prompt
stringlengths 1.04k
1.04k
| completion
stringlengths 1k
1k
|
---|---|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 1371
المحتوى: <p><strong>الزعم أن إيمان المسلم مرض نفسي وسلوك يدفع للعنف والتعصب</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) الإنسان مفطور على الإيمان والإسلام، وطبيعته النفسية والروحية تجعل الإيمان أمرا ضروريا، دفعت إليه الفطرة البشرية دفعا، ولا مجال لاعتباره مرضا نفسيا ولا اضطرابا سلوكيا.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) الإيمان الذي نعنيه هو عقيدة الإسلام التي تحل لغز الوجود وتزيل الحيرة والاضطراب؛ برد العقائد المنحرفة والأفكار المتخلفة.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) إن الإيمان يحقق السكينة في النفس والسعادة في الحياة؛ لأن المسلم يستحضر معية الله التي تعصمه من المرض النفسي.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>4) الإيمان يرفع من شأن الإنسان ويكرمه، بينما الكفر والإلحاد يحطان
|
<p><strong>الزعم أن إيمان المسلم مرض نفسي وسلوك يدفع للعنف والتعصب</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) الإنسان مفطور على الإيمان والإسلام، وطبيعته النفسية والروحية تجعل الإيمان أمرا ضروريا، دفعت إليه الفطرة البشرية دفعا، ولا مجال لاعتباره مرضا نفسيا ولا اضطرابا سلوكيا.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) الإيمان الذي نعنيه هو عقيدة الإسلام التي تحل لغز الوجود وتزيل الحيرة والاضطراب؛ برد العقائد المنحرفة والأفكار المتخلفة.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) إن الإيمان يحقق السكينة في النفس والسعادة في الحياة؛ لأن المسلم يستحضر معية الله التي تعصمه من المرض النفسي.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>4) الإيمان يرفع من شأن الإنسان ويكرمه، بينما الكفر والإلحاد يحطان
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 1369
المحتوى: <p><strong>الطعن في عدل الله عز وجل؛ لإدخاله من لم تبلغه الدعوة النار</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) بلوغ الدعوة في الدنيا هو المعيار الذي يترتب عليه الحساب على الإيمان أو الشرك، وليس موطن الإنسان وبيئته؛ ثم إن من لم تبلغه دعوة نبي، يطلق عليهم “أهل الفترة”[1]، وهؤلاء يمتحنون في عرصات القيامة بأن يؤمروا باقتحام النار، فمن دخلها كانت عليه بردا وسلاما، ومن أبى عذب فيها.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) منهج الإسلام هو منهج العدل والرحمة بالإنسانية جمعاء؛ فهو لا يحاسب أحدا إلا بعد أن يصل إليه أمر الله وبلاغه عن طريق الأنبياء والرسل.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. بلوغ الدعوة هو معيار الثواب والعقاب:</strong></p>
<p><strong>إن الادعاء بأن الذين يولدون في غير ديار الإسلام سيدخلون النار ادعاء مغرض ومناف للحقيقة، فلا هو من
|
<p><strong>الطعن في عدل الله عز وجل؛ لإدخاله من لم تبلغه الدعوة النار</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) بلوغ الدعوة في الدنيا هو المعيار الذي يترتب عليه الحساب على الإيمان أو الشرك، وليس موطن الإنسان وبيئته؛ ثم إن من لم تبلغه دعوة نبي، يطلق عليهم “أهل الفترة”[1]، وهؤلاء يمتحنون في عرصات القيامة بأن يؤمروا باقتحام النار، فمن دخلها كانت عليه بردا وسلاما، ومن أبى عذب فيها.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) منهج الإسلام هو منهج العدل والرحمة بالإنسانية جمعاء؛ فهو لا يحاسب أحدا إلا بعد أن يصل إليه أمر الله وبلاغه عن طريق الأنبياء والرسل.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. بلوغ الدعوة هو معيار الثواب والعقاب:</strong></p>
<p><strong>إن الادعاء بأن الذين يولدون في غير ديار الإسلام سيدخلون النار ادعاء مغرض ومناف للحقيقة، فلا هو من
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 1367
المحتوى: <p><strong>إنكار الغيبيات بحجة أنها لا تخضع للتجربة والإدراك الحسي</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) لقد استند مثيرو هذه الشبهة على دليل لا يقبله العقل، الذي ينص على أن عدم إدراك الشيء ليس دليلا على عدم وجوده.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) الأمور الغيبية يقينية؛ لأنها قائمة على دلائل قاطعة، وليست خرافات وأساطير، فهي تقوم على الإعجاز الغيبي والإعجاز العلمي.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) إن الإيمان بالغيب ضرورة عقلية، وحيوية، وإنسانية، وعملية. وليس لدى أي إنسان ما يبرهن على عدم وجوده.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. دليل لا يقبله عقل:</strong></p>
<p><strong>تجدر الإشارة في بداية الرد على الشبهة التي نحن بصدد الحديث عن دفعها – إلى أن مثيريها استندو في إثارتها إل
|
<p><strong>إنكار الغيبيات بحجة أنها لا تخضع للتجربة والإدراك الحسي</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) لقد استند مثيرو هذه الشبهة على دليل لا يقبله العقل، الذي ينص على أن عدم إدراك الشيء ليس دليلا على عدم وجوده.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) الأمور الغيبية يقينية؛ لأنها قائمة على دلائل قاطعة، وليست خرافات وأساطير، فهي تقوم على الإعجاز الغيبي والإعجاز العلمي.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) إن الإيمان بالغيب ضرورة عقلية، وحيوية، وإنسانية، وعملية. وليس لدى أي إنسان ما يبرهن على عدم وجوده.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. دليل لا يقبله عقل:</strong></p>
<p><strong>تجدر الإشارة في بداية الرد على الشبهة التي نحن بصدد الحديث عن دفعها – إلى أن مثيريها استندو في إثارتها إل
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 1365
المحتوى: <p><strong>الزعم أن الجنة والنار لا حقيقة لهما وأنهما مجرد وسيلة لخداع الناس </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) إن أقوى الأدلة على صدق ما جاء به الحبيب المصطفى – صلى الله عليه وسلم – في مسألة الجنة والنار، زهده – صلى الله عليه وسلم – في الدنيا وإعراضه عنها، وهي طوع يده؛ رغبة في الآخرة وما فيها من نعيم مقيم.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) الإيمان بالدار الآخرة عقيدة موجودة في جميع الأديان، فالنبيون والمرسلون جميعا كانوا يدعون أقوامهم إلى الإيمان بالدار الآخرة، وما فيها من ثواب وعقاب.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) العدالة الإلهية تقتضي أن يجازى المحسن على إحسانه والمسييء على إساءته، وألا يترك الناس هكذا سدى.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. لو كا
|
<p><strong>الزعم أن الجنة والنار لا حقيقة لهما وأنهما مجرد وسيلة لخداع الناس </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) إن أقوى الأدلة على صدق ما جاء به الحبيب المصطفى – صلى الله عليه وسلم – في مسألة الجنة والنار، زهده – صلى الله عليه وسلم – في الدنيا وإعراضه عنها، وهي طوع يده؛ رغبة في الآخرة وما فيها من نعيم مقيم.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) الإيمان بالدار الآخرة عقيدة موجودة في جميع الأديان، فالنبيون والمرسلون جميعا كانوا يدعون أقوامهم إلى الإيمان بالدار الآخرة، وما فيها من ثواب وعقاب.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) العدالة الإلهية تقتضي أن يجازى المحسن على إحسانه والمسييء على إساءته، وألا يترك الناس هكذا سدى.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. لو كا
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 1363
المحتوى: <p><strong>الفهم الخاطئ للسؤال التقريري عن ربوبية الله عز وجل </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) إن الحوار الذي تضمنه قوله تعالى: )ألست بربكم قالوا بلى( (الأعراف: ١٧٢) أمر من أمور الغيب التي يعجز العقل البشري عن إدراك كنهها من غير الوحي.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) السنة النبوية وتفاسير العلماء وجهت الحوار توجيها شرعيا ومنطقيا بحيث يجوزه العقل.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) محدودية الإدراك العقلي مع جحود الإيمان وراء هذا الفهم الخاطئ.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. الحوار الوارد في آية سورة الأعراف أمر من أمور الغيب التي يعجز العقل البشري عن إدراك كنهها مستقلا عن الوحي:</strong></p>
<p><strong>لقد أخفق العقل في أن يقدم الحقائق الصحيحة، عندما بحث في مجال الغيب، و
|
<p><strong>الفهم الخاطئ للسؤال التقريري عن ربوبية الله عز وجل </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) إن الحوار الذي تضمنه قوله تعالى: )ألست بربكم قالوا بلى( (الأعراف: ١٧٢) أمر من أمور الغيب التي يعجز العقل البشري عن إدراك كنهها من غير الوحي.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) السنة النبوية وتفاسير العلماء وجهت الحوار توجيها شرعيا ومنطقيا بحيث يجوزه العقل.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) محدودية الإدراك العقلي مع جحود الإيمان وراء هذا الفهم الخاطئ.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. الحوار الوارد في آية سورة الأعراف أمر من أمور الغيب التي يعجز العقل البشري عن إدراك كنهها مستقلا عن الوحي:</strong></p>
<p><strong>لقد أخفق العقل في أن يقدم الحقائق الصحيحة، عندما بحث في مجال الغيب، و
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 1361
المحتوى: <p><strong>الزعم أن معجزة الإسراء والمعراج خرافة مستوحاة من التراث الفارسي والأوربي</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><strong><span style="color: #000080;">وجوه إبطال الشبهة:</span></strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><strong><span style="color: #000080;">1) إذا سلمنا بأن الإسراء والمعراج قصة مستوحاة من التراث الفارسي والأوربي، فكيف للنبي الأمي أن يقتبس من تراث لا يعرف لغته؟ ولم لم يرد أهل هذا التراث على الاقتباس من تراثهم؟ أما من قالوا إنها مقتبسة من الأدب الأوربي متمثلا في ملحمة دانتي، فإن التاريخ يرد هذا الزعم؛ لأن دانتي متأخر زمنيا، فكيف يقتبس المتقدم من المتأخر؟!</span></strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><strong><span style="color: #000080;">2) أخذا بمقولة: الحق ما شهدت به الأعداء، نسجل أن أحد بطاركة الروم بمسجد إيلياء يشهد بأنه علم تلك الليلة التي أسرى الله فيها بنبيه – صلى الله عليه وسلم – إلى بيت المقدس، وهو دليل قوي على صحة إسرائه – صلى الله عليه وسلم – ومعراجه.</span></strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><strong><s
|
<p><strong>الزعم أن معجزة الإسراء والمعراج خرافة مستوحاة من التراث الفارسي والأوربي</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><strong><span style="color: #000080;">وجوه إبطال الشبهة:</span></strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><strong><span style="color: #000080;">1) إذا سلمنا بأن الإسراء والمعراج قصة مستوحاة من التراث الفارسي والأوربي، فكيف للنبي الأمي أن يقتبس من تراث لا يعرف لغته؟ ولم لم يرد أهل هذا التراث على الاقتباس من تراثهم؟ أما من قالوا إنها مقتبسة من الأدب الأوربي متمثلا في ملحمة دانتي، فإن التاريخ يرد هذا الزعم؛ لأن دانتي متأخر زمنيا، فكيف يقتبس المتقدم من المتأخر؟!</span></strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><strong><span style="color: #000080;">2) أخذا بمقولة: الحق ما شهدت به الأعداء، نسجل أن أحد بطاركة الروم بمسجد إيلياء يشهد بأنه علم تلك الليلة التي أسرى الله فيها بنبيه – صلى الله عليه وسلم – إلى بيت المقدس، وهو دليل قوي على صحة إسرائه – صلى الله عليه وسلم – ومعراجه.</span></strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><strong><s
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 1359
المحتوى: <p><strong>ادعاء أن النبوات والمعجزات والشعائر الدينية خرافات </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>مضمون الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>يدعي بعض الجاهلين أن النبوات والمعجزات والشعائر الدينية ما هي إلا خرافات وأساطير، وأن الله – في فهمهم – كصانع الساعة؛ صنعها، ثم انقطعت صلته بها، وهي تعمل بذاتها دون تدخل منه.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) إن بعث الله – عز وجل – للأنبياء والرسل كان لحكم إلهية جليلة وضرورات بشرية عديدة: عقلية، وتكوينية، وشرعية، ونفسية. فليست النبوات خرافات، وما ينبغي لها أن تكون كذلك.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) المعجزات خرق للنواميس المعتادة، وهي إحدى علامات النبوة، التي تدفع الناس إلى التصديق بالأنبيا
|
<p><strong>ادعاء أن النبوات والمعجزات والشعائر الدينية خرافات </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>مضمون الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>يدعي بعض الجاهلين أن النبوات والمعجزات والشعائر الدينية ما هي إلا خرافات وأساطير، وأن الله – في فهمهم – كصانع الساعة؛ صنعها، ثم انقطعت صلته بها، وهي تعمل بذاتها دون تدخل منه.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) إن بعث الله – عز وجل – للأنبياء والرسل كان لحكم إلهية جليلة وضرورات بشرية عديدة: عقلية، وتكوينية، وشرعية، ونفسية. فليست النبوات خرافات، وما ينبغي لها أن تكون كذلك.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) المعجزات خرق للنواميس المعتادة، وهي إحدى علامات النبوة، التي تدفع الناس إلى التصديق بالأنبيا
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 1357
المحتوى: <p><strong>الزعم أن التدين سببه خوف الإنسان من التقلبات الطبيعية وفقر الحال </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) التدين ليس شيئا عارضا على النفس البشرية، أو مرتبطا بطارئ يزول بزواله، بل هو ضارب في أعماق النفس البشرية؛ لأنه الفطرة السوية التي فطر الله – عز وجل – الناس عليها!</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) الظواهر الطبيعية خلق من خلق الله، والعلم بخلق الله يهدي للإيمان به، ويقود للتدليل على وجوده وطلاقة قدرته.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) ثمرة الإيمان بالله في حياة الإنسان في سكينة نفسه، وغذاء روحه.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>4) ليس ثمة أدنى ارتباط بين التدين وبين ما اصطلحوا على تسميته بـ “فقر الحال” و “الانغلاق الف
|
<p><strong>الزعم أن التدين سببه خوف الإنسان من التقلبات الطبيعية وفقر الحال </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) التدين ليس شيئا عارضا على النفس البشرية، أو مرتبطا بطارئ يزول بزواله، بل هو ضارب في أعماق النفس البشرية؛ لأنه الفطرة السوية التي فطر الله – عز وجل – الناس عليها!</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) الظواهر الطبيعية خلق من خلق الله، والعلم بخلق الله يهدي للإيمان به، ويقود للتدليل على وجوده وطلاقة قدرته.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) ثمرة الإيمان بالله في حياة الإنسان في سكينة نفسه، وغذاء روحه.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>4) ليس ثمة أدنى ارتباط بين التدين وبين ما اصطلحوا على تسميته بـ “فقر الحال” و “الانغلاق الف
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 1355
المحتوى: <p><strong>إنكار عقيدة البعث</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) البعث أمر غيبي، وليس كل ما هو غيبي معدوما؛ ففيالكون بلايين الظواهر والكائنات التي لم تكن معروفة قبل حدوث التقدم العلمي، وبحدوثه علمها الإنسان، فهل كانت هذه الأشياء معدومة، ثم ظهرت؟</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) إن مبدأ العدالة الإنسانية في الإسلام يتنافى مع مبدأ نهاية الإنسان بمجرد موته، بلا ثواب ولا عقاب؛ لأن الحياة الدنيا ليست محلا للعدالة الحقيقية.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) الموت لا يعدو كونه انتقالا من حياة فانية إلى حياة باقية يخلد فيها المرء، إما في جنة، وإما في نار؛ وذلك أن الحياة الدنيا ليست نهاية المطاف.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. ليس كل ما هو غيبي معدوما:</strong></p>
<p><strong>في الكو
|
<p><strong>إنكار عقيدة البعث</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) البعث أمر غيبي، وليس كل ما هو غيبي معدوما؛ ففيالكون بلايين الظواهر والكائنات التي لم تكن معروفة قبل حدوث التقدم العلمي، وبحدوثه علمها الإنسان، فهل كانت هذه الأشياء معدومة، ثم ظهرت؟</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) إن مبدأ العدالة الإنسانية في الإسلام يتنافى مع مبدأ نهاية الإنسان بمجرد موته، بلا ثواب ولا عقاب؛ لأن الحياة الدنيا ليست محلا للعدالة الحقيقية.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) الموت لا يعدو كونه انتقالا من حياة فانية إلى حياة باقية يخلد فيها المرء، إما في جنة، وإما في نار؛ وذلك أن الحياة الدنيا ليست نهاية المطاف.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. ليس كل ما هو غيبي معدوما:</strong></p>
<p><strong>في الكو
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 1353
المحتوى: <p><strong>الفهم الخاطئ لحوار الله مع الملائكة حول استخلاف آدم عليه السلام في الأرض</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><strong><span style="color: #000080;">وجوه إبطال الشبهة:</span></strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><strong><span style="color: #000080;">1) إن الفهم الصحيح للحوار الذي جرى بين الله وملائكته من شأنه أن يقوم الأفهام المغلوطة؛ وذلك أنه حوار خرج مخرج الاستشارة التعليمية، بيد أن الله – عز وجل – أراد به إطلاع الملائكة على حكمة استخلاف آدم في الأرض.</span></strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><strong><span style="color: #000080;">2) سؤال الملائكة لربهم: )قالوا أتجعل فيها من يفسد فيها ويسفك الدماء( (البقرة: 30) ليس اعتراضا، وإنما كان طلبا لمعرفة الحكمة من استخلاف غيرهم في الأرض.</span></strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><strong><span style="color: #000080;">3) لم يستشر الله – عز وجل – ملائكته في استخلافه خليفة في الأرض، وغاية ما في الأمر أنه أخبرهم بشيء قدره.</span></strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><str
|
<p><strong>الفهم الخاطئ لحوار الله مع الملائكة حول استخلاف آدم عليه السلام في الأرض</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><strong><span style="color: #000080;">وجوه إبطال الشبهة:</span></strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><strong><span style="color: #000080;">1) إن الفهم الصحيح للحوار الذي جرى بين الله وملائكته من شأنه أن يقوم الأفهام المغلوطة؛ وذلك أنه حوار خرج مخرج الاستشارة التعليمية، بيد أن الله – عز وجل – أراد به إطلاع الملائكة على حكمة استخلاف آدم في الأرض.</span></strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><strong><span style="color: #000080;">2) سؤال الملائكة لربهم: )قالوا أتجعل فيها من يفسد فيها ويسفك الدماء( (البقرة: 30) ليس اعتراضا، وإنما كان طلبا لمعرفة الحكمة من استخلاف غيرهم في الأرض.</span></strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><strong><span style="color: #000080;">3) لم يستشر الله – عز وجل – ملائكته في استخلافه خليفة في الأرض، وغاية ما في الأمر أنه أخبرهم بشيء قدره.</span></strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><str
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 1351
المحتوى: <p><strong>الزعم أن إيمان المسلمين موروث تقليدي</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) الإيمان يعني التصديق فكيف يكون تقليديا موروثا وحقيقته تسليم وانقياد؟</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) الأصل أن الإنسان مفطور على الإيمان، أما الكفر فهو طمس لهذه الفطرة، وعليه فإيمان المسلمين فطري لا موروث، وشتان ما بين الأمرين، وهذا ما تضافرت على إثباته الأدلة الفلسفية والشرعية الصحيحة، والعقلية الصريحة.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) أثر الإيمان في الحياة يبرهن على أن وراثة الحق خير من وراثة الباطل، وانظر إلى أوربا لما أخذت ببعض القيم الحياتية والأخلاقية كيف صلح حالها واستقام أمرها، ولما تركت العمل بمجموعة هذه القيم انتكست شئونها وفسد نظامها الأخلاقي والروحي.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أول
|
<p><strong>الزعم أن إيمان المسلمين موروث تقليدي</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) الإيمان يعني التصديق فكيف يكون تقليديا موروثا وحقيقته تسليم وانقياد؟</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) الأصل أن الإنسان مفطور على الإيمان، أما الكفر فهو طمس لهذه الفطرة، وعليه فإيمان المسلمين فطري لا موروث، وشتان ما بين الأمرين، وهذا ما تضافرت على إثباته الأدلة الفلسفية والشرعية الصحيحة، والعقلية الصريحة.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) أثر الإيمان في الحياة يبرهن على أن وراثة الحق خير من وراثة الباطل، وانظر إلى أوربا لما أخذت ببعض القيم الحياتية والأخلاقية كيف صلح حالها واستقام أمرها، ولما تركت العمل بمجموعة هذه القيم انتكست شئونها وفسد نظامها الأخلاقي والروحي.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أول
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 1349
المحتوى: <p><strong>ادعاء أن دفع الزكاة بعد موت النبي – صلى الله عليه وسلم – عبث ومنقصة للمال دون مقابل</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) إذا كانت الزكاة مفروضة للنبي – صلى الله عليه وسلم – خاصة، فلماذا لم يقبضها بنفسه وينتفع بها، بل كان يرسل من ينوب عنه فيجمعها ويوزعها في مصارفها الشرعية، وكان هذا أيضا دأب الخلفاء، والأمراء من بعده.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) الأصل في كل إمام أو وال يأخذ الصدقة – الزكاة – أن يدعو للمتصدق بالبركة والنماء؛ اقتداء بالنبي صلى الله عليه وسلم.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) شرع الله الزكاة لكي تزكي المال وتنميه، لا كما يدعي هؤلاء أنها تنقص المال وتتلفه، ولو كانت كذلك لما فرضها الله على المسلمين.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
|
<p><strong>ادعاء أن دفع الزكاة بعد موت النبي – صلى الله عليه وسلم – عبث ومنقصة للمال دون مقابل</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) إذا كانت الزكاة مفروضة للنبي – صلى الله عليه وسلم – خاصة، فلماذا لم يقبضها بنفسه وينتفع بها، بل كان يرسل من ينوب عنه فيجمعها ويوزعها في مصارفها الشرعية، وكان هذا أيضا دأب الخلفاء، والأمراء من بعده.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) الأصل في كل إمام أو وال يأخذ الصدقة – الزكاة – أن يدعو للمتصدق بالبركة والنماء؛ اقتداء بالنبي صلى الله عليه وسلم.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) شرع الله الزكاة لكي تزكي المال وتنميه، لا كما يدعي هؤلاء أنها تنقص المال وتتلفه، ولو كانت كذلك لما فرضها الله على المسلمين.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 1347
