissirao autore tedesco, e della
quale gli studii italiani debbono aver desiderio (1).
La memoria del romano impero e degli antichi
Cesari durava tuttora nel medio evo. Ma benchb si
ripetesse sempre il principio deirassoluta podesta
deirimperatore tratto dalle leggi romane, I’impera-
tore istesso non pote mai metterlo in pratica in nes*-
sun luogo. Per quanto si sforzassero i giuristi di
(^) £ il sig. Raunier nella sua Storia degli Bohemtaufen e de’ loro
tempi f'Gesehichte der Bohemtaufen und ihrer xeitj tom. 8, pag. 47
e segg. Nfe migliore ioterprete io potrei addurre di an sistema che tenne
per luiigo tempo il primato dell’ordine sociale. Per quella vergognosa
incuria in che oggidi si lasciano gli studii gravi e sinceri della storia , il
libro importantissimo del Raumer non fu peranco tradotto, per quanto
sappiamo, in italiano.
252 , STOBIA DBLLA LEGISLAZIONE
adattare aU’iraperiale signoria dei loro tempi I’au-
reola dell’antica autocrazia roraana, non si pole tut-
tavia raccogliere il frutlo dello studio servile. Nella
stessa guisa che Tuniversale Cristianita si considerava
quasi un sol tutto amorevolmente raccolto sotto la
suprema autorita del Papa, sr riputava non essere
dissimile I’unione di tutli gli stati Cristiani sotto la
potenza deiriraperatore. ^ '
Slimavasi necessario'un arbitro civile supremo, il
quale in occasione di guerre o di contestazioni, lungi
dal distruggere le individualita dei diritti, pigliasse
airincontro cura di quelle varieta, e le sostehesse.
L’imperatore doveva, secondo la ragione di quei
tempi, promuovere dapertutlo il bene, in nessuna
parte impediiio. Chi disprezzasse gli ordinamenti e
i soccorsi dell’impero si aveva escluso dal consbrzio
delle nazioni, e posto in istato di faida, vale a dire
in oslilit^ aperta contro I’ordine sociale. Dall’essere
poi I’imperatore il primo prolettore della Chiesa, gli
veniva un^grado di onore superiore a quello di tulti
gli altri principi. Quindi I’imperatore poteva inge-
rirsi in ogni maniera di affari politici degli Stati in-
dependenli collocati sotto Ja sua tutela. Ma, tranne
il caso di raanifesta violenza, I’ingerenza imperiale
doveva sempre vestire il carattere di paternale go-
verno. Eppero si venerava nell’imperatore la prima
sorgente d’ogni diritto civile sulla terra, e I’istro-
mento per cui la semplice forza si convertiva in or-
dine legale (1). . -
(1) Il maggior numero de’ giurecdnsulti italiani, noteremo c[ui in ag-
Digilized by Google
CAPO VII.
253
' Cosi insegnava la teoria ; ma nella pratica i dirilti
imperiali ndn si estendevano poi cqtanto ; e chi aveva
in mano la forza appena usava per cortesia i riguardi
dovuti alliimpero. Rispettavansi le insegne del papa
e deH’imperatore, ma egli era sotto le bandiere Jella
patria che dai cittadini si versava il sangue, e si aspi-
rava alia gloria. ; . .
Due eccezioni assolute (i) erano in Italia a . quel
sistema di vassallaggio universale verso I’impero, .il
regno di Napoli, e la repubblica di Venezia, che ri-
cusavano di riconoscere la supreraa prerogativa im7
periale. L’inveslitura del reame di Sicilia, de] ducalo
di Puglia, e del principato di Capua, conceduta dai
papi ai principi Normanni ridusse a feudo della
Chiesa quello Slato, e fu cagione di lunghe e lagri-
mose guerre. Il dominio veneziano si diceva nato
insieme con. la repubblica, consefvato e aumentalo
colla virtii dell’armi, e slabilito con la consueludine,
che eccede ogni memoria.
Poste queste considerazioni, vediamo in qual .raodo
I’anonimo autore del trattato de regimine pririGiptm
ragionasse dei diritti della sovranita. Egli comincia
giunta alle considerazioni del Raumer, erano talmente propensi alia
prerogativa imperiale che Bartolo non dubitd di dichiarare eretici tulti
quelli che non aderissero all’opinione di Martino , vale a dire essere
I’imperatore padrone non solameute del mondo in genere, ma anche di
tutte le propriety degli iiidividui. Ved. 1’ estravagante ad reprimen-
datn, la glosa (otius orbis.
(1) Dico aasotule, perchb alcune altre contrade, come p. e. il Pie-
monte , non si riputavano generalmente quali feudi o movenze dirette
dall’impero, sebbene non negassero d’essere sotto la tulela imperiale.
Digitized by Google
254
STOHTA DBLLA LEGISLAZIONE
col definire in che coYisista il doniinio regale ed il
dominio politico : attribuisce al primo* i caralteri
d’una monarchia pura, ereditaria, assegna all’altro
quelli di un governa elettivo e misto. Soggiunge che ^
la sbvranita iraperiale e coraposla di quei due ele-
ment , ma che si rtiuove in un cerchio assai piii vasto.
' Dice che I’imperio.e elellivo, e la potenza dell'ira-
peratore illimilata, e scioglie tutte le diilicolta col-
I’adagio degli antichi giureconsulti romani, dichia-
rando che quello che piace al principe tiene virtu di
legge. Di la scende a trattare delle varie fogge direg-
gimento pubblico. Ogni nazione, a suo credere, debbe
governarsi con instituti suoi proprii. • ' •
Dopo si fa a descrivere la condizione politica delle
varie parti d’ltalia a’ suoi tempi, ed accenna come'
per il lungo uso di straniera signoria le isole adia-
centi airitalia si fossero divezzate dalle leggi e dai
costumi nazionali ed antichi. Poca fiducia sembra
che il nostro autore avesse nelle repubbliche allora
fiorenli ; vedevale inclinate a tirannide, e se si do- •
vesse giudicare, dice egli, secondo che I’esperienza •
c’insegna, e da quel che ci sta sotto gli occhi, piu
frequent! sono gli esempi di tirannide esercitata nei
paesi che si. reggono a pbpolo, che non in quelli
governati da un solo (1).
Stretli confini egli ponfe all’autorita dei rettori nel
(1) Et univer$aliter si quis praterita facta et qua nunc fiunl
diligenter consideret , pluret inveniet exercuisse lyrannidem tn
terris qua per multos reguntur , quam in illis qua gubemantur
per unum; 1. c. lib. 4, cap. 5.
Digitized by Google
> CAPO VII.
255
dorainio da lui chiamato 'politico. Ricasa ai magi-
slrati dei cornuni il diritto d’imporre tributi, e vuole
che neU’ufficio delle lor cariche essi non varchino
mai la linea descritla dalle leggi e dalla volonta del
popolo (1). Poij.corae sempre.accade, lagnasi egli
che la cofrruzione della pratica abbia guastato la
teoria ; e dall'essere slato^fm da .quei tempi asse-
gnato un salario ai pubblici ulhciali, egli li tiene
tulti per veri raercenarii unicamente intenti ad accu-
mulare ricchezze (2). •
Se Taulore di questo Irattato circoscrive fra limiti
non molto estesi la sovranita dei laici, largheggia
all’incontro in favor del primato della podesta pon-
tificia su tulte le sovranita temporali ; e deriva cotal
primato dalla preferenza dovuta al polere^spirituale,
singolarmente nei casi in cui si tratta di reprimere
i delinquenti o di promuovere la fede (3).
Nel libro della Monarchia Dante Alighrcri espone il
suo giudizio sui govern! e sui principatj. L’opinione
di lui va in senso opposto a cio che abbiam detlo fi-
nora. Mosso da quello zelo impetuoso, che accom-
pagna le conversioni recent! (4)^ egli copre la sua
(l| Ihid. lib. 3, cap. 20. ^
(2) Ibid. lib. 2, c. 10.
(3> Ibid. lib. 3, c. 19.-.
(4) Si sa che Dante era nato di famiglia gnelfa, e sempre stato tra i
Guelii fin che visse in Firenze. Benvenuto da Iraola nel suo coniento
alia Divina Commedia scrive; Auctor noster Guelphus originaliter,
post expulsionem suam foetus' est Ghibellinus imo Ghibellinis-
simus,e narra dopo come daun arrabbiato in quella parte sisostenesse
che il poema sacro ed iromorlale non avrebbe mai potuto uscire dalla
monte di Dante se egli fosse rimasto tra i Guelfi.
Digitized by Google
256 STOBIA DELLA LEGISLAZIONB
t '
fiamma ghibellina col manto della filosofia. Sembra
a prima giunta cb’egli voglia inlraprendere una sem-
plice discussione scolastica ; si avvalora degli argo-
menti tratti da Aristolele, di citazioni dei classic!
latini^ di tesli della sacra Scrittura. Egli tenta di ran-
nodare i dirilti di Lodovico il Bavaro con quelli pro-
cacciatisi dal popolo romano sotto.la libera repub-
blica. Sifiatta contlnuazione lusingava gli uomini
uscenti di sotto la dominazione feudale, e quelle
memorie apparivano ai loro occbi quale litolo antico
ed irrefragabile. , •
Tre sono le quistioni cbe si muovono in quel libro,
e si risolvono in altrettanle conclusioni, vale a dire:
cbe la monarcbia e necessaria al bene dell’umanita;
cbe il popolo romano e rivestito di un dirillo legit-
timo di conferire I’autorila imperiale ; e cbe questa
autorila non S soggetla ad allri cbe a Dio. Senza
tener dietro-alla variela dei ragionamenti proposti
da Dante per validare le sue dotlrine, noi osserve-
remo soltanto cbe egli, da uomo sagacissimo qual
era, cerca sopratulto di spiegare come le idee di
"Ved. Muratori, Antiquit, med. cevi, lom. 1, p, 1044-45.
Si leggera Dell’appendice un documento qualebe volta da altri citato ,
ma non so se ancora intieramente e correttamente pubblicato. £ questo
I’alto verbalc di una seduta del Consiglio generate della repubblica Fio-
rentina. Dante vi si Irova, si mostra opponente, cb^ gib si faceva parte
per *e ttesso. Questo documento ci addita la forma di procedere cbe si
teneva in quelle anticbe assemblee deliberanti , le quali si ripetono in
gran parte nelle rauuate attuali. La data di tale atto vuolsi riferire
all’aono l300 opSOl, poicbe Dante uscl di Firenze per non pib ritornarvi
prima cbe giuugesse in quella citUt Carlo di Valois nel novembre del
1304. V. Balbo, Vita dt Dante, vol. 1, cap. 42.
Digitized by Google
' CAPO VII. 357
giuslizia, che sono sempre’agli uomini le piii care,
s’accordassero perfettamente coll’idea dell’impero.
Lnngi dall’innalzare la podesti imperiale sollo un
aspetto che potesse riuscire odioso ai comuni, egli
dice, che' la.monarchia da lui chiainala politia recta,
lende alia vera liberla. La liberla consisle nel rego-
lare Lesisleniza civile degli uomini conforme ai loro
proprii inleressi; perocche, egli soggiunge, i cilta-
dini non sono falti per i consoli, ne il popolo per
chi'lo regge ; ma all’inconlro i consoli'son' falti per
i cittadini, ed il retlore per il popolo.
Per dimostrare che la sovranila monarchica non
dipende da nessun’altra aulorila sulla terra, FAli-
ghieri muove cbntro i difensori del prirnato politico
altribuito al papa. Tre classi egli pone di Cali dilen-
sori, i zelanli, gli inleressati per utile proprio, ed i
decretalisti, cio6 quelli che atlendeyano di proposito
al gius canonico. Rispondendo alle obbiezioni, cui
sapeva di farsi incontro, Dante espone in certa guisa
la sua professione di/ede, e riconosce anzilutlo
Tautorita divina della sacra Scriltura, quella' dei con-
^cilii, e dei dottori della Chiesa, e venera le Iradizioni
conservale nella Chiesa insieme coll’ossequio dovuto
alia Sede Apostolica. Accenna i mali prodolti dal-
I’abuso delle ricchezze, e si confida negli aiuli, che
verranno dal cielo, .doven'dosi, come egli dice, sub
piosilenlio Salvatorisnoslri exspeclare succursum (1).
Conchiude p6i col dire che il prjncipe debb’essere
soggelto al pontefice in ci6 che apparliene airauto-
(1) DeT monarchia, p. 57, ed. di Patquali.
17
• Digitized by Google
258
• \
STORIA DELLA LEGlSLAZTONK
rila spirituale, e raccomanda a Cesare di serbare a
Pietro quel rispelto appunto, che il primogenilo dei
figli debbe avere per. suo padre. '
Ecco quail erano le opinioni del piii famoso Ghi- *
bellino cbe mai sia stato, ecco la dichiarazione dei
dirilti dell’impero. In questo traltato Dante precede
con argomenti logiei, e con istile tranquillo ed.ordi-
nato. Forse egli scrivendolo si penliva dell’ardore,
col quale aveva dettato la sua« letlera ad Enrico di
Luzimburgo. Allora collo spirilo conlristato, e col
cuore trafitto egli chiedeva vendetta contro a’ suoi
< nemici ; ora si sludia di vincerli collb forze della ra-
gione. I suoi tentativi d’ogni maniera rimasero vaoi,
tulti gli sforzi da lui fatti per sostenere la causa del-
I’impero non tolsero aU’altissimo poeta il dolore di
morire in terra d’esiglio/
Osserviamo ancora che in questo libro Dante s’in-
nalza alle prime ragioni, ai fini principali della So-
cieta umana e pone le norme della civilla (e tale vo-
cabolo nel senso appunto che gli si attribuisce oggidl
vicne adoperato da Dante). « Se la civilta del genere
« umano, dice egli, ha un fine utile, questo fine diverra .
« il principio che varra a dimostrare tutto che'quindi
« riinarra a provarsi. Sarebbe stoltezza il credere
(I cbe questo fine possa essere particolare a questa o
« qiiella civilla anziche comune a tutte.* Vediamo ora
c quale sia il fine dell'intiera civilla umana. — Si e
« gia dichiarato abbastanza che ropeifl del genere
a umano presa collellivamente consiste nell’altuare
« tutte le forze dell’umana intelligenza prima per
f
f
Digitized by Google
CAPO vn.
259
« conoscere, poscia per agire secondo la propria
«. eslensione.... Si fa manifesto da quanto si e detto,
« come meglio, anzi come perfettamente il genere
« umano raggiunge lo scopo cui e deslinato, e si
« scorge il mezzo piu acconcio di pervenire a quel
c risultato al quale, come al loro ultimo fine, sono
« ordinate tutte le opere nostre, cioe la pace univer-
« sale B (1). E qui la parola pace suona quanto ordine
e combinazione regolare di tutte le forze sociali. Que-
ste salutifere idee e molte altre che ne sono la con-
seguenza si svolgevano in Italia al principio del se-
colo XIV. Ora chi volesse sgombrare dalle forme sco-
lastiche il concetto di Dante nel libro del quale
parliamo, svelerebbe una grande anticipazione di
dottrine cbe si credono comunemente essere sol-
tanto nostre contemporanee. •
Non molto abbiarao che dire del libro de regiininc
(0 De tnonarchia, lib. I. < Iliad igitur, «i quid est quod est finis
« utilis civilitatis bumani generis, erit liic principiura per quod omnia,
« quse inferius probanda sunt , erunt roanifesta sufficienter. Esse autem
a finem hujus civilitatis , et illius et non 'esse unum omnium ilnem arbi-
a trarj stultutn est. Nuuc autem videndum est quid sit finis totiusbumana*
a civilitatis Satis igitur declaratum est quod proprium opus bumani
a generis totaliler accepti est actuare semper totam potentiam intdlectus
a possibilis per prius ad speculandum , et secundario propter hoc ad
a operandum per suam exlensionem Ex bis ergo qux declarata sunt
a patet per quod melius, imo, per quod optime genus bumanum pertin-
a git ad opus proprium. Et per consequens visum est propinquissimum
a medium per quod ilur in illud ad quod velut in ultimum finem omnia
a opera nostra ordinantur, quia est pax universalis, etc. ».
Quanto al concetto uriificatore d'ltalia attribuito a Dante, vedasi quanto
ne scrissc il sig. Enrico .Cenni nel liln'o; Delle presenti condizioni
d'Jtalia e del suo riordinamento civile. Napoli 1862, p. 65.
Digitized by Google
A
260 STOMA -DBLLA LEGISLAZIONE *
Principum di frateEgidio Colonna. In esso non sono
per lo piu^che ripetizioni di dollrine tratledalla po-
litica, dall’etica, ed anche dalla rellorica di ^risl^
tele. 11 monaco romano fa'ceva dono di quel Irattafo a
Filippo il Bello re di Francia, e tultoche I’opera non.
possa dirsi ne originale, ne di gran momento, essa
pole nullameno riuscire forse utile a quel principe,
porgendo a lui ed alia sUa corle molli savii precetti,
a quei tempi non ancor divolgati, ed insegnando al
re Filippo che si debbe regnare secondo la ragione e
la legge (1). Le parole di frate Egidio giovarono forse
ai progress!, che sollo quel re si fecero nel governo
francese. II libro del Colonna non raccbiude nessun
fallo, che riguardi alia sloria civile d’ltalia,' e non
puo aggiungere per conseguenza alcuna nolizia utile
al nostro assunlo. '
Fra Paolino, nel trattato indiritlo a Marin Badoaro,
cammina pure sulle orme di Aristolele, e pone le
regole morali, che il rettore debbe osservare. II suo
metodo e semplice, schielte soho le”sue ragioni,’ e
le conclusioni da lui proposte accenhano veramente
la politica interna degli Italiani. Dopo di aver mse-
gnalo quali sono le virtii necessarie a colui che k
destinato al governo degli uomini, dopo averlo sot-
tooosto ad una specie di analisi morale, cominciando
dalla I'eUitp'dine dell’intenzione per 'venire sino ai
-pA^ftcniari doirinlerno della famiglia, egli enlranellq
vere quistioni di pubblicd interesse. Egli comincia
(I) Nell’inlroduzione : Q\ialenu$ gubernatione regni secundum
rationem et legem diligenter polleretis etc.
Digitized by Google
CAPO VII.-
261
col dimoslrare la necessita d’avere una legge positiva
onde assicurare la tranquiliita del popolo ; poi sog-
giunge, « ancora (*) fa mester che in la citadhe sia
€ savip cwisejo per lo qual se faza tal leze e si or-
« denadeke.elle se possa ben servare. Ancora siando-
f le leze. ben ordenadhe raal serta servadhe da la
a moUiludene sel no fosse culi constrenzesse azo. E
c pertanto.fa mester lo palazo en lo qual sta li zudesi
< a zudhegar quelli li qual fa contra la leze o contra
« li staluti ; finalmente si co tuto lo corpo varda al
« cavo, cosi fa mester ke tuto lo puovolo, el consejo;
« e li zudesi debia vardar ad un rector (1)». Discorre
egli quindi tutti i varii uffjcii del rettore,delcoDsiglio,
della legge, dei giudici, e del popolo. Fra Paolino
tratla in seguito la quistione se sia miglior reggimento >
quello di un solo o quel di molti, e tien dalla parte
del governo di un solo. Vuole' che il rettore si cir-
condi di un consiglio d'uomini.savii e pralici degli
affari. Egli pensa die gli ordini sopra I'amministra- .
zione della giustizia debbano farsi anzilutto pbr legge
e per statute, poiche « per (“) due maynere» avverte .
• . '
0 Ancora i mestieri che nella ciltade sia un'savio consiglio
per il' quale si facciano tali leggi e cosl ordinate che si possano
bene osservare. Di piii , essendo le leggi bene ordinate si osserve-
rebbero male dalla moltiludine se non vi fosse chi a cid la costri-
gnesse. Fppertanto d mestieri che siavi il Tribuna\e in cui seggano
i giudici per giudicare chi opera contra la legge o lo statuto; final-
mente siccome tutto il corpo guarda al capo, cosi i mestieri che
tutto il popolo, il consiglio ed i giudici guardino al rettore.
(4) Cap. U6, intitolato: Com el fa mester de vardarse de V cose a
veder co se de rezer la cilade a tempo de paxe.
(”) Per due manierepud il giudice procedere a sentenziare, Cuna
Digitized by Google
262
STORIA DELIA LBaiSLAZIONE
.cgli « p6 lo'zudese proceder a zudegar; Tuna si e
« per Tarbitrio seguando quanto el sa e p6 drecta
« raxon, raltra e segondo alcune leze o alcuni statutr.
a E questa seconda raaynerae mejor e plu segura ka
« la priraa (1) ». Vorrebbe poscia che il giudice avesse
facolla^ secondo i casi, di rnitigare neirapplicazione^
il rigor della legge, a perche (*) li staluti raelle mazor
a pene per spavenlar li homeni de mal far, ke no
a'darave queli ke fa li statuli. Et azo si val rnoUo
a allegar apresso.lo zudese kello no averia enlencion;
' a- 0 almen ke no ave si ria entenrdon co la ovra ino-
a stra (2) ». Questa osservazione di fra Paolino ne
scopre come I’eccessivo rigore delle pene contenute
negli statuli di quei tempi venisse per lo piii raddol-
cito dall’equila del giudice, persuaso che non vi era
proporzione tra il delitto e la pena. 11 precelto teste
ricordato produceva a un di presso reffetto medesirao
delle circostpnze atlenuanti cjie sempre influiscono -
sulla coscienza del giudice anche allorquando la legge
sembjra averle intieramente scordate.
Le regole poste dalPaulore del trattato pei varii
casi, in cui il giudice puo mitigare meU’applicazione
si d per arbitrio seguendo quanto sa e pud la retta ragione; I'altrtL
d seguendo qualche legge o qualche statuto ; » questa seconda ma^
niera d^migliore e piu della priwid sieura.
(1) Ibid. cai>. 73. ' '
(') Perchd gli statuti per impedtre che gli uomini faeciano it.
male , pongono pene maggiori di quelle che infliggerebbe V outers
degli statuti, epperd motto vale allegare presso il giudice cheil
reo non ebbe cattiva intenzione, od almmo cotanto cattitba come il
fatto dimostra. ^ ,
(2) IbUL cap. 80« '
Digitized by Google
CAPO VII.
263
il rigor della pena, non sarebbero al certo scevre da ’
rimproyei'o nello stalo altuale della scienza del di-
rilto. Ma conviene avvertire alia condizione dei tempi
in cui apparivano questi primi tentativi di unateoria
astratta di legislazione; convien collocarsi in ispirilo
frammezzo a lulti gli ostacoli, che ingorabravano
ancora la slrada dell’incivilimento ; e ci persuadc-
remo subito che qiiei primi progressi della scienza
si compivano a passo»di gigante. Fra Paolino atte-
nendosi raeglio ai riguardi della.sua professione mo-
nastica, che non fratc Egidio, che la faceva da maestro
di strategica e di poliorcetica, si accomiata dal suo
leltore dopo di aver discorso lutti gli istituli di pace,
e riconosce che non gli addice il parlare delle cose
della guerra (1).—
Abbiamo toccato del moto intellelluale che segui
il nuovo ordinamenlo della societa umana fin verso
la niela del decimoquarlo secolo: ora il nostro pro-
spelto riuscirebbe diCettoso se non vi aggiungessimo
} il gran nome di Francesco Pelrarca. L’autorita di lui
fu immensa sul secolo nel quale egli visse; piu d’ogni
altro forse egli ha.contribuito ad accrescere la civilta
promovendo'glistudii classic!. Egli allargo, enobililo
(Ij PArlando dei primi scrittori di diritto politico non ho accennato
Brunetto Latini che fu maestro di Dante , c da Giovauni Villani e lodato
qnale uomo di gran senno e autoritade, perche egli non tratto in disteso
ed apposlatamentc di tali materie, ma le salutd , direi quasi, da lungi
nel suo Tresor che e una specie di enciclopedia dettata in francese. Ncl-
I’appendice si trovera un lungo passo di quel libro cavato da un ma-
Eoscritto della biblioteca dell’universiti di Torino che ne possiede varii
codici preziosissimi.
t
Digitized by Google
264 STOBIA DBLLA LEGISI-AZIONE
V
la scuola che altri aveva aperto prima di lui. Aiizi
egli ^ a siflalta inclinazipne degli animi in favqre della
scienza che si puo riferire la causa delVinnalzamento
del Petrarca alle corti dei principi. Qualaltro titolo,
qual allra ragione se non quella di un ingegno ma-
raviglioso, e di una vasta dottrina avrebbe potato
vantare egli, che nato povcFO, cresciuto nell'esiglio
e nella oscurita, dedicate a solitarii studii y vedeva
straniero alle pompe ed ai raggiri del mondo? Edu-
cate alia scuola filosofica di Platone e di^Tullio, egli
si fece avversario al metodo di Aristotele universal-
mente venerato. Pieno di fiducia nella potenza della
ragione umana, anche al di la di quanto I’esperienza
il consente, o forse lusingato dall’idea di esser tenuto
per arbitro nei maneggi di state, lo vediamo rivol-
gersi senza posa ora all’uno, ora.aU’altro dei principi
per muoverli a rimediare ai mali che allliggevano
I’ltalia.
Sperava egli polere co’ suoi consigli infondere vi-
■gore.nella vacillante politica deH’iniperatore Carlo IV, .
e gli richiaraava I'esempio deiravolo suo Arrigo VII(l).
Confidavasi che I’intervento dell’imperatore avrebbe .
rassodato la felicita d’ltalia, giacche Petrarca pure,
come il piii dei magnanimi spiriti italiani, stava col-
I’afTetto nella parte dei Ghibellini. Un’altra volta egli
tenta di far nascere pensieri di conciliazione e di pace -
nell’amico suo Andrea Dandolo doge di Venezia, onde
terminar ia guerra tra quella signoria e. la- repub-
\ 1 ) Epittola ad Carolum IV.