المحتوى: <p><strong>ادعاء أن عمر بن الخطاب خالف تعاليم الإسلام عندما نهى عن التمتع بالعمرة إلى الحج</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) التمتع بالعمرة إلى الحج هو نوع من أنواع الحج التي فرضها الله على المسلمين؛ وذلك ثابت بنصوص القرآن والسنة والإجماع.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) موقف عمر بن الخطاب – رضي الله عنه – من كيفية التمتع بالحج كان بسبب خشيته اندثار الصور الأخرى للحج، وليس رفضا لكيفية بعينها.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) الصحابة أشد الناس حبا للنبي – صلى الله عليه وسلم – واتباعا له، وهذا أمر يعرفه القاصي والداني، لوفرة ما تواتر فيه من الأخبار والآثار.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. التمتع بالحج كيفية من كيفيات الحج، عمل بها الصحابة – رضي
|
<p><strong>ادعاء أن عمر بن الخطاب خالف تعاليم الإسلام عندما نهى عن التمتع بالعمرة إلى الحج</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) التمتع بالعمرة إلى الحج هو نوع من أنواع الحج التي فرضها الله على المسلمين؛ وذلك ثابت بنصوص القرآن والسنة والإجماع.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) موقف عمر بن الخطاب – رضي الله عنه – من كيفية التمتع بالحج كان بسبب خشيته اندثار الصور الأخرى للحج، وليس رفضا لكيفية بعينها.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) الصحابة أشد الناس حبا للنبي – صلى الله عليه وسلم – واتباعا له، وهذا أمر يعرفه القاصي والداني، لوفرة ما تواتر فيه من الأخبار والآثار.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. التمتع بالحج كيفية من كيفيات الحج، عمل بها الصحابة – رضي
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 1345
المحتوى: <p><strong>ادعاء أن الإسلام أقر مبدأ التضخم الاقتصادي في حين أنه حرم الربا</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) يخلط الناس بين مفهوم “التضخم” وبين “الربا”، فالأول يعني زيادة مستمرة للأسعار نتيجة لزيادة الطلب وقلة العرض. والثاني معناه: زيادة مشروطة على رأس المال مسبقا مقابل الأجل.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) الإسلام لا يقر مبدأ “التضخم”؛ كما يدعي هؤلاء، بل إنه يعالجه بمجموعة من الوسائل منها: تحريم الربا، وإيتاء الزكاة، وتحريم الاحتكار، وتنظيم التسعير [1].</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. الخلط بين مفهوم التضخم والربا:</strong></p>
<p><strong> كلمة التضخم من الاصطلاحات الاقتصادية التي قد تثير التساؤل لما يكتنفها من الغموض والإبهام؛ نتيجة المفاهيم العامة التي تقترن بهذا اللفظ، وهذا هو الذي أدى إلى
|
<p><strong>ادعاء أن الإسلام أقر مبدأ التضخم الاقتصادي في حين أنه حرم الربا</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) يخلط الناس بين مفهوم “التضخم” وبين “الربا”، فالأول يعني زيادة مستمرة للأسعار نتيجة لزيادة الطلب وقلة العرض. والثاني معناه: زيادة مشروطة على رأس المال مسبقا مقابل الأجل.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) الإسلام لا يقر مبدأ “التضخم”؛ كما يدعي هؤلاء، بل إنه يعالجه بمجموعة من الوسائل منها: تحريم الربا، وإيتاء الزكاة، وتحريم الاحتكار، وتنظيم التسعير [1].</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. الخلط بين مفهوم التضخم والربا:</strong></p>
<p><strong> كلمة التضخم من الاصطلاحات الاقتصادية التي قد تثير التساؤل لما يكتنفها من الغموض والإبهام؛ نتيجة المفاهيم العامة التي تقترن بهذا اللفظ، وهذا هو الذي أدى إلى
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 1343
المحتوى: <p><strong>الزعم أن شعائر الحج وآدابه طقوس وعادات مقتبسة من الجاهلية</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) الحج لغة: القصد، واصطلاحا: قصد البيت الحرام والوقوف والطواف والسعي بشروط مخصوصة، وقد ثبتت مشروعيته بالكتاب، والسنة، والإجماع.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) الحج في الإسلام ليس مجرد مجموعة من الشعائر التي يقوم بها المسلمون دون هدف، بل إن للحج مقاصد وحكما يظهر من خلالها مدى أهمية هذه الفريضة في الدين الإسلامي.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) الإسلام يقر ما ورثه العرب عن دين إبراهيم – عليه السلام – من مناسك الحج، ويبطل بدع المشركين التي أدخلوها على هذه الفريضة من عند أنفسهم.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>4) من يتفهم ويستشعر عظمة شعائر ال
|
<p><strong>الزعم أن شعائر الحج وآدابه طقوس وعادات مقتبسة من الجاهلية</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) الحج لغة: القصد، واصطلاحا: قصد البيت الحرام والوقوف والطواف والسعي بشروط مخصوصة، وقد ثبتت مشروعيته بالكتاب، والسنة، والإجماع.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) الحج في الإسلام ليس مجرد مجموعة من الشعائر التي يقوم بها المسلمون دون هدف، بل إن للحج مقاصد وحكما يظهر من خلالها مدى أهمية هذه الفريضة في الدين الإسلامي.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) الإسلام يقر ما ورثه العرب عن دين إبراهيم – عليه السلام – من مناسك الحج، ويبطل بدع المشركين التي أدخلوها على هذه الفريضة من عند أنفسهم.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>4) من يتفهم ويستشعر عظمة شعائر ال
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 1341
المحتوى: <p><strong>التشكيك في أن فريضة الحج تكفر الذنوب</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) الله – عز وجل – يعامل عباده الذين يستجيبون لأوامره وينتهون عن نواهيه بميزان الفضل لا بميزان العدل، فيتجاوز عن الذنوب التي يرتكبونها في حقه، أما الذنوب التي يرتكبونها في حق العباد فلا بد أن تؤدي أولا.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) إن سنة النبي – صلى الله عليه وسلم – هي الأصل الثاني من أصول التشريع في الإسلام، فما كان مجملا في القرآن الكريم جاءت السنة الشريفة لتفصيله وبيانه للمسلمين؛ ومن ذلك فضل الحج الصحيح المبرور.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. الله – عز وجل – هو الذي حدد الجزاء وحدد العمل:</strong></p>
<p><strong>إن كون الحج يخرج الإنسان من ذنوبه كيوم ولدته أمه، فهذا يراد به الذنوب التي بينه وبين ربه، أما الذنو
|
<p><strong>التشكيك في أن فريضة الحج تكفر الذنوب</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) الله – عز وجل – يعامل عباده الذين يستجيبون لأوامره وينتهون عن نواهيه بميزان الفضل لا بميزان العدل، فيتجاوز عن الذنوب التي يرتكبونها في حقه، أما الذنوب التي يرتكبونها في حق العباد فلا بد أن تؤدي أولا.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) إن سنة النبي – صلى الله عليه وسلم – هي الأصل الثاني من أصول التشريع في الإسلام، فما كان مجملا في القرآن الكريم جاءت السنة الشريفة لتفصيله وبيانه للمسلمين؛ ومن ذلك فضل الحج الصحيح المبرور.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. الله – عز وجل – هو الذي حدد الجزاء وحدد العمل:</strong></p>
<p><strong>إن كون الحج يخرج الإنسان من ذنوبه كيوم ولدته أمه، فهذا يراد به الذنوب التي بينه وبين ربه، أما الذنو
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 1339
المحتوى: <p><strong>ادعاء أن فريضة الصيام عقوبة فرضها الإسلام على المسلمين دون حاجة إليها </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) الصوم لغة: الإمساك والكف، واصطلاحا: الإمساك بنية عن المفطرات من طلوع الفجر إلى غروب الشمس، وقد ثبتت مشروعيته بالكتاب والسنة والإجماع.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) المقاصد التربوية للصيام في الجانب الروحي، والاجتماعي، والجسدي يظهر من خلالها الحكمة التي فرض الله الصيام من أجلها.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) اتباع الإسلام منهج التدرج في فرض الصيام – من التخيير إلى الإلزام – جعل بعض الزاعمين يتوهمون جواز إفطار القادر مع الفدية، وهذا غير صحيح؛ لأنه من أفطر يوما في رمضان بدون عذر شرعي لا يكفيه صيام الدهر كله وإن صامه.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="
|
<p><strong>ادعاء أن فريضة الصيام عقوبة فرضها الإسلام على المسلمين دون حاجة إليها </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) الصوم لغة: الإمساك والكف، واصطلاحا: الإمساك بنية عن المفطرات من طلوع الفجر إلى غروب الشمس، وقد ثبتت مشروعيته بالكتاب والسنة والإجماع.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) المقاصد التربوية للصيام في الجانب الروحي، والاجتماعي، والجسدي يظهر من خلالها الحكمة التي فرض الله الصيام من أجلها.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) اتباع الإسلام منهج التدرج في فرض الصيام – من التخيير إلى الإلزام – جعل بعض الزاعمين يتوهمون جواز إفطار القادر مع الفدية، وهذا غير صحيح؛ لأنه من أفطر يوما في رمضان بدون عذر شرعي لا يكفيه صيام الدهر كله وإن صامه.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 1337
المحتوى: <p><strong>ادعاء أن الصوم عند المسلمين يقلل الإنتاج ويبعث على التكاسل </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) الصيام لا يدعو المسلمين إلى التكاسل والتواكل كما يدعي هؤلاء، بل يدعو إلى العمل وزيادة الإنتاج، والأحداث التاريخية التي وقعت في المجتمع المسلم خلال شهر رمضان خير دليل على صحة ذلك.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) إصابة بعض الصائمين بالإعياء والإرهاق ليس راجعا إلى الصوم في حد ذاته، بل نتيجة مخالفة هدي النبي – صلى الله عليه وسلم – في الصيام.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) للصوم فوائد جمة، وعوائد كثيرة منها الروحية، والصحية، والاجتماعية، والتربوية، بما يعمل على دفع حركة تقدم المجتمع بخطى أسرع، وإخلاص أكثر.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>4)
|
<p><strong>ادعاء أن الصوم عند المسلمين يقلل الإنتاج ويبعث على التكاسل </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) الصيام لا يدعو المسلمين إلى التكاسل والتواكل كما يدعي هؤلاء، بل يدعو إلى العمل وزيادة الإنتاج، والأحداث التاريخية التي وقعت في المجتمع المسلم خلال شهر رمضان خير دليل على صحة ذلك.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) إصابة بعض الصائمين بالإعياء والإرهاق ليس راجعا إلى الصوم في حد ذاته، بل نتيجة مخالفة هدي النبي – صلى الله عليه وسلم – في الصيام.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) للصوم فوائد جمة، وعوائد كثيرة منها الروحية، والصحية، والاجتماعية، والتربوية، بما يعمل على دفع حركة تقدم المجتمع بخطى أسرع، وإخلاص أكثر.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>4)
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 1335
المحتوى: <p><strong>الزعم أن ذبح الأضحية في “منى” عادة جاهلية تهدر الأموال وتبدد الثروات</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) الهدي شرعا: ما يهدى من النعم – أي يذبح – تقربا لله تعالى، ومشروعيته ثابتة بالقرآن والسنة وإجماع الصحابة عليه.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) للهدي في الإسلام مقاصد سامية وحكم بليغة، تبين مدى الفرق الكبير بين هذه الشعيرة في الإسلام وفي غيره من الديانات والعادات الأخرى.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) دعا الإسلام المسلمين إلى ذبح الأضاحي في أيام الحج، وأوجد البدائل التي تحل مشكلة كثرة اللحوم في هذه الأيام المباركة.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. الهدي في الشرع ودليل مشروعيته:</strong></p>
<p><strong>الهدي: هو ما يهدى من النعم إلى الحرم
|
<p><strong>الزعم أن ذبح الأضحية في “منى” عادة جاهلية تهدر الأموال وتبدد الثروات</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) الهدي شرعا: ما يهدى من النعم – أي يذبح – تقربا لله تعالى، ومشروعيته ثابتة بالقرآن والسنة وإجماع الصحابة عليه.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) للهدي في الإسلام مقاصد سامية وحكم بليغة، تبين مدى الفرق الكبير بين هذه الشعيرة في الإسلام وفي غيره من الديانات والعادات الأخرى.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) دعا الإسلام المسلمين إلى ذبح الأضاحي في أيام الحج، وأوجد البدائل التي تحل مشكلة كثرة اللحوم في هذه الأيام المباركة.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. الهدي في الشرع ودليل مشروعيته:</strong></p>
<p><strong>الهدي: هو ما يهدى من النعم إلى الحرم
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 1333
المحتوى: <p><strong>الزعم أن نظام الزكاة في الإسلام يعد تحيزا للفقراء على حساب الأغنياء</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) تشريعات الإسلام تشريعات إلهية لها حكم ومقاصد، قد يعلمها الناس وقد لا يعلمونها.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) المال مال الله، والأغنياء والفقراء عباده، ولا فضل لأحدهما على الآخر.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) كل عمل يعمله المسلم يبتغي به وجه الله – عز وجل – يجد له مقابلا في الدنيا والآخرة، فالذي ينفق ماله في سبيل الله يجني ثمار هذا في الدنيا برضا الناس عنه، وفي الآخرة برضا الله عليه، ودخول الجنة.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>4) مصارف الزكاة الشرعية ليس منها النبي – صلى الله عليه وسلم – ولا آله، فكيف يقال إن ا
|
<p><strong>الزعم أن نظام الزكاة في الإسلام يعد تحيزا للفقراء على حساب الأغنياء</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) تشريعات الإسلام تشريعات إلهية لها حكم ومقاصد، قد يعلمها الناس وقد لا يعلمونها.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) المال مال الله، والأغنياء والفقراء عباده، ولا فضل لأحدهما على الآخر.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) كل عمل يعمله المسلم يبتغي به وجه الله – عز وجل – يجد له مقابلا في الدنيا والآخرة، فالذي ينفق ماله في سبيل الله يجني ثمار هذا في الدنيا برضا الناس عنه، وفي الآخرة برضا الله عليه، ودخول الجنة.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>4) مصارف الزكاة الشرعية ليس منها النبي – صلى الله عليه وسلم – ولا آله، فكيف يقال إن ا
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 1331
المحتوى: <p><strong>ادعاء أن أخذ الزكاة جبرا وقسرا يخرجها عن كونها من أركان الإسلام</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) فرضية الزكاة في الإسلام لا تعني أخذها جبرا وقسرا، بل رحمة وعدلا.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) الاستشهاد بالآية الكريمة لا علاقة له بالموضوع، وهذا يدل على الجهل، والفهم الخاطئ.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) يجب محاربة كل من أنكر معلوما من الدين بالضرورة، وهذا ما فعله أبو بكر الصديق في محاربة مانعي الزكاة، فهو متبع وليس مبتدعا.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>4) شهادة الكتاب والباحثين المنصفين من الغربيين تشيد برؤية الإسلام في تشريع الزكاة.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>5) الالتز
|
<p><strong>ادعاء أن أخذ الزكاة جبرا وقسرا يخرجها عن كونها من أركان الإسلام</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) فرضية الزكاة في الإسلام لا تعني أخذها جبرا وقسرا، بل رحمة وعدلا.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) الاستشهاد بالآية الكريمة لا علاقة له بالموضوع، وهذا يدل على الجهل، والفهم الخاطئ.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) يجب محاربة كل من أنكر معلوما من الدين بالضرورة، وهذا ما فعله أبو بكر الصديق في محاربة مانعي الزكاة، فهو متبع وليس مبتدعا.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>4) شهادة الكتاب والباحثين المنصفين من الغربيين تشيد برؤية الإسلام في تشريع الزكاة.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>5) الالتز
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 1329
المحتوى: <p><strong>الزعم أن تكفير الصلاة للخطايا ينافي عدل الله</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) للصلاة مكانة عظيمة في تكفير الخطايا باعتبار أنها تحوي معاني كل أركان الإسلام من شهادة، وزكاة، وصوم، وحج.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) تكفير الصلاة للخطايا لا ينافي عدل الله – عز وجل – فذلك فضل الله على هذه الأمة، وقد أنعم على كثير من الأمم قبلها وفضلها ولكنها جحدت بأنعم الله.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) تعدد مكفرات الذنوب في الإسلام رحمة من الله بهذه الأمة ورفع للأغلال عنها، وهذا دليل على خيرية أمة الإسلام على غيرها من الأمم.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. الصلاة تحوي أركان الإسلام:</strong></p>
<p><strong>لقد نالت الصلاة هذه المكانة العظيمة في تكفير الخطايا والذ
|
<p><strong>الزعم أن تكفير الصلاة للخطايا ينافي عدل الله</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) للصلاة مكانة عظيمة في تكفير الخطايا باعتبار أنها تحوي معاني كل أركان الإسلام من شهادة، وزكاة، وصوم، وحج.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) تكفير الصلاة للخطايا لا ينافي عدل الله – عز وجل – فذلك فضل الله على هذه الأمة، وقد أنعم على كثير من الأمم قبلها وفضلها ولكنها جحدت بأنعم الله.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) تعدد مكفرات الذنوب في الإسلام رحمة من الله بهذه الأمة ورفع للأغلال عنها، وهذا دليل على خيرية أمة الإسلام على غيرها من الأمم.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. الصلاة تحوي أركان الإسلام:</strong></p>
<p><strong>لقد نالت الصلاة هذه المكانة العظيمة في تكفير الخطايا والذ
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 1327
المحتوى: <p><strong>ادعاء أن المسلمين يستخدمون الزكاة في استمالة الناس وإغرائهم للدخول في الإسلام</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) الزكاة لغة: النماء، واصطلاحا: حق الله في المال يخرج في مصارفه بشروط محددة. ودليل مشروعيتها ثابت بالقرآن والسنة والإجماع.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) الحكم التشريعية والمقاصد التربوية والإيمانية والأخلاقية وفيرة في فريضة الزكاة، سواء علمها المسلمون أم غابت عنهم.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) لو كان التأليف إغراء ما أخذ المسلمون من اليهود والنصارى الجزية.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>4) هل إقبال الناس على الإسلام في العصر الحديث عن قناعة به أم أن المسلمين قد ألفوا قلوبهم بالمال؟!</strong></span></p>
<p><strong> التفصيل:<
|
<p><strong>ادعاء أن المسلمين يستخدمون الزكاة في استمالة الناس وإغرائهم للدخول في الإسلام</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) الزكاة لغة: النماء، واصطلاحا: حق الله في المال يخرج في مصارفه بشروط محددة. ودليل مشروعيتها ثابت بالقرآن والسنة والإجماع.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) الحكم التشريعية والمقاصد التربوية والإيمانية والأخلاقية وفيرة في فريضة الزكاة، سواء علمها المسلمون أم غابت عنهم.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) لو كان التأليف إغراء ما أخذ المسلمون من اليهود والنصارى الجزية.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>4) هل إقبال الناس على الإسلام في العصر الحديث عن قناعة به أم أن المسلمين قد ألفوا قلوبهم بالمال؟!</strong></span></p>
<p><strong> التفصيل:<
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 1325
المحتوى: <p><strong>ادعاء أن الإسلام حرم ربا الجاهلية دون غيره من أنواع الربا</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) الربا لغة: الزيادة. واصطلاحا: فضل مال بلا عوض، ودليل تحريمه ثابت من القرآن والسنة والإجماع.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) أنواع الربا في الفقه الإسلامي.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) استشكالات ومزاعم حول تحريم الربا عامة، وربا القروض خاصة:</strong></span></p>
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li><span style="color: #000080;"><strong>إنكار الإجماع على حرمة الربا.</strong></span></li>
<li><span style="color: #000080;"><strong>التفريق بين الفائدة[1] والربا.</strong></span></li>
<li><span style="color: #000080;"><strong>القروض الاستهلاكية هي المقصودة
|
<p><strong>ادعاء أن الإسلام حرم ربا الجاهلية دون غيره من أنواع الربا</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) الربا لغة: الزيادة. واصطلاحا: فضل مال بلا عوض، ودليل تحريمه ثابت من القرآن والسنة والإجماع.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) أنواع الربا في الفقه الإسلامي.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) استشكالات ومزاعم حول تحريم الربا عامة، وربا القروض خاصة:</strong></span></p>
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li><span style="color: #000080;"><strong>إنكار الإجماع على حرمة الربا.</strong></span></li>
<li><span style="color: #000080;"><strong>التفريق بين الفائدة[1] والربا.</strong></span></li>
<li><span style="color: #000080;"><strong>القروض الاستهلاكية هي المقصودة
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 1323
المحتوى: <p><strong>ادعاء أن الزكاة في الإسلام تشجع على البطالة والتواكل</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) كفالة الفقير ليست تشجيعا له على البطالة، بل تشجيعا له على العمل.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) استثمار أموال الزكاة يخلق أبوابا للعمل ويحارب البطالة، ويستثمر الطاقة البشرية لأبناء المجتمع المسلم.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) مساعدة الفقير ليست هوانا، بل الهوان تركه ليموت جوعا.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. كفالة الفقير تشجعه على العمل:</strong></p>
<p><strong>الإسلام يوجب العمل على الإنسان القادر، ويشجعه على ذلك؛ لأن العمل هو أساس الكسب، والإسلام يطالب أفراد الأمة بالمشي في مناكب الأرض الذلول؛ لالتماس خبايا الرزق، قال عز وجل: )هو الذي جعل لكم الأرض ذلولا فامشوا في
|
<p><strong>ادعاء أن الزكاة في الإسلام تشجع على البطالة والتواكل</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) كفالة الفقير ليست تشجيعا له على البطالة، بل تشجيعا له على العمل.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) استثمار أموال الزكاة يخلق أبوابا للعمل ويحارب البطالة، ويستثمر الطاقة البشرية لأبناء المجتمع المسلم.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) مساعدة الفقير ليست هوانا، بل الهوان تركه ليموت جوعا.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. كفالة الفقير تشجعه على العمل:</strong></p>
<p><strong>الإسلام يوجب العمل على الإنسان القادر، ويشجعه على ذلك؛ لأن العمل هو أساس الكسب، والإسلام يطالب أفراد الأمة بالمشي في مناكب الأرض الذلول؛ لالتماس خبايا الرزق، قال عز وجل: )هو الذي جعل لكم الأرض ذلولا فامشوا في
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 1321
المحتوى: <p><strong>ادعاء أن تحريم الربا يعوق حركة التقدم الاقتصادي </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) إن اعتماد الاقتصاد العالمي على البنوك بصورة كاملة يؤدي إلى عديد من الأزمات الاقتصادية منها:</strong></span></p>