Digitized by Google
CAj>o vir.
265
blica di Genova (1). Cerca egli dt ammaestrare an-
che Francesco da Carrara signore di Padova sul
modo di caltivarsi gli animide’ suoi suddili con pro-
cacciar loro le delizie di un. governo mite, culto e
prudente (2).
Ma nessuna ' cosa comraosse piu vivamente la
mente ed il cuore del Petrarca die I’inapresa di Cola
di Rienzo; la speran^a di veder risorgere la gran-
dezza romana lo porlava fuor di se stesso; tutto
avrebbe egli sacrificato per oltenere quel prodigio;
cotale idea fec& perfino tacere in lui la voce del-
I’amicizia (3).L'illusione poetica di tanto risorgimento
10 rendetle ingralo ai privati suoi benefattori. A1 ca-
dere di quel presligio non venne per6‘ meno I’amore
che egli aveva consacrato al Tribuno ; e nella leltera
indirilta al popolo romano per esortarlo a sostenere
i suoi diritti in difesa anche di Cola, tutta si scopre
I'altezza dell’animo suo. Presso i posted il Petrarca
trovera adunque non che perdono pieta per aver fi-
dato in una impresa, che agli occhi degli lioraini av-
veduti ed esperli delle oose umane pareva, comedisse
11 Villani,iun’opera fantastica e da'poco durare (4).
Quantunque gli scritti e le opinion! del Petrarca non
si collegassero strellamente col suggetto dei nostri
(1) V. La corrispondenza cpist'olare Ira il Petrarca e quel Doge rispelto
■a tali rilevanlissimi uegozii a facce 471 a 481 dell'edizione delle lettere
sue, apu(i Pelrum Doverianum 1601.
(2) Epistolar. Senil. lib. XIV, ep. I.
(3) Lo sterminio dei Colonuesi famigli^beneflca al Petrarca.
V. Memorie Colonnesi compilate da A. Coppi. Roiha 1855 p. 114 e
tseguenti.
(4) Storia di Firenze, lib. 12, cap. 89, presso il Muratori. '
Digitized by Google
^ 266 STOEIA DELLA LBBISLAZIONE
sludii, abbiam puredovuto parlarne affinche si scor-
gesse quanta fosse a que’ tempi discordia aperla lra<
le opinioni degli uomini ed i consigli della politica.,
Discordia fatale che lascio lo straniero libero ne’suob
disegni conlrarii alia comune ulilila della partria; che.
srainuzzo leforze^nazionali, sciolsei legami antichi, e
prepare il paese alle funeste mutazioni accadute nel
secolo XVI. ■
Abbiam fin qui parlato di antichi e solenni mae-
stri che dei principii dell’ordinamento politico trat--
tarono nei loro scritti. Ma il quadro che vorremmo^
ofl'rire al lettore del raovimento intellettuale e< poli-
tico di quella eta non sarebbe ancora compmto, se
risalendo ad un’epoca di alcuni anni anteriore non
facessimo cenno di Federigo II re delle Due Sicilie,
e di Pietro della Vigna suo cancelliere.
Potente fu lo ingegno, dubbia la fede, scorretta
la vita , vastissima 'I’ambizione di Federigo, e di
gran moraento appaiono anche oggi a tanta: di-
stanza di tempo le sue istituzioni legislative. Ab-
battere la feudalita, riunendo ogni potere nelle mani'
del re, stabilire una legislazione uniforme che facesse-
cessare la distinzione delle schiatte , costituire le
basi di un forte governo politico nel quale il principio^
monarchico predominasse atteraperandosi colle li-
berty comunali, tali furono i propositi di questo Prin-
cipe concepiti ne’ suoi primi anni [e coltivati con in-
sistenza durante tutto il suo regno (1). Ci occorrera
(4) V. I’egregio libro del sig. Giuseppe de Blasiis: Della vita e deUa:
opere di Pietro' della Vigna. Napoli. 4 860, cap. V.
Digitized by Google
CAPO VU.
267
nel seguito di questa'storia rentrare in varii parli-
colari 'delle [cosliluziQni di Federico, ora notiama
soltanto il carattere generate della di lui persona;
largo fautore degli studii, e delle industrje , scet-
tico nelle sue opinioni « v’era in lui qualche cosa
che si avvicinava alia fede del paganesimo, e del-
rOriente, e che ricordava il cullo degli imperatori
roraani, e dei Califli d’Egilto » (1).
« L’imperadore Federigo » leggesi in una delle
novelle antiche « fue nobilissimo signore, e la genie
« che avea bontade veniva’a lui da luUe parti, per-
« che I’uomo donava molto volenlieri, e mostrava
« belli sembianti a chi avea alcunaspeziale bonta. A
« lui venivano trovalori, sonalori, e belli parlalori,
« uomini d’arli, giostralori, ^hermilori, ^d’ ogni
« maniera genii ». Con quest’ aura di popolarita
egli lyitriva smodata ambizione; chiamava I’llalia
sua eredita, tultoche non fosse veramente padrone
che del regno delle due Sicilie, e si proponeva di
mulare in vera sovranita i diriUi, mal definiti e
m
'•peggio rispettati che I’ltnpero, di cui egli era litola-
re, vantava sui Comuni. Ma non pari ai propositi fu-
rono i di lui successi fuori del regno.
Nella grande opera legislativa egli ebbe a principal
consigliere ^ esecutore Pietro della Vigna suo can-
celliere il cui nonae s’avra. a ripetere in questa storia..
Fu creduto da alcuni che Pietro fosse aulore d’un
tratlato della monorchia nel quale si sosteneva la
(1) HuUlaril~Br^Ues : Introduction la Sittoria diplomatica
Frederici II, c. VIII.
Digitized by Google
268 STORIA DELLA LEGISLAZIONE'
► '
• ^ •
prevalenza del potere deirimperatore su quello del
Papa, ma non e provata Tesistenza di questo libro.-
Sembra in vece che tale lavoro si scambiasse 'per
una serie di lettere scritte in difesa di Federigodopo
che il Concilio.di Lione avevalo scomunicato e desti-.
« •
tuito della podesta regia. . Dalla sostanza del concetto
politico espresso dal Cancelliere in quelle sue lettere^ .
e dagli stessi argomenti.adoperati a giustificarlo si
ritrae uria grandissima analogia tra quanto scriveva
Pietro nel 1246 e cio che circa sessant’anhi dopo
Dante dettava nel suo libro della monarchia. Di
tale analogia ottimamente il signor Giuseppe de Bla-
siis segnava la somma nelle seguenti parole* « Come
« Dante desiderava che neirimperio non fossero
€ confusi gli autoiitrai reggimenti dei municipii-,
« e delle nazioni, ma in quella sovrana potesta si
« armonizzassero, il Capuano (cioe Pietro della Vi-
« gna). accordava il Papato e Tlmpero nelFunita
•<( spirituale e.materiale deiruman genere, lasciando
« che in diversi modi ciascuna nazione alFopera
« direttiva dei due poteri fosse sommessa (1) ».
E con queste idee di unila generate, di uhita
umanitaria direbbesi oggi, piu che il concetto della,
nazionalita si promoveva, il sistema di un ordine
superiore che proteggesse e come in uri fascio rac-
cogliesse lefranchigie comunalied i governicivili(2).
(1) L.c.’p. 167. ' * • ' •
(2) «Le moyen4ge n’a connu que riiumanit^. Il a cru Ik Tunite du genre
« huinain, ^ Tunite religieuse, ^ Tunite polHique« ^ Cunite de la parole ».
Karl Hillebrand. —Dmo.Cofnpa^ni ; historique et lUUraire
sur V4poque de Dante. Paris 1862, p. 29.
■ CAPO yii. ' *269
• »
‘ Col diritto sopremo ' deU’Inipero . collegavasi la
ragione della legalita, e la lega Lorabarda anziche
movimento ispirato da sentimentd di nazionaliti era
uria rivendicazione di dirilti speciali. Ne a’ tempi
che venner dopb si penso guari a rinvigorire quel
senlirnefttd, anzi coiraffello municipale ando com-
pagno' il bisogtib di straniera lutela. Emenlre Dante
invitava Alberto Tedesco [ad inforcare gli arcioni
d'ltalia (l)y Guelfi di' Firenze si protestavano fedeli
della Casa di'Francia (2). Non^fu Se non verso la
fine del secolo xv, al tramonto delle repubbliche,
che videsi spuntare un raggio che accennasse alia
independenza politica della Penisdla, tosto oscurato
da huove secolari irivasioni straniere/
Si e discorso de’principali eleraenti che formarono
da prima la legislazione della moderna Italia tenendo
dielro 'con diligenza; o piu veramente con amore,
alio svolgersi di quella potenza inlellettuale e morale
che ha ricomp'osto Tordine della socicta civile. Non
abbiamo ommesso di rintracciare i nodi pei quali
la civiM antica si congiunse alia nuova. Nostra cura
gradita fu il risalire a quelle fonti di universale pro-
gresso aperto in Italia, merce della rinnovazione
dello studio del diritto romano, e del maraviglioso
impulse ‘dato al commefcjo che slririge i popoli in
una lega estesissima di comuni vantaggi.
* * . * . *
(1) Purgatorio, canto 6, v. 99. , ^ .
' (2) Dino Compagni. ^ ‘ '
270 STOEIA DBLLA LBOISLAZIONB
Le poliliche imprese avevano ridestato negU Ita-
lian! il moto degli ingegni, e I’amor della patria.
La ricchezza prodotta dai trafnchi aveva loro for-
nito i mezzi di coltivare le scienze e quelle art! che
sulla terra d’ltalia fermarono la- loro dimora. —
Prima degli altri popoli gli Italian! si volsero ai libri
dei classic! antichi; non tardarono ad entrare nel
campo degli studii matematici, . e ne allargarono
tosto i confini. • ' .
Ove la qualila del paese lo permetteva, o I’in-
fluenza de’ cattivi governi non 'I’impediva, attesero
essi alFagricoltura e la fecero fiorire,' come ne sono
anche oggidi testimonio certe coltivazioni particolari
del riso, degli olivi e dei gelsi con singolar maestria
dai nostri esercitate. , • ' ‘
Ma in mezzo a tante cause di felicita e di gran-
dezza, con lutti quest! agii, con tutli quest! favor!
di cielo, gli Italian! nelle contrade appuhto dove
erano giunli al punto che pareva loro aprisse I’adito
alia perfezione civile, hanno eglino loccato quella
gloriosa raeta? Ne duole il dover rispondere che non
vi giunsero mai,
E questo e il luogo di scoprire una piaga mor-
tale che senza. posa corrodeva interoamente molli
de’ governi ilaliani. Cotal piaga nell’interno si dila-
lava menlre al di fuori gli Slati parevano riboccanti
di forze vital!.
V
Ai giorni della sventura, quando furono minac-'
ciati da aperti c da.nascosti nemici, que’ governi
si avvidero ch’era in loro venuta meno la vilale ,
Digitized by Google
CAPO YII.
271
energia ; che il corpo sociale si disfaceva. Esst
divennero quindi facile preda di alcune prepotent!
famiglie, o si.soUomisero, quasi senza resistere, ai
primi assalti di gente slraniera, che per se sola non
li avrebbe .vinti, se non li avesse trovati senza nerbo
e senza virlii.
Tutti questi ostacoli .alia perfezione sociale, tutte
queste cause di corruzione politica provenivano a
nostro' credere dal non essersi per que’ govemi
tenuto abbastanza conto dei diritti privati d’ogni
individuo, e dall’ampio difetto di una huona ammi-
nislrazione di giusUzia. >
,Nel tufliulto Qontinuo di agitazioni politiche-che
sconvolgevano le repubbliche italiatie, lo spirilo di
parte disperdeva ogni idea di regola e di dovere.
Molto si parlava di patria comune, ma il piii si fa-
ceva per inleresse di setta e ,di fazione. Il popolo si
riputava libero allorche si scagliava in furia conlro
qualche potente, o distruggeva per capriccio cio
che il seilno dei prudenti cittadini aveva ordinato.
L'individuo non era mai raesso in salvo dalle vio-
lenze arbitrarie. Ne i raagistrati, n^ i suddili non
rispellavano quella prima legge d’ogni umano cop-
sorzio che ragguarda alia tutela e alia sicurezza
deirindividuo. Non si osservavano le leggi e si
disprezzavano coloro che erano preposli a farle
eseguire. ,
Per poco che leggiamo le istorie interne dei
popoli ilaliani ai tempi di che si ragiona, resteremo
eapaci della verita di cio che s’e detto, e vedremo le
Digitized by Google
■ 272 STOKIA DKLLA LBGISLAZIONB
perniciosissime consegjaenze che nacquero da tale
errore. Alcuni falti verremo scegliendo fra moUissimi
che addur si potrebbero a rendere evidente quel che
abbiam allegato. ...
Nel 1292 volendosi da’ mercatanli. ed arlefiei di
Firenze metier rimedio e riparo alle ingiurie e ai •
danni che i grandi facevano ai popolani^ Giano della
Bella con seguito e consiglio di allri savii e ricchi
popolani inlese a varie riforme. Egli oi*dino certe
leggi e slaluli molto forti e gravi contro ai grandi e
possenti che facessero forza o violenza contro ai po-*
polani, raddoppiando le pene eomuni sopra loro di-'
versamenie, e che fosse . tenuto Vuno consorto per
Valiro (1). Locche era lo stesso che porre ingiuslizia
sovra ingiuslizia, e non apparecchiare la pace ,ma
voUare le ingiurie. , ...
Cosi nelle dissensioni civili lanto frequenti in
quella repubblica, il grido di guerra era per lo pin
viva il popolo minuto e muoia il popolo grasso e le
gahelle. E la terra anche ridotta in pace stava sem-
pre divisa d’animi e di pensieri.
I noslri novellieri che sono pure i piu verilieri
pittori dei coslumi e dei pensieri de’ loro contem-
poranei ci porgono mille curiosi parlicolari sul di-
sprezzo che si mostrava.agli ordini della giuslizia
ed ai giudici.
. Ne pare a vero dire che.costoro assai si curassero .
di conciliarsi slima dal popolo, cssendo per lo pin
uomini di nessun conto, condotti a guisa di servilori
(l)|/j(orie Florentine di Giov. Villani, lib. 8, cap. 1, presso il Muratori.
Digitized by Google
^ ' CAPO VII. ' . 273
dal podestS, sovente anch’egli poco dissiraile dai
giudici e dai notai che seco menava (1).
Ma quel che piii rnonta, gli stessi maggiori citta-
dini, quelli cui doveva oltre ogni cosa stare a cuore
la custodia dei diritli individuali, non che difen-
derli se ne pigliavano talvolta barbaro giuoco.
Valga per tutti I’eserapio di Lorenzo il Magnifico,
che fu cerlamente il piii illustre e il piii benemeritu
capo della repubblica fiorentina ; eppure di lui si
raccontano tali abusi nei riguardi dovuti alia sicu-
rezza personale dei cittadini, che oggi si terrebbero
da tutti per incomportabili. Quando si leggono scritte
le beffe ch’egli faceva per private vendetta, e come
per celia teneva gli uomini prigioni senza forma di
processo n6 di sentenza (2), non possiamo piii avere
invidia a’suoi tempi, in cui pare che, non che con-
servare i diritti delle persone, il.popolo neppure vi
badasse, anzi volentieri si unisse alio scherzo di chi
facevagli ingiuria. ' - .
(4) < Come voi tutti potete aver udito nella nostra citt4 vengono molto
« spesso rettori, marchigiani, li quali generalmente sono uomini di
■ povero cuore e di vita tauto slrema e tanto misera che altro non pare
« ogni lor fatto che una pidocchieria , e per questa loro innata miseria
■ ed avarizia menan seco e giudici e notai che paiono uomini levati
« piultosto dall’aratro o tratti dalla calzoleria che dalle scuole delle
■ leggi » . Decamerone, giornata ottava, nov. 5.
(2) Ved. La novella del Grasso legnaiuolo; e la terza cena delLasca.
— E nota come I’accorto Burchiello parla in quest’ullima a maslro
Manente e gli dice « i principi son principi , e fanno di cosl fatte cose a
• nostri pari quando vogliono stare con esso loro a tu per tii • . Parole
strane in bocca di repubblicani rispetto al primO rettore della repubblica.
' 18 •
Digitized by Google
274
STOBIA DELLA LBOISLAZIONE
La repubblica di Pisa teneva in carcere I’ultimo
della famiglia del famoso Conte Ugolino della Ghe-
rardesca. Enrico VII imperadore entrato nella citta
rendelte la liberta al prigioniero, e dimandd agli an^
ziani ed al consiglio del popolo Pisano se avevano di
che opporre a queU’atto. E quei inagislrati altro non
seppero rispondere se non che avevano incarcerato
il conte Guelfo non gia per cattive azioni da lui com-
messe, ma per i delitli di suo padfe, di suo avolo e
di suo zio (1). Risposta degna unicamente di chi non
ha giustizia, ed ha paura ; esempio che trova il suo
simile soltanto in quelle crudeli leggi sopra i sospetti
che primeggiano .tra le piii tristi enormity della ri-
voluzione di Francia (2), • ^
In Lombardia le cose non andavano meglio che in
Toscana. Secondo che narra Galvano della Fiamma,
storico milanese che visse nella, prima mela del se>
colo XIV, i Milanesi non provarono il benefico eflelto
‘ di un governo giuslo e sa\io se non dopo I’avveni-
mento al trono di Azzo Visconti ; egli fu che inco-
mincio la ri forma delle leggi e la correzione degli
ordini antichi. I successori di lui Giovanni e Luchino
Visconti proseguirono Topera bene incominciata, e
fecero in modo che i cittadini godessero tranquillita,
i colpevoli soggiacessero alle meritate pene ( 3 ), e si
(1) Doennigeti, Aeta Benribi F//, p. 54. ' '
(i) Del 17 seOembre 4793. .Veil. Thiers, Hutoire de la rivolution
Fratifaise, Bruxelles 4884, tom. Ill, pag. 189.
(3) Sexta mala coruuetudo fuit qu>a homieida, furei, pradone$
et rjei multi passim pretio aut prece eondonabantur et dimitU-
bantur. El ista mala consuetudo deleta tsl quia quicumque reus
Digitized by Google
" CAPO vn. 275
purgasse ramministrazione pubblica dagl’innumere-
voli mali che la ingombravano.
Ma non dur6 a lungo cotanla felicita, e lo spaven-
tevole regno di Bernabb guasto ogni semenza di bene
gittala da’ suoi predecessbri. Molto male rimase an-
cora dopo di lui, e a dipingere in che stalo fossero i
Lombardi sotto il governo degli Sforzeschi basta quel-
I’energico detto di Bernardino Corio che niuno in
Lombardia era sicuro, se non era povero (1).
Non diverso aspetto ne porge Roma a que’ tempi:
I’impresa di Cola da Rienzo per cangiarne il governo
non ebbe allro fomite che la nece'ssita di porre qual-
che freno alia licenza ed al furore deisicarii. La sete
di vendetta nel vedere immune da pena I'uccisore
d’un suo fratello, fu quella che lo spinse a farsi si-
gnore della citta. Nel primo colloquio avuto in Avi-
gnone col Papa, Cola accusb i baroni romani di es-
sere autori di tutti i mali che laceravano la patria.
Non si penso a porvi riparo, ed il Tribuno s’alzb a •
prowedervi di per se solo. Le sue prime cure furono
rivolte a riformare gli ordini della giustizia, ad ab-
breviare il corso alle liti, a regolare il maneggio del
danaro pubblico, a rendere le strade sicure dagli
assalti de’ masnadieri,' a compiere insorama gli'atti
di un reggimento savio e giusto. La quality del ri-
medio svelava la qualita del.male.
✓ ^
vix et fere impossibile est ut evadat nec propter pretium , nee
propter precem. Et ut communiter dicitur in ista eivitale fMe-
diolanij numquamfuit servata tantaiuetitiatieutmodotervatur.
L. c., p. (042.
(I) liloria di Milano.
Digitized by Google
STOBIA DELLA LEGISLAZIONK
276
Non anderemo piu oltre nello accennare i falti par*
ticolari, ma solo riferiremo a prova coraune le parole
di una novella di Francesco Sacchetli (i) che lutla
ci discopre la triste disposizione degli animi italiani.
« Messer Ridolfo da Camerino disse a un siio nipote
« il quale era stato a Bologna ad apparar legge bea
« died anni ; e che hai fallo' a -Bologna ? Quegli
« rispose : signor mio, ho apparato ragione. E mes*
« ser Ridolfo disse : mal ci hai speso il tempo luo.
« Risp^ose il giovine che gli parve il dello molto
« slrano : perche signor mio? E messer Ridolfo disse:
« perche ci dovevi apparar forza che vale I’un due.
€ 11 giovane comincio a sorridere, e pensando e ripen-
« sando egli e gli altri che I’udirono, vidono esser
« vero cio che messer Ridolfo avea detlo. Ed io scrit-
« tore (soggiunge il Sacchetti) essendo con certi sco-
< lari che udiano da messer Agnolo da Perugia, dissi
« che si perdeano il tempo a studiare in quello che
« faceano ; risposono : perche ? ed io seguii : che
« apparate voi? dissono, appariamo ragione; ed io
• < dissi : e che ne farele se ella non, si usa ?
« Si che per certo ella ci ha poco corso, ed abbia
ff ragione chi vuole, che se un poco di forza piii e
<r nell’altra parte, la ragione non v’ha a far nulla. E
« pero si vede'oggi che sopra i poveri ed impo-
« tenti tosto si da iudizio e corporale e pecuniale ;
« contra i ricchi e potenti rade volte, perche Iristo
<t chi poco ci puote ».
. In questa novelletla tutta come ahbiam detlo si
{l) NoveUaXL.
Digitized by Google
CAPO VII.
277
restringe la dolorosa sposizione dei mail che ab-
biamo accennato. Da quei mali provenne il guasto
d’ogni moralita pubblica in Italia. II popolo impa*
rava a disprezzare le leggi dall’esempio de’ suoi
reggitori ; bollivano nel suo seno passioni maligne
e crudeli, e non erano represse. Anzi le parti in-
terne apprestavano esca continua a quel fuoco che
sotto apparenza di scaldare gli animi, veniva distrug-
gendo I’ordine morale e le convenienze politiche'.
Cos! si and6 consumando il vero spirito pubblico
tra gli Italiani, cosr si rovinarono i fondamenti del-
I’acquistata indipendenza. Ogni memoria delle virtii
austere , dell’indomito valore , della costanza in-
concussa della lega Lombarda erasi perduta. Ogni
avanzo dell’antica dignila era sepolto in quel grande
invilimento delle potenze italiane al secolo xvi,
quando i principi, per usare le parole istesse di un
valente uomo di Stato che ne ju testimonio, teme-
vano di sdegnare I'imperatore ogni volta che non
Vaiutassero a farsi signore d’ Italia (1), ed in quella
tanta corrultela di costumi che ci additano tutte le
memorie rimastene. ' ,
Dunque, giova ancora il ripeterlo (che non e mai
troppo il tornar sopra le utili verita), I’ltalia mostro
al mondo, che ne la felicit^i degl’ingegni, n6 il va-
lore guerriero, n6 le molle ricchezze, n6 le maravi-
glie delle arti non possono supplire al difetlo di
^1) Lettera del conte Lodovico Canosa vescovo di Baiuii a monsignor
Giberlo vescovo di Verona, Dalario, a p. 6, delle leltere di XIII uomini
illustri pubblicate da Tommaso Porcacchi, Venezia 1583.
Digitized by Google
278 STOBIA DELLA LEGISLAZIONB
buone leggi proteggitrici, e vindici del dirilti cost
del privati come del pubblico. 11 mal uso che si fac*
cia del potere viene a danno del potere medesimo, e
certi splendorl che abbagliano per un poco non la-
sciano dopo di se che lenti incendii e pericolosissime
tenebre. La sola ragione puo fornire di buoni e du>
revoli ordini I'umana societa. Ne altro e la giustizia
umana se non che la ragione medesima intenta a
regolare le relazioni reciprbche degli nomini. Quanto
pill si moUiplicano tali relazioni tanto pin frequence
6 il bisogno d’aver present! le regole della giustizia.
Fu detto sovente che lo stato della legisiazione
era I’espressione della condizione sociale, lo spec-
chio nel quale pin fedelmente si riflettevano le vicende
della societa. Proseguendo perlanto la storia della
legisiazione italiana noi ritrarrerao i varii aspetli
della condizione morale e politica dei popoli della
nostra penisola. Le immagini che ci si appresente-
ranno saranno pin spesso meste che liete, ma quella
raestizia non sara senza frulto, se ne caveremo qiiindi
alcuni aramaestramenti profittevoli per lo stato nostro
presente.
FINE DEL PBIMO VOLUME.
Digitized by Google
APPENDICE
Digitized by Google
Digitized by Google
APPEJNDICE
. . I. ■ - ■ . .
La glosa tratta da un Codice ms. della Biblioteca
della R. universita di Torino del secolo vi , pubbli-
cata nell’appendice alia SLoria del diritlo romano
nel medio evo dal signor de Savigny, al n° III manca
nelle prime linee, le quali non si poterono ricopiare
forse perche Iroppo scerae di colore. Ma la diligenza
acutissima del mio dotto collega ed amico il signor
conte Senalore Carlo di Vesmee giunla a ben discer-
nerle ed a descriverle esattissimamenle. Mi tengo av-
venturato di potere, merce della cortesia del lodato
amico, or qui pubblicare il framrhento inedilo, sup>
plimento necessario alia edizione di quel primo lesto
che ha principio col paragrafo 4 del titolo XIII del
libro I delle Istituzioni Giustinianee.
LIBER PRIMUS.
. I «
TIT. XII QUIBUS MODIS lUS POTESTATIS SOLVITUR.
« (§. X. V. poene) Bene dixit poene: quidam enim
sunt casus per quos possit filius patrem cogere ut
eum emancipet, puta si sit ipse pater prodigus, vel
282
APPBNDICE ,
si nimiam asperitatem in filium agat , aut si ei ali-
quid * relinquatur, ul eura emancipel, modis omnibns
cogitur ».
« * Al. aut si ci aliquid inlulerit- ut emancipetur
« modis omnibus cogitur (i) ».
* ■ * *
TIT. XIII. DE TUTELIS.’
« Pi\ V. euratione. — Nola inter lutores et cura-
tores » . " '
« V. habent. — Et ne dicas : si sui iuris homini-
bus tutor dari debet, quare bic dicil, patrem debere
filio , qui in poteslate eius est, tutorem dare? Sed
dicimus quia non liabet locum ea tutela nisi post
mortem palris, idest iam sui iuris factus (2) ».
/
(<) Xotevolissimo e questo esempio di varianle in queli’et^ cosi poco
culta, e ci aceeuna come varii fossero i codici di qoella giosa.
(2) Fin qui la parle iuedita : dopo viene il testo pubblicato dal Savigny.
Altri supplementi e correzioni al teslo pubblicato dal Savigny si trovano
nell’edizione delle Istituzioni procurata dallo Schrader.
Digitized by Google
APPBNDICB 283
" . n.
r
Alla stessa erudite! diligenza del signor conte di
Vesme andiam debitori di una glosa scoperta' in
un Godice manoscritlo dell’archivio capitolare della
chiesa metropolitana di Vercelli ed appartenenle al
secolo X, che contiene la CoUectio canonum Anselmo
dedicala. ' '
GLOSSiE AD INSTITUTIONES
TIT. II LIBRl I. '
« Juris peritia censeri ) id est constringi, regi,
infrenari.
Cum poetam dicimus ) poeta subaudit Virgilius.
Appellatione populi ) nota populi appellalione quid
contineatur . •
TIT. X.
dEt usque ad infinitum) Ric dicitur usque ad
quartam generationem superiorem vel inferiorera
aut ex latere se debent coniungi , aut quaa sint in-
cestae nuptise. Dicit etiam quia filiam adoptivam aut
neptem non poterit uxorem accipere j>. , '
TIT. XII LlBRI II.
< Hi quos mmquam testator vidit ) Nota longevse
consuetudinis auctoritateiu
Digitized by Google
284
APPBNDICB
m.
%
I * * '
Non Sara per avventura discaro al lettore' di aver ~ .
soU’occbio un documento prezioso ed inedito rag*
guardante alia bibliografia del diritlo romano. E
desso un contralto di vendita di un Digestum novum
concbiuso a Pisa nel 1194, il cui originate si con*
serva ancora col& nell’arcbivio Roncioni. Nell’istoria
del Savigny (capo XXV, §. 220) si ricorda la vendita
fatta a Pisa in quell’anno di un Digestum vetus. 11
nostro documento dimostra la frequenza di quei
contratti nei quali anche si comprendevano le parti
ulteriori del Digesto.
< In Gbristi nomine amen. Scriplum memoriale
• « perpeluo valiturum, tale est, et buiusmodi. Quia
( « raagister Riccardus , Dei gratia maioris pisane ec-
« clesie sancte Marie canonicus , coram me Bonal*
« bergo iudice et nolaro et testibus.subscriptis ad
€ se specialiter-convocatis, est confessus in veritale,
« interrogante eum Viviano nunlio pisanorum sco-
t larium, se dedisse ei mandatum et parabolam Di*
V gestum suum vendendi. Quern cum idem VivianuS
« lobanni de Verona pro libris sedecim denariorum
« bononiensium Iradidisset , prefatus dominus et
« magister Riccardus convenit et promisit supra*
« scripto Viviano se et sua bona ei et suis heredibus
c ad penam dupli stipulatione sollempni premissa ,
€ decetero per se vel per alium ullo tempore prefa-
t.tum Digestum novum suprascripto Ipbanni vendi-
Digitized by Google
APPBNDICB
285
« turn ei vel suis heredibus sive cui dederint) im-
€ brigare vel molestare aliquo modo vel lure, sed
< semper firraam et ratam in perpetuura venditio-
« nem prefati Digesti novi babere convenit et pro-
« misit ad suprascriptara penam. Et insuper auc-
« torero et defensorem et disbrigatorem inde esse
« convenit et promisit ad suprascriptam penam. Sli-
« pulalione sollempniter premissa prefato Viviano
« et suis beredibus. Et ut supra bis nullum videatur
« dubium, Bonalbergum iudicem et notarium domini
« imperatoris boc scribere rogavit. Actum Pisis in
« balatorio claustri ecclesie maioris pisane. Presen-
« tibus magistro Alberto eiusdem’ ecclesie canonico
« et Bontilio nuntio quondam Jobannis , testibus
« specialiler ad boc convocalis. Dom^nice incarna-
( tionisanno millesimocentesimononagesimo quarto.
« Indiclione Xll^ quarto kalendas octobris.
« Ego Bonalbergus Venlrilii filius , domini Impe-
« ratoris iudex et nolarius suprascriptis omnibus
« interfui et rogatus boc scripsi, firmavi, complevi,
« alque dedi >. ^ ^ -
286
, APPBNDICB
IV.'
Lettera del signor cavaliere avvoccUo Emmanuele
Bollati conlenente la descriziorie di un codice mem-
hranaceo da esso posseduto. ' •
I ♦ • '
' Questo Codice da me poss'eduto<^ in foglio. L’al-
tezza delle facciate e di centimelri 42, la larghezza
di 26, conta fogli 239 ossia facciate 478.
Contiene il Digestum vetiis , che per6 finisce in
Ironco alle parole « non ulras cogetur » della L. 29
de ture dotium (§. 23. 3) ; onde sembra che Jl
manoscritto non sia integro, quantunque nel volume
non siavi indizio di lacuna. • ^
La sua eta pare a me doversi fissare negli ullimi .
anni del secolo xii ; e cio deduco sia dalla ^rafia
del testo, sia dai caratteri delle chiose piu antiche,
onde parlero fra breve , i quali>hanno grandissima
aiOQoita coi caratteri della chiosa stata da me pub-
blicala in'appendice ai' document! dal Savigny ag-
giunti alia sua Istoria e che Irovasi in un manoscritto
delle Istituzioni appartenente alia Biblioteca dell’ll-
niversita torinese. -
, II Digestum veins 6 per ogni facciala in due co->
lonne. I margin! sono ampissimi e dapperluttp re-
scripti. Cospersi gia da tutti i lati di glossce, distin-
ctiones , casus ^ecc. dell’antica scuola , essi furono
diligentemente raschiati e vi fii sovrapposta, non in-
terrblta , la chiosa Accursiana. Lo slesso fu fatto.
‘Digitized by Google
A.PPEND10B
287
bene spesso negli spazii interlineari del testp ; per6
cosl in questi come nei margini si lascio intatta la
scrittura primitiva quante volte essa non olfendeva la
continuita della nuova o poteva con questa coesistere.
Cio quanto all'estrinseco del Codice.
In ordinc aU’intrinseco, solo un lungo e paziente
riscontro sia della lezione del testo, sia delle note
al medesimo aggiunte potrebbene far conoscere i
veri e singoli pregi. A me stretto da altri ed urgent!
lavori , non e fattibile dire che poco : cio nullameno
penso che questo poco basti a fame presentire’ il
gran valore e porre questo codice nel novero de’ piu
rari e pellegrini. "
Notero anzituUo che al Digestum precedono tre
facciate di casus e distinctiones, segnati la piu parte
in principio colla sigla Jo. (Johannes Bassianus) , .le
rimanenti infipe colle lettere Od’ che potrebbero
accennare a Odericus. Ora.di quest’ ultimo , se vera- ■
mente a lui appartiene tal sigla chiarissima a leg-
gersi , non so che esista o si/conoscaTinora altro
scritto. ' •
fine poi sono , come gii osservai , le qualita di
note che accompagnano da cima a fondo il testo del
Digestum, chiose interlineari e chiose marginali.
Fra le prime ricorrono copiasissime ed in carattere
pienamente identico non che piii antico d’ogni altro
le anonime e quelle segnate Y. Si queste che quelle
paiono a me assai rilevanti per la storia della giu-
risprudenza, e duolmi dawero che il tempo mi
manchi di raccoglierle e pubblicarle , ch^ sarebbe
Digitized by Google
APPBNDICK
288
fatica lunghissima. Nolevole d nelle chiose d’Irnerio'
la circostanza che esse somsenfipre precedute dalla-
sigla y; havvene parecchie bensi che portano la
stessa sigla, ma.coll’aggiunta del r, in calce sempre
della chiosa, ed in carattere poi visibilmente diverso
ed assai meno antico delle precedenti. Nolevole 6
ancora, sulle stesse chiose, che le pochissime ripor-
tale come d’Irnerio. suirautorita altrui dal Savigny
{Geschichle, IV, pag. 458 e seg.) trovansi tutle^nel
mio manoscrilto colla predetfa sigla in fronte; che
quella riferita dal Savigny per la prima colie parole
di Odofredo e preceduta da oUo a dieci altre dello
slesso Irnerio, e chela medesima leggesi, con qualche
differenza dal testo'Odofrediano, cosi: In quibus
« ius non disponil set dispositura custodit et confir-
« mat '
Ricorrono parimenli copiosissime fra le chiose
interlinear! quelle segnate az. e Jo. o Jo. b. Jo. ba.
Job. (Azo e Johannes Bassianus). Quelle per6 di
Azohe non sono che note brevissime filologiche o
grammalicali. Cosi queste come le vere chiose del
Bassiano sono in carattere rispeltivamenle diverso. <
Non mancano infine di simili chiose segnate (in'
fronte) m. CMartinus) e b. (Bulgarus) e Ja. (Jaco-
bus?) e a. (Albericus?) , non che di quelle segnate
(in calce sempre) p. (Placentinus) , ot. (Otto), e r.
(ROgerius). Ma tutte queste chiose sono rare compa-
rativamente al gran numero delle anonime, delle
irneriane,'di quelle d’Azone e del Bassiano.
Venendo ora,alle chiose marginal! , h forza rico-
Digitized by Google
APPENDICE 289
noscere che se il manoscrilto doveva essere dovizio-
sissimo non meno ,di questc che delle interlineari ,
giacche ad ogni pagina stanno i segni superstiti
della loro abrasione, ben poco ora ne riraane. Queste
chiose marginal! appartengono , salvo errore, a tt’e
soli legist! : Alberico , Rogerio e Bassiano. Le prime
segnate a., come le chiose, -sono le meno numerose;
pin abbondanti le seconde che., a diflerenza delle
chiose aventi la sola lettera maiuscola R. portano in
calce la sigla Rog . ; abbondantissime poi in propor-
zione le ullime, del Bassiano, le quali , al pari delle
chiose interlineari, sono alternamente firmate, Jo.,
Jo. b., Jo. ba., Job. Di quest’ultime dir6 ancora che
sono sempre vergate da una stessa mano lungo tuUo
il Codice, senza divario il piii delle Volte dalle inter-
lineari ; onde nasce il sospetto, atiesa la copia di un
,simile commentario, che il mio manoscritto abbia in
origine appartenuto alio slesso Bassiano..
Qui hanno fine le notizie che sono in grado di
comunicarle. La ristrettezza del tempo mi tolse di
riscontrare la lezione del testo del Digesto vecchio
colla fiorentina e colla volgata ; pero tenendo que-
st’ ultima sott’occhio nel passare a rassegna le di-
verse chiose, posso assicurarla che qua e la mi fu
pur dato di scorgere variant! fra la lezione Goto-
frediana impressa dagli Elzevir e quella del mio ma-
noscritto.
19
Digitized by Google
290
APPENDICE
V.
DISCORDANZR NELLA GLOSSA D’ACCURSIO. '
Segno di cresciuti sludii ella e senza dubbio la
cura con cui oggidi si ricercano i vecchi documenli
della patria Giurisprudenza. Quelle dottrine cui gU
uomini di una eta non mollo- da nOi lontana faslidi-
vano e rigettavano , ora si sono rimesse in onore.
Quella energia che mostravano neiloro scrilti i primi
maestri della risorta scuola del Diritto^ piacque di
nuovo ai tardi nipoti. Si riconobbe che a bene in-
tendere come I’antico Diritto romano si accomodasse
alle condizioni della societa civile uscita dalla bar-
barie , era necessario di porsi sulle orme stesse di
que’ savii che aprirono la via al, moderno incivili-
menlo. E veramente,, si pu6 cavare huon frutto da
questo ritorno a troppo negletti principii. Tre modi^
0 se meglio piace , tre generi vi sono nella dichia-
razione delle leggi. Quello meramente pratico , che |
ha la sua ragione nell’empirismo, e ripete cio che 6
stato delto senza cercarne il perche. Cotesto, piuttosto
che professipne scientifica potrebbe chiamarsi eser-
cizio di mestiere. Un’altro , che meno s’interna nel
Digitized by Google
APPENDICE
291
profondo delle question! di quel che si spanda nel-
I'apparalo di ^dimne accessoria ; d’esso si accon- I
tenlano gl’ingegni superficial! , che inirano alia
pompa anziche all’utile. Infine il terzo che applica
tulta la precisione logica all’esame delle quistioni ,
che svolge in’analisi scvera ogni parte di una pro-
posizione; che riduce all’esattezza matemalica la
dimoslrazione intrinseca del precetlo legale. Quesla
d la vera scienza deXDirilt^ , scienza affine alia evi- *.
denza , matemalica come lo disse e lo dimostro il
somrno Leibnizio , in quel Saggio stupendo , ch’io
non dubiterei di proporre come tipo di perfezione
nella dimoslrazione scientifica della giurisprudenza,
Specimen cerliludinis seu demonslralionum in iure
exhibilum in doctrina condiliomim.
Gfiiflerpreti del Diritto che fiorirono in Italia dal
XU al XIV secolo mancarono nel inetodo , enlrando
per lo piu nella disgiunla spiegazione dei lesli del
Diritto romano, ed inseguendo alia spicciolata le con-
seguenze o le modificazioni di un principio. Ma al-^
I’inconlro essi furono valenli nell’analisi del precetlo,
nel combinar bene la proporzione del caso con quella
della regola , e nel toccare alia radice morale del
Diritto.
L’acume dei vecchi interpreti e ammirabile, ed
appunlo perche sforniti del corredo di una vasta
erudizione si sono falti a considerare il precetlo
della Legge in una cerla verginale schiettezza, hanno
essi ottenulo di alTerrarne il senso positive e pratico,
in modo da disgradarne I’affaticata solerzia de’ piu
Digitized by Google
292
APPBXDICK
culti loro successor!. Non ultima lode di loro sara
sempre Tavere introdoUo una forma d^insegnamento
cbe alimentava invece di spegnere, come pur troppo
in allri tempi e accaduto, Tardore dei giovani per la
scienza della ragion civile. E nolo che per dare ali
alio studio e necessario di lasciare che aggirare si
possa con alquanto di liberta nei vast! spazii del
sapere. Una stretta pedagogia, un dettame di dottrina
che rifugga dairarbilrio di un discrelo esame , pos-
sono bensi rendere appagato chi si dileUa di una
ignobile mediocrila, non mai chi aspira al vero te-
soro della scienza, che e inlelligenza progressiva di
ve/ila. Noi crediamo perlanlo che il metodo d’inse-
gnamento da preferirsi sia quello che allarghi quanto
piu e possibileda sfera delle idee nello siudioso , e
gli porga i precelli in modo che imparanctoli non
esercili gia la sola polenza di raeinoria, raa vieppiu
quella deirinlelleUo.
Lo studio del Diritto romano. richiede tanto piu
una forte e libera applicazione d'animb in quanto
che essendo quel Diritto un prodolto di resultati slo-
rici e di opinion! fiiosofiche, non si pub senza lener
conlo di que’ due element! afferrarne bene il con-
cetto. E si yuol quindi fare accuralamente ragione
delle vicende dei tempi e delle mutazioni politiche
che formano il soggetlo deU’elemento storicb , non
che delle raodificazioni/ delle opinion! fiiosofiche di ^
cui si compone Taltro elemento (i).
(1) V. In proposito ci6 che scriveva il sig. Troplong, De rin/luence
du chriitianisme sur le Droit civil des Romains, Revue de Legis-
* ■>
APPENDICB , 293
Non .e adunque maraviglia se nella form^azione
del Diritlo romano non vi fu compiula omogeneila r
di principii. Ne per quanta cura abbiano posta i cofn-
pilatori da Giustiniano commessi alia composizione
delle collezioni delle varie parti del Dirilto , si
pote pienamenle evitare il vizio d’origine* Quando
queirimperatore annunziava che nelle nuove compi-
lazioni non sarebbonsi rinvenule antinomie, dobbia-
mo pensare che, troppo facile nel credere adempiuti
i suoi desiderii, egli abbia erralo per fiducia di buon
volere piultosto che per viziosa presunzione. Ad oghi
modo il corpo del Diritlo civile romano non e scevro
di antinornie ; in cio tutti i Giureconsulti convengono,
* «
sebbene si debba ‘ distidguere tra'le contradizioni
apparent! e quelle veramente reali. Non ardiremmo '
di progredire tant’oltre come fece Alberico Gentile (1)
il quale diceva: mea est compendiosa senientia ut
quicquid non sit expr.esse emendatum aul correciitmy
id minime dicatur pugnare. Certa expressaque verba "
requiro; quoniam et in hoc videam' fuisse diUgen-
tern Trihonianum, ut aliquomodo semper moheret de
emendatione. Quod non mutatur^,quare stare prohi-
betur? et sum itaque cum Alciato qui veteres non
tulit interpretesy quod frequenter etiam scripserintj
ius vetus a novo correclum. ^ «
Noi crediamo esservi nel Diritto romano vere
antinornie latent!,. ma pensiamo col lodato Leibnizio ^
lation et de Jurisprudence publiee par M. Wolowski. Aout et Septembre
. (1) Dc iuri$ interpretihus, dial. VI.'
APPENDICE
294
ch’esse non sieno tanle di numero quante da molli
si credono {!). ,
Posla I’esislenza delle anlinomie ne avvenne che"
principalissimo studio dovettero impiegare sovr’esse
gl’intefpreli del Diritto. La cosa era di gran mo—
mento , e ralternativa tra il precetto che afferma e
quello che nega Iroppo influiva sugl’interessi vivi e
presenli della sociela per non eccilare la sollecitu-
dine degli Avvocati e dei Giudici. Epper6, per valermi
delle parole istesse del Leibnizio (2), Antinomias
porro iuris nobilissimas iarn ‘olim plerasguc gloss(P-
tores vctcrcs ante aut circa Accursium collegere: non
iia mnltae a posterioribus jureconsulli^ inventae et
superadditae sunt , sed contra conciliatio solida ut
plurimum rccentiiis reperta est. Accursius concilia-
lionibus abundat , sed incertissimis , quod ipse per-
petuo illo suo VEL DIG fatctur.
Se vi sono conlracjizioni nel testo non e da stu-
pire che s’inconlrino coniradizioni nelle sposizioni
degl’inlerpreli. Ed Accursio che , come si e veduto,
non s’inquielava gran falto di lasciar sussistere dub-
bieta nell’intelligenza del Diritto , non consegui per
se quella perfezione che non ricercava nella legge
medesima.
La gran mole del lavoro intrapreso da Accursio
glifara trovare non che perdono pieta, anche presso
(1) V. Sulle antinomie della compilazione Giustinianea I’illustre opera
del signor di Savigny, Traiti du Droit remain (tradurione del signor
Gueiiouxl lib. 1, capo 4.
(2) Melhodi nova; discendte dotendeeque iurisprudenticB pars IF.
§. S2.
Digitized by Google
APPENDICE
295 ' '
i piu severi censori. La Glossa compilata da qiiesto
giureconsulto Toscano , pel moclo con che fu ideata
ed eseguita , accenna alia decadenza della scienza.
Accursio senza dubbio, come avverte accuratamente
il signore di Savigny (1), non fu autore di cotal de-
cadenza, ma ad essa servi col dare un cenlro ad un
metodo pernicioso. La compilazione Accursiana piio
aversi in pregio dal lalo della pralica, per i tempi
in cui*usci, poiche la moltrplicila delle opinioni
degl’inlerpreli avrebbe introdolla nei Tribunal! una
confusione noa dissimile da quella che regnava prima
di ValenlinialB III, sc non si fossero a cosi dire con-
densate in un sol cdrpo : e dal lato storico per noi,
conservandoci il sunto di molti scritti di Giurecon-
sulti oggi perduti od inediti. Cosicche, secondo che
osserva pure il signor di Savigny, sea noi presen-
temenle e data facolta , merce di un piu profondo
studio, d’islriiirci alia scuola dei Glossatori ,'egli e
perche la Glossa d’Accursio ha congiunta la leltera-
tura giuridica di quell’epoca con quella dei tempi
posteriori,
Uno dei piii notevoli difetti della compilazione
della Glossa e la contradizionc di regole che in pa-
recchi casi vi si scorge. Alcuni indiscreli ammiratori
d’Accursio cercarono con speciosi pretesti di discol-
parne I’autore (2). Noi non guardiamo che al fatto
(<) Storia del Diritto romano al medio evo, cap. 42.
(2) * Les contradiclioDS , que I’on remarque dans Accurse, vienn6nt
« selon quctqoes uns, non pas de son inconstance, ou d’un defaut de me-
« moire; mais de ce qu’en rapportant les diverses opinions de ceux qui
• I’avaient precede il nc faisait counaltre les auteurs que par la premiere
Digitized by Google
296
APPENDICE
che realmente esiste di tali discordanze , ma se vo-
lessirao determinare la causa non laporremmo altrove-
che nella farragine delle doltrine che dovevano en-
trare nella Glossa. E cosi pure la pensavano gli anti-
chi studiosi dell’opera d’Accursio , uno de’ quali 6
appunlo I’autore del documenlo che stiamo per pub-
blicare. '
In uno de’Codici manoscritli della biblioleca della
R. Universita di Torino contenente il Volumen , si
trova la giunla seguenle (1) , la quale contiene un
ricordo di alcune contradizioni di Glo^ sfuggite ad
Accursio , e qualche tentative per alRrdare certe
discordanze apparenti. Lo spositore di queste Glosse
contrarie si appalesa per un discepolo di Dino di
Mugello , di quel Dino che sul finire del xiii secolo
si levo in tanta fama nello studio di Bologna , mo-
strandosi poco ligio ad Accursio , come ci vien nar-
rate dal Diplovalaccio , dal Pancirolo e dal Sarti , e
fu maestro di Cino da Pistoia, di Oldrado da Ponte,
d’ Andrea e d’Orlandino da Pisa. All’epoca suddetta
converra dunque riferire il seguente documento , il
quale non e a mia notizia che gia sia da allri stato
« leltre de tear nom. On veut que cette letlre etant disparue de divers
< endroits , ait ete cause que les lecteurs aient pris pour son sentiment
• ce qu’il n’avait dit que comme t^moin de la doctrine d’un autre >.
Bayle : Dictionnaire hUtorique et critique. V. Accurse.
(1) Sta registrato nel Catalogo di MSS. Latini pubblicato dal Pasini ,
ma essendosi mutati i numeri indicativi in un recente collocamento di
que’ raanoscrilti , nc ancora essendosi pubblicale per le stampe cotali
indicazioni, non s'^ creduto di doverne citare qui il numero antico ora
fuori d’uso. ' ->
V.
Digitized by Google
APPENDICK
297
slampato, e (she mi fo a pubblicare, perche mi pare
non ignobile esercizio di crilica legale, e polra anche
mettersi in ischiera , sebben posleriore di tempo ,
colla serie di spositori di discussion! di leggi pubbli-
cate da Gustavo Haenel a Lipsia nel 1834, quali sono:
Anonymi vetus colleclio; Rogerii dissensiones domi-
norum; Codicis Chisiani colleclio; ‘Hugolini divet'si-
teUes, sive dissensiones dominorum super toto corpore
iuris civilis. Con tale intenzione si sottopone al lel-
tore il testo seguenle: .
iincipiunt Glosse cqntrarie.
« Quoniam omnium habere memoriam et in nullo
penitus peccare divinitatis est potius quam bumani-
tatis, ut C. de veterijure enu. L. 2 §. si quid aulcm
intanta: ideo dominus AcursiuSj doctor et lucerna
juris civiliSj omnium recordare non potuit, quia si
omnia recordatus fuisset humanus homo non fuissel,
C
ut dictum est. Unde aliquas Glosas ad ii#icem con-
tradicentes in corpore juris posilas praefinire et
recordari non potuit, ut ad invicem concordaret.^Sed
cum dominus Dy. dominus meus , columpna juris
civilisTiegeret , proposui in corde meo aliquas con-
cordare.
Et cum leveret, ff. de acquirendo rerum liominio,
1. 3, ubi dicitur quod si aliquis ingrediatur fundum
venandi aut occupandi gratia potest a domino , si
eum preenderit, prohiberi ne ingrediatur: facit ibi
questionem Glo,, quid si post prohibicionem capiat.
Dicit Glo.: die ut notatur ff. de serviiudihusur. prae.
)
>
■ Digitized by Google
298
APPBNDICE
1. divus, ubi no. quod si aliquis ceperit post probi-
bicionern, quod non possum (iclinere eum in fundo
ut quod ccpit dimiltalur, quia dominus efficitur, sed
possum agere actione injuriarum.
Sed alia Glo. conlraria esl illi, que esl institut. de
rerum divisione^ §. plane.
C. de verbomm cl rerum siijnifi.cUtione, in 1. cum
quiditm , infine, esl Glo., que dicit quod si testator
relinquat illam rem aulillam, quod lieres babet elle-
ctionein (juain volueril dare; et eliam Iradere glo.
esl de rebus dabiis, 1. \.