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li><span style="color: #000080;"><strong>تعطيل الطاقات البشرية.</strong></span></li>
<li><span style="color: #000080;"><strong>تعطيل رأس المال.</strong></span></li>
<li><span style="color: #000080;"><strong>زيادة الاستهلاك والإسراف.</strong></span></li>
<li><span style="color: #000080;"><strong>تغير وظيفة النقود.</strong></span></li>
<li><span style="color: #000080;"><strong>توجيه الاقتصاد وجهة منحرفة.</strong></span></li>
<li><span style="color: #000080;"><strong>ارتفاع الأسعار وظهور التضخم.</strong></span></li>
</ul>
</li>
</ul>
</li>
<
|
<p><strong>ادعاء أن تحريم الربا يعوق حركة التقدم الاقتصادي </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) إن اعتماد الاقتصاد العالمي على البنوك بصورة كاملة يؤدي إلى عديد من الأزمات الاقتصادية منها:</strong></span></p>
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li><span style="color: #000080;"><strong>تعطيل الطاقات البشرية.</strong></span></li>
<li><span style="color: #000080;"><strong>تعطيل رأس المال.</strong></span></li>
<li><span style="color: #000080;"><strong>زيادة الاستهلاك والإسراف.</strong></span></li>
<li><span style="color: #000080;"><strong>تغير وظيفة النقود.</strong></span></li>
<li><span style="color: #000080;"><strong>توجيه الاقتصاد وجهة منحرفة.</strong></span></li>
<li><span style="color: #000080;"><strong>ارتفاع الأسعار وظهور التضخم.</strong></span></li>
</ul>
</li>
</ul>
</li>
<
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 1319
المحتوى: <p><strong>دعوى أن الزكاة سبب لعدم المساواة بين الغني والفقير عند الله</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) معيار التفاضل بين الناس في الإسلام هو التقوى والعمل الصالح، لا الفقر والغني.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) أوجد الإسلام العديد من العبادات والقربات التي تجعل الفقير في منزلة لا تقل عن منزلة الغني الذي يؤدي الزكاة؛ منها:</strong></span></p>
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li><span style="color: #000080;"><strong>التسبيح والتحميد والتكبير.</strong></span></li>
<li><span style="color: #000080;"><strong>زكاة الفطر.</strong></span></li>
<li><span style="color: #000080;"><strong>قليل الصدقات.</strong></span></li>
</ul>
</li>
</ul>
</li>
</ul>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. معيار التفاضل بين الن
|
<p><strong>دعوى أن الزكاة سبب لعدم المساواة بين الغني والفقير عند الله</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) معيار التفاضل بين الناس في الإسلام هو التقوى والعمل الصالح، لا الفقر والغني.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) أوجد الإسلام العديد من العبادات والقربات التي تجعل الفقير في منزلة لا تقل عن منزلة الغني الذي يؤدي الزكاة؛ منها:</strong></span></p>
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li><span style="color: #000080;"><strong>التسبيح والتحميد والتكبير.</strong></span></li>
<li><span style="color: #000080;"><strong>زكاة الفطر.</strong></span></li>
<li><span style="color: #000080;"><strong>قليل الصدقات.</strong></span></li>
</ul>
</li>
</ul>
</li>
</ul>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. معيار التفاضل بين الن
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 1315
المحتوى: <p><strong>دعوى أن الإسلام أغفل بعض الأعمال الحياتية ومنها الزراعة </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) الإسلام دين الوسطية التي تجمع بين المادية والروحية.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) آيات كثيرة من القرآن وأحاديث متنوعة دلت على اهتمام الإسلام بالزراعة وعدم إهماله لها.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) شهادات المنصفين من الغرب على اهتمام الحضارة الإسلامية بالزراعة والتقدم فيها.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. الإسلام دين الوسطية:</strong></p>
<p><strong>نشير بداية إلى أن الإسلام دين الوسطية فلم يدع إلى روحية مطلقة، ولا مادية مطلقة، فمن حكمته أن جمع بين الطرفين، فلا طغيان على طرف دون طرف، إنما العبرة باستواء واعتدال الحد، وهذا التوفيق بين الطرفين سر من أسرار قوة الإسلام
|
<p><strong>دعوى أن الإسلام أغفل بعض الأعمال الحياتية ومنها الزراعة </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) الإسلام دين الوسطية التي تجمع بين المادية والروحية.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) آيات كثيرة من القرآن وأحاديث متنوعة دلت على اهتمام الإسلام بالزراعة وعدم إهماله لها.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) شهادات المنصفين من الغرب على اهتمام الحضارة الإسلامية بالزراعة والتقدم فيها.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. الإسلام دين الوسطية:</strong></p>
<p><strong>نشير بداية إلى أن الإسلام دين الوسطية فلم يدع إلى روحية مطلقة، ولا مادية مطلقة، فمن حكمته أن جمع بين الطرفين، فلا طغيان على طرف دون طرف، إنما العبرة باستواء واعتدال الحد، وهذا التوفيق بين الطرفين سر من أسرار قوة الإسلام
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 1313
المحتوى: <p><strong>ادعاء أن الصلاة في الإسلام مقتبسة من الصابئة</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) الصابئة ليست دينا ولا عقيدة واحدة؛ ففيهم المؤمن، وفيهم الكافر، وفيهم الآخذ من دين الرسل ما وافق عقولهم.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) نظام الصلاة أصيل في الإسلام، فقد علمها جبريل – عليه السلام – للنبي محمد – صلى الله عليه وسلم – بصورة عملية.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) نظام الصلاة في الإسلام يختلف عن نظامها في غيره من الديانات الأخرى من حيث الشكل والمضمون، فكيف يقال: إن الصلاة مأخوذة من صلاة الصابئة؟!</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. الصابئة ليست دينا ولا عقيدة واحدة، ففيهم المؤمن، وفيهم الكافر، وفيهم من أخذ من دين الرسل ما وافق عقولهم:</strong></p>
<p>
|
<p><strong>ادعاء أن الصلاة في الإسلام مقتبسة من الصابئة</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) الصابئة ليست دينا ولا عقيدة واحدة؛ ففيهم المؤمن، وفيهم الكافر، وفيهم الآخذ من دين الرسل ما وافق عقولهم.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) نظام الصلاة أصيل في الإسلام، فقد علمها جبريل – عليه السلام – للنبي محمد – صلى الله عليه وسلم – بصورة عملية.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) نظام الصلاة في الإسلام يختلف عن نظامها في غيره من الديانات الأخرى من حيث الشكل والمضمون، فكيف يقال: إن الصلاة مأخوذة من صلاة الصابئة؟!</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. الصابئة ليست دينا ولا عقيدة واحدة، ففيهم المؤمن، وفيهم الكافر، وفيهم من أخذ من دين الرسل ما وافق عقولهم:</strong></p>
<p>
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 1311
المحتوى: <p><strong>الفهم الخاطئ لتشريع الطهارة في الإسلام</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) الطهارة لغة: النظافة، وشرعا: غسل أعضاء مخصوصة بصفة مخصوصة، وقد ثبتت مشروعيتها بالقرآن والسنة.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>والنجاسة لغة: القذارة، واصطلاحا: كل ما يجب على المسلم التنزه عنه وغسله. وهي أنواع مختلفة.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>والغسل لغة: تمام الطهارة، واصطلاحا: غسل البدن جميعه بماء طهور على وجه مخصوص.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) للطهارة في الإسلام مقاصد تربوبة في جانب الروح والخلق والجسد للفرد المسلم آتت ثمارها؛ حيث أدت إلى نظافة القلب من الأمراض؛ فسمت الروح، وصفت النفس، وطهر القلب وعمر بالإيمان والحب والخير. والمرض ليس نجاسة بل هو في الإسلام تط
|
<p><strong>الفهم الخاطئ لتشريع الطهارة في الإسلام</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) الطهارة لغة: النظافة، وشرعا: غسل أعضاء مخصوصة بصفة مخصوصة، وقد ثبتت مشروعيتها بالقرآن والسنة.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>والنجاسة لغة: القذارة، واصطلاحا: كل ما يجب على المسلم التنزه عنه وغسله. وهي أنواع مختلفة.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>والغسل لغة: تمام الطهارة، واصطلاحا: غسل البدن جميعه بماء طهور على وجه مخصوص.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) للطهارة في الإسلام مقاصد تربوبة في جانب الروح والخلق والجسد للفرد المسلم آتت ثمارها؛ حيث أدت إلى نظافة القلب من الأمراض؛ فسمت الروح، وصفت النفس، وطهر القلب وعمر بالإيمان والحب والخير. والمرض ليس نجاسة بل هو في الإسلام تط
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 1309
المحتوى: <p><strong>ادعاء أن تكرار الصلاة خمس مرات يوميا لا جدوى منه ولا فائدة </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) الصلاة لغة: الدعاء، واصطلاحا: أقوال وأفعال مفتتحة بالتكبير ومختتمة بالتسليم، مع النية بشرائط مخصوصة. وهي فرض بالكتاب والسنة والإجماع.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) لقد عني الإسلام في كتابه وسنته بأمر الصلاة، فهي عمود الدين، ومفتاح الجنة، وما عرف تاريخ الأديان – غالبا – دينا بغير صلاة.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) كرر الله – عز وجل – الصلاة خمس مرات لتكون نقاء روحيا، وجسديا، للمسلم يتطهر بها من غفلات قلبه، وأدران خطاياه.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>4) الصلاة التي يقبلها الله، هي التي تأخذ حقها من التأمل والخشية واستح
|
<p><strong>ادعاء أن تكرار الصلاة خمس مرات يوميا لا جدوى منه ولا فائدة </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) الصلاة لغة: الدعاء، واصطلاحا: أقوال وأفعال مفتتحة بالتكبير ومختتمة بالتسليم، مع النية بشرائط مخصوصة. وهي فرض بالكتاب والسنة والإجماع.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) لقد عني الإسلام في كتابه وسنته بأمر الصلاة، فهي عمود الدين، ومفتاح الجنة، وما عرف تاريخ الأديان – غالبا – دينا بغير صلاة.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) كرر الله – عز وجل – الصلاة خمس مرات لتكون نقاء روحيا، وجسديا، للمسلم يتطهر بها من غفلات قلبه، وأدران خطاياه.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>4) الصلاة التي يقبلها الله، هي التي تأخذ حقها من التأمل والخشية واستح
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 1306
المحتوى: <p><strong>ادعاء أن التيمم مدعاة للمرض ومنافاة لعصمة الشرائع السماوية </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) التيمم لغة: القصد، واصطلاحا: القصد إلى الصعيد لمسح الوجه واليدين بنية استباحة الصلاة، وهو ثابت بالكتاب والسنة والإجماع.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) الإسلام يأمر بالنظافة ويحارب التلوث، ويحافظ على صحة الإنسان وسلامته، ويهدم العقائد الباطلة التي تؤمن بأن تقوية الروح توجب إهمال البدن.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) شرع الله – عز وجل – التيمم للأمة الإسلامية خاصة؛ لطفا بها وتيسيرا عليها، وليجمع لها بين التراب الذي هو مبدأ إيجادها، وبين الماء الذي هو سبب استمرار حياتها.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>4) طهارة المظهر بالماء أو التراب س
|
<p><strong>ادعاء أن التيمم مدعاة للمرض ومنافاة لعصمة الشرائع السماوية </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) التيمم لغة: القصد، واصطلاحا: القصد إلى الصعيد لمسح الوجه واليدين بنية استباحة الصلاة، وهو ثابت بالكتاب والسنة والإجماع.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) الإسلام يأمر بالنظافة ويحارب التلوث، ويحافظ على صحة الإنسان وسلامته، ويهدم العقائد الباطلة التي تؤمن بأن تقوية الروح توجب إهمال البدن.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) شرع الله – عز وجل – التيمم للأمة الإسلامية خاصة؛ لطفا بها وتيسيرا عليها، وليجمع لها بين التراب الذي هو مبدأ إيجادها، وبين الماء الذي هو سبب استمرار حياتها.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>4) طهارة المظهر بالماء أو التراب س
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 1304
المحتوى: <p><strong>توهم أن التكبير في الصلاة مأخوذ عن المسيحية، وعادات الجاهلية </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) هناك فرق شاسع، وبون كبير بين التكبير عند المسلمين، وبين ما يقوله وما يصنعه المسيحيون، ففي التكبير عند المسلم تعلق بقوة الله وتسليم الأمر إليه وحده، أما الجاهليون فقد عرفوا توحيد الربوبية وتجاهلوا توحيد الألوهية، ولهذا فقد عددوا الآلهة.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) المسلمون يكبرون طاعة لربهم، وتصديقا لأمر نبيهم، إذ إن تكبيرة الإحرام ركن من أركان الصلاة ولا تنعقد إلا به.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. فرق شاسع بين التكبير عند المسلمين، وبين ما يقوله المسيحيون وما صنعه عرب الجاهلية:</strong></p>
<p><strong>التكبير عند المسلمين:</strong></p>
<p><strong>عندما يقول المسلم في بداية صلاته “الله أكبر” فهذا معناه أنه ف
|
<p><strong>توهم أن التكبير في الصلاة مأخوذ عن المسيحية، وعادات الجاهلية </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) هناك فرق شاسع، وبون كبير بين التكبير عند المسلمين، وبين ما يقوله وما يصنعه المسيحيون، ففي التكبير عند المسلم تعلق بقوة الله وتسليم الأمر إليه وحده، أما الجاهليون فقد عرفوا توحيد الربوبية وتجاهلوا توحيد الألوهية، ولهذا فقد عددوا الآلهة.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) المسلمون يكبرون طاعة لربهم، وتصديقا لأمر نبيهم، إذ إن تكبيرة الإحرام ركن من أركان الصلاة ولا تنعقد إلا به.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. فرق شاسع بين التكبير عند المسلمين، وبين ما يقوله المسيحيون وما صنعه عرب الجاهلية:</strong></p>
<p><strong>التكبير عند المسلمين:</strong></p>
<p><strong>عندما يقول المسلم في بداية صلاته “الله أكبر” فهذا معناه أنه ف
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 1302
المحتوى: <p><strong>ادعاء أن تغيير القبلة لعبة سياسية، وأن قبة الصخرة هي القبلة الصحيحة</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) القبلة لغة: الجهة، واصطلاحا: الكعبة، واستقبالها في الصلاة واجب على المسلمين.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) الحكم الحقيقية الكامنة وراء تحويل القبلة تتمثل في الاختصاص والتميز في التصور والاعتقاد، فالإسلام متميز عما سواه عقيدة وعبادة ومعاملة، ثم إن تحويل القبلة كان ابتلاء واختبارا.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) الكعبة هي مركز الأرض وليست قبة الصخرة كما ثبت علميا بشهادة المتخصصين.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. القبلة لغة واصطلاحا، وحكم استقبالها:</strong></p>
<p><strong>القبلة لغة: الجهة، وكل ما يستقبل من الشيء. وشرعا: يراد بها البيت الحرام، الكعبة.</stro
|
<p><strong>ادعاء أن تغيير القبلة لعبة سياسية، وأن قبة الصخرة هي القبلة الصحيحة</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) القبلة لغة: الجهة، واصطلاحا: الكعبة، واستقبالها في الصلاة واجب على المسلمين.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) الحكم الحقيقية الكامنة وراء تحويل القبلة تتمثل في الاختصاص والتميز في التصور والاعتقاد، فالإسلام متميز عما سواه عقيدة وعبادة ومعاملة، ثم إن تحويل القبلة كان ابتلاء واختبارا.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) الكعبة هي مركز الأرض وليست قبة الصخرة كما ثبت علميا بشهادة المتخصصين.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. القبلة لغة واصطلاحا، وحكم استقبالها:</strong></p>
<p><strong>القبلة لغة: الجهة، وكل ما يستقبل من الشيء. وشرعا: يراد بها البيت الحرام، الكعبة.</stro
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 1300
المحتوى: <p><strong>الزعم أن طلب النبي – صلى الله عليه وسلم – تخفيف عدد الصلوات عن المسلمين يثبت عدم إدراكه لمقاصد الصلاة</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) مقاصد الصلاة في الشرائع السماوية معلومة ومعروفة، فكيف لا يدركها محمد صلى الله عليه وسلم؟</strong></span></p>
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li><span style="color: #000080;"><strong>فمقاصد الصلاة في اليهودية الدعاء والتوسل.</strong></span></li>
<li><span style="color: #000080;"><strong>ومقاصد الصلاة في النصرانية الطهارة والرفعة والحط من الأوزار وطرد كيد الأعداء.</strong></span></li>
<li><span style="color: #000080;"><strong>ومقاصد الصلاة في الإسلام دوام ذكر الله والاتصال به وتمام طاعته والاستسلام له، وهي تهذب الروح وتنير القلب وتقوي الجسد.</strong></span></li>
</ul>
</li>
</ul>
</li>
</ul>
<p style="padding-right: 8
|
<p><strong>الزعم أن طلب النبي – صلى الله عليه وسلم – تخفيف عدد الصلوات عن المسلمين يثبت عدم إدراكه لمقاصد الصلاة</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) مقاصد الصلاة في الشرائع السماوية معلومة ومعروفة، فكيف لا يدركها محمد صلى الله عليه وسلم؟</strong></span></p>
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li><span style="color: #000080;"><strong>فمقاصد الصلاة في اليهودية الدعاء والتوسل.</strong></span></li>
<li><span style="color: #000080;"><strong>ومقاصد الصلاة في النصرانية الطهارة والرفعة والحط من الأوزار وطرد كيد الأعداء.</strong></span></li>
<li><span style="color: #000080;"><strong>ومقاصد الصلاة في الإسلام دوام ذكر الله والاتصال به وتمام طاعته والاستسلام له، وهي تهذب الروح وتنير القلب وتقوي الجسد.</strong></span></li>
</ul>
</li>
</ul>
</li>
</ul>
<p style="padding-right: 8
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 1298
المحتوى: <p><strong>ادعاء أن الوضوء مأخوذ من التعميد في المسيحية </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) الوضوء لغة بفتح الواو: اسم للماء الذي يتوضأ به، وبضمها: مصدر من توضأ، واصطلاحا: التطهر بالماء بطريقة معينة، وهو واجب شرعا للصلاة والطواف، وهو ثابت بالكتاب والسنة والإجماع.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) مقاصد الوضوء التربوية والشرعية كثيرة، والحكمة منه ظاهرة، إذ هو طهارة للجوهر والمظهر.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) الوضوء يختلف عن التعميد قصدا وكيفية وعبادة؛ فالوضوء طهارة، أما التعميد فبقصد محو الخطايا خصوصا الخطيئة الأصلية لآدم، وهي ما لم يرتكبه الطفل المعمد ولا ذنب له فيه، وهو – أي التعميد -: عادة وثنية قديمة.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>4) البس
|
<p><strong>ادعاء أن الوضوء مأخوذ من التعميد في المسيحية </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) الوضوء لغة بفتح الواو: اسم للماء الذي يتوضأ به، وبضمها: مصدر من توضأ، واصطلاحا: التطهر بالماء بطريقة معينة، وهو واجب شرعا للصلاة والطواف، وهو ثابت بالكتاب والسنة والإجماع.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) مقاصد الوضوء التربوية والشرعية كثيرة، والحكمة منه ظاهرة، إذ هو طهارة للجوهر والمظهر.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) الوضوء يختلف عن التعميد قصدا وكيفية وعبادة؛ فالوضوء طهارة، أما التعميد فبقصد محو الخطايا خصوصا الخطيئة الأصلية لآدم، وهي ما لم يرتكبه الطفل المعمد ولا ذنب له فيه، وهو – أي التعميد -: عادة وثنية قديمة.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>4) البس
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 1296
المحتوى: <p><strong>توهم أن المسلمين يرسمون الصليب في صلاتهم</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) كيف ينقض الإسلام عقيدة النصارى المحرفة، ثم ينتحل منها التصليب؟! وقد نهى الإسلام أتباعه عن التشبه باليهود والنصارى حتى في أبسط الأمور، وأمرهم بمخالفتهم.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) لا وجه للشبه بين التسليم من الصلاة عند المسلمين، وبين التصليب عند المسيحيين، فلو كان التسليم يرسم شيئا فإنه لا يرسم سوى خط مستقيم يصاحبه لفظ السلام، ويمكن أن ينهي المصلي – في بعض المذاهب – صلاته بتسليمة واحدة. فأين وجه الشبه إذا؟!</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. كيف ينقض الإسلام عقيدة النصارى المحرفة، ثم ينتحل منها التصليب؟!</strong></p>
<p><strong>لقد جاء الإسلام بالدين الحق، والتوحيد الذي لا يعترف بعبادة غير الله من الشركاء، كما أن الإسلام هو أعظم الأد
|
<p><strong>توهم أن المسلمين يرسمون الصليب في صلاتهم</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) كيف ينقض الإسلام عقيدة النصارى المحرفة، ثم ينتحل منها التصليب؟! وقد نهى الإسلام أتباعه عن التشبه باليهود والنصارى حتى في أبسط الأمور، وأمرهم بمخالفتهم.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) لا وجه للشبه بين التسليم من الصلاة عند المسلمين، وبين التصليب عند المسيحيين، فلو كان التسليم يرسم شيئا فإنه لا يرسم سوى خط مستقيم يصاحبه لفظ السلام، ويمكن أن ينهي المصلي – في بعض المذاهب – صلاته بتسليمة واحدة. فأين وجه الشبه إذا؟!</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. كيف ينقض الإسلام عقيدة النصارى المحرفة، ثم ينتحل منها التصليب؟!</strong></p>
<p><strong>لقد جاء الإسلام بالدين الحق، والتوحيد الذي لا يعترف بعبادة غير الله من الشركاء، كما أن الإسلام هو أعظم الأد
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 1294
المحتوى: <p><strong>ادعاء أن الصلاة حركات عبثية ونصوص عديمة الفائدة </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) الصلاة بأركانها وحركاتها وهيئاتها تشريع رباني، وليست صنيعا بشريا عبثيا.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) الصلاة في الإسلام ليست مجرد أقوال، بل لها مقاصد وحكم متعددة تبين أهمية فرضها.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) فوائد أركان الصلاة الصحية والبدنية ثابتة، شهد بها العلماء والمتخصصون.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>4) نصوص وأذكار الصلاة منها ما هو ثابت توقيفي، كالفاتحة والأذكار الثابتة، ومنها ما يتغير حسبما يريد المصلي، كقراءة شيء من القرآن، والاجتهاد في الدعاء.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. الصلاة بأركانها وحركاتها و
|
<p><strong>ادعاء أن الصلاة حركات عبثية ونصوص عديمة الفائدة </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) الصلاة بأركانها وحركاتها وهيئاتها تشريع رباني، وليست صنيعا بشريا عبثيا.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) الصلاة في الإسلام ليست مجرد أقوال، بل لها مقاصد وحكم متعددة تبين أهمية فرضها.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) فوائد أركان الصلاة الصحية والبدنية ثابتة، شهد بها العلماء والمتخصصون.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>4) نصوص وأذكار الصلاة منها ما هو ثابت توقيفي، كالفاتحة والأذكار الثابتة، ومنها ما يتغير حسبما يريد المصلي، كقراءة شيء من القرآن، والاجتهاد في الدعاء.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. الصلاة بأركانها وحركاتها و