Sed alia Glo. est contraria islis Glo., que posita
esl (}'. de legalis 2, in 1. Lucio Titio, quam approbat
dominus Dy.
C. que res pignori obligari possunl, in 1. nomen
quoque, est quedam Glo. ubi dicilur quod si aliquis
creditor obligavit jus debiloris sui, quod ipse de-
bitor potest solvere vero credilori suo antequam ei
deunneiatffm fuerit per eum cui jus pignoris obli-
galura est.
Sed contra islara Glo. est Glo., que est ff. de Iran-
sactionibus in 1. xdl.; ybi dicitur quod si tanlura
scivit solvere non potest venditori hereditatis ad hoc
ut liberclur.
Crdc duobus reis siipulandi in 1. \, ubi dicitur
quod duo rey debendi non videntur ad invicem fi-
dejubere nisi sint socii,que oppinio opprobalur per
glossalorem, et esl oppinio Jo.
Sed alia Glo. contraria est ei, que est (f. ad Vel-
leianum in 1. videlur uxori, in qua non approbalur
Digitized by Google
APPBNDICB 299
oppinio Jo.^ sed oppinio Az., quam approbat domi-
nus Dinus. /
ff. De acquirenda vel ami. po. in 1. si aliquis rem,
dicilur quod si aliquis conduxeril rem suam sciens
earn esse suam, quod transfert dominium in eum a
quo conduxil.
Sed alia Glo. contraria est ei, quo est C. locati in
1 . qui rem alienam , que dicit quod sive sciens sive
ignorans conduxit, quod non transfert dominium,
quam approbat do. dinus ; sed dominus Francischus
approbat conlrarium.
If. De pignoralicia aclione in 1. solulum est Glo.,
que dicit quod si solvo credilori creditoris mey ,
quod ego non liberor.
Sed alia Glo. contraria est ei, que est ff. de com-
pcnsalionibns in 1. si cum milliti, et alia que est in
Inslilut. quibus modis tollitur obbligatio , in prin.,
que Glo. dicit quod ego liberor; sed do. Franciscus
exponebat quod ego liberorut paliar michi exceptio-
nem, non actionem.
ff. De paclis 1. si unus ex argentariis , in §. quod
sine , ubi est Glo. que dicit , si vendidisti miclii rem
pro X, et convenit inter me ct te de pretio nume-
rando , ut forte quod^ non deberem dare tibi nisi
quinque, quod sublatus est contractus primus.
Sed alia Glo. contraria est ei, que est in eodsm t.,
in 1. emptor predii , in prin. , in illo yerbo posse ,
que dicit quod non est sublatus primus contractus
nisi pro ea parte que remissa est; sed prima melior. -
ff. De verborum significationc in 1. alienationis ,
Digitized by Google
300
APPBNDIOK
in §. ult. est Glo.; que dicit quod si verba profe-
rantur absolute, id est que neque conjunctionem ne-
que disjunctionem habeant, quod verba absolute
prolata debeant intelligi secundum mentem profe-
rentis; quod si non appareat mens quod presumantur
conjuncta,
Sed alia Glosa contraria est isti, que est ff. de re-
gulis juris, in 1. in eo quod, plus est, in §. ubi verba,
que Glo. dicit quod suffidt alterum fieri, el sic ponit
verbum absolute prolatum pro separalo, non pro con-
junclo. Sed ilia quantum ad significalionem verbo-
rum sed isia quantum ad elTectum agendum. '
C. Dc juris et facti ignorantia. in 1. cum quis est
'Glo., que dicit quod si ego solvo ignoranter quod
est civiliter indebilum sed naluraliler debilum, quod
in dislinctione dicit si solvo errore facti, repeto.
Sed alia Glo. dicit contrarium , que est in 1. cum
per errorem ff. de regulis juris, quia in ilia 1 . cum
dislinguit, el ideo melior.
Similiter in eadem glo., que est in 1. cum quis,
dicitur quod si aliquis est tutus exceptione perpelua,
el ilia exceptio sit induta ad rigorem juris conser-
vandi, et solvat, quod nullo modo repetil.
Sed Glo. que est preallegala 1. cum per errorem ff.
de regulis juris est contraria , quia similiter dislin-
guitur sicut in alio membro superius dicto.
ff. De edilicio edicto in 1. cum sew menses est Glo.,
que_dicit quod sex menses queranlur ad redibendum
animal morbosum seu vitiosum , que vocatur actio
redibiloria , est utillis quoad sui principium , idest
Digitized by Google
APPBNDICB
301
quia non curit nisi scienti, se4 quoad sui progressus
sunt continui, idest postquam incipiunt curere sunt
conlinui ; et hoc dicit ilia Glo. quoad sui principium,
et eliam Glo. que temporibtts in integrum restituun-
tur, 1. uU., inprin. in medio Glo., sunt conlrarie
eis que est ff. de calumpniatoribus, 1. annus ; et Glo.
que est ff. de edilicio edicto in 1. sciendum in fi., in
quibus dicitur quod actio redibitoria etiam quoad
sui .progressus est utillis, quod verum esl, Dy.
ff. De appelationibus, 1. fi. in prin., est Glo, que
dicit quod si judex praecepit alicui ut ipse exhibeat
instrumenla, et ipse non exhibet, quod ista est inter-
locutoria sententia.
Sed alia Glo. conlraria est ei que est ff. de rei
vendicatione , ini. qui restituere , inprin.^ et dicit
quod est sententia , ut si judex precipiat restituere
alicui aliquid, et non reslituat, quod tallis jussus est
sententia. Dy. non est ultra contrarietas.
C. quorum appellaliones non recipiantur, in 1. ii
est GlOi, et est 1111.“, que dicit quod ad hoc .quod
aliquis non possit appellari duo sunt necessaria , ut
sit convictus et confessus; et dicit Glo. et hoc in istis
V criminibus que in textu nominantur; sed quod in
aliis respondet Glo., videtur idem.
Sed alia Glosa dicit contrarium et dicit quod est
speciale in illis quinque.criminibus ; et est ff. de ap^
pellationibus et 1., ... in §. 1. Dy. habere videtur...
contrarietas.
ff. De re judicata in 1. inter eos in Glo. scilicet
queritur an si aliquis dampnetur in quantum facere .
Digitized by Google
302
APPBNDICB
potest, utrum ilia exceptio sit perpetua an tempora-
lis, Respondet Jo. earn dillatoriam.
Sed contrarium ideo Johanes dtcit in allia glo.,
qu® est ff. de exceplionibus el prescriptionibus in 1.
Ill, in magna Glo,, ubi dicit earn esse perempto-
.^^iam; que Glo. contradicunt se ad invicem. Sed do.
Dy‘(hfcit-1;^m esse anormalem , cum non sequatur
naluram aliarum exceptionum.
Digitized by Google
APPENDICE
303
VI.
NOTA DI MONSIGNOR GIOVANNI CORBOLI-BUSSI
Rispetto alle decretali d’lanocenzo III, d’ Ales-
sandro 111, d’Onorio III, di Gregorio IX (che furono
pill particolarmente i legislatori di quella eta) ho
Irovato che dei diciannove libri in cui furono regi-
strate le lettere d’Innocenzo III, dieci furono pubbli- ‘
cati da Slefano Balusio a Parigi nel 1G82. Brequigny
e Du-Theil inserirono il 3°, il S'* e il con alcuni
estratti del 4”, 17° el 8“ fra i diplomi adres Francicas
spectantia (Parisiis 1701): rnolti scriltori o di sloria
ecclesiastica, o di diplomatica ne riferiscono per
occasione alcune altre: sicche in tulto se ne hanno
in isfampa intorno a 4000. Ma ancor molte riman-
gono nascosle per le biblioteche e per gli archivii:
le quali se non fossero state neglette da quegli
editor! come non appartenenti alia Storia o al diritto
- pubblico, ma al privato, sarebbero veramente le piu
preziose per noi. A Londra il signor Theiner ha
scoperto un esemplare unico della collezione di
Bernardo Compostellano, che fu fatta vivente Inno-
cenzo medesimo, e tuttadelle sue lettere; e il Codice
9 B. XI Bibl. Jacobea^ ora della Biblioteca del
Digiti.-'td by Googli
304 AfPENDICB
rauseo. Parimente d’Alessandro III si trovano in 4
Inghilterra mollissime leltere comeche scrilte per lo
piu a Tommaso Becket e ad allri vescovi Inglesi. II
Duchesne ne slampo 120 appartenenti alle cose di
Francia nel t. IV Script, rer. franc, pag. 557, 69,
592, 629: il Sirmondo altre 56 (t. Ill, col. 1293-
1348: Paris 1696); il P. Marlene 495 ad Enrico
Rhemense (t. II, col. 655-1011). D’Onorio III e di4*
Gregorio IX rimangono di cerlo gli interi registri
neU’archivio Valicano, dove li dovelte esaminare quel
lurae de’giureconsulti, Sinibaldo Fiesco (Inhocenzo IV)
che tanto se ne giovo pel suo comenlo alle Decretali
slampato poscia a Francoforle nel 1579. Quceutinam
aliquando mihi pervolvere liceat! esclaraa qui il
buon Tbeiner tutlo radianle di speranza.
Digitized by Google
APPENDICB
305
VII.
DELLO STUDIO DEL DIRITTO ROMANO
NELLE UNIVERSITA PONTIFICIK
Eslratto di leltera di Monsignor Giovanni Corboli-
Bnssi a Federigo Sclopis — Di Roma 1 9 niaggio 1 841 .
Perche avendo voi delto die fu merito della Chiesa
non solamente il conservare la cognizione e Tautorita
del diriUo romano (da lei corretlo) ma anche il
dislenderla a tulli i popoli d’Europa, fino airullima
Irlanda, e dicendo poi che la Chiesa medesima, mu-
tato il favore in odio, fece provvedimenli per inipe-
dire lo studio, io non veggo ne qual sia il fatlo
donde si possa ripetere lanla mutazione, n6 come
si possa conciliare con allri documenti cerlissimi,
che mi dimoslrano gli sliidi di ragion civile ugual-
mente promossi 'dai successori d’Onorio che dagli
anlecessori. Non nego io gia che "non sia quella
Bolla d’Onorio un documenlo gravissimo: ma toltone
queslo, e una teslimonianza di Giovanni d’Andrea glos-
satore del Seslo, il quale dice (in cap, 2; Dc privilegiis
in VI) « Vide mirabile quod in Romana Curia Jus
« civile legi potest, el nqn Perusiae et locis vicinis »
non ha potuto trovare altra proibizione dell’insegna-
* mento del gius civile (giacche le proibizioni fatte ai
Digitized by Google
306
APPENDICE
cliierici non sono in odio del gins civile, ma, com’S
dnaro dai canoni medesimi die le fanno, sono in
odio delle faccende civili o poliliche in cui si distrae-
vano i cliierici poiclie si fossero addottrinati .in
•^■quello). E queste due’'essendo particolari per Parigi
e Perugia, non general!, a me paiono troppo poco
per dedurne legiltimamenle una generale concliiu-
sione; tanto piu in quanto die possono essere state
consigliale da lutt’altra ragione che dal volersi man-
dare il gins civile in dimenticanza. Poleva la proibi-
zione fatta a Perugia essere un privilegio volulosi
concedere a Bologna, allora che per una ciUa era si
gran cosa I’avere una universita piu o meno privt-
legiata. Poteva la proibizione fatta a Parigi essere
slata voluta dal Re di Francitr, percbe non doveva
piacergli che s’insegnasse a Parigi un diritlo, il quale
asseriva all’Imperadore una specie di monarchia
universale; o perclie non piaceva all’aristocrazia
francese, salica d’origine, che si distendesse in pre-
giudizio della legge salica la romana giS' lasciala
per tolleranza dei vincitorl al popolo vinto. Non so
die valore abbia questa mia congettura, perche e
lutta mia; e volevo consultarne il Du-Boulai [Hist.
Uiiiv. Parisiens,) ma non ne ho avuto tempo. Mi pare
iiondimeno che acquisti qualche probabilita e dalle
parole di Stefano Pasquier da voi citate, e dal testo
incdesimo della decretale super specula « Quia in
Francia et nonrrullis provinciis laici Romanorum Im-
peratorum legibus non utunlur, et occurrunt raro
ecclesiaslicae causae quae non possint statutis cano..
Digitized by Google
APPENDICB
307
nicis expecliri elc. » cioe, lenendosi in Francia dai
laid un’altra legge che la romana, e al Clcro (die
tiene la romana) potendo per suo uso bastare i canoni,
f si proibisce un insegnamento lendenle a mulare
lo slalo civile di quel popolo. Almeno poi mi par
necessario di escludere come assiirda quesla inler-
pretazione prima di abbracdarne come necessaria
un’alfra, la quale conlraddice a niolli documenli
posilivi, tanto anleriori quanto posteriori a quel
tempo. Perche voi avete lasciato intendere cbe fosse
consiglio dei Pa pi quello che esegui la contessa
Matilde fondando la scuola di Bologna; e ognuno
credera facilmente che fosse consigliata dai Papi la
costiluzione data in favoredelle consuetudini romanc
da Carlo Magno, il quale in tutta la sua Icgislazionc
prese sempre il consiglio della Chiesa. Ma anche
dopo Onorio, quando Bonifacio VIII islitui I’universila
romana (nel 1303) vi slabili una facolta di gins
civile; e lo dice Giovanni XXII in una Bolla rnandata
da Avignone per confermare i privilegi di essa uni-
\ersita e aggiungervi quello di conferire le laurcc
dottorali che Bonifacio dice in generale « ( Bolla ;
In suprema) duximus statuendum quod in urbe prai-
dicta perpetuis futuris temporihus generale vigeret
stud'nim \n qualibet facuUate i . Quella di Giovanni
non ordinando cosa nuova ma narrando le gia ordi-
nate da Bonifacio , aggiunge « Studium quarum-
lihet scientiae facultatum ; praesertim in faculla-
tibus Juris canonici et civilis » — (Bolla: Diqnum
duximus — del 1318). E a queste ordinazioni falle
Digitized by Google
308
APPENDICB
in un tempo in cui la legge canonica per le cure di
Gregorio IX e di Bonifacio medesimo era ridolta a
maggior perfezione die non fosse a’ tempi di Onorio,
falle poi (die e pin da nolare) da un Pontefice il
quale si dice piii outre die alcuno dei predecessori
nell’asserire la supremazia lemporale ponliGcia,- a
quesla dico fanno sequela molte altre piii recenfi,
die mi paiono anche riferite nello slatuto di Roma,
con mollissime carte e memorie private d’uomini
die qui sludiarono o insegnarono ragion civile.
Molto prima pero di Bonifazio, e anzi da successor!
immediati di Onorio, s’era istituita qui un’altra
scuola di gius civile nel palazzo dei Ponlefici mede-
simi. Vi sara forse tioto die S. Gregorio Magno aveva
m,esso nel Palriardiio Lateranense uno studio delle
sette arti comprese nel Trivio e nel Quadrivio, doe
di tutto lo scibile di que’tempi; e die queslo fra le
conlese civili dei- Baroni e le guerre di fuori, die
lante volte cacciarono i Papi dalla loro sede, era
stalo a poco a poco abbandonato : onde fu che saa
Domenico consiglid papa Onorio III di rislorarlo a
fine principalmente che i corligiani de’ cardinal!
m'enlre aspettavano in palazzo i loro padroni adunati
a deiiberare dei negozii della Ghiesa, passassero quel
tempo in maniera degna di chierici e con istruzione
propria, piuttosto che in giuochi ed in nialdicenze
ad uso delle altre Corti. Ora in questo studio, che
dicevasi Romanae Curiae, e non dee confondersi
coirUniversitache poifondata da Bonifazio si chiamd
^ludium almas Urbis subito dopo le scuole di teo-
Digitized by Google
APPENDICB
309
k)gla, islituite da Onorio medesimo, vennero lescuole
dell’uno e deU’allro dirilto; aggiuntevi da Inno-
cenzo IV, che era state discepolo di Azone e di
Accursio, e poivlettore egli stesso di ambe le leggi
in Bologna: e ne resta memoria nel capo 2® de pri-:
vilegiis in sexto che e la Bella medesima di Inno-
cenzo, e dice « providimus ut ibidem vigeat studium
juris divini et humani, canonici videlicet et civilisy>%
Anzi la cosa e tanto famosa che il Tiraboschi e altri
credettero dnversi recare ad Innocenzol’origine della
Universita romana, la quale veramente non fu fondata
se non da Bonifacio come ho detto e fine a Leon X
rimase affatto distinta dalle scuole palatine. Infatti
le scuole palatine seguivano la residenza del Ponte-
fice e non erano fisse in Roma, come si vede dalla
Bella di Clemente V (Clementina 1 de Magistr ) che -
aggiungendo alle scuole di teologia e di diritto quelle
di lingue orienlali, ad insinuazione come si crede,
di Raimondo Lullo, usa le parole « ubicumque ro-
manam Curiam residere contigerit ». Di piu lo stu-
dio di Roma nonebbe fine al tempo di Giovanni XXII
il diritto di conferire gradi^ accademici; e cio era
percbe esisteva un altro studio in corte de’Pontefici
a cui dovevasi qualche prerogativa di onore e dv
diritli. Finalmente ancorcheLeon Xriunisse insieme
iduestudii nellariforma che eglifecedell’Uhiversita,
e riniasta pero fine al presente piii d’una memoria
di queste scuole palatine: poiche dura ancora la
carica di maestro di palazzo, la quale sehbene ora
non ha quasi altro attribute importante fuorch^ di
Digitized by Google
310
APPENDICE
rivedere le opere nuove che vanno a stampa, e pero
quella raedesima che reggeva iaanlico tulle lescuole
sopradetle: esi da sempre ad un padre domenicano,
per grata ricordanza della fondazione loro falta da
Onorio per consiglio e con I’aiuto di S. Domenico.
E dura medesiniamente il Collegio degli avvocati
. concistoriali, i ijuali erano i medesiini che nelle
scuole palatine tenevan caltedra di leggi; e nella
riforma di Leon V conservarono il doppio dirilto
(conlinuato fino ad oggi) di conferire le lauree le-
gal!, e di amministrare le rendile dell’Universita.
Gertissimo e dunque che i Ponlefici ebbero presso
di se nel xiii secolo una scuola di gins civile alTalto
dislinta dall’Universila di Roma: e in questa profes-
sarono anche molti nominali legist! ; Rindo da Siena
(1285) Giovanni Bergoglieri da Pistoia (1297) Ga-
bricllo Pazienti Milanese (1302) Giovanni Berlrando
di Savoia e Oldrado da Ponte in Avignone, come si
ha dal.De Sade. Alcuni de’ quali ci son noli per
le concession! a loro fatfe dai Ponlefici di poler
ammeltere nella loro scuola « quamdiu apud sedem
aposlolicam injure civil! docuerint » anche i chierici
non oslanle la proibizione d’Onorio. D’onde io traggo
’ due cpnseguenze : Tuna che forse ai chiericivS’era
proibito lo studio della legge civile per la stessa
ragione (fra le altre espresse nelle decretali) per cui
il clero di Francia protestava poco fa conlro la legge
dell’insegnamento universitario; cioe per impedire
che i chierici frequenlando alle scuole dei legisli,
per lo piu Ghibellini di parte, non ne pigliassero
Digitized by C .ooglc
APPENDICE
311
una dotlrina contraria alia legiltima e necessaria
indipendenza della Cliiesa ; Taltra poi die ai chierici
della Chiesa romana, come quelli die ne parlecipa-
vano andie il governo temporale, si reputava neces-
saria la scienza del diritlo civile ancora ; doe die la
Chiesa nel suo governo temporale seguiva il diritto
civile allora come adesso. E s’egli e ragionevole,
come io credo, rargoraentare le inlenzioni dei Papi
da do cli’essi faccvano in Roma^ dov’erano padroni,
pare a me die da quesli fatli si debba concbiudere
non essere stata mai intenzione loro che il diritto
civile si disusasse; e la Bolla d'Onorio doversi tenere
0 come una eccezione da particolari circoslanze va-
luta, 0 come una interruzione momentanea della
politica ^ostante dei Pontefici. Che ne dite?
s
Digitized by Google
312
APF^NDICB
VIII.
LE LEGGI LONGOBARDE
Molli anni addielro io'dirigeva all’Accademia delle
scienze morali e politiche dell’Islituto di Franciauna*
comunicazione concernente ad una raccolta di leggi
Longobarde che dalla R. Depulazione sovra gli studii
di Storia palria residente a Torino erasi allora falta
stampare. II lavoro di questa edizione erastato com-
messo al signor Conte Carlo Baudi di Vesme^ che
compi tale incarico importante del pari die difficile
con quella rara intelligenza de’ falli storici, e con
quelle cure assidue di critica diligentissima checosi
bella e giusta fama gli procacciarono Ira i dolti.
lo diceva allora airAccademia che la Storia dei Lon-
gobardi e sopratutto I’influenza del loro governo sulla
sorte delle popolazioni soggette al loro dominio in
Italia era degno oggetto deirattenzione di quanti in
Italia si occupano dello studio di cose palrie.
Diverse fu il mode di considerare tali materie nei
tempi remoti e he’ present!. L’antica scuola slorica,
dopo" Machiayelli , scorgeva nella dominazione Lon-
gobarda un ordinarnento che per la qualila de’ tempi
pareva acconciarsi senza trpppa difficolta alle esigenze
APPENDICE
313
delle popolazioni ilaliane. Si leneva conlo anzitutto
della tranquillila e dell’ordine, che erano i perni
ferrei bensi ma per ci 6 appunto solidi su cui si reg-
geva un governo che sapeva impedire ogni abuse di
forza, che non fosse la sua, a danno dei suddili con-
quistali. Giannone, Grandi, Donato d’Asli, il gran Mu-
ratori eglislesso tenevano per quesla parte. Seguendo
il medesimo corso d’idee, ed avvalorandosi dell’esame
di falti special!, Pagnoncelli e Savigny si spinsero piii
oltre e sostennero che gl’Italiani vinti, avevano con-
servato a loro benefizio un proprio reggimento mu-
nicipale, poco diverse da quello di cui avevano godulo
i loro maggiori. ' 5
Altri gravi scritlori, quali il Sigonio, il MafTei, il jj
Tanuccioda ultimo il Sismondi, stavano dalla parte'
opposta; a loro giudizio gl’Italiani sarebbero stati
ridotii dai Longobardi in una specie di schiavitu,
Alessandro Manzoni in un discorso concise ed e!e- }|
gante aggiunto alia tragedia d’Adelchi, aveva neH822
ricbiamata I’attenzione dei dotti, la curiosita di tutti
sopra sifTatte quistioni. Era un raggio di luce, una
scintilla di fuoco che illuminava e scuoteva; era il
comentario de' cori della tragedia ebb non tardarono
a trasformarsi in canti nazionali; era quasi un’eco
del passato, un preludio deH’avvenire.
Sorse quindi in Germania Enrico Leo col corredo j|
di ampie ed erudite investigazioni a dimostrare conlro
Topinione del Savigny che molii tra i document! a
cui quest! si appoggiava per provare la continuazione
del municipio romano, si riferivano a citla non state
Digitized by Google
314
APPENDICE
soggetle al dominio Longobardico, o passale soUo
quella signoria assai piu tardi ed in condizioni afTatlo
diverse dalla prima invasione.
L’illustre e compianlo Cesare Balbo, a cui forse non [j
si rende ancora dagl’Italiani tuUa quella giuslizia che
pur gli e dovula, e che gli riserva Tavvenire, era
enlrato risolulamente, conforrae al suo genio, nelle
viscere della quistione, scrivendo la Sloria d' Italia
(pubblicala a Torino tra il 1839 ed il 1846). Egli
credeva cbe i Longobardi quando si videro slabilili
e rad'ermi in Italia lasciarono cbe gl’indigeni di quesle
contrade si godessero quella porzione di liberta da
lui detta terriloriale, in altri termini, la concessione-
del dominio di una parte dei loro beni.
Quanto alia liberta civile o politica il Balbo ammette
essere stati i Longobardi piu esclusivi de’Goti, e non
avere essi sofferto altro segno di vitalita presso i vinti
se non nella oscura esistenza di alcuni giudici parti-
colari, probabilmente quelli stati istituiti da’vescovi,
cbe sotto il manto della giurisdizione vescovile co-
privano qualche avanzo inavvertilo di nazionalita.
Ma quegli che piii largamente discusse questa qui-j
stione, e che giunse a piii rigorosa conclusione fu ill
dottissimo Carlo Troya (1). Egli nella quinta parte t
del suo prime volume dell’istoria d’ltalia del medio
evo (un volume che non comprende meno di 2423
pagine di teslo; Napoli, 1831-1843) propose un in-
ti) Fir, come giustamenle lo chiama il Vesme nella sua prefazione
alia raccolla delle leggi longobardiche, ob praelara scripta de rebus
italicis medii aevi per omnium ora eelebratus. •
Digjjized by Google
APPENDICE 315
ticro sislema di cui porgiamo ai leltori un sunto bre-
vissimo.
Nelle provincie conquistate da’ Longobardi gl’i'n-
genui ovvero uomini liberi, vale a dire i cittadini
romani (eccelluali i chierici e quelli che eransi arresi
al nemico sotlo eerie stipulate condizioni) perdellero
fine aH’ultima reliquia dei loro dirilti di cilladinanza,
di loro niagislratura nazionale, dell’uso pubblico del
Codice Giuslinianeo e d’ogni allra legge d’origine.