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 1292
المحتوى: <p><strong>التشكيك في أفضلية العبادة في ليلة القدر </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) القدر لغة: الشرف، وليلة القدر اصطلاحا: ليلة مباركة من ليالي شهر رمضان نزل فيها القرآن الكريم فشرفت به، وعظم ثواب العبادة فيها.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) مضاعفة أجر العبادة في ليلة القدر من رحمة الله بهذه الأمة؛ لأنها أقل الأمم أعمارا.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) الفضل بيد الله تعالى يؤتيه من يشاء فلا ممسك لرحمته ولا مقسم لها إلا هو. فلم الاعتراض؟!</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>4) الفضل العظيم لليلة القدر دعا المسلمين إلى العمل والاجتهاد، وشكر الله على هذه النعمة وليس التواكل، ثم إنها لا تغني عن غيرها حتى يستغني بها عنه وإلا وقع التقصير، فالأجر مميز فيها
|
<p><strong>التشكيك في أفضلية العبادة في ليلة القدر </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) القدر لغة: الشرف، وليلة القدر اصطلاحا: ليلة مباركة من ليالي شهر رمضان نزل فيها القرآن الكريم فشرفت به، وعظم ثواب العبادة فيها.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) مضاعفة أجر العبادة في ليلة القدر من رحمة الله بهذه الأمة؛ لأنها أقل الأمم أعمارا.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) الفضل بيد الله تعالى يؤتيه من يشاء فلا ممسك لرحمته ولا مقسم لها إلا هو. فلم الاعتراض؟!</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>4) الفضل العظيم لليلة القدر دعا المسلمين إلى العمل والاجتهاد، وشكر الله على هذه النعمة وليس التواكل، ثم إنها لا تغني عن غيرها حتى يستغني بها عنه وإلا وقع التقصير، فالأجر مميز فيها
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 1290
المحتوى: <p><strong>ادعاء أن اختيار المسلمين يوم الجمعة للاجتماع محاكاة لعرب الجاهلية</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) اختيار يوم الجمعة لاجتماع المسلمين فيه أمر ديني قدري، وليس تقليدا، وكذلك كل العبادات التي وقع فيها مشابهة.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) الأيام معروفة بأسمائها قبل ظهور اليهود والنصارى وعرب الجاهلية والمسلمين.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) فضيلة الجمعة ثابتة قبل مجيء الإسلام؛ وذلك لوقوع الحوادث العظام فيه، من أول خلق العالم إلى قيام الساعة.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>4) العادة الطيبة إذا قرنت بنية صالحة صارت عبادة، والأمر إذا كان من الله صار شريعة وعبادة، سواء وافق في ذلك أمرا معروفا من قبل أم لا، والمشابهة كانت نتيجة تصديق الإسلام
|
<p><strong>ادعاء أن اختيار المسلمين يوم الجمعة للاجتماع محاكاة لعرب الجاهلية</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) اختيار يوم الجمعة لاجتماع المسلمين فيه أمر ديني قدري، وليس تقليدا، وكذلك كل العبادات التي وقع فيها مشابهة.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) الأيام معروفة بأسمائها قبل ظهور اليهود والنصارى وعرب الجاهلية والمسلمين.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) فضيلة الجمعة ثابتة قبل مجيء الإسلام؛ وذلك لوقوع الحوادث العظام فيه، من أول خلق العالم إلى قيام الساعة.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>4) العادة الطيبة إذا قرنت بنية صالحة صارت عبادة، والأمر إذا كان من الله صار شريعة وعبادة، سواء وافق في ذلك أمرا معروفا من قبل أم لا، والمشابهة كانت نتيجة تصديق الإسلام
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 1287
المحتوى: <p><strong>ادعاء أن الإسلام ضد التقدم والمدنية </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><strong>و<span style="color: #000080;">جوه إبطال الشبهة:</span></strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) الإسلام ليس تقليدا مشوها لحضارة اليونان والرومان، بل إن للإسلام مجموعة من المبادئ والأسس التي تميز حضارته عن غيرها من الحضارات، كما أنه من الطبيعي أن تعتمد بعض الحضارات البشرية على بعض، لكي يظل طريق التقدم موصولا بلا انقطاع.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) برع المسلمون في العديد من مجالات العلم التجريبي على وجه الخصوص، بل تنسب إليهم مجموعة من المخترعات التي بهرت العالم، وهذا ما شهدت به العديد من آيات القرآن الكريم.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) شهد العديد من علماء الغرب المنصفين للحضارة الإسلامية بالسبق في الكثير من المجالات العملية، وليس أدل على أفضلية الحضارة الإسلامية من شهادة غير المسلمين لها، بما يدحض مقولة أن مرجعيتها ا
|
<p><strong>ادعاء أن الإسلام ضد التقدم والمدنية </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><strong>و<span style="color: #000080;">جوه إبطال الشبهة:</span></strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) الإسلام ليس تقليدا مشوها لحضارة اليونان والرومان، بل إن للإسلام مجموعة من المبادئ والأسس التي تميز حضارته عن غيرها من الحضارات، كما أنه من الطبيعي أن تعتمد بعض الحضارات البشرية على بعض، لكي يظل طريق التقدم موصولا بلا انقطاع.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) برع المسلمون في العديد من مجالات العلم التجريبي على وجه الخصوص، بل تنسب إليهم مجموعة من المخترعات التي بهرت العالم، وهذا ما شهدت به العديد من آيات القرآن الكريم.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) شهد العديد من علماء الغرب المنصفين للحضارة الإسلامية بالسبق في الكثير من المجالات العملية، وليس أدل على أفضلية الحضارة الإسلامية من شهادة غير المسلمين لها، بما يدحض مقولة أن مرجعيتها ا
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 1285
المحتوى: <p><strong>ادعاء أن الإسلام لا يتفاعل مع الحضارة الحديثة </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) جاء الإسلام إلى العالم برسالة حضارية متميزة عن غيرها، مما يثبت أنه لا يعادي الحضارة بمفهومها الصحيح.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) إن معرفة ماهية الإسلام وأصوله تؤكد أنه دين المدنية والتقدم العلمي، ولا يقف في وجه التطور والتجديد المحمود النافع، وينهى عن التحجر والجمود، ويذم التقليد والاتباع الأعمى.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) دعا الإسلام إلى الانفتاح على الآخر، وقد طبق المسلمون ذلك، فلم يقفوا في وجه حضارة نافعة للناس، وموقف الإسلام من الحضارة الغربية السائدة اليوم هو موقفه من كل حضارة سابقة.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. الرسالة الحضارية للإسلام بالمفهوم الصحيح للحضارة:<
|
<p><strong>ادعاء أن الإسلام لا يتفاعل مع الحضارة الحديثة </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) جاء الإسلام إلى العالم برسالة حضارية متميزة عن غيرها، مما يثبت أنه لا يعادي الحضارة بمفهومها الصحيح.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) إن معرفة ماهية الإسلام وأصوله تؤكد أنه دين المدنية والتقدم العلمي، ولا يقف في وجه التطور والتجديد المحمود النافع، وينهى عن التحجر والجمود، ويذم التقليد والاتباع الأعمى.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) دعا الإسلام إلى الانفتاح على الآخر، وقد طبق المسلمون ذلك، فلم يقفوا في وجه حضارة نافعة للناس، وموقف الإسلام من الحضارة الغربية السائدة اليوم هو موقفه من كل حضارة سابقة.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. الرسالة الحضارية للإسلام بالمفهوم الصحيح للحضارة:<
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 1283
المحتوى: <p><strong>ادعاء أن الدين لا علاقة له بالفن</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة: </strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) الأصل في الأشياء الإباحة ما لم يطرأ ما يغير هذا الحكم، فهذا مبدأ إسلامي أصيل، والفن – كغيره من المعارف – مهارة من المهارات التي تنطبق عليها هذه القاعدة، فإن كان موافقا للأخلاق فهو مباح، وإن خالفها فهو محرم، وهذا ما تشهد به الفطرة والعقل، والقرآن والسنة وسيرة الصحابة؛ ولذا فإن في الإسلام فنا رفيعا ذا طابع خاص وواضح مباين لمفهوم الفن في الحضارت الأخرى.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) هناك فرق شاسع بين الفساد الذي يخلع عليه أصحابه صفة الفن، وينزلونه منزلة الفن الأخلاقي، وبين الفن الصحيح الذي يهدف إلى تهذيب الأخلاق وتوسيع الحياة الشعورية لدى الإنسان.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. الفن – كأي لون من ألوان النشاط الإنساني – حلاله حل
|
<p><strong>ادعاء أن الدين لا علاقة له بالفن</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة: </strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) الأصل في الأشياء الإباحة ما لم يطرأ ما يغير هذا الحكم، فهذا مبدأ إسلامي أصيل، والفن – كغيره من المعارف – مهارة من المهارات التي تنطبق عليها هذه القاعدة، فإن كان موافقا للأخلاق فهو مباح، وإن خالفها فهو محرم، وهذا ما تشهد به الفطرة والعقل، والقرآن والسنة وسيرة الصحابة؛ ولذا فإن في الإسلام فنا رفيعا ذا طابع خاص وواضح مباين لمفهوم الفن في الحضارت الأخرى.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) هناك فرق شاسع بين الفساد الذي يخلع عليه أصحابه صفة الفن، وينزلونه منزلة الفن الأخلاقي، وبين الفن الصحيح الذي يهدف إلى تهذيب الأخلاق وتوسيع الحياة الشعورية لدى الإنسان.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. الفن – كأي لون من ألوان النشاط الإنساني – حلاله حل
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 1281
المحتوى: <p><strong>دعوى أن الإسلام دين رجعي، تجاوزته الحضارة العصرية </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) الإسلام دين سماوي صحيح، لا يأتيه الباطل بأي سبيل.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) حمل هؤلاء المغالطون الإسلام أخطاء بعض المسلمين الناتجة عن فهمهم السقيم، وبنوا على هذه الأخطاء نتائج خاطئة عن الإسلام وصلاحيته لمواكبة التطورات.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) للنصوص الإسلامية خصوصية الصلاحية الدائمة لكل زمان ومكان.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. الإسلام دين سماوي صحيح لا يأتيه الباطل بأي سبيل:</strong></p>
<p><strong>تم الوحي واكتملت رسالة الإسلام في حياة النبي – صلى الله عليه وسلم – وذلك ما نصت عليه آيات القرآن الكريم في قوله تعالى: )اليوم أكملت لكم دينكم( (الم
|
<p><strong>دعوى أن الإسلام دين رجعي، تجاوزته الحضارة العصرية </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) الإسلام دين سماوي صحيح، لا يأتيه الباطل بأي سبيل.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) حمل هؤلاء المغالطون الإسلام أخطاء بعض المسلمين الناتجة عن فهمهم السقيم، وبنوا على هذه الأخطاء نتائج خاطئة عن الإسلام وصلاحيته لمواكبة التطورات.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) للنصوص الإسلامية خصوصية الصلاحية الدائمة لكل زمان ومكان.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. الإسلام دين سماوي صحيح لا يأتيه الباطل بأي سبيل:</strong></p>
<p><strong>تم الوحي واكتملت رسالة الإسلام في حياة النبي – صلى الله عليه وسلم – وذلك ما نصت عليه آيات القرآن الكريم في قوله تعالى: )اليوم أكملت لكم دينكم( (الم
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 1279
المحتوى: <p><strong>ادعاء أن الإسلام وباء مهلك وداء خطير على البشرية كافة </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) هذه فرية واضحة البطلان، لا ظل لها من الحقيقة ولا أثر لها من تعاليم الإسلام ولا من تاريخ المسلمين، وهي تأتي في سياق المنهج الاستشراقي الطاعن في الإسلام بغير حق؛ لتشويه صورته أمام غير المسلمين، وخلخلة عقيدته في نفوس المسلمين.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) لا مشكلة للإسلام مع الأديان السماوية السابقة عليه، فهو يعترف بأصلها الصحيح قبل تحريفها، بل إن المشكلة تكمن لدى الطرف الآخر،أي أتباع هذه الديانات المنكرين لنبوة محمد – صلى الله عليه وسلم – غير المعترفين برسالة الإسلام.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) بناء على هذا الإنكار وعلى النزعة الاستعلائية العنصرية لدى الصهاينة الزاعمين أنهم شعب الله المختار،
|
<p><strong>ادعاء أن الإسلام وباء مهلك وداء خطير على البشرية كافة </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) هذه فرية واضحة البطلان، لا ظل لها من الحقيقة ولا أثر لها من تعاليم الإسلام ولا من تاريخ المسلمين، وهي تأتي في سياق المنهج الاستشراقي الطاعن في الإسلام بغير حق؛ لتشويه صورته أمام غير المسلمين، وخلخلة عقيدته في نفوس المسلمين.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) لا مشكلة للإسلام مع الأديان السماوية السابقة عليه، فهو يعترف بأصلها الصحيح قبل تحريفها، بل إن المشكلة تكمن لدى الطرف الآخر،أي أتباع هذه الديانات المنكرين لنبوة محمد – صلى الله عليه وسلم – غير المعترفين برسالة الإسلام.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) بناء على هذا الإنكار وعلى النزعة الاستعلائية العنصرية لدى الصهاينة الزاعمين أنهم شعب الله المختار،
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 1277
المحتوى: <p><strong>دعوى أن الإسلام يرسي مبادئ العنصرية والتعصب </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) تكريم الإسلام للإنسان والارتقاء به، واستخلافه في الأرض واستعماره فيها من أهداف الدعوة الإسلامية ومقاصدها.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) إرساء الإسلام لمبادئ المساواة العامة وتأصيلها والحض عليها. كان من أول المبادئ في البعثة، بل هو الأساس الذي قامت عليه رسالة الإسلام العالمية.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) في المجتمعات الإسلامية تصان الأقلية في ضوء احترام قيم ومشاعر الأكثرية.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>4) عنصرية غير المسلمين ترجمة لمعتقداتهم الزائفة، فكل إناء بما فيه ينضح.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. تكريم الإ
|
<p><strong>دعوى أن الإسلام يرسي مبادئ العنصرية والتعصب </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) تكريم الإسلام للإنسان والارتقاء به، واستخلافه في الأرض واستعماره فيها من أهداف الدعوة الإسلامية ومقاصدها.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) إرساء الإسلام لمبادئ المساواة العامة وتأصيلها والحض عليها. كان من أول المبادئ في البعثة، بل هو الأساس الذي قامت عليه رسالة الإسلام العالمية.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) في المجتمعات الإسلامية تصان الأقلية في ضوء احترام قيم ومشاعر الأكثرية.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>4) عنصرية غير المسلمين ترجمة لمعتقداتهم الزائفة، فكل إناء بما فيه ينضح.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. تكريم الإ
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 1274
المحتوى: <p><strong>الزعم أن أبناء الدم الآري يتميزون على غيرهم من الأجناس [1]</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) البشر جميعا يستوون في كونهم نفخة من روح الله، وكلهم لآدم، وآدم من تراب.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) الأجناس الأوربية والآريون كذلك عانت كثيرا من التردي والانحطاط، والعصور الوسطى خير شاهد.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) تفوق الغرب الأوربي في بعض جوانب الحياة المادية لا يعني بلوغه ذروة الكمال للإنسان في الحياة كلها.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. البشر جميعا يستوون في كونهم نفخة من روح الله، وكلهم لآدم، وآدم من تراب:</strong></p>
<p><strong>البشر جميعهم أبناء آدم، يجمعهم نسب مشترك، وهم في الأصل نفخة من روح الله في آدم، وآدم من تراب، فهم متساوون في أصل الخلقة.
|
<p><strong>الزعم أن أبناء الدم الآري يتميزون على غيرهم من الأجناس [1]</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) البشر جميعا يستوون في كونهم نفخة من روح الله، وكلهم لآدم، وآدم من تراب.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) الأجناس الأوربية والآريون كذلك عانت كثيرا من التردي والانحطاط، والعصور الوسطى خير شاهد.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) تفوق الغرب الأوربي في بعض جوانب الحياة المادية لا يعني بلوغه ذروة الكمال للإنسان في الحياة كلها.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. البشر جميعا يستوون في كونهم نفخة من روح الله، وكلهم لآدم، وآدم من تراب:</strong></p>
<p><strong>البشر جميعهم أبناء آدم، يجمعهم نسب مشترك، وهم في الأصل نفخة من روح الله في آدم، وآدم من تراب، فهم متساوون في أصل الخلقة.
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 1272
المحتوى: <p><strong>دعوى أن الإسلام ليس له وجود حقيقي بعد عصر النبوة والخلافة الراشدة إلى اليوم</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) كان للحضارة الإسلامية وجودها القوي وأثرها الضخم على مسيرة التاريخ الإنساني، برغم ما كان يصيب علاقة المسلمين بدينهم في كثير من الأحيان من فتور وضعف، أو تراوح بين مد وجزر.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) لقد دخل صياغة التاريخ الإسلامي كثير من النقص، وشابها كثير من التشويه وعدم التوازن في العرض، وهو ما أعطى انطباعا سيئا مغلوطا عن كثير من العصور الإسلامية، وصورها على أنها سلسلة من الحروب والصراعات والأطماع والفتن.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) غياب الدور الحضاري القوي والفاعل للأمة الإسلامية في بعض فترات التاريخ، إنما مرده استهداف الآخرين لها، واستحكام حقدهم ومعاداتهم للإسلام والمسلمين.</str
|
<p><strong>دعوى أن الإسلام ليس له وجود حقيقي بعد عصر النبوة والخلافة الراشدة إلى اليوم</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) كان للحضارة الإسلامية وجودها القوي وأثرها الضخم على مسيرة التاريخ الإنساني، برغم ما كان يصيب علاقة المسلمين بدينهم في كثير من الأحيان من فتور وضعف، أو تراوح بين مد وجزر.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) لقد دخل صياغة التاريخ الإسلامي كثير من النقص، وشابها كثير من التشويه وعدم التوازن في العرض، وهو ما أعطى انطباعا سيئا مغلوطا عن كثير من العصور الإسلامية، وصورها على أنها سلسلة من الحروب والصراعات والأطماع والفتن.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) غياب الدور الحضاري القوي والفاعل للأمة الإسلامية في بعض فترات التاريخ، إنما مرده استهداف الآخرين لها، واستحكام حقدهم ومعاداتهم للإسلام والمسلمين.</str
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 1270
المحتوى: <p><strong>الزعم أن نهضة المسلمين في العصر الحديث لم تكن إلا نتيجة لحملة نابليون</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) لقد ابتغت فرنسا من اتجاهها نحو الشرق تحقيق هدفين اثنين هما: محاربة الإسلام، ونهب ثروات الشرق، ولم تكن حاملة رسالة حضارية للشرق كما يدعي هؤلاء.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) لم يقدم الفرنسيون أي إنجاز حضاري لبلاد الشرق، وما تركوه لم يتم اكتشافه إلا في مدة متأخرة، ولم يفد المسلمون منهم إلا خراب الديار، ونهب الأموال، وسرقة المخطوطات والآثار.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. المقاصد الحقيقية للحملة الفرنسية:</strong></p>
<p><strong>نحن لا ننكر ما كانت عليه أوربا في تلك الآونة من تقدم حضاري، ولا ننكر أيضا أنها كانت تريد نشر هذه الحضارة في ربوع العالم الإسلامي، ولكن هل كانت أوربا تهدف من وراء نشر هذه الحضارة تمدين العالم ا
|
<p><strong>الزعم أن نهضة المسلمين في العصر الحديث لم تكن إلا نتيجة لحملة نابليون</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) لقد ابتغت فرنسا من اتجاهها نحو الشرق تحقيق هدفين اثنين هما: محاربة الإسلام، ونهب ثروات الشرق، ولم تكن حاملة رسالة حضارية للشرق كما يدعي هؤلاء.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) لم يقدم الفرنسيون أي إنجاز حضاري لبلاد الشرق، وما تركوه لم يتم اكتشافه إلا في مدة متأخرة، ولم يفد المسلمون منهم إلا خراب الديار، ونهب الأموال، وسرقة المخطوطات والآثار.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. المقاصد الحقيقية للحملة الفرنسية:</strong></p>
<p><strong>نحن لا ننكر ما كانت عليه أوربا في تلك الآونة من تقدم حضاري، ولا ننكر أيضا أنها كانت تريد نشر هذه الحضارة في ربوع العالم الإسلامي، ولكن هل كانت أوربا تهدف من وراء نشر هذه الحضارة تمدين العالم ا
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 1268
المحتوى: <p><strong>الزعم أن الإسلام ظاهرة اجتماعية لا وحي سماوي </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) للذاتية والانطباعية خطورتها في الدراسة العلمية؛ لأن إقحام الذاتية في البحث يفقده المنهجية السليمة، فضلا عن عدم النزاهة التي يؤدي إلى نتائج بعيدة عن الوصول للحقيقة المبتغاة عند البحث.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) الظاهرة الاجتماعية تناسب بيئتها التي أنبتتها فقط، فكيف يتناسب هذا مع الإسلام الذي انتشر انتشارا واسعا، وهو صالح للتطبيق في كل زمان ومكان.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) التفسير المادي للتاريخ ينتج مقولات واهية علميا ومنطقيا؛ لأن هذه المادية تعمي الأبصار عن إدراك حقائق وثوابت لمجرد أنها تدرك بالحس والأدوات البشرية القاصرة.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا.الذاتية والانطباع
|
<p><strong>الزعم أن الإسلام ظاهرة اجتماعية لا وحي سماوي </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) للذاتية والانطباعية خطورتها في الدراسة العلمية؛ لأن إقحام الذاتية في البحث يفقده المنهجية السليمة، فضلا عن عدم النزاهة التي يؤدي إلى نتائج بعيدة عن الوصول للحقيقة المبتغاة عند البحث.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) الظاهرة الاجتماعية تناسب بيئتها التي أنبتتها فقط، فكيف يتناسب هذا مع الإسلام الذي انتشر انتشارا واسعا، وهو صالح للتطبيق في كل زمان ومكان.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) التفسير المادي للتاريخ ينتج مقولات واهية علميا ومنطقيا؛ لأن هذه المادية تعمي الأبصار عن إدراك حقائق وثوابت لمجرد أنها تدرك بالحس والأدوات البشرية القاصرة.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا.الذاتية والانطباع
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 1265