Essi furono ridotti tulti dallo^tato de’ colonia quello
proprio degli aldii, sorla di servi che presso i Ger-
mani stavano fraramezzo agli uomini liberi ed agli
scliiavi. II servo de’ Germani non era private che della
qualita di cittadino o per meglio dire di guerriero o ^
mernbro dell’esercito. Cosi non era accadulo dello
schiavo romano che dalle antiche leggi era stalo spo-
gliato d’ogni specie di diritti, anche di quelli inerenti
all’umanita, sebbene da lungo tempo la religione cri-
sliana non cessasse di fare ogni sforzo onde resli-
tuire quei miseri alia dignita della umana natura.
L’elTello di questo cambiamenlo fu un vero mi-
glioramenlo per una immensa quantita di schiavi
romani (1).
r
(1) Credo di aggiungere pregio a questa dissertazione riferendo te-
slualmeute ud lungo brano di una leltera indiriltanii dallo stesso signor
Carlo Troya da Napoli il 27 maggio 1837 nella quale si rispondc ad
un dubbio che io aveva espresso in un precedente mio scritto, doe in
cbe la condizione deiritalia sarebbesi cangiata in meglio dopo la dislru-
zione del trono di Desiderio.
« Queslo suo dubbio e prudente ^ e il meglio che potrk difsi conlro
Manzoni, ed io stesso, che forsevado piii in la da Manzoni, eutro anche
Digitized by Google
316
APPENDICE
Noi staremo contenti a taU limitatissimi cennl, i
quali basteranno a far inlendere che negli scrilti di
Carlo Troya si svolge la tela e si scioglie (nel senso
deH’autore) il nodo delle qiiistioni che pres'enta tut-
tora la sloria dei Longobardi in Italia.
io nel suo dubblo e lo propongo assai sovente al mio intellelto. E
confesserd iananzi tratto die il periodo Carolino in Italia pu6 csserle
state piii funesto del periodo Longobardo , almcno dope la raorle di
Carlomagno. Ma il trono di Desiderio poteva essere distrulto in cento
guise aflatto diverse da quella in cui fu veraraente distrulto; quests
possibility fa conoscere che sc Desiderio avesse otlenula I’iiitiera penisola
come Teodorico I’otlenne , I’avrebbero forse o egli , o i suoi successor!
perduta al pari dei Goti. L’enlrare poi nella discussione o piuttosto nella
teorica di ci6 che sarebbe stato se fosse accaduto ci6 che non accadde
punto, e officio alieno affatlo da quello di uno sturico. Tale officio che
non e certamenle ignobile, nfe privo d’ulilitii, spelta soltanto alle specu-
lazioni dell’intendimento uroano , il quale abbrai^ia la natura di tutti i
possibili ; ma coudotta la quistione in un campo si vasto pi;;lia una
forma diversa , e ciascuno pu6 domandare che sarebbe stato , per
esempio, se gli uomini del Ducato romano, discacciati Desiderio ed i suoi
Lombardi , avessero potuto scacciare parimente gli odiatissimi Crcci e
rifondere il regno di Teodorico! che sarebbe stato se allora fosse nato
un Giulio II Un Andrea Doria in Roma dell’80 secolo! E qui non v’e
line alle domande, ma una sola cosa e certa ed y che gli uomiiii del
Ducato romano bene avrebbero voluto cacciare i Longobardi ed i Greci
e qualunque altro, ma che non polerono: il desiderio di cacciar tutti
era de’ Longobardi c de’ Romani ; ma niente di quello che allor desi-
deravasi avvenne, 0 avvenne per metk. II desiderio de' Romani era per
lo meno cosl giusto come quello de' Longobardi, e per lo roeuo Roma
avea tanto dritto quanto Pavia di veder modo ad impadronirsi dell’in-
tera penisola. E giacch^ suppongo giusti ad un modo stesso e I’uno e
I’altro desiderio, apertamente dird che come istorico non debbo adulare
nd gli altmi ne i miei desiderii , come uomo dev’essermi lecito di stare
e che sto col desiderio romano. E mi sarebbe piaciuto che i Romani,
ripigliato I’antico valore, avessero cacciato al tutto gli av^ri e lontani
padroni gid suoi sudditi ed ora caduti in potestk di brutti iconoclast!,
ehe avrebbero spenta qualunque scintilla di arti belle, ed avrebbero
Digitized by Google
APPENDICE
317
Le opinioni del Troya non s’accordano guari, come i
s’e veduto, con quelle del Muratori e del Savigny, ma \
vengono accompagnale da tanta profondila d’investi-
gazio'ni e da lanlo corredo di docuraenti che loro
fanno assumere un carattere di superiorita inconte-
stabile anche da coloro die non inlendono di seguirle
in ogni parte.
Non si puo dire perlanlo che siasi ollenuto I’ac-
cordo Ira i dolli Italiani su quesla oramai tanlo ven-
tilala conlroversia. Fra i molti eruditi die non s’acco-,
starono al sistema del Troya dobbiamo cilare i signori-
Francesco Rezzonico lombardo, Antonio Ranieri na-j
poletano, Gino Capponi e Pietro Capei loscani*
«r
ucciso RaiTaele e Michelangelo , se allor vi fossero Klati ; mi sarebbe
piaciuto che avessero cacciato i Longobardi , de’ quali Machiaveili ha
detto che non erano pin slranieri all’Italia sotto il re Desiderio.
Or pcrclie non erano piit stranieri ? So bene che erano nali sotto il
cielo d’ltalia ; ma quel che la natura lor concedeva, essi lo respinge-
vano con le lor leggi (nfe gi^ dico che avesser torto di farlo): essi lo
respingevano tenendo ferma con queste leggi uua propria e partirolare
cittadinanza.
• Supponendo per vero quello che io nego, cioe che sotto Desiderio
ci fosse stata in Italia una cittadinanza Longobarda , ed una cittadi-
nanza roraana , per qucsto appunto Machiaveili non avrebbe dovuto
dire, come pur disse, che que’ Longobardi non fossero pi'u stranieri
all’Italia. No: stranieri sempre ad un paese qualunqne sono e sarnnno
tutti coloro i quali o non altbracciano la legge e la cittadinanza preesi-
stenti gia in quel paese o non persuadono o costringono gli anlicbi
ahitaiiti a prendere nuovi costumi e nuove leggi e discipline^ Giam-
mai i Tartari ed 1 Mongolli saranno Cinesi, tnttochfe padroni della Gina
e nati in essa, finche riterranno le loro leggi tartariche o mongolliche,
0 flno a che la gran maggioranza degli antichi Cinesi non si sark sot-
tomessa alle leggi della Tartaria e della Mongollia. Ed anche oggi un
Tartaro a Pekino si gloria d’esser Taiiaro e non Cinese ».
Digitized by Google
318
APPENDICE
iQ'una serie d’arlicoli inserli nel giornale dell’Isti-
tuto Lombardo di scienze, leltere ed arti che si pub-
blico in Milano (1842-43) il signor Rezzonico, di cui
dobbiamo compiangere la morte imraalura, si occupd
parlicolarmenle dell’esame della grande opera del
Troya, e se non ne accolse tulle le conclusioni, le
discusse pero con crilica accurata c corlese, e mo-
venrlo dubbii serii e gravi considerazioni contribui
all’esame' imparziale del conlrastato storico tema.
II signor Ranieri si scosta egli pure dal sistema del
Troya nella Storia dTtalia da Teodosio a Carlomagno
per lui pubblicala.
II Marcbese Gino Capponi inseri nelTArcbivio sto-
rico italiano (1844) varie letlere nelle quali riunisce
con rara sagacita tutle le ragioni di dubilare che si
possono addurre contro le idee del Troya.
Poscia il signor Professore e Consigliere di State
Pietro Capei si fece a svolgere quanto scrisse il Cap-
poni (1846) respingendo I’ipolesi che la tolalila degli
indigeni sia slala ridotta alia condizione d’unaschia-
vitii temperata. • ^
In qucsla memoria inlitolata Discorso snlla domi-
nazione dei Longobardi in Italia I’autore espone che
dopo la conquista dei Longobardi i possessori delle
terre furono da principio tassali d’una irnposla equi-
valente al Icrzo dei fruUi, pagala da loro come sud-
diti; che taleimposta essendotroppo gravosa fu poscia
permesso agl’indigeni di riscaltarla, come essi fecero,
coll’abbandonO della meta delle loro proprieta a fa-
vore dei vincitori; die gl’indigeni si trovarono sog-
Digitized by Google
APPENDICE
319
getU al diritto pubblico ed al dirilto penale dei Lon-
gobardi fondalo sul Widrigild, conservando lullavia
per (juanto s’atteneva a’ loro privati interessi il vecchio
diritto romano. Merc6 dellaiegge su gli Scribi fatta
da Liutprando, fu quindi data facolta agl’indigeni di
abbandonare il primitivo loro diritto prljato per se-
' guire anche ne’ loro alTari privati la legge longobarda.
Quanto all’amministrazione municipaleilsig. Capei
non crede die gl’indigeni I’abbiano niai intieramente
perduta sebbene le tracde ne sieno rimastc oscure e
quasj ravvolte nelle forme longobarde. Il clero viveva
secondo la legge romana fino a die avendo ricevuto
nel suo seno buon numero di Longobardi, qiiestipiii
non vollero pe’ loro affari temporal! lasciare il pri-
mitivo loro diritto.
- Il sistema del sig. Capei e, come scorgesi, qnello
d’una fusione di dirilti die avrebbe ravvicinato d’assai
gl’Italiani ai Longobardi. . . ^
Ci siamo alquanto allargati su questi particolari
parendoci die nelle opinion! del sig. Capei si con-
tengano dementi di conciliazione tra i varii sistemi.
E ad entrare in questa via di combinazioni e d’accordi
ci conforterebbe I’autorita dello stesso sig. Conte di j
Vesme il quale in una estesa memoria sulle viccndel-
delle proprield in Jlalia dalla caduta dcll’impero ro-
mano fino alio stahilimento dei fcudi (1) svolsc pure
>
(4) Questa meraoria divisa in tre libri fatta dal C. Vesme unilamente
al sig. Spirito Fossati ottenne il premio nel concorso aperto davanti
alia Reale A^cademia delle Scienzc di Torino, nel 1835, e fu slampala
negli atti della stcssa accademia, tom. 39, pag. 157.
Digitized by Google
320
APPBNDICB
dotlamente analoghe consideraziooi.,Ed e degno di
parlicolare atlenzione il capo di quell’opera nel quale
si Iralta dello stalo dei Romani sotto i Longobardi (1).
Non cerchiamo pero d’intraprendere qui una dis-
cussione di questi punti cosi lungamente ed erudi-
tamenle cojgtroversi, e neppure intendiamo slendere'
un catalogo degli scciltori che in Italia di cio si occu- .
parono in questi ullirai tempi.
Noi abbiamo citato de’ nomi che crediarao aulore-
volissirai, ma e’ conviene si sappi che non vi ha in
Italia chi occiipandosi di studii storici relalivi al pro-
prio paese non si faccia a toccare siflatti argomenti.
Incompiula pero troppo sarebbe quesla notizia se
non facessimo espressa parola de’ lavori distintissimi
del sig. Giovanni Merkel sopra le leggi LongobardeJ
e singolarmenle della storia di quelle, e della lettera-
tura del diritto Longobardo posti come appendice alia
Storia del Savigny, e tradoUa pure dal tedesco in ita-
liano dal signor Bollati.
ll/nome del signor Merkel e tra quelli che piii di
spesso s’incontrano quando si ricorre agli scrilti rag-
guardanti a documenti italiani del medio evo, ed il '
sig. Conte di Vesme a lui rende piena giustizia nella
prefazione alia raccolta delle leggi Longobarde di che
parliamo. Il signor Consigliere Capei ne fece pure
conoscere i lavori, e ne discusse le opinioni sovra certi
punti di dubbia interpretazione ed il signor avvocato
cavaliere Bollati ebbe dallo stesso Merlt?l important! -
comunicazioni di lavori di cui seppe molto opportu*
(1) L. c. pag, ,
Diqiii.-
APPBNDICB
321
namente .arricchire la Iraduziorte della Storia del '
SsLvigny.
Nella sua recente Storia della CoslUuzione dei
municipii italiani dai Romani al chiudersi del 5e-|
colo XII, il signor Carlo Hegel si fece ad esaminarel
largamente questi punti tanto importanti quanto
controversi della storia dei Longobardi in Italia, e si
mostr6 seguace delle opinioni del Machiavelli e di
quegli altri die ad esse'aderirono. Egli pensa che
dal moraento in cni i Longobardi cessarono d’es-
sere ariani per divenire cattolici incomincio la fu-
sione tra i due popoli ed and6 allargandosi cosi
che quando il regno Longobardo cadde in potere
dei Francbi i Longobardi erano divenuti Italiani.
Gli stranieri ci chiederanno per avventura d’onde
avvenga che ancora oggidi si pigliano dagli Italiani
tanto a cuore quistioni storiche di data cosi antica
e poste quasi all’infuori j^della linea delle moderne
tradizioni?
E noi risponderemo che I’epoca dei Longobardi e
quella che stacca di piii I’ltalia dalle idee romane, di
cui pure tanto giova di rintracciare la catena che
collega la civilla antica colla moderna; che in essa
sta rimpronta di una forte dominazione, d’un go-
‘ verno tutto di un sol gelto, direbbesi, eppero tanto
diverso dalle screziate e vacillanti fogge di signorie
che vennero'dipoi ad impiantarsi nelle nostre con-
trade.
Diremo di piii che toccando con particolare atten-
zione le quistioni che oflre la storia dei Longobardi
Digitized by Google
322-
APPBNDICE
})iu ancora die la curiosita si soddisfa il desiderio
(li risalire a eerie invesligazioni di un inleresse quasi
politico da cui.furono preoccupate le raenti degli
sludiosi. ‘
Quando Machiavelli faceva I’elogio del governo dei
Longobardi , e diceva cbe dopo d’essere rimasti du- .
gento ventidue anni in Italia, essi non ritenevano
di foreslieri allro che il nome, egli si volgeva in
sua mente a quel regno forte e solido che avrebbe
Toluto vedere comporsi a’ suoi di, nella Penisola;
era un ricordo a cui s’ispirava I’autore del libro del
Principe nell’invilo che faceva a Lorenzo di Piero
De Medici. . -
-Per gli scriltori moderni che ripigliano questo
tema, tanlo frequente quanto facile fu I’occasione di
accennarea cio che da secoli era avvenulo in Italia, a
quelle guerre combaltule senza nostro pro sul nostro
territorio, a quegl’intrighi in cui gl’Ilaliani enlravano
pill come islromenlo che come scopo, a quelle dis-
graziatissime alternative di prolezione senza effetto
c di provocazione senza causa che tanto valsero a
guaslare I’indole dei popoli, ed a togliere I’autorili
de’savii e'moderati prinoipi; in somma alia prepo-
tenza deirarbilrio, all’obblio degl’interessi nazionali,
alia dominazione slraniera. Si disputavano i problemi
della storia dei Longobardi alludendo ai falti con-
temporanei.
Molle fra le disposizioni delleleggi dei Longobardi^
rifuse piii tardi senza correzione di testo e senza
ordine cronologiconellacompilazione intitolala Lorn-
Digitized by Gt) 0 ,<ilc
APPENbiCE
323
-barda, durarono in osservanza in Italia assai tempo ||
dopo che erasi dileguata ogni traccia del governo di
Principi longobardi. 'Cosi quegli ayanzi ancora ri-
spellali durarono a fianco del dirilloromano. L’equila
che in queslo prevale, I’influenza della Chiesa sosle-
nitrice delle sue istiluzioni proleltrici del debole,
sorrelle da un diritto speciale giunsero in fine a
cancellare in pratica ogni 'efficacia del diritto Lon-
- gobardo, il quale pero in varie region! della Penisola
non si Irovo formalmenle abrogate che aU’apparire
dei codici moderni.
La veste greca, per una singolare combinazione
di rapporti, fu data al precetto Longobardo nelle
provincie raeridionali, non altrimcnti di qiiello che
poscia si fece per le costituzioni di Federigo II lo
Svevo (1). ' • 'r
La pubblicazione della collezione delle leggi Lon-
gobarde si fece lungamente aspettare, ma il ritardo
non fu senza corapenso. Nell’inlervallo il conle di'
Vesme raccolse, esamino, confronto quanti documenti
potevano conferire ad illustrare la sua edizione. Una
prefazione di cento pagine in folio grande, che si
puo chiamare lavoro compiuto sulla materia, e come
il sunto )de’ vast! studii condotti a buon termine.
S’aggiungono de’/ac simile de’piii antichi codici ci-
tati, de’ disegni tratti da lucidi, ed alluminati, i quali
V
(1) Tulli e due 1 manoscritti di qneste tradnzioni gredie di leggi
Tigenti a Napoli furono trovati a Parigi. — Quello delle leggi Longo-
bardc , pubblicato nel 183S in Eidciherga dal sig. Carlo Edoardo Za-
cliarise, quello delle costituzioni di P’edej'igo, nel 1792.
Digitized by Google
324
APPBNDICB
piu che oniato si debbono chiaraare compimento
del leslo.
Ma ella e la sincerila del testo medesimo ridotlo
alia sua primiliva espressione quella che forma il
maggior pregio di questa edizione e la rende supe-
riore a quanle I’hanno preceduta.
I lellori non s’aspelleranno che noi prendiamo a
seguire passo a passo I’eruditissimo aulore della
prefazione nell’esame particolarcggiato che fece di
ciascun manoscrilto, basta all’intento nostro I’addi-
tare le fonli principali a cui allinse I’aulore, traendo
da lui le classificazioni le piu acconce a rischiarare
la materia.
I manoscrilti ed i libri a stampa che contengono
le leggi longobarde possono dividers! in due classi.
La prima ordinala per ordine cronologico, la seconda d
disposla in libri ed in tiloli per ordine di materie
contenenti le leggi dei re Longobardi, e di quegli
allri che primi loro succedellero nella dominazione
deirilalia. I manoscrilti di questa seconda collezlone
sono pill numerosi che quelli della prima classe per-
che, deslinali agli uficii governativi e forensi, furono
d'uso assai piii frequente e piii lungo. Ma prima
della compilazione della Lombarda che sullo scoreio
del secolo xi comparve divisa in tre, piii tardi in
quallro libri, erasi pensato a collocare in un dato
ordine le leggi dei re longobardi. Sino dal ix secolo
un CQTio Lupus span! queste leggi in sessanla tiloli
per I’uso d’Eberardo conle della Rezia e del Friuli
sotto il nomc di Concordia de singulis causis.
Digitized by Google
APPENDICE
325
II codice -sul quale Ilerold condusse la sua pre-
giata edizione porta le leggi dislribuite in titoli e
s’allonlana sovente dall’ordine cronologico.
I manoscritti che comprendono le sole leggi Lon-
gobarde e che s'altengono abbastanza regolarmente
all’ordine del tempo in cui furono queste diverse
-leggi promulgate sono assai numerosi, e si suddivi-
dono in tre principali categorie.
La prima comprende la raccolta delle leggi dei
cinque re Longobardi, senza confusione veruna con
altre leggi' posteriori. Non e guari facile il decidere-
'quali sieno i manoscritti di questo genere che, ad
eccezione di qualche variante in fatto d'ortografia,
contengono il testo quasi puro di tali.antiche leggi.
II manoscritlo di San Gallo, assai incompleto, ma
che probabilissimamente risale al di la del regno di
Grimoaldo, ed il manoscritto dell’archivio capitolare
della cattedrale di Vercelli, meno antico ma assai piii
compiuto del precedente, e da riferirsi anch’esso
all’epoca longobarda, od almeno alia prima mela
del secolo ix, sono i due testi che sembrano doversi,
tenere per i piu autorevoli.
Appartengono alia seconda categoria le raccolte
di queste leggi scritte con ortografia diversa da quella
de’primi, ovvero contenenti disposizioni d’un diritto
pin recente, o d’altre leggi fatte da principi vissuti
a tempi posteriori, senza pero giungere al regno di
Enrico II. In questa classe di manoscritti quelli sono .
pill meritevoli di fede in cui si scorge minor numero '
di note intercalate da giureconsulti.
Digitized by Google
r
326 APPENDICE
La terza ed ultima calegoria si forma' dalla colle-
zione fallasi in Pavia prima dell’anno 1037, e con-
tiene le leggi promulgate dai re Longobardi e dai
loro successor! nella sovranila d’llalia fino alia legge
di Enrico dell’anno 1020 inclusivamente, E questo
e quello che chiamasi Libei' Lanyobardamm • owero '
Lex Lombarda; collezione mancante della maggior
■parte de’ prologhi, degli epiloglii, ed.altri simili ae-
cessorii; non vi s’incontrano neppure le leggi che
non appartengono all’editlo, ed il volume del primo
anno d’Astolfo. 11 testo di questo libro varia in pa-
- recchi luoghi dalle anticlie raccolle non solo quanto
all’ortografia ed alia sintassi, nia anche quanto alia
sostanza delle disposizioni, essendoche la giurispru-
denza eras! gia d’olquanto mutata. Vi si leggono
delle epigrafi in versi che non si trovano nei mano-
■ scritli pill antichi. I cinque versi seguenti scrilti sul
roanoscritto Estense sul quale lavoro il Muratori/
vorrebbero far tenere il codice quale esemplare
scevro' di antichi errori ; e questo un elogio che si
attribuisce il forense ed il pratico, ma a cui con-
traddicono il paleografo e lo storico. •
Est error spretus quo Longobarda iuvcntus
Errabat. Vcrum loquitur nunc pagina scnsum >
Edieti rectis quod strinxit Rolliar habenis;
Walcausus merilus quern laudat Scriba disertus.
Nostrorum regum sunt liic exordia Icgura.
Ed e curioso che.il qui lodato Valcauso none poi
altro, secondo I’opinione del MerkeL che quel Gual-
cosio da Pavia famigerato falsificalore di testi di cui
Ol-:: by Google
APPENDICE ’ 327
park il Savigoy nel capilolo 33 della sua storia del
dirilto romano.
II testo delle leggi longobarde che si stampd per
io avanti si prendeva da manoseritli di questa classe.
Oltre il manoscriUo Estense debbesi citare quello
di Verona die ha servilo per le edizioni di Canciani;
Georgisdi e*Walter non.fecero die segiiire I’esempio
di Muratori e di Canciani, ne quelli che -avevano
precedulo Muratori come Herold, Lindcnborgj Gol-
dast e Frisius erand andali pin in la.
Egli e'nei manoseritli di quesl’ullima classe die
si trovano aggiunle al teslo no.n poebe glose e for-
mole di prpeedura, die servono a farci conoscere Ic
idee giuridiche ed i coslumi del tempo in cuifurono
scrille.
La raccolta delle leggi longobarde di cui abbiamoj
preso a fare parlicolarmcnle parola comprende adun-
que gli edilli dei re longobardi riprodolli secondo ilv
teslo primilivo.
Rotari diciasottesimo re della nazione dei Longo-
bardi {genlis Langobardorum) fii il primo a far
ridurre in iscrillo le anlidie consueludini di queslo
popolo, le corresse, vi aggiiinse nuove disposizioni
e ne lolse do che credelle inutile o nocivo. Egli
inlese di rpndere un gran servigio alia nazione
provvedendola di questo codice, rozzo bensi ma
ordinato, ed a'nticipava il pensjere moderno quando
egli promulgando quclla compilazione diceva; in
unum previdimus volumine compleclendum,qualinus
Ucea^ uniGuique, salva lege et juslilia, quiete vivere
Digitized by Google
328 APPENDTCE
N • ~ .
et^ propter opinionem contra inimicos lahorare, seque
suosque defendere fines, Menlre basla quesla cilazioae ’
a far conoscere ai , leltori rorlografia e la sintassi
della lingua che i vincitori aveyano presa dai vinti^
si vorrebbe^ fermar Tallenzione sulla (rase propter
opinionem che accenna al sentimento .di pefsuasione
^di forza morale desunla dalla uniformita di legge.
Cinque re Loiigobardi si .occuparono di aggiunte
al corpo della legislazione nazionale; essi furono
Rotari, GrimoaldOj Liutprando, Rachis ed Aslolfo:'
Le leggi Longobarde anche nella loro forma esle-
riore disferenziano aflalto dalle^ leggi delle altre
nazioni di origine germanica che s'impadronirono
delle province deirimpero romano quali le Sali-
che, le Ripuarie, le Baioarie, le- Visigotiche ecc.
Nelle raccolte di queste leggi ^ i compilalori si re-
strinsero a porre in serie gii.atti de’.diversi legisla-
tor!, mentre neireditto (che tale e il verosud nome)
dei Longobardi i legislator! si seguono Tun Tallro.
R coraplesso delle varie leggi fatte da un sol principe
neirassemblea nazionale chiamasi volumen, Cosi
procedetle la legislazione Longobarda sino all’avve-
nimenlo dei Franchi (1). I Carloyingi abbandonando .
Tedilto, promulgarono i loro Capitolari. Lo spirito
e la forma del governo eransi mutatii Ma la legisla-
zione Longobarda conlinuo nel ducalo di Beneyenlo
(1) Intoruo all’indole cd alle modificazioni delle leggi longobarde s*
veggano le dotte cd argute considerazioni dal sig. Prospero De Haullcville
iuserle nella. sua inaportantissima opera: Histoire des Cov^imunes
Lombardes da noi precedenlemente lodata, vol. \, pag. 53 a 103.
APPENDiCfl
m
i cui Principi di vecchia slirpe longobarda ne con-
servarono le tradizioni sino al fine della loro domi-
nazione cioe verso la meta del ix secolo (1).
Abbiamo delto che.le leggi presso i Longobardi
si facevano nelle assemblee. Si ricercavano i giudici
del loro parere. Si consnltava il popolo per averne il
consenso. Rotari dichiara |nel capo 386 deiredillo =
quod pro commune omnium gentis nostrce utilitatibus
expediunt, pari consilio, conparique consensum cum
primalus, indices ouncloque felicissimum exerciium,
nostrum, augenlis constituimus. ecc.