المحتوى: <p><strong>دعوى ضرورة التقارب بين المسلمين والغرب ولو على حساب الإسلام</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) الإسلام دين لا يرفض الحوار والتقارب مع الآخر، ولكن الغرب هو من يأبى ذلك، فهو لا يريد سوى الهيمنة على الآخر وتبني فكرة إخضاع الحضارات الأخرى – وبخاصة الحضارة الإسلامية – للنموذج الغربي.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) إن التجديد المنشود للإسلام هو حماية أصله مما عداه، وتنقيته مما شابه وعكر رونقه، وليس إذابته في الآخر، وطمس معالمه وإخفاء هويته.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) الحملة الغربية على الإسلام ليست نابعة من عيوب جوهرية فيه ولا الجهل به، وإنما لثرائه الفكري واستعصائه على العلمنة والخضوع للغرب.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>4) إن
|
<p><strong>دعوى ضرورة التقارب بين المسلمين والغرب ولو على حساب الإسلام</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) الإسلام دين لا يرفض الحوار والتقارب مع الآخر، ولكن الغرب هو من يأبى ذلك، فهو لا يريد سوى الهيمنة على الآخر وتبني فكرة إخضاع الحضارات الأخرى – وبخاصة الحضارة الإسلامية – للنموذج الغربي.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) إن التجديد المنشود للإسلام هو حماية أصله مما عداه، وتنقيته مما شابه وعكر رونقه، وليس إذابته في الآخر، وطمس معالمه وإخفاء هويته.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) الحملة الغربية على الإسلام ليست نابعة من عيوب جوهرية فيه ولا الجهل به، وإنما لثرائه الفكري واستعصائه على العلمنة والخضوع للغرب.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>4) إن
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 1263
المحتوى: <p><strong>ادعاء أن نظام الحكم في الإسلام نظام ثيوقراطي، وحكومته من رجال الدين ([1])</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) لا كهنوت ولا ثيوقراطية في الإسلام؛ بل اختيار وبيعة وشورى.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) فكرة “الحاكمية لله” لا صلة لها بالدولة الدينية الكهنوتية، وإنما تعني أن السلطة للأمة والتشريع لله.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) الأمة في الإسلام هي مصدر السلطات في إطار الأصول الشرعية العامة، والحاكم مسئول أمامها، وهي رقيبة على تصرفاته.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. لا كهنوت ولا ثيوقراطية في الإسلام؛ بل اختيار وبيعة وشورى:</strong></p>
<p><strong>الثيوقراطية أوحكومة رجال الدين:</strong></p>
<p><strong>مصطلح يطلق على ذلك الشكل من الحكومة التي يكو
|
<p><strong>ادعاء أن نظام الحكم في الإسلام نظام ثيوقراطي، وحكومته من رجال الدين ([1])</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) لا كهنوت ولا ثيوقراطية في الإسلام؛ بل اختيار وبيعة وشورى.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) فكرة “الحاكمية لله” لا صلة لها بالدولة الدينية الكهنوتية، وإنما تعني أن السلطة للأمة والتشريع لله.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) الأمة في الإسلام هي مصدر السلطات في إطار الأصول الشرعية العامة، والحاكم مسئول أمامها، وهي رقيبة على تصرفاته.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. لا كهنوت ولا ثيوقراطية في الإسلام؛ بل اختيار وبيعة وشورى:</strong></p>
<p><strong>الثيوقراطية أوحكومة رجال الدين:</strong></p>
<p><strong>مصطلح يطلق على ذلك الشكل من الحكومة التي يكو
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 1261
المحتوى: <p><strong>الزعم أن الإسلام خرافة في عقول أتباعه، ولا أثر له في إصلاح النظم الحياتية </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) حاجة الإنسان إلى الدين أساسية وأصيلة، تتصل بجوهر الحياة وسر الوجود وما وراءه.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) الإسلام منظومة إصلاحية شاملة لكل جوانب الحياة، وليس محله القلوب والضمائر فقط، وذلك بشهادة الواقع والتاريخ والمنصفين على اختلاف عقائدهم وأديانهم.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) محاولة إخضاع التراث الإسلامي لمناهج الفكر الغربي غرضها تحريفه بما يوافق الحياة العصرية المستمدة من الإلحاد الغربي؛ وغايتها تغريب المسلمين عن قيمهم، ومحو الدين من حياتهم.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>4) الإسلام رسالة ربانية، هدفها إصلاح الكون، وتحر
|
<p><strong>الزعم أن الإسلام خرافة في عقول أتباعه، ولا أثر له في إصلاح النظم الحياتية </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) حاجة الإنسان إلى الدين أساسية وأصيلة، تتصل بجوهر الحياة وسر الوجود وما وراءه.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) الإسلام منظومة إصلاحية شاملة لكل جوانب الحياة، وليس محله القلوب والضمائر فقط، وذلك بشهادة الواقع والتاريخ والمنصفين على اختلاف عقائدهم وأديانهم.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) محاولة إخضاع التراث الإسلامي لمناهج الفكر الغربي غرضها تحريفه بما يوافق الحياة العصرية المستمدة من الإلحاد الغربي؛ وغايتها تغريب المسلمين عن قيمهم، ومحو الدين من حياتهم.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>4) الإسلام رسالة ربانية، هدفها إصلاح الكون، وتحر
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 1259
المحتوى: <p><strong>الزعم أن التخلف الذي يعيشه المسلمون ناتج عن فساد أنظمة الإسلام الفكرية والتشريعية </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) مصدر الأنظمة الفكرية و التشريعية في الإسلام إلهي؛ فهي من عند الله – عز وجل – الذي أتقن كل شيء صنعا.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) الأنظمة الفكرية والتشريعية في الإسلام تميزت بخصائص فريدة تقاصرت دونها كل النظم حتى الآن.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) تخلف المسلمين مرهون بتفريطهم وتخليهم عن مبادئ الإسلام فالعيب في المسلمين لا في أنظمة الإسلام.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. مصدر الأنظمة الفكرية والتشريعية في الإسلام إلهي، مما ميزها بسمات بارزة وخصائص فريدة تستقل بها عن غيرها:</strong></p>
<p><strong>إن أساس النظم التشريعية في ا
|
<p><strong>الزعم أن التخلف الذي يعيشه المسلمون ناتج عن فساد أنظمة الإسلام الفكرية والتشريعية </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) مصدر الأنظمة الفكرية و التشريعية في الإسلام إلهي؛ فهي من عند الله – عز وجل – الذي أتقن كل شيء صنعا.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) الأنظمة الفكرية والتشريعية في الإسلام تميزت بخصائص فريدة تقاصرت دونها كل النظم حتى الآن.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) تخلف المسلمين مرهون بتفريطهم وتخليهم عن مبادئ الإسلام فالعيب في المسلمين لا في أنظمة الإسلام.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. مصدر الأنظمة الفكرية والتشريعية في الإسلام إلهي، مما ميزها بسمات بارزة وخصائص فريدة تستقل بها عن غيرها:</strong></p>
<p><strong>إن أساس النظم التشريعية في ا
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 1256
المحتوى: <p><strong>التشكيك في جدوى مناهج المصلحين وحركات التجديد ما دام الدين تاما</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) هذه الدعوى الباطلة نابعة من الاضطراب الداخلي الذي ساد المجتمع الإسلامي، ومن جهود الاستعمار التي تهدف إلى محو شخصية المسلمين.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) وضع الإسلام مجموعة من الأسس التي يجب مراعاتها عند التجديد، فلم يترك الأمر مباحا لكل من يريد أن يدلي بدلوه في هذه العملية، وأكد العديد من علماء الإسلام على أن مجالات التجديد والإصلاح مجالات محدودة.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. هذه الدعوى الباطلة نابعة من الاضطراب الداخلي، الذي ساد المجتمع الإسلامي، ومن جهود الاستعمار التي تهدف إلى محو شخصية المسلمين:</strong></p>
<p><strong>إن المجتمع المسلم تتنازعه عوامل سياسية واجتماعية واقتصادية وفكرية شتى، وتحكمه أنظمة مختلفة الوج
|
<p><strong>التشكيك في جدوى مناهج المصلحين وحركات التجديد ما دام الدين تاما</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) هذه الدعوى الباطلة نابعة من الاضطراب الداخلي الذي ساد المجتمع الإسلامي، ومن جهود الاستعمار التي تهدف إلى محو شخصية المسلمين.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) وضع الإسلام مجموعة من الأسس التي يجب مراعاتها عند التجديد، فلم يترك الأمر مباحا لكل من يريد أن يدلي بدلوه في هذه العملية، وأكد العديد من علماء الإسلام على أن مجالات التجديد والإصلاح مجالات محدودة.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. هذه الدعوى الباطلة نابعة من الاضطراب الداخلي، الذي ساد المجتمع الإسلامي، ومن جهود الاستعمار التي تهدف إلى محو شخصية المسلمين:</strong></p>
<p><strong>إن المجتمع المسلم تتنازعه عوامل سياسية واجتماعية واقتصادية وفكرية شتى، وتحكمه أنظمة مختلفة الوج
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 1254
المحتوى: <p><strong>دعوى غياب البرامج التفصيلية من المنظور الإسلامي</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) طبيعة المرحلة الزمنية تقتضي أن يعرض دعاة الحل الإسلامي منهجا عاما لا تفصيل فيه.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) المنهج الإسلامي تراث واسع من الاجتهادات الفقهية يشكل كثيرا من نواحي الحياة.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) حاول بعض المعاصرين تقديم تصورات تفصيلية عن المنهج الإسلامي.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>4) كثيرا ما يخفي الاعتراض على الحل الإسلامي موقفا خاصا من الدين الإسلامي بجملته.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. طبيعة المرحلة الزمنية هي التي تفرض وجود منهج إجمالي ورؤى كلية:</strong></p>
<p><strong>إن الفكر
|
<p><strong>دعوى غياب البرامج التفصيلية من المنظور الإسلامي</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) طبيعة المرحلة الزمنية تقتضي أن يعرض دعاة الحل الإسلامي منهجا عاما لا تفصيل فيه.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) المنهج الإسلامي تراث واسع من الاجتهادات الفقهية يشكل كثيرا من نواحي الحياة.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) حاول بعض المعاصرين تقديم تصورات تفصيلية عن المنهج الإسلامي.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>4) كثيرا ما يخفي الاعتراض على الحل الإسلامي موقفا خاصا من الدين الإسلامي بجملته.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. طبيعة المرحلة الزمنية هي التي تفرض وجود منهج إجمالي ورؤى كلية:</strong></p>
<p><strong>إن الفكر
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 1252
المحتوى: <p><strong>دعوى ظلم الإسلام للعلماء والمفكرين غير المسلمين في الجزاء الأخروي </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) غير المسلم لا يؤمن بمبدأ الجزاء الأخروي ولا يقصد الله بعمله، فكيف يطلب له جزاء لا يؤمن هو به؟! وكيف يعطيه الله أجرا عليه؟!</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) إن غير المسلم أراد الدنيا فجزاؤه دنيوي، فهو حين يخدم البشرية يتقاضى مالا على ذلك تقديرا وتكريما له، وهذا جزاؤه. فماذا أدى لخالق البشرية من شروط هذا الجزاء الأخروي لكي يناله، إذا كان لا يؤمن بهذا الجزاء أصلا؟</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) هناك فرق بين المؤمن والكافر حتى على مستوى العمل في حد ذاته، فالكافر بالله يعمل لذاته، والمؤمن يعمل ابتغاء وجه الله تعالى.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. غير المسلم لا يؤمن
|
<p><strong>دعوى ظلم الإسلام للعلماء والمفكرين غير المسلمين في الجزاء الأخروي </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) غير المسلم لا يؤمن بمبدأ الجزاء الأخروي ولا يقصد الله بعمله، فكيف يطلب له جزاء لا يؤمن هو به؟! وكيف يعطيه الله أجرا عليه؟!</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) إن غير المسلم أراد الدنيا فجزاؤه دنيوي، فهو حين يخدم البشرية يتقاضى مالا على ذلك تقديرا وتكريما له، وهذا جزاؤه. فماذا أدى لخالق البشرية من شروط هذا الجزاء الأخروي لكي يناله، إذا كان لا يؤمن بهذا الجزاء أصلا؟</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) هناك فرق بين المؤمن والكافر حتى على مستوى العمل في حد ذاته، فالكافر بالله يعمل لذاته، والمؤمن يعمل ابتغاء وجه الله تعالى.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. غير المسلم لا يؤمن
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 1250
المحتوى: <p><strong>دعوى تعارض الدين والعلم </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) الفصل بين الدين والعلم من قضايا الفكر المسيحي، نشأت في بيئة وظروف خاصة، ولا علاقة للإسلام بها، وإذا جاز عند هؤلاء الفصل بين الدين والعلم؛ فإنه لا يستقيم لدى المسلمين؛ لأنه أعلى من مثال العلم ورفع قدره.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) لما كان الدين الإسلامي شديد الاهتمام بالعلم من جهة، وكان العلم وثيق الاتصال بالعقل من جهة ثانية؛ أمرنا القرآن في غير موضع بالتفكر والتعقل؛ حتى صار العقل أعظم مزية في الإسلام.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. الفصل بين العلم والدين من قضايا الفكر المسيحي ولا علاقة لها بالإسلام:</strong></p>
<p><strong>حول هذا الموضوع يحدثنا فضيلة الشيخ عبد الحليم محمود فيقارن التجربة الإسلامية في هذا الصدد بتجربة الكنيسة، فيقول: “إنه لتقليد ببغا
|
<p><strong>دعوى تعارض الدين والعلم </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) الفصل بين الدين والعلم من قضايا الفكر المسيحي، نشأت في بيئة وظروف خاصة، ولا علاقة للإسلام بها، وإذا جاز عند هؤلاء الفصل بين الدين والعلم؛ فإنه لا يستقيم لدى المسلمين؛ لأنه أعلى من مثال العلم ورفع قدره.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) لما كان الدين الإسلامي شديد الاهتمام بالعلم من جهة، وكان العلم وثيق الاتصال بالعقل من جهة ثانية؛ أمرنا القرآن في غير موضع بالتفكر والتعقل؛ حتى صار العقل أعظم مزية في الإسلام.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. الفصل بين العلم والدين من قضايا الفكر المسيحي ولا علاقة لها بالإسلام:</strong></p>
<p><strong>حول هذا الموضوع يحدثنا فضيلة الشيخ عبد الحليم محمود فيقارن التجربة الإسلامية في هذا الصدد بتجربة الكنيسة، فيقول: “إنه لتقليد ببغا
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 1248
المحتوى: <p><strong> ادعاء أن الإسلام أخمد النشاط العلمي في الشعوب التي فتحها</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) إنها دعوى مناقضة للحقيقة تخفي القهر الروماني في الحكم، فإن حقبة الإدراك العقلي وروح الابتكار كانت في ظل الإسلام، هذا في الوقت الذي عانى فيه أهل المستعمرات الرومانية واليونانية الاضطهاد الشديد، ومص دماء هذه المستعمرات.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) التقدم الحضاري والثقافي الذي ساد العالم كله – في ظل الحكم الإسلامي – خير شاهد على مدى اهتمام الإسلام بكافة مجالات الحياة الإنسانية.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) حال الأمة الإسلامية في جمودها يختلف في أسبابه عن حال أوربا في العصور الوسطى، فالإسلام هو الذي بعثها وصنع حضارتها، فلا يمكن أن يكون هو سبب جمودها.</stron
|
<p><strong> ادعاء أن الإسلام أخمد النشاط العلمي في الشعوب التي فتحها</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) إنها دعوى مناقضة للحقيقة تخفي القهر الروماني في الحكم، فإن حقبة الإدراك العقلي وروح الابتكار كانت في ظل الإسلام، هذا في الوقت الذي عانى فيه أهل المستعمرات الرومانية واليونانية الاضطهاد الشديد، ومص دماء هذه المستعمرات.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) التقدم الحضاري والثقافي الذي ساد العالم كله – في ظل الحكم الإسلامي – خير شاهد على مدى اهتمام الإسلام بكافة مجالات الحياة الإنسانية.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) حال الأمة الإسلامية في جمودها يختلف في أسبابه عن حال أوربا في العصور الوسطى، فالإسلام هو الذي بعثها وصنع حضارتها، فلا يمكن أن يكون هو سبب جمودها.</stron
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 1246
المحتوى: <p><strong>ادعاء أن الاهتمام بدراسة تعاليم الإسلام في مجتمع المدينة كان محصورا في أضيق نطاق</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) كان الاهتمام بدراسة تعاليم الإسلام على نطاق واسع شمل الرجال والنساء، والكبار والصغار، وحرص الصحابة على الاستفتاء في كل شيء حتى الأمور الشخصية.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) لا دليل على كثرة الفواحش والمحرمات في المجتمع الإسلامي الأول، لا في عصر النبي – صلى الله عليه وسلم – ولا في عصور الخلفاء الراشدين من بعده.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. كان الاهتمام بدراسة تعاليم الإسلام على نطاق واسع شمل جميع المسلمين:</strong></p>
<p><strong>لقد كان الصحابة أحرص الناس على حفظ كتاب الله – عز وجل – وتحصيل السنة والتفقه فيها، وكانت مجالستهم لرسول الله – صلى الله عليه وسلم – أحب إليه
|
<p><strong>ادعاء أن الاهتمام بدراسة تعاليم الإسلام في مجتمع المدينة كان محصورا في أضيق نطاق</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) كان الاهتمام بدراسة تعاليم الإسلام على نطاق واسع شمل الرجال والنساء، والكبار والصغار، وحرص الصحابة على الاستفتاء في كل شيء حتى الأمور الشخصية.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) لا دليل على كثرة الفواحش والمحرمات في المجتمع الإسلامي الأول، لا في عصر النبي – صلى الله عليه وسلم – ولا في عصور الخلفاء الراشدين من بعده.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. كان الاهتمام بدراسة تعاليم الإسلام على نطاق واسع شمل جميع المسلمين:</strong></p>
<p><strong>لقد كان الصحابة أحرص الناس على حفظ كتاب الله – عز وجل – وتحصيل السنة والتفقه فيها، وكانت مجالستهم لرسول الله – صلى الله عليه وسلم – أحب إليه
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 1244
المحتوى: <p><strong>ادعاء أن المسلمين لا يحترمون الحضارات القديمة، ولذلك أحرقوا مكتبة الإسكندرية</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) كان المسلمون أهل حضارة، وما كان لهم أن يقدموا على إحراق تراث علمي للسابقين، بل أفاد المسلمون من كتب السابقين كما أفاد منهم غيرهم.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) إحراق المسلمين لمكتبة الإسكندرية فرية لا أساس لها من الصحة، ولا وجود لها في كتب التاريخ الصحيحة المعتمدة. كما أن الروايات التي ذكرت ذلك فيها من الاضطرابات والأوهام ما يكفي لإثبات اختلاقها وبهتانها.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. كان المسلمون أهل حضارة وفكر، وما كان لهم أن يقدموا على إحراق تراث علمي للسابقين، بل لقد أفاد المسلمون من كتب السابقين، كما أفاد منهم اللاحقون:</strong></p>
<p><strong>ليس لدى المسلمين ما يمنعهم من اقتباس ما يفيدهم من الآخرين؛
|
<p><strong>ادعاء أن المسلمين لا يحترمون الحضارات القديمة، ولذلك أحرقوا مكتبة الإسكندرية</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) كان المسلمون أهل حضارة، وما كان لهم أن يقدموا على إحراق تراث علمي للسابقين، بل أفاد المسلمون من كتب السابقين كما أفاد منهم غيرهم.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) إحراق المسلمين لمكتبة الإسكندرية فرية لا أساس لها من الصحة، ولا وجود لها في كتب التاريخ الصحيحة المعتمدة. كما أن الروايات التي ذكرت ذلك فيها من الاضطرابات والأوهام ما يكفي لإثبات اختلاقها وبهتانها.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. كان المسلمون أهل حضارة وفكر، وما كان لهم أن يقدموا على إحراق تراث علمي للسابقين، بل لقد أفاد المسلمون من كتب السابقين، كما أفاد منهم اللاحقون:</strong></p>
<p><strong>ليس لدى المسلمين ما يمنعهم من اقتباس ما يفيدهم من الآخرين؛
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 1241
المحتوى: <p><strong>ادعاء افتقاد تاريخ المسلمين الإبداع العلمي والفكري</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) الثقافة – في أشهر تعريفاتها – ضرب من السلوك،أي: كيف تعامل من حولك وما حولك، وكيف تعامل ربك ونفسك، وقد كان المسلمون – لا سيما في القرون الأولى – آية عظمى في السلوك السوي في جميع مناحي حياتهم.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) إن أول ما نزل من القرآن أمر بالقراءة: )اقرأ باسم ربك الذي خلق (1)( (العلق)، والقراءة – كما هو معلوم – مفتاح كل ثقافة وأداتها.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) لقد نبغ من المسلمين الأوائل كثير من العلماء في مختلف المجالات النظرية والتطبيقية، وهذا وحده يكفي لدحض هذه الفرية.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>
|
<p><strong>ادعاء افتقاد تاريخ المسلمين الإبداع العلمي والفكري</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) الثقافة – في أشهر تعريفاتها – ضرب من السلوك،أي: كيف تعامل من حولك وما حولك، وكيف تعامل ربك ونفسك، وقد كان المسلمون – لا سيما في القرون الأولى – آية عظمى في السلوك السوي في جميع مناحي حياتهم.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) إن أول ما نزل من القرآن أمر بالقراءة: )اقرأ باسم ربك الذي خلق (1)( (العلق)، والقراءة – كما هو معلوم – مفتاح كل ثقافة وأداتها.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) لقد نبغ من المسلمين الأوائل كثير من العلماء في مختلف المجالات النظرية والتطبيقية، وهذا وحده يكفي لدحض هذه الفرية.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 1239
المحتوى: <p><strong>الزعم أن أخذ الدولة الإسلامية خمس الغنائم فكرة جاهلية </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) كانت نظرة العرب قبل الإسلام إلى الغنيمة على أنها هي الباعث على القتال والحرب، بينما أحلت الغنائم في الإسلام نزعا للوسيلة الأساسية – وهي المال – التي يعتمد عليها الكافرون في محاربة الإسلام وأهله.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) كان الحصول على الغنائم في الجاهلية يأتي – غالبا – من الإغارة على الآمنين وغيرهم، وكان للمقاتل كل ما يغنم، إلا ما كان لشيخ القبيلة، أما في الإسلام، فكانت تأتي الغنائم من المحاربين للمسلمين فقط، وكان الجند لا يأخذون منها شيئا إلا بعد تقسيم الإمام لها.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) كان نصيب شيخ القبيلة – قبل الإسلام – من الغنائم فيه ظلم وجور، بينما كان
|
<p><strong>الزعم أن أخذ الدولة الإسلامية خمس الغنائم فكرة جاهلية </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) كانت نظرة العرب قبل الإسلام إلى الغنيمة على أنها هي الباعث على القتال والحرب، بينما أحلت الغنائم في الإسلام نزعا للوسيلة الأساسية – وهي المال – التي يعتمد عليها الكافرون في محاربة الإسلام وأهله.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) كان الحصول على الغنائم في الجاهلية يأتي – غالبا – من الإغارة على الآمنين وغيرهم، وكان للمقاتل كل ما يغنم، إلا ما كان لشيخ القبيلة، أما في الإسلام، فكانت تأتي الغنائم من المحاربين للمسلمين فقط، وكان الجند لا يأخذون منها شيئا إلا بعد تقسيم الإمام لها.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) كان نصيب شيخ القبيلة – قبل الإسلام – من الغنائم فيه ظلم وجور، بينما كان