E qui il vocabolo exercitus' suona quanto il popolo
longobardo che tutlo intiero componeva I’escrcito.
Griraoaldo nel suo prologo parla de suggestione
iudicum omniumque consensu.
Pill chiaramente ancora si esprirae nel suo prologo
Liutprando, e va colla cbiarezza una migliore sintassi:
una cum omnibus judicibus meis tarn de Austrim el
de Neustrice parlibus nec non el de Tuscice fmibus,
vel cum reliquis meis Langobardis et cuncto popxdo
adsistente, ecc.
~ Rachis indica d'avere promulgato do cbe nobis et
nostris iudicibus atque Langobardis adstantibus iu-
stum comparuit. «
Astolfo finalmente annunzia I’aggiunta delle sue
leggi falte in pdlatio nostro, una cum cunciis iudici-
bus et iMngobardis universarum provinciarum no-
slrarum.
• »
(1) I Ducbi di Beuevento avevano dato aile loco leggi il titolo di Ca-
pitolare.
Digitized by Google
330; APPEND1,CB . - '
Nel maggior Bumero delle antiche raocolte mano^
scrilte delie leggi dei ioogobardi manca. il volume
d’Astolfo,- Sembra aiw;be chfi'le leggi falle da questo:
priacipe sieno slate dopo dl lui soppresse sia percliA
esse erano uscite framraczzoiai lumulli scoppiati solto
il suo regno, sia per fatto del re Desiderio che cancels
lanJo gli atli d'AsLollb.tercava d’amicarsi i parligiani
di Raclris. E veramenle non.era difficile iltorre via le
leggi d’Astolfo, ravvisale meno imporlanli dacche una
parle non conleneva se non, precelti transitorii, e
I’altra poleva essere supplita dalle leggi dei CarolingL - ‘
, A1 seguito. delTEdilto il sig. di'Vesme pose varie
appendici conlcnenli documenli >inedili o rari che
servono a rischiarare Tisloria d’llalia all’epoca dei
Longobardi, od ai tempi pid prossimi alia loro dox
minazione. - * ' •
Primo e il Chronicon Gotkanum, gia pubblicato
dal Ritter che s'eslende dall'anno 806 6no all’anno
810. In questa cronaca leggesi solto il numero 12.
Hie finilum est regnum Langobardortim, el inchoavii
regnum Jlalice per gloriosis'simnm Carolum regem
Francorum, qaii adiulor et defensor domni Petri
principis apostolorum^ qui ah Ilalia perrexerat ejus
jiistiliam requirendam.
'Fu qaello il moraento della grande mutazione po-
litica che inilui cotanto sulle sort! d’llalia. (1), e di
la s’inlrodusse tra i grandi poleri dello Siaio rele<-
(1) V. Su questa epoca le magnifiche considerazioni ^■di Alessandro
Manzoni nel suo diticorso Su alcum punti dtUa St«ria Imgobardiea
in Italia aggiuute alia tragedia Adelchi.
Digitized by Google
APPENDIOE
331
mento ecclesiastico che dalla signoria affatto militare
de’ Longobardi era sempre state respinlo.
Vengono dope le Origines Lmgohardicm edite per
Ja prinia vplta dal Christ nel 1728; il sig. di Vesme
non concorre neiropinione di quel prime editore che
fosse opera d’uno scrillore anteriorc a Paolo Diacono',
e erede invece che non sia che una specie di com-
pendio della Storia di Paolo.
Succedono alcune leggi che non facevano parte
deU’Edilto, ed appartengono re Grimoaldo, Liut-
prandOj'Rachis e Astolfo^ insieme con un capitolare
di Carloraagno che comprende alcune disposizioni
secretiores tratte da un manoscritto dell’arclnvio ca-
pilolare d’lvrea (1) rimasto finora inedilo.,,
V’ha in seguilo un capitolare d’Adelcbi Duca di
Benevento, di cui ihprologo, sinora inedito fu traltO'
dalla Biblioteca di Madrid.
11 sig. di Vesme ampiamente svolgendo nella sua
prefazione parecchie osservazioni criliche relative alle
kggi Longoharde avverte singolarmentealleseguenti
' parole che si leggono in quel prologo = Eo-quoqm
tempore rex Desiderius Langobardorum sceptrum te~
nebal, cuius gener eodem tempore erat Carolus, Fran-
corum rex, qui Sedi ejiis invidens et insidians contra
eundem subdole et caliide agere non refugit. Solili
rimproveri che i vinti muovono a’ vincitori, e che si
(4) De’ raanoscritli contenenti inemorie longobardicb« tratte dall’Ar-
chivio capitolare d’lvrea , il primo a darne pubblica nolizia fu I’esimio
abate cavaliere di gran cioce Amedeo Peyron lanlo benemerilo delle
nostre lettere.
Digitized by Google
A1>PKNDICE
332
confondono in quella massa di violenze e d’nrtiflzii
die copre ma non giuslifica I’arabizione di regno. •
Si leggODO dopo queslo capitolare selte iscrizioni
dell’epoca Longobarda rinvenule in Piemonte, di cui
una finora inedita.
Tengono dielro a queste iscrizioni le glose sulle
leggi Longobarde appartenenti a’ manoscritli della
Cava, d’lvrea' e di Madrid. Le glose d’lvrea sembrano
!c pill antiche, ed e interessanle lo scorgervi gl’in-
dizii del risorgcnte diritto romano in alcune cilazioni
delle isliluzioni di Giustiniano.
Per ultima 6 posta una coslituzione imperiale re-
lativa a’ figli di persone legate da ordini sagri: de
Diaconorum , Presbiterorum et episcoporum subole.
Queslo rescrilto, che si qualifica come indiritto
dagl’imperatori Teodosio, ed Onorio, ed Arcadio, e
Graziano, e Valeriano, e Valentiniano Augusto ed
Aurelio Prefetto della citta di Roma, era scrillosopra
una pergamena che serviva di coperta ad un codice
degli Archivii del capilolo della Catledrale di Vercelli.
Tultocboapocrifo tale documento e curioso, e serve
alia storia della quislione sul matrimonio dei preti
che verso I’xi secolo scosse tanto gli spirit! nell’llalia
superiore. >
In appendice alia edizione delle leggi Longobarde,
trovansi pure le annotazioni dollissime del signor
cavaliere Carlo Promis sulle cosliluzioni Longobarde
ad memoraiorium de mercedibus magistrum Coma-
cinorum che si riferiscono ai capi 157-164 deU’editto
di Liutprando.
•
Digitized by Google
APPEI^DICB
333
Centosettantalre pagine a doppia colonna di note
criliche e di varianti ragguardanti alle varie parti di
questa edizione, compiono, il volume, fi desso il la-
voro in cui solto le piu modesle apparenze si rivela
'piu estesamente la paziente sagaeita dell’editore.
Di un’altra aggiunta che arricchisce notevolmente
questa edizione vogliamo fare, dopo tutto quanto s’e
detlo, particolare ed estesa parola. Essa consiste in
una cronaca de’ fatti de’ Longobardi premessa a capo
dell’editto di Rotari, e che dal Merkel e dal Bethmann
vorrebbesi fosse parte integrante del Codice di Gri-
moaldo'. Non era tale cronaca affatto sconosciuta dagli
eruditi, ma fu lungamente trascurata. Nel 1838 il
Doltor Bethmann se.n'era particolarmente occupato
ripulandola scriltura anleriore a Paolo Diacono e di
cui questi appunto si sarebbe servito per la parte piu
antica delta sua Storia de’ Longobardi. Poco tempo
dopo e senza essere informato de’ lavori del Bethmann
il sig. di Vesme venne nell’opinione medesima. Amen-
duc questi eruditi' indagatori furon colpiti dall’aspetto
originate e affatto barbaro di questo frammento sto-
rico ; amendue si avvalorarono del passo di Paolo
Diacono il quale parlando della vittoria conseguita
da Wacho in Isvevia dice = Hoc si qiiis mendacium
et non rei existimat veritalem relegat prologum edicli
quern rex Rothari de Langohardomm legibus com-
posuit (I). — Fra tanti manoscrilti che si hanno della
collezione delle leggi Longobarde, quattro soli cioS
quei del Convento della Cava, e delle biblioteche di
(I) P. D. Historia Langobardorum, lib. 1, cap 2i.'
Digitized by Google
334
APPBNDICB
Madrid, di Modena e di Gota contengoao questa re-
lazionc. . , . .
II sig. Belhmann ed il slg. di Vesme non s'accor-
dano nell’assegnare la data di questa cronaca. II prioio
la crede scritla al tempo di Bertarido (Ira il 673 ed il
' 679), ed il secondo la fa risalire al regno di Rota ri.
Paolo Diacono ch ia mo prolagro sidatla cronaca per-
che essa a' suoi tempi faceva parte del corpo delle
leggi di Rotari. Vuolsi perd avvertire che vi si fecero
dopo alcune aggiunte per comprendervi la serie dei
re sino a Carlomagno.
" Noi crediamo di fare cosa grata ai lettori riferendo
per intiero questo documento lutto spiranle la pretta
indole Longobarda.
• . ' ,INCIPIT EDICTUM
ROTHARIS REGIS.
(Decimo kaiendas decenibres, anno DCXUII. )
IN NOMINE DOMINI NOSTHI JEISD CHSISTI.
, I. Incipit origo gentis nostre langobardorum,
que egressa est ah insula que dicitur Scandanan,
quod inlerpretatur in partibus Aquilonis, ubi mullae
gentes habitant; inter quibus erat gens parva, quae
WiNNiLis vocabalur. El erat cum eis mulier nomine
Gambara, habebatque duos filios: nomen uni Ybor,
et nomen alteri Ajo. Ipsi cum inalre sua nomine
Gambara principatum tenebal super Winnilis.
II. Moverunt se ergo duces Wandalorum, id est
Digitized by Google
APPBIfDIGB
335
Ambri el Assi, cum exercitibus suis, ct dicebant ad
Winnilis : Aui solvile nobis iribula, out preparate vos
€td pugnam el pugnale nobiscum. Tunc responderunt
Ybor et Ajo, cum matre sua Gambai-a, dicentes:
Melius esl nobis pugnam prepararc, guam Wandalis
tributo persolverc. Tunc Ambri et Assi, hoc est duces
Wandalorum, rogaverunl Goban, ul daret eis, super
Winnilis vicloriam. Rcspondil Godan dicens: Quos
sol surgenle antea vidcro ipsis dabo victoriam. Eodem
tempore Gambara cum duobus filiis suis, id est Ybor
et Ajo, qui principes eranl super Winnilis, rogaverunt
Fream uxorem Godan, ut ad Winnilis esset propitia.
Tunc Frea dedit consilium, ut, cum sol surgerel,
Winnilis el raulieres eorum, crines solute circa faciem
in simililudinem barbae, cum viros suos venirent
Tunc lucescente caelo dum sol surgeret, gyravil Frea
uxor Godan lectulum ubi recumbebat vir ejus, et
fecit faciem ejus contra erientem, et excilavit cum.
Et ille aspiciens vidit Winnilis et mulieres eorum
habentes crines solutas circa faciem in modum barbae
el dixit: Qui sunt isli Langobardi? Et dixit Frea ad
Godan: Domine sicul dedisti nomen, da illis et victo-
riam. Et dedit eis vicloriam, ul ubi visum csscl vin-
dicarenl sc, et victoriam haberent. Ab illo tempore
Winnilis Langobardi vocati sunt.
III. Et moverunt se-^exhinde Langobardi, el vene-
runt in Gollidam; et postea possederunt Aldonus,
Anlhabus, et Bainaib, seu et Burgunduid. El dicitur
quia fecerunt sibi regem nomine Agelmund, filium
Ajo, ex generc Gugincus. Et post ipsum regnavil
Digitized by Google
336
APPBMDIOE
Lamicho, ex genere Gugingus. Et post ipsum regnavit
Lethuc, et dicitur quia regnasset annos plus minus
quadraginta. Et post ipsum regnavit Aldihoc, filius
Lethuc. Et post ipsum regnavit Godehoc.
ly. Illo tempore, exivit rex Odojacer de Ravenna
cum exercitu Alanorum, et venit in RugiJanda, et
expugnavit Rugos,'et occidilFew'ane regem Rugorum,
et secum multos captivos duxit in Italiam. Tuncexie.
runt Langobardi (1) de suis regionibus, et habita-
verunt in Rugilanda annos aliquantos. Et postea re-
gnavit Claffo filius Godehoc. Et post ipsum regnavit
Tato filius Claffonis. Sederunt Langobardi in campis
Feld annos tres. Et pugnavit Tato cum Rodolfo rege
Herulorum, et occidit eum, et tulit bandonem ip-
sius (2) et capsidem; post eum Heruli regem non
habuerunt. El occidit Wacho filius Unichis Tatonem
regem barbane suo cum Zuchilone ; et regnavit
Wacho (3). Et pugnavit Ildechis filius Tatoni; ctfugit
Ildechis filius Tatoni ad Gippidos, ubi morluus est.
Injuria ejus vindicanda Gippidi scandalum-commi-
serunt cum Langobardis.
(1) Pro de suis regionibus. — Pugnavit Tato Chron. Gothanum de
Pannonia, et vcnerunt et habitaverunt in Rudilanda annos plurimos, et
ad suam dogniaro perduxerunt- Ante Peronein regnavit Godoin; post
Peronem tenuit principatum Langobardqrum ClafTo; et post Claffonem
regnavit Tatto. Eo tempore redierunt Langobardi in campis Filda, fe-
cerunt ibi annos tres. Et post haec pugnavit Tatto.
(2) Pro et capsidem. Post eum Chron. Gothanum et popnium
ipsius in fugam misit; ibi prxdavit omnia bona eorum: postea Heroli.
(3) Pro et pugnavit — ubi mortuus est. Chron. Gothanum et ex-
pugnavit Ueldechis fiUum Tattonis, et fugit Heldechis ad Gibidos, et ibi
mortuus est.
Digitized by Google
APPBNDICB
337 '
• *
. V. Eo tempore inclinavit Wacho Suavos sub regno
Langobardorum. Wacho habuit uxores tres: una Ra?
tecunda, filia Risen, regisThuringorum. Et post earn
accepit uxorem Auslrigosam, filiam Gippidorum, et
habuit Wacho de Austrigosam filias duas: nomen une
Wisecarda, quam tradidit in matrimonio Theode*
perto regi Francorum; et nomen seconds Walderada,-
quam hahuit uxorem Cusobald, rexFrancorum, quam
odio hahens tradidit earn Gairipald in uxorem^ prin-
cipi Bajoariorum. Et postea accepit Wacho terliam
uxorem, filiam regis Herulbruni, nomine Sigelenda;
de ipsa habuit filium nomine Waltari. Et mortuus
est Wacho; et regnavit filius ipsius Waltari post
ipsum annis septem, et Farig^ldus. Isti pmnes Le-
thingis fuerunt.
VI. Et post Waltari regnavit Aldoin (4). Audoin ex
genere fuit Gausus. Ipse adduxit Langobardos iri’
Pannonia. Et mortuus est Audoin in Pannonia; et
regnavit Alboin filius ipsius post eum,“cui mater
fuit Rodelenda. Eo tempore pugnavit Alboin cum
rege Gippidorum nomine Cunimund;lBt mortuus est
Cunimund in ipsa pugna, et debellati sunt Gippidis.
Tunc tulit Alboin uxorem Rosemunda', filia Cuni-
mundi, quern predaverat; quia jam mortua fuerat
uxor ipsius Illodsuinda, quae fuit filia Hlothari, regis
Francorum, de qua habuit filia nomine Albsuinda.
Et habitaverunt Langobardi in Pannonia annos qua-
draginta duo.
(i) Chronicon Gothanum addit: Mater autem Audo in nomine
Menia uxor fuit Pissce regis. '
22
^338
APPBNBICE
VII. Ipse Alboin adduxit Langobardos in Italia,
invitalus a Narsete palricio. Et movit Alboin rex Lai>
gobardorum de Pannonia mense aprilis a' Pascba,
indictione prima; secUnda'\;cro indictione reperunt
piaedare in Italia; tertia aiitem indictione factus
est dominus Ilaliae. Et^regnavit Alboin in Italia
annos tres, el occisus est in Verona in palatio ab
Helmechis, et Rosemunda uxorem suam , per consi-
lium Peredeo.
VIII. Voluit Helmechis regnare etnon poluit, quia
volebant eum Langobardi occidere. Tunc mandavit
Rosemunda ad Longinum prefeclum, uteos reciperet
Ravenna. Mox ut audivil Longinus, gavisus est, ei
misit navem angarialem, et tulerubt Rosemunda el
Ilelraecbis et Albsuinda filia Alboin regis, et oronis
thesauros Langobardorum secum duxerunt in Ra-
venna. Tunc orlare'cepit Longinus pi’efeelus Rose-
raunda ut occideret Helmechis, et esset uxor Longini.
Audito consilio ipsius, teraperavit venenum, et post
balneo'dedit ei in caldo bibere. Cumque vivisset Hel-
mechis, mox inlellexit quod malignum vivisset, pre-
cepit ui etipsa Rosemunda biberet invila: quod cum
vibissel ipsa, mortui sunt ambo. Tunc Longinus pre-
fectus tulit thesaurum Langobardorum el Albsuinda
filia Alboin regis; jussit earn ponere in navem, et
transmisil earn Constantinopolim ad imperalorem.
■ IX, Reliqui Langobardi levaverunl sibi regem no-
mine Cleph, de gcnere Beleos; el regnavit Cleph
annos duos, et mortuus est. Et judicavcrunt duces
Langobardorum annos diibdecim, regem non ha-
Digitized by Google
APPBNDICE
339
benles. Post haec levaverunt sibi regem nomine
Authari, filio Clephoni. El accepit Aulbari uxorera
Theoclelenda, filia Gairipald et Walderadae, de Ba-
joaria; et venil cum Theodelenda frater ipsius nomine
Gundwald, et ordinavit eu'm Aulbari reX ducem in
civilalcm Aslense; el regnavit Authari annos seplem.
X. Et exivit Aquo dux Thuringiis de Taurinis, et
junxit se Tbeodelendae reginae, etfaclus esl rex Lan-
gobardorum. Et occidit duces revelles suos, Zangrolf
de Verona , Minulf de Insula Sancti Juli, et Gaidulf
de Bergamum, seu et alios qui ei revelles luerunt.
Et genuit Aquo de Theodelenda filiam unam nornine
Guratiperga, et filium unum nomine Adelwald. Et
regnavit Aquo annos xx et v. Adelwald filius ejus
regnavit post mortem palris sui annos duodecim. Et
post ipsum regnavit Alroald annos seplem.
XI. Et post ipsum regnavit Rothari, de genere
Arodus ; el rupit civitates vel castra Bomanorum qua?
fuerant circa litoralia, de prope Lune usque in terra
Francorura, quam Ubitergium ad partem orienlis. Et
pugnavit circa fluvium Scullenna, et ceciderunt a
parte Bomanorum octo milia numerus.
[XII. Et regnavit Rolhari annos decern et septem.
Et post ipsum regnavit Aripert annos noventi. Et
post ipsum regnavit Grimoald. Eo tempore exivit Con-
slantinus imperator de Conslanlinopolim, etvenit in
paries Gampaniae, et regressus est in Sicilia, et ibi-
dem occisus est a suis. Et regnavijt Grimuald annos
novera. ,
XJII. Post Grimuald regnavit PERTARrannis xviir.
Digitized by Google
340 APPENDICE
Postea CuNiPERT filiusejus regnavit annisxiii. Liut-
PERT, (ilius Cunipert, regnavit annis v. Aripert,
filius Rachipert, regnavit annis xii. Asprand regnavit
annos iii. Liutprand filius ejus regnavit annos xxiii.
Utprand regnavit menses v. Post ipsum vero Rachis,
filius Pimoni, annis viii. Post ipsum regnavit Aistulfus
fraler ejus annis viir, qui pefseculus est a rege Fran-
coriim. Post ipsum regnavit Desiderius annos xvii
et menses iii; et ductus est captivus in Franciam."
» * * y
Et postea regnavit Carolus annps xl].
' ‘ • . .
Sembra veramenle probabile che Rotari, il primo
re Longobardo che siasi accinto a procurare al suo
popolo un complesso di leggi'scritte, in cui si ripro-
ducevario le consuetudini tradizionali della nazione,
abbia pure voluto cohgiungervi la. narrazione di
quanto avanti di lui era avvenuto...
Parra strano che queslo documento, il quale co-
mincia.sotto Tinvocazione del santissimo nome di
Gesu Cristo, racchiuda allusioni alle rozze favole
delfantica religione dei Longobardi. Ma a’ tempi di
Rotari non si era toccato ancora a quel punto di
regolarila d'idee e'di severita d’opinioni per cui si
rendono incomportabili simili confusioni. Le favole
si tenevano come documenti storici o tradiziorii
memorabili della nazione mentre si accettavano i
dommi del Cristianesimo quale religione del paese
di cui i Longobardi s’erano insignoriti. Questa coh-
fusione d’idee e di principii non e del resto infre-
quente nelle storie dei popoli usciti recentemenle
APPENDICK 341
,
- dalla barbarie. E da credere tultavia che coll’andar
del tempo si sceverassero le false nozioni dalle vere,
e si Iralasciasse dall’esordire nel libro delle leggi
colla leggenda di Godan. E questa e la. ragione piii
che probabile del non trovarsi la cronaca aggiunta
al maggior numero de’raanoscrilli che cirimangono.
L’edilto di Rolari e una legge preltamenle Ger-
manica. Non s’ammelle in esso altra successione che
la legillima; non v’ha indizio di facolla di lestare.
Ricordiamoci di quello che scrive Tacito (Germa-
nia 20) : heredes successoresque sui miique liberi, et
nullum testamentum-, si liberi non sunt, proximus
gradus m possessione, fratres, patrui, avunculi. Tanta
d poi la restrizione della facolla di disporre che nelle
donazioni tra vivi s’inlroduce un’apparenza di per-
muta per operare una specie di riscatlo (1).
Quelli che sono’vaghi di confronti slorici rammen-
teranno la proposta che voleva fare Mirabeau all’As-
semblea Costituente di Francia contro il diritlo di
testa re.
L’antico carattere germanico appare ancora piii
schietlo nell’ordine dei giudizii ; speditissimi e liberi
d’ogni prolungato apparato di forme ; non si vuole
indugi, si liene da loro come Tacito avverliva cun-
ctatio servilis ; SI procede per pegni e malleverie;
non altra prova legale che il giuramenlo od il com-
battimento giudiziario (2). Le prove s’ applicano
indistintamente a tulli ; gli stessi vescovi non ne
(1) V. il capitolo 175 de Launegild.
(i) V. i capi 360 e 361 de Wadia et fidejutsorem.
Digitized by Google
342
APPENDICB
sono dispensati che solto la condizione di compierle
per mezzo d’un delegate.
Non e pero che fra luUi quest! element! germanici
non si veda spunlar qua e la qualche barlume
d! dirilto romano, come U peculio caslrense e la
diseredazione de! figl!. Qucslo rilorno alle leggi
romane viene po! via via crescendo a misura.che nei
costumi la barbarie cede il passo alia civilla.
Cosi sotlo il regno di Grimoaldo la condizione dei
servi vien mitigala merce della facolta loro falta di
giovarsi della prescrizione trenlenaria per assicurarsi
il possesso dei beni. Risorge nelle succession! il
sislema della rappresenlazione. Formansi classi par-
ticolari nel popolo, come p. e. quella dei coslruUori
omagistri comacini. Gli usi di Roma e di Ravenna,
s’accomunano piii e piu tra i Longobardi, che quasi
senz’avvedersene si fanno a celebrare contratti colie
anliche formole romane,
Liulprandtt re de’ Longobardi si raostrdpiu ancora
inchinevole' ad acconciarsi colle idee romane. Si
notano cinque modificazioni important! in questo
senso introdotte nel codice delle sue leggi.
\. Il diritto di succedere conceduto alle femmine
sovra basi piii larghe e sicure. ■
2. La facolta di testare colla facolta ai genitori di
migliorare la condizione d’alcuno tra i proprii figli,'
e colla licenza agli ammalati di disporre in favore
della loro anima, vale a dire n vantaggio della Chiesa,
3. L’introduzione di qualche genere di pena ten-
dente ad eguagliare la condizione dei colpevoli in
Digitized by Google
APPENDICE 343
faccia alia legge, come la prigioniamei casi di furlo,
e la confisca dei beni nei casi d’omicidio.
4. La separazione deirosurrullo dalla nuda pro- ^
pricla nei casi di dv)nazione tra vivi,
5. Finalmenle radozione permessa alle persone
attempate e senza -prole. :
Tulle quesle modificazioni in piinlo di legislazione
non producevano pero nn vero progresso nello slato
polilico degl’llaliani.
I limili di quesla dissertazione non permeltono di
diffondersi sopra le'vicende del dirilto Longobardo fino
alia sua compiula Irasformazione Ira il popolo vinlo.
Come gia s’e delto v’erano presso i Longobardi le
leggi, propriamenledelle, comprese neU’edilto, quelle
cioe che il Re dopo essersi consiglialo coi giudici
e co’ grand! del regno protmilgava nell’assemidea
nazionale, ricevendone da essa per cosi dire I’ullima
sanzione, c divenendo per lal modo leggi nazionali e
perpetuc. Eranvi poi allri provvedimenli di forma
minore che contenevano pure gii ordini del re; ad al-
cuni di essi si dava nome di notiliae, I’autoriUi dcile
quali non conlinuava al di la della vita del re che
le aveva pubblicate. L’inlitolazione era la seguenle:
In nomine Domini: notilia qualiler ^iubet dominus
rex. L’eflfetto di questa legge quale I’abbiamo ac-
cennato viene con precisione delerminalo in una
Naiilia di Liutprando (capo 2). Hoc autemin diebus
noslris et in tempore regni mstri statuimm quam-
QUAM LEX NOSTRA NON SIT; pont aulem nostrum
decessitm, qui pro tempore Princeps fuerU faciatsicut
Digitized by Google
344
A.PPENDIOB
ei Deus inspiraverit, aut sicut rectum secundum
animam suam providerit.
Accadeva qualche volta che ci6 che il re aveva
stabilito per forma di Decrelo o'di Nolizia passasse
in forza di legge ; ma ricercavasi a cio che nell'as-
semblea nazionale come legge fosse riconosciuta ed ‘
approvata dai giudici e dai grand! che vi assistevano;
cosi avvenne particolarmente sotto i regni di Gri-
moaldo e di Rachis.
Finalmente vi aveva una terza specie d’ordini reali
rislretli per casi special! indiritti agli uffieiali incari-
cali di eseguirli, ed estesi, come si diceva in brevi
od in hreviculo.
La bella edizione degli edilti dei Re Longobardi
procurata dalla R. Depulazione sovra gli studii di
storia patria merce delle cure erudite quanto dili-
gent! del sig. conte di Vesme, uscita dalla stamperia
Reale in Torino nel 1855, e un’opera che onora del
pari chi la commise e chi I’esegui, e che interessa
non solamente gli studios! della storia dTtalia, roa
anche quelli della storia generale d’Europa nel medio
evo, L’epoca dei Longobardi ^ uno dei period! piii
oscuri e ad un tempo dei piii important! della tras-
formazione politica e sociale d’Europa, ed i lavori
che vi fecero sopra per illustrarla i piii vaicnti storici
de’nostri giorni appieno lo dimostra. Cosi la dolta
Germania, cotanto assidua investigatrice di tutto che
ha tratto alia critica storica applaud! all’egregia opera
di Garlo Vesme (1) e cosi mentre noi diciamo agli
(l) debito dl giusUzia il rammentare che il doUo signor Neige-
- Digitized by Google
APPENDICE
345 ^
slranieri die vogliono islruirsi nelle origini del di-
ritlo europeo
Aniiquam exquirile matrem
raccomandiamo alia giovenlu ilaliana di non lasciarsi
vincere in questa nobile gara di sliidii dagli slranieri,
soggiungendo ad essa
Ulere sorte tua!
Iiuur che cosl di spesso e con tanto sollecita cura si rcnde prcsso la
Germania I'interprcle di quanto produce la lettcratura ilaliana, pubblicd
c fcce ristampare in 8°' a Monaco di Bavicra (nclla stamperia di Giorgio
Franz 18S5) il testo delle leggi Longobardiche quale I’aveva preparato il
cuiite di Vesme. U signor Neigebaur aveva gik pnbblicate nel 4853 le
leggi de structoribus sul testo dispbslo dal Vesme ed illustralo dal ca-
\aliere Carlo Promis.
22 *
Digitized by Google
346
IPPBNDIGB
IX.
Tratto di letter a indiritta aWAiUore dal chiarissimo
signor professore Bonaini, da Pisa.
i
Per quante ricerchc io abbia fatle negli archivii
di Firenze e di Pisa non Irovai fmo a qui slatulo
anteriore al secolo xni. 11 Rauroer in una sua disser*
tazione inserita negli atti di Berlino parla di uno
statute del 1161. Esaminalolo in fonle, bo trovato
non essere so non una riforma del primiliyo statute
del 1161 falta nel secolo xiii, e che non e neppure
anteriore a molte altre riforme che vidi nclla Riccar-
diana di Firenze, nella nostra biblioteca del Semi-
nario, e presso varii particolari. Errore pari fu quello
del Dal-Borgoche nella disserlazione sull’origine del-
rUniversita di Pisa ha dale per I’originale degli sta-
tuti del 1161 una riforma del secolo xiv.
Ci6 riguarda lo statute o constitulum che (^m-
prendc le niaterie del dirilto private. Quanto al di-
ritto pubblico non vidi fine a qui alcun Breve piu
antico di quello del conle Ugolino del 1286 ripetuto
quasi lelteralmenle nelle successive riforme, e prin-
cipalraente in quella del 1303.
Digitized by GooqIj
APPENDICK
347
X.
Estralto dai privilegi conceduti da Amedeo VI conte
di Savoia ai borghesi ed abilanli d’Avigliana iMO di
febbraio 1354, il cui rotolo originale si conserva
negli archivii di quel comune. Nolisi cbe le seguenti
consuetudini si riconoscononel docuraento medesimo
come gia anlicheaU’epoca della fallane rinnovazione.
f
Consueludines vero dictorum burgensiurn sunt hae : .
I. Consueverunt, praesenle el consenlienle nostro
bayllivo seu Castellano Avellianiae vel locumte-
nente eorundem, conslituere credenliam el cre-
dendarios, consules, et sindicos, camparios et alios
ofliciarios dicti communis.
II. Item super bonis et rebus ipsorum burgensiurn
et aliorum habenlium possessiones in lerritorio
el finibus Avelliania}, ipsorum bonorum cuslodia
et eliain supra modo vivendi inter artifices et de-
narialos quoscumqiie slalula el ordinaliones fa-
cere, bayllivo praesenle et consenlienle Castellano
vel locumtenenle, ad ipsorum burgensiurn libe-
ram voluntatem.
III. Item ipsorum communis, locorum, castrorum el
villarum caslellalce el mandamcnli Avellianiae im-
ponere et partiri oncra graliarurn, scrviciorum,
et donorum quae per ipsos burgenses fieri conlin-
geret etconcedi, et taillias eis imponere pro tali-
Digitized by Google
348
APPENDICK
bus oneribus supportandis pro paclo ipsorum
convicinorum sicul est consuetum.
IV. Item ad bonorem domini et ipsorum burgensium,
homines villarum circumstantium caslellala; ct
mandamenli castri Avellianiaj consueverunl in
cavalcatis et exercitibus- venire sub vcxillo Avel-
lianiae et in diclo loco se congregare sub eodem
vexillo et cum eo se tcncre usque ad obtentam
licentiam recedendi, sc habentes sub regiminc
rectorum dicti communis Avellianite in cavalcatis
et exercitibus supradictis.
V. Item consueverunt dicti burgenses de omnibus
ipsorum bonis, rebus ct possessionibus quas ba-
bent et possident, ubicumque constant et sub
quocumque domino, etiam in territorio alieno,
conlribuere et solvere talllias et onera possessio-
' num dumtaxat in Avelliania et non alibi, et fue-
runt et sunt consueti alibi ubicumque locorum
fore ab eisdem tailliis et oneribus quibuscumque
iiberi et immunes.
VI. Item consueverunt de contractibus in Aveillania
seu districtu Aveillaniae celebratis, promissis,
' obligationibus ad dictum locum fieri destinatis,
vcl promissis, seu conveAtis quovismodo omnes
sibi totaliter obligatos, undecumque existant,
coram curia Aveillaniae citari facere, et in eadem
conveniri.
VII. Item consueverunt libere et impune per totum
lerritorium fines et districtum \veillaniae piscare
in aquis communibus, et venari ; et de piscatio-
Digitized by Google
APPENDICB
349
nibus et venationibus, excepto lacu domini^ in
quo non piscatur nisi cum lignolia (1), facere ad
ipsorum burgensium omnimodam voluntatem,
dum tamen pisces et venationes, casu quo volue-
rint vendere, apportent in platea.
VIII. Item quod quamvis dominus suum pondus ha-
beat in platea pro exfraneis, quod accensare con-
suevit, nihilominus dicti burgenses consueverunl
sua propria ad pondus communis, vel ad pondus
quod quilibet de Aveillania potest habere, per se
absque exactione pro libito ponderare.
(1) Cum lignolia, alVatno.
Digitized by Google
350
APPBKDICK
XI.
Tratlo dal manoscrilto intitolalo Tresor tie Sapien-
ce, d‘.e sla nella biblioleca della R. Universitd di
Torino se^nato coi nn. 10 : VI, 8.
Doncques les art qui enseigne la cite^ouverner
est principale et souveraine dame de tons ars ; pour
ce que de sous elle sont contenues maintes bonoura-
bles ars, si comme est rethorique et la science de
faire osl et de gouverner sa mesgnde. Et encores est
elle noble pour ce qu’elle met en ordrc et adrece
tous ars qui sous lui sont, et fait accomplissement
ties autres. Doncques le bien qui dc ceste science
vienl si est le bien de Thomme pour ce qu’elle con-
traint de bien faire et de non faire. Le droit ensei-
gnement i est que Ton aille scion ce que sa nature
peut souffrir. C’est a dire que celui qui enseigne gou-
verner doit aller par ses argumens qui sont appeles
demonstrations. Et la rethorique doit aller par argu-
mens et par raisons de la vraisemblance. Et a ce ad-
vient pour ce que cbacun arcien jugeant bien dit la
verite de ce qui appartient a son mestier et en ce est
son sens subtil. La science de cite gouverner n’affiert
pas a enffant ne a bomme qui ensuive ses voulentez.
Pour ce que eulx deux sont non saiebans des cboses
du siecle. Car cestuy art ne quiert pas la science
de rhomrae mais qu’il se tourne a bontc. Etsai chez
Digitized by Google
APPBNDICB
351 '
qu’enfant est en deux manieres ; car Ton peut estre de
age vieil, et peut eslre enITant par age et vieil par
lionneste vie. Doncques la science de gouverner cilez
affiert a homme qui n’esl pas enffant de ses meurs
et qui ne suive sa voulent^ si non lors qu’elle con-
vient et tant comme ils doivent, et la ou il' convient
et si comme est convenable. II y a choses qui
sont congneues a nature et sont choses qui sont con-
gneues anous. Pourquoynous devonsencesle science
commencer a choses qui sont congneues a nous.
Car qui se veult estudier a scavoir ceste science
il doit verser des choses jusles, honnes, et hon-
nestes ou il lui convient avoir son ame naturelle-
ment ordonn^e a ceste science. Mais celui qui n’a
ne Tun ne I’autre , regarde a ce ^ que I’homme
craint disant, se le premier est hon I’autre est appa-
reille a estre hon. Mais qui de sens ne scet neant
et qui n’en apprent de ce que Ten lui enseigne il est
du tout meschant.
4
Digitized by Google
352
APPENDICB
xn.
Consulte dal iSOO al 4303.
N° 5 della Serie Consulte e Pratiche a. 8.
Die ivHu mensis iunii.
In consilio centum virorum general!, special! et
capitudinura maiorum artium , proposuit dorai-
nus capitaneus infrascripta, presenlibus prioribus et
vexillifero; prime, de servitio domini pape faciendo
de centum militibus, secundum formam litterarum
domini Mathei cardinalis (1).
Item, super commissione facta in dominos Prio-
res et vexilliferum per comune de colie acceptanda.
Ser Rogerius Ughonis Albiczi notarius consuluit,
quod dictum servitium fiat domino pape secundum
formam propositionis ; item, quod dicta commissio
facta per comune de Colle in dominos Priores et ve-
xilliferum acceptetur per eos.
Dante Alagherii consuluit, quod de servitio faciendo
domino pape nichil fiat ; in alia propositione consu-
luit secundum dictum prim! sapientis.
(1) Non pare dubbio essere quest! frate Matteo d’Acquasparta car-
dinale Portuense stato dianzi roaodato da papa Bonifacio VIII per pa-
cificare i Fiorenlini e che non riusci nell’impresa.
Digitized by Google
APPBNDICB
353
Dominus Guidoctus de Canigianis iudex consuluit
secundum dictum primi sapientis.
Dominus Albiczus Corbinelli iudex consuluit quod
de servitio faciendo domino pape suspendatur ad
presens.
Presentibus testibus, domino Gentile domini Gual-
teronis de Firmo iudice et collaterale assessoris pre-
dict! domini Capitanei, et Albiczo Redde precone do-
mini Capitanei et populi Florentini, et aliis.
Factis partitis ad sedendum et levandum^ placuit
omnibus secundum dictum primi sapientis, super
facto de Colle. — Dicta die acceptata fuit dicta com-
raissio per oflicium eadem die et testibus-inquaterno
ba signato per cc.
In consilio centum virorum proposuit dominus
Capitaneus infrascripta , presentibus prioribus et ve-
xillifero, Primo, de servitio faciendo domino pape de
centum militibus pro illo tempore quo videbitur Prio-
ribus et Vexillifero presentibus ; et quod in dicto ser-
vitio morari debeat dominus Neri de Giandoriati ca-
pitaneus dictorum militum, et etiam Ser Torello de
Broncis pro notario dicti Capitanei ad solitam ratio-
nem salvo quod tempus dicti servitii non excedat ka-
lendas septembris, dummodo dicta pecunia solvatur
illi persone seu personis quibus videbitur prioribus
et vexillifero.
Item de solutione j,“ librarum facienda vexillifero
peditum comitatus, pro solutione facienda quibusdam
peditibus comitatus.
Digitized by Google
354
APPENDICE
Dominus Guidoctus de Canigianis iudex consuluit
secundum proposiliones predictas.
Dante Alagherii consuluit, quod de servitio fa-
ciendo domino pape nichil fiat; in alia proposilione
consuluit secundum propositionem,
Factis partitis ad pissides et palloctas, placuit
XLviiij secundum propositionem, nolentes fuerunt
xxxij. Item super secunda propositione placuit lxxx
secundum propositionem nolentes fuerunt...
FINE DBLL'aPPENDIOE.
sl
Digitized by
Digitized by Google
Digitized by Google
|
Larreule, Pyrénées-Atlantiques is a commune of the Pyrénées-Atlantiques département in the southwestern part of France.
Larreule, Pyrénées-Atlantiques |
<p>How to implement the field <code>decimal(5,2)</code> in <code>EntityFrameworkCore 1.0 rc2</code> ?</p>
<p><code>HasPrecision</code> seems to be not available anymore?</p> |
<p>In my program, I want to create a tkinter canvas anchored at the top, left corner of my screen, but the canvas is defaulting to a different location on my screen. Here is an image of this happening:</p>
<p><a href="http://i.stack.imgur.com/6ij5l.png" rel="nofollow">Link to Image</a></p>
<p>Here is my current code: </p>
<pre><code> #!/usr/bin/python
import tkinter
from tkinter import *
from PIL import Image, ImageTk
root = Tk()
root.title("Infrared Camera Interface")
root.resizable(width=FALSE, height=FALSE)
class MyApp:
def __init__(self, parent):
self.C = tkinter.Canvas(root, bg="white", height=560, width=450)
#Set the dimensions of the window
parent.minsize(width=600, height=600)
parent.maxsize(width=600, height=600)
#Prepare the image object being loaded into the stream camera
self.imgName = 'Dish.png'
self.img = Image.open(self.imgName)
self.img = self.img.resize((560, 450), Image.ANTIALIAS)
#Display the image onto the stream
self.displayimg = ImageTk.PhotoImage(self.img)
self.C.create_image(0,0,image = self.displayimg, anchor = NW)
self.C.pack()
myapp = MyApp(root)
root.mainloop()
</code></pre>
<p>How can I anchor this canvas to the top, left corner of the screen?</p> |
Amazing Alex, which is developed by Rovio Entertainment, is a puzzle game.
Review
In Google Play, this game is rated as 4.3 out of 5 stars.
In Pocket Gamer, Harry Slater, a player of this game, prefers Angry Birds to Amazing Alex. He said, "That's not to say that Amazing Alex isn't an addictive experience - it's just that compared to Angry Birds, there's less excitement involved. You rarely feel like throwing your arms in the air when you've completed a puzzle, for example, and the absence of any kind of antagonist reduces the stakes slightly."
Reference
Puzzle video games |
<p>I know we usually pass functions to directives via an isolated scope:</p>
<pre class="lang-js prettyprint-override"><code>.directive('myComponent', function () {
return {
scope:{
foo: '&'
}
};
})
</code></pre>
<p>And then in the template we can call this function like such:</p>
<pre class="lang-html prettyprint-override"><code><button class="btn" ng-click="foo({ myVal: value })">Submit</button>
</code></pre>
<p>Where <code>myVal</code> is the name of the parameter that function <code>foo</code> in the parent scope takes.</p>
<p>Now if I intend to use this from the <code>link</code> function instead of template, I will have to call it with: <code>scope.foo()(value)</code>, since <code>scope.foo</code> serves as a wrapper of the original function. This seems a bit tedious to me. </p>
<p>If I pass the function to the <code>myComponent</code> directive using <code>=</code>:</p>
<pre class="lang-js prettyprint-override"><code>.directive('myComponent', function () {
return {
scope:{
foo: '='
}
};
})
</code></pre>
<p>Then I will be able to just use <code>scope.foo(value)</code> from my link function. So is this a valid use case to use 2-way binding on functions, or am I doing some sort of hack that I shouldn't be doing?</p> |
Lemony Snicket's A Series of Unfortunate Events is a 2004 movie from Paramount Pictures and Nickelodeon movies. It stars Jim Carrey as Count Olaf.
Other websites
Official website
A Series of Unfortunate Events
2004 movies
2000s fantasy movies
American fantasy movies
German movies
Liechtenstein movies
English-language movies
Paramount Pictures movies
Movies directed by Brad Silberling
Movies set in North Carolina |
248 Dr. A. Günther on Deep-sea Fishes
XXVUI.—Preliminary Notices of Deep-Sea Fishes collected
during the Voyage of H.M.S. ‘Challenger.’ By Dr. ALBERT
GÜNTHER, F.R.S., Keeper of the Zoological Department,
British Museum.
{Continued from p. 187.]
BaTHYLAGUS, g. n. Salmonid.
Body oblong, compressed, covered with thin deciduous
scales of moderate size. No phosphorescent organs. Head
short, rather compressed, with thin membranaceous bones.
Mouth very narrow, transverse, anterior; the margin of the
upper jaw is formed by the intermaxillary and maxillary,
which 1s very short, dilated. Teeth in the intermaxillary
rudimentary ; those of the lower jaw extremely small, im-
planted on the edge of the bone, forming a minute serrature ;
a series of minute teeth across the vomer and along the pala-
tine. Eye very large. Pectoral and ventral fins developed ;
the latter seven-rayed and inserted opposite to the dorsal, at
considerable distance from the pectoral. Dorsal fin in the
middle of the length of the body ; adipose fin small, not very
far from the caudal. Anal fin of moderate length or many-
rayed, Gill-opening narrowed, commencing opposite to the
root of the pectoral, and extending across the isthmus, the
gill-membranes being united and not attached to the isthmus.
Gill-rakers lanceolate, rather long; gills small; pseudo-
branchize well developed.
Bathylagus antarcticus.
DKD A2
The length of the head is nearly two ninths of the total
(without caudal) ; the eye one half of the length of the head.
Antarctic, 1950 fathoms.
Bathylagus atlanticus.
D9 AT
The length of the head is two ninths of the total (without
caudal) ; the eye one half of the length of the head.
South Atlantic, 2040 fathoms.
Alepocephalus niger.
D2 AA 2
Scales small. The length of the head is one third of the
collected during the Voyage of the ‘Challenger.’ 249
total (without caudal); snout projecting beyond the mouth.
Black.
North of Australia, 1400 fathoms.
PLATYTROCTES, g. n. Alepocephalid.
Body rather abbreviated, much compressed, and covered
with small keeled scales. Mouth of moderate width; the
maxillary and intermaxillary and mandible armed with a
single series of small teeth. Palate smooth. Eye rather
large. The dorsal and anal fins opposite to each other, on
the tail, moderately long. Adipose fin none. Caudal forked.
Pectoral small. Ventrals none. The humeral arch terminates
in the middle of the chest in a long, projecting, acute spine.
Gill-opening wide; six branchiostegals. Gills very narrow ;
pseudo-branchiew present; gill-rakers long, lanceolate. Py-
loric appendages rudimentary.
Platytroctes apus.
248. A. 17.
The height of the body is more than one third of the total
length (without caudal); the diameter of the eye one third of
the length of the head. The maxillary does not extend to
below the middle of the eye.
Mid Atlantic, 1500 fathoms.
BATHYTROCTES, g. n. Alepocephalid.
Body rather elongate, compressed, covered with scales of
moderate size. Cleft of the mouth rather wide, the maxillary
extending to below the middle of the large eye. Both inter-
maxillary and maxillary armed with a series of minute teeth,
as is also the mandible. Vomer and palatine bones with
similar teeth. No teeth on the tongue. Eye very large.
Dorsal and anal fins moderately long, the former behind the
ventrals. Adipose fin none. Caudal forked. Gills very nar-
row; pseudo-branchie present; gill-rakers long, lanceolate.
Pyloric appendages in moderate number. Ova rather small.
Bathytroctes microlepis.
fee). 16. A.17. V.8. L. lat. c 70,
The maxillary extends to below the posterior third of the
orbit.
South-east off Cape St. Vincent, 1090 fathoms.
Ann. & Mag. N. Hist. Ser. 5. Vol. ii. ey
250 Dr. A. Günther on Deep-sea Fishes.
Bathytroctes rostratus.
Dp. 20, A. 17. V.9 L. laimean too:
The maxillary reaches to below the hind margin of the
orbit; intermaxillary terminating in front in a short projec-
tion. .
Off Pernambuco, 675 fathoms.
XENODERMICHTIYS, g. n. Alepocephalid.
Body rather elongate, compressed, without true scales ;
the skin is rather tough, finely longitudinally wrinkled, with
numerous nodules, regularly arranged ; minute, rudimentary,
scale-like productions are imbedded in the skin, especially on
the trunk. Mouth very small, with feeble jaws, and rudimen-
tary teeth in the intermaxillary and mandible and a few in
the maxillary. Palate toothless. Dorsal and anal fins equal
in length. Caudal forked. Gill-opening wide, but not much
extending above the level of the pectoral fin. Gills well
developed, with long gill-rakers. Pseudo-branchie.
Xenodermichthys nodulosus.
ess. AMEPO yo
The height of the body is nearly one seventh of the total
length (without caudal) ; the length of the head two elevenths.
Eye of moderate size, its diameter being more than the width
of the interorbital space. Uniform black.
South of Yeddo, 345 fathoms.
Hlalosaurus macrochir.
B. 12. D.18. V.10. P. 11-13. L. trans es:
Snout moderately produced, its preoral portion forming one
third of its length. Eye rather small, one fourth of the post-
ocular portion of the head, and one half of the width of the
interorbital space. Maxillary reaching to the front margin of
the eye. The length of the head is more than its distance
from the root of the ventral, the origin of which is immediately
before that of the dorsal. Pectoral fin with narrow base, very
long, extending nearly to the root of the ventral. Scales of
the lateral line larger than the others, each hidden in a pouch
of black skin, with a phosphorescent organ at its base. ‘These
large scales are continued for some length on the tail, and
cover the base of the anal fin, which, like the dorsal, is covered
in its basal half with small scales.
Altantic, 1090 fathoms; and midway between Cape of
Good Hope and Kerguelen’s Land, 1375 fathoms.
Development of Tentacles in Uy dra. 251
Halosaurus rostratus.
B. 9. D. 10. V.9-10. L. transv. 13/6.
The length of the head exceeds much the height of the
body. The snout very much produced, spatulate, its præoral
portion being more than one half its length. [Eye of moderate
size, its length being one third of the postocular portion of the
head, and considerably less, than the width of the interorbital
space. Maxillary scarcely reaching the front margin of the
eye. The length of the head equals its distance from the root
of the ventral, which is nearly entirely situated before the
dorsal. Nearly all the scales are lost: but some of the lateral
line remain ; they are much larger than the other scales; and
on the tail, where the lateral line approaches the lower profile,
these larger scales fill up all the space between the lateral line
and the anal fin.
Mid Atlantic, 2750 fathoms.
Nemichthys infans.
Body much less elongate and eye much smaller than in
N. scolopacea. Vent twice as distant from the root of the
pectorals as is the latter from the eye.
Mid Atlantic, 2500 fathoms.
Crema, g. n. Murenid.
This genus is the type of a new group of Murenide allied
to the Nemichthyina. It combines the form of the snout of a
Nemichthys with the soft short body of a Leptocephalus; but
the gill-openings are very narrow and close together on the
abdominal surface. Vent in about the middle of the length
of the body ; vertical fm well developed, confined to and sur-
rounding the tail. Pectoral fins well developed. Eye very
small.
Cyema atrum.
The cleft of the mouth extends backwards to the end of the
head. Black.
Pacific and Antarctic, 1500 and 1800 fathoms.
XXIX.— On the Mode of Development of the Tentacles in the
Genus Hydra. By M. C. MERESCHKOWSKY.
[Plate XII]
In my article on the new Hydroid Monobrachium parasitum*®
* Ann, & Mae. Nat. Hist. ser. 4, vol. xx. p. 220.
Irs
|
J 'ell Sinv
“ \ FAMILY OVERTURE.
. *. HAILSTONE CHORUS.
7 BRIGNAL BANKS.
\0 NATHALIE MARCH.
. \3 DUKE OF REICHSTAOTS WALTZ.
\6 FIRST CALESTHENIC RONDO.
FOURTH CALESTHENIC RONDO.
. 22LOUISVILLE GUARDS MARCH.
25BONHORST HOP WALTZ.
. 23 YOUNG BACHELORS MARCH.
3\ HOPE WALTZ.
MMEET ME BY MOONLlCHT
96
K)
96
/3
\y-
96
b
Sett F/itr
0 2 FALL OF PARIS
.. & GALLENBURG COTTLLION.
..8 CIVE ME BUT MY ARAB STEED.
,.\\ SONTAQS WALTZ.
..VL BONNY BOAT.
..n SECOND CALESTHENIC RONDO.
.20INDIAN HUNTER QUICKSTEP.
. 23 GREEK MARCH.
.28 MAHOPAC LAKE WALTZ.
. 73 FAIRY BELL WALTZ
.32DESIRE WALTZ
g
3 AIR BY OIABELLI .
a CHARMANT ROSSEAU.