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 1237
المحتوى: <p><strong>ادعاء أن الإسلام أقر نظام الرق</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) ألغى الإسلام – دين الرحمة والعدل والمساواة – المفهوم السوداوي للرق، وارتقى به من الوضع المأساوي غير الإنساني إلى الوضع الإنساني، من ملكية البدن والفكر واستعبادهما، إلى الولاية والمسئولية والحقوق والواجبات المتبادلة بين السادة ومواليهم، وضيق مصادر الاسترقاق، وسد منابعه، ووسع مخارجه ومصارفه، وأعطى للرقيق حقوقا تضمن لهم الحياة الآمنة الكريمة.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) أتى الإسلام بمفهوم جديد للرق، وأمر بحسن معاملة الرقيق، وجاء بحلول عملية للقضاء على الرق تماما.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) عدم نص القرآن صراحة على تحريم الرق إنما هو لحكمة جهل حقيقتها كثير من هؤلاء المتقولين.</strong></span></p>
<p style="padding-ri
|
<p><strong>ادعاء أن الإسلام أقر نظام الرق</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) ألغى الإسلام – دين الرحمة والعدل والمساواة – المفهوم السوداوي للرق، وارتقى به من الوضع المأساوي غير الإنساني إلى الوضع الإنساني، من ملكية البدن والفكر واستعبادهما، إلى الولاية والمسئولية والحقوق والواجبات المتبادلة بين السادة ومواليهم، وضيق مصادر الاسترقاق، وسد منابعه، ووسع مخارجه ومصارفه، وأعطى للرقيق حقوقا تضمن لهم الحياة الآمنة الكريمة.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) أتى الإسلام بمفهوم جديد للرق، وأمر بحسن معاملة الرقيق، وجاء بحلول عملية للقضاء على الرق تماما.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) عدم نص القرآن صراحة على تحريم الرق إنما هو لحكمة جهل حقيقتها كثير من هؤلاء المتقولين.</strong></span></p>
<p style="padding-ri
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 1235
المحتوى: <p><strong>ادعاء أن طلب العلم مقدم على الجهاد في شريعة الإسلام</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) الفهم الصحيح لتفسير الآية الكريمة يفند دعواهم الكاذبة؛ لأن معنى الآية: ما كان المؤمنون لينفروا كافة والنبي – صلى الله عليه وسلم – مقيم لا ينفر، فيتركوه وحده، وتبقى معه بقية ليحملوا عنه الدين ويتفقهوا فيه.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) فضل الجهاد عظيم في الإسلام، ولا يعدله شيء.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) فضل طلب العلم كبير، ولكنه لا يفضل الجهاد في سبيل الله.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. الفهم الصحيح للآية الكريمة يفند هذه الدعوى ويصوب الخطأ:</strong></p>
<p><strong>إن قوله تعالى: )وما كان المؤمنون لينفروا كافة فلولا نفر من كل فرقة منهم طائفة ليتفقهوا في
|
<p><strong>ادعاء أن طلب العلم مقدم على الجهاد في شريعة الإسلام</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) الفهم الصحيح لتفسير الآية الكريمة يفند دعواهم الكاذبة؛ لأن معنى الآية: ما كان المؤمنون لينفروا كافة والنبي – صلى الله عليه وسلم – مقيم لا ينفر، فيتركوه وحده، وتبقى معه بقية ليحملوا عنه الدين ويتفقهوا فيه.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) فضل الجهاد عظيم في الإسلام، ولا يعدله شيء.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) فضل طلب العلم كبير، ولكنه لا يفضل الجهاد في سبيل الله.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. الفهم الصحيح للآية الكريمة يفند هذه الدعوى ويصوب الخطأ:</strong></p>
<p><strong>إن قوله تعالى: )وما كان المؤمنون لينفروا كافة فلولا نفر من كل فرقة منهم طائفة ليتفقهوا في
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 1231
المحتوى: <p><strong> الزعم أن الإسلام دين لا علاقة له بالسياسة </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) أصل مقولة “الفصل بين الإسلام والدولة” يرجع إلى ثورة كمال أتاتورك وما تبعها من حركات وكتابات مشبوهة، كان من ثمراتها كتاب “الإسلام وأصول الحكم”.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) معطيات القرآن والسنة في شئون الحكم والسياسة تكفل إقامة نظام قوي ناجح.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) التاريخ الواقعي للدولة الإسلامية يتضح فيه الاهتمام بشئون الدين والدولة معا.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>4) ثمة شهادات تاريخية لغير المسلمين تؤكد أن الإسلام دين ودولة.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong>
|
<p><strong> الزعم أن الإسلام دين لا علاقة له بالسياسة </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) أصل مقولة “الفصل بين الإسلام والدولة” يرجع إلى ثورة كمال أتاتورك وما تبعها من حركات وكتابات مشبوهة، كان من ثمراتها كتاب “الإسلام وأصول الحكم”.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) معطيات القرآن والسنة في شئون الحكم والسياسة تكفل إقامة نظام قوي ناجح.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) التاريخ الواقعي للدولة الإسلامية يتضح فيه الاهتمام بشئون الدين والدولة معا.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>4) ثمة شهادات تاريخية لغير المسلمين تؤكد أن الإسلام دين ودولة.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong>
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 1228
المحتوى: <p><strong>ادعاء أن الجهاد من أحكام الإمامة في كل الأحوال</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) الجهاد القتالي الكفائي “جهاد الطلب” من أحكام الإمامة، والإمام هو المسئول عن تنفيذ أحكام الإمامة، ورعايتها على الوجه الذي يوافق المصلحة.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) جهاد الدفع نوع من الجهاد، شرعه الله – عز وجل – للمسلم دون الرجوع إلى الإمام وأخذ الإذن منه.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. الجهاد القتالي الكفائي (جهاد الطلب) من أحكام الإمامة:</strong></p>
<p><strong>الإمام هو المسئول عن تنفيذ أحكام الجهاد، و القائم على رعايتها على الوجه الذي يوافق المصلحة العامة، وهنا نجيب على سؤالين مؤداهما:</strong></p>
<p><strong>متى يكون الجهاد بأمر الإمام واجبا؟ وما الحكمة في كونه من أحكام الإمامة؟</strong></p>
<p><strong>إن أ
|
<p><strong>ادعاء أن الجهاد من أحكام الإمامة في كل الأحوال</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) الجهاد القتالي الكفائي “جهاد الطلب” من أحكام الإمامة، والإمام هو المسئول عن تنفيذ أحكام الإمامة، ورعايتها على الوجه الذي يوافق المصلحة.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) جهاد الدفع نوع من الجهاد، شرعه الله – عز وجل – للمسلم دون الرجوع إلى الإمام وأخذ الإذن منه.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. الجهاد القتالي الكفائي (جهاد الطلب) من أحكام الإمامة:</strong></p>
<p><strong>الإمام هو المسئول عن تنفيذ أحكام الجهاد، و القائم على رعايتها على الوجه الذي يوافق المصلحة العامة، وهنا نجيب على سؤالين مؤداهما:</strong></p>
<p><strong>متى يكون الجهاد بأمر الإمام واجبا؟ وما الحكمة في كونه من أحكام الإمامة؟</strong></p>
<p><strong>إن أ
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 1226
المحتوى: <p><strong>الزعم أن الجزية حيف في حق أهل الذمة </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) أكدت نصوص القرآن والسنة حسن معاملة غير المسلمين، وسيرة النبي – صلى الله عليه وسلم – وصحابته والمسلمين من بعدهم تشهد بذلك.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) تفرض الجزية على القادرين من غير المسلمين نظير إعفائهم من واجب الدفاع عن البلاد، أما الفقراء والمحتاجون منهم فيعفون من الجزية ويفرض لهم عطاء من بيت المال.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) شهد أهل الكتاب بحسن معاملة الفاتحين لهم وعدالتهم في حقهم.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. واقع غير المسلمين في المجتمع الإسلامي تنظيرا وتطبيقا يشهد بحسن معاملتهم:</strong></p>
<p><strong>حول الموقف من غير المسلمين في المرجعية الإسلاميةـ القرآن
|
<p><strong>الزعم أن الجزية حيف في حق أهل الذمة </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) أكدت نصوص القرآن والسنة حسن معاملة غير المسلمين، وسيرة النبي – صلى الله عليه وسلم – وصحابته والمسلمين من بعدهم تشهد بذلك.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) تفرض الجزية على القادرين من غير المسلمين نظير إعفائهم من واجب الدفاع عن البلاد، أما الفقراء والمحتاجون منهم فيعفون من الجزية ويفرض لهم عطاء من بيت المال.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) شهد أهل الكتاب بحسن معاملة الفاتحين لهم وعدالتهم في حقهم.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. واقع غير المسلمين في المجتمع الإسلامي تنظيرا وتطبيقا يشهد بحسن معاملتهم:</strong></p>
<p><strong>حول الموقف من غير المسلمين في المرجعية الإسلاميةـ القرآن
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 1224
المحتوى: <p><strong>ادعاء أن الإسلام يبيح الغدر والخيانة ويدعو إلى نقض العهود والمواثيق</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) حرص الإسلام حرصا شديدا على إلزام أتباعه بالوفاء بالعهود والمواثيق، ما وفي بها الأخرون والتزموا، فإن نقضوا أو هموا بالنقض نبذنا إليهم عهدهم.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) المسلمون أمة عقيدة، وهم أمة واحدة كالجسد الواحد، وإيذاء عضو منه إيذاء لجميعه،والإسلام يوجب على المسلم نصرة المظلوم غير المسلم، أفلا يوجب عليه نصرة أخيه المسلم المظلوم؟!</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. حرص الإسلام على الوفاء بالعهود والمواثيق:</strong></p>
<p><strong>أكدت تعاليم الإسلام على الوفاء بالعهود والمواثيق تأكيدا شديدا، وجعلت من ألزم صفات المؤمن الصادق أنه إذ وعد أوفى وإذا عاهد صدق، وبالمقابل نعتت المنافق بأنه إذا وعد أخلف وإذا عاهد غدر وإذا خ
|
<p><strong>ادعاء أن الإسلام يبيح الغدر والخيانة ويدعو إلى نقض العهود والمواثيق</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) حرص الإسلام حرصا شديدا على إلزام أتباعه بالوفاء بالعهود والمواثيق، ما وفي بها الأخرون والتزموا، فإن نقضوا أو هموا بالنقض نبذنا إليهم عهدهم.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) المسلمون أمة عقيدة، وهم أمة واحدة كالجسد الواحد، وإيذاء عضو منه إيذاء لجميعه،والإسلام يوجب على المسلم نصرة المظلوم غير المسلم، أفلا يوجب عليه نصرة أخيه المسلم المظلوم؟!</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. حرص الإسلام على الوفاء بالعهود والمواثيق:</strong></p>
<p><strong>أكدت تعاليم الإسلام على الوفاء بالعهود والمواثيق تأكيدا شديدا، وجعلت من ألزم صفات المؤمن الصادق أنه إذ وعد أوفى وإذا عاهد صدق، وبالمقابل نعتت المنافق بأنه إذا وعد أخلف وإذا عاهد غدر وإذا خ
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 1222
المحتوى: <p><strong>ادعاء أن تحريم الإسلام تمتع المرأة بعبدها – ينافي عدل الإسلام ومساواته بين الرجل والمرأة </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) تحريم استمتاع المرأة بعبدها، إنما يدل على مراعاة الشريعة الإسلامية للفطرة الإنسانية، ولو فعلت المرأة هذا لسقطت مكانتها في المجتمع بين قومها.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) تمتع المرأة بعبدها يعطل مبدأ قوامة الرجل على المرأة في الإسلام.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) تمتع الرجل بجاريته إنما هو وسيلة لغاية سامية، وهي القضاء على الرق، فضلا عن كثير من المقاصد الأخرى التي لا يتحقق أي منها بتمتع المرأة بعبدها.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. تحريم استمتاع المرأة بعبدها، يدل على مدى مراعاة الشريعة الإسلامية للفطرة الإنسانية:</strong></
|
<p><strong>ادعاء أن تحريم الإسلام تمتع المرأة بعبدها – ينافي عدل الإسلام ومساواته بين الرجل والمرأة </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) تحريم استمتاع المرأة بعبدها، إنما يدل على مراعاة الشريعة الإسلامية للفطرة الإنسانية، ولو فعلت المرأة هذا لسقطت مكانتها في المجتمع بين قومها.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) تمتع المرأة بعبدها يعطل مبدأ قوامة الرجل على المرأة في الإسلام.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) تمتع الرجل بجاريته إنما هو وسيلة لغاية سامية، وهي القضاء على الرق، فضلا عن كثير من المقاصد الأخرى التي لا يتحقق أي منها بتمتع المرأة بعبدها.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. تحريم استمتاع المرأة بعبدها، يدل على مدى مراعاة الشريعة الإسلامية للفطرة الإنسانية:</strong></
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 1220
المحتوى: <p><strong>دعوى أن الإسلام يبيح البغاء للإماء ويحضهن عليه ما دمن غير مكرهات </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) البغاء: هو الزنا بأجرة أو العمل في الدعارة، وقد كان منتشرا في بعض المجتمعات السابقة على الإسلام وما يزال موجودا في كثير من دول العالم المعاصر، وإن اختلفت صوره.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) الإسلام – دين العفة والطهارة – حرم الزنا والبغاء (للحرائر والإماء)؛ محاربة للفحشاء والفجور.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) إن تحريم إكراه الإماء على البغاء، ليس إقرارا للبغاء بغير إكراه؛ فالشرط في قوله عز وجل: )إن أردن تحصنا( خرج مخرج الغالب؛ لأن إرادة التحصن هي الأصل عند الإماء المؤمنات؛ إذ كلهن يبغين العفاف.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><stron
|
<p><strong>دعوى أن الإسلام يبيح البغاء للإماء ويحضهن عليه ما دمن غير مكرهات </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) البغاء: هو الزنا بأجرة أو العمل في الدعارة، وقد كان منتشرا في بعض المجتمعات السابقة على الإسلام وما يزال موجودا في كثير من دول العالم المعاصر، وإن اختلفت صوره.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) الإسلام – دين العفة والطهارة – حرم الزنا والبغاء (للحرائر والإماء)؛ محاربة للفحشاء والفجور.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) إن تحريم إكراه الإماء على البغاء، ليس إقرارا للبغاء بغير إكراه؛ فالشرط في قوله عز وجل: )إن أردن تحصنا( خرج مخرج الغالب؛ لأن إرادة التحصن هي الأصل عند الإماء المؤمنات؛ إذ كلهن يبغين العفاف.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><stron
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 1218
المحتوى: <p><strong>دعوى جور الإسلام وحيفه لتعصبه للرابطة الإيمانية واتخاذها أساسا للجنسية الإسلامية </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) الجنسية في مفهومها المعاصر – تختلف عنها في مفهومها الإسلامي اختلافا بينا؛ فهي في المفهوم المعاصر تعني الانتماء إلى دولة معينة وليس إلى أمة، عن طريق الولاء أو التجنس، أما في المفهوم الإسلامي، فهي الانتماء إلى الأمة الإسلامية التي تربط العقيدة بين أفرادها؛ إذ هي أعز ما لدى المسلم.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) للموالاة على أساس المواطنة أو القومية مخاطر جمة عند تعارضها مع عقيدة المسلم أو تعارض مقتضياتها، والجنسية بمفهومها القطري المعاصر فرز استعماري يتجاهله الإسلام ولا يعبأ به.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) المعيار الإسلامي للجنسية لا يقتضي التحامل على غير المسلمين.</strong>
|
<p><strong>دعوى جور الإسلام وحيفه لتعصبه للرابطة الإيمانية واتخاذها أساسا للجنسية الإسلامية </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) الجنسية في مفهومها المعاصر – تختلف عنها في مفهومها الإسلامي اختلافا بينا؛ فهي في المفهوم المعاصر تعني الانتماء إلى دولة معينة وليس إلى أمة، عن طريق الولاء أو التجنس، أما في المفهوم الإسلامي، فهي الانتماء إلى الأمة الإسلامية التي تربط العقيدة بين أفرادها؛ إذ هي أعز ما لدى المسلم.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) للموالاة على أساس المواطنة أو القومية مخاطر جمة عند تعارضها مع عقيدة المسلم أو تعارض مقتضياتها، والجنسية بمفهومها القطري المعاصر فرز استعماري يتجاهله الإسلام ولا يعبأ به.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) المعيار الإسلامي للجنسية لا يقتضي التحامل على غير المسلمين.</strong>
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 1216
المحتوى: <p><strong>الزعم أن إباحة الإسلام التسري بالجواري دعوة إلى الدعارة وتشجيع على الرق </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) التسري هو اتخاذ الأمة المملوكة للجماع من قبل سيدها، وقد عرف في الأمم السابقة، إلا أن الإسلام وضع له شروطا تكفل للجارية حقوقها وتصون كرامتها الإنسانية.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) المقاصد الشرعية من إباحة التسري بالجواري في الإسلام – هي تحريرهن من عبودية الرق، وحمايتهن من الوقوع في الفاحشة، وحل لمشكلة الزواج لغير القادرين عليه، وبهذا يحمي الإسلام المجتمع من الضياع والانحلال وآفة البغاء و الإباحية.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. معنى التسري في اللغة والاصطلاح، والشروط التي يتم بها في الإسلام ينفي هذا الزعم:</strong></p>
<p><strong>التسري في اللغة: اتخاذ السرية. يقال: تسرى الرجل
|
<p><strong>الزعم أن إباحة الإسلام التسري بالجواري دعوة إلى الدعارة وتشجيع على الرق </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) التسري هو اتخاذ الأمة المملوكة للجماع من قبل سيدها، وقد عرف في الأمم السابقة، إلا أن الإسلام وضع له شروطا تكفل للجارية حقوقها وتصون كرامتها الإنسانية.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) المقاصد الشرعية من إباحة التسري بالجواري في الإسلام – هي تحريرهن من عبودية الرق، وحمايتهن من الوقوع في الفاحشة، وحل لمشكلة الزواج لغير القادرين عليه، وبهذا يحمي الإسلام المجتمع من الضياع والانحلال وآفة البغاء و الإباحية.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. معنى التسري في اللغة والاصطلاح، والشروط التي يتم بها في الإسلام ينفي هذا الزعم:</strong></p>
<p><strong>التسري في اللغة: اتخاذ السرية. يقال: تسرى الرجل
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 1214
المحتوى: <p><strong>إنكار فرضية الجهاد لعدم حاجة الله إلى من يدافع عنه</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) إن الجهاد في الإسلام شعيرة عظمى من شعائره، وقاعدة كبرى من قواعده، بل ذروة سنامه، وإن بواعثه ومقاصده ليس على ما يشاع عنه أو يتهم به، وقد ثبتت مشروعية الجهاد في القرآن والسنة والإجماع والأدلة العقلية.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) لقد أمر الله – عز وجل – بالجهاد، لا من أجل الدفاع عنه – تعالى عن ذلك علوا كبيرا -، وإنما ليثيب المجاهدين، ويرفعهم أعلى الدرجات والمنازل، ويعلي صوت الحق في الأرض، وقد جعله اختبارا وابتلاء للمؤمنين، ليتبين الصادق من الكاذب: )وليعلم الله من ينصره ورسله بالغيب إن الله قوي عزيز (25)( (الحديد).</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. الجهاد في الإسلام شعيرة عظمى:</strong></p>
<ol>
<li><strong>الجهاد لغة: م
|
<p><strong>إنكار فرضية الجهاد لعدم حاجة الله إلى من يدافع عنه</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) إن الجهاد في الإسلام شعيرة عظمى من شعائره، وقاعدة كبرى من قواعده، بل ذروة سنامه، وإن بواعثه ومقاصده ليس على ما يشاع عنه أو يتهم به، وقد ثبتت مشروعية الجهاد في القرآن والسنة والإجماع والأدلة العقلية.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) لقد أمر الله – عز وجل – بالجهاد، لا من أجل الدفاع عنه – تعالى عن ذلك علوا كبيرا -، وإنما ليثيب المجاهدين، ويرفعهم أعلى الدرجات والمنازل، ويعلي صوت الحق في الأرض، وقد جعله اختبارا وابتلاء للمؤمنين، ليتبين الصادق من الكاذب: )وليعلم الله من ينصره ورسله بالغيب إن الله قوي عزيز (25)( (الحديد).</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. الجهاد في الإسلام شعيرة عظمى:</strong></p>
<ol>
<li><strong>الجهاد لغة: م
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 1212
المحتوى: <p><strong>دعوى تعارض الجهاد مع الأوضاع الدولية الحديثة وظروف العصر </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) الجهاد فريضة ماضية إلى قيام الساعة، لا يبطله جور جائر ولا عدل عادل، ولأن الحرب بين الحق والباطل لا تنتهي، وقاعدة تغير الأحكام بتغير الزمان جارية في الفروع – أو المتغيرات – لا في الأصول -، والجهاد من الأصول في شريعة الإسلام، أو ما يقال عنه إنه مجمع عليه ومعلوم من الدين بالضرورة.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) نظام الجهاد في الإسلام لا يتعارض مع الأوضاع الدولية الحديثة، وخاصة ميثاق الأمم المتحدة في إقرار الأمن والسلم الدوليين، بل إن مبادئ الإسلام تتميز بأنها تشريع إلهي يسعى إلى إقامة العدل والمساواة، على حين أن ميثاق الأمم المتحدة من وضع البشر، قاصر عن إدراك كمال التشريع الإلهي.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #00008
|
<p><strong>دعوى تعارض الجهاد مع الأوضاع الدولية الحديثة وظروف العصر </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) الجهاد فريضة ماضية إلى قيام الساعة، لا يبطله جور جائر ولا عدل عادل، ولأن الحرب بين الحق والباطل لا تنتهي، وقاعدة تغير الأحكام بتغير الزمان جارية في الفروع – أو المتغيرات – لا في الأصول -، والجهاد من الأصول في شريعة الإسلام، أو ما يقال عنه إنه مجمع عليه ومعلوم من الدين بالضرورة.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) نظام الجهاد في الإسلام لا يتعارض مع الأوضاع الدولية الحديثة، وخاصة ميثاق الأمم المتحدة في إقرار الأمن والسلم الدوليين، بل إن مبادئ الإسلام تتميز بأنها تشريع إلهي يسعى إلى إقامة العدل والمساواة، على حين أن ميثاق الأمم المتحدة من وضع البشر، قاصر عن إدراك كمال التشريع الإلهي.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #00008
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 1210
المحتوى: <p><strong>دعوى مخالفة المسلمين لحكم القرآن في الجهاد </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) مرت مشروعية القتال في الإسلام بمرحلتين مختلفتين:</strong></span></p>
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li><span style="color: #000080;"><strong>مرحلة الإذن للمسلمين في القتال.</strong></span></li>
<li><span style="color: #000080;"><strong>مرحلة الأمر الوجوبي.</strong></span></li>
</ul>
</li>
</ul>
</li>
</ul>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) للجهاد في حياة الأمة أهمية عظيمة وأهداف جليلة، وهي:</strong></span></p>
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li><span style="color: #000080;"><strong>الجهاد هو الأداة الأخيرة في التعامل مع أذى العالم الخارجي.</strong></span></li>
<li><span style="color: #0000
|
<p><strong>دعوى مخالفة المسلمين لحكم القرآن في الجهاد </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) مرت مشروعية القتال في الإسلام بمرحلتين مختلفتين:</strong></span></p>
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li><span style="color: #000080;"><strong>مرحلة الإذن للمسلمين في القتال.</strong></span></li>
<li><span style="color: #000080;"><strong>مرحلة الأمر الوجوبي.</strong></span></li>
</ul>
</li>
</ul>
</li>
</ul>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) للجهاد في حياة الأمة أهمية عظيمة وأهداف جليلة، وهي:</strong></span></p>
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li><span style="color: #000080;"><strong>الجهاد هو الأداة الأخيرة في التعامل مع أذى العالم الخارجي.</strong></span></li>
<li><span style="color: #0000
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 1208
المحتوى: <p><strong>ادعاء أن الإسلام دين حرب، وليس دين سلام</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) إن المتأمل المنصف لحقيقة الإسلام وطبيعة أحكامه ومقاصد شرائعه،يدرك أنه دين سلام للبشرية كلها، عربها وعجمها،بكل مللها ونحلها.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) الباعث على الحرب والقتال في الإسلام هو دفع الاعتداء، لا البدء به، قال عز وجل: )وقاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم ولا تعتدوا إن الله لا يحب المعتدين (190)( (البقرة).</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) السلم هو الأصل في علاقة المسلمين بغيرهم، وهو أصل في عقيدة الإسلام، وعنصر من عناصر تربيته، وهدف يعمق الإحساس به في ضمير الفرد، وفي واقع المجتمع، وفي بناء الأمة.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>4) الجهاد القتالي في الإسل
|
<p><strong>ادعاء أن الإسلام دين حرب، وليس دين سلام</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) إن المتأمل المنصف لحقيقة الإسلام وطبيعة أحكامه ومقاصد شرائعه،يدرك أنه دين سلام للبشرية كلها، عربها وعجمها،بكل مللها ونحلها.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) الباعث على الحرب والقتال في الإسلام هو دفع الاعتداء، لا البدء به، قال عز وجل: )وقاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم ولا تعتدوا إن الله لا يحب المعتدين (190)( (البقرة).</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) السلم هو الأصل في علاقة المسلمين بغيرهم، وهو أصل في عقيدة الإسلام، وعنصر من عناصر تربيته، وهدف يعمق الإحساس به في ضمير الفرد، وفي واقع المجتمع، وفي بناء الأمة.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>4) الجهاد القتالي في الإسل
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 1206
المحتوى: <p><strong>دعوى عدوانية تعاليم الإسلام بتقسيم البلاد إلى دار سلام ودار حرب </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) لا قيام لدين الإسلام الكامل الشامل إلا بوجود دولة يقوم عليها، ولا يتصور وجود دولة بغير أرض تطبق فيها أحكام الإسلام، ويستقل عليها أهله.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) دار الإسلام هي التي تعلوها شريعة الإسلام، أو ما كان المسلم فيها آمنا بوصفه مسلما، ودار الحرب على العكس من ذلك، وهناك دار العهد وهي التي ترتبط مع المسلمين بعهد.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) ليس معنى تقسيم الديار إلى دار إسلام ودار حرب – أن علاقة المسلمين بغيرهم أساسها الحرب والقتال، إنما هو تقسيم فرضته ظروف الواقع، فأعداء الإسلام هم الذين جعلوا علاقتهم بالمسلمين علاقة حرب، ومن ثم صارت ديار المسلمين ديار حرب بالنسبة إليهم، فصارت
|
<p><strong>دعوى عدوانية تعاليم الإسلام بتقسيم البلاد إلى دار سلام ودار حرب </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) لا قيام لدين الإسلام الكامل الشامل إلا بوجود دولة يقوم عليها، ولا يتصور وجود دولة بغير أرض تطبق فيها أحكام الإسلام، ويستقل عليها أهله.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) دار الإسلام هي التي تعلوها شريعة الإسلام، أو ما كان المسلم فيها آمنا بوصفه مسلما، ودار الحرب على العكس من ذلك، وهناك دار العهد وهي التي ترتبط مع المسلمين بعهد.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) ليس معنى تقسيم الديار إلى دار إسلام ودار حرب – أن علاقة المسلمين بغيرهم أساسها الحرب والقتال، إنما هو تقسيم فرضته ظروف الواقع، فأعداء الإسلام هم الذين جعلوا علاقتهم بالمسلمين علاقة حرب، ومن ثم صارت ديار المسلمين ديار حرب بالنسبة إليهم، فصارت
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 1203
المحتوى: <p><strong>الزعم أن الجهاد هو السبيل الوحيد لدخول الجنة </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) الجهاد هو أعظم الأسباب التي تؤدي إلى دخول الجنة، وهو ذروة سنام الإسلام، ومن أفضل العبادات في الإسلام، وله عند الله قدر عظيم، وبه ترتبط عزة المسلمين وكرامتهم</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) الجهاد في الإسلام لا يعدله شيء، ولكنه ليس السبيل الوحيد لدخول الجنة؛ لأن ثمة أعمالا كثيرة غيره توجب دخول فاعلها الجنة، وهذا من رحمة الله الواسعة بعباده المسلمين.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. الجهاد من أعظم أسباب دخول الجنة:</strong></p>
<p><strong>إن الجهاد في سبيل الله لا يعدله عمل آخر في الإسلام، فهو أفضل نوع من أنواع العبادة، وقد شرعه الإسلام لإعلاء كلمة الله ودفع الظلم عن المستضعفين، وإرساء موازين العدل، ومن ثم فالجهاد في الإسلام من أعظم الطاعات وال
|
<p><strong>الزعم أن الجهاد هو السبيل الوحيد لدخول الجنة </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) الجهاد هو أعظم الأسباب التي تؤدي إلى دخول الجنة، وهو ذروة سنام الإسلام، ومن أفضل العبادات في الإسلام، وله عند الله قدر عظيم، وبه ترتبط عزة المسلمين وكرامتهم</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) الجهاد في الإسلام لا يعدله شيء، ولكنه ليس السبيل الوحيد لدخول الجنة؛ لأن ثمة أعمالا كثيرة غيره توجب دخول فاعلها الجنة، وهذا من رحمة الله الواسعة بعباده المسلمين.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. الجهاد من أعظم أسباب دخول الجنة:</strong></p>
<p><strong>إن الجهاد في سبيل الله لا يعدله عمل آخر في الإسلام، فهو أفضل نوع من أنواع العبادة، وقد شرعه الإسلام لإعلاء كلمة الله ودفع الظلم عن المستضعفين، وإرساء موازين العدل، ومن ثم فالجهاد في الإسلام من أعظم الطاعات وال
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 1201
المحتوى: <p><strong>توهم التعارض بين الأمر بالجهاد في الإسلام وحرية الاعتقاد </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) الدعوة إلى الإسلام تقوم على النصيحة والتذكير، لا على الأمر القسري، وتتم في نطاق الاختيار واتخاذ القرار، وقد أوجب الإسلام على أتباعه أن يدعوا غيرهم بالحكمة والموعظة الحسنة، وقرر أنه: )لا إكراه في الدين(.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) لا تعارض بين حرية الاعتقاد والأمر بالجهاد؛ لأن الإسلام كفل حرية الاعتقاد للجميع، بيد أنه أمر بقتال الأعداء الذين ينصبون العداوة للمسلمين، ويتربصون بهم الدوائر في قوله: )الذين يقاتلونكم(؛ ولذلك نهى الإسلام عن قتل النساء والأطفال والشيوخ، بل ونهى عن قتل رجال الدين من غير المسلمين ما لم يشتركوا في قتال المسلمين، وما داموا منعزلين في معابدهم؛ فلو لم يكن مبدأ حرية الاعتقاد من مبادئ الإسلام، لأمر بقتل رجال الدين في بادئ أمر القتال قبل غيرهم.<
|
<p><strong>توهم التعارض بين الأمر بالجهاد في الإسلام وحرية الاعتقاد </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) الدعوة إلى الإسلام تقوم على النصيحة والتذكير، لا على الأمر القسري، وتتم في نطاق الاختيار واتخاذ القرار، وقد أوجب الإسلام على أتباعه أن يدعوا غيرهم بالحكمة والموعظة الحسنة، وقرر أنه: )لا إكراه في الدين(.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) لا تعارض بين حرية الاعتقاد والأمر بالجهاد؛ لأن الإسلام كفل حرية الاعتقاد للجميع، بيد أنه أمر بقتال الأعداء الذين ينصبون العداوة للمسلمين، ويتربصون بهم الدوائر في قوله: )الذين يقاتلونكم(؛ ولذلك نهى الإسلام عن قتل النساء والأطفال والشيوخ، بل ونهى عن قتل رجال الدين من غير المسلمين ما لم يشتركوا في قتال المسلمين، وما داموا منعزلين في معابدهم؛ فلو لم يكن مبدأ حرية الاعتقاد من مبادئ الإسلام، لأمر بقتل رجال الدين في بادئ أمر القتال قبل غيرهم.<
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 1199
المحتوى: <p><strong>الزعم أن الجهاد شرع في الإسلام عقابا لأصحاب العقائد الأخرى لكفرهم وإلحادهم</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) الجهاد في الإسلام إنما هو لرد العدوان والدفاع عن النفس والأهل والوطن والدين، ومن أجل حماية الدعوة حتى تصل إلى الناس في حرية، لتأديب ناكثي العهد، أو لإغاثة المظلومين.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) نصوص الإسلام وإجماع علمائه ووقائع تاريخ المسلمين – تدل على أن ليس من أهداف الجهاد تأديب الكفار على كفرهم أو إجبارهم على الدخول في الإسلام، ولو كان الأمر كذلك لما تهاون النبي – صلى الله عليه وسلم – فيه، ولما تركه المسلمون من بعده.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) إذا كان الجهاد حربا ضد أصحاب العقائد الأخرى، فما سر دخول كثير من أصحاب هذه العقائد اليوم في دين الله أفواجا رغم ضعف الم
|
<p><strong>الزعم أن الجهاد شرع في الإسلام عقابا لأصحاب العقائد الأخرى لكفرهم وإلحادهم</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) الجهاد في الإسلام إنما هو لرد العدوان والدفاع عن النفس والأهل والوطن والدين، ومن أجل حماية الدعوة حتى تصل إلى الناس في حرية، لتأديب ناكثي العهد، أو لإغاثة المظلومين.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) نصوص الإسلام وإجماع علمائه ووقائع تاريخ المسلمين – تدل على أن ليس من أهداف الجهاد تأديب الكفار على كفرهم أو إجبارهم على الدخول في الإسلام، ولو كان الأمر كذلك لما تهاون النبي – صلى الله عليه وسلم – فيه، ولما تركه المسلمون من بعده.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) إذا كان الجهاد حربا ضد أصحاب العقائد الأخرى، فما سر دخول كثير من أصحاب هذه العقائد اليوم في دين الله أفواجا رغم ضعف الم
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 1197
المحتوى: <p><strong>ادعاء أن الباعث على الجهاد في الإسلام هو جمع المال والحصول على الغنائم</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) إن الدافع الحقيقي على الجهاد في الإسلام – هو إعلاء كلمة الله عن طريق إزالة – عز وجل – العقبات من طريق الدعوة إلى الله – عز وجل – وحماية المستضعفين من المسلمين، لا جمع المال؛ لأنه لو كان الهدف من الجهاد جمع المال، لكان أولى الناس بالثراء والغنى المادي هو رسول الله – صلى الله عليه وسلم – ولكن المعلوم من سيرته – صلى الله عليه وسلم خلاف ذلك، حيث كان – صلى الله عليه وسلم أزهد الناس.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) ليس المقصد من إباحة الغنائم جمع المال ذاته، وإنما المقصود الحقيقي انتزاع الوسيلة الأساسية الكبرى التي يعول عليها الظالمون، حتى لا يستخدموها في قتال المسلمين، والدليل على ذلك: أن المسلمين كانوا ير
|
<p><strong>ادعاء أن الباعث على الجهاد في الإسلام هو جمع المال والحصول على الغنائم</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) إن الدافع الحقيقي على الجهاد في الإسلام – هو إعلاء كلمة الله عن طريق إزالة – عز وجل – العقبات من طريق الدعوة إلى الله – عز وجل – وحماية المستضعفين من المسلمين، لا جمع المال؛ لأنه لو كان الهدف من الجهاد جمع المال، لكان أولى الناس بالثراء والغنى المادي هو رسول الله – صلى الله عليه وسلم – ولكن المعلوم من سيرته – صلى الله عليه وسلم خلاف ذلك، حيث كان – صلى الله عليه وسلم أزهد الناس.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) ليس المقصد من إباحة الغنائم جمع المال ذاته، وإنما المقصود الحقيقي انتزاع الوسيلة الأساسية الكبرى التي يعول عليها الظالمون، حتى لا يستخدموها في قتال المسلمين، والدليل على ذلك: أن المسلمين كانوا ير
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 1195
المحتوى: <p><strong>ادعاء تناقض القرآن في حكم القتال في الأشهر الحرم </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) القتال في الأشهر الحرم لدفع عدوان أو لرد ظلم – مباح ومشروع في الشريعة الإسلامية، وإن كان الأصل فيه التحريم في هذه الأشهر.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) القتال في الإسلام ضرورة يضطر إليها المسلمون في الدفاع ورد الظلم، وتحريمه لا يتفق مع الطبيعة العدوانية لأعداء الإسلام، الذين يتربصون به الدوائر.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. حكم القتال في الأشهر الحرم بين الإباحة والتحريم:</strong></p>
<p><strong>الأشهر الحرم هي: رجب وذو القعدة وذو الحجة والمحرم، وهذه الأشهر يحرم فيها القتال، وقد ورث العرب ذلك عن إبراهيم عليه السلام، وجاء الإسلام فأقر تحريم القتال في هذه الأشهر، لكن القتال ينقسم إلى نوعين: قتال للدفاع ورفع الظلم، وقتال هجومي، ول
|
<p><strong>ادعاء تناقض القرآن في حكم القتال في الأشهر الحرم </strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) القتال في الأشهر الحرم لدفع عدوان أو لرد ظلم – مباح ومشروع في الشريعة الإسلامية، وإن كان الأصل فيه التحريم في هذه الأشهر.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) القتال في الإسلام ضرورة يضطر إليها المسلمون في الدفاع ورد الظلم، وتحريمه لا يتفق مع الطبيعة العدوانية لأعداء الإسلام، الذين يتربصون به الدوائر.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. حكم القتال في الأشهر الحرم بين الإباحة والتحريم:</strong></p>
<p><strong>الأشهر الحرم هي: رجب وذو القعدة وذو الحجة والمحرم، وهذه الأشهر يحرم فيها القتال، وقد ورث العرب ذلك عن إبراهيم عليه السلام، وجاء الإسلام فأقر تحريم القتال في هذه الأشهر، لكن القتال ينقسم إلى نوعين: قتال للدفاع ورفع الظلم، وقتال هجومي، ول
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 1193
المحتوى: <p><strong>دعوى إباحة الإسلام الاغتيال والإرهاب</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) الإرهاب معناه التخويف والإفزاع، وقيل: إن هذا المصطلح عام ينسحب في مفهومه على الذين يسلكون سبلا غير أخلاقية ولا مشروعة لتحقيق بعض الأهداف، كأن تكون سياسية أو اقتصادية أو شخصية..الخ.أما العنف، فهو أن تستخدم فئة القوة المادية في غير موضعها وبدون ضابط من خلق أو شرع أو قانون، والإسلام بريء من الإرهاب والعنف كليهما.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) الإسلام دين الرحمة الكاملة بالإنسانية كلها، سواء فيها المسلمون وغيرهم، فقد حذر الإسلام أشد التحذير من ترويع الناس وإخافتهم وإشاعة الذعر في نفوس العباد.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) لم يكن قتل “كعب بن الأشرف” من قبيل الإرهاب، إذ على الرغم من عهد النبي – صلى الله عليه وسل
|
<p><strong>دعوى إباحة الإسلام الاغتيال والإرهاب</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) الإرهاب معناه التخويف والإفزاع، وقيل: إن هذا المصطلح عام ينسحب في مفهومه على الذين يسلكون سبلا غير أخلاقية ولا مشروعة لتحقيق بعض الأهداف، كأن تكون سياسية أو اقتصادية أو شخصية..الخ.أما العنف، فهو أن تستخدم فئة القوة المادية في غير موضعها وبدون ضابط من خلق أو شرع أو قانون، والإسلام بريء من الإرهاب والعنف كليهما.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) الإسلام دين الرحمة الكاملة بالإنسانية كلها، سواء فيها المسلمون وغيرهم، فقد حذر الإسلام أشد التحذير من ترويع الناس وإخافتهم وإشاعة الذعر في نفوس العباد.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) لم يكن قتل “كعب بن الأشرف” من قبيل الإرهاب، إذ على الرغم من عهد النبي – صلى الله عليه وسل
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 1137
المحتوى: <p><strong>دعوى اعتماد الأئمة على آرائهم أكثر من اعتمادهم على السنة</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) إن القول بأن الأئمة لم يحتكموا إلى السنة قول عار من الصحة، بل إن الأمر بخلاف ذلك تماما؛ إذ السنة هي المصدر الثاني – بعد القرآن – من مصادر الفتوى والحكم لدى جميع الأئمة، ما دامت صحيحة ثابتة عن رسول الله – صلى الله عليه وسلم – وقد كانت أصول مذاهبهم لا تخرج عن الكتاب والسنة والإجماع والقياس على الترتيب – فيما يتعلق بالأدلة النقلية – فلا إعمال للعقل عندهم إلا فيما انعدم فيه النص قرآنا وسنة.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) لقد حرص أبو حنيفة منذ حداثة سنه على سماع الحديث؛ إذ ارتحل في طلبه، فأخذ عن علماء الأمصار من المحدثين والرواة، وحصل ثروة حديثية مهمة كانت زاده في استنباط الأحكام، وقد جمعها تلامذته في مسند بلغت عدتها خمسمائة حديث.</stro
|
<p><strong>دعوى اعتماد الأئمة على آرائهم أكثر من اعتمادهم على السنة</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) إن القول بأن الأئمة لم يحتكموا إلى السنة قول عار من الصحة، بل إن الأمر بخلاف ذلك تماما؛ إذ السنة هي المصدر الثاني – بعد القرآن – من مصادر الفتوى والحكم لدى جميع الأئمة، ما دامت صحيحة ثابتة عن رسول الله – صلى الله عليه وسلم – وقد كانت أصول مذاهبهم لا تخرج عن الكتاب والسنة والإجماع والقياس على الترتيب – فيما يتعلق بالأدلة النقلية – فلا إعمال للعقل عندهم إلا فيما انعدم فيه النص قرآنا وسنة.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) لقد حرص أبو حنيفة منذ حداثة سنه على سماع الحديث؛ إذ ارتحل في طلبه، فأخذ عن علماء الأمصار من المحدثين والرواة، وحصل ثروة حديثية مهمة كانت زاده في استنباط الأحكام، وقد جمعها تلامذته في مسند بلغت عدتها خمسمائة حديث.</stro
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 1135
المحتوى: <p><strong>دعوى نسبة الأحاديث إلى الصحابة، لا إلى النبي صلى الله عليه وسلم</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><strong><span style="color: #000080;">وجه إبطال الشبهة:</span></strong></p>
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li><strong><span style="color: #000080;">لقد ميز الصحابة – رضي الله عنهم – بين حديث النبي – صلى الله عليه وسلم – وما كان منهم من أقوال أو آراء أو اجتهاد ونصوا على ذلك صراحة؛ فأقوالهم هي الفتاوى والشروح والتفسير والفهم لحديث النبي – صلى الله عليه وسلم – وهذا واضح من الدليل الذي ادعاه المغرضون أنفسهم بأن ما روي عن الصحابة يفوق بكثير ما روي عن النبي – صلى الله عليه وسلم – فمن أين لهم معرفة ذلك إلا إذا كان الأمر واضحا عند الجميع في التمييز بين أقوال الصحابة والحديث الشريف؟! فدليلهم شاهد عليهم لا لهم.</span></strong></li>
</ul>
</li>
</ul>
</li>
</ul>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>تمييز الصحابة بين أقوالهم وبين أقوال النبي صلى الله عليه وسلم:</strong>
|
<p><strong>دعوى نسبة الأحاديث إلى الصحابة، لا إلى النبي صلى الله عليه وسلم</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><strong><span style="color: #000080;">وجه إبطال الشبهة:</span></strong></p>
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li style="list-style-type: none;">
<ul>
<li><strong><span style="color: #000080;">لقد ميز الصحابة – رضي الله عنهم – بين حديث النبي – صلى الله عليه وسلم – وما كان منهم من أقوال أو آراء أو اجتهاد ونصوا على ذلك صراحة؛ فأقوالهم هي الفتاوى والشروح والتفسير والفهم لحديث النبي – صلى الله عليه وسلم – وهذا واضح من الدليل الذي ادعاه المغرضون أنفسهم بأن ما روي عن الصحابة يفوق بكثير ما روي عن النبي – صلى الله عليه وسلم – فمن أين لهم معرفة ذلك إلا إذا كان الأمر واضحا عند الجميع في التمييز بين أقوال الصحابة والحديث الشريف؟! فدليلهم شاهد عليهم لا لهم.</span></strong></li>
</ul>
</li>
</ul>
</li>
</ul>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>تمييز الصحابة بين أقوالهم وبين أقوال النبي صلى الله عليه وسلم:</strong>
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 1133
المحتوى: <p><strong>الزعم أن الصحابة خالفوا السنة</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) إن ما صح عن الصحابة الكرام نابع في حقيقته من تشريع النبي صلى الله عليه وسلم – وإن بدا ظاهره المخالفة لمن لم يفقه السنة – وذلك لعمق فهمهم لمقصود النص النبوي، وتطبيق روحه، فما عرف التاريخ أناسا اهتموا بسنة نبيهم كاهتمام الصحابة بسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) إن ما ورد عن عمر بن الخطاب – رضي الله عنه – في شأن الدية لم يكن مخالفة للنبي – صلى الله عليه وسلم – فالسنة لم تعين في ذلك نوعا محددا، وما جاء عنه – صلى الله عليه وسلم – كان تقديرا عاما يختلف باختلاف أحوال الناس وظروفهم في جنس الدية ومقدارها ومن يتحملها، وهو ما سار عليه عمر رضي الله عنه.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #0
|
<p><strong>الزعم أن الصحابة خالفوا السنة</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) إن ما صح عن الصحابة الكرام نابع في حقيقته من تشريع النبي صلى الله عليه وسلم – وإن بدا ظاهره المخالفة لمن لم يفقه السنة – وذلك لعمق فهمهم لمقصود النص النبوي، وتطبيق روحه، فما عرف التاريخ أناسا اهتموا بسنة نبيهم كاهتمام الصحابة بسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) إن ما ورد عن عمر بن الخطاب – رضي الله عنه – في شأن الدية لم يكن مخالفة للنبي – صلى الله عليه وسلم – فالسنة لم تعين في ذلك نوعا محددا، وما جاء عنه – صلى الله عليه وسلم – كان تقديرا عاما يختلف باختلاف أحوال الناس وظروفهم في جنس الدية ومقدارها ومن يتحملها، وهو ما سار عليه عمر رضي الله عنه.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #0
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 1131
المحتوى: <p><strong>الزعم أن ديانة إبراهيم- عليه السلام – بديل يغني عن السنة</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) لقد جعل الله – عز وجل – الأديان جميعا متفقة في أصول العقيدة,قال عز وجل: )وما أرسلنا من قبلك من رسول إلا نوحي إليه أنه لا إله إلا أنا فاعبدون (25)( (الأنبياء), وجعل – عز وجل – لكل نبي سنة لقومه تهديهم إلى الطريق المستقيم بما يتوافق وحال هؤلاء القوم، وزمانهم ومكانهم، قال عز وجل: )لكل جعلنا منكم شرعة ومنهاجا( (المائدة: 48), ولما كان الإسلام آخر رسالات السماء إلى الأرض أتت شريعته شاملة لما قبلها ومهيمنة عليها.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) إن العلاقة بين الإسلام وما قبله من شرائع ليست علاقة الفرع بأصوله، وإنما هي علاقة التأكيد في مجال العقيدة وأصول الأخلاق، والهيمنة عليها في مجال الشرائع والأحكام إذ إن مصدر كل هذه الشرائع هو الله عز وجل.</strong>
|
<p><strong>الزعم أن ديانة إبراهيم- عليه السلام – بديل يغني عن السنة</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) لقد جعل الله – عز وجل – الأديان جميعا متفقة في أصول العقيدة,قال عز وجل: )وما أرسلنا من قبلك من رسول إلا نوحي إليه أنه لا إله إلا أنا فاعبدون (25)( (الأنبياء), وجعل – عز وجل – لكل نبي سنة لقومه تهديهم إلى الطريق المستقيم بما يتوافق وحال هؤلاء القوم، وزمانهم ومكانهم، قال عز وجل: )لكل جعلنا منكم شرعة ومنهاجا( (المائدة: 48), ولما كان الإسلام آخر رسالات السماء إلى الأرض أتت شريعته شاملة لما قبلها ومهيمنة عليها.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) إن العلاقة بين الإسلام وما قبله من شرائع ليست علاقة الفرع بأصوله، وإنما هي علاقة التأكيد في مجال العقيدة وأصول الأخلاق، والهيمنة عليها في مجال الشرائع والأحكام إذ إن مصدر كل هذه الشرائع هو الله عز وجل.</strong>