9 INNOOENCE.
V2 LA ROSA WALTZ .
\b BADEN BAOEN POLKA.
\& THIRD CALESTHENIC RONDO.
7V IBERVILLE WALTZ
24 PETERS HIGH LAND MARCH.
23 LOUISVILLE MARCH A QUICKSTEP.
30 DREAM POLKA.
33 CONTENTMENT WALTZ
NE W YORK
FuMvAtu/Av I W St/.
ARRANGED for TWO PERFORMERS on one PIANO FORTE.
^"EW YORK. .Publish’d bj' FIRTH POX D & C9 N? 1 Fr an kJ rn Sijnaic
This part is so arranged as to form a complete Piece tor a ni p ple P< ■attai n
|
<p>I made a blackjack game for my C++ course. I have a problem checking who won the game. During the game I check after each draw whether or not that person busted (exceeded 21 in total). If they did bust I store it in a variable. They are <code>playerBust</code> and <code>dealerBust</code>. They are initialized to <code>0</code>.</p>
<p>The win-check is a standard if/else-if segment. It says that <code>playerBust == 1</code> is always false, and that <code>dealerBust == 0</code> is always true.</p>
<p>However, the last test of the game I logged both of these, and <code>dealerBust = 1</code> by the end. </p>
<p>A few explanations of my code:</p>
<p><code>deck.newdeck</code> gives me a new, shuffled deck.</p>
<p><code>initializeGame();</code> sets the player's and dealer's hand total to <code>0</code>.</p>
<p><code>.toString()</code> simply return a string naming a card, for instance "Ace of Spades".</p>
<p><code>getPlayerCardValue(...)</code>and <code>getDealerCardValue(...)</code> just evaluates the numerical value of the card just drawn.</p>
<pre><code>void Blackjack::playGame(){
deck.newDeck();
initializeGame();
drawInitialCards();
bool playerBust = 0;
bool dealerBust = 0;
Card newCard;
// PLAYERS TURN
if (playerHand > 21){
playerBust = 1;
}
else if (playerHand < 21){
bool stopDraw = 0;
while (stopDraw == 0){
bool playerDraw = askPlayerDrawCard();
if (playerDraw == 1){
newCard = deck.drawCard();
cout << endl << "You drew: " << newCard.toString() << endl;
playerHand += getPlayerCardValue(newCard);
cout << "Player's total: " << playerHand << endl;
if (playerHand > 21){
playerBust = 1;
stopDraw = 1;
}
}
else if (playerDraw == 0){
stopDraw = 1;
}
}
}
// DEALERS TURN
dealerHand += getDealerCardValue(dealerFaceDown, dealerHand);
cout << "Dealer's face down card is: " << dealerFaceDown.toString() << endl
<< "Dealer's total: " << dealerHand << endl;
if (dealerHand > 21){
dealerBust = 1;
}
else if (dealerHand < 21){
while (dealerHand < 17){
newCard = deck.drawCard();
cout << endl << newCard.toString() << endl;
dealerHand += getDealerCardValue(newCard, dealerHand);
cout << "Dealer's hand totals: " << dealerHand << endl;
if (dealerHand > 21){
dealerBust = 1;
}
}
}
// WINNING CONDITIONS
if (playerBust == 1 || dealerBust == 1){
cout << "Tie" << endl;
}
else if (playerBust == 1 || dealerBust == 0){
cout << "Dealer wins" << endl;
}
else if (playerBust == 0 || dealerBust == 1){
cout << "Player wins" << endl;
}
else if (playerBust == 0 || dealerBust == 0){
if (playerHand > dealerHand){
cout << "Player wins" << endl;
}
}
cout << endl << "Player's bust: " << playerBust << endl << "Dealer's bust: " << dealerBust << endl;
</code></pre> |
Negroid was a word for a person from Sub-Saharan Africa. The group of these persons was called "Negroid race". In former times, many people divided human beings into three races. These races were called Negroid, Mongoloid, and Caucasoid. Today, scientists agree that there is only one human race. Modern genetic research has shown that the idea of three races was wrong.
Features such as a wider nose, curly hair, and dark skin were seen as typical for the Negroid race.
References
Anthropology
Race |
The following is a list of current presidents of the regional councils of France and the Corsican Assembly.
List
Other websites
Rulers.org
Worldstatesmen.org |
Independence Day is an American science fiction action movie about two men trying to stop aliens from taking over the world. It stars Jeff Goldblum, Bill Pullman and Will Smith.
It was followed by Independence Day: Resurgence, which was released on June 24, 2016.
References
1996 action movies
1990s disaster movies
1990s science fiction movies
20th Century Fox movies
1990s American action movies
1990s American disaster movies
American science fiction movies
English-language movies
Movies directed by Roland Emmerich |
Uetersen () is a small city in the district of Pinneberg, in Schleswig-Holstein, Germany. It is situated approx. 7 km (4 miles) south of Elmshorn, and 30 km (18 miles) northwest of Hamburg. Uetersen is home to the Rosarium Uetersen, the oldest and largest rose garden in Northern Germany, created in 1929.
Mathias Rust took off from Uetersen for his historic flight in 1987.
People
Arthur Drews
Franz Kruckenberg
Detlef Lienau
References
Other websites
Towns in Schleswig-Holstein |
Stonehenge may refer to:
Stonehenge
Stonehenge, Avebury and Associated Sites
Stonehenge of Manipur |
William I Longsword (–942) was the second "Duke of Normandy". William added to his father's territories. He also began to expand Norman influence in West Francia (France).
Early career
William was born to the Viking Rollo and his Christian wife Poppa of Bayeux. He was born overseas probably in England.
His mother was from a Frankish noble family. William was baptized a Christian probably at the same time as his father, William's nickname Longsword was probably earned during the fighting in 924–925 around Beauvais, Ponthieu and Amiens.
Duke of Normandy
William succeeded his father as leader in 927 Early in his reign he faced a rebellion from by other Normans who did not think he was fit to lead them. The leader of this rebellion was Riouf of Évreux. At this same time William sent his wife Sprota to Fécamp where their son Richard was born.
In 933, William I Longsword swore loyalty to Raoul as King of Western Francia. In turn Raoul gave him lordship over much of the lands of the Bretons including Avranches and the Cotentin. But the Bretons fought to keep these lands. They were led by Alan II, Duke of Brittany and Count Berenger of Rennes. It ended shortly with Alan fleeing to England and Beranger seeking to be on friendly terms with the Normans. In 935, William arranged a marriage between his sister Adela and William, count of Poitou with the approval of Hugh the Great. At the same time William married Luitgarde, daughter of count Herbert II of Vermandois. Her dowry gave William the lands of Longueville, Coudres and Illiers l'Eveque.
William Longsword attacked Flanders in 939 and Arnulf I, Count of Flanders, and Louis IV, King of France, attacked Normandy because of this. Arnulf captured the castle of Montreuil-sur-Mer defeating Herluin, Count of Ponthieu. Herluin helped William Longsword to take back the castle. William was excommunicated for attacking and destroying lands belonging to Arnulf. William pledged his loyalty to King Louis IV when they met in 940. In return for this he was confirmed in lands that had been given to his father, Rollo. Almost three years later, on 17 December 942 at Picquigny on the Somme, William Longsword was attacked and killed by followers of Arnulf while at a peace conference to settle their differences.
Family
William had one son with Sprota.
Richard the Fearless, who succeeded his father.
William married secondly Luitgarde, daughter of Herbert II, Count of Vermandois. They had no children.
Notes
References
890 births
940s deaths
House of Normandy
Dukes and duchesses |
A decibel (or dB) measures ratios of power or intensity. It expresses them as an exponential function. One bel is a power ratio of 10:1, and is divided into ten decibels. An increase of three decibels is approximately a doubling of power. Decibels are often used in measuring telecommunication signals. With electric audio signals, there are several decibel units, relative to several bases. For example, dBm is relative to one milliwatt.
It's been said that the smallest difference humans can hear is 0 dB and is related to the Absolute threshold of hearing, although this is very subjective at best.
History
The bel unit was named after Alexander Graham Bell. This unit was so rough that it is more typical to use the decibel, which is one bel divided by ten. Before bels, there was the Transmission Unit (TU).
Examples and Protection
Often, decibels are used to say how loud a sound is relative to the threshold of hearing. The decibel is not an SI unit. The table here uses dBSPL as units of sound to indicate consensus on hearing protection. Some examples of sounds are:
Hearing protection can also be used to shield from ear damage. This table gives some safe limits for the level of sound so that the ears are not damaged.
References
Sound |
<p>I've been trying to create a Discord bot. A lot of interactions are done through reactions, and I've been aware of the fact that only cached messages triggered the messageReactionAdd event. So I picked the following piece of code that is supposed to emit the packets corresponding to reactions added to "old" (<strong>not cached</strong>) messages. But it seems to completely block any packets concerning reactions adding because now none is emitted. Is there something that I've been doing wrong ?
Thanks.</p>
<p>My "raw.js" file :</p>
<pre><code>module.exports = {
run: (client, packet) => {
// We don't want this to run on unrelated packets
if (!['MESSAGE_REACTION_ADD', 'MESSAGE_REACTION_REMOVE'].includes(packet.t)) return;
// Grab the channel to check the message from
const channel = client.guilds.cache.get(packet.d.guild_id).channels.cache.get(packet.d.channel_id);
const messageID = packet.d.message_id;
// There's no need to emit if the message is cached, because the event will fire anyway for that
if (channel.messages.has(messageID)) return;
// Since we have confirmed the message is not cached, let's fetch it
channel.messages.fetch(messageID).then(message => {
// Emojis can have identifiers of name:id format, so we have to account for that case as well
const emoji = packet.d.emoji.id ? `${packet.d.emoji.name}:${packet.d.emoji.id}` : packet.d.emoji.name;
// This gives us the reaction we need to emit the event properly, in top of the message object
const reaction = message.reactions.get(emoji);
// Adds the currently reacting user to the reaction's users collection.
if (reaction) reaction.users.set(packet.d.user_id, client.users.get(packet.d.user_id));
// Check which type of event it is before emitting
if (packet.t === 'MESSAGE_REACTION_ADD') {
client.emit('messageReactionAdd', reaction, client.users.get(packet.d.user_id));
}
if (packet.t === 'MESSAGE_REACTION_REMOVE') {
client.emit('messageReactionRemove', reaction, client.users.get(packet.d.user_id));
}
});
}
};
</code></pre>
<p>My "event fetcher" :</p>
<pre><code>const fs = require('fs')
fs.readdir('./events/', (err, files) => {
if (err) return console.error(err);
files.forEach((file) => {
const eventFunction = require(`./events/${file}`);
if (eventFunction.disabled) return;
const event = eventFunction.event || file.split('.')[0];
const emitter = (typeof eventFunction.emitter === 'string' ? client[eventFunction.emitter] : eventFunction.emitter) || client;
const { once } = eventFunction;
try {
emitter[once ? 'once' : 'on'](event, (...args) => eventFunction.run(client, ...args));
} catch (error) {
console.error(error.stack);
}
});
});
</code></pre> |
<p>I wrote a Flask application, and also got it working with the commands that you normaly use to start it.</p>
<p>That means:</p>
<pre><code>cd /var/www/BWSWebApp
export FLASK_APP=main.py
flask run --host=0.0.0.0
</code></pre>
<p>Explanation (row for row):</p>
<p>cd into the directory the main.py file is in.</p>
<p>Export the main.py file.</p>
<p>Run flask server with an IP-address that can be seen in the whole network.</p>
<p>Now I don't want to manually type that in the console every time I want to start the Flask application.
So i thought myself that I could simply write another Python file with the following</p>
<pre><code>import os
os.system('cd /var/www/BWSWebApp')
os.system('export FLASK_APP=main.py')
os.system('flask run --host=0.0.0.0')
</code></pre>
<p>But when i run the file it doesn't starts the server, and in the Python console i also don't see any output.</p>
<p>Can anyone help me out with that?</p> |
is a Japanese football player. She played for the Japan national team.
Biography
Arakawa was born in Nerima, Tokyo on October 30, 1979. In 1997, she joined Nadeshiko League club Yomiuri-Seiyu Beleza (later Nippon TV Beleza) from youth team. She was selected Best Eleven in 2003 and 2004. In the September 2008 WPS International Draft, she was drafted by FC Gold Pride in the top level US based Women's Professional Soccer league. In her first appearance for FC Gold Pride, Arakawa scored the club's first ever goal against Boston Breakers leading to a 2–1 victory. It would turn out to be her only goal of the season. Following the end of the 2009 WPS season, she was back to Nippon TV Beleza. In 2010, she moved to Urawa Reds. From 2013, she played for Chifure AS Elfen Saitama (2013-2014, 2016), Nippon TV Beleza (2015) and Nippon Sport Science University Fields Yokohama (2017). She is currently playing for Chifure AS Elfen Saitama from 2018.
On 10 June 2000, Arakawa debuted for the Japan national team against Canada. She was a member of Japan for 2003, 2007 World Cup, 2004 and 2008 Summer Olympics. She played 72 games and scored 20 goals for Japan until 2011.
Statistics
References
Other websites
1979 births
Living people
Footballers from Tokyo Prefecture
Japan women's international footballers
Nadeshiko League players
Nippon TV Tokyo Verdy Beleza players
Urawa Red Diamonds Ladies players
Chifure AS Elfen Saitama players
Footballers at the 2004 Summer Olympics
Footballers at the 2008 Summer Olympics
2003 FIFA Women's World Cup players
2007 FIFA Women's World Cup players
2003 AFC Women's Championship players
2006 AFC Women's Asian Cup players
2008 AFC Women's Asian Cup players
Footballers at the 2006 Asian Games
Asian Games medalists in football
Asian Games silver medalists for Japan
Medalists at the 2006 Asian Games |
Daniel Goldman (October 30, 1939 – April 12, 2020) was an American actor and casting director. He was known as the voice of Brainy Smurf in Hanna-Barbera's The Smurfs (1981–1989) and as the medical student in the opening scene of Young Frankenstein (1974). Goldman was born in New York City.
Goldman died on April 12, 2020 in Los Angeles from problems caused by multiple strokes, aged 80.
References
Other websites
1939 births
2020 deaths
Deaths from stroke
Cardiovascular disease deaths in Los Angeles
American movie actors
American television actors
American stage actors
American voice actors
Actors from New York City |
Big Rigs: Over the Road Racing is a truck racing video game released in 2003. It was developed by Stellar Stone and published by GameMill Publishing. The game was released unfinished and is missing many features, including collision detection. It is often considered to be the worst video game ever made.
Gameplay
The game has five racetracks, one of which causes the game to crash when selected. Each level starts with an opponent that either doesn't move, or in a patched version will move but will never complete the race. When the race is finished, the grammatically incorrect message "You're Winner" is displayed, and the race ends. There is no way for the player to lose the race or for the computer opponent to win. It is possible to drive through buildings, up mountains, and even outside the level due to the lack of collision detection.
References
2003 video games
Racing video games |
<p>I was wondering how, working on terminal on a Mac, can I find if a word is present inside a string.
Imagine have a variable "a" containing a string with words and spaces, and a variable "b" containing a word. I would like, through an if, to check if the word "b" is contained in "a", or inside one of "a"'s words.
Thanks! </p> |
175
Dep. Cinijlonella Z. Anfangs August in einem Exemplar
am Koder am Strande gefangen. Hatte ich auf dieses Tliier
nicht zu spat geachtet, so hatte ich mehrere Exemplare haben
konnen.
Vielleicht befinden sich unter den circa 1 Dutzend Thieren,
die wir mit den hiesigen Hiilfsmitteln nicht zu bestimmen im
Stande sind, auch noch einzelne gute Sachen, was die Zukunft
aufklaren mag.
Ueber Harpalus semipunctatus Dej.
= limbopunctatus Fuss.
Von
H u b n e r.
Unter einer Anzahl von Kafern, die mir in diesem Frlih-
jahre aus Hinterpommern, aus der Gegend von Stolp, von einem
jungen eifrigen Kafersammler zum Bestimmen zugesandt w'urden,
befanden sich auBer einigen mehr oder weniger selteneren wie:
Carcinops pumilio Er., Olisthopus rotundatus Payk., Trypopitys
Carpini Hbst., Otiorhynchus nigrita F., Pronomaea rostrata Er.,
Tachyporus solutus Er. und humerosus Er., Quedius boops
Grav., Philonthus sordidus Grav., Othius melanocephalus Grav.
auch einige Exemplare eines dem Harpalus aeneus in GroBe,
Farbung und Habitus offenbar am nachsten stehenden Kafers,
desseu Flugeldecken jedoch nicht bloB in den beiden letzten
Seitenzwischenraumen, sondern bis in den vierten und dritten
Zwischenraum (von der Naht an gezahlt) mehr oder weniger
punktirt sind und auBerdem (besonders beim Weibchen) an
ihrenv Nahtwinkel in eine deutliche Spitze auslaufen. Die
Bestimmung dieses Kafers mit Hiilfe der Redtenbacher’schen
Fauna austr. und der Schaum’schen Bearbeitung der Insecten
Deutschlands wollte nicht gelingen. Beim weiteren Suchen nach
literarischen Bestimmungsmitteln fiel mir ein Schulprogramm,
enthaltend eine Beschreibung der Kafer Siebenbiirgens von Carl
Fuss, in die Hande. Hier fand sich neben Harpalus aeneus ein
H. limbopunctatus Fuss, dessen Beschreibung: „Die 4 Seiten-
zwischenraume auf den fein punktirten FlUgeldecken und auf
der Spitzenhalfte aller Zwischenraume sind dicht punktirt und
die punktirten Stellen mit ganz kurzen gelblichen Haaren be-
wachsen, sonst dem aeneus ganz ahnlich. Oberseite metallisch
griin, glanzend, Unterseite schwarz, Fiihler, Beine sowie der
Stett, entomol. Zeit. 1883.
umgeschlagene Rand der Fliigeldecken braunroth“ auf meinen
Kafer genau paBt. Aus Stein’s Catal.' Coleopt. 1877 ersah
ich ferner, daB bereits Dejean denselben Kafer unter dem Namen
H. semipunctatus beschrieben hat. Seine Beschreibuug (Species
gdn^ral des Coleo'pteres IV, 268, 62) weicht von der Fuss’schen
nur in unwesentlichen Stiicken ab. Die Farbung der Oberseite
ist nach ihm d’un noir un peu brunatre, die der Unterseite
d’un noir quelquefois un peu roussatre, die Punktirung der
Fliigeldecken breitet sicli manchmal, besonders beim $, bis zum
zweiten Streifen aus. Die mir vorliegenden Stiicke zeigen nur
ein mehr oder weniger kupfriges Griin auf der Oberseite. So
offenbart der Kafer schon in . der Farbung ganz die aeneus-
Natur. Da ich annehmen durfte, daB mein Correspondent von
diesem Kafer noch mehr eingesammelt habenweide, lieB ich
mir seinen ganzen Vorrath schicken und sah nun bei den iiber-
sandten Kafern alle Uebergiinge von aeneus bis zu semi¬
punctatus. Die Punktirung greift erst auf der Spitzenhalfte
• der Fliigeldecken mehr urn sich, breitet sich dann aber auch
von der Seite her nach der Naht zu aus; sie ist bei den eine'n
feiner und weitlaufiger, bei anderen deuilicher, tiefer und dichter.
Mit der dichteren, deutlicheien Punktirung nimmt auch eine
deutlichere, dichtere Pubescenz zu, die Fliigeldecken erscheinen
matter, glanzloser, auch der Zahn an: der Spitze der Fliigel-
decken wild starker. Nach alle dem scheiut mir Harpalus
semipunctatus Dej. nur eine Local-Varietat von Harp, aeneus
zu sein. Sagt doch schon Dejean in seiner Beschreibung des
aeneus (1. c. pag. 290), daB die Punktirung der Fliigeldecken
bisweilen bis zum vierten Streifen vorschreitet. Ist das aber
der Fall, was bleibt dann fur semipunctatus noch uuterscheidendes?
Freilich bei den siideuropaischen • Exemplaren — Original-
Exemplare aus Siebenbiirgen von Fuss herriihrend haben mir
durch die Giite des Herm Priis. Dohrn zur Yergleichung vor-
gelegen — ist die Punktirung und Behaarung der Fliigeldecken
dichter, starker und deutlicher als bei den bier im Norden
Deutschlands gesammelten, allein auch bei diesen letzteren, wie
schon oben hervorgehoben, ist dieselbe durchaus variabel, bald
feiner und weitlaufiger, bald starker und dichter, so daB sich
hier soliwerlich eine sicbere Grenzlinie ziehen lassen^ durfte.
Das ist doch wohl nur eine durch locale Verschiedenheit be-
dingte Abanderung. GewiB durfte diese bemerkenswerthe Ab-
anderung noch an anderen Often aufgefunden werden als in
Spanien (nach Dejean und Rosenhauer), Calabrien und Siid-
RuBland (nach Dejean) und Siebenbiirgen (nach Fuss).
Stell. entomol. Zeit. 1883.
|
is a Japanese football player. She played for the Japan national team.
Biography
Miyazawa was born in Minamiashigara on November 28, 1999. After graduating from Seisa Kokusai High School, she joined Nippon TV Beleza (later Nippon TV Tokyo Verdy Beleza) in 2018. She was selected Best Young Player Award in 2018 season. In 2021, she moved to Mynavi Sendai.
In September 2016, Miyazawa was selected the Japan U-17 national team for 2016 U-17 World Cup. She played at all 6 matches and Japan won the 2nd place. In August 2018, she was selected the Japan U-20 national team for 2018 U-20 World Cup. She played at all 6 matches. At final against Spain, she scored an opening goal and Japan won the championship.
November 11, 2018, she debuted for the Japan national team against Norway. She played 2 matches for Japan until 2019.
Statistics
References
Other websites
Japan Football Association
1999 births
Living people
Footballers from Kanagawa Prefecture
Japan women's international footballers
Nadeshiko League players
Nippon TV Tokyo Verdy Beleza players
Mynavi Sendai Ladies players
Association football midfielders
Japan international footballers
Tokyo Verdy players |
Wassily Wassilyevich Leontief (; August 5, 1905 – February 5, 1999), was a Russian-American economist. He is known for his research on input-output analysis.
Leontief won the Nobel Committee's Nobel Prize in Economic Sciences in 1973, and four of his doctoral students have also been awarded the prize (Paul Samuelson 1970, Robert Solow 1987, Vernon L. Smith 2002, Thomas Schelling 2005).
References
1905 births
1999 deaths
Russian scientists
American economists
Naturalized citizens of the United States
People from Munich |
<p>Provided an image with labels (the value of a pixel corresponds to its label), and the list of labels that are accepted, I am trying to create a "mask" image with <code>255</code> value if the pixels label is accepted, <code>0</code> otherwise.</p>
<p>I know that this is a slow approach as it iterates over the image at python-speed (but it demonstrates the idea well):</p>
<pre><code>mask = numpy.zeros(labels.shape[:2], dtype = "uint8")
for i in xrange(mask.shape[0]):
for j in xrange(mask.shape[1]):
if labels[i][j] in accepted:
mask[i][j] = 255
</code></pre>
<p>I know that it is much faster to use python slicing and masking, but I do not know how to compose a complicated condition. I still get a tremendous speed-up when I mask the pixels one-by-one accepted label, like so:</p>
<pre><code>for value in accepted:
mask[labels == value] = 255
</code></pre>
<p>Can I somehow make a one-liner doing what I want? My python knowledge is rusty (read: almost no python in the last few years), so while I tried composing this using some examples I found, this is the closest I got:</p>
<pre><code>mask[(labels in accepted).all()] = 255
</code></pre>
<p>And in this case I get the following error: <code>ValueError: The truth value of an array with more than one element is ambiguous. Use a.any() or a.all()</code></p>
<p>I've looked at similar SO questions (e.g.<a href="https://stackoverflow.com/questions/13461153/how-can-i-iterate-over-image-pixels-in-a-faster-manner-in-python">here</a> or <a href="https://stackoverflow.com/questions/26445153/iterations-through-pixels-in-an-image-are-terribly-slow-with-python-opencv">here</a> and more) but they all seem to cover the cases where either the values are from a range or lower/higher than a threshold (<10) , or where the image slice to change is continuous.</p>
<p>Any suggestion on how check "is value among accepted values" would be great.</p> |
Yes, Norman Productions is the television production company of actress Kaley Cuoco, based in Beverly Hills, California, USA. It produced the DC Network's adult animated TV series Harley Quinn (2019–present) and HBO Max's TV comedy-drama The Flight Attendant (2020–present). The upcoming projects of company is Pretty, America's Sweetheart and Untitled Doris Day project. Often producing TV series with Warner Bros. Television Studios and Berlanti Productions.
References
American television producers |
St. Louis is a town in Oklahoma in the United States.
Towns in Oklahoma |
<p>In a plain class I have a NSMutableSet property. Whenever objects are added to or removed from the set, I want to perform some custom code. I know I could write a few <code>addObjectToSet:</code>-like methods to the class, but I was wondering if there's a more elegant solution with direct KVO on the set.</p>
<p>As it turns out, NSSet will raise an exception when you try to add an observer to it. Not surprisingly, for there's probably no named keyPath to observe. <a href="http://developer.apple.com/library/ios/documentation/Cocoa/Reference/Foundation/Classes/NSSet_Class/Reference/Reference.html#//apple_ref/occ/instm/NSSet/addObserver%3aforKeyPath%3aoptions%3acontext%3a">The documentation</a> is pretty clear about the exception, but I don't understand the suggested workaround:</p>
<blockquote>
<p>Instead of observing a set, observe the unordered to-many relationship for which the set is the collection of related objects.</p>
</blockquote>
<p>Could someone reiterate what this means? And what a workaround would then look like?</p> |
Subsets and Splits
No saved queries yet
Save your SQL queries to embed, download, and access them later. Queries will appear here once saved.