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 1128
المحتوى: <p><strong>دعوى أن تشدد الصحابة في قبول السنة منقصة لها</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) إن موقف الصحابة المتشدد من السنة لم يكن للإنقاص من قيمتها، وإنما من أجل التثبت، زيادة في صيانة الحديث، وخوفا من أن يتسرب إليها الكذب، وإلا فلماذا يعملون بالسنة، ويفزعون إليها، كلما نزلت بهم نازلة ليس لها حكم في القرآن؟</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) إن محاولة الفاروق كتابة سنة رسول الله – صلى الله عليه وسلم – لتدل على مدى قناعته بأهمية كتابة الحديث الشريف، وما كان إحجامه بعد ذلك إلا تريثا وتحرزا في التدوين والجمع؛ ولذلك رأيناه يأذن بالكتابة لمن يأمن عليه اللبس ويثق به.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) إن خبر حبس عمر بن الخطاب لبعض الصحابة المكثرين من الرواية عن الرسول – صلى الله عليه وسلم – لا ير
|
<p><strong>دعوى أن تشدد الصحابة في قبول السنة منقصة لها</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) إن موقف الصحابة المتشدد من السنة لم يكن للإنقاص من قيمتها، وإنما من أجل التثبت، زيادة في صيانة الحديث، وخوفا من أن يتسرب إليها الكذب، وإلا فلماذا يعملون بالسنة، ويفزعون إليها، كلما نزلت بهم نازلة ليس لها حكم في القرآن؟</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) إن محاولة الفاروق كتابة سنة رسول الله – صلى الله عليه وسلم – لتدل على مدى قناعته بأهمية كتابة الحديث الشريف، وما كان إحجامه بعد ذلك إلا تريثا وتحرزا في التدوين والجمع؛ ولذلك رأيناه يأذن بالكتابة لمن يأمن عليه اللبس ويثق به.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) إن خبر حبس عمر بن الخطاب لبعض الصحابة المكثرين من الرواية عن الرسول – صلى الله عليه وسلم – لا ير
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 1126
المحتوى: <p><strong>دعوى أن السنة هي مشهور آراء المدارس الفقهية</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) إن قولهم بأن السند لم يكن معروفا لدى علماء هذه المدارس قول مردود؛ إذ عرف السند منذ عصر الفتنة الكبرى بعد مقتل عثمان بن عفان – رضي الله عنه – كما أن أصحاب المذاهب الفقهية كانوا كلهم من المتبحرين في علوم السنة رواية ودراية، وشاهد ذلك مصنفاتهم الكبرى في هذا الفن,فكيف يتهمون بعدم استطاعتهم تمييز أقوال النبي – صلى الله عليه وسلم – من غيرها؟!</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) إن سيرة الفقهاء، وشهود الجميع لهم بالتقوى والصلاح لينفي عنهم أية مظنة في اتهامهم بوضع الحديث على رسول الله – صلى الله عليه وسلم – تأييدا لمذهبهم ورأيهم الفقهي، وكذلك اعتمادهم الأصلين العظيمين القرآن والسنة أساسا رئيسا في استنباط الأحكام الشرعية وعدولهم عن رأيهم عند وصول الحديث الصح
|
<p><strong>دعوى أن السنة هي مشهور آراء المدارس الفقهية</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) إن قولهم بأن السند لم يكن معروفا لدى علماء هذه المدارس قول مردود؛ إذ عرف السند منذ عصر الفتنة الكبرى بعد مقتل عثمان بن عفان – رضي الله عنه – كما أن أصحاب المذاهب الفقهية كانوا كلهم من المتبحرين في علوم السنة رواية ودراية، وشاهد ذلك مصنفاتهم الكبرى في هذا الفن,فكيف يتهمون بعدم استطاعتهم تمييز أقوال النبي – صلى الله عليه وسلم – من غيرها؟!</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) إن سيرة الفقهاء، وشهود الجميع لهم بالتقوى والصلاح لينفي عنهم أية مظنة في اتهامهم بوضع الحديث على رسول الله – صلى الله عليه وسلم – تأييدا لمذهبهم ورأيهم الفقهي، وكذلك اعتمادهم الأصلين العظيمين القرآن والسنة أساسا رئيسا في استنباط الأحكام الشرعية وعدولهم عن رأيهم عند وصول الحديث الصح
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 1124
المحتوى: <p><strong>الزعم أن الحديث النبوي من آثار تقدم المسلمين في عصر النضوج</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><strong> <span style="color: #000080;">وجوه إبطال الشبهة:</span></strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) إن التطور الديني والسياسي والاجتماعي الذي بلغه المسلمون في القرنين الأول والثاني لا يسعفهم في أن يسنوا شرائع وقوانين في درجة تلك التي جاءت بها السنة النبوية، وها هي أوربا وما بلغته من التطور في العصر الحاضر عاجزة عن أن تصل إلى وضع قوانين وشرائع في دقة شرائع الإسلام التي أتى بها النبي – صلى الله عليه وسلم – مبلغا إياها عن ربه, بشهادة الغربيين أنفسهم.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) لم ينتقل النبي – صلى الله عليه وسلم – إلى الرفيق الأعلى إلا بعد أن وضع الأسس الكاملة لبنيان الإسلام الشامخ، وذلك من خلال القرآن والأحاديث الصحيحة الوافرة التي نقلت إلينا عن طريق الرواة الثقات طبقة عن طبقة حتى وصلت إلينا. ولا مجال للقول بأن هذه الأحاديث كانت من عقلي
|
<p><strong>الزعم أن الحديث النبوي من آثار تقدم المسلمين في عصر النضوج</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><strong> <span style="color: #000080;">وجوه إبطال الشبهة:</span></strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) إن التطور الديني والسياسي والاجتماعي الذي بلغه المسلمون في القرنين الأول والثاني لا يسعفهم في أن يسنوا شرائع وقوانين في درجة تلك التي جاءت بها السنة النبوية، وها هي أوربا وما بلغته من التطور في العصر الحاضر عاجزة عن أن تصل إلى وضع قوانين وشرائع في دقة شرائع الإسلام التي أتى بها النبي – صلى الله عليه وسلم – مبلغا إياها عن ربه, بشهادة الغربيين أنفسهم.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) لم ينتقل النبي – صلى الله عليه وسلم – إلى الرفيق الأعلى إلا بعد أن وضع الأسس الكاملة لبنيان الإسلام الشامخ، وذلك من خلال القرآن والأحاديث الصحيحة الوافرة التي نقلت إلينا عن طريق الرواة الثقات طبقة عن طبقة حتى وصلت إلينا. ولا مجال للقول بأن هذه الأحاديث كانت من عقلي
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 1122
المحتوى: <p><strong>الزعم أن السنة مستوحاة من النصرانية</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) إن السنة النبوية وحي إلهي كالقرآن، وليس بها لفظ واحد مستوحى من الإنجيل؛ إذ كيف يأخذ النبي – صلى الله عليه وسلم – سنته من كتب محرفة مبدلة باعتراف الأساقفة أنفسهم, وبشهادة الله – عز وجل – في القرآن؟! وكيف تكون السنة مستوحاة من النصرانية وهي تهدم عقائدهم وتخالف شرائعهم؟! ولماذا لم يشنع أهل الكتاب الذين حاربهم النبي – صلى الله عليه وسلم – عليه ذلك؟ وإذا كان استوحى أربعة أحاديث، فمن أين استوحى ملايين الأحاديث الأخرى؟!</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) لقد كانت عناية الصحابة والتابعين والعلماء بعدهم بالسنة وجمعها عناية فائقة, فقد تحروا الدقة في نقل الأحاديث عن النبي – صلى الله عليه وسلم – ووضعوا لذلك شروطا صارمة لقبول الحديث سندا ومتنا, وبينوا أحوال
|
<p><strong>الزعم أن السنة مستوحاة من النصرانية</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) إن السنة النبوية وحي إلهي كالقرآن، وليس بها لفظ واحد مستوحى من الإنجيل؛ إذ كيف يأخذ النبي – صلى الله عليه وسلم – سنته من كتب محرفة مبدلة باعتراف الأساقفة أنفسهم, وبشهادة الله – عز وجل – في القرآن؟! وكيف تكون السنة مستوحاة من النصرانية وهي تهدم عقائدهم وتخالف شرائعهم؟! ولماذا لم يشنع أهل الكتاب الذين حاربهم النبي – صلى الله عليه وسلم – عليه ذلك؟ وإذا كان استوحى أربعة أحاديث، فمن أين استوحى ملايين الأحاديث الأخرى؟!</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) لقد كانت عناية الصحابة والتابعين والعلماء بعدهم بالسنة وجمعها عناية فائقة, فقد تحروا الدقة في نقل الأحاديث عن النبي – صلى الله عليه وسلم – ووضعوا لذلك شروطا صارمة لقبول الحديث سندا ومتنا, وبينوا أحوال
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 1120
المحتوى: <p><strong>الزعم أن السنة مقتبسة من اليهودية وبعض الديانات الهندية</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) إن التشابه بين السنة والتوراة تشابه مزعوم للبون الشاسع، والفرق الكبير بينهما في العقائد والشرائع، فلقد تعددت الأرباب في التوراة، ووصفت بما لا يليق من صفات تناقض صفات الله – عز وجل – في عقيدة التوحيد تناقضا تاما، وإذا كان ثمة ملامح تشابه، فما هذا إلا لأن التوراة قبل التحريف – في الأصل نبعت من المشكاة التي نبعت منها السنة النبوية وهي الوحي الإلهي.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) إن الفضائل العامة كالحق، والعدل، وحب الخير, من لوازم الفطرة السليمة وإن غاب التدين, فمعرفة أصحاب الديانات المختلفة نابع من هذه الفطرة، ومن بقايا آثار الأديان السماوية قبل تحريفها، ومجيء تلك الفضائل في السنة دليل حجيتها وأنها وحي من عند الله لأن الإسلام دين الفطرة.</strong></span
|
<p><strong>الزعم أن السنة مقتبسة من اليهودية وبعض الديانات الهندية</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) إن التشابه بين السنة والتوراة تشابه مزعوم للبون الشاسع، والفرق الكبير بينهما في العقائد والشرائع، فلقد تعددت الأرباب في التوراة، ووصفت بما لا يليق من صفات تناقض صفات الله – عز وجل – في عقيدة التوحيد تناقضا تاما، وإذا كان ثمة ملامح تشابه، فما هذا إلا لأن التوراة قبل التحريف – في الأصل نبعت من المشكاة التي نبعت منها السنة النبوية وهي الوحي الإلهي.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) إن الفضائل العامة كالحق، والعدل، وحب الخير, من لوازم الفطرة السليمة وإن غاب التدين, فمعرفة أصحاب الديانات المختلفة نابع من هذه الفطرة، ومن بقايا آثار الأديان السماوية قبل تحريفها، ومجيء تلك الفضائل في السنة دليل حجيتها وأنها وحي من عند الله لأن الإسلام دين الفطرة.</strong></span
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 1118
المحتوى: <p><strong>الزعم أن السنة وحي شيطاني</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) لقد أكد القرآن الكريم عصمة النبي – صلى الله عليه وسلم – من الشيطان ووساوسه، فقد عصمه الله تعالى في كل ما يبلغه من الوحي سواء أكان قرآنا أم سنة. وهذا دليل على حجية السنة.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) لقد حذرت السنة العطرة من اتباع مسالك الشيطان، وجاءت بشرائع ربانية نصت على أن من اتبعها استطاع أن يحارب كيده وينتصر عليه. فكيف يعقل أن تكون السنة وساوس شيطانية، وهي تحارب كيده، الذي قال فيه سبحانه وتعالى: )إن الشيطان لكم عدو فاتخذوه عدوا( (فاطر: ٦).</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) إن الآيات التي استدلوا بها لا تنفي حجية السنة النبوية، بل تؤكدها؛ وذلك لأن القرآن والسنة كلاهما من مشكاة واحدة، هي الوحي الإلهي, ولذلك دعا القرآن إلى ض
|
<p><strong>الزعم أن السنة وحي شيطاني</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) لقد أكد القرآن الكريم عصمة النبي – صلى الله عليه وسلم – من الشيطان ووساوسه، فقد عصمه الله تعالى في كل ما يبلغه من الوحي سواء أكان قرآنا أم سنة. وهذا دليل على حجية السنة.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) لقد حذرت السنة العطرة من اتباع مسالك الشيطان، وجاءت بشرائع ربانية نصت على أن من اتبعها استطاع أن يحارب كيده وينتصر عليه. فكيف يعقل أن تكون السنة وساوس شيطانية، وهي تحارب كيده، الذي قال فيه سبحانه وتعالى: )إن الشيطان لكم عدو فاتخذوه عدوا( (فاطر: ٦).</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) إن الآيات التي استدلوا بها لا تنفي حجية السنة النبوية، بل تؤكدها؛ وذلك لأن القرآن والسنة كلاهما من مشكاة واحدة، هي الوحي الإلهي, ولذلك دعا القرآن إلى ض
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 1116
المحتوى: <p><strong>دعوى تقديم العقل على السنة</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong> وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) لقد أثبت الإسلام للعقل سيادة واستقلالا، لكنه لم يجعل هذا الاستقلال مطلقا، وإنما حدده وقيده بما يتلائم مع طبيعته غير الكاملة.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) إن السنة ليست نتاجا لتفاعل العقل مع الواقع، وإنما هي شرع أوحي به إلى النبي – صلى الله عليه وسلم – المعصوم من ربه عز وجل؛ إذ إنها ليست مقصورة على زمن محدد، وإنما هي ممتدة بامتداد الزمان، لعالمية رسالتها وخاتميتها، وكذا هيمنتها على الرسائل السابقة.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) إن الصحابة والتابعين لم يكونوا يقدمون عقولهم وآراءهم على النقل، على الرغم من أنهم أسلم الأمة عقولا بعد النبي صلى الله عليه وسلم.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أول
|
<p><strong>دعوى تقديم العقل على السنة</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong> وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) لقد أثبت الإسلام للعقل سيادة واستقلالا، لكنه لم يجعل هذا الاستقلال مطلقا، وإنما حدده وقيده بما يتلائم مع طبيعته غير الكاملة.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) إن السنة ليست نتاجا لتفاعل العقل مع الواقع، وإنما هي شرع أوحي به إلى النبي – صلى الله عليه وسلم – المعصوم من ربه عز وجل؛ إذ إنها ليست مقصورة على زمن محدد، وإنما هي ممتدة بامتداد الزمان، لعالمية رسالتها وخاتميتها، وكذا هيمنتها على الرسائل السابقة.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) إن الصحابة والتابعين لم يكونوا يقدمون عقولهم وآراءهم على النقل، على الرغم من أنهم أسلم الأمة عقولا بعد النبي صلى الله عليه وسلم.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أول
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 1114
المحتوى: <p><strong>دعوى تعذر التمييز بين الصحيح وغيره في السنة لاختلاطهما</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) لم يرد عن أحد من أصحاب النبي – صلى الله عليه وسلم – أنه نطق بغير الصدق أو أخبر بخلاف الحق، فكيف يكذبون على النبي – صلى الله عليه وسلم – وهم حماة شرعه، ولم يثبت عنهم كذب في أمور الدنيا فضلا عن الدين؛ بل كلهم عدول بنص القرآن والسنة وإجماع الأمة؛ وإنما الكذب والافتراء دأب المفترين على أصحاب رسول الله – صلى الله عليه وسلم – وسمة المجترئين على مقامهم الرفيع.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) لقد كان الصحابة – رضي الله عنهم – مع عدالتهم المشهود لهم بها أشد حرصا في الأخذ والتبليغ، وأقوى تثبتا في التحمل والأداء عن رسول الله – صلى الله عليه وسلم – وتابعهم السلف الصالح في هذه الأمة، وعنهم أخذت القواعد التي حفظت السنة ومحصت
|
<p><strong>دعوى تعذر التمييز بين الصحيح وغيره في السنة لاختلاطهما</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) لم يرد عن أحد من أصحاب النبي – صلى الله عليه وسلم – أنه نطق بغير الصدق أو أخبر بخلاف الحق، فكيف يكذبون على النبي – صلى الله عليه وسلم – وهم حماة شرعه، ولم يثبت عنهم كذب في أمور الدنيا فضلا عن الدين؛ بل كلهم عدول بنص القرآن والسنة وإجماع الأمة؛ وإنما الكذب والافتراء دأب المفترين على أصحاب رسول الله – صلى الله عليه وسلم – وسمة المجترئين على مقامهم الرفيع.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) لقد كان الصحابة – رضي الله عنهم – مع عدالتهم المشهود لهم بها أشد حرصا في الأخذ والتبليغ، وأقوى تثبتا في التحمل والأداء عن رسول الله – صلى الله عليه وسلم – وتابعهم السلف الصالح في هذه الأمة، وعنهم أخذت القواعد التي حفظت السنة ومحصت
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 1112
المحتوى: <p><strong>ادعاء أن في السنة أحاديث ليست صالحة لزماننا</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) إن سنة النبي – صلى الله عليه وسلم – جاءت بتشريع لازم ودائم، يحقق مصلحة ثابتة ودائمة، لا تتغير ولا تتبدل، ولا تنقلب إلى مفسدة أبدا، وقد أثبت الواقع والعلم الحديث صحة ذلك.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) أما أمر الرمل في الحج فلقد اجتزأ الزاعمون جزءا من الحديث الذي استدلوا به – عمدا – للإيهام بصواب رأيهم، ولو أكملوه لتبين فساد دليلهم وعور استدلالهم؛ إذ يقول عمر بن الخطاب – رضي الله عنه – في تتمة حديثه: «ولكنه أمر فعله رسول الله، ورمل», وتأكيدا على هذا فقد رمل النبي – صلى الله عليه وسلم – في حجة الوداع، مما يثبت أنه صار نسكا ثابتا، وليس حكما مؤقتا بزمن الكفار.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #0000
|
<p><strong>ادعاء أن في السنة أحاديث ليست صالحة لزماننا</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) إن سنة النبي – صلى الله عليه وسلم – جاءت بتشريع لازم ودائم، يحقق مصلحة ثابتة ودائمة، لا تتغير ولا تتبدل، ولا تنقلب إلى مفسدة أبدا، وقد أثبت الواقع والعلم الحديث صحة ذلك.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) أما أمر الرمل في الحج فلقد اجتزأ الزاعمون جزءا من الحديث الذي استدلوا به – عمدا – للإيهام بصواب رأيهم، ولو أكملوه لتبين فساد دليلهم وعور استدلالهم؛ إذ يقول عمر بن الخطاب – رضي الله عنه – في تتمة حديثه: «ولكنه أمر فعله رسول الله، ورمل», وتأكيدا على هذا فقد رمل النبي – صلى الله عليه وسلم – في حجة الوداع، مما يثبت أنه صار نسكا ثابتا، وليس حكما مؤقتا بزمن الكفار.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #0000
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 1110
المحتوى: <p><strong>الزعم أن صحة الحديث مرتبطة بعرضه على القواعد السياسية وطبيعة العمران قياسا على أخبار المؤرخين</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) لقد حظي حديث رسول الله – صلى الله عليه وسلم – بالعناية والاهتمام والحفظ التام بما لم يتوفر لحديث رسول من الرسل؛ إذ قيض الله – عز وجل – لحفظ الحديث ونقده علماء أجلاء، وقفوا حياتهم على خدمته، وغربلته، وتمييز صحيحه من سقيمه.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) إن أخبار المؤرخين، والعامة، وأصحاب الحكايات، والوقائع التاريخية، لم تصل درجة صيانتها وحفظها إلى ما وصلت إليه السنة، فاحتاجت هذه العلوم إلى قواعد للحكم على صحتها، والتأكد من ثبوتها، ومن ثم فلا وجه لقياس السنة عليها.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. العناية بالحديث وحفظه:</strong></p>
<p><strong>لقد حفظت سنة النبي – ص
|
<p><strong>الزعم أن صحة الحديث مرتبطة بعرضه على القواعد السياسية وطبيعة العمران قياسا على أخبار المؤرخين</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) لقد حظي حديث رسول الله – صلى الله عليه وسلم – بالعناية والاهتمام والحفظ التام بما لم يتوفر لحديث رسول من الرسل؛ إذ قيض الله – عز وجل – لحفظ الحديث ونقده علماء أجلاء، وقفوا حياتهم على خدمته، وغربلته، وتمييز صحيحه من سقيمه.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) إن أخبار المؤرخين، والعامة، وأصحاب الحكايات، والوقائع التاريخية، لم تصل درجة صيانتها وحفظها إلى ما وصلت إليه السنة، فاحتاجت هذه العلوم إلى قواعد للحكم على صحتها، والتأكد من ثبوتها، ومن ثم فلا وجه لقياس السنة عليها.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. العناية بالحديث وحفظه:</strong></p>
<p><strong>لقد حفظت سنة النبي – ص
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 1108
المحتوى: <p><strong>الزعم أن السنة لا تعبر عن المرحلة المكية</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) إن المرحلة المكية هي مهد البعثة المحمدية؛ لذا انصرفت لإرساء عقيدة التوحيد، وتهذيب الأخلاق والنفوس، وقد كثرت الأحاديث الصحيحة التي تنطق بهذا الأمر مؤكدة عليه، موردة أخبار وتفاصيل تلك المرحلة كاملة، فكيف يزعمون أن السنة قد خلت من الأحاديث التي تعبر عن تلك الفترة؟!</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) إن السنة النبوية لها أهمية عظيمة سواء في المرحلة المكية، أو في المرحلة المدنية، وقد جاءت معبرة عنهما، وما ادعاه الزاعمون من أن أحاديث المرحلة المدنية تخلو من أي شيء مهم أمر تكذبه الروايات الصحيحة المأثورة عن هذه المرحلة، والتي حفلت بتشريعات كثيرة.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. لم تغفل كتب السنة أحاديث هذه المرحلة، وإنما تحدثت عنها في أكثر من موضع من دواو
|
<p><strong>الزعم أن السنة لا تعبر عن المرحلة المكية</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوها إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) إن المرحلة المكية هي مهد البعثة المحمدية؛ لذا انصرفت لإرساء عقيدة التوحيد، وتهذيب الأخلاق والنفوس، وقد كثرت الأحاديث الصحيحة التي تنطق بهذا الأمر مؤكدة عليه، موردة أخبار وتفاصيل تلك المرحلة كاملة، فكيف يزعمون أن السنة قد خلت من الأحاديث التي تعبر عن تلك الفترة؟!</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) إن السنة النبوية لها أهمية عظيمة سواء في المرحلة المكية، أو في المرحلة المدنية، وقد جاءت معبرة عنهما، وما ادعاه الزاعمون من أن أحاديث المرحلة المدنية تخلو من أي شيء مهم أمر تكذبه الروايات الصحيحة المأثورة عن هذه المرحلة، والتي حفلت بتشريعات كثيرة.</strong></span></p>
<p><strong>التفصيل:</strong></p>
<p><strong>أولا. لم تغفل كتب السنة أحاديث هذه المرحلة، وإنما تحدثت عنها في أكثر من موضع من دواو
|
سؤال: أجب بناءً على المقال ID 1106
المحتوى: <p><strong>الزعم أن السنة رويت بالمعنى مما أدى إلى تحريفها</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) لقد حث النبي – صلى الله عليه وسلم – أصحابه أن يرووا أحاديثه بألفاظها كما سمعوها منه – صلى الله عليه وسلم – ورغب في ذلك أيما ترغيب، فقد كان – صلى الله عليه وسلم – إذا سمع هو راويا يبدل لفظا مكان لفظ استوقفه, وأمره أن يرويه كما قاله – صلى الله عليه وسلم -.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) لقد حرص الصحابة – رضي الله عنهم – على رواية الحديث بلفظه أشد الحرص، وذلك بحفظه – كما قاله النبي صلى الله عليه وسلم – في صدورهم أو بكتابته في صحفهم.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) إذا كان العلماء قد جوزوا للراوي العالم بالألفاظ ومدلولاتها روايته الأحاديث بالمعنى، فإنهم ل
|
<p><strong>الزعم أن السنة رويت بالمعنى مما أدى إلى تحريفها</strong></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>وجوه إبطال الشبهة:</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>1) لقد حث النبي – صلى الله عليه وسلم – أصحابه أن يرووا أحاديثه بألفاظها كما سمعوها منه – صلى الله عليه وسلم – ورغب في ذلك أيما ترغيب، فقد كان – صلى الله عليه وسلم – إذا سمع هو راويا يبدل لفظا مكان لفظ استوقفه, وأمره أن يرويه كما قاله – صلى الله عليه وسلم -.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>2) لقد حرص الصحابة – رضي الله عنهم – على رواية الحديث بلفظه أشد الحرص، وذلك بحفظه – كما قاله النبي صلى الله عليه وسلم – في صدورهم أو بكتابته في صحفهم.</strong></span></p>
<p style="padding-right: 80px;"><span style="color: #000080;"><strong>3) إذا كان العلماء قد جوزوا للراوي العالم بالألفاظ ومدلولاتها روايته الأحاديث بالمعنى، فإنهم ل
|
Subsets and Splits
No community queries yet
The top public SQL queries from the community will appear here once available.